م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
انا منى 27 سنه متجوزة فى مدينه جديد من اسكان الشباب وكانت المدينه جديده
وكنت لسه متجوزه بقالى سنه والعماره مش كلها ساكنه فى اللى استلم ولسه مقعدش فيها واللى خدها وقفها كده يعنى
جوزى بيشتغل اكتر من شغله واوقات بيبات فى الشغل والنهارده كان عنده نابطشيه وهايبات فى الشغل
وانا بشتغل وبرجع الساعه 5 لان الطريق طويل وزحمه وكنت بجيب حجتى وانا مروحه
ورغم اننا عرسان جداد يعنى سنه اولى جواز بس بعاد عن بعض فى السرير لظروف شغلنا وحياتنا
اللى بقت بالشهر او شهرين منلمس بعض وطبعا كنا مأجلين الخلفه عشان نخلص الديون اللى علينا والاقساط والجمعيات
بعد ما روحت ودخلت الشقه وحطيت الحاجات فى المطبخ ودخلت اخد دش من الطريق والحر والزحمه اللى مخليتش من التحرشات اليوميه طبعا
وطلعت لفه شعرى وكنت بالبيى دول اسود قصير من غير براه ولا اندر ومره واحده حسيت بصوت فى الشقه قربت وانا مرعوبه ولاقيت اللى مسكنى من ضهرى وايده على بقى وحاطت مطوه على رقبتى وقلى لو طلعتى صوت اخر يوم فى عمرك
هزيت راسى بالموافقه قلى من غير حركه فى الفلوس والدهب شايلاهم فين
هزيت راسى قلى هاشيل ايدى من على بقك لو طلع صوت هادبحك
وقربنا من اوضه النوم وبصيت من الدولاب لانه الضلف مرايات كان ملسم ومش باين منه غير عنيه
فلت خلاص مبدهاش ومعملش اى حاجه واسمع الكلام
قلتله مفيش دهب والفلوس مش معايا غير شويه فكه مش هاينفعوك ودخل على التسريحه وهو برضه ماسكنى فتح الادراج وشاف علبه فيها خواتم وسلسله
قلى بتضحكى عليا قلتله خدهم قلى فين الفلوس والشنطه محطوته اخدها وطلع البوك فتحه مكنش فيه غير 180 جنيه لباقى الشهر من المصروف
خدهم وقلى فين الباقى حلفتله مفيش احنا اخر الشهر
ووسط ما بيكلمنى وهو ماسكنى من رقبتى وواقف ورايا سدرى بان قدامه وتقريبا مكنش حاطط فى باله فى الاول
وفضل يبصلى وعلى جسمى ويلزق فيا ونزل كف ايد على بزى وقلى مش شايله حاجه قلتله ازاى يعنى وفضل يفعص فى بزى والبز التانى وانا بقله ارجوك متعملش معايا حاجه خد اللى انت عايزة وامش ومش هاعمل حاجه وحلفتله
وفضل ماسك فى بزى ويمشى ايده عليه مش عارفه ليه بعد ماكنت ماسكه ايده عشان ميخنينش سبتها وسبته
وفضل مكمل تحسيس وبدات اغمض عينى من مسكه لبزى ولقيته بيقرب لرقبتى وبيبوسها براحه ودء يحشر زبره بين فلقات طيظى
واللى كانت طبعا من غير اندر ونزل ايده على كسى وبدا يحسس عليه واللى كان خلاص اتبل منه ملمسته خصوصا انى سخنه اوى
وكنت هايجه اصلا وحسيت بزبره بيقف وبيشد ولاقيت نفسى بلفله بعد ما ايدى لانت ومسكنى من وسطى وقرب عليا ورفع الماسك بس لسه مخبى باقى وشه ولاقيته بيبوسنى فى شفايفى وانا مامنعتش والغريب رغم انه حرامى بس مكنش عنيف كان بيبوس برومانسيه اوى كان بيطبع بوس بشفايفه وكأن متمرس ودى هيجنى اوى
ولحد ما دخل لسانه فى بقى وبيلعب بلسانه بلسانه وانا بدات احضن فيه وابادله البوس والحضن ولاقيته بيقلى للدرجه دى قلتله ايوا وكان قفل المطوه وحطها فى البنطالون
وكمل حضنى وضمى ليه بايده الاتنين وتحسيس جميل ولعب فى بزازى
ورحت مقلعاه التشرت بتاعه وفكيت الحزام وهو نزل حملات القميص اللى وقع على الارض وبقيت مالط قدامه وهو اتجنن لما شفنى
وفضل يرضع فى بزازى الاتنين ويمسكهم ويدك فيهم ونزل ايده على كسى اللى كان غرقان وعيونى مغمضه منه
ولاقيته قربنى من السرير وقعدنا عليه وهو بيحوطنى وبيبوس فيا وماسك بزى بيدك فيه وبيلعب فى الحلمه وانا كنت رحت منه خالص
ورحنا نمنا ولاقيت نام عليا ومسك زبره ولقا بيحسس بيه على شفرات كسى وراح مدخله وفضل ينكنى بزبره
ويدخل ويخرج برومانسيه وكان بيدعكنى بجسمه
ويرجع بجسمه ويطلع عليا وزبه داخل خارج بالدعك ده وكنت طبعا بموت من الهيجان واللى خلانى احضن فيه اول والف رجلى حولينه عشان ميطلعش بزبره
اللى جننى وجبتهم مرتين وبعد شويه كان بيشد عليا وقلى هاجبهم قلتله هاتهم فى كسى وزود من سرعته وانا اتفاعلت معاه وكنت جبتهم للمرة التالته وهو بينطرهم ف كسى
وبدا زب ينام بعد ما عصرتى جوا كسى ودخلنا الحمام سوا واخدنا دش وانا حميته وهو دعكلى جسمى ونزلت امص فى زبرة اللى وقف وفضلت امص فيه لحد ما جبهم فى بقى وخلصنا الحمام وخرجنا لبس هدومه وطلع الحاجه اللى خدها والفلوس
ولاقيته بسبلى فلوس قلى عشان انتى اخر الشهر وقلتله مش هاشوفك تانى قلى عايزانى بجد واخد رقمى واخدت رقمه واحنا مع بعض بيجيلى وارحله بيته ومستمرين
وبفكر
اطلق واعيش معاه
اتمنى تعجبكم