م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
العلاقات الاجتماعيه مهمه في حياتنا كلنا لكن العلاقات الاجتماعيه نوعان اما ايجابيه او سلبيه و الاهم بالنسبه لنا ان نعرف السلبيه لنحرص علي الا نتعرض لها قدر الامكان.
و للعلاقات السلبية أو السامة العديد من النماذج، نذكر منها:
١- العلاقات التي تتصف بالشخصيات النرجسية، فهي تعمل على استنزاف الآخر على المستويات كافة فهي شخصيه انانيه لا يهمها غير متعتها و مصلحتها فقط .
٢- العلاقة مع الشخصيات الاتكالية، وهي تتحدد في اعتماد أحد طرفيها بصورة كاملة على الطرف الآخر، و تكون مجهده لك بشكل فوق طاقتك لانها شخصيات غير قادره علي المسؤوليه.
٣- الشخصيات السيكوباتية، وهي علاقة تتصف بجلب الأذى للطرف الآخر، فقد تبدو الشخصية السيكوباتية في البدايات انها شخصيه مناسبه لك لانه بالغالب شخص يتصنع ليكون ملائم و يظهر تدريجيا و تظهر كم الاكاذيب و المواقف الخادعه التي يتخيلها دوما.
من المؤسف أننا ننخدع أحياناً في علاقاتنا، سواء أكانت مع الشريك أو الصديق أو الزميل، فهناك من الأشخاص الذين ينشرون ما يشبه السم في تواصلهم مع سواهم، وذلك من خلال إزعاجات عديدة مثل:
النكد و الحسد و الحقد و التحكم غير المقبول و الأنانية والرغبة والهيمنة و ضعف الثقة بالنفس وتهديم السعادة والقضاء على الطاقة الإيجابية.
ومن الطبيعي أن ندرك أن العلاقات الصحية من شأنها أن تشعرنا بوجودنا وأهميتنا، وأن معظم أفعالنا هي محل رضا واحترام.
وأخيراً يمكنني القول إن حياتنا ينبغي أن تكون قائمة على العلاقات المثالية المريحة البعيدة عن أي توتر أو إزعاج.
فتمعن جيدا مع اي شخصيه تتواصل و توطد معها علاقتك لتكون سبب راحه و داعم لك حقيقي لا ان تكون سبب كرهك بالحياه و ملئك بالسلبيات المرهقه حتي لو اضطريت التنازل عن البشر الي ان يأتي الشخص المناسب لك.
و للعلاقات السلبية أو السامة العديد من النماذج، نذكر منها:
١- العلاقات التي تتصف بالشخصيات النرجسية، فهي تعمل على استنزاف الآخر على المستويات كافة فهي شخصيه انانيه لا يهمها غير متعتها و مصلحتها فقط .
٢- العلاقة مع الشخصيات الاتكالية، وهي تتحدد في اعتماد أحد طرفيها بصورة كاملة على الطرف الآخر، و تكون مجهده لك بشكل فوق طاقتك لانها شخصيات غير قادره علي المسؤوليه.
٣- الشخصيات السيكوباتية، وهي علاقة تتصف بجلب الأذى للطرف الآخر، فقد تبدو الشخصية السيكوباتية في البدايات انها شخصيه مناسبه لك لانه بالغالب شخص يتصنع ليكون ملائم و يظهر تدريجيا و تظهر كم الاكاذيب و المواقف الخادعه التي يتخيلها دوما.
من المؤسف أننا ننخدع أحياناً في علاقاتنا، سواء أكانت مع الشريك أو الصديق أو الزميل، فهناك من الأشخاص الذين ينشرون ما يشبه السم في تواصلهم مع سواهم، وذلك من خلال إزعاجات عديدة مثل:
النكد و الحسد و الحقد و التحكم غير المقبول و الأنانية والرغبة والهيمنة و ضعف الثقة بالنفس وتهديم السعادة والقضاء على الطاقة الإيجابية.
ومن الطبيعي أن ندرك أن العلاقات الصحية من شأنها أن تشعرنا بوجودنا وأهميتنا، وأن معظم أفعالنا هي محل رضا واحترام.
وأخيراً يمكنني القول إن حياتنا ينبغي أن تكون قائمة على العلاقات المثالية المريحة البعيدة عن أي توتر أو إزعاج.
فتمعن جيدا مع اي شخصيه تتواصل و توطد معها علاقتك لتكون سبب راحه و داعم لك حقيقي لا ان تكون سبب كرهك بالحياه و ملئك بالسلبيات المرهقه حتي لو اضطريت التنازل عن البشر الي ان يأتي الشخص المناسب لك.