ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الأول..
في البدايه انا اسمي احمد حدثت القصه دي و انا في سن ٢٦ سنه بعد وفاة ابي و امي و أصبحت وحيدا لاني فعلا وحيدهم و بعد عام من وفاتهم قررت ابيع الشقه و اعزل لاني كنت في حاله سيئه جدا بعد وفاتهم .. انا برغم وصولي للسن ده ماكانش ليا اي علاقات و عمري ما مارست جنس و اخري كنت اتفرج علي افلام و اضرب عشرات و علاقتي بالبنات دايما لم تكن موفقه و لم يكن لي أصدقاء حقيقيين الي كنت اعرفهم اما زملاء دراسه او عمل لكن مافيش صديق و شربت السجاير بعد وفاه اهلي و شربت حشيش مع زملاء العمل في خروجنا مع بعض لاني بدأت اندمج معاهم .. المهم عزلت و سكنت في شقه يسكن أمامي عيله اول ما شوفتها افتكرتها سوريه او لبنانيه من جمالهم فهم اب و ام و ابن و ابنه البنت تقريبا في عمري و الولد أصغر مني بسنتين لكن كلهم زي القمر كنت احب اشوفهم علي السلم من جمالهم و كانت علاقتي بيهم السلام فقط و في يوم كان فيه ماتش مهم قلت انزل اتفرج عليه في الكافيه القريب من البيت لاقيت فيه ابنهم قاعد وحده منتظر الماتش سلمت عليه و عزم عليا اقعد معاه علشان الكافيه كان زحمه فعلا المهم تعرفت عليه اسمه باسم و اتفرجنا علي الماتش و اتكلمنا كتير و كنت فرحان بمعرفته لاني جديد في المنطقه و عايز اعمل صداقات المهم خلصنا قعده في الكافيه و روحنا عزمت عليه يدخل شقتي و فعلا دخل و كملنا سهره عندي و روح في آخر الليل و تاني يوم كلمنا بعد و بقينا نتقابل كل يوم بعد شغلنا اما في الكافيه او في شقتي و بقينا أصحاب و عرفت ان اخته ارمله من سنتين و انها اتجوزت من واحد قعدت معاه سنتين و توفي في حادث لاحظت من كلامه انه مش بيحب ابوه و مرتبط جدا بأمه و اخته و دايما لما يتكلم عن ابوه يتكلم بقرف مع الايام و الشهور بقينا أصحاب لدرجه انه بقي ينام عندي كتير جدا و كل ده مافيش اي حاجه هو ابيض و جسمه مليان شويه و أمور قوي لدرجه انه قريب من البنات و هادي و شعره اصفر شويه و طويل و عامله ضفيره و في يوم جاني هديه من واحد قريبي كان في الخارج عباره عن زجاجة برفان و زجاجة ويسكي كان فاكر اني باشرب لانه كان عارف اني باشرب حشيش لكن عمري ما جربت الخمره المهم وريتها لباسم و هو اصلا مش بيدخن فضلت الزجاجه عندي فتره و في يوم خميس قررنا انا و باسم نجرب و نشرب و اتفقنا لو سكرنا ننام و خلاص لانه صابح اجازه المهم في ليله فتحنا الزجاجه و شربنا كأس في التاني و حسينا اننا في دنيا تانيه و باسم رجع و بهدل هدومه اخدته علي الحمام قلعته هدومه و طبعا انا باعمل ده بالعافيه لدرجة اني غرقت هدومي انا كمان و رجعت في الحمام و قلعت هدومي و دخلنا علي السرير بالبوكسرات و دي مش اول مره نقلع كده أمام بعض اترمينا علي السرير جنب بعض و قعدت اضحك علي الي احنا فيه و اهزر معاه و هو في دنيا تانيه و مش بيتكلم قمت حاطط ايدي علي صدره و باقوله ساكت ليه لاقيته بيقولي بحبك قوي قلتله و انا كمان قالي بجد قلتله ايوه و عدلت نفسي و نمت علي جنبي و لاقيته بيقولي انت الراجل الوحيد الي حبيته حسيت في لحظه ان ده كلام واحده مش راجل و حسست بإيدي علي صدره و لأول مره اخد بالي من جسمه الأبيض الناعم و بزازه الي عامله زي بزاز البنت الصغيره و لاقيت نفسي بأحسس علي بزازه و العب فيهم و هو بقي يطلع صوت هادي كأنه متمتع بإيدي قلتله مبسوط قالي قوي يا حبيبي و طبعا انا زبري طلع من البوكسر لانه وقف قوي زنقته في جنبه لاقيته اتعدل و نام علي جنبه و بقي وشه في وشي و مغمض عنيه و بيقولي بحبك قمت مقرب منه و بوسنا بعض بوسه طويله و تحول باسم الي انثي مكتملة الانوثه في كلامه و اهاته و كل حاجه و نمت فوقه و بقيت ارضع بزازه و ابوسه زي ما باشوف في افلام السكس لاني عمري ما مارست جنس قبل كده و الخمره شجعتني و خليتني هايج عليه قوي و بقي يقولي قولي يا سومة و بقيت ابوسه و اقطعه و هو متجاوب معايا جدا و قمت قالع البوكسر بتاعي و نزلت اقلعه البوكسر بتاعه لاقيت زبره صغير قوي بس جسمه يجنن و احساسه يهيج لاقيته فتح رجله و رفعها قمت مدخل زوبري في طيزه لاقيته بيتوجع بس زبري بيدخل عادي فضلت انيكه و انا نايم فوقه و هو ااااه ااه ياحبيبي بحبك فضلت انيكه لغاية ما جيبتهم فيه و نمت جنبه و مافيش دقائق و لاقيت نفسي في سابع نومه صحيت الصبح لاقيته نايم جنبي زي ما هو قمت دخلت الحمام اخدت دش و انا مش مصدق الي حصل و ازاي زبري دخل فيه بسهوله كده و انه خول و دماغي شغاله خرجت من الحمام لاقيته صحي و قاعد بالبوكس من غير كلام دخل الحمام اخد دش و خرج بالبوكسر و مش بنتكلم خالص و بدأنا نجهز فطار و قلتله ايه الي حصل امبارح ده قالي مش عارف قلتله شكل الخمره خليتنا نعمل حاجات غريبه قالي ايوه المهم فطرنا و شربنا الشاي و هو بعدها روح شقته و انا عمال افكر في الي حصل و ازاي زبري دخل فيه كده بسهوله و علي اخر النهار دخلي و قالي طبعا انت بتقول في عقلك اني وحش و حاجات كتير قلتله ابدا بس مستغرب الي حصل قالي انا هاحكيلك كل حاجه و انا واثق فيك قلتله احكيلي قالي ان فيه واحد صاحب ابوه اغتصبه و هو صغير في اعدادي كانو في مصيف و فتحه و عوره و طيزه نزلت ددمم و أمه شافت الدم في البوكسر و سئلته و اعترف لها و لما قالت لابوه مسكه ضربه علقة كسر فيها عظامه و اتخانق مع صاحبه لكن لم يقاطعه لان بينهم شغل و مصالح و من ساعتها و هو بيكرهه و بعدها جوز اخته لواحد من سنه لانه غني و هايستفيد منه و كانت اخته بتعيط مش عايزاه و هددها لو رفضت هايطلق امي و كان دايما يناديني بالخول و ان ابوه ظلمهم علشان كده كلهم بيكرهوه و قالي اقولك سر قلتله قول قالي ابويا خول و بيتناك قلتله مش لازم تشتمه ده ابوك برضه قالي انا شوفته بعيني قلتله ازاي قالي صاحبه الي اغتصبني انا شوفته بينيك ابويا سئلته شوفته ازاي قالي بعد علقة ابويا ليا كنت مخنوق و مولع من الي حصلي و كنت عايز انتقم نطيت من شباك شقته بعد يومين و احنا في المصيف لأنها كانت دور ارضي علي البحر و انتظرته معايا عصايا و في نيتي انزل عليه بيها و اخد حقي منه و استخبيت في غرفة نومه و لاقيته دخل الشقه و معاه الخول ابويا و بيبوسو بعض و دخلو علي غرفة النوم انا استخبيت تحت السرير و انا مرعوب و سمعته و هو بينيك ابويا و بيشتمه و بيضربه و يقولو فتحت طيز ابنك بدالك لأنك جيت ليا طيزك مفتوحه يا خول و عرفت انه خول و فهمت ليه لم يبلغ عنه او حتي يقطع معرفته به و بعد ما خلصو و خرجو خرجت وراهم و انا عايز اولع فيهم الاتنين و روحت حكيت لأمي و افضحه قعدت تعيط و تقولي لو عرف اننا عرفنا هايقتلنا علشان ما يتفضحكش و نصحتني اسكت و خلاص و من ساعتها و احنا عايشين معاه و ساكتين و مستحملينه فقلت له طب و الي حصل امبارح قالي بصراحه انا بحبك فعلا و كنت مبسوط فعلا معاك مش عارف ده حصل ازاي او ليه بس حصل و انا كنت مبسوط جدا و مش عايزك تضايق و مش هايحصل تاني المهم بلاش تبعد عني لاقيت نفسي بحضنه و اقوله ابعد عنك ازاي انت حبيبي و صاحبي الوحيد و انا مبسوط من الي حصل قالي بجد قمت عادل وشه ليا و بوسته بوسه طويله من شفايفه لاقيته تحول الي واحده في حضن حبيبها و عشنا دقائق في حضن بعض جميله و بعدها قعدنا في حضن بعض و قلتله معاك بحس اني مع اجمل ست في الدنيا من جمال احساسك قالي انا هاعوضك عن كل ستات الدنيا يا حبيبي و فضلنا نحضن بعض و نبوس بعض و بعد حوالي ساعه و احنا عايشين قصه عشق قام و قالي اعمل حسابك نتعشي سوا النهارده هاتبقي عريسي و ضحك و روح شقتهم و في الليل لاقيته جاي و في ايده شنطه صغيره دخلها غرفة النوم و قعدنا اتعشينا و بعد العشا قالي هادخل غرفة النوم و اوعي تدخل عليا انا هاخرج لك و جهز لينا كاسين خلينا نخربها و ضحك و دخل غرفة النوم و انا شربت سيجارة حشيش و جهزت الويسكي و الثلج و ظبطت القعده و لاقيت واحده زي القمر خارجه من غرفة نومي لابسه قميص نوم وردي مجسم علي جسم فرسه و حاطه ميكاب و شعرها الأصفر الطويل نازل علي كتافها و البرفان يهيج جت عليا بدلع و نعومه حاجه احه بجد ده مش باسم خالص دخل في حضني و قالي في اذني ايه رأيك في حبيبتك سومةه قلتله تجنني قالي النهارده دخلتي بجد لان اول مره هاسلم نفسي لاحد و انا عايزاه و بحبه انت من دلوقتي جوزي و انا مراتك و صحبتك و حبيبيتك و باسني من خدي قلتله انا لم اتخيل انك بالجمال ده قالي الجمال ده بتاعك من دولتي عملت كاسين و اديته كاسه و شربنا و شغلنا موسيقي رقصنا عليها و هو في حضني و كل ما ابص لوشه استغرب اتعلم فين و امتي يحط ميكاب كده و جاب الانوثه دي منين و ازاي كان مخبيها الف سؤال في دماغي داخلين في بعض بس مبسوط و سيجارة الحشيش مع الكأس حسيت اني طاير و عايز افشخ الموزه و لاقيت نفسي بابوسه بوسه طويله و بقيت باتعامل مع سومةه و باقوله سومةه و اخدته علي غرفة النوم و قلتله النهارده دخلتي انا كمان لأنك اول واحده هانيكها و حضنا بعض و نزلنا تقطيع في بعض من البوس و الاحضان و انا باقطع بزازها بإيدي و هو الاهات و الإحات بدأت تخرج منه و يقولي حبيبي متعني يا دكري متع مراتك قلعته القميص لاقيه لابس اندر فتله من تحته قعدت ارضع بزازه و ابعبص طيزه و هو ااااه اه يا حبيبي بحبك يا احمد و قمت قالع هدومي و جيبت زوبري عند بوقه علشان يمصه لاني نفسي اجرب طبعا هو اتعدل و اخد زوبري يبوسه في الأول و كان واضح انها برضه اول مره و بيقلد الأفلام حسيت بمتعه قمت نايم فوقه برضه و قعدت ابوسه و اقطع فيه و هو فتح رجليه و رفعها و انا دخلت زوبري فيه و قعدت ارزع فيه و هو في قمة المتعه و يقول اه اه جامد يا حبيبي حلو قوي اقوله زوبري حلو يقولي يجنن اقوله كسك هايج يقولي مولع نار فيه و فضلت ارزع فيه و هو اه اه حلو نيك نيك يا حبيبي مراتك دلعها اه و انا اقول خدي يا شرموطه يقولي انت الي طلعت الشرموطه الي جوايا فضلنا علي كده لغاية ما جيبتهم في طيزه و هو كان فرحان قوي بيهم فيه و يقولي اححححح نار نازله تطفي نار جيب في كسي كده عايزه احمل منك اححححححح كل ده و الغريب ان زبره لم يقف حتي و هو صغير اصلا المهم خلصت نمت جنبه شويه و قعدنا نحضن بعض و نبوس بعض .. طبعا انا عايز اسئل اسئله كتير قمنا دخلنا الحمام و بعدها جيبت سيجارة حشيش و كاسين وسكي و خليته يشرب علشان اعرف اسئله و هو في حضني و فعلا ضاع مني و بدأت اسئله جيبت منين الميكاب و قميص النوم قالي بتوع أمه طبعا انا قلت سرقهم عادي فسئلته جيبت منين الانوثه دي و الاحساس ده قالي من زمان و هو موجوده بس كانت بتطلع لما بيكون وحده كان بيلبس ملابس أمه او اخته و يحط ميكاب و يقعد يدلع نفسه و يتمتع بكده فقلت له و ماحدش حس بيك في مره قالي ماما عارفه قلتله هي ازاي ؟ قالي و هو بيضحك انه من صغره كان بيحب يلعب في حاجات أمه و اخته و احط ميكاب و هما كانو بيعتبروني عيل و بيلعب و بقت اختي تقعد تحطلي الميكاب و نقعد نضحك و بعدها بقيت البس اندرات اختي لأنها قريبه من مقاسي و تتخانق معايا اني باخدهم و كله ده بيعملوه هزار و طبعا ده كان لغاية سن معين و بعدها خلاص لغاية ما في يوم كنت وحدي و قلت اعمل زي زمان و فعلا لبست قميص نوم من عند ماما و حطيت ميكاب و حسيت وقتها اني ست قاعده بتلبس و تتزين لجوزها الي هايدخل عليها و ياخدها علي السرير .. الاحساس كان حلو فردت جسمي علي السرير اتمتع بيه في خيالي لاقيت نفسي روحت في النوم و ماما بتصحيني و انا لابس قميص نومها و حاطط ميكاب .. طبعا بتحكيلي و هو بيضحك و انا باضحك معاه فقالي صحيت لاقيت امي في وشي و مش عارفه تضحك و لا تعيط لأنها بتقولي يخرب بيتك انا لم اعرفك افتكرتك واحده ابوك جايبها و لما حققت فيك لاقيتك انت ايه الي انت عامله ده و قالها افتكرت و انا صغير قلت اجرب ارجع عيل تاني و هي قعدت تعنفه انه عمل كده بس قالي كانت تقريبا واخده الموضوع هزار بس مش عايزاه يتكرر بس انا كنت باكرره كمان و هي موجوده كأني باغيظها مع الوقت مع كثرة خناقتها معايا اني ما اعملش كده بقت تطنش و بقت تاخد الموضوع هزار و خلاص .... اتمني تعجبكم منتظر دعمكم علشان اكمل الجزء التاني
الجزء الثاني ..
بعد كلام سومة معايا دماغي بقت تودي و تجيب في العيله دي و حسيت ان فيه أسرار لسه مستخبيه و بقيت عايز اعرفها بقيت أقرب اكتر كل يوم من سومة لغاية ما بقي زي مراتي فعلا كل يوم عندي و بقي مقيم معايا تقريبا و اشتري قمصان نوم و بقي كل ليله يلبس قميص نوم و يحط ميكاب و يتشرمط عليا و بقي فعلا انثي و خصوصا انه أمور و ملامحه حلوه قوي و قربني اكتر من أسرته و طبعا ده بسبب انه بقي مقيم عندي و بقيت ادخل عندهم كتير و بقي اهله يعاملوني كأني واحد منهم و الغريب ان ابوه كان كويس جدا معايا و في يوم سهران مع سومة و بنتكلم عن ابوه و بهزر معاه و باقوله ابوك ده عايز حد ينيكه و تقفشوه معاه ساعتها هايبقي جزمه في رجليكم قعدنا نهزر في الموضوع ده و عدي اليوم و نسيت الموضوع طبعا لانه كان هزار و بعد يومين لاقيت سومة بعد ما نكته و هو نايم في حضني بيقولي ايه رأيك ما تحاول تنيك ابويا قلتله انت بتهزر ؟ قالي لأ باتكلم جد حاول تنيكه و لو حصل اقفشه معاك انا و ماما .. قلتله و امك دخلها ايه لو حصل فعلا و نيكته قالي انا مخبي عليك حاجه و جه الوقت الي اقولها ليك بصراحه ماما عارفه الي بينا طبعا انا لما سمعت كلامه اتخضيت و اتعصبت و قمت من جنبه و قعدت ازعق معاه و ازاي يقولها و شكلي ايه و فعلا كنت عصبي جدا و شتمته و كانت خناقه كبيره بينا و تقريبا طردته و قام غير هدومه و روح شقته و كان تقريبا الفجر و بصراحه كنت متلخبط المهم تاني يوم لاقيته دخل لي بالليل و قالي انت زعلان ليه ؟ انت تزعل لو ممكن يبقي فيه مشكله ثم ان ماما بتحبك قوي و اختي كمان قلتله هي اختك كمان عارفه قالي لأ بس انا و ماما من زمان أصحاب و مش بنخبي علي بعض حاجه من ساعة ما حكيت ليها الي حصلي و الي شوفته من الخول ابويا قلتله و هي واخده الموضوع عادي قالي في الأول زعلت لكن لما فهمتها اني بحبك و اني مش هاقدر ابعد عنك تفاهمت الموضوع و لما قلتلها فكرتك انك تنيك ابويا و اقفشه معاك و حكيت لماما الفكره عجبتها .. حسيت ساعتها انهم بيكرهوه لدرجه غريبه و قعد يحكيلي ان كل الي هما فيه ده بسببه و ان اخته اتجوزت من واحد في سن ابوها غصب عنها و انها كانت بتحب واحد و عايزه تتجوزه و سابته بسبب ابوها و ان أمه مظلومه معاه و انه هو و أمه و اخته في جبهه مع بعض ضد ابوه الي كل حياته نفسه و مصلحته و الفلوس بدأت اعيد تفكيري في كل حاجه و هو قعد يقنع فيا ان ده هايخلينا مع بعض علي طول و هو بيكلمني و بيقنع فيا و يحكيلي عن أمه و اخته لاقيت نفسي بافكر فيهم و في جمالهم و جمال أمه برغم سنها لكن جميله و فرسه و اخته الصاروخ الي زي القمر و لاني عمري ما نكت واحده ست لاقيت نفسي عايز انيك أمه او اخته و حسيتها فرصه بس كانت الأفكار في راسي ملخبطه و مش عارف هاعمل ايه المهم قعدنا في الموضوع ده نتكلم يومين و مافيش حاجه بتحصل بينا و في النهايه جت لي فكره مجنونه ان أمه بنفسها هي الي تطلب مني ده و فهمته ان لازم تحضر الكلام و تشارك في الخطه الي هانعملها علشان اعرف ادخل لابوه منها هو قالي موافق بس اقول لماما الأول بعدها بيوم لاقيته بيقولي في التليفون ماما وافقت و هاتيجي تقعد معانا في وقت يكون ابوه بره المهم بعد يوم لاقيته بيقولي في التليفون انه جاي مع أمه فعلا لاقيتهم جم و بصراحه انا كنت مكسوف جدا بس قلت لنفسي تتكسف ليه اذا كانو هما مش مكسوفين و اول ما شوفت أمه و شوفتها محرجه جدا و بقيت ادقق في كل حته فيها و انا هايج عليها و علي جمالها . علي فكره هي اسمها شيرين و صدقوني اسم يناسب جمالها فعلا . . قعدنا و بقيت مش عارف اقول ايه لاقيت سومة هو الي بيتكلم و بيقول ماما اهي و عارفه كل حاجه و عايزين نتفق هانعمل الموضوع ده ازاي ؟ قلتله ممكن تسيبني مع ماما شويه بصو لبعض و قالي ليه اتكلم أمامي عادي و هي قالت اتكلم فعرفت انها خايفه و مكسوفه من الموقف فقلتلها بصراحه مستغربك اول مره اشوف ست بتفكر زيك فإذا كنتي ملخبطه و مكسوفه انا اكتر منك لاني بصراحه انا ماليش تجارب زي كل الشباب لاني كنت وحيد اهلي و كانو مدلعني و محوطين عليا و كان والدي هو صاحبي و الي اعرفهم كلهم زملاء و ابنك هو أول صاحب ليا بعد والدي حتي علاقتي بالبنات كانت بسيطه و علي كبر و كنت خيبه معاهم و طبعا اتكلمت و انا مبتسم علشان اخفف الجو لاقيتها ابتسمت و قالت علشان كده عملت ده مع سومة و شجعته قلتلها صدقيني الموضوع حصل و احنا كنا سكرانين قالت هو حكي لي بس بعدها عجبكم و كملتو و لما سومة حكي لي كان خلاص الموضوع كان مافيش فيه راجعه و انا عارفه ان الي بيروح السكه دي خلاص مش بيرجع منها و مالهاش علاج و علشان كده انا سكت لاني هاعمل ايه ؟ هافضح نفسي و اولادي و لا اقول لابوه الي هو زيه و بدل ما ياخد ابنه في حضنه لما صاحبه اغتصبه كان كل شويه يشتمه و يقوله يا خول و يا متناك و كان بيعاير ابنه الي تم اغتصابه من شريكه الي ما زعلش منه علشان بيعمل معاه كده .. كسر نفس ابني و بنتي لما جوزها واحد أكبر منه علشان فلوسه و بقت ارمله و هي عيله .. قلتلها كده فهمتك .. طب هانعمل ايه و انتي عايزه ايه ؟ قالت عجبتني الفكره علشان اخد حقي و حق عيالي و دلوقتي جه الوقت بقي الي نخلص من جبروته و عايزاك تساعدنا .. حسيتها عايزه تنتقم .. قلتلها ماشي بس ازاي ؟ قالت احنا بعد اسبوع مسافرين المصيف بنتي عندها شقه هناك ورثاها من جوزها تعالي معانا و نشوفلك حاجه قريب مننا و هناك هانبقي مع بعض طول اليوم و هو بيعزك و ساعتها اكيد ممكن تلاقي فرصه او حاجه او علي الاقل تقربو من بعض قلتلها ماشي و اتفقنا علي كده و لاقيت نفسي باقولها انا هاعمل ده علشانك انتي بس و بصيت في عنيها و سكت هي كمان سكتت و فضلت بصه في عيني قاطعنا سومة الي كان قاعد ساكت خالص و قال مش قلتلك يا ماما ان احمد جدع و بيحبنا و حنين قوي قالت فعلا عندك حق و ابتسمت فقلتلها و انا باضحك بيتهيألي ان مش هينفع اقولك طنط دي و احنا في العصابه ضحكت قوي هي و سومة و قالت خلاص بقينا عصابه قلتلها مش بنخطط و كده قالت امال عايز تقولي ايه قلتلها هاقولك شيري زي ما سومة بيناديكي و يدلعك احيانا بالاسم ده ابتسمت و قالت ماشي بس مش أمام حد قلتلها طبعا .. سومة قام يعمل حاجه نشربها فبصينا لبعض تاني و ابتسمنا و قلتلها تعرفي انك زي القمر قالت انت هاتعاكسني و لا ايه ؟ قلتلها بجد انتو عيله زي القمر كلكم انتي و بنتك و حتي ابنك و جوزك انا في البدايه افتكرتكم سوريين او لبنانيين من جمالكم و خصوصا انتي و بنتك فقالت طبعا بنتي اجمل قلتلها هي طبعا جميله جدا بس بصراحه انتي فيكي اثاره غريبه فسئلتني انت بجد مالكش اي تجارب مع ستات قلتها ابنك اول تجربه في حياتي فلقتها ابتسمت ابتسامه بفرحه كده كأنها فرحانه اني خام و قالت بكره تعرف و تجرب لما تتجوز قلتلها انا لو هاتجوز لازم تكون في جمالك او جمال بنتك فقالت لو ينفع كنت جوزتك بنتي قلتلها تقصدي مش هاينفع علشان الي بيحصل مع سومة ؟ قالت لا اقصد انها مش بنت و انت هاتبقي عايز تتجوز بنت قلتلها و لا يفرق معايا انا عايز الي تعوضني قالت لي شكلك تعبان قوي امال ايه الي بتعمله مع سومة قلتلها ده حاجه و ده حاجه تانيه خالص سومة بيصبرني بس و قعدنا نضحك و دخل سومة و قعدنا شويه و روحت هي و سومة قعد معايا بصراحه انا دماغي معاها و مركز معاها لاقيت سومة بيقولي ماوحشتكش و اتعلق في رقبتي و بوسنا بعض بوسه طويله بس مش حاسس بيه خالص و دماغي مع أمه و قعد يلعب في زوبري و طبعا زوبري وقف زي الحديده علي أمه مش عليه خالص نزل يمص زوبري من هيجاني علي أمه و تركيزي عليها تخيلت نفسي بنيتها و فضلت انيكه في بوقه لغاية ما جيبتهم في بوقه و دي كانت أول مره اجيبهم في بوقه و صممت يبلعهم فبلعهم و كان مبسوط لانه افتكر اني جيبتهم لاني هايج عليه و كان وحشني بعدها قالي هاروح و اجيلك تاني فعلا روح و انا هتجنن علي أمه و نفسي اتصل بيها بس مش معايا تليفونها بعد ساعتين رجع سومة و دخل غير هدومه و لبس قميص نوم و قعد يحط الميكاب قعد علي السرير اكلمه عن أمه و انها ظريفه و جميله و هو متجاوب معايا و يقولي دي حبيبتي فسئلته قالت ايه عني لما دخلت ليها قالي قالت عنك ظريف و سألتني هاتنام عندك الليله و سألتني لو بنبسط معاك و انا قلتلها قوي قلتله بصراحه امك تجنن فضحك و قام نام جنبي و عملنا جنس مش هاوصفه لانه كان غصب عني بصراحه لاني ماكنتش عايز علشان دماغي مع أمه و تاني يوم كان كل همي اقابل شيري و اكلمها و فعلا رجعت من شغلي بدري و عارف ان الوقت ده بتكون مع بنتها فقط خبطت عليهم و اتمنيت هي الي تفتح و فعلا هي فتحت و فرحه علي وشها سئلتها عن سومة قالت لسه ما رجعش فطلعت موبايلي و قلتلها اكتبي رقمك اخدت التليفون و كتبت رقمها اخدته و دخلت شقتي و اتصلت بيها قلتلها بصراحه انا خبطت علشان اخد تليفونك لو ده زعلك اعتبري ما حصلش و مش هكلمك تأني قالت لا عادي بس انت عايز تكلمني ليه قلتلها بصراحه هتجنن عليكي من امبارح و في بالي من وقتها قالت ليه ؟ قلتلها مش عارف بصراحه قوليلي جيت علي بالك بعد ما مشيتي قالت انا ما بطلتش تفكير انا كمان قلتلها محتاج اقعد معاكي تاني قالت خلاص هشوف سومة و نيجي نقعد معاك قلتلها عايز اكلمك بعيد عنه علشان ابقي براحتي في الكلام معاكي قالت هاتتكلم في ايه قلتلها في حاجات كتير بصي انا بكره مش هاروح الشغل و لو حبيتي نقعد نتكلم انا هابقي موجود كلميني في التليفون فقالت طب قولي في التليفون قلتلها الموضوع كبير و طويل و التليفون هايوجع ودني و ضحكت ضحكت و قالت خايف علي ودانك ؟ قلتلها اه قالت خلاص هاكلمك الصبح قلتلها بلاش تقولي لسومة علشان ما يزعلش قالت حاضر طبعا اليوم عدي و سومة جه اعتذرت له بجحة اني تعبان و طبعا انا بجهز لمقابلة بكره و تاني يوم صحيت بدري اخدت دش و فطرت و شربت سيجارة حشيش و قعدت انتظر تليفونها و علي الساعه ١٠ لاقيتها بتتصل و تقولي عايزني في ايه قلتلها مش هاينفع في التليفون انا منتظرك مش الكل نزل و بنتك نايمه مش بتصحي غير العصر تعالي قالت لازم يعني قلت ايوه قالت طب هالبس كأني نازله اشتري حاجه و اعدي عليك قلتلها ماشي .. بصراحه حسيت ان قلبي هايقف و مش عارف هاعمل ايه و ملخبط قمت مولع سيجارة حشيش تانيه تهديني لاني حسيت ان مفعول الاولي ضاع من الخوف نص ساعه و لاقيتها بتخبط فتحت ليها و دخلت قمر داخل عليا حاطه ميكاب خفيف و لابسه عبايه خروج اول ما دخلت كنت عايز احضنها و ابوسها بس مسكت نفسي دخلت قعدت و هي بتقولي اديني جيت عايز تتكلم في ايه قلتلها طب تشربي حاجه قالت انا لسه خارجه من شقتي يعني شاربه قعدت علي الكنبه و انا قعدت جنبها و هي بتقولي هي قول قلتلها بصراحه مش عارف اقول ايه بس بصراحه انا كنت عايز اشوفك و خلاص و اقعد معاكي ابتسمت ابتسامه خفيفه و حطت ايديها علي خدي و سألتني سؤال لم اتوقعه قالت انت عينك مني ؟ اتخضيت و سكت فقالت انا توقعت ده و اكيد لازم تفكر فيا بعد كلامنا امبارح و خصوصا انك محروم مسكت ايديها و بوستها قالت انت كمان عجبني لاقيت نفسي في حضنها و بابوسها كأني باكلها و هي متجاوبه بس بتحاول تبعدني و انا باقطع في شفايفها و باقطع جسمها بإيدي و بحاول ارفع العبايه و هي بتنزلها و بعدتني عنها و هي بتقول يخرب بيتك انت هاتاكلني قلتلها اصلك تجنني قالت فرهدتني فقربت منها تاني و حضنتها براحه سابتني و بوستها بوسه طويله و رومانسيه و قعدت احسس عليها و استجمعت فيلم سكس و بدأت اعمل الي كنت باشوفه و اخدتها علي غرفة النوم و اول ما دخلت قالت بتنام مع سومة هنا قلتلها ايوه و حضنا بعض و بوستها و نزلت بيها علي السرير و قعدت احسس علي جسمها و علي كسها وهي سخنت معايا فقامت قلعت الطرحه و العبايه و لاقيت جسم ليلي علوي بس قشطه من بياضه و نامت علي السرير بالاندر و البراه و قالت لي تعالي حضنتها و نزلت ابوس فيها طلعت بزازها و قالت لي ارضع قعدت ارضع فيهم و هي اه اه ارضع جامد و انا بالعب بإيدي في كسها لاقيت نفسي سخنت و بقيت باكل بزازها و باقطع كسها بأيدي و هي تتلوي و تقول ااااه جامد يا احمد قطعني يا حبيبي ايوه كده طلع حرمانك عليا انا سمعت كده و تحولت الي مغتصب و لاقيت نفسي باقطع البراه بتاعها و بقطعها بوس و بإيدي و نزلت علي الاندر بتاعها لاقيته غرقان فقطعته من عليها لاقيت كس ابيض قشطه من جوه احمر زي الورد و غرقان نزلت عليه اكله و الحسه و هي بقت تصرخ و تقولي يا لهوي هاموت منك قطعني فضلت اكل فيه و هي ماسكه راسي تدعك في كسها لما بقي وشي كله عسلها فقمت عليها قلعت كل هدومي هي شافت زوبري فتحت عنيها و قالت يا لهوي كل ده .. قمت نايم فوقها و دخلت زوبري فيها طبعا جري في كسها من غرقانه و هي شرقت جامد و صرخت و قالت ااااه ااااه كبير و جامد اديني ده طلع وحش اديني يا وحش و بقيت نايم فوقها باقطع بأيدي بزازها و جسمها و باقطع شفايفها بوس و هي فتحه رجليها و رافعاهم و بتقطع جسمي بايديها و تصرخ اه اه جامد قوي اديني قطعني يا دكر انت طلعت وحش جامد طبعا الكلام ده بيولعني اكتر و يخليني أعنف و هي متمتعه قوي بالعنف ده و تصرخ و تتلوي لغاية ما لاقيتها بتترعش و تصرخ و تقولي هات هات هات هات لبنك في كسي هااااااااات جيبت معاها لاقيتها بتترعش قوووي كأنها بتتشنج و الاه طالعه بتقطع منها من التشنج لغاية ما خلصنا نمت فوقها و حضنا بعض جامد قوي دقائق و احنا بننهج كأننا طالعين سلم طويل قاطع نفسنا بس مبسوطين بعدها نمت جنبها و احنا بننهج و بصينا لبعض و ضحكنا فقالت انت جامد قوي و مسكت زوبري و قالت ده طلع جامد هو كمان قامت دخلت الحمام و رجعت قالت لي قطعت هدومي اروح انا ازاي كده قلتلها تاخدي حاجه من بتوع ابنك قالت هو بيلبس لك الحاجات دي قلتلها ايوه و فتحت الدولاب وريتها قعدت تضحك و شافت قميص من بتاعها قالت سرق قميصي علشان يلبسو ليك و ضحكنا و قالت هاروح كده و اخد الحاجات دي ارميها و لبست القميص و العبايه و بوسنا بعض و روحت و انا قعدت في غاية السعاده لاني اخيرا نكت واحده ست و مش اي ست دي فرسه و قمر .... نلتقي في الجزء القادم
الجزء الثالث ..
بعد الي حصل مع شيري ام سومة انا كنت فرحان جدا بعد ما روحت بحوالي ساعتين اتصلت بيها ردت عليا كأنها نايمه قالت لي جسمي مكسر و مش قادره اقوم من السرير فسئلتها ان كانت انبسطت قالت قوي و عرفت منها انها لم تمارس جنس مع جوزها من سنين بسبب خلافهم مع بعض و انه كان يادوب بينام فوقها لغاية ما يجيبهم و ان زبره صغير و اول مره حد يلحس كسها و انها كانت بتجيب شهوتها مع نفسها و أحيانا كانت بتتفرج علي سكس و عرفت كل شئ عنها و اتكلمنا في موضوع جوزها و انها عايزه تكسر نفسه و تنتقم منه من الي عمله فيها و في أولادها و اتفقنا اننا نتقابل الصبح فقط علشان ماحدش يشك و لانه ده الوقت الي بيبقي جوزها و ابنها مش موجودين و بنتها بتكون نايمه .. اخر اليوم لاقيت سومة جه عندي و طبعا نام عندي و مارسنا جنس بس بصراحه الموضوع اختلف عندي و بقيت بنيكه مجامله مش متعه زي الاول و قالي انه اتكلم مع ابوه و اخته علشان اطلع معاهم المصيف و رحبو طبعا و هايكلمو الأمن هناك يشوف لي شقه قريب منهم و بعد يومين قالي خلاص حجزو لي شقه في نفس العماره و طبعا ما عرفتش اقابل شيري لاني لازم اقابلها الصبح و طبعا انا واخد اجازة مصيف طويله ما عرفتش اخد اجازه علشان اقابلها لكن كنا تقريبا بنتكلم طول اليوم تليفون و اتطورت علاقتنا بسرعه لدرجة اننا حبينا بعض و بقت علاقتي بيها حبيبين و أحيانا كنا بتمارس سوا علي التليفون و ابعت لها فيديوهات سكس و صور ليا عريان و هي كمان و جه يوم السفر و سافرت معاهم و طبعا اخته و اسمها نوره و هي نوره فعلا من جمالها و لون عنيها و شعرها و جسمها الفرنساوي الجميل اخته كانت مرحبه بيا جدا لأنها بتعزني و بتحب الهزار و الضحك و انا كنت دايما باهزر معاها لما باشوفها و طبعا هي من سني و ابوه كان ظريف معايا لانه ده طبعه مع كل الناس ما عدي عيلته سافرنا بعربيتهم و طول الطريق نهزر و نضحك و ده سهل عليا كتير المهم وصلنا و كانت شقتي في الدور الثاني و هما في الأول و العماره تطل علي البحر نخرج من العماره علي البحر و خصوصا انها داخل قريه عدي اول يوم و تاني يوم عادي و سومة بقي مقيم معايا و ده خلي ابوه طلع قعد معانا مره بقينا ننزل البحر و في الليل انزل اسهر معاهم او نخرج و انا بحاول أوجد اي فرصه مع ابوه و اسمه حمدي و هما كانو بيحاولوا يسيبونا كتير مع بعض و ده خلانا نقرب من بعض اكتر لانه بيقعد معايا معظم الوقت و طبعا انا واخد معايا تموين الحشيش بتاعي و كنت لما احب اشرب سيجاره باشربها في البلكونه و في اليوم الثالث لاقيت عم حمدي بالليل و انا سهران معاهم و وحدنا بيقولي و هو بيضحك ريحتك فاضحاك قلتله هو فيه ريحه وحشه طالعه مني و لا ايه ؟ قالي لأ ريحة السيجاره الي كنت بتشربها في البلكونه فهمت انه شم ريحة الحشيش فقلتله اهي حاجه بتفرفش و احنا في مصيف بقي و باضحك قالي اوعي سومة يكون بيشرب قلتله ابنك مش بيشرب سجاير اصلا قالي عارف فلاقيت نفسي باقوله ما تيجي نطلع فوق نشرب سيجاره سوا فكر ثواني كده و قالي ماشي بس خد بالك انا باشربه تفاريح قلتله انا كمان قمنا نطلع طبعا سومة ما قالش اطلع معاكم طلعنا لفيت سيجارتين و عملنا كباية شاي و قعدنا شربناهم في البلكونه مع الهوا لاقيت عم حمدي في نص السيجاره بيروح مني عملت نفسي اني اتسطلت زيه و بقيت اجاريه في الكلام و بقينا نضحك و اخدنا علي بعض جدا و سهر معايا و انبسط قوي تاني يوم و احنا علي البحر قالي ما تيجي نطلع نشرب سيجاره طلعنا لفيت سيجاره و سيبته يشربها و طبعا كنا بشورت البحر فقلتله انا هادخل اخد دش و اخرج اشرب معاك دخلت الحمام علي طول و ما قفلتش الباب قلعت ملط و دخلت تحت الدش و انا باهزر معاه و بأكلمه هو بدأ يقرب من الحمام شويه شويه علشان يسمعني و يرد عليا لغايه ما بقي علي باب الحمام و بيشرب السيجاره و عينه بتتفحص جسمي و وقفت عند زبي ثواني خرجت من تحت الدش و بانشف جسمي و جيت جنبه و قلتله هات نفس شربني النفس بإيده و هو مش بيتكلم بس عنيه علي جسمي و زبي سيبت الفوطه في الحمام و خرجت ملط قلتله اصل نسيت اخد هدوم فقلتله ما تدخل تاخد دش و اجيبلك حاجه من عندي بدل ما تنزل الأول قالي مالوش لزوم و بعدها وافق طبعا كل ده انا واقف ملط دخل و انا اخدت منه السيجاره قلع الشورط و البوكسر و هو مديني ظهره لاقيت طيز قشطه مدوره و هو اصلا ابيض و دخل تحت الدش كل ده و انا واقف باشرب ما تبقي من السيجاره و بيلف لاقيت زبره صغير فعلا زي ابنه هو اتكسف و حط ايده عليه انا ما اعرفش ايه الي خلي زبري وقف مره واحده و بقي عمود أمامي انا اتكسفت و لاقيته هو بيبص قوي عليه مسكت الفوطه جيت ألفها علي وسطي طبعا زبري خرج منها لاقيته بيضحك ضحكت قلتله يا بختك بتاعك صغير مش فضحك زي بتاعي قالي بس حلو قلتله ده حلو ؟ ده فضحني معظم الوقت واقف كده لاقيته قرب مني و مسكه بأيده و قالي بس حلو انا حسسته اني مبسوط فلعب فيه شلت الفوطه لاقيته نزل عليه يمصه قعد يمصه زي المجنون انا سخنت قومته و لفيته و خليته سند علي الحوض و قمت رزعه في طيزه هو قال ااااه زبري دخل طيزه و قعدت ارزع فيه و اقوله خد يقولي هات اقوله خد يا خول يقولي هات و بقيت اضربه علي طيزه و هو مستمتع بالضرب و الشتيمه لغاية ما جيبتهم فيه قمت لفه و حضنته و بوسته من شفايفه و قلتله انت طلعت تجنن لاقيته بيقولي عجبتك قلتله قوي اخدته تحت الدش استحمينا تاني و احنا بنلعب و نبوس بعض خلصنا و لبسنا و قعدنا في الصاله حبيت اعدي كل الاسئله و احسسه ان الي حصل ده عادي و ماعنديش اي سؤال ليك و قعدت اقوله انت حلو انت تجنن و انه عجبني و هو يرد عليا و يضحك و يقولي الحشيش ده بيطلع المستخبي و طبعا حكيت لسومة و أمه علي الي حصل بالتليفون بعد ما نزل و اتفقت معاهم انهم يخرجو بالليل في كافيه قريب و يسيبونا و لما ارن عليهم يرجعو اتفقنا بس كانت المشكله في نورا لو رجعو كلهم هترجع معاهم و هي كمان تعرف بس طبعا مش هاينفع فقلت حد فيكم هو الي يرجع يفتح و يدخل فعلا في الليل قالو هايروحو كافيه يسهرو فيه انا قلت لابوهم خلينا نشرب سيجارتين و نقعد علي البحر كده قالي ماشي هما خرجو قعدنا عنده لفيت السجائر و قعدنا شريناهم و نزلنا علي الشاطئ مع الهوا خلانا نطير قلتله تعالي ندخل جوه علشان احنا دماغنا لفت جامد قالي ايوه و احنا داخلين رنيت علي شيري ام سومة و دخلنا شقتهم و اول ما دخلنا حطيت ايدي علي وسطه و قلتله تصدق انك وحشتني قالي بجد قلتله بجد حضنته و بوسته داب معايا بقيت احسس علي طيزه و اقوله حلوه المخروقه دي يقولي بتاعتك قمت مقلعه التيشيرت و قعدت ارضع بزازه لاقيته بيسيح مني و بقي يقول اه اه نزلت قلعته الشورت و الاندر و قلعت هدومي و قعدت علي كرسي و قلتله انزل يا خول مص زبري لاقيته نزل يمص فيه ضربته بالقلم علي وشه لاقيته مستمتع و بيزيد المص قومته و خليته قعد علي زبري و فضل يطلع و ينزل و انا ماسك حلمات بزازه و هو اه اه اه خليته يوطي علي الكرسي و جيت من وراه و دخلته و فضلت ارزع فيه و هو اه اه نيكني و انا اقوله حلو زبري يقولي دكر قوي يا واد و فجأت لاقينا شيري مراته واقفه أمامنا طبعا هو اتفزع و انا عملت زيه و جرينا نلبس هدومنا و هو واقفه في زهول بعد ما لبسنا هي قالت مش الواد ابنك الي خول ده انت الي طلعت خول و لسه هايزعق قلتله ولا كلمه مش عايزين فضايح اقعدي نتفاهم قالت نتفاهم علي ايه ؟ هو قالها بلاش فضايح و الي انتي عايزاه هعمله و تحول الي فرخه قالت لي سيبنا سيبتهم و طلعت شقتي و انا هتجنن اعرف بيقولو ايه شويه و جه سومة حكيت له الي حصل قالي انهم قاعدين في اوضة النوم و قافلين عليهم المهم عرفت انه قعد يبوس علي ايديها و رجليها علشان تسامحه و قالها انه هايبقي جزمه في رجليها و فعلا بقي فيه تغير في كلامه معاهم تاني يوم و هي كلمتني في التليفون فرحانه قوي و اتفقنا نفضل كده علشان تعرف تحطه تحت رجليها و بعد انتهاء المصيف بقي سومة كل ليله عندي و أمه بقابلها مره او اتنين في الأسبوع ... تمت
في البدايه انا اسمي احمد حدثت القصه دي و انا في سن ٢٦ سنه بعد وفاة ابي و امي و أصبحت وحيدا لاني فعلا وحيدهم و بعد عام من وفاتهم قررت ابيع الشقه و اعزل لاني كنت في حاله سيئه جدا بعد وفاتهم .. انا برغم وصولي للسن ده ماكانش ليا اي علاقات و عمري ما مارست جنس و اخري كنت اتفرج علي افلام و اضرب عشرات و علاقتي بالبنات دايما لم تكن موفقه و لم يكن لي أصدقاء حقيقيين الي كنت اعرفهم اما زملاء دراسه او عمل لكن مافيش صديق و شربت السجاير بعد وفاه اهلي و شربت حشيش مع زملاء العمل في خروجنا مع بعض لاني بدأت اندمج معاهم .. المهم عزلت و سكنت في شقه يسكن أمامي عيله اول ما شوفتها افتكرتها سوريه او لبنانيه من جمالهم فهم اب و ام و ابن و ابنه البنت تقريبا في عمري و الولد أصغر مني بسنتين لكن كلهم زي القمر كنت احب اشوفهم علي السلم من جمالهم و كانت علاقتي بيهم السلام فقط و في يوم كان فيه ماتش مهم قلت انزل اتفرج عليه في الكافيه القريب من البيت لاقيت فيه ابنهم قاعد وحده منتظر الماتش سلمت عليه و عزم عليا اقعد معاه علشان الكافيه كان زحمه فعلا المهم تعرفت عليه اسمه باسم و اتفرجنا علي الماتش و اتكلمنا كتير و كنت فرحان بمعرفته لاني جديد في المنطقه و عايز اعمل صداقات المهم خلصنا قعده في الكافيه و روحنا عزمت عليه يدخل شقتي و فعلا دخل و كملنا سهره عندي و روح في آخر الليل و تاني يوم كلمنا بعد و بقينا نتقابل كل يوم بعد شغلنا اما في الكافيه او في شقتي و بقينا أصحاب و عرفت ان اخته ارمله من سنتين و انها اتجوزت من واحد قعدت معاه سنتين و توفي في حادث لاحظت من كلامه انه مش بيحب ابوه و مرتبط جدا بأمه و اخته و دايما لما يتكلم عن ابوه يتكلم بقرف مع الايام و الشهور بقينا أصحاب لدرجه انه بقي ينام عندي كتير جدا و كل ده مافيش اي حاجه هو ابيض و جسمه مليان شويه و أمور قوي لدرجه انه قريب من البنات و هادي و شعره اصفر شويه و طويل و عامله ضفيره و في يوم جاني هديه من واحد قريبي كان في الخارج عباره عن زجاجة برفان و زجاجة ويسكي كان فاكر اني باشرب لانه كان عارف اني باشرب حشيش لكن عمري ما جربت الخمره المهم وريتها لباسم و هو اصلا مش بيدخن فضلت الزجاجه عندي فتره و في يوم خميس قررنا انا و باسم نجرب و نشرب و اتفقنا لو سكرنا ننام و خلاص لانه صابح اجازه المهم في ليله فتحنا الزجاجه و شربنا كأس في التاني و حسينا اننا في دنيا تانيه و باسم رجع و بهدل هدومه اخدته علي الحمام قلعته هدومه و طبعا انا باعمل ده بالعافيه لدرجة اني غرقت هدومي انا كمان و رجعت في الحمام و قلعت هدومي و دخلنا علي السرير بالبوكسرات و دي مش اول مره نقلع كده أمام بعض اترمينا علي السرير جنب بعض و قعدت اضحك علي الي احنا فيه و اهزر معاه و هو في دنيا تانيه و مش بيتكلم قمت حاطط ايدي علي صدره و باقوله ساكت ليه لاقيته بيقولي بحبك قوي قلتله و انا كمان قالي بجد قلتله ايوه و عدلت نفسي و نمت علي جنبي و لاقيته بيقولي انت الراجل الوحيد الي حبيته حسيت في لحظه ان ده كلام واحده مش راجل و حسست بإيدي علي صدره و لأول مره اخد بالي من جسمه الأبيض الناعم و بزازه الي عامله زي بزاز البنت الصغيره و لاقيت نفسي بأحسس علي بزازه و العب فيهم و هو بقي يطلع صوت هادي كأنه متمتع بإيدي قلتله مبسوط قالي قوي يا حبيبي و طبعا انا زبري طلع من البوكسر لانه وقف قوي زنقته في جنبه لاقيته اتعدل و نام علي جنبه و بقي وشه في وشي و مغمض عنيه و بيقولي بحبك قمت مقرب منه و بوسنا بعض بوسه طويله و تحول باسم الي انثي مكتملة الانوثه في كلامه و اهاته و كل حاجه و نمت فوقه و بقيت ارضع بزازه و ابوسه زي ما باشوف في افلام السكس لاني عمري ما مارست جنس قبل كده و الخمره شجعتني و خليتني هايج عليه قوي و بقي يقولي قولي يا سومة و بقيت ابوسه و اقطعه و هو متجاوب معايا جدا و قمت قالع البوكسر بتاعي و نزلت اقلعه البوكسر بتاعه لاقيت زبره صغير قوي بس جسمه يجنن و احساسه يهيج لاقيته فتح رجله و رفعها قمت مدخل زوبري في طيزه لاقيته بيتوجع بس زبري بيدخل عادي فضلت انيكه و انا نايم فوقه و هو ااااه ااه ياحبيبي بحبك فضلت انيكه لغاية ما جيبتهم فيه و نمت جنبه و مافيش دقائق و لاقيت نفسي في سابع نومه صحيت الصبح لاقيته نايم جنبي زي ما هو قمت دخلت الحمام اخدت دش و انا مش مصدق الي حصل و ازاي زبري دخل فيه بسهوله كده و انه خول و دماغي شغاله خرجت من الحمام لاقيته صحي و قاعد بالبوكس من غير كلام دخل الحمام اخد دش و خرج بالبوكسر و مش بنتكلم خالص و بدأنا نجهز فطار و قلتله ايه الي حصل امبارح ده قالي مش عارف قلتله شكل الخمره خليتنا نعمل حاجات غريبه قالي ايوه المهم فطرنا و شربنا الشاي و هو بعدها روح شقته و انا عمال افكر في الي حصل و ازاي زبري دخل فيه كده بسهوله و علي اخر النهار دخلي و قالي طبعا انت بتقول في عقلك اني وحش و حاجات كتير قلتله ابدا بس مستغرب الي حصل قالي انا هاحكيلك كل حاجه و انا واثق فيك قلتله احكيلي قالي ان فيه واحد صاحب ابوه اغتصبه و هو صغير في اعدادي كانو في مصيف و فتحه و عوره و طيزه نزلت ددمم و أمه شافت الدم في البوكسر و سئلته و اعترف لها و لما قالت لابوه مسكه ضربه علقة كسر فيها عظامه و اتخانق مع صاحبه لكن لم يقاطعه لان بينهم شغل و مصالح و من ساعتها و هو بيكرهه و بعدها جوز اخته لواحد من سنه لانه غني و هايستفيد منه و كانت اخته بتعيط مش عايزاه و هددها لو رفضت هايطلق امي و كان دايما يناديني بالخول و ان ابوه ظلمهم علشان كده كلهم بيكرهوه و قالي اقولك سر قلتله قول قالي ابويا خول و بيتناك قلتله مش لازم تشتمه ده ابوك برضه قالي انا شوفته بعيني قلتله ازاي قالي صاحبه الي اغتصبني انا شوفته بينيك ابويا سئلته شوفته ازاي قالي بعد علقة ابويا ليا كنت مخنوق و مولع من الي حصلي و كنت عايز انتقم نطيت من شباك شقته بعد يومين و احنا في المصيف لأنها كانت دور ارضي علي البحر و انتظرته معايا عصايا و في نيتي انزل عليه بيها و اخد حقي منه و استخبيت في غرفة نومه و لاقيته دخل الشقه و معاه الخول ابويا و بيبوسو بعض و دخلو علي غرفة النوم انا استخبيت تحت السرير و انا مرعوب و سمعته و هو بينيك ابويا و بيشتمه و بيضربه و يقولو فتحت طيز ابنك بدالك لأنك جيت ليا طيزك مفتوحه يا خول و عرفت انه خول و فهمت ليه لم يبلغ عنه او حتي يقطع معرفته به و بعد ما خلصو و خرجو خرجت وراهم و انا عايز اولع فيهم الاتنين و روحت حكيت لأمي و افضحه قعدت تعيط و تقولي لو عرف اننا عرفنا هايقتلنا علشان ما يتفضحكش و نصحتني اسكت و خلاص و من ساعتها و احنا عايشين معاه و ساكتين و مستحملينه فقلت له طب و الي حصل امبارح قالي بصراحه انا بحبك فعلا و كنت مبسوط فعلا معاك مش عارف ده حصل ازاي او ليه بس حصل و انا كنت مبسوط جدا و مش عايزك تضايق و مش هايحصل تاني المهم بلاش تبعد عني لاقيت نفسي بحضنه و اقوله ابعد عنك ازاي انت حبيبي و صاحبي الوحيد و انا مبسوط من الي حصل قالي بجد قمت عادل وشه ليا و بوسته بوسه طويله من شفايفه لاقيته تحول الي واحده في حضن حبيبها و عشنا دقائق في حضن بعض جميله و بعدها قعدنا في حضن بعض و قلتله معاك بحس اني مع اجمل ست في الدنيا من جمال احساسك قالي انا هاعوضك عن كل ستات الدنيا يا حبيبي و فضلنا نحضن بعض و نبوس بعض و بعد حوالي ساعه و احنا عايشين قصه عشق قام و قالي اعمل حسابك نتعشي سوا النهارده هاتبقي عريسي و ضحك و روح شقتهم و في الليل لاقيته جاي و في ايده شنطه صغيره دخلها غرفة النوم و قعدنا اتعشينا و بعد العشا قالي هادخل غرفة النوم و اوعي تدخل عليا انا هاخرج لك و جهز لينا كاسين خلينا نخربها و ضحك و دخل غرفة النوم و انا شربت سيجارة حشيش و جهزت الويسكي و الثلج و ظبطت القعده و لاقيت واحده زي القمر خارجه من غرفة نومي لابسه قميص نوم وردي مجسم علي جسم فرسه و حاطه ميكاب و شعرها الأصفر الطويل نازل علي كتافها و البرفان يهيج جت عليا بدلع و نعومه حاجه احه بجد ده مش باسم خالص دخل في حضني و قالي في اذني ايه رأيك في حبيبتك سومةه قلتله تجنني قالي النهارده دخلتي بجد لان اول مره هاسلم نفسي لاحد و انا عايزاه و بحبه انت من دلوقتي جوزي و انا مراتك و صحبتك و حبيبيتك و باسني من خدي قلتله انا لم اتخيل انك بالجمال ده قالي الجمال ده بتاعك من دولتي عملت كاسين و اديته كاسه و شربنا و شغلنا موسيقي رقصنا عليها و هو في حضني و كل ما ابص لوشه استغرب اتعلم فين و امتي يحط ميكاب كده و جاب الانوثه دي منين و ازاي كان مخبيها الف سؤال في دماغي داخلين في بعض بس مبسوط و سيجارة الحشيش مع الكأس حسيت اني طاير و عايز افشخ الموزه و لاقيت نفسي بابوسه بوسه طويله و بقيت باتعامل مع سومةه و باقوله سومةه و اخدته علي غرفة النوم و قلتله النهارده دخلتي انا كمان لأنك اول واحده هانيكها و حضنا بعض و نزلنا تقطيع في بعض من البوس و الاحضان و انا باقطع بزازها بإيدي و هو الاهات و الإحات بدأت تخرج منه و يقولي حبيبي متعني يا دكري متع مراتك قلعته القميص لاقيه لابس اندر فتله من تحته قعدت ارضع بزازه و ابعبص طيزه و هو ااااه اه يا حبيبي بحبك يا احمد و قمت قالع هدومي و جيبت زوبري عند بوقه علشان يمصه لاني نفسي اجرب طبعا هو اتعدل و اخد زوبري يبوسه في الأول و كان واضح انها برضه اول مره و بيقلد الأفلام حسيت بمتعه قمت نايم فوقه برضه و قعدت ابوسه و اقطع فيه و هو فتح رجليه و رفعها و انا دخلت زوبري فيه و قعدت ارزع فيه و هو في قمة المتعه و يقول اه اه جامد يا حبيبي حلو قوي اقوله زوبري حلو يقولي يجنن اقوله كسك هايج يقولي مولع نار فيه و فضلت ارزع فيه و هو اه اه حلو نيك نيك يا حبيبي مراتك دلعها اه و انا اقول خدي يا شرموطه يقولي انت الي طلعت الشرموطه الي جوايا فضلنا علي كده لغاية ما جيبتهم في طيزه و هو كان فرحان قوي بيهم فيه و يقولي اححححح نار نازله تطفي نار جيب في كسي كده عايزه احمل منك اححححححح كل ده و الغريب ان زبره لم يقف حتي و هو صغير اصلا المهم خلصت نمت جنبه شويه و قعدنا نحضن بعض و نبوس بعض .. طبعا انا عايز اسئل اسئله كتير قمنا دخلنا الحمام و بعدها جيبت سيجارة حشيش و كاسين وسكي و خليته يشرب علشان اعرف اسئله و هو في حضني و فعلا ضاع مني و بدأت اسئله جيبت منين الميكاب و قميص النوم قالي بتوع أمه طبعا انا قلت سرقهم عادي فسئلته جيبت منين الانوثه دي و الاحساس ده قالي من زمان و هو موجوده بس كانت بتطلع لما بيكون وحده كان بيلبس ملابس أمه او اخته و يحط ميكاب و يقعد يدلع نفسه و يتمتع بكده فقلت له و ماحدش حس بيك في مره قالي ماما عارفه قلتله هي ازاي ؟ قالي و هو بيضحك انه من صغره كان بيحب يلعب في حاجات أمه و اخته و احط ميكاب و هما كانو بيعتبروني عيل و بيلعب و بقت اختي تقعد تحطلي الميكاب و نقعد نضحك و بعدها بقيت البس اندرات اختي لأنها قريبه من مقاسي و تتخانق معايا اني باخدهم و كله ده بيعملوه هزار و طبعا ده كان لغاية سن معين و بعدها خلاص لغاية ما في يوم كنت وحدي و قلت اعمل زي زمان و فعلا لبست قميص نوم من عند ماما و حطيت ميكاب و حسيت وقتها اني ست قاعده بتلبس و تتزين لجوزها الي هايدخل عليها و ياخدها علي السرير .. الاحساس كان حلو فردت جسمي علي السرير اتمتع بيه في خيالي لاقيت نفسي روحت في النوم و ماما بتصحيني و انا لابس قميص نومها و حاطط ميكاب .. طبعا بتحكيلي و هو بيضحك و انا باضحك معاه فقالي صحيت لاقيت امي في وشي و مش عارفه تضحك و لا تعيط لأنها بتقولي يخرب بيتك انا لم اعرفك افتكرتك واحده ابوك جايبها و لما حققت فيك لاقيتك انت ايه الي انت عامله ده و قالها افتكرت و انا صغير قلت اجرب ارجع عيل تاني و هي قعدت تعنفه انه عمل كده بس قالي كانت تقريبا واخده الموضوع هزار بس مش عايزاه يتكرر بس انا كنت باكرره كمان و هي موجوده كأني باغيظها مع الوقت مع كثرة خناقتها معايا اني ما اعملش كده بقت تطنش و بقت تاخد الموضوع هزار و خلاص .... اتمني تعجبكم منتظر دعمكم علشان اكمل الجزء التاني
الجزء الثاني ..
بعد كلام سومة معايا دماغي بقت تودي و تجيب في العيله دي و حسيت ان فيه أسرار لسه مستخبيه و بقيت عايز اعرفها بقيت أقرب اكتر كل يوم من سومة لغاية ما بقي زي مراتي فعلا كل يوم عندي و بقي مقيم معايا تقريبا و اشتري قمصان نوم و بقي كل ليله يلبس قميص نوم و يحط ميكاب و يتشرمط عليا و بقي فعلا انثي و خصوصا انه أمور و ملامحه حلوه قوي و قربني اكتر من أسرته و طبعا ده بسبب انه بقي مقيم عندي و بقيت ادخل عندهم كتير و بقي اهله يعاملوني كأني واحد منهم و الغريب ان ابوه كان كويس جدا معايا و في يوم سهران مع سومة و بنتكلم عن ابوه و بهزر معاه و باقوله ابوك ده عايز حد ينيكه و تقفشوه معاه ساعتها هايبقي جزمه في رجليكم قعدنا نهزر في الموضوع ده و عدي اليوم و نسيت الموضوع طبعا لانه كان هزار و بعد يومين لاقيت سومة بعد ما نكته و هو نايم في حضني بيقولي ايه رأيك ما تحاول تنيك ابويا قلتله انت بتهزر ؟ قالي لأ باتكلم جد حاول تنيكه و لو حصل اقفشه معاك انا و ماما .. قلتله و امك دخلها ايه لو حصل فعلا و نيكته قالي انا مخبي عليك حاجه و جه الوقت الي اقولها ليك بصراحه ماما عارفه الي بينا طبعا انا لما سمعت كلامه اتخضيت و اتعصبت و قمت من جنبه و قعدت ازعق معاه و ازاي يقولها و شكلي ايه و فعلا كنت عصبي جدا و شتمته و كانت خناقه كبيره بينا و تقريبا طردته و قام غير هدومه و روح شقته و كان تقريبا الفجر و بصراحه كنت متلخبط المهم تاني يوم لاقيته دخل لي بالليل و قالي انت زعلان ليه ؟ انت تزعل لو ممكن يبقي فيه مشكله ثم ان ماما بتحبك قوي و اختي كمان قلتله هي اختك كمان عارفه قالي لأ بس انا و ماما من زمان أصحاب و مش بنخبي علي بعض حاجه من ساعة ما حكيت ليها الي حصلي و الي شوفته من الخول ابويا قلتله و هي واخده الموضوع عادي قالي في الأول زعلت لكن لما فهمتها اني بحبك و اني مش هاقدر ابعد عنك تفاهمت الموضوع و لما قلتلها فكرتك انك تنيك ابويا و اقفشه معاك و حكيت لماما الفكره عجبتها .. حسيت ساعتها انهم بيكرهوه لدرجه غريبه و قعد يحكيلي ان كل الي هما فيه ده بسببه و ان اخته اتجوزت من واحد في سن ابوها غصب عنها و انها كانت بتحب واحد و عايزه تتجوزه و سابته بسبب ابوها و ان أمه مظلومه معاه و انه هو و أمه و اخته في جبهه مع بعض ضد ابوه الي كل حياته نفسه و مصلحته و الفلوس بدأت اعيد تفكيري في كل حاجه و هو قعد يقنع فيا ان ده هايخلينا مع بعض علي طول و هو بيكلمني و بيقنع فيا و يحكيلي عن أمه و اخته لاقيت نفسي بافكر فيهم و في جمالهم و جمال أمه برغم سنها لكن جميله و فرسه و اخته الصاروخ الي زي القمر و لاني عمري ما نكت واحده ست لاقيت نفسي عايز انيك أمه او اخته و حسيتها فرصه بس كانت الأفكار في راسي ملخبطه و مش عارف هاعمل ايه المهم قعدنا في الموضوع ده نتكلم يومين و مافيش حاجه بتحصل بينا و في النهايه جت لي فكره مجنونه ان أمه بنفسها هي الي تطلب مني ده و فهمته ان لازم تحضر الكلام و تشارك في الخطه الي هانعملها علشان اعرف ادخل لابوه منها هو قالي موافق بس اقول لماما الأول بعدها بيوم لاقيته بيقولي في التليفون ماما وافقت و هاتيجي تقعد معانا في وقت يكون ابوه بره المهم بعد يوم لاقيته بيقولي في التليفون انه جاي مع أمه فعلا لاقيتهم جم و بصراحه انا كنت مكسوف جدا بس قلت لنفسي تتكسف ليه اذا كانو هما مش مكسوفين و اول ما شوفت أمه و شوفتها محرجه جدا و بقيت ادقق في كل حته فيها و انا هايج عليها و علي جمالها . علي فكره هي اسمها شيرين و صدقوني اسم يناسب جمالها فعلا . . قعدنا و بقيت مش عارف اقول ايه لاقيت سومة هو الي بيتكلم و بيقول ماما اهي و عارفه كل حاجه و عايزين نتفق هانعمل الموضوع ده ازاي ؟ قلتله ممكن تسيبني مع ماما شويه بصو لبعض و قالي ليه اتكلم أمامي عادي و هي قالت اتكلم فعرفت انها خايفه و مكسوفه من الموقف فقلتلها بصراحه مستغربك اول مره اشوف ست بتفكر زيك فإذا كنتي ملخبطه و مكسوفه انا اكتر منك لاني بصراحه انا ماليش تجارب زي كل الشباب لاني كنت وحيد اهلي و كانو مدلعني و محوطين عليا و كان والدي هو صاحبي و الي اعرفهم كلهم زملاء و ابنك هو أول صاحب ليا بعد والدي حتي علاقتي بالبنات كانت بسيطه و علي كبر و كنت خيبه معاهم و طبعا اتكلمت و انا مبتسم علشان اخفف الجو لاقيتها ابتسمت و قالت علشان كده عملت ده مع سومة و شجعته قلتلها صدقيني الموضوع حصل و احنا كنا سكرانين قالت هو حكي لي بس بعدها عجبكم و كملتو و لما سومة حكي لي كان خلاص الموضوع كان مافيش فيه راجعه و انا عارفه ان الي بيروح السكه دي خلاص مش بيرجع منها و مالهاش علاج و علشان كده انا سكت لاني هاعمل ايه ؟ هافضح نفسي و اولادي و لا اقول لابوه الي هو زيه و بدل ما ياخد ابنه في حضنه لما صاحبه اغتصبه كان كل شويه يشتمه و يقوله يا خول و يا متناك و كان بيعاير ابنه الي تم اغتصابه من شريكه الي ما زعلش منه علشان بيعمل معاه كده .. كسر نفس ابني و بنتي لما جوزها واحد أكبر منه علشان فلوسه و بقت ارمله و هي عيله .. قلتلها كده فهمتك .. طب هانعمل ايه و انتي عايزه ايه ؟ قالت عجبتني الفكره علشان اخد حقي و حق عيالي و دلوقتي جه الوقت بقي الي نخلص من جبروته و عايزاك تساعدنا .. حسيتها عايزه تنتقم .. قلتلها ماشي بس ازاي ؟ قالت احنا بعد اسبوع مسافرين المصيف بنتي عندها شقه هناك ورثاها من جوزها تعالي معانا و نشوفلك حاجه قريب مننا و هناك هانبقي مع بعض طول اليوم و هو بيعزك و ساعتها اكيد ممكن تلاقي فرصه او حاجه او علي الاقل تقربو من بعض قلتلها ماشي و اتفقنا علي كده و لاقيت نفسي باقولها انا هاعمل ده علشانك انتي بس و بصيت في عنيها و سكت هي كمان سكتت و فضلت بصه في عيني قاطعنا سومة الي كان قاعد ساكت خالص و قال مش قلتلك يا ماما ان احمد جدع و بيحبنا و حنين قوي قالت فعلا عندك حق و ابتسمت فقلتلها و انا باضحك بيتهيألي ان مش هينفع اقولك طنط دي و احنا في العصابه ضحكت قوي هي و سومة و قالت خلاص بقينا عصابه قلتلها مش بنخطط و كده قالت امال عايز تقولي ايه قلتلها هاقولك شيري زي ما سومة بيناديكي و يدلعك احيانا بالاسم ده ابتسمت و قالت ماشي بس مش أمام حد قلتلها طبعا .. سومة قام يعمل حاجه نشربها فبصينا لبعض تاني و ابتسمنا و قلتلها تعرفي انك زي القمر قالت انت هاتعاكسني و لا ايه ؟ قلتلها بجد انتو عيله زي القمر كلكم انتي و بنتك و حتي ابنك و جوزك انا في البدايه افتكرتكم سوريين او لبنانيين من جمالكم و خصوصا انتي و بنتك فقالت طبعا بنتي اجمل قلتلها هي طبعا جميله جدا بس بصراحه انتي فيكي اثاره غريبه فسئلتني انت بجد مالكش اي تجارب مع ستات قلتها ابنك اول تجربه في حياتي فلقتها ابتسمت ابتسامه بفرحه كده كأنها فرحانه اني خام و قالت بكره تعرف و تجرب لما تتجوز قلتلها انا لو هاتجوز لازم تكون في جمالك او جمال بنتك فقالت لو ينفع كنت جوزتك بنتي قلتلها تقصدي مش هاينفع علشان الي بيحصل مع سومة ؟ قالت لا اقصد انها مش بنت و انت هاتبقي عايز تتجوز بنت قلتلها و لا يفرق معايا انا عايز الي تعوضني قالت لي شكلك تعبان قوي امال ايه الي بتعمله مع سومة قلتلها ده حاجه و ده حاجه تانيه خالص سومة بيصبرني بس و قعدنا نضحك و دخل سومة و قعدنا شويه و روحت هي و سومة قعد معايا بصراحه انا دماغي معاها و مركز معاها لاقيت سومة بيقولي ماوحشتكش و اتعلق في رقبتي و بوسنا بعض بوسه طويله بس مش حاسس بيه خالص و دماغي مع أمه و قعد يلعب في زوبري و طبعا زوبري وقف زي الحديده علي أمه مش عليه خالص نزل يمص زوبري من هيجاني علي أمه و تركيزي عليها تخيلت نفسي بنيتها و فضلت انيكه في بوقه لغاية ما جيبتهم في بوقه و دي كانت أول مره اجيبهم في بوقه و صممت يبلعهم فبلعهم و كان مبسوط لانه افتكر اني جيبتهم لاني هايج عليه و كان وحشني بعدها قالي هاروح و اجيلك تاني فعلا روح و انا هتجنن علي أمه و نفسي اتصل بيها بس مش معايا تليفونها بعد ساعتين رجع سومة و دخل غير هدومه و لبس قميص نوم و قعد يحط الميكاب قعد علي السرير اكلمه عن أمه و انها ظريفه و جميله و هو متجاوب معايا و يقولي دي حبيبتي فسئلته قالت ايه عني لما دخلت ليها قالي قالت عنك ظريف و سألتني هاتنام عندك الليله و سألتني لو بنبسط معاك و انا قلتلها قوي قلتله بصراحه امك تجنن فضحك و قام نام جنبي و عملنا جنس مش هاوصفه لانه كان غصب عني بصراحه لاني ماكنتش عايز علشان دماغي مع أمه و تاني يوم كان كل همي اقابل شيري و اكلمها و فعلا رجعت من شغلي بدري و عارف ان الوقت ده بتكون مع بنتها فقط خبطت عليهم و اتمنيت هي الي تفتح و فعلا هي فتحت و فرحه علي وشها سئلتها عن سومة قالت لسه ما رجعش فطلعت موبايلي و قلتلها اكتبي رقمك اخدت التليفون و كتبت رقمها اخدته و دخلت شقتي و اتصلت بيها قلتلها بصراحه انا خبطت علشان اخد تليفونك لو ده زعلك اعتبري ما حصلش و مش هكلمك تأني قالت لا عادي بس انت عايز تكلمني ليه قلتلها بصراحه هتجنن عليكي من امبارح و في بالي من وقتها قالت ليه ؟ قلتلها مش عارف بصراحه قوليلي جيت علي بالك بعد ما مشيتي قالت انا ما بطلتش تفكير انا كمان قلتلها محتاج اقعد معاكي تاني قالت خلاص هشوف سومة و نيجي نقعد معاك قلتلها عايز اكلمك بعيد عنه علشان ابقي براحتي في الكلام معاكي قالت هاتتكلم في ايه قلتلها في حاجات كتير بصي انا بكره مش هاروح الشغل و لو حبيتي نقعد نتكلم انا هابقي موجود كلميني في التليفون فقالت طب قولي في التليفون قلتلها الموضوع كبير و طويل و التليفون هايوجع ودني و ضحكت ضحكت و قالت خايف علي ودانك ؟ قلتلها اه قالت خلاص هاكلمك الصبح قلتلها بلاش تقولي لسومة علشان ما يزعلش قالت حاضر طبعا اليوم عدي و سومة جه اعتذرت له بجحة اني تعبان و طبعا انا بجهز لمقابلة بكره و تاني يوم صحيت بدري اخدت دش و فطرت و شربت سيجارة حشيش و قعدت انتظر تليفونها و علي الساعه ١٠ لاقيتها بتتصل و تقولي عايزني في ايه قلتلها مش هاينفع في التليفون انا منتظرك مش الكل نزل و بنتك نايمه مش بتصحي غير العصر تعالي قالت لازم يعني قلت ايوه قالت طب هالبس كأني نازله اشتري حاجه و اعدي عليك قلتلها ماشي .. بصراحه حسيت ان قلبي هايقف و مش عارف هاعمل ايه و ملخبط قمت مولع سيجارة حشيش تانيه تهديني لاني حسيت ان مفعول الاولي ضاع من الخوف نص ساعه و لاقيتها بتخبط فتحت ليها و دخلت قمر داخل عليا حاطه ميكاب خفيف و لابسه عبايه خروج اول ما دخلت كنت عايز احضنها و ابوسها بس مسكت نفسي دخلت قعدت و هي بتقولي اديني جيت عايز تتكلم في ايه قلتلها طب تشربي حاجه قالت انا لسه خارجه من شقتي يعني شاربه قعدت علي الكنبه و انا قعدت جنبها و هي بتقولي هي قول قلتلها بصراحه مش عارف اقول ايه بس بصراحه انا كنت عايز اشوفك و خلاص و اقعد معاكي ابتسمت ابتسامه خفيفه و حطت ايديها علي خدي و سألتني سؤال لم اتوقعه قالت انت عينك مني ؟ اتخضيت و سكت فقالت انا توقعت ده و اكيد لازم تفكر فيا بعد كلامنا امبارح و خصوصا انك محروم مسكت ايديها و بوستها قالت انت كمان عجبني لاقيت نفسي في حضنها و بابوسها كأني باكلها و هي متجاوبه بس بتحاول تبعدني و انا باقطع في شفايفها و باقطع جسمها بإيدي و بحاول ارفع العبايه و هي بتنزلها و بعدتني عنها و هي بتقول يخرب بيتك انت هاتاكلني قلتلها اصلك تجنني قالت فرهدتني فقربت منها تاني و حضنتها براحه سابتني و بوستها بوسه طويله و رومانسيه و قعدت احسس عليها و استجمعت فيلم سكس و بدأت اعمل الي كنت باشوفه و اخدتها علي غرفة النوم و اول ما دخلت قالت بتنام مع سومة هنا قلتلها ايوه و حضنا بعض و بوستها و نزلت بيها علي السرير و قعدت احسس علي جسمها و علي كسها وهي سخنت معايا فقامت قلعت الطرحه و العبايه و لاقيت جسم ليلي علوي بس قشطه من بياضه و نامت علي السرير بالاندر و البراه و قالت لي تعالي حضنتها و نزلت ابوس فيها طلعت بزازها و قالت لي ارضع قعدت ارضع فيهم و هي اه اه ارضع جامد و انا بالعب بإيدي في كسها لاقيت نفسي سخنت و بقيت باكل بزازها و باقطع كسها بأيدي و هي تتلوي و تقول ااااه جامد يا احمد قطعني يا حبيبي ايوه كده طلع حرمانك عليا انا سمعت كده و تحولت الي مغتصب و لاقيت نفسي باقطع البراه بتاعها و بقطعها بوس و بإيدي و نزلت علي الاندر بتاعها لاقيته غرقان فقطعته من عليها لاقيت كس ابيض قشطه من جوه احمر زي الورد و غرقان نزلت عليه اكله و الحسه و هي بقت تصرخ و تقولي يا لهوي هاموت منك قطعني فضلت اكل فيه و هي ماسكه راسي تدعك في كسها لما بقي وشي كله عسلها فقمت عليها قلعت كل هدومي هي شافت زوبري فتحت عنيها و قالت يا لهوي كل ده .. قمت نايم فوقها و دخلت زوبري فيها طبعا جري في كسها من غرقانه و هي شرقت جامد و صرخت و قالت ااااه ااااه كبير و جامد اديني ده طلع وحش اديني يا وحش و بقيت نايم فوقها باقطع بأيدي بزازها و جسمها و باقطع شفايفها بوس و هي فتحه رجليها و رافعاهم و بتقطع جسمي بايديها و تصرخ اه اه جامد قوي اديني قطعني يا دكر انت طلعت وحش جامد طبعا الكلام ده بيولعني اكتر و يخليني أعنف و هي متمتعه قوي بالعنف ده و تصرخ و تتلوي لغاية ما لاقيتها بتترعش و تصرخ و تقولي هات هات هات هات لبنك في كسي هااااااااات جيبت معاها لاقيتها بتترعش قوووي كأنها بتتشنج و الاه طالعه بتقطع منها من التشنج لغاية ما خلصنا نمت فوقها و حضنا بعض جامد قوي دقائق و احنا بننهج كأننا طالعين سلم طويل قاطع نفسنا بس مبسوطين بعدها نمت جنبها و احنا بننهج و بصينا لبعض و ضحكنا فقالت انت جامد قوي و مسكت زوبري و قالت ده طلع جامد هو كمان قامت دخلت الحمام و رجعت قالت لي قطعت هدومي اروح انا ازاي كده قلتلها تاخدي حاجه من بتوع ابنك قالت هو بيلبس لك الحاجات دي قلتلها ايوه و فتحت الدولاب وريتها قعدت تضحك و شافت قميص من بتاعها قالت سرق قميصي علشان يلبسو ليك و ضحكنا و قالت هاروح كده و اخد الحاجات دي ارميها و لبست القميص و العبايه و بوسنا بعض و روحت و انا قعدت في غاية السعاده لاني اخيرا نكت واحده ست و مش اي ست دي فرسه و قمر .... نلتقي في الجزء القادم
الجزء الثالث ..
بعد الي حصل مع شيري ام سومة انا كنت فرحان جدا بعد ما روحت بحوالي ساعتين اتصلت بيها ردت عليا كأنها نايمه قالت لي جسمي مكسر و مش قادره اقوم من السرير فسئلتها ان كانت انبسطت قالت قوي و عرفت منها انها لم تمارس جنس مع جوزها من سنين بسبب خلافهم مع بعض و انه كان يادوب بينام فوقها لغاية ما يجيبهم و ان زبره صغير و اول مره حد يلحس كسها و انها كانت بتجيب شهوتها مع نفسها و أحيانا كانت بتتفرج علي سكس و عرفت كل شئ عنها و اتكلمنا في موضوع جوزها و انها عايزه تكسر نفسه و تنتقم منه من الي عمله فيها و في أولادها و اتفقنا اننا نتقابل الصبح فقط علشان ماحدش يشك و لانه ده الوقت الي بيبقي جوزها و ابنها مش موجودين و بنتها بتكون نايمه .. اخر اليوم لاقيت سومة جه عندي و طبعا نام عندي و مارسنا جنس بس بصراحه الموضوع اختلف عندي و بقيت بنيكه مجامله مش متعه زي الاول و قالي انه اتكلم مع ابوه و اخته علشان اطلع معاهم المصيف و رحبو طبعا و هايكلمو الأمن هناك يشوف لي شقه قريب منهم و بعد يومين قالي خلاص حجزو لي شقه في نفس العماره و طبعا ما عرفتش اقابل شيري لاني لازم اقابلها الصبح و طبعا انا واخد اجازة مصيف طويله ما عرفتش اخد اجازه علشان اقابلها لكن كنا تقريبا بنتكلم طول اليوم تليفون و اتطورت علاقتنا بسرعه لدرجة اننا حبينا بعض و بقت علاقتي بيها حبيبين و أحيانا كنا بتمارس سوا علي التليفون و ابعت لها فيديوهات سكس و صور ليا عريان و هي كمان و جه يوم السفر و سافرت معاهم و طبعا اخته و اسمها نوره و هي نوره فعلا من جمالها و لون عنيها و شعرها و جسمها الفرنساوي الجميل اخته كانت مرحبه بيا جدا لأنها بتعزني و بتحب الهزار و الضحك و انا كنت دايما باهزر معاها لما باشوفها و طبعا هي من سني و ابوه كان ظريف معايا لانه ده طبعه مع كل الناس ما عدي عيلته سافرنا بعربيتهم و طول الطريق نهزر و نضحك و ده سهل عليا كتير المهم وصلنا و كانت شقتي في الدور الثاني و هما في الأول و العماره تطل علي البحر نخرج من العماره علي البحر و خصوصا انها داخل قريه عدي اول يوم و تاني يوم عادي و سومة بقي مقيم معايا و ده خلي ابوه طلع قعد معانا مره بقينا ننزل البحر و في الليل انزل اسهر معاهم او نخرج و انا بحاول أوجد اي فرصه مع ابوه و اسمه حمدي و هما كانو بيحاولوا يسيبونا كتير مع بعض و ده خلانا نقرب من بعض اكتر لانه بيقعد معايا معظم الوقت و طبعا انا واخد معايا تموين الحشيش بتاعي و كنت لما احب اشرب سيجاره باشربها في البلكونه و في اليوم الثالث لاقيت عم حمدي بالليل و انا سهران معاهم و وحدنا بيقولي و هو بيضحك ريحتك فاضحاك قلتله هو فيه ريحه وحشه طالعه مني و لا ايه ؟ قالي لأ ريحة السيجاره الي كنت بتشربها في البلكونه فهمت انه شم ريحة الحشيش فقلتله اهي حاجه بتفرفش و احنا في مصيف بقي و باضحك قالي اوعي سومة يكون بيشرب قلتله ابنك مش بيشرب سجاير اصلا قالي عارف فلاقيت نفسي باقوله ما تيجي نطلع فوق نشرب سيجاره سوا فكر ثواني كده و قالي ماشي بس خد بالك انا باشربه تفاريح قلتله انا كمان قمنا نطلع طبعا سومة ما قالش اطلع معاكم طلعنا لفيت سيجارتين و عملنا كباية شاي و قعدنا شربناهم في البلكونه مع الهوا لاقيت عم حمدي في نص السيجاره بيروح مني عملت نفسي اني اتسطلت زيه و بقيت اجاريه في الكلام و بقينا نضحك و اخدنا علي بعض جدا و سهر معايا و انبسط قوي تاني يوم و احنا علي البحر قالي ما تيجي نطلع نشرب سيجاره طلعنا لفيت سيجاره و سيبته يشربها و طبعا كنا بشورت البحر فقلتله انا هادخل اخد دش و اخرج اشرب معاك دخلت الحمام علي طول و ما قفلتش الباب قلعت ملط و دخلت تحت الدش و انا باهزر معاه و بأكلمه هو بدأ يقرب من الحمام شويه شويه علشان يسمعني و يرد عليا لغايه ما بقي علي باب الحمام و بيشرب السيجاره و عينه بتتفحص جسمي و وقفت عند زبي ثواني خرجت من تحت الدش و بانشف جسمي و جيت جنبه و قلتله هات نفس شربني النفس بإيده و هو مش بيتكلم بس عنيه علي جسمي و زبي سيبت الفوطه في الحمام و خرجت ملط قلتله اصل نسيت اخد هدوم فقلتله ما تدخل تاخد دش و اجيبلك حاجه من عندي بدل ما تنزل الأول قالي مالوش لزوم و بعدها وافق طبعا كل ده انا واقف ملط دخل و انا اخدت منه السيجاره قلع الشورط و البوكسر و هو مديني ظهره لاقيت طيز قشطه مدوره و هو اصلا ابيض و دخل تحت الدش كل ده و انا واقف باشرب ما تبقي من السيجاره و بيلف لاقيت زبره صغير فعلا زي ابنه هو اتكسف و حط ايده عليه انا ما اعرفش ايه الي خلي زبري وقف مره واحده و بقي عمود أمامي انا اتكسفت و لاقيته هو بيبص قوي عليه مسكت الفوطه جيت ألفها علي وسطي طبعا زبري خرج منها لاقيته بيضحك ضحكت قلتله يا بختك بتاعك صغير مش فضحك زي بتاعي قالي بس حلو قلتله ده حلو ؟ ده فضحني معظم الوقت واقف كده لاقيته قرب مني و مسكه بأيده و قالي بس حلو انا حسسته اني مبسوط فلعب فيه شلت الفوطه لاقيته نزل عليه يمصه قعد يمصه زي المجنون انا سخنت قومته و لفيته و خليته سند علي الحوض و قمت رزعه في طيزه هو قال ااااه زبري دخل طيزه و قعدت ارزع فيه و اقوله خد يقولي هات اقوله خد يا خول يقولي هات و بقيت اضربه علي طيزه و هو مستمتع بالضرب و الشتيمه لغاية ما جيبتهم فيه قمت لفه و حضنته و بوسته من شفايفه و قلتله انت طلعت تجنن لاقيته بيقولي عجبتك قلتله قوي اخدته تحت الدش استحمينا تاني و احنا بنلعب و نبوس بعض خلصنا و لبسنا و قعدنا في الصاله حبيت اعدي كل الاسئله و احسسه ان الي حصل ده عادي و ماعنديش اي سؤال ليك و قعدت اقوله انت حلو انت تجنن و انه عجبني و هو يرد عليا و يضحك و يقولي الحشيش ده بيطلع المستخبي و طبعا حكيت لسومة و أمه علي الي حصل بالتليفون بعد ما نزل و اتفقت معاهم انهم يخرجو بالليل في كافيه قريب و يسيبونا و لما ارن عليهم يرجعو اتفقنا بس كانت المشكله في نورا لو رجعو كلهم هترجع معاهم و هي كمان تعرف بس طبعا مش هاينفع فقلت حد فيكم هو الي يرجع يفتح و يدخل فعلا في الليل قالو هايروحو كافيه يسهرو فيه انا قلت لابوهم خلينا نشرب سيجارتين و نقعد علي البحر كده قالي ماشي هما خرجو قعدنا عنده لفيت السجائر و قعدنا شريناهم و نزلنا علي الشاطئ مع الهوا خلانا نطير قلتله تعالي ندخل جوه علشان احنا دماغنا لفت جامد قالي ايوه و احنا داخلين رنيت علي شيري ام سومة و دخلنا شقتهم و اول ما دخلنا حطيت ايدي علي وسطه و قلتله تصدق انك وحشتني قالي بجد قلتله بجد حضنته و بوسته داب معايا بقيت احسس علي طيزه و اقوله حلوه المخروقه دي يقولي بتاعتك قمت مقلعه التيشيرت و قعدت ارضع بزازه لاقيته بيسيح مني و بقي يقول اه اه نزلت قلعته الشورت و الاندر و قلعت هدومي و قعدت علي كرسي و قلتله انزل يا خول مص زبري لاقيته نزل يمص فيه ضربته بالقلم علي وشه لاقيته مستمتع و بيزيد المص قومته و خليته قعد علي زبري و فضل يطلع و ينزل و انا ماسك حلمات بزازه و هو اه اه اه خليته يوطي علي الكرسي و جيت من وراه و دخلته و فضلت ارزع فيه و هو اه اه نيكني و انا اقوله حلو زبري يقولي دكر قوي يا واد و فجأت لاقينا شيري مراته واقفه أمامنا طبعا هو اتفزع و انا عملت زيه و جرينا نلبس هدومنا و هو واقفه في زهول بعد ما لبسنا هي قالت مش الواد ابنك الي خول ده انت الي طلعت خول و لسه هايزعق قلتله ولا كلمه مش عايزين فضايح اقعدي نتفاهم قالت نتفاهم علي ايه ؟ هو قالها بلاش فضايح و الي انتي عايزاه هعمله و تحول الي فرخه قالت لي سيبنا سيبتهم و طلعت شقتي و انا هتجنن اعرف بيقولو ايه شويه و جه سومة حكيت له الي حصل قالي انهم قاعدين في اوضة النوم و قافلين عليهم المهم عرفت انه قعد يبوس علي ايديها و رجليها علشان تسامحه و قالها انه هايبقي جزمه في رجليها و فعلا بقي فيه تغير في كلامه معاهم تاني يوم و هي كلمتني في التليفون فرحانه قوي و اتفقنا نفضل كده علشان تعرف تحطه تحت رجليها و بعد انتهاء المصيف بقي سومة كل ليله عندي و أمه بقابلها مره او اتنين في الأسبوع ... تمت