ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
نا اسمي احمد و مش هينفع اقول حاجه تانيه عني و باختصار كده انا قفشت الشرموطه مراتي بتخوني و فشختها ضرب و جبت ابوها و امها و قولتلهم اني ناوي افضح الدنيا و افشخهم و اطلقها و اعملهم فضيحه بنت متناكه ابوها الاول حاول يلم معايا الموضوع شويه و يهددني شويه علشان هو شغال شغلانه تقيله و اخوها كمان الاتنين تقال بس في الاخر بقى مرعوب من الفضيحه علشان كمان سمعة عيلتهم كبيره فشخ عندنا في البلد المهم في الاخر حماتي قالتله سيبهولي و خدتني و دخلنا اوضه جوا و فضلت تهدي فيه و علشان اخواتها و سمعتهم و الشغل و الكلام ده كله و انا مفيش عمال اشتم و اسب لحد لما قالتلي كده باللفظ " حط نفسك مكان ابوها و شوف انت ممكن تعمل ايه و احنا هنعملهولك " فقولتلها " لا قوليلي انتي لو ابوها قفشك نايمه مع واحد هيعمل ايه " بعد ما سكتت قالتلي " مش عارفه بس انا هعمله اي حاجه علشان يلم الموضوع " و حسيتها اتخضت اكتر ما هي اصلا مخضوضه قولتلها " خلاص طالما تعملي اي حاجه علشان متعمليش فضيحه يبقى انام معاكي " انا قولتها و انا قاصد اني افشخهم و خلاص و اكيد مش هتوافق و فعلا قالتلي انت بتقول ايه و لا طبعا و مينفعش و انا فضلت اقولها خلاص انا هافضحكم و هافشخ عيلتكوا لحد لما لاقيتها بتقولي " و بعدين انا ايه يضمنلي اني لو عملتلك كده مش هتفضحنا " انا شخصيا اتخطفت ثواني كده و لقيت زبري بدأ يهيج و قولتلها مفيش حاجه تضمنلك و ان كان عاجبك فضلت ساكته شويه و بعدين لاقيتها بتنادي لحمايا و بتقوله خلاص احمد هيفكر لحد بكره علشان خاطري و انا اللي هاجيله بكره لواحدي اشوف وصل لايه و قرر ايه و أخدوا الشرموطه بنتهم و ميشيوا ... و كلمتني انهارده الصبح و قالتلي فعلا انها جيالي انهارده بليل بس موضحتش جايه لوحدها ولا معاها حد
السؤال بقى انا مش عارف لما تيجي اعمل معاها ايه و لو هي جايه و سابتلي نفسها فعلا اعمل معاها ايه و انيكها ازاي اللي هو اكسرها و خلاص و لا اتبسط ولا ايه بالظبط وفي نفس الوقت انا مقلق و خايف يكونوا متفقين و عاملين عليه حوار ... أعمل ايه ؟؟ "
انهارده هحكيلكوا اللي حصل معايا مع حماتي و كل لما يحصل حاجه جديده هزودها ...
بعد ما قضيت طول الليل بفكر في اللي عملته و بصراحه كنت قلقان من رد فعل حماتي ( اللي بالمناسبه اسمها فاديه ) و مكنتش عارف هتوافق ولا و هتقول لحمايا و لا هتعمل ايه و بصراحه كنت متوقع بنسبه كبيره انها ترفض و كنت كل شويه افتكر اللي حصل من الشرموطه مراتي و كان ده بيزيدني اصرار على قراري علشان ماكنتش لاقي حل تاني للانتقام يبرد ناري غير الحل ده
المهم عيني راحت في النوم و انا بفكر و صحيت الصبح على تيلفون من حماتي و ده اللي دار بيني و بنها ...
حماتي : صباح الخير يا احمد عامل ايه
أنا : صباح الزفت خير
حماتي : فكرت في اللي اتكلمنا فيه امبارح
أنا : مفيش حاجه افكر فيها انتي اللي المفروض تكوني فكرتي
حماتي : انا اقصد فكرت في موضوع الفضيحه و اننا نلم الموضوع من غير شوشره
أنا : ما انا قولتلك على اللي يخليني الم الموضوع من غير فضيحه ولا شوشره و ده اخر كلام عندي
حماتي : طيب انا عاوزاك تفكر كويس و انا هاجيلك بليل نشوف هنوصل لايه وقفلت
بصراحه بعد ما قفلت انا قلقت شويتين و خاصة لما قالتلي فكر كويس بس مجرد ما بدأت افكر في الموضوع زبري وقف و بقى هايج فشخ مع اني الصراحه الموضوع كان بادء معايا انتقام بس بس لما بقيت افكر في الموضوع بقى يقلب معايا بهيجان لما اتخيل اني انام معاها
المهم اليوم عدى بالعافيه و بليل لاقيتها بتتصل بيه و بتقولي انت موجود علشان انا جايلك دلوقتي كان نفسي اسألها جايه لواحدك ولا معاكي حد بس قولت بلاش لحسن تحس اني قلقان او عندي استعداد للتفاوض المهم شويه و الباب خبط فتحت لاقيتها جايه لواحدها دخلت وقفلت الباب و لاقيتها داخله على اوضه الجلوس و قعدت و روحت اناقعدت قدامها ولاقيتها بتقولي فكرت ؟؟ قولتلها انتي كل شويه تقوليلي فكرت انا قولتلك اني فكرت و اللي قولتهولك ده اخر اللي عندي لو موافقه قولي لو مش موافقه مع السلامه و قابلوا بقى الفضيحه اللي هعملهالكوا
حسيتها عاوزه تعيط و قالتلي الفضيحه دي مش عقاب ليها ده عقاب لعيلتنا كلها و ابوها و اخوها شغلهم هيبوظ و هيتخرب بيتهم قولتلها خلاص الموضوع في ايدك انتي قالتلي يعني لو انا وافقت اعمل كده هتسامحها و ترجعها و تنسى اللي حصل قولتلها لو وافقتي انام معاكي مش هاعملكوا فضيحه و ده اللي ليكي عندي لكن انسى ده اللي عمره ما هيحصل و انا مش عاوز رغي كتير من الاخر موافقه ولا لأ ؟؟ قالتلي موافقه بس هي مره واحده بس و توعدني ان الموضوع ده يتقفل تماما انا ساعتها حسيت زبري هيقطع الشورت و هيجت نيك و قولتلها نشوف الاول اللي هيحصل و بعدها اقرر فسكتت و حطت و شها في الارض كده قولتلها قومي خشي الاوضه جوه عقبال ما اجيلك لقيتها خافت و قالتلي رايح فين قولتلها جايلك اهو خشي جوه و انا جاي اهو المهم روحت قفلت باب الشقه بالمفتاح و الترباس كويس و رجعت لاقيتها دخلت اوضة ******* وواقفه مستنياني و وشها في الارض قولتلها ايه اللي جابك هنا مدخلتيش اوضة النوم ليه قالتلي خلينا هنا احسن قولتلها ليه مش عاوزه تتناكي على سرير الشرموطه بنتك اتخضت من الكلمه و قالتي خلينا هنا و خلاص و اوعدني ان ميحصلش حاجه اكتر من اللي انت عاوزه ده و خلاص و محدش يعرف حاجه عنه قولتلها اكتر ازاي يعني قالتلي يعني بصراحه انا خايفه تصورني فضحكت وقولتلها تصدقي فكره قالتلي لا لو هتصور يبقى مش هعمل حاجه قولتلها خلاص بلاش و يالا امشي قامت معيطه و قالتلي انا هاعمل كده علشان الفضيحه و بلاش تدوس عليه اكتر من كده بصراحه صعبت عليه و كمان كنت هايج فشخ و نفسي نبدأ قولتلها خلاص ماتخفيش مش هصورك ولا حاجه قالتلي خلاص ماشي
و هنا بقى ممكن اوصفلكوا فاديه عامله ازاي هي عندها 47 سنه مش طويله و مش قصيره و مليانه شويه صدرها حلو مش كبير اوي و طيزها اللي كبيره شويتين و مع اني قبل كده ماكنتش ببصلها بصه شمال بس بصراحه طيزها كانت دايما بتعجبني و بطنها مليانه شويه بس مش كرش بس سوتها حلوه و كبيره شويتين
هي كانت لابسه بلوزه طويله من اللي هما طوال شويه و بنطلون المهم قولتلها طب يالا قالتلي عاوز نعمل ايه بالظبط قولتلها هو انا اللي هاقولك ده انتي خبره اكتر مني حتى فسكتت و قالتلي طيب معلش بص بعيد فاتعصبت و قولتلها بقولك ايه ماتزهقنيش و خلي بالك انا عاوز اتبسط يمكن تنسيني اللي الشرموطه بنتك عملته فسكتت و فكت الطرحه بتاعتها و قلعت البلوزه و لاقيتها لابسه كاش بينك بحمالات كده تحت الهدوم و تحته برا لونها اسود الحمالات بتاعتها باينه المهم كنت قلعت انا التيشرت و الشورت ولاقيتها قلعت البنطلون و فتحت الكاش و قلعت الاندر اللي كان لونه اسود و اخدت بالي ان كسها محلوق تمام و مفيهوش ولا شعرايه و ساعتها زبري كان هيفرقع من كتر الهيجان المهم نامت على السرير و انا جيت جاي عليها لاقيتها بتقولي انت مش هتقلع البوكسر بتاعك قولتلها كله باوانه قالتي لا انت تيجي تدخله على طول و نخلص و خلاص قولتلها لا انا عاوز اتبسط و كل حاجه تاخد وقتها و واحده و واحده كده و براحتي المهم هي كانت نايمه على السرير و قافله رجلها جيت انا نمت جنبها و عليها و مجرد ما قربت منها لقيتها بتترعش و بدأت ابوس وشها و رقبتها و هي كانت حاطه ريحه سكسي فشخ و فضلت ابوس فيها شويه و هي مش متجاوبه معايا خالص و بدأت امد ايدي على بزها و ادعكه من فوق الهدوم و الحس في رقبتها و ادعك في بزازهااا و هي حاسسها كاتمه نفسها و خايفه قومت قولتلها لا ما هو انا مش عاوز احس اني نايم مع حجر فسكتت المهم طلعت فوقهاا و هي فتحت رجلها و نزلت الحمالات بتاعت الكاش و نزلت على بزازها بوس و دعك و هي لسه لابسه البرا و فضلت افرش فيها شويه و انا ببوس في بزازها و بعدين طلعت بزها الشمال و بدأت ابوس في و ادعكه جامد و هي ساكته مبتتكلمش بس نفسها بقى عالي و بتنهج المهم رفعت البرا لفوق فبقت بزازها الاتنين قدامي فضمتهم على بعض و قعدت ابوس فيهم و افرش فيهم و امص حلماتهم و لما كنت ابص عليها الاقيها مغمضه عنيها و بتنهج بس مبتتكلمش خالص المهم فضلت افرش في بزازهها و بدأت ابوس تحت صدرها و رفعت الكاش لحد فوق بزازها و نزلت بوس في بطنها و هي بدأت تتحرك كده و حسيت انها بتغير من بطنها فركزت على الحته دي علشان انا عاوزها تتكلم و فعلا بعد ثواني بالظبط لاقيتها مسكت راسي و قالتلي بلاش كده قولتلها ليه بلاش فسكتت قولتلها يبقى مش بلاش و رجعت ابوس في بطنها و سوتها فمسكتني من وشي و قالتلي بغير بصوت واطي قولتلها و ده عز الطلب و مسكت ايديها و خليتها جنبها كده و بدل ما ابوس بدأت الحس بطنها بلساني ولاقيتها بتتلووى و بتحاول تفلت و بتقولي علشان خاطري بلاش و انا مردتش ابطل على طول و كملت بس ما طولتش و سبت ايديها و على طول قامت ماسكه وشي و رفعت راسي فعيني جت في عنيها لقيتها كله هيجان و بدأت تعرق فقومت بايسها من بطنها بوسه براحه كده و نزلت بجسمي لتحت شويه لحد لما راسي بقت بين رجلها و عمال ابوس في الحته بتاعت شعر كسها اللي كانت منضفاها و مفيهاش ولا شعرايه و مديت ايدي و فتحت رجلها على الاخر وشوفت منظر ابن متناكه كسها لونه وردي و كان غرقان ميه و ريحته كانت فشيخه زي ما تكون كانت عارفه انها هتتناك و حطاله ريحه المهم لاقيتها بتقولي انت هتعمل ايه قولتلها متخافيش هتتبسطي قالتي يعني هتعمل ايه قومت بايسه من على كسها لاقيتها شهقت شهه جامده فففضلت ابوس على كسها و جنبه و هي بدأت تحط ايدها على راسي زي ما تكون بتزقها بس براحه خالص و انا فضلت ابوس حوالين كسها و مره واحده قومت مطلع لساني ولاحس كسها كله من تحت لفوق و سمعت احلى ااااااااااااااااااااااااااااااااااه في الدنيا الاه بتاعتها كاننت طالعه بخصه و هيجان ابن متناكه فانا زودتلحس في كسها و هب بقت تحاول تكتم اهاتها وانا ازود اللحس و كل شويه تطلع منها اه اه ااااه و بقت تشد راسي من شعري بدل ما تزقني و تتلوى تحتى و انا عمال الحس و هي كل شويه تقولي انت بتعمل ايه اه اها ااااااااه و انا بقيت ادخل لساني جوا كسها و اشرب من مية كسها اللي كان طعمها حلو اوي و بدأت امص زنبورها اللي كبر و بقى طالع لبره و اول ما اخدته في بوقي لاقيتها بتقولي اااااااااااااه ايه ده بتعمل ايه و انا بدأت العب فيه بلساني و امصه جامد و هي عماله تشد في شعري و في الملايه من تحتنا و بقت هايجه نيك و نفسها عالي اوي و صوتها كمان علي لحد لما لاقيتها بتشدني جامد من شعري و بتترعش جامد و عرفت انها بتنزل فزودت اللحس في الزنبور و في كسها و بقت تقفل رجلها على راسي و تترعش جامد لحد لما هديت شويه ...
المهم قومت من فوقها و ضحكت و قولتلها مش قولتلك هتتبسطي تعالي بقى علشان اتبسط انا كمان قالتلي ازاي فنمت على ضهري و قولتلها زي ما انا بسطتك بالظبط و هي قامت اتعدلت و قالتلي يعني هنعمل ايه قولتلها مش انا مصيتلك جه دورك انتي بقى قالتلي مش هعرف قولتلها لا متخافيش هأعلمك مع اني عارف و متأكد انك تعرفي و تعرفي اوي كمان قالتلي اشمعنا قولتلها انا بفهم في النسوان كويس و متأكد انك جواكي لبوه كبيره فشخ و جواكي كمية شرمطه ماتتوصفش سكتت بس حاستها مش مدايقه من الكلام المهم بدأت اقلع البوكسر و زبري كان واقف على اخره و اول ما شافت زبري و هو طالع من البوكسر لاقيتها تنحت و انا زبري حلو مش هاقول بقى شغل طوله متر و عرضه مترين و الشغل ده بس حلو و كبير و عروقه كانت طالع فشخ من كتر الهيجان المهم قولتلها يالا فجت نامت عند رجلي من تحت كده و مسكت زبريي و هي مخضوضه و بدأت تبوسه و تبوس راسه و فضلت كده شويه لحدلما قولتلها احنا هنقضيها بوس ولا ايه فلاقيتها بدأت تمشي لسانها على راس زبري و كان احساس لسانها حلو فشخ و شاكلها و هي بتلحس حلو نيك و بدأت تنزل بلسانها على زبرري كله من اول لاخره و تلحس بضاني و زي ما توقعت شكلها خبره فشخ و مره واحده حطت زبرري في بقها و ان احساس ابن متناكه و فضلت تمص شويه في زبرري و تنزل على بضاني تاخدهم في بوقها ترجع تاني على زبري و فضلنا كده شويه و كنت في عالم تاني خالص و بعدين شديتها عليه و بدأت ابوسهاا من بوقها و حسيتها متجاوبه معايا فقومتها و جبت كسها عند بوقي و عملنا الوضعيه 69 و بقيت الحس في كسها و هي تاكل بضاني و زبري و حسيتها بقت هايجه فشخ و اهاتها بقت عاليه و انا عمال الحس في كسها و امسك في طيزها و افعص فيها لحد لما بقيت حاسس ان زبري هينفجر و من غير اي تفاهمم قومت مقومها من عليه و نيمتها على ضهرها و دخلت بين رجليها و جبت زبري عند كسها و بدأت ادعك كسها من برا بزبري و اول ما زبري لمس كيها لاقيتها بيطلع منها اهاااات و ده خلاني افرش كسها جامد بزبري و ادعك في جامد و هي مدت ايديها و بدأت تلعب في زنبورها و انا قومت رازع زبري في كسها لاقيتها صوتت اااااااااااااااااه اااااااااااه اي براحه براحه و انا سمعت صوتها كده اتجننت و بقيت برزع جامد في كسها و هي بدأت تحضني و تشدني من ضهري جامد عليها و انا مبقتش حاسس بنفسي و عمال ارزع في كسها جامد و هي عماله تصوت و صوتها بقى عالي و حسيت اني قربت انزل عشرتي فطلعت زبري و اول ما طلعته لاقيتها بتقولي طلعته ليه قبصتلها حسيتها اتكسفت و قامت باصه بعيد قولتلها كنت هنزل قالتلي لا متنزلش فضحكت ضحكه صغيره كده و قولتلها ده عجبك بقى قالتلي اوعدني ان اللي بيحصل ده محدش يعرفه قولتلها اوعدك قالتلي انا عاوزاك تطول على قد ما تقدر انا مش قادره و مشبعتش كمل علشان خاطري قولتلها متخافيش انا كمان مشبعتش منك و لا من كسك ده فسكتت قولتلها لا مفيناش من سكوت بقى قالتلي حاضر بس كمل بقى علشان خاطري قولتلها اكمل ايه قالتلي كمل اللي كنت بتعمله قولتلها ايوه اللي هو ايه يعني فسكتت قولتلها مش هكمل غيرر لما تقولي قالتلي دخله تاني قولتلها طيب هو ايه فضحكت بكسوف كده و قالتلي علشان خاطري كمل قومت نايم عليها و قولتلها اسمعها منك و انا اكمل و عيني في عينها لاقيتها بتقولي كمل نيك بزبرك فيه انا سمعت كده و حسيت بكمية هيجان مش طبيعيه و بقيت زي المجنون و رجعت زبري تاني في كسها و رجعت ارزع تاني في كسها و هي بقت حضناني جامد و لفت رجليها حوالين وسطي و اهاااتها بقت عاليه و انا بدأت اقولها كسك حلو اوي يا دودو زي ما بقولها و هي بدات تقولي انت اللي زبررك حلو اوي نييك نيييكي ااااااااااااااااااااه كمان علشان خاطري كمان اه اه اااااااااااااااااه و في عز ما احنا هايجين لاقينا موبيلها بيرن انا ماكنتش عاوز ابطل بس لاقيتها بتقولي معلش استنى اشوف مين قولتها كسم اي حد بيتصلل قالتلي معلش علشان خاطري لحسن حد يقلق و يجي ولا حاجه قومت من ععليها و انا مبضون فشخ بس بصراحه كانت مصلحه لاني كنت حاسس اني خلاص على اخري و ماكنتش عاوز انزل المهم طلع الخول جوزها اللي بيتصل ردت عليه و قالتله انها قاعده بتتكلم معايا و انها بتحاول تقنعني و قالتله ماتخفش احمد حبيبي و مش هيرضى يزعلني المهم قفلت معاه و انا كنت نايم على ضهري قالتلي هو التكييف اللي فو اوضتك شغال قولتلها اه قالتي طيب تعالى جوا لحسن الجو حر اوي هنا قولتلها طيب ما انا قولت كده من الاول قالتلي يالا بس المهم دخلنا الاوضه و نمت على السرير على ضهري على اساس انها تيجي جنبي من الناحيه التانيه لاقيتها جت من نفس ناحيتي و قامت طالعه على زبري و مسكاه بايديها و قعدت تحركه على كسها و قامت قاعده عليه مره واحده و قالت ااااااااااااااااااااه اه اهاه اهه اااااااااه و بدأت تتحرك عليه و هي مدخلاه كله في كسها و انا قومت نص قومه كده و مسكت بزازها من قدام و بدأت ادعك فيهم و هي مدخلاه كله بردو و عماله تتحرك عليه و بعدين شالت ايدي من على بزازها و رعتني على ضهري و ميلت هي لقدام و ساعتها منظر طيزها من ورا بكسها و زبري جواه كان يهبل
و فضلت تطلع و تنزل على زبري و تتنطط و انا بدأت العب في فتحت طيزها و هي بقت عماله تصوت و صوتها بقى عالي و انا حاولت استغل ده و بدأت ابل صباعي و العب في طيزها و احاول ادخل صباعي بس لاقيتها مره واحه بتلف و زبري جوا كسها و قالتلي انا مبقتش قادره لما تقرب تنزل قولي علشان تنزل برا و ميلت عليه بجسمها و بزها بقى في بوقي و مسكت طيزها اللي كان نفسي ادخل صباعي فيها علشان احاول انيكها فيها و بقيت انا اللي عمال اطلع زبري و ارزعه جواها و هي عمالهه توحوح و تتأوه جامد و انا بدأت اشخر و اقولها خدي يا متناكه خدي يا لبوه كسك حلو اوي يا دودو يا شرموطه و هي بقت عماله تقولي نيكني كمان افشخ كسي كمان و لاقيتها بتعد نفسها بحيث بقت قاعده مقرفصه و زبري جواها و سانده على ايدي
و قالتلي اوعى تنسى و تنزل جوايا و فضلت تطلع و تنزل بسرعه و انا ماسكك بزازها عمال اقفش فيهم و هي عماله تتأوه بصوت عالي و شغاااااله اااااااااااااااه اها ااااااااااااااااااااااااااااها نيكي يااحمد كمان نيكي نيكني اوي لحد لما قولتتها خلاص مش قادر قامت بسرعه و ناكت على ضهرها و قالتلي هات مكان ما انت عاوز و انا محسيتش بنفس غير و انا عند كسها و بدعك زبري جامد و بنزل عشرتي على كسها من بررا و فضلت ادعك زبري في كسها جامد و كان نفسي ادخله تاني و انزل جواها بس مرضتش
و اترميت جنبها على ضهري و انا مش قادر اتحرك و شويه و هي قامت من جنبي من غير ما نتكلم ولا كلمه و دخلت الحمام و لاقيتاها راجعه بهدومها و بتلبس و انا ولعت سيجاره و قالتلي اعتقد ارجع البت بيتها بقى و لا ايه قولتلها خلاص شبعتي مني فسكتت قولتلها احا هنرجع للكسوف تاني ولا ايه قالتلي لا بس لما ارجع هيسالوا وصلنا لايه قولتلها وليلهم اني بعد محايله قولتلك هفكر في كلامك و يومين تلاته و هارد عليكيي فسكتت ماشي قالتلي و بعدين قولتلها يومين و هكلمك تيجي تحاولي تقنعينيي تاني فضحكت ضحكه مكسوفه كده و قالتلي خلاص علشان خاطرك انت بس و انا ساعتها حسيت قلبي حاببها فشخ و كانت خلصت لبس فجت باستني و قالتلي يا دوب انزل علشان اتأخرت ....
المفروض انها جيالي انهارده و لما تيجي هاحكيلكوا على اللي حصل بيني و بينها
السؤال بقى انا مش عارف لما تيجي اعمل معاها ايه و لو هي جايه و سابتلي نفسها فعلا اعمل معاها ايه و انيكها ازاي اللي هو اكسرها و خلاص و لا اتبسط ولا ايه بالظبط وفي نفس الوقت انا مقلق و خايف يكونوا متفقين و عاملين عليه حوار ... أعمل ايه ؟؟ "
انهارده هحكيلكوا اللي حصل معايا مع حماتي و كل لما يحصل حاجه جديده هزودها ...
بعد ما قضيت طول الليل بفكر في اللي عملته و بصراحه كنت قلقان من رد فعل حماتي ( اللي بالمناسبه اسمها فاديه ) و مكنتش عارف هتوافق ولا و هتقول لحمايا و لا هتعمل ايه و بصراحه كنت متوقع بنسبه كبيره انها ترفض و كنت كل شويه افتكر اللي حصل من الشرموطه مراتي و كان ده بيزيدني اصرار على قراري علشان ماكنتش لاقي حل تاني للانتقام يبرد ناري غير الحل ده
المهم عيني راحت في النوم و انا بفكر و صحيت الصبح على تيلفون من حماتي و ده اللي دار بيني و بنها ...
حماتي : صباح الخير يا احمد عامل ايه
أنا : صباح الزفت خير
حماتي : فكرت في اللي اتكلمنا فيه امبارح
أنا : مفيش حاجه افكر فيها انتي اللي المفروض تكوني فكرتي
حماتي : انا اقصد فكرت في موضوع الفضيحه و اننا نلم الموضوع من غير شوشره
أنا : ما انا قولتلك على اللي يخليني الم الموضوع من غير فضيحه ولا شوشره و ده اخر كلام عندي
حماتي : طيب انا عاوزاك تفكر كويس و انا هاجيلك بليل نشوف هنوصل لايه وقفلت
بصراحه بعد ما قفلت انا قلقت شويتين و خاصة لما قالتلي فكر كويس بس مجرد ما بدأت افكر في الموضوع زبري وقف و بقى هايج فشخ مع اني الصراحه الموضوع كان بادء معايا انتقام بس بس لما بقيت افكر في الموضوع بقى يقلب معايا بهيجان لما اتخيل اني انام معاها
المهم اليوم عدى بالعافيه و بليل لاقيتها بتتصل بيه و بتقولي انت موجود علشان انا جايلك دلوقتي كان نفسي اسألها جايه لواحدك ولا معاكي حد بس قولت بلاش لحسن تحس اني قلقان او عندي استعداد للتفاوض المهم شويه و الباب خبط فتحت لاقيتها جايه لواحدها دخلت وقفلت الباب و لاقيتها داخله على اوضه الجلوس و قعدت و روحت اناقعدت قدامها ولاقيتها بتقولي فكرت ؟؟ قولتلها انتي كل شويه تقوليلي فكرت انا قولتلك اني فكرت و اللي قولتهولك ده اخر اللي عندي لو موافقه قولي لو مش موافقه مع السلامه و قابلوا بقى الفضيحه اللي هعملهالكوا
حسيتها عاوزه تعيط و قالتلي الفضيحه دي مش عقاب ليها ده عقاب لعيلتنا كلها و ابوها و اخوها شغلهم هيبوظ و هيتخرب بيتهم قولتلها خلاص الموضوع في ايدك انتي قالتلي يعني لو انا وافقت اعمل كده هتسامحها و ترجعها و تنسى اللي حصل قولتلها لو وافقتي انام معاكي مش هاعملكوا فضيحه و ده اللي ليكي عندي لكن انسى ده اللي عمره ما هيحصل و انا مش عاوز رغي كتير من الاخر موافقه ولا لأ ؟؟ قالتلي موافقه بس هي مره واحده بس و توعدني ان الموضوع ده يتقفل تماما انا ساعتها حسيت زبري هيقطع الشورت و هيجت نيك و قولتلها نشوف الاول اللي هيحصل و بعدها اقرر فسكتت و حطت و شها في الارض كده قولتلها قومي خشي الاوضه جوه عقبال ما اجيلك لقيتها خافت و قالتلي رايح فين قولتلها جايلك اهو خشي جوه و انا جاي اهو المهم روحت قفلت باب الشقه بالمفتاح و الترباس كويس و رجعت لاقيتها دخلت اوضة ******* وواقفه مستنياني و وشها في الارض قولتلها ايه اللي جابك هنا مدخلتيش اوضة النوم ليه قالتلي خلينا هنا احسن قولتلها ليه مش عاوزه تتناكي على سرير الشرموطه بنتك اتخضت من الكلمه و قالتي خلينا هنا و خلاص و اوعدني ان ميحصلش حاجه اكتر من اللي انت عاوزه ده و خلاص و محدش يعرف حاجه عنه قولتلها اكتر ازاي يعني قالتلي يعني بصراحه انا خايفه تصورني فضحكت وقولتلها تصدقي فكره قالتلي لا لو هتصور يبقى مش هعمل حاجه قولتلها خلاص بلاش و يالا امشي قامت معيطه و قالتلي انا هاعمل كده علشان الفضيحه و بلاش تدوس عليه اكتر من كده بصراحه صعبت عليه و كمان كنت هايج فشخ و نفسي نبدأ قولتلها خلاص ماتخفيش مش هصورك ولا حاجه قالتلي خلاص ماشي
و هنا بقى ممكن اوصفلكوا فاديه عامله ازاي هي عندها 47 سنه مش طويله و مش قصيره و مليانه شويه صدرها حلو مش كبير اوي و طيزها اللي كبيره شويتين و مع اني قبل كده ماكنتش ببصلها بصه شمال بس بصراحه طيزها كانت دايما بتعجبني و بطنها مليانه شويه بس مش كرش بس سوتها حلوه و كبيره شويتين
هي كانت لابسه بلوزه طويله من اللي هما طوال شويه و بنطلون المهم قولتلها طب يالا قالتلي عاوز نعمل ايه بالظبط قولتلها هو انا اللي هاقولك ده انتي خبره اكتر مني حتى فسكتت و قالتلي طيب معلش بص بعيد فاتعصبت و قولتلها بقولك ايه ماتزهقنيش و خلي بالك انا عاوز اتبسط يمكن تنسيني اللي الشرموطه بنتك عملته فسكتت و فكت الطرحه بتاعتها و قلعت البلوزه و لاقيتها لابسه كاش بينك بحمالات كده تحت الهدوم و تحته برا لونها اسود الحمالات بتاعتها باينه المهم كنت قلعت انا التيشرت و الشورت ولاقيتها قلعت البنطلون و فتحت الكاش و قلعت الاندر اللي كان لونه اسود و اخدت بالي ان كسها محلوق تمام و مفيهوش ولا شعرايه و ساعتها زبري كان هيفرقع من كتر الهيجان المهم نامت على السرير و انا جيت جاي عليها لاقيتها بتقولي انت مش هتقلع البوكسر بتاعك قولتلها كله باوانه قالتي لا انت تيجي تدخله على طول و نخلص و خلاص قولتلها لا انا عاوز اتبسط و كل حاجه تاخد وقتها و واحده و واحده كده و براحتي المهم هي كانت نايمه على السرير و قافله رجلها جيت انا نمت جنبها و عليها و مجرد ما قربت منها لقيتها بتترعش و بدأت ابوس وشها و رقبتها و هي كانت حاطه ريحه سكسي فشخ و فضلت ابوس فيها شويه و هي مش متجاوبه معايا خالص و بدأت امد ايدي على بزها و ادعكه من فوق الهدوم و الحس في رقبتها و ادعك في بزازهااا و هي حاسسها كاتمه نفسها و خايفه قومت قولتلها لا ما هو انا مش عاوز احس اني نايم مع حجر فسكتت المهم طلعت فوقهاا و هي فتحت رجلها و نزلت الحمالات بتاعت الكاش و نزلت على بزازها بوس و دعك و هي لسه لابسه البرا و فضلت افرش فيها شويه و انا ببوس في بزازها و بعدين طلعت بزها الشمال و بدأت ابوس في و ادعكه جامد و هي ساكته مبتتكلمش بس نفسها بقى عالي و بتنهج المهم رفعت البرا لفوق فبقت بزازها الاتنين قدامي فضمتهم على بعض و قعدت ابوس فيهم و افرش فيهم و امص حلماتهم و لما كنت ابص عليها الاقيها مغمضه عنيها و بتنهج بس مبتتكلمش خالص المهم فضلت افرش في بزازهها و بدأت ابوس تحت صدرها و رفعت الكاش لحد فوق بزازها و نزلت بوس في بطنها و هي بدأت تتحرك كده و حسيت انها بتغير من بطنها فركزت على الحته دي علشان انا عاوزها تتكلم و فعلا بعد ثواني بالظبط لاقيتها مسكت راسي و قالتلي بلاش كده قولتلها ليه بلاش فسكتت قولتلها يبقى مش بلاش و رجعت ابوس في بطنها و سوتها فمسكتني من وشي و قالتلي بغير بصوت واطي قولتلها و ده عز الطلب و مسكت ايديها و خليتها جنبها كده و بدل ما ابوس بدأت الحس بطنها بلساني ولاقيتها بتتلووى و بتحاول تفلت و بتقولي علشان خاطري بلاش و انا مردتش ابطل على طول و كملت بس ما طولتش و سبت ايديها و على طول قامت ماسكه وشي و رفعت راسي فعيني جت في عنيها لقيتها كله هيجان و بدأت تعرق فقومت بايسها من بطنها بوسه براحه كده و نزلت بجسمي لتحت شويه لحد لما راسي بقت بين رجلها و عمال ابوس في الحته بتاعت شعر كسها اللي كانت منضفاها و مفيهاش ولا شعرايه و مديت ايدي و فتحت رجلها على الاخر وشوفت منظر ابن متناكه كسها لونه وردي و كان غرقان ميه و ريحته كانت فشيخه زي ما تكون كانت عارفه انها هتتناك و حطاله ريحه المهم لاقيتها بتقولي انت هتعمل ايه قولتلها متخافيش هتتبسطي قالتي يعني هتعمل ايه قومت بايسه من على كسها لاقيتها شهقت شهه جامده فففضلت ابوس على كسها و جنبه و هي بدأت تحط ايدها على راسي زي ما تكون بتزقها بس براحه خالص و انا فضلت ابوس حوالين كسها و مره واحده قومت مطلع لساني ولاحس كسها كله من تحت لفوق و سمعت احلى ااااااااااااااااااااااااااااااااااه في الدنيا الاه بتاعتها كاننت طالعه بخصه و هيجان ابن متناكه فانا زودتلحس في كسها و هب بقت تحاول تكتم اهاتها وانا ازود اللحس و كل شويه تطلع منها اه اه ااااه و بقت تشد راسي من شعري بدل ما تزقني و تتلوى تحتى و انا عمال الحس و هي كل شويه تقولي انت بتعمل ايه اه اها ااااااااه و انا بقيت ادخل لساني جوا كسها و اشرب من مية كسها اللي كان طعمها حلو اوي و بدأت امص زنبورها اللي كبر و بقى طالع لبره و اول ما اخدته في بوقي لاقيتها بتقولي اااااااااااااه ايه ده بتعمل ايه و انا بدأت العب فيه بلساني و امصه جامد و هي عماله تشد في شعري و في الملايه من تحتنا و بقت هايجه نيك و نفسها عالي اوي و صوتها كمان علي لحد لما لاقيتها بتشدني جامد من شعري و بتترعش جامد و عرفت انها بتنزل فزودت اللحس في الزنبور و في كسها و بقت تقفل رجلها على راسي و تترعش جامد لحد لما هديت شويه ...
المهم قومت من فوقها و ضحكت و قولتلها مش قولتلك هتتبسطي تعالي بقى علشان اتبسط انا كمان قالتلي ازاي فنمت على ضهري و قولتلها زي ما انا بسطتك بالظبط و هي قامت اتعدلت و قالتلي يعني هنعمل ايه قولتلها مش انا مصيتلك جه دورك انتي بقى قالتلي مش هعرف قولتلها لا متخافيش هأعلمك مع اني عارف و متأكد انك تعرفي و تعرفي اوي كمان قالتلي اشمعنا قولتلها انا بفهم في النسوان كويس و متأكد انك جواكي لبوه كبيره فشخ و جواكي كمية شرمطه ماتتوصفش سكتت بس حاستها مش مدايقه من الكلام المهم بدأت اقلع البوكسر و زبري كان واقف على اخره و اول ما شافت زبري و هو طالع من البوكسر لاقيتها تنحت و انا زبري حلو مش هاقول بقى شغل طوله متر و عرضه مترين و الشغل ده بس حلو و كبير و عروقه كانت طالع فشخ من كتر الهيجان المهم قولتلها يالا فجت نامت عند رجلي من تحت كده و مسكت زبريي و هي مخضوضه و بدأت تبوسه و تبوس راسه و فضلت كده شويه لحدلما قولتلها احنا هنقضيها بوس ولا ايه فلاقيتها بدأت تمشي لسانها على راس زبري و كان احساس لسانها حلو فشخ و شاكلها و هي بتلحس حلو نيك و بدأت تنزل بلسانها على زبرري كله من اول لاخره و تلحس بضاني و زي ما توقعت شكلها خبره فشخ و مره واحده حطت زبرري في بقها و ان احساس ابن متناكه و فضلت تمص شويه في زبرري و تنزل على بضاني تاخدهم في بوقها ترجع تاني على زبري و فضلنا كده شويه و كنت في عالم تاني خالص و بعدين شديتها عليه و بدأت ابوسهاا من بوقها و حسيتها متجاوبه معايا فقومتها و جبت كسها عند بوقي و عملنا الوضعيه 69 و بقيت الحس في كسها و هي تاكل بضاني و زبري و حسيتها بقت هايجه فشخ و اهاتها بقت عاليه و انا عمال الحس في كسها و امسك في طيزها و افعص فيها لحد لما بقيت حاسس ان زبري هينفجر و من غير اي تفاهمم قومت مقومها من عليه و نيمتها على ضهرها و دخلت بين رجليها و جبت زبري عند كسها و بدأت ادعك كسها من برا بزبري و اول ما زبري لمس كيها لاقيتها بيطلع منها اهاااات و ده خلاني افرش كسها جامد بزبري و ادعك في جامد و هي مدت ايديها و بدأت تلعب في زنبورها و انا قومت رازع زبري في كسها لاقيتها صوتت اااااااااااااااااه اااااااااااه اي براحه براحه و انا سمعت صوتها كده اتجننت و بقيت برزع جامد في كسها و هي بدأت تحضني و تشدني من ضهري جامد عليها و انا مبقتش حاسس بنفسي و عمال ارزع في كسها جامد و هي عماله تصوت و صوتها بقى عالي و حسيت اني قربت انزل عشرتي فطلعت زبري و اول ما طلعته لاقيتها بتقولي طلعته ليه قبصتلها حسيتها اتكسفت و قامت باصه بعيد قولتلها كنت هنزل قالتلي لا متنزلش فضحكت ضحكه صغيره كده و قولتلها ده عجبك بقى قالتلي اوعدني ان اللي بيحصل ده محدش يعرفه قولتلها اوعدك قالتلي انا عاوزاك تطول على قد ما تقدر انا مش قادره و مشبعتش كمل علشان خاطري قولتلها متخافيش انا كمان مشبعتش منك و لا من كسك ده فسكتت قولتلها لا مفيناش من سكوت بقى قالتلي حاضر بس كمل بقى علشان خاطري قولتلها اكمل ايه قالتلي كمل اللي كنت بتعمله قولتلها ايوه اللي هو ايه يعني فسكتت قولتلها مش هكمل غيرر لما تقولي قالتلي دخله تاني قولتلها طيب هو ايه فضحكت بكسوف كده و قالتلي علشان خاطري كمل قومت نايم عليها و قولتلها اسمعها منك و انا اكمل و عيني في عينها لاقيتها بتقولي كمل نيك بزبرك فيه انا سمعت كده و حسيت بكمية هيجان مش طبيعيه و بقيت زي المجنون و رجعت زبري تاني في كسها و رجعت ارزع تاني في كسها و هي بقت حضناني جامد و لفت رجليها حوالين وسطي و اهاااتها بقت عاليه و انا بدأت اقولها كسك حلو اوي يا دودو زي ما بقولها و هي بدات تقولي انت اللي زبررك حلو اوي نييك نيييكي ااااااااااااااااااااه كمان علشان خاطري كمان اه اه اااااااااااااااااه و في عز ما احنا هايجين لاقينا موبيلها بيرن انا ماكنتش عاوز ابطل بس لاقيتها بتقولي معلش استنى اشوف مين قولتها كسم اي حد بيتصلل قالتلي معلش علشان خاطري لحسن حد يقلق و يجي ولا حاجه قومت من ععليها و انا مبضون فشخ بس بصراحه كانت مصلحه لاني كنت حاسس اني خلاص على اخري و ماكنتش عاوز انزل المهم طلع الخول جوزها اللي بيتصل ردت عليه و قالتله انها قاعده بتتكلم معايا و انها بتحاول تقنعني و قالتله ماتخفش احمد حبيبي و مش هيرضى يزعلني المهم قفلت معاه و انا كنت نايم على ضهري قالتلي هو التكييف اللي فو اوضتك شغال قولتلها اه قالتي طيب تعالى جوا لحسن الجو حر اوي هنا قولتلها طيب ما انا قولت كده من الاول قالتلي يالا بس المهم دخلنا الاوضه و نمت على السرير على ضهري على اساس انها تيجي جنبي من الناحيه التانيه لاقيتها جت من نفس ناحيتي و قامت طالعه على زبري و مسكاه بايديها و قعدت تحركه على كسها و قامت قاعده عليه مره واحده و قالت ااااااااااااااااااااه اه اهاه اهه اااااااااه و بدأت تتحرك عليه و هي مدخلاه كله في كسها و انا قومت نص قومه كده و مسكت بزازها من قدام و بدأت ادعك فيهم و هي مدخلاه كله بردو و عماله تتحرك عليه و بعدين شالت ايدي من على بزازها و رعتني على ضهري و ميلت هي لقدام و ساعتها منظر طيزها من ورا بكسها و زبري جواه كان يهبل
و فضلت تطلع و تنزل على زبري و تتنطط و انا بدأت العب في فتحت طيزها و هي بقت عماله تصوت و صوتها بقى عالي و انا حاولت استغل ده و بدأت ابل صباعي و العب في طيزها و احاول ادخل صباعي بس لاقيتها مره واحه بتلف و زبري جوا كسها و قالتلي انا مبقتش قادره لما تقرب تنزل قولي علشان تنزل برا و ميلت عليه بجسمها و بزها بقى في بوقي و مسكت طيزها اللي كان نفسي ادخل صباعي فيها علشان احاول انيكها فيها و بقيت انا اللي عمال اطلع زبري و ارزعه جواها و هي عمالهه توحوح و تتأوه جامد و انا بدأت اشخر و اقولها خدي يا متناكه خدي يا لبوه كسك حلو اوي يا دودو يا شرموطه و هي بقت عماله تقولي نيكني كمان افشخ كسي كمان و لاقيتها بتعد نفسها بحيث بقت قاعده مقرفصه و زبري جواها و سانده على ايدي
و قالتلي اوعى تنسى و تنزل جوايا و فضلت تطلع و تنزل بسرعه و انا ماسكك بزازها عمال اقفش فيهم و هي عماله تتأوه بصوت عالي و شغاااااله اااااااااااااااه اها ااااااااااااااااااااااااااااها نيكي يااحمد كمان نيكي نيكني اوي لحد لما قولتتها خلاص مش قادر قامت بسرعه و ناكت على ضهرها و قالتلي هات مكان ما انت عاوز و انا محسيتش بنفس غير و انا عند كسها و بدعك زبري جامد و بنزل عشرتي على كسها من بررا و فضلت ادعك زبري في كسها جامد و كان نفسي ادخله تاني و انزل جواها بس مرضتش
و اترميت جنبها على ضهري و انا مش قادر اتحرك و شويه و هي قامت من جنبي من غير ما نتكلم ولا كلمه و دخلت الحمام و لاقيتاها راجعه بهدومها و بتلبس و انا ولعت سيجاره و قالتلي اعتقد ارجع البت بيتها بقى و لا ايه قولتلها خلاص شبعتي مني فسكتت قولتلها احا هنرجع للكسوف تاني ولا ايه قالتلي لا بس لما ارجع هيسالوا وصلنا لايه قولتلها وليلهم اني بعد محايله قولتلك هفكر في كلامك و يومين تلاته و هارد عليكيي فسكتت ماشي قالتلي و بعدين قولتلها يومين و هكلمك تيجي تحاولي تقنعينيي تاني فضحكت ضحكه مكسوفه كده و قالتلي خلاص علشان خاطرك انت بس و انا ساعتها حسيت قلبي حاببها فشخ و كانت خلصت لبس فجت باستني و قالتلي يا دوب انزل علشان اتأخرت ....
المفروض انها جيالي انهارده و لما تيجي هاحكيلكوا على اللي حصل بيني و بينها