ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
بداية انا اسمى طارق وكنت قد تعرفت على انثي اسمها ابتسام ( ملحوظة هذا ليس اسمها الحقيقي حفاظا عليها ) كانت هى السبب في اشعال رغبتى الجنسية نحو رجل مثلي وهو زوجها الذي تعرفت عليه صدفة فيما بعد معها وضمني اليها واصبحت زوجته معها انيكها وينيكني وينيكها ويدعى بشير وكان سوداني الجنسية إذ بدأت القصة بعد ان تعرفت على ابتسام ودار بينى وبينها حديثا عدة مرات وكانت دائما ماتنظر لي نظرات فيها اعجاب وتتحدث باسلوب رقيق جدا فأبديت اعجابي بها وهو ما جعلها تستجيب وتبادلنى الاعجاب وطلبت منها ان نلتقي في نزهة خارج المنطقة وبالفعل وافقت والتقينا وخرجنا في احد الحدائق وجلسنا نتبادل الحديث فأفصحت لها عنى ولعى بها وحبي عندها خرجت منها تنهيده وقالت اااااه ياقلبي . انا حاسة انى طايرة في السما كلمة اسعدتنى جعلت قلبي يرتجف وكنا نجلس على الارض فهى مفروشة بالنجيل فشجعنى ذلك ان انام واضع رأسي على فخذها ولم تعارض وبدأت تضع يدها على رأسي تتخلل فروة رأسي وتمسح على جبينى وتبادلنا الحديث وعلمت منها يومها ان زوجها بشير مسافر خارج البلاد للعمل هناك منذ ثلاث شهور وانا تعيش هى وابنتيها الصغار في شقتهما وحدهم وهو ماجعلنى المح من بعيد ان لو كنت اعيش معها فأنا مولع بها وكل لحظة يزيد عشقي لها وكانت تجيبنى بنفس الاسلوب بما معناه انها تتمنى ذلك فشجعنى ذلك في نهاية النزهة ان اقول لها انى اتمنى رؤيتها كل لحظة وكل ساعة ولكن لحبي لها اخشي ان يرانا احد وانك متزوجة فيصل الامر لزوجها او اى من اهلها فوافقتنى وجهة النظر فتشجعت اكثر وقلتولها لو ممكن ابقي ازورها في شقتها فوافقت على ان يكون بعيدا عن عيون الناس على الا يرانى احد و عدنا بعد هذا اليوم كل الى سكنه .
وفي نفس الليلة وبعد منتصف الليل اتصلت عليها تليفونيا وتبادلنا الحديث حول نزهة اليوم وكم كان يوما جميلا و قلتولها اننى مش قادر انام ومش قادر انسي احساسي وانا اضع رأسي على فخذك ولمسات يدك وقد ايه كان نفسي اضمك لصدرى واضع شفتاى على شفتيك اضمهاواقبلك وهو ماجعلها تتنهد طويلا وقالت ااااااه حرام عليك انا تعبت اووووى مش قادرة كلام خلا جسمى ارتجف فقلت لها نفسي دلوقت تكونى في حضنى اضمك في صدرى والمس نهودك بشفايفي واضع حلمات نهودك بين شفايفي لارتوى منهم عندها تأوهت ااااااه انا مش قادرة انا تعبت حرام عليك مش هاعرف انام جسمى ولع نار فتشجعت اكثر وقلتلها انا هاتجنن ومحتاجك اوى نفسي اكون معاكى دلوقت على سرير واحد واضمك اوى قالتلى يارييييييت ضمنى اكتر قلت اااااه لو ينفع اجيلك دلوقت انا تعبان اوووى قالت يعز عليا تعبك ياعمرى مستنياك وكانت الساعة تعدت الواحدة بعد منتصف الليل وكانت كلمة مستنياك ياعمرى بمثابة نار اشتعلت في جسدى فأسرعت ولبست ملابسي واسرع من البرق كنت على بابها لاجدها منتظرة خلف الباب وما ان احست بخطاى الا وفتحت الباب ودلفت بداخله فوجدت ماجعل عقلي في جنون .....
يستكمل في البارت الثاني
الجزء الثاني
مجرد ان دلفت داخل الباب وجدت ماجعل عقلي في جنون فهي بيضاء وترتدى قميص نوم طويل اسود شفاف وسوتيان رافع الصدر لاعلى واردافها (طيازها يعنى) بارزة للخلف ووسطها صغير يجعل طيازها وكأنها منفصلة عن باقي الجسد وشعرها مفرود سايح على اكتافها فما ملكت نفسي وجدتنى احتضنها بقوة ووضعت شفايفي على شفايفها اقبلها بنهم وبعد دقيقتين قالتلى تعالى بلاش جنون نبقي براحتنا انت جاى سخن اوووى ليه كده
قلتلها انتى جننتينى مش قادر المهم خدتنى على الانتريه وقالتلى هانشرب حاجة سوا قلتلها اشرب شاي والتفتت تروح المطبخ ووقت عيناى على طيازها وهى ترتج ماقدرتش اتحمل وبعد دقيقة تقريبا قمت دخلت وراها المطبخ وقلتلها عشان احط الشاى والسكر بتاعى ووقفت انا وهى اتحسس جسدها والمس طيازها وابوس بين بزازها قالتلى ياراجل اصبر ووقعت ملعقة الشاي على الارض وهى مالت تجيبها لقيت نفسي بدأر زبي في طيازها من فوق القميص وخرجت منها كلمة ااااااه جعلتنى جمرة من النار المهم عملنا الشاى ورحنا الانتريه واثناء شرب الشاى كنت اداعبها بلمسات اكتافها وبوس رقبتها وتتخلل اصابعي شعرها وكنا قد انتهينا من شرب الشاى فجذبتها عليا وقعدت ابوس شفتاها وتأوهت وانا ابوس واحسس على جسمها وااقفش بزازها ورفعت القميص لاعلى لاجد لهطة قشطة وما كانت ترتدى اندر وجدت سوة بارزة فتحت رجليها استجابت وفتحتها لقيتنى بقول اووووف على ده كس وكأنه شق القمر وقربت منه ابوسه اخدت شفايف كسها بين شفايفي امصهم واخد زنبورها بين شفايفي امصه والحس كسها اللى بقي سايح عسل وهى تتأوه ااااااه. اااااه. اححححح اووووف متعة اووووى دقائق بسيطة وارتجفت وعلا صوت اهاتها وسال شلال عسل من كسها فقمت اقلع ملابسى والقي بها على الانتريه فاصبحت ملط ونظرت لزبي وهو واقف بينبض ويهتز فقامت واخدتنى غرفة النوم والقت بنفسها على ظهرها على السرير وقدماها على الارض وانا جن جنونى نزلت فيها بوس في شفايفا ورقبتها ودراعاتها وبزازها واخرجت بزازها الممتلئة وحلماتها المنتصبة حتى نزلت على اوراكها وكسها وهى تغنج اهات واحات واوفات حرام عليك مش قادرة يلا دخلو بقي وانا سمعت الكلمة وزبي هايتفرتك رحت رافع رجليها على اكتافي ومدخل زبي للاخر وامسكت بيدى وسطها واشدها على زبي وفضلت اروح واجى ولم استغرق منذ ادخلت زبي في كسها سوى عشر دقايق تقريبا وهى تتأوه اه اووووف زبرك ناااار انت متعة براحة يامجنون كسي ولع مش قادر وشهقت بصوت عالى وانا حسيت بسخونة رهيبة في كسها مع شلال من العسل على زبي فلم احتمل وانتفض زبي وانا هايج نار ونزلت لبنى وبعد الانتهاء تركته في كسها واستلقيت على صدرها دقائق
المهم في اليوم ده مارست معها اربع مرات حتى الفجر تقريبا وبعدها رحنا الحمام واخدنا شاور مع بعض ولبست ملابسي ومشيت
و فضلنا نتقابل تقريبا مرتين في الاسبوع مدة حوالى ثلاثة شهور وكانت دائما عندها شراهة في الممارسة لايكفيها مرتين كانت دائما عاوزة ثلاثة او اربع مرات حتى اننى بعد ثلاثة اشهر تقريبا انهكت جدا وبدأ عندى فتور وبدأت استكفي بمرة او مرتين وخلاص ابقي محتاج امشي واسيبها الا انها لشراهتها وعشقها للنيك ماكانت تستكفي وكانت هنا بداية جديدة لطريقة جديده واحاسيس جديده لن تكن موجوده من قبل وظهر لى قدرتها الاحترافية الرهيبة التى بها جعلتنى رغم فتوري امارس معها مثل البداية ثلاثة واربع مرات واكتشفت في النهاية ان هذه الطريقة هي التى قادتنى لعالم الجاى ونستكمل في الجزء الثالث كيف كانت هذه الطريقة
الجزء الثالث
بعد ان اصبح عندى فتور في العلاقة مع ابتسام وقد لاحظت ذلك خاصة انها كانت شرهة جنسيا فلم تكتفي بالممارسة مرة واحده وكما ذكرت سابقا انها كانت محترفة جنسيا ومثيرة فكانت بعدما انتهى من الممارسة اول مرة وزبي ينام كانت تقوم بتدليك جسمى ( مساج ) وانا نايم على ظهرى فتقوم بتدليك اكتافي وصدرى وافخادى ثم تقوم بمص زبي بنهم حتى ينتصب فاستعيد نشاطى واقوم انيكها تانى ثم استرخى بعد ماننزلهم سوا لكنها كانت دؤبة فكانت تداعب جسدى مرة اخرى وهكذا ثلاثة لقاءات
الا انها بعد ذلك بقت تداعب وتمص زبي وتلحس بيوضى باحتراف ومابين بيوضي وخرمى عدة مرات وكنت مسمتعا جدا بل تعدت ولاول مرة لحست خرمى فاحسست بهياج رهيب وانتصب زبي جدا
الجزء الرابع
بعد ان لحست ابتسام خرمى وجدت زبي وقد انتصب كالصاروخ وبلا ارادة خرجت منى اهات قمت عقبها بافتراسها فقد وصلت لنشوتها مرتين وسال منها عسلها كالشلال وكانت لماحة فقد فهمت ان هذا الهياج نتيجة لما فعلته وان لحسها لخرمى جعلنى كالثور الهايج خاصة انها سمعت منى اهات وهى تلعب بطرف لسانها في خرمى ومان استلقينا بعد مجهود لمدة اقل من الساعة ولان لديها شراهة للجنس قامت مرة اخرى بمداعبتى وحددت هدفها بادئة بمص زبي ولحس بيوضي وسرعان ماتوجهت لخرمى والحقيقة اننى كنت منتظر مرة اخرى لما احسسته بلذة وما. ان لمست خرمى بلسانها الا واحسست بخرمى يتحرك ويفتح ويقمط بل ويتسع وجسمى نمل ونسيت نفسي فانطلق منى صوت خافت اااااه احححح اوووف حلو اوووى متعة يابسوم فزادت وحاولت ادخال طرف لسانها في خرمى الذي اتسع ويتحرك يفتح ويقمط وهى تزيد وكأنها وجدت ضالتها وكأنها تتلذذ هى ايضا باهاتى وانينى من اللذة ومع زيادة الاهات وكان خرمي مبلل من لحسها قامت بهدوء بادخال اصبعها في خرمى وما ان دخل الا وخرجت منى شهقة كشهقة امرأة لحظة نشوتها ثم اااااااه طويلة وانطلق زبي كالصاروخ فاخذته بين شفتيها ولم اصبر فقمت طرحتها على السرير وافترتها هذه المرة بعنف حتى وصلت نشوتها وارتعشت وما ان احسست بعسلها على زبي سخن وجدت زبي ينطر لبنه بداخلها بقوة وتركت زبي بداخلها ونمت على صدرها حتى انكمش زبي وخرج من كسها وبعد دقائق قمنا اخدنا دش وتركتها وخرجت
وتكرر اللقاء بعدها مرات عديدة وكنت انتظر اللقاء بلهفة لما وجدته جديد وممتع في لقاءنا وكنت بعد اول زبر استلقي بجانبها منتظر ان تقوم هى بدورها وبالفعل كانت تقوم بدورها على الوجه الاكمل وتتفنن في امتاعى حتى انى وجدتها وقد احضرت خيارة البستها واقي ذكرى ودهنتها بالزيت وبدأت بعد ان هيأت خرمى باللحس وجعلته مشتعل نار في ادخال الخيارة واخراجها وكأنها رجل بينيكنى بل كانت تتفاعل مع الحالة كلما وجدتنى اتأوه وتقول دخل كله طيزك نار طيزك واسعة اوى اوووف خرقك الزب فشخك اوى وانا اتأوه واقول دخله كله نيكنى اوى متعة وهى تكرر طيزك ناار يامتناك لدرجة انا في احد المرات وكنت نسيت نفسي اهات وانين واغنج وكأنى واحدة بتتناك فاندمجت وهى مدخلى الخيارة في طيزى وجابت خياره اخري ادخلتها في كسها وظلت تهتز وهى قاعدة على الخيارة وكسها بالع الخيارة وفي نفس الوقت تحرك الاخرى في طيزى وباليد الاخرى تداعب زبي حتى انفجر شلال لبن من زبي على وجهها وهى تمصه وبعد ان انتهينا واستلقينا تذكرت ماحدث فقلت لها هو ايه اللى حصل ده انا ماعرفش ازاى وصلتينى لكده قالتلى حبيبي رومانسي وكلك احاسيس ولما لقيتك بترتاح لكده عرفت ان جواك رغبة جامحة قلت اطفي نار الرغبة لانى اعرف الرغبة دى جيدا
وتكررت اللقاءات على هذا الحال وانا دائما انتظر اللقاء على احر من الجمر
واذ بها تخبرنى ان زوجها سيأتى بعد باكر من الخارج وكان ذلك الخبر كالصاعقة عليا. فقد يأتى وينقطع لقائى معها شهر
وقد وصل بالفعل وانقطعت العلاقة وانا منتظر تنتهى اجازة زوجها ويعود لسفره الا اني وجدتها بعد مرور الشهر وقد اخبرتني انها اصبحت وفية لزوجها ولم تعد تريد علاقة بغيره وقطعت علاقتها معي وكان ذلك الخبر كالصاعقة فقد كانت متعتى واصبحت بلا رفيقة وكان اثناء ذلك قد تعرفت على شخص يدعى بشير سودانى الجنسية فتح حديثا محل برفانات واشياء اخرى كنت اشتري منه البرفانات الخاصة بي ولم اكن اعلم الا لاحقا انه زوجها فاتصلت عليه ان يجهز لى نوعين برفان وبالفعل جهزهم وروحتله مكان عمله اخدتهم وعدت وفضلت حوالى شهرين وانا في حالة جنون وولع على رفيقتى وحاسس ان مافيش واحدة تانية ممكن تحل محلها وبعد مرور حوالى شهرين احتاجت برفان معين فاتصلت على بشير لتجهيزه ووعدنى خلال اسبوع يكون جاهز وبالفعل ذهبت له محل عمله فلم اجده فاتصلت عليه فاخبرنى انه متعب شوية ومرتاح بالشقه الملحقه باعلى المحل فقررت ان ازوره من باب الواجب وفي نفس الوقت اخد البرفان وبعد يومين فعلا اتصلت عليه اخدت منه العنوان وتوجهت لزيارته ورنيت الجرس بعد وصولى ففتح الباب وكان الجو حار جدا فوجدته مرتدى طقم داخلى فانلة وبوكسر وقال لى اتفضل فاعتذرت انى اتيت في وقت غير مناسب فقال لا مناسب عادى اتفضل الجو بس حر زى مانت شايف
ونستكمل في الجزء التالى
وفي نفس الليلة وبعد منتصف الليل اتصلت عليها تليفونيا وتبادلنا الحديث حول نزهة اليوم وكم كان يوما جميلا و قلتولها اننى مش قادر انام ومش قادر انسي احساسي وانا اضع رأسي على فخذك ولمسات يدك وقد ايه كان نفسي اضمك لصدرى واضع شفتاى على شفتيك اضمهاواقبلك وهو ماجعلها تتنهد طويلا وقالت ااااااه حرام عليك انا تعبت اووووى مش قادرة كلام خلا جسمى ارتجف فقلت لها نفسي دلوقت تكونى في حضنى اضمك في صدرى والمس نهودك بشفايفي واضع حلمات نهودك بين شفايفي لارتوى منهم عندها تأوهت ااااااه انا مش قادرة انا تعبت حرام عليك مش هاعرف انام جسمى ولع نار فتشجعت اكثر وقلتلها انا هاتجنن ومحتاجك اوى نفسي اكون معاكى دلوقت على سرير واحد واضمك اوى قالتلى يارييييييت ضمنى اكتر قلت اااااه لو ينفع اجيلك دلوقت انا تعبان اوووى قالت يعز عليا تعبك ياعمرى مستنياك وكانت الساعة تعدت الواحدة بعد منتصف الليل وكانت كلمة مستنياك ياعمرى بمثابة نار اشتعلت في جسدى فأسرعت ولبست ملابسي واسرع من البرق كنت على بابها لاجدها منتظرة خلف الباب وما ان احست بخطاى الا وفتحت الباب ودلفت بداخله فوجدت ماجعل عقلي في جنون .....
يستكمل في البارت الثاني
الجزء الثاني
مجرد ان دلفت داخل الباب وجدت ماجعل عقلي في جنون فهي بيضاء وترتدى قميص نوم طويل اسود شفاف وسوتيان رافع الصدر لاعلى واردافها (طيازها يعنى) بارزة للخلف ووسطها صغير يجعل طيازها وكأنها منفصلة عن باقي الجسد وشعرها مفرود سايح على اكتافها فما ملكت نفسي وجدتنى احتضنها بقوة ووضعت شفايفي على شفايفها اقبلها بنهم وبعد دقيقتين قالتلى تعالى بلاش جنون نبقي براحتنا انت جاى سخن اوووى ليه كده
قلتلها انتى جننتينى مش قادر المهم خدتنى على الانتريه وقالتلى هانشرب حاجة سوا قلتلها اشرب شاي والتفتت تروح المطبخ ووقت عيناى على طيازها وهى ترتج ماقدرتش اتحمل وبعد دقيقة تقريبا قمت دخلت وراها المطبخ وقلتلها عشان احط الشاى والسكر بتاعى ووقفت انا وهى اتحسس جسدها والمس طيازها وابوس بين بزازها قالتلى ياراجل اصبر ووقعت ملعقة الشاي على الارض وهى مالت تجيبها لقيت نفسي بدأر زبي في طيازها من فوق القميص وخرجت منها كلمة ااااااه جعلتنى جمرة من النار المهم عملنا الشاى ورحنا الانتريه واثناء شرب الشاى كنت اداعبها بلمسات اكتافها وبوس رقبتها وتتخلل اصابعي شعرها وكنا قد انتهينا من شرب الشاى فجذبتها عليا وقعدت ابوس شفتاها وتأوهت وانا ابوس واحسس على جسمها وااقفش بزازها ورفعت القميص لاعلى لاجد لهطة قشطة وما كانت ترتدى اندر وجدت سوة بارزة فتحت رجليها استجابت وفتحتها لقيتنى بقول اووووف على ده كس وكأنه شق القمر وقربت منه ابوسه اخدت شفايف كسها بين شفايفي امصهم واخد زنبورها بين شفايفي امصه والحس كسها اللى بقي سايح عسل وهى تتأوه ااااااه. اااااه. اححححح اووووف متعة اووووى دقائق بسيطة وارتجفت وعلا صوت اهاتها وسال شلال عسل من كسها فقمت اقلع ملابسى والقي بها على الانتريه فاصبحت ملط ونظرت لزبي وهو واقف بينبض ويهتز فقامت واخدتنى غرفة النوم والقت بنفسها على ظهرها على السرير وقدماها على الارض وانا جن جنونى نزلت فيها بوس في شفايفا ورقبتها ودراعاتها وبزازها واخرجت بزازها الممتلئة وحلماتها المنتصبة حتى نزلت على اوراكها وكسها وهى تغنج اهات واحات واوفات حرام عليك مش قادرة يلا دخلو بقي وانا سمعت الكلمة وزبي هايتفرتك رحت رافع رجليها على اكتافي ومدخل زبي للاخر وامسكت بيدى وسطها واشدها على زبي وفضلت اروح واجى ولم استغرق منذ ادخلت زبي في كسها سوى عشر دقايق تقريبا وهى تتأوه اه اووووف زبرك ناااار انت متعة براحة يامجنون كسي ولع مش قادر وشهقت بصوت عالى وانا حسيت بسخونة رهيبة في كسها مع شلال من العسل على زبي فلم احتمل وانتفض زبي وانا هايج نار ونزلت لبنى وبعد الانتهاء تركته في كسها واستلقيت على صدرها دقائق
المهم في اليوم ده مارست معها اربع مرات حتى الفجر تقريبا وبعدها رحنا الحمام واخدنا شاور مع بعض ولبست ملابسي ومشيت
و فضلنا نتقابل تقريبا مرتين في الاسبوع مدة حوالى ثلاثة شهور وكانت دائما عندها شراهة في الممارسة لايكفيها مرتين كانت دائما عاوزة ثلاثة او اربع مرات حتى اننى بعد ثلاثة اشهر تقريبا انهكت جدا وبدأ عندى فتور وبدأت استكفي بمرة او مرتين وخلاص ابقي محتاج امشي واسيبها الا انها لشراهتها وعشقها للنيك ماكانت تستكفي وكانت هنا بداية جديدة لطريقة جديده واحاسيس جديده لن تكن موجوده من قبل وظهر لى قدرتها الاحترافية الرهيبة التى بها جعلتنى رغم فتوري امارس معها مثل البداية ثلاثة واربع مرات واكتشفت في النهاية ان هذه الطريقة هي التى قادتنى لعالم الجاى ونستكمل في الجزء الثالث كيف كانت هذه الطريقة
الجزء الثالث
بعد ان اصبح عندى فتور في العلاقة مع ابتسام وقد لاحظت ذلك خاصة انها كانت شرهة جنسيا فلم تكتفي بالممارسة مرة واحده وكما ذكرت سابقا انها كانت محترفة جنسيا ومثيرة فكانت بعدما انتهى من الممارسة اول مرة وزبي ينام كانت تقوم بتدليك جسمى ( مساج ) وانا نايم على ظهرى فتقوم بتدليك اكتافي وصدرى وافخادى ثم تقوم بمص زبي بنهم حتى ينتصب فاستعيد نشاطى واقوم انيكها تانى ثم استرخى بعد ماننزلهم سوا لكنها كانت دؤبة فكانت تداعب جسدى مرة اخرى وهكذا ثلاثة لقاءات
الا انها بعد ذلك بقت تداعب وتمص زبي وتلحس بيوضى باحتراف ومابين بيوضي وخرمى عدة مرات وكنت مسمتعا جدا بل تعدت ولاول مرة لحست خرمى فاحسست بهياج رهيب وانتصب زبي جدا
الجزء الرابع
بعد ان لحست ابتسام خرمى وجدت زبي وقد انتصب كالصاروخ وبلا ارادة خرجت منى اهات قمت عقبها بافتراسها فقد وصلت لنشوتها مرتين وسال منها عسلها كالشلال وكانت لماحة فقد فهمت ان هذا الهياج نتيجة لما فعلته وان لحسها لخرمى جعلنى كالثور الهايج خاصة انها سمعت منى اهات وهى تلعب بطرف لسانها في خرمى ومان استلقينا بعد مجهود لمدة اقل من الساعة ولان لديها شراهة للجنس قامت مرة اخرى بمداعبتى وحددت هدفها بادئة بمص زبي ولحس بيوضي وسرعان ماتوجهت لخرمى والحقيقة اننى كنت منتظر مرة اخرى لما احسسته بلذة وما. ان لمست خرمى بلسانها الا واحسست بخرمى يتحرك ويفتح ويقمط بل ويتسع وجسمى نمل ونسيت نفسي فانطلق منى صوت خافت اااااه احححح اوووف حلو اوووى متعة يابسوم فزادت وحاولت ادخال طرف لسانها في خرمى الذي اتسع ويتحرك يفتح ويقمط وهى تزيد وكأنها وجدت ضالتها وكأنها تتلذذ هى ايضا باهاتى وانينى من اللذة ومع زيادة الاهات وكان خرمي مبلل من لحسها قامت بهدوء بادخال اصبعها في خرمى وما ان دخل الا وخرجت منى شهقة كشهقة امرأة لحظة نشوتها ثم اااااااه طويلة وانطلق زبي كالصاروخ فاخذته بين شفتيها ولم اصبر فقمت طرحتها على السرير وافترتها هذه المرة بعنف حتى وصلت نشوتها وارتعشت وما ان احسست بعسلها على زبي سخن وجدت زبي ينطر لبنه بداخلها بقوة وتركت زبي بداخلها ونمت على صدرها حتى انكمش زبي وخرج من كسها وبعد دقائق قمنا اخدنا دش وتركتها وخرجت
وتكرر اللقاء بعدها مرات عديدة وكنت انتظر اللقاء بلهفة لما وجدته جديد وممتع في لقاءنا وكنت بعد اول زبر استلقي بجانبها منتظر ان تقوم هى بدورها وبالفعل كانت تقوم بدورها على الوجه الاكمل وتتفنن في امتاعى حتى انى وجدتها وقد احضرت خيارة البستها واقي ذكرى ودهنتها بالزيت وبدأت بعد ان هيأت خرمى باللحس وجعلته مشتعل نار في ادخال الخيارة واخراجها وكأنها رجل بينيكنى بل كانت تتفاعل مع الحالة كلما وجدتنى اتأوه وتقول دخل كله طيزك نار طيزك واسعة اوى اوووف خرقك الزب فشخك اوى وانا اتأوه واقول دخله كله نيكنى اوى متعة وهى تكرر طيزك ناار يامتناك لدرجة انا في احد المرات وكنت نسيت نفسي اهات وانين واغنج وكأنى واحدة بتتناك فاندمجت وهى مدخلى الخيارة في طيزى وجابت خياره اخري ادخلتها في كسها وظلت تهتز وهى قاعدة على الخيارة وكسها بالع الخيارة وفي نفس الوقت تحرك الاخرى في طيزى وباليد الاخرى تداعب زبي حتى انفجر شلال لبن من زبي على وجهها وهى تمصه وبعد ان انتهينا واستلقينا تذكرت ماحدث فقلت لها هو ايه اللى حصل ده انا ماعرفش ازاى وصلتينى لكده قالتلى حبيبي رومانسي وكلك احاسيس ولما لقيتك بترتاح لكده عرفت ان جواك رغبة جامحة قلت اطفي نار الرغبة لانى اعرف الرغبة دى جيدا
وتكررت اللقاءات على هذا الحال وانا دائما انتظر اللقاء على احر من الجمر
واذ بها تخبرنى ان زوجها سيأتى بعد باكر من الخارج وكان ذلك الخبر كالصاعقة عليا. فقد يأتى وينقطع لقائى معها شهر
وقد وصل بالفعل وانقطعت العلاقة وانا منتظر تنتهى اجازة زوجها ويعود لسفره الا اني وجدتها بعد مرور الشهر وقد اخبرتني انها اصبحت وفية لزوجها ولم تعد تريد علاقة بغيره وقطعت علاقتها معي وكان ذلك الخبر كالصاعقة فقد كانت متعتى واصبحت بلا رفيقة وكان اثناء ذلك قد تعرفت على شخص يدعى بشير سودانى الجنسية فتح حديثا محل برفانات واشياء اخرى كنت اشتري منه البرفانات الخاصة بي ولم اكن اعلم الا لاحقا انه زوجها فاتصلت عليه ان يجهز لى نوعين برفان وبالفعل جهزهم وروحتله مكان عمله اخدتهم وعدت وفضلت حوالى شهرين وانا في حالة جنون وولع على رفيقتى وحاسس ان مافيش واحدة تانية ممكن تحل محلها وبعد مرور حوالى شهرين احتاجت برفان معين فاتصلت على بشير لتجهيزه ووعدنى خلال اسبوع يكون جاهز وبالفعل ذهبت له محل عمله فلم اجده فاتصلت عليه فاخبرنى انه متعب شوية ومرتاح بالشقه الملحقه باعلى المحل فقررت ان ازوره من باب الواجب وفي نفس الوقت اخد البرفان وبعد يومين فعلا اتصلت عليه اخدت منه العنوان وتوجهت لزيارته ورنيت الجرس بعد وصولى ففتح الباب وكان الجو حار جدا فوجدته مرتدى طقم داخلى فانلة وبوكسر وقال لى اتفضل فاعتذرت انى اتيت في وقت غير مناسب فقال لا مناسب عادى اتفضل الجو بس حر زى مانت شايف
ونستكمل في الجزء التالى