م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
انا يوسف بدرس فى معهد اللاسلكى امى اسمها سلوى فرسة وطيزها قلاووظ ساكنين فى بيت عيلة اتبنى لما اهلى رجعوا م الخليج وطلعوا بالبرج وكادوا الاعادى بنت عمى ساكنة قصادى اسمها ساره اصل البيت على شقتين راضعين على بعض انا وهى ورضعت منها كتير ودا يخلينى ابن عمها واخوها وابنها كمان ف يوم كنت مسافر للجامعه اصلى بدرس فى جامعة خاصه مع ساره لقيت بنت قاعدة ادامى جسمها زى جسم سارة بنت عمى ابراهيم كنت شايل الشنطه على رجلى وهى على الكرسى ادامى فماكانش حد شايف ايدى وكان راكب جنبى ست عجوزة مش واخدة بالها م الدنيا مديت ايدى من تحت الشنطه ومن جوا الكرسى وحطيت صباع الاول تحت طيزها عشان اجس نبضها اصلى متحرش حريف وبعدين بدات احركه براحه خالصه مع كل هزة مواصله اقوم مقرب صباع كمان لحد ماكل صوابعى بقوا على طيزها وهاتك ياتفريش بعدين لما شبعت بعبصه ودعك وتفعيص فى طيزها طلعت ايدى على صدرها ومسكته من الجنب وفضلت ادخلها لخد مامسكت حلمات صدرها بعدين قلت طالما الحكايه رايقه كدا طلعت زبرى من تحت الشنطه وفضلت اقربه على الكرسى بتاعها وقمت ضارب عشره سخنه ملهلبه بصت ليا لقيتها طلعت ساره بنت عمى قالتلى احا يايوسف ايه اللى انت عملته ده السواق بص قال فيه حاجه ياابله قلتله مفيش اصله يوسف ابن عمى فك لبنه عليا اصله متعود على كدا كل يوم قام السواق قال **** يسعدكم يابنتى الاجره المرة دى عليا بركة عشرة يوسف وبعدين لما نزلنا كلمت يوسف وقلتله لازم تيجى تجيبهم فى كسى بدل مااقول ابوك رحتله وقلعتها البنطلون ونيكتها ددمم كسها اتخلط بعشرة زبرى وعشان اجمل قصص حب ونيك هنديه فى زمن ذهبى خيالى