م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
في البداية النشأة في البيوت المتحررة لازم يكون فيها ضريبة بندفعها كلنا من تحريك الشهوة وعدم السيطرة عليها ..
الحكاية دي حصلت وانا في المرحلة الجامعيه احب اعرفكم بنفسي اولا انا هشام وقت ما حصلت الحكاية دي كنت تقريبا ١٩ سنه وانا وحيد امي وابويا اللي كان بيشتغل بره مصر وكنت عايش لوحدي انا وامي ( اللي هحكيلكم بعد كده دورها معايا ) وكانت خالتي دائمة الزيارة لنا وشبه مقيمة عندنا لانها كانت في مشاكل دايما مع جوزها اللي طلقها وهي ف سن ال٢٥ وكانت خالتي فرفوشة اوووي ومتحررة اوي ومبتتكسفش وطبعا بيتنا بالنسبالها كان مثالي لكل حاجه انا وهي وماما لوحدنا تماما فكانت بتلبس كأنها ف أوضة نومها..
بتبدأ حكايتي اني كنت متابع بس بتفرج واولع نار من لبس خالتي اللي لو كانت لبست محترم يادوب تلبس قميص نوم وطبعا دايما السيجارة ف ايديها وكنت بسمع كلام لماما ليها من بتاع خفي شويه ولازم تراعي انك متجوزه ومينفعش اللي انتي فيه ده
المهم خالتي زي ما قلتلكم انها جريئة ومبيهمهاش حاجه وكانت سكسيه اوي يعني جسم مشدود ولا غلطه وبتهتم بنفسها اوي وكان ليها صحاب رجالة من ورا جوزها المهم ان قصتي معاها جت بالصدفه لاني كنت مكتفي بالنظر بس وف يوم خالتي قالت لماما انها هتاخدني معاها رحله للعين السخنه لمده يومين وان هي طالعه مع جروب وعايزاني معاها وكده المهم انا اتبسطت اوي وجهزنا الشنط وخدنا العربيه بتاعتنا واتوجهنا للسخنه والجروب كان عباره عن خالتي و٣ صحابات ليها واتنين رجاله تانين ووصلنا واتجمعنا كلنا ورتبنا الغرف انا وخالتي ف اوضه وال٣ ستات ف اوضه والرجاله ف اوضه واتفقنا ان احنا ننزل عشان نروح نعوم ونبلبط ونزلنا وهما اتفقوا ينزلو البحر وانا قولتلهم لا مبحبش الماية المالحة انا هنزل حمام السباحة وطبعا خالتو لابسه مايوه بيكيني يخلي الحجر ينطق وسبتها مع صاحباتها اللي لابسين زيها برده ونزلو كلهم البحر وانا روحت حمام السباحةومكنتش متخيل ان الرحله دي هتكون سبب اني اعرف ان خالتي اصلا بتتناك المهم انا فضلت ف حمام السباحه فتره وبعدين طلعت الاوضه لقيت خالتو سبقتني وكانت هناك وكان معاها واحده من صحباتها ودخلت عشان اخد شاور وسمعت كلامها مع صاحبتها ان واحد من الاتنين الرجالة بهدلها وتعبها وهما ف المايه وهي مش مستحمله وعاوزه تتناك لانها ع اخرها والكلام نزل عليا زي الصاعقة وانهم ظبطو عشانً بالليل يعملو لقاء جنسي زي الرحلات اللي قبل كده وكل اتنين ستات مع راجل وهنا انا نسيت كل حاجه وكل تفكيري اتصب اني ادوق لحم خالتي اللي ياما اتمنيته المهم اتفقو يريحو شوية ويجهزو للسهرة وطبعا زي ماقلتلكو خالتي لبسها كله يهيج ويتعب وفعلا الاوضه سرير واحد وهي لابسه قميص اسود قصير بدون ملابس داخليه وانا لبست بوكسر وقالع التيشرت وكل اللي بتردد في ودني كلمتها انها هايجه ومش مستحمله وانا بتاعي زي الحديد واقف ومش قادر ومنظر كسها وطيزها خلاني جبتهم وقررت اني احضنها وكأني نايم وفعلا بدأت احضن فيها وهي كانت شبه نايمه ونفسي بيقرب منها وانا بقرب اكتر واكتر وبدأت اشم ف شعرها وادفن فيه وشي ولصقت ف طيزها تماما وابتديت احس انها مش حاسه لصقت اكتر واكتر ووقعت الغطا من ع السرير خالص والقميص مرفوع فوق وسطها وابتديت احط رجلي بين رجلها واعبط عليها وحسيت انها بترجع عليا اتشجعت اكتر وببوس ف ضهرهاوبدات اسمع اهات خفيفه اتأكدت ان هي صاحية وحاسه نزلت الحمال شوية عشان بزازها تطلع من القميص ونزلت البوكسر لحد مابقينا لحم ف لحم من غير تدخيل تلامس بس وحسيت ان زبري بيتبل من ماية بتنزل من كسها وعرفت انها فعلا مش مستحمله وهنا قررت مضيعش الفرصهاتعدلت وبدأت ابوس ف جسمها لدرجه اتعدللت وكشفت صدرها كله نزلت بلساني لكسها اضرب ع الحديد وهو سخن وبدأت اشم فيه والحس والاهات بتزيد ودقات قلبها ،سامعها ومستجيبه جدا جدا زي ماتكون مسحورة وبدأتاتعامل معاها وادخل زبري اللي جري جوه كسها وهي مفيش علي لسانها غير مش قادره دخله اكتر اسرع وكلام وسخ كتير وبالفعل انا كنت زي الوحش الكاسر اللي ماصدق وقعدنا حوالي نص ساعه وهي سايحة وف دنيا تانيه رغم اني كنت عارف انها هتتناك بالليل بس كان كل همي ادوقها وبالفعل وبعد ما خلصت بتقولي يخرب بيتك انت كبرت امتي ده انت ولا المحترفين ده انا هدوقك العسل كله وحلفتني ان الموضوع يفضل سر وهي هتوريني الحلو كله …. وبقت هي ملهمتي وساعدتني ف حاجات كتير هقولهالكم بعدبن
بتبدأ حكايتي اني كنت متابع بس بتفرج واولع نار من لبس خالتي اللي لو كانت لبست محترم يادوب تلبس قميص نوم وطبعا دايما السيجارة ف ايديها وكنت بسمع كلام لماما ليها من بتاع خفي شويه ولازم تراعي انك متجوزه ومينفعش اللي انتي فيه ده
المهم خالتي زي ما قلتلكم انها جريئة ومبيهمهاش حاجه وكانت سكسيه اوي يعني جسم مشدود ولا غلطه وبتهتم بنفسها اوي وكان ليها صحاب رجالة من ورا جوزها المهم ان قصتي معاها جت بالصدفه لاني كنت مكتفي بالنظر بس وف يوم خالتي قالت لماما انها هتاخدني معاها رحله للعين السخنه لمده يومين وان هي طالعه مع جروب وعايزاني معاها وكده المهم انا اتبسطت اوي وجهزنا الشنط وخدنا العربيه بتاعتنا واتوجهنا للسخنه والجروب كان عباره عن خالتي و٣ صحابات ليها واتنين رجاله تانين ووصلنا واتجمعنا كلنا ورتبنا الغرف انا وخالتي ف اوضه وال٣ ستات ف اوضه والرجاله ف اوضه واتفقنا ان احنا ننزل عشان نروح نعوم ونبلبط ونزلنا وهما اتفقوا ينزلو البحر وانا قولتلهم لا مبحبش الماية المالحة انا هنزل حمام السباحة وطبعا خالتو لابسه مايوه بيكيني يخلي الحجر ينطق وسبتها مع صاحباتها اللي لابسين زيها برده ونزلو كلهم البحر وانا روحت حمام السباحةومكنتش متخيل ان الرحله دي هتكون سبب اني اعرف ان خالتي اصلا بتتناك المهم انا فضلت ف حمام السباحه فتره وبعدين طلعت الاوضه لقيت خالتو سبقتني وكانت هناك وكان معاها واحده من صحباتها ودخلت عشان اخد شاور وسمعت كلامها مع صاحبتها ان واحد من الاتنين الرجالة بهدلها وتعبها وهما ف المايه وهي مش مستحمله وعاوزه تتناك لانها ع اخرها والكلام نزل عليا زي الصاعقة وانهم ظبطو عشانً بالليل يعملو لقاء جنسي زي الرحلات اللي قبل كده وكل اتنين ستات مع راجل وهنا انا نسيت كل حاجه وكل تفكيري اتصب اني ادوق لحم خالتي اللي ياما اتمنيته المهم اتفقو يريحو شوية ويجهزو للسهرة وطبعا زي ماقلتلكو خالتي لبسها كله يهيج ويتعب وفعلا الاوضه سرير واحد وهي لابسه قميص اسود قصير بدون ملابس داخليه وانا لبست بوكسر وقالع التيشرت وكل اللي بتردد في ودني كلمتها انها هايجه ومش مستحمله وانا بتاعي زي الحديد واقف ومش قادر ومنظر كسها وطيزها خلاني جبتهم وقررت اني احضنها وكأني نايم وفعلا بدأت احضن فيها وهي كانت شبه نايمه ونفسي بيقرب منها وانا بقرب اكتر واكتر وبدأت اشم ف شعرها وادفن فيه وشي ولصقت ف طيزها تماما وابتديت احس انها مش حاسه لصقت اكتر واكتر ووقعت الغطا من ع السرير خالص والقميص مرفوع فوق وسطها وابتديت احط رجلي بين رجلها واعبط عليها وحسيت انها بترجع عليا اتشجعت اكتر وببوس ف ضهرهاوبدات اسمع اهات خفيفه اتأكدت ان هي صاحية وحاسه نزلت الحمال شوية عشان بزازها تطلع من القميص ونزلت البوكسر لحد مابقينا لحم ف لحم من غير تدخيل تلامس بس وحسيت ان زبري بيتبل من ماية بتنزل من كسها وعرفت انها فعلا مش مستحمله وهنا قررت مضيعش الفرصهاتعدلت وبدأت ابوس ف جسمها لدرجه اتعدللت وكشفت صدرها كله نزلت بلساني لكسها اضرب ع الحديد وهو سخن وبدأت اشم فيه والحس والاهات بتزيد ودقات قلبها ،سامعها ومستجيبه جدا جدا زي ماتكون مسحورة وبدأتاتعامل معاها وادخل زبري اللي جري جوه كسها وهي مفيش علي لسانها غير مش قادره دخله اكتر اسرع وكلام وسخ كتير وبالفعل انا كنت زي الوحش الكاسر اللي ماصدق وقعدنا حوالي نص ساعه وهي سايحة وف دنيا تانيه رغم اني كنت عارف انها هتتناك بالليل بس كان كل همي ادوقها وبالفعل وبعد ما خلصت بتقولي يخرب بيتك انت كبرت امتي ده انت ولا المحترفين ده انا هدوقك العسل كله وحلفتني ان الموضوع يفضل سر وهي هتوريني الحلو كله …. وبقت هي ملهمتي وساعدتني ف حاجات كتير هقولهالكم بعدبن