م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
انا ميار 26 سنه بشتغل مضيفه جويه مطلقه بعد زواج استمر سنتين نتيجه شغلى وسفرى
وكان لازم اختار بين الشغل او الجواز واختر الشغل لانى بحبه جدا وكان حلمى من صغرى
كان ميعاد رحلتى الى دولة جنوب افريقيا بعد تغير سفرى من دول العربيه الى السفر الطويل
والرحله الصراحه بتكون شاقه جدا لانه لازم بننزل ترازيت ممكن يوم او اتنين وبعد كده بنكمل الرحله
المهم دى كان اول رحلاتى لدول افريقيا وكنت فرحانه لانى عايزة اعمل سفارى بين الغابات
وصلنا المطار وبعد نزول كل الركاب نزل طقم الضيافه والكاباتن وركبنا عربيه وصلتنا للفندق اللى فيه الاقامه
بعد ما وصلنا الصراحه الفندق كان جميل والاقامه مريحه يضاهى فنادق اوربا والمدينه جميله
دخلنا الريسبشن واخدت المفتاح الخاص بغرفتى وطلع معايا العامل بالشنط وفتحت ودخل الشنط الغرفه
وشكرته ولسه هايخرج سالته عن الرحلات السفارى عرض عليا رحلات فى المحميه الطبيعيه الموجوده
قلتله مش عايزة اكون مع جروب كبير مش بستمتع قلى ممكن يوفرلى رحله خاصه بالحراس
عجبتنى الفكرة وقلتله هارد عليكى لانى قدامه 48 ساعه بس
دخلت الحمام اخدت دش وقعدت على السرير اريح ولاقيت جرس التليفون مكالمه من الكابتن وقلى انهم
حصل مشكله فى الطيارة وهنقعد خمسه ايام هنا فرحت اوى ورحت متصله بعمل الغرف
وقلتله انا هاقعد خمسه ايام وعايزة استمتع بيهم هنا
اتفقت معاه وقلى كده هايكون افضل عشان مفيش ضغط للبرنامج
قلى بكرة الصبح اجهز نفسى وهو هايكون معايا لان اجازته والراحه بتعته
والصراحه كان بيتكلم بحترام ووشه باسم وهو بشرته اسمر داكن متوسط الطول بس قوى البنيه
حبيت اقضى اليوم كله مريحه فى الاوضه عشان عارف المجهود اللى بيكون فى رحلات السفارى
المهم اتصلت بزميله ليا كانت بتشتغل على خطوط افريقيا وكنت بسألها اعمل ايه وكده
وفضلت تحكيلى عن السفارى والحيوانات والوحوش الافريقيه
رحت ضحكت قلتلها هما الحيوانات تختلف عن الوحوش قلتلى لو عايزة تجربى وضحكت
وحسيت بكلامه بخبث شويه قلتلها قصدك ايه قلتى مفيش بس الرجاله الافارقه متوحشين جدا قلتلها اه قصدك فى تعاملهم يعنى لا شكلهم طيب
قلتلى انتى اللى شكلك طيبه قفلت معاها
وبدأت افكر فى كلامها لحد ما خطر على بالى ان قصدها فى الجنس وكنت اتفرجت على افلام للزنوج وانهم فعلا كده
وطبعا كان بقالى سنتين مطلقه بدات اول واهيج مع نفسى ولاقيت نفيى بمد ايدى على كسى وفضلت العب فيه لحد ما نزلتهم
ورجعت نمت تانى
صحيت ونلبس ونزلت اتفقد الفندق ولاقيت مايكل وقلته على موعدنا وعرفت مكان البيسين
وطلعت غيرت ولبست المايوه ونزلت البسين عشان ابرد جسمى
وطلعت عشان اجهز شنطه صغيرة فيها الحاجات اللى ممكن احتاجها معايا فى الرحله
وطلعت نمت وصحيت على تليفون مايكل انه فى انتظارى فى الهول
لبست ونزلت وكنت لابسه جينز وشميز بكم وكوتشى ولميت شعرى
وقابلت مايكل اللى قابلنى بترحاب ورحنا على العربيه اللى هاتنقلنا لعربيه تانيه
وبعد نص ساعه وصلنا لمكان عربيه جيب 4&4 مخصصه للغابات مقفله بقفص حديد مغلف بالسلك
لذياده الامان والسائ حارس مسلح فى الامام وانا ومايكل فى الخلف
ومايكل طول الطريق يحكيلى على مغامرات الغابه وانه ليس من اهل المدينه هو من قبيله افريقيه مكانه فى قريه بالقرب من الغابات
وقلتله ياريت اقصى يوم معاكم ورحب بالفكرة
وبدأنا فى دخول المحميه مع كتيب التعليمات
وكنت بصور قطيع الزبرا الوحشيه والافيال ودخلنا بالقرب من الاسود وكان يوم جميل اوى وفى نهايته عرض مايكل الذهاب لقريته
اليوم لديهم حفل زواج لبعض شباب القريه
وذهبنا للقريه وكانت عبارة عن حياة بدائيه جدا الرجل والستات يكاد لبسهم واحد وهو عباره عن جلود حيونات تغطى فقط عوراتهم ويتذينون بالاوان الزاهيه على وجوهم
ودخل مايكل وعرفنى بزعيم القريه او القبيله والذى رحب بشده بوجوده واشاد بجمالى
وادخلنى مايكل لبعض النساء وتحدث معم بلغتهم والتى لا افهمها طبعا ولكنه قال انهم سيعنوا بي ويجلونى مثلهم وتركت نفسى للنساء
وقمت بخلع هدومى ولبست مثلهم وقانت اثنين منهم بعمل شعرى ضفائر رفيعه وتلوين وجهى
وبدا الحفل برقصات الشباب وهم فى ايديهم الحراب وكئنها رقصه الحرب وقامت بعدهم النساء
بالرقص ايضا وقمت معم فى محاوله لتقليد رقصتهم
وطبعا كنت مميزة ببشرتى البيضاء وجسمى الابيض
وكان الشكل غريب برقصهم واحجامهم وكنت لاحظت ازبارهم اللى كانت ظاهره
والبنات والستات بدون اندرات طبعا وللعلم كنت مثلهم فى الاول كنت اشعر ببعض الحرج لان كسى ظاهر للجميع وحتى بزازى البيضاء تكاد تكون عاريه الحلمات بس اللى مغطيه وده جعل بعض العيون تراقبنى وقد لاحظت فى عيون بعض لشباب
ثم جلسنا واحضر مشروب فى اوانى فخاريه وكان طعمه غريب
وسائلت مايكل اللى قال انهم من الطقوس وهو مشروب مقوى للنساء ومثله للرجال فى هذه الاحتفالات
وبدأت اشرب معهم وبعض المشروبات المسكرة صنع محلى واندمج الاثين مع بعض مابين المقوى والمسكر
وبعد وقت شعرت بشعور غريب حاله هيجان فى كسى وحسيت بنتفاخ بزازى ونفور الحلمات
قمت بالرقص مع الشباب ووجدت مايكل فى الزى الافريقى يرقص معى وكان شا مع بنت وقالى ليه انهم العروسين
وكان مايكل يقترب منى ويلامس جسدى وكان المشروب بدا يتفاعل مع جسمى اكتر واكتر وحمل العريس عروسته
وحملنى مايكل الى خيمه ووجدته يخلع عنى ما يغطى جسمى واصبحت عاريه تمام امامه
ووجدت بالفعل وحش بين قدميه ودخل واحد اخر من الشباب ثم واحد اخر واصبحوا ثلاثه
وقد حملنى اتنين من الشباب لعمود وسط الخيمه قاموا بربطى عليه وكنت خائفه وقام مايكل بتهدئتى وقالى لاتخافى
وقاموا بالتفاف فى دائره ويرجعون عكسها ببعض الكلمات وتوقفوا على ان بدا شاب منهم طويل وجسمه ضخم
بلاقتراب واخرج وحشه واقترب منى وبدا فى ادخاله فى كسى وكنت مرعوبه كيف لهذا الوحش الدخول الى كسى
ولكن بين هذا الخوف كنت اشعر بالهيجان ونديت على مايكل ان يفكوا يدى وتكلم معهم ووافقوا وقام الشاب بحملى على سرير خشبى مغطى بجلود الحيونات
ومسك زبرة الوحشى وكان طول يقارب 30 او 40 سم و رئسه بحجم قبضه اليد وبدء بكب سائل مثل الزيت على جسمى مما زاد حراره جسمى وانتفاخ بزازى بشكل غريب وبعدها قام بدهان جسمى بكفيه الكبيرين وكنت قد وصلت لحاله هيجان رهيبه
وبدا يقرب زبره الذى يشبه زب الفيل على باب كسى ويدخله قليلا ووجدت كسى ينفتح امام هذا الوحش وبدا يدخله حتى دخل راسه وانا اصوت من الوجه والمتعه فى نفس الوقت حتى ادخله بالكامل وشعرت وكان حربه اقتحمتنى وخرجت من الناحيه التانيه وفضل نايم عليا هذا الوحش يدخل ويخرج بزبره المتوحش وانا صوتى يملاء المكان ويا على الشعور الالم والمتعه لم اتذوقه فى حياتى ودموعى تزل من عينى ونفس الوقت اجزبه ناحيته حتى لا يخرج زبره من كسى
وشلالات من كسى تسيل منى كنت بجيبهم كل دقيقه وكأنى افعى تتلوى تحت هذا الوحش اكتر من ساعه مع هذا الوحش الادمى انسان الغابه يدك كسى ويطحنى تحته حتى افرغ بركان لبن يلهب كسى مكنتش مصدقه اللى بيحصلى تحته واخرجه بهدوء وكان مزال فى عنفوانه وقوته واترجيت مايكل انه يبسنى ارتاح
وفعلا مايكل كلمه انى يسبنى ارتاح وسمع كلامه وقيته شاب تانى جاب المشروبات تانى وشربنى منها تانى بس بكميات اكتر فى اكواب اكبر
وبعد وقت قليل شعرت بقوة فى جسمى ونفس الوقت هيجان فظيع
والمرة دى حملنى مايكل واجسلنى على السرير واخرج وحشه لكنه كان اقل طولا واقل فى الطخن واعطهولى وفهمت انه عايزى امصه ومسكته وقربته على شفايفى ومصيت ولحست حتى تضخم وانا لما بستخدم لفظ تضخم لانهم بالفعل وحوش ادميه ليس لهم مثيل
ونيمنى مايكل ورفع رجلى على اكتافه واقترب براس زبه وبدأ باللعب على باب كسى اللى بدا يفتح لوحده وكانه بوابه تفتح الكترونى من اقتراب صاحبها
وهو زى زلومه الفيل تبحث عن مدخل ودخل مايكل زبره زى افعى الاناكوندا وهى تزحف داخله كسى تبحث عن فريسه
وزى الشاب اللى قبله مايكل كان بينيك برومانسيه يمكن تعامله مع الاجانب غير من طبيعته فى الغابه
وكان يدخل زبره بهدوء ويخرجه بهدوء قااااااااتل ووقت خروجه بحس بخروج روحى معاه واستمر مايكل بالنيك الرومانسى الهادى مده نص ساعه تقريبا
وكنت جبت اكتر من 4 مرات ساعد على الدخول وخروج زبره بهدوء فى كسى وبعدها غير مايكل الوضعيه لجسمى زى اللبوه على السرير وضعيه السجود الارضى وهو زى الاسد دخل عليا بزبرة ساند على اكتافى وزبره بحث عن فتحه كسى ودخل لنهايته وكبس مايكل على بجسمه وتحول الى النيك العنيف مكنه دخول وخروج
دك دك واسمع صوت بيضاته تخبط على فتحة طيظى ويذيد هيجانى وزى النيك الهادى انزل اكتر من خمس مرات ومره واحده سمعت صوت مايكل كازئير الاسد
بنزل لبنه رشقات رشقات رشقات وفضل مايكل كابس بزبره جوه كسى حسيت انه هايخرج من بطنى حتى هدأ مايكل واخرج زبره من كسى ووضعى فى بقى ارتشف باقى لبنه
ولسه متعدلتش من وضعيتى وضعيه اللبوة والاسود حولها
لاقيت شاب تانى كان طويل وجسمه رفيع شويه ورفعنى ودهن جسمى بالزيت بس المرة دى حط الزيت على طيظى مش كسى وفضل يدهن طيظى وخرم طيظى
وكان زبرة زى جسمه طويل جدا ورفيع
وبعد فتره تحسيس على خرم طيظى واللعب بصباعه وبعبصتى وكأنه تخصص فى الشذوذ والنيك الخلفى
حتى فتحت طيزى بابها وادخل زبه بهدوء حتى دخلت الراس اللعينه داخل فتحه طيظى وبعد دخول راس زبه فى ثانيه كان كابس زبه فى طيظى
وسرخت سرخه باعلى صوت عندى وكانه لم يسمعها واستمر فى نيك طيزى بكل عنف دخول وحروج حسيت وقت خروج زبره انه هايطلع طيظى من جوه معاه
واخدنى وقلبنى وكان قاعد بينططنى عليه ولكن حصل المصيبه الشاب الاول الوحش ابو زبر الفيل قرب بزبره على كسه وانا برقت ولكنه مفركش فى رعبى ودخل بزبره فى كسى واصبحت بين الوحشين وبينهم كسى وطيزى وكأنهم اتفقوا عليا لما واحد يخرج زبرة من طيزى التانى يكبس بزبره فى كسى واستمر الاتنين فى فشخ طيظى وكسى اكتر من ساعه وسراخى يملاء القريه ولم ينجدنى اى حد بالخارج هم مشغولين رقتاصتهم ودق الطبول اللعينه
ووكنت انده على مايكل حتى ينجدنى من الوحشين ولكنه اقترب ووضع زبره فى بقى
وبدأ ينبك فى بقى هو كمان كل خرم فى جسمى بتناك منه
وبدا الشاب الرفيع بخراج زبره من طيظى وقلت خلاص هارتاح والوحش خرج زبرة من كسى وقتها قلت هايسبونى ولكن المصيبه كانت تبديل فى النيك
الوحش حشر زبره فى كسى والشاب التانى دخل زبره فى كسى ومايكل استمر فى نيكى فى بقى
استمر وضعيه النيك اكتر من ساعه وكسى وطيزى فى حاله انقباض مستمر وينزل وجبت اكتر من عشر مرات
حتى شعرت اكن خناقة وحوش من ذئير وزمجرة حتى نزل مايكل فى بقى وعلى وشى والشاب الرفيع يذأر وينزل فى كسى وبعدهم الوحش يكب فى كسى
ووقت خروج ازبارهم روح انسحبت وحسيت بظلام فى عينى وغبت عن الوعى
وتركونى حتى الصباح وفتحت هينى وكانى كنت فى كابوس وبعد شويه لاقيت مايكل يدخل على
ويقدم لى الفطار وكان عبارة عن لبن وخبز من صناعه ستات القرية
وطبعا كنت قايمه مكسرة وكانى كنت فى ماتش مصارعه محترفيين
وقلى فى مكان للاستحمام للنساء مجتمعين واخذنى لاحدى البنات واخدتنى لمكان بقرب شلال
وبعدها رجعت مع البنات لمكانى ولبست هدومى وطبعا مكنتش قادرة امشى من فشخه طيظى وكسى
واخدنى مايكل فى رحله العوده الى الفندق واثناء الطريق اتكلمت انا ومايكل واتمنى اكون انبسط فى الرحله
وشكرته وانى كنت فى اسعد اوقاتى وقلى انه موجود فى اى طلب خلال تواجدى فى الفندق وطبعا فهمت قصده
بس من جوايا انا اتنكت واتفشخت مدة تكفينى 10 سنين قدام
وعدى اليوم واتصل بى الكابتن ان الطيارة تمت الصيانه وان السفر فى الصباح
واتصلت بمايكل وجه عشان يودعنى
وهنا النهايه
وكان لازم اختار بين الشغل او الجواز واختر الشغل لانى بحبه جدا وكان حلمى من صغرى
كان ميعاد رحلتى الى دولة جنوب افريقيا بعد تغير سفرى من دول العربيه الى السفر الطويل
والرحله الصراحه بتكون شاقه جدا لانه لازم بننزل ترازيت ممكن يوم او اتنين وبعد كده بنكمل الرحله
المهم دى كان اول رحلاتى لدول افريقيا وكنت فرحانه لانى عايزة اعمل سفارى بين الغابات
وصلنا المطار وبعد نزول كل الركاب نزل طقم الضيافه والكاباتن وركبنا عربيه وصلتنا للفندق اللى فيه الاقامه
بعد ما وصلنا الصراحه الفندق كان جميل والاقامه مريحه يضاهى فنادق اوربا والمدينه جميله
دخلنا الريسبشن واخدت المفتاح الخاص بغرفتى وطلع معايا العامل بالشنط وفتحت ودخل الشنط الغرفه
وشكرته ولسه هايخرج سالته عن الرحلات السفارى عرض عليا رحلات فى المحميه الطبيعيه الموجوده
قلتله مش عايزة اكون مع جروب كبير مش بستمتع قلى ممكن يوفرلى رحله خاصه بالحراس
عجبتنى الفكرة وقلتله هارد عليكى لانى قدامه 48 ساعه بس
دخلت الحمام اخدت دش وقعدت على السرير اريح ولاقيت جرس التليفون مكالمه من الكابتن وقلى انهم
حصل مشكله فى الطيارة وهنقعد خمسه ايام هنا فرحت اوى ورحت متصله بعمل الغرف
وقلتله انا هاقعد خمسه ايام وعايزة استمتع بيهم هنا
اتفقت معاه وقلى كده هايكون افضل عشان مفيش ضغط للبرنامج
قلى بكرة الصبح اجهز نفسى وهو هايكون معايا لان اجازته والراحه بتعته
والصراحه كان بيتكلم بحترام ووشه باسم وهو بشرته اسمر داكن متوسط الطول بس قوى البنيه
حبيت اقضى اليوم كله مريحه فى الاوضه عشان عارف المجهود اللى بيكون فى رحلات السفارى
المهم اتصلت بزميله ليا كانت بتشتغل على خطوط افريقيا وكنت بسألها اعمل ايه وكده
وفضلت تحكيلى عن السفارى والحيوانات والوحوش الافريقيه
رحت ضحكت قلتلها هما الحيوانات تختلف عن الوحوش قلتلى لو عايزة تجربى وضحكت
وحسيت بكلامه بخبث شويه قلتلها قصدك ايه قلتى مفيش بس الرجاله الافارقه متوحشين جدا قلتلها اه قصدك فى تعاملهم يعنى لا شكلهم طيب
قلتلى انتى اللى شكلك طيبه قفلت معاها
وبدأت افكر فى كلامها لحد ما خطر على بالى ان قصدها فى الجنس وكنت اتفرجت على افلام للزنوج وانهم فعلا كده
وطبعا كان بقالى سنتين مطلقه بدات اول واهيج مع نفسى ولاقيت نفيى بمد ايدى على كسى وفضلت العب فيه لحد ما نزلتهم
ورجعت نمت تانى
صحيت ونلبس ونزلت اتفقد الفندق ولاقيت مايكل وقلته على موعدنا وعرفت مكان البيسين
وطلعت غيرت ولبست المايوه ونزلت البسين عشان ابرد جسمى
وطلعت عشان اجهز شنطه صغيرة فيها الحاجات اللى ممكن احتاجها معايا فى الرحله
وطلعت نمت وصحيت على تليفون مايكل انه فى انتظارى فى الهول
لبست ونزلت وكنت لابسه جينز وشميز بكم وكوتشى ولميت شعرى
وقابلت مايكل اللى قابلنى بترحاب ورحنا على العربيه اللى هاتنقلنا لعربيه تانيه
وبعد نص ساعه وصلنا لمكان عربيه جيب 4&4 مخصصه للغابات مقفله بقفص حديد مغلف بالسلك
لذياده الامان والسائ حارس مسلح فى الامام وانا ومايكل فى الخلف
ومايكل طول الطريق يحكيلى على مغامرات الغابه وانه ليس من اهل المدينه هو من قبيله افريقيه مكانه فى قريه بالقرب من الغابات
وقلتله ياريت اقصى يوم معاكم ورحب بالفكرة
وبدأنا فى دخول المحميه مع كتيب التعليمات
وكنت بصور قطيع الزبرا الوحشيه والافيال ودخلنا بالقرب من الاسود وكان يوم جميل اوى وفى نهايته عرض مايكل الذهاب لقريته
اليوم لديهم حفل زواج لبعض شباب القريه
وذهبنا للقريه وكانت عبارة عن حياة بدائيه جدا الرجل والستات يكاد لبسهم واحد وهو عباره عن جلود حيونات تغطى فقط عوراتهم ويتذينون بالاوان الزاهيه على وجوهم
ودخل مايكل وعرفنى بزعيم القريه او القبيله والذى رحب بشده بوجوده واشاد بجمالى
وادخلنى مايكل لبعض النساء وتحدث معم بلغتهم والتى لا افهمها طبعا ولكنه قال انهم سيعنوا بي ويجلونى مثلهم وتركت نفسى للنساء
وقمت بخلع هدومى ولبست مثلهم وقانت اثنين منهم بعمل شعرى ضفائر رفيعه وتلوين وجهى
وبدا الحفل برقصات الشباب وهم فى ايديهم الحراب وكئنها رقصه الحرب وقامت بعدهم النساء
بالرقص ايضا وقمت معم فى محاوله لتقليد رقصتهم
وطبعا كنت مميزة ببشرتى البيضاء وجسمى الابيض
وكان الشكل غريب برقصهم واحجامهم وكنت لاحظت ازبارهم اللى كانت ظاهره
والبنات والستات بدون اندرات طبعا وللعلم كنت مثلهم فى الاول كنت اشعر ببعض الحرج لان كسى ظاهر للجميع وحتى بزازى البيضاء تكاد تكون عاريه الحلمات بس اللى مغطيه وده جعل بعض العيون تراقبنى وقد لاحظت فى عيون بعض لشباب
ثم جلسنا واحضر مشروب فى اوانى فخاريه وكان طعمه غريب
وسائلت مايكل اللى قال انهم من الطقوس وهو مشروب مقوى للنساء ومثله للرجال فى هذه الاحتفالات
وبدأت اشرب معهم وبعض المشروبات المسكرة صنع محلى واندمج الاثين مع بعض مابين المقوى والمسكر
وبعد وقت شعرت بشعور غريب حاله هيجان فى كسى وحسيت بنتفاخ بزازى ونفور الحلمات
قمت بالرقص مع الشباب ووجدت مايكل فى الزى الافريقى يرقص معى وكان شا مع بنت وقالى ليه انهم العروسين
وكان مايكل يقترب منى ويلامس جسدى وكان المشروب بدا يتفاعل مع جسمى اكتر واكتر وحمل العريس عروسته
وحملنى مايكل الى خيمه ووجدته يخلع عنى ما يغطى جسمى واصبحت عاريه تمام امامه
ووجدت بالفعل وحش بين قدميه ودخل واحد اخر من الشباب ثم واحد اخر واصبحوا ثلاثه
وقد حملنى اتنين من الشباب لعمود وسط الخيمه قاموا بربطى عليه وكنت خائفه وقام مايكل بتهدئتى وقالى لاتخافى
وقاموا بالتفاف فى دائره ويرجعون عكسها ببعض الكلمات وتوقفوا على ان بدا شاب منهم طويل وجسمه ضخم
بلاقتراب واخرج وحشه واقترب منى وبدا فى ادخاله فى كسى وكنت مرعوبه كيف لهذا الوحش الدخول الى كسى
ولكن بين هذا الخوف كنت اشعر بالهيجان ونديت على مايكل ان يفكوا يدى وتكلم معهم ووافقوا وقام الشاب بحملى على سرير خشبى مغطى بجلود الحيونات
ومسك زبرة الوحشى وكان طول يقارب 30 او 40 سم و رئسه بحجم قبضه اليد وبدء بكب سائل مثل الزيت على جسمى مما زاد حراره جسمى وانتفاخ بزازى بشكل غريب وبعدها قام بدهان جسمى بكفيه الكبيرين وكنت قد وصلت لحاله هيجان رهيبه
وبدا يقرب زبره الذى يشبه زب الفيل على باب كسى ويدخله قليلا ووجدت كسى ينفتح امام هذا الوحش وبدا يدخله حتى دخل راسه وانا اصوت من الوجه والمتعه فى نفس الوقت حتى ادخله بالكامل وشعرت وكان حربه اقتحمتنى وخرجت من الناحيه التانيه وفضل نايم عليا هذا الوحش يدخل ويخرج بزبره المتوحش وانا صوتى يملاء المكان ويا على الشعور الالم والمتعه لم اتذوقه فى حياتى ودموعى تزل من عينى ونفس الوقت اجزبه ناحيته حتى لا يخرج زبره من كسى
وشلالات من كسى تسيل منى كنت بجيبهم كل دقيقه وكأنى افعى تتلوى تحت هذا الوحش اكتر من ساعه مع هذا الوحش الادمى انسان الغابه يدك كسى ويطحنى تحته حتى افرغ بركان لبن يلهب كسى مكنتش مصدقه اللى بيحصلى تحته واخرجه بهدوء وكان مزال فى عنفوانه وقوته واترجيت مايكل انه يبسنى ارتاح
وفعلا مايكل كلمه انى يسبنى ارتاح وسمع كلامه وقيته شاب تانى جاب المشروبات تانى وشربنى منها تانى بس بكميات اكتر فى اكواب اكبر
وبعد وقت قليل شعرت بقوة فى جسمى ونفس الوقت هيجان فظيع
والمرة دى حملنى مايكل واجسلنى على السرير واخرج وحشه لكنه كان اقل طولا واقل فى الطخن واعطهولى وفهمت انه عايزى امصه ومسكته وقربته على شفايفى ومصيت ولحست حتى تضخم وانا لما بستخدم لفظ تضخم لانهم بالفعل وحوش ادميه ليس لهم مثيل
ونيمنى مايكل ورفع رجلى على اكتافه واقترب براس زبه وبدأ باللعب على باب كسى اللى بدا يفتح لوحده وكانه بوابه تفتح الكترونى من اقتراب صاحبها
وهو زى زلومه الفيل تبحث عن مدخل ودخل مايكل زبره زى افعى الاناكوندا وهى تزحف داخله كسى تبحث عن فريسه
وزى الشاب اللى قبله مايكل كان بينيك برومانسيه يمكن تعامله مع الاجانب غير من طبيعته فى الغابه
وكان يدخل زبره بهدوء ويخرجه بهدوء قااااااااتل ووقت خروجه بحس بخروج روحى معاه واستمر مايكل بالنيك الرومانسى الهادى مده نص ساعه تقريبا
وكنت جبت اكتر من 4 مرات ساعد على الدخول وخروج زبره بهدوء فى كسى وبعدها غير مايكل الوضعيه لجسمى زى اللبوه على السرير وضعيه السجود الارضى وهو زى الاسد دخل عليا بزبرة ساند على اكتافى وزبره بحث عن فتحه كسى ودخل لنهايته وكبس مايكل على بجسمه وتحول الى النيك العنيف مكنه دخول وخروج
دك دك واسمع صوت بيضاته تخبط على فتحة طيظى ويذيد هيجانى وزى النيك الهادى انزل اكتر من خمس مرات ومره واحده سمعت صوت مايكل كازئير الاسد
بنزل لبنه رشقات رشقات رشقات وفضل مايكل كابس بزبره جوه كسى حسيت انه هايخرج من بطنى حتى هدأ مايكل واخرج زبره من كسى ووضعى فى بقى ارتشف باقى لبنه
ولسه متعدلتش من وضعيتى وضعيه اللبوة والاسود حولها
لاقيت شاب تانى كان طويل وجسمه رفيع شويه ورفعنى ودهن جسمى بالزيت بس المرة دى حط الزيت على طيظى مش كسى وفضل يدهن طيظى وخرم طيظى
وكان زبرة زى جسمه طويل جدا ورفيع
وبعد فتره تحسيس على خرم طيظى واللعب بصباعه وبعبصتى وكأنه تخصص فى الشذوذ والنيك الخلفى
حتى فتحت طيزى بابها وادخل زبه بهدوء حتى دخلت الراس اللعينه داخل فتحه طيظى وبعد دخول راس زبه فى ثانيه كان كابس زبه فى طيظى
وسرخت سرخه باعلى صوت عندى وكانه لم يسمعها واستمر فى نيك طيزى بكل عنف دخول وحروج حسيت وقت خروج زبره انه هايطلع طيظى من جوه معاه
واخدنى وقلبنى وكان قاعد بينططنى عليه ولكن حصل المصيبه الشاب الاول الوحش ابو زبر الفيل قرب بزبره على كسه وانا برقت ولكنه مفركش فى رعبى ودخل بزبره فى كسى واصبحت بين الوحشين وبينهم كسى وطيزى وكأنهم اتفقوا عليا لما واحد يخرج زبرة من طيزى التانى يكبس بزبره فى كسى واستمر الاتنين فى فشخ طيظى وكسى اكتر من ساعه وسراخى يملاء القريه ولم ينجدنى اى حد بالخارج هم مشغولين رقتاصتهم ودق الطبول اللعينه
ووكنت انده على مايكل حتى ينجدنى من الوحشين ولكنه اقترب ووضع زبره فى بقى
وبدأ ينبك فى بقى هو كمان كل خرم فى جسمى بتناك منه
وبدا الشاب الرفيع بخراج زبره من طيظى وقلت خلاص هارتاح والوحش خرج زبرة من كسى وقتها قلت هايسبونى ولكن المصيبه كانت تبديل فى النيك
الوحش حشر زبره فى كسى والشاب التانى دخل زبره فى كسى ومايكل استمر فى نيكى فى بقى
استمر وضعيه النيك اكتر من ساعه وكسى وطيزى فى حاله انقباض مستمر وينزل وجبت اكتر من عشر مرات
حتى شعرت اكن خناقة وحوش من ذئير وزمجرة حتى نزل مايكل فى بقى وعلى وشى والشاب الرفيع يذأر وينزل فى كسى وبعدهم الوحش يكب فى كسى
ووقت خروج ازبارهم روح انسحبت وحسيت بظلام فى عينى وغبت عن الوعى
وتركونى حتى الصباح وفتحت هينى وكانى كنت فى كابوس وبعد شويه لاقيت مايكل يدخل على
ويقدم لى الفطار وكان عبارة عن لبن وخبز من صناعه ستات القرية
وطبعا كنت قايمه مكسرة وكانى كنت فى ماتش مصارعه محترفيين
وقلى فى مكان للاستحمام للنساء مجتمعين واخذنى لاحدى البنات واخدتنى لمكان بقرب شلال
وبعدها رجعت مع البنات لمكانى ولبست هدومى وطبعا مكنتش قادرة امشى من فشخه طيظى وكسى
واخدنى مايكل فى رحله العوده الى الفندق واثناء الطريق اتكلمت انا ومايكل واتمنى اكون انبسط فى الرحله
وشكرته وانى كنت فى اسعد اوقاتى وقلى انه موجود فى اى طلب خلال تواجدى فى الفندق وطبعا فهمت قصده
بس من جوايا انا اتنكت واتفشخت مدة تكفينى 10 سنين قدام
وعدى اليوم واتصل بى الكابتن ان الطيارة تمت الصيانه وان السفر فى الصباح
واتصلت بمايكل وجه عشان يودعنى
وهنا النهايه