ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول
رغم إن جاك مش الرجل اللي جسمه معضل أوي إلا إنه مثير ووسيم جدا ، شعره أسود وناعم جدا
طوله حوالي 178 سم متجوز من 25 سنة وعنده 4 أولاد ، أكبرهم اسمها شاندرا وهي شبه أمها بشعرها الاشقر الغامق وكأن فيه خصلات بنية ، وصدرها مليان ، عندها 22 سنة وطولها حوالي 167 سم (ملهاش دور في القصة)
اللي بعدها اسمها أليكسيس ، شعرها لونه بني وصدرها صغير ، عندها 20 سنة ونفس طول أختها شاندرا (ملهاش دور في القصة)
ومعاها توأمها أليكس بردو شعره بني وعيونه عسلي ونفس طول أبوه
أصغرهم جيك ، ولون شعره زي شعر أخته شاندرا وعيونه عسلي وجسمه جميل جدا وطوله حوالي 175 وعنده 19 سنة وعامل زي أبوه مثير ووسيم جدا
في يوم كان جاك قاعد قدام التليفزيون وماسك الريموت بيقلب في القنوات ومش لاقي حاجة تشده يتفرج عليها لأنه كان زهقان
وسبب زهقه أن اليوم ده عيد ميلاده وبقى عنده 45 سنة مش بس كدة ، ده كمان هو نفس اليوم اللي قابل فيه مراته لأول مرة من 27 سنة واللي مضايقه أنها نسيت كل ده وراحت في الإجازة الاسبوعية مع بناتها لمنتجع صحي ، مكانش في حد معاه الا اصغر أولاده جيك ، لأن أليكس كان بايت عند حبيبته
أصغر ولاده كان لسة نايم في الدور الفوقاني
وكانت اكتر حاجة مضايقة جاك أنه كان هايج جدا وكان معشم نفسه بليلة حلوة مع مراته ، بس طبعا غيابها خلاه تعبان جدا
بعد شوية قال لنفسه : لو جيك صاحي كنت اتفرجت معاه على كام فيلم يشغلوني وينسوني حالة الهيجان اللي انا فيها دي
قام من مكانه وطلع أوضة ابنه عشان يشوفه صاحي ولا لاء ، ولما فتح الباب كان نور الأوضة لسة مطفي ومفيش غير النور اللي داخل من الشباك عشان الستاير مكنتش مقفولة كويس ، لما قرب من السرير عشان يصحي ابنه مكانش متغطي وكان نايم بالبوكسر بس وعنده انتصاب صباحي شديد ، من غير ما يشعر مد إيده وبدأ يلاعب زب ابنه اللي واقف على آخره
بعد شوية سابه وبدأ يلعب في زبه ويدلكه من على البنطلون اللي لابسه ، وهو سرحان كدة راجع نفسه وقال ازاي اعمل كدة مع ابني ما يصحش اللي باعمله ده
لسة هيقوم عينه جت على جسم ابنه المغري فزود في تدليك زبه ، وقال لنفسه : مش هيحصله حاجة
وراح منزل بنطلونه ومطلع زبه اللي طوله 24 سم وقعد يضرب عشرة جنب سرير ابنه
كان بياكل جسم ابنه بعينيه ، وعقله عمال يوزه ويقوله مفيهاش حاجة لما تنيكه وتمتع نفسك وكان هايج عليه جدا لدرجة أنه جابهم وغرق هدوم ابنه اللي كانت على الأرض بلبنه .
بعدها حط زبه اللي لسة واقف في البنطلون ، وشال الهدوم اللي غرقها بلبنه وحطها على كومة هدوم تانية ، وهو خارج من الأوضة شاف ابنه وهو بيتقلب في السرير ، كانت خلاص الشهوة اتمكنت منه ومش حاسس انه لسة ارتاح لأنه معملش علاقة كاملة ، قفل باب الأوضة وهو عمال يخطط هيعمل ايه بقية اليوم عشان يرتاح
راح على الحمام وغسل أيديه من لبنه بعد ما ضرب عشرة ، وبعدها نزل القبو اللي تحت البيت وكان فيه أوضة مقفولة فيها كل ما تشتهي الأنفس من جميع الألعاب الجنسية اللي بيستخدمها هو ومراته ولما بيكونوا لوحدهم في البيت
فتح الباب بالمفتاح ودخل الأوضة خد فيها لفة عشان يتأكد أن كل حاجة في مكانها عشان يقدر يتمتع بابنه لما يجيبه الأوضة
كان الهزاز على صينية فوق ترابيزة جنب الحيطة
، وجنبهم سدادات خرم الطيز على كل شكل وحجم
وازبار صناعية من جميع الأحجام ، وكان في على الحيطة كلبشات للايدين والرجلين ، وفي ترابيزة تانية كان عليها أنواع مختلفة من اللجام الجنسي ،
وكان في ترابيزة تانية متثبت فيها أربطة للايدين والرجلين ، وفي ناحية تانية متعلق في السقف مرجيحة جنسية فيها أربطة للايدين والرجلين
سحب قماشة كان جابها معاه وهو نازل وبدأ ينضف الألعاب الجنسية من التراب عشان يقدر ينفذ خطته مع ابنه على نضافة ، وبعد ما خلص حط المزلق على الترابيزة عشان يبقى قريب من أيده لما يحتاجه ، في اللحظة دي سمع صوت حركة في البيت فعرف أن ابنه صحي ، وقال لنفسه : تلاقيه لما صحي استغل أن زبه واقف وبيضرب عشرة على أساس أن مفيش غيره في البيت ، ما البيت هس هس
طلع من الأوضة وساب الباب مفتوح واخد معاه اخر حاجة هيحتاجها عشان تكمل خطته ، طلع السلم ودخل المطبخ وجهز الفطار وحط كوباية عصير برتقال ودوب فيها حباية منوم بعد ما طحنها ومفعولها يا دوب نص ساعة ، وصب لنفسه عصير تفاح عشان الكاسات ما تتلغبطش
وبكدة هو خلص أول خطوة ومستني ابنه ينزل يفطر معاه ويشرب العصير ، ويبدأ في استكمال خطته
الجزء الثاني
جاك بعد ما حضر الأكل قعد مستني ابنه ينزل ، وكل شوية يبص على كاس عصير البرتقال اللي فيه حباية المنوم ، ويراجع نفسه إذا كان يعمل كدة ولا لاء ، لحد ما سمع ابنه بينادي عليه وهو نازل وبيقول : بابا ، يا بابا
بص له لقاه لابس تيشرت حمالات ، وبنطلون خفيف واسع ، منظره هيجه عليه بزياده
رد عليه وقاله : تعالى يا جيك ، أنا هنا كنت بفطر ، تعالى لسة في اكل لك
جيك : شكرا يا بابا ، أنا فعلا جعان ، وكنت مكسل احضر أكل
اول ما جيك قعد ياكل ، جاك بقا منتظر اللحظة اللي ابنه هيشرب فيها العصير ، ويقول لنفسه : امتى يشربه بقا
جيك شكله كان جعان جدا ، لأنه خلص الاكل كله وبعدها مسك كاس العصير عشان يشربه قام جاك قاله : ايه رأيك لو تقعد في أوضة المعيشة على الكنبة تشرب العصير على ما اغسل الاطباق
جيك : ماشي ، شكرا يا بابا
بعدها جيك خد كاس العصير وراح غرفة المعيشة ، وجاك بعد ما غسل الاطباق راح يبص على ابنه يشوفه نام ولا لسة ، وفعلا اول ما دخل غرفة المعيشة لقى ابنه فارد جسمه على الكنبة وبيشخر ، بسرعة قبل ما النص ساعة تعدي ومفعول الحباية يروح ، شال ابنه على كتفه ونزل بيه القبو
زق باب الأوضة برجله ودخل حط ابنه على الترابيزة اللي فيها أربطة التكتيف عشان يعرف يقلعه بسهوله ، قلعه التيشيرت الحمالات وظهرت عضلات بطنه متحددة وصدره اللي مفهيوش شعر اللي شبه صدر أبوه ، بعدها راح ناحية رجليه وسحب البنطلون فظهر البوكسر الاسود اللي ابنه لابسه ومتحدد فيه زبه ، حط البنطلون على التيشيرت اللي فوق الترابيزة ، وبعدها سحب البوكسر من رجلين ابنه اللي مشعرة شوية وظهر زب ابنه اللي طوله حوالي 16 سم ، بعدها لم الهدوم وحطهم في سلة جنب الباب ، ورجع شال ابنه على كتفه وحطه على المرجيحة الجنسية وراح مربط أيده ورجليه بحيث يبقى متكتف ومكانش فاضل غير أن ابنه يصحي
بص على الساعة لقى أن بقاله تلت ساعة وفاضل عشر دقايق على ما ابنه يصحى
بعد العشر دقايق بدأ ابنه يقلق ويتحرك ولما فاق وفتح عينيه وبص حواليه لقى نفسه مش على الكنبة وأنه عريان تماما ومتكتف ، أتلفت في الأوضة وشاف الحاجات الجنسية اللي في كل مكان وهو مش فاهم حاجة ، لحد ما عينيه جت على أبوه
فقاله : بابا ؟ ايه اللي حصل ؟ أنا عريان ومتكتف على المرجيحة دي كدة ليه ؟
جاك : لا ابدا ، كل ما هنالك أن مامتك خدت اخواتك البنات ونسيت ان النهاردة عيد ميلادي ، وهي عارفة اني بكون هايج جدا في اليوم ده
جيك : طب وده ايه دخله بإني متكتف بالشكل الغريب ده ؟!
جاك : واضح انك مخدتش بالك اني بقولك اني هايج جدا
جيك : مش فاهم بردو ، أنا ايه علاقتي باللي بتقوله ؟
جاك رد عليه بعصبية وقاله : تمام ، الموضوع في غاية البساطة ، أنا هنيكك ، وهاستخدم كل الالعاب الجنسية اللي في كل مكان في الأوصة ، وده طبعا بعد ما افتح خرمك الجميل بزبي الأول
جيك لما سمع كلام أبوه برق من الخضة وكان باين في عينيه أنه مرعوب بس رد على أبوه وقاله بعصبية : بس انت ما تقدرش تعمل كدة ، أنا ابنك ، هتبقى غلطان ، ده غير إني مش مثلي
جاك رد عليه وهو بيقلع قميصه وقاله : الواقع بيقول اني اقدر أعمل كدة لانك متكتف ومتقدرش تفك نفسك ، ده بالأضافة إلى إننا لوحدنا في البيت وكمان الأوضة هنا عازلة للصوت ، عشان كدة هاعتبر إن هديتك ليا في عيد ميلادي إنك هتسيبني افتحك
جيك بص على جسم أبوه الذكوري المغري وشاف عضلاته المتقسمه بقى مرعوب فقاله : بس يا بابا ....
جاك : مفيش بس ، إحنا عايزين نبدأ عشان نلحق نخلص قبل ما أخوك يرجع ويدور علينا ، أنا كل اللي عايزه منك انك تسلم لي نفسك خالص وهضطر أمنعك من الكلام عشان ما تعكرليش مزاجي ، ماشي
كان بيقلع وهو بيتكلم لحد ما بقى عريان تماما وظهر صدره الرياضي الجميل وعضلات بطنه المتقسمة ، وعضلات رجله المتغطية بالشعر
وزبه اللي طوله 24 سم وواقف على آخره ، عمال يتهز شمال ويمين وهو ماشي
راح ناحية الترابيزة وأخد لجام فيه فتحة مناسبة لحجم زبه عشان يقدر ينيكه في زوره ، وراح لابنه عشان يلبسه اللجام
جيك قال لابوه : يا بابا فكر بسرعة ، أنا عارف انك لو فكرت مش هتعمل كدة ، آاااغ آاااغ
كان جاك حط اللجام اللي فيه فتحة ممكن تدخل زبه اللي عرضه حوالي 6 سم ، وربط الأربطة ورا رأس ابنه ، بعدها لف له رأسه على جنب بحيث ان بوق ابنه يبقى قدام زبه ، وقاله : كدة تمام ، باللجام ده هنيك زورك وأمتع زبي ببوقك ، بعدها اغير لك اللجام بلجام مقفول ، وبعدين ابدأ اوسع لك خرمك بصوابعي عشان أنيك خرمك بزبي وانزل لبني فيك ، يلا بينا
جيك همهم بخوف ، وطبعا كلامه مش مفهوم بسبب اللجام ، فأبوه رد عليه وقاله : تمام ، يلا استعد
وراح مدخل زبه في بوق ابنه وبدأ يتحرك لورا وقدام ، قام جيك بدأ يحرك لسانه حوالين زب أبوه يمكن يخلص بسرعة ويطلعه ، بس جاك كان بيدخل زبه أكتر ويضغط أكتر ، وطبعا ده كان له رد فعل إن جيك حس إنه عايز يرجع والموضوع بقا صعب عليه لأنه مش عارف حتى يكح بسهولة بسبب اللجام اللي على بوقه ، بعد شوية جاك حس إنه خلاص هينزل ، راح مطلع زبه ، وبسرعة جاب لجام فيه كورة ولبسه لابنه ، وبعدها راح ناحية طيز ابنه لقى زبه واقف وشادد فمسكه وقعد يلعب له فيه ويدلكه وهو بيقوله : واضح انك بدأت تستمتع
طبعا كان رد جيك هو الهمهمة ، وجاك كان بيوهم نفسه أن ابنه مستمع ، فراح جاب المزلق وحط منه على أيده وابنه بيراقبه وهو مرعوب ، بعدها راح ناحية طيزه وضربه عليها وقاله : يلا يا حبيبي استعد لاول صباع
جيك كان بيحاول يصرخ ويبعد الكورة عن بوقه بس اللجام كان مانعه ، وحاول يقاوم ويفك نفسه لكنه كان متكتف في المرجيحة كويس ، وفي وسط مقاومته ، حس بحرقان في خرمه مرة واحدة لأن أبوه كان بدأ ينيكه بصباعه ، في اللحظة دي جيك عرف إنه مفيش فايدة من المقاومة ، وجاك فضل ينيكه بصباعه لحد ما حس إن خرمه اتعود بدأ يدخل صباعه التاني ، الحركة دي خلت جيك اتنفض من الحرقان واستمر جاك في إنه ينيكه بصوابعه ويلفهم في خرمه عشان يوسعه لحد ما حس إن الخرم اتعود على حجم صوابعه قام مدخل صباعه التالت ، بس الألم كان أقل والخرم وسع وبقى واخد على حجم الصوابع ، قام ساحب إيده وقال لابنه : اعتقد ان انت كدة مستعد للنيك ؟
جيك بكل استسلام ، هز رأسه بأنه مستعد
جاك جاب المزلق وغرق زبه وقرب من خرم ابنه وحط راس زبه وزقه في الخرم ، ورغم أن الوجع مكانش جامد بسبب أن أبوه وسع له الخرم بصوابعه إلا إن جيك كان خايف وقافل خرمه لكن أبوه ضغط جامد وكل مدى زبه يغوص أكتر لحد ما دخل جزء كبير منه ، بعدها بدأت حركة النيك وبدأ زبه يدخل ويخرج وكل مدى يدخل أكتر لحد ما دخل كله لحد البيضان ومجرد ما جاك لمس البروستاتا ، جيك حس برعشة المتعة وقعد يزوم
جاك : كدة المتعة هتبدأ طالما وصلت للبروستاتا
راح ساحب زبه ومدخله مرة واحدة فضرب البروستاتا وقعد يكرر الحركة دي وابنه جيك بتزيد متعته وعمال يزوم ويصرخ وزبه وقف وشد جامد وبقى ينقط من المتعة ، وبسبب إن جاك متع نفسه ببوق ابنه ولما حس أنه هينزل سحب زبه ، ده خلاه قدر يطول ويتمتع بخرم ابنه ، وبعد حوالي نص ساعة صرخ بصوت عالي وقال : أخيرا يا جييييك أنا بجيييييييييييب
وقتها جيك حس بزب أبوه وهو بينبض في طيزه وحس بلبنه السخن وهو بيملاه ، ومجرد ما أبوه نزل ، هو كمان نزل وغرق نفسه لحد صدره ، وبعد شوية أبوه سحب زبه فحس باللبن بينزل من خرمه ، راح أبوه جاب كوباية وجمع فيها كل اللبن اللي بينقط من طيز ابنه وقاله : تمام ، كويس بالنسبة لأن دي اول مرة لك ، استعد عشان التانية هتبقى كمان شوية
جيك اول ما سمع كلام أبوه لقى زبه وقف وشد تاني ، لدرجة أنه استغرب نفسه لأنه استمتع باللي أبوه عمله فيه ، وكمان أبوه لاحظ الانتصاب اللي حصل لزب ابنه فقاله : واضح انك اتبسطت وبقيت مستمتع بفكرة إن ابوك بينيكك ، عموما أنا عايزك تتطمن لأن أمك بقت تبخل عليا بالجنس ، فواضح كدة أن دي مش هتبقى المرة الأخيرة
جيك كان كل اللي شاغله هو أبوه هيقعد ينيكه لحد امتى ، بس المشكله أنه متكمم ، وفي وسط ما هو بيفكر لقى أبوه بيقوله : تمام ، أهو زبي وقف تاني ، وقبل ما ادخله فيك لازم أمتعك شوية بالالعاب الجنسية اللي هنا
جاك كان ماشي وزبه واقف على آخره وبيتحرك مع المشي ، أخد صينية وحط عليها سدادات وازبار صناعي وخد الصينية ورجع وهو مبتسم وقاله : ودلوقتي بقا وقت المتعة يا حبيبي
الجزء الثالث
جيك كان لسة مربوط في المرجيحة وبقى حاسس من جواه بالمتعة بسبب اللي ابوه عمله فيه ، بس مكانش شايفه بيدخل في خرمه ايه بسبب التكتيفة اللي هو فيها
في وسط حالة النشوة اللي هو فيها أبوه ضربه على طيزه ، جيك اتفاجيء
أبوه قاله : شوفت أنا معايا ايه عشان اخليك تستمتع
جيك رفع رأسه عشان يشوف ، فشاف الصينية اللي عليها الالعاب الجنسية بأحجام مختلفة ، فاتخض وبرق
جاك لما شاف ملامح ابنه وحس أنه قلقان وخايف فقاله : مش عايزك تقلق ولا تخاف أنا زبي أكبر منهم
جيك فكر وعرف أنه مفيش داعي للقلق ولا للخوف ، ومفيش قدامه الا الاستسلام للي أبوه هيعمله ، لأنه هيعمله هيعمله ، فاسترخى واستنى الألم والوجع اللي كان عارف أنه هيحس بيه
بص جاك على وش ابنه لقاه هدي ومسترخي ، فمسك أصغر هزاز في أيده عشان يحط عليه مزلق ويدخله في خرم ابنه ، في اللحظة دي جت فكرة تانية على باله ، مسك زب صناعي طوله 15 سم فيه هزاز وبيشتغل بالريموت كنترول وبدأ يحط عليه مزلق وبعدها دخله في خرم ابنه
اول ما جيك حس بالزب الصناعي وهو بيدخل فيه حس بتوتر فأبوه قاله : مش عايزك تقلق خالص ، سيب نفسك كدة واسترخي
جيك طبعا مكانش يقدر يعمل اي حاجة غير أنه يسترخي ويهدا وفجأة حس براس الزب الصناعي لمست خرمه وبعد كدة دخل فيه كله ، كان من جواه خايف يكون حجمه ضخم لكنه اتفاجي أنه صغير ومحسش بوجع ، اطمن وقتها ولقى أبوه بيسحب الصناعي ويرجع يدخله أكتر لحد ما دخل كله للآخر وقاله : أيوة كدة ابني حبيبي ، عايزك تهدأ وتخلي الزب الصناعي يمتعك
بعدها مسك زب ابنه وقعد يلعب له فيه ، وبعدين ساب الصناعي في خرمه وراح وقف جنبه وقعد يلعب له في حلمته اليمين عشان يزود له المتعة ، في اللحظة دي كان جيك بينهج من ارتفاع الشهوة اللي سيطرت على جسمه من اللي بيعمله أبوه فيه
جاك قاله : اتمنى تكون بقيت مستعد ، لأننا كنا يا دوب بنسخن بس
بعدها ميل على زب ابنه وخده في بوقه واشتغل فيه مص ، وجيك بيزوم من كتر المتعة ، بس بعد حوالي خمس دقايق صوته علي وأبوه مستمر في المص وكان محترف في أنه يمتع له زبه ، واول ما حس إنه هيجيبهم ساب زب ابنه وقاله : معلش يا جيك أنا مش عايزك تجيبهم دلوقت ، اليوم لسة طويل
بعد كدة راح ناحية رأسه وفك اللجام وقاله : ها بقيت مستعد
جيك ما صدق أن اللجام اتفك ، ماردش على أبوه وقعد يحرك فكه لأنه كان واجعه وهو بيعمل كدة لقى أبوه مسك رأسه ولفها ناحية زبه اللي واقف وعلى آخره وقاله : يلا يا حبيب بابا افتح بوقك ومص لي زبي ومتعهولي
ولأن جيك ما يعرفش ازاي يمص فعمل زي ما أبوه قاله وفتح بوقه واول ما زبه دخل حس بطعم المزلق وباقي لبن أبوه بالإضافة مكان طيزه ، واضح إن الشهوة عمت أبوه لدرجة أنه نسي ينضف زبه قبل ما يدخله في بوق ابنه وكل همه أنه يفضل داخل خارج وينيك زوره
جيك كان مذهول لأن أبوه بينيك زوره لتاني مرة في نفس اليوم ، وللاسف هو مكانش عارف يعمل ايه غير أنه يسيب أبوه بينيك زوره ويصبر ويحاول مايرجعش ، وكان مستغرب أن زب أبوه واقف وكأنه عمود صلب ، والأغرب أن هو زبه واقف وشادد عن الاول ومستمتع ، كان جوة عقله صراع افكار وكان بيسأل نفسه هو انا فعلا مثلي ، بس مكانش لاقي إجابة
جاك كان عميان من الشهوة لدرجة أنه مش حاسس بالتضارب اللي جوة ابنه ، وكان كل اللي شاغل عقله هو المتعة اللي حاسس بيها مع خرم ابنه
بعد عشر دقايق ، جاك كان استكفى بمتعة المص من شفايف ابنه ، ولاحظ أن زب ابنه واقف وبينقط العسل الشفاف راح ماسك له زبه اللي لقاه ناشف وجامد وقاله : واضح انك بدأت تحس بالمتعة
جيك قاله : هو الموضوع مش كدة
جاك ضحك وقاله : اه فعلا هو مش كدة
بعدها راح ناحية طيزه وراح مشغل الهزاز اللي في الصناعي ، وده خلى جيك يزوم بصوت عالي من كتر المتعة ، فبدأ جاك يدخله ويخرجه ويلفه عشان يزود متعة ابنه
جاك : واضح انك يا حبيب بابا مستمتع باللي باعمله بالزب الصناعي
لسة جيك بيفتح بوقه عشان يرد قام أبوه ساحب الصناعي ورزعه مرة واحدة ، قام جيك مصرخ من كتر المتعة ، وقعد ينيكه ويمتعه بالصناعي وجيك بيزوم ويصرخ من كتر المتعة ، وبعد شوية جاك ميل على زب ابنه وخده في بوقه وقعد يمصه تاني ، قام جيك قال لابوه : إيه المتعة اللي انا فيها دي
جاك لما سمع صوت ابنه وهو بيعترف بالمتعة بعد ما شال من على بوقه اللجام ، حس بأنه مش ندمان على قراره باللي عمله في ابنه وكان قرب يصرح زي ابنه من كتر المتعة ، وراح ضاغط على زب ابنه وطلعه من بوقه عشان ما يجيبش ويطول في المتعة
جيك صرخ جامد : اااااااااااااه ممممممممم
راح جاك ساحب الصناعي وبدأ يدخله ويخرجه من جديد عشان يجهزه لزبه ، لأنه عارف ان دي المرة التالتة له ، وأنه كدة آخره لأن زبه مش هيقدر يقف تاني بعد المرة دي ، بعد شوية قال لابنه : ها يا ابني مستعد ؟!
جيك كان رده أنه بيزوم من المتعة لأنه مكانش قادر يركز من كتر ما هو نفسه يجيب ، لكن للاسف أبوه سابه مرة واحدة في اللحظة اللي كان هيجيب فيها للمرة التالتة ورا بعض ويرتاح ، وبسرعة راحت كل المتعة اللي كان حاسس بيها لما أبوه دخل فيه زبه للمرة الثانية بعد ما حط عليه المزلق ، وبسبب حجم زب أبوه الكبير جسمه كش وقبض عضلة الشرج كرد فعل طبيعي غريزي أول ما دخل فيه زب أبوه
أبوه قاله : يا ابني يا حبيبي متخافش كدة وأهدا ، دي تاني مرة أدخله فيك النهاردة ، أنا عايزك متشدش اعصابك وتسيب نفسك خالص عشان تستمتع
ابنه رد عليه وقاله : سهل عليك انك تقول كدة ، ما هو مش انت اللي هيدخل في طيزك زب قد زب الحمار ، اااااااه ، بالراحة
أبوه كان ولا كانه سامعه ، واستغل أنه زبه عليه المزلق وكمان خرم ابنه اللي لسة عليه أثر النيكة اللي قبلها واشتغل فيه نيك ، وبسرعة جيك اتعود على حجم زب أبوه بعد شوية بدأ صوته يعلى كل ما المتعة تزيد معاه
بعد ربع ساعة جاك حس إنه خلاص قرب ينزل ، وبعد ما كان سريع في حركة النيك بدأ يهدي وينيكه على الهادي عشان يقدر يطول في المتعة ، ولف أيده على زب ابنه ، وقتها جيك حس بسعادة وبدأت آهاته تعلى
وبعد ما أبوه بدأ يدلك له زبه بشوية حس أخيرا أنه هيفضي بيضانه ويرتاح فصرخ وقال لابوه : أنا خلاص هجييييييييب أممممممم ااااااااه
وقت ما كان جيك بينزل لبنه حس إن عضلة الشرج عنده بتضغط على زب أبوه ، ولما أبوه حس بعصرة العضلة على زبه مقدرش يستحمل وبعدها نزل منه لبنه السخن ملا بطن ابنه ، وهو وابنه بيزوموا ويصرخوا من المتعة
بعد ما نزل بص على ابنه لقاه بينهج من كتر المتعة ، فطلع زبه وجاب الكاس اللي كان جمع فيه لبنه المرة اللي قبلها وحطه تحت خرم ابنه وجمع فيه اللي نزل من خرم ابنه
بعد كدة خد الكاس وراح ناحية راس ابنه
وابنه بص عليه لقاه جاي عليه وزبه نص واقف وبيتهز مع مشيته ، وبعد كدة وقف عند رأسه وقاله: يلا يا جيك مص زبي ونضفه
وطبعا لأن جيك مفيش في أيده غير أنه ينفذ اللي أبوه قاله عليه ، فأول ما أبوه حط له زبه في بوقه قعد يمصه وينضفه ، وبعد ما خلص سابه وطلعه من بوقه
بعد ما جاك شاف زبه نضيف ، راح ناحية هدومه ولبسها كلها ، بعد كدة راح ناحية المرجيحة وفك ابنه
واخيرا جيك قدر يقوم ويقف على رجله ، واول ما نزل من على المرجيحة حس بوجع في طيزه ووراكه لأنه مكانش ثابت على المرجيحة وبيتحرك مع النيك ولأول مرة في حياته ، فقرب من ترابيزة من اللي موجودين وسند عليها وقعد يحرك رجله عشان وراكه تفك ويقدر يمشي
وقعد يتلفت على هدومه ، وما شافهاش
فأبوه قاله : بتدور على هدومك ، هتلاقيها في السلة اللي هناك دي ، بس قبل ما تمشي ولا تحاول تلبس هدومك ، لازم تشرب كل اللي في الكاس اللي جنبك ده
جيك مسك الكاس وشربه مرة واحدة ، ومفكرش يسأل أبوه عن اللي في الكاس ، حتى طعمه مكانش وحش ، صحيح كان فيه سنة مرارة ، بس مكانش وحش
بعدها أبوه قاله : تمام ، تقدر دلوقت تلبس هدومك ، بس خلي بالك أن الساعة داخلة على 8 معنى كدة أن اخوك على وصول ، ياريتك بقا تطلع تستحمى وتاخد دش تمام ومتخليش اخوك يحس بحاجة من اللي حصلت ، اتفقنا
جيك مكانش قادر يتكلم ، فهز رأسه بأنه فهم
أبوه قاله : تمام ، أنا عايزك تحط في اعتبارك نقطة مهمة ، محدش يعرف باللي حصل هنا ، بس بما إنه حصل يبقى هيتكرر تاني ، يعنى لما اطلبك تنفذ من غير اي اعتراض ، إنت بقيت بتاعي خلاص ، وممنوع حد ينيكك أو تمص لحد إلا بعلمي ، فهمت ؟!
جيك من خوفه بعد اللي سمعه ، ما ردش وهز رأسه مرة تانية
جاك : تمام ، يلا إلبس واستحمى بسرعة ، عشان أخوك ما يشكش في حاجة
الجزء الرابع
جيك طلع اوضته ودخل حمامه ونزل تحت الدش وهو باله مشغول باللي عمله أبوه معاه من شوية ، مكانش حاسس انه عمل حاجة غلط ، بس مكانش مبسوط باللي حصل ، كان متلخبط ومش فاهم مشاعره
افتكر كلمة أبوه وهو بيقوله أن دي مش هتبقى آخر مرة ، وان اللي حصل هيتكرر تاني
فقال لنفسه : يبقى مفيش قدامي غير إني استمتع باللي هيعمله معايا
نضف جسمه وهو بيستحمى من العرق والمزلق كويس جدا ، ولما جه ينضف خرمه مكانش عارف يعمل ايه فحاول ينضفه على قد ما يقدر ، بس هو كدة كدة اللي أبوه نزله فيه جمعه في الكاس والباقي نزل على فخاده ، بعد ما خلص الدش خد وقته في أنه ينشف جسمه كويس بالفوطة وبعد كدة لفها على وسطه
بعد ما خرج من الحمام كان رايح أوضته ، لقى أبوه خارج من أوضة نومه لابس كل هدومه وباين عليه أنه لسة واخد دش ووقف قدامه وقاله : بص بقا من هنا ورايح عايز الاندر بتاعك يكون جوك ، وده اللي هتلبسه بعد كدة تحت اي بنطلون
جيك استغرب وقاله : اشمعنا ؟!
جاك : عشان وقت ما احتاج طيزك ما يكونش مغطيها غير البنطلون ، ولا عايزني اقطع لك بناطيلك وبوكسراتك لما احتاجك
جيك : لا وعلى ايه ، خلاص هلبسهم
جاك : بعد ما تخلص لبسك ، انزلي عشان أنا طلبت بيتزا والدليفري زمانه على وصول ، ده غير إني محضر لك مفاجأة
جيك : أوكيه
بعد ما دخل جيك أوضته ، قعد يدور على أندرات جوك فكان الموضوع صعب لأنه معندوش غير 3 بس مفيهومش غير واحد أسود هو اللي نضيف لما لقاه لبسه ، وأخد الاتنين اللي مش نضاف وحطهم في سلة الغسيل عشان يغسلهم ويجهزهم لبكرة ، وطلع بنطلون رياضي أسود وتيشرت أبيض ولبسهم ، واخد سلة الغسيل ونزل .
وهو رايح أوضة الغسيل عدى على أبوه في المطبخ كان بيحط البيتزا اللي وصلت فابوه قاله : رايح فين يا جيك ؟
جيك : رايح أغسل شوية غسيل ، عشان اقدر انفذ لك طلباتك ، ده غير إني محتاج أخرج بكرة عشان اشتري أندرات جوك بزيادة عن اللي عندي
جاك : انا مبسوط جدا لأنك بتنفذ لي اللي انا عايزه ، وعشان كدة انا هسيب لك العربية تروح بيها الماركت بس ياريت ترجع على البيت على طول
جيك : اشمعنا
جاك : لا ابدا ، بس انا ورايا شوية شغل هخلصهم وانت برة ، بحيث اول ما ترجع اكون فاضي لك ، وبما أن اخوك هيبقى برة هتبقى فرصة نتمتع واحنا لوحدنا
جيك بلع ريقه وقال لابوه : حاضر هحاول ارجع بسرعة على قد ما أقدر
جاك : تمام ، يلا بينا ناكل عشان بعدها أديك المفاجأة
جيك هز راسه وبعدها راح على اوضة الغسيل حط الغسيل في الغسالة وشغلها، بعد كدة راح المطبخ اخد بيتزا وراح على اوضة التجمع العائلي وقعد جنب أبوه
جاك كان بيتفرج على مباراة كرة قدم وعمال يشجع بصوت عالي ، ومرة واحدة صرخ اعتراض على تصرف عمله حكم المباراة ، وجيك كان مش مرتاح في قعدته وبيصرخ هو كمان بس مش علشان المباراة ، ده عشان خرمه واجعه من اللي أبوه عمله فيه ، وكان باله مشغول بالمفاجأة اللي أبوه ناوي يديهاله وكان حاسس انها مش هتعجبه ، وأنها هتبقى حاجة غريبة عليه
بعد ما خلص الشوط الأول قرروا يخلصوا أكل ، واول ما خلصوا راحو المطبخ رموا علب البيتزا اللي فضيت في سلة القمامة ، بعدها جيك كان خارج وهو بيفكر إذا كان أبوه ناوي يديله المفاجأة ولا نسيها ، وكان نفسه أن أبوه يكون نسيها فعلا ، واول ما قرب من الباب سمع أبوه بيقوله : استنى يا جيك
لف جيك لابوه اللي قاله : انت نسيت المفاجأة اللي انا مجهزهالك ولا ايه ؟!
جيك : لا ابدا ، بس كنت فاكرك هتديهاني قدام التليفزيون
جاك : لا انا عامل حسابي اني اديهالك في المطبخ
جيك : اشمعنا
جاك : بص نزل بنطلونك وافتح رجليك ونام على الترابيزة
جيك بص له بخوف وقاله : ارجوك اوعى تكون ناوي تنيكني تاني انا خرمي واجعني من اللي عملته فيه
جاك ابتسم وطبطب على كتف ابنه وقاله : لا ما تقلقش انا خلاص جبت آخري النهاردة ، ولو في دماغي إني أنيكك هيبقى على بكرة ، انا بقالي سنين ما نزلتش أكتر من مرة في يوم واحد ، عشان كدة مش عايزك تقلق واعمل اللي بقولك عليه
راح جيك لف لانه عارف أنه معندوش فرصة الاعتراض وعمل زي ما أبوه قاله
جاك : حلو الجوك ده مخلي طيزك شكلها جميل اوي ، طيزك دي أنا مش هفرط فيها تاني ولازم أبقى امتعها
وراح مقرب من ابنه ومرة واحدة ضربه على لحم طيزه ، لدرجة أن جيك اتخض من المفاجأة ومن الألم
وراح جاك مطلع هزاز صغير من جيبه بالريموت كنترول بتاعه وقال لجيك : افتح بوقك ومص ده
بكل استسلام جيك فتح بوقه ومص الهزاز وهو مش عارف هو ايه ده اساسا ، ولما جاك حس أن الهزاز اتبل كفاية عشان يعرف يحطه في خرم ابنه راح مد ايده وشد السلسلة اللي نازلة من الهزاز عشان ابنه يفهم ويسيبه ، بعدها مد أيده وفتح طيز ابنه وبدأ يحط الهزاز بالراحة ، وكان خرمه لسة واسع من اللي عمله فيه ابوه وبعد ما حطه كله مسك السلسلة وشبكها في استك الجوك
بعدها قال لابنه : بص يا جيك عشان تبقى فاهم ، اللي انا حطيتهولك ده اسمه هزاز ، بيشتغل بريموت كنترول موجود معايا ، وانا هشغله لما تكون موجود في البيت اوقات هيكون عشان متعتي ، وأوقات تانية لما نكون لوحدنا وهيكون الهدف انك تجيني أنيكك أو تمص لي ، فهمت ؟!
قام جيك هز راسه بأنه فهم
جاك : تمام يلا بينا عشان نكمل المباراة
بدأ جيك يرفع بنطلونه وأبوه سابه عشان يروح يكمل المباراة وقبل ما يخرج من المطبخ لف لابنه مرة واحدة وقاله : آه صحيح ، بعد اسبوع ممكن اغير لك الهزاز بحاجة تانية ، أو ما احطش حاجة خالص ، على حسب وقتها انا عايز ايه
جاك راح يكمل المباراة وجيك راح وراه ولما جه يقعد على الكنبة مكانش مرتاح لانه قاعد وفي حاجة في طيزه وفين على ما لقى طريقة يقعد بيها وهو مرتاح وبعدها قعد يتابع المباراة مع ابوه
~ بعد 40 دقيقة ~
كانوا لسة قاعدين يتفرجوا على المباراة وجيك كان نسي أنه في حاجة في خرمه واتعود عليها ، وفي آخر خمس دقائق من المباراة اليكس وصل اخيرا ورجع من عند حبيبته وقعد مع ابوه وأخوه يتابع اللي فاضل من المباراة ولما خلصت وجابوا الاستوديو التحليلي جاك قال لأليكس : قضيت وقت حلو عند حبيبتك ولا لاء ؟
أليكس : اه ، انبسطت جدا ، كان وقت ممتع جدا
جاك : عملتوا إيه ؟
أليكس : جبنا بيتزا واتفرجنا على افلام واتكلمنا شوية ، بس هو ده كل اللي حصل
جاك : شكلكم فعلا انبسطتوا
الطريقة اللي جاك قال بيها الكلام ده فهمها جيك وبص بطرف عينيه على أبوه (هو فهم أن أبوه قصده أن هما اللي انبسطوا) ، وكان قلقان لأخوه يكتشف اللي حصل بينه وبين ابوه ، فقام عشان أليكس ما يحسش بحاجة قام ابوه ضاغط على زر التشغيل في الريموت كنترول
اتفاجيء جيك وقام مصرخ ونط لفوق وجز على سنانه
أليكس اتخض وقاله : ايه يا جيك مالك فيك ايه ؟
جيك هز له راسه ومكانش قادر يتكلم
أليكس : إيه اللي حصل ؟
جيك : لا ابدا ، عضيت لساني من غير قصد وده اللي خلاني صرخت
أليكس صدق اخوه وسكت ، وكان الهزاز لسة شغال وده خلى جيك يحاول ما يبينش حاجة ، بس زبه بدأ يقف من اللي بيعمله الهزاز في البروستاتا
أليكس قالهم : تمام انا تعبان وهاطلع انام ، تصبحوا على خير
جاك وجيك : تصبح على خير
كانوا الاتنين ساكتين لحد ما سمعوا صوت باب اوضة أليكس بيتقفل ، وكان جيك خلاص خرمه اتعود على الهزاز
أبوه قاله : حاسس بإيه ؟
جيك : إحساس غريب ، وكنت اتمنى انك تنبهني قبلها عشان اكون مستعد
جاك : إنت ناسي إني قلت لك إن طيزك بقت ملكي خلاص ، يعني من حقي اشغل الهزاز ووقفه وقت ما انا عايز ، واقدر كمان أغير قوة الاهتزازات ، وبعدين خلي بالك من كلامك ، ده أنا ممكن اخليه يوجعك واخليه شغال لمدة طويلة وكل ده بضغطة زر وبس
جيك اتصدم من كلام أبوه وفضل متنح له وهو بيهز راسه بمعنى أنه فهم ، وكان من جواه بيتمنى لو اللي حصل من أبوه محصلش وأنه يسيبه في حاله
جاك : بص شوف زبك واقف ازاي
يا دوب جيك بيمد أيده يمسك زبه عشان يعدله في البنطلون ، لقى أبوه مسك إيده جامد وقاله : إياك تلمس زبك إلا لما أقولك ، إنت فاهم ؟
وهو مرعوب وعيونه مبرقة من الخوف قعد على الكنبة وهو بيحاول يستجمع نفسه ، والمشكلة أنه عسله الشفاف بدأ يغرق هدومه
وراح راجع بضهره وبص على الساعة يمكن يقدر يقلل من حالة الملل اللي هو فيها
دقات الساعة شغالة تك تك والوقت كأنه مش بيمشي ، وجيك حاول مرتين يلمس زبه عشان يريحه ، لكن أبوه كان بيمنعه ويمسك دراعه جامد ، فاضطر يصبر على ما أبوه يديله تعليماته ويسيبه يمسك زبه
شوية وسأل نفسه هل لو احتاج يخش الحمام أبوه هيسمح له ، ولا هيفضل قاعد يتفرج على زبه وهو عمال ينقط ويبل الهدوم اللي غرقت جامد ، فجأة أبوة زود قوة الهز ، بعد ما كان خلاص جيك اتعود ، ولسة هيصرخ قام ابوه حط أيده على بوقه وكتم الصرخة وهو بيقوله : اوعى تعلي صوتك لاحسن اخوك يسمع وينزل يشوف في إيه
وراح شايل أيده ومزود شدة الهز ، فاضطر جيك أن هو اللي يحط أيده على بوقه عشان صوته ما يطلعش ، راح جاك مطلع من جيبه لجام بكورة وحط الكورة في بوق ابنه وربط اللجام وهو بيقوله : بما انك مش قادر تقفل بوقك ، يبقى مفيش قدامنا غير أننا نجرب الحل ده
وقعد بعدها يتفرج على ابنه اللي مكانش مرتاح والكورة في بوقه ، بس بعد شوية ارتاح لانه الكورة ساعدته أنه ما يكتمش صريخه
معداش دقيقة وكان زبه بيترعش وينزل لبنه في الاندر الجوك والبنطلون ، وجسمه بيتنفض ويترعش ، وحس اخيرا أنه ارتاح
جاك لما لقا أن ابنه جيك هدي وارتاح قام فك اللجام وراح على المطبخ غسل الكورة مكان ريق جيك ولما خلص شالها تاني في جيبه
وهو راجع من المطبخ على اوضة العيلة لقى ابنه لسة قاعد مكانه متحركش ، فافتكر الهزاز
راح رايحله وشد البنطلون ومسك رجليه ، في اللحظة دي جيك فاق وخد باله من اللي أبوه بيعمله فحب يرجع لورا ، لكن أبوه رفع له رجليه وسحب طيزه لبرة ومسك ايدين جيك وخلاه مسك ركبه وقاله : امسك ركبك كويس عشان اعرف أطلع الهزاز
فهم جيك أبوه هيعمل إيه فمسك ركبه جامد وشدهم علي صدره ، قام جاك شد أستك الأندر وفك منه سلسلة الهزاز وبعدها سحب الهزاز من خرم ابنه لحد ما طلعه كله وقاله : خلاص طلعته سيب رجلك بقا
جيك قام لبس بنطلونه وعدل نفسه في قعدته ، قام أبوه قاله : يلا قوم غير الاندر والبس اي حاجة على مزاجك ، ولو عايز تنام نام ، ولو هتفضل صاحي انت حر ، بس بما انك نزلت 3 مرات فأعتقد انك تعبان جدا ومحتاج تنام ، وانا عن نفسي هاروح انام لاني تعبان جدا ، يلا تصبح على خير ، أشوفك الصبح
جاك خلص كلامه وطلع على أوضته واول ما حط راسه على المخدة راح في سابع نومة
أما جيك ففضل قاعد مكانه حوالي عشر دقايق بيحاول يتلم على نفسه ، ولما بص على هدومه وشاف لبنه مغرق الهدوم فقام وطلع على أوضته ينضف نفسه واول ما دخل الأوضة قلع هدومه وجاب هدوم داخلية وراح على الحمام وهو عريان تماما
بعد ما دخل الحمام رمى هدومه الغرقانة بلبنه في سلة الغسيل وقفل الباب وجاب فوطة صغيرة وبلها ونضف حوالين زبه ونضف زبه وبيضانه ولبس ورجع أوضته ورمى نفسه على السرير وراح في سابع نومة
المشكلة بقا أن أليكس كان واخد باله أن اخوه هادي جدا على غير العادي ، ده غير كمان صرخته ، وكمان طريقة أبوه اللي متغيرة في التعامل مع أخوه .
عشان كدة اول ما طلع أوضته وقفل على نفسه بابه ، استنى شوية وركز معاهم لحد ما سمعهم بدأوا يتكلموا ، راح متحسب ونازل في مكان يخليه يسمعهم ويشوفهم من غير ما يشوفوه ، فسمع كل حوارهم وشاف كل اللي أبوه عمله مع أخوه ، واول ما شاف أبوه طالع على أوضته ، طلع بسرعة من غير ما حد يحس بيه ودخل أوضته ووقف ورا الباب لحد ما أبوه دخل اوضته وقفل بابه ، قام فتح الباب وشاف أخوه وهو داخل اوضته فقفل الباب ونام على السرير وهو عمال يفكر في اللي شافه واللي سمعه
وأكتر حاجة كانت شاغلة تفكيره : هو ليه بابا عمل كدة مع جيك ومعملش كدة معايا أنا ؟!
من كتر التفكير في الحاجات الغريبة اللي شافها وسمعها النوم غلبه ، وكانت آخر حاجة بيفكر فيها قبل ما ينام ، هي ازاي اللي حصل لأخوه يحصل معاه بكرة
الجزء الخامس
جاك صحي الساعة 8 الصبح عشان كان وراه شوية شغل عايز يخلصه ، قام راح المطبخ وعمل لنفسه بيض يفطر بيه مع قهوة ، بعدها دخل مكتبه عشان يخلص شغله
~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~
جيك صحي الساعة 10 وده يعتبر بدري بالنسبة للي هو متعود عليه ، وافتكر أنه عايز يروح يشتري أندرات جوك ، فلبس بنطلون جينز وقميص وراح على المطبخ عشان يفطر قبل ما يخرج
لما جاك خلص فطاره وهو بيشتغل ، راح على المطبخ عشان يغسل الكوباية والطبق اللي استخدمهم في الفطار ، واول ما دخل المطبخ لمح جيك واقف قدام التلاجة عشان يشوف هيفطر إيه ، وشافه لابس لبس خروج فقاله : إيه رايح فين كدة ؟!
جيك اتفزع واتخض جامد بس ما صرخش
وقال لابوه : خضيتني حرام عليك ، إنت ناسي إني قلت لك اني رايح اشتري كام جوك عشان اقدر أكون جاهز لك وانا في البيت
جاك كان مبسوط لأن حس أن ابنه مهتم برغباته فقاله : تمام ، بس ياريت لما ترجع تلبس لي جوك حلو كدة وبنطلون خفيف ، وعلى ما ترجع هكون خلصت الشغل اللي ورايا ، ونستمتع أنا وأنت ، فياريت ما تغيبش برة
جيك : حاضر ، هرجع بسرعة على قد ما أقدر
جاك : انت ابن مطيع
جيك مكانش عارف ايه رد الفعل المناسب على الكلمة اللي أبوه قالها له فخرج من البيت وهو راسم على وشه ابتسامة
بعدها جاك رجع مكتبه وقعد يشتغل حوالي ساعة لحد ما خلص شغله ، بعد كدة فتح النت وقعد يقلب في الاخبار بطريقة عشوائية
~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~.
بعد ما جيك خرج ، وقبل ما جاك يخلص شغله بحاجة بسيطة كان أليكس صحي من النوم
الليلة عدت على أليكس وهو مش مرتاح وباله مشغول من كتر التفكير باللي شاف أبوه بيعمله مع أخوه ، ده غير أنه كان بيفكر في الطريقة اللي تخليه ينضم لهم ؛ لأن حبيبته بقالها فترة بخيلة معاه في الجنس ، وكمان هو في المرحلة الجامعية وله احتياجاته الجنسية ومحتاج اللي يحققها له ، ولحسن الحظ إنه جرب قبل كدة وعمل علاقة مثلية وكان فيها هو التوب ، ودي أكتر حاجة قلقاه لأنه مش عارف لو انضم لهم هيبقى ايه وضعه ، لانه عارف ان أبوه هو اللي هيبقى المسئول ، وانه مش هيقدر يعمل غير اللي أبوه يقول عليه
كان أليكس قاعد على سريره عمال يفكر في اللي شافه وسمعه امبارح ، ده خلاه يحط أيده على زبه ويلعب فيه ، ومع تخيلاته في اللي حصل بين ابوه وأخوه ده خلاه يدخل أيده في الأندر ويمسك زبه ويدلكه بعد ما بدا يقف ، ومع تخيله الهزاز وهو شغال في خرم أخوه بدأت تطلع آهاته في نفس اللحظة اللي زبه فيها شد ووقف على آخره
سحب الاندر تحت بيضانه وقعد يمارس العادة السرية ، افتكر اللجام اللي فيه كورة وأبوه بيحطه على بوق أخوه ، سرع في تدليك زبه جامد ، بقى كل ما يفتكر اللي أبوه عمله في أخوه يزود سرعة تدليك زبه ، لدرجة أنه كان قرب يجيبهم ، وأول ما افتكر منظر أخوه وهو رافع رجله ومنظر طيزه وأبوه بيسحب منها الهزاز ، ما استحملش وغرق صدره وبطنه بلبنه ، بعدها حس أنه ارتاح جامد
بعد حوالي 5 دقائق حس باللبن اللي جسمه سقع ، فقام وراح الحمام ونزل تحت الدش ، وهو بينضف جسمه قعد يفكر في اللي عمله على السرير ، وخصوصا أن حبيبته بقالها فترة مش بتمارس معاه الجنس ، وده خلاهم يفكروا في الانفصال ، ده غير أنه المتعة أقل لما جابهم بإيده
وهو بينشف جسمه كان عمال يفكر في أنه محروم جنسيا ومحتاج لحد يمارس معاه ، بعد ما رجع اوضته ساب الفوطة وراح للدولاب يجيب منه حاجة خفيفة يلبسها ، وهو بياخد البوكسر عشان يلبسه ، قرر أنه هيتجرأ ويطلب من أبوه إنه يسمح له يمارس الجنس مع أخوه هو كمان
فضل واقف ماسك البوكسر شوية ومن جواه متردد إنه ياخده ويلبسه ، وفي وسط حيرته لمح أندرات جوك على جنب ، فافتكر أن أخوه كان لابس واحد امبارح فقال لنفسه : انا البس واحد يمكن ده يسهل موافقة بابا
وراح مطلع واحد أسود ولبسه وطلع تيشرت أسود مجسم على جسمه ، وبنطلون أسود خفيف ، بعدها راح المطبخ فطر وشرب عصير البرتقال ، وبعد ما خلص راح الحمام غسل سنانه ، وقال لنفسه : كدة كل اللي انا عاوزه اني الاقي بابا
~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~.
كان جاك قاعد في مكتبه بيعمل شوية بحث على النت بخصوص شغله ، وأليكس دخله
جاك : خير يا أليكس ، في حاجة ؟!
أليكس : لا ابدا يا بابا ، بس كنت عايز أتكلم معاك في موضوع كدة
جاك : اممم .. عموما انا خلصت شغلي وفاضي بقية اليوم ، خير عايز تقول إيه ؟!
أليكس : تمام ، بص هو لما انت وجيك فكرتوني طلعت اوضتي ونمت ، أنا بصراحة رجعت تاني وسمعت وشوفت كل حاجة
الطبيعي في موقف زي ده إن جاك وشه يصفر ويبقى مش عارف يعمل إيه ، لكن جاك قعد يفكر فإن المتعة كدة هتبقى أكبر ، وبدل ما يبقى جيك بس ، يبقى جيك وأليكس
بعد ما سكت ثواني يفكر فيهم قال لأليكس : انت بتتكلم جد
أليكس هز راسه ، ومن جواه عارف ان في حاجة هتحصل ، بس المشكلة أنه مش عارف ايه اللي ممكن يحصل
جاك : لو افترضنا انك هتعتبره سر ومش هتقول لحد حاجة ، ممكن تجيب من الاخر وتقولي إنت عاوز أيه ؟!
أليكس : بصراحة عاوز أكون معاكم ، عاوز أنا كمان أنيك جيك
جاك قعد يبص لأليكس شوية وبعد كدة فضل يضحك وده خلى أليكس مش فاهم حاجة ، بعد كدة قاله : واضح انك لما وقفت تتصنت علينا إمبارح ما سمعتنيش كويس ، لو كنت سمعتني كويس كنت عرفت إن جيك تحت أمري أنا بس ، وإن أنا صاحب القرار في إني أعمل اللي عملته مع جيك ، وده معناه إنك لو عاوز تبقى معانا ، يبقى هتعمل اللي أنا أقول عليه وبس ، مش اللي بتفكر فيه أو عاوز تعمله ، يا ترى فهمت ولا لاء ؟
أليكس مكانش عارف يقول إيه ، رغم أنه كان متوقع أن أبوه يقوله كدة ، بس من جواه مكانش مستعد يقول إيه ، وهو بيفكر زبه شد ووقف فعرف إن دي فرصته الوحيدة وخسارة يفوتها وخصوصا إنه قرر الانفصال عن حبيبته بالفعل فقال لأبوه : أيوة فهمت ، واللي هتقول عليه هعمله
جاك فرح وإبتسم جامد ، وقرب من أليكس وبص له في عينيه وقاله : ده احنا شكلنا هننبسط
بعدها جاك مسك أليكس من دراعه وخده ونزل القبو ، وقرب من باب الأوضة اللي فيها كل أنواع ألعاب المتعة الجنسية وطلع المفتاح عشان يفتح الباب ، لحد اللحظة دي كان أليكس من جواه خايف ومرتبك ، بس اتحول الارتباك لفضول في اللحظة اللي أبوه كان بيفتح فيها الباب ، لانه اول مرة يعرف بوجود الأوضة دي في البيت ، واول ما أبوه فتح الباب ونور النور ، دخل أليكس الأوضة وفتح بوقه لما اتفاجيء باللي شافه فيها
وبقا عمال يتلفت في الاوضة بعينيه وشاف أزبار صناعي على كل حجم ولون ، ده غير الالعاب الجنسية التانية اللي اول مرة يشوفها ، والمرجيحة الجنسية اللي في وسط الأوضة ، وبقا عمال يتفرج على الأوضة ويفليها بعينيه ، وفجأة أبوه قرب منه وخرجه من ذهوله وقاله : يلا اقلع هدومك ، وحطها في سلة من اللي هناك دول
بص أليكس شاف كم سلة محطوطين جنب الباب ، راح ناحيتهم وقلع التيشيرت والبنطلون وحطهم في السلة ولسه هيقلع الجوك سمع أبوه بيقوله : لا سيب الجوك عليك
سمع أليكس الكلام ولف ناحية أبوه ، اتفاجيء بيه قلع هدومه كلها في الوقت اللي هو بيقلع فيه ، وكان واقف جنب الترابيزة اللي فيها أربطة ، وهو رايح ناحية أبوه شاف زبه اللي كان لسة ما وقفش أوي فاتخض من حجمه ، فوقف قدام أبوه مستنيه يشوف هيأمره بإيه ، لقى أبوه بيقوله : انزل مص لي زبي
سمع أليكس الكلام ونزل على ركبه وميل على زبه أبوه مسكه وقعد يلحس راسه ويلاعبه بلسانه من غير ما يحطه كله في بوقه بطريقة تبين أنه معندوش خبرة ، بعد شوية اتفاجيء بأبوه مد إيده ومسك راسه من ورا وشده عليه بطريقة خلت زب أبوه يدخل أكتر في بوقه وهو بيقوله : يلا مص لي زبي وحطه كله في بوقك ، بدل ما انيك زورك زي ما نيكت اخوك
معجبتوش فكرة أن أبوه ينيك زوره ، وبدأ يمص له وهو متردد وكل ما يدخل زب أبوه اكتر في بوقه يحس أنه بيكبر وحجمه بيزيد
قرر إنه يجرب ويدخل زب أبوه كله لحد زوره ، ولأنه مش متعود اول ما زب أبوه دخل زوره ، حس أنه اتخنق ورجع لورا بسرعة ، فكر أنه ميحاولش تاني ورجع يمص لابوه زبه عادي
جاك كان مبسوط من اللي بيعمله أليكس ، ومكانش عايز يجيب بسرعة ، عشان كدة بعد شوية سحب زبه من بوق أليكس وقاله : ميل على الترابيزة وحط ايديك على جوانبها
أليكس نفذ اللي أبوه قاله عليه ، ومكانش متخيل إن المص بيمتع الطرفين بالشكل ده ، والمتعة دي خلت زبه واقف على آخره اللي طوله 20 سم وبدأ ينقط عسله الشفاف في الجوك اللي هو لابسه
وهو سرحان في اللي حصل مخدش باله إن أبوه ربط أيديه في الترابيزة ، ولما فاق حاول يشد أيده لقاهم مربوطين كويس ، بعد كدة انتبه أن رجليه هي كمان مربوطة ، بس معرفش يشوف حاجة
كان جاك حاطط أنبوبة حديد بين رجلين أليكس ومكتفه بيها عشان ما يقدرش يقفل رجليه ، بعد كدة جاب لجام من اللي فيه كورة وحطه على بوق أليكس ، وبقى لا عارف يتحرك ولا عارف يتكلم
جاك رجع وقف ورا ابنه وفي أيده حاجات هيستخدمها معاه وقاله : إنت بقا كنت عايز تتمتع ، تمام . عموما انا مبسوط اني قدرت اقنعك بسرعة انك مش هتعمل اللي على مزاجك ، بس انا عايز أتأكد انك اقتنعت ، عشان ما اتفاجأش انك بتنيك أخوك في انصاص الليالي بدون علمي
وكان في أيده مضرب صغير ، قام رافع أيده ونازل بالمضرب على طيز ابنه
أليكس اتخض وصرخ جامد ، لانه مكانش متخيل إن أبوه هيعمل معاه كدة
جاك : ما تتخضش انا بس عملت كدة عشان تعرف إيه اللي هيحصلك لو عملت حاجة من غير موافقتي الأول ، دلوقت انا هضرب كل خد ضربتين بس ، عشان تخلي بالك بعد كدة لأنك ساعتها متعرفش ايه هيجرالك
ضربة : ااااااااااااااااه
ضربة : ااااااااااااااااه
ضربة : ااااااااااااااااه
ضربة : ااااااااااااااااه
جاك : كفاية كدة عليك ، لو تشوف الخمس ضربات دول خلوا طيزك حمرا ازاي ، ولسة لما أنيكك هتحمر أكتر
جاك ساب المضرب وجاب ازازة زيت وحط منها على صوابعه ودخل صباع في خرم أليكس وبدأ يحركه ، فحس أن أليكس بيقاوم ، بس شوية وفك ، فضل ينيك ابنه بصباعه شوية ، بعد كدة طلعه وبص على خرم أليكس حس أن وسع شوية
راح مدخل صابعين وكرر حركات النيك لحد ما حس أن الخرم اتعود على صوابعه راح مزود صابع تالت ، وكرر اللي كان بيعمله لحد ما حس أن خرم ابنه مستعد لاستقبال زبه
راح جاب المزلق وغرق بيه زبه وقال لابنه : اتنكت قبل كدة ؟
أليكس هز رأسه وقاله : لا
جاك : تمام يعني أنا اللي هاخد عذرية طيزك الجميلة دي
حط راس زبه على خرم ابنه وضغط شوية فدخل جزء من الرأس ، أليكس مقاومش كان مسترخي عشان ما يحسش بوجع ، فأبوه سحب زبه وحطه وضغط فدخل جزء أكبر ، عشر مرات بيسحب زبه ويضغط لحد ما دخل كله
ساب زبه شوية على ما طيز أليكس خدت عليه وبعد شوية بدأ يتحرك ببطء ، شوية وأليكس حس بالمتعة لدرجة أنه كان بيرجع بطيزه على زب ابوه ، لما جاك حس أن أليكس بدأ يستمتع راح ساحب زبه لحد الرأس ، ومسك ابنه من وسطه ومرة واحدة رزعة جامد .
أليكس اتفاجيء من الحركة وصرخ جامد من المتعة والألم ، استمر جاك في حركة النيك داخل طالع ، ولاحظ أن أليكس ما كانش بيصرخ ، بس كان بيحرك نفسه عشان يوصل لوضع يكون مرتاح فيه .
أول ما جاك ضرب البروستاتا بزبه طلعت آهات متعة من أليكس وواضح أنه كان مبسوط ومستمتع وده خلا جاك يستمر في النيك بنفس السرعة اللي هو عليها ، لحد ما حس أنه خلاص قرب يجيبهم
أليكس كان غرقان في بحر المتعة لدرجة أن زبه كان عمال ينزل عسله الشفاف كتير لحد ما غرق الجوك ، ومن كتر المتعة حس أن هو كمان على آخره وقرب يجيبهم ، ومرة واحدة جابهم وهو بيصرخ من المتعة ، لأنه جابهم من غير ما يلمس زبه ، جابهم بسبب زب أبوه اللي بيمتع له طيزه
جاك طبعا حس بعضلات خرم أليكس وهو بتفقش على زبه فعرف أنه جابهم ، وده خلاه ماستحملش وبدأ يجيبهم في خرم ابنه وهو كمان بيصرخ وهو بيضغط جامد بزبه عشان ما تنزلش ولا نقطة لبن برة
جاك اول ما خلص سمع صوت في البيت فوق فقال لأليكس : واضح أن اخوك وصل ، أنا طالع اشوفه كدة لو عايز ينيكك ، بس قبل ما ينيكك أنا هنيكك تاني ، بعد كدة تقدر تنيكه لو عاوز
لما أليكس سمع خطة أبوه زبه وقف تاني ، وبص على زب أبوه لقاه واقف ومستعد ينيك مرة كمان
جاك ساب أليكس مربوط في الترابيزة وحط له سدادة وبعدها راح ناحية الباب ومسك قماشة نضف بيها زبه ، بعدها لبس بنطلونه وفتح الباب وبص لأليكس وقال له : راجع لك حالا
أليكس بص على الباب اللي أبوه قفله ، وحاول يتحرك عشان يكون مرتاح لكنه كان متكتف ومعرفش يعمل حاجة ده غير أنه كان بيحس بالسدادة بتتحرك في طيزه فكان شعور غريب
فقرر ينتظر ومايتحركش لحد ما أبوه يرجع ويشوف هيعمل فيه إيه بزبه اللي وقف تاني
الجزء السادس والأخير
جاك قفل باب الأوضة وطلع من القبو عشان يكلم جيك ، دخل المطبخ ووقف يسمع مصدر صوت حركة ابنه فسمع الحركة في الدور الفوقاني ، قام قاعد مستنيه على ترابيزة المطبخ
~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~.
جيك اول ما رجع من برة طلع على أوضته على طول وفتح علبة الجوك الجديدة واختار واحد أسود وحطه فوق بنطلون أسود مع تيشرت ، بعدها نزل المطبخ واول ما دخل لقى أبوه قاعد من غير تيشرت ولما قرب منه شاف جلده بيلمع من العرق فسحب كرسي وقعد جنبه
جاك : جبت أندرات جوك جديدة ؟
جيك : اه وحطيتهم في أوضتي فوق
جاك : تمام ، عايزك تسمعني في اللي هقوله
جيك : اتفضل
جاك : أخوك أليكس عرف اللي حصل بينا إمبارح ، وشافنا وانت على الكنبة ورافع رجليك
جيك اتخض ووشه جاب ألوان
جاك : ما تقلقش ، هو جاني واتكلم معايا وكل اللي هو عاوزه أنه يبقى معانا ، يلا بقا عشان نتمتع
جاك قام نزل القبو وفتح باب الأوضة هو كان طافي النور الداخلي وسايب نور المدخل بس
قال لجيك : يلا اقلع هدومك وحطها في سلة من دول وخليك بالجوك بس
وجيك بيقلع هدومه كان جاك قلع بنطلونه
جيك : ها ، هنعمل ايه دلوقت ؟!
بدل ما جاك يرد على ابنه قام مشغل النور وهو مبتسم أوي ، ومشي ناحية أليكس اللي متكتف في الترابيزة
أول ما جيك شاف منظر أخوه ، فتح بوقه من المنظر وزبه وقف
جاك : أخوك قرر يشاركنا متعتنا ، أنا نيكته وبصراحة طيزه تنافس طيزك في جمالها ، دلوقت بقا عايزك تطلع له زبك وتشيله اللجام وتخليه يمص لك
زب جيك شد على آخره بعد اللي سمعه من أبوه ، ومشي ناحية أليكس وبص في عيون أليكس وهو عيونه بتلمع من الشهوة ، وفي نفس الوقت عيون أليكس باين فيهم الخوف ، جيك لف حوالين الترابيزة ووقف قريب من وش أليكس ، كانت المسافة بين الترابيزة والحيطة ضيقة جدا يادوب يسند ضهره على الحيطة ، فوقف في مكانه وهو مش عارف يعمل إيه كل اللي في دماغه المتعة الجامدة اللي هتحصله دلوقت
قام أبوه قاله : فك له اللجام بالراحه من على بوقه وطلع زبك من الجوك وحطه في بوقه
جيك قرب من أليكس وفك له اللجام ، ساعتها أليكس قال : أنا كنت فاكرك هتسيبني أنيكه ؟
راح جاك نازل بكف إيده على لحم طيز أليكس وقاله : مش قلت لك إن أنا هنا المسئول عن كل حاجة ، وانك ما تطلبش حاجة على مزاجك ، يلا مص زب أخوك جيك ، عشان بعد كدة هينيكك ، وعايزك تعرف وضعك هنا إيه بالظبط
أليكس هز راسه وهو خايف أنه ياخد ضربة كمان على طيزه ، وطبعا جاك كان بيعمل كدة كنوع من شهوة السيطرة على أولاده أليكس وجيك ، بعد كدة أليكس لف راسه ناحية أخوه وكان جيك مطلع زبه من الجوك ، وكان واضح جدا أن جيك بقا مستسلم لكل رغبات وتعليمات أبوه
جيك قرب زبه من بوق أخوه واستنى يشوفه هيعمل إيه ، اضطر أليكس في الآخر يستسلم وفتح بوقه لزب أخوه
قام جيك مدخل زبه بالراحة ، وأليكس حاول إنه يمص لأخوه لأنه كان الوضع اللي هو متكتف فيه كان مصعب عليه الأمر ، بقى يحرك رأسه ويلعب بلسانه ، كان جيك ساند على الحيطة وبيحرك وسطه وينيك زور أخوه ، وفضل يحاول يظبط نفسه لحد ما لقى وضع مريح له يخليه يوصل لزور أخوه ويتمتع بمصه ، وأليكس كان بيطلع آهاته
آهات أليكس بالنسبة لجيك كان شايفها زيادة عن اللزوم ، قام ماسك راسه وثبته وبدأ هو اللي ينيك بوق أخوه ، ورغم إنه ماكانش بيدخل زبه جامد في زور أخوه بطريقة تخليه يتضايق ، ألا أن أليكس كان بيحاول يبين لأخوه أنه متضايق ، لكن جيك كان عامل نفسه مش واخد باله
بعد حوالي خمس دقايق كان جيك قرب ينزل لبنه في بوق أخوه ، لكن فجأة سمع صوت أبوه بيقوله: جيك ، جيك
جيك فاق من لحظة المتعة اللي كان فيها وسحب زبه من بوق أخوه وبص لابوه وقاله : نعم يا بابا
جاك : أعتقد انك مش عايز تجيبهم بسرعة كدة ، يلا اقف ورا أخوك ونيكه
جيك : هل ممكن أنيكه مدة طويلة ؟!
جاك : دي حاجة ترجع لك ، وماتنساش إن هو كمان عايز ينيكك
جيك : تمام أنا هبدأ أنيكه دلوقت
أليكس كان في دنيا تانية ومش واعي للي بيحصل حواليه وكأنه كان متخدر لانه محسش بأخوه وهو بيسحب زبه من بوقه ، بس فاق لما حس بجيك وهو بيسحب السدادة من طيزه ، لما حس بالسدادة بتتسحب من طيزه صرخ بصوت عالي وحط راسه على الترابيزة وغمض عينيه ، وبعد ما جيك شال السدادة دخل صباعه في طيز أخوه عشان يشوف خرمه بقى واسع قد إيه ، فلقى أن صابع واحد دخل سهل ، قام مدخل صابعين ، لقاهم دخلوا بسهولة ، قام مدخل 3 صوابع ، حس أنهم دخلوا مش بسهولة قام موسع بينهم ، لقا الخرم مستوعبهم ، راح واخد المزلق وحط على زبه ، وحط راس زبه على خرم طيز أخوه وضغط ودخله ببطء ، راح أليكس مصرخ ، لأنه حس بألم
جيك ثبت زبه في طيز أخوه من غير ما يحركه على ما طيزه تتعود على حجم زبه ، بس بعد شوية مقدرش يصبر ، وبدأ يحرك وسطه داخل خارج بزبه بينيك أخوه في طيزه
كان جاك واقف بيستمتع بمنظر أولاده وهو بيدلك زبه ، بس بعد شوية حس أن لعبه في زبه مش مديله المتعة الكافية ، قام ساب زبه وراح ناحية راس أليكس اللي كان باصص الناحية التانية ، وخلاه لف راسه ناحية زبه اللي كان واقف وشادد على آخره ، أول ما أليكس شاف منظر زب أبوه شهق من منظره ، جاك استغل الفرصة وحط زبه في بوق أليكس للآخر
بس الموقف اتحول من خوف لمتعة وبدأت تطلع آهات المتعة ، لأن أخوه شغال نيك في طيزه ، وأبوه شغال دق في بوقه ، فصوت المتعة عنده بقا واضح وعالي ، وبعد ما كان متضايق أن أخوه الصغير بينيكه ، اتحول الضيق لمتعة ، ده غير طعم طيزه ولبن أبوه اللي على زب جاك ، اتحول الضيق والخوف لمتعة جامدة
شوية وجيك كان جاب آخره ، فسرع في حركة النيك وقال وهو بينهج : خلاص هجيبهم اااااه
جاك قاله : ما تقلقش ، كمل في النيك وعبيله طيزه بلبنك
بدأ جيك يسرع جامد في حركة النيك ، لدرجة أن الترابيزة بدأت تتحرك وتعمل صوت ، وهو بيعمل كدة كان عارف ان ده هيعمل كدمات لأخوه بس جنون الشهوة غلبه ، ومرة واحدة صرخ جامد واتشنج وبدأ لبنه ينزل سخن في طيز أخوه
جيك حس أن رجله مش شايلاه فاترمى فوق أخوه ، لحد ما هدي ونزل لبنه كله وبدأ زبه ينام ويخرج من طيز أليكس
وهو على الوضع ده سمع أبوه بيقوله : بعد ما زبك يطلع من طيز أخوك ، حط له السدادة تاني
ولان جيك مش عايز يزعل أبوه ، راح بسرعة ماسك السدادة ودخلها في طيز أخوه
قام أليكس مصرخ جامد : اااااااااااااه ، طيزي بتوجعني بجد ، هو لازم تحط البتاعة دي تاني ؟!
جاك : أيوة لازم ، أنا مش عايز نخلص الليلة دي الا واللبن معبي طيزك ، مش عايز نقطة تطلع برة
جيك : قصدك إيه ؟!
من غير جاك ما يرد على جيك ، مسكه من إيده وخده عند المرجيحة وخلاه ينام عليها ورجله على الأرض ، وراح ماسك أيديه ورابطهم ورا راسه ، ورجع عند أليكس وشال الأنبوبة الحديد اللي في رجليه ورجع لجيك ربطهاله في رجله ، ورجع لأليكس فكه وقاله : ها مستعد تعمل اللي نفسك فيه ؟
أليكس هز راسه من غير ما يتكلم وهو فرحان جدا ، كان زبه واقف على آخره لانه رغم أنه اتناك مرتين إلا أنه كان لسة مانزلش ، طلع زبه من الجوك ، وراح عند رأسه أخوه وقرب زبه من بوقه
، جيك على طول فتح بوقه وخد زب أخوه وقعد يمصه ، بس أليكس ماستناش أخوه يضبط نفسه على زبه ، لكنه مسكه من راسه وبدأ ينيك زور جيك ببطء ويدخل زبه للآخر وهو في قمة المتعة
جاك كان زبه واقف على آخره ، عشان كدة وقف ورا جيك وحط له مزلق في خرمه ، وحط صابعه لقا خرمه واسع من اللي عمله فيه امبارح ، قام شال أيده وموجه راس زبه على خرم جيك وضغط ودخله بالراحة لحد الآخر ، وكان في مقاومة بسيطة من جيك
كان أليكس مبسوط من أن أخوه بيمص له ، أما جيك مع حركة النيك بدأ يحس بالمتعة وبدأت تطلع آهاته وزبه وقف من جديد
رغم إن جاك كان بيحاول ينيك ابنه بهدوء عشان يقدر يطول ، إلا أنه ما استحملش وخصوصا أن قبلها كان أليكس بيمص له ، ولما حس أنه خلاص جاب آخره ، سرع حركة النيك لحد ما اتنفض مرة واحدة وجابهم وهو بيصرخ من المتعة
جاكسحب زبه من طيز جيك وقال لأليكس : يلا يا أليكس دورك ، هو جاهز وفيه مزلق في طيزه
سحب أليكس زبه من بوق أخوه ، ولف عشان يقف وراه وينيكه
جاك وقف قدام جيك وقاله : خد زبي في بوقك مصه ونضفهولي ، أتمنى انك تستمتع بيه
جيك خد زب أبوه في بوقه وقعد يمصه لحد ما نام تماما
أليكس كان مستمتع جدا بطيز أخوه ، وكان بينيكه بافترا ، بيرزع زبه فيه جامد ، وجيك كان سايب له نفسه ومستسلم للي بيعمله فيه ، كان كل هم أليكس إنه يوصل لقمة المتعة ، كان ماسك أخوه من وسطه جامد وشغال دق فيه بعنف ، وكان جيك مستحمل لحد ما أخوه يجيبهم ويرتاح
بعد ما زب جاك نام كان صعب يقف تاني ، قام راح ناحية الباب ولبس بنطلونه تاني ، بعد كدة جاب اللجام اللي فيه الكورة وربطه على بوق جيك ، وشد كرسي وقعد يتفرج وبس
أليكس كان مستمتع بمنظر أخوه وهو بيمص زب جاك وهو بينيكه في نفس الوقت ، وصوت آهاته كان بيهيحه ، لان مفيش بنت نام معاها قبل كدة وكانت آهاتها بالمتعة دي ، وزادت المتعة بعد ما ابوه حط له اللجام لان الاهات كانت مكتومة وده كان مخلي المتعة أعلى ؛ عشان كدة مفيش عشر دقايق وحس أنه خلاص هيجيبهم ، قام ماسك أخوه من وسطه وبقا يرزع في زبه من غير رحمة ، ثواني وكان جابهم في طيزه ، وبدأ يهدي حركة النيك ، وده خلاه ماياخدش باله إن اللي عمله خلا أخوه يجيبهم معاه في نفس اللحظة
أليكس سحب زبه ولسه بيرفع راسه لقى أبوه ماسك له سدادة وحاططها قدام عينيه ، فبص لابوه وهو مش مستوعب ايه اللي المفروض أنه يعمله ، فأبوه قاله : خدها حطها في طيز أخوك
راح واخدها من ايد أبوه وحطها في طيز جيك على طول ، بعدها وقف على جنب
جاك فك ابنه جيك من المرجيحة ، وأليكس قعد على كرسي ، وبعد ما قعد افتكر ان في سدادة في طيزه ورغم كدة كان قاعد مرتاح وده خلاه مستغرب ، لانه بردو شاف جيك لما قعد ، كان قاعد عادي ومرتاح
جاك : أول ما تتلموا على نفسكم كدة وتقدروا تقفوا على رجليكم عايزكم تلبسوا هدومكم عشان ألحق أقفل الأوضة ، بعد كدة اطلعوا استحموا وشيلوا السدادة ، ومصوها عشان تنضفوها ، بعد كدة كلولكم لقمة ، عشان نقعد بعد كدة ونشوف هنعمل إيه ، وماتنسوش إن أنا المسئول هنا ، يعني ممنوع حد منكم ينيك التاني من غير إذني ، فاهمين ؟؟
أليكس وجيك هزوا رأسهم بأنهم فاهمين بعد كدة قاموا لبسوا هدومهم ، وطلعوا كل واحد على أوضته عشان ياخد دش
أليكس دخل على الحمام على طول لكن جيك فرد جسمه على السرير واتفاجيء أن اللجام لسة في راسه ، قام فكه وجاب مناديل ورق ومسح الكورة بيها وشال اللجام تحت المخدة ، على أساس إنه هيرجعها في أول مغامرة جنسية هتحصلهم
بالنسبة لجاك فأول ما قفل الأوضة ، طلع اوضته وخد له دش معتبر نضف بيه جسمه من العرق ومن أثار المغامرة الجنسية اللي مر بيها ، بعد كدة نزل المطبخ وعمل أكل واستنى أولاده ينزلوا عشان ياكلوا معاه ، وقعد سرحان في اللي ممكن يحصل بعد كدة
رغم إن جاك مش الرجل اللي جسمه معضل أوي إلا إنه مثير ووسيم جدا ، شعره أسود وناعم جدا
طوله حوالي 178 سم متجوز من 25 سنة وعنده 4 أولاد ، أكبرهم اسمها شاندرا وهي شبه أمها بشعرها الاشقر الغامق وكأن فيه خصلات بنية ، وصدرها مليان ، عندها 22 سنة وطولها حوالي 167 سم (ملهاش دور في القصة)
اللي بعدها اسمها أليكسيس ، شعرها لونه بني وصدرها صغير ، عندها 20 سنة ونفس طول أختها شاندرا (ملهاش دور في القصة)
ومعاها توأمها أليكس بردو شعره بني وعيونه عسلي ونفس طول أبوه
أصغرهم جيك ، ولون شعره زي شعر أخته شاندرا وعيونه عسلي وجسمه جميل جدا وطوله حوالي 175 وعنده 19 سنة وعامل زي أبوه مثير ووسيم جدا
في يوم كان جاك قاعد قدام التليفزيون وماسك الريموت بيقلب في القنوات ومش لاقي حاجة تشده يتفرج عليها لأنه كان زهقان
وسبب زهقه أن اليوم ده عيد ميلاده وبقى عنده 45 سنة مش بس كدة ، ده كمان هو نفس اليوم اللي قابل فيه مراته لأول مرة من 27 سنة واللي مضايقه أنها نسيت كل ده وراحت في الإجازة الاسبوعية مع بناتها لمنتجع صحي ، مكانش في حد معاه الا اصغر أولاده جيك ، لأن أليكس كان بايت عند حبيبته
أصغر ولاده كان لسة نايم في الدور الفوقاني
وكانت اكتر حاجة مضايقة جاك أنه كان هايج جدا وكان معشم نفسه بليلة حلوة مع مراته ، بس طبعا غيابها خلاه تعبان جدا
بعد شوية قال لنفسه : لو جيك صاحي كنت اتفرجت معاه على كام فيلم يشغلوني وينسوني حالة الهيجان اللي انا فيها دي
قام من مكانه وطلع أوضة ابنه عشان يشوفه صاحي ولا لاء ، ولما فتح الباب كان نور الأوضة لسة مطفي ومفيش غير النور اللي داخل من الشباك عشان الستاير مكنتش مقفولة كويس ، لما قرب من السرير عشان يصحي ابنه مكانش متغطي وكان نايم بالبوكسر بس وعنده انتصاب صباحي شديد ، من غير ما يشعر مد إيده وبدأ يلاعب زب ابنه اللي واقف على آخره
بعد شوية سابه وبدأ يلعب في زبه ويدلكه من على البنطلون اللي لابسه ، وهو سرحان كدة راجع نفسه وقال ازاي اعمل كدة مع ابني ما يصحش اللي باعمله ده
لسة هيقوم عينه جت على جسم ابنه المغري فزود في تدليك زبه ، وقال لنفسه : مش هيحصله حاجة
وراح منزل بنطلونه ومطلع زبه اللي طوله 24 سم وقعد يضرب عشرة جنب سرير ابنه
كان بياكل جسم ابنه بعينيه ، وعقله عمال يوزه ويقوله مفيهاش حاجة لما تنيكه وتمتع نفسك وكان هايج عليه جدا لدرجة أنه جابهم وغرق هدوم ابنه اللي كانت على الأرض بلبنه .
بعدها حط زبه اللي لسة واقف في البنطلون ، وشال الهدوم اللي غرقها بلبنه وحطها على كومة هدوم تانية ، وهو خارج من الأوضة شاف ابنه وهو بيتقلب في السرير ، كانت خلاص الشهوة اتمكنت منه ومش حاسس انه لسة ارتاح لأنه معملش علاقة كاملة ، قفل باب الأوضة وهو عمال يخطط هيعمل ايه بقية اليوم عشان يرتاح
راح على الحمام وغسل أيديه من لبنه بعد ما ضرب عشرة ، وبعدها نزل القبو اللي تحت البيت وكان فيه أوضة مقفولة فيها كل ما تشتهي الأنفس من جميع الألعاب الجنسية اللي بيستخدمها هو ومراته ولما بيكونوا لوحدهم في البيت
فتح الباب بالمفتاح ودخل الأوضة خد فيها لفة عشان يتأكد أن كل حاجة في مكانها عشان يقدر يتمتع بابنه لما يجيبه الأوضة
كان الهزاز على صينية فوق ترابيزة جنب الحيطة
، وجنبهم سدادات خرم الطيز على كل شكل وحجم
وازبار صناعية من جميع الأحجام ، وكان في على الحيطة كلبشات للايدين والرجلين ، وفي ترابيزة تانية كان عليها أنواع مختلفة من اللجام الجنسي ،
وكان في ترابيزة تانية متثبت فيها أربطة للايدين والرجلين ، وفي ناحية تانية متعلق في السقف مرجيحة جنسية فيها أربطة للايدين والرجلين
سحب قماشة كان جابها معاه وهو نازل وبدأ ينضف الألعاب الجنسية من التراب عشان يقدر ينفذ خطته مع ابنه على نضافة ، وبعد ما خلص حط المزلق على الترابيزة عشان يبقى قريب من أيده لما يحتاجه ، في اللحظة دي سمع صوت حركة في البيت فعرف أن ابنه صحي ، وقال لنفسه : تلاقيه لما صحي استغل أن زبه واقف وبيضرب عشرة على أساس أن مفيش غيره في البيت ، ما البيت هس هس
طلع من الأوضة وساب الباب مفتوح واخد معاه اخر حاجة هيحتاجها عشان تكمل خطته ، طلع السلم ودخل المطبخ وجهز الفطار وحط كوباية عصير برتقال ودوب فيها حباية منوم بعد ما طحنها ومفعولها يا دوب نص ساعة ، وصب لنفسه عصير تفاح عشان الكاسات ما تتلغبطش
وبكدة هو خلص أول خطوة ومستني ابنه ينزل يفطر معاه ويشرب العصير ، ويبدأ في استكمال خطته
الجزء الثاني
جاك بعد ما حضر الأكل قعد مستني ابنه ينزل ، وكل شوية يبص على كاس عصير البرتقال اللي فيه حباية المنوم ، ويراجع نفسه إذا كان يعمل كدة ولا لاء ، لحد ما سمع ابنه بينادي عليه وهو نازل وبيقول : بابا ، يا بابا
بص له لقاه لابس تيشرت حمالات ، وبنطلون خفيف واسع ، منظره هيجه عليه بزياده
رد عليه وقاله : تعالى يا جيك ، أنا هنا كنت بفطر ، تعالى لسة في اكل لك
جيك : شكرا يا بابا ، أنا فعلا جعان ، وكنت مكسل احضر أكل
اول ما جيك قعد ياكل ، جاك بقا منتظر اللحظة اللي ابنه هيشرب فيها العصير ، ويقول لنفسه : امتى يشربه بقا
جيك شكله كان جعان جدا ، لأنه خلص الاكل كله وبعدها مسك كاس العصير عشان يشربه قام جاك قاله : ايه رأيك لو تقعد في أوضة المعيشة على الكنبة تشرب العصير على ما اغسل الاطباق
جيك : ماشي ، شكرا يا بابا
بعدها جيك خد كاس العصير وراح غرفة المعيشة ، وجاك بعد ما غسل الاطباق راح يبص على ابنه يشوفه نام ولا لسة ، وفعلا اول ما دخل غرفة المعيشة لقى ابنه فارد جسمه على الكنبة وبيشخر ، بسرعة قبل ما النص ساعة تعدي ومفعول الحباية يروح ، شال ابنه على كتفه ونزل بيه القبو
زق باب الأوضة برجله ودخل حط ابنه على الترابيزة اللي فيها أربطة التكتيف عشان يعرف يقلعه بسهوله ، قلعه التيشيرت الحمالات وظهرت عضلات بطنه متحددة وصدره اللي مفهيوش شعر اللي شبه صدر أبوه ، بعدها راح ناحية رجليه وسحب البنطلون فظهر البوكسر الاسود اللي ابنه لابسه ومتحدد فيه زبه ، حط البنطلون على التيشيرت اللي فوق الترابيزة ، وبعدها سحب البوكسر من رجلين ابنه اللي مشعرة شوية وظهر زب ابنه اللي طوله حوالي 16 سم ، بعدها لم الهدوم وحطهم في سلة جنب الباب ، ورجع شال ابنه على كتفه وحطه على المرجيحة الجنسية وراح مربط أيده ورجليه بحيث يبقى متكتف ومكانش فاضل غير أن ابنه يصحي
بص على الساعة لقى أن بقاله تلت ساعة وفاضل عشر دقايق على ما ابنه يصحى
بعد العشر دقايق بدأ ابنه يقلق ويتحرك ولما فاق وفتح عينيه وبص حواليه لقى نفسه مش على الكنبة وأنه عريان تماما ومتكتف ، أتلفت في الأوضة وشاف الحاجات الجنسية اللي في كل مكان وهو مش فاهم حاجة ، لحد ما عينيه جت على أبوه
فقاله : بابا ؟ ايه اللي حصل ؟ أنا عريان ومتكتف على المرجيحة دي كدة ليه ؟
جاك : لا ابدا ، كل ما هنالك أن مامتك خدت اخواتك البنات ونسيت ان النهاردة عيد ميلادي ، وهي عارفة اني بكون هايج جدا في اليوم ده
جيك : طب وده ايه دخله بإني متكتف بالشكل الغريب ده ؟!
جاك : واضح انك مخدتش بالك اني بقولك اني هايج جدا
جيك : مش فاهم بردو ، أنا ايه علاقتي باللي بتقوله ؟
جاك رد عليه بعصبية وقاله : تمام ، الموضوع في غاية البساطة ، أنا هنيكك ، وهاستخدم كل الالعاب الجنسية اللي في كل مكان في الأوصة ، وده طبعا بعد ما افتح خرمك الجميل بزبي الأول
جيك لما سمع كلام أبوه برق من الخضة وكان باين في عينيه أنه مرعوب بس رد على أبوه وقاله بعصبية : بس انت ما تقدرش تعمل كدة ، أنا ابنك ، هتبقى غلطان ، ده غير إني مش مثلي
جاك رد عليه وهو بيقلع قميصه وقاله : الواقع بيقول اني اقدر أعمل كدة لانك متكتف ومتقدرش تفك نفسك ، ده بالأضافة إلى إننا لوحدنا في البيت وكمان الأوضة هنا عازلة للصوت ، عشان كدة هاعتبر إن هديتك ليا في عيد ميلادي إنك هتسيبني افتحك
جيك بص على جسم أبوه الذكوري المغري وشاف عضلاته المتقسمه بقى مرعوب فقاله : بس يا بابا ....
جاك : مفيش بس ، إحنا عايزين نبدأ عشان نلحق نخلص قبل ما أخوك يرجع ويدور علينا ، أنا كل اللي عايزه منك انك تسلم لي نفسك خالص وهضطر أمنعك من الكلام عشان ما تعكرليش مزاجي ، ماشي
كان بيقلع وهو بيتكلم لحد ما بقى عريان تماما وظهر صدره الرياضي الجميل وعضلات بطنه المتقسمة ، وعضلات رجله المتغطية بالشعر
وزبه اللي طوله 24 سم وواقف على آخره ، عمال يتهز شمال ويمين وهو ماشي
راح ناحية الترابيزة وأخد لجام فيه فتحة مناسبة لحجم زبه عشان يقدر ينيكه في زوره ، وراح لابنه عشان يلبسه اللجام
جيك قال لابوه : يا بابا فكر بسرعة ، أنا عارف انك لو فكرت مش هتعمل كدة ، آاااغ آاااغ
كان جاك حط اللجام اللي فيه فتحة ممكن تدخل زبه اللي عرضه حوالي 6 سم ، وربط الأربطة ورا رأس ابنه ، بعدها لف له رأسه على جنب بحيث ان بوق ابنه يبقى قدام زبه ، وقاله : كدة تمام ، باللجام ده هنيك زورك وأمتع زبي ببوقك ، بعدها اغير لك اللجام بلجام مقفول ، وبعدين ابدأ اوسع لك خرمك بصوابعي عشان أنيك خرمك بزبي وانزل لبني فيك ، يلا بينا
جيك همهم بخوف ، وطبعا كلامه مش مفهوم بسبب اللجام ، فأبوه رد عليه وقاله : تمام ، يلا استعد
وراح مدخل زبه في بوق ابنه وبدأ يتحرك لورا وقدام ، قام جيك بدأ يحرك لسانه حوالين زب أبوه يمكن يخلص بسرعة ويطلعه ، بس جاك كان بيدخل زبه أكتر ويضغط أكتر ، وطبعا ده كان له رد فعل إن جيك حس إنه عايز يرجع والموضوع بقا صعب عليه لأنه مش عارف حتى يكح بسهولة بسبب اللجام اللي على بوقه ، بعد شوية جاك حس إنه خلاص هينزل ، راح مطلع زبه ، وبسرعة جاب لجام فيه كورة ولبسه لابنه ، وبعدها راح ناحية طيز ابنه لقى زبه واقف وشادد فمسكه وقعد يلعب له فيه ويدلكه وهو بيقوله : واضح انك بدأت تستمتع
طبعا كان رد جيك هو الهمهمة ، وجاك كان بيوهم نفسه أن ابنه مستمع ، فراح جاب المزلق وحط منه على أيده وابنه بيراقبه وهو مرعوب ، بعدها راح ناحية طيزه وضربه عليها وقاله : يلا يا حبيبي استعد لاول صباع
جيك كان بيحاول يصرخ ويبعد الكورة عن بوقه بس اللجام كان مانعه ، وحاول يقاوم ويفك نفسه لكنه كان متكتف في المرجيحة كويس ، وفي وسط مقاومته ، حس بحرقان في خرمه مرة واحدة لأن أبوه كان بدأ ينيكه بصباعه ، في اللحظة دي جيك عرف إنه مفيش فايدة من المقاومة ، وجاك فضل ينيكه بصباعه لحد ما حس إن خرمه اتعود بدأ يدخل صباعه التاني ، الحركة دي خلت جيك اتنفض من الحرقان واستمر جاك في إنه ينيكه بصوابعه ويلفهم في خرمه عشان يوسعه لحد ما حس إن الخرم اتعود على حجم صوابعه قام مدخل صباعه التالت ، بس الألم كان أقل والخرم وسع وبقى واخد على حجم الصوابع ، قام ساحب إيده وقال لابنه : اعتقد ان انت كدة مستعد للنيك ؟
جيك بكل استسلام ، هز رأسه بأنه مستعد
جاك جاب المزلق وغرق زبه وقرب من خرم ابنه وحط راس زبه وزقه في الخرم ، ورغم أن الوجع مكانش جامد بسبب أن أبوه وسع له الخرم بصوابعه إلا إن جيك كان خايف وقافل خرمه لكن أبوه ضغط جامد وكل مدى زبه يغوص أكتر لحد ما دخل جزء كبير منه ، بعدها بدأت حركة النيك وبدأ زبه يدخل ويخرج وكل مدى يدخل أكتر لحد ما دخل كله لحد البيضان ومجرد ما جاك لمس البروستاتا ، جيك حس برعشة المتعة وقعد يزوم
جاك : كدة المتعة هتبدأ طالما وصلت للبروستاتا
راح ساحب زبه ومدخله مرة واحدة فضرب البروستاتا وقعد يكرر الحركة دي وابنه جيك بتزيد متعته وعمال يزوم ويصرخ وزبه وقف وشد جامد وبقى ينقط من المتعة ، وبسبب إن جاك متع نفسه ببوق ابنه ولما حس أنه هينزل سحب زبه ، ده خلاه قدر يطول ويتمتع بخرم ابنه ، وبعد حوالي نص ساعة صرخ بصوت عالي وقال : أخيرا يا جييييك أنا بجيييييييييييب
وقتها جيك حس بزب أبوه وهو بينبض في طيزه وحس بلبنه السخن وهو بيملاه ، ومجرد ما أبوه نزل ، هو كمان نزل وغرق نفسه لحد صدره ، وبعد شوية أبوه سحب زبه فحس باللبن بينزل من خرمه ، راح أبوه جاب كوباية وجمع فيها كل اللبن اللي بينقط من طيز ابنه وقاله : تمام ، كويس بالنسبة لأن دي اول مرة لك ، استعد عشان التانية هتبقى كمان شوية
جيك اول ما سمع كلام أبوه لقى زبه وقف وشد تاني ، لدرجة أنه استغرب نفسه لأنه استمتع باللي أبوه عمله فيه ، وكمان أبوه لاحظ الانتصاب اللي حصل لزب ابنه فقاله : واضح انك اتبسطت وبقيت مستمتع بفكرة إن ابوك بينيكك ، عموما أنا عايزك تتطمن لأن أمك بقت تبخل عليا بالجنس ، فواضح كدة أن دي مش هتبقى المرة الأخيرة
جيك كان كل اللي شاغله هو أبوه هيقعد ينيكه لحد امتى ، بس المشكله أنه متكمم ، وفي وسط ما هو بيفكر لقى أبوه بيقوله : تمام ، أهو زبي وقف تاني ، وقبل ما ادخله فيك لازم أمتعك شوية بالالعاب الجنسية اللي هنا
جاك كان ماشي وزبه واقف على آخره وبيتحرك مع المشي ، أخد صينية وحط عليها سدادات وازبار صناعي وخد الصينية ورجع وهو مبتسم وقاله : ودلوقتي بقا وقت المتعة يا حبيبي
الجزء الثالث
جيك كان لسة مربوط في المرجيحة وبقى حاسس من جواه بالمتعة بسبب اللي ابوه عمله فيه ، بس مكانش شايفه بيدخل في خرمه ايه بسبب التكتيفة اللي هو فيها
في وسط حالة النشوة اللي هو فيها أبوه ضربه على طيزه ، جيك اتفاجيء
أبوه قاله : شوفت أنا معايا ايه عشان اخليك تستمتع
جيك رفع رأسه عشان يشوف ، فشاف الصينية اللي عليها الالعاب الجنسية بأحجام مختلفة ، فاتخض وبرق
جاك لما شاف ملامح ابنه وحس أنه قلقان وخايف فقاله : مش عايزك تقلق ولا تخاف أنا زبي أكبر منهم
جيك فكر وعرف أنه مفيش داعي للقلق ولا للخوف ، ومفيش قدامه الا الاستسلام للي أبوه هيعمله ، لأنه هيعمله هيعمله ، فاسترخى واستنى الألم والوجع اللي كان عارف أنه هيحس بيه
بص جاك على وش ابنه لقاه هدي ومسترخي ، فمسك أصغر هزاز في أيده عشان يحط عليه مزلق ويدخله في خرم ابنه ، في اللحظة دي جت فكرة تانية على باله ، مسك زب صناعي طوله 15 سم فيه هزاز وبيشتغل بالريموت كنترول وبدأ يحط عليه مزلق وبعدها دخله في خرم ابنه
اول ما جيك حس بالزب الصناعي وهو بيدخل فيه حس بتوتر فأبوه قاله : مش عايزك تقلق خالص ، سيب نفسك كدة واسترخي
جيك طبعا مكانش يقدر يعمل اي حاجة غير أنه يسترخي ويهدا وفجأة حس براس الزب الصناعي لمست خرمه وبعد كدة دخل فيه كله ، كان من جواه خايف يكون حجمه ضخم لكنه اتفاجي أنه صغير ومحسش بوجع ، اطمن وقتها ولقى أبوه بيسحب الصناعي ويرجع يدخله أكتر لحد ما دخل كله للآخر وقاله : أيوة كدة ابني حبيبي ، عايزك تهدأ وتخلي الزب الصناعي يمتعك
بعدها مسك زب ابنه وقعد يلعب له فيه ، وبعدين ساب الصناعي في خرمه وراح وقف جنبه وقعد يلعب له في حلمته اليمين عشان يزود له المتعة ، في اللحظة دي كان جيك بينهج من ارتفاع الشهوة اللي سيطرت على جسمه من اللي بيعمله أبوه فيه
جاك قاله : اتمنى تكون بقيت مستعد ، لأننا كنا يا دوب بنسخن بس
بعدها ميل على زب ابنه وخده في بوقه واشتغل فيه مص ، وجيك بيزوم من كتر المتعة ، بس بعد حوالي خمس دقايق صوته علي وأبوه مستمر في المص وكان محترف في أنه يمتع له زبه ، واول ما حس إنه هيجيبهم ساب زب ابنه وقاله : معلش يا جيك أنا مش عايزك تجيبهم دلوقت ، اليوم لسة طويل
بعد كدة راح ناحية رأسه وفك اللجام وقاله : ها بقيت مستعد
جيك ما صدق أن اللجام اتفك ، ماردش على أبوه وقعد يحرك فكه لأنه كان واجعه وهو بيعمل كدة لقى أبوه مسك رأسه ولفها ناحية زبه اللي واقف وعلى آخره وقاله : يلا يا حبيب بابا افتح بوقك ومص لي زبي ومتعهولي
ولأن جيك ما يعرفش ازاي يمص فعمل زي ما أبوه قاله وفتح بوقه واول ما زبه دخل حس بطعم المزلق وباقي لبن أبوه بالإضافة مكان طيزه ، واضح إن الشهوة عمت أبوه لدرجة أنه نسي ينضف زبه قبل ما يدخله في بوق ابنه وكل همه أنه يفضل داخل خارج وينيك زوره
جيك كان مذهول لأن أبوه بينيك زوره لتاني مرة في نفس اليوم ، وللاسف هو مكانش عارف يعمل ايه غير أنه يسيب أبوه بينيك زوره ويصبر ويحاول مايرجعش ، وكان مستغرب أن زب أبوه واقف وكأنه عمود صلب ، والأغرب أن هو زبه واقف وشادد عن الاول ومستمتع ، كان جوة عقله صراع افكار وكان بيسأل نفسه هو انا فعلا مثلي ، بس مكانش لاقي إجابة
جاك كان عميان من الشهوة لدرجة أنه مش حاسس بالتضارب اللي جوة ابنه ، وكان كل اللي شاغل عقله هو المتعة اللي حاسس بيها مع خرم ابنه
بعد عشر دقايق ، جاك كان استكفى بمتعة المص من شفايف ابنه ، ولاحظ أن زب ابنه واقف وبينقط العسل الشفاف راح ماسك له زبه اللي لقاه ناشف وجامد وقاله : واضح انك بدأت تحس بالمتعة
جيك قاله : هو الموضوع مش كدة
جاك ضحك وقاله : اه فعلا هو مش كدة
بعدها راح ناحية طيزه وراح مشغل الهزاز اللي في الصناعي ، وده خلى جيك يزوم بصوت عالي من كتر المتعة ، فبدأ جاك يدخله ويخرجه ويلفه عشان يزود متعة ابنه
جاك : واضح انك يا حبيب بابا مستمتع باللي باعمله بالزب الصناعي
لسة جيك بيفتح بوقه عشان يرد قام أبوه ساحب الصناعي ورزعه مرة واحدة ، قام جيك مصرخ من كتر المتعة ، وقعد ينيكه ويمتعه بالصناعي وجيك بيزوم ويصرخ من كتر المتعة ، وبعد شوية جاك ميل على زب ابنه وخده في بوقه وقعد يمصه تاني ، قام جيك قال لابوه : إيه المتعة اللي انا فيها دي
جاك لما سمع صوت ابنه وهو بيعترف بالمتعة بعد ما شال من على بوقه اللجام ، حس بأنه مش ندمان على قراره باللي عمله في ابنه وكان قرب يصرح زي ابنه من كتر المتعة ، وراح ضاغط على زب ابنه وطلعه من بوقه عشان ما يجيبش ويطول في المتعة
جيك صرخ جامد : اااااااااااااه ممممممممم
راح جاك ساحب الصناعي وبدأ يدخله ويخرجه من جديد عشان يجهزه لزبه ، لأنه عارف ان دي المرة التالتة له ، وأنه كدة آخره لأن زبه مش هيقدر يقف تاني بعد المرة دي ، بعد شوية قال لابنه : ها يا ابني مستعد ؟!
جيك كان رده أنه بيزوم من المتعة لأنه مكانش قادر يركز من كتر ما هو نفسه يجيب ، لكن للاسف أبوه سابه مرة واحدة في اللحظة اللي كان هيجيب فيها للمرة التالتة ورا بعض ويرتاح ، وبسرعة راحت كل المتعة اللي كان حاسس بيها لما أبوه دخل فيه زبه للمرة الثانية بعد ما حط عليه المزلق ، وبسبب حجم زب أبوه الكبير جسمه كش وقبض عضلة الشرج كرد فعل طبيعي غريزي أول ما دخل فيه زب أبوه
أبوه قاله : يا ابني يا حبيبي متخافش كدة وأهدا ، دي تاني مرة أدخله فيك النهاردة ، أنا عايزك متشدش اعصابك وتسيب نفسك خالص عشان تستمتع
ابنه رد عليه وقاله : سهل عليك انك تقول كدة ، ما هو مش انت اللي هيدخل في طيزك زب قد زب الحمار ، اااااااه ، بالراحة
أبوه كان ولا كانه سامعه ، واستغل أنه زبه عليه المزلق وكمان خرم ابنه اللي لسة عليه أثر النيكة اللي قبلها واشتغل فيه نيك ، وبسرعة جيك اتعود على حجم زب أبوه بعد شوية بدأ صوته يعلى كل ما المتعة تزيد معاه
بعد ربع ساعة جاك حس إنه خلاص قرب ينزل ، وبعد ما كان سريع في حركة النيك بدأ يهدي وينيكه على الهادي عشان يقدر يطول في المتعة ، ولف أيده على زب ابنه ، وقتها جيك حس بسعادة وبدأت آهاته تعلى
وبعد ما أبوه بدأ يدلك له زبه بشوية حس أخيرا أنه هيفضي بيضانه ويرتاح فصرخ وقال لابوه : أنا خلاص هجييييييييب أممممممم ااااااااه
وقت ما كان جيك بينزل لبنه حس إن عضلة الشرج عنده بتضغط على زب أبوه ، ولما أبوه حس بعصرة العضلة على زبه مقدرش يستحمل وبعدها نزل منه لبنه السخن ملا بطن ابنه ، وهو وابنه بيزوموا ويصرخوا من المتعة
بعد ما نزل بص على ابنه لقاه بينهج من كتر المتعة ، فطلع زبه وجاب الكاس اللي كان جمع فيه لبنه المرة اللي قبلها وحطه تحت خرم ابنه وجمع فيه اللي نزل من خرم ابنه
بعد كدة خد الكاس وراح ناحية راس ابنه
وابنه بص عليه لقاه جاي عليه وزبه نص واقف وبيتهز مع مشيته ، وبعد كدة وقف عند رأسه وقاله: يلا يا جيك مص زبي ونضفه
وطبعا لأن جيك مفيش في أيده غير أنه ينفذ اللي أبوه قاله عليه ، فأول ما أبوه حط له زبه في بوقه قعد يمصه وينضفه ، وبعد ما خلص سابه وطلعه من بوقه
بعد ما جاك شاف زبه نضيف ، راح ناحية هدومه ولبسها كلها ، بعد كدة راح ناحية المرجيحة وفك ابنه
واخيرا جيك قدر يقوم ويقف على رجله ، واول ما نزل من على المرجيحة حس بوجع في طيزه ووراكه لأنه مكانش ثابت على المرجيحة وبيتحرك مع النيك ولأول مرة في حياته ، فقرب من ترابيزة من اللي موجودين وسند عليها وقعد يحرك رجله عشان وراكه تفك ويقدر يمشي
وقعد يتلفت على هدومه ، وما شافهاش
فأبوه قاله : بتدور على هدومك ، هتلاقيها في السلة اللي هناك دي ، بس قبل ما تمشي ولا تحاول تلبس هدومك ، لازم تشرب كل اللي في الكاس اللي جنبك ده
جيك مسك الكاس وشربه مرة واحدة ، ومفكرش يسأل أبوه عن اللي في الكاس ، حتى طعمه مكانش وحش ، صحيح كان فيه سنة مرارة ، بس مكانش وحش
بعدها أبوه قاله : تمام ، تقدر دلوقت تلبس هدومك ، بس خلي بالك أن الساعة داخلة على 8 معنى كدة أن اخوك على وصول ، ياريتك بقا تطلع تستحمى وتاخد دش تمام ومتخليش اخوك يحس بحاجة من اللي حصلت ، اتفقنا
جيك مكانش قادر يتكلم ، فهز رأسه بأنه فهم
أبوه قاله : تمام ، أنا عايزك تحط في اعتبارك نقطة مهمة ، محدش يعرف باللي حصل هنا ، بس بما إنه حصل يبقى هيتكرر تاني ، يعنى لما اطلبك تنفذ من غير اي اعتراض ، إنت بقيت بتاعي خلاص ، وممنوع حد ينيكك أو تمص لحد إلا بعلمي ، فهمت ؟!
جيك من خوفه بعد اللي سمعه ، ما ردش وهز رأسه مرة تانية
جاك : تمام ، يلا إلبس واستحمى بسرعة ، عشان أخوك ما يشكش في حاجة
الجزء الرابع
جيك طلع اوضته ودخل حمامه ونزل تحت الدش وهو باله مشغول باللي عمله أبوه معاه من شوية ، مكانش حاسس انه عمل حاجة غلط ، بس مكانش مبسوط باللي حصل ، كان متلخبط ومش فاهم مشاعره
افتكر كلمة أبوه وهو بيقوله أن دي مش هتبقى آخر مرة ، وان اللي حصل هيتكرر تاني
فقال لنفسه : يبقى مفيش قدامي غير إني استمتع باللي هيعمله معايا
نضف جسمه وهو بيستحمى من العرق والمزلق كويس جدا ، ولما جه ينضف خرمه مكانش عارف يعمل ايه فحاول ينضفه على قد ما يقدر ، بس هو كدة كدة اللي أبوه نزله فيه جمعه في الكاس والباقي نزل على فخاده ، بعد ما خلص الدش خد وقته في أنه ينشف جسمه كويس بالفوطة وبعد كدة لفها على وسطه
بعد ما خرج من الحمام كان رايح أوضته ، لقى أبوه خارج من أوضة نومه لابس كل هدومه وباين عليه أنه لسة واخد دش ووقف قدامه وقاله : بص بقا من هنا ورايح عايز الاندر بتاعك يكون جوك ، وده اللي هتلبسه بعد كدة تحت اي بنطلون
جيك استغرب وقاله : اشمعنا ؟!
جاك : عشان وقت ما احتاج طيزك ما يكونش مغطيها غير البنطلون ، ولا عايزني اقطع لك بناطيلك وبوكسراتك لما احتاجك
جيك : لا وعلى ايه ، خلاص هلبسهم
جاك : بعد ما تخلص لبسك ، انزلي عشان أنا طلبت بيتزا والدليفري زمانه على وصول ، ده غير إني محضر لك مفاجأة
جيك : أوكيه
بعد ما دخل جيك أوضته ، قعد يدور على أندرات جوك فكان الموضوع صعب لأنه معندوش غير 3 بس مفيهومش غير واحد أسود هو اللي نضيف لما لقاه لبسه ، وأخد الاتنين اللي مش نضاف وحطهم في سلة الغسيل عشان يغسلهم ويجهزهم لبكرة ، وطلع بنطلون رياضي أسود وتيشرت أبيض ولبسهم ، واخد سلة الغسيل ونزل .
وهو رايح أوضة الغسيل عدى على أبوه في المطبخ كان بيحط البيتزا اللي وصلت فابوه قاله : رايح فين يا جيك ؟
جيك : رايح أغسل شوية غسيل ، عشان اقدر انفذ لك طلباتك ، ده غير إني محتاج أخرج بكرة عشان اشتري أندرات جوك بزيادة عن اللي عندي
جاك : انا مبسوط جدا لأنك بتنفذ لي اللي انا عايزه ، وعشان كدة انا هسيب لك العربية تروح بيها الماركت بس ياريت ترجع على البيت على طول
جيك : اشمعنا
جاك : لا ابدا ، بس انا ورايا شوية شغل هخلصهم وانت برة ، بحيث اول ما ترجع اكون فاضي لك ، وبما أن اخوك هيبقى برة هتبقى فرصة نتمتع واحنا لوحدنا
جيك بلع ريقه وقال لابوه : حاضر هحاول ارجع بسرعة على قد ما أقدر
جاك : تمام ، يلا بينا ناكل عشان بعدها أديك المفاجأة
جيك هز راسه وبعدها راح على اوضة الغسيل حط الغسيل في الغسالة وشغلها، بعد كدة راح المطبخ اخد بيتزا وراح على اوضة التجمع العائلي وقعد جنب أبوه
جاك كان بيتفرج على مباراة كرة قدم وعمال يشجع بصوت عالي ، ومرة واحدة صرخ اعتراض على تصرف عمله حكم المباراة ، وجيك كان مش مرتاح في قعدته وبيصرخ هو كمان بس مش علشان المباراة ، ده عشان خرمه واجعه من اللي أبوه عمله فيه ، وكان باله مشغول بالمفاجأة اللي أبوه ناوي يديهاله وكان حاسس انها مش هتعجبه ، وأنها هتبقى حاجة غريبة عليه
بعد ما خلص الشوط الأول قرروا يخلصوا أكل ، واول ما خلصوا راحو المطبخ رموا علب البيتزا اللي فضيت في سلة القمامة ، بعدها جيك كان خارج وهو بيفكر إذا كان أبوه ناوي يديله المفاجأة ولا نسيها ، وكان نفسه أن أبوه يكون نسيها فعلا ، واول ما قرب من الباب سمع أبوه بيقوله : استنى يا جيك
لف جيك لابوه اللي قاله : انت نسيت المفاجأة اللي انا مجهزهالك ولا ايه ؟!
جيك : لا ابدا ، بس كنت فاكرك هتديهاني قدام التليفزيون
جاك : لا انا عامل حسابي اني اديهالك في المطبخ
جيك : اشمعنا
جاك : بص نزل بنطلونك وافتح رجليك ونام على الترابيزة
جيك بص له بخوف وقاله : ارجوك اوعى تكون ناوي تنيكني تاني انا خرمي واجعني من اللي عملته فيه
جاك ابتسم وطبطب على كتف ابنه وقاله : لا ما تقلقش انا خلاص جبت آخري النهاردة ، ولو في دماغي إني أنيكك هيبقى على بكرة ، انا بقالي سنين ما نزلتش أكتر من مرة في يوم واحد ، عشان كدة مش عايزك تقلق واعمل اللي بقولك عليه
راح جيك لف لانه عارف أنه معندوش فرصة الاعتراض وعمل زي ما أبوه قاله
جاك : حلو الجوك ده مخلي طيزك شكلها جميل اوي ، طيزك دي أنا مش هفرط فيها تاني ولازم أبقى امتعها
وراح مقرب من ابنه ومرة واحدة ضربه على لحم طيزه ، لدرجة أن جيك اتخض من المفاجأة ومن الألم
وراح جاك مطلع هزاز صغير من جيبه بالريموت كنترول بتاعه وقال لجيك : افتح بوقك ومص ده
بكل استسلام جيك فتح بوقه ومص الهزاز وهو مش عارف هو ايه ده اساسا ، ولما جاك حس أن الهزاز اتبل كفاية عشان يعرف يحطه في خرم ابنه راح مد ايده وشد السلسلة اللي نازلة من الهزاز عشان ابنه يفهم ويسيبه ، بعدها مد أيده وفتح طيز ابنه وبدأ يحط الهزاز بالراحة ، وكان خرمه لسة واسع من اللي عمله فيه ابوه وبعد ما حطه كله مسك السلسلة وشبكها في استك الجوك
بعدها قال لابنه : بص يا جيك عشان تبقى فاهم ، اللي انا حطيتهولك ده اسمه هزاز ، بيشتغل بريموت كنترول موجود معايا ، وانا هشغله لما تكون موجود في البيت اوقات هيكون عشان متعتي ، وأوقات تانية لما نكون لوحدنا وهيكون الهدف انك تجيني أنيكك أو تمص لي ، فهمت ؟!
قام جيك هز راسه بأنه فهم
جاك : تمام يلا بينا عشان نكمل المباراة
بدأ جيك يرفع بنطلونه وأبوه سابه عشان يروح يكمل المباراة وقبل ما يخرج من المطبخ لف لابنه مرة واحدة وقاله : آه صحيح ، بعد اسبوع ممكن اغير لك الهزاز بحاجة تانية ، أو ما احطش حاجة خالص ، على حسب وقتها انا عايز ايه
جاك راح يكمل المباراة وجيك راح وراه ولما جه يقعد على الكنبة مكانش مرتاح لانه قاعد وفي حاجة في طيزه وفين على ما لقى طريقة يقعد بيها وهو مرتاح وبعدها قعد يتابع المباراة مع ابوه
~ بعد 40 دقيقة ~
كانوا لسة قاعدين يتفرجوا على المباراة وجيك كان نسي أنه في حاجة في خرمه واتعود عليها ، وفي آخر خمس دقائق من المباراة اليكس وصل اخيرا ورجع من عند حبيبته وقعد مع ابوه وأخوه يتابع اللي فاضل من المباراة ولما خلصت وجابوا الاستوديو التحليلي جاك قال لأليكس : قضيت وقت حلو عند حبيبتك ولا لاء ؟
أليكس : اه ، انبسطت جدا ، كان وقت ممتع جدا
جاك : عملتوا إيه ؟
أليكس : جبنا بيتزا واتفرجنا على افلام واتكلمنا شوية ، بس هو ده كل اللي حصل
جاك : شكلكم فعلا انبسطتوا
الطريقة اللي جاك قال بيها الكلام ده فهمها جيك وبص بطرف عينيه على أبوه (هو فهم أن أبوه قصده أن هما اللي انبسطوا) ، وكان قلقان لأخوه يكتشف اللي حصل بينه وبين ابوه ، فقام عشان أليكس ما يحسش بحاجة قام ابوه ضاغط على زر التشغيل في الريموت كنترول
اتفاجيء جيك وقام مصرخ ونط لفوق وجز على سنانه
أليكس اتخض وقاله : ايه يا جيك مالك فيك ايه ؟
جيك هز له راسه ومكانش قادر يتكلم
أليكس : إيه اللي حصل ؟
جيك : لا ابدا ، عضيت لساني من غير قصد وده اللي خلاني صرخت
أليكس صدق اخوه وسكت ، وكان الهزاز لسة شغال وده خلى جيك يحاول ما يبينش حاجة ، بس زبه بدأ يقف من اللي بيعمله الهزاز في البروستاتا
أليكس قالهم : تمام انا تعبان وهاطلع انام ، تصبحوا على خير
جاك وجيك : تصبح على خير
كانوا الاتنين ساكتين لحد ما سمعوا صوت باب اوضة أليكس بيتقفل ، وكان جيك خلاص خرمه اتعود على الهزاز
أبوه قاله : حاسس بإيه ؟
جيك : إحساس غريب ، وكنت اتمنى انك تنبهني قبلها عشان اكون مستعد
جاك : إنت ناسي إني قلت لك إن طيزك بقت ملكي خلاص ، يعني من حقي اشغل الهزاز ووقفه وقت ما انا عايز ، واقدر كمان أغير قوة الاهتزازات ، وبعدين خلي بالك من كلامك ، ده أنا ممكن اخليه يوجعك واخليه شغال لمدة طويلة وكل ده بضغطة زر وبس
جيك اتصدم من كلام أبوه وفضل متنح له وهو بيهز راسه بمعنى أنه فهم ، وكان من جواه بيتمنى لو اللي حصل من أبوه محصلش وأنه يسيبه في حاله
جاك : بص شوف زبك واقف ازاي
يا دوب جيك بيمد أيده يمسك زبه عشان يعدله في البنطلون ، لقى أبوه مسك إيده جامد وقاله : إياك تلمس زبك إلا لما أقولك ، إنت فاهم ؟
وهو مرعوب وعيونه مبرقة من الخوف قعد على الكنبة وهو بيحاول يستجمع نفسه ، والمشكلة أنه عسله الشفاف بدأ يغرق هدومه
وراح راجع بضهره وبص على الساعة يمكن يقدر يقلل من حالة الملل اللي هو فيها
دقات الساعة شغالة تك تك والوقت كأنه مش بيمشي ، وجيك حاول مرتين يلمس زبه عشان يريحه ، لكن أبوه كان بيمنعه ويمسك دراعه جامد ، فاضطر يصبر على ما أبوه يديله تعليماته ويسيبه يمسك زبه
شوية وسأل نفسه هل لو احتاج يخش الحمام أبوه هيسمح له ، ولا هيفضل قاعد يتفرج على زبه وهو عمال ينقط ويبل الهدوم اللي غرقت جامد ، فجأة أبوة زود قوة الهز ، بعد ما كان خلاص جيك اتعود ، ولسة هيصرخ قام ابوه حط أيده على بوقه وكتم الصرخة وهو بيقوله : اوعى تعلي صوتك لاحسن اخوك يسمع وينزل يشوف في إيه
وراح شايل أيده ومزود شدة الهز ، فاضطر جيك أن هو اللي يحط أيده على بوقه عشان صوته ما يطلعش ، راح جاك مطلع من جيبه لجام بكورة وحط الكورة في بوق ابنه وربط اللجام وهو بيقوله : بما انك مش قادر تقفل بوقك ، يبقى مفيش قدامنا غير أننا نجرب الحل ده
وقعد بعدها يتفرج على ابنه اللي مكانش مرتاح والكورة في بوقه ، بس بعد شوية ارتاح لانه الكورة ساعدته أنه ما يكتمش صريخه
معداش دقيقة وكان زبه بيترعش وينزل لبنه في الاندر الجوك والبنطلون ، وجسمه بيتنفض ويترعش ، وحس اخيرا أنه ارتاح
جاك لما لقا أن ابنه جيك هدي وارتاح قام فك اللجام وراح على المطبخ غسل الكورة مكان ريق جيك ولما خلص شالها تاني في جيبه
وهو راجع من المطبخ على اوضة العيلة لقى ابنه لسة قاعد مكانه متحركش ، فافتكر الهزاز
راح رايحله وشد البنطلون ومسك رجليه ، في اللحظة دي جيك فاق وخد باله من اللي أبوه بيعمله فحب يرجع لورا ، لكن أبوه رفع له رجليه وسحب طيزه لبرة ومسك ايدين جيك وخلاه مسك ركبه وقاله : امسك ركبك كويس عشان اعرف أطلع الهزاز
فهم جيك أبوه هيعمل إيه فمسك ركبه جامد وشدهم علي صدره ، قام جاك شد أستك الأندر وفك منه سلسلة الهزاز وبعدها سحب الهزاز من خرم ابنه لحد ما طلعه كله وقاله : خلاص طلعته سيب رجلك بقا
جيك قام لبس بنطلونه وعدل نفسه في قعدته ، قام أبوه قاله : يلا قوم غير الاندر والبس اي حاجة على مزاجك ، ولو عايز تنام نام ، ولو هتفضل صاحي انت حر ، بس بما انك نزلت 3 مرات فأعتقد انك تعبان جدا ومحتاج تنام ، وانا عن نفسي هاروح انام لاني تعبان جدا ، يلا تصبح على خير ، أشوفك الصبح
جاك خلص كلامه وطلع على أوضته واول ما حط راسه على المخدة راح في سابع نومة
أما جيك ففضل قاعد مكانه حوالي عشر دقايق بيحاول يتلم على نفسه ، ولما بص على هدومه وشاف لبنه مغرق الهدوم فقام وطلع على أوضته ينضف نفسه واول ما دخل الأوضة قلع هدومه وجاب هدوم داخلية وراح على الحمام وهو عريان تماما
بعد ما دخل الحمام رمى هدومه الغرقانة بلبنه في سلة الغسيل وقفل الباب وجاب فوطة صغيرة وبلها ونضف حوالين زبه ونضف زبه وبيضانه ولبس ورجع أوضته ورمى نفسه على السرير وراح في سابع نومة
المشكلة بقا أن أليكس كان واخد باله أن اخوه هادي جدا على غير العادي ، ده غير كمان صرخته ، وكمان طريقة أبوه اللي متغيرة في التعامل مع أخوه .
عشان كدة اول ما طلع أوضته وقفل على نفسه بابه ، استنى شوية وركز معاهم لحد ما سمعهم بدأوا يتكلموا ، راح متحسب ونازل في مكان يخليه يسمعهم ويشوفهم من غير ما يشوفوه ، فسمع كل حوارهم وشاف كل اللي أبوه عمله مع أخوه ، واول ما شاف أبوه طالع على أوضته ، طلع بسرعة من غير ما حد يحس بيه ودخل أوضته ووقف ورا الباب لحد ما أبوه دخل اوضته وقفل بابه ، قام فتح الباب وشاف أخوه وهو داخل اوضته فقفل الباب ونام على السرير وهو عمال يفكر في اللي شافه واللي سمعه
وأكتر حاجة كانت شاغلة تفكيره : هو ليه بابا عمل كدة مع جيك ومعملش كدة معايا أنا ؟!
من كتر التفكير في الحاجات الغريبة اللي شافها وسمعها النوم غلبه ، وكانت آخر حاجة بيفكر فيها قبل ما ينام ، هي ازاي اللي حصل لأخوه يحصل معاه بكرة
الجزء الخامس
جاك صحي الساعة 8 الصبح عشان كان وراه شوية شغل عايز يخلصه ، قام راح المطبخ وعمل لنفسه بيض يفطر بيه مع قهوة ، بعدها دخل مكتبه عشان يخلص شغله
~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~
جيك صحي الساعة 10 وده يعتبر بدري بالنسبة للي هو متعود عليه ، وافتكر أنه عايز يروح يشتري أندرات جوك ، فلبس بنطلون جينز وقميص وراح على المطبخ عشان يفطر قبل ما يخرج
لما جاك خلص فطاره وهو بيشتغل ، راح على المطبخ عشان يغسل الكوباية والطبق اللي استخدمهم في الفطار ، واول ما دخل المطبخ لمح جيك واقف قدام التلاجة عشان يشوف هيفطر إيه ، وشافه لابس لبس خروج فقاله : إيه رايح فين كدة ؟!
جيك اتفزع واتخض جامد بس ما صرخش
وقال لابوه : خضيتني حرام عليك ، إنت ناسي إني قلت لك اني رايح اشتري كام جوك عشان اقدر أكون جاهز لك وانا في البيت
جاك كان مبسوط لأن حس أن ابنه مهتم برغباته فقاله : تمام ، بس ياريت لما ترجع تلبس لي جوك حلو كدة وبنطلون خفيف ، وعلى ما ترجع هكون خلصت الشغل اللي ورايا ، ونستمتع أنا وأنت ، فياريت ما تغيبش برة
جيك : حاضر ، هرجع بسرعة على قد ما أقدر
جاك : انت ابن مطيع
جيك مكانش عارف ايه رد الفعل المناسب على الكلمة اللي أبوه قالها له فخرج من البيت وهو راسم على وشه ابتسامة
بعدها جاك رجع مكتبه وقعد يشتغل حوالي ساعة لحد ما خلص شغله ، بعد كدة فتح النت وقعد يقلب في الاخبار بطريقة عشوائية
~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~.
بعد ما جيك خرج ، وقبل ما جاك يخلص شغله بحاجة بسيطة كان أليكس صحي من النوم
الليلة عدت على أليكس وهو مش مرتاح وباله مشغول من كتر التفكير باللي شاف أبوه بيعمله مع أخوه ، ده غير أنه كان بيفكر في الطريقة اللي تخليه ينضم لهم ؛ لأن حبيبته بقالها فترة بخيلة معاه في الجنس ، وكمان هو في المرحلة الجامعية وله احتياجاته الجنسية ومحتاج اللي يحققها له ، ولحسن الحظ إنه جرب قبل كدة وعمل علاقة مثلية وكان فيها هو التوب ، ودي أكتر حاجة قلقاه لأنه مش عارف لو انضم لهم هيبقى ايه وضعه ، لانه عارف ان أبوه هو اللي هيبقى المسئول ، وانه مش هيقدر يعمل غير اللي أبوه يقول عليه
كان أليكس قاعد على سريره عمال يفكر في اللي شافه وسمعه امبارح ، ده خلاه يحط أيده على زبه ويلعب فيه ، ومع تخيلاته في اللي حصل بين ابوه وأخوه ده خلاه يدخل أيده في الأندر ويمسك زبه ويدلكه بعد ما بدا يقف ، ومع تخيله الهزاز وهو شغال في خرم أخوه بدأت تطلع آهاته في نفس اللحظة اللي زبه فيها شد ووقف على آخره
سحب الاندر تحت بيضانه وقعد يمارس العادة السرية ، افتكر اللجام اللي فيه كورة وأبوه بيحطه على بوق أخوه ، سرع في تدليك زبه جامد ، بقى كل ما يفتكر اللي أبوه عمله في أخوه يزود سرعة تدليك زبه ، لدرجة أنه كان قرب يجيبهم ، وأول ما افتكر منظر أخوه وهو رافع رجله ومنظر طيزه وأبوه بيسحب منها الهزاز ، ما استحملش وغرق صدره وبطنه بلبنه ، بعدها حس أنه ارتاح جامد
بعد حوالي 5 دقائق حس باللبن اللي جسمه سقع ، فقام وراح الحمام ونزل تحت الدش ، وهو بينضف جسمه قعد يفكر في اللي عمله على السرير ، وخصوصا أن حبيبته بقالها فترة مش بتمارس معاه الجنس ، وده خلاهم يفكروا في الانفصال ، ده غير أنه المتعة أقل لما جابهم بإيده
وهو بينشف جسمه كان عمال يفكر في أنه محروم جنسيا ومحتاج لحد يمارس معاه ، بعد ما رجع اوضته ساب الفوطة وراح للدولاب يجيب منه حاجة خفيفة يلبسها ، وهو بياخد البوكسر عشان يلبسه ، قرر أنه هيتجرأ ويطلب من أبوه إنه يسمح له يمارس الجنس مع أخوه هو كمان
فضل واقف ماسك البوكسر شوية ومن جواه متردد إنه ياخده ويلبسه ، وفي وسط حيرته لمح أندرات جوك على جنب ، فافتكر أن أخوه كان لابس واحد امبارح فقال لنفسه : انا البس واحد يمكن ده يسهل موافقة بابا
وراح مطلع واحد أسود ولبسه وطلع تيشرت أسود مجسم على جسمه ، وبنطلون أسود خفيف ، بعدها راح المطبخ فطر وشرب عصير البرتقال ، وبعد ما خلص راح الحمام غسل سنانه ، وقال لنفسه : كدة كل اللي انا عاوزه اني الاقي بابا
~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~.
كان جاك قاعد في مكتبه بيعمل شوية بحث على النت بخصوص شغله ، وأليكس دخله
جاك : خير يا أليكس ، في حاجة ؟!
أليكس : لا ابدا يا بابا ، بس كنت عايز أتكلم معاك في موضوع كدة
جاك : اممم .. عموما انا خلصت شغلي وفاضي بقية اليوم ، خير عايز تقول إيه ؟!
أليكس : تمام ، بص هو لما انت وجيك فكرتوني طلعت اوضتي ونمت ، أنا بصراحة رجعت تاني وسمعت وشوفت كل حاجة
الطبيعي في موقف زي ده إن جاك وشه يصفر ويبقى مش عارف يعمل إيه ، لكن جاك قعد يفكر فإن المتعة كدة هتبقى أكبر ، وبدل ما يبقى جيك بس ، يبقى جيك وأليكس
بعد ما سكت ثواني يفكر فيهم قال لأليكس : انت بتتكلم جد
أليكس هز راسه ، ومن جواه عارف ان في حاجة هتحصل ، بس المشكلة أنه مش عارف ايه اللي ممكن يحصل
جاك : لو افترضنا انك هتعتبره سر ومش هتقول لحد حاجة ، ممكن تجيب من الاخر وتقولي إنت عاوز أيه ؟!
أليكس : بصراحة عاوز أكون معاكم ، عاوز أنا كمان أنيك جيك
جاك قعد يبص لأليكس شوية وبعد كدة فضل يضحك وده خلى أليكس مش فاهم حاجة ، بعد كدة قاله : واضح انك لما وقفت تتصنت علينا إمبارح ما سمعتنيش كويس ، لو كنت سمعتني كويس كنت عرفت إن جيك تحت أمري أنا بس ، وإن أنا صاحب القرار في إني أعمل اللي عملته مع جيك ، وده معناه إنك لو عاوز تبقى معانا ، يبقى هتعمل اللي أنا أقول عليه وبس ، مش اللي بتفكر فيه أو عاوز تعمله ، يا ترى فهمت ولا لاء ؟
أليكس مكانش عارف يقول إيه ، رغم أنه كان متوقع أن أبوه يقوله كدة ، بس من جواه مكانش مستعد يقول إيه ، وهو بيفكر زبه شد ووقف فعرف إن دي فرصته الوحيدة وخسارة يفوتها وخصوصا إنه قرر الانفصال عن حبيبته بالفعل فقال لأبوه : أيوة فهمت ، واللي هتقول عليه هعمله
جاك فرح وإبتسم جامد ، وقرب من أليكس وبص له في عينيه وقاله : ده احنا شكلنا هننبسط
بعدها جاك مسك أليكس من دراعه وخده ونزل القبو ، وقرب من باب الأوضة اللي فيها كل أنواع ألعاب المتعة الجنسية وطلع المفتاح عشان يفتح الباب ، لحد اللحظة دي كان أليكس من جواه خايف ومرتبك ، بس اتحول الارتباك لفضول في اللحظة اللي أبوه كان بيفتح فيها الباب ، لانه اول مرة يعرف بوجود الأوضة دي في البيت ، واول ما أبوه فتح الباب ونور النور ، دخل أليكس الأوضة وفتح بوقه لما اتفاجيء باللي شافه فيها
وبقا عمال يتلفت في الاوضة بعينيه وشاف أزبار صناعي على كل حجم ولون ، ده غير الالعاب الجنسية التانية اللي اول مرة يشوفها ، والمرجيحة الجنسية اللي في وسط الأوضة ، وبقا عمال يتفرج على الأوضة ويفليها بعينيه ، وفجأة أبوه قرب منه وخرجه من ذهوله وقاله : يلا اقلع هدومك ، وحطها في سلة من اللي هناك دول
بص أليكس شاف كم سلة محطوطين جنب الباب ، راح ناحيتهم وقلع التيشيرت والبنطلون وحطهم في السلة ولسه هيقلع الجوك سمع أبوه بيقوله : لا سيب الجوك عليك
سمع أليكس الكلام ولف ناحية أبوه ، اتفاجيء بيه قلع هدومه كلها في الوقت اللي هو بيقلع فيه ، وكان واقف جنب الترابيزة اللي فيها أربطة ، وهو رايح ناحية أبوه شاف زبه اللي كان لسة ما وقفش أوي فاتخض من حجمه ، فوقف قدام أبوه مستنيه يشوف هيأمره بإيه ، لقى أبوه بيقوله : انزل مص لي زبي
سمع أليكس الكلام ونزل على ركبه وميل على زبه أبوه مسكه وقعد يلحس راسه ويلاعبه بلسانه من غير ما يحطه كله في بوقه بطريقة تبين أنه معندوش خبرة ، بعد شوية اتفاجيء بأبوه مد إيده ومسك راسه من ورا وشده عليه بطريقة خلت زب أبوه يدخل أكتر في بوقه وهو بيقوله : يلا مص لي زبي وحطه كله في بوقك ، بدل ما انيك زورك زي ما نيكت اخوك
معجبتوش فكرة أن أبوه ينيك زوره ، وبدأ يمص له وهو متردد وكل ما يدخل زب أبوه اكتر في بوقه يحس أنه بيكبر وحجمه بيزيد
قرر إنه يجرب ويدخل زب أبوه كله لحد زوره ، ولأنه مش متعود اول ما زب أبوه دخل زوره ، حس أنه اتخنق ورجع لورا بسرعة ، فكر أنه ميحاولش تاني ورجع يمص لابوه زبه عادي
جاك كان مبسوط من اللي بيعمله أليكس ، ومكانش عايز يجيب بسرعة ، عشان كدة بعد شوية سحب زبه من بوق أليكس وقاله : ميل على الترابيزة وحط ايديك على جوانبها
أليكس نفذ اللي أبوه قاله عليه ، ومكانش متخيل إن المص بيمتع الطرفين بالشكل ده ، والمتعة دي خلت زبه واقف على آخره اللي طوله 20 سم وبدأ ينقط عسله الشفاف في الجوك اللي هو لابسه
وهو سرحان في اللي حصل مخدش باله إن أبوه ربط أيديه في الترابيزة ، ولما فاق حاول يشد أيده لقاهم مربوطين كويس ، بعد كدة انتبه أن رجليه هي كمان مربوطة ، بس معرفش يشوف حاجة
كان جاك حاطط أنبوبة حديد بين رجلين أليكس ومكتفه بيها عشان ما يقدرش يقفل رجليه ، بعد كدة جاب لجام من اللي فيه كورة وحطه على بوق أليكس ، وبقى لا عارف يتحرك ولا عارف يتكلم
جاك رجع وقف ورا ابنه وفي أيده حاجات هيستخدمها معاه وقاله : إنت بقا كنت عايز تتمتع ، تمام . عموما انا مبسوط اني قدرت اقنعك بسرعة انك مش هتعمل اللي على مزاجك ، بس انا عايز أتأكد انك اقتنعت ، عشان ما اتفاجأش انك بتنيك أخوك في انصاص الليالي بدون علمي
وكان في أيده مضرب صغير ، قام رافع أيده ونازل بالمضرب على طيز ابنه
أليكس اتخض وصرخ جامد ، لانه مكانش متخيل إن أبوه هيعمل معاه كدة
جاك : ما تتخضش انا بس عملت كدة عشان تعرف إيه اللي هيحصلك لو عملت حاجة من غير موافقتي الأول ، دلوقت انا هضرب كل خد ضربتين بس ، عشان تخلي بالك بعد كدة لأنك ساعتها متعرفش ايه هيجرالك
ضربة : ااااااااااااااااه
ضربة : ااااااااااااااااه
ضربة : ااااااااااااااااه
ضربة : ااااااااااااااااه
جاك : كفاية كدة عليك ، لو تشوف الخمس ضربات دول خلوا طيزك حمرا ازاي ، ولسة لما أنيكك هتحمر أكتر
جاك ساب المضرب وجاب ازازة زيت وحط منها على صوابعه ودخل صباع في خرم أليكس وبدأ يحركه ، فحس أن أليكس بيقاوم ، بس شوية وفك ، فضل ينيك ابنه بصباعه شوية ، بعد كدة طلعه وبص على خرم أليكس حس أن وسع شوية
راح مدخل صابعين وكرر حركات النيك لحد ما حس أن الخرم اتعود على صوابعه راح مزود صابع تالت ، وكرر اللي كان بيعمله لحد ما حس أن خرم ابنه مستعد لاستقبال زبه
راح جاب المزلق وغرق بيه زبه وقال لابنه : اتنكت قبل كدة ؟
أليكس هز رأسه وقاله : لا
جاك : تمام يعني أنا اللي هاخد عذرية طيزك الجميلة دي
حط راس زبه على خرم ابنه وضغط شوية فدخل جزء من الرأس ، أليكس مقاومش كان مسترخي عشان ما يحسش بوجع ، فأبوه سحب زبه وحطه وضغط فدخل جزء أكبر ، عشر مرات بيسحب زبه ويضغط لحد ما دخل كله
ساب زبه شوية على ما طيز أليكس خدت عليه وبعد شوية بدأ يتحرك ببطء ، شوية وأليكس حس بالمتعة لدرجة أنه كان بيرجع بطيزه على زب ابوه ، لما جاك حس أن أليكس بدأ يستمتع راح ساحب زبه لحد الرأس ، ومسك ابنه من وسطه ومرة واحدة رزعة جامد .
أليكس اتفاجيء من الحركة وصرخ جامد من المتعة والألم ، استمر جاك في حركة النيك داخل طالع ، ولاحظ أن أليكس ما كانش بيصرخ ، بس كان بيحرك نفسه عشان يوصل لوضع يكون مرتاح فيه .
أول ما جاك ضرب البروستاتا بزبه طلعت آهات متعة من أليكس وواضح أنه كان مبسوط ومستمتع وده خلا جاك يستمر في النيك بنفس السرعة اللي هو عليها ، لحد ما حس أنه خلاص قرب يجيبهم
أليكس كان غرقان في بحر المتعة لدرجة أن زبه كان عمال ينزل عسله الشفاف كتير لحد ما غرق الجوك ، ومن كتر المتعة حس أن هو كمان على آخره وقرب يجيبهم ، ومرة واحدة جابهم وهو بيصرخ من المتعة ، لأنه جابهم من غير ما يلمس زبه ، جابهم بسبب زب أبوه اللي بيمتع له طيزه
جاك طبعا حس بعضلات خرم أليكس وهو بتفقش على زبه فعرف أنه جابهم ، وده خلاه ماستحملش وبدأ يجيبهم في خرم ابنه وهو كمان بيصرخ وهو بيضغط جامد بزبه عشان ما تنزلش ولا نقطة لبن برة
جاك اول ما خلص سمع صوت في البيت فوق فقال لأليكس : واضح أن اخوك وصل ، أنا طالع اشوفه كدة لو عايز ينيكك ، بس قبل ما ينيكك أنا هنيكك تاني ، بعد كدة تقدر تنيكه لو عاوز
لما أليكس سمع خطة أبوه زبه وقف تاني ، وبص على زب أبوه لقاه واقف ومستعد ينيك مرة كمان
جاك ساب أليكس مربوط في الترابيزة وحط له سدادة وبعدها راح ناحية الباب ومسك قماشة نضف بيها زبه ، بعدها لبس بنطلونه وفتح الباب وبص لأليكس وقال له : راجع لك حالا
أليكس بص على الباب اللي أبوه قفله ، وحاول يتحرك عشان يكون مرتاح لكنه كان متكتف ومعرفش يعمل حاجة ده غير أنه كان بيحس بالسدادة بتتحرك في طيزه فكان شعور غريب
فقرر ينتظر ومايتحركش لحد ما أبوه يرجع ويشوف هيعمل فيه إيه بزبه اللي وقف تاني
الجزء السادس والأخير
جاك قفل باب الأوضة وطلع من القبو عشان يكلم جيك ، دخل المطبخ ووقف يسمع مصدر صوت حركة ابنه فسمع الحركة في الدور الفوقاني ، قام قاعد مستنيه على ترابيزة المطبخ
~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~. ~.
جيك اول ما رجع من برة طلع على أوضته على طول وفتح علبة الجوك الجديدة واختار واحد أسود وحطه فوق بنطلون أسود مع تيشرت ، بعدها نزل المطبخ واول ما دخل لقى أبوه قاعد من غير تيشرت ولما قرب منه شاف جلده بيلمع من العرق فسحب كرسي وقعد جنبه
جاك : جبت أندرات جوك جديدة ؟
جيك : اه وحطيتهم في أوضتي فوق
جاك : تمام ، عايزك تسمعني في اللي هقوله
جيك : اتفضل
جاك : أخوك أليكس عرف اللي حصل بينا إمبارح ، وشافنا وانت على الكنبة ورافع رجليك
جيك اتخض ووشه جاب ألوان
جاك : ما تقلقش ، هو جاني واتكلم معايا وكل اللي هو عاوزه أنه يبقى معانا ، يلا بقا عشان نتمتع
جاك قام نزل القبو وفتح باب الأوضة هو كان طافي النور الداخلي وسايب نور المدخل بس
قال لجيك : يلا اقلع هدومك وحطها في سلة من دول وخليك بالجوك بس
وجيك بيقلع هدومه كان جاك قلع بنطلونه
جيك : ها ، هنعمل ايه دلوقت ؟!
بدل ما جاك يرد على ابنه قام مشغل النور وهو مبتسم أوي ، ومشي ناحية أليكس اللي متكتف في الترابيزة
أول ما جيك شاف منظر أخوه ، فتح بوقه من المنظر وزبه وقف
جاك : أخوك قرر يشاركنا متعتنا ، أنا نيكته وبصراحة طيزه تنافس طيزك في جمالها ، دلوقت بقا عايزك تطلع له زبك وتشيله اللجام وتخليه يمص لك
زب جيك شد على آخره بعد اللي سمعه من أبوه ، ومشي ناحية أليكس وبص في عيون أليكس وهو عيونه بتلمع من الشهوة ، وفي نفس الوقت عيون أليكس باين فيهم الخوف ، جيك لف حوالين الترابيزة ووقف قريب من وش أليكس ، كانت المسافة بين الترابيزة والحيطة ضيقة جدا يادوب يسند ضهره على الحيطة ، فوقف في مكانه وهو مش عارف يعمل إيه كل اللي في دماغه المتعة الجامدة اللي هتحصله دلوقت
قام أبوه قاله : فك له اللجام بالراحه من على بوقه وطلع زبك من الجوك وحطه في بوقه
جيك قرب من أليكس وفك له اللجام ، ساعتها أليكس قال : أنا كنت فاكرك هتسيبني أنيكه ؟
راح جاك نازل بكف إيده على لحم طيز أليكس وقاله : مش قلت لك إن أنا هنا المسئول عن كل حاجة ، وانك ما تطلبش حاجة على مزاجك ، يلا مص زب أخوك جيك ، عشان بعد كدة هينيكك ، وعايزك تعرف وضعك هنا إيه بالظبط
أليكس هز راسه وهو خايف أنه ياخد ضربة كمان على طيزه ، وطبعا جاك كان بيعمل كدة كنوع من شهوة السيطرة على أولاده أليكس وجيك ، بعد كدة أليكس لف راسه ناحية أخوه وكان جيك مطلع زبه من الجوك ، وكان واضح جدا أن جيك بقا مستسلم لكل رغبات وتعليمات أبوه
جيك قرب زبه من بوق أخوه واستنى يشوفه هيعمل إيه ، اضطر أليكس في الآخر يستسلم وفتح بوقه لزب أخوه
قام جيك مدخل زبه بالراحة ، وأليكس حاول إنه يمص لأخوه لأنه كان الوضع اللي هو متكتف فيه كان مصعب عليه الأمر ، بقى يحرك رأسه ويلعب بلسانه ، كان جيك ساند على الحيطة وبيحرك وسطه وينيك زور أخوه ، وفضل يحاول يظبط نفسه لحد ما لقى وضع مريح له يخليه يوصل لزور أخوه ويتمتع بمصه ، وأليكس كان بيطلع آهاته
آهات أليكس بالنسبة لجيك كان شايفها زيادة عن اللزوم ، قام ماسك راسه وثبته وبدأ هو اللي ينيك بوق أخوه ، ورغم إنه ماكانش بيدخل زبه جامد في زور أخوه بطريقة تخليه يتضايق ، ألا أن أليكس كان بيحاول يبين لأخوه أنه متضايق ، لكن جيك كان عامل نفسه مش واخد باله
بعد حوالي خمس دقايق كان جيك قرب ينزل لبنه في بوق أخوه ، لكن فجأة سمع صوت أبوه بيقوله: جيك ، جيك
جيك فاق من لحظة المتعة اللي كان فيها وسحب زبه من بوق أخوه وبص لابوه وقاله : نعم يا بابا
جاك : أعتقد انك مش عايز تجيبهم بسرعة كدة ، يلا اقف ورا أخوك ونيكه
جيك : هل ممكن أنيكه مدة طويلة ؟!
جاك : دي حاجة ترجع لك ، وماتنساش إن هو كمان عايز ينيكك
جيك : تمام أنا هبدأ أنيكه دلوقت
أليكس كان في دنيا تانية ومش واعي للي بيحصل حواليه وكأنه كان متخدر لانه محسش بأخوه وهو بيسحب زبه من بوقه ، بس فاق لما حس بجيك وهو بيسحب السدادة من طيزه ، لما حس بالسدادة بتتسحب من طيزه صرخ بصوت عالي وحط راسه على الترابيزة وغمض عينيه ، وبعد ما جيك شال السدادة دخل صباعه في طيز أخوه عشان يشوف خرمه بقى واسع قد إيه ، فلقى أن صابع واحد دخل سهل ، قام مدخل صابعين ، لقاهم دخلوا بسهولة ، قام مدخل 3 صوابع ، حس أنهم دخلوا مش بسهولة قام موسع بينهم ، لقا الخرم مستوعبهم ، راح واخد المزلق وحط على زبه ، وحط راس زبه على خرم طيز أخوه وضغط ودخله ببطء ، راح أليكس مصرخ ، لأنه حس بألم
جيك ثبت زبه في طيز أخوه من غير ما يحركه على ما طيزه تتعود على حجم زبه ، بس بعد شوية مقدرش يصبر ، وبدأ يحرك وسطه داخل خارج بزبه بينيك أخوه في طيزه
كان جاك واقف بيستمتع بمنظر أولاده وهو بيدلك زبه ، بس بعد شوية حس أن لعبه في زبه مش مديله المتعة الكافية ، قام ساب زبه وراح ناحية راس أليكس اللي كان باصص الناحية التانية ، وخلاه لف راسه ناحية زبه اللي كان واقف وشادد على آخره ، أول ما أليكس شاف منظر زب أبوه شهق من منظره ، جاك استغل الفرصة وحط زبه في بوق أليكس للآخر
بس الموقف اتحول من خوف لمتعة وبدأت تطلع آهات المتعة ، لأن أخوه شغال نيك في طيزه ، وأبوه شغال دق في بوقه ، فصوت المتعة عنده بقا واضح وعالي ، وبعد ما كان متضايق أن أخوه الصغير بينيكه ، اتحول الضيق لمتعة ، ده غير طعم طيزه ولبن أبوه اللي على زب جاك ، اتحول الضيق والخوف لمتعة جامدة
شوية وجيك كان جاب آخره ، فسرع في حركة النيك وقال وهو بينهج : خلاص هجيبهم اااااه
جاك قاله : ما تقلقش ، كمل في النيك وعبيله طيزه بلبنك
بدأ جيك يسرع جامد في حركة النيك ، لدرجة أن الترابيزة بدأت تتحرك وتعمل صوت ، وهو بيعمل كدة كان عارف ان ده هيعمل كدمات لأخوه بس جنون الشهوة غلبه ، ومرة واحدة صرخ جامد واتشنج وبدأ لبنه ينزل سخن في طيز أخوه
جيك حس أن رجله مش شايلاه فاترمى فوق أخوه ، لحد ما هدي ونزل لبنه كله وبدأ زبه ينام ويخرج من طيز أليكس
وهو على الوضع ده سمع أبوه بيقوله : بعد ما زبك يطلع من طيز أخوك ، حط له السدادة تاني
ولان جيك مش عايز يزعل أبوه ، راح بسرعة ماسك السدادة ودخلها في طيز أخوه
قام أليكس مصرخ جامد : اااااااااااااه ، طيزي بتوجعني بجد ، هو لازم تحط البتاعة دي تاني ؟!
جاك : أيوة لازم ، أنا مش عايز نخلص الليلة دي الا واللبن معبي طيزك ، مش عايز نقطة تطلع برة
جيك : قصدك إيه ؟!
من غير جاك ما يرد على جيك ، مسكه من إيده وخده عند المرجيحة وخلاه ينام عليها ورجله على الأرض ، وراح ماسك أيديه ورابطهم ورا راسه ، ورجع عند أليكس وشال الأنبوبة الحديد اللي في رجليه ورجع لجيك ربطهاله في رجله ، ورجع لأليكس فكه وقاله : ها مستعد تعمل اللي نفسك فيه ؟
أليكس هز راسه من غير ما يتكلم وهو فرحان جدا ، كان زبه واقف على آخره لانه رغم أنه اتناك مرتين إلا أنه كان لسة مانزلش ، طلع زبه من الجوك ، وراح عند رأسه أخوه وقرب زبه من بوقه
، جيك على طول فتح بوقه وخد زب أخوه وقعد يمصه ، بس أليكس ماستناش أخوه يضبط نفسه على زبه ، لكنه مسكه من راسه وبدأ ينيك زور جيك ببطء ويدخل زبه للآخر وهو في قمة المتعة
جاك كان زبه واقف على آخره ، عشان كدة وقف ورا جيك وحط له مزلق في خرمه ، وحط صابعه لقا خرمه واسع من اللي عمله فيه امبارح ، قام شال أيده وموجه راس زبه على خرم جيك وضغط ودخله بالراحة لحد الآخر ، وكان في مقاومة بسيطة من جيك
كان أليكس مبسوط من أن أخوه بيمص له ، أما جيك مع حركة النيك بدأ يحس بالمتعة وبدأت تطلع آهاته وزبه وقف من جديد
رغم إن جاك كان بيحاول ينيك ابنه بهدوء عشان يقدر يطول ، إلا أنه ما استحملش وخصوصا أن قبلها كان أليكس بيمص له ، ولما حس أنه خلاص جاب آخره ، سرع حركة النيك لحد ما اتنفض مرة واحدة وجابهم وهو بيصرخ من المتعة
جاكسحب زبه من طيز جيك وقال لأليكس : يلا يا أليكس دورك ، هو جاهز وفيه مزلق في طيزه
سحب أليكس زبه من بوق أخوه ، ولف عشان يقف وراه وينيكه
جاك وقف قدام جيك وقاله : خد زبي في بوقك مصه ونضفهولي ، أتمنى انك تستمتع بيه
جيك خد زب أبوه في بوقه وقعد يمصه لحد ما نام تماما
أليكس كان مستمتع جدا بطيز أخوه ، وكان بينيكه بافترا ، بيرزع زبه فيه جامد ، وجيك كان سايب له نفسه ومستسلم للي بيعمله فيه ، كان كل هم أليكس إنه يوصل لقمة المتعة ، كان ماسك أخوه من وسطه جامد وشغال دق فيه بعنف ، وكان جيك مستحمل لحد ما أخوه يجيبهم ويرتاح
بعد ما زب جاك نام كان صعب يقف تاني ، قام راح ناحية الباب ولبس بنطلونه تاني ، بعد كدة جاب اللجام اللي فيه الكورة وربطه على بوق جيك ، وشد كرسي وقعد يتفرج وبس
أليكس كان مستمتع بمنظر أخوه وهو بيمص زب جاك وهو بينيكه في نفس الوقت ، وصوت آهاته كان بيهيحه ، لان مفيش بنت نام معاها قبل كدة وكانت آهاتها بالمتعة دي ، وزادت المتعة بعد ما ابوه حط له اللجام لان الاهات كانت مكتومة وده كان مخلي المتعة أعلى ؛ عشان كدة مفيش عشر دقايق وحس أنه خلاص هيجيبهم ، قام ماسك أخوه من وسطه وبقا يرزع في زبه من غير رحمة ، ثواني وكان جابهم في طيزه ، وبدأ يهدي حركة النيك ، وده خلاه ماياخدش باله إن اللي عمله خلا أخوه يجيبهم معاه في نفس اللحظة
أليكس سحب زبه ولسه بيرفع راسه لقى أبوه ماسك له سدادة وحاططها قدام عينيه ، فبص لابوه وهو مش مستوعب ايه اللي المفروض أنه يعمله ، فأبوه قاله : خدها حطها في طيز أخوك
راح واخدها من ايد أبوه وحطها في طيز جيك على طول ، بعدها وقف على جنب
جاك فك ابنه جيك من المرجيحة ، وأليكس قعد على كرسي ، وبعد ما قعد افتكر ان في سدادة في طيزه ورغم كدة كان قاعد مرتاح وده خلاه مستغرب ، لانه بردو شاف جيك لما قعد ، كان قاعد عادي ومرتاح
جاك : أول ما تتلموا على نفسكم كدة وتقدروا تقفوا على رجليكم عايزكم تلبسوا هدومكم عشان ألحق أقفل الأوضة ، بعد كدة اطلعوا استحموا وشيلوا السدادة ، ومصوها عشان تنضفوها ، بعد كدة كلولكم لقمة ، عشان نقعد بعد كدة ونشوف هنعمل إيه ، وماتنسوش إن أنا المسئول هنا ، يعني ممنوع حد منكم ينيك التاني من غير إذني ، فاهمين ؟؟
أليكس وجيك هزوا رأسهم بأنهم فاهمين بعد كدة قاموا لبسوا هدومهم ، وطلعوا كل واحد على أوضته عشان ياخد دش
أليكس دخل على الحمام على طول لكن جيك فرد جسمه على السرير واتفاجيء أن اللجام لسة في راسه ، قام فكه وجاب مناديل ورق ومسح الكورة بيها وشال اللجام تحت المخدة ، على أساس إنه هيرجعها في أول مغامرة جنسية هتحصلهم
بالنسبة لجاك فأول ما قفل الأوضة ، طلع اوضته وخد له دش معتبر نضف بيه جسمه من العرق ومن أثار المغامرة الجنسية اللي مر بيها ، بعد كدة نزل المطبخ وعمل أكل واستنى أولاده ينزلوا عشان ياكلوا معاه ، وقعد سرحان في اللي ممكن يحصل بعد كدة