مكتملة قصيرة عائلة متناكة (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
اسمى سمر و عمرى 22 سنه ، متزوجه لكن زوجى بيسافر كتير و بيقعد فترات طويله فى سفره ، و اخويا ماجد عمره 25 سنه متجوز ، بابا شريف عمره 49 سنه و ليه اخ توأم شبهه بالظبط بس بابا عمل عملية الزايده و هو صغير و طبعا الجرح سايب علامه عند بطنه من تحت و فى فرق كمان و هو ان بابا عنده نفره واضحه تحت مناخيره و عمى اسمه باهر متجوز من خالتى لبنى اللى هيا توأم ماما و شبها بالظبط بس ماما سلوى عندها شامه باينه اوى فوق فى فخدها اليمين من فوق من بره الفخد اما خالتى لبنى الشامه دى عندها فى فخدها الشمال ماما كمان عندها حسنه فى خدها اليمين و طبعا ماما و خالتى عمرهم 42 سنه. بابا و عمى متجوزين ماما و خالتى يعنى الاخين متجوزين الاختين . و عمى و خالتى عندهم نيفين 26 سنه و عادل 24 سنه و الاتنين متجوزين و لكن نيفين زى حالاتى جوزها بردو بيسافر كتير و بيقعد فترات طويله فى السفر . من وانا صغيرة و انا بخاف انام فى الضلمة و بخاف انام لوحدى عشان كده كل ما ينيمونى فى اوضتى اروح انام جنب بابا و ماما ، كتير كنت بقلق بالليل بس موش بقدر اقوم لانى كنت بلاقى ماما بتتألم بس مبسوطه و بتقعد تقول اح اوف موش كده زوبرك كبير اوى ياشريف حيخرمنى ، زوبرك بيوجعنى اوى فى كسى حرام عليك كفايه بقى ، و كان بابا دايما يشتمها و يقولها اخرسى يا متناكه حموتك يالبوة ، حخلى زوبرى يخرج من نافوخك و هيا تقعد تقول اى حرام عليك كسى اتهرى ، فى الاول مكونتش فاهمه حاجة بس مكونتش اقدر اقوم و لما ابتديت اكبر شويه مرة ماما لاحظت انى فتحت عنيا كان تقريبا عندى حوالى 9 سنين او عشرة ، من يومها و هيا صممت انى انام مع ماجد فى الاوضه ، كنت بحب اوى اتسحب بالليل و اروح اتصنت عليهم و هم نايمين و خصوصا بابا كان بيحب ينيك ماما و النور مفتوح و كان باب الاوضه نصه زجاج و فى جزء منه مكسور فكنت بشوف كل حاجة و بسمع كل حاجة ، بابا كان بينيك ماما كل يوم و انا اقوم اتسحب و كل ما ماما تهيج انا اقعد العب فى كسى و ارجع على السرير الاقى ماجد نايم اتخيله بينيكنى و ارفع هدومى و اقعد العب فى كسى . فى يوم كالعاده قومت اتسحبت و سمعتهم ورجعت و رفعت هدومى و قعدت العب فى كسى و قعدت اقول اه اح و اضغط على شفايفى و فجاة لقيت زوبر ماجد خرج من فتحة البنطلون عامل زى الحديده واقف اوى و من غير ما افكر حطيت ايدى على زوبره و و دعكته بالراحه و لقيت خرطوم ميه خرج منه ، بس دى موش ميه ده سائل ابيض طرطش فى ايدى و غرقها ، اتخضيت و من غير ما افكر صحيت ماجد و قولتله ماجد ايه ده و انا ايدى على زوبره ، بصلى و ضحك و قالى ده اللى بيخلى النوسان تحبل ، قولتله يعنى انا دلوقتى حامل قالى لا لما يدخل فى كسك و حط ايده على كسى لانه كان عريان عشان كنت رافعه الهدوم ، قعد يدعك فى كسى و يلعب فى زمبورى و يحضنى و يبوسنى و يعض فى خدودى و يقفش فى بزازى و يمص حلمات بزازى و يعضهم و انا لقيت نفسى بقول كلام ماما ، اه اح كمان ياحبيبى اهرى كسى ، قالى ما تيجى ابسطك قولته ازاى قالى ادخله فى طيزك ، قام جاب زيت من بتاع الشعر و دهن بيه زوبره و دهن فتحة طيزى و دخل زوبره بالراحه و شويه شويه لغاية ما دخل كله و بقى يقولى زى بابا ما بيقول لماما ، اتناكى يالبوة ياشرموطه اتناكى اوى و انا اقوله اه يا حبيبى دخله كمان زوبرك حلو اوى نيكنى على طول يا ماجد نيكنى اوى ، و هو بينيكنى فى طيزى كان شويه يلعب فى زمبورى و شويه يقفش فى بزازى و يبوسنى و يعضنى لغاية ما قرب ينزل راح مخرجه و طرطشهم على وشى و صدرى و انا بقيت اخدهم و امسح بيهم صدرى ووشى ، و اتفقنا انا و ماجد انه ينيكى فى طيزى كل يوم و يقفش فيا و نبقى زى المتجوزين الا انه موش بيدخل زوبره فى كسى ، فى يوم رجعت من المدرسة بدرى و دخلت بالمفتاح لقيت صوت فى اوضتى انا وماجد ، اتسحبت بشويش اشوف ايه الحكايه لقيت ماجد و نيفين قالعين من تحت هو زوبره عريان و هيا كسها عريان و هو قاعد يعض فيها و يبوس و يلعب فى كسها ، و هو بيفرشها دخلت عليهم قولت ايه اللى انا شايفاها ده ، ايه ده يانيفين ، طبعا نيفين اتسمرت مكانها ووشها اصفر و ماجد لسه زوبره عند كس نيفين ، مديت ايدى على كسها قولتلها ايه ده ، ماجد بيعملك ايه و لقيت بزازها باينه مسكت بزازها و بايدى التانيه حطيتها على زوبر ماجد وقولته نيفين يا ماجد ، راح ماسك ايدى لواها و ساقنى قدامه و بحركة راح رافع هدومى و دابب زوبره فى طيزى روحت انا ضاحكة و قولته دخله كله، انا قولت الكلمة دى و نزلت عليا نيفين ضرب و شتيمه و تقولى نشفتى دمى يالبوة ياشرموطه، ما هو بينيكك اهو اشمعنى انا ، قولتها ايه رايك ننيك بعض احنا التلاته ، ماجد دخل زوبره فى طيزى من غير زيت و لا اى حاجة لانها ابتدت تاخد على زوبره و انا بقيت العب فى كس نيفين و فى طيزها و الحسلها كسها و امسك بزازها و بعد شويه ماجد خرج زوبره و ابتدى يدخله فى طيز نيفين و هيا عملت معايا اللى عملته معاها و اتفقنا اننا نمتع بعض ، و مرة واحده نيفين راحت ضاحكة ضحكة علئه و قالت طيب و عادل الغلبان ده مالوش نصيب ، قولتها هو بينيكك قالت على خفيف ، قولتها ازاى قالتلى يعنى يقعد يلعب معايا و يعمل انه بيهزر و يقفش فى بزازى و يبوسنى لكن معملش اكتر من كده، قولتها جاتلى فكره ، نخلى عادل يجى البيت الصبح و نسيب باب الشقه مفتوح و هو لما بيلاقى الباب مفتوح يدخل على طول و يكون ماجد بينيكك و انا عليا الباقى ، اتفقنا على اليوم و عادل جه و سمع صوت اخته و هيا بتتناك اتسجب و دخل الاوضه و قبل ما يعلى صوته كنت انا جنبه قولته موش عايزين فضايح ، قالها انتى بتتناكى يالبوة طيب ما انا اولى ياشرموطه قالتله هو انت طلبت و انا رفضت، قال لماجد و حياة امك ياخول حنيك اختك قدامك و مسكنى و رفع هدومى و انا كنت مش لابسه لا كلوت و لا سوتيان قعد يقفش فى بزازى و يبوسنى و يعضعض فيا و وراح قالع البنطلون و ابتدى يفرشنى و ماجد كمان بقى يفرش نيفين ، قولته عادل دخل زوبرك فى طيزى و فى نفس اللحظة راح ماجد مدور نيفين بحيث وشى انا و نيفين بقى قصاد بعض و ابتدى ينيك نيفين فى طيزها و عادل ينيكنى فى طيزى ، و انا و نيفين بقينا نلحس لسان بعض و نبوس بعض لغاية ما قربوا يجبوا هم الاتنين خرجوا ازبارهم من طيازنا و رشوا لبنهم على جسمنا ، قعدنا نستريح شويه و عادل قال لنيفين طالما طلعتى شرموطه عايز انيكك و ابتدى عادل ينيك اخته و ماجد ينيكنى و يتبادلوا النيك ماجد فى طيز نيفين و عادل فى طيزى، و بقينا احنا الاربعه نتبسط اما فى شقتهم او شقتنا .

مرة و انا نايمه لقيت ماجد بيصحينى و يقولى تعالى اتفرجى ، روحنا نتفرج على بابا و ماما لقيتها بتقوله ما تيجى انا انيكك شويه و راحت جايبه
موزة بلاستيك و قعدت تدخلها فى طيز بابا و تقوله مبسوط ياخول يقولها مبسوط يالبوة ، لقيت بابا بيقول اح و اوف زى ماما لما بتتناك، ماجد سحبنى على اوضتنا و قالى ما تيجى انيكك ، قولته عايز تنيكنى و لا عايزنى انيكك زى بابا ما بيتناك ، قالى الاتنين و بقيت بعد ما بينيكنى انا كمان انيكه بالموزة البلاستيك و فى اول مقابله احنا الاربعه خليت ماجد ينيكنى و بعدها روحت قعدت ابعبصه فى طيزه و هو يقول اه اح اوف زى النسوان و لما عادل جه ينيكنى قولته لا خلينى انا كمان انيكك و قعدت ابعبصه و جبت الموزة و قعدت انبيكه فى طيزه ، بعدها بقى ماجد و عادل ينيكوا بعض و انا و نيفين ننيك بعض و بعيدن يقوموا علينا ينوكنا هم الاتنين، نيفين اتخطبت و بعدها على طول اتجوزت و بعدت عننا شويه و بقى عادل وماجد ينيكونى ، و بعدها انا كمان اتخطبت و اتجوزت على طول
و زى ما قولت فى الاول ان جوزى و جوز نيفين بيسافروا كتير و بيسبونا فترات طويله و بنرجع نقعد عند اهالينا ، مبقاش فى مشكله انهم ينكونا فى اكساسنا ، و طبعا المتعه بقت احسن بكتير ،
فى يوم و انا راجعه بدرى على غير العاده لقيت صوت فى اوضة بابا و ماما ، افتكرتهم شغالين و لكن سمعت ماما بتقوله كمان ياباهر، باهر يبقى عمى بينيك ماما ، قعدت اتصنت لقيته بتقوله انتو عيله مجرمة فى النيك سواء انت او اخوك قالها ارفعى رجليكى اوى و راح مدخله مرة واحده ماما صوتت، اح ياباهر موش كده كسى حيتفرتك من زوبرك ، يالهوى ياباهر، ياخرابى عليك ، موش قادره و هو يقولها كس امك ، حقطعك ، حخليكى ماشيه مفرشحه موش حتقدرى تضمى رجليكى، و ماما تقوله خلاص حرمت، يقولها عمرك ما بتحرمى يالبوة ياشرموطه ، ماما كانت متبهدله من عمى و عمى كان مفترى عليها اوى ، لما ماما رفعت رجليها الشامه اللى فى فخدها بانت , انا خرجت الموبايل بسرعه و صورت عمى و هو بينيك ماما و هيا رافعه رجليها صوت و صورة، طبعا الفلاش ظهر و هم حسوا و انا روحت داخله عليهم بسرعه
طبعا موقف زى الهباب ، زوبر عمى فى كس ماما و رجليها مرفوعه و محدش يقدر ينطق و الصورة فى الكاميرا، قولتلهم ايه رايكم فى اللى شوفته ، ماما اتصدمت و عمى تماسك و قالى عايزة ايه ، قولتله عايزة نصيبى ، قالى نصيبك فى ايه قولته فى اللى بتعملوه، انا جوزى مسافر و بقالى كتير متناكتش و نفسى بصراحه ، قالى بس انا عمك ، قولته و هو عمى ينيك امى، عايزة نصيبى يا افضحكوا و روحت رايحه على زوبره مخرجاه من كس ماما و قعدت امصه و العب فى كس ماما بايدى و روحت نايمه جنب ماما و رافعه هدومى و منزله الكلوت بسرعه نمت على جنبى اليمين و رفعت رجلى الشمال و قولتله يالا ياعمى حطه فى كسى شويه و كس ماما شويه ، , بقى عمى ينيكنى فى كسى و انا بقيت احسس على ماما و العب فى بزازها ، عمى كان زوبره كبير و كان بيوجعنى و انا مبسوطه و اقوله كمان ياعمى دخله اوى بقالى كتير متناكتش بحبك ياعمى ، ياخرابى يا كسى ، كنتى مستحمله الزوبر ده ازاى ، بيوجع اوى ياعمى ، عمى نسى انى بنت اخوه و قعد يقولى حموتك يالبوة زى امك ياشرموطه ، حقتلكوا نيك ، فى الاول ماما كانت متسمرة و بعدين انا قعدت العب فيها و صوتى هيجها و ابتدت تتجاوب و بقى عمى ينيكنى انا و ماما و بقينا نصوت انا و ماما من كتر الهيجان ، بقى عمى يشدنى من بزازى و يدخل زوبره فى كسى اوى و بفعص فى بزازى اوى و يدخل و يخرج جامد لغاية ما كنت حاسه ان زوبره حيخرم بطنى و ماما بقت تلحس فيا و تبوسنى اوى و تقولى اتاريكى شرموطه يافاجرة و بقت تنزل عند كسى و تلحس العسل اللى بينزل من كسى ، انا جبت كتير اوى و ماما كانت بتلحس و تقولى عسلك حلو يا لبوه ، لغاية ما ابتدى يجيب خرج زوبره و طرطش عليا انا و ماما و بقينا ناخد لبنه و نمسح بيه جسمنا، و بقيت اتناك من ماجد و عادل مع نيفين ، و اتناك من عمى انا و ماما

و مرة كنا مجتمعين انا و ماجد و عادل و نيفين و قولتلهم حقولكوا على خبر بمليون جنيه، موش انا دخلت على ماما لقيت عمى بينيكها ، لقيت ماجد ضحك اوى و قالى و ايه يعنى انا كمان لقيت بابا بينيك خالتى قولناله و عملت ايه قال زى ما سمر عملت طلعت الموبايل بسرعه و صورتهم صوت و صورة و دخلت عليهم قولتهم ايه رايكم اخد حقى و لا افضحكم ، خالتى قالتلى عيب يا ماجد عايز تنيك خالتك قولتها هو يعنى حلال لبابا و حرام عليا , بابا ضحك و قالها خلاص يالبنى اهو زى ابنك موش حد غريب و روحت قعدت ابوس فيها و اعضعض فى بزازها و بابا قاعد نازل هرى فى كسها و هيا تصوت و تقول حتموتونى موش قادره و هو يقولها ياشرموطه بقى بردو موش قادره تقوله زوبرك جامد اوى يا شريف حرام عليك فشختنى يقولها هو انتى لسه شوفتى حاجة و يروح مخرج زوبره من كسها و يحسس بيه على زنبورها و هيا تقوله لا هنا لا ارحمنى بموت كده و هو موش سائل فيها و بعدين ينيك بزوبره فى زنبورها و يطلع و ينزل عليه و هيا تصوت و تقولى خللى ابوك يهمد شويه يا ماجد و انا اضحك اقولها يهمد ازاى يا طنط مانتى اصلك علئه اوى و كسك يهبل و بعدين خليت بابا ينام و هيا تحطه فى طيزها و تقعد عليه و انا جيت فى كسها بقيت انيكها و هيا تصوت و تقول موش قاده حرام كده كتير فى كسى و فى طيزى حرام يا مفتريين ، بصراجه كس طنط كان زى الفرن و ييهيج اوى بقيت اشد طنط من بزازها و ادخل زوبرى فى كسها للاخر و هيا تصوت و بقيت ارضع بزازها جامد و اعضعض فيهم و كل ده و زوبر بابا فى طيزها و هيا بتصوت و تشخر من كتر الهيجان و بقت تنهج اوى و هيا بتتناك لغاية ما بقت تنهج اوى من كتر الهيجان و فجاة لقيت بابا خرج زوبره من طيز طنط و ابتدى يدلك زوبره و انا خرجت زوبرى من كسها و احنا الاتنين ابتدينا نطرطش اللبن على خالتى و هيا نايمه لغاية ما غرقناها فى وشها و على صدرها و بطنها و هيا بقت ترفع ايدها بالعافيه و تمسح اللبن من على صدرها ووشها و تاخده تلحسه لغاية ما لقيناها راحت فى دنيا غير الدنيا
واتفقنا احنا الاربعه لازم نعرفهم اننا عارفين و نتناك قصادهم و يخلونا ننيكهم و ينيكونا مرة و احنا قاعدين و روحت انا مشغله الموبايل و صوت ماما و عمى واضح اوى انه بينيكها و هيا بتقوله كمان ياباهر، بابا طبعا اتفاجئ و ابتدى يتهور و راح ماجد مشغل الفيديو التانى و بابا بينيك خالتى و هيا بتقوله ارحمنى ياشريف حتموتونى انت و ابنك ياشريف موش قادره واحد فى كسى و التانى فى طيزى، طبعا انا و ماجد و نيفين و عادل قعدنا نضحك و قولنا الظاهر اننا عيله متناكه و راح عادل قايم عليا مقلعنى و قعد يبوس فيا و ماجد قلع نيفين و قعد يقفش فيها و طبعا بابا و عمى مكانش قدامهم الا انهم يقلعوا و يقلعوا ماما و خالتى و ابتدينا ننيك فى بعض، عادل ابتدى ينام عليا و ينيكنى و راح ماجد دخل زوبره فى طيزه عادل قاله ايده ده ماجد رد عليه قاله عشان زوبرك يقف جامد و انت بتنيك اختى و انا قولته يخرب بيتك زوبرك بقى ناشف اوى و كبر
بابا كان بينيك ماما و عمى بينيك خالتى ، خالتى كانت قاعده شمعدان على زوبر عمى بكسها ووشها لعمى راح ماجد مخرج زوبره من طيز عادل و دخله فى طيز خالتى قالتله ياواد زوبرك حيخرمنى و يدخل على كسى و بقى ماجد يلعب بزوبره فى طيز خالتى و يلامس زوبر عمى اللى فى كسها و هيا تصوت ، شويه و راح عادل خرج من كسى و دخل فى كس نيفين و ماجد خرج من طيز خالتى ودخل فى طيز ماما و انا قومت و قعدت ابعبص فى بابا و بعد ما بعبصته و بقى يقول زى النسوان اح و اوف راح خرج عادل من كس نيفين و مدخل زوبره فى طيز بابا و بقى يقوله ايه رأيك ياعمى زوبرى حلو و بابا يقوله حلو اوى ياعادل و بقت ماما و بابا يصوتوا ، ماما بتصوت من زوبر بابا اللى فى كسها و بابا بيصوت من زوبر عادل اللى فى طيزه ، شويه و كلنا بدلنا اماكنا و بقى بابا ينيك نيفين و عمى بينيكنى و ماجد بينيك خالتى و عادل بينيك ماما و بعد شويه انا قعدت على زوبر عمى بكسى و نيفين قعدت على زوبر بابا بطيزها و كل من ماجد و عادل بقوا يتناوبوا علينا ، اللى فى كسها زوبر بقى طيزها كمان و اللى فى طيزها بقى فى كسها كمان
و كلنا قومنا مبسوطين و اتفقنا اننا نمتع بعض بالنيك الجماعى
بصراحه مفيش امتع من كده

عادل خطب بنت زميلته بصراحه زى القمر اسمها منى و كان ليها اخت اصغر منها بسنه واحده اسمها ندا شافها ماجد اتهبل عليها و خطبها ، بصراحه الاتنين كانوا فرس ، الجميل ان الاختين كانوا دايما يخرجوا مع خطابهم مع بعض
يعنى لو عادل خرج مع منى تلاقى معاهم ماجد و ندا
مرة كنا الصبح و ان كنت خرجت و كنت قايله لماجد من قبلها انى خارجه ازور واحده صاحبتى و يمكن اتاخر و بابا و ماما كانوا مسافرين يومين ، المهم ملقيتش صاحبتى رجعت و ضربت المفتاح فى الباب لقيت اصوات ، اتسحبت و دخلت على الصاله لقيت عادل عادل قالع البنطلون و الكلوت و منى مشلحه الجيبه و قالعه الكلوت و هو قاعد يفرش فيها و موش درايانين بحد ، عادل كان بيحك زوبره فى زنبور منى و هيا موش قادره و سايحه على الاخر ، جيت انا من وراه و روحت قعدت احسس على فتحة طيزه بصباعى هو اتنبه و سابنى لغاية ما دخلت صباعى فى طيزه اوى قال اى منى فاقت لقيتنى ببعبص عادل ، طبعا ارتبكت و كان زوبره فوق كسها قولتلها متخافيش ، كملى ، طبعا مقعرفتش تكمل قولتها طيب حسيبك تاخدى راحتك لما اشوف البيه التانى بيعمل ايه، دخلت الاوضه بالراحه لقيت ماجد و ندا عريانين خالص و هات يابوس و تقفيش و يتقلبوا على بعض ، حسست على ضهر ماجد و قولت ايه ده كله هو عشان قولتلك حتاخر تعملها منيكه انت و ابن عمك ، طبعا ندا لونها راح لون وجه لون ، البنت بصراحه كان كسها يهبل و بزازها روعه ، قعد احسس على بزازها و ابوسهم و امصهم و اقولها بزازك حلوة اوى ياندا ، هيا اتفاجئت باللى بعمله و بعدين قعد احسس على كسها و نزلت على كسها بقيت الحسه ، هيا ابتدت تسيح و تقول اخص عليكى ياسمر موش قادره و بقيت افتح كسها بلسانى و اعض شفايف كسها و هيا تتلوى و بعدين وقفت و اخدتها من ايدها و هيا عريانه و فتحت الباب و لقيت عادل و منى اشتغلوا تانى وقولت بصوا ياجماعه من دلوقتى مفيش كسوف بينا ، عادل يبعبص ندا و ماجد يبعبص منى و بعدين عادل ينيك منى فى طيزها و ماجد ينيك ندا فى طيزها و بعيدن الاتنين ينكونى و ندا و منى يقفشوا فيا بس لو سمحتم اديونى دقيقه واحده اعمل مكالمة تليفون و نبتدى النياكه، دخلت الاوضه اتصلت بنيفين و قولتها على اللى حصل و اللى طلبته من الموجودين و قولتها تيجى بسرعه
على ما ابتدوا يسخنوا كانت نيفين وصلت و قلعت على باب الشقه و دخلت الاوضه عريانه و قالت اجنا بجد عيله شراميط، قولتها سيبيهم شويه و تعالى انا و انتى نلعب فى بعض ، ان و نيفين خدنا وضع 69 و كل واحده بقت تعض كس التانيه و تبعبصها فى طيزها و بقينا انا و نيفين نمص زنبور بعض و نأحأح و نتلوى و صوت ندى و منى بقى عالى اوى لما زوبر كل خطيب حطه فى طيز خطيبته و بعدين قومت انا و نيفين نمص بزاز منى و ندا و نحسس على اكساسهم و بقينا ننام تحتيهم و هم يمصولنا اكساسنا و يبعبصونا، و بعدين قولت لماجد و عادل هو احنا مالناش نصيب من النيك و لا ايه ، ماجد و عادل خرجوا ازبارهم من اطياز ندا و منى و دخلوهم فى كسى انا و نيفين و ابتدوا يدخلوا ازبارهم فينا جامد و يروحوا و يجوا فى اكساسنا بعنف و لقينا منى و ندا بيلعبوا فى ابزاز بعض و يبعبصوا بعض و بقينا كلنا نقول اح و اوف ، محدش كان عارف يفرق الاح دى بتاعة مين و الاوف بتاعة مين ، كلنا بنتناك و كلنا هايجين لغاية ما ماجد و عادل قربوا يجيبوا اللبن كل واحد خرج زوبره من طيز خطيبته و اترصصنا انا و نيفين و منى و ندا و عملنا دايره و ماجد وعادل بره الدايره و و ابتدوا ينزلوا و يطيرطشوا علينا و احنا فاتحين بوقنا و نلحق اللبن اللى يجى علينا و نلحسه و نشفطه ، بعد كده دخلنا اتشطفنا و لبسنا هدومنا و خرجنا اتعشينا بره و كان يوم ممتع جدا و بعدها بفترة صغيره عادل اتجوز منى و ماجد اتجوز ندا

هشام جوزى و تامر جوز نيفين اصحاب جدا و بيشتغلوا مع بعض، بينزلوا سوا و يسافروا سوا ، فى اجازة من اجازاتهم طبعا كنت مشتاقه لهشام و لبستله قميص نوم اسود قصير باستك مكشكش من على الصدر و من غير حمالات و مفيش حاجة تحته و بزازى و كسى باينين و اول ما وصل استقبلته بالبوس و الاحضان ، هو كمان شاف اللبس اتجنن وقالى وحشانى ياحبيبتى و قالى بحب القميص ده اوى لانه بيهيجنى اوى ، حطيت ايدى على زوبره لقيته وقف قولتله ارتاح شويه ياحبيبى و بعدين اعمل اللى انت عايزه، كنت محضراله الاكل اللى بيحبه ، على ما دخل ياخد دوش كنت حضرت السفره و بعدها دخلنا ننام، طبعا مفيش نوم ، قعد يبوس فيا و يحسس على شعرى بكل رقه و و ابتدى يحسس على رقابتى و يبوسنى فيها و يلحسها و يروح عند ودانى و يهمس فيها و يقولى بحبك ، بموت فيكى، بعشقك ، و ينفخ فى دانى بالراحه و يلحس ارنبة ودنى و يحسس على بزازى و يدور صباعه على حلمة بزى بالراحه اوى لغاية ما وقفت و راح للحلمة التانيه و قعد يحسس عليها لغاية ما وقفت و ابتدى يمص حلمة بزى اليمين و ايده بتسرح لتحت عند سوتى و ايده التانيه تحسس على بزى التانى و يقفش فيها ، ابتدى يشد حلمة بزى بسنانه شد خفيف و ينزل بصوابعه السحريه على فتحة كسى يحسس عليه تحسيس خفيف اوى و ابتيدت اتشهنف و اتلوى و ابتدى كسى ينزل عسله و هو ييبل صباعه و يفتح شفتين كسى و يدور صباعه الوسطانى على زنبورى دوران خفيف اوى لغاية زنبورى ما وقف و انا حتجنن و اقوله كفايه ياهشام موش قادره حرام عليك ، يقولى حرام ايه اقوله موش قادره يقولى موش قادره ايه اقوله عايزاك ارحمنى كفايه كده عايزاك و هو يزود دورانه الساحر على زنبورى و يقولى عايزانى ايه ، اقوله عايزاك تدخله يقولى ادخل ايه اقوله دخل زوبرك يا حبيبى ، قطع كسى ارجوك موش مستحمله ، يقولى اقطع كسك ازاى اقوله ياهشام حرام عليك نيكنى بقى يقولى استنى شويه و نزل بلسانه يلحس كسى و يلحس زنبورى و انا جسمى بقى نار و بقيت اتلوى و اقوله كفايه موش قادره و هو و لا سائل فيا و قعد يلحس زنبورى و ينزل فى فتحة كسى يلحسها بلسانه و و بعدين يفتح شفتين كسى بصوابعه و يدخل لسانه جوه فتحة كسى و ينيكنى بلسانه ، بينيكنى بلسانه كانه بينكنى بزوبره ، ياهشام ارجوك دخل زوبرك كفايه كده ، و ان بتلوى تحته و اضغط بايديا على ضهره و و امشى ضوافرى على ضهره لغاية ما قطعتله ضهره بضوافرى و اقوله ارحمنى كفايه كده ، بعده وقف و رفع رجليا لفوق اوى و فتحهم على الاخر و ابتدى يمشى زوبره على فتحة كسى بالراحه و انا اقوله موش عايزة بالراحه ارجوك موش عايزة بالراحه و هو و لا سائل فى توسلاتى و فجأة لقيته دب زوبره مرة واحده فى كسى خلانى شهقت شهقه كنت حموت فيها و ابتدى ينشف عليا و يدخل و يخرج بسرعه و انا اصوت و اقوله كمان ، قطع كسى المنيوك ده ، قطع كسى نيك ، اه ياكسى ، نيك اوى ، نيك كمان ، و هو يزود فى عنفه و فجاة راح مخرج زوبره مرة واحد قولتله ليه حرام عليك انا لسه عايزة كمان، ابتدى يحسس على كسى بزوبره و يحطه على باب كسى و يدخل راسه و يروح مخرجها و انا اصوت و اقوله بلاش كده و هو يدخل راسه و يخرجها و المرة اللى بعدها يدخل راسه و حته صغيره و يخرجه و بعدين يدخل راسه لغاية ما بقى تلت زوبره فى كسى و ابتدى ينيكنى بتلت زوبره و و انا اقوله عايزاه لجوه اوى و هو ينيك بتلت زوبره و بعدين راح مخرجه و دبه فى كسى لغاية نص زوبره و ينيك و يخرجه و انا اتلوى و اقوله يامجرم كفايه كده دخله كله و مرة واحده لقيته مدخله كله جامد و انا روحى راحت ، حسيت لما دخله جامد انه حيخرم بطنى او حيطلعه من نافوخى او حيخرج من طيزى ، قعد يدخله و يخرجه جامد و بعدين سابه فى كسى شويه و قعد يمص فى بزازى و يقفش فيا و فى ايديا و بطنى بعنف لغاية ما كل حته فى جسمى بقت زرقا و فجاة لقيته بيتحرك و يحرك زوبره ناحية اليمين و ينيك فيها اوى ، هشام متمكن نيك و بعدها بقى ينيك ناحية الشمال و بعدين راح مخرج زوبره بره و دخله مره واحده بس دخله حته صغيره و حطه فى سقف كسى ، المكان ده بيولعنى و بيخلى روحى تروح و ابتدى يحك سقف كسى بزوبره و انا خلاص فرهدت و كل قوتى خلصت و بقيت عاملة زى الورقه فى ايده ، طبعا من كتر ما نزلت الملايه غرقت و اتبلت و هو موش عايز ينزل ، قولته حرام عليك نزل بقى حموت فى ايدك ارحمنى و فجاة لقيته ضمنى ليه اوى و حط ايديه تحت ضهرى و شدنى جامد و ابتدى يزيد فى عنفه و ينيك بسرعه لغاية ما حسيت انى بتفترتك منه و ابتدى ينزل نزل كميه كبيرة فى كسى و خرج الباقى طرطشه على بطنى ووشى و صدرى ، قولته ايه ده انت مركب خرطوم لبن ، ضحك وقالى مبسوطه ياحياتى قولته **** ما يحرمنى منك و لا من نيكك فيا ، و طبعا لا كنت قادره اقوم اتشطف و لا قادره اتحرك و نمنا احنا الاتنين عريانين للصبح، مدريتش بنفسى الا وهو بيبوسنى وبقولى صبحايه مباركه ياعروسه موش حتصحى بقى ، طبعا صحيت و جسمى كله مكسر و رجليا موش قادره اضمها على بعضها ، قام هو حضر الفطار و قعدنا نتكلم و جيبنا سيرة العيله و بابا و ماما و خالتى و عمى و نيفين بس لقيته بيتكلم عن نيفين باهتمام اوى قولتله ايه عاجباك ، سكت قولته نفسك تنيكها ، بردو سكت ، فى الوقت ده مكانش ماجد و عادل اتعرفوا على منى و ندا و لا خطبوهم
سكتنا و قفلنا الموضوع و لكن حكيت لنيفين اللى حصل قالتلى تصدقى نفس الكلام قاله تامر عنك و فهمت انه نفسه ينيكك ، ضحكنا و قولتلها ايه رأيك نضمهم لعيلة المتناكين اللى احنا منها ، اتفقت معاها على خطه و ابتدينا ننفذها

كان عيد جوازى فاضل عليه 4 ايام و كانت اجازة هشام و تامر حتخلص بعد اسبوع ، و كانوا الاتنين يحبوا اوى يتفرجوا على مجلات السكس و افلام البورنو و يتكلموا قصادنا عادى ، اتفقت انا و نيفين على حفلة عيد ميلادى و انهم حيزورونا ، و فعلا انا لبست روب ستان ابيض و تحته قميص نوم بحمالات قصير لونه روز و مفيش تحته حاجة و هشام كان لابس تريننج زيتونى و رن الجرس و كان تامر و نيفين اللى كانت لابسه بنطلون ستريتش ابيض مبين الكلوت الابيض و مبين كل تقاسيم كسها و من فوق لابسه قميص بردو ابيض ضيق اوى مبين السوتيان الاسود و بزازها خارجه منه و جايبين معاهم تورتايه ، قعدنا فى الانتريه و تامر قال لهشام ياترى حتحتفلوا بعيد جوازكم ازاى ، انا رديت وقولت عيد جوازنا السنه دى حيكون مختلف فى كل شئ و ضحكت انا و نيفين ، طبعا الاتنين مفهموش حاجة و بعدين شغلت التلفزيون على قناة اغانى ، لقيت تامر بيقول لا طالما ده عيد جواز يبقى سيبونا نجيب حاجة مناسبه و راح مخرج من سى دى و حطها فى جهاز الكومبيوتر و يادوب لسه بتشتغل و اتاريها اسطوانه سكس ، اتنين مع اتنين ، ابتدينا نهيج مع الاسطوانه و نيفين قالت موش حتدوقونا التورته و لا ايه، قولتها من عنيا ، ياترى ياهشام حتدقونى التورته ازاى قالى حدوقهالك بزوبرى ضحكت نيفين و قالت معقوله قالها طبعا , وراح قالع بنطلون التريننج و الكلوت و لقيت زوبره واقف اوى و راح شايل بيه حتة تورتايه و قالى كل سنه و انتى طيبه يا حبيبتى ، من الهيجان الروب وقع و بقيت بقميص النوم القصير ، مديت اخدت التورتايه من زوبر هشام ببقى و ابتديت امص زوبره و تامر و نيفين هاجوا اوى من المنظر و راحت نيفين مقلعه تامر البنطلون و الكلوت و قعدت تمص زوبر تامر جوزها ، انا بقيت على اخرى روحت نايمه على الكرسى و رافعه رجليا و هشام قعد يلحس فى كسى و انا اتاوه و اتلوى و لقينا تامر بيقلع نيفين و بقت عريانه خالص و هو كمل قلع و بقى عريان
و خلاها تديله ضهرها و تركع على الكرسى و ابتدى يدخله فى كسها من ورا ، هشام وقف و قعد يحسس على كسى بزوبره و انا نايمه على الكرسى و رجليا مرفوعه ، كل واحد بقى ينيك مراته بعنف و كانهم فى مسابقه مين يهد حيل مراته الاول و فجأة نيفين قالت عندى اقتراح ، طبعا الاتنين رجالة انتبهوا و لكن كل واحد حاطط زوبره فى كس مرات و قالولها خير، قالت ايه رأيكم نبدل ، الاتنين راحوا ضاحكين و كانهم ما صدقوا، كل واحد خرج زوبره من كس مراته و جرى على الكس التانى و كأنهم كانوا مستنيين اللحظة دى، انا و نيفين بقى وشنا فى وش بعض و عاملين الوضع افرنساوى و زوبر جوز التانيه فى كسها ، بقيت الحس لسان نيفين و هيا تلحس لسانى و هشام و تامر بينكونا ووشهم لوش بعض و مبسوطين اوى، هشام بقى يقول لتامر كس مراتك سخن اوى و تامر يقوله مراتك علئه يا هشام ، انا قولت عندى اقتراح تانى، ، ضحكوا اوى و قالوا خير تانى و هم لسه بينيكوا فينا ، قولت و انتو اقفين كده كل واحد يسيح التانى و اللى ينزل الاول يمص زوبر التانى و ينيكه ، بصوا لبعض شويه و قالوا موافقين ، ابتدى هشام و تامر ينيكونا بنفس الوضع و ابتدوا يبوسوا بعض فى شفايف بعض و و يحسسوا على رقبة بعض و يرضعوا بزاز بعض و كل واحد فيهم يقول اه و يأحأح و يأفأف و احنا نزيد فى هياجانهم و نتمنيك اوى و نيهجهم زياده و نبوس بعض انا و نيفين و نقولهم يلا عشان حد فيكم ينيك التانى ، يلا الاقوى حينيك التلاته ، خرجنا ازبارهم من اكساسنا و قعدنا نتفرج عليهم و هم بيحكوا ازبارهم فى ازبار بعض و انا و نيفين قعدنا نبعبصهم فى اطيازهم و هم ساحوا اوى و لقيناهم هم الاتنين فى لحظة واحده مقدروش يمسكوا نفسهم و نزلوا فى وقت واحد، انا و نيفين قولنا الكلام ده مينفعش لازم حد فيكم ينيك التانى ، اتفقنا نستريح شويه و نعمل قرعه و كل واحد ينيك التانى و القرعه عشان مين يبتدى، بعد الاستراحه طلعت القرعه ان تامر ينيك هشام جوزى ، هشام نام على تربيزة متوسطة الارتفاع على ضهره و طيزه بقت فى مواجهة زوبر تامر ، و ابتدى تامر ينيك هشام و هشام يتلوى و انا ماسكه زبره و ابوسه و امصه و هو يتلوى اوى و نيفين بتبعبص تامر عشان زوبره يقف زياده ، و كل ما هشام يتلوى اقوله جرب بتعمل فيا ايه، ده انتى بتهرينى ، و هو يقول اح يا تامر كفايه كده نزل بقى طيزى اتهرت ، زوبرك تخين و حرق طيزى و هو يقوله استنى ياخول لسه لما اقطع طيزك نيك ، نيفين جابت خياره بلاستك و ابتدت تنيك بيها تامر و هو بينيك هشام و الاتين بقوا يتلووا من النيك لغاية ما تامر نزل فى طيز هشام ، قام هشام و قال لتامر ورينى طيزك يا متناك و ابتدى يدخل زوبره فى طيز تامر و لقينا تامر صوت ، ايده ده ، زوبر حمار ، زوبرك خرم نافوخى ، و هشام استاذ نيك و دخل و خرج فى طيز تامر بعنف و قوة و تامر قعد يتلوى بشده و انا انيك هشام بنفس الخيارة لغاية ما اتهد حيله و نزل فى طيز تامر ، طبعا كلنا فرهدنا فى الليله دى و نمنا عريانين و صحينا الصبح لقينا كلنا متفلبين على بعض، انا و نيفين قولنا بصراحه متعتونا اوى عشان كده محضرين لكم مكافاة موش على بالكم

من اول ما عادل و ماجد خطبوا منى و ندا و هشام جوزى و تامر جوز نيفين و هم حيتجننوا عليهم ، عادل و ماجد اتجوزوا الاتنين فى ليله واحده ، بصراحه البنتين وشهم فيه براءة و طفوله غريبه لدرجة ان جوزى و جوز نيفين كانوا يتمنوهم و لكن ميعرفوش انهم شراميط زينا ، و فى يوم هشام كان نايم معايا و بيكلمنى عن منى و ندا لدرجة و هو بينيكنى كان بيقولى اعملى نفسك واحده منهم و انا انيكك على انك هيا ، قولتله اد كده حتتجنن عليهم قالى اوى ، اتفقت مع نيفين انهم يجوا يتعزموا عندنا و نعزم عادل و ماجد من غير ما نقول لاجوازنا ، و فعلا جت نيفين و جوزها و و بعد واجب الضيافه قعدنا نتكلم و نضحك و نتعولء و روحنا مشغلين فيلم سكس ، و طبعا هيجنا و ابتدى كل واحد ينيك مراته و فجاة لقينا جرس الباب بيرن ، انا لبست الروب على مفيش لانى كنت عارفه مين اللى على الباب و فتحت الباب و قولتهم ادخلوا و جريت قلعت الروب و اديت طيزى لهشام اللى قالى مين على الباب قولتله يلا دخل زوبرك فى كسى راح مدخله ، عادل قال لينيفين موش قادرة تستنى لما تروحى بيتك جايه تتناكى هنا ، وراح قالع هو و ماجد ، هشام و تامر ارتبكوا لما شافوا اخواتنا بنتناك قصادهم لانهم ميعرفوش انهم كانوا بينكونا فى غيابهم ، كل واحد خرج زوبره من كس مراته و بلم ، عادل راح واقف عند وش نيفين و اداها زبوره تمصه و ماجد عمل زيه ادانى زوبره امصه و بكده مبقاش فى اى حرج ، بس كل واحد فيهم عمل حركة، كل واحد مسك زوبره و بقى يطوحه يمين و شمال بيفرجوا منى و ندا عليه ،البنتين بصوا و ضحكوا و قعدوا على كرسيين بعيد و قعدوا يحكوا فى نفسهم ، عادل و ماجد بعد شويه راحوا قلعوا مراتتهم و ابتدوا يبوسوا فيهم و يقفشوا و ابتدوا ينيكوهم بينما هشام و تامر كأنهم كانوا فى حرب و عايزين يثبتوا كفائتهم لكل من منى و ندا ، ناكونا بعنف شديد و افتروا فينا ، بقيت اقول لهشام بالراحة انا موش حطير يقولى بس ياشرموطه حقتلك النهارده ، حفشخك لغاية ما حخلى كل رجل فى حته ، ندهت على ماجد قولتله الحقنى يا ماجد حموت ، كسى اتهرى يا ماجد موش قادره ، هشام نام على ضهره و قعدنى على زوبره بكسى و ابتدى يطلعنى و ينزلنى على زوبره و ماجد جه من ورا و دخل زوبره فى طيزى، قولته حرام عليك هو انا مستحمله النيك فى كسى عشان تنيبكنى من طيزى انت كمان و الى كان بيعمله هشام معايا عمله تامر فى نيفين و بردو عادل عمل اللى عمله ماجد ، و شويه و لقيت هشام و تامر خرجوا ازبارنا من اكساسنا و سابونا لاخواتنا ينيكونا و راحوا لهدفهم ، هشام كان نفسه فى ندا و تامر راح لمنى و ابتدوا يقفشوا فيهم و يمسكوهم ازبارهم، منى قالت لتامر زوبرك تيخين اوى ، كل ده بتحطه فى كس نيفين ، ياحرام ، قالها و ححطه فى كسك و طيزك كمان ، قالتله ياى معقوله كسى و طيزى حيدخل فيهم الزبور ده ، يامامى
و ابتدى تامر يدعك كس منى بايد و يقفش بايده التانيه و يبوس شفايفها و هيا تقوله بالراحه اخص عليك حتعورنى ، و كل ما تتعولء تامر يهيج زياده و نزل على كسها يلحسه بلسانها و يفتح شفتين كسها بصوابعه و يلحس زنبورها و هيا تقوله لا موش كده ، بس بقى حرام كده ، يالهوى عليك و على شقاوتك ، يانيفين حوشى جوزك حياكل كسى بلسانه ، الحقنى يا عادل ، تامر بينيكنى بلسانه اوى ، ياراجل كفايه بقى ، اومال لو دخلت زوبرك حتعمل ايه ، الحقينى يا مامى ، اما الشرموطه التانيه فكانت اكثر اثارة لهشام اللى كان بيتمناها من زمان ، اول ما ابتدى يقفش فيها و يمسكها زوبره قالتله يالهوى، هو ده زوبر ، ماله تخين و طويل كده ليه، و ده حتدخله فين ، قالها فى كسك و فى طيزك يا حياتى ، قالتله كسى ميقدرش يستحمل الزوبر ده كله ، ده عايزنى انا ومنى و نيفين و سمر و نقعد فوق بعض و تدخله عشان يكفيى اكساسنا ، هشام سمع كده و بقى زى التور الهايج من كلام ندا ، قالها مصيه قالتله مينفعش، قالها ليه قالتله موش حيدخل فى بقى انا بقى صغنون و انت زوبرك كبير اوى ، اديهولى حته حته قالها حته حته ازاى يالبوة قالتله معرفش بس اديهولى حته حته ، اقولك الحسه الاول يمكن اعرف ادخله فى بقى ، و ابتدت تلحص راس زوبر هشام و تحط لسانها فوق راس زوبره و تفتحه بلسانها و التانى حيتجنن ، و بقت تلعب فى بيضانه و تبصله بصه كلها منيكه و تقوله هو انت بتلعب بيهم كورة وقت فراغك ، و بقت تحسس على بيضانه بعلوئيه و تلحسه بمنيكه لغاية التانى بقى موش قادر راح ماسكها من تحت باطاطها و شايلها و نيمها على الكنبه و فتح رجليها اوى و نزل يلحس كسها ، قالتله بالراحه انا كسى رقيق ميستحملش العنف ده ، ابتدى يدور صباعه على زنبورها بكل فن و ابتدت هيا كمان تسيح و بدل ما كانت بتسيحه و تهيجه ابتدى هو يسخنها و يفقدها و عيها ، ابتدت تفرك تحته و تقوله يلا خلاص انا دوبت و التانى حريف انا عارفاه و ابتدى يحسس على فتحة كسها من جوه و هو بردو شغال فى زنبورها و هيا تقوله ارحمنى ولعت موش قادره ، طيب حط صباعك فى الفتحه عشان خاطرى ابوس ايدك موش قادره، و ابتدت تتلوى و تفرك جامد و صوتها بقى عالى و تشخر و تتشهنف و تقوله ارحم كسى حرام عليك برده موش قادره حموت منك كده ، ارحمنى ارجوك و دخل اى حاجة و ابتدت تخرج دفعات عسل من كسها و هو يلحس شويه و يجننها زياده ، بقت موش حاسه بالدنيا غير انها بتفرك و تتلوى و تشخر من كتر الهيجان و لما لقاها استوت و قف و مشى زوبره على كسها و بقى ينيك زنبورها تقوله حرام عليك موش مستحمل دخله بقى ارجوك ، يارخابى ياخرابى انا ايه اللى وقعنى فى العيله المفتريه دى ، ، هشام فنان فى النيك و لما حس انها خلاص حتموت منه دخل طرف زوبره فى فتحة كسها و خرجه و دفعه واحده دخله كله و هيا صوت اوى ، ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه ، يالهوى هو كمان مرحمهاش و دخله و خرجه جامد و بعنف ، و هيا تقوله نيكنى اوى ، نيكنى كمان ، نيك الكس الشرموط اللى مبيشبعش نيك، نيكه اوى ، نيكه كمان ، نيكه و قطعه الكس الهايج ، نيك الكس الشرموط ، نيكنى بعنف ، و هو مسك بزازها بعنف و بقى يشدهم و هو بينيكها و تقوله كمان ، عايزاك تقطعنى، عايزاك تموتنى ، عايزة اطلع من تحتك كل حته فى ناحيه ، و هشام متكمن منها جامد و ماسكها من بزازها و بينيك فيها بعنف لغاية ما شهقت و ابتدى يغمى عليها ، هشام سكت شويه و كان جنبه شفشق ميه شرب شويه و بخهم فى وشها ابتدت تفوق و كل ده و زوبره فى كسها و قالها هيه ايه رأيك كفايه كده قالتله لا كمل ، هشام نام علها و شنكل رجليه فى رجليها و حط ايديه تحت ضهرها عشان يرفعها و هو بينيكها و قعد ينيك بعنف و هيا تقطع ضهره بضوافرها لغاية ما ضهره بقى كله ددمم و فجاة راح ضاغط عليها بعنف و نزل لبنه جوه كسها وقتها سمعنا صوتها على اوى و هيا بتشهق و و هو كان ماسك كتافها من تحت ضهرها و هو بينزل ، نزل شويه و جه يخرج زوبره قالتله لا اوعى تخرج نزلهم كلهم فى كسى و خليك نايم عليا ، هشام سمع كلامها و فضل نايم عليها بعد ما نزل لغاية ما افتكرنا انها نامت من كتر الفرهده ، كلنا كنا خلصنا نيك و كنا بنتفرج على نيك هشام لندا ، بعد ما هشام خرج من كسها الكل صقفله و هو قال سيبوها تستريح شويه ، انا و نيفين و منى روحنا نبوسها و نطبطب عليها و نفوقها و نهديها لغاية ما استعادت نفسها و جت تقوم مقدرتش، سيبناها تنام شويه و كلنا كالعاده نمنا عريانين لغاية الصبح ، و لقينا تامر بيقول لينفين بصوت عالى بصراحه كانت مفاجاة ممتعه مكوناش متوقعينها ، ضحكت انا بعلوئيه و قولتله لا لسه فى مفاجاة كمان و دى حتبقى المفاجاة الكبرى

فكرنا انا و نيفين ازاى نخلى كل العيله تنيك بعضها ، طبعا ماما و بابا و عمى و خالتى بقوا يتناكوا كلهم قصاد بعض ، و هم عارفين انى انا و ماجد و عادل و نيفين بنتناك من بعض، بس ميعرفوش ان هشام و تامر و منى و ندا انضموا للعيله المتناكه ، اتفقت انا و نيفين نكلم ماما و خالتى و نحكيلها على كل اللى حصل ، لما حكينا ماما و خالتى ضحكوا و قالوا اه ياشراميط و متناكين ، خليتوا اجوازكوا ينيكوا نسوان اخواتكوا يالبو، و الخولات رضيوا بكده ، انا ضحكت وقولتلها ما هم من العيله ياماما ، اشمعنى عمى بينيكك قصاد بابا و بابا بينكك ياخلتى قصاد عمى ، كلنا متناكين ، دلوقتى بعد ما حكيتلك عن هشام و تامر و اللى عملوه بذمتكم موش نفسكم تتناكوا منهم ؟ خالتى قالت بصراحه نفسنا ، قولتلها طيب نعمل ده ازاى؟ فكرت شويه و قالت اقولك ، تتفقوا انتو و اجوازكم و اخواتكم و نسوانهم انكم كلكم تزورونا وو قتها يكون شريف بينكنى و باهر بينيك سلوى و طبعا معاكم مفتاح تفتحوا و تدخلوا من غير ما ترنوا الجرس و تدخلوا كلكم و الكل يشوفنا فى الوضع ده و سيبوا الامور تمشى ، فعلا اتفقنا نكون فى بيتنا و خالتى و عمى يجوا عندنا و ماما اتصلت بيا لما عمى و خالتى وصلوا وقالتلى ممكن تتحركوا بعد نص ساعه، و فعلا اتحركنا و كلنا كنا جنب بعض على الباب و جايبين تورتات و فتحت بالمفتاح و دخلت انا و هشام و بعدى عادل و منى و وراهم ماجد وندا و نيفين و تامر ، سمعنا من واحنا على الباب اصوات النيك و ماما بتقول لعمى ياباهر خلص بقى انت بقالك ساعه بتنيك فيا و خالتى بتقول لبابا كسى اتهرى ياشريف حرام عليك خليت ايه للعيال الصغيرين ، ده و لا كانك شاب فى العشرين ، هشام و تامر شافوا كده انذهلوا و قالوا ياولاد المتناكه، هو انتم كلكم كده ، كلكم بتنيكوا بعض ، هشام قال لبابا موش عايز مساعده ياعمى راح خالتى ردت قالتله تعالى ورينى حتساعد ازاى ، ضحك هشام و قال لبابا بالاذن ياعمى و ابتدى يحك زوبره فى كس خالتى لبنى ، تامر جرى على ماما و زاح عمى و قاله معلش ياعمى استنى انت شويه طنط اصلها مغريه و كان نفسى انيكها من زمان ، بابا و عمى بعدوا و راحوا على اللبوتين منى و ندا و قعدوا يقفشوا فيهم و يبعبصوهم ، طبعا كلنا قلعنا و بقينا عريانين ، ماجد راح لنيفين وقالها فين ايام زمان و قعد يقفش فيها و عادل جالى و قالى متيجى احطه فى طيزك زى زمان ، خالتى لبنى ابتدت تصوت من زوبر هشام و ماما بقت تقل لتامر حرام عليك ياتامر زوبرك تخين اوى و بقت تقوله يابختك يا نيفين كل ده بيدخل فى كسك و طيزك ، نيفين ردت قالتلها ايوة يا طنط شوفتى بيعمل فيا ايه ، و خالتى قالتلى ياسمر بتعملى ايه فى جوزك ده ، ده مبيهمدش و زبره طويل اوى و تخين اوى بيروح كل ده فين جواكى قولتلها ياطنط ده هرينى، كويس انه بيسافر و الا كان قتلنى ، بعد شويه لقيت بابا قعد ندا على زوبره بطريزها و ابتدى يرفعها على زوبره و ينزلها و راح هشام جه مدخل زوبره فى كس ندا بقت تصوت و تقول انت لا حموت منك كفايه المرة اللى فاتت ، طبعا و لا كانها اتكلمت و قعد ينيك فيها و بابا يزق زوبره فى طيزها ، عمى كان مقعد منى على زوبره من كسها و هيا كانت مايله عليه و بتبوسه و جه تامر راح مدخل زوبره فى طيزها قالت اى زوبرك تخين على طيزى ياتامر حرام عليك قالها اخرسى ياشرموطه ما انا وسعتهالك ، ماما ردت و قالت ياسلام انتو حتسيبونا كده من غير نيك و لا ايه ماجد قالها و دى تيجى يا ماما من عنيا انا اجى انيكك و راح عادل ينيك خالتى و انا و نيفين عملنا 69 زى زمان و بقين نلحس اكساس بعض ، بعد شويه لقيت بابا بيقولى نفسى انيكك يالبوة بقالى كتير منكتكيش و حط زوبره فى كسى و عمى بقى ينيك نيفين و بعد شويه عكسوا الوضع عمى بقى ينيكنى و بابا بقى ينيك نيفين ، تامر قال لهشام فاكر لما نيكتك و هشام رد عليه و قاله و انت فاكر لما نيكتك و ابتدوا يلعبوا فى اوبار بعض و بعدين تامر قال لهشام متيجى انيكك راح هشام مديله طيزه و تامر قعد يعافر عشان يدخل زوبره فى طيز هشان لغاية ما دخل كله ، بابا و عمى خرجوا ازبارهم من منى و ندا و قعدوا يحكوا ازربارهم فى ازابار بعض و عمى قال لبابا متيجى تنيكنى ياشريف قاله تعالى ياخول و قعد ينيك فيه ، و انا و نيفين روحنا نلحس اكساس ماما و خالتى و جت منى و ندا يلحسوا اكساسنا انا و نيفين ، و فى الاخر كل واحد راح ينيك مراته ، بابا و ماما مع بعض و عمى و خالتى مع بعض و و انا و هشام مع بعض و تامر و نيفين مع بعض و عادل و منى مع بعض و ماجد و ندا مع بعض و لما جم ينزلوا راح الكل مخرج ازباره و كل النسوان عملت دايره و كل الرجاله طرطشت لبنها علينا و على بعض و احنا بقينا ندور على اللبن عند بعض و نلحسه و نروح ندور على اللبن اللى اتطرطش على الرجاله و نلحسه و نمنا كلنا عريانين و لما صحينا الصبح اتفقنا نكرر نفس النيك بالليل
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم الايادي
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل