ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
اعتذر بشده عن غيابى الفتره الماضيه لكن سوف تجدونى متواجد معكم واليوم اكتب لكم قصه متكامله واتمنى تنال اعجابكم
امير الجنس العربى
أنا امرأة في الثلاثين من عمرها. لست بنحيلة ولا أنا سمينة. أنا من النوع الذي يُقال عنه "مليانة". شكلي العام هو شكل امرأة مليحة من دون أن تكون بارزة الجمال. إلا أنني أملك جسدا متناسقا يجعل الرجال يلتفتون عند مروري. فأنا امرأة طويلة سمراء اللون، سوداء العينين والشعر. أملك فخذين كأنما صبهما نحّات إيطالي. أعتمد تسريحة "الشينيون" لشعري حتى أبرز جمال عنقي الذي يرتفع فوق نهدين مُكوّرين. نهداي متوسطين لكنهما متماسكين ومشدودين بحيث أنني غالبا ما أخرج من دون سوتيان يحملهما. كنت عشت مع أمي منذ أن بلغت الثالثة عشرة وأشرفت على الرابعة عشرة من عمري. عندها تركنا أبي وانتقل للعيش مع عشيقته التي لم تكن سوى . . . خالتي. واستمرينا سوية حتى شهور قليلة عندما وافتها المنية.
قامت علاقة غرامية بين أبي وخالتي بعد أشهر من زواجه بأمي. استمرت هذه العلاقة سرية حتى اكتشفتها أمي بالصدفة عند وجدت في سترة أبي رسالة من خالتي تحكي فيها لأبي عن "النيكة الأخيرة" شارحة ما عاشته فيها بالتفصيل ومُعبّرة عما أحست به عند كل حركة قام بها أبي معها. قرأت أمي الرسالة وكأنها تقرأ قصة جنسية أدبية. فقد كانت خالتي أديبة تكتب القصص والروايات الأدبية.أثارت هذه الرسالة غضب أمي وجيّشت غيرتها، إلا أنها أثارت أيضا غريزتها الجنسية كأنثى بحيث أنه أعادت قراءة الرسالة عدة مرات بينما كانت أصابعها تلعب بكسها. وعندما واجهت أبي بالأمر، لم يُنكر وقال لها أنه يعشق أختها كما يُحبها هي وأنه ليس على استعداد للتخلي عن عشيقته وشجعها على تقبل الأمر واعدا إياها بالبقاء على حبها والحرص على سعادتها.
لم يكن الأمر سهلا على أمي. فهي من ناحية أولى لا تريد أن تخسر أبي لأنها تُحبه ولأن خسارتها له سوف تُثير فضيحة قد لا يتحملها جدي وجدتي. وهي من ناحية ثانية غير قادرة على قبول منافسة لها وخاصة أن هذه المنافسة هي أختها. فكّرت أمي كثيرا وتذكرت ما أثارته فيها رسالة أختها من غليان جنسي. وبعد عدة أيام، عاودت الحديث مع أبي في الموضوع وأبلغته أنها لن تُعارض تقاسمه مع أختها على شرط ألا يُخفي عنها شيئا وأصرت على أن يُخبرها بتفاصيل لقاءاته مع عشيقته وما يقومان به في كل مرة يلتقيها.
سار الأمر على هذا المنوال ووجدت أمي تعزيتها فيما كان يرويه لها أبي عن حفلات النيك التي يُقيمها مع خالتي. كان ما يرويه يُثير شبق أمي فتحاول أن تُقلد أختها. كان ذلك يؤدي إلى حفلة نيك عارمة يقوم خلالها أبي بالواجب وأكثر. أدركت أمي أنها لم تُخطئ بقبولها مشاركة خالتي لها في زوجها. فها هي ترتد عليها متعة جنسية لا تُوصف.
دام الأمر كذلك سنوات، وكان لا بد لحفلات النيك بين أبي وأمي العابقة بشبق خالتي، إلا أن تثير انتباهي. فمنذ السنة الحادية عشرة من عمري بدأت أنتبه لبعض الأصوات التي تصدر عن غرفتهما بعد دخولهما إليها للنوم كما كانا يقولان. بدأت هذه الأصوات تثيرني فاندفعت لكي أتجسس عليهما وأفهم سبب هذه الأصوات. وفي مرة تجرأت ونظرت من ثقب الباب فرأيت ما فتح عيني على الجنس وعلى ما يُمكن أن يجري بين رجل وامرأة. رأيت أمي ترضع أير أبي بكل نهم وتُصدر أصواتا تنم عن تلذذها بالأمر. كانت مفاجأتي كبيرة بحيث أنني تراجعت عن الباب وهربت إلى غرفتي وأغلقت بابها ورائي. اجتاحني شعور غريب لم أعرف ما هو وشعرت بحرارة تملأ جسدي كما شعرت بحلمتي تنتصبان. كنت أرتعش كورقة شجر في مهب رياح الخريف، لكن رعشتي كانت ممزوجة بهذا الشعور الذي لم أعهده من قبل.
بعد تلك الليلة، صرت أتلصص على والديّ كل ليلة. في إحدى المرات، شاهدت أبي وهو يلحس كس أمي وأمي تتلوّى وتُصدر الآهات. تساءلت إن كانت تأوهاتها ناتجة عن ألم حل بها نتيجة ما يقوم به أبي. عدت إلى غرفتي وقررت أن أُجرب. تمددت على السرير بعد أن نزعت عني كيلوتي ومددت يدي إلى كسي في محاولة لاستكشاف أثر الحف عليه كما كان يفعل أبي بلسانه. تفاجأت بأن كسي مبلل فلم أفهم سبب البلل لأنني لم أشعر بنزول البول مني. مرّرت يدي على كسي فأعجبني الأمر، وعندما وصلت أصابعي لبظري شعرت وكأن تيارا كهربائيا مسّني. عندها بدأت أفهم آهات أمي. ولكي أتأكد من الأمر مررت أصابعي من جديد على كسي وبظري فراقني الأمر وعاودني ما شعرت به في أول مرة تلصصت فيها على والداي. كررت الأمر عدة مرات فازداد شبقي الذي لم أكن أعرف بعد ما هو، وصرت أرتجف بتلذذ حتى شعرت بموجة تجتاح جسدي من النخاع الشوكي حتى أعمق أعماق كسي. تيبست وشعرت بشيء لذيذ. لقد انتشيت للمرة الأولى من دون أن أعرف أنها النشوة الجنسية. من يومها أدمنت على اللعب بكسي.
في اليوم التالي، أخبرت صديقتي مها باكتشافي. فضحكت وقالت أنها تعرف هذا منذ زمن وأنها تلعب هي أيضا بكسها. كما أخبرتني أن نصف البنات في صفنا، على الأقل، يقومون بذلك. شعرت بالخجل لكوني عرفت الأمر متأخرة فهوّنت مها الأمر علي ووعدتني بأن تُريني كيف تفعل هي حتى أتعلم كيف أحصل على اللذة.
وفي يوم من أيام ذلك العام، تركنا أبي وانتقل ليعيش مع خالتي. لم أفهم الأمر في البدء، غير أنني عرفت فيما بعد أن أبي لم يعد يكفيه أن ينيك زوجته وأختها كلا على حدة، بل أراد أن يجمعهما في حفلات النيك. لم تقبل أمي بذلك. لم تُخبرني سبب رفضها لكنني أعتقد أنها كانت تخشى من أنها لن تتمكن من منافسة أختها التي كانت خبيرة بأمور الجنس وصاحبة أفكار متجددة في علاقات النيك.
فتحت مغادرة أبي للبيت بابا لم أكن أتصور إلى أين سيقودني. فقد عزّ علي أن تفقد أمي رجلا أحبته لتُصبح وحيدة من دون رفيق. صرت أهتم بها أكثر من السابق وأراقب حركاتها. كانت، من دون شك، تُفكّر فيما حصل لها وتتألم. كان الحزن باديا عليها. كل ذلك دفعني إلى التفكير في مشاركتها الفراش حتى أخفف من شعورها بالوحدة. فأن تُحس بوجودي معها سوف يقلل، من دون شك، مرارة تعتمل داخلها كلما آوت وحيدة إلى فراشها. ولكن كيف أطلب إليها ذلك ؟
صرت أجتهد حتى أنهي واجباتي المدرسية بأسرع ما يمكن لكي أتفرّغ لمرافقة أمي. كنت أشعر بأنني أساعدها بمجرد وجودي معها. وفي المساء، كنا نسهر ونشاهد التلفزيون معا. كنت أجلس بقربها وألتصق بها مرخية رأسي على صدرها أو كتفها فتحن عليّ وتغمرني بذراعها مما يجعل الشعور بالوحدة يبتعد أكثر فأكثر. أعطت خطواتي ثمارها لأت أمي بدأت تخرج من صدمة الفراق وعادت، شيئا فشيئا، إلى مرحها واهتماماتها. عادت تخرج لزيارة صاحباتها بعد أن كانت ضربت نوعا من العزلة على نفسها. سرني كل ذلك فقررت أن أصارحها برغبتي بمشاركتها الفراش حتى لا تكون وحيدة في الليل.
وفي إحدى الأمسيات، كنا نشاهد فيلما رومانسا رقيقا عن علاقة أم وابنتها وكم يُمكن لهذه العلاقة أن تكون ناعمة. ورأينا، في أحد مشاهد الفيلم، أن الأم وابنتها تتشاركان الفراش وتنامان كل بين ذراعي الأخرى في مشهد يقطر براءة. استغليت الفرصة وقلت لأمي :
عجبني هالفيلم. شو رأيك ننام سوا متل هالإم وبنتا ؟
لم تُجب أمي عن سؤالي واكتفت بضمي بقوة إلى صدرها وطبعت قبلة على جبيني. شعرت بأن الأمر قابل للتحقق فالتصقت بها أكثر وصرت أمرغ وجهي على صدرها. شدتني إليها وقالت :
إيه يا حبيبتي ! ليش لأ !
في تلك اللية، لم أتوجه إلى غرفتي عندما انتهت سهرتنا. توجهت إلى غرفة أمي التي كانت قد توجهت إلى الحمام، ودلفت إلى فراشها ساحبة الغطاء على جسدي. لم تتأخر أمي وجاءت لتنام. كانت ترتدي قميص نوم زهري اللون خفيف القماش يكاد يكون شفافا. كان قصيرا لا يصل إلى ركبتيها. دلفت بدورها تحت الغطاء وضمّتني بين ذراعيها. شعرت عندها بسعادة لا تُوصف. فقد نمّت حركتها عن حب كبير لي وعن حنان لم أعرفه سابقا. بقينا على هذا الوضع حتى غلبنا النعاس. صحوت في صبيحة اليوم التالي لأجد نفسي ما زلت بين ذراعي أمي، فطبعت على خدها قبلة حنونة أخرجتها من سباتها.
هيدي أحلى نومة نمتا بحياتي ! قلت لها وأنا أضمها بدوري.
وأنا كمان، صارلي سنين ما نمت هيك ! وشدتني إليها ثم قبّلتني على جبيني.
نهضنا بسرعة لكي لا أتأخر عن المدرسة ولكي لا تتأخر أمي عن عملها. تناولنا الفطور بسرعة ونزلنا سوية إلى الشارع. توجهت أمي إلى عملها وتوجهت أنا إلى مدرستي.
لم تُفارق ذهني ذكريات ليلتي. فقد كنت سعيدة بما جرى إلى حد أنني بدوت شاردة الذهن في الحصة الأولى. لاحظت مهى شرودي وما إن خرجنا إلى الملعب في ساعة الفرصة حتى اقتربت مني قائلة :
شو ؟ وين سارحة ؟ انش**** انغرمتي ؟
سارحة عم فكّر بليلة امبارح.
ما تقوليلي إنك عملتي شي ؟
لا ! لا ! ما تخافي ! ما في شي من اللي بفكرك يا ملعونة ! بس امبارح سمحتلي إمي نام معها. شو كانت نومة يا مهى ! عبطتني كل الليل ونمت متل النعجة بين إيديها. نمت هيك كل الليل، وفقت وهي بعدا عابطتني. لو بتعرفي شو انبسطت بها النومة !
عملتو شي ؟
شو يعني ؟ شو بدك يانا نعمل ؟
هيك ! هيك ! بوسة من هون، حلمسة من هون !
إيه باستني أمي عاجبيني. شو فيا ؟
قدّيش إنتي بسيطة.
ليش شو كان ممكن إنّا نعمل ؟
اسمعي راح خبرك شو منعمل أنا أمي لما بنام مع بعض.
أخبرتني عن علاقة غرام بينها وبين أمها تطورت إلى علاقة سحاق. فهي تُحب أمها وتُحب أن تُعطيها كل اللذة التي تقدر عليها. فهي وأمها تنامان عاريتين وتتبادلان القبلات الشفوية التي تطورت مع الوقت إلى قبلات شهوانية وتتبادلان دعك النهود ورضاعتها ومص حلماتها. كما أنهما وصلتا إلى أن تلعب كل منهما بكس الأخرى وتلحسه لها مداعبة بلسانها شفتي الكس وبظره الحساس حتى تصرخ كل منهما نشوتها. قالت لي :
لو بتجربي هالشي مع إمك، بتشوفي شو حلو !
لم يسمح لنا جرس المدرسة بإطالة الحديث فعدت إلى غرفة الصف أكثر شرودا مما كنت عليه ساعة خروجي منها. غير أنني قررت أن أتمالك مشاعري حتى لا أبدو بلهاء في الصف. وهكذا، تماسكت وعدت أشارك في حياة الصف حتى نهاية الدوام. وفي الطريق إلى البيت عاودتني كلمات مهى وما تفعلانه هي وأمها. تصوّرت نفسي وأنا ألحس كس أمي فانتفضت لكنني تذكرت أن مداعبة الكس أمر لذيذ. فلماذا لا أوفّر لأمي هذه اللذة خاصة وأنها محرومة منها منذ غادر أبي المنزل.
كانت ليلتي الثانية مع أمي مختلفة عن الأولى. فبعكس البراءة التي كانت عنوان الأولى، لم أتمكن من أن أبعد عن ذهني حديث مهى وتصوّرت ما تفعله الآن مع أمها. هل أجرؤ على أمر كهذا ؟ لست أدري. غير انني كنت أعرف أنني لن أوفّر جهدا لكي أجعل أمي أسعد الناس. وعندما أخذتني بين ذراعيها كالأمس، رحت ألتصق بها أكثر وغمرتها بدوري بكل عاطفة كنت أعرف أنها غير بريئة تماما.
لم يكن نومي هادئا هذه الليلة. فقد راودتني أحلام غريبة كنت فيها أرضع نهد أمي بينما يدي تداعب كسها. وتوالت الأحلام وصارت تتعقد. لم أعد أعرف من أنا ولا ما أفعل. لعنك **** يا مهى، فقد فتحت عينيّ على أمور لم تكن لتخطر لي على بال. والأنكى من ذلك، هو أنني لا أرفض هذه الأمور وإنما أنا على حيرة من أمري : ماذا أفعل وكيف أتصرّف.
في الليلة الثالثة، وجدت أن قميص النوم الذي كانت أمي ترتديه كان فاضحا نوعا ما. فنهداها كانا بارزين وحلمتاها كانتا متصلبتين. كان القميص قصيرا يُغطي بالكاد ردفيها. وعندما انحنت لتلتقط شيئا عن الأرض برز لي كيلوتها. فقد كان من الدقة من خلف بحيث أن ردفيها كانا عاريين. كان من المفروض أن يسرني ذلك لأنه يُعبّر عن تجاوز أمي لمحنتها وعودتها إلى التصرف كأنثى. غير أن ما سمعته من مهى جعلني أنظر إلى الأمر نظرة مختلفة. فقد نظرت إلى قميص نومها ونهديها وحلمتيها وكيلوتها نظرة شهوانية لم أعرفها من قبل. أيقنت عندها أنني أسير على طريق مهى. لكن هل تسير أمي على طريق أمها ؟
عندما آوينا إلى الفراش وغمرتني أمي بذراعيها، كان شعوري مختلفا عما قبل. فقد التصق وجهي بنهديها العاريين وشعرت بسخونة لذيذة في جسدها. بدأت الحرارة تدب في عروقي لكنني خفت من أي حركة أقوم بها وتؤدي إلى طردي من فراش أمي. لم تُبد أمي أي ردة فعل لالتصاق وجهي بنهديها العاريين. بل شعرت أن حلمتيها أخذتا بالانتصاب. جعلني ذلك أفكر أنها ربما تستطيب ملامسة خدي لنهديها. تشجعت ومددت رجلا نحو رجليها ودفعت بها بينهما لأحس أكثر بحرارة جسدها. باعدت بين رجليها فدفعت برجلي بينهما قبل أن تُطبق بهما على ساقي. كنت في غاية السرور، فردة فعل أمي كانت حسنة. بقيت على وضعي، وجهي على نهديها وساقي بين فخذيها، من دون حراك حتى غلبني النوم.
كان اليوم التالي يوم عطلة. لذا لم أتحرك عندما استيقظت. وجدت أمي ما تزال نائمة. غمرتها من جديد وبقيت بلا حراك مما جعلني أعود إلى النوم. استفقت من جديد على قبلة أمي.
يللا يا كسلانة ! صار الضهر !
ما بدي ! مبسوطة كتير هيك ! خلّيني بعد شوي !
ردت أمي علي بأن غمرتني من جديد. التصقت بها أكثر وحرصت على ملامسة وجهي لنهديها. راحت أمي تداعب شعري ووجهي. كانت أصابعها تتنقل بحب وحنان من شعري إلى جبيني إلى أنفي إلى خديّ ثم إلى شفتيّ. انتهزت فرصة مداعبة أصابعها لشفتي وطبعت قبلة عليها قبل أن آخذ أحدها في فمي وأبدا في مصّه.
الهيئة طالع عبالك ترضعي متل لما كنت زغيرة.
ياريت !
ليش يل ريت ؟ بدت ترضعي ؟
ياريت ! قلت لها ونظرت إليها نظرت ذات معنى.
لم أعرف إن كانت أمي لاحظت كيف كنت أنظر إليها أم لا، غير أنها لم تتردد. أخرجت نهدا من قميصها وقرّبت حلمته من شفاهي قائلة :
يللا ارضعي يا قرقورة !
لم أتردد بدوري، وأخذت الحلمة بفمي ورحت أرضعها بنهم. يبدو أن أمي أحست بأن رضاعتي لنهدها فيها شيء من الشهوانية لأنني شعرت بالحلمة تنتصب بين شفتي فرحت أداعبها بلساني. شدتني أمي إليها بقوة قبل أن تُبعدني عنها قائلة :
بكفي ! ما عاد في حليب !
بس أنا مبسوطة هيك !
يللا بلا ولدنة ! في علينا شغل كتير.
ابتعدت عنها مرغمة. نهضت بينما استمريت أنا ممدة على السرير مما سمح لي برؤية السترنغ السكسي الذي كانت تلبسه. بقيت ممددة بانتظار أن تدعوني أمي لتناول الإفطار. راجعت في ذهني ما حدث الليلة وتوصلت إلى استنتاج مُفاده أن أفكار أمي ليست بعيدة عن أفكاري غير أن كلا منا لا تجرؤ على اجتياز الفسحة التي تفصل بين المداعبة البريئة وبين الشهوانية.
مرت أسابيع ونحن على هذه الحال المُلتبسة. غير أن جدار الحرج بيننا أخذ يتشقق وينهار شيئا فشيئا. فقد صارت أمي تتصرّف وكأنها صبية استبد بها الغرام. فهي لم تعد تتورع عن ارتداء ملابسها الداخلية المثيرة. حتى أني شككت في أنها اشترت بعضا منها مؤخرا. كانت ترتديها وتتمخطر بها في البيت وكأنها عارضة أزياء تُقدّم عرضا للملابس الداخلية. ووصل بها التحرر من الحرج أنها أخذتني إلى محل يبيع الملابس الداخلية للصبايا واشترت لي عددا منها. كما اشترت لي عددا من كيلوتات السترنغ التي تترك الردفين عاريين.كان ما اشترته أمي مُثيرا بحيث أن صاحبة المحل تعجبت من الأمر فأفهمتها أمي أنني على وشك الزواج وأنها تُجهّزني لعريسي.
تحرّجت بداية في ارتداء ما اشترته أمي لي. لكنها شجعتني على ذلك قائلة أنها تفعل الأمر نفسه. أعطتني كيلوتا لألبسه فحاولت ارتداءه من تحت التنورة. لم يُعجب ذلك أمي فقالت :
شلحي تيابك حتى نشوف كيف راح يطلع السترنغ عليكي.
باستحي !
ليش ؟ بتستحي مني ؟ ما أنا إمك ! وبعدين أنا مرا متلك. يلالا بلا دلع.
بدأت بخلع ملابسي قطعة بعد أخرى وأمي ترمقني بنظرة حب وإعجاب. كنت كراقصة تعرّ تُقدم عرضها ولكن أمام جمهور خاص. أعجبتني الفكرة فرحت أتعرّى بمحن لم يصدم أمي. أخيرا أصبحت عارية كما ولدتني هذه التي تنظر إلي بإعجاب لعلها تقول لنفسها : ما أبرعني في صنع الفتيات ! أعطتني السترنغ فانحنيت لكي ألبسه وتعمّدت أن أنحني بما يكفي لكي يظهر نهداي الصغيران. وهكذا، ارتديت أول ستنرنغ لي أطلقت أمي صفرة إعجاب كما يفعل الشباب، ودعتني للوقوف أمام المرآة. وددت لو أطلق صفرة إعجاب مثلها لكنني خجلت وصعد الدم إلى خديّ اللذين أصبحا أحمرين. بدا جسدي في مرحلة وسطى بين الطفولة والبلوغ. لم أعد تلك البنت التي لا يعرف جسدها التضاريس، لكنني لم أصبح بعد امرأة كاملة البلوغ. كان نهداي بارزان بما يكفي للدلالة على أن الجسد الذي يحملهما هو جسد أنثى وكان ردفاي مكوّران بما يكفي لصبية الثالثة عشرة من عمرها. ما أجملني ! وما أجمل جسدي !
ناولتني أمي قميص نوم شفاف وقصير قائلة :
فرجيني كيف بتطلعي فيه.
ارتديته فغطي بالكاد ردفيّ. أطلقت أمي صفرة إعجاب أخرى وقالت :
راح تطيّري عقول الشباب. نيّال اللي راح يتجوّزك !
بس أنا ما بدي إتجوّز ! ما بدي رجّال !
ليش يا حبيبتي ؟
حتى ما يصير فيّي متل ما صار فيكي.
ما تحملي هم. مش كل الرجال متل بيّك. وأطلقت زفرة تُعبّر عن بؤسها الداخلي.
نظرت إليها فوجدتها واجمة. اقتربت منها وغمرتها بيدي قائلة :
بعدك بتحبيه مش هيك ؟
لم تُجب عن سؤالي. اكتفت بشدي إليها. بقينا كذلك، عدة دقائق قلت بعدها :
خبّريني قصتك إنتي وبيّي.
بعدك زغيرة عا هالأمور يا روح إمك.
ما عدت زغيرة يا ماما. أكبر دليل كل هالإشيا اللي اشتريتيلي اياها. بعدين، لازم اتعلم حتى ما إغلط.
معك حق يا بنتي.
جذبتني من يدي وجرتني إلى غرفتها. مددتني على السرير وتمددت قربي. ضمّتني بين ذراعيها كما تفعل دائما خلال الليل وراحت تروي لي قصتها مع أبي وكيف اكتشفت علاقته مع أختها وكيف قبلت بالأمر وكيف كانت تُحب أن يروي لها ما يفعله مع خالتي بينما هو ينيكها. أخبرتني أنه كان يروي لها الأمر بالتفصيل ليزيد في هياجها لأنه، كما كان يقول لها، يُحب المرأة الأنثى التي تُحب الذكر.
طيّب وليش اختلفتوا ؟
لأنو بيّك ما عاد يشبع رزالة. صار بدو ينيكنا، أنا وخالتك، سوا. حتى إنو فكّر تسكن معنا.
وليش ما قبلتي ما دام قصصو مع خالتي كانت تهيجك هيك ؟
ما بعرف. ما قدرت إتحمّل إنو تشاركني فيه بتختي. عم تشاركني فيه من بعيد ماشي الحال، لكن هون بتختي ؟ لأ ! لأ ! لأ !
وبدا أنها عصبيتها عادت من جديد. غمرتها بقوة وطبعت قبلة على خدها قائلة :
يصطفل ! مش عارف شو خسر ! واحد عندو مرا متلك، ملكة جمال، جسم وقد وطول. شو طلع حمار.
وكأن كلامي وقع موقع استحسان عندها، فشدتني إلى صدرها وراحت تُقبلني بحرارة على شعري ووجهي وعيني وعنقي. لم تعد تعرف ما تفعل فتحمست ورحت بدوري أقبلها بالحرارة نفسها. بعد ذلك، ساد الهدؤ وغلبنا النعاس.
كانت الشمس قد غابت عندما خرجنا من النوم. نظرت إليها فوجدتها تنظر إلي ثم انفجرنا ضاحكتين.
يللا قومي كفي قياس الثياب اللي اشتريناها.
على شرط !
شرط شو ؟
إنك تلبسي متلي. مش عدل أنا إتزلّط وإنتي تبقي لابسة كل تيابك !
طيّب ! متل ما بدّا الأمّورة !
نهضت وبدأت تنزع عنها ثيابها. قلت لها :
شوي شوي ! ليش مستعجلة ؟ اشلحي تيابك شوي شوي متل أنا عملت !
وكأنها أدركت قصدي، فراحت ترقص وهي تتعرّى كراقصة الستريبتيز. ما أجملها وهي نصف عارية وما أجمل جسدها الذي يظهر أمام عيني شيئا فشيئا. لم يبق عليها إلا سترنغ أسود فتوقفت.
ليش وقفتي ؟ أنا ما وقفت. أنا اتزلطت عالآخر. يللا !
استدارت بحيث لم أعد أرى سوى ردفيها وأنزلت السترنغ حتى قدميها. وفي خطوة تُعبّر عن مستوى المحن الذي كانت فيه، رفعت رجلا تحمل السترنغ وقذفت به إلى باب الغرفة. لم أتمالك نفسي فرحت أصفّق إعجابا بها وبحركاتها.
دوري لعندي خليني شوف منين خلقت !
استدارت نحوي فرأيت غابة من الشعر تُغطي كسها.
شِعرتك كبيرة ! أنا بالكاد مبيّنة. بدك تشوفي ؟
لم أنتظر جوابها. وقفت وأنزلت السترنغ ثم قذفته بقدمي كما فعلت هي. أعجبتها الحركة فضحكت.
شو ناقصني أنا ؟ عندك مانع ؟
لأ ! لأ !
نظرت إلى كسي وقالت :
بعد ما في شعر. هيدا اللي شايفتي ما هو إلا وبر. بس شو حلو !
تبعك أكيد أحلى. خلّيني شوفو !
لم تقبل أن أرى كسها المختبئ خلف شعرتها رغم إلحاحي على ذلك. لم أشأ الإصرار أكثر من اللازم وعدت إلى تمثيل دور عارضة الأزياء. وهكذا أمضينا ساعة كاملة نتبادل الضحك والملاحظات التي كان بعضها مّثقلا بإيحاءات لم تُرد هي الوقوف عندها كما أنني تجنبت ذلك بدوري.
ما بدك تاكلي ؟ أنا جيعانة.
وقامت مسرعة إلى المطبخ حيث جهّزت لكلتينا عشاء خفيفا وأتت به لنتناوله أمام التلفزيون.
بعد العشاء استعدينا للسهرة أمام الشاشة الصغيرة. فمنذ عدة أيام صرنا نسهر أمام التلفزيون ونحن نصف عاريتين. كانت كل منا تلبس قميص نوم خفيفا بحجة أن ذلك مريح لنا. وكانت أمي تتعمد لبس قمصان النوم القصيرة لأنها تحب أن أضع رأسي على فخذيها بينما نحن نتابع ما يجري على الشاشة. في الحقيقة، كانت أمي تُحب ما أفعله وأنا ملقية برأسي على فخذيها العاريين. كنت أطلق أصابعي تتجوّل على كل سنتيمتر عار من جسدها. كنت أبدأ بالتحسيس على ركبتيها من أمام ومن وراء ثم تبدأ أصابعي رحلة استكشاف هذا الجسد الرائع. كما كنت أطبع، من وقت إلى آخر، قبلة ناعمة على فخذها. أما هي، فكانت تلعب بشعري وتفتله. وكانت، في بعض الأحيان، تترك يدها لتنزلق على كتفي وعنقي في مداعبة ناعمة. هذا ما كانت تُحبّه أمي وكنت أحبه أنا أيضا.
جلسنا على الأريكة وراحت أمي تنتقل بين المحطات لاختيار فيلم السهرة. قر خيارها على فيلم رومانسي كالعادة. بدأنا نشاهد الفيلم بينما أنا أحسس على جسدها وهي تلعب بشعري وأحيانا تُداعب وجهي أو كتفي أو عنقي.كان الفيلم يروي قصة علاقة ملتبسة بين امرأتين. لا هي علاقة صداقة ولا هي علاقةغرام و سحاق. كانت علاقة في منزلة بين المنزلتين عالجها المُخرج بالكثير من اللباقة. شعرت بأنفاس أمي تتسارع من وقت إلى آخر مما يدل على أن الفيلم يُثيرها. من ناحيتي، كنت أتجرأ من حين إلى آخر فأدفع بأصابعي لتحسس على أعالي فخذها. كانت تتقبل ذلك، لكنني لم أجرؤ على الذهاب أبعد من ذلك. انتهى الفيلم بعناق حميم بين الامرأتين في إيحاء واضح إلى أنهما جنحتا نحو السحاق.
بعد انتهاء الفيلم، قمنا كالعادة للنوم. لكنني تأخرت في النهوض. نظرت إلى امي فلاحظت أن كيلوتها مبلل. عرفت أن الفيلم أثارها شهوتها كما أثار عاطفتها. توجهت هي إلى الحمام وتوجهت أنا إلى الفراش. عندما عادت من الحمام كانت قد بدّلت كيلوتها مما جعلني أتأكد من استنتاجي. وللتأكد أكثر، نهضت وتوجهت إلى الحمام وكأني أريد قضاء حاجة. ما إن دخلت إلى الحمام وأقفلت الباب ورائي حتى توجهت إلى سلة الثياب التي هي برسم الغسل فوجدت كيلوتها. سحبته وشممت الرائحة التي تفوح منه. لم تكن رائحة بول. كانت رائحة شهوته ! ! !.
عدت إلى السرير فوجدت أمي تتقلب عليه وتشتكي من شدة الحر. صحيح أن أيام الحر أقبلت، غير أنه ما زال مقبولا. قلت لها :
ما دامك مشوّبة هيك، اشلحي قميصك ونامي.
بدك نام بالزلط ؟
شو فيا ؟ ما بتشوفي بالأفلام كيف بناموا بالزلط ؟ شو ناقصك ؟
بس بستحي !
حتى ما تستحي، راح إتزلط أنا كمان.
قمت ونزعت عني قميص النوم وتمددت في الفراش ثم دعوتها لتفعل مثلي. نزعت عنها قميص نومها وتمددت قربي.
عبطيني متل كل يوم شو بكي ؟
كتير هيك !
لم أرد عليها. اقتربت منها وأحطتها بذراعيّ واضعة وجهي على نهديها كما كنت أفعل كل مساء. كانت مرتبكة. لم ترفض حركتي لكنها لم تأخذني بين ذراعيها. لم أتركها واكتفيت بحرارة جسدها. شيئا فشيئا، بدأ تشنجها يخف ولم يمض وقت طويل قبل أن تعود حليمة إلى عادتها القديمة. لم أقم بأي حركة هذه الليلة. اكتفبت بالالتصاق بها والركون إليها. أما هي، فقد تراخت أعصابها وراحت في سبات عميق.
أفقت على أصابعها تلعب بشعري. قلت لها :
صباح الخير يا أحلى أم !
ضمتني بحرارة وطبعت قبلة على جبيني.
كيف كانت نومتك ؟ انش**** ما شوّبتي ؟
لأ ! منيح اللي شجعتيني على شلح قميصي. نمت كتير مرتاحة. بتعرفي إنو النوم بالزلط بيريّح ؟ ما في شي بضايق جسمك. مبلى، في الكيلوت.
ونامي بلا كيلوت. دخلك، لما خلقتي كنتي لابسة كيلوت ؟
وانفجرنا ضاحكتين قبل أن نتعانق وتشد كل منا الأخرى إلى جسدها العاري.
وهكذا، كنا ننزلق يوما بعد يوم بعلاقتنا الملتبسة إلى حالة أقرب ما تكون إلى السحاق. في الليلة التالية، لم تنتظر أمي تشجيعي لكي تنزع عنها قميص نومها. بل إنها خطت خطوة أخرى إلى الأمام عندما نزعت كيلوتها واندست في الفراش. لم تقل لي شيئا، لكنني أدركت بغريزتي أنها ترغب في أن أنزع كيلوتي أيضا وأن أنام مثلها في عري كامل. لم أتأخر. نزعت عني قميص النوم والكيلوت ودخلت الفراش لألتصق بها مباشرة.
تعي يا حبيبة إمك ! تعي لقلبي ! ما أحلاكي ! **** راضي عليّي إنو بعتلي بنت متلك.
إنتي الحلوة ! إنتي القمر ! إنتي اللي ما في متلك.
أخذتني بين ذراعيها كالعادة وضممتها بين ذراعي كالعادة أيضا. كانت حلمتاها منتصبتين كما كانت حلمتاي. شعرت كل منا بذلك، فشدتني بحيث راح جسدي يحف حلمتيها ويدعكهما. وبينما هي تتلذذ بذلك، قلت لها :
ما بدك ترضعيني اليوم ؟
مبلا ! ما في أحلى منك إنتي وعم ترضعيني ! تعي يا روحي ! ارضعي !
وأمسكت نهدها بيدها تقدمه لشفتيّ. فتحت فمي فدفعت حلمتها داخله وقالت : ارضعي ! لم أتاخر ولم أنتظر أن تدعوني لذلك مرة أخرى. رحت أمص حلمتها المنتصبة وكأنني **** لم تُرضعها أمها منذ أشهر. ما ألذ حلمتها ! وبعد قليل، رحت أداعب حلمتها برأس لساني ثم لففت لساني حولها قبل أن أعود للرضاعة. يبدو أن أمي تستمتع جيّدا بما أقوم به. فقد تسارعت أنفاسها وتسارعت دقات قلبها وراحت تشدني إليها بقوة. بعد قليل رفعت أحد فخذيها ولفته حول جسدي وشدت. أحسست بشعيرات كسها على ردفي ولاحظت بعض البلل. أثارني ذلك، فرحت أضاعف حركات لساني وشفتيّ حول حلمتها. شعرت بأمي تُحرّك فخذها الذي يلفني لكي يحتك كسها بردفي. ولم أدر إلا وأنا أعض حلمتها برفق. تصلّب جسدها وشدت بذراعيها عليّ قبل أن تُطلق آهة من أعماقها. خفت أن يكون مكروه أصاب أمي :
ماما ! بكي شي ؟
لأ يا جبيبتي، ما بني شي، بس أنا مبسوطة كتير. تعي لزّقي فيّي وخلّينا ننام.
لم أشأ الاستفسار أكثر فالتصقت بها كما أفعل دائما ورحنا في سبات عميق.
أفقت في صباح اليوم التالي فلم أجد أمي في السرير. قلقت بشأنها ونهضت أبحث عنها. وجدتها في المطبخ تشرب القهوة.
بكي شي ماما ؟
لأ يا حبيبتي ! بس أنا زعلانة من مبارح !
ليش ؟ شو عملتلك ؟
إنتي ما عملتي شي ! أنا اللي عملت !
ليش شو عملتي ؟ كنتي مبسوطة كتير وهيدا بسطني. كنت مرتاحة لدرجة إني نمت بلا هز !
اللي عملتو ما بيسوا ! أنا إمك وإنتي بنتي !
وشو فيا ؟ ما كنتي مبسوطة ؟ ما كنت أنا مبسوطة ؟ خلص ! هيدا المهم. منحب بعضنا ومبسوطين مع بعضنا ! ليش بدنا نفتش عن الهم ؟
صحيح يا بنتي، بس إذا حدا عرف وين بدي حط راسي !
ما يهمك، ما راح حدا يعرف. وبعدين عم تتعدي عا حدا شي ؟ نحنا متفقين ومبسوطين واللي مش عاجبو يدق راسو بالحيط.
نظرت إليها فوجدت دمعة تنساب على خدها. اقتربت منها بسرعة وغمرتها ثم التقطت دمعتها بلساني.
ما بدي هالعيون الحلوين يبكوا ! بدي ياهن يتطلعوا فيّي ويتفرّجوا عليّي.
وعدت أقبلها حيثما وقعت شفتاي. وبالصدفة وقعتا على شفتيها. قبلتها قبلة بريئة ثم نهضت وضممتها إلى صدري الصغير. رحت ألعب بشعرها كما تحب أن تفعل بشعري. وشيئا فشيئا راحت أصابعي تتجه إلى عنقها. داعبته طويلا ثم طبعت عليه قبلة حارة وابتعدت.
يللا ماما وين الفطور ؟ أنا جيعانة !
ردت بنوع من الدلال الممزوج بالمحن
ماشبعتي من الرضاعة. رضّعتي كل الليل.
وضحكنا سوية.
وهكذا انهار جدار الحرج بيننا. لكن علاقتنا استمرت ملتبسة. فكل واحدة منا ترغب في الذهاب أبعد في علاقتنا التي أصبحت أكثر من حميمة. لكن أيا منا لم تملك الشجاعة في دفع هذه العلاقة إلى مستقرها الموعود. استمرينا نسهر كل ليلة أمام التلفزيون ونحن نصف عراة. أصابعي تتنزه على الفسحات الواسعة من جسدها التي لا يُغطيها شيء وهي تلعب بشعري وتحسس على وجهي وعينيّ وشفتيّ وصولا إلى عنقي وكتفيّ. كنت في كل مرة تحسس على شفتي أفتحهما لألحس هذه الأصابع الطرية وآخذ أحدها في فمي وأمصه في رسالة غامضة لي ولها. هل كنت بذلك أدعوها إلى تركي ألحس كسها وأمصه أم كنت أدعو نفسي لأخذ زمام المبادرة وأمد يدي لكي أداعب كسها تمهيدا للحسه ومصه.
وفي إحدى الليالي، شعرت، بينما كنت أرضع نهدها، أن شهوتها تتصاعد فقد انتصبت حلمتها في فمي وتسارعت أنفاسها. قلت لنفسي أن الوقت قد حان للانتقال إلى مستوى آخر في علاقتنا. مددت يدي ورحت أداعب أحد فخذيها من الداخل. وراحت أصابعي تتصاعد على فخذها مقتربة من كسها أكثر فأكثر. وفجأة باعدت أمي بين فخذيها في دعوة صريحة لأصابعي حتى تصل إلى كسها. لم أنتظر وصعدت بأصابعي حتى بلغت كسها فوجدته غارقا بالبلل. رحت أداعب شفتيه بأصابعي صعودا ونزولا. ازدادت أمي هياجا وتصاعدت شهوتها فراح حوضها يتراقص تحت أصابعي في حركة غير منتظمة. كانت تنتفض انتفاضا. دفعت إصبعا في كسها فدخل بكل سهولة. دفعت إصبعين فلم يجدا صعوبة في الولوج. دفعت ثلاثة أصابع فشهقت وشدت بفخذيها على يدي في محاولة لمنعي من إخراجها وراحت تدفع بحوضها إلى الأمام رغبة في أن تصل أصابعي إلى أعماق كسها. حركت إبهامي فوصل إلى بظرها وحاول دعكه. لكن نشوتها كانت أسرع فتقوّس ظهرها وزادت من ضغطها على يدي بينما كان جسدها ينتفض كمن مسته كهرباء. دامت نشوتها ثوانٍ طويلة انهارت بعدها على السرير لا تقوى على الحراك سوى انتفاضات ارتدادية لا شعورية. رفعت رأسي وقبّلتها على شفتيها قبلة ناعمة وقلت لها :
ما أحلاكي !
لم تنبس ببنت شفة. فقد كانت لا تقوى على التنفس فكيف بالكلام. حضنتها بين ذراعي ورحت أهدهدها حتى انتظم تنفسها وهدأت حركتها. تحركت من موقعي ورحت أقبل جسدها بدءا برأسها ونزولا حتى وصلت إلى نهديها. بدأت أرضع النهد الذي لم أرضعه من قبل ففتحت عينيها وقالت :
ما شبعتي بعد ؟
مبلى، بس حرام ! ما بدي خلّيه يغار.
رضعتها لكن شهوتها كانت بطيئة الحركة هذه المرة. فنزلت بقبلاتي إلى بطنها وصرتها حتى وصلت إلى أول شعيرات كسها. مددت يدي لأفتح الغابة السوداء وأصل إلى حيث خرجت إلى الدنيا. كان كسها عائما بالإفرازات. قدّمت لساني ولحست قليلا منها. تذكرت رائحة كيلوتها الذي وجدته في الحمام. عندها صرت أغلي بدوري فرحت ألحس كسها وألعق كل ما علق به. ولما لم يبق شيء، رحت أبحث في طيات كسها. أثارها دخول لساني في كسها فصارت تتلوى. قلت لنفسي : اضربي الحديد وهو حامٍ. سارعت حركة لساني في كسها ثم انتقلت إلى بظرها فوجدته منتصبا بدوره مددت لساني لألحسه فانتفضت عندما مس لساني بظرها. لم أتراجع، بل رحت ألحس هذا البظر المنتصب بلساني في حركة دائرية. لم تطل مقاومتها، أطبقت بفخذيها على رأسي واجتاحتها موجة جديدة من النشوة.
بقيت، رأسي على كسها ويدي على نهدها حتى نزلت من السماء السابعة. ضمتتها من جديد بين ذراعي وقلت لها :
انبسطّي ؟
شي ما بيتصدّق ! بعمري ما انبسطت هيك إلا مع بيّك لما كان ينيكني هو عم يحكيلي كيف ناك خالتك. كنت إطلع عالسما السابعة واليوم طلعت عالسما السابعة.
ما يهمّك ! راح طلعك كل يوم عالسما السابعة ! راح نسّيكي بيّي. لكن ما بدك تطلعيني عالسما السابعة متلك ؟
مبلى بس مش اليوم. ما عاد فيني إتحرّك. جبتيلي ضهري مرتين. بكره تكرم عينك !
غمرنا بعضنا ورحنا في سبات عميق. هي بسبب نشوتيها وأنا بسبب خلاصي من الوضع الملتبس وبسبب وعدها بأخذي إلى السماء السابعة.
أفقت صباح اليوم التالي على أصابع تداعب نهدي الصغيرين. لم أشأ أن أفتح عينيّ. أردت أن أستمتع بهذه المداعبة اللذيذة. كانت حلمتاي منتصبتين وكانت أصابع أمي تدور حول حلمة نهدي الأيسر بينما تقبض يدها الأخرى على نهدي الأيمن. كانت يدها دافئة. أعجبني هذا الدفء برغم أن الجو ليس باردا، كان دفء يدها ناعما بحيث كان يسري من كفها إلى كل أنحاء جسدي وخاصة إلى كسي. انتبهت أمي إلى خروجي من النوم بالرغم من استمراري بالتظاهر أني نائمة. انحنت فوقي وراحت شفتاها الورديتين تتنقلان على وجهي تطبع قبلة هنا وقبلة هناك، وعلى عنقي تمصه بكل رقة، إلى أذني لتلحس شحمتها قبل أن تأخذها بين شفتيها وتمصها، إلى شفتيّ تُدغدغهما بشفتيها. كنت في غاية السعادة وكأنني في حلم لم أرغب في الخروج منه. وبينما أنا غارقة في سعادتي، شعرت بلسانها يُداعب حلمتي اليسرى. يا **** كم هذا جميل ! لماذا يُحرّمون مثل هذه الأمور. كنا في غاية السعادة من دون أن نؤذي أحدا. فلماذا نُحرم من هذه السعادة ؟
استمرت أمي تلحس نهدي وحلمتي بينما باشرت يدها رحلة إلى ميناء ما زال مُقفلا. تسللت يدها بين فخذي فباعدت بينهما لتسهيل مهمتها. لم تتأخر يدها عن الامساك بكسي الذي كان قد تبلل. راحت تداعب شفتي كسي من دون أن تترك شفتاها حلمتي. اندس إصبع بين الشفتين ليُعلن أن هذا الميناء لن يبقى مُقفلا. تمدد إصبعها بين شفتي كسي وكأنه يبحث عن فراش ينام فيه. وجد الفراش لكنه لم يستطع النوم لفرط الحرارة التي أحس بها. كان كسي ملتهبا ولم تنفع إفرازاته في تبريده. على العكس من ذلك، كان كلما سال عسله ازداد التهابه. أمره غريب هذا الكس.
بدأت أصابع أمي تلعب بشفتي كسي، تحسس عليهما وتقرصهما وتدغدغهما. أما أنا فقد بدأت أتنهد وبدأت أنفاسي تتسارع. وكلما تنهدت ازدادت حركة أصابع أمي حتي وصلت إلى بظري. عندها هبت النار في جسدي وغمرتني رعشة أعرفها لكنها أقوى وألذ من التي أعرفها بكثير. راحت أصابع أمي تدعك بظري وتدور حوله. لم أعد أحتمل، فصرخت بها :
يللا ! شو ناطرة ؟ لحوسيلي كسي ! لحوسيلي شلّوفي ! مصمصيه ! يللا !
لم تنتظر أمي نداء آخر. فقامت وانحنت فوقي رأسا على كعب بحيث أصبح كسها فوق وجهي. أخرجت لسانها وراحت تلحس شفتي كسي وتُحاول دفعه إلى الداخل. لم أستطع الانتظار، فدعوتها للاهتمام ببظري بينما أمسكت بردفيها وضغطت عليهما لتنزل قليلا بحيث يطال لساني بظرها. وهكذا بدأنا رقصة فالس شهوانية. لسانها متعلق ببظري ولساني يلعق بظرها. زاد شبقي فرحت أحرّك حوضي في كل اتجاه رافعة إياه ليلاقي لسانها. أما هي فكانت إفرازاتها تسيل في فمي فألتقطها وأعبّها. لم أعد أسيطر على حوضي الذي راح يتحرك كما يريد لكنه كان دائما يرتطم بلسانها. وفجأة شعرت بتيار مُكهرب ينساب في فقرات ظهري ويتمدد إلى أعماق بطني. أطبقت بفخذي على رأس أمي ودفعته بيدي لكي يلتصف بكسي بينما صارت يدي تدعك بظر أمي كالمجنونة. أطبقت أمي بكسها على فمي بينما كان لساني ينيكها. تابعت تحريك لساني في كسها وشددت، في الوقت نفسه، بفخذي على رأسها. وفجأة صرخنا سوية صرخة سمعها الجيران بلا شك، تقوّس ظهرانا حتى كأننا صرنا لوحين من الخشب. لقد بلغنا النشوة سوية. شيئا فشيئا، أخذت أنفاسنا تعود إلى حالها الأول وتفكك التصلّب الذي أصابنا. وقعت أمي فوقي غير قادرة على الحراك فتحملتها لأنني أيضا كنت لا أقوى على الحراك.
ما ألذ ما شعرنا به. لذة لم أعرفها من قبل. صحيح أنني كنت أنتشي كلما لعبت بكسي في فراشي، لكن نشوة اليوم كانت شيئا جديدا لم أعرفه من قبل. ما إن استعادت أمي بعض قوتها حتى نزلت عني وتمددت قربي. لم يكن بمقدورنا حتى أن تضم إحدانا الأخرى إلى صدرها. بقينا ممدتين فترة من الزمن من دون أن تنبس إحدانا بكلمة. وبعد فترة، قلت لأمي بينما كانت يدي تلاعب نهدها بحنان :
ما في ألذ منك يا ماما ! شو عملتي فيّي ؟ طلّعتيني عالسما العشرين مش عالسما السابعة ! من اليوم ورايح بدي حفلة من هالنوع كل يوم.
ليش إنتي قصّرتي ! خلّيتيني إرجع صبية بعد ما كنت بلّشت إعتبر إنو حياتي الجنسية انتهت.
مش خلّيتك ترجعي صبية، إنتي صبية وراح تبقي صبية !
استدارت نحوي وغمرتني بذراعيها وطبعت قبلة على شفتي. وددت أن أبادلها قبلتها بقبلة شهوانية لكنني كنت منهكة من اللذة.
وهكذا، دخلنا أنا وأمي في مملكة السحاق. عشنا فيها أجمل أيام حياتنا. كنت أطير على بساط ريح من السعادة وكانت أمي تطير فرحا. فقد استعادت حياتها وصارت تعيش كأنثى وتُفكر كأنثى وتتصرّف كأنثى. لكن أي أنثى تريد ذكرا. أنا لم أهتم كثيرا للذكر، لكنها كانت تحن إلى أير أبي. ففي مرة من المرات، وبعد استراحتنا من حفلة تساحق، قالت لي والحزن على وجهها
اللي عم نعملو كتير حلو. بس المرا بدون رجّال ما بتعرف شو هي اللذة.
شو هيأتك حنّيتي لأير بابا ؟
أيرو والّا إير غيرو، ما فيكي تتصوّري شو حلو الإير هو عمبيفوت في كسك. إنت ما فيكي تفهمي شو عم قول لأنك ما عرفت هالشي
بدّك أير رجّال والا أير بابا ؟
الحقيقة إير بيّك ما في متلو. كبير وقوي. ما تنسي إنو كان قايم بالواجب معي ومع خالتك !
طيّب شو رأيك جبلك أير بلاستيك ؟
لأ ! إير الرجّال أحلى لأنو سخن وبيبلعط بالكس. لو بتعرفي شو حلو لما الرجّال بيجي ضهرو. بيكبر أيرو وبينتفخ. وهو بتحسي معو شو يعني ملّاكي.
شو رأيك إذا صالحتك إنتي واياه ؟
يا ريت !
أه يا ملعونة ! ميّتة عأيرو مش هيك ؟
صحيح، بس شو بدي أعمل ؟
القصة بسيطة ! بتقبلي إنو خالتي تسكن معنا وبتكبّرو التخت تيساعكن تلاتتكن.
وإنتي شو بدك تعملي ؟ بدك ترجعي تنامي لوحدك ؟
لا ! أنا بدي نام معكن ! منشتري تخت لأربعة !
وليش ! بدك تشوفي بيّك عم بينيكنا أنا وخالتك ؟
مش بس بدي شوف، وبدي شارك كمان ! بدك ياني أعمل قديسة بعد كل اللي حكيتيلي ياه عن إير بابا ؟
يا ملعونة ! وبرْكي ما مشي الحال ؟
تركي الأمر عليّي. أنا بعرف كيف إحكي مع خالتي.
وليش بدك تحكي مع خالتك ؟
ليش ما تعرفي إنو رسن بابا مربوط بكس خالتي ؟ بعدين خالتي من النوع اللي بتعجبا هالأفكار !
مانك قليلة يا عاهرة !
كانت هذه أول مرة تناديني أمي بكلمة يُقال عنها بذيئة. غير أن ذلك أعجبني. فأنا أخطط ليس لأصبح عاهرة فقط بل لأصبح أيضا قائدة أوركسترا في العهر. سوف أعيد لأبي كسا افتقده وسأقدم لأمي عاهرة من الدرجة الأولى تعرف ما هو الجنس.
وإنتي، مش عاهرة متلي ؟
عاهرة ونص ! ما أحلى العهر.
نهضنا وتناولنا الفطور. كان ذهني مشغولا طوال النهار في أمرين : الأول هو مخططي للعيش المُشترك الذي أحلم به مع خالتي العاهرة ومع أبي الفحل، والثاني كيف سأعمل لتنفيذ هذا المُخطط. كنت أعرف أن إقناع خالتي بالعيش معنا لن يكون صعبا فأبي كان صاحب الفكرة. أما أن أشاركهم حفلات النيك فذلك أمر آخر. لأن ذلك يتطلّب أن ينيكني أبي فهل سيقبل بذلك وهل ستقبل خالتي بذلك ؟ أما ما أخطط له فهو أن أتدرّب على العهر الأنثوي على يدي خالتي وأير أبي. هذا مُخطط طموح فهل سأتوصل إلى ذلك ؟
بعد طول تفكير، قررت أن أسلك الطريق المباشر لا طريق اللف والدوران. فخالتي من النوع الذي لا يرف لها جفن في أمور الجنس. لذا سوف أقابلها وأطرح عليها الأمر مباشرة. لم أشأ إخبار أمي بما أنوي عليه لأنها لن تقبل به أبدأ. وهكذا، اتصلت في يوم من الأيام بخالتي وقلت لها أني أرغب في مُقابلتها والحديث معها لكن في غياب أبي. وافقت وحددت لي موعدا في العاشرة من صباح الغد.
نهضت في الصباح من فراشي وتوجهت إلى الحمام حيث استحميت وعدت إلى الغرفة لأرتدي ثيابي. كنت قد قررت أن ألبس ثيابا تُبرز مفاتني. بدأت بملابسي الداخلية. ولكن لماذا أرتدي ملابس داخلية ؟ فأنا ذاهبة إلى موعد عُهري. قررت أن أترك نهدي حرين يرفرفان تحت قميصي الذي اخترته ضيقا. كما قررت ألا ألبس كيلوتا، فقد كنت عازمة على التحرّك وأنا جالسة بحيث ترى خالتي أني لا ألبس كيلوتا. واخترت تنورة واسعة لتسهيل الأمور في حال الضرورة. تعطّرت قبل أن ألبس ثيابي وعطّرت كسي بشكل خاص عل خالتي، وهي الخبيرة بالعهر، تكتشف ذلك وتقرأ معناه. ولما انتهيت خرجت إلى المطبخ لتناول الفطور. ما إن رأتني أمي حتى أطلقت صفرة إعجاب وقالت :
اليوم راح يصير في مظاهرة بالبلد ! كل شو فيه شباب وبنات كمان راح يلحقوكي ! انتبهي تروحي عالحبس !
ما يهمك ! أنا رايحة لعند خالتي وهي وحدا اللي هامتني اليوم.
إذا شافتك هيك، ما راح ترفضلك طلب. بس انتبهي ما تمد إيدا عليكي !
شو بلّشنا نغار ؟ إذا بدك تغاري بلا هالمشروع وخلّينا ندوّر على أير تاني !
ضحكنا طويلا وانتهينا بقبلة ناعمة على الشفاه. تناولت الفطور وكانت الساعة قاربت التاسعة والنصف. وعندما نهضت لأغادر المنزل، وقفت أمام أمي وقلت لها
شوفي . . .
يخرب بيتك ! شو عاملة ؟
شو بدك ياني روح لابسة تشادور لعند وحدة عاهرة متل خالتي وبأفكار كلا عهر ؟
هيئتك طالعتيلا !
لم أرد على ملاحظتها وخرجت من البيت مسرعة. وصلت إلى بيت خالتي عند الساعة العاشرة إلا خمس دقائق. طرقت الباب ففتحت لي. قلت لها :
بكّرت، فيني فوت ؟
أهلا وسهلا فيكي. صار لو زمان هالقمر ما بان !
شعرت بسخونة تجتاح جسدي. دخلت فأغلقت خالتي الباب ودعتني إلى غرفة الجلوس لمزيد من الحميمية كما قالت. كانت ترتدي فستانا بأزرار من الأمام تتوزع من الصدر حتى طرف التنورة. كان الفستان يلف جسدها ويُعطيه قيمة أنثوية بارزة. كان صدرها غير كبير ويظهر الوادي بين نهديها قليلا لأنها كانت قد فكت الزرين العلويين. كما أنها فكت زرين من الأسفل. يبدو أنها قرأت أفكاري عندما تحدثت معها على الهاتف. فهي تعمل على إغرائي. جلسنا على أريكتين متقابلتين. وضعت رجلا على رجل وفعلت هي الشيء نفسه. عندها انشق ثوبها عن ركبتها وعن نصف فخذها تقريبا بسبب الزرين المفكوكين. قلت لنفسي "البداية واعدة".
إيه يا حبيبتي، كيفا إمك ؟ انش**** بخير ؟
بخير الحمد ****. أنا جايي تإحكي معك حديث وراح فوت دغري بالموضوع.
تفضلي يا حبيبتي.
من لما ترك بابا البيت صارت إمي بحالة حزينة. هي بتحبو متل ما بتعرفي. صار كل همي إني خفف عنا. ومن قصة لخبرية، وصلنا إنا نلعب ببعضنا. قلت لحالي هيك بعوّض على أمي وبخلّيها تنبسط. وبالفعل نجحت وتغيّرت حياتا ورجعت تتغنّج متل الصبابا. بس في غصة بقلبا : مش عم تقدر تنسى إير بابا، سامحيني عالكلمة.
ما يهمك، حكي متل ما بدك. نحنا نسوان مع بعضنا.
فكّرت كتير بالموضوع ما لقيت إلا إني جرّب صالحهن. بس بتعرفي بابا. هوّي عنيد وأكيد ما راح يرجع عالبيت هيك.
مزبوط، عنيد كبير !
قلت لحالي، ما في غير إنو إمي تقبل بالشي اللي طلبو منها بابا.
ابتسمت بخبث، وسألت :
شو طلب البابا ؟
ما بعرف إذا معك خبر والا لأ، بس طلب منا ينيكن، أنتي وياها، سوا كمان اعذريني عالكلمة.
ما خلص، صرنا أصحاب وفينا نحكي لبعض كل شي وبدون تخباية.
وشو قالت إمك ؟
بالأول ما قبلت، . . .
شو حمارة ! ما تفهم بالنيك.
بس ضمّيت عليا حتى قبلت. لكن بحب قلّك إنو إمي ما عادت الدجاجة اللي بتعرفيا. صارت تعرف بأمور الجنس.
انشا**** تعقل شوي !
لها السبب أنا جايي لأطلب منك تجي تسكني معنا وتقنّعي بابا إنو يقبل يرجع عالبيت. وأنا بعرف إنو عندك أساليب تخليه يقبل.
يا ملعونة ! الهيئة منك قليلة !
هيدا ورتانتو عنّك !
لكن بعد كل اللي صار بينك وبينا، شو راح تعملي ؟ راح تقبلي إنو بيّك ينيكنا سوا وإنتي عم تتسمعي علينا بأوضتك ؟
ليش إتسمع عليكن . . .
ما تقوليلي إنك بدك تتفرّجي علينا ؟
ولو يا خالتي ! نسيتي إني بنت إختك ؟ أنا بدي اشترك معكن.
شو ؟ ؟ ؟
لكن بدك ياني موت عطش والمي حدي ؟
لا ! هيك سبقتي خالتك ! بس بيّك راح يقبل ينيكك ؟
البركة فيكي يا خالتي ! إنت بتعرفي كيف تقنّعيه. بتعرفي إنو الرجال بحبو ينيكو بنات زغار.
مزبوط ! مرة قلّي هيك شي !
شفتي !!
أطرقت خالتي تفكر وهي تنظر إلي. لا شك أنها لاحظت انتصاب حلمتي عبر القميص الملتصق بجسدي. فعرفت أن الفرصة أصبحت سانحة لكي ترى أنني لا ألبس كيلوتا. رحت أتحرّك على الأريكة منزلة رجلا لأرفع أخرى مع الحرص على المباعدة بين فخذي. فجأة رأيت الدهشة في عيونها فعرفت أنني توصلت إلى ما أريد.
قامت خالتي إلى المطبخ لتحضير القهوة فبدّلت مكاني وجلست على أريكة بحيث تتجه أشعة الشمس بين فخذيّ ورفعت تنورتي قليلا لكي ترى خالتي، إذا جلست قبالتي، كسي الملتهب. وبالفعل عادت خالتي بالقهوة وقدّمت لي فنجانا. حرصت على أن تمس يدها الجزء العاري من فخذي قبل أن تجلس قبالتي، كما توقعت. رحت أحرك رجليّ لكي تلمح خالتي الكس الذي يلمع بينهما. لم أقرأ في عينيها دهشة كتلك التي قرأتها قبل قليل، لكنني على ثقة أنها رأت كسي لأن ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيها المطليين بأحمر قان. بعد شربنا القهوة، قامت خالتي وجلست قربي على الأريكة وقالت لي :
صحيح إنك بتلعبي بكس ماما ؟
إيه وشو فيا ؟
مدّي إيدك تشوف !
لم أتردد. مددت يدي تحت فستانها لكنني واجهت صعوبة في الوصول إلى كسها. نظرت إليها نظرة محن ورحت أفك أزرار فستانها. فككت زرين فأصبح بوسعي الوصول إلى الكس الموعود. وكم كانت مفاجأتي كبيرة عندما وجدتها من دون كيلوت. قلت لها :
ما تلبسي كيلوت ؟
مبلا، بس اليوم ما لبست كرمالك. على كلٍ متلي متلك.
الملعونة،. لاحظت أني لا ألبس كيلوتا. كان كلامها بمثابة إشارة البدء. فانحنت نحوي وأطبقت بشفتيها القرمزيتين على شفتي في قبلة ملتهبة بالشهوة. وقبل أن أنتبه وأعرف كيف أتصرف، كان لسانها قد اجتاح فمي والتف حول لساني. عندها، عرفت أني كسبت الرهان. مدت يدها إلى نهدي الأيسر وراحت تداعبه عبر القميص ثم قالت :
ومش لابسة سوتيان كمان. هيأتك عاهرة أكتر من خالتك. ما كان فيا إمك تكون متلك ؟
عمبتصير . . .
لم تنتظر. مدت يديها لتُمسك بالقميص وسحبته من رأسي فبان نهداي الصغيران.
ما أحلاهن ! بيّك راح يموت فيُن ! قومي وقفي يلا . . .
وقفت فأمسكت بتنورتي وأنزلتها إلى الأرض فبدوت أمامها عارية بالكامل. تراجعت قليلا وراحت تتأمل جسدي.
نيّال بيّك ! ليكي مفتوحة والا لأ ؟
لأ، ما ني مفتوحة . . .
راح افتحك أنا بإير بيّك . . .
شو راح يكون حلو !
وأسرعت تفك أزرار فستانها. عندما نزعته عنها بدت، مثلي، علرية بالكامل فهي لم تكن تلبس كيلوتا ولا سوتيانا. كما أن كسها كان حليقا بدون شعر. نظرت إليها أتأمل جسدها فلم أستطيع إلا الاعتراف بأن جسدها أجمل وأشهى من جسد ماما. أخذت زمام المبادرة. اقتربت منها ووضعت يدي على كسها فوجدته عائما بالبلل ووجدت شفتيه منتفختين. دفعت إصبعا لأتحسس بظرها فتفاجأت. كان بظرها منتصبا بالطبع إلا أنه كان من الكبر بحيث يوازي ثلاثة أضعاف بظر أمي. ما إن لمست بظرها حتى ارتعشت وتمسكت بي. يا لها من عاهرة حقا. فقد تقوّس ظهرها والتصقت بي لتتلذذ بنشوتها. شددتها إلي بانتظار أن تهدأ ثم أمسكت بيدها وسحبتها إلى غرفة النوم. مددتها على السرير ورحت مباشرة إلى بظرها الذي فاجأني. كان بارزا بوضوح. قرّبت لساني منه لألحسه، فانتفضت بمجرد الاحتكاك. لم أتراجع بل أطبقت عليه بشفتي ورحت أرضعه كما كنت أرضع حلمة أمي. مدت يديها تشد على رأسي كي لا يترك بظرها ولفت ساقيها على عنقي. رحت أرضعها كما يفعل الرضيع الجائع وراحت هي تنتفض كمن مسته كهرباء. لم أرحمها. أردت أن أجعلها تنتشي للمرة الثانية. وبالفعل لم يطل الأمر حتى شعرت بفيض من الإفرازات يسيل على فمي وسمعتها تُطلق صرخة سمعتها أمي بلا شك. دامت نشوتها طويلا قبل أن تهدأ وتفك القيد عن عنقي. لكنها ارتخت بالكامل لا تقوى على الحراك ولا على النطق.
نهضت، بعد أن قررت أن ذلك يكفي للإمساك بها. لبست ثيابي فقالت :
وين رايحة ؟
بكفي اليوم ! لازم إرجع عالبيت ! هلأ بينشغل بال ماما !
ما ألذك ! ولك راح خلّي بيّك يرجع متل التوتو عالبيت.
وإنتي معو، ماتنسي !!
كيف بدي إنسى بعد ما ذقت الطعمة !
اقتربت منها وطبعت قبلة على بظرها وغاردت.
وصلت إلى البيت وفتحت الباب لأجد أمي تنتظرني على أحر من الجمر.
شو ؟ مشي الحال ؟
أجبتها بلهجة الواثق من نفسه
طبعا بدو يمشي الحال ! مش عارفة أنا مين ؟
وضحكنا ضحكة مدوية.
تعي ! تعي ! خبّريني شو صار . . .
ما راح تصدقي شو حكيت ولا شو عملت. دوختلك أختك ! سحرتا ! بعتقد إنا عشقتني.
وأخبرتها بكل ما جرى مع التفصيل الكامل لما جرى بيني وبين أختها. وكانت كلما تقدمت بالشرح، تلتصق بي أكثر وكانت أنفاسها تتسارع. لقد أثرت شهوتها لكنني لم أرد أن نتساحق. وأنهيت كلامي بالقول :
أخيرا قبلت تسكن معنا ووعدتني إنا تقنّع بابا يرجع عالبيت. بس . . .
بس شو ؟
حطّت شرط . . .
شو ها الشرط ؟
إنو تفتحني بإير بابا. . .
شو عاهرة !
بدّك الدغري ؟ أنا عجبتني الفكرة. على كل حال لازم انفتح لإقدر شارك معكن. شو بدك ياني انتاك عالريحة ؟
هيدي هيّي خالتك ! ما بتتغيّر ! دايما عندا أفكار غريبة
وإنتي، عندك مانع تفتحني بإير بابا ؟
ما بعرف !
بس إنتي كنتي خبّرتيني عن أيرو كل شي حلو وبعدك لهلق عينك فيه !
بس دخلك ! ما تحرقصيني ! خلّيا تفتحك بإير بيّك.
وخبّرتني إنو بابا بحب البنات متلي وإنو إذا راح يقبل يرجع عالبيت فَتَينيكني.
بس ليكي ! ما تحتكريه ! خلّيلي حصة بأيرو !
ولك يكرم كسك، هالكس الحلو اللي خلّفني !
وضحكنا من جديد.
في اليوم التالي، وعند عودتي من المدرسة، أخبرتني أمي أن خالتي ترغب في محادثتي وطلبت أن أخابرها عند عودتي. أدركت عندها أن خالتي وقعت في شباكي وهي لن تنتظر طويلا لنجتمع أربعتنا في البيت. لم أخابرها للتو، بل تأخرت حتى أتناول الطعام وأقوم بواجباتي المدرسية. وعند الساعة السادسة، طلبتها فردت بسرعة قائلة :
ولك وينك ؟ صار لي أكتر من ساعتين ناطرة تلفونك !
ليش ؟ في شي ؟
في إشيا كتير بدي قلّك ياها. روحي عا أوضتك وتسطحي عالتخت واشلحي كيلوتك إذا كنتي لابسة كيلوت.
شو مفتكرتيني شرموطة حتى ما إلبس كيلوت ؟
شرموطة ونص ! قالتها بلؤم وانفجرت ضاحكة. لم أتمالك نفسي من مشاركتها الضحك.
توجهت إلى الغرفة وفعلت ما طلبته مني.
إيه ! أنا عالتخت، كسي عم ياخد هوا !
شو عملتي فيّي امبارح ؟ تركتيني ما قدرانة إتحرّك ! بقيت هيك شي ساعة، قمت بعدا لبست فسطاني. ما حبيت إلبس سوتيان وكيلوت. قلت بدي إبقى متلك. بس لما تحرّكت وحفو شفاف كسي على بعضن، ما قدرت هدّي. نمت بالأرض ومدّيت إيدي وصرت إلعب بكسي. بهالوقت إجا بيّك وشافني على هالحال. قلّي شو بكي، خبّرتو شو صار ورحت أوصفلو اياكي وخصوصي بزازك. وخبّرتو إنو إذا رجع عالبيت راح إرجع أنا معو وإنّو راح افتحك بأيرو. بس سمع هالخبرية، وقف أيرو متل العسكري المُستنفر. فهمت شو بدو. دغري شلحت فسطاني وطوبزتلو. . .
إيه إيه إيه !
شو بكي ؟ شو عمتعملي يا شرموطة ؟ عم تلعبي بكسك ؟
بدك إسمع كل هالحكي وأقعد صلّي ؟ لكن لشو قلتيلي إشلح الكيلوت ؟ مش لألعب بكسي إنتي وعم تحكيني ؟
ولك لو كنت مخلّفتك من كسي ما كنتي بتشبهيني هالقد !
إيه طوبزتيلو ! وبعدين.
شو بدا شرح ؟
لا أبدا ! سحب أيرو وإجا من وراكي ودحشلك ياه بكسك العايم.
لا هالمرة ما عرفتي !
ما تقوليلي ناكك بطيزك ؟
نعم أيتها العاهرة. لازم تدوقي هالنيكة لتفهميني.
وتصاعدت آهاتي كما صارت أصابعي تتحرّك بسرعة داخل كسي وعلى بظري. سمعت خالتي تنهداتي فقالت :
إيه يالا ! دعكي شلّوفك ! وبعبصي كسك ! إيه سمّعيني لأني أنا كمان بلّشت إلعب بكسي. إيه انمحني وسمّعيني محنك. إيه ! بلّي إصبع من كسك وادحشيه بطيزك وشوفي !
فعلت ما قالته لي فانتفض جسدي كله وتقوّس ظهري إيذانا ببدء نشوتي. يبدو أن ما تقوله خالتي صحيح بشأن النيك في الطيز. فما إن دخل إصبعي في الخرم الصغير حتى طرت إلى السماء السابعة. إلى أي سماء سوف أطير عندما ينيكني بابا في طيزي ؟
شو إجا ضهرك ؟ أنا راح يجي !
ادحشي إصبعك بطيزك بيجي ضهرك قوام.
ما إن أنهيت كلمتي حتى سمعت نشوتها على الهاتف. بعد أن هدأت أنفاسنا قليللا، أخبرتني أن أبي وافق على العودة إلى البيت على أن ترافقه هي. وبما أن مشاريعنا كثيرة وتقتضي أن ننام معا في سرير واحد، فقد قرر أن يطلب إلى أحد النجارين صنع سرير عريض وفراش يُناسبه وأن ينقله إلى بيتنا مباشرة. كما قرر أن تقوم أمي بخياطة أغطيته بألوان تعرف هي سرها. وعندما يُصبح السرير حاضرا ينتقل هو خالتي للسكن معنا.
انتهيت من محادثة خالتي وعدت إلى أمي لأخبرها بما قرر أبي. سُرت كثيرا وغمرتني شاكرة. ولم تستطع كبح رغبتها، فأطبقت على شفتيّ بقبلة ملتهبة حرّكت شبقي. لكنني تملّصت منها بسرعة وقلت لها :
بعد شوي ! عالتلفزيون.
بعد أسبوع، اتصل النجار ليُخبر أمي أن السرير والفراش جاهزان فدعته لجلبهما وتركيبهما. كما أنها حضّرت الأغطية التي خاطتها خلال الأسبوع. بعد ساعة، دُق الباب. كان النجار ومساعده. جلبا مُكوّنات السرير وفكّا السرير القديم قبل أن يّركّبا الجديد. وعندما حاولت أمي أن تضع الأغطية لم تستطع وحدها فطلبت إلى النجار أن يساعدها. قام النجار وهو يبتسم ابتسامة ذات معنى، وساعد أمي على ترتيب الأغطية. كانت زهرية الألوان توحي بالحب والجنس والنيك.
خرج النجار فنادتني أمي لأرى السرير. لم أتمالك نفسي عند رؤيته. قفزت وتمددت في وسطه وفتحت فخذي وقلت :
يللا يا خالتي ! افتحيني بأير بابا !
ضحكت أمي وقرفصت بين فخذي تُشمشمني وتُعضوضني حتى وصلت إلى كسي وقالت :
راح يفتحوك يا مسكين ! بس من بعدا هدّي على إشيا لذيذة !
مدت يدها وأبعدت كيلوتي قليلا حتى يتمكن لسانها من الوصول إلى بظري. ارتعشت عندما لحستني هناك. لكنني قلت لها :
بلا ما ندعك التخت خلّيه مرتب. الليلة را يرجع البابا وجايب معو شرموطة. لازم نستقبلها كما يجب !
شو يعني كما يجب ؟
لازم يكون التخت مرتب ولازم تدشنوا هيّي. مش هيّي العروس الليلة ؟ هيك حفلة الافتتاح بتبلّش بنيكة عرمرمية للعروس. ومين العريس ؟
بيّك طبعا !
لا ! العريس أير بابا ! هالمسكين شو بدو يلحّق تايلحّق.
ما تخافي عليه بلحّق على عشرة !
أول ليلة بتنتاكو إنتي وخالتي وأنا بتفرّج عليكن. أنا ما بدي إنتاك أول ليلة. تاني ليلة بكون دوري. لأنو بدي أيرو يكون لإلي وحدي ليلة التي بدي انفتح. طبعا إنتو بتشاركوني بكل شي ليلتا إلا بأير بابا.
**** يساعدني ! راح أوقع بين تنين شراميط ! كيف بدي إقدر عليكن.
ما إلك إلا تصيري متلنا، هيك منصير 3 عاهرات بتصرّف إير بابا. ساعتا منكتب لوحة فيها "بيت العاهرات" ومنعلقا عالباب !
يخرب بيتك عا هالأفكار.
عند الساعة السابعة مساء، دُق الباب. أسرعت لفتحه لأنني أعرف من الآتي : إنهما بابا وخالتي. لم أشأ أن أترك فرصة الاستقبال لأمي كي لا أحرجها. فتحت الباب فوجدتهما وكل منهما يحمل حقيبة ثياب. إذاً، جاءا للإقامة وليس للزيارة. أفسحت لهما في المجال وساعدت خالتي على إدخال حقيبتها. ثم دعوتهما إلى الصالون ليستريحا. بعد ذلك أشرت لخالتي بأن توافيني إلى المطبخ. جاءت وعلامة استفهام كبيرة ترتسم على وجهها. أخبرتها بما عزمت عليه وقلت :
بما إنوا راح تكونوا، إنتي وماما، نسوان بابا فلازم نجوّزكم سوا. راح يكون عرس لعروستين. شو رأيك ؟ هيك بتطرى الأجواء ومنكيّف ومنهيّص.
أنا ما عندي مانع بس بدك إمك تقبل.
ما دام قبلت إنك تشاركيا بابا وأيرو بنفس التخت فهي راح تقبل كل شي.
متل ما بدك !
دعوتها للمجيء معي لنبحث عن أمي فوجدناها في غرفتها وقد استبد بها الخجل كعروس تنتظر أن تُدعى لاستقبال عريسها. كان الأمر كذلك في شكل من الأشكال. طبعت على شفتيها قبلة سريعة وقلت لها :
قومي تصالحي إنتي وإختك. هلّأ صرتو شركة.
أمسكتها بيدها ورفعتها عن السرير وأشرت إلى خالتي فتقدمت. وقفت بينهما ووضعت ذراعا على كتف أمي والآخر على كتف خالتي وقرّبت وجهيهما قائلة :
يللا بوسوا بعض بوسة الصلحة.
طبعت أمي قبلة أخوية على خد خالتي. لم يُعجبني ذلك. قلت لها :
شو هالبوسة ؟ بوسو بعض بوسة شراميط لأنكن راح تصيروا شراميط سوا. يللا !
هنا أخذت خالتي زمام المبادرة وأطبقت بشفتيها المطليتين بأحمر قرمزي على شفتي أمي المطليتين بلون وردي وأحاطتها بذراعيها في قبلة ملتهبة، قبلة عشاق. انسحبت من بينهما فالتصق جسداهما في حركة تُكمل قبلتهما. لم أترك الأمر يطول. قلت لهما :
طوّلو بالكن، لاحقين. ما تنسوا إنو العريس ناطر !
أمسكتهما كلا بيد وقدتهما إلى الصالون. وصلنا إلى الصالون ووقفنا على بابه. قلت لأبي :
يللا ! تعا خود نسوانك ! شو ناطر ؟
نهض أبي وتوجه نحونا. وعندما صار قربنا، أعطيته يدي عروستيه وقلت له :
بجوّزكم على أساس العهر والنياكة. من هلق وطالع ما بتنيك وحدة لوحدا، بتنيكن سوا.
كادت عينا أبي تخرجان من محجريهما لشدة المفاجأة. أنا، ابنته بنت الأربعة عشر ربيعا أتكلم بهذه اللغة ؟ لم يُصدّق أذنيه. ورغبة مني في كسر هذا الجو الثقيل الذي هبط علينا، قلت لهم :
من اليوم ورايح ما في حدا يستحي من التاني لا بالحكي ولا بالفعل. نحنا بدنا نعيش بحرية. ما في حدا منا هون غصب عنو وما في حدا عم يأذي حدا. Vive la liberté.
وهجمنا على بعضنا كل منا يغمر الآخر ويقبله. دام ذلك عدة دقائق انسحبت بعدها إلى المطبخ وأحضرت قنينة شامبانيا كنت قد اشتريتها للمناسبة ووضعتها في البراد منذ الصباح. أحضرت الكؤوس أيضا ثم أعطيت بابا القنينة ليفتحها قائلة :
يللا افتحا ! إنتي شاطر بالفتح ! إذا طلعت شاطر بالفتح منعطيك بكرا شي تاني تفتحو !
وانفجرنا ضاحكين. فتح أبي قنينة الشامبانيا بكل براعة وحرص على أن تفور ويخرج الزبد منها. فضحكت خالتي وقالت :
ليكو ! ليكو ! جبلا ضهرا للقنينة.
وتوجهت إلى أمي قائلة :
الحقي حالك بكم نقطة.
سكب أبي الشامبانيا في الكؤوس ووزعتها على أمي وخالتي. تركت له كأسا وأخذت أخرى. رفعت كأسي وقلت لهم :
يللا نشرب كاس الصلحة !
وأضافت خالتي
كاس الصلحة وكس الصلحة.
أمضينا ما يُقارب الساعة نشرب الشامبانيا ونتبادل الحديث. وخلال الحديث، سألني أبي كيف توصلت إلى هذا القدر من الحرية في الكلام الجنسي وفي العمل الجنسي. أخبرته أنه كان السبب في ذلك. فعندما ترك البيت واستقر عند خالتي، استبد الحزن بأمي وصارت تعيسة. فعملت على التخفيف عنها لكي تجتاز محنتها. وهكذا، كلمة من هنا وكلمة من هناك، لمسة من هنا ولمسة من هناك، قبلة من هنا وقبلة من هناك حتى وصلنا إلى السحاق. لقد نجحت في التخفيف عن أمي إلا أنها كانت تحن دوما إليك وإلى أيرك. كانت تقول لي ونحن في عز التساحق :
وين إير بيّك يملّليلي كسي !
أدركت عندها أن الحل الوحيد هو في عودتك إلى البيت. أقنعتها أولا بضرورة أن تقبل مشاركة خالتي لها فيك. لم يكن ذلك سهلا، غير أن تتابع حفلات السحاق وشعورها بخواء كسها جعلاها تقتنع. بقي علي إقناعك بالأمر فقلت لنفسي "ما إلك يا بنت إلا خالتك. هي ماسكة بيّك من أيرو". وهكذا ذهبت إليها ودخلت فورا في الموضوع. ولكي أضمن موافقتها ورغبتها، جعلتها تذوق بعضا مما أحسنه مع النساء. وبفضل كل ذلك، أنت هنا اليوم معززا مُكرّما مُحاطا بامرأتين من أكثر النساء جمالا وشهوانية وهما تموتان في أيرك.
شو بعد بدّك ؟
بعد بدّي اياكي !
مش مكفيك تنين بدك تلات نسوان ؟
هني بكفوني، بس إنتي طعمتك راح تكون غير شكل. إنتي لوز أخضر، إنتي جنارك !
أه يا عايب ! وما بتستحي تحكي هالحكي ؟
ليش ؟ ما إنتي قلتي Vive la liberté ؟
تاري مش بس عايب وشاطر كمان !
ضحك الجميع لهذه المبارزة. نهضت وصفّقت قائلة :
يللا يا نسوان بابا. خلص العرس ! وبعد العرس شو في ؟
احمر وجه أمي فاقتربتُ من أبي ووشوشته :
قوم امسكن كل وحدة بإيد وفوتو عالأوضة. انتبه لماما بعدا خسعة !
ما يهمك، فيكي تعتمدي عليّي.
نهض أبي وأمسك أمي باليد اليمنى وخالتي باليد اليسرى وتوجهوا إلى الفرفة. لحقتهم وأنا أغني. توقف الجميع عند باب الغرفة وراحوا يتأملونها. كانت مزيّنة تماما كما هي غرفة العروس ليلة دخلتها. كما تأملوا السرير الكبير فأعجبهم. قلت لهم :
ما تفوتو ! بتشلحو تيابكن قبل ما تفوتو. العريس ونسوانو ما بيحتاجوا تياب. شو فايتين يعملوا؟
تسابق الجميع في نزع الثياب وأصبحوا عراة بالكامل خلال أقل من دقيقة. تأملت جسد أبي فوجدته رائعا. كان يبدو قويا، عريض الكتفين بارز العضلات. وعندما رأيت أيره خفق قلبي. ما هذا الأير المنتصب ؟ كان منتصبا كالعمود رافعا رأسه إلى أعلى وكأنه يُردد قول الشاعر "منتصب القامة أمشي". الآن فهمت لماذا لم يكن بوسع أمي أن تنسى هذا الأير. وددت لو أمسكه قليلا وأمرغ وجهي عليه لكنني لم أشأ حرق المراحل. الليلة هي ليلة أمي وخالتي. أما ليلتي فهي في الغد.
أمسك أبي زوجتيه كلا بيد وركض بهما نحو السرير. ارتمى الثلاثة على السرير وبابا بينهما. لف يدا تحت كتف كل واحدة وشدهما إليه. راح يُقبلهما قبلة لهذه وقبلة لتلك وفي بعض الأحيان قبلة للإثنتين معا. رفعت أمي رجلا ولفتها على بابا ففعلت خالتي الشيء نفسه. أعجبني ذلك من أمي. فها هي تبادر. بهذه الحركة أصبح أيره محصورا بين فخذيهما. انقضت أمي على فم أبي تلتهمه التهاما. كانت قبلة تختزن كل شوقها إليه. أحس بذلك فقلبها على ظهرها ونام عليها يُقبّلها بنهم لا يُوصف. من ناحيتها، قامت خالتي وتمددت على أبي ثم راحت تحك كسها على ردفيه.
أما أنا فقد جلست على الأريكة أتفرج عليهم. بدأ الدم يغلي في عروقي وبدأت حرارة الشهوة تتصاعد داخلي. نهضت ونزعت ثيابي ثم جلست من جديد واضعة رجلا على كل مسند من مسندي الأريكة بحيث بدا كسي واضحا لمن يرغب في النظر إليه أو ربما أكثر. أمسكت حلمة بيدي اليسرى وأرسلت يدي اليمنى تتفقد أحوال كسي. وجدته غارقا بالبلل. دفعت إصبعا ليبتل ثم رفعته إلى فمي ورحت أمصه بحركات محن لم أعرفها من قبل. رأتني خالتي أقوم بذلك، فنهضت عن السرير وجاءت نحوي. أمسكتني بيديّ وجرّتني إلى السرير قائلة :
إلي عليكي *** !
خير انش**** !
هيديك اليوم لحوستيلي كسي وشربتي منو. اليوم دوري.
مددتني قرب أمي وأبي المتداخلين وراحت رأسا إلى كسي. قرّبت لسانها لتشرب ما يسيل منه فاقشعر بدني. تابعت لحسها وتمددت قشعريرتي حتى اجتاحت جسدي بالكامل. تسارعت أنفاسي وعلت آهاتي. انتبه أبي لوجودي ممددة قربه. مد يده إلى نهدي وأمسك به. تذكرت قول خالتي بأن أبي يموت ليأكل نهد صبية صغيرة. سحبت نفسي نحوه ودعوته ليأكل نهدي. كان في هذه الأثناء ينيك أمي. قرّبت إليه نهدي فأخذه في فمه وراح يمتصه ويرضع حلمته. وفجأة سمعت أمي تقول :
شو هالأير ! بعدو عميكبر ! صار متل الحديد !
لو أنها تعرف السبب. لقد وصلت شهوة أبي إلى ذروتها عندما ابتلع نهدي وراح يأكله. أما أنا فكنت أسبح على غمامة لا أعرف أين تتجه. كان لسان خالتي لا ينفك يرميني في أمواج اللذة موجة بعد أخرى وكان فم أبي يجعل فقرات ظهري تتراقص كل على نغم. كانت خالتي تمص بظري وكان أبي يمص حلمتي. لم أستطع التحمّل أكثر من ذلك فشعرت بتيار بارد يسري في ظهري حتى وصل إلى أعماق كسي فانفجرت نشوتي وتصلّب جسدي. وتبعني أبي حيث انفجر أيره شلالات من الحليب الساخن تكوي كس أمي. ويبدو أن لسعات حليب أبي الساخن أطلقت بدورها نشوة أمي فكان أن انتشينا نحن الثلاثة سوية تقريبا.
تمددنا ثلاثتنا لا نقوى على الحراك. أما خالتي التي لم تنتشي بعد، فكانت غير مبالية. فهي تعرف أن دورها آت وهي تعرف كيف تنتشي. سحبت خالتي نفسها وتمددت قربي. أخذتني بين ذراعيها وشدتني إليها. استأنست بهذا الوضع وغمرتها بدوري. رحنا نتبادل القبلات الصغيرة كما تفعل الطيور. استعدت بعضا من نشاطي، فحرّكت رجلا ودفعتها بين فخذي خالتي بحيث التصق فخذي بكسها. أحست بحرارة فخذي فراحت تحف كسها عليه. قررت أن أساعدها فأمسكت بأحد نهديها ووضعته في فمي. بدأت أمصه وأرضع حلمته فتسارعت أنفاسها وتسارع احتكاك كسها على فخذي. تذكرت أنني فجّرت نشوتها عندما كنت عندها لما أدخلت إصبعا في طيزها. لم أتأخر. بللت إصبعي بريقي وقرّبته من طيزها. وما إن دفعته داخل طيزها حتى انفجرت نشوتها. شدتني إليها بقوة كادت أن تطحن عظامي. وراحت تُطلق صرخاتها :
إيه ! إيه ! يحرق دينك ما ألذك. إيه دحشيلي اياه بطيزي. ما أحلى إصبعك. بعد ! بعد !
سمع أبي كلام خالتي، فنهض، وكان أيره قد استرد عافيته، وتمدد وراء خالتي. رفع رجلها التي تشد على رجلي وقرّب أيره من طيزها. أحسّت به فقالت :
إيه ادحشلي ياه ! الإصبع حلو بس شو بيجيبو لأيرك. إيه! إيه ! نيكني بطيزي ! افتحلي اياها ! بس ما عم بيفوت ؟
أبعدني أبي عنها وقلبها على بطنها ثم مد يدا تحت حوضها ليرفع طيزها. أصبحت الآن في وضع صحيح لنيك الطيز. وقف أبي خلفها ممسكا بأيره الحديدي وراح يدفع به في طيزها.
شوي شوي حتى يفوت ! إيه هيك شوي شوي ! عمبيفوت ! حاسس عليه عمبيفوت ؟ ما أحلاه ! وصلوا بيضاتك لطيزي ! فات كلو بطيزي. يللا هلق نيك. هلق ما ترحم ! نيك متل الحصان !
بدأ أبي مسيرة النيك. قرّبت وجهي من طيزها لأشاهد نيكتها عن قرب. كان يسحب أيره من طيزها حتى يكاد يخرج ليعود ويدفع به بقوة هائلة حتى آخره فتشهق خالتي وتمتم كلاما لا يُفهم منه شيء سوى طلب النيك بقوة. كانت قوة نيك أبي لطيزها تزداد شيئا فشيئا حتى اقترب من النشوة فقال لها :
راح يجي ضهري. وين بجيبو ؟
جيبو بطيزي خلّيا تتغذى من أيرك ! إيه ! يللا ! يللا ! أيرك عم يكبر !
وفجأة صرخ أبي صرخة نسر وصرخت هي صرخة لبوة. لقد انفجر أيره حليبا في طيزها مما فجّر نشوتها. لم أصدق ما أرى وما أسمع. خالتي تنتشي بطيزها ! ! !
لم تعد رجلا خالتي قادرين على حملها. تمددت على بطنها وتمدد أبي فوقها. قالت له :
خلّيه بطيزي ! ما أحلى إنو الوحدة تحس إنو في بطيزا أير متل أيرك ! قولك الرجال اللي بينتاكوا بطيزن بحسّو هيك كمان ؟
أجابها أبي :
و**** ما جرّبت !
لازم جبلك شي واحد ينيكك تتشوف قديش حلو.
ليش لأ !
استدرت نحو أمي التي كانت منهكة القوى. غمرتها وقبلتها برفق. سألتها بصوت منخفض :
ندمانة ؟ انبسطي ؟ عجبك أيرو ؟ حسّيتي إنو كسك انتلى !
أكيد مش ندمانة ! ولو بتعرفي ما أحلى أيرو. بكرا بس يفتحك ويصير ينيكك يتعرفي معنى كلامي !
بدك ينيكك بطيزك متل ما ناك خالتي ؟
بدي، بس مش الليلة. ما عاد فيّي. هلكني ! على كلن، الإيام طويلة، بس بدك يهدّي. عندو تلات نسوان كل واحدة عاهرة أكتر من التانية.
إذا قصّر منجبلو مساعد !
روحي، صحيح إنك شرموطة. أنا ما بدي غير أيرو هوّي.
استدرت فوجدت أبي وخالتي يغطان في نوم عميق. عدت إلى أمي وغمرتها من دون كلام ولا حركة. لم يطل بنا الوقت حتى لحقنا بهما.
أفقت في صباح اليوم التالي على لسان يلحس كسي. كان لسانا خبيرا في اللحس لأنني خرجت من النوم وكأنني أطير كفراشة بيضاء. لماذا بيضاء ؟ لست أدري، لكن هذا الشعور تملكني. رفعت رأسي قليلا لأرى من جعلني فراشة بيضاء فإذا هي خالتي. كان عليّ أن أتوقع ذلك منها. فهي، من بيننا، الأكثر خبرة في أمور التنايك بين الرجال والنساء وأيضا في فنون التنايك بين النساء. وهي ليست الأكثر خبرة فقط، بل هي الأبرع في هذه الأمر. فهي بدأت رحلتها مع الجنس باكرا على ما أخبرتني أمي. كان عمرها أربع عشرة سنة عندما قررت أن تحيا للجنس فطلبت من أحد الجيران أن يفتحها. لم تكن تُحبه لكنها كانت مفتونة برجولته. وكان لها ما أرادت. ومن حسن حظها أن ذلك الرجل كان مُعلّما في النيك، فأعطاها دروسا كثيرة لم تنسها في مادة النيك. ولو كان هناك امتحان في النيك، كما هو امتحان البكلوريا، لكانت الأولى في الجمهورية. عاشت مع فاتحها فترة طويلة، تلتقيه سرا لتنتاك. وحرصت في الوقت نفسه على أن تكون مجلية في دراستها فهي كانت تعرف أنها لو أرادت أن تعيش حياتها كما تراها هي، فإن عليها أن تكون مستقلة إقتصاديا. وهكذا درست الحقوق والآداب وأصبحت محامية "قد الدنيا". وهي اليوم صاحبة مكتب من أكبر مكاتب المحاماة في البلد.
استمرت تُداعب كسي وبظري بلسانها. كانت تلحس تارة وتمص أخرى. وعندما وجدت أنني خرجت من النوم، نهضت وتمددت إلى يساري تلعب بنهديّ الصغيرين. غريب أمر هذين النهدين ! فالجميع يريد أن يلحسهما ويعضهما ويرضعهما. هل أن الثمار التي لم تنضج بعد تُغري إلى هذا الحد ؟
مددت يدي اليمنى أتفقد من هو ممدد إلى جانبي، فارتطمت يدي بشيء غير أنثوي. علمت أن الممدد إلى يميني هو بابا وأن ما ارتطمت به يدي هو أيره. لم أسحب يدي بل رحت أدغدغ أيره بأصابعي. لم ينتظر طويلا هذا الأير. فقد انتصب بين أصابعي. أمسكت به ولففت أصابعي عليه فالتقت بالكاد. “شو تخين"، قلت لنفسي. كيف سيدخل هذا الأير الكبير في كسي الصغير ؟ عدت أداعبه وأحسس عليه فازداد تصلبا. أعجبني فيه أنه في الوقت نفسه قوي وناعم. ما أنعم ملمسه وما أقوى انتصابه ! نهضت قليلا لأشاهد هذا الأير الذي ألاعبه. كان في غاية الانتصاب. قارب طوله العشرين سنتيمترا. إذا هو طويل عريض. نظرت إلى رأسه فوجدته كثمرة فطر. كان رأسه أحمر من شدة الانتصاب. مددت كفي ومررته على الدائرة التي تُحيط برأسه فوجدتها غاية في النعومة وغاية في الإثارة أيضا. نظرت إلى بابا فوجدته كالقط الذي تحسس صاحبته عليه. ركزت عينيّ في عينيه وكأنني أقول له "أنا بنتك التي خرجت من هذا الأير لتستقر في كس أمي". قرّبت الراس لأرى عن قرب من أين خرجت، فوجدت فتحة في أعلى الأير ووجدت سائلا لزجا يخرج منها ببطء شديد. وضعت إصبعا على الفتحة ومرّغت رأس الأير بهذا السائل. بعد ذلك، نظرت إلى أبي نظرة تحد. وصغت إصبعي في فمي وبدأت أمصه. أمسكني أبي من شعري وقرّب وجهي من أيره قائلا :
هيئتك يا محلا خالتك، ما برفلّك جفن . . . لحوسيه بلسانك وبشفافك وارضعيه . . . ضمّي ارضعيه حتى يجي ضهري بتمّك. لازم تتعمدي وتشربي حليب إيورة . . .
طوّل بالك . . . ليش مستعجل ؟ بدّي بالأول إتعرّف عليه منيح . . .
جلست على السرير قرب حوض بابا ووضعت رأسي على عانته بحيث أصبح أيره أمام عيني. ما أجمله ! ما أحلاه ! أمسكته برفق وصرت أمرّغ رأسه على وجهي، على خديّ، على عينيّ، على رقبتي، على شفتيّ. ما أجمل أن توادد الأنثى أير ذكرها ! قبّلته مرارا وتكرارا من فوق إلى تحت ومن تحت إلى فوق وصرت أعضوضه كمن تأكل عرنوس ذرة. وصلت إلى خصيتيه فأمسكت بهما وقلت له :
هاو بيضات . . . يقبروني بيضاتك . . .
غريب أمر العلاقة بين الأنثى وخصيتي الذكر. شعرت بذلك بالرغم من أنها كانت مرتي الأولى التي أمسك فيها خصيتي ذكر. فبالرغم من أن الأير هو رمز الرجولة عادة، إلا أن الأنثى تشعر بحب خاص للخصيتين. كيف أفسّر ذلك ؟ لست أدري.
عدت إلى أيره وبدأ لساني رحلة امتدت من خصيتي بابا حتى فتحة أيره. كان السائل ما زال يقطر منها. لحست ما خرج منه ثم وضعت رأس الأير بين شفتي، لم أدخله في فمي بعد، فقط بين شفتي. رحت أمسّده بشفتي. فتأوّه أبي.
عجبك إيه !
بعد ما حدا عملّي هيك، بس ما عاد فيّي. ابلعيه وبلّشي المص والرضاعة . . .
لم أتأخر. فتحت فمي واسعا وانحنيت على أير بابا. دخل جزء صغير منه. لم أتمكن من فعل أي شيء لأنني شعرت ببعض الغثيان وكدت أتقيّأ. ضحك أبي وقال :
بعدك جديدة بالكار . . . بكرة بتتعلّمي وبتصيري تمصي متل خالتك وإمك.
ونادى :
وينك يا سعدى (وسعدى هو اسم أمي) ؟ تعي فرجي بنتك كيف بمصّو ! لازم تعلميا لأنو الأم بتعلّم بنتا !
تحرّكت أمي وجاءت من الجهة المقابلة. أمسكت أير أبي وبدأت تلاعبه بلسانها قبل أن تفتح فمها وتدخله. تعجّبت مما رأيت. لقد تمكنت من إدخال ثلاثة أرباعه تقريبا. صفّقت وقلت لها :
برافو يا مصصاصة الإيورة ! ! !
ونادى أبي على خالتي لتريني قدراتها على البلع. جاءت خالتي فأخلت أمي لها الساحة. فتحت خالتي فمها وبدأت في إدخاله. راح يدخل ويدخل ويدخل . . . حتى خِلت أنها ستبتلعه بالكامل. وهذا ما حدث بالفعل. فتحت فمي كالبلهاء من شدة الدهشة ثم قلت لأبي :
طوّل بالك عليّي . . . راح إتعلّم وصير شاطرة بالبلع متلن . . .
يبدو أن ابتلاع أير أبي قد حرّك شهوة خالتي، فنهضت وجاء لتركب على أيره. كنت ما أزال في موقعي على عانة أبي. كنت في موقع استراتيجي لأشاهد أيره ينزلق في كسها العاري الذي كان يبرق من البلل. جلست عليه ونزلت بكل تؤدة وهي تقول لي :
شوفي كيف عم بيفوت ! ألذ لحظة بالنيك هي ها اللحظة اللي بيفوت فيكي الإير عمهلو. بصير يحفلّك على كل طيّات كسك. ما في أحلى من هيك . . .
مظبوط، قالت أمي في شهادة تؤكد صحة ما تقوله خالتي.
شوفي هلّق شو بدي أعمل.
نظرت إلى كسها والأير بداخله فوجدت شفتيه تتحركان. كانت خالتي تشد على أير بابا وكأنها فلاحة تشد بز البقرة لتسحب منه الحليب. يبدو أن ذلك أعجب أبي، فراحت أنفاسه تتسارع وصار يُحرّك حوضه تحت خالتي ويرفعه إلى أعلى ضاربا كسها. صار ينيكها بكل قوة وبكل عنف. تعالت آهات خالتي بدورها وزادت من صعودها ونزولها على أير بابا. تسارعت أنفاسهما أكثر وتعالت أصواتهما بكلام مثير :
يللا نيكيني يا شرموطة . . . عصّي على أيري . . . أه آه آه . . . كمان كمان . . .
إيه بدّي نيكك يا منيوك.
وكأن كرامة أبي الذكورية استفاقت، فلم يعد يقبل أن تنيكه امرأة. فأمسك بها وقلبها على ظهرها من دون أن يخرج أيره من كسها وراح ينيكها بكل عنف بينما هي عادت أنثى تحت ذكرها.
إيه ما أحلى أيرك . . . ولك أنا بموت فيه . . . خلّيه ينيكني . . . خلّيه يفتحني أكثر . . . خلّيه يفلحني . . . خلّيه يفلقني . . . إيه ما أحلاه وما أطيبو . . .
خدي يا شرموطة . . . خدي يا منيوكة . . . راح طلّلعلك ياه من تمّك . . .
إيه دحشوا عالآخر . . . خلّيه يطلع من تمّي . . . أي ! أي ! راح يجي ظهري . . .
وأنا كمان . . .
وفجأة انتفضا سوية وصرخا سوية وانتشيا سوية . . .
كنت أشاهد ما يجري وأنا مدهوشة. سبق لي ورأيت أمي تنتشي وسبق لنا أن انتشيت معها، لكن نشوة كالتي شاهدتها الآن، لا يُمكن لأنثى أن تصل لها من دون ذكر ينيكها. أدركت الآن حنين أمي لأير أبي وفهمت لماذا قبلت أن تشاركها خالتي فيه. فالنشوة بالأير تختلف وتتفوّق على النشوة بدونه. لذا قررت ألآ أتزوج لكي يكون بوسعي أن أختار من ينيكني ساعة أشاء وأن أبدّل عشاقي لمضاعفة لذتي. أليس لذيذا أن تختار الأنثى الذكر الذي سينيكها ؟ فهي ليست دائما على المزاج نفسه. لذا، يجب أن يكون الذكر متوافقا مع مزاجها ساعة النيك. فهي قد تحتاج في يوم من الأيام نيكة ناعمة من ذكر ناعم بينما تحتاج في يوم آخر ذكرا أقرب ما يكون إلى الحيوان قوة وتحملا فينيكها بوحشية لتخرج من بين يديه (ورجليه) محطمة، مُكسّرة فتمضي أسبوعا بهدؤ لتستعيد قوتها الفكرية والجسدية. غريبة ومُعقّدة هي الأنثى بينما الذكر بسيط يكتفي بنيكة واحدة ولا يعود قادرا على النيك من جديد إلا بعد وقت، بينما الأنثى (أو بعضهن) قادرة على تتمتع بنيكات متتالية من عدة ذكور. ومن يدري فقد أفعلها يوما ما.
أفقت من أفكاري هذه على دعوة أمي للجميع كي يتناولوا الفطور. طلبت منا أن نبقى عراة. قمنا إلى المطبخ وتحلقنا حول الطاولة. كان أبي بين أمي وخالتي وكنت إلى جانب أمي. همست لها، ونحن نتاول الطعام :
اليوم فهمت ليش أير بابا كان ساحرك. بعد ما شفتو كيف ناك خالتي وكيف هيّي انتاكت، فهمت كل شي.
جاييكي الدور. بعد ما يفتحك بيصير ينيكك. وطمني بالك، راح ينيكك أكتر شي . . .
ليش قلّك شي ؟
قلّي شو هالأمورة اللي خلفتيا ؟ وشو هالترباية اللي ربيتيا عليا. اللي ما بيعرف بيقول إنا بنت أختك لأنا شرموطة متلا . . .
قال عني شرموطة ؟
إيه . . .
هيدا شي بيبسط . . .
احتج الآخرون على حديثنا المنفرد. فأخبرتهم أمي بما دار بيننا وبأنني سعدت بلقب الشرموطة الذي أطلقه بابا علي. قالت خالتي :
لتصيري عن جد شرموطة لازم نفتحك. ما بيصير شرموطة عذراء !
ليش "نفتحك" قال أبي. مين في غيري بيفتح هون ؟
يا عزيزي، أنا بدي إفتحا بس بأيرك . . . هيك منكون فتحناها سوا . . .
يا ملعونة . . .
انتهينا من تناول الإفطار وقمنا إلى الصالون. قالت أمي :
اليوم فرصة، ما راح نضهر من البيت. هيدا اليوم راح يكون يوم النيك والانتياك . . .
صفّق الجميع وأيدوا الفكرة. قامت خالتي وقالت :
هلّق إجا دور هدى. بعد ما داقت أير بيّا. لازم ندوّقا اياه . . . تعي يا حبيبتي إنتي عروسة اليوم. وشدتني بيدي إلى الغرفة حيث أخرجت من حقيبتها طرحة عروس. ألبستني الطرحة وتركتني عارية. أمسكت بيدي وجرّتني إلى الصالون حتى أوصلتني أمام أبي. قالت له :
هاي هيّي عروستنا أنا واياك. راح نتجوّزا سوا . . . عندك مانع ؟
أبدا . . . إنتو كلكن نسواني. بس هالعروس لازم نفتحا.
قالت خالتي
يلا عا التخت . . .
وذهبنا إلى السرير الكبير فطرحتني عليه وانقضت عليّ.
بعد ما شبعت منك . . . ما شبعت من كسك الطازة . . . ما شبعت من ميّاتو . . .
تمددت عليّ وراحت تلتهم شفتي بقبلة شهوانية لم أعرفها من قبل. دفعت بلسانها داخل فمي فراح يبحث عن لساني وعندما وجده التف عليه وبدأا رقصة تانغو شيطانية. مصصت لسانها وأطبقت على شفتها السفلى ومصصتها أيضا. مدت يديها وأمسكت برجليّ ورفعتهما حولها بحيث أطبق كسها على كسي وراحت تحف عليّ كما لو كانت رجلا ينيكني. شدت على رجلي إلى أعلى حتى التصق بظرها ببظري فقالت :
شايفي شلّوفي كيفو قايم. بدو شلّوفك تايبوسو . . .
وبدأت حركة لحف بظرها على بظري. لم أستطع تحمّل ذلك. رحت أصرخ :
ياي ! ياي ! ما أحلى نيكتك يا خالتي . . . إيه نيكيني بعد خلّيني طير . . .
وبينما نحن على هذه الحال، لمحت أبي وقد أصبح خلف خالتي. وبعد ثوانٍ سمعتها تقول :
أيه، نيكني . . . نيكني . . . دحشلي اياه خلّي ينيكني . . . هيدا أحلى أير بالدنيا . . .
وشو عرّفك إنو أحلى أير بالدنيا ؟ سألت أمي
لأني شفت إيورة كتير . . . وناكوني إيورة كتير . . . بس ولا أير منن ناكني متل أيرو . . .
حسدتها في داخلي ولم أجرؤ على القول أنني أتمنى أن ينيكني كثيرون وربما سوية. فكما أن أبي ينيك ثلاثة نساء، فلماذا لا أنتاك من ثلاثة رجال وربما اكثر. تفاعلت هذه الأفكار في رأسي فألهبت شبقي. صرت أتحرك تحت خالتي كمن لدغه ثعبان. وهنا جاءتني فكرة جديدة : ماذا لو ناكني ثعبان ؟ وصرخت صرخة لم أفهم أنا معناها. قلت لخالتي :
ما دام بابا عمبينيكك بأيرو، نيكيني إنت بلسانك !
وسحبت جسدي إلى رأس السرير حتى أصبح كسي أمام لسانها. تأكدت خلال الدقائق التي مرت بعد ذلك من خبرة خالتي في التعامل مع الكس بلسانها. كانت تلحس كل شفة من شفتي كسي لوحدها قبل أن تأخذها بين شفتيها وتبدأ في مصها. تهيّأ لي أن كل شفة من شفتي كسي صارت كضرف الليمون انتفاخا. بعد ذلك، دفعت لسانها داخل كسي وراحت تحك جنباته بلسانها. لعقت إفرازاتي حتى آخر قطرة.
وأنا نسيتوني ؟ سألت أمي التي كانت تدعك كسها بيد ونهدها باليد الأخرى.
تعي تحت أختك ولحوسيلا كسا اللي عم ينتاك وأيري اللي عم بينيكا وما تنسي بيضاتي.
وهكذا صار. تسللت أمي تحت جسد خالتي فالتصق جانب جسدها بردفي وراحت تقوم بما طلبه إليها زوجها. من ناحيتي مددت يدا إلى كسها ورحت ألعب به وأدعك بظرها بين أصابعي. بدأت الشهوة تتصاعد في داخلي وشعرت أنني أطير . لكن رعشة قوية هزتني فصرت أرتجف كورقة في مهب الريح وصرخت
كمان . . . كمان . . . رح يجي ضهري . . . إييييييه . . . إجا ضهري . . . إجـــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــا . . .
غمرت خالتي بذراعي وأطبقت بشفتي على شفتيها بينما كان حوضي ينتفض فيضرب بظري بظرها.
كمان . . . يا بنوتة . . . كمان . . . رح يجي ضهري أنا كمان . . . إيه ! إيه ! إيه ! إيييييييييييييييييه . . .
وانهارت عليّ من دون حراك. انسحبت أمي من تحت خالتي وقال لأبي :
هدّي حالك. ما تخلّي ضهرك يجي . . . بدك تفتح البنت . . .
انسحب أبي من كس خالتي فتجنّب النشوة التي يحتفظ بها لي. بعد أن عادت خالتي لوعيها واستردت أنفاسها، قالت لأبي :
يلا تعا . . .
وأمسكت بأيره الشامخ وسحبته حتى صار بين فخذيّ. توجهت خالتي إلي قائلة :
شوفي ها الأير شو حلو . . . شوفي راسو متل الفطر . . . شوفي كيف عم يلمع من كسي. مدّي إيديك وامسكيه . . . . شفتي شو سخن ! بلّشي احلبيلو اياه . . .
كيف بدي إحلبو ؟
ضحكوا جميعا لبراءتي.
بتلفي إيدك عليه وبتصيري تطلعيا وتنزليا . . . هيك
ولفت يدها عليه وراحت تحلبه لتريني كيف يُحلب الأير. مددت يدي وأزحت يدها عن أير أبي قبل أن ألفه بأصابعي.
هيدا إير بابا وأنا أحق فيه . . .
فاحتجت أمي قائلة
وأنا ؟ ما إلي شي ؟ أنا مرتو . . .
كلنا هلق صرنا نسوانو . . . اضافت خالتي.
بدأت أحلب أيره ببطء. غريب شعور الأنثى وهي تحلب أير الرجل. فهي تنتقل بسرعة إلى الرغبة بتسريع حركتها. وهذا ما جرى لي فقد تسارعت حركة يدي كأنني صرت مجنونة. صرخ أبي فطلبت إلي خالتي التوقف وإلا فسينفجر حليبه. تركته يسترد أنفاسه. وتمددت على ظهري. قامت خالتي وأتت بمخدة وضعتها تحت ردفي بحيث أصبح كسي عاليا وظاهرا للجميع. أمسكت بأير أبي وشدته نحو كسي. انحنى أبي فوقي واستند على يديه لتسهيل النيك. قرّبت خالتي أير بابا من كسي ودفعت برأسه بين الشفتين ثم قالت :
يللا يا فتّاح الكساس . . . فتاح كس بنتك ! ! ! شوي شوي حتى ما تنوجع.
شعرت بالأير يُحاول الولوج لكنه لم يتقدم كثيرا بالرغم من تبلل كسي. أخذ أبي يدفع أيره ببطء فصار يتقدّم شيئا فشيئا. بدأت أتألم. انتبهت أمي وخالتي إلى ذلك فجاءتا لمساعدتي. أمسكت كل منهما نهدا وراحت تدعكه وتلاعب حلمته. ومدت خالتي يدها إلى بظري وراحت تدعكه بدوره. دفعت هذه المداعبات شهوتي إلى مستوى أعلى وساعدتني على تحمّل الألم. شعرت وكأن هذا الأير يفتحني بالفعل. راح أبي يُحرّك رأس أيره داخل كسي لكي يعتاد عليه. بدأ كسي ينفتح أمامه فتقدم الأير عدة ميلليمترات ثم توقف بعدما اصطدم بحاجز. إنها بكارتي تحاول أن تصد الغازي. كم هي خرقاء. لو تعلم اللذة التي يوفرها هذا الغازي لفتحت له ذراعيها.
وصلت للأسوار . . . قال أبي.
يللا افتحا . . . صرخت خالتي وأمي بصوت واحد.
سحب أبي أيره قليلا ثم دفعه بقوة خارقة فصرخت صرخة مدويّة. هرعت أمي إليّ وحضنتني وراحت تُقبلني :
يلا . . . هلّق صرتي مرا متلنا. هلّق بتشوفي ! الوجع ما بطوّل . . . بس بعدو ؟ يا سلام ! ! !
وبالفعل، بدأ ألمي يهدأ بينما كان أبي لا يتحرّك. وعندما شعرت بأن الألم انتهى، نظرت إلى أبي نظرة فهمها على التو فراح أيره يتقدم في كسي فاتحا طياته ومدغدغا أحاسيسه. استمر كذلك حتى ارتطمت خصيتيه بردفيّ فعرفت أن كسي قد ابتلعه بالكامل. تفاجأت أنا بهذا الأمر وقلت :
شو هيدا ؟ كل هالإير فات بكسي ؟ إذا كسي الزغير ساع هالأير الكبير، فكسك يا خالتي شو بيساع ؟
أير حصان . . . يا ريت لو في رجال أيرو قد أير الحصان تينيكني.
بعدها، بدأ أبي عملية النيك. فقد قطف عذريتي واستباح كسي، فما الذي يمنعه من التمتع به ؟ صار يّحرّكه خروجا ودخولا بحركة بطيئة. وعادت أمي وأختها إلى نهدي وبدأت كل منها ترضع نهدا. أعجبني كل ذلك لأنه كان عندما يخرج كان يكاد يخرج بالكامل ليعود ويدخل رويدا وويدا. ما ألذ الشعور الذي تُحس به الأنثي عندما تشعر بالأير وهو يدخل ببطء. هذه الحركة هي للتلذذ بالأير. إنها النيك الفعلي. لكن للنيك هدفا هو التمتع وصولا للنشوة. تبدأ الرحلة إلى النشوة بتسارع حركة النيك. تزداد حرارة الرجل والمرأة. هو يضرب على كسها بأيره وهي تضرب بحوضها على حوضه لكي يدخل الأير إلى أعماق كسها. وبحركة لاشعورية، لففت رجليّ على خاصرة أبي وكأنني أريد منعه من الخروج من كسي. تسارعت حركاتنا حتي شعرت بالكهرباء تنسل داخل فقرات ظهري وصولا إلى أعماق كسي. وكأن هذه الكهرباء مست أير أبي فصرخ صرخة الأسد عندما ينيك لبوته وانفجر حليبه يلسع جنبات كسي مطلقا رصاصة الرحمة على مقاومتي فصرخت بدوري وانتشينا سوية. انهار أبي فوقي فحضنته بذراعيّ وجاءت أمي وخالتي فحضنتانا معا، كل واحدة من جهة. بقينا على هذا الوضع حتى غلبنا النعاس من جديد ورحنا في نوم عميق.
وهكذا انتهى العرس الثلاثي وأصبحن ثلاثتنا حريم الرجل الذي هو أبي
انتهت
مع تحياتى
امير الجنس العربى
أنا امرأة في الثلاثين من عمرها. لست بنحيلة ولا أنا سمينة. أنا من النوع الذي يُقال عنه "مليانة". شكلي العام هو شكل امرأة مليحة من دون أن تكون بارزة الجمال. إلا أنني أملك جسدا متناسقا يجعل الرجال يلتفتون عند مروري. فأنا امرأة طويلة سمراء اللون، سوداء العينين والشعر. أملك فخذين كأنما صبهما نحّات إيطالي. أعتمد تسريحة "الشينيون" لشعري حتى أبرز جمال عنقي الذي يرتفع فوق نهدين مُكوّرين. نهداي متوسطين لكنهما متماسكين ومشدودين بحيث أنني غالبا ما أخرج من دون سوتيان يحملهما. كنت عشت مع أمي منذ أن بلغت الثالثة عشرة وأشرفت على الرابعة عشرة من عمري. عندها تركنا أبي وانتقل للعيش مع عشيقته التي لم تكن سوى . . . خالتي. واستمرينا سوية حتى شهور قليلة عندما وافتها المنية.
قامت علاقة غرامية بين أبي وخالتي بعد أشهر من زواجه بأمي. استمرت هذه العلاقة سرية حتى اكتشفتها أمي بالصدفة عند وجدت في سترة أبي رسالة من خالتي تحكي فيها لأبي عن "النيكة الأخيرة" شارحة ما عاشته فيها بالتفصيل ومُعبّرة عما أحست به عند كل حركة قام بها أبي معها. قرأت أمي الرسالة وكأنها تقرأ قصة جنسية أدبية. فقد كانت خالتي أديبة تكتب القصص والروايات الأدبية.أثارت هذه الرسالة غضب أمي وجيّشت غيرتها، إلا أنها أثارت أيضا غريزتها الجنسية كأنثى بحيث أنه أعادت قراءة الرسالة عدة مرات بينما كانت أصابعها تلعب بكسها. وعندما واجهت أبي بالأمر، لم يُنكر وقال لها أنه يعشق أختها كما يُحبها هي وأنه ليس على استعداد للتخلي عن عشيقته وشجعها على تقبل الأمر واعدا إياها بالبقاء على حبها والحرص على سعادتها.
لم يكن الأمر سهلا على أمي. فهي من ناحية أولى لا تريد أن تخسر أبي لأنها تُحبه ولأن خسارتها له سوف تُثير فضيحة قد لا يتحملها جدي وجدتي. وهي من ناحية ثانية غير قادرة على قبول منافسة لها وخاصة أن هذه المنافسة هي أختها. فكّرت أمي كثيرا وتذكرت ما أثارته فيها رسالة أختها من غليان جنسي. وبعد عدة أيام، عاودت الحديث مع أبي في الموضوع وأبلغته أنها لن تُعارض تقاسمه مع أختها على شرط ألا يُخفي عنها شيئا وأصرت على أن يُخبرها بتفاصيل لقاءاته مع عشيقته وما يقومان به في كل مرة يلتقيها.
سار الأمر على هذا المنوال ووجدت أمي تعزيتها فيما كان يرويه لها أبي عن حفلات النيك التي يُقيمها مع خالتي. كان ما يرويه يُثير شبق أمي فتحاول أن تُقلد أختها. كان ذلك يؤدي إلى حفلة نيك عارمة يقوم خلالها أبي بالواجب وأكثر. أدركت أمي أنها لم تُخطئ بقبولها مشاركة خالتي لها في زوجها. فها هي ترتد عليها متعة جنسية لا تُوصف.
دام الأمر كذلك سنوات، وكان لا بد لحفلات النيك بين أبي وأمي العابقة بشبق خالتي، إلا أن تثير انتباهي. فمنذ السنة الحادية عشرة من عمري بدأت أنتبه لبعض الأصوات التي تصدر عن غرفتهما بعد دخولهما إليها للنوم كما كانا يقولان. بدأت هذه الأصوات تثيرني فاندفعت لكي أتجسس عليهما وأفهم سبب هذه الأصوات. وفي مرة تجرأت ونظرت من ثقب الباب فرأيت ما فتح عيني على الجنس وعلى ما يُمكن أن يجري بين رجل وامرأة. رأيت أمي ترضع أير أبي بكل نهم وتُصدر أصواتا تنم عن تلذذها بالأمر. كانت مفاجأتي كبيرة بحيث أنني تراجعت عن الباب وهربت إلى غرفتي وأغلقت بابها ورائي. اجتاحني شعور غريب لم أعرف ما هو وشعرت بحرارة تملأ جسدي كما شعرت بحلمتي تنتصبان. كنت أرتعش كورقة شجر في مهب رياح الخريف، لكن رعشتي كانت ممزوجة بهذا الشعور الذي لم أعهده من قبل.
بعد تلك الليلة، صرت أتلصص على والديّ كل ليلة. في إحدى المرات، شاهدت أبي وهو يلحس كس أمي وأمي تتلوّى وتُصدر الآهات. تساءلت إن كانت تأوهاتها ناتجة عن ألم حل بها نتيجة ما يقوم به أبي. عدت إلى غرفتي وقررت أن أُجرب. تمددت على السرير بعد أن نزعت عني كيلوتي ومددت يدي إلى كسي في محاولة لاستكشاف أثر الحف عليه كما كان يفعل أبي بلسانه. تفاجأت بأن كسي مبلل فلم أفهم سبب البلل لأنني لم أشعر بنزول البول مني. مرّرت يدي على كسي فأعجبني الأمر، وعندما وصلت أصابعي لبظري شعرت وكأن تيارا كهربائيا مسّني. عندها بدأت أفهم آهات أمي. ولكي أتأكد من الأمر مررت أصابعي من جديد على كسي وبظري فراقني الأمر وعاودني ما شعرت به في أول مرة تلصصت فيها على والداي. كررت الأمر عدة مرات فازداد شبقي الذي لم أكن أعرف بعد ما هو، وصرت أرتجف بتلذذ حتى شعرت بموجة تجتاح جسدي من النخاع الشوكي حتى أعمق أعماق كسي. تيبست وشعرت بشيء لذيذ. لقد انتشيت للمرة الأولى من دون أن أعرف أنها النشوة الجنسية. من يومها أدمنت على اللعب بكسي.
في اليوم التالي، أخبرت صديقتي مها باكتشافي. فضحكت وقالت أنها تعرف هذا منذ زمن وأنها تلعب هي أيضا بكسها. كما أخبرتني أن نصف البنات في صفنا، على الأقل، يقومون بذلك. شعرت بالخجل لكوني عرفت الأمر متأخرة فهوّنت مها الأمر علي ووعدتني بأن تُريني كيف تفعل هي حتى أتعلم كيف أحصل على اللذة.
وفي يوم من أيام ذلك العام، تركنا أبي وانتقل ليعيش مع خالتي. لم أفهم الأمر في البدء، غير أنني عرفت فيما بعد أن أبي لم يعد يكفيه أن ينيك زوجته وأختها كلا على حدة، بل أراد أن يجمعهما في حفلات النيك. لم تقبل أمي بذلك. لم تُخبرني سبب رفضها لكنني أعتقد أنها كانت تخشى من أنها لن تتمكن من منافسة أختها التي كانت خبيرة بأمور الجنس وصاحبة أفكار متجددة في علاقات النيك.
فتحت مغادرة أبي للبيت بابا لم أكن أتصور إلى أين سيقودني. فقد عزّ علي أن تفقد أمي رجلا أحبته لتُصبح وحيدة من دون رفيق. صرت أهتم بها أكثر من السابق وأراقب حركاتها. كانت، من دون شك، تُفكّر فيما حصل لها وتتألم. كان الحزن باديا عليها. كل ذلك دفعني إلى التفكير في مشاركتها الفراش حتى أخفف من شعورها بالوحدة. فأن تُحس بوجودي معها سوف يقلل، من دون شك، مرارة تعتمل داخلها كلما آوت وحيدة إلى فراشها. ولكن كيف أطلب إليها ذلك ؟
صرت أجتهد حتى أنهي واجباتي المدرسية بأسرع ما يمكن لكي أتفرّغ لمرافقة أمي. كنت أشعر بأنني أساعدها بمجرد وجودي معها. وفي المساء، كنا نسهر ونشاهد التلفزيون معا. كنت أجلس بقربها وألتصق بها مرخية رأسي على صدرها أو كتفها فتحن عليّ وتغمرني بذراعها مما يجعل الشعور بالوحدة يبتعد أكثر فأكثر. أعطت خطواتي ثمارها لأت أمي بدأت تخرج من صدمة الفراق وعادت، شيئا فشيئا، إلى مرحها واهتماماتها. عادت تخرج لزيارة صاحباتها بعد أن كانت ضربت نوعا من العزلة على نفسها. سرني كل ذلك فقررت أن أصارحها برغبتي بمشاركتها الفراش حتى لا تكون وحيدة في الليل.
وفي إحدى الأمسيات، كنا نشاهد فيلما رومانسا رقيقا عن علاقة أم وابنتها وكم يُمكن لهذه العلاقة أن تكون ناعمة. ورأينا، في أحد مشاهد الفيلم، أن الأم وابنتها تتشاركان الفراش وتنامان كل بين ذراعي الأخرى في مشهد يقطر براءة. استغليت الفرصة وقلت لأمي :
عجبني هالفيلم. شو رأيك ننام سوا متل هالإم وبنتا ؟
لم تُجب أمي عن سؤالي واكتفت بضمي بقوة إلى صدرها وطبعت قبلة على جبيني. شعرت بأن الأمر قابل للتحقق فالتصقت بها أكثر وصرت أمرغ وجهي على صدرها. شدتني إليها وقالت :
إيه يا حبيبتي ! ليش لأ !
في تلك اللية، لم أتوجه إلى غرفتي عندما انتهت سهرتنا. توجهت إلى غرفة أمي التي كانت قد توجهت إلى الحمام، ودلفت إلى فراشها ساحبة الغطاء على جسدي. لم تتأخر أمي وجاءت لتنام. كانت ترتدي قميص نوم زهري اللون خفيف القماش يكاد يكون شفافا. كان قصيرا لا يصل إلى ركبتيها. دلفت بدورها تحت الغطاء وضمّتني بين ذراعيها. شعرت عندها بسعادة لا تُوصف. فقد نمّت حركتها عن حب كبير لي وعن حنان لم أعرفه سابقا. بقينا على هذا الوضع حتى غلبنا النعاس. صحوت في صبيحة اليوم التالي لأجد نفسي ما زلت بين ذراعي أمي، فطبعت على خدها قبلة حنونة أخرجتها من سباتها.
هيدي أحلى نومة نمتا بحياتي ! قلت لها وأنا أضمها بدوري.
وأنا كمان، صارلي سنين ما نمت هيك ! وشدتني إليها ثم قبّلتني على جبيني.
نهضنا بسرعة لكي لا أتأخر عن المدرسة ولكي لا تتأخر أمي عن عملها. تناولنا الفطور بسرعة ونزلنا سوية إلى الشارع. توجهت أمي إلى عملها وتوجهت أنا إلى مدرستي.
لم تُفارق ذهني ذكريات ليلتي. فقد كنت سعيدة بما جرى إلى حد أنني بدوت شاردة الذهن في الحصة الأولى. لاحظت مهى شرودي وما إن خرجنا إلى الملعب في ساعة الفرصة حتى اقتربت مني قائلة :
شو ؟ وين سارحة ؟ انش**** انغرمتي ؟
سارحة عم فكّر بليلة امبارح.
ما تقوليلي إنك عملتي شي ؟
لا ! لا ! ما تخافي ! ما في شي من اللي بفكرك يا ملعونة ! بس امبارح سمحتلي إمي نام معها. شو كانت نومة يا مهى ! عبطتني كل الليل ونمت متل النعجة بين إيديها. نمت هيك كل الليل، وفقت وهي بعدا عابطتني. لو بتعرفي شو انبسطت بها النومة !
عملتو شي ؟
شو يعني ؟ شو بدك يانا نعمل ؟
هيك ! هيك ! بوسة من هون، حلمسة من هون !
إيه باستني أمي عاجبيني. شو فيا ؟
قدّيش إنتي بسيطة.
ليش شو كان ممكن إنّا نعمل ؟
اسمعي راح خبرك شو منعمل أنا أمي لما بنام مع بعض.
أخبرتني عن علاقة غرام بينها وبين أمها تطورت إلى علاقة سحاق. فهي تُحب أمها وتُحب أن تُعطيها كل اللذة التي تقدر عليها. فهي وأمها تنامان عاريتين وتتبادلان القبلات الشفوية التي تطورت مع الوقت إلى قبلات شهوانية وتتبادلان دعك النهود ورضاعتها ومص حلماتها. كما أنهما وصلتا إلى أن تلعب كل منهما بكس الأخرى وتلحسه لها مداعبة بلسانها شفتي الكس وبظره الحساس حتى تصرخ كل منهما نشوتها. قالت لي :
لو بتجربي هالشي مع إمك، بتشوفي شو حلو !
لم يسمح لنا جرس المدرسة بإطالة الحديث فعدت إلى غرفة الصف أكثر شرودا مما كنت عليه ساعة خروجي منها. غير أنني قررت أن أتمالك مشاعري حتى لا أبدو بلهاء في الصف. وهكذا، تماسكت وعدت أشارك في حياة الصف حتى نهاية الدوام. وفي الطريق إلى البيت عاودتني كلمات مهى وما تفعلانه هي وأمها. تصوّرت نفسي وأنا ألحس كس أمي فانتفضت لكنني تذكرت أن مداعبة الكس أمر لذيذ. فلماذا لا أوفّر لأمي هذه اللذة خاصة وأنها محرومة منها منذ غادر أبي المنزل.
كانت ليلتي الثانية مع أمي مختلفة عن الأولى. فبعكس البراءة التي كانت عنوان الأولى، لم أتمكن من أن أبعد عن ذهني حديث مهى وتصوّرت ما تفعله الآن مع أمها. هل أجرؤ على أمر كهذا ؟ لست أدري. غير انني كنت أعرف أنني لن أوفّر جهدا لكي أجعل أمي أسعد الناس. وعندما أخذتني بين ذراعيها كالأمس، رحت ألتصق بها أكثر وغمرتها بدوري بكل عاطفة كنت أعرف أنها غير بريئة تماما.
لم يكن نومي هادئا هذه الليلة. فقد راودتني أحلام غريبة كنت فيها أرضع نهد أمي بينما يدي تداعب كسها. وتوالت الأحلام وصارت تتعقد. لم أعد أعرف من أنا ولا ما أفعل. لعنك **** يا مهى، فقد فتحت عينيّ على أمور لم تكن لتخطر لي على بال. والأنكى من ذلك، هو أنني لا أرفض هذه الأمور وإنما أنا على حيرة من أمري : ماذا أفعل وكيف أتصرّف.
في الليلة الثالثة، وجدت أن قميص النوم الذي كانت أمي ترتديه كان فاضحا نوعا ما. فنهداها كانا بارزين وحلمتاها كانتا متصلبتين. كان القميص قصيرا يُغطي بالكاد ردفيها. وعندما انحنت لتلتقط شيئا عن الأرض برز لي كيلوتها. فقد كان من الدقة من خلف بحيث أن ردفيها كانا عاريين. كان من المفروض أن يسرني ذلك لأنه يُعبّر عن تجاوز أمي لمحنتها وعودتها إلى التصرف كأنثى. غير أن ما سمعته من مهى جعلني أنظر إلى الأمر نظرة مختلفة. فقد نظرت إلى قميص نومها ونهديها وحلمتيها وكيلوتها نظرة شهوانية لم أعرفها من قبل. أيقنت عندها أنني أسير على طريق مهى. لكن هل تسير أمي على طريق أمها ؟
عندما آوينا إلى الفراش وغمرتني أمي بذراعيها، كان شعوري مختلفا عما قبل. فقد التصق وجهي بنهديها العاريين وشعرت بسخونة لذيذة في جسدها. بدأت الحرارة تدب في عروقي لكنني خفت من أي حركة أقوم بها وتؤدي إلى طردي من فراش أمي. لم تُبد أمي أي ردة فعل لالتصاق وجهي بنهديها العاريين. بل شعرت أن حلمتيها أخذتا بالانتصاب. جعلني ذلك أفكر أنها ربما تستطيب ملامسة خدي لنهديها. تشجعت ومددت رجلا نحو رجليها ودفعت بها بينهما لأحس أكثر بحرارة جسدها. باعدت بين رجليها فدفعت برجلي بينهما قبل أن تُطبق بهما على ساقي. كنت في غاية السرور، فردة فعل أمي كانت حسنة. بقيت على وضعي، وجهي على نهديها وساقي بين فخذيها، من دون حراك حتى غلبني النوم.
كان اليوم التالي يوم عطلة. لذا لم أتحرك عندما استيقظت. وجدت أمي ما تزال نائمة. غمرتها من جديد وبقيت بلا حراك مما جعلني أعود إلى النوم. استفقت من جديد على قبلة أمي.
يللا يا كسلانة ! صار الضهر !
ما بدي ! مبسوطة كتير هيك ! خلّيني بعد شوي !
ردت أمي علي بأن غمرتني من جديد. التصقت بها أكثر وحرصت على ملامسة وجهي لنهديها. راحت أمي تداعب شعري ووجهي. كانت أصابعها تتنقل بحب وحنان من شعري إلى جبيني إلى أنفي إلى خديّ ثم إلى شفتيّ. انتهزت فرصة مداعبة أصابعها لشفتي وطبعت قبلة عليها قبل أن آخذ أحدها في فمي وأبدا في مصّه.
الهيئة طالع عبالك ترضعي متل لما كنت زغيرة.
ياريت !
ليش يل ريت ؟ بدت ترضعي ؟
ياريت ! قلت لها ونظرت إليها نظرت ذات معنى.
لم أعرف إن كانت أمي لاحظت كيف كنت أنظر إليها أم لا، غير أنها لم تتردد. أخرجت نهدا من قميصها وقرّبت حلمته من شفاهي قائلة :
يللا ارضعي يا قرقورة !
لم أتردد بدوري، وأخذت الحلمة بفمي ورحت أرضعها بنهم. يبدو أن أمي أحست بأن رضاعتي لنهدها فيها شيء من الشهوانية لأنني شعرت بالحلمة تنتصب بين شفتي فرحت أداعبها بلساني. شدتني أمي إليها بقوة قبل أن تُبعدني عنها قائلة :
بكفي ! ما عاد في حليب !
بس أنا مبسوطة هيك !
يللا بلا ولدنة ! في علينا شغل كتير.
ابتعدت عنها مرغمة. نهضت بينما استمريت أنا ممدة على السرير مما سمح لي برؤية السترنغ السكسي الذي كانت تلبسه. بقيت ممددة بانتظار أن تدعوني أمي لتناول الإفطار. راجعت في ذهني ما حدث الليلة وتوصلت إلى استنتاج مُفاده أن أفكار أمي ليست بعيدة عن أفكاري غير أن كلا منا لا تجرؤ على اجتياز الفسحة التي تفصل بين المداعبة البريئة وبين الشهوانية.
مرت أسابيع ونحن على هذه الحال المُلتبسة. غير أن جدار الحرج بيننا أخذ يتشقق وينهار شيئا فشيئا. فقد صارت أمي تتصرّف وكأنها صبية استبد بها الغرام. فهي لم تعد تتورع عن ارتداء ملابسها الداخلية المثيرة. حتى أني شككت في أنها اشترت بعضا منها مؤخرا. كانت ترتديها وتتمخطر بها في البيت وكأنها عارضة أزياء تُقدّم عرضا للملابس الداخلية. ووصل بها التحرر من الحرج أنها أخذتني إلى محل يبيع الملابس الداخلية للصبايا واشترت لي عددا منها. كما اشترت لي عددا من كيلوتات السترنغ التي تترك الردفين عاريين.كان ما اشترته أمي مُثيرا بحيث أن صاحبة المحل تعجبت من الأمر فأفهمتها أمي أنني على وشك الزواج وأنها تُجهّزني لعريسي.
تحرّجت بداية في ارتداء ما اشترته أمي لي. لكنها شجعتني على ذلك قائلة أنها تفعل الأمر نفسه. أعطتني كيلوتا لألبسه فحاولت ارتداءه من تحت التنورة. لم يُعجب ذلك أمي فقالت :
شلحي تيابك حتى نشوف كيف راح يطلع السترنغ عليكي.
باستحي !
ليش ؟ بتستحي مني ؟ ما أنا إمك ! وبعدين أنا مرا متلك. يلالا بلا دلع.
بدأت بخلع ملابسي قطعة بعد أخرى وأمي ترمقني بنظرة حب وإعجاب. كنت كراقصة تعرّ تُقدم عرضها ولكن أمام جمهور خاص. أعجبتني الفكرة فرحت أتعرّى بمحن لم يصدم أمي. أخيرا أصبحت عارية كما ولدتني هذه التي تنظر إلي بإعجاب لعلها تقول لنفسها : ما أبرعني في صنع الفتيات ! أعطتني السترنغ فانحنيت لكي ألبسه وتعمّدت أن أنحني بما يكفي لكي يظهر نهداي الصغيران. وهكذا، ارتديت أول ستنرنغ لي أطلقت أمي صفرة إعجاب كما يفعل الشباب، ودعتني للوقوف أمام المرآة. وددت لو أطلق صفرة إعجاب مثلها لكنني خجلت وصعد الدم إلى خديّ اللذين أصبحا أحمرين. بدا جسدي في مرحلة وسطى بين الطفولة والبلوغ. لم أعد تلك البنت التي لا يعرف جسدها التضاريس، لكنني لم أصبح بعد امرأة كاملة البلوغ. كان نهداي بارزان بما يكفي للدلالة على أن الجسد الذي يحملهما هو جسد أنثى وكان ردفاي مكوّران بما يكفي لصبية الثالثة عشرة من عمرها. ما أجملني ! وما أجمل جسدي !
ناولتني أمي قميص نوم شفاف وقصير قائلة :
فرجيني كيف بتطلعي فيه.
ارتديته فغطي بالكاد ردفيّ. أطلقت أمي صفرة إعجاب أخرى وقالت :
راح تطيّري عقول الشباب. نيّال اللي راح يتجوّزك !
بس أنا ما بدي إتجوّز ! ما بدي رجّال !
ليش يا حبيبتي ؟
حتى ما يصير فيّي متل ما صار فيكي.
ما تحملي هم. مش كل الرجال متل بيّك. وأطلقت زفرة تُعبّر عن بؤسها الداخلي.
نظرت إليها فوجدتها واجمة. اقتربت منها وغمرتها بيدي قائلة :
بعدك بتحبيه مش هيك ؟
لم تُجب عن سؤالي. اكتفت بشدي إليها. بقينا كذلك، عدة دقائق قلت بعدها :
خبّريني قصتك إنتي وبيّي.
بعدك زغيرة عا هالأمور يا روح إمك.
ما عدت زغيرة يا ماما. أكبر دليل كل هالإشيا اللي اشتريتيلي اياها. بعدين، لازم اتعلم حتى ما إغلط.
معك حق يا بنتي.
جذبتني من يدي وجرتني إلى غرفتها. مددتني على السرير وتمددت قربي. ضمّتني بين ذراعيها كما تفعل دائما خلال الليل وراحت تروي لي قصتها مع أبي وكيف اكتشفت علاقته مع أختها وكيف قبلت بالأمر وكيف كانت تُحب أن يروي لها ما يفعله مع خالتي بينما هو ينيكها. أخبرتني أنه كان يروي لها الأمر بالتفصيل ليزيد في هياجها لأنه، كما كان يقول لها، يُحب المرأة الأنثى التي تُحب الذكر.
طيّب وليش اختلفتوا ؟
لأنو بيّك ما عاد يشبع رزالة. صار بدو ينيكنا، أنا وخالتك، سوا. حتى إنو فكّر تسكن معنا.
وليش ما قبلتي ما دام قصصو مع خالتي كانت تهيجك هيك ؟
ما بعرف. ما قدرت إتحمّل إنو تشاركني فيه بتختي. عم تشاركني فيه من بعيد ماشي الحال، لكن هون بتختي ؟ لأ ! لأ ! لأ !
وبدا أنها عصبيتها عادت من جديد. غمرتها بقوة وطبعت قبلة على خدها قائلة :
يصطفل ! مش عارف شو خسر ! واحد عندو مرا متلك، ملكة جمال، جسم وقد وطول. شو طلع حمار.
وكأن كلامي وقع موقع استحسان عندها، فشدتني إلى صدرها وراحت تُقبلني بحرارة على شعري ووجهي وعيني وعنقي. لم تعد تعرف ما تفعل فتحمست ورحت بدوري أقبلها بالحرارة نفسها. بعد ذلك، ساد الهدؤ وغلبنا النعاس.
كانت الشمس قد غابت عندما خرجنا من النوم. نظرت إليها فوجدتها تنظر إلي ثم انفجرنا ضاحكتين.
يللا قومي كفي قياس الثياب اللي اشتريناها.
على شرط !
شرط شو ؟
إنك تلبسي متلي. مش عدل أنا إتزلّط وإنتي تبقي لابسة كل تيابك !
طيّب ! متل ما بدّا الأمّورة !
نهضت وبدأت تنزع عنها ثيابها. قلت لها :
شوي شوي ! ليش مستعجلة ؟ اشلحي تيابك شوي شوي متل أنا عملت !
وكأنها أدركت قصدي، فراحت ترقص وهي تتعرّى كراقصة الستريبتيز. ما أجملها وهي نصف عارية وما أجمل جسدها الذي يظهر أمام عيني شيئا فشيئا. لم يبق عليها إلا سترنغ أسود فتوقفت.
ليش وقفتي ؟ أنا ما وقفت. أنا اتزلطت عالآخر. يللا !
استدارت بحيث لم أعد أرى سوى ردفيها وأنزلت السترنغ حتى قدميها. وفي خطوة تُعبّر عن مستوى المحن الذي كانت فيه، رفعت رجلا تحمل السترنغ وقذفت به إلى باب الغرفة. لم أتمالك نفسي فرحت أصفّق إعجابا بها وبحركاتها.
دوري لعندي خليني شوف منين خلقت !
استدارت نحوي فرأيت غابة من الشعر تُغطي كسها.
شِعرتك كبيرة ! أنا بالكاد مبيّنة. بدك تشوفي ؟
لم أنتظر جوابها. وقفت وأنزلت السترنغ ثم قذفته بقدمي كما فعلت هي. أعجبتها الحركة فضحكت.
شو ناقصني أنا ؟ عندك مانع ؟
لأ ! لأ !
نظرت إلى كسي وقالت :
بعد ما في شعر. هيدا اللي شايفتي ما هو إلا وبر. بس شو حلو !
تبعك أكيد أحلى. خلّيني شوفو !
لم تقبل أن أرى كسها المختبئ خلف شعرتها رغم إلحاحي على ذلك. لم أشأ الإصرار أكثر من اللازم وعدت إلى تمثيل دور عارضة الأزياء. وهكذا أمضينا ساعة كاملة نتبادل الضحك والملاحظات التي كان بعضها مّثقلا بإيحاءات لم تُرد هي الوقوف عندها كما أنني تجنبت ذلك بدوري.
ما بدك تاكلي ؟ أنا جيعانة.
وقامت مسرعة إلى المطبخ حيث جهّزت لكلتينا عشاء خفيفا وأتت به لنتناوله أمام التلفزيون.
بعد العشاء استعدينا للسهرة أمام الشاشة الصغيرة. فمنذ عدة أيام صرنا نسهر أمام التلفزيون ونحن نصف عاريتين. كانت كل منا تلبس قميص نوم خفيفا بحجة أن ذلك مريح لنا. وكانت أمي تتعمد لبس قمصان النوم القصيرة لأنها تحب أن أضع رأسي على فخذيها بينما نحن نتابع ما يجري على الشاشة. في الحقيقة، كانت أمي تُحب ما أفعله وأنا ملقية برأسي على فخذيها العاريين. كنت أطلق أصابعي تتجوّل على كل سنتيمتر عار من جسدها. كنت أبدأ بالتحسيس على ركبتيها من أمام ومن وراء ثم تبدأ أصابعي رحلة استكشاف هذا الجسد الرائع. كما كنت أطبع، من وقت إلى آخر، قبلة ناعمة على فخذها. أما هي، فكانت تلعب بشعري وتفتله. وكانت، في بعض الأحيان، تترك يدها لتنزلق على كتفي وعنقي في مداعبة ناعمة. هذا ما كانت تُحبّه أمي وكنت أحبه أنا أيضا.
جلسنا على الأريكة وراحت أمي تنتقل بين المحطات لاختيار فيلم السهرة. قر خيارها على فيلم رومانسي كالعادة. بدأنا نشاهد الفيلم بينما أنا أحسس على جسدها وهي تلعب بشعري وأحيانا تُداعب وجهي أو كتفي أو عنقي.كان الفيلم يروي قصة علاقة ملتبسة بين امرأتين. لا هي علاقة صداقة ولا هي علاقةغرام و سحاق. كانت علاقة في منزلة بين المنزلتين عالجها المُخرج بالكثير من اللباقة. شعرت بأنفاس أمي تتسارع من وقت إلى آخر مما يدل على أن الفيلم يُثيرها. من ناحيتي، كنت أتجرأ من حين إلى آخر فأدفع بأصابعي لتحسس على أعالي فخذها. كانت تتقبل ذلك، لكنني لم أجرؤ على الذهاب أبعد من ذلك. انتهى الفيلم بعناق حميم بين الامرأتين في إيحاء واضح إلى أنهما جنحتا نحو السحاق.
بعد انتهاء الفيلم، قمنا كالعادة للنوم. لكنني تأخرت في النهوض. نظرت إلى امي فلاحظت أن كيلوتها مبلل. عرفت أن الفيلم أثارها شهوتها كما أثار عاطفتها. توجهت هي إلى الحمام وتوجهت أنا إلى الفراش. عندما عادت من الحمام كانت قد بدّلت كيلوتها مما جعلني أتأكد من استنتاجي. وللتأكد أكثر، نهضت وتوجهت إلى الحمام وكأني أريد قضاء حاجة. ما إن دخلت إلى الحمام وأقفلت الباب ورائي حتى توجهت إلى سلة الثياب التي هي برسم الغسل فوجدت كيلوتها. سحبته وشممت الرائحة التي تفوح منه. لم تكن رائحة بول. كانت رائحة شهوته ! ! !.
عدت إلى السرير فوجدت أمي تتقلب عليه وتشتكي من شدة الحر. صحيح أن أيام الحر أقبلت، غير أنه ما زال مقبولا. قلت لها :
ما دامك مشوّبة هيك، اشلحي قميصك ونامي.
بدك نام بالزلط ؟
شو فيا ؟ ما بتشوفي بالأفلام كيف بناموا بالزلط ؟ شو ناقصك ؟
بس بستحي !
حتى ما تستحي، راح إتزلط أنا كمان.
قمت ونزعت عني قميص النوم وتمددت في الفراش ثم دعوتها لتفعل مثلي. نزعت عنها قميص نومها وتمددت قربي.
عبطيني متل كل يوم شو بكي ؟
كتير هيك !
لم أرد عليها. اقتربت منها وأحطتها بذراعيّ واضعة وجهي على نهديها كما كنت أفعل كل مساء. كانت مرتبكة. لم ترفض حركتي لكنها لم تأخذني بين ذراعيها. لم أتركها واكتفيت بحرارة جسدها. شيئا فشيئا، بدأ تشنجها يخف ولم يمض وقت طويل قبل أن تعود حليمة إلى عادتها القديمة. لم أقم بأي حركة هذه الليلة. اكتفبت بالالتصاق بها والركون إليها. أما هي، فقد تراخت أعصابها وراحت في سبات عميق.
أفقت على أصابعها تلعب بشعري. قلت لها :
صباح الخير يا أحلى أم !
ضمتني بحرارة وطبعت قبلة على جبيني.
كيف كانت نومتك ؟ انش**** ما شوّبتي ؟
لأ ! منيح اللي شجعتيني على شلح قميصي. نمت كتير مرتاحة. بتعرفي إنو النوم بالزلط بيريّح ؟ ما في شي بضايق جسمك. مبلى، في الكيلوت.
ونامي بلا كيلوت. دخلك، لما خلقتي كنتي لابسة كيلوت ؟
وانفجرنا ضاحكتين قبل أن نتعانق وتشد كل منا الأخرى إلى جسدها العاري.
وهكذا، كنا ننزلق يوما بعد يوم بعلاقتنا الملتبسة إلى حالة أقرب ما تكون إلى السحاق. في الليلة التالية، لم تنتظر أمي تشجيعي لكي تنزع عنها قميص نومها. بل إنها خطت خطوة أخرى إلى الأمام عندما نزعت كيلوتها واندست في الفراش. لم تقل لي شيئا، لكنني أدركت بغريزتي أنها ترغب في أن أنزع كيلوتي أيضا وأن أنام مثلها في عري كامل. لم أتأخر. نزعت عني قميص النوم والكيلوت ودخلت الفراش لألتصق بها مباشرة.
تعي يا حبيبة إمك ! تعي لقلبي ! ما أحلاكي ! **** راضي عليّي إنو بعتلي بنت متلك.
إنتي الحلوة ! إنتي القمر ! إنتي اللي ما في متلك.
أخذتني بين ذراعيها كالعادة وضممتها بين ذراعي كالعادة أيضا. كانت حلمتاها منتصبتين كما كانت حلمتاي. شعرت كل منا بذلك، فشدتني بحيث راح جسدي يحف حلمتيها ويدعكهما. وبينما هي تتلذذ بذلك، قلت لها :
ما بدك ترضعيني اليوم ؟
مبلا ! ما في أحلى منك إنتي وعم ترضعيني ! تعي يا روحي ! ارضعي !
وأمسكت نهدها بيدها تقدمه لشفتيّ. فتحت فمي فدفعت حلمتها داخله وقالت : ارضعي ! لم أتاخر ولم أنتظر أن تدعوني لذلك مرة أخرى. رحت أمص حلمتها المنتصبة وكأنني **** لم تُرضعها أمها منذ أشهر. ما ألذ حلمتها ! وبعد قليل، رحت أداعب حلمتها برأس لساني ثم لففت لساني حولها قبل أن أعود للرضاعة. يبدو أن أمي تستمتع جيّدا بما أقوم به. فقد تسارعت أنفاسها وتسارعت دقات قلبها وراحت تشدني إليها بقوة. بعد قليل رفعت أحد فخذيها ولفته حول جسدي وشدت. أحسست بشعيرات كسها على ردفي ولاحظت بعض البلل. أثارني ذلك، فرحت أضاعف حركات لساني وشفتيّ حول حلمتها. شعرت بأمي تُحرّك فخذها الذي يلفني لكي يحتك كسها بردفي. ولم أدر إلا وأنا أعض حلمتها برفق. تصلّب جسدها وشدت بذراعيها عليّ قبل أن تُطلق آهة من أعماقها. خفت أن يكون مكروه أصاب أمي :
ماما ! بكي شي ؟
لأ يا جبيبتي، ما بني شي، بس أنا مبسوطة كتير. تعي لزّقي فيّي وخلّينا ننام.
لم أشأ الاستفسار أكثر فالتصقت بها كما أفعل دائما ورحنا في سبات عميق.
أفقت في صباح اليوم التالي فلم أجد أمي في السرير. قلقت بشأنها ونهضت أبحث عنها. وجدتها في المطبخ تشرب القهوة.
بكي شي ماما ؟
لأ يا حبيبتي ! بس أنا زعلانة من مبارح !
ليش ؟ شو عملتلك ؟
إنتي ما عملتي شي ! أنا اللي عملت !
ليش شو عملتي ؟ كنتي مبسوطة كتير وهيدا بسطني. كنت مرتاحة لدرجة إني نمت بلا هز !
اللي عملتو ما بيسوا ! أنا إمك وإنتي بنتي !
وشو فيا ؟ ما كنتي مبسوطة ؟ ما كنت أنا مبسوطة ؟ خلص ! هيدا المهم. منحب بعضنا ومبسوطين مع بعضنا ! ليش بدنا نفتش عن الهم ؟
صحيح يا بنتي، بس إذا حدا عرف وين بدي حط راسي !
ما يهمك، ما راح حدا يعرف. وبعدين عم تتعدي عا حدا شي ؟ نحنا متفقين ومبسوطين واللي مش عاجبو يدق راسو بالحيط.
نظرت إليها فوجدت دمعة تنساب على خدها. اقتربت منها بسرعة وغمرتها ثم التقطت دمعتها بلساني.
ما بدي هالعيون الحلوين يبكوا ! بدي ياهن يتطلعوا فيّي ويتفرّجوا عليّي.
وعدت أقبلها حيثما وقعت شفتاي. وبالصدفة وقعتا على شفتيها. قبلتها قبلة بريئة ثم نهضت وضممتها إلى صدري الصغير. رحت ألعب بشعرها كما تحب أن تفعل بشعري. وشيئا فشيئا راحت أصابعي تتجه إلى عنقها. داعبته طويلا ثم طبعت عليه قبلة حارة وابتعدت.
يللا ماما وين الفطور ؟ أنا جيعانة !
ردت بنوع من الدلال الممزوج بالمحن
ماشبعتي من الرضاعة. رضّعتي كل الليل.
وضحكنا سوية.
وهكذا انهار جدار الحرج بيننا. لكن علاقتنا استمرت ملتبسة. فكل واحدة منا ترغب في الذهاب أبعد في علاقتنا التي أصبحت أكثر من حميمة. لكن أيا منا لم تملك الشجاعة في دفع هذه العلاقة إلى مستقرها الموعود. استمرينا نسهر كل ليلة أمام التلفزيون ونحن نصف عراة. أصابعي تتنزه على الفسحات الواسعة من جسدها التي لا يُغطيها شيء وهي تلعب بشعري وتحسس على وجهي وعينيّ وشفتيّ وصولا إلى عنقي وكتفيّ. كنت في كل مرة تحسس على شفتي أفتحهما لألحس هذه الأصابع الطرية وآخذ أحدها في فمي وأمصه في رسالة غامضة لي ولها. هل كنت بذلك أدعوها إلى تركي ألحس كسها وأمصه أم كنت أدعو نفسي لأخذ زمام المبادرة وأمد يدي لكي أداعب كسها تمهيدا للحسه ومصه.
وفي إحدى الليالي، شعرت، بينما كنت أرضع نهدها، أن شهوتها تتصاعد فقد انتصبت حلمتها في فمي وتسارعت أنفاسها. قلت لنفسي أن الوقت قد حان للانتقال إلى مستوى آخر في علاقتنا. مددت يدي ورحت أداعب أحد فخذيها من الداخل. وراحت أصابعي تتصاعد على فخذها مقتربة من كسها أكثر فأكثر. وفجأة باعدت أمي بين فخذيها في دعوة صريحة لأصابعي حتى تصل إلى كسها. لم أنتظر وصعدت بأصابعي حتى بلغت كسها فوجدته غارقا بالبلل. رحت أداعب شفتيه بأصابعي صعودا ونزولا. ازدادت أمي هياجا وتصاعدت شهوتها فراح حوضها يتراقص تحت أصابعي في حركة غير منتظمة. كانت تنتفض انتفاضا. دفعت إصبعا في كسها فدخل بكل سهولة. دفعت إصبعين فلم يجدا صعوبة في الولوج. دفعت ثلاثة أصابع فشهقت وشدت بفخذيها على يدي في محاولة لمنعي من إخراجها وراحت تدفع بحوضها إلى الأمام رغبة في أن تصل أصابعي إلى أعماق كسها. حركت إبهامي فوصل إلى بظرها وحاول دعكه. لكن نشوتها كانت أسرع فتقوّس ظهرها وزادت من ضغطها على يدي بينما كان جسدها ينتفض كمن مسته كهرباء. دامت نشوتها ثوانٍ طويلة انهارت بعدها على السرير لا تقوى على الحراك سوى انتفاضات ارتدادية لا شعورية. رفعت رأسي وقبّلتها على شفتيها قبلة ناعمة وقلت لها :
ما أحلاكي !
لم تنبس ببنت شفة. فقد كانت لا تقوى على التنفس فكيف بالكلام. حضنتها بين ذراعي ورحت أهدهدها حتى انتظم تنفسها وهدأت حركتها. تحركت من موقعي ورحت أقبل جسدها بدءا برأسها ونزولا حتى وصلت إلى نهديها. بدأت أرضع النهد الذي لم أرضعه من قبل ففتحت عينيها وقالت :
ما شبعتي بعد ؟
مبلى، بس حرام ! ما بدي خلّيه يغار.
رضعتها لكن شهوتها كانت بطيئة الحركة هذه المرة. فنزلت بقبلاتي إلى بطنها وصرتها حتى وصلت إلى أول شعيرات كسها. مددت يدي لأفتح الغابة السوداء وأصل إلى حيث خرجت إلى الدنيا. كان كسها عائما بالإفرازات. قدّمت لساني ولحست قليلا منها. تذكرت رائحة كيلوتها الذي وجدته في الحمام. عندها صرت أغلي بدوري فرحت ألحس كسها وألعق كل ما علق به. ولما لم يبق شيء، رحت أبحث في طيات كسها. أثارها دخول لساني في كسها فصارت تتلوى. قلت لنفسي : اضربي الحديد وهو حامٍ. سارعت حركة لساني في كسها ثم انتقلت إلى بظرها فوجدته منتصبا بدوره مددت لساني لألحسه فانتفضت عندما مس لساني بظرها. لم أتراجع، بل رحت ألحس هذا البظر المنتصب بلساني في حركة دائرية. لم تطل مقاومتها، أطبقت بفخذيها على رأسي واجتاحتها موجة جديدة من النشوة.
بقيت، رأسي على كسها ويدي على نهدها حتى نزلت من السماء السابعة. ضمتتها من جديد بين ذراعي وقلت لها :
انبسطّي ؟
شي ما بيتصدّق ! بعمري ما انبسطت هيك إلا مع بيّك لما كان ينيكني هو عم يحكيلي كيف ناك خالتك. كنت إطلع عالسما السابعة واليوم طلعت عالسما السابعة.
ما يهمّك ! راح طلعك كل يوم عالسما السابعة ! راح نسّيكي بيّي. لكن ما بدك تطلعيني عالسما السابعة متلك ؟
مبلى بس مش اليوم. ما عاد فيني إتحرّك. جبتيلي ضهري مرتين. بكره تكرم عينك !
غمرنا بعضنا ورحنا في سبات عميق. هي بسبب نشوتيها وأنا بسبب خلاصي من الوضع الملتبس وبسبب وعدها بأخذي إلى السماء السابعة.
أفقت صباح اليوم التالي على أصابع تداعب نهدي الصغيرين. لم أشأ أن أفتح عينيّ. أردت أن أستمتع بهذه المداعبة اللذيذة. كانت حلمتاي منتصبتين وكانت أصابع أمي تدور حول حلمة نهدي الأيسر بينما تقبض يدها الأخرى على نهدي الأيمن. كانت يدها دافئة. أعجبني هذا الدفء برغم أن الجو ليس باردا، كان دفء يدها ناعما بحيث كان يسري من كفها إلى كل أنحاء جسدي وخاصة إلى كسي. انتبهت أمي إلى خروجي من النوم بالرغم من استمراري بالتظاهر أني نائمة. انحنت فوقي وراحت شفتاها الورديتين تتنقلان على وجهي تطبع قبلة هنا وقبلة هناك، وعلى عنقي تمصه بكل رقة، إلى أذني لتلحس شحمتها قبل أن تأخذها بين شفتيها وتمصها، إلى شفتيّ تُدغدغهما بشفتيها. كنت في غاية السعادة وكأنني في حلم لم أرغب في الخروج منه. وبينما أنا غارقة في سعادتي، شعرت بلسانها يُداعب حلمتي اليسرى. يا **** كم هذا جميل ! لماذا يُحرّمون مثل هذه الأمور. كنا في غاية السعادة من دون أن نؤذي أحدا. فلماذا نُحرم من هذه السعادة ؟
استمرت أمي تلحس نهدي وحلمتي بينما باشرت يدها رحلة إلى ميناء ما زال مُقفلا. تسللت يدها بين فخذي فباعدت بينهما لتسهيل مهمتها. لم تتأخر يدها عن الامساك بكسي الذي كان قد تبلل. راحت تداعب شفتي كسي من دون أن تترك شفتاها حلمتي. اندس إصبع بين الشفتين ليُعلن أن هذا الميناء لن يبقى مُقفلا. تمدد إصبعها بين شفتي كسي وكأنه يبحث عن فراش ينام فيه. وجد الفراش لكنه لم يستطع النوم لفرط الحرارة التي أحس بها. كان كسي ملتهبا ولم تنفع إفرازاته في تبريده. على العكس من ذلك، كان كلما سال عسله ازداد التهابه. أمره غريب هذا الكس.
بدأت أصابع أمي تلعب بشفتي كسي، تحسس عليهما وتقرصهما وتدغدغهما. أما أنا فقد بدأت أتنهد وبدأت أنفاسي تتسارع. وكلما تنهدت ازدادت حركة أصابع أمي حتي وصلت إلى بظري. عندها هبت النار في جسدي وغمرتني رعشة أعرفها لكنها أقوى وألذ من التي أعرفها بكثير. راحت أصابع أمي تدعك بظري وتدور حوله. لم أعد أحتمل، فصرخت بها :
يللا ! شو ناطرة ؟ لحوسيلي كسي ! لحوسيلي شلّوفي ! مصمصيه ! يللا !
لم تنتظر أمي نداء آخر. فقامت وانحنت فوقي رأسا على كعب بحيث أصبح كسها فوق وجهي. أخرجت لسانها وراحت تلحس شفتي كسي وتُحاول دفعه إلى الداخل. لم أستطع الانتظار، فدعوتها للاهتمام ببظري بينما أمسكت بردفيها وضغطت عليهما لتنزل قليلا بحيث يطال لساني بظرها. وهكذا بدأنا رقصة فالس شهوانية. لسانها متعلق ببظري ولساني يلعق بظرها. زاد شبقي فرحت أحرّك حوضي في كل اتجاه رافعة إياه ليلاقي لسانها. أما هي فكانت إفرازاتها تسيل في فمي فألتقطها وأعبّها. لم أعد أسيطر على حوضي الذي راح يتحرك كما يريد لكنه كان دائما يرتطم بلسانها. وفجأة شعرت بتيار مُكهرب ينساب في فقرات ظهري ويتمدد إلى أعماق بطني. أطبقت بفخذي على رأس أمي ودفعته بيدي لكي يلتصف بكسي بينما صارت يدي تدعك بظر أمي كالمجنونة. أطبقت أمي بكسها على فمي بينما كان لساني ينيكها. تابعت تحريك لساني في كسها وشددت، في الوقت نفسه، بفخذي على رأسها. وفجأة صرخنا سوية صرخة سمعها الجيران بلا شك، تقوّس ظهرانا حتى كأننا صرنا لوحين من الخشب. لقد بلغنا النشوة سوية. شيئا فشيئا، أخذت أنفاسنا تعود إلى حالها الأول وتفكك التصلّب الذي أصابنا. وقعت أمي فوقي غير قادرة على الحراك فتحملتها لأنني أيضا كنت لا أقوى على الحراك.
ما ألذ ما شعرنا به. لذة لم أعرفها من قبل. صحيح أنني كنت أنتشي كلما لعبت بكسي في فراشي، لكن نشوة اليوم كانت شيئا جديدا لم أعرفه من قبل. ما إن استعادت أمي بعض قوتها حتى نزلت عني وتمددت قربي. لم يكن بمقدورنا حتى أن تضم إحدانا الأخرى إلى صدرها. بقينا ممدتين فترة من الزمن من دون أن تنبس إحدانا بكلمة. وبعد فترة، قلت لأمي بينما كانت يدي تلاعب نهدها بحنان :
ما في ألذ منك يا ماما ! شو عملتي فيّي ؟ طلّعتيني عالسما العشرين مش عالسما السابعة ! من اليوم ورايح بدي حفلة من هالنوع كل يوم.
ليش إنتي قصّرتي ! خلّيتيني إرجع صبية بعد ما كنت بلّشت إعتبر إنو حياتي الجنسية انتهت.
مش خلّيتك ترجعي صبية، إنتي صبية وراح تبقي صبية !
استدارت نحوي وغمرتني بذراعيها وطبعت قبلة على شفتي. وددت أن أبادلها قبلتها بقبلة شهوانية لكنني كنت منهكة من اللذة.
وهكذا، دخلنا أنا وأمي في مملكة السحاق. عشنا فيها أجمل أيام حياتنا. كنت أطير على بساط ريح من السعادة وكانت أمي تطير فرحا. فقد استعادت حياتها وصارت تعيش كأنثى وتُفكر كأنثى وتتصرّف كأنثى. لكن أي أنثى تريد ذكرا. أنا لم أهتم كثيرا للذكر، لكنها كانت تحن إلى أير أبي. ففي مرة من المرات، وبعد استراحتنا من حفلة تساحق، قالت لي والحزن على وجهها
اللي عم نعملو كتير حلو. بس المرا بدون رجّال ما بتعرف شو هي اللذة.
شو هيأتك حنّيتي لأير بابا ؟
أيرو والّا إير غيرو، ما فيكي تتصوّري شو حلو الإير هو عمبيفوت في كسك. إنت ما فيكي تفهمي شو عم قول لأنك ما عرفت هالشي
بدّك أير رجّال والا أير بابا ؟
الحقيقة إير بيّك ما في متلو. كبير وقوي. ما تنسي إنو كان قايم بالواجب معي ومع خالتك !
طيّب شو رأيك جبلك أير بلاستيك ؟
لأ ! إير الرجّال أحلى لأنو سخن وبيبلعط بالكس. لو بتعرفي شو حلو لما الرجّال بيجي ضهرو. بيكبر أيرو وبينتفخ. وهو بتحسي معو شو يعني ملّاكي.
شو رأيك إذا صالحتك إنتي واياه ؟
يا ريت !
أه يا ملعونة ! ميّتة عأيرو مش هيك ؟
صحيح، بس شو بدي أعمل ؟
القصة بسيطة ! بتقبلي إنو خالتي تسكن معنا وبتكبّرو التخت تيساعكن تلاتتكن.
وإنتي شو بدك تعملي ؟ بدك ترجعي تنامي لوحدك ؟
لا ! أنا بدي نام معكن ! منشتري تخت لأربعة !
وليش ! بدك تشوفي بيّك عم بينيكنا أنا وخالتك ؟
مش بس بدي شوف، وبدي شارك كمان ! بدك ياني أعمل قديسة بعد كل اللي حكيتيلي ياه عن إير بابا ؟
يا ملعونة ! وبرْكي ما مشي الحال ؟
تركي الأمر عليّي. أنا بعرف كيف إحكي مع خالتي.
وليش بدك تحكي مع خالتك ؟
ليش ما تعرفي إنو رسن بابا مربوط بكس خالتي ؟ بعدين خالتي من النوع اللي بتعجبا هالأفكار !
مانك قليلة يا عاهرة !
كانت هذه أول مرة تناديني أمي بكلمة يُقال عنها بذيئة. غير أن ذلك أعجبني. فأنا أخطط ليس لأصبح عاهرة فقط بل لأصبح أيضا قائدة أوركسترا في العهر. سوف أعيد لأبي كسا افتقده وسأقدم لأمي عاهرة من الدرجة الأولى تعرف ما هو الجنس.
وإنتي، مش عاهرة متلي ؟
عاهرة ونص ! ما أحلى العهر.
نهضنا وتناولنا الفطور. كان ذهني مشغولا طوال النهار في أمرين : الأول هو مخططي للعيش المُشترك الذي أحلم به مع خالتي العاهرة ومع أبي الفحل، والثاني كيف سأعمل لتنفيذ هذا المُخطط. كنت أعرف أن إقناع خالتي بالعيش معنا لن يكون صعبا فأبي كان صاحب الفكرة. أما أن أشاركهم حفلات النيك فذلك أمر آخر. لأن ذلك يتطلّب أن ينيكني أبي فهل سيقبل بذلك وهل ستقبل خالتي بذلك ؟ أما ما أخطط له فهو أن أتدرّب على العهر الأنثوي على يدي خالتي وأير أبي. هذا مُخطط طموح فهل سأتوصل إلى ذلك ؟
بعد طول تفكير، قررت أن أسلك الطريق المباشر لا طريق اللف والدوران. فخالتي من النوع الذي لا يرف لها جفن في أمور الجنس. لذا سوف أقابلها وأطرح عليها الأمر مباشرة. لم أشأ إخبار أمي بما أنوي عليه لأنها لن تقبل به أبدأ. وهكذا، اتصلت في يوم من الأيام بخالتي وقلت لها أني أرغب في مُقابلتها والحديث معها لكن في غياب أبي. وافقت وحددت لي موعدا في العاشرة من صباح الغد.
نهضت في الصباح من فراشي وتوجهت إلى الحمام حيث استحميت وعدت إلى الغرفة لأرتدي ثيابي. كنت قد قررت أن ألبس ثيابا تُبرز مفاتني. بدأت بملابسي الداخلية. ولكن لماذا أرتدي ملابس داخلية ؟ فأنا ذاهبة إلى موعد عُهري. قررت أن أترك نهدي حرين يرفرفان تحت قميصي الذي اخترته ضيقا. كما قررت ألا ألبس كيلوتا، فقد كنت عازمة على التحرّك وأنا جالسة بحيث ترى خالتي أني لا ألبس كيلوتا. واخترت تنورة واسعة لتسهيل الأمور في حال الضرورة. تعطّرت قبل أن ألبس ثيابي وعطّرت كسي بشكل خاص عل خالتي، وهي الخبيرة بالعهر، تكتشف ذلك وتقرأ معناه. ولما انتهيت خرجت إلى المطبخ لتناول الفطور. ما إن رأتني أمي حتى أطلقت صفرة إعجاب وقالت :
اليوم راح يصير في مظاهرة بالبلد ! كل شو فيه شباب وبنات كمان راح يلحقوكي ! انتبهي تروحي عالحبس !
ما يهمك ! أنا رايحة لعند خالتي وهي وحدا اللي هامتني اليوم.
إذا شافتك هيك، ما راح ترفضلك طلب. بس انتبهي ما تمد إيدا عليكي !
شو بلّشنا نغار ؟ إذا بدك تغاري بلا هالمشروع وخلّينا ندوّر على أير تاني !
ضحكنا طويلا وانتهينا بقبلة ناعمة على الشفاه. تناولت الفطور وكانت الساعة قاربت التاسعة والنصف. وعندما نهضت لأغادر المنزل، وقفت أمام أمي وقلت لها
شوفي . . .
يخرب بيتك ! شو عاملة ؟
شو بدك ياني روح لابسة تشادور لعند وحدة عاهرة متل خالتي وبأفكار كلا عهر ؟
هيئتك طالعتيلا !
لم أرد على ملاحظتها وخرجت من البيت مسرعة. وصلت إلى بيت خالتي عند الساعة العاشرة إلا خمس دقائق. طرقت الباب ففتحت لي. قلت لها :
بكّرت، فيني فوت ؟
أهلا وسهلا فيكي. صار لو زمان هالقمر ما بان !
شعرت بسخونة تجتاح جسدي. دخلت فأغلقت خالتي الباب ودعتني إلى غرفة الجلوس لمزيد من الحميمية كما قالت. كانت ترتدي فستانا بأزرار من الأمام تتوزع من الصدر حتى طرف التنورة. كان الفستان يلف جسدها ويُعطيه قيمة أنثوية بارزة. كان صدرها غير كبير ويظهر الوادي بين نهديها قليلا لأنها كانت قد فكت الزرين العلويين. كما أنها فكت زرين من الأسفل. يبدو أنها قرأت أفكاري عندما تحدثت معها على الهاتف. فهي تعمل على إغرائي. جلسنا على أريكتين متقابلتين. وضعت رجلا على رجل وفعلت هي الشيء نفسه. عندها انشق ثوبها عن ركبتها وعن نصف فخذها تقريبا بسبب الزرين المفكوكين. قلت لنفسي "البداية واعدة".
إيه يا حبيبتي، كيفا إمك ؟ انش**** بخير ؟
بخير الحمد ****. أنا جايي تإحكي معك حديث وراح فوت دغري بالموضوع.
تفضلي يا حبيبتي.
من لما ترك بابا البيت صارت إمي بحالة حزينة. هي بتحبو متل ما بتعرفي. صار كل همي إني خفف عنا. ومن قصة لخبرية، وصلنا إنا نلعب ببعضنا. قلت لحالي هيك بعوّض على أمي وبخلّيها تنبسط. وبالفعل نجحت وتغيّرت حياتا ورجعت تتغنّج متل الصبابا. بس في غصة بقلبا : مش عم تقدر تنسى إير بابا، سامحيني عالكلمة.
ما يهمك، حكي متل ما بدك. نحنا نسوان مع بعضنا.
فكّرت كتير بالموضوع ما لقيت إلا إني جرّب صالحهن. بس بتعرفي بابا. هوّي عنيد وأكيد ما راح يرجع عالبيت هيك.
مزبوط، عنيد كبير !
قلت لحالي، ما في غير إنو إمي تقبل بالشي اللي طلبو منها بابا.
ابتسمت بخبث، وسألت :
شو طلب البابا ؟
ما بعرف إذا معك خبر والا لأ، بس طلب منا ينيكن، أنتي وياها، سوا كمان اعذريني عالكلمة.
ما خلص، صرنا أصحاب وفينا نحكي لبعض كل شي وبدون تخباية.
وشو قالت إمك ؟
بالأول ما قبلت، . . .
شو حمارة ! ما تفهم بالنيك.
بس ضمّيت عليا حتى قبلت. لكن بحب قلّك إنو إمي ما عادت الدجاجة اللي بتعرفيا. صارت تعرف بأمور الجنس.
انشا**** تعقل شوي !
لها السبب أنا جايي لأطلب منك تجي تسكني معنا وتقنّعي بابا إنو يقبل يرجع عالبيت. وأنا بعرف إنو عندك أساليب تخليه يقبل.
يا ملعونة ! الهيئة منك قليلة !
هيدا ورتانتو عنّك !
لكن بعد كل اللي صار بينك وبينا، شو راح تعملي ؟ راح تقبلي إنو بيّك ينيكنا سوا وإنتي عم تتسمعي علينا بأوضتك ؟
ليش إتسمع عليكن . . .
ما تقوليلي إنك بدك تتفرّجي علينا ؟
ولو يا خالتي ! نسيتي إني بنت إختك ؟ أنا بدي اشترك معكن.
شو ؟ ؟ ؟
لكن بدك ياني موت عطش والمي حدي ؟
لا ! هيك سبقتي خالتك ! بس بيّك راح يقبل ينيكك ؟
البركة فيكي يا خالتي ! إنت بتعرفي كيف تقنّعيه. بتعرفي إنو الرجال بحبو ينيكو بنات زغار.
مزبوط ! مرة قلّي هيك شي !
شفتي !!
أطرقت خالتي تفكر وهي تنظر إلي. لا شك أنها لاحظت انتصاب حلمتي عبر القميص الملتصق بجسدي. فعرفت أن الفرصة أصبحت سانحة لكي ترى أنني لا ألبس كيلوتا. رحت أتحرّك على الأريكة منزلة رجلا لأرفع أخرى مع الحرص على المباعدة بين فخذي. فجأة رأيت الدهشة في عيونها فعرفت أنني توصلت إلى ما أريد.
قامت خالتي إلى المطبخ لتحضير القهوة فبدّلت مكاني وجلست على أريكة بحيث تتجه أشعة الشمس بين فخذيّ ورفعت تنورتي قليلا لكي ترى خالتي، إذا جلست قبالتي، كسي الملتهب. وبالفعل عادت خالتي بالقهوة وقدّمت لي فنجانا. حرصت على أن تمس يدها الجزء العاري من فخذي قبل أن تجلس قبالتي، كما توقعت. رحت أحرك رجليّ لكي تلمح خالتي الكس الذي يلمع بينهما. لم أقرأ في عينيها دهشة كتلك التي قرأتها قبل قليل، لكنني على ثقة أنها رأت كسي لأن ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيها المطليين بأحمر قان. بعد شربنا القهوة، قامت خالتي وجلست قربي على الأريكة وقالت لي :
صحيح إنك بتلعبي بكس ماما ؟
إيه وشو فيا ؟
مدّي إيدك تشوف !
لم أتردد. مددت يدي تحت فستانها لكنني واجهت صعوبة في الوصول إلى كسها. نظرت إليها نظرة محن ورحت أفك أزرار فستانها. فككت زرين فأصبح بوسعي الوصول إلى الكس الموعود. وكم كانت مفاجأتي كبيرة عندما وجدتها من دون كيلوت. قلت لها :
ما تلبسي كيلوت ؟
مبلا، بس اليوم ما لبست كرمالك. على كلٍ متلي متلك.
الملعونة،. لاحظت أني لا ألبس كيلوتا. كان كلامها بمثابة إشارة البدء. فانحنت نحوي وأطبقت بشفتيها القرمزيتين على شفتي في قبلة ملتهبة بالشهوة. وقبل أن أنتبه وأعرف كيف أتصرف، كان لسانها قد اجتاح فمي والتف حول لساني. عندها، عرفت أني كسبت الرهان. مدت يدها إلى نهدي الأيسر وراحت تداعبه عبر القميص ثم قالت :
ومش لابسة سوتيان كمان. هيأتك عاهرة أكتر من خالتك. ما كان فيا إمك تكون متلك ؟
عمبتصير . . .
لم تنتظر. مدت يديها لتُمسك بالقميص وسحبته من رأسي فبان نهداي الصغيران.
ما أحلاهن ! بيّك راح يموت فيُن ! قومي وقفي يلا . . .
وقفت فأمسكت بتنورتي وأنزلتها إلى الأرض فبدوت أمامها عارية بالكامل. تراجعت قليلا وراحت تتأمل جسدي.
نيّال بيّك ! ليكي مفتوحة والا لأ ؟
لأ، ما ني مفتوحة . . .
راح افتحك أنا بإير بيّك . . .
شو راح يكون حلو !
وأسرعت تفك أزرار فستانها. عندما نزعته عنها بدت، مثلي، علرية بالكامل فهي لم تكن تلبس كيلوتا ولا سوتيانا. كما أن كسها كان حليقا بدون شعر. نظرت إليها أتأمل جسدها فلم أستطيع إلا الاعتراف بأن جسدها أجمل وأشهى من جسد ماما. أخذت زمام المبادرة. اقتربت منها ووضعت يدي على كسها فوجدته عائما بالبلل ووجدت شفتيه منتفختين. دفعت إصبعا لأتحسس بظرها فتفاجأت. كان بظرها منتصبا بالطبع إلا أنه كان من الكبر بحيث يوازي ثلاثة أضعاف بظر أمي. ما إن لمست بظرها حتى ارتعشت وتمسكت بي. يا لها من عاهرة حقا. فقد تقوّس ظهرها والتصقت بي لتتلذذ بنشوتها. شددتها إلي بانتظار أن تهدأ ثم أمسكت بيدها وسحبتها إلى غرفة النوم. مددتها على السرير ورحت مباشرة إلى بظرها الذي فاجأني. كان بارزا بوضوح. قرّبت لساني منه لألحسه، فانتفضت بمجرد الاحتكاك. لم أتراجع بل أطبقت عليه بشفتي ورحت أرضعه كما كنت أرضع حلمة أمي. مدت يديها تشد على رأسي كي لا يترك بظرها ولفت ساقيها على عنقي. رحت أرضعها كما يفعل الرضيع الجائع وراحت هي تنتفض كمن مسته كهرباء. لم أرحمها. أردت أن أجعلها تنتشي للمرة الثانية. وبالفعل لم يطل الأمر حتى شعرت بفيض من الإفرازات يسيل على فمي وسمعتها تُطلق صرخة سمعتها أمي بلا شك. دامت نشوتها طويلا قبل أن تهدأ وتفك القيد عن عنقي. لكنها ارتخت بالكامل لا تقوى على الحراك ولا على النطق.
نهضت، بعد أن قررت أن ذلك يكفي للإمساك بها. لبست ثيابي فقالت :
وين رايحة ؟
بكفي اليوم ! لازم إرجع عالبيت ! هلأ بينشغل بال ماما !
ما ألذك ! ولك راح خلّي بيّك يرجع متل التوتو عالبيت.
وإنتي معو، ماتنسي !!
كيف بدي إنسى بعد ما ذقت الطعمة !
اقتربت منها وطبعت قبلة على بظرها وغاردت.
وصلت إلى البيت وفتحت الباب لأجد أمي تنتظرني على أحر من الجمر.
شو ؟ مشي الحال ؟
أجبتها بلهجة الواثق من نفسه
طبعا بدو يمشي الحال ! مش عارفة أنا مين ؟
وضحكنا ضحكة مدوية.
تعي ! تعي ! خبّريني شو صار . . .
ما راح تصدقي شو حكيت ولا شو عملت. دوختلك أختك ! سحرتا ! بعتقد إنا عشقتني.
وأخبرتها بكل ما جرى مع التفصيل الكامل لما جرى بيني وبين أختها. وكانت كلما تقدمت بالشرح، تلتصق بي أكثر وكانت أنفاسها تتسارع. لقد أثرت شهوتها لكنني لم أرد أن نتساحق. وأنهيت كلامي بالقول :
أخيرا قبلت تسكن معنا ووعدتني إنا تقنّع بابا يرجع عالبيت. بس . . .
بس شو ؟
حطّت شرط . . .
شو ها الشرط ؟
إنو تفتحني بإير بابا. . .
شو عاهرة !
بدّك الدغري ؟ أنا عجبتني الفكرة. على كل حال لازم انفتح لإقدر شارك معكن. شو بدك ياني انتاك عالريحة ؟
هيدي هيّي خالتك ! ما بتتغيّر ! دايما عندا أفكار غريبة
وإنتي، عندك مانع تفتحني بإير بابا ؟
ما بعرف !
بس إنتي كنتي خبّرتيني عن أيرو كل شي حلو وبعدك لهلق عينك فيه !
بس دخلك ! ما تحرقصيني ! خلّيا تفتحك بإير بيّك.
وخبّرتني إنو بابا بحب البنات متلي وإنو إذا راح يقبل يرجع عالبيت فَتَينيكني.
بس ليكي ! ما تحتكريه ! خلّيلي حصة بأيرو !
ولك يكرم كسك، هالكس الحلو اللي خلّفني !
وضحكنا من جديد.
في اليوم التالي، وعند عودتي من المدرسة، أخبرتني أمي أن خالتي ترغب في محادثتي وطلبت أن أخابرها عند عودتي. أدركت عندها أن خالتي وقعت في شباكي وهي لن تنتظر طويلا لنجتمع أربعتنا في البيت. لم أخابرها للتو، بل تأخرت حتى أتناول الطعام وأقوم بواجباتي المدرسية. وعند الساعة السادسة، طلبتها فردت بسرعة قائلة :
ولك وينك ؟ صار لي أكتر من ساعتين ناطرة تلفونك !
ليش ؟ في شي ؟
في إشيا كتير بدي قلّك ياها. روحي عا أوضتك وتسطحي عالتخت واشلحي كيلوتك إذا كنتي لابسة كيلوت.
شو مفتكرتيني شرموطة حتى ما إلبس كيلوت ؟
شرموطة ونص ! قالتها بلؤم وانفجرت ضاحكة. لم أتمالك نفسي من مشاركتها الضحك.
توجهت إلى الغرفة وفعلت ما طلبته مني.
إيه ! أنا عالتخت، كسي عم ياخد هوا !
شو عملتي فيّي امبارح ؟ تركتيني ما قدرانة إتحرّك ! بقيت هيك شي ساعة، قمت بعدا لبست فسطاني. ما حبيت إلبس سوتيان وكيلوت. قلت بدي إبقى متلك. بس لما تحرّكت وحفو شفاف كسي على بعضن، ما قدرت هدّي. نمت بالأرض ومدّيت إيدي وصرت إلعب بكسي. بهالوقت إجا بيّك وشافني على هالحال. قلّي شو بكي، خبّرتو شو صار ورحت أوصفلو اياكي وخصوصي بزازك. وخبّرتو إنو إذا رجع عالبيت راح إرجع أنا معو وإنّو راح افتحك بأيرو. بس سمع هالخبرية، وقف أيرو متل العسكري المُستنفر. فهمت شو بدو. دغري شلحت فسطاني وطوبزتلو. . .
إيه إيه إيه !
شو بكي ؟ شو عمتعملي يا شرموطة ؟ عم تلعبي بكسك ؟
بدك إسمع كل هالحكي وأقعد صلّي ؟ لكن لشو قلتيلي إشلح الكيلوت ؟ مش لألعب بكسي إنتي وعم تحكيني ؟
ولك لو كنت مخلّفتك من كسي ما كنتي بتشبهيني هالقد !
إيه طوبزتيلو ! وبعدين.
شو بدا شرح ؟
لا أبدا ! سحب أيرو وإجا من وراكي ودحشلك ياه بكسك العايم.
لا هالمرة ما عرفتي !
ما تقوليلي ناكك بطيزك ؟
نعم أيتها العاهرة. لازم تدوقي هالنيكة لتفهميني.
وتصاعدت آهاتي كما صارت أصابعي تتحرّك بسرعة داخل كسي وعلى بظري. سمعت خالتي تنهداتي فقالت :
إيه يالا ! دعكي شلّوفك ! وبعبصي كسك ! إيه سمّعيني لأني أنا كمان بلّشت إلعب بكسي. إيه انمحني وسمّعيني محنك. إيه ! بلّي إصبع من كسك وادحشيه بطيزك وشوفي !
فعلت ما قالته لي فانتفض جسدي كله وتقوّس ظهري إيذانا ببدء نشوتي. يبدو أن ما تقوله خالتي صحيح بشأن النيك في الطيز. فما إن دخل إصبعي في الخرم الصغير حتى طرت إلى السماء السابعة. إلى أي سماء سوف أطير عندما ينيكني بابا في طيزي ؟
شو إجا ضهرك ؟ أنا راح يجي !
ادحشي إصبعك بطيزك بيجي ضهرك قوام.
ما إن أنهيت كلمتي حتى سمعت نشوتها على الهاتف. بعد أن هدأت أنفاسنا قليللا، أخبرتني أن أبي وافق على العودة إلى البيت على أن ترافقه هي. وبما أن مشاريعنا كثيرة وتقتضي أن ننام معا في سرير واحد، فقد قرر أن يطلب إلى أحد النجارين صنع سرير عريض وفراش يُناسبه وأن ينقله إلى بيتنا مباشرة. كما قرر أن تقوم أمي بخياطة أغطيته بألوان تعرف هي سرها. وعندما يُصبح السرير حاضرا ينتقل هو خالتي للسكن معنا.
انتهيت من محادثة خالتي وعدت إلى أمي لأخبرها بما قرر أبي. سُرت كثيرا وغمرتني شاكرة. ولم تستطع كبح رغبتها، فأطبقت على شفتيّ بقبلة ملتهبة حرّكت شبقي. لكنني تملّصت منها بسرعة وقلت لها :
بعد شوي ! عالتلفزيون.
بعد أسبوع، اتصل النجار ليُخبر أمي أن السرير والفراش جاهزان فدعته لجلبهما وتركيبهما. كما أنها حضّرت الأغطية التي خاطتها خلال الأسبوع. بعد ساعة، دُق الباب. كان النجار ومساعده. جلبا مُكوّنات السرير وفكّا السرير القديم قبل أن يّركّبا الجديد. وعندما حاولت أمي أن تضع الأغطية لم تستطع وحدها فطلبت إلى النجار أن يساعدها. قام النجار وهو يبتسم ابتسامة ذات معنى، وساعد أمي على ترتيب الأغطية. كانت زهرية الألوان توحي بالحب والجنس والنيك.
خرج النجار فنادتني أمي لأرى السرير. لم أتمالك نفسي عند رؤيته. قفزت وتمددت في وسطه وفتحت فخذي وقلت :
يللا يا خالتي ! افتحيني بأير بابا !
ضحكت أمي وقرفصت بين فخذي تُشمشمني وتُعضوضني حتى وصلت إلى كسي وقالت :
راح يفتحوك يا مسكين ! بس من بعدا هدّي على إشيا لذيذة !
مدت يدها وأبعدت كيلوتي قليلا حتى يتمكن لسانها من الوصول إلى بظري. ارتعشت عندما لحستني هناك. لكنني قلت لها :
بلا ما ندعك التخت خلّيه مرتب. الليلة را يرجع البابا وجايب معو شرموطة. لازم نستقبلها كما يجب !
شو يعني كما يجب ؟
لازم يكون التخت مرتب ولازم تدشنوا هيّي. مش هيّي العروس الليلة ؟ هيك حفلة الافتتاح بتبلّش بنيكة عرمرمية للعروس. ومين العريس ؟
بيّك طبعا !
لا ! العريس أير بابا ! هالمسكين شو بدو يلحّق تايلحّق.
ما تخافي عليه بلحّق على عشرة !
أول ليلة بتنتاكو إنتي وخالتي وأنا بتفرّج عليكن. أنا ما بدي إنتاك أول ليلة. تاني ليلة بكون دوري. لأنو بدي أيرو يكون لإلي وحدي ليلة التي بدي انفتح. طبعا إنتو بتشاركوني بكل شي ليلتا إلا بأير بابا.
**** يساعدني ! راح أوقع بين تنين شراميط ! كيف بدي إقدر عليكن.
ما إلك إلا تصيري متلنا، هيك منصير 3 عاهرات بتصرّف إير بابا. ساعتا منكتب لوحة فيها "بيت العاهرات" ومنعلقا عالباب !
يخرب بيتك عا هالأفكار.
عند الساعة السابعة مساء، دُق الباب. أسرعت لفتحه لأنني أعرف من الآتي : إنهما بابا وخالتي. لم أشأ أن أترك فرصة الاستقبال لأمي كي لا أحرجها. فتحت الباب فوجدتهما وكل منهما يحمل حقيبة ثياب. إذاً، جاءا للإقامة وليس للزيارة. أفسحت لهما في المجال وساعدت خالتي على إدخال حقيبتها. ثم دعوتهما إلى الصالون ليستريحا. بعد ذلك أشرت لخالتي بأن توافيني إلى المطبخ. جاءت وعلامة استفهام كبيرة ترتسم على وجهها. أخبرتها بما عزمت عليه وقلت :
بما إنوا راح تكونوا، إنتي وماما، نسوان بابا فلازم نجوّزكم سوا. راح يكون عرس لعروستين. شو رأيك ؟ هيك بتطرى الأجواء ومنكيّف ومنهيّص.
أنا ما عندي مانع بس بدك إمك تقبل.
ما دام قبلت إنك تشاركيا بابا وأيرو بنفس التخت فهي راح تقبل كل شي.
متل ما بدك !
دعوتها للمجيء معي لنبحث عن أمي فوجدناها في غرفتها وقد استبد بها الخجل كعروس تنتظر أن تُدعى لاستقبال عريسها. كان الأمر كذلك في شكل من الأشكال. طبعت على شفتيها قبلة سريعة وقلت لها :
قومي تصالحي إنتي وإختك. هلّأ صرتو شركة.
أمسكتها بيدها ورفعتها عن السرير وأشرت إلى خالتي فتقدمت. وقفت بينهما ووضعت ذراعا على كتف أمي والآخر على كتف خالتي وقرّبت وجهيهما قائلة :
يللا بوسوا بعض بوسة الصلحة.
طبعت أمي قبلة أخوية على خد خالتي. لم يُعجبني ذلك. قلت لها :
شو هالبوسة ؟ بوسو بعض بوسة شراميط لأنكن راح تصيروا شراميط سوا. يللا !
هنا أخذت خالتي زمام المبادرة وأطبقت بشفتيها المطليتين بأحمر قرمزي على شفتي أمي المطليتين بلون وردي وأحاطتها بذراعيها في قبلة ملتهبة، قبلة عشاق. انسحبت من بينهما فالتصق جسداهما في حركة تُكمل قبلتهما. لم أترك الأمر يطول. قلت لهما :
طوّلو بالكن، لاحقين. ما تنسوا إنو العريس ناطر !
أمسكتهما كلا بيد وقدتهما إلى الصالون. وصلنا إلى الصالون ووقفنا على بابه. قلت لأبي :
يللا ! تعا خود نسوانك ! شو ناطر ؟
نهض أبي وتوجه نحونا. وعندما صار قربنا، أعطيته يدي عروستيه وقلت له :
بجوّزكم على أساس العهر والنياكة. من هلق وطالع ما بتنيك وحدة لوحدا، بتنيكن سوا.
كادت عينا أبي تخرجان من محجريهما لشدة المفاجأة. أنا، ابنته بنت الأربعة عشر ربيعا أتكلم بهذه اللغة ؟ لم يُصدّق أذنيه. ورغبة مني في كسر هذا الجو الثقيل الذي هبط علينا، قلت لهم :
من اليوم ورايح ما في حدا يستحي من التاني لا بالحكي ولا بالفعل. نحنا بدنا نعيش بحرية. ما في حدا منا هون غصب عنو وما في حدا عم يأذي حدا. Vive la liberté.
وهجمنا على بعضنا كل منا يغمر الآخر ويقبله. دام ذلك عدة دقائق انسحبت بعدها إلى المطبخ وأحضرت قنينة شامبانيا كنت قد اشتريتها للمناسبة ووضعتها في البراد منذ الصباح. أحضرت الكؤوس أيضا ثم أعطيت بابا القنينة ليفتحها قائلة :
يللا افتحا ! إنتي شاطر بالفتح ! إذا طلعت شاطر بالفتح منعطيك بكرا شي تاني تفتحو !
وانفجرنا ضاحكين. فتح أبي قنينة الشامبانيا بكل براعة وحرص على أن تفور ويخرج الزبد منها. فضحكت خالتي وقالت :
ليكو ! ليكو ! جبلا ضهرا للقنينة.
وتوجهت إلى أمي قائلة :
الحقي حالك بكم نقطة.
سكب أبي الشامبانيا في الكؤوس ووزعتها على أمي وخالتي. تركت له كأسا وأخذت أخرى. رفعت كأسي وقلت لهم :
يللا نشرب كاس الصلحة !
وأضافت خالتي
كاس الصلحة وكس الصلحة.
أمضينا ما يُقارب الساعة نشرب الشامبانيا ونتبادل الحديث. وخلال الحديث، سألني أبي كيف توصلت إلى هذا القدر من الحرية في الكلام الجنسي وفي العمل الجنسي. أخبرته أنه كان السبب في ذلك. فعندما ترك البيت واستقر عند خالتي، استبد الحزن بأمي وصارت تعيسة. فعملت على التخفيف عنها لكي تجتاز محنتها. وهكذا، كلمة من هنا وكلمة من هناك، لمسة من هنا ولمسة من هناك، قبلة من هنا وقبلة من هناك حتى وصلنا إلى السحاق. لقد نجحت في التخفيف عن أمي إلا أنها كانت تحن دوما إليك وإلى أيرك. كانت تقول لي ونحن في عز التساحق :
وين إير بيّك يملّليلي كسي !
أدركت عندها أن الحل الوحيد هو في عودتك إلى البيت. أقنعتها أولا بضرورة أن تقبل مشاركة خالتي لها فيك. لم يكن ذلك سهلا، غير أن تتابع حفلات السحاق وشعورها بخواء كسها جعلاها تقتنع. بقي علي إقناعك بالأمر فقلت لنفسي "ما إلك يا بنت إلا خالتك. هي ماسكة بيّك من أيرو". وهكذا ذهبت إليها ودخلت فورا في الموضوع. ولكي أضمن موافقتها ورغبتها، جعلتها تذوق بعضا مما أحسنه مع النساء. وبفضل كل ذلك، أنت هنا اليوم معززا مُكرّما مُحاطا بامرأتين من أكثر النساء جمالا وشهوانية وهما تموتان في أيرك.
شو بعد بدّك ؟
بعد بدّي اياكي !
مش مكفيك تنين بدك تلات نسوان ؟
هني بكفوني، بس إنتي طعمتك راح تكون غير شكل. إنتي لوز أخضر، إنتي جنارك !
أه يا عايب ! وما بتستحي تحكي هالحكي ؟
ليش ؟ ما إنتي قلتي Vive la liberté ؟
تاري مش بس عايب وشاطر كمان !
ضحك الجميع لهذه المبارزة. نهضت وصفّقت قائلة :
يللا يا نسوان بابا. خلص العرس ! وبعد العرس شو في ؟
احمر وجه أمي فاقتربتُ من أبي ووشوشته :
قوم امسكن كل وحدة بإيد وفوتو عالأوضة. انتبه لماما بعدا خسعة !
ما يهمك، فيكي تعتمدي عليّي.
نهض أبي وأمسك أمي باليد اليمنى وخالتي باليد اليسرى وتوجهوا إلى الفرفة. لحقتهم وأنا أغني. توقف الجميع عند باب الغرفة وراحوا يتأملونها. كانت مزيّنة تماما كما هي غرفة العروس ليلة دخلتها. كما تأملوا السرير الكبير فأعجبهم. قلت لهم :
ما تفوتو ! بتشلحو تيابكن قبل ما تفوتو. العريس ونسوانو ما بيحتاجوا تياب. شو فايتين يعملوا؟
تسابق الجميع في نزع الثياب وأصبحوا عراة بالكامل خلال أقل من دقيقة. تأملت جسد أبي فوجدته رائعا. كان يبدو قويا، عريض الكتفين بارز العضلات. وعندما رأيت أيره خفق قلبي. ما هذا الأير المنتصب ؟ كان منتصبا كالعمود رافعا رأسه إلى أعلى وكأنه يُردد قول الشاعر "منتصب القامة أمشي". الآن فهمت لماذا لم يكن بوسع أمي أن تنسى هذا الأير. وددت لو أمسكه قليلا وأمرغ وجهي عليه لكنني لم أشأ حرق المراحل. الليلة هي ليلة أمي وخالتي. أما ليلتي فهي في الغد.
أمسك أبي زوجتيه كلا بيد وركض بهما نحو السرير. ارتمى الثلاثة على السرير وبابا بينهما. لف يدا تحت كتف كل واحدة وشدهما إليه. راح يُقبلهما قبلة لهذه وقبلة لتلك وفي بعض الأحيان قبلة للإثنتين معا. رفعت أمي رجلا ولفتها على بابا ففعلت خالتي الشيء نفسه. أعجبني ذلك من أمي. فها هي تبادر. بهذه الحركة أصبح أيره محصورا بين فخذيهما. انقضت أمي على فم أبي تلتهمه التهاما. كانت قبلة تختزن كل شوقها إليه. أحس بذلك فقلبها على ظهرها ونام عليها يُقبّلها بنهم لا يُوصف. من ناحيتها، قامت خالتي وتمددت على أبي ثم راحت تحك كسها على ردفيه.
أما أنا فقد جلست على الأريكة أتفرج عليهم. بدأ الدم يغلي في عروقي وبدأت حرارة الشهوة تتصاعد داخلي. نهضت ونزعت ثيابي ثم جلست من جديد واضعة رجلا على كل مسند من مسندي الأريكة بحيث بدا كسي واضحا لمن يرغب في النظر إليه أو ربما أكثر. أمسكت حلمة بيدي اليسرى وأرسلت يدي اليمنى تتفقد أحوال كسي. وجدته غارقا بالبلل. دفعت إصبعا ليبتل ثم رفعته إلى فمي ورحت أمصه بحركات محن لم أعرفها من قبل. رأتني خالتي أقوم بذلك، فنهضت عن السرير وجاءت نحوي. أمسكتني بيديّ وجرّتني إلى السرير قائلة :
إلي عليكي *** !
خير انش**** !
هيديك اليوم لحوستيلي كسي وشربتي منو. اليوم دوري.
مددتني قرب أمي وأبي المتداخلين وراحت رأسا إلى كسي. قرّبت لسانها لتشرب ما يسيل منه فاقشعر بدني. تابعت لحسها وتمددت قشعريرتي حتى اجتاحت جسدي بالكامل. تسارعت أنفاسي وعلت آهاتي. انتبه أبي لوجودي ممددة قربه. مد يده إلى نهدي وأمسك به. تذكرت قول خالتي بأن أبي يموت ليأكل نهد صبية صغيرة. سحبت نفسي نحوه ودعوته ليأكل نهدي. كان في هذه الأثناء ينيك أمي. قرّبت إليه نهدي فأخذه في فمه وراح يمتصه ويرضع حلمته. وفجأة سمعت أمي تقول :
شو هالأير ! بعدو عميكبر ! صار متل الحديد !
لو أنها تعرف السبب. لقد وصلت شهوة أبي إلى ذروتها عندما ابتلع نهدي وراح يأكله. أما أنا فكنت أسبح على غمامة لا أعرف أين تتجه. كان لسان خالتي لا ينفك يرميني في أمواج اللذة موجة بعد أخرى وكان فم أبي يجعل فقرات ظهري تتراقص كل على نغم. كانت خالتي تمص بظري وكان أبي يمص حلمتي. لم أستطع التحمّل أكثر من ذلك فشعرت بتيار بارد يسري في ظهري حتى وصل إلى أعماق كسي فانفجرت نشوتي وتصلّب جسدي. وتبعني أبي حيث انفجر أيره شلالات من الحليب الساخن تكوي كس أمي. ويبدو أن لسعات حليب أبي الساخن أطلقت بدورها نشوة أمي فكان أن انتشينا نحن الثلاثة سوية تقريبا.
تمددنا ثلاثتنا لا نقوى على الحراك. أما خالتي التي لم تنتشي بعد، فكانت غير مبالية. فهي تعرف أن دورها آت وهي تعرف كيف تنتشي. سحبت خالتي نفسها وتمددت قربي. أخذتني بين ذراعيها وشدتني إليها. استأنست بهذا الوضع وغمرتها بدوري. رحنا نتبادل القبلات الصغيرة كما تفعل الطيور. استعدت بعضا من نشاطي، فحرّكت رجلا ودفعتها بين فخذي خالتي بحيث التصق فخذي بكسها. أحست بحرارة فخذي فراحت تحف كسها عليه. قررت أن أساعدها فأمسكت بأحد نهديها ووضعته في فمي. بدأت أمصه وأرضع حلمته فتسارعت أنفاسها وتسارع احتكاك كسها على فخذي. تذكرت أنني فجّرت نشوتها عندما كنت عندها لما أدخلت إصبعا في طيزها. لم أتأخر. بللت إصبعي بريقي وقرّبته من طيزها. وما إن دفعته داخل طيزها حتى انفجرت نشوتها. شدتني إليها بقوة كادت أن تطحن عظامي. وراحت تُطلق صرخاتها :
إيه ! إيه ! يحرق دينك ما ألذك. إيه دحشيلي اياه بطيزي. ما أحلى إصبعك. بعد ! بعد !
سمع أبي كلام خالتي، فنهض، وكان أيره قد استرد عافيته، وتمدد وراء خالتي. رفع رجلها التي تشد على رجلي وقرّب أيره من طيزها. أحسّت به فقالت :
إيه ادحشلي ياه ! الإصبع حلو بس شو بيجيبو لأيرك. إيه! إيه ! نيكني بطيزي ! افتحلي اياها ! بس ما عم بيفوت ؟
أبعدني أبي عنها وقلبها على بطنها ثم مد يدا تحت حوضها ليرفع طيزها. أصبحت الآن في وضع صحيح لنيك الطيز. وقف أبي خلفها ممسكا بأيره الحديدي وراح يدفع به في طيزها.
شوي شوي حتى يفوت ! إيه هيك شوي شوي ! عمبيفوت ! حاسس عليه عمبيفوت ؟ ما أحلاه ! وصلوا بيضاتك لطيزي ! فات كلو بطيزي. يللا هلق نيك. هلق ما ترحم ! نيك متل الحصان !
بدأ أبي مسيرة النيك. قرّبت وجهي من طيزها لأشاهد نيكتها عن قرب. كان يسحب أيره من طيزها حتى يكاد يخرج ليعود ويدفع به بقوة هائلة حتى آخره فتشهق خالتي وتمتم كلاما لا يُفهم منه شيء سوى طلب النيك بقوة. كانت قوة نيك أبي لطيزها تزداد شيئا فشيئا حتى اقترب من النشوة فقال لها :
راح يجي ضهري. وين بجيبو ؟
جيبو بطيزي خلّيا تتغذى من أيرك ! إيه ! يللا ! يللا ! أيرك عم يكبر !
وفجأة صرخ أبي صرخة نسر وصرخت هي صرخة لبوة. لقد انفجر أيره حليبا في طيزها مما فجّر نشوتها. لم أصدق ما أرى وما أسمع. خالتي تنتشي بطيزها ! ! !
لم تعد رجلا خالتي قادرين على حملها. تمددت على بطنها وتمدد أبي فوقها. قالت له :
خلّيه بطيزي ! ما أحلى إنو الوحدة تحس إنو في بطيزا أير متل أيرك ! قولك الرجال اللي بينتاكوا بطيزن بحسّو هيك كمان ؟
أجابها أبي :
و**** ما جرّبت !
لازم جبلك شي واحد ينيكك تتشوف قديش حلو.
ليش لأ !
استدرت نحو أمي التي كانت منهكة القوى. غمرتها وقبلتها برفق. سألتها بصوت منخفض :
ندمانة ؟ انبسطي ؟ عجبك أيرو ؟ حسّيتي إنو كسك انتلى !
أكيد مش ندمانة ! ولو بتعرفي ما أحلى أيرو. بكرا بس يفتحك ويصير ينيكك يتعرفي معنى كلامي !
بدك ينيكك بطيزك متل ما ناك خالتي ؟
بدي، بس مش الليلة. ما عاد فيّي. هلكني ! على كلن، الإيام طويلة، بس بدك يهدّي. عندو تلات نسوان كل واحدة عاهرة أكتر من التانية.
إذا قصّر منجبلو مساعد !
روحي، صحيح إنك شرموطة. أنا ما بدي غير أيرو هوّي.
استدرت فوجدت أبي وخالتي يغطان في نوم عميق. عدت إلى أمي وغمرتها من دون كلام ولا حركة. لم يطل بنا الوقت حتى لحقنا بهما.
أفقت في صباح اليوم التالي على لسان يلحس كسي. كان لسانا خبيرا في اللحس لأنني خرجت من النوم وكأنني أطير كفراشة بيضاء. لماذا بيضاء ؟ لست أدري، لكن هذا الشعور تملكني. رفعت رأسي قليلا لأرى من جعلني فراشة بيضاء فإذا هي خالتي. كان عليّ أن أتوقع ذلك منها. فهي، من بيننا، الأكثر خبرة في أمور التنايك بين الرجال والنساء وأيضا في فنون التنايك بين النساء. وهي ليست الأكثر خبرة فقط، بل هي الأبرع في هذه الأمر. فهي بدأت رحلتها مع الجنس باكرا على ما أخبرتني أمي. كان عمرها أربع عشرة سنة عندما قررت أن تحيا للجنس فطلبت من أحد الجيران أن يفتحها. لم تكن تُحبه لكنها كانت مفتونة برجولته. وكان لها ما أرادت. ومن حسن حظها أن ذلك الرجل كان مُعلّما في النيك، فأعطاها دروسا كثيرة لم تنسها في مادة النيك. ولو كان هناك امتحان في النيك، كما هو امتحان البكلوريا، لكانت الأولى في الجمهورية. عاشت مع فاتحها فترة طويلة، تلتقيه سرا لتنتاك. وحرصت في الوقت نفسه على أن تكون مجلية في دراستها فهي كانت تعرف أنها لو أرادت أن تعيش حياتها كما تراها هي، فإن عليها أن تكون مستقلة إقتصاديا. وهكذا درست الحقوق والآداب وأصبحت محامية "قد الدنيا". وهي اليوم صاحبة مكتب من أكبر مكاتب المحاماة في البلد.
استمرت تُداعب كسي وبظري بلسانها. كانت تلحس تارة وتمص أخرى. وعندما وجدت أنني خرجت من النوم، نهضت وتمددت إلى يساري تلعب بنهديّ الصغيرين. غريب أمر هذين النهدين ! فالجميع يريد أن يلحسهما ويعضهما ويرضعهما. هل أن الثمار التي لم تنضج بعد تُغري إلى هذا الحد ؟
مددت يدي اليمنى أتفقد من هو ممدد إلى جانبي، فارتطمت يدي بشيء غير أنثوي. علمت أن الممدد إلى يميني هو بابا وأن ما ارتطمت به يدي هو أيره. لم أسحب يدي بل رحت أدغدغ أيره بأصابعي. لم ينتظر طويلا هذا الأير. فقد انتصب بين أصابعي. أمسكت به ولففت أصابعي عليه فالتقت بالكاد. “شو تخين"، قلت لنفسي. كيف سيدخل هذا الأير الكبير في كسي الصغير ؟ عدت أداعبه وأحسس عليه فازداد تصلبا. أعجبني فيه أنه في الوقت نفسه قوي وناعم. ما أنعم ملمسه وما أقوى انتصابه ! نهضت قليلا لأشاهد هذا الأير الذي ألاعبه. كان في غاية الانتصاب. قارب طوله العشرين سنتيمترا. إذا هو طويل عريض. نظرت إلى رأسه فوجدته كثمرة فطر. كان رأسه أحمر من شدة الانتصاب. مددت كفي ومررته على الدائرة التي تُحيط برأسه فوجدتها غاية في النعومة وغاية في الإثارة أيضا. نظرت إلى بابا فوجدته كالقط الذي تحسس صاحبته عليه. ركزت عينيّ في عينيه وكأنني أقول له "أنا بنتك التي خرجت من هذا الأير لتستقر في كس أمي". قرّبت الراس لأرى عن قرب من أين خرجت، فوجدت فتحة في أعلى الأير ووجدت سائلا لزجا يخرج منها ببطء شديد. وضعت إصبعا على الفتحة ومرّغت رأس الأير بهذا السائل. بعد ذلك، نظرت إلى أبي نظرة تحد. وصغت إصبعي في فمي وبدأت أمصه. أمسكني أبي من شعري وقرّب وجهي من أيره قائلا :
هيئتك يا محلا خالتك، ما برفلّك جفن . . . لحوسيه بلسانك وبشفافك وارضعيه . . . ضمّي ارضعيه حتى يجي ضهري بتمّك. لازم تتعمدي وتشربي حليب إيورة . . .
طوّل بالك . . . ليش مستعجل ؟ بدّي بالأول إتعرّف عليه منيح . . .
جلست على السرير قرب حوض بابا ووضعت رأسي على عانته بحيث أصبح أيره أمام عيني. ما أجمله ! ما أحلاه ! أمسكته برفق وصرت أمرّغ رأسه على وجهي، على خديّ، على عينيّ، على رقبتي، على شفتيّ. ما أجمل أن توادد الأنثى أير ذكرها ! قبّلته مرارا وتكرارا من فوق إلى تحت ومن تحت إلى فوق وصرت أعضوضه كمن تأكل عرنوس ذرة. وصلت إلى خصيتيه فأمسكت بهما وقلت له :
هاو بيضات . . . يقبروني بيضاتك . . .
غريب أمر العلاقة بين الأنثى وخصيتي الذكر. شعرت بذلك بالرغم من أنها كانت مرتي الأولى التي أمسك فيها خصيتي ذكر. فبالرغم من أن الأير هو رمز الرجولة عادة، إلا أن الأنثى تشعر بحب خاص للخصيتين. كيف أفسّر ذلك ؟ لست أدري.
عدت إلى أيره وبدأ لساني رحلة امتدت من خصيتي بابا حتى فتحة أيره. كان السائل ما زال يقطر منها. لحست ما خرج منه ثم وضعت رأس الأير بين شفتي، لم أدخله في فمي بعد، فقط بين شفتي. رحت أمسّده بشفتي. فتأوّه أبي.
عجبك إيه !
بعد ما حدا عملّي هيك، بس ما عاد فيّي. ابلعيه وبلّشي المص والرضاعة . . .
لم أتأخر. فتحت فمي واسعا وانحنيت على أير بابا. دخل جزء صغير منه. لم أتمكن من فعل أي شيء لأنني شعرت ببعض الغثيان وكدت أتقيّأ. ضحك أبي وقال :
بعدك جديدة بالكار . . . بكرة بتتعلّمي وبتصيري تمصي متل خالتك وإمك.
ونادى :
وينك يا سعدى (وسعدى هو اسم أمي) ؟ تعي فرجي بنتك كيف بمصّو ! لازم تعلميا لأنو الأم بتعلّم بنتا !
تحرّكت أمي وجاءت من الجهة المقابلة. أمسكت أير أبي وبدأت تلاعبه بلسانها قبل أن تفتح فمها وتدخله. تعجّبت مما رأيت. لقد تمكنت من إدخال ثلاثة أرباعه تقريبا. صفّقت وقلت لها :
برافو يا مصصاصة الإيورة ! ! !
ونادى أبي على خالتي لتريني قدراتها على البلع. جاءت خالتي فأخلت أمي لها الساحة. فتحت خالتي فمها وبدأت في إدخاله. راح يدخل ويدخل ويدخل . . . حتى خِلت أنها ستبتلعه بالكامل. وهذا ما حدث بالفعل. فتحت فمي كالبلهاء من شدة الدهشة ثم قلت لأبي :
طوّل بالك عليّي . . . راح إتعلّم وصير شاطرة بالبلع متلن . . .
يبدو أن ابتلاع أير أبي قد حرّك شهوة خالتي، فنهضت وجاء لتركب على أيره. كنت ما أزال في موقعي على عانة أبي. كنت في موقع استراتيجي لأشاهد أيره ينزلق في كسها العاري الذي كان يبرق من البلل. جلست عليه ونزلت بكل تؤدة وهي تقول لي :
شوفي كيف عم بيفوت ! ألذ لحظة بالنيك هي ها اللحظة اللي بيفوت فيكي الإير عمهلو. بصير يحفلّك على كل طيّات كسك. ما في أحلى من هيك . . .
مظبوط، قالت أمي في شهادة تؤكد صحة ما تقوله خالتي.
شوفي هلّق شو بدي أعمل.
نظرت إلى كسها والأير بداخله فوجدت شفتيه تتحركان. كانت خالتي تشد على أير بابا وكأنها فلاحة تشد بز البقرة لتسحب منه الحليب. يبدو أن ذلك أعجب أبي، فراحت أنفاسه تتسارع وصار يُحرّك حوضه تحت خالتي ويرفعه إلى أعلى ضاربا كسها. صار ينيكها بكل قوة وبكل عنف. تعالت آهات خالتي بدورها وزادت من صعودها ونزولها على أير بابا. تسارعت أنفاسهما أكثر وتعالت أصواتهما بكلام مثير :
يللا نيكيني يا شرموطة . . . عصّي على أيري . . . أه آه آه . . . كمان كمان . . .
إيه بدّي نيكك يا منيوك.
وكأن كرامة أبي الذكورية استفاقت، فلم يعد يقبل أن تنيكه امرأة. فأمسك بها وقلبها على ظهرها من دون أن يخرج أيره من كسها وراح ينيكها بكل عنف بينما هي عادت أنثى تحت ذكرها.
إيه ما أحلى أيرك . . . ولك أنا بموت فيه . . . خلّيه ينيكني . . . خلّيه يفتحني أكثر . . . خلّيه يفلحني . . . خلّيه يفلقني . . . إيه ما أحلاه وما أطيبو . . .
خدي يا شرموطة . . . خدي يا منيوكة . . . راح طلّلعلك ياه من تمّك . . .
إيه دحشوا عالآخر . . . خلّيه يطلع من تمّي . . . أي ! أي ! راح يجي ظهري . . .
وأنا كمان . . .
وفجأة انتفضا سوية وصرخا سوية وانتشيا سوية . . .
كنت أشاهد ما يجري وأنا مدهوشة. سبق لي ورأيت أمي تنتشي وسبق لنا أن انتشيت معها، لكن نشوة كالتي شاهدتها الآن، لا يُمكن لأنثى أن تصل لها من دون ذكر ينيكها. أدركت الآن حنين أمي لأير أبي وفهمت لماذا قبلت أن تشاركها خالتي فيه. فالنشوة بالأير تختلف وتتفوّق على النشوة بدونه. لذا قررت ألآ أتزوج لكي يكون بوسعي أن أختار من ينيكني ساعة أشاء وأن أبدّل عشاقي لمضاعفة لذتي. أليس لذيذا أن تختار الأنثى الذكر الذي سينيكها ؟ فهي ليست دائما على المزاج نفسه. لذا، يجب أن يكون الذكر متوافقا مع مزاجها ساعة النيك. فهي قد تحتاج في يوم من الأيام نيكة ناعمة من ذكر ناعم بينما تحتاج في يوم آخر ذكرا أقرب ما يكون إلى الحيوان قوة وتحملا فينيكها بوحشية لتخرج من بين يديه (ورجليه) محطمة، مُكسّرة فتمضي أسبوعا بهدؤ لتستعيد قوتها الفكرية والجسدية. غريبة ومُعقّدة هي الأنثى بينما الذكر بسيط يكتفي بنيكة واحدة ولا يعود قادرا على النيك من جديد إلا بعد وقت، بينما الأنثى (أو بعضهن) قادرة على تتمتع بنيكات متتالية من عدة ذكور. ومن يدري فقد أفعلها يوما ما.
أفقت من أفكاري هذه على دعوة أمي للجميع كي يتناولوا الفطور. طلبت منا أن نبقى عراة. قمنا إلى المطبخ وتحلقنا حول الطاولة. كان أبي بين أمي وخالتي وكنت إلى جانب أمي. همست لها، ونحن نتاول الطعام :
اليوم فهمت ليش أير بابا كان ساحرك. بعد ما شفتو كيف ناك خالتي وكيف هيّي انتاكت، فهمت كل شي.
جاييكي الدور. بعد ما يفتحك بيصير ينيكك. وطمني بالك، راح ينيكك أكتر شي . . .
ليش قلّك شي ؟
قلّي شو هالأمورة اللي خلفتيا ؟ وشو هالترباية اللي ربيتيا عليا. اللي ما بيعرف بيقول إنا بنت أختك لأنا شرموطة متلا . . .
قال عني شرموطة ؟
إيه . . .
هيدا شي بيبسط . . .
احتج الآخرون على حديثنا المنفرد. فأخبرتهم أمي بما دار بيننا وبأنني سعدت بلقب الشرموطة الذي أطلقه بابا علي. قالت خالتي :
لتصيري عن جد شرموطة لازم نفتحك. ما بيصير شرموطة عذراء !
ليش "نفتحك" قال أبي. مين في غيري بيفتح هون ؟
يا عزيزي، أنا بدي إفتحا بس بأيرك . . . هيك منكون فتحناها سوا . . .
يا ملعونة . . .
انتهينا من تناول الإفطار وقمنا إلى الصالون. قالت أمي :
اليوم فرصة، ما راح نضهر من البيت. هيدا اليوم راح يكون يوم النيك والانتياك . . .
صفّق الجميع وأيدوا الفكرة. قامت خالتي وقالت :
هلّق إجا دور هدى. بعد ما داقت أير بيّا. لازم ندوّقا اياه . . . تعي يا حبيبتي إنتي عروسة اليوم. وشدتني بيدي إلى الغرفة حيث أخرجت من حقيبتها طرحة عروس. ألبستني الطرحة وتركتني عارية. أمسكت بيدي وجرّتني إلى الصالون حتى أوصلتني أمام أبي. قالت له :
هاي هيّي عروستنا أنا واياك. راح نتجوّزا سوا . . . عندك مانع ؟
أبدا . . . إنتو كلكن نسواني. بس هالعروس لازم نفتحا.
قالت خالتي
يلا عا التخت . . .
وذهبنا إلى السرير الكبير فطرحتني عليه وانقضت عليّ.
بعد ما شبعت منك . . . ما شبعت من كسك الطازة . . . ما شبعت من ميّاتو . . .
تمددت عليّ وراحت تلتهم شفتي بقبلة شهوانية لم أعرفها من قبل. دفعت بلسانها داخل فمي فراح يبحث عن لساني وعندما وجده التف عليه وبدأا رقصة تانغو شيطانية. مصصت لسانها وأطبقت على شفتها السفلى ومصصتها أيضا. مدت يديها وأمسكت برجليّ ورفعتهما حولها بحيث أطبق كسها على كسي وراحت تحف عليّ كما لو كانت رجلا ينيكني. شدت على رجلي إلى أعلى حتى التصق بظرها ببظري فقالت :
شايفي شلّوفي كيفو قايم. بدو شلّوفك تايبوسو . . .
وبدأت حركة لحف بظرها على بظري. لم أستطع تحمّل ذلك. رحت أصرخ :
ياي ! ياي ! ما أحلى نيكتك يا خالتي . . . إيه نيكيني بعد خلّيني طير . . .
وبينما نحن على هذه الحال، لمحت أبي وقد أصبح خلف خالتي. وبعد ثوانٍ سمعتها تقول :
أيه، نيكني . . . نيكني . . . دحشلي اياه خلّي ينيكني . . . هيدا أحلى أير بالدنيا . . .
وشو عرّفك إنو أحلى أير بالدنيا ؟ سألت أمي
لأني شفت إيورة كتير . . . وناكوني إيورة كتير . . . بس ولا أير منن ناكني متل أيرو . . .
حسدتها في داخلي ولم أجرؤ على القول أنني أتمنى أن ينيكني كثيرون وربما سوية. فكما أن أبي ينيك ثلاثة نساء، فلماذا لا أنتاك من ثلاثة رجال وربما اكثر. تفاعلت هذه الأفكار في رأسي فألهبت شبقي. صرت أتحرك تحت خالتي كمن لدغه ثعبان. وهنا جاءتني فكرة جديدة : ماذا لو ناكني ثعبان ؟ وصرخت صرخة لم أفهم أنا معناها. قلت لخالتي :
ما دام بابا عمبينيكك بأيرو، نيكيني إنت بلسانك !
وسحبت جسدي إلى رأس السرير حتى أصبح كسي أمام لسانها. تأكدت خلال الدقائق التي مرت بعد ذلك من خبرة خالتي في التعامل مع الكس بلسانها. كانت تلحس كل شفة من شفتي كسي لوحدها قبل أن تأخذها بين شفتيها وتبدأ في مصها. تهيّأ لي أن كل شفة من شفتي كسي صارت كضرف الليمون انتفاخا. بعد ذلك، دفعت لسانها داخل كسي وراحت تحك جنباته بلسانها. لعقت إفرازاتي حتى آخر قطرة.
وأنا نسيتوني ؟ سألت أمي التي كانت تدعك كسها بيد ونهدها باليد الأخرى.
تعي تحت أختك ولحوسيلا كسا اللي عم ينتاك وأيري اللي عم بينيكا وما تنسي بيضاتي.
وهكذا صار. تسللت أمي تحت جسد خالتي فالتصق جانب جسدها بردفي وراحت تقوم بما طلبه إليها زوجها. من ناحيتي مددت يدا إلى كسها ورحت ألعب به وأدعك بظرها بين أصابعي. بدأت الشهوة تتصاعد في داخلي وشعرت أنني أطير . لكن رعشة قوية هزتني فصرت أرتجف كورقة في مهب الريح وصرخت
كمان . . . كمان . . . رح يجي ضهري . . . إييييييه . . . إجا ضهري . . . إجـــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــا . . .
غمرت خالتي بذراعي وأطبقت بشفتي على شفتيها بينما كان حوضي ينتفض فيضرب بظري بظرها.
كمان . . . يا بنوتة . . . كمان . . . رح يجي ضهري أنا كمان . . . إيه ! إيه ! إيه ! إيييييييييييييييييه . . .
وانهارت عليّ من دون حراك. انسحبت أمي من تحت خالتي وقال لأبي :
هدّي حالك. ما تخلّي ضهرك يجي . . . بدك تفتح البنت . . .
انسحب أبي من كس خالتي فتجنّب النشوة التي يحتفظ بها لي. بعد أن عادت خالتي لوعيها واستردت أنفاسها، قالت لأبي :
يلا تعا . . .
وأمسكت بأيره الشامخ وسحبته حتى صار بين فخذيّ. توجهت خالتي إلي قائلة :
شوفي ها الأير شو حلو . . . شوفي راسو متل الفطر . . . شوفي كيف عم يلمع من كسي. مدّي إيديك وامسكيه . . . . شفتي شو سخن ! بلّشي احلبيلو اياه . . .
كيف بدي إحلبو ؟
ضحكوا جميعا لبراءتي.
بتلفي إيدك عليه وبتصيري تطلعيا وتنزليا . . . هيك
ولفت يدها عليه وراحت تحلبه لتريني كيف يُحلب الأير. مددت يدي وأزحت يدها عن أير أبي قبل أن ألفه بأصابعي.
هيدا إير بابا وأنا أحق فيه . . .
فاحتجت أمي قائلة
وأنا ؟ ما إلي شي ؟ أنا مرتو . . .
كلنا هلق صرنا نسوانو . . . اضافت خالتي.
بدأت أحلب أيره ببطء. غريب شعور الأنثى وهي تحلب أير الرجل. فهي تنتقل بسرعة إلى الرغبة بتسريع حركتها. وهذا ما جرى لي فقد تسارعت حركة يدي كأنني صرت مجنونة. صرخ أبي فطلبت إلي خالتي التوقف وإلا فسينفجر حليبه. تركته يسترد أنفاسه. وتمددت على ظهري. قامت خالتي وأتت بمخدة وضعتها تحت ردفي بحيث أصبح كسي عاليا وظاهرا للجميع. أمسكت بأير أبي وشدته نحو كسي. انحنى أبي فوقي واستند على يديه لتسهيل النيك. قرّبت خالتي أير بابا من كسي ودفعت برأسه بين الشفتين ثم قالت :
يللا يا فتّاح الكساس . . . فتاح كس بنتك ! ! ! شوي شوي حتى ما تنوجع.
شعرت بالأير يُحاول الولوج لكنه لم يتقدم كثيرا بالرغم من تبلل كسي. أخذ أبي يدفع أيره ببطء فصار يتقدّم شيئا فشيئا. بدأت أتألم. انتبهت أمي وخالتي إلى ذلك فجاءتا لمساعدتي. أمسكت كل منهما نهدا وراحت تدعكه وتلاعب حلمته. ومدت خالتي يدها إلى بظري وراحت تدعكه بدوره. دفعت هذه المداعبات شهوتي إلى مستوى أعلى وساعدتني على تحمّل الألم. شعرت وكأن هذا الأير يفتحني بالفعل. راح أبي يُحرّك رأس أيره داخل كسي لكي يعتاد عليه. بدأ كسي ينفتح أمامه فتقدم الأير عدة ميلليمترات ثم توقف بعدما اصطدم بحاجز. إنها بكارتي تحاول أن تصد الغازي. كم هي خرقاء. لو تعلم اللذة التي يوفرها هذا الغازي لفتحت له ذراعيها.
وصلت للأسوار . . . قال أبي.
يللا افتحا . . . صرخت خالتي وأمي بصوت واحد.
سحب أبي أيره قليلا ثم دفعه بقوة خارقة فصرخت صرخة مدويّة. هرعت أمي إليّ وحضنتني وراحت تُقبلني :
يلا . . . هلّق صرتي مرا متلنا. هلّق بتشوفي ! الوجع ما بطوّل . . . بس بعدو ؟ يا سلام ! ! !
وبالفعل، بدأ ألمي يهدأ بينما كان أبي لا يتحرّك. وعندما شعرت بأن الألم انتهى، نظرت إلى أبي نظرة فهمها على التو فراح أيره يتقدم في كسي فاتحا طياته ومدغدغا أحاسيسه. استمر كذلك حتى ارتطمت خصيتيه بردفيّ فعرفت أن كسي قد ابتلعه بالكامل. تفاجأت أنا بهذا الأمر وقلت :
شو هيدا ؟ كل هالإير فات بكسي ؟ إذا كسي الزغير ساع هالأير الكبير، فكسك يا خالتي شو بيساع ؟
أير حصان . . . يا ريت لو في رجال أيرو قد أير الحصان تينيكني.
بعدها، بدأ أبي عملية النيك. فقد قطف عذريتي واستباح كسي، فما الذي يمنعه من التمتع به ؟ صار يّحرّكه خروجا ودخولا بحركة بطيئة. وعادت أمي وأختها إلى نهدي وبدأت كل منها ترضع نهدا. أعجبني كل ذلك لأنه كان عندما يخرج كان يكاد يخرج بالكامل ليعود ويدخل رويدا وويدا. ما ألذ الشعور الذي تُحس به الأنثي عندما تشعر بالأير وهو يدخل ببطء. هذه الحركة هي للتلذذ بالأير. إنها النيك الفعلي. لكن للنيك هدفا هو التمتع وصولا للنشوة. تبدأ الرحلة إلى النشوة بتسارع حركة النيك. تزداد حرارة الرجل والمرأة. هو يضرب على كسها بأيره وهي تضرب بحوضها على حوضه لكي يدخل الأير إلى أعماق كسها. وبحركة لاشعورية، لففت رجليّ على خاصرة أبي وكأنني أريد منعه من الخروج من كسي. تسارعت حركاتنا حتي شعرت بالكهرباء تنسل داخل فقرات ظهري وصولا إلى أعماق كسي. وكأن هذه الكهرباء مست أير أبي فصرخ صرخة الأسد عندما ينيك لبوته وانفجر حليبه يلسع جنبات كسي مطلقا رصاصة الرحمة على مقاومتي فصرخت بدوري وانتشينا سوية. انهار أبي فوقي فحضنته بذراعيّ وجاءت أمي وخالتي فحضنتانا معا، كل واحدة من جهة. بقينا على هذا الوضع حتى غلبنا النعاس من جديد ورحنا في نوم عميق.
وهكذا انتهى العرس الثلاثي وأصبحن ثلاثتنا حريم الرجل الذي هو أبي
انتهت
مع تحياتى