قصيرة انا و الجانينى (1 مشاهد)

م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
انا منى عمرى 42 سنه كنت متجوزه من راجل مدير بنك وكنت مخلفه بنت
البنت بعد مع انهت تعليمها الجامعى اتجوزت وسافرت مع جوزها عشان شغله فى دوله دول الخليج
بعد ماتجوزت بنتى بسنه جوزى مات فى حادثه عربيه والمصيبه انه كان مع واحده متعرف عليها
طبعا كانت صدمه كبيرة جدا وده لانى كنت بثق فيه جدا ومكنش حصل اى حاجه يخليه يعرف واحده عليا
بس بعد كده فقت لنفسى وحبي اغير حياتى واغير اى حاجه تفكرنى بيه
وكان عندنا مدخرات وجوزى كان عنده ارض فى البلد
بعد ما مات صفيت التركه مع بنتى والارض اتباعت لانى خفت انها ممكن تضيع مننا وكل ده اتحول لسيوله ماليه
ومع مكافئة نهايه الخدمه ووثيقه تامين اودعتهم البنك
بعد سنه فكرت انى اغير حياتى وفكرت اشترى فيلا صغيره بدل الشقه اللى كنت عايشه فيها وبعد بحث لاقيت فيلا دورين جميله
بجنينه وبسين صغير لان جوزى مكنش بيحب الفيلل معرفش ليه بس حبيت انفذ حلمى بافيلا
طبعا عملت تغيرات فى الفيلا من جوه على زوقى وغيرت العفش بعفش جديد
بس فضلت الجنينه محتاجه تظبيط ومكنتش عجبانى كنت بيقيت اروح للنادى واروح صاله الجيم واتعرفت على بعض العضوات
واللى بقيتنا زى الاصحاب
كنت اتكلمت مع واحدة انى محتاجه جناينى كويس وامين يظبطلى الفيلا قلتلى هاشفلك حد من قرايب البواب
وبعد يومين لاقيت واحد بيتصل بيا وبيفلى انا حسان يا ست هانم الجانينى اللى حضرتك طلبته من الست هانم
وكان واضح جدا من لجته وطريقته انه ريفى جدا اديته العنوان وقلتله مستنياك
وبعد ساعه لاقيت اللى بيرن نزلت فتحتله وعرفنه انا حسان قلتله ادخل عرفنه انا اسمه حسان وقلتله معاك بطاقه قلى امال ايه يا هانم
وقلى انا متعلم قلتله معاك ايه قلى صاجت اعداديه وضحكن الصراحه خصوصا لهجته قلتله صجت يا حسا طب مكلتش ليه قلى عشان يساعد ابوه
حسيت انه طيب وقلتله طيب يا حسان تعالى شوف الجنينه ولاقيته بيقلى دى محتاجه شغل كتير يا ست هانم
قلتله اللى اقلك عليه اعمله اللى اللى تأمرى بيه قلتله عايز اغير نظام الجنينه ونشيل شجر ونزرع غيرة وننسقها قلى اوامرك يا ست هانم
قلتله تحب امتى قلى من بكره بس محتاج شويه حاجات عشان الشغل
قلتله ماشى عدى عليا بكرة نشترى اللى انت عايزة قلى من بدرى هاكون عندك قلتله لاء انت تجيب حجتك وهاستناك
تانى يوم على الظهر قلت مش هايجى بس لاقيه جاى وبيرن الجرس نزلت فتحتله وكنت لابسه ترنج
وقلى انه هايشتغل الاول فى الحشائش ويشيل الذياده قلتله اهى ورينى شغلك بقا
بصلى وسكت كده قلتله اه انت تحب تشتغل باليوميه ولا باشهر ولا بايه قلى اللى تشوفيه يا ست هانم
قلتله متقلش وانا هابصتك
قلى حاضر وراح خالع جلبيته وانا كنت طلعت فوق وببص عليه من الشباك رقيته شغال زى المكنه الصراحه
عملته شاى وناديت عليه وقلتله تعالى اشرب شاى يا حسان لاقيته جرى وقلى تسلم ايدك يا ست هانم وقد يشرب الشاى
وكمل شغل كنا دخلنا على الساعه 4 وكنت عملت الغدا وعملت صينيه وعليها اطباق الاكل ونديت عليه قلتله تعالى يا حسان خد الغدى قلى كمان غدى ده كتير يا ست هانم قلتله كل باهنا والشفا ونزل على الاكل اكنه اول مره يشوفه شكله كان جعان يا حرام
وبعد ما خلص جبلى الصينيه وقلتله ريح على ما اعمل الشاى وتعالى خده عملت الشاى ورجع اخده وهو بيشكرنى
قلتله انت عايش مع مين قلى عند واحد قريبه على السطوح بتاع العماره
جت فى بالى فكره انى اشغله عندى ويبقا بواب وجانينى وقلتله ايه رايك يا حسان تشتغل هنا على طول وتبقى بواب وجانينى
قلى انا طول **** يخليكى يا ست هانم
وطبعا كنت محتاجه بواب لحراسه الفيلا خصوصا انى لوحدى وبنت بتيجى كل فترة واللى بينا اتصلات بس
قلتله كفايا كده روح هات هدومك وفيه اوضه تحت تنام فيها لحد ما اعملك قوضه جنب البوابه
وكلمت المهندس اللى عملى الديكورات وقلتله عايزة اعمل اوضه وحمام للبواب قلى بسيطه وتانى يوم جاب العمال والوضه اتبنت وعمل الحمام
وخليته يروح يشوف هاينام على ايه وراح جاب سرير مستعمل وكان فرحان جدا والصراحه حسيت بامان بوجوده
ورجع لشغل الجنينه وكان بدا يقسنها حلو اوى وشكلها بقا جميل وشال شجر مكنش منظم وجاب شجر تانى وبينهم شجر مانجه قلتله ايه ده قلى اهو تبقى تكلى منها يا ست هانم وضحك وزرع شجر ورد زى ماطلبت منه
والجنينه بقا شكلها جميل اوى فضل مظهر حسان اللى كان مش ولا بد واديته فلوس وقلتله تجيب هدوم جديده يا حسان
وتهتم بنفسك وانت قاعد وفعلا اخد الفلوس واشترى جلبيتن وراح للحلاق وظبط نفسه ولبس الهدوم الجديده وجالى يون الجرس الداخلى وقلى ايه رايك يا ست هانم كده
بصتله وضحكت لانه اكنه *** وسازج وواضح انه كان عايش فى فقر فظيع والصراحه كان صعبان عليا ويمكن لاقيت حاجه تشغلنى معرفش
بس اللى غير كل حاجه انى قلتله ينضف البسين ويغير الميه طبعا كان قالع وبهدوم الداخليه وكان وقع فى البسين وانا واقفه والميه قرقته وطلع وانا بضحك عليه بس لفت نظرى حاجه بين رجليه زبر كبير حتى وهو نايم سبته وطلعت قلت ايه اللى شغلنى ده مش معقول قلتله هاطلع انام ياحسان وخلص انت وكالعاده قلى حار يا ست هانم
ولاقتنى ببص عليه من ورا الشباك وقيته قله الفنله والشورط بتاعه ويلهوى ايه ده زبر ده ولا عامود نور يخربيتك يا حسان ده قد زبر جوزى 4 مرات
ولاقتنى بحط ايدى على كسى اللى بدا يسيل لوحده وبلعب فيه وبمسك فى بزازى لحد ما جبتهم ودخلت اخدت دش ولبست عبايا خفيفه اوى
ونزلت اوديله الاكل بتاعه ولاقيته كان خلص وقلى بنفسك يا ست هانم ماندهتيش عليا ليه
شفتى الحوض بقا ازاى طبعا لاقيت نفسى ضحكت اوى بقله حوض ايه قلى حوض الميه وكملت ضحك
قلتله برافوا يا حسان انا مبسوطه منك
وقلتله عايزة انضف الفيلا يا حسان قلى تحت امرك يا ست عايزة امتى قلتله لما تاكل تعالى نشوف هانعمل ايه
اكل حسان وطلعلى وكنت سايبه الباب وقلى شوفى عايزة تعملى ايه وانا اعمله يا ست وبدا يشيل فى الكراسى
قلتله اقلع الجلابيه لحسن تتبل وفى ثانيه كان قالعها وبدا ينضف وانا واقفه ببص عليه وعلى زبره اللى كان مدلدل منه
وانا بفكر فيه وعملت انى بشيل معاه وكنت اجى اقف قدامه واحس بلامساته بين فلقتين طيزى
بس هو مكنش فى باله وكنت اوطى وارفع الحاجات ولاقيته بيبصلى وبدا العملاق يفوق من نومته
وكملت معاه واحتك بيه
وقلته هدومى اتبلت هاغيرها وطلعت لبست قميص نوم وعليه روب بس بزازى كانت باينه وطبعا كان كسى بقا نار ونزلت ولاقيته
يبحلقلى قلته مالك يا حسان قلى مفيش يا ست وحسيت انه نفسه طالع نازل وبيتلجلج فى الكلام
وقعدت حطيت رجل على رجل وهو شغال وهو بيبحق على رجلى وبزازى
وقمت اساعده واقف قدامه وحسيت بالعملاق بيدخ جوايا وطبعا هو كان خايف بس استمريت وكان واقف ووطيت ولازقت طيظى فيه
وانا موطيه رحت بصاله وهو فضل واقف وانا بلزق فى زبره ولاقتنى لقيت ومسكت زبره يالهوى ايه ده وهو تنح وانا بمسك زبره
وقلتله كل ده يا حسان وهو بيبص على بزازى وقلى مش عارف يا ست هانم
وقلتله روح خد دش وتعالى بسرعه ومكدبش خبر جرى ورجع ولاقنى من غير الروب قلتله تعرف تشلنى تطلعنى يا حسان وفى ثانيه
كنت بين ايده وطالع بيا ودخلنى على الاوضه قلتله على السرير يا حسان وحطنى على السرير وانا ماسكة فى رقبته وده خلاه ينزل معايا
وبوشه عبى بزازى ومسكت راسه وحطيتها على حلمة بزى وهو رقيت نزل فيها رضاعه بنهم اكنه بياكل واديته التانى وكان بياكل الحلمات
ومسكت زبره اللى خلاص عملاق وداخل معركه وكنت نفسى امصه وقربته من شفايفى وفضلت ابوسه والحس فيه وبصعوبه دخل فى بقى
وفضلت امص ونمت وفتحت رجلى وقربته على كسى وراح هو رازعه وصوت لانه غشيم وقلته براحه وفضل يدخله براحه وهو نايم عليا
واشتغل حرت فى كسى زى ما بيحرت فى الارض ساعه وانا بموت تحت منه لحد ما انفجر اكنه خرطوم مطافى بيطفى حريق
كنت جبتهم انا اكتر من اربع مرات منا كان بقالى سنتين محستش بلجنس واترمى عليا
وقلته قوم يا حسان قوم انزل خد بعض وقلى حاضر يا ست هانم ومشى وزبرة مدلدل قدامه
قمت اخدت دش ومن جوايا ايه اللى انا عملته ده ازاى انا اعمل كده وبعد لحظه فكرت فى المتعه اللى حسيته واللى عمرى ما حسيتها قبل كده
ولاقيت نفسى لبست بيبى دول تانى وعليه روب
ونزلت لحسان فى الاوضه بتعته وكان بيستحى وفتحت علىه الباب ولاقيته اتخض منى ورحت مديت ايدى وشديته من زبره اللى كان منتص نايم
وجريته للفيلا وطلعته فوق وهو يا قلى ايه يا ست هانم وطلعت على اوضه النوم وشغلت فيلم سكس ولاقيته تنح وقلتله اتفرج وعيزاك تعمل زيه الراجل ده بالظبط والا
اخر يوم ليك عندى قلى حاضر حاضر
وكان فيلم رومانسى راجل مع بنت وبيتعامل معاها بكل رومانسيه وحسان بيتفرج ومتنح وفاتح بقه وخلص الفيلم
وكان على اخرة وزبره واقف كان اكبر من زبر اللى فى الفيلم
وقلتله يلا يا حسان
ولاقيته جابنى فضل يبوس فيا من اول رجلى ويلحس فيهم ويبوس ايدى ويلحس صوابعى زى الفيلم
وطلع على بزازى وفضل يرضع براحه ويلعب بالحلمات وانا كنت بدأت اهيج اوى
ونزل على كسى واشتغل لحس ومص فى زنبوبرى وانا بدأت اصوت وائن منه بصوت عالى وحسان بيعمل وبيطبق الفيلم
ولسان شغال نيك فى كسى وانى بنزل وبجيب عسلى وحسان يلحسه
وقام ونيمنى على ضهرى وفتح رجليا وانا مسكتهم وفتحت نفسى وحسان جاب زبرة يمشيه على باب كسى وزنبورى راياح جاى وانا بمووووووووت فعليا من الهيجان وكسى بيجيب للمرة التالته بكل قوة
وشويه مسك حسان زبرة العملاق وبدأ يدخله براحه ويسحب وانا روح تنسحب وراه يدخل زبره ويخرجه ورحى تنسحب لحد ما بدأ يخله كله جوايا وبرضه نصه لسه بره كسى املى براس زب حسان ولسه باقى زبه برا مدخلش وفضل شغال يدخله ويخرجه وانا اصوت وكسى يجيب معاه
استمر زبر حسان يفحر فيا ويحرت وتوقف وراح قلبنى فى وضع الكلبه ومن بعيد زى زلومه الفيل زبرة فضل يدور على فتحة كسى لحد ما لقاها من يغير ما يمسكه
ورح حاشر الزبر فى كسى ومسكنى من وسطى داخل خارج داخل خارج فى كسى وانا بصوت وشويه مسك شعرى وشده وراسى اترفعت لورا وبقا يدب ويجى يبوس شفايفى وانا بموت يلهوى على اللى بيعمله فيا شويه وراح شايلنى ونيمنى على ضهرى وتانى رجلى الاتنين وفضل يدكنى بزبره لحد ما مره واحده رشاش انطلق فى كسى حسيت ان كسى اتفجر منه وانا فى نفس اللحظه بجيبهم للمرة العشره ونام عليا حسان بينهج وبيقلى اتلعمت حلو يا ست هانم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وفضل حسان عايش معايا وكل يوم ينكنى صبح وليل وبقا كل حاجه الجناينى والحارس والنياك​
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل