غير متصل
كل الانا هقوله دلوقت حصل بجد مع صحبي وانا كنت واحد من الناس الكنت سبب دياثته علي امه وهو الحب اني احكي قصته فانا هحكيها بلسانه
انا اسمي مينا انا وحيد عندي ١٧ سنه قمحي البشره طولي متوسط يميل للطول املس انا بحب صحابي جدا ومقدرش استغني عنهم لأني خجول نوعا ما فبصدق اني الاقي صديق افضل احكي معاه ومعنديش غير صحبين بس هما ديفيد ومحمد ديفيد بشرته بيضه وفي طولي مشعر علي خفيف ومحمد بقي زنجي نوعا ما بشرته داكنه شويه واقصر مني ومن ديفيد بس جسمه معضل علي خفيف وشكل جسمه سكسي واي بنت تحب انه يمارس معاها هما دول بس صحابي ..
المشكله كلها حصلت بسبب ماما ، ماما اسمها مارينا ٤٢ سنه طويله بزازها مدافع وطريين طيزها مش كبيره متوسطه شعرها اشقر وسطها رفيع شبه جوليا ان
شبها بالظبط في الطول العرض الجسم اللبس بتاعها كان زي الصوره وده كان عادي بالنسبلها هي طول عمرها بتلبس كده ..
اما والدي فأنا شبه مش بشوفه لأنه عايش في بريطانيا ليه اكتر من من 13 سنه لأنه شغال طبيب هناك و شبه مش بيجي مصر وانا كنت متأقلم علي غيابه وعدم وجوده ..
ماما كانت بالنسبالي الحياه وما فيها كانت دايما هي راجل البيت وست البيت مكنتش بتعاملني زي ابنها بس كانت بتعاملني زي ابنها وصاحبها كانت دايما تاخد رأي في لبسها في شغلها في كل حاجه ..
دي كانت الحياه الطبيعيه اما الحياه الجنسيه فمكنتش بتغريني لأني دايما شايفها كأن ملاكي حتي في سن البلوغ مكنتش زي اغلبيه الناس البتكون مشدوده لأمهاتها وبيكون نفسهم ينيكوهم او بيحلموا بيهم وهما نايمين لأ انا المواضيع دي كلها مكنتش في دماغي خالص كنت شايفها انها ام يعني مينفع ومستحيل اهيج عليها او ابصلها بصة شهوة ده بالنسبالي ,, اما بالنسبلها فمعرفش هي كانت بتحس احاسيس جنسيه ولا لأ لأن اسلوب الامهات البتكون هايجه بيكون باين لكن هي مكنش بيبان عليها حاجه جنسيه لبسها هو هو بره البيت لبس البيت هوه هو ( بنطلون جينز وتيشرت او قميص ) مفيش اي تغير في معاملتها ليا او معاملتها مع زمايلها في الشغل او قرايبنا ..
ده بالنسبه ليا انا وهي اما الناس البره كان دايما ليها رأي تاني فكنت دايما بلاحظ بصات الناس ليها وللبسها وكانت بصتهم تقتصر علي بصتين :
البصه الاولي : وهي بصه الغضب بصه معناها ان هي مينفعش تلبس كده او انها تخرج كده ..
البصه التانيه : وهي بصه الشهوه والاعجاب ودي هي الكانت منتشره فكنا دايما لما نيجي نخرج كان الناس يفضل يبصولها بشهوه غريبه واليفضل يصفر واليعمل المستحيل علشان يدوب يتكلم معاها ثانيه او اتنين ..
ده الكان بيحصل بالنسبه للبص اما اللمس فكان موضوع تاني
فكنا لما منتحركش بالعربيه ونركب مواصلات او نروح حفله او فرح كان دايما الناس يتحرشوا بيها اليلمس طيزها واليخبط بزازها واليحك فيها من ورا وهي مش بتكون واخده بالها او مش فارق معاها معرفش بس انا بكون واخد بالي من البيحصل وبكون عايز امنعهم او اوقفهم لكن بسكت وبلف وشي الناحيه التانيه وبعمل نفسي مش واخد بالي ..
المواضيع دي كانت عادي لأنها مهما طول وقت التحرش في النهايه احنا هنمشي والمتحرش هيمشي لكن المكنش عادي هو الكان بيحصل في البيت لما صحابي يجولي كنت دايما بلاحظ لمسهم ليها وحكهم فيها وكنت دايما اعاتبهم علي كده واقولهم بلاش الحركات دي امي بتحبكم زي ولادها وكان دايما ردهم عليا احنا بنحب ال step mother ويفضلوا يضحكوا وانا كنت بتضايق لكن كنت بسرعه اضحك معاهم ..
وف مره كنت انا ومحمد وديفيد عندي في البيت وماما كانت واقفه علي كرسي بتجيب حاجه من فوق النيش وكانت عماله تشيب لفوق كانت كل ما تشب البلوزه اللبساها ترفع لفوق وبطنها يبان لقيت محمد وديفيد عمالين يبصوا لبعض وفجأه لقيتهم قاموا وراحوه نحيتها وقالولها انزلي احنا هنساعدك لأني ابنك مش راجل ومش هيساعدك وضحكوا هما التلاته فراحت تنزل راح ديفيد هز الكرسي خلاها تقع من عليه راح محمد حضنها جامد وعمل انه وقع علي الارض وهي وقعت فوقيه وفضل يفعص فيها ويمسك طيزها ويقفش في بزازها راح ديفيد هو كمان عمل نفسه وقع عليها وحشروها في النص وهي فضلت تحاول تقولم مش عارف والاتنين عمالين يقفشوا بعدها ديفيد قال اااه وقام وهي اول ما لقيت ديفيد قام اخدت نفسها وقامت بعدها محمد قام ديفيد كان باين ان في بلل في بنطلونه فانا فهمت انه فضل يحرك زبه عليها لحد ما جابهم اما محمد لما قام كان حرفيا في رجل تالته عنده ( زبه ) كانت منتصب جامد وبارز حتي ماما شافته وراحت قالت ليهم انا اسفه بس اختل توزني فوقعت راح محمد قالها لأ عادي مفيش حاجه براحتك وقالتله شكرا وباسته من خد ودخلت بعد كده المطبخ ان اول ما هي مشيت رحت اتخانقت معاهم وقولتلهم انتم ايه العملتوه ده راح محمد قالي انا معملتش حاجه ديفيد هو العمل يبقي متوجهش كلامك لينا احنا الاتنين وجه لديفيد ( محمد كانت شخصية قويه ) راح ديفيد قالي معلش يسطي سامحني بس بجد مقدرتش اقاوم روحت قولتله انت عيل وسخ قالي يسطي متزعلش محصلش حاجه لده كله قولتله امشي يا ديفيد وطرده من البيت واتنرفيزت ومحمد فضل قاعد علي الكنبه بكل هدوء وقالي خلاص تعالي اقعد ..
روحت واقعدت وفضلت اشتكيله من العمله ديفيد لقيته بيقولي بص يا مينا احنا صحاب بس بصراحه احنا بنحب امك انا الكلمه دي نزلت عليا زي الصاعق قولتله انت ايه الانت بتقوله ده قالي بص انا مش بحب اللف والدوران بس بصراحه ديفيد كان غصب عنه انت امك حلوه اوي فيها كل مقومات الجمال ست يتمناها اي راجل يتمني ان هي تكلمه بس ما بالك بقي ان هي تكون تحت بتاعه مستحيل يقدر يمسك نفسه روحت قولتله انت اتجنينت قالي اهدي بس وفكر شويه سيبك مني ومن ديفيد لكن انت مش ملاحظ ان امك هي كمان مرديتش تقوم وهي الكانت بتحرك طيزها وكسها علي ازبارنا قولتله انت كداب قالي انا مش بكدب لكن هي دي الحقيقه امك محتاجه راجل في حياتها واكبر دليل علي كده انها فضلت باصه علي زبي وهو واقف رحت بصيت في الارض راح قالي لو بتحب امك بجد خليها تعمل النفسها فيه رحت قولتله طيب ورجولتي قالي اتنازل شويه علشان خاطرها قولتله طيب وايه يثبت انها عايزه كده قالي بص انا هثبتلك بس اوعي تزعل مني او منها من الهيحصل قلتله حاضر مش هزعل لقيته بيقولي بص اعمل نفسك داخل الحمام واقف بص علينا قولتله ماشي
وفعلا عملت نفسي دخلت الحمام ومحمد راح ليها المطبخ وقالها انا اسف جدا علي الوقعه لأنب من غير قصد لمستك من هنا وهنا ( وشاور علي طيزها وبزازها ) وفجأه ردت عليه رد يصدم اي حد قالتله من غير قصد برضو اتصدمت ومخي ابتدي يودي ويجيب يعني ايه يعني هي عارفه الهما عملوه فيها وممنعتهمش يعني محمد كان معاه حق هي الفضلت قاعده ويقطع تفكيري صوتها وهي بتقول وانا واقعه حسيت زي مايكون في خشبه كده عند بطني وبعد كده لما انا وقفت لقيت ان ده كمان واقف ( وشاورت علي زبه ) وفضلوا يضحكوا وراحت قالت هو فعلا كبير ولا انا كان بيتهيألي راح قالها لأ فعلا كبير راحت قالتله شكلك كداب راح قالها تحب تشوفي قالتله لو راجل اعملها راح قالها راجل واهوه وراح مسك ايدها وفضل يمشيها علي زبه من فوق الهدوم وقالها حسيه باللمس وهتعرفي كبير ولا صغير قالتله انت قولت هتخليني اشوفه مش احسه راح قالها لو عايزه تشوفيه اقعد علي ركبك وطلعيه انتي فجأه لقيت ماما بتسمع كلام محمد وفعلا نزلت علي ركبها وفتحتله السوسته وطلعته وفجأه شهقت من الخضه من زب محمد زب زنجي طوله حوالي 21 سم عرضه حوالي 5 سم شبه ازبار ممثلين البورنو ومش ببالغ راح محمد قالها شوفتي انه كبير راحت قالت فعلا ده كبير اوي ده لو لمس اي واحده هيفرتكها وفضلوا يضحكوا وراحت قالتله هو طعمه حلو قالها معرفش جربي وفعلا ابتديت انها تمص ليه ومحمد بيلعب في شعرها وهي فضلت تحاول تدخله جله في بوفها لكن مكنتش عارفه واحت كلعته من بوفقها وقالتله انت بتدخله في البنطلون ازاي اعتبر بوقي بنطلون ودخله فجأه لقيت محمد مسك راسها جامد وضربها بالقلم ومسك دمغها وراح مدخل بتاعه مره واحده وضغط جامده علي دماغها لخد ما بتاعه اختفي وببص علي ماما لقيت وشها احمر وبتحاول تبعد محمد واتخنقت وعنيها بتنزل دموع كنت عايز اخش انقذها لكن سمعت كلام محمد اني اتفرج عليهم وبس بعد كده محمد طلع زبه من بوقها وهي فضلت تاخد نفسها وبتنهج كنت فاكر ساعتها انها هتقوم وتزعقله لكن لقيتها لسه قاعده ومسكت زبه ورفعته لفوق وابتديت تلحس بضانهوبعدا رجعت تاني لزبه وفضلت تمص والصوت الوحيد الكان طالع منهم بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق وفجأه لقيت محمد مسك دماغها تاني وابتدي يغتب بوقها ويحرك زبه قدام وورا لحد ما جاب لبنه في بوقها وراح سحب زبه من بوقها وشاله وهي بدون مهاهو يقولها راحت شربت لبنه وهي بتنهج وبتقوله ده انت بتاعك طلع وحش كاسر انا حاسه ان حنجرتي اتكسرت محمد وبأبتسامه وبيقفل بنطلونه ما انا قولتلك انه كبير راحت قالتله وهي بتقف احنا لأزم نعمل كده تاني راح قالها بأيتسامت جبث وهو بيبصلي مص بس راحت قالت اكيد لأ وباسته في بوقه انا اول ماهي قامت رحت دخلت وفضلوا هما الاتنين واقفين عادي وهي مرتبكتش حتي ومحمد قال انا همشي علشان اتأخرت فهي قالتله متخليك كمان شويه قالها لأ هبقي اجي بكره ونكمل كلامنا روحت انا وصلته للباب وهو ماشي قالي مش قولتلك ان هي نفسها ف كده رحت قولتله يا وليلي انا طلعت عبيط راح قالي متتكلمش معاها خاص في الموضوع ده وانا لما هاجي بكره هتصرف ويلا سلام وراح مشي وانا مصدوم وكل العملته اني قولتلها انا هدخل انام ياماما ومستنتهاش ترد ودخلت اوضتي و قفلت الباب وفضلت افكر في الحصل محمد كان معاه حق ,طيب هو محمد هيعمل ايه بكره, طيب امنعه, طيب اسيبه, مكنتش عارف اعمل ايه فقررت اسيب بكره لبكره .........
وهنعرف ايه الحصل بكره في الجزء الجاي
الجزء التاني
حاولت طول الليل اني انام بس معرفتش كل ما اغمض عيني يجي قدامي مشهد محمد وماما وهي علي ركبها بتمصله فضلت اكتر من ساعتين بتقلب علي السرير بحاول انام لحد ما فعلا نمت بس للأسف الكنت بحاول اهرب من التفكير فيه في دماغي جالي في الحلم حلم مستحيل انساه حلمت بمحمد وماما ماما نايمه علي بطنها ومحمد بينيك فيها خلفي وانا ماسك زبي بستمني وعمالين يبوصولي ويضحكوا بعد كده ماما نزلت علي ركبها ومحمد بيجيب علي وشها وبعدها صحيت من النوم لقيت نفسي جايبهم في البنطلون ساعتها حسيت بحزن وكسره ومكنتش بفكر في حاجه غير حاجه واحده انا ازاي افكر فيها كده مره واحده انا كنت شايفها ملاك قدامي بس الحصل بينها هي ومحمد خلاني اشوفها واحده من الشارع ازاي تيمشي ورا شهواتها وبرجع اقول ممكن يكون غصب عنها ممكن تكون لحظة ضعف بس مش اكتر لأ هي الكانت عايزه كده وفضلت افكر شويه اطلعها غلط وشويه ابرر العملته فضلت كده لحد ما الصبح طلع ولقيتها جايا علشان تصحيني وكانت لابسه لبس شبه ده
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1647613536440-png.54132/
بس انا كنت صاحي اصلا ..
قالتلي مالك صاحي بدري يعني قولتلها مفيش كان عندي توتر في النوم قالتلي ليه مالك الف سلامه عليك ولقيتها بتقولي ليه في حاجه مضايقاك خليتك تتوتر في نومك كان نفسي اقولها علي كل حاجه كان نفسي اقولها انت ليه عملتي كده بس كررت اني اسكت لحد ما اشوف ايه الهيحصل انهارده لقيتها بتقولي ايه رأيك نخرج انهارده علشان تفرفش شويه قولتلها لأ مش عايز اخرج انهارده وكده كده محمد جاي انهارده اول ما قولت اسم محمد لقيتها بصت في الارض وملامح وشها الكان مبتسم قلب ولقيتها بتقولي ماشي وراحت طلعت من الاوضه وقالتلي نص ساعه والفطار هيكون جاهز استغربت جدا من تحولها المفاجأ من البهجه للشحوب كنت عايز افهم هي اتضايقت ليه مش هي العرضت عليه من الاول كنت مستغرب جدا وفضلت قاعد في الاوضه لحد الفطار ماجهز ..
طلعت علشان افطر وانا مليش نفس وفضلت قاعد وماما قاعده قدامي وهي بتحاول تخليني اكل وانا حاولت بعد كده مفيش خمس دقايق ولقيت الباب بيخبط قومت افتح لقيته محمد قالي عامل ايه قولتله تمام ولقيته ميل عليا وقالي اوعي تكون اتكلمت مع امك علي الحصل امبارح هزيت راسي بلأ وهو دخل وراح **** عليها وقالها حضرتك عامله ايه لقيت وشها قلب تاني وقالتله كويسه وراح قعد جمبها وانا قاعد قصادهم من الناحيه التانيه وانا حبيت اتصرف بأسلوب طبيعي وقعدت اكل وفضلت اتكلم مع محمد في اي كلام ومحمد كول ما هو قاعد جمب ماما وعمال يتحرش بيها وبيحط ايده علي فخادها وهي فضلت تبصله بضيق وزي ما تكون عايزه تمنعه ومش قادره كنت عايز اعرف هي عايزه ايه فقلتلهم انا شبعت وهروح اغسل ايدي قومت وعملت اني روحت الحمام واستخبيت وفضلت ابص عليهم لقيتها بتقوله بعصبيه محمد اياك تعمل كده تاني انت فاهم والحصل امبارح ده تنساه خالص راح محمد قالها ليه هو انا بتاعي مش عاجبك وراح مسك بزازها لقيتها بعد كده بتكلمه بهدوء وبتقوله محمد انت صاحب ابني والحصل امبارح كانت لحظة ضعف بس مش اكتر انا ست متجوزه وكخلفه والحصل ده غلط وراحت مسكت ايده وبعدتها عن بزازها راح محمد قالها انا اسف لو كنت ضايقتك بس انا معجب بيكي بجد انت ست جميله اي واحد يتمناها وفضل يقولها كلام اعجاب وفجأه نظرة العصبيه الكانت في عنيها راحت وابتديت توب فعلا في كلامه محمد اول ما لقي كده راح مسك ايدها وراح باس كف ايدها وهي ممنعتش وفضل يطلع لفوق علي دراعها لحد ما وصل لبوقها وفضلوا يبوسوا بعض ومحمد دخل ايده في بنطلونها وشفايفه كانت بتغتصب شفايفها وهي بتلحس لسناه وفضلوا يبلعوا ريق بعض وايدها علي زبه من فوق الهدوم وفجأه لقيتها بتقوله كفايا لمينا يجي وفضلت تعدل هدومها ومحمد يعدل هدومه وبعده انا دخلت وقولتلهم خلصتوا اكل الاتنين في صوت واحد اه وقولت لمحمد تعالي نقعد بره ..
طلعت انا ومحمد وكان اول حاجه قولتهاله انت ازاي عملت كده قالي عملت ايه قولتله ازاي خليتني اواقف علي كده وازاي خليتها توافق انها تعمل كده راح قالي انا معملتش حاجه والدليل علي كده انك مكنتش هتقوم وهتفضل قاعد لكن انت الحبيت تشوف امك وهي معاها راجل وكمل كلامه قال طيب انت محلمتش بيها هو معايا بقيت مش عارف ارد وقالي انت امك مش عايزه كده بس هي تعبت بسبب عدم وجود راجل في حياتها لازم تريحا يا مينا من ساعت ما اتولد وهي مريحاك ريحه انت شويه رحت قولتله انا شايفها انها واحده من الشارع لما بتعمل كده راح قالي اوعي تشوفها كده دي حاجه غصب عنها الشهوه مش في ايد حد لازم تفضل شايفها انها امك البتحبك ..
بصراحه اقتنعت بكلام محمد وحسيت انه معاه حق وحسيت اني لازم اسيبها محمد كلامه مقنع انا لازم مبقاش اناني وقولتله محمد طيب الموضوع ده هيوصل لحد فين راح قالي سيبها تعمل كده زي ما هي عايزه ومع العيزاه وانت تقدر تستفاد من ورا الموضوع ده صدقته وقررت اني فعلا اسيبها طول ما ده هيريحها كان عندي صوت بيقول لأ بس قررت اني ارميه ورايا وقولتله طيب انت هتعمل ايه دلوقت قالي ايه رأيك تنزل وتسيبني انا وهي لوحدنا علشان هي تاخد راحتها قولتله لأ انا عايز اشوف انتوا هتعملوا ايه عايز اعشوف هي اسلوبها هيكون ازاي راح محمد قالي اعمل نفسك تعبان وهتخش تنام بعد كده ابقي اتسحب وشوف هنعمل ايه ..
وفعلا عملت اني بطني وجعاني راحت ماما جات وقالتلي مالك في ايه قولتلها بطني وجعاني مش قادر قالتلي اتصل بالدكتور قولتلها لأ انا هنام شويه وهستريح قالتي اتصلم علي الدكتور احسن قولتلها خلاص يماما متقلقيش هخش انام ولما اصحي هبقي كويس وراحت موصلاني للأوضه ونيمتني علي السرير هي خارجه قولتلها تسيب الباب علشان لو احتجت حاجه وبعد ربع ساعه تقريبا طلعت وانا بتسحب اشوفهم بيعملوا ايه ولقيت ماما نايمه علي الكنبه ومحمد نايم عليها وايده علي بزازها والاتنين في سباق مين بيبوس اسرع مكنش بوس كانوا بياكلوا شفايف بعض وبعد كده محمد راح نزل لتحت وابتدي يعصر بزازها وراح عدلها وخلعها التيشرت الهي لبساها وقلعها البرا وياويلي من الشوفته لأول مره في حياتي اشوف بزاز علي الطبيعه ودي مش اي بزاز دي بزاز امي بزاز لبن حلمتها كانت لون الكاكاو او بني فاتح فجأ لقيت بتاعي وقف من المنظر ومحمد نزل ببوقه وفضل ياكلهم زي الطفل الرضيع بعد كده نزل لتحت تاني وقلها البنطلون والاندر وفضل يلحس في كسها جامده ويعض زنبروها افتكرت انه هينيكها دلوقت لكن لقيت محمد بينزل برضو لتحت لحد ما وصل لرجلها وفضل يلحسهم جامد وفضل يبوسها ويمصها صباع صباع امي نفسها استغربت لكن استغربها راح بسرعه
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1647620996195-png.54175/
وبعد كده محمد قلع التيشرت بتاعه فجأ لقيت امي قامت انا اتخضيت وافتكرت انها شافتني ورجعت لورا لكن لقيتها بتنيم محمد علي ضهره وراحت نزلت بوس في صدر محمد وفضلت تعض حلامته وفضلت تلحس بطنه لحد ما وصلت لبنطلونه وفكتله البنطلون ولقيته ابتديت تعض زبه ممن فوق الشورت بعدها راحت شدت بنطلونه وشورته والاتنين بقوا عريانين امي نزل مص في بتاع محمد لحد ما كان هيتخلع وبعد كده نزلت علي بضانه وكانت بتعضهم علي خفيف بعد كده رجعت تاني لزبه ونزلت فيه مص بعدها قامت ولقيتها بتقعد علي حجر محمد وابتديت تدلخ زبه هي بتمنع نفسها تصرخ كانت عامله زي واحده اول مره تتناك بعد كده زب محمد اختفي تماما وراحت طلعت لفوق ورجعت نزلت تاني وطلعت ونزلت تاني وفضلت طالعه ونازله كده وهي حطه ايدها علي بوقها وبتكتم الصرخه بعد كده محمد راح شالها وعلقها في الهوا زي كده
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1647622652028-png.54182/
انا كنت مستغرب من كده كنت فاكر ان الكلام ده بيحصل في افلام السكس بس لكن اتفاجأت ان ده كمان بيحصل علي الواقع محمد فضل يرفعها وينزلها وكان هو المتحكم في كل حاجه بعد كده لقيته بيقولها انا عايز اجيب قالتله نزلني بسرعه وراحت نزلت وقالتله هاتهم عليا لقيت محمد بيقولها يعني بعد ده كله اجيبهم عليكي راحت قالتله انجز يا محمد راح قالها انمي علي بطنك قالتله ليه مش عايزه من ورا قالها يلا بسرعه راحت نامت علي بطنها ومحمد طلع عليها وقعد عند فخادها وحط زبه بين فرادي طيزها ( من غير ما يدخلوا ) وراح قفلهم علي بعض وبتاعه في النص بينهم وفضل يتحرك قدام ووره لحد ما لقيته بيقول أ أأأأ اااااااه وفضل ينهج بعدها راح اترمي علي ضهره وكان باين عليه التعب افتكرت ان كده خلاص لكن لقيت امي فضلت تمص في بتاعه وتنضفه بعد كده اترمت جنبه بس علي بطنها..
وقالتله انا مش عارفه احنا ازاي عملنا كده وابتديت تعيط لقيت محمد راح ميل عليها وقالها متبكيش ده غصب عنك وابتدي يكلمها عن الشهوه زي ما كلمني رحت انا مهتمش ورجعت تاني علي الاوضه وفضلت استمني علي كل الشوفته وجيبتهم في اقل من دقيقه بعد كده سمعت صوت باب الحمام روحت ابص لقيت ان محمد بيلبس هدومه وماما دخلت تاخد دش راح محمد سأني شوفت الحصل رحت قولتله شوفت قالي عجبك قولتله عجبني بس برضوا حاسس اني متضايق راح قالي متايق ليه قولتله علشان هي نفسها زعلانه من الحصل راح قالي كانت زعلانه لكن دلوقت لأ واستني شوفها لما تطلع بعد كده سمعت الدوش وقف مايه فعرفت انها طالعه رحت جريت تاني علعي الأوضه ولما لقيتها قعدة في الصاله رحت طلعت وعملت نفسي لسه صاحي وببص علي وشها لقيتها مبسوطه ووشها في دمويه غريبه طيب ازاي دي كانت لسه بتعيط وقالتلي عامل ايه ياحبيبي قولتله كويس احسن بكتير ومحمد راح قال هروح امشي انا لقيته بتقوله ليه متخليك وبات معانا انهارده راح قالها لأ مش هينفع هبقي اشوف يوم تني اجي ابات فيه ورحت وصلته للباب وراح قالي متكلمهاش انهارده برضو في اي حاجه قولتله حاضر وراح مشي وماما راحت قالتلي انا مقدرتش اني اعمل الغدا علشان كنت مشغوله وكنت تعبانه فمقدرتش شوف تحب تاكل ايه ونطلب من بره ..............
(الجزء ده هيخلص هنا وفي الاجزاء الجايه هنعرف ايه الهيحصل تاني لأني الهيحصل بعد كده هيكون من اسباب دايثه صحبي بجد ولو مش حبين حكاية الصور قولولي ومش هحطها في الاجزاء الجاية )
الجزء الثالث
وقفنا المره الفاتت ان محمد ناك ماما وهي عيطت وبعدها محمد مشي ,, بعد ما محمد مشي وطلبنا اكل فضلت افكر في الحصل بين ماما ومحمد هي ازاي عملت كده وليه اتغيرت من العياط للأنبساط واكتر حاجه استغربتلها اني متضايقتش من الحصل زي ما انا قولت لمحمد لأ انا كنت فرحان وكنت حاسس بمتعه رهيبه احساس ان حد من لحمك يزني قدامك وتشوفه وهو بيتناك قدامك احساس خرافي مكنتش عارف ازاي في يوم وليله بقيت دايوث علي امي وازاي في يوم وليله امي بقت شرموطه لمحمد .....
بعد الاكل ما جيه وكلنا كنت حابب اكلم ماما واشوف من طريقه كلامها هل هي حاسه بالندم ولا لأ وكان كلامي ليها ماما انت عامله ايه اليومين دول في شغلك ودنيتك احنا بقلنا يومين متكلمناش مع بعض راحت قالت انا كويسه جدا حاسه ان حياتي بقي فيها حاجه جديده مش عارفه ليه وشغلي كويس رحت قولتلها ليه حياتك بقي فيها حاجه جديده ايه الحصل راحت قالتلي مش عارفه بس حاسه اني رجعت شبااب تاني وحاسه اني عايزه اعمل حجات كتير اوي قولتلها **** تبقي مبسوطه دايما ويخليلك الباسطك لقيتها بصتلي وضحكت بعد كده قولتلها ما تيجي نتفرج علي التلفزيون مع بعض قالت ماشي .....
طلعنا واتفرجنا وكان فيلم جومانجي وكنا عمالين نضحك بعد كده جيه اعلان اول ما جيه العلان راحت قالتلي مينا انت ممكن تزعل مني لأي سبب رحت قولتلها ليه بتقولي كده قالتي لا ولا حاجه انا بس بدردش معاك رحت قولتلها انا عمري ما هزعل منك لأي سبب انتي امي ومستحيل حد يزعل من امه لأي سبب مهما عملت راحت قالتلي مهما عملت رحت قولتلها ايوه مستحيل لأني مهما خصل فهي هتفضل امه البتحبه وبيحبها لقيتها ابتسمت ابتسامت حزن وراحت حطت راسها علي رجلي ونامت وقالت انا بحب اوي يامينا انت ابن جميل بجد رحت قولتلها بس انتي ليه بتقولي كده راحت قالت لا مفيش عادي مش انت القلت اننا لينا يومين متكلمناش مع بعض ادينا بنتكلم لحد ما الفيلم يبدأ.....
وكملنا فرجه علي الفيلم لحد ما خلص وبعدها ماما قالت انها هتخش تنام علشان الوقت اتأخر وانا دخلت اوضتي واول ما دخلت فكرت في كلام ماما حسيت بالندم وانها حاسه بالكسره فكلمت محمد وقولتله بص ي محمد ماما حصل منها كذا كذا وانا مش عايز اشوفها كده راح قالي ماشي متقلقش مش هتشوفها كده تاني قولتله ازاي قالي ملكش دعوه لما اجي هتفهم وعدي اسبوع ومحمد مظهرش ومجاش ولما اتصل بيه ميردش حتي ماما كنت بشوفها بتتصل عليه لحد ما لقيتها بتسألني هو محمد فين مش بيجي ليه قولتلها معرفش ده حتي مش بيرد علي التلفون راحت قالتلي انتو متخانقين ولا ايه قولتلها لأ قالتلي ماشي وخرجت .....
تاني يوم ماما اتصلت علي محمد ورد وانا سمعت ال هي بتقولوه لقيتها بتقوله بعصبيه انت فين بطلت ليه تيجي ولا انت اخدت العايزه وخلاص انا غلطانه اني سلمت نفسي لعيل بعد كده سكتت وراحت قالت ماشي حالا وقفلت الخط وعلي الساعه 8 لقيت محمد جيه جايب معاه شنطه استقبلته انا وماما وقعدنا في الصاله وقولتله ايه الشنطه دي قالي قولت اجي اقعد يومين معاكوا هنا بس لو هتضتيقوا امشي مفيش مشكله راحت ماما رضت هو ايه ده التمشي لأ انت هتفضل قاعد طبعا رحت قولتلهم اني هجيب حاجه من الاوضه وسبتهم ووقفت اشوف ايه الهيحصل بعد ما مشيت لقيت ماما بتتكلم بعصبيه مع محمد وقالتله انت بتستهبل ليه مجتش طول الاسبوع قالها معلش و**** كان في مشاكل عندي بس انتي وحشتيني وابتدي يلمس ماما راحت ماما قالتله انت اتجننت مينفعش دلوقت بليل لما مينا ينام ابقي تعالي ليا الاوضه وانا طلعت وقعدت معاهم وبعد شويه دخلنا ننام ......
انا قلت لمحمد هتعمل ايه ماما متضايقه راح قالي هو مش انت سمعت ال هي قالته بره ولا ايه رحت قلتله اه قالي يبقي ازاي متضايق انها الشهوه يا عزيزي وقولتله هترحلها امتي قالي شويه وهبقي اسيب الباب موارب علشان تتمتع وعده ساعه ومحمد قالي يلا بينا .....
واتحركنا من الاوضه وانا فضلت واقف عند باب اوضتي ومحمد دخل اوضة ماما وساب الباب فعلا موارب وانا رحت وراه وببص لقيت ماما حاضنه محمد وبتبوسه وبتقوله انت وحشتني ليه غيبت عني محمد مرضش عليها وراح قعد علي السرير راحت ماما علي طول قعدة علي ركبها بين رجول محمد وشدت بنطلونه كان بتاع محمد لسه نايم راحت اخدته علي طول في بوقها وابتدي يكبر في بوقها لحد ما بقي حديده في بوقها وفضلت ترضع في زبه جامد كأنها بتشفطه وكان الصوت الطالع تأوه محمد وصوت المص بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق راح محمد ضغط جامد علي راسها لحد ما وشها احمر بعد كده فلت دمغها وفضلت تكح بعدها قامت راح محمد هو كمان قام وبدون سابق انذار محمد راح ضرب ماما جامد علي وشها ومن قوة الضربه ماما وقعت علي السرير بعدها شدها من شعرها وراح بسها من بوقها افتكرت ان ماما زعلت لكن لقيتها مستمتعه ومتناغمه معاه ومحمد نام عليها علي السرير وابتدي يقطع هدومها زي ما يكون بيغتصبها وراح قطع كل لبسها ومخلاش غير الاندر ونزل يرضع بزازها وفضل ينزل لتحت لحد كسها وفضل يلحس كسها من فوق الهدوم بعدها كمل نزول لتحت لحد ما وصل لرجلها
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1648346778931-png.101448/
وفضل يلحسهم ويمصهم بعدها راح قلع التيشرت بتاعه وراح شد الاندر بتاعها ومره واحده راح مدخل بتاعه كله مره واحده في كسها اول ما ده حصل ماما صرخت صرخه قويه محمد كتمها ببوسه شفايف طويله ومحمد ابتدي فحت وردم في كس ماما والسنتهم بيغتصبوا بعض وماما بتتأوه ومحمد بيزود سرعته وفجاه محمد ابتدي يتأوه جامده ويقول ااااااه وجابهم في كس ماما بعد كده ماما نزلت علي زب محمد تلحس كل اللبن العليه والاتنين ناموا جنب بعض السرير يستريحوا بعدها محمد قالها ايه رأيك قالتله جامد وشديد بس عاوزه تاني ولا تعبت راح قالهاتعبت ايه وراحوا باسوا بعض بعد كده ماما تفت في بوق محمد ومحمد بلع رقيه وريق ماما وساعتها عرفت ان محمد بيحب الشذوذ والتجديد في الجنس انا الاتنين يكونوا ساديين وماما نزلت تمص بتاعه وهو يلحس كسها في وضع 69 ومفيش ثواني وزب محمد رجع حديد محمد رايح يتحرك راحت ماما ثبتته وقالتله لأ وماما ركبت زب محمد وراحت قاعدة عليه وفضلت طالعه نازله
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1648347528774-png.101452/
حوالي خمس دقايق وبعدها محمد راح قالها انا عايز انيك طيزك كنت فاكرها هترفض لكن لقيتها بتتحرك وتدي ضهرها لمحمد وراحت رجعت للجلوس تاني بس المره دي دخلت زيه في طيزها وفضلت طالعه نازله
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1648347743976-png.101453/
بعدها محمد راح مسكها ووقف بيها وراح نيمها علي بطنها ونام فوقيها وفضل ينيكها في طيزها جامد وهي بتصرخ حاطه ايدها علي بوقها وبتكتم صرختها ومحمد بيسرع اكتر اجسمهم بتخبط في بعض ةبيزفوا سمفونيا فضلوا كده اكتر من عشر دقايق وماما بتصرخ ومحمد مستمتع ومحمد رجع تأوه تاني ااااه وفضل يتحرك لحد ما سكن ونام علي ضهرها حوالي ربع ساعه هما الاتنين بدون حركه زي الموته وبينهجوا جامد بعدها محمد اتقلب ونام علي ضهره وقالها عايزه تاني راحت قالت لأ مش قادره خالص راح قالها ايه رأيك بقي اهو طول مانا قاعد هنا كل يوم كده ايه رأيك قالت ياريت وفضلوا عشر دقايق كمان بعدها محمد راح قالها انا هقوم دلوقت لحسن مين يصحي راحت قالتله خليك شويه قالها بكره نكمل وراح قام وانا كنت ساعتها جبتهم اكتر من خمس مرات وجريت علي الاوضه .....
ومحمد جيه ودخل الاوضه وقالي اتفرجت قلتله اه قالي عبتك امك وهي تحتي قولتله طبعا اللبوه دي طلعت جاحده قالي اومال انا اعمل ايه وضحكنا قولتله هتعملوا تاني بكره قالي ايوه قولتله ماشي بس طولوا شويه قالي حاضر يلا بقي ننام لأني امك كسرت عضمي اللبوه دي شرمطتها كانت عالية اةي انهارده وبعدها نمنا......
وكدا الجزء ده خلص ودي كانت اول ليله لمحمد عندنا والاجزاء الجايه هنعرف ايه تاني حصل في الليالي الجايه ...
الجزء الرابع
تاني يوم صحيت من النوم وببص في الساعه لقيتها واحده الضهر ايه ده ماما مصحتنيش ومحمد لسه نايم قومت اشوفها ملقتهاش في الشقه كلها روحت ليها الاوضه كان الباب لسه موارب فتحته وببص لقيت ماما لسه زي ماهي من امبارح نايمه علي بطنها وعريانه مفيش غير رجلها بس المتغطيه لحد الركبه يا ويلي ماما من التعب والعملته مع محمد مخلهاش تقدر تتحرك حتي علشان تلبس ومقدرتش انها تصحي الصبح زي عادتها وكمان مسمعتش المنبه ببص علي وشها لقيت ان خدها وارم من ضربت محمد ليها وببص حواليها لقيت هدومها المتقطعه وافتكرت كل حاجه حصلت بنها هي ومحمد ولقيت زبي وقف لكن مكنش ينفع اعمل حاجه هنا رحت مسكت المنبه الجنبها وظبطه ان يرن بعد خمس دقايق وحطته جنبها وطلعت وواربت الباب .....
بعد كده رحت الاوضه وطلعت زبي وفضلت استمني لحد ما جبتهم بعدها سمعت المنبه بيرن رحت عملت نفسي نايم بعدها سمعت صوت باب بيتقفل وفضلت افكر هي ماما هتعمل ايه مع محمد انهارده طيب محمد ناوي علي ايه لأني محمد دايما بيكون عنده فكره جديده علشان يقدر يمارس الجنس مع ماما وما بين ما انا عمال افكر لقيت صوت باب بيتفتح عرفت ساعتها ان ماما طلعت من الحمام قومت اشوف ايه الدنيا وهي عامله ايه طلعت وعملت نفسي لسه صاحي وبقولها صباح الخير قالتلي صباح النور قولتلها مصحتنيش بدري يعني قالتي قولت اخليك تنام انت وصاحبك فمينفعش اخش الجو ده قولتلها طيب احنا هنفطر ولا هنتغدي قالتلي صحي محمد وانا هطلب بيتزا .....
رحت اصحي محمد وسبت ماما وهي بتشرب قهوه وماسكه دماغها وقولت لمحمد اصحي ايه النوم ده كله وكان بتاعه واقف وبقوله وده مش بينام لقيته سحبني من ايدي وبيقولي تعاله نيمه وفجأه لقيت نفسي جنب محمد علي السرير ومحمد حاطط ايده علي طيزي وماسكني رحت قولتله ابعد يا محمد انت اتجننت راح قالي خلص بس بسرعه قولتله انا مش شاذ يا محمد قالي خلاص هطلع اقول لأمك انك عارف وشوف الهيحصل بعدها ساعتها خوفت وقولتله انت اتجننت يمحمد قالي مليش فيه ولقيته نايم فوق قولتله طيب حك بس لكن مش هتناك قالي ماشي وابتدي يحرك نفسه ويحك جامد ولقيته بيبوس رقبتي حسيت ساعتها بأستمتاع وبتاعي هو كمان وقف ومحمد فضل يتحرك فوق وانا اتحرك تحته ومحمد ابتدي يتحرك بسرعه وهو بيتأوه وفجأه لقيت ماما داخله الاوضه ساعتها انا قلبي وقف وبتاعي كش ومحمد لقيته ادحرج من عليا بسرعه ونزل وقالها صباح الخير لقيت ماما وشها اتغير ولصمت ساد في المكان .....
راح محمد قطع السكوت وقال هات يا مينا بقي ام التليفون وبلاش هزار سخيف رحت اديته التليفون الجنبي وببص علي ماما لقيت وشها بقي احسن وكأنها معرفتش المحمد عمله او انها ارتاحت لما عرفت اننا مكناش بنشذ علي بعض وقالت يلا الاكل جيه وطلعنا ومحمد راح الحمام ولقيت ماما بتقولي انتوا كنتوا بتعملوا ايه رحت قولتلها مش فاهم قالتي محمد كان نايم فوقيك ليه يا مينا قولتلها لأ مفيش اصل كان في رساله جاتلهوكنت عايز اشوفها وهو مش رادي فكان بيحاول ياخد التلفون مني قالتلي ماشي .....
بعد كده محمد خرج واكلنا و بعدها ماما قالت ايه رأيكم نبقي نروح البحر راح محمد قال لأ مليش نفس اروح انهارده وانا قولت ليه ما نروح كلنا مع بعض قالي مش هروح انا لقيت ماما بتقول خلاص خليها يوم تاني وطلعنا نتفرج علي التلفزيون بعد كده جالي تليفون قمت ارد ولما رجعت لقيت ماما بتقول لمحمد لأ ده مستحيل يحصل انا عملت كده معاك علشان استرجلتك لكن البتقوله ده لأ قالها ليه مفيهاش حاجه لو كنا كلنا وكلنا هنتمتع راح ماما قالت محمد افهمني مينفعش كفايا انت ده علشان خاطر ابني مش علشاني محمد قالها بصي احنا نجرب ولو انت اتضايقت يبقي خلاص بلاها ماشي راحت ماما سكتت شويه بعدها قالت ماشي نجرب .....
بعدها دخلت وقعدت معاهم وعمال افكر في البيقولوه وبحاول افهم الهما بيتكلمه عنه هما ناوين علي ايه وايه هو الهيجربوه هو محمد قال لماما اني دايوث عليها وايه هو العلشان خاطري ومين دول الهيتمتعه مكنتش فاهم حاجه ولقيت ماما قامت ودخلة اوضتها روحت قولت لمحمد انتو كنتوا بتتكلموا علي ايه قالي مش انت بتحب ان امك تكون مستريحه وانت بتحب تتفرج عليها قولتله مش فاهم قالي بص ديفيد هيجي كمان شويه وهنعمل threesome انا قولتله وهي وافقت قالي بتفكر قولتله ليه ديفيد قالي صاحبنا يا جدع قولتله وهو طبيعي اني ابقي قاعد وانتوا تخشوا الاوضه يعني قالي بص انا هقولك اني عايز حاجه اجيبها بس تعبان مش قادر وتنزل انت تجيبهالي وتخش من الباب الورا وتتفرج علينا .....
قعدت افكر في القاله محمد ولقيت امي داخله وهي لابسه جينز وبلوزه مفتوحه من الصدر وقعدة معانا وبعد نص ساعه محمد راح قال انه عايز يجيب دستة ورق بس مش قادر ينزل ( بيحطني قدام الامر الواقع )روحت قولتله هنزل اجيبلك انا ونزلت لفيت شويه وبعد نص ساعه رجعت ودخلت من الباب الورا .....
لما دخلت سمعت صوتهم من الريسبشن وماما بتقولهم انتوا ناوين علي ايه محمد قال ديفيد عايز يجرب بس مش اكتر ماما قالت ديفيد انا مش عايزاك ديفيد قال انت لو معملتيش العايزه هفضحك فجأه لقيت محمد ضرب ديفيد وبيقوله بص يحيلتها انا جايبك علي مسؤوليتي انما هتخيب منك هزعلك يروح امك وفضل يضرب فيه لحد ما امي بعدته عنه وقالتله خلاص يمحمد بلاش مشاكل محمد بعد وكان هيطرد ديفيد راحت ماما قالت بص ياي ديفيد مش انت عامل فيها راجل تعاله ونزلت علي ركبها وفتحتله البنطلون وكان بتاعه نايم ووقف كان بتاعه صغير وماما فضلت تمص ومكملتش دقيقه وراح جابهم راحت ماما ولينه في بوقها وراحت تفيته علي ديفيد وقالتله هما دول يا راجل هاه ديفيد بقي في نص هدومه راح محمد مسكه وطرده من قبل ما يلبس هدومه وماما اتضايقت .....
محمد رجع ليها وقالها انا اسف اوي انا مكنتش اعرف انه كده بس متقلقيش هو خواف ومش هيعمل حاجه راحت ماما قالتله انا قولتلك من الاول بلاش لكن انت اصرت راح محمد باس ايدها وقالها صدقيني مكنتش اعرف و اي حاجه هتقوليها هعملها قالتله محمد انا مش عايزه ديفيد تاني محمد قالها ماشي .....
رحت خرجت وقعدت الف شويه لحد ما عدي ساعه ورجعت البيت ودخلت كانت ماما فيالمطبخ ومحمد في الاوضه روحت دخلت الاوضه وقولت لمحمد انت ضربت ديفيد ليه راح قالي لأني مش بحب ابقي عبيط وديفيد استعبطني وكان عايز يمشي الدنيا علي مزاجه وانا مش بحب حد يمشي كلمته عليا وامك وثقت فيا وانا مستحيل اخونها وسكتنا دقيقه ورجع محمد يكمل كلامه وقال بص امك متضايقه عليك وانها حاسه انها كده بتخونك قولتله طيب كده انت وهي هتبطلوا راح قال لأ انت امك لازم تعرف انك عارف وحسيت كأني في صعقه نزلت علي دماغي وقولتله مينفعش مستحيل راح قال ده الهيحصل لأني امك زعلان من البتعلمه وزعلانه عليك وزي ما قولتلك قبل كده لازم تريحها بص انا وهي هنكون مع بعض بليل في الاوضه انا اول ما قول كلمة ابنك بصوت عالي تخش وتقعد فاهم محمد فضل يتكلم وانا الدنيا بتلف بيا ومش عارف اعمل ايه او اقوله ايه وخلص محمد كلامه قولتله بس هي هتتكسر محمد قال هتتكسر شويه وخلاص وهترتاح لما تعرف انك مش زعلان قعدت افكر في كلامه ولقيت ان معاه حق .......
وطلعنا لريسبشن وعدي اربع ساعات ومحمد قال انه هيخش ينام وانا رحت معاه ومحمد بيجهز نفسه وطلع سجاره شربها وانا التفكير هيموتني من الهيحصل لما اخش وكنت حاسس ان محمد برضو متوتر وكان كل ما يخلص سيجاره يطلع غيرها وانا وهو مش بنتكلم لحد ما عدا ساعه ......
بعد الساعه محمد قالي يلا بينا وزي ما قولتلك محمد راح وانا ماشي وراه كنت عايز ارجع لكن محمد كان مشجعني ومحمد دخل وانا وقفت ورا الباب بعد ما واربه محمد لما دخل كانت ماما نايمه علي بطنها باصه الناحيه التانيه ولابسه روب ابيض حرير محمد لما دخل راح باس ضهرها راحت لفت وكانت متضايقه وقالتله انت جيت راح قالها ايوه بس القمر زعلان ليه قالتله مفيش يحبيبي بس اتضايقت من العمله ديفيد راح قالها متزعليش وزي ما شوفتي لو فكر يعمل حاجه انا الهقف ليه متخافيش قالتله انا لو ابني عرف وديفيد قاله ممكن تحصله حاجه راح محمد قالها متخفيش علي مينا راحت قاعده علي حفة السرير ومحمد قعد قصادها علي الكنبه وفضل محمد يحاول يفرفشها وراح قالها وبعدين بقي انتي المفروض تخافي عليا انا مش مينا انا البتعب هنا ولا صحتي دي في الارض وماما ضحكت وقالتله طيب تعالي وريني صحتك ......
راح محمد قام وماما قامت وفضلوا يبوسوا بعض وهما واقفين بعد كده بدون مقدمات ماما رفعت ركبتها وضربت محمد في بضانه جامد وراحت ضحكت ومحمد فضل يتألم وراح اترمي علي السرير وماما قعدت فوقيه وفضلت تبويه من البوق جامد وبسرعه وتلحس بوقه وشفايفه بعدها لقيتها بتف في بوقه ومحمد بلع ريقهم تاني وماما قلعته التيشرت والبنطلون ونزلت لبضانه وزبه وبلعتهم بلع وراحت مسكت بضانه وعصرتهم في ايدها جامد وهي بتمص ومحمد عمال يتألم جامد وماما ولا في بالها وفضلت تمص جامد بعدها محمد حط ايديه علي راسها وداس عليها علشان زبه يختفي وفض كده دقيقه لحد ما ماما وشها ازرق وداخت بعدها سابها راحت طلعت زبه من بوقها وهي بتنهج وبتحاول تاخد نفسها ومحمد قام من وضعه وراح سحبها وفضل يضربها علي وشها جامد وبعد كده قطع لبسها تاني ومنغير لحس حط رجلين ماما علي كتافه وهي دايخه وراح رشق زبه كله مره واحده في كسها ماما شهقت شهقه وفاقت وفضلت تصرخ ومحمد ولا كأنه هنا وفضل ينيك فيها وهي تصرخ وتصوت وفضلت تتلوي تحته زي ما تكون عايزه تهرب منه بعد كده محمد راح طلع زبه اول ما طلعه ماما ضربته تاني في بضانه برجلها وقالتله كمل وقفت ليه محمد قام وراح جاب حزام من علي الكنبه ماما استغربت وقالتله هتعمل ايه محمد مردش عليها وراح قلبها علي بطنها وظهرت طيزها محمد اول ما شاف طيزها قدها اسبانك سمع في البيت كله بعد كده فضل يضربها بالحزام وماما بتتوجع وجع متعه وبتقولها اقوي محمد راح ركب علي طيزها وتف علي خرم طيزها وتف علي راس زبه وراح مسك الحزام بأديه الاتنين وجابه عند زورها زي اللجام وراح حط كلوتها في بوقها سده وراح دخل زبه كله مره واحده في طيزها ماما لقيت عنيها قلبت ابيض من الخضه والوجع وعنيها دمعت من الوجع وبتحاول تصرخ ومحمد ولا علي باله وعمال ينيك طيزها بكل ما اوتيا من قوه وبسرعه رهيبه وماما عماله تتلوا تحته زي الحيه من الالم بعد كده محمد فضل يتأوه بعدها لقيته سابها وسحب زبه ونام جنبها وهو بينهج ورتح طلع كلوتها من بوقها وهي مش قادره تتحرك وفضلوا ربع ساعه بدون حركه من التعب والمجهود بعد كده ماما قالت ايه الحصل ده قالها انتي زعلتي قالتله لأ بس حاسه اني كانت هموت محمد راح باسها وقالها تيجي تاني قالتله استريح شويه بس مش قادره حاسه اني نفسي راح .....
وبعد نص ساعه محمد وماما كانوا استريحوا وماما قالتله انا هغتصب بتاعك زي ما اغتصبتني ونزلت علي زبه مص ولحس بضانه بعدها محمد قالها تعالي من ورا تاني ماما نامت علي بطنها وقالتله بس براحه محمد راح تف علي خرمها وراح دخل زبه براحه خالص وماما اتأوهت خفيف ومحمد فضل شغال هادي وقال ابنك لو موجود كان هيعمل ايه قالتله ممكن تحصله حاجه راح محمد قال انتي متأكده انا هتحصل حاجه لأبنك بصوت عالي ودي كانت الاشاره انا وبدوم مقدمات روحت دخلت الاوضه ماما اول ما شافتني اتصدمت ومتكلمتش كل العملته انها عنيها دمعت وانا كمان عنيا دمعت حزن علي زعلها حتي محمد لقيته وشه اتضايق وبص بصة حزن رحت قطعت الصمت وقولت انبسطوا براحتك يا محمد براحتك يا ماما ورحت قعدة علي السرير جنب دماغ ماما راحت ماما وديت وشها الناحيه التانيه وهي بتعيط راح محمد خلص بسرعه وطلع زبه وطلع بره وانا قولت لماما مالك يماما انا مش متضايق انتي حره انا متأكد ان ده مش في ايديك راحت قالت اطلع بره يا مينا وقفل الباب رحت بست دماغها وطلعت ......
روحت الاوضه وانا متضايق علي ماما ان هي زعلت مني رحت الاوضه لقيت محمد متضايق من الحصل قولتله مالك قالي انا اسف انا مكنتش عايز امك تضايق انا كنت فاكر انها هتفرح ان ابنها عارف ومش متضايق روحت قولتله متضايق انت كمان وانا مش زعلان انا فرحان انها عملت حاجه كانت عايزها ويلا بقي نام ونمنا ......
تاني يوم صحيت من النوم ومحمد كان صاحي قولتله صاحي بدري يعني قالي انا منمتش قولتله ليه قالي بفكر في الحصل قلتله متفكرش وانا دلوقت هروح لماما قومت وطلعت ورحت لماما لقيتها قاعده علي السرير وبتعيط وبتقولي انا اسفه علي الانت شوفته امبارح صدقني دي لحظة ضعف و**** انا مكنتش عايزه ده يحصل بس معرفتش اتحكم في نفسي روحت قولتلها انا مش زعلان انت ست وليكي احتياجات انا كنت هزعل لو انتي معملتيش كده قالت انت بتكدب انت زعلا قولتلها انا مستحيل ازعل منك وانا عارف من الاول وانا القولتله يعمل كده لما لقيتك محتاجه راجل في حياتك قالتلي طب ورجولتك قولتلها ملكيش دعوه بيا انا عايزك مبسوطه وانا مش زعلان ومحمد مستحيل يطلع الكلام ده برا ماما فضلت تعيط وهي بتبصلي وبتقولي يعني انت موافق علشاني قولتلها ايوه ولو عايزه اني ابقي معاكوا بعد كده علشان تتأكدي اني موافق معنديش مانع ولا تحبي اعكشه واكمل انا لقيتها ابتسمت روحت حضنتها وقولتلها اي حاجه تعوزيها انا مش هعترض عليها ابدا يا حياتي ورحت بستها لقيتها بتقولي انا بحبك اوي قولتلها وانا كمان بحبك يا قلبي وقومت وقولتلها يلا انا جعان قومي شوفي الاكل لقيتها بتضحك وانا خرجت ورحت الاوضه وقلت لمحمد خلاص هي مش زعلانه لقيته فرح وقالي بجد قولتله و**** قالي طيب انا همشي قولتله لأ خليك وقعدت اهزر معاه ......
انا اسمي مينا انا وحيد عندي ١٧ سنه قمحي البشره طولي متوسط يميل للطول املس انا بحب صحابي جدا ومقدرش استغني عنهم لأني خجول نوعا ما فبصدق اني الاقي صديق افضل احكي معاه ومعنديش غير صحبين بس هما ديفيد ومحمد ديفيد بشرته بيضه وفي طولي مشعر علي خفيف ومحمد بقي زنجي نوعا ما بشرته داكنه شويه واقصر مني ومن ديفيد بس جسمه معضل علي خفيف وشكل جسمه سكسي واي بنت تحب انه يمارس معاها هما دول بس صحابي ..
المشكله كلها حصلت بسبب ماما ، ماما اسمها مارينا ٤٢ سنه طويله بزازها مدافع وطريين طيزها مش كبيره متوسطه شعرها اشقر وسطها رفيع شبه جوليا ان
شبها بالظبط في الطول العرض الجسم اللبس بتاعها كان زي الصوره وده كان عادي بالنسبلها هي طول عمرها بتلبس كده ..
اما والدي فأنا شبه مش بشوفه لأنه عايش في بريطانيا ليه اكتر من من 13 سنه لأنه شغال طبيب هناك و شبه مش بيجي مصر وانا كنت متأقلم علي غيابه وعدم وجوده ..
ماما كانت بالنسبالي الحياه وما فيها كانت دايما هي راجل البيت وست البيت مكنتش بتعاملني زي ابنها بس كانت بتعاملني زي ابنها وصاحبها كانت دايما تاخد رأي في لبسها في شغلها في كل حاجه ..
دي كانت الحياه الطبيعيه اما الحياه الجنسيه فمكنتش بتغريني لأني دايما شايفها كأن ملاكي حتي في سن البلوغ مكنتش زي اغلبيه الناس البتكون مشدوده لأمهاتها وبيكون نفسهم ينيكوهم او بيحلموا بيهم وهما نايمين لأ انا المواضيع دي كلها مكنتش في دماغي خالص كنت شايفها انها ام يعني مينفع ومستحيل اهيج عليها او ابصلها بصة شهوة ده بالنسبالي ,, اما بالنسبلها فمعرفش هي كانت بتحس احاسيس جنسيه ولا لأ لأن اسلوب الامهات البتكون هايجه بيكون باين لكن هي مكنش بيبان عليها حاجه جنسيه لبسها هو هو بره البيت لبس البيت هوه هو ( بنطلون جينز وتيشرت او قميص ) مفيش اي تغير في معاملتها ليا او معاملتها مع زمايلها في الشغل او قرايبنا ..
ده بالنسبه ليا انا وهي اما الناس البره كان دايما ليها رأي تاني فكنت دايما بلاحظ بصات الناس ليها وللبسها وكانت بصتهم تقتصر علي بصتين :
البصه الاولي : وهي بصه الغضب بصه معناها ان هي مينفعش تلبس كده او انها تخرج كده ..
البصه التانيه : وهي بصه الشهوه والاعجاب ودي هي الكانت منتشره فكنا دايما لما نيجي نخرج كان الناس يفضل يبصولها بشهوه غريبه واليفضل يصفر واليعمل المستحيل علشان يدوب يتكلم معاها ثانيه او اتنين ..
ده الكان بيحصل بالنسبه للبص اما اللمس فكان موضوع تاني
فكنا لما منتحركش بالعربيه ونركب مواصلات او نروح حفله او فرح كان دايما الناس يتحرشوا بيها اليلمس طيزها واليخبط بزازها واليحك فيها من ورا وهي مش بتكون واخده بالها او مش فارق معاها معرفش بس انا بكون واخد بالي من البيحصل وبكون عايز امنعهم او اوقفهم لكن بسكت وبلف وشي الناحيه التانيه وبعمل نفسي مش واخد بالي ..
المواضيع دي كانت عادي لأنها مهما طول وقت التحرش في النهايه احنا هنمشي والمتحرش هيمشي لكن المكنش عادي هو الكان بيحصل في البيت لما صحابي يجولي كنت دايما بلاحظ لمسهم ليها وحكهم فيها وكنت دايما اعاتبهم علي كده واقولهم بلاش الحركات دي امي بتحبكم زي ولادها وكان دايما ردهم عليا احنا بنحب ال step mother ويفضلوا يضحكوا وانا كنت بتضايق لكن كنت بسرعه اضحك معاهم ..
وف مره كنت انا ومحمد وديفيد عندي في البيت وماما كانت واقفه علي كرسي بتجيب حاجه من فوق النيش وكانت عماله تشيب لفوق كانت كل ما تشب البلوزه اللبساها ترفع لفوق وبطنها يبان لقيت محمد وديفيد عمالين يبصوا لبعض وفجأه لقيتهم قاموا وراحوه نحيتها وقالولها انزلي احنا هنساعدك لأني ابنك مش راجل ومش هيساعدك وضحكوا هما التلاته فراحت تنزل راح ديفيد هز الكرسي خلاها تقع من عليه راح محمد حضنها جامد وعمل انه وقع علي الارض وهي وقعت فوقيه وفضل يفعص فيها ويمسك طيزها ويقفش في بزازها راح ديفيد هو كمان عمل نفسه وقع عليها وحشروها في النص وهي فضلت تحاول تقولم مش عارف والاتنين عمالين يقفشوا بعدها ديفيد قال اااه وقام وهي اول ما لقيت ديفيد قام اخدت نفسها وقامت بعدها محمد قام ديفيد كان باين ان في بلل في بنطلونه فانا فهمت انه فضل يحرك زبه عليها لحد ما جابهم اما محمد لما قام كان حرفيا في رجل تالته عنده ( زبه ) كانت منتصب جامد وبارز حتي ماما شافته وراحت قالت ليهم انا اسفه بس اختل توزني فوقعت راح محمد قالها لأ عادي مفيش حاجه براحتك وقالتله شكرا وباسته من خد ودخلت بعد كده المطبخ ان اول ما هي مشيت رحت اتخانقت معاهم وقولتلهم انتم ايه العملتوه ده راح محمد قالي انا معملتش حاجه ديفيد هو العمل يبقي متوجهش كلامك لينا احنا الاتنين وجه لديفيد ( محمد كانت شخصية قويه ) راح ديفيد قالي معلش يسطي سامحني بس بجد مقدرتش اقاوم روحت قولتله انت عيل وسخ قالي يسطي متزعلش محصلش حاجه لده كله قولتله امشي يا ديفيد وطرده من البيت واتنرفيزت ومحمد فضل قاعد علي الكنبه بكل هدوء وقالي خلاص تعالي اقعد ..
روحت واقعدت وفضلت اشتكيله من العمله ديفيد لقيته بيقولي بص يا مينا احنا صحاب بس بصراحه احنا بنحب امك انا الكلمه دي نزلت عليا زي الصاعق قولتله انت ايه الانت بتقوله ده قالي بص انا مش بحب اللف والدوران بس بصراحه ديفيد كان غصب عنه انت امك حلوه اوي فيها كل مقومات الجمال ست يتمناها اي راجل يتمني ان هي تكلمه بس ما بالك بقي ان هي تكون تحت بتاعه مستحيل يقدر يمسك نفسه روحت قولتله انت اتجنينت قالي اهدي بس وفكر شويه سيبك مني ومن ديفيد لكن انت مش ملاحظ ان امك هي كمان مرديتش تقوم وهي الكانت بتحرك طيزها وكسها علي ازبارنا قولتله انت كداب قالي انا مش بكدب لكن هي دي الحقيقه امك محتاجه راجل في حياتها واكبر دليل علي كده انها فضلت باصه علي زبي وهو واقف رحت بصيت في الارض راح قالي لو بتحب امك بجد خليها تعمل النفسها فيه رحت قولتله طيب ورجولتي قالي اتنازل شويه علشان خاطرها قولتله طيب وايه يثبت انها عايزه كده قالي بص انا هثبتلك بس اوعي تزعل مني او منها من الهيحصل قلتله حاضر مش هزعل لقيته بيقولي بص اعمل نفسك داخل الحمام واقف بص علينا قولتله ماشي
وفعلا عملت نفسي دخلت الحمام ومحمد راح ليها المطبخ وقالها انا اسف جدا علي الوقعه لأنب من غير قصد لمستك من هنا وهنا ( وشاور علي طيزها وبزازها ) وفجأه ردت عليه رد يصدم اي حد قالتله من غير قصد برضو اتصدمت ومخي ابتدي يودي ويجيب يعني ايه يعني هي عارفه الهما عملوه فيها وممنعتهمش يعني محمد كان معاه حق هي الفضلت قاعده ويقطع تفكيري صوتها وهي بتقول وانا واقعه حسيت زي مايكون في خشبه كده عند بطني وبعد كده لما انا وقفت لقيت ان ده كمان واقف ( وشاورت علي زبه ) وفضلوا يضحكوا وراحت قالت هو فعلا كبير ولا انا كان بيتهيألي راح قالها لأ فعلا كبير راحت قالتله شكلك كداب راح قالها تحب تشوفي قالتله لو راجل اعملها راح قالها راجل واهوه وراح مسك ايدها وفضل يمشيها علي زبه من فوق الهدوم وقالها حسيه باللمس وهتعرفي كبير ولا صغير قالتله انت قولت هتخليني اشوفه مش احسه راح قالها لو عايزه تشوفيه اقعد علي ركبك وطلعيه انتي فجأه لقيت ماما بتسمع كلام محمد وفعلا نزلت علي ركبها وفتحتله السوسته وطلعته وفجأه شهقت من الخضه من زب محمد زب زنجي طوله حوالي 21 سم عرضه حوالي 5 سم شبه ازبار ممثلين البورنو ومش ببالغ راح محمد قالها شوفتي انه كبير راحت قالت فعلا ده كبير اوي ده لو لمس اي واحده هيفرتكها وفضلوا يضحكوا وراحت قالتله هو طعمه حلو قالها معرفش جربي وفعلا ابتديت انها تمص ليه ومحمد بيلعب في شعرها وهي فضلت تحاول تدخله جله في بوفها لكن مكنتش عارفه واحت كلعته من بوفقها وقالتله انت بتدخله في البنطلون ازاي اعتبر بوقي بنطلون ودخله فجأه لقيت محمد مسك راسها جامد وضربها بالقلم ومسك دمغها وراح مدخل بتاعه مره واحده وضغط جامده علي دماغها لخد ما بتاعه اختفي وببص علي ماما لقيت وشها احمر وبتحاول تبعد محمد واتخنقت وعنيها بتنزل دموع كنت عايز اخش انقذها لكن سمعت كلام محمد اني اتفرج عليهم وبس بعد كده محمد طلع زبه من بوقها وهي فضلت تاخد نفسها وبتنهج كنت فاكر ساعتها انها هتقوم وتزعقله لكن لقيتها لسه قاعده ومسكت زبه ورفعته لفوق وابتديت تلحس بضانهوبعدا رجعت تاني لزبه وفضلت تمص والصوت الوحيد الكان طالع منهم بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق وفجأه لقيت محمد مسك دماغها تاني وابتدي يغتب بوقها ويحرك زبه قدام وورا لحد ما جاب لبنه في بوقها وراح سحب زبه من بوقها وشاله وهي بدون مهاهو يقولها راحت شربت لبنه وهي بتنهج وبتقوله ده انت بتاعك طلع وحش كاسر انا حاسه ان حنجرتي اتكسرت محمد وبأبتسامه وبيقفل بنطلونه ما انا قولتلك انه كبير راحت قالتله وهي بتقف احنا لأزم نعمل كده تاني راح قالها بأيتسامت جبث وهو بيبصلي مص بس راحت قالت اكيد لأ وباسته في بوقه انا اول ماهي قامت رحت دخلت وفضلوا هما الاتنين واقفين عادي وهي مرتبكتش حتي ومحمد قال انا همشي علشان اتأخرت فهي قالتله متخليك كمان شويه قالها لأ هبقي اجي بكره ونكمل كلامنا روحت انا وصلته للباب وهو ماشي قالي مش قولتلك ان هي نفسها ف كده رحت قولتله يا وليلي انا طلعت عبيط راح قالي متتكلمش معاها خاص في الموضوع ده وانا لما هاجي بكره هتصرف ويلا سلام وراح مشي وانا مصدوم وكل العملته اني قولتلها انا هدخل انام ياماما ومستنتهاش ترد ودخلت اوضتي و قفلت الباب وفضلت افكر في الحصل محمد كان معاه حق ,طيب هو محمد هيعمل ايه بكره, طيب امنعه, طيب اسيبه, مكنتش عارف اعمل ايه فقررت اسيب بكره لبكره .........
وهنعرف ايه الحصل بكره في الجزء الجاي
الجزء التاني
حاولت طول الليل اني انام بس معرفتش كل ما اغمض عيني يجي قدامي مشهد محمد وماما وهي علي ركبها بتمصله فضلت اكتر من ساعتين بتقلب علي السرير بحاول انام لحد ما فعلا نمت بس للأسف الكنت بحاول اهرب من التفكير فيه في دماغي جالي في الحلم حلم مستحيل انساه حلمت بمحمد وماما ماما نايمه علي بطنها ومحمد بينيك فيها خلفي وانا ماسك زبي بستمني وعمالين يبوصولي ويضحكوا بعد كده ماما نزلت علي ركبها ومحمد بيجيب علي وشها وبعدها صحيت من النوم لقيت نفسي جايبهم في البنطلون ساعتها حسيت بحزن وكسره ومكنتش بفكر في حاجه غير حاجه واحده انا ازاي افكر فيها كده مره واحده انا كنت شايفها ملاك قدامي بس الحصل بينها هي ومحمد خلاني اشوفها واحده من الشارع ازاي تيمشي ورا شهواتها وبرجع اقول ممكن يكون غصب عنها ممكن تكون لحظة ضعف بس مش اكتر لأ هي الكانت عايزه كده وفضلت افكر شويه اطلعها غلط وشويه ابرر العملته فضلت كده لحد ما الصبح طلع ولقيتها جايا علشان تصحيني وكانت لابسه لبس شبه ده
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1647613536440-png.54132/
بس انا كنت صاحي اصلا ..
قالتلي مالك صاحي بدري يعني قولتلها مفيش كان عندي توتر في النوم قالتلي ليه مالك الف سلامه عليك ولقيتها بتقولي ليه في حاجه مضايقاك خليتك تتوتر في نومك كان نفسي اقولها علي كل حاجه كان نفسي اقولها انت ليه عملتي كده بس كررت اني اسكت لحد ما اشوف ايه الهيحصل انهارده لقيتها بتقولي ايه رأيك نخرج انهارده علشان تفرفش شويه قولتلها لأ مش عايز اخرج انهارده وكده كده محمد جاي انهارده اول ما قولت اسم محمد لقيتها بصت في الارض وملامح وشها الكان مبتسم قلب ولقيتها بتقولي ماشي وراحت طلعت من الاوضه وقالتلي نص ساعه والفطار هيكون جاهز استغربت جدا من تحولها المفاجأ من البهجه للشحوب كنت عايز افهم هي اتضايقت ليه مش هي العرضت عليه من الاول كنت مستغرب جدا وفضلت قاعد في الاوضه لحد الفطار ماجهز ..
طلعت علشان افطر وانا مليش نفس وفضلت قاعد وماما قاعده قدامي وهي بتحاول تخليني اكل وانا حاولت بعد كده مفيش خمس دقايق ولقيت الباب بيخبط قومت افتح لقيته محمد قالي عامل ايه قولتله تمام ولقيته ميل عليا وقالي اوعي تكون اتكلمت مع امك علي الحصل امبارح هزيت راسي بلأ وهو دخل وراح **** عليها وقالها حضرتك عامله ايه لقيت وشها قلب تاني وقالتله كويسه وراح قعد جمبها وانا قاعد قصادهم من الناحيه التانيه وانا حبيت اتصرف بأسلوب طبيعي وقعدت اكل وفضلت اتكلم مع محمد في اي كلام ومحمد كول ما هو قاعد جمب ماما وعمال يتحرش بيها وبيحط ايده علي فخادها وهي فضلت تبصله بضيق وزي ما تكون عايزه تمنعه ومش قادره كنت عايز اعرف هي عايزه ايه فقلتلهم انا شبعت وهروح اغسل ايدي قومت وعملت اني روحت الحمام واستخبيت وفضلت ابص عليهم لقيتها بتقوله بعصبيه محمد اياك تعمل كده تاني انت فاهم والحصل امبارح ده تنساه خالص راح محمد قالها ليه هو انا بتاعي مش عاجبك وراح مسك بزازها لقيتها بعد كده بتكلمه بهدوء وبتقوله محمد انت صاحب ابني والحصل امبارح كانت لحظة ضعف بس مش اكتر انا ست متجوزه وكخلفه والحصل ده غلط وراحت مسكت ايده وبعدتها عن بزازها راح محمد قالها انا اسف لو كنت ضايقتك بس انا معجب بيكي بجد انت ست جميله اي واحد يتمناها وفضل يقولها كلام اعجاب وفجأه نظرة العصبيه الكانت في عنيها راحت وابتديت توب فعلا في كلامه محمد اول ما لقي كده راح مسك ايدها وراح باس كف ايدها وهي ممنعتش وفضل يطلع لفوق علي دراعها لحد ما وصل لبوقها وفضلوا يبوسوا بعض ومحمد دخل ايده في بنطلونها وشفايفه كانت بتغتصب شفايفها وهي بتلحس لسناه وفضلوا يبلعوا ريق بعض وايدها علي زبه من فوق الهدوم وفجأه لقيتها بتقوله كفايا لمينا يجي وفضلت تعدل هدومها ومحمد يعدل هدومه وبعده انا دخلت وقولتلهم خلصتوا اكل الاتنين في صوت واحد اه وقولت لمحمد تعالي نقعد بره ..
طلعت انا ومحمد وكان اول حاجه قولتهاله انت ازاي عملت كده قالي عملت ايه قولتله ازاي خليتني اواقف علي كده وازاي خليتها توافق انها تعمل كده راح قالي انا معملتش حاجه والدليل علي كده انك مكنتش هتقوم وهتفضل قاعد لكن انت الحبيت تشوف امك وهي معاها راجل وكمل كلامه قال طيب انت محلمتش بيها هو معايا بقيت مش عارف ارد وقالي انت امك مش عايزه كده بس هي تعبت بسبب عدم وجود راجل في حياتها لازم تريحا يا مينا من ساعت ما اتولد وهي مريحاك ريحه انت شويه رحت قولتله انا شايفها انها واحده من الشارع لما بتعمل كده راح قالي اوعي تشوفها كده دي حاجه غصب عنها الشهوه مش في ايد حد لازم تفضل شايفها انها امك البتحبك ..
بصراحه اقتنعت بكلام محمد وحسيت انه معاه حق وحسيت اني لازم اسيبها محمد كلامه مقنع انا لازم مبقاش اناني وقولتله محمد طيب الموضوع ده هيوصل لحد فين راح قالي سيبها تعمل كده زي ما هي عايزه ومع العيزاه وانت تقدر تستفاد من ورا الموضوع ده صدقته وقررت اني فعلا اسيبها طول ما ده هيريحها كان عندي صوت بيقول لأ بس قررت اني ارميه ورايا وقولتله طيب انت هتعمل ايه دلوقت قالي ايه رأيك تنزل وتسيبني انا وهي لوحدنا علشان هي تاخد راحتها قولتله لأ انا عايز اشوف انتوا هتعملوا ايه عايز اعشوف هي اسلوبها هيكون ازاي راح محمد قالي اعمل نفسك تعبان وهتخش تنام بعد كده ابقي اتسحب وشوف هنعمل ايه ..
وفعلا عملت اني بطني وجعاني راحت ماما جات وقالتلي مالك في ايه قولتلها بطني وجعاني مش قادر قالتلي اتصل بالدكتور قولتلها لأ انا هنام شويه وهستريح قالتي اتصلم علي الدكتور احسن قولتلها خلاص يماما متقلقيش هخش انام ولما اصحي هبقي كويس وراحت موصلاني للأوضه ونيمتني علي السرير هي خارجه قولتلها تسيب الباب علشان لو احتجت حاجه وبعد ربع ساعه تقريبا طلعت وانا بتسحب اشوفهم بيعملوا ايه ولقيت ماما نايمه علي الكنبه ومحمد نايم عليها وايده علي بزازها والاتنين في سباق مين بيبوس اسرع مكنش بوس كانوا بياكلوا شفايف بعض وبعد كده محمد راح نزل لتحت وابتدي يعصر بزازها وراح عدلها وخلعها التيشرت الهي لبساها وقلعها البرا وياويلي من الشوفته لأول مره في حياتي اشوف بزاز علي الطبيعه ودي مش اي بزاز دي بزاز امي بزاز لبن حلمتها كانت لون الكاكاو او بني فاتح فجأ لقيت بتاعي وقف من المنظر ومحمد نزل ببوقه وفضل ياكلهم زي الطفل الرضيع بعد كده نزل لتحت تاني وقلها البنطلون والاندر وفضل يلحس في كسها جامده ويعض زنبروها افتكرت انه هينيكها دلوقت لكن لقيت محمد بينزل برضو لتحت لحد ما وصل لرجلها وفضل يلحسهم جامد وفضل يبوسها ويمصها صباع صباع امي نفسها استغربت لكن استغربها راح بسرعه
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1647620996195-png.54175/
وبعد كده محمد قلع التيشرت بتاعه فجأ لقيت امي قامت انا اتخضيت وافتكرت انها شافتني ورجعت لورا لكن لقيتها بتنيم محمد علي ضهره وراحت نزلت بوس في صدر محمد وفضلت تعض حلامته وفضلت تلحس بطنه لحد ما وصلت لبنطلونه وفكتله البنطلون ولقيته ابتديت تعض زبه ممن فوق الشورت بعدها راحت شدت بنطلونه وشورته والاتنين بقوا عريانين امي نزل مص في بتاع محمد لحد ما كان هيتخلع وبعد كده نزلت علي بضانه وكانت بتعضهم علي خفيف بعد كده رجعت تاني لزبه ونزلت فيه مص بعدها قامت ولقيتها بتقعد علي حجر محمد وابتديت تدلخ زبه هي بتمنع نفسها تصرخ كانت عامله زي واحده اول مره تتناك بعد كده زب محمد اختفي تماما وراحت طلعت لفوق ورجعت نزلت تاني وطلعت ونزلت تاني وفضلت طالعه ونازله كده وهي حطه ايدها علي بوقها وبتكتم الصرخه بعد كده محمد راح شالها وعلقها في الهوا زي كده
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1647622652028-png.54182/
انا كنت مستغرب من كده كنت فاكر ان الكلام ده بيحصل في افلام السكس بس لكن اتفاجأت ان ده كمان بيحصل علي الواقع محمد فضل يرفعها وينزلها وكان هو المتحكم في كل حاجه بعد كده لقيته بيقولها انا عايز اجيب قالتله نزلني بسرعه وراحت نزلت وقالتله هاتهم عليا لقيت محمد بيقولها يعني بعد ده كله اجيبهم عليكي راحت قالتله انجز يا محمد راح قالها انمي علي بطنك قالتله ليه مش عايزه من ورا قالها يلا بسرعه راحت نامت علي بطنها ومحمد طلع عليها وقعد عند فخادها وحط زبه بين فرادي طيزها ( من غير ما يدخلوا ) وراح قفلهم علي بعض وبتاعه في النص بينهم وفضل يتحرك قدام ووره لحد ما لقيته بيقول أ أأأأ اااااااه وفضل ينهج بعدها راح اترمي علي ضهره وكان باين عليه التعب افتكرت ان كده خلاص لكن لقيت امي فضلت تمص في بتاعه وتنضفه بعد كده اترمت جنبه بس علي بطنها..
وقالتله انا مش عارفه احنا ازاي عملنا كده وابتديت تعيط لقيت محمد راح ميل عليها وقالها متبكيش ده غصب عنك وابتدي يكلمها عن الشهوه زي ما كلمني رحت انا مهتمش ورجعت تاني علي الاوضه وفضلت استمني علي كل الشوفته وجيبتهم في اقل من دقيقه بعد كده سمعت صوت باب الحمام روحت ابص لقيت ان محمد بيلبس هدومه وماما دخلت تاخد دش راح محمد سأني شوفت الحصل رحت قولتله شوفت قالي عجبك قولتله عجبني بس برضوا حاسس اني متضايق راح قالي متايق ليه قولتله علشان هي نفسها زعلانه من الحصل راح قالي كانت زعلانه لكن دلوقت لأ واستني شوفها لما تطلع بعد كده سمعت الدوش وقف مايه فعرفت انها طالعه رحت جريت تاني علعي الأوضه ولما لقيتها قعدة في الصاله رحت طلعت وعملت نفسي لسه صاحي وببص علي وشها لقيتها مبسوطه ووشها في دمويه غريبه طيب ازاي دي كانت لسه بتعيط وقالتلي عامل ايه ياحبيبي قولتله كويس احسن بكتير ومحمد راح قال هروح امشي انا لقيته بتقوله ليه متخليك وبات معانا انهارده راح قالها لأ مش هينفع هبقي اشوف يوم تني اجي ابات فيه ورحت وصلته للباب وراح قالي متكلمهاش انهارده برضو في اي حاجه قولتله حاضر وراح مشي وماما راحت قالتلي انا مقدرتش اني اعمل الغدا علشان كنت مشغوله وكنت تعبانه فمقدرتش شوف تحب تاكل ايه ونطلب من بره ..............
(الجزء ده هيخلص هنا وفي الاجزاء الجايه هنعرف ايه الهيحصل تاني لأني الهيحصل بعد كده هيكون من اسباب دايثه صحبي بجد ولو مش حبين حكاية الصور قولولي ومش هحطها في الاجزاء الجاية )
الجزء الثالث
وقفنا المره الفاتت ان محمد ناك ماما وهي عيطت وبعدها محمد مشي ,, بعد ما محمد مشي وطلبنا اكل فضلت افكر في الحصل بين ماما ومحمد هي ازاي عملت كده وليه اتغيرت من العياط للأنبساط واكتر حاجه استغربتلها اني متضايقتش من الحصل زي ما انا قولت لمحمد لأ انا كنت فرحان وكنت حاسس بمتعه رهيبه احساس ان حد من لحمك يزني قدامك وتشوفه وهو بيتناك قدامك احساس خرافي مكنتش عارف ازاي في يوم وليله بقيت دايوث علي امي وازاي في يوم وليله امي بقت شرموطه لمحمد .....
بعد الاكل ما جيه وكلنا كنت حابب اكلم ماما واشوف من طريقه كلامها هل هي حاسه بالندم ولا لأ وكان كلامي ليها ماما انت عامله ايه اليومين دول في شغلك ودنيتك احنا بقلنا يومين متكلمناش مع بعض راحت قالت انا كويسه جدا حاسه ان حياتي بقي فيها حاجه جديده مش عارفه ليه وشغلي كويس رحت قولتلها ليه حياتك بقي فيها حاجه جديده ايه الحصل راحت قالتلي مش عارفه بس حاسه اني رجعت شبااب تاني وحاسه اني عايزه اعمل حجات كتير اوي قولتلها **** تبقي مبسوطه دايما ويخليلك الباسطك لقيتها بصتلي وضحكت بعد كده قولتلها ما تيجي نتفرج علي التلفزيون مع بعض قالت ماشي .....
طلعنا واتفرجنا وكان فيلم جومانجي وكنا عمالين نضحك بعد كده جيه اعلان اول ما جيه العلان راحت قالتلي مينا انت ممكن تزعل مني لأي سبب رحت قولتلها ليه بتقولي كده قالتي لا ولا حاجه انا بس بدردش معاك رحت قولتلها انا عمري ما هزعل منك لأي سبب انتي امي ومستحيل حد يزعل من امه لأي سبب مهما عملت راحت قالتلي مهما عملت رحت قولتلها ايوه مستحيل لأني مهما خصل فهي هتفضل امه البتحبه وبيحبها لقيتها ابتسمت ابتسامت حزن وراحت حطت راسها علي رجلي ونامت وقالت انا بحب اوي يامينا انت ابن جميل بجد رحت قولتلها بس انتي ليه بتقولي كده راحت قالت لا مفيش عادي مش انت القلت اننا لينا يومين متكلمناش مع بعض ادينا بنتكلم لحد ما الفيلم يبدأ.....
وكملنا فرجه علي الفيلم لحد ما خلص وبعدها ماما قالت انها هتخش تنام علشان الوقت اتأخر وانا دخلت اوضتي واول ما دخلت فكرت في كلام ماما حسيت بالندم وانها حاسه بالكسره فكلمت محمد وقولتله بص ي محمد ماما حصل منها كذا كذا وانا مش عايز اشوفها كده راح قالي ماشي متقلقش مش هتشوفها كده تاني قولتله ازاي قالي ملكش دعوه لما اجي هتفهم وعدي اسبوع ومحمد مظهرش ومجاش ولما اتصل بيه ميردش حتي ماما كنت بشوفها بتتصل عليه لحد ما لقيتها بتسألني هو محمد فين مش بيجي ليه قولتلها معرفش ده حتي مش بيرد علي التلفون راحت قالتلي انتو متخانقين ولا ايه قولتلها لأ قالتلي ماشي وخرجت .....
تاني يوم ماما اتصلت علي محمد ورد وانا سمعت ال هي بتقولوه لقيتها بتقوله بعصبيه انت فين بطلت ليه تيجي ولا انت اخدت العايزه وخلاص انا غلطانه اني سلمت نفسي لعيل بعد كده سكتت وراحت قالت ماشي حالا وقفلت الخط وعلي الساعه 8 لقيت محمد جيه جايب معاه شنطه استقبلته انا وماما وقعدنا في الصاله وقولتله ايه الشنطه دي قالي قولت اجي اقعد يومين معاكوا هنا بس لو هتضتيقوا امشي مفيش مشكله راحت ماما رضت هو ايه ده التمشي لأ انت هتفضل قاعد طبعا رحت قولتلهم اني هجيب حاجه من الاوضه وسبتهم ووقفت اشوف ايه الهيحصل بعد ما مشيت لقيت ماما بتتكلم بعصبيه مع محمد وقالتله انت بتستهبل ليه مجتش طول الاسبوع قالها معلش و**** كان في مشاكل عندي بس انتي وحشتيني وابتدي يلمس ماما راحت ماما قالتله انت اتجننت مينفعش دلوقت بليل لما مينا ينام ابقي تعالي ليا الاوضه وانا طلعت وقعدت معاهم وبعد شويه دخلنا ننام ......
انا قلت لمحمد هتعمل ايه ماما متضايقه راح قالي هو مش انت سمعت ال هي قالته بره ولا ايه رحت قلتله اه قالي يبقي ازاي متضايق انها الشهوه يا عزيزي وقولتله هترحلها امتي قالي شويه وهبقي اسيب الباب موارب علشان تتمتع وعده ساعه ومحمد قالي يلا بينا .....
واتحركنا من الاوضه وانا فضلت واقف عند باب اوضتي ومحمد دخل اوضة ماما وساب الباب فعلا موارب وانا رحت وراه وببص لقيت ماما حاضنه محمد وبتبوسه وبتقوله انت وحشتني ليه غيبت عني محمد مرضش عليها وراح قعد علي السرير راحت ماما علي طول قعدة علي ركبها بين رجول محمد وشدت بنطلونه كان بتاع محمد لسه نايم راحت اخدته علي طول في بوقها وابتدي يكبر في بوقها لحد ما بقي حديده في بوقها وفضلت ترضع في زبه جامد كأنها بتشفطه وكان الصوت الطالع تأوه محمد وصوت المص بلعق بلعق بلعق بلعق بلعق راح محمد ضغط جامد علي راسها لحد ما وشها احمر بعد كده فلت دمغها وفضلت تكح بعدها قامت راح محمد هو كمان قام وبدون سابق انذار محمد راح ضرب ماما جامد علي وشها ومن قوة الضربه ماما وقعت علي السرير بعدها شدها من شعرها وراح بسها من بوقها افتكرت ان ماما زعلت لكن لقيتها مستمتعه ومتناغمه معاه ومحمد نام عليها علي السرير وابتدي يقطع هدومها زي ما يكون بيغتصبها وراح قطع كل لبسها ومخلاش غير الاندر ونزل يرضع بزازها وفضل ينزل لتحت لحد كسها وفضل يلحس كسها من فوق الهدوم بعدها كمل نزول لتحت لحد ما وصل لرجلها
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1648346778931-png.101448/
وفضل يلحسهم ويمصهم بعدها راح قلع التيشرت بتاعه وراح شد الاندر بتاعها ومره واحده راح مدخل بتاعه كله مره واحده في كسها اول ما ده حصل ماما صرخت صرخه قويه محمد كتمها ببوسه شفايف طويله ومحمد ابتدي فحت وردم في كس ماما والسنتهم بيغتصبوا بعض وماما بتتأوه ومحمد بيزود سرعته وفجاه محمد ابتدي يتأوه جامده ويقول ااااااه وجابهم في كس ماما بعد كده ماما نزلت علي زب محمد تلحس كل اللبن العليه والاتنين ناموا جنب بعض السرير يستريحوا بعدها محمد قالها ايه رأيك قالتله جامد وشديد بس عاوزه تاني ولا تعبت راح قالهاتعبت ايه وراحوا باسوا بعض بعد كده ماما تفت في بوق محمد ومحمد بلع رقيه وريق ماما وساعتها عرفت ان محمد بيحب الشذوذ والتجديد في الجنس انا الاتنين يكونوا ساديين وماما نزلت تمص بتاعه وهو يلحس كسها في وضع 69 ومفيش ثواني وزب محمد رجع حديد محمد رايح يتحرك راحت ماما ثبتته وقالتله لأ وماما ركبت زب محمد وراحت قاعدة عليه وفضلت طالعه نازله
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1648347528774-png.101452/
حوالي خمس دقايق وبعدها محمد راح قالها انا عايز انيك طيزك كنت فاكرها هترفض لكن لقيتها بتتحرك وتدي ضهرها لمحمد وراحت رجعت للجلوس تاني بس المره دي دخلت زيه في طيزها وفضلت طالعه نازله
https://anteel.xyz/index.php?attachments/1648347743976-png.101453/
بعدها محمد راح مسكها ووقف بيها وراح نيمها علي بطنها ونام فوقيها وفضل ينيكها في طيزها جامد وهي بتصرخ حاطه ايدها علي بوقها وبتكتم صرختها ومحمد بيسرع اكتر اجسمهم بتخبط في بعض ةبيزفوا سمفونيا فضلوا كده اكتر من عشر دقايق وماما بتصرخ ومحمد مستمتع ومحمد رجع تأوه تاني ااااه وفضل يتحرك لحد ما سكن ونام علي ضهرها حوالي ربع ساعه هما الاتنين بدون حركه زي الموته وبينهجوا جامد بعدها محمد اتقلب ونام علي ضهره وقالها عايزه تاني راحت قالت لأ مش قادره خالص راح قالها ايه رأيك بقي اهو طول مانا قاعد هنا كل يوم كده ايه رأيك قالت ياريت وفضلوا عشر دقايق كمان بعدها محمد راح قالها انا هقوم دلوقت لحسن مين يصحي راحت قالتله خليك شويه قالها بكره نكمل وراح قام وانا كنت ساعتها جبتهم اكتر من خمس مرات وجريت علي الاوضه .....
ومحمد جيه ودخل الاوضه وقالي اتفرجت قلتله اه قالي عبتك امك وهي تحتي قولتله طبعا اللبوه دي طلعت جاحده قالي اومال انا اعمل ايه وضحكنا قولتله هتعملوا تاني بكره قالي ايوه قولتله ماشي بس طولوا شويه قالي حاضر يلا بقي ننام لأني امك كسرت عضمي اللبوه دي شرمطتها كانت عالية اةي انهارده وبعدها نمنا......
وكدا الجزء ده خلص ودي كانت اول ليله لمحمد عندنا والاجزاء الجايه هنعرف ايه تاني حصل في الليالي الجايه ...
الجزء الرابع
تاني يوم صحيت من النوم وببص في الساعه لقيتها واحده الضهر ايه ده ماما مصحتنيش ومحمد لسه نايم قومت اشوفها ملقتهاش في الشقه كلها روحت ليها الاوضه كان الباب لسه موارب فتحته وببص لقيت ماما لسه زي ماهي من امبارح نايمه علي بطنها وعريانه مفيش غير رجلها بس المتغطيه لحد الركبه يا ويلي ماما من التعب والعملته مع محمد مخلهاش تقدر تتحرك حتي علشان تلبس ومقدرتش انها تصحي الصبح زي عادتها وكمان مسمعتش المنبه ببص علي وشها لقيت ان خدها وارم من ضربت محمد ليها وببص حواليها لقيت هدومها المتقطعه وافتكرت كل حاجه حصلت بنها هي ومحمد ولقيت زبي وقف لكن مكنش ينفع اعمل حاجه هنا رحت مسكت المنبه الجنبها وظبطه ان يرن بعد خمس دقايق وحطته جنبها وطلعت وواربت الباب .....
بعد كده رحت الاوضه وطلعت زبي وفضلت استمني لحد ما جبتهم بعدها سمعت المنبه بيرن رحت عملت نفسي نايم بعدها سمعت صوت باب بيتقفل وفضلت افكر هي ماما هتعمل ايه مع محمد انهارده طيب محمد ناوي علي ايه لأني محمد دايما بيكون عنده فكره جديده علشان يقدر يمارس الجنس مع ماما وما بين ما انا عمال افكر لقيت صوت باب بيتفتح عرفت ساعتها ان ماما طلعت من الحمام قومت اشوف ايه الدنيا وهي عامله ايه طلعت وعملت نفسي لسه صاحي وبقولها صباح الخير قالتلي صباح النور قولتلها مصحتنيش بدري يعني قالتي قولت اخليك تنام انت وصاحبك فمينفعش اخش الجو ده قولتلها طيب احنا هنفطر ولا هنتغدي قالتلي صحي محمد وانا هطلب بيتزا .....
رحت اصحي محمد وسبت ماما وهي بتشرب قهوه وماسكه دماغها وقولت لمحمد اصحي ايه النوم ده كله وكان بتاعه واقف وبقوله وده مش بينام لقيته سحبني من ايدي وبيقولي تعاله نيمه وفجأه لقيت نفسي جنب محمد علي السرير ومحمد حاطط ايده علي طيزي وماسكني رحت قولتله ابعد يا محمد انت اتجننت راح قالي خلص بس بسرعه قولتله انا مش شاذ يا محمد قالي خلاص هطلع اقول لأمك انك عارف وشوف الهيحصل بعدها ساعتها خوفت وقولتله انت اتجننت يمحمد قالي مليش فيه ولقيته نايم فوق قولتله طيب حك بس لكن مش هتناك قالي ماشي وابتدي يحرك نفسه ويحك جامد ولقيته بيبوس رقبتي حسيت ساعتها بأستمتاع وبتاعي هو كمان وقف ومحمد فضل يتحرك فوق وانا اتحرك تحته ومحمد ابتدي يتحرك بسرعه وهو بيتأوه وفجأه لقيت ماما داخله الاوضه ساعتها انا قلبي وقف وبتاعي كش ومحمد لقيته ادحرج من عليا بسرعه ونزل وقالها صباح الخير لقيت ماما وشها اتغير ولصمت ساد في المكان .....
راح محمد قطع السكوت وقال هات يا مينا بقي ام التليفون وبلاش هزار سخيف رحت اديته التليفون الجنبي وببص علي ماما لقيت وشها بقي احسن وكأنها معرفتش المحمد عمله او انها ارتاحت لما عرفت اننا مكناش بنشذ علي بعض وقالت يلا الاكل جيه وطلعنا ومحمد راح الحمام ولقيت ماما بتقولي انتوا كنتوا بتعملوا ايه رحت قولتلها مش فاهم قالتي محمد كان نايم فوقيك ليه يا مينا قولتلها لأ مفيش اصل كان في رساله جاتلهوكنت عايز اشوفها وهو مش رادي فكان بيحاول ياخد التلفون مني قالتلي ماشي .....
بعد كده محمد خرج واكلنا و بعدها ماما قالت ايه رأيكم نبقي نروح البحر راح محمد قال لأ مليش نفس اروح انهارده وانا قولت ليه ما نروح كلنا مع بعض قالي مش هروح انا لقيت ماما بتقول خلاص خليها يوم تاني وطلعنا نتفرج علي التلفزيون بعد كده جالي تليفون قمت ارد ولما رجعت لقيت ماما بتقول لمحمد لأ ده مستحيل يحصل انا عملت كده معاك علشان استرجلتك لكن البتقوله ده لأ قالها ليه مفيهاش حاجه لو كنا كلنا وكلنا هنتمتع راح ماما قالت محمد افهمني مينفعش كفايا انت ده علشان خاطر ابني مش علشاني محمد قالها بصي احنا نجرب ولو انت اتضايقت يبقي خلاص بلاها ماشي راحت ماما سكتت شويه بعدها قالت ماشي نجرب .....
بعدها دخلت وقعدت معاهم وعمال افكر في البيقولوه وبحاول افهم الهما بيتكلمه عنه هما ناوين علي ايه وايه هو الهيجربوه هو محمد قال لماما اني دايوث عليها وايه هو العلشان خاطري ومين دول الهيتمتعه مكنتش فاهم حاجه ولقيت ماما قامت ودخلة اوضتها روحت قولت لمحمد انتو كنتوا بتتكلموا علي ايه قالي مش انت بتحب ان امك تكون مستريحه وانت بتحب تتفرج عليها قولتله مش فاهم قالي بص ديفيد هيجي كمان شويه وهنعمل threesome انا قولتله وهي وافقت قالي بتفكر قولتله ليه ديفيد قالي صاحبنا يا جدع قولتله وهو طبيعي اني ابقي قاعد وانتوا تخشوا الاوضه يعني قالي بص انا هقولك اني عايز حاجه اجيبها بس تعبان مش قادر وتنزل انت تجيبهالي وتخش من الباب الورا وتتفرج علينا .....
قعدت افكر في القاله محمد ولقيت امي داخله وهي لابسه جينز وبلوزه مفتوحه من الصدر وقعدة معانا وبعد نص ساعه محمد راح قال انه عايز يجيب دستة ورق بس مش قادر ينزل ( بيحطني قدام الامر الواقع )روحت قولتله هنزل اجيبلك انا ونزلت لفيت شويه وبعد نص ساعه رجعت ودخلت من الباب الورا .....
لما دخلت سمعت صوتهم من الريسبشن وماما بتقولهم انتوا ناوين علي ايه محمد قال ديفيد عايز يجرب بس مش اكتر ماما قالت ديفيد انا مش عايزاك ديفيد قال انت لو معملتيش العايزه هفضحك فجأه لقيت محمد ضرب ديفيد وبيقوله بص يحيلتها انا جايبك علي مسؤوليتي انما هتخيب منك هزعلك يروح امك وفضل يضرب فيه لحد ما امي بعدته عنه وقالتله خلاص يمحمد بلاش مشاكل محمد بعد وكان هيطرد ديفيد راحت ماما قالت بص ياي ديفيد مش انت عامل فيها راجل تعاله ونزلت علي ركبها وفتحتله البنطلون وكان بتاعه نايم ووقف كان بتاعه صغير وماما فضلت تمص ومكملتش دقيقه وراح جابهم راحت ماما ولينه في بوقها وراحت تفيته علي ديفيد وقالتله هما دول يا راجل هاه ديفيد بقي في نص هدومه راح محمد مسكه وطرده من قبل ما يلبس هدومه وماما اتضايقت .....
محمد رجع ليها وقالها انا اسف اوي انا مكنتش اعرف انه كده بس متقلقيش هو خواف ومش هيعمل حاجه راحت ماما قالتله انا قولتلك من الاول بلاش لكن انت اصرت راح محمد باس ايدها وقالها صدقيني مكنتش اعرف و اي حاجه هتقوليها هعملها قالتله محمد انا مش عايزه ديفيد تاني محمد قالها ماشي .....
رحت خرجت وقعدت الف شويه لحد ما عدي ساعه ورجعت البيت ودخلت كانت ماما فيالمطبخ ومحمد في الاوضه روحت دخلت الاوضه وقولت لمحمد انت ضربت ديفيد ليه راح قالي لأني مش بحب ابقي عبيط وديفيد استعبطني وكان عايز يمشي الدنيا علي مزاجه وانا مش بحب حد يمشي كلمته عليا وامك وثقت فيا وانا مستحيل اخونها وسكتنا دقيقه ورجع محمد يكمل كلامه وقال بص امك متضايقه عليك وانها حاسه انها كده بتخونك قولتله طيب كده انت وهي هتبطلوا راح قال لأ انت امك لازم تعرف انك عارف وحسيت كأني في صعقه نزلت علي دماغي وقولتله مينفعش مستحيل راح قال ده الهيحصل لأني امك زعلان من البتعلمه وزعلانه عليك وزي ما قولتلك قبل كده لازم تريحها بص انا وهي هنكون مع بعض بليل في الاوضه انا اول ما قول كلمة ابنك بصوت عالي تخش وتقعد فاهم محمد فضل يتكلم وانا الدنيا بتلف بيا ومش عارف اعمل ايه او اقوله ايه وخلص محمد كلامه قولتله بس هي هتتكسر محمد قال هتتكسر شويه وخلاص وهترتاح لما تعرف انك مش زعلان قعدت افكر في كلامه ولقيت ان معاه حق .......
وطلعنا لريسبشن وعدي اربع ساعات ومحمد قال انه هيخش ينام وانا رحت معاه ومحمد بيجهز نفسه وطلع سجاره شربها وانا التفكير هيموتني من الهيحصل لما اخش وكنت حاسس ان محمد برضو متوتر وكان كل ما يخلص سيجاره يطلع غيرها وانا وهو مش بنتكلم لحد ما عدا ساعه ......
بعد الساعه محمد قالي يلا بينا وزي ما قولتلك محمد راح وانا ماشي وراه كنت عايز ارجع لكن محمد كان مشجعني ومحمد دخل وانا وقفت ورا الباب بعد ما واربه محمد لما دخل كانت ماما نايمه علي بطنها باصه الناحيه التانيه ولابسه روب ابيض حرير محمد لما دخل راح باس ضهرها راحت لفت وكانت متضايقه وقالتله انت جيت راح قالها ايوه بس القمر زعلان ليه قالتله مفيش يحبيبي بس اتضايقت من العمله ديفيد راح قالها متزعليش وزي ما شوفتي لو فكر يعمل حاجه انا الهقف ليه متخافيش قالتله انا لو ابني عرف وديفيد قاله ممكن تحصله حاجه راح محمد قالها متخفيش علي مينا راحت قاعده علي حفة السرير ومحمد قعد قصادها علي الكنبه وفضل محمد يحاول يفرفشها وراح قالها وبعدين بقي انتي المفروض تخافي عليا انا مش مينا انا البتعب هنا ولا صحتي دي في الارض وماما ضحكت وقالتله طيب تعالي وريني صحتك ......
راح محمد قام وماما قامت وفضلوا يبوسوا بعض وهما واقفين بعد كده بدون مقدمات ماما رفعت ركبتها وضربت محمد في بضانه جامد وراحت ضحكت ومحمد فضل يتألم وراح اترمي علي السرير وماما قعدت فوقيه وفضلت تبويه من البوق جامد وبسرعه وتلحس بوقه وشفايفه بعدها لقيتها بتف في بوقه ومحمد بلع ريقهم تاني وماما قلعته التيشرت والبنطلون ونزلت لبضانه وزبه وبلعتهم بلع وراحت مسكت بضانه وعصرتهم في ايدها جامد وهي بتمص ومحمد عمال يتألم جامد وماما ولا في بالها وفضلت تمص جامد بعدها محمد حط ايديه علي راسها وداس عليها علشان زبه يختفي وفض كده دقيقه لحد ما ماما وشها ازرق وداخت بعدها سابها راحت طلعت زبه من بوقها وهي بتنهج وبتحاول تاخد نفسها ومحمد قام من وضعه وراح سحبها وفضل يضربها علي وشها جامد وبعد كده قطع لبسها تاني ومنغير لحس حط رجلين ماما علي كتافه وهي دايخه وراح رشق زبه كله مره واحده في كسها ماما شهقت شهقه وفاقت وفضلت تصرخ ومحمد ولا كأنه هنا وفضل ينيك فيها وهي تصرخ وتصوت وفضلت تتلوي تحته زي ما تكون عايزه تهرب منه بعد كده محمد راح طلع زبه اول ما طلعه ماما ضربته تاني في بضانه برجلها وقالتله كمل وقفت ليه محمد قام وراح جاب حزام من علي الكنبه ماما استغربت وقالتله هتعمل ايه محمد مردش عليها وراح قلبها علي بطنها وظهرت طيزها محمد اول ما شاف طيزها قدها اسبانك سمع في البيت كله بعد كده فضل يضربها بالحزام وماما بتتوجع وجع متعه وبتقولها اقوي محمد راح ركب علي طيزها وتف علي خرم طيزها وتف علي راس زبه وراح مسك الحزام بأديه الاتنين وجابه عند زورها زي اللجام وراح حط كلوتها في بوقها سده وراح دخل زبه كله مره واحده في طيزها ماما لقيت عنيها قلبت ابيض من الخضه والوجع وعنيها دمعت من الوجع وبتحاول تصرخ ومحمد ولا علي باله وعمال ينيك طيزها بكل ما اوتيا من قوه وبسرعه رهيبه وماما عماله تتلوا تحته زي الحيه من الالم بعد كده محمد فضل يتأوه بعدها لقيته سابها وسحب زبه ونام جنبها وهو بينهج ورتح طلع كلوتها من بوقها وهي مش قادره تتحرك وفضلوا ربع ساعه بدون حركه من التعب والمجهود بعد كده ماما قالت ايه الحصل ده قالها انتي زعلتي قالتله لأ بس حاسه اني كانت هموت محمد راح باسها وقالها تيجي تاني قالتله استريح شويه بس مش قادره حاسه اني نفسي راح .....
وبعد نص ساعه محمد وماما كانوا استريحوا وماما قالتله انا هغتصب بتاعك زي ما اغتصبتني ونزلت علي زبه مص ولحس بضانه بعدها محمد قالها تعالي من ورا تاني ماما نامت علي بطنها وقالتله بس براحه محمد راح تف علي خرمها وراح دخل زبه براحه خالص وماما اتأوهت خفيف ومحمد فضل شغال هادي وقال ابنك لو موجود كان هيعمل ايه قالتله ممكن تحصله حاجه راح محمد قال انتي متأكده انا هتحصل حاجه لأبنك بصوت عالي ودي كانت الاشاره انا وبدوم مقدمات روحت دخلت الاوضه ماما اول ما شافتني اتصدمت ومتكلمتش كل العملته انها عنيها دمعت وانا كمان عنيا دمعت حزن علي زعلها حتي محمد لقيته وشه اتضايق وبص بصة حزن رحت قطعت الصمت وقولت انبسطوا براحتك يا محمد براحتك يا ماما ورحت قعدة علي السرير جنب دماغ ماما راحت ماما وديت وشها الناحيه التانيه وهي بتعيط راح محمد خلص بسرعه وطلع زبه وطلع بره وانا قولت لماما مالك يماما انا مش متضايق انتي حره انا متأكد ان ده مش في ايديك راحت قالت اطلع بره يا مينا وقفل الباب رحت بست دماغها وطلعت ......
روحت الاوضه وانا متضايق علي ماما ان هي زعلت مني رحت الاوضه لقيت محمد متضايق من الحصل قولتله مالك قالي انا اسف انا مكنتش عايز امك تضايق انا كنت فاكر انها هتفرح ان ابنها عارف ومش متضايق روحت قولتله متضايق انت كمان وانا مش زعلان انا فرحان انها عملت حاجه كانت عايزها ويلا بقي نام ونمنا ......
تاني يوم صحيت من النوم ومحمد كان صاحي قولتله صاحي بدري يعني قالي انا منمتش قولتله ليه قالي بفكر في الحصل قلتله متفكرش وانا دلوقت هروح لماما قومت وطلعت ورحت لماما لقيتها قاعده علي السرير وبتعيط وبتقولي انا اسفه علي الانت شوفته امبارح صدقني دي لحظة ضعف و**** انا مكنتش عايزه ده يحصل بس معرفتش اتحكم في نفسي روحت قولتلها انا مش زعلان انت ست وليكي احتياجات انا كنت هزعل لو انتي معملتيش كده قالت انت بتكدب انت زعلا قولتلها انا مستحيل ازعل منك وانا عارف من الاول وانا القولتله يعمل كده لما لقيتك محتاجه راجل في حياتك قالتلي طب ورجولتك قولتلها ملكيش دعوه بيا انا عايزك مبسوطه وانا مش زعلان ومحمد مستحيل يطلع الكلام ده برا ماما فضلت تعيط وهي بتبصلي وبتقولي يعني انت موافق علشاني قولتلها ايوه ولو عايزه اني ابقي معاكوا بعد كده علشان تتأكدي اني موافق معنديش مانع ولا تحبي اعكشه واكمل انا لقيتها ابتسمت روحت حضنتها وقولتلها اي حاجه تعوزيها انا مش هعترض عليها ابدا يا حياتي ورحت بستها لقيتها بتقولي انا بحبك اوي قولتلها وانا كمان بحبك يا قلبي وقومت وقولتلها يلا انا جعان قومي شوفي الاكل لقيتها بتضحك وانا خرجت ورحت الاوضه وقلت لمحمد خلاص هي مش زعلانه لقيته فرح وقالي بجد قولتله و**** قالي طيب انا همشي قولتله لأ خليك وقعدت اهزر معاه ......