ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
العودة بالزمن
الجزء الأول
احكى لكم اليوم قصة حقيقية حدثت لاحدى صديقاتى واسمها (نور) وكانت فتاة متوسطة الجمال ذات شعر بنى وعينين عسليتين وجسد ممتلئ بعض الشىء وكانت ف العشرينات من عمرها وتعمل ب احدى الشركات الخاصة ...
وكانت تلفت انظار الرجال والنساء بهدوئها وجمالها المتوسط النقى وكانت فى احد الايام قدمت الى مقر عملها عميلة تدعى السيدة ( اميرة ) وكانت لها بعض الاوراق لدى (نور) وعندما التقت بها اشتد اعجاب اميرة بهدوئها ورقتها وعذابة صوتها واخذت تتجاذب مع نور اطراف الحديث الودى وتحاول التقارب منها وعند انتهاء الحديث طلبت اميرة من نور رقم هاتفها المحمول حتى يتسنى لها ان تستفسر منها عن بعض الاوراق وبالفعل رحبت نور واعطتها رقم الهاتف وانتهى وقت العمل وهمت نور بالانصراف عائدة الى منزلها واذ بها تجد اميرة تنتظرها اسفل مقر الشركة بسيارتها وعرضت عليها ان تقوم بتوصيلها فوافقت نور وهما فى الطريق تجاذبتا اطراف الحديث وهل نور متزوجة ام لا وصرحت هى بانها لم تكن تفكر فى الزواج . فاندهشت اميرة وسالتها لما ذا فاجابتها انها لاتفكر واخفت عنها سرها انها كانت فى علاقة مع صديقة لها بالدراسة وانها افقدتها عذريتها ....
واخذت اميرة تحكى لها انها متزوجة وزوجها مقيم ب احدى الدول العربية وانها تعيش وحيدة مع ابنتها ذات ال18 ربيعا
وانها تتمنى ان تكون صديقة مقربه لها فرحبت نور بصداقتها ووعدتها بان تقابلها مرة اخرى ووصلت نور الى منزلها وعرضت على اميرة ان تشرب كوبا من الشاى لدى اسرتها فوافقت اميرة وصعدت الى شقتها فاستقبلتها والدة نور بالترحاب واخذوا يتجاذبون اطراف الحديث ثم همت اميرة بالانصراف على وعد بان تقوم بزيارتها فى اقرب وقت وسلمت على نور وقامت باحتضانها وطبعت قبلة على وجنتها مما اثار دهشة نور واشعرتها بقشعريرة لم تحسها من فترة طويلة ..
وانصرفت اميرة وهى تفكر بنور ونور تفكر بتلك القبلة وهى جالسة فى غرفتها وتذكرت . خمس سنوات انقضت منذ ان شعرت بتلك القشعريرة التى سرت بجسدها وتذكرت (دعاء) حبيبتها التى تزوجت وسافرت الى احدى الدول الاوربية مع زوجها وانقطع الاتصال بينهما وتذكرت كيف كانت تلمسها وافاقت نور على رنين هاتفها المحمول فاسرعت بالاجابة فاذا بها اميرة تحدثها وهى تسالها عن حالها وماذا تفعل اليوم واجابتها انها لاتجد شيئا تفعله فاسرعت اميرة تخبرها انها تريد ان تشترى بعض الملابس من احد المولات وانها تريد نور ان تكون معها فحاولت نور الاعتذار الا ان اميرة قالت لها انها سوف تكون عندها فى السادسة مساء وانها سوف تستاذن عائلتها فى ان تكون معها ..
وجائت اميرة فى الموعد تماما ودق جرس الباب واسرعت نور تفتح الباب ورات اميرة ترتدى بنطلون جينز وبادى يكادا ينفجران عن جسد ممشوق لم تره من قبل ودعتها للدخول ورحبت بها ام نور واستاذنتها اميرة فى ان تخرج نور بصحبتها ووافقت الام. دلفت نور الى غرفتها حتى تبدل ملابسها واميرة تجلس مع الام تتجاذب معها اطراف الحديث ونور شاردة العقل تفكر ماذا تريد اميرة منها هل احست انها تود ان تكون بعلاقة مع امرأة ؟؟؟؟؟ وقطع تفكيرها وشرودها دقات رقيقة على باب الغرفة واميرة تدلف الى غرفة نور وهى لاتكاد تلبس شيئا وتسمر اميرة وهى تغلق الباب خلفها مما رات واختنق الكلام بحلقها وهى تكاد تاكل نور بعينيها وتقول فى صوت مخنوق انتى لسه مالبستيش واسرعت نور تدارى جسدها بملابسها وهى تقول خلاص اهو ها البس وقالت لها اميرة ها اساعدك واقتربت منها تغلق لها حمالة الصدر ويدها تحاول ان تلمس كل قطعة من صدر نور والاخرى تقشعر وتنتفض من النار التى تحرق جلدها كلما اقتربت يد اميرة منها
واكملت نور ارتداء ملابسها مسرعة واميرة متسعة العينين وتنظر الى كل شبر فى جسد نور باعجاب شديد وخرجتا من الغرفة وسلمت اميرة على الام وانصرفتا وما ان ركبتا السيارة حتى امسكت اميرة بيد نور وقالت لها مالك ايديكى ساقعة ليه فاجابتها نور بتلعثم لا ابدا مفيش وانطلقت اميرة الى المول ووصلتا اليه وقامتا بالتجول فى ادواره حتى وقفت اميرة امام محل يقم ببيع اللانجرى وتسمرت امام موديل يكاد ان يظهر الجسد عاريا تماما ..وقالت لنور شوفى الموديل دة حلو ازاى فاجابتها نور حلو جدا بس اكيد غالى قوى فاجبتها اميرة تعالى بس نشوفه ...
ودخلتا الى المحل واستقبلتهما البائعة بابتسامتها وسالتهما عن طلبهما فاجابتها اميرة انها تريد الموديل المعروض فى الفترينة فسالتها الفتاة عن المقاس فاجابتها بمقاس نور فاندهشت نور وهي تحاول ان ترفض لكن اميرة امسكت بيديها وقالت لها لا تقلقى وصمتت نور وهى مندهشة وجاءت البائعة بالقميص وقامت اميرة بدفع ثمنه وخرجت وهى ممسكة بيد نور وهى تقول لها ده هدية منى ليكى انتى الان صديقتى ولايوجد فرق بيننا فاندهشت نور وهي تقول ولكنى لن اقوم باستخدامه فاجابتها اميرة مش مشكلة خليه عندك واكملت اميرة ونور التجول فى المول وفجاءة قالت اميرة لنور انها لابد ان تذهب الى شقتها لانها تريد ان تاتى بشئ هام وهمتا بالانصراف وركبتا السيارة وتوقفت اميرة تحت عمارة شاهقة باحدى الاماكن الراقية ودعت نور الى الصعود معها حتى تعرفها على ابنتها المراهقة ( ملك) التى تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما ولكن نور حاولت التملص الا ان اميرة اصرت وصعدتا الى الشقة ودلفتا اليها ...
ونات اميرة على ابنتها الا انها لم تجب ففتحت باب غرفتها فوجدتها خاوية فقالت لنور ان ابنتها ذهبت الى النادى واجلست نور فى غرفة الصالون ودخلت الى المطبخ كى تعد لها بعض العصير واقتربت اميرة من نور وما ان اقتربت حتى انقلب كوب العصير على ملابس نور واميرة تكاد ان تسقط وابتلت ملابس نور بالعصير فاسرعت اميرة الى المطبخ مرة اخرى كى تاتى بمنشفة وهى تتاسف الى نور وطلبت من نور ان تقوم بتغيير ملابسها وحتى تقوم بتنظيفها لها واخذتها الى رفتها كى تعطيها شيئا من عندها وبالفعل اعطت نور بلوزة وبنطلون من دولابها الخاص وهمت نور بتغيير ملابسها الا انها وجدت اميرة تجلس على حافة السريثر تنظر اليها وتنتظر كاسد ينتظر فريسته فقالت لها نور معلش سيبينى اغير براحتى فاجابتها اميرة انتى بتتكسفى لا لا ما تتكسفيش وعموما انا ها اخرج اخد شاور سريع وخرجت ولم تغلق باب الغرفة وبدات نور فى خلع ملابسها واقتربت اميرة من باب الغرفة تتلصص على نور وترى جسدها الممتلى الناصع البياض وهى تعض على شفتيها من هول ما رات واسرعت بخلع ملابسها ووضعت فوطة حول جسدها ودلفت مسرعة الى الغرفة كى تفاجئ نور وهى عارية وتقول لها مش عاوزة حاجة قبل ما ادخل اخد الشاور واسرعت نور تخفى جسدها الى انها لم تجد الا يديها كى تخفى بها بزازها العارية والاندر الابيض الذى يخفى كسها الابيض فاطلقت اميرة ضحكة مجلجلة وقالت لها انتى مكسوفة اوى كدة طيب بصى
وبحركة سريعة خلعت اميرة المنشفة من حول جسدها واصبحت عارية تماما فاطلقت نور شهقة قوية مما رات .
فاميرة كانت تمتلك بزاز نافرة متوسطة الحجم منتصبين يحسدها عليهما كل السيدات المتزوجات وبطن ممشوقة وكس املس ناصع الاحمرار وانتفض جسد نور وبدات تتذكر صديقتها وكم كانت تشتاق الى جسدها ودارت راس نور واميرة تقترب منها وتحتضنها وتلامس جسدها بهدوء وحنان ونبضات قلب نور تتصاعد وانفاسها تتعالى وتكاد يغشى عليها مما تشعر به ...........
البقية فى الجزء الثانى
الجزء الثانى
كنا قد توقفنا فى الجزء الاول عندما اقتربت اميرة من نور وبدات فى احتضانها وكادت نور ان يغشى عليها من ما تفعل اميرة ودارت راسها وعادت بالزمن الى الوراء الى 5 سنين سابقة ..... عنما كانت فى الجامعة والتقت ب (سمر) الفتاة العائدة من احدى الدول الاوروبية كى تلتحق بالجامعة واعجبت بمظهرها الغربى الجذاب الذى طالما ابهر الشباب قبل البنات ومدى تحررها فى مجتمع يكاد يكون منغلقا ... وبدات نور تتابع سمر من بعيد الى ان جاء اليوم الذى احست سمر بان هناك من يراقبها قفد كانت نور تتابع سمر عندما تحدث عن حياتها فى الدولة الاوروبية التى اتت منها وان هناك حرية جنسية وان والديها قد تركوا لها الحرية كى تختار ان تقيم علاقة مع صديق عربى لها ام لا وكانت نور تسرح فى كل كلمة وكل حرف تقوله سمر وفجاءة اوقفت سمر حديثها والتفت الى نور التى كانت دائما صامتة تراقب شفتى سمر وعينيها وملامح وجهها ورمقتها بنظرة ثاقبة وقالت لها هو انتى ليه مش بتتكلمى معانا انتى على طول ساكته كدة وانتى اسمك ايه ؟؟؟....
وهنا انتفضت نور واحست ان قلبها يكاد يخرج من صدرها وهى تقول لها انا اسمى نور ...
وهنا تعالت ضحكة مجلجلة من سمر مما اشعر نور بالاحراج فاسرعت مبتعدة وهى تشعر بالاحراج ...
وانطوت فى ركن بعيد فى الحديقة المحيطة بمبنى الجامعة وبدات فى البكاء ... وفجاءة احست بيد حانية تلمس كتفها وانتفضت ونظرت الى تلك اليد فاذا بها يد سمر وهى تعتذر لها وتشرح لها انها لم تقصد ان تجرحها وقاربت يدها من خد نور ومسحت دموعها المنهمرة وما ان لامست يد سمر خد نور حتى ذابت نور فى يدها واحست بنبضات قلبها تكاد تخرجه من بين طيات صدرها وعينيها تكاد ان تغلق وجسدها تكاد قواه ان تخور وهنا احست سمر بما بدت عليه نور فاسرعت واحتضنتها وهى تعتصرها من وسطها وظهرها اليها واحست بانفاسها الحارة تحرق صدرها التى القت نور راسها عليه كطفل يرتمى على صدر امه .... ولم يقطع تلك اللحظة الا صوت احدى الصديقات وهى تقول ايه يانور احنا كنا بنهزر
وتماسكت نور وسمر تنظر اليها بنظرة كلها شهوة مما احست به فى احضان نور ....
نعود الان الى نور واميرة فى ذلك الوقت كان باب شقة اميرة يفتح وكانت غرفة نوم اميرة فى اخر الشقة حيث ان تنتهى فى نهاية ممر طويل به 3 غرف وكانت ملك بنت اميرة هى من عادت من النادى ودخلت وهى لاتعلم ان كان امها بالبيت ام لا ورات اضاءة غرفة الصالون مضاءة فدلفت اليها فوجدت بقايا العصير المسكوب وبدات تبحث عن امها وبدات تسمع اصواتا تاتى من غرفة نوم الام وبدات تتحرك على اطراف اصابعها كى تعرف ماذا يحدث وما ان اقتربت حتى رات الباب لم يغلق جيدا ونظرت داخل الغرفة فرات امها اميرة عارية تماما وحافية وهى تحتضن نور الحافية العارية التى كانت قد اغمضت عينيها وبدات تخرج منها اهااات خافته واميرة تغزو بيديها جوانب جسد نور وتكاد تنهش لحمه قطعة قطعة واحست ملك بدهشة مما ترى فهى لم ترى تلك المشاهد الا فى بعض الافلام التى تعودت ان تراها على الانترنت كلما اختلت بنفسها بغرفتها وكم احست باهتياج غريب كلما رات تلك المشاهد ومشاهد الرجال مع النساء ايضا وتمنت ان تكون احدى ممثلات البورنو التى تقوم بتلك الافلام وكانت تشاهد الافلام وتقوم بمداعبة جسدها الجميل الذى بدات علامات الانوثة تحفر اثارها به وتحدث به منحنيات ووديان تتمنى ان يكتشفها احد بيديه ويطفى النار التى تاتى من الاخدود الموجود بين فخديها ....
وكتمت ملك انفاسها وبدات تشاهد ما تفعله نور وامها اميرة وهى تداعب جسدها من فوق الملابس . وكم تمنت ان تشاركهما تلك اللحظة وتجد من يطفئ النار التى اشتعلت بجسدها وجعلت نهرا من العسل ينفجر مابين فخذيها ويجعل حلمات بزازها المتكورة النافرة تقف كجندى على اهبة الاستعداد فى ميدان القتال .....
نعود الى نور واميرة حيث بدا جسد نور تخور قواه بين يدى اميرة وهى تهمس فى اذن نور بكلمات تجعلها تزداد استثارة وقالت لها انا هاموت على بزازك الحلوة دى عاوزة ارضعها والحسها عاوزة اكل كل حتة فيكى ويدها تمسك بزاز نور وتطلق الاخيرة اهه مكتومة وتقول لها لا مش قادرة..
وبدات اميرة فى تقبيل بزاز نور وتلتهم حلماتها ونور تتعالى اهاتها وهى تنزل بلسانها على بطنها المكورة بانحناءة صغيرة وباعدت بين فخذيها وانهالت على مقدمة كس نور بالتقبيل ولحسها براس لسانها وهنا خارت كل قوى نور وانهارات امام هجمات اميرة لجسدها والقت بجسدها المنهار على السرير واسرعت اميرة فى حركة سريعة تجثو على ركبتيها وتفتح فخذى نور وترفعهما على كتفيها وتغزو براسها كس نور وهى تلتهمه كالوحش الكاسر فتارة تدخل مقدم لسانها بفتحة كس نور وتارة اخرة تلمس بظرها ويدها تمسك ببز نور تداعبه بقوة تارة وبحنان تارة اخرى وحلماتها بين اصابعها تعتصرها وبيدها الاخرى تداعب بظرها بطريقة دائرية تلهب كس نور وتجعله يسلم دفاعاته ويفتح ابوابه للسان اميرة كى يدخل به ويحطم كل حصونه ودفاعاته واهات نور تعلو وتخور كثور هائج وتقول الاخيرة ارجوكى ارحمينى كفاية مش قادرة
واميرة تهجم اكثر فاكثر على كس نور تدك حصونه وجنباته بلسانها وتدخله وتسبر به اغوار كسها اكثر فاكثر والذى علمت انه مفتوح وغير بكر وهنا علت اهات عالية مدوية جعلت اميرة تتوقف عما تفعل .................
الى اللقاء فى الجزء الثالث
الجزء الأول
احكى لكم اليوم قصة حقيقية حدثت لاحدى صديقاتى واسمها (نور) وكانت فتاة متوسطة الجمال ذات شعر بنى وعينين عسليتين وجسد ممتلئ بعض الشىء وكانت ف العشرينات من عمرها وتعمل ب احدى الشركات الخاصة ...
وكانت تلفت انظار الرجال والنساء بهدوئها وجمالها المتوسط النقى وكانت فى احد الايام قدمت الى مقر عملها عميلة تدعى السيدة ( اميرة ) وكانت لها بعض الاوراق لدى (نور) وعندما التقت بها اشتد اعجاب اميرة بهدوئها ورقتها وعذابة صوتها واخذت تتجاذب مع نور اطراف الحديث الودى وتحاول التقارب منها وعند انتهاء الحديث طلبت اميرة من نور رقم هاتفها المحمول حتى يتسنى لها ان تستفسر منها عن بعض الاوراق وبالفعل رحبت نور واعطتها رقم الهاتف وانتهى وقت العمل وهمت نور بالانصراف عائدة الى منزلها واذ بها تجد اميرة تنتظرها اسفل مقر الشركة بسيارتها وعرضت عليها ان تقوم بتوصيلها فوافقت نور وهما فى الطريق تجاذبتا اطراف الحديث وهل نور متزوجة ام لا وصرحت هى بانها لم تكن تفكر فى الزواج . فاندهشت اميرة وسالتها لما ذا فاجابتها انها لاتفكر واخفت عنها سرها انها كانت فى علاقة مع صديقة لها بالدراسة وانها افقدتها عذريتها ....
واخذت اميرة تحكى لها انها متزوجة وزوجها مقيم ب احدى الدول العربية وانها تعيش وحيدة مع ابنتها ذات ال18 ربيعا
وانها تتمنى ان تكون صديقة مقربه لها فرحبت نور بصداقتها ووعدتها بان تقابلها مرة اخرى ووصلت نور الى منزلها وعرضت على اميرة ان تشرب كوبا من الشاى لدى اسرتها فوافقت اميرة وصعدت الى شقتها فاستقبلتها والدة نور بالترحاب واخذوا يتجاذبون اطراف الحديث ثم همت اميرة بالانصراف على وعد بان تقوم بزيارتها فى اقرب وقت وسلمت على نور وقامت باحتضانها وطبعت قبلة على وجنتها مما اثار دهشة نور واشعرتها بقشعريرة لم تحسها من فترة طويلة ..
وانصرفت اميرة وهى تفكر بنور ونور تفكر بتلك القبلة وهى جالسة فى غرفتها وتذكرت . خمس سنوات انقضت منذ ان شعرت بتلك القشعريرة التى سرت بجسدها وتذكرت (دعاء) حبيبتها التى تزوجت وسافرت الى احدى الدول الاوربية مع زوجها وانقطع الاتصال بينهما وتذكرت كيف كانت تلمسها وافاقت نور على رنين هاتفها المحمول فاسرعت بالاجابة فاذا بها اميرة تحدثها وهى تسالها عن حالها وماذا تفعل اليوم واجابتها انها لاتجد شيئا تفعله فاسرعت اميرة تخبرها انها تريد ان تشترى بعض الملابس من احد المولات وانها تريد نور ان تكون معها فحاولت نور الاعتذار الا ان اميرة قالت لها انها سوف تكون عندها فى السادسة مساء وانها سوف تستاذن عائلتها فى ان تكون معها ..
وجائت اميرة فى الموعد تماما ودق جرس الباب واسرعت نور تفتح الباب ورات اميرة ترتدى بنطلون جينز وبادى يكادا ينفجران عن جسد ممشوق لم تره من قبل ودعتها للدخول ورحبت بها ام نور واستاذنتها اميرة فى ان تخرج نور بصحبتها ووافقت الام. دلفت نور الى غرفتها حتى تبدل ملابسها واميرة تجلس مع الام تتجاذب معها اطراف الحديث ونور شاردة العقل تفكر ماذا تريد اميرة منها هل احست انها تود ان تكون بعلاقة مع امرأة ؟؟؟؟؟ وقطع تفكيرها وشرودها دقات رقيقة على باب الغرفة واميرة تدلف الى غرفة نور وهى لاتكاد تلبس شيئا وتسمر اميرة وهى تغلق الباب خلفها مما رات واختنق الكلام بحلقها وهى تكاد تاكل نور بعينيها وتقول فى صوت مخنوق انتى لسه مالبستيش واسرعت نور تدارى جسدها بملابسها وهى تقول خلاص اهو ها البس وقالت لها اميرة ها اساعدك واقتربت منها تغلق لها حمالة الصدر ويدها تحاول ان تلمس كل قطعة من صدر نور والاخرى تقشعر وتنتفض من النار التى تحرق جلدها كلما اقتربت يد اميرة منها
واكملت نور ارتداء ملابسها مسرعة واميرة متسعة العينين وتنظر الى كل شبر فى جسد نور باعجاب شديد وخرجتا من الغرفة وسلمت اميرة على الام وانصرفتا وما ان ركبتا السيارة حتى امسكت اميرة بيد نور وقالت لها مالك ايديكى ساقعة ليه فاجابتها نور بتلعثم لا ابدا مفيش وانطلقت اميرة الى المول ووصلتا اليه وقامتا بالتجول فى ادواره حتى وقفت اميرة امام محل يقم ببيع اللانجرى وتسمرت امام موديل يكاد ان يظهر الجسد عاريا تماما ..وقالت لنور شوفى الموديل دة حلو ازاى فاجابتها نور حلو جدا بس اكيد غالى قوى فاجبتها اميرة تعالى بس نشوفه ...
ودخلتا الى المحل واستقبلتهما البائعة بابتسامتها وسالتهما عن طلبهما فاجابتها اميرة انها تريد الموديل المعروض فى الفترينة فسالتها الفتاة عن المقاس فاجابتها بمقاس نور فاندهشت نور وهي تحاول ان ترفض لكن اميرة امسكت بيديها وقالت لها لا تقلقى وصمتت نور وهى مندهشة وجاءت البائعة بالقميص وقامت اميرة بدفع ثمنه وخرجت وهى ممسكة بيد نور وهى تقول لها ده هدية منى ليكى انتى الان صديقتى ولايوجد فرق بيننا فاندهشت نور وهي تقول ولكنى لن اقوم باستخدامه فاجابتها اميرة مش مشكلة خليه عندك واكملت اميرة ونور التجول فى المول وفجاءة قالت اميرة لنور انها لابد ان تذهب الى شقتها لانها تريد ان تاتى بشئ هام وهمتا بالانصراف وركبتا السيارة وتوقفت اميرة تحت عمارة شاهقة باحدى الاماكن الراقية ودعت نور الى الصعود معها حتى تعرفها على ابنتها المراهقة ( ملك) التى تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما ولكن نور حاولت التملص الا ان اميرة اصرت وصعدتا الى الشقة ودلفتا اليها ...
ونات اميرة على ابنتها الا انها لم تجب ففتحت باب غرفتها فوجدتها خاوية فقالت لنور ان ابنتها ذهبت الى النادى واجلست نور فى غرفة الصالون ودخلت الى المطبخ كى تعد لها بعض العصير واقتربت اميرة من نور وما ان اقتربت حتى انقلب كوب العصير على ملابس نور واميرة تكاد ان تسقط وابتلت ملابس نور بالعصير فاسرعت اميرة الى المطبخ مرة اخرى كى تاتى بمنشفة وهى تتاسف الى نور وطلبت من نور ان تقوم بتغيير ملابسها وحتى تقوم بتنظيفها لها واخذتها الى رفتها كى تعطيها شيئا من عندها وبالفعل اعطت نور بلوزة وبنطلون من دولابها الخاص وهمت نور بتغيير ملابسها الا انها وجدت اميرة تجلس على حافة السريثر تنظر اليها وتنتظر كاسد ينتظر فريسته فقالت لها نور معلش سيبينى اغير براحتى فاجابتها اميرة انتى بتتكسفى لا لا ما تتكسفيش وعموما انا ها اخرج اخد شاور سريع وخرجت ولم تغلق باب الغرفة وبدات نور فى خلع ملابسها واقتربت اميرة من باب الغرفة تتلصص على نور وترى جسدها الممتلى الناصع البياض وهى تعض على شفتيها من هول ما رات واسرعت بخلع ملابسها ووضعت فوطة حول جسدها ودلفت مسرعة الى الغرفة كى تفاجئ نور وهى عارية وتقول لها مش عاوزة حاجة قبل ما ادخل اخد الشاور واسرعت نور تخفى جسدها الى انها لم تجد الا يديها كى تخفى بها بزازها العارية والاندر الابيض الذى يخفى كسها الابيض فاطلقت اميرة ضحكة مجلجلة وقالت لها انتى مكسوفة اوى كدة طيب بصى
وبحركة سريعة خلعت اميرة المنشفة من حول جسدها واصبحت عارية تماما فاطلقت نور شهقة قوية مما رات .
فاميرة كانت تمتلك بزاز نافرة متوسطة الحجم منتصبين يحسدها عليهما كل السيدات المتزوجات وبطن ممشوقة وكس املس ناصع الاحمرار وانتفض جسد نور وبدات تتذكر صديقتها وكم كانت تشتاق الى جسدها ودارت راس نور واميرة تقترب منها وتحتضنها وتلامس جسدها بهدوء وحنان ونبضات قلب نور تتصاعد وانفاسها تتعالى وتكاد يغشى عليها مما تشعر به ...........
البقية فى الجزء الثانى
الجزء الثانى
كنا قد توقفنا فى الجزء الاول عندما اقتربت اميرة من نور وبدات فى احتضانها وكادت نور ان يغشى عليها من ما تفعل اميرة ودارت راسها وعادت بالزمن الى الوراء الى 5 سنين سابقة ..... عنما كانت فى الجامعة والتقت ب (سمر) الفتاة العائدة من احدى الدول الاوروبية كى تلتحق بالجامعة واعجبت بمظهرها الغربى الجذاب الذى طالما ابهر الشباب قبل البنات ومدى تحررها فى مجتمع يكاد يكون منغلقا ... وبدات نور تتابع سمر من بعيد الى ان جاء اليوم الذى احست سمر بان هناك من يراقبها قفد كانت نور تتابع سمر عندما تحدث عن حياتها فى الدولة الاوروبية التى اتت منها وان هناك حرية جنسية وان والديها قد تركوا لها الحرية كى تختار ان تقيم علاقة مع صديق عربى لها ام لا وكانت نور تسرح فى كل كلمة وكل حرف تقوله سمر وفجاءة اوقفت سمر حديثها والتفت الى نور التى كانت دائما صامتة تراقب شفتى سمر وعينيها وملامح وجهها ورمقتها بنظرة ثاقبة وقالت لها هو انتى ليه مش بتتكلمى معانا انتى على طول ساكته كدة وانتى اسمك ايه ؟؟؟....
وهنا انتفضت نور واحست ان قلبها يكاد يخرج من صدرها وهى تقول لها انا اسمى نور ...
وهنا تعالت ضحكة مجلجلة من سمر مما اشعر نور بالاحراج فاسرعت مبتعدة وهى تشعر بالاحراج ...
وانطوت فى ركن بعيد فى الحديقة المحيطة بمبنى الجامعة وبدات فى البكاء ... وفجاءة احست بيد حانية تلمس كتفها وانتفضت ونظرت الى تلك اليد فاذا بها يد سمر وهى تعتذر لها وتشرح لها انها لم تقصد ان تجرحها وقاربت يدها من خد نور ومسحت دموعها المنهمرة وما ان لامست يد سمر خد نور حتى ذابت نور فى يدها واحست بنبضات قلبها تكاد تخرجه من بين طيات صدرها وعينيها تكاد ان تغلق وجسدها تكاد قواه ان تخور وهنا احست سمر بما بدت عليه نور فاسرعت واحتضنتها وهى تعتصرها من وسطها وظهرها اليها واحست بانفاسها الحارة تحرق صدرها التى القت نور راسها عليه كطفل يرتمى على صدر امه .... ولم يقطع تلك اللحظة الا صوت احدى الصديقات وهى تقول ايه يانور احنا كنا بنهزر
وتماسكت نور وسمر تنظر اليها بنظرة كلها شهوة مما احست به فى احضان نور ....
نعود الان الى نور واميرة فى ذلك الوقت كان باب شقة اميرة يفتح وكانت غرفة نوم اميرة فى اخر الشقة حيث ان تنتهى فى نهاية ممر طويل به 3 غرف وكانت ملك بنت اميرة هى من عادت من النادى ودخلت وهى لاتعلم ان كان امها بالبيت ام لا ورات اضاءة غرفة الصالون مضاءة فدلفت اليها فوجدت بقايا العصير المسكوب وبدات تبحث عن امها وبدات تسمع اصواتا تاتى من غرفة نوم الام وبدات تتحرك على اطراف اصابعها كى تعرف ماذا يحدث وما ان اقتربت حتى رات الباب لم يغلق جيدا ونظرت داخل الغرفة فرات امها اميرة عارية تماما وحافية وهى تحتضن نور الحافية العارية التى كانت قد اغمضت عينيها وبدات تخرج منها اهااات خافته واميرة تغزو بيديها جوانب جسد نور وتكاد تنهش لحمه قطعة قطعة واحست ملك بدهشة مما ترى فهى لم ترى تلك المشاهد الا فى بعض الافلام التى تعودت ان تراها على الانترنت كلما اختلت بنفسها بغرفتها وكم احست باهتياج غريب كلما رات تلك المشاهد ومشاهد الرجال مع النساء ايضا وتمنت ان تكون احدى ممثلات البورنو التى تقوم بتلك الافلام وكانت تشاهد الافلام وتقوم بمداعبة جسدها الجميل الذى بدات علامات الانوثة تحفر اثارها به وتحدث به منحنيات ووديان تتمنى ان يكتشفها احد بيديه ويطفى النار التى تاتى من الاخدود الموجود بين فخديها ....
وكتمت ملك انفاسها وبدات تشاهد ما تفعله نور وامها اميرة وهى تداعب جسدها من فوق الملابس . وكم تمنت ان تشاركهما تلك اللحظة وتجد من يطفئ النار التى اشتعلت بجسدها وجعلت نهرا من العسل ينفجر مابين فخذيها ويجعل حلمات بزازها المتكورة النافرة تقف كجندى على اهبة الاستعداد فى ميدان القتال .....
نعود الى نور واميرة حيث بدا جسد نور تخور قواه بين يدى اميرة وهى تهمس فى اذن نور بكلمات تجعلها تزداد استثارة وقالت لها انا هاموت على بزازك الحلوة دى عاوزة ارضعها والحسها عاوزة اكل كل حتة فيكى ويدها تمسك بزاز نور وتطلق الاخيرة اهه مكتومة وتقول لها لا مش قادرة..
وبدات اميرة فى تقبيل بزاز نور وتلتهم حلماتها ونور تتعالى اهاتها وهى تنزل بلسانها على بطنها المكورة بانحناءة صغيرة وباعدت بين فخذيها وانهالت على مقدمة كس نور بالتقبيل ولحسها براس لسانها وهنا خارت كل قوى نور وانهارات امام هجمات اميرة لجسدها والقت بجسدها المنهار على السرير واسرعت اميرة فى حركة سريعة تجثو على ركبتيها وتفتح فخذى نور وترفعهما على كتفيها وتغزو براسها كس نور وهى تلتهمه كالوحش الكاسر فتارة تدخل مقدم لسانها بفتحة كس نور وتارة اخرة تلمس بظرها ويدها تمسك ببز نور تداعبه بقوة تارة وبحنان تارة اخرى وحلماتها بين اصابعها تعتصرها وبيدها الاخرى تداعب بظرها بطريقة دائرية تلهب كس نور وتجعله يسلم دفاعاته ويفتح ابوابه للسان اميرة كى يدخل به ويحطم كل حصونه ودفاعاته واهات نور تعلو وتخور كثور هائج وتقول الاخيرة ارجوكى ارحمينى كفاية مش قادرة
واميرة تهجم اكثر فاكثر على كس نور تدك حصونه وجنباته بلسانها وتدخله وتسبر به اغوار كسها اكثر فاكثر والذى علمت انه مفتوح وغير بكر وهنا علت اهات عالية مدوية جعلت اميرة تتوقف عما تفعل .................
الى اللقاء فى الجزء الثالث