قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
مؤخرة رقية الجميلة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="مولانا العاشق" data-source="post: 78943"><p style="text-align: center">انا كمال 56 سنة ،احب ان اشارككم قصصي الواقعية او القريبة من الواقع او قصص الاخرين ، لم اتزوج لاني فضلت الحياة بحريتي ولا ارغب ان انجب اطفالا ،ميولي للنساء ، وان كنت احترم باقي الميولات كيفما كانت ، عملي في القطاع الخاص يتطلب التنقل مرارا واحيانا اشتغل لنفسي ، تعودت كل صيف خصوصا شهر غشت ان اقضيه على شاطئ قرية صغيرة استاجر منزلا صغيرا تعود صاحبه ان يؤجره لي كل سنة وبنفس الثمن وارتبطت بصداقة معه ومع اسرته ،المكونة من زوجين وحفيدتين كل صيف اجدهما يكبران ، الكبيرة تدرس في مدينة اخرى والصغيرة لا زالت تدرس بثانوية بالقرية ، من عادتي انزل الى البحر صباحا اتمشى على الشاطئ ونفس العادة قبل الغروب عندما يخلو من المستحمين ،وباقي الوقت اقضيه في شرفة المنزل الارضية ، سكن الاسرة غير بعيد ،رقية هو اسم مستعار الحفيدة الكبيرة تحمل ملامح جدتها خجولة لباسها جد عادي كباقي اهل القرية وبناتها ،الا ان مستواها المعرفي متقدم ، تكتب الخاطرة والمحاولات الشعرية ، عطلتي احاول ان اخصصها للقراءة اطلق الهندسة المعمارية واعود لشغفي بالادب الرواية التي ااجل قراءتها في العطل ، رقية عادة تمر امامي تحييني ، تسالني عن الكتاب الذي اقرا اما رواية او ديوان شعري او مجلة ، جاءتني ذات المساء جاءتني محملة بصينية صغيرة من الفطائر ، دخلت ووضعتها على مائدة في الصالون رجوتها ان تشاركني قهوتي لم تمانع ، نسيت انني لم اكن البس الا شورطا قصيرا وصدري عاري اعتدرت لها على ان البس شيء قالت لا باس انت لست غريبا كانت تلبس عباية وطرحة على راسها تعمدت ان تنزل الطرحة على رقبتها وهي تنظر الى صدري العاري المشعر وقد بدات فيه شعيرات الشيب ، جلست ووضعت رجلا على رجل بدا رجلها المكتنز وجزء ما فوق ركبتها زبي انفض وفضحني رايتها تطيل النظر اليه اقتربت منها وكانني اخد شيء من امامها ابحث عنه وكانني لم اجده فتشت وتعمدت ان المس ظهرها لم تمانع اخذها الي جدبتها رايت مسحةمنالخجل على وجهها نزلت اقبل رجلها وفهدها وازيح طرحتها على فخديها حاولت ان تتمنع قبلت فخدها وقبلت شفتيها كدت اعصرهما استسلمت وقالت حدار لا زلت بكرا ، طمانتها ان الحق اي ضرر ببكارتها تابعت قبلاتي وهي تبادلني القبلات كانت متعطشة ازلت كل تيابها غطت صدرها المدور الجميل ازلت يدها برفق وانحنيت اقبل نهديها لم ارى في حياني مثل هذين النهدين الجميلين مابين ثنايا ثبانها ادخلت لساني الحس فرجها لحست واطلت اللحس نبهتني مرة اخرى انها لا توال بكرا استدارت وجعلت مؤخرتها امامي فهمت انها تقصد المؤخرة بديلا للفرج ازلت ثبانها بدت مؤخرتها جميلة مكتنزة بيضاء صافية انحيت وقبلت طرفيها قبلت ثقبها كان في لون الورد ادخلت لساني وضعت مخدة تحت بطنها بدات المس ثقبها باصبعي اديره واحاول ان ادخله برفق لحسته مرة اخرى نهضت واحضرت مرهما ذهنه في مؤخرتها في ثقبها وذهنت زبي بدا الايلاج برفق كنت ادفع راسه بدات تتاوه من الالم ادخل الراس واخرجه ادفعه كل مرة الى النصف الى ان انساب في الداخل ، نكتها لمدة ربع ساعة كانت السعادة تغمرها افرغت في مؤخرتها حليبي الذي تدفق فيها ساخنا ، قامت تمسح مؤخرتها ، كل مساء كنت انيكها من مؤخرتها الى ان انتهت عطلتي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="مولانا العاشق, post: 78943"] [CENTER]انا كمال 56 سنة ،احب ان اشارككم قصصي الواقعية او القريبة من الواقع او قصص الاخرين ، لم اتزوج لاني فضلت الحياة بحريتي ولا ارغب ان انجب اطفالا ،ميولي للنساء ، وان كنت احترم باقي الميولات كيفما كانت ، عملي في القطاع الخاص يتطلب التنقل مرارا واحيانا اشتغل لنفسي ، تعودت كل صيف خصوصا شهر غشت ان اقضيه على شاطئ قرية صغيرة استاجر منزلا صغيرا تعود صاحبه ان يؤجره لي كل سنة وبنفس الثمن وارتبطت بصداقة معه ومع اسرته ،المكونة من زوجين وحفيدتين كل صيف اجدهما يكبران ، الكبيرة تدرس في مدينة اخرى والصغيرة لا زالت تدرس بثانوية بالقرية ، من عادتي انزل الى البحر صباحا اتمشى على الشاطئ ونفس العادة قبل الغروب عندما يخلو من المستحمين ،وباقي الوقت اقضيه في شرفة المنزل الارضية ، سكن الاسرة غير بعيد ،رقية هو اسم مستعار الحفيدة الكبيرة تحمل ملامح جدتها خجولة لباسها جد عادي كباقي اهل القرية وبناتها ،الا ان مستواها المعرفي متقدم ، تكتب الخاطرة والمحاولات الشعرية ، عطلتي احاول ان اخصصها للقراءة اطلق الهندسة المعمارية واعود لشغفي بالادب الرواية التي ااجل قراءتها في العطل ، رقية عادة تمر امامي تحييني ، تسالني عن الكتاب الذي اقرا اما رواية او ديوان شعري او مجلة ، جاءتني ذات المساء جاءتني محملة بصينية صغيرة من الفطائر ، دخلت ووضعتها على مائدة في الصالون رجوتها ان تشاركني قهوتي لم تمانع ، نسيت انني لم اكن البس الا شورطا قصيرا وصدري عاري اعتدرت لها على ان البس شيء قالت لا باس انت لست غريبا كانت تلبس عباية وطرحة على راسها تعمدت ان تنزل الطرحة على رقبتها وهي تنظر الى صدري العاري المشعر وقد بدات فيه شعيرات الشيب ، جلست ووضعت رجلا على رجل بدا رجلها المكتنز وجزء ما فوق ركبتها زبي انفض وفضحني رايتها تطيل النظر اليه اقتربت منها وكانني اخد شيء من امامها ابحث عنه وكانني لم اجده فتشت وتعمدت ان المس ظهرها لم تمانع اخذها الي جدبتها رايت مسحةمنالخجل على وجهها نزلت اقبل رجلها وفهدها وازيح طرحتها على فخديها حاولت ان تتمنع قبلت فخدها وقبلت شفتيها كدت اعصرهما استسلمت وقالت حدار لا زلت بكرا ، طمانتها ان الحق اي ضرر ببكارتها تابعت قبلاتي وهي تبادلني القبلات كانت متعطشة ازلت كل تيابها غطت صدرها المدور الجميل ازلت يدها برفق وانحنيت اقبل نهديها لم ارى في حياني مثل هذين النهدين الجميلين مابين ثنايا ثبانها ادخلت لساني الحس فرجها لحست واطلت اللحس نبهتني مرة اخرى انها لا توال بكرا استدارت وجعلت مؤخرتها امامي فهمت انها تقصد المؤخرة بديلا للفرج ازلت ثبانها بدت مؤخرتها جميلة مكتنزة بيضاء صافية انحيت وقبلت طرفيها قبلت ثقبها كان في لون الورد ادخلت لساني وضعت مخدة تحت بطنها بدات المس ثقبها باصبعي اديره واحاول ان ادخله برفق لحسته مرة اخرى نهضت واحضرت مرهما ذهنه في مؤخرتها في ثقبها وذهنت زبي بدا الايلاج برفق كنت ادفع راسه بدات تتاوه من الالم ادخل الراس واخرجه ادفعه كل مرة الى النصف الى ان انساب في الداخل ، نكتها لمدة ربع ساعة كانت السعادة تغمرها افرغت في مؤخرتها حليبي الذي تدفق فيها ساخنا ، قامت تمسح مؤخرتها ، كل مساء كنت انيكها من مؤخرتها الى ان انتهت عطلتي[/CENTER] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
مؤخرة رقية الجميلة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل