ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
مكنتش مستغرب انا ليه لابس الشورت على اللحم من غير بوكسر لاني متعود على قد إستغرابي إني لابس الشورت في الميترو وببص حواليا وبحاول افهم اي اللي بيحصل..
انا في الميترو لابس شورت اسود وتيشرت لبني وكاب ابيض كوتشي ابيض وازرق وحظاظة ملونه اه بحب الالوان دي مناسبة للون بشرتي البيضة والحو ده بس مش فاهم انا بعمل اي هنا..
تقريبا الوقت بعد الضهر او بين الضهر والعصر مش عارف بس الزحمة كانت صعبة اوي ومع كل محطة الناس بتزيد والحركة بقت محدودة وحرفيا بقيت عامل زي البيف في وسط ساندوتش البيرجر..
ثواني!!!
الحركة دي انا عارفها بتتعمل فيا ككتير.. أنا بتبعبص ومش عارف من مين ولا عارف ابص ورايا... بعبوص كمان خلاني ارفع نفسي لفوق واضغط بطيزي على صباع بيحاول يوصل لخرمي
ولما وصل اعصابي بقت مرخية شويه وغصب عني فكيت التشنج اللي كان في طيزي ورجعت لطبيعتها طرية ولينه مش كده وبس ده الخرم فتح ولا اراديا رجعت بطيزي لورا وحسيت بايديه كلها على طيزي...
ايديه عماله تحسس على طيزي بأريحية غريبة وهدوء مستفز.. مع تقفيشه اللي كان بيحسسني بصوابعة بتتغرز في طيزي واحساس ان طيزي بتتفتع معاه وهو بيقفش فيها، نبضات خرمي وانا حاسس بصباعه قريب منه...
اي ده فيه ضيف جديد بيخبط في طيزي مخدتش وقت وعرفت مين هو ايوه ده اللي كنت مستنيه في لحظه زي دي محتاج احس بزبه كده واقف صلب لانه لازم يكون كده بس شكله كبير حسيت ده من راسه لما لمست خرمي بعد مقفش في فردة من طيازي وخلاها بعيدة عن التانية.. وااه من ده ضيف مرحب بيه في اوقات مش متوقعة ولا محسوبه زي دي..
خلاص بقيت عجينة بين ايديه بيشكلها زي ميحب فقدت السيطرة على جسمي ولولا الزحمة مكنتش زماني واقف على رجلي...
مش عارف اي الاحساس ده بس كان مزيج من المتعة الاثارة الرهبة والخوف حاجه صعب انها تتوصف بالكلمات..
بين كل ده ومشاعري اللي متلغبطة حسيت بشعر دقنة اللي كان ناعم نوعا ما ورطب شوية بيلمس رقبتي وقفايه شكله اطول مني بكم سنتي، انفاسه السخنة حسيت بإضطرابها على رقبتي وودني اليمين صوته المتقطع، نبرته اللي مليانه هيجان زلزل آخر جزء في كياني وهو بيقولي متخافش محدش واخد باله في الزحمة دي
زحمه!!! اي زحمه ؟! انا فعلا شكلي نسيت انا فين واي جابني هنا، نساني افكاري وزود حيرتي بأسئلة هموت واعرف اجابتها انت مين؟ وبتعمل فيا كده ليه؟ وهتوصل بعمايلك دي لإيه؟!!
ثواني وحيرتي اتحولت لاستغراب من الجرأة دي ومن رد فعلي واستسلامي للي بيعمله!!
محاولة بائسة من عقلي اني ابعد ،ده مش مكانه، لكن مفيش فايدة جسمي مش بيستجيب وحتى لو استجاب هتحرك اروح فين في الزحمة دي..
لتاني مرة الكلمة تلفت نظري لحاحة تانية غالبا محدش واخد باله ببص وفعلا محدش مركز معايا ولا حتى باصص عليا بحاول اشوف مين اللي مستمر في التحرش بيا ببالشكل ده ومش هامه اللي حواليه..
رفعت راسي وياريتني مرفعتها ده اكيد مش راجل طبيعي سحرتني عيونه السوده فيها لمعة مميزة، رموشه الطويله، دقنة اللي كنت هموت والمسها، ابتسامته اللي جايه بجنب بينت غمازه مش باينه اوي لقيته غمزلي بعينه اتكسفت ونزلت راسي تاني وانا مش عارف اتلم على نفسي...
ركزت في صورته اللي خطفتها بعيوني هو فعلا اطول مني بحوالي 5 سنتي، شكله من لبسه انه راجع من الجيم او رايح مش مهم مش مهم عيونه وابتسامته دوخوني...
مفوقتش غير على ايديه بيدخلها في الشورت احييه!!! لا اكيد بيهزر ايديه على طيزي وبيحسس عليها وبيحرك ايديه من تحت لفوق وصباعة اللي في النص بيمشيه على الفرق بين طيازي...
حسيته بيقفش فيها وصباعه بيدور على الخرم ووصله مش فاهم اللزوجه اللي حسيت بيها دي جات منين وازاي بس صباعه دخل في خرمي وخلاص حصوني اتدمرت تماما ومش حاسس بحاجه غير صباعه في خرمي...
شويه عمال يبعبص في خرمي بصباع واتنين وانا بفتح واقفل خرمي على صوابعه لحد مطلعهم اخيرًا.. زعلت بصراحه انه خرجهم بس قولت كويس لانه تعبني اوي...
أد ايه عرفت إني ساذج لما حسيت بالشورت بتاعي بينزل لحد اخر طيزي وحاجه بتخبط في طيزي بين فرق طيازي بالظبط وراسه لفوق مش محتاج اني افكر زبه بين طيازي..
حاسس بيه بسخونته براسه نبضات عروقه...
ده اكيد مجنون لازم اوقفه وامنع اللي بيفكر فيه،
رجعت ايدي ورا مسكت زبره اي ده مش معقول!!! حجمه ونعومته، سخن وبينبض اوي حسيت بشعره مش كتير وبيوضه حسيتها كبيره....
انا بفكر في اي دلوقت مش وقته!!!
مسكت زبره بحاول اخرجه وابعده حطيت ايدي على فرق طيزي محاولة سخيفة..
سمعته بيقولي بصوت كله هيجان :عجبك؟ هيعجبك اكتر لما يدخل في خرمك ويملا طيزك..
بقيت احرك راسي لا لا..
مسك ايدي وبعدها عن طيزي وخلاني امسك زوبره وهمس في وداني متخافش..
حسيت براس زبره على خرمي دقات قلبي بتسابق الميترو وصوتها بقيت اسمعه في ودني مع انفاسه...
بهدوء غريب راسه ابتدت تدخل خرمي بسلاسه متوقعتهاش وهو مستمر بيدخل زبره في خرمي لحد محسيت بشعر على طيزي عرفت انه دخل زبره كله جوايا...
صوتي هربان مني مش لاقيه، انفاسي اتقطعت، واقف على اطراف صوابعي وماسك ايديه اللي على وسطي بضغط عليها...
رجعني على صدره حسيت بعضلات صدره شكله رياضي ومع حركة الميترو بقا يروح ويجي ويدخل زبره ويخرجه...
همسلي: خرمك سخن اوي ..
وعمال ينيك فيا زبره مش راحم خرمي ولا عامل اعتبار للي حوالينا وهيجانه زاد لما رجعت بطيزي لورا وبفتح واقفل خرمي على زبره..
حركته زادت وبقا ينيك جامد عايز اصرخ بس صوتي مش طالع بقول آهات في سري وبصرخ جوايا : اه اااه كفايه مش قادر كفااايه..
ثواني واتغيرت صرختي: نيكني كمان نيك خرمي وافشخني واهاتي بتعلى جوايا لكن مش بتخرج...
مسكني من طيزي جامد وغرز صوابعه فيها وزبره دخل جامد لحد بيوضه هنا حسيت بنبضات زبره وهو بينفجر وبيعلن انه جاب لبنه في طيزي وملاها زي مقال..
سابه شويه لحد منام وخرجه ومع خروجه حسيت باللبن بيخرج من خرمي
حسيت بايديه على خرمي وصباعه بيدخله فيه عايز ايه تاني؟
بيفتح طيزي وبيدعكها بلبنه اللي بيخرج من خرمي
رفعلي الشورت وكأن شيئا لم يكن وحضني من ورا وتيديه على وسطي ودقنه على رقبتي وبيقولي مش هسيبك اصلا!!!
وللخيال بقية....
------الجزء الثاني-------------
صحيح كتير كنت بتبعبص في الاماكن الزحمة زي دي أوقات بسرح بخيالي لأكتر من كده لكن متخيلتش في يوم اني اتناك وسط كل الناس دي كلها ويجيب في طيزي..وعلي قد التوتر والقلق لكن حسيت بمتعة محستهاش قبل كده وحبيتها, متعة مكنتش عايزها تخلص.
بس متعتي لسه مستمرة لاني حاضن زبره بطيزي وده اجبار منه بس احلي اجبار وانا حاسس بزبره بيقف وينام بين طيازي اللي بتتهز في كل الاتجاهات بسبب الحركة واللي زاد وغطا احساس البلل اللي في طيزي وخرمي اللي بيخرج مع الحركه نقطه لبن ورا التانية.
الزحمه بدأت تقل ولقيته بيقولي انه نازل المحطة الجاية!!!
-لا تنزل ليه انا مبسوط كده عايز افضل حاسس بزبرك بين طيزي مش عايزه يبعد!
وصلنا المحطة لقيته بيزقني قدامه عشان اتحرك معاه وخرجنا كنت قلقان ان الشورت يبان انه مبلول ومش عارف البلل ده وصل لإيه فسألته لو كان الشورت مبلول ولا لأ وسمعته بيقول بصوت واطي قدرت اسمعه ده احاا قولتله في ايه وجه مشي جنبي وقالي لا عادي اصلا الشورت اسود ومحشور بين فلقات طيزك ومش هيبان غير للي يركز اللي هما كل الناس فمتقلقش
قولتله ان كان كده معلش
قالي لبوه لبوه يعني
اتعرفنا علي بعض وقالي ان اسمه أحمد عنده 26 سنة وانا قولتله زين 23 سنة
قالي زين اي بس بطيازك دي طيب يا زوز تعالي اعزمك علي حاجه نشربها وبالمره تنضف الشورت وغمزلي
قالي تعالي نتمشي لحد هناك
واحنا ماشين كان خرمي بيسيل لبن وكنت حاسس ان طيزي مليانه لبن وبتتزحلق علي بعضها ومتوتر من اللي هيحصل في الشقة بس مشتاقله حط ايديه علي كتفي وقرب مني وقالي خرمك لسه بيسرب ولا ايه حاسك مش مرتاح
قولتله بس عشان انا مش قادر امشي وحاسس ان الناس كلها بتبص عليها
قالي يا قلبي اي حد هيبص عليها هيعرف انك بتاخد فيها زي كده لما شوفتك عرفت قولتله اصلا؟
مش عارف انا اتضايقت بسبب اني واضح او ممكن يبان عليا ولا انا حبيت ده لنفس السبب بس كلامه هيجني وسألته لو لسه بعيد قالي اننا وصلنا اهو خرمك بياكلك ولا ايه
دخلنا العمارة لقيته رزعني بعبوص وقالي قدامي طلعت قدامه وانا بتقصع لقيته شدني من الشورت مره واحده وطيزي بان منها حته وكنت حاسس بايديه لامسه طيزي وهو ماسك الشورت اتخضيت من اللي عمله وكنت هقع بس هو سندني
شهقت وقولتله يخربيتك خضتني الشورت كان هيتقطع قالي ميتقطع خلي طيزك تبان قولتله طب سيبه حد يطلع قالي الشقة في الدور التاني ودخل صباعه في خرمي وقالي اطلع وانت كده قولتله مش هينفع خرجه حد يشوفنا قام مدخله اكتر وقالي لو مطلعتش هدخل كمان واحد قولتله مستبد وظالم لقيه عض علي شفايفه وبرقلي قولتله اهو اتنين دربندح والغرزة الديقة قالي ده انا هفشخك قولتله بصوت طفولي باكي: اني خايف..
طلعت فعلا وصباعه في طيزي وبيلعب بيه في خرمي قالي خرمك مليان لبن كده ليه قولتله طبيعي المراعي قالي ولااا قولتله اسف هي فضيحتي علي ايدك انا عارف لحد موصلنا للشقة وهو زانقني قدامه في الباب وبيفتح كنت حاسس بزبه واقف علي طيزي..
دخلنا الشقة وانا واقف جانبه مسكني من وسطي وشدني ليه وباسني من شفايفي وبقا ياكلها وايديه التانية دخلها في الشورت ومسك فلقه من طيزي قالي ادخل خد شاورعلي معمل حاجه نشربها وهات الشورت احطهولك في الغسالة وشاورلي علي الحمام...
قولتله متحطهولي في حته تانية ومشيت خطوه قدام وقلعت قدامه الشورت بالراحة وانا بوطي قام مبعبصني وقالي هحطولك يا هايجة وقفت مره واحده وشهقت وطيزي قفلت علي صباعه وهو دخله في خرمي وقالي ده انتي لبوه وشرموطة كمان احااا اي الطيز دي ده انا هروحك حامل وقام ضاربني سبانك جامد خلت طيزي تترج قولتله ااه ايديك تقيلة يخربيتك وانا بهرش مكان الضربة وهو رفعلي حاجبه قولتله الحمام من هنا وطلعت جريت علي الحمام قدامه وانا فلقات طيزي بتخبط في بعضها وتتهز قدامه ...
وببص في المرايا علي طيزي لقيت صوابعه معلمه علي طيزي وحمره بقيت اقول احييه يخرابي انا هتعامل معاه ازاي وبقيت هايج اوي
نضفت طيزي كويس وواقف تحت الدوش لقيته فتح الباب وهو واقف ملط وزبره واقف نص نص واحييه يخربيت جسمه وعضلاته ولا زبره كبير لونه بني غامق راسه حلوه اوي فيه شعر بسيط وبيضانه كبيره ومدلدلة كده وبيقولي محتاج مساعدة انا بحركة لا ارادية داريت زبري الصغير واصلا كش اكتر بسبب المياه وبقا اقل من 3 سنتي...
قالي اي مكسوفة ولا ايه وقرب من وشال ايديا بعدها ولما شافه خخخخخخخ اي ده ده زنبور ده وحط ايديه عليه وقالي ده يعتبر مفيش حاجه بس حلو عارف ليه وقرب من ودني وقالي عشان انت متناك وبس قالي: صح؟ قولتله: اه وقام شخر في ودني خخخخخ سيبت مفاصلي ومسك ايدي ورفعها وبيلفني كده بيتفرج علي جسمي وقالي احاا انا مش هحلك من علي زوبري يلبوه ومسك زوبره وبيحركه وقالي شايقه ده زوبر الرجالة اللي هيملالك طيزك حطيت ايدي عليه ومسكته وقولتله ده كبير اوي عليا قالي كبير اي يمتناكة اومال طيز مين اللي شفطته من شويه قربت منه ولزقت فيه وحطيت ايدي علي رقبته وقولته طب ينفع اللي عملته فيا وسط الناس كده افرض حد شاف زوبرك ده في طيزي يقولو ايه....
قالي: هيقولو ايه يعني لبوه طيزها سايبه وعايزه زوبر يثبتها علشان تمسك نفسها شويه في الزحمة انا كنت بساعد بدال مهي عماله تخبط في اللي رايح واللي جي وانا مهانش عليا اسيبها كده وقام ماسك طيزي بايديه الاتنين وفاتحها اوي ورافعني بيها ليه كنت حاسس انها اتقسمت وخرمي بقا مفتوح وقالي في وداني يامتناكه اصلا طيزك مصدقت لقت زوبر وبلعته كله وساب فلقه منها وضربني عليها جامد ومسكها تاني وقاللي بلاعة الازبار دي كنت واقف علي اطراف صوابعي وزبره علي زنبوي بيحك فيه كأنه بينيكني...
جسمي كان كله صابون وبقيت بتزفلط بين ايديه وايديه بيحركها علي جسمي كله وطيزي ويبعبص خرمي ويدخل صباع واتنين وهو بيبوسني ويلعب في حلماتي مكنتش عارف اقف اعصابي كلها سابت وبقيت اتنفس بصعوبه وجسمي رغم اني تحت الدوش لكن كنت حاسه سخن اوي خلاني الف وشي للحيط وقام لازق فيا وزوبره بيحركه بين طيزي وكل مالراس تخبط في خرمي ارجع بطيزي عليه وبسبب الشاور جل وزوبره اللي واقف جامد الراس دخلت وضغطه بسيطه منه زوبره بقا كله في طيزي مكنش محتاج للضغطه دي لانه اتزفلط لوحده وسابه جوه شويه ضحك وقالي مش بقولك بلاعة ازبار وانا كمان ضحكت ضحكه خفيفة علي تعليقه ده وبقوله امممممم انت بردو زوبرك كبير قالي عجبك قولتله اه قالي انا خرمك مولع كده ليه قولتله عشان تعبان وعايز يتناك قالي وانا هفشخهولك وبقا ينيك فيا ويدخله للاخر ويخرجه خالص ويقوم مدخله تاني مره واحده كذا مره وانا كل مره بحس ان روح اللي بتطلع وتدخل مع كل طعنه لزوبره في خرمي ...
دخل زوبره جامد للاخرقولتله اااااه بالراحه وكنت حاسس ببيوضه علي خرمي من بره وثبته ثواني ولزق جسمه في جسمي من جوه حسيت اني هلزق في الحطيه لدرجة اني كنت واقف علي صوابع رجلي وقالي تعالي علي السرير وقام مخرج زوبره مره واحده وانا شهقت بصوت عالي وبعد وفتح طيزي بايديه وقال اووووف خرمك جامد نييك وهو مفشوخ كده...
نشفنا جسمنا وهو عينه علي طيزي وخرمي اللي بان مفتوح وانا بوطي وخرجت قدامه وقفت مش عارف فين الاوضه لقيته قرب وبعبصني جامد قولتله: اله قام ضربني طيزي جامد وقالي:اي قولتله: ايه انت قام شايلني مره واحده علي كتفه انت بتعمل ايه وقام ضربني علي طيزي تاني وقالي هشش وانا ارخيت جسمي خالص ورفعت طيزي اكتر دخل الاوضة ووقف قدام المرايه شوفت طيزي ودراعه ضامم فخادي كان شكلنا يهيج اوي طيزي مرفوعه كأني مفنس بس علي كتفه والفرق بينها بيقول انا فيه خرم واسع كالخندق وزبره واقف وبيتحرك لوحده لفوق وتحت....
وراح علي السرير وقام رميني عليه قولتله ااه يهدك انت برترمي شوال بطاطس اه قطمتلي ضهري ولا عشان عندك شوية صحة تطلعهم علي جسم هذا الشخص المسكين وبلبونه قولتله براحه عليا يا قاسي انا مش حملك لقيت صدره بيعلي ويهبط وعاضض علي شايفه وبيلعب في زوبره وباصصلي بصه غريبة شكله كله كان بيقول ان فيه ****** هيحصل دلوقت..
قولتله اي في ايه انت هتتحول ولا ايه ريلاااكس ريلاااكس وبحرك بايدي سيكا هاااا
وكان اللي كان وبغبائي شغلته لقيته هاجم عليا انا وصلت لضهر السرير وهوواقف قدامي وزوبره قدام وشي مدانيش فرصه وقام مدخله بوقي وانا بقيت امصه ويخرجه ويطلعه مسكني من شعري وبقا يدخل زوبره في بوقي جامد وينيك بوقي وانا عيني دمعت وباصصله وهو بيدخله ويخرجه لحد معرفش اتنفس ويخرجه كررها كذا مره وهو لسه ماسك شعري طلع زوبره من بوقي خلاني الحس بيوضه وبقيت اشفطهم وقام رافع وشي عشان ابص في عنيه وانا عيني مدمعه ووشي متبهدل وزوبره غرقان من بوقي وهو واقف علي وشي وبيضرب وشي بيه....
رماني علي بطني وبقا عنيف اوي بقا يضرب طيزي جامد ويفتحها ويقفش فيها وانا بقوله ااه براحه ياحمد ايديك بتوجع فتح طيزي وبقا يلحس خرمي ويعض في طيزي دخل صباع والتاني في طيزي وبقا ينيكني بصوابعه ويخرجهم ويضربني علي خرمي وانا بقيت هايج اوي وعايزه ينيكني ويدخل زوبره في خرمي
بقيت ارفعله طيزي واقوله نيكني بقا دخل زوبرك وبقيت افتح طيزي بايدي واقوله يلا عايزه اتناك عايزه احس بزوبرك في طيزي وهو عمال ينكني بصوابعه قولتله بصوت كله لبونه مش عارف جاتلي منين وانا بحرك طيزي وارفعها وهو فاتحها قدامه: احمت يا احمتتت بقا دخل زوبرك هتسيب خرمي مفتوح كده لامته وانا بفتحه واقفله قالي كسم لبونتك يا هايجه...
خلاني انام علي ضهري ورفع رجلي وحط زبره علي خرمي الراس دخلت وبصلي حركت شفايفي وقولتلي بهمس: نيكني وحطيت صباعي في بوقي وبخرجه وانا بشد شفتي من تحت وبعض علي شفايفي وانا ببص في عينيه قام رازعه كله للاخر خلاني برقت واخدت نفس بشهقة ونفسي خرج مع ااااااه بالراحه قام مخرجه ودخله تاني مره واحده وقالي كده ملحقتش ارد وخرجه ودخله وقالي ولا كده وانا بقوله بقوله براحه زوبرك بيرشق جامد ااااه وفضل ينيكني يخرجه ويدخله ويبوسني وبيدخل لسانه في بوقي وانا بمصه وبيفرك في حلماتي وانا حاضنه بايدي من رقبته وفاتحله رجلي علي الاخر وزبره بيدخل خرمي كله وبيوضه بتخبط في طيزي وانا بتأوه وبقوله ااااه كمان نيكني وافشخ خرمي انا لبوتك زوبرك كله في طيزي وهو خدي اهو خدي في طيزك يامتناكه ااااه كسمك يابن المتناكة خخخخخخ ااااه يالبوه خد زوبري في طيزك يا متناك يابن المتناكة انا قدام كل ده مقدرتش امسك نفسي وجبت علي نفسي من غير ملمس زبري اللي يعتبر زنبور اصلا هو وقف وقالي خخخخخ احاا يا عرص انت جبت علي كسمك يابن المتناكة وانا كنت بتنفس بسرعه معرفتش ارد ولا اعمل حاجه غير اني بطلع اهات كتير...
خرج زوره ونيمني علي بطني وانا زي الورقة في ايديه اعصابي سابت خالص وبيحركني زي مهو عايز وفتح طيزي ودخل زوبره كله دخل بسهوله وموجعنيش زي الاول ونام فوقي كنت حاسس بوزنه كله فوقي وشعر صدره علي ضهري بيشوكني وشعر فخاده علي رجلي وهو نازل رزع فيا وانا يدوب بخرج اهات وحاسس اني تحت راجل بجد ودكر اوي ممتعني وهو بقا ينيك بعنف اوي وصوت الرزع بقا عالي وزبره يطعن جامد في خرمي بقيت اقوله بالراحه طيب ااه اااااه زوبرك فشخني بالراحه قالي كسمك براحه اي يا بنت المتناكة طيزك بتشفط زوبري خدي يا شرموطه في خرمك المولع ده وجه عند وداني وقالي زوبري مكيف كسمك قولتله اااه حلو اوي كمان قالي كسمك نار يابن المتناكة انت وامك علي زوبري يا عرص وانا جبت تاني وهو بقا ينيك جامد ويسرع لحد مدخله كله وبشخر خخخخخخ ااااه هجيب في طيزك يابن المتناكة اااه بجيب ولقيت زوبره انفجر في خرمي وحاسس بنبضات زوبره في طيزي سابه لحد منام وخرجه وهو لسه راكبني وبيبوس فيا وبيتأوه...
بعد كده قام من فوقي وضربني علي طيزي قالي انا متبسطتش كده قبل كده كسم لبونتك وهيجانك وانا نايم علي بطني مش عارف اتحرك هو راح نضف نفسه ورجع لقاني زي مانا قالي انت لسه زي مانت قوم كده. قرب مني لقاني نايم قال: احا انت نمت وقام ضربني سبانك علي ضيزي خلاني قومت قولت:اي في ايه قالي: قوم يا خول لحسن لو فضلت نايم كده ومصدرلي طيزك بخرمك المفتوح ده هقوم راكبك وانيكك تاني واقفل لخرمك ده مش عايز لبني يخرج من طيزك قولتله مش قادر قالي يعني عايز تتناك تاني وراح طالع ع السرير خلاني قومت جريت كسمك متجريش قدامي بطيزك دي وانا ضحكت عليه قولتله اعمل طيب...
وطلعنا بره جابلي عصير كان محضره وقعدني علي حجره قولتله مبلاش قالي اقعدي يالبوه ده مكانك وشدني وقعد علي حجره وزبره تحت طيزي وكمل وقال مكانك علي زوبري وقعدنا نتكلم شويه..
سألني لو اتبسطت قولتله اه اوي وباسني من بوقي وقالي انا كمان وقالي طيزك فاجره وخرمك جاامد نيك طيزك ملبن كده لمين قولتله مش عارف ضربني علي طيزي من الجنب وقالي: مش عارف بردو. روحت حضنته واتداريت في رقبته وانا علي حجره وزبره كان بيقف وراسه لامسه خرمي بقا يحرك ايديه علي ضهري شويه وطيزي شويه ويفرك حلماتي شويه وانا نفسي سخن وبيعلي علي رقبته قام باعد راسي وبايسني ونزلها علي وسطي وبالايد التانيه بقا يحرك زوبره علي خرمي ويفرشني
قالي وهو بيدخل راس زوبره في خرمي بالراحة امك طيزها ملبن زيك كده قولتله يصوت واطي اااااااه
سألني طيزها كبيره ومستمر بيدخل باقي زوبره في طيزي قولتله اااااه
زوبره دخل كله للبيوض قالي بزازها كبار قولتله اممممم ااه وانا مغمض عنيا وبعض علي شفايفي
قالي امك لبوه زيك كده مردتش ضربني جامد علي طيزي وقالي رد يابن المتناك قولتله ااااااااه
قومني من علي زوبره وقام من علي الكرسي ولفني ودخل زوبره تاني في خرمي واحنا واقفين ونازل نيك فيا قالي انت مهيجني فشخ وهيجتني اكتر علي امك اللبوه دي كسها واسع ياعرص؟ قولتله مش عارف قالي مهي متناكه زمانه واسع قولتله اه وبيرزع اكتر بقيت امشي قدام بحاول ابعد لانه بقا يدخل زوبره جامد وهو ماسك وسطي وماشي معايا ويقولي اووووف يابن المتناكة يا عرص خرمك مولع زي كسمك لحد موصلنا للحيطه وبقا يرزع جامد ويقولي خد يا متناك خد في طيزك الكبيره كنت حاسس انه هيدخلني في الحيطه وانا بشب عشان زوبره ميدخلش للاخر ومفيش فايده وهو بينيك بسرعه ومش بيهدا وانا اقوله كفايه بقاا مش قادره اااه خرمي بيوجعني تعبت ااااه وهو مش سائل فيا وبيقولي كسمك هعشرك يا خول هروحك لامك متعشر وطيزك مليانه لبن هتقولها ياماما الدكر زنقني وقلعني الكلوت وكشف طيزي وشاف خرمي مفتوح قام مدخل زوبره في طيزي وناكني وعشرني وملا طيزي لبن ياماما فاهم يابن المتناكة
قولتله فاهم يا دكري فاهم سألني هتقولها ايه ؟ قولتله هقولها يا ماما الدكر زنقني وقلعني الكلوت بتاعي ولما شاف طيزي فتحها لقي خرمي مفتوح قام مدخل زوبره كله في خرمي وناكني بزوبره وعشرني ااااااه ياماما طيزي مليانه لبن ااااه نيكني كمان اااه يخرمي وكل ده نازل نيك في خرمي مش راحم طيزي وبيضربني عليها ويقولي اااه يامعرص يابن المتناكة خد يامتناك انت وامك علي زوبري ياخول اااااه يا كسمك وشد جسمه ورفعني بزبره اكتر وقالي بجيب تاني يامتناك خخخخخخخ هعشرك يابن المتناكة ياعرص وانا اقوله ااه يادكري هات في طيزي وعشر خرمي وعمال يجيب في خرمي خرجه ونزلني علي ركبي امصله زوبره وانضفه من اللبن...
وقالي انت بتاعي من النهارده مش هسيبك وانا مش عارف اخد نفسي ومش قادر اقوم قومني وحضني وقعد يبوس فيا ولفني وفتح طيزي قال خخخ احااا خرمك بقا واسع نيييك قولتله من زوبرك الكبير ده انت فشختني حط ايديه علي خرمي وقالي اقفله مش هقولك تاني مش عايز اللبن يخرج من طيزك قولتله اعطيني القفل قالي عايز القفل قولتله لا اسف انا عايز اروح عند امي قاللي خليها تلحسلك خرمك وضحك قولتله اني اتأخرت وعايز امشي راح جاب الشورت وقالي البس عايزك تروح بليني في طيزك قولتله ولو حد خد باله قالي هيركبك يا شرموطة وطيزك هتكبر اكتر وهو بيضربني عليها ...
اخدنا ارقام بعض وقبل ممشي باسني وحضني ورزعني بعبوص حلو اوي خلا نقطتين لبن يخرجو قولتله يلا سلام قالي هكلمك.....
وللخيال بقية.......
------------------------الجزء الثالث-------------------------
نزلت من عنده ودقات قلبي سريعة, وسؤال علي بالي: انت ظهرتلي منين؟!!
وصلت لمدخل العمارة وقبل مخرج غمضت عيوني واتنهدت تنهيدة طويلة عبرت عن مشاعر كتير جوايا, حاولت اخفف بيها توتري شوية, خرجت وانا متضايق اني خارج حقيقي مش عايز اروح.
كم خطوه ورغبة جوايا اني الف ابص علي العمارة والشقة, واللي شوفته خلاني سعيد اكتر لما لقيته واقف في البلكونة بيبص عليا وعلي وشه ابتسامة عشقتها, رفع صباعين جنب حواجبه بيعملي باي بغمزة, نزلت وشي ومشيت في طريقي وانا مبسوط بحركته دي وفي نفس الوقت مكسوف شويه.
ماشي واحساس زوبره مش مفارق خرمي, انا لسه حاسس بيه, حاسس ان كان فيه حاجه من شوية في خرمي, ودي مكنتش اي حاجه ولا مجرد زوبرعادي, كل شويه براجع جزء من اللي حصل ده كان بيخليني هايج, غصب عني, خرمي عمال ينبض ,يفتح ويقفل ,بيدي الفرصه للبن انه يخرج منه بسهوله, مع كل نبضة وكل ميفتح نقطة بتخرج من خرمي, وده خارج عن ارادتي ومش عارف اتحكم في الخرم ده, هتحكم فيه ازاي بعد اللي حصل من شويه والكمية اللي بلعها!!!
احساس لزوجة اللبن بين طيازي مخليني مش عارف امشي وحاسس بتلزيق وزحلقة بينهم بيزود هيجاني, مشيتي حاسسها غريبه, وحاسس اني مش فارق معايا الناس اللي حواليا, لا انا عايزهم ياخدو بالهم مني, عايزهم يشوفو الشورت مبلول واللبن نازل علي فخادي, عايزهم يعرفو اني كنت بتناك من شوية, واني طيزي مفتوحة وملبانه لبن!!!
ساعتها مش همانع اي حركة **** من اي حد في الشارع, زي ممانعتش كتير قبل كده سواء بعبصة او تقفيش بالعكس هحب ده وانا حاليا بتمناه,خيالي وافكاري وانا ماشي وصلتني اني عايز حد يثبتني في اي حته الشارع وينكني.
قررت اخد تاكسي لان لو معملتش ده مضمنش اني متناكش في الشارع ومش هقاوم حتي, ركبت في التاكسي وقعدت جنب السواق, لما قعدت طيزي اخدت مساحة من الكرسي , ولاني كنت لابس الشورت بس; كنت حاسس اني قاعد علي خرمي وانه لامس الشورت علي الكرسي, طبيعي يكون مفتوح ! وفعلا بقيت احس بنقط بتخرج من خرمي, الشورت اترفع وانا رفعته كمان شويه لانه كان مشدود, فخادي كلها بانت وانا قاعد, بيضه ومفيهاش شعر قد كده خفيف يكاد ينعدم.
السواق كان في التلاتينات تقريبا ولابس تيشرت نص كم ابيض وبنطلون جينز ونضارة شمس, قمحاوي ومش تخين ولا رفيع اوي ودقن خفيفة, كان مز هو كمان!! هربت من هيجان لقيت واحد تاني!!
قولتله العنوان واتحرك, مع كل مطب ودوران طيزي كانت بتتحرك علي الكرسي وانا حاسس يلزوجه في الشورت وحاسس انه كله مبلول, هيجاني بيزيد كل شويه وافكاري مش رحماني.
قطع حبل افكاري رنة تلفوني برقم احمد وتقريبا ده اللي كان ناقص في وقت زي ده.
رديت عليه وكنت بحاول اداري هيجاني عشان السواق ميلاحظش حاجه, لكن الموضوع كان صعب لان احمد كان مصمم يخليني اهيج.
المكالمة كانت تقريبا سكس فون رغم اني كنت بحاول اقفل وانهيها بس محصلش, من ناحية هيجاني اللي بيزيد وانا مش فاهم نفسي, ومن ناحية تانية اسلوب احمد في الكلام واعتراضه اني ركبت تاكسي وممشيتش شوية وسط الناس واللبن بينزل علي فخادي, ضحكت انه كان بيفكر نفس تفكيري.
احمد: طب بزمتك كم واحد بعبصك وانت ماشي.
انا: انت مجنون لا طبعا مفيش!
احمد: ليه مجنون؟ مانا نيكتك في الميترو, واخدتك نيكتك تاني في شقتي مرتين, طيزك مليانه لبن من زوبري يا خول وانت ماشي وهي متعشرة.
انا بهيجان واضح في صوتي, وبضم رجلي الاتنين علي بعضهم وبفركهم في بعض, طيزي بحركها براحة علي الكرسي وحاسس ان الكرسي كمان اتبل من طيزي,
قولتله: ايوه بالظبط كده يبقا كفايه النهاردة.
احمد: يا لبوه طيزك دي مش ممكن تشبع ابدا مهما تاخد مش هتقول لا.
انا: طب اشطا نكمل كلامنا بعدين عشان وصلت باي.
كان لازم اقفل معاه لان حالتي بقت صعبة وبقيت عايز اتناك تاني, حاسس بهيجان اول مرة احسه في حياتي مكنش لازم افكر في اللي حصل قبل مروح البيت.
باصص من الشباك وسرحان مع افكاري وتأنيبي علي تفكيري في كل ده, بس مش هنكر متعة التفكير في الحجات دي, اتخضيت من ايد السواق محطوطة علي فخادي وبيدعكها براحة وبيسألني ان كنت كويس ولا في حاجة,,
ابتسمتله ورديت اني كويس. بس هو لسه حاطط ايديه بصيت حواليا كنت خلاص وصلت!
مسكت ايديه وبعدتها وقولتله اني خلاص وصلت وفعلا ركن وحاسبت ونزلت.
مشيت خطوة واتنين لقيته بينادي عليا, رجعتله اشوفه عايز ايه وكان بيسألني علي مكان معين.
انا: بص اليمين الجي ده في نفق هتدخله وبعد كده تاني شارع علي ايدك اليمين.
السواق: يعني هدخل النفق علطول هو واسع ولا ايه قصدي زحمة وكدة.
كان خلع النضارة وباصصلي في عيني, وبينقل عيونه بيني وبين الكرسي, بصيت علي الكرسي اللي كنت قاعد عليه لقيت بقعة مبلولة من اللبن, وهو بيحرك صباعه الوسطاني عليها وبيحركه علي مكان اللبن!!
لما شوفته بيعمل كده وشي احمر واتحرجت وببصله فهو سألني: هااا النفق ده واسع ولا اي؟!
انا: اهاا اه واسع حلو وكويس هتدخل علطول مش هتقف كتير.
بايديه التانيه مسك زوبره وبيفركة: طب ممكن تيجي توريني الطريق للنفق؟
انا حبيت انهي الحوار ده عشان اروح: لا ياعم مش مستهلة ووصفتله الطريق تاني.
راح اداني ورقة مكتوب عليها اسمه ورقمة كان اسمه محمود..
محمود: عموما ده رقمي لو اتزنقت في مشوار وحبيت اركبك قصدي اوصلك يعني كلمني ومش هنتأخرعليك.
انا: انتو مين؟
محمود وهو بيعض شفايفة وبيفرك زوبره: انا والتاكسي اللي هيركبك يوووه قصدي هيوصلك يا قمر.
انا بضحك: خلاص اشطا باي.
لفيت وجي امشي قالي علي فكره الشورت مبلول اوي من ورا!
عملت نفسي مسمعتش ومشيت قدامه دخلت شارعنا ودخلت العمارة, مستني الاسانسير لاني هلكان ومش قادر اتحرك اصلا.
سمعت صوت اخر واحد كنت محتاج اني اشوفه او يشوفني في الوقت ده, بيتكلم في الموبايل وبيقرب ناحيتي...
عمر... باد بوي بامتياز, كتيركان بيتعرضلي ويرخم عليا زمان ,واوقات تانية يتحرش بيا كنت بصده كتير, بس اوقات تانية بياخدني علي خوانه سواء بعبوص سبانك او غيره, موصلش قبل كده لنيك ولا حتي سوفت, اللي كان بيخليني مدققش اوي معاه انه كان بيعمل ده مع غيري, فكنت بقول اكيد هزار عادي, لكن اوقات كنت بحس انه معايا بيزودها شويه رغم صدي ليه كذا مرة, حاليا الموضوع مبقاش زي الاول فين وفين لما ده يحصل لاننا مش بنتقابل كتير.
(عمر 23سنة, ابيضاني بعيون خضرة وشعر بني, ولا مرة حسيت اننا نفس السن, كنت دايما بحسه اكبر مش عارف ده بسبب جسمه الاضخم مني في الطول والعرض لانه رياضي , ولا بسبب شخصيته وانه نوعا فعلا باد بوي وحد اجتماعي اوي).
ركبنا الاسانسير انا وهو وواحد كمان نزل قبلنا,
عمر بيبص في المرايا بيظبط شعره: اي يا زوز عامل ايه؟
انا: تمام وانت اخبارك ايه؟
عمر: مبضون نيك والجو حر اوي حلو الشورت اللي انت لابسه ده هياكل منك حتة.
انا: حبيبي تسلم الجو فعلا حر الايام دي.
الاسانسير وصل دوري هو كان ساكن فوقي, وانا بخرج قام رزعني بعبوص جامد دخل بين طيازي, لفيتله لما طلعت لقيته باصص لصوابعة وبيفركها في بعض, قربها من مناخيره وبصلي وابتسم...
كل الهيجان اللي كان جوايا اختفي والقلق والتوتر اخد مكانه,,
دخلت الشقة وكنت هموت وانام, دخلت اخد شاور لما قلعت وشوفت الشورت اتصدمت انه باين انه مبلول بجد وعامل بوقعة كبيرة مبلولة, حطيته مع الغسيل ورجعت تاني لنفس الافكار, وان الناس كانت شايفة الشورت كده مبلول علي طيزي,
وبقيت اعيد تاني اللي حصل وانا مغمض عيني تحت الدوش, وبفرك في جسمي وابعبص نفسي دخلت صوباعين وتلاته, وافتكرت اللي عمله فيا احمد وازاي ناكني وغرق طيزي لبن وازاي مشيت وسط الناس وانا بتشرمط غصب عني, واللي حصل في التاكسي, وبقيت العب في زوبري وابعبص نفسي لحد مجبتهم ونضفت نفسي وخرجت.
كنت مفرهد خالص ولقيت احمد باعتلي واتس بيطمن عليا اتكلمنا شويه في اللي حصل, قالي انه اتبسط اوي باللي حصل ده وانا كمان, وقفلت معاه عشان انام.
ورجعت افكر في عمر واللي حصل في الاسانسير, افتكرت حجات كان بيعملها زمان, وزوبره اللي علطول واضح لما يلبس سويت بانز, بعبصته ليا كلامه كل الحجات دي كانت بتضايقني فترة, بس حبيتها بعدين وكنت بفكر في حجات اكتر بتوصل للنيك.
بس كل ده كان مجرد خيال, واه كنت بحس انه شاكك فيا, بس ياترا هو كده اتأكد ولا ايه؟ وبقيت اسأل لو شكه زاد او اتأكد هيحصل ايه؟ وممكن يعمل ايه؟
واي اللي هيحصل معايا انا واحمد؟ ياترا دي هتكون مرة وعدت خلاص ولا هتتكرر؟ وممكن توصل لايه؟
جه في بالي وقت لما كان بيكلمني عن امي, واني مكنتش ممانع كلامه عليها بالعكس انا هيجت وقتها, افتكرت الكلام اللي كان عايزني اقولهولها انه ناكني وفشخ خرمي وغرقه لبن, ولما حسيت اني بدأت اهيج قومت فجأة وقعدت علي السري بفكرة جات في بالي!!!
هو انا كده ديوث!! معقول تجربة زي دي تعمل كده !!
رديت علي نفسي علطول اكيد لأ.... يمكن عشان حاجه جديدة عليا مش اكتر, وحاولت اقنع نفسي بكده.
اسئلة كتير كانت جوايا في اللحظة دي ملقتلهاش اجابة, لحد مقررت انام واشوف هيحصل ايه!!!!
وللخيال بقية......
انا في الميترو لابس شورت اسود وتيشرت لبني وكاب ابيض كوتشي ابيض وازرق وحظاظة ملونه اه بحب الالوان دي مناسبة للون بشرتي البيضة والحو ده بس مش فاهم انا بعمل اي هنا..
تقريبا الوقت بعد الضهر او بين الضهر والعصر مش عارف بس الزحمة كانت صعبة اوي ومع كل محطة الناس بتزيد والحركة بقت محدودة وحرفيا بقيت عامل زي البيف في وسط ساندوتش البيرجر..
ثواني!!!
الحركة دي انا عارفها بتتعمل فيا ككتير.. أنا بتبعبص ومش عارف من مين ولا عارف ابص ورايا... بعبوص كمان خلاني ارفع نفسي لفوق واضغط بطيزي على صباع بيحاول يوصل لخرمي
ولما وصل اعصابي بقت مرخية شويه وغصب عني فكيت التشنج اللي كان في طيزي ورجعت لطبيعتها طرية ولينه مش كده وبس ده الخرم فتح ولا اراديا رجعت بطيزي لورا وحسيت بايديه كلها على طيزي...
ايديه عماله تحسس على طيزي بأريحية غريبة وهدوء مستفز.. مع تقفيشه اللي كان بيحسسني بصوابعة بتتغرز في طيزي واحساس ان طيزي بتتفتع معاه وهو بيقفش فيها، نبضات خرمي وانا حاسس بصباعه قريب منه...
اي ده فيه ضيف جديد بيخبط في طيزي مخدتش وقت وعرفت مين هو ايوه ده اللي كنت مستنيه في لحظه زي دي محتاج احس بزبه كده واقف صلب لانه لازم يكون كده بس شكله كبير حسيت ده من راسه لما لمست خرمي بعد مقفش في فردة من طيازي وخلاها بعيدة عن التانية.. وااه من ده ضيف مرحب بيه في اوقات مش متوقعة ولا محسوبه زي دي..
خلاص بقيت عجينة بين ايديه بيشكلها زي ميحب فقدت السيطرة على جسمي ولولا الزحمة مكنتش زماني واقف على رجلي...
مش عارف اي الاحساس ده بس كان مزيج من المتعة الاثارة الرهبة والخوف حاجه صعب انها تتوصف بالكلمات..
بين كل ده ومشاعري اللي متلغبطة حسيت بشعر دقنة اللي كان ناعم نوعا ما ورطب شوية بيلمس رقبتي وقفايه شكله اطول مني بكم سنتي، انفاسه السخنة حسيت بإضطرابها على رقبتي وودني اليمين صوته المتقطع، نبرته اللي مليانه هيجان زلزل آخر جزء في كياني وهو بيقولي متخافش محدش واخد باله في الزحمة دي
زحمه!!! اي زحمه ؟! انا فعلا شكلي نسيت انا فين واي جابني هنا، نساني افكاري وزود حيرتي بأسئلة هموت واعرف اجابتها انت مين؟ وبتعمل فيا كده ليه؟ وهتوصل بعمايلك دي لإيه؟!!
ثواني وحيرتي اتحولت لاستغراب من الجرأة دي ومن رد فعلي واستسلامي للي بيعمله!!
محاولة بائسة من عقلي اني ابعد ،ده مش مكانه، لكن مفيش فايدة جسمي مش بيستجيب وحتى لو استجاب هتحرك اروح فين في الزحمة دي..
لتاني مرة الكلمة تلفت نظري لحاحة تانية غالبا محدش واخد باله ببص وفعلا محدش مركز معايا ولا حتى باصص عليا بحاول اشوف مين اللي مستمر في التحرش بيا ببالشكل ده ومش هامه اللي حواليه..
رفعت راسي وياريتني مرفعتها ده اكيد مش راجل طبيعي سحرتني عيونه السوده فيها لمعة مميزة، رموشه الطويله، دقنة اللي كنت هموت والمسها، ابتسامته اللي جايه بجنب بينت غمازه مش باينه اوي لقيته غمزلي بعينه اتكسفت ونزلت راسي تاني وانا مش عارف اتلم على نفسي...
ركزت في صورته اللي خطفتها بعيوني هو فعلا اطول مني بحوالي 5 سنتي، شكله من لبسه انه راجع من الجيم او رايح مش مهم مش مهم عيونه وابتسامته دوخوني...
مفوقتش غير على ايديه بيدخلها في الشورت احييه!!! لا اكيد بيهزر ايديه على طيزي وبيحسس عليها وبيحرك ايديه من تحت لفوق وصباعة اللي في النص بيمشيه على الفرق بين طيازي...
حسيته بيقفش فيها وصباعه بيدور على الخرم ووصله مش فاهم اللزوجه اللي حسيت بيها دي جات منين وازاي بس صباعه دخل في خرمي وخلاص حصوني اتدمرت تماما ومش حاسس بحاجه غير صباعه في خرمي...
شويه عمال يبعبص في خرمي بصباع واتنين وانا بفتح واقفل خرمي على صوابعه لحد مطلعهم اخيرًا.. زعلت بصراحه انه خرجهم بس قولت كويس لانه تعبني اوي...
أد ايه عرفت إني ساذج لما حسيت بالشورت بتاعي بينزل لحد اخر طيزي وحاجه بتخبط في طيزي بين فرق طيازي بالظبط وراسه لفوق مش محتاج اني افكر زبه بين طيازي..
حاسس بيه بسخونته براسه نبضات عروقه...
ده اكيد مجنون لازم اوقفه وامنع اللي بيفكر فيه،
رجعت ايدي ورا مسكت زبره اي ده مش معقول!!! حجمه ونعومته، سخن وبينبض اوي حسيت بشعره مش كتير وبيوضه حسيتها كبيره....
انا بفكر في اي دلوقت مش وقته!!!
مسكت زبره بحاول اخرجه وابعده حطيت ايدي على فرق طيزي محاولة سخيفة..
سمعته بيقولي بصوت كله هيجان :عجبك؟ هيعجبك اكتر لما يدخل في خرمك ويملا طيزك..
بقيت احرك راسي لا لا..
مسك ايدي وبعدها عن طيزي وخلاني امسك زوبره وهمس في وداني متخافش..
حسيت براس زبره على خرمي دقات قلبي بتسابق الميترو وصوتها بقيت اسمعه في ودني مع انفاسه...
بهدوء غريب راسه ابتدت تدخل خرمي بسلاسه متوقعتهاش وهو مستمر بيدخل زبره في خرمي لحد محسيت بشعر على طيزي عرفت انه دخل زبره كله جوايا...
صوتي هربان مني مش لاقيه، انفاسي اتقطعت، واقف على اطراف صوابعي وماسك ايديه اللي على وسطي بضغط عليها...
رجعني على صدره حسيت بعضلات صدره شكله رياضي ومع حركة الميترو بقا يروح ويجي ويدخل زبره ويخرجه...
همسلي: خرمك سخن اوي ..
وعمال ينيك فيا زبره مش راحم خرمي ولا عامل اعتبار للي حوالينا وهيجانه زاد لما رجعت بطيزي لورا وبفتح واقفل خرمي على زبره..
حركته زادت وبقا ينيك جامد عايز اصرخ بس صوتي مش طالع بقول آهات في سري وبصرخ جوايا : اه اااه كفايه مش قادر كفااايه..
ثواني واتغيرت صرختي: نيكني كمان نيك خرمي وافشخني واهاتي بتعلى جوايا لكن مش بتخرج...
مسكني من طيزي جامد وغرز صوابعه فيها وزبره دخل جامد لحد بيوضه هنا حسيت بنبضات زبره وهو بينفجر وبيعلن انه جاب لبنه في طيزي وملاها زي مقال..
سابه شويه لحد منام وخرجه ومع خروجه حسيت باللبن بيخرج من خرمي
حسيت بايديه على خرمي وصباعه بيدخله فيه عايز ايه تاني؟
بيفتح طيزي وبيدعكها بلبنه اللي بيخرج من خرمي
رفعلي الشورت وكأن شيئا لم يكن وحضني من ورا وتيديه على وسطي ودقنه على رقبتي وبيقولي مش هسيبك اصلا!!!
وللخيال بقية....
------الجزء الثاني-------------
صحيح كتير كنت بتبعبص في الاماكن الزحمة زي دي أوقات بسرح بخيالي لأكتر من كده لكن متخيلتش في يوم اني اتناك وسط كل الناس دي كلها ويجيب في طيزي..وعلي قد التوتر والقلق لكن حسيت بمتعة محستهاش قبل كده وحبيتها, متعة مكنتش عايزها تخلص.
بس متعتي لسه مستمرة لاني حاضن زبره بطيزي وده اجبار منه بس احلي اجبار وانا حاسس بزبره بيقف وينام بين طيازي اللي بتتهز في كل الاتجاهات بسبب الحركة واللي زاد وغطا احساس البلل اللي في طيزي وخرمي اللي بيخرج مع الحركه نقطه لبن ورا التانية.
الزحمه بدأت تقل ولقيته بيقولي انه نازل المحطة الجاية!!!
-لا تنزل ليه انا مبسوط كده عايز افضل حاسس بزبرك بين طيزي مش عايزه يبعد!
وصلنا المحطة لقيته بيزقني قدامه عشان اتحرك معاه وخرجنا كنت قلقان ان الشورت يبان انه مبلول ومش عارف البلل ده وصل لإيه فسألته لو كان الشورت مبلول ولا لأ وسمعته بيقول بصوت واطي قدرت اسمعه ده احاا قولتله في ايه وجه مشي جنبي وقالي لا عادي اصلا الشورت اسود ومحشور بين فلقات طيزك ومش هيبان غير للي يركز اللي هما كل الناس فمتقلقش
قولتله ان كان كده معلش
قالي لبوه لبوه يعني
اتعرفنا علي بعض وقالي ان اسمه أحمد عنده 26 سنة وانا قولتله زين 23 سنة
قالي زين اي بس بطيازك دي طيب يا زوز تعالي اعزمك علي حاجه نشربها وبالمره تنضف الشورت وغمزلي
قالي تعالي نتمشي لحد هناك
واحنا ماشين كان خرمي بيسيل لبن وكنت حاسس ان طيزي مليانه لبن وبتتزحلق علي بعضها ومتوتر من اللي هيحصل في الشقة بس مشتاقله حط ايديه علي كتفي وقرب مني وقالي خرمك لسه بيسرب ولا ايه حاسك مش مرتاح
قولتله بس عشان انا مش قادر امشي وحاسس ان الناس كلها بتبص عليها
قالي يا قلبي اي حد هيبص عليها هيعرف انك بتاخد فيها زي كده لما شوفتك عرفت قولتله اصلا؟
مش عارف انا اتضايقت بسبب اني واضح او ممكن يبان عليا ولا انا حبيت ده لنفس السبب بس كلامه هيجني وسألته لو لسه بعيد قالي اننا وصلنا اهو خرمك بياكلك ولا ايه
دخلنا العمارة لقيته رزعني بعبوص وقالي قدامي طلعت قدامه وانا بتقصع لقيته شدني من الشورت مره واحده وطيزي بان منها حته وكنت حاسس بايديه لامسه طيزي وهو ماسك الشورت اتخضيت من اللي عمله وكنت هقع بس هو سندني
شهقت وقولتله يخربيتك خضتني الشورت كان هيتقطع قالي ميتقطع خلي طيزك تبان قولتله طب سيبه حد يطلع قالي الشقة في الدور التاني ودخل صباعه في خرمي وقالي اطلع وانت كده قولتله مش هينفع خرجه حد يشوفنا قام مدخله اكتر وقالي لو مطلعتش هدخل كمان واحد قولتله مستبد وظالم لقيه عض علي شفايفه وبرقلي قولتله اهو اتنين دربندح والغرزة الديقة قالي ده انا هفشخك قولتله بصوت طفولي باكي: اني خايف..
طلعت فعلا وصباعه في طيزي وبيلعب بيه في خرمي قالي خرمك مليان لبن كده ليه قولتله طبيعي المراعي قالي ولااا قولتله اسف هي فضيحتي علي ايدك انا عارف لحد موصلنا للشقة وهو زانقني قدامه في الباب وبيفتح كنت حاسس بزبه واقف علي طيزي..
دخلنا الشقة وانا واقف جانبه مسكني من وسطي وشدني ليه وباسني من شفايفي وبقا ياكلها وايديه التانية دخلها في الشورت ومسك فلقه من طيزي قالي ادخل خد شاورعلي معمل حاجه نشربها وهات الشورت احطهولك في الغسالة وشاورلي علي الحمام...
قولتله متحطهولي في حته تانية ومشيت خطوه قدام وقلعت قدامه الشورت بالراحة وانا بوطي قام مبعبصني وقالي هحطولك يا هايجة وقفت مره واحده وشهقت وطيزي قفلت علي صباعه وهو دخله في خرمي وقالي ده انتي لبوه وشرموطة كمان احااا اي الطيز دي ده انا هروحك حامل وقام ضاربني سبانك جامد خلت طيزي تترج قولتله ااه ايديك تقيلة يخربيتك وانا بهرش مكان الضربة وهو رفعلي حاجبه قولتله الحمام من هنا وطلعت جريت علي الحمام قدامه وانا فلقات طيزي بتخبط في بعضها وتتهز قدامه ...
وببص في المرايا علي طيزي لقيت صوابعه معلمه علي طيزي وحمره بقيت اقول احييه يخرابي انا هتعامل معاه ازاي وبقيت هايج اوي
نضفت طيزي كويس وواقف تحت الدوش لقيته فتح الباب وهو واقف ملط وزبره واقف نص نص واحييه يخربيت جسمه وعضلاته ولا زبره كبير لونه بني غامق راسه حلوه اوي فيه شعر بسيط وبيضانه كبيره ومدلدلة كده وبيقولي محتاج مساعدة انا بحركة لا ارادية داريت زبري الصغير واصلا كش اكتر بسبب المياه وبقا اقل من 3 سنتي...
قالي اي مكسوفة ولا ايه وقرب من وشال ايديا بعدها ولما شافه خخخخخخخ اي ده ده زنبور ده وحط ايديه عليه وقالي ده يعتبر مفيش حاجه بس حلو عارف ليه وقرب من ودني وقالي عشان انت متناك وبس قالي: صح؟ قولتله: اه وقام شخر في ودني خخخخخ سيبت مفاصلي ومسك ايدي ورفعها وبيلفني كده بيتفرج علي جسمي وقالي احاا انا مش هحلك من علي زوبري يلبوه ومسك زوبره وبيحركه وقالي شايقه ده زوبر الرجالة اللي هيملالك طيزك حطيت ايدي عليه ومسكته وقولتله ده كبير اوي عليا قالي كبير اي يمتناكة اومال طيز مين اللي شفطته من شويه قربت منه ولزقت فيه وحطيت ايدي علي رقبته وقولته طب ينفع اللي عملته فيا وسط الناس كده افرض حد شاف زوبرك ده في طيزي يقولو ايه....
قالي: هيقولو ايه يعني لبوه طيزها سايبه وعايزه زوبر يثبتها علشان تمسك نفسها شويه في الزحمة انا كنت بساعد بدال مهي عماله تخبط في اللي رايح واللي جي وانا مهانش عليا اسيبها كده وقام ماسك طيزي بايديه الاتنين وفاتحها اوي ورافعني بيها ليه كنت حاسس انها اتقسمت وخرمي بقا مفتوح وقالي في وداني يامتناكه اصلا طيزك مصدقت لقت زوبر وبلعته كله وساب فلقه منها وضربني عليها جامد ومسكها تاني وقاللي بلاعة الازبار دي كنت واقف علي اطراف صوابعي وزبره علي زنبوي بيحك فيه كأنه بينيكني...
جسمي كان كله صابون وبقيت بتزفلط بين ايديه وايديه بيحركها علي جسمي كله وطيزي ويبعبص خرمي ويدخل صباع واتنين وهو بيبوسني ويلعب في حلماتي مكنتش عارف اقف اعصابي كلها سابت وبقيت اتنفس بصعوبه وجسمي رغم اني تحت الدوش لكن كنت حاسه سخن اوي خلاني الف وشي للحيط وقام لازق فيا وزوبره بيحركه بين طيزي وكل مالراس تخبط في خرمي ارجع بطيزي عليه وبسبب الشاور جل وزوبره اللي واقف جامد الراس دخلت وضغطه بسيطه منه زوبره بقا كله في طيزي مكنش محتاج للضغطه دي لانه اتزفلط لوحده وسابه جوه شويه ضحك وقالي مش بقولك بلاعة ازبار وانا كمان ضحكت ضحكه خفيفة علي تعليقه ده وبقوله امممممم انت بردو زوبرك كبير قالي عجبك قولتله اه قالي انا خرمك مولع كده ليه قولتله عشان تعبان وعايز يتناك قالي وانا هفشخهولك وبقا ينيك فيا ويدخله للاخر ويخرجه خالص ويقوم مدخله تاني مره واحده كذا مره وانا كل مره بحس ان روح اللي بتطلع وتدخل مع كل طعنه لزوبره في خرمي ...
دخل زوبره جامد للاخرقولتله اااااه بالراحه وكنت حاسس ببيوضه علي خرمي من بره وثبته ثواني ولزق جسمه في جسمي من جوه حسيت اني هلزق في الحطيه لدرجة اني كنت واقف علي صوابع رجلي وقالي تعالي علي السرير وقام مخرج زوبره مره واحده وانا شهقت بصوت عالي وبعد وفتح طيزي بايديه وقال اووووف خرمك جامد نييك وهو مفشوخ كده...
نشفنا جسمنا وهو عينه علي طيزي وخرمي اللي بان مفتوح وانا بوطي وخرجت قدامه وقفت مش عارف فين الاوضه لقيته قرب وبعبصني جامد قولتله: اله قام ضربني طيزي جامد وقالي:اي قولتله: ايه انت قام شايلني مره واحده علي كتفه انت بتعمل ايه وقام ضربني علي طيزي تاني وقالي هشش وانا ارخيت جسمي خالص ورفعت طيزي اكتر دخل الاوضة ووقف قدام المرايه شوفت طيزي ودراعه ضامم فخادي كان شكلنا يهيج اوي طيزي مرفوعه كأني مفنس بس علي كتفه والفرق بينها بيقول انا فيه خرم واسع كالخندق وزبره واقف وبيتحرك لوحده لفوق وتحت....
وراح علي السرير وقام رميني عليه قولتله ااه يهدك انت برترمي شوال بطاطس اه قطمتلي ضهري ولا عشان عندك شوية صحة تطلعهم علي جسم هذا الشخص المسكين وبلبونه قولتله براحه عليا يا قاسي انا مش حملك لقيت صدره بيعلي ويهبط وعاضض علي شايفه وبيلعب في زوبره وباصصلي بصه غريبة شكله كله كان بيقول ان فيه ****** هيحصل دلوقت..
قولتله اي في ايه انت هتتحول ولا ايه ريلاااكس ريلاااكس وبحرك بايدي سيكا هاااا
وكان اللي كان وبغبائي شغلته لقيته هاجم عليا انا وصلت لضهر السرير وهوواقف قدامي وزوبره قدام وشي مدانيش فرصه وقام مدخله بوقي وانا بقيت امصه ويخرجه ويطلعه مسكني من شعري وبقا يدخل زوبره في بوقي جامد وينيك بوقي وانا عيني دمعت وباصصله وهو بيدخله ويخرجه لحد معرفش اتنفس ويخرجه كررها كذا مره وهو لسه ماسك شعري طلع زوبره من بوقي خلاني الحس بيوضه وبقيت اشفطهم وقام رافع وشي عشان ابص في عنيه وانا عيني مدمعه ووشي متبهدل وزوبره غرقان من بوقي وهو واقف علي وشي وبيضرب وشي بيه....
رماني علي بطني وبقا عنيف اوي بقا يضرب طيزي جامد ويفتحها ويقفش فيها وانا بقوله ااه براحه ياحمد ايديك بتوجع فتح طيزي وبقا يلحس خرمي ويعض في طيزي دخل صباع والتاني في طيزي وبقا ينيكني بصوابعه ويخرجهم ويضربني علي خرمي وانا بقيت هايج اوي وعايزه ينيكني ويدخل زوبره في خرمي
بقيت ارفعله طيزي واقوله نيكني بقا دخل زوبرك وبقيت افتح طيزي بايدي واقوله يلا عايزه اتناك عايزه احس بزوبرك في طيزي وهو عمال ينكني بصوابعه قولتله بصوت كله لبونه مش عارف جاتلي منين وانا بحرك طيزي وارفعها وهو فاتحها قدامه: احمت يا احمتتت بقا دخل زوبرك هتسيب خرمي مفتوح كده لامته وانا بفتحه واقفله قالي كسم لبونتك يا هايجه...
خلاني انام علي ضهري ورفع رجلي وحط زبره علي خرمي الراس دخلت وبصلي حركت شفايفي وقولتلي بهمس: نيكني وحطيت صباعي في بوقي وبخرجه وانا بشد شفتي من تحت وبعض علي شفايفي وانا ببص في عينيه قام رازعه كله للاخر خلاني برقت واخدت نفس بشهقة ونفسي خرج مع ااااااه بالراحه قام مخرجه ودخله تاني مره واحده وقالي كده ملحقتش ارد وخرجه ودخله وقالي ولا كده وانا بقوله بقوله براحه زوبرك بيرشق جامد ااااه وفضل ينيكني يخرجه ويدخله ويبوسني وبيدخل لسانه في بوقي وانا بمصه وبيفرك في حلماتي وانا حاضنه بايدي من رقبته وفاتحله رجلي علي الاخر وزبره بيدخل خرمي كله وبيوضه بتخبط في طيزي وانا بتأوه وبقوله ااااه كمان نيكني وافشخ خرمي انا لبوتك زوبرك كله في طيزي وهو خدي اهو خدي في طيزك يامتناكه ااااه كسمك يابن المتناكة خخخخخخ ااااه يالبوه خد زوبري في طيزك يا متناك يابن المتناكة انا قدام كل ده مقدرتش امسك نفسي وجبت علي نفسي من غير ملمس زبري اللي يعتبر زنبور اصلا هو وقف وقالي خخخخخ احاا يا عرص انت جبت علي كسمك يابن المتناكة وانا كنت بتنفس بسرعه معرفتش ارد ولا اعمل حاجه غير اني بطلع اهات كتير...
خرج زوره ونيمني علي بطني وانا زي الورقة في ايديه اعصابي سابت خالص وبيحركني زي مهو عايز وفتح طيزي ودخل زوبره كله دخل بسهوله وموجعنيش زي الاول ونام فوقي كنت حاسس بوزنه كله فوقي وشعر صدره علي ضهري بيشوكني وشعر فخاده علي رجلي وهو نازل رزع فيا وانا يدوب بخرج اهات وحاسس اني تحت راجل بجد ودكر اوي ممتعني وهو بقا ينيك بعنف اوي وصوت الرزع بقا عالي وزبره يطعن جامد في خرمي بقيت اقوله بالراحه طيب ااه اااااه زوبرك فشخني بالراحه قالي كسمك براحه اي يا بنت المتناكة طيزك بتشفط زوبري خدي يا شرموطه في خرمك المولع ده وجه عند وداني وقالي زوبري مكيف كسمك قولتله اااه حلو اوي كمان قالي كسمك نار يابن المتناكة انت وامك علي زوبري يا عرص وانا جبت تاني وهو بقا ينيك جامد ويسرع لحد مدخله كله وبشخر خخخخخخ ااااه هجيب في طيزك يابن المتناكة اااه بجيب ولقيت زوبره انفجر في خرمي وحاسس بنبضات زوبره في طيزي سابه لحد منام وخرجه وهو لسه راكبني وبيبوس فيا وبيتأوه...
بعد كده قام من فوقي وضربني علي طيزي قالي انا متبسطتش كده قبل كده كسم لبونتك وهيجانك وانا نايم علي بطني مش عارف اتحرك هو راح نضف نفسه ورجع لقاني زي مانا قالي انت لسه زي مانت قوم كده. قرب مني لقاني نايم قال: احا انت نمت وقام ضربني سبانك علي ضيزي خلاني قومت قولت:اي في ايه قالي: قوم يا خول لحسن لو فضلت نايم كده ومصدرلي طيزك بخرمك المفتوح ده هقوم راكبك وانيكك تاني واقفل لخرمك ده مش عايز لبني يخرج من طيزك قولتله مش قادر قالي يعني عايز تتناك تاني وراح طالع ع السرير خلاني قومت جريت كسمك متجريش قدامي بطيزك دي وانا ضحكت عليه قولتله اعمل طيب...
وطلعنا بره جابلي عصير كان محضره وقعدني علي حجره قولتله مبلاش قالي اقعدي يالبوه ده مكانك وشدني وقعد علي حجره وزبره تحت طيزي وكمل وقال مكانك علي زوبري وقعدنا نتكلم شويه..
سألني لو اتبسطت قولتله اه اوي وباسني من بوقي وقالي انا كمان وقالي طيزك فاجره وخرمك جاامد نيك طيزك ملبن كده لمين قولتله مش عارف ضربني علي طيزي من الجنب وقالي: مش عارف بردو. روحت حضنته واتداريت في رقبته وانا علي حجره وزبره كان بيقف وراسه لامسه خرمي بقا يحرك ايديه علي ضهري شويه وطيزي شويه ويفرك حلماتي شويه وانا نفسي سخن وبيعلي علي رقبته قام باعد راسي وبايسني ونزلها علي وسطي وبالايد التانيه بقا يحرك زوبره علي خرمي ويفرشني
قالي وهو بيدخل راس زوبره في خرمي بالراحة امك طيزها ملبن زيك كده قولتله يصوت واطي اااااااه
سألني طيزها كبيره ومستمر بيدخل باقي زوبره في طيزي قولتله اااااه
زوبره دخل كله للبيوض قالي بزازها كبار قولتله اممممم ااه وانا مغمض عنيا وبعض علي شفايفي
قالي امك لبوه زيك كده مردتش ضربني جامد علي طيزي وقالي رد يابن المتناك قولتله ااااااااه
قومني من علي زوبره وقام من علي الكرسي ولفني ودخل زوبره تاني في خرمي واحنا واقفين ونازل نيك فيا قالي انت مهيجني فشخ وهيجتني اكتر علي امك اللبوه دي كسها واسع ياعرص؟ قولتله مش عارف قالي مهي متناكه زمانه واسع قولتله اه وبيرزع اكتر بقيت امشي قدام بحاول ابعد لانه بقا يدخل زوبره جامد وهو ماسك وسطي وماشي معايا ويقولي اووووف يابن المتناكة يا عرص خرمك مولع زي كسمك لحد موصلنا للحيطه وبقا يرزع جامد ويقولي خد يا متناك خد في طيزك الكبيره كنت حاسس انه هيدخلني في الحيطه وانا بشب عشان زوبره ميدخلش للاخر ومفيش فايده وهو بينيك بسرعه ومش بيهدا وانا اقوله كفايه بقاا مش قادره اااه خرمي بيوجعني تعبت ااااه وهو مش سائل فيا وبيقولي كسمك هعشرك يا خول هروحك لامك متعشر وطيزك مليانه لبن هتقولها ياماما الدكر زنقني وقلعني الكلوت وكشف طيزي وشاف خرمي مفتوح قام مدخل زوبره في طيزي وناكني وعشرني وملا طيزي لبن ياماما فاهم يابن المتناكة
قولتله فاهم يا دكري فاهم سألني هتقولها ايه ؟ قولتله هقولها يا ماما الدكر زنقني وقلعني الكلوت بتاعي ولما شاف طيزي فتحها لقي خرمي مفتوح قام مدخل زوبره كله في خرمي وناكني بزوبره وعشرني ااااااه ياماما طيزي مليانه لبن ااااه نيكني كمان اااه يخرمي وكل ده نازل نيك في خرمي مش راحم طيزي وبيضربني عليها ويقولي اااه يامعرص يابن المتناكة خد يامتناك انت وامك علي زوبري ياخول اااااه يا كسمك وشد جسمه ورفعني بزبره اكتر وقالي بجيب تاني يامتناك خخخخخخخ هعشرك يابن المتناكة ياعرص وانا اقوله ااه يادكري هات في طيزي وعشر خرمي وعمال يجيب في خرمي خرجه ونزلني علي ركبي امصله زوبره وانضفه من اللبن...
وقالي انت بتاعي من النهارده مش هسيبك وانا مش عارف اخد نفسي ومش قادر اقوم قومني وحضني وقعد يبوس فيا ولفني وفتح طيزي قال خخخ احااا خرمك بقا واسع نيييك قولتله من زوبرك الكبير ده انت فشختني حط ايديه علي خرمي وقالي اقفله مش هقولك تاني مش عايز اللبن يخرج من طيزك قولتله اعطيني القفل قالي عايز القفل قولتله لا اسف انا عايز اروح عند امي قاللي خليها تلحسلك خرمك وضحك قولتله اني اتأخرت وعايز امشي راح جاب الشورت وقالي البس عايزك تروح بليني في طيزك قولتله ولو حد خد باله قالي هيركبك يا شرموطة وطيزك هتكبر اكتر وهو بيضربني عليها ...
اخدنا ارقام بعض وقبل ممشي باسني وحضني ورزعني بعبوص حلو اوي خلا نقطتين لبن يخرجو قولتله يلا سلام قالي هكلمك.....
وللخيال بقية.......
------------------------الجزء الثالث-------------------------
نزلت من عنده ودقات قلبي سريعة, وسؤال علي بالي: انت ظهرتلي منين؟!!
وصلت لمدخل العمارة وقبل مخرج غمضت عيوني واتنهدت تنهيدة طويلة عبرت عن مشاعر كتير جوايا, حاولت اخفف بيها توتري شوية, خرجت وانا متضايق اني خارج حقيقي مش عايز اروح.
كم خطوه ورغبة جوايا اني الف ابص علي العمارة والشقة, واللي شوفته خلاني سعيد اكتر لما لقيته واقف في البلكونة بيبص عليا وعلي وشه ابتسامة عشقتها, رفع صباعين جنب حواجبه بيعملي باي بغمزة, نزلت وشي ومشيت في طريقي وانا مبسوط بحركته دي وفي نفس الوقت مكسوف شويه.
ماشي واحساس زوبره مش مفارق خرمي, انا لسه حاسس بيه, حاسس ان كان فيه حاجه من شوية في خرمي, ودي مكنتش اي حاجه ولا مجرد زوبرعادي, كل شويه براجع جزء من اللي حصل ده كان بيخليني هايج, غصب عني, خرمي عمال ينبض ,يفتح ويقفل ,بيدي الفرصه للبن انه يخرج منه بسهوله, مع كل نبضة وكل ميفتح نقطة بتخرج من خرمي, وده خارج عن ارادتي ومش عارف اتحكم في الخرم ده, هتحكم فيه ازاي بعد اللي حصل من شويه والكمية اللي بلعها!!!
احساس لزوجة اللبن بين طيازي مخليني مش عارف امشي وحاسس بتلزيق وزحلقة بينهم بيزود هيجاني, مشيتي حاسسها غريبه, وحاسس اني مش فارق معايا الناس اللي حواليا, لا انا عايزهم ياخدو بالهم مني, عايزهم يشوفو الشورت مبلول واللبن نازل علي فخادي, عايزهم يعرفو اني كنت بتناك من شوية, واني طيزي مفتوحة وملبانه لبن!!!
ساعتها مش همانع اي حركة **** من اي حد في الشارع, زي ممانعتش كتير قبل كده سواء بعبصة او تقفيش بالعكس هحب ده وانا حاليا بتمناه,خيالي وافكاري وانا ماشي وصلتني اني عايز حد يثبتني في اي حته الشارع وينكني.
قررت اخد تاكسي لان لو معملتش ده مضمنش اني متناكش في الشارع ومش هقاوم حتي, ركبت في التاكسي وقعدت جنب السواق, لما قعدت طيزي اخدت مساحة من الكرسي , ولاني كنت لابس الشورت بس; كنت حاسس اني قاعد علي خرمي وانه لامس الشورت علي الكرسي, طبيعي يكون مفتوح ! وفعلا بقيت احس بنقط بتخرج من خرمي, الشورت اترفع وانا رفعته كمان شويه لانه كان مشدود, فخادي كلها بانت وانا قاعد, بيضه ومفيهاش شعر قد كده خفيف يكاد ينعدم.
السواق كان في التلاتينات تقريبا ولابس تيشرت نص كم ابيض وبنطلون جينز ونضارة شمس, قمحاوي ومش تخين ولا رفيع اوي ودقن خفيفة, كان مز هو كمان!! هربت من هيجان لقيت واحد تاني!!
قولتله العنوان واتحرك, مع كل مطب ودوران طيزي كانت بتتحرك علي الكرسي وانا حاسس يلزوجه في الشورت وحاسس انه كله مبلول, هيجاني بيزيد كل شويه وافكاري مش رحماني.
قطع حبل افكاري رنة تلفوني برقم احمد وتقريبا ده اللي كان ناقص في وقت زي ده.
رديت عليه وكنت بحاول اداري هيجاني عشان السواق ميلاحظش حاجه, لكن الموضوع كان صعب لان احمد كان مصمم يخليني اهيج.
المكالمة كانت تقريبا سكس فون رغم اني كنت بحاول اقفل وانهيها بس محصلش, من ناحية هيجاني اللي بيزيد وانا مش فاهم نفسي, ومن ناحية تانية اسلوب احمد في الكلام واعتراضه اني ركبت تاكسي وممشيتش شوية وسط الناس واللبن بينزل علي فخادي, ضحكت انه كان بيفكر نفس تفكيري.
احمد: طب بزمتك كم واحد بعبصك وانت ماشي.
انا: انت مجنون لا طبعا مفيش!
احمد: ليه مجنون؟ مانا نيكتك في الميترو, واخدتك نيكتك تاني في شقتي مرتين, طيزك مليانه لبن من زوبري يا خول وانت ماشي وهي متعشرة.
انا بهيجان واضح في صوتي, وبضم رجلي الاتنين علي بعضهم وبفركهم في بعض, طيزي بحركها براحة علي الكرسي وحاسس ان الكرسي كمان اتبل من طيزي,
قولتله: ايوه بالظبط كده يبقا كفايه النهاردة.
احمد: يا لبوه طيزك دي مش ممكن تشبع ابدا مهما تاخد مش هتقول لا.
انا: طب اشطا نكمل كلامنا بعدين عشان وصلت باي.
كان لازم اقفل معاه لان حالتي بقت صعبة وبقيت عايز اتناك تاني, حاسس بهيجان اول مرة احسه في حياتي مكنش لازم افكر في اللي حصل قبل مروح البيت.
باصص من الشباك وسرحان مع افكاري وتأنيبي علي تفكيري في كل ده, بس مش هنكر متعة التفكير في الحجات دي, اتخضيت من ايد السواق محطوطة علي فخادي وبيدعكها براحة وبيسألني ان كنت كويس ولا في حاجة,,
ابتسمتله ورديت اني كويس. بس هو لسه حاطط ايديه بصيت حواليا كنت خلاص وصلت!
مسكت ايديه وبعدتها وقولتله اني خلاص وصلت وفعلا ركن وحاسبت ونزلت.
مشيت خطوة واتنين لقيته بينادي عليا, رجعتله اشوفه عايز ايه وكان بيسألني علي مكان معين.
انا: بص اليمين الجي ده في نفق هتدخله وبعد كده تاني شارع علي ايدك اليمين.
السواق: يعني هدخل النفق علطول هو واسع ولا ايه قصدي زحمة وكدة.
كان خلع النضارة وباصصلي في عيني, وبينقل عيونه بيني وبين الكرسي, بصيت علي الكرسي اللي كنت قاعد عليه لقيت بقعة مبلولة من اللبن, وهو بيحرك صباعه الوسطاني عليها وبيحركه علي مكان اللبن!!
لما شوفته بيعمل كده وشي احمر واتحرجت وببصله فهو سألني: هااا النفق ده واسع ولا اي؟!
انا: اهاا اه واسع حلو وكويس هتدخل علطول مش هتقف كتير.
بايديه التانيه مسك زوبره وبيفركة: طب ممكن تيجي توريني الطريق للنفق؟
انا حبيت انهي الحوار ده عشان اروح: لا ياعم مش مستهلة ووصفتله الطريق تاني.
راح اداني ورقة مكتوب عليها اسمه ورقمة كان اسمه محمود..
محمود: عموما ده رقمي لو اتزنقت في مشوار وحبيت اركبك قصدي اوصلك يعني كلمني ومش هنتأخرعليك.
انا: انتو مين؟
محمود وهو بيعض شفايفة وبيفرك زوبره: انا والتاكسي اللي هيركبك يوووه قصدي هيوصلك يا قمر.
انا بضحك: خلاص اشطا باي.
لفيت وجي امشي قالي علي فكره الشورت مبلول اوي من ورا!
عملت نفسي مسمعتش ومشيت قدامه دخلت شارعنا ودخلت العمارة, مستني الاسانسير لاني هلكان ومش قادر اتحرك اصلا.
سمعت صوت اخر واحد كنت محتاج اني اشوفه او يشوفني في الوقت ده, بيتكلم في الموبايل وبيقرب ناحيتي...
عمر... باد بوي بامتياز, كتيركان بيتعرضلي ويرخم عليا زمان ,واوقات تانية يتحرش بيا كنت بصده كتير, بس اوقات تانية بياخدني علي خوانه سواء بعبوص سبانك او غيره, موصلش قبل كده لنيك ولا حتي سوفت, اللي كان بيخليني مدققش اوي معاه انه كان بيعمل ده مع غيري, فكنت بقول اكيد هزار عادي, لكن اوقات كنت بحس انه معايا بيزودها شويه رغم صدي ليه كذا مرة, حاليا الموضوع مبقاش زي الاول فين وفين لما ده يحصل لاننا مش بنتقابل كتير.
(عمر 23سنة, ابيضاني بعيون خضرة وشعر بني, ولا مرة حسيت اننا نفس السن, كنت دايما بحسه اكبر مش عارف ده بسبب جسمه الاضخم مني في الطول والعرض لانه رياضي , ولا بسبب شخصيته وانه نوعا فعلا باد بوي وحد اجتماعي اوي).
ركبنا الاسانسير انا وهو وواحد كمان نزل قبلنا,
عمر بيبص في المرايا بيظبط شعره: اي يا زوز عامل ايه؟
انا: تمام وانت اخبارك ايه؟
عمر: مبضون نيك والجو حر اوي حلو الشورت اللي انت لابسه ده هياكل منك حتة.
انا: حبيبي تسلم الجو فعلا حر الايام دي.
الاسانسير وصل دوري هو كان ساكن فوقي, وانا بخرج قام رزعني بعبوص جامد دخل بين طيازي, لفيتله لما طلعت لقيته باصص لصوابعة وبيفركها في بعض, قربها من مناخيره وبصلي وابتسم...
كل الهيجان اللي كان جوايا اختفي والقلق والتوتر اخد مكانه,,
دخلت الشقة وكنت هموت وانام, دخلت اخد شاور لما قلعت وشوفت الشورت اتصدمت انه باين انه مبلول بجد وعامل بوقعة كبيرة مبلولة, حطيته مع الغسيل ورجعت تاني لنفس الافكار, وان الناس كانت شايفة الشورت كده مبلول علي طيزي,
وبقيت اعيد تاني اللي حصل وانا مغمض عيني تحت الدوش, وبفرك في جسمي وابعبص نفسي دخلت صوباعين وتلاته, وافتكرت اللي عمله فيا احمد وازاي ناكني وغرق طيزي لبن وازاي مشيت وسط الناس وانا بتشرمط غصب عني, واللي حصل في التاكسي, وبقيت العب في زوبري وابعبص نفسي لحد مجبتهم ونضفت نفسي وخرجت.
كنت مفرهد خالص ولقيت احمد باعتلي واتس بيطمن عليا اتكلمنا شويه في اللي حصل, قالي انه اتبسط اوي باللي حصل ده وانا كمان, وقفلت معاه عشان انام.
ورجعت افكر في عمر واللي حصل في الاسانسير, افتكرت حجات كان بيعملها زمان, وزوبره اللي علطول واضح لما يلبس سويت بانز, بعبصته ليا كلامه كل الحجات دي كانت بتضايقني فترة, بس حبيتها بعدين وكنت بفكر في حجات اكتر بتوصل للنيك.
بس كل ده كان مجرد خيال, واه كنت بحس انه شاكك فيا, بس ياترا هو كده اتأكد ولا ايه؟ وبقيت اسأل لو شكه زاد او اتأكد هيحصل ايه؟ وممكن يعمل ايه؟
واي اللي هيحصل معايا انا واحمد؟ ياترا دي هتكون مرة وعدت خلاص ولا هتتكرر؟ وممكن توصل لايه؟
جه في بالي وقت لما كان بيكلمني عن امي, واني مكنتش ممانع كلامه عليها بالعكس انا هيجت وقتها, افتكرت الكلام اللي كان عايزني اقولهولها انه ناكني وفشخ خرمي وغرقه لبن, ولما حسيت اني بدأت اهيج قومت فجأة وقعدت علي السري بفكرة جات في بالي!!!
هو انا كده ديوث!! معقول تجربة زي دي تعمل كده !!
رديت علي نفسي علطول اكيد لأ.... يمكن عشان حاجه جديدة عليا مش اكتر, وحاولت اقنع نفسي بكده.
اسئلة كتير كانت جوايا في اللحظة دي ملقتلهاش اجابة, لحد مقررت انام واشوف هيحصل ايه!!!!
وللخيال بقية......