ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
هجيبلكوا القصه من وانا صغير ، انا ميكا متربى وسط اخواتى البنات ودلوع ماما من بعد ما بابا مات ، لى صفاء أختى الكبيره الميلف بتاعتنا و بعدها اختى شيماء القبيحه و بعدهم سمر اكبر منى ب اربع سنين وكلهم شوية لباوى وشراميط وكانت كل علقه منهم تروح تقابل حبيبها تاخدنى معاها عشان ماما ما تتكلمش ، لحد ما فى يوم ماما كانت بتعمل حلاوه لواحده من الجيران ومش عاوز اقولكوا انا بشوف ايه فى اليوم اللى نسوان الحته بتتجمع عند ماما بيتشرمطوا ازاى وبيقولوا ايه ، فى اليوم ده كل واحده بتنشغل تلمع نفسها ازاى وازاى تكون قادره تكون بتلمع فى اليوم ده وضحك وشرمطه بقااا وكانت امى اللبوه الكبيره بتاعتهم اكبرهم فى السن والكل بيجيلها .. اليوم ده ماما وجارتنا انشغلوا ببعض وماما كانت بتحب النميمه اوى وعاوزه تعرف كل حاجه عنها وعن جوزها وانا وحسن ابن جارتنا كننا بنلعب فى ااصاله وكان عرقان وبنطلونه قابل اوى ، اه حسن اكبر منى ب اربع سنبن من سن اختى سمر وقفشته بيبوسها على السطح مره بس برضه كان لسه عيل 15 سنه وانا كنت وقتها 11 .. اخواتى البنات اختى الكبيره كانت فى الشغل والتانيين كانوا فى الدروس حسن لقيته بيقوللى امك فرس .. قولتله نعم قاللى امك ديه عاوزه خيال مش نفسك اعملك زي ما ماما بتعملها .. قولتله ازاى قاللى تعالى معايا وانا اقوللك خدنى الأوضه وجابنى واحده واحده تحته وهاتك يا نيك يسمع ضحكة ماما يسخن اكتر ف ينيكنى .. لحد ما سخن خالص خدنى معاه من غير بنطلونى لحد اوضة ماما ووارب الباب يبص عليهم وينيكى وقعد يقوللى بص يا كسمك بزاز امك كبيره ازاى شايف رجليها بتلمع ازاى وانهيار تام وسخونه وماما وصاحبتها ولا هم هنا كانوا فى وادى تانى من الشرمطه .. حكايات كتير اتناكت فيها من ولاد الجيران وولاد عمى وولاد خالى بس ديه ابرزهم .. منهم اللى ماما قفشتنى فيها كنت كبير وطلعت على السطح ونفس الولد ده كان بينيكنى اوى وهيجان اوى وكنت لابس اندر اختى شيماء والسنتيانه بتاعة سمر و قعد ينيكنى اوى لحد ما ماما شفتنى وهى بتأكل الفراخ وضربتنى وفضلت تقوللى يا خول لحد ما جوزتنى عشان الفضيحه .. إتجوزت مي واحد قريبة ماما من بعيد .. من اول يوم جواز وماما كانت بتحاول تخلينى راجل وكامت بتتكلم معايا بصراحه اعمل ايه وكده وكانت مراتى شيفانى دلوع ماما ومكانتش بتحبها خالص بس علاقتى الجنسيه مع مراتى معقوله ، مراتى بقااا كانت اكبر منى سنا وشيفانى دايما عقلى محدود وصغير بالنسبالها ، وكانت جريئه معايا فى الجنس اوى ، كانت بتطلب ده وكنت لما بنيكها تقفشنى من طيزى نسيت اقولكوا مي عامله ازاى كانت طويله متوسطه فى الوزن وشها قبيح اوى صدرها كبير طيزها مش كبيره اوى بس مش صغيره ، بتلبس لبس بلدى بتاع قمصان النوم مش جو اليومين دول خالص ، كلوتاتها وسنتياناتها دايما فاقعه ، بيضه شمع وعنيها خضرا ، اطول منى بكتير ولما بنام عليها هى اللى بتتحكم فيا وبتكون هيجانه اوى وبتتخيل حاجات غريبه ، بس كانت جاهله بنت متناكه جبتلها موبايل ولما حبت تعمله باسورد عملت حرف ال z الشهير ده وشوفتها مره بتعمله .. والايام مرت لحد ما فى مره راجع من ااشغل لقيتها بتكلم واحد ومبسوطه وبتضحك عادى كانت بتكلم رجاله كتير وواخده عليهم وكانت تقوللى ابن خالى وابن عمى واخويا لحد مالقيتها المرادى بتقوللى اختى ، عرفت انها بتكدب ف عملت مصدقها لحد ماخدت موبايلها وعملت خاصية تسجيل المكالمات و هى جاهله بنت متناكه مش فاهمه حاجه ، بقيت اتسنط على كل مكالماتها تخلص المكالمه ادخل اشوف بتقول ايه ، سكس فون هنا ، تحكى ل امها واختها الشرموطه ضعف جوزها الجنسى وبيسخن لما تقفشه من طيزه ، امها تضحك وتقوللها تبص على خرم طيزه ، اختها تقوللها حطيله شطه ف طيزه زى العيال ، ولقيتها شيفانى خول اوى من كلامها ، لحد ما فى يوم لقيتها بتتكلم مع واحد وكانت سايحه معاه بشكل مثير جابها من رجليها لكسها لبزازها وكان عربجى معاها اكتشفت فى عز سخونة مراتى بتقولله نفسى اشوفك بتنيك جوزى ، هنا اتحولت عصبيتى ورجولتى واللى ماما حاولت تزرعه في يروح تماما وتخيلت كل القديم بتاع زمان ، تخيلاتى وانا بتناك ادام مراتى ، تخيلاتى وهى بتتناك ادامى وبتدينى كلوتها اشمه وامص زبر دكرها ، ما قدرتش وما بقتش شايف حاجه فى حياتى غير متعتى فى اللى بتخيله ، اخليها تروح السوق البس لبسها واتناك بخياره ، تنزل لأمها اتفرج على سكس واشوفنى بتناك ، لحد اول علاقه بينى وبينها بتاعى ما وقفش غير لما قفشت فى طيزى وقصدت أقول أه عشان تحسنى مستمتع وده اللى حصل بتاعى وقف جامد و هى قفشت تانى واكتر وكل مره اقول آااااه جامد يا حبيبتى ، وهى تمسك فى طيازى وتضرب وانا اتشد جامد وبتاعى يقف اكتى تليعنى على طيزى وتقوللى مبسوط اقوللها جدا .. وبدل ما كنت انا اللى بقود العلاقه بقت هى اللى بتقودها ،وبما انها كانت عافيه عنى كانت بتشلنى وتحطنى و انا زى اللبوه فى اديها لحد ما جت عند وضع 69 وهنا ارتبكت ، كنت دايما بخليها فوقى وكنت اشوف انا كسها وخرم طيزها و هى كانت تشوف زوبرى بس دلوقتى هتشوف خرم طيزى وهتعرف انه واسع من كتر الخيار اللى بحطه فيه ورغم انى مدرك انها شرموطه وهتفهم ، ما رضيتش اعارضها المرادى خاصة انها كانت مصره بشكل عجيب من غير ما تقول انها تكون تحت عشان تحكم سيطرتها ويعنى تلعب فى خرمى وتلحسه بدل ما كانت بتكتفى بالقفش والضرب ، المهم اول ما نمت عليها وصدرتلها طيزى وانا ما بفكرش غير فى هدفى وانا بتناك قدامها ، لقيتها رقعت ضحكه خبيثه كده واتجرأت زياده على وبقت منفضه لزبرى وبقى تركيزها كله ع الخرم فركته فى الاول وانا هموت منها بعدين لحسيتهولى لحد ما جت تدخل صوباعها شهقت وفوقت وعملت فيها شريف عليها ، لقيتها بتقوللى مش عاوز تحكيلى حاجه ، قولتلها زى ايه قالتلى خرمك واسع اوى ومش بتاع راجل خالص ، قالتلى انا مش هضغط عليك بس لازم تعرف انى مراتك ومهما قولتلى هسامحك وهسمعك للآخر ، عشان انا بحبك وما ليش غيرك
لقيتنى سكت وفكرت فى كل حاجه بفكر فيها لقيتنى ساكت ف لقيتها بدون مقدمات بتقوللى انها بتحب الأنال وانها قبل الجواز مارست سكس مع ابن الجيران وكانت صغيره وقتها بس لما كبرت التفكير كبر معاها ونفسها تمارسه معايا وان العلاقات المثاليه بين الزوجين بتتبنى على الصراحه فى السكس عشان كل طرف يستمتع ويمتع الطرف التانى .. جبتنى واحده واحده لحد ما حكيتلها بصراحه اى حاجه كل حاجه وحكيتلها عن كل اللى ناكونى واخواتى البنات اللى لبست لبسهم وماما الشىموطه الحفافه وولاد خالى وولاد عمى كانت بتسمع وهى مستمتعه ع الأخر و عماله تلعب فى كسها واحنا بنتكلم ومره واحده لقيتها باستنى وقالتلى من النهارده حاجه واللى فات ده حاجه تانيه عاوزاك تسيبلى نفسك خالص وانا هخليك أسعد حد فى الدنيا ، قولتلها ازاى يعنى قالتلى هسسسسسس ما تسألش تعالى معايا ، رحت لقيتها جيبالى الحلاوه من التلاجه ومكنة تنعين وخلتنى ولا أنعم مره مفيش شعرايه ف جسمى وبعدين خدتنى وحطتلى ميكاب ولبستنى بانتى و برااا من بتوعها واتصورنا انا وهى ونمنا فى حضن بعض يومها وكان يوم حلو اوى وانا حاسسنى لبوه ف حضن مراتى
تانى يوم لقيتها بتقوللى يلا قوم غير هدومك ماما بره .. اتخضيت كده قولتلها يانهار اسود بره من امتى قالتلى من بدرى قولتلها وسيبانى كده يامى قالتلى ما تخافش غير هدومك ويلا عشان نفطر دخلت خدت دش وطلعت لبست البجامه وطلعت لحماتى لقيتها مستغربانى اوى وبتبص لبنتها وسمعتها بتقوللها براحه واتا فى المطبخ هو جوزك الخول ده عامل حواجبه ف مراتى ضحكت اوى وقالتلها على ايدى يا ماما كلنا وانا بشيل انا ومراتى الأكل معلقه وقعت وطيت اخدها حماتى شافت الأندر شهقت كده وبصت لبنتها وضحكوا اوى اوى وبقت تقوللى يا كوكو وتدلعنى وتلمسنى من اماكن حساسه ومشيت حماتى وانا مولع لقيت مي بتقوللى يا حبيبى متخافش ديه ماما مش هتفضحك يعنى
قالتلى تعالى بقااا عملالم بروجىام متعه النهارده قولتلها ايه قالتلى ادخل غير الارف ده وارجعى مزه وانا هقوللك .. قعدت انا وهى ع السرير وجابت موبايلها وقعدت تكلم مكالمات عشوائيه وتعمل سكس فون وتحكى معاه عنى وعن كل التفاصيل القديمه والجديده وتقفل وتدخل للى بعده يشتمنى ويهينى ويتخبلوا مع بعض وهم بينيكونى ، تدهل على اللى بعدت لحد ما خلتنى بدخل خيارتين مع بعض فى طيزى ، لحد ما فى يوم قالتلى عاوزين ننزل ارض الواقع شويه قولتلها ازاى قالتلى هننزل نشقط حد يكون شباب كده ينيكنا سوا انا خلاص تعبت ولازم اتكيف عشان اعرف اكمل واتعصبت على وهديتها لحد ما قالتلى تعالى ننزل نزلنا سوا وانا لابس راجل من بره وهى لابسه عبايه ديقه مبينه طيازها والبانتى بتاعها و بزازها كانوا كبار اوى واتعاكست طول الطريق وماسكه ايدى وانا مبسوط نيك بالشتايم اللى خدتها ركبنا مع سواق تاكسى شكله عربجى ابن متناكه وجته طول بعرض و طول الطريق ظابط المرايه وعمال يبصلها وهى عماله تلاغيه لحد ماقالتله ماتركن على جنب يسطا ناخد نفسنا من الطريق شاور على وق****ا الاستاذ جوزك قالتله آه جوزى بس رفعت صوباعين على اساس انى اريال وكده وانا مش واخد بالى كده لقيته اتجرأ وق****ا طب ما تيجى هنا يا مدام قدام قالتله طب ما تيجى انت نعزمك على حاجه تشربها ياخويا زمانك تعبان من الصبح وما ارتاحتش ق****ا طب و ايه شاور على بصوباعين برضه ضحكت وقالتله ما قولتلك اريال لازم اوضحلك يعنى وضحكنا كلنا و الراجل كان هيجان فشخطلعنا الشقه بتاعتنا ومعانا الاسطى جابر كنت مرعوب منه واول ما دخلنا لقيته بيقوللى خليك تحت يا عرص جمب العربيه لحد ما انزل بصيتله كده قولتله انت بتقول ايه مراتى قالتلى معلش ياكوكى انزل وهرن هليك تطلع قولتلها مافيش الكلام ده الناس فى العماره لو شافتنى تقول ايه اتعصبت على وقالتله اتصرف انت بقا قام لسعنى قلم وقاللى انزل يا كسمك زى ما قولتلك
نزلت وانا مش طايق نفسى ابن المتناكه ظبطها وروق عليها ونزل بعد ساعتين وقاللى اطلع يا خول بقى .. طلعت زعلان لقيتها خدت دش وطالعه بتلبس هدومها وبتظبط السنتيانه كده وبتضحكلى وقالتلى ان اول مره لازم يتكيف معاها وهى تتكيف منه بعد كده نعيش رغباتنا وحضنتنى وباستنى وقالتلى ما تزعلش .. وقعدت تحكيلى بتاعة اد ايه وورتنى كسها اللى احمر من الدق و قعدت تحكى تحكى لقتنى سحت ونمت على ضهرى لقيتها بعبصتنى وقالتلى لأ مش فضيالك خد خياره اهيه نيك نفسك بيها هلى ما اخلص غسيل
فضلت انيك نفسى وهى تظخل تطلع تشتمنى وتبوسنى وتضربنى على طيزى لحد ما جبتهم يومها بليل واحنا نايمين مع بعض كلمت جابر وقعدت تسكس معاه ولقيتها بتقولله نفسى اشوفك بتنيك جوزى ق****ا يع مليش فى الخشن قالتله واللى تخليهولك ناعم ق****ا نشوف بكره قالتله تمام خلص شغل وتعالى هنكون انا وكوكى حضرنالك الأكل و كده ق****ا عيونى ، تانى يوم دخل على العصر كانت مي خلتنى عروسه ولبستنى لبس حلو اوى و هى كانت بقميص نوم بلدى مبين بزها وانا كمان كانت ملبسانى عبايه نص كم وبانتى اسود لاين من تخت العبايه و برا بوش اب مخلى بزى كبير وطرحه ساتان كده و قابلته بالحضن قاللى ايه القمر ده يا كوكى وقفش على طيزى وخد مراتى بالحضن وباسها جامد حضرناله الأكل ومي قالتلى حضريله الحمام دخلت الحمام حضرتهوله لقيته دخل الحمام ملط وانا فيه كنت اول مره اشوف زبره حاجه كده بنت متناكه ضخمه اتخضيت احا ده لو دخل فيا هيموتنى ، المهم لقانى مخضوض ضحك وقاللى ما تخافش تعالى ليفيلى ضهرى كانت مى بتلم الأكل وبتجيبله الفوطه ليفته وخد الدش بتاعه لقيته شالنى ورفعنى على كتفه زى اللى قافش فريسته ورمانى على السرير قولتله لأ الحقينى يامي مي قالتله اصبر شويه وخدته فى حضنها واحتوت هيجانه وقعد ينيكها ويقفش فيها جامد ونزل مص كيها وبعدين مصت زبره وشدتنى انص معاها وخلتنى مندمج اوى فى المص لفت من ورايا ومسكت خرم طيزى تفعيص وفرك وانا اسخت على زبره أكتر وابدت تلحس وانا هموت مش قادر وتلحس وتلحس وهو يقوللى مبسوطه يالبوه وهى تضحك على اخرها و ابتدت تدخل صباع وانا اتأوه فى التانى وانا اتأوه فى التالت وانا هموت مره واحده لقيت جابر العربجى ابن المتناكه عدلنى ليه وفتح رجلى جامد ومراته ميته من الضحك وبتقفش فى بزازها و تف بلغم كبير كده فى طيزى وابتدى يدخل بتاعه الضخم فى طيزى كنت هموت وهو مش راضى يدخل ضخم اوى على طيزى بمساعدة مراتى وفتحها ليا ابتدى يدخل وانا حاسس طيزى لتتقطع مراتى تقوللى هانت يا كوكى وانا اأاااااااه مش قادر هموت طيزى بتتقطع أووووووف دخله يا جابر ومراتى تضحك وتقولله براحه ياجابر طيزه مولعه دخله لحد نص زبره ووقف وابتدى يطلع فضل يدخل تانى براحه ويطلع ومره واحده لقتنى مش موجود زى الأول وبقيت اقوللك افشخنى نيك حبيبتك ومراتى هيجانه على كلامى صوتى على اوى لدرجة ان مراتى قالتلى صوتك يالبوه هتفضحينا وجابر عمل معايا كل الاوضاع ومراتى هيجانه وبتضحك ولتقوللى مبسوطه يالبوه ياشرموطه وقعدت تضربنى لحد جابر ما نام فجأه على وجابهم فى طيزى ومراتى مسحت عرقه وبعدين نامت معاه وكان يوم من أحلى الأيام اللى شوفتها وهشوفها فى حياتى
هكملكوا قصة حماتى ومامتى و اخواتى البنات واخت مىاتى بعدين لما استدرجناهم هم واجوازهم واحده واحده
لقيتنى سكت وفكرت فى كل حاجه بفكر فيها لقيتنى ساكت ف لقيتها بدون مقدمات بتقوللى انها بتحب الأنال وانها قبل الجواز مارست سكس مع ابن الجيران وكانت صغيره وقتها بس لما كبرت التفكير كبر معاها ونفسها تمارسه معايا وان العلاقات المثاليه بين الزوجين بتتبنى على الصراحه فى السكس عشان كل طرف يستمتع ويمتع الطرف التانى .. جبتنى واحده واحده لحد ما حكيتلها بصراحه اى حاجه كل حاجه وحكيتلها عن كل اللى ناكونى واخواتى البنات اللى لبست لبسهم وماما الشىموطه الحفافه وولاد خالى وولاد عمى كانت بتسمع وهى مستمتعه ع الأخر و عماله تلعب فى كسها واحنا بنتكلم ومره واحده لقيتها باستنى وقالتلى من النهارده حاجه واللى فات ده حاجه تانيه عاوزاك تسيبلى نفسك خالص وانا هخليك أسعد حد فى الدنيا ، قولتلها ازاى يعنى قالتلى هسسسسسس ما تسألش تعالى معايا ، رحت لقيتها جيبالى الحلاوه من التلاجه ومكنة تنعين وخلتنى ولا أنعم مره مفيش شعرايه ف جسمى وبعدين خدتنى وحطتلى ميكاب ولبستنى بانتى و برااا من بتوعها واتصورنا انا وهى ونمنا فى حضن بعض يومها وكان يوم حلو اوى وانا حاسسنى لبوه ف حضن مراتى
تانى يوم لقيتها بتقوللى يلا قوم غير هدومك ماما بره .. اتخضيت كده قولتلها يانهار اسود بره من امتى قالتلى من بدرى قولتلها وسيبانى كده يامى قالتلى ما تخافش غير هدومك ويلا عشان نفطر دخلت خدت دش وطلعت لبست البجامه وطلعت لحماتى لقيتها مستغربانى اوى وبتبص لبنتها وسمعتها بتقوللها براحه واتا فى المطبخ هو جوزك الخول ده عامل حواجبه ف مراتى ضحكت اوى وقالتلها على ايدى يا ماما كلنا وانا بشيل انا ومراتى الأكل معلقه وقعت وطيت اخدها حماتى شافت الأندر شهقت كده وبصت لبنتها وضحكوا اوى اوى وبقت تقوللى يا كوكو وتدلعنى وتلمسنى من اماكن حساسه ومشيت حماتى وانا مولع لقيت مي بتقوللى يا حبيبى متخافش ديه ماما مش هتفضحك يعنى
قالتلى تعالى بقااا عملالم بروجىام متعه النهارده قولتلها ايه قالتلى ادخل غير الارف ده وارجعى مزه وانا هقوللك .. قعدت انا وهى ع السرير وجابت موبايلها وقعدت تكلم مكالمات عشوائيه وتعمل سكس فون وتحكى معاه عنى وعن كل التفاصيل القديمه والجديده وتقفل وتدخل للى بعده يشتمنى ويهينى ويتخبلوا مع بعض وهم بينيكونى ، تدهل على اللى بعدت لحد ما خلتنى بدخل خيارتين مع بعض فى طيزى ، لحد ما فى يوم قالتلى عاوزين ننزل ارض الواقع شويه قولتلها ازاى قالتلى هننزل نشقط حد يكون شباب كده ينيكنا سوا انا خلاص تعبت ولازم اتكيف عشان اعرف اكمل واتعصبت على وهديتها لحد ما قالتلى تعالى ننزل نزلنا سوا وانا لابس راجل من بره وهى لابسه عبايه ديقه مبينه طيازها والبانتى بتاعها و بزازها كانوا كبار اوى واتعاكست طول الطريق وماسكه ايدى وانا مبسوط نيك بالشتايم اللى خدتها ركبنا مع سواق تاكسى شكله عربجى ابن متناكه وجته طول بعرض و طول الطريق ظابط المرايه وعمال يبصلها وهى عماله تلاغيه لحد ماقالتله ماتركن على جنب يسطا ناخد نفسنا من الطريق شاور على وق****ا الاستاذ جوزك قالتله آه جوزى بس رفعت صوباعين على اساس انى اريال وكده وانا مش واخد بالى كده لقيته اتجرأ وق****ا طب ما تيجى هنا يا مدام قدام قالتله طب ما تيجى انت نعزمك على حاجه تشربها ياخويا زمانك تعبان من الصبح وما ارتاحتش ق****ا طب و ايه شاور على بصوباعين برضه ضحكت وقالتله ما قولتلك اريال لازم اوضحلك يعنى وضحكنا كلنا و الراجل كان هيجان فشخطلعنا الشقه بتاعتنا ومعانا الاسطى جابر كنت مرعوب منه واول ما دخلنا لقيته بيقوللى خليك تحت يا عرص جمب العربيه لحد ما انزل بصيتله كده قولتله انت بتقول ايه مراتى قالتلى معلش ياكوكى انزل وهرن هليك تطلع قولتلها مافيش الكلام ده الناس فى العماره لو شافتنى تقول ايه اتعصبت على وقالتله اتصرف انت بقا قام لسعنى قلم وقاللى انزل يا كسمك زى ما قولتلك
نزلت وانا مش طايق نفسى ابن المتناكه ظبطها وروق عليها ونزل بعد ساعتين وقاللى اطلع يا خول بقى .. طلعت زعلان لقيتها خدت دش وطالعه بتلبس هدومها وبتظبط السنتيانه كده وبتضحكلى وقالتلى ان اول مره لازم يتكيف معاها وهى تتكيف منه بعد كده نعيش رغباتنا وحضنتنى وباستنى وقالتلى ما تزعلش .. وقعدت تحكيلى بتاعة اد ايه وورتنى كسها اللى احمر من الدق و قعدت تحكى تحكى لقتنى سحت ونمت على ضهرى لقيتها بعبصتنى وقالتلى لأ مش فضيالك خد خياره اهيه نيك نفسك بيها هلى ما اخلص غسيل
فضلت انيك نفسى وهى تظخل تطلع تشتمنى وتبوسنى وتضربنى على طيزى لحد ما جبتهم يومها بليل واحنا نايمين مع بعض كلمت جابر وقعدت تسكس معاه ولقيتها بتقولله نفسى اشوفك بتنيك جوزى ق****ا يع مليش فى الخشن قالتله واللى تخليهولك ناعم ق****ا نشوف بكره قالتله تمام خلص شغل وتعالى هنكون انا وكوكى حضرنالك الأكل و كده ق****ا عيونى ، تانى يوم دخل على العصر كانت مي خلتنى عروسه ولبستنى لبس حلو اوى و هى كانت بقميص نوم بلدى مبين بزها وانا كمان كانت ملبسانى عبايه نص كم وبانتى اسود لاين من تخت العبايه و برا بوش اب مخلى بزى كبير وطرحه ساتان كده و قابلته بالحضن قاللى ايه القمر ده يا كوكى وقفش على طيزى وخد مراتى بالحضن وباسها جامد حضرناله الأكل ومي قالتلى حضريله الحمام دخلت الحمام حضرتهوله لقيته دخل الحمام ملط وانا فيه كنت اول مره اشوف زبره حاجه كده بنت متناكه ضخمه اتخضيت احا ده لو دخل فيا هيموتنى ، المهم لقانى مخضوض ضحك وقاللى ما تخافش تعالى ليفيلى ضهرى كانت مى بتلم الأكل وبتجيبله الفوطه ليفته وخد الدش بتاعه لقيته شالنى ورفعنى على كتفه زى اللى قافش فريسته ورمانى على السرير قولتله لأ الحقينى يامي مي قالتله اصبر شويه وخدته فى حضنها واحتوت هيجانه وقعد ينيكها ويقفش فيها جامد ونزل مص كيها وبعدين مصت زبره وشدتنى انص معاها وخلتنى مندمج اوى فى المص لفت من ورايا ومسكت خرم طيزى تفعيص وفرك وانا اسخت على زبره أكتر وابدت تلحس وانا هموت مش قادر وتلحس وتلحس وهو يقوللى مبسوطه يالبوه وهى تضحك على اخرها و ابتدت تدخل صباع وانا اتأوه فى التانى وانا اتأوه فى التالت وانا هموت مره واحده لقيت جابر العربجى ابن المتناكه عدلنى ليه وفتح رجلى جامد ومراته ميته من الضحك وبتقفش فى بزازها و تف بلغم كبير كده فى طيزى وابتدى يدخل بتاعه الضخم فى طيزى كنت هموت وهو مش راضى يدخل ضخم اوى على طيزى بمساعدة مراتى وفتحها ليا ابتدى يدخل وانا حاسس طيزى لتتقطع مراتى تقوللى هانت يا كوكى وانا اأاااااااه مش قادر هموت طيزى بتتقطع أووووووف دخله يا جابر ومراتى تضحك وتقولله براحه ياجابر طيزه مولعه دخله لحد نص زبره ووقف وابتدى يطلع فضل يدخل تانى براحه ويطلع ومره واحده لقتنى مش موجود زى الأول وبقيت اقوللك افشخنى نيك حبيبتك ومراتى هيجانه على كلامى صوتى على اوى لدرجة ان مراتى قالتلى صوتك يالبوه هتفضحينا وجابر عمل معايا كل الاوضاع ومراتى هيجانه وبتضحك ولتقوللى مبسوطه يالبوه ياشرموطه وقعدت تضربنى لحد جابر ما نام فجأه على وجابهم فى طيزى ومراتى مسحت عرقه وبعدين نامت معاه وكان يوم من أحلى الأيام اللى شوفتها وهشوفها فى حياتى
هكملكوا قصة حماتى ومامتى و اخواتى البنات واخت مىاتى بعدين لما استدرجناهم هم واجوازهم واحده واحده