قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
أحلى نيكه مع جارتي سهير عشيقتي الممحونة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="هاني الزبير" data-source="post: 78795"><p><strong>أنا سامي 22 سنه من صعيد مصر وعايش لوحدي في القاهرة لظروف العمل.</strong></p><p><strong>وكانت (سهير) واحده جارتي ست مطلقة حديثاً ومنقبة كانت بتعتبرني زي إبنها لإن خلفتها كلها بنات ولسه صغيرين وكانت بتحبني جداً وأنا كنت بعتبرها زي أمي بالضبط وعمري ما نظرت لها نظرة جنسية وهي حالياً عندها 40 سنه تقريباً بس جسمها وشكلها كأنها 30 سنه وهي تبدو ملتزمة جداً ودائماً بتنصحني وبتحب تخرج معايا دائماً للأسواق وأي مشاوير تانيه وأحياناً نروح بعد شغلها لكافيه ونقعد نتكلم ونحكي كل حاجه لبعض مشاكلنا وحلولها وكيف نتصرف في المشاكل وكانت دائماً بتحكيلي عن مشاكلها وتعاستها مع جوزها قبل طلاقها منه.</strong></p><p><strong>المهم في يوم كنا خارجين وقعدنا نتكلم ونضحك واليوم كان جميل جداً، وإحنا راجعين وأنا قاعد جنبها في العربيه كتفي خبط ف بزها ولاحظت إن بزازها كبار لأن هي دائماً بتلبس لبس واسع وبتخبي جمالها وأنا كررت الخبطه بكتفي ف بزها كذا مره وإحنا بنتكلم لقيتها بتغمض عينيها عرفت وقتها إنها ممحونة وبتحب كده.</strong></p><p><strong>المهم اليوم عدى وتاني يوم كلمتها علشان نخرج قالتلي موافقه وخرجت من شغلها بدري وجاتلي قعدنا في مكان لوحدنا نتكلم وأنا ماسك إيديها وهي مبسوطه ومتجاوبة معايا وكنت بقولها دائماً كلام غزل وبمدح في جمالها وهي بتقولي بطل بقي إنت أد إبني وأنا بحبك أوي كان نفسي تبقي إبني فعلاً وقعدنا نتكلم على موضوع جوزها ومشاكله معاها قبل الطلاق، وقولتلها: طيب ممكن أسألك سؤال صغير بس مش عارف هتردي تقولي إيه يا أمي يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>قالتلي: قولي إحنا مفيش بينا كسوف ولا خطوط حمره.</strong></p><p><strong>وقتها عرفت إني خلاص على خطوه منها، قولتلها: هو كان بيمارس معاكي العلاقة الزوجية كل أد إيه ؟</strong></p><p><strong>فهي إتكسفت ومرديتش عليا فكررت السؤال وأنا ماسك إيديها.</strong></p><p><strong>قالتلي: مش عارفه أرد وأقولك إيه لإن دي خصوصيات وعيب نتكلم فيها مع بعض.</strong></p><p><strong>قولتلها: مش إنتي قولتي مفيش بينا خطوط حمره.</strong></p><p><strong>قالتلي: أيوه بس إنت زي إبني.</strong></p><p><strong>قولتلها: زي إبنك بس مش إبنك وإنتي زي أمي بس مش أمي وأنا نفسي أتجوز واحده شبهك في كل حاجه في شكلك وجسمك ورقتك، وغيرت الموضوع علشان متضايقش.</strong></p><p><strong>فقالتلي: خلاص بطل بكش معايا وأنا هقولك هو آخر مره عملها معايا كانت من تلات سنين قبل طلاقنا وده كان أهم سبب لطلاقنا لأنه كان لما كنا بنكون مع بعض كل كام شهر كان يخلص في 3 دقايق ويتركني سخنه وتعبانه طول اليوم وأريح نفسي بنفسي.</strong></p><p><strong>قولتلها: إزاي. قالتلي: بس كده وخلاص</strong>، <strong>إنت حابب تتكلم في قلة أدب وخلاص</strong> <strong>ولا إيه.</strong></p><p><strong>قولتلها: خلاص وعملت نفسي زعلت من طريقتها وقعدت اليوم كله ساكت صالحتني بكلام حلو وقالتلي: مينفعش أتكلم معاك في كده، ده برضه كان جوزي وأنا بفضفض معاك ماعرفش ليه بس أنا بحبك وبعزك جداً.</strong></p><p><strong>ورجعنا نتكلم في نفس الموضوع تاني لحد ما حكتلي إنها كانت مش مرتاحه معاه وعايزه تطلق من زمان وتعيش حياتها قبل ما العمر يجري أكتر من كده.</strong></p><p><strong>قولتلها: وأنا كمان نفسي أعيش حياتي قبل ما العمر يجري.</strong></p><p><strong>قالتلي: إزاي. قولتلها نفسي أتجوز. وأنا حسيت إنها غيرانه. قالتلي: وتسيبني لوحدي ومراتك تاخدك مني.</strong></p><p><strong>قولتلها: مفيش حد ف الدنيا يقدر ياخدني منك يا جميل وخبط بكوعي ف صدرها الكبير الطري وإحنا قاعدين جنب بعض على النيل وفضلت لازق كتفي على صدرها وهي مفيش أي رد فعل منها نهائي، المهم مشينا وإحنا قاعدين فى المواصلات عملت نفسي بحاسب وخبط كوع إيدي على صدرها وقعدت ألعب بيه شويه وهي منسجمه معايا لحد ما وصلنا عند البيت ونزلنا وهي طلعت شقتها وأنا دخلت شقتي وأنا هايج من كلامنا مع بعض وإللي حصل بيني وبينها طول اليوم.</strong></p><p><strong>وقعدت يومين مبكلمهاش وقافل فيس وواتساب ومكالمات، وهي رنت عليا كتير أوي ولما فتحت الموبايل لاقيت مسجات عتاب، فقولتلها: أنا عملت حادثه صغيره وتعبان وإنتي عارفه إني قاعد لوحدي وأنا فعلاً قاعد لوحدي لأن أهلي في محافظة تانيه غير القاهرة.</strong></p><p><strong>وهي صممت إنها تجيلي بس تجيب حد من عيالها معاها.</strong></p><p><strong>قولتلها: لأ مينفعش تعالي لوحدك أحسن.</strong></p><p><strong>فوافقت</strong>، <strong>وجت فعلاً لوحدها وكانت عملالي أكل وجت شافت البيت مش متنضف مسحته ونضفته وانا عامل إن إيدي مخبوطه وحاطت عليها لزقه</strong></p><p><strong>و مجبسها وتعباني وهي جت بعد ما خلصت تنضيف حاولت تأكلني.</strong></p><p><strong>فقولتلها: بشرط.</strong></p><p><strong>قالتلي: إيه هوه.</strong></p><p><strong>فقولتلها: نفسي أشوف وجهك إقلعي النقاب. فقالتلي: بس ده غلط.</strong></p><p><strong>أنا فعلاً من أول ما عرفتها ماشوفتش وشها.</strong></p><p><strong>قالتلي: ممكن معجبكش وأطلع وحشه قولتلها: إنتي جميله وروحك وجسمك جسم واحده عندها 25 سنه ضحكت وقالتلي: بس بشرط تاكل.</strong></p><p><strong>قولتلها: حاضر بس إرفعيه.</strong></p><p><strong>قالتلي: حاضر . ورفعت النقاب وشوفت جمال مشوفتهوش قبل كده وعيونها وشكلها يجنن.</strong></p><p><strong>قولتلها: إنتي أجمل بنت شوفتها في حياتي. ضحكت وقالتلي: يا بكاش يلا بقا عشان أأكلك.</strong></p><p><strong>ونزلت النقاب تاني.</strong></p><p><strong>قولتلها: لا ممكن تخليكي كده يا حبيبتي. قالتلي: حاضر بس بشرط تاكل الأكل كله من إيدي.</strong></p><p><strong>قولتلها: موافق. وأكلتني الأكل كله وعاتبتني عشان إني مكلمتهاش الأسبوع ده كله، وأنا إتحججت بظروف الحادثة وإصابتي، وهي سامحتني ط، ثم هي طلبت إنها تمشي عشان بيتها وعيالها، ولكني إتحايلت عليها وترجيتها إنها تقعد معايا شوية نتفرج على فيلم أو ندردش شوية لأني زهقان من إني وحدي في البيت وخاصة إن الوقت لسه بدري والساعة لم تصل للواحدة ظهراً، فوافقت.</strong></p><p><strong>قولتلها: مش إنتي بتحبيني وبتحبي إني أكون مرتاح؟</strong></p><p><strong>قالت: طبعاً يا حبيبي.</strong></p><p><strong>قولتلها: نفسي تقعدي براحتك وتغيري هدومك، لأني أنا تعبان ومش قادر أتحرك كويس.... فوافقت ودخلت الحمام وأخدت شاور، وخرجت من غير النقاب ولابسه عباية بيت خفيفه لدرجة إن العباية كاشفه جسمها المثير كله وبزازها الكبيرة وطيزها الطرية.</strong></p><p><strong>أنا لما شوفتها كده نظرت لها نظرة إعجاب وإشتهاء وصفرت لها وقولت:</strong></p><p><strong>أأأووووو يخربيت جمالك !! إزاي جوزك العبيط يكون عنده الجمال والجسم ده ويسيبه ويطلقك؟</strong></p><p><strong>قالت لي: حظي كده.. أعمل إيه يعني!!</strong> <strong>قوم يللا شَغل فيلم حلو وأنا هروح أجهز الشاي.</strong></p><p><strong>وهي عملت الشاي وجت قعدت على الكرسي جنب السرير وبتتعامل معايا عادي لحد دلوقتي.</strong></p><p><strong>فقولت لها: إيدي اليمين لسه تعباني ومش عارف أمسك كوباية الشاي بإيدي الشمال ياريت يا حبيبتي تمسكيهالي.</strong></p><p><strong>فمسكت هي الكوباية وجت قعدت جنبي على السرير، وطلبت منها نخفض الإضاءة في الأوضة شوية عشان التلفزيون، فوافقت.</strong></p><p><strong>وأنا شغلت على الشاشة فيلم رومانسي من نتفلبكس عن علاقة غرامية ساخنة لشاب بيحب واحده أكبر منه في السن وبينام معاها في مشاهد جريئة وواضحة وغير محذوف منها أي مشهد.</strong></p><p><strong>وهي بدأت تشربني الشاي وأنا روحت خابط الكوبايه بالراحه كده علشان تدلدق عليها شوية شاي على صدرها، فقالتلي: يخربيتك إيه ده، الشاي سخن يا واد.</strong></p><p><strong>فقمت أنا ماسح بإيدي على صدرها ومشيت إيدي على صدرها كأني بمسح الشاي إللي وقع على صدرها لأنه كان سخن شويه وقعدت ألعب وأحسس على صدرها شويه كأني بامسحه وهي متفاجئه بما أفعله.</strong></p><p><strong>فقالتلي: بس كفاية خلاص. وحسيت إنها سخنت شوية من نظرتها، ورغم إني كنت مستمتع بالتحسيس على صدرها وكنت هايج وسخن عليها لكني أنا مرضيتش أكمل علشان هي متضايقش وتمشي.</strong></p><p><strong>المهم قولتلها: أنا آسف حقك عليا. قالتلي: عادي مفيش مشكله إتفرج على الفيلم.</strong></p><p><strong>هي شافت زبي واقف عليها أوي وأنا مش عاوز أداريه لحد ما أشوف رد فعلها إيه فلقيتها بتبص عليه أكتر ما بتبص على الفيلم.</strong></p><p><strong>فقولتلها: واضح إن لسه فيه حاجه على اللبس بتاعك وعملت نفسي بأمسح تاني على صدرها وبحسس بحنيه ولقيتها سيباني ألعب في صدرها الكبير الطري براحتي، وزبي كان هينفجر من جمدان جسمها الطري وبدأت أقرب إيدي أكتر علي بزازها من فوق الهدوم وبحسس وبأضغط عليهم وهي منسجمه وساكته وبتنهج وبتتنهد وهايجه شوية بسبب تحسيسي على بزازها ولعبي فيهم.</strong></p><p><strong>وقولت لها وأنا ماسك بِز منهم وبضغط عليه بالراحه:</strong> <strong>ممكن ترضعبني ؟ مش أنا إبنك زي ما بتقولي، وأنا إزاي أكون إبنك وأنا مارضعتش منك أبداً عايز أرضع دلوقتي. قالتلي: عيب.</strong></p><p><strong>قولتلها وأنا لسه بلعب في بزها وبأضغط على حلمة بزها من فوق الهدوم: لو بتعتبريني زي إبنك ولو ليا خاطر عندك كنتي وافقتي إنك ترضعيني.</strong></p><p><strong>قالتلي: حاضر بس خليك محترم. قولتلها: حاضر.</strong></p><p><strong>وهي طلعت لي بِز واحد من بزازها، وبزازها كانت كبيرة بس مش أوي ولا صغيرين أوي وجسمها مزبوط وطري، وأنا لما حطيت الحلمه في بوقي لقيتها راحت مني خالص وغمضت عينيها وقعدت أنا أرضع فيها جامد وأشد بشفايفي ولساني حلمتها وأيدي التانيه على بزها التاني وهي طلعته برضه من الهدوم، وأنا بألعب في بزازها الإتنين وأرضع وأمص في حلماتها وأشدهم وهي هايجه ومتجاوبة معايا أوي.</strong></p><p><strong>لقيتها بتتنهد وبتهمس بلبونه: آآآآآآه بالراحه يا حبيبي آآآآآه هتقطعهم كده.</strong></p><p><strong>وقتها كان زبي واقف ومنتصب أوي وهيقطع الشورت بتاعي، فمسكت إيدها وحطيتها على زبي من فوق الشورت، وبعد ثانية واحدة هي سحبت إيدها كإنها لمست كهرباء، وأنا مسكت إيدها ورجعتها تاني على زبي بعد ما طلعته من الشورت ومسكتها زبي في إيدها وهي هايجه ومتجاوبة معايا أوي وبتلعب في زبي وبتضغط عليه وأنا مازلت شغال رضاعه ولعب في بزازها وحلمات بزازها.</strong></p><p><strong>قالت هي: يا لهوي!! ده كبير أوي.</strong></p><p><strong>وظلت تلعب وتعصر في زبي المنتصب، ثم بدأت تبعد جسمها شوية عني وقالت لي: بس كفاية كده يا حبيبي كفاية مش قادره كفاية عشان مانتهورش ومانتحكمش في نفسنا أنا خلاص مش قادره أمسك نفسي أكتر من كده.</strong></p><p><strong>قولتلها: طب إستني شوية صغيرين بس عشان خاطري.... وكنت بأشدها ناحيتي بإيدي عشان ماتقومش وحطيت إيدي التانيه على كسها وبضغط عليه من فوق الهدوم فلقيتها إتنفضت وقالتلي: لأ بلاش بلاش مش هاقدر أتحكم في نفسي. وراح جسمها إترعش رعشة ولا كأنها مسكت سلك كهربا وأنا إيدي كانت لسه على كسها، وحسيت إن كسها غرقان يعني نزلت كتير أوي.</strong></p><p><strong>فقالتلي: خلاص... و شاروت بإيديها على كسها علشان مش قادره تتكلم.</strong></p><p><strong>فقولتلها: بس أنا زبي لسه مش خلاص، وأنا لسه تعبان ومانزلتش لدلوقتي ومحتاجك تريحيني يا روحي.</strong></p><p><strong>وأخدتها في حضني وضميتها لجسمي أوي ولزقت فيها وزبي من تحت لازق ف جسمها، وإحنا نايمين على جنبنا بالمواجهه وروحت رافع رجليها علشان زبي يخبط في كسها المبلول وأخذت </strong></p><p><strong>شفايفها في بوسه طويله وزبي من تحت بيخبط على كسها وهي لابسه، وقولتلها: ممكن تريحهولي علشان مش قادر. </strong></p><p><strong>قالتلي: ماشي يا حبيبي، بس دي أول وآخر مره علشان إنت متعتني همتعك وهريحك.</strong></p><p><strong>قولتلها: بس أنا نفسي أرضع كسك وألحسه زي ما رضعت بزازك.</strong></p><p><strong>قالتلي: لأ كسي بلاش علشان خاطري عشان أنا خايفه إني لا أتحكم في نفسي.</strong></p><p><strong>فقولتلها: علشان خاطري خليها أول وآخر مره، نفسي أشوفه أنا عمري ما شوفت كس حقيقي على الطبيعة قبل كده.</strong></p><p><strong>قالتلي: بجد ؟ </strong></p><p><strong>قولتلها وأنا بسحب كلوتها من بين فخادها: وحياتك عندي.. فقلعتها وهي غمضت عينها، وأتفاجئ بكسها المحلوق ونضيف وبعد كل فتره الجواز دي وولادة بنتين ولسه كسها بحالته ونضيف ولونه وردي من جوه، فقعدت ألعب فيه شوية وهي غابت عن الوعي وقعدت أمص فيه وألحسه.</strong></p><p><strong>فقالتلي: تصدق إن دي أول مره حد يعملي كده، جوزي عمره ما لحسلي ولا باس كسي، كان دائما بيرفع رجلي ويفرشني ويدخل زبه.. حبيبي أنا حاسه بإحساس أول مرة بأحسه مش قادره أحححححح آآآآآآه كمل يا روحي لحس ومص في كسي وعضه عض لي كسي يا حبيبي أححححح نيكهولي آآآآآآآه.</strong></p><p><strong>قالتلي الكلمه دي وزبي صار زي الحديد المشتعل وكان خلاص هينقط فمسكت نفسي شوية حتى لا أنزل لبني بسرعة، وقعدت ألحس وأدخل لساني في كسها من جوه وهي بتطلع آهات ولا كأنها لبوه محترفة نيك.</strong></p><p><strong>وأنا روحت لافف</strong> <strong>جسمي ف وضع 69 وحطيت زبي ع بوقها قالتلي أعمل ايه .قولتلها مصيه متعيه زي ما متعك قالتلي عمري ما مصيت لجوزي بس همصهولك لانك انت جوزي دلوقتي وانا ملكك وانا سمعت كده وزبي شد اكتر لدرجه اني متخيلتهاش لقيتها بتلحس فيه قولتلها لا مصيه راحت مدخله راسه وقعدت تلعب فيه قولتلها حركي لسانك جوا غرقيه بريقك ومصي كله قالتلي صعب مش هقدر قولتها حاولي وقعدت تحاول وتمص وعجبها الموضوع وبدأت تمص ولا اجدعها شرموطه وانا عمال بلحس ويلعب ف كسها وبظرها وادخل لساني وهي بتتفرفر وانا كمان لحد ما جبنا مع بعض هي جابت ف بوقي ونا غرقت بوقها كله لقيتها من كتر هيجانها بلعتهم و مطلعتهوش من بوقها لحد ما نزلت لبني كله و نمت جنبها انا اول مره وهي جابت 3 مرات لقيتها بتقولي هو مش كده حرام انا بخون ثقته فيا قولتلها بدل ما تغلطي مع حد بره ويفضحك انا حبيبك وانتي حبيبتي وكل حاجه ليا وحضنتها وقعدت تحكيلي عن اخر مره جوزها حاول ينيكها واخره بيمتع نفسه بيجبهوم في 3 دقايق وينام ويسييها مولعه وعرفت أن دي سبب مشاكلهم قعدت تحكيلي وتقولي اني اول مره احس اني برتاح أو كسي ارتاح شويه قولتلها استني هريحهولك بس عايزك تمصيهولي تاني قالتلي بس كده كفايه النهارده قولتلها لا لسه بدري اوي قالتلي انت مش هدخله زي اتفقنا وكل ده ومش متخيل اني معاها هيا كده المفروض محترمه وجسمها نار وعارف اني بعد جوزها ومحدش لمسها لأنها اساسا منتقبه المهم لقيتها ماسكه زبي واول ما مسكته وقف اكتر من الاول قالتلي هو مبيهداش قولتلها لا انتي اول واحده تمسكه وتلعب فيه قالتلي كداب قولتلها انا أخري بتفرج على افلام وبس مش اكتر لقيتها بتقولي متشوفش حد تاني لو سمحت ومسكت زبي اكتر وحطته ف بوقها وقعدت تتمصهولي قولتلها بضاني كمان لقيتها نزلت مصيتهملي قعدت ترضع لحد ما حسيت اني خلاص هنزل قولتلها بس كفايه وبشدها من شعرها بالعافيه قالتلي معرفش أن طعمه حلو اوي كده اشمعني جوزي ولا مره مخلانيش امصله ولا مصلي كلامها بعفويه خلا زبي كان هينفحر قولتلها تعالي بس عايز امشيه ع كسك قالتلي بس براحه ومدخلهوش قولتلها لو قولتيلي هعمل كده قالتلي ولو قولتلك مدخلهوش برضوا خلينا كده قولتلها حاضر نامت وقولتلها تديني ظهرها وهي نايمه على جنبها ورفعت رجلها شويه وقعدت امشيه وهي بتطلع أهات بطريقه مممحونه وسخنه اوي رحت مخلي زبي ع باب خرم كسها شويه ادخل الراس وأخرج لقيتها بتتكهرب وبتقولي دخله كله دخله يا حبيبي انا مش قادره دخله بس براحه انا اخر مره اتناكت من زمان من جوزي دخله براحه متتغاشمش قومت مدخل راسه وسبته شويه وهي بتصوت اه اه اه حرام عليك حرام عليك نيك دخله قمت مدخل شويه كمان لقيتها بتصوت اكتر من المتعه وخرمها كان ضيق فعلا مكنتش بتقول كده وخلاص حسيت انها بنت بنوت مع أن عندها أربعين سنة ومخلفه 4 قعدت بدخل شويه شويه وهي تصوت وتمسك ف الملايه وراحت مسكت ايدي وحطيتها ع بزها وبتقولي نيك جاااااامد مش قااادره وهي اتحركت من تحت ع زبي دخل كله. في كسها لقيتها بتصوت وبتقولي حرام عليك مش قادره انا هايجه اوي حرام عليك ااااااااااه ي كسي ي حبيبي طفيلي ناره قعدت اخبط ف كسها ادخله وأخرجه.</strong></p><p><strong>وهي بتطلع وبتنزل بجسمها عليه عشان يدخل كله ف كسها وعماله تصوت وتتشرمط قولتلها اي رايك يا لبوتي قالتلي حلوه اوي الكلمه دي اشتمني واضربني عرفت انها بتحب كده قعدت اشتم فيها عاجبك يا منيوكتي بتقولي منيوكتك بتحبك اوي وبتحب زبك نيك منيوكتك نيك شرموطتك نيك الملهاش شرف انت خدت شرفي نييييك اااه وانا عمال أدق فيها جامد لحد ما قومتها وقعدتها زي الكلبه ورحت من وراها وبحركه في كسها ع خرمها لقيتها بتصوت وبتقولي انت لسه هتحركه نيكنيييي حرااام عليك هموت هموت مش قادر ه نييييك ولقيتها رجعت بجسمها ع زبي ودخل كله وكملت نيك وضرب ع طيازها لحد ما احمرت اوي وهي بتتشرمط قولتلها تعالي اتنطتي عليه لقيتها نيمتني وقعدت على زبي وبزبزها قدامي وهي بتتنطط ع زبي بيطلعو وينزلو مسكنهم وشديت حلمتها عليا ونزلت بجسمها على جسمي وهي فوقي بتتنطت وزبي في كسها جوا ومصيت لسانها وشفايفها وحطيت ايدي حولين ضهرها وقعدت ارفع جسمي من تحت وادق ف كسها وشفايفي بتاكل شفايفها وهي بتصوت باهات مكتومه بتقولي أأمرني اني اجيب انا مش قادره قولتلها لا استني انا لسه قالتلي مش قادرة هموت كسي اتملي عايزه اجيبهم قولتلها استني ونزلتها ونيمتها ع جنبها انا كمان هموت واجيبهم وأنا ماسك نفسي بالعافيه مش قادر نيمتها ع جنبها ظهرها ليا ودخلته من ورا في كسها وقعدت انيك وارزع وهي تقولي اامرني اجيب اامر شرموطتك لبوتك كلبتك اااااااااه مش قادره احححح هموت قولي اجيب مش قادره طيب نيك براحه نييك براحه هجيب مش قادره ااااااااه وانا عمال ارزع جامد في كسها قولتلها عايزاهم فين قالتلي في كسي من جواااا ااااه اجيب قولتلها هاتيهم ي منيوكتي ولقيتها بتقولي تحت امرك يا حبيبي منيوكتك هتجييهم اهوه اااااه انا منيوكه وشرموطه ليك ااااااح وجسمها بدأ يترعش وانا كمان كنت بجيب معاها مسبتش زبي غير لما نزل اخر نقطه فيه جوا وخدتها ف حضني وكسها بينزل لبن مع بعض لقيتها بتعيط وبتقولي حرام اللي حصل انا مكنتش عايزه اخونه أو اعمل اي حاجه غلط بس هو الاطرني وملقيتش غيرك يحتويني. انت حسستني بإحساس حسيت اني متجوزتش قبل كده حسستني بأنوثتي بس انت مش تعبان صح قولتلها آه كنت عايز استفرد بيكي وقعدت تعيط اليوم كله لحد ما دخلنا الحمام يعد ما هديت وخدنا دوش مع بعض تحت الميه وتحت الدش لقيتها بتوطي بتجيب الشامبو من الأرض شوفت خرم طيزها وكسها قدامي زبي وقف رحت مدخله في كسها قالتلي حرام عليك انا اتهريت قعدنا بضبط 4 ساعات كل ما نهدي شويه انيك تاني واكل وارجع اكمل نيك وهي شكت اني واخد حاجه قولتلها لا انا لسه بلبني قالتلي بس ده يبقي سر بينا قولتلها نفسي انيك طيزك رفضت بس فضلت وراها لحد ما نكتها في طيزها.</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="هاني الزبير, post: 78795"] [B]أنا سامي 22 سنه من صعيد مصر وعايش لوحدي في القاهرة لظروف العمل. وكانت (سهير) واحده جارتي ست مطلقة حديثاً ومنقبة كانت بتعتبرني زي إبنها لإن خلفتها كلها بنات ولسه صغيرين وكانت بتحبني جداً وأنا كنت بعتبرها زي أمي بالضبط وعمري ما نظرت لها نظرة جنسية وهي حالياً عندها 40 سنه تقريباً بس جسمها وشكلها كأنها 30 سنه وهي تبدو ملتزمة جداً ودائماً بتنصحني وبتحب تخرج معايا دائماً للأسواق وأي مشاوير تانيه وأحياناً نروح بعد شغلها لكافيه ونقعد نتكلم ونحكي كل حاجه لبعض مشاكلنا وحلولها وكيف نتصرف في المشاكل وكانت دائماً بتحكيلي عن مشاكلها وتعاستها مع جوزها قبل طلاقها منه. المهم في يوم كنا خارجين وقعدنا نتكلم ونضحك واليوم كان جميل جداً، وإحنا راجعين وأنا قاعد جنبها في العربيه كتفي خبط ف بزها ولاحظت إن بزازها كبار لأن هي دائماً بتلبس لبس واسع وبتخبي جمالها وأنا كررت الخبطه بكتفي ف بزها كذا مره وإحنا بنتكلم لقيتها بتغمض عينيها عرفت وقتها إنها ممحونة وبتحب كده. المهم اليوم عدى وتاني يوم كلمتها علشان نخرج قالتلي موافقه وخرجت من شغلها بدري وجاتلي قعدنا في مكان لوحدنا نتكلم وأنا ماسك إيديها وهي مبسوطه ومتجاوبة معايا وكنت بقولها دائماً كلام غزل وبمدح في جمالها وهي بتقولي بطل بقي إنت أد إبني وأنا بحبك أوي كان نفسي تبقي إبني فعلاً وقعدنا نتكلم على موضوع جوزها ومشاكله معاها قبل الطلاق، وقولتلها: طيب ممكن أسألك سؤال صغير بس مش عارف هتردي تقولي إيه يا أمي يا حبيبتي. قالتلي: قولي إحنا مفيش بينا كسوف ولا خطوط حمره. وقتها عرفت إني خلاص على خطوه منها، قولتلها: هو كان بيمارس معاكي العلاقة الزوجية كل أد إيه ؟ فهي إتكسفت ومرديتش عليا فكررت السؤال وأنا ماسك إيديها. قالتلي: مش عارفه أرد وأقولك إيه لإن دي خصوصيات وعيب نتكلم فيها مع بعض. قولتلها: مش إنتي قولتي مفيش بينا خطوط حمره. قالتلي: أيوه بس إنت زي إبني. قولتلها: زي إبنك بس مش إبنك وإنتي زي أمي بس مش أمي وأنا نفسي أتجوز واحده شبهك في كل حاجه في شكلك وجسمك ورقتك، وغيرت الموضوع علشان متضايقش. فقالتلي: خلاص بطل بكش معايا وأنا هقولك هو آخر مره عملها معايا كانت من تلات سنين قبل طلاقنا وده كان أهم سبب لطلاقنا لأنه كان لما كنا بنكون مع بعض كل كام شهر كان يخلص في 3 دقايق ويتركني سخنه وتعبانه طول اليوم وأريح نفسي بنفسي. قولتلها: إزاي. قالتلي: بس كده وخلاص[/B]، [B]إنت حابب تتكلم في قلة أدب وخلاص[/B] [B]ولا إيه. قولتلها: خلاص وعملت نفسي زعلت من طريقتها وقعدت اليوم كله ساكت صالحتني بكلام حلو وقالتلي: مينفعش أتكلم معاك في كده، ده برضه كان جوزي وأنا بفضفض معاك ماعرفش ليه بس أنا بحبك وبعزك جداً. ورجعنا نتكلم في نفس الموضوع تاني لحد ما حكتلي إنها كانت مش مرتاحه معاه وعايزه تطلق من زمان وتعيش حياتها قبل ما العمر يجري أكتر من كده. قولتلها: وأنا كمان نفسي أعيش حياتي قبل ما العمر يجري. قالتلي: إزاي. قولتلها نفسي أتجوز. وأنا حسيت إنها غيرانه. قالتلي: وتسيبني لوحدي ومراتك تاخدك مني. قولتلها: مفيش حد ف الدنيا يقدر ياخدني منك يا جميل وخبط بكوعي ف صدرها الكبير الطري وإحنا قاعدين جنب بعض على النيل وفضلت لازق كتفي على صدرها وهي مفيش أي رد فعل منها نهائي، المهم مشينا وإحنا قاعدين فى المواصلات عملت نفسي بحاسب وخبط كوع إيدي على صدرها وقعدت ألعب بيه شويه وهي منسجمه معايا لحد ما وصلنا عند البيت ونزلنا وهي طلعت شقتها وأنا دخلت شقتي وأنا هايج من كلامنا مع بعض وإللي حصل بيني وبينها طول اليوم. وقعدت يومين مبكلمهاش وقافل فيس وواتساب ومكالمات، وهي رنت عليا كتير أوي ولما فتحت الموبايل لاقيت مسجات عتاب، فقولتلها: أنا عملت حادثه صغيره وتعبان وإنتي عارفه إني قاعد لوحدي وأنا فعلاً قاعد لوحدي لأن أهلي في محافظة تانيه غير القاهرة. وهي صممت إنها تجيلي بس تجيب حد من عيالها معاها. قولتلها: لأ مينفعش تعالي لوحدك أحسن. فوافقت[/B]، [B]وجت فعلاً لوحدها وكانت عملالي أكل وجت شافت البيت مش متنضف مسحته ونضفته وانا عامل إن إيدي مخبوطه وحاطت عليها لزقه و مجبسها وتعباني وهي جت بعد ما خلصت تنضيف حاولت تأكلني. فقولتلها: بشرط. قالتلي: إيه هوه. فقولتلها: نفسي أشوف وجهك إقلعي النقاب. فقالتلي: بس ده غلط. أنا فعلاً من أول ما عرفتها ماشوفتش وشها. قالتلي: ممكن معجبكش وأطلع وحشه قولتلها: إنتي جميله وروحك وجسمك جسم واحده عندها 25 سنه ضحكت وقالتلي: بس بشرط تاكل. قولتلها: حاضر بس إرفعيه. قالتلي: حاضر . ورفعت النقاب وشوفت جمال مشوفتهوش قبل كده وعيونها وشكلها يجنن. قولتلها: إنتي أجمل بنت شوفتها في حياتي. ضحكت وقالتلي: يا بكاش يلا بقا عشان أأكلك. ونزلت النقاب تاني. قولتلها: لا ممكن تخليكي كده يا حبيبتي. قالتلي: حاضر بس بشرط تاكل الأكل كله من إيدي. قولتلها: موافق. وأكلتني الأكل كله وعاتبتني عشان إني مكلمتهاش الأسبوع ده كله، وأنا إتحججت بظروف الحادثة وإصابتي، وهي سامحتني ط، ثم هي طلبت إنها تمشي عشان بيتها وعيالها، ولكني إتحايلت عليها وترجيتها إنها تقعد معايا شوية نتفرج على فيلم أو ندردش شوية لأني زهقان من إني وحدي في البيت وخاصة إن الوقت لسه بدري والساعة لم تصل للواحدة ظهراً، فوافقت. قولتلها: مش إنتي بتحبيني وبتحبي إني أكون مرتاح؟ قالت: طبعاً يا حبيبي. قولتلها: نفسي تقعدي براحتك وتغيري هدومك، لأني أنا تعبان ومش قادر أتحرك كويس.... فوافقت ودخلت الحمام وأخدت شاور، وخرجت من غير النقاب ولابسه عباية بيت خفيفه لدرجة إن العباية كاشفه جسمها المثير كله وبزازها الكبيرة وطيزها الطرية. أنا لما شوفتها كده نظرت لها نظرة إعجاب وإشتهاء وصفرت لها وقولت: أأأووووو يخربيت جمالك !! إزاي جوزك العبيط يكون عنده الجمال والجسم ده ويسيبه ويطلقك؟ قالت لي: حظي كده.. أعمل إيه يعني!![/B] [B]قوم يللا شَغل فيلم حلو وأنا هروح أجهز الشاي. وهي عملت الشاي وجت قعدت على الكرسي جنب السرير وبتتعامل معايا عادي لحد دلوقتي. فقولت لها: إيدي اليمين لسه تعباني ومش عارف أمسك كوباية الشاي بإيدي الشمال ياريت يا حبيبتي تمسكيهالي. فمسكت هي الكوباية وجت قعدت جنبي على السرير، وطلبت منها نخفض الإضاءة في الأوضة شوية عشان التلفزيون، فوافقت. وأنا شغلت على الشاشة فيلم رومانسي من نتفلبكس عن علاقة غرامية ساخنة لشاب بيحب واحده أكبر منه في السن وبينام معاها في مشاهد جريئة وواضحة وغير محذوف منها أي مشهد. وهي بدأت تشربني الشاي وأنا روحت خابط الكوبايه بالراحه كده علشان تدلدق عليها شوية شاي على صدرها، فقالتلي: يخربيتك إيه ده، الشاي سخن يا واد. فقمت أنا ماسح بإيدي على صدرها ومشيت إيدي على صدرها كأني بمسح الشاي إللي وقع على صدرها لأنه كان سخن شويه وقعدت ألعب وأحسس على صدرها شويه كأني بامسحه وهي متفاجئه بما أفعله. فقالتلي: بس كفاية خلاص. وحسيت إنها سخنت شوية من نظرتها، ورغم إني كنت مستمتع بالتحسيس على صدرها وكنت هايج وسخن عليها لكني أنا مرضيتش أكمل علشان هي متضايقش وتمشي. المهم قولتلها: أنا آسف حقك عليا. قالتلي: عادي مفيش مشكله إتفرج على الفيلم. هي شافت زبي واقف عليها أوي وأنا مش عاوز أداريه لحد ما أشوف رد فعلها إيه فلقيتها بتبص عليه أكتر ما بتبص على الفيلم. فقولتلها: واضح إن لسه فيه حاجه على اللبس بتاعك وعملت نفسي بأمسح تاني على صدرها وبحسس بحنيه ولقيتها سيباني ألعب في صدرها الكبير الطري براحتي، وزبي كان هينفجر من جمدان جسمها الطري وبدأت أقرب إيدي أكتر علي بزازها من فوق الهدوم وبحسس وبأضغط عليهم وهي منسجمه وساكته وبتنهج وبتتنهد وهايجه شوية بسبب تحسيسي على بزازها ولعبي فيهم. وقولت لها وأنا ماسك بِز منهم وبضغط عليه بالراحه:[/B] [B]ممكن ترضعبني ؟ مش أنا إبنك زي ما بتقولي، وأنا إزاي أكون إبنك وأنا مارضعتش منك أبداً عايز أرضع دلوقتي. قالتلي: عيب. قولتلها وأنا لسه بلعب في بزها وبأضغط على حلمة بزها من فوق الهدوم: لو بتعتبريني زي إبنك ولو ليا خاطر عندك كنتي وافقتي إنك ترضعيني. قالتلي: حاضر بس خليك محترم. قولتلها: حاضر. وهي طلعت لي بِز واحد من بزازها، وبزازها كانت كبيرة بس مش أوي ولا صغيرين أوي وجسمها مزبوط وطري، وأنا لما حطيت الحلمه في بوقي لقيتها راحت مني خالص وغمضت عينيها وقعدت أنا أرضع فيها جامد وأشد بشفايفي ولساني حلمتها وأيدي التانيه على بزها التاني وهي طلعته برضه من الهدوم، وأنا بألعب في بزازها الإتنين وأرضع وأمص في حلماتها وأشدهم وهي هايجه ومتجاوبة معايا أوي. لقيتها بتتنهد وبتهمس بلبونه: آآآآآآه بالراحه يا حبيبي آآآآآه هتقطعهم كده. وقتها كان زبي واقف ومنتصب أوي وهيقطع الشورت بتاعي، فمسكت إيدها وحطيتها على زبي من فوق الشورت، وبعد ثانية واحدة هي سحبت إيدها كإنها لمست كهرباء، وأنا مسكت إيدها ورجعتها تاني على زبي بعد ما طلعته من الشورت ومسكتها زبي في إيدها وهي هايجه ومتجاوبة معايا أوي وبتلعب في زبي وبتضغط عليه وأنا مازلت شغال رضاعه ولعب في بزازها وحلمات بزازها. قالت هي: يا لهوي!! ده كبير أوي. وظلت تلعب وتعصر في زبي المنتصب، ثم بدأت تبعد جسمها شوية عني وقالت لي: بس كفاية كده يا حبيبي كفاية مش قادره كفاية عشان مانتهورش ومانتحكمش في نفسنا أنا خلاص مش قادره أمسك نفسي أكتر من كده. قولتلها: طب إستني شوية صغيرين بس عشان خاطري.... وكنت بأشدها ناحيتي بإيدي عشان ماتقومش وحطيت إيدي التانيه على كسها وبضغط عليه من فوق الهدوم فلقيتها إتنفضت وقالتلي: لأ بلاش بلاش مش هاقدر أتحكم في نفسي. وراح جسمها إترعش رعشة ولا كأنها مسكت سلك كهربا وأنا إيدي كانت لسه على كسها، وحسيت إن كسها غرقان يعني نزلت كتير أوي. فقالتلي: خلاص... و شاروت بإيديها على كسها علشان مش قادره تتكلم. فقولتلها: بس أنا زبي لسه مش خلاص، وأنا لسه تعبان ومانزلتش لدلوقتي ومحتاجك تريحيني يا روحي. وأخدتها في حضني وضميتها لجسمي أوي ولزقت فيها وزبي من تحت لازق ف جسمها، وإحنا نايمين على جنبنا بالمواجهه وروحت رافع رجليها علشان زبي يخبط في كسها المبلول وأخذت شفايفها في بوسه طويله وزبي من تحت بيخبط على كسها وهي لابسه، وقولتلها: ممكن تريحهولي علشان مش قادر. قالتلي: ماشي يا حبيبي، بس دي أول وآخر مره علشان إنت متعتني همتعك وهريحك. قولتلها: بس أنا نفسي أرضع كسك وألحسه زي ما رضعت بزازك. قالتلي: لأ كسي بلاش علشان خاطري عشان أنا خايفه إني لا أتحكم في نفسي. فقولتلها: علشان خاطري خليها أول وآخر مره، نفسي أشوفه أنا عمري ما شوفت كس حقيقي على الطبيعة قبل كده. قالتلي: بجد ؟ قولتلها وأنا بسحب كلوتها من بين فخادها: وحياتك عندي.. فقلعتها وهي غمضت عينها، وأتفاجئ بكسها المحلوق ونضيف وبعد كل فتره الجواز دي وولادة بنتين ولسه كسها بحالته ونضيف ولونه وردي من جوه، فقعدت ألعب فيه شوية وهي غابت عن الوعي وقعدت أمص فيه وألحسه. فقالتلي: تصدق إن دي أول مره حد يعملي كده، جوزي عمره ما لحسلي ولا باس كسي، كان دائما بيرفع رجلي ويفرشني ويدخل زبه.. حبيبي أنا حاسه بإحساس أول مرة بأحسه مش قادره أحححححح آآآآآآه كمل يا روحي لحس ومص في كسي وعضه عض لي كسي يا حبيبي أححححح نيكهولي آآآآآآآه. قالتلي الكلمه دي وزبي صار زي الحديد المشتعل وكان خلاص هينقط فمسكت نفسي شوية حتى لا أنزل لبني بسرعة، وقعدت ألحس وأدخل لساني في كسها من جوه وهي بتطلع آهات ولا كأنها لبوه محترفة نيك. وأنا روحت لافف[/B] [B]جسمي ف وضع 69 وحطيت زبي ع بوقها قالتلي أعمل ايه .قولتلها مصيه متعيه زي ما متعك قالتلي عمري ما مصيت لجوزي بس همصهولك لانك انت جوزي دلوقتي وانا ملكك وانا سمعت كده وزبي شد اكتر لدرجه اني متخيلتهاش لقيتها بتلحس فيه قولتلها لا مصيه راحت مدخله راسه وقعدت تلعب فيه قولتلها حركي لسانك جوا غرقيه بريقك ومصي كله قالتلي صعب مش هقدر قولتها حاولي وقعدت تحاول وتمص وعجبها الموضوع وبدأت تمص ولا اجدعها شرموطه وانا عمال بلحس ويلعب ف كسها وبظرها وادخل لساني وهي بتتفرفر وانا كمان لحد ما جبنا مع بعض هي جابت ف بوقي ونا غرقت بوقها كله لقيتها من كتر هيجانها بلعتهم و مطلعتهوش من بوقها لحد ما نزلت لبني كله و نمت جنبها انا اول مره وهي جابت 3 مرات لقيتها بتقولي هو مش كده حرام انا بخون ثقته فيا قولتلها بدل ما تغلطي مع حد بره ويفضحك انا حبيبك وانتي حبيبتي وكل حاجه ليا وحضنتها وقعدت تحكيلي عن اخر مره جوزها حاول ينيكها واخره بيمتع نفسه بيجبهوم في 3 دقايق وينام ويسييها مولعه وعرفت أن دي سبب مشاكلهم قعدت تحكيلي وتقولي اني اول مره احس اني برتاح أو كسي ارتاح شويه قولتلها استني هريحهولك بس عايزك تمصيهولي تاني قالتلي بس كده كفايه النهارده قولتلها لا لسه بدري اوي قالتلي انت مش هدخله زي اتفقنا وكل ده ومش متخيل اني معاها هيا كده المفروض محترمه وجسمها نار وعارف اني بعد جوزها ومحدش لمسها لأنها اساسا منتقبه المهم لقيتها ماسكه زبي واول ما مسكته وقف اكتر من الاول قالتلي هو مبيهداش قولتلها لا انتي اول واحده تمسكه وتلعب فيه قالتلي كداب قولتلها انا أخري بتفرج على افلام وبس مش اكتر لقيتها بتقولي متشوفش حد تاني لو سمحت ومسكت زبي اكتر وحطته ف بوقها وقعدت تتمصهولي قولتلها بضاني كمان لقيتها نزلت مصيتهملي قعدت ترضع لحد ما حسيت اني خلاص هنزل قولتلها بس كفايه وبشدها من شعرها بالعافيه قالتلي معرفش أن طعمه حلو اوي كده اشمعني جوزي ولا مره مخلانيش امصله ولا مصلي كلامها بعفويه خلا زبي كان هينفحر قولتلها تعالي بس عايز امشيه ع كسك قالتلي بس براحه ومدخلهوش قولتلها لو قولتيلي هعمل كده قالتلي ولو قولتلك مدخلهوش برضوا خلينا كده قولتلها حاضر نامت وقولتلها تديني ظهرها وهي نايمه على جنبها ورفعت رجلها شويه وقعدت امشيه وهي بتطلع أهات بطريقه مممحونه وسخنه اوي رحت مخلي زبي ع باب خرم كسها شويه ادخل الراس وأخرج لقيتها بتتكهرب وبتقولي دخله كله دخله يا حبيبي انا مش قادره دخله بس براحه انا اخر مره اتناكت من زمان من جوزي دخله براحه متتغاشمش قومت مدخل راسه وسبته شويه وهي بتصوت اه اه اه حرام عليك حرام عليك نيك دخله قمت مدخل شويه كمان لقيتها بتصوت اكتر من المتعه وخرمها كان ضيق فعلا مكنتش بتقول كده وخلاص حسيت انها بنت بنوت مع أن عندها أربعين سنة ومخلفه 4 قعدت بدخل شويه شويه وهي تصوت وتمسك ف الملايه وراحت مسكت ايدي وحطيتها ع بزها وبتقولي نيك جاااااامد مش قااادره وهي اتحركت من تحت ع زبي دخل كله. في كسها لقيتها بتصوت وبتقولي حرام عليك مش قادره انا هايجه اوي حرام عليك ااااااااااه ي كسي ي حبيبي طفيلي ناره قعدت اخبط ف كسها ادخله وأخرجه. وهي بتطلع وبتنزل بجسمها عليه عشان يدخل كله ف كسها وعماله تصوت وتتشرمط قولتلها اي رايك يا لبوتي قالتلي حلوه اوي الكلمه دي اشتمني واضربني عرفت انها بتحب كده قعدت اشتم فيها عاجبك يا منيوكتي بتقولي منيوكتك بتحبك اوي وبتحب زبك نيك منيوكتك نيك شرموطتك نيك الملهاش شرف انت خدت شرفي نييييك اااه وانا عمال أدق فيها جامد لحد ما قومتها وقعدتها زي الكلبه ورحت من وراها وبحركه في كسها ع خرمها لقيتها بتصوت وبتقولي انت لسه هتحركه نيكنيييي حرااام عليك هموت هموت مش قادر ه نييييك ولقيتها رجعت بجسمها ع زبي ودخل كله وكملت نيك وضرب ع طيازها لحد ما احمرت اوي وهي بتتشرمط قولتلها تعالي اتنطتي عليه لقيتها نيمتني وقعدت على زبي وبزبزها قدامي وهي بتتنطط ع زبي بيطلعو وينزلو مسكنهم وشديت حلمتها عليا ونزلت بجسمها على جسمي وهي فوقي بتتنطت وزبي في كسها جوا ومصيت لسانها وشفايفها وحطيت ايدي حولين ضهرها وقعدت ارفع جسمي من تحت وادق ف كسها وشفايفي بتاكل شفايفها وهي بتصوت باهات مكتومه بتقولي أأمرني اني اجيب انا مش قادره قولتلها لا استني انا لسه قالتلي مش قادرة هموت كسي اتملي عايزه اجيبهم قولتلها استني ونزلتها ونيمتها ع جنبها انا كمان هموت واجيبهم وأنا ماسك نفسي بالعافيه مش قادر نيمتها ع جنبها ظهرها ليا ودخلته من ورا في كسها وقعدت انيك وارزع وهي تقولي اامرني اجيب اامر شرموطتك لبوتك كلبتك اااااااااه مش قادره احححح هموت قولي اجيب مش قادره طيب نيك براحه نييك براحه هجيب مش قادره ااااااااه وانا عمال ارزع جامد في كسها قولتلها عايزاهم فين قالتلي في كسي من جواااا ااااه اجيب قولتلها هاتيهم ي منيوكتي ولقيتها بتقولي تحت امرك يا حبيبي منيوكتك هتجييهم اهوه اااااه انا منيوكه وشرموطه ليك ااااااح وجسمها بدأ يترعش وانا كمان كنت بجيب معاها مسبتش زبي غير لما نزل اخر نقطه فيه جوا وخدتها ف حضني وكسها بينزل لبن مع بعض لقيتها بتعيط وبتقولي حرام اللي حصل انا مكنتش عايزه اخونه أو اعمل اي حاجه غلط بس هو الاطرني وملقيتش غيرك يحتويني. انت حسستني بإحساس حسيت اني متجوزتش قبل كده حسستني بأنوثتي بس انت مش تعبان صح قولتلها آه كنت عايز استفرد بيكي وقعدت تعيط اليوم كله لحد ما دخلنا الحمام يعد ما هديت وخدنا دوش مع بعض تحت الميه وتحت الدش لقيتها بتوطي بتجيب الشامبو من الأرض شوفت خرم طيزها وكسها قدامي زبي وقف رحت مدخله في كسها قالتلي حرام عليك انا اتهريت قعدنا بضبط 4 ساعات كل ما نهدي شويه انيك تاني واكل وارجع اكمل نيك وهي شكت اني واخد حاجه قولتلها لا انا لسه بلبني قالتلي بس ده يبقي سر بينا قولتلها نفسي انيك طيزك رفضت بس فضلت وراها لحد ما نكتها في طيزها.[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
أحلى نيكه مع جارتي سهير عشيقتي الممحونة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل