ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
اسمي باسم عندي 32 سنة متزوج من سنة تقريبا وزوجتي اسمها ريهام عندها 22 سنة بدأ عشقي للدياثة في سن صغيرة لان امي كانت شغاله رقاصه في الافراح وطبعا كانت بتلبس بدلة رقص شبه عريانة وموش مغطية من جسمها الا حاجات بسيطة عشان تغري الزباين وياخدوها في الافراح وكنت دايما اروح معاها واشوف الرجالة وهما عمالين يزنقو امي فوق المسرح ويتحرشو بيها وبجسمها وفي بعض الاحيان كان بيطور الامر والاقي الرجالة يمدو ايديهم علي طياز امي وبزازها ويدخلو ايديهم من تحت بدلة الرقص بتاعت امي ويحسسو علي وراكها وفخادها وامي تحاول تفلت من ايديهم عشان تكمل نمرتها وتمشي بس كان بيبقي صعب جدا وخصوصا ان معظم الرجالة بيبقو مسطولين في الافراح دي وموش بيسبوها غير لما يلمسو كل حته في جسم امي والصور دي مازالت لحد دلوقتي مطبوعة في دماغي
امي ماتت بعد ما خلصت الجامعة فقررت اني اعزل من المنطقة اللي كنت ساكن فيها مع امي عشان واروح في منطقة جديدة ميكنش فيها حد عارفني و ادور علي شغل محترم وانظم اموري وانسي الماضي تماما واغير حياتي عشان ابقي شخص طبيعي من اول وجديد وبالفعل لقيت شغلانه محترمة في شركة كبيرة وانتظمت في الشغل لحد ما كونت نفسي وقررت اني اتجوز ,وبالفعل لقيت بنت محترمة ساكنة جنبي في العمارة في الشقة اللي قدامي واتقدمت ليها ووافق ابوها علي زواجي من بنته وطبعا مقلتش ليهم عن اي حاجه من الماضي السيئ بتاعي لانهم عرفوه كانو رفضوني علطول
في بداية الجواز انا كنت شخص طبيعي وحالتي النفسية مستقرة لحد ما في يوم كنت ماشي مع ريهام مراتي ورايحين السينما نتفرج علي فيلم (احب اوصفلكم جسمها عشان تتخيلوه معايا هي طولها 160 سم لونها ابيض زي اللبن جسمها مخصر ومقلوظة وطيازها كبيرة شوية ومدورة زي طياز كيم كارديشان وبزازها ملفوفة وحلماتها منتصبة دايما بتبقي باينة علطول من تحت ملابسها حتي لما بتبقي لابسه سوتيان وهي بتهتم بشكلها اوي وتخرج دايما بفل ميك اب وشفايفها مرسومة رسم بمجرد ما تشوفهم تبقي عايز تقطعهم بوس ,وراكها مليانة شوية بس ملفوفة لفه معلم مفهاش اي ترهلات وبيضا بتلمع زي المرمر وشفرات كسها منفوخة ومتقسمة مرسومة زي الفراشة ومن فوق خالص زنبورها اللي واقف علطول)وكانت لابسه ليجن ازرق محزق مقسم وراكها وطيازها بالظبط كانها عريانة وراسمة وراكها بالازرق حتي شفرات كسها كانت مشفوفة ومتقسمة
بعد ما وصلنا صالة السينما سيبت ريهام واقفه بعيد شوية وروحت احجز تذكرتين ليا وليها الطابور كان زحمة اوي وطبعا السينما مليانة شباب والشباب ميعرفوش ان ريهام موش لوحديها
وانا واقف في الطابور لاحظت مجموعة من الشباب واقفين ورا ريهام من غير ما هي تلاحظ وماسكين التليفونات بتاعتهم وموجهينها علي ريهام انا اتأكدت انهم بيصورها وبيصور طيازها بالذات في البداية انا كنت عاوز اروح اتخانق معاهم بس قلت ممكن علي ما اقرب منهم يطفو الكاميرات واطلع انا اللي غلطان فسيبتهم شوية قلت اشوف هيعملو ايه مفيش دقيقة ولقيت شاب منهم زق صاحبه علي ريهام مراتي وخبط زبو في طيزها مباشرة فبصت ريهام عليهم وقعدت تزعق فقعدو يتأسفو بحجة انهم ميقصدوش مع اني كنت شايف كل حاجه وعارف انهم قاصدين بس المره دي لما شوفت الشاب دا بيزنق زبه في طياز ريهام حسيت بأحساس غريب بس كان ممتع اوي لدرجة اني سرحت في دماغي وتخيلت ان دا يحصل بس وريهام تكون عريانة والشاب دا عريان وبمجرد ما الفكرة جت في دماغي حسيت بنار قادت في زبي وكان هيقف من تحت البنطلون بس هديت نفسي بسرعة عشان زبي ميقفش
حجزت التذاكر ورجعت لريهام ودخلنا السينما وقعدت انا وريهام جنب بعض ومن جنب ريهام الناحية التانية كان قاعد شاب تحت الاربعين مفتول العضلات وسيم وشعره طويل شوية وباين عليه غني ومن اول ما قعدنا وهو عينه مفارقتش وراك ريهام سايب الفيلم خالص وعماله يتفرج علي جسم ريهام مراتي طبعا الغرفة كانت ضلمة وانا عامل نفسي بتفرج علي الفيلم وموش مركز علي ريهام خالص بس انا في الحقيقة كنت باختلس النظر كل شوية واشوف ايه اللي بيحصل ومفيش ربع ساعة من الفيلم ولقيت الراجل دا بدأ يمد ايده علي ورك ريهام ويحسس عليها وهي بتحاول تشيل ايده من علي وركها بس موش قادرة وبدأت الاحظ ايده وهي متجهة ناحية كس ريهام وبالفعل بدأ يفرك كسها وبدأت ريهام تسخن معاه وكانت قاعده علي الكرسي عماله تتلوي من المحنة والشهوة وكل دا وهما يحسبوني مشغول مع الفيلم تماما ولقيت ريهام بتستأذن مني وبتقولي انها رايحة الحمام فقلتلها ماشي ومفيش عشر ثواني ولقيت الراجل دا قام هو التاني وخرج بره الصالة انا طبعا شكيت فقمت وراهم عشان اراقبهم من غير ما يحسو
لقيت مراتي واقفه مستنياه قدام باب السينما قعدو يتكلمو دقيقتين وخد ريهام مراتي وراح بيه عند العربية بتاعته وكان راكنها في حته فاضية خالص بعيد عن السينما شوية ودخل ريهام العربية بتاعته وغطي زجاج العربية من كل ناحية ودخل هو كمان وراها فقربت من العربية بكل هدوء وقدرت اشوفهم بوضوح من خلال ثقب في غطاء العربية وكان منور نور العربية من جوه
لقيت الشاب دا وريهام مراتي قاعدين علي الكرسي الخلفي وريهام قالعه البدي وقاعدة بالسوتيان بس من فوق ومن تحت لسه لابسه الليجن بمجرد ما الشاب شاف بزاز ريهام دفن وشه وسط بزازها وقعد يشم فيهم ويلحس صدرها بلسانه وفي نفس الوقت ماسك حلماتها ونازل فرك فيهم بصوابعه ريهام كانت عماله تتأوه فمسكت راس الشاب ورفعتها من بين بزازها وباسته في بقه بوسه مشبك وهي هايجة خالص وعماله تشبك لسانها في لسانة وتلحس شفايف الشاب دا ريهام كانت هايجة اكتر من الشاب بكتير ولقيت ريهام بتنزل البنطلون اللي لابساه لتحت وفكت بنطلون الشاب دا وسحبته لتحت كمان ونزلت البوكسر بتاعه وهجمت علي زب الشاب بشفايفها تمص فيه وتلحس ولا كأنها بتلحس في ايس كريم عماله تلهط في زبه وتمصمص لحد ما زب الواد وقف علي الاخر وعروق زبه ضربت من كل ناحية وبالمناسبة زبه كان اتخن من زبي مرتين تقريبا واطول من زبي بعشرة سنتي ولقيت ريهام طلعت وقعدت علي حجر الشاب دا ونزلت الكيلوت بتاعها لتحت شوية ومسكت زب الشاب وقعدت عليه وقدرت تدخل زبه بالكامل في كسها وقعدت بطيازها علي بيضان الشاب لدرجة انها حاولت تدخل بيضان الشاب كمان في كسها من الهيجان وفضلت ريهام تطلع لفوق وتنزل لتحت علي زب الشاب لحد ما سلخت زبه من النيك وكل ما يقرب يجيب المني بتاعه الاقي ريهام تضرب بيضانه بقوة وتعصر طرف زبه بقوة عشان ميجيبش المني بتاعه وزبه موش ينام كانت عاوزة تاخد حقها بالكامل من زبه وتقدر تستمتع بزبه اطول فترة ممكنة الشاب تعب جدا وحاول اكتر من مره يمنع ريهام من انها تمسك زبه لما يكون هيجيب المني بتاعه بس ريهام كانت اسرع منه وبتلحق تمسكه من بيضانه عشان يسلم ليها وميقدرش يعمل حاجه من الالم وقدرت ريهام تسيطر عليه بالكامل وسيطرت هي علي النيكه ومنعته من انه يجيب المني بتاعه اكتر من عشر مرات لحد ما في النهاية بدأت تترعش من الشهوة الشديدة اللي صابت جسمها من النيكة وجابت شهوتها بعد عناء طويل وبعد ما هدت حيل الشاب اللي كان بينيكها وسابته يجيب طوفلن رهيب من لبنه وهو بيترعش جامد معاها والغريبة اني انا كمان زبي انتصب علي اخره من المشهد وجبت المني بتاعي علي نفسي مرتين من غير ما المس زبري حتي وبعد ما خلصت النيكه اتسحبت ورجعت روحت السينما تاني بس ريهام ما رجعتش علي السينما تاني وروحت البيت ولما رجعت وسألتها قالتلي انها تعبت شوية عشان كدا رجعت البيت علطول متعرفش اني شوفت كل حاجه وفي اليوم دا اصريت اني انيكها وادخل زبري في كسها وابله بمني الشاب اللي ناكها النهاردة وبالفعل وانا بدخل زبي في كسها اليوم دا كان مبلول علي الاخر وملزق ورطب جدا من اثار المني بتاعت الشاب العنتيل اللي ناكها ومن ساعتها وانا براقبها علطول وبضرب عشرات عليها وهي في احضان الشاب ده وقاعدة علي زبره
امي ماتت بعد ما خلصت الجامعة فقررت اني اعزل من المنطقة اللي كنت ساكن فيها مع امي عشان واروح في منطقة جديدة ميكنش فيها حد عارفني و ادور علي شغل محترم وانظم اموري وانسي الماضي تماما واغير حياتي عشان ابقي شخص طبيعي من اول وجديد وبالفعل لقيت شغلانه محترمة في شركة كبيرة وانتظمت في الشغل لحد ما كونت نفسي وقررت اني اتجوز ,وبالفعل لقيت بنت محترمة ساكنة جنبي في العمارة في الشقة اللي قدامي واتقدمت ليها ووافق ابوها علي زواجي من بنته وطبعا مقلتش ليهم عن اي حاجه من الماضي السيئ بتاعي لانهم عرفوه كانو رفضوني علطول
في بداية الجواز انا كنت شخص طبيعي وحالتي النفسية مستقرة لحد ما في يوم كنت ماشي مع ريهام مراتي ورايحين السينما نتفرج علي فيلم (احب اوصفلكم جسمها عشان تتخيلوه معايا هي طولها 160 سم لونها ابيض زي اللبن جسمها مخصر ومقلوظة وطيازها كبيرة شوية ومدورة زي طياز كيم كارديشان وبزازها ملفوفة وحلماتها منتصبة دايما بتبقي باينة علطول من تحت ملابسها حتي لما بتبقي لابسه سوتيان وهي بتهتم بشكلها اوي وتخرج دايما بفل ميك اب وشفايفها مرسومة رسم بمجرد ما تشوفهم تبقي عايز تقطعهم بوس ,وراكها مليانة شوية بس ملفوفة لفه معلم مفهاش اي ترهلات وبيضا بتلمع زي المرمر وشفرات كسها منفوخة ومتقسمة مرسومة زي الفراشة ومن فوق خالص زنبورها اللي واقف علطول)وكانت لابسه ليجن ازرق محزق مقسم وراكها وطيازها بالظبط كانها عريانة وراسمة وراكها بالازرق حتي شفرات كسها كانت مشفوفة ومتقسمة
بعد ما وصلنا صالة السينما سيبت ريهام واقفه بعيد شوية وروحت احجز تذكرتين ليا وليها الطابور كان زحمة اوي وطبعا السينما مليانة شباب والشباب ميعرفوش ان ريهام موش لوحديها
وانا واقف في الطابور لاحظت مجموعة من الشباب واقفين ورا ريهام من غير ما هي تلاحظ وماسكين التليفونات بتاعتهم وموجهينها علي ريهام انا اتأكدت انهم بيصورها وبيصور طيازها بالذات في البداية انا كنت عاوز اروح اتخانق معاهم بس قلت ممكن علي ما اقرب منهم يطفو الكاميرات واطلع انا اللي غلطان فسيبتهم شوية قلت اشوف هيعملو ايه مفيش دقيقة ولقيت شاب منهم زق صاحبه علي ريهام مراتي وخبط زبو في طيزها مباشرة فبصت ريهام عليهم وقعدت تزعق فقعدو يتأسفو بحجة انهم ميقصدوش مع اني كنت شايف كل حاجه وعارف انهم قاصدين بس المره دي لما شوفت الشاب دا بيزنق زبه في طياز ريهام حسيت بأحساس غريب بس كان ممتع اوي لدرجة اني سرحت في دماغي وتخيلت ان دا يحصل بس وريهام تكون عريانة والشاب دا عريان وبمجرد ما الفكرة جت في دماغي حسيت بنار قادت في زبي وكان هيقف من تحت البنطلون بس هديت نفسي بسرعة عشان زبي ميقفش
حجزت التذاكر ورجعت لريهام ودخلنا السينما وقعدت انا وريهام جنب بعض ومن جنب ريهام الناحية التانية كان قاعد شاب تحت الاربعين مفتول العضلات وسيم وشعره طويل شوية وباين عليه غني ومن اول ما قعدنا وهو عينه مفارقتش وراك ريهام سايب الفيلم خالص وعماله يتفرج علي جسم ريهام مراتي طبعا الغرفة كانت ضلمة وانا عامل نفسي بتفرج علي الفيلم وموش مركز علي ريهام خالص بس انا في الحقيقة كنت باختلس النظر كل شوية واشوف ايه اللي بيحصل ومفيش ربع ساعة من الفيلم ولقيت الراجل دا بدأ يمد ايده علي ورك ريهام ويحسس عليها وهي بتحاول تشيل ايده من علي وركها بس موش قادرة وبدأت الاحظ ايده وهي متجهة ناحية كس ريهام وبالفعل بدأ يفرك كسها وبدأت ريهام تسخن معاه وكانت قاعده علي الكرسي عماله تتلوي من المحنة والشهوة وكل دا وهما يحسبوني مشغول مع الفيلم تماما ولقيت ريهام بتستأذن مني وبتقولي انها رايحة الحمام فقلتلها ماشي ومفيش عشر ثواني ولقيت الراجل دا قام هو التاني وخرج بره الصالة انا طبعا شكيت فقمت وراهم عشان اراقبهم من غير ما يحسو
لقيت مراتي واقفه مستنياه قدام باب السينما قعدو يتكلمو دقيقتين وخد ريهام مراتي وراح بيه عند العربية بتاعته وكان راكنها في حته فاضية خالص بعيد عن السينما شوية ودخل ريهام العربية بتاعته وغطي زجاج العربية من كل ناحية ودخل هو كمان وراها فقربت من العربية بكل هدوء وقدرت اشوفهم بوضوح من خلال ثقب في غطاء العربية وكان منور نور العربية من جوه
لقيت الشاب دا وريهام مراتي قاعدين علي الكرسي الخلفي وريهام قالعه البدي وقاعدة بالسوتيان بس من فوق ومن تحت لسه لابسه الليجن بمجرد ما الشاب شاف بزاز ريهام دفن وشه وسط بزازها وقعد يشم فيهم ويلحس صدرها بلسانه وفي نفس الوقت ماسك حلماتها ونازل فرك فيهم بصوابعه ريهام كانت عماله تتأوه فمسكت راس الشاب ورفعتها من بين بزازها وباسته في بقه بوسه مشبك وهي هايجة خالص وعماله تشبك لسانها في لسانة وتلحس شفايف الشاب دا ريهام كانت هايجة اكتر من الشاب بكتير ولقيت ريهام بتنزل البنطلون اللي لابساه لتحت وفكت بنطلون الشاب دا وسحبته لتحت كمان ونزلت البوكسر بتاعه وهجمت علي زب الشاب بشفايفها تمص فيه وتلحس ولا كأنها بتلحس في ايس كريم عماله تلهط في زبه وتمصمص لحد ما زب الواد وقف علي الاخر وعروق زبه ضربت من كل ناحية وبالمناسبة زبه كان اتخن من زبي مرتين تقريبا واطول من زبي بعشرة سنتي ولقيت ريهام طلعت وقعدت علي حجر الشاب دا ونزلت الكيلوت بتاعها لتحت شوية ومسكت زب الشاب وقعدت عليه وقدرت تدخل زبه بالكامل في كسها وقعدت بطيازها علي بيضان الشاب لدرجة انها حاولت تدخل بيضان الشاب كمان في كسها من الهيجان وفضلت ريهام تطلع لفوق وتنزل لتحت علي زب الشاب لحد ما سلخت زبه من النيك وكل ما يقرب يجيب المني بتاعه الاقي ريهام تضرب بيضانه بقوة وتعصر طرف زبه بقوة عشان ميجيبش المني بتاعه وزبه موش ينام كانت عاوزة تاخد حقها بالكامل من زبه وتقدر تستمتع بزبه اطول فترة ممكنة الشاب تعب جدا وحاول اكتر من مره يمنع ريهام من انها تمسك زبه لما يكون هيجيب المني بتاعه بس ريهام كانت اسرع منه وبتلحق تمسكه من بيضانه عشان يسلم ليها وميقدرش يعمل حاجه من الالم وقدرت ريهام تسيطر عليه بالكامل وسيطرت هي علي النيكه ومنعته من انه يجيب المني بتاعه اكتر من عشر مرات لحد ما في النهاية بدأت تترعش من الشهوة الشديدة اللي صابت جسمها من النيكة وجابت شهوتها بعد عناء طويل وبعد ما هدت حيل الشاب اللي كان بينيكها وسابته يجيب طوفلن رهيب من لبنه وهو بيترعش جامد معاها والغريبة اني انا كمان زبي انتصب علي اخره من المشهد وجبت المني بتاعي علي نفسي مرتين من غير ما المس زبري حتي وبعد ما خلصت النيكه اتسحبت ورجعت روحت السينما تاني بس ريهام ما رجعتش علي السينما تاني وروحت البيت ولما رجعت وسألتها قالتلي انها تعبت شوية عشان كدا رجعت البيت علطول متعرفش اني شوفت كل حاجه وفي اليوم دا اصريت اني انيكها وادخل زبري في كسها وابله بمني الشاب اللي ناكها النهاردة وبالفعل وانا بدخل زبي في كسها اليوم دا كان مبلول علي الاخر وملزق ورطب جدا من اثار المني بتاعت الشاب العنتيل اللي ناكها ومن ساعتها وانا براقبها علطول وبضرب عشرات عليها وهي في احضان الشاب ده وقاعدة علي زبره