ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
اسمي سما عندي 30 سنة متجوزة ,جوزي يعمل مع رجل اعمال كبير اسمه حامد,وفي يوم حامد جه مع جوزي بيتنا عشان يسلمه بعض الاوراق الخاصة بشغلهم وفي اليوم دا انا مكنتش اعرف ان جوزي جاي مع حد غريب وعشان كدا كنت لابسه ملابس خفيفة (كيلوت وسوتيان احمر ومن فوقهم روب شبك بيشف الكيلوت والسوتيان اللي من تحت والكيلوت والسوتيان من قماش خفيف بحيث انك لو دققت النظر ممكن تشوف لحم كسي وطيزي من تحتهم بالاضافة لأن الكيلوت كان صغير جدا ويدوب ساتر اجزاء من كسي لأن انا من الستات اللي شفرات كساسهم كبيرة اوي وتخينة عشان كدا بتبقي مفرعه من تحت الكيلوت من هنا ومن هنا والسوتيان كان يدوب مغطي حلمات بزازي مع حته صغيرة من البزاز) ,وفي الليلة دي اصر جوزي ان حامد يقعد ويتعشي معانا ,انا كنت عاوزة اغير هدومي والبس هدوم تقيلة بس جوزي فضل يستعجلني في الاكل ويقولي انه مفيش داعي اني اغير هدومي وخصوصا انه بيعتبر ان حامد دا زي اخوه وفضلت قاعدة معاهم بهدومي الخفيفة دي ,وطول الليل في اليوم دا كانت عين حامد علي بزازي وطيازي في الرايحة والجاية وعينه لم تفارق الفلق بين بزازي ابدا واحنا قاعدين ,وهوه ماشي عزمني انا وجوزي علي حفلة في كباريه تاني واصر ان جوزي يجيبني معاه ,وتاني يوم في الليل كانت سيارة حامد قدام بيتنا عشان نروح معاه الحفلة وفي اليوم دا جهزت نفسي كويس (لأن انا كنت متحررة اوي وبحب اني اظهر في قمة انوثتي وجمالي في اي مكان اروحه وبحب نظرات الرجالة علي جسمي اوي وبتمتع بنظراتهم وكلامهم علي جمالي وانا ماشية) وعملت شعري المكياج بتاعي ولبست جيبه “تنورة” قصيرة من حرير ضيقة جدا ومقسمة جسمي ووسطي وكانت لتحت كسي بحاجه بسيطة ومن فوق كنت لابسه بلوزة حرير تعتبر ضيقة جدا ودراعاتي باينه بالكامل وكانت البلوزة بزراير وكانت مفتوحة من عند بزازي والسوتيان من تحت البلوزة كان معظمه ظاهر والسوتيان نفسه كان من الشيفون الشفاف يعني لو دققت النظر هتشوف لحم بزازي بوضوح ,ونزلت انا وجوزي وركبنا السيارة بتاعت حامد ,واحنا في السيارة عيون حامد كانت بتاكل جسمي اكل وهو بيبص عليا من المرآه العاكسة اللي السيارة ,ووصلنا الكباريه ونزلت انا وجوزي وحامد ونزلنا اكل وشرب (ويسكي ونبيذ) ,ولقيت حامد بيستأذن من جوزي انه يرقص معايا ولما وقفت عشان ارقص معاه كان حاطط ايده علي طيزي من ورا ومرقبني منه اوي وبزازي كانت خابطه في صدره وقرب فمه من فمي وبدأ يقبلني في فمي قبلات ساخنة رغما عني ويبوسني في رقبتي ويتكلم في اذني كلمات جنسية جارحه وطول الرقصه كان عماله يتحرش بيا ويقولي كلام جنسي جارح علي هيئة نكات جنسية ,بس انا مكنتش عاوزة اتكلم عشان ميضرش جوزي في الشغل ,وبعد ما خلصنا رقص رجعنا للترابيزة بتاعتنا ولسه هقعد جنب جوزي لقيت حامد لف دراعه حوالين وسطي وايده علي طيزي وقدام جوزي وسحبني ناحيته وقعدني جنبه وبقيت انا وحامد قاعدين جنب بعض وجسمه خابط ولازق في جسمي ومن تحت وراك حامد في وراكي العارية بسبب قصر التنورة اللي كنت لابساها وجوزي قاعد لوحده علي الكرسي المقابل لينا علي الترابيزة ,واحنا وقاعدين علي الترابيزة باسني اكتر من مره علي خدي وفي فمي وجوزي كان ساكت موش بيتكلم خالص ,والامر موقفش علي كدا ,واحنا قاعدين لقيت ايده عماله تحسس علي وراكي وبدأت ايده تزحف علي وراكي في اتجاه كسي لحد ما ايده خبطت بالفعل في الكيلوت بتاعي وبدأ يلعب في الوردة اللي علي الكيلوت بتاعي وسحب الوردة اللي علي الكيلوت بتاعي وقطعها وقدمها لجوزي كهدية (عرفت ساعتها ان جوزي عارف وانه بيعرص علي وعشان كدا بدأت استمتع انا كمان باللي بيحصل وخصوصا لما حسيت بيسطرتي علي جوزي الخول واني بعد كدا هبقي انا ولية نعمته وموش هيقدر يرفع عينه في عيني بعد كدا)ونزل ايده مره تاني وفشخ وراكي عن بعض ودخل ايده عند كسي ودخلها من تحت الكيلوت بتاعي وبدأ يفرك كسي بطريقة سكسية انا بدأت اتأوه من حركات صوابعه علي كسي وطريقة تلاعبه بشفرات كسي وزنبوري ومسك زنبور كسي وقعد يفركه بصوابعه فرك خفيف بطريقة سكسية ,ايده التانية كانت لافه حول وسطي من ورا علي طيزي ودخل ايده من تحت الجيبه بتاعتي لحد ما بقيت صوابعه ساكنه بين فرادي طيازي الدافئة وصوابعه كانت عماله تلعب بين طيازي وهو يضغط بصوابعه علي خرم طيزي جامد وانا سيحت بين ايديه من النشوة وفضل الحال علي كدا ايد عند بين وراكي وعند كسي تلعب في الشفرات وتفرك الزنبور وايد تانيه بين فرادي طيازي تحك في خرم طيزي وتضغط عليه لحد ما خلصت الحفلة وقومنا عشان نروح ,وانا وماشية في اتجاه السيارة كنت في حضن حامد وكان حامد لافف دراعه حوالين رقبتي وحاضني ومقربني اوي منه وجوزي كان ماشي قدامنا بشوية لوحده لحد ما وصلناالعربية فلقيت حامد مطلع حفنة دولارات من جيبه واداهم لجوزي
وقاله “سوق انت العربية يا احمد عشان انا تعبان وموش هقدر اسوق”
وخدني حامد تحت دراعه ودخلنا العربية وقعدت انا وحامد من ورا لوحيدنا وقعد جوزي من قدام عشان يسوق بينا ,وبعد ما طلع جوزي بالعربية واحنا في الطريق لقيت حامد بدأ يبوسني في بقي ويمصمصني من شفايفي ويدخل لسانه جوه فمي وخرج بزازي من البلوزة وقعد يمصمص في حلمات بزازي (وكانت عيني علي المرايه وشايفه جوزي وهو عماله يبص علي مراته وهي في حضن واحد غريب عماله يمصمص في شفايفها وبزازها ويهتك عرضه وهو موش قادر يعمل حاجه ,وتفكيري في الموقف بالشكل دا اشعل النار في جسمي وبدأت اقدم لحمي كله لحامد عشان ادوس علي كرامة جوزي الضعيف الخول واهينه قدامي وقدام نفسه واركبله قرون) ويلحس في لحم بزازي الابيض الطري ويدخل حامد ايديه بين وراكي بطريقة سكسية خلاني اصوت بصوت عالي من المحنة وصوتي خرق ودان جوزي ابو قرون ,انا بدأت استرخي بالكامل واسيب جسمي لحامد يعمل فيه اللي هوه عاوزة فشالني حامد من جنبه من علي الكرسي وقعدني علي حجرة وبدأ يعصر حلمات بزازي بشفايفه وهو بياكل لحم بزازي بلسانه وايده من تحت عماله تعصر في فرادي طيازي الكبيرة الطريه وانا وقاعده علي حجر حامد اقوم الف راس جوزي وابوسه في فمه عشان احسسه بأني باستمتع مع واحد غيره وادوس علي كرامته اكتر ,انا كنت مرميه في حضن حامد وبدأت احس بحاجه بتنشف من تحتي عرفت ان زبر حامد بدأ يشتهيني ويشتهي كسي الابيض الطري ,فكيت الحزام بتاع حامد ونزلت البنطلون بتاعه وهو قاعد علي الكرسي وبقيت انا قاعده علي حجر حامد عريان تماما من الهدوم وزبر حامد من تحت خابط في طيزي فنزلت الجيبة بتاعتي لتحت وقلعت الكيلوت وحطيته علي راس جوزي ولسه جوزي هيشيلو ويحطه جنبه علي الكرسي فخليت حامد يأمره انه يحط كيلوتي علي راسه من فوق وبالفعل استجاب جوزي لأمر حامد وحط الكيلوت بتاعي علي راسه من فوق ,مسكت زبر حامد بأيديا وكان واقف زي الحديد وبدأت احركه علي شفرات كسي المبلول لآخره من الشهوة ودخلت راس زبر حامد بين شفرات كسي التخينة لدرجة ان شفرات كسي مع تخنها وانتفاخها من الشهوة ابتلعت راس زبر حامد بالكامل ,حامد بدأ يهيج اوي من حركاتي مع زبرو فبدأ يدفع وسطه في محاولة منه لأاقحام زبرو بالكامل في كسي بس انا كنت عاوزة اشوقه لكسي فببعد كسي عن متناول زبرو لحد ما لقيت جوزي الخول بيضغط علي اكتافي وبيدفعني لتحت ناحية زبر حامد وتمكن زبر حامد من اختراق كسي والمكوث بين ثنايا وجدران كسي المبلول ,بدأت اتنطط علي حجر حامد وزبرو داخل وخارج من كسي بسرعة سريعة وكل ما ارتفعت عن زبر حامد لأخراجه من كسي يدفعني جوزي لتحت بحيث يخترق زبر حامد كسي مره تاني لحد ما سكب حامد اللبن بتاعه داخل كسي وفضلت انا ساكنة فوق زبر حامد لحد ما خلص سكب لبنه بالكامل في كسي ونزلت جنبه علي الكرسي وقعدت من الاجهاد ولقيت حامد نزل علي كسي وبدأ يلحس المني بتاعه من علي كسي وينضف كسي بلسانه ,ووصل جوزي بينا لبيتنا فنزلنا من السيارة وركب حامد العربية بتاعته وطلع بيها عشان يروح وطلعت انا وجوزي بيتنا وفي اليوم دا دخل عليا جوزي الخول وانا في الحمام وزنقني وناكني نيكه ساخنة محصلتش منه قبل كدا وعرفت انه خول وزبرو مبيقفش غير لما يحس ان زبر غريب ناكني قبليه
وقاله “سوق انت العربية يا احمد عشان انا تعبان وموش هقدر اسوق”
وخدني حامد تحت دراعه ودخلنا العربية وقعدت انا وحامد من ورا لوحيدنا وقعد جوزي من قدام عشان يسوق بينا ,وبعد ما طلع جوزي بالعربية واحنا في الطريق لقيت حامد بدأ يبوسني في بقي ويمصمصني من شفايفي ويدخل لسانه جوه فمي وخرج بزازي من البلوزة وقعد يمصمص في حلمات بزازي (وكانت عيني علي المرايه وشايفه جوزي وهو عماله يبص علي مراته وهي في حضن واحد غريب عماله يمصمص في شفايفها وبزازها ويهتك عرضه وهو موش قادر يعمل حاجه ,وتفكيري في الموقف بالشكل دا اشعل النار في جسمي وبدأت اقدم لحمي كله لحامد عشان ادوس علي كرامة جوزي الضعيف الخول واهينه قدامي وقدام نفسه واركبله قرون) ويلحس في لحم بزازي الابيض الطري ويدخل حامد ايديه بين وراكي بطريقة سكسية خلاني اصوت بصوت عالي من المحنة وصوتي خرق ودان جوزي ابو قرون ,انا بدأت استرخي بالكامل واسيب جسمي لحامد يعمل فيه اللي هوه عاوزة فشالني حامد من جنبه من علي الكرسي وقعدني علي حجرة وبدأ يعصر حلمات بزازي بشفايفه وهو بياكل لحم بزازي بلسانه وايده من تحت عماله تعصر في فرادي طيازي الكبيرة الطريه وانا وقاعده علي حجر حامد اقوم الف راس جوزي وابوسه في فمه عشان احسسه بأني باستمتع مع واحد غيره وادوس علي كرامته اكتر ,انا كنت مرميه في حضن حامد وبدأت احس بحاجه بتنشف من تحتي عرفت ان زبر حامد بدأ يشتهيني ويشتهي كسي الابيض الطري ,فكيت الحزام بتاع حامد ونزلت البنطلون بتاعه وهو قاعد علي الكرسي وبقيت انا قاعده علي حجر حامد عريان تماما من الهدوم وزبر حامد من تحت خابط في طيزي فنزلت الجيبة بتاعتي لتحت وقلعت الكيلوت وحطيته علي راس جوزي ولسه جوزي هيشيلو ويحطه جنبه علي الكرسي فخليت حامد يأمره انه يحط كيلوتي علي راسه من فوق وبالفعل استجاب جوزي لأمر حامد وحط الكيلوت بتاعي علي راسه من فوق ,مسكت زبر حامد بأيديا وكان واقف زي الحديد وبدأت احركه علي شفرات كسي المبلول لآخره من الشهوة ودخلت راس زبر حامد بين شفرات كسي التخينة لدرجة ان شفرات كسي مع تخنها وانتفاخها من الشهوة ابتلعت راس زبر حامد بالكامل ,حامد بدأ يهيج اوي من حركاتي مع زبرو فبدأ يدفع وسطه في محاولة منه لأاقحام زبرو بالكامل في كسي بس انا كنت عاوزة اشوقه لكسي فببعد كسي عن متناول زبرو لحد ما لقيت جوزي الخول بيضغط علي اكتافي وبيدفعني لتحت ناحية زبر حامد وتمكن زبر حامد من اختراق كسي والمكوث بين ثنايا وجدران كسي المبلول ,بدأت اتنطط علي حجر حامد وزبرو داخل وخارج من كسي بسرعة سريعة وكل ما ارتفعت عن زبر حامد لأخراجه من كسي يدفعني جوزي لتحت بحيث يخترق زبر حامد كسي مره تاني لحد ما سكب حامد اللبن بتاعه داخل كسي وفضلت انا ساكنة فوق زبر حامد لحد ما خلص سكب لبنه بالكامل في كسي ونزلت جنبه علي الكرسي وقعدت من الاجهاد ولقيت حامد نزل علي كسي وبدأ يلحس المني بتاعه من علي كسي وينضف كسي بلسانه ,ووصل جوزي بينا لبيتنا فنزلنا من السيارة وركب حامد العربية بتاعته وطلع بيها عشان يروح وطلعت انا وجوزي بيتنا وفي اليوم دا دخل عليا جوزي الخول وانا في الحمام وزنقني وناكني نيكه ساخنة محصلتش منه قبل كدا وعرفت انه خول وزبرو مبيقفش غير لما يحس ان زبر غريب ناكني قبليه