متسلسلة هل تقبلني خادمة لك ؟ - الجزء الاول (1 مشاهد)

B

BASM17 متناك القصص

عنتيل زائر
غير متصل

هل تقبلني خادمة لك؟
الجزء الأول:
كنت في المقهى أستمتع بقهوتي، عندما سمعت رجلاً في منتصف العمر، ممتلئا بالحزن يعبر لصديقه عن مدى يأسه لعدم العثور لمساعدة تعاونه في رعاية منزله, وأنه رجلا غريبا في هذة البلد, ومتفرغ للعمل وانه في هذا الوقت لا يستطيع, التعامل مع الأعمال المنزلية الرقيقة،
وقال ايضا: "أتمنى لو كانت لديا خادمة لرعاية منزلي واشياء أخرى تنقصني في حياتي، لأنني لا أستطيع تحمل كل هذه الأحمال وحدي"

عندها شعرت أن أحلامي السابقة! يمكن أن تتحقق
لقد انتظرت حتي غادر صديقه، وتوجهت إليه,
وقلت له: " سيدي لا يسعني حزنك وأنا أسمعك تتحدث عن معضلتك هذه، أعتقد أنني أعرف شخصا يمكنه مساعدتك في عملك المنزلي، مجانا في الأساس"
بالطبع كان متشككًا، لكنني أكدت له أنه سيكون مجانيا, وما يحتاجه فقط الأقامة وأعطيته, معلومات الاتصال الخاصة بي, وودعته ونبهته بأنني سانتظر مكالمة منه بعد التفكير,

مرت بضعة أيام ورن الهاتف، وفوجئت انه هو من كان على الخط يسأل: ما الذي أحتاجه للحصول علي مساعدة؟
قلت: "لا شيء انت تريد خادمة لا تقوم فقط برعاية منزلك، بل لتنظم كل شيء بل أيضا تسعدك جنسيا اليس كذلك؟

أجاب: وهو مصدوم لكنني اشعر انه مبتهج!
قائلا: "بالطبع بالطبع، ولكن كيف يمكنها أن تكون حرة ومتفرغة؟
قلت: اترك هذا الامر لي ماهو عنوانك؟""

لقد أعطاني عنوانه وقال انه "سينتظرني علي احر من الجمر, وسيجزل لي العطاء لو استطعت ان اجد له هذه الخادمة"

لقد حزمت جواربي الطويلة، وسراويلي الداخلية الوردية، وحمالة صدر بيضاء جميلة، وحذاء الكعب العال والحفاظة الزرقاء التي ترتديهم الخادمة الفرنسية، وذهبت إلي منزله,

عندما وصلت إلى عنوانة كان من الواضح أن بيته بحاجة, إلى بعض العناية وأعضائة التناسلية هههه, وأكدت له أنه سيتم تلبية جميع احتياجاته,
وسألته: إذا كان بإمكاني استخدام الحمام ووجهني إلى حمامه،
وسألني: متي ستأتي الخادمة؟ فهو في حاجة واضحة للمسة امرأة لتغيير حياته وبعض الأمور الاخري,

"أغلقت باب الحمام خلفي وتجردت من ثيابي, وسحبت الجوارب السوداء الطويلة، وسروال داخلي حريري، وحمالة الصدر وغيرها، لابدوا في ملابس خادمة فرنسية، ووضعت علي رأسي باروكة شعر مجعد سوداء طويل وارتديت حذاء الكعب العال الخمسة بوصات الماسي، لم يكن لدي أي شك في أنه سيصدم، ويفاجأ ويتأرجح من المفاجأة,
عندما خرجت من الحمام واتجهت اليه, احمل ريشة التنظيف, واتمايل في الكعب العال!

لقد استغرقت عمدا وقتا طويلا حتي اصل الي مكانه, ومن حسن الحظ انه كان يجلس وظهره نحوي يشاهد التلفاز, ويسأل عني: لما تأخرت؟
اقتربت منه وصوت حذائي "طق طق طق"
وهمست: "وانا انظف ظهر مقعدة" انا بخير"
التفت اليا شاغرا فاهه,
قلت: أنا خادمة بيتك لاجعله نظيفا وخادمتك الجنسية التي ستهتم بمتعتك،
في الواقع تمايلت وأنا في ثوبي المغري!
وقلت: "ما رأيك؟ هل سأكون جيدة بما يكفي لخدمتك؟"
"اتسعت عيناه اكثر وشعر بالصدمة وسقط فكه لا يستطيع الكلام"
قلت: أولا وقبل كل شيء، تحتاج إلى الاسترخاء ودعني أعتني بمنزلك!
" قلتها، بينما كنت أتقدم نحو فخذيه!
"تراجع إلى الوراء خائفا تقريبا، لكنه انبهر وصدم في نفس الوقت"
"كان يتلعثم، عندما سقطت على ركبتي وفككت ضغط سرواله، ووصلت إلى داخل ملابسه الداخلية وسحبت زبرة, وانا انظر في عينيه واقول: لا بأس، اترك لي نفسك أنا أعرف ماذا أفعل؟،
سقط مرة أخري علي ظهر الاريكة وسند رأسه بالحائط وتأوه: " أنا أنا آه، لا اه اه لا أعرف عن هذا شيء ااااهاه" بينما كانت شفتي ملفوفة حول زبره وغمست طرفه المتورم في فمي!
قال "يا للجحيم اووووه انتي رائعة" بينما العق بلساني طول عاموده واتحسس خصيتيه المنكمشتين!
قلت: "سأكون خادمتك وانت سيدي", "وظللت آلعق وأمتص زبره الدافئ والقاسي"
وقلت: أتوقع يا سيدي إذا كنت عازمة على تنظيف الأرضيات الخاصة بمنزلك "وقد كشفت له مؤخرتي التي قضيت طوال الليل اعتني بها واثقلها"، فسوف تمارس الجنس معي بشكل جيد!
"هذا ما جعله يدفعني ويلفني ليتفحص مؤخرتي فأنحنيت لتكون مفتوحة له"

رفع تنورتي، وسحب سروالي الداخلي جانبا, وباعد بين اردافي ليري ثقبتي المفتوحة, الوردية وظهرت له ليقبلها، وهي جاهزة لممارسة الجنس,

وانا اقول له: هل تقبلني خادمة لك؟
نفخني وقال: بالفعل هيا اعتني بالمنزل حتي اذهب للتسوق يااااه! ما أسمك؟
قلت: سلولي سيدي,
قال: سلولي ما اروعك سأعود بسرعة لا تجهدي نفسك,
حملت ريشة التنظيف ومشيت امامه, متجه الي غرفة النوم اولا, حيث انصرف وعاد بعد 15 دقيقة, تقريبا وكنت انهي عملي بالمطبخ, حيث وجدته يحتضنني من الخلف, وهو يضع الاغراض علي الطاولة!
وقال: سلولتي انتي ماهرة بالتأكيد, اشعر ان المنزل الكئيب اصبح جنة, هذه الأغراض من أجلك, لتظلي جميلة وهذا الغداء اعديه,

وقبلني ولطمني علي مؤخرتي وانصرف, حيث اعددت الطعام علي الطاولة, وفتحت احد الاكياس كان به, علب الميكب وادوات التبرج, واشياء اخري تنم عن انه قبلني انثي كاملة, فهرولت الي الحمام وتبرجت لابدوا عاهرة, وعدت الي الصالة ودعوته!

وقلت: سيدي الغداء جاهز وانا في خدمتك,
قال: يالا الروعة انتي فتاة بكل معاني الآنوثة, لم اضاجع رجلا من قبل! لكن انتي غيرتي حبي من النساء, الي الفيمبوي العاهرة ستكوني سيدة البيت,
قلت: لالا انا خادمة سأكون تحت حذائك, وانت السيد هذا املي!

وجلسنا امام الطاولة اطعمه بيدي كأنه *** صغير, وبعد ان انتهينا من الطعام ونظفت المائدة, صنعت له القهوة وادخلتها اليه في غرفة نومة, ووقفت انتظر منه ان يمارس الجنس معي!, لكنه اعطاني الفنجان الفارغ واغمض عينية, وطلب مني اغلاق الباب خلفي,

جلست حزين ومشتعل وحرير لباسي يأكل خرمي وسألت نفسي, لعلة مريض او يفكر في طردي واشياء اخري تدور برأسي, يبدوا انني نعست قليلا لأني استيقظت, علي صوت مياه الحمام لانه يستحم, فهرولت اليه حتي اساعده, في فرك جسمه وخدمته ثم وقفت احمل, له البشكير لاجفف بلله, بعد ان جففته ارتدي البورنس,

وقال: اتبعيني ايتها الجميلة واحضري زيوت, التدليك اريد ان اتعرف علي خبرتك,
قلت: سمعا وطاعة سيدي, انا في خدمتك متي اردت,

"والي اللقاء بالجزء الثاني, ولا تنسوا العودة لقراءته, واتمني التعليق والمشاركة"

Bosy Boy
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل