متسلسلة باســــم الحنـــون سنه أولـي جنس ـ حتي الجزء الرابع (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒
🍓🍓🍓🍓🍓🍓🍓🍓🍓🍓🍓

الجــــــــــزء الأول «تمهيد وتفعيص»

💋💋💋💋💋💋💋💋💋💋💋♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥


أزيكم أنا باسم الحنون وفي وقت أحداث القصة كان جسمي تخين شويتين وأبيض وناعم وطيزي كبيره اوي وبتترج وانا ماشي وكانت حلوة اوي انا مش عارف بس كنت بسمع الناس تقول كدا لما امشي قدامهم كدا ويتكلموا عليا وكمان أصحابي اللي كنت بتبعبص منهم عادي وانا كنت فاكر انهم بيهزروا معايا وكدا بس ماكنتش اتخيل ان يحصل معايا كدا واللي حصل دا من سنين كتير أوي كنت ساعتها عندي 17 سنه وكان سبب في كل حاجه حصلت ليا بعدها من لما بدأت أخد بالي من لبس ماما وأخواتي وجسمهم اللي دايما عريان قدامي والتجسس عليهم وهيجاني عليهم وضرب العشرات لحد ما نمت معاهم وبقيت ديوثهم والعرص بتاعهم المهم الحكاية بدأت في الاجازه لما ماما دخلت الأوضه عندي وكانت لابسه سنتيان بزازها هتطلع منه وكلوت فتله داخل في طيزها وكسها وماسكه العبايه ف إيدها الشمال والتليفون ف إيدها اليمين وبتكلم أختي وكنت مش بفكري ف اي حاجه غلط وعمري ما بصيت لماما بشهوة رغم لبسها دا هي او اخواتي البنات

ماما ــ باسم يا باسم اصحي ياحبيبي

أنا ــ يوووه يا ماما عايز انام مش هفطر

ماما ــ تفطر ايه يا موكوس احنا بقينا الضهر إصحي يلا تروحي معايا عند أختك علشان تعبانه

أنا ــ لا انا مش هروح روحي انتي انا هنام

ماما ــ يا ولا إصحي هتسيبني اروح لوحدي يعني

أنا ــ يعني هيخطفوكي

ماما ــ اه يالمض يابن الشرموطة ياخول «طبعا دا عادي خالص متعود ع كدا واكتر من كدا من ماما»

المهم ماما سبتني نايم ومشيت راحت لأخت وانا فضلت نايم ع السرير بس صاحي ومش عارف أنام بعدها مسكت اللاب فتحت الفيس وفضلت كدا بتاع ساعة وبعدين قومت أخدت دش ولبست تي شيرت كان لونه اسود وشورت لونه أبيض خفيف شوية وماكنتش بحب البس بوكسر ودي ماكنش ليها اي علاقة بالجنس بس كان لبسي كدا هو الشورت وخلاص كدا او البنطلون وتمام كدا المهم نزلت تحت مع اصحابي تحت البيت وفضلنا نهزر ونلعب بلياردو وبعدين رجعت البيت وطلعت فوق وانا ولسه هفتح باب الشقه سمعت صوت عم احمد جارنا بينده عليا وعم احمد دا كان عنده 50 او 55 سنه تقريبه ومراته متوفية ومش باين عليه خالص مهتم بنفسه كدا وبيلبس حلو وعايش لوحده ف الشقه وجسمه عريض كدا واسمر وشكله مش وحش ومش حلو واااو يعني

عم احمد ــ ازيك يا باسم عامل ايه وماما عامله ايه وأخواتك

أنا ــ كويسين يا عم احمد

عم احمد ــ طيب أستأذن من ماما وتعالي عايزك جوه

أنا ــ ماما مش هنا

عم احمد ـــ طيب تعالى وانا هقولها لما تيجي عايز أغير كام لمبه كدا اتحرقوا وانا خايف من الكهربا من يوم ما اتكهربت من فتره وانا خايف

أنا ــ ههههههه بتخاف ازاي ياعم احمد

عم احمد ــ هههههه بخاف ياسيد شوفت ازاي تعالي يلا وانا هفصلك العداد «طبعا طلعت دي كلها اشتغاله منه علشان اروح معاه»

المهم دخلت مع عم احمد وقفل الباب وانا مش ف دماغي حاجه ومتأكد ان هو كمان زي المهم بدأت أنا وعم احمد نغير كل اللامبات بتاعت الشقه وكان هو يرفعني افك اللمبه وينزلني واخد اللمبه السليمه اركبها وهكذا وانا كان الشورت الأبيض لازق في طيزي جامد اوووي وبدأ عم احمد لما ينزلني يخلي طيزي تحك ف زبره بس انا كنت مكسوف اتكلم فـ سكت خالص ومع الوقت بقيت شايف زبره وهو وااقف وعامل خيمه تحت البنطلون خصوصا انه كان لابس بنطلون ترينج كدا وبدأ يدعك زبره ف طيزي كل ما ينزلني وأنا بدأت أخاف اكتر وعم احمد هاج اكتر وزبره وقف جامد وبقي لما يرفعني يمسكني من طيزي وكان يحط وشه تحت طيزي وكانت مناخيره بتكون ف نص طيزي وكأنه بيشمها لحد ما ما طلع زبره وهو رفعني فوق ونزلني عليه وكان زبره كبير وغليظ كدا وفضل حاضني وانا رجليا مش لامسه الارض علشان هو اطول مني بكتير وكانت واخدني ف حضنه كدا وزبربه في نص طيزي الكبيرة وانا خايف اتكلم وهو بدا يحرك زبره ع طيزي بسرعه وبعدين نزلني ونزل الشورت بتاعي وقال
عم احمد ــ تعرف يا باسم ان طيزك حلوه اووي

انا ـــ سكت ثواني وبعدين قولتلوا انا عايز امشي
وهو بيفعص ف طيزي ويبعبص فيها وزبره طالع من البنطلون وكبير

عم احمد ـــ ماتخفش ياحبيبي انا مش هزعلك بس تسمع الكلام علشان تمشي

انا ـــ حاضر بس انا خايف انت هتعمل معايا حجات وحشه

عم احمد ــ لا يا باسم ياحبيبي انا مش هعمل حاجه وحشه انا هنيكك وابسط قول كدا

أنا ــ أقول أيه ؟..

عم احمد ــ قول نيكني يا عم احمد

أنا ـــ باصص ع زبر عم احمد وساكت

عم احمد ـــ يلا قول نيكني ياعم احمد «ومسك ايدي حطها ع زبره وكانت ضخم واسود»

أنا ـــ نيكني ياعم احمد

ويا ريتني ما قولتها عم احمد سمع الكلمه وقلع بنطلونه خالص وفضل لابس ال تي شيرت بس وانا عم احمد قلعني كل هدومي وهو بيحسس ع جسمي الابيض ويبعبص في طيزي ويبوس فيها ويلحس خرقي وانا مستغرب من اللي بيحصل وبعدين قال

عم احمد ــ ايه رايه ف المصاصه دي حلوه حطها ف بوقك ومصها جامد

أنا ــ مسكت زبره وحطيتوا وفضلت امص فيه زي المصاصه بالظبط وكان زبره مالي بوقي كله وانا يادوب مدخل راسه بس او أكتر شوية بس أول مره أحس ان زبري بدأ يوقف او مش يوقف بدأ يتشد شوية كدا وكنت خايف جدا بس بدأت احس بحاجه حلوه جوايا مش عارف أيه سببها او أيه هيا اصلا

ودي كانت البدايه مع عم احمد👇🏿

«أكمل القصه ولا وحشـــة»ــــــــــــــــــــــ



الجزء الثاني

علشان أتأخرت ف تنزيل الجزء دا هندخل ف الموضوع علطول
بعد شوية **** من عم احمد وكدا لحد أما طلع زبره ومش بس كدا دا طلب مني أمصه وكان زبره هو أجمل واكبر وأحلي زبر شوفته ف حياتي لحد النهرده يمكن أنا شايف كدا علشان دا أول زبر أشوفه أصلا وفعلا لما طلب مني أمص زبره لا أراديا كدا مسكته وفضلت امصه جامد وألحس بلساني مع ان اول مرة اعمل كدا بس كلمت عم احمد ليا لما سألني أيه رايك ف المصاصه دي حسيت ان فعلا ماسك مصاصه وبمصها بكل متعه وفضلت امصه جامد لحد ما فجأه

عم احمد ــ اح ياباسم انت بتمص حلو اوي انت حد ناكك قبل كدا او مصيت لحد انت بمتص زي المرة الشرموطة

أنا ــ مممممم لأ دي أول مرة اعمل كدا مع حد «وبدأ الخوف يروح شوية شوية»

عم احمد ــ اح طيب مص ياخول دا انا هنيك كسمك النهرده يابن المتناكه احح مص جامد يا متناك

أنا ــ اممممم امممممم اكتر من كدا انا بوقي وجعني اوي انت مبسوط كدا يعني

عم احمد ــ اه يا تموره دا انا مبسوط جامد انا كنت هنيكك علطول بس هخليك تشرب لبن زبري الاول وبعدين انيكك

أنا ــ ممممم وكنت بمص بكل قوتي وبشفط ف راس زبره شفط كدا وانا حاسس ان زبري كمان بدأ يوقف لأول مرة ف حياتي وفضلت كدا من 5 لـ 7 دقايق تقريبا وانا بمص ف زبر عم احمد وهو بيحكي هينيكني ازاي لحد ما حسيت بميه نازله ف بوقي

عم احمد ــ ااااه احححح مص كمان مص يابن الشرموطة

أنا ــ بمص وبتف اللي بمصه وكنت قرفان أوي وأنا مش فاهم أيه اللي بيحصل ياعم احمد انت بتعم حمام ميه ف بوقي ايه القرف دا

عم احمد ـــ هههههههههه هههههههههه حمام ايه ياتموره دا لبن حتي جرب كدا دوق طعمه

أنا ــ لا لا مش عايز

وبدأ زبر عم احمد ينام وانا بتفرج ازاي الزبر الكبير دا بقي صغير كدا وليه وكنت فاكر ان كدا خلاص عم احمد مش هيعمل حاجه تاني وقعد ع كتبة الانترية

عم احمد ـــ تعالي يا باسم اقعد ع رجلي تعالي واقلع هدومك دي علشان ما تتوسخش يا بن الوسخه ههههههههه تعرف امك دي عليها جوز طياز حلوين اوي

انا ـــ قلعت كل هدومي وطيزي بتترج كدا وكبيره وقربت من عم احمد ووقفت قدام ومسك طيزي وفضل يبوس في بطني وبزازي وهو بيلعب في طيزي
وبعدين قعدني ع زبره وهو نايم وانا كان زبري واقف لسه ومش عارف اعمل أيه

عم احمد ـــ انت زبرك واقف من امته يا باسم

أنا ــ مش عارف بس وجعني اووي مش عارف ليه

عم احمد ـــ انا هعلمك حركة هتبسطك اوي قوم ادخل الاوضه دي «وشاور ع اوضه معينه ف شقته» هتلاقي علب كريم علي التسريحة هات اي واحده فيهم

أنا ـــ قومت فعلا وطيزي بتتهز وانا مشي قدام عم احمد

عم احمد ــ تعالي تعالي ايه الطيز دي طيزك حلوه اوي

ورجعت عنده تاني فضل يبوسني في طيزي وقال يلا روح هات الكريم ودخلت الاوضه لقيت علب كتير واكتر حاجه انا كنت حافظ شكلها كان علبة كدا زي الفازلين بس مافيش اي كتابه عليها من برة كنت بشوف زيها عند ماما ورجعت ليه تاني والغريب ان قعدت ع حجره من غير ماهو يطلب مني وحط شوية كريم ع زبري وفضل يلعب فيه وانا اتبسط وكل ما يلعب فيه اكتر اتبسط اكتر واكتر لحد ما نزلت من حجات زي اللي نزلها عم احمد وانا بمص زبره وكنت مبسوط اووووي

عم احمد ــــ ها ايه رايك حاسس بايه ياتمور ههههههههههه

انا ــــ حاسس وسكت وقولت بصراحه مش عارف بس اتبسط اوي

عم احمد ــ طيب يلا قول انا عايز اتناك ياعم احمد

انا ــــ عايز اتناك ياعم احمد

وحسيت بزبر عم احمد بدأ يكبر تحت طيزي من تاني وانا بقيت بتحرك عليه غصب عني وبحك طيزي ف زبره اللي كان ف نصها وبقيت مستغرب كل حاجه بتحصل خصوصا رد فعلي اللي كان غريب فعلا وعم احمد مسكني من ايدي ونيمني ع بطني ع الكتبة وحط كريم ع طيزي وبدأ يلعب فيها وكان ايده بتجري ع طيزي بسبب الكريم وبعدين حسيت بحاجه بتتزحلق و بتدخل ف خرقي وبتطلع وبعد شوية حسيت بيها تاني وكان عم احمد بيدخل صباعه ف طيزي وانا كنت متعود ع البعبصه من صحابي بس كان صباع عم احمد تخين طبعا بس مع الكريم الكتير كان بيتزحلق ف خرقي وفضل كدا لحد ما بدأت احس بالهوا بيدخل ف خرقي من جوه وخرقي بقي مفتوح والعضلة فكت خالص بعد اكتر من ربع ساعة هو بيدخل صباعه اللي كان بنفس حجم زبري ف خرقي ويلعب فيه وانا نايم ع بطني وفاتح رجليا وعم احمد حط كريم تاني ع خرقي وبعدين حط ع زبره كمية كبيرة وقعد فوقي وكان الوضع كالأتي

انا نايم ع بطني ع الكنبة وطيزي مرفوعه جامد وكلها كريم وخرقي مفتوح شوية وعم احمد قاعد فوقي بس مش نايم واقف ع ركبه وانا نايم بين رجليه بحيث زبر طيزي ف النص وحسيت بزبره ع خرق هو عايز يدخلوا وانا خرقي بدأ يقفل من الخوف
عم احمد ــ ماتخفش يا باسم يلا علشان تروح ياحبيبي
ومسك زبره فضل يدعك بيه خرقي جامد لحد ما حسيت ان حته من زبره دخلت خرقي وصرخت جامد وقولي اي ياطيزي وعم احمد ساب الحته اللي دخلت دي ف طيزي وما اتحركش وفضل كدا شوية وبعدين دخل حته من زبره كمان ويوقف وبعدين يدخل حته تاني وهكذا وانا بموت تحته وحسيت نفسي اتكتم خالص كدا وكل شوية زبره بيملي طيزي اكتر واكتر وبحس بيه هيطلع من بوقي لحد ما حسيت بعم احمد وهو بيطلع زبر بشويش ويرجع يدخلوا بشويش وكل ما يطلعوا ارجع اتنفس من تاني وكل ما يدخلوا نفسي ينكتم وفضل كدا مسافه وبعدها بدأت الحركه تكون اسرع وانا بلقط النفس كدا لقط وبدأت احس بحلاوة اللي بيحصل فيا واستمتع وانا بتناك اول نيكه ليا في حياتي 🙈

الجزء اللي جاي هيبدأ النيك في طيزي بجد يا تري هتحمل زبر عم احمد 🙈
اكتب توقعاتك



الجزء الثالث
▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️

بصراحة حبيت الموضوع مش عارف ليه رغم انه صعب اوي وكنت بتوجع جامد بس فيه حاجه جوايا كانت بتحسسني بمتعة مش عارف ايه هيا زي ما تكون طيزي الكبيره ماصدقت لقيت زبر ينيكها ويفشخها كدا أنا زبر عمي احمد لحد النهرده حاسس بيه في خرقي وحاسس بلبن زبره جوايا اول نيكه دي بتكون زي اول حب بالظبط مش يتتنسي بسهوله خالص رغم ان كنت اول مرة اتناك وزبر يدخل طيزي بس كان عم احمد محترف ومهد لزبره كويس اوي قبل ما يدخلوا واللي ساعد كمان حجم طيزي اللي فيه بنات كتير تتمني يكون عندها طيز زيها ونفس حجم طيزي المتناكه المربربه بس كل اللي فات حاجه ولما عم احمد بدأت حركة زبره تكون سريعة في خرقي اللي بقي دايب من زبر عم احمد وبدأت غصب عني أتعب وطيزي توجعني جامد وانا بتناك وصوتي بدأ يعلي وكان كله محنه وما كنتش بقول حاجه غير « اي اي اح زبرك كبير بيوجعني ياعم احمد اااه احححح ، نيكني بشويش ، اي ياطيزي ، اي نيك طيز بشوية ، اه بتوجعني» وكلام شبه كدا وكنت فاكر ان بكلامي دا هستعطف عم احمد ويرحم طيزي شوية من زبره اللي بيحفر ف خرقي بس كان العكس تماما واتضح ان كلامي بيهيجه اكتر عليا وهو راكب عليا زي اللبوة وزبره كله للبضان في خرقي وحاطط إيداه لتنين ع ضهري وبيدوس عليا جامد علشان يتمكن من الحركة اكتر وهو بينيكني وبيدخل زبره ويطلعوا بسرعة وانا بدأت اسكت خالص من التعب بس كان تعب كله متعة بدأت احس بيها شوية شوية لدرجة ان انا سكت علشان اركز ف كل حاجه بتتعمل فيا وانا بتناك وواخد بالي من كل حركة لزبر عم احمد جوه خرقي وازاي لما كان زبره يدخل كله في خرقي يدوس شوية كدا علية ويزوقوا لجوه الدوسه دي كانت بتعمل فيا عمايل وفضلت طيزي اكتر من نص ساعة تحت زبر عم احمد بنفس الوضعية لما بقيت انا والكنبة حته واحدة كدا وفجأه نسيت كل التعب اللي انا فيه حسيت بمتعة كل اللي اتعمل فيا مع اول نقطة لبن نزلت من زبر عم احمد في أعماق طيزي وصوت تطلع تاني من تاني وانا بقول لعم احمد نيك طيزي ياعم احمد وعم احمد يحشر زبره اكتر ف خرقي وانا ارجع ع زبره بـ طيزي واللبن نازل بيكوي كل حته في طيزي ياه ايه المتعة دي بعد اكتر من ساعة قضيتها مع عم احمد اتأكدت ساعتها ان رد الفعل بتاعي كان طبيعي جدا مع عم احمد رغم ان اول مرة اتناك بس كنت من جوايا وفي أعماق نفسي مستعد ان وجاهز ان اتناك ويحصل فيا كدا بسبب كلام الناس عن ان طري وطيزي كبيره زي الشراميط وبعبصة اصحابي ليا كل شوية كل دي احداث متراكمه جوايا طلعت مع عم احمد اه طبعا طيزي اتفشخت حرفيا بس مش مهم قصاد المتعة اللي حسيت بيها المهم !..
فضلت نايم مكاني شوية وعم احمد لبس هدومه وبعدين حط ايده ع طيزي

عم احمد ــ انا اتبسطت اوي ياتموره طيزك حلوه اوي وانت كنت هايل اتبست زي ولا لأ

أنا ــ انا اتبسطت بس حاسس ان مش قادر اتحرك خالص وبطني بدأت توجعني تحت السرة كدا

عم احمد ــ هههههههه دا بس علشان اول مره بعد كدا هتتعود يلا قوم البس هدومك علشان ترجع البيت قبل امك الشرموطة ما ترجعي

انا ــ يووووه ما تقولش كدا تاني انا بدايق ه فكره لما بتشتم ماما

عم احمد ــ خلاص ياسيد ماتزعلش هههههه قوم يامتناك ياخول يلا

وفعلا قومت وانا جسمي كله فاكك كدا وحاسس ان زبر عم احمد لسه قاعد ف خرقي ولبست

عم احمد ــ «طلع فلوس» خد علشان تلعب بلياردو وتروح السايبر مع صحابك براحتك انا بسمعك وانت بتتخانق مع مامتك وانت بتطلب منها فلوس كل شوية

أنا ــ «طبعا انا فرحت جدا» شكرا ياعم احمد بس كام دول دا كتير اوي لو ماما شافتهم تبقي مصيبه

عم احمد ــ ههههههه خبيهم كويس ولو عايز تشيلهم معايا ولما تحب تاخد منهم تقولي براحتك ولا انت مش عايز تيجي تاني

أنا ــ لا هجيلك طبعا خلاص هات 20 جنية«طبعا ال 20 ساعتها كانت ليها قيمة وهيبةكدا » وخلي الباقي معاك بس ماتخدش منهم

عم احمد ــ هههههههههه لا مش هاخد منهم يلا روح نام علشان انت كدا هتفضحنا انت مش عارف تمشي ودا سر بيني وبينك اتفقنا

أنا ــ اتفقنا

وخرجت من عند عم احمد ع شقتنا اللي اصلا قدام شقته ونمت ماحستش بنفسي خاااالص 🧖🏽‍♂️🧖🏽‍♂️🧖🏽‍♂️🧖🏽‍♂️🧖🏽‍♂️🧖🏽‍♂️🧖🏽‍♂️🧖🏽‍♂️

مش عارف فات وقت اد ايه بس صحيت ع صوت ماما وكانت الدنيا ضلمة وماما لسه بالعباية راجعه من عند اختي

ماما ــ يا ولا يا باسم انتي لسه نايم مالك كدا انت تعبان «وقعدت جمبي حطت ايدها ع دماغي »

أنا ــ مش تعبان يا ماما انا كنت مع اصحابي وجيت نمت

ماما ـــ اه يابن الوسخه الحق عليا ان بطمن عليك يابن الشرموطه

أنا ـــ ههههههههه خلاص خلاص ماتزعليش بهزر معاك «واترميت ف حضنها»

ماما ــ اكلت ولا لسه قوم يلا ادخل استحمه وفوق كدا ع ما اعملك تاكل وخرجت

وانا خرجت وكانت اوضتها قدام الحمام وكان الباب مفتوح كالعادة وشوفت احلي جسم هي وبتقلع العباية وبعدين قلعت السنتيان ياه كل دي بزاز وكل دي حلمات اه وبدأت احس بحجات غريبه اول مرة احسها وافكر فيها مع ماما وقلعت الكلوت بتاعها وطيزها كلها بتترج وهي بتقلع كدا وكسها ابيض ابيض بيلمع وانا حسيت زبري وقف لتاني مره ف حياتي زي ماحصل عند عم احمد وماما بصت شافتني واقف وهي عريان خالص وضحكت ضحكه فهمت بعدين انها ضحكت واحدة شرموطة مبسوطة انها عريانه قدام ابنها وقالت

ماماــ بتبص علية ياولا يخربيتك احح هيجتني يلا شوف رايح فين

أنا ـــ ايه في أيه ببص عليكي مابصش يعني دا ولا امشي ف البيت مغمي عنيا

ماما ــ اه يالمض لأ بص ياخويا وماتغميش عنيك يمكن لما تبص تفلح وماتبقاش زي اللي.. ولا بلاش

طبعا انا فهمت إنها تقصد بابا ودخلت الحمام وبدأت العب ف زبري زي ما عمل معايا عم احمد وانا بتخيل ماما شوية واتخيل زبر عم احمد وهو بينبكني شوية لحد ما ارتحت كل دا وانا مش لاقي مسمي للي بعمله المهم ان انا بلعب ف زبري شوية بتنزل من حجات واتبسط وارتارح دا كل اللي بعرفه وكانت دي البدايه إلي اللقاءـــــــــــ👋🏻ـــــــــــــــــ»


الجزء الرابع👇🏿👇🏿👇🏿

ازيكم وحشتوني أتأخرت عليكم بس كنت مشغول بصراحة مش عارف اوصلها ازاي بس انا في الوقت الحاضر خرقي بقي داااايب اوي ومش بشبع من النيك والفشخ لما طيزي اتهرت وكل ما اتناك اكتر علشان اشبع الموضوع بيقلب عكس وبقيت تقريبا بتناك يوميا وممكن ف اليوم مرتين او تلاته وطبعا اللي مسهل دي عليا أصدقائي من فحول مراتي واسف مره تاني ع التأخير .....،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
المهم ــ👇🏿
نرجع للقصة بتاعتنا مع عم احمد
وطبعا الموضوع في وقتها كان جديد عليا وكنت بعمل العاده السريه كتير اوي وزبري كان دايما واقف و ماما بدأت تاخد بالها من الموضوع وكمان اختي حنان وانا بقيت بستعبط ع ماما اكتر وبقيت هايج عليها خالص وهي بتتشرمط قدامي ودايما عريانه كدا واختي حنان اصلا لبوة وتقريبا كدا حاسس انها بتتناك ع الاقل بتتناك فون علشان اكتر من مرة بشوفها وهي بتلعب ف كسها وبتتكلم ف التليفون المهم نرجع لـعم احمد وزبر عم احمد وخرقي اللي بقي بياكل فيا من ساعة ما عم احمد ناكني ونزلهم في طيزي اح بس انا حبيت الحكاية رغم ان اتفشخت وأخدت فتره طويلة اتهرب من عم احمد رغم ان خرقي بينبض وعايز اتناك اوووي بس خايف من الألم بصراحه وكل ما افتكر التعب اللي مريت بيه اكتفي باللعب في زبري واجيب شهوتي واتخيل نفسي وانا بتناك من عم احمد واسكت وفات ع الكلام دا تقريبا شهرين او اقل بشوية بس بقيت ايه خلاص طيزي عايزه اي زبر يدخل فيها ويعشرها بلبن زبره اح بصراحه فعلا الموضوع شبه ادمان خصوصا لو اللي ناكك اول مره وفتح خرقك كانت فنان وفاهم وزبره كبير وجامد زي عم احمد ودخلت الأوضه عند حنان اختي وأخترت أندر من بتوعها وكان لونه أزرق وخبيته وطلعت روحت أوضتي ولبست الاندر وكان ضيق شوية علشان طيزي أكبر من طيز حنان وكل دا وزبري واقف اوي اوي بس اول مالبست الاندر حسيت ان زبري نام كدا وخرقي بقي بينبض ووجعني اول وبسرعه لبست الشورت بتاعي فوق الاندر وتي شيرت وقررت اروح الحق طيزي بزبر عم احمد وفضلت اخبط ع باب الشقه عنده وماحدش بيرد عليا وكل ما عدم الرد يطول واتخيل ان ممكن مش هتناك النهرده خرقي يفضل يفتح ويقفل لوحده كدا واتعب اكتر وبعد شوية عم احمد فتح الباب
وكان مش لابس حاجه خالص غير شورت أبيض واسع وشكله كان نايم

أنا ـ ايه ياعم احمد ساعه أخبط عليك

احمد ـ عايز أيه يالا امشي من هنا «بيتكلم وهو بيمشي»

انا ـ هههههه انت زعلان «بتكلم وانا داخل الشقه وبقفل الباب»

احمد ـ يابن المتناكه انا ليا شهرين بتحايل عليك ياكسمك ياخول

انا ـ ما كانت وجعاني اوي طيب

احمد ـ ايه اللي بتوجعك دي يامتناك

أنا ـ طيزي هههههههههه

طبعا انا من كتر ما انا هايج بخرف ف الكلام وكمان مافيش كسوف خالص خصوصا بعد ما زبر عم احمد وقف تحت الشورت

أنا ـ هو انا وحشتك اوي علشان كدا زعلان

احمد ــ انت عندك كام سنه يا باسم

انا ــ وأيه العلاقه يعني بعدين مش عارف بالظبط 14 سنه تقريبا

احمد ــ لا لا الطيز دي مستحيل تكون طيز واحد عنده 14 سنه ياخول انت اتولدت سنة كام

أنا ــ في 1989 وبعدين انا كدا هتاخر وانت بتتكلم كتير انا همشي

احمد ــ هههههههههه انت عندك 16 سنه يامتناك وبعدين تمشي ايه وتسيب دا كدا «وطلع زبره من الشورت وكان واقف وكبير اووووي»

أنا ــ اح زبرك وحشني بس خايف اتعب زي اول مره

احمد ــ لا مستحيل تكون زي اول مره خرقك اتعود شوية تعالي امسك زبري مصه شويه يابن الوسخه اح انا لما بنيكك بتخيل ان بنيك امك الشرموطة عليها طيز بنت وسخه دا تلاقي كسها لو اتوزن يطلع كيلوا هههههههههه

أنا ـ وانا ساكت خالص و«امسك زبر عم احمد بإديا لتنين وافضل امص فيه جامد اووووي »
وعم احمد هايج اوي

احمد ــ اه مص يامتناك اح اه لو امك تمص زبري كدا وافشخهالك اه

انا ــ اح يعني انت بتنيكني علشان نفسك تنيك ماما اح دا كسها كبير اوي مممممم زبرك حلو اوي يلا دخلوا في طيزي

احمد ــ طيب قول انك متناك وبتحب زبري اوي

انا ــ اح انا متناك وبحب زبرك يلا نيكني ونزلهم في طيزي خرقي بياكلني جامد

احمد ــ يلا اقلع هدومك ياخول وانا هفشخ خرقك اللي بياكلك دا

طبعا انا من كلام عم احمد عن ماما وهيجانه عليها فكرت ان لما يشوفني بالاندر هقول انه بتاع ماما مش اختي حنان علشان يهيج اكتر وينيكني جامد وفعلا قلعت التي شيرت واول لما قلعت الشورت بتاعي وعم احمد شافني بالاندر اتجنن خالص

احمد ــ ايه دا انت طلعت خول اوي يالبوه كلوت مين دا «ومسك طيزي وفضل يفعص فيها وطيزي بتترج جامد اوي وهو بيبعبصني شوية ويضرب ع طيزي شوية ويبوسني فيها من فوق الاندر ويشمها» وانا خرقي بقي مفتوح ع الاخر

أنا ـ ايه رايك عجبك الاندر

احمد ـ دا طيزك تجنن ف الاندر الحريم يامتناك بتاع مين دا

انا ــ اح بتاع ماما يلا نيك طيز ماما وافشخها جامد

احمد ــ اح «ونزل الاندر لحد نص طيزي كدا» ماما ايه انت طيزك دي بالكلوت احلي من طيز اي واحده اح يا باسم «ودخل ايده تحت الاندر»

وفضل يبعبصني جامد لحد ما حسيت بصباعه بدأ يدخل في خرقي وبدأت رحلت النيك لتاني مره ف حياتي وعم احمد طلب مني اعمل وضع الدوجي والاندر نازل لحد نص طيزي وهو بدأ يرطب خرق وزبره من ريقه وبصباعه بدون اي كريمات لحد ما خرقي بقي مفشوخ كدا وجاهز للنيك وعم احمد بدأ يدخل زبره شوية شوية ف خرقي وانا بصراحه موجوع اوي بس كانت شهوتي اكبر ودخل زبره في خرقي لحد نصه وكان بيحركه بشويش خالص لحد ما فاتت 5 دقايق كدا وحسيت ان عايز احس بزبره اكتر في خرقي وبقيت انا اللي برجع بطيزي ع زبره شوية بـ شوية لحد ما حسيت بزبره كله في طيزي ماسبتش حته من زبره اللي وكانت داخله في خرقي وبقيت بنيك زبره بطيزي وارجع ع زبره واطلع لقدام بس بشوية وانا مش بتكلم خالص مافيش صوت طالع مني غير صوت محنتي واهاتي وعم احمد نفس الحكاية وكان سايبني براحتي خالص بعمل اللي انا عايزه ودا اللي كان عاجبني فيه لحد ما انا طلبت منه ينيكني جامد اوي وبدأ هو اللي يتحكم ف رتم النيك وبقي يفشخ فيا اووي وطيزي بتطرقع جامد وهو بيدخل زبره بسرعه كدا وانا مبسوط اوي ومركز جامد اوي مع حركة زبره في خرقي وهو بيعشر فيا جامد اوي وانا بقيت حاسس لاول مرة ان كل ما بتناك اوي بتبسط اكتر لدرجة انا كمان بقيت بنيك زبره بطيزي وكنت كل ما عم احمد يسحب زبره ويرجع دخلوا تاني انا ارجع بطيزي ع زبره وكان مبسوط من الحركة دي اوي وبعدين فعلا لما تتبسط انت وبتتناك هتلاقي نفسك بتعمل حجات انت مش متخيلها ولا حاسس انت بتعمل ايه بس كانت كل تفكير ابسط عم احمد علشان ينيكني جامد

احمد ــ «وهو بينيكني» اح انت مالك النهرده يامتناك اح انت ولا اجدعها شرموطة ياخول اح طيزك حلوه اوي يا باسم «وهو بيضربني عليها بكف ايده جامد»

انا ــ اي طيزي ماتضربش اوي بس نيكني اوي اي عايز خرقي يوسع من النيك اه زبرك كبير اوي يا عم احمد

احمد ــ ههههه اجمدي ياوسخه ياشرموطة انا خلاص هجيبهم اهو

انا ــ اح انا شرموطة اه نيك نيك نيك كمان بسرعه علشان تنزلهم في خرقي

احمد ــ طيب قول اح ياكسي يلا بس بسرعه ماتبطلش لحد ما اعشرك

أنا ــ اح ياكسي اح
اح ياكسي اح
اه ياكسي
اه ياكسي
اه ياكسي
نيك كسي
اي اي ياكسي
نيك نيك نيك اه اح اح اي
اه كسي اتفشخ يا عم احمد اه اه اه اه
اح ياكسي اح
اي ياكسي اي مممممممم
نيك كمان دخلوا كله اي اي

احمد ــ اح انا هجيبهم اهو تعالي بطيزك ع زبري جامد يامتناك اه

أنا ــ اح اح اح «وانا برجع بطيزي ع زبره جامد اووووي» اه ياطيزي ااااااااااااااااااه لبن زبرك بيحرقني ف طيزي خرقي ولع نيك وانت بتنزل اي وبقيت حاسس بلبن عم احمد بينزل ف خرقي وجسمي ولع اكتر كان لسه هتناك وبقيت برجع ع زبر عم احمد بسرعه وطيزي بتطرقع جامد اح ايه الزبر اللي مش قادر اشبع منه دا ولا انا اللي بحب النيك اوووي وخرقي اتعود خلاص وانا عمال اكلم نفسي واللبن بينزل في خرقي وانا ضاغط بطيزي ع زبر عم احمد وبعصر زبره عصر بخرقي وقامط علية اوي وزبري بقي ينقط لوحدة وكانت احلي نيكه ليا بصراحة واتبسط جامد

الي اللقاءــــــــــــــــــــــــــــــــ قريبا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل