ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
القصه ديه قصه خياليه و لا تمت للواقع بصله
من حوالي 10 سنين كنت لسه متخرج و راجع من الخارج و عندي امل اعمل عياده لعلاج المشاكل النفسيه و اساعد الناس اللي محتاجه مساعده نفسيه و اعاده تاهيل نفسي عشان يكملوا حياتهم في سعاده
لكن الاول احب اعرفكم بنفسي انا دكتور حسام و كان حلمي من و انا صغير اني اساعد الناس انهم يبقوا عايشين في سعاده و لما كبرت فهمت إن انسب حاجه لي هي الطب النفسي عشان بحب اسمع اوي و احاول اساعد بنصائح تخلي الناس تستريح و اهلي خلوني اسافر اتعلم بره و كنت سعيد و متفوق في دراستي و لما رجعت و فتحت العياده كان اسلوبي مختلف عن العلاج التقليدي و اشتهرت اني باعمل جلسات علاجيه جماعيه زي جلسات علاج الادمان و لكن كانت احلي مجموعه هي مجموعه الخميس الساعه 7 و ديه مجموعه مشكلات جنسيه و طبعا لان الموضوع معقد في الدول العربيه تقريبا كنت باعرض علي المجموعه الاول الاشخاص قبل ما ينضم حد جديد و العكس و لاني كنت شاطر كنت باختار المجموعه بعنايه و حبيت اسجل ملاحظات في دفتر و طبعا كنت اسجل اللي بيحصل كويس صوت و صوره و احب احكي قصص المجموعه ديه و كل واحد حيحكي قصته بنفسه و اتمني انها تعجبكم
لما بدات مجموعه الساعه 7 يوم الخميس كانوا اربعه اشخاص منهم اتنين سوالب و بنوتي و موجب
اول قصه حتكون قصه مودي و هتبقي علي لسانه زي ما اتسجلت عندي
في اول الجلسه انا طبعا حاقول القوانين اللي لازم نلتزم بها و ازاي المجموعه بتدار عشان اضمن إن ميحصلش مشاكل و انها تبقي فعلا تساعد انهم يبقوا في امان و كويسين
دكتور حسام : مساء الخير انا د. حسام و اعتبروا انكم مع اصدقاء لكم و بلاش حد يكدب او يقول حاجه غلط الاحسن انك متقولش حاجه كدب و بلاش طبعا يوجه حد اسئله لحد تاني بالعكس كل واحد يسيب التاني يحكي قصته و معنديش طبعا حد يعترض علي قصه حد و لا سلوك حد و بلاش نتكلم في الدين او السياسه و انا بس اللي اسال و في الاول انا باحب كل واحد يقول الاسم اللي يحب الناس تناديه به و سنه و بيشتغل ايه و بعدين يبدا يحكي قصته مين يحب يبدا
مودي : انا مودي ٢٦ سنه باشتغل محاسب و حاسس اني مكسوف شويه من اني معاكم لاني دائما مخبي حقيقه اني سالب
ايوه انا سالب من و انا صغير اوي ده ميولي انا باحب الرجاله و عايز احب و اتحب من غير ما احس اني لازم اعمل كده في السر
احمد : انا احمد ٣٥ سنه باشتغل ميكانيكي و سالب برضه و لكن انا مشكلتي اني متجوز اهلي جوزوني و مضطر اخبي ميولي
انجي : انا انجي ٢٤ سنه محاسب و بنوتي
علي : انا علي ٤٨ سنه مقاول و انا موجب
د.حسام : الاول احب ارحب بيكم جدا و اقولكم انكم بجد في منتهي الشجاعه طبعا لان المجتمع بيخلي كل واحد يخبئ ميوله الجنسيه لانها مختلفه عن السائد
احب نبدا الجلسه بقصه اول واحد اتكلم و هو مودي
حسألك اسئله و جاوب بس لو حبيت متجاوبش طبعا حقك بس افتكر اني هنا عشان اساعدك و مش حاحكم ابدا عليك فالاول احب تقولي انت عندك تجارب قبل كده مع رجاله و لا لا و تحكيلنا اول مره كانت امتي و حصلت ازاي بالتفصيل و حاول تحكيلنا كل حاجه و لو حسيت انها مش مهمه احنا هنا عشان نسمعك
مودي : ايوه انا سالب هارد و اول مره مع صاحب اخويا الاكبر مني و كان اكبر مني ب ٣ سنين و انا كنت باحس اني سالب و ضعيف في المدرسه و كان زمايلي بيعملوني اني خول من غير ما يلمسوني و كنت باتضرب منهم و انا مش عارف ليه رافضني و هو شاف كده فضربهم و حسيت إنه حمايه و بقيت ابقي معاه في الفسحه اطول وقت لاني و انا معاه محدش يقدر يقرب لي و للاسف اخويا كان بيقرف انه يقول اني اخوه لاني مش راجل من وجهه نظره و فضلت مع صاحبه لمده و هو بيحميني و لكن بدات اتخيل إنه معايا في علاقه و لكن خوفت ليعاملني زي اخويا و لكن في مره كان معاه مجله سكس و قالي تعالي نتفرج سوا عند الحمامات و خوفت ارفض فيعاملني زي صحابي و دخلت معاه الحمامات بين الحصص زي ما قالي و خاف فدخلنا نفس الحمام و قفلنا الباب و قلع القميص عشان يخرج المجله من تحت هدومه و جسمه كان رجولي اوي و انا كنت عايزه و الحمام ضيق و خفت يبان عليا فمسكت نفسي و فتح المجله و بدا يقلب فيها و يدعك في بتاعه جامد و انا مش قادر امسك اعصابي و بدات احس احساس غريب اوي اني نفسي اقلع هدومي و ابقي ملط معاه و لاقيته بيقولي عجبتك المجله. قولتله اه قالي خدها النهارده و هاتها بكره قولتله لا بس هو قالي انت مش مبسوط قلتله اني معاك بس انا خايف قالي اقلع بس قميصك و خبي المجله و انا كنت مكسوف بس حبيت اقلع معاه فبدات اقلع و هو كان بيلبس قميصه و قالي انت محتاج تقلع الحزام عشان تحط المجله ففكيت الحزام و انا قالع القميص و هو كان بيبص علي بزازي اوي و ادني المجله حطيتها و خرج و سابني و انا مش قادر نفسي اكون معاه و لبست و خرجت رحت الفصل و لما روحت البيت فتحت المجله و لقيت فيها صور خولات و عجبتني و بليت الصفحه و انا مش واخد بالي و رجعتها له تاني يوم و خدها مني بعد المدرسه و روحنا و بعد كده بعد عني كام يوم كنت حتجنن و بعدين لقيته في يوم عندنا في البيت مع اخويا و اخويا راح يجيبله حاجه يشربها و انا قاعد معاه فقلتله انت زعلان مني في حاجه فقالي إنه مش فاضي و ان الامتحانات قربت و إنه بيذاكر مع اخويا الكام يوم دول فخرجت و اخدت شاور و بصيت لجسمي في المرايا و كنت هايج اوي فلبست شورت و تيشيرت و دخلت عليهم اوضه اخويا من غير استئذان فلاقيت اخويا مطلع بتاعه و صاحبه ماسك بتاع اخويا و بيتفرجوا علي سكس في الموبيل ففهمت إن اخويا بيمارس معاه و اخويا زعق لي و خرجني من الاوضه و قالي لو قلت علي اي حاجه حاضربك يا خول و لكن انا كنت مضايق اني نفسي اوي امارس الجنس مع صاحبه و تاني يوم لقيته قابلني في الفسحه و قالي إنه عايزني نتفرج علي مجله في الحمامات و حظنا اننا عندنا حصه العاب بعد الفسحه و دخلنا الحمامات سوا و في حمام واحد قلع القميص بتاعه و فك الحزام و خرج مجله و قالي ديه احلي من التانيه و لكن انا قولت له انت كنت مع اخويا ماسك بتاعه فقالي ده عادي احنا كاصحاب بنعمل كده مع بعض و عشان كده انت كمان حتقلع و تمسك بتاعي في الاول انا قلت له لا بس كان نزل بنطلونه و البوكسر و بتاعه كان كبير و خوفت ليعاملني زي اصحابي فسمعت كلامه و نزلت البنطلون و البوكسر و كنت مكسوف لان بتاعي كان صغير اوي و لكن هو قالي انا حامسك بتاعك و انت امسك بتاعي و مسك بتاعي و مسك ايدي خلاني امسك بتاعه و انا كاني متخدر خالص و لكن هو بدا يمسك جسمي و يلف ايده عند طيزي و انا بقيت بدعك بتاعه اوي و هو بدا يبعبصني و انا طلع غصب عني اهه فلاقيته قالي انزل مص بتاعي و انا نزلت من غير اي كلام و مصيت بتاعه و عجبه اوي شكلي فلاقيته لف ورايا و مسك طيزي و قالي انا حاحك فيك شويه و انا معترضتش لاني كنت عايزه و حك بتاعه في طيزي لحد ما بقيت حاسس اني عايزه يدخله و كان بتاعه مبلول من المص بتاعي و تقريبا هو تف علي خرمي فلاقيت راس بتاعه اتظفلت و دخل جوا طيزي و انا نايم علي القاعده في الحمام مفيش حاجه اعملها و هو وقف شويه و بعدين لاقيته دخله شويه كمان و قالي انت موجوع اوي فقلت له شويه فقالي اخرجه فقلت له ايوه بس هو مخرجوش بالعكس دخله اوي فانا عيطت و لكن حد دخل الحمام فمسك بقي و قالي اسكت و فضل حاطط بتاعه جوايا لحد ما الطالب خرج من الحمام و كنت اتعودت علي بتاعه جوايا شويه فبدا يدخل و يطلع فيه لحد ما لاقيته جاب جوه لبن و خرج بتاعه و طلع منديل مسح بتاعه و طيزي و قالي قوم و البس و حشر المنديل في طيزي عشان كان بينزل لبن و خاف ليعلم في البنطلون و قومت و عدل لي الهدوم و لبس هدومه و خرج و سابني بعد ما باسني و قالي انت كويس متخفش وبعدين انا كملت اليوم و روحت دخلت الحمام و كنت موجوع شويه بس بقيت كويس و نمت و تاني يوم قابلني في الفسحه و قالي إنه انبسط معايا امبارح و إنه عايز يعمل كده تاني بس في بيته و انا خفت لانه ممكن يسيبني فوافقت و قالي إنه مش حيروح المدرسه بكره و اني اروح له في بيته من الصبح واروح علي ميعاد المدرسه و فعلا عملت كده و روحت له و لاقيته اول ما دخلت خدني علي اوضته و قالي اقلع و قلع كل هدومه و خلاني امص بتاعه و هو بيبعصني لحد ما لاقيته قالي نام علي بطنك و جاب فازلين و حط علي خرمي و دخل بتاعه لسهوله و ناكني كتير و نزلهم جوايا كتير لدرجه اني حسيت إنه مش حيخلص بس كنت مبسوط اوي و الالم راح و حسيت إنه بيحبني و كان كل شويه يقولي كلام حلو و خلاني ادخل انضف نفسي و ارجع نتفرج علي فيلم سكس و كلنا و بعدين قام و قلعني تاني و ناكني تاني باوضاع و خلاني اقوله اني بحبه ينيكني و بصيت لاقيت الساعه ٢ و قولت له لازم اروح و باسمي و روحت مش عارف امشي كويس و طيزي بتوجعني اوي و نمت و لما صحيت دخلت اخدت شاور و فضلت طيزي بتوجعني و انا خايف و مروحتش تاني يوم المدرسه و تالت يوم لاقيت اخويا جايب صاحبه البيت خفت ليقوله حاجه فقمت و سلمت عليه و استني لما اخويا راح يعمله شاي فقالي انت كويس فقولتله إن طيزي بتوجعني و اني خايف فقالي اقعد في حوض مياه سخنه و ادني اسم مرهم اجيبه و حبقي كويس كمان يومين و قالي حاطمن عليك بكره و دخل اخويا و سيبتهم و استمرت العلاقه لحد ما اخويا عرف بس انا حاسس اني تعبت من الحكي النهارده ممكن اوقف النهارده و اكمل المره الجايه
د.حسام : اوي انت شجاع احب اقولك اني مبسوط من انك بتحكي التفاصيل كانك فاكر كل حاجه حصلت معاك و ده حيساعد اني اقدر اساعدك و اطمنك كل اللي حكيته بيساعدني و يساعد الباقي انهم يحكوا زيك و ده المطلوب و لو حبيت نتكلم في اي وقت طول الاسبوع انا تحت امرك احنا هنا عشان نسمعك و نساعد بعض لاننا مجتمع صغير مهتم بك متنساش ده ابدا
لو عجبكوا اول حكايه حكملكوا القصص لمجموعه الخميس الساعه ٧
الجزء الثاني
احب نكمل الجلسه بقصه تاني واحد اتكلم و هو احمد
د.حسام : حسألك اسئله و جاوب بس لو حبيت متجاوبش طبعا حقك بس افتكر اني هنا عشان اساعدك و مش حاحكم ابدا عليك فالاول احب تقولي انت عندك تجارب قبل كده مع رجاله و لا لا و تحكيلنا اول مره كانت امتي و حصلت ازاي بالتفصيل و حاول تحكيلنا كل حاجه و لو حسيت انها مش مهمه احنا هنا عشان نسمعك
احمد : انا كنت مكسوف اتكلم في مجموعه يا دكتور بس بعد ما سمعت قصه مودي حسيت اني ممكن احكي اي حاجه معاكم ( و بص ناحيه مودي بشكل يعبر عن الامتنان )
د.حسام : احنا هنا عشان نتكلم و نسمع بعض اتفضل
احمد : انا سالب هارد و قصتي بدأت و انا كبير بعد ما اتخرجت من هندسه قسم ميكانيكا كنت مسافر بره في الخليج و اشتغلت في مكان لصيانه العربيات و انا طول عمري منطوي و مليش اي علاقات جنسيه و لكن و انا صغير اتعرضت للتحرش الجنسي مره واحده بس من ابن عمي اللي اكبر مني بس نسيت الموضوع خالص و بقي زي ما يكون خيال مش فاكر اي تفاصيل و هو اتعامل معايا عادي جدا بعد كده
المهم لما سافرت مكنتش اعرف حد و اول ما وصلت لاقيت زميلي مصري و خدني من المطار و وداني سكن المهندسين لحد ما الاقي مكان للسكن و بعدين قالي بكره اجيلك بدري تروح الورشه عشان المدير عايز يقابلك بس استريح من السفر و بعد ساعه لاقيته اتصل بي و قالي أنه حيرجعلي كمان ساعه نتغدي سوا لو حابب و وافقت و كان ودود و انا ارتحت له
بعد ساعه وصل و نزلت رحنا نتغدي و اتكلمنا في كل حاجه و لكن حسيت من كلامه أن المدير بتاعي صعب و سخيف
تاني يوم رحنا بدري الشغل و دخلت الاداره عند المدير و قابلني كويس و عرفني شغلي و لكن حسيت احساس غريب من سلامه ضغط علي ايدي و انا جسمي ضعيف و هو أيده اقوي مني بكتير و مسك كتفي جامد لدرجه اني حسيت بالم و برضه كنت مكسوف من بصاته لجسمي و لكن ماهتمتش
و استمريت في الشغل لحد ما في يوم عملت غلطه في الشغل فمديري جابني في المكتب و كلمني وحش لدرجه اني دمعت و لكن مسكت نفسي و خرجت من مكتبه و روحت
و بالليل اتصل بي و قالي إنه عايز يقابلني و نتكلم ازاي نصلح اللي عملته و أنه حيستناني و بعتلي عنوانه و رحت له فعلا
و اول ما دخلت عنده لاقيته ساكن لوحده و قام جابلي حاجه اشربها و بعدين حسيت بدوخه
صحيت لاقيتني نايم في سريره و ملط و كنت دايخ و حسيت بالم في طيزي اوي و هو اول ما بدات افوق قالي متخفش و قومني و دخلني الحمام و انا مش فاهم حاجه اصلا و دخلني الشاور عشان افوق و لكن انا باحسس علي خرم طيزي لاقيته بيوجعني و وارم و هو بدأ يحسس علي جسمي فزقيته و لكنه اقوي مني مسك ايدي و قرب مني و قالي أنه ناكني و صورني و حيفضحني لو اتكلمت و أنه بيحبني و عايزني و انا من كتر الوجع عيطت و لاقيته سابني في الحمام و قالي خلص شاور و انا مستنيك بره
حاولت أتمالك نفسي و خرجت لاقيته نايم عريان في السرير و قالي تعالي نتفرج سوا علي اللي حصلك
و شغل التلفزيون و كان فيه صوره و انا ملط علي سريره و هو رافع رجلي علي كتفه و بيدخل زبره في طيزي و بينكني و بعدين غير الوضع و نيمني علي بطني و ناكني بعنف لمده طويله اوي يمكن لربع ساعه
و انا بعيط لاقيته قام و مسكني و قالي انه اختارني من الاول عشان عجبته و أنه حيخليني في مستوي كويس لو سمعت كلامه و اني معنديش اختيارات اصلا لاني متصور و هو حيبعت لاهلي الفيديو ده
و بعدين حضني اوي و انا بحاول امشي و ضربني قلم و مسكني من ايديا و لوي ايدي ورا ضهري و نيمني علي بطني علي السرير و حسيت أن بتاعه بيحك في خرم طيزي و كنت لسه حاسس بوجع جامد و بعدين دخل راس بتاعه جوه طيزي و كان بتاعه كبير اوي بس خرم طيزي كان مفتوح خالص من النيك فدخل و قرب من ودني و قالي لو بطلت تقاوم مش حدخله كله و لو قاومت حدخله كله و اوجعك اكتر فاسكت احسن لك
فسكت و بدأ يدخل بتاعه و ىيخرجه براحه و انا بتطلع مني اهات مكتومه و ساب ايدي و انا استسلمت له و كان بيبوس رقبتي و هو بينكني و فضل يعمل كده كتير لدرجه اني بقيت مش حاسس بالوجع بس جسمه كان ضخم و تقيل عليا فقلت له لو ممكن نغير الوضع عشان تعبت فقومني و قالي انت تنام علي ضهرك و رفع رجلي علي كتفه و دخل بتاعه و ناكني و الغريب اني حسيت أنه بقي حنين مش عنيف و انا كمان لاقيت بتاعي وقف و هو ضحك و قالي انت بقيت مبسوط و انا اتكسفت و بعدين حسيت أنه بيسرع في الحركه و قالي ده تالت واحد جوه طيزك و نزلهم جوايا كتير و حسيت بحرقان و لكن الغريب اني كنت اتعودت علي الالم
و قام دخل الحمام ياخد شاور و سابني و قالي ارتاح شويه
و لما رجع حاولت اقوم و لكن كنت تعبان اوي فساعدني و دخلت الحمام و حاولت اخد شاور و اغسل خرم طيزي اللي عامل زي النفق و لاقيته دخل و معاه مرهم مخدر و قالي لف عشان ادهنلك ده و لقيتني لفيت له و قالي وطي فوطيت و ابتدأ يدهنلي خرمي و انا ساكت و سائب نفسي له و لكن حسيت أني مش حاسس بايده و ببص ورايا لاقيته مدخل بتاعه في طيزي و انا اتخضيت و قولتله ارجوك كفايه فضربني جامد علي ضهري و قالي انت حتعمل اللي يبسطني و انت راضي غصب عنك و لكن عشان انا بحبك حاخلي طيزك ترتاح النهارده و لكن بشرط
قولتله ايه شرطك
قالي تمص بتاعي لحد ما اجيبهم و لو مش عايز حاجيبهم في طيزك و ادخله كله و خرمك مش حاسس و بكره حيوجعك اكتر و سألني لو موافق فوافقت
و نزلت علي ركبي و دخل بتاعه في بقي و بدأ يديني تعليمات عشان ميضربنيش و ناكني في بقي لحد ما حسيت أنه حيجيبهم فخرجته من بقي و لكن هو ضربني بالقلم و قالي انت حتبلع لبني كله و لو نقطه نزلت علي الارض حتلحسها من الأرض و فعلا خلاني عملت كده
و بعدين قومني و استحمينا سوا و خرجنا و لبسني هدومي و وصلني السكن و قالي و انا نازل خليك بكره في السكن و انا حارتبلك تسكن عندي بعد بكره تكون ارتحت و لاقيته فتح تليفونه و وراني فيلم و انا فايق و بتناك منه و ساكت و فيلم و انا في الحمام و سايب له نفسي و بيدهن خرمي و قالي طبعا انت عارف لو مسمعتش كلامي حاعمل ايه و نزلت من عربيته و طلعت و قعدت اعيط للصبح و انا مش عارف اعمل ايه
و نمت و صحيت علي مكالمه من زميلي المصري بيسال عليا و قولت له اني تعبان شويه و اني حنام و ارتاح و سألني لو عايز حاجه فقولت له شكرا و قفل و بعدين اتصل مديري و اول ما كلمني قالي أن المشكله اتحلت و أنه حيرقيني و اني عجبته اوي و أنه حيعدي سواق باكل عليا و معاه هدوم جديده و انا كنت مش عارف أقوله ايه
و دخلت قريت عن الجنس مع الرجاله و الشذوذ و القوانين و عرفت اني مش حاعرف اعمل حاجه لان مديري اخد الباسبور بتاعي و أنه لو اتكلمت حيطلع الفيديوهات و يقول ده بمزاجه و اتفضح
و بعد يوم كنت احسن فتحت شنطه اللبس لاقيتها لبس حريمي و لانجيرهات و اتصل بي مديري و قالي اجيب لبسي و انزل عشان نروح بيته
نزلت و روحنا لبيته و اول ما دخلنا لاقيته قالي ده بقي بيتنا و انك حتسكن في الدور اللي تحت و هو حيطلع في الدور اللي فوق و اني البس اللبس الحريمي و انا طالع له و استمر الحال ده اكتر من تلات سنين و كنت في الشغل باخد مكافآت و عربيه و كنت في البيت مراته و محدش شك في حاجه غير زميلي المصري و مديري رفده و فضلت كده و مش حاكدب عليكم انا في الاول كنت مجبر بس بعد فتره اتعودت علي كده و بقيت عايزه يعمل في كده و كان حنين معايا و اداني الباسبور و الافلام اللي سجلها و نزلت البلد و رجعت اكتر من مره
لحد ما ابويا توفي فرجعت و امي و اخواتي كانوا عايزيني افضل معاهم فاتفقت مع مديري اني اسافر له كل كام شهر و أنه يشاركني في ورشه صيانه في البلد و يجيلي البلد كل كام شهر و رضي بكده و لكن الظروف بقت اصعب و اهلي جوزوني واحده من قرايبي و اضطريت انام معاها و تخلف عشان ماتفضحش
و انا بجد تعبت و حابب اتكلم المره الجايه
د.حسام : شكرا انك كنت شجاع و حكيت لنا كل ده و لو حبيت نتكلم في اي وقت الاسبوع اللي جاي اتصل و نتكلم
اتمني القصه تعجبكم
لو عجبكوا الجزء التاني حاكمل و لو حسيت أن التفاعل مش كويس حاكتفي بكده
الجزء الثالث
احب نكمل الجلسه بقصه تالت واحد اتكلم و هو انجي
د.حسام : حسألك اسئله و جاوب بس لو حبيت متجاوبش طبعا حقك بس افتكر اني هنا عشان اساعدك و مش حاحكم ابدا عليك فالاول احب تقولي انت عندك تجارب قبل كده مع رجاله و لا لا و تحكيلنا اول مره كانت امتي و حصلت ازاي بالتفصيل و حاول تحكيلنا كل حاجه و لو حسيت انها مش مهمه احنا هنا عشان نسمعك
انجي : انا حابب اقول كل حاجه بس للاسف انا أفكاري مش مترتبه خالص بس حاحاول اتكلم على راحتي
د.حسام : احنا هنا عشان نتكلم و نسمع بعض اتفضل
انجي : انا سالب من و انا صغير و جسمي جسم بنت و اهلي كانوا مستغربين الاول بس مكنش ينفع يعملوا حاجه في جسمي غير انهم يخافوا عليا من كل حاجه و يحبسوني مع اخواتي و لكن انا حبيت افضل مع اختي الكبيره في اوضتها و هي كانت متلخبطه و لكن اول ما لاقيتني اقرب للبنات عاملتني علي اني بنت بس مش ادام اهلي و خلينا ده سر بينا
و لما بروح المدرسه كنت ببقي منطوي و خايف لحد يضايقني و لكن اخواتي كانوا بيدافعوا عني و لكن في الشارع اللي ساكن فيه كان جيراني بيبصوا علي جسمي و بيعاكسوني و كان عندنا جار كبير في السن متجوز و عنده اولاد في سني كان بيعاملني بحنيه و كاني ابنه و انا حبيت اكون عنده و العب مع ولاده
و في يوم كان بيبص من بلكونه المنور شافني و انا عريان و لابس كلوت اختي الحريمي و لاحظ اني بنوتي و بعد كده كان بيديني شيكولاته كل ما يشوفني و بيطبطب عليا و يتكلم معايا بحب و انا كنت بحب اكون عنده و احب اعمل اي حاجه يطلبها مني
و في مره كان واقف علي سلم العماره و عايز حد يساعده و ياخد باله من الشنط اللي جابها و مكنش عنده حد في البيت يساعده فعرضت عليه و طلعت معاه الحاجه و قالي تعالي تاكل من الفاكهه و دخلت عنده و غسلي فاكهه و استئذن يغير هدومه و يرجعلي و لما رجع قعد جنبي علي الكنبه و اتكلم معايا أنه شافني بهدوم حريمي و اني متكسفش منه و اكون صريح معاه و أنه متقبل اني مختلف و أن شكلي بنت
و لكن ده حيبقي سر بينا و انا وافقت و اعتبرت أنه حيعاملني زي اختي و اعرف اكون بنت معاه برضه
و لما روحت كنت فرحان اوي اني لاقيت حد موافق أني أكون بنت و انا معاه بس طبعا من غير ما حد من ولاده يعرف
و فات فتره و انا بروح عنده و العب مع ولاده و ساعات بيكلمني و يسأل عليا
و حصل أنه اتخانق مع مراته و خدت ولاده و مشيت و كانت ست وحشه و رفعت قضايا عليه و اهلها كانوا سافروا امريكا و ساومته أنه يسببها تسافر مع ولاده و يطلقها و هي تتنازل عن كل القضايا و للاسف وافق
كنت بروح أزوره و نتكلم لانه صعب عليا و كان بيشتكي من الوحده و ان أولاده مش حيشوفهم غير اخر السنه و اهلي كانوا بيسيبوني اروحله لأنه راجل كويس
و بعد فتره انا كان نفسي اكون علي طبيعتي و انا باتكلم معاه قولتله اني نفسي البس حريمي و اعيش يوم كده و هو كان مستغرب الكلام بس المره اللي بعدها لاقيته بيقولي لو عايز تيجي عندي و تلبس حريمي في شقتي فأنا موافق و انا فرحت اوي و قلتله اني معنديش غير كلوتات حريمي بس ممكن اخد لبس اختي و لكن هو قالي أنه ممكن يجيب لي جلاليب حريمي لو حبيت بس قالي أن ذوقه بيميل لحاجات قصيره و مفتوحه و انا قلتله تمام
المره اللي بعدها جابلي قميص نوم شفاف وضيق لونه احمر و قالي جربه و كنت مكسوف منه بس لبسته و رجعت و قعدنا عادي و اتكلمنا في كل حاجه من غير كسوف و ده كان احلي حاجه بتحصلي في حياتي
و اشتري لي لبس حريمي كتير و كنت اول ما اروح عنده ادخل الحمام اغير و ارجع و يعاملني اني بنته و هو سماني انجي
اهلي كانوا مطمنين اني عنده و حصل حاله وفاه و مكنش ممكن اسافر عشان عندي امتحان تاني يوم فابويا سال لو ممكن يخليني عنده لحد ما يرجعه من البلد كمان تلات ايام و هو وافق و قاله لو تحب تسيب اولادك كلهم ده يبسطني فابويا قاله لا ده بس عشان الامتحان و قاله هو بيحبك و حيسمع كلامك و فعلا لما رجعت من المدرسه ابويا قالي خليك كويس و حاتصل بك و كلها يومين عزي و نرجع و انا بينت اني زعلان بس من جوايا كنت هاطير من الفرحه
و سافروا و سابوني عنده و كان طيب بس بالليل قالي تحب تنام علي السرير و انا انام علي الكنبه لأن مراته كانت اخدت سراير الولاد و لكن انا قلت له ينفع انام معاك علي السرير و بلاش تنام علي الكنبه فرفض في الاول و بعدين بعد إلحاح مني وافق
و كنت لابس قميص شفاف موڤ و اندر اسود فتله و اتعشينا و دخلنا ننام و حط بينا مخدات و نام و انا حاموت عايز انام في حضنه و افكار كلها جنس في دماغي و بعد شويه شيلت المخدات بالراحة
و اتسحبت و قربت من حضنه و رجعت بضهري لحد ما بقيت في حضنه و استنيت شويه كتير لحد ما حضني علي اني مخده و انا جسمي سخن اوي و هو حط فخده عليا و لكن انا عايز حضن بجد و بدأت أشد القميص لفوق و انا مش متغطي و هو حس اني في حضنه فقام بسرعه و لاقاني تحت فخده و القميص مرفوع و طيزي لازقه في جسمه بص عليا و قام و غطاني و راح الحمام و شرب مياه و رجع بس محطش المخدات و نام جنبي و انا شويه و رجعت لزقت فيه و بدأت احرك طيزي بالراحه علي رجله لاقيته قالي انه من ساعه مراته ما سابته و هو هايج و أنه مش عايز نعمل حاجه تخلينا نندم و اني امانه
لفيت و قلت له انا مش عاجبك و ده حقك بس بلاش تتحجج و وشي قريب من وشه
فقالي ده مش حقيقي و اني ساعات بخليه يهيج و أنه عنده تجارب قبل كده مع سوالب و اني زي القمر
في اللحظه ديه كنت مقرب من جسمه و حضنته و قلت له انا نفسي انام في حضنك من زمان و لكن خفت لتزعل و لكن انا عايز اجرب معاك دلوقتي اكون زي مراتك
فحضني و قالي بس انا كبير و خايف عليكي يا انجي و لكن في اللحظه ديه كانت شفايفي علي شفايفه و بوسه طويله اوي و حسيت أن بتاعه واقف اوي فمسكت بتاعه و حسست عليه من فوق الهدوم و بدأت ادعك بتاعه و هنا هو قالي بلاش ارجوكي انتي حلوه و مستقبلك لسه و انا اد ابوكي و بتاعي كبير عليكي فكنت بدأت ادخل ايدي تحت بنطلون البيجاما و البوكسر و مسكت بتاعه و كان كبير فعلا و ايدي صغيره عليه و قولت له ممكن تسيبني اجرب ابسطك و بلاش تخاف انا نفسي اعوضك عن كل الحياه الصعبه اللي عشتها و بدأت انزل هدومه و لقيته قلع البنطلون و البوكسر و بتاعه ظهر و واقف اوي و نام علي ضهره و سايب نفسه لي
بدات امسك بايديا الاتنين بتاعه و نزلت الحس راس بتاعه و كان سخن اوي و بينزل نقط لبن و لحسته و بدأت ادخله في بقي و أطلعه و الحسه جامد و هو بيطلع اهات مكتومه من الحرمان و بدأ يمسك راسي و يدخل بتاعه شويه و شويه لحد ما حسيت اني حتخنق و مكنش دخل كله بقي و لكن كنت هايج اوي و عايز اعرف طعم لبنه في بقي ايه
و بعدين بدأ يسيبني امص بتاعه و أيده بتحسس علي جسمي و بيمسك بزازي و قالي ممكن تلف و تقرب طيزك لبقي و تخليني الحس طيزك و انا كنت عايز اوي احس ده فعملنا وضع ٦٩ و انا بمص بتاعه و هو بيلحس خرم طيزي و بيدخل صوابعه في طيزي و انا بتاعي واقف اوي لاني هايج لدرجه اني نزلت لبن من غير ما المس بتاعي و شويه و لاقيته بدأ يزوم اوي و ينطر لبن كتير في بقي و انا بلعتهم كلهم و طعمهم كان حلو و مالح و محسيتش اني قرفان خالص و كان هو بيوسع خرمي بصوابعه و حسيت بالم بسيط بس اتحول لنشوه و انبساط باني بنوتي و راجلي بيلعب في طيزي و بتاعه بيتنضف بلساني
و احساسي اني مش عارف ايه اللي حيحصلي لو حاول يدخل بتاعه في خرمي ممكن احس بالم بس كنت عايزه لدرجه اني كنت حتحمل حتي لو بينيكني بسكينه مش بتاعه كنت مستعد اني اتناك اوي و خرم طيزي مفتوح و تلات صوابع من صوابعه بتبعبصني و خرمي ينبض و يفتح و يقفل جامد
و قالي انتي لو عايزه تتناكي حاولي تقعدي علي بتاعي بنفسك و فعلا قومت و قعدت و خرمي علي بتاعه و هو مش واقف اوي و احسن عشان استحمله و لكن بليت بتاعه جامد من المص و رأسه بدأت تدخل و قعدت شويه و بتاعه بدأ يملي طيزي فبدأت اقوم و اقعد عشان تتعود عليه و طيزي بدأت تبلع بتاعه و انا حاسس أنه بيخترقني و اني محتاجه فجاءه نزلت اوي و انا قاصد رغم الالم الشديد لحد ما اخدت اغلب بتاعه و هو قالي خليك كده شويه لحد ما طيزك تتعود فوقفت و دمعت من كتر ما كان حنين عليا
و بعدين بدأت اطلع و انزل جامد لفتره طويله لكن حسيت اني بنت بجد مع راجلها و بتبسطه و كنت باتناك جامد زي اي زوجه مطيعه بتحب جوزها الدكر و هو كان أيده بتحسس علي جسمي بكل حنيه و اطمئنان و فضلت كده لحد ما قدرت اخد كل بتاعه و انزل للاخر و حسييت اني مبسوطه اوي و صوته و هو بيزوم اوي و بينطر لبنه جوايا شعور حلو اوي مش عارف اوصفه ابدا زي الحقيقة
و قومت و انا بنقط لبنه و رجلي مش قادره تشيلني و دخلت الحمام و قعدت في بانيو مياه سخنه زي اي عروسه في ليله دخلتها و طلعت لاقيته مستني عايز يطمن عليا و ناكني تاني و الصبح ناكني تاني و فضلت اتناك منه حوالي خمس سنين لحد ما قرر يسافر لولاده و عرض اني اتخرج و اروح له و لكن مع الوقت اختفت أخباره و انا كمان اتغيرت
و ده اول واحد في حياتي و احلي قصه حب استمرت لمدة طويله و بس النهارده لو تسمحولي لاني بجد انا تعبان اوي لما افتكرت و نزلت منه دموع
د.حسام : شكرا لشجاعتك و انصحك تخرج كل اللي جواك و لكن البكاء ده ميستمرش كتير لانك بتفتكر لحظات سعيده و انت طيب و لو حابب تتكلم طول الاسبوع اتصل بي
لهنا يخلص الجزء التالت اتمني يعجبكم و اشوف تفاعل اكتر و اكمل المره القادمه
الجزء الرابع
احب نكمل الجلسه بقصه رابع واحد اتكلم و هو علي
د.حسام : حسألك اسئله و جاوب بس لو حبيت متجاوبش طبعا حقك بس افتكر اني هنا عشان اساعدك و مش حاحكم ابدا عليك فالاول احب تقولي انت عندك تجارب قبل كده مع رجاله و لا لا و تحكيلنا اول مره كانت امتي و حصلت ازاي بالتفصيل و حاول تحكيلنا كل حاجه و لو حسيت انها مش مهمه احنا هنا عشان نسمعك
علي : انا موجب هارد و كان عندي تجارب سوفت في المدرسه مع زملائي و كنت بانجذب ليهم و ابقي عايز اكون معاهم في علاقه جنسيه لكن محصلش اي هارد بس الفكره كانت اني باحب طياز الرجاله و خاصه السوالب البنوتي الناعم
و انا شاب و لسه متخرج من الكليه بدأت حياتي العمليه و كنت باخد تشطيبات شقق لحسابي و كنت باشرف علي العمال بنفسي
و في يوم كنت محتاج عامل النظافة و نقل شكائر الرمل و الاسمنت و لاقيت شاب صغير و كان من الفيوم و لابس بلوفر و بنطلون قماش و شكله صغير و شعره قصير و جسمه متناسق و اتكلم معايا بنعومه و كان موافق يعمل اي شغل حتي لو لوقت متأخر عشان اليوميه
لما بقينا في الشقه كان بيشتغل بذمه و بيسمع الكلام و بيساعد الصنايعيه و اشتغل لحد ما مشي كل العمال و مفيش باقي في الشقه غيري بس معاه فاتصلت اجيب اكل لنا احنا الاتنين عشان كنت جعان و اكلنا و أصر أنه ينضف كل الريسبشن و الحمامات و يحضر للعمال المكان و انا وافقت ووعدته اني أدفعله مقابل ده مبلغ تاني غير اليوميه و بدأ ينضف و يمسح و يوطي و كانت طيزه مدوره و البنطلون ضيق و نزل و جزء من طيزه باينه
و بعدين لاقيته قالي ممكن امسح الأرضيات بس عايز اقلع البنطلون و البلوفر عشان ميجيش عليها كلور و مكسوف منك و لكني قلتله متتكسفش المهم قلع فعلا و بقي بكلوت و فانله داخليه بس
انا بدأ بتاعي يقف و هو بيوطي و يرجع و يهز طيازه و يتكلم بنعومه و بعدين دخل الحمام يمسحه و انا دخلت وراه عشان أتابعه و بعدين تزحلق و رحت اقومه و مسكته من ظهره اقومه و حك طيزه في بتاعي و هو بيقوم و بعدين ساعدته يخرج بره و كان باين أنه بنوتي ناعم و انا ماسكه هو مسك بتاعي بايده و انا كنت هايج و سكت فضحك بكسوف و قالي انا عايزك من اول ما شوفتك و نزل فتح سوسته البنطلون و بدأ يمص بتاعي حلو و لاقيت بتاعي زي حته الحديده
فقولتله انا عايز ادخله في طيزك دلوقتي فقالي و انا كمان و فرش كارتون علي الارض و نزل علي ايديه و ركبه و قلع الكلوت و وراني طيز انضف من اي ست و باين أنه مهتم بخرمه و جسمه و انا حكيت بتاعي في خرمه و كان بتاعي غرقان من ريقه فدخل اتزحلق و لاقيته بيقولي بالراحه عليا انت بتاعك كبير ارجوك عشان متعورش و فعلا بدأت انيكه بالراحه لحد ما اتعود و بقي هو اللي يرجع و خرمه يبلع بتاعي كله و انا طولت في النيك لدرجه اني بدات اسمع اهاته بس بصوت واطي و بعدين قولتله انا حنزلهم تحب اجيبهم فين قالي اكيد جوايا و فعلا نطرت لبني جوه طيزه و هو شفط بتاعي جواه و بدء يعصر بتاعي بخرمه و يقفل عليه جامد و انا خرجته منه و هو نام علي بطنه و طيزه بتنقط لبني و قالي إنه عايز يتناك تاني مني بس ارتاح شويه
و فعلا بعد شويه قام و قالي ممكن تنام علي ضهرك و انا اقعد اتنطط علي بتاعك و فعلا نمت علي ضهري و هو مص بتاعي جامد لحد ما وقف اوي و هو قعد عليه لحد ما دخل كله و بقي بيطلع و ينزل و فضل كده كتير و بعدين حسيت اني حاجيب تاني فقولتله قالي انا خدام زبرك و قام و ابتدأ يمص بتاعي و قالي انا عايز تشرب لبنك و فعلا نزلت لبني في بقه و بلعه كله و نضف بتاعي
و قام و قالي أنه متكيف اوي من بتاعي و اني لو عايزه في اي يوم حيكون في فيصل في شقه مع أقارب له من الفيوم و ادني رقمه و اديته فلوس فقالي أنه حياخد مني بس فلوس اليوميه و ممكن يجي كل يوم لو احب
وافقت و كان دراعي اليمين و المشرف في الشغل و مراتي بالليل كل يوم و اخدت شقه لنا و كان يلبس حريمي و باروكه وبيرقص و يطبخ و استمر كده لحد ما انا عملت علاقه تانيه مع بنوتي تاني صاحبه و قاله و زعل و اتخانقنا و سيبنا بعض للاسف
و عملت علاقات تانيه كتيره و مبحبش الستات خالص و لكن ساعات كتير باحس بالوحده و ملاقيش حد مناسب و حصلي حوارات كتير و مشاكل و اشتغالات من النت و انا غصب عني ميولي كده و مش عارف اعمل ايه
د.حسام : تمام كفايه النهارده و نعتبر ديه جلسه التعارف
و المره الجايه يوم الخميس الساعه ٧
لهنا يخلص الجزء الرابع اتمني يعجبكم و اشوف تفاعل اكتر و اكمل المره القادمه
من حوالي 10 سنين كنت لسه متخرج و راجع من الخارج و عندي امل اعمل عياده لعلاج المشاكل النفسيه و اساعد الناس اللي محتاجه مساعده نفسيه و اعاده تاهيل نفسي عشان يكملوا حياتهم في سعاده
لكن الاول احب اعرفكم بنفسي انا دكتور حسام و كان حلمي من و انا صغير اني اساعد الناس انهم يبقوا عايشين في سعاده و لما كبرت فهمت إن انسب حاجه لي هي الطب النفسي عشان بحب اسمع اوي و احاول اساعد بنصائح تخلي الناس تستريح و اهلي خلوني اسافر اتعلم بره و كنت سعيد و متفوق في دراستي و لما رجعت و فتحت العياده كان اسلوبي مختلف عن العلاج التقليدي و اشتهرت اني باعمل جلسات علاجيه جماعيه زي جلسات علاج الادمان و لكن كانت احلي مجموعه هي مجموعه الخميس الساعه 7 و ديه مجموعه مشكلات جنسيه و طبعا لان الموضوع معقد في الدول العربيه تقريبا كنت باعرض علي المجموعه الاول الاشخاص قبل ما ينضم حد جديد و العكس و لاني كنت شاطر كنت باختار المجموعه بعنايه و حبيت اسجل ملاحظات في دفتر و طبعا كنت اسجل اللي بيحصل كويس صوت و صوره و احب احكي قصص المجموعه ديه و كل واحد حيحكي قصته بنفسه و اتمني انها تعجبكم
لما بدات مجموعه الساعه 7 يوم الخميس كانوا اربعه اشخاص منهم اتنين سوالب و بنوتي و موجب
اول قصه حتكون قصه مودي و هتبقي علي لسانه زي ما اتسجلت عندي
في اول الجلسه انا طبعا حاقول القوانين اللي لازم نلتزم بها و ازاي المجموعه بتدار عشان اضمن إن ميحصلش مشاكل و انها تبقي فعلا تساعد انهم يبقوا في امان و كويسين
دكتور حسام : مساء الخير انا د. حسام و اعتبروا انكم مع اصدقاء لكم و بلاش حد يكدب او يقول حاجه غلط الاحسن انك متقولش حاجه كدب و بلاش طبعا يوجه حد اسئله لحد تاني بالعكس كل واحد يسيب التاني يحكي قصته و معنديش طبعا حد يعترض علي قصه حد و لا سلوك حد و بلاش نتكلم في الدين او السياسه و انا بس اللي اسال و في الاول انا باحب كل واحد يقول الاسم اللي يحب الناس تناديه به و سنه و بيشتغل ايه و بعدين يبدا يحكي قصته مين يحب يبدا
مودي : انا مودي ٢٦ سنه باشتغل محاسب و حاسس اني مكسوف شويه من اني معاكم لاني دائما مخبي حقيقه اني سالب
ايوه انا سالب من و انا صغير اوي ده ميولي انا باحب الرجاله و عايز احب و اتحب من غير ما احس اني لازم اعمل كده في السر
احمد : انا احمد ٣٥ سنه باشتغل ميكانيكي و سالب برضه و لكن انا مشكلتي اني متجوز اهلي جوزوني و مضطر اخبي ميولي
انجي : انا انجي ٢٤ سنه محاسب و بنوتي
علي : انا علي ٤٨ سنه مقاول و انا موجب
د.حسام : الاول احب ارحب بيكم جدا و اقولكم انكم بجد في منتهي الشجاعه طبعا لان المجتمع بيخلي كل واحد يخبئ ميوله الجنسيه لانها مختلفه عن السائد
احب نبدا الجلسه بقصه اول واحد اتكلم و هو مودي
حسألك اسئله و جاوب بس لو حبيت متجاوبش طبعا حقك بس افتكر اني هنا عشان اساعدك و مش حاحكم ابدا عليك فالاول احب تقولي انت عندك تجارب قبل كده مع رجاله و لا لا و تحكيلنا اول مره كانت امتي و حصلت ازاي بالتفصيل و حاول تحكيلنا كل حاجه و لو حسيت انها مش مهمه احنا هنا عشان نسمعك
مودي : ايوه انا سالب هارد و اول مره مع صاحب اخويا الاكبر مني و كان اكبر مني ب ٣ سنين و انا كنت باحس اني سالب و ضعيف في المدرسه و كان زمايلي بيعملوني اني خول من غير ما يلمسوني و كنت باتضرب منهم و انا مش عارف ليه رافضني و هو شاف كده فضربهم و حسيت إنه حمايه و بقيت ابقي معاه في الفسحه اطول وقت لاني و انا معاه محدش يقدر يقرب لي و للاسف اخويا كان بيقرف انه يقول اني اخوه لاني مش راجل من وجهه نظره و فضلت مع صاحبه لمده و هو بيحميني و لكن بدات اتخيل إنه معايا في علاقه و لكن خوفت ليعاملني زي اخويا و لكن في مره كان معاه مجله سكس و قالي تعالي نتفرج سوا عند الحمامات و خوفت ارفض فيعاملني زي صحابي و دخلت معاه الحمامات بين الحصص زي ما قالي و خاف فدخلنا نفس الحمام و قفلنا الباب و قلع القميص عشان يخرج المجله من تحت هدومه و جسمه كان رجولي اوي و انا كنت عايزه و الحمام ضيق و خفت يبان عليا فمسكت نفسي و فتح المجله و بدا يقلب فيها و يدعك في بتاعه جامد و انا مش قادر امسك اعصابي و بدات احس احساس غريب اوي اني نفسي اقلع هدومي و ابقي ملط معاه و لاقيته بيقولي عجبتك المجله. قولتله اه قالي خدها النهارده و هاتها بكره قولتله لا بس هو قالي انت مش مبسوط قلتله اني معاك بس انا خايف قالي اقلع بس قميصك و خبي المجله و انا كنت مكسوف بس حبيت اقلع معاه فبدات اقلع و هو كان بيلبس قميصه و قالي انت محتاج تقلع الحزام عشان تحط المجله ففكيت الحزام و انا قالع القميص و هو كان بيبص علي بزازي اوي و ادني المجله حطيتها و خرج و سابني و انا مش قادر نفسي اكون معاه و لبست و خرجت رحت الفصل و لما روحت البيت فتحت المجله و لقيت فيها صور خولات و عجبتني و بليت الصفحه و انا مش واخد بالي و رجعتها له تاني يوم و خدها مني بعد المدرسه و روحنا و بعد كده بعد عني كام يوم كنت حتجنن و بعدين لقيته في يوم عندنا في البيت مع اخويا و اخويا راح يجيبله حاجه يشربها و انا قاعد معاه فقلتله انت زعلان مني في حاجه فقالي إنه مش فاضي و ان الامتحانات قربت و إنه بيذاكر مع اخويا الكام يوم دول فخرجت و اخدت شاور و بصيت لجسمي في المرايا و كنت هايج اوي فلبست شورت و تيشيرت و دخلت عليهم اوضه اخويا من غير استئذان فلاقيت اخويا مطلع بتاعه و صاحبه ماسك بتاع اخويا و بيتفرجوا علي سكس في الموبيل ففهمت إن اخويا بيمارس معاه و اخويا زعق لي و خرجني من الاوضه و قالي لو قلت علي اي حاجه حاضربك يا خول و لكن انا كنت مضايق اني نفسي اوي امارس الجنس مع صاحبه و تاني يوم لقيته قابلني في الفسحه و قالي إنه عايزني نتفرج علي مجله في الحمامات و حظنا اننا عندنا حصه العاب بعد الفسحه و دخلنا الحمامات سوا و في حمام واحد قلع القميص بتاعه و فك الحزام و خرج مجله و قالي ديه احلي من التانيه و لكن انا قولت له انت كنت مع اخويا ماسك بتاعه فقالي ده عادي احنا كاصحاب بنعمل كده مع بعض و عشان كده انت كمان حتقلع و تمسك بتاعي في الاول انا قلت له لا بس كان نزل بنطلونه و البوكسر و بتاعه كان كبير و خوفت ليعاملني زي اصحابي فسمعت كلامه و نزلت البنطلون و البوكسر و كنت مكسوف لان بتاعي كان صغير اوي و لكن هو قالي انا حامسك بتاعك و انت امسك بتاعي و مسك بتاعي و مسك ايدي خلاني امسك بتاعه و انا كاني متخدر خالص و لكن هو بدا يمسك جسمي و يلف ايده عند طيزي و انا بقيت بدعك بتاعه اوي و هو بدا يبعبصني و انا طلع غصب عني اهه فلاقيته قالي انزل مص بتاعي و انا نزلت من غير اي كلام و مصيت بتاعه و عجبه اوي شكلي فلاقيته لف ورايا و مسك طيزي و قالي انا حاحك فيك شويه و انا معترضتش لاني كنت عايزه و حك بتاعه في طيزي لحد ما بقيت حاسس اني عايزه يدخله و كان بتاعه مبلول من المص بتاعي و تقريبا هو تف علي خرمي فلاقيت راس بتاعه اتظفلت و دخل جوا طيزي و انا نايم علي القاعده في الحمام مفيش حاجه اعملها و هو وقف شويه و بعدين لاقيته دخله شويه كمان و قالي انت موجوع اوي فقلت له شويه فقالي اخرجه فقلت له ايوه بس هو مخرجوش بالعكس دخله اوي فانا عيطت و لكن حد دخل الحمام فمسك بقي و قالي اسكت و فضل حاطط بتاعه جوايا لحد ما الطالب خرج من الحمام و كنت اتعودت علي بتاعه جوايا شويه فبدا يدخل و يطلع فيه لحد ما لاقيته جاب جوه لبن و خرج بتاعه و طلع منديل مسح بتاعه و طيزي و قالي قوم و البس و حشر المنديل في طيزي عشان كان بينزل لبن و خاف ليعلم في البنطلون و قومت و عدل لي الهدوم و لبس هدومه و خرج و سابني بعد ما باسني و قالي انت كويس متخفش وبعدين انا كملت اليوم و روحت دخلت الحمام و كنت موجوع شويه بس بقيت كويس و نمت و تاني يوم قابلني في الفسحه و قالي إنه انبسط معايا امبارح و إنه عايز يعمل كده تاني بس في بيته و انا خفت لانه ممكن يسيبني فوافقت و قالي إنه مش حيروح المدرسه بكره و اني اروح له في بيته من الصبح واروح علي ميعاد المدرسه و فعلا عملت كده و روحت له و لاقيته اول ما دخلت خدني علي اوضته و قالي اقلع و قلع كل هدومه و خلاني امص بتاعه و هو بيبعصني لحد ما لاقيته قالي نام علي بطنك و جاب فازلين و حط علي خرمي و دخل بتاعه لسهوله و ناكني كتير و نزلهم جوايا كتير لدرجه اني حسيت إنه مش حيخلص بس كنت مبسوط اوي و الالم راح و حسيت إنه بيحبني و كان كل شويه يقولي كلام حلو و خلاني ادخل انضف نفسي و ارجع نتفرج علي فيلم سكس و كلنا و بعدين قام و قلعني تاني و ناكني تاني باوضاع و خلاني اقوله اني بحبه ينيكني و بصيت لاقيت الساعه ٢ و قولت له لازم اروح و باسمي و روحت مش عارف امشي كويس و طيزي بتوجعني اوي و نمت و لما صحيت دخلت اخدت شاور و فضلت طيزي بتوجعني و انا خايف و مروحتش تاني يوم المدرسه و تالت يوم لاقيت اخويا جايب صاحبه البيت خفت ليقوله حاجه فقمت و سلمت عليه و استني لما اخويا راح يعمله شاي فقالي انت كويس فقولتله إن طيزي بتوجعني و اني خايف فقالي اقعد في حوض مياه سخنه و ادني اسم مرهم اجيبه و حبقي كويس كمان يومين و قالي حاطمن عليك بكره و دخل اخويا و سيبتهم و استمرت العلاقه لحد ما اخويا عرف بس انا حاسس اني تعبت من الحكي النهارده ممكن اوقف النهارده و اكمل المره الجايه
د.حسام : اوي انت شجاع احب اقولك اني مبسوط من انك بتحكي التفاصيل كانك فاكر كل حاجه حصلت معاك و ده حيساعد اني اقدر اساعدك و اطمنك كل اللي حكيته بيساعدني و يساعد الباقي انهم يحكوا زيك و ده المطلوب و لو حبيت نتكلم في اي وقت طول الاسبوع انا تحت امرك احنا هنا عشان نسمعك و نساعد بعض لاننا مجتمع صغير مهتم بك متنساش ده ابدا
لو عجبكوا اول حكايه حكملكوا القصص لمجموعه الخميس الساعه ٧
الجزء الثاني
احب نكمل الجلسه بقصه تاني واحد اتكلم و هو احمد
د.حسام : حسألك اسئله و جاوب بس لو حبيت متجاوبش طبعا حقك بس افتكر اني هنا عشان اساعدك و مش حاحكم ابدا عليك فالاول احب تقولي انت عندك تجارب قبل كده مع رجاله و لا لا و تحكيلنا اول مره كانت امتي و حصلت ازاي بالتفصيل و حاول تحكيلنا كل حاجه و لو حسيت انها مش مهمه احنا هنا عشان نسمعك
احمد : انا كنت مكسوف اتكلم في مجموعه يا دكتور بس بعد ما سمعت قصه مودي حسيت اني ممكن احكي اي حاجه معاكم ( و بص ناحيه مودي بشكل يعبر عن الامتنان )
د.حسام : احنا هنا عشان نتكلم و نسمع بعض اتفضل
احمد : انا سالب هارد و قصتي بدأت و انا كبير بعد ما اتخرجت من هندسه قسم ميكانيكا كنت مسافر بره في الخليج و اشتغلت في مكان لصيانه العربيات و انا طول عمري منطوي و مليش اي علاقات جنسيه و لكن و انا صغير اتعرضت للتحرش الجنسي مره واحده بس من ابن عمي اللي اكبر مني بس نسيت الموضوع خالص و بقي زي ما يكون خيال مش فاكر اي تفاصيل و هو اتعامل معايا عادي جدا بعد كده
المهم لما سافرت مكنتش اعرف حد و اول ما وصلت لاقيت زميلي مصري و خدني من المطار و وداني سكن المهندسين لحد ما الاقي مكان للسكن و بعدين قالي بكره اجيلك بدري تروح الورشه عشان المدير عايز يقابلك بس استريح من السفر و بعد ساعه لاقيته اتصل بي و قالي أنه حيرجعلي كمان ساعه نتغدي سوا لو حابب و وافقت و كان ودود و انا ارتحت له
بعد ساعه وصل و نزلت رحنا نتغدي و اتكلمنا في كل حاجه و لكن حسيت من كلامه أن المدير بتاعي صعب و سخيف
تاني يوم رحنا بدري الشغل و دخلت الاداره عند المدير و قابلني كويس و عرفني شغلي و لكن حسيت احساس غريب من سلامه ضغط علي ايدي و انا جسمي ضعيف و هو أيده اقوي مني بكتير و مسك كتفي جامد لدرجه اني حسيت بالم و برضه كنت مكسوف من بصاته لجسمي و لكن ماهتمتش
و استمريت في الشغل لحد ما في يوم عملت غلطه في الشغل فمديري جابني في المكتب و كلمني وحش لدرجه اني دمعت و لكن مسكت نفسي و خرجت من مكتبه و روحت
و بالليل اتصل بي و قالي إنه عايز يقابلني و نتكلم ازاي نصلح اللي عملته و أنه حيستناني و بعتلي عنوانه و رحت له فعلا
و اول ما دخلت عنده لاقيته ساكن لوحده و قام جابلي حاجه اشربها و بعدين حسيت بدوخه
صحيت لاقيتني نايم في سريره و ملط و كنت دايخ و حسيت بالم في طيزي اوي و هو اول ما بدات افوق قالي متخفش و قومني و دخلني الحمام و انا مش فاهم حاجه اصلا و دخلني الشاور عشان افوق و لكن انا باحسس علي خرم طيزي لاقيته بيوجعني و وارم و هو بدأ يحسس علي جسمي فزقيته و لكنه اقوي مني مسك ايدي و قرب مني و قالي أنه ناكني و صورني و حيفضحني لو اتكلمت و أنه بيحبني و عايزني و انا من كتر الوجع عيطت و لاقيته سابني في الحمام و قالي خلص شاور و انا مستنيك بره
حاولت أتمالك نفسي و خرجت لاقيته نايم عريان في السرير و قالي تعالي نتفرج سوا علي اللي حصلك
و شغل التلفزيون و كان فيه صوره و انا ملط علي سريره و هو رافع رجلي علي كتفه و بيدخل زبره في طيزي و بينكني و بعدين غير الوضع و نيمني علي بطني و ناكني بعنف لمده طويله اوي يمكن لربع ساعه
و انا بعيط لاقيته قام و مسكني و قالي انه اختارني من الاول عشان عجبته و أنه حيخليني في مستوي كويس لو سمعت كلامه و اني معنديش اختيارات اصلا لاني متصور و هو حيبعت لاهلي الفيديو ده
و بعدين حضني اوي و انا بحاول امشي و ضربني قلم و مسكني من ايديا و لوي ايدي ورا ضهري و نيمني علي بطني علي السرير و حسيت أن بتاعه بيحك في خرم طيزي و كنت لسه حاسس بوجع جامد و بعدين دخل راس بتاعه جوه طيزي و كان بتاعه كبير اوي بس خرم طيزي كان مفتوح خالص من النيك فدخل و قرب من ودني و قالي لو بطلت تقاوم مش حدخله كله و لو قاومت حدخله كله و اوجعك اكتر فاسكت احسن لك
فسكت و بدأ يدخل بتاعه و ىيخرجه براحه و انا بتطلع مني اهات مكتومه و ساب ايدي و انا استسلمت له و كان بيبوس رقبتي و هو بينكني و فضل يعمل كده كتير لدرجه اني بقيت مش حاسس بالوجع بس جسمه كان ضخم و تقيل عليا فقلت له لو ممكن نغير الوضع عشان تعبت فقومني و قالي انت تنام علي ضهرك و رفع رجلي علي كتفه و دخل بتاعه و ناكني و الغريب اني حسيت أنه بقي حنين مش عنيف و انا كمان لاقيت بتاعي وقف و هو ضحك و قالي انت بقيت مبسوط و انا اتكسفت و بعدين حسيت أنه بيسرع في الحركه و قالي ده تالت واحد جوه طيزك و نزلهم جوايا كتير و حسيت بحرقان و لكن الغريب اني كنت اتعودت علي الالم
و قام دخل الحمام ياخد شاور و سابني و قالي ارتاح شويه
و لما رجع حاولت اقوم و لكن كنت تعبان اوي فساعدني و دخلت الحمام و حاولت اخد شاور و اغسل خرم طيزي اللي عامل زي النفق و لاقيته دخل و معاه مرهم مخدر و قالي لف عشان ادهنلك ده و لقيتني لفيت له و قالي وطي فوطيت و ابتدأ يدهنلي خرمي و انا ساكت و سائب نفسي له و لكن حسيت أني مش حاسس بايده و ببص ورايا لاقيته مدخل بتاعه في طيزي و انا اتخضيت و قولتله ارجوك كفايه فضربني جامد علي ضهري و قالي انت حتعمل اللي يبسطني و انت راضي غصب عنك و لكن عشان انا بحبك حاخلي طيزك ترتاح النهارده و لكن بشرط
قولتله ايه شرطك
قالي تمص بتاعي لحد ما اجيبهم و لو مش عايز حاجيبهم في طيزك و ادخله كله و خرمك مش حاسس و بكره حيوجعك اكتر و سألني لو موافق فوافقت
و نزلت علي ركبي و دخل بتاعه في بقي و بدأ يديني تعليمات عشان ميضربنيش و ناكني في بقي لحد ما حسيت أنه حيجيبهم فخرجته من بقي و لكن هو ضربني بالقلم و قالي انت حتبلع لبني كله و لو نقطه نزلت علي الارض حتلحسها من الأرض و فعلا خلاني عملت كده
و بعدين قومني و استحمينا سوا و خرجنا و لبسني هدومي و وصلني السكن و قالي و انا نازل خليك بكره في السكن و انا حارتبلك تسكن عندي بعد بكره تكون ارتحت و لاقيته فتح تليفونه و وراني فيلم و انا فايق و بتناك منه و ساكت و فيلم و انا في الحمام و سايب له نفسي و بيدهن خرمي و قالي طبعا انت عارف لو مسمعتش كلامي حاعمل ايه و نزلت من عربيته و طلعت و قعدت اعيط للصبح و انا مش عارف اعمل ايه
و نمت و صحيت علي مكالمه من زميلي المصري بيسال عليا و قولت له اني تعبان شويه و اني حنام و ارتاح و سألني لو عايز حاجه فقولت له شكرا و قفل و بعدين اتصل مديري و اول ما كلمني قالي أن المشكله اتحلت و أنه حيرقيني و اني عجبته اوي و أنه حيعدي سواق باكل عليا و معاه هدوم جديده و انا كنت مش عارف أقوله ايه
و دخلت قريت عن الجنس مع الرجاله و الشذوذ و القوانين و عرفت اني مش حاعرف اعمل حاجه لان مديري اخد الباسبور بتاعي و أنه لو اتكلمت حيطلع الفيديوهات و يقول ده بمزاجه و اتفضح
و بعد يوم كنت احسن فتحت شنطه اللبس لاقيتها لبس حريمي و لانجيرهات و اتصل بي مديري و قالي اجيب لبسي و انزل عشان نروح بيته
نزلت و روحنا لبيته و اول ما دخلنا لاقيته قالي ده بقي بيتنا و انك حتسكن في الدور اللي تحت و هو حيطلع في الدور اللي فوق و اني البس اللبس الحريمي و انا طالع له و استمر الحال ده اكتر من تلات سنين و كنت في الشغل باخد مكافآت و عربيه و كنت في البيت مراته و محدش شك في حاجه غير زميلي المصري و مديري رفده و فضلت كده و مش حاكدب عليكم انا في الاول كنت مجبر بس بعد فتره اتعودت علي كده و بقيت عايزه يعمل في كده و كان حنين معايا و اداني الباسبور و الافلام اللي سجلها و نزلت البلد و رجعت اكتر من مره
لحد ما ابويا توفي فرجعت و امي و اخواتي كانوا عايزيني افضل معاهم فاتفقت مع مديري اني اسافر له كل كام شهر و أنه يشاركني في ورشه صيانه في البلد و يجيلي البلد كل كام شهر و رضي بكده و لكن الظروف بقت اصعب و اهلي جوزوني واحده من قرايبي و اضطريت انام معاها و تخلف عشان ماتفضحش
و انا بجد تعبت و حابب اتكلم المره الجايه
د.حسام : شكرا انك كنت شجاع و حكيت لنا كل ده و لو حبيت نتكلم في اي وقت الاسبوع اللي جاي اتصل و نتكلم
اتمني القصه تعجبكم
لو عجبكوا الجزء التاني حاكمل و لو حسيت أن التفاعل مش كويس حاكتفي بكده
الجزء الثالث
احب نكمل الجلسه بقصه تالت واحد اتكلم و هو انجي
د.حسام : حسألك اسئله و جاوب بس لو حبيت متجاوبش طبعا حقك بس افتكر اني هنا عشان اساعدك و مش حاحكم ابدا عليك فالاول احب تقولي انت عندك تجارب قبل كده مع رجاله و لا لا و تحكيلنا اول مره كانت امتي و حصلت ازاي بالتفصيل و حاول تحكيلنا كل حاجه و لو حسيت انها مش مهمه احنا هنا عشان نسمعك
انجي : انا حابب اقول كل حاجه بس للاسف انا أفكاري مش مترتبه خالص بس حاحاول اتكلم على راحتي
د.حسام : احنا هنا عشان نتكلم و نسمع بعض اتفضل
انجي : انا سالب من و انا صغير و جسمي جسم بنت و اهلي كانوا مستغربين الاول بس مكنش ينفع يعملوا حاجه في جسمي غير انهم يخافوا عليا من كل حاجه و يحبسوني مع اخواتي و لكن انا حبيت افضل مع اختي الكبيره في اوضتها و هي كانت متلخبطه و لكن اول ما لاقيتني اقرب للبنات عاملتني علي اني بنت بس مش ادام اهلي و خلينا ده سر بينا
و لما بروح المدرسه كنت ببقي منطوي و خايف لحد يضايقني و لكن اخواتي كانوا بيدافعوا عني و لكن في الشارع اللي ساكن فيه كان جيراني بيبصوا علي جسمي و بيعاكسوني و كان عندنا جار كبير في السن متجوز و عنده اولاد في سني كان بيعاملني بحنيه و كاني ابنه و انا حبيت اكون عنده و العب مع ولاده
و في يوم كان بيبص من بلكونه المنور شافني و انا عريان و لابس كلوت اختي الحريمي و لاحظ اني بنوتي و بعد كده كان بيديني شيكولاته كل ما يشوفني و بيطبطب عليا و يتكلم معايا بحب و انا كنت بحب اكون عنده و احب اعمل اي حاجه يطلبها مني
و في مره كان واقف علي سلم العماره و عايز حد يساعده و ياخد باله من الشنط اللي جابها و مكنش عنده حد في البيت يساعده فعرضت عليه و طلعت معاه الحاجه و قالي تعالي تاكل من الفاكهه و دخلت عنده و غسلي فاكهه و استئذن يغير هدومه و يرجعلي و لما رجع قعد جنبي علي الكنبه و اتكلم معايا أنه شافني بهدوم حريمي و اني متكسفش منه و اكون صريح معاه و أنه متقبل اني مختلف و أن شكلي بنت
و لكن ده حيبقي سر بينا و انا وافقت و اعتبرت أنه حيعاملني زي اختي و اعرف اكون بنت معاه برضه
و لما روحت كنت فرحان اوي اني لاقيت حد موافق أني أكون بنت و انا معاه بس طبعا من غير ما حد من ولاده يعرف
و فات فتره و انا بروح عنده و العب مع ولاده و ساعات بيكلمني و يسأل عليا
و حصل أنه اتخانق مع مراته و خدت ولاده و مشيت و كانت ست وحشه و رفعت قضايا عليه و اهلها كانوا سافروا امريكا و ساومته أنه يسببها تسافر مع ولاده و يطلقها و هي تتنازل عن كل القضايا و للاسف وافق
كنت بروح أزوره و نتكلم لانه صعب عليا و كان بيشتكي من الوحده و ان أولاده مش حيشوفهم غير اخر السنه و اهلي كانوا بيسيبوني اروحله لأنه راجل كويس
و بعد فتره انا كان نفسي اكون علي طبيعتي و انا باتكلم معاه قولتله اني نفسي البس حريمي و اعيش يوم كده و هو كان مستغرب الكلام بس المره اللي بعدها لاقيته بيقولي لو عايز تيجي عندي و تلبس حريمي في شقتي فأنا موافق و انا فرحت اوي و قلتله اني معنديش غير كلوتات حريمي بس ممكن اخد لبس اختي و لكن هو قالي أنه ممكن يجيب لي جلاليب حريمي لو حبيت بس قالي أن ذوقه بيميل لحاجات قصيره و مفتوحه و انا قلتله تمام
المره اللي بعدها جابلي قميص نوم شفاف وضيق لونه احمر و قالي جربه و كنت مكسوف منه بس لبسته و رجعت و قعدنا عادي و اتكلمنا في كل حاجه من غير كسوف و ده كان احلي حاجه بتحصلي في حياتي
و اشتري لي لبس حريمي كتير و كنت اول ما اروح عنده ادخل الحمام اغير و ارجع و يعاملني اني بنته و هو سماني انجي
اهلي كانوا مطمنين اني عنده و حصل حاله وفاه و مكنش ممكن اسافر عشان عندي امتحان تاني يوم فابويا سال لو ممكن يخليني عنده لحد ما يرجعه من البلد كمان تلات ايام و هو وافق و قاله لو تحب تسيب اولادك كلهم ده يبسطني فابويا قاله لا ده بس عشان الامتحان و قاله هو بيحبك و حيسمع كلامك و فعلا لما رجعت من المدرسه ابويا قالي خليك كويس و حاتصل بك و كلها يومين عزي و نرجع و انا بينت اني زعلان بس من جوايا كنت هاطير من الفرحه
و سافروا و سابوني عنده و كان طيب بس بالليل قالي تحب تنام علي السرير و انا انام علي الكنبه لأن مراته كانت اخدت سراير الولاد و لكن انا قلت له ينفع انام معاك علي السرير و بلاش تنام علي الكنبه فرفض في الاول و بعدين بعد إلحاح مني وافق
و كنت لابس قميص شفاف موڤ و اندر اسود فتله و اتعشينا و دخلنا ننام و حط بينا مخدات و نام و انا حاموت عايز انام في حضنه و افكار كلها جنس في دماغي و بعد شويه شيلت المخدات بالراحة
و اتسحبت و قربت من حضنه و رجعت بضهري لحد ما بقيت في حضنه و استنيت شويه كتير لحد ما حضني علي اني مخده و انا جسمي سخن اوي و هو حط فخده عليا و لكن انا عايز حضن بجد و بدأت أشد القميص لفوق و انا مش متغطي و هو حس اني في حضنه فقام بسرعه و لاقاني تحت فخده و القميص مرفوع و طيزي لازقه في جسمه بص عليا و قام و غطاني و راح الحمام و شرب مياه و رجع بس محطش المخدات و نام جنبي و انا شويه و رجعت لزقت فيه و بدأت احرك طيزي بالراحه علي رجله لاقيته قالي انه من ساعه مراته ما سابته و هو هايج و أنه مش عايز نعمل حاجه تخلينا نندم و اني امانه
لفيت و قلت له انا مش عاجبك و ده حقك بس بلاش تتحجج و وشي قريب من وشه
فقالي ده مش حقيقي و اني ساعات بخليه يهيج و أنه عنده تجارب قبل كده مع سوالب و اني زي القمر
في اللحظه ديه كنت مقرب من جسمه و حضنته و قلت له انا نفسي انام في حضنك من زمان و لكن خفت لتزعل و لكن انا عايز اجرب معاك دلوقتي اكون زي مراتك
فحضني و قالي بس انا كبير و خايف عليكي يا انجي و لكن في اللحظه ديه كانت شفايفي علي شفايفه و بوسه طويله اوي و حسيت أن بتاعه واقف اوي فمسكت بتاعه و حسست عليه من فوق الهدوم و بدأت ادعك بتاعه و هنا هو قالي بلاش ارجوكي انتي حلوه و مستقبلك لسه و انا اد ابوكي و بتاعي كبير عليكي فكنت بدأت ادخل ايدي تحت بنطلون البيجاما و البوكسر و مسكت بتاعه و كان كبير فعلا و ايدي صغيره عليه و قولت له ممكن تسيبني اجرب ابسطك و بلاش تخاف انا نفسي اعوضك عن كل الحياه الصعبه اللي عشتها و بدأت انزل هدومه و لقيته قلع البنطلون و البوكسر و بتاعه ظهر و واقف اوي و نام علي ضهره و سايب نفسه لي
بدات امسك بايديا الاتنين بتاعه و نزلت الحس راس بتاعه و كان سخن اوي و بينزل نقط لبن و لحسته و بدأت ادخله في بقي و أطلعه و الحسه جامد و هو بيطلع اهات مكتومه من الحرمان و بدأ يمسك راسي و يدخل بتاعه شويه و شويه لحد ما حسيت اني حتخنق و مكنش دخل كله بقي و لكن كنت هايج اوي و عايز اعرف طعم لبنه في بقي ايه
و بعدين بدأ يسيبني امص بتاعه و أيده بتحسس علي جسمي و بيمسك بزازي و قالي ممكن تلف و تقرب طيزك لبقي و تخليني الحس طيزك و انا كنت عايز اوي احس ده فعملنا وضع ٦٩ و انا بمص بتاعه و هو بيلحس خرم طيزي و بيدخل صوابعه في طيزي و انا بتاعي واقف اوي لاني هايج لدرجه اني نزلت لبن من غير ما المس بتاعي و شويه و لاقيته بدأ يزوم اوي و ينطر لبن كتير في بقي و انا بلعتهم كلهم و طعمهم كان حلو و مالح و محسيتش اني قرفان خالص و كان هو بيوسع خرمي بصوابعه و حسيت بالم بسيط بس اتحول لنشوه و انبساط باني بنوتي و راجلي بيلعب في طيزي و بتاعه بيتنضف بلساني
و احساسي اني مش عارف ايه اللي حيحصلي لو حاول يدخل بتاعه في خرمي ممكن احس بالم بس كنت عايزه لدرجه اني كنت حتحمل حتي لو بينيكني بسكينه مش بتاعه كنت مستعد اني اتناك اوي و خرم طيزي مفتوح و تلات صوابع من صوابعه بتبعبصني و خرمي ينبض و يفتح و يقفل جامد
و قالي انتي لو عايزه تتناكي حاولي تقعدي علي بتاعي بنفسك و فعلا قومت و قعدت و خرمي علي بتاعه و هو مش واقف اوي و احسن عشان استحمله و لكن بليت بتاعه جامد من المص و رأسه بدأت تدخل و قعدت شويه و بتاعه بدأ يملي طيزي فبدأت اقوم و اقعد عشان تتعود عليه و طيزي بدأت تبلع بتاعه و انا حاسس أنه بيخترقني و اني محتاجه فجاءه نزلت اوي و انا قاصد رغم الالم الشديد لحد ما اخدت اغلب بتاعه و هو قالي خليك كده شويه لحد ما طيزك تتعود فوقفت و دمعت من كتر ما كان حنين عليا
و بعدين بدأت اطلع و انزل جامد لفتره طويله لكن حسيت اني بنت بجد مع راجلها و بتبسطه و كنت باتناك جامد زي اي زوجه مطيعه بتحب جوزها الدكر و هو كان أيده بتحسس علي جسمي بكل حنيه و اطمئنان و فضلت كده لحد ما قدرت اخد كل بتاعه و انزل للاخر و حسييت اني مبسوطه اوي و صوته و هو بيزوم اوي و بينطر لبنه جوايا شعور حلو اوي مش عارف اوصفه ابدا زي الحقيقة
و قومت و انا بنقط لبنه و رجلي مش قادره تشيلني و دخلت الحمام و قعدت في بانيو مياه سخنه زي اي عروسه في ليله دخلتها و طلعت لاقيته مستني عايز يطمن عليا و ناكني تاني و الصبح ناكني تاني و فضلت اتناك منه حوالي خمس سنين لحد ما قرر يسافر لولاده و عرض اني اتخرج و اروح له و لكن مع الوقت اختفت أخباره و انا كمان اتغيرت
و ده اول واحد في حياتي و احلي قصه حب استمرت لمدة طويله و بس النهارده لو تسمحولي لاني بجد انا تعبان اوي لما افتكرت و نزلت منه دموع
د.حسام : شكرا لشجاعتك و انصحك تخرج كل اللي جواك و لكن البكاء ده ميستمرش كتير لانك بتفتكر لحظات سعيده و انت طيب و لو حابب تتكلم طول الاسبوع اتصل بي
لهنا يخلص الجزء التالت اتمني يعجبكم و اشوف تفاعل اكتر و اكمل المره القادمه
الجزء الرابع
احب نكمل الجلسه بقصه رابع واحد اتكلم و هو علي
د.حسام : حسألك اسئله و جاوب بس لو حبيت متجاوبش طبعا حقك بس افتكر اني هنا عشان اساعدك و مش حاحكم ابدا عليك فالاول احب تقولي انت عندك تجارب قبل كده مع رجاله و لا لا و تحكيلنا اول مره كانت امتي و حصلت ازاي بالتفصيل و حاول تحكيلنا كل حاجه و لو حسيت انها مش مهمه احنا هنا عشان نسمعك
علي : انا موجب هارد و كان عندي تجارب سوفت في المدرسه مع زملائي و كنت بانجذب ليهم و ابقي عايز اكون معاهم في علاقه جنسيه لكن محصلش اي هارد بس الفكره كانت اني باحب طياز الرجاله و خاصه السوالب البنوتي الناعم
و انا شاب و لسه متخرج من الكليه بدأت حياتي العمليه و كنت باخد تشطيبات شقق لحسابي و كنت باشرف علي العمال بنفسي
و في يوم كنت محتاج عامل النظافة و نقل شكائر الرمل و الاسمنت و لاقيت شاب صغير و كان من الفيوم و لابس بلوفر و بنطلون قماش و شكله صغير و شعره قصير و جسمه متناسق و اتكلم معايا بنعومه و كان موافق يعمل اي شغل حتي لو لوقت متأخر عشان اليوميه
لما بقينا في الشقه كان بيشتغل بذمه و بيسمع الكلام و بيساعد الصنايعيه و اشتغل لحد ما مشي كل العمال و مفيش باقي في الشقه غيري بس معاه فاتصلت اجيب اكل لنا احنا الاتنين عشان كنت جعان و اكلنا و أصر أنه ينضف كل الريسبشن و الحمامات و يحضر للعمال المكان و انا وافقت ووعدته اني أدفعله مقابل ده مبلغ تاني غير اليوميه و بدأ ينضف و يمسح و يوطي و كانت طيزه مدوره و البنطلون ضيق و نزل و جزء من طيزه باينه
و بعدين لاقيته قالي ممكن امسح الأرضيات بس عايز اقلع البنطلون و البلوفر عشان ميجيش عليها كلور و مكسوف منك و لكني قلتله متتكسفش المهم قلع فعلا و بقي بكلوت و فانله داخليه بس
انا بدأ بتاعي يقف و هو بيوطي و يرجع و يهز طيازه و يتكلم بنعومه و بعدين دخل الحمام يمسحه و انا دخلت وراه عشان أتابعه و بعدين تزحلق و رحت اقومه و مسكته من ظهره اقومه و حك طيزه في بتاعي و هو بيقوم و بعدين ساعدته يخرج بره و كان باين أنه بنوتي ناعم و انا ماسكه هو مسك بتاعي بايده و انا كنت هايج و سكت فضحك بكسوف و قالي انا عايزك من اول ما شوفتك و نزل فتح سوسته البنطلون و بدأ يمص بتاعي حلو و لاقيت بتاعي زي حته الحديده
فقولتله انا عايز ادخله في طيزك دلوقتي فقالي و انا كمان و فرش كارتون علي الارض و نزل علي ايديه و ركبه و قلع الكلوت و وراني طيز انضف من اي ست و باين أنه مهتم بخرمه و جسمه و انا حكيت بتاعي في خرمه و كان بتاعي غرقان من ريقه فدخل اتزحلق و لاقيته بيقولي بالراحه عليا انت بتاعك كبير ارجوك عشان متعورش و فعلا بدأت انيكه بالراحه لحد ما اتعود و بقي هو اللي يرجع و خرمه يبلع بتاعي كله و انا طولت في النيك لدرجه اني بدات اسمع اهاته بس بصوت واطي و بعدين قولتله انا حنزلهم تحب اجيبهم فين قالي اكيد جوايا و فعلا نطرت لبني جوه طيزه و هو شفط بتاعي جواه و بدء يعصر بتاعي بخرمه و يقفل عليه جامد و انا خرجته منه و هو نام علي بطنه و طيزه بتنقط لبني و قالي إنه عايز يتناك تاني مني بس ارتاح شويه
و فعلا بعد شويه قام و قالي ممكن تنام علي ضهرك و انا اقعد اتنطط علي بتاعك و فعلا نمت علي ضهري و هو مص بتاعي جامد لحد ما وقف اوي و هو قعد عليه لحد ما دخل كله و بقي بيطلع و ينزل و فضل كده كتير و بعدين حسيت اني حاجيب تاني فقولتله قالي انا خدام زبرك و قام و ابتدأ يمص بتاعي و قالي انا عايز تشرب لبنك و فعلا نزلت لبني في بقه و بلعه كله و نضف بتاعي
و قام و قالي أنه متكيف اوي من بتاعي و اني لو عايزه في اي يوم حيكون في فيصل في شقه مع أقارب له من الفيوم و ادني رقمه و اديته فلوس فقالي أنه حياخد مني بس فلوس اليوميه و ممكن يجي كل يوم لو احب
وافقت و كان دراعي اليمين و المشرف في الشغل و مراتي بالليل كل يوم و اخدت شقه لنا و كان يلبس حريمي و باروكه وبيرقص و يطبخ و استمر كده لحد ما انا عملت علاقه تانيه مع بنوتي تاني صاحبه و قاله و زعل و اتخانقنا و سيبنا بعض للاسف
و عملت علاقات تانيه كتيره و مبحبش الستات خالص و لكن ساعات كتير باحس بالوحده و ملاقيش حد مناسب و حصلي حوارات كتير و مشاكل و اشتغالات من النت و انا غصب عني ميولي كده و مش عارف اعمل ايه
د.حسام : تمام كفايه النهارده و نعتبر ديه جلسه التعارف
و المره الجايه يوم الخميس الساعه ٧
لهنا يخلص الجزء الرابع اتمني يعجبكم و اشوف تفاعل اكتر و اكمل المره القادمه