ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
اشمعنى انا يا ماما
نعيش في منزل من دورين
الأول لنا اصلا لوالدي ( رحمة **** عليه )
انا ( ماجد 16 سنة ) اخي الأكبر( عاكف 20 سنة ) مع امنا( كاملة 45 سنة )
الثاني لعمي ( رحمة **** عليه ) يعيش الآن فيه مرات عمي ( رشيدة 44 سنة ) حميد ( ابن عمي 16 سنة ) ابن عمي الأكبر عزيز ( 21 سنة )
علاقة الأبناء علاقة مابين العادية و الجيدة جدا
متقدرش تقول صحاب و لا بس قرايب
لكن علاقة السلايف علاقة غريبة
حبايب بس في تنافس في كل حاجة تقريبا
الغريب في بيتنا ( هو غريب بس بره بيتنا بس جوة بيتنا عادي ) مفيش حته الكسوف
بالرغم من تحفظ أمي في لبسها و صوتها و حركتها الا انها اول ما بتقفل باب الشقة بتكون واجدة تانية خالص
يعني عمري ما شفتها الا يا بقميص نوم شفاف و يا لابسة اللباس يا لا
لدرجة لما زارت واحدة صاحبة أمي بيتنا اخدت بالها
فقالت لها
اتلمي شوية في حوار لبسك في البيت ده ... البيت في ولاد ... ضحكت أمي قالتها ولاد مين دول ولادي ... و عمري ماتكسف منهم
يعني مثلا... أمي بتغسل على ايديها ... فبتحط الطشت في الحمام و بتقعد تدعك و هي فاتحة رجلها او مشمراها لغاية حجرها كدة و طبعا طبعا ا لابسة اللباس الرفيع ده يا من غير اساسا
و عكر ما باب حمامنا اتقفل علينا بحجة ان الغاز ممكن يخنقنا و لو انا قاعد في الحمام و ماما بتتحمل مثلا .... يا تقفل الستارة يا لا .... و معظم المرات لا
الموضوع من تكراره اتعودنا عليه و مبقاش فيه كسوف
لغاية مرة حصل حاجة خلت عقلي يطير
ضحيت من النوم لاقيت اخويا واقف عند الباب متنح و زانق وشه في فتحة الباب و واقف حاطط ايده في سوستة بنطلونه
جيت من وراه قلتله بتعمل ايه عندك..... ارتبك و كتم بوئي بأيده و قال : اخرس خالص
قلت حاضر بس في ايه
هو : مفيش حاجة نام انت
قلت انا كنت رايح الحمام اساسا
قالي اطلع بس اوعي تجيب سيرة أمي كنا واقف هنا كدة
طلعت لقيت أمي بتغسل كعادتها
المهم مهتمتش بالموضوع و عديته لغاية ما سمعت اخويا و هو بيكلم واحد صاحبه و بيقول : تصدق زي ما قلت ..... لما تخيلت و بصيت على انها واحدة تانية غير أمي بتاعي وقف ..... لا الموضوع كبير لما اشوفك هحكيلك
في يوم طلعت العب مع حميد زي كل مرة .... فقالي طيب ادخل ثواني اقول لماما اني نازل
المهم ماشي اقعد عادي على كنبة الضيوف لاحظت حاجة اول مرة اشوفها
مرات عمي قاعدة ادام المراية بتسرح شعرها شكلها لسه طالعة من الحمام و ( عريانة ملط ) و حميد واقف قصدها بيتكلم و فجاءة راحت بايساه بوسة اللي هي من الشفة للشفة دي و طاولو اوي و راحت مدايه فلوس و راح طالع من الاوضه
انا جريت على الباب علشان مايخدش باله اني شفتهم
الموضوع مش راضي يطلع من دماغي و عاوز اشوف الناس دي عايشة كدة ازاي
في يوم كدة طلعت فوق السطوح الساعة 12.30 باليل ( الدور اللي فوق شقتهم ) السطوح ممكن تشوف منه كل شبابيك و بلكوناتهم و فقربت من بلكونة مرات عمي ( لقيتها قاعدة بتتفرج على الموبايل و لابسة قميص نوم قصير ابيض شفاف ( امي عندها شبه بالملي ) ... المهم و انا سرحان في البص عليها و على حلاوة جسمها ... فجاءة سمعت صوت الباب بيخبط .... اتفتح الباب لقيته عزيز ( ابن عمي الكبير ).... داخل على امه و على وشه ضحكة خبيثة كدة ....
قال : مين اللي جاب الدرجة النهائية في الميد تيرم
هي ردت : يا حبيبي... الف مبروك
قالها : حاف كدة ماتكلش معايا .... انا عاوز اللي وعدتني بيه
هي : اللي هو
هو : ماما انت نسيتي و لا بتشتغليني
هي : بتضحك لا يا قلبي بهزر معاك .... اولا الف مبروك ثانيا تعالى لماما
و راح واقف عن
اول السرير و هي قاعده اودامه و فجاءة نزلت بنطلونه و هاتك يا مص في زبه ......بتاع حوالي 10 دقايق مص متواصل.....هو حط ايده على كتفها و نزل حماله قميص النوم فراح بزها ظاهر راحت موقفة مص و قالت : لا لا قلنا مص بس
هو مهو لازم حبة كدة علشان يقف بدل ما ينام في نص الحوار
قالت: لا يا خويا انا هعرف اوقفه ... فكرك اني مش هعرف
و راحت منزله ايده بس ما رفعت الحمالة و طبعا بزها لسه ظاهر
فضلوا على كدة بتاع ربع ساعه
لغاية ما اتهز كدة فمراتي عمي: لا لا امسك نفسك ....لاحسن يجي في بؤي
فراح ضارب 10 على صدرها قالت بسسسس كدة
وفيت بوعدي
إبن عمي و بعد ما رمى نفسه على السرير
: ياااااه و غلاوتك لو كدة على طول ممكن ابقى معيد
خفت المنظر نزلت جري و مش عارف اعمل ايه
و انا نازل دخلت الشقة على طراطيف صوابعي لقيت اخويا واقف عند باب اوضة امي و حاطط ايده في سوستة بنطلونه
عملت نفسي مش شايف حاجة و دخلت اوضتي
و فضلت بتاع اسبوع كل يوم و لما الناس كلها تنام اطله=ع السطوح اشوف ايه الكلام النهاردة
مرة مثلا لقيت ابن عمي الصغير قاعد عنده امه في الأوضة بيتفرج على التليفزيون ملط و بيلعب في بتاعه و امه جنبه مشمره قميص نومها لغاية وسطها بتلعب في كسعا بأيد و بتقلب في الموبايل في ايد
و بعد عشر دقايق قالته كفاية كدة يالا روح اوضتك نام
معليش شوية كمان
لا كفاية كدة
راح بايسها من بوقها بوسة طويلة و قالها تصبحي على خير
و انت من اهل الخير يا حبيب امك
اول ما طلع و بعدها ب عشر دقايق لقيت ابن عمي الكبير داخل الأوضة
مساء الخير يا موزتي
يا واد عيب ... ايه موزتك دي انا امك يا واد
احلى ام و اطعم موزة في الدنيا ( نزل بوس و مص في صوابع رجلها )
بكاش طول عمرك .... ايه الأخبار
تمام .... انت ايه
مفيش زهقانة
طب ما تيجي نعمل اللي قلتلك عليه
انسى يا سافل
يا حبي انت مولعة و انا هموت و اعمل كدة ... ينفع يعني اعملها بره
أوعى يا ولا و **** اكون غضبانة عليك
لا يا اختي الا غضب اقمر ( و باس شفايفها و مص اللي تحت بالذات )
طب و انت مش نفسك
يا واد عيب يا واد
راح منزل بنطلونه و لقيت زبه انتطر زي العمود
شفتي تكسفي بخاطر البريئ ده
البس يا سافل بنطلونك ... علشان اخوك يدخل ... اشرحله بقى ساعتها ايه الكلام
يا قمري ده دخل ينام زي القتيل .... ماتيجي
يا واد بطل سفالة
و حياة الغالي عندك تفكري ... و ده ( شاور على بتاعه ) موجود لما تغيري رأيك ( و راح نازل ماصص في صوباع رجلها الكبير )
طيب .... خليها بكرة
بكرة و النهاردة ايه
يا واد اتقل دانت لحوح و رخم
طيب بكرة اسعد يوم في عمري ....
نزلت و انا دماغي مش عارف افكر في ايه ممكن يكون الموضوع ... يا خبر بقفلوس بكرة يبقى ببلاش
تاني يوم و الكل دخل ينام .... طلعت السطوح كالعادة
و نفس الليلة اللي فاتت ... ابن عمي الصغير بيتفرج و هو منزل بنطلونه و بيلعب في بتاعه .... و امه بصت في الساعة .... كفاية بقى يا حبيب امك روح نام
تصبحي على خير يا ماما ... بقولك ما انام جبك النهاردة
لا يا حبيب امك .. انت كبرت على الدلع ده
فجاءة دخل ابن عمي الكبير : ايه يالا انت لسه صاحي
انت مالك انت
عيب تكلم اخوك بالطريقة دي ... قله اسف و روح اوضتك
اسف ... تصبحو على خير
جتك الأرف هتضيع الليلة بدلعك ده
خف على اخوك
مهو لازق في ام الأوضة مش عاوز يمشي و انا هنفجر بره هموت و ادخل
تدخل فين ( ضحكة ممرقعة هادية كدة )
يا دي النيلة على الكلام اللي يفور الدنيا
و لسه هكمل فرجة و اللى الاقي حد بيكتم بوئي و بيرجعني لورا
اخويا الكبير بتعمل ايه هنا يالا كل يوم
اصبر بس ....اصبر بس
اصبر ايه دانت يومك مش فايت
بص بس .. بص بس ( و بشاور على الشباك اللي كانت بتحصل فيه الأحداث
يا نهار منيل ايه ده
ده على كدة من اسبوع ... او اول منا بقيت اروح اشوف
طيب ننزل و تحكيلي ... و لا نستنى و تحكيلي بعدين
انا بقول نستنى و بعدين اقولك من الأول و انت ترتب في مخك بقى
هو انا عاد فيا مخ
تحت بقى كان ده اللي بيحصل
الواد منزل بنطلونه و أمه نازلة مص في زبه بشراهة غير طبيعية
بقولك ايه ماتيلا بقى
اصبر ... انت عارف انا بقالي اد ايه ما مصتش زب
هو ايه ده مانت من فترة ماصة زبي
لا ده بس كان علشان وعدتك مكنش في حماس و لا رغبة مصيته بسرعة
انما المرة دي ايه ؟؟
لا انا عاوزة المرة دي ..و لا لاوعد و لا بتاع .... مص و استمتاع بس
اخرس بقى سيبني اكمل
فضلو بتاع ربعاية تمص و الواد زي ماتكون بتمص روحه ... كان مسخسخ و راي في دنيا تانية
يالا يالا بقى
استعجل كدة ... مش لازم تسخن علشان لو عملت حاجة دلوقتي هتفضي سريع سريع
خبرة انت يا نجمة
بس يا وسخ ... بس بأمانة مع ابوك بس
المهم قالها اي حاجة بس نبتدي
ولا انت عملت كدة قبل كدة
و رحمة ابويا ما حصل ...... بس علشان مكدبش ... كام فيلم على كام صورة لكن اعمل مباشر محصلش
اوعى ... اديني اهو لو الظروف بتسمح بعمل معاك ... لغاية متروح لعروستك مهمتي تنتهي
و غلاوتك حتى بعد جوازي لتكوني رقم واحد في حياتي
هكون عجزت يا ولا
فشر دانت الجمال كلو
بجد يا ولا
و غلاوتك امي الغالية
يا بن الأية ....شجعتني .. يالا
مسكت بتاعه و حطته على اول كسها و قالت : واحدة واحدة .... بشويش علشان لا تتعبني و لا اتعبك
المهم الوضع استمر بتاع نصاية ... لغاية ما الواد سخسخ و اترعش و هو راحت جري شايلة بتاعه منها و جريت حطته في بؤاها
نزل كمية لبن كتير اوي لدرجة انه ملا بوئاها و لما بلعت كل اللبن
يخرب عقلك ايه كل ده
ده حرماااااااان.... انا ميت بس صاحي
بعد الشر عليك يا ولا .... لا بس نفس طعم لبن ابوك
عاوز اقوم و مش قادر
لا اصبر شوية و بعدين فز على اوضتك
طب ما انام هنا
لا ... انت مجنون ... على اللي شفته منك ممكن تقوم و تنكني تاني
هو عاد فيا حيل
اجمد يا لا كدة ... ده ابوك كامن مش اقل من مرتين في اليللة
يا ماما دي اول طلعة ...
لا انت عاوز تمرين و هخليك فورمة ... بس وقت ما انا اعوز مش لما يجيلك الشوق تيجي
تحتن امرك يا ملكة عمري
طالما بتبكش كدة و فيك حيل ...فز على اوضتك .... لسه هقوم اخد دش و انام
احنا سمعنا كدة طيرنا و نزلنا قبل ما حد فيهم ياخد باله
قعدت اقول لأخويا : ايه اللي احنا شفناه ده
ده النعيم اللي ابن عامك عايش فيه .... يا بخته
طب اي..
اتنيل و نام و حسك عينك حد يعرف بأي حاجة و خصوصا امك
لا طبعا .. بس انت ناوي على ايه
تاني يوم الصبح و انا رايح المدرسة لقيت ابن عمي نازل من عندهم
صبح اباشا
صبح ... ايه رايح فين
المدرسة انت فينك
مشغول في المذاكرة ... لا بس مالك شكلك تعبان
ابدا من السهر
مذاكرة و كدة
اه طبعها بكرة تبقى زيي
نفسيو **** ابقى في مكانك
قصدك ايه
( بأرتباك ) قصدي ادخل جامعة و اشوف بنات و كدة بدل لبس المدرسة اللي كابس على نفسي
اخويا كبس على ضهري و ضربني جامد و قال لأبن عمي دوشك العرص ده ... و قرصني من جنبي
( بيوشوش في ودني ) ايه يا خول اللي بتقوله ده
اسف اسف
غور يا اهبل على المدرسة
اخويا مع ابني عمي
ايه يا كنج فينك بجد
تعبااااااااان ... مهدود هدة
مالك
مليش بس السهر و المذاكرة
عن اذنك رايح الكليه .. اشوفك بعدين
بعدين
هي : خضتني حرام عليك
هو : اسف يا قمري
هي : ايه اللي جابك بدري كدة ...
هو عندي وجع بين رجلي بس غريب اوي
غريب ازاي
حاسس ان بضاني هتنفجر
يا واد اتلم
زي ما بقولك
مش وجع اكتر ما هو حاسس انهم هينفجروا .. فقلت اريح باقي اليوم ... بقولك ما تيجي احنا مبطلين بقالنا بتاع شهر .. على سيرة عيب و كدة
لا و حياة امك عندي شغل بيت اد كدة ... روح اوضتك ريح نفسك
طيب
شوية كدة و رجع لأمه على المطبخ
هو : لا لا لا كدة زادت اوي
هي مالك يا ولا ... بقولك يالا نروح المستوصف اللي جبنا
هاقوله ايه بضاني بتوجعني ... لا طبعا
يا واد بلاش نستهتر في الحتت دي احسنلك
هو و وشه اصفر : اه بلاش طييب يالا نجهز
راحو عند الدكتور و بعد الفحص
الدكتور : الموضوع ده معاك من امتى
بقالي بتاع اسبوع بس كان اخف من كدة
الدكتور : و مفيش اي اعراض تانية تنميل او اي حاجة ....
لا طيب هقعد معاك لوحدبنا شوية و بعد كدة مع ماما شوية
امه استنيت بره و الدكتور اتلكم معاه
الدكتور : بيني و بينك ... انت بتضرب عشرة كتير ؟؟؟
هو : لا طبعا يا دكتزر ده عيب
الدكتور : بقولك ايه احنا لوحدينا و رجالة زي بعض
هو : بكسوف كدة .. يعني ممكن مرة و لا حاجة في اليوم
الدكتور كل يوم ؟؟
هو اه
لوحدك و لا معاك حد
لا دي بقى لوحدي خالص
طيب اطلع و دخل ماما و استنى انت شوية
الدكتور مع امه
الدكتور : بصي حالة ابنك غريبة شوية
هي ازاي يا دكتور
يعني كيس الصفن مليان لانه و انا اسف من اللي هاقوله ... كان بينفس عن نفسه و بطل مرة واحدة .. فزي ما بنقول عاوز يفضي عن نفسه
هي ازاي يعني
هو عنده كام سنة
20
خلاص جوزيه
اجوزه ... فجاءة كدة
مهو كدة احسن من اي حل تاني
زي ؟؟
انه يفضي بنفسه مع نفسه و ده على المدى الطويل مش صح
يعني الحل انه يفضي ... بجواز طبعا
اه بالظبط
طيب يا دكتور
انا كتبتله على كام مرهم و مسكن لغاية ما تقرروا تعملوا ايه
,,,,,,,,,,
في الطريق و هم راجعيين
هو قالك ايه
هي لما نروح
خير يعني
اه طبعا يا حبيبي خير
..............
في البيت .. هي و هو قعدوا على الكنبة
هي : حالتك و بأختصار ان كيسك مليان ... لأنك كنت بتخرج كتير و بطلت فجاءة
هو : بطلنا فجاءة .. انت اللي قلتي بلاش و غلط و عيب و حرام و الكلام ده
هي : يعني هو مش كدة يعني و لا انا بخترع
طيب و بعدين
مش عارفة ... كدة غلط و كدة غلط
طيب بيني و بينك ننقي اقل غلط خطورة
مش فاهمة
يعني لو معملناش حاجة على اساس انه و عيب و كدة هتعب و ممكن اعجز خالص
بعد الشر عليك يا حبيب امك
او نعمل و نضرب 3 عصافير بحجر واحد
3 ؟؟؟ ازاي
انا ارتاح و انت ترتاحي و انا افضي
على مزاجك الكلام يا وسخ
لا لا لا لا فكري في الكلام بعقل ..... شيلي من دماغك اني هموت عليكي و هتحرق اعمل معاكي واحد
سيبني افكر
بس مش كتير ... ( بشاور على بضانه ) هينفجروا
...........
اخر اليوم راحت لأوضته
بكرة باليل بعد ما اخوك ينام ... تعالى عندي لما نشوف اخرتها ايه
تعاي بس انت مضايقة من ايه
انت يا واد بتستعبط ... انا امك و انت ابني و عيب ان ده يحصل
طب ما كنا بنعمله عادي فترة ....انت اللي فجاءة اتغير كلامك
كان لعب عيال و كنا بنهزر او بحس اني مش بعمل حاجة عيب .... قعدت مرة قلت ان ده عيب لو مع حد بره لكن انت ابني و ستري و غطايا ... و بيني و بينك كنت برتاح
طيب ايه اللي اتنغير
يا زفت الطين بقول ام و ابن يا متخلف مش فاهم
هو احنا اتجوزنا ده تنفيس .... عني و عنك و لا نلغط مع حد بره ز لا حد بعد بابا يتجوزك و لا ايه
لا حد تاني لا طبعا .. بعد ابوك محدش هيرحني غيره
احم احم
يا زفت انت ايه و ابوك ايه .... ابوك كان وحش بيفرتكني حرفيا بس بلطافة لأني كنت بحبه و هو مكنش بيأذيني
طيب ما انا بحاول على اد سني يعني
المهم بكرة نكمل كلامنا و نعمل اللي قال عليه الدكتور .. لا زيادة و لا نقص
نكمل بعدين علشان طولنا اوي
رأيكم و من غير غشومية في النقد
نعيش في منزل من دورين
الأول لنا اصلا لوالدي ( رحمة **** عليه )
انا ( ماجد 16 سنة ) اخي الأكبر( عاكف 20 سنة ) مع امنا( كاملة 45 سنة )
الثاني لعمي ( رحمة **** عليه ) يعيش الآن فيه مرات عمي ( رشيدة 44 سنة ) حميد ( ابن عمي 16 سنة ) ابن عمي الأكبر عزيز ( 21 سنة )
علاقة الأبناء علاقة مابين العادية و الجيدة جدا
متقدرش تقول صحاب و لا بس قرايب
لكن علاقة السلايف علاقة غريبة
حبايب بس في تنافس في كل حاجة تقريبا
الغريب في بيتنا ( هو غريب بس بره بيتنا بس جوة بيتنا عادي ) مفيش حته الكسوف
بالرغم من تحفظ أمي في لبسها و صوتها و حركتها الا انها اول ما بتقفل باب الشقة بتكون واجدة تانية خالص
يعني عمري ما شفتها الا يا بقميص نوم شفاف و يا لابسة اللباس يا لا
لدرجة لما زارت واحدة صاحبة أمي بيتنا اخدت بالها
فقالت لها
اتلمي شوية في حوار لبسك في البيت ده ... البيت في ولاد ... ضحكت أمي قالتها ولاد مين دول ولادي ... و عمري ماتكسف منهم
يعني مثلا... أمي بتغسل على ايديها ... فبتحط الطشت في الحمام و بتقعد تدعك و هي فاتحة رجلها او مشمراها لغاية حجرها كدة و طبعا طبعا ا لابسة اللباس الرفيع ده يا من غير اساسا
و عكر ما باب حمامنا اتقفل علينا بحجة ان الغاز ممكن يخنقنا و لو انا قاعد في الحمام و ماما بتتحمل مثلا .... يا تقفل الستارة يا لا .... و معظم المرات لا
الموضوع من تكراره اتعودنا عليه و مبقاش فيه كسوف
لغاية مرة حصل حاجة خلت عقلي يطير
ضحيت من النوم لاقيت اخويا واقف عند الباب متنح و زانق وشه في فتحة الباب و واقف حاطط ايده في سوستة بنطلونه
جيت من وراه قلتله بتعمل ايه عندك..... ارتبك و كتم بوئي بأيده و قال : اخرس خالص
قلت حاضر بس في ايه
هو : مفيش حاجة نام انت
قلت انا كنت رايح الحمام اساسا
قالي اطلع بس اوعي تجيب سيرة أمي كنا واقف هنا كدة
طلعت لقيت أمي بتغسل كعادتها
المهم مهتمتش بالموضوع و عديته لغاية ما سمعت اخويا و هو بيكلم واحد صاحبه و بيقول : تصدق زي ما قلت ..... لما تخيلت و بصيت على انها واحدة تانية غير أمي بتاعي وقف ..... لا الموضوع كبير لما اشوفك هحكيلك
في يوم طلعت العب مع حميد زي كل مرة .... فقالي طيب ادخل ثواني اقول لماما اني نازل
المهم ماشي اقعد عادي على كنبة الضيوف لاحظت حاجة اول مرة اشوفها
مرات عمي قاعدة ادام المراية بتسرح شعرها شكلها لسه طالعة من الحمام و ( عريانة ملط ) و حميد واقف قصدها بيتكلم و فجاءة راحت بايساه بوسة اللي هي من الشفة للشفة دي و طاولو اوي و راحت مدايه فلوس و راح طالع من الاوضه
انا جريت على الباب علشان مايخدش باله اني شفتهم
الموضوع مش راضي يطلع من دماغي و عاوز اشوف الناس دي عايشة كدة ازاي
في يوم كدة طلعت فوق السطوح الساعة 12.30 باليل ( الدور اللي فوق شقتهم ) السطوح ممكن تشوف منه كل شبابيك و بلكوناتهم و فقربت من بلكونة مرات عمي ( لقيتها قاعدة بتتفرج على الموبايل و لابسة قميص نوم قصير ابيض شفاف ( امي عندها شبه بالملي ) ... المهم و انا سرحان في البص عليها و على حلاوة جسمها ... فجاءة سمعت صوت الباب بيخبط .... اتفتح الباب لقيته عزيز ( ابن عمي الكبير ).... داخل على امه و على وشه ضحكة خبيثة كدة ....
قال : مين اللي جاب الدرجة النهائية في الميد تيرم
هي ردت : يا حبيبي... الف مبروك
قالها : حاف كدة ماتكلش معايا .... انا عاوز اللي وعدتني بيه
هي : اللي هو
هو : ماما انت نسيتي و لا بتشتغليني
هي : بتضحك لا يا قلبي بهزر معاك .... اولا الف مبروك ثانيا تعالى لماما
و راح واقف عن
اول السرير و هي قاعده اودامه و فجاءة نزلت بنطلونه و هاتك يا مص في زبه ......بتاع حوالي 10 دقايق مص متواصل.....هو حط ايده على كتفها و نزل حماله قميص النوم فراح بزها ظاهر راحت موقفة مص و قالت : لا لا قلنا مص بس
هو مهو لازم حبة كدة علشان يقف بدل ما ينام في نص الحوار
قالت: لا يا خويا انا هعرف اوقفه ... فكرك اني مش هعرف
و راحت منزله ايده بس ما رفعت الحمالة و طبعا بزها لسه ظاهر
فضلوا على كدة بتاع ربع ساعه
لغاية ما اتهز كدة فمراتي عمي: لا لا امسك نفسك ....لاحسن يجي في بؤي
فراح ضارب 10 على صدرها قالت بسسسس كدة
وفيت بوعدي
إبن عمي و بعد ما رمى نفسه على السرير
: ياااااه و غلاوتك لو كدة على طول ممكن ابقى معيد
خفت المنظر نزلت جري و مش عارف اعمل ايه
و انا نازل دخلت الشقة على طراطيف صوابعي لقيت اخويا واقف عند باب اوضة امي و حاطط ايده في سوستة بنطلونه
عملت نفسي مش شايف حاجة و دخلت اوضتي
و فضلت بتاع اسبوع كل يوم و لما الناس كلها تنام اطله=ع السطوح اشوف ايه الكلام النهاردة
مرة مثلا لقيت ابن عمي الصغير قاعد عنده امه في الأوضة بيتفرج على التليفزيون ملط و بيلعب في بتاعه و امه جنبه مشمره قميص نومها لغاية وسطها بتلعب في كسعا بأيد و بتقلب في الموبايل في ايد
و بعد عشر دقايق قالته كفاية كدة يالا روح اوضتك نام
معليش شوية كمان
لا كفاية كدة
راح بايسها من بوقها بوسة طويلة و قالها تصبحي على خير
و انت من اهل الخير يا حبيب امك
اول ما طلع و بعدها ب عشر دقايق لقيت ابن عمي الكبير داخل الأوضة
مساء الخير يا موزتي
يا واد عيب ... ايه موزتك دي انا امك يا واد
احلى ام و اطعم موزة في الدنيا ( نزل بوس و مص في صوابع رجلها )
بكاش طول عمرك .... ايه الأخبار
تمام .... انت ايه
مفيش زهقانة
طب ما تيجي نعمل اللي قلتلك عليه
انسى يا سافل
يا حبي انت مولعة و انا هموت و اعمل كدة ... ينفع يعني اعملها بره
أوعى يا ولا و **** اكون غضبانة عليك
لا يا اختي الا غضب اقمر ( و باس شفايفها و مص اللي تحت بالذات )
طب و انت مش نفسك
يا واد عيب يا واد
راح منزل بنطلونه و لقيت زبه انتطر زي العمود
شفتي تكسفي بخاطر البريئ ده
البس يا سافل بنطلونك ... علشان اخوك يدخل ... اشرحله بقى ساعتها ايه الكلام
يا قمري ده دخل ينام زي القتيل .... ماتيجي
يا واد بطل سفالة
و حياة الغالي عندك تفكري ... و ده ( شاور على بتاعه ) موجود لما تغيري رأيك ( و راح نازل ماصص في صوباع رجلها الكبير )
طيب .... خليها بكرة
بكرة و النهاردة ايه
يا واد اتقل دانت لحوح و رخم
طيب بكرة اسعد يوم في عمري ....
نزلت و انا دماغي مش عارف افكر في ايه ممكن يكون الموضوع ... يا خبر بقفلوس بكرة يبقى ببلاش
تاني يوم و الكل دخل ينام .... طلعت السطوح كالعادة
و نفس الليلة اللي فاتت ... ابن عمي الصغير بيتفرج و هو منزل بنطلونه و بيلعب في بتاعه .... و امه بصت في الساعة .... كفاية بقى يا حبيب امك روح نام
تصبحي على خير يا ماما ... بقولك ما انام جبك النهاردة
لا يا حبيب امك .. انت كبرت على الدلع ده
فجاءة دخل ابن عمي الكبير : ايه يالا انت لسه صاحي
انت مالك انت
عيب تكلم اخوك بالطريقة دي ... قله اسف و روح اوضتك
اسف ... تصبحو على خير
جتك الأرف هتضيع الليلة بدلعك ده
خف على اخوك
مهو لازق في ام الأوضة مش عاوز يمشي و انا هنفجر بره هموت و ادخل
تدخل فين ( ضحكة ممرقعة هادية كدة )
يا دي النيلة على الكلام اللي يفور الدنيا
و لسه هكمل فرجة و اللى الاقي حد بيكتم بوئي و بيرجعني لورا
اخويا الكبير بتعمل ايه هنا يالا كل يوم
اصبر بس ....اصبر بس
اصبر ايه دانت يومك مش فايت
بص بس .. بص بس ( و بشاور على الشباك اللي كانت بتحصل فيه الأحداث
يا نهار منيل ايه ده
ده على كدة من اسبوع ... او اول منا بقيت اروح اشوف
طيب ننزل و تحكيلي ... و لا نستنى و تحكيلي بعدين
انا بقول نستنى و بعدين اقولك من الأول و انت ترتب في مخك بقى
هو انا عاد فيا مخ
تحت بقى كان ده اللي بيحصل
الواد منزل بنطلونه و أمه نازلة مص في زبه بشراهة غير طبيعية
بقولك ايه ماتيلا بقى
اصبر ... انت عارف انا بقالي اد ايه ما مصتش زب
هو ايه ده مانت من فترة ماصة زبي
لا ده بس كان علشان وعدتك مكنش في حماس و لا رغبة مصيته بسرعة
انما المرة دي ايه ؟؟
لا انا عاوزة المرة دي ..و لا لاوعد و لا بتاع .... مص و استمتاع بس
اخرس بقى سيبني اكمل
فضلو بتاع ربعاية تمص و الواد زي ماتكون بتمص روحه ... كان مسخسخ و راي في دنيا تانية
يالا يالا بقى
استعجل كدة ... مش لازم تسخن علشان لو عملت حاجة دلوقتي هتفضي سريع سريع
خبرة انت يا نجمة
بس يا وسخ ... بس بأمانة مع ابوك بس
المهم قالها اي حاجة بس نبتدي
ولا انت عملت كدة قبل كدة
و رحمة ابويا ما حصل ...... بس علشان مكدبش ... كام فيلم على كام صورة لكن اعمل مباشر محصلش
اوعى ... اديني اهو لو الظروف بتسمح بعمل معاك ... لغاية متروح لعروستك مهمتي تنتهي
و غلاوتك حتى بعد جوازي لتكوني رقم واحد في حياتي
هكون عجزت يا ولا
فشر دانت الجمال كلو
بجد يا ولا
و غلاوتك امي الغالية
يا بن الأية ....شجعتني .. يالا
مسكت بتاعه و حطته على اول كسها و قالت : واحدة واحدة .... بشويش علشان لا تتعبني و لا اتعبك
المهم الوضع استمر بتاع نصاية ... لغاية ما الواد سخسخ و اترعش و هو راحت جري شايلة بتاعه منها و جريت حطته في بؤاها
نزل كمية لبن كتير اوي لدرجة انه ملا بوئاها و لما بلعت كل اللبن
يخرب عقلك ايه كل ده
ده حرماااااااان.... انا ميت بس صاحي
بعد الشر عليك يا ولا .... لا بس نفس طعم لبن ابوك
عاوز اقوم و مش قادر
لا اصبر شوية و بعدين فز على اوضتك
طب ما انام هنا
لا ... انت مجنون ... على اللي شفته منك ممكن تقوم و تنكني تاني
هو عاد فيا حيل
اجمد يا لا كدة ... ده ابوك كامن مش اقل من مرتين في اليللة
يا ماما دي اول طلعة ...
لا انت عاوز تمرين و هخليك فورمة ... بس وقت ما انا اعوز مش لما يجيلك الشوق تيجي
تحتن امرك يا ملكة عمري
طالما بتبكش كدة و فيك حيل ...فز على اوضتك .... لسه هقوم اخد دش و انام
احنا سمعنا كدة طيرنا و نزلنا قبل ما حد فيهم ياخد باله
قعدت اقول لأخويا : ايه اللي احنا شفناه ده
ده النعيم اللي ابن عامك عايش فيه .... يا بخته
طب اي..
اتنيل و نام و حسك عينك حد يعرف بأي حاجة و خصوصا امك
لا طبعا .. بس انت ناوي على ايه
تاني يوم الصبح و انا رايح المدرسة لقيت ابن عمي نازل من عندهم
صبح اباشا
صبح ... ايه رايح فين
المدرسة انت فينك
مشغول في المذاكرة ... لا بس مالك شكلك تعبان
ابدا من السهر
مذاكرة و كدة
اه طبعها بكرة تبقى زيي
نفسيو **** ابقى في مكانك
قصدك ايه
( بأرتباك ) قصدي ادخل جامعة و اشوف بنات و كدة بدل لبس المدرسة اللي كابس على نفسي
اخويا كبس على ضهري و ضربني جامد و قال لأبن عمي دوشك العرص ده ... و قرصني من جنبي
( بيوشوش في ودني ) ايه يا خول اللي بتقوله ده
اسف اسف
غور يا اهبل على المدرسة
اخويا مع ابني عمي
ايه يا كنج فينك بجد
تعبااااااااان ... مهدود هدة
مالك
مليش بس السهر و المذاكرة
عن اذنك رايح الكليه .. اشوفك بعدين
بعدين
احنا دلوقتي في بيت عمي .... مرات عمي في المبطخ ...فاكرة نفسها لوحدها ...و اذا بأيد ابن عمي بتضرب طيزها بسرعة بس مش جامد اوي
هي : خضتني حرام عليك
هو : اسف يا قمري
هي : ايه اللي جابك بدري كدة ...
هو عندي وجع بين رجلي بس غريب اوي
غريب ازاي
حاسس ان بضاني هتنفجر
يا واد اتلم
زي ما بقولك
مش وجع اكتر ما هو حاسس انهم هينفجروا .. فقلت اريح باقي اليوم ... بقولك ما تيجي احنا مبطلين بقالنا بتاع شهر .. على سيرة عيب و كدة
لا و حياة امك عندي شغل بيت اد كدة ... روح اوضتك ريح نفسك
طيب
شوية كدة و رجع لأمه على المطبخ
هو : لا لا لا كدة زادت اوي
هي مالك يا ولا ... بقولك يالا نروح المستوصف اللي جبنا
هاقوله ايه بضاني بتوجعني ... لا طبعا
يا واد بلاش نستهتر في الحتت دي احسنلك
هو و وشه اصفر : اه بلاش طييب يالا نجهز
راحو عند الدكتور و بعد الفحص
الدكتور : الموضوع ده معاك من امتى
بقالي بتاع اسبوع بس كان اخف من كدة
الدكتور : و مفيش اي اعراض تانية تنميل او اي حاجة ....
لا طيب هقعد معاك لوحدبنا شوية و بعد كدة مع ماما شوية
امه استنيت بره و الدكتور اتلكم معاه
الدكتور : بيني و بينك ... انت بتضرب عشرة كتير ؟؟؟
هو : لا طبعا يا دكتزر ده عيب
الدكتور : بقولك ايه احنا لوحدينا و رجالة زي بعض
هو : بكسوف كدة .. يعني ممكن مرة و لا حاجة في اليوم
الدكتور كل يوم ؟؟
هو اه
لوحدك و لا معاك حد
لا دي بقى لوحدي خالص
طيب اطلع و دخل ماما و استنى انت شوية
الدكتور مع امه
الدكتور : بصي حالة ابنك غريبة شوية
هي ازاي يا دكتور
يعني كيس الصفن مليان لانه و انا اسف من اللي هاقوله ... كان بينفس عن نفسه و بطل مرة واحدة .. فزي ما بنقول عاوز يفضي عن نفسه
هي ازاي يعني
هو عنده كام سنة
20
خلاص جوزيه
اجوزه ... فجاءة كدة
مهو كدة احسن من اي حل تاني
زي ؟؟
انه يفضي بنفسه مع نفسه و ده على المدى الطويل مش صح
يعني الحل انه يفضي ... بجواز طبعا
اه بالظبط
طيب يا دكتور
انا كتبتله على كام مرهم و مسكن لغاية ما تقرروا تعملوا ايه
,,,,,,,,,,
في الطريق و هم راجعيين
هو قالك ايه
هي لما نروح
خير يعني
اه طبعا يا حبيبي خير
..............
في البيت .. هي و هو قعدوا على الكنبة
هي : حالتك و بأختصار ان كيسك مليان ... لأنك كنت بتخرج كتير و بطلت فجاءة
هو : بطلنا فجاءة .. انت اللي قلتي بلاش و غلط و عيب و حرام و الكلام ده
هي : يعني هو مش كدة يعني و لا انا بخترع
طيب و بعدين
مش عارفة ... كدة غلط و كدة غلط
طيب بيني و بينك ننقي اقل غلط خطورة
مش فاهمة
يعني لو معملناش حاجة على اساس انه و عيب و كدة هتعب و ممكن اعجز خالص
بعد الشر عليك يا حبيب امك
او نعمل و نضرب 3 عصافير بحجر واحد
3 ؟؟؟ ازاي
انا ارتاح و انت ترتاحي و انا افضي
على مزاجك الكلام يا وسخ
لا لا لا لا فكري في الكلام بعقل ..... شيلي من دماغك اني هموت عليكي و هتحرق اعمل معاكي واحد
سيبني افكر
بس مش كتير ... ( بشاور على بضانه ) هينفجروا
...........
اخر اليوم راحت لأوضته
بكرة باليل بعد ما اخوك ينام ... تعالى عندي لما نشوف اخرتها ايه
تعاي بس انت مضايقة من ايه
انت يا واد بتستعبط ... انا امك و انت ابني و عيب ان ده يحصل
طب ما كنا بنعمله عادي فترة ....انت اللي فجاءة اتغير كلامك
كان لعب عيال و كنا بنهزر او بحس اني مش بعمل حاجة عيب .... قعدت مرة قلت ان ده عيب لو مع حد بره لكن انت ابني و ستري و غطايا ... و بيني و بينك كنت برتاح
طيب ايه اللي اتنغير
يا زفت الطين بقول ام و ابن يا متخلف مش فاهم
هو احنا اتجوزنا ده تنفيس .... عني و عنك و لا نلغط مع حد بره ز لا حد بعد بابا يتجوزك و لا ايه
لا حد تاني لا طبعا .. بعد ابوك محدش هيرحني غيره
احم احم
يا زفت انت ايه و ابوك ايه .... ابوك كان وحش بيفرتكني حرفيا بس بلطافة لأني كنت بحبه و هو مكنش بيأذيني
طيب ما انا بحاول على اد سني يعني
المهم بكرة نكمل كلامنا و نعمل اللي قال عليه الدكتور .. لا زيادة و لا نقص
نكمل بعدين علشان طولنا اوي
رأيكم و من غير غشومية في النقد