م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
سمير تزوج من فتاة أجنبية خلال دراسته في الخارج وهو في العشرين من عمره وبعد عام كانت أنجبت له ولد وبعد عام آخر أنجبت بنت.
وبعد أكثر من 15 سنه من عمله بالخارج قرر سمير العودة بأسرته إلي مصر ولكن زوجته الأجنبية رفضت العودة معه إلي مصر وعندما أصر هو على قراره بالعودة ففضلت زوجته الطلاق والبقاء في بلدها على أن يحتفظ سمير بالأولاد.
ثم عاد سمير بإبنه وإبنته لمصر وإستقر في الإسكندرية وعمل في شركة للملاحة البحرية.
وإنشغل الأب بعمله على السفن التجارية الذي كان يضطره للغياب لعدة أيام عن البيت ويترك إبنه رامي وإبنته فيفي وحدهم في البيت وهم في سن المراهقه المشتعلة وخاصة أن نشأتهم وتربيتهم الأجنبية في الخارج نتج عنها مزيداً من التحرر في كل شىء في حياتهم.
ونتيجة لقرب رامي وهو في سن المراهقه من أخته فيفي (التي تصغره بعام واحد) ووجودهم مع بعض وحدهما في البيت أوقات كثيرة تصل لعدة أيام فنشأت بينهما علاقة عشق وإشتهاء جنسي وصلت للممارسات الجنسية السطحية والنيك الخلفي لإشباع رغباتهم وشهوتهم الجنسية مع بعض.
وعندما بلغ رامي 19 سنة وكان حصل على الثانوية العامة بمجموع ضعيف لم يؤهله لدخول الجامعة في مصر فطلب من أبوه أن يستكمل تعليمه الجامعي بالخارج ووافق أبوه سمير وسافر رامي بحثاً عن مستقبله وترك أخته الوحيده فيفي تكابد وتعاني من الحرمان والفراغ الجنسي وهي التي كانت إعتادت على إشباع محنتها وشهوتها الجنسية بين أحضان أخوها رامي والتمتع بزبه بين فخادها وفي طيزها ومداعبة وتفريش كسها من الخارج.
وكانت فيفي في هذا الوقت لم يصل عمرها إلي 18 سنه هي الإبنة الوحيدة لسمير أبوها (الذي بلغ 40 عاما) والذي يجمعهم وحدهم بيت واحد.
وكان سمير شاب أربعيني جذاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني ونظراً لأنه مطلق ومحروم من الجنس كان يعشق الجنس وكان لوسامته وخفة دمه معشوق النساء والبنات وخاصة الفتيات المراهقات التي في عمر إبنته فيفي المراهقة الدلوعه المثيرة التي كانت منذ بداية فترة المراهقة مُغرمة به وترى فيه فارس أحلامها وزاد تعلقها به وعشقها له بعد سفر أخوها للخارج وتركها وحدها مع أبوها تعاني من فرط الشهوه الجنسيه والتي كانت قد تعودت على إشباع غريزتها الجنسية مع أخوها رامي قبل سفره.
وكانت فيفي في هذا الوقت مازالت طالبة في ثانوي.
وكانت فيفي فتاة مثيرة دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضحوكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها المتحرر الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء.
وكانت فيفي تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً واحيانا بدون سونتيان.
ومنذ طلاق أمها ورجوعهم وإستقرارهم مع أبوها سمير وأخوها رامي في مصر كانت فيفي بينها وبين نفسها تحب وتعشق وتميل وتنجذب إلي أبيها لخفة دمه ووسامته وتدليله ودلعه لها، وكانت ترى فيه الأب والأخ والصديق والحبيب وفارس الأحلام، وكم حلمت به في منامها وهو يشبعها حب وعشق وشهوه، لدرجة حلمها بممارسة الجنس مع أبيها في منامها أكتر من مرة وتقوم من النوم تجد كلوتها رطباً من ماء شهوتها.
ومن بعد سفر أخوها للخارج وجدت أن البيت فضي عليها هي وأبوها وأنه صار متفرغاً لها وإعتبرته الفريسة الذي فازت به لتحقق أحلامها وتحقق متعتها معه لإشباع غريزتها الجنسية وشهوتها وإشتياقها للجنس وأن تهب له جسدها المثير.
وإستخدمت في ذلك كل أسلحتها الأنثوية لإغراءه من ملابس مثيرة في البيت تذيب الحجر ومن كلامها معاه بمرقعه ودلع وبوس وأحضان وتحرشاتها به خلال جلوسها بجانبه ولزقها فخادها الملبن العارية بفخاده أو جلوسها على حجره فوق فخاده وأثناء ما تصحيه من نومه بالبوس واللمسات الحنينه على وجهه وصدره العاري والتلصص عليه وهو بيستحما للتمتع برؤية زبه الضخم.
وكان سمير أبوها بيعتبر كل دي تصرفات بنت مراهقة عاديه وكان دائماً يحاول أن يبعد فكرة الإشتهاء الجنسي من أفكاره رغم انه كان بينه وبين نفسه بيشتهيها كأنثى من جمالها وأنوثتها الطاغية ورقتها ومن تكرار تصرفاتها معه والتي كان بيتجاوب معها أحياناً ولكن بحدود.
وبعد مرور عدة أيام من المعاناة والوحدة الجنسية لهما هما الإتنين كانوا في إحدى الليالي قاعدين يتفرجوا على التليفزيون.
وسمير أبوها بيحب يكون في البيت براحته ولابس بوكسر أو شورت قصير جدا فقط وصدره المُشعر العاري يغري أي أنثى ولو حتى كانت بنته ، وهو الرجل الأربعيني ذو الجسم الرياضي والشهواني جنسياً دائماً.
وفي ليلة كانت قاعده جنب أبوها على كنبة الصالة بيتفرجوا على التليفزيون وهي كانت لازقة فخادها الملبن في فخاده وراميه راسها على كتفه وبتنزلها شوية على صدره العاري، وكانت من شوية اخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرفان حريمي سكسي اوي اوي وكعادتها في لبس البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جدا أسود خفيف وشفاف جدأ وتحته طقم سكسي ومثير كلوت وسنتيان احمر داكن تحت الإسود بيكون مولع نار أووووووووف على منظرها.
وكان القميص مرفوع في الثلث العلوي لفخادها.... وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شويه ولفتها ناحية ابوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطه وقالت بمرقعة وصوت ممحون : لو سمحت يا حبيبي إلعبلي شوية في شعري.. وضمها أبوها في حضنه وكان جسمها كله سخن ومولع من الشهوه وبدأ يدغدغ بصوابعه بحنيه في شعرها.
وبعد شويه من التحسيس والإثارة كان سمير شعر بإثارة شديدة وزبه كان واقف وظاهر من تحت الشورت وفيفي طبعاً كانت واخده بالها وحبت تثيره أكتر وتجعله يشتاق لها ولجسمها أكتر (بنظرية: شوق ولا تدوق).
فقامت فيفي وقالت له: ميرسي يا أحن وأحلى بابا في الدنيا كلها يا عُمري أنا هدخل انام تصبح على خير يا روحي وراحت بيساه على خده بلبونه وعلوقيه أنثويه.
وتركته قاعد هايج عليها مع صراعه النفسي بين عذاب ضميره وإشتهاءه لبنته المثيرة ومش عارف إزاي يوصل لجسمها المثير وماكانش قدامه أي حل غير إنه يدخل غرفته ويحضن المخده ويتفرج في الموبايل على فيديوهات وصور سكس لأب بينيك بنته ويتخيل إنه بينيك فيفي بنته المراهقة المثيرة ويفرك زبه وينزل لبنه ويرتاح وينام.
وفيفي دخلت غرفتها وقلعت عريانه ملط وظلت تلعب وتفرك في كسها إلي أن قذفت عسل شهوه كسها عدة مرات من هيجانها على أبوها وتخيلاتها إنها في حضنه وهو بينيكها في كسها.
وفي اليوم التالي مباشرة.... كانت فيفي هايجه ومصممه على أن تكمل هجومها الجنسي وإغراء أبوها وإثارته.
ولما رجعت فيفي من المدرسه وأخذت شاور وغيرت هدومها ولبست هوت شورت أحمر وبادي حمالات زهري مثير جدأ ومعظم جسمها الملبن باين وقعدت لوحدها منتظرة عودة أبوها من عمله وبتتفرج على سكس في الموبايل وتحسس على حلمات بزازها وتفرك في كسها.. وبعد شوية دخل أبوها سمير من باب الشقه فعدلت من نفسها بسرعة وقامت وباسته وحضنته وحس أبوها إن جسمها سخن سخونة غير طبيعية وشعر بإرتباكها شوية ولكنه كان مستحسن وضعها السخن ده (وهو أصلاً شهواني جدأ ويعشق أي أنثى ممحونة وتكون سخنه وهايجه) وسألها: مالك يا حبيبتي؟
قالتله بدلع: مفيش حاجة أنا بس مرهقه شوية عشان لسه جاية من المدرسة ، تحب أحضر الغدا يا حبيبي.
أبوها : لأ يا حبيبتي ماتتعبيش نفسك أنا أحضرت معايا أكل جاهز حضريه وأنا هأغير هدومي وأخد شاور.... وتمر الأحداث... وهما على السفره..
أبوها : معلش يا حبيبتي إنتي بتتعبي في البيت شوية.
فيفي : تعبك راحة يا قلبي ولاتعب ولا حاجة ، يا حبيبي أنا مش هخليك تحس لحظة بغياب وطلاقك من ماما (بتقوله كده وهي جنبه على كراسي السفره ولازقة فخادها العريانه في فخاده العريانه وهو لابس شورت صغير).
وراحت حاطه إيدها على فخده بضغطه خفيفة كانت كفيلة بإنتصاب زبه اللي وصل لإيدها إللي على فخده (وهي حست برأس زبه) وإرتبك شوية سمير وطبطب عليها وقام يريح شوية بعد الغدا وهي قالت له إنها هتذاكر شوية.
طبعاً هي لا هتذاكر ولا حاجه وقعدت تتفرج على سكس وتلعب في نفسها وراحت تتلصص على أبوها وهو نايم عريان إلا من سليب فقط ووقفت على باب أوضته موحوحه وممحونه وهايجه أوي وتتمحن على منظر أبوها الوسيم وجسمه الأربعيني السكسي والرياضي ذو العضلات المفتولة وزبه الطويل الخارج شويه من السليب.
ووقفت فيفي على باب الأوضة تلعب في نفسها وتعض على شفايفها وتتخيل أنها بين أحضان (أبوها) هذا الرجل الوسيم الفحل السكسي وبيرشق زبه في كسها الغرقان من عسل شهوتها... ولما فاقت فيفي من نشوتها قررت أن تستغل وجودها مع أبيها هذه الليلة لوحدهم وصممت على أن تنصب شباكها اليوم لإصطياده وتحقيق حلمها بالفوز بزب سمير أبوها.
وقبل موعد صحيان أبوها على العشاء كده كانت هي أخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرفان حريمي سكسي أوي وكعادتها في لبس البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جداً أبيض خفيف وشفاف جدأ وتحته طقم سكسي ومثير كلوت وسنتيان زهري تحت الأبيض الشفاف بيكون مولع نار أووووووووف على منظرها، ولما أبوها صحي وخرج للصالة وجدها بالشكل ده بتلعب في الموبايل ونايمة على سجادة الأنتريه على بطنها وتانية ركبتيها للخلف يعني مرفوعين لورا وبتهز ركبتيها بالتبادل وبتهز فلقتي طيزها زي قوالب الذبده والقميص في الثلث العلوي لفخادها، وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شويه ولفتها ناحية أبوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطه ويشع نور وقالت بمرقعة وصوت ممحون: آآآآآآه.. خضتني هو إنت صحيت يا حبيبي.. تحب أعملك شاي؟
أبوها كان هينسى إنها بنته وهينط وينام عليها من الإثارة اللي هو فيها وهو أصلاً رجل شهواني ويعشق النيك والنسوان بصفة عامة... ولكنه مسك نفسه وقالها : أوكيه يا حبيبتي جهزي الشاي لحد ما أخد دوش... ودخل الحمام وفيفي طلعت على شُراعة باب الحمام تتلصص عليه وتتفرج على زبه العملاق وهو عريان وبيستحما.
وراحت جهزت الشاي بسرعة ولما خلص سمير لبس بوكسر سكسي جديد لونه رمادي ومنقوش عليه قلوب حمرا... وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون.... وهي رجعت تاني تنام قدامه على السجادة بنفس وضعها الأولاني.. وأبوها مِركز معاها أوي وعيونه مش بتتحرك من على جسمها المثير وراح من دماغه خالص إنها بنته وزبه عمال يكبر ويطول وهينط من البوكسر وينغرس في طيزها الملبن ولاإرادياً إيده راحت تلعب في زبه الهايج... وهي مستمره في حركات السكس واللبونه اللي بتعملها قدامه.. وعماله تحك كسها الموحوح في السجاده من تحتها .
وبعد شويه وفجأة قامت فإنكشف وإتعرى معظم جسمها وطبعا كلوتها ظهر جداً وقالت: أنا هشرب نسكافيه أعملك معايا يا دادي.
فاق أبوها من خيلاته الجنسية وقال لها : أوكي يا حبيبتي..
دخلت فيفي المطبخ وبتحضر النسكافيه وراحت شايله علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت على أبوها وقالت : لو سمحت يا دادي تعالى دَور معايا على السكر عشان مش لاقياه... وعملت نفسها بتدور عليه فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياه..
وقف أبوها وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل طول زب أبوها وكان أبوها على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا أنها راحت راجعه للخلف مرة واحدة وموطيه لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكأنها وجدته فجأة، وكاد أبوها أن يختل توازنه من زقها له وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها وجت مسكة إيديه في بزازها وكأنه قبض على كرتين من الذبده وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه وهي كمان كانت مولعة من تقفيش كفوف أبوها في بزازها وزبه اللي راشق في طيزها... وإستمروا كده دقيقتين تلاته وكأنه مشهد سكسي طبيعي.
فيفي أنهت هذه اللحظة بتنهيده مولعه وعدلت وضعها ووقفت وقالت : آآآآآآه براحة يا دادي كنت هتوقعني يا حبيبي.
أبوها فاق وعدل وضعه ومش عارف يتكلم من الهيجان ومن كسوفه من إللي بيعمله مع بنته.
وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنتريه وبعدها هي جابت النسكافيه وقعدت جنبه على الكنبه وبعد ما شربوا أزاحت فيفي نفسها شويه جنب أبوها ولزقت فخادها في فخاده ورمت راسها على صدره العاري ومسكت إيده وباسته في كف إيده بحنيه ودلع ولفت دراعه على كتفها فصارت لازقه فيه وفي حضنه تماماً.
وقالتله بدلع ومياصه وبصوت ممحون: دادي حبيبي ممكن أطلب منك طلب.
سمير: أأمري يا حبيبتي يا نور عيني.
فيفي تصنعت وجود دموع في عيونها وقالت له بصوت ممحون: دادي حبيبي.. من وقت ما رجعنا مصر وبالذات من بعد ما رامي أخويا سافر وأنا حاسه إني وحيده ومش بعرف أنام بالليل كويس و كل ليلة بيجيلي كوابيس وأنا نايمه ومش بعرف أنام على طول ممكن دادي حبيبي سمسم يسمح لبنته حبيبته تنام جنبه على دراعه وتلعبلي في شعري زي زمان لما أنا كنت صغيره.
أبوها رغم إنه بيعرف يتحكم في نفسه كان في حالة يُرثى لها من الهيجان والإثارة من كلامها ولبسها العريان وحركاتها.
وقال لها بصوت مبحوح : ياسلاااام...بس كده...من عيوني يا روحي، أنا مليش غيرك إنتي في الدنيا كلها وأنا لو مش هدلع وأسعد بنوتي العسوله القمر فيفي دلوعة بابا سمير ممكن أدلع مين يعني.
فيفي رفعت وجهها شويه في وجه أبيها والدموع الكاذبة في عيونها وباسته بشفايفها بمحن أوي في خده جنب شفايفه بوسه طويلة وهي في حضنه وقالت له بمحن ودلع وعشق: حبيبي دادي القمر ماتحرمش منك يا روح قلبي.
سمير أبوها ضمها أوي في حضنه بحنيه ورومانسيه لدرجة إن بزازها كانت مدفونة في صدره العاري وهو كان هايج عليها أوي أوي من كلامها وجسمها المثير في حضنه وشفايفها اللي جنب شفايفه على خده وبادلها البوس بشفايفه في خدودها الناعمين.
وقالها بصوت مبحوح وبتنهيده سخنه: بنتي حبيبتي فيفي إنتي نور عيني وروح قلبي الغالية ودلوعتي القمر وأنا ماليش غيرك إنتي في الدنيا ومش عايز غير إنك تكوني سعيده ومبسوطه يا روحي.
فيفي كانت هايجه وممحونه أوي وبدأت تسيح من حضنه وكلامه ومش عايزه تضيع لحظات العشق والإثارة دي بعيد عن السرير وعشان توصل لزبه بأسرع مايمكن.
فيفي: سمسم حبيبي حضنك وكلامك حلو أوي أوي وأنا مش عايزه أبعد عنك أبدأ يا عمري.
سمير ضحك وهي في حضنه وبيقول لها : سمسم كده من غير دادي يا عفريته.
فيفي وهي بتلعب في شعر صدره العاري: أيوه يا حبيبي إنت دادي القمر وكل حاجه ليا في الدنيا كلها لكن أنا عايزه تكون أصحاب وإحنا لوحدينا في البيت يا سمسم عشان مانزهقش.
سمير كان مولع من كلامها وجسمها في حضنه وحركات فخادها في فخاده وزبه واقف وباين من البوكسر وقال لها : فيفي حبيبتي إنتي بنتي الدلوعة القمر وصاحبتي وروح قلبي ونور عيني.... وحبيبة سمسم وروح قلبه.
فيفي قامت وعدلت لبسها ومسكت سمير أبوها من إيده وبتشده عشان يقوم وقالت له: قوم بقا ننام وتقولي كلامك الحلو ده وأنا نايمه على ذراعك وإنت بتلعبلي في شعري عشان أنعس وأنام على طول .
وقام سمير وهو بيعدل وضع زبه في البوكسر وضربها ضربة خفيفه بإيده على طيزها وهي بتهزها أُدامه بدلع ومياصة.
وصرخت بمياصه ودلع وصوت ممحون : أأأي وجعتني دادي حبيبي يا سمسم يا شقي
أووووووووووف على ده منظر.
ودخلوا غرفة نوم أبوها ، وسمير واخد بنته فيفي في حضنه تحت باطه وهي لازقه جسمها كله في جسمه أوي وهما الاتنين هايجين على بعض وممحونين على الأخر .
وسمير طفى نور الغرفة وشغل نور سكسي وخافت ونام في سريره على ضهره وفرد دراعه وفيفي طلعت جنبه على السرير ونامت على ضهرها على دراعه.
سمير : سوري يا روحي.. أنا متعود أنام بالبوكسر فقط يا روحي لو مضايقك ممكن أقوم ألبس حاجة تاني.
فيفي كانت لازقه فيه والقميص عشان ضيق وقصير إترفع لفوق لحد كلوتها وفخادها المثيرة الملبن كلها إتعرت وهي لزقاهم في فخاد أبوها ، ودخلت في حضنه أوي وعدلت جسمها وصار وجهها في وجهه وصدرها على صدره وزب ابوها واقف ومنتصب أوي في البوكسر وعامل شكل الهرم وكسها مولع وبتحكه في فخاده من الجنب.
وقالتله بدلع ومياصه تنهيده عشاق : سمسم حبيبي روح قلبي براحتك يا روحي وإنت تنام بالوضع إللي يريحك وأنا ماكنتش يوم أحلم بإني أنام في حضن دادي سمسم الموز حبيبي القمر ، حبيبي ضمني أوي أوي يا سمسم وحسسني بحبك وحنانك يا روحي أنا مشتاقه لحضنك وحنانك أوي أوي.
سمير عدل جسمه وصار في مواجهتها تماماً وضمها أوي بإيده إللي هي نايمه عليها وصار زبه بالبوكسر محشور بين فخادها العريانه ، وحط صوابعه على شفايفها،
وقالها : فيفي حبيبتي أنا فدا شفايفك الحلوين دول إللي بيقولوا أحلى كلام.
فيفي بتتنهد وبتمص في صوابعه وقالتله بمحن: سمسم حبيبي أنا كلي وشفايفي ليك يا روحي.
سمير: الشفايف إللي يطلع منهم الكلام العسول ده أكيد طعمهم أحلى من شهد العسل.
فيفي قربت شفايفها من شفايفه وقالتله : طب دوقهم كده بس بالراحة يا روحي.
سمير أبوها كان سحب إيده إللي كانت على شفايفها وبيحسس بيها على ضهرها وبيرفع القميص لفوق أكتر وإيده وصلت لطيزها فوق الكلوت وبيقفش في طيزها ويضمها عليه أوي أوي وضم شفايفها بشفايفه بحنيه ورومانسيه وهي شفايفها بتترعش من الشهوه وباسها في شفايفها وبدأ يدخل لسانه يمص لسانها... وهي كانت عايزه تشوقه وتهيجه أكتر فسحبت شفايفها وبعدت وجهها عن وجهه وعدلت وضع جسمها تاني ولفت وصار ضهرها في صدره ودخلت في حضنه وهو سخن مولع وهايج أوي أوي وصار زبه بالبوكسر محشور بين فخادها تحت طيزها عايز يفشخها ومن كتر إثارتها له كان هو واخدها في حضنه أوي وبإيديه بيحسس ويقفش في كل حته في جسمها المثير وإيده إللي تحتها قافش في بزازها من فوق السنتيان وبإيده التانيه إللي فوق جسمها شغال تحسيس في بطنها إللي إتعرت ومن فوق الكلوت بيقفش وبيلعب في كسها الموحوح وزبه راشق في طيزها لا يفصله عنها إلا البوكسر وحرف كلوتها إللي محشور في طيزها.
وفيفي كانت خلاص ساحت على الأخر وكسها بيقذف عسل شهوتها في الكلوت... وقالتله بصوت ممحون: آآآآآآآه ضمني اوي اوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا جسمي كله بيترعش يا سمسم لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي رد عليها بالعافيه: حبيبتي نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك... نامت على ضهرها بشرمطة وقالت له : أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل منهما نسي إنهم أب وبنته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه.... ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وبدأ أبوها في تدليك فخادها بحنيه وطريقة سكسية ويسحب بإيديه لفوق شوية شوية.
وفيفي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون : آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وتحك فخادها في بعضهم براحه وكسها بينزل عسله من الهيجان وكلوتها ظهر عليه البلل.. وقلعت القميص وفضلت بالكلوت والستيان فقط عشان أبوها ياخد راحته في التدليك، وأبوها لما وصلت إيديه تحت كسها بالظبط همس لها : لو الحته دي بتوجعك أدلكهالك بلساني أحسن.
فأشارت له براسها وهي بتعض على شفايفها وهمست له: آآآآآآه.. بس براحه يا حبيبي أحححححح بتحرقني أوي يا روحي أحححححح.
فنزل أبوها بلسانه بيدغدغ كسها من فوق الكلوت المبلول من عسل كسها الموحوح وراح بشفايفه ساحب الكلوت لتحت وقلعهولها وهي ساعدته برفع جسمها شوية وظهر كسها الملبن المنفوخ وبزرها المولع واقف من شدة الهيجان ودفن أبوها سمير راسه بين فخادها يمص ويشفط عسل شهوتها من كسها الملبن المنفوخ وبزرها المولع واقف من شدة الهيجان ودفن أبوها سمير راسه بين فخادها ونزل لحس ومص في كسها وبيشفط عسل أحلى وأطعم من الشهد... ورفع إيديه لبزازها يقفش فيهم وقلعها السنتيان ومسك بزازها من الحلمات اللي كانت واقفه وبارزه اوي اوي اوي وهي كانت بتصرخ من الشهوه وتقول : أحححححح آآآآآآه آآآآآآه براحه يا حبيبي على بزي شويه كده بيوجعني ومدت إيديها وقلعت أبوها البوكسر ومسكت زبه الضخم وبتحسس على راسه الحمرا العريضة وهي هايجة وممحونه اوي اوي.... أبوها عدل من وضعه وبيمص ويلحس ويشفط كسها ببوقه وزبه ناحية وشها على وضع 69 وفيفي خدت زبه بين شفايفها تمصه بجنون وشهوه وكأنها هتبلعه ..
وبعد شويه من المتعة والإثارة والمليطه طلعت زبه من بوقها وشاورت لأبوها بمحن على كسها.
أبوها حط زبه على كسها من بره وبيفرشه وبيدخله ويخرجه براحة بين فخادها تحت كسها وهي بتتلوى تحته وبتصرخ من الشهوه وتقول : أحححححح آآآآآآه وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت : آآآآآآه دخله كله هنا يا حبيبي.. أحححححح دخلوووو يا حبيبي... ريحني.. هموت... مش قادره أحححححح آآآآآآه ريحنيييي أووووووووووف
وفي لحظة واحده ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب أبوها الهايج وواقف زي الحديد وسوائل شهوة كسها التي تتدفق ومغرقة كسها و فخادها... فإنزلق زبه في كسها وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كسها بلا رحمه.
وفيفي رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زب أبوها في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، فإنزلق زبه في كسها وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كسها بلا رحمه.
وفيفي رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله.
ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر سمير أبوها الزبير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها اكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووووففف و في لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض....
وهي من شدة المتعة والهيجان صرخت : أحححححح.. أحححححح... ناااار أووووووووووف آآآآآآه.
وخدها في حضنه وهما عريانين وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل ..
وبعد ما فاقوا من نشوة المتعة تصنعت العياط وعملت نفسها ندمانه إن أبوها فتحها وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وكلامها كله بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه وبتقوله : كده يا دادي فتحتني وضيعتني.
سمير أبوها مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه اوي اوي وهما عريانين وزبه بدأ ينتصب تاني وقال لها : خلاص يا حبيبتي متقلقيش نفسك مفيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي نعملك العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده بس مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى البنات صاحباتك..
هي فرحت اوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة أبوها رسمي وبرعايته وهو الرجل الفحل الوسيم الشهواني وصارت اللبوه الخاصة بزب أبوها .... وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدر ابوها المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت فيفي وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وش أبوها وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا اوي وراح ابوها راشق زبه كله في طيزها راح قالبها على بطنها وهو فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن اوي اوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف من شدة الهيجان وإيدي أبوها بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان اوي اوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه اوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما فيفي حسيت إن ابوها قرب بنزل في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها .
ففهم أبوها وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت فيفي زب ابوها بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني وكأنه شاب عشريني وسحب زبه من بوقها وحشره مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه اوي اوي ورزعها في كسها المره دي زوبر سخن اوي وبشهوه لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها..... هههههههه... هههههههه وإستمروا كده نيك ومليطه من العشا لقرب طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من المليطة الجنسية طول الليل لفيفي الدلوعة المثيرة تحت زب أبوها معشوقها حبيبها سمير الزبير.
ولما صحيوا خدها أبوها على الحمام وإستحموا مع بعض وطبعاً قعدها على زبه في البانيو وناكها في طيزها احلى نيك..
وكل منهم لف جسمه ببشكير حمام واتغدوا وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون بس طبعاً مقضينها بوس واحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع للآن
وإستمر إستمتاع سمير الزبير بجسم إبنته المثيرة الدلوعه فيفي وإستمتاع فيفي بزب أبوها حبيبها وراوي عطش كسها .
وبعد أكثر من 15 سنه من عمله بالخارج قرر سمير العودة بأسرته إلي مصر ولكن زوجته الأجنبية رفضت العودة معه إلي مصر وعندما أصر هو على قراره بالعودة ففضلت زوجته الطلاق والبقاء في بلدها على أن يحتفظ سمير بالأولاد.
ثم عاد سمير بإبنه وإبنته لمصر وإستقر في الإسكندرية وعمل في شركة للملاحة البحرية.
وإنشغل الأب بعمله على السفن التجارية الذي كان يضطره للغياب لعدة أيام عن البيت ويترك إبنه رامي وإبنته فيفي وحدهم في البيت وهم في سن المراهقه المشتعلة وخاصة أن نشأتهم وتربيتهم الأجنبية في الخارج نتج عنها مزيداً من التحرر في كل شىء في حياتهم.
ونتيجة لقرب رامي وهو في سن المراهقه من أخته فيفي (التي تصغره بعام واحد) ووجودهم مع بعض وحدهما في البيت أوقات كثيرة تصل لعدة أيام فنشأت بينهما علاقة عشق وإشتهاء جنسي وصلت للممارسات الجنسية السطحية والنيك الخلفي لإشباع رغباتهم وشهوتهم الجنسية مع بعض.
وعندما بلغ رامي 19 سنة وكان حصل على الثانوية العامة بمجموع ضعيف لم يؤهله لدخول الجامعة في مصر فطلب من أبوه أن يستكمل تعليمه الجامعي بالخارج ووافق أبوه سمير وسافر رامي بحثاً عن مستقبله وترك أخته الوحيده فيفي تكابد وتعاني من الحرمان والفراغ الجنسي وهي التي كانت إعتادت على إشباع محنتها وشهوتها الجنسية بين أحضان أخوها رامي والتمتع بزبه بين فخادها وفي طيزها ومداعبة وتفريش كسها من الخارج.
وكانت فيفي في هذا الوقت لم يصل عمرها إلي 18 سنه هي الإبنة الوحيدة لسمير أبوها (الذي بلغ 40 عاما) والذي يجمعهم وحدهم بيت واحد.
وكان سمير شاب أربعيني جذاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني ونظراً لأنه مطلق ومحروم من الجنس كان يعشق الجنس وكان لوسامته وخفة دمه معشوق النساء والبنات وخاصة الفتيات المراهقات التي في عمر إبنته فيفي المراهقة الدلوعه المثيرة التي كانت منذ بداية فترة المراهقة مُغرمة به وترى فيه فارس أحلامها وزاد تعلقها به وعشقها له بعد سفر أخوها للخارج وتركها وحدها مع أبوها تعاني من فرط الشهوه الجنسيه والتي كانت قد تعودت على إشباع غريزتها الجنسية مع أخوها رامي قبل سفره.
وكانت فيفي في هذا الوقت مازالت طالبة في ثانوي.
وكانت فيفي فتاة مثيرة دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضحوكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها المتحرر الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء.
وكانت فيفي تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً واحيانا بدون سونتيان.
ومنذ طلاق أمها ورجوعهم وإستقرارهم مع أبوها سمير وأخوها رامي في مصر كانت فيفي بينها وبين نفسها تحب وتعشق وتميل وتنجذب إلي أبيها لخفة دمه ووسامته وتدليله ودلعه لها، وكانت ترى فيه الأب والأخ والصديق والحبيب وفارس الأحلام، وكم حلمت به في منامها وهو يشبعها حب وعشق وشهوه، لدرجة حلمها بممارسة الجنس مع أبيها في منامها أكتر من مرة وتقوم من النوم تجد كلوتها رطباً من ماء شهوتها.
ومن بعد سفر أخوها للخارج وجدت أن البيت فضي عليها هي وأبوها وأنه صار متفرغاً لها وإعتبرته الفريسة الذي فازت به لتحقق أحلامها وتحقق متعتها معه لإشباع غريزتها الجنسية وشهوتها وإشتياقها للجنس وأن تهب له جسدها المثير.
وإستخدمت في ذلك كل أسلحتها الأنثوية لإغراءه من ملابس مثيرة في البيت تذيب الحجر ومن كلامها معاه بمرقعه ودلع وبوس وأحضان وتحرشاتها به خلال جلوسها بجانبه ولزقها فخادها الملبن العارية بفخاده أو جلوسها على حجره فوق فخاده وأثناء ما تصحيه من نومه بالبوس واللمسات الحنينه على وجهه وصدره العاري والتلصص عليه وهو بيستحما للتمتع برؤية زبه الضخم.
وكان سمير أبوها بيعتبر كل دي تصرفات بنت مراهقة عاديه وكان دائماً يحاول أن يبعد فكرة الإشتهاء الجنسي من أفكاره رغم انه كان بينه وبين نفسه بيشتهيها كأنثى من جمالها وأنوثتها الطاغية ورقتها ومن تكرار تصرفاتها معه والتي كان بيتجاوب معها أحياناً ولكن بحدود.
وبعد مرور عدة أيام من المعاناة والوحدة الجنسية لهما هما الإتنين كانوا في إحدى الليالي قاعدين يتفرجوا على التليفزيون.
وسمير أبوها بيحب يكون في البيت براحته ولابس بوكسر أو شورت قصير جدا فقط وصدره المُشعر العاري يغري أي أنثى ولو حتى كانت بنته ، وهو الرجل الأربعيني ذو الجسم الرياضي والشهواني جنسياً دائماً.
وفي ليلة كانت قاعده جنب أبوها على كنبة الصالة بيتفرجوا على التليفزيون وهي كانت لازقة فخادها الملبن في فخاده وراميه راسها على كتفه وبتنزلها شوية على صدره العاري، وكانت من شوية اخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرفان حريمي سكسي اوي اوي وكعادتها في لبس البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جدا أسود خفيف وشفاف جدأ وتحته طقم سكسي ومثير كلوت وسنتيان احمر داكن تحت الإسود بيكون مولع نار أووووووووف على منظرها.
وكان القميص مرفوع في الثلث العلوي لفخادها.... وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شويه ولفتها ناحية ابوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطه وقالت بمرقعة وصوت ممحون : لو سمحت يا حبيبي إلعبلي شوية في شعري.. وضمها أبوها في حضنه وكان جسمها كله سخن ومولع من الشهوه وبدأ يدغدغ بصوابعه بحنيه في شعرها.
وبعد شويه من التحسيس والإثارة كان سمير شعر بإثارة شديدة وزبه كان واقف وظاهر من تحت الشورت وفيفي طبعاً كانت واخده بالها وحبت تثيره أكتر وتجعله يشتاق لها ولجسمها أكتر (بنظرية: شوق ولا تدوق).
فقامت فيفي وقالت له: ميرسي يا أحن وأحلى بابا في الدنيا كلها يا عُمري أنا هدخل انام تصبح على خير يا روحي وراحت بيساه على خده بلبونه وعلوقيه أنثويه.
وتركته قاعد هايج عليها مع صراعه النفسي بين عذاب ضميره وإشتهاءه لبنته المثيرة ومش عارف إزاي يوصل لجسمها المثير وماكانش قدامه أي حل غير إنه يدخل غرفته ويحضن المخده ويتفرج في الموبايل على فيديوهات وصور سكس لأب بينيك بنته ويتخيل إنه بينيك فيفي بنته المراهقة المثيرة ويفرك زبه وينزل لبنه ويرتاح وينام.
وفيفي دخلت غرفتها وقلعت عريانه ملط وظلت تلعب وتفرك في كسها إلي أن قذفت عسل شهوه كسها عدة مرات من هيجانها على أبوها وتخيلاتها إنها في حضنه وهو بينيكها في كسها.
وفي اليوم التالي مباشرة.... كانت فيفي هايجه ومصممه على أن تكمل هجومها الجنسي وإغراء أبوها وإثارته.
ولما رجعت فيفي من المدرسه وأخذت شاور وغيرت هدومها ولبست هوت شورت أحمر وبادي حمالات زهري مثير جدأ ومعظم جسمها الملبن باين وقعدت لوحدها منتظرة عودة أبوها من عمله وبتتفرج على سكس في الموبايل وتحسس على حلمات بزازها وتفرك في كسها.. وبعد شوية دخل أبوها سمير من باب الشقه فعدلت من نفسها بسرعة وقامت وباسته وحضنته وحس أبوها إن جسمها سخن سخونة غير طبيعية وشعر بإرتباكها شوية ولكنه كان مستحسن وضعها السخن ده (وهو أصلاً شهواني جدأ ويعشق أي أنثى ممحونة وتكون سخنه وهايجه) وسألها: مالك يا حبيبتي؟
قالتله بدلع: مفيش حاجة أنا بس مرهقه شوية عشان لسه جاية من المدرسة ، تحب أحضر الغدا يا حبيبي.
أبوها : لأ يا حبيبتي ماتتعبيش نفسك أنا أحضرت معايا أكل جاهز حضريه وأنا هأغير هدومي وأخد شاور.... وتمر الأحداث... وهما على السفره..
أبوها : معلش يا حبيبتي إنتي بتتعبي في البيت شوية.
فيفي : تعبك راحة يا قلبي ولاتعب ولا حاجة ، يا حبيبي أنا مش هخليك تحس لحظة بغياب وطلاقك من ماما (بتقوله كده وهي جنبه على كراسي السفره ولازقة فخادها العريانه في فخاده العريانه وهو لابس شورت صغير).
وراحت حاطه إيدها على فخده بضغطه خفيفة كانت كفيلة بإنتصاب زبه اللي وصل لإيدها إللي على فخده (وهي حست برأس زبه) وإرتبك شوية سمير وطبطب عليها وقام يريح شوية بعد الغدا وهي قالت له إنها هتذاكر شوية.
طبعاً هي لا هتذاكر ولا حاجه وقعدت تتفرج على سكس وتلعب في نفسها وراحت تتلصص على أبوها وهو نايم عريان إلا من سليب فقط ووقفت على باب أوضته موحوحه وممحونه وهايجه أوي وتتمحن على منظر أبوها الوسيم وجسمه الأربعيني السكسي والرياضي ذو العضلات المفتولة وزبه الطويل الخارج شويه من السليب.
ووقفت فيفي على باب الأوضة تلعب في نفسها وتعض على شفايفها وتتخيل أنها بين أحضان (أبوها) هذا الرجل الوسيم الفحل السكسي وبيرشق زبه في كسها الغرقان من عسل شهوتها... ولما فاقت فيفي من نشوتها قررت أن تستغل وجودها مع أبيها هذه الليلة لوحدهم وصممت على أن تنصب شباكها اليوم لإصطياده وتحقيق حلمها بالفوز بزب سمير أبوها.
وقبل موعد صحيان أبوها على العشاء كده كانت هي أخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرفان حريمي سكسي أوي وكعادتها في لبس البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جداً أبيض خفيف وشفاف جدأ وتحته طقم سكسي ومثير كلوت وسنتيان زهري تحت الأبيض الشفاف بيكون مولع نار أووووووووف على منظرها، ولما أبوها صحي وخرج للصالة وجدها بالشكل ده بتلعب في الموبايل ونايمة على سجادة الأنتريه على بطنها وتانية ركبتيها للخلف يعني مرفوعين لورا وبتهز ركبتيها بالتبادل وبتهز فلقتي طيزها زي قوالب الذبده والقميص في الثلث العلوي لفخادها، وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شويه ولفتها ناحية أبوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطه ويشع نور وقالت بمرقعة وصوت ممحون: آآآآآآه.. خضتني هو إنت صحيت يا حبيبي.. تحب أعملك شاي؟
أبوها كان هينسى إنها بنته وهينط وينام عليها من الإثارة اللي هو فيها وهو أصلاً رجل شهواني ويعشق النيك والنسوان بصفة عامة... ولكنه مسك نفسه وقالها : أوكيه يا حبيبتي جهزي الشاي لحد ما أخد دوش... ودخل الحمام وفيفي طلعت على شُراعة باب الحمام تتلصص عليه وتتفرج على زبه العملاق وهو عريان وبيستحما.
وراحت جهزت الشاي بسرعة ولما خلص سمير لبس بوكسر سكسي جديد لونه رمادي ومنقوش عليه قلوب حمرا... وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون.... وهي رجعت تاني تنام قدامه على السجادة بنفس وضعها الأولاني.. وأبوها مِركز معاها أوي وعيونه مش بتتحرك من على جسمها المثير وراح من دماغه خالص إنها بنته وزبه عمال يكبر ويطول وهينط من البوكسر وينغرس في طيزها الملبن ولاإرادياً إيده راحت تلعب في زبه الهايج... وهي مستمره في حركات السكس واللبونه اللي بتعملها قدامه.. وعماله تحك كسها الموحوح في السجاده من تحتها .
وبعد شويه وفجأة قامت فإنكشف وإتعرى معظم جسمها وطبعا كلوتها ظهر جداً وقالت: أنا هشرب نسكافيه أعملك معايا يا دادي.
فاق أبوها من خيلاته الجنسية وقال لها : أوكي يا حبيبتي..
دخلت فيفي المطبخ وبتحضر النسكافيه وراحت شايله علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت على أبوها وقالت : لو سمحت يا دادي تعالى دَور معايا على السكر عشان مش لاقياه... وعملت نفسها بتدور عليه فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياه..
وقف أبوها وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل طول زب أبوها وكان أبوها على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا أنها راحت راجعه للخلف مرة واحدة وموطيه لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكأنها وجدته فجأة، وكاد أبوها أن يختل توازنه من زقها له وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها وجت مسكة إيديه في بزازها وكأنه قبض على كرتين من الذبده وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه وهي كمان كانت مولعة من تقفيش كفوف أبوها في بزازها وزبه اللي راشق في طيزها... وإستمروا كده دقيقتين تلاته وكأنه مشهد سكسي طبيعي.
فيفي أنهت هذه اللحظة بتنهيده مولعه وعدلت وضعها ووقفت وقالت : آآآآآآه براحة يا دادي كنت هتوقعني يا حبيبي.
أبوها فاق وعدل وضعه ومش عارف يتكلم من الهيجان ومن كسوفه من إللي بيعمله مع بنته.
وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنتريه وبعدها هي جابت النسكافيه وقعدت جنبه على الكنبه وبعد ما شربوا أزاحت فيفي نفسها شويه جنب أبوها ولزقت فخادها في فخاده ورمت راسها على صدره العاري ومسكت إيده وباسته في كف إيده بحنيه ودلع ولفت دراعه على كتفها فصارت لازقه فيه وفي حضنه تماماً.
وقالتله بدلع ومياصه وبصوت ممحون: دادي حبيبي ممكن أطلب منك طلب.
سمير: أأمري يا حبيبتي يا نور عيني.
فيفي تصنعت وجود دموع في عيونها وقالت له بصوت ممحون: دادي حبيبي.. من وقت ما رجعنا مصر وبالذات من بعد ما رامي أخويا سافر وأنا حاسه إني وحيده ومش بعرف أنام بالليل كويس و كل ليلة بيجيلي كوابيس وأنا نايمه ومش بعرف أنام على طول ممكن دادي حبيبي سمسم يسمح لبنته حبيبته تنام جنبه على دراعه وتلعبلي في شعري زي زمان لما أنا كنت صغيره.
أبوها رغم إنه بيعرف يتحكم في نفسه كان في حالة يُرثى لها من الهيجان والإثارة من كلامها ولبسها العريان وحركاتها.
وقال لها بصوت مبحوح : ياسلاااام...بس كده...من عيوني يا روحي، أنا مليش غيرك إنتي في الدنيا كلها وأنا لو مش هدلع وأسعد بنوتي العسوله القمر فيفي دلوعة بابا سمير ممكن أدلع مين يعني.
فيفي رفعت وجهها شويه في وجه أبيها والدموع الكاذبة في عيونها وباسته بشفايفها بمحن أوي في خده جنب شفايفه بوسه طويلة وهي في حضنه وقالت له بمحن ودلع وعشق: حبيبي دادي القمر ماتحرمش منك يا روح قلبي.
سمير أبوها ضمها أوي في حضنه بحنيه ورومانسيه لدرجة إن بزازها كانت مدفونة في صدره العاري وهو كان هايج عليها أوي أوي من كلامها وجسمها المثير في حضنه وشفايفها اللي جنب شفايفه على خده وبادلها البوس بشفايفه في خدودها الناعمين.
وقالها بصوت مبحوح وبتنهيده سخنه: بنتي حبيبتي فيفي إنتي نور عيني وروح قلبي الغالية ودلوعتي القمر وأنا ماليش غيرك إنتي في الدنيا ومش عايز غير إنك تكوني سعيده ومبسوطه يا روحي.
فيفي كانت هايجه وممحونه أوي وبدأت تسيح من حضنه وكلامه ومش عايزه تضيع لحظات العشق والإثارة دي بعيد عن السرير وعشان توصل لزبه بأسرع مايمكن.
فيفي: سمسم حبيبي حضنك وكلامك حلو أوي أوي وأنا مش عايزه أبعد عنك أبدأ يا عمري.
سمير ضحك وهي في حضنه وبيقول لها : سمسم كده من غير دادي يا عفريته.
فيفي وهي بتلعب في شعر صدره العاري: أيوه يا حبيبي إنت دادي القمر وكل حاجه ليا في الدنيا كلها لكن أنا عايزه تكون أصحاب وإحنا لوحدينا في البيت يا سمسم عشان مانزهقش.
سمير كان مولع من كلامها وجسمها في حضنه وحركات فخادها في فخاده وزبه واقف وباين من البوكسر وقال لها : فيفي حبيبتي إنتي بنتي الدلوعة القمر وصاحبتي وروح قلبي ونور عيني.... وحبيبة سمسم وروح قلبه.
فيفي قامت وعدلت لبسها ومسكت سمير أبوها من إيده وبتشده عشان يقوم وقالت له: قوم بقا ننام وتقولي كلامك الحلو ده وأنا نايمه على ذراعك وإنت بتلعبلي في شعري عشان أنعس وأنام على طول .
وقام سمير وهو بيعدل وضع زبه في البوكسر وضربها ضربة خفيفه بإيده على طيزها وهي بتهزها أُدامه بدلع ومياصة.
وصرخت بمياصه ودلع وصوت ممحون : أأأي وجعتني دادي حبيبي يا سمسم يا شقي
أووووووووووف على ده منظر.
ودخلوا غرفة نوم أبوها ، وسمير واخد بنته فيفي في حضنه تحت باطه وهي لازقه جسمها كله في جسمه أوي وهما الاتنين هايجين على بعض وممحونين على الأخر .
وسمير طفى نور الغرفة وشغل نور سكسي وخافت ونام في سريره على ضهره وفرد دراعه وفيفي طلعت جنبه على السرير ونامت على ضهرها على دراعه.
سمير : سوري يا روحي.. أنا متعود أنام بالبوكسر فقط يا روحي لو مضايقك ممكن أقوم ألبس حاجة تاني.
فيفي كانت لازقه فيه والقميص عشان ضيق وقصير إترفع لفوق لحد كلوتها وفخادها المثيرة الملبن كلها إتعرت وهي لزقاهم في فخاد أبوها ، ودخلت في حضنه أوي وعدلت جسمها وصار وجهها في وجهه وصدرها على صدره وزب ابوها واقف ومنتصب أوي في البوكسر وعامل شكل الهرم وكسها مولع وبتحكه في فخاده من الجنب.
وقالتله بدلع ومياصه تنهيده عشاق : سمسم حبيبي روح قلبي براحتك يا روحي وإنت تنام بالوضع إللي يريحك وأنا ماكنتش يوم أحلم بإني أنام في حضن دادي سمسم الموز حبيبي القمر ، حبيبي ضمني أوي أوي يا سمسم وحسسني بحبك وحنانك يا روحي أنا مشتاقه لحضنك وحنانك أوي أوي.
سمير عدل جسمه وصار في مواجهتها تماماً وضمها أوي بإيده إللي هي نايمه عليها وصار زبه بالبوكسر محشور بين فخادها العريانه ، وحط صوابعه على شفايفها،
وقالها : فيفي حبيبتي أنا فدا شفايفك الحلوين دول إللي بيقولوا أحلى كلام.
فيفي بتتنهد وبتمص في صوابعه وقالتله بمحن: سمسم حبيبي أنا كلي وشفايفي ليك يا روحي.
سمير: الشفايف إللي يطلع منهم الكلام العسول ده أكيد طعمهم أحلى من شهد العسل.
فيفي قربت شفايفها من شفايفه وقالتله : طب دوقهم كده بس بالراحة يا روحي.
سمير أبوها كان سحب إيده إللي كانت على شفايفها وبيحسس بيها على ضهرها وبيرفع القميص لفوق أكتر وإيده وصلت لطيزها فوق الكلوت وبيقفش في طيزها ويضمها عليه أوي أوي وضم شفايفها بشفايفه بحنيه ورومانسيه وهي شفايفها بتترعش من الشهوه وباسها في شفايفها وبدأ يدخل لسانه يمص لسانها... وهي كانت عايزه تشوقه وتهيجه أكتر فسحبت شفايفها وبعدت وجهها عن وجهه وعدلت وضع جسمها تاني ولفت وصار ضهرها في صدره ودخلت في حضنه وهو سخن مولع وهايج أوي أوي وصار زبه بالبوكسر محشور بين فخادها تحت طيزها عايز يفشخها ومن كتر إثارتها له كان هو واخدها في حضنه أوي وبإيديه بيحسس ويقفش في كل حته في جسمها المثير وإيده إللي تحتها قافش في بزازها من فوق السنتيان وبإيده التانيه إللي فوق جسمها شغال تحسيس في بطنها إللي إتعرت ومن فوق الكلوت بيقفش وبيلعب في كسها الموحوح وزبه راشق في طيزها لا يفصله عنها إلا البوكسر وحرف كلوتها إللي محشور في طيزها.
وفيفي كانت خلاص ساحت على الأخر وكسها بيقذف عسل شهوتها في الكلوت... وقالتله بصوت ممحون: آآآآآآآه ضمني اوي اوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا جسمي كله بيترعش يا سمسم لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي رد عليها بالعافيه: حبيبتي نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك... نامت على ضهرها بشرمطة وقالت له : أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل منهما نسي إنهم أب وبنته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه.... ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وبدأ أبوها في تدليك فخادها بحنيه وطريقة سكسية ويسحب بإيديه لفوق شوية شوية.
وفيفي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون : آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وتحك فخادها في بعضهم براحه وكسها بينزل عسله من الهيجان وكلوتها ظهر عليه البلل.. وقلعت القميص وفضلت بالكلوت والستيان فقط عشان أبوها ياخد راحته في التدليك، وأبوها لما وصلت إيديه تحت كسها بالظبط همس لها : لو الحته دي بتوجعك أدلكهالك بلساني أحسن.
فأشارت له براسها وهي بتعض على شفايفها وهمست له: آآآآآآه.. بس براحه يا حبيبي أحححححح بتحرقني أوي يا روحي أحححححح.
فنزل أبوها بلسانه بيدغدغ كسها من فوق الكلوت المبلول من عسل كسها الموحوح وراح بشفايفه ساحب الكلوت لتحت وقلعهولها وهي ساعدته برفع جسمها شوية وظهر كسها الملبن المنفوخ وبزرها المولع واقف من شدة الهيجان ودفن أبوها سمير راسه بين فخادها يمص ويشفط عسل شهوتها من كسها الملبن المنفوخ وبزرها المولع واقف من شدة الهيجان ودفن أبوها سمير راسه بين فخادها ونزل لحس ومص في كسها وبيشفط عسل أحلى وأطعم من الشهد... ورفع إيديه لبزازها يقفش فيهم وقلعها السنتيان ومسك بزازها من الحلمات اللي كانت واقفه وبارزه اوي اوي اوي وهي كانت بتصرخ من الشهوه وتقول : أحححححح آآآآآآه آآآآآآه براحه يا حبيبي على بزي شويه كده بيوجعني ومدت إيديها وقلعت أبوها البوكسر ومسكت زبه الضخم وبتحسس على راسه الحمرا العريضة وهي هايجة وممحونه اوي اوي.... أبوها عدل من وضعه وبيمص ويلحس ويشفط كسها ببوقه وزبه ناحية وشها على وضع 69 وفيفي خدت زبه بين شفايفها تمصه بجنون وشهوه وكأنها هتبلعه ..
وبعد شويه من المتعة والإثارة والمليطه طلعت زبه من بوقها وشاورت لأبوها بمحن على كسها.
أبوها حط زبه على كسها من بره وبيفرشه وبيدخله ويخرجه براحة بين فخادها تحت كسها وهي بتتلوى تحته وبتصرخ من الشهوه وتقول : أحححححح آآآآآآه وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت : آآآآآآه دخله كله هنا يا حبيبي.. أحححححح دخلوووو يا حبيبي... ريحني.. هموت... مش قادره أحححححح آآآآآآه ريحنيييي أووووووووووف
وفي لحظة واحده ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب أبوها الهايج وواقف زي الحديد وسوائل شهوة كسها التي تتدفق ومغرقة كسها و فخادها... فإنزلق زبه في كسها وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كسها بلا رحمه.
وفيفي رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زب أبوها في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، فإنزلق زبه في كسها وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كسها بلا رحمه.
وفيفي رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله.
ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر سمير أبوها الزبير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها اكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووووففف و في لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض....
وهي من شدة المتعة والهيجان صرخت : أحححححح.. أحححححح... ناااار أووووووووووف آآآآآآه.
وخدها في حضنه وهما عريانين وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل ..
وبعد ما فاقوا من نشوة المتعة تصنعت العياط وعملت نفسها ندمانه إن أبوها فتحها وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وكلامها كله بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه وبتقوله : كده يا دادي فتحتني وضيعتني.
سمير أبوها مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه اوي اوي وهما عريانين وزبه بدأ ينتصب تاني وقال لها : خلاص يا حبيبتي متقلقيش نفسك مفيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي نعملك العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده بس مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى البنات صاحباتك..
هي فرحت اوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة أبوها رسمي وبرعايته وهو الرجل الفحل الوسيم الشهواني وصارت اللبوه الخاصة بزب أبوها .... وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدر ابوها المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت فيفي وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وش أبوها وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا اوي وراح ابوها راشق زبه كله في طيزها راح قالبها على بطنها وهو فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن اوي اوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف من شدة الهيجان وإيدي أبوها بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان اوي اوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه اوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما فيفي حسيت إن ابوها قرب بنزل في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها .
ففهم أبوها وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت فيفي زب ابوها بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني وكأنه شاب عشريني وسحب زبه من بوقها وحشره مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه اوي اوي ورزعها في كسها المره دي زوبر سخن اوي وبشهوه لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها..... هههههههه... هههههههه وإستمروا كده نيك ومليطه من العشا لقرب طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من المليطة الجنسية طول الليل لفيفي الدلوعة المثيرة تحت زب أبوها معشوقها حبيبها سمير الزبير.
ولما صحيوا خدها أبوها على الحمام وإستحموا مع بعض وطبعاً قعدها على زبه في البانيو وناكها في طيزها احلى نيك..
وكل منهم لف جسمه ببشكير حمام واتغدوا وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون بس طبعاً مقضينها بوس واحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع للآن
وإستمر إستمتاع سمير الزبير بجسم إبنته المثيرة الدلوعه فيفي وإستمتاع فيفي بزب أبوها حبيبها وراوي عطش كسها .