م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
بداية اسمي علي حاليا عمري ٢٤
بداية اسمي علي حاليا عمري ٢٤ عندي تجارب مع كتير نسوان وكل شي بحكيه حقيقي رح ابدا بأول قصة كنت بعمر 18مع بنت خالي اكبر مني ب 6 سنين كنا نحكي ونمزح كتير مع بعض بيتونا قريبة واغلب الوقت تضل عنا كتير تحبني وتعزمني عالأكلات يلي بحبها وما تنساني من الهدايا وما كنت اعرف السبب حتى اجا يوم ورحت عند بيت جدي اصلح عطل كهربا بحكم اني بشتغل كهربائي وكانت هي وجدتي بالبيت سلمت عجدتي بالصالون وفتت اشوف الكهربا وهي كانت عم تجلي ما بعرف كيف اتجرأت وقربت غمرتها وصرت بوس خدها وحاول امص شفافها هي حاولت تقاوم بس بدون صوت وتحكي بصوت خفيف حتى ما تسمع جدتي وتقول بعد عني انا ما كنت اتركها حتى صرت مص شفافها وما بعرف كيف دخلت ايدي جوا بجامتها وكلوتها وصرت افرك كسها وزانقها بالمجلى هي ارتخت وتجاوبت معي وتركتني افرك بكسها وومص شفافها حتى اصابعي صارو رطبين من مية كسها بعدها خفت وطلعت عالصالون جبت عدة وعملت العطل وكل هالوقت ما طلعت من المطبخ هي رجعت دخلت عندها بستها عشفافها وقلتلها انا رايح وانا طالع ابتسمتلي
ابتسامتها كانت مشجع الي للأيام الجاية اني اتحرش فيها اكتر واعمل شو ما بدي ومرت الأيام وكل ما التقي فيها بالصدفة امسكها ابوس وافرك بصدرها وطيزها وهي تحاول تفلت مني تخاف حدا يشوفنا حتى اجا اليوم والتقيت فيها وكانت وحدها بالبيت ولأول مرة بشلحها وبشوف جسمها
بكمل بالجزء التاني بس شوف تفاعل عالقصة اول قصة بنزلها بعتذر عأسلوب الكتابة بالأجزاء الجاية بكتب بأسلوب وطريقة احسن
بنكمل معكن بالجزء التاني بالصدفة مريت من الحي بشوف ولاد خالي الصغار بيلعبو جنب البيت بسألهم مين في جوا قالو بنت خالي بس وهي اسمها هدى دخلت البيت وسكرت الباب ولقيتها بالصالون بدون مقدمات قربت غمرتهاوقلتلها من زمان عم استنا نكون وحدنا هي خافت وبنفس الوقت مشتهية قالت بخاف يجي حدا
قلتلها ما تخافي واصلا ما تركتلها مجال لتحكي كنت مسطحها بأرض الصالون ونمت فوقها وبلشت اكل ومص بشفافها هي ما قاومت ولا قالت شي تخدرت وبلشت تتفاعل معي كانت لابسة بجامة فكيت حجابها لوصلت لرقبتها وبلشت العض والبوس فيها وايدي عم تعصر صدرها هي بلشت تستمتع وتغمرني وتمسك شعري
وانا نايم فوقها بمص رقبتها وزبي متل الحجر عم حكو عند كسها بعدها رفعت كنزتها وو٢لت لحمالة صدىها شديتها عبطنها ووصلت لأجمل بزاز مليانة بيضة وحلمات منفوخة صرت اعصر وافرك بزازها بأيدي وبشفافي عم ارضع وعض الحلمات الهايجة حتى صوت اهاتها بلش يعلى وصارت تلعب بشعري اكتر وانا مكمل عض ومص بالحلمات من شهوتي العالية وبعدها ما بقا تحملت هيجاني شديت بجامتها وشلحتها الكلوت الداخلي فتحت رجليها لشوف لأول مرة كس حقيقي كان نضيف مع شعر خفيف ما تحملت المنظر شلحت وصرت حك راس زبي بشفرات كسها ماسك زبي بأيدي وعم حركو عكسها خفت ادخلو بالغلط هي اهاتها ومحنها صار عالي وما قاومت ابدا بس صرت احركو عباب كسها بعد مدة قصيرة ما تحملت وكبيت لبن كتير عكسها ووسخت تيابها والأرض ومع هيك زبي ضل موقف متل الحجر نمت جنبها ورجعا امص شفافها وايدي عشفرات كسها افرك لبني يلي مزل عكسها بمية شهوتها يلي بلشت تنزل وهي تتجاوب معي وتمص شفافي وتعض بقوة بعد هيك خفت حدا يفوت علينا لبست وبدي اطلع وقفت وعدلت تيابها وغمرتني وقالتلي ما تتركني انا كنت بعدني هايج عليها اخذتها عالكنباية وصرت ابوسها وايدي عرقبتها افركها وهي تغمرني وتبوسني بعدها تركتها وطلعت وصرنا دايما نحكي عالتلفون ومرت الايام وبرضو كل ما نلتقي العب بكسها واعصر بزازها حتى صرت روح بالليل ادخل الكراج وتلاقيني حتى علمتها ترضع زبي وتبلع كل اللبن وصرت واول مرة نكتها من طيزها بالكراج كانت طبعا بعد ما كنت مخليها توسع طيزها بأصبعها وبخيارة اوقات ما نيكها عالتلفون ومرت الايام وصارت شرموطتي وكل فرصة تكلمني روح حتى ترضع زبي ونيك طيزها وطبعا ما انسا حثة كسها من الفرك والبعبصة وبقينا مدة هيك حتى تعرفت عجارتها المتزوجة ام مجد عمرها ٣١ وزوجها مسافر لبنان وهي قصة ثانية ببلش فيها بالجزء الثالث
الجزء الثالث
بقيت علاقتي هدى بنت خالي وكل مدة نزبط مكان وانيكها بحكم مصلحتي الكهربا كلمتني جارة بيت جدي ام مجد حتى اصلح كم عطل عندهم بالبيت كلمتني اكتر من مرة حتى رحت زبطت كم شغلة وما اخذت منها اجرة وبلشت حكايتي معها كنت ادرس بالمدينة وكل فترة تكلمني توصيني جبلها معي غراض او شي محتاجتو وكتير تتصل من بيت جدي تكون عندهم هي كانت فاتحة ميني ماركت صغيرة بنفس بناء بيتهم ومرت الايام وصارت كتير تكلمني كانت بداية الواتساب وصار التواصل ونمزح مع بعض وتقلي بدي زوجك وحدة عزوقي وتفتح مواضيع النسوان والزواج وهيك مرت الأيام ٣ شهور تقريبا وبلشنا نغلط بالكلام وتحكيلي كيف محرومة وزوجها مسافر وكل هالشي وانا ضل حتى بيوم بالليل كانت ممحونة وصرت احكيلها يا ريتني معك كنت ريحتك وطفيت شهوتك ومن هالطلام يلي بهيجها اكتر طبعا هي كل كلامها معي حتى نيكها بس عم تستنا انا يلي اطلب منها وصرت تقريبا كل يوم نيكها شات وتجيب شهوتها وتصورلي جسمها وبزازها وكسها وانا ابعث صور زبي تنمحن عليه وتشتهي تنتاك منو واتفقنا بيوم نزبط مكان نيكها واختارت الميني ماركت اتفقت معها الساعة ٧ المسا بكون الحي فاضي بدخل المحل وهي بتسكر واجا الوقق استنيت حتى كان الحي فاضي ودخلت عادي هي طلعت من المحل وسكرت الباب وقالتلي استنا جاية ونزلت الكراج من برا وفاتت من باب خلفي من جهة مدخل العمارة وكانت كتير متحمسة لتنتاك انا كنت شوي متردد وخايف
بداية اسمي علي حاليا عمري ٢٤ عندي تجارب مع كتير نسوان وكل شي بحكيه حقيقي رح ابدا بأول قصة كنت بعمر 18مع بنت خالي اكبر مني ب 6 سنين كنا نحكي ونمزح كتير مع بعض بيتونا قريبة واغلب الوقت تضل عنا كتير تحبني وتعزمني عالأكلات يلي بحبها وما تنساني من الهدايا وما كنت اعرف السبب حتى اجا يوم ورحت عند بيت جدي اصلح عطل كهربا بحكم اني بشتغل كهربائي وكانت هي وجدتي بالبيت سلمت عجدتي بالصالون وفتت اشوف الكهربا وهي كانت عم تجلي ما بعرف كيف اتجرأت وقربت غمرتها وصرت بوس خدها وحاول امص شفافها هي حاولت تقاوم بس بدون صوت وتحكي بصوت خفيف حتى ما تسمع جدتي وتقول بعد عني انا ما كنت اتركها حتى صرت مص شفافها وما بعرف كيف دخلت ايدي جوا بجامتها وكلوتها وصرت افرك كسها وزانقها بالمجلى هي ارتخت وتجاوبت معي وتركتني افرك بكسها وومص شفافها حتى اصابعي صارو رطبين من مية كسها بعدها خفت وطلعت عالصالون جبت عدة وعملت العطل وكل هالوقت ما طلعت من المطبخ هي رجعت دخلت عندها بستها عشفافها وقلتلها انا رايح وانا طالع ابتسمتلي
ابتسامتها كانت مشجع الي للأيام الجاية اني اتحرش فيها اكتر واعمل شو ما بدي ومرت الأيام وكل ما التقي فيها بالصدفة امسكها ابوس وافرك بصدرها وطيزها وهي تحاول تفلت مني تخاف حدا يشوفنا حتى اجا اليوم والتقيت فيها وكانت وحدها بالبيت ولأول مرة بشلحها وبشوف جسمها
بكمل بالجزء التاني بس شوف تفاعل عالقصة اول قصة بنزلها بعتذر عأسلوب الكتابة بالأجزاء الجاية بكتب بأسلوب وطريقة احسن
بنكمل معكن بالجزء التاني بالصدفة مريت من الحي بشوف ولاد خالي الصغار بيلعبو جنب البيت بسألهم مين في جوا قالو بنت خالي بس وهي اسمها هدى دخلت البيت وسكرت الباب ولقيتها بالصالون بدون مقدمات قربت غمرتهاوقلتلها من زمان عم استنا نكون وحدنا هي خافت وبنفس الوقت مشتهية قالت بخاف يجي حدا
قلتلها ما تخافي واصلا ما تركتلها مجال لتحكي كنت مسطحها بأرض الصالون ونمت فوقها وبلشت اكل ومص بشفافها هي ما قاومت ولا قالت شي تخدرت وبلشت تتفاعل معي كانت لابسة بجامة فكيت حجابها لوصلت لرقبتها وبلشت العض والبوس فيها وايدي عم تعصر صدرها هي بلشت تستمتع وتغمرني وتمسك شعري
وانا نايم فوقها بمص رقبتها وزبي متل الحجر عم حكو عند كسها بعدها رفعت كنزتها وو٢لت لحمالة صدىها شديتها عبطنها ووصلت لأجمل بزاز مليانة بيضة وحلمات منفوخة صرت اعصر وافرك بزازها بأيدي وبشفافي عم ارضع وعض الحلمات الهايجة حتى صوت اهاتها بلش يعلى وصارت تلعب بشعري اكتر وانا مكمل عض ومص بالحلمات من شهوتي العالية وبعدها ما بقا تحملت هيجاني شديت بجامتها وشلحتها الكلوت الداخلي فتحت رجليها لشوف لأول مرة كس حقيقي كان نضيف مع شعر خفيف ما تحملت المنظر شلحت وصرت حك راس زبي بشفرات كسها ماسك زبي بأيدي وعم حركو عكسها خفت ادخلو بالغلط هي اهاتها ومحنها صار عالي وما قاومت ابدا بس صرت احركو عباب كسها بعد مدة قصيرة ما تحملت وكبيت لبن كتير عكسها ووسخت تيابها والأرض ومع هيك زبي ضل موقف متل الحجر نمت جنبها ورجعا امص شفافها وايدي عشفرات كسها افرك لبني يلي مزل عكسها بمية شهوتها يلي بلشت تنزل وهي تتجاوب معي وتمص شفافي وتعض بقوة بعد هيك خفت حدا يفوت علينا لبست وبدي اطلع وقفت وعدلت تيابها وغمرتني وقالتلي ما تتركني انا كنت بعدني هايج عليها اخذتها عالكنباية وصرت ابوسها وايدي عرقبتها افركها وهي تغمرني وتبوسني بعدها تركتها وطلعت وصرنا دايما نحكي عالتلفون ومرت الايام وبرضو كل ما نلتقي العب بكسها واعصر بزازها حتى صرت روح بالليل ادخل الكراج وتلاقيني حتى علمتها ترضع زبي وتبلع كل اللبن وصرت واول مرة نكتها من طيزها بالكراج كانت طبعا بعد ما كنت مخليها توسع طيزها بأصبعها وبخيارة اوقات ما نيكها عالتلفون ومرت الايام وصارت شرموطتي وكل فرصة تكلمني روح حتى ترضع زبي ونيك طيزها وطبعا ما انسا حثة كسها من الفرك والبعبصة وبقينا مدة هيك حتى تعرفت عجارتها المتزوجة ام مجد عمرها ٣١ وزوجها مسافر لبنان وهي قصة ثانية ببلش فيها بالجزء الثالث
الجزء الثالث
بقيت علاقتي هدى بنت خالي وكل مدة نزبط مكان وانيكها بحكم مصلحتي الكهربا كلمتني جارة بيت جدي ام مجد حتى اصلح كم عطل عندهم بالبيت كلمتني اكتر من مرة حتى رحت زبطت كم شغلة وما اخذت منها اجرة وبلشت حكايتي معها كنت ادرس بالمدينة وكل فترة تكلمني توصيني جبلها معي غراض او شي محتاجتو وكتير تتصل من بيت جدي تكون عندهم هي كانت فاتحة ميني ماركت صغيرة بنفس بناء بيتهم ومرت الايام وصارت كتير تكلمني كانت بداية الواتساب وصار التواصل ونمزح مع بعض وتقلي بدي زوجك وحدة عزوقي وتفتح مواضيع النسوان والزواج وهيك مرت الأيام ٣ شهور تقريبا وبلشنا نغلط بالكلام وتحكيلي كيف محرومة وزوجها مسافر وكل هالشي وانا ضل حتى بيوم بالليل كانت ممحونة وصرت احكيلها يا ريتني معك كنت ريحتك وطفيت شهوتك ومن هالطلام يلي بهيجها اكتر طبعا هي كل كلامها معي حتى نيكها بس عم تستنا انا يلي اطلب منها وصرت تقريبا كل يوم نيكها شات وتجيب شهوتها وتصورلي جسمها وبزازها وكسها وانا ابعث صور زبي تنمحن عليه وتشتهي تنتاك منو واتفقنا بيوم نزبط مكان نيكها واختارت الميني ماركت اتفقت معها الساعة ٧ المسا بكون الحي فاضي بدخل المحل وهي بتسكر واجا الوقق استنيت حتى كان الحي فاضي ودخلت عادي هي طلعت من المحل وسكرت الباب وقالتلي استنا جاية ونزلت الكراج من برا وفاتت من باب خلفي من جهة مدخل العمارة وكانت كتير متحمسة لتنتاك انا كنت شوي متردد وخايف