قصيرة خيرت وزوجة اخيه المثيرة المذيعة الشهيرة فاطمة (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
انا خيرت أبلغ من العمر الثامنة والعشرين أعيش الآن في 6 اكتوبر الجيزة وقصتي عن زوجة أخي فاطمة المثيرة من نظرة جنس مشتعلة إلى علاقة الجنس الكاملة فوق فراشي، لم تتجاوز الثلاث سنوات. اتممت دراستي الجامعية في القاهرة ورحت أبحث عن عمل مناسب لي ولكن للاسف لم أوفق في ذلك. أصرّت أمي أن انتقل إلى محافظتي الجيزة مدينة 6 اكتوبر كي ترى مطالبي حيث لم أكن قد تزوجت آنذاك. انتقلت إلى هناك واستقررت في بيت العائلة التي تسكنه امي واخي الذي يكبرني بما يربو فوق الثلاثة عشر عاما والذي كان في ذلك الوقت قد تزوج من اخرى بعد أن طلق زوجته الأولى وكانت عاقراً لا تلد. . على ذلك الوضع استقريت في حجرتي في ذلك البيت .كانت حياة روتينية مملة مفادها العمل ثم الجلوس أمام التلفاز انا وأمي وأخي و زوجة أخي المثيرة المذيعة الشهيرة فاطمة ثم النوم وهكذا.

غير أن الروتين جاء ما يكسره وهو مريع للغاية حينما راحت زوجة أخي المثيرة المذيعة الشهيرة فاطمة تتحول من نظرة جنس مشتعلة إلى علاقة الجنس الكاملة فوق فراشي وإليكم شرارتها التي أشعلتها. ذات يوم كنت إجازة من العمل، فهاتفني أخي وكلفني أن أذهب بسيارته لشراء بعض المتطلبات من ماركت جملة واذهب بها إلى المنزل.

فعلت ما قال وطرقت الباب وكان قميصي مفتوح بعض ازراره وفتحت لي الباب زوجة أخي المثيرة الشابة المذيعة الشهيرة فاطمة وهي مرتدية فستان عادي غير أنه كان ملتصقاً على جسدها جداً ومطاطي. كانت نظرتها إلى صدري المليئ بالشعر نظرة لم اخطأ تصورها. كانت نظرة جنس مشتعلة بحتة إلى عضلاتي المفتولة البارزة وأدارت لي امراة أخي فاطمة ظهرها وتقدمت أمامي لكي تريني موضع وضع الطلبات، وراحت عيناي تتركز على طيزها الكبيرة المثيرة واللذين راحا يبرزان أكثر وأشد بسبب إلتصاق الفستان عليهما. ظهرها ومشيتها بغنج أثارتني. فجأة تقابلت عيناها مع عيني لتضبطني وأنا احدّق في طيزها فوجلت وأحرجت لترمقني هي بنظرة رضى وابتسامة رقيقة ارتسمت على شفتيها.

في ذلك اليوم خرجت من البيت وعدت لأخي بالسيارة وأنا مرتبك خشية أن تخبر أخي . في المساء عدنا باكراً حوالي التاسعة وأنا يعتريني القلق لأفاجأ ب زوجة أخي المثيرة فاطمة تفتح لنا الباب وهيتفوح منها رائحة العطر وتضع الاحمر والماسكارا كأنها مدعوة لحفل زفاف. سألها أخي مادار في خاطري لتنظر إلى بخبث وابتسامة وتجيبه: هو لازم الواحدة تروح فرح عشان تتشيك…انت أحلى حاجة عندي .


وبعد تناول العشاء جلسنا في الصالة نشاهد التلفاز كالعادة غير أن ذلك اليوم راحت زوجة أخي المثيرة المذيعة الشهيرة فاطمة تجلس بالمقابل مني. ومع مرور الوقت ونعاس اخي راحت فاطمة العاهرة تتخذ وضعية بحيث تبرز طيزها المكتنزة بعد أن علمت ضعفي وقد ضغط فستانها عليها حتى ان خيط بنطالها الإستريتش كانت بادية لي. حاولت ان أقاوم غير أن إغرائها كان أكبر وبداءت انظر اليها وهي تلاحظ ذلك وتتفنن في إغوائي. رغماً عني انتصب قضيبي وتصلب ولم يكن هناك منفذ افرغ فيه شهوتي ولم أكن معتاداً على العادة السريةا هتجت وبدا ذلك على قضيبي الذي تسرب منه مذيه لتلاحظ امرأة أخي ذلك. ركزت نظرها على قضيبي وعيناها تضجّ بعارم الشهوة.. في تلك الليلة تمالكت أعصابي وأفرغت في حجرتي شهوتي بيدي. لم تكف فاطمة امرأة أخي عن التحرش بي .فذات ظهيرة يوم وبعد الغداء ذهبت لاغسل يدي في المطبخ وهي تنظف الأطباق فاقتربت واستئذنتها كي تبعد لاغسل يدي فابتعدت قليلا . غير أني عندما اقتربت التصقت بي ومررت طيزها الكبيرة على قضيبي . انتصب لا أرادياً من رطوبة ونعومة طيزها لأنسحب أنا بهدوء وعاصفة شهوتي بداخلي تعصف بي.

أيام قلائل وسافر أخي إلى قطر للعمل هناك ليفرغ لنا البيت وتتحول زوجة أخي المثيرة المذيعة الشهيرة فاطمة من نظرة جنس مشتعلة إلى علاقة جنس المحارم فوق فراشي . كانت تتحرش بي بطيزها الكبيرة المتناكة وأنا أقاوم وأتماسك وأمي العجوز لا تدري بشيء. كنت نائماً في حجرتي وعادتي في الصيف أنام بالبوكسر والحمالات فقط. قد لا تصدقون حينما أخبركم أني صحيت لأتحسس قضيبي الذي شعرت بأنه يداعبه أحد من فوقي! كانت هي امراة أخي في ملابسها المثيرة وقد انحنت فوق قضيبي لتضعه في فمها .فتحت عيني لأجدها وقد التقمته بكامله تمصه بنهم . ذهب تماسكي أدراج الرياح واستسلمت وقضيبي انتفخ وهي تتفنن وتغنج في لعكه ولعقه . لحظات وقذفت حممي في فمها لتبلعه بلسانها . لم يكد قضيبي يرتخي لأنها راحت لا تمهله ، بل تواصل لعكه ومصه ليعاوده نشاطه مجدداً فيصير مثل الصاروخ.

راحت تمرر لسانها من بيضاتي وتصعد منهما على مهلِ لتصل إلى فمي وتقبلني بحرارة خلت منها أنها كانت ستدمي شفتيّ. نامت فوق جسدي الفائر فانقلبت لا شعورياً فوقها ورحت أشبعها قبلات ومصمصة لرقبتها نزولاً إلى صدرها الكبير المكتنز اللحم وامص حلمتيها وهي تتاوة من الهيجان والمحنة وامرر لساني إلى كسها . كان مشعراً متهدل الشفاه مورق الاشفار غليظها عريضها كبتلات الوردة او اجنحة الفراشة يانعاً هائجاً. لم يكد لساني يلامس بظرها حتى شهقت امرأة أخي فاطمة شهقة مدوية. وبداءت امص فية وهي تتململ أسفلي وتتاوه وتصرخ واصبعي يندسّ في كسها الرطب إلى أن ترجتني: نكني نكني…. خلاص ابوس ايدك.. نكني . . أمسكت بقضيبي ورحت ألاعب برأسه بظرها وشفاه كسها وهي تطلق آهات عديدات.

أولجت رأسه ورحت أمص شفتيها . كان كسها ضيقاً فأمتع قضيبي وانزلق بصعوبة داخله وهي تدفعه وتصرخ: ااااااااا..كبير أوي آآآآه. ورحت أنيكها وهي تهتز وتمحن وقد ألقت بساقيها فوق وسطي. من شدة صراخها خفت أن توقظ أمي النائمة . بالمخدة جانبي رحت ألقمها فمها وأنا ادك ضيق كسها. كان السرير وأنا أمارس علاقة الجنس الكاملة مع امرأة أخي المذيعة الشهيرة فاطمة يأطّ أسفلنا. دقيقة وحزمت ظهري برجليها. اهتزت ورهزت رهزة الجماع. أتت شهوتها وشلت أنا منها والقمتها قضيبي لبجس لبني داخل حلقومها. بعد تلك الليلة من علاقة الجنس الكاملة مع أمرأة اخي فاطمة التي تطورت من نظرة جنس مشتعلة بدأت بيننا علاقة فكرية وروحية وقلبية وعقلية ورومانسية وجنسية طويلة للان
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل