ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
امي كانت راجعة كن الشغل ف قابلت ام مينا ع السلم وقفوا يكلموا و بقيت ام مينا بتشكيلها من مستوى ابنها فالدراسة فامي من بابا الفشخرة قالتلها اني كنت بطلع من الاوائل و ديما كنت شاطر و ممكن اذاكر لابنها ف ام مينا فرحت و شكرتها و قالتلها خلاص هبعته ف امي جات قالتلي مكنش عندي مانع و اهو اسلي وقتي بدل الفراغ خصوصا اني مكنش عندي اي نشاط او رياضة و في مرة كنت بذاكر ل مينا و قام عشان يدخل الحمام فانا سرحت و لقيت نفسي برسم و دي كانت التسلية الوحيدة يلي بحبها المهم وقتها بصراحة كنت هيجان و بقالي فترة مطلعتش اوردرات او عملت سكس فرسمت اعضاء ذكرية ع جنب فالكراسة و بعدين رسمت ولد بينيك ولد و اللبن مغرق السالب بس اول لما دخل قفلت الكراسة و حطتها جوة الكتاب .. اعرفكو بنفسي فالبداية انا باسم عندي ٢٢ سنة في رابعة علوم عايش مع ولدي و ولدتي و بس موصفاتي بقا انا ابيض و عيوني خضر و شعري بني و جسمي مدملك و من صغري اي حد بيشوفني بيشبهني بالبنات سوا صحابي او قرايبي و ابن الجيران اسمه مينا عنده ١٧سنة في تانية ثانوي و بيجيلي اذاكرله عشان انا كنت شاطر هو اسمراني و عيونه عسلي و شعره اسود و مفلفل و جسمه رياضي و مشدود و شكله مز فشخ بس العلاقة بينا كانت عادية ميعرفش اتي مثلي ونا معرفش برضوا اذا كان استريت او مثلي و مكنتش مهتم مع انه تيب و اي بنت تتمناه بس عشلن كان صغير و كان جاري و كنت بحافظ ع سمعتي فالمنطقة فمكنتش مهتم بيه من الناحية دي المهم رجع من الحمام و بقيت اشرحله حوالي نص ساعة كنت نسيت الكراسة ف امه اتصلت بيه و هينزل فاستاذن يمشي فقمت سلمت عليه و قعدت ع السرير فتحت جرندر و بقيت اشوف حد تيب كان الكلام ده ع العشا فضلت سهران مكنش عندي محاضرات تاني يوم و نمت لحد الصبح لما صحيت لقيت بابا راح شغله و ماما بتجهز عشان تروح الجامعة هي دكتورة قمت دخلت الحمام خدت شاور كانت مامتي نزلت خرجت لقيت جرس الباب بيضرب فكنت رابط الفوطة ع وسطي قلت افتح الباب سنة صغيرة اشوف مين و ارجع البس لقيت مينا فاستغربت فكرت امه بعتاه ياخد حاجة بس كان في ايده الكراسة يلي كنت ناسيها ففحتله و قولتله ثانية البس دخلت لبست شورت قصير بتاع بيت و فلنة كت و رجعت لقيته لسى واقف فقلتله خير في حاجة فقالي انا لقيت حاجات فالكراسة فقلت اسالك عنها وقتها افتكرت و ارتبكت لقيته قرب مني و بقا يوريني الصور فجسمي سخن من الاحراج و الكسوف فجاة لقيته حط ايده ع زبري و و بقا يدعكه و قالي متخفش ده سر بينا و قام طلع زبري من فتحة رجل الشورت و بقا يدعكه و قام نزل قعد قدامي و بقا يمصه هو زبري مش كبير بس ناعم و طري و كيوت فشخ فضل يمص و يلحس اوووف كل التوتر بقا متعة و هياج بعدين قام و نزل الشورت الجينس يلي كان لابسه و مسك زبره احاااا اسمر و طويل و عريض مستحملتش قمت نزلت قعدت قدامه و بقيت امصله و ارفعه و الحسه من تحت و الحس البيوض سخن و بقا يخبطه ع شفايفي و لف وشي و بقا يضرب زبره ع خدي لما لقاني مبسوط بقا يضربني بالقلم لما حس اني استويت و بقيت عجينة فايده قومني و وقفني عند السفرة و لف وشي للتربيزه و قعد ورايا و بقا يلحس تيزي ااااه ااححححح من كتر الهياج رفعت رجلي و نمت ع الترابيزة ف قام و حط راس زبره ع الخرم و ضغط فدخل ع طول من كتر هيجاني لما لقاني واسع بقا يدخل و يطلع و ينيك فتيزي حوالي ربع ساعة بعدين سحب زبره طلعه و خدني ع الانتريه و نمت ع ضهري و رفع رجليا و نام فوق مني و رجع ينيك ونا بتوجع و بموت بس مكيف و مبسوط فشخ و هو وحش يخربيته عربجي كانه بينيك مرا خلى تيزي بقيت كس و سنه الصغير لسى بخيره حوالي نص ساعة قسمني نصين بنهج و عنيا بتقفل من التعب و المتعة و ريقي نشف من كتر الاهات و الوجع بقيت الحس شفايفي و هو شغال فحت كانه بيحفر بير مبينطقش و كل شوية بيبوسني و يشوف رد فعلي ونا مستسلم بتباس و اتناك ولا في احلامي لحد م لقيت زبره بيرعش فقلتله استنى جوه لأ بس هو كان مغمض عينه و فعالم تاني و بقا ينطر مع كل رعشة بقيت حاسس جسمي بيتنفض معاه و بقيت اشده عليا و قمت مسكت شفايفه بشفايفي بقيت اكله حوالي خمس دقايق بيكب لبنه جوه تيزي ونا ببوسه مع اخر نطرة كان جسمي ساح و اترميت غرقان في عرقي قام طلع زبره و كان عرقان و جسمه اسمر و بيلمع قمت و بقيت ايوسه في كل حتة فجسمه و ادوق طعم عرقه لدرجة اني بقيت الحس رقبته و صدره و تحت باطه كان زبره وقف تاني قام لفني خلاني اعمل وضع الدوجي و رشق زبره و رجع ينيك زي المجنون و لف دماغي و بقا يبوسني و عشان لسى جايبهم طول المرة دي لدرجة ان رجلي بقيت مش شيلاني فنزلت نمت ع بطني و حطيت مخدة تحت وسطي و هو بيرزع لحد م رجع زبره يرعش تاني ونا خلصان خالص مبقتش حاسس بالوقت و بقيت اتخيل انه جوزي و راجع من الشغل و بينكني و هيجيب مني عيالي و بقيت اقوله كمان عاوزه اشيل منك عاوزه حقي الشرعي و هو بيرش لبنه و بيبوس رقبتي و بيفرك صدري لحد م خلص فضل نايم عليا لحد م زبره نام و خرج لوحده فقام و بقا يفوقني و قالي باسم انت بتقوله اي انت ولد مش بنت و احنا في بيتك ف فقت و ابتسمتله و قولتله ماااشي خلاص انا تمم قالي قوم البس انا هنزل قولتله مااشي هي الساعة كم قالي الساعة ٢ قولتله احااا يلهوي يفضحتي بابا ع وصول قالي طب خلاص خش البس انا مااشي و خرج جري نزل ع شقتهم ونا وقفت مصدوم يلهوي اي يلي حصل ده و اي يلي انا عملته ده يا ترى شكلي هيكون ايه بسرعة رتبت الشقة و نضفت مكان النيك و لقيت الكراسة ع السفرة خدتها خبتها و لبست و قعدت افكر لقيت اني مبسوط و متكيف بالعكس انا نفسي يعمل كده تاني فبقيت اضحك ع يلي حصل يلهوي يخربيت الجنان كان بابا وصل و بعده ماما و محدش خد باله ولا عرف حاجة اتاكدت اني فالسليم و بقيت افكر اجيب رجل مينا تاني ازاي.. يتبع
[ ] ابن الجيران الجزء الثاني
بعد يلي حصل المرة يلي فاتت و ازاي حصل علاقة بيني و بين مينا اين الجيران بالصدفة و ازاي اتحولت مشاعري من خوف من الفضيحة ل انبساط لقتني بفكر ازاي اني مجنون ان اعمل كده في بيت العيلة لكن لقتني حسيت بهياج و اكتشفت ان كل م زاد الجنان زادت الشهوة في نفس الفترة كان مينا نظرته ليا اختلفت و دي لاحظتها لما كنت بقابله ع السلم او فالشارع بحس انه بياكلني بعينه و ع اد م كنت خايف يجيب سيرة لحد و يفضحني ع اد م كنت مبسوط اني مرغوب و ان في حد شايفني بنت مش ولد و لاحظت برضوا ان بقا جسمه معضل و مقسم و بقا يروح الجيم بقا فحل يخربيته المهم مينا كان بيطلعي عادي اذاكرله كأن محصلش حاجة بس اول لما يتقفل علينا الباب كان الوضع بيختلف مش اتنين جيران ده راجل و مراته و كان بيستغل اي فرصة عشان يلمس جسمي او يحسس ع فخدي و ساعات كان بيبقى هايج ف بيتحرش بيا و يمسكني من وركي او يقفش صدري و كنت بمعنه بالعافيه مع اني كنت مبسوط فشخ احساس بنت و خطيبها فقلت اعمل معاه اتفاق طبعا مش هقوله انها غلط و بلاش يعمل كده لأ انا طلبت منه انه يحفظ السر و ميقولش لحد فالمقابل اني مش هحرمه من حاجة كل يلي عاوزه هيعمله كاني البت بتاعته و هو طبعا وافق فقلتله ليا شرط كمان و هو ان يبطل يبصلي فالشارع او ع السلم عشان الناس متاخدش بالها فالمقابل اني اريحه و مش همنعه من اي حاجة و يارتني م كنت قلت كده و هاقولك لية بعد م وافق طلب مني انه يعمل واحد قبل م ينزل فانا تنحت و قولتله مش لازم دلوقتي قالي لأ ده شرطي كانت الساعة 10 بليل و اهلي لسى صاحيين فكنت خايف موت اه ينعم انا كمان هيجان و نفسي موت اتناك بس الخوف كان مسيطر عليا لكن مع اصراره و هيجاني و خصوصا لما لقيته بيلعب في زبره مقدرتش استحمل و ضربت كل خوفي فالحيط و قمت قفلت الباب بالمفتاح و شغلت مزيكا عشان تغطي ع اي صوت و رجعت قعدت تحت منه ع الارض و هو ع الكرسي و نزلتله الشورت و بقيت امصله بس مقعدتش كتير لان زبره كان هايج اصلا فقمت وقفت و قلعت الشورت و الاندر و مسكت زبره بعد م بليت خرم تيزي و قعدت عليه اححححح بقيت اقعد سنة سنة عشان ميوجعنيش و اصوت لحد م دخل استنيت ثواني و بقيت اهز تيزي شمال و يمين و قدام و ورا لقيته مسك وسطي عشان اقوم و اقعد كنت خايف صوت الرزع يوصل برا بس لقيته ماسك وسطي و بيشدني فرفعت التشيرت فوق رقبتي و بقيت اقوم براحة و اقعد بس هو كان عاوز اجمد و بقا يرزع فتيزي فمدت ايدي مسكت ريموت الصب عليته سنة كمان و مسكت ايده و بقيت اقوم و اقعد اسرع و كنت سخنت انا كمان و بقيت اتحرك و اتنطط ع زبره حوالي تلت ساعة كان سخن اوي قام شلني و راح بيا ع السرير و نزل بيا انا ع بطني و هو راكبني و بقا يرزعني جامد لدرجة اني حسيت الشارع كله سمعنا ونا بقوله براحة و بزق فخده و هو مكمل رزع حوالي ربع ساعة و نام عليا و كبس زبره و بقا ينطر ونا كاتم بؤي بايدي هموت و اصوت لحد م خلص قام سحب زبره و مسح اللبن ع تيزي و لبس كنت انا لسى باخد نفسي قمت بالعافيه لبست و مسحت عرقي و قعدنا حاولت اذلكرله بس مقعدناش كتير و كنا احنا الاتنين مهنجين فتحتله الباب و خرج و اكسفت اخرج حسيت ان اهلي سمعوا الرزع و ده خلاني سهران كنت خايف اهلي يدخلوا يدبحوني بس مجراش حاجة و ده خلاني اتوتر اكتر الصبح قمت ونا مكسوف و كنت بتحاشى عيني تيجي في عينهم بس حسيت الموضوع عادي فسالت ماما اذا كانوا سهروا امبارح فقالتلي لأ احنا نمنا بدري عشان الشغل اشمعنى قولتلها اصل كان فيه خناقة فكرتكوا عرفتوا مين فقالتلي لا فلبست و نزلت الجامعة كنت مبسوط ان عندي بوي فريند بس ميمنعش اني كنت شوية متلخبط و مش عارف اخرتها اي و ليلة امبارح لسى فبالي و ده كان مشقلب كياتي كل م الوقت يعدي و اعرف اني هروح و لما رجعت ونا ع السلم قابلته كان راجع من الدرس سلمت عليه و سلم عليا و بعدين قالي عايز انيكك في اوضتك وامك وابوك نايمين في الاوضة اللي جنبك انا تخضيت بس حسيت انها فكرة لذيذة فقولتله طب سبني افكر او نخليها بكرة اكون خطط نعمل ايه بس هو قالي انه كان بيبلغني وكده كده هينكني النهاردة يعني هينكني ولو موافقتش هيطلع يرن الجرس ويصحي اللي في البيت، قولتله طب خلاص ماشي يلا بينا بس نبقى هاديين فشخ و طلعت البيت دخلت نمت شوية و صحيت بليل اكلت و قعدت اراجع المحضرات و عارف ان مينا هيطب ف اي لحظة و فعلا لقيت الجرس ضرب و سمعت ماما بتسلم عليه و بتكلم معاه و قلبي بقا يدق و اول م فتح الباب و دخل حسيت ان قلبي في رجلي لاني عارف هو عاوز اي بس قمت سلمت عليه و بجر رجلي كأن فيها كياس رمل و ماما واقفة ونا مرتبك و بحاول و اكون عادي و اتصرف بشكل طبيعي فماما سالتني محتاجين حاجة قبل م تنام فقولتلها لا شكرا مينا مش غريب فقالتلنا طيب ف مينا قالها متتعبيش نفسك ي طنط انا نازل ع طول مش هطول ف فرحت و قلت الحمد**** شكله مش ناوي يعمل حاجة و دخل قعد و بقيت اذاكرله ... يتبع
[ ] (الجزء الثالث)..
لقيته بيقولي يلا فقولتله انت مجنون قالي مش قادر اتجادلنا شوية بس مع زنه و اصراره روحت وقفت في الطرقة قدام أوضة ابويا وامي اتأكد انهم نايمين و رجعت بشويش و قفلت الباب على نفسنا و انا طلبت منه أن نقفل النور عشان لو حد صحي ميشوفش نور اوضتي مولع من عقب الباب وهو وافق، طفينا النور انا كنت متحمس أووي من الفكرة الجديدة دي رغم قلقي و خوفي و قلعت هدومي على طول ونمت على ضهري وهو قلع كل هدومه برضه و نام فوقيا و بدأنا نبوس بعض براحة ونحضن ويعضني عضات خفيفة ويحك زبه الطري في بطني لحد ما وقف ونشف على اخره روحت فتحت رجلي حطيت زبره بإيدي في طيزي و بدأ ينيك فيا وكنا بنمارس الجنس برومانسية اوووي وانا بتأووه بصوت ضعيف وهو هادي في النيك وعامل يعض شفايفي ويلحس حلماتي ويقفش في فخادي وفضلنا كده سايحين على بعض وبنمتع بعض لحد ما حسيته قرب يجبهم فيا روحت لفت رجلي حوالين ضهره ودراعتي حوالين رقبته وهو ضغط جسمه على جسمي وقفش فيا جاااامد بردو وبدأ يسرع النيك والسرير يزيق بينا ف قعدت اهمس في ودنه أسرع بلييز أسرع أملى طيزي بلبنك و فعلا هاااج على اخر وجابهم فيا و بعد ما شال زبره من خرمي ونام جنبي وبدأ يهدا نمت على كتفه وقولتله كانت نيكة حلوة تعالى نكررها بكرة راح قالي بكرة ايه انا لسه مخلصتش تعشير فيك قلتله انت عايز واحد كمان قالي اه بس مش زي اللي قبله، المرادي هيبقى نييك بجد انا عايز انيكك وباب الأوضة مفتوح أنا سكت كده وبصتله وقولتله انت بتهزر صح قالي قوم افتح الباب يلا وهاتلي طيزك قولتله انسى الموضوع ده خالص، ده لو حد فتح الباب بس هنروح في داهية قالي اسمع كلامي بدل ما اقوم ادخل على ابوك وامك ويصحوا يلاقوا قدامهم دكر أسود بزبر واقف في وشهم المهم اتخنقت معاه شوية وفي الاخر اضطرت اسمع كلامه وانا هموت من الرعب من الفضيحة وقولتله اعمل حسابك دي اخر مرة هتركبني فيها قالي ماشي هنشوف بعدين روحت فتحت الباب بس سنة صغيرة موارب يعني هو رفض وصمم اني اسيبه على الأخر احااا ده باب أوضة امي وابويا في آخر الطرقة وانا جنبهم على يمين على طول يعني لو فتحوا هيشوفوا ابنهم بيتناك على سريره بعد ما فتحت رجعت السرير و قلبي بيدق هو خلاني اقعد في آخر السرير على الطرف ساند على أيدي وركبي في وضع الدوجي ووشي بقى ناحية باب الاوضة و كنت سامع ضربات قلبي من الرعب وحاسس ان هيغمي عليا من الخوف و عايز اخلص بسرعة و هو نزل بوشه بين فلقتين طيزي وبدأ يلحس فيا ويدعك الفردتين بأيده جامد، بدأت أهيج تاني وهو شغال أكل في طيازي وتقفيش فيهم وبقيت عايزه ينيكني أووي مش عشان عايز اخلص عشان بقى جوايا ميكس بين أني مولع نار ومرعوب في نفس الوقت بعد شوية من أكل طيازي رفع راسه وجاب زبه زنقه بين الفلقتين وبدأ يخبط على خرمي ويدعك زبه بلحم طيزي وانا هموت من التوتر و المحنه و الخوف بيخلي الدم يجري في العروق وده بيسهل انك تهيج وتجبهم اسرع فبقت حاسس بنار مولعة في جسمي ومش مبطل اتحايل عليه يحطه فيا لحد ما اخيرا وافق وراح بكف ايده جبني من شعري والكف التاني مسك في وسطي ورشق زبره مرة واحدة في لحمي أنا من كتر اللذة اللي حستها شهقت من حلاوة إحساس زبه التخين وهو بيشق طيزي شق وبدأ الفحل الأسود ينكني وشد شعري جاامد عشان يفهمني انه هيسرع في النيك زي الخيال لم يشد لجام الفرسة بتعته وهو راكبها وأنا عيني على باب أوضة امي وابويا بتخيل ان حد منهم فتح الباب وشافني وفي دكر اسود معضل طالع على طيزي وبيرزع في لحمي الأبيض و الخوف من الفضيحة ومتعة النيك من دكري بوظت أعصابي وقلبي بقى مش مستحمل فضل ينيك فيا على سرعة واحد مش راضي يهدا وانا الصراحة زي اللبوة مش عايزه يهدا بالعكس فضلت اقوله أسرع.. اقسمني نصين بزبرك لحد م دراعتي نملت من وضعية الدوجي نزلت ع بطني بقى وشي و صدري ع السرير وطيزي مرفوعة لفوق على زبه وهو قاعد وقافش بأيده الاتنين على وسطي كأنه خايف طيزي تهرب من تحت زبه و بدأ يجيب اخر حاجة عنده وبقى بيوجعني وارجع ايدي لورا عشان أفهمه يهدى لكن في الحقيقة انا بستفزه اكتر وبتلبون عليه بس ف هو يتغاظ و يقوم يلوي دراعي ويطلع فوقيا أكتر عشان يحمل وزنه كله عليا ومسكني من كتفي شدني على زبره وانا بقيت رقبتي ملوحة على أخر ومتثبتة ع السرير مقدرش اتحرك خالص ساعتها وعيني لسه جايبة أوضة أهلي والحركة دي هيجتني جامد ف دمعت معرفش من المتعة ولا من الخوف و قولتله زي المحرومة من النيك بقالها سنين أنا شرموطتك كسي ملكك نيك زي ما انت عايز قالي مش خايف من أهلك قولتله طز فيهم المهم تنيكني ف رجع يرزع فيا ويكتم زبره على أخره في خرمي لحد ما كتمه في مرة وشد عضلة زبره فشخ وطلع لبنه كله جوايا أول لما خلص راح قام من عليا و قاعد ياخد نفسه كان بينهج من المجهود اتكلمنا شوية بعدها واتفقنا نكررها بكرة تاني و قام لبس واتسحب من الشقة ومشي... يتبع
[ ] (الجزء الرابع)...
بعد مشي دخلت تحت الملاية ونا ملط زي م انا و جسمي سايح فشخ و حاسس بمتعة رهيبة و بقيت اخد نفسي بعد المجهود يلي حصل و قبل م انام قمت لبست و تاني يوم الصبح صحيت ونا مزاجي رايق فشخ و مبسوط و عندي طاقة رهيبة نزلت الجامعة و قضيت يومي طبيعي و روحت نمت شوية و صحيت أكلت و قعدت اراجع المحاضرات بس الدودة يلي ف تيزي بتقرصني و بفكر ف يلي هيحصل بالليل و مش ع بعضي لحد الساعة 10 رن الجرس لقتني بقوم جري بفتحله و دخلنا اوضتي قعدنا نراجع و ماسكين نفسنا بالعافيه لحد الساعة 11 تقريبا قمت اشوف أمي وأبويا لقتهم ناميين دخلت الأوضة طفيت النور و سبت الباب مفتوح قلعنا ملط قعد هو على طرف السرير ونمت انا على ضهري على أرض ورفعت رجلي لفوق و هو مسكني من فخادي ورفع نصي التحتاني على حجره بقت طيزي على زبره وضهري في الهوا وراسي بالشقلوب يدوبك لامسة الأرض حشر زبه في خرمي وبدأ يمارس فنون النيك على طيزي حبة هادي حبة سريع حبة يضربني على تيزي و يحرك زبه يمين وشمال وفي كل اتجاه وانا متكيف فشخ مش عايزه يخلص ابدا و قام رفع جسمي كله على حجره ولف دراعه حوالين ضهري ودراعه التاني حوالين طيزي ولازقني جامد في جسمه ودفس راسه في رقبتي وبقى ينطتني على زبه وانا بنط معاه وهو في نفس الوقت بيحرك زبه في طيزي وقافشين في بعض جامد، وراح هو قام شايلني بنفس الوضعية وخدني عند باب اوضتي المفتوح لحد ما قالي وهو على آخره في ودني بعشقك ي لبوتي وبعشق طيزك وفجر لبنه في طيزي بعد ما جابهم خدنا بعض بوسة مشبك طويلة وراح هبدني على السرير وأدنى كف معتبر على طيزي وقالي أنا لسه مش عارف أشبع تعالي نعمل حاجة أخطر من كده قولتله هو في أخطر من كده قالي اه تعالى انيكك في الطرقة قدام باب أوضة أهلك قولتله خد بالك احنا كده بنغامر جاامد قالي انت مش انبسط زي و الصراحة فكرة انك تمارس الجنس والادرنالين ضارب كده بتخلي النيك يولع عشان كده أول مرة معترضش على كلامه اوي المهم وقفنا عند باب اوضتي اتفقنا انه هينكني على أول الطرقة عشان لو حصل حاجة نجري بسرعة للاوضة وقفنا نبوس بعض كأن كل واحد بيستمد الشجاعة من التاني ونا بدعك في زبره اوقفه و هو بيلعب في تيزي و يبعبصني بعدنا خرجنا من الأوضة واحنا ملط نزلت انا على أيدي وركبي وهو ورايا بزبه ووشنا لأوضه امي وابويا في أخر الطرقة مستناش ونزل بزبره في طيزي على طول قفش في وسطى وبدأ يدب فيا كان لحمي كله بيترج رج وصوت زفلطة النيك بدأ يعلى ومتوترين فشخ ده مش بينكني في اوضتي فى الضلمة ده بينكني في الطرقة ونور الصالة والطرقة مولعين، لما الواحد بيهيج فشخ بيبقى زي السكران مش همه حاجة وعايز يطلع شهوته على أخرها وخلاص و ده يلي حصل معايا بالظبط طلبت معايا أن انا اطلع زبره من طيزي وازحف لباب أوضة اهلي والزق خدي في الباب و قمت بصتله بلبونه ع الاخر وشورتله بصباعي يجي يكمل نييك، قالي بصوت واطي بحب جنونك ي لبوة كملنا نيك وكان نيك جامد بس من غير صوت لازق فيا و بنتحرك سوا عشان ميخبطش في طيزي و في وسط ما هو بيفشخني سمعنا صوت تليفون بايا بيرن يعني اكيد حد منهم سوا بابا او ماما هيصحى او ممكن صحي و احنا وقفنا واتسمرنا في مكانا ومبقناش عارفين هنعمل ايه و أنا لسه طيزي هايجة على أخر وجسمي كله فاير ونار مش عايزه يوقف بس في نفس الوقت مستوعب ان لو حد كان صحي من اهلي ممكن يخرج او يسمعنا ممكن ابويا يفتح الباب دلوقتي يلاقي ابنه الوحيد اللي كان فكره راجل، عريان على الارض ومصدر طيزه الكبيرة لفحل اسود بزب زي الشاكوش نازل دق في لحم طيازه وزي ما قولت انا مولع لدرجة مش فارق معايا اعتقد لو كان حصل وابويا فتح وشافني بتناك كنت هبص لأبويا وأقوله زبه حلو أوي ي بابا واقول لدكري اوعى توقف كمل نيك فيا بليز عشان كده لفيت راسي وبصتله بشهوة كأني مرا محرومة و قولتله هاتهم فيا دلوقتي حالا نيك بأقوى حاجة عندك كنت عايزه يجبهم واحنا مرعوبين من الفضيحة وفي نفس الوقت هاجينين و مش فارق معنا هو فهم انا عايز ايه وبدء يرزع في طيزي وصوت بضانه بتخبط في بضاني عالي الموضوع كله مقعدش اكتر من تلت او خمس دقايق بس كانوا طوال فشخ من كتر اللذة كنت ماسك نفسي بالعافية عشان مصوتش مع ان كان نفسي العمارة كلها تسمعني وانا بقوله ااااااااه عشررررررني نيييكني ااااااااه وهو يدخل للآخر ونازل دب فيا لدرجة اني مبقتش قادر اثبت ايدي مكانها فنمت على أرض وبقى وشي وبزازي وبطني على البلاط الساقع وضهري وطيزي تحت جسمه السخن وانا فارد ايديا على اخر وبخربش في البلاط من الولعة وحاسس بعرق الفحل بينزل عليا ريحته حلوة وتهيج في الأخر وسط خلاط المشاعر والمتعة الحرام والخوف لاقيت صوت نفسه عالي وانا بنهج وبيقول في ودني ااااااااه وغرق بلبنه خرم طيزي ودي كانت من المرات القليلة اللي نجبهم سوا في وقت واحد، بعد النيكة بتروح لسعة الهيجان وبتفوق فطبعا استوعبنا حجم الكارثة اللي احنا عملنها وطلعنا نجري على الاوضة لبست شورت و رجعت امسح البلاط ما طرح ما جبتهم بعدين رجعتله كنا لسه بنحاول ناخد نفسنا وقعدنا نضحك لبعض وقالي دي احلى مرة نيكتك فيها في حياتي قولتله وانا كمان بس مش هتكون اخر مرة قام حضني و فضلي يبوسني ولبس وحضني وخرج من الشقة ودي نهاية الجزء ده، فالجزء اللي جي هحكي ازاي بعد ما اهلي سافروا بقينا بندور على حاجة تانية فيها مخاطرة اكب
[ ] ابن الجيران الجزء الثاني
بعد يلي حصل المرة يلي فاتت و ازاي حصل علاقة بيني و بين مينا اين الجيران بالصدفة و ازاي اتحولت مشاعري من خوف من الفضيحة ل انبساط لقتني بفكر ازاي اني مجنون ان اعمل كده في بيت العيلة لكن لقتني حسيت بهياج و اكتشفت ان كل م زاد الجنان زادت الشهوة في نفس الفترة كان مينا نظرته ليا اختلفت و دي لاحظتها لما كنت بقابله ع السلم او فالشارع بحس انه بياكلني بعينه و ع اد م كنت خايف يجيب سيرة لحد و يفضحني ع اد م كنت مبسوط اني مرغوب و ان في حد شايفني بنت مش ولد و لاحظت برضوا ان بقا جسمه معضل و مقسم و بقا يروح الجيم بقا فحل يخربيته المهم مينا كان بيطلعي عادي اذاكرله كأن محصلش حاجة بس اول لما يتقفل علينا الباب كان الوضع بيختلف مش اتنين جيران ده راجل و مراته و كان بيستغل اي فرصة عشان يلمس جسمي او يحسس ع فخدي و ساعات كان بيبقى هايج ف بيتحرش بيا و يمسكني من وركي او يقفش صدري و كنت بمعنه بالعافيه مع اني كنت مبسوط فشخ احساس بنت و خطيبها فقلت اعمل معاه اتفاق طبعا مش هقوله انها غلط و بلاش يعمل كده لأ انا طلبت منه انه يحفظ السر و ميقولش لحد فالمقابل اني مش هحرمه من حاجة كل يلي عاوزه هيعمله كاني البت بتاعته و هو طبعا وافق فقلتله ليا شرط كمان و هو ان يبطل يبصلي فالشارع او ع السلم عشان الناس متاخدش بالها فالمقابل اني اريحه و مش همنعه من اي حاجة و يارتني م كنت قلت كده و هاقولك لية بعد م وافق طلب مني انه يعمل واحد قبل م ينزل فانا تنحت و قولتله مش لازم دلوقتي قالي لأ ده شرطي كانت الساعة 10 بليل و اهلي لسى صاحيين فكنت خايف موت اه ينعم انا كمان هيجان و نفسي موت اتناك بس الخوف كان مسيطر عليا لكن مع اصراره و هيجاني و خصوصا لما لقيته بيلعب في زبره مقدرتش استحمل و ضربت كل خوفي فالحيط و قمت قفلت الباب بالمفتاح و شغلت مزيكا عشان تغطي ع اي صوت و رجعت قعدت تحت منه ع الارض و هو ع الكرسي و نزلتله الشورت و بقيت امصله بس مقعدتش كتير لان زبره كان هايج اصلا فقمت وقفت و قلعت الشورت و الاندر و مسكت زبره بعد م بليت خرم تيزي و قعدت عليه اححححح بقيت اقعد سنة سنة عشان ميوجعنيش و اصوت لحد م دخل استنيت ثواني و بقيت اهز تيزي شمال و يمين و قدام و ورا لقيته مسك وسطي عشان اقوم و اقعد كنت خايف صوت الرزع يوصل برا بس لقيته ماسك وسطي و بيشدني فرفعت التشيرت فوق رقبتي و بقيت اقوم براحة و اقعد بس هو كان عاوز اجمد و بقا يرزع فتيزي فمدت ايدي مسكت ريموت الصب عليته سنة كمان و مسكت ايده و بقيت اقوم و اقعد اسرع و كنت سخنت انا كمان و بقيت اتحرك و اتنطط ع زبره حوالي تلت ساعة كان سخن اوي قام شلني و راح بيا ع السرير و نزل بيا انا ع بطني و هو راكبني و بقا يرزعني جامد لدرجة اني حسيت الشارع كله سمعنا ونا بقوله براحة و بزق فخده و هو مكمل رزع حوالي ربع ساعة و نام عليا و كبس زبره و بقا ينطر ونا كاتم بؤي بايدي هموت و اصوت لحد م خلص قام سحب زبره و مسح اللبن ع تيزي و لبس كنت انا لسى باخد نفسي قمت بالعافيه لبست و مسحت عرقي و قعدنا حاولت اذلكرله بس مقعدناش كتير و كنا احنا الاتنين مهنجين فتحتله الباب و خرج و اكسفت اخرج حسيت ان اهلي سمعوا الرزع و ده خلاني سهران كنت خايف اهلي يدخلوا يدبحوني بس مجراش حاجة و ده خلاني اتوتر اكتر الصبح قمت ونا مكسوف و كنت بتحاشى عيني تيجي في عينهم بس حسيت الموضوع عادي فسالت ماما اذا كانوا سهروا امبارح فقالتلي لأ احنا نمنا بدري عشان الشغل اشمعنى قولتلها اصل كان فيه خناقة فكرتكوا عرفتوا مين فقالتلي لا فلبست و نزلت الجامعة كنت مبسوط ان عندي بوي فريند بس ميمنعش اني كنت شوية متلخبط و مش عارف اخرتها اي و ليلة امبارح لسى فبالي و ده كان مشقلب كياتي كل م الوقت يعدي و اعرف اني هروح و لما رجعت ونا ع السلم قابلته كان راجع من الدرس سلمت عليه و سلم عليا و بعدين قالي عايز انيكك في اوضتك وامك وابوك نايمين في الاوضة اللي جنبك انا تخضيت بس حسيت انها فكرة لذيذة فقولتله طب سبني افكر او نخليها بكرة اكون خطط نعمل ايه بس هو قالي انه كان بيبلغني وكده كده هينكني النهاردة يعني هينكني ولو موافقتش هيطلع يرن الجرس ويصحي اللي في البيت، قولتله طب خلاص ماشي يلا بينا بس نبقى هاديين فشخ و طلعت البيت دخلت نمت شوية و صحيت بليل اكلت و قعدت اراجع المحضرات و عارف ان مينا هيطب ف اي لحظة و فعلا لقيت الجرس ضرب و سمعت ماما بتسلم عليه و بتكلم معاه و قلبي بقا يدق و اول م فتح الباب و دخل حسيت ان قلبي في رجلي لاني عارف هو عاوز اي بس قمت سلمت عليه و بجر رجلي كأن فيها كياس رمل و ماما واقفة ونا مرتبك و بحاول و اكون عادي و اتصرف بشكل طبيعي فماما سالتني محتاجين حاجة قبل م تنام فقولتلها لا شكرا مينا مش غريب فقالتلنا طيب ف مينا قالها متتعبيش نفسك ي طنط انا نازل ع طول مش هطول ف فرحت و قلت الحمد**** شكله مش ناوي يعمل حاجة و دخل قعد و بقيت اذاكرله ... يتبع
[ ] (الجزء الثالث)..
لقيته بيقولي يلا فقولتله انت مجنون قالي مش قادر اتجادلنا شوية بس مع زنه و اصراره روحت وقفت في الطرقة قدام أوضة ابويا وامي اتأكد انهم نايمين و رجعت بشويش و قفلت الباب على نفسنا و انا طلبت منه أن نقفل النور عشان لو حد صحي ميشوفش نور اوضتي مولع من عقب الباب وهو وافق، طفينا النور انا كنت متحمس أووي من الفكرة الجديدة دي رغم قلقي و خوفي و قلعت هدومي على طول ونمت على ضهري وهو قلع كل هدومه برضه و نام فوقيا و بدأنا نبوس بعض براحة ونحضن ويعضني عضات خفيفة ويحك زبه الطري في بطني لحد ما وقف ونشف على اخره روحت فتحت رجلي حطيت زبره بإيدي في طيزي و بدأ ينيك فيا وكنا بنمارس الجنس برومانسية اوووي وانا بتأووه بصوت ضعيف وهو هادي في النيك وعامل يعض شفايفي ويلحس حلماتي ويقفش في فخادي وفضلنا كده سايحين على بعض وبنمتع بعض لحد ما حسيته قرب يجبهم فيا روحت لفت رجلي حوالين ضهره ودراعتي حوالين رقبته وهو ضغط جسمه على جسمي وقفش فيا جاااامد بردو وبدأ يسرع النيك والسرير يزيق بينا ف قعدت اهمس في ودنه أسرع بلييز أسرع أملى طيزي بلبنك و فعلا هاااج على اخر وجابهم فيا و بعد ما شال زبره من خرمي ونام جنبي وبدأ يهدا نمت على كتفه وقولتله كانت نيكة حلوة تعالى نكررها بكرة راح قالي بكرة ايه انا لسه مخلصتش تعشير فيك قلتله انت عايز واحد كمان قالي اه بس مش زي اللي قبله، المرادي هيبقى نييك بجد انا عايز انيكك وباب الأوضة مفتوح أنا سكت كده وبصتله وقولتله انت بتهزر صح قالي قوم افتح الباب يلا وهاتلي طيزك قولتله انسى الموضوع ده خالص، ده لو حد فتح الباب بس هنروح في داهية قالي اسمع كلامي بدل ما اقوم ادخل على ابوك وامك ويصحوا يلاقوا قدامهم دكر أسود بزبر واقف في وشهم المهم اتخنقت معاه شوية وفي الاخر اضطرت اسمع كلامه وانا هموت من الرعب من الفضيحة وقولتله اعمل حسابك دي اخر مرة هتركبني فيها قالي ماشي هنشوف بعدين روحت فتحت الباب بس سنة صغيرة موارب يعني هو رفض وصمم اني اسيبه على الأخر احااا ده باب أوضة امي وابويا في آخر الطرقة وانا جنبهم على يمين على طول يعني لو فتحوا هيشوفوا ابنهم بيتناك على سريره بعد ما فتحت رجعت السرير و قلبي بيدق هو خلاني اقعد في آخر السرير على الطرف ساند على أيدي وركبي في وضع الدوجي ووشي بقى ناحية باب الاوضة و كنت سامع ضربات قلبي من الرعب وحاسس ان هيغمي عليا من الخوف و عايز اخلص بسرعة و هو نزل بوشه بين فلقتين طيزي وبدأ يلحس فيا ويدعك الفردتين بأيده جامد، بدأت أهيج تاني وهو شغال أكل في طيازي وتقفيش فيهم وبقيت عايزه ينيكني أووي مش عشان عايز اخلص عشان بقى جوايا ميكس بين أني مولع نار ومرعوب في نفس الوقت بعد شوية من أكل طيازي رفع راسه وجاب زبه زنقه بين الفلقتين وبدأ يخبط على خرمي ويدعك زبه بلحم طيزي وانا هموت من التوتر و المحنه و الخوف بيخلي الدم يجري في العروق وده بيسهل انك تهيج وتجبهم اسرع فبقت حاسس بنار مولعة في جسمي ومش مبطل اتحايل عليه يحطه فيا لحد ما اخيرا وافق وراح بكف ايده جبني من شعري والكف التاني مسك في وسطي ورشق زبره مرة واحدة في لحمي أنا من كتر اللذة اللي حستها شهقت من حلاوة إحساس زبه التخين وهو بيشق طيزي شق وبدأ الفحل الأسود ينكني وشد شعري جاامد عشان يفهمني انه هيسرع في النيك زي الخيال لم يشد لجام الفرسة بتعته وهو راكبها وأنا عيني على باب أوضة امي وابويا بتخيل ان حد منهم فتح الباب وشافني وفي دكر اسود معضل طالع على طيزي وبيرزع في لحمي الأبيض و الخوف من الفضيحة ومتعة النيك من دكري بوظت أعصابي وقلبي بقى مش مستحمل فضل ينيك فيا على سرعة واحد مش راضي يهدا وانا الصراحة زي اللبوة مش عايزه يهدا بالعكس فضلت اقوله أسرع.. اقسمني نصين بزبرك لحد م دراعتي نملت من وضعية الدوجي نزلت ع بطني بقى وشي و صدري ع السرير وطيزي مرفوعة لفوق على زبه وهو قاعد وقافش بأيده الاتنين على وسطي كأنه خايف طيزي تهرب من تحت زبه و بدأ يجيب اخر حاجة عنده وبقى بيوجعني وارجع ايدي لورا عشان أفهمه يهدى لكن في الحقيقة انا بستفزه اكتر وبتلبون عليه بس ف هو يتغاظ و يقوم يلوي دراعي ويطلع فوقيا أكتر عشان يحمل وزنه كله عليا ومسكني من كتفي شدني على زبره وانا بقيت رقبتي ملوحة على أخر ومتثبتة ع السرير مقدرش اتحرك خالص ساعتها وعيني لسه جايبة أوضة أهلي والحركة دي هيجتني جامد ف دمعت معرفش من المتعة ولا من الخوف و قولتله زي المحرومة من النيك بقالها سنين أنا شرموطتك كسي ملكك نيك زي ما انت عايز قالي مش خايف من أهلك قولتله طز فيهم المهم تنيكني ف رجع يرزع فيا ويكتم زبره على أخره في خرمي لحد ما كتمه في مرة وشد عضلة زبره فشخ وطلع لبنه كله جوايا أول لما خلص راح قام من عليا و قاعد ياخد نفسه كان بينهج من المجهود اتكلمنا شوية بعدها واتفقنا نكررها بكرة تاني و قام لبس واتسحب من الشقة ومشي... يتبع
[ ] (الجزء الرابع)...
بعد مشي دخلت تحت الملاية ونا ملط زي م انا و جسمي سايح فشخ و حاسس بمتعة رهيبة و بقيت اخد نفسي بعد المجهود يلي حصل و قبل م انام قمت لبست و تاني يوم الصبح صحيت ونا مزاجي رايق فشخ و مبسوط و عندي طاقة رهيبة نزلت الجامعة و قضيت يومي طبيعي و روحت نمت شوية و صحيت أكلت و قعدت اراجع المحاضرات بس الدودة يلي ف تيزي بتقرصني و بفكر ف يلي هيحصل بالليل و مش ع بعضي لحد الساعة 10 رن الجرس لقتني بقوم جري بفتحله و دخلنا اوضتي قعدنا نراجع و ماسكين نفسنا بالعافيه لحد الساعة 11 تقريبا قمت اشوف أمي وأبويا لقتهم ناميين دخلت الأوضة طفيت النور و سبت الباب مفتوح قلعنا ملط قعد هو على طرف السرير ونمت انا على ضهري على أرض ورفعت رجلي لفوق و هو مسكني من فخادي ورفع نصي التحتاني على حجره بقت طيزي على زبره وضهري في الهوا وراسي بالشقلوب يدوبك لامسة الأرض حشر زبه في خرمي وبدأ يمارس فنون النيك على طيزي حبة هادي حبة سريع حبة يضربني على تيزي و يحرك زبه يمين وشمال وفي كل اتجاه وانا متكيف فشخ مش عايزه يخلص ابدا و قام رفع جسمي كله على حجره ولف دراعه حوالين ضهري ودراعه التاني حوالين طيزي ولازقني جامد في جسمه ودفس راسه في رقبتي وبقى ينطتني على زبه وانا بنط معاه وهو في نفس الوقت بيحرك زبه في طيزي وقافشين في بعض جامد، وراح هو قام شايلني بنفس الوضعية وخدني عند باب اوضتي المفتوح لحد ما قالي وهو على آخره في ودني بعشقك ي لبوتي وبعشق طيزك وفجر لبنه في طيزي بعد ما جابهم خدنا بعض بوسة مشبك طويلة وراح هبدني على السرير وأدنى كف معتبر على طيزي وقالي أنا لسه مش عارف أشبع تعالي نعمل حاجة أخطر من كده قولتله هو في أخطر من كده قالي اه تعالى انيكك في الطرقة قدام باب أوضة أهلك قولتله خد بالك احنا كده بنغامر جاامد قالي انت مش انبسط زي و الصراحة فكرة انك تمارس الجنس والادرنالين ضارب كده بتخلي النيك يولع عشان كده أول مرة معترضش على كلامه اوي المهم وقفنا عند باب اوضتي اتفقنا انه هينكني على أول الطرقة عشان لو حصل حاجة نجري بسرعة للاوضة وقفنا نبوس بعض كأن كل واحد بيستمد الشجاعة من التاني ونا بدعك في زبره اوقفه و هو بيلعب في تيزي و يبعبصني بعدنا خرجنا من الأوضة واحنا ملط نزلت انا على أيدي وركبي وهو ورايا بزبه ووشنا لأوضه امي وابويا في أخر الطرقة مستناش ونزل بزبره في طيزي على طول قفش في وسطى وبدأ يدب فيا كان لحمي كله بيترج رج وصوت زفلطة النيك بدأ يعلى ومتوترين فشخ ده مش بينكني في اوضتي فى الضلمة ده بينكني في الطرقة ونور الصالة والطرقة مولعين، لما الواحد بيهيج فشخ بيبقى زي السكران مش همه حاجة وعايز يطلع شهوته على أخرها وخلاص و ده يلي حصل معايا بالظبط طلبت معايا أن انا اطلع زبره من طيزي وازحف لباب أوضة اهلي والزق خدي في الباب و قمت بصتله بلبونه ع الاخر وشورتله بصباعي يجي يكمل نييك، قالي بصوت واطي بحب جنونك ي لبوة كملنا نيك وكان نيك جامد بس من غير صوت لازق فيا و بنتحرك سوا عشان ميخبطش في طيزي و في وسط ما هو بيفشخني سمعنا صوت تليفون بايا بيرن يعني اكيد حد منهم سوا بابا او ماما هيصحى او ممكن صحي و احنا وقفنا واتسمرنا في مكانا ومبقناش عارفين هنعمل ايه و أنا لسه طيزي هايجة على أخر وجسمي كله فاير ونار مش عايزه يوقف بس في نفس الوقت مستوعب ان لو حد كان صحي من اهلي ممكن يخرج او يسمعنا ممكن ابويا يفتح الباب دلوقتي يلاقي ابنه الوحيد اللي كان فكره راجل، عريان على الارض ومصدر طيزه الكبيرة لفحل اسود بزب زي الشاكوش نازل دق في لحم طيازه وزي ما قولت انا مولع لدرجة مش فارق معايا اعتقد لو كان حصل وابويا فتح وشافني بتناك كنت هبص لأبويا وأقوله زبه حلو أوي ي بابا واقول لدكري اوعى توقف كمل نيك فيا بليز عشان كده لفيت راسي وبصتله بشهوة كأني مرا محرومة و قولتله هاتهم فيا دلوقتي حالا نيك بأقوى حاجة عندك كنت عايزه يجبهم واحنا مرعوبين من الفضيحة وفي نفس الوقت هاجينين و مش فارق معنا هو فهم انا عايز ايه وبدء يرزع في طيزي وصوت بضانه بتخبط في بضاني عالي الموضوع كله مقعدش اكتر من تلت او خمس دقايق بس كانوا طوال فشخ من كتر اللذة كنت ماسك نفسي بالعافية عشان مصوتش مع ان كان نفسي العمارة كلها تسمعني وانا بقوله ااااااااه عشررررررني نيييكني ااااااااه وهو يدخل للآخر ونازل دب فيا لدرجة اني مبقتش قادر اثبت ايدي مكانها فنمت على أرض وبقى وشي وبزازي وبطني على البلاط الساقع وضهري وطيزي تحت جسمه السخن وانا فارد ايديا على اخر وبخربش في البلاط من الولعة وحاسس بعرق الفحل بينزل عليا ريحته حلوة وتهيج في الأخر وسط خلاط المشاعر والمتعة الحرام والخوف لاقيت صوت نفسه عالي وانا بنهج وبيقول في ودني ااااااااه وغرق بلبنه خرم طيزي ودي كانت من المرات القليلة اللي نجبهم سوا في وقت واحد، بعد النيكة بتروح لسعة الهيجان وبتفوق فطبعا استوعبنا حجم الكارثة اللي احنا عملنها وطلعنا نجري على الاوضة لبست شورت و رجعت امسح البلاط ما طرح ما جبتهم بعدين رجعتله كنا لسه بنحاول ناخد نفسنا وقعدنا نضحك لبعض وقالي دي احلى مرة نيكتك فيها في حياتي قولتله وانا كمان بس مش هتكون اخر مرة قام حضني و فضلي يبوسني ولبس وحضني وخرج من الشقة ودي نهاية الجزء ده، فالجزء اللي جي هحكي ازاي بعد ما اهلي سافروا بقينا بندور على حاجة تانية فيها مخاطرة اكب