ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
قصة كاتب
زوجتي عاهرة علي سفينة الحب:
الجزء الأول:
كانت المرة الأولي مثيرة للغاية، لدرجة أننا لم نتمكن من الانتظار حتي تتاح لنا فرصة أخري لتجربتها، كل ما تحدثنا عنه لأسابيع منذ حدوثه في أحد فنادق العاصمة، لقد كان هذا حلما ساخنا تم تحقيقه، حيث مارسنا الجنس مع بعضنا البعض في الأسابيع التالية، حيث كان المحفز لنا في كل مرة هو ذكرى تلك الليلة الساخنة! كنا نعلم أننا نفكر أن نفعل ذلك بشكل أفضل في المرة الثانية، ولكن حتى نعيد تجربتها، كان علينا استأجار غرفة في فندق فاخر،
"اسمحوا لي أن أشرح ما أتحدث عنه"
الفقرات القليلة التالية مأخوذة من قصتي الأولي التي كتبتها منذ عام تقريبا ولاقت نجاحا باهرا، عنوانها،
"زوجتي التقطت في حانة الفندق".
أنا أستخدم هذا لشرح كيف بدأت تتكون الفكرة بأكملها، وكيف تطورت الي حقيقة مثيرة،
حقيقة:
لطالما أحببت القصص التي كتبتها عن زوج وزوجته يذهبون إلى حانة في احد الفنادق حيث تجلس وحيدة في الحانة علي البار، ويجلس زوجها بالقرب من المكان ليراقبها وهي تلتقط من أحد الرجال،
لقد أحببتها كثيرًا، لدرجة أنني ناقشت زوجتي كيف نمثل هذا السيناريو بعينه واقنعتها، بأكثر تخيلاتي حدة,
كل ما فعلته بعد التفكير في هذا الأمر لعدة سنوات، وفي احد الأيام اصطحبت آن زوجتي بالفعل لليلة واحدة في فندق العاصمة،
لم نكن رتبنا لذلك اطلاقا, لقد كنا هناك مصادفة لتكون واحدة, من وصيفات الشرف في حفل زفاف أحد الأصدقاء، كنا نقيم في أحد الفنادق في منطقة معزولة لقد شاركنا بعضنا البعض الأوهام، هذا ما كتبته من قبل، كان تدرج جيد لتنفيذ ما هو بخيالي، سوف أجد مكانًا قريبًا اجلس به لمراقبتها، بينما ذهبت زوجتي إلى البار، فهي تبلغ من العمر 28 عامًا، شقراء رائعة الجمال، كانت آن جيدة في التغازل، وبعد ان استمتعنا بلعبة الروليت فعادة ما ستتوقف لفترة لتستطيع مغازلة اي رجل محظوظ، لكنها كانت تبحث بين الرجال عن رجل غريب لكي يمارس الجنس معها،
المرة الأولي زوجتي والغريب:
بعد أن سمحت لها بمغازلة من تحب، ووافقت سمحت للرجل الذي كانت تتحدث معه، باللعب بإصبعه في كسها أثناء جلوسها بجواره علي البار, كانت منتشية للغاية، وكان كسها يقطر عندما ابتعدت عن هذا الرجل، وفي النهاية جعلتني أبدو مثل عشيق عندما عادت إلى الغرفة معي، أستطيع أن أقول بالفعل، هذه الليلة كانت مختلفة, ضاجعتها لساعة ونصف تقريبا, وهو ما لم يحدث منذ انجبت, طفلتنا الأولي لقد كنت بحالة ممتازة, وأستمتعنا بليلة ساخنة, لمجرد ان لعب رجل غريب في كسها!
المرة الثانية ليفل هارد:
عندما وصلنا إلى مدخل حانة الفندق هذه المرة، كان لدي شعور قوي بأن شيئًا ما قد يحدث, وتعايشت مع احدي قصصي الخيالية, أخبرت آن زوجتي الجميلة إلي, حد ما ما كنت أفكر فيه!
قالت: "هل أنت متأكد من أنك مستعد, لأي شيء يحدث، لأنني سأغضبك هذه الليلة!"
قلت: لها نعم أن حبيبتي إذا أرادتي انتي ذلك، ارغب ان تستمعي هذه المرة مباشرة,
زوجتي آن تضاجع من أول رجل غريب:
كانت تلك الليلة مختلفة، لأن آن لم تتوقف مع مغازلة رجل وسيم ولحظاتها المثيرة في البار، ذهبت في الواقع ومعها، شخص غريب إلى غرفتنا، حيث اختبأت بمكان سري مع كاميرتي, لآشاهدهم وهم يمارسون الجنس مع بعضهم البعض، لقد ضاجعها ومارس الجنس معها حتي تلطخت اجسادهم بحليبه وافرازتها،
حين دخل بها معتقدا انهم, وحدهم تنازل عن وقاره, وهم بها يضغطها باب الغرفة, ويحتضنها من الخلف يده, تعبث ببطنها والأخري بثديها, وهي تلف رأسها وبشفتيه يمتص شفتيها, لقد شعرت بأنفتاحة غريبة, وقد أنتصب زبي في مكاني, آن تشهق وتنوح وكأنها في الجنة, هذا الرجل بالتأكيد محترف, بعد قليل نزع ثوبها, ليستمتع بجمال جسدها, فتساعده في التخلص من, جاكت بدلته ثم يعيد تقبيلها وهو يعتصرها, ويضغط علي كتفها لتنزل, علي ركبتيها امامه ويشير, لها بهيمنة ان تفعل ما يريد, فتحل حزام بنطاله وتسقط سروالة, وانا مترقب رؤية زبه المنتفخ, داخل لباسه الداخلي, آن تصرخ انه يبدوا كبير يا رجل, يبتسم ستحبية كما لو كان مرادك, آن تسحب سرواله الضيق لأسفل, فينتفض في وجهها ثعبان ضاحك, فيضرب انفها الصغيرة تحاول النهوض, والفرار لكن هذا الرجل يمسكها من, خلف رأسها وبيده الأخري يوجه زبه, الجميل الي شفتيها وهي غير مصدقة, انا أيضا لم أصدق نفسي, حين تخيلته في قصتي الخيالية, الأن كنت أتمني أن أكون أنا, مكان آن زوجتي لأمتص هذا, العضو الرائع "لونه أبيض وردي سميك من الخلف, مسلوب الي الأمام, مرتفع لأعلي يقف شامخا, رأسه الأرجوانية مثالية ساحرة, وخصيتيه كحبتي البرقوق الكبيرة", تمسكها آن بيدها المرتعشة, فتقبل الرأس والرجل رفع يديه, ويضعهم علي خصره كأبريق الحليب, آن تلعق فتحة بوله وتتحسسها بطرف لسانها, ثم تأكل الرأس بشفتيها وتداعب, خصيتيه الرجل يحل رابطة عنقه, وينزع قميصة ببطئ, في حين آن تبتلع نصفه الا قليلا, يظهر صدره العاري الاملس, فتبرز ثدياه الرياضية وبطنه المدرعة, بالعضلات واكتافه العريضة, وساعدية القويتين بعضلات صخرية, آن تلعق الخصيتين البرقوقية وتنوح بحبها, تغير الرجل قليلا فيمسك رأسها بكلتا يديه, وينيكها في فمها برفق ثم, يدفعه الي حلقها حتي تختنق, فيسحبه لتستنشق الهواء, ويسيل منه خيط لعابها, المرتبط بذقنها ويعاود الكره مرارا وتكررا, فتمسك آن بأردافه وتبتلع كامل طولة, وهو يداعب شعرها ويأن من المتعة, وأنا في مكمني أنوح بأحتي, بعد بضع دقائق طويلة, كان زبي يتألم داخل سراويلي, فأفرجت عنه ليتنفس الهواء, يرفعها الرجل لتقف علي قدميها, ويجلسها علي حرف سريره, ينزع اندرها الي ركبتيها, فيكشف كسها المحلوق الاصلع, بشفتيه المنتفختان, الموشومة بأول حرف من أسمي, آن تطلب منه الرحمة بأنها, لم يخترقها غير زب زوجها, الرجل يطمئنها وينزع حمالة صدرها, ويقرص حلماتها المنتصبه كحبتي الكرز, ثم ينزل علي ركبتيه ويأكلهم, بشفتيه ويمتصهم واحد تلو الأخري, ومازال زبه مرتفع كمدفع هاوزر, بدون شعور يدي تدلك زبي, مع كل هذه المداعبات التي, كنت قد نسيتها مؤخرا, الأن الرجل يلعق بين ثدييها, ويده تدغدغ بطنها والأخري تمسك وركها, آن تنهار وترتمي بظهرها علي, السرير وكأنها فقدت وعيها ليباعد, بين ساقيها ويأكل كسها ويخترقه, بلسانه المدبب وأنا أبحلق, في أردافة الكبيرة التي تعكس, اضواء الغرفة الخافته "كل شيء بهذا الرجل مثالي, أعتقد أن زوجتي أنتقته بعناية", تصرخ آن وتفجر شهوتها, والرجل يأكل بظرها المنتصب, فترفع ساقيها بدون خجل وتتوسل اليه, ارجوك ارحمني كسي اشتعل يحتاج, زبك داخله أطفئ نيران انت أشعلتها, "كيف قالت هذا؟ لا اعلم لم يسبق ان قالتها لي, هل سيفسد المحترف علاقتنا, الزوجية أم انا أخطأت التدبير, كيف لكاتب مثلي؟ أن يجهل النهاية", حين عودت لوعيي وجدت الرجل يحرك زبه بين شفرات, كس آن واتسعت عيناي لمشاهدة, اول زب غريب ينتهك عرضي وكس زوجتي, الرجل المهيمن لا يتعجل ارضائها وكأنه يعذبها, وهي كالعاهرة تطلب منه اختراقها, وأخير يهبط الرجل بمؤخرته, فتدخل الرأس وثلاث بوصات, في كسها الجائع فتصرخ تراجع اخرجه انه, يدمرني ينتظر الرجل لنصف دقيقة, ويقول ها هل اكمل ام ارحل, تصرخ آن لقد تفجرت محنتي نيكني, نيكني كسي جائع ايها المحترف الجميل, وبدأ الزب يحرث كس حبيبتي, لبضع دقائق حتي ابتلعته, كله حيث فجرت انا شهوتي, من المتعة وكأنني مراهق صغير, ظل الرجل يضخها لنصف الساعة حتي صرخت, لقد احترق كس عاهرتك ارجوك, دعني اتولي القيادة من فضلك, لقد فجرت شهوتي ثلاث ايها الفحل الجبار, ينهض الرجل ويرتمي بجانبها, علي بطنه ويلعق خدها تنهض, وتلطم مؤخرته فينقلب علي ظهره, وزبه يتطلع الي سقف الغرفة, فتجلس قحبتي عليه ببطئ حتي يختفي, ثم تصعد وتهبط وتتراقص وتقدم لي, عرضا خاصا وكأنها تسخر من جهلي, "في الماضي حين كنا بالثانوية, ولم استطيع تلبية رغبتها أن ذاك, في هذا الوضع الفروسي فلم تكن رجولتي اكتملت بعد", ظلت آن تتنايك علي زب الرجل لـ 15 دقيقة, ومازال الرجل صامدا لم يطلق نيرانه بعد, لتنسحب وتنام علي بطنها بجانبه, قائلة انت لست بشري انت من الجان, كيف تحتفظ بشهوتك طوال الساعة والنصف, يضحك انه لا يتناول المنشطات اطلاقا, ولم تستطيع اي أمرأة ضاجعتها ان تنسي، اسم زبي يا جميلة الجميلات, ترد آن ضاحكة اصدقك فأنت بارع, ما أسم ثعبانك اذا؟ قال تايمور القاهر, قالت علي اسم زوجي لكنه مع الاختلاف ليس قاهر, وبسرعة خاطفة ركب ظهرها وعاد ليضخ كسها, لمدة طويلة حتي انتفض وجلس, يطلق نطفاته بعيدة المدي, علي شعرها وظهرها ثم ينهض, في طريقة الي الحمام لدقيقة ويعود فيرتدي ثيابه, مودعها قائلا هذا رقم هاتفي اريد مضاجعتك بجوار تيمور زوجك, فنهضت علي الفور وقبلته بسخونة وشكرته, ثم دخلت الحمام بعد انصرافة, وحين عادت وجدتني, افرغ محتويات الكاميرا علي الحاسوب الشخصي, وهي تمشط شعرها وتنظر لي,
قالت: أحبك أحبك كثيرا كثيرا, أنت زوج مثالي كل أمرأة في العالم, تتمني الزواج بك,
قلت: لقد كان رجلا رائعا بحق, وشعرت بسعادتك بل ما هو أكثر من ذلك, اليوم رغم اني متحفز ومتشوق, لممارسة الجنس اعتقد انكي شبعت, وسيكون هذا محفز لنا لأسابيع كثيرة,
انحنت علي وقبلتني ونزلت بين ساقيا, تخرج زبي قائلة: وانا لن اخزلك سأمتصك حتي, تشعر بالسعادة يا اجمل وارق زوج, لقد كان امتصاصها هذه المرة مختلفا, فلم تتعلمها من مئات الافلام الاباحية, التي شاهدناها معا بكل هذه البراعة, ومن الغريب انني استطعت, الصمود لاكثر من نصف الساعة, وشعرت ان التحرر يجدد الحياة الزوجية, ويحميها من الملل والبرود,
لقد مارسنا الجنس في الأيام التالية, بسخونة بالغة احيانا كانت تستمر لسويعات طويلة, وكنا نشاهد هذ الفيلم بين لحظة واخري, وبعد شهور فكرت لما لا نعيد الكرة, ونستفيد بتجربة جديدة,
"وانتظرونا في اللقاءات الجديدة والأشد سخونة"
Bosy Boy
زوجتي عاهرة علي سفينة الحب:
الجزء الأول:
كانت المرة الأولي مثيرة للغاية، لدرجة أننا لم نتمكن من الانتظار حتي تتاح لنا فرصة أخري لتجربتها، كل ما تحدثنا عنه لأسابيع منذ حدوثه في أحد فنادق العاصمة، لقد كان هذا حلما ساخنا تم تحقيقه، حيث مارسنا الجنس مع بعضنا البعض في الأسابيع التالية، حيث كان المحفز لنا في كل مرة هو ذكرى تلك الليلة الساخنة! كنا نعلم أننا نفكر أن نفعل ذلك بشكل أفضل في المرة الثانية، ولكن حتى نعيد تجربتها، كان علينا استأجار غرفة في فندق فاخر،
"اسمحوا لي أن أشرح ما أتحدث عنه"
الفقرات القليلة التالية مأخوذة من قصتي الأولي التي كتبتها منذ عام تقريبا ولاقت نجاحا باهرا، عنوانها،
"زوجتي التقطت في حانة الفندق".
أنا أستخدم هذا لشرح كيف بدأت تتكون الفكرة بأكملها، وكيف تطورت الي حقيقة مثيرة،
حقيقة:
لطالما أحببت القصص التي كتبتها عن زوج وزوجته يذهبون إلى حانة في احد الفنادق حيث تجلس وحيدة في الحانة علي البار، ويجلس زوجها بالقرب من المكان ليراقبها وهي تلتقط من أحد الرجال،
لقد أحببتها كثيرًا، لدرجة أنني ناقشت زوجتي كيف نمثل هذا السيناريو بعينه واقنعتها، بأكثر تخيلاتي حدة,
كل ما فعلته بعد التفكير في هذا الأمر لعدة سنوات، وفي احد الأيام اصطحبت آن زوجتي بالفعل لليلة واحدة في فندق العاصمة،
لم نكن رتبنا لذلك اطلاقا, لقد كنا هناك مصادفة لتكون واحدة, من وصيفات الشرف في حفل زفاف أحد الأصدقاء، كنا نقيم في أحد الفنادق في منطقة معزولة لقد شاركنا بعضنا البعض الأوهام، هذا ما كتبته من قبل، كان تدرج جيد لتنفيذ ما هو بخيالي، سوف أجد مكانًا قريبًا اجلس به لمراقبتها، بينما ذهبت زوجتي إلى البار، فهي تبلغ من العمر 28 عامًا، شقراء رائعة الجمال، كانت آن جيدة في التغازل، وبعد ان استمتعنا بلعبة الروليت فعادة ما ستتوقف لفترة لتستطيع مغازلة اي رجل محظوظ، لكنها كانت تبحث بين الرجال عن رجل غريب لكي يمارس الجنس معها،
المرة الأولي زوجتي والغريب:
بعد أن سمحت لها بمغازلة من تحب، ووافقت سمحت للرجل الذي كانت تتحدث معه، باللعب بإصبعه في كسها أثناء جلوسها بجواره علي البار, كانت منتشية للغاية، وكان كسها يقطر عندما ابتعدت عن هذا الرجل، وفي النهاية جعلتني أبدو مثل عشيق عندما عادت إلى الغرفة معي، أستطيع أن أقول بالفعل، هذه الليلة كانت مختلفة, ضاجعتها لساعة ونصف تقريبا, وهو ما لم يحدث منذ انجبت, طفلتنا الأولي لقد كنت بحالة ممتازة, وأستمتعنا بليلة ساخنة, لمجرد ان لعب رجل غريب في كسها!
المرة الثانية ليفل هارد:
عندما وصلنا إلى مدخل حانة الفندق هذه المرة، كان لدي شعور قوي بأن شيئًا ما قد يحدث, وتعايشت مع احدي قصصي الخيالية, أخبرت آن زوجتي الجميلة إلي, حد ما ما كنت أفكر فيه!
قالت: "هل أنت متأكد من أنك مستعد, لأي شيء يحدث، لأنني سأغضبك هذه الليلة!"
قلت: لها نعم أن حبيبتي إذا أرادتي انتي ذلك، ارغب ان تستمعي هذه المرة مباشرة,
زوجتي آن تضاجع من أول رجل غريب:
كانت تلك الليلة مختلفة، لأن آن لم تتوقف مع مغازلة رجل وسيم ولحظاتها المثيرة في البار، ذهبت في الواقع ومعها، شخص غريب إلى غرفتنا، حيث اختبأت بمكان سري مع كاميرتي, لآشاهدهم وهم يمارسون الجنس مع بعضهم البعض، لقد ضاجعها ومارس الجنس معها حتي تلطخت اجسادهم بحليبه وافرازتها،
حين دخل بها معتقدا انهم, وحدهم تنازل عن وقاره, وهم بها يضغطها باب الغرفة, ويحتضنها من الخلف يده, تعبث ببطنها والأخري بثديها, وهي تلف رأسها وبشفتيه يمتص شفتيها, لقد شعرت بأنفتاحة غريبة, وقد أنتصب زبي في مكاني, آن تشهق وتنوح وكأنها في الجنة, هذا الرجل بالتأكيد محترف, بعد قليل نزع ثوبها, ليستمتع بجمال جسدها, فتساعده في التخلص من, جاكت بدلته ثم يعيد تقبيلها وهو يعتصرها, ويضغط علي كتفها لتنزل, علي ركبتيها امامه ويشير, لها بهيمنة ان تفعل ما يريد, فتحل حزام بنطاله وتسقط سروالة, وانا مترقب رؤية زبه المنتفخ, داخل لباسه الداخلي, آن تصرخ انه يبدوا كبير يا رجل, يبتسم ستحبية كما لو كان مرادك, آن تسحب سرواله الضيق لأسفل, فينتفض في وجهها ثعبان ضاحك, فيضرب انفها الصغيرة تحاول النهوض, والفرار لكن هذا الرجل يمسكها من, خلف رأسها وبيده الأخري يوجه زبه, الجميل الي شفتيها وهي غير مصدقة, انا أيضا لم أصدق نفسي, حين تخيلته في قصتي الخيالية, الأن كنت أتمني أن أكون أنا, مكان آن زوجتي لأمتص هذا, العضو الرائع "لونه أبيض وردي سميك من الخلف, مسلوب الي الأمام, مرتفع لأعلي يقف شامخا, رأسه الأرجوانية مثالية ساحرة, وخصيتيه كحبتي البرقوق الكبيرة", تمسكها آن بيدها المرتعشة, فتقبل الرأس والرجل رفع يديه, ويضعهم علي خصره كأبريق الحليب, آن تلعق فتحة بوله وتتحسسها بطرف لسانها, ثم تأكل الرأس بشفتيها وتداعب, خصيتيه الرجل يحل رابطة عنقه, وينزع قميصة ببطئ, في حين آن تبتلع نصفه الا قليلا, يظهر صدره العاري الاملس, فتبرز ثدياه الرياضية وبطنه المدرعة, بالعضلات واكتافه العريضة, وساعدية القويتين بعضلات صخرية, آن تلعق الخصيتين البرقوقية وتنوح بحبها, تغير الرجل قليلا فيمسك رأسها بكلتا يديه, وينيكها في فمها برفق ثم, يدفعه الي حلقها حتي تختنق, فيسحبه لتستنشق الهواء, ويسيل منه خيط لعابها, المرتبط بذقنها ويعاود الكره مرارا وتكررا, فتمسك آن بأردافه وتبتلع كامل طولة, وهو يداعب شعرها ويأن من المتعة, وأنا في مكمني أنوح بأحتي, بعد بضع دقائق طويلة, كان زبي يتألم داخل سراويلي, فأفرجت عنه ليتنفس الهواء, يرفعها الرجل لتقف علي قدميها, ويجلسها علي حرف سريره, ينزع اندرها الي ركبتيها, فيكشف كسها المحلوق الاصلع, بشفتيه المنتفختان, الموشومة بأول حرف من أسمي, آن تطلب منه الرحمة بأنها, لم يخترقها غير زب زوجها, الرجل يطمئنها وينزع حمالة صدرها, ويقرص حلماتها المنتصبه كحبتي الكرز, ثم ينزل علي ركبتيه ويأكلهم, بشفتيه ويمتصهم واحد تلو الأخري, ومازال زبه مرتفع كمدفع هاوزر, بدون شعور يدي تدلك زبي, مع كل هذه المداعبات التي, كنت قد نسيتها مؤخرا, الأن الرجل يلعق بين ثدييها, ويده تدغدغ بطنها والأخري تمسك وركها, آن تنهار وترتمي بظهرها علي, السرير وكأنها فقدت وعيها ليباعد, بين ساقيها ويأكل كسها ويخترقه, بلسانه المدبب وأنا أبحلق, في أردافة الكبيرة التي تعكس, اضواء الغرفة الخافته "كل شيء بهذا الرجل مثالي, أعتقد أن زوجتي أنتقته بعناية", تصرخ آن وتفجر شهوتها, والرجل يأكل بظرها المنتصب, فترفع ساقيها بدون خجل وتتوسل اليه, ارجوك ارحمني كسي اشتعل يحتاج, زبك داخله أطفئ نيران انت أشعلتها, "كيف قالت هذا؟ لا اعلم لم يسبق ان قالتها لي, هل سيفسد المحترف علاقتنا, الزوجية أم انا أخطأت التدبير, كيف لكاتب مثلي؟ أن يجهل النهاية", حين عودت لوعيي وجدت الرجل يحرك زبه بين شفرات, كس آن واتسعت عيناي لمشاهدة, اول زب غريب ينتهك عرضي وكس زوجتي, الرجل المهيمن لا يتعجل ارضائها وكأنه يعذبها, وهي كالعاهرة تطلب منه اختراقها, وأخير يهبط الرجل بمؤخرته, فتدخل الرأس وثلاث بوصات, في كسها الجائع فتصرخ تراجع اخرجه انه, يدمرني ينتظر الرجل لنصف دقيقة, ويقول ها هل اكمل ام ارحل, تصرخ آن لقد تفجرت محنتي نيكني, نيكني كسي جائع ايها المحترف الجميل, وبدأ الزب يحرث كس حبيبتي, لبضع دقائق حتي ابتلعته, كله حيث فجرت انا شهوتي, من المتعة وكأنني مراهق صغير, ظل الرجل يضخها لنصف الساعة حتي صرخت, لقد احترق كس عاهرتك ارجوك, دعني اتولي القيادة من فضلك, لقد فجرت شهوتي ثلاث ايها الفحل الجبار, ينهض الرجل ويرتمي بجانبها, علي بطنه ويلعق خدها تنهض, وتلطم مؤخرته فينقلب علي ظهره, وزبه يتطلع الي سقف الغرفة, فتجلس قحبتي عليه ببطئ حتي يختفي, ثم تصعد وتهبط وتتراقص وتقدم لي, عرضا خاصا وكأنها تسخر من جهلي, "في الماضي حين كنا بالثانوية, ولم استطيع تلبية رغبتها أن ذاك, في هذا الوضع الفروسي فلم تكن رجولتي اكتملت بعد", ظلت آن تتنايك علي زب الرجل لـ 15 دقيقة, ومازال الرجل صامدا لم يطلق نيرانه بعد, لتنسحب وتنام علي بطنها بجانبه, قائلة انت لست بشري انت من الجان, كيف تحتفظ بشهوتك طوال الساعة والنصف, يضحك انه لا يتناول المنشطات اطلاقا, ولم تستطيع اي أمرأة ضاجعتها ان تنسي، اسم زبي يا جميلة الجميلات, ترد آن ضاحكة اصدقك فأنت بارع, ما أسم ثعبانك اذا؟ قال تايمور القاهر, قالت علي اسم زوجي لكنه مع الاختلاف ليس قاهر, وبسرعة خاطفة ركب ظهرها وعاد ليضخ كسها, لمدة طويلة حتي انتفض وجلس, يطلق نطفاته بعيدة المدي, علي شعرها وظهرها ثم ينهض, في طريقة الي الحمام لدقيقة ويعود فيرتدي ثيابه, مودعها قائلا هذا رقم هاتفي اريد مضاجعتك بجوار تيمور زوجك, فنهضت علي الفور وقبلته بسخونة وشكرته, ثم دخلت الحمام بعد انصرافة, وحين عادت وجدتني, افرغ محتويات الكاميرا علي الحاسوب الشخصي, وهي تمشط شعرها وتنظر لي,
قالت: أحبك أحبك كثيرا كثيرا, أنت زوج مثالي كل أمرأة في العالم, تتمني الزواج بك,
قلت: لقد كان رجلا رائعا بحق, وشعرت بسعادتك بل ما هو أكثر من ذلك, اليوم رغم اني متحفز ومتشوق, لممارسة الجنس اعتقد انكي شبعت, وسيكون هذا محفز لنا لأسابيع كثيرة,
انحنت علي وقبلتني ونزلت بين ساقيا, تخرج زبي قائلة: وانا لن اخزلك سأمتصك حتي, تشعر بالسعادة يا اجمل وارق زوج, لقد كان امتصاصها هذه المرة مختلفا, فلم تتعلمها من مئات الافلام الاباحية, التي شاهدناها معا بكل هذه البراعة, ومن الغريب انني استطعت, الصمود لاكثر من نصف الساعة, وشعرت ان التحرر يجدد الحياة الزوجية, ويحميها من الملل والبرود,
لقد مارسنا الجنس في الأيام التالية, بسخونة بالغة احيانا كانت تستمر لسويعات طويلة, وكنا نشاهد هذ الفيلم بين لحظة واخري, وبعد شهور فكرت لما لا نعيد الكرة, ونستفيد بتجربة جديدة,
"وانتظرونا في اللقاءات الجديدة والأشد سخونة"
Bosy Boy