م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
هذه قصتى مع الجنس منذ ان كنت صغيرا او بالاصح حكايتنا نحن الاربعه اولاد معا ومع الجنس والمتعه الجنسيه
تبدا القصه عندما كنا فى سن 12 سنه تقريبا فنحن 4 اولاد بيننا صله قرابه ونسكن فى بنايه واحده فى طوابق مختلفه وكلنا فى نفس العمر تقريبا اكبرنا سامي يزيد على اصغرنا مازن بـ 3 شهور او اقل وانا (باسم) ورامي يفصلنا شهر واحد تقريبا وكنا دائما معا فى كل شىء وكل مكان وكل اسرارنا مع بعضنا وكان هناك شقه فى اخر دور كنا نقضى فيها كامل وقتنا فى المذاكره سويا وكنا مجمعين فيها كل ما هو زايد عن حاجات شققنا يعنى كرسى مكسور ترابيزه مرتبه قديمه كنبه مكسره وكنا نطلع نقعد ع السطوح او نلعب فوق كان اغلب وقتنا اما ف شقتنا بنذاكر او ع السطوح بنلعب وطبعا بدانا فى هذا السن نعرف بعض معلومات عن الجنس ونسمع عنه ونتكلم فيه وبدا يغزو حياتنا وتفكيرنا وكنا بنجيب صور ومجلات سكس نتفرج عليها وكان كل واحد بيمارس العاده السريه مع نفسه
وكنت انا اول من بلغ فى هذه المجموعه وكنا فى هذا الوقت نمارس العاده السريه لبعض باننا نلعب فى اظبار بعض حتى نصل الى قمه المتعه وبعدها بلغ سامي وبعدها رامي واخيرا مازن وبصعوبه جدا استطعنا ان نحصل على فيلم سيكس وفى منتصف الليل طلعنا الفديو وكانت اول مره نرى شىء كهذا بعد ان تعبنا من الصور الثابته وكان فيلم جامد جدا وقررنا اننا نقلع كا هدومنا عشان ناخد راحتنا وكنا ف الصيف وكانت الدنيا حر اصلا وبدانا الفرجه وبدات اظبارنا تقف وكل واحد عمال يلعب فى ظبره وخلص الفيلم وعيدناه تلات مرات وبينما كنا نتفرج قولنا نجرب نمص لبعض وبالفعل كلو قام غسل ظبره وبدانا نتبادل المص لبعض طبعا كان مص مع تحسيس ومداعبه خفيف وكده لغايه ما تعبنا كلنا ومبقاش حد قادر يلمس ظبره وبعدها رجعنا الشريط وبقى كل اللى ظبره يقف يخلى حد يمصله ظبره وهو يمصله بعدها الى ان جبنا شريط تانى بعدها بايام واحنا بنتفرج على الفيلم طلب رامي من سامي انه يحط ظبره فى فلقته ويفضل ينيك لغايه ما يجيبهم وفى البدايه بدانا نفكر كلنا في الموضوع ولاقينا انه عادى فبدا سامي ونام على بطنه ووقفت انا و مازن نشوف ونتفرج فدهن رامي ظبره بالفازلين وطيز سامي بالفازلين برضه ثم ركب فوقه وهو قاعد على ركبه ثم بدا يضع ظبره فى فلقت سامي وبيديه ضامم طيز سامي علي ظبره وفضل يحك ظبره لغايه ما جابنهم فى فلقه سامي وكانت فى قمته متعته وبعدها قام وراح غسل طيزو وجه فتبادلو المواقع وبنفس الطريقه فسخنت انا وطلبت من مازن انو ينام على بطنو ورحت حاطط ظبرى فى فلقتو بعد ما دهنتها ودهنت ظبرى بالفازلين وامسكت بطيزه بيدى وضممتها على ظبرى وكان احساس لا يوصف فكنت فى قمه المتعه لغايه ما بدات اسخن حتى وصلت الى مرحله القذف فخرج المنى منى مصحوبا ببعض الاهات فكانت متعه رهيبه لا توصف ثم قمت وذهب مازن وذهب ليغتسل وطبعا كان سامي و رامي كانو خلصو وقعدو يتفرجو ع الفيلم وجه مازن وكنت اشعر برهبه من الامر ثم نمت على بطنى وعندما بدا مازن يدهن فلقتى بالفازلين كنت اشعر بقشعريره لذيذه من لمساته ثم وضع ظبره فى فلقتى واخذ يحكه وهو ممسكا بطيزى بيديه يضمها على ظبره فتركت اعصابى لاستمتع بالامر الى ان بدا يهيج وتشتد قبضته على طيزى حتى شعرت بالمنى وهو ينطلق فى فلقتى وعلى اسفل ظهرى ثم قام من فوقى وذهبت لاغتسل وكررنا هذه العمليه كثيرا الى جانب المص والتقبيل من الفم والتحسيس وكل شىء ثم اصبح الامر عادى كل من يشعر بشهوه تجه احدنا يفعلها معه وليس شرطا ان يردها له فى وقتها فالامر عادى
وطبعا كنا الى جانب كده كنا بنضف بعض باننا نشيل الشعر اللى ف فلقتنا وشعر ظبرنا بس بالاولى شعر فلقتنا عشان تفضل ناعمه ولم نكن مشعرين اوى بس كنا بنشيل الشعر الزياده ده لبعض بالحلاوه وفضلنا على الحال ده حوالى سنه نتفرج على افلام و نعمل زى ما بنعمل ولكننا كنا بنفضل المص على موضوع الفلقه ده وفى يوم واحنا بنتفرج على احد الافلام شوفنا واحده جابت ظبر صناعى صغير وبدات تدخله وبعدها واحد اكبر وبعدها دخلت ظبر كبير فى طيزها وواحده تانيه عملت نفس الموضوع بس بالخيار وبعدها واحد جه وناكها ف خرم طيزها وكانت متمتعه جدا وبينما كان سامي نايم فوق مازن كالعاده زى ما بنعمل طلب يجرب يدخله فى خرمه وطبعا بعد عده محاولات باءت بالفشل وبدانا كلنا نجرب مع بعض ان حد يدخل ظبره فى خرم التانى ولكن منفعش فكان مؤلم جدا على الرغم من استخدام الفازلين ولكن لم تنجح محاولاتنا فقررنا اننا نوسع خرم طيزنا كلنا وطبعا كل واحد مع نفسو عشان الالم وكده وطبعا ابتدينا زى ما شوفنا فى الفيلم باستخدام الخيار وفعلا نزلنا جيبنا خيار وجبناه باحجام مختلفه وبدانا كل واحد يحاول مع نفسو بالصغير وباستخدام الفازلين وكده لغايه ما فعلا نجحنا ولكن بعد وقت طويل جدا ولما كنت بدخل واخرج الخياره كنت بحس بلذه فى خرمى بزيد مع زياده الوقت وفضلنا احنا الاربعه نبدل فى ادخال الخيار باحجامه فى خرم طيزنا محاولين كلنا منا توسيع خرمه وكانت فى خياره كبيره تخنها نفس تخن اظبارنا فاللى كان يدخلها يبقى كده خلاص وكانت اظبارنا كلنا نفس الحجم تماما من حيث التخن والطول كانت تقريبا طولها 13 سم ونفس التخن
وبعد عدة ساعات من الممارسه بالخيار كنت حاسس بمتعه رهيبه فى خرمى وبعد ما كلنا انتهينا بدانا نجرب ندخل اظبارنا فى بعض فبدات ادخل ظبرى فى رامي وكان واقفا امامى ومال الى الامام حتى سند بيديه على ركبه وانا ممسكا بوسطه وبدات ادخله براحه حتى انتهيت من ادخاله كله وكنت اشعر كانى اشفط كلى بداخله وبدات احركه ببطء وانا اشعر بمتعه شديده وكان بجانبى ايضا سامي متخذا نفس الوضع مع مازن وكان بينيك فيه وكنت انا فى قمه المتعه وانا بنيك رامي وواما بتابع الفيلم اللى شغال او بتفرج على سامي وهو عمال ينيك فى مازن او اغمض عينى واسرح فى خيالى الى ان قربت من لحظه القذف وكان رامي تاركا نفسه تماما ثم بدات اهيج وانيك فيه بقوه حتى نزلتهم فى خرمه وكنت اشعر وكانى طائر من على الارض فكانت اول مره انيك فيها طبعا ولم اكن اشعر باى شىء حولى وبينما انا اكمل فراغ المنى فيه رفعته وقمت باحتضانه من الخلف واخذت اقبل رقبته ثم اخرجته منه وسالته ايه رايك فقالى تمام ميه ميه هتجرب بنفسك دلوقتى وبالفعل اتخذت نفس الوضع وقفت قدامه وميلت للامام الى ان سندت بيدى على ركبى وكان رامي يمسك بوسطى وبدا يتحسس طيزى فعلنى اشعر انى اذوب بيديه وكان واضعا ظبره امام خرمى وبدا يزقه براحه الى ان دخل وكنت اشعر متعه شديده من وجوده بخرمى وبدا يحركه براحه وتركت له نفسى وسيبت اعصابى واغمضت عيناى وظللت استمتع به وهو بينكنى وكنت اتخيل ظبره وهو يدخل ويخرج فى خرمى فكان اشد متعه من الخياره وظل ينيك ثم بدا ينيك بقوه وسرعه وانا اشعر بمتعه فى خرمى شديده كلما زاذ من سرعته ف النيك الى ان امسك بوسطى بقوه وبدا يفرغ سائله المنوى فى خرم طيزى وكنت اشعر بدغدغه لذيذه من تدفق المنى فى خرمى وكان ممتعا جدا ثم اخرجه وعندما اخرجه فتحت عيناى واستدرت له فسالنى ها ايه رايك قولتلو تمام
وكان سامي و مازن انتهو من النيك معا وكنا لسه هايجين وعجبتنا الحكايه فا بدلنا مع بعض بقيت انا و مازن و رامي مع سامي وطبعا كان ظبرى واقف فاتخذ مازن وضع القطه بان وقف على ايديه وركبه على السرير وانا من خلفه وقد اصبح الامر عادى فادخلته فى خرمه وكانت نفس المتعه السابقه ونفس الشعور فكنت اتخيل انى انيك واحده فبدات احسس على طيزه وافخاذه وبدات انيك واه من هذا الشعور الممتع وانا انيك فيه واتحسس ظهره واقفش فى طيزه ثم نمت بصدرى على ظهره واحتضنته بشده واخذت اتحسس صدره وبطنه وابوس فى رقبته وظهره وكنت فى قمة متعتى وطبعا المرة الثانيه تاخذ وقتا عن الاولى فكانت فترة طويله استطعت ان استمتع فيها وبدات افعل مثلما كنت ارى ف الافلام فبدات انيك فيه بقوة ثم بعدها بقيت انيك براحه جدا او ادخله واخرجه عده مرات ورا بعض وبعدها اخرجته منه وطلبت ان ينام على ظهره ويرفع رجليه على كتافى وبالفعل نام على ظهره ورفع رجليه ووضعتهم على كتفى وقمت بداخاله وكان باين على تعبير وجهه انه مستمتع جدا وكان من وقت لاخر يخرج بعض الاحات فكان بيهيجنى اكتر وبعدها ميلت عليهفاصبحت رجليه على صدره وانا فوقها وفضلت انيك ومن بين رجليه بدات اقبله من فمه وامص لسانه وهو يمص لسانى ثم بدات سرعتى ف النيك تزيد واشعر بقرب القذف وهنا بدات يخرج اهات من وقت لاخر واحات وانا انيك فيه بقوه فبدا يتحسس بيده على كتافى وظهرى الى ان جاءت لحظه القذف التى صرخنا فيها نحن الاثنين وتركت المنى ينزل فيه فكانت تلك اللحظه لا توصف وبدات احركه براحه جدا لاخرج مابه من سائل وبدات اقبله من فمه وكان ظبرى قد بدا يرتخى فاخرجته منه وقمت من عليه
وكان سامي لسه بينيك فى رامي ولكن بقوه فكان رامي متخذا وضع القطه على ركبه وايديه و سامي من خلفه عمال ينيك فيه جامد وهما الاتين عمالين يقولو اهات واح وطبعا كنا بنتفرج انا و مازن لغايه ما ظبره وقف فبدا يلعب فى خرمى باصبعه ويتحسس على طيزى وكنت اشعر بلذه من ذلك فتركت نفسى له وتخيلت انى فتاة ويجب على ان امتعه كفتاة ثم جعلنى اقف على ركبى ويدى ثم ادخله هو من خلفى وهو عمال يحسس على طيزى ويقفش فيها وكان الشعور هذه المره بظره كان اكثر من المرات السابقه فكان ممتعا جدا لذيذا جدا خصوصا مع لمساته على طيزى وظهرى وكنت اشعر بظبره فى خرمى واتمنى الا يتوقف عن النيك ويستمر فكنت لا اشعر ان كنت اخرج اهات ام لا وظل ينيك وانا مستمتع جدا ثم اخرجه وطلب منى ان انام على ظهرى وارفع رجليا على صدرى ونام هو عليهم وبدا يدخله وكنت متلذذ جدا به وهو يدخله وبدات احتضنه واقبله من فمه وهو ينيك فيا وبدات اشعر ان خرمى بدا يولع من كتر النيك ولكنى لم استطيع ايقافه فكانت متعه النيك ممزوجه بمتعه المحنة التى كانت فى خرمى وفضل ينيك فيا بسرعه حتى خلانى اولع وكانت اهاتى لا تتوقف الى ان شعرت بان خرمى مولع نار وهنا توقف عن النيك بسرعه وبدا ينيك ببطء شديد مما جعلنى اهيج اكتر وبقيت مش قادر اخرجه ولا مستحمله وبعدها بدا يهيج عليا وينيك فيا بسرعه وانا مش قادر من المحنة اللى فيا الى ان جاءت لحظه القذف فزنقه جامد فى خرمى وبدا يفرغ منيه فى طيزى وكان يدغدغنى المنى اثناء نزوله دغدغه لذيذهوكان احساس لا يوصف من المتعه وتركه فى خرمى واخذ يمص ف لسانى ويقبلنى من فمى وشعرت بظبره بدا يرتخى فى خرمى ثم اخرجه ونمنا الى جانب بعض بعد ان كنا مرهقين جدا وكان لسه رامي بينيك فى سامي وكان على وشك القذف وبعد قليل صرخ الاثنين باهات متواصله ثم استلقيا بجوار بعضهما وطبعا كنا كلنا جبنا اخرنا فا اتفقنا من هذا اليوم ان ده يكون سرنا واننا نكون ملك لبعض ومحدش يعز نفسه على التانى وكان هذا اول يوم لسلسله النيك التى دامت بيننا لسنوات وسنوات وحتى وقتنا هذا واصبحنا نهتم بنفسنا ونشيل شعر جسمنا كله ماعدا اللى فى دراعتنا بس عشان ما حدش ياخد بالك او يلاحظ وبقينا اى حد ظبره يقف ينيك اى حد فى اى وقت واحيانا نعمل حفله ونختار واحد نفضل ننيك فيه كلنا او اننا نتبادل النيك او اى حاجه فاصبحنا نعشق اننا نتناك مثل ما نعشق اننا ننيك ولكن لم ندخل احد بيننا غريب ولا نرغب فى ذلك وقد جربنا كافه انواع المتع وطرق النيك واستخدمنا المراهم و الفياجرا وتلك الاشياء واصبح الامر عاديا ان اى حد ينيك التانى واصبحنا مدمنين لهذا الامر وحتى الان صار لنا 10 سنوات ونحن نسمتع معا ولا زلنا مستمرين ولا اعلم الى متى فالامر ممتع جداااااااااااااااااا ................!!!
ساروى اول مره عملنا فيها الحفله وساحكى اليوم اللى اتعملت عليا فيه بعد ان فضلنا نمارس الجنس عده شهور مع بعض وكنا نمارس الجنس يوميا تقريبا اى حد مع اى حد وكنا بنحب اننا نتناك زى ما بنحب اننا نيك فكنا بنام مع بعض فى الشقه الخاصه بينا فكان الامر سهل جدا علينا وكنا لما بنجيب فيلم سكس كنا بننسخه عشان نعمل تبادل بيه مع حد تانى مش كل مره نأجر وبرضو لو ملقناش افلام عند حد نشغل اللى عندنا وكنا فى ايام الدراسه بنخصص ساعه او اتنين قبل النوم نقعد فيها مع بعض اللى عايز ينيك حد وطبعا كنا مش مهملين فى دراستنا بل كنا متفوقين جدا لان كان عندنا اشباع جنسى فما كنش ناقصنا حاجه وفى الصيف واجازه نهايه العام كنا بنقضيها ف اى وقت محنا كده كده قاعدين مع بعض طول النهار وكنا طبعا زى ما قلت بنحلق لبعض شعر جسمنا كله معادا اللى فى دراعتنا عشان محدش يلاحظ وعشان نكون سوفت جدا وبعد حوالى سنتين فكرنا نعمل تغيير فى اسلوب النيك اللى كنا بنعملو ففكرنا اننا نختار واحد مننا ويمثل انه بنت طول النهار والباقى بيتعملو معاه على انه بنت وتانى يوم نريح فيه وفى اليوم التالت نختار واحد تانى وكده وقلنا نمشيها حسب السن من الاكبر للاصغر وطبعا انا كنت التانى فاستقظنا الصبح ودخلت اخد دش واعد نفسى وهيأت نفسى انى ساخرج من الحمام انسى انى ولد اطلاقا بس اتكلم واتصرف كبنت وهما ايضا مستعدين للتعامل معى كذلك وطبعا انا اخر من ياخد دش لاخرج اجدهم كلهم فى انتظارى وعندما خرجت وكنا كلنا طبعا عرايا تماما وبعدها دخلت وجلست بينهم على السرير واخذت اقبلهم كلهم من فمهم وامص لسانهم بينما هما عمالين يحسسو على جسمى كله ويقفشو فى طيزى ويلبعبو فى خرمى وبدات اذوب معهم واترك نفسى لهم لاستمتع بما يحدث وبدات انا اتقمص الشخصيه فبدات اداعب اظبارهم وبيضانهم وبعد ذلك وكنت اشعر بان هناك صباع او اكتر فى خرمى ولا اعلم لمن تلك الاصباع فكنت مغمضا عيناى ومستمتع بالامر ثم ركعت على ركبى وميلت للامام لكى امص فى ظبر سامي بينما رامي و مازن كانو يلبعون فى خرمى ويلحسو فيه ويدخلو صوابعهم يحسسو على طيزى ويقفشو فيها وعلى ضهرى وكانت لمساتهم قاتله فكنت اشعر انى اذوب فى ايديهم والاكثر من هذا مداعبتهم لخرمى ثم لفيت وقام سامي بادخال ظبره فى خرمى براحه وكان احساس لذيذ وهو يدخله وكان ممسكنا بوسطى الى ان ادخله كاملا وبدا ينيك براحه وهو يقفش فى طيزى ويحسس عليها وعلى ظهرى وكنت انا اخرج اهات من وقت لاخر لتسخين الجو ولا انكر انى كنت مستمتع جداوكانا رامي و مازن و جالسين بجوار سامي واحد على شماله والتانى على يمينه وعمالين يحسسو على وراكى ورجليا ويبوسو فيهم ويحسسو على ظهرى وصدرى وانا مغمض عنيا وتارك نفسى مع خيالى ومع المتعه واخذو يبدلو عليا وانا كنت فى نفس الوضع ومغمضا ولا اعلم مين اللى بينكنى بس كنت حاسس بشعور جميل وخصوصا كلما مر الوقت فكانو كل ما اللى بينكنى يخرجه عشان واحد تانى ينيكنى كنت اشعر وكان روحى تتسحب وبدات اشعر بالمتعه الشديده وبدا اللى بينيكنى يهيج عليا وينيك جامد وبدات اهاتى تصبح حقيقيه نسبه الى ما اشعر به من متعه ثم شعرت بالمنى وهو يقذف فى طيزى وهذه هيا اسعد لحظاتى واشعر بمتعه رهيبه من قذف المنى فى طيزى اشعر بدغدغه لذيذه ثم اخرجه بعد ان انتهى من الانزال ودخل شخص اخر وكان ينيك بعنف ايضا وفضل ينيك فيا جامد الى ان قذف هو الاخر وكان الشعور كل مره يتضاعف ثم افرغ هو التانى المنى فى طيزى ثم دخل التالت وبدا ينيك فيا جامد وكنت اشعر بمتعه شديده فى خرمى وظل ينيك فيا وانا اهاتى لا تتوقف اهات حقيقيه نابعه عن احساسى بالمتعه الرهيبه ثم قذف المنى فى طيزى وكان شعورا فظيعا جعلنى اخرج اهات شديده من فرط المتعه وبعدها قلبونى على ظهرى ورفعت رجليا على صدرى واحتضنهم بذراعى ثم بدا مازن يداعب خرمى من بره ويدخل جزء صغير من اصبعه على خرمى فكنت اشعر باكلان فى خرمى وكنت اتمنى لو يدخل يده كلها ولكنه فضل يعمل كده لغايه ما تعبت اوى وفضلت اقله دخله مش قادر ولكنه استمر حتى زادت نارى وبدات اشعر بشوق شديد للنيك ثم ادخل مازن ظبره فى خرمى وياله من احساس عند دخوله شعرت وكان خرمى كله بياكلنى وبدا ينيك وكنت اشعر بحراره فى خرمى ومتعه رهيبه وبدا ينيك فيا وهو ساندا بيديه على فخاذى وعمال يحسس عليهم وعلى طيزى وكنت اشعر بلذه من النيك لا توصف وكنت لا اتوقف عن الاهات والاحات من شده متعتى وعندما اخرجه ليدخله رامي شعرت باكلان فى خرمى فى تلك اللحظات اثناء التبديل مما دفعنى لادخال اصابعى فى خرمى ومداعبته ومحاوله تهدئته فكان ساخنا جدا الى ان ادخل رامي ظبره وكان يدخله ببطء مما جعلنى اهدء واهيج فى نفس الوقت وبدا ينيك وكنت قد بدات اشعر بان خرمى بدا يسخن واشعر بحراره النيك وحرقه بسيطه كلما زاد فى النيك وبعد فتره من المتعه اخرجه ليدخله سامي وما ان اخرجه شعرت كان شىء يقرصنى فى خرمى فسارعت بادخال اصابعى واخذت ادخلهم واخرجهم بسرعه حتى تهدا نارى واخرج سامي يدى وادخل ظبره وكان يعلم انى تعبان جدا وخرمى مولع فادخله واخذ ينيك فيا بسرعه وبقوة مما جعل خرمى يولع نار واصرخ من شده المتعه وبعد قليل بدا يهدا وينيك عادى وانا كنت فى قمه متعتى ولكن خرمى مازال مشتعلا نار وبعد فترة اخرجه وكانت طيزى بتاكلنى جامد وخرمى بياكنى قوى فنامو هما التلاته على ظهرهم على السرير فذهبت وانا العب فى خرمى بيدى وجلست على ظبر مازن وادخلته فى خرمى وبدات اتناك منه وكنتى فى قمه هيجانى ففضلت اتناك منه شويه وبعدها قمت وجلست على ظبر رامي بسرعه وادخلته بسرعه حتى لا تزيد نارى واشتياقى لظبره وظللت اتنقل على ظبارهم كل واحد شويه وطبعا كلما زاد النيك كلما زادت محنتي التى بخرمى واشتدت اهاتى وبعد فتره طويله من النيك كنت اشعر بنار فى خرمى وكانى حاطط فيه شطه وكنت بين نارين مش قادر اخرجه من خرمى ولا مستحمله فكان يزيد نارى واشتياقى فى نفس الوقت فنيمونى على ظهرى مره اخرى وكانو قد اوشكو على القذف وانا اوشكت على ان البكاء من شده المتعه ولكن هذه المره نمت على ظهرى ورفعت رجليا على صدرى ونام فوقهم سامي وادخل ظبره واخذ ينيك بقوه وعنف وانا اصرخ تحتيه وكنت خلاص مش قادر فعلا الى ان قذف منيه فى خرمى وصرخنا معا ولكن صرختى انا كانت شديده وكنت اشده من وسطه عليا بقوه و فشعرت بالمنى وهو يدغدغنى فى طيزى ويبرد نارى بعض الشىء ولكن سرعان ما ادخله رامي ووبدا ينيك فيا جامد مما اعادنى الى نفس الاحساس قبل القذف بنفس اللذة بل وزادت وكنت اصرخ تحته وانا مش قادر الى ان قذف المنى فى خرمى فشعرت بنفس اللذه السابقه وكنت شاده عليا حتى ينتهى من افراغ مابظبره من منى فهو الى حد ما يطفى نارى وعندما انتهى ادخل مازن وادخله وكنت بالفعل خلاص مش مستحمل اى نيك وفضل ينيك فيا وكنت بالفعل ابكى من شده المتعه والمحنة الشديده اللى فى خرمى وظل ينيك فيا وانا اصرخ صراخ شديد الى ان قذف منيه فصرخت صرخه عظيمه وانا اشده عليا وكنت وهو يفرغ ما بظبره فيا فاكنت اشعر بالمنى وهو يتدفق فى طيزى وكان شعور ممتعا جدا اشعر ان خرمى كله مشتعلا نار وفضلنا حتى ارتخى ظبره فى خرمى فاخرجه واتعدلت وكنت فى متعه لا يمكن وصفها وكنت احاول ان اداعب خرمى اللى حاسس انه خلاص استوى ع الاخر ولكنى لم استطيع لمسه فقمت واخذت اقبلهم كلهم من فمهم وهما يحتضنونى وبعدها دخلت الحمام محاولا ان اغسلى خرمى ببعض الماء البارد لالطفه وعندما نظرت له فى المرايا كان لونه نبيتى غامق وحوله كان شديد الحماار فبدات اخذ ماء على يدى واغسله من برا براحه الى ان هدات شويه وبعدها بدات اغسله من جوا وكنت اشعر بمتعه من هذا ثم قمت وجلست على قعده الحمام وفتحت الشطاف وصوبته ناحيه الخرم وبقيت اترك الماء يدخل به فكان احساس لذيذ من مداعبه الماء لخرمى جعلتى اداعب خرمى باصبى وكنت مستحلى هذا الامر جدا وبعدها شعرت انه هدا تماما ونظرت له فى المرايا مره اخرى فكان قد اصبح احمر غامق والحماار المحيط به قد زال وفتحت الدوش عليا ارش جسمى بشويه ميه وبعدها خرجت ودخلو هما كل واحد خد دش وخرجو وطبعا لم ينتهى الامر على ذلك بل انا ما ازال فتاه حتى ننام اى حد منهم ممكن يطلبنى فى اى وقت وكانت هذه اول مره لى اتناك فيها النيك ده كله واصل الى هذه المرحله من المتعه فكنت مبسوط جدا وطبعا كانو كلهم تعبو وقررنا نقضى يومنا عادى ونكمل بليل يكونو ارتاحو وطبعا طول النهار ممكن انام على كتف حد او حد يحضنى او حد يلعب فى خرمى او اى حاجه من المداعبات دى بالظبط كانى بنت معاهم وفى المساء وكان ميعاد الجوله الثانيه وبعد ان اخدت دش وخرجت فنمت على بطنى على السرير ووضعو مخدتين تحت وسطى وجلس احدهم على ظهرى وفتحو رجليا وكلو واحد قعد على فخذ من فخاذى وبداو يحسسو على طيزى ويقفشو فيها براحه وكنت انا اذوب واشعر بانى اذهب لعالم تانى وبداو يداعبو خرمى وفلقتى وانا تاركا نفسى لهم وعايش الخيال وتارك نفسى لاستمتع بما يحدث ثم بدا كل واحد منهم يدخل اصبعه فى خرمى وبعدها اصبحو هما التلاته يدخلون اصابعهم معا واستمر الامر لفترة جعلتنى لا استطيع ان احرك جسمى واصبحت كالدميه بين يديهم ثما قام احدهم من وبدا يدخله ببطء واخر كان يتحسس على وراكى ويلحس ويعض فيهم من الفخذ وحتى اصابعى قدمى والتالت كان جالسا على ظهرى فاشخا طيزى ومن وقت لاخر يقفش فيها وكنت اشعر بالظبر اللى داخلا فيا براحه جدا احساسا لذيذا مملوء بالمتعه واستمر ينيك فيا براحه وانا من وقت لاخر اخر تنهيدات واهات نابعه من اعماقى وفضلو يتبادلو الموقع وانا اشعر بمتعتى تزيد وخرمى يزداد شعورا بالمتعه وكنت اشعر وكان السرير يهبط بنا لاسفل وكنت اخرج اهات واحات ولا استطيع التحكم فى اى شىء وبعد فترة طويله جدا من النيك وكنت بالفعل قد بدات اشعر بمتعه رهيبه جدا ثم قامو واتعدلت نمت على ظهرى ورفعت رجليا على كتاف سامي ثم ادخله واخذ ينيك وهو يحضن ويبوس فى وراكى وبعد ها مال عليا حتى التصقت وراكى بصدرى وهو فوقها واخذ يقبلنى من فمى وهو عمال ينيك فيا فكان ظبره لذيذا جدا وكنت انا مستمتع جدا ثم اخرجه ودخل مازن فادخله فيا على نفس الوضع وظل ينيك فيا وانا كنت بدات احس بمتعه رهيبه وبدا خرمى يسخن واشعر بحرقان لذيذ يزيد مع زياده النيك وكان ينيك براحه جدا مما جعلنى اهيج وكانت اهاتى لا تتوقف ثم بدا ينيك جامد ثم اخرجه ودخل رامي فاخذ يدخله ويخرجه تماما عده مرات مما جعل خرمى ياكلنى جامد واطلب منه ان ينيكى فكلما ادخله واخرجه احس بانى روحى بتتسحب منى وخرمى بياكلنى جامد وبعدها بدا ينيك عادى وانا كنت فى قمه متعتى وكنت حابب انه يفضل ينيك لانه لما كان بيبطء او يخرجه كنت بحس بان خرمى بياكلنى اوى ولما يزيد فى النيك احسن بنار فى خرمى وفضل ينيك وبعدها اخرجه ودخل سامي فادخله واخذ ينيك فيا وبدا يهيج ويقبلنى من فمى وافخاذى هو نائم فوقيهم وانا عمال اصرخ من شده المتعه الى ان قذف المنى فى طيزى وشعرت به وهو ينزل من ظبره وكان زانقه جامد فى طيزى الى ان انتهى من من الانزال وكنت اصرخ تحته من متعتى وكنت شاده من وسطه عليا جامد وبعد ان انتهى اخذ يقبلنى من فمى حتى ارتخى ظبره فقام بسحبه منى وظل يقبلنى بينما مازن م ينتظر حتى يقوم سامي من عليا فادخله واخد ينيك فيا ثم قام سامي واخذ مازن ينيك فيا بقوه وكنت انا اصرخ من شده النيك وعمال اقوله براحه براحه ولكنه لم يسمع لى بل ظل ينيك بعنف رغم اهاتى وصراخى وكان الحرقان يزيد وكنت اشعر بنار فى خرمى ولكنها نار لذيذه الى ان قذف المنى فى طيزى فصرخت بشده واحتضنته جامد فكان احساسى بالمنى وهو يقذف من ظيره فى طيز كان ممتعا جدا وبعدها قبلنى من فمى ثم اخرجه وقام فادخله رامي وكنت خلاص اشعر بحرقان رهيب فى خرمى يصاحبه لذه شديده فاخذ رامي ينيك ايضا بعنف وانا كنت حاسس بنار فى خرمى وعمال اصرخ له واطلب منه انه ينكنى براحه ولكنه ايضا لم ينصت بل استمر ينيك لفتره طويله جعلتنى اموت من شده النيك وبدات اشعر ان عيناى بداتا تدمعا من شده المتعه الحارقه التى كانت فى خرمى وبعد ان استويت من كتر النيك زنقه جامد و قذف المنى فى طيزى واخذت اصرخ بشده وشعرت ان اخرمى شد قليلا على ظبره الى ان انتهى من افراغ المنى فى طيزى واخذ يقبلنى من فمى ثم اخرجه وظللت مستلقى مش شده التعب والمتعه التى وصلت لها وبعد ان اخذت نفسى قمت وحاولت مره اخرى ان ابرد خرمى ولكن هذه المره كان ملتهب جدا وكان لونه بنى والجزء المحيط به احمر غمق جدا وبعد ما بردته بنفس الطريقه السابقه ورشيت جسمى بالماء وكانو هما قد انتهو من ذلك فشعرنا بالاسترخاء جميعا ودخلنا لننام وكنا فى قمه الارهاق والمتعه وكانت هذه اول مره تتعمل عليا حفله ولكنها ليست الاخيره فلقد تكررت مئات المرات فهى الطريقه الوحيده التى توصلنى لقمه المتعه من النيك وتكررت الحفلات والمتعه ولا زالت مستمره حتى الان فنحن الان اصبحنا لا نستغنى عن بعض سواء عن اظبار بعض او طياز بعض فالمتعه لا توصف
تبدا القصه عندما كنا فى سن 12 سنه تقريبا فنحن 4 اولاد بيننا صله قرابه ونسكن فى بنايه واحده فى طوابق مختلفه وكلنا فى نفس العمر تقريبا اكبرنا سامي يزيد على اصغرنا مازن بـ 3 شهور او اقل وانا (باسم) ورامي يفصلنا شهر واحد تقريبا وكنا دائما معا فى كل شىء وكل مكان وكل اسرارنا مع بعضنا وكان هناك شقه فى اخر دور كنا نقضى فيها كامل وقتنا فى المذاكره سويا وكنا مجمعين فيها كل ما هو زايد عن حاجات شققنا يعنى كرسى مكسور ترابيزه مرتبه قديمه كنبه مكسره وكنا نطلع نقعد ع السطوح او نلعب فوق كان اغلب وقتنا اما ف شقتنا بنذاكر او ع السطوح بنلعب وطبعا بدانا فى هذا السن نعرف بعض معلومات عن الجنس ونسمع عنه ونتكلم فيه وبدا يغزو حياتنا وتفكيرنا وكنا بنجيب صور ومجلات سكس نتفرج عليها وكان كل واحد بيمارس العاده السريه مع نفسه
وكنت انا اول من بلغ فى هذه المجموعه وكنا فى هذا الوقت نمارس العاده السريه لبعض باننا نلعب فى اظبار بعض حتى نصل الى قمه المتعه وبعدها بلغ سامي وبعدها رامي واخيرا مازن وبصعوبه جدا استطعنا ان نحصل على فيلم سيكس وفى منتصف الليل طلعنا الفديو وكانت اول مره نرى شىء كهذا بعد ان تعبنا من الصور الثابته وكان فيلم جامد جدا وقررنا اننا نقلع كا هدومنا عشان ناخد راحتنا وكنا ف الصيف وكانت الدنيا حر اصلا وبدانا الفرجه وبدات اظبارنا تقف وكل واحد عمال يلعب فى ظبره وخلص الفيلم وعيدناه تلات مرات وبينما كنا نتفرج قولنا نجرب نمص لبعض وبالفعل كلو قام غسل ظبره وبدانا نتبادل المص لبعض طبعا كان مص مع تحسيس ومداعبه خفيف وكده لغايه ما تعبنا كلنا ومبقاش حد قادر يلمس ظبره وبعدها رجعنا الشريط وبقى كل اللى ظبره يقف يخلى حد يمصله ظبره وهو يمصله بعدها الى ان جبنا شريط تانى بعدها بايام واحنا بنتفرج على الفيلم طلب رامي من سامي انه يحط ظبره فى فلقته ويفضل ينيك لغايه ما يجيبهم وفى البدايه بدانا نفكر كلنا في الموضوع ولاقينا انه عادى فبدا سامي ونام على بطنه ووقفت انا و مازن نشوف ونتفرج فدهن رامي ظبره بالفازلين وطيز سامي بالفازلين برضه ثم ركب فوقه وهو قاعد على ركبه ثم بدا يضع ظبره فى فلقت سامي وبيديه ضامم طيز سامي علي ظبره وفضل يحك ظبره لغايه ما جابنهم فى فلقه سامي وكانت فى قمته متعته وبعدها قام وراح غسل طيزو وجه فتبادلو المواقع وبنفس الطريقه فسخنت انا وطلبت من مازن انو ينام على بطنو ورحت حاطط ظبرى فى فلقتو بعد ما دهنتها ودهنت ظبرى بالفازلين وامسكت بطيزه بيدى وضممتها على ظبرى وكان احساس لا يوصف فكنت فى قمه المتعه لغايه ما بدات اسخن حتى وصلت الى مرحله القذف فخرج المنى منى مصحوبا ببعض الاهات فكانت متعه رهيبه لا توصف ثم قمت وذهب مازن وذهب ليغتسل وطبعا كان سامي و رامي كانو خلصو وقعدو يتفرجو ع الفيلم وجه مازن وكنت اشعر برهبه من الامر ثم نمت على بطنى وعندما بدا مازن يدهن فلقتى بالفازلين كنت اشعر بقشعريره لذيذه من لمساته ثم وضع ظبره فى فلقتى واخذ يحكه وهو ممسكا بطيزى بيديه يضمها على ظبره فتركت اعصابى لاستمتع بالامر الى ان بدا يهيج وتشتد قبضته على طيزى حتى شعرت بالمنى وهو ينطلق فى فلقتى وعلى اسفل ظهرى ثم قام من فوقى وذهبت لاغتسل وكررنا هذه العمليه كثيرا الى جانب المص والتقبيل من الفم والتحسيس وكل شىء ثم اصبح الامر عادى كل من يشعر بشهوه تجه احدنا يفعلها معه وليس شرطا ان يردها له فى وقتها فالامر عادى
وطبعا كنا الى جانب كده كنا بنضف بعض باننا نشيل الشعر اللى ف فلقتنا وشعر ظبرنا بس بالاولى شعر فلقتنا عشان تفضل ناعمه ولم نكن مشعرين اوى بس كنا بنشيل الشعر الزياده ده لبعض بالحلاوه وفضلنا على الحال ده حوالى سنه نتفرج على افلام و نعمل زى ما بنعمل ولكننا كنا بنفضل المص على موضوع الفلقه ده وفى يوم واحنا بنتفرج على احد الافلام شوفنا واحده جابت ظبر صناعى صغير وبدات تدخله وبعدها واحد اكبر وبعدها دخلت ظبر كبير فى طيزها وواحده تانيه عملت نفس الموضوع بس بالخيار وبعدها واحد جه وناكها ف خرم طيزها وكانت متمتعه جدا وبينما كان سامي نايم فوق مازن كالعاده زى ما بنعمل طلب يجرب يدخله فى خرمه وطبعا بعد عده محاولات باءت بالفشل وبدانا كلنا نجرب مع بعض ان حد يدخل ظبره فى خرم التانى ولكن منفعش فكان مؤلم جدا على الرغم من استخدام الفازلين ولكن لم تنجح محاولاتنا فقررنا اننا نوسع خرم طيزنا كلنا وطبعا كل واحد مع نفسو عشان الالم وكده وطبعا ابتدينا زى ما شوفنا فى الفيلم باستخدام الخيار وفعلا نزلنا جيبنا خيار وجبناه باحجام مختلفه وبدانا كل واحد يحاول مع نفسو بالصغير وباستخدام الفازلين وكده لغايه ما فعلا نجحنا ولكن بعد وقت طويل جدا ولما كنت بدخل واخرج الخياره كنت بحس بلذه فى خرمى بزيد مع زياده الوقت وفضلنا احنا الاربعه نبدل فى ادخال الخيار باحجامه فى خرم طيزنا محاولين كلنا منا توسيع خرمه وكانت فى خياره كبيره تخنها نفس تخن اظبارنا فاللى كان يدخلها يبقى كده خلاص وكانت اظبارنا كلنا نفس الحجم تماما من حيث التخن والطول كانت تقريبا طولها 13 سم ونفس التخن
وبعد عدة ساعات من الممارسه بالخيار كنت حاسس بمتعه رهيبه فى خرمى وبعد ما كلنا انتهينا بدانا نجرب ندخل اظبارنا فى بعض فبدات ادخل ظبرى فى رامي وكان واقفا امامى ومال الى الامام حتى سند بيديه على ركبه وانا ممسكا بوسطه وبدات ادخله براحه حتى انتهيت من ادخاله كله وكنت اشعر كانى اشفط كلى بداخله وبدات احركه ببطء وانا اشعر بمتعه شديده وكان بجانبى ايضا سامي متخذا نفس الوضع مع مازن وكان بينيك فيه وكنت انا فى قمه المتعه وانا بنيك رامي وواما بتابع الفيلم اللى شغال او بتفرج على سامي وهو عمال ينيك فى مازن او اغمض عينى واسرح فى خيالى الى ان قربت من لحظه القذف وكان رامي تاركا نفسه تماما ثم بدات اهيج وانيك فيه بقوه حتى نزلتهم فى خرمه وكنت اشعر وكانى طائر من على الارض فكانت اول مره انيك فيها طبعا ولم اكن اشعر باى شىء حولى وبينما انا اكمل فراغ المنى فيه رفعته وقمت باحتضانه من الخلف واخذت اقبل رقبته ثم اخرجته منه وسالته ايه رايك فقالى تمام ميه ميه هتجرب بنفسك دلوقتى وبالفعل اتخذت نفس الوضع وقفت قدامه وميلت للامام الى ان سندت بيدى على ركبى وكان رامي يمسك بوسطى وبدا يتحسس طيزى فعلنى اشعر انى اذوب بيديه وكان واضعا ظبره امام خرمى وبدا يزقه براحه الى ان دخل وكنت اشعر متعه شديده من وجوده بخرمى وبدا يحركه براحه وتركت له نفسى وسيبت اعصابى واغمضت عيناى وظللت استمتع به وهو بينكنى وكنت اتخيل ظبره وهو يدخل ويخرج فى خرمى فكان اشد متعه من الخياره وظل ينيك ثم بدا ينيك بقوه وسرعه وانا اشعر بمتعه فى خرمى شديده كلما زاذ من سرعته ف النيك الى ان امسك بوسطى بقوه وبدا يفرغ سائله المنوى فى خرم طيزى وكنت اشعر بدغدغه لذيذه من تدفق المنى فى خرمى وكان ممتعا جدا ثم اخرجه وعندما اخرجه فتحت عيناى واستدرت له فسالنى ها ايه رايك قولتلو تمام
وكان سامي و مازن انتهو من النيك معا وكنا لسه هايجين وعجبتنا الحكايه فا بدلنا مع بعض بقيت انا و مازن و رامي مع سامي وطبعا كان ظبرى واقف فاتخذ مازن وضع القطه بان وقف على ايديه وركبه على السرير وانا من خلفه وقد اصبح الامر عادى فادخلته فى خرمه وكانت نفس المتعه السابقه ونفس الشعور فكنت اتخيل انى انيك واحده فبدات احسس على طيزه وافخاذه وبدات انيك واه من هذا الشعور الممتع وانا انيك فيه واتحسس ظهره واقفش فى طيزه ثم نمت بصدرى على ظهره واحتضنته بشده واخذت اتحسس صدره وبطنه وابوس فى رقبته وظهره وكنت فى قمة متعتى وطبعا المرة الثانيه تاخذ وقتا عن الاولى فكانت فترة طويله استطعت ان استمتع فيها وبدات افعل مثلما كنت ارى ف الافلام فبدات انيك فيه بقوة ثم بعدها بقيت انيك براحه جدا او ادخله واخرجه عده مرات ورا بعض وبعدها اخرجته منه وطلبت ان ينام على ظهره ويرفع رجليه على كتافى وبالفعل نام على ظهره ورفع رجليه ووضعتهم على كتفى وقمت بداخاله وكان باين على تعبير وجهه انه مستمتع جدا وكان من وقت لاخر يخرج بعض الاحات فكان بيهيجنى اكتر وبعدها ميلت عليهفاصبحت رجليه على صدره وانا فوقها وفضلت انيك ومن بين رجليه بدات اقبله من فمه وامص لسانه وهو يمص لسانى ثم بدات سرعتى ف النيك تزيد واشعر بقرب القذف وهنا بدات يخرج اهات من وقت لاخر واحات وانا انيك فيه بقوه فبدا يتحسس بيده على كتافى وظهرى الى ان جاءت لحظه القذف التى صرخنا فيها نحن الاثنين وتركت المنى ينزل فيه فكانت تلك اللحظه لا توصف وبدات احركه براحه جدا لاخرج مابه من سائل وبدات اقبله من فمه وكان ظبرى قد بدا يرتخى فاخرجته منه وقمت من عليه
وكان سامي لسه بينيك فى رامي ولكن بقوه فكان رامي متخذا وضع القطه على ركبه وايديه و سامي من خلفه عمال ينيك فيه جامد وهما الاتين عمالين يقولو اهات واح وطبعا كنا بنتفرج انا و مازن لغايه ما ظبره وقف فبدا يلعب فى خرمى باصبعه ويتحسس على طيزى وكنت اشعر بلذه من ذلك فتركت نفسى له وتخيلت انى فتاة ويجب على ان امتعه كفتاة ثم جعلنى اقف على ركبى ويدى ثم ادخله هو من خلفى وهو عمال يحسس على طيزى ويقفش فيها وكان الشعور هذه المره بظره كان اكثر من المرات السابقه فكان ممتعا جدا لذيذا جدا خصوصا مع لمساته على طيزى وظهرى وكنت اشعر بظبره فى خرمى واتمنى الا يتوقف عن النيك ويستمر فكنت لا اشعر ان كنت اخرج اهات ام لا وظل ينيك وانا مستمتع جدا ثم اخرجه وطلب منى ان انام على ظهرى وارفع رجليا على صدرى ونام هو عليهم وبدا يدخله وكنت متلذذ جدا به وهو يدخله وبدات احتضنه واقبله من فمه وهو ينيك فيا وبدات اشعر ان خرمى بدا يولع من كتر النيك ولكنى لم استطيع ايقافه فكانت متعه النيك ممزوجه بمتعه المحنة التى كانت فى خرمى وفضل ينيك فيا بسرعه حتى خلانى اولع وكانت اهاتى لا تتوقف الى ان شعرت بان خرمى مولع نار وهنا توقف عن النيك بسرعه وبدا ينيك ببطء شديد مما جعلنى اهيج اكتر وبقيت مش قادر اخرجه ولا مستحمله وبعدها بدا يهيج عليا وينيك فيا بسرعه وانا مش قادر من المحنة اللى فيا الى ان جاءت لحظه القذف فزنقه جامد فى خرمى وبدا يفرغ منيه فى طيزى وكان يدغدغنى المنى اثناء نزوله دغدغه لذيذهوكان احساس لا يوصف من المتعه وتركه فى خرمى واخذ يمص ف لسانى ويقبلنى من فمى وشعرت بظبره بدا يرتخى فى خرمى ثم اخرجه ونمنا الى جانب بعض بعد ان كنا مرهقين جدا وكان لسه رامي بينيك فى سامي وكان على وشك القذف وبعد قليل صرخ الاثنين باهات متواصله ثم استلقيا بجوار بعضهما وطبعا كنا كلنا جبنا اخرنا فا اتفقنا من هذا اليوم ان ده يكون سرنا واننا نكون ملك لبعض ومحدش يعز نفسه على التانى وكان هذا اول يوم لسلسله النيك التى دامت بيننا لسنوات وسنوات وحتى وقتنا هذا واصبحنا نهتم بنفسنا ونشيل شعر جسمنا كله ماعدا اللى فى دراعتنا بس عشان ما حدش ياخد بالك او يلاحظ وبقينا اى حد ظبره يقف ينيك اى حد فى اى وقت واحيانا نعمل حفله ونختار واحد نفضل ننيك فيه كلنا او اننا نتبادل النيك او اى حاجه فاصبحنا نعشق اننا نتناك مثل ما نعشق اننا ننيك ولكن لم ندخل احد بيننا غريب ولا نرغب فى ذلك وقد جربنا كافه انواع المتع وطرق النيك واستخدمنا المراهم و الفياجرا وتلك الاشياء واصبح الامر عاديا ان اى حد ينيك التانى واصبحنا مدمنين لهذا الامر وحتى الان صار لنا 10 سنوات ونحن نسمتع معا ولا زلنا مستمرين ولا اعلم الى متى فالامر ممتع جداااااااااااااااااا ................!!!
ساروى اول مره عملنا فيها الحفله وساحكى اليوم اللى اتعملت عليا فيه بعد ان فضلنا نمارس الجنس عده شهور مع بعض وكنا نمارس الجنس يوميا تقريبا اى حد مع اى حد وكنا بنحب اننا نتناك زى ما بنحب اننا نيك فكنا بنام مع بعض فى الشقه الخاصه بينا فكان الامر سهل جدا علينا وكنا لما بنجيب فيلم سكس كنا بننسخه عشان نعمل تبادل بيه مع حد تانى مش كل مره نأجر وبرضو لو ملقناش افلام عند حد نشغل اللى عندنا وكنا فى ايام الدراسه بنخصص ساعه او اتنين قبل النوم نقعد فيها مع بعض اللى عايز ينيك حد وطبعا كنا مش مهملين فى دراستنا بل كنا متفوقين جدا لان كان عندنا اشباع جنسى فما كنش ناقصنا حاجه وفى الصيف واجازه نهايه العام كنا بنقضيها ف اى وقت محنا كده كده قاعدين مع بعض طول النهار وكنا طبعا زى ما قلت بنحلق لبعض شعر جسمنا كله معادا اللى فى دراعتنا عشان محدش يلاحظ وعشان نكون سوفت جدا وبعد حوالى سنتين فكرنا نعمل تغيير فى اسلوب النيك اللى كنا بنعملو ففكرنا اننا نختار واحد مننا ويمثل انه بنت طول النهار والباقى بيتعملو معاه على انه بنت وتانى يوم نريح فيه وفى اليوم التالت نختار واحد تانى وكده وقلنا نمشيها حسب السن من الاكبر للاصغر وطبعا انا كنت التانى فاستقظنا الصبح ودخلت اخد دش واعد نفسى وهيأت نفسى انى ساخرج من الحمام انسى انى ولد اطلاقا بس اتكلم واتصرف كبنت وهما ايضا مستعدين للتعامل معى كذلك وطبعا انا اخر من ياخد دش لاخرج اجدهم كلهم فى انتظارى وعندما خرجت وكنا كلنا طبعا عرايا تماما وبعدها دخلت وجلست بينهم على السرير واخذت اقبلهم كلهم من فمهم وامص لسانهم بينما هما عمالين يحسسو على جسمى كله ويقفشو فى طيزى ويلبعبو فى خرمى وبدات اذوب معهم واترك نفسى لهم لاستمتع بما يحدث وبدات انا اتقمص الشخصيه فبدات اداعب اظبارهم وبيضانهم وبعد ذلك وكنت اشعر بان هناك صباع او اكتر فى خرمى ولا اعلم لمن تلك الاصباع فكنت مغمضا عيناى ومستمتع بالامر ثم ركعت على ركبى وميلت للامام لكى امص فى ظبر سامي بينما رامي و مازن كانو يلبعون فى خرمى ويلحسو فيه ويدخلو صوابعهم يحسسو على طيزى ويقفشو فيها وعلى ضهرى وكانت لمساتهم قاتله فكنت اشعر انى اذوب فى ايديهم والاكثر من هذا مداعبتهم لخرمى ثم لفيت وقام سامي بادخال ظبره فى خرمى براحه وكان احساس لذيذ وهو يدخله وكان ممسكنا بوسطى الى ان ادخله كاملا وبدا ينيك براحه وهو يقفش فى طيزى ويحسس عليها وعلى ظهرى وكنت انا اخرج اهات من وقت لاخر لتسخين الجو ولا انكر انى كنت مستمتع جداوكانا رامي و مازن و جالسين بجوار سامي واحد على شماله والتانى على يمينه وعمالين يحسسو على وراكى ورجليا ويبوسو فيهم ويحسسو على ظهرى وصدرى وانا مغمض عنيا وتارك نفسى مع خيالى ومع المتعه واخذو يبدلو عليا وانا كنت فى نفس الوضع ومغمضا ولا اعلم مين اللى بينكنى بس كنت حاسس بشعور جميل وخصوصا كلما مر الوقت فكانو كل ما اللى بينكنى يخرجه عشان واحد تانى ينيكنى كنت اشعر وكان روحى تتسحب وبدات اشعر بالمتعه الشديده وبدا اللى بينيكنى يهيج عليا وينيك جامد وبدات اهاتى تصبح حقيقيه نسبه الى ما اشعر به من متعه ثم شعرت بالمنى وهو يقذف فى طيزى وهذه هيا اسعد لحظاتى واشعر بمتعه رهيبه من قذف المنى فى طيزى اشعر بدغدغه لذيذه ثم اخرجه بعد ان انتهى من الانزال ودخل شخص اخر وكان ينيك بعنف ايضا وفضل ينيك فيا جامد الى ان قذف هو الاخر وكان الشعور كل مره يتضاعف ثم افرغ هو التانى المنى فى طيزى ثم دخل التالت وبدا ينيك فيا جامد وكنت اشعر بمتعه شديده فى خرمى وظل ينيك فيا وانا اهاتى لا تتوقف اهات حقيقيه نابعه عن احساسى بالمتعه الرهيبه ثم قذف المنى فى طيزى وكان شعورا فظيعا جعلنى اخرج اهات شديده من فرط المتعه وبعدها قلبونى على ظهرى ورفعت رجليا على صدرى واحتضنهم بذراعى ثم بدا مازن يداعب خرمى من بره ويدخل جزء صغير من اصبعه على خرمى فكنت اشعر باكلان فى خرمى وكنت اتمنى لو يدخل يده كلها ولكنه فضل يعمل كده لغايه ما تعبت اوى وفضلت اقله دخله مش قادر ولكنه استمر حتى زادت نارى وبدات اشعر بشوق شديد للنيك ثم ادخل مازن ظبره فى خرمى وياله من احساس عند دخوله شعرت وكان خرمى كله بياكلنى وبدا ينيك وكنت اشعر بحراره فى خرمى ومتعه رهيبه وبدا ينيك فيا وهو ساندا بيديه على فخاذى وعمال يحسس عليهم وعلى طيزى وكنت اشعر بلذه من النيك لا توصف وكنت لا اتوقف عن الاهات والاحات من شده متعتى وعندما اخرجه ليدخله رامي شعرت باكلان فى خرمى فى تلك اللحظات اثناء التبديل مما دفعنى لادخال اصابعى فى خرمى ومداعبته ومحاوله تهدئته فكان ساخنا جدا الى ان ادخل رامي ظبره وكان يدخله ببطء مما جعلنى اهدء واهيج فى نفس الوقت وبدا ينيك وكنت قد بدات اشعر بان خرمى بدا يسخن واشعر بحراره النيك وحرقه بسيطه كلما زاد فى النيك وبعد فتره من المتعه اخرجه ليدخله سامي وما ان اخرجه شعرت كان شىء يقرصنى فى خرمى فسارعت بادخال اصابعى واخذت ادخلهم واخرجهم بسرعه حتى تهدا نارى واخرج سامي يدى وادخل ظبره وكان يعلم انى تعبان جدا وخرمى مولع فادخله واخذ ينيك فيا بسرعه وبقوة مما جعل خرمى يولع نار واصرخ من شده المتعه وبعد قليل بدا يهدا وينيك عادى وانا كنت فى قمه متعتى ولكن خرمى مازال مشتعلا نار وبعد فترة اخرجه وكانت طيزى بتاكلنى جامد وخرمى بياكنى قوى فنامو هما التلاته على ظهرهم على السرير فذهبت وانا العب فى خرمى بيدى وجلست على ظبر مازن وادخلته فى خرمى وبدات اتناك منه وكنتى فى قمه هيجانى ففضلت اتناك منه شويه وبعدها قمت وجلست على ظبر رامي بسرعه وادخلته بسرعه حتى لا تزيد نارى واشتياقى لظبره وظللت اتنقل على ظبارهم كل واحد شويه وطبعا كلما زاد النيك كلما زادت محنتي التى بخرمى واشتدت اهاتى وبعد فتره طويله من النيك كنت اشعر بنار فى خرمى وكانى حاطط فيه شطه وكنت بين نارين مش قادر اخرجه من خرمى ولا مستحمله فكان يزيد نارى واشتياقى فى نفس الوقت فنيمونى على ظهرى مره اخرى وكانو قد اوشكو على القذف وانا اوشكت على ان البكاء من شده المتعه ولكن هذه المره نمت على ظهرى ورفعت رجليا على صدرى ونام فوقهم سامي وادخل ظبره واخذ ينيك بقوه وعنف وانا اصرخ تحتيه وكنت خلاص مش قادر فعلا الى ان قذف منيه فى خرمى وصرخنا معا ولكن صرختى انا كانت شديده وكنت اشده من وسطه عليا بقوه و فشعرت بالمنى وهو يدغدغنى فى طيزى ويبرد نارى بعض الشىء ولكن سرعان ما ادخله رامي ووبدا ينيك فيا جامد مما اعادنى الى نفس الاحساس قبل القذف بنفس اللذة بل وزادت وكنت اصرخ تحته وانا مش قادر الى ان قذف المنى فى خرمى فشعرت بنفس اللذه السابقه وكنت شاده عليا حتى ينتهى من افراغ مابظبره من منى فهو الى حد ما يطفى نارى وعندما انتهى ادخل مازن وادخله وكنت بالفعل خلاص مش مستحمل اى نيك وفضل ينيك فيا وكنت بالفعل ابكى من شده المتعه والمحنة الشديده اللى فى خرمى وظل ينيك فيا وانا اصرخ صراخ شديد الى ان قذف منيه فصرخت صرخه عظيمه وانا اشده عليا وكنت وهو يفرغ ما بظبره فيا فاكنت اشعر بالمنى وهو يتدفق فى طيزى وكان شعور ممتعا جدا اشعر ان خرمى كله مشتعلا نار وفضلنا حتى ارتخى ظبره فى خرمى فاخرجه واتعدلت وكنت فى متعه لا يمكن وصفها وكنت احاول ان اداعب خرمى اللى حاسس انه خلاص استوى ع الاخر ولكنى لم استطيع لمسه فقمت واخذت اقبلهم كلهم من فمهم وهما يحتضنونى وبعدها دخلت الحمام محاولا ان اغسلى خرمى ببعض الماء البارد لالطفه وعندما نظرت له فى المرايا كان لونه نبيتى غامق وحوله كان شديد الحماار فبدات اخذ ماء على يدى واغسله من برا براحه الى ان هدات شويه وبعدها بدات اغسله من جوا وكنت اشعر بمتعه من هذا ثم قمت وجلست على قعده الحمام وفتحت الشطاف وصوبته ناحيه الخرم وبقيت اترك الماء يدخل به فكان احساس لذيذ من مداعبه الماء لخرمى جعلتى اداعب خرمى باصبى وكنت مستحلى هذا الامر جدا وبعدها شعرت انه هدا تماما ونظرت له فى المرايا مره اخرى فكان قد اصبح احمر غامق والحماار المحيط به قد زال وفتحت الدوش عليا ارش جسمى بشويه ميه وبعدها خرجت ودخلو هما كل واحد خد دش وخرجو وطبعا لم ينتهى الامر على ذلك بل انا ما ازال فتاه حتى ننام اى حد منهم ممكن يطلبنى فى اى وقت وكانت هذه اول مره لى اتناك فيها النيك ده كله واصل الى هذه المرحله من المتعه فكنت مبسوط جدا وطبعا كانو كلهم تعبو وقررنا نقضى يومنا عادى ونكمل بليل يكونو ارتاحو وطبعا طول النهار ممكن انام على كتف حد او حد يحضنى او حد يلعب فى خرمى او اى حاجه من المداعبات دى بالظبط كانى بنت معاهم وفى المساء وكان ميعاد الجوله الثانيه وبعد ان اخدت دش وخرجت فنمت على بطنى على السرير ووضعو مخدتين تحت وسطى وجلس احدهم على ظهرى وفتحو رجليا وكلو واحد قعد على فخذ من فخاذى وبداو يحسسو على طيزى ويقفشو فيها براحه وكنت انا اذوب واشعر بانى اذهب لعالم تانى وبداو يداعبو خرمى وفلقتى وانا تاركا نفسى لهم وعايش الخيال وتارك نفسى لاستمتع بما يحدث ثم بدا كل واحد منهم يدخل اصبعه فى خرمى وبعدها اصبحو هما التلاته يدخلون اصابعهم معا واستمر الامر لفترة جعلتنى لا استطيع ان احرك جسمى واصبحت كالدميه بين يديهم ثما قام احدهم من وبدا يدخله ببطء واخر كان يتحسس على وراكى ويلحس ويعض فيهم من الفخذ وحتى اصابعى قدمى والتالت كان جالسا على ظهرى فاشخا طيزى ومن وقت لاخر يقفش فيها وكنت اشعر بالظبر اللى داخلا فيا براحه جدا احساسا لذيذا مملوء بالمتعه واستمر ينيك فيا براحه وانا من وقت لاخر اخر تنهيدات واهات نابعه من اعماقى وفضلو يتبادلو الموقع وانا اشعر بمتعتى تزيد وخرمى يزداد شعورا بالمتعه وكنت اشعر وكان السرير يهبط بنا لاسفل وكنت اخرج اهات واحات ولا استطيع التحكم فى اى شىء وبعد فترة طويله جدا من النيك وكنت بالفعل قد بدات اشعر بمتعه رهيبه جدا ثم قامو واتعدلت نمت على ظهرى ورفعت رجليا على كتاف سامي ثم ادخله واخذ ينيك وهو يحضن ويبوس فى وراكى وبعد ها مال عليا حتى التصقت وراكى بصدرى وهو فوقها واخذ يقبلنى من فمى وهو عمال ينيك فيا فكان ظبره لذيذا جدا وكنت انا مستمتع جدا ثم اخرجه ودخل مازن فادخله فيا على نفس الوضع وظل ينيك فيا وانا كنت بدات احس بمتعه رهيبه وبدا خرمى يسخن واشعر بحرقان لذيذ يزيد مع زياده النيك وكان ينيك براحه جدا مما جعلنى اهيج وكانت اهاتى لا تتوقف ثم بدا ينيك جامد ثم اخرجه ودخل رامي فاخذ يدخله ويخرجه تماما عده مرات مما جعل خرمى ياكلنى جامد واطلب منه ان ينيكى فكلما ادخله واخرجه احس بانى روحى بتتسحب منى وخرمى بياكلنى جامد وبعدها بدا ينيك عادى وانا كنت فى قمه متعتى وكنت حابب انه يفضل ينيك لانه لما كان بيبطء او يخرجه كنت بحس بان خرمى بياكلنى اوى ولما يزيد فى النيك احسن بنار فى خرمى وفضل ينيك وبعدها اخرجه ودخل سامي فادخله واخذ ينيك فيا وبدا يهيج ويقبلنى من فمى وافخاذى هو نائم فوقيهم وانا عمال اصرخ من شده المتعه الى ان قذف المنى فى طيزى وشعرت به وهو ينزل من ظبره وكان زانقه جامد فى طيزى الى ان انتهى من من الانزال وكنت اصرخ تحته من متعتى وكنت شاده من وسطه عليا جامد وبعد ان انتهى اخذ يقبلنى من فمى حتى ارتخى ظبره فقام بسحبه منى وظل يقبلنى بينما مازن م ينتظر حتى يقوم سامي من عليا فادخله واخد ينيك فيا ثم قام سامي واخذ مازن ينيك فيا بقوه وكنت انا اصرخ من شده النيك وعمال اقوله براحه براحه ولكنه لم يسمع لى بل ظل ينيك بعنف رغم اهاتى وصراخى وكان الحرقان يزيد وكنت اشعر بنار فى خرمى ولكنها نار لذيذه الى ان قذف المنى فى طيزى فصرخت بشده واحتضنته جامد فكان احساسى بالمنى وهو يقذف من ظيره فى طيز كان ممتعا جدا وبعدها قبلنى من فمى ثم اخرجه وقام فادخله رامي وكنت خلاص اشعر بحرقان رهيب فى خرمى يصاحبه لذه شديده فاخذ رامي ينيك ايضا بعنف وانا كنت حاسس بنار فى خرمى وعمال اصرخ له واطلب منه انه ينكنى براحه ولكنه ايضا لم ينصت بل استمر ينيك لفتره طويله جعلتنى اموت من شده النيك وبدات اشعر ان عيناى بداتا تدمعا من شده المتعه الحارقه التى كانت فى خرمى وبعد ان استويت من كتر النيك زنقه جامد و قذف المنى فى طيزى واخذت اصرخ بشده وشعرت ان اخرمى شد قليلا على ظبره الى ان انتهى من افراغ المنى فى طيزى واخذ يقبلنى من فمى ثم اخرجه وظللت مستلقى مش شده التعب والمتعه التى وصلت لها وبعد ان اخذت نفسى قمت وحاولت مره اخرى ان ابرد خرمى ولكن هذه المره كان ملتهب جدا وكان لونه بنى والجزء المحيط به احمر غمق جدا وبعد ما بردته بنفس الطريقه السابقه ورشيت جسمى بالماء وكانو هما قد انتهو من ذلك فشعرنا بالاسترخاء جميعا ودخلنا لننام وكنا فى قمه الارهاق والمتعه وكانت هذه اول مره تتعمل عليا حفله ولكنها ليست الاخيره فلقد تكررت مئات المرات فهى الطريقه الوحيده التى توصلنى لقمه المتعه من النيك وتكررت الحفلات والمتعه ولا زالت مستمره حتى الان فنحن الان اصبحنا لا نستغنى عن بعض سواء عن اظبار بعض او طياز بعض فالمتعه لا توصف