قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
اكتشفت ميولي بسبب خاتم - حتى الجزء الثالث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="BASM17 متناك القصص" data-source="post: 82107"><p>معلش بس قبل ما تقرأ اي حاجه القصة دي مقرفة جدآ، فيها ناس هتاكل براز، لو انت من محبي الديرتي كمل قرايا، عشان مش عايز الاقي واحد كاتب ( كسم القرف، و ايه القرف دا)</p><p>اهو انا بنبه القصة مقرفة 100 ٪</p><p>حلو كدا تمام</p><p></p><p></p><p>مقدمة</p><p></p><p>اعرفكم بنفسي انا سامي 31 سنة مهندس معماري طولي 185 سنتي بشرتي بيضة متجوز</p><p>مراتي نيفين 29 سنة كانت دكتورة اسنان بس حصلت مشكلة من سنتين و قفلت العيادة من وقتها ، وصف جسمها</p><p>بشرتها بيضة، طولها 165 سنتي، بزازها وسط بس مشدودة، و طيزها برضه وسط، وللصراحة هي عندها كرش بسيط بس يهيجك عليها برضه</p><p>طبعآ انا بصفتي مهندس شاطر فـــ حالتي المادية كويسة جدآ، معايا شقة ملك في منطقة راقية و عربية موديل حديث بس مش بتاع السنة، و عندي معارف كتير و ليا في كل مكان واسطة ، و لسه مش مخلف من نيفين مراتي</p><p></p><p>الجزء الاول</p><p></p><p>كنت في البيت و بالتحديد مكتبي بخلص شوية شغل لغاية ما لقيت نيفين مراتي بتقولي ألحقني يا سامي</p><p></p><p>نيفين- سامي سامي ألحقني</p><p>انا (مخضوض) - في ايه</p><p>نيفين- فاكر الخاتم الألماظ اللي جاني هدية من ادهم في عيد جوزنا الاسبوع اللي فات ( ادهم دا كان زميلها في الجامعة و دكتور اسنان برضه بس مشهور و شاطر و مرتاح مديآ جدآ)</p><p>انا-ماله اتسرق</p><p>نيفين-لا بس انا بلعته</p><p>انا (بدهشة)- ازاي يعني</p><p>نيفين- انا طلعته من علبة المجوهرات اشوفه عادي، بعدين قلته من صباعي عشان اشيله تاني، شعري كان مدايقني حطيت الخاتم بين سناني علي ما اربط شعري بالتوكة، وعطست فجأة لقيت نفسي بلعته</p><p>انا- ينهار اسود طيب و الحل</p><p>نيفين- مش عارفة ما انا جايلك تشوف حل</p><p>انا- بوصي احنا نستني شوية علي ما يتهضم و ينزل في البراز، ولو منزلش نعمل عملية و نفتح بطنك قيصري عشان دا الحل الوحيد بدل ما يأذيكي</p><p>نيفين- ازاي يعني و بعد ما يتهضم</p><p>انا- نطلعه بقي من البراز و نغسله وخلاص</p><p>نيفين- لا طبعآ دا قرف مش هعمل كدا انا</p><p>انا- خلاص يلا بينا نعملك العملية و نفتح بطنك نجيبه منها</p><p>نفين- يا لهوي لا خلاص الهضم احسن، بس انا قرفانة اطلعه من، البراز يعني</p><p>انا- خلاص يا ستي انا هاجي معاكي اطلعه دا خاتم ألماظ برضه خسارة لو ضاع</p><p>نيفين- مفيش حب غير كدا، ماشي</p><p>انا- روحي كلي اي حاجه دلوقتي عشان تعملي تعملي حمام و اول ما تحسي انك عايزة تعملي حمام قوليلي</p><p>نيفين- ماشي</p><p>نيفين طلعت من المكتب و انا فضلت اشتغل شوية و فتحت اللاب اخلص كام مشروع، وبعد اكتر من ساعتين ونص نيفين دخلت عليا المكتب تاني</p><p>نيفين- سامي حاسة اني عايزة اعمل حمام</p><p>انا- بالسرعة دي</p><p>نيفين- اصلي ماعملتش حمام من امبارح</p><p>انا- يبقي دي فضلات قديمة و الخاتم لسه ما اتهضمش و نزل معاها</p><p>نيفين- مش عارفة ممكن يكون نزل</p><p>انا- طيب تعالي نشوف روحي الحمام و انا جاي وراكي</p><p>نيفين- ماشي</p><p>نيفين راحت الحمام و انا دخلت المطبخ اخدت علبة بلاستك شبه الطبق بس كبيرة شوية و دخلت الحمام علي نيفين</p><p>كانت عند قاعدة الحمام و ملط من تحت</p><p>انا- تعالي قرفصي هنا و نزل كل حاجه في العلبة دي</p><p>نيفين- ليه طيب ما اعملها في القاعدة</p><p>انا-لا ممكن الخاتم يتسحب للمجاري، كدا اضمن</p><p>نيفين- ماشي يا حبيبي</p><p>نيفين قرفصت وانا حطيت العلبة تحت طيزها، و قعدت وراها</p><p>نيفين فضلت تحزق و تحاول تتبرز و تنزل البراز بس مفيش حاجه بتنزل</p><p>انا- ارخي اعصابك شوية</p><p>نيفين ( وشها كرمش من كتر الحزق) - حاضر حاضر</p><p>اول حاجه طلعت فسية صغيرة عملت صوت، بعدين نقطيتين بول نزلو من كسها، واخيرآ بدأ طرف حتة براز تظهر من خرم طيزها، بقيت تحزق اكتر لغاية ما البراز طلع واحدة واحدة لغاية ما نزل عمود طويل بوني فاتح و حتة اقل من ربعه في العلبة</p><p>انا - في تاني</p><p>نيفين- لا</p><p>اتعدلت نيفين و بصت للعلبة اللي فيها البراز بتاعها، اطريت افحص العمود كله عشان الخاتم صغير و مش هيبان، مسكت عمود البزار قعدت افتفت فيه و افعص عشان اشوف الخاتم موجود ولا لاء، و كان ملمس البراز زي المونة اللي بيبنو بيها، معرفش ليه لقيت زوبري وقف و انا بلعب في البراز بتاع نيفين مراتي و كمان نيفين مركزة معايا و عنيها علي ايدي و انا بفعص البراز و ايدي اللي بقي لونها بوني و صوابعي كلها بالبراز</p><p>انا- الظاهر ان الخاتم لسه ما اتهضمش</p><p>نيفين- يعني ايه</p><p>انا- زي ما قلتلك دي فضلات اتهضمت من قبل ما انتي تبلعي الخاتم يعني الخاتم لسه ما اتهضمش</p><p>نيفين- طيب هنعمل ايه</p><p>انا- هنصبر بقي لما تعملي حمام تاني نشوف الخاتم نزل معاه ولا نعملك العملية</p><p>نيفين- ماشي،</p><p>انا- اخرجي انت و انا هرمي البراز دي في الحمام و اغسل ايدي</p><p>نيفين- ماشي يا حبيبي</p><p>خرجت نيفين و قفلت باب الحمام وراها، وانا كبيت البراز في الحمام و مش عارف ليه زوبري كان قايم، خفت تكون نيفين خدت بالها منه، وقفت علي الحوض عشان اغسل ايدي، معرفش ليه كنت عايز ادوق البراز بتاع نيفين، قربت صوبعي من منخيري، شميت ريحته، هي اي نعم مش حلوة بس برضه مش بالسوء دا، طلعت طرف لساني لحست صباعي، اخدت شئ لا يذكر من البراز علي لساني، قعدت استطعم طعمها، مكانش وحش قوي زي ما كل الناس فاكرة، الناس بتكرو بس عشان اسمه خرا، زوبي كان شادت بطريقة غريبة و كنت هايج قوي، غسلت ايدي و حطيت العلبة في سلة المناديل اللي في الحمام و خرجت من الحمام، كانت نيفين في المطبخ، سبتها و رجعت مكتبي تاني و كل ما افتكر اللي عملته من شوية اهيج اكتر، وكنت مستغرب و خصوصآ اني دوقت الخرا بتاع نيفين، قعدت علي المكتب و فتحت اللاب و قعدت ابحث عن سبب هيجاني اللي حصلي بسبب الكلام ده، اكتشفت ان دا ميول اسمه ديرتي و هي حب القذورات، بالتحديد البراز، سواء دهن الجسم بيه او أكله مع باقي الأكل، او حتي لوحده، ومع كل معلومة اندهش و اهيج اكتر، و لاقيت فديوهات سليف بتاكل خرا المستر بتاعها، انا هجت اه بس محبتش الطريقة اللي كانت في الفديو وهي الإهانة، قلبت في الفديوهات و شفت بنتين مع بعض و واضح ان مفيش ماستر و سليف، فتحت الفديو و كان عبارة عن</p><p>بنتين بيمثلو انهم رجعه من برا و فضله يدور علي حاجة يكلوها، واحدة لاقيت رغيف باجيت فاضي، صحبتها قالتها ان دا مش هيكفيهم هما الاتنين لازم يحشو حاجة، قامت البنت اللي كان ماسكة الرغيف قالت انا عندي فكرة، فتحت الرغيف و قلعت الكلوت بتاعها و هي اصلآ لابسة تنورة قصيرة، و حطت الرغيف تحت طيزها و فضلت تحزق لغاية ما نزل عمود براز زي بتاع نيفين بس دا اغمق و ارفع و اطول، لغاية ما حشت الرغيف كله، و قسمو بالنص و فضلو يكلو في هما الأتنين و كانو مبتسمين لبعض، وبعد ما خلصه اكل، اللي اتبرزت قالت انا لسه جعانة، قامت التانية جابت طبق فاضي و طلعت فوق الطربيزة و اتبرزت فيه لغاية ما الطبق اتملي خرا لونه بوني مسفر فاتح، و كل واحدة اخدت قطة خرا في بوقها و مدغو فيها لغاية ما بلعوها بعدين واحدة منهم مسكت حتة كبيرة و حطتها في بوقها و فضلو يبوسو بعض بالبزار</p><p>انا من هيجاني جبت لبني في هدومي، و استغربت اني كنت بتفرج علي حاجه زي كدا عمري ما سمعت حتي عنها، و الغريب اني نفسي اجرب فعلآ،</p><p>قفلت اللاب و اخدت هدوم و روحت استحمي بعد ما جبت لبني في البوكسر، و انا تحت الدوش كنت بفكر في نفس الموضوع، و زوبي قام تاني و هجت اكتر و فعلآ كنت عايز اكل براز نيفين مراتي، فكيت عشرة و خلصت استحمام، و كنت مستني الليل بفارغ الصبر</p><p></p><p></p><p>لمحبي الديرتي و الجنس القذر، لو عايز تشوف اي حاجه ليها علاقة بالديرتي و القذارة قولي عليها و هتلاقيني نزلتها في القصة اي ان كانت</p><p></p><p>إلي اللقاء في الجزء القادم</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>بالليل اتعشيت انا و نيفين، وقعدنا نتفرج علي الشاشة،</p><p></p><p>نيفين- (بصوت في دلع) سامي حاسة اني عايزة اعمل بيبي</p><p>انا- ( بصتلها و شوفت في عينها نظرة الهيجان لما تكون عايز تتناك او هايجة عمتن) متأكدة ولا انتي مستعجلة عشان الخاتم</p><p>نيفين- ( مبتسمة) تؤ تؤ بجد حاسة اني عايزة اعمل حمام</p><p>انا- طيب روحي الحمام و انا هحصلك</p><p>نيفين- ( بستني في خدي و همست) متتأخرش وتسبني لوحدي</p><p>انا- ( بصتلها واتوترت لتكون فهمت اني بهيج من البراز بتاعها) لا مش .... هتأخر</p><p></p><p>نيفين قامت عشان تروح الحمام و كانت بتمشي بدلع و بتهز طيزها،</p><p>قعدت دقيقتين بفكر و خايف تكون نيفين عرفت حاجه لغاية ما سمعتها بتستعجلني</p><p>نيفين ( من الحمام) يلا يا حبيبي انا مستنياك</p><p>قومت روحت وراها الحمام كانت لابسة كلوت فتلة و برا بس</p><p>انا- اقلعي يلا الكلوت عشان نشوف الخاتم</p><p>نيفين (بدلع قربت من و لفت ضهرها و انا قاعد علي ركبي و طيزها بقيت قدام وشي واتكلمت بدلع) قلعني انت يا حبيبي الكلوت</p><p>انا- ( بلعت ريقي و كنت متوتر و بصيت لطيز نيفين بالكلوت الفتلة و كان منظرها يهيج اوي مديت ايدي و نزلت الكلوت بالراحة لغاية ما قلعتهولها) قرفصي يلا ونزل اللي عندك في العلبة دي</p><p>نيفين بصتلي بدلع من ورا كتفها و قرفصت بالراحة فوق العلبة</p><p>نيفين- ( بدلع) سامي، افتحلي تيزي عشان اعرف انزل البيبي</p><p>بلعت ريقي و فتحت فلقتين طيزها و سمعت صوت فسية صغيرة و علطول نزل عمود براز طويل اوي و اتلولو فوق بعض، كان بوني فاتح</p><p>انا- في تاني؟</p><p>نيفين- ثانية اشوف ( بقيت تحزق دقيقه) لا الظاهر مفيش يا حبيبي ( و اتعدلت و قعدت جمبي و العلبة اللي فيها البراز قدمنا)</p><p>انا- خلاص روحي انتي اغسلي طيزك و اطلعي و انا هدور علي الخاتم</p><p>نيفين- ( بدلع) تؤ تؤ خليني ادور معاك يا حبيبي</p><p>انا- ما انتي كنتي قرفانة الصبح</p><p>نيفين- كنت، وبعدين يعني ابقي انا السبب في انك تدور في برازي علي الخاتم و اسيبك</p><p>انا- يا ستي عادي انا بس مستخسر الفص الألماظ يضيع، يلا اطلعي</p><p>نيفين- تؤ هفضل معاك</p><p>انا- ( طبعآ عارف طلما صممت يبقي مش هتطلع) طيب براحتك</p><p>مسكت حتة براز بقيت اهرس فيها و ادور علي الخاتم و امسك غيرها و ادور علي الخاتم، و حصل زي الصبح زبي قام، و خوفت نيفين تاخود بالها و كنت متوتر، لغاية ما لقيت نيفين لازقت فيا و همست في ودني</p><p>نيفين- شوف اللي هناك دي ممكن يكون الخاتم فيها ( وبستني من خدي)</p><p>انا بلعت ريقي و كنت عرقان و زبي شاد و واقف علي الأخر، مسكت قطعة البراز اللي نيفين قالت عليها و بقيت افحصها، لغاية ما حسيت بإيد نيفين بتحسس علي بتاعي من فوق البنطلون</p><p>انا- ( بتوتر) بتعملي ايه يا نيفين</p><p>نيفين- اصلي شفته قايم قولت اسعدك تهدي عشان تدور كويس</p><p>انا- عادي بس دا عشان انتي عريانة يعني</p><p>نيفين- ( بمتسمة) اه اه ما انا فاهمة ( دخلت اديها في البنطلون بتاعي و طلعت زبي برا و كان قايم اوي) كدا هسعدك تهدي احسن</p><p>انا- ( بتوتر) ط.. طيب</p><p>نيفين- ( شغالة لعب في زبي و بعدين مسكت قطعة اخر قطعة براز صحيح) شوف دي اكيد الفص فيها</p><p>حطت القطعة في ايدي و مسكت زبي بإديها مكان البراز و بقيت تدعك جامد، انا مستحملتش الحركة دي انها تلعب في زبي و في أثر براز في ايدها، قمت نطرت لبني قدامي و كان كتير اوي</p><p>نيفين- اوووف، انت كنت هايج للدرجة دي</p><p>انا فضلت ساكت و مغمض عيني و كنت حاسس اني ارتحت اوي،</p><p>نيفين- ( بهمس) هو انت كنت هايج علي بزاري اوي كدا يا روحي</p><p>انا- ( استوعبت اللي حصل و اتوترت) ننن ، نيفين انتي فاهمة غلط و</p><p>نيفين ( بتقطعني) ششششش، انا فاهمة انك مكسوف تقول انك بتحتب الميول الديرتي و</p><p>انا- ( قطعتها) لا لا لا انتي فاهمة غلط انا مش بحب الديرتي و الكلام دا انا بس كنت هايج يعني و لما شفتك بالكلوت الفتلة كنت عايز انجز عشان نعمل واحد مع بعض</p><p>نيفين- متقلش يا حبيبي انا فاهمة انك محرج دا بس في البداية، انا الصبح شفتك و انت هايج لما كنت بتفحص البراز اللي مكانش فيه حاجه، و بعد ما انت خلصت و طلعت، و قعدت في المكتب شوية و دخلت تستحمي انا حسيت انك بتعمل حاجه مش عايزني اعرفها، دخلت المكتب و انت بتاخود دوش و شفت السجل بتاع بحث جوجل و كنت بتبحث عن سبب الهياج بالبراز، و كمان لما انت خلصت استحمام، دخلت وراك و شفت البوكسر بتاعك في سبت الغسيل مليان لبن،</p><p>انا- ( بتوتر) نيفين لا انتي فاهمة غل</p><p>نيفين- ( بتقطعني و هي بتقول) شششششش ( وحطت صباعها اللي في أثر براز علي شفايفي عشان ابطل كلام و بصتلي في عيني و حطت عقلة صباعها بين شفيفي و هي بصالي و مبتسمة، لغاية ما دخل نص صباعها وانا مش قادر اعمل اي حاجة غير اني سايبها تكمل تدخيل باقي صبعها اللي مدعوك براز في بوقي، و بإيدها التانية مسكت زبي اللي كان صحي و قام من تاني و بقيت تلعب في و تضربلي عشرة، وانا بقيت امص صباعها بجنون، و هي مبتسمة، لغاية ما قربت شفايفها من شفيفي و شالت صباعها و بقيت تمص شفايفي و تاخود لساني في بوقها تمصه مكان برازها اللي في بوقي و اديها مش مبطلة لعب في زبي، و انا كنت خلاص مش في وعيي، مديت ايدي علي طيزها و بقيت اقفش فيها وانا حضنها، لغاية ما صباعي لمس خرم طيزها و حسيت بيه في مكان بزار عشان مغسلتش طيزها بعد ما اتبرزت، دخلت عقلة في خرم طيزها و هي هاجت اوي و بقيت تبوسني بجنون و انا مش مبطل لعب في خرم طيزها بصباعي، لغاية ما طلعت صباعي و قربته من شفايفها و هي بصت لصباعي اللي مدعوك براز و بصتلي و قربت بوقها من صباعي و طلعت لسانها لحست صباعي بالراحة و كانت بتسطتعم في الأول، بس انا دخلت عقلة صباعي في بوقها و هي بقيت تمص فيها بالراحة و بعد دقيقتين طلعت صباعي و انا اللي بقيت ابوسها و امص شفايفها مكان برازها، وهي بقيت تدعك كسها بجنون وهي بتبوسني، نومتها علي ضهرها في الحمام و مسكت زبي عدلته علي كسها و دخلته جامد و هي قفلت علي وسطي و انا بنيكها و شغال مص في شفايفها، و علبة البراز جمب مننا،</p><p>نيفين شدت البرا قطعتها و مدت اديها مسكت حطة براز صغيرة دهنت حلامات بزازها، و انا بدون تفكير نزلت علي حلامتها مص و لسه شغال رزع في كسها بزبي و هي بتتاوه من المحنة و بتدوس علي راسي جامد و انا بمص بزازها و بوقي كلها لونه بقي بوني، نيفين شدتني من شعري رفعت راسي عن بزازها و اخدت شفيفي بين شفايفها و بقيت تمص فيها جامد، و لسه زبي مش راحم كسها، فضلت انيكها خمس دقايق، لغاية ما ذقتني من فوقها و نومتني انا علي ضهري و عملت وضع 69 و بقيت تمص زبي، و بعد دقيقة مسكت قطعة بزار لونت زبي بيها و دعتكه و بقيت تمص فيه و تنزل علي بضاني لحس و مص، و انا من اول ما عملنا و69 و نزلت بلساني علي خرم طيزها انضفه مكان ما اتبرزت و ايدي علي بظرها بدعك فيه جامد، لغاية ما نيفين صرخت بصوت علي و جابت ميتها علي وشي و انا من هيجاني جبت لبني كله علي وشها،</p><p></p><p>فضلنا خمس دقايق زي ما احنا انا علي ضهري و نيفين فوق مني بالعكس،</p><p>قومت و نزلت نيفين من فوقي و بصيت علي العلبة اللي فيها البراز شفت فص الخاتم بيلمع، مسكته غسلته بالمياه، و رميت البراز في الحمام و شديت عليه السيفون، و نيفين ملت البانيو مياه و شامبو و غسلنا نفسنا و بعد ما خصلنا محدش فينا نطق بكلمة و مبصناش في عين بعض</p><p></p><p>دخلنا أوضي النوم محدش فينا اتكلم برضه و كل واحد راح في سابع نومة</p><p></p><p></p><p>انتظر الجزء القادم</p><p></p><p>ولو القصة حلوة عرفوني انا مكنتش اعرف ان في حد عايزها تكمل</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p>صحيت من النوم بصيت جمبي كانت نيفين لسه نايمة جمبي</p><p>افتكرت اللي حصل امبارح، و بقيت افكر ازاي انا و نيفين عملنا كدا، وهل يا تري في أمراض، بس اكيد في امراض، لا لا مش لازم اكرر اللي حصل دا</p><p></p><p></p><p>سبت نيفين نايمة و عملت فنجان قهوة اشربه، و لبست هدومي و نزلت المكتب بتاعي، قبل ما نيفين تصحي</p><p></p><p>كان معاد رجوعي الساعة اتنين بس انا مكنتش قادر اتخطي اللي حصل بيني و بين نيفين، وكنت مقرر ارجع متأخر شوية</p><p>بعد ساعتين لاقيت نيفين بتتصل بيا و بتعرف سبب تأخيري، اتحججت اني معايا شغل كتير و مش هقدر اسيبه،</p><p>قعدت ساعتين كمان و رجعت الساعة 6 بالليل،</p><p></p><p>كانت نيفين قدام التلفزيون بتتفرج،</p><p></p><p>نيفين- ايه يا حبيبي أول مرة تتأخر كدا يعني؟</p><p>انا- كان معايا شغل كتير</p><p>نيفين- اتغديت طيب؟</p><p>انا- اه اتغديت في الشغل،</p><p>كنت سايبها و ماشي سمعتها بتتكلم</p><p>نيفين- ايه رايح فين؟</p><p>انا- معايا شوية شغل علي اللاب هخلصهم في المكتب</p><p>نيفين- ماشي</p><p></p><p>سبت نيفين و دخلت المكتب بعد ما اخدت دوش و فتحت اللاب انا كنت بتهرب من نيفين عشان مش عايزها تفتح الموضوع دا تاني، و قعدت فترة كبيرة قدام اللاب، لغاية ما دخلت عليا المكتب و سألتني لو مطول، قولتها ان عليا شغل كتير و مش فاضي، حسيت ان نيفين حست اني بتهرب قامت سألتني لو هتعشي معاها، قولتها اني مش جعان</p><p>وقومت اخر الليل من قدام اللاب توب، لما حسيت ان نيفين نامت، دخلت انا كمان انام جمب منها</p><p>وتاني يوم الصبح عملت زي اليوم اللي قبله، اتهربت و نزلت بالليل علي اساس مقابلة شغل، و اليوم اللي بعده، خارج مع اصحابي</p><p>لغاية ما عدي اسبوع علي الحال دا و كان اليوم خميس</p><p></p><p>لقيت نيفين لابسة قميص نوم قيصر عليها و عاملة ميكاب، كنت انا قاعد علي السرير و جات هي قعدت جمب مني و كانت حاطة برفان سكسي</p><p></p><p>نيفين- ايه يا حبيبي للدرجة دي زهقت مني؟</p><p>انا- ليه بتقولي كدا</p><p>نيفين- اسبوع بحاله النهار كله برا البيت و بالليل في المكتب قدام اللاب، و تدخل تنام علي طول، في اي بقي؟</p><p>انا- وانا هتهرب ليه يعني انا بس مشغول، و انت عارفة اني كل فترة بياجي وقت بكون مشغول اوي</p><p>نيفين- بس دي اول مرة تبقي مشغول بالشكل دا !</p><p>انا- ديمآ في اول مرة لكل حاجه</p><p>نيفين- يعني انت مش بتتهرب مني مثلآ</p><p>انا- ( بتوتر) هتهرب منك ليه يعني،</p><p>نيفين- بسبب اخر مرة نمنا مع بعض، انا كنت مبسوطة و مستمتعة باللي حصل، و كنت فرحانة و انت هايج كدا، انت اول مرة تنيكني بالهيجان دا !</p><p>انا- بوصي يا نيفين، ايوة انا كنت بتهرب و اللي حصل دا مش لازم يتكرر</p><p>نيفين- طيب ليه دا انا كنت مستمتعة اوي و كنت مبسوطة اكتر و انت هايج اوي</p><p>انا- نيفين انتي فاهمة عملنا ايه؟</p><p>نيفين- اه استمتعنا،</p><p>انا- نيفين احنا حطينا براز في بوقنا!؟</p><p>نيفين- انت بنفسك كنت بتبحث و عرفت انها ميول و اتفرجت علي فديوهات و كان الموضوع عجبك</p><p>انا- ايوة بس اللي شفته مجرد تمثيل، و شغل منتاج و فوتوشوب،</p><p>نيفين- اكيد مش كله</p><p>انا- و الكلام دا بيجيب امراض ياما</p><p>نيفين- اكيد في حاجه تخلينا نتجنب الأمراض دي، حقن اول دوا</p><p>انا- طيب............ سبيني افكر لغاية ما اشوف</p><p>نيفين- طيب انا في حاجه كدا كنت نفسي اطلبها منك بس كنت خايفة تفهمني غلط، بس طلاما احنا اتكشفنا قدام بعض انا نفسي اجربها</p><p>انا- ( بأستغراب) حاجة ايه دي؟</p><p>نيفين- عارف انا ليه كنت مبسوطة امبارح لما انت كنت هايج؟</p><p>انا- ليه؟</p><p>نيفين- عشان كنت عنيف و بتنكني جامد اوي</p><p>انا- يعني انتي بتحبي العنف؟ ، طيب و فيها ايه دي مش حاجه غريبة ستات كتير بتحب العنف</p><p>نيفين- بس انا بحب العنف و التعذيب، بحب أحس بالألم، و الذل، عايزة احس اني بدون كرامة، و جسمي يكون كله معلم من أثر التعذيب</p><p>انا- ( بأستغراب) ازاي يعني؟ ،</p><p>نيفين- هفهمك دقيقة</p><p></p><p>نيفين مسكت الفون بتاعها و شغلت فديو،</p><p></p><p>كان واحد بيجر بنت ورا بسلسلة كان حطتها علي رقبتها و هي بتمشي علي اربعة زي الكلبة، و لاحظت في مشابك حديد في حلامات بزازها ، و كان في ايده خرزانة طويلة، ولاحظت ان في أنل بلاج في طيزها علي شكل ديل تعلب،</p><p>قعدت الماستر علي الكرسي و الكلبة بتاعته تحت رجله، شد السلسلة اللي في رقبتها جامد و قرب وشها منه، و نزل علي وشها قلب ظباطي، و البنت وشها حمر و لاقيتها بتدعك في كسها من هيجانها، مسك الخرزانة و نزل بواحدة علي ضهرها خلاها تتلوي من الألم، و شفت الترجمة بيقولها، متتصرفيش من دماغك او تعملي اي حاجة من غير ما اقولك،</p><p>والبنت اعتذرلت بس هو حط رجله قدام وشها و طلب انها تعتذر بأنها تبوس جزمته، و البفعل البنت صدقت ما طلب و نزلت تبوس جزمته و تلحسها و هو يغيب و ينزل علي ضهرها بالخرزانة و طيزها و هي تتألم و ترجع تكمل بوس،</p><p>وأمرها تبطل بوس، و تقوم تقف، و بعد ما وقفت تف علي وشها و مسكها من شعرها جامد و شدها ورا، لغاية ما وصل لطربيزة زي بتاعت السفرة بس حديد، و في ادوات تعزييب عليها، لسعة طربة علي طيزها بأيده بس جامدة و أمرها تطلع فوق الطربيزة تعمل وضع الدوجي، البنت نفذت علي طول</p><p>طلع الأنل بلاج من طيزها و كان طويل اوي و لف حشرو في بوقها، و رجع لي النفق اللي في طيزها، مد ايده يدخل اربع صوابع و بعد كدا دخل الخامس و باقي الكفة و البنت تفت الانل بلاج من بوقها و صرخت بألم، فضل ينيك طيزها بكف ايده، دقيقتين و بعد كدا طلعها من طيزها، و مسكت الخرزانة و لسوعها كذا مرة علي طيزها و هو بيقولها مين سمحلك تطلعي صوت و ترمي الأنل بلاج من بوقك، كانت بتعتذر بس هو قالها مفيش اعتذار لازم تتعقبي</p><p>خلاها تنام علي بطنها ضهرها، و كان في كام شعرة عند كسها، شد شعرتين منهم خلاها تصرخ، شال المشابك الحديد من حلامتها و بقي يقرصها هو بايده جامد منهم و هي مش قادرة تطلع صوت بس كسها كان بيجب عسل لما المصور عمل عليه زوم، فضل يفرك في حلامتها و يشدهم و عضها في بزازها خلاها تصرخ جامد قام نزل علي وشها بقلم، و جاب كرباج صغير بشراشيب جلد، و نزل علي كسها لسويع و هي تتلوي و يشدها من ذنبورها جامد، وهي مقدرتش تستحمل و جابت نفورة من كسها و هي بترفع وسطها من الطربيزة، مسك شمعة سودة طويل و ولعها و قرب من كسها و خلاها تنقط عليه و علي ذنبورها، و حلامات بزازها و هي بتصرخ، و جاب زب صناعي اسود و طويل اوي و حشرو في نفق طيزها، و قام شدها من السلسة اللي في رقبتها وقعها من فوق الطربيزة العالية شوية علي ضهرها، و شدها من شعرها لغاية ركن في الاوضة، نزل من السقف سلسلة، ربطها في السلسلة وخلاها معلقة في السقف و هي مكتفة، و جاب كرباج، و نزل عليها لسويع و الكرباج كان بيسيب علامات صعبة جدآ و البنت بتبكي بدموع، و هو مش سايبها و يلف فيها و ينزل علي ضهرها بالكرباج و طيزها الكبيرة اللي فيها زب صناعي طويل اوي، و بعد خمس دقايق تعزييب بالكرباج، طلع زبه و عدله عليها و ابتول علي جسمها كل و علي وشها،</p><p>وقلها هسيبك علي كدا لغاية تاني يوم يا كلبتي الأليفة</p><p></p><p></p><p>خلص الفديو علي كدا و نيفين كانت بصالي في عيني، و هي مبتسمة</p><p>انا- انت بجد نفسك يتعمل فيكي كدا؟</p><p>نيفين- اه نفسي بس مش بالمستوي دا، اجرب حاجات خيفية</p><p>انا- زي ايه يعني؟</p><p>نيفين- مثلآ نبدأ بالخرزانة بس خيف شوية و مشابك في الحلامات، و عيزاك تشتمني بألفاظ قبيحة اوي، يا شرموطة يا متناكة يا رخيصة، يا كلبة وسخة،</p><p>انا- طيب بس حيلك عليا انا اول مرة هجرب كدا، وعايز نفصل متعتنا عن حياتنا الشخصية، اللي بيحصل علي السرير يفضل علي السرير، عشان منخطلتش و تدمجي بين متعتك و حياتك</p><p>نيفين- حاضر بس اهم حاجه امبسط اوي في السرير عشان اشبع و مشغلش بالي في حياتي الشخصية، يلا بقي انا هايجة و نفسي اجرب اوي، يلا هيني يا سامي</p><p></p><p>انا- وبعدين انا معيش خرزانة</p><p>نيفين- ثانية و جاية</p><p></p><p></p><p>خرجت نيفين من الأوضة خمس دقايق و رجعت معاها منفضة سجاد رفيعة و مشبكين غسيل</p><p></p><p>قربت و قعدت جمبي و هي بتعض شفايفها</p><p></p><p>نيفين- اهو أبدا بدول علي ما نجيب أدوات</p><p>انا أبتسمت و قومت شدتها من شعرها جامد قامت هي صرخت، انا سبت شعرها و خوفت لتكون زعلت بس هي قالت</p><p></p><p>نيفين- ( بتعض شفايفها) مالك وقفت ليه؟</p><p></p><p>مسكتها من شعرها تاني و شدتها عليا اخدت شفايفها في بوقي و اشتغلت ابوسها و عضتها منها، و هي بتحك جسمها فيا، قعدت علي السرير و شدتها نيمتها علي رجلي بطنها، و رفعت قميص النوم عن طيزها و كانت لابسة كلوت فتلة، مسكت المنفضة، و نزلت علي طيزها بضربة و هي صرخت جامد، نزلت عليها بضربة تاني و انا بقول</p><p>انا- صوتك يا لبوة يطلع بأذني</p><p>نيفين يدوب بتقول حاضر، جابت شهوتها علي بنطلوني،</p><p>انا- مين سمحلك يا لبوة تجيبي ها</p><p>نيفين- اسفة يا سيدي انا مستعدة اتعاقب</p><p>انا قولت ازود العيار طلاما هي مبسوطة، قومتها من علي رجلي و انا بشد شعرها، و نزلت علب وشها بالقلم، لقتها عضت شفتها جامد، رميتها علي ضهرها علب السرير، و طلعت فوق منها شقيت قميص النوم من عند بزازها و نزلت عليهم مص و عض في الحلامات و افتكرت الفديو لما عض بزاز البنت قومت عضيت بزاز نيفين، و هي بتصرخ، و انل اغيب و انزل علي وشها بالقلم و انا بقولها صوتك يا كلبة يا متناكة و كان اول مرة اشتمها و اعمل كدا، مسكت المشابك و حطيتهل علي حلامتها و هي كانت بتتلوي من الألم و بصيت علي كسها كان الكلوت غرقان، قلعت ملط و طلعت فوق بطنها و حشرت زبي بين بزازها و انا بدوس علي حلامات بزازها بالمشابك و بقيت انيكها بين بزازها جامد و هي بتصوت ، حسيت نفسي هجيب قومت من عليها و سبت زبي يهدي و نزلت علي كسها قلعتها الكلوت و حشرتو في بوقها و بصراحة كان أحساس السادية حلو اوي، و نزلت علي كسها لحس و بمص البظر و اعضه علي خفيف و اضربها عليه جامد، و دخلت عقلة من صباعي في خرم طيزها و هي بتتلوي من المتعة و الألم،</p><p>نيفين- ( بألم) لا لا تيزي بلاش يا سامي ااااااه لا لا ارجووووك ااااااه</p><p>انا- ( قلم علي وشها) اعمل اللي عايزة يا كلبة يا علقة يا بنت الشراميط</p><p>و حشرت صباعي كله في خرم طيزها و هي بتتألم و بتصرخ،</p><p>زبي كان راح منه احساس القذف، قومت و بقيت افرش كسها بزبي</p><p>نيفين بقيت تتلوي و تطلب اني انيكها و انا مش رحمها</p><p>نيفين- ( بضعف و هياج) يلا بقي يا سامي ارجوك</p><p>انا- اسمي سيدك سامي، و بعدين انتي مش كنتي عايزة تتعذبي و تتهاني، اتعذبي يلا</p><p>نيفين- بس احنا اتفقنا هبدأ اااااه بالتدريج اممممم ابوس رجلك يا سامي ااا قصدي يا سيدي ارحمني اممم</p><p>دخلت زبي في كسها مرة واحدة خليتها اتوجعت و دمعت من الألم، و رفعت رجلها علي كتافي و بقيت احفر في كسها و هي، كانت مستمتعة،</p><p>نيفين- ااااه اجمد اضرب اكتر،اجمد يا سامي ياريتك زنجي كنت تعبتني</p><p>استفزتني الكلمة قومت بقيت ارزع في كسها جامد و انزل علي وشها بالقلم و انيك اعنف و هي بقيت تصرخ و تطلب مني اهدي و انا مش رحمها و بقيت اقرص حلامات بزازها و انيك، قلبتها وضع الدوجي، و حشرت زبي في كسها من ورا عشان يبقي مليها و بقيت انيك اجمد و شديت شعرها خليتها باصة لفوق و انا بنيكها و انزل علي طيزها بقلم اخليها تتهز</p><p></p><p>عشر دقايق نيك فيها و قذفت في كسها لبن كتير و هي جابت شهوتها يمكن للمة السابعة و كسها نشف خالص</p><p></p><p>نمت جمب منها و انا بنهت و هي كانت مش قادرو تفتح عنيها او تتكلم و نمنا زي ما احنا</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="BASM17 متناك القصص, post: 82107"] معلش بس قبل ما تقرأ اي حاجه القصة دي مقرفة جدآ، فيها ناس هتاكل براز، لو انت من محبي الديرتي كمل قرايا، عشان مش عايز الاقي واحد كاتب ( كسم القرف، و ايه القرف دا) اهو انا بنبه القصة مقرفة 100 ٪ حلو كدا تمام مقدمة اعرفكم بنفسي انا سامي 31 سنة مهندس معماري طولي 185 سنتي بشرتي بيضة متجوز مراتي نيفين 29 سنة كانت دكتورة اسنان بس حصلت مشكلة من سنتين و قفلت العيادة من وقتها ، وصف جسمها بشرتها بيضة، طولها 165 سنتي، بزازها وسط بس مشدودة، و طيزها برضه وسط، وللصراحة هي عندها كرش بسيط بس يهيجك عليها برضه طبعآ انا بصفتي مهندس شاطر فـــ حالتي المادية كويسة جدآ، معايا شقة ملك في منطقة راقية و عربية موديل حديث بس مش بتاع السنة، و عندي معارف كتير و ليا في كل مكان واسطة ، و لسه مش مخلف من نيفين مراتي الجزء الاول كنت في البيت و بالتحديد مكتبي بخلص شوية شغل لغاية ما لقيت نيفين مراتي بتقولي ألحقني يا سامي نيفين- سامي سامي ألحقني انا (مخضوض) - في ايه نيفين- فاكر الخاتم الألماظ اللي جاني هدية من ادهم في عيد جوزنا الاسبوع اللي فات ( ادهم دا كان زميلها في الجامعة و دكتور اسنان برضه بس مشهور و شاطر و مرتاح مديآ جدآ) انا-ماله اتسرق نيفين-لا بس انا بلعته انا (بدهشة)- ازاي يعني نيفين- انا طلعته من علبة المجوهرات اشوفه عادي، بعدين قلته من صباعي عشان اشيله تاني، شعري كان مدايقني حطيت الخاتم بين سناني علي ما اربط شعري بالتوكة، وعطست فجأة لقيت نفسي بلعته انا- ينهار اسود طيب و الحل نيفين- مش عارفة ما انا جايلك تشوف حل انا- بوصي احنا نستني شوية علي ما يتهضم و ينزل في البراز، ولو منزلش نعمل عملية و نفتح بطنك قيصري عشان دا الحل الوحيد بدل ما يأذيكي نيفين- ازاي يعني و بعد ما يتهضم انا- نطلعه بقي من البراز و نغسله وخلاص نيفين- لا طبعآ دا قرف مش هعمل كدا انا انا- خلاص يلا بينا نعملك العملية و نفتح بطنك نجيبه منها نفين- يا لهوي لا خلاص الهضم احسن، بس انا قرفانة اطلعه من، البراز يعني انا- خلاص يا ستي انا هاجي معاكي اطلعه دا خاتم ألماظ برضه خسارة لو ضاع نيفين- مفيش حب غير كدا، ماشي انا- روحي كلي اي حاجه دلوقتي عشان تعملي تعملي حمام و اول ما تحسي انك عايزة تعملي حمام قوليلي نيفين- ماشي نيفين طلعت من المكتب و انا فضلت اشتغل شوية و فتحت اللاب اخلص كام مشروع، وبعد اكتر من ساعتين ونص نيفين دخلت عليا المكتب تاني نيفين- سامي حاسة اني عايزة اعمل حمام انا- بالسرعة دي نيفين- اصلي ماعملتش حمام من امبارح انا- يبقي دي فضلات قديمة و الخاتم لسه ما اتهضمش و نزل معاها نيفين- مش عارفة ممكن يكون نزل انا- طيب تعالي نشوف روحي الحمام و انا جاي وراكي نيفين- ماشي نيفين راحت الحمام و انا دخلت المطبخ اخدت علبة بلاستك شبه الطبق بس كبيرة شوية و دخلت الحمام علي نيفين كانت عند قاعدة الحمام و ملط من تحت انا- تعالي قرفصي هنا و نزل كل حاجه في العلبة دي نيفين- ليه طيب ما اعملها في القاعدة انا-لا ممكن الخاتم يتسحب للمجاري، كدا اضمن نيفين- ماشي يا حبيبي نيفين قرفصت وانا حطيت العلبة تحت طيزها، و قعدت وراها نيفين فضلت تحزق و تحاول تتبرز و تنزل البراز بس مفيش حاجه بتنزل انا- ارخي اعصابك شوية نيفين ( وشها كرمش من كتر الحزق) - حاضر حاضر اول حاجه طلعت فسية صغيرة عملت صوت، بعدين نقطيتين بول نزلو من كسها، واخيرآ بدأ طرف حتة براز تظهر من خرم طيزها، بقيت تحزق اكتر لغاية ما البراز طلع واحدة واحدة لغاية ما نزل عمود طويل بوني فاتح و حتة اقل من ربعه في العلبة انا - في تاني نيفين- لا اتعدلت نيفين و بصت للعلبة اللي فيها البراز بتاعها، اطريت افحص العمود كله عشان الخاتم صغير و مش هيبان، مسكت عمود البزار قعدت افتفت فيه و افعص عشان اشوف الخاتم موجود ولا لاء، و كان ملمس البراز زي المونة اللي بيبنو بيها، معرفش ليه لقيت زوبري وقف و انا بلعب في البراز بتاع نيفين مراتي و كمان نيفين مركزة معايا و عنيها علي ايدي و انا بفعص البراز و ايدي اللي بقي لونها بوني و صوابعي كلها بالبراز انا- الظاهر ان الخاتم لسه ما اتهضمش نيفين- يعني ايه انا- زي ما قلتلك دي فضلات اتهضمت من قبل ما انتي تبلعي الخاتم يعني الخاتم لسه ما اتهضمش نيفين- طيب هنعمل ايه انا- هنصبر بقي لما تعملي حمام تاني نشوف الخاتم نزل معاه ولا نعملك العملية نيفين- ماشي، انا- اخرجي انت و انا هرمي البراز دي في الحمام و اغسل ايدي نيفين- ماشي يا حبيبي خرجت نيفين و قفلت باب الحمام وراها، وانا كبيت البراز في الحمام و مش عارف ليه زوبري كان قايم، خفت تكون نيفين خدت بالها منه، وقفت علي الحوض عشان اغسل ايدي، معرفش ليه كنت عايز ادوق البراز بتاع نيفين، قربت صوبعي من منخيري، شميت ريحته، هي اي نعم مش حلوة بس برضه مش بالسوء دا، طلعت طرف لساني لحست صباعي، اخدت شئ لا يذكر من البراز علي لساني، قعدت استطعم طعمها، مكانش وحش قوي زي ما كل الناس فاكرة، الناس بتكرو بس عشان اسمه خرا، زوبي كان شادت بطريقة غريبة و كنت هايج قوي، غسلت ايدي و حطيت العلبة في سلة المناديل اللي في الحمام و خرجت من الحمام، كانت نيفين في المطبخ، سبتها و رجعت مكتبي تاني و كل ما افتكر اللي عملته من شوية اهيج اكتر، وكنت مستغرب و خصوصآ اني دوقت الخرا بتاع نيفين، قعدت علي المكتب و فتحت اللاب و قعدت ابحث عن سبب هيجاني اللي حصلي بسبب الكلام ده، اكتشفت ان دا ميول اسمه ديرتي و هي حب القذورات، بالتحديد البراز، سواء دهن الجسم بيه او أكله مع باقي الأكل، او حتي لوحده، ومع كل معلومة اندهش و اهيج اكتر، و لاقيت فديوهات سليف بتاكل خرا المستر بتاعها، انا هجت اه بس محبتش الطريقة اللي كانت في الفديو وهي الإهانة، قلبت في الفديوهات و شفت بنتين مع بعض و واضح ان مفيش ماستر و سليف، فتحت الفديو و كان عبارة عن بنتين بيمثلو انهم رجعه من برا و فضله يدور علي حاجة يكلوها، واحدة لاقيت رغيف باجيت فاضي، صحبتها قالتها ان دا مش هيكفيهم هما الاتنين لازم يحشو حاجة، قامت البنت اللي كان ماسكة الرغيف قالت انا عندي فكرة، فتحت الرغيف و قلعت الكلوت بتاعها و هي اصلآ لابسة تنورة قصيرة، و حطت الرغيف تحت طيزها و فضلت تحزق لغاية ما نزل عمود براز زي بتاع نيفين بس دا اغمق و ارفع و اطول، لغاية ما حشت الرغيف كله، و قسمو بالنص و فضلو يكلو في هما الأتنين و كانو مبتسمين لبعض، وبعد ما خلصه اكل، اللي اتبرزت قالت انا لسه جعانة، قامت التانية جابت طبق فاضي و طلعت فوق الطربيزة و اتبرزت فيه لغاية ما الطبق اتملي خرا لونه بوني مسفر فاتح، و كل واحدة اخدت قطة خرا في بوقها و مدغو فيها لغاية ما بلعوها بعدين واحدة منهم مسكت حتة كبيرة و حطتها في بوقها و فضلو يبوسو بعض بالبزار انا من هيجاني جبت لبني في هدومي، و استغربت اني كنت بتفرج علي حاجه زي كدا عمري ما سمعت حتي عنها، و الغريب اني نفسي اجرب فعلآ، قفلت اللاب و اخدت هدوم و روحت استحمي بعد ما جبت لبني في البوكسر، و انا تحت الدوش كنت بفكر في نفس الموضوع، و زوبي قام تاني و هجت اكتر و فعلآ كنت عايز اكل براز نيفين مراتي، فكيت عشرة و خلصت استحمام، و كنت مستني الليل بفارغ الصبر لمحبي الديرتي و الجنس القذر، لو عايز تشوف اي حاجه ليها علاقة بالديرتي و القذارة قولي عليها و هتلاقيني نزلتها في القصة اي ان كانت إلي اللقاء في الجزء القادم [B]الجزء الثاني[/B] بالليل اتعشيت انا و نيفين، وقعدنا نتفرج علي الشاشة، نيفين- (بصوت في دلع) سامي حاسة اني عايزة اعمل بيبي انا- ( بصتلها و شوفت في عينها نظرة الهيجان لما تكون عايز تتناك او هايجة عمتن) متأكدة ولا انتي مستعجلة عشان الخاتم نيفين- ( مبتسمة) تؤ تؤ بجد حاسة اني عايزة اعمل حمام انا- طيب روحي الحمام و انا هحصلك نيفين- ( بستني في خدي و همست) متتأخرش وتسبني لوحدي انا- ( بصتلها واتوترت لتكون فهمت اني بهيج من البراز بتاعها) لا مش .... هتأخر نيفين قامت عشان تروح الحمام و كانت بتمشي بدلع و بتهز طيزها، قعدت دقيقتين بفكر و خايف تكون نيفين عرفت حاجه لغاية ما سمعتها بتستعجلني نيفين ( من الحمام) يلا يا حبيبي انا مستنياك قومت روحت وراها الحمام كانت لابسة كلوت فتلة و برا بس انا- اقلعي يلا الكلوت عشان نشوف الخاتم نيفين (بدلع قربت من و لفت ضهرها و انا قاعد علي ركبي و طيزها بقيت قدام وشي واتكلمت بدلع) قلعني انت يا حبيبي الكلوت انا- ( بلعت ريقي و كنت متوتر و بصيت لطيز نيفين بالكلوت الفتلة و كان منظرها يهيج اوي مديت ايدي و نزلت الكلوت بالراحة لغاية ما قلعتهولها) قرفصي يلا ونزل اللي عندك في العلبة دي نيفين بصتلي بدلع من ورا كتفها و قرفصت بالراحة فوق العلبة نيفين- ( بدلع) سامي، افتحلي تيزي عشان اعرف انزل البيبي بلعت ريقي و فتحت فلقتين طيزها و سمعت صوت فسية صغيرة و علطول نزل عمود براز طويل اوي و اتلولو فوق بعض، كان بوني فاتح انا- في تاني؟ نيفين- ثانية اشوف ( بقيت تحزق دقيقه) لا الظاهر مفيش يا حبيبي ( و اتعدلت و قعدت جمبي و العلبة اللي فيها البراز قدمنا) انا- خلاص روحي انتي اغسلي طيزك و اطلعي و انا هدور علي الخاتم نيفين- ( بدلع) تؤ تؤ خليني ادور معاك يا حبيبي انا- ما انتي كنتي قرفانة الصبح نيفين- كنت، وبعدين يعني ابقي انا السبب في انك تدور في برازي علي الخاتم و اسيبك انا- يا ستي عادي انا بس مستخسر الفص الألماظ يضيع، يلا اطلعي نيفين- تؤ هفضل معاك انا- ( طبعآ عارف طلما صممت يبقي مش هتطلع) طيب براحتك مسكت حتة براز بقيت اهرس فيها و ادور علي الخاتم و امسك غيرها و ادور علي الخاتم، و حصل زي الصبح زبي قام، و خوفت نيفين تاخود بالها و كنت متوتر، لغاية ما لقيت نيفين لازقت فيا و همست في ودني نيفين- شوف اللي هناك دي ممكن يكون الخاتم فيها ( وبستني من خدي) انا بلعت ريقي و كنت عرقان و زبي شاد و واقف علي الأخر، مسكت قطعة البراز اللي نيفين قالت عليها و بقيت افحصها، لغاية ما حسيت بإيد نيفين بتحسس علي بتاعي من فوق البنطلون انا- ( بتوتر) بتعملي ايه يا نيفين نيفين- اصلي شفته قايم قولت اسعدك تهدي عشان تدور كويس انا- عادي بس دا عشان انتي عريانة يعني نيفين- ( بمتسمة) اه اه ما انا فاهمة ( دخلت اديها في البنطلون بتاعي و طلعت زبي برا و كان قايم اوي) كدا هسعدك تهدي احسن انا- ( بتوتر) ط.. طيب نيفين- ( شغالة لعب في زبي و بعدين مسكت قطعة اخر قطعة براز صحيح) شوف دي اكيد الفص فيها حطت القطعة في ايدي و مسكت زبي بإديها مكان البراز و بقيت تدعك جامد، انا مستحملتش الحركة دي انها تلعب في زبي و في أثر براز في ايدها، قمت نطرت لبني قدامي و كان كتير اوي نيفين- اوووف، انت كنت هايج للدرجة دي انا فضلت ساكت و مغمض عيني و كنت حاسس اني ارتحت اوي، نيفين- ( بهمس) هو انت كنت هايج علي بزاري اوي كدا يا روحي انا- ( استوعبت اللي حصل و اتوترت) ننن ، نيفين انتي فاهمة غلط و نيفين ( بتقطعني) ششششش، انا فاهمة انك مكسوف تقول انك بتحتب الميول الديرتي و انا- ( قطعتها) لا لا لا انتي فاهمة غلط انا مش بحب الديرتي و الكلام دا انا بس كنت هايج يعني و لما شفتك بالكلوت الفتلة كنت عايز انجز عشان نعمل واحد مع بعض نيفين- متقلش يا حبيبي انا فاهمة انك محرج دا بس في البداية، انا الصبح شفتك و انت هايج لما كنت بتفحص البراز اللي مكانش فيه حاجه، و بعد ما انت خلصت و طلعت، و قعدت في المكتب شوية و دخلت تستحمي انا حسيت انك بتعمل حاجه مش عايزني اعرفها، دخلت المكتب و انت بتاخود دوش و شفت السجل بتاع بحث جوجل و كنت بتبحث عن سبب الهياج بالبراز، و كمان لما انت خلصت استحمام، دخلت وراك و شفت البوكسر بتاعك في سبت الغسيل مليان لبن، انا- ( بتوتر) نيفين لا انتي فاهمة غل نيفين- ( بتقطعني و هي بتقول) شششششش ( وحطت صباعها اللي في أثر براز علي شفايفي عشان ابطل كلام و بصتلي في عيني و حطت عقلة صباعها بين شفيفي و هي بصالي و مبتسمة، لغاية ما دخل نص صباعها وانا مش قادر اعمل اي حاجة غير اني سايبها تكمل تدخيل باقي صبعها اللي مدعوك براز في بوقي، و بإيدها التانية مسكت زبي اللي كان صحي و قام من تاني و بقيت تلعب في و تضربلي عشرة، وانا بقيت امص صباعها بجنون، و هي مبتسمة، لغاية ما قربت شفايفها من شفيفي و شالت صباعها و بقيت تمص شفايفي و تاخود لساني في بوقها تمصه مكان برازها اللي في بوقي و اديها مش مبطلة لعب في زبي، و انا كنت خلاص مش في وعيي، مديت ايدي علي طيزها و بقيت اقفش فيها وانا حضنها، لغاية ما صباعي لمس خرم طيزها و حسيت بيه في مكان بزار عشان مغسلتش طيزها بعد ما اتبرزت، دخلت عقلة في خرم طيزها و هي هاجت اوي و بقيت تبوسني بجنون و انا مش مبطل لعب في خرم طيزها بصباعي، لغاية ما طلعت صباعي و قربته من شفايفها و هي بصت لصباعي اللي مدعوك براز و بصتلي و قربت بوقها من صباعي و طلعت لسانها لحست صباعي بالراحة و كانت بتسطتعم في الأول، بس انا دخلت عقلة صباعي في بوقها و هي بقيت تمص فيها بالراحة و بعد دقيقتين طلعت صباعي و انا اللي بقيت ابوسها و امص شفايفها مكان برازها، وهي بقيت تدعك كسها بجنون وهي بتبوسني، نومتها علي ضهرها في الحمام و مسكت زبي عدلته علي كسها و دخلته جامد و هي قفلت علي وسطي و انا بنيكها و شغال مص في شفايفها، و علبة البراز جمب مننا، نيفين شدت البرا قطعتها و مدت اديها مسكت حطة براز صغيرة دهنت حلامات بزازها، و انا بدون تفكير نزلت علي حلامتها مص و لسه شغال رزع في كسها بزبي و هي بتتاوه من المحنة و بتدوس علي راسي جامد و انا بمص بزازها و بوقي كلها لونه بقي بوني، نيفين شدتني من شعري رفعت راسي عن بزازها و اخدت شفيفي بين شفايفها و بقيت تمص فيها جامد، و لسه زبي مش راحم كسها، فضلت انيكها خمس دقايق، لغاية ما ذقتني من فوقها و نومتني انا علي ضهري و عملت وضع 69 و بقيت تمص زبي، و بعد دقيقة مسكت قطعة بزار لونت زبي بيها و دعتكه و بقيت تمص فيه و تنزل علي بضاني لحس و مص، و انا من اول ما عملنا و69 و نزلت بلساني علي خرم طيزها انضفه مكان ما اتبرزت و ايدي علي بظرها بدعك فيه جامد، لغاية ما نيفين صرخت بصوت علي و جابت ميتها علي وشي و انا من هيجاني جبت لبني كله علي وشها، فضلنا خمس دقايق زي ما احنا انا علي ضهري و نيفين فوق مني بالعكس، قومت و نزلت نيفين من فوقي و بصيت علي العلبة اللي فيها البراز شفت فص الخاتم بيلمع، مسكته غسلته بالمياه، و رميت البراز في الحمام و شديت عليه السيفون، و نيفين ملت البانيو مياه و شامبو و غسلنا نفسنا و بعد ما خصلنا محدش فينا نطق بكلمة و مبصناش في عين بعض دخلنا أوضي النوم محدش فينا اتكلم برضه و كل واحد راح في سابع نومة انتظر الجزء القادم ولو القصة حلوة عرفوني انا مكنتش اعرف ان في حد عايزها تكمل الجزء الثالث صحيت من النوم بصيت جمبي كانت نيفين لسه نايمة جمبي افتكرت اللي حصل امبارح، و بقيت افكر ازاي انا و نيفين عملنا كدا، وهل يا تري في أمراض، بس اكيد في امراض، لا لا مش لازم اكرر اللي حصل دا سبت نيفين نايمة و عملت فنجان قهوة اشربه، و لبست هدومي و نزلت المكتب بتاعي، قبل ما نيفين تصحي كان معاد رجوعي الساعة اتنين بس انا مكنتش قادر اتخطي اللي حصل بيني و بين نيفين، وكنت مقرر ارجع متأخر شوية بعد ساعتين لاقيت نيفين بتتصل بيا و بتعرف سبب تأخيري، اتحججت اني معايا شغل كتير و مش هقدر اسيبه، قعدت ساعتين كمان و رجعت الساعة 6 بالليل، كانت نيفين قدام التلفزيون بتتفرج، نيفين- ايه يا حبيبي أول مرة تتأخر كدا يعني؟ انا- كان معايا شغل كتير نيفين- اتغديت طيب؟ انا- اه اتغديت في الشغل، كنت سايبها و ماشي سمعتها بتتكلم نيفين- ايه رايح فين؟ انا- معايا شوية شغل علي اللاب هخلصهم في المكتب نيفين- ماشي سبت نيفين و دخلت المكتب بعد ما اخدت دوش و فتحت اللاب انا كنت بتهرب من نيفين عشان مش عايزها تفتح الموضوع دا تاني، و قعدت فترة كبيرة قدام اللاب، لغاية ما دخلت عليا المكتب و سألتني لو مطول، قولتها ان عليا شغل كتير و مش فاضي، حسيت ان نيفين حست اني بتهرب قامت سألتني لو هتعشي معاها، قولتها اني مش جعان وقومت اخر الليل من قدام اللاب توب، لما حسيت ان نيفين نامت، دخلت انا كمان انام جمب منها وتاني يوم الصبح عملت زي اليوم اللي قبله، اتهربت و نزلت بالليل علي اساس مقابلة شغل، و اليوم اللي بعده، خارج مع اصحابي لغاية ما عدي اسبوع علي الحال دا و كان اليوم خميس لقيت نيفين لابسة قميص نوم قيصر عليها و عاملة ميكاب، كنت انا قاعد علي السرير و جات هي قعدت جمب مني و كانت حاطة برفان سكسي نيفين- ايه يا حبيبي للدرجة دي زهقت مني؟ انا- ليه بتقولي كدا نيفين- اسبوع بحاله النهار كله برا البيت و بالليل في المكتب قدام اللاب، و تدخل تنام علي طول، في اي بقي؟ انا- وانا هتهرب ليه يعني انا بس مشغول، و انت عارفة اني كل فترة بياجي وقت بكون مشغول اوي نيفين- بس دي اول مرة تبقي مشغول بالشكل دا ! انا- ديمآ في اول مرة لكل حاجه نيفين- يعني انت مش بتتهرب مني مثلآ انا- ( بتوتر) هتهرب منك ليه يعني، نيفين- بسبب اخر مرة نمنا مع بعض، انا كنت مبسوطة و مستمتعة باللي حصل، و كنت فرحانة و انت هايج كدا، انت اول مرة تنيكني بالهيجان دا ! انا- بوصي يا نيفين، ايوة انا كنت بتهرب و اللي حصل دا مش لازم يتكرر نيفين- طيب ليه دا انا كنت مستمتعة اوي و كنت مبسوطة اكتر و انت هايج اوي انا- نيفين انتي فاهمة عملنا ايه؟ نيفين- اه استمتعنا، انا- نيفين احنا حطينا براز في بوقنا!؟ نيفين- انت بنفسك كنت بتبحث و عرفت انها ميول و اتفرجت علي فديوهات و كان الموضوع عجبك انا- ايوة بس اللي شفته مجرد تمثيل، و شغل منتاج و فوتوشوب، نيفين- اكيد مش كله انا- و الكلام دا بيجيب امراض ياما نيفين- اكيد في حاجه تخلينا نتجنب الأمراض دي، حقن اول دوا انا- طيب............ سبيني افكر لغاية ما اشوف نيفين- طيب انا في حاجه كدا كنت نفسي اطلبها منك بس كنت خايفة تفهمني غلط، بس طلاما احنا اتكشفنا قدام بعض انا نفسي اجربها انا- ( بأستغراب) حاجة ايه دي؟ نيفين- عارف انا ليه كنت مبسوطة امبارح لما انت كنت هايج؟ انا- ليه؟ نيفين- عشان كنت عنيف و بتنكني جامد اوي انا- يعني انتي بتحبي العنف؟ ، طيب و فيها ايه دي مش حاجه غريبة ستات كتير بتحب العنف نيفين- بس انا بحب العنف و التعذيب، بحب أحس بالألم، و الذل، عايزة احس اني بدون كرامة، و جسمي يكون كله معلم من أثر التعذيب انا- ( بأستغراب) ازاي يعني؟ ، نيفين- هفهمك دقيقة نيفين مسكت الفون بتاعها و شغلت فديو، كان واحد بيجر بنت ورا بسلسلة كان حطتها علي رقبتها و هي بتمشي علي اربعة زي الكلبة، و لاحظت في مشابك حديد في حلامات بزازها ، و كان في ايده خرزانة طويلة، ولاحظت ان في أنل بلاج في طيزها علي شكل ديل تعلب، قعدت الماستر علي الكرسي و الكلبة بتاعته تحت رجله، شد السلسلة اللي في رقبتها جامد و قرب وشها منه، و نزل علي وشها قلب ظباطي، و البنت وشها حمر و لاقيتها بتدعك في كسها من هيجانها، مسك الخرزانة و نزل بواحدة علي ضهرها خلاها تتلوي من الألم، و شفت الترجمة بيقولها، متتصرفيش من دماغك او تعملي اي حاجة من غير ما اقولك، والبنت اعتذرلت بس هو حط رجله قدام وشها و طلب انها تعتذر بأنها تبوس جزمته، و البفعل البنت صدقت ما طلب و نزلت تبوس جزمته و تلحسها و هو يغيب و ينزل علي ضهرها بالخرزانة و طيزها و هي تتألم و ترجع تكمل بوس، وأمرها تبطل بوس، و تقوم تقف، و بعد ما وقفت تف علي وشها و مسكها من شعرها جامد و شدها ورا، لغاية ما وصل لطربيزة زي بتاعت السفرة بس حديد، و في ادوات تعزييب عليها، لسعة طربة علي طيزها بأيده بس جامدة و أمرها تطلع فوق الطربيزة تعمل وضع الدوجي، البنت نفذت علي طول طلع الأنل بلاج من طيزها و كان طويل اوي و لف حشرو في بوقها، و رجع لي النفق اللي في طيزها، مد ايده يدخل اربع صوابع و بعد كدا دخل الخامس و باقي الكفة و البنت تفت الانل بلاج من بوقها و صرخت بألم، فضل ينيك طيزها بكف ايده، دقيقتين و بعد كدا طلعها من طيزها، و مسكت الخرزانة و لسوعها كذا مرة علي طيزها و هو بيقولها مين سمحلك تطلعي صوت و ترمي الأنل بلاج من بوقك، كانت بتعتذر بس هو قالها مفيش اعتذار لازم تتعقبي خلاها تنام علي بطنها ضهرها، و كان في كام شعرة عند كسها، شد شعرتين منهم خلاها تصرخ، شال المشابك الحديد من حلامتها و بقي يقرصها هو بايده جامد منهم و هي مش قادرة تطلع صوت بس كسها كان بيجب عسل لما المصور عمل عليه زوم، فضل يفرك في حلامتها و يشدهم و عضها في بزازها خلاها تصرخ جامد قام نزل علي وشها بقلم، و جاب كرباج صغير بشراشيب جلد، و نزل علي كسها لسويع و هي تتلوي و يشدها من ذنبورها جامد، وهي مقدرتش تستحمل و جابت نفورة من كسها و هي بترفع وسطها من الطربيزة، مسك شمعة سودة طويل و ولعها و قرب من كسها و خلاها تنقط عليه و علي ذنبورها، و حلامات بزازها و هي بتصرخ، و جاب زب صناعي اسود و طويل اوي و حشرو في نفق طيزها، و قام شدها من السلسة اللي في رقبتها وقعها من فوق الطربيزة العالية شوية علي ضهرها، و شدها من شعرها لغاية ركن في الاوضة، نزل من السقف سلسلة، ربطها في السلسلة وخلاها معلقة في السقف و هي مكتفة، و جاب كرباج، و نزل عليها لسويع و الكرباج كان بيسيب علامات صعبة جدآ و البنت بتبكي بدموع، و هو مش سايبها و يلف فيها و ينزل علي ضهرها بالكرباج و طيزها الكبيرة اللي فيها زب صناعي طويل اوي، و بعد خمس دقايق تعزييب بالكرباج، طلع زبه و عدله عليها و ابتول علي جسمها كل و علي وشها، وقلها هسيبك علي كدا لغاية تاني يوم يا كلبتي الأليفة خلص الفديو علي كدا و نيفين كانت بصالي في عيني، و هي مبتسمة انا- انت بجد نفسك يتعمل فيكي كدا؟ نيفين- اه نفسي بس مش بالمستوي دا، اجرب حاجات خيفية انا- زي ايه يعني؟ نيفين- مثلآ نبدأ بالخرزانة بس خيف شوية و مشابك في الحلامات، و عيزاك تشتمني بألفاظ قبيحة اوي، يا شرموطة يا متناكة يا رخيصة، يا كلبة وسخة، انا- طيب بس حيلك عليا انا اول مرة هجرب كدا، وعايز نفصل متعتنا عن حياتنا الشخصية، اللي بيحصل علي السرير يفضل علي السرير، عشان منخطلتش و تدمجي بين متعتك و حياتك نيفين- حاضر بس اهم حاجه امبسط اوي في السرير عشان اشبع و مشغلش بالي في حياتي الشخصية، يلا بقي انا هايجة و نفسي اجرب اوي، يلا هيني يا سامي انا- وبعدين انا معيش خرزانة نيفين- ثانية و جاية خرجت نيفين من الأوضة خمس دقايق و رجعت معاها منفضة سجاد رفيعة و مشبكين غسيل قربت و قعدت جمبي و هي بتعض شفايفها نيفين- اهو أبدا بدول علي ما نجيب أدوات انا أبتسمت و قومت شدتها من شعرها جامد قامت هي صرخت، انا سبت شعرها و خوفت لتكون زعلت بس هي قالت نيفين- ( بتعض شفايفها) مالك وقفت ليه؟ مسكتها من شعرها تاني و شدتها عليا اخدت شفايفها في بوقي و اشتغلت ابوسها و عضتها منها، و هي بتحك جسمها فيا، قعدت علي السرير و شدتها نيمتها علي رجلي بطنها، و رفعت قميص النوم عن طيزها و كانت لابسة كلوت فتلة، مسكت المنفضة، و نزلت علي طيزها بضربة و هي صرخت جامد، نزلت عليها بضربة تاني و انا بقول انا- صوتك يا لبوة يطلع بأذني نيفين يدوب بتقول حاضر، جابت شهوتها علي بنطلوني، انا- مين سمحلك يا لبوة تجيبي ها نيفين- اسفة يا سيدي انا مستعدة اتعاقب انا قولت ازود العيار طلاما هي مبسوطة، قومتها من علي رجلي و انا بشد شعرها، و نزلت علب وشها بالقلم، لقتها عضت شفتها جامد، رميتها علي ضهرها علب السرير، و طلعت فوق منها شقيت قميص النوم من عند بزازها و نزلت عليهم مص و عض في الحلامات و افتكرت الفديو لما عض بزاز البنت قومت عضيت بزاز نيفين، و هي بتصرخ، و انل اغيب و انزل علي وشها بالقلم و انا بقولها صوتك يا كلبة يا متناكة و كان اول مرة اشتمها و اعمل كدا، مسكت المشابك و حطيتهل علي حلامتها و هي كانت بتتلوي من الألم و بصيت علي كسها كان الكلوت غرقان، قلعت ملط و طلعت فوق بطنها و حشرت زبي بين بزازها و انا بدوس علي حلامات بزازها بالمشابك و بقيت انيكها بين بزازها جامد و هي بتصوت ، حسيت نفسي هجيب قومت من عليها و سبت زبي يهدي و نزلت علي كسها قلعتها الكلوت و حشرتو في بوقها و بصراحة كان أحساس السادية حلو اوي، و نزلت علي كسها لحس و بمص البظر و اعضه علي خفيف و اضربها عليه جامد، و دخلت عقلة من صباعي في خرم طيزها و هي بتتلوي من المتعة و الألم، نيفين- ( بألم) لا لا تيزي بلاش يا سامي ااااااه لا لا ارجووووك ااااااه انا- ( قلم علي وشها) اعمل اللي عايزة يا كلبة يا علقة يا بنت الشراميط و حشرت صباعي كله في خرم طيزها و هي بتتألم و بتصرخ، زبي كان راح منه احساس القذف، قومت و بقيت افرش كسها بزبي نيفين بقيت تتلوي و تطلب اني انيكها و انا مش رحمها نيفين- ( بضعف و هياج) يلا بقي يا سامي ارجوك انا- اسمي سيدك سامي، و بعدين انتي مش كنتي عايزة تتعذبي و تتهاني، اتعذبي يلا نيفين- بس احنا اتفقنا هبدأ اااااه بالتدريج اممممم ابوس رجلك يا سامي ااا قصدي يا سيدي ارحمني اممم دخلت زبي في كسها مرة واحدة خليتها اتوجعت و دمعت من الألم، و رفعت رجلها علي كتافي و بقيت احفر في كسها و هي، كانت مستمتعة، نيفين- ااااه اجمد اضرب اكتر،اجمد يا سامي ياريتك زنجي كنت تعبتني استفزتني الكلمة قومت بقيت ارزع في كسها جامد و انزل علي وشها بالقلم و انيك اعنف و هي بقيت تصرخ و تطلب مني اهدي و انا مش رحمها و بقيت اقرص حلامات بزازها و انيك، قلبتها وضع الدوجي، و حشرت زبي في كسها من ورا عشان يبقي مليها و بقيت انيك اجمد و شديت شعرها خليتها باصة لفوق و انا بنيكها و انزل علي طيزها بقلم اخليها تتهز عشر دقايق نيك فيها و قذفت في كسها لبن كتير و هي جابت شهوتها يمكن للمة السابعة و كسها نشف خالص نمت جمب منها و انا بنهت و هي كانت مش قادرو تفتح عنيها او تتكلم و نمنا زي ما احنا [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
اكتشفت ميولي بسبب خاتم - حتى الجزء الثالث
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل