م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
أنا إسمي ناجي بعد ما أختي التوأم نجوى اتوفت في حادثة ، والدتي انصدمت و تعبت نفسيًّا و رقدت في السرير فبقيت أنا اللي برعاها و باخد بالي منها و هي ماكانتش متقبلة فكرة موتها فأنا قررت في يوم كتعزية ليها إني ألبس لبس أختي و أحط مكياجها و اربط طرحتها و بقيت شبهها بالضبط لأنها زي ما ذكرت أختي التوأم و دخلت على أمي ففرحت جدًّا و افتكرتني فعلاً هي و حالتها النفسية ابتدت تتحسن يوم بعد يوم و في مرة كنت تعبان فنمت بهدوم أختي الحريمي اللي كنت لابسها و أنا كنت لابس هدوم حريمي كاملة داخلي و خارجي عشان ألبس الشخصية و لما صحيت حسيت بتقل على صدري و حسيت كأن في شعر أكتر على دماغي تحت الطرحة فبصيت في المراية لقيتني اتحولت لأختي !!
حسست على صدري و زي ما توقعت التقل ده كان إن صدري اتملى و كبر و اتحول لصدر ست و شعري طول و جسمي بقى كيرفي و ناعم خالص و جربت صوتي لقيته بقى صوت أختي الأنثوي و هنا افتكرت مقولة لأمي زمان بأن أختي روحها في هدومها فهل معقول طلع معاها حق بالمعنى الحرفي ؟!
قلعت كل الهدوم يمكن أرجع لطبيعتي لكن برضه فضلت على حالي وحدة ست و بزي العريان دلدل فلبست لبسي الرجالي و هنا جسمي رجع تاني لطبيعته ، فكررت التجربة و لبست لبس أختي قلبت تاني وحدة ست بصدر كبير و شعر ناعم فعرفت إن أنا اكتسبت قوة خارقة جديدة قلت لنفسي أهو يمكن جاتني عشان خاطر أمي المسكينة ، و مافاتش دقيقة و سمعت صوت أمي بتنادي من أوضتها فرديت عليها طبعًا خرج مني صوت نجوى و قلعت فستان الخروج اللي كنت لابسه و لبست عباية حريمي من بتوع أختي بتوع البيت و روحت لأوضة أمي فاستقبلتني ببسمة منورة و قالت لي : صباح الخير يا حبيبتي .
فقلت لها : صباح الجمال يا ست الكل ثواني و الفطار يكون جاهز و حاضر عندك .
فقالت لي : لأ أنا زهقت من قاعدة السرير و هطلع أفطر معاكي بره على السفرة .
و لقيتها قامت من سريرها ففرحت و سندتها لحد كرسي السفرة و حضرت الفطار ، و احنا قاعدين بنفطر قالت لي إنها عاوزة تغير جو و تخرج بره البيت شوية تتمشى في الشارع فعرفت إن اليوم ده أنا مضطر أواجه العالم الخارجي و أنا وحدة ست ... و أنا نجوى ، فبعد العصر لبست فستان الخروج و ساعدت أمي تلبس و خرجنا سوا .
طبعًا و أنا و ماما ماشيين في الشارع كنت حاسة بعيون الشباب و تأوهاتهم و هما بياكلوا في جسمي الأنثوي الرائع حتة حتة صدري المليان المستدير تحت فستاني المحزق و تعاريج جسمي و أردافي الكنزة المذهلة و وشي الأبيض الصافي و شفايفي الحمرة الموهوهجة و عينيا الكحيلة الساحرة .
فاجأتني ماما بسؤال و احنا ماشيين : هو صحيح جوزك عامل إيه يا نوجة ؟!
فرديت : ش...شوقي بخير يا ماما تسلمي .
من اليوم ده أخدت أجازة من الشغل عشان اتفرغ لرعاية مامتي و فضلت طول الوقت لابسة اللبس الحريمي و الجسم الحريمي بطبيعة الحال مع إني عارفة إن مامتي تقريبًا نسيتني خالص نسيت ناجي و مش فاكرة غير نجوى بس كله يهون عشانها و عشان تبقى أحسن أبقى راجل بقى و لا ست و لو حتى أبقى رقاصة المهم مامتي تكون راضية .
و في مرة نمت و شوفت حلم غريب قوي و هو إني كنت في شقة جوزي شوقي أقصد يعني جوز نجوى بقميص نوم أبيض و كنت واقفة في المطبخ بغسل المواعين و بزازي عمالة تترجرج و أنا بدعك الأطباق كأنها عاوزة تخرج من قميص النوم و جه شوقي اتسحب من ورايا و ضربني على مؤخرتي فالتفت ليه و قولتله بدلع و ببسمة : إخص عليك يا شوقي .
و راح شوقي بايسني بوسة حنك و هو بيعصر بإيده بزي و بحركة سحرية خلى الحلمة بين صوابعه و ضغطها فتأوهت بمتعة : آاااااااااااه
و لقيته راح معلق على رقبتي عقد جميل في وسطه فص لبني ففرحت و دخلت في حضنه فحسيت بدفا و احتواء بالدنيا كلها و هنا صحيت من النوم .
طبعًا المفترض إني أصحى مفزوعة لكن الغريب إني كنت حاسة بمتعة عجيبة من المنام و حسيت كأنه مش مجرد لأ ده كأنه ذكرى من ذكرياتي مع جوزي أقصد مع جوز نجوى و قلت لنفسي ساعتها أنه من الواجب أحكيله على اللي بيحصل ده برضه جسم مراته !!
و كلمته في التليفون و خليته ييجي البيت و طبعًا استقبلته و أنا ناجي و بدون مقدمات حكيتله كل حاجة و إني بتحول لنجوى بكل تفاصيلها و جمالها لما بلبس لبسها فاتهمني بالجنون و قال لي : معلش أنا عارف إنك كنت متعلق بأختك قوي فالصدمة خلتك تخلط ما بين الواقع و الخيال فياريت تشوف دكتور نفسي لحالتك .
فقلت له : هاثبتلك ، و دخلت أوضتي و جبت منها هدوم نجوى و قلعت قدامه ملط فاتخص و بسرعة قبل ما يعقب على اللي بيحصل لبست لبس نجوى و شاف بعنيه التحول و هو بيحصلي صدري بيتملي و أردافي بتكبر و وشي بيبقى أجمل و جسمي بيقلوظ و شعري بيطول و ينسدل ، ساعتها شوقي قام من مكانه و قال لي بتأثر و كأنه هيعيط : نجوى !!
و في لمح البصر لقيته حضنني فحسيت بالدفا اللي حسيت بيه في المنام فغمضت عينيا و نمت على صدره ياااااه قد إيه إحساس جميل إن الواحدة يبقى لها راجل حنين يحضنها و يطويها بين دراعاته ........ بس إيه ده ثانية واحدة المفروض إني ما أفكرش بالطريقة دي هو أنا اتلبست بأفكار و مشاعر نجوى و لا إيه ؟
فتحت عيني و زحت راسي من حضن شوقي و قلت له : شوقي أرجوك .
فراح ملس بصوابعه على شعري و خدي لحد ما وصل لشفايفي و بدأ يقرب شفايفه فتمالكت نفسي و زعقتله و قلت : يا شوقي فوق أنا مش نجوى .
فقال لي بصوت مجروح : ليه فتحت جرحي حرام عليك حرام عليك ؟
و خرج بسرعة من الشقة فقعدت على الكنبة و لقيت نفسي تلقائيًّا بقول : يا حبيبي يا شوقي !!
فضلت كل ما أنام أشوف ذكريات نجوى مع شوقي في الأحلام و كان منهم يوم فرحنا و كنت فيه عروسة زي القمر في الفستان الواسع الطويل أبو كرانيش و طرحتي اللي عليها تاج كأني أميرة من أميرات الحواديت .
و لا ليلة الدخلة يا لهوي على ليلة دخلة سبعي عليا حسسني و هو فوقي كأني عايمة على نهر بين الحياة و الموت آاااااااااااااااااااااااااه يا شوقي آاااااااااااااااااااااه !!
في يوم طلبت مني مامتي إني أعزم شوقي عندنا على الغدا و اضطريت إني أوافق و عزمته و ماما استردت جزء كبير من عافيتها و وقفت في المطبخ تحضر الأكل بنفسها و لما شوقي وصل طلبت ماما مني إني أقعد معاه في الصالة نتفرج على التليفزيون لغاية ما تخلص هي الطبيخ فقعدنا على كنبة واحدة لكننا كنا بنحاول نتحاشى بعض و ركزنا عيوننا على التليفزيون فجه بالصدفة فيلم شارع الحب بتاع عبد الحليم و صباح فبص لي شوقي و قالي : الفيلم بتاعنا أهو ... الفيلم اللي بتحبيه و إنتي فاكرة إن صباح و هي فيه كانت شبهك مع إنك أحلى منها بمليون مرة !!
بصيتله للحظات من غير ما أتكلم و لقيته بيقرب مني و بيملس بحركته الساحرة على شعري و خدي و شفايفي و بيقرب شفايفه ماقدرتش أقاومه بصراحة ساعتها و ماخرجش مني إلا صوت همس بيقول : إلحقيني يا مامي !!
و لصق شوقي شفايفه على شفايفي بيدلكهم و يلحسهم و يعصرهم و يضمهم و مد إيده و فتح زراير العباية فانكشف تحتها قميص النوم الأبيض اللي بيحبه و من تحته صدري المليان الشهي بيطلع و ينزل مع شهيقي و زفيري و قام شوقي عصر بز من البزين و هو بيبوسني و أنا مغمضة و سايحة خالص و بمهارة شديدة قام شايلني بين إيديه كأنه شايل بيبي و دخل بيا أوضة نومي و حطني على السرير بشويش و بخفة رقد فوقي و كمل بوس و تقفيش في بزي و عصر حلمتي و بالإيد التانية نزل كلوتي و دخل سلاحه جوايا جوا كسي الرطب الأحمر و عرفت ساعتها معنى إن الست تتأوه من قوة المتعة و من فرط اللذة و بقى يحرك قضيبه فوق و تحت كأنه بيحفر في كسي ، و بعد ما خلص نيك و فرغ لبنه جوايا قام من فوقي و نام جنبي و أنا نمت في حضنه .
لما ماما خلصت الطبخ ندهت علينا بصوت مليان فرحة : يا أولاد الأكل جاهز .
ساعتها فقت و قمت من حضن شوقي و حسيت بالكارثة اللي حصلتلي .... أنا سلمت نفسي لشوقي و ناكني !! يادي المصيبة فشديت في شوقي و صحيته بعنف و زعقتله و أنا بقول له : إيه اللي أنت عملته ده خلاص بقيت شرموطتك ؟! قوم يلا امشي اطلع بره ... بره !!
فقام شوقي يا حبيبي من السرير مفزوع و بدون ما يعقب لبس هدومه و طلع من الأوضة و خرج من الشقة ، فبصيتلي مامتي بصة غضوبة قوي و قالت لي بصوت جاد : إنتي قلة أدبك خلتك تعلي صوتك على جوز و مش بس كده طردتيه من البيت بدون أي شكل من أشكال اللياقة اللي عند بنات الناس إنتي بنت مش محترمة .
و جريت عليا و ضربتني بالقلم ، طبعًا أنا لما كنت راجل ما أذكرش إني عمري عيطت من ضرب أمي حتى في أشد أوقاتها قسوة لكن دلوقتي أنا بقيت وحدة ست رقيقة أقل درجة شدة بتخليني أبكي فارتميت على السرير و أنا بعيط فصعبت على مامتي إنها تشوف بنوتتها الوحيدة بتعيط فطبطبت عليا و ساعتها قلتلها : يا ماما أنا ...... عايزة أعترف لك بحاجة .
فابتسمت ماما و قالت : عارفة إنتي عايزة تقولي إيه .
فقاطعتها و قلتلها : لا متعرفيش أنا عايزة أقول لك إني ....
فقاطعتني و بسمتها بتتسع : إنك كنتي ناجي و بقيتي نجوى لما لبستي هدومها .
المفاجأة صعقتني و قلت : إنتي عارفة ؟
فردت : شوقي قال لي لأنه ابن أصول و طيب أما بقى بالنسبة لك إنتي فإوعي تكوني فاكرة إن فيه و لو احتمال ربع في المية إنك ترجعي راجل تاني لا خلاص إنسي إنتي خلاص بقيت مره و مش أي مره ده أنتي ست الستات يا بت قوام إيه و صدر إيه و خلفية إيه فيه حد عاقل يسيب الأنوثة و طعامتها و يدور على الخشونة و القرف ، أنا خلاص هحرق أي هدمة رجالي في البيت و دلوقتي بقى يلا على بيت جوزك .
فقلت لها : بس يا ماما .......
فقالت : جاتك مو على بيت جوزك لتبقي مره ناشز و ماتخفيش عليا أنا خلاص بقيت كويسة و صحتي عال و لو احتجت لك هكلمك يلا مع السلامة .
سمعت كلام مامتي و حضنتها و لفيت الطرحة و لبست عباية الخروج و لميت فساتيني و عباياتي و قمصان نومي في الشنطة و طلعت على بيت جوزي .
وشوقي لما شافني على الباب أول ما فتح وشه نَوَّر و أول كلمة قالها : اتفضلي يا حبة قلبي .
دخلت الشقة و حسيت إني رجعت تاني لملاذي و مملكتي كأني حافظة كل شبر في البيت من قبل كده و بصيت له ببصة كلها رقة و حب و دلع و فتحت العباية و اتكشف منها قميص النوم و المرة دي كان الإسود و دخلت عليه فقال لي بابتسامة : إنتي مين ؟
فجاوبته و أنا ببوس في خده و رقبته و شفايفه بصوتي الناعم : أنا مراتك نجوي يا حبيبي .
فشالني شوقي و جري بيا على أوضة النوم ..... يالهوي يا لهوي !!
بعد شهر وصلني أجمل خبر في حياتي ... أنا حامل !!
و بعد تسع شهور شرف نور عيني و ثمرة فؤادي و ابن بطني و سميته نور ، و في يوم دخل شوقي عليا و أنا قاعدة بقميص النوم و برضع نور اللي كان يا حبيبي مايجيش في حجم حلمة بزي و ده لأن صدري من شهور الحمل و حجمه اتضاعف و كبر بسبب الهرمونات لدرجة إنه بيدلدل على بطني أحيانًا و أحيانًا كتير ضهري بيوجعني من تقل حمله فبقعد من الوجع فضحك شوقي و قال للبيبي لما شافني برضعه : يا بختك يا عم .
فبصيتله بنظرة عتاب و قلت له : عيب كده يا شوقي مش عاوزة الولد يلقط الحاجات دي !!
فضحك شوقي و قال : واد مين اللي يلقط دي رضيع يا بت أما أنتوا الستات عليكوا حاجات عجب نفسي أفهمكم .
فضحكت له برقة و قلت و أنا بقعد على حجره : مفيش راجل يقدر يفهم الستات إلا لو بقى واحدة ست زيهم !!
و كالعادة ما ينفعش أكون في حضنه إلا و يفضل يعصر و يقفش و يلحس في بزي و البز التاني كنت برضع بيه النونه و أنا بين التقفيش و الرضاعة آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يا شوقي آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه آاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه !!!!
حسست على صدري و زي ما توقعت التقل ده كان إن صدري اتملى و كبر و اتحول لصدر ست و شعري طول و جسمي بقى كيرفي و ناعم خالص و جربت صوتي لقيته بقى صوت أختي الأنثوي و هنا افتكرت مقولة لأمي زمان بأن أختي روحها في هدومها فهل معقول طلع معاها حق بالمعنى الحرفي ؟!
قلعت كل الهدوم يمكن أرجع لطبيعتي لكن برضه فضلت على حالي وحدة ست و بزي العريان دلدل فلبست لبسي الرجالي و هنا جسمي رجع تاني لطبيعته ، فكررت التجربة و لبست لبس أختي قلبت تاني وحدة ست بصدر كبير و شعر ناعم فعرفت إن أنا اكتسبت قوة خارقة جديدة قلت لنفسي أهو يمكن جاتني عشان خاطر أمي المسكينة ، و مافاتش دقيقة و سمعت صوت أمي بتنادي من أوضتها فرديت عليها طبعًا خرج مني صوت نجوى و قلعت فستان الخروج اللي كنت لابسه و لبست عباية حريمي من بتوع أختي بتوع البيت و روحت لأوضة أمي فاستقبلتني ببسمة منورة و قالت لي : صباح الخير يا حبيبتي .
فقلت لها : صباح الجمال يا ست الكل ثواني و الفطار يكون جاهز و حاضر عندك .
فقالت لي : لأ أنا زهقت من قاعدة السرير و هطلع أفطر معاكي بره على السفرة .
و لقيتها قامت من سريرها ففرحت و سندتها لحد كرسي السفرة و حضرت الفطار ، و احنا قاعدين بنفطر قالت لي إنها عاوزة تغير جو و تخرج بره البيت شوية تتمشى في الشارع فعرفت إن اليوم ده أنا مضطر أواجه العالم الخارجي و أنا وحدة ست ... و أنا نجوى ، فبعد العصر لبست فستان الخروج و ساعدت أمي تلبس و خرجنا سوا .
طبعًا و أنا و ماما ماشيين في الشارع كنت حاسة بعيون الشباب و تأوهاتهم و هما بياكلوا في جسمي الأنثوي الرائع حتة حتة صدري المليان المستدير تحت فستاني المحزق و تعاريج جسمي و أردافي الكنزة المذهلة و وشي الأبيض الصافي و شفايفي الحمرة الموهوهجة و عينيا الكحيلة الساحرة .
فاجأتني ماما بسؤال و احنا ماشيين : هو صحيح جوزك عامل إيه يا نوجة ؟!
فرديت : ش...شوقي بخير يا ماما تسلمي .
من اليوم ده أخدت أجازة من الشغل عشان اتفرغ لرعاية مامتي و فضلت طول الوقت لابسة اللبس الحريمي و الجسم الحريمي بطبيعة الحال مع إني عارفة إن مامتي تقريبًا نسيتني خالص نسيت ناجي و مش فاكرة غير نجوى بس كله يهون عشانها و عشان تبقى أحسن أبقى راجل بقى و لا ست و لو حتى أبقى رقاصة المهم مامتي تكون راضية .
و في مرة نمت و شوفت حلم غريب قوي و هو إني كنت في شقة جوزي شوقي أقصد يعني جوز نجوى بقميص نوم أبيض و كنت واقفة في المطبخ بغسل المواعين و بزازي عمالة تترجرج و أنا بدعك الأطباق كأنها عاوزة تخرج من قميص النوم و جه شوقي اتسحب من ورايا و ضربني على مؤخرتي فالتفت ليه و قولتله بدلع و ببسمة : إخص عليك يا شوقي .
و راح شوقي بايسني بوسة حنك و هو بيعصر بإيده بزي و بحركة سحرية خلى الحلمة بين صوابعه و ضغطها فتأوهت بمتعة : آاااااااااااه
و لقيته راح معلق على رقبتي عقد جميل في وسطه فص لبني ففرحت و دخلت في حضنه فحسيت بدفا و احتواء بالدنيا كلها و هنا صحيت من النوم .
طبعًا المفترض إني أصحى مفزوعة لكن الغريب إني كنت حاسة بمتعة عجيبة من المنام و حسيت كأنه مش مجرد لأ ده كأنه ذكرى من ذكرياتي مع جوزي أقصد مع جوز نجوى و قلت لنفسي ساعتها أنه من الواجب أحكيله على اللي بيحصل ده برضه جسم مراته !!
و كلمته في التليفون و خليته ييجي البيت و طبعًا استقبلته و أنا ناجي و بدون مقدمات حكيتله كل حاجة و إني بتحول لنجوى بكل تفاصيلها و جمالها لما بلبس لبسها فاتهمني بالجنون و قال لي : معلش أنا عارف إنك كنت متعلق بأختك قوي فالصدمة خلتك تخلط ما بين الواقع و الخيال فياريت تشوف دكتور نفسي لحالتك .
فقلت له : هاثبتلك ، و دخلت أوضتي و جبت منها هدوم نجوى و قلعت قدامه ملط فاتخص و بسرعة قبل ما يعقب على اللي بيحصل لبست لبس نجوى و شاف بعنيه التحول و هو بيحصلي صدري بيتملي و أردافي بتكبر و وشي بيبقى أجمل و جسمي بيقلوظ و شعري بيطول و ينسدل ، ساعتها شوقي قام من مكانه و قال لي بتأثر و كأنه هيعيط : نجوى !!
و في لمح البصر لقيته حضنني فحسيت بالدفا اللي حسيت بيه في المنام فغمضت عينيا و نمت على صدره ياااااه قد إيه إحساس جميل إن الواحدة يبقى لها راجل حنين يحضنها و يطويها بين دراعاته ........ بس إيه ده ثانية واحدة المفروض إني ما أفكرش بالطريقة دي هو أنا اتلبست بأفكار و مشاعر نجوى و لا إيه ؟
فتحت عيني و زحت راسي من حضن شوقي و قلت له : شوقي أرجوك .
فراح ملس بصوابعه على شعري و خدي لحد ما وصل لشفايفي و بدأ يقرب شفايفه فتمالكت نفسي و زعقتله و قلت : يا شوقي فوق أنا مش نجوى .
فقال لي بصوت مجروح : ليه فتحت جرحي حرام عليك حرام عليك ؟
و خرج بسرعة من الشقة فقعدت على الكنبة و لقيت نفسي تلقائيًّا بقول : يا حبيبي يا شوقي !!
فضلت كل ما أنام أشوف ذكريات نجوى مع شوقي في الأحلام و كان منهم يوم فرحنا و كنت فيه عروسة زي القمر في الفستان الواسع الطويل أبو كرانيش و طرحتي اللي عليها تاج كأني أميرة من أميرات الحواديت .
و لا ليلة الدخلة يا لهوي على ليلة دخلة سبعي عليا حسسني و هو فوقي كأني عايمة على نهر بين الحياة و الموت آاااااااااااااااااااااااااه يا شوقي آاااااااااااااااااااااه !!
في يوم طلبت مني مامتي إني أعزم شوقي عندنا على الغدا و اضطريت إني أوافق و عزمته و ماما استردت جزء كبير من عافيتها و وقفت في المطبخ تحضر الأكل بنفسها و لما شوقي وصل طلبت ماما مني إني أقعد معاه في الصالة نتفرج على التليفزيون لغاية ما تخلص هي الطبيخ فقعدنا على كنبة واحدة لكننا كنا بنحاول نتحاشى بعض و ركزنا عيوننا على التليفزيون فجه بالصدفة فيلم شارع الحب بتاع عبد الحليم و صباح فبص لي شوقي و قالي : الفيلم بتاعنا أهو ... الفيلم اللي بتحبيه و إنتي فاكرة إن صباح و هي فيه كانت شبهك مع إنك أحلى منها بمليون مرة !!
بصيتله للحظات من غير ما أتكلم و لقيته بيقرب مني و بيملس بحركته الساحرة على شعري و خدي و شفايفي و بيقرب شفايفه ماقدرتش أقاومه بصراحة ساعتها و ماخرجش مني إلا صوت همس بيقول : إلحقيني يا مامي !!
و لصق شوقي شفايفه على شفايفي بيدلكهم و يلحسهم و يعصرهم و يضمهم و مد إيده و فتح زراير العباية فانكشف تحتها قميص النوم الأبيض اللي بيحبه و من تحته صدري المليان الشهي بيطلع و ينزل مع شهيقي و زفيري و قام شوقي عصر بز من البزين و هو بيبوسني و أنا مغمضة و سايحة خالص و بمهارة شديدة قام شايلني بين إيديه كأنه شايل بيبي و دخل بيا أوضة نومي و حطني على السرير بشويش و بخفة رقد فوقي و كمل بوس و تقفيش في بزي و عصر حلمتي و بالإيد التانية نزل كلوتي و دخل سلاحه جوايا جوا كسي الرطب الأحمر و عرفت ساعتها معنى إن الست تتأوه من قوة المتعة و من فرط اللذة و بقى يحرك قضيبه فوق و تحت كأنه بيحفر في كسي ، و بعد ما خلص نيك و فرغ لبنه جوايا قام من فوقي و نام جنبي و أنا نمت في حضنه .
لما ماما خلصت الطبخ ندهت علينا بصوت مليان فرحة : يا أولاد الأكل جاهز .
ساعتها فقت و قمت من حضن شوقي و حسيت بالكارثة اللي حصلتلي .... أنا سلمت نفسي لشوقي و ناكني !! يادي المصيبة فشديت في شوقي و صحيته بعنف و زعقتله و أنا بقول له : إيه اللي أنت عملته ده خلاص بقيت شرموطتك ؟! قوم يلا امشي اطلع بره ... بره !!
فقام شوقي يا حبيبي من السرير مفزوع و بدون ما يعقب لبس هدومه و طلع من الأوضة و خرج من الشقة ، فبصيتلي مامتي بصة غضوبة قوي و قالت لي بصوت جاد : إنتي قلة أدبك خلتك تعلي صوتك على جوز و مش بس كده طردتيه من البيت بدون أي شكل من أشكال اللياقة اللي عند بنات الناس إنتي بنت مش محترمة .
و جريت عليا و ضربتني بالقلم ، طبعًا أنا لما كنت راجل ما أذكرش إني عمري عيطت من ضرب أمي حتى في أشد أوقاتها قسوة لكن دلوقتي أنا بقيت وحدة ست رقيقة أقل درجة شدة بتخليني أبكي فارتميت على السرير و أنا بعيط فصعبت على مامتي إنها تشوف بنوتتها الوحيدة بتعيط فطبطبت عليا و ساعتها قلتلها : يا ماما أنا ...... عايزة أعترف لك بحاجة .
فابتسمت ماما و قالت : عارفة إنتي عايزة تقولي إيه .
فقاطعتها و قلتلها : لا متعرفيش أنا عايزة أقول لك إني ....
فقاطعتني و بسمتها بتتسع : إنك كنتي ناجي و بقيتي نجوى لما لبستي هدومها .
المفاجأة صعقتني و قلت : إنتي عارفة ؟
فردت : شوقي قال لي لأنه ابن أصول و طيب أما بقى بالنسبة لك إنتي فإوعي تكوني فاكرة إن فيه و لو احتمال ربع في المية إنك ترجعي راجل تاني لا خلاص إنسي إنتي خلاص بقيت مره و مش أي مره ده أنتي ست الستات يا بت قوام إيه و صدر إيه و خلفية إيه فيه حد عاقل يسيب الأنوثة و طعامتها و يدور على الخشونة و القرف ، أنا خلاص هحرق أي هدمة رجالي في البيت و دلوقتي بقى يلا على بيت جوزك .
فقلت لها : بس يا ماما .......
فقالت : جاتك مو على بيت جوزك لتبقي مره ناشز و ماتخفيش عليا أنا خلاص بقيت كويسة و صحتي عال و لو احتجت لك هكلمك يلا مع السلامة .
سمعت كلام مامتي و حضنتها و لفيت الطرحة و لبست عباية الخروج و لميت فساتيني و عباياتي و قمصان نومي في الشنطة و طلعت على بيت جوزي .
وشوقي لما شافني على الباب أول ما فتح وشه نَوَّر و أول كلمة قالها : اتفضلي يا حبة قلبي .
دخلت الشقة و حسيت إني رجعت تاني لملاذي و مملكتي كأني حافظة كل شبر في البيت من قبل كده و بصيت له ببصة كلها رقة و حب و دلع و فتحت العباية و اتكشف منها قميص النوم و المرة دي كان الإسود و دخلت عليه فقال لي بابتسامة : إنتي مين ؟
فجاوبته و أنا ببوس في خده و رقبته و شفايفه بصوتي الناعم : أنا مراتك نجوي يا حبيبي .
فشالني شوقي و جري بيا على أوضة النوم ..... يالهوي يا لهوي !!
بعد شهر وصلني أجمل خبر في حياتي ... أنا حامل !!
و بعد تسع شهور شرف نور عيني و ثمرة فؤادي و ابن بطني و سميته نور ، و في يوم دخل شوقي عليا و أنا قاعدة بقميص النوم و برضع نور اللي كان يا حبيبي مايجيش في حجم حلمة بزي و ده لأن صدري من شهور الحمل و حجمه اتضاعف و كبر بسبب الهرمونات لدرجة إنه بيدلدل على بطني أحيانًا و أحيانًا كتير ضهري بيوجعني من تقل حمله فبقعد من الوجع فضحك شوقي و قال للبيبي لما شافني برضعه : يا بختك يا عم .
فبصيتله بنظرة عتاب و قلت له : عيب كده يا شوقي مش عاوزة الولد يلقط الحاجات دي !!
فضحك شوقي و قال : واد مين اللي يلقط دي رضيع يا بت أما أنتوا الستات عليكوا حاجات عجب نفسي أفهمكم .
فضحكت له برقة و قلت و أنا بقعد على حجره : مفيش راجل يقدر يفهم الستات إلا لو بقى واحدة ست زيهم !!
و كالعادة ما ينفعش أكون في حضنه إلا و يفضل يعصر و يقفش و يلحس في بزي و البز التاني كنت برضع بيه النونه و أنا بين التقفيش و الرضاعة آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يا شوقي آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه آاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه !!!!