ه
هاني الزبير
عنتيل زائر
غير متصل
الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق شهوة إستمتاع الذكر بجسد الأنثى ومفاتنها وإستمتاع الأنثى بالذكر ويُشعرهما بسعادة كبيرة، وغالباً ما يميل الرجل للفتاة المراهقة المثيرة المكتملة الأنوثة لأنها تكون شهوتها الجنسية مشتعلة ومشتاقة للجنس وغالباً تكون هايجه وممحونه وبذلك تحقق له متعة الممارسة الجنسية المثيرة.
وقصتنا الليلة مع جاسر المحاسب الذي تزوج في عمر 25 سنه من منى فتاة جميلة 23 سنه تعمل طبيبه، وكان منزل الزوجية عبارة عن شقة جميله مقابلة لشقة أحد أقاربه (حسن المتزوج من سحر) في نفس العمارة في الطابق الأخير الذي لا يحتوي إلا على الشقتين.
ولم يُرزق جاسر وزوجته بأطفال، وكان قريبه حسن لديه **** صغيره وحيده (إسمها دينا _ ودلعها دودو) وكان عمرها 5سنوات وقت زواج جاسر من منى.
ونظراً لعلاقة القرابة بين جاسر وحسن وجوارهم في السكن ولعدم إنجاب جاسر لأطفال فكانت علاقة أسرتيهما مع بعض علاقة وطيدة وكأنهم أسرة واحدة ولا يوجد أي تكليف بينهم، وكانت الصغيرة دودو هي دلوعة الأسرتين، وكانت دودو تحب وتميل كثيراً لعمو جاسر وزوجته منى لأنهما أصغر في العمر من أبوها وأمها و بيدلعوها أكتر منهم، وكانت تقضي معظم الوقت في شقة عمو جاسر تلعب وتدلع وخاصة أنهما محرومين من الأطفال، وأبوها وأمها لا يُمانعون في ذلك.
وكبرت دودو أمام جاسر وزوجته وكأنها بنتهم فعلاً.
وكانت دودو بنوته دلوعه جميله وشقيه، وكانت متعلقه جداً بعمو جاسر لحنيته عليها وبتحب تدلع وتهزر معاه وتقعد في حضنه وعلى حجره وهو يبوسها ويشيلها ويحضنها، وكل ده كان عادي حتى في وجود زوجته منى، ولما بدأت دودو تكبر شوية بعد سن 11 سنه كان جاسر بيتحفظ شوية في دلعه وهزاره مع دودو الدلوعه الشقيه في وجود زوجته وفي وجود أمها أو أبوها وإتفق معاها على إنه يكون عمها بس في وجودهم لأنها أصبحت الآن بنوته كبيرة ولما يكونوا وحدهم يدلعها ويهزروا براحتهم، والإتفاق ده أوجد عندها شعور جميل بأنها صارت حبيبته أو عشيقته الخاصة مما زاد من تعلقها به وحبها له بشكل مختلف.
وإستمرت هذه الأمور طوال فترة المراهقة لدودو، وتحولت علاقتها بعمو جاسر لعلاقة حب وعشق وإشتياق وإشتهاء متبادلة ولكنها علاقة صامته دون أن يُفصح كلاهما للآخر بها ولكن كل تصرفاتهم مع بعض لما يكونوا لوحدهم تدل على ذلك فكان هزارهم مع بعض أكثر تحرراً وسخونة بدلع وحرية وبوس وأحضان ويشيلها ويقعدها على حجره بملابسها المكشوفة المثيرة وزبه واقف ومنتصب تحتها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه وسايحه خالص ولكن بدون أي ممارسة جنسية أو كلام في السكس نهائي.
ولكن طبعاً في وجود زوجته أو أبوها أو أمها بيعاملها كأنها بنته وهو عمو جاسر قريب أبوها.
وقبل بلوغ دودو لعمر 18 سنه كان جاسر وصل لعمر 38 سنه وصار يشعر بإنجذاب عاطفي وجنسي مثير نحو دودو حبيبة قلبه الدلوعه المثيرة ذات الجمال الفتان وخاصة أن علاقته بزوجته منى صارت علاقة زوجية فاترة حتى في السرير وإنشغلت زوجته عنه بعملها كطبيبه وتهتم بعملها أكتر وممكن تقضي يومين أو أكتر في المستشفى والقوافل الطبية لمحافظات بعيدة وتتركه يعاني من الفراغ العاطفي والحنسي وحده في البيت.
فكان لا يعوضه عن غياب زوجته وإهمالها له إلا وجود دودو حبيبته المثيرة الصغيرة بالقرب منه وخاصة أن والديها لا يمانعون أبداً من وجودها في شقة جاسر للعب أو المذاكرة أو لأي سبب حتى في غياب زوجته منى لأن جاسر يعتبر عمها إللي مربيها وفي مقام أبوها، ولكن جاسر كان يشتهيها دائماً ويتعمد لما يكونوا لوحدهم ملامسة جسمها وياخدها في حضنه وهو بيهزر معاها متصنعاً أنها حاجات عادية وبدون قصد وهي كانت بتتجاوب معاه وتعطي له الفرصة لممارسة هذه التحرشات بدلع ولبونه أنثوية وبملابسها المتحررة والمكشوفة، وهو كان ليس له ملاذ إلا أن يقوم مسرعاً إلى الحمام ويدلك زبه المنتصب ويمارس العادة السرية متخيلاً أنه بينيكها ويفشخ كسها وطيزها بزبه، وكانت دودو بشقاوتها ولبونتها تتلصص وتتجسس عليه وهو هايج في الحمام يمارس العادة السرية فتأكدت إنه بيشتهيها في خياله فكانت دائماً تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه.
وفي هذه الفترة كانت دودو قاربت على 18 سنه وصارت طالبة ثانوي دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يُذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب..أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي ، وفخادها المرمرية البيضاء المكشوفة دائماً.
وتبدأ سخونة قصتنا مساء يوم كان جاسر راجع من شغله بعد المغرب لأنه كان عارف إن زوجته الطبيبة منى مسافره لإحدى المحافظات البعيدة مع قافلة طبية لمدة 3 أيام فإتغدى في مطعم بعد الشغل وهو راجع البيت، وكانت دودو منتظرة رجوعه في الشباك، وأول ما خرج من باب الأسانسير لقاها مستنياه على باب الشقة وسلمت عليه بلهفه وشوق وقالت له: إيه يا عمو إيه إللي أخرك كده، من بدري وأنا برن جرس باب شقتكم ومحدش بيرد، وقلقت عليكم وفين طنط منى؟
جاسر خادها في إيده وهو بيفتح باب شقته وبيقول لها: تعالي بس نكمل كلام جوه يا ست البنات، طنطك منى مسافرة شغل 3 أيام، وأنا إتأخرت عشان إتغديت بره بعد الشغل، أومال فين باباكي ومامتك؟
دودو إنبسطت جداً لما عرفت إن عمو جاسر هيكون لوحده فى البيت وبدأ الشيطان يلعب في دماغها وقالتله بمرقعه: يا سيدي بابا وماما سافروا البلد إنهارده الضهر عشان جدو أبو ماما إتوفى إنهارده ويمكن يقعدوا هناك 3 أيام برضه وقالولي لما تعوزي حاجه عندك عمو جاسر وطنط منى كأنهم بابا وماما، وأنا قاعده فلسانه لوحدي يا عموووو.
جاسر: بلاش لماضه يا دلوعة عمو ودلوقتي روحي إقفلي باب شقتكم كويس وخمسه كده أكون أنا أخدت شاور وغيرت هدومي وتعالي نشرب الشاي سوا.
دودو كانت بترقص من جواها لإنها هتكون براحتها مع عمو جاسر لمدة 3 أيام كاملين، وكانت وقتها لابسه بيجامه بيت ورغم إنها ضيقة ومبينه كل مفاتنها لكن هي قررت تلبس حاجة دلع وعريانه وسكسي أكتر، وقالت له: من عيوني يا أحلى عمو في الدنيا، بس إستناني عشان أنا إللي هعملك أحلى شاي من إيديا.
جاسر: يللا وبلاش رغي كتير عشان أغير هدومي.
دودو نطت لفوق وباست عمو جاسر في خده وخرجت راحت شقتها.
جاسر كان هو الآخر مبسوط من الوضع ده وبدأ الشيطان يلعب في دماغه لإنه هيكون لوحده لمدة 3 أيام كاملين مع دودو الدلوعه وأكيد هيتمتع معاها بأي طريقة، وأخد شاور ولبس شورت قصير وفانلة رياضيه بحمالات ورش برفان سكسي وبعد شوية جرس الباب رن وأصابه الذهول لما فتح الباب ولقا دودو قدامه زي القمر وعامله ميك آب خفيف وتفوح منها رائحة برفان أنثوي سكسي وشعرها الطويل سايح على كتافها ولابسه روب قصير مفتوح وهي ماسكه أطراف الروب بإيدها وضماهم على بعض، وكانت لابسه تحت الروب قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري فاتح وشفاف وقصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر.
وجاسر أول ما شافها كده زبه وقف أكتر وكان واضح جداً، وهي كانت شايله قطتها في حضنها بإيدها التانية، وأول ما دخلت الشقة سابت أطراف الروب وقعدت على الكنبة جنب عمو جاسر وكشف الروب عن فخادها البيضا المثيرة ونيمت قطتها بين فخادها على كسها بالظبط بشكل مثير يهيج الحجر.
جاسر كان هايج جداً من منظرها ومش على بعضه وزبه واقف ومنتصب أوي وباين في الشورت القصير بتاعه، وحط إيده على القطه بين فخادها وقالها: إيه الجمال والشقاوة دي يا قمر.
دودو بدلع ومياصه: يعني إيه ؟ هي أنا ماكنتش حلوه قبل كده يعني؟
جاسر قرب منها أكتر ولزق في جسمها وقالها: لأ طبعاً يا حبيبتي إنتي أجمل بنوته في الدنيا بس إنتي كبرتي وإحلوتي أوي وبقيتي مُزه أوي.
دودو كانت بدأت تسيح من لمساته وكلامه وقالت له بدلع ومياصه: كفاية دلع وأنا كده ممكن أصدق، لو سمحت يا عمو إمسك القطة بس إرفعها بشويش عشان هي نايمه وحطها جنبك على الكرسي التاني عشان أقوم أعمل الشاي لأحلى عمو في الدنيا.
جاسر مد إيده ليرفع القطه من على حجرها وبيمسك القطة من تحت وإيده لمست كسها من فوق القميص ودودو ساحت وسخنت أوي من لمسة إيديه وبقت تتنهد وتعض على شفايفها وجاسر زودها شوية وبيلعب لها في كسها بصوابعه من فوق القميص، وهي كانت خلاص مش مستحملة وصرخت وقالت له: شيلها بسرعة يا عمو أححححححح إنت كده بتزغزغني وأنا مش قادره آآآآآآه أححححح.
جاسر وهو بيرفع القطة بإيده تعمد إنه يشبك صباعه في طرف قميص النوم بتاعها وسحبه لفوق وعراها لحد بطنها وهو بيرفع القطة، فإنكشفت كل فخادها وكسها الموحوح في كلوتها السكسي الأسمر وهي مبسوطه وبتضحك بلبونه ومياصه، وحتى بعد ما جاسر شال القطة لم تتوقف هي عن الضحك والدلع وسابت القميص مرفوع ونص جسمها عريان من تحت وعامله نفسها مش واخده بالها ولكنها هايجه وسايحه خالص.
جاسر بعد ما أبعد القطة وتفرغ للبوه بتاعته وشافها كده وإتجنن أكتر وتجرأ ومسكها من رجليها ورفعهم لفوق وجسمها كله إتعرى قدامه، وقالها: أنا هفرجك الزغزغه إللي بجد.
دودو: كفاية يا عموووو يا شقي، خلاص مش قادره أحححححح عشان خاطري، لما أعمل الشاي إبقا هزر براحتك، أنا داخله أعمل الشاي ما تعطلنيش يا عمو.
جاسر: ماشي يا روحي بس مش عايز أتعبك.
دودو: تعب إيه بس يا عمو إنت نور عيني يا حبيبي.
وقامت من جنبه وهي بتقوم عملت نفسها بتعدل هدومها وبتسند بإيدها على فخاد عمو جاسر ولمست بإيدها زبه المنتصب من فوق الشورت بطريقة ممتعة ولكن كأنها لمسات عفوية ومش مقصودة مما أشعل نار الشهوه فيهم هما الإتنين.
وهي قايمه وداخله المطبخ راحت قالعه الروب بطريقة سكسيه ورمته على عمو جاسر وماشيه بدلع ومياصه وبترقص فلقتي طيزها وقالت له: إمسك الروب ده عشان مايضايكنيش في المطبخ.
ولما قلعت الروب ظهر قميص النوم الضيق المثير لونه زهري فاتح وشفاف وقصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر.
وجاسر أول ما شافها كده زبه وقف أكتر وكان واضح جداً من تحت الشورت، وقرر أن تكون هذه الليلة هي ليلة دخلته على دودو حبيبة قلبه، وهو إنبهر أوي من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوه وقال لها : يخربيتك.. إيه الجمال ده كله ؟؟
دودو: بس إيه رأيك عجبتك ؟ أنا أحلى ولا طنط منى.
جاسر: عجبتيني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر إنتي أحلى وأجمل بنت شوفتها في الدنيا كلها يا روحي.
وكان واضح أوي إن كل منهما بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كان كل منهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
دودو: كفاية كدب يا بكاش إنت باين عليك مقطع السمكه وديلها يا شقي، خلاص بقا لحسن أصدق، أنا داخله أعمل الشاي ما تعطلنيش يا عمو.
جاسر: ماشي يا روحي بس مش عايز أتعبك.
دودو: تعب إيه بس يا عمو إنت نور عيني يا حبيبي.
ومشيت قدامه تترقص وتهز طيازها وهو مركز معاها وعيونه على طيزها وفخادها وهي واخده بالها ومبسوطه أوي من تأثيرها عليه، وهي دخلت المطبخ عشان تحضر الشاي وراحت شايله علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت عليه بلبونه وقالتله: لو سمحت يا عمو تعالى ساعدني و دَور معايا على السكر عشان مش لاقياه... وعملت نفسها بتدور عليه فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياه.
جاسر دخل عليها المطبخ ووقف وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها على علبة السكر، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل وكان جاسر على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا إنها راحت راجعه للخلف مرة واحدة وموطيه لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكأنها وجدته فجأة، وكاد جاسر أن يختل توازنه من دفعها له وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها وجت مسكة إيديه على بزازها وكأنه قبض على كرتين من الذبده وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه وهي كمان كانت مولعة من زبه إللي راشق في طيزها، وإستمروا كده دقيقتين تلاته وكأنه مشهد سكسي ساخن طبيعي.
وهي أنهت هذه اللحظة بتنهيده مولعه وعدلت وضعها ووقفت وقالت : آآآآآآه براحة يا عمو كنت هتوقعني يا حبيبي.
جاسر ظل ماسك بزازها الملبن من وراها وزبه راشق في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي في حضنه وبتأن من الشهوه وزادت سرعة دقات قلبها وقالت له بمُحن: آآآآآآه عمووووو براحه شوية كده بيوجعوني .
جاسر وهو لسه ماسك بزازها: إيه إللي بيوجعوكي يا حبيبتي؟
دودو: إللي إنت ماسكهم آآآآآآه.
جاسر حط شفايفه على رقبتها وكتفها العاري وبيبوسها برومانسية عليهم، وقالها: أنا بحبك أوي أوي يا دودو.
كل ده وهي في حضنه وزبه راشق في طيزها وهي سايحه خالص، وقالت له: بلاش هزارك الشقي ده في المطبخ وإنت باين عليك كده مش هاتجيبها البر أنا مش قادره يا عمووووو، طب أخرج دلوقتي وأنا أجيب الشاي وأجيلك بره في الصالة يا حبيبي.
جاسر فاق وعدل وضعه ومش عارف يتكلم من الهيجان وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنتريه وبعدها جابت دودو الشاي وقعدت لازقه فيه جنبه على الكنبه وهو حاطط إيده على كتفها وبيحسس على دراعها وكتفها وهايج عليها أوي أوي، وهي قاعده سايحه ومش على بعضها وبتفرك فخادها العريانين في بعض في لحظة صمت وترقب.
ثم قطعت دودو الصمت وقالت له: إيه إللي إنت عملته ده في المطبخ هو إنت فكرتني طنط منى ولا إيه.
وبتحسس بدلع ومُحن على فخاده وبتقرصه في فخده بلبونه.
وكملت كلامها بدلع ومياصه: يعني إنت بتستغل إني كنت مشغوله في المطبخ بعمل الشاي وبتزغزغني في صدري وإنت عارف إني بغير ومش بستحمل الزغزغه يا شقي.
جاسر سخن عليها وخدها في حضنه وهي هايجه ومتجاوبة معاه، وقالها: أنا هفرجك الزغزغه إللي بجد يا دلوعة عمو يا مايصة.
دودو شافت الذئب في عيونه وقالت له بمُحن : عشان خاطري يا عمو بلاش زغزغه أنا بَغير أوي، ولو زغزغتني أنا هعفرتك زغزغه وعض ومش هتقدر عليا يا روحي.
جاسر: ماشي هنشوف مين هيقدر على التاني.
ودخلوا هما الإتنين في وصلة زغزغه وعض وتقفيش في رجليها وفي فخادها وطيزها وبين فخادها تحت كسها وفي رقبتها وبزازها وبين بزازها وبطنها وضهرها ولكنها في الحقيقة أحضان وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة ومقصودة، وهي هايجه وممحونه وسايحه خالص وبتضحك وبتصرخ بصوت عالي وبإيديها رفعت فانلته وقلعتهاله وصار هو بالشورت فقط، وبتزغزغه وتعضه وتقفش في كل جسمه في ضهره وبطنه وصدره وحلمات وشعر صدره وفي رجليه وفخاده وتمسكه من زبه وكأنها بطريقة عفوية ومش واخده بالها، وقميص النوم بتاعها إترفع خالص ومشبك السنتيان إتفك وبزازها الملبن خرجت من القميص وهو زبه وقف أكتر وتمدد وخرج من الشورت وبيحك في كل حته في جسمها وهو بيرفعها ويشيلها وينيمها على الكنبة ويقعدها على حجره ويفرك في جسمها كله وهي في حضنه.
وبعد وقت طويل من الدعك والتقفيش في جسم بعض وكأنه هزار ودلع... توقفت عجلة الزمن عند لحظة جلوس دودو شبه عريانه على حجر عمو جاسر في حضنه بالجنب وراسها على كتفه وشفايفها على رقبته تحت دقنه وهو حاضنها ولافف إيده على وسطها وإيده التانيه بين فخادها إللي فوق فخاده، وهي كانت ساحت وسخنت أوي أوي ومش حاسه بحاجة غير شهوتها المتأججة وأعصابها سايبه خالص ومش واخده بالها من جسمها إللي معظمه إتعرى وبزازها إللي خرجت من القميص وهي في حضنه على فخاده، وشفايفها بتمص له في رقبته بعد ما كانت بتعض فيها.
جاسر مسكها من تحت دقنها ورفع وجهها وقَرب شفايفه من شفايفها وهي سايحه خالص، وبدأ يحسس على كسها من فوق الكلوت بتاعها المبلول من عسل كسها إللي بينزل بغزارة، وبص في عيونها نظرة شهوه وحط شفايفه على شفايفها وبيبوسها برومانسية بوسة عشاق وبيمص عسل شفايفها ودخل لسانه بين شفتيها وسحب لسانها بيمص فيه وهي متجاوبة معاه وممحونة عليه أوي ومستمتعة من من تحسيسه على كسها وبتفتح فخادها وتضمهم على إيده، وهما في نشوة البوس والتحسيس كانت هي بتحسس وتقفش في حلمات وشعر صدره بإيدها وبتنزل بيها لبطنه وإيدها التانيه حوالين رقبته، وهو طَلع زبه المنتصب من الشورت ومسك إيدها إللي على بطنه ونزلها وحطها على زبه ومسكهولها، هي إتخضت من طول وحجم زبه المنتصب في إيدها وكانت هتشيل إيدها وهو حط إيده على إيدها عشان تفضل ماسكه زبه.
وهي عجبها الوضع ده وفضلت ماسكه زبه ولسه شفايفها في شفايفه.
وهو قام ورفعها شوية من على فخاده ونزل الشورت بتاعه بين رجليه وقلعه ورماه على الأرض وبحركة سريعه راح مقلعها الكلوت والقميص وهي هايجه ومتجاوبة معاه وصاروا هما الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض، وعدل وضعها وفتح فخادها وقعدها في حضنه على حجره بالمواجهة وزبه واقف ومنتصب تحت كسها وطيزها وكانوا وصلوا لقمة الهيجان والنشوة الجنسية وأدرك كل منهما أنهما وصلوا لمرحلة الاعودة، وبيفرش لها بزبه شفرات كسها الموحوح وهي بتحرك جسمها كله فوقيه بلبونه، وهو شغال بعبصة بصوابعه في طيزها وبزازها مدفونة في صدره المُشعر العاري وشفايفهم بتقطع في شفايف بعض في أروع مشاهد جنسي ساخن.
وهي بتنهيده سخنه همست في ودنه: آآآآآآآه عمووووووو حبيبي إنت تعبتني أوي أنا خلاص مش مستحملة تعالى جوه ناخد راحتنا على السرير بتاعك إنت وطنط منى أنا عايزه أكون الليلة مكانها معاك يا روحي.
جاسر كان هايج عليها وسخن أوي وعايز ينيكها بأي شكل، وشالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم في شفايف بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخلوا أوضة نومه ونيمها على السرير على ضهرها ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها ، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة أحححححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا عموووو أنا مشتاقه ليك أوي أوي أووووووف .
وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا عمووووووو.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعا كل ده هيجه وهي بتصرخ : أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما جاسر خَرَج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
ودودو قالت له بلبونه: مبسوط يا عموووو دودو حبيبة قلبك عرفت تمتعك ؟
جاسر: تمتعيني !! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المره دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه يا حبيبتي
دودو: عموووو حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت حنين وحبوب أوي وفظيع أوي أوي يا عموووو.
جاسر: عموووو إيه بقا يا شقيه !! عمو إيه وإنتي في حضني ملط وزبي بين فخادك ولسه مطلعه من كسك دلوقتي.
هي مسكت زبه المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه وبتقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي إنت عموووو وهتفضل عموووو جاسر حبيبي وروح قلبي الغالي عشق وحلم عمري إللي متعني وهيفضل يمتعني بزبه وإللي طول عمري بحلم بإني عريانه ملط في حضنه وتحت زبه على السرير آآآآآآه يا روحي.
وراحت دودو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح هو راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم جاسر هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب عمو جاسر حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ودودو الدلوعه المثيرة تحت زب معشوقها حبيبها عمو جاسر الزبير.
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وظلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية كان هو هاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه واقف و بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وهو ناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا وهما كل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
دودو: حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
جاسر وهو بيمص في شفايفها بشهوه: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة عند واحد دكتور صاحبي في السر بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
دودو بمحن: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
جاسر ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقالها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي.
دودو وهي بتمسك زبه بدلع : إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده اللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده
وكانت دودو قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهو هاج وشال البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط تاني وبيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان جاسر زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه اوي وبتصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت دودو ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينَزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحوا شوية وهي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وهو نايم على جسمها بين فخادها وزبه كله بيرقص في كسها ويلعب ويقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية بيسحب إيده من تحت طيزها شويه ويحسس ويقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره أوي من كتر الشهوه ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في الشقة.
وإستمروا كده طول اليوم واليومين إللي بعدهم بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع على سريره في أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة.
وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهم المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكانت دودو وعمو جاسر عايشين حياتهم مع وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله وكأنها بنته المراهقة وهو عمها قريب أبوها وجارهم في السكن ، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود، وصار جاسر ليس له ملاذ إلا حضن حبيبته دودو الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، ودودو تتفانى في إسعاد عمو جاسر وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حبها وعشقها لعمو جاسر وإستمتاعها معه صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع عمو جاسر في السرير يبقى مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية )
وإستمر إستمتاع جاسر الزبير بجسم حبيبته المثيرة الدلوعه دودو، وإستمتاع دودو بزب عمو جاسر حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
وقصتنا الليلة مع جاسر المحاسب الذي تزوج في عمر 25 سنه من منى فتاة جميلة 23 سنه تعمل طبيبه، وكان منزل الزوجية عبارة عن شقة جميله مقابلة لشقة أحد أقاربه (حسن المتزوج من سحر) في نفس العمارة في الطابق الأخير الذي لا يحتوي إلا على الشقتين.
ولم يُرزق جاسر وزوجته بأطفال، وكان قريبه حسن لديه **** صغيره وحيده (إسمها دينا _ ودلعها دودو) وكان عمرها 5سنوات وقت زواج جاسر من منى.
ونظراً لعلاقة القرابة بين جاسر وحسن وجوارهم في السكن ولعدم إنجاب جاسر لأطفال فكانت علاقة أسرتيهما مع بعض علاقة وطيدة وكأنهم أسرة واحدة ولا يوجد أي تكليف بينهم، وكانت الصغيرة دودو هي دلوعة الأسرتين، وكانت دودو تحب وتميل كثيراً لعمو جاسر وزوجته منى لأنهما أصغر في العمر من أبوها وأمها و بيدلعوها أكتر منهم، وكانت تقضي معظم الوقت في شقة عمو جاسر تلعب وتدلع وخاصة أنهما محرومين من الأطفال، وأبوها وأمها لا يُمانعون في ذلك.
وكبرت دودو أمام جاسر وزوجته وكأنها بنتهم فعلاً.
وكانت دودو بنوته دلوعه جميله وشقيه، وكانت متعلقه جداً بعمو جاسر لحنيته عليها وبتحب تدلع وتهزر معاه وتقعد في حضنه وعلى حجره وهو يبوسها ويشيلها ويحضنها، وكل ده كان عادي حتى في وجود زوجته منى، ولما بدأت دودو تكبر شوية بعد سن 11 سنه كان جاسر بيتحفظ شوية في دلعه وهزاره مع دودو الدلوعه الشقيه في وجود زوجته وفي وجود أمها أو أبوها وإتفق معاها على إنه يكون عمها بس في وجودهم لأنها أصبحت الآن بنوته كبيرة ولما يكونوا وحدهم يدلعها ويهزروا براحتهم، والإتفاق ده أوجد عندها شعور جميل بأنها صارت حبيبته أو عشيقته الخاصة مما زاد من تعلقها به وحبها له بشكل مختلف.
وإستمرت هذه الأمور طوال فترة المراهقة لدودو، وتحولت علاقتها بعمو جاسر لعلاقة حب وعشق وإشتياق وإشتهاء متبادلة ولكنها علاقة صامته دون أن يُفصح كلاهما للآخر بها ولكن كل تصرفاتهم مع بعض لما يكونوا لوحدهم تدل على ذلك فكان هزارهم مع بعض أكثر تحرراً وسخونة بدلع وحرية وبوس وأحضان ويشيلها ويقعدها على حجره بملابسها المكشوفة المثيرة وزبه واقف ومنتصب تحتها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه وسايحه خالص ولكن بدون أي ممارسة جنسية أو كلام في السكس نهائي.
ولكن طبعاً في وجود زوجته أو أبوها أو أمها بيعاملها كأنها بنته وهو عمو جاسر قريب أبوها.
وقبل بلوغ دودو لعمر 18 سنه كان جاسر وصل لعمر 38 سنه وصار يشعر بإنجذاب عاطفي وجنسي مثير نحو دودو حبيبة قلبه الدلوعه المثيرة ذات الجمال الفتان وخاصة أن علاقته بزوجته منى صارت علاقة زوجية فاترة حتى في السرير وإنشغلت زوجته عنه بعملها كطبيبه وتهتم بعملها أكتر وممكن تقضي يومين أو أكتر في المستشفى والقوافل الطبية لمحافظات بعيدة وتتركه يعاني من الفراغ العاطفي والحنسي وحده في البيت.
فكان لا يعوضه عن غياب زوجته وإهمالها له إلا وجود دودو حبيبته المثيرة الصغيرة بالقرب منه وخاصة أن والديها لا يمانعون أبداً من وجودها في شقة جاسر للعب أو المذاكرة أو لأي سبب حتى في غياب زوجته منى لأن جاسر يعتبر عمها إللي مربيها وفي مقام أبوها، ولكن جاسر كان يشتهيها دائماً ويتعمد لما يكونوا لوحدهم ملامسة جسمها وياخدها في حضنه وهو بيهزر معاها متصنعاً أنها حاجات عادية وبدون قصد وهي كانت بتتجاوب معاه وتعطي له الفرصة لممارسة هذه التحرشات بدلع ولبونه أنثوية وبملابسها المتحررة والمكشوفة، وهو كان ليس له ملاذ إلا أن يقوم مسرعاً إلى الحمام ويدلك زبه المنتصب ويمارس العادة السرية متخيلاً أنه بينيكها ويفشخ كسها وطيزها بزبه، وكانت دودو بشقاوتها ولبونتها تتلصص وتتجسس عليه وهو هايج في الحمام يمارس العادة السرية فتأكدت إنه بيشتهيها في خياله فكانت دائماً تزيد من إغراءه وإثارته بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها معاه.
وفي هذه الفترة كانت دودو قاربت على 18 سنه وصارت طالبة ثانوي دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يُذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب..أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي ، وفخادها المرمرية البيضاء المكشوفة دائماً.
وتبدأ سخونة قصتنا مساء يوم كان جاسر راجع من شغله بعد المغرب لأنه كان عارف إن زوجته الطبيبة منى مسافره لإحدى المحافظات البعيدة مع قافلة طبية لمدة 3 أيام فإتغدى في مطعم بعد الشغل وهو راجع البيت، وكانت دودو منتظرة رجوعه في الشباك، وأول ما خرج من باب الأسانسير لقاها مستنياه على باب الشقة وسلمت عليه بلهفه وشوق وقالت له: إيه يا عمو إيه إللي أخرك كده، من بدري وأنا برن جرس باب شقتكم ومحدش بيرد، وقلقت عليكم وفين طنط منى؟
جاسر خادها في إيده وهو بيفتح باب شقته وبيقول لها: تعالي بس نكمل كلام جوه يا ست البنات، طنطك منى مسافرة شغل 3 أيام، وأنا إتأخرت عشان إتغديت بره بعد الشغل، أومال فين باباكي ومامتك؟
دودو إنبسطت جداً لما عرفت إن عمو جاسر هيكون لوحده فى البيت وبدأ الشيطان يلعب في دماغها وقالتله بمرقعه: يا سيدي بابا وماما سافروا البلد إنهارده الضهر عشان جدو أبو ماما إتوفى إنهارده ويمكن يقعدوا هناك 3 أيام برضه وقالولي لما تعوزي حاجه عندك عمو جاسر وطنط منى كأنهم بابا وماما، وأنا قاعده فلسانه لوحدي يا عموووو.
جاسر: بلاش لماضه يا دلوعة عمو ودلوقتي روحي إقفلي باب شقتكم كويس وخمسه كده أكون أنا أخدت شاور وغيرت هدومي وتعالي نشرب الشاي سوا.
دودو كانت بترقص من جواها لإنها هتكون براحتها مع عمو جاسر لمدة 3 أيام كاملين، وكانت وقتها لابسه بيجامه بيت ورغم إنها ضيقة ومبينه كل مفاتنها لكن هي قررت تلبس حاجة دلع وعريانه وسكسي أكتر، وقالت له: من عيوني يا أحلى عمو في الدنيا، بس إستناني عشان أنا إللي هعملك أحلى شاي من إيديا.
جاسر: يللا وبلاش رغي كتير عشان أغير هدومي.
دودو نطت لفوق وباست عمو جاسر في خده وخرجت راحت شقتها.
جاسر كان هو الآخر مبسوط من الوضع ده وبدأ الشيطان يلعب في دماغه لإنه هيكون لوحده لمدة 3 أيام كاملين مع دودو الدلوعه وأكيد هيتمتع معاها بأي طريقة، وأخد شاور ولبس شورت قصير وفانلة رياضيه بحمالات ورش برفان سكسي وبعد شوية جرس الباب رن وأصابه الذهول لما فتح الباب ولقا دودو قدامه زي القمر وعامله ميك آب خفيف وتفوح منها رائحة برفان أنثوي سكسي وشعرها الطويل سايح على كتافها ولابسه روب قصير مفتوح وهي ماسكه أطراف الروب بإيدها وضماهم على بعض، وكانت لابسه تحت الروب قميص نوم بحمالات ضيق لونه زهري فاتح وشفاف وقصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر.
وجاسر أول ما شافها كده زبه وقف أكتر وكان واضح جداً، وهي كانت شايله قطتها في حضنها بإيدها التانية، وأول ما دخلت الشقة سابت أطراف الروب وقعدت على الكنبة جنب عمو جاسر وكشف الروب عن فخادها البيضا المثيرة ونيمت قطتها بين فخادها على كسها بالظبط بشكل مثير يهيج الحجر.
جاسر كان هايج جداً من منظرها ومش على بعضه وزبه واقف ومنتصب أوي وباين في الشورت القصير بتاعه، وحط إيده على القطه بين فخادها وقالها: إيه الجمال والشقاوة دي يا قمر.
دودو بدلع ومياصه: يعني إيه ؟ هي أنا ماكنتش حلوه قبل كده يعني؟
جاسر قرب منها أكتر ولزق في جسمها وقالها: لأ طبعاً يا حبيبتي إنتي أجمل بنوته في الدنيا بس إنتي كبرتي وإحلوتي أوي وبقيتي مُزه أوي.
دودو كانت بدأت تسيح من لمساته وكلامه وقالت له بدلع ومياصه: كفاية دلع وأنا كده ممكن أصدق، لو سمحت يا عمو إمسك القطة بس إرفعها بشويش عشان هي نايمه وحطها جنبك على الكرسي التاني عشان أقوم أعمل الشاي لأحلى عمو في الدنيا.
جاسر مد إيده ليرفع القطه من على حجرها وبيمسك القطة من تحت وإيده لمست كسها من فوق القميص ودودو ساحت وسخنت أوي من لمسة إيديه وبقت تتنهد وتعض على شفايفها وجاسر زودها شوية وبيلعب لها في كسها بصوابعه من فوق القميص، وهي كانت خلاص مش مستحملة وصرخت وقالت له: شيلها بسرعة يا عمو أححححححح إنت كده بتزغزغني وأنا مش قادره آآآآآآه أححححح.
جاسر وهو بيرفع القطة بإيده تعمد إنه يشبك صباعه في طرف قميص النوم بتاعها وسحبه لفوق وعراها لحد بطنها وهو بيرفع القطة، فإنكشفت كل فخادها وكسها الموحوح في كلوتها السكسي الأسمر وهي مبسوطه وبتضحك بلبونه ومياصه، وحتى بعد ما جاسر شال القطة لم تتوقف هي عن الضحك والدلع وسابت القميص مرفوع ونص جسمها عريان من تحت وعامله نفسها مش واخده بالها ولكنها هايجه وسايحه خالص.
جاسر بعد ما أبعد القطة وتفرغ للبوه بتاعته وشافها كده وإتجنن أكتر وتجرأ ومسكها من رجليها ورفعهم لفوق وجسمها كله إتعرى قدامه، وقالها: أنا هفرجك الزغزغه إللي بجد.
دودو: كفاية يا عموووو يا شقي، خلاص مش قادره أحححححح عشان خاطري، لما أعمل الشاي إبقا هزر براحتك، أنا داخله أعمل الشاي ما تعطلنيش يا عمو.
جاسر: ماشي يا روحي بس مش عايز أتعبك.
دودو: تعب إيه بس يا عمو إنت نور عيني يا حبيبي.
وقامت من جنبه وهي بتقوم عملت نفسها بتعدل هدومها وبتسند بإيدها على فخاد عمو جاسر ولمست بإيدها زبه المنتصب من فوق الشورت بطريقة ممتعة ولكن كأنها لمسات عفوية ومش مقصودة مما أشعل نار الشهوه فيهم هما الإتنين.
وهي قايمه وداخله المطبخ راحت قالعه الروب بطريقة سكسيه ورمته على عمو جاسر وماشيه بدلع ومياصه وبترقص فلقتي طيزها وقالت له: إمسك الروب ده عشان مايضايكنيش في المطبخ.
ولما قلعت الروب ظهر قميص النوم الضيق المثير لونه زهري فاتح وشفاف وقصير لنص فخادها وباين من تحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أسمر.
وجاسر أول ما شافها كده زبه وقف أكتر وكان واضح جداً من تحت الشورت، وقرر أن تكون هذه الليلة هي ليلة دخلته على دودو حبيبة قلبه، وهو إنبهر أوي من شكلها وأطلق صفارة إعجاب وإنبهار بشهوه وقال لها : يخربيتك.. إيه الجمال ده كله ؟؟
دودو: بس إيه رأيك عجبتك ؟ أنا أحلى ولا طنط منى.
جاسر: عجبتيني إيه !! إنتي تهبلي يا قمر إنتي أحلى وأجمل بنت شوفتها في الدنيا كلها يا روحي.
وكان واضح أوي إن كل منهما بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كان كل منهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
دودو: كفاية كدب يا بكاش إنت باين عليك مقطع السمكه وديلها يا شقي، خلاص بقا لحسن أصدق، أنا داخله أعمل الشاي ما تعطلنيش يا عمو.
جاسر: ماشي يا روحي بس مش عايز أتعبك.
دودو: تعب إيه بس يا عمو إنت نور عيني يا حبيبي.
ومشيت قدامه تترقص وتهز طيازها وهو مركز معاها وعيونه على طيزها وفخادها وهي واخده بالها ومبسوطه أوي من تأثيرها عليه، وهي دخلت المطبخ عشان تحضر الشاي وراحت شايله علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت عليه بلبونه وقالتله: لو سمحت يا عمو تعالى ساعدني و دَور معايا على السكر عشان مش لاقياه... وعملت نفسها بتدور عليه فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياه.
جاسر دخل عليها المطبخ ووقف وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها على علبة السكر، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل وكان جاسر على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا إنها راحت راجعه للخلف مرة واحدة وموطيه لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكأنها وجدته فجأة، وكاد جاسر أن يختل توازنه من دفعها له وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها وجت مسكة إيديه على بزازها وكأنه قبض على كرتين من الذبده وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه وهي كمان كانت مولعة من زبه إللي راشق في طيزها، وإستمروا كده دقيقتين تلاته وكأنه مشهد سكسي ساخن طبيعي.
وهي أنهت هذه اللحظة بتنهيده مولعه وعدلت وضعها ووقفت وقالت : آآآآآآه براحة يا عمو كنت هتوقعني يا حبيبي.
جاسر ظل ماسك بزازها الملبن من وراها وزبه راشق في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي في حضنه وبتأن من الشهوه وزادت سرعة دقات قلبها وقالت له بمُحن: آآآآآآه عمووووو براحه شوية كده بيوجعوني .
جاسر وهو لسه ماسك بزازها: إيه إللي بيوجعوكي يا حبيبتي؟
دودو: إللي إنت ماسكهم آآآآآآه.
جاسر حط شفايفه على رقبتها وكتفها العاري وبيبوسها برومانسية عليهم، وقالها: أنا بحبك أوي أوي يا دودو.
كل ده وهي في حضنه وزبه راشق في طيزها وهي سايحه خالص، وقالت له: بلاش هزارك الشقي ده في المطبخ وإنت باين عليك كده مش هاتجيبها البر أنا مش قادره يا عمووووو، طب أخرج دلوقتي وأنا أجيب الشاي وأجيلك بره في الصالة يا حبيبي.
جاسر فاق وعدل وضعه ومش عارف يتكلم من الهيجان وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنتريه وبعدها جابت دودو الشاي وقعدت لازقه فيه جنبه على الكنبه وهو حاطط إيده على كتفها وبيحسس على دراعها وكتفها وهايج عليها أوي أوي، وهي قاعده سايحه ومش على بعضها وبتفرك فخادها العريانين في بعض في لحظة صمت وترقب.
ثم قطعت دودو الصمت وقالت له: إيه إللي إنت عملته ده في المطبخ هو إنت فكرتني طنط منى ولا إيه.
وبتحسس بدلع ومُحن على فخاده وبتقرصه في فخده بلبونه.
وكملت كلامها بدلع ومياصه: يعني إنت بتستغل إني كنت مشغوله في المطبخ بعمل الشاي وبتزغزغني في صدري وإنت عارف إني بغير ومش بستحمل الزغزغه يا شقي.
جاسر سخن عليها وخدها في حضنه وهي هايجه ومتجاوبة معاه، وقالها: أنا هفرجك الزغزغه إللي بجد يا دلوعة عمو يا مايصة.
دودو شافت الذئب في عيونه وقالت له بمُحن : عشان خاطري يا عمو بلاش زغزغه أنا بَغير أوي، ولو زغزغتني أنا هعفرتك زغزغه وعض ومش هتقدر عليا يا روحي.
جاسر: ماشي هنشوف مين هيقدر على التاني.
ودخلوا هما الإتنين في وصلة زغزغه وعض وتقفيش في رجليها وفي فخادها وطيزها وبين فخادها تحت كسها وفي رقبتها وبزازها وبين بزازها وبطنها وضهرها ولكنها في الحقيقة أحضان وتقفيش وأحضان سكسية مثيرة ومقصودة، وهي هايجه وممحونه وسايحه خالص وبتضحك وبتصرخ بصوت عالي وبإيديها رفعت فانلته وقلعتهاله وصار هو بالشورت فقط، وبتزغزغه وتعضه وتقفش في كل جسمه في ضهره وبطنه وصدره وحلمات وشعر صدره وفي رجليه وفخاده وتمسكه من زبه وكأنها بطريقة عفوية ومش واخده بالها، وقميص النوم بتاعها إترفع خالص ومشبك السنتيان إتفك وبزازها الملبن خرجت من القميص وهو زبه وقف أكتر وتمدد وخرج من الشورت وبيحك في كل حته في جسمها وهو بيرفعها ويشيلها وينيمها على الكنبة ويقعدها على حجره ويفرك في جسمها كله وهي في حضنه.
وبعد وقت طويل من الدعك والتقفيش في جسم بعض وكأنه هزار ودلع... توقفت عجلة الزمن عند لحظة جلوس دودو شبه عريانه على حجر عمو جاسر في حضنه بالجنب وراسها على كتفه وشفايفها على رقبته تحت دقنه وهو حاضنها ولافف إيده على وسطها وإيده التانيه بين فخادها إللي فوق فخاده، وهي كانت ساحت وسخنت أوي أوي ومش حاسه بحاجة غير شهوتها المتأججة وأعصابها سايبه خالص ومش واخده بالها من جسمها إللي معظمه إتعرى وبزازها إللي خرجت من القميص وهي في حضنه على فخاده، وشفايفها بتمص له في رقبته بعد ما كانت بتعض فيها.
جاسر مسكها من تحت دقنها ورفع وجهها وقَرب شفايفه من شفايفها وهي سايحه خالص، وبدأ يحسس على كسها من فوق الكلوت بتاعها المبلول من عسل كسها إللي بينزل بغزارة، وبص في عيونها نظرة شهوه وحط شفايفه على شفايفها وبيبوسها برومانسية بوسة عشاق وبيمص عسل شفايفها ودخل لسانه بين شفتيها وسحب لسانها بيمص فيه وهي متجاوبة معاه وممحونة عليه أوي ومستمتعة من من تحسيسه على كسها وبتفتح فخادها وتضمهم على إيده، وهما في نشوة البوس والتحسيس كانت هي بتحسس وتقفش في حلمات وشعر صدره بإيدها وبتنزل بيها لبطنه وإيدها التانيه حوالين رقبته، وهو طَلع زبه المنتصب من الشورت ومسك إيدها إللي على بطنه ونزلها وحطها على زبه ومسكهولها، هي إتخضت من طول وحجم زبه المنتصب في إيدها وكانت هتشيل إيدها وهو حط إيده على إيدها عشان تفضل ماسكه زبه.
وهي عجبها الوضع ده وفضلت ماسكه زبه ولسه شفايفها في شفايفه.
وهو قام ورفعها شوية من على فخاده ونزل الشورت بتاعه بين رجليه وقلعه ورماه على الأرض وبحركة سريعه راح مقلعها الكلوت والقميص وهي هايجه ومتجاوبة معاه وصاروا هما الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض، وعدل وضعها وفتح فخادها وقعدها في حضنه على حجره بالمواجهة وزبه واقف ومنتصب تحت كسها وطيزها وكانوا وصلوا لقمة الهيجان والنشوة الجنسية وأدرك كل منهما أنهما وصلوا لمرحلة الاعودة، وبيفرش لها بزبه شفرات كسها الموحوح وهي بتحرك جسمها كله فوقيه بلبونه، وهو شغال بعبصة بصوابعه في طيزها وبزازها مدفونة في صدره المُشعر العاري وشفايفهم بتقطع في شفايف بعض في أروع مشاهد جنسي ساخن.
وهي بتنهيده سخنه همست في ودنه: آآآآآآآه عمووووووو حبيبي إنت تعبتني أوي أنا خلاص مش مستحملة تعالى جوه ناخد راحتنا على السرير بتاعك إنت وطنط منى أنا عايزه أكون الليلة مكانها معاك يا روحي.
جاسر كان هايج عليها وسخن أوي وعايز ينيكها بأي شكل، وشالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم في شفايف بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
ودخلوا أوضة نومه ونيمها على السرير على ضهرها ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها ، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة أحححححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا عموووو أنا مشتاقه ليك أوي أوي أووووووف .
وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا عمووووووو.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعا كل ده هيجه وهي بتصرخ : أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما جاسر خَرَج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
ودودو قالت له بلبونه: مبسوط يا عموووو دودو حبيبة قلبك عرفت تمتعك ؟
جاسر: تمتعيني !! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المره دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه يا حبيبتي
دودو: عموووو حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت حنين وحبوب أوي وفظيع أوي أوي يا عموووو.
جاسر: عموووو إيه بقا يا شقيه !! عمو إيه وإنتي في حضني ملط وزبي بين فخادك ولسه مطلعه من كسك دلوقتي.
هي مسكت زبه المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه وبتقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي إنت عموووو وهتفضل عموووو جاسر حبيبي وروح قلبي الغالي عشق وحلم عمري إللي متعني وهيفضل يمتعني بزبه وإللي طول عمري بحلم بإني عريانه ملط في حضنه وتحت زبه على السرير آآآآآآه يا روحي.
وراحت دودو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح هو راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم جاسر هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب عمو جاسر حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ودودو الدلوعه المثيرة تحت زب معشوقها حبيبها عمو جاسر الزبير.
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وظلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية كان هو هاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه واقف و بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وهو ناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا وهما كل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
دودو: حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
جاسر وهو بيمص في شفايفها بشهوه: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة عند واحد دكتور صاحبي في السر بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
دودو بمحن: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
جاسر ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقالها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي.
دودو وهي بتمسك زبه بدلع : إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده اللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده
وكانت دودو قاعدة بالبشكير وهايجة أوي على فخاده في حجره وهو حاضنها وهو هاج وشال البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط تاني وبيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان جاسر زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه اوي وبتصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت دودو ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينَزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحوا شوية وهي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وهو نايم على جسمها بين فخادها وزبه كله بيرقص في كسها ويلعب ويقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية بيسحب إيده من تحت طيزها شويه ويحسس ويقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره أوي من كتر الشهوه ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في الشقة.
وإستمروا كده طول اليوم واليومين إللي بعدهم بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع على سريره في أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة.
وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهم المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكانت دودو وعمو جاسر عايشين حياتهم مع وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله وكأنها بنته المراهقة وهو عمها قريب أبوها وجارهم في السكن ، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود، وصار جاسر ليس له ملاذ إلا حضن حبيبته دودو الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، ودودو تتفانى في إسعاد عمو جاسر وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حبها وعشقها لعمو جاسر وإستمتاعها معه صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع عمو جاسر في السرير يبقى مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية )
وإستمر إستمتاع جاسر الزبير بجسم حبيبته المثيرة الدلوعه دودو، وإستمتاع دودو بزب عمو جاسر حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.