ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
هاى أنا فارس ١٨ سنة طيزى بيضة ومدورة وجسمى أملس وناعم خالص وزبرى متوسط زى الصورة دى كده
ومعانا باقى أبطال القصة صحابى :
سيف : مليان شوية وأبيض كده و زبره ميزدش عن زبرى أوى شكله كده
محمد : رياضى فحل أوى زبره حواليه شوية شعر وطيزه مشدودة زى كده
وباقى الأبطال ( عمر _ أحمد _سعيد ) حنعرفهم قدام والقصة شغالة يعنى
المهم قصتنا بتبدأ فى الصيف مع نهاية الثانوية العامة قررنا أنا وصحابي ناخد إجازة ونطلع على شرم الشيخ
سيف : بس ايه رايكم يا رجالة زى ما وعدتكم جبت العربية من ابويا ولا لا
محمد : يعم أتنيل دى عربية كحيانة
سيف : طيب روح سافر مع نفسك بقى يا عرص
انا : طب حنقعد كده ازاى بس احنا ستة وهى تشيل ٥ كده فى واحد حيقعد على حجر حد
محمد : ايوا انت يا شطور
أنا : اشمعنا انا يعنى
محمد : يبنى انت اقصر واحد فينا عشان كلنا نعرف نقعد مرتاحين يعم انا مثلا دماغى حتفضل خابطة فى السقف ومش حرتاح بعدين تعالا على نفسك يعم.
بعد معاناة أنا وافقت وقعدت على حجر محمد وهنا تبدأ القصة
العربية مشت وأنا كنت فارد طيزى على رجله الشمال وقافل رجلى بس مع الوقت القعدة دى تعبتنى شوية ففتحت رجلى شوية وزبرى بقى ساند على رجل محمد لاقيته بيعدلنى فى النص بين رجله وقالى عشان مش عارف يقعد كويس وكده ف أنا قعدت مع الوقت هو حاضنى من صدرى وحيده بتتحرك براحة على صدرى فوق وتحت وزبره ابتدا يكبر ويضغط على فلقات طيزى وسامع صوت نفسه بيزيد وانا زبرى بدأ يقف من الموقف ده واجيب عرق بعد مدة من دة لاقيت ايده نزلت مرة واحدة على بضانى مسكتهم جامد
أنا : اه اه اااه . عمر : مالك يبنى
أنا : أصل الطريق وجعني جامد اوى ومتكلمتش
مع الوقت ايد محمد نازله طالعة على زبرى بتلعب فيه وبنفس الوقت بيحرك طيزى فوق وتحت على زبه لاقيته شد ايدى ودخلها جوا هدومه و خلانى اضغط على زبره جامد واطلعه بعد كده وهو فتح رجلى أكتر بقى زبره بين فلقات طيزى حرفيا انا ممسكتش نفسى وزبرى جابهم على ايده التانية وهو بيلعب بيه تحت البنطلون مسك اللبن وخلانى ادوقه وبعدها نزل البنطلون بتاعى وهمسلى وطى صوتك فى اللى جاى عشان هما ناموا فميصحوش ودخل زبره فى خرم طيزى وأنا قاعد بتآوه جامد وهو بيلعب فى زبى وبضانى وانا نازل على زبره فوق وتحت وبضانه العرقانة بتخبط فى طيزى ومن كتر آهاتى حط ايده التانية على زبرى
بعدها بشوية سيف خلى بالكوا داخلين على إستراحة فأنا وهو داخلين عدلنا هدومنا على طول والرجالة فاقت وقامت ونزلنا وانا نزلت ع الحمام علطول لقيت محمد جه ورايا علطول وقفل الباب
محمد : بس ايه رأيك قلتلك حتعجبك وحتجيبهم من غير حاجة يا لبوة
أنا : يخربيتك يا عرص كنا حنتفضح ويعرفوا لازم تقلع وتحطه فى طيزى
محمد : متنكرش يا لبوة أنك اتكيفت
وقام زنقنى على الحيطة وحط ايده فى البوكسر
محمد : بوص يا لبوة نزلت قد ايه كل ده من إحساس النيك جمب حد من غير ما يعرف
بعدها نزل لحس فى ودانى ورقبتى وهو بيلعب فى زبرى وبيضغط على بضانى جامد وأنا فى نفس الوقت مستنتش وطلعت زبره من هدومه وقعدت العب فيه كده فى مشهد سخن أوى
فجأة سمعنا الباب بيخبط
ويبنتهى الجزء الأول
_________________________________________
اتمنى اسمع رايكم فى التعليقات الصراحة وتشجيع عشان اكملها
الجزء الثاني
منها اتمنى يعجبكم
وفي عز النيك لاقينا حد بيخبط
سيف : فارس انت هنا خلص يبنى بقى كل ده عاوزين نتحرك ومشفتش محمد راح فين العبيط ده
عاوزين نتحرك
أنا بصوت مليان آهات ومحمد بيرزع فيا : اه اااه
حااااضر تعبان بس شوية حخلص واجي علطول
سيف : طب أنجز بقى يا عم . أنا لبست وطلعت الاول بعد ما سيف مشى ومحمد
جه بعدى بشوية سيف كنت فين يا ابنى انت قعدت ادور عليك
محمد وعلى وشه عرق : أصلى كنت بتمشى هنا
وبدور على حاجة اكلها من الإستراحة
سيف : حاجة تكلها بردو وبان على وشه علامات الاستغراب
سيف : تعال يا فارس اقعد جمبي أنا عشان رجلك
كل شوية تخبط في الكرسي محمد : يبنى مخبطش فيك يبنى انت بتتحجج عشان تقومه
سيف : مالك محموق اوى كده ليه
محمد : مش قصدى أنا مستغربك بس
انا : خلاص خلاص بطلوا انا حقعد قدام وعمر هو اللى حيرجع ورا مش مشكلة وكده احسن لي بقول كده وانا زعلان انى حبعد عن زبر محمد وانا اللى كنت خلاص حخليه يجبهم فيا احنا وقفنا حرفيا في قمة الشهوة بتاعتى
( المهم ركبنا وأنا قعدت قدام وشوية شوية النوم غلبني ) في هذه اللحظة عزيزي القارئ حنرجع بفلاش باك للحدوته من أصلها من سنة ونص وبداية نيك محمد لفارس )
في وسط صخب البلايستيشن في بيت فارس تشتد المنافسة بين محمد وفارس محمد : أنا حنيكك واجيب هدف الفوز يا عرص فارس : متقدرش يا خول حتى بص دى وقمت جايب جون عليه في الثواني الأخيرة.
انا : يبنى انت متعرفش تكسبني مهما حاولت
صدقنی محمد : یا عرص بطل زيطة بقى بطل منا لسه كاسبك انت كده تكسب وتزيط
انا : بس يا خول انا اكسبك وانا بلعب على شرفي عادی یعنی
محمد : حلو طيب ايه رأيك يا عرص نلعب على حاجة حلوة الخسران يلعب للتاني في بتاعه بإيده لحد مايجيبهم
أنا : متبطل يبنى عبط وشغل شذوذ بقى
محمد : أنت اكيد خايف تراااا تراااا
أنا : طب ايه رأيك انى حكسب واكسبك واخليك تلعبلى لحد ما اجيبهم يا عرص
دخلنا اللعب ولقيت محمد تانی خالص ميت على الكورة جامد ومش بس كده كسبني بفرق جونين انا حرفيا مكنش ليا أي فرصة يعنى
محمد : ايه رايك يا عرص بقى تعال العبلي زي ما اتفقنا ولا حتطلع خول فى وعودك واقول للرجالة
أنا : طيب نزل شورتك وخلصنا
واللي لاحظته ان زبره وهو بيقلعه كبر اوى وعمل غيمة في الشورت واول ما قلع لاقيت زبر رجولة اوى مشدود كده ومليان عروق ده مش زب حد في ثانوى ...
وانا الصراحة بيني وبين نفسي كان بقالى مدة بدأت اتفرج على سكس مثليين كتغيير من كتر الزهق وبقى يستهويني بس مش حقول لحد طبعا یعنی فاستغربت زب محمد زی ازبار الممثلين بالظبط كده
محمد :حتخلص بقى ولا حتفضل مبحلقله اكيد اكبر من زبرك الصغير
ومسكت زبره اول حاجة ادعك فيه جامد وهو يشد ويكبر جامد أكتر واكتر وانا بحاول اعمل نفسى مش مبسوط لكن هيجان وزبى بدا يكبر ويشد عليا فى البنطلون ومحمد خد باله وفضلت اسرع وأسرع وانا بلعب فى راس زبره جامد اوى عشان ننجز قبل ما اهيج أكتر وزبره بدا ينزل على خفيف كده من اللعب وهو بدا يطلع آهات خفيفة ويعرف وانا بهيج أكتر واكتر
لحد ما جابهم وانا حرفيا جبتهم في البنطلون بس كتمت صوتی بعدها لاقيته رفع هدومه من غير ولا كلمة ووشه محمر ورفع هدومه ورجع مسك موبايله
هو بعد خمس دقايق: يسطا تيجى نعمل نفس التحدى أنا : قولتله أنا موافق تمام بس المرة دى حكسبك
هو : بص اللى حيكسب حيحط الثاني على حجره ويعمل handjob انا قلتله تمام ومحمد المرة دى خلانى انا اكسب واستغربت هو مش عاوزنی اعمله تانى ده انا هيجت اوى ع الفكرة اصلا فقالی ايه رايك نعمل كده واحنا عريانين
أنا : يعم ما بلاش احسن
محمد : قالی اسمع منى وبعدين ده حيكيفك اكثر اصلا وقلعنا فعلا كل حاجة ومحمد جالى من ورا وقعد وشدنى عليه وزبره الكبير بقى خابط وواقف في ضهرى وقام مسك ظوبرى وقعد يعملى هاند جوب بطيئة وزيره بيكبر في ضهرى وانا بعض على شفتي من الهيجان وحاسس بسخونة ضهره وهو بيشدني عليه أكثر وأكثر زي كده
وأنا كنت حصوت من كتر الهيجان ده وانا بجبهم قام قاطع الصويت ده ببوسة طويلة وقاعد يلحس لسانى جامد وريقى دخل فى ريقه وانا بجبهم جوا ايده
محمد : ايه رايك نكمل
أنا : أنا بقول كده بردو
لاقيته لفنى ونيمنى على ضهرى وأيده بتهز فى طيزى جامد وترجها وقام حاطط ايده على راسى خلانى انزل امصله زبره زى كده
ولسانى بيلعب جامد فى راس زبره ويلحسه وايدايا بتفرك فى بضانه جامد وهو مش قادر وشكله حيجبهم تانى .. لاقيته قام عادل نفسه وقالى على ركبتك زى كده ...
محمد : احححح انا حجبهم خلاص مش قادر حجبهم جوا بقك جامد
لاقيته غرق بقى بلبنه السخن اللى دفا زورى وانا فى قمة الشهوة وبجبهم جوا هدومى
فجأة سمعنا الباب بيتفتح بتاع الشقة فعدلنا نفسنا ولبسنا الهدوم صاروخ ومسكنا الدراعات ولا أكن حصل حاجة
ودى كانت فلاش باك كده بسيطة تعرفنا أصل العلاقه بين اللى انتين اللى اتطورت بعد كده قبل ما تحصل أحداث المصيف وممكن نبقى نرجع لها بعد كده كفلاش باك
نهاية الجزء التانى
_________________________________________
الجزء الثالث
انا صحيت على صوت سيف : يلا يبنى قوم وصلنا الشالية
طلعنا كلنا ونزلنا
سيف : الوقت اتأخر يدوب ننام وبكره نبقى نبدأ يومنا
انا : مين حينام فين
سيف : سرير اوضتى حرام عليه انا ومحمد
وانت واحمد وسعيد حتناموا على سرير أوضة النوم
انا : متجيب محمد معانا طيب
سيف : كده كده حتبدلوا كلكم بقى فمش فارقه وبعدين اشمعنا محمد يعنى اللى عاوزه
انا : عادى يعم مالك فيه ايه خلاص خلاص
ودخلنا كل واحد فى مكانه وانا طول الليل هيجان بلعب فى طيزى بس خفت ل العيال اللى جنبى يحسوا بيا وقاعد بفكر فى زبر محمد فقمت ادخل الحمام لحسن اجيبهم وانا قاعد ف وانا قايم سمعت صوت غريب من أوضة سيف فرحت علطول
سيف : اههه اههه احححح
الاقى محمد حاطط ايده فى بنطلون سيف وبيبعبص طيزه جامد
محمد : اهدى يا خول ووطى صوتك لحسن حد يسمعنا
محمد : يا خول مش صبران لما نرجع امتعك غيران من الواد ده انا كنت حجيبهم فى طيزه خلاص واحنا فى الحمام
سيف : احا واسيبه ياخد كل ده لوحده انت بتاعى انا بس وقام مطلع زبر محمد من جوا البنطلون
محمد ده حبيبك اللى وحشك يا عرص انزل بوسه ومسى عليه كويس
سيف نزل زى الشرموطة اللى هيجانه على زبر سيدها يمص فى زبر حمو ويلحس راسه الوردية بلسانه ويعض على بضان الواد
سيف : متنكرش انى اكتر واحد خبير فيه
حمو : احححح حجبهم فى بوقك دلوقتي يا شرموطة
قام غرق بوق سيف باللبن
قام شاله من على الارض ورفع على دراعاته وهبده على السرير
وكل ده وانا هيجان نيك ومش قادر وقاعد بلعب فى خرم طيزى وانا بتفرج عليهم
حمونام فوق سيف وزبره داخل جوه طيز سيف وقاعد يلعب فى زبره جامد اوى
upload image وهاريين بعض بوس ورجل سيف حمو رافعها لفوق وبينزل على حلماته يعضعض فيها وزبره داخل طالع داخل طالع
ساعتها انا مستحملتش وجبتهم على الارض من كتر الهيجان وطلعت صوت خفيف كده
محمد: احا ايه الصوت ده
نهاية الجزء التالت
------------------------------------------------------------------
اتمنى يكون عجبكم
الجزء الرابع
محمد منيم سيف على ضهره وأيده بتلعب فى زبر سيف وسيف بيضغط على ضهر حمو عشان يدخل زبره أكتر واكتر فى خرم طيزه والاتنين داخلين فى بوسة طويلة مع بعض
بعدها قام حمو رفع سيف فوقه وخلاه يركب على زبره وبضانه قاعدة تخبط فلقتين طيز سيف واهاته بيحاول يكتمها بايده
سيف: اااه اااوف احححح مش قادر
حمو : اوووف منك يا لبوة مش قادر حجبهم جواااك
سيف : اااه هاتهم غرق خرمى بلبنك
وفى الوقت ده انا مكنتش قادر زبرى نزلهم لتانى مرة وانا بتفرج وبلعب فى طيزى بره من هيجانهم والباب زقيته من غير قصدى
سيف : احا ايه الصوت ده ابعد كده اشوف
انا ساعتها رحت بسرعة على الاوضة وعملت نفسى نايم
سيف: ايه فى حد شفنا ولا ايه
محمد : مش عارف الصراحة فى الغالب انا اللى اتخيلت بحد واقف
سيف : بس مش الموضوع ده بيفكرك بأيام زمان
محمد : مين قالك انى ناسيها يا قلبى
سيف : يسطا أنا بحبك أوى
ودخلوا مع بعض فى بوسة طويلة
نرجع بقى بالوقت لأربع سنين فاتوا قبل ما الصحاب يتعرفوا على بعض فى الإعدادى سيف ومحمد كانوا مع بعض فى نفس المدرسة
فى يوم عادى محمد ما صدق انه خلص المدرسة وحيروح
حمو : احيه اخيرا بقى خلصت يدوبك الحق اروح البيت اسرش على الفيديو اللى صاحبى قالى عليه بتاع Mia khalifa اللى طالعةفيه ***** اوووف الولا وهى بترضع زوبره حاجة تجنن نفسى فى واحدة زيها
وفجأة حمو بيسمع صوت ضرب فى شارع هادى جمب المدرسة وحد بيحاول يصرخ
سيف : يسطا صدقنى معييش غير الخمسة جنيه اللى حروح بيها
محمود(واحد من بلطجية المدرسة ) ومعاه اتنين كمان من شلته الوسخة : بقلك ايه يا ابن الوسخة انت حتعمل الشويتين دول علينا ما كلنا عارفين ابوك غنى وشغال بره يلا مهو انت دلوقتي يا تتناك يا تنط من الشباك يا خول والفلوس اللى معاك حتديهالنا
سيف : يا أعم ابعد عنى غور يا ابن المرا
محمود : احا انت بتقلى كده يا كسمك ده انت حته عيل خول ده احنا حنعملك كشف حمامة دلوقتي
بعديها سيف لاقى العيال اللى مع محمود بتبعبصه فى طيزه من بعد الشورط وبيقلعوه
وكاتموت نفسه عشان ميسرخش
محمود : تعال نشوف يعرص الحباية اللى هارشها دى احاا ايه ده ده انا طلعت عندى حق ده انت خول بجد ايه اللى حيحصل لو لعبتلك فيه
سيف بدأ يسخن من البعبصة واللعب فى زبره مع الايد اللى كاتماه
حمو : احا يا ولاد الوسخة ايه اللى بتعملوه ده
محمود : وانت مين يا حيلتها
حمو : انا اللى بنيك امك يا كسمك
واداله بونية جامدة وشلوط فى بضانه خليته يسرخ ويجرى هو والعيال اللى معاه
حمو: انت كويس يا كابتن
سيف والدموع نازلة من عينه : ااااه كويس
حمو : تعال اساعدك متخفش
رجوع للحاضر ....
تعليق وكسر من الكاتب للجدار الرابع : متقلقش عزيزى القارئ حنرجع لباقى القصة بينهم بس بعدين
حمو : احاا فاكر العيال البلطجية اللى فى المدرسة كانوا بيعيطوك ازاى
سيف : يعم بطل كدب بقى يعيطونى ايه ده انت بضان
طب تعال بقى يا لبوة
فى الوقت ده انا داخل عامل نفسى نايم على السرير وبعدها سمعت باب الحمام بيتقفل
أنا : احا يا ولاد المرا ايه مخفتوش لا تتفضحوا
حمو فى الوقت ده شايل سيف ورافعه من صدره ودخل بيه الحمام وقفل الباب
ودخل جمو وفتح الدش وكملوا اللى كانوا بيعملوه بس وهما بيستحموا
نهاية الجزء الرابع .......
ومعانا باقى أبطال القصة صحابى :
سيف : مليان شوية وأبيض كده و زبره ميزدش عن زبرى أوى شكله كده
محمد : رياضى فحل أوى زبره حواليه شوية شعر وطيزه مشدودة زى كده
وباقى الأبطال ( عمر _ أحمد _سعيد ) حنعرفهم قدام والقصة شغالة يعنى
المهم قصتنا بتبدأ فى الصيف مع نهاية الثانوية العامة قررنا أنا وصحابي ناخد إجازة ونطلع على شرم الشيخ
سيف : بس ايه رايكم يا رجالة زى ما وعدتكم جبت العربية من ابويا ولا لا
محمد : يعم أتنيل دى عربية كحيانة
سيف : طيب روح سافر مع نفسك بقى يا عرص
انا : طب حنقعد كده ازاى بس احنا ستة وهى تشيل ٥ كده فى واحد حيقعد على حجر حد
محمد : ايوا انت يا شطور
أنا : اشمعنا انا يعنى
محمد : يبنى انت اقصر واحد فينا عشان كلنا نعرف نقعد مرتاحين يعم انا مثلا دماغى حتفضل خابطة فى السقف ومش حرتاح بعدين تعالا على نفسك يعم.
بعد معاناة أنا وافقت وقعدت على حجر محمد وهنا تبدأ القصة
العربية مشت وأنا كنت فارد طيزى على رجله الشمال وقافل رجلى بس مع الوقت القعدة دى تعبتنى شوية ففتحت رجلى شوية وزبرى بقى ساند على رجل محمد لاقيته بيعدلنى فى النص بين رجله وقالى عشان مش عارف يقعد كويس وكده ف أنا قعدت مع الوقت هو حاضنى من صدرى وحيده بتتحرك براحة على صدرى فوق وتحت وزبره ابتدا يكبر ويضغط على فلقات طيزى وسامع صوت نفسه بيزيد وانا زبرى بدأ يقف من الموقف ده واجيب عرق بعد مدة من دة لاقيت ايده نزلت مرة واحدة على بضانى مسكتهم جامد
أنا : اه اه اااه . عمر : مالك يبنى
أنا : أصل الطريق وجعني جامد اوى ومتكلمتش
مع الوقت ايد محمد نازله طالعة على زبرى بتلعب فيه وبنفس الوقت بيحرك طيزى فوق وتحت على زبه لاقيته شد ايدى ودخلها جوا هدومه و خلانى اضغط على زبره جامد واطلعه بعد كده وهو فتح رجلى أكتر بقى زبره بين فلقات طيزى حرفيا انا ممسكتش نفسى وزبرى جابهم على ايده التانية وهو بيلعب بيه تحت البنطلون مسك اللبن وخلانى ادوقه وبعدها نزل البنطلون بتاعى وهمسلى وطى صوتك فى اللى جاى عشان هما ناموا فميصحوش ودخل زبره فى خرم طيزى وأنا قاعد بتآوه جامد وهو بيلعب فى زبى وبضانى وانا نازل على زبره فوق وتحت وبضانه العرقانة بتخبط فى طيزى ومن كتر آهاتى حط ايده التانية على زبرى
بعدها بشوية سيف خلى بالكوا داخلين على إستراحة فأنا وهو داخلين عدلنا هدومنا على طول والرجالة فاقت وقامت ونزلنا وانا نزلت ع الحمام علطول لقيت محمد جه ورايا علطول وقفل الباب
محمد : بس ايه رأيك قلتلك حتعجبك وحتجيبهم من غير حاجة يا لبوة
أنا : يخربيتك يا عرص كنا حنتفضح ويعرفوا لازم تقلع وتحطه فى طيزى
محمد : متنكرش يا لبوة أنك اتكيفت
وقام زنقنى على الحيطة وحط ايده فى البوكسر
محمد : بوص يا لبوة نزلت قد ايه كل ده من إحساس النيك جمب حد من غير ما يعرف
بعدها نزل لحس فى ودانى ورقبتى وهو بيلعب فى زبرى وبيضغط على بضانى جامد وأنا فى نفس الوقت مستنتش وطلعت زبره من هدومه وقعدت العب فيه كده فى مشهد سخن أوى
فجأة سمعنا الباب بيخبط
ويبنتهى الجزء الأول
_________________________________________
اتمنى اسمع رايكم فى التعليقات الصراحة وتشجيع عشان اكملها
الجزء الثاني
منها اتمنى يعجبكم
وفي عز النيك لاقينا حد بيخبط
سيف : فارس انت هنا خلص يبنى بقى كل ده عاوزين نتحرك ومشفتش محمد راح فين العبيط ده
عاوزين نتحرك
أنا بصوت مليان آهات ومحمد بيرزع فيا : اه اااه
حااااضر تعبان بس شوية حخلص واجي علطول
سيف : طب أنجز بقى يا عم . أنا لبست وطلعت الاول بعد ما سيف مشى ومحمد
جه بعدى بشوية سيف كنت فين يا ابنى انت قعدت ادور عليك
محمد وعلى وشه عرق : أصلى كنت بتمشى هنا
وبدور على حاجة اكلها من الإستراحة
سيف : حاجة تكلها بردو وبان على وشه علامات الاستغراب
سيف : تعال يا فارس اقعد جمبي أنا عشان رجلك
كل شوية تخبط في الكرسي محمد : يبنى مخبطش فيك يبنى انت بتتحجج عشان تقومه
سيف : مالك محموق اوى كده ليه
محمد : مش قصدى أنا مستغربك بس
انا : خلاص خلاص بطلوا انا حقعد قدام وعمر هو اللى حيرجع ورا مش مشكلة وكده احسن لي بقول كده وانا زعلان انى حبعد عن زبر محمد وانا اللى كنت خلاص حخليه يجبهم فيا احنا وقفنا حرفيا في قمة الشهوة بتاعتى
( المهم ركبنا وأنا قعدت قدام وشوية شوية النوم غلبني ) في هذه اللحظة عزيزي القارئ حنرجع بفلاش باك للحدوته من أصلها من سنة ونص وبداية نيك محمد لفارس )
في وسط صخب البلايستيشن في بيت فارس تشتد المنافسة بين محمد وفارس محمد : أنا حنيكك واجيب هدف الفوز يا عرص فارس : متقدرش يا خول حتى بص دى وقمت جايب جون عليه في الثواني الأخيرة.
انا : يبنى انت متعرفش تكسبني مهما حاولت
صدقنی محمد : یا عرص بطل زيطة بقى بطل منا لسه كاسبك انت كده تكسب وتزيط
انا : بس يا خول انا اكسبك وانا بلعب على شرفي عادی یعنی
محمد : حلو طيب ايه رأيك يا عرص نلعب على حاجة حلوة الخسران يلعب للتاني في بتاعه بإيده لحد مايجيبهم
أنا : متبطل يبنى عبط وشغل شذوذ بقى
محمد : أنت اكيد خايف تراااا تراااا
أنا : طب ايه رأيك انى حكسب واكسبك واخليك تلعبلى لحد ما اجيبهم يا عرص
دخلنا اللعب ولقيت محمد تانی خالص ميت على الكورة جامد ومش بس كده كسبني بفرق جونين انا حرفيا مكنش ليا أي فرصة يعنى
محمد : ايه رايك يا عرص بقى تعال العبلي زي ما اتفقنا ولا حتطلع خول فى وعودك واقول للرجالة
أنا : طيب نزل شورتك وخلصنا
واللي لاحظته ان زبره وهو بيقلعه كبر اوى وعمل غيمة في الشورت واول ما قلع لاقيت زبر رجولة اوى مشدود كده ومليان عروق ده مش زب حد في ثانوى ...
وانا الصراحة بيني وبين نفسي كان بقالى مدة بدأت اتفرج على سكس مثليين كتغيير من كتر الزهق وبقى يستهويني بس مش حقول لحد طبعا یعنی فاستغربت زب محمد زی ازبار الممثلين بالظبط كده
محمد :حتخلص بقى ولا حتفضل مبحلقله اكيد اكبر من زبرك الصغير
ومسكت زبره اول حاجة ادعك فيه جامد وهو يشد ويكبر جامد أكتر واكتر وانا بحاول اعمل نفسى مش مبسوط لكن هيجان وزبى بدا يكبر ويشد عليا فى البنطلون ومحمد خد باله وفضلت اسرع وأسرع وانا بلعب فى راس زبره جامد اوى عشان ننجز قبل ما اهيج أكتر وزبره بدا ينزل على خفيف كده من اللعب وهو بدا يطلع آهات خفيفة ويعرف وانا بهيج أكتر واكتر
لحد ما جابهم وانا حرفيا جبتهم في البنطلون بس كتمت صوتی بعدها لاقيته رفع هدومه من غير ولا كلمة ووشه محمر ورفع هدومه ورجع مسك موبايله
هو بعد خمس دقايق: يسطا تيجى نعمل نفس التحدى أنا : قولتله أنا موافق تمام بس المرة دى حكسبك
هو : بص اللى حيكسب حيحط الثاني على حجره ويعمل handjob انا قلتله تمام ومحمد المرة دى خلانى انا اكسب واستغربت هو مش عاوزنی اعمله تانى ده انا هيجت اوى ع الفكرة اصلا فقالی ايه رايك نعمل كده واحنا عريانين
أنا : يعم ما بلاش احسن
محمد : قالی اسمع منى وبعدين ده حيكيفك اكثر اصلا وقلعنا فعلا كل حاجة ومحمد جالى من ورا وقعد وشدنى عليه وزبره الكبير بقى خابط وواقف في ضهرى وقام مسك ظوبرى وقعد يعملى هاند جوب بطيئة وزيره بيكبر في ضهرى وانا بعض على شفتي من الهيجان وحاسس بسخونة ضهره وهو بيشدني عليه أكثر وأكثر زي كده
وأنا كنت حصوت من كتر الهيجان ده وانا بجبهم قام قاطع الصويت ده ببوسة طويلة وقاعد يلحس لسانى جامد وريقى دخل فى ريقه وانا بجبهم جوا ايده
محمد : ايه رايك نكمل
أنا : أنا بقول كده بردو
لاقيته لفنى ونيمنى على ضهرى وأيده بتهز فى طيزى جامد وترجها وقام حاطط ايده على راسى خلانى انزل امصله زبره زى كده
ولسانى بيلعب جامد فى راس زبره ويلحسه وايدايا بتفرك فى بضانه جامد وهو مش قادر وشكله حيجبهم تانى .. لاقيته قام عادل نفسه وقالى على ركبتك زى كده ...
محمد : احححح انا حجبهم خلاص مش قادر حجبهم جوا بقك جامد
لاقيته غرق بقى بلبنه السخن اللى دفا زورى وانا فى قمة الشهوة وبجبهم جوا هدومى
فجأة سمعنا الباب بيتفتح بتاع الشقة فعدلنا نفسنا ولبسنا الهدوم صاروخ ومسكنا الدراعات ولا أكن حصل حاجة
ودى كانت فلاش باك كده بسيطة تعرفنا أصل العلاقه بين اللى انتين اللى اتطورت بعد كده قبل ما تحصل أحداث المصيف وممكن نبقى نرجع لها بعد كده كفلاش باك
نهاية الجزء التانى
_________________________________________
الجزء الثالث
انا صحيت على صوت سيف : يلا يبنى قوم وصلنا الشالية
طلعنا كلنا ونزلنا
سيف : الوقت اتأخر يدوب ننام وبكره نبقى نبدأ يومنا
انا : مين حينام فين
سيف : سرير اوضتى حرام عليه انا ومحمد
وانت واحمد وسعيد حتناموا على سرير أوضة النوم
انا : متجيب محمد معانا طيب
سيف : كده كده حتبدلوا كلكم بقى فمش فارقه وبعدين اشمعنا محمد يعنى اللى عاوزه
انا : عادى يعم مالك فيه ايه خلاص خلاص
ودخلنا كل واحد فى مكانه وانا طول الليل هيجان بلعب فى طيزى بس خفت ل العيال اللى جنبى يحسوا بيا وقاعد بفكر فى زبر محمد فقمت ادخل الحمام لحسن اجيبهم وانا قاعد ف وانا قايم سمعت صوت غريب من أوضة سيف فرحت علطول
سيف : اههه اههه احححح
الاقى محمد حاطط ايده فى بنطلون سيف وبيبعبص طيزه جامد
محمد : اهدى يا خول ووطى صوتك لحسن حد يسمعنا
محمد : يا خول مش صبران لما نرجع امتعك غيران من الواد ده انا كنت حجيبهم فى طيزه خلاص واحنا فى الحمام
سيف : احا واسيبه ياخد كل ده لوحده انت بتاعى انا بس وقام مطلع زبر محمد من جوا البنطلون
محمد ده حبيبك اللى وحشك يا عرص انزل بوسه ومسى عليه كويس
سيف نزل زى الشرموطة اللى هيجانه على زبر سيدها يمص فى زبر حمو ويلحس راسه الوردية بلسانه ويعض على بضان الواد
سيف : متنكرش انى اكتر واحد خبير فيه
حمو : احححح حجبهم فى بوقك دلوقتي يا شرموطة
قام غرق بوق سيف باللبن
قام شاله من على الارض ورفع على دراعاته وهبده على السرير
وكل ده وانا هيجان نيك ومش قادر وقاعد بلعب فى خرم طيزى وانا بتفرج عليهم
حمونام فوق سيف وزبره داخل جوه طيز سيف وقاعد يلعب فى زبره جامد اوى
upload image وهاريين بعض بوس ورجل سيف حمو رافعها لفوق وبينزل على حلماته يعضعض فيها وزبره داخل طالع داخل طالع
ساعتها انا مستحملتش وجبتهم على الارض من كتر الهيجان وطلعت صوت خفيف كده
محمد: احا ايه الصوت ده
نهاية الجزء التالت
------------------------------------------------------------------
اتمنى يكون عجبكم
الجزء الرابع
محمد منيم سيف على ضهره وأيده بتلعب فى زبر سيف وسيف بيضغط على ضهر حمو عشان يدخل زبره أكتر واكتر فى خرم طيزه والاتنين داخلين فى بوسة طويلة مع بعض
بعدها قام حمو رفع سيف فوقه وخلاه يركب على زبره وبضانه قاعدة تخبط فلقتين طيز سيف واهاته بيحاول يكتمها بايده
سيف: اااه اااوف احححح مش قادر
حمو : اوووف منك يا لبوة مش قادر حجبهم جواااك
سيف : اااه هاتهم غرق خرمى بلبنك
وفى الوقت ده انا مكنتش قادر زبرى نزلهم لتانى مرة وانا بتفرج وبلعب فى طيزى بره من هيجانهم والباب زقيته من غير قصدى
سيف : احا ايه الصوت ده ابعد كده اشوف
انا ساعتها رحت بسرعة على الاوضة وعملت نفسى نايم
سيف: ايه فى حد شفنا ولا ايه
محمد : مش عارف الصراحة فى الغالب انا اللى اتخيلت بحد واقف
سيف : بس مش الموضوع ده بيفكرك بأيام زمان
محمد : مين قالك انى ناسيها يا قلبى
سيف : يسطا أنا بحبك أوى
ودخلوا مع بعض فى بوسة طويلة
نرجع بقى بالوقت لأربع سنين فاتوا قبل ما الصحاب يتعرفوا على بعض فى الإعدادى سيف ومحمد كانوا مع بعض فى نفس المدرسة
فى يوم عادى محمد ما صدق انه خلص المدرسة وحيروح
حمو : احيه اخيرا بقى خلصت يدوبك الحق اروح البيت اسرش على الفيديو اللى صاحبى قالى عليه بتاع Mia khalifa اللى طالعةفيه ***** اوووف الولا وهى بترضع زوبره حاجة تجنن نفسى فى واحدة زيها
وفجأة حمو بيسمع صوت ضرب فى شارع هادى جمب المدرسة وحد بيحاول يصرخ
سيف : يسطا صدقنى معييش غير الخمسة جنيه اللى حروح بيها
محمود(واحد من بلطجية المدرسة ) ومعاه اتنين كمان من شلته الوسخة : بقلك ايه يا ابن الوسخة انت حتعمل الشويتين دول علينا ما كلنا عارفين ابوك غنى وشغال بره يلا مهو انت دلوقتي يا تتناك يا تنط من الشباك يا خول والفلوس اللى معاك حتديهالنا
سيف : يا أعم ابعد عنى غور يا ابن المرا
محمود : احا انت بتقلى كده يا كسمك ده انت حته عيل خول ده احنا حنعملك كشف حمامة دلوقتي
بعديها سيف لاقى العيال اللى مع محمود بتبعبصه فى طيزه من بعد الشورط وبيقلعوه
وكاتموت نفسه عشان ميسرخش
محمود : تعال نشوف يعرص الحباية اللى هارشها دى احاا ايه ده ده انا طلعت عندى حق ده انت خول بجد ايه اللى حيحصل لو لعبتلك فيه
سيف بدأ يسخن من البعبصة واللعب فى زبره مع الايد اللى كاتماه
حمو : احا يا ولاد الوسخة ايه اللى بتعملوه ده
محمود : وانت مين يا حيلتها
حمو : انا اللى بنيك امك يا كسمك
واداله بونية جامدة وشلوط فى بضانه خليته يسرخ ويجرى هو والعيال اللى معاه
حمو: انت كويس يا كابتن
سيف والدموع نازلة من عينه : ااااه كويس
حمو : تعال اساعدك متخفش
رجوع للحاضر ....
تعليق وكسر من الكاتب للجدار الرابع : متقلقش عزيزى القارئ حنرجع لباقى القصة بينهم بس بعدين
حمو : احاا فاكر العيال البلطجية اللى فى المدرسة كانوا بيعيطوك ازاى
سيف : يعم بطل كدب بقى يعيطونى ايه ده انت بضان
طب تعال بقى يا لبوة
فى الوقت ده انا داخل عامل نفسى نايم على السرير وبعدها سمعت باب الحمام بيتقفل
أنا : احا يا ولاد المرا ايه مخفتوش لا تتفضحوا
حمو فى الوقت ده شايل سيف ورافعه من صدره ودخل بيه الحمام وقفل الباب
ودخل جمو وفتح الدش وكملوا اللى كانوا بيعملوه بس وهما بيستحموا
نهاية الجزء الرابع .......