محارم مغامرة مثيرة لزوج أم مع بنت زوجته المراهقة المثيرة في غرفة نومها. (1 مشاهد)

ه

هاني الزبير

عنتيل زائر
غير متصل
رجل يحكي عن مغامرة نيك بنت زوجته المراهقة المثيرة في غرفة نومها.
ويقول عن تلك الليلة :
غفلت مراتي بعد ما نكتها نيكة جامدة وجسمها إتخدر كله من المنوم اللي حطيته ليها في العصير فنامت نوم عميق.
وخرجت من غرفة النوم بتاعتنا وروحت رايح أتسلل لغرفة نوم بنتها المراهقة المثيرة ياسمين التي تعدى عمرها 17سنة وشويه.
بصراحة أنا ماكنتش أتخيل كم اللذة إللي مريت بيها في هذه الليلة و أنا عمال أنيك بنت مراتي المُزه في غرفة نومها وعلى سريرها و أعاشرها كزوجتي.
لإنها هي بكل صراحة بنت جميلة ودلوعة وجسمها مثير أوي.
وفي الأيام اللي فاتت لما تكون زوجتي (أمها) في الشغل كانت ياسمين تلبس لبس مثير جداً مثلاً قميص نوم قصير أو شورت وبادي شفاف وتيجي تقعد على حجري وتتفرج معايا على التليفزيون وتهزر معايا بطريقة مثيرة وكانت تتحرش بيا وتتعمد أن تعري فخادها وتحكهم في فخادي وتحضني وتثيرني وأنا بكون هايج من كده وزبي واقف وبيرشق في طيزها أحياناً من على الهدوم بطريقة تبدو عفوية دون قصد.
وأنا كنت عارف أنها شهوانيه أوي وعايزه تتناك فحبيت أريحها وأمتعها وأتمتع بجسمها المثير وأدلعها.
وكنت عارف كمان انها بتتشرمط برة مع أصحابها وفي الشارع فقلت أنا أولى بيها من الأغراب .
في هذه الليلة قومت وروحت لغرفتها وفتحت باب أوضتها و دخلت لاقيت ياسمين نايمه في سريرها حاجة فوق الوصف جمال صارخ ونايمه عريانه ملط اللبوه و كان الجو صيف وهي كانت حرانه باين عليها .
وأنا وقفت مذهول وزبي وقف مني وشد وبقا زي عمود الخرسانة !
وقفت أبحلق في جسمها الأبيض المثير الناعم الغض وشعرها الأسود الحريري اللي مالي المخدة من الناحيتين ووقفت ألعب و أفرك زبي إللي واقف ونفسه يدمر كسها إللي كان بينور في الضلمه !
ورغم إني كنت لسه نايك أمها ومخلص معاها وكيفتها وشبعت نيك لكن برضه كان لسه زبي واجعني وهايج على بنتها ياسمين.
مشيت ناحيتها خطوة ورا خطوة بالراااحة و مديت يدي على رجليها وفخادها إللي كانت بتشع بياض ونور ورحت مباعد بينهم وشفت كسها الفاجر إللي مالوش حل!
كانت ياسمين اللبوه ناتفه كسها وملمعاه وكان أبيض زي الشهد وشفرات كسها مضمومة على بعضها وصغير وضيق ومنفوخ الشفايف حاجة تجنن!
وأنا طلعت فوق السرير ونمت جنبها بالراحة وكان لعابي بيسيل على كسها فروحت مايل براسي وبدأت ألحس شفرات كسها ببطء وبالراحة قبل ما أدخل لساني جوا منه.
وكان خرم كسها ضيق وردي من جوا.
وبدأت ياسمين تتحرك وبدأت تتأوه وأنا عمال أنيكها بلساني في كسها وكان واضح إن دي كانت أول مرة في حياتها حد يعملها كده.
و بقيت ألعب في زنبورها بلساني و كان واقف صغير ومدور فخليتها تهتز وترتعش وأخذت زنبورها بين شفايفي وبدأت أمص وأرضع لحد ما هي تأوهت بصوت عالي شوية .
وروحت شابب فوق منها وحاطط إيدي فوق بقها وهي بتقول بمياصه :
” عمو حسن…عمو….إنت بتعمل إيه” وبعدين إبتسمت و أنا بقولها :
” هششش كده ماما ممكن تسمعنا…”
لقيتها ضحكت فرفعت أنا إيدي وهي لفت أيديها فوق رقبتي وحضنتني أوي وقالت بدلع وشرمطة :
” حبيبي فينك من زمان وانا كنت مستنياك وإنت كنت بتتقل عليا…”
بكده أنا أخدت الإذن الرسمي إني أنيك ياسمين المُزه بنت مراتي في غرفة نومها وعلى سريرها و أعاشرها معاشرة الأزواج.
ونزلت تاني لكسها ألحس و أشم و أمص بظرها لحد ما جابتهم وارتعشت.
وياسمين لما كانت بتجيب بقت ترفع مخدة جنبها تعض فيها عشان متفضحناش مع أمها القتيلة النايمة في الأوضة التانية.
كمان وشي و مناخيري وشفايفي بقت متعاصة من سوائل شهوة كسها.
وهي هايجه وممحونه أوي راحت سحباني عليها تاكل شفايفي وبعديين همست بدلع وشرمطة :
” يللا يا روحي دوري أنا عشان أمصلك…”.
وأنا نمت على ضهري وهي قلعتني الشورت و قعدت بين سيقاني و تناولت زبي الكبير بين إيديها وبقت تبصله بإنبهار وشهوه وتفركه بإيديها الإتنين وبعدين راحت دخلت زبي في بقها وتمص فيه.
وبقت تدخله جامد لحد ما كانت هتتخنق منه لأن طرف زبي لمس زورها من جوا بس هي عرفت إزاي تتعامل معاه وأرخت زورها وعضلاتها فسمحت لزبي بأن يدخل كمان وكمان.
وبقت البنت تنيكني نيك فموي و تدخل زبي و تطلعه أو تميل و تصعد ببقها وتمص زبي مص ولا في الأحلام من بنت مراهقة ساخنة زي ياسمين.
أنا ماخدتش وقت طويل ولقيت أن شهوتي بتغلي وإني خلاص هانزل وكنت عاوز أنيكها أوي وحاولت أوقفها بس هي قالتلي :
” متقلقش يا حبيبي معانا الليل بطوله…”
فنزلت لبني أول مرة في بقها لحد ما بلعت لبني كله اللبوه .
وهي قامت وعدلت وضعها و قالت لي:
” يلا تعالى نيكيني يا عمو مش قادرة أستحمل…”
وبقت تلعب في كسها و تحسس عليه، ونامت على ظهرها وأنا ركبت فوق منها و بقيت زي المراهقين أحسس على كل حته في جسمها وأخد بزازها الملبن وأرضع وأمصمص فيهم وأبعبعص كسها وهي تتأوه وتأن جامد جامد أوي.
وزبي وقف تاني بسرعة وبعدين فتحت فخادها ورفعت رجليها و وسعت ما بينهم ورحت مدخل زبي جوا كسها مرة واحدة فشهقت أوي !
أنا فوجئت إن البنت كانت مفتوحة!! وشهقت شهقة جامدة وأنا روحت حاطط إيدي فوق بقها وتركت زبي شوية ثابت في كسها وبعدين هي هزت دماغها يعني أنيكها فبدأت أنيكها بكل قوة و دخلت زبي كله في عمق كسها وبقيت أنيك البنت إللي كانت مجناني وكسها كان حامي أوي وأنا عمال أقول آآآآخ ياااااني ياااااني وهي تأن أوي وتتشرمط تحت مني و تتهز وبقيت مش قادر أتحكم في صراخها الشرموطة إللي كانت هتفضحنا وبدأت أقلق من صراخها وخُفت أمها تصحي.
وأنا كمان مع كل خبرتي و عمري ماقدرتش أحوش نفسي عن نيكها أو أبطل عشان تبطل صويت.
وأنا سخنت أوي أوي و بقيت أرفع رجليها فوق كتافي و أدك كسها الصغير الضيق وهي تصرخ وتصوت وأنا أشخر و أنخر لحد ما هي لفت رجليها فوق مني وراحت سحباني فوقها وهي تتشنج و تقبض على زبي بعضلات كسها وهي ترتعش ورعشتها خلتني أنا كمان إترعشت فقلتلها خلاص يا روحي هانزل و كنت عايز أسحب زبي من كسها فمالقتش فرصة لأن كسها قفش على زبي جامد وجبت ونزلت لبني جوا كسها.
وصبرت عليها شوية لحد ما هي هديت وجسمها إرتخى وطلعت زبي من كسها وخدتها في حضني وأبوس وأمص شفايفها بشفايفي وأنا حاضنها أوي و لافف فخادي على جسمها من تحت وهي مشتاقه للحنيه وهايجه وممحونه أوي أوي وبعدين زبي وقف تاني وهي لفت جسمها وصار ضهرها في صدري وزبي راشق في طيزها وأنا حضنتها جامد وبدأت أدخل زبي في طيزها وهي بتضحك وممحونة أوي أوي وعدلتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت كسها عشان ترفع طيزها شوية ودخلت زبي كله في طيزها وهي بتصرخ وممحونة أوي أوي من الشهوه.
وفضلنا كده نيك ومليطه للفجر.
وليلتها نكتها في كسها وطيزها وبين بزازها عدة مرات وغرقت جسمها كله لبن.
ومن يومها وانا بانيكها في سريرها كل ما نكون لوحدنا في البيت أو بالليل بعد ما أنيك مراتي وأعطيها المنوم في العصير وأطمن إنها نامت زي القتيلة.




 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل