قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الاب النياك والابن المتناك - حتى الجزء الثامن
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 86309"><p>الجزء الاول</p><p></p><p></p><p>ابتسامتها ماتزال بحلاوتها و عيناها تلمعان كما اعرفهما منذ سنوات لم تتغير كثيرا فقط اكتسبت بعض الوزن الاضافي الذي يزيدها حلاوة و صدرها صار اكثر نفورا فهي ام لطفلين الان .</p><p>انها هند ابنة عمي الوحيدة لم ارها منذ ما يزيد عن 10 سنوات ،تباعدت المسافات و تفرقت السبل فصرنا غرباء لا نتلاقي الا مصادفة في فرح او ماتم و ها نحن ذا تتلاقي اعيننا و ايدينا في عرس اخوها عنتر، اه من الذكريات . هاانا ذا يا هند لقد كبرت و كبر زبي و صرت اعرف معني ان اتمتع بالنيك ، اه لو يعود الزمن الي الوراء .</p><p>مازلت اذكر جيدا ذلك اليوم كان يوم عطلة ،امي اخذت اختايا و ذهبت في زيارة جدي و لم يكن في البيت غيري انا و ابي عندما سمعنا صراخ هند رايناها تركض قادمة من بيت عمي حافية القدمين يعبث الريح بتنورتها القصيرة فيكشف عن فخذين ابيضين طريين مرتجين ، و عن ارتجاج صدرها النافر احدثكم لشدة ركضها يكاد نهديها يخرجان خارج قميصها المفتوح و لم تكن ترتدي حمالة صدر .</p><p>كانت تركض في اتجاه بيتنا مستجيرة بابي فنحن نسكن منطقة ريفية عبارة عن سهل كبير منبسط لا يعمره غير بيتين و هما بيتنا المكون مني و ابي و امي و اختاي فاتن و حياة ساحدثكما عنهما لاحقا اما بيت عمي فهو منبع الشهوة و الشذوذ و الشر و كل الموبقات ،.</p><p>فعمي المسن عرف بحبه للعراك و التسلط علي املاك الغير كيف لا و هو اب لسبعة ذكور اشداء اذكاهم لم يكمل المرحلة الابتدائية كلهم يدخنون و يشربون و يعربدون و كثيرا ما يتشاجرون مع بعضهم البعض اما اختهم الوحيدة هند فكانت اشبه ما يكون بزنبقة نادرة تنمو فوق كومة قمامة ، فهي رقيقة و حنونة و جميلة بشكل مذهل لكنها (عاهرة) هذا ما اكتشفته لاحقا . و لاننا تعودنا علي عراكهم و غرائبهم لذلك لم نستغرب كثيرا عندما راينا شقيقها عنتر يطاردها مزبدا متوعدا و اقسم بانه لو ادركها لكان ادمي جسدها لكنه كان يتدحرج وراءها كالبرميل فبطنه التي كورتها الخمرة تعطل حركته، اسرعت هند و هي تلهث لتحتمي وراء ابي و ابي لعلمكم هو رجل ريفي يحمل سمرة خفيفة بجسد قوي يطوع الارض بساعديه ، و كان ابناء عمي السبعة يتحاشون مواجهته و في المقابل كانو كثيرا ما يتحرشون بي او بامي جنات او باخواتي البنات و اللواتي علي صغر سنهن و صغر بنيانهن لم تسلمن من بطش اولاد عمومتنا .</p><p>ابي ؛ مذا الان ياعنتر الن تكف عن مهازلك ؟ .</p><p>عنتر ؛ تنحي جانب و لا تتدخل يا عمي المسالة بيني و بين اختي و لا شان لك بها .</p><p>هند ؛ ارجوك ارجوك يا عمي انه مجنون لا تسلمني له سابقي هنا الي حين عودة ابي من السفر و حينها سيؤدبه .</p><p>ابي؛ كما سمعت يا عنتر هي في حمايتي الي ان يعود والدك من السفر و الان انصرف بهدوء و لا تثر اعصابي .</p><p>"اه منك يا ابتي انك مصدر فخري كم احبك و انت تزار كالاسد " انهي ابي كلامه و دون ان ينتظر رد فعل عنتر استدار واضعا كفيه علي كتفي هند و يقودها بلطف الي الداخل . عنتر كان مايزال واقف يكيل الشتائم البشعة لابي و امي و اخته و كرر مرارا بانه سينيكها القحبة يعني اخته ،،</p><p>كان عمري حينها 13 سنة و كنت اعرف معني النيك لان اولاد عمي الاصغر من عنتر كانو ينيكوني كل ما استفردوا بي ، و الحقيقة انني كنت استمتع بذلك لكنني الي حينها لم اكن اعرف ان الانثي تنكح كنت اعتقد انني الوحيد الذي يتناك و ايظا لم اعلم انه يمكن ان ينكح اخ اخته .</p><p>شردت قليلا كعادتي و لم افق ال علي ركلة عنيفة علي مؤخرتي و صوت عنتر يصيح بي و انت ياابن القحبة سانكح امك الساعة فما كان مني الا ان اطلقت ساقيا للريح اغلقت الباب خلفي خشيت ان يلحق بي عنتر لكنه لم يفعل .</p><p>كان والدي يجلس علي الاريكة و بجانبه هند تبكي و هي تدفن راسها في صدره و هو يربت علي كتفها حينا و يداعب وجنتيها احيانا طلب مني ان احضر بعض الماء و الملح لاكمد به قدمي هند الداميتين من اثر الركض حافية فاسرعت لتحضير ما طلب و كل حواسي ارتكزت في حاسة السمع فسمعت ما ادهشني. كانت هند تشرح لابي بان عنترة كان قد شرب الكثير من الخمر و اراد ان يفقدها عذريتها .</p><p>هند ؛ تصور انه اراد فتح كسي و افقادي عذريتي .</p><p>ابي ؛ احقا ما تزالين عذراء يا هند ؟ .</p><p>هند ؛ اعرف انك لن تصدقني انا مفتوحة فقط من الخلف اما فرجي فلا يزال بكرا لانني لم اجد بعد من يستحقه .</p><p>احسست حين سماعي لهذا الكلام بمشاعر متداخلة احسست بحرقة في مؤخرتي التي تعودت علي النيك و احسست للمرة الاولي بحياة في قضيبي و قد كنت اخاله مجرد عضو زائد لا يصلح ال للبول و احسست بشهوة تجاه هند بقدر احساسي بالاحتقار لها فجمالها الوقاد كان بالنسبة لي يعبد و لا ينكح ، تبا لي من مجنون و احمق .</p><p>"يمكنك التاكد بنفسك لو اردت " واصلت هند محدثة ابي</p><p>ثم لم اعد اسمع شئا .</p><p>عندما دخلت بشكل مفاجئ احمل اناء الماء كان والدي يطوق هند بيد يمررها من فوق كتفها و يدخلها تحت قميصها علي مستوي صدرها اما يده الاخري فكانت تتحرك بين فخذيها المنفرجين ، و لم تكن ترتدي ثيابا داخلية و لا ادري الصراحة ان كانت جاءت هكذا من منزلها ام ان والدي انزعها اياها ، سحب ابي يده من بين فخذيها و استوي في جلسته قليلا لكنه لم يسحب يده الاخري التي قبض بها و بشدة علي ثدي هند الايمن ، و بدى عليه بعض الارتباك و هو يطلب مني بصوت متقطع ان اقوم بتكميد سيقان هند بالماء ، و هذه الاخيرة رمقتني بنظرة بلهاء كانها تعاتبني علي توقيت دخولي عليهما و القحبة لم تكلف نفسها حتي ان تنزل تنورتها قليلا بل بقيت كما تركها ابي بعد ان استل يده من فوق فرجها ، و كانت المرة الاولي لي التي اري فيها فرجا غير فرج امي المشعر و السمين اما فرج هند فقد كان عبارة عن شفتين رقيقتين تتوسطهما زائدة لحمية وردية عرفت لاحقا ان اسمها البظر و قليل من الشعر الخفيف المحلوق حديثا فوق عانتها كنت ادلك قدميها و لا اقدر علي رفع عينيا عن فرجها .</p><p></p><p>"اه منك يا هند اتراه مازال فرجك كما عهدته بعنفوانه ام انه ترهل لكثرة النيك</p><p></p><p>"اما ابي فشهوته تمكنت منه و رايته يطحن صدرها طحنا دون توقف و قد انتصبت خيمة عملاقة علي مستوى زبه ارتفعت حرارتي و بدات اتعرق و تلخبطت شهوتي بين زب ابي الذي يبدو اكبر و اشد من كل الزبوب التي ناكتني. و بين هذا التنور ذو الشفتين الورديتين امامي ، قطع ابي خيالاتي و هو يطلب مني ان اخرج لاري ان كانت امي قد جاءت و كما سبق و شرحت لكم نحن نسكن منطقة منبسطة الرؤية فيها متسعة المجال فيمكنك ان تلمح القادم من بعد عدة اميال .</p><p></p><p>عندما عدت لاخبره بان لا احد قادم كان قد اغلق باب الغرفة لكنه باب قديم كثير الشقوق يسمح لي بالتلصص عليهما رايته يخرج زبه من السروال ياله من وحش اسود براس كبيرة و خصايتان متدليتان محاطتان بشعر كثيف امسكته هند بكلتا يدها لكنه ابعد يديها و بسرعة رفع ساقيها وبداء يفركه فوق فرجها و هي كانت تحرك راسها بجنون شمالا يمينا و تكتم صراخها بيدها ابي الضخم ذو الاربعين خريفا يشعل لهيب فرج ابنت اخيه ذات 16 ربيعا . كان يفركه سريعا علي شفرات فرجها وعلي بضرها ويمسكه كالعصا و يضرب بها العانة فترتعش الفتاة و تعض يدها حتي لا تصرخ اما وجهها فتحول من الابيض الي الوردي الي الاحمر المحتقن وزبه بدا لي ازداد تصلبا و طولا و فجاة صرخت هند و هي تدفعه بساقيها و تحاول ان توقف بيدها .</p><p>سيلا من الماء المتدفق من فرجها و بضرها و كانه نافورة . و كانت ترتعش كمن لامس سلك كهرباء ظننتها تبولت علي نفسها ، و ابي كان كالثور الهائج اعاد مسك ساقيه ليفتحهما فترجته ان يتريث قليلا لكنه كان شديد الهيجان امسكها من خصرها و قلبها علي بطنها و رفع مؤخرتها ثم استجمع بزقة كبيرة اغرق بها ثقب مؤخرة هند ثم دون مقدمات دفع بزبه العملاق كاملا في احشاءها فشهقت المسكينة شهقة ارعبتني خلتها تنازع ثم انهارت بكاملها علي الاريكة وو قع ابي فوقها دون حراك لبعض الوقة ثم بدء يتحرك ببطء .</p><p>"مزقت خرقي" نطقتها و هي تان تحت رهزات ابي الذي اعاد انتصابها علي ركبتيها و امسك بشعرها يشدها اليه</p><p></p><p>" خرقك ممزق منذ سنين و يبدو انه اتناك اكثر من 199 مرة " قالها وهو يدفع بقوة فترد ؛ اااااه اكبر زب ناكني الي الان هو زبك كيف بامكان خالتي جنات ان تستحمله ؟. طبعا تستحمله فمؤخرتها ضعف حجم مؤخرتك و فرجها اعرض و اوسع من فرجك. يزيد ابي من سرعت النيك و يقول " من ناكك ايظا من اخوتك بقطع النظر عن عنترة ؟ . تجيب ؛ الكل احححححح اههه ماعدا مراد و مكرم .</p><p>طبعا فمراد و مكرم لا يطيقان صبرا علي مؤخرتي انا و لا يعرفان بان اختهما قحبة.</p><p>ابي ؛ اه يا قحبة احححح .</p><p>تجيب ؛ قحبتك انا يا عمي يا نياك ، انا زوجتك الثانية ، نيكني و حبلني .</p><p>ما كادت تكمل جملتها حتي صرخ ابي و امسك بصدرها بكلتا يديه و القي بطوله فوقها وقد صب في احشاءها حمم زبه .</p><p></p><p>اححححححح يدغدغ تقول القحبة بميوعة .</p><p>يقبلها من رقبتها وينتبه الي ان الكنبة غرقت بافرازاتهما فيطلب منها ان تنظف نفسها ثم تسكب الماء علي الكنبة و تناديني لانظف .</p><p>سحب زبه النصف منتصب من خرقها و قام. تاركا ايها ممدة شبه مخدرة . اسرعت مبتعدا حتي لا يراني ساعة خروجه و عدت بعد نحو ربع ساعة لاجد هند ماتزال علي وضعيتها كما تركها ابي و قد تعالي صوت شخيرها .</p><p>اه منك يا ابي تطوع الخروق بزبك كما تطوع الارض بساعديك اقتربت منها و قلبي يكاد يطير من شدة الخفقان هذه هند الجميلة للتي كنت اغتبرتها الهة جمال و طهارة ممدة امامي شبه عارية مفتوحة المؤخرة ينسكب من خرقها سائل ابيض لزج هو بالتاكيد منىي ابي ، انا جئت للدنيا من هذا المنىي ، الامر جنونيا حقا اقتربت من وجهها اتاكد من نومها ، كانت تشخر و تهلوس و لعابها يسيل ، عدت الي مؤخرتها المستديرة المفلوقة و رحت اقرب انفي منها اشمها و اشم رائحة ماء ابي النافذة ، قبلتها نعم لاول مرة اقبل مؤخرة انثي و اي انثي انها هند ملكة جمال الارياف ، مررت يدي برفق علي لحمها المكتنز الابيض الطري و احسست بزبي و قد بدات دماء الحياة تتدفق اليه ، ثم مسحت بكفي بين فلقتيها و رفعت باصبعي بعضا من سائل ابي قربته من انفي رائحته كالصمغ القوي و هو لزج كالصمغ ، خطر لي ان اتذوقه لما لا ما المانع طعمه كان مالحا و حامظا لكنه مثير .</p><p></p><p></p><p>أبتسم و انا اتذكر هذه الذكريات و غير بعيد عني يجلس والدي انه الان شيخ جليل في جبة حريرية و يضع شاشية حمراء انيقة ، ابتاه اتعلم ان ابنك المثقف تذوق طعم منييك ههههههه انه الجنون عينه ، تطالعني عينان صغيرتان لصبي عمره سنتين انه ابن هند ، ههههههه اتعلم يا صغيري بان امك اكبر قحبة قد تصادفها هههههه يا له من جنون ،</p><p></p><p>لم اكتفي بتذوق طعم لبن ابي ليلتها بل تشجعت و ركبت مؤخرة هند زبي كان بنصف انتصاب لكنه احس بدفء شديد و لذة عميقة لم اكن استطيع ان ارهز بقوة ابي لكنني كنت اشعر بلذة عظيمة انها هند يا سادة ابنة عمي الجميلة كانت منذ قليل تحت قضيب ابي و هي الان تحت قضيبي يال الروعة . نزلت من فوقها و لم اقذف فلم اكن قد بدات القذف بعد لكنني نزلت من فوقها عن قناعة بانني لن اتناك بعد اليوم من اليوم يجب ان اصبح نياكا كابي .</p><p></p><p>نعم يا هند حجابك و جلبابك الفضفاض لن ينسياني ما حيت روعة لحمك الذي لم اشبع منه بعد . ( انتظر اراءكم و انتقداتكم و تشجيعاتكم ايها العنتيل فانا عضو مبتدئ [/SIZE][/FONT])</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p></p><p></p><p>أتمم لكم اعزائي جزء اخر من حكايتي و لا تعجبوا من اسلوبي فالقصد شد انتباهكم و دفعكم للتساؤل و التشوق اكثر . الشوق و ما ادراكم ما الشوق انه المحرك الغريب للخيالات القديمة و للذكريات المجنونة التي نخشي عليها من الانكشاف لما فيها من غرائب و بدع بقدر ما نخشي عليها من ان تضيع منا في ازدحام تلافيف الذاكرة ،</p><p></p><p>ذكرياتي الجنسية لم تفارقني لحظة واحدة رغم تقادم السنين و رغم انها لم تكن كلها سعيدة .</p><p></p><p>انتبهت الي طبق الشاي و قد وصل الي و احزرو من الساقي انه مراد خليلي ايام التشرد الطفولي ، سلم عليا بحرارة و شكر قدومي لعرس اخيه فالمعروف عني اني لا احب هذه المناسبات و المجاملات الاجتماعية ، تناولت كاس الشاي و لا اراديا وجدتني اطالع خلفية مراد المهتزة وسط سروال ضيق ، ابتسمت في سري و انا اعاتب نفسي " ما الامر يا ولد خلتك اعتزلت الصبيان؟ .</p><p></p><p></p><p>كان مراد ابن عمي و صديقي المقرب و هو اول صبي انيكه ، كان يكبرني بعامين ، كنت انا و هو و اخوه مكرم دائما نلعب معا تارة كرة قدم و طورا نتسابق و اغلب الاحيان كنا نلعب لعبة العرسان و لا ادري من اين اتي مكرم اكبرنا بهذه اللعبة .</p><p></p><p>كان ذلك في ظهر احد الايام الصيفية كان كل الاهل يغطون في النوم ماعدا نحن الصعاليك الثلاثة كنا نذهب للسباحة في خزان الماء المعد للري كان مكرم و مراد يسبحان عراة اما انا فقد كنت لخجلي لا انزع سروال الداخلي حتي ذلك اليوم ، كنت الهو و مراد بالماء عندما اقترب مني مكرم من الخلف و طوقني بذراعيه علي مستوي صدري و التصق بي بشدة حاولت التملص لكنه ثبتني جيدا كان اكبر مني و اقوي احسست بقضيبه المنتصب ينقر ظهري</p><p></p><p>" صورني انا و زوجتي الجميلة" قال يخاطب مراد</p><p>الذي تناول مكعب اجوف و تخيلناها جميعا كاميرا تصوير ،</p><p>قبلت دور الزوجة علي مضض فلم يكن لي خيار ،</p><p>اخذ مكرم يغير الوضعيات و مراد يصور بشغف</p><p>ظل ملتصقا بي و مرة يقبل خدي الايمن و مرة الايسر ثم رقبتي احسست لوهلة بانني فعلا امراة تتصور مع زوجها ، سحبني من يدي الي خارج الخزان و وقف امامي ثم تقدم نحو شفتي ببطء و بداء يقبلهما بحرفية و زبه يلامس بطني احسست بحرارة في كامل جسمي و كاد يغمي عليا ما هذه اللعبة الغريبة</p><p>و مالي كالمنوم مغناطسيا لا اقوي علي ايقاف ما يحدث ، توقف عن تقبيلي نظر في عينيا و هو يمسكني من رقبتي و قال و الان يا زوجتي حان و قة الدخلة ، لم اتكلم كنت كالمغيب عن الوجود لكنني الان اضحك و انا اتذكر اما مراد لم يتوقف و لو للحظة عن قول تشك تشك مقلدا صوت الة التصوير ، نزع عني مكرم سروالي الداخلي و لامس مؤخرتي ثم لمس زبي . لاحظ ان زبي اصغر الزبوب حتي انه لم ينتصب كزبيهما و زب مكرم كان الاكبر و الاطول كان مخيفا ، طلب مني ان اتمدد علي الارض ، ففعلت تمدد فوقي و اخذ يقبلني من ظهري بشغف لقد اعجبني الامر و كان احيانا يقرص مؤخرتي جسده كان يطحن جسدي و زبه يضرب عشوائيا تارة فوق ظهري و طورا فوق لحم مؤخرتي ثم احسست بنفسه فوق مؤخرتي باعد شقيها و ملاءها بلعابه ثم احسست بشيئ صلب و ساخن يحتك بها كان زبه لذيذ و هو يحكه بحرفية بين فردتي مؤخرتي كان الامر اشبه بتدليك مريح و كان كلما بداء لعابه بالجفاف يزيد فكانت حركات الانزلاق سلست و لذيذة فصرت اتلذذ و اتمني ان لا يتوقف و لكن فجائة احسست بطعنة عنيفة و الم لا يوصف فسحبت نفسي صارخا و انا ادير رقبتي لافهم ما يجري لقد كان يحاول ادخال قضيبه الكبير في خرقي البكر .</p><p>و يبدو انه هو نفسه تفاجئ من ردت فعلي فاخذ يعتذر و يفسر لي انه لم يقصد الامي و انه ربما استعجل ادخاله . و طلب مني ان اعود كما كنت و انه سيكتفي فقط بالاحتكاك بمؤخرتي فعدت و سلمته نفسي فطلب من مراد ان يثبتني من كتفي ثم دهن شقي جيدا بريقه ووضع زبه فوق ثقبي الضيق و بداء يدفع ببطء واعدا ايا بانه سيتوقف متي ما احسست انا بالالم بداء يدفع و بدات اتالم فطلبت منه التوقف لكنه طلب مني الصبر قليلا وواصل الدفع صرت اتمزق من الالم اردت سحب نفسي لكن مراد كان يثبتني و زاد الدفع احسست بنار تحرق خرقي لا اعرف كم من حجم زبه دخل لكنني كنت اتعرق و ابكي و هو ينيك بشهوة و عنف لا اعرف كم استمر الحال لكنني اذكر تاوهه و هو يقذف في داخلي و اذكر جيدا ذبذبات زبه اثناء القذف ، عندما سحب زبه انطلق من خرقي صوت اشبه بالظراط فضحك مراد طويلا اما انا فادرت رقبتي لااري هذا الوحش الذي كان بداخلي و هو يهز راسه بشموخ و تحدي ، ابتسم اكرم و هو يقول مبروك يا عروسة . خبات وجهي في الارض و انا مازلت ممدا علي الارض استرجع ما حدث و انا مظطرب بين الخجل و المهانة و الالم و بين اللذة . و يبدو ان استمرار تمددي بتلك الوضعية حرك الرغبة في مراد و الذي اعتلاني دون سابق اعلام او استاذان " انه دوري يا عروس" قالها و هو يضع زبه بين فلقتي و من حسن حظي ان زبه ليس بالكبير و ايظا انتصابه لم يكن جيدا فحتي و هو يدفع لم اكن اتالم ناكني لبرهة من الزمن و قذف علي ظهري ثم استلقي بجانبي ، لم اكن اريد ان انهض لكن الشمس كانت تلهب فلقتيا المهترئتين بالاحتكاك فقمت لاستحم بالخزان و هناك كرر الاخوان التحرش بي الي ان حل المساء .</p><p></p><p>و من يومها صرت زوجتهما ينكحاني متى ما انفردا بي احدهما او كليهما معا .</p><p></p><p>و في احد الايام لم يكن مكرم معنا كنت انا و مراد نرعي اغنامنا في واد خصب اراد مراد ان يفاحشني كالعادة لكنني و بدون سبب رفضت فالح و ترجاني حينها احسست بالقوي و انا اري ضعف مراد و عنت لي فكرة تبادل الادوار لما لا اكون انا الزوج و مراد الزوجة ، تردد مراد ثم امام شهوته الجامحة وافق لكن بشرط ان لا اخبر مكرم بذلك فوافقت نزع مراد ثيابه و عري مؤخرته القمحية فسحبت زبي المترنح و حاولت ايقاضه عبثا حاولت تقليد ما يفعلانه بي من بزاق و من ادخال لاصبعي في خرق مراد ثم تمددت فوقه و كان يباعد شقيه بيديه ، فركت قضيبي علي خرقه لكنه كان نصف منتصب ، حاولت ادخاله لكن عبثا ، اللعنة علي حظي العثر . اخذت وقتي كما يجب مع مؤخرة مراد لكنني لم اتمتع بها كما اردت او كما يفعلون هم بي ، حينها عدت لوضعي كزوجة و رضيت بالامر الواقع لاسيما و قد كنت اتمتع كثيرا من خرقي حتي صرت لا اصبر علي النيك ، مستعد للنيك في كل زمان و مكان يكفي ان يضع اخدهم يده علي مؤخرتي حتي ادخل في حالة الهيجان و التنويم المغناطيسي .</p><p></p><p>و تشاء الظروف و الصدف ان اشاهد هند تمارس الجنس مع والدي كما سبق و اخبرتكم تلك الحادثة فتحت ذهني علي عوالم اخري من الجنس ، انه سحر جسد المراة ، جسد هند الرائع الذي امتطيته في الجزء السابق و هي نائمة و كانت لي فرصة اخري لاركبها لكن هذه المرة بارادتها ، هند قحبة العائلة يبدو ان قدرها يتداخل مع قدري..</p><p></p><p>ففي احدي خلواتي بمراد و بينما كان يدخل زبه كاملا بمؤخرتي تفاجئنا بوقوع ظل غريب فوقنا التفتنا بذات اللحظة لنجد هند ترمقنا بيعينين متقدتين ووجه غاظب ، عقدت المفاجئة السنتنا و لم نكن نعرف ما يجب ان نفعل .</p><p></p><p></p><p>انتهت السيجارة و خرقت اصبعي لتسحبني من ذكرياتي و تعيدني الي العرس و كاس الشاي الذي برد بين يدي . ( شكرا لمشرفي صفحة القصص بنقدنكم و ملاخظاتكم اتقدم اما باقي القراء فان شجعتموني ساواصل امتاعكم</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p>أسرد لكم قصتي باسلوب جديد يتداخل فيه الحاظر بالماضي تمهيدا للمستقبل فانا اليوم رجل متزوج من امراة جنسية لعوب ساحكي لكم عنها في مناسبة اخري و كل ما سبق و اخبرتكم به ليس الا جملة اعتراضية وسط فقرة من مجلد الاب النياك و الابن المتناك فانا الي الساعة لم ابرح مقعدي في باحة عرس عنترة ابن عمي ، انغام الطبل و المزمار لعبت بعقول الشباب فتسابقو الي حلبة الرقص ، يرقصون كل بطريقته و يتقافزون كالسعادين و يتلون كالافاعي و الجدير بالذكر انه في ريفنا المتنكر بطهارة مزيفة لا يمكن ان تري امراة وسط حلبة الرقص ذلك سيكون بمثابة العار لها و لاهلها ، اللعنة و الف لعنة علي هذا النفاق الاجتماعي ، كل رؤوس النساء كانت ملفوفة بخرقة قماش حتي انت يا هند تحجبتي ! كيف لا تتحجب و قد زوجها اهلها من تاجر ملتزم لحيته تطال صدره و جبهته العريضة توسمت بغرة سوداء عملاقة و كان اشبه ما يكون ببرميل يرتدي كساء افغاني ، و تلك الجالسة بجوار هند انها حنان سكس اطلقو عليها هذا اللقب في القرية لانها كانت تتسوق كل يوم خميس للسوق الاسبوعية في القرية و لا ترجع الي منزلها الا بعد ان تتناك من نصف تجار السوق فتراها تجر اكياس الخضر و الغلال و اللحوم و الملابس هي الاخري لا تكاد تميز وجهها من وراء حجابها و هذه هناك انها ام مسعود ههههه ام مسعود فلاحة بدينة صدرها عملاق و مترهل و خلفيتها مترجرجة فمع كل خطوة كنت تستمتع بامواج و مد و جزر علي مستوي مؤخرتها ، كانت تعمل بالحقول تجني المحاصيل و في الحقيقة هي لم تكن تجني غير حليب الرجال فكانت تطبخ الشاي في كوخ طول النهار و بين الحين و الحين يقصدها احد العملة فيقضي منها وطره و يشرب كاس شاي و يعود للعمل بخفة و نشاط و يحكي ان زوجها كان يعلم بذلك و لا مانع لديه طالما تسلمه كل اجرتها اليومية ... باختصار كلهن عاهرات لكن طبيعة العرف الاجتماعي تفرض علينا النفاق نسيت ان اخبركم بانه في اعراس ريفنا لا يجوز الاختلاط فالنساء في جهة و الرجال في جهة اخري . لاحظة ان هند كانت لا ترفع عيناها عني اتراها تذكرني كما اذكرها ،.</p><p></p><p></p><p></p><p>اذكر جيدا وجهها المتجهم عندما ظبطتني اتناك من مراد شقيقها ، مراد كان خفيف الحركة فقز ساحبا زبه من خرقي و ادبر هاربا اما انا فنهظت ببطء و كلي ذل و مهانة وقفت امامها و انا ارفع سروالي و لا اجرؤ علي رفع راسي لرؤية عينيها كنت في قراراة نفسي اتوقع ان تنهال علي ضربا مبرحا . و كنت ساترجاها ان تفعل شريطة ان لا تخبر ابي ليس خوفا من عقابه لكن حتي لا اكسر كبريائه فكيف يكون هو فحلا و نياك و اكون انا شبله متناك ؟!. لم يطل انتظاري حتي نطقت هند " كما انت يا متناك يا بن القحبة . لا تلبس ثيابك ." سروالي كان عالقا علي مستوي ركبتي ، اطعت امرها دون ان اجرؤ علي رفع راسي ، تقدمت نحوي علي مهل و امسكتني من شعري بعنف ، رفعت وجهي لكنني اشحت بعيناي كي لا تلتقي بعينها تلقيت صفعة قوية علي خدي ثم ملأت وجهي بالبصاق . اردت ان ابكي لكن الدمع لم يسعفني لقد تجمدت كل ردود فعلي</p><p>"منذ متي و انت تتناك من مراد" سالتني و هي تشد شعري بعنف حتي خلت ان فروة راسي ستسلخ ،</p><p>قلت " منذ نصف ساعة</p><p>" و اذا بها تركلني بقوة علي مستوي خصيتي فوقعت علي الارض اتلوي من الالم كان الالم جبارا فعلا لكنني زدت من التلوي و تظاهرت بفقدان الوعي علها تندم او تشفق علي فتتركني في حال سبيلي لكنها كانت اكثر جنونا و تهورا مما توقعت نزعت نعلها البلاستيكي و اذكر انه كان احمر اللون و انهالت به علي تضربني كيف ما اتفق و اين ما اتفق و انا اتكور تارة و اقفز طورا و استسلمت في النهاية لمصيري المحتوم فعادت لتمسكني من شعري و ترفعني علي الارض</p><p>" سالتك منذ متي و انت تتناك من مراد لا اعني اليوم بل اعني متي بداء ينيكك يا متناك فلا تتحامق و اجب بصراحة و الا زدت من عقابك</p><p>" اجبت " منذ زمن طويل و مراد ي.... ي...." صفعت اخري " ي.... ماذا ؟ قلها اريد ان اسمعها من فمك " دون تفكير اجبت " ينيكني ينيكني منذ مدة طويلة</p><p></p><p>" ابتسمت لكنها سرعان ما اخفت ابتسامتها و عادت للتظاهر بالغضب و قالت " اذا انت متناك " قلت " نعم انا متناك "</p><p>حينها فقط تركت شعري و قالت بهدوء "استدر " ففعلت مررت يدها برفق علي مؤخرتي و هي تقول " مؤخرتك طرية يا متناك" دفعت جذعي قليلا للامام و فتحت فلقتي مؤخرتي لتنظر لخرمي الملون و الذي رغما عني كان يتقلص و ينبسط و دون سابق انذار دفعت باصبعها الوسطي في خرقي " انت متناك اليس كذلك " فاجيب " نعم متناك" فواصلت مداعبة خرمي لكن بلطف اعاد لي هياجاني و كانت باليد الاخري تمسح علي لحم مؤخرتي بلطف</p><p></p><p>" انت قحبة مراد اذا ؟؟</p><p>" اجيب " نعم انا قحبة مراد</p><p>فتسرع في نيكي باصبعها و تثير هيجاني ،</p><p>قالت بصوت تقطعه الشهوة " من ايضا ناكك بخلاف مراد فخرمك موسع بشكل جيد ؟</p><p>" قلت و انا انحني اكثر للامام و ادفع مؤخىرتي باتجاهها " مراد و مكرم الاثنان ينيكانني</p><p>" سحبت اصبعها من خرقي و ادارتني لاقف موجها لها</p><p>و قالت و هي تمسكني من اذني " من اليوم ستكون قحبة لي انا و خادم " ثم امسكت زبي و داعبته كمن يداعب زب صبي حديث الولادة ثم قبلته قبلة سريعة و طلبت مني ان انظف و جهي و هيئتي و الحق بيها لغرفتها .</p><p></p><p></p><p>اتريدون ان تعرفو ما حدث في غرفتها تعليقاتكم و توجيهاتكم هي دافعي للاستمرار ، علي فكرة يجب ان اخبركم انني ظللت لمدة تزيد عن الشهر و انا لا اسمح لامي جنات بان تحممني حتي تزول اثار نعل هند الاحمر من جسدي</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>]الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>عندما تركتني هند لالملم حالي تحاملت علي نفسي و كنت اتالم كانما دهسني جرار ، فكرت للحظة لماذا لا اهرب كما فعل مراد ؟ انا الان طليق ساعود للمنزل و اتجنب هند ما حييت لكن ماذا لو اخبرت ابي بانها ظبطتني اتناك ؟ اللعنة ، هل ستظربني مجددا ام ماذا ؟ الف خاطرة كانت تجول بفكري ، و وجدتني في خظم هذا الضياع اقف امام باب غرفة هند كان الباب مغلقا فكرت مجددا في الهروب لكنها علي مايبدو لاحظت ظلي من اسفل الباب فنادتني بصوة هادئ " ادخل " . غرفتها كانت مظلمة نوعا ما فلم يكن بها شباك للتهوئة لكن للامانة كانت تفوح منها روائح عطور انثوية لذيذة تداعب الانف ، الغرفة كانت ضيقة يتوسطها سرير كبير هو سرير لشخصين و هو اول ما يعترضك عند دخول الغرفة و علي يمين السرير توجد خزانة الملابس خزانة رمادية اللون علقت عليها هند صور شباب اوربيين مفتولي العظلات و صور عارضات ازياء بملابس داخلية و علي يسار السرير توجد منضدة صففت فوقها هند ادوات تجميلها و عطورها كانت هند تقف امام مراءة خزانة الملابس و كانت تسرح شعرها الاسود الحريري ، لم تلتفت لي ، كانت تراقبني من خلال المراءة ، انتبهت الي كونها لم تكن ترتدي غير ملابس داخلية بيظاء اللون ، يا ويلي احسست بانني علي وشك فقدان الوعي ، لاول مرة في حياتي مع انثي واعية في غرفة واحدة و اي انثي انها هند ملكة جمال الارياف ، مؤخرتها البيضاء كانت تضيء الغرفة هي مؤخرة مستديرة و مرفوعة الي اعلي مع انحناء علي مستوي اسفل عمودها الفقري ، ثم صعودا الي ظهرها تبدو اكثر نحافة انها نوعا ما تشبه الاجاصة مستديرة من الاسفل و نحيفة من الاعلي و لذيذة ايضا كالاجاصة الناضجة كتفاها عريضان بعض الشيء و ذراعها ممتلئين يتارجحان و هي تداعب شعرها و علي ذكر الشعر لقد لفت نظري وجود بعض الشعيرات الذهبيات علي مستوي ابطيها و قد اثارني ذلك كثيرا كنت منبهرا بهذا الجمال و الفتنة و لم الاحظ انها كانت تراقبني و تجاهد لاخفاء ابتسامتها ،</p><p>" اأعجبتك مؤخرتي ؟ " قالت هند و هي تبتسم ثم قفزت قفزات خفيفة فتارجحت مؤخرتها بتموجات جعلت قلبي الصغير يخفق بقوة و ازداد انهمار العرق علي جبيني .</p><p>استدارت و مازالت الابتسامة لا تفارق شفتيها الكرزيتين تقدمت خطوتين فاذا بيني و بينها مقدار ذراع و كانت في كل خطوة يتارجح صدرها المرمري المحشور وسط حمالة اظنها اصغر من ان تحتمل ظغط هاذين الثدين الثائرين ، بطنها كانت مسطحة يتوسطها دائرة لطيفة ضيقة حتي خاصرتها كانت مثيرة نزولا تحت الخاصرة كان السروال الداخلي الابيض يغطي عانة بارزة قليلا للامام و مثلث مكتنز من اللحم ، و قفت امامي مباشرة و انحنت و هي تركز عينها في عيناي دافعة مؤخرتها الي الخلف قليلا و مرتكزة بذراعيها علي فخذيها فزادت من حشر و نفخ صدرها الذي بدا لي بانه سيقفز ممزقا الحمالات ، سحر عينها العسليتين لا يقاوم لكنني كنت تائها في تضاريس ثديها ، رفعت ذقني بلطف لتمنعني من اشاحة عيناي عن عيناها ، كانت ماتزال تبتسم و كنت ما ازال ضائعا ، "</p><p>انت متناك و انا لن اخبر احد كل ما عليك هو ان تنفذ اوامري و عندما اكلمك يجب ان ترد ، لا تجعلني اغضب فانا لا اريد ان اضربك مجددا يا قحبتي "</p><p></p><p>كلامها و جسدها الحار جعلني اشعر بزبي يتحرك و تسري فيه بعض الحياة . "</p><p></p><p>سالتك هل اعجبتك مؤخرتي؟ "</p><p>فاجبت " نعم ... انها رائعة " .</p><p>هند " ما الرائع فيها ؟"</p><p>دون تردد قلت " كبييييرة "</p><p>فقهقت و هي تقول " ليست اكبر من مؤخرة امك "</p><p>قلت " صحيح لكن مؤخرتك احلي و مشدودة اكثر مؤخرة امي مترهلة و ليست بيضاء كمؤخرتك "</p><p>كنت اجيب بتلقائية و كانت تضحك من اجوبتي و يبدو انني ارضي غرورها ،</p><p>استدارت فجأة و قالت " المسها اكيد انت اول مرة تلمس مؤخرة انثي يا مسكين "</p><p>ابتسمت في سري و انا اقول انها هي المسكينة فقد سبق لي و لمست هذه المؤخرة يوم ناكها ابي ،</p><p>مررت يداي بلطف علي لحمها الطري كما يفعل بي مراد و احسست انها تستمتع بالامر .</p><p>انحنت الي االامام و ارتكزت بيديها علي الحائط و طلبت مني ان انزع عنها سروالها الداخلي</p><p>" و الان يا متناك اريدك ان تضع وجهك بين فلقتي و تلحس خرقي دون توقف "</p><p>لم اتردد نفذت علي الفور الرائحة كانت جميلة باعدت الفلقتين بيديا و دفنت وجهي بينهما الحس و ارضع كعطشان في الصحراء لم ارجع لساني لفمي ابدا كنت ادفعه الي خرقها و الحس كل الاركان و بدات جميلتي تتاوه و تطلب المزيد</p><p>" اكثر يا متناك يا ابن المتناكة"</p><p>امسكت راسي و دفعته اكثر كنت اتفاني في اللحس و كل همي ان ترضي عني ملكتي لكنها كانت اكثر شراهة مما تصورته ففي غمرة هياجانها دفعتني فوق السرير و جلست فوق وجهي تفرك مؤخرتها علي فمي و انفي كدت اختنق من قلة التنفس .</p><p>و اخيرا بعد وقت بدا لي كانه دهر احسست بها تتقلص و ترتعش فوقي و ارتمت بجانبي علي السرير و هي منكمشة و ترتعش بقيت اشاهدها دون ان اتحرك من مكاني و قد احمرت وجنتاها ، عندما هدات ظننت الامر قد انتهي لكنها استوت علي ظهرها و فتحت ساقيها فبرز لي فرجها و كان مغطي بافرازاتها البيظاء اللزجة مررت كفها عليه و مسحت افرازاتها ثم اشارت لي لاقترب منها ففعلت فمسحت كفها اللزج علي وجهي و غطت خدودي و شفتي بسائلها اللزج ثم بدات تدخل اصابعها الواحد تلو الاخر في فمي و انا العق و انظف ما علق بهم الطعم كان حلوا و مثيرا و زبي انتصب انتصابا كاملا لاول مرة ، تحرك الجني الجنسي بداخلها مجددا و بدون سابق انذار عادت الي شراستها و امسكت بشعري بقوة لتحشر راسي بين ساقيها و اخذت تهتز تفرك فرجها و عانتها علي وجهي بسرعة و قوة و تحرك راسي الي الاعلي و الاسفل امرتني بان الحس و امص دون توقف كانت تصرخ بصوت عالي غير مبالية ان كان احد ما بالجوار الي ان تدفق شلال ماء حلو و زلال في وجهي كان كالبول لكنه ليس بول سائل ابيض نقي لزج بعص الشئ كان يغطي وجهي و شربت منه الكثير و الباقي كان يلمع علي فخذيها و قطرات منه علقت علي شعرتها كقطرات ندي علي ميسم زهرة ربيعية حتي غطاء السرير ابتل .</p><p>كانت تهتز و ترتعش كان بها رعشة برد قارس و ساقيها ينكمشان و ينبسطان كانما فقدت السيطرة عليهما ، العرق كان يغطي وجهها . ما اروعها و ما احلاها ، كنت اراقبها و هي تحاول استرجاع ثباتها و كنت اتمني ان لا ينقضي هذا الحلم الجميل و صار زبي كالحجر الجلمود حتي انه اصبح يؤلمني صرت امني النفس بانها في الجولة القادمة ستطلب مني ان انيكها، لكنكم تعرفون بان حظي عثر و منحوس و كاد قلبي يتوقف من الرعب و نحن نسمع صوت طرق علي الباب هل انكشف امرنا ؟ من الطارق ؟ كل هذا و اكثر ستعرفونه في الحلقة القادمة .....</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>كنت امني نفسي بان تسمح لي هند الشبه مخدرة من النشوة بان انيكها حتي سمعنا ذلك الطرق علي الباب تجمدت من هول الصدمة و زبي انهار و تقلص حتي لا تكاد تراه اما هند فقد قفزت فجائة من السرير و هي تشير الي بان اختبئ تحت السرير ففعلت ، مسحت بسرعة عرق جبينها و فتحت الباب قليلا بحيث تطل براسها فقط و بقية جسدها في الداخل . " هذا انت يا صلاح ، متي عدت ؟ . صلاح هو اكبر ابناء عمي و هو رجل بدين بشارب مفتول و جسم عملاق ، لم يكن قاسي الطباع كبقية اخوته بل كان يتسم ببعض البلاهة و المرح ، متزوج من عفاف امراة بدينة بارداف عملاقة و صدر ضخم ***** ككل عاهرات القرية عيناها يتطاير الشبق منهما و هي زوجته الثالثة بعد ان طلق حسناء بعد اسبوع من الزواج لانها حسب زعمه لم تكن عذراء ، نعم يا سادة انه النفاق الاجتماعي بارقي مظاهره ننكح كل النساء بما فيهن اخواتنا و امهاتنا ان امكن و لكننا نريد زوجة لم تري في حياتها زب رجل ههههه تبا لهذه العقلية و تبا لحسناء التي كانت اسما علي مسمي جميلة جمال اوروبي بعينان زموردتين و شعر ذهبي ووجه كانه البدر فمن الطبيعي لمن في مثل جمالها ان تكون مطمع كل الزبوب و ان تكون متناكة منذ نعومة اظافرها لكن ما ظرها لو كانت قامت بعملية رتق لبكرتها لترضي هذا الثور الاحمق ، ثم طلق نعيمة بعد سنة لانها لم تنجب و نعيمة اليوم متزوجة و ام لثلاثة في حين ان صلاح لم يرزق بعد باطفال من عفاف رغم مرور سنتين علي زواجهما يبدو انه اقتنع انه هو العقيم . دفع صلاح الباب فلم تمانع هند وقف يتاملها عارية مبللت الافخاذ و كانت تسوي شعرها بيدها فكان صدرها في قمة اكتنازه و نفوره جثي علي ركبتيه امامها و احاط مؤخرتها بكفيه العملاقين و طبع قبلة علي عانتها ثم رفع عينه باتجاهها و كانت غير مبالية تواصل صف شعرها و كان الامر عادي ، ماهذه العائلة ؟ دينهم النيك ام ماذا ؟ .</p><p>صلاح " اشتقت اليك حبيبتي ، اشتقت الي رائحتك و الي جسدك و اهاتك ، علي فكرة صوتك كان مرتفعا و انت تمارسين العادة السرية لقد سمعته من خارج المنزل فزادني هياجا و اشتياقا اليك "</p><p>ابعدت هند يداي صلاح و استدارت لتسوي السرير اما هو فقد ظل علي ركبتيه يطالع مؤخرتها و هو يتعري من ملابسه .</p><p>هند" امارس العادة السرية لانني لم اجد رجلا يشبعني "</p><p>صلاح" 15 يوما و انا وحيد ارعي الاغنام في سهل قصي و افترش الارض اشتقت لطراوة لحمك ساشبعك نيك لقد جئتك بشهوة جبارة سافرغ فيك دلو لبن من زبي 15 يوم و زبي منتصب يحلم بمؤخرتك " و امسك بمؤخرتها و دفع راسه بين شقيها لكنها سحبت نفسها بسرعة لتقع علي السرير .</p><p>هند" اححح شعر ذقنك يجرح لحمي و رائحتك اشبه برائحة التيس ، متي ستتعلم ان التعامل مع الانثي هو فن و ليس كنكاح الاغنام ؟ "</p><p>صلاح مقهقا و هو ينزع اخر قطعة في ملابسه و يدفع هند من كتفيها لتتمدد علي السرير " ساتعلم علي يديك " كنت من خلال مراة خزانة الملابس اتابع كل ما يحدث و ادهشني صغر حجم زب صلاح الذي لا يتماشي اطلاق مع ظخامة جثته كان زبه في كامل انتصابه و هو تقريبا في نفس حجم زبي . القي بجسده العملاق فوق جسد هند الرقيق كانت تظم فخذيها فحشر زبه بينهما اسفل عانتها و طفق يحكه علي اسفل فرجها و لم يكن الامر بالصعب فسوائل هند سهلت الامر كان يحاول تقبيلها من شفتيها لكنها كانت تمتنع ، كان يشخر و يلهج كالثور و خشيت ان يسقط السرير المتهالك علي و ينتهي امري كشهيد معركة الجنس ، عجبت في امر هند الشبقة فلم تكن متجاوبة و لم تكن تستمتع بما يحدث و بعد لحظات قليلة فهمت الامر فقد تاوه صلاح ساحبا زبه و موجها اياه الي بطن هند و صدرها و اخذ يقذف كمية هائلة من المني ثم القي بنفسه بجوارها علي السرير. كان كلاهما ينظران الي سقف الغرفة و لحظات من الصمة قطعها صلاح قائلا</p><p>صلاح" اسف لم استطع اطالة مدة النيك انت تعرفين بان مخزون 15 يوم من المني لا يمكن احتزاجه كثيرا " و قهقه بضحكته البلهاء.</p><p>هند " عادي تعودت علي ذلك منك فانت تنيكني كل يوم و لا تصمد اكثر من دقيقتين فما بالك و انت محروم لمدة 15 يوم . اصلا النوم معك يعتبر عقاب ، معذورة زوجتك عفاف في كل خيانتها لك ."</p><p>صلاح" عفاف لا تخونني انه تفعل ذلك بعلمي و هي تخبرني بكل مغامراتها الجنسية اولا باول ، ثم انني لا اقصر لا معك و لا معها فشهوتكما التي لا استطيع ايصلكما اليها بزبي اوصلكما لها باصابعي " . قالها و هو يضع يده علي فرج هند و يقبض عليه بقوة .</p><p>هند" احححح يداك كالحجر انهما تجرحان فرجي الرقيق ، يكفيني اليوم فقد و صلت لرعشتي اكثر من 3 مرات قبل قدومك ، دعني و شاني " . يقوم صلاح و ينحني علي ملابسه تاملت مؤخرته كانت عملاقة سمراء يكسوها شعر اسود كثيف حتي بين اردافه يوجد شعر ، سحب من ملابسه بعض الاوراق النقدية و لوح بها لهند فاخذت تبتسم له و انفرجت اساريرها و اختفي غضبها فجاة ، اه منكم يابنات حواء المال هو بمنزلت الرقم السري لفتح قلب و فرج اي انثي كانت هذه هي القاعدة الاولي التي تعلمتها في حياتي ، لصق ورقة علي صدرها فوق المني فضحكت و قالت " هذا هو حبيبي الكريم " . وضع ورقة اخري فوق زبه و هو يضحك فقامت لتاخذها و مازلت الورقة الاولي ملتصقة بثدييها .</p><p>صلاح" لا تلميسه بيديك بل ارضعيه و ساعطيك الورقة " عقدت هند يدها وراء ظهرها و التقمت زب صلاح اظخلته كله دفعة واحدة و طفقت تمصه و ترضعه فامسكها من راسها و راح ينيكها في فمها .</p><p>صلاح" ممممم ما الذك يا قحبتي الصغيرة ... احححح ارضعي يا منيوكة اخاك ... انت قحبة ؟" يسئل صلاح فتهز هند راسها بالايجاب دون ان تخرج الزب من فمها فيزيد صلاح من قوة النيك و يزداد احمرار خدود هند ، لعابها كان يقطر و فرجها بداء في تقلصاته و افرزاته زب صلاح كان كثيف الشعر حتي ان شعر زبه يغطي انف و نصف وجه هند ، يمد يده الي فرجها فيقبض عليه بقوة تتاوه هند فيزيد صلاح في حشر زبه في حلقها ويمد الورقة النقدية الاخري ليلصقها بفرج هند ثم سحب زبه من حلقها و طفق يقذف منيه علي وجهها المحمر دفقات هائلة من المني تقع عشوائيا في كل مكان علي وجهها و علي شعرها و رقبتها و شفتيها ، كانت هند في اقصي حالات هيجانها تتنفس بشبق و عيناها تطلبان المزيد كانت ما تزال تمسك يدها خلف ظهرها و قد بداء فرجها يقطر شهوتا ، زب صلاح كان يتارجح امام وجهها و قطرات مني مازالت عالقة براسه الكبيرة ، عصر بيده ما تبقي من مني بزبه و حشر اصبعه المبللة بالمني في فم هند فمصته ثم اخرجه ليحشر اصبع اخر و هكذا الي نظفت هند كل اصابعه ثم حشر زبه مجددا فنظفته له وهي تئن من الشهوة .</p><p>هند" حبيبي لم اعد استطيع ، بظري هائج و النار تلتهم فرجي و خرقي ، نكني " فقهقه صلاح " الم تقولي انك اكتفيتي اليوم و تريدين ان اتركك و شانك ؟" هند تعصر ثديها بيد و تقبض بالاخري علي فرجها ظامتا فخذيها " ارجوك نكني" . صلاح هم بالتقاط ملابسه و بداء يرتديها فقفزت هند تعانقهة تقبله راجية ان ينيكها كانت قصيرة فعندما تعلقت برقبته و استوي هو قائما كانت معلقة ساقها لا تلماسان الارض رفعتهما و احاطتهما ببطن صلاح و هي تقبل شفتيه و خدوده</p><p>صلاح" ماذا الان ؟ الم يعد شعر ذقني يجرحك و رائحة فمي تقرفك ؟ . هند متوسلة و هي تحك فرجها ببطن صلاح " ارجوك لا تعذبني ، ارحمني و نيكني " يرفعها من ذراعيها كانما يرفع رضيعا و يلقي بها علي السرير و يهم منصرفا قبل ان يغادر الغرفة قال " انت مجرد قحبة صغيرة انت مجرد عاهرة وسخة و تدعين الرقي انت لست الا كلبة نيك انيكك متي اشاء و كيفما اشاء بشعري المتسخ و برائحة الاغنام التي تفوح مني انيكك و اتبول عليك ، سانتظرك الليلة في غرفتي مع زوجتي سيدتك عفاف لنتبول عليك فلا تتاخري يا منيوكة " قالها و صفق الباب ورائها غير مبال بشتائم هند " يا وسخ يا ديوث يا متناك لن اتي يا ابن القحبة و زوجتك القحبة السمينة المنيوكة لم يبقي زب من زبوب رجال القرية لم ينزل فيها لبنه ، يا ..... يا.... " تشتم و تبكي دون ان ترفع يدها عن فرجها تفركه بعنف . عندما خرجت لها من تحت السرير تفاجئة لانها علي ما يبدو نسيت امري لكن هيجانها و شهوتها كان يقتلانها فدون تفكير هجمت علي جعلتني تحتها و راحت تفرك فرجها علي زبي و هي تلتهم شفتي ، كانت تغرز اظافرها في صدري كانها تقتلع حلماتي اظنها تنتقم من صلاح من خلالي تقبلني تارة و تصفعني طورا ودون التوقف عن الحك علي زبي الذي انتصب كالحجر و بداء يبحث عن طريق الدخول لهذا التنور الحامي لكنها كانت تتحكم جيدا به بحيث تتركه ينكح البظر لا اكثر كانت تظمني بقوة و كنا لزجين فمني صلاح التصق بكلينا مررت يدي علي مؤخرتها و تحسست طريقا الي خرقها كان لزج و متسعا اوسع من خرمي بكثير ادخلت اصبع ابعبصها به فزادت هيجانا و صراخا فزدت اصبعا اخر ثم اخر ثلاثة اصابع احركها في خرقها بسرعة و هي ترهز فوقي و امتزجت مشاعرها بين البكاء و المحنة و الضحك و المتعة الي ان جائتها رعشتها فضمتني بقوة و عظت كتفي و هي ترتعش كقصبة في مهب الريح كنت عاجزا عن الحركة و اتنفس بصعوبة فهي تكاد تخنقني دون ان تنتبه لذلك ظللنا هكذا بلا حراك لمدة خلتها لن تنتهي ثم بدات هند تسترجع وعيها فانتصبت تجلس علي زبي الذي مايزال منتصبا يحتك بلحم مؤخرتها باعدت شعرها الذي تلبد بالعرق و المني من علي وجهها و ابتسمت لي ابتسامة رضا و حب و قبلتني قبلة حنونة من شفتي مددت يدي امسح بكفي خدها فقبلت كفي و قالت " انت رائع حنون و لذيذ و نياك و متناك ، ساتخذك حبيبا لي اتمتع بك و تتمتع بي "</p><p>قلت " هل ستسمحين لي بان انيكك ؟</p><p>اجابة " طبعا ، فقد ناكني الجميع لانهم يريدون ان ينيكوني لكن انت فستنيكوني لانني انا من اريد ان اتناك منك "</p><p>انا" من تعنين بالجميع ؟ ثم لماذا فعل بك صلاح هكذا ؟ وهل ستذهبين الي غرفته و هل فعلا سيتبولان عليك ؟ "</p><p>هند" ساخبرك بكل شي و ساحدثك عن كل نيكاتي لكن اولا دعني اريح هذا الجني الصغير المنتصب ( تشير الي زبي)</p><p>ماللذي ستفعله بي هند ؟ و ما اللذي ستخبرني به هذا و اكثر في الحلقة القادمة انتظر اشجيعاتكم لاواصل الكاتبة</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>حبيبتي و معذبتي هند جمالها الفاتن كان في متناول يدي ، لها ابتسامة ساحرة كنت اتمع بابتسامتها و هي تعذب زبي كنت مستلقيا علي طرف السرير و رجليا تدليان اما هند فقد كانت تجثو علي ركبتها بين ساقيا تمسك زبي احيانا بقوة و احيانا تتركه يتارجح فتطالعه مبتسمة و كانها عالم يجري تجربة علي حالة مستعصية ، انا الان لعبتها الجنسية ، خصيتاي كانتا تؤلمانني بشدة و قد بلغت درجة عالية من الاحتقان . مددت يدي لصدرها الناهد و لا ادري ان كنت امسكته بقوة لكنني فزعت عندما اطلقت اهة قوية و ابعدت يدي ،و قالت " لا تكن جحشا كصلاح و بقية اخوته حاول ان تكون راقيا كوالدك ، الانثي كالزهرة يجب ان تتعامل معها بحب و رقة ، اتفهمني ايها الصغير " . لا لم اكن افهمها فعقلي كله كان متمركزا في زبي يجب ان اقذف شهوتي و الا انتهي امري .</p><p>انا " هند ارجوك ، انا احترق شهوتا " . ادخلت يدها اسفل ظهري رفعتني قليلا ووضعت اصبعها علي خرقي تحركه بلطف ثم التقمت زبي بفمها ترضعه بسرعة و هي لا تكف عن حك مؤخرتي و ما هي الا ثواني حتي قذفت حممي في فمها ، و كنت قد بدات بالقذف حديثا و كانت تلك المرة الاولي التي اقذف فيها كمية كبيرة و بمتعة كبيرة ، محبوبتي هند لم تفلت ولو قطرة واحدة ابتلعت كل مائي ، احسست براحة و متعة عظيمة ، ظللت مستلقيا علي تلك الوظعية في حين قامت هند لتبخ بعض العطور علي جسدها و تمسح ما علق بها من اثار معارك النيك ثم ارتدت قميص نوم ابيض شفاف فكانت اشبه ما يكون بالملاك و لم ترتدي اي شيئ تحته و لا فوقه .</p><p>هند" كيف تجدني "</p><p>انا " مذهلة" . هند فتاة 16 ربيعا اجمل فتيات القرية ملامحها طفولية بريئة و ابتسامتها تروي العطشان ، حنونة و رقيقة كالزهرة النظرة لا احد مهما كانت نوياه شريرة و تفكيره نجس قد يتوقع انها بهذا العهر و ان حدثوه عن عهرها قد يكذب فهي ملاك و منها استنتجت القاعدة الثانية في الحياة و هي ان اكثر الناس لطفا و طهرا هم في الواقع اكثر الناس عهرا و شرا . لكن كيف يتمكن منا هذا العهر و الشر ؟ هل ولدنا به ؟ هل اكتسبناه ؟ هل هو فعلا امر سيئ ؟ . لا اعتقد بانه امر سئ طالما هو ممتع اما كيف اصبنا به فلكل منا قصته و حيثياتها مع بعض الاستعداد الجيني للتماهي في هذا العهر . كانت ماتزال تبتسم لكن عيناها حزينتان .</p><p>انا " حبيبتي هند ، لقد و عدتني بان تحدثيني بكل مغامراتك هل مازلت عند و عدك ؟ "</p><p>هند تتنفس بعمق " اه . من اين تريد ان نبداء ؟</p><p>انا " من البداية يا هند . اريد ان اعرف كل شي اريد ان اشاركك اسرارك و همومك و تاكدي بانني بئر عميق القرار فلن يعلم احد بقصتك ( ماعدا اعظاء منتدي العنتيل ههههه)</p><p>هند شردت قليلا و هي تسترجع حبل الذكريات " اتذكر حسناء زوجة صلاح الاولي ؟ بداية حياتي المجنونة كانت بسبها كنت صغيرة و ذكية و فضولية و عندما دخلت حسناء منزلنا احببتها بشدة ، كنت احبها حبا مبهم رغم انها لم تطل فترة اقامتها عندنا ال انها كانت بحنانها تذكرني بامي المتوفاة حديثا كما انها كانت جميلة جدا ، احببت جمالها و اناقتها و كنت اريد ان اكون جميلة مثلها تعلقت بها بشدة الي ان انفطر قلبي يوم رايتها تحزم حقائبها لم اكن افهم ما يجري الشاحنة في الخارج كانت تستعجلها و كل الحظور كانو يتهامسون و ينظرون لها بازدراء و بعض اخوتي شتمها ، قبلتني مودعة و همست في اذني بانها تحبني و بانني فتاة جميلة و ذكية و سيكون لي شان . اذكر ان صلاح سحبني منها و رايتها تغادر بخطوات واثقة فكان مشهد خروج نعش امي يعود لذاكرتي ، بكيت ، حزنت و تالمت و كرهت صلاح و الجميع و صار هاجسي ان افهم ما معني عذراء؟ و هل هو امر شنيع ان لا تكون المراة عذراء ؟ و رحلت بحثي عن العذرية هي التي وضعتني علي درب الجنس ، طلبت من ابي تفسيرا فنهرني و كذلك فعل اخوتي لم يكن امامي غير والدك و امك فهما الاقرب لقلبي في تلك الظروف كانت امك جنات تشرح لي الموضوع ووالدك جالس يدخن سيجارته مبتسما ، عندما اكملت امك الشرح اذكر انه ضحك و سالني ان كنت فهمت فخجلت منه و لم ارفع عيناي عن الارض لكنه قام من مكانه و تقدم نحوي فحظنني بحنان و قبلني ثم طلب من امك ان ترفع تنورتها</p><p>جنات " ماذا دهاك ؟ اجننت يا رجل ! "</p><p>والدك" انها صغيرة لكنها ذكية سنشرح لها الامر عمليا ، هيا ارجوك لا تكوني مملة " . رفعت امك تنورتها و لم تكن تلبس لباسا داخليا كان الشعر الاسود الكثيف يغطي ما بين ساقيها .</p><p>ابوك" و الان دورك صغيرتي ارفعي تنورتك لاري عصفورك الصغير " لم افعل كنت خجلة كما كنت اعلم علي صغر سني بان ذلك عيب حتي عندما كنت العب مع احد اخوتي و كان يرفع تنورتي و يلتصق بي كان يبتعد عني سريعا اذا ما جاء احدهم لذلك كنت اعرف ان كل ما يتعلق بالتنورة و ما تحتها فهو عيب ، عندما لم انفذ ما طلب مني قام و الدك برفع التنورة و نزع بيده لباسي الداخلي و كان ان لم تخنني الذاكرة اببض اللون مزين بقلوب حمراء صغيرة ، جعلنا نقف متحاذيتين انا و امك و كلانا رافعة تنورتها الي مستوي بطنها .</p><p>والدك " و الان عزيزتي هند سنبداء درسنا في التربية الجنسية ، هذه كما ترين خالتك جنات و هذا فرجها ( قالها و هو يمسك فرجها بيده فتبتسم مطلقة اهة خفيفة ) و هو كما ترين سمين منتفخ كثيف الشعر و جميل و انت ايظا لديك فرج جميل و صغير و نظيف من الشعر "( و وضع يده علي فرجي فكدت اتبول من الخجل و الرهبة ) يد والدك اول يد رجل تلمس مفاتني وزبه ايظا . واصل قائلا و هو يحرك يديه بلطف علي فروجنا " عندما تكبرين سينبت لك شعر علي عانتك و ووقتها انت ستختارين اما ان تزيليه او تتركيه كشعر خالتك جنات فهي تتركه لانني انا احب الفرج المشعر ، و سيكبر فرجك و يصير حلوا كفرج جنات " كفه كانت تحك فرجي بشكل داري لطيف يدغدغ مشاعري اما جنات فقد اغمظت عيناها من لذة المداعبة و ووالدك ادخل اصبعه بفرجها . وواصل يشرح لي " اترين ادخل اصبعي في فرج جنات بسهولة و ذلك لانها ليست عذراء ، اما انت فلن ادخل فيك اصبعي لانك ما تزالين عذراء و العرف و العادة يقتضيان ان تسلمي عذريتك لزوجتك ففرجك الان مغلق بغشاء رقيق يسمونه غشاء البكرة و هو غشاء صالح للاستعمال لمرة واحدة فاذا ما خرق راحت معه العذرية ، اتفهمين حبيبتي ؟" اشرت له براسي بانني افهم و كنت قد بدات استمتع بلعبه بي .</p><p>جنات" لقد هيجتني ، هل ستتركني هكذا ؟ قلت لك من البداية بان لا تتمادي و الان ما الحل ؟</p><p>والدك " ساطفئ نار هيجانك الان و امام هند و اكمل في نفس السياق شرح الدرس ." عزيزتي هند اما خرق غشاء البكرة فهو يكون بادخال شيئ ما صلب الي داخل الفرج قد يكون هذا الشيئ اصبع او جزرة او قلم حبر و اشياء كثيرة اخري لكنه في غالب الاحيان يكون زب"</p><p>كل ما كان يحدث و كل ما كان يفعله بي في كفة و هذه الكلمة لوحدها في كفة فقد كان لها رنين ايقاعي سحري جمد الدم في عروقي لم تكن المرة الاولي التي اسمعها فيها فقد سمعتها سابقا في عراك اخوتي يستعملونها في الشتم لكنها الان في سياق اخر شاعري حميمي.</p><p>والدك " اتعرفين الزب يا هند ؟ . اشرت بالنفي فقام والدك منتصب القامة ينزل سرواله لاري عصا سوداء غليظة منتصبة فوق كيس كبير بداخله خصيتين كالتفاحتين . لا اراديا و جدتني اغمض عيناي بيدي فالامر كان غريبا و رهيبا .</p><p>والدك " افتحي عينيك صغيرتي و لا تفوتي الدرس " امسك بيدي و سحبها ليضعها فوق زبه تحسسته كان طري الملمس و ساخنا و به نبض كان به قلب يداي الصغيرتان لم تكونا قادرتان علي الاحاطة بقطره .</p><p>جنات " دع الصغيرة و شانها و لا تتمادي معها يكفي ما علمتها اليوم"</p><p>ابوك" و الان ياهند تابعي كيف يكون النيك " و تقدم من فرج امك يتحسس مدخلا له من خلال غابة الشعر و حكه قليلا صعودا و نزولا و كانت امك تباعد بين ساقيها الي ان ادخله فيها دفعة واحدة فشهقة و عضت علي شفتيها لا ادري اهو الالم ام اللذة، كان ينيكها و قوفا بقوة و هو لا يرفع عيناه عني فكنت اشعر بانه ينيكني بعيناه و كانت اختلجات امك و اهاتها تصيبني بالعدو فكنت اتلذذ بلذتها الي ان انتهي منها و لبس ثيابه لينصرف قائلا " انتهي الدرس اليوم " . بعد ان وظعت امك خرقة قماش بين فخذيها التفتت لي و قالت " هذا هو النيك يا حبيبتي ، اسمعي انت فتاة ذكية و جميلة و اكيد ستتحرك فيك مشاعر الانثي و تحركك غريزتك نصيحتي لك حاولي ما استطعتي ان تحافظي علي عذريتك فهي ورقتك الرابحة في هذا العالم الذكوري اما و ان لزم الامر فلا باس من ان تنكحي من مؤخرتك " و صفعتني عليها ممازحة . لم انم ليلتها و انا استرجع كل تفاصيل درس النيك و انا اغبط امك علي متعتها و قررت ان اكون متناكة ، اكثرة من التردد علي منزلكم و كنت اذا وجدت امك اساعدها في اعمال البيت و اذا ما اختليت بوالدك كنت اطلب درسا جديدا في النيك فلم يكن يبخل علي علمني المص و ابتلاع المني و كيف امارس العادة السرية و كثيرا ماحك زبه علي فرجي دون ايلاج اما مؤخرتي فقد كان يكتفي بادخال الراس و القذف داخلها حتي صرت عبدة للزب ، لم اعد استطيع التحكم في شهوتي فخرقي صار يحكني و يريد الزب بداخله عميقا و صرت اتمني ان ينيكني كل الرجال فرادا و جماعة و كنت قبل ان يستعبدني والدك الاحظ ان اخوتي عندما يلعبون معي يطيلون الالتصاق بي و يتعمدون ملامسة اعظائي الحميمة فقررت ان امتعهم و اتمتع بهم فصرت لا البس الا القصير و الضيق و قد تكور صدري و انتفخ من اثر رضع والدك له وكذلك مؤخرتي استدارة ووتزخمة من اثر النيك فصرت اري الهيجان في اعين كل ذكور العائلة حتي والدي المسن الذي صار لا يفوت فرصة دون ان يداعبني و يتحسس لحمي و يقرص فخذيا .</p><p>كان زبي قد عاد للانتصاب و بدات اداعبه و انا استمتع بما تقصه عليا هند عندما توقفت فجائة و هي تنظر الي ساعة الحائط</p><p>هند" لقد تاخر الوقة و حل الظلام يجب ان تذهب الي منزلكم"</p><p>انا " لا ارجوك اريدك ان تكملي لي القصة "</p><p>هند" اذهب الان الي منزلك و استاذن من اهلك للنوم عندي و عندما تعود ساحظر لك مفاجئة جنسية هائلة "</p><p>انا" امازال في جعبتك مفاجئات ؟"</p><p>هند " ستكتشف ذلك عندما تعود"</p><p></p><p>انطلقت الي منزلي بسرعة الريح و كل تفكيري في هند و حكياتها و مفاجئاتها التي سنكتشفها في الحلقة القادمة لا تبخلو علينا بتشجيعكم و ارائكم</p><p></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>كنت اطوي المسافات طيا لادرك منزلي و اعود بسرعة لهند محبوبتي و ملكتي و انا افكر في هذه المتاهة و الهذيان الذي وضعني القدر به ، هل انا في حلم ؟ ايعقل ان كل هذا الظلام مغطي باحكام تحت **** مهترء من النفاق الاجتماعي؟ هل هند ضحية ؟ لكنها تتمتع بدور الضحية ، هل انا ضحية ؟ ربما لكنني لا اعتقد بانني ضحية انها مجرد لعبة ، انه مجرد حلم ، انها مجرد قصة و لكل منا قصته ، اعترف باننا تجاوزنا كل ما اصطلح علي تسميته بالفطرة السليمة ، لكن مهلا عن اي فطرة سليمة تتحدث و ماهو المعيار المحدد للفطرة السليمة ، انا اؤؤمن بان الظروف و القدر و الطبيعة مع بعض الاستعداد النفسي هي الكفيلة بتحديد و توجيه فطرتنا لا اؤؤمن بالاعراف فليذهب الانا الاعلي للجحيم و ليتحرر الانا الاسفل دعني صديقي ارجوك استمتع باالهو فاغويه و يغويني ، نخبك اقرعها و دعني اعود بك الي غرفة هند ، عدت اليها بعد جدال طويل مع امي التي رفضت في البداية ان انام خارج المنزل لكنها رضخت بعد طول الحاح تسللت الي داخل منزل عمي حتي لا يلمحني مراد او مكرم او اي شخص اخر فغاية مرادي كانت هند التي وجدتها متكئة علي سريرها و قد غيرت ملاحف السرير و رتبت الغرفة و يبدو انها استحمت و تعطرت باطيب انواع المسك و العنبر و كعادتها كانت ترتدي ما لا يستر الا القليل كانت ترتدي فستانا احمر قصير كالعادة بالكاد يغطي مؤخرتها هذا و هي متكئة فما بالك اذا وقفت ، فستانها كان بثلاث فتحات علي مستوي الصدر و كالعادة حلماتها كانت بارزة بشموخ ووجهها كان كالبدر ، سعلت بلطف لانبهها بوجودي فرفعت راسها و الابتسامة لا تفارق محياها و مدت ذراعيها لتحتظنني اه من حلاوة حظنها و حنانه ، علي فكرة من يقول بان حظن الام هو الادفئ اكيد بانه لم يجرب حظن هند . " لقد تاخرت يا منيوكي " .</p><p>انا " اسف عزيزتي لقد وجدت صعوبة في اقناع امي ، انها تخشي عليا من الظلام و الكللابب السائبة و من بطش اخوتك "</p><p>هند" مسكينة جنات لا تعرف ان ابنها جني جنسي صغير و متناك ايظا ههههههه"</p><p>انا" هل امي تعلم بانك تتناكين من ابي ؟ "</p><p>هند" اشعر بانها تعرف و تتجاهل الموضوع و انت هل تعلم بان امك امراة جنسية شبقة جدا ؟"</p><p>انا" لا استغرب شيئا فقد رايت الي حد الان و سمعت اشياء تشبه الخيال "</p><p>هند" و ستري و تسمع الاغرب و الاكثر ايثارة ، الليلة ساصحبك خفية الي بيت صلاح و ستري هناك العجب العجاب " بيت صلاح هو عبارة عن جناح منعزل من منزل عمي .</p><p>انا" هند لم تخبريني من فتح مؤخرتك فقد علمت بان ابي ناكك لكنك لم تقولي بانه فتحك "</p><p>هند " والدك كان محترف نيك كان يتمتع بي دون ان يفتحني ماعدا ادخال الراس لكنه جعل مني قحبة جنسية اعشق النيك و احلم بان اتناك في كل زمان و مكان و من ايا كان لذلك اغويت اخي صلاح ليفتحني و استغليت حاجته للجنس بعد طلاقه الثاني ، كنت انتظر ان يثمل ثم اذهب لغرفته بمثل هذه الملابس اتصنع الخوف من النوم وحيدة ، كنت استمتع بنظراته الشهوانية و هي تتفحص فخذي و صدري ، لعابه كان يسيل و هو يحظنني مربتا عليا ليذهب خوفي المزعوم و يداه كانتا تعبثان بكل ما تقعان عليه من لحمي كنت ككرة لحمية ملتهبة و شبقة و كان كضبع سجين جائع وقع علي لحم غزال ابيض ، لم امانع و هو يقبلني ، استسلمت و هو يرضع صدري و انهرت تحت جسده و هو يدك مؤخرتي بزبه ، فتحني بعنف و كان يلهب مؤخرتي بالنيك لكن اكبر مشاكلي مع صلاح كانت سرعة قذفه ، فهو يستمتع بي دون ان يطفئ نار شهوتي فاظطر لممارسة العادة السرية او ابحث عن والدك الذي فرح عندما اخبرته بان صلاح فتح مؤخرتي و صار ينيكني فيها بانتظام و يمتعني بحيث اشعر بانني احلق فوق السحاب و يوما عن يوم يزداد شبقي و هيجاني ...</p><p>انا " و ماذا عن فرجك ؟ هل تؤمنين بانه من حق الزوج فقط ؟ ...</p><p>هند" لا ابدا الجسد جسدي انا و انا حرة فيه افعل به ما اريد العذرية حاجز تافه بامكاني ان اكسره الان و امامك باصبعي لكنني افظل ان يفعلها بي رجل احبه ، لقد طلبت من والدك ان يفتحني لكنه رفض في المقابل كل الرجال يركضون ورائي ليفعلو ذلك بي و صرت اجد الامر ممتعا فانا قوية مادمت عذراء الجميع يسعون لارظائي علهم يتمتعون بفتحي، الرجل اذا ما انتصب زبه صار عبدا الي ان تاتي رعشته "</p><p>انا" حسنا علاقتك بوالدي و صلاح فهمتها لكن كيف اوقعتي ببقية افراد العائلة ؟</p><p>هند " كان بنيتي ان اوقع بهم و ووضعت لكل واحد منهم خطة منفصلة تتناسب و شخصيته لكن ما حدث لم اكن اتوقعه او احلم به ، فقد كانت مواعيدي الليلة مع صلاح تتم في ساعة متاخرة حيث كان يتسلل الي غرفتي تحت جناح الظلام و نادرا ما كان يدعوني الي بيته و ذات يوم</p><p>علي غير العادة اقترح عليا ان يستضيفني في بيته و كان شرطه ان اخرج اليه في ابهي حلتي كانني عروس و ان ارتدي ثوب ابيض كثوب العروس و دس بين شقي صدري بعض الاوراق النقدية ليلجم لساني و يرضي طمعي ، ترددت في بادئ الامر خشيت ان يتقمص دور العريس و يفقدني عذريتي لكن الفكرة كانت تغريني فاي فتاة تتمني لبس ثوب العرس و شهوتي كانت تدغدغني ، ارتديت ثوب ابيض مطرز يصل الي ركبتي ووضعت تاج عروس و اما الحذاء الابيض ذا الكعب العالي فلم ارتديه حتي لا يحدث طقطقة قد توقض احد النيام بل حملته في يدي و مشيت حافية القدمين الي منزل صلاح و قلبي ينبض بين نشوة مرتقبة و بين ارتفاع الادرينالين عندما دخلت كانت الانارة مطفئة ماعدا شمعة و حيدة علي الطاولة و في الركن كان يجلس صلاح علي اريكته يدخن الشيشة كان الصمة مطبقا ماعدا بقبقة الشيشة و دخانها يزيد ظلام المكان الجو كان مريبا كنت ساطلب منه ان ينير الغرفة و فجائة سطع الضو احدهم ضغط زر الانارة و تعالت قهقهات تملئ المكان ، فزعت و كدت اقع من الرعب و انا اري اشقائي مازن ، مجيد و عنتر يخرجون من اركان الغرفة و هم يقهقهون ، لم استوعب الامر و ظننته حلم او كابوس</p><p>مازن مصفقا بيده " ارفع القبعة لك يا صلاح لقد كسبت الرهان و اتيت بها لنا كما وعدت "</p><p>مجيد " فعلا لا يستهان بك و نحن من كنا نخالك مختص في جلب العجائز الارامل ههههه"</p><p>عنترة" انظرو لهذه الصغيرة بثياب العرس لقد اصبحت انثي ناظجة انظرو الي صدرها ، انه اكبر مما كنت اتصور "</p><p>خبائة صدري بيدي و لساني تعقده المفاجئة مااللذي يحدث معي ؟ صحيح انا متناكة و كنت افكر بان اجعلهم يعلمون بالامر و ينيكوني لكن ليس بهذه الطريقة ، تقدمو مني فتراجعت الي الوراء احاول رفع فستاني ليغطي صدري الذي بان اكثره.</p><p>صلاح بصوته الخشن " يا سادة قبل اي شيئ ضعو ما تدينون به لي فوق الطاولة ، اموال الرهان " . سحب كل واحد منهم رزمة مالية من محفظته و القي بها علي الطاولة امام صلاح .</p><p>مجيد" تستحقها و زيادة فهذه احلي قحبة تدخل هذا المنزل لقد تفوقت علينا جميعا " . فهمت لاحقا ان منزل صلاح كان بمثابة الملهي او وكر الدعارة يتسابق اشقائي في صيد النساء و يستقدمونهن لقضاء ليلة ماجنة بين نكاح و تدخين و خمر و فهمت لاحقا بان الجميع كانو يفوزون بنساء مقبولات الجمال فيما عدا صلاح الذي كان كما يقولون مختص في العجائز و الارامل فهو لم يكن بوسامة اخوته و لا ببلاغتهم في المغازلة.</p><p>صلاح موجها كلامه لي "هند هؤلاء اخوتك و قد اخبرتهم بعلاقتنا الجنسية فلم يصدقوني فاظطررت لاجلبك بهذه الطريقة لاثبت لهم بانني اصيد الغزلان البيض كما اصيد شيوخ البغال ، لاوضح لك الاومور و قواعد لعبة الصيد فاي انثي تدخل هذا البيت تنكح وجوبا من كل الحظور ، حدثت اخوتك بانك ماتزالين عذراء و وافقو بان يحترمو رغبتك في الحفاظ علي عذريتك و هذا استثناء خصوك به و يجب ان تشكريهم عليه و الان اعلن من منبري هذا انطلاق سهرتنا الماجنة "</p><p>صرت كالبلهاء خرساء تهزني رعشة لا اعلم ان كانت برد او رهبة ، هل اهرب ؟ الي اين المفر ؟ المثل الشعبي يقول العاهرة اذا وقعت في المصيدة فما عليها الا ان تكمل ليلتها . عنترة جلس بجوار صلاح و فتح زجاجة خمر اما مازن فقد صفع مؤخرتي بقوة ثم التصق بي من الخلف و قبض بيديه الاثنين علي صدري في حين بداء مجيد في نزع ثيابه ، اخرج مازن صدري من الفستان فصفر مجيد صفرة اعجاب و قام عنترة من مكانه ليقبض بيده علي فكي و فتح فمي يريد ان يسقيني خمرا فامتنعت فصفعني بقوة .</p><p>عنترة" انت مجرد قحبة رخيصة و قد دفعنا فيك اموالنا فيجب ان تطيعي اموارنا " نظرت لصلاح عله يتدخل فكان غير مهتم كانني عجوز التقطها من الشارع . تقدم مجيد عاريا و زبه يتارجح امامه نصف منتصب فابعد عنترة بلطف و طلب منه ان يهداء فالليلة مازالت طويلة . مازن كان يحرك ثديا كانه يطوع عجينة خبز و يقبل اذني و رقبتي ، اما مجيد فقد التصق بي من الامام و حشر لسانه في فمي ، رائحة و طعم الخمرة كانت تثير اشمئزازي لكنني استسلمت لمصيري ، امسك مجيد يدي ووضعها فوق زبه و بداء يحركها عليه ، زبه كان ساخنا و بداء في الانتصاب كان كبيرا و راسه منحوتة كالسهم ، عنترة كان يشرب بشراهة وهو لا يرفع عيناه عليا ، صلاح كان قد سحب زبه و بداء يلاعبه ، بدات حرارتي ترتفع و صار تنفسي متقطع صدري كان قد تورم بين يدي مازن و صار ساخن ملتهب . بداء فرجي يرفرف بين ساقيي ، فتح مازن سحاب فستاني و بداء ينزله ببطء و كان يقبل كل شبر من لحمي يظهر له هو يقبل من الخلف نزولا و مجيد يقبل من الامام نزولا الي ان صرت عارية بينهما و كان الاثنين يركعان علي ركبتيهما واحد يقبل مؤخرتي و اردافي و الاخر يقبل فرجي و فخذاي ، النشوة كانت تذيبني ، الاعين الكثيرة المرتكزة علي جسدي العاري و الايدي العابثة بلحمي الملتهب ، احسست برعشتي الجنسية الاولي لاول مرة احس بالنشوة بدون ايلاج ، و تبلل فرجي الذي كان يرتعش تحت لسان مجيد ، احسست بانني ساقع فركبتاي صارتا ترتعشان و لم تعودا قادرتان علي رفعي و يبدو انهما شعرا بي فحملني مازن كما تحمل العروس و رماني علي الاريكة بجانب عنترة ثم سحب زبه و بداء يفركه علي وجهي و خدودي ، عنترة مد يده الي فخذي مسح عليهما في بادئ الامر بلطف و فجائة قرصني بعنف منهما فاطلقت صرخة ، و كنت ساشتمه لكن مازن عاجلني بحشر زبه الغليظ في فمي و طفق ينيكني في فمي و هو يقرص حلمات صدري ، بجانبه و قف مجيد يفرك زبه الطويل براسه المدببة ، يسحب مازن زبه من فمي فيحل محله زب مجيد ، و هكذا كانا يتبادلان الادوار بتفاهم و دون ان يتكلما ، زب مازن كان سميكا و قطره كبير بحيث اجد صعوبة في ادخاله في فمي و مصه اما زب مجيد فكان لطوله يصل حلقي و يكاد يخنقني ، ابتعدا فتقدم صلاح و هو يمسك زبه و اطلق سيل من المني على وجهي ، هكذا هو صلاح منيه يسبق زبه دائما ، مددني مازن علي بطني بحيث كان وجهي مقابل لزب عنترة الذي دون مقدمات قدمه لي لارضعه في حين امسك مجيد بفلقتي مؤخرتي يباعدهما في حين اخذ مازن يحك خرقي بيده مبللا اياه بافرزاتي المهبلية ثم بداء يحك زبه فيا ، لذيذ و ممتع ، ثقبي كان يتقلص و بنبسط لا اراديا و بداء يدخله ، مؤلم جدا فهو سميك جدا لكنه لذيذ ادخله ببطء و تحرك ببطء و كنت في غاية المتعة رغم الالم ، عنترة كان يمسك براسي و ينيكني في فمي و مجيد مازال يباعد اردافي اما مازن فكاد يخترقني و يمزق لحم مؤخرتي ، و اتت رعشتي الجنسية للمرة الثانية فكدت لفرط اللذة اعظ زب عنترة و تقلصت فتحتي مانعة زب مازن من الحركة فكانت تلك التقلصات بمثابة الايشارة له لياتي بشهوته و يقذف بداخلي ، مني كثير دافئ و لذيذ بعده بثواني قذف عنترة بفمي فابتلعت ما استطعت من مائه اما الباقي فقد اتساب من فمي ليغطي عانة عنترة ، مجددا صفعني مازن علي مؤخرتي و هو يقوم من فوقي و ما كاد يفعل حتي ارتقاني مجيد لم يمهلني حتي ان اغير الوظعية او انظف المني ، اعتلاني و هو يوجه زبه الي خرقي الذي وسعه للتوي مازن ، لكن زب مجيد كان اطول احسست فعلا بانه يمزق اماكن بعيدة في جوفي ، كان يرهز بقوة و سرعة فلن اتمالك نفسي عن الصياح ، ناكني ما يناهز الربع ساعة دون ان يكل او ان يعدل من ايقاع رهزه و عندما بداء بالقذف ارتعشت لثالث مرة و تهت فيما يشبه الغيبوبة مستلقيتا علي بطني و المني يسيل من خرقي ، انصرفو عني لبعض الوقة يشربون و يدخنون و بين الحين و الأخر يقصدني احدهم فيفرغ فيا ما في جعبته من سائل الذكورة ، ظللنا علي هذه الحالة الي ان بانت خيوط نور الفجر ، فتحملت علي نفسي و لبست ثوبي بصعوبة لاعود و انا اعرج الي غرفتي و كانما خرجت للتو من تحت شاحنة مسرعة و ظللت لايام لا استطيع الجلوس علي مؤخرتي من هول النيك الذي تعرضت له ، و من وقتها و انا اتناك منهم في كل زمان و مكان سواء فرادي او جماعة."</p><p>انا " هند انظري لقد انتصب زبي بسبب حكايتك فهلا ارتحه ارجوك "</p><p>هند ،" ليس الان يجب ان نذهب لغرفة صلاح . و هناك زبك سيرتاح لا يجب ان نتاخر عليهم فمعهم ضيف مبجل هذه الليلة."</p><p>انا" و هل ستشارككم عفاف سهرتكم ؟ و من هو هذا الضيف ؟</p><p></p><p></p><p>هذا و غيره من الاحداث ستكتشفونها لاحقا لا تبخلو عليا بتشجيعكم</p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p></p><p>كنت اشعر بالسعادة و الفخر و انا اجالس هند جميلة الجميلات ، اشعر بانني رجل كبير يشغل اهتمام انثي ، نعم فهي تداعب شعري بلطف و تحدثني كما لو كنت زوجها او حبيبها ، هل قلت زوجها ؟ هل ستكون زوجتي المستقبلية في جمال هند ؟ ياولي ان كانت بعهر هند ، هل ساكون سعيدا ان كانت زوجتي قحبة ؟ شردت كالعادة في هذه التساؤلات و ابحرت بفكري الي المستقبل و قررت بانني لن اتزوج . نعم لن افعلها يقول المثل الفرنسي " كل النساء عاهرات ماعدا امي من باب الاحترام " . و عقلي الصبياني كان يصور لي بان الحياة ستكون صعبة جدا مع امراة لانني ساكون بين نارين فان كانت جميلة و عاهرة فساكون جوز القحبة و ان لم يقولوها في وجهي فيستهامسون بها في قفايا و ان كانت قبيحة و ملتزمة فستكون باردة و تكره النيك و لن استمتع بها . كانت هذه مجرد تسائلات صبي صغير و انا الان اعيش بسعادة مع زوجتي القحبة و التي ساحكي لكم عنها في اجزاء لاحقة .</p><p>قامت هند الي مراتها تقوم باللمسات الاخيرة علي شعرها و هيئتها ، اقسم انها اميرة زاد انحصار فستانها في كشف ثلثي مؤخرتها البيظاء المكورة ، شرحت لي و هي تراقبني من المراة خطة تسللي الي منزل صلاح حتي اشاهد كل ما يحدث دون ان ينكشف امري ، كانت الساعة تشير الي العاشرة ليلا عندما خرجت و هند من غرفتها ، كانت ليلة صيفية دافئة اكتمل فيها البدر و لا صوت يعلو علي صوت شخير عمي من اقصي البيت و صوت صرصار عاشق يبدو انه يغازل انثاه ، كان عليا الاستعانة بسلم خشبي للصعود الي سطح المنزل و من هناك يمكنني مشاهدة كل ما يجري في بهو المنزل المفتوح حيث تقام السهرة في الهواء الطلق ، قهقهات صلاح كانت تدوي في ارجاء المكان تبشر بليلة سعيدة ، كنت قد اخترت مكان يمكنني من كشف كامل الفسحة و رايت هند و هي تدخل فصفر صلاح باعجاب ، اقرب من كان لها ساعة دخولها كان عنترة و قد كان منكب علي موقد خشبي كبير يشوي شرائح لحم رائحة الشواء اسالت لعابي ، قام فاتحا ذراعيه ليعانق هند و هو يلوك قطعة من اللحم بفمه فعانقته دون ان يظم يديه عليها حتي لا يوسخ فستانها ، و التقت شفتيهما في قبلة حميمية اراد ان يطيلها لكن هند ابعدته و هي تمسكه من زبه من فوق سرواله الجينز و تقول " انت و زبك لا تشبعان ابدا " " لهذا كلفناه بالشواء " قالها مجيد ظاحكا ، واصلت هند طريقها و هي تمضغ قطعة اللحم التي سحبتها اثناء القبلة من فم عنترة ، يقولون في المثل الشعبي للاشارة لخفة و دهاء احدهم" فلان يستطيع خطف انياب الكلب و هو ينبح " و ها انا اشاهد تطبيق هذا المثل في الواقع . مجيد كان يشرب عندما انحنت عليه هند تقبله كالعادة قبلة حميمة فمرر يديه علي مؤخرتها ليرفع فستانها و يعريها كاملة كعادتها لم تكن تلبس شيئا داخلي لم يترك شفتيها صفع مؤخرتها و اجلسها فوق زبه كان يرتدي لباس داخلي اسود اللون لا غير فالطقس حار و زبه كان منتصبا كانت عانتها فوق زبه مباشرة ، تمللملت فوقه تحكه بعانتها و فرجها و قد بدت عليها علامات الهيجان التي اعرفها جيدا من احمرار في الخدود و انتصابا في الحلمات ... " لا تاكلها لوحدك اترك لنا القليل منها " قال مازن و هو يتقدم نحوهما فضحك الجميع ، سحب مازن زبه الطويل ووضعه علي رقبة هند من الخلف و حكه علي رقبتها و علي كتفيها المكشوفين هند تتناك في كل مكان من جسدها ، ادارت راسها اليه و انقضت علي راس زبه تمصه بشفتيها المكتنزتين المتوردتين و هي لم تكف عن حك فرجها بزب مجيد الذي نزل يحشر وجهه بين ثديها القطنين ، نفخ صلاح نفسا كثيفا من دخان شيشته كانه تنين ينفث نار و قال " يكفيكما ما تذوقتوماه حتي الان الاكل الليلة ليس لكما فانتوما متخمان من الاكل دعو الاكل للظيف " . توقفت هند عن المص و الحكحكة و مطت شفتيها كطفل صغير افتكو لعبته منه ، اعاد مازن زبه الي غمده و قامت هند من حظن مجيد و قد بللت لباسها الداخلي ، اشار لها صلاح بان تاتي لتجلس بجواره فتقدمت نحوه و هي تسوي فستانها ، كان كعادته يجلس علي اريكته و امامه طاولة عليها ما لذ و طاب من مشروبات و فواكه و لحوم ، وقفت هند امامه مباشرة و تناولت تفاحة تقضمها و هي تحدق بصلاح اللذي كعادته يضحك بقهقة و بلا سبب و هو الليلة علي غير العادة يحاول ان يكون انيقا بقميص ابيض و سروال اسود ، قرب سحاب الشيشة من فخذ هند حتي لامسه و بداء يرفعه بين فخذيها الي ان رفع فستانها فباعدت بين ساقيها و بان له فرجها الوردي العطر داعب فرجها بسحاب الشيشة وهي تواصل التحديق به و هي تلتهم التفاحة ،</p><p>هند " صلاح ما الامر ؟ الاجواء هادئة علي غير العادة اين الموسيقي الصاخبة ؟ و ما بال هؤلاء القردة هادئون و مطيعون علي غير العادة ؟ ما ذا تخبء لي هذه الليلة ؟ . لم يجبها بل ركع بين فخذيها و دفن وجهه في فرجها فتاوهت و هي تحاول التحكم في شهوتها و تحاول ابعاد راسه ، لكنه قبض بيديه علي مؤخرتها و واصل التهام بظرها الي ان تمكن منها الهيجان و الشهوة فصارت تتاوه و تزيد في مباعدت ساقيها ، و امسكت براسه لتقربه اكثر ، لكنه بعد ان تاكد من استعار نار بركانها توقف عن اللحس و قام عائدا الي اريكته و شيشته ، هند كانت في اعلي درجات الاحتقان و الهيجان و الخيبة و الايهانة ، كانت ماتزال واقفت و فستانها مازال مرفوعا ، وجهها صار قاني الحمرة فلكي تنفس عن غضبها تناولت كاس خمرة و قذفته علي قميص صلاح الابيض و قالت و هي تنزل لباسها " حيوان و ستظل حيوان ما حيت ، اصلا انت القرد الاكبر في هذه الغابة" توقعت ان صلاح سيقوم علي الاقل بصفعها لكنه لم يكلف نفسه حتي ان يمسح الخمرة من قميصه بل ضحك كالعادة و اشار اليها بان تجلس بجواره .</p><p>صلاح" حبيبتي هند انت تعرفين بانني لا اصبر عليك لكن للظرورة احكام ، اردت ان اهيجك قليلا لاحضرك لسهرة ستكونين النجمة فيها ، الليلة لن انيكك و لن ينيكك اي احد من اخوتك ستكونين علي ملك الضيف "</p><p>هند " يعني ستنتقل بي من مرحلة قحبة العائلة الي مرحلة القحبة الشاملة "</p><p>صلاح ضاحكا " كله نيك حبيبتي و النيك كله متعة و منفعة لك و لنا "</p><p>هند " اجد الامر مثيرا اخوتي الفحول يقدمونني الي الرجال ههههه انتم كلكم قوادون و كلاب ، لما لا تقدم له زوجتك المتناكة ؟</p><p>صلاح " هي فعلا معه الان في الغرفة "</p><p>هند " ومن هذا الضيف المبجل ؟</p><p>صلاح" العمدة"</p><p>الكلمة وقعت علي و علي هند وقع الصاعقة ، العمدة انه عجوز في السبعين معروف بقسوة طباعه و تكبره ، كل شبان القرية يتجنبون ان تقع اعين العمدة عليهم حتي لا يكتب فيهم تقريرا و يرسلهم للتجنيد الاجباري حتي و ان كانو يتوفرون علي شروط العفاء فيكفي تقرير من العمدة لييرسلك الي الثكنة رغما عنك ، جشع ، طماع و مرتشي ... اما جسديا فهو نحيف الجسد متوسط القامة بوجه ابيض يطغي عليه انف معقف كانف الصقر و عينان خضرواتين حادتين لدرجة ان لا احد يجراء علي الكذب و عيناه معلقتان في عيناي العمدة لانك ستحس بان عيناه تخترقانك و تكشفانك . اعرف انني انسان معقد لكن المجتمع اكثر تعقيدا و مرضا و الصورة البيضاء التي تراها في النهار تنقلب قاتمة السواد في الليل و عمدتنا خير مثال ، القوي المهاب امام الجميع هاهو الليلة كصبي مراهق.</p><p>هند " مختار العمدة بعينه ؟</p><p>صلاح " هو بشحمه و لحمه "</p><p>هند" لقد حاول التحرش بي في اكثر من مرة و انا عائدة من المدرسة الداخلية و كنت افر منه ، ابنته صديقة لي "</p><p>صلاح " فرصتك الليلة لتنتقمي منه ، كوني قوية و ذكية و اجعليه يفقد صوابه من اللذة و لا تنسي بان تجعليه يغدق عليك الاموال فمحفظته ممتلئة و كل ما تاخذينه هو لك وحدك فنحن قبظنا ثمن هذه الليلة مسبقا "</p><p>هند " اه يا اولاد القحبة بعتموني لهذا العجوز "</p><p>صلاح " شيئ اخر اريد ان اوضحه لك ، العمدة يرغب بفتح عذريتك و قد دفع مقابل ذلك ، حاولي ان تقنعيه بان لا يفعل ان كنت لا ترغبين بذلك و ان تطورت الامور اصرخي فسنتدخل "</p><p>هند " يا قواد يا حيوان يا ... يا ..."</p><p>سيل من الشتائم يقطعه صرير انفتاح الباب و صوة قهقهة عفاف ، عفاف امراة قصيرة القامة و سمينة بمؤخرة عملاقة متارجحة و صدر كبير يتدلي علي بطنها المنتفخة ، وجهها مستدير و شعرها اشقر ، خرجت تضحك و تتمايل بدلال كانت تلبس حمالة صدر سوداء و شورط قصير احمر و ملتصق بلحمها يكاد يتمزق و شق مؤخرتها كان نصفه ظاهر للعيان . انحنت على هند تقبلها ، وهمست في اذنها " لقد سهلت عليك المهمة سيكون محظوظ لو استطاع زبه ان يقوم مجددا " و ضحكا بعهر .</p><p>صلاح " كيف صارت الامور و اين العمدة ؟ .</p><p>عفاف رافعتا صوتها ليسمعها العمدة " الامور على خير ما يرام و العمدة وحش نيك انه ينيك افظل منك " قالتها و هي تشير باصبعها بعلامة تهكم اي انها تقول عكس ما تقصد. من بعيد يصل صوت سعال العمدة و هو قادم ، كان يرتدي جبة حريرية قصيرة ذهبية اللون و جواربه السوداء كانت طويلة تصل الي ركبته و كان علي غير العادة لا يرتدي غطاء راسه فلاول مرة اعرف بان العمدة اصلع . قابله الجميع بالتهليل و التصفيق و التشجيع فرفع عصاه المنقوشة يرد بها التحية علي الحظور و هو يبتسم و ما ان وقعت عيناه علي هند حتي ارتعشت ركبتاه و هو يتقدم منها قامت هند من مجلسها تصطنع الخجل ، مدت يدها اليه مصافحة ، فامسكها من يدها و استدار ليدخل بها الي الغرفة ، تبعته دون ممانعة و هي تتصفح وجوه اشقائها بازدراء . خيم الصمت علي المكان للحظات قطعه صوت صفعة علي خد صلاح . صدمني الامر و تمنيت لو كان بالامكان اعادة الصورة الي الوراء لاتاكد من ان عيناي لا تخدعانني ، صلاح العملاق المخيف تصفعه عفاف علي مراي و مسمع من الجميع .</p><p>عفاف " يا متناك ، الم تجد غير هذه الجثة لتاتي به لينكحني ؟"</p><p>صلاح" ما الامر حبيبتي الم يمتعك ؟</p><p>عفاف " كيف يمتعني و زبه في فرجي اشبه بملعقة صغيرة في فنجان قهوة عميق القعر ؟ . قهقه الجميع و القت عفاف بثقل مؤخرتها في حظن صلاح و هي تنزع ملابسها و يبرز فرجها المنتفخ الحليق فاتحا شفتيه يطلب النيك قام صلاح برفع ساقيها و تقدم نحوها بقية الرجال و دون مقدمات دفع مجيد زبه فيها في حين وقف كل من عنترة و مازن يداعبون زبوبهم في انتظار دورهم كانت تجلس في حظن زوجها و هو من يرفع ساقيها و يفتحهما لينكحها الرجال و اي رجال انهم اخوته ، اخرجت زبي و بدات استمني علي هذا المشهد ،</p><p>عفاف" نعم هكذا يكون النيك ، زبوب شابة و كبيرة و ليست كزب ذلك العجوز ، اتري يا كلبي كيف اتناك ؟ ايعجبك فرج زوجتك حبيبتك و هو يلتهم الزب ؟</p><p>صلاح " احبك و اعشقك و انت تنكحين ، اعشق عهرك "</p><p>عفاف" انكحو زوجة اخيكم بكل ما اوتيتم بقوة و اقذفو منيكم بداخلي اريد الكثير من المني ، هيا يا اولاد القحبة ، اريد ان احمل منكم هيا يا ملاعين "</p><p>سحب مجيد زبه و قدمه لها لترضعه تاركا مكانه لمازن ليدخل زبه مكان زب اخيه و يدكها بقوة اكبر فتصرخ و تلهج و تشتم و هي تتلمس طريقها لزب صلاح فتحرره من سجنه و تسويه علي خرقها و تجلس عليه فتتناك بزبين في ذات الوقة واحد في خرم مؤخرتها و الاخر في فرجها و ثالث في فمها اما زب عنترة فقد كانت تعصره بيدها ، كانت تزئر و تئن و تصرخ و تشتم الجميع و كانو يتبادلون علي نيكها و كانهم يتنافسون من يمتعها اكثر . عفاف كانت المتحكمة في الجميع ، ساعة او اكثر من النيك كانها معركة في حلبة مصارعة حرة كانت نهياتها بمني يغطي صدر عفاف و فرجهاو مؤخرتها ، اما البقية فقد قرفصو علي الارض يستعدون انفاسهم في حين جلست عفاف علي الاريكة فاتحة ساقيها و صلاح يمسح المني من جسدها بيده ، اعجبتني شخصية عفاف و قوتها ، صلاح يمسح عنها المني بيده و امرت كل من مجيد و مازن بتدليك قدميها في حين سارع عنترة يسكب لها كاسا معتقة ، فكانت ترتشف رشفة من كاسها و تعيدها له فيمسكها و هو واقف ينتظر ان تمد يدها لتتناول رشفة اخري ، اهو سحر طوعتهم به ؟ ام هي الرغبة و النزوة اعمتهم ؟ كيف لهؤلاء الوحوش الذين تهابهم الرجال ان يكونو بهذا الذل و الخنوع تحت اقدام هذه العاهرة المتمرسة ؟.</p><p>عفاف " يا كلابي انا احبكم طالما انتم مطيعين و متعتكم مظمونة طالما انا راظيىة عنكم "</p><p>صلاح " لولاك يا حبيبتي لكنا ننكح الخراف ، انت من فتحتي بصيرتنا علي النيك و المتعة "</p><p>فتح الباب و خرجت هند تبتسم ملوحتا بحزمة مالية في يدها و اسرعت تعانق عفاف بامتنان مقدمة لها نصف المبلغ . تمسك عفاف النقود و تدسهها تحت مؤخرتها ثم تضع يدها علي فرج هند تتحسسه مداعبة قائلة " لم يفتحك اليس كذلك ؟ " . هند ضاحكة " هو بالكاد حكه بمؤخرتي انا جائعة هل اكلتم نصيبي من الشواء ؟"</p><p>عفاف" اريتي يمكنك ان تكوني اميرة و كل الرجال يركعون تقديسا لما بين فخذيك يمكنك ان تجمعي من الاموال ما لم يجمعها ابوك و جدك ماعليك الا ان تفتحي ساقيك للشخص المناسب "</p><p>صلاح مقاطعا " لكن اين العمدة ؟</p><p>هند " لقد نام انه يشخر فوق سريرك هههه"</p><p>صلاح مقهقها" ماذا فعلت به اخبرينا ؟</p><p>هند" كما رايتم لقد سحبني ورائه كما لوكان نخاس يسحب سبية و ما ان اوصد الباب حتي نزع ملابسه بسرعة منظره كان مضحكا نحيف جدا و يداه ترتعشان و كذلك ركبتيه و شفتيه كان متوترا اكثر ، احسست بانني اقوي منه فاخذت زمام المبادرة و مددت يدي الي زبه كان طويلا بعض ااشئ لكنه شديد النحافة غير ان راسه كبير كحبة الفطر ، داعبة زبه و فركته قليلا فزادت رعشته و اظطراب ركبتاه فدفعته بلطف الي السرير لينبطح فوقه علي ظهره و صرت اتعري امامه ببطء و زبه كان ينتصب شيئا فشيئا حتي صرت عارية تماما كان يتصبب عرقا و يتمتم بكلام غير مفهوم و زبه يتارجح . قلت بدلال كيف تجدني يا عمي العمدة ؟ . "مهرة اصيلة " اجاب و هو يحاول ان ينهظ فدفعته مجددا بلطف و قلت و انا اظم صدري "هل يعجبك ؟ ، العمدة " احلي من العسل ، اقبلي الي يا هند فقلبي يكاد يتوقف ، دعيني اتذوق عسلك " . قلت و انا انزل بصدري علي زبه لاضعه بين ثدييا " اتحب ان تنيك البنات الصغار ؟ انا في سن ابنتك و انا خائفة منك و من زبك ، لن تالمني اليس كذلك ؟" . و مددت يدي اقبظ علي خصيتيه و اضع راس زبه بين شفتي و ما كدت افعل حتي ارتعش رعشة قوية اتبعها بسيل من المني يقع علي شفتيا و صدري و كان يتاوه و يتنفس بصعوبة بينما كنت انا اضحك في سري و قد تذكرت صلاح و سرعته في القذف لم اكن اتوقع ان هناك من هو اسرع منه ههه . اقتربت من وجهه ووضعت صدري علي صدره فحظنني بحنان و قال " لقد نكحت الكثير من النساء في حياتي لكن في روعة و طراوة جسدك لم اجد ، انت مهرة اصيلة و تحتاجين فارسا مقداما لا عجوز مثلي" ، كلامه بقدر ما كان يرضي غروري بمدحه لانوثتي بقدر ما احزنني شفقة علي هذا الرجل المنكسر و حزنا ايظا علي ذاتي فانا بمؤهلاتي الجسدية و الجمالية هنت و صرت اتان يركبها العجائز فلا اثر في حياتي لفارس يتقن ترويض المهرة الجامحة بداخلي ، مهرة او اتان لا فرق كلها ركوبة للرجال قررت ان اسعد هذا الرجل و ان استمتع باللحظة التي اعيشها الحين دون ان افسدها بالتفكير لا في الماضي و لا في المستقبل ، نظرت الي زبه و قد تقلص و تقزم فامسكته و صرت اداعبه بيدي حينل و ارضعه احيانا لكن دون جدوي لاكثر من الساعة ، حينها دمعت عينا العمدة و قال " لقد اكتفيت هذه الليلة ، اكيد سنعوظها في المستقبل انت تعرفين منزلي بامكانك ان تزوريني متي ما اردت و اعدك بانني لن ابخل عليك باي شيئ تطلبينه ، في جيب سروالي مبلغ مالي خذيه و اطفئي النور اريد ان انام " . قبلته قبلة اخيرة علي زبه وفعلت ما طلب و هذا كل ما حصل بيني و بين العمدة .</p><p>اكملت هند سرد قصتها مع العمدة و هي تكدس الشواء و الغلال في صحن كبير ثم تحمله و تنطلق في اتجاه باب المغادرة مودعتا الجميع و قد خيم عليهم الصمت و الذهول . قطع ذهولهم صوت عفاف " هيا يا اولاد المتناكة انتهت السهرة الليلة لينصرف كل الي مظجعه اما انت يا صلاح فستنام هنا علي الكنبة و انا سادخل لانام بجانب العمدة ، تصبحون علي خير جميعا "</p><p></p><p>تصبحون علي خير جميعا اقولها لكم و انا اهرول الي غرفة هند لاحصل نصيبي من العشاء و من حظنها الدافئ و ربما يبتسم لي الحظ و انكحها و انتم احبتي النسونجية رايكم يهمني</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 86309"] الجزء الاول ابتسامتها ماتزال بحلاوتها و عيناها تلمعان كما اعرفهما منذ سنوات لم تتغير كثيرا فقط اكتسبت بعض الوزن الاضافي الذي يزيدها حلاوة و صدرها صار اكثر نفورا فهي ام لطفلين الان . انها هند ابنة عمي الوحيدة لم ارها منذ ما يزيد عن 10 سنوات ،تباعدت المسافات و تفرقت السبل فصرنا غرباء لا نتلاقي الا مصادفة في فرح او ماتم و ها نحن ذا تتلاقي اعيننا و ايدينا في عرس اخوها عنتر، اه من الذكريات . هاانا ذا يا هند لقد كبرت و كبر زبي و صرت اعرف معني ان اتمتع بالنيك ، اه لو يعود الزمن الي الوراء . مازلت اذكر جيدا ذلك اليوم كان يوم عطلة ،امي اخذت اختايا و ذهبت في زيارة جدي و لم يكن في البيت غيري انا و ابي عندما سمعنا صراخ هند رايناها تركض قادمة من بيت عمي حافية القدمين يعبث الريح بتنورتها القصيرة فيكشف عن فخذين ابيضين طريين مرتجين ، و عن ارتجاج صدرها النافر احدثكم لشدة ركضها يكاد نهديها يخرجان خارج قميصها المفتوح و لم تكن ترتدي حمالة صدر . كانت تركض في اتجاه بيتنا مستجيرة بابي فنحن نسكن منطقة ريفية عبارة عن سهل كبير منبسط لا يعمره غير بيتين و هما بيتنا المكون مني و ابي و امي و اختاي فاتن و حياة ساحدثكما عنهما لاحقا اما بيت عمي فهو منبع الشهوة و الشذوذ و الشر و كل الموبقات ،. فعمي المسن عرف بحبه للعراك و التسلط علي املاك الغير كيف لا و هو اب لسبعة ذكور اشداء اذكاهم لم يكمل المرحلة الابتدائية كلهم يدخنون و يشربون و يعربدون و كثيرا ما يتشاجرون مع بعضهم البعض اما اختهم الوحيدة هند فكانت اشبه ما يكون بزنبقة نادرة تنمو فوق كومة قمامة ، فهي رقيقة و حنونة و جميلة بشكل مذهل لكنها (عاهرة) هذا ما اكتشفته لاحقا . و لاننا تعودنا علي عراكهم و غرائبهم لذلك لم نستغرب كثيرا عندما راينا شقيقها عنتر يطاردها مزبدا متوعدا و اقسم بانه لو ادركها لكان ادمي جسدها لكنه كان يتدحرج وراءها كالبرميل فبطنه التي كورتها الخمرة تعطل حركته، اسرعت هند و هي تلهث لتحتمي وراء ابي و ابي لعلمكم هو رجل ريفي يحمل سمرة خفيفة بجسد قوي يطوع الارض بساعديه ، و كان ابناء عمي السبعة يتحاشون مواجهته و في المقابل كانو كثيرا ما يتحرشون بي او بامي جنات او باخواتي البنات و اللواتي علي صغر سنهن و صغر بنيانهن لم تسلمن من بطش اولاد عمومتنا . ابي ؛ مذا الان ياعنتر الن تكف عن مهازلك ؟ . عنتر ؛ تنحي جانب و لا تتدخل يا عمي المسالة بيني و بين اختي و لا شان لك بها . هند ؛ ارجوك ارجوك يا عمي انه مجنون لا تسلمني له سابقي هنا الي حين عودة ابي من السفر و حينها سيؤدبه . ابي؛ كما سمعت يا عنتر هي في حمايتي الي ان يعود والدك من السفر و الان انصرف بهدوء و لا تثر اعصابي . "اه منك يا ابتي انك مصدر فخري كم احبك و انت تزار كالاسد " انهي ابي كلامه و دون ان ينتظر رد فعل عنتر استدار واضعا كفيه علي كتفي هند و يقودها بلطف الي الداخل . عنتر كان مايزال واقف يكيل الشتائم البشعة لابي و امي و اخته و كرر مرارا بانه سينيكها القحبة يعني اخته ،، كان عمري حينها 13 سنة و كنت اعرف معني النيك لان اولاد عمي الاصغر من عنتر كانو ينيكوني كل ما استفردوا بي ، و الحقيقة انني كنت استمتع بذلك لكنني الي حينها لم اكن اعرف ان الانثي تنكح كنت اعتقد انني الوحيد الذي يتناك و ايظا لم اعلم انه يمكن ان ينكح اخ اخته . شردت قليلا كعادتي و لم افق ال علي ركلة عنيفة علي مؤخرتي و صوت عنتر يصيح بي و انت ياابن القحبة سانكح امك الساعة فما كان مني الا ان اطلقت ساقيا للريح اغلقت الباب خلفي خشيت ان يلحق بي عنتر لكنه لم يفعل . كان والدي يجلس علي الاريكة و بجانبه هند تبكي و هي تدفن راسها في صدره و هو يربت علي كتفها حينا و يداعب وجنتيها احيانا طلب مني ان احضر بعض الماء و الملح لاكمد به قدمي هند الداميتين من اثر الركض حافية فاسرعت لتحضير ما طلب و كل حواسي ارتكزت في حاسة السمع فسمعت ما ادهشني. كانت هند تشرح لابي بان عنترة كان قد شرب الكثير من الخمر و اراد ان يفقدها عذريتها . هند ؛ تصور انه اراد فتح كسي و افقادي عذريتي . ابي ؛ احقا ما تزالين عذراء يا هند ؟ . هند ؛ اعرف انك لن تصدقني انا مفتوحة فقط من الخلف اما فرجي فلا يزال بكرا لانني لم اجد بعد من يستحقه . احسست حين سماعي لهذا الكلام بمشاعر متداخلة احسست بحرقة في مؤخرتي التي تعودت علي النيك و احسست للمرة الاولي بحياة في قضيبي و قد كنت اخاله مجرد عضو زائد لا يصلح ال للبول و احسست بشهوة تجاه هند بقدر احساسي بالاحتقار لها فجمالها الوقاد كان بالنسبة لي يعبد و لا ينكح ، تبا لي من مجنون و احمق . "يمكنك التاكد بنفسك لو اردت " واصلت هند محدثة ابي ثم لم اعد اسمع شئا . عندما دخلت بشكل مفاجئ احمل اناء الماء كان والدي يطوق هند بيد يمررها من فوق كتفها و يدخلها تحت قميصها علي مستوي صدرها اما يده الاخري فكانت تتحرك بين فخذيها المنفرجين ، و لم تكن ترتدي ثيابا داخلية و لا ادري الصراحة ان كانت جاءت هكذا من منزلها ام ان والدي انزعها اياها ، سحب ابي يده من بين فخذيها و استوي في جلسته قليلا لكنه لم يسحب يده الاخري التي قبض بها و بشدة علي ثدي هند الايمن ، و بدى عليه بعض الارتباك و هو يطلب مني بصوت متقطع ان اقوم بتكميد سيقان هند بالماء ، و هذه الاخيرة رمقتني بنظرة بلهاء كانها تعاتبني علي توقيت دخولي عليهما و القحبة لم تكلف نفسها حتي ان تنزل تنورتها قليلا بل بقيت كما تركها ابي بعد ان استل يده من فوق فرجها ، و كانت المرة الاولي لي التي اري فيها فرجا غير فرج امي المشعر و السمين اما فرج هند فقد كان عبارة عن شفتين رقيقتين تتوسطهما زائدة لحمية وردية عرفت لاحقا ان اسمها البظر و قليل من الشعر الخفيف المحلوق حديثا فوق عانتها كنت ادلك قدميها و لا اقدر علي رفع عينيا عن فرجها . "اه منك يا هند اتراه مازال فرجك كما عهدته بعنفوانه ام انه ترهل لكثرة النيك "اما ابي فشهوته تمكنت منه و رايته يطحن صدرها طحنا دون توقف و قد انتصبت خيمة عملاقة علي مستوى زبه ارتفعت حرارتي و بدات اتعرق و تلخبطت شهوتي بين زب ابي الذي يبدو اكبر و اشد من كل الزبوب التي ناكتني. و بين هذا التنور ذو الشفتين الورديتين امامي ، قطع ابي خيالاتي و هو يطلب مني ان اخرج لاري ان كانت امي قد جاءت و كما سبق و شرحت لكم نحن نسكن منطقة منبسطة الرؤية فيها متسعة المجال فيمكنك ان تلمح القادم من بعد عدة اميال . عندما عدت لاخبره بان لا احد قادم كان قد اغلق باب الغرفة لكنه باب قديم كثير الشقوق يسمح لي بالتلصص عليهما رايته يخرج زبه من السروال ياله من وحش اسود براس كبيرة و خصايتان متدليتان محاطتان بشعر كثيف امسكته هند بكلتا يدها لكنه ابعد يديها و بسرعة رفع ساقيها وبداء يفركه فوق فرجها و هي كانت تحرك راسها بجنون شمالا يمينا و تكتم صراخها بيدها ابي الضخم ذو الاربعين خريفا يشعل لهيب فرج ابنت اخيه ذات 16 ربيعا . كان يفركه سريعا علي شفرات فرجها وعلي بضرها ويمسكه كالعصا و يضرب بها العانة فترتعش الفتاة و تعض يدها حتي لا تصرخ اما وجهها فتحول من الابيض الي الوردي الي الاحمر المحتقن وزبه بدا لي ازداد تصلبا و طولا و فجاة صرخت هند و هي تدفعه بساقيها و تحاول ان توقف بيدها . سيلا من الماء المتدفق من فرجها و بضرها و كانه نافورة . و كانت ترتعش كمن لامس سلك كهرباء ظننتها تبولت علي نفسها ، و ابي كان كالثور الهائج اعاد مسك ساقيه ليفتحهما فترجته ان يتريث قليلا لكنه كان شديد الهيجان امسكها من خصرها و قلبها علي بطنها و رفع مؤخرتها ثم استجمع بزقة كبيرة اغرق بها ثقب مؤخرة هند ثم دون مقدمات دفع بزبه العملاق كاملا في احشاءها فشهقت المسكينة شهقة ارعبتني خلتها تنازع ثم انهارت بكاملها علي الاريكة وو قع ابي فوقها دون حراك لبعض الوقة ثم بدء يتحرك ببطء . "مزقت خرقي" نطقتها و هي تان تحت رهزات ابي الذي اعاد انتصابها علي ركبتيها و امسك بشعرها يشدها اليه " خرقك ممزق منذ سنين و يبدو انه اتناك اكثر من 199 مرة " قالها وهو يدفع بقوة فترد ؛ اااااه اكبر زب ناكني الي الان هو زبك كيف بامكان خالتي جنات ان تستحمله ؟. طبعا تستحمله فمؤخرتها ضعف حجم مؤخرتك و فرجها اعرض و اوسع من فرجك. يزيد ابي من سرعت النيك و يقول " من ناكك ايظا من اخوتك بقطع النظر عن عنترة ؟ . تجيب ؛ الكل احححححح اههه ماعدا مراد و مكرم . طبعا فمراد و مكرم لا يطيقان صبرا علي مؤخرتي انا و لا يعرفان بان اختهما قحبة. ابي ؛ اه يا قحبة احححح . تجيب ؛ قحبتك انا يا عمي يا نياك ، انا زوجتك الثانية ، نيكني و حبلني . ما كادت تكمل جملتها حتي صرخ ابي و امسك بصدرها بكلتا يديه و القي بطوله فوقها وقد صب في احشاءها حمم زبه . اححححححح يدغدغ تقول القحبة بميوعة . يقبلها من رقبتها وينتبه الي ان الكنبة غرقت بافرازاتهما فيطلب منها ان تنظف نفسها ثم تسكب الماء علي الكنبة و تناديني لانظف . سحب زبه النصف منتصب من خرقها و قام. تاركا ايها ممدة شبه مخدرة . اسرعت مبتعدا حتي لا يراني ساعة خروجه و عدت بعد نحو ربع ساعة لاجد هند ماتزال علي وضعيتها كما تركها ابي و قد تعالي صوت شخيرها . اه منك يا ابي تطوع الخروق بزبك كما تطوع الارض بساعديك اقتربت منها و قلبي يكاد يطير من شدة الخفقان هذه هند الجميلة للتي كنت اغتبرتها الهة جمال و طهارة ممدة امامي شبه عارية مفتوحة المؤخرة ينسكب من خرقها سائل ابيض لزج هو بالتاكيد منىي ابي ، انا جئت للدنيا من هذا المنىي ، الامر جنونيا حقا اقتربت من وجهها اتاكد من نومها ، كانت تشخر و تهلوس و لعابها يسيل ، عدت الي مؤخرتها المستديرة المفلوقة و رحت اقرب انفي منها اشمها و اشم رائحة ماء ابي النافذة ، قبلتها نعم لاول مرة اقبل مؤخرة انثي و اي انثي انها هند ملكة جمال الارياف ، مررت يدي برفق علي لحمها المكتنز الابيض الطري و احسست بزبي و قد بدات دماء الحياة تتدفق اليه ، ثم مسحت بكفي بين فلقتيها و رفعت باصبعي بعضا من سائل ابي قربته من انفي رائحته كالصمغ القوي و هو لزج كالصمغ ، خطر لي ان اتذوقه لما لا ما المانع طعمه كان مالحا و حامظا لكنه مثير . أبتسم و انا اتذكر هذه الذكريات و غير بعيد عني يجلس والدي انه الان شيخ جليل في جبة حريرية و يضع شاشية حمراء انيقة ، ابتاه اتعلم ان ابنك المثقف تذوق طعم منييك ههههههه انه الجنون عينه ، تطالعني عينان صغيرتان لصبي عمره سنتين انه ابن هند ، ههههههه اتعلم يا صغيري بان امك اكبر قحبة قد تصادفها هههههه يا له من جنون ، لم اكتفي بتذوق طعم لبن ابي ليلتها بل تشجعت و ركبت مؤخرة هند زبي كان بنصف انتصاب لكنه احس بدفء شديد و لذة عميقة لم اكن استطيع ان ارهز بقوة ابي لكنني كنت اشعر بلذة عظيمة انها هند يا سادة ابنة عمي الجميلة كانت منذ قليل تحت قضيب ابي و هي الان تحت قضيبي يال الروعة . نزلت من فوقها و لم اقذف فلم اكن قد بدات القذف بعد لكنني نزلت من فوقها عن قناعة بانني لن اتناك بعد اليوم من اليوم يجب ان اصبح نياكا كابي . نعم يا هند حجابك و جلبابك الفضفاض لن ينسياني ما حيت روعة لحمك الذي لم اشبع منه بعد . ( انتظر اراءكم و انتقداتكم و تشجيعاتكم ايها العنتيل فانا عضو مبتدئ [/SIZE][/FONT]) الجزء الثاني أتمم لكم اعزائي جزء اخر من حكايتي و لا تعجبوا من اسلوبي فالقصد شد انتباهكم و دفعكم للتساؤل و التشوق اكثر . الشوق و ما ادراكم ما الشوق انه المحرك الغريب للخيالات القديمة و للذكريات المجنونة التي نخشي عليها من الانكشاف لما فيها من غرائب و بدع بقدر ما نخشي عليها من ان تضيع منا في ازدحام تلافيف الذاكرة ، ذكرياتي الجنسية لم تفارقني لحظة واحدة رغم تقادم السنين و رغم انها لم تكن كلها سعيدة . انتبهت الي طبق الشاي و قد وصل الي و احزرو من الساقي انه مراد خليلي ايام التشرد الطفولي ، سلم عليا بحرارة و شكر قدومي لعرس اخيه فالمعروف عني اني لا احب هذه المناسبات و المجاملات الاجتماعية ، تناولت كاس الشاي و لا اراديا وجدتني اطالع خلفية مراد المهتزة وسط سروال ضيق ، ابتسمت في سري و انا اعاتب نفسي " ما الامر يا ولد خلتك اعتزلت الصبيان؟ . كان مراد ابن عمي و صديقي المقرب و هو اول صبي انيكه ، كان يكبرني بعامين ، كنت انا و هو و اخوه مكرم دائما نلعب معا تارة كرة قدم و طورا نتسابق و اغلب الاحيان كنا نلعب لعبة العرسان و لا ادري من اين اتي مكرم اكبرنا بهذه اللعبة . كان ذلك في ظهر احد الايام الصيفية كان كل الاهل يغطون في النوم ماعدا نحن الصعاليك الثلاثة كنا نذهب للسباحة في خزان الماء المعد للري كان مكرم و مراد يسبحان عراة اما انا فقد كنت لخجلي لا انزع سروال الداخلي حتي ذلك اليوم ، كنت الهو و مراد بالماء عندما اقترب مني مكرم من الخلف و طوقني بذراعيه علي مستوي صدري و التصق بي بشدة حاولت التملص لكنه ثبتني جيدا كان اكبر مني و اقوي احسست بقضيبه المنتصب ينقر ظهري " صورني انا و زوجتي الجميلة" قال يخاطب مراد الذي تناول مكعب اجوف و تخيلناها جميعا كاميرا تصوير ، قبلت دور الزوجة علي مضض فلم يكن لي خيار ، اخذ مكرم يغير الوضعيات و مراد يصور بشغف ظل ملتصقا بي و مرة يقبل خدي الايمن و مرة الايسر ثم رقبتي احسست لوهلة بانني فعلا امراة تتصور مع زوجها ، سحبني من يدي الي خارج الخزان و وقف امامي ثم تقدم نحو شفتي ببطء و بداء يقبلهما بحرفية و زبه يلامس بطني احسست بحرارة في كامل جسمي و كاد يغمي عليا ما هذه اللعبة الغريبة و مالي كالمنوم مغناطسيا لا اقوي علي ايقاف ما يحدث ، توقف عن تقبيلي نظر في عينيا و هو يمسكني من رقبتي و قال و الان يا زوجتي حان و قة الدخلة ، لم اتكلم كنت كالمغيب عن الوجود لكنني الان اضحك و انا اتذكر اما مراد لم يتوقف و لو للحظة عن قول تشك تشك مقلدا صوت الة التصوير ، نزع عني مكرم سروالي الداخلي و لامس مؤخرتي ثم لمس زبي . لاحظ ان زبي اصغر الزبوب حتي انه لم ينتصب كزبيهما و زب مكرم كان الاكبر و الاطول كان مخيفا ، طلب مني ان اتمدد علي الارض ، ففعلت تمدد فوقي و اخذ يقبلني من ظهري بشغف لقد اعجبني الامر و كان احيانا يقرص مؤخرتي جسده كان يطحن جسدي و زبه يضرب عشوائيا تارة فوق ظهري و طورا فوق لحم مؤخرتي ثم احسست بنفسه فوق مؤخرتي باعد شقيها و ملاءها بلعابه ثم احسست بشيئ صلب و ساخن يحتك بها كان زبه لذيذ و هو يحكه بحرفية بين فردتي مؤخرتي كان الامر اشبه بتدليك مريح و كان كلما بداء لعابه بالجفاف يزيد فكانت حركات الانزلاق سلست و لذيذة فصرت اتلذذ و اتمني ان لا يتوقف و لكن فجائة احسست بطعنة عنيفة و الم لا يوصف فسحبت نفسي صارخا و انا ادير رقبتي لافهم ما يجري لقد كان يحاول ادخال قضيبه الكبير في خرقي البكر . و يبدو انه هو نفسه تفاجئ من ردت فعلي فاخذ يعتذر و يفسر لي انه لم يقصد الامي و انه ربما استعجل ادخاله . و طلب مني ان اعود كما كنت و انه سيكتفي فقط بالاحتكاك بمؤخرتي فعدت و سلمته نفسي فطلب من مراد ان يثبتني من كتفي ثم دهن شقي جيدا بريقه ووضع زبه فوق ثقبي الضيق و بداء يدفع ببطء واعدا ايا بانه سيتوقف متي ما احسست انا بالالم بداء يدفع و بدات اتالم فطلبت منه التوقف لكنه طلب مني الصبر قليلا وواصل الدفع صرت اتمزق من الالم اردت سحب نفسي لكن مراد كان يثبتني و زاد الدفع احسست بنار تحرق خرقي لا اعرف كم من حجم زبه دخل لكنني كنت اتعرق و ابكي و هو ينيك بشهوة و عنف لا اعرف كم استمر الحال لكنني اذكر تاوهه و هو يقذف في داخلي و اذكر جيدا ذبذبات زبه اثناء القذف ، عندما سحب زبه انطلق من خرقي صوت اشبه بالظراط فضحك مراد طويلا اما انا فادرت رقبتي لااري هذا الوحش الذي كان بداخلي و هو يهز راسه بشموخ و تحدي ، ابتسم اكرم و هو يقول مبروك يا عروسة . خبات وجهي في الارض و انا مازلت ممدا علي الارض استرجع ما حدث و انا مظطرب بين الخجل و المهانة و الالم و بين اللذة . و يبدو ان استمرار تمددي بتلك الوضعية حرك الرغبة في مراد و الذي اعتلاني دون سابق اعلام او استاذان " انه دوري يا عروس" قالها و هو يضع زبه بين فلقتي و من حسن حظي ان زبه ليس بالكبير و ايظا انتصابه لم يكن جيدا فحتي و هو يدفع لم اكن اتالم ناكني لبرهة من الزمن و قذف علي ظهري ثم استلقي بجانبي ، لم اكن اريد ان انهض لكن الشمس كانت تلهب فلقتيا المهترئتين بالاحتكاك فقمت لاستحم بالخزان و هناك كرر الاخوان التحرش بي الي ان حل المساء . و من يومها صرت زوجتهما ينكحاني متى ما انفردا بي احدهما او كليهما معا . و في احد الايام لم يكن مكرم معنا كنت انا و مراد نرعي اغنامنا في واد خصب اراد مراد ان يفاحشني كالعادة لكنني و بدون سبب رفضت فالح و ترجاني حينها احسست بالقوي و انا اري ضعف مراد و عنت لي فكرة تبادل الادوار لما لا اكون انا الزوج و مراد الزوجة ، تردد مراد ثم امام شهوته الجامحة وافق لكن بشرط ان لا اخبر مكرم بذلك فوافقت نزع مراد ثيابه و عري مؤخرته القمحية فسحبت زبي المترنح و حاولت ايقاضه عبثا حاولت تقليد ما يفعلانه بي من بزاق و من ادخال لاصبعي في خرق مراد ثم تمددت فوقه و كان يباعد شقيه بيديه ، فركت قضيبي علي خرقه لكنه كان نصف منتصب ، حاولت ادخاله لكن عبثا ، اللعنة علي حظي العثر . اخذت وقتي كما يجب مع مؤخرة مراد لكنني لم اتمتع بها كما اردت او كما يفعلون هم بي ، حينها عدت لوضعي كزوجة و رضيت بالامر الواقع لاسيما و قد كنت اتمتع كثيرا من خرقي حتي صرت لا اصبر علي النيك ، مستعد للنيك في كل زمان و مكان يكفي ان يضع اخدهم يده علي مؤخرتي حتي ادخل في حالة الهيجان و التنويم المغناطيسي . و تشاء الظروف و الصدف ان اشاهد هند تمارس الجنس مع والدي كما سبق و اخبرتكم تلك الحادثة فتحت ذهني علي عوالم اخري من الجنس ، انه سحر جسد المراة ، جسد هند الرائع الذي امتطيته في الجزء السابق و هي نائمة و كانت لي فرصة اخري لاركبها لكن هذه المرة بارادتها ، هند قحبة العائلة يبدو ان قدرها يتداخل مع قدري.. ففي احدي خلواتي بمراد و بينما كان يدخل زبه كاملا بمؤخرتي تفاجئنا بوقوع ظل غريب فوقنا التفتنا بذات اللحظة لنجد هند ترمقنا بيعينين متقدتين ووجه غاظب ، عقدت المفاجئة السنتنا و لم نكن نعرف ما يجب ان نفعل . انتهت السيجارة و خرقت اصبعي لتسحبني من ذكرياتي و تعيدني الي العرس و كاس الشاي الذي برد بين يدي . ( شكرا لمشرفي صفحة القصص بنقدنكم و ملاخظاتكم اتقدم اما باقي القراء فان شجعتموني ساواصل امتاعكم الجزء الثالث أسرد لكم قصتي باسلوب جديد يتداخل فيه الحاظر بالماضي تمهيدا للمستقبل فانا اليوم رجل متزوج من امراة جنسية لعوب ساحكي لكم عنها في مناسبة اخري و كل ما سبق و اخبرتكم به ليس الا جملة اعتراضية وسط فقرة من مجلد الاب النياك و الابن المتناك فانا الي الساعة لم ابرح مقعدي في باحة عرس عنترة ابن عمي ، انغام الطبل و المزمار لعبت بعقول الشباب فتسابقو الي حلبة الرقص ، يرقصون كل بطريقته و يتقافزون كالسعادين و يتلون كالافاعي و الجدير بالذكر انه في ريفنا المتنكر بطهارة مزيفة لا يمكن ان تري امراة وسط حلبة الرقص ذلك سيكون بمثابة العار لها و لاهلها ، اللعنة و الف لعنة علي هذا النفاق الاجتماعي ، كل رؤوس النساء كانت ملفوفة بخرقة قماش حتي انت يا هند تحجبتي ! كيف لا تتحجب و قد زوجها اهلها من تاجر ملتزم لحيته تطال صدره و جبهته العريضة توسمت بغرة سوداء عملاقة و كان اشبه ما يكون ببرميل يرتدي كساء افغاني ، و تلك الجالسة بجوار هند انها حنان سكس اطلقو عليها هذا اللقب في القرية لانها كانت تتسوق كل يوم خميس للسوق الاسبوعية في القرية و لا ترجع الي منزلها الا بعد ان تتناك من نصف تجار السوق فتراها تجر اكياس الخضر و الغلال و اللحوم و الملابس هي الاخري لا تكاد تميز وجهها من وراء حجابها و هذه هناك انها ام مسعود ههههه ام مسعود فلاحة بدينة صدرها عملاق و مترهل و خلفيتها مترجرجة فمع كل خطوة كنت تستمتع بامواج و مد و جزر علي مستوي مؤخرتها ، كانت تعمل بالحقول تجني المحاصيل و في الحقيقة هي لم تكن تجني غير حليب الرجال فكانت تطبخ الشاي في كوخ طول النهار و بين الحين و الحين يقصدها احد العملة فيقضي منها وطره و يشرب كاس شاي و يعود للعمل بخفة و نشاط و يحكي ان زوجها كان يعلم بذلك و لا مانع لديه طالما تسلمه كل اجرتها اليومية ... باختصار كلهن عاهرات لكن طبيعة العرف الاجتماعي تفرض علينا النفاق نسيت ان اخبركم بانه في اعراس ريفنا لا يجوز الاختلاط فالنساء في جهة و الرجال في جهة اخري . لاحظة ان هند كانت لا ترفع عيناها عني اتراها تذكرني كما اذكرها ،. اذكر جيدا وجهها المتجهم عندما ظبطتني اتناك من مراد شقيقها ، مراد كان خفيف الحركة فقز ساحبا زبه من خرقي و ادبر هاربا اما انا فنهظت ببطء و كلي ذل و مهانة وقفت امامها و انا ارفع سروالي و لا اجرؤ علي رفع راسي لرؤية عينيها كنت في قراراة نفسي اتوقع ان تنهال علي ضربا مبرحا . و كنت ساترجاها ان تفعل شريطة ان لا تخبر ابي ليس خوفا من عقابه لكن حتي لا اكسر كبريائه فكيف يكون هو فحلا و نياك و اكون انا شبله متناك ؟!. لم يطل انتظاري حتي نطقت هند " كما انت يا متناك يا بن القحبة . لا تلبس ثيابك ." سروالي كان عالقا علي مستوي ركبتي ، اطعت امرها دون ان اجرؤ علي رفع راسي ، تقدمت نحوي علي مهل و امسكتني من شعري بعنف ، رفعت وجهي لكنني اشحت بعيناي كي لا تلتقي بعينها تلقيت صفعة قوية علي خدي ثم ملأت وجهي بالبصاق . اردت ان ابكي لكن الدمع لم يسعفني لقد تجمدت كل ردود فعلي "منذ متي و انت تتناك من مراد" سالتني و هي تشد شعري بعنف حتي خلت ان فروة راسي ستسلخ ، قلت " منذ نصف ساعة " و اذا بها تركلني بقوة علي مستوي خصيتي فوقعت علي الارض اتلوي من الالم كان الالم جبارا فعلا لكنني زدت من التلوي و تظاهرت بفقدان الوعي علها تندم او تشفق علي فتتركني في حال سبيلي لكنها كانت اكثر جنونا و تهورا مما توقعت نزعت نعلها البلاستيكي و اذكر انه كان احمر اللون و انهالت به علي تضربني كيف ما اتفق و اين ما اتفق و انا اتكور تارة و اقفز طورا و استسلمت في النهاية لمصيري المحتوم فعادت لتمسكني من شعري و ترفعني علي الارض " سالتك منذ متي و انت تتناك من مراد لا اعني اليوم بل اعني متي بداء ينيكك يا متناك فلا تتحامق و اجب بصراحة و الا زدت من عقابك " اجبت " منذ زمن طويل و مراد ي.... ي...." صفعت اخري " ي.... ماذا ؟ قلها اريد ان اسمعها من فمك " دون تفكير اجبت " ينيكني ينيكني منذ مدة طويلة " ابتسمت لكنها سرعان ما اخفت ابتسامتها و عادت للتظاهر بالغضب و قالت " اذا انت متناك " قلت " نعم انا متناك " حينها فقط تركت شعري و قالت بهدوء "استدر " ففعلت مررت يدها برفق علي مؤخرتي و هي تقول " مؤخرتك طرية يا متناك" دفعت جذعي قليلا للامام و فتحت فلقتي مؤخرتي لتنظر لخرمي الملون و الذي رغما عني كان يتقلص و ينبسط و دون سابق انذار دفعت باصبعها الوسطي في خرقي " انت متناك اليس كذلك " فاجيب " نعم متناك" فواصلت مداعبة خرمي لكن بلطف اعاد لي هياجاني و كانت باليد الاخري تمسح علي لحم مؤخرتي بلطف " انت قحبة مراد اذا ؟؟ " اجيب " نعم انا قحبة مراد فتسرع في نيكي باصبعها و تثير هيجاني ، قالت بصوت تقطعه الشهوة " من ايضا ناكك بخلاف مراد فخرمك موسع بشكل جيد ؟ " قلت و انا انحني اكثر للامام و ادفع مؤخىرتي باتجاهها " مراد و مكرم الاثنان ينيكانني " سحبت اصبعها من خرقي و ادارتني لاقف موجها لها و قالت و هي تمسكني من اذني " من اليوم ستكون قحبة لي انا و خادم " ثم امسكت زبي و داعبته كمن يداعب زب صبي حديث الولادة ثم قبلته قبلة سريعة و طلبت مني ان انظف و جهي و هيئتي و الحق بيها لغرفتها . اتريدون ان تعرفو ما حدث في غرفتها تعليقاتكم و توجيهاتكم هي دافعي للاستمرار ، علي فكرة يجب ان اخبركم انني ظللت لمدة تزيد عن الشهر و انا لا اسمح لامي جنات بان تحممني حتي تزول اثار نعل هند الاحمر من جسدي ]الجزء الرابع عندما تركتني هند لالملم حالي تحاملت علي نفسي و كنت اتالم كانما دهسني جرار ، فكرت للحظة لماذا لا اهرب كما فعل مراد ؟ انا الان طليق ساعود للمنزل و اتجنب هند ما حييت لكن ماذا لو اخبرت ابي بانها ظبطتني اتناك ؟ اللعنة ، هل ستظربني مجددا ام ماذا ؟ الف خاطرة كانت تجول بفكري ، و وجدتني في خظم هذا الضياع اقف امام باب غرفة هند كان الباب مغلقا فكرت مجددا في الهروب لكنها علي مايبدو لاحظت ظلي من اسفل الباب فنادتني بصوة هادئ " ادخل " . غرفتها كانت مظلمة نوعا ما فلم يكن بها شباك للتهوئة لكن للامانة كانت تفوح منها روائح عطور انثوية لذيذة تداعب الانف ، الغرفة كانت ضيقة يتوسطها سرير كبير هو سرير لشخصين و هو اول ما يعترضك عند دخول الغرفة و علي يمين السرير توجد خزانة الملابس خزانة رمادية اللون علقت عليها هند صور شباب اوربيين مفتولي العظلات و صور عارضات ازياء بملابس داخلية و علي يسار السرير توجد منضدة صففت فوقها هند ادوات تجميلها و عطورها كانت هند تقف امام مراءة خزانة الملابس و كانت تسرح شعرها الاسود الحريري ، لم تلتفت لي ، كانت تراقبني من خلال المراءة ، انتبهت الي كونها لم تكن ترتدي غير ملابس داخلية بيظاء اللون ، يا ويلي احسست بانني علي وشك فقدان الوعي ، لاول مرة في حياتي مع انثي واعية في غرفة واحدة و اي انثي انها هند ملكة جمال الارياف ، مؤخرتها البيضاء كانت تضيء الغرفة هي مؤخرة مستديرة و مرفوعة الي اعلي مع انحناء علي مستوي اسفل عمودها الفقري ، ثم صعودا الي ظهرها تبدو اكثر نحافة انها نوعا ما تشبه الاجاصة مستديرة من الاسفل و نحيفة من الاعلي و لذيذة ايضا كالاجاصة الناضجة كتفاها عريضان بعض الشيء و ذراعها ممتلئين يتارجحان و هي تداعب شعرها و علي ذكر الشعر لقد لفت نظري وجود بعض الشعيرات الذهبيات علي مستوي ابطيها و قد اثارني ذلك كثيرا كنت منبهرا بهذا الجمال و الفتنة و لم الاحظ انها كانت تراقبني و تجاهد لاخفاء ابتسامتها ، " اأعجبتك مؤخرتي ؟ " قالت هند و هي تبتسم ثم قفزت قفزات خفيفة فتارجحت مؤخرتها بتموجات جعلت قلبي الصغير يخفق بقوة و ازداد انهمار العرق علي جبيني . استدارت و مازالت الابتسامة لا تفارق شفتيها الكرزيتين تقدمت خطوتين فاذا بيني و بينها مقدار ذراع و كانت في كل خطوة يتارجح صدرها المرمري المحشور وسط حمالة اظنها اصغر من ان تحتمل ظغط هاذين الثدين الثائرين ، بطنها كانت مسطحة يتوسطها دائرة لطيفة ضيقة حتي خاصرتها كانت مثيرة نزولا تحت الخاصرة كان السروال الداخلي الابيض يغطي عانة بارزة قليلا للامام و مثلث مكتنز من اللحم ، و قفت امامي مباشرة و انحنت و هي تركز عينها في عيناي دافعة مؤخرتها الي الخلف قليلا و مرتكزة بذراعيها علي فخذيها فزادت من حشر و نفخ صدرها الذي بدا لي بانه سيقفز ممزقا الحمالات ، سحر عينها العسليتين لا يقاوم لكنني كنت تائها في تضاريس ثديها ، رفعت ذقني بلطف لتمنعني من اشاحة عيناي عن عيناها ، كانت ماتزال تبتسم و كنت ما ازال ضائعا ، " انت متناك و انا لن اخبر احد كل ما عليك هو ان تنفذ اوامري و عندما اكلمك يجب ان ترد ، لا تجعلني اغضب فانا لا اريد ان اضربك مجددا يا قحبتي " كلامها و جسدها الحار جعلني اشعر بزبي يتحرك و تسري فيه بعض الحياة . " سالتك هل اعجبتك مؤخرتي؟ " فاجبت " نعم ... انها رائعة " . هند " ما الرائع فيها ؟" دون تردد قلت " كبييييرة " فقهقت و هي تقول " ليست اكبر من مؤخرة امك " قلت " صحيح لكن مؤخرتك احلي و مشدودة اكثر مؤخرة امي مترهلة و ليست بيضاء كمؤخرتك " كنت اجيب بتلقائية و كانت تضحك من اجوبتي و يبدو انني ارضي غرورها ، استدارت فجأة و قالت " المسها اكيد انت اول مرة تلمس مؤخرة انثي يا مسكين " ابتسمت في سري و انا اقول انها هي المسكينة فقد سبق لي و لمست هذه المؤخرة يوم ناكها ابي ، مررت يداي بلطف علي لحمها الطري كما يفعل بي مراد و احسست انها تستمتع بالامر . انحنت الي االامام و ارتكزت بيديها علي الحائط و طلبت مني ان انزع عنها سروالها الداخلي " و الان يا متناك اريدك ان تضع وجهك بين فلقتي و تلحس خرقي دون توقف " لم اتردد نفذت علي الفور الرائحة كانت جميلة باعدت الفلقتين بيديا و دفنت وجهي بينهما الحس و ارضع كعطشان في الصحراء لم ارجع لساني لفمي ابدا كنت ادفعه الي خرقها و الحس كل الاركان و بدات جميلتي تتاوه و تطلب المزيد " اكثر يا متناك يا ابن المتناكة" امسكت راسي و دفعته اكثر كنت اتفاني في اللحس و كل همي ان ترضي عني ملكتي لكنها كانت اكثر شراهة مما تصورته ففي غمرة هياجانها دفعتني فوق السرير و جلست فوق وجهي تفرك مؤخرتها علي فمي و انفي كدت اختنق من قلة التنفس . و اخيرا بعد وقت بدا لي كانه دهر احسست بها تتقلص و ترتعش فوقي و ارتمت بجانبي علي السرير و هي منكمشة و ترتعش بقيت اشاهدها دون ان اتحرك من مكاني و قد احمرت وجنتاها ، عندما هدات ظننت الامر قد انتهي لكنها استوت علي ظهرها و فتحت ساقيها فبرز لي فرجها و كان مغطي بافرازاتها البيظاء اللزجة مررت كفها عليه و مسحت افرازاتها ثم اشارت لي لاقترب منها ففعلت فمسحت كفها اللزج علي وجهي و غطت خدودي و شفتي بسائلها اللزج ثم بدات تدخل اصابعها الواحد تلو الاخر في فمي و انا العق و انظف ما علق بهم الطعم كان حلوا و مثيرا و زبي انتصب انتصابا كاملا لاول مرة ، تحرك الجني الجنسي بداخلها مجددا و بدون سابق انذار عادت الي شراستها و امسكت بشعري بقوة لتحشر راسي بين ساقيها و اخذت تهتز تفرك فرجها و عانتها علي وجهي بسرعة و قوة و تحرك راسي الي الاعلي و الاسفل امرتني بان الحس و امص دون توقف كانت تصرخ بصوت عالي غير مبالية ان كان احد ما بالجوار الي ان تدفق شلال ماء حلو و زلال في وجهي كان كالبول لكنه ليس بول سائل ابيض نقي لزج بعص الشئ كان يغطي وجهي و شربت منه الكثير و الباقي كان يلمع علي فخذيها و قطرات منه علقت علي شعرتها كقطرات ندي علي ميسم زهرة ربيعية حتي غطاء السرير ابتل . كانت تهتز و ترتعش كان بها رعشة برد قارس و ساقيها ينكمشان و ينبسطان كانما فقدت السيطرة عليهما ، العرق كان يغطي وجهها . ما اروعها و ما احلاها ، كنت اراقبها و هي تحاول استرجاع ثباتها و كنت اتمني ان لا ينقضي هذا الحلم الجميل و صار زبي كالحجر الجلمود حتي انه اصبح يؤلمني صرت امني النفس بانها في الجولة القادمة ستطلب مني ان انيكها، لكنكم تعرفون بان حظي عثر و منحوس و كاد قلبي يتوقف من الرعب و نحن نسمع صوت طرق علي الباب هل انكشف امرنا ؟ من الطارق ؟ كل هذا و اكثر ستعرفونه في الحلقة القادمة ..... الجزء الخامس كنت امني نفسي بان تسمح لي هند الشبه مخدرة من النشوة بان انيكها حتي سمعنا ذلك الطرق علي الباب تجمدت من هول الصدمة و زبي انهار و تقلص حتي لا تكاد تراه اما هند فقد قفزت فجائة من السرير و هي تشير الي بان اختبئ تحت السرير ففعلت ، مسحت بسرعة عرق جبينها و فتحت الباب قليلا بحيث تطل براسها فقط و بقية جسدها في الداخل . " هذا انت يا صلاح ، متي عدت ؟ . صلاح هو اكبر ابناء عمي و هو رجل بدين بشارب مفتول و جسم عملاق ، لم يكن قاسي الطباع كبقية اخوته بل كان يتسم ببعض البلاهة و المرح ، متزوج من عفاف امراة بدينة بارداف عملاقة و صدر ضخم ***** ككل عاهرات القرية عيناها يتطاير الشبق منهما و هي زوجته الثالثة بعد ان طلق حسناء بعد اسبوع من الزواج لانها حسب زعمه لم تكن عذراء ، نعم يا سادة انه النفاق الاجتماعي بارقي مظاهره ننكح كل النساء بما فيهن اخواتنا و امهاتنا ان امكن و لكننا نريد زوجة لم تري في حياتها زب رجل ههههه تبا لهذه العقلية و تبا لحسناء التي كانت اسما علي مسمي جميلة جمال اوروبي بعينان زموردتين و شعر ذهبي ووجه كانه البدر فمن الطبيعي لمن في مثل جمالها ان تكون مطمع كل الزبوب و ان تكون متناكة منذ نعومة اظافرها لكن ما ظرها لو كانت قامت بعملية رتق لبكرتها لترضي هذا الثور الاحمق ، ثم طلق نعيمة بعد سنة لانها لم تنجب و نعيمة اليوم متزوجة و ام لثلاثة في حين ان صلاح لم يرزق بعد باطفال من عفاف رغم مرور سنتين علي زواجهما يبدو انه اقتنع انه هو العقيم . دفع صلاح الباب فلم تمانع هند وقف يتاملها عارية مبللت الافخاذ و كانت تسوي شعرها بيدها فكان صدرها في قمة اكتنازه و نفوره جثي علي ركبتيه امامها و احاط مؤخرتها بكفيه العملاقين و طبع قبلة علي عانتها ثم رفع عينه باتجاهها و كانت غير مبالية تواصل صف شعرها و كان الامر عادي ، ماهذه العائلة ؟ دينهم النيك ام ماذا ؟ . صلاح " اشتقت اليك حبيبتي ، اشتقت الي رائحتك و الي جسدك و اهاتك ، علي فكرة صوتك كان مرتفعا و انت تمارسين العادة السرية لقد سمعته من خارج المنزل فزادني هياجا و اشتياقا اليك " ابعدت هند يداي صلاح و استدارت لتسوي السرير اما هو فقد ظل علي ركبتيه يطالع مؤخرتها و هو يتعري من ملابسه . هند" امارس العادة السرية لانني لم اجد رجلا يشبعني " صلاح" 15 يوما و انا وحيد ارعي الاغنام في سهل قصي و افترش الارض اشتقت لطراوة لحمك ساشبعك نيك لقد جئتك بشهوة جبارة سافرغ فيك دلو لبن من زبي 15 يوم و زبي منتصب يحلم بمؤخرتك " و امسك بمؤخرتها و دفع راسه بين شقيها لكنها سحبت نفسها بسرعة لتقع علي السرير . هند" اححح شعر ذقنك يجرح لحمي و رائحتك اشبه برائحة التيس ، متي ستتعلم ان التعامل مع الانثي هو فن و ليس كنكاح الاغنام ؟ " صلاح مقهقا و هو ينزع اخر قطعة في ملابسه و يدفع هند من كتفيها لتتمدد علي السرير " ساتعلم علي يديك " كنت من خلال مراة خزانة الملابس اتابع كل ما يحدث و ادهشني صغر حجم زب صلاح الذي لا يتماشي اطلاق مع ظخامة جثته كان زبه في كامل انتصابه و هو تقريبا في نفس حجم زبي . القي بجسده العملاق فوق جسد هند الرقيق كانت تظم فخذيها فحشر زبه بينهما اسفل عانتها و طفق يحكه علي اسفل فرجها و لم يكن الامر بالصعب فسوائل هند سهلت الامر كان يحاول تقبيلها من شفتيها لكنها كانت تمتنع ، كان يشخر و يلهج كالثور و خشيت ان يسقط السرير المتهالك علي و ينتهي امري كشهيد معركة الجنس ، عجبت في امر هند الشبقة فلم تكن متجاوبة و لم تكن تستمتع بما يحدث و بعد لحظات قليلة فهمت الامر فقد تاوه صلاح ساحبا زبه و موجها اياه الي بطن هند و صدرها و اخذ يقذف كمية هائلة من المني ثم القي بنفسه بجوارها علي السرير. كان كلاهما ينظران الي سقف الغرفة و لحظات من الصمة قطعها صلاح قائلا صلاح" اسف لم استطع اطالة مدة النيك انت تعرفين بان مخزون 15 يوم من المني لا يمكن احتزاجه كثيرا " و قهقه بضحكته البلهاء. هند " عادي تعودت علي ذلك منك فانت تنيكني كل يوم و لا تصمد اكثر من دقيقتين فما بالك و انت محروم لمدة 15 يوم . اصلا النوم معك يعتبر عقاب ، معذورة زوجتك عفاف في كل خيانتها لك ." صلاح" عفاف لا تخونني انه تفعل ذلك بعلمي و هي تخبرني بكل مغامراتها الجنسية اولا باول ، ثم انني لا اقصر لا معك و لا معها فشهوتكما التي لا استطيع ايصلكما اليها بزبي اوصلكما لها باصابعي " . قالها و هو يضع يده علي فرج هند و يقبض عليه بقوة . هند" احححح يداك كالحجر انهما تجرحان فرجي الرقيق ، يكفيني اليوم فقد و صلت لرعشتي اكثر من 3 مرات قبل قدومك ، دعني و شاني " . يقوم صلاح و ينحني علي ملابسه تاملت مؤخرته كانت عملاقة سمراء يكسوها شعر اسود كثيف حتي بين اردافه يوجد شعر ، سحب من ملابسه بعض الاوراق النقدية و لوح بها لهند فاخذت تبتسم له و انفرجت اساريرها و اختفي غضبها فجاة ، اه منكم يابنات حواء المال هو بمنزلت الرقم السري لفتح قلب و فرج اي انثي كانت هذه هي القاعدة الاولي التي تعلمتها في حياتي ، لصق ورقة علي صدرها فوق المني فضحكت و قالت " هذا هو حبيبي الكريم " . وضع ورقة اخري فوق زبه و هو يضحك فقامت لتاخذها و مازلت الورقة الاولي ملتصقة بثدييها . صلاح" لا تلميسه بيديك بل ارضعيه و ساعطيك الورقة " عقدت هند يدها وراء ظهرها و التقمت زب صلاح اظخلته كله دفعة واحدة و طفقت تمصه و ترضعه فامسكها من راسها و راح ينيكها في فمها . صلاح" ممممم ما الذك يا قحبتي الصغيرة ... احححح ارضعي يا منيوكة اخاك ... انت قحبة ؟" يسئل صلاح فتهز هند راسها بالايجاب دون ان تخرج الزب من فمها فيزيد صلاح من قوة النيك و يزداد احمرار خدود هند ، لعابها كان يقطر و فرجها بداء في تقلصاته و افرزاته زب صلاح كان كثيف الشعر حتي ان شعر زبه يغطي انف و نصف وجه هند ، يمد يده الي فرجها فيقبض عليه بقوة تتاوه هند فيزيد صلاح في حشر زبه في حلقها ويمد الورقة النقدية الاخري ليلصقها بفرج هند ثم سحب زبه من حلقها و طفق يقذف منيه علي وجهها المحمر دفقات هائلة من المني تقع عشوائيا في كل مكان علي وجهها و علي شعرها و رقبتها و شفتيها ، كانت هند في اقصي حالات هيجانها تتنفس بشبق و عيناها تطلبان المزيد كانت ما تزال تمسك يدها خلف ظهرها و قد بداء فرجها يقطر شهوتا ، زب صلاح كان يتارجح امام وجهها و قطرات مني مازالت عالقة براسه الكبيرة ، عصر بيده ما تبقي من مني بزبه و حشر اصبعه المبللة بالمني في فم هند فمصته ثم اخرجه ليحشر اصبع اخر و هكذا الي نظفت هند كل اصابعه ثم حشر زبه مجددا فنظفته له وهي تئن من الشهوة . هند" حبيبي لم اعد استطيع ، بظري هائج و النار تلتهم فرجي و خرقي ، نكني " فقهقه صلاح " الم تقولي انك اكتفيتي اليوم و تريدين ان اتركك و شانك ؟" هند تعصر ثديها بيد و تقبض بالاخري علي فرجها ظامتا فخذيها " ارجوك نكني" . صلاح هم بالتقاط ملابسه و بداء يرتديها فقفزت هند تعانقهة تقبله راجية ان ينيكها كانت قصيرة فعندما تعلقت برقبته و استوي هو قائما كانت معلقة ساقها لا تلماسان الارض رفعتهما و احاطتهما ببطن صلاح و هي تقبل شفتيه و خدوده صلاح" ماذا الان ؟ الم يعد شعر ذقني يجرحك و رائحة فمي تقرفك ؟ . هند متوسلة و هي تحك فرجها ببطن صلاح " ارجوك لا تعذبني ، ارحمني و نيكني " يرفعها من ذراعيها كانما يرفع رضيعا و يلقي بها علي السرير و يهم منصرفا قبل ان يغادر الغرفة قال " انت مجرد قحبة صغيرة انت مجرد عاهرة وسخة و تدعين الرقي انت لست الا كلبة نيك انيكك متي اشاء و كيفما اشاء بشعري المتسخ و برائحة الاغنام التي تفوح مني انيكك و اتبول عليك ، سانتظرك الليلة في غرفتي مع زوجتي سيدتك عفاف لنتبول عليك فلا تتاخري يا منيوكة " قالها و صفق الباب ورائها غير مبال بشتائم هند " يا وسخ يا ديوث يا متناك لن اتي يا ابن القحبة و زوجتك القحبة السمينة المنيوكة لم يبقي زب من زبوب رجال القرية لم ينزل فيها لبنه ، يا ..... يا.... " تشتم و تبكي دون ان ترفع يدها عن فرجها تفركه بعنف . عندما خرجت لها من تحت السرير تفاجئة لانها علي ما يبدو نسيت امري لكن هيجانها و شهوتها كان يقتلانها فدون تفكير هجمت علي جعلتني تحتها و راحت تفرك فرجها علي زبي و هي تلتهم شفتي ، كانت تغرز اظافرها في صدري كانها تقتلع حلماتي اظنها تنتقم من صلاح من خلالي تقبلني تارة و تصفعني طورا ودون التوقف عن الحك علي زبي الذي انتصب كالحجر و بداء يبحث عن طريق الدخول لهذا التنور الحامي لكنها كانت تتحكم جيدا به بحيث تتركه ينكح البظر لا اكثر كانت تظمني بقوة و كنا لزجين فمني صلاح التصق بكلينا مررت يدي علي مؤخرتها و تحسست طريقا الي خرقها كان لزج و متسعا اوسع من خرمي بكثير ادخلت اصبع ابعبصها به فزادت هيجانا و صراخا فزدت اصبعا اخر ثم اخر ثلاثة اصابع احركها في خرقها بسرعة و هي ترهز فوقي و امتزجت مشاعرها بين البكاء و المحنة و الضحك و المتعة الي ان جائتها رعشتها فضمتني بقوة و عظت كتفي و هي ترتعش كقصبة في مهب الريح كنت عاجزا عن الحركة و اتنفس بصعوبة فهي تكاد تخنقني دون ان تنتبه لذلك ظللنا هكذا بلا حراك لمدة خلتها لن تنتهي ثم بدات هند تسترجع وعيها فانتصبت تجلس علي زبي الذي مايزال منتصبا يحتك بلحم مؤخرتها باعدت شعرها الذي تلبد بالعرق و المني من علي وجهها و ابتسمت لي ابتسامة رضا و حب و قبلتني قبلة حنونة من شفتي مددت يدي امسح بكفي خدها فقبلت كفي و قالت " انت رائع حنون و لذيذ و نياك و متناك ، ساتخذك حبيبا لي اتمتع بك و تتمتع بي " قلت " هل ستسمحين لي بان انيكك ؟ اجابة " طبعا ، فقد ناكني الجميع لانهم يريدون ان ينيكوني لكن انت فستنيكوني لانني انا من اريد ان اتناك منك " انا" من تعنين بالجميع ؟ ثم لماذا فعل بك صلاح هكذا ؟ وهل ستذهبين الي غرفته و هل فعلا سيتبولان عليك ؟ " هند" ساخبرك بكل شي و ساحدثك عن كل نيكاتي لكن اولا دعني اريح هذا الجني الصغير المنتصب ( تشير الي زبي) ماللذي ستفعله بي هند ؟ و ما اللذي ستخبرني به هذا و اكثر في الحلقة القادمة انتظر اشجيعاتكم لاواصل الكاتبة الجزء السادس حبيبتي و معذبتي هند جمالها الفاتن كان في متناول يدي ، لها ابتسامة ساحرة كنت اتمع بابتسامتها و هي تعذب زبي كنت مستلقيا علي طرف السرير و رجليا تدليان اما هند فقد كانت تجثو علي ركبتها بين ساقيا تمسك زبي احيانا بقوة و احيانا تتركه يتارجح فتطالعه مبتسمة و كانها عالم يجري تجربة علي حالة مستعصية ، انا الان لعبتها الجنسية ، خصيتاي كانتا تؤلمانني بشدة و قد بلغت درجة عالية من الاحتقان . مددت يدي لصدرها الناهد و لا ادري ان كنت امسكته بقوة لكنني فزعت عندما اطلقت اهة قوية و ابعدت يدي ،و قالت " لا تكن جحشا كصلاح و بقية اخوته حاول ان تكون راقيا كوالدك ، الانثي كالزهرة يجب ان تتعامل معها بحب و رقة ، اتفهمني ايها الصغير " . لا لم اكن افهمها فعقلي كله كان متمركزا في زبي يجب ان اقذف شهوتي و الا انتهي امري . انا " هند ارجوك ، انا احترق شهوتا " . ادخلت يدها اسفل ظهري رفعتني قليلا ووضعت اصبعها علي خرقي تحركه بلطف ثم التقمت زبي بفمها ترضعه بسرعة و هي لا تكف عن حك مؤخرتي و ما هي الا ثواني حتي قذفت حممي في فمها ، و كنت قد بدات بالقذف حديثا و كانت تلك المرة الاولي التي اقذف فيها كمية كبيرة و بمتعة كبيرة ، محبوبتي هند لم تفلت ولو قطرة واحدة ابتلعت كل مائي ، احسست براحة و متعة عظيمة ، ظللت مستلقيا علي تلك الوظعية في حين قامت هند لتبخ بعض العطور علي جسدها و تمسح ما علق بها من اثار معارك النيك ثم ارتدت قميص نوم ابيض شفاف فكانت اشبه ما يكون بالملاك و لم ترتدي اي شيئ تحته و لا فوقه . هند" كيف تجدني " انا " مذهلة" . هند فتاة 16 ربيعا اجمل فتيات القرية ملامحها طفولية بريئة و ابتسامتها تروي العطشان ، حنونة و رقيقة كالزهرة النظرة لا احد مهما كانت نوياه شريرة و تفكيره نجس قد يتوقع انها بهذا العهر و ان حدثوه عن عهرها قد يكذب فهي ملاك و منها استنتجت القاعدة الثانية في الحياة و هي ان اكثر الناس لطفا و طهرا هم في الواقع اكثر الناس عهرا و شرا . لكن كيف يتمكن منا هذا العهر و الشر ؟ هل ولدنا به ؟ هل اكتسبناه ؟ هل هو فعلا امر سيئ ؟ . لا اعتقد بانه امر سئ طالما هو ممتع اما كيف اصبنا به فلكل منا قصته و حيثياتها مع بعض الاستعداد الجيني للتماهي في هذا العهر . كانت ماتزال تبتسم لكن عيناها حزينتان . انا " حبيبتي هند ، لقد و عدتني بان تحدثيني بكل مغامراتك هل مازلت عند و عدك ؟ " هند تتنفس بعمق " اه . من اين تريد ان نبداء ؟ انا " من البداية يا هند . اريد ان اعرف كل شي اريد ان اشاركك اسرارك و همومك و تاكدي بانني بئر عميق القرار فلن يعلم احد بقصتك ( ماعدا اعظاء منتدي العنتيل ههههه) هند شردت قليلا و هي تسترجع حبل الذكريات " اتذكر حسناء زوجة صلاح الاولي ؟ بداية حياتي المجنونة كانت بسبها كنت صغيرة و ذكية و فضولية و عندما دخلت حسناء منزلنا احببتها بشدة ، كنت احبها حبا مبهم رغم انها لم تطل فترة اقامتها عندنا ال انها كانت بحنانها تذكرني بامي المتوفاة حديثا كما انها كانت جميلة جدا ، احببت جمالها و اناقتها و كنت اريد ان اكون جميلة مثلها تعلقت بها بشدة الي ان انفطر قلبي يوم رايتها تحزم حقائبها لم اكن افهم ما يجري الشاحنة في الخارج كانت تستعجلها و كل الحظور كانو يتهامسون و ينظرون لها بازدراء و بعض اخوتي شتمها ، قبلتني مودعة و همست في اذني بانها تحبني و بانني فتاة جميلة و ذكية و سيكون لي شان . اذكر ان صلاح سحبني منها و رايتها تغادر بخطوات واثقة فكان مشهد خروج نعش امي يعود لذاكرتي ، بكيت ، حزنت و تالمت و كرهت صلاح و الجميع و صار هاجسي ان افهم ما معني عذراء؟ و هل هو امر شنيع ان لا تكون المراة عذراء ؟ و رحلت بحثي عن العذرية هي التي وضعتني علي درب الجنس ، طلبت من ابي تفسيرا فنهرني و كذلك فعل اخوتي لم يكن امامي غير والدك و امك فهما الاقرب لقلبي في تلك الظروف كانت امك جنات تشرح لي الموضوع ووالدك جالس يدخن سيجارته مبتسما ، عندما اكملت امك الشرح اذكر انه ضحك و سالني ان كنت فهمت فخجلت منه و لم ارفع عيناي عن الارض لكنه قام من مكانه و تقدم نحوي فحظنني بحنان و قبلني ثم طلب من امك ان ترفع تنورتها جنات " ماذا دهاك ؟ اجننت يا رجل ! " والدك" انها صغيرة لكنها ذكية سنشرح لها الامر عمليا ، هيا ارجوك لا تكوني مملة " . رفعت امك تنورتها و لم تكن تلبس لباسا داخليا كان الشعر الاسود الكثيف يغطي ما بين ساقيها . ابوك" و الان دورك صغيرتي ارفعي تنورتك لاري عصفورك الصغير " لم افعل كنت خجلة كما كنت اعلم علي صغر سني بان ذلك عيب حتي عندما كنت العب مع احد اخوتي و كان يرفع تنورتي و يلتصق بي كان يبتعد عني سريعا اذا ما جاء احدهم لذلك كنت اعرف ان كل ما يتعلق بالتنورة و ما تحتها فهو عيب ، عندما لم انفذ ما طلب مني قام و الدك برفع التنورة و نزع بيده لباسي الداخلي و كان ان لم تخنني الذاكرة اببض اللون مزين بقلوب حمراء صغيرة ، جعلنا نقف متحاذيتين انا و امك و كلانا رافعة تنورتها الي مستوي بطنها . والدك " و الان عزيزتي هند سنبداء درسنا في التربية الجنسية ، هذه كما ترين خالتك جنات و هذا فرجها ( قالها و هو يمسك فرجها بيده فتبتسم مطلقة اهة خفيفة ) و هو كما ترين سمين منتفخ كثيف الشعر و جميل و انت ايظا لديك فرج جميل و صغير و نظيف من الشعر "( و وضع يده علي فرجي فكدت اتبول من الخجل و الرهبة ) يد والدك اول يد رجل تلمس مفاتني وزبه ايظا . واصل قائلا و هو يحرك يديه بلطف علي فروجنا " عندما تكبرين سينبت لك شعر علي عانتك و ووقتها انت ستختارين اما ان تزيليه او تتركيه كشعر خالتك جنات فهي تتركه لانني انا احب الفرج المشعر ، و سيكبر فرجك و يصير حلوا كفرج جنات " كفه كانت تحك فرجي بشكل داري لطيف يدغدغ مشاعري اما جنات فقد اغمظت عيناها من لذة المداعبة و ووالدك ادخل اصبعه بفرجها . وواصل يشرح لي " اترين ادخل اصبعي في فرج جنات بسهولة و ذلك لانها ليست عذراء ، اما انت فلن ادخل فيك اصبعي لانك ما تزالين عذراء و العرف و العادة يقتضيان ان تسلمي عذريتك لزوجتك ففرجك الان مغلق بغشاء رقيق يسمونه غشاء البكرة و هو غشاء صالح للاستعمال لمرة واحدة فاذا ما خرق راحت معه العذرية ، اتفهمين حبيبتي ؟" اشرت له براسي بانني افهم و كنت قد بدات استمتع بلعبه بي . جنات" لقد هيجتني ، هل ستتركني هكذا ؟ قلت لك من البداية بان لا تتمادي و الان ما الحل ؟ والدك " ساطفئ نار هيجانك الان و امام هند و اكمل في نفس السياق شرح الدرس ." عزيزتي هند اما خرق غشاء البكرة فهو يكون بادخال شيئ ما صلب الي داخل الفرج قد يكون هذا الشيئ اصبع او جزرة او قلم حبر و اشياء كثيرة اخري لكنه في غالب الاحيان يكون زب" كل ما كان يحدث و كل ما كان يفعله بي في كفة و هذه الكلمة لوحدها في كفة فقد كان لها رنين ايقاعي سحري جمد الدم في عروقي لم تكن المرة الاولي التي اسمعها فيها فقد سمعتها سابقا في عراك اخوتي يستعملونها في الشتم لكنها الان في سياق اخر شاعري حميمي. والدك " اتعرفين الزب يا هند ؟ . اشرت بالنفي فقام والدك منتصب القامة ينزل سرواله لاري عصا سوداء غليظة منتصبة فوق كيس كبير بداخله خصيتين كالتفاحتين . لا اراديا و جدتني اغمض عيناي بيدي فالامر كان غريبا و رهيبا . والدك " افتحي عينيك صغيرتي و لا تفوتي الدرس " امسك بيدي و سحبها ليضعها فوق زبه تحسسته كان طري الملمس و ساخنا و به نبض كان به قلب يداي الصغيرتان لم تكونا قادرتان علي الاحاطة بقطره . جنات " دع الصغيرة و شانها و لا تتمادي معها يكفي ما علمتها اليوم" ابوك" و الان ياهند تابعي كيف يكون النيك " و تقدم من فرج امك يتحسس مدخلا له من خلال غابة الشعر و حكه قليلا صعودا و نزولا و كانت امك تباعد بين ساقيها الي ان ادخله فيها دفعة واحدة فشهقة و عضت علي شفتيها لا ادري اهو الالم ام اللذة، كان ينيكها و قوفا بقوة و هو لا يرفع عيناه عني فكنت اشعر بانه ينيكني بعيناه و كانت اختلجات امك و اهاتها تصيبني بالعدو فكنت اتلذذ بلذتها الي ان انتهي منها و لبس ثيابه لينصرف قائلا " انتهي الدرس اليوم " . بعد ان وظعت امك خرقة قماش بين فخذيها التفتت لي و قالت " هذا هو النيك يا حبيبتي ، اسمعي انت فتاة ذكية و جميلة و اكيد ستتحرك فيك مشاعر الانثي و تحركك غريزتك نصيحتي لك حاولي ما استطعتي ان تحافظي علي عذريتك فهي ورقتك الرابحة في هذا العالم الذكوري اما و ان لزم الامر فلا باس من ان تنكحي من مؤخرتك " و صفعتني عليها ممازحة . لم انم ليلتها و انا استرجع كل تفاصيل درس النيك و انا اغبط امك علي متعتها و قررت ان اكون متناكة ، اكثرة من التردد علي منزلكم و كنت اذا وجدت امك اساعدها في اعمال البيت و اذا ما اختليت بوالدك كنت اطلب درسا جديدا في النيك فلم يكن يبخل علي علمني المص و ابتلاع المني و كيف امارس العادة السرية و كثيرا ماحك زبه علي فرجي دون ايلاج اما مؤخرتي فقد كان يكتفي بادخال الراس و القذف داخلها حتي صرت عبدة للزب ، لم اعد استطيع التحكم في شهوتي فخرقي صار يحكني و يريد الزب بداخله عميقا و صرت اتمني ان ينيكني كل الرجال فرادا و جماعة و كنت قبل ان يستعبدني والدك الاحظ ان اخوتي عندما يلعبون معي يطيلون الالتصاق بي و يتعمدون ملامسة اعظائي الحميمة فقررت ان امتعهم و اتمتع بهم فصرت لا البس الا القصير و الضيق و قد تكور صدري و انتفخ من اثر رضع والدك له وكذلك مؤخرتي استدارة ووتزخمة من اثر النيك فصرت اري الهيجان في اعين كل ذكور العائلة حتي والدي المسن الذي صار لا يفوت فرصة دون ان يداعبني و يتحسس لحمي و يقرص فخذيا . كان زبي قد عاد للانتصاب و بدات اداعبه و انا استمتع بما تقصه عليا هند عندما توقفت فجائة و هي تنظر الي ساعة الحائط هند" لقد تاخر الوقة و حل الظلام يجب ان تذهب الي منزلكم" انا " لا ارجوك اريدك ان تكملي لي القصة " هند" اذهب الان الي منزلك و استاذن من اهلك للنوم عندي و عندما تعود ساحظر لك مفاجئة جنسية هائلة " انا" امازال في جعبتك مفاجئات ؟" هند " ستكتشف ذلك عندما تعود" انطلقت الي منزلي بسرعة الريح و كل تفكيري في هند و حكياتها و مفاجئاتها التي سنكتشفها في الحلقة القادمة لا تبخلو علينا بتشجيعكم و ارائكم الجزء السابع كنت اطوي المسافات طيا لادرك منزلي و اعود بسرعة لهند محبوبتي و ملكتي و انا افكر في هذه المتاهة و الهذيان الذي وضعني القدر به ، هل انا في حلم ؟ ايعقل ان كل هذا الظلام مغطي باحكام تحت **** مهترء من النفاق الاجتماعي؟ هل هند ضحية ؟ لكنها تتمتع بدور الضحية ، هل انا ضحية ؟ ربما لكنني لا اعتقد بانني ضحية انها مجرد لعبة ، انه مجرد حلم ، انها مجرد قصة و لكل منا قصته ، اعترف باننا تجاوزنا كل ما اصطلح علي تسميته بالفطرة السليمة ، لكن مهلا عن اي فطرة سليمة تتحدث و ماهو المعيار المحدد للفطرة السليمة ، انا اؤؤمن بان الظروف و القدر و الطبيعة مع بعض الاستعداد النفسي هي الكفيلة بتحديد و توجيه فطرتنا لا اؤؤمن بالاعراف فليذهب الانا الاعلي للجحيم و ليتحرر الانا الاسفل دعني صديقي ارجوك استمتع باالهو فاغويه و يغويني ، نخبك اقرعها و دعني اعود بك الي غرفة هند ، عدت اليها بعد جدال طويل مع امي التي رفضت في البداية ان انام خارج المنزل لكنها رضخت بعد طول الحاح تسللت الي داخل منزل عمي حتي لا يلمحني مراد او مكرم او اي شخص اخر فغاية مرادي كانت هند التي وجدتها متكئة علي سريرها و قد غيرت ملاحف السرير و رتبت الغرفة و يبدو انها استحمت و تعطرت باطيب انواع المسك و العنبر و كعادتها كانت ترتدي ما لا يستر الا القليل كانت ترتدي فستانا احمر قصير كالعادة بالكاد يغطي مؤخرتها هذا و هي متكئة فما بالك اذا وقفت ، فستانها كان بثلاث فتحات علي مستوي الصدر و كالعادة حلماتها كانت بارزة بشموخ ووجهها كان كالبدر ، سعلت بلطف لانبهها بوجودي فرفعت راسها و الابتسامة لا تفارق محياها و مدت ذراعيها لتحتظنني اه من حلاوة حظنها و حنانه ، علي فكرة من يقول بان حظن الام هو الادفئ اكيد بانه لم يجرب حظن هند . " لقد تاخرت يا منيوكي " . انا " اسف عزيزتي لقد وجدت صعوبة في اقناع امي ، انها تخشي عليا من الظلام و الكللابب السائبة و من بطش اخوتك " هند" مسكينة جنات لا تعرف ان ابنها جني جنسي صغير و متناك ايظا ههههههه" انا" هل امي تعلم بانك تتناكين من ابي ؟ " هند" اشعر بانها تعرف و تتجاهل الموضوع و انت هل تعلم بان امك امراة جنسية شبقة جدا ؟" انا" لا استغرب شيئا فقد رايت الي حد الان و سمعت اشياء تشبه الخيال " هند" و ستري و تسمع الاغرب و الاكثر ايثارة ، الليلة ساصحبك خفية الي بيت صلاح و ستري هناك العجب العجاب " بيت صلاح هو عبارة عن جناح منعزل من منزل عمي . انا" هند لم تخبريني من فتح مؤخرتك فقد علمت بان ابي ناكك لكنك لم تقولي بانه فتحك " هند " والدك كان محترف نيك كان يتمتع بي دون ان يفتحني ماعدا ادخال الراس لكنه جعل مني قحبة جنسية اعشق النيك و احلم بان اتناك في كل زمان و مكان و من ايا كان لذلك اغويت اخي صلاح ليفتحني و استغليت حاجته للجنس بعد طلاقه الثاني ، كنت انتظر ان يثمل ثم اذهب لغرفته بمثل هذه الملابس اتصنع الخوف من النوم وحيدة ، كنت استمتع بنظراته الشهوانية و هي تتفحص فخذي و صدري ، لعابه كان يسيل و هو يحظنني مربتا عليا ليذهب خوفي المزعوم و يداه كانتا تعبثان بكل ما تقعان عليه من لحمي كنت ككرة لحمية ملتهبة و شبقة و كان كضبع سجين جائع وقع علي لحم غزال ابيض ، لم امانع و هو يقبلني ، استسلمت و هو يرضع صدري و انهرت تحت جسده و هو يدك مؤخرتي بزبه ، فتحني بعنف و كان يلهب مؤخرتي بالنيك لكن اكبر مشاكلي مع صلاح كانت سرعة قذفه ، فهو يستمتع بي دون ان يطفئ نار شهوتي فاظطر لممارسة العادة السرية او ابحث عن والدك الذي فرح عندما اخبرته بان صلاح فتح مؤخرتي و صار ينيكني فيها بانتظام و يمتعني بحيث اشعر بانني احلق فوق السحاب و يوما عن يوم يزداد شبقي و هيجاني ... انا " و ماذا عن فرجك ؟ هل تؤمنين بانه من حق الزوج فقط ؟ ... هند" لا ابدا الجسد جسدي انا و انا حرة فيه افعل به ما اريد العذرية حاجز تافه بامكاني ان اكسره الان و امامك باصبعي لكنني افظل ان يفعلها بي رجل احبه ، لقد طلبت من والدك ان يفتحني لكنه رفض في المقابل كل الرجال يركضون ورائي ليفعلو ذلك بي و صرت اجد الامر ممتعا فانا قوية مادمت عذراء الجميع يسعون لارظائي علهم يتمتعون بفتحي، الرجل اذا ما انتصب زبه صار عبدا الي ان تاتي رعشته " انا" حسنا علاقتك بوالدي و صلاح فهمتها لكن كيف اوقعتي ببقية افراد العائلة ؟ هند " كان بنيتي ان اوقع بهم و ووضعت لكل واحد منهم خطة منفصلة تتناسب و شخصيته لكن ما حدث لم اكن اتوقعه او احلم به ، فقد كانت مواعيدي الليلة مع صلاح تتم في ساعة متاخرة حيث كان يتسلل الي غرفتي تحت جناح الظلام و نادرا ما كان يدعوني الي بيته و ذات يوم علي غير العادة اقترح عليا ان يستضيفني في بيته و كان شرطه ان اخرج اليه في ابهي حلتي كانني عروس و ان ارتدي ثوب ابيض كثوب العروس و دس بين شقي صدري بعض الاوراق النقدية ليلجم لساني و يرضي طمعي ، ترددت في بادئ الامر خشيت ان يتقمص دور العريس و يفقدني عذريتي لكن الفكرة كانت تغريني فاي فتاة تتمني لبس ثوب العرس و شهوتي كانت تدغدغني ، ارتديت ثوب ابيض مطرز يصل الي ركبتي ووضعت تاج عروس و اما الحذاء الابيض ذا الكعب العالي فلم ارتديه حتي لا يحدث طقطقة قد توقض احد النيام بل حملته في يدي و مشيت حافية القدمين الي منزل صلاح و قلبي ينبض بين نشوة مرتقبة و بين ارتفاع الادرينالين عندما دخلت كانت الانارة مطفئة ماعدا شمعة و حيدة علي الطاولة و في الركن كان يجلس صلاح علي اريكته يدخن الشيشة كان الصمة مطبقا ماعدا بقبقة الشيشة و دخانها يزيد ظلام المكان الجو كان مريبا كنت ساطلب منه ان ينير الغرفة و فجائة سطع الضو احدهم ضغط زر الانارة و تعالت قهقهات تملئ المكان ، فزعت و كدت اقع من الرعب و انا اري اشقائي مازن ، مجيد و عنتر يخرجون من اركان الغرفة و هم يقهقهون ، لم استوعب الامر و ظننته حلم او كابوس مازن مصفقا بيده " ارفع القبعة لك يا صلاح لقد كسبت الرهان و اتيت بها لنا كما وعدت " مجيد " فعلا لا يستهان بك و نحن من كنا نخالك مختص في جلب العجائز الارامل ههههه" عنترة" انظرو لهذه الصغيرة بثياب العرس لقد اصبحت انثي ناظجة انظرو الي صدرها ، انه اكبر مما كنت اتصور " خبائة صدري بيدي و لساني تعقده المفاجئة مااللذي يحدث معي ؟ صحيح انا متناكة و كنت افكر بان اجعلهم يعلمون بالامر و ينيكوني لكن ليس بهذه الطريقة ، تقدمو مني فتراجعت الي الوراء احاول رفع فستاني ليغطي صدري الذي بان اكثره. صلاح بصوته الخشن " يا سادة قبل اي شيئ ضعو ما تدينون به لي فوق الطاولة ، اموال الرهان " . سحب كل واحد منهم رزمة مالية من محفظته و القي بها علي الطاولة امام صلاح . مجيد" تستحقها و زيادة فهذه احلي قحبة تدخل هذا المنزل لقد تفوقت علينا جميعا " . فهمت لاحقا ان منزل صلاح كان بمثابة الملهي او وكر الدعارة يتسابق اشقائي في صيد النساء و يستقدمونهن لقضاء ليلة ماجنة بين نكاح و تدخين و خمر و فهمت لاحقا بان الجميع كانو يفوزون بنساء مقبولات الجمال فيما عدا صلاح الذي كان كما يقولون مختص في العجائز و الارامل فهو لم يكن بوسامة اخوته و لا ببلاغتهم في المغازلة. صلاح موجها كلامه لي "هند هؤلاء اخوتك و قد اخبرتهم بعلاقتنا الجنسية فلم يصدقوني فاظطررت لاجلبك بهذه الطريقة لاثبت لهم بانني اصيد الغزلان البيض كما اصيد شيوخ البغال ، لاوضح لك الاومور و قواعد لعبة الصيد فاي انثي تدخل هذا البيت تنكح وجوبا من كل الحظور ، حدثت اخوتك بانك ماتزالين عذراء و وافقو بان يحترمو رغبتك في الحفاظ علي عذريتك و هذا استثناء خصوك به و يجب ان تشكريهم عليه و الان اعلن من منبري هذا انطلاق سهرتنا الماجنة " صرت كالبلهاء خرساء تهزني رعشة لا اعلم ان كانت برد او رهبة ، هل اهرب ؟ الي اين المفر ؟ المثل الشعبي يقول العاهرة اذا وقعت في المصيدة فما عليها الا ان تكمل ليلتها . عنترة جلس بجوار صلاح و فتح زجاجة خمر اما مازن فقد صفع مؤخرتي بقوة ثم التصق بي من الخلف و قبض بيديه الاثنين علي صدري في حين بداء مجيد في نزع ثيابه ، اخرج مازن صدري من الفستان فصفر مجيد صفرة اعجاب و قام عنترة من مكانه ليقبض بيده علي فكي و فتح فمي يريد ان يسقيني خمرا فامتنعت فصفعني بقوة . عنترة" انت مجرد قحبة رخيصة و قد دفعنا فيك اموالنا فيجب ان تطيعي اموارنا " نظرت لصلاح عله يتدخل فكان غير مهتم كانني عجوز التقطها من الشارع . تقدم مجيد عاريا و زبه يتارجح امامه نصف منتصب فابعد عنترة بلطف و طلب منه ان يهداء فالليلة مازالت طويلة . مازن كان يحرك ثديا كانه يطوع عجينة خبز و يقبل اذني و رقبتي ، اما مجيد فقد التصق بي من الامام و حشر لسانه في فمي ، رائحة و طعم الخمرة كانت تثير اشمئزازي لكنني استسلمت لمصيري ، امسك مجيد يدي ووضعها فوق زبه و بداء يحركها عليه ، زبه كان ساخنا و بداء في الانتصاب كان كبيرا و راسه منحوتة كالسهم ، عنترة كان يشرب بشراهة وهو لا يرفع عيناه عليا ، صلاح كان قد سحب زبه و بداء يلاعبه ، بدات حرارتي ترتفع و صار تنفسي متقطع صدري كان قد تورم بين يدي مازن و صار ساخن ملتهب . بداء فرجي يرفرف بين ساقيي ، فتح مازن سحاب فستاني و بداء ينزله ببطء و كان يقبل كل شبر من لحمي يظهر له هو يقبل من الخلف نزولا و مجيد يقبل من الامام نزولا الي ان صرت عارية بينهما و كان الاثنين يركعان علي ركبتيهما واحد يقبل مؤخرتي و اردافي و الاخر يقبل فرجي و فخذاي ، النشوة كانت تذيبني ، الاعين الكثيرة المرتكزة علي جسدي العاري و الايدي العابثة بلحمي الملتهب ، احسست برعشتي الجنسية الاولي لاول مرة احس بالنشوة بدون ايلاج ، و تبلل فرجي الذي كان يرتعش تحت لسان مجيد ، احسست بانني ساقع فركبتاي صارتا ترتعشان و لم تعودا قادرتان علي رفعي و يبدو انهما شعرا بي فحملني مازن كما تحمل العروس و رماني علي الاريكة بجانب عنترة ثم سحب زبه و بداء يفركه علي وجهي و خدودي ، عنترة مد يده الي فخذي مسح عليهما في بادئ الامر بلطف و فجائة قرصني بعنف منهما فاطلقت صرخة ، و كنت ساشتمه لكن مازن عاجلني بحشر زبه الغليظ في فمي و طفق ينيكني في فمي و هو يقرص حلمات صدري ، بجانبه و قف مجيد يفرك زبه الطويل براسه المدببة ، يسحب مازن زبه من فمي فيحل محله زب مجيد ، و هكذا كانا يتبادلان الادوار بتفاهم و دون ان يتكلما ، زب مازن كان سميكا و قطره كبير بحيث اجد صعوبة في ادخاله في فمي و مصه اما زب مجيد فكان لطوله يصل حلقي و يكاد يخنقني ، ابتعدا فتقدم صلاح و هو يمسك زبه و اطلق سيل من المني على وجهي ، هكذا هو صلاح منيه يسبق زبه دائما ، مددني مازن علي بطني بحيث كان وجهي مقابل لزب عنترة الذي دون مقدمات قدمه لي لارضعه في حين امسك مجيد بفلقتي مؤخرتي يباعدهما في حين اخذ مازن يحك خرقي بيده مبللا اياه بافرزاتي المهبلية ثم بداء يحك زبه فيا ، لذيذ و ممتع ، ثقبي كان يتقلص و بنبسط لا اراديا و بداء يدخله ، مؤلم جدا فهو سميك جدا لكنه لذيذ ادخله ببطء و تحرك ببطء و كنت في غاية المتعة رغم الالم ، عنترة كان يمسك براسي و ينيكني في فمي و مجيد مازال يباعد اردافي اما مازن فكاد يخترقني و يمزق لحم مؤخرتي ، و اتت رعشتي الجنسية للمرة الثانية فكدت لفرط اللذة اعظ زب عنترة و تقلصت فتحتي مانعة زب مازن من الحركة فكانت تلك التقلصات بمثابة الايشارة له لياتي بشهوته و يقذف بداخلي ، مني كثير دافئ و لذيذ بعده بثواني قذف عنترة بفمي فابتلعت ما استطعت من مائه اما الباقي فقد اتساب من فمي ليغطي عانة عنترة ، مجددا صفعني مازن علي مؤخرتي و هو يقوم من فوقي و ما كاد يفعل حتي ارتقاني مجيد لم يمهلني حتي ان اغير الوظعية او انظف المني ، اعتلاني و هو يوجه زبه الي خرقي الذي وسعه للتوي مازن ، لكن زب مجيد كان اطول احسست فعلا بانه يمزق اماكن بعيدة في جوفي ، كان يرهز بقوة و سرعة فلن اتمالك نفسي عن الصياح ، ناكني ما يناهز الربع ساعة دون ان يكل او ان يعدل من ايقاع رهزه و عندما بداء بالقذف ارتعشت لثالث مرة و تهت فيما يشبه الغيبوبة مستلقيتا علي بطني و المني يسيل من خرقي ، انصرفو عني لبعض الوقة يشربون و يدخنون و بين الحين و الأخر يقصدني احدهم فيفرغ فيا ما في جعبته من سائل الذكورة ، ظللنا علي هذه الحالة الي ان بانت خيوط نور الفجر ، فتحملت علي نفسي و لبست ثوبي بصعوبة لاعود و انا اعرج الي غرفتي و كانما خرجت للتو من تحت شاحنة مسرعة و ظللت لايام لا استطيع الجلوس علي مؤخرتي من هول النيك الذي تعرضت له ، و من وقتها و انا اتناك منهم في كل زمان و مكان سواء فرادي او جماعة." انا " هند انظري لقد انتصب زبي بسبب حكايتك فهلا ارتحه ارجوك " هند ،" ليس الان يجب ان نذهب لغرفة صلاح . و هناك زبك سيرتاح لا يجب ان نتاخر عليهم فمعهم ضيف مبجل هذه الليلة." انا" و هل ستشارككم عفاف سهرتكم ؟ و من هو هذا الضيف ؟ هذا و غيره من الاحداث ستكتشفونها لاحقا لا تبخلو عليا بتشجيعكم الجزء الثامن كنت اشعر بالسعادة و الفخر و انا اجالس هند جميلة الجميلات ، اشعر بانني رجل كبير يشغل اهتمام انثي ، نعم فهي تداعب شعري بلطف و تحدثني كما لو كنت زوجها او حبيبها ، هل قلت زوجها ؟ هل ستكون زوجتي المستقبلية في جمال هند ؟ ياولي ان كانت بعهر هند ، هل ساكون سعيدا ان كانت زوجتي قحبة ؟ شردت كالعادة في هذه التساؤلات و ابحرت بفكري الي المستقبل و قررت بانني لن اتزوج . نعم لن افعلها يقول المثل الفرنسي " كل النساء عاهرات ماعدا امي من باب الاحترام " . و عقلي الصبياني كان يصور لي بان الحياة ستكون صعبة جدا مع امراة لانني ساكون بين نارين فان كانت جميلة و عاهرة فساكون جوز القحبة و ان لم يقولوها في وجهي فيستهامسون بها في قفايا و ان كانت قبيحة و ملتزمة فستكون باردة و تكره النيك و لن استمتع بها . كانت هذه مجرد تسائلات صبي صغير و انا الان اعيش بسعادة مع زوجتي القحبة و التي ساحكي لكم عنها في اجزاء لاحقة . قامت هند الي مراتها تقوم باللمسات الاخيرة علي شعرها و هيئتها ، اقسم انها اميرة زاد انحصار فستانها في كشف ثلثي مؤخرتها البيظاء المكورة ، شرحت لي و هي تراقبني من المراة خطة تسللي الي منزل صلاح حتي اشاهد كل ما يحدث دون ان ينكشف امري ، كانت الساعة تشير الي العاشرة ليلا عندما خرجت و هند من غرفتها ، كانت ليلة صيفية دافئة اكتمل فيها البدر و لا صوت يعلو علي صوت شخير عمي من اقصي البيت و صوت صرصار عاشق يبدو انه يغازل انثاه ، كان عليا الاستعانة بسلم خشبي للصعود الي سطح المنزل و من هناك يمكنني مشاهدة كل ما يجري في بهو المنزل المفتوح حيث تقام السهرة في الهواء الطلق ، قهقهات صلاح كانت تدوي في ارجاء المكان تبشر بليلة سعيدة ، كنت قد اخترت مكان يمكنني من كشف كامل الفسحة و رايت هند و هي تدخل فصفر صلاح باعجاب ، اقرب من كان لها ساعة دخولها كان عنترة و قد كان منكب علي موقد خشبي كبير يشوي شرائح لحم رائحة الشواء اسالت لعابي ، قام فاتحا ذراعيه ليعانق هند و هو يلوك قطعة من اللحم بفمه فعانقته دون ان يظم يديه عليها حتي لا يوسخ فستانها ، و التقت شفتيهما في قبلة حميمية اراد ان يطيلها لكن هند ابعدته و هي تمسكه من زبه من فوق سرواله الجينز و تقول " انت و زبك لا تشبعان ابدا " " لهذا كلفناه بالشواء " قالها مجيد ظاحكا ، واصلت هند طريقها و هي تمضغ قطعة اللحم التي سحبتها اثناء القبلة من فم عنترة ، يقولون في المثل الشعبي للاشارة لخفة و دهاء احدهم" فلان يستطيع خطف انياب الكلب و هو ينبح " و ها انا اشاهد تطبيق هذا المثل في الواقع . مجيد كان يشرب عندما انحنت عليه هند تقبله كالعادة قبلة حميمة فمرر يديه علي مؤخرتها ليرفع فستانها و يعريها كاملة كعادتها لم تكن تلبس شيئا داخلي لم يترك شفتيها صفع مؤخرتها و اجلسها فوق زبه كان يرتدي لباس داخلي اسود اللون لا غير فالطقس حار و زبه كان منتصبا كانت عانتها فوق زبه مباشرة ، تمللملت فوقه تحكه بعانتها و فرجها و قد بدت عليها علامات الهيجان التي اعرفها جيدا من احمرار في الخدود و انتصابا في الحلمات ... " لا تاكلها لوحدك اترك لنا القليل منها " قال مازن و هو يتقدم نحوهما فضحك الجميع ، سحب مازن زبه الطويل ووضعه علي رقبة هند من الخلف و حكه علي رقبتها و علي كتفيها المكشوفين هند تتناك في كل مكان من جسدها ، ادارت راسها اليه و انقضت علي راس زبه تمصه بشفتيها المكتنزتين المتوردتين و هي لم تكف عن حك فرجها بزب مجيد الذي نزل يحشر وجهه بين ثديها القطنين ، نفخ صلاح نفسا كثيفا من دخان شيشته كانه تنين ينفث نار و قال " يكفيكما ما تذوقتوماه حتي الان الاكل الليلة ليس لكما فانتوما متخمان من الاكل دعو الاكل للظيف " . توقفت هند عن المص و الحكحكة و مطت شفتيها كطفل صغير افتكو لعبته منه ، اعاد مازن زبه الي غمده و قامت هند من حظن مجيد و قد بللت لباسها الداخلي ، اشار لها صلاح بان تاتي لتجلس بجواره فتقدمت نحوه و هي تسوي فستانها ، كان كعادته يجلس علي اريكته و امامه طاولة عليها ما لذ و طاب من مشروبات و فواكه و لحوم ، وقفت هند امامه مباشرة و تناولت تفاحة تقضمها و هي تحدق بصلاح اللذي كعادته يضحك بقهقة و بلا سبب و هو الليلة علي غير العادة يحاول ان يكون انيقا بقميص ابيض و سروال اسود ، قرب سحاب الشيشة من فخذ هند حتي لامسه و بداء يرفعه بين فخذيها الي ان رفع فستانها فباعدت بين ساقيها و بان له فرجها الوردي العطر داعب فرجها بسحاب الشيشة وهي تواصل التحديق به و هي تلتهم التفاحة ، هند " صلاح ما الامر ؟ الاجواء هادئة علي غير العادة اين الموسيقي الصاخبة ؟ و ما بال هؤلاء القردة هادئون و مطيعون علي غير العادة ؟ ما ذا تخبء لي هذه الليلة ؟ . لم يجبها بل ركع بين فخذيها و دفن وجهه في فرجها فتاوهت و هي تحاول التحكم في شهوتها و تحاول ابعاد راسه ، لكنه قبض بيديه علي مؤخرتها و واصل التهام بظرها الي ان تمكن منها الهيجان و الشهوة فصارت تتاوه و تزيد في مباعدت ساقيها ، و امسكت براسه لتقربه اكثر ، لكنه بعد ان تاكد من استعار نار بركانها توقف عن اللحس و قام عائدا الي اريكته و شيشته ، هند كانت في اعلي درجات الاحتقان و الهيجان و الخيبة و الايهانة ، كانت ماتزال واقفت و فستانها مازال مرفوعا ، وجهها صار قاني الحمرة فلكي تنفس عن غضبها تناولت كاس خمرة و قذفته علي قميص صلاح الابيض و قالت و هي تنزل لباسها " حيوان و ستظل حيوان ما حيت ، اصلا انت القرد الاكبر في هذه الغابة" توقعت ان صلاح سيقوم علي الاقل بصفعها لكنه لم يكلف نفسه حتي ان يمسح الخمرة من قميصه بل ضحك كالعادة و اشار اليها بان تجلس بجواره . صلاح" حبيبتي هند انت تعرفين بانني لا اصبر عليك لكن للظرورة احكام ، اردت ان اهيجك قليلا لاحضرك لسهرة ستكونين النجمة فيها ، الليلة لن انيكك و لن ينيكك اي احد من اخوتك ستكونين علي ملك الضيف " هند " يعني ستنتقل بي من مرحلة قحبة العائلة الي مرحلة القحبة الشاملة " صلاح ضاحكا " كله نيك حبيبتي و النيك كله متعة و منفعة لك و لنا " هند " اجد الامر مثيرا اخوتي الفحول يقدمونني الي الرجال ههههه انتم كلكم قوادون و كلاب ، لما لا تقدم له زوجتك المتناكة ؟ صلاح " هي فعلا معه الان في الغرفة " هند " ومن هذا الضيف المبجل ؟ صلاح" العمدة" الكلمة وقعت علي و علي هند وقع الصاعقة ، العمدة انه عجوز في السبعين معروف بقسوة طباعه و تكبره ، كل شبان القرية يتجنبون ان تقع اعين العمدة عليهم حتي لا يكتب فيهم تقريرا و يرسلهم للتجنيد الاجباري حتي و ان كانو يتوفرون علي شروط العفاء فيكفي تقرير من العمدة لييرسلك الي الثكنة رغما عنك ، جشع ، طماع و مرتشي ... اما جسديا فهو نحيف الجسد متوسط القامة بوجه ابيض يطغي عليه انف معقف كانف الصقر و عينان خضرواتين حادتين لدرجة ان لا احد يجراء علي الكذب و عيناه معلقتان في عيناي العمدة لانك ستحس بان عيناه تخترقانك و تكشفانك . اعرف انني انسان معقد لكن المجتمع اكثر تعقيدا و مرضا و الصورة البيضاء التي تراها في النهار تنقلب قاتمة السواد في الليل و عمدتنا خير مثال ، القوي المهاب امام الجميع هاهو الليلة كصبي مراهق. هند " مختار العمدة بعينه ؟ صلاح " هو بشحمه و لحمه " هند" لقد حاول التحرش بي في اكثر من مرة و انا عائدة من المدرسة الداخلية و كنت افر منه ، ابنته صديقة لي " صلاح " فرصتك الليلة لتنتقمي منه ، كوني قوية و ذكية و اجعليه يفقد صوابه من اللذة و لا تنسي بان تجعليه يغدق عليك الاموال فمحفظته ممتلئة و كل ما تاخذينه هو لك وحدك فنحن قبظنا ثمن هذه الليلة مسبقا " هند " اه يا اولاد القحبة بعتموني لهذا العجوز " صلاح " شيئ اخر اريد ان اوضحه لك ، العمدة يرغب بفتح عذريتك و قد دفع مقابل ذلك ، حاولي ان تقنعيه بان لا يفعل ان كنت لا ترغبين بذلك و ان تطورت الامور اصرخي فسنتدخل " هند " يا قواد يا حيوان يا ... يا ..." سيل من الشتائم يقطعه صرير انفتاح الباب و صوة قهقهة عفاف ، عفاف امراة قصيرة القامة و سمينة بمؤخرة عملاقة متارجحة و صدر كبير يتدلي علي بطنها المنتفخة ، وجهها مستدير و شعرها اشقر ، خرجت تضحك و تتمايل بدلال كانت تلبس حمالة صدر سوداء و شورط قصير احمر و ملتصق بلحمها يكاد يتمزق و شق مؤخرتها كان نصفه ظاهر للعيان . انحنت على هند تقبلها ، وهمست في اذنها " لقد سهلت عليك المهمة سيكون محظوظ لو استطاع زبه ان يقوم مجددا " و ضحكا بعهر . صلاح " كيف صارت الامور و اين العمدة ؟ . عفاف رافعتا صوتها ليسمعها العمدة " الامور على خير ما يرام و العمدة وحش نيك انه ينيك افظل منك " قالتها و هي تشير باصبعها بعلامة تهكم اي انها تقول عكس ما تقصد. من بعيد يصل صوت سعال العمدة و هو قادم ، كان يرتدي جبة حريرية قصيرة ذهبية اللون و جواربه السوداء كانت طويلة تصل الي ركبته و كان علي غير العادة لا يرتدي غطاء راسه فلاول مرة اعرف بان العمدة اصلع . قابله الجميع بالتهليل و التصفيق و التشجيع فرفع عصاه المنقوشة يرد بها التحية علي الحظور و هو يبتسم و ما ان وقعت عيناه علي هند حتي ارتعشت ركبتاه و هو يتقدم منها قامت هند من مجلسها تصطنع الخجل ، مدت يدها اليه مصافحة ، فامسكها من يدها و استدار ليدخل بها الي الغرفة ، تبعته دون ممانعة و هي تتصفح وجوه اشقائها بازدراء . خيم الصمت علي المكان للحظات قطعه صوت صفعة علي خد صلاح . صدمني الامر و تمنيت لو كان بالامكان اعادة الصورة الي الوراء لاتاكد من ان عيناي لا تخدعانني ، صلاح العملاق المخيف تصفعه عفاف علي مراي و مسمع من الجميع . عفاف " يا متناك ، الم تجد غير هذه الجثة لتاتي به لينكحني ؟" صلاح" ما الامر حبيبتي الم يمتعك ؟ عفاف " كيف يمتعني و زبه في فرجي اشبه بملعقة صغيرة في فنجان قهوة عميق القعر ؟ . قهقه الجميع و القت عفاف بثقل مؤخرتها في حظن صلاح و هي تنزع ملابسها و يبرز فرجها المنتفخ الحليق فاتحا شفتيه يطلب النيك قام صلاح برفع ساقيها و تقدم نحوها بقية الرجال و دون مقدمات دفع مجيد زبه فيها في حين وقف كل من عنترة و مازن يداعبون زبوبهم في انتظار دورهم كانت تجلس في حظن زوجها و هو من يرفع ساقيها و يفتحهما لينكحها الرجال و اي رجال انهم اخوته ، اخرجت زبي و بدات استمني علي هذا المشهد ، عفاف" نعم هكذا يكون النيك ، زبوب شابة و كبيرة و ليست كزب ذلك العجوز ، اتري يا كلبي كيف اتناك ؟ ايعجبك فرج زوجتك حبيبتك و هو يلتهم الزب ؟ صلاح " احبك و اعشقك و انت تنكحين ، اعشق عهرك " عفاف" انكحو زوجة اخيكم بكل ما اوتيتم بقوة و اقذفو منيكم بداخلي اريد الكثير من المني ، هيا يا اولاد القحبة ، اريد ان احمل منكم هيا يا ملاعين " سحب مجيد زبه و قدمه لها لترضعه تاركا مكانه لمازن ليدخل زبه مكان زب اخيه و يدكها بقوة اكبر فتصرخ و تلهج و تشتم و هي تتلمس طريقها لزب صلاح فتحرره من سجنه و تسويه علي خرقها و تجلس عليه فتتناك بزبين في ذات الوقة واحد في خرم مؤخرتها و الاخر في فرجها و ثالث في فمها اما زب عنترة فقد كانت تعصره بيدها ، كانت تزئر و تئن و تصرخ و تشتم الجميع و كانو يتبادلون علي نيكها و كانهم يتنافسون من يمتعها اكثر . عفاف كانت المتحكمة في الجميع ، ساعة او اكثر من النيك كانها معركة في حلبة مصارعة حرة كانت نهياتها بمني يغطي صدر عفاف و فرجهاو مؤخرتها ، اما البقية فقد قرفصو علي الارض يستعدون انفاسهم في حين جلست عفاف علي الاريكة فاتحة ساقيها و صلاح يمسح المني من جسدها بيده ، اعجبتني شخصية عفاف و قوتها ، صلاح يمسح عنها المني بيده و امرت كل من مجيد و مازن بتدليك قدميها في حين سارع عنترة يسكب لها كاسا معتقة ، فكانت ترتشف رشفة من كاسها و تعيدها له فيمسكها و هو واقف ينتظر ان تمد يدها لتتناول رشفة اخري ، اهو سحر طوعتهم به ؟ ام هي الرغبة و النزوة اعمتهم ؟ كيف لهؤلاء الوحوش الذين تهابهم الرجال ان يكونو بهذا الذل و الخنوع تحت اقدام هذه العاهرة المتمرسة ؟. عفاف " يا كلابي انا احبكم طالما انتم مطيعين و متعتكم مظمونة طالما انا راظيىة عنكم " صلاح " لولاك يا حبيبتي لكنا ننكح الخراف ، انت من فتحتي بصيرتنا علي النيك و المتعة " فتح الباب و خرجت هند تبتسم ملوحتا بحزمة مالية في يدها و اسرعت تعانق عفاف بامتنان مقدمة لها نصف المبلغ . تمسك عفاف النقود و تدسهها تحت مؤخرتها ثم تضع يدها علي فرج هند تتحسسه مداعبة قائلة " لم يفتحك اليس كذلك ؟ " . هند ضاحكة " هو بالكاد حكه بمؤخرتي انا جائعة هل اكلتم نصيبي من الشواء ؟" عفاف" اريتي يمكنك ان تكوني اميرة و كل الرجال يركعون تقديسا لما بين فخذيك يمكنك ان تجمعي من الاموال ما لم يجمعها ابوك و جدك ماعليك الا ان تفتحي ساقيك للشخص المناسب " صلاح مقاطعا " لكن اين العمدة ؟ هند " لقد نام انه يشخر فوق سريرك هههه" صلاح مقهقها" ماذا فعلت به اخبرينا ؟ هند" كما رايتم لقد سحبني ورائه كما لوكان نخاس يسحب سبية و ما ان اوصد الباب حتي نزع ملابسه بسرعة منظره كان مضحكا نحيف جدا و يداه ترتعشان و كذلك ركبتيه و شفتيه كان متوترا اكثر ، احسست بانني اقوي منه فاخذت زمام المبادرة و مددت يدي الي زبه كان طويلا بعض ااشئ لكنه شديد النحافة غير ان راسه كبير كحبة الفطر ، داعبة زبه و فركته قليلا فزادت رعشته و اظطراب ركبتاه فدفعته بلطف الي السرير لينبطح فوقه علي ظهره و صرت اتعري امامه ببطء و زبه كان ينتصب شيئا فشيئا حتي صرت عارية تماما كان يتصبب عرقا و يتمتم بكلام غير مفهوم و زبه يتارجح . قلت بدلال كيف تجدني يا عمي العمدة ؟ . "مهرة اصيلة " اجاب و هو يحاول ان ينهظ فدفعته مجددا بلطف و قلت و انا اظم صدري "هل يعجبك ؟ ، العمدة " احلي من العسل ، اقبلي الي يا هند فقلبي يكاد يتوقف ، دعيني اتذوق عسلك " . قلت و انا انزل بصدري علي زبه لاضعه بين ثدييا " اتحب ان تنيك البنات الصغار ؟ انا في سن ابنتك و انا خائفة منك و من زبك ، لن تالمني اليس كذلك ؟" . و مددت يدي اقبظ علي خصيتيه و اضع راس زبه بين شفتي و ما كدت افعل حتي ارتعش رعشة قوية اتبعها بسيل من المني يقع علي شفتيا و صدري و كان يتاوه و يتنفس بصعوبة بينما كنت انا اضحك في سري و قد تذكرت صلاح و سرعته في القذف لم اكن اتوقع ان هناك من هو اسرع منه ههه . اقتربت من وجهه ووضعت صدري علي صدره فحظنني بحنان و قال " لقد نكحت الكثير من النساء في حياتي لكن في روعة و طراوة جسدك لم اجد ، انت مهرة اصيلة و تحتاجين فارسا مقداما لا عجوز مثلي" ، كلامه بقدر ما كان يرضي غروري بمدحه لانوثتي بقدر ما احزنني شفقة علي هذا الرجل المنكسر و حزنا ايظا علي ذاتي فانا بمؤهلاتي الجسدية و الجمالية هنت و صرت اتان يركبها العجائز فلا اثر في حياتي لفارس يتقن ترويض المهرة الجامحة بداخلي ، مهرة او اتان لا فرق كلها ركوبة للرجال قررت ان اسعد هذا الرجل و ان استمتع باللحظة التي اعيشها الحين دون ان افسدها بالتفكير لا في الماضي و لا في المستقبل ، نظرت الي زبه و قد تقلص و تقزم فامسكته و صرت اداعبه بيدي حينل و ارضعه احيانا لكن دون جدوي لاكثر من الساعة ، حينها دمعت عينا العمدة و قال " لقد اكتفيت هذه الليلة ، اكيد سنعوظها في المستقبل انت تعرفين منزلي بامكانك ان تزوريني متي ما اردت و اعدك بانني لن ابخل عليك باي شيئ تطلبينه ، في جيب سروالي مبلغ مالي خذيه و اطفئي النور اريد ان انام " . قبلته قبلة اخيرة علي زبه وفعلت ما طلب و هذا كل ما حصل بيني و بين العمدة . اكملت هند سرد قصتها مع العمدة و هي تكدس الشواء و الغلال في صحن كبير ثم تحمله و تنطلق في اتجاه باب المغادرة مودعتا الجميع و قد خيم عليهم الصمت و الذهول . قطع ذهولهم صوت عفاف " هيا يا اولاد المتناكة انتهت السهرة الليلة لينصرف كل الي مظجعه اما انت يا صلاح فستنام هنا علي الكنبة و انا سادخل لانام بجانب العمدة ، تصبحون علي خير جميعا " تصبحون علي خير جميعا اقولها لكم و انا اهرول الي غرفة هند لاحصل نصيبي من العشاء و من حظنها الدافئ و ربما يبتسم لي الحظ و انكحها و انتم احبتي النسونجية رايكم يهمني [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الاب النياك والابن المتناك - حتى الجزء الثامن
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل