قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
معرفشى مين السبب مراتى ولا حماتى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 85028"><p>انا شاب متزوج من حوالى 8سنين احب زوجتى وهى تحبنى ،وكانت حيتنا سعيده وهادئه ،الا من بعض المشاكل العاديه الموجوده فى اى بيت ،وكانت حماتى بتزورنا كل اسبوع او اسبوعين، وكانت لاقتى معها جيده كانت تعتبرنى ابنها رغم ان لها 3 بنات متزوجات غير مراتى بسى كنت اشعر ان لى معامله خاصه ، كل ده عادى ، وكانت عندم تكون فى بيتى كانت بتكون على راحته ، زى ما تكون فيى بيتها ، يعنى تقلع هدومها وتجلس بعبايه بيتى ، وكانت اوقات كتيره تحب تتفرج على التلفزيون معانا وهى نايمه على السرير اوكانتبه الانتريه ؛ حسب مايكون التلفزيون موجود ؛ لحد مافى يىم كانت نايمه وبتتفرج وانا بلتفت تجها بالصدفه ؛ وكانت نايمه فارد رجل وتانيه الاخره وده كان سبب فى ان الهدوم تترفع شويه ؛ وشوفت رجليها ورغم ان حماتى عندها حوالى 48 سنه ، لاكن رجليها كانت تهبل مدوره وناعمه ومفيش ترهلات ، وانا لما لاحظت كده بدئت ابصلها من غير ماحد ياخد باله غصب عنى رغم اننى كنت مش رادى عن نفسى بسى الشهوه تعبتنى ،وخصوصا ان انا كنت زعلان شويه مع مراتى بسبب الجنس لان مراتى بتحب النيك بطريقه واحده او اتنين وانا مليت من الروتين وكل ما احاول اغير باوضاع جديده ترفض اتدايقنى لدرجة ان فى اوقات من تصرفتها مبكملشى معاها واحنا مع بعض ويمكن ده كان من الاسباب الى خلتنى اتجنن على حماتى , المهم انا لما شفت رجليها عملت انى رايح الحمام ، وبعد شويه رجعت وغيرت مكان جلوسى , بحيث يكون مكان نوم حماتى ادام عينى ، واول مابصيت شوفت كلت حماتى اللبنى ، وهوشادد على كسها الرهيب وشعرات بسيطه ظهرة من الجنب ، انا حسيت ان درجة حرارتى ارتفعت / وزبى وقف بطريقه ان اي حد يبص نحيتى من السهل يشوف القبه الى عملها ، ومش عارف انيمه ازاى ، وعد الموقف على خير ، ومن وقتها قررت انى لازم انيك حماتى , خصوصا ان حمايه بسبب شغله مش بيحضر للبيت غير يوم الجمعه ويرجع شغله السبت غير انه كبر وزى مايكون معدشى فى دماغه ، المهم انا بدئت اتقرب منها اكتر وكل ما اتكلم معاها ، اتغزل فيها , مثل ايه الجمال ده ، يا موزه ، ومره قولتلها انا لا اشفلك عريس علشان عمى خلاص راحت عليه , انا مش عارف ازى قولت كده ، لاكن الى استغربتله انها ضحكت ، وفى مره كانت فى المطبخ وان عملت انى بجيب حاجه وانا معدى من وراها رحت ممشى ايدى على طيزها كانها غصب عنى لقيتها متحركتش وعادى بقيت مش عارف هى زعلانه ومش قدره تتكلم ولا مبسوطه لاكن الى انا عارفه قديها كانت طيزها طريه ونعمه وكنت ديما اسلم عليها بايدى او ارحب بالكلام ، وفى اليوم ده وهى مشيه سلمت عليها وبستها من خدودها مع حضن زى حضن الام لابنها ، لاكن بجدمش عارف انا الى حضنطها ولا هى الى حضنطنى وبقيت استنا زيارتها الجايه ومخرجش طول ماهى فى البييت واهظر معاها وهى مبسوطه لدرجة انى خلتها قعده على الارض ورحت حاطت راسى على وركها ونايم ومراتى قعده وفرحانه انى فرحان بوجود امها واثناء ومنا نايم حطيت ايدى تحت راسى يعنى على ورك حماتى الملبن وكل اشويه احرك ايدى بالراحه على وركها كل ده وانا مشعارف سكوتها ده رضى ولا خايف من الفضيحه المهم انا كنت فى قمة متعتى ولما جت تروح وانا بسلم عليها وبابوسها زى العاده رحت حاطت ايدى على بزها اكنى ساند عليه ورحت ضاغط عليه شويه ، مش عارف الرعشه الى حسيت بيها وقتها منى ولا من حماتى ، وروحت حماتى وانا منتشى على الاخر وفى اليله دى نكت مراتى حتت نيكه وسمعت منى كلام جنسى عمرها ماسمعته منى قبل كده ، لدرجة انها سئلتنى انت واخد حاجه ، والغريب انى حسيت ان حماتى بعد كده بدئت تبعد عنى شويه وانا خالص قولت اكويس ان الموضوع خلص على كده وبلاش فضايح وبعدفتره حوالى 3شهور وفى مره وحماتى جايه تزورنا لقيتها بتحضنى وتبوسنى تانى و حضنها ليه طول شويه لئنى كان بقالى اكتر من شهر متقبلناش لانى بدئت اتهرب من البيت قبل وصولها فى المرات الى فاتت علشان احاول انساها انا بصراحه حسيت ان زبى وقف ولمس بطنها ومعرفشى هى حسيت بزبى ولا لئه وفى اخر اليوم وهى فى الحمام سمعنا صوتها بتسرخ جرينا على الحمام لقيناها واقع فى الحمام اختها على الدكتور لقا كسر لازم وجبسها واكد انها متتحركشى قبل 15 يوم مع وجود كدمه فى الكتف واداها مرهم تدهن منه 3 مرات واتصلت مراتى با ابوها وعرفتهم و حب حمايه ياخدها معاه لاكن انا وامراتى رفضنا بحجه كلام الدكتور وانه طلب يشوفها بعد اسبوع واخيرا وافق وكنت انا الوحيد الفرحان فيهم واخدتى مراتى تانى يوم اجازه من الشغل تراعى امها و رجعت الشغل وكانت المشكله الوحيده بالنسبلهم الدهان الى اكد عليه الدكتور فى موعيده علشان ميحصلش مضاعفات لكتف حماتى وانا اطوعت انى ادهن ليه مرهم الظهيره خصوصا ان ظروف شغلى تسمح ، وفقت بعد الحاح شديدبعد ما مراتى خوفتها من الى ممكن يحصل ليها لو اهملنا العلاج ورحنا انا وامراتى كل واحد على شغله وارجعت انا الاول وانا طول الوقت متلهف للى هيحصل وسلمت على حماتى واتمنط عليها ودخلت اوضتى اغير هدومى وقعدت معاها نتكلم وكده محاوله منى اخفف التوتر الى انا حاسس بيه وان كانت حاسس انها اكتر منى توتر وعملت انى بشوف الساعه وقلتلها ياه وقت العلاج ياحماتى وبعد ما اخدت العلاج جه وقت المرهم حسيت انها مش عايزه قولتلها خلاص انا هخرج وانتى حولى تدهنى لنفسك وانا عارف انها مش هتعرف بعد شويه دخلت عليها لقيتها زى ماسكه المرهم وقلتلى معرفتش قولتلها خلاص هخرج تانى وغطى جسمك وسيبى مكان الدهان بس واقتراحى ده ريحه شويه وخرجت ودخلت عليها كانت نايمه على جنبها واخت الدهان ومحاولتش اعمل اي حركه تزعجها علشان مخسرشى الى انا فيه وأول مالمستها ارتعشت وبدئت ادعك فى جسم حماتى الناعم و بصراحه كنت فى دنيا تانيه زى ما يكون اول مره المس جسم بنت وبعد حوالى 5 دقايق حسيت ان جسمها بيسترخا وانها بدئت تستريح وفجئه رن التليفون وكانت مراتى بتطمن وقد ايه كنت مخنوق لاكن خلاص كانت حماتى عطت جسمها وشكرتنى وعد اليوم ده وانا بستنى بفروغ الصبر وقومت الصبح بدرى ودخلت على حماتى بحجه انى بطمن عليها ورحت بايسها من خدها وبعد شويه خرجت على شغلى وجه الوقت الى بستناه من امبارح لدرجة انى رجعت البيت قبل معادى المعتاد ، وبعد ماسلمت على حماتى حبيتبى وغيرت هدومى فى لحظه ورحت اقعد معاها واديها العلاج وهى تشكر فيه وفى اهتمامى بيها وانى احب ازوج بنتها اليها واول ماجبت المرهم وقلتلها لفى لقيتها بتتعدل بخجل اقل من امبارح ورحت واخد حته كبيره علشان اخد كبر وقت فى ملامست جسمها خصوصا ان المرهم لازم تدعك بيه لحدالجسم ميمتصه تماما وفعلا طولت المره دى حوالى 10 دقايق وانا بدعك جسمها بالراحه وبنعومه لدرجة انى حسيت انها بدء جسمها يسترخا ويستمتع بلمسة ايدى وفجئه سمعت منها تنهيده ضعيفه خرجت غصب عنها وجتلى فكره انى اهيجه واسيبها وقمت وقلتلها خلاص ياحبيبتى خلصت لقيتها بصتلى بصه مفهمتهاش ,/ المهم فى اليوم التالت لقيتها اول ماشفتنى داخل من الباب قالتلى انت اتاخرت ليه انا زهقت من قعدتى لوحدى وكتفى بيوجعنى تعالى ادهنلى المرهم قولت اه شكلها هتيجى ورحت جبت المرهم لقيتها المره دى نايمه على بطنها وكشفه نص ضهرها واول مره اشوفها كده يعنى مفيش غير السنتيان الى مش قادر يخبى بزازها الجميله ، وبدئت ادهن فى ضهرها كله وهى بدئت تئن تحت منى وانا كان زبى هينفجر على الاخر وانا كنت من وقت ما اتكسرت منكتش مراتى علشان احوش لها كل اللبن وحسيت ان جسمها بدء يتحرك مع حركة ايدى ، وانى خلاص اشويه وهنيكها ، وقولت اسيبها تولع اكتر، ورحت قايم وقولتلها خلصت ، مردتشى عليه زى ما يكون زعلانه وفضلت على الوضع ده حوالى تلت ساعه ، ودخلت عليها اكلمها لقيتها قلتلى عايزه انام عرفت انها زعلت وانها خلاص وقررت ان الليله دى مش هتعدى الا وزبى نايم فى حضن كسها ، و احنا قعدين باليل بنتفرج على التلفزيون لقيت مراتى بدء عليها النعاس وعايزه اتنام قولتلها ياحبيبتى نامى وارتاحى قالتلى ميعاد دوا ماما قولتلها ارتاحى وانا هسهر شويه واديها الدو شكرتنى وادتنى بوسه ودقايق كانت راحت فى سابع نومه بعد ساعه بعد ما أتاكدت انها نامت روحت لحماتى علشان الدوه ومش عارف كانت نايمه وحست بي ولا مكنتشى عارفه اتنام وقلتلها الدوه سئلتنى عن مراتى قولتلها نامت قالتلى مش عارف اشكرك ازاى مردتشى عليها وانا بقول فى نفسى انا عارف ازاى وقولتلها ميعاد المرهم وجانت لابسه الروب راحت فاكه الروب وياهول مرئيت مافيش حاجه تانيه ونامت على بطنها وعلى نور الابجوره شايف ضهرها كله وأول مالمست ضهرها حسيت برعشه فى جسمها وبدئت انزل لحد ماوصلت اول قبه طيزها الرهيبه وهى بدئت فى الاهات المسموعه وانا خلاص وبدئت ادعك كل حته توصلها ايدى والمس بزازها من الاجناب وحماتى خلاص دابت من المحنه ورحت عادلها على ضهرها ووشها بقى ناحيتى وكانت مغمضه عينيها ، وشوفت بزازها كانوا قد بزاز مراتى مرتين قربت وبست واحد وحطيت الحلمه فى بقى وبدئت ارضع زي واحد جعان ولقى الاكل لما حسيت ان الحلمه كبرت بقت زى زب حبه الفول والبز التانى فى ايدى ،اشويه وبدئت انزل على بطنها وابوس فيها لحد سوتها وبدئت الحس فيها وانيكها بلسانى وحماتى بتتلوا زى التعبان واخيرا نزلتله كسها واول ماقربت منه حسيت بسخونيه خارجه منه زى الفرن ، وبئت الحس فيه بلسانى وراحت حماتى مده ايدها على راسى تضغط عليها ، كل ده من غير كلام مجرد اهات منها وكانت كافيه انها تزود شهوتى وبعد فتره من لحسى لكس حماتى ولزنبورها الى بقى قد زب الولد الصغير ،رحت طالع على شفايفه وبايسها وكانت اول مره المسهم واحس بحلوتهم ولقيتها متجوبه معايه تمام وعمال تمص فى شفيفى رغم انها كانت لسه مغمضه عينيها واثناء واحنا على الحاله دى كنت ماسك زبى بايدى وعمال اطلعه وانزله على كسها وادعكه فى زنبورها وفجئه لقيتها مدت ايديها ومسكت زبى وقالتلى ارحمنى وبتحاول تدخله فى كسها بنفسها رحت مدخله فيها بلراحه لانى حسيت ان كسها رغم حجمه ان ضيق من جوه وده كان لوحده مزود متعتى واناا حاسس بكسها وهو حاضن زبى , وشويه ازود الحركه وهى اه اه اه واخاف مراتى تسمع اهدى الدخول والطلوع شويه ’ وكل اشويه القيها بتحضنى جامد وكسها بيضغط على زبى ،كانت بتنزل يعنى يمكن اربع مرات ، وجت اللحظه الى هنزل فيها رحت هامس فى ودنها خلاص هنزل لقيتها بتحضنى جامد علشان مش اقوم من عليها ، وجابت هى معايه شهوتها للمره الخامسه واول محست بلبنى بينزل جو كسها وكان زى النار لقيتها بتقول احوووووووووووووه ، ونمت جنبها حولى روبع ساعه من غير ماحد يتكلم ، جيت اقوم لمراتى تصحه راحت مسكانى من ايدى شويه لقيت عينيها بدمع رحت واخدها فى حضنى وقايلها مالك ياحبيبتى , انا قنت عارفه انك نفسك فيه من زمان ونا عارفه ان ده غلط بسى غصب عنى سبتلك نفسى لان حماك بقاله اكتر من سنه ملمسنيش ، وقد ايه كان بيعدى عليه ليالى وان بتحرق من الوحده والحرمان ، وانا كان نفسى فيك انته من يوم مكنت نايم عندنا من4شهور وكنت انت ومراتك مع بعض وانا كنت رايحه الحمام سمعت صوتكم وانته بتنيكه وغصب عنى فضلت وقفه وقد ايه اتمنيت اكون مكانها ، رحت بيسها وقايللها اعتبرينى جوزك ، ولحد النهارده وبعد ما خفت ورجعت بيتها لسه بنيكها ،ومش قدره تستغنى عن زبى ،ونفسى انيكها من طيزها لاكنها خايفه من زبى ومعرفشى أقنعها ازاى.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 85028"] انا شاب متزوج من حوالى 8سنين احب زوجتى وهى تحبنى ،وكانت حيتنا سعيده وهادئه ،الا من بعض المشاكل العاديه الموجوده فى اى بيت ،وكانت حماتى بتزورنا كل اسبوع او اسبوعين، وكانت لاقتى معها جيده كانت تعتبرنى ابنها رغم ان لها 3 بنات متزوجات غير مراتى بسى كنت اشعر ان لى معامله خاصه ، كل ده عادى ، وكانت عندم تكون فى بيتى كانت بتكون على راحته ، زى ما تكون فيى بيتها ، يعنى تقلع هدومها وتجلس بعبايه بيتى ، وكانت اوقات كتيره تحب تتفرج على التلفزيون معانا وهى نايمه على السرير اوكانتبه الانتريه ؛ حسب مايكون التلفزيون موجود ؛ لحد مافى يىم كانت نايمه وبتتفرج وانا بلتفت تجها بالصدفه ؛ وكانت نايمه فارد رجل وتانيه الاخره وده كان سبب فى ان الهدوم تترفع شويه ؛ وشوفت رجليها ورغم ان حماتى عندها حوالى 48 سنه ، لاكن رجليها كانت تهبل مدوره وناعمه ومفيش ترهلات ، وانا لما لاحظت كده بدئت ابصلها من غير ماحد ياخد باله غصب عنى رغم اننى كنت مش رادى عن نفسى بسى الشهوه تعبتنى ،وخصوصا ان انا كنت زعلان شويه مع مراتى بسبب الجنس لان مراتى بتحب النيك بطريقه واحده او اتنين وانا مليت من الروتين وكل ما احاول اغير باوضاع جديده ترفض اتدايقنى لدرجة ان فى اوقات من تصرفتها مبكملشى معاها واحنا مع بعض ويمكن ده كان من الاسباب الى خلتنى اتجنن على حماتى , المهم انا لما شفت رجليها عملت انى رايح الحمام ، وبعد شويه رجعت وغيرت مكان جلوسى , بحيث يكون مكان نوم حماتى ادام عينى ، واول مابصيت شوفت كلت حماتى اللبنى ، وهوشادد على كسها الرهيب وشعرات بسيطه ظهرة من الجنب ، انا حسيت ان درجة حرارتى ارتفعت / وزبى وقف بطريقه ان اي حد يبص نحيتى من السهل يشوف القبه الى عملها ، ومش عارف انيمه ازاى ، وعد الموقف على خير ، ومن وقتها قررت انى لازم انيك حماتى , خصوصا ان حمايه بسبب شغله مش بيحضر للبيت غير يوم الجمعه ويرجع شغله السبت غير انه كبر وزى مايكون معدشى فى دماغه ، المهم انا بدئت اتقرب منها اكتر وكل ما اتكلم معاها ، اتغزل فيها , مثل ايه الجمال ده ، يا موزه ، ومره قولتلها انا لا اشفلك عريس علشان عمى خلاص راحت عليه , انا مش عارف ازى قولت كده ، لاكن الى استغربتله انها ضحكت ، وفى مره كانت فى المطبخ وان عملت انى بجيب حاجه وانا معدى من وراها رحت ممشى ايدى على طيزها كانها غصب عنى لقيتها متحركتش وعادى بقيت مش عارف هى زعلانه ومش قدره تتكلم ولا مبسوطه لاكن الى انا عارفه قديها كانت طيزها طريه ونعمه وكنت ديما اسلم عليها بايدى او ارحب بالكلام ، وفى اليوم ده وهى مشيه سلمت عليها وبستها من خدودها مع حضن زى حضن الام لابنها ، لاكن بجدمش عارف انا الى حضنطها ولا هى الى حضنطنى وبقيت استنا زيارتها الجايه ومخرجش طول ماهى فى البييت واهظر معاها وهى مبسوطه لدرجة انى خلتها قعده على الارض ورحت حاطت راسى على وركها ونايم ومراتى قعده وفرحانه انى فرحان بوجود امها واثناء ومنا نايم حطيت ايدى تحت راسى يعنى على ورك حماتى الملبن وكل اشويه احرك ايدى بالراحه على وركها كل ده وانا مشعارف سكوتها ده رضى ولا خايف من الفضيحه المهم انا كنت فى قمة متعتى ولما جت تروح وانا بسلم عليها وبابوسها زى العاده رحت حاطت ايدى على بزها اكنى ساند عليه ورحت ضاغط عليه شويه ، مش عارف الرعشه الى حسيت بيها وقتها منى ولا من حماتى ، وروحت حماتى وانا منتشى على الاخر وفى اليله دى نكت مراتى حتت نيكه وسمعت منى كلام جنسى عمرها ماسمعته منى قبل كده ، لدرجة انها سئلتنى انت واخد حاجه ، والغريب انى حسيت ان حماتى بعد كده بدئت تبعد عنى شويه وانا خالص قولت اكويس ان الموضوع خلص على كده وبلاش فضايح وبعدفتره حوالى 3شهور وفى مره وحماتى جايه تزورنا لقيتها بتحضنى وتبوسنى تانى و حضنها ليه طول شويه لئنى كان بقالى اكتر من شهر متقبلناش لانى بدئت اتهرب من البيت قبل وصولها فى المرات الى فاتت علشان احاول انساها انا بصراحه حسيت ان زبى وقف ولمس بطنها ومعرفشى هى حسيت بزبى ولا لئه وفى اخر اليوم وهى فى الحمام سمعنا صوتها بتسرخ جرينا على الحمام لقيناها واقع فى الحمام اختها على الدكتور لقا كسر لازم وجبسها واكد انها متتحركشى قبل 15 يوم مع وجود كدمه فى الكتف واداها مرهم تدهن منه 3 مرات واتصلت مراتى با ابوها وعرفتهم و حب حمايه ياخدها معاه لاكن انا وامراتى رفضنا بحجه كلام الدكتور وانه طلب يشوفها بعد اسبوع واخيرا وافق وكنت انا الوحيد الفرحان فيهم واخدتى مراتى تانى يوم اجازه من الشغل تراعى امها و رجعت الشغل وكانت المشكله الوحيده بالنسبلهم الدهان الى اكد عليه الدكتور فى موعيده علشان ميحصلش مضاعفات لكتف حماتى وانا اطوعت انى ادهن ليه مرهم الظهيره خصوصا ان ظروف شغلى تسمح ، وفقت بعد الحاح شديدبعد ما مراتى خوفتها من الى ممكن يحصل ليها لو اهملنا العلاج ورحنا انا وامراتى كل واحد على شغله وارجعت انا الاول وانا طول الوقت متلهف للى هيحصل وسلمت على حماتى واتمنط عليها ودخلت اوضتى اغير هدومى وقعدت معاها نتكلم وكده محاوله منى اخفف التوتر الى انا حاسس بيه وان كانت حاسس انها اكتر منى توتر وعملت انى بشوف الساعه وقلتلها ياه وقت العلاج ياحماتى وبعد ما اخدت العلاج جه وقت المرهم حسيت انها مش عايزه قولتلها خلاص انا هخرج وانتى حولى تدهنى لنفسك وانا عارف انها مش هتعرف بعد شويه دخلت عليها لقيتها زى ماسكه المرهم وقلتلى معرفتش قولتلها خلاص هخرج تانى وغطى جسمك وسيبى مكان الدهان بس واقتراحى ده ريحه شويه وخرجت ودخلت عليها كانت نايمه على جنبها واخت الدهان ومحاولتش اعمل اي حركه تزعجها علشان مخسرشى الى انا فيه وأول مالمستها ارتعشت وبدئت ادعك فى جسم حماتى الناعم و بصراحه كنت فى دنيا تانيه زى ما يكون اول مره المس جسم بنت وبعد حوالى 5 دقايق حسيت ان جسمها بيسترخا وانها بدئت تستريح وفجئه رن التليفون وكانت مراتى بتطمن وقد ايه كنت مخنوق لاكن خلاص كانت حماتى عطت جسمها وشكرتنى وعد اليوم ده وانا بستنى بفروغ الصبر وقومت الصبح بدرى ودخلت على حماتى بحجه انى بطمن عليها ورحت بايسها من خدها وبعد شويه خرجت على شغلى وجه الوقت الى بستناه من امبارح لدرجة انى رجعت البيت قبل معادى المعتاد ، وبعد ماسلمت على حماتى حبيتبى وغيرت هدومى فى لحظه ورحت اقعد معاها واديها العلاج وهى تشكر فيه وفى اهتمامى بيها وانى احب ازوج بنتها اليها واول ماجبت المرهم وقلتلها لفى لقيتها بتتعدل بخجل اقل من امبارح ورحت واخد حته كبيره علشان اخد كبر وقت فى ملامست جسمها خصوصا ان المرهم لازم تدعك بيه لحدالجسم ميمتصه تماما وفعلا طولت المره دى حوالى 10 دقايق وانا بدعك جسمها بالراحه وبنعومه لدرجة انى حسيت انها بدء جسمها يسترخا ويستمتع بلمسة ايدى وفجئه سمعت منها تنهيده ضعيفه خرجت غصب عنها وجتلى فكره انى اهيجه واسيبها وقمت وقلتلها خلاص ياحبيبتى خلصت لقيتها بصتلى بصه مفهمتهاش ,/ المهم فى اليوم التالت لقيتها اول ماشفتنى داخل من الباب قالتلى انت اتاخرت ليه انا زهقت من قعدتى لوحدى وكتفى بيوجعنى تعالى ادهنلى المرهم قولت اه شكلها هتيجى ورحت جبت المرهم لقيتها المره دى نايمه على بطنها وكشفه نص ضهرها واول مره اشوفها كده يعنى مفيش غير السنتيان الى مش قادر يخبى بزازها الجميله ، وبدئت ادهن فى ضهرها كله وهى بدئت تئن تحت منى وانا كان زبى هينفجر على الاخر وانا كنت من وقت ما اتكسرت منكتش مراتى علشان احوش لها كل اللبن وحسيت ان جسمها بدء يتحرك مع حركة ايدى ، وانى خلاص اشويه وهنيكها ، وقولت اسيبها تولع اكتر، ورحت قايم وقولتلها خلصت ، مردتشى عليه زى ما يكون زعلانه وفضلت على الوضع ده حوالى تلت ساعه ، ودخلت عليها اكلمها لقيتها قلتلى عايزه انام عرفت انها زعلت وانها خلاص وقررت ان الليله دى مش هتعدى الا وزبى نايم فى حضن كسها ، و احنا قعدين باليل بنتفرج على التلفزيون لقيت مراتى بدء عليها النعاس وعايزه اتنام قولتلها ياحبيبتى نامى وارتاحى قالتلى ميعاد دوا ماما قولتلها ارتاحى وانا هسهر شويه واديها الدو شكرتنى وادتنى بوسه ودقايق كانت راحت فى سابع نومه بعد ساعه بعد ما أتاكدت انها نامت روحت لحماتى علشان الدوه ومش عارف كانت نايمه وحست بي ولا مكنتشى عارفه اتنام وقلتلها الدوه سئلتنى عن مراتى قولتلها نامت قالتلى مش عارف اشكرك ازاى مردتشى عليها وانا بقول فى نفسى انا عارف ازاى وقولتلها ميعاد المرهم وجانت لابسه الروب راحت فاكه الروب وياهول مرئيت مافيش حاجه تانيه ونامت على بطنها وعلى نور الابجوره شايف ضهرها كله وأول مالمست ضهرها حسيت برعشه فى جسمها وبدئت انزل لحد ماوصلت اول قبه طيزها الرهيبه وهى بدئت فى الاهات المسموعه وانا خلاص وبدئت ادعك كل حته توصلها ايدى والمس بزازها من الاجناب وحماتى خلاص دابت من المحنه ورحت عادلها على ضهرها ووشها بقى ناحيتى وكانت مغمضه عينيها ، وشوفت بزازها كانوا قد بزاز مراتى مرتين قربت وبست واحد وحطيت الحلمه فى بقى وبدئت ارضع زي واحد جعان ولقى الاكل لما حسيت ان الحلمه كبرت بقت زى زب حبه الفول والبز التانى فى ايدى ،اشويه وبدئت انزل على بطنها وابوس فيها لحد سوتها وبدئت الحس فيها وانيكها بلسانى وحماتى بتتلوا زى التعبان واخيرا نزلتله كسها واول ماقربت منه حسيت بسخونيه خارجه منه زى الفرن ، وبئت الحس فيه بلسانى وراحت حماتى مده ايدها على راسى تضغط عليها ، كل ده من غير كلام مجرد اهات منها وكانت كافيه انها تزود شهوتى وبعد فتره من لحسى لكس حماتى ولزنبورها الى بقى قد زب الولد الصغير ،رحت طالع على شفايفه وبايسها وكانت اول مره المسهم واحس بحلوتهم ولقيتها متجوبه معايه تمام وعمال تمص فى شفيفى رغم انها كانت لسه مغمضه عينيها واثناء واحنا على الحاله دى كنت ماسك زبى بايدى وعمال اطلعه وانزله على كسها وادعكه فى زنبورها وفجئه لقيتها مدت ايديها ومسكت زبى وقالتلى ارحمنى وبتحاول تدخله فى كسها بنفسها رحت مدخله فيها بلراحه لانى حسيت ان كسها رغم حجمه ان ضيق من جوه وده كان لوحده مزود متعتى واناا حاسس بكسها وهو حاضن زبى , وشويه ازود الحركه وهى اه اه اه واخاف مراتى تسمع اهدى الدخول والطلوع شويه ’ وكل اشويه القيها بتحضنى جامد وكسها بيضغط على زبى ،كانت بتنزل يعنى يمكن اربع مرات ، وجت اللحظه الى هنزل فيها رحت هامس فى ودنها خلاص هنزل لقيتها بتحضنى جامد علشان مش اقوم من عليها ، وجابت هى معايه شهوتها للمره الخامسه واول محست بلبنى بينزل جو كسها وكان زى النار لقيتها بتقول احوووووووووووووه ، ونمت جنبها حولى روبع ساعه من غير ماحد يتكلم ، جيت اقوم لمراتى تصحه راحت مسكانى من ايدى شويه لقيت عينيها بدمع رحت واخدها فى حضنى وقايلها مالك ياحبيبتى , انا قنت عارفه انك نفسك فيه من زمان ونا عارفه ان ده غلط بسى غصب عنى سبتلك نفسى لان حماك بقاله اكتر من سنه ملمسنيش ، وقد ايه كان بيعدى عليه ليالى وان بتحرق من الوحده والحرمان ، وانا كان نفسى فيك انته من يوم مكنت نايم عندنا من4شهور وكنت انت ومراتك مع بعض وانا كنت رايحه الحمام سمعت صوتكم وانته بتنيكه وغصب عنى فضلت وقفه وقد ايه اتمنيت اكون مكانها ، رحت بيسها وقايللها اعتبرينى جوزك ، ولحد النهارده وبعد ما خفت ورجعت بيتها لسه بنيكها ،ومش قدره تستغنى عن زبى ،ونفسى انيكها من طيزها لاكنها خايفه من زبى ومعرفشى أقنعها ازاى. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
معرفشى مين السبب مراتى ولا حماتى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل