ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
حبيبتي خنثى
في أوائل العشرينات من عمري، كنت أقوم بالكثير من تجارب حياتي الجنسية وكان لدي مجموعة متنوعة من الخبرات، كان لدي العديد من الرفاق، لقد جربت كل الالعاب الجنسية، التي يمكنك ان تتخيلها في ذلك الوقت، ولكن، كنت أيضًا أكثر نحافة، كان طولي 170 سم ووزني حوالي 65 كم، بالنظر إلى هذا، أعتقد أن كوني في هذا الحجم، مرغوب من الرجال المثليين،
اسمح لي بأن أكون أكثر جراءة، حول لقاءاتي الجنسية، بالنظر إلي لن تعرف أبدًا أنني ثنائي الجنس، ويمكن أن أكون مضطرب تمامًا عندما اشعر بالمحن، كنت أعرف دائمًا أن بعض الرجال يرتدون ملابس مثل الفتيات، لكنني لم أكن أعرف أبدًا أنه يمكن أن يكونوا جميلين جدًا،
(لقد كنت صغيرا حينها)
[حينما كان عمري حوالي 24 عامًا عندما قابلتها، اسمها {سييرا}، شيميل صغيرة بلون خشب الأبنوس، حوالي 160 سم وربما 72 كم، قامت سييرا بزراعة ثدي، والعديد من العمليات التجميلية الأخري، التي أجريت لتشمل إزالة الشعر بالليزر، وازالت تفاحة آدمز من رقبتها، واخذت حقن الإستروجين،]
علي الرغم من أن سييرا نحيلة للغاية، لديها منحنيات رقيقة مثل لاعبة الجمباز، لقد احببتها واحبتني جدا، كنت أراها بشكل عشوائي في أماكن مختلفة، كنت أعيش في شاطئ الكاكاو في ذلك الوقت، في منتصف العام الفائت، في النهاية عرّفتها بنفسي بعد حوالي 3 أسابيع من معرفتي بها في الأماكن العامة، في ذلك الوقت لم أكن أعرف أنها خنثى، اعتقدت أنها امرأة حقيقية، امرأة جميلة جدًا، على أي حال، صادفتها في محل البقالة، وصادف أننا من نفس الجزيرة،
ابتسمت لي مرة أخرى وقالت: مرحبًا بك وسألتني عن حالتي، بدأنا محادثة بريئة حول شيء ما، وأخبرتها أخيرًا أنني ظللت أراقبها في جميع أنحاء المدينة، ووجدتها جميلة ورقيقة جدًا، ابتسمت وأمالت رأسها للأسفل وكأنها، خجولة وقالت شكرا لك، كان صوتها حلوًا وناعمًا، ولم يكن عميقًا أو رجوليًا على الإطلاق، سألتها: إن كان بإمكاني اصطحابها لتناول العشاء، في عطلة نهاية الأسبوع، ووافقت بخجل وتبادلنا الأرقام،
في ليلة السبت، بينما كنت أستعد لموعدنا، كنت أستحم وتأكدت من أنني، حلقت الشعر من كل مكان، لأنني كنت في أوائل العشرينات من عمري، كنت أشعر بقلق شديد، لطالما احتفظت بزبر مطاطي، بخصيتين في الحمام لاستخدامها، وهي شبه واقعية مقاس 20 سم، قمت بدهانها بعض المزلقات، ووضعتها في مؤخرتي، وركبتها لبضع دقائق بأسلوب هزلي، حتى وقفت قليلاً وفركتها، علي البروستاتا مما جعلني افجر حليبي، في جميع أنحاء الحوض دون أن ألمس زبي، ثم انتهيت من الاستحمام، ووضعت غسولًا أنثويًا على جسدي، (لاني نسيت واستخدمت الصابون غير المعطر) وارتديت ملابس داخلية بيكيني نسوي وسروال تحتي قصير وقميص بولو، كنت أكثر استرخاءً وأنا أغادر المنزل، ولكني كنت لا أزال متوتر قليلاً،
عندما وصلت إلى شقتها، طرقت الباب وعندما فتحته، كانت ترتدي فستان الشمس الربيعي، باللونين الأحمر والأبيض، لقد كان قطعًا عاري، مما يعرض الجزء العلوي من ثدييها، على شكل C وتم تعرية الظهر، بشكل منخفض جدًا، بحيث كان أعلي خط اللباس الداخلي ظاهر مباشرةً، شعرها ومكياجها بدا رائعين، ووقفت امامها منبهر وفي رهبة، الكلمات الجميلة والمذهلة فقط خرجت من فمي، المحادثة ونحن في الطريق إلي المطعم كانت سهلة، أخبرتني أنها انتقلت للتو من أورلاندو، وتحتاج فقط إلى تغيير وتيرتها، مع البقاء على مقربة من عائلتها، استمتعنا بالعشاء في مطعم للمأكولات البحرية، وتناولنا بعض المشروبات وتحدثنا، اقترحت أخيرًا أن نذهب إلى الشاطئ، وسرنا على الممر الي هناك،
أثناء سيرنا علي الممر الخشبي، وصلنا إلى منطقة ليس بها الكثير، من الأضواء وجلسنا على المقعد، وشاهدنا الأمواج تهدر بصوتها الساحر، جلسنا لبعض الوقت ووضعت ذراعي، حول خصرها ووضعت يدها على صدري واحتضنتي، بعد بضع دقائق بينما كنا نتحدث، نظرت إليّ ولم أستطع إلا أن انحني لتقبيلها، كانت قبله ناعمة وحلوة، ورقصت ألسنتنا في افواه بعضنا البعض، استدارت ووضعت كلتا ساقيها فوق ساقيا، واستمررنا في تحقيق ما بدا انه حب إلي الأبد،
عندما قبلتني، اكتشفنا صدور بعضنا البعض وتحسسنا ظهورنا، كانت ثدييها مذهلتين، أستطيع أن أقول أنها أنجزت بعض الأعمال، لكنها كانت لا تزال طرية وثابتة، مع حلمات بحجم الكريز تقريبًا وسميكة، مثل طرف إصبعي الخنصر، حركت يدي من ثدييها إلي فخذيها وكانا كالحرير، بدأت أحرك يدي من رجليها، إلي فخذيها ثم إلي أعلي لفترة ثم أوقفتني، وأعدتني إلي الوراء قليلاً لأنها كانت، تبدو قلقة من تعبير وجهها، كان زبي صعبًا حين أوقفتني، كما لو كنت قد فعلت شيئًا خاطئًا، نظرت إليّ للحظة ثم أخبرتني، أنها بحاجة إلي إخباري بشيء، وأنها تأمل ألا يخيفني ذلك،
جلست قليلاً على المقعد، ونظرت حولي ولم أر أحداً، وبدأت تبدو وكأنها ستبكي، وطمئنتها إنها آمنة معي، قبلتني بعمق مرة أخري، وذلك عندما أخبرتني أنها ليست امرأة كاملة، وأنها ما زالت لها قضيب، نظرت إليها بأنبهار ورأيت الخوف في عينيها، وضعت يدها على خدي وأخبرتني، أنها تحبني حقًا ولا تريدني أن أتركها، مثل الرجال الآخرين، جلست قليلاً بينما كنت أقوم بتحليل ما قالته لي، ثم بدأ ذهني المنحرف الفظيع يستيقظ، نظرت إليها وانحنيت وقبلتها، كما لو لم يكن هناك شيئ، شعرت بدموعها على وجهي وأنا اقبلها، انزلقت قليلاً على المقعد، لتخفيف بعض الضغط عن قاعدتي الهائجة، ولكن أيضًا لدعوتها إلى الوقوف علي جانبي، قبلتني بعمق مرة أخري،
قمت بسحبها فوقي بلطف، وانزلقت فوقي وركضت يدي فوق فخذيها إلي ردفيها، وجدتها صلبة جدًا ولكنها، أيضًا ناعمة جدًا وشعرت ببشرتها كالحرير، هذا أيضًا عندما شعرت أن زبها، يضغط على ساقيا و يا للسماء كان قوي وسميك، كان مرتفع لأعلي وتحت وخلف فخذيها، عندما كانت تلتصق بي، ركضت يدي فوق فخذيها وحتى مؤخرتها الضيقة، أعطيتها ضغطًا شديدًا، واصدرت انينا وضحكت، قمت بتدليك مؤخرتها ببطء، وركضت أطراف إصبعي برفق علي رأس زبها الضخم، عندما فعلت ذلك، سمحت لها بانحنائة طفيفة، وضغطت على رقبتي بقوة أكبر، واصلت مداعبة رأس زبها لبضع دقائق أخري، قبل أن أصل لاسفل وأدير أصابعي بطول زبها بالكامل، في المنتصف تقريبًا شعرت بشيء، شعرت به مثل الحرير، لقد حولت يدي الي ظهرها، لقد امسكت ارداف مؤخرتها، وشعرت أنها تبتلع قماش الدانتيل، وفككتها بيد واحدة واخرجت زبها، بدأ تنفسها يزداد ثقلًا وأصبحت أكثر حنانًا، بدأ زبها يتدلى بين ساقينا، وشعرت أنه يفرك داخل فخذي،
وصلت إلي أسفلنا ووضعت زبها في فتحت سروالي، للاخفاء في حالة مرور أي شخص،
لقد صنعنا هذا علي المقعد لأكثر من ساعتين، وغبنا عن العالم، كان كلانا زبينا مثل الصخور ومستعدًا للانفجار، كان بإمكاني رؤية زوجين، يقفان في الظل على بعد حوالي 15 متر، يلعبان مع بعضهما البعض ويراقباننا، ضحكت سييرا قليلاً وهمست في أذني انهم يعرفون حقًا ماذا سيفعلون، أنا ضحكت وقبلتها مرة أخرى، كانت شفتيها وعطرها مسكران، جسدها حصنني وزبها اكل عقلي القذر، جعلني اذهب للجنون، بعد ذلك فقط نظرت، إليّ بهذه النظرة المجنونة، في عينيها وهمست لي، أنه إذا أرادوا عرضًا لنا، فيجب أن نمنحهم واحدًا، كنت مرتبك قليلاً حول ما تعنيه لكنني تجاوبت معها،
مدت يدها وفتحت حزامي وسروالي، وطلبت مني رفع مؤخرتي، فعلت ما قيل لي ثم رأت البيكيني، وألقت نظرة في عينيا كما لو كانت تحاول معرفة سبب ارتدائي البكيني، لكنها لم تفوت أي لحظة، شدّت سروالي إلى كاحليّ، وركضت يديها بين فخذيا، ألقيت نظرة خاطفة علي الزوجين، وكانوا يمسكون ببعضهما، بينما كان الرجل يلعب مع كسها، نظرت إلي سييرا عندما وصلت إلى زبي، ورفعت جانب من ملابسي الداخلية، وسحبت زبي الصخري الصلب للخارج، ثم أدركت أنني كنت بلا شعر تمامًا، وحصلت على نظرة فضوليّة أخري، عندما اقتربت ولعبت بثقبة طيزي، اصدرت أنينًا ووضعت يدي على جانب رأسها، بدأت في اللعق والتقبيل لأعلي ولأسفل، زبي وتحريك خصيتي بلسانها، شعرت شفتيها وفمها بالدهشة لدرجة، أن كل ما يمكنني فعله هو إعادة، رأسي إلى الوراء والاستمتاع، بعد بضع دقائق، أخذت زبي في فمها وغطت خصيتي بيدها الأخرى، كانت شهوتها جامحة، في تلك المرحلة، ذهبت إلى أبعد الحدود، وبدأت تمص زبي بعنف، بعد حوالي 30 ثانية من ذلك، شعرت أنها تبعد فخذيا بعيدًا، عن بعضهما البعض، وبدأت اليد التي تدلك بها خصيتي تنزلق إلي فتحت طيزي، كنت قريبًا جدًا من تفجير حليبي بمجرد أن بدأت اللعب في طيزي، فقمت بالتوتر وفجرت حمولتي في فمها، ابتلعت بعضه ولكنها لم تستطع اكمال ذلك، لم أستطع البقاء هادئًا عندما انفجرت، وأخرجت بعض الاحات المجنونة،
نظرت سييرا إلي الزوجين وهي تنظف زبي، وشاهدت الرجل يفرغ في كسها أيضًا، أخذت سييرا وقتها في تنظيف زبي وخصيتيا بلسانها، عندما انتهت من ذلك، انحنت نحوي والتقيت بها في، منتصف الطريق وأعطيتها قبلة حسية عميقة، يمكنني تذوق المني من شفتيها، وكل ما يمكن أن نسمعه، هو الأنثى تقول أوه اللعنة هذا ساخن، ضحكنا علي بعضنا البعض وقررنا الخروج من هناك، عندما أستعددت لارتداء سروالي، خلعت ملابسي الداخلية وأخبرتني، أن ستذهب إلي زروتها، بينما هي واقفة، لا يزال زبها يتأرجح بين ساقيها، ويصل إلى أعلي تحت لباسها وتقوم بتدليكه ببطء، تلف ذراعيها حول رقبتي وتبدأ في، تقبيلي مرة أخري وأنا أداعب زبها الضخم، كان الزوجان لا يزالان يشاهداننا، ولم أستطع إلا أن أخمن من بعيد، بدا الأمر وكأنني ادخل أصابعي في كسها، لكنني ظللت أداعب زبها وهي تئن في فمي وتوسلتني، أن أجعلها تفرغ شهوتها، وصلت بيدي خلفها تحت لباسها، وبيد واحدة دلكت مؤخرتها، وبالأخري دلكت زبها بضربات طويلة، قررت أن أرد جميلها الذي أعطته لي، ولعقت إصبعي الأوسط لازيته باللعاب، ووصلت خلفها ووضعت إصبعي في ثقبة طيزها الصغيره، كانت تلهث وظلت تقول "يا حبيبي، يا حبيبي، نعم يا حبيبي" ودفعت إصبعي في مؤخرتها، وانهارت في داخلي وهي تفرغ حمولة ضخمة على الأرض تحتنا، ظللت أداعب زبها بلطف وأقوم بتحريك رأسه في راحة يدي، مما جعلها تنتفض بشكل لا إرادي، مما يجعلها تبدو وكأنها تعاني من هزات الجماع، المتعددة للزوجين الآخرين،
سرعان ما تجمّع الزوجان الآخران معًا وغادرا، مكثنا بضع دقائق أخري، واستمرت في تقبيلي يقبلات لطيفة، هذا عندما انحنت إلى الوراء ونظرت، إلي بنفس العيون الفضولية، كما كانت من قبل، سألتني: لماذا حلقت جسمك بالكامل، ولماذا لم أهرب عندما أخبرتني عن وضعها، نظرت في عينيها وقبلتها مرة أخري، وطلبت منها أن تتبعني إلى شقتي وسأشرح لها كل شيء،
والي لقاء في الجزء التالي
الجزء الثاني
في طريق العودة إلى شقتي، كانت المحادثة طبيعية ومجرد حديث صغير، ومداعبة لطيفة،
كنت أعيش في الطابق الثاني، من مبنى سكني وسمحت لها بصعود الدرج أولاً، بينما تابعتها لم أستطع إلا أن أشاهد زبها، السمين يتأرجح بين ساقيها تحت فستانها، نظرت حولي قبل أن نصعد الدرج الثاني ولم أر أحداً، عندما صعدت إلى درجه الأول، أمسكت بوركيها وأوقفتها، ضغطت علي أسفل ظهرها مما جعلها تنحني للأمام قليلاً، برزت مؤخرتها التي تشبه الشوكولاتة، الداكنة الجميلة هذه أمام وجهي، انزلقت كلتا يديها على ساقيها الناعمة الحريرية، ودفعت لباسها لتكشف، عن مؤخرتها المثيرة وزبها، عضضت ردفها واستجابت بلهفة وقهقه، لقد هزت مؤخرتها في وجهي، وأنا فقط اخرجت لساني أولاً، واشاهد هذا الخاتم الصغير الضيق، في البداية أخذت كلتا الارداف في يدي وابعدتهما بقدر ما استطعت، ونزوقت بلساني ثقبتها، زاد أنينها فقط عندما مدت يدها، وأمسكت بمؤخرة رأسي وسحبتني أكثر داخل مؤخرتها، شعرت أن ساقيها بدأت تهتز وتضعف، لقد مددت يدي من لامسك قضيبها السمين، ولأنني كنت آمل أن اجعلة واقفا كصخرة، قمت بضربها عدة مرات، وبدأت في التوسل لها إليّ للذهاب إلي شقتي، عضّت الردف الآخر للمرة الأخيرة، وركضنا صعودا للسلالم القليلة الأخيرة إلى شقتي،
لم نتمكن من الدخول إلى شقتي بالسرعة الكافية، لكن عندما دخلنا شقتي، اتصلت بها بشكل هزلي ودفعتني بعيدًا وبدأت في تملقي، بشكل هزلي ولكن بشكل حساس، طلبت مني الاسترخاء وسألتني عن الاستحمام والاستعداد لقضاء بقية الليل (اعتبرت ذلك يعني التطهير). لقد ساعدنا في خلع ملابسنا حتي تعرينا تماما، كان كلانا زبرينا متصلب ومرتفع لأعلي ونحن في طريقنا إلى الحمام، نظرت إلى قضيبي وخصياتي مرة أخرى بهذه النظهرة الفضولية، متسائلة عن سبب حلاقتي لشعر جسمي تمامًا، أخبرتها أنني تعلمت الحلاقة أثناء خدمتي في الجيش، قبل أن يتم نشرنا في الشرق الأوسط من أجل نظافة أفضل، ثم احتفظت بذلك لأنني أحببت ان اكون هكذا، عندما دخلنا الحمام، لقد نسيت تماما في الحقيقة أن لديّ زبر مطاطي مقاس 8 بوصات مع خصوات مقعرة ملتصق بجدار الحمام، لم تكن سييرا هي أول شخص أكون معه لكنها كانت أول شخص أشعر بالراحة معه، حيث شعرت أنني خول ايضا ولست رجل مستقيم،
عندما أشعلت الضوء في الحمام، ورأته صرخت سييرا قائلة "يالا السماء، هذا يجيب على بعض الأسئلة التي في زهني ويثيرني، "شعرت بالدم يتدفق على وجهي وكنت عاجزًا عن الكلام، التفتت نحوي وضحكت وقالت للتو أن هذا لطيف ولكن يمكننا تأجيله لوقت لاحق، أنا حقًا لا أستطيع أن أقول الكثير عن نفسي، لكنني صارحتها للتو بالمكان الذي احتفظت فيه بأدوات التطهير الخاصة بي، وان تناديني عندما تكون جاهزة للاستحمام، خرجت من الحمام وحاولت التقاط أنفاسي وتهدئة أعصابي، بعد حوالي 10 دقائق أو نحو ذلك سمعت صوت دش الاستحمام واستدعتني سييرا للدخول، وهي مازلت عارية دخلت الحمام ومرة أخري كانت عاجزا تمامًا عن الكلام مع انها كانت مثيرة، ببشرتها الداكنة ومنحنياتها الملفوفة، جعلتني أشعر بالذهول، انحنيت لتقبيلها ولففت ذراعيّ حول خصرها وقبلتها بعمق وعاطفة تحت الماء الساخن، كان كل من زبرينا يفرك بعضهما البعض بينما كان ثدييها يفركان بطني،
كان توقعي لليلة المقبلة لا يصدق
كانت أيدينا تستكشف أجساد بعضنا البعض ونحن نتبادل القبلات،أمسكنا بالصابون والليفة وبدأنا في غسل كلانا دون أن يفوتنا شبرًا واحدًا من جسدها أو جسدي، الصابون جعل احضاننا زلقة وناعمة، لقد كان الأمر مثيرًا للغاية، أدرت وجهها بعيدًا عني وجذبتها نحوي، أدخلت زبري بين ردفيها ولعبت يدي ببطنها وثدييها الجميلتان، وحجمتهما وقرصت حلماتها بين أصابعي، لقد خرج من فمها أنين رقيق ودفعت مؤخرتها لتلتصق بزبري، وسمعتها تهمس وهي تأن بأحها "أوه نعم انت ممتع"، انحنيت إلى أسفل وقبلت رقبتها، ووصلت يديها إلى أعلي وأمسكت برأسي وان العق رقبتها، ويدي تدعك بطنها وب
مدت يدها الأخري إلى الوراء وأمسكت بردف طيزي وجذبتني إليها، حيث كان طرف زبري يفرك خاتمها وهو ينزلق بين ردفيها السميكتين، ليدخل الي اعماق احشائها الساخنة، وبعدة ضربات ليست بالكثيرة، فلم أتحمل نشوتي سوي 5 دقائق وقذفت حليبي داخلها،
فلو لم افرغ شهوتي علي الشاطئ، قبل وقت قصير لقزفت قبل أن أمتعها،
وبعد بضع دقائق بدأ الماء يبرد وخرجنا من الحمام، وعندما دخلنا غرفة نومي طلبت تشغيل بعض الموسيقي اخترت لها مقطوعةStevie Ray Vaughn ورفعت الصوت، أعطاني هذا المظهر كما لو كانت تتوقع Marvin Gaye أو ما شابه. بعد بضع ثوانٍ من Voodoo Child، تمكنت من رؤيتها وهي تندمج وترقص مع أنغام الأغنية، في مشهد اكثر من رائع، ثم جلست علي حافة السرير وسحبتني من يدي واخذت طرف زبري في فمها، كانت لديها مهارات فموية علي مستوى الخبراء، لعقت الرأس وبلسانها نزلت لخصيتي وتلعق لأعلي وبعد بضع دقائق، أبتلعته لكني أبعدتها ووقفتها ثم طالبتها أن تستلقي على يديها وركبتيها علي حافة السرير، لقد امتثلت وقوست ظهرها تمامًا لتكشف عن برعمها الصغير الضيق تمامًا ودفعت زبرها وخصيتيها بين فخذيها، ضربت كلا الردفين مما جعلها تتذمر ثم فعلت ذلك للمرة الثانية تفوهت "أوه اللعنة نعم أحب ذلك" لقد قمت بضربها عدة مرات بينما كنت أداعب زبرها الكبير مما جعلها تتنفس بسرعة أكبر مثل الصرخة الصغيرة والاشتهاء، ثم أغرقت لساني بعمق في برعمها دون سابق إنذار وسمعت هذا الأنين العميق الطويل، "اوووووه هااااااه" لقد لحست ثقبتها وأخذت طريقي للأسفل من مؤخرتها إلي خصيتيها الصغيرة ثم سحبت زبرها الكبير مرة أخري ولعقته قليلاً وصولاً إلى ذلك الرأس الصعب الإسفنجي، أبتلعت زبرها الكبير قدر المستطاع في حلقي وبدأت في تحريك لساني حوله وعضعضت الرأس، وشعرت بكل وريد وعضلة في زبرها، شعرت أنها بدأت في تشديد أردافها وتراجعت، أردات إطالة هزة الجماع لأطول فترة ممكنة،
كانت قريبة جدًا من القذف وكانت تتوسل لي أن انيكها بعنف، لكنني لم أكن مستعدًا تمامًا لذلك، بعد فترة ركعت خلفها ووضعت زبري علي أعلي شقها أحركه لتعذيبها وتمكنت أخيرًا من الحكم على طولها ومحيطها، طول زبري 7 بوصات وسمكه لائق وزبرها أطول بوصتين على الأقل، كان طوله حوالي 9 بوصات وسميك جدًا، فركت زبري في زبرها للحظة بينما دفعت إصبعي في ثقبها الضيق بيدي الأخرى، حتي كانت تتوسل أن انيكها واطفئ نار محنتها،
لقد وضعت رأس زبري برفق على برعمها وبدأت أفركه علي مضض بقليل من الضغط، لقد استمرت في نحريك وركيها في محاولة لضمي إليها، لقد استمتعت بإغاظتها قليلاً، ثم بدأت في الضغط عليها بقوة صغيرة، وفتحت ثقبها بالرأس، وتراجعت، فعلت هذا مرارًا وتكرارًا حتى انزلق الرأس داخلها ولفظت أنينًا عاليًا، لقد حركت رأس زبري داخلها وخارجها عدة مرات مما جعلها تتوسل أكثر، وبالفعل عندما اقحمت رأس زبري للمرة الـ20 دفعت نفسها بقوة ليدفن كله في عمق مؤخرتها، كان الأمر مرهقًا لكلينا لمدة دقيقة. حبث شعرت أنها ضيقة جدًا، ورطبة وساخنة وملفوفة حول زبري، لقد توقفنا للحظة واعتدنا على الشعور بالرضي، ثم بعد لحظة أخذت أضرب أحشائه بقوة، لم أكن أرغب في تفريغ حليبي بسرعة، لذلك حافظت علي وتيرة معتدلة، وبيد واحدة استندت علي وركها والأخري لعبت بصدرها، أبقت ظهرها مقوسًا قدر استطاعتها وصعدت على ركبتيها لذا كانت راكعة أمامي، لقد قمت بقبض ثدييها وضغطت على حلماتها وهي تميل إلى الخلف لتقبيلني، دفعتها إلي السرير مرة أخرى وأمسكت معصميها وسحبت الجزء العلوي من جسدها من السرير بينما كنت أمارس الجنس مع مؤخرتها الضيقة بأقصى ما أستطيع، كان كلانا يصدر أصواتًا حيوانية عالية أثناء ممارسة الجنس. وضعتها على بطنها وركبتها من الخلف وساقي على جانبي مؤخرتها الرائعة، قامت بتقوس فخذيها للحصول على أقصى قدر من الاختراق، كان الشعور مذهلاً، فجلدها الحريري، وضيق وعصير مؤخرتها ملفوفًا حول زبري،
واصلت ركوبها من الخلف لفترة أطول ولكني أردت أن أرى وجهها الجميل، انسحبت ودحرجتها، ولففت ساقيها بشكل غريزي حول خصري وأعدت أدخال زبري فيها، عندما فعلت ذلك، قمت بتثبيت ثدييها في يدي وبدأت في الضغط على ثديها مما زاد من سعادتها، لقد امتصصت كل حلمة وركضت بطني فوقها مرارًا وتكرارًا، وانا أدفن زبريي بعمق داخلها وكان زبرها ينبض بين بطوننا، ثم سحبت رأسي تقبلني، وألسنتنا ترقص بين بعضها البعض، في هذه المرحلة، لم يعد الأمر "سخيفًا"، لقد كان رومانسيًا ومثيرًا، بينما كنت أقبل رقبتها بين الحين والأخر، همست في أذني أنها كانت علي وشك افراغ شهوتها ومازلت غير مستعد لكني أردت إرضاءها قدر الإمكان،
وضعت ركبتي بين ساقيها ودفعت ساقيها للأعلي وظهرها منحني علي أكبر قدر من الوصول إليها، وضخخت زبري بقوة وبأسرع ما يمكن، كانت تبكي من المتعة وبعد بضع دقائق دون أن تلمس زبرها، انفجرت شهوتها اندفع السائل المنوي بين ثدييها وعلى رقبتها، لم أستسلم أبدا، واصلت التلاعب بها بأقصى ما أستطيع، ظل جسدها يتشنج تحتي، وبعد بضع دقائق شعرت بنشوة وشيكة، أمسكت بخلفية رقبتها للضغط عليها قدر المستطاع، مما جعلها تصرخ وتئن أكثر، وأطلقت العنان للقذف بعمق في مؤخرتها حتي انني لم أستطيع التحرك، ربما كانت واحدة من أقوى هزات الجماع في حياتي الشابة، كلانا كان ينفث ويشهق ويظفر، وكأننا في مبارة للعدو الطويل،
والي لقاء أخر