متسلسلة زواج غير مشروع - حتى الجزء الرابع (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول

ازاي اتعرفنا
السنه اللي فاتت كنت فقدت الامل في اني الاقي حد جد من النت و زهقت اني أوضح لكل اللي بيكلمني أني موجب هارد و عايز بنوتي ناعم بس و نفسي في علاقه مستمره زي اي راجل طبيعي و لكن بحب تكون شريكه حياتي بنوتي ناعم و نتيجه خبرتي في استخدام النت و الابليكشن و المنتديات اللي اتعودت اني ادخل عليها و اتعرف علي الكثير من الناس ربما اجد ضالتي و فجاءه لاقيت رساله من حد معرفوش و ملاقيتش صوره تدل علي أنه حد يعرفني و كانت بعنوان عايزك بجد و العنوان شدني خلاني اخش علي الاكونت ده عشان احاول اعرف مين و لأن الساعه كانت الفجر و انا كنت هايج برده دخلت قريت الرساله و كانت بتقول انا بنوتي ناعم و متابعك من فتره و بدور علي موجب يكون زيك و عايز اتكلم معاك لاني نفسي في حد يكمل معايا حياتي و ارجوك تديني فرصه للتعرف لاني معجب بيك من فتره من الاكونت بتاعك علي منتدي العنتيل .
و بعد ما قريت الرساله اتلخبط شويه و حسيت بالخوف لاني مش متخيل أن في حد بيتابع حد علي اكونت في منتدي العنتيل و بدأت اراجع كل اللي كتبته عشان اعرف ايه اللي عملته من قبل لاقيت كل المشاركات و الطلبات عاديه و لا ترقي لاي اعجاب و لكن عجبني اسلوب الرساله و بعت رد اني عايز علاقه بجد و مش عايز اجرب مع حد سكس مره و خلاص و أن ميولي للبنوتي الناعم بس و ده اللي حابب اعمل معاه علاقه و بس و بعد حوالي خمسة دقائق لاقيت رساله تانيه بتقولي ممكن نتقابل بكره الصبح في أي مكان تحبه و ان كل المواصفات اللي عايزها موجوده
بصراحه الموضوع اربكني و خلاني خايف و لكن برضه عجبني الكلام و ارسلت رساله بأن ممكن توريني صوره لجسمك الاول و نتكلم شات الاول و نتعرف لان ممكن نكون مختلفين عن بعض و ده سبب كافي أن منتقابلش عشان سريه شخصيه كل منا و اني لازم اكون حاسس بالأمان عشان اقابل حد
و بعد دقيقه لاقيت ثلاثه صور لجسم ابيض و ناعم جدا و حلو و منهم صوره ببيبي دول احمر و بعدها رساله منها صدقني حاعجبك
بعتلها اني عجبني جسمها و حبيت اللون الاحمر عليها و أتكلمنا عن خبرات كل منا و عن حياه كل منا و كل رساله كانت بتقربنا من بعض و استمر الشات تقريبا ليوم كامل كل شويه نتكلم و نبعت لبعض صور لدرجه اننا حسينا اننا أصحاب من فتره
و لاقيتني مشدود ليها جدا و عايز اقابلها باسرع وقت و سالتها و لاقيتها بتقولي انا قولتلك من الاول اني عايزاك بجد و أنها تحت امري في أي وقت
اتفقنا نتقابل بعد يومين لظروف شغلنا و حسيت اني متسرع بس معرفتش اسيطر علي نفسي و كنت عايز اشوفها بجد و كملنا شات و خليتها تقرر المكان المناسب لها و كان كافيه في مدينه نصر
و رحت قبل الميعاد بحوالي ساعتين عشان اتاكد أن كل حاجه امان و قعدت في مكان يكشف كل الكافيه و طلبت شيشه و استنيتها و كلمتها شات و لاقيتها بتتكلم عن أنها ممكن تيجي بدري عن ميعادها ووافقت و انا قاعد يلاحظ المكان كان موجود شاب قاعد في ترابيزه قريبه من مكاني و بيبص في تليفونه و بيلاحظ المكان زي ما انا عملت و شدني وشه كان حلو و ابيض و شعره طويل و رابط ديل حصان المهم شكيت انه ممكن يكون هو البنوتي اللي بيكلمني شات و ده خلاني اجرب ابعت رساله و انتظر ابص لاقيته بيبعت رساله و جربت كذا مره و حسيت أنه هو فبصيت عليه و ضحكت له و لكن لاقيته بيبص في تليفونه و بعتلي رساله بيقولي أنه في الكافيه و بيتعاكس
و عجبني الموضوع و بعتله اني حاكون عنده و اضرب اللي بيعاكسه و لاقيته بيبص علي رسالتي و وشه احمر و بيضحك و بعدين قمت و رحت ناحيه مكانه و لاقيته مكشر لي فقولتله انا اسف كنت فاكر حضرتك حد صاحبي شبهك جدا هههههه
فحس أنه اوفر جدا و قالي ولا يهمك و كان صوته حريمي شويه و بعدين رجعت لمكاني لاقيته بعت لي رساله بيقولي اتاخر براحتك انا عجبني حد تاني و ممكن تيجي تلاقيني معاه هههههه
فرديت عليها و عجبك فيه ايه يا مزه و بصيت عليه لاقيت وشه احمر و بيضحك و كتبلي راجل و ذوق و شكله حلو اوي هههههه
فقمت للمره التانيه و رحت له و قولتله انا اسف علي الازعاج للمره الثانيه بس عايز اقولك اني راجل و ذوق و شكلي حلو بس مش اوي هههههههه و لاقيته بيضحك و مكسوف اوي و قام و سلم علي و قالي ديه اشاره اننا لبعض علي فكره
و بعد ما اتعرفتا علي بعض و أتكلمنا حسيت انها حتكون علاقه بجد و بدأت اتكلم في اني هايج علي جسمها و عايز نروح مكان لوحدنا و اقترحت نحجز غرفه في فندق جنب المطار و لاقيتها بتقولي أنها عندها شقه و فاضيه لو احب اروح معاها فوافقت علي طول و قمنا و رحنا مع بعض لبيتها
و انا راكب الاسانسير معاها كانت مكسوفه و لاقيتني بقولها انا عايز اشوفك بالاحمر
و ضحكت و لاقيتها موافقه و قالتلي انا حاعمل اي حاجه تبسطك و هي بتخرج من الاسانسير قربت منها و خبط ايدي في طيزها لاقيتها ضحكت و قالتلي استني لما يتقفل علينا باب
دخلنا بيتها و قعدت في رسيبشن و جابتلي حاجه اشربها و دخلت جوه تغير هدومها
و بعد شويه لاقيتها خارجه لابسه بيبي دول احمر و فكت شعرها و حطيت مكياج خفيف و عجبتني و بتاعي وقف عليها و صفرت
المهم قمت مسكت ايديها و قولتلها انا ترقصيلي فضحكت و قالتلي بس كده حاضر
قولتلها لا مش بس لا ده بس بدايه الموضوع و قولتلها ان الدنيا حر و عايز اقلع كل هدومي فقالت لي اكيد و قربت و فكت حزام البنطلون و انا باقلع التي شيرت و حسست علي بتاعي اللي واقف جوه البوكسر قومت ماسك طيزها الطريه و قولت لها انتي اللي بتجري شكله
قالتلي يلا ندخل اوضه النوم عشان انا عايزاك تنكني دلوقتي بسرعه و راحت مشيت قصادي و طيزها بتترقص مديت ايدي و حاسست عليها و خليتها تقف و دخلت ايدي جوه كلوتها و صباعي لمس خرمها و لاقيت خرمها سخن اوى و بتتلبون و وطيت ادامي و فتحت فلقتينها بايديها و نزلت الكلوت لتحت و ظهر خرم طيزها الاحمر زي الكس الوردي و نزلت بلساني الحس خرمها و اكل طيزها و لاقيتها بتطلع صوت اهات مكتومه خليتني اهيج اكتر و ابقي عايز انيكها و اعشرها
و بعد فتره و انا بالعب في خرمها حسيت ان خرمها بيفتح و يقفل لوحده و اهات بدات تعلي و لاقيتها بتقولي انا حاجيب لبني مش قادره و لاقيتها نزلت وضع دوجي علي ركبها و بتتهز اوي و انا بالعب بصوابعي جوه خرمها و نزلت لبن علي كلوتها و هي مكسوفه اوي
و بعدين لاقيتها قالتلي انا لازم اسعدك زي ما انت بسطني و قامت و مسكت البوكسر بتاعي و شدتني لجوه اوضه النوم و زقتني علي السرير علي ظهري و مسكت البوكسر و شدته و طلعت بتاعي و قعدت تشم رائحة بتاعي و بضاني و تلحس كل بتاعي و بضاني و تدخلهم جوه بقها و تمص راس بتاعي و انا باحسي علي ظهرها و شعرها الناعم و بدأت اقطع البيبي دول و لاقيتها قامت و بقت ملط و جسمها ملبن و ناعم اوي و ابيض و بتاعي هايج جدا لدرجه اني كنت عايز انزل اوي بسرعه و قلتلها قالتلي الاول جوه بقها و التاني في طيزها و فضلت تمص حلو اوي بتاعي لحد ما نزلت لبن كتير جوه بقها و هي بتبلعه و تلحس راس بتاعي و مخلتش اي نقطه لبن و قامت و فلقست جامد و انا دخلت صوابعي في خرمها و حسيت اني بتاعي لسه واقف و بدات امشي بتاعي بين فلقتها و هي تحتي زي الشرموطه و اهات مكتومه و بتفتح طيزها بايديها الاتنين و تقولي دخله جوه نيكني انا عايزاك جوايا دلوقتي قولتلها لما احس انك جاهزه حانيكك و لقيتها بتقولي انا عايزاك من الاول تبقي حبيبي و تنكني و انت بتبسطني اكتر من اي تجربه قبل كده و في اللحظه ديه راس بتاعي دخلت جواها لاقيتها بتقولي اه بصوت عالي و مسكتني بايديها و شدتني عليها و رجعت بخرمها علي بتاعي كانها عايزاني ادخله كله و لاقيت بتاعي بيتزحلق جواها كانه في انبوبه سخنه اوي و انا هايج اوي و بتاعي واقف زي حته حديده و دخل كله لحد بضاني و هي بتتاوه و تقولي نكني اوي انا عايزاك تحبلني انت بقيت دكري و انا المره بتاعتك و فضلت ثابت و باخلي بتاعي جواها لحد ما تتعود علي حجم بتاعي لانه عريض شويه بس مش طويل و بعد شويه بدات انيكها وادخله و اطلعه و انا ايديا علي بزازها و نايم عليها لحد بتاعي بدء ينزل جواها كميه لبن كبيره و في نفس اللحظه لاقيتها بتقولي انها بتنزل لبنها معايا و طلعت بتاعي و لبني بينزل منها و مصتلي بتاعي و نضفته و نامت في حضني فتره و بعدها قمت استحميت و لبست و نزلت و هي نايمه و لبني جواها و روحت و انا مبسوط اوي



الجزء الثاني

اول اجازه مع بعض
بعد اول مقابله أتكلمنا في التليفون عن ازاي اننا انبسطنا اوي من بعض و عن مدي التوافق برغم انها اول مره و لكنها كانت مختلفه لكل منا عن تجاربنا السابقه مع آخرين و حكيت لها عن احساسي اني لاقيت اخيرا شريكه مناسبه في الحياه عامه مش سكس و بس و ده لأننا شبه بعض في حاجات كتيره زي اننا ناجحين في حياتنا العمليه و كل منا عنده مستقبل كويس و مستوانا المادي و الاجتماعي زي بعض و اننا في السكس عندنا نفس الشبق و حب الجنس و بنعرف ازاي ننبسط و نبسط بعض و اننا بندور علي شريك حياه مش شريك جنسي بس
بدأنا نتكلم عن ازاي ممكن نكمل مع بعض و نعمل ايه عشان تستمر علاقتنا بسرية بدون مشاكل لاي منا و خاصه أن مجتمعنا بيجرم العلاقه ديه و بيوصم اللي زينا بالعار و الشذوذ و محدش بيسيبنا في حالنا
حاولت اننا منتقابلش لمده يومين للتأكد من اننا عايزين نكمل و ليس لاحتياجنا الممارسه و حرمنا من ذلك و هي وافقت لأنها كان خرمها بيوجعها و كانت متعوره من النيك و رغم ده كانت عايزه تخف بسرعه عشان تتناك تاني و تتعود علي بتاعي
لكن مقدرتش ابعد عنها اكتر من كده و هي قالتلي انها ممكن تموت نفسها لو بعدت عنها اكتر من كده و انها ما صدقت و لاقتني و حكت لي عن أنها حلمت بي قبل ما تقابلني في حلم جنسي و لكن بدون تذكر شكل الوجه و لكن بنفس احساس الجنس معي و لكن بعنف اكتر و حسيت انها في شده الاحتياج لي في حياتها و اني محتاج لها في حياتي
ربما اكون رومانسي و لكن اجمل شعور في الدنيا هو الشعور بالاكتمال مع شريك حياه و لكن مع الوضوح و الصراحه
قررنا نتقابل و نقضي الويك اند مع بعض و نسافر السخنه في الشاليه بتاعي و بدأت احضر ليومين نكون مع بعض من غير اي إزعاج أو حد يلاحظ حاجه عندي في عائلتي و هي قالت لي ان عائلتها عندها فيلا في السخنه و لازم تروحها تجيب حاجه لابوها منها و ربما نقضي ليله هناك لو حابب و قلت لها نشوف لما نروح هناك
و اخدنا اجازه يوم الخميس احنا الاتنين و اتفقنا نتقابل أول الطريق بالبنزينه و رحت الاول و بعد خمس دقائق لاقيتها جت بشورت ضيق و قميص مفتوح و تحته تي شيرت خفيف و حسيت إن بتاعي وقف اول ما قربت تسلم عليا و باستني و وشها احمر و قلتلها في ودنها بصوت واطي اوي عايز اشوفك ملط دلوقتي حالا فبصتلي بكسوف و قالتلي حاضر حادخل الحمام و حابعتلك صوره حالا
حبيت أنها وافقت و انتظرت بعد خمس دقائق لاقيت صوره لجسمها ملط و رساله بتقولي عايزه اتناك منك دلوقتي حالا فكر نعمل ايه انت السبب هههههه
بعتلها انا مستعد انيكك طول الطريق لو تحبي بس اتصرفي في عربيتك و ردت بصوره خرمها الوردي المحمر و رساله بأنها حتتصل بحد يجي بعد ربع ساعه ياخد العربيه يطلع بيها و تطلع هي معايا و بعديها رساله انت بس تؤمر يا حبيبي
في اللحظه ديه كنت عايز اجيبهم جواها بجنون و مكنتش شايف اي حد حوالينا و خرجت من الحمام و جت قربت مني خبطت ايديها في زبي من غير ما حد يلاحظ
و بعد فتره صغيره لاقيت واحد بيشتغل معاها شكله بنوتي برضه وصل باوبر و دخل سلم علينا و عرفته عليا و قالت له انها تعبت و انها حتركب معايا و أنه يطلع بعربيتها علي فيلتها و يقضي اليوم هناك و بكره نبقي نتقابل و بعد ما مشي سألتها عن صاحبها فقالت لي و هي مضايقه انه سالب و لكن مفيش بينهم اي علاقه جنسيه خالص و حسيت انها بتغير من سؤالي و لكن قلتلها انا مش عايز غيرك اصلا انا بس كنت خايف عليكي من أن صاحبك يحس باي حاجه و يضايقك فقالت لي انها نفسها تقول للعالم كله اني حبيبها و ضحكنا و طلعنا ركبنا عربيتي و اول ما طلعت من البنزيمه لاقيتها حطت أيدها علي بتاعي و بدأت تحسس عليه من فوق الهدوم و بعدين قالتلي حتعرف تسوق و انا بمصلك قولتلها طبعا بس بشرط ادخل صوابعي جواكي طول مانتي بتمصي ففتحت سوسته البنطلون و نزلت علي بتاعي بشفايفها و بدأت تمص حلو اوي و عربيتي ازازها فاميه فكنت عامل كاني مسافر لوحدي و هي بتمص و ايدي جواه الشورت بتحسس علي فلقه طيزها و صباعي بيتحرك علي خرمها و حسيت انها مبلوله و لاقيتها بتقولي أنها بتحط كريم من ساعه ما فتحتها عشان تخف و تبقي مستعده تتناك من بتاعي لانه عريض شويه حلوين
و بدأت تمص بسرعه و حسيت أن خرمها بيفتح و يقفل و قالتلي انها نزلت لبن جوه الشورت و بعد فتره لاقيتها بتقولي متيجي تركن علي جنب في منطقة محدش بيقف فيها و انيكها و بصراحه عجبني المغامره و دخلت في طريق خدمه مستخبي شويه و قولت لها انتي لازم تقلعي الشورت و انا حانزل البنطلون و تطلعي تقعدي علي حجري و لاقيتها قلعت ملط و قامت رجعت الكرسي بتاعي و طلعت قعدت علي بتاعي بسرعه كأنها هي اللي حتسوق و بدأت تطلع و تنزل علي بتاعي الهايج من كل المص و حركاتها اللي بتعملها و صوت اهاتها كأنها شرموطه و حسيت اني عايزها تحمل مني و بدأت احس اني حجيبهم و إن بتاعي بيدخل في انبوبه سخنه زي الجراب و بدأ نفسي يسرع و صوت يطلع من النيك و خبط طيزها بجسمي و فجاءه حسيت أن نافوره خرجت من راس بتاعي و لاقيتها بتقفش علي بتاعي كأنها بتعصره و بدأت تقوم و قالتلي مش كفايه انا عايزاك تنيكني تاني بكل الاوضاع و بدأت اسوق و هي بتلبس هدومها و شورتها عليه لبن و بدأت تقولي أنها عمرها ما كانت جريئه كده و أنها بتحس معايا بالأمان و مسكت ايدي و باستها و بدأت تمص صوابعي و تقولي لازم تبعبصني طول الطريق عشان ابقي جاهزه لما نوصل و حسيت إن بتاعي واقف و عايز ينيك تاني و لازم اسوق بسرعه عشان نوصل و نبقي في بيتنا علي طول
وصلنا بعد ساعه و كانت بتمصلي كل ما نبقي في الطريق لوحدنا
اول ما دخلنا الشاليه لاقيتها بتقلع كل هدومها و بقت ملط و انا قلعت البنطلون و التي شيرت و بقيت بالبوكسر و نزلت علي ركبها و نزلت البوكسر لتحت و بتاعي واقف زي الحديد و مسكته و دخلته بوقها و بدات تلحس كل بتاعي و راس بتاعي و بضاني و كانت بتمص بحرفنه و رومانسيه كانها بتحاول بلسانها تبلغني مدي حبها و تقديرها لزبي و بدات احس اني عايز اجيب لبني و هي حست فبدأت تشفط بتاعي جوه بوقها و حسيت بسخونه عجيبه من بوقها و بتاعي نطر كميه لبن حسيت اني مش حاخلص و لما نضفت بتاعي من اللبن بدات تلحس بضاني و قامت و وطت و فتحت طيزها بايديها و قربت خرمها من وشي فبدات الحس خرمها و كانت نظيفه اوي و خرمها وردي محمر من كتر البعبصه
لما لحست خرمها و بدات ادخل لساني لاقيتها بيطلع منها اهات مكتومه من كتر اللذه و بدات اضربها على طيزها بكف ايديا و احاول اخليها تفوق لكل حيحصل و اننا لازم نجرب كل شئ في السكس و حسيت انها ملكي بكل معني الكلمه و اني مش عايز اكتر من كده في الدنيا و في اللحظه ديه بتاعي كان هايج و واقف اوي قمت دوست علي ظهرها و نزلت علي ركبها و خدت وضع دوجي دخلت بتاعي كله مره واحده كأنها كانت مستعده للنيك و صوتت بصوت عالي اوي خلتني هيجت اكتر و خرجت بتاعي و ضغط عليها و دخلته كله مره تانيه لحد بيضاني و سمعت صوت الرزع و تصفيف الدخول و الخروج مع اهاتها كانت بتحرك مشاعري و تخليني هايج اكتر و عايز ننصهر مع بعض باحساس اننا واحد نتيجه النيك و كنا حاسين بانسجام غريب في الممارسه و عارفين ازاي نبسط بعض و نرضي احتياجات بعض و بعدين خرجت بتاعي و لفتها و مصيت بزازها و ايدي بتلعب في خرمها المبلول و نيمتها علي ظهرها و رفعت رجليها علي كتفي و دخلت بتاعي جواها و كانت صوابعي جواه بقها بتمصهم و بتطلع اصوات تجنن و تهيج و حسيت اني لازم اعشرها و املئ طيزها بلبني و نزلت جواها كميه لبن كبيره و في نفس اللحظه نزلت هي كمإن علي بطنها و قامت قمطت بخرمها علي زبي جامد و بدات تحضني و تبوس في بقي كانها بتشكرني و انا في عالم تاني و مش عايز ابطل نيك انا بقيت مدمن جنس معاها و كملت الليله نيك كل ما استريح و اقوم اعمل واحد بوضع جديد لحد ما قالتلي انها مش قادره تقف علي رجليها من كتر نيكها و نامت في حضني للصبح .

الجزء الثالث

القصه المره ديه حتبقي وصف مشاعري بالتفصيل و احساسي تجاه حبيبتي حاحاول تكون بطريقه سهله و توصلكم
بعد حوالي ست شهور مرت علي علاقتنا كلها سكس و افكار مجنونه و حب و اهتمام و بدون اي مشاكل و لكن في سريه تامه حفاظا علي حياه كل منا و أسرته و لأن مجتمعنا الشرقي بيحارب اي علاقه مختلفه و بيجرمها و بينبذ أصحابها و يخلي اغلب الناس تحاول تضايق الشخص المختلف و أغلبهم بيحاول يأخذوا موقف متشدد و يمعن في اذيه المختلف رغم عدم اضرارنا باي شخص أساسا و لذلك لا تستمر تلك العلاقات اغلب الوقت لاحساسنا بالضيق و الصعوبات و عدم قدرتنا لمواجهة مضايقات بعض الاشخاص اللي حولنا و عشان كل ده كنا بنحاول نخبي و نبقي كأننا اصدقاء رجاله و بنتقابل في كافيهات كاي رجاله و ان كان ساعات بتكون احلى من كل الستات في المكان و بتاعي بيبقي واقف عليها بس ساعتها اتفقنا ابعتلها رساله لصوره معينه و نقوم نروح اي بيت فاضي عندنا و انيكها كانها اول مره
بعد تجربة كل أوضاع السكس و معرفه كل منا بيحب ايه و محاوله كل منا أن يسعد الاخر كنت باحس اني بانصهر معاها بجد كاننا جسد واحد و ده كان بيخليني اعمل أداء جنسي لم يحدث من قبل و كانت بتقولي برضه نفس الكلام و كأننا اتخلقنا عشان نبقي مع بعض و بقت الأوقات اللي بنيكها فيها احلي اوقات في حياتنا و كاني مدمن جنس معاها و ده شعور عمري ما حسيته مع حد تاني لدرجه ان ساعات و انا بانيكها كنت مبعرفش انا نزلت و لا لا من كتر مانا في عالم تاني و بتاعي تقريبا بقي عارف يعمل ايه و خرمها بقي مقاس بتاعي كأنه جراب لبتاعي الهايج و جسمها بقي طري وناعم جدا لدرجه انها بدأت تقولي أنها نفسها تعمل عمليه تجميل لصدرها و تعمل عمليه تحويل و تبقي مراتي و تجرب انيكها في كسها و بجد كنت باحس اني بانيكها في كسها كل مره ادخله في خرم طيزها و كنت حابب افضل اجيبهم جواها كاني حاخليها تبقي حامل من النيك في طيزها اللي بقت أكبر من الاول و كانت طريه اوي و ناعمه و لون حرمها فضل وردي فاتح بعد كل النيك لأنها كانت بتستخدم كريمات و مراهم و كان احلي احساس بعد النيك أنها تنام في حضني و طيزها مليانه لبني و بتاعي في أيدها أو بين فلقه طيزها


الجزء الرابع

الجزء ده حصل من سنه تقريبا كنت اتعودت اني اكون مرتبط ببنوتي ناعم و كنت بانيكها تقريبا من تلات لأربع مرات في الأسبوع لدرجه اني فكرت اننا لازم نعيش مع بعض و اتكلمنا في الموضوع ده ولكن كل مره كانت بتقولي صعب اوي في مجتمعنا الشرقي حد يقبل بكده و أن اهلنا اكيد حيعرفوا اننا في علاقه و حتبقي مش مبسوطه من الفضائح و المشاكل و اننا مناسبين لبعض و بنتقابل و كده في السر كأننا اتنين اصحاب و محدش حياخد باله و اننا ممكن نسافر أروبا و هناك مفيش حد يضايقنا و طبعا كان صعب اني اعمل كده و لكن غصب عني كل مره بكون متعلق بها اوي و بعد كل خناقه بتبقي عايزه تبسطني و تصالحني و بتخليني انيكها و اجيبهم جواها اكتر من مره و بتطلع تقعد تتنطط علي بتاعي زي الشراميط و بتكون هايجه كأنها عايزه تحمل مني و باحس أنها نفسها تفضل تتناك كده طول الليل والنهار و بتاعي بيفضل ينطر لبن جوه طيزها كأنه بيحاول يلقحها و بعدين بتقوم و تفضل تمص و تنضف اللبن من علي بتاعي و تلحس كل نقطه لبن و بعدين تنام عريانه في حضني و تبقي عايزاني انيكها تاني مره دوجي و طبعا بيبقي بتاعي سهل يدخل باللبن اللي جواها و بتفضل ترجع بطيزها مع كل مره احاول ادخله عشان تاخد بتاعي كله جواها و صوت الدخول و اللبن بيسيل من خرمها و انا برزع جامد اوي و باضرب بايدي علي طيزها و صوتها وهي بتصوت و اهات تخليني عايزها تكون مبسوطه اكتر لدرجه انها بتبقي بتنزل اكتر من مره من غير ما تلمس زنبورها و ساعات بترتعش و بتبقي مش قادره تفضل علي رجليها و بتنام علي حرف كنبه و كنت باحس كانها أغمي عليها و أن خرمها بقي كس سايب و بمسك بزازها و افضل أشد حلماتها لحد ما احس انها فاقت و اسمع صوتها وهي بتوحوح و بتترجاني انزل و املاها لبني و احضنها جامد و ساعات كنت باخرج بتاعي منها و اخليها ترتاح شويه و ابعبصها و افضل كده لحد ما تبوس رجلي اني انيكها تاني و باحس أن عينيها مليانه دموع و ذل و كأنها بتترجاني ماسمعش كلامها و كنت باخاف اكون بالمها و باحضنها اوي لدرجه اني باحس بضربات قلبها و أن جسمها كله ملكي لوحدي
بعد كل مره مارست الجنس معاها كنت زي المدمنين اللي بيرتاحوا بعد ما يضربوا المخدرات و جسمي كله بيكون مرتاح و دماغي بتبقي مستريحه و باحب اوي انها تنام عريانه في حضني كأنها حته مني و ايدي بتحسس عليها و لكن اكتر من مره حسيت انها بتدمع و هي في حضني و لما واجهتها لاقيتها بتبكي و بتقولي أنها كل مره بتحس انها اتناكت مني بتزعل علي انها مش معايا من اول حياتها و بتبقي نفسها تنام معايا طول الوقت و بتخاف من أن أي حاجه تزعلني و اني افكر اسيبها و أنها ممكن تموت نفسها لو ده حصل و حاولت امسح دموعها و احتويها و اطمنها و لكن واضح ان الفكره دي اتزرعت في دماغها و بدأت تخليها تكتئب و حسيت اني بكلامي عن اننا نعيش مع بعض خلاها تخاف من أنها لو معملتش كده ممكن نسيب بعض و بدأ الموضوع يبقي مرض نفسي و نصحتها انها لازم تبطل التفكير بالطريقه ديه و بقيت باحس اني سبب أنها ممكن تضيع مني و لخوفي عليها نصحتها تروح لدكتور نفسي و راحت و حاولت تحكي القصه انها كراجل و في علاقه مع ست و لكن طبعا الدكتور اكتشف انها الست في العلاقه و بدء معاها علاج للشذوذ و حسيت انها اتغيرت شويه و بدأ السكس يخليها تبكي و كأنها شخص تاني و تقريبا ده من تاثير الادويه و بدأت علاقتنا تضعف و كل مره احس اني ممكن اخسرها ابقي مكتئب و لكن مكنتش اتخيل اننا نسيب بعض و في يوم اتصلت بي و اتفقنا نسافر اجازه و رتبت كل حاجه و اول ما دخلنا البيت لاقيتها اترمت في حضني و بكت اوي و طلبت مني اني اسيبها و لكن بعد الاجازه ديه لأنها بتتالم من علاقتنا و أن الدكتور نصحها انها تبعد عني لأنها بقت خاضعه لي و أن أسرتها بدأت تشعر بتغير في تصرفاتها و أنها بتبكي بالليل كتير و أنها حاولت تتغلب على كل ده و مش سعيده بحياتها و لكن نفسها تقضي معايا اخر اجازه كمراتي و بعدين حتروح مستشفي تتعالج. و وعدتني انها عمرها ما حتنساني و يمكن تقدر تيجي نتقابل تاني في يوم من الايام تكون قدرت تعدي ظروفها النفسيه
في الاول حسيت بالصدمه و بعدين بدأت احس بألم في قلبي و لكن بعد كده حسيت أن ده الحل الوحيد المتاح و لاني كنت خايف عليها وافقت و لكن قلتلها أن مش حاعرف انام معاها و انا عارف أن ده اخر مره انيكها و أنها تقدر ده و وافقت انها تنام في حضني للصبح بس عشان اطمنها و اشبع منها بس
و نامت في حضني فعلا و حسيت انها بتبكي و لما طلبت منها أنها تبطل بكاء بدأت تحضني جامد و تقولي انا عايزاك تنيكني دلوقتي ارجوك لأنها حاسه بمحنه شديده و عايزه تكون متناكه مني و ده اخر ذكري لي
في الاول رفضت و لكني مدمن السكس معاها و ضعفت أمام رغبتها الشديده في بتاعي و اتفقت معاها أن ده حيكون اخر مره انيكها و لاقيتها قامت قلعت ملط و قلعتني البنطلون و البوكسر و بدأت تمسك بتاعي و تمصه باحتراف و خليتني انسي كل كلامها و اجيبهم في بقها و بلعتهم و لكن بتاعي كان لسه هايج و كانت عايزاني بجد انيكها و لقيتها بتقوم و تفتح نفسها بايديها الاتنين و انا لحست خرمها الوردي و حسيت انها بترتعش و اهاتها عليت اوي و طلبت اني انام و تطلع تتنطط علي بتاعي و فعلا خليتها تقعد علي بتاعي و دخل رأسه الاول و حسيت انها عايزه تبسطني اوي لأنها بدأت تنزل بالراحه للاخر و كان الوضع ده دائما بيوجعها لكن استمرت لمدة طويله تتنطط عليه و نزلت اكتر من مره و حسيت اني حاجيبهم جواها و ارتعش كل جسمي و بتاعي بينطر جواها و فضلت حاضنها وثبتها و بعدين قامت و قالتلي شكرا علي كل الوقت اللي بينا و انا احترمت قرارها غصب عني و خوف عليها و طلبت منها أنها تطمني عليها كل فتره حتي لو برساله و تاني يوم نيكتها برضه و طلبت مني اني مقبلش في أي يوم لو رجعت لي و أن ده اخر مره حتعمل كده مع بعض و فعلا مشوفتهاش من ساعتها .
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل