م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
بعد ما الولاد راحوا المدرسه دخلت انام شويه وعشان الجو كان بقا حر شويه نمت ببيبى دول اسود على السرير اه نسيت اقلكم ان جوزى مسافر وبيجى كل سنه شهر وكان عدى 8شهور على سفره
بعد ما عينى راحت فى النوم حلمت انى كنت فى مصيف ولابسه مايوه بكينى وبعوم ولاقيت شاب جميل كان بيعوم وقرب منى ولما دخلت جوه فى الميه كنت هاغرق وهو لحقنى وانا مسكت فىه واتشعبط فى رقبته وهو بيقلى متخفيش
ولفيت رجلى حولين وسطه وهو حاضنى لحد ما حسيت بزبه وقف وبقا على باب كسى وفى ثانيه كنت هجت اوى وبقله اوعى تسبنى وهو يقلى متخفيش وخليكى مسكانى زى منتى ولاقيته نزل ايده وبعد الكلوت وطلع زبه ودخله
فى كسى والموج يشلنا وينزلنا وهو طلع نازل بزبه فى كسى وانا هايجه اوى وحسيت ان مفيش الا انا وهو بس وانا من كتر الهياج عماله انزل من كسى لحد ما هو جبهم جوايا وحسيت باحساس جميل وانا فى عز النوم ومش عايزة اقوم سمعت جرس الباب
بيرن وانا مش عايزة افتح عينى من الحلم الجميل افتكرت الولاد قمت مفزوعه عشان افتح الباب ونسيت انى بالبيى دول ولاقيت واحد واقف وبيقلى كشاف النور يا مدام ولاقيته مبقرلى اوى واتنبهت انى مش لابسه حاجه قفلت الباب قلته ثوانى وانا بقول ايه المصيبه دى شافنى كده قدامه وبزازى طالعه الا الحلمات
دخلت ولبست روب ورجعت فتحت ولاقيته بيقلى انا اسف يا مدام بس شغلنا بقا بيكون الصبح بدرى
بصلتله وانا مكسوفه وقلى ممكن اشوف العداد
ودخلته جوه لانه جوه الشقه قرب المطبخ وقلى ممكن كرسى عشان اقف عليه واشوف القرايا قلتله حاضر وانا بجيب الكرسى دست على طرف الروب واتكعبلت ووقعت ولاقيته جرى عليا وبيمسكنى من دراعى وايده التانيه على وسطى وبيقلى معلش حصل حاجه
قمت والروب كان اتفتح بس حسيت بوجع فى رجليا وايدى وجاب الكرسى وقعدنى عليه وانا ماسكه رجلى بس مخدتش بالى ان الروب مفتوح وجسمى كله باين وقلى ممكن اشوفها ومسك رجلى يدعكها وانا مره واحده حسيت انى بدوخ فى ايده
وعينى بتغمض ومره واحده فقت ولبقله بتعمل ايه قلى مش بعمل حاجه انا اسف انا بساعدك وجيت اقوم بس رجلى كانت وجعانى قلى ريحى ولاقيت بيمسك ايدى ورجلى وبيدعكم تانى وانا بقله كفايا لاء ولاقيته قرب منى وبيبوسنى وانا فقت وبزعق فيه وبقله بتعمل ايه يا مجنون قلى ايوا انا مجنون وبعمل كده وهجم عليا وفضل يبوس فيا ويمسك فى بزازى وحضنى وبيبوسنى فى شفايفى وانا مكنتش قادرة ومرة واحده استلسلمت ليه ولقيته قلعنى الروب وشالنى ونيمنى على الكنبه وفضليبوس فيا ويدخل لسان جوه بقى ويلعب بلسانه بلسانى ونزل على بزازى يرضع فيهم وانا دبت خالص بين ايده ولاقتنى بقله تعالى ندخل جوه وشالنى ودخلنى على السرير ولاقيته قلع هدومه ونام عليا وبيبوس فى شفايفى وايده على كسى ولاقيته بيقلنى الاندر وانا ساعدته وفضل يلعب على شفرات كسى وانا اتلوى تحت منه ومره واحده دخل صباعه وانا بوحوح تحت منه وكسى عمال ينزل ومغرق ايده ولاقيته نزل يلحس فى كسى وانا مش قادرة وماسه دماغه بشدها على كسى وكسى بينزل وبيجيب وبيجيب وهو بيلحس بلسانه وقلتله ارحمنه ودخله
ومرة واحده لاقيت مارد واقف قد زبر جوزى مرتين طويل وطخين اوى ومسكه وبدأ يدخله فى كسى وانا مش قادرة لحد ما دخله جوه كسى حسيت انه هايشقنى اتنين وانا بقله براحه وماسك فى شفايفى يبوس فيها وانا بحضنه اوى اوى
وهو سخن وفضل يدخل ويخرج فيها وانا بصوت تحت منه
وشدنى على طرف السرير ورفع رجليا على اكتافه وفضل يدخل ويخرج فيه وانا جبت اكتر من 4 مرات ومش قادرة وكل مايخرجه اقله سيبه جوه
معرفش وقت قد ايه عدى لحد ما قرب يجيبهم ووبيقلى اجبهم فين قلتله هاتهم جوه جوه لاى عارفه انى مركبه وسيله
لحد ما حسيت بشلال لبن غرق كسى وهو نايم عليا لحد ما خلص وسحبه بره كسى وانا حسيت بنار
ولاقيته بيقلى انتى احسن واحده نمت معاها ولقتنى ببوسه وبقله وانت راجل مفيش زيك
وببص فى الساعه لاقيت وقت الولاد يخرجوا قلتله يلا الولاد قربوا يجوا لاقيته قلى فين الحمام شاوتله عليه دخل اخد دش
وهو خارج لاقيته بيقلى مش هاشوفك تانى واخدت رقمه وقلتله هاتصل بيك تشوف العداد وانا بضحك ولبس هدومه وهو خارج حضنى وبسنى وقلى هاستنى تتصلى بيا
المره دى سريعه ومتتحسبش
وخرج وقفلت الباب وراه ودخلت اخدت دش ولبست والولاد رجعوا من المدرسه
بعد ما كشاف النور نزل شويه والولاد رجعوا البيت على فكرة هما اتنين ولد وبنت
عملتهم الغدا واتغدوا وقلتلهم اعملوا الواجبات وانا هادخل انام عشان تعبانه
سيبت الولاد ودخلت السرير واول ما حطيت راسى على المخده حسيت ان فى فيلم بيشتغل من اول اليوم واللى حصل فيه
وكنت محتاره مابين فرحانه انى ارتحت بعد النيكه اللى حصلتى وبين انى خونت جوزى المسافر وبين ده وده افكار كتير اللى عملته صح ولا غلط
غلط انى خنت جوزى وبين انى كنت محتاجه للجنس اوى خصوصا ان اللى شفته كان كتير وبدات اعمل مقارنه بين كشاف النور وجوزى
اول مره احس بانى واحده ست اللى حصلى محصلش طول سنين وازى اول مره احس بالشعور والراحه والمتعه دى
جوزى كان يادوب يجى يبوسنى ويدخل زبه ومش اكتر من 3دقايق 5 بالكتير وينزلهم ويسبنى ويقوم
اما اللى حصل النهارده فرق كبير اوى زبه اكبر من زب جوزى مرتين زبه اكتر من 20سم وواقف زى عامود النور
وحش قوى عرف يحسسنى انى واحده ست بجد وان اول مرة انزل 5 مرات لحد ما كنت هاموت من المتعه وحضنه وشفايفه
وحنيته وملامسته لبزازى وهو بيرضعهم ولا وهو بيلحس فى كسى وبينكنى بلسانه وانا سرحانه مره واحده لاقيت كسى بينبض جامد وبينزل وكانه
دخل فيه الزب الكبير وغمضت عينى ورحت فى النوم معرفش قد ايه بس اول مره اقوم مبسوطه كده قمت اخدت دش وسرحت شعرى وعملت ميك اب
ولبست الولاد ولبست بنطالون ليجن وبلوزة شفافه خفيفه وقررت انى افسحهم ونزلت اتمشينا وجبتلهم ايس كريم وكان فيه شباب ومعاكسات جميله لدرجه ان حلمات سدرى وقفت اكتر
ورحت وانا مبسوطه اوى اوى وانا قاعده مسكت التليفون وقررت اكلم احمد كشاف النور واتصلت بيه ولاقيته بيرد عليا وبيقلى من الصبح هاموت واسمع صوتك وكان بيتغزل فيا وفى جسمى
وانا رايحه منه خالص ولاقيته بيقلى عايز يشوفنى تانى وانا مشبعش منى وهو للعلم مش متجوز وسنه 26 سنه وقاعد مع اهله وكان كلامه بيدوبنى ولاقتنى بقله هارد عليك الصبح
وكان تانى يوم الخميس واتصلت بماما وقلتلها هاجبلك الولاد عشان هانضف الشقه كلها قالتلى هاتيهم يباتوا عندى وابقى خديهم تانى يوم
ولاقتنى بتصل باحمد وبقله تحب تقضى معايا اليوم ولاقيته فرح وقلى طبعا قلتله هاستناك على الغدا نتغدى مع بعض
بعد ما الولاد راحوا عند ماما رجعت نضفت جسمى كله وعملت شعرى وميك اب كامل كانى عروسه
واخترت فستان طويل مفتوح لفوق الركبه والسدر مفتوح شويه وكنت جهزت الغدا ولافيت التليفون بيرن ولاقيت احمد قلى انه فى الطريق وقلتله هاسيب الباب مفتوح اطلع واخل على طول
وفعلا طلع وقفل الباب وراه وكنت واقفه مسنياه واول ماشفنى صفر وقالى ايه الجمال والحلاوة دى وجرى عليا حضنى ورفعنى لفوق وبيلف بيا بيقلى ايه الجمال ده وبيبوس فيا وانا اقله استنى
تعالى بس اقعد وقعدته بالعافيه يا مجنون اعقل استنى لحسن الاكل يبرد ولاقيته كان معاه شنطه فيها كانزات بيرة وازازة خمرة وقلتله ايه ده قلى عشان ننبسط مع بعض
ودخلت حضرت الاكل وهو رايح جاى ورايا يلزق فيا ويحضنى من ضهرى وانا كنت متجننه اوى
ودخلنا اكلنا وكان قاعد جنبى اكله وهو ياكلنى شعور عمرى ماحسيته واكلنا وشلت الاكل وهو معايا جاب كوبايات وقلى هاتى عندك تلج قلتله اه وجبت التلج وصبلى وانا قلتله لاء مشربتش قبل كده
وقلى هاتعجبك وشربت انا وهو ولاقيته طلع سجاير منفوخه بقله ايه ده قلى ده حشيش قلتله يا مجنون ليه كل ده قلى عشان ننبسط المهم ولع سيجاره وكان بيدينى اجرب وكنت بكح
وهو يضحك عليا وحسيت انى دايخه شويه وقعدنى فى حضنه وماسك فى بزازى ولانى مكنتش لابسه براه كان بيمسك فيهم برحته ولاقيته بيقرب ويبوسنى فى شفايفه ويعصر فى شفايفى وانا لاقتنى بدوب
منه ومن مسكه لحلمات بزى وقلته استنى شويه وراجعه ودخلت قلعت الفستان ولبست بيبى دول كحلى قصير يادوب مغطى طيظى ومن غير اندر ولا براه
ونديت عليه وانا واقفه غلى باب قوضه النوم اللى اول ماشفنى عينه برقت وجرى عليا وهو بيقلع هدومه ويرميها على الارض
ولاقيته مسكنى بيحضن فيا ويبوسنى وشالنى بين اديه وبيلف الوضه بيا كانه وحش وان بين ايده الفريسه وحطنى على السرير وانا مابين فرحانه ومبسوه وخايفه من اللى هايعمله فيا
ولاقيته نزل البوكسر بتاعه ولاقيت الوحش الجبار طالع واقف زى المدفع وبصتله ولاقيت نفسه بمسكه وببوس فيه وبدخله فى بقى وبمص فيه وكانت اول مره اعمل كده
وكان كبير اوى وراسه زى التفاحه وفضلت الحس فيه وابوسه واحمد نيمنى على ضهرى ونزل فاتح رجليه وحصل اللى حبيته وطلع لسنه وبيلحس فى كسى
وطالع نازل على شفراته وبيوسه من جوه وانا بان منه واهاتى مش قادرة اكتمها ولاقتنى بنزل شلال وهو بيشرب منه وانا بتلوى منه وبقله مش قادرة وشغال لحس وبوس فى كسى
بيفتحه بصوابعه وبيدخل لسانه جوه كسى ولقنى بتشد وبجبهم لتانى مرة
وقلتله مش قادرة دخله دخله ولاقيته قام ورفع رجليا على كتفه وبيلعب بزبره على باب كسى وانا مش متحمله وبتلوه من لعبه وقلتله دخله ومسكته بايدى ودخلته راسه ولان راسه كبيرة وكسى صغير مسكه شويه شويه لحد ما دخل راسه وانا شهقت شهقه منه
لحد ما دخل راسا ودخله اكتر لحد نصه وانا حسيت انى بموت منه وفضل على الوضع ده شويه لحد ما زقه كله وانا روحى راحت ولانه متمكن هدى بعد مادخله عليا وكسى بدا يفتح وياخد عليه
وفضل احمد يدخله ويخرجه براحه وانا بتلوى منه وشويه سرعته ذادت اوى ومره واحده يقف يسرع ويقف وانا بحوحو منه ولاقتنى بشد جسمى وبنزله وهو يذق زبره جوه كسى لحد ما جبتهم
ونفسى طالع نازل وبقله ارحمنى ريحنى يا حبيبى وهو نازل يبوس فيا ويرضع بزازى ويشد الحلمات وانا مش قادره وشويه لاقيت سرعته ذادت اوى داخل خارجه بزبره فى كسى وانا اتجننت وبصوت وبجيبهم وهو كمان جبهم فى كسى حسيت بشلال
لبن جوه كسى
ونام عليا لحد ما هدى وانا كمان هديت وجه نام فى حضنى وبيبوس فيا وانا بحضن فيه ومش عايزاه يسبنى
وقمنا دخلنا الحمام اشطف نفسى ودخل معايا وغسلنى بالصابون وايده عليا مجننانى اول مره اعمل كده وانا كمان جبت الصابون وغسلتله زبره واللى بدا يقوم تانى ونزلت ابوس فيه واللى وقف تانى
واللى عمرها ماحصلت مع جوزى
وهو بيلعب فى بزازى ونشفنا نفسنا وطلعنا بره صبلى بيرة وحط عليها الخمره وكنت اخر انبساط ويجيب العنب وياكلنى بشفايفى يوووووووووووه اللى انا فيه جنان جنان
ولاقيته بيشلنى تانى ودخلنى على السرير
ونام عليا وبيبوس فيا وبيقطع ويمصمص فى شفايفى
وقلتله عايز انام عليك ولفلى وقمت قعدت على المدفع يوووووه قصدى زبرة مهو زى المدفع ونزلت عليه بكسى ولحد ما دخل كله فى كسى وبفضلت اروح واجى عليه وابوس حبيبى بشفايفى وهو ماسكنى من وسطى يشدنى ويودينى ويجبنى على زبره
فضلنا كده وانا مش قادرة لحد ما حسيت انا بهيج وهيجانى بيذيد اوى وحسيت انى هاجيبهم وبدات اروح واجى وهو يشدنى من وسطى لحد ما جبتهم اه يلهو على الهيجان وراح قالبنى وكمل نوم عليا رايح جاى على كسى
وانا مش قادرة بتلوى تحت منه واحمد مش سليبنى وبقله ارحمنى تعبت لحد ما شد نفسه اوى وحسيت بزبره بيتنفخ اوى فى كسى وشلال بينفجر جوايا
وفضل احمد نايم عليا لحد ما زبرة هدى وبدا يخرج من كسى مع انكماشة ونزل من عليا وانا نمت فى حضنه وشويه ورحنا فى النوم وصحيت بعد ساعتين لاقتنى نايمه فى حضنه
قمت اخدت دش وغيرت هدومى وصحيت حبيبى اللى فتح وشدنى فى حضنه وانا بقله ايه مزهقتش منى وهو يقلى مش هازهق منك ابدا وقلتله طيب قم خد دش وتعالى
على ما احضر العشا ودخل حبيبى وحضرت عشا خفيف وصبيت البيرة واستنيته لحد ما خرج
واتعشينا وقلى انه هايقوم يلبس ويروح
وبعد ما نزل حبيبى كنت فرحانه اوى اوى اول مره احس بلزة المتعه وانى ست وكنت مع راجل بصحيح مش العبيط اللى متجوزاه
بعد ما عينى راحت فى النوم حلمت انى كنت فى مصيف ولابسه مايوه بكينى وبعوم ولاقيت شاب جميل كان بيعوم وقرب منى ولما دخلت جوه فى الميه كنت هاغرق وهو لحقنى وانا مسكت فىه واتشعبط فى رقبته وهو بيقلى متخفيش
ولفيت رجلى حولين وسطه وهو حاضنى لحد ما حسيت بزبه وقف وبقا على باب كسى وفى ثانيه كنت هجت اوى وبقله اوعى تسبنى وهو يقلى متخفيش وخليكى مسكانى زى منتى ولاقيته نزل ايده وبعد الكلوت وطلع زبه ودخله
فى كسى والموج يشلنا وينزلنا وهو طلع نازل بزبه فى كسى وانا هايجه اوى وحسيت ان مفيش الا انا وهو بس وانا من كتر الهياج عماله انزل من كسى لحد ما هو جبهم جوايا وحسيت باحساس جميل وانا فى عز النوم ومش عايزة اقوم سمعت جرس الباب
بيرن وانا مش عايزة افتح عينى من الحلم الجميل افتكرت الولاد قمت مفزوعه عشان افتح الباب ونسيت انى بالبيى دول ولاقيت واحد واقف وبيقلى كشاف النور يا مدام ولاقيته مبقرلى اوى واتنبهت انى مش لابسه حاجه قفلت الباب قلته ثوانى وانا بقول ايه المصيبه دى شافنى كده قدامه وبزازى طالعه الا الحلمات
دخلت ولبست روب ورجعت فتحت ولاقيته بيقلى انا اسف يا مدام بس شغلنا بقا بيكون الصبح بدرى
بصلتله وانا مكسوفه وقلى ممكن اشوف العداد
ودخلته جوه لانه جوه الشقه قرب المطبخ وقلى ممكن كرسى عشان اقف عليه واشوف القرايا قلتله حاضر وانا بجيب الكرسى دست على طرف الروب واتكعبلت ووقعت ولاقيته جرى عليا وبيمسكنى من دراعى وايده التانيه على وسطى وبيقلى معلش حصل حاجه
قمت والروب كان اتفتح بس حسيت بوجع فى رجليا وايدى وجاب الكرسى وقعدنى عليه وانا ماسكه رجلى بس مخدتش بالى ان الروب مفتوح وجسمى كله باين وقلى ممكن اشوفها ومسك رجلى يدعكها وانا مره واحده حسيت انى بدوخ فى ايده
وعينى بتغمض ومره واحده فقت ولبقله بتعمل ايه قلى مش بعمل حاجه انا اسف انا بساعدك وجيت اقوم بس رجلى كانت وجعانى قلى ريحى ولاقيت بيمسك ايدى ورجلى وبيدعكم تانى وانا بقله كفايا لاء ولاقيته قرب منى وبيبوسنى وانا فقت وبزعق فيه وبقله بتعمل ايه يا مجنون قلى ايوا انا مجنون وبعمل كده وهجم عليا وفضل يبوس فيا ويمسك فى بزازى وحضنى وبيبوسنى فى شفايفى وانا مكنتش قادرة ومرة واحده استلسلمت ليه ولقيته قلعنى الروب وشالنى ونيمنى على الكنبه وفضليبوس فيا ويدخل لسان جوه بقى ويلعب بلسانه بلسانى ونزل على بزازى يرضع فيهم وانا دبت خالص بين ايده ولاقتنى بقله تعالى ندخل جوه وشالنى ودخلنى على السرير ولاقيته قلع هدومه ونام عليا وبيبوس فى شفايفى وايده على كسى ولاقيته بيقلنى الاندر وانا ساعدته وفضل يلعب على شفرات كسى وانا اتلوى تحت منه ومره واحده دخل صباعه وانا بوحوح تحت منه وكسى عمال ينزل ومغرق ايده ولاقيته نزل يلحس فى كسى وانا مش قادرة وماسه دماغه بشدها على كسى وكسى بينزل وبيجيب وبيجيب وهو بيلحس بلسانه وقلتله ارحمنه ودخله
ومرة واحده لاقيت مارد واقف قد زبر جوزى مرتين طويل وطخين اوى ومسكه وبدأ يدخله فى كسى وانا مش قادرة لحد ما دخله جوه كسى حسيت انه هايشقنى اتنين وانا بقله براحه وماسك فى شفايفى يبوس فيها وانا بحضنه اوى اوى
وهو سخن وفضل يدخل ويخرج فيها وانا بصوت تحت منه
وشدنى على طرف السرير ورفع رجليا على اكتافه وفضل يدخل ويخرج فيه وانا جبت اكتر من 4 مرات ومش قادرة وكل مايخرجه اقله سيبه جوه
معرفش وقت قد ايه عدى لحد ما قرب يجيبهم ووبيقلى اجبهم فين قلتله هاتهم جوه جوه لاى عارفه انى مركبه وسيله
لحد ما حسيت بشلال لبن غرق كسى وهو نايم عليا لحد ما خلص وسحبه بره كسى وانا حسيت بنار
ولاقيته بيقلى انتى احسن واحده نمت معاها ولقتنى ببوسه وبقله وانت راجل مفيش زيك
وببص فى الساعه لاقيت وقت الولاد يخرجوا قلتله يلا الولاد قربوا يجوا لاقيته قلى فين الحمام شاوتله عليه دخل اخد دش
وهو خارج لاقيته بيقلى مش هاشوفك تانى واخدت رقمه وقلتله هاتصل بيك تشوف العداد وانا بضحك ولبس هدومه وهو خارج حضنى وبسنى وقلى هاستنى تتصلى بيا
المره دى سريعه ومتتحسبش
وخرج وقفلت الباب وراه ودخلت اخدت دش ولبست والولاد رجعوا من المدرسه
بعد ما كشاف النور نزل شويه والولاد رجعوا البيت على فكرة هما اتنين ولد وبنت
عملتهم الغدا واتغدوا وقلتلهم اعملوا الواجبات وانا هادخل انام عشان تعبانه
سيبت الولاد ودخلت السرير واول ما حطيت راسى على المخده حسيت ان فى فيلم بيشتغل من اول اليوم واللى حصل فيه
وكنت محتاره مابين فرحانه انى ارتحت بعد النيكه اللى حصلتى وبين انى خونت جوزى المسافر وبين ده وده افكار كتير اللى عملته صح ولا غلط
غلط انى خنت جوزى وبين انى كنت محتاجه للجنس اوى خصوصا ان اللى شفته كان كتير وبدات اعمل مقارنه بين كشاف النور وجوزى
اول مره احس بانى واحده ست اللى حصلى محصلش طول سنين وازى اول مره احس بالشعور والراحه والمتعه دى
جوزى كان يادوب يجى يبوسنى ويدخل زبه ومش اكتر من 3دقايق 5 بالكتير وينزلهم ويسبنى ويقوم
اما اللى حصل النهارده فرق كبير اوى زبه اكبر من زب جوزى مرتين زبه اكتر من 20سم وواقف زى عامود النور
وحش قوى عرف يحسسنى انى واحده ست بجد وان اول مرة انزل 5 مرات لحد ما كنت هاموت من المتعه وحضنه وشفايفه
وحنيته وملامسته لبزازى وهو بيرضعهم ولا وهو بيلحس فى كسى وبينكنى بلسانه وانا سرحانه مره واحده لاقيت كسى بينبض جامد وبينزل وكانه
دخل فيه الزب الكبير وغمضت عينى ورحت فى النوم معرفش قد ايه بس اول مره اقوم مبسوطه كده قمت اخدت دش وسرحت شعرى وعملت ميك اب
ولبست الولاد ولبست بنطالون ليجن وبلوزة شفافه خفيفه وقررت انى افسحهم ونزلت اتمشينا وجبتلهم ايس كريم وكان فيه شباب ومعاكسات جميله لدرجه ان حلمات سدرى وقفت اكتر
ورحت وانا مبسوطه اوى اوى وانا قاعده مسكت التليفون وقررت اكلم احمد كشاف النور واتصلت بيه ولاقيته بيرد عليا وبيقلى من الصبح هاموت واسمع صوتك وكان بيتغزل فيا وفى جسمى
وانا رايحه منه خالص ولاقيته بيقلى عايز يشوفنى تانى وانا مشبعش منى وهو للعلم مش متجوز وسنه 26 سنه وقاعد مع اهله وكان كلامه بيدوبنى ولاقتنى بقله هارد عليك الصبح
وكان تانى يوم الخميس واتصلت بماما وقلتلها هاجبلك الولاد عشان هانضف الشقه كلها قالتلى هاتيهم يباتوا عندى وابقى خديهم تانى يوم
ولاقتنى بتصل باحمد وبقله تحب تقضى معايا اليوم ولاقيته فرح وقلى طبعا قلتله هاستناك على الغدا نتغدى مع بعض
بعد ما الولاد راحوا عند ماما رجعت نضفت جسمى كله وعملت شعرى وميك اب كامل كانى عروسه
واخترت فستان طويل مفتوح لفوق الركبه والسدر مفتوح شويه وكنت جهزت الغدا ولافيت التليفون بيرن ولاقيت احمد قلى انه فى الطريق وقلتله هاسيب الباب مفتوح اطلع واخل على طول
وفعلا طلع وقفل الباب وراه وكنت واقفه مسنياه واول ماشفنى صفر وقالى ايه الجمال والحلاوة دى وجرى عليا حضنى ورفعنى لفوق وبيلف بيا بيقلى ايه الجمال ده وبيبوس فيا وانا اقله استنى
تعالى بس اقعد وقعدته بالعافيه يا مجنون اعقل استنى لحسن الاكل يبرد ولاقيته كان معاه شنطه فيها كانزات بيرة وازازة خمرة وقلتله ايه ده قلى عشان ننبسط مع بعض
ودخلت حضرت الاكل وهو رايح جاى ورايا يلزق فيا ويحضنى من ضهرى وانا كنت متجننه اوى
ودخلنا اكلنا وكان قاعد جنبى اكله وهو ياكلنى شعور عمرى ماحسيته واكلنا وشلت الاكل وهو معايا جاب كوبايات وقلى هاتى عندك تلج قلتله اه وجبت التلج وصبلى وانا قلتله لاء مشربتش قبل كده
وقلى هاتعجبك وشربت انا وهو ولاقيته طلع سجاير منفوخه بقله ايه ده قلى ده حشيش قلتله يا مجنون ليه كل ده قلى عشان ننبسط المهم ولع سيجاره وكان بيدينى اجرب وكنت بكح
وهو يضحك عليا وحسيت انى دايخه شويه وقعدنى فى حضنه وماسك فى بزازى ولانى مكنتش لابسه براه كان بيمسك فيهم برحته ولاقيته بيقرب ويبوسنى فى شفايفه ويعصر فى شفايفى وانا لاقتنى بدوب
منه ومن مسكه لحلمات بزى وقلته استنى شويه وراجعه ودخلت قلعت الفستان ولبست بيبى دول كحلى قصير يادوب مغطى طيظى ومن غير اندر ولا براه
ونديت عليه وانا واقفه غلى باب قوضه النوم اللى اول ماشفنى عينه برقت وجرى عليا وهو بيقلع هدومه ويرميها على الارض
ولاقيته مسكنى بيحضن فيا ويبوسنى وشالنى بين اديه وبيلف الوضه بيا كانه وحش وان بين ايده الفريسه وحطنى على السرير وانا مابين فرحانه ومبسوه وخايفه من اللى هايعمله فيا
ولاقيته نزل البوكسر بتاعه ولاقيت الوحش الجبار طالع واقف زى المدفع وبصتله ولاقيت نفسه بمسكه وببوس فيه وبدخله فى بقى وبمص فيه وكانت اول مره اعمل كده
وكان كبير اوى وراسه زى التفاحه وفضلت الحس فيه وابوسه واحمد نيمنى على ضهرى ونزل فاتح رجليه وحصل اللى حبيته وطلع لسنه وبيلحس فى كسى
وطالع نازل على شفراته وبيوسه من جوه وانا بان منه واهاتى مش قادرة اكتمها ولاقتنى بنزل شلال وهو بيشرب منه وانا بتلوى منه وبقله مش قادرة وشغال لحس وبوس فى كسى
بيفتحه بصوابعه وبيدخل لسانه جوه كسى ولقنى بتشد وبجبهم لتانى مرة
وقلتله مش قادرة دخله دخله ولاقيته قام ورفع رجليا على كتفه وبيلعب بزبره على باب كسى وانا مش متحمله وبتلوه من لعبه وقلتله دخله ومسكته بايدى ودخلته راسه ولان راسه كبيرة وكسى صغير مسكه شويه شويه لحد ما دخل راسه وانا شهقت شهقه منه
لحد ما دخل راسا ودخله اكتر لحد نصه وانا حسيت انى بموت منه وفضل على الوضع ده شويه لحد ما زقه كله وانا روحى راحت ولانه متمكن هدى بعد مادخله عليا وكسى بدا يفتح وياخد عليه
وفضل احمد يدخله ويخرجه براحه وانا بتلوى منه وشويه سرعته ذادت اوى ومره واحده يقف يسرع ويقف وانا بحوحو منه ولاقتنى بشد جسمى وبنزله وهو يذق زبره جوه كسى لحد ما جبتهم
ونفسى طالع نازل وبقله ارحمنى ريحنى يا حبيبى وهو نازل يبوس فيا ويرضع بزازى ويشد الحلمات وانا مش قادره وشويه لاقيت سرعته ذادت اوى داخل خارجه بزبره فى كسى وانا اتجننت وبصوت وبجيبهم وهو كمان جبهم فى كسى حسيت بشلال
لبن جوه كسى
ونام عليا لحد ما هدى وانا كمان هديت وجه نام فى حضنى وبيبوس فيا وانا بحضن فيه ومش عايزاه يسبنى
وقمنا دخلنا الحمام اشطف نفسى ودخل معايا وغسلنى بالصابون وايده عليا مجننانى اول مره اعمل كده وانا كمان جبت الصابون وغسلتله زبره واللى بدا يقوم تانى ونزلت ابوس فيه واللى وقف تانى
واللى عمرها ماحصلت مع جوزى
وهو بيلعب فى بزازى ونشفنا نفسنا وطلعنا بره صبلى بيرة وحط عليها الخمره وكنت اخر انبساط ويجيب العنب وياكلنى بشفايفى يوووووووووووه اللى انا فيه جنان جنان
ولاقيته بيشلنى تانى ودخلنى على السرير
ونام عليا وبيبوس فيا وبيقطع ويمصمص فى شفايفى
وقلتله عايز انام عليك ولفلى وقمت قعدت على المدفع يوووووه قصدى زبرة مهو زى المدفع ونزلت عليه بكسى ولحد ما دخل كله فى كسى وبفضلت اروح واجى عليه وابوس حبيبى بشفايفى وهو ماسكنى من وسطى يشدنى ويودينى ويجبنى على زبره
فضلنا كده وانا مش قادرة لحد ما حسيت انا بهيج وهيجانى بيذيد اوى وحسيت انى هاجيبهم وبدات اروح واجى وهو يشدنى من وسطى لحد ما جبتهم اه يلهو على الهيجان وراح قالبنى وكمل نوم عليا رايح جاى على كسى
وانا مش قادرة بتلوى تحت منه واحمد مش سليبنى وبقله ارحمنى تعبت لحد ما شد نفسه اوى وحسيت بزبره بيتنفخ اوى فى كسى وشلال بينفجر جوايا
وفضل احمد نايم عليا لحد ما زبرة هدى وبدا يخرج من كسى مع انكماشة ونزل من عليا وانا نمت فى حضنه وشويه ورحنا فى النوم وصحيت بعد ساعتين لاقتنى نايمه فى حضنه
قمت اخدت دش وغيرت هدومى وصحيت حبيبى اللى فتح وشدنى فى حضنه وانا بقله ايه مزهقتش منى وهو يقلى مش هازهق منك ابدا وقلتله طيب قم خد دش وتعالى
على ما احضر العشا ودخل حبيبى وحضرت عشا خفيف وصبيت البيرة واستنيته لحد ما خرج
واتعشينا وقلى انه هايقوم يلبس ويروح
وبعد ما نزل حبيبى كنت فرحانه اوى اوى اول مره احس بلزة المتعه وانى ست وكنت مع راجل بصحيح مش العبيط اللى متجوزاه