ه
هاني الزبير
عنتيل زائر
غير متصل
أحبابي وحبيباتي عشاق قصص سكس المحارم الساخنه الممتعة والمثيرة :
مرحباً... ليس كل قصص سكس المحارم من واقع الخيال.
اُقسم لكم أن أحداث هذه القصة المثيرة حقيقية ومليئة بوصف المشاعر والتفاصيل الجنسية المثيرة الساخنة ، وتمثل مرحلة حاسمة ومثيرة في حياة (نورا) الفتاة المراهقة الدلوعه المثيرة والتي بدأت أحداثه عندما كان عمرها يقترب من 18 سنه تعيش مع أمها المهندسة سناء لوحدهم في منطقة العامرية بضواحي الأسكندرية وكان أبوها يعمل في الخليج، وكان لها خالها (سامح) عمره 33 سنه شقيق أمها وهو متزوج من ليلى منذ 8 سنين ولم ينجبوا ***** للآن ويقيم مع زوجته في شقة على البحر بمنطقة ميامي بالإسكندرية، وكانت علاقة ليلى زوجته بأخته سناء أم نورا منقطعة لمشاكل عائلية قديمة، وهو فقط الذي يتواصل مع أخته سناء وبنتها نورا تليفونياً وبعض الزيارات لهم كل فترة للإطمئنان عليهم وقضاء بعض مصالحهم البسيطة حيث أنه كان بيعتبر أن نورا إبنته الدلوعه وليس بنت أخته.
وكان سامح شاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني يعشق الجنس وكان لوسامته وخفة دمه معشوق النساء والبنات وخاصة الفتيات المراهقات مثل نورا بنت أخته المراهقة الدلوعه المثيرة التي كانت مُغرمة به وترى فيه دائماً فارس أحلامها.
وكانت نورا فتاة جميلة ومثيرة ومكتملة الأنوثة وتبدو دائماً أكبر من عمرها وخاصة منذ أن أتمت 15 سنه منذ ما يقرب من 3 سنوات وصارت فتاه مراهقة دلوعة جميله وذات أنوثة طاغية وجسمها يبدو أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع، ومازالت تتعامل بتحرر ودلع مع خالها سامح بدون أي تكلف وخاصة لما يكونوا لوحدهم في غياب أمها عندما يزورهم في بيتهم بالعامرية.
وكما تكلمنا عن نورا في هذا السن أنها صارت ذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. دلعها، أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء.
وزاد حب وعشق سامح لبنت أخته نورا وتعلقه بها جداً لدرجة العشق وهي كانت تبادله نفس الشعور والإحساس والعشق الصامت.
وكانت نورا في وجود خالها سامح عندهم تتفنن في إغراءه وإثارته وتُبرز مفاتنها أمامه وخاصة في غياب أمها فكانت تلبس هوت شورت مع هاف بادي أو قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سنتيان وتتعمد إطالة الأحاديث واللعب معه والجلوس بجواره والإلتصاق به وأحياناً تقعد على حجره وكأنها مازالت **** صغيرة وكان خالها سامح دائماً بيشوف كل مفاتنها المثيرة وبيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها أو يحضنها أو بيبوسها وليس له منفذ غير أن يُسرع الي الحمام يحلب لبن زبه متخيلاً أن نورا بين أحضانه وزبه يشُق كسها وطيزها .
وتبدأ الأحداث المثيرة في إحدى الأجازات الصيفية عندما طلبت نورا من أمها أن تنزل تتفسح في الإسكندرية وتزور معالمها ولم يكن لدى أمها سناء وقت لذلك فإتصلت بأخيها سامح للقيام بهذه المهمة لما يكون عنده وقت ورحب سامح كان سعيداً بكده ليستفرد ببنت أخته نورا بعيداً عن أمها وحدد اليوم وجاء لهم بسيارته صباحاً وكانت أخته سناء نزلت لشغلها مبكراً وإستقبلته نورا بالأحضان وكانت جاهزه للخروج ولابسه جيبه ضيقة قصيرة للركبة وبلوزة ضيقة كات بدون أكمام خفيفة ومثيرة بزراير.
وشكلها وطريقتها معه أثارته جداً وأشعلت فيه الشهوه ولكنه إعترض على لبسها الفاضح الذي تنوي أن تخرج به، فاحضرت نورا جاكت خفيف ولبسته فوق البلوزة.
وركبت نورا السيارة مع خالها وطبعاً إرتفعت الجيبه لفوق كاشفةً عن فخادها الملبن وقلعت الجاكت وخالها لا يرفع عيونه عن جسمها المثير الذي سبب له متعة وإثارة.
نورا : هنروح فين يا أحلى خالو في الدنيا كلها.
سامح : تعالي نبدأ بحدائق المنتزه مكان جميل وممتع وهناك هتنبسطي أوي يا حبيبتي يا أجمل نورا في الدنيا كلها.
نورا : أي مكان بعيد عن البيت ومعاك هيكون أكيد جنه يا عمري كله يا حبيبي وكفاية إني معاك بس ولوحدينا ويارتني كنت أعيش معاك العمر كله .
كلامها وطريقتها زودوا هيجانه وإثارته أوي وشعر أنه مع حبيبته معشوقته وليست بنت أخته المراهقة.
وبعد وقت بسيط كانوا وصلوا بالسيارة لحدائق المنتزة بشرق الإسكندرية ولما نورا نزلت من السيارة لبست الجاكت تاني حسب طلب خالها .
وكانت حدائق المنتزه مشهوره بسحر جمالها وأشجارها الرائعة ومنظر البحر الخلاب هناك ومشهوره أيضاً بأنها ملتقى العشاق وراغبي المتعة الحميمية السريعة لكثرة الأماكن المتدارية بها ولأشجارها الكثيفة المتدلية الأغصان.
وهناك كان سامح وبنت أخته نورا بيتمشوا متاشبكي الأيدي أو هو واخدها تحت باطه وملتصقي الأجساد وكأنهم عشاق أو إتنين في شهر العسل وكانوا هما الإتنين في قمة النشوة وممحونين مما يشاهدونه من أحضان وقبلات ساخنه وبنات قاعده في حجر شباب وأوضاع حميمية مثيرة لرواد المنتزه بدون أي حياء أو خجل لإنعدام الرقابة بها.
وطلبت نورا من خالها سامح ياخدوا شوية صور سيلفي مع بعض على البحر ووسط المناظر الطبيعية الجميلة وقلعت الجاكت وكان سامح يتعمد في الصور الإلتصاق بها ويحضنها ويبوسها وياخذها على حجره وهي مبسوطة وبتضحك ومتجاوبه معاه أوي أوي، وقعدوا على الأرض يريحوا شوية من المشي وكانوا تحت شجره متدارية شوية وكل اللي حواليهم ثنائيات شاب وبنت في حضنه أو على حجره وكله شغال بوس وتقفيش وتحسيس ولعب في الفخاد والبزاز من تحت الهدوم ومناظر تهيج أي حد، وهما الإتنين كانوا هايجين من المناظر دي وقاعدين لازقين في بعض وكل شوية يبصوا في عيون بعض نظرات سكسية ويسخنوا هما الإثنين ويلزقوا اكتر وتأتي رعشتهم مع بعض.
وفجأة قطع صمت العشق سماعهم لصوت بالقرب منهم لفتاه بتصرخ بمياصه : آآآآآآه براحة شويه أحححححح.
وبصوا ناحية الصوت وشافوا جنبهم تحت شجرة تانية قريبة منهم ومتدارية فتاة سايحه خالص قاعده على فخاد عشيقها الشاب في حضنه والشاب فاتح بنطلونه تحتها وهي رافعه الجيبه من تحت والشاب إيديه جوه بلوزتها المفتوحة بيقفش في بزازها وشغال بوس بشهوه في شفايفها وواضح من منظرهم إنه كان راشق زبه في كسها أو في طيزها عشان كده البنت كانت بتصرخ من الشهوه.
ونورا كانت سايحه ومركزه أوي معاهم وقالها سامح : لو المنظر مضايقك تحبي نقوم؟
ولكن نورا كانت منسجمه وهايجه أوي من المنظر وقالتله بدلع ومُحن : وإحنا مالنا ومالهم خلينا قاعدين نرتاح شوية من المشي.
ونورا ساحت خالص وخدها سامح في حضنه وهي متجاوبه معاه ودخل إيده من تحت زراير البلوزه بتاعتها بيحسس على جسمها وهي طبعاً بدأت تتعب من الإثارة والهيجان وفتحت رجليها شوية ورفعت فخدها على فخد خالها سامح وهو ماسكها من فخدها بيحسس على لحم فخدها من تحت الجيبه وسخن أوي وهي متجاوبة معاه وسايحه منه خالص وكسها موحوح ورفعها شوية وقعدها على حجره عشان ماتتعبش من قعدة الأرض، وظل هو يضم فيها ويحضنها أوي لحد ما زبه المنتصب نزل لبنه في البنطلون وهو إرتاح شوية ، ولما فاق عدل هدومه وهدومها و بإيده... وقالها: الميه هنا روعة يا نورا تعالي ننزل البحر شوية ننبسط بالبحر ماينفعش نيجي هنا وماننزلش البحر يا حبيبتي.
كانت نورا دايخه وسايحه خالص من تحرشاته وتقفيشه بجسمها.
نورا : اللي تشوفه يا خالو با حبيبي أنا معاك في أي حاجة، بس أنا مش بعرف أعوم ولا إحنا معانا مايوهات دلوقتي وماما مش عارفه إني هنزل البحر .
سامح : ماتقلقيش يا روحي من ناحية ماما أنا هتصرف ومش مهم تكوني بتعرفي تعومي أنا معاكي هعلمك وهأشيلك في الميه وبالنسبة للمايوهات كل شيء بيتباع هنا يا حبيبتي ماتقلقيش والشاطئ هنا راقي جداً ومش زحمه وكل الناس اللي هنا في حالهم .
نورا فرحت ووافقت وقاموا وراحوا لأحد المحلات الموجودة هناك وإشترى لها خالها مايوه بكيني فاضح ومثير وإشترى لنفسه مايوه واسع عشان زبه ياخد راحته في الإنتصاب وإشترى 2 باشكير، ونزلوا على الشاطئ وإستأجروا كابينة لتغيير ملابسهم ولبسوا المايوهات وسط فرحة ومتعة وسعادة وإثارة لهما هما الإتنين، وكان الشاطئ غير مزدحم، وفي الأول كانت نورا مكسوفة شوية من المايوه البكيني الفاضح وجسمها العريان مع خالها سامح وهو شبه عاري الجسم أيضاً.
ولكن سامح أزال خجلها لما مسكها بحنان من إيدها وضمها لحضنه شوية برقة وباسها في راسها على شعرها وشاور لها على الناس حواليهم وكلهم شبه عرايا وبيعوموا أو قاعدين أو بيلعبوا مع بعض أو حاضنين بعض وكل واحد في حاله بيستمتع بطريقته.
ونزلوا الميه مع بعض ونورا خايفه وماسكه في جسم خالها وهو بيحاول يعلمها تعوم ومستمتعين وبيضحكوا وبيحدفوا وبيرشُوا بعض بالميه وبيوَقعوا بعض وهو بيسندها ويقومها تاني، وهو بيعملها العوم كان ماسكها أوي بشهوه وشغال في جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها وطيزها وهي سايحه وهايجه من لمساته وتقفيشه في جسمها وهما في الميه، وسحبها سامح لصخرة قريبة في الميه وسند بضهره عليها عشان يريح شوية والميه واصله لرقبتهم ومدارية أجسامهم، ومسك نورا من وسطها وخدها في حضنه عشان ماتُوقعش وهي خايفه من الميه وماسكاه وداخله في حضنه أوي، وهو طلب منها يفضلوا شوية كده عشان تتعود على الميه وهي متحاوبه معاه وسايحه منه وهايجه وموحوحه أوي وهي في حضنه وهو هايج وزبه منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش مايوهاتهم، وهو شغال بإيديه تقفيش وبعبصة في طيزها الملبن من تحت الميه وهي متجاوبة معاه أوي وراميه راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وتحت دقنه وكسها موحوح وكان بيقذف على فخادها وفخاده عسل شهوتها المتأججة وهي في حضنه، وهي في نشوة الشهوه والهيجان لفها سامح وحضنها أوي من ورا وإيديه على بزازها ودخلهم من تحت سنتيان المايوه وبيقفش في حلمات بزازها معتمداً على إن الميه مدارية جسمهم وخَرَج زبه وحرره من المايوه وزنقه بين فخادها تحت طيزها الملبن ودخله بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأ يضغط شوية براحة وهي في حضنه دايخه وسايحه ومش داريانه ومش حاسه إلا بمتعة الشهوه فقط وهو سحب إيديها لورا تحضنه بضهرها وخلاها تمسك جسمه من وسطه وفخاده وهو بيضغط بزبه في طيزها الملبن وكان زبه منتصب جداً وعلى وشك إنه يدخل في طيزها من ورا وهي في حضنه وبإيديه الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات بزازها وكسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوه ولا إرادياً وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة : آآآآآآه أححححح آآآآآآه إنت بتعمل إيه يا خالو أححححح أنا مش قادرة أقف آآآآآآه.
وكان سامح في قمة المتعة والهيجان وزبه بيرشق في طيزها من جنب المايوه بتاعها وقبل أن يدخل زبه في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها وهي في حضنه مستسلمة له ومستمتعة ومتجاوبه معاه بشهوه مثيرة، وسامح تماسك شوية ولف جسمها تاني وخدها في حضنه أوي عشان ماتوقعش ووشها في وشه وبزازها مدفونة في صدره وزبه خارج من المايوه بتاعه ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الملبن وبيخبط تحت كسها الموحوح وهو بيضغط على طيزها الملبن بإيديه الإتنين وهي ماسكه في جسمه وسايحه ودايخه أوي وجسمها كله بيترعش وراميه راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وكتفه وهو شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها وشفايفها وهي حاسه بزب خالها سامح واقف بين فخادها، وهو مسكها من فخادها الملبن وضمهم على زبه اللي بينيكها بين فخادها وجسمها كله حتة ملبن بس مولعه نار بين أحضانه، وفي هذه اللحظة الساخنه المثيرة كان زب سامح بيقذف لبنه الساخن بين فخادها الملبن وهي سايحه ودايخه من الشهوه وجسمها كله بيترعش، ولما هو قذف لبنه وإرتاح سحب زبه من بين فخادها وعدل المايوه بتاعه وعدلها المايوه بتاعها وخدها في حضنه وباسها في شفايفها وطبطب عليها ورجعوا يضحكوا ويعوموا تاني وبعد شوية خرجوا من الميه وإرتاحوا شوية ولبسوا هدومهم وركبوا العربية وكأن لم يحدث أي شئ.
وقالتله نورا بإستهبال ودلع : خالو حبيبي أنا تعبانة ودايخه أوي من مية البحر ومش حاسه بحاجة خالص غير إني وكأني كنت نايمه وبأغرق في البحر، هو إيه اللي حصل؟
سامح : ولا يهمك يا قلبي هي كده دايماً مية البحر بتدوخ اللي مش متعود عليها، تعالي نتغدى وترتاحي شوية في شقتي هي قريبة من هنا جداً وبعدين نتصرف.
نورا : إزاي يعني يا خالو أروح معاك عند طنط ليلى مراتك وهي مش بتتعامل معايا أنا وماما؟
سامح : ولا يهمك يا روحي أنا كنت محضرلك مفاجأة طنطك ليلى مراتي من إمبارح وهي مسافرة عند أمها في القاهرة تزورها وهتقعد عندها أسبوع عشان حماتي عيانه شوية والشقة فاضية، تعالي إنتي وقَضي معايا كام يوم أفسحك وأدلعك وأشتريلك شوية حاجات وكل اللي إنتي تعوزيه يا حبيبتي.
نورا : طب وماما مش هترضى يا خالو.
سامح : ماتقلقيش أنا هتصرف.
وقام سامح بالإتصال بأخته سناء أم نورا وأبلغها بأن نورا الآن معه بيتغدوا في النادي وأن زوجته ليلى لما عرفت إن نورا معه فرحت جداً وجاءت إليهم في النادي وسعيدة جداً بوجود نورا معاهم وأصرت ومصممة على دعوة نورا لبيتهم لتقضي معاهم يومين أو تلاتة وتشتري لها شوية هدايا، وأنه يرجوها ويستأذنها أن توافق لأنه هو وزوجته ليلى بيعتبروا نورا بنتهم الدلوعة وكمان نورا سعيدة وفرحانه جداً وهي معاهم.
وكانت سناء لا ترفض أي طلب لأخيها فوافقت وشكرته على هذه الدعوة الكريمة.
ولما نورا سمعت هذه المكالمة بين خالها وأمها كانت طايرة من الفرح والسعادة ونطت وهي مع خالها في العربية وفضلت تبوس فيه ومنبهرة من خدعة خالها سامح لأمها بهذه الطريقة الجهنمية ليستفردوا ويتمتعوا ببعض.
وكان اليوم أوشك على آخر النهار وراحوا كلوا سمك وجمبري في مطعم على البحر، وخالها أخدها على أحد المولات التجارية وإشترى لها شوية هدايا عبارة عن برفان حريمي مثير ومجموعة إكسسوارات وميك آب وهدوم خروج شيك راقية وهدوم بيت وملابس داخلية وكانت ملابس البيت كلها دلع وشقاوة وقصيرة وشفافة ومكشوفة ومثيرة لتظهر مفاتن جسمها وتزيدها جمالاً وإثارة.
ووصلوا الشقة وأحضروا معاهم بيبسي وفاكهه ومكسرات لزوم السهر في البيت.
ولما وصلوا شقة خالها سامح وأول مادخلوا وقفلوا الباب راحت نورا حاضنه خالها وباسته في خده بوسه سخنه شوية جنب شفايفه وشكرته على الفسحه الجميلة دي وأد إيه هي مبسوطة معاه ودخلت تاخذ شاور وخرجت من الحمام على الصالة ولافه جسمها بالباشكير فقط وفوجئت بخالها سامح قاعد في الصالة لابس شورت وفانلة داخلية وبينظر لها بحب وشهوه فإتكسفت شوية وهي بتحاول تضم الباشكير تداري جسمها العاري المثير وقالتله بدلع : مش تقول إنك هنا ليه تكسفني كده يا خالو يا شقي.
سامح قالها وهو بيضحك : كسوف إيه يا قلبي أنا خالو سامح حبيبك مش حد غريب وليه تتكسفي مني يا حبيبتي مش إحنا كنا بالمايوهات مع بعض على البحر طول النهار وشوفت كل حاجة حلوه فيكي ولمستها بإيديا كمان يا عفريته.
وراح ضاربها بكف إيده بدلع على طيزها وهي بتجري منه بدلع ومياصة ومرقعة.
ونورا عملت نفسها مكسوفه وبتجري على أوضة النوم تكمل لبسها وبتقوله بضحك ومرقعه :
إنت باين عليك يا خالو إنك شقي ومجرم ومالكش حل.
وبعد شوية خرجت نورا من الأوضة ولابسه بيجاما بيت من الحاجات الجديدة، وكانت البيجاما ضيقة وخفيفة ولازقه على جسمها المثير وظاهر جداً الكلوت والسنتيان من تحتها ولكنها بنص كوم وبنطلون برمودا لتحت الركبة.
ورغم أن لبس وشكل نورا كان سكسي ومثير جداً ولكن سامح كان متوقع وطمعان في إنها تلبس وهي معاه لبس أسخن وأكثر خلاعة وإثارة وعرياً عشان يتمتع بمفاتن جسمها أكتر، وزعق لها وشخط فيها وقالها غاضباً:
إيه اللي إنتي لابساه ده؟
إنتي هتشتغلي في المطبخ ولا إيه؟
ولا إنتي بردانه عشان كده لابسه بيجاما كاملة؟
هو فيه حد غريب معانا؟
إنتي عبيطه ولا إيه؟ بلاش عبط وأدخلي غيري الهَبل ده وإلبسي حاجة خفيفة حلوة كده ودلعي نفسك يا حبيبتي.
نورا : ومالو ده؟ أومال ألبس إيه يعني إنت حيرتني يا خالو؟
سامح : تعالي يا حبيبتي أوريكي تلبسي إيه.
ودخل معاها أوضة النوم وإختار لها طقم سكسي ومثير عبارة عن قميص نوم ابيض شفاف بحمالات وقصير فوق الركبة وله كلوت وسنتيان سكسي لونهم أحمر.
نورا إتفزعت من منظر اللبس الخليع جداً ولكنها شعرت بشوية إثارة وقربت أوي من خالها ولزقت فيه وقالتله بدلع : إيه ده يا خالو؟ ده عريان أوي وأنا أتكسف ألبس كده قدامك.
سامح خدها تحت باطه وباسها على شعرها وبيحسس على ضهرها وبيقولها :
عريان إيه يا حبيبتي وكسوف إيه يا قلبي أنا خالو سامح حبيبك مش حد غريب وزي ما قولت لك من شوية ليه تتكسفي مني يا حبيبتي مش إحنا كنا بالمايوهات مع بعض على البحر طول النهار وشوفت كل حاجة حلوه فيكي ولمستها بإيديا كمان يا عفريته، وبعدين لازم يا روحي تعيشي سنك وحياتك وتتمتعي بإنوثتك وتدلعي نفسك، وإنتي هنا معايا وكأنك بنتي وفي أجازة فُسح ودلع وهنا لازم تنبسطي وتاخدي راحتك شوية وإحنا هنا لوحدينا ومحدش موجود معانا في الشقة.
وراح ضاربها بكف إيده بدلع على طيزها وخرج من الأوضة عشان تلبس براحتها.
ونورا بتغير هدومها كانت هايجة وممحونه وبتحسس بإيديها على جسمها العريان وبتفكر في كلام خالها وبتفتكر عمايله المثيرة في جسمها وهما على البحر بالنهار وأد إيه هي كانت مستمتعة بممارسة هذا الجنس السطحي مع خالها حبيبها الوسيم وهي في حضنه وزبه الناعم الضخم الممتع أوي أوي بين فخادها وعلى طيزها
وبعد شوية خرجت نورا من الأوضة (وكان خالها سامح قلع الفانلة والسليب وقاعد بالشورت السكسي فقط) وهي لابسه طقم قميص النوم الأبيض الشفاف القصير أبو حمالات وباين من تحته الكلوت والسنتيان الأحمر المثير وجسمها حتة ملبن منوره يثير شهوة أي زب عليها، وهي بتتصنع الكسوف والخجل بسبب درجة عري لبسها المكشوف وشكل خالها المثير وهو عاري الصدر وبالشورت فقط.
إنبهر سامح ولمعت عيناه وقام ومسك إيديها الإتنين ولفها حول نفسها وكأنه بيراقصها وقال لها: أيوه كده القمر أهو طلع ونور بيتي، الجمال والدلع والعسل ده كان مستخبي فين يا روحي.
نورا كانت فرحانه وسعيدة وفي نفس الوقت هايجة وممحونة أوي وقالتله بدلع: أنا حلوة بس في عيونك الحلوه يا أغلى وأحلى وأَحن خال في الدنيا كلها.
وكان سامح محضر القعدة وبيبسي ومكسرات وفاكهه في بلكونة الصالة اللي بتطل على البحر مباشرة في الدور التاسع وفيها مرجيحة هزازة بكرسي واحد، وخدها تحت باطه وملتصقي الأجساد وكأنهم عشاق أو إتنين في شهر العسل دخلوا البلكونة وقالها: تعالي شوفي المنظر من هنا روعة تعالي نقعد شوية على المرجيحة الهزازه اللي في البلكونة قدام البحر.
وقعدت جنبه في المرجيحة الهزازه وشغلوا مزيكا ناعمه، ومع منظر البحر الخلاب من الدور التاسع وسكون الليل وسعادتهم ببعض ولبسهم المثير وهما لوحدهم وإشتياق كل منهم للحب وإحتياجات أجسادهم العطشانه لرغبات الغريزة الفطرية المشتعلة عندهم هما الإتنين، وكانت مساحة المرجيحة يدوب تكفى لجلوس فرد واحد أو لجلوسهم هما الإتنين لازقين في بعض وهي كانت من التعب والإثارة راميه راسها على كتفه وفخادها الناعمة العريانة مزنوقة أوي في فخاده وهو حاضنها وبيأكلها بإيده المكسرات وبيشربها في بوقها وبيتعمد يلعب ويحسس بصوابعه على شفايفها وهي كانت بتمص في صوابعه وتطيل في المص ومتجاوبه معاه بشهوه وهما الإتنين هايجين وبيلزقوا في بعض أكتر وبيبصوا في عيون بعض بشهوه مشتركة وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض، وهو ضمها من وسطها على جسمه ورفع جسمها براحة على فخاده عشان ضيقة المكان وبقت هي على حجره تماماً وهو بيرفعها وبطريقة تبدو عفوية سحب القميص بتاعها لفوق شوية وصارت هي قاعدة على زبه مباشرة ولا يفصل طيزها عن زبه المنتصب تحتها غير قماش الشورت بتاعه وكلوتها الحرير وهو كان مستغل الوضع الساخن ده وبيبوسها في كتافها ورقبتها وفي خدودها جنب شفايفها وبيحسس بحنيه وشهوه على فخادها العريانين وبيسحب إيديه لفوق كل شوية لقرب كسها اللي سايح عسله على فخادها وهي متجاوبه معاه وسايحه وهايجه خالص مما جعل الوضع وكأنه بينيكها في طيزها، وهي مستوية على الآخر وبتتصنع النعاس عشان هو ياخد راحته في إمتاعها وهي في حضنه وبيضمها أكتر على حجره وبيعري وبيحسس على جسمها كله وبيقرب وشه من وشها وحاسس بأنفاسها تلسع خدوده.
وكانت هي حاسه بلمساته السخنه ومنسجمه ومستمتعة بكده وبتقرب وتلزق فيه أكتر في صمت ومغمضة عيونها وعامله نفسها نايمه، وحط إيده على رقبتها ودخلها بين بزازها بيحسس عليهم وبيقرصها جنب حلمة بزها وبإيده التانية بيحسس بين فخادها الملبن العريانين جنب كسها السايح، وهي فتحت عيونها وهو إتكسف وخاف من رد فعلها وقالها : كان فيه ناموسة شقية كانت بتقرصك في صدرك وإنتي نايمه يا حبيبتي.
فإبتسمت بدلع وقالتله : تسلملي يا حبيبي متحرمش منك أبداً يا خالو أنا باين إني نعست من الهوا وهدخل أنام ، وإنت هتنام ولا هتسهر؟
سامح : لأ سهر إيه تاني ده أنا جعان نوم من تعب طول النهار.
نورا : معلش يا خالو تعبتك معايا كتير إنهارده.
سامح عدل من قعدته شوية وباسها في خدودها وقالها: تعبتيني إيه يا حبيبتي دي إنتي حبيبتي ونور عيني وزي بنتي وأنا تحت أمرك يا روحي.
نورا: تسلملي عيونك الحلوين يا خالو حبيبي القمر، وأنا هنام فين ياخالو أنا مش عايزه أضايقك وأقل راحتك يا حبيبي، أنا هنام على كنبة الصالة.
سامح: كنبة إيه يا عبيطة وتقلي راحتي إزاي يعني يا حبيبتي، إنتي هنا بتسعديني ومنوراني مش بقولك إنتي بنتي يا عبيطة وهتنامي فين يعني أكيد معايا وجنبي يا حبيبتي.
نورا قالت بدلع: جنبك إزاي بس يا خالو هوه أنا لسه صغيرة؟
سامح أخدها تاني في حضنه وقالها: هي إنتي كبرتي ولا هتكبري عليا يا كتكوتة خالو إنتي ناسية لما كنتي لحد وقت قريب وأنا عندكم مش بتنامي إلا على دراعي وأنا بلعبلك في شعرك يا حبيبتي، يللا قومي ننام وبلاش دلع بنات عشان الصبح نقوم نكمل فسح زي إنهارده.
وقاموا وعدلوا لبسهم وهو أخدها من إيديها ودخلوا أوضة النوم على السرير وهو راح الحمام دقيقة ورجع الأوضة ولقاها نايمه على ضهرها في وسط السرير وشعرها مفرود على المخده ويفوح منها عطر برفان سكسي وقميص النوم الأبيض القصير الشفاف مرفوع لأعلى فخادها تحت كلوتها بشوية وكأنها عروسه ليلة دخلتها.
إنبهر سامح وتحركت غريزته، ووقوف زبه لا إرادياً كاد أن يقفز من الشورت ويفضح مشاعره ورغباته الحميمية، وألقى بجسده المشتاق جنبها، وهي زحزحت نفسها سنتيمترات مُبتعدة قليلاً عشان ياخد راحته، ورفعت نفسها قليلاً قائلةً له وهي بتضع بوسه على خده بحنيه ودلال : تصبح على خير ومتحرمش منك أبداً يا حبيبي، وهو سخن من البوسة دي وجسمه ولع وبقا مش عارف يداري إنتفاخ الشورت بسبب وقوف وإنتصاب زبه فيه ورد عليها بحنيه : وإنتي من أهل الخير يا حبيبتي.
نورا كانت مبسوطة من تأثير جمالها وأنوثتها المثيرة على خالها وبسبب تحركها كان القميص إترفع أكتر وكشف عن كل فخادها الملبن المثيرة.
سامح راح مقرب منها شوية وفرد دراعه ناحيتها وقالها :
حبيبتي تعالي نامي على دراعي وألعبلك في شعرك عشان تنعسي على طول زي زمان.
نورا قربت منه وحطت راسها على دراعه وقالتله بدلع:
يااااه يا خالو هو إنت لسه فاكر يا خالو، تسلملي يا حبيبي.
وهو قَرب شوية منها وحط إيده التانية على وسطها وكإنها في حضنه وقرب ركبته من فخدها وتمتع بنعومة ملامسة لحم فخادها العاري وزادت درجة إثارته وإشتعلت شهوته وزبه كان هينط من الشورت ويلتهم كسها وطيزها الملبن، وبسبب كده كان القميص بيترفع أكتر عن فخادها اللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على حلمات بزازه وشعر صدره العريان، وهو جنبها هايج وزبه واقف وهايج أوي وهي سحبت جسمها لتحت وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد الكلوت وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وهي في حضنه وقالتله بمياصة: أنا هنعس شوية ياحبيبي العسل.
وسامح سحب جسمه لتحت شوية جنبها وفرد دراعه تحت رقبتها وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه وهي بتضحك بمياصة ودلع وهي نايمه على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وبيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من السليب وبيقرب من جنب كلوتها وبصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوه، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الملبن أوي من زبه المنتصب وقالتله : كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري يا حبيبي.
سامح: حبيبتي.. بموت فيكي.
وكان زبه من الحركة خرج من السليب وهو زنق جسمه في جسمها أوي من ورا وزبه محشور بين فخادها وتجرأ ومسك حلمات بزازها أوي من جوه القميص.
نورا كانت خلاص ممحونه أوي وجسمها ولع وقالتله: آآآآآآه آآآآآآه براحة شوية أحححححح كده بيوجعوني يا حبيبي آآآآآآه أحححححح.
وطبعاً هي كانت حاسه بزب خالها سامح حبيبها بيتسَحب بين فخادها الناعمه ودخل بين فلقتي طيزها الملبن بالكلوت وهي خلاص ساحت أوي أوي ومش قادره تستحمل ومبسوطه وممحونه أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وش خالها وباسته في شفايفه وقالتله وهي ماسكه زبه بمُحن: آآآآآآه آآآآآآه يا حبيبي أححححح إنت بتعمل إيه يا روحي ده إنت مَوتني بدَه من الصبح أنا خلاص مش قادره يا حبيبي ريحني ودخله أرجوك.
خالها سامح هاج أكتر من كلامها وراح واخدها في حضنه بشهوه جنونية ونازل فيها بوس في شفايفها وفي كل حتة في جسمها وهي متجاوبه معاه زي المجنونة وماسكه في زبه المنتصب وخَرَجته خالص من الشورت وهو قام وقلع الشورت بتاعه وقلعها الكلوت بتاعها من تحت وهي بتلعب في زبه بلبونه أوي، وراح مقلعها القميص والسنتيان وصاروا عريانين ملط تماماً وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير.
وهو أخدها في حضنه وقلبها ونيمها على ضهرها ونام عليها زي المجنون وشغال فرك في حلمات بزازها بشهوه وزبه على كسها وهي فاتحه فخادها وبتصرخ وبتضحك من الشهوه وبتقوله : بالراحة يا مجنون انا معاك ومش هطير أحححححح بتوجعني يا حبيبي آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع نار يا حبيبي أحححححح زبك حلو أوي أوي آآآآآآه دخل زبك في كسي أحححححح نيكني أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وسامح نايم عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف.
وهي بتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بشفايفه وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: أححححح آآآآآآه آآآآآآه دخله حبيبي الكوكو مولع آآآآآآه أححححح، هموت يا روحي يللا دخله يللا بسرعه أنا مش قادره. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وبتقوله : أحححححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه من تحتها في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب النص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووف و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ودم عذريتها ليروي عطش كسها وشغفهم وإشتياقهم لبعض.
هي بتصرخ من متعة وسخونة تدفق لبنه في داخل كسها المولع ومن شدة الشهوه والهيجان:
أححححح آآآآآآه ناااار يا حبيبي ناااار آآآآآآه أووووووف.
وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل لما هي جسمها هدي شوية.
وأول ما خالها سامح خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة جداً بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وبعد ما فاقوا من نشوة المتعة تصنعت العياط وعملت نفسها ندمانه إنه فتحها وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وكلامها كله بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه وبتقوله : كده يا خالو يا حبيبي فتحتني وضيعتني، ينفع تعمل كده في بنت أختك يا شقي يا مجرم آآآآآه.
سامح مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه وضمها أوي وهما عريانين ملط وزبه بدأ يقف تاني وقال لها : خلاص يا حبيبتي مفيش مشكلة ومتقلقيش نفسك، مفيش مشكلة خالص، ومن دلوقتى إنتي بتاعتي أنا وإنتي مسؤلة مني يا حبيبتي وأنا عمري ماهضرك أبداً يا روحي، بس مفيش داعي دلوقتي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى مامتك أو حتى البنات صاحباتك، وقبل ما تتجوزي بنعمل لك عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله ياروحي.
هي فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة ولبوه لخالها وبرعايته رسمي، وإللي فتح كسها وناكها وفض عذريتها هو خالها سامح الشاب الوسيم الشهواني حبيبها وعشيقها وصارت هي اللبوه الخاصة بزبه.
وطبعت بوسه سخنه تاني بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو مستمر بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها، وراحت نورا وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح سامح راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها عشان طيزها تترفع ويمتعها أكتر ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ: آآآآآآه أحححح آآآآآآه أوووووف حلو أوي أوي يا روحي.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس ورقبتها وودانها وجسمها كله بشهوه وهيجان أوي، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم سامح هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب خالها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل، ونورا الدلوعه المثيرة تحت زب خالها معشوقها حبيبها سامح الزبير .
ولما صحيوا كانت نورا نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
سامح : أوي أوي يا حبيبتي.
نورا : متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما كنت سعيدة ومبسوطة أوي كده وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بحضن وبزب حد كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، خالو حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني طايره في السما وأنا في حضنك يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم خالها سامح هينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : خالو حبيبي إنت مش بتهمد يا روحي أصبر شوية تعالى نقوم ناخد شاور سوا وناكل حاجة وبعدين نعمل كل اللي إنت عايزه يا روح قلبي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وهو أخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها وطيزها بميه دافية ومرطب عشان دي أول مرة تتناك في كسها وطيزها أيضاً.
وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححححح وناكها أحلى نيكة في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام واتغدوا وقعدوا في الصالة يسترجعوا ذكريات الفترة اللي فاتت وإشتياقهم لبعض طوال هذه السنين واللي حصل بينهم إمبارح من ساعة ما قابلها في بيتها وعلى البحر وفي البلكونة بالليل وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس واحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، وبعد الأكل قاموا شغلوا فيلم سكس وقعدوا عريانين ملط في الصالة بيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان خالها سامح زبه واقف بين إيديها اللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه اوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (اللي واقف ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه اوي وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وقامت نورا ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاد خالها ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية قام سامح وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وواخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحوا شوية قام سامح وناك بنت أخته نورا تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأنه بينيكها أول مرة.
وبعد ما خلصوا نيك ومليطة سألها خالها سامح: تحبي نتفسح فين إنهارده يا حبيبتي.
نورا كانت في حضنه وماسكه زبه بشهوه وشفايفها في شفايفه وردت عليه بلبونه وقالتله:
أنا عايزه أتفسح في أحلى مكان رُوحتله سرير خالو سامح حبيب قلبي المُز بتاعي وأتمرجح على زبه ده اللي فشخ كسي وطيزي وأشرب أطعم لبن منه .
قام سامح وشالها في حضنه ودخلوا على السرير وكملوا أحضان وبوس ونيك ومليطة.
وكانوا بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع في سريره وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة.
وإستمروا كده ثلاثة أيام ومقضينها نيك ومتعة، وفي نهاية الثلاثة أيام رجعت نورا سعيدة وفرحانه لبيتها عند أمها في العامرية بعد أن وصلها خالها سامح ومعها الملابس والهدايا اللي جابهلها من إسكندرية وبعد أن قضى مع بنت أخته المراهقة المثيرة نورا الثلاثة أيام في شقته كان كأنه شهر عسل لعريس مع عروسته حبيبته معشوقته الجميلة والمثيرة.
وشكرته أخته سناء على الهدايا وعلى تعبه مع بنتها نورا والوقت الذي قضاه لإسعادها.
وداوم سامح على زيارة بيت أخته سناء للإختلاء ببنت أخته نورا وممارسة الجنس معها ونيكها في البيت عندما تكون أخته سناء أمها مش موجوده، بالإضافة إلي أنه كان يصطحب نورا بإستمرار إلي شقته بالإسكندرية (في غياب زوجته ليلى) بحجة إنه بيفسحها في إسكندرية وياخدها ينيكها ويمارسوا متعتهم في شقته.
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع مثيرة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكان سامح وبنت أخته المراهقة المثيرة نورا عايشين حياتهم بين الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن علاقة خال وبنت أخته بكل إحترام ، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم في بيته أو بيتها ويتقفل عليهم باب أوضة بيكونوا عايشين وكأنهم زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ونيك ومتعة ليس حدود.
وصار سامح ليس له ملاذ إلا حضن نورا الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه وإشباع غريزتها الجنسية وإمتاعها بالمتعة الجنسية، وصار يبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها.
وكذلك بنت أخته نورا تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حب وعشق وإشتهاء نورا لخالها سامح وإستمتاعها معه....صار شعارها في الجنس:
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع سامح وإتناكت منه في السرير يبقى مش عايشة وماتناكتش بزب بجد وماشفتش متعة جنسية حقيقية )
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع فكانوا يغتنموا أي
فرصة ويلتقوا ويمارسوا عشقهم ومتعتهم ولذتهم ويُشبعوا شهواتهم الجنسية برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
مرحباً... ليس كل قصص سكس المحارم من واقع الخيال.
اُقسم لكم أن أحداث هذه القصة المثيرة حقيقية ومليئة بوصف المشاعر والتفاصيل الجنسية المثيرة الساخنة ، وتمثل مرحلة حاسمة ومثيرة في حياة (نورا) الفتاة المراهقة الدلوعه المثيرة والتي بدأت أحداثه عندما كان عمرها يقترب من 18 سنه تعيش مع أمها المهندسة سناء لوحدهم في منطقة العامرية بضواحي الأسكندرية وكان أبوها يعمل في الخليج، وكان لها خالها (سامح) عمره 33 سنه شقيق أمها وهو متزوج من ليلى منذ 8 سنين ولم ينجبوا ***** للآن ويقيم مع زوجته في شقة على البحر بمنطقة ميامي بالإسكندرية، وكانت علاقة ليلى زوجته بأخته سناء أم نورا منقطعة لمشاكل عائلية قديمة، وهو فقط الذي يتواصل مع أخته سناء وبنتها نورا تليفونياً وبعض الزيارات لهم كل فترة للإطمئنان عليهم وقضاء بعض مصالحهم البسيطة حيث أنه كان بيعتبر أن نورا إبنته الدلوعه وليس بنت أخته.
وكان سامح شاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني يعشق الجنس وكان لوسامته وخفة دمه معشوق النساء والبنات وخاصة الفتيات المراهقات مثل نورا بنت أخته المراهقة الدلوعه المثيرة التي كانت مُغرمة به وترى فيه دائماً فارس أحلامها.
وكانت نورا فتاة جميلة ومثيرة ومكتملة الأنوثة وتبدو دائماً أكبر من عمرها وخاصة منذ أن أتمت 15 سنه منذ ما يقرب من 3 سنوات وصارت فتاه مراهقة دلوعة جميله وذات أنوثة طاغية وجسمها يبدو أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع، ومازالت تتعامل بتحرر ودلع مع خالها سامح بدون أي تكلف وخاصة لما يكونوا لوحدهم في غياب أمها عندما يزورهم في بيتهم بالعامرية.
وكما تكلمنا عن نورا في هذا السن أنها صارت ذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. دلعها، أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء.
وزاد حب وعشق سامح لبنت أخته نورا وتعلقه بها جداً لدرجة العشق وهي كانت تبادله نفس الشعور والإحساس والعشق الصامت.
وكانت نورا في وجود خالها سامح عندهم تتفنن في إغراءه وإثارته وتُبرز مفاتنها أمامه وخاصة في غياب أمها فكانت تلبس هوت شورت مع هاف بادي أو قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سنتيان وتتعمد إطالة الأحاديث واللعب معه والجلوس بجواره والإلتصاق به وأحياناً تقعد على حجره وكأنها مازالت **** صغيرة وكان خالها سامح دائماً بيشوف كل مفاتنها المثيرة وبيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها أو يحضنها أو بيبوسها وليس له منفذ غير أن يُسرع الي الحمام يحلب لبن زبه متخيلاً أن نورا بين أحضانه وزبه يشُق كسها وطيزها .
وتبدأ الأحداث المثيرة في إحدى الأجازات الصيفية عندما طلبت نورا من أمها أن تنزل تتفسح في الإسكندرية وتزور معالمها ولم يكن لدى أمها سناء وقت لذلك فإتصلت بأخيها سامح للقيام بهذه المهمة لما يكون عنده وقت ورحب سامح كان سعيداً بكده ليستفرد ببنت أخته نورا بعيداً عن أمها وحدد اليوم وجاء لهم بسيارته صباحاً وكانت أخته سناء نزلت لشغلها مبكراً وإستقبلته نورا بالأحضان وكانت جاهزه للخروج ولابسه جيبه ضيقة قصيرة للركبة وبلوزة ضيقة كات بدون أكمام خفيفة ومثيرة بزراير.
وشكلها وطريقتها معه أثارته جداً وأشعلت فيه الشهوه ولكنه إعترض على لبسها الفاضح الذي تنوي أن تخرج به، فاحضرت نورا جاكت خفيف ولبسته فوق البلوزة.
وركبت نورا السيارة مع خالها وطبعاً إرتفعت الجيبه لفوق كاشفةً عن فخادها الملبن وقلعت الجاكت وخالها لا يرفع عيونه عن جسمها المثير الذي سبب له متعة وإثارة.
نورا : هنروح فين يا أحلى خالو في الدنيا كلها.
سامح : تعالي نبدأ بحدائق المنتزه مكان جميل وممتع وهناك هتنبسطي أوي يا حبيبتي يا أجمل نورا في الدنيا كلها.
نورا : أي مكان بعيد عن البيت ومعاك هيكون أكيد جنه يا عمري كله يا حبيبي وكفاية إني معاك بس ولوحدينا ويارتني كنت أعيش معاك العمر كله .
كلامها وطريقتها زودوا هيجانه وإثارته أوي وشعر أنه مع حبيبته معشوقته وليست بنت أخته المراهقة.
وبعد وقت بسيط كانوا وصلوا بالسيارة لحدائق المنتزة بشرق الإسكندرية ولما نورا نزلت من السيارة لبست الجاكت تاني حسب طلب خالها .
وكانت حدائق المنتزه مشهوره بسحر جمالها وأشجارها الرائعة ومنظر البحر الخلاب هناك ومشهوره أيضاً بأنها ملتقى العشاق وراغبي المتعة الحميمية السريعة لكثرة الأماكن المتدارية بها ولأشجارها الكثيفة المتدلية الأغصان.
وهناك كان سامح وبنت أخته نورا بيتمشوا متاشبكي الأيدي أو هو واخدها تحت باطه وملتصقي الأجساد وكأنهم عشاق أو إتنين في شهر العسل وكانوا هما الإتنين في قمة النشوة وممحونين مما يشاهدونه من أحضان وقبلات ساخنه وبنات قاعده في حجر شباب وأوضاع حميمية مثيرة لرواد المنتزه بدون أي حياء أو خجل لإنعدام الرقابة بها.
وطلبت نورا من خالها سامح ياخدوا شوية صور سيلفي مع بعض على البحر ووسط المناظر الطبيعية الجميلة وقلعت الجاكت وكان سامح يتعمد في الصور الإلتصاق بها ويحضنها ويبوسها وياخذها على حجره وهي مبسوطة وبتضحك ومتجاوبه معاه أوي أوي، وقعدوا على الأرض يريحوا شوية من المشي وكانوا تحت شجره متدارية شوية وكل اللي حواليهم ثنائيات شاب وبنت في حضنه أو على حجره وكله شغال بوس وتقفيش وتحسيس ولعب في الفخاد والبزاز من تحت الهدوم ومناظر تهيج أي حد، وهما الإتنين كانوا هايجين من المناظر دي وقاعدين لازقين في بعض وكل شوية يبصوا في عيون بعض نظرات سكسية ويسخنوا هما الإثنين ويلزقوا اكتر وتأتي رعشتهم مع بعض.
وفجأة قطع صمت العشق سماعهم لصوت بالقرب منهم لفتاه بتصرخ بمياصه : آآآآآآه براحة شويه أحححححح.
وبصوا ناحية الصوت وشافوا جنبهم تحت شجرة تانية قريبة منهم ومتدارية فتاة سايحه خالص قاعده على فخاد عشيقها الشاب في حضنه والشاب فاتح بنطلونه تحتها وهي رافعه الجيبه من تحت والشاب إيديه جوه بلوزتها المفتوحة بيقفش في بزازها وشغال بوس بشهوه في شفايفها وواضح من منظرهم إنه كان راشق زبه في كسها أو في طيزها عشان كده البنت كانت بتصرخ من الشهوه.
ونورا كانت سايحه ومركزه أوي معاهم وقالها سامح : لو المنظر مضايقك تحبي نقوم؟
ولكن نورا كانت منسجمه وهايجه أوي من المنظر وقالتله بدلع ومُحن : وإحنا مالنا ومالهم خلينا قاعدين نرتاح شوية من المشي.
ونورا ساحت خالص وخدها سامح في حضنه وهي متجاوبه معاه ودخل إيده من تحت زراير البلوزه بتاعتها بيحسس على جسمها وهي طبعاً بدأت تتعب من الإثارة والهيجان وفتحت رجليها شوية ورفعت فخدها على فخد خالها سامح وهو ماسكها من فخدها بيحسس على لحم فخدها من تحت الجيبه وسخن أوي وهي متجاوبة معاه وسايحه منه خالص وكسها موحوح ورفعها شوية وقعدها على حجره عشان ماتتعبش من قعدة الأرض، وظل هو يضم فيها ويحضنها أوي لحد ما زبه المنتصب نزل لبنه في البنطلون وهو إرتاح شوية ، ولما فاق عدل هدومه وهدومها و بإيده... وقالها: الميه هنا روعة يا نورا تعالي ننزل البحر شوية ننبسط بالبحر ماينفعش نيجي هنا وماننزلش البحر يا حبيبتي.
كانت نورا دايخه وسايحه خالص من تحرشاته وتقفيشه بجسمها.
نورا : اللي تشوفه يا خالو با حبيبي أنا معاك في أي حاجة، بس أنا مش بعرف أعوم ولا إحنا معانا مايوهات دلوقتي وماما مش عارفه إني هنزل البحر .
سامح : ماتقلقيش يا روحي من ناحية ماما أنا هتصرف ومش مهم تكوني بتعرفي تعومي أنا معاكي هعلمك وهأشيلك في الميه وبالنسبة للمايوهات كل شيء بيتباع هنا يا حبيبتي ماتقلقيش والشاطئ هنا راقي جداً ومش زحمه وكل الناس اللي هنا في حالهم .
نورا فرحت ووافقت وقاموا وراحوا لأحد المحلات الموجودة هناك وإشترى لها خالها مايوه بكيني فاضح ومثير وإشترى لنفسه مايوه واسع عشان زبه ياخد راحته في الإنتصاب وإشترى 2 باشكير، ونزلوا على الشاطئ وإستأجروا كابينة لتغيير ملابسهم ولبسوا المايوهات وسط فرحة ومتعة وسعادة وإثارة لهما هما الإتنين، وكان الشاطئ غير مزدحم، وفي الأول كانت نورا مكسوفة شوية من المايوه البكيني الفاضح وجسمها العريان مع خالها سامح وهو شبه عاري الجسم أيضاً.
ولكن سامح أزال خجلها لما مسكها بحنان من إيدها وضمها لحضنه شوية برقة وباسها في راسها على شعرها وشاور لها على الناس حواليهم وكلهم شبه عرايا وبيعوموا أو قاعدين أو بيلعبوا مع بعض أو حاضنين بعض وكل واحد في حاله بيستمتع بطريقته.
ونزلوا الميه مع بعض ونورا خايفه وماسكه في جسم خالها وهو بيحاول يعلمها تعوم ومستمتعين وبيضحكوا وبيحدفوا وبيرشُوا بعض بالميه وبيوَقعوا بعض وهو بيسندها ويقومها تاني، وهو بيعملها العوم كان ماسكها أوي بشهوه وشغال في جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها وطيزها وهي سايحه وهايجه من لمساته وتقفيشه في جسمها وهما في الميه، وسحبها سامح لصخرة قريبة في الميه وسند بضهره عليها عشان يريح شوية والميه واصله لرقبتهم ومدارية أجسامهم، ومسك نورا من وسطها وخدها في حضنه عشان ماتُوقعش وهي خايفه من الميه وماسكاه وداخله في حضنه أوي، وهو طلب منها يفضلوا شوية كده عشان تتعود على الميه وهي متحاوبه معاه وسايحه منه وهايجه وموحوحه أوي وهي في حضنه وهو هايج وزبه منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش مايوهاتهم، وهو شغال بإيديه تقفيش وبعبصة في طيزها الملبن من تحت الميه وهي متجاوبة معاه أوي وراميه راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وتحت دقنه وكسها موحوح وكان بيقذف على فخادها وفخاده عسل شهوتها المتأججة وهي في حضنه، وهي في نشوة الشهوه والهيجان لفها سامح وحضنها أوي من ورا وإيديه على بزازها ودخلهم من تحت سنتيان المايوه وبيقفش في حلمات بزازها معتمداً على إن الميه مدارية جسمهم وخَرَج زبه وحرره من المايوه وزنقه بين فخادها تحت طيزها الملبن ودخله بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأ يضغط شوية براحة وهي في حضنه دايخه وسايحه ومش داريانه ومش حاسه إلا بمتعة الشهوه فقط وهو سحب إيديها لورا تحضنه بضهرها وخلاها تمسك جسمه من وسطه وفخاده وهو بيضغط بزبه في طيزها الملبن وكان زبه منتصب جداً وعلى وشك إنه يدخل في طيزها من ورا وهي في حضنه وبإيديه الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات بزازها وكسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوه ولا إرادياً وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة : آآآآآآه أححححح آآآآآآه إنت بتعمل إيه يا خالو أححححح أنا مش قادرة أقف آآآآآآه.
وكان سامح في قمة المتعة والهيجان وزبه بيرشق في طيزها من جنب المايوه بتاعها وقبل أن يدخل زبه في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها وهي في حضنه مستسلمة له ومستمتعة ومتجاوبه معاه بشهوه مثيرة، وسامح تماسك شوية ولف جسمها تاني وخدها في حضنه أوي عشان ماتوقعش ووشها في وشه وبزازها مدفونة في صدره وزبه خارج من المايوه بتاعه ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الملبن وبيخبط تحت كسها الموحوح وهو بيضغط على طيزها الملبن بإيديه الإتنين وهي ماسكه في جسمه وسايحه ودايخه أوي وجسمها كله بيترعش وراميه راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وكتفه وهو شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها وشفايفها وهي حاسه بزب خالها سامح واقف بين فخادها، وهو مسكها من فخادها الملبن وضمهم على زبه اللي بينيكها بين فخادها وجسمها كله حتة ملبن بس مولعه نار بين أحضانه، وفي هذه اللحظة الساخنه المثيرة كان زب سامح بيقذف لبنه الساخن بين فخادها الملبن وهي سايحه ودايخه من الشهوه وجسمها كله بيترعش، ولما هو قذف لبنه وإرتاح سحب زبه من بين فخادها وعدل المايوه بتاعه وعدلها المايوه بتاعها وخدها في حضنه وباسها في شفايفها وطبطب عليها ورجعوا يضحكوا ويعوموا تاني وبعد شوية خرجوا من الميه وإرتاحوا شوية ولبسوا هدومهم وركبوا العربية وكأن لم يحدث أي شئ.
وقالتله نورا بإستهبال ودلع : خالو حبيبي أنا تعبانة ودايخه أوي من مية البحر ومش حاسه بحاجة خالص غير إني وكأني كنت نايمه وبأغرق في البحر، هو إيه اللي حصل؟
سامح : ولا يهمك يا قلبي هي كده دايماً مية البحر بتدوخ اللي مش متعود عليها، تعالي نتغدى وترتاحي شوية في شقتي هي قريبة من هنا جداً وبعدين نتصرف.
نورا : إزاي يعني يا خالو أروح معاك عند طنط ليلى مراتك وهي مش بتتعامل معايا أنا وماما؟
سامح : ولا يهمك يا روحي أنا كنت محضرلك مفاجأة طنطك ليلى مراتي من إمبارح وهي مسافرة عند أمها في القاهرة تزورها وهتقعد عندها أسبوع عشان حماتي عيانه شوية والشقة فاضية، تعالي إنتي وقَضي معايا كام يوم أفسحك وأدلعك وأشتريلك شوية حاجات وكل اللي إنتي تعوزيه يا حبيبتي.
نورا : طب وماما مش هترضى يا خالو.
سامح : ماتقلقيش أنا هتصرف.
وقام سامح بالإتصال بأخته سناء أم نورا وأبلغها بأن نورا الآن معه بيتغدوا في النادي وأن زوجته ليلى لما عرفت إن نورا معه فرحت جداً وجاءت إليهم في النادي وسعيدة جداً بوجود نورا معاهم وأصرت ومصممة على دعوة نورا لبيتهم لتقضي معاهم يومين أو تلاتة وتشتري لها شوية هدايا، وأنه يرجوها ويستأذنها أن توافق لأنه هو وزوجته ليلى بيعتبروا نورا بنتهم الدلوعة وكمان نورا سعيدة وفرحانه جداً وهي معاهم.
وكانت سناء لا ترفض أي طلب لأخيها فوافقت وشكرته على هذه الدعوة الكريمة.
ولما نورا سمعت هذه المكالمة بين خالها وأمها كانت طايرة من الفرح والسعادة ونطت وهي مع خالها في العربية وفضلت تبوس فيه ومنبهرة من خدعة خالها سامح لأمها بهذه الطريقة الجهنمية ليستفردوا ويتمتعوا ببعض.
وكان اليوم أوشك على آخر النهار وراحوا كلوا سمك وجمبري في مطعم على البحر، وخالها أخدها على أحد المولات التجارية وإشترى لها شوية هدايا عبارة عن برفان حريمي مثير ومجموعة إكسسوارات وميك آب وهدوم خروج شيك راقية وهدوم بيت وملابس داخلية وكانت ملابس البيت كلها دلع وشقاوة وقصيرة وشفافة ومكشوفة ومثيرة لتظهر مفاتن جسمها وتزيدها جمالاً وإثارة.
ووصلوا الشقة وأحضروا معاهم بيبسي وفاكهه ومكسرات لزوم السهر في البيت.
ولما وصلوا شقة خالها سامح وأول مادخلوا وقفلوا الباب راحت نورا حاضنه خالها وباسته في خده بوسه سخنه شوية جنب شفايفه وشكرته على الفسحه الجميلة دي وأد إيه هي مبسوطة معاه ودخلت تاخذ شاور وخرجت من الحمام على الصالة ولافه جسمها بالباشكير فقط وفوجئت بخالها سامح قاعد في الصالة لابس شورت وفانلة داخلية وبينظر لها بحب وشهوه فإتكسفت شوية وهي بتحاول تضم الباشكير تداري جسمها العاري المثير وقالتله بدلع : مش تقول إنك هنا ليه تكسفني كده يا خالو يا شقي.
سامح قالها وهو بيضحك : كسوف إيه يا قلبي أنا خالو سامح حبيبك مش حد غريب وليه تتكسفي مني يا حبيبتي مش إحنا كنا بالمايوهات مع بعض على البحر طول النهار وشوفت كل حاجة حلوه فيكي ولمستها بإيديا كمان يا عفريته.
وراح ضاربها بكف إيده بدلع على طيزها وهي بتجري منه بدلع ومياصة ومرقعة.
ونورا عملت نفسها مكسوفه وبتجري على أوضة النوم تكمل لبسها وبتقوله بضحك ومرقعه :
إنت باين عليك يا خالو إنك شقي ومجرم ومالكش حل.
وبعد شوية خرجت نورا من الأوضة ولابسه بيجاما بيت من الحاجات الجديدة، وكانت البيجاما ضيقة وخفيفة ولازقه على جسمها المثير وظاهر جداً الكلوت والسنتيان من تحتها ولكنها بنص كوم وبنطلون برمودا لتحت الركبة.
ورغم أن لبس وشكل نورا كان سكسي ومثير جداً ولكن سامح كان متوقع وطمعان في إنها تلبس وهي معاه لبس أسخن وأكثر خلاعة وإثارة وعرياً عشان يتمتع بمفاتن جسمها أكتر، وزعق لها وشخط فيها وقالها غاضباً:
إيه اللي إنتي لابساه ده؟
إنتي هتشتغلي في المطبخ ولا إيه؟
ولا إنتي بردانه عشان كده لابسه بيجاما كاملة؟
هو فيه حد غريب معانا؟
إنتي عبيطه ولا إيه؟ بلاش عبط وأدخلي غيري الهَبل ده وإلبسي حاجة خفيفة حلوة كده ودلعي نفسك يا حبيبتي.
نورا : ومالو ده؟ أومال ألبس إيه يعني إنت حيرتني يا خالو؟
سامح : تعالي يا حبيبتي أوريكي تلبسي إيه.
ودخل معاها أوضة النوم وإختار لها طقم سكسي ومثير عبارة عن قميص نوم ابيض شفاف بحمالات وقصير فوق الركبة وله كلوت وسنتيان سكسي لونهم أحمر.
نورا إتفزعت من منظر اللبس الخليع جداً ولكنها شعرت بشوية إثارة وقربت أوي من خالها ولزقت فيه وقالتله بدلع : إيه ده يا خالو؟ ده عريان أوي وأنا أتكسف ألبس كده قدامك.
سامح خدها تحت باطه وباسها على شعرها وبيحسس على ضهرها وبيقولها :
عريان إيه يا حبيبتي وكسوف إيه يا قلبي أنا خالو سامح حبيبك مش حد غريب وزي ما قولت لك من شوية ليه تتكسفي مني يا حبيبتي مش إحنا كنا بالمايوهات مع بعض على البحر طول النهار وشوفت كل حاجة حلوه فيكي ولمستها بإيديا كمان يا عفريته، وبعدين لازم يا روحي تعيشي سنك وحياتك وتتمتعي بإنوثتك وتدلعي نفسك، وإنتي هنا معايا وكأنك بنتي وفي أجازة فُسح ودلع وهنا لازم تنبسطي وتاخدي راحتك شوية وإحنا هنا لوحدينا ومحدش موجود معانا في الشقة.
وراح ضاربها بكف إيده بدلع على طيزها وخرج من الأوضة عشان تلبس براحتها.
ونورا بتغير هدومها كانت هايجة وممحونه وبتحسس بإيديها على جسمها العريان وبتفكر في كلام خالها وبتفتكر عمايله المثيرة في جسمها وهما على البحر بالنهار وأد إيه هي كانت مستمتعة بممارسة هذا الجنس السطحي مع خالها حبيبها الوسيم وهي في حضنه وزبه الناعم الضخم الممتع أوي أوي بين فخادها وعلى طيزها
وبعد شوية خرجت نورا من الأوضة (وكان خالها سامح قلع الفانلة والسليب وقاعد بالشورت السكسي فقط) وهي لابسه طقم قميص النوم الأبيض الشفاف القصير أبو حمالات وباين من تحته الكلوت والسنتيان الأحمر المثير وجسمها حتة ملبن منوره يثير شهوة أي زب عليها، وهي بتتصنع الكسوف والخجل بسبب درجة عري لبسها المكشوف وشكل خالها المثير وهو عاري الصدر وبالشورت فقط.
إنبهر سامح ولمعت عيناه وقام ومسك إيديها الإتنين ولفها حول نفسها وكأنه بيراقصها وقال لها: أيوه كده القمر أهو طلع ونور بيتي، الجمال والدلع والعسل ده كان مستخبي فين يا روحي.
نورا كانت فرحانه وسعيدة وفي نفس الوقت هايجة وممحونة أوي وقالتله بدلع: أنا حلوة بس في عيونك الحلوه يا أغلى وأحلى وأَحن خال في الدنيا كلها.
وكان سامح محضر القعدة وبيبسي ومكسرات وفاكهه في بلكونة الصالة اللي بتطل على البحر مباشرة في الدور التاسع وفيها مرجيحة هزازة بكرسي واحد، وخدها تحت باطه وملتصقي الأجساد وكأنهم عشاق أو إتنين في شهر العسل دخلوا البلكونة وقالها: تعالي شوفي المنظر من هنا روعة تعالي نقعد شوية على المرجيحة الهزازه اللي في البلكونة قدام البحر.
وقعدت جنبه في المرجيحة الهزازه وشغلوا مزيكا ناعمه، ومع منظر البحر الخلاب من الدور التاسع وسكون الليل وسعادتهم ببعض ولبسهم المثير وهما لوحدهم وإشتياق كل منهم للحب وإحتياجات أجسادهم العطشانه لرغبات الغريزة الفطرية المشتعلة عندهم هما الإتنين، وكانت مساحة المرجيحة يدوب تكفى لجلوس فرد واحد أو لجلوسهم هما الإتنين لازقين في بعض وهي كانت من التعب والإثارة راميه راسها على كتفه وفخادها الناعمة العريانة مزنوقة أوي في فخاده وهو حاضنها وبيأكلها بإيده المكسرات وبيشربها في بوقها وبيتعمد يلعب ويحسس بصوابعه على شفايفها وهي كانت بتمص في صوابعه وتطيل في المص ومتجاوبه معاه بشهوه وهما الإتنين هايجين وبيلزقوا في بعض أكتر وبيبصوا في عيون بعض بشهوه مشتركة وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض، وهو ضمها من وسطها على جسمه ورفع جسمها براحة على فخاده عشان ضيقة المكان وبقت هي على حجره تماماً وهو بيرفعها وبطريقة تبدو عفوية سحب القميص بتاعها لفوق شوية وصارت هي قاعدة على زبه مباشرة ولا يفصل طيزها عن زبه المنتصب تحتها غير قماش الشورت بتاعه وكلوتها الحرير وهو كان مستغل الوضع الساخن ده وبيبوسها في كتافها ورقبتها وفي خدودها جنب شفايفها وبيحسس بحنيه وشهوه على فخادها العريانين وبيسحب إيديه لفوق كل شوية لقرب كسها اللي سايح عسله على فخادها وهي متجاوبه معاه وسايحه وهايجه خالص مما جعل الوضع وكأنه بينيكها في طيزها، وهي مستوية على الآخر وبتتصنع النعاس عشان هو ياخد راحته في إمتاعها وهي في حضنه وبيضمها أكتر على حجره وبيعري وبيحسس على جسمها كله وبيقرب وشه من وشها وحاسس بأنفاسها تلسع خدوده.
وكانت هي حاسه بلمساته السخنه ومنسجمه ومستمتعة بكده وبتقرب وتلزق فيه أكتر في صمت ومغمضة عيونها وعامله نفسها نايمه، وحط إيده على رقبتها ودخلها بين بزازها بيحسس عليهم وبيقرصها جنب حلمة بزها وبإيده التانية بيحسس بين فخادها الملبن العريانين جنب كسها السايح، وهي فتحت عيونها وهو إتكسف وخاف من رد فعلها وقالها : كان فيه ناموسة شقية كانت بتقرصك في صدرك وإنتي نايمه يا حبيبتي.
فإبتسمت بدلع وقالتله : تسلملي يا حبيبي متحرمش منك أبداً يا خالو أنا باين إني نعست من الهوا وهدخل أنام ، وإنت هتنام ولا هتسهر؟
سامح : لأ سهر إيه تاني ده أنا جعان نوم من تعب طول النهار.
نورا : معلش يا خالو تعبتك معايا كتير إنهارده.
سامح عدل من قعدته شوية وباسها في خدودها وقالها: تعبتيني إيه يا حبيبتي دي إنتي حبيبتي ونور عيني وزي بنتي وأنا تحت أمرك يا روحي.
نورا: تسلملي عيونك الحلوين يا خالو حبيبي القمر، وأنا هنام فين ياخالو أنا مش عايزه أضايقك وأقل راحتك يا حبيبي، أنا هنام على كنبة الصالة.
سامح: كنبة إيه يا عبيطة وتقلي راحتي إزاي يعني يا حبيبتي، إنتي هنا بتسعديني ومنوراني مش بقولك إنتي بنتي يا عبيطة وهتنامي فين يعني أكيد معايا وجنبي يا حبيبتي.
نورا قالت بدلع: جنبك إزاي بس يا خالو هوه أنا لسه صغيرة؟
سامح أخدها تاني في حضنه وقالها: هي إنتي كبرتي ولا هتكبري عليا يا كتكوتة خالو إنتي ناسية لما كنتي لحد وقت قريب وأنا عندكم مش بتنامي إلا على دراعي وأنا بلعبلك في شعرك يا حبيبتي، يللا قومي ننام وبلاش دلع بنات عشان الصبح نقوم نكمل فسح زي إنهارده.
وقاموا وعدلوا لبسهم وهو أخدها من إيديها ودخلوا أوضة النوم على السرير وهو راح الحمام دقيقة ورجع الأوضة ولقاها نايمه على ضهرها في وسط السرير وشعرها مفرود على المخده ويفوح منها عطر برفان سكسي وقميص النوم الأبيض القصير الشفاف مرفوع لأعلى فخادها تحت كلوتها بشوية وكأنها عروسه ليلة دخلتها.
إنبهر سامح وتحركت غريزته، ووقوف زبه لا إرادياً كاد أن يقفز من الشورت ويفضح مشاعره ورغباته الحميمية، وألقى بجسده المشتاق جنبها، وهي زحزحت نفسها سنتيمترات مُبتعدة قليلاً عشان ياخد راحته، ورفعت نفسها قليلاً قائلةً له وهي بتضع بوسه على خده بحنيه ودلال : تصبح على خير ومتحرمش منك أبداً يا حبيبي، وهو سخن من البوسة دي وجسمه ولع وبقا مش عارف يداري إنتفاخ الشورت بسبب وقوف وإنتصاب زبه فيه ورد عليها بحنيه : وإنتي من أهل الخير يا حبيبتي.
نورا كانت مبسوطة من تأثير جمالها وأنوثتها المثيرة على خالها وبسبب تحركها كان القميص إترفع أكتر وكشف عن كل فخادها الملبن المثيرة.
سامح راح مقرب منها شوية وفرد دراعه ناحيتها وقالها :
حبيبتي تعالي نامي على دراعي وألعبلك في شعرك عشان تنعسي على طول زي زمان.
نورا قربت منه وحطت راسها على دراعه وقالتله بدلع:
يااااه يا خالو هو إنت لسه فاكر يا خالو، تسلملي يا حبيبي.
وهو قَرب شوية منها وحط إيده التانية على وسطها وكإنها في حضنه وقرب ركبته من فخدها وتمتع بنعومة ملامسة لحم فخادها العاري وزادت درجة إثارته وإشتعلت شهوته وزبه كان هينط من الشورت ويلتهم كسها وطيزها الملبن، وبسبب كده كان القميص بيترفع أكتر عن فخادها اللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على حلمات بزازه وشعر صدره العريان، وهو جنبها هايج وزبه واقف وهايج أوي وهي سحبت جسمها لتحت وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد الكلوت وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وهي في حضنه وقالتله بمياصة: أنا هنعس شوية ياحبيبي العسل.
وسامح سحب جسمه لتحت شوية جنبها وفرد دراعه تحت رقبتها وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه وهي بتضحك بمياصة ودلع وهي نايمه على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وبيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من السليب وبيقرب من جنب كلوتها وبصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوه، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الملبن أوي من زبه المنتصب وقالتله : كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري يا حبيبي.
سامح: حبيبتي.. بموت فيكي.
وكان زبه من الحركة خرج من السليب وهو زنق جسمه في جسمها أوي من ورا وزبه محشور بين فخادها وتجرأ ومسك حلمات بزازها أوي من جوه القميص.
نورا كانت خلاص ممحونه أوي وجسمها ولع وقالتله: آآآآآآه آآآآآآه براحة شوية أحححححح كده بيوجعوني يا حبيبي آآآآآآه أحححححح.
وطبعاً هي كانت حاسه بزب خالها سامح حبيبها بيتسَحب بين فخادها الناعمه ودخل بين فلقتي طيزها الملبن بالكلوت وهي خلاص ساحت أوي أوي ومش قادره تستحمل ومبسوطه وممحونه أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وش خالها وباسته في شفايفه وقالتله وهي ماسكه زبه بمُحن: آآآآآآه آآآآآآه يا حبيبي أححححح إنت بتعمل إيه يا روحي ده إنت مَوتني بدَه من الصبح أنا خلاص مش قادره يا حبيبي ريحني ودخله أرجوك.
خالها سامح هاج أكتر من كلامها وراح واخدها في حضنه بشهوه جنونية ونازل فيها بوس في شفايفها وفي كل حتة في جسمها وهي متجاوبه معاه زي المجنونة وماسكه في زبه المنتصب وخَرَجته خالص من الشورت وهو قام وقلع الشورت بتاعه وقلعها الكلوت بتاعها من تحت وهي بتلعب في زبه بلبونه أوي، وراح مقلعها القميص والسنتيان وصاروا عريانين ملط تماماً وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير.
وهو أخدها في حضنه وقلبها ونيمها على ضهرها ونام عليها زي المجنون وشغال فرك في حلمات بزازها بشهوه وزبه على كسها وهي فاتحه فخادها وبتصرخ وبتضحك من الشهوه وبتقوله : بالراحة يا مجنون انا معاك ومش هطير أحححححح بتوجعني يا حبيبي آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع نار يا حبيبي أحححححح زبك حلو أوي أوي آآآآآآه دخل زبك في كسي أحححححح نيكني أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وسامح نايم عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف.
وهي بتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بشفايفه وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: أححححح آآآآآآه آآآآآآه دخله حبيبي الكوكو مولع آآآآآآه أححححح، هموت يا روحي يللا دخله يللا بسرعه أنا مش قادره. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وبتقوله : أحححححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه من تحتها في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب النص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووف و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ودم عذريتها ليروي عطش كسها وشغفهم وإشتياقهم لبعض.
هي بتصرخ من متعة وسخونة تدفق لبنه في داخل كسها المولع ومن شدة الشهوه والهيجان:
أححححح آآآآآآه ناااار يا حبيبي ناااار آآآآآآه أووووووف.
وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل لما هي جسمها هدي شوية.
وأول ما خالها سامح خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة جداً بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وبعد ما فاقوا من نشوة المتعة تصنعت العياط وعملت نفسها ندمانه إنه فتحها وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وكلامها كله بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه وبتقوله : كده يا خالو يا حبيبي فتحتني وضيعتني، ينفع تعمل كده في بنت أختك يا شقي يا مجرم آآآآآه.
سامح مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه وضمها أوي وهما عريانين ملط وزبه بدأ يقف تاني وقال لها : خلاص يا حبيبتي مفيش مشكلة ومتقلقيش نفسك، مفيش مشكلة خالص، ومن دلوقتى إنتي بتاعتي أنا وإنتي مسؤلة مني يا حبيبتي وأنا عمري ماهضرك أبداً يا روحي، بس مفيش داعي دلوقتي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى مامتك أو حتى البنات صاحباتك، وقبل ما تتجوزي بنعمل لك عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله ياروحي.
هي فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة ولبوه لخالها وبرعايته رسمي، وإللي فتح كسها وناكها وفض عذريتها هو خالها سامح الشاب الوسيم الشهواني حبيبها وعشيقها وصارت هي اللبوه الخاصة بزبه.
وطبعت بوسه سخنه تاني بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو مستمر بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها، وراحت نورا وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح سامح راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها عشان طيزها تترفع ويمتعها أكتر ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ: آآآآآآه أحححح آآآآآآه أوووووف حلو أوي أوي يا روحي.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس ورقبتها وودانها وجسمها كله بشهوه وهيجان أوي، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم سامح هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب خالها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل، ونورا الدلوعه المثيرة تحت زب خالها معشوقها حبيبها سامح الزبير .
ولما صحيوا كانت نورا نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
سامح : أوي أوي يا حبيبتي.
نورا : متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما كنت سعيدة ومبسوطة أوي كده وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بحضن وبزب حد كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، خالو حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني طايره في السما وأنا في حضنك يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم خالها سامح هينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : خالو حبيبي إنت مش بتهمد يا روحي أصبر شوية تعالى نقوم ناخد شاور سوا وناكل حاجة وبعدين نعمل كل اللي إنت عايزه يا روح قلبي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وهو أخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها وطيزها بميه دافية ومرطب عشان دي أول مرة تتناك في كسها وطيزها أيضاً.
وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححححح وناكها أحلى نيكة في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام واتغدوا وقعدوا في الصالة يسترجعوا ذكريات الفترة اللي فاتت وإشتياقهم لبعض طوال هذه السنين واللي حصل بينهم إمبارح من ساعة ما قابلها في بيتها وعلى البحر وفي البلكونة بالليل وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس واحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، وبعد الأكل قاموا شغلوا فيلم سكس وقعدوا عريانين ملط في الصالة بيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان خالها سامح زبه واقف بين إيديها اللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه اوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (اللي واقف ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه اوي وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وقامت نورا ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاد خالها ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية قام سامح وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وواخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحوا شوية قام سامح وناك بنت أخته نورا تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأنه بينيكها أول مرة.
وبعد ما خلصوا نيك ومليطة سألها خالها سامح: تحبي نتفسح فين إنهارده يا حبيبتي.
نورا كانت في حضنه وماسكه زبه بشهوه وشفايفها في شفايفه وردت عليه بلبونه وقالتله:
أنا عايزه أتفسح في أحلى مكان رُوحتله سرير خالو سامح حبيب قلبي المُز بتاعي وأتمرجح على زبه ده اللي فشخ كسي وطيزي وأشرب أطعم لبن منه .
قام سامح وشالها في حضنه ودخلوا على السرير وكملوا أحضان وبوس ونيك ومليطة.
وكانوا بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع في سريره وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة.
وإستمروا كده ثلاثة أيام ومقضينها نيك ومتعة، وفي نهاية الثلاثة أيام رجعت نورا سعيدة وفرحانه لبيتها عند أمها في العامرية بعد أن وصلها خالها سامح ومعها الملابس والهدايا اللي جابهلها من إسكندرية وبعد أن قضى مع بنت أخته المراهقة المثيرة نورا الثلاثة أيام في شقته كان كأنه شهر عسل لعريس مع عروسته حبيبته معشوقته الجميلة والمثيرة.
وشكرته أخته سناء على الهدايا وعلى تعبه مع بنتها نورا والوقت الذي قضاه لإسعادها.
وداوم سامح على زيارة بيت أخته سناء للإختلاء ببنت أخته نورا وممارسة الجنس معها ونيكها في البيت عندما تكون أخته سناء أمها مش موجوده، بالإضافة إلي أنه كان يصطحب نورا بإستمرار إلي شقته بالإسكندرية (في غياب زوجته ليلى) بحجة إنه بيفسحها في إسكندرية وياخدها ينيكها ويمارسوا متعتهم في شقته.
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع مثيرة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكان سامح وبنت أخته المراهقة المثيرة نورا عايشين حياتهم بين الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن علاقة خال وبنت أخته بكل إحترام ، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم في بيته أو بيتها ويتقفل عليهم باب أوضة بيكونوا عايشين وكأنهم زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ونيك ومتعة ليس حدود.
وصار سامح ليس له ملاذ إلا حضن نورا الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه وإشباع غريزتها الجنسية وإمتاعها بالمتعة الجنسية، وصار يبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها.
وكذلك بنت أخته نورا تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حب وعشق وإشتهاء نورا لخالها سامح وإستمتاعها معه....صار شعارها في الجنس:
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع سامح وإتناكت منه في السرير يبقى مش عايشة وماتناكتش بزب بجد وماشفتش متعة جنسية حقيقية )
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع فكانوا يغتنموا أي
فرصة ويلتقوا ويمارسوا عشقهم ومتعتهم ولذتهم ويُشبعوا شهواتهم الجنسية برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.