مكتملة حكاية ولاء الخاينة (1 مشاهد)

م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
اعرفكم بنفسي انا ولاء عمري 35 سنة متجوزة من 13 سنة كان عمري يوم ما اتجوزت 22 سنة ولسة متخرجة من كلية الآداب , اتجوزت ابن عمي وقعدت في البيت مجرد ست بيت مرفهة جوزي غني وطلباتي كلها مجابة وعايشة في محاقظة من أقاليم مصر في مجتمع شبه ريفي محافظ وعائلتي كلها محافظة وطبعا بما فيهم جوزي عندي ملل من الحياة الزوجية تقريبا من يوم ما اتجوزت جوزي ممل جدا قدراته الجنسية والعاطفية محدودة عائلتنا غنية عندها املاك بتجيب دخل كبير لكن مش بيشتغلو , ابن عمي وقته كله في لعب الكورة و قعدة القهوة مع اصحابه والنوم حتى لما بيخرج او يسافر مصيف بفرض عليه ياخد الاولاد معاه عشان اقعد في البيت لوحدي عشان اعمل حاجة واحدة امارس العادة السرية واتفرج على افلام سكس , ودي المتعة الوحيدة بالنسبة لي , في مرة كنا في فرح اخت واحدة صاحبتي ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان))وكالعادة روحت الفرح لوحدي بعد خناقة مع جوزي طبعا عشان قالي روحي لوحدك , قررت يومها ارقص في الفرح لسببين اولا ان جوزي عايش مبسوط وأنا عايشة في سجن وكبت وثانيا عشان يتضايق لو عرف اني رقصت من اي حد غريب او قريب كان في الفرح , انا جسمي حلو جدا وشكلي كمان حلو يومها بقى لبست فستان سكسي جدا وكنت فعلا صاروخ , وانا برقص كنت متأكدة ان رجالة كتير بتتفرج عليا , وخلص الفرح وخرجت من القاعة وطبعا هاخد تاكسي , القاعة في منطقة متطرفة و الوقت متأخر وكنت محرجة جدا وانا لوحدي وبدور على تاكسي لحد ما لقيت جوز صاحبتي اللي انهاردة فرح اختها بيقرب مني وبيقولي تعالي اوصلك متفضليش واقفة كدة , قالها بطريقة جميلة اوي رغم ان مفيهاش رقة ولا اصطناع ولهجته فيها لكنة ريفية لكن بصراحة الكلمة اخترقتني حسيت ان حد خايف عليا قولت له وانا محرجة شكرا انا هاخد تاكسي , بص لي وضحك وقال ” و**** تبقى زعلة جامدة ” المرة دي بجد كان نفسي يكون هو جوزي من الحنية اللي في كلامه التلقائي , لقيت نفسي بدور على عربيته , قرب مني وحط راسه جنب راسي وبص لقدام وقالي العربية البيضا اللي هناااك دي , لما قرب مني انا اتحولت مشاعري كمان لهيجان جنسي من الكبت اللي انا فيه قولت له وانا ببتسم هسبقك على هناك وبعدين فكرت في الكلمة لقيتها جريئة وممكن تتفهم غلط بس مهتميتش , كان اسمه احمد روحت العربية وفتحت الباب وركبت كانت الناس تقريبا كلها روحت وصل أحمد لحد العربية وركب جنبي قولتله امال فين داليا ( مراته )((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) قالي روحتها وكنت راجع اتطمن ان كل الناس روحت انتي عارفة القاعة في حتة مقطوعة , قولت له انا مكنتش هاجي بس مقدرش اتأخر على داليا , قالي كل الرقص دة ومكنتيش عايزة تيجي , لقيته بيسحب كلام وكمان بيتكلم في الرقص قولت فرصة بقى انتقم من جوزي بزيادة واقعد اهزر مع راجل كمان قولت له انا اول مرة ارقص في فرح بعاند جوزي بس عشان مرضيش ييجي , قالي حد يتجوز القمر دة ويرفض له طلب , لقيته زودها اوي بس قولت وماله ما يزودها , قولت له ناس معندهاش نظر بعيد عنك , قالي تصدقي انا كمان داليا ولا حاسس بوجودها في حياتي خالص , قولت له وانا بضحك خش في لحم اخوك يا فواز , واكتشفت السفالة اللي في الكلمة فضحكت بصوت عالي وحطيت ايدي على بقي قاللي هو مين هيسمعك انتي مش واخدة بالك اننا على السريع , اكتشفت ساعتها اننا فعلا خرجنا برة البلد وعلى الطريق السريع , قولت له ايه دة احنا ايه جابنا هنا اوعي تعمل حادثة يقولو كانو بيعملو ايه هنا دول وضحكت تاني بصراحة كنت مستبيعة والرقص و الجو والهدوء والليل و الهيجان خلوني مش طبيعية كأني سكرانة , بص لي بإستغراب وقالي بقولك ايه انا مش قادر لازم اعمل حاجة , كنت رجعت الكرسي لورا وشبه نايمه عليه , ولقيت رسالة على الواتس ببص لقيت جوزي بيقولي انا على القهوة وهقعد للفجر وهسافر الغردقة من برة برة والأولاد عند امي ابقي متعمليش حسابي في العشا , حتى مسألنيش انا روحت ولا لسة ولا روحت ازاي , مرديتش عليه وقفلت الداتا خالص وقررت خلاص القرار النهائي انا هنتقم منه , قلعت الشوز و حطيت رجلي على التابلوه وقولت لأحمد شغل اغنية هادية , قالي انتي مجنونة بس هس ليلة طالبة فيها جنان , داليا هانم بتتصل ثاني ارد , رد عليها وقال ماشي ماشي واتنرفز وقفل , قولت له مالها قالي ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان))الهانم بتقولي انا هنام لما تيجي متعملش دوشة عشان متصحينيش , ضحكت اوي وقعدت اتمايص في الضحكة وقلعت الشراب ورميته على التابلوه وقولت له ايه رأيك في رجلي , قالي نفسي ابوسها قولت له اقف وبوسها , نزل بالعربية برة الطريق ووقف ولقيته مسك رجلي يلحس صوابعي وبطن رجلي وانا مش مصدقة نفسي ومستمتعة اوي ورفع الفستان اللي كنت مش لابسة تحته غير الأندر بس وقعد يلحس في رجليا لحد وراكي ووصل لكسي قعد يشم في الأندر ويشده بسنانه ويشم في كسي ويلحس فيه بجنون من فوق الأندر وبعدين مسك الأندر قطعه وانا ضهري للباب ورجلي مفتوحة قعد يلحس في كسي وخرم طيزي وبعدين طلع زبه و قعدني عليه وفجأة لقيت زب أحمد جوة جسي , انا كنت عايزة اضايق جوزي وانتقم منه بس مش لدرجة اني اتناك من راجل غريب , بس عجبتني الفكرة , وقعد احمد يدعك في طيزي وزبه في كسي اللي غرقان من الهيجان ولسة بحجابي ومن فوق زي ما انا , لحد ما فجأة قالي اجيبهم فين قولت له جوة جوة متخافش , لقيته بيقول اااه وجسمه بيتشنج وبيحضني جامد ولبنه بينزل جوة كسي وانا هموت من الهيجان لحد ما جابهم وانا كمان بجيبهم وبصرخ من المتعة , وبعدين هدينا وفضلت في حضنة بعدها 5 دقايق كاملين وزبه في كسي لحد ما زبه نام وبعدين طلعه وانا قومت رجعت مكاني وقربته على زبه وقولت له هروح من غير أندر يا مجرم , ضحك هو كمان وقالي هنتقابل تاني قولت له طبعا , وهو لبس هدومه وظبط نفسه وقعدنا مشغلين اغاني نغني معاها طول الطريق ونهزر لحد ما وصلنا البيت وهيفضل اليوم دة أمتع و أجن يوم في حياتي ومش ندمانه عليه أبدا​
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل