ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
تعرفت لزوجي ب... و كنت طالبة جامعية في كلية الاداب وكنت بارعة الجمال وكان لي الكثير من الاصدقاء وأكثر من ذلك معجبين .. نعم أملك جسما مغريا كما يقولون و نتيجة ذلك أصابني كما يصيب الجميلات قليلا من الغرور . تملكني شعور التكبر و أصابني جنون الشهرة لدرجة كنت أغار من الممثلات في المجلات و أتمنى أن أفوقهم في المكياج و التعري ومما ساهم بهذا طبيعة أسرتي المتحررة حيث الاب في هواه والام في لهوها والاخوة مع شهواتهم .. دخلت عالنت كثيرا و تمتعت بقراءة القصص المتنوعة من جنس المحارم و شاهدت أنواع الرجال و أعضائهم التناسلية وكثيرا ما كنت أمارس عادتي بمشاهدة تلك الأزبار السمراء فكانت تثير محنتي .. دفعني هذا للتعرف لعدة أصدقاء سمر من جاليات عربية و افريقية و كنت استسلم بشكل محدود لرغباتهم كبوس أو مصمصة وأحيانا امص أزبارهم و يلحسون كسي لكن بمنتهى السرية ..فشلت بدراستي نتيجة لهوي و نتيجة الفشل بالدراسة لم يبقى رصيدا لي سوى جمالي تقدم لي عرسان كثيرون و كان هدفي الاول هو شاب يحقق طوحي بمنزل كبير و سيارة و ما تفكر به الفتاة المغرورة وكان ما طلبت تزوجت من ب... شاب متوسط الطول هزيل الجسم قليلا أبيض البشرة متل ما بئولو ( طنت ) وكان عمله مندوب شركة في السودان وميسور الحال وقضينا شهر عسل ذقت فيه ألوان الجنس و المتعة أكثر ما كنت أرغب فكان فنانا بمعنى الكلمة بلحسه و شربه لماء كسي و صبره لجنوني و دلعي فقد كان يغسل جسدي من أصابع قدمي حتى عنقي لكني كنت أقرف منه فلن أتمكن من عناقه أو مص قضيبه ربما لصغره قياسا بالأزبار التي شاهدتها قبل الزواج .. وبعد شهر العسل أخبرني أنه سيسافر لأتمام عمله و سيرسل في طلبي بعد أن يؤمن لنا اقامة و ينتهي من الاوراق المطلوبة . رحبت بالفكرة فكم أنا تواقة لأخرج لحياة جديدة سافر زوجي و أخذت ترتيب نفسي للسفر خلفه لكن حدث ما أخر ذاك السفر احترت في نفسي و صابني بعض الضجر و كان معظم وقتي عالنت و انا مازلت عروسا لعبت بنفسي و نكت حالي بكل أنواع الخضراوات بالموز و الخيار و الباذنجان وحتى رجل الطربيظة لن تسلم من كسي و أجمل ما أراحني رأس الدوش فقد كانت مقدمته مفنطرة كانت تمتعني أثناء ايلاجها بكسي و املاؤه بالماء الفاتر وجربت ادخاله بطيزي ففشلت فكنت أفك رأسه لأدخل داخ فتحتي ليمئ شرجي بالماء لأتفنن بعدها باخراج ذاك الماء من طيزي وكانت متعتي تزيد عندما كنت أراقب هذا عالمرآت . وكانت شهوتي تزيد فأذهب للنت لأمضي ما تبقى من ليلي مع من ينكحني بالكلام ورتبت مواعيد مع معجبين و كذبت خوفا من الفضيحة او الابتزاز و في صباح يوم رن الهاتف وكان زوجي لكن لم يكن اتصاله كالعادة بل كان ليخبرني بأن المدير اسمه عمر ومعاونه طارق من الشركة السودانية سيأتون بعمل لمدة ثلاثة أيام و سيصطحبونني معهم وان الاقامة جاهزة في السودان وأخبرني أنه رفض أن ينزلوا بالفندق بل ينزلون عندنا بالبيت و أوصاني أن أكرم ضيافتهم وحذرني من اغضابهم لأنهم من يحدد مستقبله فقلت عالرحب والسعة كيف راح يبقوا بالبيت وانا لحالي فقال اطلبي من اخيك محمد الحضور ليبقى برفقتهم رحبت بالفكرة و راحت احلامي تحلق بسفر قريب اتصلت باخي و طلبت منه الحضور في يوم الغد لأن مدير زوجي و معاونه سيصلون فأجاب وقال سأكون عندك في الغد طبعا تسوقت الملابس و المأكولات و المشروبات و الفواكه فهؤلاء ضيوف زوجي يجب أن نرضيهم من اجل عمل زوجي وفي صبيحة الغد اتصل المدير واسمه عمر وأخبرني انه سيحضر ومعاونه بعد أن يتما اجتماعا في فرع الشركة فرحبت به و قلت البيت بيتكم ولو معقول تنزلوا بالفندق وبيت أخوكم هون . اتصلت بأخي وقلت انهم سيصلون بعد ساعات فقال لي ما مشكلة جايي لعندك أصل قبلهم واذا سبقوني استقبليهم حتى اصل . جهزت غداء فاخرا و عصيرا مميزا و زينت الصالون جيدا وكان كل شيئ مميز لكي يعرفوا ان زوجي مذوق باختياره وبعد العناء دخلت لأأخذ حماما سريعا يزيل عرقي ثم لبست برنسي الزهري وخرجت لغرفة النوم لأنشف جسدي المنهك وكان قد حل الظلام وموعد وصول أخي رن جرس الباب فقلت لقد وصل اخي هرعت و فتحت مبتسمة بطبيعتي المرحة لأسحتضنه فكانت صدمتي .. يا للهول لم يكونا شابين بل ماردان طويلان وجوههم كالفحم و عيونهم حمراء و مناخيرهم عريضة شعرت برجفة بقلبي وضعت يدي لفمي المفتوح ويدي الأخرى فوق شق صدري و عيوني فجرت وقفت صامتة برهة ثم تنبهت و قلت بشق النفس السيد عمر فقال نعم فقلت اهلين تفضلا دخلا امامي وكانت رجليي ترتعد من الحرج جلسا بالصالون وعيونهم ترمقني كالأسود الجائعة ينظران لفخذين شبه عاريين انتابني الخجل لرأيتهما لجسدي الشبه عاري بالرغم من تجاربي السابقة لأني لم أتوقع وصولهما وهرولت لغرفة النوم لأجلس منقطعة النفس أصابني دوار في رأسي مسكت الهاتف اتصلت بأخي و قلت وينك اتأخرت الضيوف وصلو فكانت المصيبة ليخبرني ان سيارته تعطلت وبالليل ما فيه قطع تذاكر جن جنوني فقلت شو العمل فقلي مادام مدير زوجك اكيد رجل موقر قدمي لهم الخدمات وروحي نامي شتمت وسبيت و كفرت ثم ارتديت فستان سهرة الذي أحضرت لأخرج ومبتسمة بتكلف وقلت آسفة ظنين أخي عالباب من الواجب يكون معكم لكن عطلت السيارة والمكان بعيد فتبسما وقالا عادي بالحقيقة زوجك بينحسد لهيك زوجة جميلة و لطيفة فقلت ميرسي وطلبت منهم أن يدخلا لغرفة النوم الاحتياطية لتغيير ملابسهم و الغسيل من عناء ذاك اليوم فرحبا بالفكرة و دخلا ومعهم حقيبة فيها أغراضهم الشخصية اتصلت بزوجي و أخبرته أن أخي ما قدر يجي وأنا لحالي معهم بالبيت فأخذ يتوسل أن أمرق الليلة لخير وأن مصير وظيفته مهددة وأنو ما حجزوا بالفندقفلازم ينامو عندنا فأغلقت الخط لأشتمه وألعنه وبعد قليل خرجا لابسين جلابيات و سألاني عن الحمام فأرشدتهما للحمام فاستحم المدير وبعده معاونه وحضرا لطاولة الطعام ليشكران لي ولزوجي حسن الضيافة فتبسمت على مضض وقلت ولو اهلين وسهلين تفضلا ما فيه شي من واجبكم هااي الطعام و هناك الشراب أنا بعتذر اذا لزمكم شي نادولي وانصرفت لغرفتي تكاد تتقطع انفاسي رميت بنفسي على السرير واذا بالهاتف يرن كان زوجي يستلطفني ويهدئني قائلا اتحمليني هالمرة فقط مستقبلنا بهاليومين حبيبتي خلص ارتاحي انتي فقلت ماشي ولا يهمك ..خرجت مبتسمة وقلت اتصل زوجي و بيرحب فيكن و انا هلئ تعبانة لازم فوت ناام تصبحو لخير و خلعت فستاني ولبست شلحة نوم شيفون شفاف اسود دون السوتيانة لأستلقي على سريري فلم أتمكن من النوم وكيف تنام امرأة ببيتها غريبين أخذت الافكار تتزاحم شي بخوف منهم وشي بيفرح بالسفر قلت أشاغل نفسي بالنت فتحت النت عالفيس و دخلت مواقع عديدة حسب عادتي قرأت بعض القصص الجنسية عن خيانة الزوجات تخيلت اني بطلة القصة دخلت على الجنس الجماعي و شاهدت مقاطع فيديو كثيرة زبين بكس و زب بكس وزب بالطيز شاهدت فحول سود يمارسان مع شقراوات لم يبقى شيئ من الجنس الا ارتابني دلكت نهداي بعنف وقرصت حلماتي شعرت ببلل كسي فدعكت كسي و قد تبلل كلسوني من شهوتي أدخلت أصابعي زادت شهوتي عندما راقبت الأزبار السوداء كبيرة الحجم أخذت الشهوت تصيطر لعقلي فكرت بالضيفين وكيف يكون شكل أزبارهم هل هي كبيرة وبحجم ما أرى بالصور أخذت الرعشة تلو الرعشة لم أشعر بها من قبل كسي أصبح كنهر جاري فتحة طيزي تورمت من أصابعي التي تتزاحم فيها زاد جنوني وعادت ذاكرتي للشبان السمر و رضاعتي لأزبارهم ولحسهم لكسي بألسنتهم الكبيرة و شفاههم الغليظة جنت أنوثتي أخذ كسي يفور بماء شهوتي فخلعت كلسوني وفتحت رجلي و ادخلت اصابعي لكن أشعلتني أكثر و لم تطفئ ناارا ربما تحرق كل شيئ تصاعد بخار الجنس لرأسي حننت للرجولة فقلت ربما اذا جلست معهما قليلا تهدأ حالتي لبست مشلح زهري فوق شلحة الشيفون السوداء الفافة و خرجت اليهم كانا جالسان على الصوفا بالصالون ويتناولان العصير و يفرجان على التلفزيون فألقيت عليهما السلام فردا شاكرين ممتدحين طعامي اللذيذ فقلت ولو قيمتكم كبيرة و تشاغلت برفع السفرة فقاما لمساعدتي وقالو عنك يا مدام فسبقتهم للمطبخ و تبعاني يناولاني الصحون وأرتبها سقط من يدي صحن فانحنيت لأحضره بسرعة و بشكل عفوي فشمر المشلح عن مؤخرتي لتظهر لهم من الخلف و حل حزام مشلحي ليظهرا نهودي و حلماتها النافرة اتلبكت كتير وبيدي الصحون وضعتهم بسرعة بالمجلى وأصلحت مشلحي ونظرت للأعلى بعيونهما معتذرة فتبسما وقالا لا عليكي ثم خفضت نظري لأرى أزبارهم تحت الجلابيات كبواري منتصبة أصابني تنميلة أسفل بطني ورجفت شفافي و تهدلت أشفار كسي انها محنة النساء انمحنت لتلك الأزبار الضخمة لم أصدق أهذه أزبار تسمر نظري بتلك الأيورة كانت رجلاي ترتجف ارتفعت حرارتي شعرت بدوار برأسي كدت أسقط مسكني أحدهم و أخذ الآخر الصحون من يدي حملني و ذهب بي للصوفا بالصالون لطم على وجهي صائحا مدام مدام فتحت عيوني لاهثة وقلت بخير بخير شعرت جفاف شفتي كانت فخذاي مكشوفان و نهداي خارج الشلحة جلست بهدوءلأضم طرفي المشلح لأغطي نهداي مسكت كأس الماء شربت قليلا فقال احدهم نطلبلك دكتور قلت لا هلئ بتحسن نهضت نتساقل و احضرت زجاجة بيرة و مكعبات ثلج وثلاثة كؤوس صببت قالوا المدام بتشرب قلت اي بصحى شوي بتشربو نظرا ببعضهما وقالا منشرب شربنا اول كأس ثم صببت الآخر شعرت بنشوة كبيرة تبادلنا النظرات و فكري بتلك الأيورة و حجمها صبيت كأسا ثالثا فقال مدام كترتي فنهضت وجلست بينهما وقلت بصحتكما شربنا ووضعت الكأس للطربيزة لأضع يدي لفخذ عمر واليد الاخرى لفخذ طارق و حركتها قليلا ففوجئا بحركتي نظرا ببعضهما البعض و حركا شفايفهما بلعا ريقهما علمت ان محنة الرجولة تحركت عندهم رفعت يدي بهدوء لبين فخذيهما لأمسك بأيرين كبيرين كانا منتصبين رفعت رأسي باتجاه شفاه السيد عمر فانحنى ليلتقيا شفاهي مع شفاهه اااه كانت حارة لم تكن شفاه رجل بل شفاه حصان من سماكتها قرصت بيدي أزبارهم فكأنه ينتظر مني تلك الحركة ليباشر بعضعضة شفاهي و أكلها و يباشراطارق بفرك نهداي المتورمين باعدت بين أفخاذي اعلان رضى لتتشابك أياديهم وتتصارع على فتحة حبي و رمز عفافي انتقلت بوجهي لطارق الذي لم تكن شفاهه الا شفتي حصان آخر خلعا ملابسهما وبقي بكيلوتات من نوع واسع و قاما بتعريتي وأنا شبه منهارة لا أمل عندي الا أن أرى حجم تلك الأزبار ادخلت يدي من طرفي كيلوتاتهم لأمسك بحنشين كبار لهست من ضخامتهم رفع المدير مؤخرته قليلا لخلع كيلوته وااااو لم يكن زب انسان بل وأجزم أنه بحجم زب حصان طويل و عريض مثل رسغ اليد وخلع معاونه مثله ليظهر زبره أدهشني طوله فقد كان اطول لكنه أرفع بقليل وقفا وأنا بينهما جاثية أنظر لهما ومحنتي كادت تقتلني فركتهما بلطف و قبلتهما وهما حبيبين غاليين داعبتهما برأس لساني شربت ما ينز من فتحتيهما كان كسي ينقط من شهوتي ادخلت اير طارق بفمي و امتصيت بقوة وعيني تنظر لعينيه بخبرتي العالية زادته شهوة ثم أخرجته بعنف فأصدر صوتا عند خروجه من فمي لأنتقل لأير عمر العريض فتحت فمي للأخر لأدخله و أعض عليه ليأن من النشوة و أخذت أولجه وهو ينكحني بفمي و يدي تلعب بخصيتيه و يدي الثانية تحلب أير طارق وكنت أئن من شهوتي وأنا شعرت بأني أملك الدنيا ياااااا حلمي تحقق شاهدت الأيورة الكبيرة و الان أرضعها بحرية تبادلت بينهما تارة أرضع لعمر وتارة أرضع لطارق مسكني عمر و رفعني بقوة لأكون بين ذراعيه كالعصفور ليمص شفاهي من جديد ويذهب ليتمدد على الكنبة وأيره منتصبا كأير الحصان لم اتمال نفسي نزلت على ركبتي كالكلبة و انقضيت عليه لأدخله بفمي من جديد ويد تعصر خصيتاه الكبيرتان كخصيتي الثور و اصبعي تدخل بخاتم طيزه مما زاده شهوة احسست بنفس قرب طيزي من الخلف ولسان يلحس خرم طيزي كان شعورا لذيذا من ايام الجامعة ماحدا لحسلي طيزي فلم يكن زوجي يفعلها وخفت أن أطالبه فيعلم بتجاربي زاد طارق من حركات لسانه على كسي و طيزي ساعدته بتحريكها و رفعها و قمت بحركات اغواء له كان كسي يسيل و كان يشربه عرفت هذاعندما كان يبتلع ما يشربه ثم تبادلا نام طارق مكان عمر ليلحس عمر كسي وكان ماهرا ثم نهضا لأرضع لهما بالتناوب مقدار ربع ساعة زادت محنتي فأدخلت زب عمر بفمي وابتلعته حتى وصل لبلعومي وكان عريضا جدا واذا به يصيح و ينتفض ويمسك برأسي و يضغطه بقوة و ينكحني من فمي فقدت السيطرة و كانت ضرباته مؤلمة فكان يدخل زبره للمري وظننت انه وصل لمعدتي و فجأة صرخ بقوة و تحرك بعنف و أحسست بسائل ساخن يسيل داخل المري حاولت أن أدفعه لكن دون جدوى كان قويا جدا بل دفعه للداخل و كنت أترنح تحته كالعصفور المذبوح وكانت قذفاته قوية تصب داخل معدتي وطارق كان في تلك اللحظة يأكل كسي جننت وضاع تركيزي أصبحت مغتصبة كس ينتهك بفم طارق و فمي ينكح من زب عمر الكبير أفرغ ما بخصيته من حمولة لينكحني النكحة الأخيرة كانت كرشقات الماء القوي ثم انسحب ليخرج زبره الغارق باللبن كاد أن يغمى عليي فاستلقيت على الكنبة ليركب فوق صدري طارق و يضم أثدائي و يضع زبره بينهم و ينكحهم بقوة وثم ينزل عمر ليلحس كسي المتورم و المتفور من شهدي ويدخل اصابعه بكسي و اصابع اليد الأخرى بخرم طيزي اشتعلت شهوتي و جنت أنوثتي تسارعت حركات طارق ينيك نهداي و فجأة أخذ يضخ زبره بيده بقوة ويصيح اجى اجى اجى ااااه اووووه يااااااي ففتحت فمي بخبث ليقذف لبه برشقات كبيرة و انا اتلذذ بطعم انتظرته و عمر يلحس كسي و اشد برجليي على عنقه حتى افرغ طارق كامل حمولته بفمي ثم وقفا بجانبي ففهمت ما يريدان فجثوت على ركبتي و رضعتهم ببطئ و نظفتهم ثم ابتلعت بوقاحة امامهم و نظفت شفاهي بلساني كالكلبة وابتلعت كامل لبنهم و نهضت لأقبل كلاهما على شفتيه السميكتين و كانت أزبارهم زبلت قليلا فعصرتها بيدي و مشيت امامهم للحمام تدوشت بسرعة و خرجت ليتدوشا بسرعة و دخلت المطبخ صنعت الشاي ووضعت بأكوابهم حبات خضر ومن لا يعرف حبات الخضر و مفعولها فكسي لم يشبع بعد شربت حبة مانع حمل فقد كان وقت خصوبتي وأحضرت البسكويت وكانا يلبسا كيلوتيهما الواسعين فقط وانا بشلحة النوم من غير كلسون او حمالة صدر قدمت الشاي و ما زلت منهكة من معركتي مع هذين الحصانين مقدار ساعة و اذا الهاتف يرن كان زوجي يحاول أن يطمئن عني فقلت اطمئن حبيبي ضيوفك بأفضل حاال فتعجب عن تغيير لهجتي و قال يعني ما مزعوجة منهم فقلت لا بالعكس بمنتهى السعادة فتحركت غيرته و سيطرة عليه أنانية الرجال وقال ليش ما نمتي فقلت ما جاني نوم فقال فوتي غرفتك و اقفلي الباب لحالك فقلت وعد راح فوت لغرفتي فقال اعطني السيد عمر فأعطيت السماعة للسيد عمر وسأله عن راحته فأجابه السيد عمر بأن زوجتك بمنتهى اللطافة و تحسن الضيافة و حظينا بخدمة مميزة ثم أقفل الخط نظرت بعينيه وكأنه ندم لما حصل فسألته فيه شي فقال خايف نكون بالغنا مدام و خنا الأمانة ونكون أزعجناك باللي صار فتبسمت وقلت لا بالعكس كنتما قمة اللطافة والاثارة تفضلا واشربا الشاي شرباها و بعد مدة قصيرة أعلم أن الحبة الخضراء ستجعل من ليلتي حمراء ثم أخذت الأكواب للمطبخ أفكر كيف سأثيرهم من جديد ناديتهم فلحقو بي للمطبخ فقلت ممكن تساعدوني ارفعوني قليلا حتى جيب الخرقة من فوق الرف فحملاني ووقفت على رخامة المجلة وهم تحتي وكنت استرق النظر اليهما و نظراتهم تتابع كسي المتورم من لحسهما و الغرقان من شهوتي اخذت اتحرك و اباعد بين افخاذي و اتمايع لتحتك شفار كسي فتسيل شهوتي على أفخاذي بحتت فوق الرفوف حتى شاهدت أزبارهم انتصبت من جديد فمسكت خرقة وقلت ممكن تنزلوني فحملوني كل واحد بفخذ ليضعوني على الارض علمت أن حبات الفايجرى أخذت مفعولها نزلت كالكلبة على ركبتي بحجة تنظيف المكان وهما جالسان ينظران على مؤخرتي و قد شمرت عنها الشلحة فبرز كسي من الخلف و كنت ابلغ بالانحناء ليبرز كسي بشكل أفضل وكان مغرورقا بالشهوة كنت انظر لهما بخبث و احرك مؤخرتي كالتي تنتاك عندها شلحوا كيلوتاتهم و امسكو بي فنهضت وأمسكت بأزبارهم المتحجرة وقلت لهم لكني عاهدت زوجي أن أدخل لغرفتي و ضحكت بمياعة و قدتهم من أزبارهم كعاهرة وهم يتبعاني كالأحصنة وأزبارهم بيدي و دخلت لغرفة زوجي كما وعدته وأغلقت الباب اخلاصا له ووقفا و كثوت لأرضع ولا أشبع ثم ألقيت بعمر على ظهره على سرير الزوجية مقابل صورتي مع زوجي الباحث عن مستقبل ولو كان ثمن هذا المستقبل شرفه و كرامته نزلت على اير عمر رضاعة ثم التفت لطارق و كأني أوجه له الدعوة ففهم و نزل كالكلب الجائع يلحس بكسي و طيزي و قال مدام فصرخت به وقلت لا تقول مدام فأنا لست مهذبة أنا لست ست فاضلة أنا عاهرة شرموطة لاتذكرني الا بمتعتي فقط شرمطني قحبني فقال لي بتحبي التشرمط يا متناكة تحبي تنتاكي يا شرموطة بدي اهري كسك هري يا قحبة و كان جنوني يشتعل عندما يسبني و يقحبني ثم جثى خلفي ليفرك زبره بكسي لفوق و لتحت فجنيت فقلت بترجاك دخلو بقى نيكني ااااه راح جن نيك شرموطتك نيك قحبتك لكنه لم يفعل كان يفرشي فقط بزبه الطويل و يدخل اصابعه بطيزي فكنت اجن ارض زب عمر و اترجاااه فكسي لم يتحمل عندها وضع رأس أيره الطويل بين شفاري و أدخله فصرخت فأخرجه ثم أولجه ببطئ سحب مهجتي تنهدت ثم سحبه و أدخله أكثر ثم أخرجه و فجأة ضربه بقوة فدخل كله فانقطع نفسي و قلت اممممممممممممممممممممممممممممممممه ظننت أنه وصل لمعدتي فرجوته أن يخرجه فلم يدخل بكسي زبا بطوله فضربني بقوة على طيزي وقلي اخرسي يا منتاكة من شوي كنتي تترجيني نيكك فقلت ارجوك كرمال صديقك طالعو راح موت فضحك وقلي صديقي هلق ايري و اولجه بقوة ثم أخرجه وأدخاه عندها اعتاد كسي على حجمه فتحول الالم لمتعة فقلت كماان كماان فضحك وقلي منتاكة ساعة طالعة وساعة دخلة فكان ينيكني بقوة ولم أكن أظن الا انني انتاك من حصاان و كنت تحت حصان و حصان كان ينكني و اصابعه يدخل بطيزي حتى توسع خرمي ثم نهض عني ليمسكني عمر و يجلسني كالفارسة على أيره العريض وااااو بالرغم انو اتوسع من زب طارق لكن كان عمر ينيكني بشكل أعنف فجأة حسيت طارق يدغدغ خرم طيزي فقلت لااا فضربني وقال منتاكة لا تحكي نزلي رأسك لتحت ثم احسست برأس زبه على فتحة طيزي فعضضت على كفي و علمت انه لا محالة فاعلها ادخله ببطئ فصرخت و بكيت اااااااه ااااااووووووووووووووووووه اممممممممممممممممممممممه ماااااااااااااماااااااااا فضحك وقال لا ام ولا خي بينفع فكان زب بكسي و زب بطيزييدخلان ويخرجان بطريقة سلبت مني وجودي وااااو كماااان كانت لذة لا يمكن شرحها تمحنت كعاهرة و فححت كقحبة و تمايعت كشرموطة كنت قحبة بامتياز ناكوني بقوة ثم توقفا ليضربني على قفاي وكانت ضرباته تهيجني اكتر ثم امسكا بوجهي ووضعا زبريهما بفمي و نكحاني معا ثم تبادلا تألمت كثيرا لأن زبر عمر اعرض لكن لم اعد اشعر بطيزي المتوسعة ناكوني اكثر من نصف ساعة و يتبادلون بكل الوضعيات و ناكوني بكل حتة حتى صرتي ناكوها و وضعوازبارهم بأذني وتحت أبطي وبين حنايا بطتي وفخذي ثم وقف عمر و حملني كالطفلة بحضنه يعانقني ويضع زبره بكسي ثم يأتي طارق من الخلف ليضع زبره ايضا بكسي صرخت من كبر حجمهما وظننت انني سأفشخ شقين و أولجا زبريهما بكسي تناوبا واحد داخل واحد خارج جننت من اللذة ثم اخرج زبره طارق من كسي ليدخله بطيزي دخل بسهولة و ناكوني عالواقف وا،ا بينهم كالفراشة ثم نزل طارق على الارض ووضعني فوقه و ظهري عليه ليدخل زبره بطيزي و يعتليني عمر ليباشرني من كسي ثم تحمسا فاخرج طارق زبره من طيزي و أولجه بكسي ثم أولج عمر زبره بكسي أيضا فكانا زبرين بكسي و ضخا ضخا ااااااه اوووووووووووووووووو كماااان فأحسست أنهما سيقذفان فقلت رجاء برى خوفا من الحمل مع اني أخذت حبة لكن دون جدوى فضربني بهياااج وصرخ ونااح ثم ارتمى بثقله كالثور و ضرب بقوة أحسست أن زبره اخترق معدتي ليكب حمله كصان داخل مهبلي ثم يسارع طارق حركاته و يكب ايضا بكسي داخل مهبلي حصانين ينيكونني كعاهرة و يكبون بكسي ثم ينام على صدري كالثور الجائع ليصتصر نهودي و يستحلبهم من جذورهم و يرضعم بشراسة يا للهول ظننت انه بعد القذف سيذبل كالمرة الاولى لكن نسيت أنني أعطيتهم حبوب طاقة فقلبني على بطني وناكني من طيزي ثم نهض لينيكني طارق ايضا من طيزي وانا انوح كقطة مسكينة مقدار ربع ساعة واذا به يقذف داخل طيزي فاخرج زبره الغرقان بلبنه و جاء لمقابل وجهي لأنظفه و ابتلع عنه ما علق فتقدم عمر وناكني من طيزي ايضا و قذف بداخلها ايضا وجاء لأنظف له ايضا ثم قلبت على ظهري ليضعو ازبارهم على وجهي و يضربونني بها ثم نمنا نحن الثلاثة قليلا و قمنا تدوشنا و دخلت لغرفتي و قفلت على نفسي خوفا من الألم لا خوفا على شرف فلو بقيت معهم لناكوني ايضا لأنهم أحصنة وليسو بشرا وعند الصباح قدمت لهم الافطار و تغازلنا قليلا و اتفقنا على ليلة مثيلة فقلت اكيد لم اهنئ بالنيك الا معكم و انصرفا لأتمام عملهم و يعودوا بالمساء بعدها بقليل شعرت بألم شديد بمؤخرتي و فتحة مهبلي وزاد الألم فراجعت دكتورة نسائية ولا أدري مالذي حصل لمؤخرتي فاذا بالدكتورة تقول العمى بئلبو زوجك حمار قلت ليش قالت طيزك خربانة متشققة ولم تعلم ان طارق و عمر من شقها نايكك بقوة فيها بدها علاج فقلت بشكل عفوي لا زوجي وكدت ان ازل بالكلام واقول مسافر فقلت اي نحن عرسان فقال مرة تانية استخدمي كريم قبل الجماع ووصفتلي وصفة و رحت عالبيت افكر كيف سأتحمل أزبارهم وطيزي هيك فرن جرس الباب قلت كيف رجعو بكير يلا مناكل زب عالماشي فتحت و اذا اخي محمد فتلبكت فقال شبك فقلت ولا شي اتفضل فقال ليش انزعجتي شو فيه قلتلو ما بتعرف كيف بتتركوني لحالي مع غرباء قال زعجوكي بشي فقل ااااه بالعكس قمة باللطافة مو عارف أخي العزيز انهما انتهكا حرمة اخته و عفة عرضه وان شرفه تلاشى تحت أزبار سوداء حزنت لأنني لم استطع انتاك من احبائي بوجود اخي وكانو يومين صعبين واستكملت اوراقي و سافرنا للسودان وعند وصولنا كان بانتظارنا زوجي الحبيب فقبلني و سلم لأصدقائه و ودعناهم على أمل اللقاء لنصل لشقة مفروشة جميلة فيقول لي حلوة الشقة قلت بتجنن فقال يسلمو انت من دفع ثمنها فضحكت و قلت كيف فوضع يده على كسي و قال ناكوكي منيح فصدمت و تلعثمت فقال لا تخافي انا مبسوط كتير و بدنا نعيش ايام حلوة وقمنا هناك سنتين ذقت بهم الوان من الأزبار السوداءلقاء وظيفة زوجي الذي كان على علم بنيكتي مع اصدقائه الذي كان لي معهم قصص كثيرة هااي قصتي