قصيرة شهوة ضلت الطريق (نواة لقصة) (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
شهوة ضلت الطريق



قررت انزل مذكرات .. فى شكل حلقات ..



(انا .. والحظ الجميل)



الجزء الأول



انا احمد فى اول الثلاثينات ، عايش فى مدينة صناعية والمدينة هادية ونضيفة ومفيهاش اختلاط كتير زى القاهرة وزحمتها ، حتى فى العمل .. يمكن اللي بيربط الناس اكتر ببعض هو العمل او المصلحة بشكل عام . هرجع بالزمان اربع سنين ورا فى الوقت ده كنت مشرف على مخازن احدى الشركات ، وكان ميعاد انتهاء عملى الرسمى بيوافق خروج موظفين شركات تانية اللي هى فى نفس المنطقة الصناعية . مكنش بالى مشغول فى حاجة اكتر من الجنس لانى اعزب وشهوانى بشكل رهيب للجنس ونشاط جنسى عالى اوى لدرجة ان لو شفت حاجة ع التلفزيون او فيلم سكس او بنت فى الشارع غصب عنى بهيج اووى وزبرى بيقوم ويقف بشدة وبحرارة لوقت طويل حتى لو نزلت لبنى مرة او اتنين بكميات كبيرة بيفضل الزبر طالب نيك وتاعبنى طول اليوم .



المهم ، كانت الايام زى بعض مفيهاش شئ مميز الا لو خرجت مع اصدقاء او عملت مشوار اضافى ، غير كده العيشة روتينية شوية ومفيش حد اتسلى معاه لانى زى ما قولت اعزب ووحدى ، جيت فى يوم وانا طالع من الشغل عينى لمحت بنت سنها تقريبا 25 وكانت متحررة شويه مش ***** لابسه بدى وليجن لازقين اوى علي لحمها وخصوصا البدى لان حلمات بزازها بارزين تحته ، بس انا لما كنت بشوفها كنت بحاول اتجاهلها ومركزش معاها عشان متشدش ليها ولا يتشد خيالى ويتعلق بصورتها او اهيج بسبب منظرها المثير ، رغم انها كانت مليانة وانا مكنتش بميل اوى للتخان ، بس كنت بحب الست يكون عندها كرش جميل وسكسى وطيازها تكون ملفوفة متبقاش الترهلات اتمكنت منها ، والمفاجأة انى لقيت البنت دى وانا بركب المواصلات جاية تركب فقولت للسواق يستنى ، ورغم انها بقت قريبة وواضحة لى بتفاصيلها من شعر راسها لصوابع رجليها الا انى مش عارف ليه معرفتش افتح معاها كلام . كنت بخطف نظرات كده ، لقيتها كانت بتبصلى وهى مبتسمة وبعدين طلعت الفون وفتحت الواتس وانشغلت . حسيت انى مستغلتش الفرصة ويومها روحت وانا حاسس انى اهبل وخصوصا لما جيت نزلت لبنى يومها نزل بغزارة شديدة لانى كنت هجت مش من منظرها وبس انما من تفاعل المشاعر والاحتياج ليها كست فى حياتى ، ومش هخبى عليكم وهى نازلة ركزت فى طيازها الكبيرة اوى وكانت عريضة ومش عارف ازاى البنطلون الضيق ده اللي قرب يتفرتك ، شايل القنابل دي او ازاى هى لبسته اصلا ، وانا زبرى بيعشق الطياز المليانة شوي رغم ان جسمى رياضى بس بعشق الاجسام المثيرة حتى لو كانت مليانة شويه الاثارة والرغبة بتكون قادت زبري نار ، المهم بعدها بيومين برضه ببص ناحية الشركة اللي كانت خارجة منها ولقيتها ماشية ووسطها عمال يترج جامد وهى بتتحرك بسرعة عشان تلحق المواصلات ، فجريت مخصوص وراها وقلتلها انتى بتجرى عشان تركبى طب علي مهلك انا كده كده هوقفه . وجريت شويه لحد ما وقفت السواق ودخلت قعدت ع الكرسى وهى جت بسرعة قعدت جنبى وانا وهى عمالين ننهج ونفسنا سخن اوى وداخل فى نفس بعض بطريقة هيجتنى بشكل فظيع ، ونفسى وهو بيهز فى شعرها ونفسها وهو بيحضن فى وشى وبسحبه جوايا واشمه وكانت حاطه برفان عجبنى اوى و بصتلى بتقولي وهى بتنهج شكرا كنت خايفة المواصلة تفوتنى .



انا : لا مفيش شكر ع واجب انا معملتش حاجة ، قوليلي انا بشوفك جايه من ناحية المصانع دى . انتى بتشتغلى فى اى شركة ؟ فعرفت انها بشتتغل فى شركة ملابس اللي اصلا بتتعامل مع الشركة بتاعتى ، وبدأنا نتكلم ونقف عن الكلام شويه والاقى لنفسى مداخل كتيرة اوي فى الكلام لان كلامنا فى الشغل مرتبط بحياتنا وحياتنا مرتبطه بالشغل ، وهى منتبهة جدا وعاوزه تتكلم معايا برضه بأى طريقة . ويومها مطلعتش خالص الفون بتاعها ، وفضلت بتكلم معاها وعيني بقت بتيجي فى عنيها ومركز فيها اوي وهي برضه حاسس ان عنيها عاوزه تخطف عنيا ، وانا قاعد جنبها وكتفها فى كتفى وفخدها فى فخدى ونفسها فى نفسى ، وعينى ساعات بتيجى علي صدرها بدون قصد كانت لابسه بدى اغمق شويه وشعرها اسمر كان شكلها جميل وفاتن اوى . المهم قلتلها الاحسن ناخد ارقام بعض ونرن علي بعض ونتفق علي مكان نقابل بعض ونركب مع بعض واحنا خارجين ، فوافقت وادتها رقمى ورنت عليا . وبعدين سلمت عليا ونزلت ، كانت اديها سمينة وتحس منها بدفئ نار جسمها وشهوانية كسها اللى محتاج راجل يروضه ويأدبه ، ولما جت تقوم لقيتها بتهز وسطها وبتتمايل عليا وطيزها خلاص هتخبط فى فخادى اللى ولعت اساسا من المنظر ده ، كنت نفسى اقفش فى طيازها واعصرها بايدي وابوسها والحسها كلها من شدة هياجى عليها ، المنظر كان فاجر اوى بس عملت نفسى مش واخد بالى . وبعد كده كلمتنى على الواتس وبقينا بنتكلم كتير واتعودت عليها وهى اتعودت عليا وبقت بتكلمنى كتير وحسيت ان حياتها شبه حياتى ،هى كانت محتاجة راجل فى حياتها زى منا محتاج لست فى حياتى ، رغم ان فيه رجاله كتير فى الشركة زمايلها ، وانا برضه فيه بنات فى الشركة ، بس يمكن عشان بيكون هدف الواحد شغل فى المكان مش بيركز مع الجنس التانى وخصوصا انه اتعود علي علاقة شغل .. وغير كده علاقات الشغل روتينية وصعب تفرق بينها وبين مشاعرك تجاه زميلك ، بتبقى عاوز احساس جديد ومختلف غزير وجميل يحرك مشاعرك من برا المكان . شعور جديد ، فكنت انا ومنال بنعرف نتكلم براحتنا عن كل حاجة وعن ظروف الشغل واي مشكلة جواه او براه ، وحسيتها بتحب تفضفضلى اوى وبتحب تسمع رأيي وعاوزه تحكيلي حتى لو عارفه انى برا الموضوع عشان اساعدها تاخد قرار ازاي من غير ما يكون علي نفسها او يزعل حد منها ، عندها طاقة حلوة فى انها تحكيلى اى حاجة بتعدى عليها وبتحب اهتمامى بكده ، بتيجي فرحانة وتقولي ان المشاكل بتتحل بسبب الاقتراح او الرأى بتاعى ،، كنت نفسى اقولها طب ومشكلتى مين يحلاهالى ؟؟ قولتها طالما اقتراحاتي بتنفع اهو يبقى لازم توافقيني ع الاقتراح ده . قالتلى ايه ؟ قولتها انا عازمك النهارده ، ورحنا كلنا فى مطعم مشويات وهى بتاكل وشفايفها بتمضغ اللحم ولعتنى اوى وزبرى بينتفض بقوة ، عاوزها تاكل زبرى وتدغدع راسه وتمصها اووي وشعرها مع حركة راسها لفوق ولتحت عمال يطير اوي ،، خيالاتى هيجتني مع انى فى العادى مش ببص للبنت بشهوة انما انا كنت هجت جامد ، وهى كانت برضه اتعودت تشوف زبرى واقف عليها وشادد اوى تحت البنطلون وبقيت احسها بتتدفى بالشعور ده ومبسوطة لما ببقى هايج عليها وبتحب توصلنى للهيجان الشديد اللى مش طبيعى ، نظراتها وتلمحياتها عاوزانى اغرسه جواها وانيك بكل شدة هيجانى ، حسيتها انها نفسها فى زبرى زى مانا ملهوف على كسها خصوصا المتعة فى الكلام عن الجواز والعلاقات ، بتكون قاعدة معايا وحاسه ان زبرى واقف زي الحديد المسلح وأشد ولو قدامه فرصه هيمتعها ويبهدلها من شدة النياكة ، خصوصا وانا بتصورها واتخيلها بتترعش بآهات شديدة مع اول دخول لزبرى الحامى الملهلب فى كسها المبلول وتخانته الكبيرة حاضنة كل ركن فى كسها وراسه العريضة الوردية عمال تبوس فيه وتدلعه وتنيك وتحس بشدة حرارة الكس وتحرره من كل قيود الاحترام وتخليه عاوز يتناك بكل فجر طول اليوم وتبقى شرموطة زبرى ومعشوقته ، خيالى ساعده زبرى اللى مليان عروق بيكون انتصابه شديد جدا وواقف بطريقة تفضحنى ، فكان زبرى وصل لمرحلة الوقوف ع اخره والبنطلون مفشوخ والسوسته تعبانى اوى وبيوضى كبيرة ومنفوخة وسخنت اوى ، حتى فخادى دفيت جامد وكل ما تلامس زبرى المولع جسمى يقشعر ، ومبقتش عارف اركز فى الاكل ومرتبك ، وهى تقولي هاكل لوحدى ؟ وانا بحاول اتلافى المنظر من تحت الترابيذه ، لكنها عماله تهيجنى . قلتلها ده انا اقوم ع الاكل ده ولو اتحطلى عشرة قده .. قالتلى بذمتك ؟ امال مش بتتخن ازاى كده ومحافظ على رشاقتك؟ قلتلها عشان انا بلعب رياضة واكلى متوازن مع معدل الحرق بتاعى وبشرب مية بانتظام فجسمى طول مهو محافظ علي الفورمة وباكل وبحرق بشتغل بقى على العضلات ولا انتى بتحبى التخان ،، قالتلى لا بالعكس انا بحب الجسم الرياضى واللى مهتم بشكله وعنده سكس باك وكده وعموما اهم حاجة فى الراجل شخصيته وعقله مش جسمه حتى التخان ممكن ييجى نصيبى منهم بس المهم عقله وشخصيته مش فارق معايا جسمه ..



قولتلها جسمى مليان عضلات فى عضلات هبقى ابعتلك حاجة لما اروح ،



قالت : ،طب ايه رأيك فى شكل الجسم مظبوط ؟ يعنى عجبك ولا ؟ وهي بتبص علي صدرها وجسمها ، يعنى انا مليانة صح .



بصيت فى بزازها كده واتصلبت مش عارف افكر وانا اصلا بحاول اوقف هيجاني عشان هقوم واحاسب كمان .. قلتلها بصى انتى بصراحة صاروخ مش مزة بس ، ضحكت وهى بتغمزلي غمزة فيها محن وشرمطة ، كأنها متسلطة عليا عشان تفضحنى النهارده . قالتلى ميرسي . وخلاص كده ؟



قلتها : لا بجد ، انتى جسمك حلو اوى من قدام ومن ورا كمان ، بس انتى حاولي تلعبى رياضة خفيفة حتى فى البيت مش لازم جيم ، مش عشان تخسى انما عشان تحافظى علي وزنك كده وبرضه هتلاقى نفسك خسيتي شويه . وانتى اساسا جسمك مش محتاج يخس انا بعشق الجسم كده



قالتى : بجد ؟ ،انا بسمع حوار الرياضة ده خصوصا الهانش تقيل بس مفيش حاجة غير الرياضة عشان مملة



قلتها : الهانش عندك جبار عجبنى اوى بحب الجسم وهو بلدى ومتغذى



قالت : الهانش بس ؟



قلتها : كلك على بعضك تجننى تتاكلى ، الرياضة يعنى مش هتمارسيها عشان تنزلى قد مهى ليها فوائد تانية صحية . و بدل ما تروحي وتاكلي اكله واحدة كبيرة وتنامي ، كلي اكله خفيفة واقعدي ساعه نتكلم مثلا وبعدين تنامي وبليل متأخر اصحى تاني كلي حاجة خفيفة وابقى صحيني برضه نتكلم شويه وبعدين تنامي ، يعني قسمي الوجبات وخليها خفيفة



قالتلى حاولت ع فكرة بس زى مانت شايف برضه بحس انى جسمى مليان شويه ، بص انا مش عارفة افهمك هنا ، واحنا ماشيين هقولك .



المهم كنت لازم اهدى زبرى خصوصا بعد ما هجت من الكلام نفسه ، قعدت تضحك واضحك معاها ومحستيش معاها بالوقت . لكن رغم كل ده بحس ان فيه فجوة بيني وبينها ، خصوصا فى المشاعر يعني مكناش اتكلمنا فى العلاقات العاطفية ولا مشاعرنا . بحاول اقرب ليها بس بحس انها لسه عاوزه تعرفنى اكتر عشان تدينى مشاعرها كلها



مشينا رحنا قعدنا فى كافية ، ونسيت ان هى كانت عاوزه تفهمنى حاجة فى موضوع الجسم ده . المهم قعدنا نتكم فى علاقاتنا وكده وعرفت انها كانت مرتبطة بواحد من علية القوم فى ادارة شركة غير الشركة اللي هي شغالة فيها حاليا ، وكان بيتسلى بيها وحسيت ان هى كانت بتتناك منه ومحبتش تكمل كلام تقريبا لان المكان مش مناسب ورغم انها كانت بتحكيلي عن ارتباطها بشخص ، لكن كلامها عن مشاعرها سخنى تاني والمرة دي زبري مكنش محتاج اي مجهود عشان يقف علي طول لانه كان هايج ومهديه بالعافية ، والمرة دي زبرى بقى منفوخ وقايم اووي ومنظر البنطلون مسخرة وهى بقت بتبص كل شويه وتبصلي وهى مبتسمة وممحونة وبعدين تبصلي ساعات تاني باستغراب ومحن شديد لم فضل زبري واقف فترة وعمال يأن ويشد اكتر ، كأنه عمال يقولها عاوز اكلك يا منال يا لبوة ، ده انا لو طولتك هفشخ كسك لحد ما راس زبري توصل لكرش بطنك وانزل كل لبنى الملهلب جواكى واخلي كل جسمك يرتعش من نار لبنى وهو بيطرطش ويفيض من قلب كسك وينزل علي فلقتين طيازك المتناكة . كانت دفيانة بالشعور هياجى الشديد عليها حسيت زبرى بقى حبيبها اكتر منى مقرب اوى منها وبيفهمها بسرعة وبتعرف تجننه . ومبيخليش اى فرصة رحمة للتواصل معاها . عاوز ينيكها بكل جبروته .. ويحضن فيها زى البيبى اللى عاوز يتعلق فى حضن مامته



فضلنا نتكلم وحسيت انها تعبت من منظر زبري وقامت راحت التواليت ، وبدأت اعدل فى نفسى واظبط نفسى ، المهم انها رجعت وقعدت وهي مكشرة شويه قلتلها مالك ؟ قالت مفيش . قلتها هو انتي فاكرة اني مبقتش عارف وانتي مبسوطة وانتى مكشرة ؟ قالت لا عادى ، اصلى افتكرت حاجة . قولتها حاجة ايه ؟ قالت عادي



فضلت مصرة انها تفهمنى ايه اللي كانت بتفكر فيه . بس قالت انها حاجة خاصة يعنى . قولتها خلاص انا اسف



المهم قعدنا سمعنا اغنية كانت شغالة ونعلق عليها وكده ، وبعدين لما جينا مشينا وانا بوصلها ، قولتلها ما تيجي نتمشاها . قالت مش كتير ؟ قلتلها لا عشان اسمع منك اللي كنتي عاوزه تقوليه ؟



قالت اقول ايه ؟ مش فاهمه ؟



هقولك واحنا ماشيين . يلا بينا



. فضلنا ماشيين وبنتكلم وبدأت تسألني عن حياتي ويومى وعيشتي ، وبدأت احكي اني قاعد لوحدي وبدأت اعك فى الكلام وان فعلا وجود الست فى حياة الراجل مهم جدا . بتقولي ازاي ؟ وكل ما اشرح حاجات فى حياتي بحسها بتجرني اقول اكتر وهي مستمتعه . زي ما بنقول الممنوع مرغوب ،، وفهمت مني اني ببقى اوقات كتيرة تعبان نفسيا وبدنيا وذهنيا بسبب غياب الست فى البيت وده اهم عنصر فى وجود حياة فى البيت ، البيت اللي مفهوش ست كأنه سجن بيدفن الواحد نفسه فيه عن الدنيا ، اكيد انتى فاهمه انى بتعب اووي وانا لوحدى . وقلت الكلام عادي مش عشان اهيجها ، قالت بتتعب ازاى ؟ قلتلها يعنى عاطفيا وكده . قالتلى قصدك وانت لوحدك يعنى . قلتها اه .



قالت : وانا كمان ، طب انت ليه مرتبطش



قلتها : اكيد كنت مرتبط بس مكنش فيه نصيب



قالت : كلنا كده بس المهم يوم ما نختار حد يشاركنا حياتنا نكون واثقين فيه



قلتلها : يمكن نصيبى الجميل انى قابلتك انت .. انت بدأتى تغيرى حياتى



قالتلى : ياترى للاحسن ولا الاوحش



قلتها : زي طيفك ونور طلتك الصبح وسحر عطرك بليل وجمال خطوتك ودفاكى لما بشتقالك وحضنت اديها جامد



وبقينا واحنا ماشيين ادي بتحضن اديها واديها بتحضن ايدي اوي كأن واحده بتغرق ومتعلقة بشدة فى ايد منقذها ..او بنت متعلقة فى ايد باباها . وكانت اديها سخنة اوي اكتر من سخونتى ، وبتضغط على ايدى كأنها بتقولى احضنى اوى ، مكنتش قادر .. عاوز احضنها اوى والف بيها واعصر صدرها بحضنى ، حسيت انها عاوزاني وانى الراجل اللي نفسها فيه ، كنت عاوز ابوس كل نقطة فى بحر جسمها و جمال روحها ، زبري ينبض بقوة وسامع نبضه بيدق فى الارض وقلبي سابق خطوتي وقرب يتخلع ويرقص قدامي من فرحته ، ونفسى السخن اشتد حرارته اوي ووقفت ووقفتها فى الطريق وبصيت فى عنيها كده وشعرها عمال يطير يمين شمال وشعاع الانوار وهو مدهب عنيها العسلية ومخليها بتخطف نظرات متفرقة الاتجاهات وبعدين بتبصلى . حتى طريقة نظراتها عجبتنى . مبقتش عارف انطق . قولتلها متبصليش كده عشان شكلى بحبك ولا ايه .. قالتلى بس يا احمد .. بتفكر فى ايه مينفعش .. ورجعنا مشينا تاني . قالتلى وانا كمان بحبك.. وانا مش عارف افكر كنت عاوز احضنها وارزع زبري فى فخادها ، واعصر طيازها بايدي وقفش فيها واشيلها من جبروت طيازها على زبري واخلى كل جسمها محمول عليه عشان تحس بجنونه واللي عملته فيه من شهوتى فيها . قولتها كل حاجة فيكى عجبانى كلامك وطريقتك فى التعامل . جمالك ورقتك وشياكتك وانوثتك جسمك جسمك . قالت بحس انك مهتم بجسمى هو عجبك للدرجة دى .. اصلى بحس انه قدام قليل ومن ورا كتير ، قلتلها بس انتى عندك كرش حلو مش قليل ، قالت لا صدرى بحسه اصغر من الباقى .



قلتلها لا صدرك حلو بس انتى عشان ورا كبار وملفوفين حلو محسسينك ان قدام مش كبار بس هم حلوين اوي . وهى مكنتش بزازها كبيرة فعلا بس برضه مكنتش فلات يعني بزازها تدي بنت عندها عشرين سنة مش 25 بس بزازها برضه وسط وحلوة وكانت فى اليوم ده لابسه بدي لونه فوشيا فبزازها كانت بتناديني وحلماتها كانوا واقفيين اووي وشبطانين فيا كنت عاوز انسى الدنيا دى واحضن بزازها وامصهم واشمهم واتنفس وانزل بنطلونى واخليها تتفاجأ من تخن وصلابة زبري وهو واقف ع اخره واحمر وناطط من البنطلون من شدة حرارته وهياجه ، وانيك بيه صدرها اللي بتتمحن عليا وتقولي انه مش عاجبها ..



وبقيت زى البراد اللي بيغلي وبينزل ميه مغلية من بقه لوحده بدون صب ، وغطاه عمال يتهز جامد وهيطير من فوقه من شدة وكثافة الغليان . حسيت ان راس زبرى هتطير وتتخلع من لحم زبري من كتر مهو واقف زي الصاروخ وزبري مليان لبن لما هينفجر لوحده من شدة الرغبة اللذيذة والشهوة المتناكة االلي خلته محموم وثاير اوى كده .. وحاسس بفيضان لبن نارى هيدوب كسها اول يتعصر جوا لحمها



قولتلها بصراحة اوعي تفكري دول مش حلوين دول مجننى وانا بشاور على بزازها .. قالت ايه هما بمحن كأنها عاوزانى اقول كمان .. قولتلها ان بزازك مش حلوة . بزازك تشد الجمال نفسه مش شدتنى وبس وعنيا عليهم وهي عنيها علي زبري وبصتلها جامد اوي بصة جريئة لقيتها بصتلي اوي . عرفت انها عاوزه زي منا عاوز بالظبط عشان كده هي فتحت معايا اكتر واكتر وانها كانت سخنت من كلامي عن حياتى وقعدتي لوحدي وتعبي وحرماني ، وهو ده اللي خلاها تتجرأ وتكلمني عن صدرها هي كمان .



قالتلي ميرسي يا احمد ، حاساك بتجاملنى بزيادة ،، قلتلها اجاملك ايه بس ده انا من اشتياقى هولع عاوز اقفش فيهم واعصرهم وابوسهم واضمهم فى حضنى وادلعهم .. انتى لو مراتى مكنتش سبتهم لحظة اصلا .



قالت هممممم وكنت هتعمل ايه كمان ؟



قلتلها مش هينفع اقول هنا . بصى لما تروحي ابقى خدي شاور كده واعملي حاجة دافية ونقعد نتكلم . قالتلى ماشى بس قول دلوقت . . حسيت ان هي سخنت خالص واكيد كسها مبلول علي اخره ولو اي حاجة لمسته هيترعش لوحده . قولتلها ومش هتزعلى لو قلت اللى جوايا .. قالت لا منا عاوزه اعرف اللي جواك . قولتلها على طول ده انا كنت حضنتهم بوشى ومصيتهم جامد بشفايفى وفعصهتم بإيدى من غير ما ارحم ونزلت فيهم مص ولعب ولحس وحلماتهم اللي مجننانى دول كنت مضغتهم ومصيتهم جامد وانا بقفش فى بزازك بايدي وبسحب وبعصرهم في ايدي .



لقيتها بتقولي اوووف ياااااه هي بزازي عجباك اوي كده . انت فااجر



قولتها ايوة اللى يشوف حلاوتك لازم يبقى حامى كده حلماتهم مطيره عقلى نفسى امسكهم بإيدى واطلع بتاعى واضربه جامد عليهم واحشره فيهم وهات يا هبد فيهم . واقعد و واخليكى تعجنى صدرك فى وشى وتضربيه بيهم



قعدت تضحك . هي عجباك للدرجة دي انت اول حد يقولي كلام كده يخربيتك هيجتنى ، مش قادرة



قعدت اضحك واقولها انا مليش دعوة انتي اللي كنتي عاوزه تسمعي . امال لو كنا متجوزين



قالتلى : فعلا يابختها مراتك هتعرف تبسطها وتكيفها كل يوم .



قلتلها : ولولا الشغل كل ساعة .. ده انا كنت سبت شغلى عشانها . عشان اتونس معاها بس اتنسم نفسها واتدفى فى حضنها .. قالت يااااااااه ورومانسى اووى كمان .. طيب يلا نروح بقى عشان اتأخرت .



قولتها ماشى . وروحتها وانا عارف انها اتبهدلت مش اتأخرت وبس . لانى انا تعبت اوي اساسا . ومع ذلك حسيت ان لسه معملتش اي حاجة النهارده وعمال اسبق نفسى ع البيت عشان اروح واخد شاور وارتاح واكلمها .







الجزء الثاني





روحت وانا تعبان من كتر الهيجان وحاسس ان زبرى تقيل اوي من كتر اللبن اللي عاوز يطلع منه ، قلعت اخد شاور لقيت زبري زى الحمار الهايج ، واقف محمر جدا وسخن اوى ونفسه ينيك ويغرس روحه جوه كس ملهلب زيه ، واقل لمسة بتدوبنى حسيت اني مش قادر وهنطر اللبن من كتر ماهو على اخره . مسكت نفسى واصريت انى اكلم منال واجيب اللبن معاها ، فكلمتها وقالتلي انها لسه داخله العمارة كانت بتجيب طلبات . قلتلها هكلمك كمان شويه .



منال : هو انا لحقت اوحشك ؟



احمد : ايوة انا هموت واسمع حسك . نبرة صوتك . أنتك . همستك . حتى نفسك وحشنى



حسيت البت مش عارفه ترد . المهم استنيتها وانا قمت عملت حاجة دافية تهديني . لقيتها متأخرتش وكلمتني بعد ما حسيت انها كانت بتتقل عليا . قالتلي : ع فكرة انت كمان وحشنى



انا : انتى اكتر



هى : انت وحشنى اوى يا احمد . نفسى اخدك فى حضنى اوى



انا : انا اللي هموت واحضنك واطير بيكي واخليكي تسكنى جوه قلبى طول عمري



هى : انا عاوزاك ليا وبس ، عاوزه افضل معاك واكلمك طول الوقت



انا : انا نفسي اسعدك ديما بس انتى تفتحيلى قلبك وتبقى واثقة فيا وواثقة ديما انى هعمل المستحيل عشان اسعدك



هى : منا فتحاه اهو ادخل ههههه



سخنتنى اوى بنت الايه حسيت انها ممحونة اووى. قلتها ماشى .. انا هدخل اهو .. احم احم يا ساتر .



قعدت تضحك جامد من قلبها



قالتلى ادخل بقي بلاش كسوف



قلتلها كسوف ايه ده انتى لو تشوفي منظرى تخافي منى



قالت انا عمري ما اخاف وانت معايا . وهخاف منك لي



قلتها بصراحة انا بقيت بفكر فيكي كتير اوي . ساعات بتخيلك حبيبتي وساعات مراتي . وبتعب اوي



قالت بمحن : ازاى



قلتلها بتخيلك مراتى وجسمى بيسخن وببقى هايج فهمتى



منال : انت فاجر اوى



انا : انتى بتخليني هايج اوى معرفش ازاى



قالت انا كمان ساعات بتخيلك وجسمى بيسيب منى وبروح الحمام



حسيت انى خلاص مش قادر وطلعت زبرى من البوكسر وهو واقف علي اخره مش عاوز ينام ابدا .



قلتلها بتروحي تعملي ايه يا بت بتسبيني تعبان وتروحي الحمام



قالت بس بطل قلة ادب .



قلتلها بجد انتى ملاحظتيش اني تعبان من الصبح



قالت ايوة . وهتجنن واسألك . هو انت كده كنت تعبان عليا طول الوقت وساكت ؟ انا لاحظت انك كل شويه تهيج عليا و بنطلونك منفوخ كده مش عارف تستنى .



قلت . استني ايه انتى مغلباني وبتاعى مولع دايما منك



قالت . منا كمان تعبانه اوي ومش قادرة انت بتجيبهم لوحدك



حسيت انها اتشرمطت اوي .. قولتها ايوة هعمل ايه . بقولك ايه انا مش قادر انا زبري واقف ع الاخر ولو انفجر فى وشك هغرقك



قالت : اوووف اااه قولي هتعمل ايه لو انا معاك



قولتلها بدون تفكير وانا بقلع البوكسر . كنت رزعته كله فى كسك وخليتك تصرخي من المتعه وانا بقطعك من النيك ودغدغت راس زبرى فى قعر كسك .. عاوز اخلى لحم كسك يقفل اوى على زبرى ويعصره .. فعلا كان زبرى تخين وقوى ومحمر بطريقة متناكة مش معقولة



البت بدأت تسخن اوي عليا . اااااه مش قادرة طلع بتاعك عاوزاه



قولتلها زبرى ملكك اعملي فيه زي مانتي عاوزه .



قالت نفسى امصهولك اووي وابله بشفايفي والحس راسه



انا : اااه ابلعى بيوضى بشفايفك وطلعيلي بزازك عشان اضرب زبري بيهم



قالت : بزازي اهي يلا نيكهم بزبرك جامد



قلتها : زبري اهو .. وبقيت ازوم وازئر وانا عمال انيك بزبري وافرك راسه واعصره جامد وهي كمان بقت تتمحن وتوحوح قالتلي انا كسى ولع الحسلي كسيييي



انا : بلحسه وبشفط زنبور كسك بشفايفي وبمضغهم اووي واعصرهم واشرب عسلهم بلسانى . وانا عمال ادعك فى زبري



تعالى اركبى وارزعى كسى فوق وشى وخلينى اغرس لسانى جواه واكل زنبورك بشفايفى وانتى مصيلى زبرى



هى : ااااح اااااااااه نكنيييي كمان بلسانك .. هفعص زنبورى فى شفايفك كده كده ... احححح.. اشتمنى ااااااه



انا : هدعك راس زبرى جامد فى زنبورك واخليكي تفنسى لي طيازك الملبن وتلبوني عليه من محنك يا شرموطة هخليكي تموتى علي نيك زبري فيكي .. زبرى تخين لو لعبت راسه فى زنبورك هتدوخى يا بنت المتناكة



هى : اااااحح مش قادرة .. دخله . دخله كله عاوزه احس بيه كله جوايا



انا : اهو دب دب دب هفشخ كسك يا متناكة عاوزك تحملي من لبن زبري يا لبوة



هى : نيك كمان . .نكني جامد اوووي انا متناكتك يا خول افشخني اوووي



شتايمها بقت بتستفزني وعاوزاني افشخ كسمها اوووي . قلعت هدومي وقعدت ملط



انا : بنيك كسمك جاامد اوووي وبعصر بزازك بايدي جامد وانا بهري كسك من شدة نيك زبري فيه وبيوضى عماله ترزع فى طيازك . سامعه صوت بيوضى وفخادى وهى بتضرب فيها



هى : ااااااااااه نيك كمان .. وبدأ صوتها يتعب جامد من كتر المحن بقى متحشرج اوى .. كمان .. احح ارررزع



عاوزاك تنزل لبنك كله جوا كسى طفى ناره



انا : لبنى ملهلب لو نزل هيولعك اكتر وهيخليكي عاوزه تتناكي كمان



هى : ااااااااااوف اااااااح نكنى طول اليوم انا شرموطتك . افشخ كسي اااح



انا : دب دب دب وانا عمال اهيج وازوم واضغط ع شفايفى وراس زبري هتنفجر وتتخلع من زبري من كتر الدعك والشهوة



هى : انت ماسك بتاعك ..



انا : اه



هي : حط ايدك ع الخرم بتاعه زي منا حاطه ايدي علي كسي كده . كده .



وسمعتنى تخبيط ايديها على كسها وصوت فرك شديد خلانى ودانى تحمر وتعرق من كتر الشهوة اللى ملت جسمى



منال : العب فى راس بتاعك كده كده ... اااه خرم زبرك كبير يا متناك .. افشخننني



انا : خرم زبري كبير من شلال لبنى اللي بينزل عليكي ،، تعال هركبك من فوق وانتي مفلقسه طيازك وهنزل بزبري افشخها



هى : احححححح انت هتنيك طيزي؟ . انا عاوزاك تفشخني



عمال اكلمها ولو سبت زبري الاقيه واقف أسد عمال يأن ويزوم ويشد عليا عاوزها تركب فوقه باستمرار وتننطط وتتشرمط وتتلبون عليه . قولتها زبري لو طالك هياكلك هيفترسك هيشرمطك هفتح طيازك واخليها خرمها حفرة من نياكتي وهخليكي مشتاقة اسيرة زبري متجبيش شهوتك الا وهو جواكى .



البت بقت مش عارفه تنطق ونفسها زاد اوي وبقت بتنهج اااااااااه . ااااح . وصوتها محشرج وبتقولي احمد مش قدرة نياكتك حلوة اوي . عاوزه اشوف زبرك ورهوني .



اترددت لحظة لان لو ورتهولها حاسس انى هنيكها بجد ، بس مفكرتش وبعتلها راحت وحوحت وبقت هايجة اوى زى المجنونة اححححح هو فيه زبر كده . انت قاعد ملط



قولتلها عاوز احشره كله فى قلب طيازك تعالى فنسيلي طيازك ورجيها عشان ارشقه جواها واغرسه اوى فى حضن كسمك .. طيازك من اول ما شفتها وهى مهيجانى عاوز الحسلك خرمها والعب بلسانى فى اعماقها واحضن فلقتين طيازك بزبرى وادلعه ما بينها واخبطه جامد عليها واغرسه جااامد ,,اخليكى تسمعي صوت لطشهم وبضاني وهي عطشانه نيك وعاوزه ترويكي بلبنها



البت : ااااااااااااااه زبرك فحل تخين واحمر حلو هيفشخني انا عاوزه كده



انا : عاوز ادك كسك وطيازك . مش قادر اووووف



هي : ااااااااااااح ارزع اوووي



انا : ده انا ههريكي نياكة لم تشبعي ومتبقيش عارفه تمشى علي رجلك . اااااااااممممممم



هى : ااااااااااه افشخني ااااه افشخني اووووي . احححححح هات اللبن هات اللبن



وبقت بتصوت بس صويتها مكتوم لجوه عشان محدش يسمعها . وانا كنت قربت انزل لبني وطولت عشان عاوز انيك كمان ، بقت البت مش قادرة طالبه اللبن اووي وبتشتمني . . هات اللبن .. هات اللبن يا متناك . اوعى تنزلهم ع الارض حراام .. نزلهم كلهم جوايا .. مش قادرة زبرك فشخنى تعبنى. وانا عمال انييك واشخر وازوووم وهى بتتلبون عليا وانا بصرخ ااااااه اللبن اهوووو



وهى بتصوت اااااااااه .......... نزله كله جوايا عاوزاك تحبلنى اااااااااااااااااااااااااااااه نزل اللبن نزل اللبن اووووووف



عاوزه اتنطط عليه وهو بينزل اللبن فيا .



عجبني انسجام خيالها معايا . وساختها بنت متناكة اووي وزبري حس بانقباض عضلات كسها وهي بالعاه وشفطاه جواها وبتعصره وعماله تنطط وفخادها عماله تخبط في فخادي جامد اوي من محنها وطلبها النيك .. وكسها عمال يشفط كل قطرة لبن بتنزل زى الصاروخ فى قعر كسها وبضانى فولاذية زى قاعدة الصورايخ المنتصبة عمال تدك كل حصون انوثتها عليهم عشان تتهزم وتنهار من شهوتها عليها وتستسلم لبضانى وترضعهم كل نيكة توقفلى زبرى من تانى . بقى اللبن يطرطش فى السما بكميات مهوولة . ااااااااه . مش قادر اسيطر ع اللبن اللي عمال يطرطش زى الحمم البركانيه



والبت تقولى انت لسه بتنزل وانا عمال اصرخ وهى عمال تفشخ كسها وتتشرمط اووى .. عاوزاهم جوه كسي . كيفني ..



قلتلها استني .



قالت ايه .. رحت مصورلها لبنى وهو عمال يفور ومغرقني ..



البت هاجت اووى : اااااااح كل ده لبن .. عاوزه احمل منك ااااااااااااه . هوريك حاجة وراحت قايمة وقلعت ملط وشفت اكبر طياز ممكن اتخيلها ، من شدة شرمطتها عاوزانى احطه كله فى طيازها بدون رحمة وطيازها محمره اوى من شدة المحن وباين عليها خطوط اديها وهي مسكهالى عشان اغرسه .. بقت مجنونة بنياكتى وطيازها العملاقة مداريه الكس الملهوف .. خلتنى اشوف كسها الوردي المخطوط الكبير المتناك بكل تأكيد وهو مضغوط من لحم كرشها بطريقة فاجرة . وشعر كسها منتوف بس فيه حبة شعر مش محلوقين وعاملين شكل سكسى اوي لان شعر كس البنت بيثرني اوووي . زى التاج الشهوانى على الكس المحموم .. من كتر ما فركت فيه باين شدة هياجه واحمراره اووى . كسها حلوف مش ملهوف وبس .. وهروح قين من هياج طيازها بنت المتناكة الكبيرة اوووي اللي اكيد لو لمست زبري هتركبه ومش هيطلع تاني منها . نفسى اضربها جامد واحمر طيازها واملكهم بايدي وادلعهم علي زبري واخليها تنزل عسل كسها من محن طيازها وهياجهم عليا .



وانا عمال اقول كل ده كس .



قالت ايه وحش ؟



قولتلها وحش ايه ده عاوز يتناك اسبوع متواصل عشان يشبع .



قالت : اديك فهمت .. طول الوقت عاوزه اتناك بيحرقنى جامد .. هتقدر عليه



انا : اقدر عليه وعلى عشره قده



قالت : هنشوف . ع فكرة انا كمان كسي اتبل من اول ما لمحت زبرك الصبح وجبتهم اول ما شفته دلوقت .. بس عاوزاك تجبهمملى انت . وقامت راحت الحمام



وانا قفلت وانا مش مصدق ان ده حصل . البت مشاعرها فى النيك زي مشاعري . وعاوزه نيك باستمرار وهى دي اللي هتفهم زبري وزبري هيكيف كسها لم تشبع . خصوصا اني بحب النيك الشديد والعنيف المحموم بالدلع والرومانسية الملتهبة بالشهوة العارمة مش العنف الحيواني المجرد اللى مفهوش اى تواصل ..



واتكلمنا تانى وقعدت تحكيلي انها كانت بتتناك من حبيبها كان بينكها كتير فى بيته او حتى تمصله فى عربيته ، لكنها مكنتش بتشبع نيك وكان هو مش فاضيلها لانه كان متجوز ومكنتش بتاخد حبوب منع الحمل وحصل حمل واتخلي عنها واضطرت تنزل الجنين . قصة درامية عرفت انه حتى وهو معاها كانت عاوزه تتناك . مكنش مكفيها او هى اللى مكنتش بتشبع لانها بتقول انه جامد



.. قولتلها: معايا هتنسي كل االلي فاتك وهتنسى نفسك وهتنسى قبل ما عرفتيني من لذة ومش هتحسيها الا معايا وبس .



وانا كنت بقولها كده مش غرور . انما انا حسيت ان مشاعرها الشرموطة دى مش هيروضها ولا هي هيظبطها ويمتعها ويشبعها الا زبر فحل وحمش وشديد عاوزاه جواها طول الوقت عشان تحس بانوثتها المطلقة وبميولها الجنسية المتناكة اللى متشابهة كتير مع ميولى الغزيرة اللي مبتشبعش واللي محتاجة اللي تاخده ديما طول الوقت فى كل وقت وكل مكان وباي طريقة واي وضعية وكل ما نزل لبني تعصره جوه كسها اكتر طالبة النيك بكل قوة بدون صبر . عاوزه تتناك اقوى وأشد ..



حسيت ان كل الطرق وكل المشاعر بتاعتنا بتوصل لحقيقة اننا لازم هننام مع بعض . . بس خوفى ان لما انيكها ادمن نياكتها وهي تدمن زبري ومش عارف افكر فى العواقب من جبروت الاثارة وخيالي بالطريقة اللي هنيكها بيها بعد حرمان شديد جدااا وشرموطة متكاملة الاركان .. وتخيل سخونة الاجواء لما تبقى شرموطة محرومة وممحونة بيمضغ شهوتها فحل محروم مجنون وعطشان للنيك بشكل شديد جدا

اللى فات ده كله سكس فون فاحنا محتاجين بقى مشاهد جنسية ورومانسية بين احمد ومنال

وناك احمد منال فى كسها وطيزها وبوقها وايدها وبزازها وقدمينها وفخادها بكل الاوضاع وغرق جسمها لبن ورا وقدام وجوه وبره ووشها من شعرها لصوابع رجليها .. وبقت الجيرلفريند بتاعته وهو البويفريند بتاعها وقعدوا مع بعض مساكنة عشر سنين وبعدين اتجوزوا وخلفوا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل