متسلسلة صديقتى ليلى متزوجة وام لولدين - حتى الجزء الثانى (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
انا دودي اسرد لكم هاته القصة التي حدثت لي مع اجمل صديقة وحبيبة انا من هوايتي الاعلام الالي كمبيوتر والنظام ككل وايضا اشتغل على مواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك مرة تعرفت على احدى النساء من خلال مساعدتي لها واسمها ليلى في بداية حديثي لها انجذبت لها كثيرا وارتاحت هيا معي ايضا دردشنا كثيرا وعلى طريقة استرجاع حساب لها كان معلق وهنا بدأ حبنا فليلى كانت تعاني من فراغ عاطفي كبير لان زوجها كان يتناساها ويغيب كثيرا ولا يهتم لها .......

ليلى امرأة ذات قلب حنون تحب الرومانسية رغم كبر سنها فهي عمرها 55 سنة لكن صوتها وكذلك وجهها وجسمها لا يقول ذلك فهي يقال عنها ذات 30 سنة وهذا لهجر زوجها لها وعدم تمسكه بها ليلى مع حديثنا المطول اصبحت لا تستغني عني وانا ايضا لم استطع الاستغناء عنها وفي مرة من المرات كنت اتخيل نفسي انيكها فهجت فرت اتصل بها على الهاتف لاخبرها لم استطع الصبر اريد ان انيكها فقلت لها فسكتت ولم تتكلم فقلت لها حبيبتي اخرجت زبي فمصيه او قولي كلمة هيجيني بها فقالت لي اقول لك كلمة وغدا اتصل بي نيكني فقالت لي حبيبي ادخل زبك في طيزي اه اه فهجت انا واخذت افرك زبي حتى خرج لبنه فبردت ناره ورجعت لسريري وكنت افكر كيف سيطلع النهار لاتصل بها وانيكها بحكم انها كانت بعيدة عني قليلا ..................

جاء الصباح وانتظرت الفرصة التي اتصل بها فاتصلت فعلا ورفعت عليا الهاتف فبدأنا الحديث عن انفسنا العمر والمستوى والزواج فحكت لي قصتها وسردت لها قصتي فقبلت بي وقبلت بها وقلت لها في حديثنا اني مشتاك لان انيكها فوافقت مباشرة نزعت ملابسي مباشرواخذت اقول لها حبيبتي ماذل تريدين ان افعل لك فقالت كل شيء فقلت لها اني ارضع صدرك فتهيجت واخذت تصرخ من الشهوة ثم اخرجت لها زبي فقلت لها مصيه فاخذت تمص ثم قالت لم استطع اسرع بادخا زبك في كسي او طيزي فاخذت اقول لها هكذا حبيبتي ادخله وهي تقول نعم اي اه اه اه حتى اخرجت لبني فاحسست اني عندها فعلا وكذلك هي قالت لي كأنك كنت تنيكني حبيبي يعني الشعور متبادل................

ومن تلك المكالمة ازدادت علاقتنا كثيراولم استطع مفارقتها.

بتاريخ 25/12/2021 كنت اعمل على الكمبيوتر الشخصي وعلى النات اشاسا وبموقع التواصل فايسبوك لحضات اتتني رسالة من حبيبتي ليلى تقول فيها اشتقت لك دودي وانت ؟

حقيقة كنت لوحدي بغرفتي وايقنت ان ليلى تحتاج للنيك كثيرا فكما اخبرتكم زوجها هاجر لها دون اي سبب ..................

اخذت الهاتف واتصلت بها فورا ما ان رن رفعت صوتها وقالت حبيبي نيكني فهجت كثيرا واحسست انها تريد الزب حقا فقلت لها كم اقذف لك بطيزك فقالت كما تشاء فانا نار لاهبة حقيقة الامر اردت ان افرغ فيها لبني مرات عدة وفعلا مع هيجانها بالمكالمة الهاتفية لم اتمالك نفسي فقد كانت تضع كزب اصطناعي بطيزها وتدخله وتخرجه وهي تصرخ من الشهوة وتقول زدني حبيبي نكني حبيبي اشتقت لك فأفرغت فيها مرتين فطفئت ناري ونارها .

وها نحن نلتقي بعد مكالمات جنسية كثيرة كم كنت مشتاقا لها وكم اردت ان انيكها فهي تدعني لازورها واكن كزوج لها فزوجها لا يهتم بها ابدا رغمحلاوتها وجسمها الجميل وطيزها المميز ليلى تلتقي بي في محطة الحافلات لم تعرفني في البداية لانها رأتني في الصورة فقد فقد تغير الشكل مع المظهر المميز ومن حسن حظي ان اليوم الذي التقيت بها فيه كانت لوحدها اصلا بالبيت فولديها ذهبا لجدتهما وزوجها غائب نزعت النظرات وقلت لها وه تنظر هل هو ام لا ضمتني لها كحبيب لم تره لسنوات وبكت من الفرحة .......

مسكت يدي وذهبنا بسيارة اجرة لتنقلنا مباشرة للبيت نزلنا من السيارة ودخلت معها البيت وكم كان منظم ورائع كان الفطور حاضرا اساسا لاجلي ففطرت معها وكنت اطمعها بيدي وهي تطعمني وقالت لي ساعيش معك كزوجة تماما وبقينا نتناول الفطور بالروية ونتحدث ............

بعدها ذهبت بي مباشرة لغرفتها وطلبت من ان اجلس على سريرها وارتاح وراحت مباشرة لتنظيم ملابسها وتهيئة نفسها فقد كانت هائجة جدا لم اعرفها فعلا عندما اتت لي مع مكياج مميز ولباس شفاف رائع وسترغ على طيزها الابيض وضعت نفسها فوقي مباشرة واخذت تمص شفاهي وانا ابادلها القبلات واسمع تنهيدها الناري لم اتمالك نفسي حتى نزعت ملابسي ووضعت راس زبي في كسها وادخلته وهي تصرخ حبيبي وجعتني ادخله بالروية ومع الادخال والاخراج اصبح يدخل كاملا وهي تتنهد وتقول نيكني ارجوك نار كسي ملتهبة صراحة لم ارحم كسها حتى اخذت افشخه وقذفت فيه وبعدهاوضعتها على بطنها وفتحت لها طيزها وادخلت زبي وهي تقول نيك نيك لا تتركني فشخني متعني وما ان قذفت بداخل طيزها بردت نارها ونمت معها حتى وقت العصر ...

انتظروني بالجزء الثاني اكتشاف ابنها بعلاقتنا المفاجئة ماهو طلبه

الجزء الثاني
بعد لقائي بليلى ونومي معها في الفراش كانت المفاجاة عندما كان ابنها قد دخل ولم نلاحظه كان يتفرج علينا من بداية النيك لم يعاتب امه بل تصرف عادي اثناء خروجنا من الغرفة وجدناه جالسا على الكرسي لم اعد ارى شيئا خوفا من فضيحة ما لكن الولد ابتسم عادي وحضن امه وسلم عليا ورحب بي وقال انت رجل امي اهلا بك احترت لقوله وحتى امه اندهشت وفي نفس الوقت فرحت ايضا فابنها يعلم انها صبرت كثيرا وجلسنا بشكل مريح ويسال امه هل اطفىء نارك فجاوبته بنعم وطلب منا انا ينام معنا ويشاهدنا ويتمتع وفعلا تم اللقاء والشيء المدهش ان ابن ليلى له جسم جميل ابيض وطيز طرية لم اتمالك نفسي عند رؤيته فاخذت انيك امه ليهيج معها وفعلا طلب مني ان اجرب انيكه فلم تمانع ليلى لانها تخاف من يفضح علاقتنا اقترب مني الولد الصغير ذو 15 سنة واخذ يمص زبي وامه تنظر له فقد كان هائج لكي انيكه بعد مصه الرائع نام على بطنه وطلب مني ان ادخل زبي في طيزه لم احرمه فمتعته وليلى تنظر وقذفت له مرتين بطيزه وبردت ناره وبعدها نهض فرحا كبيرا وتركني انا وامه نكمل ليلتنا وجاء الصباح ونهضت من فراشي لاجهز نفسي للرحيل والعودة للبيت واخبرت انس ابن ليلى فغضب وقال لي زد معنا اياما اخرى ف نفذت طلبه بعد ما قال لي امي تحبك لاتتركها فطرنا معا ونظمنا موعدا باليل يكون لقاء متعة فطلب انس مني ان انيكه هو امه من طيزهما فوافقت وامه ايضا وبعد انقضاء اليوم جاء الليل وموعد المتعة نزعنا ملابسنا واخذ انس يمص زبي هو وامه كانا ياكلنه اكلا وبعدا وضع اصبعه بطيز امه وادخله وقال لي اني اجهز لك طيز حبيبتك فادخلت زبي مباشرة وهي تصرخ من الشهوة ماهي دقائق حتى قذفت لبني بدخل طيزها و نفس الشيء مع انس متعته بالنيك وبعد هاته المتعة نمنا دون ملابس حتى الصباح.

دخول ابن ليلى البكر واسمه رفيق صاحب 20 سنة فتى اشقر بعيون خضراء وجسم مميز ايضا كأخيه انس كان رفيق يعلم ايضا بعلاقة امه معي بالهاتف ولم يتردد في ذلك بل صارحها وجالسها وناد لي ولم يعاقب امه لا بالكلام ولا بالافعال السيئة بل فرح لانني معها لان اباه رجل سيء لا يحب امه وهجرها منذ حوالي 10 سنوات وامه محرومة حتى من النيك لكن انا ملءت طيزها بالحنان وكسها الجميل وتفقنا على موعد نيك لكن بشروط ان انيك انا امهم وهو ينيك اخوه الصغير ثم انيك انا ورفيق امه وانس يصورنا ثم نتبادل انا ورفيق النيك ينيكني وانيكه ......

وفعلا بدات السهرة بمرح وكلام واشبعنا ليلى بالزب والمتعة وافرغنا لبننا ف كسها وطيزها ووالغريب ان ليلى كانت تتمتع بزب ابنها وتقول ادخله رفيق نيكني انت حرمتني كثيرا وواصلت انا ورفيق نيك امه حوالي ساعتين ولم نرحمها بالنيك فانا ضربت على طيزها 3 ورفيق 3 يعني شبعناها زب ونيك بكل الوضعيات وحان بعدها تبادلي انا ورفيق اقترب مني ووضع شفتيه بشفتي وقبلني ولمس صدري الحنون وبدأت بالهيجان حتى تنهدت ثم ضمني ضمة جميلة ووضع اصبعه بطيزي ولمسني كثيرا ففهمت انه يقول لي نم على بكنك فنمت وفتحت له طيزي فادخل زبه قليلا ليسهل عمليه الادخال والخروج زبه كان نظيفا وطويل لحد انه بصل 25 سنتم وضع راس زبه في طيزي وهو يقول لليلى امه ماما ما رايك وهي تقول متعه بزبك حبيبي فهو متعني وفعلا بدا رفيق يدخل زبه حتى دخل كله وانا اتنهد واصرخ واقول اه اه متعني اشتقت للنيك دخله حبيبي حتى احسست بلبنه بداخل طيزي الطرية البيضاء فبردت ناري ثم عكسناالوضع قام هو بمص زبي فانتصب ثم فتح طيزه التي كانت كالبسكويت فادخلت زبي الذي كان طوله حوالي 17 سنتمتر لكنه غليظ فاوسعت طيزه به وكان بصرخ من الشهوة حتى قذفت له في طيزه وفاتت الليلة متعة وفرح.

بعد اكتمال سهرتنا الحميمية طلع زوج ليلى من الخفاء ليكشف علاقتنا ويطبق شروطه عليا وان لم ارضى بها يبلغ عني الشرطه لانه صورنا اصلا وكان شرطه ان ينيكني ويدخل بي كزوجة في ليلة الدخلة وتكون ليلى حاضرة لتزينني بالمكياج وتلبسني لبس شفاف وقبلت شرطه فعلا اخذت ليلى تزينني وعندما اكملت مهمتها اندهشت لانني كنت كعروس صدر وطيز مميزين وامسكت بيدي واخذتني لزوجها ربيع وجدته ينتظرني دون ملابس جلست معه بالسرير فضمني وقبلني وبدا ياكلت شفتاي اكلا ثم دهن طيزي بدهن ليرطبه ويسهل دخول زبه وبعد ذلك ادخل راس زبه وقال لي اتحب الزب فقلت نعم ادخله اه اه فهاج وادخله كله كان طويلا وخشنا تمتعت به وضل ينيكني وفي كل مرة يقذف بطيزي حتى ملءه بلبنه الساخن وكانت ليلى تفرك بكسها وتتنهد نظرت لها وهممت بنيكها وزوجها يراقبني وفعلا جككت زبي على كسها حتى سال بالعسل ثم ادخلت زبي حتى الاخير وبقيت على هذا الحال حتى قذفت بكسها وبردت ناري هنا فقط لموعد الجزء التالي ومفاجئة انس ينيكه ربيع ابوه.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل