ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
أهلا ومرحبا بكم في الجزء الاول من
| السلسلة الثانية |
من الشهوة من النظرة الأولي
للكاتب الأكثر من رائع {{ Darth_Aussie }}
من ترجمتي الشخصية
نادراً ما نستمتع بقصة بالعربية الفصحي لكن هذه القصة أثرت في شخصيا إنها المتعة في المحارم يا صديقي هذا وإن كان خيال فأود أن يحدث بالواقع أقولها أنا الكاتب دارث أوسي هذه القصة واقعية جداً جداً وأنا إسترالي المنشأ..
أعجز عن الرد ع كلماتكم البهية العطرة ولكن لكم مني أطيب التهاني والإستمتاع بالأحداث
إحدي روعات الترجمة من قيصر الشرق
أو
القيصر
الأسير
مفكرة.
أعلم أنكم جميعًا متحمسون لقراءة الجزء
الأحدث لنيك وأخواته، لذا سأبقي هذا مختصرًا.
شكرًا للجميع ع التعليقات التي تظهر دعمكم وتسمح لي بمعرفة مدى إعجابك بعملي.
وهذا يعني في الواقع الكثير
بالنسبة لي.
لم ينته السيناريو
(أعلم... يجب أن أكرر هذا باستمرار)
المزيد من
الشهوة من النظرة الأولى قادم،
وحتى بضع قصص جديدة تمامًا كنت أعمل عليها.
السلام لكم. ابقو بخير
أترككم مع الجزء الجنسي ..
سنكمل ع ما توقفنا عنده !!!!
أنا : أنتي مستعدة للنوم؟؟؟ .
"نعم ،" ابتسمت إميلي.
كالعادة، ارتدت إيميلي قميصًا طويلًا يصل إلى منتصف فخذيها، تاركة ساقيها البيضاء الحليبية مكشوفة، ومن خلال الارتداد المبهج لثدييها عندما تحركت، استطعت أن أعرف أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر.
أطفأت الأضواء وصعدت إلى السرير أولاً، ثم نامت على جانب واحد وسحبت
الأغطية مرة أخرى من أجل إيميلي.
انزلقت إلى السرير بلهفة، وشقت طريقها تحت الأغطية حتى تم الضغط علينا مع بعض، ولم يكن هناك سوى بوصة واحدة بين وجهينا.
"مرحبًا،" ابتسمت إيميلي وقبلتني على شفتي.
"مرحبا بك" قلت و قبلت ظهرها.
وقالت: "أنا سعيدة جداً جداً لأنك سمحت لي بالنوم هنا الليلة".
"فأنا أحب الاستيقاظ بجانبك."
"المشاعر متبادلة" قلتها وأنا ألتف حول خصرها النحيف وسحبها نحوي.
قالت إميلي بعد لحظة صمت: "أنا آسفة
لأنني لست مستعدة لـ... كما تعلم".
"لا بأس"، أكدت لها.
"ليس هناك اندفاع."
"لكن أليس هذا... غير مريح بالنسبة لك؟" سألتني إميلي.
كالعادة حول إخوتي المثيرين، قرر زبي أنه يريد الانضمام إلى الحفلة وكان الآن يضغط على بطن إميلي.
لقد ساعدني الحمام البارد على تهدئتي بعد لقائي القصير مع إيريكا.
ولكن لم يكن هناك حل حقيقي على المدى الطويل عندما كان معي هذا النجم الجميل في السرير.
حسنًا...
لا يوجد أي شيء آخر على المدى الطويل.
كذبت: "الأمر ليس سيئًا للغاية".
"الرجال يعتادون على هذه الأنواع من
الأشياء."
"هل سبق لك... أن تفعل ذلك بنفسك؟" سألت إميلي بخجل.
ضحكت: "كل الرجال يفعلون ذلك، ومعظم الفتيات يفعلن ما قيل لي".
"يمكنك أن تفعل ذلك إذا أردت،" قالت إيميلي بصوت منخفض وهادئ.
"هل تريد أن ترى ذلك؟" سألت، أكثر من مهتمة قليلا في هذه الفكرة.
لم يكن الأمر يتعلق بالجنس، لكنه لا يزال أفضل من الاستلقاء بمفردي.
"حسنًا..." عضت إيميلي شفتها السفلية بطريقة جعلتها تبدو مثيرة بشكل لا يصدق، لكنها ربما لم تكن تعرف حتى ما كانت تفعله.
"لم أرى واحدًا شخصيًا (تقصد زبي) من قبل."
"وهل تريدي رأيته؟" سألت، قلت كلامي عن قصد.
لقد كان الأمر يجعل إيميلي تتشنج.
شيء وجدته ممتعًا جدًا.
"فقط لك،" بادرت بالرد
"حسنا،" أومأت برأسي.
"هل يمكنك الحصول على المصباح؟"
ابتعدت إيميلي عني للحظة وأشعلت المصباح المجاور للسرير — كان واحدًا من مصابيح الملح في جبال الهيمالايا — التي غمرت الغرفة بتوهج ناعم ودافئ.
جلست إميلي بجانبي، وجلست متربعة ويداها على حجرها.
بدت حريصة وقلقة.
لقد سحبت الأغطية بعيدًا - وكشفت عن الخيمة الواضحة جدًا في شورتي القصير - وعلقت إبهامي تحت حزام شورتي.
"هل يمكنك خلع قميصك أيضًا؟" سألتني إميلي قبل أن أسحب شورتي إلى الأسفل.
"بالتأكيد،" ابتسمت وجلست على السرير لخلع قميصي.
"هذا أفضل؟"
"نعم،" قالت إيميلي وعيناها تستكشفان صدري العاري قبل أن تستقر على انتصابي الذي بالكاد كان مخفيًا.
كان التوتر الجنسي في الغرفة كثيفًا جدًا لدرجة أنني فوجئت بعدم اختناق أي منا.
شعرت بحرارة إيميلي ودفئها، وأشم رائحة غسول جسدها وأكاد أشعر بجسدها مقابل جسدي.
لقد جعلني أشعر بالدوار قليلا. ولكن ربما كان ذلك بسبب اندفاع كل الدم في جسدي إلى إنتصابي، مما يعد بذروة متجانسة.
ثم أنزلت شورتي إلى الأسفل وخلعته.
انطلقت سارية العلم الخاصة بي من
زبي وضربت معدتي بينما كنت مستلقيًا على ظهري.
أمسكت نفسي على الفور بيد واحدة وبدأت في مداعبة قضيبي على مهل.
"إنه كبير جداً جداً ،" همست إيميلي بهدوء شديد لدرجة أنني لا أستطيع سماعها، ثم تحدثت بصوت أعلى قليلاً.
"هل هذا مؤلم؟ يبدو مؤلما."
قلت: "ليس حقًا".
"أنا متأكد من أن الأمر قد يكون مؤلمًا، لكنه غير مريح حقًا."
"إذن أنت فقط تفعل ذلك؟"
قالت وهي تشير إلى يدي التي كانت تعمل ببطء على رمحي.
قلت: "إلى حد كبير، ولكن عادةً مع صورة ذهنية أو تحفيز بصري"، وأردت على الفور أن أتراجع عن كلامي.
لم أكن أريد أن تعتقد إيميلي أنني كنت أدفعها لتتعرى أو أي شيء من هذا القبيل.
قالت إميلي بسرعة كبيرة: "يمكنني أن أريك ثديي إذا أردت".
فقلت: "بالتأكيد لن أعترض على ذلك".
"إذا كنتب مرتاحة لهذا، فهذا لن يضايقني."
ظلت عيون إميلي معلقة على جسدي العاري لبضع ثوان قبل أن تسحب قميصها إلى أعلى وفوق رأسها.
انسكبت ثدييها المجيدين.
لم تكن إميلي موهوبة في قسم الصدر مثل أخواتها الأكبر سناً، لكن إميلي كانت مثالية لجسدها.
كانت حلماتها الصغيرة منتصبة بالفعل – وهي علامة على استثارتها – وتطلب
الاهتمام.
"هل هذا يساعد؟" سألتني وهي تجلس هناك واضعة يديها في حجرها، وتبدو متوترة بعض الشيء.
قلت: "كثيرًا جدًا"، وعيناي ملتصقتان بثدييها وأنا أفرك رمحي.
"هل المني آت بالفعل؟" سألت إميلي بعد لحظة.
"لا"، أجبت، وقد لاحظت تسرب السائل من طرف زبي. ( دموع زبي )
"هذا طبيعي ويحدث عندما أكون مشتعلًا حقًا."
"لذا...يخرج المزيد عندما تصل إلى النشوة الجنسية؟"
سألت إميلي وهي تميل إلى الأمام لإلقاء نظرة أفضل.
"نعم، أكثر قليلا".
كانت تجربتي حتى الآن مع أخواتي غير الشقيقات أكثر كثافة من أي فتاة أخرى كنت معها من قبل.
لكنني لم أرغب في إخافة إميلي بهذا.
"هل تمانع إذا؟" سألت إميلي، وقد بدت عصبية أكثر بعشر مرات.
"استمري،" ابتسمت، وتركت زبي ووضعت يدي تحت رأسي.
تتبعت أصابع إميلي الجانب السفلي من رمحي، وأرسلت قشعريرة عبر جسدي قبل أن تلف يدها حولي أخيرًا.
كانت يداها دافئة وناعمة، مما جعلني أخرج تأوهًا لا إرادي من المتعة عند لمسها.
"هل هذا صعب للغاية؟" سألتني وهي تترك زبي بسرعة.
قلت: "أوه لا، لا على الإطلاق".
"يمكنك حتى الضغط بقوة أكبر قليلاً. إنه شعور جيد."
شددت قبضة إيميلي على رمحي بينما كانت تعمل ببطء على زبي.
تسرب السائل من طرف زبي، فغطى انتصابي، لكن إيميلي لم تتوقف.
استمرت في السير حتى كان هناك صوت رطب مرضي قادم من حركاتها وهي تقوم بتدليك سائلي الخاص على طول رمحتي.
انجرفت عيناي مغمضتين في مكان ما على طول الطريق بينما كنت مستلقيًا هناك، مستمتعًا بملمس يدي إيميلي الناعمتين حول عمودتي، لكنني فتحتهما مرة أخرى عندما شعرت بتحول جسد إيميلي على السرير.
ولم أشعر بخيبة أمل فيما رأيت.
امتطت إميلي فخذي، وضغطت ثدييها معًا بطريقة لو كانت أيًا من أخواتي الأخريات، لكان ذلك متعمدًا.
لكن إميلي كانت مختلفة.
كانت جميلة ومضحكة ورائعة، لكنها كانت تفتقر إلى الخبرة والجاذبية الجنسية المنفتحة التي صورتها أخواتها علانية.
لكن هذا وحده هو ما جعل السيناريو الحالي لدينا أكثر إثارة.
قلت لها وأنا جالس على السرير حتى أتمكن من الوصول إليها بسهولة: "أنتب جميلة جدًا".
مررت يدي على فخذها - مما تسبب في ارتعاشة من إيميلي - وعلى وركها قبل أن أضم ثدييها بقبضة قوية قبل أن أبدي نفس القدر من الاهتمام للآخر.
"هذا شعور لطيف،" تشتكى إيميلي بهدوء.
بدا جسد إميلي وكأنه يهتز تحت لمستي.
ظلت يداها تفركان زلي، ولم تتوقف إلا عدة مرات عندما تشتت انتباهها بينما أولت اهتمامًا إضافيًا بحلمتيها.
كان علي أن أحمل نفسي بذراع واحدة، لذا لم يكن لدي سوى الحرية في استكشاف جسدها بيدي اليمنى، لكن يبدو أن إيميلي تستمتع بلمستي بقدر ما استمتعت بلمستها.
لقد كنت متأملا جدًا في مشاهدتها ولمساتها
والأصوات والشعور بإميلي بينما كنت أداعب جسدها شبه العاري وأتحسسه لدرجة أنني نسيت تقريبًا أنها كانت تعمل على
إنتصابي الصلب بيديها الناعمتين.
زادت سرعة إميلي ببطء حيث أصبحت أكثر راحة وبدا أنها تستمتع بنفسها حقًا.
انفصلت شفتيها الناعمة الكاملة قليلاً عندما أخرجت أنفاساً ثقيلة مليئة بالرغبة
والشهوة.
"أنا قريب من القذف،" تأوهت بسرور.
إميلي لم تتوقف أو تتباطأ.
في الواقع، لقد أسرعت وأضافت لمسة ممتعة على معصمها بينما كانت تنزلق لأعلى ولأسفل على طول انتصابي.
أرسلني مسرعاً إلى خط النهاية.
انفجرت كل الرغبة والشهوة والإحباط الجنسي منذ ذلك اليوم مثل سد فائض على وشك تدمير قرية ريفية صغيرة.
شعرت أن ذروتي تتسارع، ولم يكن هناك شيء في الكون يمكن أن يوقفها هذه المرة.
من ناحية أخرى، لم يكن لدى إميلي أي فكرة عن مدى تجاوزي الحافة.
لقد سحبتها إلى قبلة عاطفية، مررت أصابعي من خلال شعرها المتموج بينما كانت ألسنتنا ترقص في معركة بدائية وعدوانية لم تكن مألوفة تمامًا بالنسبة لنا نحن الاثنين.
ثم ضربتني النشوة الجنسية مثل شاحنة
عملاقة تمر عبر منحدر عالي .
لقد أصدرت أنينا عميقًا في فمها من المتعة عندما انفجر أول رذاذ من المني من زبي الصلب.
لقد كسرت قبلتنا للنظر في عيون إيميلي بينما واصلت ضرب المني، ولم أدرك على الفور ما كان يحدث.
ثم انجرفت عيناها إلى زبي، واتسعت على مرأى من منايا الدافئة وهي ترش بطنها الناعم وتجري أسفل قبضتها المغلقة.
أردت أن أقول لها أن تستمر، لكنني كنت في حيرة من أمري للكلمات حيث حولت نشوتي عقلي إلى فتات مع بقية جسدي.
أمسكت بشعرها بقوة بينما ضغطت جبهتي على شعرها وأخرجت تأوهًا آخر من المتعة بينما استمر زبيي في القذف علي أجسادنا مثل فنان غاضب يصنع تحفة فنية.
وبعد دقيقة أو دقيقتين، نزلت أخيرًا آخر نقطة من المني الساخنة وأرخيت قبضتي على شعر إيميلي ووركها، وهو الأمر الذي لم أكن أدرك أنني كنت أقبض عليه بشدة، تاركًا علامة باهتة ولكن لا لبس فيها على بشرتها الفاتحة والتي ستتلاشى بمرور الوقت. في الصباح.
"اللعنة ،" تنفست بشدة، وسقطت مرة أخرى على الفراش.
"أنا حقا كنت بحاجة إلى ذلك."
كانت يد إميلي لا تزال تمسك بزبي الناعم،
وكانت عيناها مثبتتين على كتلة المني الكريمية التي غطت الآن يدها، وزبي، وبطنينا، وحتى بعض الخيوط التي تصل إلى ثدييها .
لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا.
هزة جعلت زبي يرتعش.
قالت إميلي أخيرًا: "هناك الكثير منها".
"غير أن تكون في وضعها الطبيعي؟"
قلت لها وأنا أضع يدي على فخذيها: "اليوم كان يومًا غريبًا".
"دعينا نقول فقط أنني شعرت ببعض
الإحباط المكبوت."
ابتسمت إميلي: "حسنًا، أنا سعيدة لأنني أستطيع المساعدة".
ابتسمت مرة أخرى: "لقد كنتة رائعة جداً ".
قالت إميلي: "شكرًا"، وهي تنظر إلى أجسادنا المغطاة بالمني.
"يمكننا أن نذهب للاستحمام معًا إذا كنتي ترغب في ذلك.
أو يمكنكي أن تأخذي حمامًا أولاً إذا كنتي تشعر براحة أكبر لذلك"، اقترحت، مع العلم أنها قد ترغب في التنظيف قبل النوم بقدر ما أريد.
قالت إميلي وهي تعض على شفتها السفلية بخجل: "أود أن نفعل ذلك معًا".،
"لذا فإنني."
وبعد بضع دقائق، كنت أقف في حجرة
الاستحمام المتواضعة الخاصة بي مع إيميلي عارية تمامًا.
لقد رفض زبي أن يلعب معي ووقف منتبهًا بمجرد أن بدأت في مساعدة إميلي على الغسيل.
أستطيع أن أقول إنها كانت لا تزال متوترة بعض الشيء ومحرجة من كونها عارية أمامي، لذلك بذلت قصارى جهدي لجعلها تشعر بالارتياح، ولكن في الوقت نفسه
أرخيتها وأخبرتها أنها تتحكم في المدى الذي وصلنا إليه الليلة.
لقد تلقيت بالفعل عملاً رائعًا من التوأم عديم الخبرة - على الرغم من أنني كنت مثارًا بما يكفي لممارسة الجنس طوال الليل - وكان بإمكاني النوم بسهولة.
لقد ساعدت في تنظيف ظهر إميلي أولاً - حيث أمضيت وقتًا أكثر مما هو ضروري في مرخرتها الجميلة وغسل وركها - قبل أن تستدير لمواجهتي.
أعطتني نظرة خجولة وكادت أن تضع ذراعيها على ثدييها بالفطرة.
ثم قبلتها، وذاب جسدها في داخلي.
كانت قبلتنا ساخنة وعاطفية بينما كانت بطيئة وحسية.
ضغط جسد إيميلي على جسدي، وحاصرنا
زبي المنتصب بيننا.
كان مزيج الماء الساخن والبخاري ولحمها العاري يجعل رأسي يدور وينبض زبي بشدة وأنا متأكد من أن إميلي يمكن أن تشعر بكل نبضة.
"استديري،" قلت بمجرد انتهاء قبلتنا أخيرًا.
عضت إميلي شفتها وأومأت برأسها.
بمجرد أن أصبح ظهرها لي، سحبتها على صدري، ولففت ذراعي حول جسدها، وضممت ثديها الأيمن بيدي اليسرى، وأمسكت بوركها بيدي اليمنى.
كنت سأذهب مباشرة إلى النقطة الساخنة بين ساقي مع أي من أخواتي الأخريات الذين كنت على علاقة جنسية معهم حاليًا.
إغاظتهم والإشارة بالإصبع إليهم حتى جعلتهم يتلوون أمامي.
ولكن ليس مع إميلي.
كان علي أن أعملها على الأشياء الثقيلة.
"هل أنتي بخير مع هذا الوضع؟"
همست في أذن إميلي.
"نعم!" هسهست إميلي ، وضغطت علي بجسدها .
أفلتت قبضتي عليها للحظات بينما كنت أغسل يدي بچيل الاستحمام، ثم أعيدهما إلى جسدها.
أطلقت إميلي أنينا صغيرًا بسبب البرد لكنها تساجمت على الفور عندما بدأت بتدليك ثدييها وبطنها وفوق وركيها.
طوال الوقت، كان زبي يستقر بشكل جيد بين فخديها.
تسربت مادة Precum أي دموع من طرف زبي بينما كانت تحرك وركيها بشكل ممتع، مما جعل مؤخرتها تهتز مع زبي.
بمجرد أن شعرت بالرضا، قمت بتنظيف مقدمة إميلي بقدر ما قمت بتنظيف ظهرها - لقد كنت دقيقًا للغاية - تركت يدي اليمنى تنزل إلى بطنها، فوق كسها مباشرة بينما كنت أداعب ثدييها أكثر بيدي اليسرى.
بمجرد أن توقفت يدي اليمنى على بطنها، انطلقت يد إيميلي وأمسكت بمعصمي.
لجزء من الثانية، كنت قلقًا من أنني قد ذهبت بعيدًا، لكن إميلي سرعان ما أظهرت لي أنني لم أذهب بعيدًا بما فيه الكفاية.
فارقت أختي الصغرى ذات الشعر المموج ساقيها قليلاً ووضعت يدي على رقعة صغيرة من شعر عانتها فوق كسها.
لم أضيع أي وقت عندما ركضت أصابعي على طول ثناياها الناعمة، وضغطت عليها بشكل مثير بما يكفي للحصول على شهقات من المتعة وأضفت القليل من الضغط على البظر قبل تقبيل رقبتها.
اشتكت إميلي بصوت عالٍ عندما بحثت أصابعي في كسها.
كان جسدها كله يهتز، وشعرت أن ساقيها تضعف عندما ضممتها إلى جسدي.
لقد كنت بالفعل مثارًا للغاية لدرجة أنني شعرت أنني لم أمارس الجنس منذ أشهر، على الرغم من أنني مارست الجنس مع إيريكا هذا الصباح ونفخت حمولة من المني قبل خمسة عشر دقيقة فقط.
كان بإمكاني بسهولة ثني إيميلي للأمام وانزلق إليها.
لكنها قد لا تكون مستعدة لذلك، خاصة إذا حدث ذلك بشكل مفاجئ.
يجب أن تكون إميلي قد قرأت أفكاري لأنها وصلت بيدها خلفها، وأمسكت زبي،
وخلقت مساحة كافية بين أجسادنا لتوزيعها لأسفل وبين ساقيها قبل أن تشبك فخذيها الناعمتين معًا.
من هنا، كل ما يتطلبه الأمر هو تغيير طفيف في الزاوية من جهتي، وسوف أقوم باختراق كس أخت لي أخرى.
لقد اخترت أفضل شيء تالي.
بدأت في الدفع بين ساقي إميلي بينما كنت أتلمس ثدييها.
لم أكن بداخلها كما أردت حقًا، لكني شعرت
بالدفء من كسها ينزلق على طول زبي المشتعل مع كل دفعة.
بدت إميلي وكأنها تستمتع بنفسها لأنها
بالكاد توقفت عن التأوه.
ثم شعرت أن الزاوية تتغير فقط لجزء من الثانية، ولكن كان ذلك كافياً لأن يخدش طرف زبي بظرها، ويرسله فوق الحافة على الفور.
اهتز جسد إميلي وارتجف بين ذراعي بينما كانت النشوة الجنسية تنطلق من خلالها.
أمسكت بها وأدرت وجهها إلى الجانب حتى أتمكن من تقبيلها.
أثارت نظرة النشوة المطلقة على وجهها ذروتي الثانية، مما أدى إلى سيل من المني التي كان من الممكن اعتبارها ذات أهمية لولا الحمل السابق الذي استحوذت عليه بيدي إميلي مني.
والشيء التالي الذي تذكرته هو الاتكاء على جدار الحمام، وإيميلي في مواجهتي وهي تضع رأسها على صدري.
كنا نتنفس بصعوبة عندما خرجنا من نشوتنا.
قالت إيميلي وهي تبدو متلهفة للغاية: "هل أشعر دائمًا بهذا الشعور الجيد؟"
"ليس دائمًا.
هناك شيء مختلف فيكن يا فتيات"، أجبتها، وتمنيت على الفور لو أنني لم أذكر الآخرين.
همست إميلي: "إذن لا أريد أن أكون مع أي شخص آخر مرة أخرى".
تبادلنا القبل بهدوء لفترة من الوقت حيث تخلص الماء الساخن من تعب عضلاتنا.
ثم جففنا وتشاركنا المزيد من اللمس
والتقبيل.
بدت إيميلي أكثر راحة مع جسدها العاري من حولي الآن، ولم تحاول حتى تغطية نفسها بالمنشفة أثناء تجفيفها وحتى أنها اختارت النوم عارية معي.
شعرت برعشة زبي مرة أخرى بينما كانت إيميلي تحتضنني في السرير، ولكن حتى زبي كان مرهقًا للغاية ولم يعد بإمكانه
بدأ جولة بعد الآن.
استيقظت في اليوم التالي على المنظر المألوف لإيميلي بجانبي، لكنها كانت عارية تمامًا هذا الصباح.
لقد أدى دفء شمس الصيف إلى تدفئة غرفة النوم الصغيرة بالفعل.
ونتيجة لذلك، لا بد أن إميلي قد خلعت
الأغطية أثناء نومها.
لقد استمتعت برؤية جسدها العاري بجانبي.
منحنى الوركين إلى مؤخرتها، ساقيها الطويلتين الناعمتين، لكن الجزء الصغير من شفتيها الممتلئتين وملامحها الملائكية هي التي جعلت قلبي ينبض.
"صباح الخير،" قالت إيميلي بترنح، وعينيها ترفرف مفتوحة.
أجبتها وأنا أقبلها بهدوء على شفتيها:
"إنه صباح الخير يا أجمل فتاة ".
تشابكت أجسادنا عندما التقت ألسنتنا.
ضغط خشب الصباح ( إنتصابي )على بطن إميلي، وافترقت ساقاها عندما تدحرجت فوقها.
وصلت إميلي بيننا وأعطت زبي بعض الضربات، واعتقدت أن هذه كانت اللحظة.
لقد قامت بتحريك انتصابي بزاوية، وانتشرت ساقاها على نطاق واسع، وأعطتني نظرة حادة - ولكن متوترة
كالجحيم.
"نيك، هل أنت مستيقظ؟"
لقد بدأ صوت أماندا أنا وإيميلي.
قفزت من السرير وكأنني أتغوط على نفسي أثناء نومي.
كان قلبي يتسارع على الفور، لكنني لم أعرف السبب.
عرفت أماندا ما كان يحدث، وعلى الرغم من أنها لا توافق على ذلك - بسبب الغيرة، وفقًا لميل - إلا أنها لم تقول أي شيء.
قفزت إميلي من السرير وتمتمت ببعض الشتائم الصريحة وانتزعت أحد قمصاني القديمة من كومة الأرضية، وأعطتني قبلة سريعة بعد أن ارتديتها، واندفعت إلى الحمام.
قد تتقبل أماندا ما يحدث في المنزل، لكن هذا لا يعني أنه يتعين علينا التباهي به أمامها.
خاصة إذا كانت لديها مشاعر متضاربة حول هذا الموضوع.
مع السرعة التي قفزت بها إيميلي إلى العمل، شعرت أنها شعرت بنفس الشعور.
ارتديت بنطال جينز بسرعة وتوجهت إلى غرفة المعيشة الصغيرة.
ربما كان ينبغي عليّ أن أرتدي قميصًا، لكن الجو هنا كان أكثر دفئًا بكثير منه في المنزل، وكان من الجيد أن أذهب بدون قميص.
يبدو أن جميع الفتيات يستمتعن به أيضًا، وكان من الممتع قليلاً مشاهدة أماندا وهي تتلوى.
"مرحبا، كيف حالك؟" سألت، ودخلت المطبخ / غرفة المعيشة الصغيرة.
لا بد أن أماندا جاءت لرؤيتي بعد وقت قصير من نهوضها من السرير.
تم تمشيط شعرها بعناية وسحبه مرة أخرى إلى شكل ذيل حصان.
كانت ترتدي قميصًا أبيضًا بدون أكمام بدا مقاسًا صغيرًا جدًا بالنسبة لها - من الواضح أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر - مع زوج من الملابي السوداء الشبيهة بملابس الأولاد القصيرة التي لم تترك شيئًا تقريبًا لمخيلتي.
كنت ممتنًا لجينزاتي لأنها ساعدت قليلاً في تقييد هالك الهائج الآن.
جابت عيون أماندا صدري بسرعة قبل التركيز على وجهي.
التقت أعيننا، وأظلمت خدودها لمسة من
الإحمرار.
قالت وقد شبكت يديها أمامها بتوتر تقريبًا: "فقط أرى أنك فكرت في عرض كريج أكثر من ذلك".
"قليلا" كذبت.
كان لدي أشياء أكثر أهمية في ذهني الليلة الماضية.
"هل يحتاج إلى إجابة على الفور؟"
أجابت أماندا: "نوعًا ما.
لديهم عرض خلال أربعة أسابيع ويرغبون في الحصول على عضو جديد قبل حلول ذلك الوقت".
أجبتها وأنا أعقد ذراعي على صدري:
"أربعة أسابيع ليست فترة طويلة، لكنني أفهم سبب رغبته في الحصول على إجابة بهذه السرعة".
لم تكن أربعة أسابيع وقتًا كافيًا لتعلم موسيقى جديدة، لكنني سمعت أغانيهم من قبل وكنت واثقًا من قدرتي على النجاح فيها.
"دعيني أستحم وأفكر في الأمر، وسأخبرك بذلك عند الإفطار؟"
"مذهل!" صفقت أماندا يديها وقفزت على الفور، مما جعل ثدييها ترتد بشكل مبهج. "ستبلي بلاءا جيدا."
ضحكت: "لم أقل نعم بعد".
"أعلم،" أومأت أماندا برأسها، ثم أغلقت المسافة بيننا بسرعة لتعانقني.
لففت ذراعي حول خصرها النحيف وتأوهت تقريبًا من المتعة بينما ذاب جسد أماندا
معي.
لم يفعل قميصها بدون أكمام شيئًا لإخفاء ملمس ثدييها المثاليين على بشرتي، ومع ذلك كنت لا أزال بحاجة إلى ملمس لحمها العاري على صدري بشدة لدرجة أنني أردت تمزيق الثوب عن جسدها.
كان زبي يخوض معركة ضد بنطالي الجينز الضيق وكان الآن يندفع إلى بطن أماندا وهي تعانقني.
كانت اللحظة مليئة بالتوتر الجنسي الخام الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة.
"شكرًا"، قالت أماندا بينما انتهى احتضاننا لبعض ببطء.
"لم أقل نعم بعد"، كررت، وتركت يدي تسقط على وركها.
"أعلم،" أومأت أماندا برأسها، ووضعت يديها على صدري.
"أردت فقط أن أشكرك على دخولك حياتنا.
لم يكن الآخرون أكثر سعادة، وحسنًا...
أحب وجودك حولي ومعي ."
"يجب أن أشكرك على السماح لي بالمجيء،" قلت، وجذبت أماندا بلطف نحوي.
لقد استجابت بفارغ الصبر، وسرعان ما أصبحت وجوهنا تفصل بيننا مجرد بوصة واحدة.
قالت أماندا بنبرة منخفضة وهادئة: "أعتقد أننا يمكن أن نكون شاكرين لبعضنا البعض".
كانت أماندا هي الأطول بين جميع إخوتي، إذ كانت أقصر مني ببضع بوصات فقط.
تتلاءم أجسادنا معًا بشكل جيد، ولن يتطلب الأمر سوى جزء بسيط من التحرك
للأمام لتذوق شفتيها مرة أخرى.
وأن يكون لها.
الفتاة التي وقعت في حبها في اللحظة التي رأيتها فيها.
قلت: "من الأفضل أن أستحم"، وتركت يدي تسقط من فخذيها.
قطعت كلماتي اللحظة، ورمشت أماندا بسرعة لبضع ثوان قبل أن تومئ برأسها وتتراجع خطوة سريعة إلى الوراء.
لقد وقع كلانا في لحظة من الطاقة المشحونة جنسيًا والتي كان من الممكن أن تتحول بسرعة إلى الاتجاه المعاكس.
كنت بحاجة لأن أكون المسؤول وأتأكد من أن أماندا لم ترتكب أي خطأ.
لقد كانت تعتني بالآخرين منذ أن غادرت
والدتهم، لذا فقد حان الوقت ليساعدها شخص ما في الاعتناء بها.
ابتسمت أماندا: "سأبدأ الإفطار".
لقد شاهدتها وهي تغادر دون حتى أن أحاول إخفاء إعجابي بمؤخرتها المذهلة،
الأمر الذي جعل أماندا تحمر خجلاً عندما نظرت إلي من وراء كتفها. سأحترم رغباتها ولن أطرح موضوعًا خاصًا بها وبي، لكن هذا لا يعني أنني لن أستمتع بحلوى العين التي عرضتها لي.
سمعت صوت الدش يجري عندما عدت إلى غرفة نومي وتساءلت عما إذا كان ذلك يحدث عندما كانت أماندا هنا.
إذا كان الأمر كذلك، فليس هناك فرصة لتفويتها ومعرفة أن إحدى شقيقاتها قد أمضت الليل معي .
فتحت باب الحمام لأرى إيميلي واقفة تحت رذاذ ماء الدش، ومدخل الحجرة الصغيرة مفتوح على مصراعيه.
أعطتني ابتسامة صغيرة، ثم غطت ثدييها المكشوفين ومنطقة كسها بيديها بشكل هزلي.
لقد خلعت بنطالي الجينز في وقت قياسي، وهو الأمر الذي كان صعبًا للغاية بالنسبة لي، وانضممت إلى التوأم السمراوات في الحمام.
لقد تلامسنا وقبلنا بعضنا مثلما فعلنا الليلة الماضية، لكن الأمر لم يذهب إلى أبعد من ذلك.
لقد تلاشت اللحظة السابقة، واعتقدت أن إيميلي كانت تشعر بالتوتر بشأن ممارسة الجنس مرة أخرى.
لقد شعرت بالإحباط قليلاً بسبب ترددها ولكن سرعان ما سيطرت عليها.
لم أرغب في جعلها تشعر بالإجبار أو الضغط عليها لممارسة الجنس، خاصة في المرة
الأولى لها.
قالت إيميلي وكأنها تقرأ أفكاري: "أنا آسفة".
ابتسمت: "لا بأس".
"هل تريد مني أن أمتصه لك؟" سألت بشكل عرضي لدرجة أن الأمر استغرق لحظة حتى تستقر كلماتها.
"أنتي ... تريدين أن تفعلي ذلك؟"
انا سألت.
ابتسمت إميلي: "كنت أرغب دائمًا في تجربتها".
"ولقد قمت بعمل يدوي الليلة الماضية."
ابتسمت ابتسامة عريضة: "بالتأكيد،
أطلقت النار بعيدًا".
ضحكت إميلي: "فقط لا تدخل أي شيء في عيني".
"تقول إيريكا أن هذا يؤلم بشدة."
ضحكت: "بالطبع، إيريكا هي التي تصاب
بالقذف في عينيها".
سقطت إميلي على ركبتيها في الحمام وأخذت انتصابي بين يديها مرة أخرى.
بدأت تفركني كما فعلت في الليلة السابقة، ولكن بعد دقيقة، قربت فمها من طرف زبي.
ركض لسانها عبر طرف زبي بطريقة اختبارية، لكنه ما زال يرسل قشعريرة عبر جسدي كله.
ثم أخذت إيميلي طرف زبي بين شفتيها الكاملتين، وأطلقت آهات من المتعة.
اااااااااه اااااااااه اااااااااااااه
"أنتي تبلين بلاءً حسناً" قلت وأنا أمرر أصابعي من خلال شعرها المبلل.
"شكرا،" قالت إميلي، وهي تدير لسانها إلى جانب قضيبي قبل أن تمتص الطرف بين شفتيها مرة أخرى.
"يبدو أنك تعرفين ما يجب عليكي فعله،" قلت، وأنا لاهث من النشوة بينما انطلقت موجة أخرى من المتعة عبر زبي.
"لقد تحدثت مع الآخرين وشاهدت الأفلام
الإباحية،"!!!
"حسنًا، يبدو..." انقطعت كلماتي عندما ضغطت إيميلي على زبي فجأة.
لقد أخذتني إلى فمها وصولاً إلى مؤخرة حلقها دون سابق إنذار.
من الواضح أنها لم تكن ماهرة جدًا في ممارسة الجنس العميق، لكنها حاولت مرتين أخريين قبل أن أشعر بحلقها ينقبض حول طرف زبي.
لم أكن أتوقع منها أن تذهب إلى هذا الحد بهذه السرعة، وقد دفعني التكتيك المفاجئ إلى حافة الهاوية.
إميلي تكممت وسحبت زبي من فمها، لكن
الأمر انتهى بالنسبة لي.
انفجرت المني الدافئة من زبي وتناثرت على وجه إميلي وهي تمتص جرعة من الهواء، لكنها لم تفوت أي فرصة.
كانت شفتيها حول طرف زبي مرة أخرى بينما كنت أضع حمولتي من المتي في فمها.
وضعت إميلي لسانها على طرف زبي وهي تبتلع حملي الصباحي من المني مع أنين من المتعة العالية .
"ماذا بحق الجحيم يا إيميلي" قلت وأنا أتنفس بصعوبة.
"هل أنتي ساحرة؟"
"قالت إيريكا أنك قد ترغب في ذلك،" ضحكت إيميلي، ولا تزال تلعق قضيبي.
ضحكت: "حسنًا، لقد كانت على حق".
ابتسمت إميلي في وجهي: "ذوقك جيد حقًا".
"اعتقدت أن مذاقها سيكون مقززًا، لكنني كنت سأبتلعها على أي حال.
لكن لا، إن مذاقه منك لذيذ."
"سعيد لأنك استمتعت به بقدر ما استمتعت به،" ضحكت وسحبت إيميلي إلى قدميها.
صرخت إميلي قليلاً قبل أن أسحبها إلى قبلة ساخنة جعلت إميلي تتأوه في فمي كثيراً .. أوووووووؤوووووووه ..
قالت إميلي بعد انتهاء لحظة شغفنا: "ربما ينبغي لنا أن نذهب الآن".
"نعم،" قلت وأنا أفكر فيما سأقوله لأماندا.
مرة أخرى، لم أفكر حتى في عرض كريج.
كان الأمر كما لو كان هناك أشخاص أكثر أهمية استمروا في تشتيت انتباهي.
لقد انتهينا من الاستحمام وجففنا أنفسنا وارتدينا
ملابسنا دون تشتيت انتباه بعضنا البعض.
لم تحضر إميلي معها أي ملابس أخرى، لذا ارتدت ملابسها الداخلية مرة أخرى وأخذت أحد قمصاني الجديدة من خزانة ملابسي.
لم يكن هناك شيء واحد أكثر إثارة في العالم بالنسبة لي من امرأة مثيرة ترتدي أحد قمصاني.
كان الأمر بمثابة إشارة للعالم بأننا قضينا الليلة معًا.
علامة ع ذلك كنت متأكدًا من أن الآخرين سيتعرفون عليها على الفور.
ابتسمت إميلي: "دعنا نذهب". "أنا جائعة."
كان باقي أفراد الأسرة مستيقظين وجالسين على مائدة الإفطار عندما دخلت أنا وإيميلي من الباب الخلفي.
لقد اخترت عدم ارتداء قميص أثناء الإفطار لأنه كان يومًا جميلاً بالخارج، وكنت أشعر بالرضا عن نفسي اليوم.
هؤلاء النساء اشتهينني بقدر ما كنت أعشقهن، وأحببت شعور عيونهن علي.
"صباح الخير،" قلت للجميع بينما جلست بجانب ميل.
"نمت جيداً؟" سألتني ميل وهي تبتسم ابتسامة عريضة.
كانت لا تزال ترتدي بنطال بيجامة وردي اللون على شكل وحيد القرن وقوس قزح وقميصًا أبيض صغيرًا، وتبدو وكأنها وجبة إفطار خفيفة رائعة بنفسها.
أجبتها: "جيد جدًا، شكرًا لكي".
جلست إيميلي بجانب إيريكا، التي كانت تعبث بعيني عبر الطاولة.
كدت أشعر بالإثارة في نظرتها واشتبهت في أنها قضت ليلة محبطة وهي تفكر في الكيفية التي وعدتها بها بأننا سنقضي الليلة معًا.
كان علي أن أعترف بأنني كنت أتطلع لذلك بنفسي.
لقد استمتعت تمامًا بقضاء الليلة مع إميلي، لكنني كنت بحاجة حقًا إلى ممارسة الجنس.
"احفر،" قالت أماندا، وهي تضع طبقًا من
الحم المقدد والبيض والخبز المحمص
بالزبدة أمامي.
شكرتها، وتركت عيني على جسدها لبضع ثوان قبل أن تقرقر معدتي بصوت عالٍ، وبدأت في تمرير الطعام في فمي.
تحدثت الفتيات كالمعتاد كما أكلنا جميعًا.
تحدث ميل وإميلي عن عودتي إلى الجامعة الأسبوع المقبل، وتذكيري بأنني بدأت وظيفتي الجديدة قريبًا.
كان علي أن أذهب في عطلة نهاية الأسبوع للحصول على نوع من التوجيه قبل أن يبدأ الطلاب بالعودة.
كنت أتطلع إلى العمل مرة أخرى، على الرغم من أنني كنت أميل إلى البقاء في المنزل مع إيريكا والاستفادة من كل الخصوصية التي سنحظى بها.
يد على ساقي لفتت انتباهي بعيدًا عن طعامي وإلى ميل بجانبي.
كانت لا تزال تتحدث بشكل طبيعي مع توأمها، حتى عندما ضغطت على زر بنطالي الجينز بيد واحدة وبدأت في سحب سوستة بنطالي إلى الأسفل.
والشيء التالي الذي عرفته هو أن زبي قد خرج، وبدأت يدها الصغيرة في تشغيل زبي.
حاولت التركيز على طعامي حيث تمكنت ميل بطريقة ما من هزي من تحت الطاولة ومواصلة المحادثة حول جداول المدرسة ومجموعات الدراسة مع أختها.
قالت أماندا: "إذن يا نيك.
بخصوص هذا الشيء".
"أنا أكره أن أكون انتهازية، لكن الأمر حساس للوقت نوعًا ما."
لم أفكر في الأمر حقًا، وكنت أواجه صعوبة في التركيز على أي شيء باستثناء يد ميل على قضيبي.
أعتقد أنه لن يضر قبول عرض كريج.
سيكون أمرا رائعا أن تلعب في فرقة أنشئت بالفعل.
"نعم، سأفعل ذلك،" قلت، وأخذت نفسا عميقا.
"رائع،" ابتسمت أماندا، ثم نهضت من كرسيها ودارت حول الطاولة لتعانقني سريعًا.
بقيت يد ميل على قضيبي - تحت الطاولة - واستمرت في مداعبتي، حتى أنها زادت سرعتها عندما لفّت أماندا ذراعيها حولي.
كان الاتصال الوثيق مع أكبر إخوتي ويد ميل يدفعني إلى خط النهاية بشكل أسرع بكثير من أي وظيفة يدوية تلقيتها في حياتي.
"ماذا يحدث هنا؟" سألت إيريكا.
قالت أماندا وهي تنتفض من عناقنا وتضع يدها على كتفي: "نيك سوف يعزف مع فرقة كريج".
ابتسمت إيريكا ورفعت حاجبها: "وهنا أعتقد أن ذوقك جيد يا أخي العزيز".
"هذه أخبار رائعة!" ابتسمت إميلي.
"لا أستطيع الانتظار لرؤيتك تلعب."
وأضافت إيريكا: "ربما سأستمتع بالفعل برؤيتهم يلعبون على الهواء مباشرة الآن".
هززت كتفي وقلت: "لقد مر وقت طويل منذ أن لعبت مع فرقة موسيقية، ومن المفترض أن يكون الأمر ممتعًا للغاية".
"هذا إذا كان بإمكاني تعلم كل أغانيهم في أربعة أسابيع."
قالت إميلي وهي لا تزال تبتسم: "سوف تفعل ذلك".
"أنت موسيقي رائع."
ضحكت إيريكا بهدوء: "وموسيقاهم ليست صعبة تمامًا".
تجاهلت أماندا تعليقات أختها اللاذعة وعادت إلى كرسيها وابتسمت لي.
قلت لأماندا: "ربما يمكنك التدرب معي".
أعطتني أماندا نظرة صادمة وكأنني قلت إنني أريد القفز من السطح أو شيء من هذا القبيل.
ثم هزت رأسها ونظرت إلى طعامها.
"لست متأكدًا من أنني أعرف كيفية العزف بعد الآن.
لم ألمس الجيتار منذ سنوات."
قالت ميل: "يمكنك القيام بالأمر بسهولة".
وأضافت إميلي: "نعم، أنتب رائعة يا ماندا".
قالت إيريكا: "حتى بذراع واحدة، ستكون أفضل من كريج".
"شكرًا"، قالت أماندا، وقد تحول لون خديها إلى درجة خفيفة من اللون الأحمر.
"ولكني لست متأكدة."
"لا بأس،" قلت، و مددت يدي عبر الطاولة
لأضع يدي على يدها.
"إذا كنت لا تريدين ذلك، فلن أستمر في السؤال.
لكني أرغب في اللعب معك في وقت ما."
التقت أعيننا، ويمكنني أن أقول على الفور أن أماندا أرادت اللعب معي بقدر ما كنت ألعب معها.
وليس بأي أدوات.
انتهى الإفطار دون أي راحة من ميل تحت الطاولة.
انتظرت حتى غادرت الفتيات الأخريات الطاولة قبل أن أضع انتصابي في بنطالي الجينز وأساعد أماندا في غسل الأطباق.
كانت إميلي تتفنن في الدردشة مع أختها بينما كنا نغسل الأطباق ونجففها ونرتبها منذ الصباح.
"سأذهب لأغير ملابسي،" قالت إميلي، وهي تقفز من طاولة المطبخ التي جلست عليها وصعدت إلى الطابق العلوي.
قالت أماندا وهي تنحني لتخزين بعض
الأواني: "إنها في مزاج جيد".
"نعم، لا بد أنها نامت جيدًا،" قلت وعيني مثبتة على أماندا التي بالكاد كانت مخفية خلفها.
كانت تستغرق بعض الوقت لفرز تلك
الأواني.
قالت أماندا بعد أن استقامت: "لم أنم ليلة نوم جيدة منذ فترة".
هل كانت تقترح علي شيئاً؟
لم أكن جيدًا في قراءة النساء عندما يردن أن يكن خفيات - أو حتى عندما يحملن
لافتة نيون فوق رؤوسهن بأحرف كبيرة تقول "أريد زبك" - وكنت سيئًا بشكل مضاعف في قراءة ما كانت أماندا تقوله دون قوله.
مع أي فتاة أخرى، سأوافق على ذلك، وإذا انسحبت، فلن يكون الأمر مشكلة كبيرة.
ولكن إذا ضغطت على أماندا بشدة، فقد يدمر ذلك علاقتنا الحالية.
قلت بصراحة: "حسنًا، آمل أن يتغير هذا
بالنسبة لكي قريبًا".
"نعم، وأنا كذلك اتمني،" قالت أماندا، وقد بدت منكمشة بعض الشيء.
لقد كانت تغازلني أو على الأقل كانت توحي لي.
لقد كان الأمر مزعجًا جدًا في الواقع إذا كنت صادقًا مع نفسي.
قامت أماندا بالخطوة الأولى عليّ، ثم أوقفت المكابح.
لقد تصرفت بالغيرة تجاه الآخرين عندما رفضتني.
لقد أتت أيضًا إلى شقتي وكأنها عشاء وحلوى ووجبة خفيفة في آن واحد، وهي تعلم ما أشعر به تجاهها.
والآن هذه التعليقات.
أماندا كانت المرأة المثالية بالنسبة لي، ولكن يمكنني أن أتجاوزها إذا لم يحدث ذلك.
ولكن ليس إذا لم تسمح لي بالمضي قدمًا.
"سأذهب للتدرب،" قلت، وأنا أرتب آخر
الأطباق.
"حسنًا. سأذهب لإحضار بعض البقالة لاحقًا.
هل تمانع في مساعدتي؟" سألت أماندا، ونظرة حزينة بعض الشيء على وجهها الجميل.
قلت: "نعم، فقط تعالي وأحضربني عندما تكون مستعدة للذهاب".
"هل تمانعي إذا استخدمت أحد القيثارات الخاصة بك؟"
"لا، على الإطلاق،" هزت أماندا رأسها. "استمتع يا نيك."
توجهت إلى شقتي بعد أن غادرت المطبخ
لأرتدي قميصي وحذائي وألتقط أغراضي قبل أن أدخن سيجارة سريعة وأعود إلى المنزل.
كان لدي ال USB الذي أعطاني إياه كريج والذي يحتوي على الموسيقى التي كان من المفترض أن أتعلمها، لكن لم يكن لدي أي طريقة لتشغيلها.
لم يكن هناك أي أثر للفتيات، لذلك صعدت إلى الطابق العلوي لأرى ما إذا كان لدى شخص ما جهاز كمبيوتر أو كمبيوتر محمول يمكنني استعارته.
كنت أعرف أن ميل لديها جهاز كمبيوتر، لذلك طرقت بابها أولاً.
انفتح الباب إلى الداخل بعد بضع ثوانٍ، واستقبلتني ميل مرتديةً فقط زوجًا من
الملابس القطنية السوداء التي وصلت إلى مستوى منخفض عند فخذيها.
لقد ذهلت حرفيًا من الغزال الذي أمامي
بينما ركزت على ثدييها الصغيرين
والقضبان المثقوبة من خلال حلمتيها.
"عيونك هنا،" ضحكت ميل.
"آسف،" ضحكت. "لم أكن أعتقد أنك سترتدي ملابس أقل من اللازم."
"نصيحة احترافية، عادةً ما أرتدي ملابس أقل من اللازم عندما أكون في غرفتي،"
غمزتني ميل.
"وأنت موضع ترحيب للحضور في أي وقت كيفما تريد."
"لاحظت،" وضحكت ، ثم رفعت USB. "لكنني كنت أبحث عن كمبيوتر محمول أو كمبيوتر حتى أتمكن من
الاستماع إلى هذه الموسيقى."
"مملة،" تنهدت ميل بشكل كبير.
"لكنني سأساعدك لأنك أخي الكبير، وأنا أحبك."
ابتعدت ميل عن بابها وأشارت لي بالدخول.
أغلقت الباب خلفي وتركت عيني تتجول على جسدها العاري في الغالب.
لن يتطلب الأمر الكثير من الجهد لإلقائها على سريرها والعيش معها.
ستحب ميل ذلك، وسنتمكن أخيرًا من
الاستمتاع ببعضنا البعض بطريقة لم نتمكن من القيام بها بعد.
لكنني كنت لا أزال مترددًا في القيام بذلك مع الفتيات الأخريات في غرفتهن.
كان لدي شعور بأن ميل لن يكون من النوع الهادئ.
"هنا، يمكنك استخدام هذا.
إنه قديم بعض الشيء، لكنه سيفي بالمهمة التي تحتاجها"، قالت ميل، وهي تسلمني جهاز كمبيوتر محمولًا فضيًا قديمًا به ملصقات جماجم تغطي معظم السطح.
"أو يمكنك البقاء لبعض الوقت، ويمكننا الحصول على بعض المتعة الحقيقية."
أخذت الكمبيوتر المحمول وقاومت الرغبة في الاستسلام.
كنت أريدها، وهي تريدني، ولكن لا يزال هناك ذلك الجانب مني الذي يحتاج إلى قدر أكبر من الخصوصية مما لدينا حاليًا.
"ربما لاحقًا،" غمزت ، محاولًا بذل قصارى جهدي لأكون خجولًا معها.
عضت ميل شفتها السفلية واقتربت مني، ووضعت يدها على فخذي.
"أنت تعرف أين تجدني."
تأوهت عند لمستها وأخذت نفسًا عميقًا، مستعدًا لرمي خططي لهذا اليوم في المرحاض وقبول عرضها.
هل سيكون أمرًا سيئًا جدًا أن تقضي يومًا مع هذه الشيطانة الصغيرة؟
"خذ هذه أيضًا،" قالت ميل وهي تدفع في طريقي زوجًا من سماعات الرأس السوداء. "
والآن اذهب، اخرج."
قادتني ميل نحو الباب قبل أن أتمكن من
الاحتجاج وتغيير رأيي.
قالت ميل بغمزة ، ثم أغلق الباب: "سأضطر إلى النزول بنفسي".
"ماذا حدث بحق الجحيم" قلت لنفسي وأنا أحدق في الباب.
"النساء غريبات."
عندما بدأت في نزول الدرج، انفتح باب غرفة إيريكا، وخرجت الملكة الممتلئة بمنشفة حمراء داكنة ملفوفة حول جسدها
الآثم الغالي.
"هل جءت لرؤيتي لرؤيتي؟" سألت إيريكا بابتسامة خجولة.
قلت: "في الواقع، مجرد استعارة جهاز كمبيوتر محمول من ميل".
اقتربت إيريكا مني وفتحت منشفتها عمدًا لإعادة ضبطها، ومنحتني رؤية أمامية لجسدها العظيم.
غمزت قائلة: "حسنًا... لا تدعني أصرف انتباهك".
ضحكت : " فات الأوان".
"جيد" ابتسمت إيريكا.
"لا أستطيع الانتظار لهذه الليلة."
أجبتها: "ولا أنا".
"ولكن يمكننا التسلل والحصول على بعض المتعة في وقت سابق إذا كنتي تريدي."
"بقدر ما أعلم أنني سأستمتع بذلك،" اقتربت إيريكا مني.
"أريد الانتظار لهذه الليلة."
قلت لها وأنا أسحبها نحوي بيد واحدة: "أنا ملكك بالكامل الليلة، أعدك بذلك".
شهقت إيريكا: "وأنا ملكك تمامًا".
"اي شيء تريده."
لقد قبلنا بجوع لبضع لحظات، ثم تذكرت أين كنا وضغطت على مؤخرتها بسرعة قبل أن انفصل عن المرأة الرائعة.
"أراكي لاحقا،" غمزت.
ابتسمت إيريكا بخجل: "سوف أفكر فيك بينما أكون عارية ومبللة في الحمام".
مرة أخرى، كنت أمضي في يومي مع مفاجأة دائمة.
هذه المرة فقط، علمت أنني سأنهي الأمر في وقت لاحق الليلة مع إيريكا.
قضيت الساعتين التاليتين في الاستماع إلى كل أغنية مسجلة على USB واللعب معها.
لم تكن الموسيقى صعبة للغاية - على الرغم من أن جودة التسجيل لم تكن ممتازة - ولم يستغرق الأمر سوى بضع مرات استماع لكل أغنية قبل أن أتمكن من العزف دون توقف كثيرًا.
المشكلة الوحيدة التي واجهتني هي أن الكثير من الأغاني بدت متشابهة جدًا، لذلك وجدت نفسي أواجه مشكلة في التمييز بينها وبين بعضها البعض.
لقد بدأت بإضافة ذوقي الخاص إلى الموسيقى عندما أصبحت مرتاحًا مع بعض
الأغاني.
لا يوجد شيء كبير جدًا، فقط ما يكفي لجعل اللعب أكثر متعة وجعله خاصًا بي.
لم أكن متأكدًا مما إذا كانوا سيقدرون ذلك، ولكن إذا كنت سأنضم إلى فرقتهم، أردت أن أضيف صوتي وأسلوبي الخاص إلى ما أعزفه.
إذا لم يعجبهم ذلك، فيمكنهم دائمًا العثور على شخص ما لنسخ ولصق ما فعلوه
بالفعل.
"لقد التقطت ذلك بسرعة."
نظرت للأعلى لأرى أماندا واقفة عند مدخل المرآب.
كانت ترتدي بنطال جينز أسود ضيقًا من شأنه أن يمنح الرجل الأعمى الانتصاب القوي، مع قميص أسود يترك قطعة محيرة من بشرتها الشاحبة مكشوفة عبر بطنها.
"شكرًا،" قلت، وأنا أضع الجيتار على الحامل.
"ليس من الصعب جدًا المتابعة معهم.
لكنني سأظل بحاجة إلى التدرب مع البقية للتأكد من أننا متماسكون."
قالت أماندا وهي تتكئ على إطار الباب: "لقد أرسلت رسالة إلى كريج لأخبره أنك هنا وأعطيته رقمك حتى تتمكنوا يا رفاق من تنظيم التدريب".
"شكرًا، أعتقد أنه من الأفضل أن أبقي هاتفي معي إذن،" أومأت برأسي.
نادرًا ما كنت أتتبع مكان وجود هاتفي هذه
الأيام.
لم يكن لدي سوى شخص واحد في المنزل لحالات الطوارئ وعندما احتاج أحد أصحاب العمل إلى الاتصال بي.
كان أصدقائي يتصلون بي في كثير من
الأحيان عندما يريدون الخروج، لكني كنت أظل على الوضع الصامت في أغلب الأحيان، ولم يكن حتى في نفس الغرفة التي كنت فيها عندما كنت في المنزل.
"هل أنت مستعد للخروج؟" سألتني أماندا.
"نعم، أنا جاهز وعلى ما يرام."
قمت بترتيب الكمبيوتر المحمول وأغلقته قبل التوجه للخارج والصعود إلى سيارة أماندا.
كانت الرحلة إلى مركز التسوق الصغير هادئة ومربكة بعض الشيء، لكن الموسيقى التي كانت تشغلها أماندا ساعدت قليلاً.
كانت الأمور غريبة بيني وبين أكبر أخواتي.
لقد بدأنا علاقتنا قوية جدًا، وشعرت أنني أستطيع التحدث معها عن أي شيء، لكنني
الآن لم أكن متأكد مما كان يحدث بيننا.
لقد غازلتني علانية وغالبًا ما كانت تقوم بحركات من أجل المزيد ولكنها تتراجع دائمًا أولاً بأول.
سأكون سعيدًا بالحفاظ على علاقتنا
أفلاطونية إذا كان هذا ما أرادته حقًا، لكن كان الأمر صعبًا عندما استمرت في التقدم وإسقاط التلميحات.
هل أرادت مني أن أقوم بالخطوة الأولى؟ ماذا لو فعلت ذلك، وأفسدت كل شيء تمامًا.
النساء دائما لغزا بالنسبة لي في بعض
الأحيان.
بمجرد وصولي إلى متجر البقالة، دفعت العربة بينما كانت أماندا تسير للأمام، وهي ترمي الأشياء التي تحتاجها.
لقد تمكنت من الاستمتاع بمنظر مؤخرتها الرائعة من مكاني خلف العربة، لكن الأمر لم يكن كما كان.
لقد وجدت نفسي منزعجًا بشكل متزايد من أماندا وموقفها التافه تجاهنا.
كانت تعرف ما أشعر به تجاهها لكنها استمرت في دفعي بعيدًا.
أحترم قرارها وأحاول أن أبقي الأمر بسيطًا بيننا.
لكنها بعد ذلك ترمقني بإحدى تلك النظرات التي تجعل ساقي ضعيفة.
"ألستما زوجين رائعين."
لقد كنت في حالة ذهول بعض الشيء عندما دفعت العربة خلف أماندا ولم ألاحظ المرأة المسنة القصيرة التي كانت أمامي.
"مرحبا سيدة سوليفان،" استقبلت أماندا المرأة. "هذا نيك."
"من الجميل أن ألتقي بك يا نيك.
ولكن، من فضلك، اأنا بيتي،" قالت المرأة المسنة بسرور، ثم التفتت إلى أماندا.
"إنه وسيم جدًا. لا بد أنك محظوظة يا عزيزتي."
"نيك هو..." بدأت أماندا بالقول، لكن السيدة سوليفان قاطعتها.
قالت لي بيتي: "تأكد من الاعتناء بها جيدًا". "إنها شابة رائعة."
ابتسمت ابتسامة عريضة: "لا تقلقي". "سأتأكد من معاملتها بشكل جيد."
ابتسمت بيتي: "أستطيع أن أقول أنك رجل طيب".
"ليس مثل ذلك المتهرب الذي كانت تواعده في المرة السابقة.
ما هو اسمه مرة أخرى؟ كريس؟"
أجابت أماندا: "كريج". "ونحن في الواقع-"
"هذا هو الشخص.
كنت أعلم دائمًا أنك جيدة جدًا بالنسبة له، يا عزيزتي،" قاطعت السيدة سوليفان مرة أخرى، ووضعت يدها على ذراع أماندا.
"عليك أن تكون مع شخص يحبك ويحترمك يا عزيزتي.
الشيء نفسه ينطبق على كلاكما.
لكني أستطيع أن أرى ذلك في عينيك، وهذا يدفئ قلبي القديم."
تحدثت بيتي لمدة عشر دقائق أخرى عن زوجها الراحل وكم كان رجلاً رائعًا وكيف لا ينبغي لأماندا أن تقبل بأي شيء أقل من الرجل المثالي لها.
ثم بدأت تخبرني كم كنت وسيمًا مرة أخرى.
احمرت خجلا أماندا بشدة طوال المحادثة لكنها لم تحاول مرة أخرى تصحيح كلام المرأة المسنة.
قالت السيدة سوليفان بعد خمسة عشر دقيقة: "أوه، هلا نظرت إلى الوقت".
"لقد كنت أثرثر باستمرار، لأحتفظ بكم طائري الحب."
قالت أماندا: "لا بأس حقًا. نحن لا نمانع".
"هراء،" لوحت بيتي بيدها.
"أنتما الاثنان تتمتعان بيوم رائع وتعتزان بكل لحظة تقضيانها معًا."
عانقت بيتي أماندا، ثم وضعت يدها على ذراعي أثناء مرورها بالعربة، وطبعت قبلة الجدة على خدي قبل أن تكون في طريقها.
قلت لأماندا: "أعتقد أنها تحبني".
انفجرت أماندا في الضحك وابتسمت على نطاق واسع.
التقت أعيننا، والابتسامة التي وجهتها لي جعلت قلبي ينبض.
شعرت فجأة بالحماقة لأنني منزعج من هذه المرأة.
لقد كنا في وضع غريب، ولم أستطع أن أحسدها لأنها لم تكن تعرف كيفية التعامل مع هذا الوضع.
كنت مترددًا تمامًا في الدخول في علاقة جنسية مع إيريكا.
أنا:"هل نستمر يا عزيزتي؟" سألت أماندا، ممدودة ذراعي لها.
"نعم، سنفعل،" ضحكت أماندا،
وهي تضع ذراعها في ذراعي.
كانت بقية رحلتنا إلى متجر البقالة والعودة إلى المنزل أكثر راحة حيث تحدثنا ومازحنا بعضنا البعض.
لقد اختفى التوتر الذي كان بيننا بفضل سيدة عجوز كبيرة السن ..
لم أكن أريد أن أحمل أي مشاعر سيئة تجاه أماندا، وشعرت بشعور فظيع خلال الفترة القصيرة التي أمضيتها.
بمجرد وصولنا إلى المنزل، قضينا معظم اليوم معًا في التسكع ومشاهدة التلفزيون
والاستماع إلى الموسيقى.
لحظات قليلة عندما التقت أعيننا أو بقيت لمسة كان من الممكن أن تتطور إلى شيء أكثر من ذلك، لكنني بذلت قصارى جهدي حتى لا أترك ذلك يؤثر على الحالة المزاجية.
"أنا أحبك،" قالت أماندا بهدوء بينما استرخينا على الأريكة.
"أنا أحبك أيضًا" أجبت بنفس الهدوء.
وقالت أماندا: "لا أعرف كيف أتعامل مع هذه المشاعر في الوقت الحالي، وأنا آسفة حقًا".
"لا بأس" قلتها وأنا أسحبها إلى عناق.
"إنه ليس خطأك."
تنهدت أماندا: "لقد قبلتك أولاً".
"لقد بدأت هذا الأمر برمته."
قلت: "بطريقة ما، لقد فعلت ذلك.
ولكن ليس بالطريقة التي تفكرين بها".
"ماذا تقصد؟"
اعترفت: "لقد وقعت في حبك في اللحظة التي رأيتك فيها".
"لم أؤمن بالحب من النظرة الأولى، لكنه حدث."
قالت أماندا: "جيد".
"جيد؟" سألت وأعطيتها نظرة حيرة.
وقالت أماندا: "لست الوحيد التي وقعت في الحب على الفور في اللحظة التي التقينا فيها".
قفز قلبي من كلامها مرحا .
لم أكن أرغب في شيء أكثر من أن أحملها بين ذراعي وأقبلها حتى أقطع أنفاسي.
أخبرتني هذه المرأة الجميلة والمذهلة
والمهتمة أنها وقعت في حبي في نفس اللحظة التي وقعت فيها في حبها.
لكن مازلت لا أستطيع الحصول عليها.
قالت أماندا أخيرًا: "سأحتاج إلى بعض الوقت".
"لا أستطيع أن أفعل هذا أثناء تواجدي مع كريج...لا أستطيع ذلك."
أومأت برأسي: "أنا أفهمك".
"ماذا عن الآخرين؟"
كنت أخشى ما ستقوله أماندا عن إميلي وميل وإريكا.
علمت أماندا بما كان يحدث في المنزل معي ومع أخواتها، وأظهرت الغيرة مع قبول ما كان يحدث.
لقد أحببتها، ولكن كانت لدي تلك المشاعر تجاه الآخرين أيضًا، ولا أعتقد أنه يمكنني
الاختيار إذا تلقيت إنذارًا نهائيًا.
"هل تحبهم؟" سألت أماندا.
"نعم" أجبتها بصدق.
أومأت أماندا برأسها: "وأنا أيضًا".
شاهدنا التلفاز في صمت لمدة ساعة أخرى قبل أن نستيقظ لبدء إعداد العشاء.
لقد ساعدت أماندا في المطبخ، فقط أردت أن أكون بالقرب منها.
لم نتبادل القبل أو حتى نتغازل منذ أن عدنا إلى المنزل من متجر البقالة في وقت سابق.
لكن اليد التي نضعها على الظهر أثناء مرور بعضنا البعض، أو تتلامس أكتافنا عندما نقف جنبًا إلى جنب، تحمل نفس القدر من المودة والحميمية مثل التقبيل مع عشرات النساء
الأخريات.
النساء اللواتي لم يكن أخواتي.
لقد بدأت حقًا في الاعتقاد بأن ميل كانت على دراية بنظريتها حول سبب شعورنا جميعًا بالطريقة التي نشعر بها، ولكن كان هناك ما هو أكثر من ذلك.
كان الانجذاب الجنسي الجيني جيدًا وجيدًا، لكن هؤلاء النساء كانوا شيئًا مميزًا.
من المؤكد أنهم كانوا جميعًا مثيرين للغاية، وكل واحدة منهم جعلتني أشعر بالإثارة كمراهق في حفلة على حمام السباحة، لكنهم كانوا أكثر من مجرد أجساد مذهلة ووجوه جميلة.
قالت ميل عندما جلست لتناول العشاء: "يبدو أنكما قضيتما يومًا جيدًا".
ابتسمت أماندا: "لقد كان الأمر مريحًا".
"هل فرقت معك؟" سألت إيريكا بصراحة.
"ايريكا!" وبخت أماندا لكنها كسرت سلوكها الغاضب بالضحك.
هزت إيريكا كتفيها: "إنه مجرد سؤال".
وأضافت ميل: "أمر معقول جدًا أن نطرحه في هذه الأسرة".
قاطعتها إيميلي: "اتركيهما وشأنهما.
ما يفعلانه معًا ليس من شأننا".
قالت أماندا: "هل يمكنكم أن تتوقفوا
ثلاثتكم عن الحديث عن حياتي الجنسية، من فضلكم".
"إذن، لقد قمت بالضرب؟" ابتسمت إيريكا.
"لا...لا أعتقد أنهم فعلوا ذلك،" زمت ميل شفتيها في التفكير.
"ستكون في مزاج أفضل بكثير إذا فعلوا ذلك."
ضحكت: "حسنًا، لقد سار الأمر بسرعة غريبة".
"مرحبًا بك في العائلة،" ابتسمت ميل.
"نحن نجعل الغريب يبدو قريباً."
قالت إميلي بنظرة صارمة جعلتها تبدو لطيفة بشكل لا يصدق: "أنتما الاثنان بحاجة إلى التوقف عن التعامل مع ماندا".
قالت ميل وإريكا في انسجام تام: "آسفين يا إم".
تومض إميلي لأماندا وأنا بابتسامة مشرقة ومبهجة قبل أن تمسك بيدي أمام الجميع.
أعتقد أن القطة كانت خارج الحقيبة علنًا
الآن، وكانت إيميلي تشعر بالحنان.
طوال العشاء، جلست بجانبي وأظهرت المودة بلا خجل وبدت لطيفة بشكل لا يصدق وهي تفعل ذلك.
حتى أماندا ابتسمت عندما لفّت إيميلي ذراعيها حول رقبتي وطبعت قبلة على خدي.
أعتقد أنهم أحبوا بعضهم البعض حقًا بما يكفي لتجنب الغيرة.
بمجرد أن انتهينا من العشاء، نهضت لأساعد في غسل الأطباق، لكن إيميلي أمسكت بيدي وسحبتني بعيدًا عن الآخرين.
قالت إميلي: "سأساعد ماندا في التنظيف".
"يجب أن تذهب لقضاء بعض الوقت مع إيريكا."
"أنتي لست غيورة لأنك لا تستطيع قضاء الليلة معي؟" سألت، وأنا لا أزال متشككا
قليلا.
أومأت إميلي برأسها: "قليلاً".
"لكنك لم تقضي الكثير من الوقت مع إيريكا خلال الأيام القليلة الماضية، وأنا أعلم أنها تريد ذلك."
"كيف تعرفين ذلك؟" انا سألت.
ابتسمت إميلي: "لأنني لو لم أقضي الليلة في سريرك لبضعة أيام، كنت سأشعر بنفس الشيء". "تابع ذلك."
قلت لها وأنا أقبلها على شفتيها: "ليس لدي أي فكرة كيف أصبحت محظوظ إلى هذا الحد".
"فقط لا تنسي ذلك أبدًا،" ابتسمت إيميلي، ثم انطلقت لمساعدة أماندا في غسل
الأطباق.
ألقيت نظرة سريعة على ميل - واقفة بجوار طاولة المطبخ - ولاحظت أنها كانت تنظر لي باهتمام.
أعطتني الفتاة ذات الشعر البلاتيني غمزة عارفة قبل أن تضربني بقبلة.
عندها أدركت أنني لم أر إيريكا تغادر.
لقد بدأت أتساءل عن مدى تحضر هؤلاء
الثلاثة.
وماذا كانت خططهم.
غادرت المنزل الرئيسي وقمت بالرحلة إلى شقتي.
لم أكن متأكد من المكان الذي ذهبت إليه إيريكا، لكن كان بإمكاني أن أتوقع منها أن تأتي بمفردها.
ما لم أتوقعه هو أن أجدها عارية تمامًا في غرفة معيشتي، تنتظرني.
قالت إيريكا وقد امتلأت عيناها بالجوع
والشهوة: "لقد استغرقتِ وقتًا طويلاً بما فيه الكفاية".
قلت لها وأنا أشرب الخمر على مرأى من جسدها الذي لا تشوبه شائبة: "ثم تعالي إلى هنا".
أطاعت إيريكا أمري على الفور.
كانت بين ذراعي في ثانية، وتصادمت شفاهنا بينما كانت ألسنتنا تتصارع بقوة من أجل الهيمنة والسيطرة ع كل منا.
كانت إيريكا عارية بالفعل، لكنني كنت لا أزال أرتدي ملابسي.
لم يكن هذا مشكلة بالنسبة لأختي المغرية، فقد خلعت قميصي وبنطالي الجينز حتى كاحلي في وقت قياسي، ونزلت على ركبتيها بأريحية.
أمسكت زبي بحرية، ووضعته بين شفتيها قبل أن يتمكن ذهني من التسجيل للحظة.
لقد أطلقت أنينًا عاليًا من المتعة عندما أخذت إيريكا أكثر من نصف طولي أسفل حلقها في التمريرة الأولى.
ثم على طول الطريق إلى أسفل في الثانية.
لم تكن إيريكا تضيع أي وقت وهي تضرب انتصابي بلا رحمة أسفل حلقها، وتضغط أنفها على عانتي في كل مرة.
"أنت لن تلعب الليلة"تأوهت.أووووووووووه
"لا ينبغي لك أيضًا،" شهقت إيريكا، ثم بصقت على قضيبي قبل أن تفركه بكلتا يديها.
"أريدك فقط أن تستخدمني الليلة.
أنا في حاجة إليها."
"كلمة آمنة؟" انا سألت.
"كريج،" ابتسمت إيريكا.
"لماذا كريج؟" سألت في حيرة.
"لأنني لا أقول اسمه اللعين بينما تعبثين معي،" أجابت إريكا، وصدرها ينتفخ من
الإثارة، وعيناها مملوءتان بالحاجة
والشهوة.
ابتسمت، ثم أمسكت بقبضة من شعرها، وأملت رأسها إلى الخلف بقوة وقبلتها بقسوة.
"حسنا اذا."
لقد كنت مع عدد قليل من الفتيات في وقتي اللاتي أحببن الأمر القاسي، واستمتعن بمعاملتهن مثل لعبة اللعنة القاسية، لكن لم تكن أي منهن حتى نصف رائعة ومثيرة مثل إيريكا.
لقد بدت دائمًا وكأنها على مستوى آخر تمامًا بالنسبة لهم.
لقد كنت متحمسًا لرؤية المدى الذي ستذهب إليه.
أو إلى أي مدى سمحت لي بالذهاب.
قمت بسحب إيريكا من شعرها إلى الجزء الخلفي من الأريكة، وتركتها تتأرجح على ركبتيها.
مع ظهرها على ظهر الأريكة، اقتربت منها ووجهت زبي نحو فمها.
ومع ذلك، كانت إيريكا تلعب بخجل، وأبقت شفتيها مغلقتين، ونظرت إليّ بتحدٍ.
شددت شعرها بقوة وصفعتها على وجهها، بقوة كافية لسماع صوتها، لكنها لم تسبب أي ألم حقيقي.
أطلقت إيريكا أنينًا ممتعًا، ثم فتحت فمها بما يكفي لإدخال قضيبي بين شفتيها الفاتنة.
كنت أعلم أنها تستطيع أن تأخذ قضيبي إلى أسفل حلقها بسهولة، لذلك ذهبت مباشرة إليها ووضعت زبي في حلقها مع تأوه مسموع من المتعة.
لقد انسحبت ببطء - وأبقيت طرف زبي بين شفتيها - قبل أن أغوص عميقًا في حلقها مرة أخرى.
لقد قمت بتحريك نفسب بثبات بينما كنت أضاجع حلقها، وأضخ زبي بعمق في كل مرة وأزيد السرعة ببطء، وأخرجها كل ثلاثين ثانية للسماح لها باستنشاق بعض الهواء قبل ممارسة الجنس مع فمها أكثر.
وبعد دقائق قليلة، لاحظت أن إيريكا تلعب بكسها بينما كنت أستخدم فمها.
"أيديكي خلف ظهرك،" قلت، وسحبت زبي من حلقها وألقيت صفعة أخرى أقوى على وجهها.
تأوهت إيريكا مرة أخرى لكنها استمرت في تحسس نفسها، فتلقت صفعة أخرى.
لقد امتثلت أخيرًا بعد الضربة الثالثة وتأوهت بصوت عالٍ بينما انزلق ديكي إلى أسفل حلقها مرة أخرى.
لقد كنت منشغلًا جدًا منذ وقت سابق اليوم وأمضيت اليوم حول أماندا، لكن ذهني كان صافيًا، وكنت مسيطرًا دون أي خطر في أن ينفجر زبي في وقت مبكر جدًا.
بعد بضع دقائق أخرى من ممارسة الجنس مع إيريكا في الحلق، انسحبت وتركتها تستنشق بعض الأكسجين الذي تحتاجه بشدة قبل أن ألف أصابعي حول حلقها، وأرفعها إلى قدميها.
من بين جميع أخواتي، ربما كانت إيريكا هي الأكثر وزنًا بسبب منحنياتها الكبيرة، لكنها كانت لا تزال خفيفة بما يكفي لأتعامل معها بسهولة.
بمجرد أن وقفت على قدميها، قمت بضم كسها الأملس بيد واحدة بينما بدأت ببطء في الضغط باليد الأخرى حول حلقها.
عملت بإصبعين داخل كنزها الرطب الدافئ وبدأت في إصبعها بينما كنت أخنقها ببطء.
أمسكت إيريكا بساعدي وابتسمت نصف ابتسامة، ونصف تأوهت بينما ساعدتها بسرعة على الاقتراب من أول هزة الجماع لها في الليل.
ثم انفجرت، وأطلقت قبضتي على حلقها، وأمسكتها بين ذراعي بينما انكسرت ساقاها.
ارتجفت إيريكا معي بينما كانت ذروتها تخترق جسدها.
دفنت وجهها في صدري وهي تهتز بعنف تقريبًا.
قمت بتقبيلها مرة أخرى وتأكدت من أنها كانت تقطر الآن عسلها، وأن عصائرها تغطي الجزء الداخلي من فخذيها.
لقد سقطت على ركبة واحدة وألقيت إحدى ساقي إيريكا على كتفي قبل أن أغوص في كسها النضر.
لقد لحست فخذيها، وتذوقت طعم كسها قبل أن أعتدي على ثناياها الملساء وبظرها المحتقن بكثافة ووحشية جعلتها تصرخ من المتعة خلال الدقيقة الأولى.
لم تكن إيريكا قد نزلت بعد من ذروتها
الأولى، ويمكنني أن أقول إن الثانية كانت تضغط عليها مثل شاحنة نفايات دون فواصل تتدحرج على منحدر شديد
الانحدار.
ثم اصطدمت بالثعلبة المثيرة، وكادت أن تخنقني بفخذيها الفاتنتين بينما واصلت التهامها.
"أووووووووووووه اللعنة!" تشتكى إيريكا.
كنت مليء بعصائرها وصوت أنينها
الآن.
وزبي قاسياً للغاية، وكل شيء يتعلق بوضعنا كان مسكراً.
شعرت بصدري ينتفخ، وازدادت حواسي بطعم جسد إريكا ورائحته وملمسه.
شعرت بالحاجة إلى كل ما يميز هذه المرأة الرائعة.
تركت ساق إيريكا تسقط من فوق كتفي
ولففت ذراعي حول خصر إيريكا بينما وقفت، ورفعتها على كتفي بسهولة.
أطلقت إيريكا صرخة مرحة عندما حملتها إلى غرفة النوم، وضربتها على مؤخرتها بقوة قبل أن أقذفها على سريري.
لم أقل كلمة واحدة بينما أمسكت بها من كاحليها، وقلبتها على بطنها. سمحت لي إيريكا بأخذ زمام المبادرة ودفعت على ركبتيها، وهزت مؤخرتها المثالية في وجهي بينما أعطتني نظرة بدائية حسية من وراء كتفها. أرادت ما أردت.
أعطيت كل واحدة من وجنتيها العصيرتين صفعة قوية قبل أن أصوب مقدمة زبي - التي لا تزال ملساء بلعابها - عند مدخلها المبلل وانزلقت إلى الداخل بدفعة واحدة دون عناء.
قمت بحشر زبي بالكامل داخل كس إيريكا، وارتفع صوتها وهذا من دواعي سروري دفئها والطريقة التي احتضنت بها وضغطت على زبي.
ثم بدأت أدفع مثل حيوان في حالة حرارة.
كانت الليلة دافئة على غير العادة، مضافًا إليها حرارة أجسادنا وشدة تعرقنا، مما جعل الغرفة تتعرق في وقت قصير.
كان العرق يسيل على صدري بينما كنت
أحفر في كس إريكا .
كان شعر إيريكا مليء بالعرق وهي تتشبث بملاءات السرير كما لو أن حياتها تعتمد عليه، وكانت تتأوه وتزمجر بسرور دون توقف تقريبًا بينما كنت أسقط داخلها مع كل دفعة قاسية وحشية.
شعرت أن أول ذروة لي قد تراكمت فجأة وأبطأت وتيرتي بشكل غريزي لإطالة أمد المتعة، لكن شيئًا ما في ذهني حدث، وبدأت في ضرب إيريكا مثل الوحش.
ضربتني النشوة الجنسية بشدة، وألقيت نفسي عميقًا داخلها بينما ملأتها حتى تفيض، ثم واصلت الحفر في كسها ولم أتهاون.
كان زبي لا يزال حديديا مثل المسامير بينما واصلت الغوص في أعماق إيريكا.
كان المني يتسرب من كس إيريكا، ويجري على فخذيها لتختلط مع عصائرها الخاصة بينما كانت تقترب باستمرار تقريبًا من النشوة الجنسية التي بدا أنها تنتهي مع بدء أخرى.
شعر جسدي بالنشاط والقوة كما لو كان لدي قدرة لا نهاية لها على التحمل.
الانتصاب الخاص بي لم يتردد أبدًا.
لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي قضيتها في ضرب إيريكا من الخلف، ولم أهتم.
أخيرًا، قمت بسحب قضيبي الأشد صلابة من الفولاذ من إيريكا، وضربت كسها بقوة، ثم أمسكت بساقيها وقلبتها على ظهرها.
كانت النظرة على وجه إيريكا الرائعة بمثابة نعمة خالصة لأنها ابتسمت لي مثل الحمقاء.
كان جسدها الآن غارقًا في العرق، تمامًا كما حدث مع جسدي، لكنني لم أنتهي منها بعد.
انزلقت بين ساقيها بسرعة وتوجهت إلى المنزل مرة أخرى.
قبلتني إيريكا عن طيب خاطر، ورفضتني
بالشتائم، والأهات، والزمجرة، والكلمات لتشجيعي على استخدامها كعاهرة رخيصة.
جاءتني هزة الجماع الأخرى بسرعة، وملأتها بحمل ضخم آخر بينما واصلت حفر زبي في أعماقها.
ظل انتصابي قويًا، لذلك واصلت العمل على الوركين بينما أمسكت بجسدها بإحكام على جسدي.
اصطدم لحمنا العاري معًا بصوت مسموع، وشعرت بجلد إيريكا الأملس ينزلق على جلدي بينما حبسنا أنفسنا معًا في ما كان من المفترض أن يكون الجنس الأكثر هياجًا ووحشية في حياتي كلها.
"أنا أحبك،" تمكنت إيريكا من الخروج بين شهقات المتعة.
مسحت تشابك الشعر عن وجهها وتعجبت من مدى جمالها.
كان مكياجها مدمرًا، وكان وجهها متعرقًا مع خصلات شعر ملتصقة ببشرتها، وهو تناقض كامل مع المظهر المثالي الذي تظهره إيريكا يوميًا.
"أنا أحبك أيضًا،" قلت لها، وقبلتها بعمق بينما أطلت النشوة الجنسية الأخيرة برأسها، وملأت إيريكا حتى أسنانها فيما لا بد أنها كانت المرة الخامسة الليلة.
كانت الغرفة هادئة بشكل مخيف بعد لحظات قليلة بينما كنا نستلقي معًا على
ملاءات سريري المدمرة والمبلولة من عصائر إيريكا والمني خاصتي ..
ارتجفت ساقا إريكا وارتجفت وهي مستلقية على جانبي.
كانت رائحة الغرفة تغلب عليها رائحة الجنس والعرق، ولكن لم يبدو أن أيًا منا يمانع.
قالت إيريكا بعد بضع دقائق من الصمت: "عدني بشيء واحد".
"ما هذا؟
"أننا لا نفعل ذلك كل ليلة"، ضحكت إريكا وهي تقبل صدري.
"لا أعتقد أنني أستطيع البقاء على قيد الحياة كل ليلة."
"الصفقة،" ضحكت. "ماذا عن ليلة الغد؟ سأمارس الحب معك بدلاً من ذلك."
"أو في الصباح،" قالت إريكا وهي تقبلني بلطف على شفتي.
"أياً كان ما تريد."
نهاية الجزء 1
يتبع
أهلا ومرحبا بكم في الجزء الثاني من
الشهوة من النظرة الأولي
إحدي روعات الترجمة من قيصر الشرق أو
القيصر
الأسير
أعلم أنكم جميعًا متحمسون لقراءة الجزء الأحدث لنيك وأخواته، لذا سأبقي هذا مختصرًا.
"أنت تقوم بعمل عظيم، نيك."
توقفت عربة جون بجانبي، وخرج منها الرجل النحيل
الأصلع بتأوه ناعم كان معتادًا بين الرجال في منتصف العمر.
قمت بربط الكيس الأخير الذي أفرغته من صناديق القمامة وأودعته في الدرج الطويل لعربة التسوق الخاصة بي.
لم تكن العربات التي كانت موجودة في الجامعة في الموقع أكثر من عربات جولف معدلة مع إزالة المقاعد الخلفية وتركيب صينية كبيرة لنقل القمامة وحمل الأدوات.
تم تحميل حقيبتي حاليًا بستة أكياس قمامة سوداء من جولاتي.
قلت: «شكرًا يا جون»، وأنا أمسح يديَّ على معاطفي الرمادية.
"إنه شعور جيد أن تكون مفيدًا مرة أخرى."
ضحك جون قائلاً: "أنت أكثر من مفيد". "أنت تقوم بعمل ثلاثة رجال في أغلب الأيام.
أما الآخرون فيتذمرون من مظهرهم السيء
بالمقارنة."
تنهدت: "آمل أنني لم أسبب أي مشاكل".
"لا، على الإطلاق،" هز جون رأسه.
"يمكنهم التذمر كما يريدون.
لقد تعاملت معهم بسهولة لفترة طويلة جدًا."
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أقابل فيها رجالًا مثل هؤلاء.
في أول يوم لي، قدمني جون إلى زملائي من عمال الأرض في وقت سابق من هذا
الأسبوع.
مارك وجوستين وكوري.
كان الثلاثي جميعًا يتسكعون بالقرب من مكتب الصيانة وهم يدخنون عندما مررنا أنا وجون.
لقد بدوا رافضين إلى حد ما لمشرفهم وحتى أكثر مني.
حسنًا، كان مارك على أية حال.
جعل لون مارك الأحمر الأفرو المجعد والبشرة الشاحبة يبدو وكأنه مهرج، الأمر الذي لم يساعده عندما ضحك بشكل بغيض على نكاته.
لقد قام بتأكيد المحادثات بينهم.
كان جاستن سيئًا بنفس القدر تقريبًا، حيث كان يتغذى على صديقه الذي كان يحدق في جميع الطلاب الجميلين الذين ساروا بجانبه.
أظهرت عيناه الخرزيتان باستمرار مدى ارتفاعه في أي وقت.
لم يتغير ذلك حتى لمدة ساعة طوال
الأسبوع.
كان كوري هو الشخص الغريب من بين
الثلاثة.
كان أطول من أصدقائه، حتى أطول مني، برأس محلوق ولحية صغيرة مثيرة للإعجاب.
كانت مفاصله تبدو وكأنها مصنوعة لكسر الحجر.
لقد بدا مخيفًا بأنفه الذي تم ضبطه بشكل سيء بعد الكسر والوشم الذي يتدفق على ذراعيه ويخرج من تحت ياقة قميصه. .
للوهلة الأولى، كنت سأختاره لما يسمى ألفا، لكنه كان أكثر تحفظا بكثير.
وكان أيضًا الوحيد من بين الثلاثة الذين أظهروا أي احترام لجون، وقد لاحظت أنه يعمل بجهد مضاعف مثل مارك وجاستن - على الرغم من أن ذلك لم يكن صعبًا حقًا.
قلت: "كوري يقوم بعمل جيد"، وأخرجت هاتفي للتحقق من رسائلي.
"إنه يفعل،" أومأ جون برأسه.
"لكنه يعاني من مشكلة مزاجية ويقضي الكثير من الوقت في المكالمات الهاتفية الشخصية."
"أنا متأكد من أن لديه سببه،" هززت كتفي، وفتحت رسالة من إيريكا.
لم تظهر الرسالة أي نص، فقط رمز تعبيري للوجه الذي يقبل وبعض قلوب الحب السوداء التي كدت أفتقدها.
تم تحميل صورة إيريكا، وكان علي أن أقوم بفحص سريع أعلى كتفي للتأكد من عدم وجود أحد خلفي.
كانت إيريكا عارية في الصورة، ممددة على سريري وساقاها منتشرتان ويدها الحرة ترتكز على كسها الناعم.
كانت عيناها تحدق في عيني وهي تنظر مباشرة إلى الكاميرا، وكدت أسمع صوتها يطلب مني أن أضاجعها كما لو كنت أملكها.
كانت إيريكا قد أمضت ثلاثة من الخمسة أيام
الأخيرة نائمة في سريري.
كل ليلة كنا نمارس الجنس الذي لا يُنسى، مما أدى إلى تدمير كل ما فعلته في الماضي ووضع توقعات سخيفة بشأن لقاءات مستقبلية محتملة.
حسنًا... لقاءات لم تكن مع أي من أخواتي.
كانت إيميلي قد نامت في سريري طوال الليلتين الأخريين — ولم أكن أعرف أبدًا من سينضم إلي — وبينما لم نقم بالمحاولة النهائية بعد، فقد شاركنا بعض اللحظات التي لا تُنسى حقًا معًا.
تذكرت الليالي التي أمضيتها مع أختي البلهاء بينما كنا نستكشف بعضنا البعض بينما تم تحفيزنا بصريًا من خلال صورة إيريكا المثيرة للغاية، كان له التأثير المطلوب على جسدي.
قلت لجون وأنا أشير بإبهامى فوق كتفي إلى كومة أكياس القمامة السوداء: "من الأفضل أن أوصل هذه إلى صناديق القمامة".
"بالطبع،" ضحك جون بهدوء.
"أنا أميل إلى الثرثرة قليلاً."
ضحكت قائلاً: "سعيد دائمًا بالدردشة معك.
أريد فقط أن أزيل هذا الأمر قبل أن تبدأ الرائحة في الانجراف".
"أمر مفهوم"، أومأ جون برأسه.
"لقد خرجت مبكرًا لاصطحاب بناتي، وسنتوجه إلى مزرعة والدي لقضاء عطلة نهاية الأسبوع."
ابتسمت: "هذه أخبار رائعة يا رجل".
انفصل جون عن زوجته السابقة وكان يواجه صعوبة في تجاوزها لقضاء بعض الوقت مع ابنتيه.
كانت كلتا الفتاتين قد تجاوزتا الثامنة عشرة من العمر، لكن والدتهما ما زالت تسيطر على حياتهما بقوة.
ابتسم جون مثل الأحمق: "إنه كذلك حقًا".
"حسنًا، أنا سعيد من أجلك يا رجل.
أنت تستمتع بعطلة نهاية الأسبوع، وسأراك يوم الاثنين."
وضعت هاتفي على صدري بينما كان جون يقود سيارته بعيدًا في عربته، في انتظار أن يكون بعيدًا عن الأنظار قبل أن ألقي نظرة حولي وألقي نظرة أخرى على ما أرسلته لي أختي الرائعة.
نظرت في الصورة الثابتة لجسدها المتناثر على سريري.
تركت عيني تتجول على كل شبر مرئي من جسدها العاري وأتصور رائحة بشرتها ولمسها وطعمها.
كان زبي جاهزًا لحفلة جنسية، ويمكنني أن أتخيل نبضات الخفقان كشكوى.
تحثني على العودة إلى المنزل مبكراً وحفر كس أختي.
هززت رأسي وأغلقت هاتفي.
لا يزال أمامي بضع ساعات من العمل، ولم يكن الآخرون على استعداد لإنجاز كل شيء.
في الحقيقة، كل ما لم ننجزه اليوم يمكن أن ندركه بسهولة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
قال جون إنه يأتي بانتظام أيام الأحد أو في وقت مبكر من يوم الاثنين لمتابعة الأشياء التي فاتته أو نسيها في الأسبوع السابق.
كان حرم الجامعة جديدًا نسبيًا ولم يتطلب الكثير من العمل لصيانته.
لكنني مازلت أرغب في إنجاز مهامي لهذا اليوم.
انطلق صوت الجرس فوق نظام PA ليخبرني أن جلسة الفصل الدراسي قد انتهت للتو.
كان الطلاب يتجهون إلى فصول دراسية جديدة، أو يذهبون لتناول الغداء أو العودة إلى المنزل لهذا اليوم - اعتمادًا على جدولهم الزمني - مما يعني أنني سأضطر إلى التنافس مع المشاة على المسارات حتى يتم إخلاء الطريق.
قمت بسحب علبة الدخان الخاصة بي من حجرة القفازات في عربتي وأشعلت واحدة، مما أدى إلى تلويح حارس الأمن أثناء مروره.
كانت ميل على حق.
إنهم حقًا لم يهتموا طالما بقيت بعيدًا عن أنظار مسؤولي الحرم الجامعي.
كنت على وشك الانتهاء من تدخين سيجارة وعلى استعداد للخروج عندما لمحت وميضًا من الشعر الأبيض الطويل وسط حشد من
الطلاب.
انتقل الجزء الأكبر من الطلاب، تاركين الجمال ذو الشعر الأبيض على مرأى من الجميع.
ربما كانت ميل على بعد عشرين مترًا، لكن كان من الواضح أنها كانت بشعرها البلاتيني اللون المتدلي حتى مؤخرتها ذات الشكل المثالي.
كانت أصغر بكثير من أخواتها في جميع الجوانب، لكنها لا تزال تمتلك منحنياتها الخاصة.
كان الأمر كما لو أنها تم إنشاؤها على نطاق أصغر من أخواتها.
كانت وركيها صغيرتين، لكن منحنى خصرها كان ملحوظًا.
كان ثدييها صغيرين بالمقارنة ولكنهما مثاليان على إطارها.
ومؤخرتها... مثل كل أخواتي، كانت مؤخرة ميل شيئًا من الأحلام.
لقد رأيت رجلاً يتحدث مع ميل وشعرت على الفور بألم من الغيرة يسري في جسدي.
من كان هذا الرجل؟ هل كان يزعج ميل؟
لقد سحقت تلك الأفكار والمشاعر بنفس السرعة التي رفعوا بها رؤوسهم القبيحة وأخذوا نفسًا عميقًا.
كان من الطبيعي أن أشعر بشيء يشبه الغيرة، لكن لن يكون من المفيد لأي شخص أن أبدأ في خلق خيالات في رأسي من شأنها أن تدفعني في النهاية إلى القيام بشيء غبي تمامًا لا أستطيع التراجع عنه.
كان أيضًا احتمالًا حقيقيًا أن تكون ميل قد وضعت نفسها في هذا المكان للتحدث مع رجل لمجرد العبث معي.
تحول رأس ميل في طريقي لجزء من الثانية، وبدأت أعتقد أنني كنت على حق بشأن عبث أختي معي.
أعطت الرجل الغامض عناقًا سريعًا وودودًا، ثم عبرت المسافة بيننا ببطء.
اتخذت ميل خطوات بطيئة بينما كانت عيناها مثبتتين على عيني.
كانت تنورتها الفضفاضة المكشكشة تتمايل مع كل خطوة، مما يهدد بالكشف عن المزيد من ساقيها المغطاة بشبكة صيد السمك.
ترك الجزء العلوي من الجلد الأسود معظم بطنها المشدودة مكشوفًا أثناء الضغط على ثدييها الصغيرين ورفعهما بطريقة جعلتهما ينافسان أيًا من تلال أختها الرائعة.
شبكة صيد السمك التي كانت تغطي ساقيها مرت أيضًا على بطنها وصدرها وأسفل ذراعيها، مما جعلني أعتقد أنها كانت ترتدي بدلة للجسم.
وهذا وحده أعطاني موجة من الصور الجديدة التي لم تساعدني في وضعي الحالي على الإطلاق.
"مرحبا، أخي العزيز،" ابتسمت ميل عندما اقتربت مني.
"هل تستمتع بيومك؟"
لقد وقعنا أنا وميل في حالة من النسيان الجنسي الغريب خلال الأسبوع الماضي.
لم يكن سرًا مدى رغبة ميل وأنا في بعضنا البعض - خاصة بيننا - ولكن بغض النظر عن مكاننا أو ما كنا نفعله، في كل مرة تصبح
الأمور ساخنة وثقيلة بيننا، يحدث شيء ما من شأنه أن يوقفنا ويغادرنا.
كنت أشعر بالانتصاب الهائج الذي انتهى بي
الأمر إلى القضاء عليه على إيريكا في وقت لاحق من تلك الليلة.
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها أنه كان بإمكاني الضغط على ميل من أجل ذلك، لكنني ما زلت أشعر بعدم الارتياح بعض الشيء بسبب إلحاح أخواتي.
آخر شيء أردته هو النوم معهم بالإكراه.
لا بد أن يكون هناك سبب لعدم قدوم ميل لقضاء ليلة معي بعد.
ربما لم تكن مستعدة تماما.
قلت: "لقد كان يومًا جيدًا نسبيًا".
"أنها تتحسن."
"إنه كذلك،" غمزتني ميل.
كنا لا نزال في الأماكن العامة، وكان العديد من الطلاب يسيرون في الأرض، لذلك لم أجرؤ على فعل أي شيء أكثر من الاستمتاع بمنظر جسد ميل.
تساءلت عما إذا كانت ترتدي هذا الزي للرجل الذي لم يذكر اسمه أو لي.
"من كان صديقك؟" سألت ، متظاهرًا بعدم
الاهتمام قدر استطاعتي.
هزت ميل كتفيها قائلة: "هذا جيسون.
إنه مجرد صديق".
"لقد كنت معجبًا به بالفعل حتى ظهر هذا الرجل من العدم."
"أوه حقًا؟" ابتسمت.
"نعم،" قالت ميل، وهب تقترب خطوة على الرغم من تواجدها في الأماكن العامة.
مدت ميل يدها ولمست انتصابي من خلال عباءتي بأطراف أصابعها فقط.
"أفكر فيه كل ليلة."
كان زبي ينبض ويقفز عمليا عند لمسة ميل.
شعرت برغبة حيوانية تغمر جسدي.
الرغبة في التزاوج مع مخلوق الخطيئة
واللذة أمامي.
مثل حيوان بري، كنت بحاجة لأخذها ووضع علامة عليها على أنها ملكي.
لكن مرة أخرى، كنا أنا وميل في موقف لم نتمكن فيه من إشباع رغباتنا الوحشية.
أخذت نفسا عميقا وابتعدت قليلا عن ميل.
سقطت يدها بعيدا عن زبي، لكنها لم تبدو مستاءة.
بدلاً من ذلك، أطلقت عليّ ابتسامة عارفة وغمزت لي.
قال ميل كما لو أنه لم يكن هناك أي توتر جنسي على الإطلاق في الهواء: "من الأفضل أن أذهب".
"سوف أراك في المنزل الليلة."
تبعت عيني ميل وهي تتجول بعيدًا، وكانت تنورتها تتمايل من جانب إلى آخر بسبب تأرجح وركها.
بمعرفة ميل، أضافت تلك الركلة الصغيرة
الإضافية إلى خطوتها من أجلي فقط.
رن هاتفي بعد بضع ثوانٍ، مما أدى إلى توقف تركيزي على خلف ميل.
أخرجت هاتفي ورأيت رسالة من ميل.
نظرت إلى الأعلى لأرى أنها توقفت ونظرت في طريقي بابتسامة خفيفة على شفتيها.
"تحقق من جيبك." قرأت الرسالة.
لقد قمت بفحص كلا الجيبين على المآزر الخاصة بي قبل أن أسحب زوجًا من الملابس الداخلية مجانًا.
كان الحرير الأسود شفافًا بشكل أساسي وكان ملمسه رطبًا للغاية ودافئًا.
رن هاتفي مرة أخرى، وتحققت من الرسالة الجديدة من ميل.
"أنا أقطر عسلا حرفيًا الآن."
انفجر رأسي ونظرت إلى ميل، وكانت بعيدة جدًا عن التحدث إليها دون الصراخ، وكان في استقبال ميل بالفعل اثنان من أصدقائها الذين رأيتهم حول الحرم الجامعي في وقت سابق من هذا الأسبوع.
هبت لي أختي ذات الشعر البلاتيني قبلة سرية - أعقبتها غمزة مغرية - ثم التفتت إلى صديقاتها قبل أن يغادر الثلاثي معًا.
لقد تركت هناك صعوبة بالغة في إخفاء
الانتصاب حيث كنت أحارب صور أخذ ميل وأشق طريقي معها.
وأدفن زبي عميقًا بداخلها لدرجة أنني ربما أقوم بالتنقيب عن النفط.
هززت رأسي وطردت الصور والأفكار الرائعة.
كلما تمكنت من العودة إلى المنزل بشكل أسرع، تمكنت من التخلص من إحباطي على إيريكا بشكل أسرع.
شيء كنت أفعله كثيرًا مؤخرًا.
أنهيت جولاتي وألقيت أكياس القمامة المجمعة في إحدى صناديق القمامة الضخمة في الحرم الجامعي.
كانت صناديق القمامة على وشك أن تفيض، لكننا توقعنا إزالتها صباح الغد.
عدت إلى مكتب الصيانة لأخذ استراحة الغداء.
جلس كوري بمفرده على الدرج، وسيجارة مشتعلة بين أصابعه.
ولم يكن من الممكن رؤية مارك وجوستين في أي مكان.
"يا رجل،" استقبلت كوري.
نظر كوري من هاتفه وأعطاني إيماءة مقتضبة - ولكن ودية.
"صديقتك تنتظرك بالداخل."
تجمدت في منتصف الطريق أعلى الدرج القصير بسبب كلماته.
لم يقل كوري أكثر من كلمتين لي أو لأي شخص منذ أن بدأت، لذا كان ذلك في حد ذاته مفاجئًا بدرجة كافية.
لكن ماذا كان يقصد بصديقتي؟
كان أول ما فكرت به هو أن جين مرت علينا وقررت أننا كنا زوجين، لكن هذا لم يكن منطقيًا.
في آخر مرة كانت جين في المنزل، بالكاد اهتمت بي سوى ابتسامة ودية.
ما فعلناه كان مجرد ليلة واحدة.
كان الخيار الآخر الوحيد هو أن إحدى أخواتي قد أتت، وكان كوري يشتبه للتو في أنها صديقتي.
لقد رأيت للتو ميل مع أصدقائها، لذا لا بد أنها إميلي.
لكنها كانت تعرف أفضل من لفت الانتباه إلينا أثناء وجودها في المدرسة.
"شكرًا"، أجبته بشكل عرضي قدر استطاعتي.
قال كوري وهو يدخن سيجارته قبل أن يضع مؤخرتها في جيبه: "لا تقلق.
لقد عاد الاثنان الآخران إلى المنزل لهذا اليوم".
"أنا متوجه لجولاتي.
أراك لاحقًا."
وقف الرجل طويل القامة ذو الرأس الحليق على قدميه وابتعد بشكل عرضي دون تفكير ثانٍ.
هل أعطاني حقًا تلميحًا بأنني أستطيع العبث مع من ينتظرني؟
لم يكن الأمر يتطلب الكثير من الوقت لإقناع مارك وجاستن بالعودة إلى المنزل مبكرًا — حيث أنهما كانا يقومان بنفس القدر من العمل من المنزل — وكان كوري يعلم أن جون قد غادر مبكرًا لهذا اليوم.
لقد اعتبرت هذه اللفتة ودية، وهو شيء كنت سأفعله لأحد أصدقائي في الوطن.
المشكلة الوحيدة التي أواجهها الآن هي أنه بغض النظر عمن كان ينتظرني - وبغض النظر عما فعلناه عندما دخلت المبنى - فإن كوري سيعتقد أننا نتواعد.
أخذت نفسًا عميقًا وفتحت باب مكتب الصيانة، على أمل أن لا تكون إلا إحدى أخواتي، وإذا كان لا بد من أن تكون أخت، فأرجو ألا تكون إحدى التوأم.
لكن جزءًا آخر مني كان يأمل أيضًا أن يكون واحدًا منهم لأنني كنت أشعر ببعض الإحباط الجنسي الشديد الذي يجب علي التخلص منه.
"اهلا حبيبى."
كانت تجلس في منطقة الانتظار في مكتب الصيانة - وهي تجلس على المكتب وساقاها طويلتان متقاطعتان - وهي أختي الكبرى الثانية غير الشقيقة. ارتدت إيريكا ابتسامة عريضة، وأعطتني بياضها اللؤلؤي وهي تضاجعني مثل المنحطة التي كانت عليها.
كانت ترتدي زوجًا من شورتات الدنيم السوداء التي كانت أكبر قليلًا من الملابي الداخلية المبللة التي أهدتني إياها ميل.
وقميص فرقة موسيقية من إحدى فرقي الموسيقية المفضلة على الإطلاق.
تم قص قميصها وتعديله - كما كان الحال مع معظم بضائع فرقتها - لإظهار قدر كبير من
الانقسام والتلميح إلى اللحم اللبني لبشرتها تحتها.
ارتد زبي وتمايل من تلقاء نفسه مع تدفق موجة جديدة من الدم.
ابتسمت إيريكا وهي تنظر إلى عضوي : "أرى أنك سعيد برؤيتي بالفعل".
"أو هل كنت تقضي الوقت مع أخواتي؟"
"كلاهما،" ابتسمت. "ولكن ماذا تفعلين هنا؟ كوري يعتقد أنكي صديقتي."
"بالطبع، يفعل.
أي فتاة ترتدي مثل هذه الملابس لزيارة أخيها هي ليست ممارسة الجنس"، هزت إريكا كتفيها ومرت يدها على ساقها الناعمة.
"كان من الممكن أن يكون أمراً لا يصدق".
"ولكن ماذا لو علم أننا مرتبطان؟" أجبتها.
قالت إيريكا وقد بدت منزعجة بعض الشيء: "إنها زيارة واحدة يا نيك.
ولكن إذا كنت تعتقد أن الأمر ينطوي على مخاطرة كبيرة، فسوف أراك في المنزل".
قفزت إيريكا على قدميها وأمسكت بحقيبة يدها قبل أن تتوجه إلى الباب.
شعرت على الفور بالسوء بسبب سلوكي.
كان يجب أن أعرف أن هذا سيحدث عاجلاً أم آجلاً.
لم ترغب أي امرأة في البقاء في المنزل وممارسة الجنس في نفس المكان مرارًا وتكرارًا، خاصة في المراحل الأولى من
العلاقة.
لقد كنا ننام معًا منذ أكثر من أسبوع بقليل، ولم أفكر حتى في اصطحابها إلى مكان ما.
كنا بحاجة إلى توخي الحذر، لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نكون منغلقين وخائفين للغاية من القيام بأي شيء ممتع ومحفوف
بالمخاطر.
قلت: "ليس بهذه السرعة"، وأمسكت بذراع إيريكا وهي تسير بجواري .
"لم ننتهِي."
بدت إيريكا مستعدة للمجادلة، لكنها ذابت في داخلي عندما سحبت جسدها نحو جسدي ومزجت شفتينا معًا.
ارتطمت حقيبتها بالأرض، وكادت أن تكون مهجورة، بينما كانت تحيط رقبتي بذراعيها.
كان انتصابي يضغط بشكل مؤلم على بطنها، ويكافئني بأنات صغيرة بينما تضغط إيريكا بقوة أكبر علي، وتطحن نفسها على جسدي.
"اعتقدت أن هذا أمر محفوف بالمخاطر للغاية،" قالت إيريكا لاهثة عندما وصلنا أخيرًا
لاستنشاق الهواء.
أجبتها وقبلت جبهتها بهدوء: "أنت تستحقين أي مخاطرة".
"وأي نتيجة."
هاجمتني إيريكا مرة أخرى، وانزلق لسانها في فمي بينما قامت يديها ببراعة بفك سحاب معطفي، وسحبتها إلى خصري.
كان الجو دافئًا في الخارج، لذلك قمت بتغيير بنطالي الجينز عندما ارتديت ملابسي في غرفة خلع الملابس، وتركت ملابسي الداخلية وقميصي.
جاء قميصي بعد ذلك، يليه قميص إيريكا حيث تم قذفهما عبر الغرفة.
كنا في عجلة من أمرنا للوصول إلى بعضنا البعض لدرجة أنه لم يخطر ببالي حتى العثور على مكان يتمتع بقدر أكبر من الخصوصية قبل أن نكون نصف عاريين.
لقد أنهت جلسة الماكياج المكثفة وتركت عيني تتشرب في جسد إيريكا.
رفعت حمالة صدرها المصنوعة من الدانتيل
باللونين الأبيض والأسود ثدييها الرائعين ودفعتهما معًا بطريقة تضمن عدم وجود منافسين في العالم بأكمله.
استغرق الأمر مني لحظة لجمع كلماتي معا. "اتبعيني."
أمسكت بيد إيريكا والتقطت ملابسنا المهملة قبل أن أقود حبيبتي إلى غرفة الاستراحة.
مع ثلاجة صغيرة وميكروويف وطاولة وكراسي، الغرفة لم يكن هناك الكثير مما يمكن النظر إليه.
ولكن كان لدي أريكة مريحة للغاية على طول أحد الجدران.
التفتت لمواجهة أختي غير الشقيقة عندما وصلنا إلى الأريكة، وفاجأتني بابتسامة شيطانية مبهجة قبل أن تدفعني مرة أخرى إلى الوسائد الناعمة.
سقطت إيريكا على ركبتيها وسحبت معطفي حتى كاحلي.
كان حذائي لا يزال مرتديًا، لكن يبدو أن ذلك لم يزعج أختي الفاتنة عندما قامت بسحب
ملابسي الداخلية وتركتها تلتف حول كاحلي مع معطفي.
قفز زبي بحرية مع "ضربة" مرضية على معدتي العارية.
شاهدت بينما كانت إيريكا تنظر إلى انتصابي مثل لبؤة جائعة على وشك التهام ظبي جريح.
حتى أنها لعقت شفتيها.
قلت بأسف: "ليس لدينا الكثير من الوقت".
"لا تقلق.
أنا أعرف ما قمت بالتسجيل فيه،" غمزت إيريكا.
وقفت إيريكا وفتحت حمالة صدرها، وتلمست بطيختها الرائعة بنفسها وهي تعض شفتها السفلية.
تمايلت وركها من جانب إلى آخر كما لو كانت على وشك الرقص بالنسبة لي، ولكن بدلاً من ذلك، دارت في دائرة بطيئة عندما فكت أزرار سراويلها القصيرة ووجهت مؤخرتها المثالية في طريقي.
تبع صوت سحابها بسرعة انحناء إيريكا عند الخصر وهي تسحب ملابسها القصيرة أسفل ساقيها الطويلتين الناعمتين.
بمجرد أن قمت بتتبع حركاتها وانزلقت إلى جسدها مرة أخرى، لاحظت أنها لم تكن ترتدي أي ملابس داخلية.
ظهرت تلتها الخالية من الشعر في وجهي بين فخديها القويتين، متوسلة أن يتم لعقها وامتصاصها وممارسة الجنس حتى لم تعد
الملكة التي أمامي قادرة على تحمل المزيد.
لكننا في الواقع لم يكن لدينا الأمان ولا الخصوصية لننغمس في بعضنا البعض بشكل كامل.
قبل أن أتمكن من قول أي شيء، التفتت إيريكا لمواجهتي، وركبتني بسرعة.
أمسكت بوركيها تمامًا كما أخذت إحدى يديها زبي بين أصابعها الرقيقة، وزاوية لي مباشرة قبل أن تضع نفسها على زبي.
"الجحيم اللعين،" شهقت إيريكا.
ترددت لعناتها وآهاتي عندما شعرت بأن نفقها يحتزي ويضغط رمحي بالكامل.
لقد ضغطت بقوة على فخذيها، وأردت أن أدفن نفسي أعمق وأعمق داخل جسدها.
أحتاج المزيد والمزيد مع هذه المرأة الرائعة.
في كل مرة مارسنا فيها الحب كان الأمر بنفس قوة تلك المرة الأولى.
لم يكن هناك وقت للكلمات، ولا وقت للهمسات اللطيفة لبعضهم البعض.
إن خطر القبض عليّ جعل تلك اللحظة مثيرة للغاية، وشككت في أنني سأستمر لفترة طويلة جدًا بالوتيرة التي حددها حبيبي.
قامت إيريكا بتمرين وركيها وركبتني كما لو أنها حاولت ممارسة تمارين القلب لمدة أسبوع كامل في جلسة واحدة فقط.
كان العرق يتلألأ على صدرها، ويتدحرج فوق ثدييها الكبيرين اللذين رقصا بشكل جذاب أمامي، وعلى طول الطريق حتى أسفل بطنها المشدود.
كانت غرفة الاستراحة الصغيرة مليئة بصوت الأريكة، وصفع الجسد العاري، وآهات المتعة بينما عملت أنا وإريكا جنبًا إلى جنب للوصول إلى الذروة السريعة.
اندفعت نحوي بشكل أسرع بكثير من المعتاد، وقبل أن أدرك ذلك، كنت ممسكًا بأحد ثديي إيريكا بينما كانت أصابعي تحفر في وركها.
لقد تركت هديرًا بدائيًا من المتعة بينما كنت أسحبها بقوة لي، وأضرب وركيّ للأعلى
وأدفن زبي عميقًا بداخلها عندما بدأت في ضخ حملي والمني.
شعرت بتشنج كس إيريكا وتشديده حول
زبي على الفور تقريبًا حيث أثارت النشوة الجنسية ذروتها.
بالفعل عضت في كتفي وهي تطلق نحيبًا من المتعة.
أظافرها خدشت ذراعي، وكادت تسيل دمي.
جلسنا هناك معًا على الأريكة بينما كان زبي ينبض ونزول المني في عمق نفق إيريكا المتشنج.
ارتجفت ساقيها، كما لو أنها شاركت في سباق الماراثون في سباق السرعة.
"اللعنة، أنا أحبك،" تمكنت إيريكا من التنفس بعد مرور دقيقة أو دقيقتين.
فتحت فمي للرد، لكنها أسكتتني بقبلة عميقة.
كنت لا أزال قويًا مثل حديد التسليح ويمكنني بسهولة الذهاب لجولة أخرى، لكنني كنت أدرك أين نحن وأن كوري يمكن أن يعود في أي لحظة.
بالإضافة إلى ذلك، لا يزال لدي عمل لأقوم به.
لقد انتهينا من إصرار إيريكا على تنظيف زبي بفمها - بالطبع - ولم أكن أبدًا من يرفض ذلك.
إنها قامت بعمل رائع، بعد كل شيء.
كانت ذروتي الثانية لا تزال بعيدة المنال، لذلك قررت أن التنظيف كان كافيًا واستمتعت بملمس لسانها وشفتيها وفمها على طول زبي وبضاني والمناطق المحيطة بالفخذ.
كانت إيريكا دقيقة في تنظيفها.
بمجرد أن ارتدينا ملابسنا، شاركنا المزيد من التحسيس والتقبيل قبل أن نعدل أنفسنا بما فيه الكفاية ونعود إلى الخارج
"شكرا على الغداء،" قلت مع غمزة.
"ربما يمكننا أن نأكل الحلوى أيضا."
قالت إيريكا وهي تطبع قبلة مبللة على شفتي: "بقدر ما أحب ذلك".
"لديك موعد مع شخص آخر الليلة."
"لا يحق لي اتخاذ القرار، أليس كذلك؟" سألت مبتسما.
ابتسمت إيريكا وربتت على خدي: "ولا حتى تتنفس يا حبيبي".
"سيتعين عليك فقط التعامل مع العديد من النساء في حياتك واتخاذ القرار فيما بينهن."
ضحكت ، وضممت إريكا في عناق: "كيف سأتدبر الأمر؟".
"سوف أراك في المنزل بعد ذلك. أنا أحبك."
قالت إيريكا: "أنا أحبك أيضًا".
لقد شاركنا بوسة أخيرة على الشفاه قبل أن نفترق للأسف.
حتى ذلك كان محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء في الخارج حيث يمكن لأي شخص رؤيتنا، لكننا لم نتمكن من العيش في خوف طوال حياتنا.
ما زلت أشاهد مؤخرة إيريكا وهي تتمشى عبر العشب المقطوع حديثًا في الحرم الجامعي باتجاه ساحة انتظار الزوار.
رن الجرس فجأة، وعندها أدركت أنني وإريكا قد أمضينا جلسة دراسية كاملة معًا.
الوقت يطير حقًا عندما كنت تستمتع.
لقد فاتني تمامًا رؤية ميل تقترب من أختها - حيث كانت عيناي ملتصقتين بخلفية إريكا النطاط العظيمة - لكنني استمتعت بالاحتضان الودي الذي تقاسمته.
بدا الاثنان وكأنهما يتحدثان هامسًا خافتًا مع انتشار الابتسامات على شفتيهما الفاتنتين، ولم يكن الأمر كذلك إلا عندما نظر كل منهما في اتجاهي - إيريكا بغمزة مرحة وميل تلوح بأصابعها - - بدأت في الكلام أشعر أن هذا
الأمر برمته قد تم التخطيط له.
"أوه حسنًا ،" هززت كتفي وأنا أتحدث مع نفسي.
"لا يهم. مارست الجنس."
لقد مرت بقية فترة ما بعد الظهر دون وقوع أي حادث، على الرغم من أنني كنت أتوقع أن يدلي كوري بتعليق بينما كنا نحزم أمتعتنا في مكتب الصيانة في نهاية اليوم.
ومع ذلك، لم يفعل ذلك، ولم أكن متأكدًا من أن هذا أفضل.
الآن سأشعر بالقلق إلى الأبد إذا شك في ما يحدث بيني وبين أخواتي.
"مرحبًا كوري،" قلت، وأنا أحمل حقيبتي بعد تغيير ملابسي.
"هل تمانع في عدم ذكر زيارتي لأي شخص؟ لقد حصلت للتو على هذه الوظيفة، ولست متأكدًا مما سيفعله جون أو يقوله."
"أي زيارة؟" سأل بوجه مستقيم.
ضحكت: "شكرًا".
أومأ لي كوري ثم جمع أغراضه قبل أن يتوجه للخارج.
لقد كان قد رحل في الوقت الذي تبعته فيه، وكان يتجه بالفعل نحو موقف سيارات الموظفين حول الجزء الخلفي من المبنى.
لم يكن حقًا شخصًا يحب الأحاديث الصغيرة، لكنني أحببته بالفعل أكثر من معظم
الأشخاص الذين التقيت بهم منذ مجيئي إلى أستراليا.
لقد أجريت أول بروفة لي مع فرقة كريج، The Sufferers، اليوم.
لقد تعلمت الأغاني التي قدمها لي كريج دون الكثير من المتاعب وتدربت مع إيميلي في المرآب.
حاولت إميلي إقناع إيريكا بالقفز وتقديم المساعدة لنا، لكنها رفضت قائلة إنها تفضل ثقب حلمتيها بأعواد الأسنان بدلاً من تشغيل أي من موسيقاهم المتواضعة.
اعتقدت أن الأمر كان قاسيًا بعض الشيء، لكن كالعادة، كانت إيريكا صريحة للغاية.
لم يكن الاسم فقط؛ The Sufferers، لم يكن اختيارًا رائعًا، كانت الموسيقى مملة ومتكررة.
بالتأكيد، كانت سريعة وفيها عنصر الوحشية الذي أعجبني في موسيقاي، لكن كل أغنية كانت تفتقر إلى الأصالة، حتى بين المقطوعات الأخرى.
كان لكل كاتب أغاني جيد أسلوب معين، وذوق في عمله، وقد ظهر ذلك من خلال
السلالم الموسيقية والأوتار التي استخدموها أثناء الكتابة.
لقد لاحظت ذلك بالفعل مع إيميلي عندما كنا نتدرب.
لقد كان طبيعيا فقط.
لكن يبدو أن كريج كان يتمتع بقبضة قوية على كتابة الأغاني - جنبًا إلى جنب مع شقيقه - وقد ظهر ذلك في الموسيقى.
لم يكن الأمر فظيعًا، لكنه لم يكن شيئًا يستحق الكتابة عنه في المنزل.
بغض النظر عن مدى جودة الموسيقى أو سوءها، كنت متحمسًا جدًا للتدرب مع الفرقة.
لفت انتباهي صوت بوق السيارة، وتوقفت عندما توقفت أماندا في سيارتها هوندا سيفيك ذات اللون الخردلي.
ابتسم لي أكبر إخوتي الأربعة ابتسامة جميلة من مقعد السائق.
"جاهز للذهاب؟" سألت أماندا.
"نعم، لقد انتهيت من كل شيء،" أومأت برأسي وأنا أدور حول السيارة لأصعد إلى جانب الركاب.
"هل انت متحمس؟' سألت أماندا وهي تخرج من موقف السيارات.
قلت: "نعم. ينبغي أن يكون هناك الكثير من المرح".
"هل أنتي تتسكعي للتمرين؟"
أجابت أماندا: "كنت أفكر في الأمر.
أتمنى ألا تمانع".
"لا على الإطلاق. ربما ستتولى المسؤولية وتبيني لنا جميعًا كيف يتم ذلك،" ضحكت.
ابتسمت أماندا ابتسامة ناعمة وحزينة، وشعرت على الفور بالأسف الشديد لطرح
الأمر.
لقد أخبرتني إيميلي أكثر من مرة أن أماندا كانت موسيقية رائعة، لكنها توقفت عن العزف لأن ذلك يذكرها دائمًا بوالدنا.
لقد علمها العزف، وكان رابطًا استثنائيًا بين
الأب وابنته.
كونها الأكبر سنًا، قضت أماندا وقتًا أطول بكثير مع والدنا أكثر من أي من أخواتنا.
كان التوأم صغيرين نسبيًا عندما توفي، وكانت إيريكا قد ربطت نفسها بوالدتها في سن مبكرة.
كانت أماندا بالتأكيد فتاة أبيها الصغيرة، ومن الواضح أنها لم تشفى تمامًا من خسارتها.
"أنا آسف" قلت و أنا أمرر يدي على شعري.
"لا بأس،" هزت أماندا رأسها بلطف.
"كل هذا لا يزال جديدًا بالنسبة لك."
ملأ صمت غريب السيارة منذ ذلك الحين، وهذه المرة كنت أنا من رفع صوت الموسيقى.
كان القرص المضغوط خاصًا بفرقة كريج — فرقتي الجديدة — حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي أجلس فيها في سيارة أماندا.
بدا الأمر مختلفًا الآن عن تلك الرحلة إلى المنزل من المطار.
لقد قمت بتقسيم كل أغنية إلى مكوناتها
لأتعلمها، والآن أستمع إلى الموسيقى على مستوى مختلف تمامًا.
كما أنني كنت أقل تشتيتًا بكثير من الجمال الجالس بجانبي.
سمحت لنفسي بإلقاء نظرة على الملكة الجالسة في مقعد السائق لبضع ثوان وسمحت لعيني أن تشربها وتطبعها في الذاكرة.
كان شعر أماندا كثيفًا ومموجًا اليوم، وكان يبدو ملمسًا جامحًا ولكنه لا يزال بعيدًا عن الكمال.
كانت ترتدي نفس قميص الفرقة الذي كانت ترتديه في اليوم الذي التقينا فيه، ولكن هذه المرة فقط تمكنت من انتقاء خليط النص الموجود في المقدمة لما يقول "المعانون".
وقد ساعد ذلك في تمديد الشعار على ثدييها المثاليين.
تركت عيني تتجول فوق ساقيها العاريتين وأتخيل كيف يجب أن تبدو مؤخرتها في شورت التمرين الضيق الذي ارتدته والذي يتناقض بشدة مع بشرتها الشاحبة.
كل شيء عن هذه المرأة كان الكمال المطلق.
لقد وقعت في حبها في اللحظة التي التقينا فيها.
اتضح أن استوديو التدريب كان في مرآب أحد الأشخاص، على بعد بضع ضواحي من منزل الفتيات.
لم تكن لدي أي توقعات بشأن المكان الذي ستتدرب فيه الفرقة، لكنني كنت أتوقع نوعًا ما مكانًا مناسبًا للتدريب.
كان هناك عدد قليل من الأشخاص في جميع أنحاء لندن الذين عرفتهم وخرجت مع فرقة أحد الأصدقاء أثناء التدريب.
كانت عادةً صغيرة الحجم وتكلف قليلاً في الساعة، لكنها كانت عازلة للصوت جيدًا وعادةً ما كانت تحتوي على أساسيات كافية لأي فرقة لتظهر بمعداتها وتعزف.
لم يكن هذا هو الحال مع هذا المكان.
تركت معداتي المستعارة في السيارة أثناء دخولي لتفقد المكان.
كان دانييل هنا بالفعل، حيث قام بإعداد جهاز الجهير الخاص به.
بدت الكابينة الصغيرة مقاس 4 × 10 محبوبة جدًا، لكن مكبر الصوت الذي كان يستريح عليه لم يكن قديمًا ورخيصًا.
سيكون مكبر الصوت Hartke 800 واط أكثر من كافٍ لهذا المرآب الصغير وقوي بما يكفي لأي عروض حانة محلية قد نلعبها.
كما أظهر جهير وارويك ذو الخمسة أوتار - الموجود في علبته المفتوحة - تقدير الرجل لفنه.
كانت رؤوس الآلة النحاسية تلمع، وكان خشب الماهوغوني مصقولًا للغاية وبدا وكأنه يتوهج.
لم أكن عازفًا جيتارًا كبيرًا، لكنني كنت أعرف ما يكفي عن الآلات الموسيقية لأعرف
العلامات التجارية والموديلات المفضلة لدى المعجبين.
"مرحبًا نيك،" ابتسم دانييل وهو يمد يده إلي.
"يا رجل" أجبته وأنا أمسك بيده.
بدا دانيال وكأنه رجل محترم.
كان أقصر مني ببضع بوصات، لكن ما كان ينقصه في الطول عوضه بالحجم الكبير.
كان الرجل عريض الكتفين تقريبًا مثل رجلين، وكان شعره ولحيته الأسودان يعطيان مظهرًا جامحًا وخارجًا عن القانون.
كانت لديه ذراعان عضليتان سميكتان، وبدت قبضتاه اللحميتان الكبيرتان وكأنهما كسرتا بعض الأنوف.
لكنني لم أسمع عنه سوى أشياء لطيفة، حتى من إيريكا.
لقد كان محترمًا في الحفلة - لي ولأخواتي - ولم ألاحظ أي عداء منه.
ربما كانت هذه مشكلة حقيقية بالنظر إلى أنني نمت مع جين في الليلة الأولى التي التقينا فيها.
كنت أعرف أن دانييل وجين قد التقيا - وأنه لا يزال مهتمًا بها - قبل مقابلتها، لكنني لم أكن أعرف الرجل ولم أشعر بأي ذنب لممارسة الجنس معها.
يا الجحيم، بالكاد كنت أعرفها قبل أن أكون في أعماقها بينما كنت أضاجع عيني إيريكا.
لم تظهر جين أي علامات على اهتمامها بي بعد ذلك، لذلك اعتقدت أن الأمر ربما مر دون أن يلاحظه أحد.
"هذا المكان مريح،" قلت وأنا ألقي نظرة خاطفة حول مرآب السيارة الواحدة.
ضحك دانييل قائلاً: "إنها قطعة من القرف".
"وليس خياري الأول للأماكن المزدحمة."
"ثم لماذا نحن هنا؟" انا سألت.
قال دانييل: "لأن عم كريج متخصص في تكنولوجيا الصوت"، مع التركيز بشكل مبالغ فيه على العنوان.
"ويسمح لكريج بالتدرب هنا مجانًا، وستتعلم بسرعة أنه من الأسهل أن تترك كريج يشق طريقه في أشياء مثل هذه.
من الأفضل تقليل المتاعب معه."
ضحكت: "أنت لا تبيع فكرة الفرقة بأكملها حقًا".
قال دانييل: "فقط تأكد من أنك تعرف ما أنت مقبل عليه قبل تسجيل الدخول".
"هل تحتاج إلى مساعدة مع الأشياء الخاصة بك؟"
أومأت برأسي قائلاً: "نعم، سيكون ذلك رائعًا". "شكرا يا رجل."
كانت أماندا قد أفرغت بالفعل معظم المعدات التي كنت أستخدمها بحلول الوقت الذي انتهينا فيه أنا ودانيال من تحياتنا، وتفاجأنا قليلًا عندما اكتشفنا أنها لم تطلب أي مساعدة عند تحريك مكبر الصوت الثقيل والكابينة من الخلف من سيارتها.
"هل تتعاطي المنشطات أو شيء من هذا؟" سألت ، تحجيمها مازحا.
"لا تشتري معدات مثل هذه إذا كان لديك رجل يحملها لك،" غمزت أماندا.
"أنا أقوى مما أبدو."
"نعم، لن أمارس الجنس معها،" قال دانييل وهو يرفع يديه للأعلى ويرفع راحتيه إلى الخارج مستسلمًا.
ضحكت "متفق عليه".
"لا تقلق، لقد حصلنا على الأمر من هنا.
لقد قمت بالجزء الصعب من أجلنا."
قمت بإدخال مضخم الجيتار في المرآب بينما أمسك دانيال بعلبة الجيتار وحقيبة المعدات.
في تلك اللحظة، توقفت سيارة أخرى في الممر خلف منزل أماندا.
كانت الشاحنة الزرقاء ذات الحامل على صينية تنفخ معدنًا أسود من خلال مكبرات الصوت المنفوخة، وكانت الصينية مكدسة
عاليًا بالمعدات ومغطاة على عجل بقماش رمادي قديم يبدو أنه يحتوي على ثقوب أكثر من المواد.
بالتأكيد لم تكن آمنة للغاية.
قفز كريج وأعطى أماندا عناقًا سريعًا قبل أن يمسحها بالفرشاة.
بدت أختي مرتبكة بعض الشيء لكنها تعافت بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أكن متأكد مما إذا كنت أتخيل النظرة المكتئبة على وجهها.
قال كريج بحماس: "مرحبًا يا صديقي".
"أنت حريص على تمزيق بعض المعادن."
أجبته: "نعم. أنا فقط بحاجة إلى الاستعداد".
قال كريج وهو يتجه نحو المنزل: "رائع.
سأذهب لأطمئن على عمي سريعًا".
"إذا كان لديك الوقت، ساعد بول في أموري."
"هذا رمز "سأبقى في الداخل حتى أعلم أن أمري جاهز"، تنهد دانييل.
"إنه يفعل هذا القرف طوال الوقت."
ضحكت: "يمكننا أن نترك الأمر كله لأخيه".
"اللعنة، أيها الرجل الجديد،" ابتسم دانييل.
"لقد تجاوزنا الحدود بالفعل.
أعتقد أننا سنتفق بشكل جيد."
بدأت أماندا بمساعدة بول في طبولته، لكن دانيال بدل معها عندما لاحظ أن بول كان يحدق في أماندا عندما كانت تبتعد.
كنت على وشك التحدث معه بنفسي — لم أهتم إذا كان كريج هو صديقها — لكن لا بد أن دانيال لاحظ ذلك وتدخل.
صاح دانيال قائلاً: "مرحبًا ماندا".
"سوف أقوم بتفريغ المعدات إذا كان بإمكانك إعداد المعدات لنيك.
لست على دراية بمعداتك."
قالت أماندا وهي تبتسم لدانيال ابتسامة ودية: "لا مشكلة".
وبعد دقيقة واحدة، رأيت دانييل يضرب بول على مؤخرة رأسه بينما لم تكن أماندا تنظر إليه.
نظر الشاب إلى دانيال لكنه لم يفعل أو يقول أي شيء.
ماذا يستطيع أن يفعل؟ كانت ذراعا دانيال أكثر سمكًا من ساقيه، وكان من الممكن أن يسحق الرجل ذو اللحية الكبيرة رأسه بيد واحدة.
وفقًا لتنبؤات دانيال، تم تجهيز جميع معدات كريج قبل أن يظهر شبيه فابيو مرة أخرى مع رجل افترضت أنه عمه.
كان يتمتع ببنية مشابهة لكريج، لكنه كان أقل عضلات فقط، وله شعر طويل رمادي في أغلبه، وكان خفيفًا جدًا في الأعلى، ورقعة روحية تبدو سخيفة.
كان يرتدي أحد القمصان الخاصة بفرقة أبناء أخيه وبنطلون جينز ضيقًا للغاية يبدو أنه لم يتم غسله من قبل.
قال كريج وهو يقدمني إلى عمه: "عم روب، هذا هو عازف الجيتار الجديد لدينا، نيك".
"انظر إلى الذراعين الموجودين على هذا"،
قال روب وهو يصفعني على العضلة ذات الرأسين.
"يبدو أنه يقضي وقتًا أطول في النظر إلى نفسه في المرآة مما تقضيه أنت يا كريج."
أطلق بول ضحكة مكتومة بدت وكأنها قسرية، لكن لم يجدها أحد مسلية.
يبدو أن روب لم يلاحظ ذلك وهو يضحك على نكتته، ولم يتوقف إلا ليترك عينيه تتجول فوق أماندا وهي تجلس على كرسي داخل باب المرآب.
هل كانت هذه العائلة بأكملها مليئة
بالمتسكعون المنحطين؟
قال دانييل: "إنه أيضًا شقيق أماندا".
ابتعدت عيون روب عن أماندا وعادت إلي بسرعة، لكنه غطى أي علامات إحراج أو خوف بسرعة وراء ابتسامة مغرورة.
"لم أكن أعلم أن تاكو هت لديه أي إخوة،" ابتسم روب.
أحكمت قبضتي بشدة حتى ظهرت بعض مفاصل أصابعي بصوت عالٍ بما يكفي حتى أن كريج سمعها لأنه دخل بسرعة وبهدوء بيني وبين عمه، ووضع يده على كتف روب.
"يجب أن نتدرب يا عم روب.
سأأتي وأتحدث معك حول تسجيل الألبوم بعد أن ننتهي،" قال كريج، باردًا كالخيار.
نظر روب بين الناس المجتمعين كما لو كان يدرك أن لديه صحبة لأول مرة، ثم هز كتفيه وعاد إلى الداخل.
كانت هناك لحظة صمت متوترة كما لو أن الجميع حبسوا أنفاسهم حتى أغلق باب المنزل.
قال كريج وهو يستدير نحوي: "آسف عليه". "إنه ليس لديه مرشح حقًا."
"لا بأس" قلت و أرخى يدي و أخد نفسا عميقا.
"ليست مشكلة كبيرة."
لكنها كانت مشكلة كبيرة.
كان كريج بالفعل على رأس القائمة بسبب الطريقة التي يعامل بها أماندا، وقد دفعته نظرة أخيه الشاذة والمهللة إلى الأعلى هناك أيضًا، لكن عمهم احتل المركز الأول بسبب افتقاره الواضح إلى الاهتمام بمشاعر أي شخص. .
إذا انتهى بي الأمر بالبقاء مع هذه الفرقة، يجب أن أتأكد من عدم حضور أي من الفتيات للتمرين طوال فترة تدربنا هنا.
كنت سأجعل أماندا تعدني بأنها لن تأتي.
قال كريج قبل أن ينزل باب الجراج: "دعونا نعزف بعض الميتال".
على عكس المنزل، لم يكن لدى هذا المرآب أي محاولات لعزل الصوت على الإطلاق.
كومة من الصناديق في إحدى الزوايا ورفوف من الأدوات القديمة الصدئة على طول أحد الجدران، بجوار طاولة خشبية متعفنة مغطاة بكومة لا يمكن تمييزها من المعدن والقماش والبلاستيك.
لم يكن هناك أي دليل على الرعاية والتفكير هنا كما لو كان هناك في المنزل.
تعاملت إميلي مع المرآب وكأنه ملاذها الآمن الصغير حيث يمكن للعالم أن يختفي، ولم يكن هناك سوى الموسيقى.
في هذه الأثناء، كنا على وشك التدرب في مكان كان من الممكن تأجيره لفيلم Texas Chainsaw Massacre.
كانت الأغنية الأولى فوضوية بعض الشيء في كل مكان حيث قامت الفرقة بتعديل المستويات.
لم يكن هناك نظام PA أو عامل صوت لضبط المستويات، لذلك كان الأمر متروكًا لكل فرد للتأكد من أنه كان مرتفعًا بدرجة كافية ليس فقط لأنفسهم ولكن أيضًا للآخرين.
حسنًا، كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو لم يقم كريج برفع مضخم صوت مارشال الخاص به إلى عشرة على الفور.
طقطقة مكبر الصوت بهدوء تحت الضغط، وكان علي أن أركز بشكل أكبر لسماع صوت دانييل الجهير على النغمة المقرمشة البغيضة التي يفضلها.
قال كريج بمجرد انتهاء الأغنية: "اللعنة نعم". "يبدو ضيقا."
لم نكن نبدو ضيقين على الإطلاق.
كان بول عازف طبلة لائقًا يتمتع بخبرة واضحة تحت حزامه، لكنه كان يفتقر إلى
الاتساق لأنه كان يفضل السرعة على جعل كل ضربة تبدو قوية وصلبة.
جعلت النتيجة صوت عزفه خارج الزمن مع خليط الصوت الآخر المرتد حول مساحة التدريب الرهيبة.
لم تكن أجزاء غيتار كريج صعبة على
الإطلاق.
لقد لعبنا نفس الشيء بشكل أساسي، مع تغيير أجزائي أحيانًا لمقدمة قصيرة أو عرضية منفردة - والتي كنت قد أعدت كتابتها.
حتى مع عازف الجيتار البسيط، بدا أن كريج يركز أكثر على غناءه لدرجة أنه يجب عليه ترك الجيتار جانبًا تمامًا.
كنت أعلم أن ذلك لن يحدث، لذلك كان علي أن أفكر في طريقة لإصلاح هذه المشكلات دون أن أبدو وكأنني آتي وأتولى إدارتها. وخاصة الاخوة .
قال دانييل قبل أن أتمكن من التحدث: "كريج، عليك أن تخفض صوتك وإلا ستفجر مكبر صوتك".
"هكذا خسرت الأخير."
"آسف يا رجل.
لقد انجرفت للتو،" ابتسم كريج، ثم خفض مستوى صوت مكبر الصوت الخاص به بلمسة واحدة.
لم يكن ذلك كثيرًا، لكن ربما سيكون كافيًا في الوقت الحالي.
اشتكى دانيال إلى عازف الدرامز: "وبول، توقف عن الإسراع كثيرًا".
"لماذا لا تسرع؟" رد بول بالرصاص.
"ليس خطأي أنت بطيء جدًا."
ضحك دانييل قائلاً: "إيقاعك الرديء دليل كافٍ على أنك لا تستطيع العزف بهذه السرعة أيضاً".
أطلق كريج ضحكة على أخيه أيضًا، لكن بول عبس في وجهيهما قبل أن يوجهها إلي ويبتسم.
قال: "أعتقد أنني أستطيع اللعب بشكل أبطأ مع اللاعب الجديد".
"أعتقد أنك بحاجة إلى اللعب بشكل أبطأ لنفسك بدلاً من أي شخص آخر،" ضحكت، مما جعل كريج ودانيال يضحكان بينما عبوس بول مرة أخرى.
"الآن، دعونا نتوقف عن العبث ونعزف بعض الميتال."
كنا نتدرب على الأغاني بالترتيب الذي خطط الآخرون لتشغيلها في الحفلة خلال ثلاثة أسابيع، مما يعني أن الثلاثة الأولى كانت مملة وهادئة إلى حد ما - في رأيي - بينما تركنا الأخيرين بأفضل ما لديهم.
مع كل أغنية قمنا بتشغيلها، كنا أكثر إحكامًا كفرقة، لدرجة أنني كنت أستمتع حقًا بعزف هذا الميتال الأسود الهادر والمتواضع.
ثم بدأت الأغنية الأخيرة، ولم أستطع
الانتظار لإظهار التغييرات التي أجريتها.
من بين جميع الأغاني التي تعلمتها، تركت القطعة الأخيرة في القائمة مجالًا أكبر للإبداع من جهتي.
لقد تمت كتابته مع وضع غيتار ثانٍ واضح في الاعتبار، وبينما كان كريج قادرًا على العزف بشكل جيد، كان مهرًا محددًا بخدعة واحدة عندما يتعلق الأمر بكتابة الميتال.
بدلاً من الإيقاع السريع المطابق للسرعة جنبًا إلى جنب مع الجوقة التي كتبها كريج، قمت بإبطاء الجزء الخاص بي إلى نصف السرعة.
رن اللحن بشكل أكثر وضوحًا خلال هذا القسم عندما قمت بتشغيله بنصف السرعة، وبدا رائعًا جنبًا إلى جنب مع خط جهير دانيال.
أثار التغيير نظرة غريبة من كريج، لكننا واصلنا اللعب.
وجدت نفسي مضطرًا إلى لعب لعبة تخمين حول من سيسرع أو يبطئ خلال الأقسام القليلة التالية من الأغنية.
قد يتحمس بول ويبدأ قسمًا جديدًا بسرعة كبيرة جدًا، أو قد ينسحب كريج من التوقيت تمامًا دون أن يلاحظ ذلك، ويعتمد على بقيتنا لمجاراته.
لكن في الأغلب، بدا الأمر وكأننا نعرف ما كنا نفعله.
ظهرت أغنيتي المنفردة أخيرًا، وكنت أقاتل مبتسمًا بينما كانت الأغنية السابقة تقترب من نهايتها، والتغييرات الواضحة تضغط بصوت عالٍ في أذني.
ثم ألقيت نظرة سريعة على أماندا، التي كانت تجلس على المقعد بينما كانت تدرس الفرقة باهتمام.
درستني باهتمام.
التقت أعيننا وسرعان ما نظرت بعيدا.
استجابت يدي قبل أن يتمكن ذهني من التسجيل، وبدأت عزف منفرد.
بدت النغمات القليلة الأولى مسطحة بعض الشيء، لكنني سيطرت على نفسي وركزت على شيء واحد وشيء واحد فقط.
عرض اللعنة قبالة لأختي رائع.
لم يكن هناك حافز أكبر لأي مغني ميتال يعزف في فرقة من القدرة على إظهار مدى روعته ومدى قدرته على العزف أمام فتاة جميلة.
لقد كان السبب الرئيسي وراء عزف معظم الرجال في فرقة موسيقية في البداية.
تمتلئ الرؤوس بقصص من الثمانينيات
والتسعينيات عن الفرق الموسيقية التي تعزف في العروض المباعة بالكامل.
ترمي الفتيات أنفسهن على أعضاء الفرقة ويحتفلن طوال الليل حتى تستيقظين دون أن تتذكرن ما فعلته وامرأتان عاريتين في سريرك.
كان ذلك حتى أصبحت غاضبًا لدرجة أنك حاولت شم صف من النمل.
كنت أعلم أنه لن يكون هناك أي جماعة تصطف من أجلي في عرضي الأول، ولن يكون هناك خمر أو مخدرات مجانية - ليس
لأنني كنت مهتمًا بالمخدرات - ولكن كان لدي بالفعل حب ومودة ثلاث نساء رائعات سأؤدي بالتأكيد من أجلهم.
وإذا كان هذا الأداء جذابًا للرابع من أسرتي.
حسنًا... كانت تلك مجرد مكافأة.
"لماذا قمت بتغيير الأغنية؟" سأل كريج بمجرد انتهاء الأغنية.
"لقد أعطيتك الموسيقى وعلامات التبويب لتتعلمها."
"أردت فقط أن أضيف توهجي الخاص إليها،" هززت كتفي، ولم أرغب في إخبار كريج صراحة بأنني أعتقد أن كتابته سيئة.
أجاب كريج وهو يضع جيتاره جانباً: "حسناً... هذه ليست الطريقة التي تسير بها الأغنية".
قال دانييل وهو يتناول جرعة من زجاجة ماء: "لقد أحببت ذلك".
"حسنًا، الشيء الجيد أنك مجرد عازف باس،" سخر بول.
قال دانييل، متجاهلاً تعليق بول: "ما رأيك أن نجربه أثناء التدريب ونرى ما سنشعر به حيال ذلك الأسبوع المقبل".
قالت أماندا وهي تمسك بيد كريج لكنها نظرت نحوي قبل أن تخفض عينيها: "هيا يا كريج.
فقط أعط الأمر فرصة".
قال كريج كما لو كانت فكرته طوال الوقت: "نعم، حسنًا، سنحتفظ بها في الأغنية حتى التدريب التالي ونصوت عليها".
"دعونا نمر عبر ذلك مرة أخرى."
تدربنا على قائمة الأغاني أربع مرات أخرى قبل أن يبدأ كريج في فقدان التركيز وبدأ اللعب بهاتفه أكثر، على الرغم من أن دانييل هو من توقف عن ذلك كما لو كان بحاجة إلى التواجد في مكان ما.
تصرف كريج وكأنه يريد الاستمرار في العزف، لكنه اختفى بالداخل بمجرد أن كان جيتاره في علبته.
قال دانييل بينما كنت أساعده في تحميل معداته إلى المحطة الرمادية التي كان يقودها: "إنه يفعل هذا طوال الوقت".
"أعتقد أنه يحب فكرة الانضمام إلى فرقة أكثر من فعل أي شيء مع الفرقة.
إنه يفقد الاهتمام بسرعة وعادةً ما يترك أعماله حتى يتم حزمها أخيرًا."
"لماذا تلعب معه إذن؟" سألت، وأنا ألتقط علبة أدواته الاحتياطية.
أحضر دانيال نسخة احتياطية حيث ذهب.
هز كتفيه قائلاً: "ليس هناك فرق كثيرة تبحث عن عازف جيتار".
قلت: "أجد صعوبة في تصديق ذلك.
عازف غيتار محترم في الوطن سيعزف لثلاث أو أربع فرق موسيقية".
"وأنت أكثر من مجرد لائق."
"شكرا،" ضحك دانيال.
"لسوء الحظ، الأمر ليس كذلك هنا.
كما ترى، صديق الجميع يعزف على الجيتار، ومع وجود العديد من عازفي الجيتار، يتحول الكثير منهم إلى البيس فقط للحصول على مكان في الفرقة.
فقط اسأل أختك.
إميلي واحدة من هؤلاء "أكثر عازفي الجيتار الموهوبين الذين أعرفهم، وهي تكافح من أجل العثور على أشخاص للعب معهم.
معظم الرجال يقدمون لها مكانًا حتى يتمكنوا من محاولة ارتداء ملابسها."
قلت بهدوء: "أتذكر أنها ذكرت شيئًا عن هذا".
"أشعر بالأسف عليها.
إنها **** جيدة وتستحق فرصة حقيقية لما تحبه.
لسوء الحظ، معظم الرجال في مشهد الفرقة هم مجرد متسكعون يعزفون على الآلات،"
قال دانييل، ثم أومأ برأسه إلى بول، الذي كان يكافح من أجل فك قطعة من مجموعته. "مثال على ذلك."
ضحكنا بهدوء لكننا قطعناها عندما جاءت أماندا.
كان بول غبيًا، لكنه كان أيضًا شقيق كريج، وبقدر ما بدت غير سعيدة مع نسخة فابيو، كان صديقها.
قالت أماندا: "سأساعدك في حزم أمتعتك، ثم علينا أن نذهب".
"لا مشكلة.
هل أنت بخير يا رجل؟" سألت دانيال.
"لقد حصلت على هذا"، أومأ دانيال برأسه.
"لقد كان من دواعي سروري التواجد معك يا رجل.
لقد بدا صوتك رائعًا."
"شكرًا"، قلت، وأنا أضرب دانييل بقبضة اليد كما لو كان أخيه.
قالت أماندا عندما قمت بدفع سيارة الأجرة الثقيلة إلى سيارتها: "يبدو أنكما تتفقان".
قلت: "نعم.
لكن هناك شيئًا لا يناسبني".
"ما هذا؟" سألت أماندا بنظرة قلقة.
ضحكت: "كيف انتهى بك الأمر بحق الجحيم مع كريج ودانيال في الجوار".
"إنه رجل لطيف ويبدو في الواقع الشخص الذي يتحدث إليه."
تنهدت أماندا: "لا تبدأ أيضًا".
"أحصل على ما يكفي من الهراء من الآخرين في المنزل.
ولست بحاجة إليه منك أيضًا."
ابتسمت: "كنت ألعب فقط".
"اعتبرني رسميًا إلى جانبك عندما يتعلق الأمر بهذا الموضوع، وسأطلب من الآخرين التراجع".
"أعتقد أنه سيكون لديك فرصة أفضل لجعلهم يستمعون إليك مما كنت سأفعله هذه الأيام،" ابتسمت أماندا وهي ترفع علبة الجيتار لتنزلق في الجزء الخلفي من سيارتها.
قلت لها وأنا أضع يدي على الجزء الصغير من ظهرها بهدوء وهي تستقيم: «يمكنني أن أكون مقنعًا للغاية.»
تصلب جسد أماندا، ولكن بعد ذلك شعرت بها تتكئ على لمستي.
"ماذا تفعل،" سألت أماندا، صوتها ناعم جدًا لدرجة أنني لم أسمعها تقريبًا.
"لا شيء على الإطلاق،" قلت، وأنا أحرك إبهامي ذهابًا وإيابًا بمجرد لمسة.
كانت مؤخرتها .
كل ما كنت بحاجة إلى فعله هو خفض يدي بضع بوصات، وأخيرًا سأشعر بالمجد الذي كان في مؤخرة أماندا.
لكنني تمسكت بموقفي.
كان لدي شعور بأن أماندا كانت لديها نفس الفكرة عندما كان وركها يدور بلمسة واحدة.
أغلق باب المنزل بقوة، وسرعان ما ابتعدت عن أماندا لأخذ بقية معداتي.
نظرت نحو المنزل لأرى كريج يعود إلى المرآب.
ومع الاهتمام الذي كان يفحصه بهاتفه، لم يكن من المحتمل أنه رأى أي شيء مريب.
لقد كان غافلاً للغاية في معظم الأوقات، وكان من الممكن أن أقضي وقتًا مع أماندا أمامه مباشرة، وكان لا يزال عالقًا في تفكيره.
قال كريج لأخيه: "يجب أن أخرج".
"احزم أمتعتي من أجلي.
روب سوف يوصلك إلى المنزل."
قال بول وهو يضع طبلة في حقيبته على عجل: "انتظرني، وسوف آتي".
قال كريج: "ليس هذه المرة"، ثم توجه نحو أماندا.
"يجب أن أهرب يا عزيزتي. أراك غدًا."
تبادل الاثنان قبلة طويلة قبل أن ينفصلا، وعاد كريج إلى هاتفه على الفور تقريبًا قبل أن يتجه نحو سيارته.
جعلتني القبلة أشعر بعدم الارتياح بعض الشيء، لكن قلة التعاطف الذي أظهره كريج تجاه أماندا بعد انتهاء الأمر هو ما جعل دمي يغلي.
اللعنة هل هذا الرجل يعتقد أنه كان؟
لماذا لم يتمكن من رؤية وتقدير مدى روعة هذه المرأة.
قالت أماندا وهي تضع يدها على ذراعي: "لا بأس".
"إنه ليس هكذا دائمًا."
قلت من خلال أسناني: "أنت تستحقين أفضل بكثير".
"ماذا عن أن تكون بجانبي،" سألت أماندا بابتسامة ناعمة، ومن الواضح أنها تحاول تهدئتي.
"ابدأ الآن،" تنهدت.
"أنا... أبدأ الآن."
يتبع
الجزء 3
الشهوة من النظرة الأولي
إستغربت لأن العشاء جاهزًا عندما وصلنا أنا وأماندا إلى المنزل.
لم يقم أحد بالطهي، ولكن كانت عشرات أو أكثر من حاويات الوجبات الجاهزة منتشرة على طاولة الطعام.
قامت الفتيات بترتيب العشاء بأفضل طريقة عرفنها.
قلت: "هذه رائحتها رائعة"، وأنا أستوعب كل ما هو معروض.
كان هناك مجموعة متنوعة من لحم البقر والدجاج وما اعتقدت أنه لحم ضأن، بالإضافة إلى الأرز
والمعكرونة والخضروات المطهوة على البخار.
قالت ميل وهي تلتقط قطعة دجاج من الحاوية بزوج من عيدان تناول الطعام: "هذه أفضل وجبة صينية جاهزة في ملبورن بأكملها".
ضحكت: "مثل هذا الثناء الكبير منكي يعني أنه لا بد أن يكون جيدًا".
"اللعنة على حق،" قالت ميل، وصعدت بجانبي وخفضت صوتها.
"أريد فقط الأفضل على الإطلاق."
أمسكت بي ميل بقوة على مؤخرتها بإحدى يديها النحيلتين وابتسمت لي ابتسامة خبيثة قبل أن تعود إلى الطعام أمامنا وكأن شيئًا لم يحدث.
نظرت حولي إلى إخوتي الآخرين، ولكن يبدو أن لا أحد باستثناء إيريكا لاحظ ذلك.
كانت إيريكا تضايقني عندما كانت تغرف بعض الأرز في طبقها.
كانت أماندا وإميلي يتحدثان مع بعضهما البعض.
"كيف سارت البروفة؟" سألت إميلي بمجرد جلوس الجميع.
"ليس سيئًا للغاية،" قلت في نفس الوقت كما قالت أماندا.
"كان نيك رائعًا."
"أنا متأكدة من أن نيك كان رائعًا في استخدام يديه،" قالت ميل بشكل موحي وهو يدفعني بمرفقي.
قالت أماندا، واختارت تجاهل سلوك ميل: "لقد لعب بشكل جيد حقًا، ويمكنني أن أقول إن الفرقة بأكملها أعجبت به".
كان هذا قرارًا سيئًا لأنه بدا أنه جعل ميل أكثر تصميمًا.
"بالكاد" ضحكت.
"كان كريج منزعجًا لأنني غيرت جزءًا من أغنية واحدة، وكان بول يتغذى بكل ما يعتقده شقيقه."
أوضحت أماندا: "كريج يحب أن يكون رئيس الفرقة".
"يستطيع دانيال التعامل معه وسيساندك.
يبدو أنكما تتفقان جيدًا."
ابتسمت إميلي: "دانيال رجل جيد".
"إنه موسيقي موهوب حقًا أيضًا."
ابتسمت: "يبدو أنكما لا تستطيعان مجاملة بعضكما البعض بما فيه الكفاية".
"ماذا تقصد؟" سألت إميلي مع تكشيرة.
"حسنًا، بعد التدريب، كان دانيال يخبرني عن رأيه في مهاراتك الموسيقية،" بدأت بالشرح.
"لقد قيمك بدرجة عالية جدًا وقال إنه من العار أنك لم تتمكن من الانضمام إلى فرقة موسيقية والتألق حقًا.
أعتقد أنه قال أنك أفضل عازف جيتار يعرفه."
"واو" قالت إيميلي وقد بدت مذهولة.
"لكنني لم ألعب كثيرًا حوله أو حول أي شخص آخر."
قالت إيريكا بسخرية: "كان هناك ما يكفي من
الأشخاص عندما كنت تتلاعب بالكلمات لتكشف عنك".
"معظم أصدقائي يعرفونك على أنك الأخت الموهوبة موسيقيًا."
قالت إميلي لأختها الكبرى: "لكنكي موهوبة مثلي تمامًا".
قالت إيريكا وهي تغمزني بخجل: "أنا عازفة طبول.
أنا فقط أجيد القرع ع الأشياء".
قالت إميلي، وهي تفتقد النكتة: "أنتي تعلمي أن الطبول هي أكثر من مجرد ضرب الأشياء.
هناك الكثير لهذه الآلة".
قالت ميل وهب تميل عبر الطاولة: "إممممممممم".
"كانت تشير إلى كونها جيدة في السرير."
نظرت إيميلي من توأمها إلى إيريكا، ثم عادت مرة أخرى قبل أن تطلق ضحكة ناعمة، تليها ابتسامة بلهاء. "استلمتها الان."
ضحكت إيريكا: "لا تتغيري أبدًا، يا أختي العزيزة".
لقد انتهينا من العشاء ببعض المحادثات غير الرسمية حول ما خطط له الجميع لعطلة نهاية الأسبوع.
كانت إيريكا متوجهة إلى المدينة لقضاء عطلة نهاية
الأسبوع لرؤية صديق كان يزورها من جنوب أستراليا.
لقد حجزوا غرفة في فندق في المدينة، لذلك لم يضطروا إلى السفر لمدة ساعتين للعودة، وخططوا لزيارة عدد قليل من النوادي القوطية وربما حفلة موسيقية أو اثنتين.
لقد عرضت علي إيريكا أن آتي وأقابل صديقتها، لكنني لم أكن متأكدة من مدى الأمان الذي سيكون عليه
الأمر.
إذا كنت في فندق مع إيريكا - وكان هناك مشروب كحولي - كنت سأرغب في ممارسة الجنس مع عقلها.
يمكننا أن نلعب بطاقة الصديق والصديقة مرة أخرى، ولكن إذا جاءت صديقة إيريكا لزيارتنا مرة أخرى، فقد يكون من الصعب شرح ذلك.
كان هناك أيضًا احتمال أن تهاجمني صديقة إيريكا إذا علمت أنني شقيقها.
يمكن أن يصبح الأمر سيئًا بسرعة كبيرة.
كانت أماندا متجهة أيضًا لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
كانت عائلة كريج تمتلك منزلاً على الساحل على بعد حوالي ست ساعات، وكان الاثنان متوجهين إلى هناك لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
لقد شعرت بالإغراء تقريبًا للسؤال عما إذا كان بإمكاني الذهاب إلى هذا المكان فقط حتى أتمكن من مراقبة الدوش الملكي.
وهذا من شأنه أن يترك إميلي وميل معي في المنزل طوال عطلة نهاية الأسبوع، وقد أوضحت ميل تمامًا أنها ليست لديها خطط لمغادرة المنزل.
شيء عن ألعاب الفيديو وعدم ارتداء الملابس.
لم أقضي الكثير من الوقت في حياتي في لعب ألعاب الفيديو - لأننا لم نتمكن أبدًا من تحمل تكاليفها - لكنني كنت ملتزمًا تمامًا بجزء عدم ارتداء الملابس الداخلية في خطتها.
شاركت ابتسامة مع إميلي بعد الانتهاء من الوجبة. سنقضي الكثير من الوقت معًا في نهاية هذا الأسبوع. وكنت أتطلع لذلك حقًا.
لم نمارس الجنس بعد، لكن في كل ليلة كانت تأتي إليّ، كنا نستكشف بعضنا البعض بعمق، ولم يكن هناك شك في أننا كنا راضين في نهاية الليلة معًا.
أردت حقًا أن أمارس الحب مع أختي الجميلة الأبله.
ولكن حتى لو لم أكن شقيقها، ستكون هذه هي المرة
الأولى لها مع أي شخص، لذلك فهمت مدى أهمية هذه الخطوة بالنسبة لها.
"هل هناك أي فائدة من قولي أنك لست بحاجة للمساعدة في هذا؟" سألت أماندا بحاجب مرفوع عندما بدأت بمساعدتها في تنظيف الطاولة.
ابتسمت: "ليس حقًا".
"ولكن لا تترددي في المحاولة."
ابتسمت أماندا، ثم فاجأتني بقبلة سريعة على خدي: "أعتقد أنني سأتجنب هذا التمرين بلا جدوى".
"شكرا لك لأنك في حياتي ."
"لا مشكلة،" ابتسمت مرة أخرى للجمال ذو الشعر الجميل.
"سوف أخرج القمامة."
جمعت حاويات الوجبات الجاهزة ( أي الأكياس ) التي أفرغناها وألقيتها في القمامة.
بالفعل ربطت الحقيبة ورفعتها فوق كتفي قبل أن أتوجه عبر الباب المنزلق إلى الفناء الخلفي.
كانت صناديق القمامة موضوعة حول جانب المنزل، قبالة ممر صغير بجوار البوابة المؤدية إلى الفناء
الأمامي.
ألقيت القمامة وأخرجت سيجارة وأشعلتها واتكأت على جدار من الطوب الأحمر.
البقعة على خدي حيث لمست شفتي أماندا ما زلت أشعر بالوخز، ويمكنني أن أشعر بشبح خافت من شفتيها.
في كل مرة كنا نعانق، أو نقبل، أو حتى نتلامس مع بعضنا البعض عن بعد، كان ذلك يجعلني أشعر بالدوار
والتشتت لفترة طويلة بعد ذلك.
لم أكن متأكد مما إذا كانت المشاعر الشديدة التي كانت لدي تجاهها سراب أم حقيقة أنني لا أستطيع الحصول عليها هي التي جعلت الأمر أسوأ.
لا أستطيع إلا أن أتخيل كيف سيكون شعوري عندما أحملها بين ذراعي وأتشارك معها السرير.
أخذت وقتي في تدخين سيجارتي، وأعطيت نفسي لحظة لتصفية ذهني.
كنت أتمنى أن يساعدني قضاء اليوم في التدريب مع الفرقة في التغلب على مشاعري تجاه أماندا - مع وجود صديقها حولها - ولكن الأمر لم يحدث.
إذا كان هناك أي شيء، فإن التواجد حول كريج وأماندا قد عزز فقط مدى خطأه تجاهها - أو تجاه أي شخص في هذا الشأن.
كنت أعرف أنني أستطيع أن أجعلها سعيدة، وقد قتلني أنني لم أستطع ذلك.
ما جعل الأمر أسوأ هو أنني كنت أعرف أنها لن ترفضني إذا قمت بخطوة.
كنت أعرف ذلك على وجه اليقين، لكنني لم أستطع أن أفعل ذلك لها.
آخر شيء أردته هو أن تشك أماندا في أي علاقة كانت بيننا بسبب الطريقة التي اجتمعنا بها معًا.
"تختبئ مني؟"
نظرت للأعلى لأرى أماندا واقفة عند زاوية المنزل.
كانت مستندة على الحائط وذراعيها مطويتان تحت ثدييها.
لا بد أن قميصها قد أصبح مبللًا أثناء غسل الأطباق، وعلى الرغم من أنه لم يكن شفافًا، إلا أنه لا يزال ملتصقًا بجسدها بشكل جذاب.
ويمكنني أن أقول من الخطوط العريضة من خلال قميصها أن أماندا لم تكن ترتدي حمالة صدر.
أجبتها، وأنا أخرج السيجارة لأماندا: "فقط خذي قسطًا من الراحة".
أخذتها واستندت على الحائط بجانبي.
قالت أماندا بعد لحظة صمت: "لقد كنت رائعًا حقًا اليوم".
أجبتها وأنا أستعيد السيجارة من أماندا: "شكرًا.
لقد ساعدني التدرب مع إيميلي حقًا".
"لم ألعب كثيرًا قبل مجيئي إلى هنا."
ابتسمت أماندا: "حسنًا، أنت طبيعي".
"ولا تقلق بشأن كريج.
فهو يعاني من عقدة البطل حيث يجب عليه أن يكون
الأفضل في كل شيء.
سيشعر بالتهديد لفترة من الوقت، لكنه سيتغلب عليه."
لقد ضبطت نفسي عن قول ما أفكر فيه حقًا بشأن كريج وقضاياه، لكنني أوقفت نفسي في الوقت المناسب.
لقد وعدت بأن أكون إلى جانب أماندا عندما يتعلق
الأمر بكريغ، وخاصة في المنزل مع أخواتنا.
لن يكون من الجيد بالنسبة لي أن أتراجع عن هذا الوعد في اليوم الأول.
ابتسمت: "أنا متأكد من أن كل شيء سينجح".
"أنا محبوب للغاية بعد كل شيء."
قالت أماندا بهدوء: "لقد لاحظت".
"على أية حال، لدي رحلة في نهاية هذا الأسبوع يجب أن أحزم أمتعتي لها، لذا سأتركك لتتولى الأمر."
إن احمرار خديها والسرعة التي تراجعت بها أماندا جعلتني أشعر وكأن أماندا شعرت بالانزعاج الذي شعرت به في الوقت الذي قضيناه معًا.
ابتسمت لنفسي لهذا النصر البسيط.
ربما لا أملكها، لكنني بالتأكيد أملك مكانًا خاصًا داخل رأسها.
أطفأت سيجارتي وألقيتها في القمامة قبل أن أتوجه إلى شقتي.
فكرت في العودة إلى الداخل للمساعدة في التنظيف، لكنني خمنت أنه إذا كانت أماندا في الخارج تتحدث معي، فمن المحتمل أن يكون كل شيء قد انتهى.
كان بإمكاني التوجه إلى الداخل لأرى من الذي لا يزال مستيقظًا، ولكن كان لدي شك في أن هناك شخصًا ينتظرني في شقتي.
كنت أذهب للنوم طوال الأسبوع لأجد إيريكا أو إميلي في انتظاري.
لم يكن علي أن أختار أبدًا، ولم أرهما معًا في وقت واحد.
وهذا يعني أنه من الواضح أنهم نظموا من كان يقضي الليلة معي.
تخيلت مخططًا لجدول بيانات على جدار غرفة نوم ميل وهي توزع المهام على أخواتها لهذا الشهر.
لم أكن متأكدة من السبب الذي جعلني أتخيل ميل في هذا المزيج لأننا لم نقضي ليلة معًا بعد، ولكن بدا الأمر مناسبًا للشيطان الصغير ذو الشعر البلاتيني.
فتحت باب شقتي لأجد أن جميع الأضواء مطفأة، لكن وهج عشرين شمعة ملأ المساحة الصغيرة، مما منحها شعورًا بالدفء والراحة.
أغلقت الباب خلفي وخلعت حذائي.
كانت غرفة المعيشة الرئيسية في شقتي فارغة، لكن باب غرفة النوم كان مغلقًا.
عبرت الغرفة ببطء، وأنا أعلم أن حبيبتي في غرفة النوم كانت تنتظرني.
دفعت الباب ببطء، وأنا أعلم من رأيته قبل أن تقع عيناي عليها.
"مرحباً يا جميلتي .
اعتقدت أنني لن أراك لتناول الحلوى؟"
قلت وتركت عيني تتجول على جسد إيريكا العاري.
استلقت إيريكا على سريري، وكانت الشموع الموجودة في الغرفة تقريبًا تغمر بشرتها بوهج دافئ.
رقصت
الظلال على جسدها، لتخفي وتكشف عن كمالها بحركات سريعة خشنة.
ابتسمت إيريكا وعيناها مثبتتان على عيني: "مرحبًا أيها الوسيم".
"ماذا يمكنني أن أقول؟ لقد تركتني راضية ولكنك تريد المزيد."
"حسنا." ابتسمت وأنا أسحب قميصي فوق رأسي.
"لا يمكننا أن نتركك تريدي المزيد."
هذه المرة كان دور إيريكا لتنظر إلى جسدي.
لم أكن لاعب كمال أجسام متفوقًا، لكن الحياة المليئة بالعمل الجاد والوقوف على حافة الفقر صنعت المعجزات للحفاظ على لياقتي البدنية.
أضف ذلك إلى استمتاعي برفع الأشياء الثقيلة، وكنت سعيدًا جدًا بالنظرات التي أتلقاها من النساء كلما خلعت قميصي.
خاصة إذا كانت تلك النساء أخواتي غير الشقيقات.
قالت إيريكا وهي لا تزال لا تنظر في عيني: "ربما علي أن آتي إلى هنا أكثر من مرة".
أجبتها، "أنت مرحب بك للغاية"، وواصلت حديث المسرحية بينما فككت حزامي ببطء.
"أنتي الزائرة الأكثر قيمة."
عضت إيريكا شفتها السفلية عندما ارتخي حزامي وثبتت عينيها على زبي .
كنت أعرف أفضل طريقة لإلهاء أختي المثيرة في أي سيناريو تقريبًا.
كان علي فقط أن أخرج زبي.
هكذا كنت أتخيل أنني يجب أن أبدو كلما عرضت لي إيريكا جسدها الرائع.
مثل حيوان في الأدغال.
انفتح الزر الموجود على بنطالي الجينز، وانزلق السحاب ببطء.
في هذه الأثناء، غيرت إيريكا وضعها على السرير.
في وقت سابق، كانت مستلقية على جانبها، وساقاها مثنيتان عند الركبتين، ويدها على وركها، وواحدة تدعم نفسها وهي ترفع رأسها للأعلى، تنتظر بترقب.
الآن كانت مستلقية على بطنها، وترفع يديها وركبتيها ببطء بينما تقترب من حافة السرير.
لم تغادر عيناها زبي أبدًا.
وصل سحابي إلى نهاية هبوطه، وتوسل إلى أن يتحرر انتصابي.
لقد كنت بالفعل قويًا بما يكفي لطرق البراغي في الوقت الذي انتهى فيه باب غرفة النوم من الفتح، ووجود إيريكا قريبًا جدًا جعل زبي ينبض ويتسرب قبل المني.
اقترب وجه إيريكا من فتحة بنطالي، وشعرت بيديها فوق يدي عند حزام بنطالي الجينز.
بمساعدتها، انزلق بنطالي الجينز والملابس الداخلية على فخذي وأسفل ساقي، وقفز زبي بحرية وكاد يضرب إيريكا في وجهها.
استنشقت بترقب، وأغمضت عيني بسبب العادة بينما كنت أنتظر دفء ونعومة فم إيريكا حول طرف زبي.
كانت إيريكا مغرمة جدًا بزبي لدرجة أنها غالبًا ما كانت تعمل بشفتيها ولسانها وحلقها حتى أملأ فمها.
غلف التنفس الدافئ انتصابي من قاعدة رمحي إلى طرف زبي.
كنت أكاد أشعر بشفتي إيريكا المتباعدتين قليلاً وهي تتحرك على طول زبي بشكل مثير للإزعاج.
لم تكن إيريكا عادةً من النوع الذي يضايقني، لكن كان علي أن أقول إنني كنت أستمتع تمامًا بالأحاسيس.
وأيضا زبي ينزف عمليا تحسبا الآن.
أيدي إيريكا على صدري أجبرتني على فتح عيني.
كانت أختي الرائعة - العارية بشكل لا يصدق - تركع على السرير أمامي، وكانت راحتا يديها تضغطان على صدري العاري.
تحرك زبي للأسفل قليلاً، بين ساقيها، كما لو كان يخبرني بما يريده على العشاء.
"مرحبًا،" ابتسمت إيريكا عندما فتحت عيني.
"مرحبًا،" ابتسمت مرة أخرى، ووجدت يدي مكانًا مثاليًا للراحة على وركها.
قالت إريكا وهي تقترب أكثر: "أنا أحبك".
كانت عيناها مشتعلتين بما يكفي من العاطفة لحرق أي رجل عادي.
أو تجعله يفقد حمولته من المني.
"أنا أحبك أيضًا" أجبتها بصدق.
التقت شفاهنا بقبلة لطيفة وناعمة تحولت إلى قبلة عاطفية بمجرد أن انضمت ألسنتنا إلى بعضها.
تم ضغط أجسادنا معًا بشكل أكثر إحكامًا، وانزلق زبي بين ساقيها بينما كان ثدي إيريكا الكبير يسحق صدري.
لقد سحبت جسدها، وأردت المزيد من لحمها الدافئ
والساخن على جسدي أكثر مما كان ممكنًا تمامًا.
"أنت مدهش للغاية،" قلت لاهثًا عندما افترقت شفاهنا.
اشتكت إيريكا من إجابة صامتة بينما هاجمت رقبتها، وقبلت وأقضم اللحم الناعم الحساس بينما أمسكت يدي بمؤخرتها القوية والعصيرية.
لم أستطع الحصول على ما يكفي من جسد هذه المرأة.
كل شبر من جسدها ولحمها خُلق للخطيئة، وكل ذرة من جسدها جذبتني لأكون معها.
كان زبي ينبض بين ساقيها، وكان البلل الناتج عن استثارتها ينبذني، ويكاد يتسبب في وصولي إلى ذروتي دون أي اختراق.
"أحتاجك بداخلي"، قالت إيريكا أخيرًا، وهي تبتعد وتزحف على السرير على ظهرها.
فتحت ساقيها لي، ورحبت بي في دفئها.
لقد قفزت عمليا على السرير بعدها.
انغلقت ساقا إريكا من حولي، وضغط فخذاها الناعمان على فخذي عندما أخذتني إلى داخلها.
التقت شفاهنا مرة أخرى، وشعرت بأن إحدى يديها الرقيقتين تمسك بعمودي، وترشدني إلى حيث أحتاج أن أكون. كانت وركيها بزاوية مثالية، وكان زبي مثل الصخرة كما كان كس إيريكا ناعم من عصائرها.
لقد انزلقت إليها بدفعة بطيئة مؤلمة.
كنا نئن في انسجام تام - أعيننا لا تترك بعضنا البعض أبدًا - بينما كنت أغوص في أعماق نفق إيريكا الدافئ المرحب.
"لن أتعب من هذا أبدًا"، قالت إريكا بلا انقطاع، كما لو أنها شاركت في سباق الماراثون بالفعل.
كان صدرها ينبض بالإثارة، وكانت وركيها متوسعين.
سمحت لنفسي بالضغط على جسدها بينما بدأت في تحريك نفسي ببطء.
أردت أن أشعر بكل شبر من جلدها معي.
أردت أن أشعر بنبض قلبها من خلال صدرها وأن أختبر كل حركة تقوم بها عندما كنت بداخلها.
لففت ذراعي خلفها وسحبتها بقوة لي.
ردت إيريكا بالمثل وحاصرتني بذراعيها.
ثم التقت شفاهنا مرة أخرى.
عادة، كان الجنس بيني وبين إيريكا سريع الخطى وقاسيًا.
لقد كانت تحب أن تُعامل كعاهرة رخيصة، وكان علي أن أكون صادقًا معها؛ أحببت معاملتها بهذه الطريقة.
هذا لا يعني أننا لم نحب بعضنا البعض.
على العكس من ذلك، أعتقد أن ذلك عزز حبنا وجعل لحظات الاحتضان والتقبيل في الساعات الأولى من الصباح أكثر خصوصية.
على الأقل بيننا نحن الاثنين على أية حال.
ولكن كانت هناك أوقات لممارسة الجنس البدائي الخشن وأوقات لممارسة الحب، والآن، كنا نمارس الحب.
كانت حركاتنا متعمدة وبطيئة، وتتوافق تمامًا مع إيقاع بعضنا البعض.
لم يكن هناك اندفاع، ولم يكن هناك عجلة للوصول إلى خط النهاية.
لم يكن هناك سوى اللحظة والشعور بالارتباط بطرق عديدة لدرجة أنني تمنيت ألا ينتهي هذا الفعل أبدًا.
ولكن قبل فترة طويلة - أطول مما كنت أعتقد على أي حال - سوف تتحرر فجأة ذروتي البطيئة البناء، وأغمر كس إيريكا بتدفق كثيف من السائل المنوي.
لكنني لم أتوقف عند هذا الحد.
لم أستطع. إيريكا سوف تذهب بعيدا لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، وأنا في حاجة إليها بقدر ما أستطيع.
واصلت الحفر فيها، حتى عندما أراد جسدي
الاسترخاء على الفور.
كان زبي لا يزال قاسيًا، لذلك استغرق الأمر دقيقة أو دقيقتين فقط قبل أن يبدأ جسدي في التفاعل
بالطريقة التي أردتها.
من الواضح أن إيريكا شعرت بأنني أملأها لكنها لم تقل شيئًا عندما واصلت الضخ بداخلها.
جلست مرة أخرى بعد بضع دقائق أخرى وأمسكت بفخذي إريكا، خلف الركبتين مباشرة، بينما كنت أحفر ببطء للداخل والخارج، للداخل والخارج في كسها.
نظرت إلى أسفل جسدها لأرى مزيجًا من العرق يتلألأ على بشرتها، ولاحظت الشيء نفسه على صدري ومعدتي.
كانت درجة الحرارة في الغرفة ترتفع دائمًا بسرعة عندما كنا معًا.
قلت وأنا معجب بجسدها العاري: "أنتي مثالية جدًا".
"وأنت أيضًا،" قالت إيريكا وعيناها مشتعلتان بالرغبة وهي تمرر يدها على معدتي لتقبض على صدري.
"اللعنة المقدسة، هذا حار جداً جداً."
نظرت إلى الأسفل حيث كنا لا نزال ننضم.
كان وركاي لا يزالان يقومان بعملهما - كما لو كان لديهما عقل خاص بهما - لكنني شاهدت مع إيريكا بينما كان
زبي يختفي داخلها مثل ساحر يؤدي خدعة سحرية.
كنت أعلم أنني كنت على الطرف الأعلى من المقياس عندما يتعلق الأمر بأحجام الزب، لكن أختي أخذتني كما لو أنها خلقت لذلك.
"إنني آتي،" شهقت إريكا بينما كانت إرتعاشة تسري في جسدها.
لم أكن متأكد مما كانت تقصده في البداية، ولكن بعد مرور وقت طويل، لاحظت وجود مادة كريمية تتسرب من كسها، وتضغط على زبي.
لقد كان العبء الهائل الذي أودعته فيها قبل بضع دقائق.
تشبث المني على جانبي العمود الخاص بي، وانزلق للداخل وللخارج بينما كنت أعمل على كس إيريكا مثل مخض الزبدة.
التصقت كتل من السائل المنوي داخل فخذي إريكا، لتنضم إلى مجموعة عصائرها الخاصة التي غطت المنطقتين السفليتين.
كنا حقا نصنع فوضى عارمة.
قالت إيريكا وعيناها مليئتان بالشهوة: "دعني أصعد إلى الأعلى".
أطعت على الفور، وتركت زبي ينزلق منها مع تأوه.
لقد كان أحد أصعب الأشياء التي قمت بها في حياتي.
انزلقت على السرير على ظهري، بينما تدحرجت إريكا على ركبتيها وألقت بساقها فوقي كما لو كانت تركب حصانًا.
ارتد ثدييها في رؤيتي، ووجدت نفسي مشتتًا تمامًا بمدى كمالهما.
كان ذلك حتى شعرت بأن أختي وحبيبتي يخترقان نفسيهما ببطء على رمحي مرة أخرى.
"من السيئ عدم وجودك بداخلي،" قالت إيريكا مع أنين عالي . ثم عضت شفتها السفلية وهي تحرك وركها.
"أشعر بنفس الشيء،" شهقت، وأمسكت بفخذي بيد واحدة بينما كنت أتلمس أحد ثدييها الثقيلين باليد
الأخرى.
تشتكى إيريكا وقمت بتدليك يدي وتجولت في جسدها.
كنت أعرف بكل شبر من جسد هذه الملكة حتى الآن، ولكن في كل مرة كان الأمر كما لو كنت أستكشف منطقة جديدة ومثيرة.
لقد أثارني كل شيء عنها، بدءًا من الدمامل اللطيفة الموجودة أسفل ظهرها وحتى مؤخرتها الرائعة وأرجلها الطويلة المتناغمة.
لم يكن هناك جزء منها لم يثيرني ويثيرني.
بعد أن انتهيت من أول ذروتي ونفضت عنها الغبار، أدركت إيريكا أن الأمر سيستغرق بعض الجهد للوصول إلى ذروتي الثانية.
كان هذا هو الحال دائمًا، وفي معظم الأوقات، تركنا
الأمر عند حده.
لقد كنا بحاجة إلى النوم بعد كل شيء، وبعض الليالي
الأكثر كثافة التي قضيناها معًا تركتنا في حالة من
الإرهاق قليلاً.
أتذكر بوضوح يومًا في وقت سابق من هذا الأسبوع عندما واجهت إيريكا صعوبة في المشي في الصباح التالي.
لقد قررنا أنها فكرة جيدة أن نتناول زجاجة من الويسكي معًا ونقضي الليل بعيدًا.
كان الأمر ممتعًا، لكن كلانا كان أسوأ قليلًا في اليوم التالي.
لكن هذه المرة، بدت إيريكا مصممة على الاستفادة مني أكثر.
كان كس إيريكا ينبض ويقبض علي بطرق لم أشعر بها من قبل، كما لو كانت تحاول حلب كل قطرة مني من خصيتي.
انحرفت بوركها وتحركت، وحافظت على وتيرة ثابتة من شأنها أن تثير حسد الراقصات الشرقيات بسبب مدى تحكمها في حركات الورك.
لم يكن بوسعي فعل أي شيء سوى التمسك بالرحلة
والاستمتاع بها.
"هل أنت مستعد يا حبيبي؟" سألت إيريكا بابتسامة خجولة.
"مستعد لماذا؟" انا سألت.
ردت إيريكا برفع نفسها بالكامل تقريبًا عن انتصابي - مع الاحتفاظ بالطرف فقط بين شفتيها الفاتنتين - وتدور حول نفسها قبل أن تسقط وركيها، وتغطي زبي داخل نفقها المخملي مرة أخرى.
كانت المناورة سريعة وفعالة، مما أذهلني وأكثر من إعجابي.
لم تضيع حبيبتي أي وقت عندما بدأت في تحريك الوركين لأعلى ولأسفل.
أمسكت أيدي إيريكا كاحلي وهي تميل إلى الأمام، مما يمنحني رؤية رائعة لمؤخرتها وديكي ينزلق داخل وخارجها.
"هل تستمتع بالمنظر؟" سألت إيريكا، وهي تعاني من ضيق في التنفس.
أجبتها بصفعة على إحدى فخديها بقوة، مما جعلها تلهث وتنهج وتضحك.
أعطيتها فخدها الآخر صفعة قبل أن أستقر على
ملامسة مؤخرتها المثيرة بينما ارتدت إيريكا على زبي بحماس.
"بالتأكيد لم أكن مستعدًا لهذا،" تمكنت من التأوه.
قالت إيريكا وهي تبتسم ابتسامة ماكرة على لي: "أوه، لم يكن هذا ما تحتاج إلى الاستعداد له".
دون قطع الاتصال البصري معي، حركت إيريكا يديها على فخذي وبدأت في تدليك خصيتي.
لقد توقفت عن الارتداد على قضيبي الآن، وكنت متجذرًا بالكامل بداخلها.
لقد كان التدليك على خصيتي جيدًا، لكنه لم يكن كافيًا للقضاء علي.
كان ذلك حتى قامت إيريكا بنوع من السحر المحرم.
وجدت أصابعها بقعة في قاعدة زبي، ومع ضغط كسها ونبضه على طول رمحي، أرسلني ذلك مباشرة إلى الحافة اللعينة.
كان الأمر بمثابة لكمة مفاجئة على معدتي، حبست أنفاسي وصدمت كل حواسي.
قبل أن أعرف ما كان يحدث، كنت أسكب موجة عارمة من المني في كسها.
لا بد أن دقائق قليلة قد مرت بينما كنت في حالة غيبوبة تقريبًا.
تمكنت عيناي من التركيز، وعاد ذهني للعمل من جديد.
نظرت إلى حبيبتي لأرى نظرة راضية على وجهها وهي تلعق المني من أصابعها.
"اللعنة ما كان هذا ؟" سألت ، استنفدت بشكل واضح.
ابتسمت إيريكا: "مجرد شيء طلبت مني أحد أصدقائي أن أجربه".
ضحكت: "ذكريني أن أشكر صديقتك".
"كان ذلك مكثفا."
"سأخبرها غدًا،" غمزت إيريكا.
تمنيت فجأة أن أذهب في الرحلة مع إيريكا وصديقتها. ربما كان بإمكاننا حل شيء ما.
"حسنًا. لقد أحدثنا فوضى عارمة،" قلت، وأستوعبت أخيرًا آثار ذروتها الثانية.
كان حملي الأول يتسرب من كس إيريكا بينما كنا نمارس الجنس، لكن يبدو أن الحمل الثاني ملأها حتى أسنانها وخرج منها على الفور تقريبًا.
كتل سميكة من اللون الأبيض متجمعة حول قاعدة
زبي، وتغطي كلا الحوضين بكوكتيل المني الذي كنت متأكدًا من أنه سيلطخ نسيج الغرفة ذاته بمدى قوته.
"ربما أحرق هذه الأوراق؟" طلبت إيريكا، وهي تنزلق من زبي مع تأوه محبط وتلتف على جسدي.
"ربما المنزل كله"، ضحكت، ولففت ذراعي حولها وقبلتها.
قالت إيريكا وهي تقبلني قبل أن تنهض من السرير وتمد لي يد المساعدة: "هيا.
سأساعدك في التنظيف".
ضحكت وأنا أمسك بيدها: "أعتقد أنني العاجز جنسيًا هذه المرة".
شعرت أن ساقي ضعيفة بعض الشيء عندما وقفت
لأول مرة، لكنني كنت على ما يرام بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الحمام، جيدًا بما يكفي لإعطاء مؤخرة إيريكا المثيرة ملمسًا قويًا كشف لنا ونحن نتحرك على الحائط بينما يسخن الماء أعلى.
لم نتمكن من إبعاد أيدينا عن بعضنا البعض أثناء
الاستحمام، وهو ما كان مقبولًا بالنسبة لي.
لقد غطت جسدها العاري بالصابون، مع إيلاء اهتمام خاص لثدييها ومؤخرتها وبين ساقيها.
حتى أنني أرسم منها هزة الجماع القصيرة والسريعة بيدي فقط.
ردت إيريكا الجميلة عندما جاء دوري للتنظيف.
غسلت صدري ومعدتي ومؤخرتي بالصابون قبل التأكد من نظافة زبي.
لقد وضعت هلام الاستحمام في زبي بكلتا يديها، وقامت بتصبين خصيتي قبل أداء نفس الخدعة.
لم يكن الأمر بهذه الشدة هذه المرة - لأنني كنت مستعدًا لذلك - لكنه جعلني أرسم على بطنها بحمل كبير جدًا بدا وكأنني امتنعت عن أي شيء جنسي لأكثر من شهر.
بمجرد أن انتهينا جميعًا من النظافة - بعد أن أفسدنا أنفسنا مرة أخرى - وجففنا، قررنا أنه قد يكون من
الأفضل النوم في سرير إيريكا طوال الليل.
كانت ملاءاتي في حالة من الفوضى، وكانت رائحة
الأنشطة الليلية أسوأ بكثير مما كانت عليه في الماضي.
ارتدينا كلانا ملابسنا — أنا زوجًا من الملابس القصيرة وإريكا رداءها — قبل أن ننزع ملاءاتي من السرير ونفتح بعض النوافذ قبل أن نتوجه إلى المنزل الرئيسي، يدا بيد.
كان الطابق السفلي من المنزل مظلمًا، لكني كنت أسمع الحديث من الطابق العلوي.
وضعت إيريكا الملاءات المتسخة في الغسيل بينما أخذت أنا زجاجة ماء من الثلاجة.
بدأت الغسالة في العمل، وقابلتني إيريكا عند قاعدة الدرج.
"هل تعرفي كيفية استخدام الغسالة؟" سألت مازحا.
ابتسمت إيريكا وهي تدحرج عينيها: "اصمت".
"أنا ربة منزل تمامًا.
لدي كل هذا أيضًا."
مررت إيريكا يديها على جسدها، وسحبت الرداء إلى أعلى عند الحاشية لتظهر ساقيها الطويلتين الناعمتين.
وهو ما انغمست فيه تمامًا.
على الرغم من أنني رأيتها عارية للتو، إلا أنني لم أتعب أبدًا من التحقق منها.
"هل أنتي متأكدة من أن الآخرين لن يمانعوا؟" سألت وأنا ألقي نظرة خاطفة على الطابق العلوي.
"فقط أماندا.
وهي تشعر بالغيرة لأنها لا تمارس الجنس معك،" هزت إريكا كتفيها.
"ولكن هذا خطأها، وليس خطأك.
يمكنك الانضمام إليها في السرير الآن إذا طلبت منك ذلك."
"هل تقولين أنني سهل؟" سألت، والتصرف بالإهانة.
"لا يا أخي العزيز،" ابتسمت إيريكا، ووضعت يدها على خدي.
"لكنك رأيت مؤخرة ماندا، أليس كذلك؟ يا للهول، حتى أنا كنت سأضاجعها لو لم تكن مستقيمة."
لم أكن أعرف السبب، لكنني لم أفكر حقًا في أخواتي في السرير مع بعضهن البعض.
لقد كانوا جميعًا معجبين بي - ومن الواضح أنهم على ما يرام مع قدر ضئيل من سفاح القربى - ولكن لم يخطر ببالي أبدًا التفكير في كيفية شعورهم تجاه بعضهم البعض.
لم تكن هناك أي علامات على حدوث أي شيء خلف الكواليس قبل عودتي إلى المنزل، لكن هل هذا يعني أن المشاعر والأفكار لم تكن موجودة أبدًا من البداية؟
أم أنني بدأت بعض ردود الفعل المتسلسلة اللعينة مع
الأخوات اللواتي يرغبن في بعضهن البعض؟
لقد كانت سلسلة فكرية مثيرة للاهتمام.
يجب أن أطرح الأمر مع ميل في المرة القادمة التي نتمتع فيها ببعض الخصوصية.
كان الأمر يتعلق بالجنس وإخوتها، لذلك كنت متأكدًا من أنها، الشهوانية الصغيرة، ستستمتع بالموضوع.
قلت: "لديكم جميعًا مؤخرة جميلة"، محاولًا أن أبقى محايدًا فيما يتعلق بموضوع أي أخت لديها أفضل رف/مؤخرة/سيقان.
قد لا أكون من ذوي الخبرة في مواعدة عدة نساء في وقت واحد.
لكنني لم أكن أحمق.
ابتسمت إيريكا: "إجابة جيدة".
"لكننا نعلم جميعًا أن أماندا لديها أفضل مؤخرة.
ليس هناك عيب في أن أكون في المرتبة الثانية بعد هذه الكأس، ولا أشعر بالخجل من أن أكون في المرتبة الثانية بعد أي من أخواتي لأنهن جميعهن رائعات."
ضحكت: "أنتي جيدة".
"قد أضطر إلى جعلك تكتب لي بعض نقاط الحديث."
"أي شيء من أجلك يا حبيبي."
صعدت إيريكا بين ذراعي، وتبادلنا قبلة ناعمة وحسية.
وضعت يدي على أسفل ظهرها، وشعرت - أكثر مما سمعت - بأن إيريكا تتأوه في فمي بينما كانت أصابعي تضغط على الدمامل الصغيرة الموجودة على ظهرها.
لقد اكتشفت في وقت مبكر أن هذه الدمامل كانت صغيرة جدًا على أزرار الرغبة الجنسية لديها.
كان دفعهما معًا في نفس الوقت طريقة أكيدة لجعل إيريكا تطحن على ساقك مثل قطة في حالة حرارة.
"علينا أن نكون هادئين،" همست في أذنها، وأنا أعلم ما تريد.
"إذًا، سيتعين عليك تكميم فمي بشيء كبير،" همست إيريكا في الخلف، وهي تمرر لسانها فوق رقبتي.
ارتد زبي إلى الحياة ونبض بالحاجة إلى هذه اللحظة.
كان الوقت متأخرًا — أو في الصباح الباكر — لكن لم يكن لدي عمل غدًا، وستتغيب إيريكا لبضعة أيام.
"دعينا نذهب لنرى ما يمكنني فعله حيال ذلك."
استيقظت في اليوم التالي في وقت أقرب إلى منتصف النهار مما كنت أتمنى.
لقد أبقتني إيريكا مستيقظًا معظم الليل وفي الصباح الباكر برغباتها التي لا تشبع.
لا يعني ذلك أنني كنت أشتكي، ولكن بحلول الذروة الخامسة من جهتي، كنت على استعداد للدخول في غيبوبة لمدة أسبوع.
كان لدي سرير إريكا الضخم ذو الأربعة أعمدة والمغطى بالحرير الأسود لنفسي عندما استيقظت أخيرًا.
كان ذهني مشوشًا بعض الشيء، لكنني بدأت أتذكر الصباح.
استيقظت إيريكا في وقت مبكر جدًا عن المعتاد لأنها اضطرت إلى ركوب القطار إلى المدينة لمقابلة صديقتها.
شاركنا بضع دقائق من التقبيل في السرير قبل أن تضطر إلى ارتداء ملابسها ومقابلة أماندا في الطابق السفلي في رحلة إلى محطة القطار.
كانت هذه هي المرة الأولى التي أقمت فيها في غرفة إيريكا، وقد لاحظت للتو الديكور الشبيه بإيريكا والذي أعطى الغرفة الحياة.
تم طلاء الجدران باللون الأحمر الداكن، وكان السرير من خشب الماهوغوني الداكن، مما يضفي على الغرفة إحساسًا غنيًا.
كانت هناك خزانة ملابس متناسقة مع مرآة على طول أحد الجدران وعليها شموع مرتبة بعناية، ومكياج، وعدد قليل من تماثيل التنانين الصغيرة.
كان أحدهم يتصاعد من أنفه دخان من مخروط بخور صغير أشعلته إيريكا قبل المغادرة.
ملأت رائحة المسك الغرفة وجعلتني أفكر في جسدها، ولمستها، وأنينها.
طرق على الباب أخرجني من سباتي تمامًا، وفتح الباب بعد ثانية مما جعلني أقفز في السرير.
جلست منتصبًا، وسحبت الملاءة الحريرية الرقيقة حول خصري.
"صباح الخير أيها النائم،" ابتسمت ميل، وهي تدخل الغرفة كما لو كانت غرفتها.
"حان وقت ارتداء ملابسي."
لم أكن أعرف من أين خطرت ببال ميل فكرة أنني بحاجة إلى ارتداء ملابسي أثناء تجولها في المنزل بما ترتديه حاليًا.
كان الجزء العلوي الذي ارتدته هذا الصباح يغطي بالكاد ثدييها المرحين، وكانت حلماتها مرئية بوضوح من
خلال القماش الرقيق، وكانت ملابسها الداخلية الضيقة شفافة جدًا لدرجة أنها ربما تذوب في الماء.
كان شعرها البلاتيني الطويل يتدلى بشكل فضفاض اليوم، ويتدفق على كتفيها ويصل إلى مؤخرتها الصغيرة الضيقة.
بمعرفة ميل، كانت ستختار هذا الزي بعناية فائقة.
"ألن ترتدي ملابسك؟" انا سألت.
"هل تريد مني أن أرتدي المزيد من الملابس؟" سألت ميل وهي تنزلق على المرتبة بجانبي.
عبرت ساقيها وتركتهما تتدليان من حافة السرير، وأدارت نصف جسدها لمواجهتي.
ابتسمت: "لم أقل ذلك.
أفضلك بأقل من ذلك".
"إجابة جيدة،" ابتسمت ميل. "ربما يكون من المناسب تناول وجبة الإفطار في السرير لهذا اليوم."
زحفت ميل إلى السرير، وركعت أمامي وهي مزقت رأسها الصغير بشكل غير رسمي فوق رأسها، وألقته عبر الغرفة.
ارتدت ثدييها الصغيرتين المرحتين بسرور وهي تتلمسهما بيديها الصغيرتين الرقيقتين.
"تحب؟" سألت وهي تهز فخذيها.
قلت: "كثيرًا جدًا" وأنا أتنفس بصعوبة بالفعل.
هل كان سيحدث في النهاية؟ كانت هناك فرصة ضئيلة جدًا للمقاطعة هذه المرة.
أستطيع أن أشعر عمليا بجسدها يتلوى معي.
قلت: "كثيرًا جدًا"، وسحبت الملاءة للخلف وأترك انتصابي يرتد بحرية.
نظرت ميل إلى زبي بجوع - عضت شفتها السفلية - لكن نظرة من عدم اليقين عبرت وجهها الجميل.
لقد اختفت بالسرعة التي ظهرت بها، ولكنه كان هناك. كان هناك خطأ ما.
قلت: "لسنا مضطرين إلى ذلك إذا كنت لا تريدين ذلك"، دون أن أتحرك نحوها ولكن أيضًا لم أتحرك لتغطية نفسي.
تنهدت ميل: "أريد ذلك.
أنا حقًا أفعل ذلك".
"لكن إيميلي كانت قد أعدت الغداء، لذا ربما ينبغي لنا أن نذهب.
وإلا فسوف أبقيك لنفسي طوال اليوم."
تم حظر الكوكتيل مرة أخرى، ولكن هذه المرة كان لسبب وجيه.
كانت ميل على حق، لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع
الأولى لي مع التوأم فقط، وأردت قضاء بعض الوقت مع كليهما.
لقد تكبدت إيميلي عناء إعداد الغداء، ولم أرغب في أن أخيب ظنها.
وكانت ميل على حق.
إذا وضعت يدي عليها الآن، فلن أتمكن من التوقف.
"حسنا،" أومأت برأسي.
"دعينا نرتدي ملابسنا ونتوجه لتناول طعام الغداء."
انزلقت عبر السرير نحو ميل ولففت ذراعي حول خصرها النحيف.
كانت ملامسة بشرتها - خاصة مع وجود الكثير منها مكشوفًا - كافية لجعل رأسي يدور، لكنني أبقيتها نسبيًا مع قبلة ناعمة على شفتيها.
احمرت خدود ميل بشدة من قبلتنا، ولأول مرة منذ أن التقيت بالجمال ذو الشعر البلاتيني، بدت خجولة ومحرجة.
ابتسمت: "كان ذلك لطيفًا".
"نعم ،" ابتسمت ميل مرة أخرى.
"يجب أن نفعل ذلك مرة أخرى في وقت ما."
أعطتني ميل نظرة سريعة أخرى على الشفاه قبل أن تنزلق من السرير وتسحب رأسها.
كانت لا تزال عارية أمامي - وكان زبي في وضع
الاحتفال - لذلك انتظرت لحظة حتى تغادر غرفة النوم قبل أن أقف علي قدمي.
كنت بحاجة إلى بضع دقائق لأهدأ، لكن كان لدي شعور بأن عطلة نهاية الأسبوع ستكون على هذا النحو كثيرًا.
قضيت بضع دقائق أبحث في غرفة إيريكا عن ملابسي قبل أن أتذكر أنني لم أرتدي أي شيء سوى زوج من السراويل القصيرة في المنزل في الليلة السابقة.
كان انتصابي يستقر على نبض باهت ولم يكن ملحوظًا من خلال شورتي القصير الآن، ولكن لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يستيقظ مثل مريض على وشك الموت يُضرب بحقن الأدرينالين في القلب.
أعتقد أن الفتيات سيتعين عليهن فقط التعامل معي كوني بلا قميص ومن المحتمل أن يجهدن سروالي القصير في الوقت الحالي.
كانت ميل قد رحلت منذ فترة طويلة عندما خرجت من غرفة إريكا، لذلك قررت التوجه إلى المطبخ.
كان جزء مني لا يزال غير مصدق أنني تمكنت من مشاركة السرير مع العديد من النساء وعدم الوقوع في مشكلة بسبب ذلك، ونتيجة لذلك، كانت غريزتي الأولى هي محاولة التسلل إلى الخارج والتصرف كما لو كنت قادمًا من الفناء الخلفي. .
أوقفت نفسي، وبدلاً من ذلك، دخلت إلى المطبخ كما في أي يوم آخر.
ربما كان من الآمن افتراض أن النساء في هذا المنزل يعرفن أين كنت وماذا - أو ما - كنت أفعل في أي وقت.
كانت إيميلي واقفة عند الطرف القصير من جزيرة المطبخ وظهرها نحوي، وتوقفت للحظة لأتأمل مؤخرتها المشدودة.
لم تمارس إميلي التمارين الرياضية بقدر أخواتها، لكنها لا تزال تمتلك جسدًا يبيع معظم الرجال جوزهم الأيسر لتجربته.
لقد أكد اختيارها لشورتات التمرين على مظهرها المثير ولكن الثابت في الخلف بينما كانت تتكئ على طاولة المطبخ.
كان اللحم الشاحب لفخذيها الناعمتين يسخر مني بذكريات دفئها ورائحتها وهي تداعب وجهي قبل بضع ليالٍ.
لقد شدت شعري بقوة في تلك الليلة، وتفاجأت أنه لم يكن لدي بقعة صلعاء.
مع ظهرها إلي، رأيت لحظة لإعطاء إيميلي مفاجأة سارة في الصباح الباكر.
تسللت خلف أختي ذات الشعر الفوضوي حافي القدمين، حريصًا على عدم لفت الانتباه إلى نفسي.
لاحظت عندما اقتربت منها قليلاً أنها كانت تتحدث على هاتفها ولديها سماعات أذن.
ابتسمت لنفسي ووقفت خلف إميلي للحظة، وأنا أشعر بأن جسدها قريب جدًا.
يتبع
الجزء 4
من الشهوة من النظرة الأولى
كانت ميل قد رحلت منذ فترة طويلة عندما خرجت من غرفة إريكا، لذلك قررت التوجه إلى المطبخ.
كان جزء مني لا يزال غير مصدق أنني تمكنت من مشاركة السرير مع العديد من النساء وعدم الوقوع في مشكلة بسبب ذلك، ونتيجة لذلك، كانت غريزتي
الأولى هي محاولة التسلل إلى الخارج والتصرف كما لو كنت قادمًا من الفناء الخلفي. .
أوقفت نفسي، وبدلاً من ذلك، دخلت إلى المطبخ كما في أي يوم آخر.
ربما كان من الآمن افتراض أن النساء في هذا المنزل يعرفن أين كنت وماذا - أو من - كنت أفعل في أي وقت.
كانت إيميلي واقفة عند الطرف القصير من جزيرة المطبخ وظهرها نحوي، وتوقفت للحظة لأتأمل مؤخرتها المشدودة.
لم تمارس إميلي التمارين الرياضية بقدر أخواتها، لكنها لا تزال تمتلك جسدًا يبيع معظم الرجال جوزهم الأيسر لتجربته.
لقد أكد اختيارها لشورتات التمرين على مظهرها المثير ولكن الثابت في الخلف بينما كانت تتكئ على طاولة المطبخ.
كان اللحم الشاحب لفخذيها الناعمتين يسخر مني بذكريات دفئها ورائحتها وهي تداعب وجهي قبل بضع ليالٍ.
لقد شدت شعري بقوة في تلك الليلة، وتفاجأت أنه لم يكن لدي بقعة صلعاء.
مع ظهرها إلي، رأيت لحظة لإعطاء إيميلي مفاجأة سارة في الصباح الباكر.
تسللت خلف أختي ذات الشعر الفوضوي حافي القدمين، حريصًا على عدم لفت الانتباه إلى نفسي.
لاحظت عندما اقتربت منها قليلاً أنها كانت تتحدث على هاتفها ولديها سماعات أذن.
ابتسمت لنفسي ووقفت خلف إميلي للحظة، وأنا أشعر بأن جسدها قريب جدًا.
استدارت إيميلي قبل أن أتمكن من لف ذراعي حولها، لكن ذلك بدوره أفسد مفاجأتي لها.
لكن نظرة الصدمة عبرت وجهها، وقفزت قليلاً في وجهي كوني قريبة جداً.
أتصرف بسرعة، وأضع إحدى يدي على وركها لجذبها نحوي وأضمم وجهها باليد الأخرى.
لقد سحبتها إلى قبلة عاطفية دمجت أجسادنا معًا.
تحولت صرخة إميلي المفاجئة الأولية إلى أنين طويل ومنخفض عندما لفت ذراعيها حول رقبتي وأعادت القبلة.
ابتسمت إيميلي وهي تتنفس بصعوبة: "حسنًا، كان ذلك غير متوقع".
ابتسمت: "مجرد صباح الخير العادي لإحدى فتياتي المفضلات".
ضحكت إميلي بهدوء: "لا شيء في هذا أمر طبيعي". "لكنني سأأخذ بقدر ما تعطي."
التقت شفاهنا مرة أخرى، وللمرة الثانية هذا الصباح، كنت مهددًا بإخراج يومي بأكمله عن مساره.
في الواقع لم يكن لدي أي خطط - وكان من الممكن أن أقضي اليوم بعيدًا بسهولة - لكنني كنت أتطلع إلى القيام بشيء ما مع أي من التوأمين أو كليهما.
"ألا تستطيعان أن تبعدا أيديكما عن بعضكما البعض لمدة دقيقتين؟"
قفزنا أنا وإيميلي بعيدًا كما لو أن أحدهم رشنا بخرطوم مياة .
لقد كان كلانا جديدًا بما يكفي على هذا، وكان رد فعلنا الأولي تجاه شخص ما يقبلنا هو الهروب.
حتى لو كان في منزلنا، وكان ذلك الشخص أختًا شجعت علاقتنا.
"لقد أخفتيني بشدة،" قالت إميلي وهي تحدق بمرح في توأمها.
ابتسمت ميل ببراءة: "بقدر ما أستمتع بالمشاهدة، فأنا جائعة".
"حسنا،" أومأت. "دعونا نأكل."
لحسن الحظ، ارتدت ميل المزيد من الملابس منذ أن أيقظتني.
كان البنطلون الرياضي الأبيض يغطي جسدها أكثر مما كنت أتمنى، لكنه كان ينزل على وركيها، اللذين بدا أنهما يركلان من جانب إلى آخر مع كل خطوة تخطوها.
وكان قميصها الأسود يحتضن ثدييها الصغيرين ووسطها بإحكام، ويغطي كل شيء من الناحية الفنية بينما لا يترك سوى القليل للخيال.
"ما هي خططك لهذا اليوم؟" سألت التوأم.
ابتسمت إميلي: "كنت أفكر في أنه يمكننا الذهاب للقيام ببعض الأعمال في الشوارع".
"هناك مكان أحب الجلوس فيه والعزف على الجيتار عندما يكون الطقس لطيفًا."
ابتسمت: "يبدو الأمر ممتعًا".
بدا اليوم الذي أمضيته مع إيميلي بمثابة تغيير لطيف عن غسل وتكرار العمل والمنزل والجنس.
لم أكن أرغب في الشكوى من العيش مع هؤلاء النساء الجميلات، لكن شيئًا طبيعيًا سيكون جيدًا.
لكنني كنت بحاجة أيضًا للتأكد من أنني لم أنقذ ميل.
"ماذا عنك؟" سألت الجمال ذو الشعر الأبيض.
قالت: "بث طوال اليوم".
"لقد دفعني عدد قليل من أصدقائي إلى ذلك."
"البث؟ هل تحبين كاميرا الويب؟" انا سألت.
ضحكت إميلي: "ليس هكذا".
ضحكت ميل: "هذا مجال إيريكا".
وفجأة، أصبح الكمبيوتر المحمول الموضوع في نهاية سرير إيريكا أكثر منطقية.
جنبا إلى جنب مع منصات الإضاءة.
اعتقدت أنها استعارته من ميل لأنها كانت المصورة.
وهذا من شأنه أن يفسر ما فعلته إيريكا من أجل المال، ولماذا كانت الفتيات مستمتعات بسؤالي في اليوم الأول.
مع مدى روعة إيريكا التي كانت تبدو دائمًا - كان شعرها ومكياجها والعناية بها دائمًا من الدرجة الأولى - كان بإمكاني رؤيتها تمامًا وهي تلتقط صورًا مثيرة أو مسلية للرجال عبر الإنترنت.
ومن الغريب أنني لم يزعجني اختيارها لكسب المال. إذا كنت صادقًا مع نفسي، فقد كنت في الواقع مثارًا بعض الشيء.
"هذا لا يزعجك، أليس كذلك؟" سألت ميل، ورأسها يميل إلى جانب واحد مثل حيوان فضولي.
"لا، في الواقع،" ابتسمت.
"لا على الإطلاق.
هو أمر غريب فقط."
"لماذا غريب؟" سألت إميلي.
"حسنًا...قبل أن أنتقل إلى هنا وألتقي بكم أربعًا، كنت قد واعدت بعض النساء.
لم أكن ما يمكن أن تسميه شريكًا غيورًا، لكن هذا النوع من الأشياء كان سيزعجني بالتأكيد،" أوضحت.
"ربما لم تكن واثقًا من اختيارك لشريكتك كما أنت
الآن؟"
"وقالت ميل مدروسة. "ربما تشعر براحة شديدة وتثق في إيريكا بحيث لا داعي للشعور بالغيرة لأنك تعلم أنها ستحبك دائمًا؟"
قلت: "قد يكون هذا هو الحال"، وأنا أفكر في مشاعري تجاه الفاتنة الرائعة.
"ماذا عن إيميلي؟" سألت ميل وهي تلقي نظرة من أختها.
"ماذا عنها؟" انا سألت.
قالت ميل، مما تسبب في اتساع عيون إميلي: "فكر في إظهار جسدها لرجال غرباء عبر الإنترنت".
فعلت ما قالته ميل وتخيلت إميلي في وضع أختها الكبرى.
كانت فكرة قيام إميلي بالتقاط هذه الأنواع من الصور مثيرة للغاية في الواقع وتسببت في لفت انتباهي إلى الانتصاب.
ثم تخيلت ميل في نفس الموقف وأماندا لإنهاء الأمر.
المرأة الوحيدة التي شعرت بالغيرة تجاهها هي أماندا.
ضحكت: "لا شيء.
حسنًا، ليس لا شيء.
إنه أمر مثير جدًا أن أفكر فيكما بهذه الطريقة".
"هل فكرت بي أيضا؟" ابتسمت ميل.
"لم تكن هذه هي التجربة."
"لم تشعر بالغيرة؟" سألت إميلي بخجل تقريبًا.
أجبتها: "لا، على الإطلاق".
"تخيلت أن هذا هو قرارك بالكامل، وأردت القيام به.
لا أستطيع أن أشعر بالانزعاج إذا كنت تفعلي شيئًا تريدين القيام به.
أعلم أنك تحبيني."
تدحرجت دمعة على خد إميلي وهي تبتسم على نطاق واسع.
أبعدت شعرها الفوضوي عن وجهها وانحنت على الطاولة وطبعت قبلة على شفتي.
"شكرًا لك.
لكنني لا أعتقد أنني سأفعل ما تفعله إيريكا على
الإطلاق."
ابتسمت ميل: "إذا قمتي بذلك.
ربما يمكنك الوقوف مع مربطنا المقيم من أجلي".
ضحكت: "هذه إحدى الطرق للحفاظ على علاقة المحارم أو ( سفاح القربي ) السرية".
"من خلال أخذ الأدلة الفوتوغرافية والاحتفاظ بها."
"Fiiiine،" تنهدت ميل.
"تفسد متعة بلدي، لماذا لا."
ضحكت: "لقد اتخذ موضوع الغداء هذا منعطفًا غريبًا".
ابتسمت إميلي: "تعتاد على الغربة مع هذه العائلة".
وأضاف ميل: "إذا لم تكن غريبًا، فأنت ممل".
"مع هذه الكتلة الأخيرة من الحكمة، سأترككم لها، أيها الأطفال.
سأكون في غرفتي، ولن أرتدي السراويل في حالة رغبة أي منكما أو كلاكما في الانضمام إلي."
شاهدت أنا وإيميلي توأمها يغادر الغرفة ويتجه إلى الطابق العلوي.
نظرت إلى إيميلي بطرف عيني وتساءلت عما إذا كانت تفحص توأمها بالفعل.
ملاحظة إيريكا بشأن أماندا في الليلة السابقة خطرت في أفكاري، مما جعلني أتساءل عن بعض الأشياء.
"هل كنت أنا فقط أم أنها كانت تتصرف بغرابة شديدة اليوم؟" ضحكت.
ضحكت إميلي: "بالتأكيد أكثر غرابة".
قمت وساعدت إيميلي في التنظيف بعد الغداء قبل أن نفترق بقبلة سريعة للاستعداد لهذا اليوم.
قمت بالرحلة إلى شقتي وكنت مقتنعًا بأن رائحة الجنس لم تكن قوية مثل الليلة السابقة.
لقد ساعدني فتح النوافذ حقًا، على الرغم من أنني كنت لا أزال بحاجة إلى إخراج ملاءاتي النظيفة من المغسلة.
يمكن أن تكون هذه وظيفة في وقت لاحق، وإذا نسيت، كنت متأكدًا من وجود سرير في مكان آخر من المنزل يمكن أن أضطر للنوم فيه ليلاً.
ربما حتى مع أحد التوائم.
كان الجو لا يزال صيفيًا - وأكثر سخونة بكثير من عودتي إلى المنزل - لذلك ارتديت شورتا قصيرًا وقميصًا بدون أكمام كنت قد حصلت عليه في عرض محلي في المنزل.
لم تعد الفرقة موجودة - وانفصلت بعد وقت قصير من إصدار ألبومها الوحيد - لكنني مازلت أستمع إلى موسيقاهم بانتظام وبقيت على اتصال مع عازف الجيتار الرئيسي.
ليست هذه هي المرة الأولى منذ انتقالي إلى أستراليا، حيث وجدت نفسي أفكر في الأشخاص الذين تركتهم خلفي.
كان لدي عدد قليل من الأصدقاء الجيدين وصديقة محتملة، لكن الجميع كانوا دائمًا مشغولين جدًا بالعمل في وظائفهم
ومشاريعهم الشخصية لدرجة أنني شعرت أنني لم أري أيًا منهم منذ سنوات.
كيف أثر غيابي على حياتهم؟
كان من السهل الوقوع في فخ فكرة أنه لن يفتقدك أحد إذا ذهبت.
لقد ركضت في هذا الممر عدة مرات منذ وفاة
والدتي.
ولكن ليس منذ مجيئي إلى هنا.
منذ أن التقيت بأخواتي لم أشعر أنني لا أهتم لأحد.
لقد انجذب كل واحد منهم نحوي بسرعة كبيرة وجعلني أشعر بالترحيب والحب.
وعلى الرغم من ذلك، وبطرق مختلفة جدًا، كنت أعلم على وجه اليقين أنني سأفتقدني إذا اختفيت الآن.
غاب عن أربع نساء رائعات.
ابتسمت لنفسي، مستمتعًا وما زلت في حيرة من التغيير الذي طرأ على حياتي.
لقد فقدت والدي الوحيد ولم أكن متأكد من مكاني في العالم.
لكن الآن، أعيش في منزل ضخم مع أربع نساء
جميلات يبدو أنهن جميعهن يشاركنني درجات متفاوتة من الحب والمودة بينما لا ينزعجن من مشاركتي مع بعضهن البعض.
لقد كان الأمر أشبه بفيلم إباحي مكتوب بشكل سيئ للغاية حيث يفلت بطل القصة من وضع زبه في كل فتاة يراها.
تساءل جزء مني عما إذا كان بإمكاني الإفلات من ذلك أيضًا.
لكنني حقًا لم أكن بحاجة لمعرفة ذلك.
لقد كنت أضاجع واحدة فقط من النساء في هذا المنزل حتى الآن، وكنت بالفعل أشعر بالإرهاق قليلاً.
"جاهز للذهاب؟" صرخت إميلي ودفعت الباب
الأمامي .
"نعم، أنا مستعد،" أجبت، تاركاً أفكاري تمضي الآن. "هيا بنا نقوم بذلك."
أمسكت بهاتفي ومحفظتي ومفاتيحتي قبل أن أتبع إيميلي إلى المنزل والمرآب.
في الزاوية الخلفية من المرآب كانت هناك كومة من صناديق الجيتار تحت بطانية رمادية داكنة.
قامت إميلي بتحريكها حتى وجدت ما كانت تبحث عنه ومنحتني واحدة قبل أن تأخذ الأخرى لنفسها.
ابتسمت إميلي: "سوف يكون هذا رائعًا".
"إنني أتطلع حقًا إلى هذا.
وأتساءل عن مقدار ما يمكننا تحقيقه."
ابتسمت: "أنتي جميلة وموهوبة".
"أنا متأكد من أنك ستجني ثروة اليوم."
"شكرًا لك،" ابتسمت إيميلي، ثم وضعت يدها على عضلة عضلي العارية.
"ولكن مع عرض هذه الأشياء، أعتقد أنك ستكون الشخص الذي سيجلب بعض المال."
لقد قمت بثني عضلة العضلة ذات الرأسين بسرعة فقط لأرى رد فعل إيميلي.
أظلمت وجنتاها قليلاً، لكنها لم تبدو متوترة أو خجولة.
بدلا من ذلك، بدت جائعة.
اختفت النظرة المفترسة في عينيها بالسرعة التي ظهرت بها تقريبًا، وابتسمت إيميلي ابتسامتها البلهاء المميزة قبل أن تقبلني على شفتي.
"هيا" أومأت إميلي برأسها نحو الباب.
قمنا بتحميل معداتنا في سيارة إيريكا الزرقاء قبل أن تجلس إيميلي في مقعد السائق.
لم أتمكن بعد من الحصول على رخصة القيادة
الأسترالية - وكان ركوب دراجة إميلي هو الحد
الأقصى الذي أبذله من أجل حظي - لذا في الوقت الحالي، أسمح للفتيات بقيادة السيارة بي.
قلت: "لقد كان أمرًا لطيفًا من إيريكا أن تسمح لنا باستخدام السيارة".
أجابت إميلي: "كانت أماندا ستخرج على أي حال، لذا كان الأمر منطقيًا".
"علاوة على ذلك، لا أحد منا يستمتع بالقيادة إلى المدينة؛ فمن الأسهل القفز فى القطار."
ضحكت قائلاً: "لقد نشأت في لندن، لذا يمكنني أن أتعلق بذلك تمامًا".
"أنت لم تقود السيارة إلى المنزل؟" سألت إميلي وهي تبقي عينيها على الطريق.
وأوضحت: "كانت لدي دراجة، وكان لدى أمي سيارة، وكنا نستخدمها كل يوم تقريبًا.
لكن المدينة كانت كابوسًا للقيادة فيها، والأسوأ من ذلك هو محاولة العثور على مكان لوقوف السيارات".
"كان من الأسهل بكثير ركوب حافلة أو سيارة أجرة. لم نذهب إلى المدينة كثيرًا على أي حال.
كان كل شيء أغلى بعشر مرات وكان هناك الكثير من الغرباء."
"يبدو أن مدينة واحدة هي نفس أي مدينة أخرى،" أومأت إميلي برأسها.
"الأمر نفسه هنا.
لكني أتحمل كل ذلك في الحفلات الموسيقية."
"نعم، أستطيع أن أتعلق بذلك،" ضحكت.
"كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلني أرغب في التوجه إلى المدينة."
تنهدت إميلي: "أتمنى أن تزور الفرق الموسيقية العالمية هنا بقدر ما تفعل هناك".
"في أحد الأيام، كنت أسير في الشارع، ورأيت ملصقًا للعبة "حمل الناس"،" ضحكت.
"كان المكان سيُفتتح خلال أربعين دقيقة تقريبًا، لذا اشتريت تذكرة وانتظرت."
"أنا أكرهك رسميًا،" صرخت إيميلي.
"لكنني سأسامحك إذا قبلتني."
"اتفقنا" ابتسمت وأنا أميلي إلى إعطائها قبلة على الخد.
"هل هذا أفضل؟"
ابتسمت إميلي: "علينا أن ننتظر ونرى".
"حسنا، نحن هنا."
لم أهتم بالمكان الذي سنذهب إليه أو المدة التي استغرقتها الرحلة - وهو الأمر الذي كنت أجده شائعًا بشكل متزايد بين أخواتي.
سحبت إميلي السيارة إلى مكان صغير لوقوف السيارات بجوار حاوية قمامة زرقاء كبيرة.
تم تحديد المكان بوضوح باسم "ممنوع ركن السيارات" بأحرف صفراء كبيرة.
لكن إميلي دخلت للتو وأغلقت المحرك.
قلت: "إذا تم سحب السيارة، فأنا ألومك".
ابتسمت إميلي: "لا تقلق بشأن ذلك".
"الحانة التي تمتلك هذا المكان مملوكة لصديق قديم للعائلة.
إنه يسمح لنا بركن سياراتنا هنا طالما أننا أخبرناه أننا نحن."
أومأت برأسي قائلاً: "هذا مفيد".
وأضافت إميلي: "إنه يسمح لي أيضًا باللعب هنا إذا لم يكن لديه أي حجز".
"مكافأة مزدوجة."
أمسكت بحافظتي الجيتار وتبعت إميلي حتى باب قديم ذي قضبان حديدية.
طرقت إميلي طرقًا سريعًا وواضحًا، وبعد دقيقة، سمعت الأقفال تنفك، ثم انفتح الباب الداخلي.
"إميلي، عزيزتي!"
كان الباب الخارجي ذو القضبان هو التالي للفتح، بعناية أكبر بكثير من الباب الداخلي.
خرج رجل طويل نحيف ذو رأس كثيف من الشعر الرمادي، ولف إميلي في عناق أبوي.
كان يرتدي بنطال جينز باهتًا وقميصًا قديمًا من نوع Iron Maiden مغطى بمئزر أسود.
لم يكن الرجل يبدو أكبر من الأربعين، على الرغم من أن شعره ولحيته ذات اللون الفولاذي جعلته يبدو أكبر سنًا بكثير.
"مرحبًا دارين،" ابتسمت إيميلي وعانقته.
"آمل ألا تمانع في مجيئنا للعب."
ابتسم دارين: "لا على الإطلاق يا عزيزتي".
"شكرًا يا رجل.
نحن نقدر ذلك حقًا،" ابتسمت ومدت يدي إلى الرجل الأكبر سنًا.
ذكّرني دارين على الفور بجدي، مما جعلني أشعر
بالارتياح. "أنا نيك."
"ليست مشكلة على الإطلاق.
أي صديق لإيميلي هو --" ابتسم دارين وصافحني ثم اتسعت عيناه بعد بضع ثوانٍ. "أنت...أنت..."
قالت إميلي وهي تبتسم بفخر: "هذا هو أخونا".
"عاد إلى بيته."
قال دارين: "لا أصدق ذلك".
"أنا...أنا حقًا لا أعرف ماذا أقول."
قالت إميلي وهي تضع يدها على ذراع دارين: "دارين وأبينا كانا من أفضل الأصدقاء".
"ودارين هو بمثابة عم لنا جميعا."
قال دارين: "يبدو الأمر وكأنني أرى جون مرة أخرى". "كيف وجدتم بعضكما البعض؟"
أجبت: "أمي"، وتوقفت للحظة لأتأقلم مع نفسي.
كانت أفكار والدتي المتوفاة مؤخرًا لا تزال مؤلمة.
"لقد أعطتني المعلومات الشخصية لوالدي.
لقد كان الأمر في الواقع أسهل بكثير مما كنت أتخيله."
وأوضحت إميلي: "كانت أماندا لا تزال تبحث عنه".
"لقد علمت أن أبي يريد أن نصبح عائلة في يوم من
الأيام. لذا، عندما تواصل نيك بشأن والدنا، تم إخطارها بالأمر".
"تلك الفتاة لديها روح والدها بالملي.
بينما حصلت أنت على وجهه،" ضحك دارين.
"فقط كن سعيدًا لأنك نجوت من الشعر الأشقر.
لا نحتاج إلى نسخة أخرى من فابيو."
لقد كان من الغريب التفكير في أن شخصًا ما يشير إلى والدي بهذه الطريقة.
لقد كنت دائمًا أشبه كريج بالعارض الذكر غزير
الإنتاج.
أظهرت صورة والدي التي احتفظت بها في محفظتي، شعرًا أشقرًا طويلًا ووجهًا حليقًا.
سوف يعتبره العديد من النساء وسيمًا.
يشبه إلى حد كبير كريج.
هل كانت أماندا غير واعية بمواعدة رجل يشبه
والدها؟
حتى لو كان مجرد تشابه سطحي.
كل ما سمعته عن والدي أخبرني كم كان رائعًا ومدهشًا.
كم كان يحب أولاده.
لم يكن كريج هذا النوع من الرجال.
"هل انت بخير؟" سألتني إميلي بهدوء وهي تضع يدها على ذراعي.
أدار دارين ظهره وكان يتحدث إلى أحد موظفيه.
"نعم. مجرد التفكير،" أومأت برأسي.
ابتسمت قائلة: "آمل أن تكون كذلك بالنسبة لي"، وهي تنظر حولها لتتأكد من عدم وجود أي شخص قريب بما يكفي لسماعها.
"حتى لو لم أكن أفكر فيك"، قلت وأنا أضع يدي على وركها.
"أنتي لستي بعيدة عن أفكاري أبدًا.
خاصة عندما تبتسمي لي بهذه الطريقة."
احمرت خدود إميلي وابتسمت على نطاق واسع قبل أن تعض شفتها السفلية.
"لا أستطيع الانتظار لهذه الليلة."
عاد دارين إلينا، وسرعان ما حولنا انتباهنا بعيدًا عن بعضنا البعض.
علقت كلمات إيميلي الأخيرة في ذهني وأنا أتبعها إلى منطقة المسرح الصغيرة المعدة للفرق الموسيقية والموسيقيين.
ماذا كان يحدث الليلة؟
هل خططنا لشيء ما وقد نسيته بالفعل؟
كنت أفكر في الواقع في قضاء بعض الوقت مع ميل الليلة.
لم أكن أريدها أن تشعر بأنها مهملة.
لم تسنح لي الفرصة لسؤال إيميلي عما كانت تقصده منذ أن كان دارين يتسكع بينما كنا نستعد.
لم أكن أريد أن أسمح لأي شخص أن يسمع أي شيء عن حياتنا المنزلية.
وخاصة الشخص الذي يعرف الفتيات جيدًا.
لم نتوصل حقًا إلى أي خطط لما أردنا أن نلعبه قبل مغادرة المنزل اليوم، لذلك بدأنا للتو مع بعض السكينة.
حتى أنني اختبرت صوتي على عدد قليل منهم وكنت سعيدًا برؤية إميلي مبتسمة بعد أن بدأت الغناء.
كان الغناء لموسيقى الروك القديمة والهيفي ميتال هو الطريقة التي بدأت بها رحلتي إلى الموسيقى.
الجميع يريد أن يكون المغني الرئيسي للفرقة وأن يجعل الفتيات يرمين ملابسهن الداخلية عليهم.
لم أكن استثناءً.
يبدو أن كل ثانية من موسيقى الميتال التي التقيت بها كانت مغنية ناشئة كانت تبحث عن فرقة موسيقية.
ومع غمرة السوق، قررت أن أستخدم أداة أيضًا.
الآن، كونك عازف جيتار لم يكن أسهل بكثير.
من المحتمل أنها كانت أكثر غمرًا من المطربين
والمغنيين، ولكن حقيقة أن معظم الفرق الموسيقية ستأخذ عازفي جيتار اثنين - حتى أن البعض منهم قام بعزف Iron Maiden مع ثلاثة - كان من الأسهل إحصائيًا العثور على فرقة.
لقد كانت أيضًا طريقة لإنشاء موسيقاي الخاصة وإنشاء نوع الفرقة التي أردت حقًا أن أكون جزءًا منها.
قالت إيميلي عندما توقفنا للاستراحة: "أنت مغني ممتاز".
"لماذا لم أسمعك تغني من قبل؟"
أجبتها وأنا أشعر ببعض الحزن: "كانت أمي تطلب مني في كثير من الأحيان أن أغني معها أغانيها المفضلة من الثمانينات".
"منذ أن كنت صغيرًا جدًا، كنت أتقبل الأمر وأصاب
بالجنون.
لم أهتم إذا كنت سيئًا أم لا؛ أردت فقط أن أجعل أمي تبتسم."
أومأت إميلي برأسها: "والغناء يجعلك تفتقدها أكثر".
ابتسمت: "نعم.
لكنها جعلتني أفكر بها أيضًا".
"وكم أسعدها ذلك."
احتضنتني إيميلي ودفنت وجهها في صدري.
نظرت حولي للتأكد من أننا وحدنا، ولم نكن كذلك، وقررت أن العناق سيكون أمرًا جيدًا.
احتضنت أختي وأخرجت تأوهًا ناعمًا بينما كانت إميلي تضغط على الحياة مني.
قالت إيميلي بصوت مكتوم: "أنا آسفة جدًا من أجلك يا نيك".
"لا أستطيع حتى أن أتخيل مدى صعوبة الأمر
بالنسبة لك."
"لا بأس" قلت وأنا أمسح على شعرها المموج بهدوء.
"ليس الأمر وكأن الحياة كانت نزهة لك وللآخرين أيضًا."
رفعت إميلي وجهها من صدري ونظرت إلي بعينيها الخضراء المبهرة.
"لقد كان لدينا بعضنا البعض طوال حياتنا."
ابتسمت: "والآن لديكم جميعًا".
"وأنتي عندي."
لم أرغب أبدًا في تقبيل شخص ما بقدر ما كنت أرغب في تقبيل إيميلي الآن.
الطريقة التي افترقت بها شفتاها بشكل جذاب،
والنظرة من عينيها، والإحساس بجسدها كانت قريبة بما يكفي لجعلني ألقي الحذر في مهب الريح.
لكنني لم أفعل.
قلت: "ربما ينبغي علينا العودة إلى المنزل"، وأنا أفكر مرة أخرى فيما كانت تعنيه إيميلي بشأن هذه الليلة.
أومأت إيميلي برأسها، ثم انحنت نحوي بما يكفي لتضع شفتيها على أذني.
أرسلت اللمسة قشعريرة في جسدي وكانت خطيرة للغاية، لكن لم يكن بإمكاني أن أخبرها بالتوقف حتى لو أردت ذلك.
لامست أنفاس إيميلي أذني، ولم أتمكن من تسجيل الكلمات التالية تقريبًا.
"أريدك الليلة."
ترددت كلمات إميلي داخل جمجمتي طوال رحلة السيارة إلى المنزل.
كان دارين قد شكرنا ودفع لنا مقابل الجلسة القصيرة التي لعبناها، وبعد ذلك كنا على الطريق.
لم أقل أي شيء حقًا لإميلي منذ أن اعترفت بما كانت تعنيه بكلمة "الليلة".
لم أكن بحاجة لقول أي شيء.
من خلال احمرار خديها في كل مرة نظرت إليها، كانت تعرف بالضبط ما كان يدور في ذهني.
أو قريبة بما فيه الكفاية.
لقد استسلمت لانتظار إميلي، ولم يكن لدي أي مشاكل مع الانتظار.
ما زلنا نستمتع، ولم يكن الأمر كما لو أنني كنت أنام مع الكرات الزرقاء كل ليلة، ولكن أخيرًا سماع تلك الكلمات منها جعلني أفقد نفسي صبرًا مثل شاب يبلغ من العمر ستة عشر عامًا اكتشف للتو أنه سيتمكن من رؤية ابنه أو أول زوج من الثدي في تلك الليلة.
لقد كنت مشتتًا للغاية لدرجة أنني لم ألاحظ تقريبًا وجود السيارة الجديدة في الممر.
السيارة التي أشارت إلى المنزل كان لدينا زائر.
قالت إيميلي وهي تتوقف بجانبها: "هذه سيارة جين".
قلت بصوت عالٍ: "أتساءل عما تسعى إليه".
لقد نمت مع جين في ليلتي الثانية هنا بعد أن أقامت الفتيات حفلة لي.
كانت جين تمتلك جسد ساخن من شأنه أن يجعل الخصي صعبًا.
لقد كان الجنس رائعًا — على الرغم من أنه كان من الممكن أن يكون ذلك من خلال المحفزات البصرية لمشاهدة إيريكا عارية وهي تنزل من مكانها — لكنها بدت نرجسية ومتعجرفة.
بالتأكيد ليس شخصًا أراه بانتظام.
قالت إميلي: "أعرف".
"هل تمانع في إعطائي بعض المساحة مع جين قليلاً؟"
"نعم، شيء أكيد،" أومأت برأسي.
"هل هناك خطأ؟"
ابتسمت إميلي: "لا يوجد شيء يمكنك المساعدة فيه".
"ولكن شكرا لكونك مذهل."
نظرت إميلي حولها بسرعة قبل أن تتكئ على الكونسول الوسطي وتعطيني قبلة سريعة وساخنة.
ضحكت: "أنت مرحب بك كثيرًا بقبلات كهذه".
"سوف أضع القيثارات بعيدًا.
اذهبي لترى ما تحتاجه جين."
ابتسمت إميلي: "أنت الأفضل". "أحبك."
ابتسمت مرة أخرى: "أنا أحبك أيضًا".
شاهدت إيميلي وهي تسير في الطريق المؤدي إلى الباب الأمامي - وعيناي ملتصقتان بتأرجح وركها - وغمزت لأختي ذات الشعر المموج عندما نظرت إلى الوراء.
ابتسمت إميلي بابتسامة فاقت أشعة الشمس في ألمع يوم قبل أن تندفع إلى الداخل.
وقفت هناك لبضع ثوان كما تخيلت الليلة معها.
"لماذا كان على جين أن تظهر في هذه اللحظة،" تنهدت، وأمسكت بحافظات الجيتار من المقعد الخلفي.
"يبدو الأمر كما لو أن هناك ملاكا، وهدفه هو أن يحاصرني بالتوأم في كل فرصة."
قمت بتخزين القيثارات بعيدًا حيث ينتمون إليها ووضعت رأسي في غرفة المعيشة.
جلست إميلي على الأريكة في مواجهة جين، التي أدارت ظهرها لي.
كانت إيميلي تمسك بيد جين.
كان الاثنان يتحدثان بهدوء شديد لدرجة أنني لم أسمع أي شيء.
لا يعني ذلك أنني كنت أحاول التنصت.
نظرت إيميلي للأعلى على الفور تقريبًا، وابتسمت لي ابتسامة صغيرة، لكنها لم تقل شيئًا.
كنت أشعر بالفضول بشأن مشكلة جين ولماذا بدت وكأنها شخص مختلف في لقاءنا الأخير.
أو ربما كانت مختلفة في الليلة التي قابلتها فيها؟
لم يكن لدي الكثير من الخبرة للاستفادة منها عندما يتعلق الأمر بالمرأة الرائعة ذات الشعر الجذاب.
لقد جعلت نفسي نادرًا قبل أن تستدير جين.
لقد أعطاني هذا فرصة ممتازة للتحقق من ميل لأنني على الأرجح سأشتت انتباهي مع إميلي طوال الليل.
لقد ذكرت ميل شيئًا عن عدم ارتداء الملابس الداخلية في وقت سابق، وهو أمر جيد تمامًا بالنسبة لي.
لقد كان حظنا أنا وميل سيئًا عندما يتعلق الأمر
بالجنس، حيث كنا نتعرض للمقاطعة باستمرار في أسوأ الأوقات الممكنة، لكن هذه المرة كان علي أن أحافظ على قبضتي على نفسي.
أردت أن أقدم كل ما بوسعي لإيميلي الليلة، ولن يكون من العدل أن أرهق نفسي على أختها مسبقًا.
مع كمية التوتر الجنسي السائدة بيني وبين ميل، علمت أنه بمجرد انهيار هذا السد، لن يكون هناك أي شيء قادراً علي إصلاحه.
لقد استمتعت بمضاجعة إيريكا واستكشاف جسد إميلي خلال الأسبوع الماضي وقليلًا، لكن مع ميل، كان الأمر مختلفًا.
لقد خدعنا مرارا وتكرارا، فقط ليتم مقاطعتنا.
لم يصل أي منا مرة واحدة إلى الذروة مع الآخر.
على الأقل مع إيميلي، كنت أنام راضيًا كل ليلة.
العبث مع ميل أدى فقط إلى الحصول على كرات زرقاء.
توقفت أمام باب ميل المغلق، وأتساءل عما إذا كانت هذه فكرة جيدة.
هل سنتصدع أخيرًا هذه المرة؟
لم يكن هناك الكثير لتشتيت انتباهنا أو الدخول بيننا هذه المرة.
لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي ستستغرقها جين في الزيارة، لكنني لم أتوقع أن تغادر في أي وقت قريب، وكانت إيريكا وأماندا خارج المنزل.
قد تكون هذه هي اللحظة التي أحصل فيها على فتاة صغيرة مثيرة بمفردها لفترة كافية للاستمتاع بها.
"لا أستطيع"، قلت لنفسي، وأخذت نفسًا عميقًا لأقوي نفسي.
"أحتاج إلى التفكير في إميلي في الوقت الحالي."
أومأت لنفسي بمستوى من الاقتناع لم أكن أعلم أنني أملكه.
كنت سأرفض ميل إذا حاولت أي شيء.
بأدب بالطبع.
اليوم والليلة كانا مخصصين لإميلي، وغدًا سأقضي بعض الوقت مع ميل.
طرقت باب ميل وانتظرت لحظة قبل أن أحاول مع المقبض.
انزلق الباب إلى الداخل قبل أن تلمس أصابعي المقبض.
ابتسمت ميل: "مرحبًا، أيها الوسيم".
"مهلا،" أجبت بخجل.
كانت ميل صادقة في كلمتها بشأن عدم ارتداء السراويل الداخلية .
كانت ترتدي قميصًا أسودًا مع بلوزة شبكية طويلة
الأكمام وسراويل داخلية سوداء متواضعة تعانق مؤخرتها اللطيفة.
تم سحب جوارب طويلة مخططة باللونين الأسود
والأبيض حتى منتصف فخذها، وتم سحب شعرها إلى الخلف على شكل ذيل حصان غير رسمي.
كان كل شيء في ملابسها يبدو مريحًا ومريحًا، ولكن كان من دواعي سروري أيضًا أن آخذ هذه المرأة وأعتبرها ملكي.
كان جسدها الشاحب يبشر بأن تكون ناعمة الملمس وناعمة كالحرير.
توسلت شفتاها الممتلئتان ليتم تقبيلهما، وربما كان لوركيها البارزين قليلاً علامات تقول: "انتظر هنا وانتظر".
"أأنت مختبئ من جين؟"
سألت ميل وهي تميل رأسها إلى جانب واحد.
"شيء من هذا القبيل،" ضحكت، واستعدت قوتي العقلية أخيرا.
"لا يبدو أنهم يريدون أي تدخلات."
"أنا متأكدة من أن جين لن تمانع" ، هزت ميل كتفيها.
"فقط قم بالتلويح بقضيبك أمامها، وسوف تنسى أي مشاكل."
"هل سيعمل هذا معك؟"
سألت مع الحاجب المرفوع.
"اضربها ودعنا نكتشف ذلك،" ابتسمت ميل وعيناها مشتعلتان بالتحدي.
هذه هي المشكلة التي واجهتني مع ميل.
كانت هذه الألعاب ممتعة للعب، لكن لم يكن لدي أي فكرة إلى أين ستصل الأمور من هنا.
كانت هناك فرصة جيدة لأن أتمكن من إخراج زبي هنا والآن، والشيء التالي الذي أعرفه هو أن ميل تجثو على ركبتيها وتمنحني أفضل وظيفة جنسية في حياتي فقط لكن ممكن أن تقاطعنا إميلي لتقول عليها أن تذهب لتفعل شيئًا ما.
وتتركني مع انتصاب لا يريد أن ينخفض، وبدون إيريكا هنا، كان لدي خيارات أقل بكثير.
لقد كانت فاتنة عشيقتي هي الطرف المتلقي
لإحباطي الجنسي أكثر من عدة مرات عندما تُركتني مع زبي في يدي بعد لقاء مع ميل.
ضحكت: "ربما في المرة القادمة".
"عار"، قالت ميل، وهي تقترب مني بخطوة، وتمسح بيدها على طول شورتي وعلى زبي، مما تسبب في ارتداده.
"يمكنني أن أملأني."
"ألا تقصد أن تأخذني؟" سألت مع التركيز على الحفاظ على رباطة جأش.
"لقد سمعت الحق،" غمزت ميل.
كانت قوة إرادتي تذوب بسرعة مثل رجل الثلج في الفرن، ولن يمر وقت طويل قبل أن أصبح بركة لميل لتفعل بي ما يحلو لها.
كان قربها من عرض الكثير من اللحم مسكرًا، على الرغم من أنني رأيتها عارية أكثر من مرة.
هل يمكن أن يكون هذا هو الوقت الذي حدث فيه شيء بيننا؟
لقد سمحت لميل بقيادة التفاعلات بيننا كما فعلت مع إميلي، لكن التوأم كانا شخصين مختلفين تمامًا.
ماذا لو كانت ميل تنتظر مني أن أقوم بالخطوة
الأولى؟
تذكرت بسرعة تفاعلاتنا السابقة ولاحظت وجود اتجاه بينهم.
ستأتي ميل ساخنة وثقيلة ، ثم تضغط على الفرامل.
سيحدث شيء ما، وسنتوقف.
اعتقدت أنها كانت تلعب فقط حتى شعرت بأنها جاهزة.
لكن ماذا لو كنت مخطئًا، وكانت تدفعني للقيام
بالخطوة الأولى؟
"لقد فعلت."
قلت وأنا أقترب من ميل.
أمسكت الفتاة ذات الشعر البلاتيني من الوركين وسحبتها نحوي.
هربت شهقة ناعمة من شفتيها تمامًا كما اصطدمت شفتي بشفتيها.
شعرت بلسان ميل يشق طريقه إلى فمي وهي تضع جسدها على جسدي مثل قطة في حالة حرارة.
كان يحدث؛ كان سيحدث أخيرًا.
انزلقت يدي إلى أسفل ظهرها لتستقر على مؤخرتها المشدودة.
كانت لديها أصغر مؤخرة من بين الفتيات، لكنها كانت مثيرة للإعجاب أيضًا.
ثابتة جدًا، ومستديرة، ومثالية.
كان انتصابي متوترًا على شورتي لأنه حفر في بطن ميل بينما كنا نصطدم ببعضنا البعض.
قلت بصوت هامس لاهث: "أحتاجك الآن".
نظرت ميل إلى عيني، وهي مليئة بالرغبة والشهوة، لمدة دقيقة كاملة تقريبًا قبل أن تعض شفتها السفلية وتتنهدت.
أسقطت عينيها من عيني وضغطت خدها على صدري.
"لم أكن أتوقع منك أن تتصل بخدعتي،"
ضحكت ميل بعصبية.
"أتمنى أن لاتكون غاضب مني."
لقد كنت على حق.
لم تكن ميل مستعدة، ولم تكن تنتظر مني أن أقوم
بالخطوة الأولى.
لقد خدعنا بعض الشيء، ولكن مثل أختها، أعتقد أنها لم تكن تشعر بالقدرة على النوم مع أخيها.
ابتسمت وقبلت جبينها: "لست غاضبًا".
"لا أستطيع أن أغضب منك."
"شكرًا لك على تفهمك،" أومأت ميل برأسها.
"من الأفضل أن أعود إلى تياري."
أومأت ميل برأسها إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بها.
لم أكن متأكدًا تمامًا مما كنت أنظر إليه، ولكن تم تمرير نافذة الدردشة على إحدى الشاشات بينما كانت اللعبة متوقفة مؤقتًا على شاشة أخرى.
لقد سمعت عن بث اللاعبين من قبل ولكنني لم أره من قبل.
ابتسمت ميل: "لا تقلق".
"كاميراتي لا تواجه باب منزلي."
"هل ترتدي هذا أمام الكاميرا؟"
سألت وأنا أنظر إلى جسدها العاري.
"نصائح أفضل،" غمزت ميل.
ضحكت قائلاً: "تخيل البقشيش لو أنهم اكتشفوا ما يمكن أن يكون قد سقط هنا".
ضحكت ميل قائلة: "كان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى حظري".
"تحدث إلى إيريكا إذا كنت تريد تجربة هذه الأشياء.
الآن اسرع، لدي ألعاب لألعبها."
"انتظري، أتحدث مع إيريكا حول ماذا؟" سألت، لكن ميل أسكتتني بتقبيلي قبل أن تقودني عبر الباب.
"أنا أحبك...أخي الكبير."
إن التركيز الذي وضعته ميل على كلمة "كبير" جعل
زبي يرتعش، لكن الباب كان مغلقًا قبل أن يتمكن ذهني من التعافي بدرجة كافية لتشكيل استجابة.
كانت تلك المرأة معقدة للغاية، وكان من الأسهل حل مكعب روبيك بيد واحدة وهي معصوبة العينين
بدلاً من معرفة ما يجري في رأسها الصغير الجميل.
كانت جين وإيميلي لا يزالان في غرفة المعيشة، ولم أرغب في إزعاجهما، لذلك شرعت في إنجاز بعض المهام.
تم نقل ملاءاتي إلى المجفف من الليلة السابقة، لذلك أخرجتها وتوجهت إلى شقتي لترتيب سريري.
استحممت بعد ترتيب السرير وارتديت بنطالًا رياضيًا وقميصًا قديمًا قبل أن أعود إلى المنزل لأعد شطيرة لأنني لم أتناول أي شيء منذ تناول الغداء مع التوأم.
كان المنزل لا يزال هادئًا، والمحادثة الصامتة بين جين وإيميلي هي الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه.
لقد بدأت أشعر بالقلق من أنني سأذهب إلى الفراش بمفردي الليلة - وهو ما لم يحدث منذ أكثر من أسبوع - منذ أن احتلت جين إيميلي طوال فترة ما بعد الظهر.
لقد انتهيت من تناول شطيرتي وقررت قضاء الوقت
بالعزف على الجيتار.
تسللت إلى غرفة المعيشة بسرعة حتى لا أعطي الفتيات الانطباع بأنني كنت أتسلل وأتنصت واندفعت إلى المرآب.
و أخرجت آلة جاكسون من علبته وتأكدت من ضبطه.
لقد قمت بفحصها وتشغيلها بالأمس فقط، لكنها كانت عادة جيدة.
لقد شاركت في عدد كبير جدًا من
الحفلات المحلية حيث نسي أحد أعضاء الفرقة ضبط آلتهم الموسيقية.
لا أحد يريد أن يكون هذا الرجل.
كان كل شيء جاهزًا وجاهزًا للانطلاق، كما توقعت.
قمت بتشغيل مكبر الصوت وبدأت مع موسيقى الروك من الثمانينيات التي كانت تعزف في رأسي في وقت سابق اليوم.
لقد قمت بتشغيل بعض الأغاني التي عزفتها أنا وإيميلي باستخدام القيثارات الصوتية في وقت سابق، ولكن هذه المرة فقط لدي مستوى الصوت
والتشويه لإضفاء الحيوية عليها حقًا.
غنيت مع الأغاني التي أعرفها وتركت الموسيقى تغمرني.
لقد فقدت الإحساس بالوقت أثناء اللعب؛ الحركة من زاوية عيني لفتت انتباهي.
كانت الرسالة التي كنت أحملها تدوي في جميع أنحاء المرآب بينما كانت عيناي تقعان على إيميلي.
كان شعرها البني المتموج متشابكًا كما كان دائمًا، وأشرقت عيناها الزمرديتان المتلألئتان بضوء خافت فقط بابتسامتها المبهرة.
من الواضح أن جين قد غادرت، ووجدت إميلي الوقت الكافي لتغيير ملابسها للنوم.
كان القميص
الأسود الطويل معلقًا في منتصف فخذها، تاركًا قطعة شاحبة من الجلد بعرض حوالي ثلاث بوصات معروضة حيث انتهت جواربها.
هؤلاء النساء وجواربهن العالية ستكون نهايتي.
"مرحبا" لقد استقبلت إميلي.
ابتسمت إميلي في وجهي، ثم تحركت عبر الغرفة بسرعة.
وضعت الجيتار على الحامل بجانبي، في الوقت المناسب تمامًا حتى تأخذ إيميلي يدي في يدها، وتسحبني بلطف إلى قدمي.
لم يتم نطق أي كلمات بينما كنت أتبع إيميلي عبر المنزل، حتى الفناء الخلفي، وحتى شقتي.
شعرت وكأن العالم كله قد توقف عن التنفس بالنسبة لنا نحن الاثنين فقط.
بمجرد دخولها، سحبتني إلى غرفة النوم قبل أن تترك يدي أخيرًا.
استدارت السمراء الجميلة في وجهي، ورفعت حاشية قميصها فوق رأسها ورمته عبر الغرفة بحركة واحدة سلسة.
كانت عارية تمامًا تحت القميص باستثناء الجوارب التي تصل إلى فخذها.
قالت إميلي أخيرًا: "أنا مستعدة لك يا نيك".
"أنا مستعد لأحبك تمامًا."
لقد حان دوري الآن لألتزم الصمت بينما صعدت إلى حبيبتي.
لففت ذراعي حول خصرها وسحبتها بداخلي عندما التقت شفاهنا.
تأوهت إميلي بمجرد أن لمست يدي بشرتها، وكان
الأنين يزداد حدة كلما حملتها لفترة أطول، وكلما
طالت قبلتها.
بدا جسدها وكأنه يهتز بين ذراعي عندما سحبتها إلى روحي.
لم أشعر بهذا النوع من الإثارة منذ المرة الأولى التي نمت فيها مع إيريكا.
ثم كان هناك اندفاع جامح من العاطفة والشهوة، لكنني ما زلت أشعر بنفس الإحساس بالوخز في جميع أنحاء جسدي بأكمله.
تساءلت لجزء من الثانية عما إذا كان الأمر بأنني
سأشعر بهذا مع كل واحدة منهم.
لقد سحبت أفكاري مرة أخرى إلى إميلي وهذه اللحظة.
كانت هذه لحظتها، لحظتنا معًا وكنت بحاجة إلى التركيز علينا الآن.
ربما خدعنا كثيرًا خلال الأسبوع الماضي، لكن هذا لا يعني أنني بحاجة إلى الاندفاع نحو منطقة النهاية لتحقيق الهدف النهائي.
أردت أن تتذكر إميلي هذه الليلة.
وجهت إيميلي إلى السرير وركعت أمامها.
انفصلت ساقا إميلي بالنسبة لي بشكل غريزي تقريبًا، وألقيت قبلة على فخذها بينما كنت أتخذ موقفي.
كان صدر إيميلي يمتلئ بالإثارة والترقب، كما كان الحال بالنسبة لي.
انحنت إلى الوراء، واستندت إلى ذراعيها وهي تنظر إليّ، وكانت عيناها تتلألأ بالحب والتفاني الذي لا ينضب إلا لي.
لم يكن لدي أي فكرة عما فعلته في حياتي لأستحق حب هذه المرأة الرائعة.
لكنني كنت سأفعل كل ما في وسعي لأجعل نفسي جديرًا بها.
تركت شفتي باقية على الجلد الناعم لفخذيها وأنا أشق طريقي ببطء إلى الدفء.
كانت رائحة إيميلي تغمر ذهني بالفعل، مما أدى إلى تسمم مسكر لم أجده ممكنًا إلا معها وإريكا.
كل شيء عن هؤلاء النساء أثارني.
لم أتمكن من كبح جماحي أكثر وأنا أسحب لساني بين حوضها وفخذيها، مما جعلها ترتعش.
لقد زرعت قبلة مبللة على كس إميلي المتساقط، مع التأكد من قفل شفتي حول كسها وإغراق لساني في أعماقها.
تشتكى إميلي وخالفت الوركين لها على الفور.
لم تتمكن أبدًا من التحكم في نفسها جيدًا، وسرعان ما وجدت لنفسي اللحم في شطيرة فخذ إميلي.
ليس هذا ما أفكر فيه على الإطلاق.
لقد استخدمت كل الحيل التي تعلمتها طوال حياتي في ممارسة الجنس الرطب بشكل متزايد مع إميلي.
كان فخذاها يضغطان حول رأسي بينما كان جسدها يتلوى، وكانت أنيناتها تحثني على ذلك.
لففت ذراعي حول وركها وسحبتها بقوة على وجهي بينما كنت أحاول التهامها بالكامل.
فجأة، خففت قبضة إيميلي المميتة حول رأسي، وشعرت بساقيها تتدليان على ظهري.
اهتزت وركيها بلطف بينما كنت أمارس الجنس مع كسها، وأرسلت ارتعشات عبر جسدها رددت أنينها الناعم من المتعة.
لقد رأيت إميلي في هذه الحالة أكثر من مرات كافية للتعرف على ذروة قوية من امرأة سمراء رائعة .
وهذا هو بالضبط ما أردت لها.
لقد انتزعت نفسي من ساقي إميلي ووقفت على قدمي.
وخلع قميصي أولًا، ثم تبعه شورتاتي.
لقد جردتهم من ساقي، لكن ليس بالكامل.
زبي يحدها بحرارة وبدأ على الفور يقطر المني على طوله، حتى يقطر على فخذ إميلي.
قالت إيميلي بنبرة مليئة بالشهوة: "أريدك عارياً".
"أنا أحب رؤيتك عاريا."
ابتسمت لإيميلي وجردت نفسب من سروالي بقية الطريق إلى الأسفل، وركلتهم في زاوية الغرفة.
وقفت أمام إميلي وهي تعريني بالكامل.
ارتد زبي أمامي، راغبًا في الاقتراب أكثر فأكثر من هدفه المنشود.
كان المني المسبق حول طرف زبي يحاكي العصائر التي غطت مهبل إميلي وفخذيها، مما يعد بالدفء
والنعومة التي لم يشعر بها أحد من قبل.
"هل أنتي جاهزة؟" سألت، وأخذت قضيبي بيد واحدة بينما كنت أقوم بتدليك المني على طول طولي.
"نعم" أومأت إيميلي برأسها.
"اريد ان اكون لك."
ركعت على السرير بينما انطلقت إيميلي بسرعة أكبر على المرتبة، مع إبقاء ساقيها منتشرتين على نطاق واسع بالنسبة لي.
أنزلت نفسي على جسدها العاري للمرة الأولى وسمحت لنفسي للحظة بالاستمتاع بملمس ثدييها على صدري، وفخذيها يضغطان على فخذي، ويداها تتدحرجان لأعلى ولأسفل ذراعي.
لقد خدعنا عراة مرات عديدة بالفعل، لكننا أبقينا أنفسنا بعيدًا عن مثل هذا الموقف المحفوف بالمخاطر دون وعي.
يبدو الأمر كما لو أن عقولنا الباطنة تعلم أنه بمجرد أن نكون في هذا الموقف، لن يكون هناك ما يمكن أن يوقفنا.
مع موجة من قوة الإرادة، قطعت الاتصال الجسدي مع إميلي وجلست منتصبًا على ركبتي أمامها.
استقر رمحي الصلب على فتحة إميلي الناعمة بينما كان زبي يشير إلى السماء، ولا يزال طرفه يقطر مع المني المسبق.
الإيماءة التي أعطتني إياها إميلي كانت كل ما أحتاجه.
أمسكت بزبي بيد واحدة، وأخذت فخذ إميلي باليد
الأخرى بينما قمت بتحريك نفسي لفرك طرف زبي على طول طيات مهبل إميلي.
لقد كانت ماهرة بشكل مستحيل، مع ما يكفي من الدفء الذي يشع من قلبها لوعد بزواج ترحيبي لا يُنسى.
ببطء شديد، قمت بالضغط على طرف زبي نحو هدفه.
احتضنت شفاه كس إيميلي حشفة قضيبي مثل عاشق قديم، مما جلب اللحظات منا.
اندفع إحساسي بالوخز عبر جسدي، مما هددني بفقدان السيطرة بالفعل.
"المزيد،" شهقت إيميلي.إممممممممممممممممم
أدركت حينها أنني أغمضت عيني.
لقد انفتحوا مرة أخرى لرؤية أختي ذو الشعر الفوضوي تجلس في وضع مستقيم، وذراع واحدة خلفها لدعم وزنها.
انزلقت يد إميلي الحرة فوق صدري حتى لفت أصابعها حول مؤخرة رقبتي.
انحنيت وزرعت قبلة على شفتيها الجذابة.
انتهت القبلة فجأة عندما دفعت بوصة أخرى إلى حضن إميلي الدافئ.
شعرت بفخذيها تشد حول فخذي بينما كان جسدها كله يهتز.
لقد انحنيت للخلف قليلاً لإلقاء نظرة على المكان الذي كنا متصلين فيه.
لقد استمتعت دائمًا بمشاهدة زبي يختفي في كس المرأة بينما كنت أضاجعها، وكان الأمر أكثر إثارة الآن لأنها كانت المرة الأولى لإيميلي.
حقيقة أنها كانت المرة الأولى لها يعني أنني اضطررت إلى التعامل معها ببطء شديد.
كنت أعلم أن لدي زب كبير الحجم - وقد ذكرت ذلك العديد من النساء، وبالطبع شاهدت المواد الإباحية من قبل - وهو ما قد يكون مؤلمًا للغاية إذا لم أستخدمه بشكل صحيح.
"المزيد من فضلك،" تشتكي إيميلي، وعيناها مثبتتان على زبي عندما بدأ يطعنها ببطء.
لقد أدخلت نفسي بشكل أعمق قليلاً، بحيث أصبح نصف طولي داخل إميلي الآن.
كان نفقها مقيدًا بإحكام حول رمحي، لكنها كانت مبللة جدًا ومرحبة لدرجة أنني شعرت تقريبًا أنها تمتصني بشكل أعمق وأعمق بداخلها.
قررت أن هذا ربما يكون بقدر ما ستتحمله في المرة
الأولى وبدأت في الانزلاق للخارج.
"لا!" تأوهت إميلي بإستياء.
ما زالت تمسك بي من مؤخرة رقبتي، سحبت إميلي في وجهي، مما أجبر زبي على العودة إلى داخلها بشكل أعمق من ذي قبل.
لقد فاجأني الالتفاف المفاجئ لزبي، وأرسل رجفة عبر جسدي عندما وصلت ذروتها.
لقد صررت أسناني وكل عضلة في جسدي وأنا أتجنب النشوة الجنسية.
لم يحدث الأمر بهذه السرعة من قبل، لكن الطبيعة المثيرة للغاية للتواجد مع إميلي الآن كانت بمثابة دافع مثير للشهوة الجنسية.
لم يكن لدى إميلي نفس ضبط النفس الذي كنت أتمتع به.
شعرت بتدفق ونبض نفقها، مما أدى إلى غمر زبي وحوضي على الفور حيث تلقى زبي أروع تدليك شعرت به على الإطلاق.
عادت عيون إميلي إلى رأسها عندما فتحت فمها في صرخة صامتة، وارتعش جسدها وقبضت ساقيها بإحكام حولي.
شعرت بجسدها بالكامل يهتز ويهتز لمدة دقيقة كاملة تقريبًا قبل أن تنزل أخيرًا من أعلى مكان لها.
لم يكن النحيب الذي ترك حلق إميلي أقل من سحري.
دفنت إميلي وجهها في كتفي، وعضتها بقوة كافية
لإحداث كدمات في الجلد بينما بذلت قصارى جهدها لاستعادة السيطرة على جسدها.
لقد تشبثت بجسدها العاري المتعرق وهي تخرج مما يمكن أن يكون أول هزة الجماع لها من الاختراق، محاولًا كبح جماح ظهري في هذه العملية.
لم أكن متأكد من وضع تحديد النسل مع التوأم
الأسمر، وكنت أعرف من تجربتي مع إيريكا أن هناك فرصة جيدة لأن أملأها حتى النهاية عندما أتيت.
اصطدمت ورك إيميلي معي عندما بدأت تستعيد رباطة جأشها، وكان هذا كل ما يتطلبه الأمر.
تحركت الوركين من تلقاء نفسها، وقبل أن أعرف ذلك، كنت أضخ رمحي داخل وخارج كس إميلي المرتعش.
كانت لا تزال تغمر حوضي بموجات جديدة من العصائر مع كل دفعة قمت بها، مما أدى إلى إصدار صوت رطب وساحق تردد صدى صفعة اللحم الناعم.
لقد جئت دون تفكير ثانٍ في العواقب، ولم يكن هناك شيء يمكن أن يمنعني من ملء أختي الرائعة هنا
والآن.
اندفعت ذروتها، وفتحت الباب على مصراعيه، ورحبت به بينما قمت بإلقاء كمية شريرة من المني في كس إيميلي التي كانت عذراء سابقًا.
لقد انهرت على السرير بجانب إميلي عندما قررت
عضلاتي أن تنكسر.
كنت أتنفس بصعوبة مثلها، لكن يبدو أنها تعافت من ذروتها، على الأقل بما يكفي لتتدحرج وتريح ذقنها على صدري المنتفخ.
"أعتقد أنك دخلت بداخلي،" ضحكت إميلي، وغمست يدها بين ساقيها، فقط لتعيدها إلى شفتيها بابتسامة ممتنة وهي تلعق أصابعها نظيفة.
قلت لاهثًا: "أنا آسف، كان يجب أن أتأكد من أن الأمر على ما يرام أيضًا".
هزت إيميلي كتفيها قائلةً: "لقد كنت أستخدم وسائل منع الحمل منذ بضع سنوات".
"لقد كنا جميعا، فقط لتجنب أي حوادث."
ضحكت: "دعينا نرى كيف يصمد الأمر أمام ذلك".
"هل هذا طبيعي بالنسبة للرجال؟" سألت إميلي وهي تشير إلى الفوضى من المني وعصاءرها والدم التي تغطي قضيبي الذي لا يزال قاسيًا وما الذي يغطي
ملاءاتي.
"لا على الإطلاق،" قلت بينما عاد تنفسي أخيرًا إلى طبيعته.
"ولا حتى بالنسبة لي.
لقد بدأ الأمر يحدث معكم فقط يا فتيات."
"حسنًا... أنا سعيدة،" ابتسمت إيميلي وقبلتني على خدي.
"لماذا هذا؟" انا سألت.
"لأنني أحب المنب الخاص بك، سخيفة،" غمزت إميلي.
"وهذا يعني أنه من المفترض أن نفعل هذا.
لن يكون هناك أي سبب آخر يجعلنا منجذبين لبعضنا البعض ولماذا تفعل الكثير من ... ذلك."
ضحكت، وأنا أشير إلى البقعة المبللة على ملاءاتي: "لقد خلقت أكثر من نصف هذه الفوضى".
"لقد غسلت هذه الليلة الماضية."
احمرت خدود إميلي ودفنت وجهها في صدري.
"هذا محرج للغاية.
من فضلك لا تخبر الآخرين."
ضحكت: "سرك في أمان معي".
"بالحديث عن الأسرار،" قالت إيميلي وهي تعض على شفتها السفلى وكأنها تفكر فيما إذا كان عليها أن تقول شيئًا أم لا.
"ما هذا؟" سألت بقلق.
ضحكت إميلي: "ليس شيئًا سيئًا. حسنًا، ليس بهذا المعنى السيء".
"لكنك تعلم كيف لم تتح لك أنت وميل فرصة النوم معًا بعد؟"
"ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين"
"Weeeeellll ، التي ربما كانت فكرتها" ، بالكاد قمعت إميلي ابتسامة.
لقد أصبح كل شيء منطقيًا تمامًا الآن.
في كل مرة كنا معًا ونقترب من أي شيء جنسي، حدث شيء ما، بل وكانت هناك عدة مرات حيث تخلت عني إيريكا.
وكان ذلك عادةً عندما كنت حذرًا جدًا بشأن القيام
بالخطوة الأولى.
"لقد كانت تمزح معي؟" انا سألت.
"بطريقة ما،" هزت إيميلي كتفيها.
"لقد وعدت بأنها لن تنام معك حتى أفعل ذلك.
لم أطلب منها ذلك، لكنها ما زالت تفي بالوعد.
أعلم أنها كانت تفعل ذلك لتمنعني من الشعور
بالاستبعاد".
"لماذا ستشعر بالإهمال؟" سألت وأنا ألتف ذراعي حول إيميلي وسحبها نحوي.
قالت إميلي: "أنت تعرف كيف هي إيريكا".
"أنا لست متفتحة مثلها، أو حتى ميل وأماندا.
لم يكن الأمر يزعجني، ولكن كان هناك احتمال حقيقي أن تنام مع ثلاثتهم قبل أن أتحلى بالشجاعة
اللازمة لذلك."
قلت: "أماندا لديها صديق".
"هذا لا يعني أنها لا تريدك،" هزت إيميلي كتفيها.
"نعلم جميعًا أنها تفعل ذلك.
ماندا هي شخصية صعبة وعنيدة كما هو الحال دائمًا."
ما قالته إميلي كان منطقيا.
كانت إيريكا تغازلني علنًا منذ لحظة وصولي، وقبلتني أماندا أولاً.
قامت كلتا المرأتين بالخطوة الأولى عليّ، وحتى ميل تركت فضولها يؤثر عليها بدرجة كافية للقيام
بالخطوة الأولى.
إذا لم تظهر أماندا ضبط النفس، فربما انتهى بي الأمر في السرير معها بدلاً من جين، ولم يكن من الممكن أن أقاوم ميل.
قلت: "إنها لا تزال تمارس الجنس معي أكثر مما هو رائع"، ثم ضحكت من الفكرة التي خطرت في ذهني.
"أعتقد أنها تحتاج إلى بعض الثأر."
"ماذا ستفعل؟" ابتسمت إميلي.
"حسناً يا إم" قلتها وأنا أقبلها على جبهتها.
"هل يمكنك إبقاء هذا سرا؟"
"نعم ،" ضحكت إميلي.
"حسنًا، صباح الغد، سأنزل إلى غرفتها وأبدأ في العبث معها"، قلت موضحًا خطتي. للعبث مع ميل بينما هي لا تزال تعتقد أنني وإيميلي لم ننام معًا.
هذا يعني أنها لن تسمح لنفسها بالمضي قدمًا، ويمكنني مضايقتها بلا رحمة.
لا بد أن الخطة أثارت إعجاب إميلي لأنها بدأت في مداعبة زبي جزئيًا خلال شرحي، ثم انتقلت إلى أسفل السرير لتأخذني في فمها بعد نظافته من الدم والسوائل.
كانت تشتكي من ردودها من وقت لآخر، غير قادرة على التحدث مع زب في فمها.
"سأخبرها ليلة الغد في وقت ما.
دعيها تجلس معها طوال يوم الغد،" ضحكت، ومررت أصابعي خلال شعر إيميلي الفوضوي.
"أريد أن أقول لها،" ابتسمت إميلي لأنها تركت زبي ينزلق من بين شفتيها.
"بالتأكيد،" ضحكت.
"لكن يجب أن تذهب إلى هناك الآن،" ابتسمت لي إيميلي ابتسامة ماكرة.
"لم يفت الأوان بعد، ويمكنني التظاهر بأنني سأبحث عنك خلال عشر دقائق."
ضحكت: "أعتقد أنني خلقت وحشًا".
قالت إيميلي وهي تزحف ببطء على جسدي: "فقط قليلاً"، وتقبلني على طول صدري، وأعلى رقبتي، وعبر خط فكي حتى لامست شفتيها أذني.
كانت أنفاسها ساخنًا على بشرتي.
"يمكنك أن تذهب وتضايق أختي.
ثم تعود وتضاجعني أكثر."
يتبع
أهلاً ومرحباً بكم في الجزء 5
من الشهوة من النظرة الأولي
لقد وجدت سيناريو ارتداء الملابس مع امرأة عارية جدًا - بعد الجماع - جميل جداً جداً
لا تزال إميلي مستلقية على سريري أمرًا غريبًا، على أقل تقدير.
لم أعتقد أبدًا أنني سأكون في موقف أتخلى فيه عن مثل هذه المرأة الرائعة بعد أن مارسنا الجنس لأول مرة، خاصة عندما كان الأمر يتعلق بالعبث مع أختها التوأم في منتصف الليل.
ضحكت إميلي: "ستكون غاضبة جدًا".
كانت مقدمة شعر إيميلي الكستنائي المعتاد فوضويًا بشكل خاص بعد مزاحنا القصير معًا.
بدت ابتسامتها أكثر إشراقا، ويبدو أن كل الخجل قد ذاب عنها منذ أول مرة كشفت لي عن جسدها.
وهي الآن مستلقية على جانبها.
أظهرت لي جسدها العاري كما لو كانت تفعل ذلك لسنوات.
قلت لها وأنا أسحب قميصاً بلا أكمام فوق رأسي: "أنا ألومك عندما تكتشفي ذلك".
"لا تجرؤ!" أجابت إميلي. "كان فكرتك!"
"لكنكي أنتي من شجعني،" ابتسمت وصعدت على السرير لأقبل إيميلي.
لقد احتضنت جسد إميلي العاري حيث التقت ألسنتنا بلقاء سعيد.
لقد خلقت ملابسي حاجزًا مزعجًا بين أجسادنا وأردت التخلص منه على الفور.
لا توجد كلمات يمكن أن تصف شعور جسد إيميلي العاري تجاهي، خاصة عندما كنت بداخلها.
لقد كان إحساسًا فريدًا، لم تشاركه فيه سوى أختها إيريكا.
ليست هذه هي المرة الأولى التي أتساءل فيها عما إذا كان ممارسة الجنس مع كل واحدة من أخواتي سيخلق نفس الشعور المسكر لي.
"ربما يجب أن تذهب قبل أن أجعلك تبقى،" ابتسمت إيميلي، وزرعت القبلات على طول فمي.
"سأكون سريعًا،" ابتسمت، وأعطيتها قبلة أخيرة.
لقد انفصلت عن تلك السمراء الجميلة على مضض، ولكنني كنت معلقًا عند باب غرفة نومي بينما كنت أحفظ كل منحنيات جسدها في الذاكرة كما لو كنت أغادر للإبحار عبر المحيط ولن أعود لعدة أشهر.
لقد كنت بالفعل مغرمًا تمامًا بإيميلي.
بعد أن غادرت شقتي، دخنت سيجارة بسرعة - كما كانت عادتي بعد ممارسة الجنس هذه الأيام - وتوجهت إلى المنزل الرئيسي.
لم يفت الأوان بعد، لكن المنزل بأكمله كان مظلمًا باستثناء ضوء غرفة نوم ميل في الطابق الثاني.
ولحسن الحظ لم يكن هناك الكثير من الغطاء السحابي، ومنحني القمر المكتمل تقريبًا ما يكفي من الضوء لشق طريقي عبر الفناء الخلفي إلى المنزل دون خوف من التعثر في حوض السباحة.
كالعادة، كان الباب الخلفي مفتوحًا، وسمحت لنفسي
بالدخول بصمت.
كان المطبخ غارقًا في الظلام، لكنني تمكنت من شق طريقي حول طاولة الطعام الكبيرة ومنضدة المطبخ دون الاصطدام بأي شيء.
وفجأة، أضاء ضوء بجانب الدرج، وسمعت خطوات تهبط.
لم يكن هناك أي شخص في المنزل باستثناء ميل، واعتقدت أنها كانت قادمة للحصول على شيء للأكل أو الشراب.
دون أن أفكر في الأمر، اندفعت إلى غرفة المعيشة بهدوء وانتظرت مرور أختي الصغيرة.
لم يكن لدي أي فكرة عن سبب اختبائي لأن السبب الرئيسي لوجودي هنا هو رؤيتها، لكنني شعرت أن
الانتظار فكرة جيدة.
من المؤكد، بعد بضع ثوانٍ، سمعت ميل تتحدث كما لو كانت تجري محادثة مع شخص ما على الهاتف.
لم أرغب حقًا في التنصت على محادثة ميل الخاصة، لذلك انتقلت إلى غرفة المعيشة حيث خططت للدوران خلف ميل والتسلل إلى غرفتها.
كنت متشوقًا لرؤية النظرة على وجهها عندما تعود
وتجدني في غرفة نومها.
كان جزء مني يشعر بالقلق للحظة من أنها قد تفقد صوابها بسبب انتهاك الخصوصية، ولكن بعد ذلك ابتسمت عندما تذكرت بالضبط مع من كنت أتعامل.
"لا، ليس بعد الآن.
أنا نوعًا ما أرى شخصًا ما بالفعل."
ثبتت كلمات ميل قدمي في مكانها، حتى عندما بذلت قصارى جهدي لتجنب الاستماع إليها.
هل كانت تتحدث عني؟ من كانت تتحدث إليه؟
واصلت ميل محادثتها عندما دخلت المطبخ، وتوقفت بينما بدا أن شخصًا ما على الطرف الآخر يطرح المزيد من الأسئلة.
"لا، أنت لا تعرف من هو... إنه وسيم جدًا... لم ننام معًا بعد، لكن لديه زب كبير و لطيف."
أعطيت نفسي صوتًا عاليًا داخليًا في الجملة الأخيرة لميل ولم أستطع إلا أن ابتسم مثل الأحمق.
حتى لو كنت أعرف أنني أكبر من المتوسط، لم يكن يومًا جيدًا أبدًا عندما أثنت علي امرأة جميلة بحجم
زبي.
تركت ميل لمحادثتها قبل أن أتمكن من سماع المزيد عن غير قصد وصعدت الدرج بهدوء.
كان باب غرفة ميل مفتوحًا، ويظهر قطعة من الضوء
الأرجواني اللون في الردهة شديدة السواد.
دفعت بابها للفتح بلطف ودخلت إلى غرفة النوم المضاءة بالنيون والتي لم أكن لأربطها في البداية
بالفتاة القوطية الصغيرة.
كلما رأيت أرنبًا فخمًا، أو وحيد القرن، أو شخصية أنمي يابانية، كنت أفكر في الجميلة ذات الشعر الأبيض التي سرقت قلبي.
لفتت انتباهي خطوات ناعمة، وسمعت صوت ميل مرة أخرى وهي تصعد الدرج.
ثم لاحظت مكتب الكمبيوتر مقابل أحد الجدران.
تم تشغيل الآلة، وأغرقت الأضواء الحمراء والخضراء والزرقاء الوامضة المنطقة المجاورة بألوان قوس قزح التي اختلطت مع مصابيح LED الوردية التي أعطت الغرفة إحساسًا بالإضاءة المنخفضة. ثم ضربني.
لم يكن ميل على مكالمة هاتفية. وبدلاً من ذلك، ربما كانت تتحدث مع صديق أو بعض الأصدقاء على جهاز الكمبيوتر الخاص بها. لم أقضي أي وقت في مشاهدة برامج بث ألعاب الفيديو - كان هناك دائمًا عمل يجب القيام به - لكنني كنت أعرف ما يكفي عن الثقافة وبدأت أشعر بالقلق لأنني كنت أقف في خلفية كاميرا الويب الخاصة بها. قد يبدو ذلك مخيفًا جدًا لأي شخص يشاهده، خاصة إذا كان من أصدقائها.
انفتح باب غرفة النوم فجأة، والتفتت لمواجهة ميل. نظرت إليّ أختي بعيون واسعة وفم مفتوح.
كان شعرها مربوطًا في كعكة فوضوية أعلى رأسها،
بدلاً من ضفائرها المعتادة أو عرفها المتدفق.
كانت تضع القليل من مساحيق التجميل، وبدا اللون
الأسود حول عينيها ملطخًا كما لو كانت ستزيله بنصف مؤخرتها.
بالكاد يغطي الجزء العلوي من خيوط الشعر السوداء جذعها، تاركًا بطنها الناعم عاريًا.
أخبرتني بصمة حلماتها على القماش الشفاف أنها لا ترتدي حمالة صدر - وهو ما لم تكن ترتديه غالبًا - وبدا شورتها القطني الأحمر ناعمًا ودافئًا للغاية حيث احتضنت وركيها ومؤخرتها بشكل مريح وتطابق لونها
الأحمر والأسود جوارب مخططة تصل إلى الركبة بشكل مثالي.
كنت سأراهن بكل الأموال الموجودة في حسابي البنكي على أن ميل لديها زوج من الجوارب المخططة بكل الألوان لأي مناسبة .
قالت ميل دون أن تقطع الاتصال البصري معي: "يجب أن أذهب".
ثم قامت شقيقتي الصغيرة بالضغط على زر على سماعة الرأس ذات اللون الوردي الفاتح، ثم أزالته لتستقر حول رقبتها.
"ماذا تفعل هنا يا نيك؟"
"هل نحن أمام الكاميرا؟" سألت ،
"لا،" هزت ميل رأسها. "إنها لا تواجهنا --."
لقد قطعتها في منتصف الجملة بتقريب المسافة بيننا وسحبها بين ذراعي، وقطع صراخ المفاجأة بقبلة.
كافحت ميل لبضع ثوان، ثم ذابت في جسدي. افترقت شفتيها، وقابل لسانها لساني بقوة لا مثيل لها.
لا أستطيع إلا أن أتخيل مشاعر ميل، وخاصة بعد الكشف عن إيميلي.
قالت ميل وهي تتنفس بصعوبة: "انتظر".
"ألا تقضي الليلة مع إيميلي؟"
"أنا كذلك،" قلت، وأنا أضغط جبهتي على جبهة ميل.
لقد راجعت ما كنت سأقوله لميل مرارًا وتكرارًا في رأسي، وبغض النظر عن الطريقة التي صاغتها بها، كنت دائمًا أشعر وكأنني أحمق، حتى لو كان ذلك ملفقًا.
"لكن...إميلي ما زالت غير مستعدة، وأنا أعلم أنه أمر سيئ للقيام به، ولكن لدي حاجة لا تستطيع تلبيتها
الآن."
"نيك...أنا لا--"
ضغطت شفتي على ميل مرة أخرى لإسكاتها.
لقد تركت عمدًا طول انتصابي يضغط بين فخذيها بينما كنت أسحب جسدها لي.
تشتكت ميل في فمي، وشعرت أن جسدها يهتز بما لم أستطع إلا أن أفترض أنه كان إثارة شديدة.
كنت بحاجة إلى إبقاء عقلها ضبابيًا حتى اللحظة المناسبة.
لقد شعرت بالسوء قليلاً، حيث قمت بإثارة ميل بهذه الطريقة فقط لأتركها مع حقيبة ضخمة من الكرات الزرقاء للسيدات.
ثم تذكرت في كل مرة كانت تفعل فيها الشيء نفسه معي وشعرت بتحسن طفيف حيال ذلك.
كنت متأكدًا أيضًا من أن إميلي لن تسمح لي بالمضي قدمًا في خطة من شأنها أن تزعج توأمها.
"اللعنة، أنا بحاجة إليك،" دمدمت ميل.
ثم فقدت السيطرة على الوضع.
سقطت ميل على ركبتيها، وسحبت شورتي وملابسي الداخلية إلى الأسفل.
ارتد زبي متحررًا من حدوده، وكان طرفه يقطر بالفعل المني.
أمسكت ميل بخبرة طرفي بين شفتيها وتأوهت على الفور.
عادت عيناها إلى رأسها بينما كان لسانها ينقر ويلعق على طول الطرف الحساس من زبي.
كادت ركبتي أن تنحني بسبب المتعة المطلقة لفمها ولسانها، ومفاجأة أفعالها فاجأتني تمامًا.
استندت إلى الباب، وأغلقته بينما أسندت وزني بالكامل عليه، وسحبت قضيبي من فم ميل اللذيذ.
قالت ميل وهي تجر قدميها إلى الأمام: "ليس بهذه السرعة".
"أنت لازم تقذف حمولتك أسفل حلقي الليلة."
كلمات ميل جعلت زبي ينبض ويرتعش، مما أدى إلى تدفق تيار جديد من السائل المنوي الذي كانت تلعقه بفارغ الصبر.
شعرت أن يداها ناعمة بشكل لا يصدق على زبي الصلب ، وشعرت كما لو أن لديها ثلاثة ألسنة.
وبعد دقيقة واحدة فقط، امتلأت منطقة حوضي
بالكامل بلعابها حيث لم تترك ميل أي بوصة من زبي دون أن تمسها.
قالت ميل وهي تحدق في عيني وفمها مفتوح على مصراعيه: "الآن تمارس الجنس مع فمي".
"استخدمها كما استخدمت تلك العاهرة الصغيرة جين بينما كانت أختي تراقبك."
لقد تأوهت من الصورة المفاجئة التي تومض في ذهني وأنا أمارس الجنس مع جين بلا معنى بينما كانت إيريكا تشاهد.
لم أعد أرغب في النوم مع جين بعد الآن، لكنها كانت ذكرى مثيرة لدرجة أنني كنت قلقًا من أن أفقد عبئي بمجرد التفكير في الأمر.
"سأسمح لك بمضاجعتي بينما تشاهد أخواتنا،" تابعت ميل وهي تلعق بلسانها على طول رمحي.
"ولكن فقط إذا تمكنت من مشاهدتك تمارس الجنس معهم."
لقد فقدت السيطرة تمامًا على اللحظة، مما أدى إلى التقليل من قدرة ميل على إثارة اهتمامي.
كان قلبي يدق في صدري، وكل ما استطعت سماعه هو صوت ميل المغري الذي ملأ ذهني بالصور المثيرة لها ولأخواتنا في جميع أنواع الثنائيات والسيناريوهات المساومة.
كانت إيميلي تنتظر عودتي، وكنت أعرف ما يجب أن أفعله، لكنني لم أتمكن من تكوين فكرة متماسكة - ناهيك عن الكلمات.
كان يجب أن أعرف أنني لن أكون مناسبًا لأختي الفاتنة ذات الشعر الأبيض.
كانت ميل تتمتع بإرادة حديدية، ولم يتمكن حتى البابا من مقاومتها عندما كانت في إحدى حالاتها المزاجية.
وفجأة جاء طرق على باب غرفة النوم.
انتهت اللحظة فجأة، كما لو أن شخصًا ما قد انتزع كابل الطاقة من الحائط بينما كنت في منتصف الطريق خلال ملحمة منفردة لمرة واحدة في العمر ولن أتذكرها أبدًا.
نظرت إلى الأسفل لأرى نظرة القلق على وجه ميل الجميل.
انفصلت شفتيها عن قضيبي الفولاذي على بعد بوصة واحدة فقط، وكانت يدها تمسك بعمودي.
استدار مقبض الباب، وشعرت بالباب يضغط على ظهري.
"ميل، هل أنتي مستيقظة؟"
"نعم، أنا مستيقظة،" صرخت ميل، وكان صوتها مشوبًا بالقلق.
قالت إميلي وهي تتظاهر بالبراءة: "لماذا بابك مغلق؟ لم أكن أعلم حتى أن لديك قفلًا".
"هل يمكنني الدخول؟"
قالت ميل، وهي تطلق النار على قدميها قبل أن تقودني بعيدًا عن الباب: "آه، نعم، فقط انتظري لحظة".
"ماذا نفعل؟" سألت، مواصلًا الحيلة التي ابتكرناها أنا وإيميلي.
"النافذة"، قالت ميل وهي تشير إلى نافذة غرفة النوم بجوار مكتب الكمبيوتر الخاص بها.
"أنا لن أتسلق من النافذة،" قلت وأنا أضحك داخليًا.
وأوضحت ميل، "لا بأس.
المسار الجانبي بالأسفل، وهناك سقيفة حديقة صغيرة يمكنك الهبوط عليها.
لقد فعلت ذلك كثيرًا عندما كنت أتسلل للخارج".
ضحكت: "نعم، لكن وزنك يعادل وزن إحدى ساقي تقريبًا".
"هذا الشيء سوف ينهار تحت وزني.
لماذا لا نخبر إميلي فقط؟ ما المشكلة الكبيرة؟"
"حسنًا. الخزانة، الآن!" أمرت ميل بدفعي نحو أبواب خزانتها.
كانت معكوسة ومفتوحة، ولم تترك لي سوى مساحة صغيرة للاختباء بين فساتينها.
"و اسحب شورتك للأعلى."
ابتسمت عندما أدرت ظهري لميل وسحبت شورتي
لأعلى.
لقد كانت منزعجة أكثر مما كنت أعتقد أنها ستكون تحت قبضة أختها التوأم. حسنًا...
ربما كنا لئيمين معها بعض الشيء.
يجب أن أتأكد من أنني قمت بالأمر لها.
سمعت باب غرفة النوم ينفتح بينما أغلقت ميل أبواب الخزانة، مما أدى إلى حجب ضوء الغرفة المنخفض وتركني في ظلام نسبي.
انجرفت رائحة ميل المعطرة إلى أنفي، ولم أستطع إلا أن أمسك إحدى فساتينها في يدي وأستنشقها بعمق.
لم أكن عادةً من يستنشق الأشياء أو الملابس- كنت أعتقد دائمًا أنها غريبة - لكن رائحة ميل كانت مسكرة، مما شجعني على الإثارة مع تدفق دفعة أخرى من المني من طرف زبي.
"كيف أغلقت بابك؟" سألت إميلي.
أجابت ميل وهي تبدو مترددة: "لم يكن مغلقًا.
أعتقد أنه عالق".
"همم، غريب،" قالت إميلي، بدت مدروسة.
"ربما يمكنك جعل نيك ينظر إليها غدًا."
قالت ميل بسرعة: "نعم، سأفعل ذلك".
"أتحدث عن نيك..." بدأت إيميلي بالقول، ثم تنهدت بشدة.
"أنا قلقة من أنني أسير ببطء شديد بالنسبة له، وسوف يشعر بالملل مني."
قالت ميل بشكل مطمئن: "لن يشعر بالملل منك أبدًا يا إم".
"أرى الطريقة التي ينظر بها إليك."
أجابت إميلي: "إنه ينظر إليك بنفس الطريقة".
"وأرى كيف تنظرين إليه.
أنتي تعلمي أنه ليس عليك انتظاري.
سأتفهم الوضع".
قالت ميل بثقة: "قلت إنني سأفعل، لذا سأفعل".
"إنها ليست صفقة كبيرة يا إم."
"لكن الأمر كذلك.
لا بد أن هذا صعب عليك وصعب جدًا على نيك أيضًا.
خاصة في غياب إريكا هنا."
"لماذا تقولي هذا؟" سألت ميل.
"حسنًا...لقد خدعنا أنا ونيك قليلًا فقط.
قالت إميلي، وتوقفت قبل أن تتحدث مرة أخرى.
لقد أخبرتك بذلك".
"وهذا أمر رائع دائمًا، وأعتقد أنه يستمتع معي، لكن هذا ليس جنسًا.
عادةً، كان نيك يقضي بضع ليالٍ في الأسبوع مع إيريكا، ويمارسان الجنس.
أعتقد أنني لا أريد المغادرة.
"إنه يريد أكثر مما أستطيع أو أرغب في تقديمه له
الآن.
ثم أشعر بأنانية لأنني أبقيته بعيدًا عنك أيضًا."
"لا تشعري بالأنانية.
لقد اتخذت هذا الاختيار، وليس أنت،" ردت ميل باقتناع واطمئنان على توأمها.
"اتبعي سرعتك الخاصة.
أنتي تعلمين أن نيك سيحترم ذلك وسيظل يستمتع بقضاء الوقت معك.
أنتي تستحقين الانتظار."
كان هناك صمت طويل، لذا فتحت باب الخزانة بلمسة واحدة.
كنت أعلم أنه من غير الواقعي أن أتوقع رؤية إخوتي التوأم وهم يخلعون ملابسهم على السرير، لكن عقل الرجل كان يحمل القليل من الأمل.
بدلاً من ذلك، تعانقت إميلي وميل بينما جلسا على حافة سرير ميل الفخم.
"هل فعلاً يستحق الانتظار؟"
سألت إميلي ميل عندما انفصلا.
"أخبرني أنك الشخص الذي يمص قضيبه كل ليلة،"
ابتسمت ميل.
"كيف هو طعم المني؟"
احمرت خدود إيميلي وضحكت.
"جميلة اللعنة جيدة."
"إنني أتطلع إلى ذلك،" تنهدت ميل، وهي تنظر في اتجاهي.
كنت على يقين من أنها تعرف أنني كنت أشاهد.
"أين نيك بالمناسبة؟"
أجابت إميلي بشكل عرضي: "قال إنه سيخرج للتدخين والمشي".
"كنت سأذهب معه، لكني أردت أن آتي وأتحدث معكي."
ميل: "حسنًا، من الأفضل أن تعودي قبل أن يعود هو".
أومأت إميلي برأسها وانحنت واحتضنت أختها مرة أخرى.
"شكرا لما يجري هناك بالنسبة لي."
ميل: "في أي وقت ع الرحب والسعة"، ثم قبلت إميلي مباشرة على شفتيها.
كان الأمر سريعًا ولكن واضحًا، فاجأ إميلي.
غطت صدمتها بسرعة وأضافت قبلة أخرى على خد ميل.
قالت إميلي: "ليلة سعيدة".
أجابت ميل: "نامي جيدًا".
"لم تستمتع أن؟"
فتحت الباب ونظرت لميل.
وكانت لا تزال راكعة على سريرها.
غطت شورتاتها القطنية مؤخرتها الصغيرة بشكل غامض فقط، وانزلقت جواربها الطويلة على ساقيها الناعمتين بشكل جذاب.
كان زبي لا يزال غاضبًا ومستعدًا لرحلة إلى مدينة العظام، لكنني علمت أنه لا يمكن أن يكون مع ميل
الآن.
هذا لا يعني أنني لا أستطيع ممارسة الجنس معها أكثر.
"أعتقد أنني سأستمتع بها بشكل أفضل لو كنت بينكما،" ابتسمت، وعبرت الغرفة لأصعد إلى سرير ميل.
كانت المرتبة ناعمة بشكل مستحيل لكنها ثابتة، وكانت الأغطية سميكة ورقيقة.
إن فكرة مشاركة السرير مع أختي ذات الشعر
البلاتيني طوال الليل جعلت زبي يرتد من الإحباط.
قالت ميل وهي تتنفس بصعوبة بينما كانت عيناها ملتصقتين بعيني: "ربما يمكن ترتيب ذلك يومًا ما".
"لكن...أحتاج إلى الحصول على بعض النوم الليلة."
"هل أنتي متأكدة؟" همست، وأنا أقترب منها بما يكفي لأضع شفتي على شفتيها.
فركتُ فخذها العاري، وضغطت على اللحم الناعم بقوة كافية لسحب تأوه من شفتي ميل.
"أنا متأكد من أننا سننام بشكل أفضل إذا بقيت."
"أنا لا أشك في ذلك،" أجابت ميل، بالكاد تخفي اللحظات عندما التقت شفتي برقبتها.
"ولكن الوقت قد فات بالفعل، وإيميلي تنتظر قدومك."
لقد عادت صلابة ميل، وبقدر ما كنت أعرف أن هذا كان يقتلها، لم تكن لتسمح لأي شيء أن يتجاوز هذه النقطة.
لم نخطط لظهور إميلي في غرفة ميل، لكن الأمر سار على ما يرام.
ابتسمت: "أنا أفهم".
أراكي عند الإفطار؟"
"إنه موعد،" أعادت ميل ابتسامتي. "سأسمح لك حتى بالطهي."
غادرت غرفة ميل بعد حوالي عشرين دقيقة عندما انفصلنا أخيرًا عن بعضنا البعض.
كانت هناك لحظات قليلة اعتقدت فيها أن ميل كانت على وشك تمزيق ملابسي وتشق طريقها معي أو معها.
في النهاية، كانت أختي هي من قررت التوقف عن جلسة التقبيل العاطفية.
عندما خرجت من غرفة ميل، بدأت أشعر ببعض الندم.
من الواضح أن ميل كانت تفعل شيئًا ما من أجل أختها - على الرغم من أن ذلك كان فكرتها كلها - وها أنا أقودها وأضايقها عندما تكون هذه ليلة من الجنس المذهل.
ولكن بعد ذلك تذكرت عدد المرات التي عذبتني فيها، ولم أشعر بالسوء حيال ذلك.
اعتقدت أننا متعادلان الآن — وإذا لم يكن الأمر كذلك — سأكون سعيدًا جدًا بتعويضها.
لكن في الوقت الحالي، كان لدي انتصاب مؤلم تقريبًا وأخت أخرى مخادعة لاستخدام زبي.
نزلت إلى الطابق السفلي باتجاه المطبخ، متوقع أن تنتظرني إميلي عند الباب الخلفي أو حتى في شقتي.
لم أكن أتوقع الكمين عندما مررت بالممر المؤدي إلى غرفة المعيشة.
خرجت إميلي من العدم وقفزت بين ذراعي.
بالكاد كان لدي الوقت الكافي للإمساك بها قبل أن تلتف ساقاها حول خصري، وتلتقي شفتيها بشفتي.
أمسكت بها حول خصرها قبل أن أحرك يدي نحو مؤخرتها الرائعة، عندها فقط أدركت أن إيميلي كانت عارية تمامًا.
قالت إيميلي بصوت منخفض وتتنفس بصعوبة: "كنت قلقة من أنك قررت البقاء مع ميل طوال الليل".
"كنت على وشك الانضمام إليك."
أجبتها: "كدت أفعل ذلك"، ودفعتها إلى الخلف على الحائط لأحملها بينما كنت أقبل رقبتها وعبر ثدييها.
"قد يكون من الصعب جدًا تجاهلكم يا فتيات."
"سمة عائلية،" قالت إيميلي عندما وجدت شفتي حلمة ثديها.
"هل يجب أن نأخذ هذا إلى مكاني؟" سألت وأنا ألعق بين ثدييها وحتى ذقنها.
"لا" ، شهقت إيميلي.
"خذني على الأريكة في غرفة المعيشة."
"لقد بدأت المغامرة بالفعل،" ابتسمت.
"فقط تمارس الجنس معي،" زمجرت إيميلي، وعيناها تحترقان بشدة.
مشيت بإيميلي إلى غرفة المعيشة، حيث رأيت كومة صغيرة من الملابس ملقاة على الأرض عند قاعدة
الأريكة الطويلة.
كانت الأضواء العلوية لا تزال مطفأة، لكن إيميلي كانت قد أضاءت مصباحًا وحيدًا في الزاوية البعيدة.
لم يكن الضوء الناعم مرئيًا من الردهة، لكنه كان كافيًا ليغمرنا بوهج أصفر دافئ.
ضحكت إميلي وأنا ألقيتها على الأريكة بشكل غير رسمي.
انضمت ملابسي إلى ملابسها على الكومة، وبعد بضع ثوان، اجتاحت حبيبتي ذات الشعر المتموج زبي.
جلست إميلي على حافة وسادة الأريكة بينما كنت أقف أمامها.
امتصت شفتيها طرفي وقبلتني على طول رمحي بينما كانت يداها تتناوبان بين مداعبة فخذي وتدليك خصيتي.
أمسكت بحفنة من شعرها الطويل المتموج وسحبته مرة أخرى إلى شكل ذيل حصان لإيميلي.
بهذه الطريقة، تمكنت من رؤية وجهها الجميل أثناء عملها على أداتي والتحكم في سرعة وإيقاع وظيفة اللسان.
غالبًا ما كنت أترك إميلي تفعل ما تريد - نظرًا لأنها كانت لا تزال جديدة نسبيًا في هذا - ولكن في بعض
الأحيان، كنت أهز وركيّ وأسحب رأسها نحوي، مما أجبر زبي على التعمق أكثر مع صوت إسكات مرضي من إميلي، وهو ما لم تفعله.
يبدو أن العقل يعمل.
"يمكنك أن تكون قاسي معي،" قالت إميلي بعد بضع دقائق بينما كانت تأخذ استراحة قصيرة.
"أنا أعلم أنك ترغب في ذلك."
ابتسمت بسخرية: "ومن قال لكي أنني أحب الأمر الخشن".
"أنا لا أقول،" إيميلي ابتسمت قبل أن تدير لسانها على جانب رمحي.
ارتجفت من المتعة من خلال جسدي عندما شعرت بلسان إميلي ينزلق على طول زبي قبل أن يلعق على خصيتي.
"لدي طرق لجعلك تتحدث،" دمدمت بهدوء.
"حسنًا، هيا إذن،" غمزتني إيميلي، ثم قفزت إلى الخلف وبدأت في الزحف على الوسائد على يديها وركبتيها كما لو كانت تحاول الهروب مني.
فقط هي تحركت ببطء، وهزت وركيها بشكل جيد لدرجة أنها تمكنت من منافسة إيريكا في الإغراء، خاصة عندما عضت شفتها السفلية وعندما أطلقت علي ابتسامة صفيقية على كتفها.
تركت عيني تتجول فوق منحنيات إيميلي العارية في الضوء الخافت، متعجباً من مدى تقدمها منذ اليوم
الأول الذي التقينا فيه.
كبرت إيميلي كثيرًا منذ أن عرفتها، وكنت سعيدًا برؤيتها تستمتع بجانبها الجنسي لمرة واحدة.
لقد أسرت لي في كثير من الأحيان بأنها تعتقد أن أخواتها جميلات بينما كانت هي "جين البسيطة" في العائلة.
باعتباري عشيقها لأول مرة، أصبح من واجبي الآن أن أجعلها تشعر بأنها مثيرة ومرغوبة مثل أي من إخوتها.
ما الذي كان مفيدًا أيضًا للأخوة غير الأشقاء المنفصلين؟
لقد انقضضت على الأريكة بينما ابتعدت إيميلي، لكن أختي السمراء لم تكن بالسرعة الكافية.
لففت ذراعي حول خصرها وسحبتها نحوي.
لقد أطلقت صرخة مرحة وضحكة انتهت بأنين بينما انزلق الانتصاب بين ساقيها.
كانت شفاه كس إميلي ناعمة ودافئة وجذابة ضد عمودي.
"لقد حصلت علي" ، تلهث إيميلي وهي تنظر من فوق كتفها.
"اجعلني لك."
لم أكن أعرف ما الذي حدث لإيميلي منذ أن مارسنا الحب لأول مرة، لكنني كنت أثير اهتمامها بحياتها الجنسية التي اكتشفتها حديثًا.
لقد كانت مزيجًا غريبًا من الخاضعة - مثل إيريكا - والمهيمنة مثل توأمها ميل.
عرفت إيميلي ما أرادت ودفعتني للحصول عليها بهذه الطريقة، لكن دعني أتحكم بشكل كامل.
لقد بدأت أرى أن أخواتي كن أكثر تعقيدًا وعمقًا إلى حد كبير مما قادني مظهرهن الخارجي - الجذاب بشكل لا يصدق - إلى الاعتقاد في البداية.
وضعت يدي على مؤخرة رقبة إميلي وانحنيت عليها، مما أجبر السمراء على الاستلقاء على وسائد الأريكة.
بقيت على ركبتيها - ساقاها مفترقتان على نطاق واسع - مما أتاح لي رؤية دون عائق لكسها الناعم المبلّل. لم أدع نفقها الجذاب يصرف انتباهي بينما كنت أركض يدي لأعلى ولأسفل ظهرها، وأتحسس مؤخرتها الكاملة وأعطي خديها صفعة قوية، مما أثار ضحكة متحمسة من إميلي.
بمجرد الانتهاء من استكشافي لظهر إيميلي الناعم ومؤخرتها المثيرة، انحنيت على جسدها وأمسكت بحفنة من شعرها الطويل المتموج.
كانت إيميلي ترتديه دائمًا فضفاضًا، وكان يتدلى حول وجهها قبل أن أضمه إلى قبضتي.
"أنتي تعلمين أنني أحبك، أليس كذلك؟" همست في أذنها وأنا أرفع رأسها للأعلى.
"أنا طبعا" تشتكي إميلي، وهي تسحب قبضتي لتدير رأسها قليلاً، وافترقت شفتاها بشكل جذاب.
ارتعش زبي، وتدفق تيار جديد من السائل المنوي.
كان انتصابي يقع بين خدود إميلي، حيث كان يقطر سائلي السابق على الجزء الصغير من ظهرها، مما جعل إميلي تتأوه وتدير وركيها ضد قضيبي.
قلت: "دعيني أريكي العجب"، ثم سحبت وركيّ إلى الخلف ووضعت زبي عند مدخلها.
لقد شعرت بالخلود قبل أن أشعر بشفاه إميلي الملساء وهي جزء من زبي، لكن الأمر كان يستحق أي وقت طويل لأشعر بمدى روعة إميلي.
لقد غرقت عميقًا فيها بدفعة واحدة سلسة وانزلقت بعمق داخل حفرتها الدافئة.
شهقت إميلي وتأوهت بصوت عالٍ، وكانت عيناها لا تزال مثبتة على عيني، وقبضتي تمسك بشعرها بينما كنت أحملها في مكانها.
فتحت إيميلي فمها لتتحدث، لكنني قاطعتها بقبلة.
التقت ألسنتنا بقوة عندما أسندت وزن جسدي عليها، وضغطت على زبي بقوة وعمق في كسها قدر استطاعتي.
لم أتراجع أو أدفع أو حتى أهز وركيّ.
أنا فقط استلقي فوقها مع زبي مغمد في أعماقها.
عانقت جدران كس إميلي رمحي بمثل هذا الضيق المستحيل لدرجة أنني كنت أخشى أن تؤدي أي حركة إلى هزة الجماع الخاصة بي.
لقد أزعجني وقت اللعب مع ميل من قبل كثيرًا، وكنت قلقًا من أنني لن أستمر الآن.
استلقينا في هذا الوضع بالضبط لبضع دقائق، وأفواهنا متصلة بينما نفترس بعضنا البعض.
كانت القبلة رائعة - وتركتني أشعر بالدوار - ولكن
الأهم من ذلك أنها أعطتني الوقت للتكيف
والاسترخاء.
ثم أخرجت زبي ببطء من كس إيميلي، ثم دفنته في أعماقها بدفعة سريعة وقوية.
"أوه اللعنة نعم!" زمجرت إيميلي، ودفنت وجهها في الوسادة لكتم أصوات المتعة التي تصدرها.
انحنيت إلى الأمام، وضغطت وزني على ظهر إميلي بينما كنت أحاول دفعت زبي إلى عمق أكبر.
دفعت هذه الحركة حبيبتي إلى الأمام، لذا استلقت على بطنها على الأريكة وساقاها متباعدتان، والأهم من ذلك، أنها كانت تحت رحمتي تمامًا.
وضعت مرفقي على الأريكة بجانب رأس إيميلي لرفع بعض وزني عن ظهرها.
ثم أمسكت حفنة من شعرها بيدي اليمنى بينما أمسكت بوركها بيدي اليسرى.
لقد بدأت ببطء، وسحبت زبي من نفقها الجميل حتى بقي الطرف فقط قبل أن يملأها ببطء - ولكن بثبات - مرة أخرى.
لقد حرصت على إضافة القليل إلى كل دفعة، مما أدى إلى صرخات وصرخات مكتومة من حبيبتي السمراء.
دفنت إميلي وجهها في الوسادة لتبقى هادئة، لكنني أبقيتها في مكانها بينما قمت تدريجياً بزيادة الإيقاع الذي دفعت فيه زبي إليها مثل مكبس محرك السيارة.
كانت صرخات إميلي المكتومة شبه ثابتة عندما بدأت في مهاجمتها دون ضبط النفس.
لقد فوجئت بأنني كنت عدوانيا جدًا مع حبيبتي الجديدة لأنها فقدت عذريتها قبل أقل من ساعتين فقط.
لقد استمتعنا أنا وإيريكا ببعض اللحظات الحيوانية حقًا معًا، لكنني لم أتوقع ذلك أبدًا من إيميلي اللطيفة.
لم أكن أشتكي على الإطلاق، لكنني فوجئت بسرور عندما رأيت مدى احتضانها لطبيعتها الجسدية.
تساءلت إذا كانت هذه سمة عائلية.
نظرًا لأن إميلي كانت في الأساس وجهها للأسفل ومؤخرتها بالنسبة لي، لم أتمكن من سماع أي شيء آخر غير أصوات المتعة المكتومة.
كنت أسمح لها أحيانًا بأن أقبلها بعمق حتى تتمكن من التقاط أنفاسها بينما واصلت ضرب كسها كما لو كنت أقوم بالتنقيب عن النفط.
ونتيجة لذلك، فإن الإشارة الوحيدة التي تلقيتها بأن أختي قد وصلت إلى ذروتها كانت زيادة الدفء
والرطوبة حول عضوي الذكري.
لقد تعلمت بسرعة كبيرة أن إيميلي كانت من النوع المحبب تمامًا، وكنت الآن نادمًا على قراري بمضاجعتها على أريكة العائلة دون وضع منشفة على الأقل.
لقد أطلقت قبضتي على إيميلي، ورفعت نفسي عنها وسحبت زبي من نفقها المرتعش، وقلبتها على ظهرها بحركة واحدة سلسة.
ركعت أمام إيميلي للحظة، معجبًا بجسدها العاري -
لامست عصائرها حوضها وفخذيها بينما ارتجفت ساقاها ورفرفت بطنها من النشوة الجنسية الشديدة.
شعرت بنبض زبي وأدركت أنني على وشك القذف.
دون تردد، دفنت نفسي عميقًا في إميلي مرة أخرى، وضغطت جسدي العاري داخل جسدها.
تلامست جباهنا، والتقت أعيننا وأنا أغمد نفسي بداخلها.
مع تأوه من المتعة - بينما كنت أحدق في عيون إيميلي الزمردية الجميلة - ملأتها مرة أخرى.
استيقظت في اليوم التالي على سرير فارغ في منتصف النهار تقريبًا.
لم نرغب أنا وإيميلي في شيء أكثر من أن نفقد الوعي معًا على الأريكة، لكننا لم نرغب في أن يلحق بنا ميل بعد.
لم يكن أي منا يشعر بالقلق من أن يتم اكتشافه بالفعل - نظرًا لأن ميل كانت لطيفًا معها - ولكن بدلاً من ذلك، أردنا حماية خطتنا لممارسة الجنس مع أختنا ذات الشعر البلاتيني.
لذلك، تمكنا من جر أنفسنا إلى شقتي في منتصف الليل، دون أن نكلف أنفسنا حتى عناء ارتداء ملابسنا مرة أخرى.
لقد كنت مرهقًا جدًا لدرجة أنني كنت أنام أثناء استيقاظ إميلي ومحاولاتها لإيقاظي لتناول الإفطار.
نادرًا ما أفتقد وجبة الإفطار، وفي الوقت الحالي، كانت معدتي تضربني وتتوسل إلي كي أطعمها.
سحبت نفسي من السرير وأمطرت برذاذ بارد وأخذت دشي.
لقد اخترت في كثير من الأحيان الاستحمام البارد في المنزل للحفاظ على الماء الساخن وتوفير المال، حتى لو كان الشتاء.
ولكن هنا في أستراليا، كان الاستحمام البارد رائعًا.
كانت الليالي دافئة على غير العادة بالنسبة لي - على الرغم من أن أخواتي شرحن لي أن أسوأ أيام الصيف قد انتهت بالفعل - وأن الأنشطة اللامنهجية التي كنت أشاركها مع عشاقي غالبًا ما جعلتني أرغب في الحصول على حمام منعش كل صباح.
أو السباحة في حوض السباحة.
اليوم...اعتقدت أنني سأفعل كلا الأمرين.
نظفت نفسي، وجففتها، وارتديت زوجًا من الملابس القصيرة قبل أن أخرج.
كانت الشمس عالية فوق رأسي، تضربني على بشرتي العارية مثل المطرقة، وكانت بشرتي لا تزال رطبة قليلاً من الاستحمام، وهب نسيم بارد في طريقي، مما تسبب في تسارع القشعريرة على طول ذراعي بشكل ممتع.
انبعث صوت إيميلي من الفناء الخلفي وأنا في طريقي إلى حوض السباحة، مع بعض مقطوعات الروك القديمة التي سمعتها ألف مرة عبر الراديو في منزلي.
كنت أعرف الفرقة والأغنية وبدأت على الفور في الغناء بهدوء عندما ظهرت حبيبتي.
"صباح الخير أيها الغفلان،" ابتسمت إيميلي وهي تستدير لمواجهتي.
"هل نمت جيدا؟"
"بجانبك، من لن يفعل ذلك يموت،" غمزت وتوقفت للحظة لأفكر في اختيارها للزي.
كان الجزء العلوي من بيكيني إميلي عبارة عن قطعة سوداء متواضعة نسبيًا مع زخرفة بيضاء تغطي ثدييها المرحتين وتدفعهما معًا، مما يخلق عرضًا جذابًا
للانقسام.
كانت ترتدي شورتًا من الدنيم يعانق وركيها وينزل إلى الأسفل، في إشارة إلى قاع البيكيني المطابق الذي كانت ترتديه تحته.
كان شعرها البني الطويل المتموج يتدلى حتى أسفل ظهرها، وبدا أن بشرتها تتوهج بلمعان ناعم.
بدأت على الفور بالتفكير في الليلة السابقة ومدى روعة شعورها بين ذراعي.
وقفت هناك لمدة دقيقة كاملة بينما كنت أشرب إيميلي، وكانت تعرف ذلك.
لقد قدمت لي ابتسامة حلوة، ثم عضت شفتها السفلية قبل أن تدور بعيدًا بنقرة سريعة على وركها.
"أين ميل الآن؟ سألت، عيني لم تنفصل عن مؤخرتها أبدًا أثناء عملها.
قالت ميل وهي تخطو عبر الباب الخلفي ومعها مجموعة من الأطباق: "حيث يجب أن أكون".
"هل تحتاج إلى مساعدة في أي شيء؟"
التفتت إلى ميل وكنت معجبًا بها بنفس القدر كما كنت مع إميلي.
كنت أعتقد أنني اعتدت على النساء المثيرات اللواتي يرتدين أي شيء تقريبًا في هذا المنزل الآن، لكنني لم أكن كذلك.
كان شعر ميل منسدلًا اليوم، يتدفق على ظهرها حتى مؤخرتها الضيقة مثل عباءة ثلجية من أجود أنواع الحرير.
كانت ميل ترتدي بيكينيًا صغيرًا فاضحًا باللون الأسود العادي.
كانت أشرطة بيكينيها تبدو أوسع تقريبًا من
المستطيلات الصغيرة التي تغطي حلمتيها الصغيرتين الشاحبتين، وكان من الممكن أن تكون قطعة القماش الصغيرة بين ساقيها محظوظة لتغطية شعرة عانه واحدة - لو كان لديها أي شعر.
"واو،" قلت، وأنا أحدق بشكل صارخ في جسد ميل شبه العاري.
قالت ميل لإميلي: "أعتقد أننا كسرناه".
"أنا متأكدة من أن هناك شيئًا يمكننا القيام به لإصلاحه،" ضحكت إميلي وهي تبتعد عن الطعام الذي كانت تحضره.
"الطعام أولاً.
أنا أتضور جوعا،" قالت ميل وعيناها عالقتان على صدري العاري بينما كنت أنظر بتمعن في جسدها.
أعدت إميلي وجبة غداء خفيفة من البوريتو والتاكو.
تم وضع السلطات واللحوم بدقة أمامنا حتى تتمكن من صنعها بنفسك.
لم يسبق لي أن تناولت بوريتو محلي الصنع من قبل، واستغرق الأمر ثلاث محاولات قبل أن توضح لي ميل كيفية لف واحدة دون أن يسقط الجزء الداخلي منها.
قالت ميل وهي تدحرج البوريتو الخاص بي: "أنت تريد التأكد من أنها لطيفة ومشدودة".
كانت كلماتها – كما هو الحال دائمًا – تحمل معنىً ثانيًا عندما وقفت بيني وبين الطاولة.
ضغطت مؤخرتها الضيقة بقوة على بينما كنت أتمسك بوركيها بينما كنت أشاهد مظاهرتها.
"فهمت الآن،" قلت بهدوء في أذنها بينما ضغطت على زبي بقوة أكبر مها.
"شكرا على المساعدة."
أمسكت بطبق طعامي وقبلتني ميل على خدي قبل أن أبتعد عن أختي ذو الشعر البلاتيني.
لقد كان هذا واحدًا من أصعب الأشياء التي قمت بها على الإطلاق، لكن أنين خيبة الأمل الذي بالكاد مسموع من ميل كان يستحق كل هذا العناء.
جلسنا أنا والتوأم لتناول الطعام والتحدث والاستلقاء تحت أشعة الشمس معظم اليوم.
لقد قضيت الكثير من الوقت مع إميلي بالأمس وخططت لقضاء المزيد من الوقت مع ميل اليوم، لكن يبدو أن التوأم راضيان بالاستلقاء حول حمام السباحة والسباحة.
لم يكن لدي أي اعتراض على الإطلاق، خاصة بعد أن ارتدت إيميلي بكينها وغطست في حوض السباحة.
كان الأمر أشبه بالعيش في قصر بلاي بوي.
قالت إميلي وهي تخرج من حوض السباحة: "سأذهب للاستحمام".
"هل تحتاج إلى شخص ما ليفرك لكي ظهرك؟" سألت ميل، ولم أكن متأكد مما إذا كانت هي سألت عن نفسها أم عني.
"مغري جداً جداً" ، ابتسمت إميلي.
"لكن لا، لا بأس.
أنتما الاثنان تستمتعان بوقتكما."
شعرت أن رحيل إيميلي كان أكثر من مجرد رغبتها في الاستحمام، ولم أعتقد أن ميل كان لها أي علاقة بالأمر.
كانت حبيبتي ذات الشعر المموج تجهز أختها مرة أخرى.
والآن جاء دوري.
كانت ميل قد استلقيت على أحد كراسي حمام السباحة.
أعطتها القبعة المرنة الكبيرة والنظارات الشمسية السوداء الكبيرة مظهر الطفلة المدللة.
بدا أن الشمس ترتد عن بشرتها الخزفية المتلألئة
بالزيوت التي طبقتها بدقة على نفسها كلما تعرضت ميل نفسها للكثير من أشعة الشمس.
لقد ساعد في الحفاظ على بشرتها بيضاء كالثلج وأنعم من الحرير.
"أنا أحب ذلك عندما تركز في جسدي"، قالت ميل فجأة، وأدركت أنني كنت أركز فيها علانية.
"لا أستطيع مساعدته،" ابتسمت.
"أنت فقط تشتت انتباهك للغاية."
"يقول قطعة كبيرة من رجل مع قميصه في المنطقة المجاورة لي،" تابعت ميل شفتيها.
"يمكنكي خلع ملابسك أيضًا،" قلت وأنا أنظر إلى ثدييها المخفيين بالكاد.
جلست ميل وجردت قميصها الصغير من جسدها دون تردد، وقذفته في اتجاهي.
"هذا أفضل،" ابتسمت ميل.
تردد صدى صوت الباب الأمامي في جميع أنحاء المنزل وفي الفناء الخلفي.
لقد شعرت بالذعر لجزء من الثانية من أن شخصًا ما قد يري ميل عارية، ولكن بعد ذلك رأيت إيريكا من خلال الباب الزجاجي المنزلق.
ابتسمت لي، وأسقطت حقيبة يدها على طاولة المطبخ، ودخلت عبر الباب المفتوح.
"هل اشتقتم لي جميعا؟"
سألت إيريكا وهي تبتسم ابتسامة كبيرة وهي تدخل بين ذراعي.
"بالطبع فعلت ذلك،" سحبت إيريكا إليي وقبلتها بعمق.
شعرت بيديها تركضان على ظهري العاري وهي تسحبني بقوة معها.
"اللعنة، لقد اشتقت إلى زبك،" همست إيريكا في أذني.
كانت أنفاسها ساخنة ومثيرًة، وأرسلت موجة جديدة من الدم إلى انتصابي المتوتر بالفعل.
خفق زبي وتوسل ليسمح له بالدخول إلى جسدها الفاتن مرة أخرى.
لكن إيريكا انسحبت بعد قبلتني
والتفتت إلى ميل.
قالت إيريكا: "أعتقد أن لديكي الفكرة الصحيحة، يا أختي العزيزة"، ثم سحبت قميصها فوق رأسها.
كانت إيريكا عارية في أقل من عشر ثوانٍ باستثناء الجزء السفلي من البيكيني ذو اللون الأحمر الكرزي الذي كانت ترتديه تحت تنورتها القصيرة.
نبض زبي بغضب وإشتعل بالهب وهدد بإحداث ثقب في شورتي.
عندها فقط، انفتح الباب الأمامي مرة أخرى.
كنت أتوقع أن أرى أماندا تأتي عبر المطبخ كما فعلت إيريكا - وربما أوبخ إيريكا وميل لكونهما عاريتين - لكنني لم أر أختي الكبرى.
"سوف أقتله"، تنهدت إريكا، وهي تضع ذراعيها تحت ثدييها.
"ليس إذا فعلت ذلك أولاً،" عبست ميل بوجهها بشكل خطير.
"سأقوم بطعنة جامحة في الظلام وأفترض أن كريج فعل شيئًا لإثارة غضب أماندا،" قلت وأنا أنظر بين ميل وإريكا.
ردت إيريكا وهي تبتسم على نطاق واسع: "دينغ دينغ دينغ، أنت الفائز".
ضحكت: "ماذا سأفوز؟".
قالت إيريكا: "فرصة التحدث إلى ماندا وجعلها تشعر
بالتحسن".
تنهدت: "لا يبدو ذلك بمثابة جائزة كبيرة".
هزت إيريكا كتفيها، بالكاد تخفي ابتسامتها: "إجعل فقط جسدك عارياً ".
"وأكثر من ذلك إذا قمت بسحب زبك،" ضحكت ميل بطريقة جعلتني أفكر في إميلي.
"أنا مجرد قطعة لحم بالنسبة لكم أيها السيدات، أليس كذلك؟" لقد خنقي كلامها.
قالت إيريكا وهي تصفعني على مؤخرتي: "حقًا اللعنة".
"والآن اذهب واسعد ماندا."
وبعد بضع دقائق، كنت أقف خارج باب غرفة نوم أماندا، وأشعر بالقلق الشديد.
لم أكن متأكد مما يزعج شقيقتي الكبرى، لكنني خمنت بشدة أن الأمر يتعلق بكريج.
لقد ذهبا معًا لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، ولم يكن من المقرر أن تعود قبل ساعتين أخريين.
كانت تلك الأم اللعينة بحاجة حقًا إلى سحب رأسها من مؤخرتها. أقصد كريج !!
أخذت نفسًا عميقًا، وطرقت باب أماندا بحدة، وانتظرت.
مثل المرة السابقة، استغرقت أماندا دقيقة أو نحو ذلك للرد على الباب.
قالت بابتسامة صغيرة: "مرحبًا نيك". "ما أخبارك؟"
لاحظت كيف أغلقت الباب جزئيًا، وشعرها الأشعث، وارتفاع صدرها الثقيل قليلًا من المجهود، وأخيرًا، كيف كانت حلماتها تبرز على قميصها الأبيض بدون أكمام.
على عكس المرة السابقة، كنت متحمسًا بما يكفي لفهم ما كانت أماندا تنوي فعله، وشعرت بالحرج لمقاطعتي.
"لقد جئت للتو لأرى كيف حالك،" ابتسمت، ولاحظت كيف كانت عيون أماندا تومض وصولا إلى صدري تقريبا كما فعلت عيني لها.
ابتسمت أماندا: "نعم، آسفة على اقتحامي بهذه الطريقة".
"لقد كانت عطلة نهاية أسبوع طويلة، وأنا متعبة للغاية."
قلت: "لا بأس.
أردت فقط أن أقدم لك محادثة إذا كنت بحاجة إليها".
"في حال كان هناك شيء في ذهنك."
كنت سأقتل نفسي لو عرفت ما الذي كان يدور في رأس أماندا الصغير الجميل وهي تدرسني للحظة.
ابتسمت أخيرًا وبدا أنها تسترخي.
أومأت أماندا برأسها: "في الواقع...أود ذلك حقًا".
"امنحني دقيقة لأغير ملابسي وسأقابلك في غرفة المعيشة."
ابتسمت: "يبدو جيدًا".
"ربما يجب أن أذهب وأرتدي قميصًا."
أبقت أماندا الباب مغلقًا جزئيًا للحظة، كما لو كانت في نشوة.
"نعم...هذا سيكون أفضل."
قدرت أن أماندا ستستغرق خمسة عشر دقيقة على
الأقل للاستعداد.
اعتقدت أنها تبدو رائعة - كما هو الحال دائمًا - ولكني كنت أعرف ما يكفي عن النساء لأعلم أنهن دائمًا يستغرقن وقتًا أطول بخمس مرات للاستعداد أكثر مما هو مطلوب.
لقد بدا أنهم دائمًا يرون أنفسهم في ضوء أسوأ.
كانت إريكا وميل لا تزالان بالخارج عندما خرجت من المنزل، وكانا لا يزالان عاريين من الخصر إلى أعلى.
توسلت صدورهم لجذب انتباهي، وكان علي أن أتحقق من قدمي للتأكد من أنني لم أمشي مباشرة إلى حوض السباحة بينما كنت ألقي نظرة خاطفة على هذا
البطيخ الرائع.
لم تنظر أي من المرأتين في طريقي، لكن كان بإمكاني أن أقول إنهما لاحظتاني من خلال لغة جسدهما.
استقرت يد ميل على فخذ إيريكا، واقتربت إيريكا منها بينما كانت ميل تتحدث.
كانت وجوههم على بعد بوصات فقط.
كنت أعلم أنهم يعبثون معي، لكن لم يكن بوسعي إلا أن أتساءل - وليس للمرة الأولى - عما إذا كان هناك أي انجذاب حقيقي بين الأشقاء.
تمكنت من الفرار دون إحراج نفسي أمام أخواتي ووصلت إلى عزلة شقتي.
كان التسكع حول إيريكا وميل بمثابة وصفة للمشاكل، وصفة مثيرة للمشاكل التي من المرجح أن تسرق بقية اليوم.
عادةً ما أكون مستعدًا للهرج مع أي منهما أو كليهما، لكن أماندا كانت تنتظرني، وكنت أظن أنها لن تشعر بسعادة غامرة عندما تقف حتى أتمكن من العبث مع أخواتنا.
بدأت أماندا في التفكير في فكرة علاقاتي بسفاح القربى (( المحارم )) مع إخوتها، لكن يمكنني أن أقول إن ذلك ما زال يجعلها غير مرتاحة.
وبما أنني كنت أسبح معظم فترة ما بعد الظهر، قررت أن أقفز في الحمام لأغسل رائحة العرق .
نظفت نفسي بسرعة قبل أن أجفف نفسي وأرتدي بنطال جينز باهت (( كاتم اللون )) وقميصًا.
نظرت إلى نفسي في المرآة لفترة وجيزة بينما كنت أربط شعري للخلف.
لقد نمت لحيتي أكثر منذ مجيئي إلى أستراليا وبدأت تبدو هشة.
لقد كنت دائمًا حليق الذقن في المنزل، حيث ساعد ذلك في الحصول على الوظائف والحفاظ عليها، ولكن الآن أصبح لدي وقت فراغ لتكبير لحيتي.
لقد بدأت أحب مظهري الآن .
أنا فقط بحاجة للعثور على حلاق للمساعدة في الحفاظ عليه.
أنا متأكد من أن الفتيات سيقدرن هذا الجهد.
بعد أن شعرت بالرضا عن مظهري، أمسكت بهاتفي وغادرت شقتي متجهاً إلى المنزل، تاركاً محفظتي ومفاتيح ورائي.
لم أكن أتوقع الذهاب إلى أي مكان، لذلك لم أرتدي أي حذاء.
كانت الخرسانة دافئة تحت أقدامي ولكنها لم تكن حارقة كما كانت عندما وصلت لأول مرة.
من الواضح أن هذا الأسبوع كان من أكثر الأسابيع سخونة طوال العام.
انضمت إيميلي إلى أخواتها في الخارج عندما انتهيت، وجلست على حافة حوض السباحة وهي تتحدث مع
الآخرين.
كانت ميل وإيريكا لا يزالان عاريين الصدر في حمام السباحة، ولكن حتى أجسادهما شبه العارية لم تتمكن من إزالة الإثارة الجديدة التي شعرت بها تجاه إميلي.
كان شعرها لا يزال أملسًا من حمامها، وقميصها ملتصق بجسدها حيث لم تجفف بشرتها تمامًا.
لقد ابتسمت لي عندما رأتني أنظر إليها، ثم عضضت على شفتها السفلية، لكن لم تقل إميلي أو ميل أو إيريكا كلمة واحدة أو تحركت لاعتراضي أو تشتيت انتباهي.
أقسم أن هؤلاء الفتيات لديهن طريقة سرية للغاية للتواصل.
يتبع
الجزء 6
من الشهوة من النظرة الأولي
أقسم أن هؤلاء الفتيات لديهن طريقة سرية للغاية للتواصل.
مع قوة إرادة أكبر مما كنت أعتقد أنه ممكن، غادرت الفناء الخلفي المشمس والثدي النطاط والمبلل إلى داخل المنزل الرئيسي.
لقد كنت خارجًا بجوار حمام السباحة طوال اليوم وكنت سعيدًا بأن أكون جافًا ودافئًا، لكن من يدري ماذا كان سيحدث لو بقيت في الماء، خاصة مع إيريكا.
لقد كان لها حقًا تأثير سيء على أخواتها.
في الوقت الحالي، أبعدت أختي الحبيبة المثيرة عن ذهني وركزت على أماندا.
يبدو أنها كانت تمر بوقت عصيب مؤخرًا، وأردت التأكد من أنها بخير، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فسأحاول أن أسعدها.
لا يهم أننا لم نكن حميمين أو رومانسيين.
أردت أن أكون الشخص الأمثل من أجلها.
ولم يكن للأمر علاقة بحقيقة أنها جعلت قلبي ينبض مع كل ابتسامة تبتسمها .
أو أن إحساس شفتيها على شفتي لا يزال يطاردني.
لا، لم يكن لأي من ذلك أي تأثير على مشاعري تجاهها على الإطلاق.
على الأقل، هذا ما ظللت أقوله لنفسي.
لقد بحثت في غرفة المعيشة أولاً ولكني لم أجد أماندا.
بعد ذلك، قمت بفحص غرفتها في حالة ما إذا كانت لا تزال تستعد، لكنني وجدت باب غرفة نومها مفتوحًا ولا يوجد أي علامة على وجود أماندا في أي مكان.
لقد بدأت أشعر بالقلق بشأن أماندا.
ماذا لو أنها غادرت للتو دون إخبار أحد؟
لماذا تريد أن تفعل ذلك بي؟
لم أكن أعرف هؤلاء النساء طوال هذه المدة، ولكن كان لدي شعور جيد تجاه شخصياتهن، وكنت أعرف دون أدنى شك أن أماندا لن تغادر دون أن تقول أي شيء لأي شخص.
كنت متأكد...ولكنني قررت التحقق مما إذا كانت سيارتها قد اختفت.
فقط في حال كنت مخطئا.
بعد أن غادرت غرفة أماندا ونزلت الدرج، توجهت إلى الباب الأمامي، لكن صوتًا من المرآب لفت انتباهي.
كان المرآب عازلًا للصوت بشكل كبير وتم استخدامه كمساحة للتدريب، لكن كان من المستحيل حجب ضوضاء الآلات الموسيقية تمامًا.
لقد استمعت بعناية والتقطت الصوت المميز للغيتار الصوتي.
أدى عزل الصوت إلى كتم النغمات بشدة لدرجة أنني
بالكاد أستطيع سماع نغمة ما، لكنها كانت موجودة.
وقفت هناك للحظة طويلة أفكر فيما إذا كنت سأزعجها أم لا.
كان من الواضح أن العزف على الجيتار كان بمثابة ذكرى مؤلمة لها بسبب والدنا.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم آخر، قبل أن أفتح باب الجراج برفق.
أماندا أرادت التحدث، لذا لا بد أنها توقعت أن أجدها هنا.
كانت أماندا تجلس مقابل باب الجراج على أريكة قديمة ذات مقعدين مصنوعة من القماش الرمادي.
لقد سحب شعرها إلى الخلف على شكل ذيل حصان مشدود وهي تحتضن نفس الجيتار الصوتي الذي لعبت به مع إميلي بالأمس.
تحركت أصابع أماندا برشاقة على طول لوحة الفريتس أثناء العزف.
كانت أصابع يدها اليمنى تنقر على الأوتار بأناقة بأسلوب عزف الفلامنكو الذي لا يستطيع التعامل معه
إلا أفضل عازفي الجيتار الذين عرفتهم بحياتي.
وأماندا لم تكن ترتكب أي أخطاء.
أغلقت الباب ووقفت صامت وهي تلعب،
مزيج من الرهبة لي وعدم الرغبة في إزعاج لحظتها.
كانت إميلي تقول دائمًا أن أماندا كانت عازفة جيتار رائعة، وقد صدقتها، لكنني كنت أتوقع تمزيقًا وانتقاءًا سريعًا للغاية.
ما لعبته الآن جعل كل شيء آخر يبدو وكأنه لعب *****.
كنت أراهن على أن أماندا قد تدربت بشكل كلاسيكي.
"مرحبًا،" قالت أماندا وهي ترفع نظرها أخيرًا عن الجيتار.
قلت لها وأنا أقترب منها بخطوة: "كان ذلك أمرًا لا يصدق".
ابتسمت أماندا بهدوء: "لقد كنت سىءةجدًا".
"لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء."
"إذا كان هذا ما تسميه سيءا، فسوف أستقيل الآن،" ضحكت.
رسم ذلك ابتسامة عريضة من أماندا، وشعرت بقلبي يتوقف لثانية واحدة فقط عندما أخذتها.
كانت عيناها مدخنتين من مكياجها وملطختين جزئيًا، وبدا أنها كانت تبكي، لكنها نظفت بعناية أي شيء. الشرائط.
لقد كنت مغرمًا جدًا بهذه المرأة لدرجة أنه كان من المؤلم عدم وجودها.
"هل مازلت حرا في الحديث؟" سألت أماندا.
"دائما" ابتسمت.
ربتت أماندا على الوسادة بجانبها ووضعت الجيتار على جانب الأريكة.
جلست بجانب أختي الكبرى وسرعان ما أدركت أن
الأريكة كانت واسعة بما يكفي لشخصين فقط.
كنت من حيث أكتافي أوسع بكثير من أماندا واحتللت جزءًا كبيرًا من مساحتها كما فعلت مع مساحتي.
اعتقدت أن الأريكة تعمل بشكل أفضل عندما جلست اثنتين من أخواتي جنبًا إلى جنب، لكن يبدو أن أماندا لا تمانع في أن تكون قريبة جدًا مني.
حتى أنها انحنت نحوي وأسندت رأسها على كتفي.
استمر الصمت لمدة خمسة عشر دقيقة تقريبًا، لكنه لم يكن محرجًا على الإطلاق.
حاولت أن أحفظ رائحة الشامبو الخاص بها في ذاكرتي، وشعرت بجسدها الدافئ يضغط على جانبي.
لقد بدا الأمر طبيعيًا جدًا لدرجة أنني لم أفكر في الأمر حتى عندما وضعت ذراعي حول أماندا.
فقط عندما وضعت يدي على وركها ظننت أنني قد ذهبت بعيدًا.
لكن أماندا تعمقت في داخلي، ولفت ذراعيها حول خصري.
"إذن، ما الذي تحتاجيني للحديث عنه؟" سألت أخيرا.
قالت أماندا بهدوء: "أنت تعرف من".
"أنا أفهمك... وأنا إلى جانبك،" قلت مع قليل من التردد.
"لماذا لا يمكن أن يكون المزيد من الرجال مثلك،" قالت أماندا، ثم جلست بسرعة.
"أنا آسفة جدًا.
لقد كان هذا أمرًا غريبًا أن أقوله."
"لا بأس.
لا يمكنك منع الرجال العاديين من الوقوف مثلي،" ضحكت، ثم قمت بثني العضلة ذات الرأسين اليمنى مازحا.
أدارت أماندا عينيها لكنها لم تستطع التوقف عن
الابتسام.
"ألا يفترض بك أن تكون الأكبر؟"
غمزت: "الرجال ينضجون بشكل أبطأ من الفتيات".
"من الواضح،" دفعتني أماندا بشكل هزلي.
"هل تعرف من هو سبب مجيئك إلى هنا لتعزف الجيتار؟"
سألت بعد بضع دقائق.
أجابت أماندا: "جزئيًا".
"اللعب يذكرني دائمًا بأبي، وأردت أن أنسى كل شيء آخر لبعض الوقت."
قلت أخيرًا: "أنت موهوب جدًا".
"إذا كان ما رأيته هو أنت دون تدريب، فيمكنني أن أقول بثقة أنك ستدخليني في معركة على الجيتار."
ابتسمت أماندا بشكل مشرق للغاية لدرجة أن عينيها بدت تتألق: "أنت لست رثًا جدًا".
"ولكن نعم...يمكنني أن أدخنك."
ضحكت: "لا عجب أن كريج لا يريدك أن تعزفي على الجيتار".
"قلت أنك ستكون بجانبي عندما يتعلق الأمر به،" قاطعتني أماندا.
ابتسمت بتكلف: "لم أقل أبدًا أنني سأدافع عن عزفه الرديء على الجيتار".
"حسنًا،" أماندا بالكاد كبتت ابتسامتها.
"ولكن بيننا فقط.
ولست بحاجة إلى إعطاء الآخرين أي أفكار."
"إذن... هل أنتي بخير؟" سألت، وعلى الفور طمأنت نفسي داخليًا لأنني سألت شيئًا واضحًا جدًا.
تنهدت أماندا وهي تنظر إلى يديها.
"ليس حقًا.
لم أذهب إلى هناك منذ فترة."
"تحدث معي يا غوس،" دفعت كتف أماندا بكتفي.
ابتسمت أماندا: "كان هذا هو الفيلم المفضل لأبي".
قلت: "ليس مفاجئًا.
إنه فيلم رائع على كل حال".
"لكن توقف عن محاولة تغيير الموضوع.
أريدك أن تعطيني سببًا حتى لا أفسد وجه كريج الجميل بسبب إزعاجك."
تنهدت أماندا: "إنه ليس بهذا الجمال".
ضحكت: "إنه أجمل من معظم الفتيات اللاتي التقيت بهن".
ابتسمت أماندا: "ربما ينظر إلى نفسه في المرآة أكثر".
"كيف يُسمح لك بالسخرية منه، وأنا لا أستطيع؟" سألت مع الغضب وهمي.
"لأنني قلت ذلك،" أخرجت أماندا لسانها.
ضحكت: "اعتقدت أن الأصغر قد أفسد".
"أنا لست مدللة!" ضحكت أماندا ودفعتني مرة أخرى.
لقد دفعت ظهرها بخفة، ثم كانت أماندا فوقي، وهي تضحك وهي تضرب صدري بشكل هزلي.
قمت بتحريك يدي بشكل غريزي إلى جانبيها، ووجدت بقعها الحساسة دون أن أحاول.
صرخت أماندا وتعرضت للضرب وهي تحاول الابتعاد.
"لا! نيك!" ضحكت أماندا وهي تحاول سحب يدي بعيدًا عن جوانبها الحساسة.
"توقف! سأقتلك."
"دغدغة دغدغة،" ابتسمت، وواصلت هجومي.
لففت ذراعي اليسرى حول خصر أماندا وحملتها لي بينما كانت أصابع يدي اليمنى تتدحرج لأعلى ولأسفل أضلاعها.
"أقسم أنني سأقتلك!" ضحكت أماندا بشكل هستيري تقريبًا.
توقفت للحظة وتركت أماندا تلتقط أنفاسها.
عندها غرقت وضعية أجسادنا.
كانت أماندا قد امتطت خصري، وضغطت بين عضوي على خصري، وكدت أتذوق انتفاخ ثدييها الكبيرين اللذين كانا يحومان على بعد بوصة واحدة فقط من وجهي.
شعرت أن زبي ينتفخ بالدم بينما كان ذهني ملتصقًا بجسدي.
"هل تستسلمي؟" سألت، على أمل التستر على أي إحراج من خلال التصرف بشكل طبيعي.
أجابت أماندا: "أبدًا"، وهي تمسح أنفها بطريقة لطيفة.
انفتح باب المرآب فجأة، مما جعل أماندا تقفز من حضني.
لقد انزلقت على الأريكة، ولم أترك لها مكانًا لتجلس فيه، لذا انتهى بها الأمر بوضع مؤخرتها المثالية على قدمي.
تساءلت على الفور كيف سيكون شعوري إذا هبطت على الطرف الآخر من الأريكة، الأمر الذي لم يساعدني في الانتصاب.
وقفت ميل عند المدخل، مرتدية قميصًا أسود قصيرًا تركت بطنها عاريًا وأسفل بيكيني صغير.
قالت ميل عرضًا: "في العادة، لن أقاطعكما.
خاصة عندما أكون متأكدة من أنكما على وشك ممارسة الجنس".
"لكن قطعة لحمك عديمة الفائدة المرتبطة بزبك موجودة هنا."
أعطتني أماندا نظرة سريعة قبل الوقوف وتقويم
ملابسها.
لقد ارتفع قميصها، وأظهر لحمها الأبيض الحليبي الذي وعد بأن يكون أكثر طراوة من القشدة وألذ من المربي.
ردت أماندا باقتناع أقل مما كانت تفعل عادة عندما تدافع عن كريج: "لا تكوني عاهرة يا ميل".
ابتسمت ميل بلطف: "لكن هذا أنا، يا أختي العزيزة".
"أنتي محظوظة لأنني أحبك" ، هزت أماندا رأسها مبتسمة.
قالت ميل: "أعرف".
"ولا تقلقي، سأبقي نيك مستعدًا لك."
"ليس بينما يوجد لي صديق!" قالت أماندا بحدة وبلهجة خافتة كما لو كانت قلقة من وجود كريج في الخارج.
"أنتي سهلة للغاية،" ابتسمت ميل مثل قطة شيرازي.
"إلى جانب ذلك، فإن كريج مشغول جدًا بالنظر لبزاز إيريكا لدرجة أن نيك يمكنه أن يمارس الجنس معنا هنا، والباب مفتوح، وربما لن يلاحظ ذلك.
سأكون سعيدًا بإثبات ذلك إذا كنتي لا تصدقني."
قالت أماندا وهي تخفي ابتسامة بالكاد: "أنتي فظيعة".
"أعلم ،" ابتسمت ميل.
كان كريج يركز بالفعل ينظر إلي صدر إيريكا عندما خرجت أنا وأماندا وميل من المنزل.
كانت إريكا على
الأقل ترتدي قميصًا منذ آخر مرة رأيتها فيها، لكن كان من الواضح أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر.
كان ثدياها الثقيلان يتمايلان من جانب إلى آخر بسرور في كل مرة تتحرك فيها في مقعدها.
لم أشعر بسعادة غامرة بسبب تحديق كريج، لكن ذلك كان من أجل أماندا أكثر من أي غيرة.
يمكن لأي شخص أن ينظر إلى إيريكا، لكنني سأكون بداخلها في وقت لاحق الليلة، وليس هم.
تركت ميل جانبي وجلست مع توأمها على الطاولة الخارجية الكبيرة.
بدت إميلي لطيفة، وهي ترتدي أحد قمصاني وشعرها المتموج مربوط على شكل ذيل حصان فوضوي.
لم يبدو الأمر مريبًا أو في غير محله نظرًا لأن إميلي
غالبًا ما كانت ترتدي قمصانًا كبيرة الحجم على طراز الرجال.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن كريج الأداة الأكثر حدة في السقيفة، حتى عندما لم يكن هناك مجموعة من أدوات التشتيت العسكرية أمامه.
"ما الذي تفعله هنا؟" سألت أماندا وهي تطوي ذراعيها تحت ثدييها.
"مرحبًا يا عزيزتي،" قال كريج وهو يبعد عينيه عن إيريكا، وكان على الأقل يتمتع باللياقة لمواجهتها.
"ماذا تريد؟" سألت أماندا وهي تتنهد بشدة.
"هل يمكننا الحصول على بعض الخصوصية؟" سأل كريج وهو ينظر إلى الجمهور الصغير.
قالت أماندا: "كان لدينا الكثير من الخصوصية.
لكن ذلك لم يكن جيدًا بما يكفي في ذلك الوقت".
لقد قمت بعمل "أوه المفاجئة" داخليًا .
عند ردت أماندا، ورأيت نظرة استحسان على وجه إيريكا وابتسامة مسلية على شفاه ميل.
لم تقف أماندا أبدًا في وجه كريج في حضوري، وقد جعلني رد فعل أخواتنا أعتقد أنهن لم يروه كثيرًا - هذا إذا حدث ذلك على الإطلاق.
"هيا يا عزيزتي،" توسل كريج لها.
"فقط إسمعيني.
أريد أن أعوضك."
وقفت أماندا صامتة وساكنة كالحجر لما بدا وكأنه ساعة ولكن لم يكن أكثر من اثنتي عشرة ثانية.
استرخت كتفيها، ومررت أصابعها خلال شعرها الكثيف الأشقر.
لقد لاحظت هذه الإيماءة كشيء أفعله غالبًا عندما أشعر بالتوتر أو القلق.
قالت أماندا أخيرًا، ثم التفتت إليّ: "حسنًا.
فلنذهب في جولة بالسيارة".
"هل يمكنك مساعدة إيميلي في ترتيب العشاء؟
لا ينبغي أن أتأخر كثيراً."
"لا مشكلة" أومأت برأسي، مع الحفاظ على تعبيراتي هادئة.
قالت أماندا لكريغ دون أن تبدو متحمسة للغاية: "دعنا نذهب".
انتظرت أنا وإيميلي وإيريكا وميل بصمت بينما غادرت أماندا المنزل مع كريج.
لم ينظر الصبي الجميل الأشقر إلى الوراء مطلقًا أثناء خروجه.
لكن أماندا ألقت علي نظرة قبل أن يغلق الباب الأمامي خلفها، وبدت مرتبكة.
قالت إيريكا: "اعتقدت أنها ستفعل ذلك".
أجابت ميل: "لو لم يحضر كريج، لكانت قد فعلت على الأرجح".
"انتظري ماذا؟" سألت إيريكا.
"كانت أماندا منحنية تقريبًا وتتوسل لأخينا العزيز أن يوبخها،" ابتسمت ميل.
"بالكاد" هززت رأسي.
"لقد قبضت علينا للتو في وضع محفوف بالمخاطر."
ابتسمت إيريكا: "لهذا السبب بدت مرتبكة للغاية".
"لكن لا، كنت أتحدث عن تخليها عن كريج.
لم أر ماندا تقف في وجهه بهذه الطريقة من قبل."
"أعلم،" قفزت إيميلي إلى المحادثة.
"كنت أتمنى أن تكون هذه الليلة."
"أنا أعرف ما تعنيه.
أريد حقًا أن أرى النظرة على وجهه الغبي،" وافقت ميل.
قلت: "هيا يا فتيات.
دعونا نخرج من حياة أماندا العاطفية".
"إنها فتاة كبيرة ويمكنها اتخاذ قراراتها بنفسها."
"نيك، أخي العزيز،" ابتسمت ميل بلطف.
"أنت، من بين كل الناس، يجب أن تشجعها على
الانفصال عن تلك الأنا المتضخمة.
نعلم جميعًا أنه لو لم تكن أماندا مقيدة بإهدار
الأكسجين، لكانت قد شاركت سريرك في الليلة الأولى التي وصلت فيها. "
قلت: "لا أعتقد ذلك"، ولكن بعد ذلك تذكرت الحفلة وكيف كانت أماندا أول من قبلني.
لم تكن الليلة الأولى، لكنها كانت قريبة بما فيه الكفاية.
قالت إميلي: "أحبك يا نيك.
لكن الأمر استغرق مني بضعة أيام لأفهم مشاعري وأحبك حقًا".
"لقد وجدتك جذاباً ، ولكن لم أقع في حبك إلا بعد أن قضينا الوقت معًا.
أماندا لم تكن بحاجة إلى ذلك."
أومأت إيريكا برأسها: "نفس الشيء".
"في البداية، أردت فقط أن أضاجعك.
أنت مثير للغاية، وفكرة ممارسة الجنس مع أخي كانت خاطئة جدًا لدرجة أنها أثارتني.
لكن يمكنني أن أقول أن أماندا كانت مغرمة بك حتى قبل أن تصطحبك من المنزل. المطار."
وأضافت ميل: "لقد أثارت اهتمامي في البداية".
"اعتقدت أنك وسيم، ومن الواضح أنك شخص رائع.
أنت تجعل كل واحدة من أخواتي سعيدات ، وهو ما يعني بالنسبة لي أكثر من أي شيء آخر.
أنا أحبك أيضًا. أنا أحبك حقًا.
لكن ذلك لم يكن فوريًا. ليس مثل ماندا ".
"حسنًا..." قلت وأنا أفكر في كلماتهم.
"أنتم يا فتيات تعرفون بالتأكيد كيف تجعلون الرجل يشعر بأنه مميز."
"بالطبع نحن نفعل ذلك.
نحن رائعون بعد كل شيء،" ابتسمت ميل.
"الآن، من هو في طقوس العربدة؟"
ضحك الجميع، بما في ذلك ميل، لكنني لم أستطع إلا أن أتساءل عما إذا كانت جادة أم لا. ما زالت تفترض إيميلي، وأنا لم أنم معًا، لذا خمنت أنها كانت تمزح. ولكن مرة أخرى، لم أكن أعرف أبدًا ما الذي كان يدور في رأسها الصغير الجميل.
بدأت بإعداد العشاء بمساعدة أخواتي وفوجئت قليلاً بمدى حرص إيريكا على المساعدة.
احتاجت حبيبتي كبيرة الثدي إلى توجيهات في كل شيء تقريبًا، لكنها لم تفقد ابتسامتها أبدًا أثناء عملها.
قررت أن أجعل العشاء بسيطًا مع طبق الدجاج
والمعكرونة اللذيذ الذي كانت أمي تعده دائمًا.
لقد كانت رخيصة الثمن ومشبعة ومذاقها رائع -
والأهم من ذلك - أنني أردت التأكد من أن ميل وأماندا قادران على تناولها.
قلت لميل: "إذا كنت لا تستطيع أكل الدجاج، فيمكنني أن أصنع لك شيئًا آخر".
لقد كانت صامتة أثناء تحضير العشاء، لكني أردت فقط التأكد.
"الدجاج سيكون على ما يرام.
شكرا لك على العرض، رغم ذلك،" ابتسمت ميل بلطف.
ابتسمت: "فقط أحاول أن أكون مفيدًا".
"ثم ربما يجب أن تعطيني المزيد من اللحم للتحلية،"
قالت ميل، وهي تقترب وتضع فخذها بين ساقي للضغط على زبي.
"سيكون لدي دائمًا مساحة كافية لذلك."
ارتد زبي إلى الحياة على الفور عند قرب جسدها.
كانت ميل أقصر مني كثيرًا لدرجة أنني كدت أطحن وركيها، مما أجبر الفتاة الصغيرة على الوقوف على أصابع قدميها وهي تتكئ علي.
يمكنني بسهولة أن أحملها وأثنيها فوق طاولة المطبخ وأشق طريقي معها هنا.
كنت أشك في أن إميلي أو إيريكا سوف تمانعان على
الإطلاق.
ولكن كانت هناك مشكلة عودة أماندا إلى المنزل قريبًا، وقد يكون معها كريج أو لا يكون معها عندما فعلت ذلك.
ربما اعتقدت ميل أنها لا تزال تمارس الجنس معي.
على حد علمها، لم أمارس الجنس منذ الصباح الذي غادرت فيه إيريكا، لذا ستفترض أنني كنت من النوع
الأزرق. وبدلاً من ذلك، قمت بضخ توأمها مدوملأت كسها بالمني مرات أكثر مما أستطيع أن أتذكره منذ الليلة الماضية.
لقد كنت مشتهيًا - لا أنكر ذلك - ولكن كان لدي تحرر.
لم تفعل ذلك.
قالت إيريكا وهي تنظر من ميل إليّ ثم تعود مرة أخرى: "بقدر ما سيكون الجو حارًا".
"نحن بحاجة إلى إعداد العشاء قبل عودة أختنا العزيزة ووزنها الثقيل."
"هل تعتقدي أن ماندا سوف يعيده؟" سألت إميلي وهي تحرك المعكرونة.
"أماندا لا تتخذ أفضل الخيارات... لذا نعم، من المحتمل أن تفعل ذلك،" أدارت إيريكا عينيها وتنهدت.
تم فتح الباب الأمامي في قائمة الانتظار كما لو كنا في مسرحية هزلية من التسعينيات.
تردد صوت كريج في أرجاء المنزل مثل طلقة نارية، مما أدى إلى تدمير المزاج الصحي والعاطفي الذي ساد المطبخ.
كانت أماندا بحاجة حقًا للتخلص من هذا الرجل.
دخل كريج إلى المطبخ كما لو كان يملك المنزل، ونظرت عيناه إلى إيريكا سريعًا قبل أن تتجه نحوي.
"مرحبًا يا رجل.
هل أنت حريص على عرضنا القادم؟"
سأل كريج كما لو أنه لم ينظر إلى جسد أختي أمامي.
"نعم، يجب أن تكون فكرة جيدة.
إنني أتطلع إلى اللعب أكثر،" أومأت برأسي، تاركًا عينيه المتجولتين تنزلق الآن.
قال كريج ثم نظر حول المطبخ: "ستكون لدينا بضع جلسات تدريب إضافية قبل الحفلة، لذا سنكون بخير".
"ماذا يوجد للعشاء؟"
تبعت أماندا كريج إلى المطبخ في وقت متأخر بدرجة كافية حتى لا ترى عيون صديقها تتجول في جميع أنحاء أختها الصغرى.
أعطتني ابتسامة لطيفة قبل أن تضع ذراعها بين ذراعي كريج وتقوده إلى طاولة الطعام بعيدًا عن نظرات أختها المستنكرة.
قالت ميل، وقد تجعد أنفها اللطيف في نظرة منفرة: "لا أستطيع أن أصدق أنني على وشك تقديم وجبة لهذا الحقير".
"هل يمكنك أن تحاولي أن تكوني متحضرة تجاه كريج من أجلي؟" سألت، تومض ما كنت آمل أن يكون ابتسامتي الأكثر سحرا.
"سأفعل أي شيء من أجلك...أخي الكبير"، قالت ميل، وهي تضع يدها على زبي للتأكيد على كلماتها.
كان ظهري متجهًا إلى غرفة الطعام، مما أدى إلى حجب ميل عن الأنظار.
استخدمت شقيقتي الصغيرة موقعها التكتيكي لتحقيق أقصى استفادة وهي تداعب زبي المتصلب باستمرار.
استندت إلى طاولة المطبخ ومددت ساقي بلمسة واحدة.
أخذت ميل علامة القبول واقتربت، وفكّت أزرار بنطالي الجينز ببراعة وأخفضت بوكسري قبل أن تدخل يدها إلى الداخل.
شهقت بهدوء عندما وجدت أصابعها رمحي ونظرت بشكل غريزي فوق كتفي، خائف من أن يلاحظ كريج أو أماندا.
وضعت أماندا هاتفها على أذنها وهي تدخل عبر الباب المنزلق المؤدي إلى الفناء الخلفي، وكانت عيون كريج مثبتة على إيريكا مرة أخرى وهي تجلس على طاولة الطعام مقابله.
انحنت إيريكا إلى الأمام للتحدث إلى إميلي - الجالسة على الجانب الآخر من المكان الذي كانت أماندا فيه - وهي تؤطر ثدييها المثيرين للإعجاب.
قامت أختي الكبرى الثانية بوضع شراشيبها ذات الخطوط الحمراء خلف أذنها، وأعطتني غمزة خفية.
نظرت إلى إيميلي ورأيت ابتسامة خبيثة مكبوتة بالكاد تزحف عبر شفتيها.
هؤلاء الفتيات كانوا جيدين.
قالت ميل وكأنها تقرأ أفكاري: "إننا نعتني دائمًا ببعضنا البعض".
"أستطيع أن أرى ذلك،" ابتسمت للامرأة المشاكسة الجميلة ذات الشعر الفضي وهي تمسد زبي.
انزلق بنطالي الجينز إلى الأسفل، وتجمع حول ركبتي بينما كانت ميل تضخ رمحي بيدها اليسرى.
ثم قامت بتمرير أصابعها إلى أعلى وأسفل معدتي بيدها اليمنى.
كانت يداها ناعمتين بشكل لا يصدق، وكان بشرتها الخزفية تتناقض بشكل كبير مع بشرتي الداكنة.
كنت بعيدًا عن عارضة الأزياء ذات السمرة البرونزية - العيش في إنجلترا طوال حياتي جعل ذلك مستحيلًا - لكن عقدًا من العمل اليدوي في الهواء الطلق ساعدتني في تخليص نفسي من البشرة الإنجليزية الشاحبة المعتادة.
قالت ميل بهدوء، بدت وكأنها مفتونة بانتصابي: "اللعنة، لديك زب جميل".
فتحت فمي للتحدث لكنني أغلقته على الفور عندما انضمت يد ميل اليمنى إلى رمحي.
تابعت ميل شفتيها، ثم فتحت فمها ببطء، وأخرجت لسانها.
ركض تيار من اللعاب على لسانها وعلى شفتها السفلية قبل أن يسقط ليهبط بخبرة على طرف زبي.
ارتجف جسدي عندما عملت يدي ميل على لعابها في زبي بحركات ملتوية لأعلى ولأسفل.
تركت ميل ثلاث قطرات أخرى من اللعاب تغادر فمها، ولم تقطع الاتصال البصري معي أبدًا.
قالت ميل: "أراهن أن هذا شعور لطيف ودافئ"، تاركة شفتيها منفرجتين بما يكفي لأرى لسانها الرطب الدافئ.
فجأة تركت ميل رمحي وابتعدت عن طاولة المطبخ، تاركًا لي سروالي لأسفل وزبا خارجًا ليراهما أي شخص إذا تجول في المطبخ.
لقد طرقت شوكة على الأرض وركعت لجمعها، وسحبت بنطالي الجينز لأعلى وأفسدت انتصابي الغاضب في هذه العملية.
كنت أعرف أن ميل كانت تعبث معي، الأمر الذي لم يجعلني أشعر بالسوء بشأن الليلة السابقة.
استدرت في الوقت المناسب لرؤية أماندا تدخل من الخارج.
جلست ميل بفضول على المقعد المجاور لتوأمها، مما وضعها بين كريج وإميلي.
لم يعجبني ذلك كثيرًا على الإطلاق لأنها كانت لا تزال ترتدي ملابس قليلة جدًا.
تجولت عينا كريج فوق بشرتها العارية للحظة، لكنها عادت إلى ثديي إيريكا مثل غزال في الغابة.
هل هذا الرجل ليس لديه ضبط النفس؟
دخلت أماندا إلى المطبخ وأعطتني ابتسامة دافئة.
"سوف أساعد في تقديم الطعام."
قلت: "ليس عليك ذلك".
"هل تحاول أن تخبرني بما يمكنني وما لا أستطيع فعله الآن؟" أماندا تقوس الحاجب المثالي.
"فقط أخذ زمام المبادرة،" غمزت.
ابتسمت أماندا وهزت رأسها.
ثم سقطت ابتسامتها بينما كانت عيناها مثبتتين على شيء خلفي.
ألقيت نظرة سريعة على كتفي لأرى كريج يسيل لعابه بسبب عرض إيريكا للانقسام.
"مهلا، هل أنتي بخير؟" سألت أماندا.
قالت أماندا وهي تبتسم: "نعم... فلنأكل".
قمت أنا وأماندا بإعداد الطعام وشغلنا المقاعد المتبقية، وأكدت غمزة ميل الماكرة شكوكي حول اختيارها للجلوس.
كنت حاليًا بين إريكا وأماندا، مع انتصاب لا يزول.
تولى كريج معظم الحديث على الطاولة، وكان يتحدث في الغالب عن الموسيقى وفرقته فقط.
لم يتعامل معه أحد سوى أماندا، لكن يبدو أنه لم يهتم.
ظل كريج يتحدث كما لو كان الشخص الأكثر أهمية في الغرفة.
لقد شاركت في بعض الأحيان عندما تم طرح موضوع الفرق الموسيقية والموسيقى، وذلك جزئيًا لإسعاد أماندا وجزئيًا لأنني كنت في فرقة مع الرجل.
يجب أن أحاول على الأقل إيجاد أرضية مشتركة.
أرضية مشتركة لم تتضمن تسمير أختي الكبرى.
كان الثلاثة الآخرون هادئين بشكل غريب طوال الوجبة بأكملها.
لم تكن ميل قد ألقت أي نكات تجاه كريج.
كانت ترسل رسائل نصية غاضبة على هاتفها معظم الوقت وتتبادل النظرات المدببة مع إيريكا وإيميلي.
في منتصف وجبتي، أدركت أن الثلاثة كانوا يستخدمون هواتفهم بدرجات متفاوتة من السرية.
"الأمر يتعلق بك،" انحنت إيريكا بالقرب مني وهمست في أذني.
"كل شيء جيد بالطبع."
نظرت إلى ميل، الجالسة أمامي، وأطلقت الثعلبة ذات الشعر الأبيض غمزة مرحة لي قبل أن تطمس إبهامها رسالة أخرى إلى إحدى شقيقاتها - أو كلتيهما.
"أنتم الثلاثة مجانين،" همست لإيريكا عندما كان كريج مشتتًا.
قالت إيريكا: "فقط انتظر".
"لماذا؟" انا سألت.
أومأت إيريكا برأسها عبر الطاولة إلى التوأم.
ألقيت نظرة سريعة لأرى إيميلي تكتب على هاتفها.
نظرت للأعلى، أبعدت شعرها عن وجهها، وابتسمت لي ابتسامة صفيقة قبل الضغط على إرسال على هاتفها.
اهتز هاتف ميل عندما تناولت مشروبًا من الماء
والتقطته بشكل عرضي كما لو كانت قد فعلت عشرات المرات حتى الآن على العشاء.
سعلت ميل، واختنقت بالماء للحظة قبل أن تستعيد توازنها.
ابتسمت إريكا بتكلف: "انتبه إلى منعكس الكمامة هذا".
ضحك الجميع على نكتتها، حتى أماندا.
لم يكن من المعتاد في كثير من الأحيان أن يتفوق أي شخص على ميل نظرًا لأنها كانت دائمًا هادئة جدًا وعادةً ما تكون الشخص الأكثر ذكاءً في الغرفة في أي وقت.
كان عقل ميل حادًا وذكيًا بقدر ما كانت جميلة ومثيرة.
وهذا ما أحببته فيها.
حدقت ميل في إيريكا بصمت، ثم في توأمها، قبل أن تضع عينيها الشديدتين علي.
رن هاتفي في جيبي، وهو أمر غريب لأنني لم أستخدمه إلا للاتصال بالأشخاص الموجودين في هذه الغرفة.
لقد أخرجته لأرى أن لدي رسالة من إميلي.
"هي تعلم ؛)."
رن هاتفي مرة أخرى برسالة من ميل، ونظرت لأعلى
لأرى أن عينيها ما زالتا مغلقتين علي.
هل نظرت بعيدًا لفترة كافية لتكتب؟
"فقط انتظر."
لم تبتسم ميل، ولا حتى مرة واحدة، خلال الفترة المتبقية من العشاء.
كما أنها لم ترسل لي رسالة نصية واحدة بعد الرسالة.
كانت ميل تحدق في وجهي كما لو كانت ترى روحي وتمزق كل ألياف كياني.
لقد بدأت أعتقد أن ممارسة الجنس معها ربما كان خطأً فادحًا، وشعرت أن ميل تحمل ضغينة.
"سوف أساعد في التنظيف،" وقفت وبدأت في تنظيف الطاولة.
ابتسمت أماندا: "لن أوقفك".
"لكنني سأساعد."
تبعتني عيون ميل وأنا أتحرك حول الطاولة بطريقة مخيفة ومثيرة مما مزج لمسة من الخوف في استثارتي.
أعطتني إميلي ابتسامة صفيقة، وأعطتني إيريكا ضغطًا مؤخرتها عندما مررت بها.
بعد ذلك، جعلت إميلي وإيريكا نفسيهما نادرتين بأعذار فاترة للشعور بالتعب أو الرغبة في تشغيل الموسيقى.
كان كريج يتجول في المطبخ ويساعد نفسه في تناول كأس من البيرة من الثلاجة، وقمنا أنا وأماندا
بالتنظيف.
بقيت ميل في مقعدها، وعيناها مثبتتان علي، ولم تبتعد إلا لتحدق بخناجر في كريج عندما كان من الواضح أنه لن يغادر.
استطعت رؤية ارتفاع صدر ميل، مما يشير إلى أنها كانت إما غاضبة أو متحمسة للغاية.
كنت سأفترض أنه كان قليلاً من الاثنين معًا.
قالت ميل، وهي تقف فجأة وتخرج من الغرفة دون النظر إلى الوراء: "سأكون في سريري".
قالت أماندا ونظرة القلق ترتسم على وجهها الجميل: "ميل تتصرف بطريقة غريبة عن المعتاد".
ضحك كريج قائلاً: "لقد تم استغلالها دائمًا قليلاً".
"هذا ليس شيئًا لطيفًا أن تقوله يا كريج" ، قامت أماندا بتوبيخ صديقها.
أجاب كريج بابتسامة كسولة: "حسنًا، إنها كذلك.
لست متفاجئًا من أنها لا تزال عازبة".
"إنها مثيرة وكلها باستثناء الجوز الكامل."
توتر فكي بسبب إهانة كريج.
لم أهتم إذا كان من المفترض أن أكون في فرقة مع هذا اللعين، أو إذا كان صديق أماندا.
لقد وعدتها بأنني سأنحاز إلى جانبها، لكنني لن أقف هنا وأستمع إليه وهو يتحدث عن إحدى النساء بهذه الطريقة.
لقد هدأتني يد أماندا على ذراعي على الفور تقريبًا.
في لحظة كنت على استعداد لكسر فك كريج بينما تومض رؤيتي باللون الأحمر، لكن لمسة يد أماندا الهادئة على ذراعي غمرت جسدي.
نظرت إليّ شقيقتي الكبرى بنظرة حزينة، ثم التفتت إلى صديقها بنظرة تحاكي مشاعري.
"اخرج"، أمرت أماندا بصوت بارد وصارم.
بدا كريج مصدومًا من نبرة أماندا وكان يتمتع بالفعل
باللياقة ليبدو خجلًا لمرة واحدة.
وقف ومد يديه معتذرًا قبل أن ينظر إلي، ثم عاد إلى أماندا.
قال: "آسف، لم أقصد أن..."
"أعرف ما تقصده،" قاطعته أماندا. "اخرج."
قال كريج: "أنتي تعلمي أنني لا أفكر دائمًا قبل أن أتحدث".
"لا يوجد مرشح وكل شيء."
"سيكون من الأفضل أن تذهب يا كريج،" أضفت، مخففًا صوتي قليلًا حتى أزيل حدة الحديث.
"نعم، أنت على حق.
سأذهب،" أومأ كريج برأسه وهو ينظر إلى أماندا بخجل. "أنا آسف."
استدار كريج وغادر دون كلمة أخرى، وكانت عيون أماندا ملتصقة بظهره طوال الوقت.
لقد توقعت إلى حد ما أن يقوم كريج بإخراج هاتفه
والبدء في إرسال الرسائل النصية دون اهتمام بالعالم أثناء مغادرته، لكنني أعتقد أنه كان يتمتع بحشمة أكثر من ذلك.
لقد فوجئت حقًا بإظهار المشاعر منه عندما غضبت أماندا.
ربما كان هناك ما هو أكثر من الأنانية المهووسة بذاتها مما كنت أعتقد.
"اللعنة، إنه يجعلني غاضبًا جدًا أحيانًا،" ضربت أماندا بقبضتها على طاولة المطبخ.
"لماذا عليه أن يكون مثل هذا النطع."
قلت متفاجئًا من دفاعي الفاتر عن كريج: «أعتقد أنه أدرك أنه أخطأ.»
"أعلم أنه فعل ذلك،" أخذت أماندا نفسا عميقا.
"المشكلة هي أنه يستمر في فعل مثل هذه الأشياء ويعوضني عنها لاحقًا.
كنت تعتقد أنه سيتعلم الآن."
أجبتها: "لا أعتقد أن كريج يستخدم عقله كثيرًا".
ضحكت أماندا ثم ابتسمت.
"لا...لا، لا يفعل ذلك.
"إذن لماذا أنتي معه؟" انا سألت.
"أنا فضولي حقًا."
تنهدت أماندا: "يمكن أن يكون لطيفًا ومهتمًا".
"خاصة في البداية وعندما نكون بمفردنا.
أعلم أنه يتصرف وكأنه ذكر ألفا مع أصدقائه، ولكن من هو الرجل الذي لا يفعل ذلك؟"
قلت بواقعية: "لا أفعل".
"كيف أعرف؟"
ابتسمت أماندا.
"ليس لديك أي أصدقاء."
"أوتش،" ضحكت. "وهنا اعتقدت أنكي تحبيني."
"أنا أختك،" ربتت أماندا على خدي.
"يجب أن أحبك."
اشتد التوتر في الهواء فجأة، وبدا الأمر وكأننا وصلنا إلى المرآب مبكرًا.
أدركت فجأة مدى قربها مني، وزاد الشعور الوهمي بجسدها معي من لمسة يدها على خدي.
سقطت عيني على شفتيها الممتلئتين، مفترقتين
قليلاً مع رطوبة ناعمة وعدت بالسماء وأكثر.
لم يكن زبي قد استقر بالكامل منذ وقت سابق وهو
الآن متوتر على بنطالي الجينز كما لو كان يحاول الوصول إلى أماندا والاستيلاء عليها للتعويض عن ثبات يدي.
قالت أماندا أخيرًا: "يجب أن أذهب".
"هل أنت على حق في الانتهاء؟"
"نعم، لا تقلقي،" أومأت برأسي.
"هل ستكونين بخير؟"
"نعم،" أومأت برأسها. "وأنت؟"
"دائما" ابتسمت.
"ليلة سعيدة،" أعادت أماندا ابتسامتي وهي تتراجع.
"ليلة سعيدة،" أومأت برأسي.
كنت متأكدًا من أن أماندا كانت تنتظر مني أن أتحرك معها، حتى لو لم تعترف بذلك علنًا.
كنت أعرف بمنتهى اليقين أن هذه هي الليلة التي يمكنني فيها الحصول عليها بالكامل لنفسي.
ولكن مع ذلك، ترددت.
هي وكريج لم ينفصلا بالفعل.
لقد طردته للتو لأنه أحمق.
يمكنني بسهولة أن أحملها بين ذراعي وأقبلها وأقضي الليل في غرفتها.
ستكون لحظة لا تُنسى لكلينا، ولكنها قد تسبب أيضًا مشاكل غير ضرورية.
لم أرد أن تندم أماندا على ليلتنا الأولى معًا.
كان كريج أحمقًا، لكن من الواضح أن أماندا كانت مخلصة للغاية.
لا أستطيع أن ألومها على ذلك، ولن أضعها في موقف لا يمكنها رفضه.
لم أعرف إخوتي منذ فترة طويلة، ولكن في الوقت نفسه، شعرت وكأنني أعرفهم طوال حياتي.
شعرت بارتباط قوي بهم لدرجة أنني لم أستطع أن أتذكر كيف كان الأمر بدونهم.
كنت أعلم بالتأكيد أنني لن أستطيع الذهاب بدونهم مرة أخرى.
لقد أحببت كل واحدة منهم، وبفضل هذا الارتباط القوي عرفت دون أدنى شك أن قوة إرادة أماندا سوف تنهار تحت أي ضغط.
لم أستطع السماح لنفسي باستغلالها بهذه الطريقة.
فكرت في أفكار أماندا عندما انتهيت من المطبخ.
لقد كنت منشغلًا جدًا بالعمل وبرأسي لدرجة أنني لم أسمع رنين هاتفي.
التقطته، وفتحت الشاشة، ورأيت أن لدي ثلاث رسائل جديدة.
واحدة من كل أخواتي، بار أماندا.
لقد فتحت أقدم رسالة أولاً — من إيريكا.
"استمتع الليلة يا حبيبي.
سأفكر فيك. Xoxo."
بدأت أداعب نفسي على حين غرة بينما كنت أفكر في إيريكا.
قرأت الرسالة عدة مرات قبل أن أغمض عيني وأتذكر آخر ليلة لنا معًا.
لقد كانت في الطابق العلوي في غرفتها، وبدأت تترسخ في ذهني أنني أستطيع أن أكون مع هذه المرأة كل يوم.
ابتسمت وفتحت الرسالة التالية من إميلي بينما كنت لا أزال أداعب نفسي.
"يا إلهي! لم أرى ميل بهذه الطريقة من قبل.
لا أستطيع معرفة ما إذا كانت غاضبة أم لا.
أنا خائفة بعض الشيء.
يجب أن تذهب وتلعب معها حتى لا تفعل شيئًا لي ))."
ضحكت على نص إميلي.
لقد كنت بالتأكيد خائفًا بعض الشيء من الطريقة التي كانت تنظر بها ميل إلي.
حسنا، كانت خائفة ومثارة قليلا في نفس الوقت.
كان الأمر كما لو أن التفوق عليها قد كسر دماغها قليلاً.
كأنها لا تستطيع أن تفهم كيف أن توأمها - الذي يجب أن أعترف أنها ليست المصباح الأكثر سطوعًا في الصندوق - وأخوها غير الشقيق غير الشقيق قادران على قلب لعبتها الصغيرة عليها بشكل جيد.
فكرت في الرد على إيميلي، لكني أردت التحقق من رسالتي الأخيرة أولاً. كانت من ميل.
"أنا قادمة لك."
أرسلت الكلمات قشعريرة أسفل عمودي الفقري.
كان الأمر أشبه برسالة تلقاها شخص ما في فيلم رعب، قبل ظهور مختل عقليًا يحمل سكينًا.
لقد استمعت لخطى، وعلمت أن ميل قد ذهبت إلى غرفتها.
أخبرتني الحركة العرضية في الأعلى أن الفتيات موجودات في غرفتهن، لكنني لم أكن أعرف ما يكفي عن تصميم المنزل لأعرف أي غرفة تقع فوق المطبخ.
استدرت وجهًا لوجه حيث كان الدرج، ثم اتبعت خطًا غير مرئي، صعودًا وهبوطًا في الردهة إلى حيث كنت أقف.
كنت أظن أن غرفة أماندا كانت فوق منطقة تناول الطعام مباشرةً، مما يعني أنني كنت أقف أسفل غرفة إيريكا.
كانت غرفتا التوأم على الجانب الآخر من المنزل، مما يعني أنني قد لا أسمع صوت ميل قادمًا.
كنت أشك في أن الثعلبة ذات الشعر البلاتيني سوف تنزل بعد وقت قصير من الكشف عنها.
استمتعت ميل بالعروض المسرحية وممارسة الألعاب، واستمتعت بالظهور في الأوقات الأقل توقعًا، وعادةً ما كانت ترتدي ملابس كاشفة قدر الإمكان لتجعلني
أنتصب .
لقد خمنت أنها ستأتي إلي في شقتي في وقت لاحق الليلة أو لا تأتي على الإطلاق وتحضرني في وقت ما غدًا.
كان من الممكن أن يكون لديها ما يعادل السيدة ذات الكرات الزرقاء، لكنها كانت أيضًا مراوغة وصبورة.
نظرت إلى الدرج وابتسمت، وأنا أعلم ما يجب أن أفعله.
تسللت إلى أعلى الدرج حافي القدمين، حريصاً على عدم تنبيه أحد لوجودي.
لا يهم إذا كان الآخرون يعرفون أنني كنت في طريقي لزيارة ميل - وحتى أماندا - ولكنني كنت أستمتع بشعور التسلل وأخذ النساء على حين غرة.
لقد كنت متفاجئًا دائمًا تقريبًا بما يمكن أن تفعله أخواتي وما سيفعلنه بمجرد أن يعزمن على ذلك، وكنت أقضي معظم وقتي هنا في الرد على تقدمهن.
لقد حان الوقت لتقديم بعض المفاجآت الخاصة بي.
بدءا من فتاة مينكس ذات الشعر الفضي.
لقد جفلت قليلا من كل صرير طفيف عندما صعدت الدرج.
صمت المنزل جعل كل تأوه يبدو وكأنه تدافع مدوٍ
للأفيال.
لم أكن أتذكر أن الدرج كان يصدر صريرًا بهذا القدر في أي وقت آخر وأدركت أن هذا لا بد أن يكون مجرد مخيلتي في الوقت الحالي.
على الرغم من أنني شعرت أن الأمر استغرق نصف ساعة، إلا أنني وصلت إلى القمة دون وقوع أي حادث وألقيت نظرة سريعة على الردهة.
تمكنت على الفور من رؤية أبواب أماندا وإريكا مغلقة، وكان باب الحمام مفتوحًا خلفهما. لم يكن هناك ضوء من الحمام، لذا افترضت أن الفتيات جميعهن في غرفتهن.
تسللت ببطء إلى القاعة، والسجادة الناعمة أسكتت خطواتي.
سمعت موسيقى قادمة من غرفة أماندا، لكنها كانت خافتة، كما لو كانت قادمة من أعماق غرفتها.
توقفت للحظة للاستماع والتقطت أصوات الدش الجاري.
استحضر ذهني على الفور صور أماندا في الحمام.
كان شعرها الطويل الجميل ملتصقًا بجلدها الخزفي بينما كان رذاذ ماء الدش البخاري يغطي جسدها العاري.
لقد كنت صعبًا في لحظة وفكرت جديًا في اختبار حظي مع أكبر إخوتي.
قررت في النهاية عدم القيام بذلك، خاصة وأن أماندا كانت تحترم خصوصيتي أكثر من أخواتي، ولم أرغب في انتهاك خصوصيتها.
على الرغم من أنني كنت أرغب بشدة في رؤيتها كما لو كانت في يوم مولدها .
هززت رأسي واستجمعت ما يكفي من قوة الإرادة للمضي قدمًا.
سيكون أمرًا مخيفًا جدًا محاولة التجسس عليها وانتهاك الثقة في علاقتنا.
أردت أيضًا التركيز على ميل طوال الليل.
قبل أن أنتقل إلى الزاوية، تابعت طريقي إلى غرفة إريكا والحمام الرئيسي.
كانت غرفتا نوم إميلي وميل متجاورتين، لكن باب إميلي كان مفتوحًا بما يكفي لتدفق الضوء إلى الردهة.
توقفت عند باب إيميلي ودفعته لفتحه بلطف.
كانت إيميلي مستلقية على بطنها أمام سريرها، وترتدي مجموعة كبيرة من سماعات الرأس، مثل تلك التي تراها في استوديو تسجيل الموسيقى.
لم أسمع حتى أدنى نغمة موسيقية منها، واعتقدت أنها كانت باهظة الثمن وعالية الجودة.
كانت ترتدي قميصًا طويلًا من الفحم يمتد فوق وركها بما يكفي لإظهار أنها كانت ترتدي زوجًا صغيرًا من السراويل القطنية التي احتضنت مؤخرتها الضيقة.
"مرحبًا،" ابتسمت إميلي في وجهي، وأزلت سماعاتها.
ابتسمت: "أردت فقط أن أقول ليلة سعيدة".
تدحرجت إميلي من سريرها وعبرت الغرفة بين ذراعي المفتوحة.
ذابت امرأة سمراء الشامبانيا في حضني بينما التقت شفاهنا وترقصت ألسنتنا.
كنت لا أزال أفكر في أماندا أثناء الاستحمام، وكانت إيميلي تتأوه بينما كان زبي يضغط على فخذها.
"بقدر ما أريدك الآن،" شهقت إيميلي بين القبلات.
"أنت حقًا بحاجة لقضاء بعض الوقت مع ميل."
"أعرف،" قلت، وقبلت عظمة الترقوة.
"أردت فقط أن أعطيك قبلة قبل النوم."
"مممم،" تشتكى إيميلي.
"لكن قبلاتك دائما تجعلني مشتهية للغاية."
"هذه ليست القبلة التي كنت أتحدث عنها،" همست في أذنها.
شعرت بجسد إيميلي يرتجف تحت لمستي بينما كنت أسحب قميصها لأعلى وفوق رأسها، وألقيت القماش في زاوية منسية من الغرفة.
برز ثديي إميلي من صدرها بشكل جذاب، وكانت حلماتها صلبة بالفعل وتتطلب الاهتمام والمص .
أمسكت مؤخرتها بكلتا يدي ورفعتها بسهولة بينما كنت أسير عبر الغرفة.
همست: "عليكي أن تكوني هادئًة".
أومأت إيميلي برأسها، وعضّت على شفتها السفلية، ثم شهقت عندما ألقيتها على سريرها.
ضحكت وهي تقفز على المرتبة النابضة وحاولت مازحة الابتعاد عني، لكنني كنت سريعًا وأمسك بقبضتي بقوة.
أمسكت بكاحليها وسحبتها نحوي.
مررت يدي على ساقيها الناعمتين، وعلقت أصابعي تحت حزام خصر سروالها القصير، وتمزقت تقريبًا من جسدها.
كما توقعت، إميلي لم تكن ترتدي أي ملابس داخلية.
أغلقت عيني مع إميلي بينما ركضت يدي لأعلى
ولأسفل ساقيها الطويلتين.
عضت إميلي شفتها السفلية بقوة لدرجة أنني اعتقدت أنها قد تسحب الدم.
"أنت تجعلني أشعر أنني مثيرة للغاية."
أجبتها وأنا أقبل فخذها: "لأنك كذلك".
"يا إلهي، أنا بحاجة إليك بشدة،" صرخت إيميلي.
"لكن هذا سيكون غير عادل لميل."
غمزت: "أنتي تعلمي أن هناك ما يكفي مني للتجول بينكما".
ابتسمت إميلي: "أوه، أعرف كم منك هناك".
"لكن الأمر ليس هو نفسه، وأنت تعرف ذلك.
ميل تستحقك لنفسها كما فعلت أنا."
بعد كل شيء، كانت إميلي على حق. كانت تفكر في أختها، حتى على حساب نفسها.
إذا غادرت الآن لرؤية ميل، سأترك إيميلي في حالة صعبة.
كان عليها أن تحاول النوم خلال حالة الإثارة العالية التي تمر بها، وهي تعلم جيدًا أنني كنت في المنزل المجاور أضاجع أختها التوأم حتى تصل إلى ذهول.
بصراحة لم أقصد أن آتي إلى هنا وأبدأ شيئًا مع حبيبتي السمراء.
لكنني كنت سأنهيها.
"ابقي هادئة،" قلت، في لهجة أكثر بكثير مما كنت أقصد.
بدت إميلي على وشك الاحتجاج، لكن كلماتها انقطعت عندما فتحت ساقيها.
ربطت ذراعي تحت فخذيها وقمت بتحريك وركيها بحيث ضغطت ركبتيها على كتفيها.
كان مهبل إميلي العاري يتلألأ بشكل مغر عندما خفضت وجهي بين فخذيها.
كانت رائحتها مسكرة ومثيرة، مما تسبب في خفقان
زبي وخروج السائل المنوي من طرفه.
لقد قبلت الجزء الداخلي من فخذي إميلي الناعمتين
والمرنتين، مما أدى إلى تأوهات المتعة والعذاب من شفتيها الجميلتين.
حثتني إميلي على الاستمرار دون أن تتكلم، مع إبقاء أنينها من المتعة منخفضًا.
لقد أطلقت شهقة حادة عند أول لمسة لساني.
لقد لحست جانبًا واحدًا من طياتها الناعمة - متجنبًا البظر بشكل واضح - وأسفل الجانب الآخر.
كان ورك إيميلي يتأرجح على وجهي، لكنني كنت مسيطرًا تمامًا وكان بإمكاني مضايقتها كما يحلو لي.
هرب أنين من شفتي إميلي وهي تحاول حث حوضها على الاقتراب من وجهي.
لقد كان اللعب معها بهذه الطريقة ممتعًا جدًا، لكنني لم أرغب في إضاعة الليلة بأكملها هنا.
بعد بضع دقائق أخرى من المضايقة، أخذت نفسا عميقا وغطست.
ضغطت وجهي بين ساقي إميلي واستمتعت بدفء ورطوبة مهبلها.
لقد غمست لساني في عمق كسها وقمت بتحريكه لبضع ثوان قبل أن انسحب وأزرع قبلة على كسها الساخن الحساس.
كان من السهل العثور على بظر إميلي، بل وكان من
الأسهل تحفيزه.
لم تمر أكثر من دقائق معدودة منذ أن بدأت هجومي على مناطق إيميلي السفلى، وكانت بالفعل تقضم وسادة صغيرة لكتم أصوات المتعة التي تصدرها.
لقد ضاعفت مجهودي على كس إميلي وبظرها لمحاولة كسر عزمها.
أفرجت عن قبضتي على فخذيها وركضت يدي فوق بطنها الناعم لأحتضن ثدييها المرحين.
قامت إميلي بتقوس ظهرها وضغطت على صدرها بين يدي في نفس الوقت بينما كانت تشبك فخذيها حول رأسي.
شعرت بجسدها كله يتوتر ثم يرتعش.
يتبع
الجزء 7
من الشهوة من النظرة الأولي
لقد التفتت على كس إميلي دون توقف بينما كانت تركب ذروتها، ولم تتوقف حتى عندما شعرت بيدها على رأسي وهي تحاول أن تدفعني بعيدًا بفتور.
بفتور.
"اللعنة!" أطلقت إميلي أنينًا عاليًا عندما سقطت الوسادة. "نيك!"
ولم أعلم هل كان نداءها الأسمي من باب المتعة أم تحذيرا لي.
كانت إيميلي تبدو دائمًا مبتلة للغاية عندما نمارس الجنس ونخدع - غالبًا ما تتسبب في فوضى في سريري - لكنني لم أختبر ذلك منها مطلقًا.
تدفق كس إميلي ورش سائلًا حلوًا وشفافًا كنت على دراية به.
كان رد فعلي الأولي هو الابتعاد فور حدوث ذلك - لقد واجهت هذا النوع من الأشياء من قبل - لكنني لم أكن بالسرعة الكافية، فتلقيت ضربة مباشرة على صدري وبللت قميصي.
زاوية ورك إميلي وطريقة أدائي عن طريق الفم على أختي الجميلة تعني أن تيار قذفها الأنثوي يتجه بشكل مستقيم وينتهي برش جسدها العاري أكثر من أي شيء آخر.
"أنا آسفو للغاية،" مشتكية إميلي، وساقيها لا تزال متوقفة بينما كان بوسها يتدفق بتيار صغير من العصائر أسفل مؤخرتها وعلى السرير.
ارتجفت بطنها من شدة النشوة الجنسية، وارتفع صدرها من الإثارة والأدرينالين والجهد.
جلست مرة أخرى وضربت زبي من خلال شورتي وأنا معجب بجسد إميلي العاري الأملس وهي تحاول التعافي من النشوة الجنسية المذهلة التي أعطيتها لها للتو.
"لستي بحاجة إلى الاعتذار عن ذلك أبدًا،" انحنيت نحو إميلي وأعطيتها قبلة طويلة.
قبلتني إميلي مرة أخرى، وأدخلت لسانها في فمي دون أي اهتمام بأن عصائرها كانت على وجهي.
مررت يدي على بطنها الأملس، فوق انتفاخ ثدييها، وضممت خدها.
"أنا أحبك" قلت بهدوء.
ابتسمت إميلي بتكاسل: "أنا أحبك أيضًا".
"احصلي على بعض النوم،" همست، وقبلتها على الخد.
"شكرًا لك،" ابتسمت إيميلي وعيناها مغمضتان
بالفعل.
قبلت جبهتها بهدوء ووضعت امرأة سمراء عارية في السرير قبل أن أغادر غرفتها.
لم يمر أكثر من خمس عشرة دقيقة منذ دخلت، لكنني كنت أغادر مع انتصاب هائج وقميص مبلل.
خلعت الثوب وألقيته على كومة الملابس عند باب غرفة نوم إميلي.
لن تمانع ميل إذا أتيت إلى غرفتها بدون قميص على أي حال. ربما لا تزال رائحة توأمها باقية، لكن كان لدي شعور بأن ذلك من شأنه أن يغري ميل أكثر.
استقبلت أذني شخيرًا ناعمًا بينما أغلقت باب إميلي خلفي.
نامت إيميلي كالجثة، لذلك لم يكن هناك احتمال كبير أن تستيقظ على أي أصوات قادمة من غرفة ميل الليلة، خاصة بعد زيارتي.
التفتت إلى باب غرفة نوم ميل، وعلى عكس باب غرفة نوم أختها، كان مغلقًا بإحكام.
لقد بدأ قلقي بشأن دخول غرفة شخص ما دون دعوة، وأصبحت فجأة أخمن نفسي.
ماذا لو كان ميل غاضبًا مني بالفعل؟
ماذا لو طردتني وأثارت مشهدًا حول هذا الموضوع؟
ماذا لو أفسدت كل فرصي معها بارتكاب هذا الخطأ الوحيد؟
هززت رأسي لتبديد قلقي.
لم يكن من الممكن أن تغضب مني ميل لأنني أتيت إليها في الليل.
لا يبدو أن أيًا من إخوتي يفهم المساحة الشخصية عندما يتعلق الأمر بغرف النوم في هذا المنزل، خاصة عندما يتعلق الأمر بغرفتي.
لقد دفعت قلقي إلى أعماقي وركزت على المرأة التي تقف خلف الباب.
لقد لعبنا لعبة القط والفأر المثيرة لفترة كافية، ولم نحصل على الإشباع الجنسي إلا تلك المرة.
فكرت في تلك اللحظة كثيرًا.
أشعر بجسدها النحيل والنحيف معي.
لمسة يديها على انتصابي والحرارة المنبعثة من مدخلها الأملس.
لقد شاركنا هزة الجماع القوية في ذلك اليوم، ولكن
الأهم من ذلك كله، أنها فتحت لي المجال لقبول
هؤلاء النساء الرائعات كحبيباتي.
على الرغم من أن كلتا المرأتين كانتا جميلتين إلى حد الجنون، إلا أنني كافحت مع جين وسارة للوصول إلى الذروة.
لقد مارست الجنس معهم بلا هوادة دون أي علامة على النشوة الجنسية الخاصة بي.
لقد كانت أخواتي هي التي أحتاجها.
وكنت أعلم أنهم بحاجة إلي بنفس القدر من السوء.
أمسكت بمقبض باب غرفة ميل ودفعت الباب إلى الداخل بسرعة، مما فاجأ قلقي بأسلوب "تمزيق الضمادة" .
دق قلبي في صدري عندما عبرت العتبة إلى لون وتوهج من اللون الأرجواني والوردي والأزرق.
توجهت عيني مباشرة إلى مكتب الكمبيوتر الخاص بميل في الجانب الآخر من الغرفة، لكنها لم تكن
جالسة على الكرسي.
تم إيقاف تشغيل الكمبيوتر لحسن الحظ.
لم أرغب في التسبب في أي مشكلة في البث عبر اقتحام غرفتها بدون قميص.
"نيك؟"
كانت ميل واقفة بجوار الخزانة، وكان أحد أبوابها المنزلقة ذات المرايا مفتوحًا ليظهر مكان اختبائي من الليلة السابقة وسط ملابسها.
كانت ميل عارية تماماً باستثناء زوج من الجوارب الصوفية السوداء والحمراء التي تصل إلى الفخذ.
يعكس شعرها الأبيض الطويل أضواء غرفتها المتغيرة، ويتدلى بحرية على كتفيها وأسفل صدرها، ويحجب ثدييها المرحين.
بدت متفاجئة لرؤيتي وتململت بزوج من السراويل الداخلية السوداء والحمراء التي حملتها بين يديها،
ولا شك أنها أرادت إقرانها مع جواربها.
لا بد أنني أدركت منتصف استعداداتها لمجيئها لرؤيتي.
عبرت الغرفة بخطوتين طويلتين ورفعت ميل.
وجدت يدي مؤخرتها الصغيرة الضيقة، ورفعتها بسهولة.
أطلقت ميل شهقة صغيرة عندما رفعتها، لكنها استجابت بلف ساقيها النحيلتين حول خصري ولف ذراعيها خلف رقبتي.
تم إلقاء السراويل الداخلية في يدها على الأرض، ونسيت ولا فائدة منها.
التقت شفاهنا بلحظة وجيزة قبل أن تنضم ألسنتنا إلى المعركة.
كانت ميل عدوانية، وأكثر عدوانية مما كانت عليه من قبل.
لقد حاربنا من أجل السيطرة بألسنتنا بقدر ما حاربنا بأجسادنا.
استحوذت أصابعي على الجلد الناعم لمؤخرتها المشدودة وأنا سحبتها إلى داخلي.
ضغطت ميل على صدرها العاري وجسدها بالكامل على جسمي العاري.
استطعت أن أشعر بالصلب البارد لحلقات حلماتها بينما كان ثدييها الصغيرين المرحين يصطدمان بصدري.
لم ألاحظ حتى أنني كنت أعبر الغرفة ببطء وميل بين ذراعي.
لقد شعرت للتو أن ساقي تصطدم بسريرها.
انقطعت قبلتنا للحظة واحدة فقط، وأخذت زمام المبادرة.
قذفت ميل على سريرها، حيث هبطت بهدوء وسط لحافها السميك وكتلة الوسائد.
كان شعرها قد تطاير بعيدًا عن صدرها في منتصف الرحلة، وتناثر عبر الوسائد التي تتكئ عليها ميل الآن، كما لو أنها خططت للأمر برمته بنفسها.
تركت عيني تتجول فوق جسدها العاري وقررت أنه على الرغم من أن جواربها كانت مثيرة للغاية، إلا أنني بحاجة إليها عارية.
كنت بحاجة إلى الشعور بكل جزء من جسدها كما شعرت به في المرة الأولى، ولكن هذه المرة فقط، كنت سأملأها حتى لا تتمكن من الصمود بعد الآن.
كنت بحاجة ل.
تحركت ميل بشكل أسرع مما كنت أتوقع.
كانت تجلس على حافة سريرها في لمح البصر، وكان بنطالي الجينز حول كاحلي. تحرر زبي، ولم تضيع ميل أي وقت في لف شفتيها حول طرفها كما لو كانت هدية ثمينة.
كانت تشتكي من النشوة، وأغلقت عينيها للحظات قبل أن تفتحهما لتلتصق بعيني.
تم تطبيق كحلها المجنح بشكل مثالي، وأعطاها ظل عيونها الدخاني مظهرًا مثيرًا وجذابًا لعينيها الكبيرتين الزمرديتين.
من المؤكد أن ميل كانت قادمة لرؤيتي الليلة، وقد شعرت بخيبة أمل تقريبًا في نفسي لأنني أفسدت ما ربما خططت له.
وقفت هناك، مذهولًا لما كان يجب أن يكون خمسة عشر دقيقة بينما كانت ميل تمارس الحب البطيء
والحسي على انتصابي.
قبلت الطرف، ودارت لسانها حول جوانبه قبل أن تلعق أسفل العمود وتدير لسانها لأعلى ولأسفل فخذي الداخلي.
كانت ميل مفصلة للغاية وشاملة في سعيها لإرضائي شفهيًا.
"اللعنة المقدسة، هذا شعور جيد،" تأوهت، مررت يدي من خلال شعرها الفضي الطويل.
"أحتاج أن أكون بداخلك."
"ثم تعال وخذني."
لقد شهقت من الخسارة المفاجئة عندما ابتعدت ميل عني.
انتشرت ابتسامة خبيثة على وجهها وهي تتلألأ على السرير على ظهرها، وعيناها الزمرديتان مثبتتان على عيني.
خلعت بنطالي الجينز الذي كان يتجمع حول كاحلي، واندفعت على السرير خلفها، وأمسكت بأحد كاحل يدي، وسحبت الشقراء الصغيرة نحوي.
ضحكت ميل وفتحت ساقيها لتقبلني.
انزلقت بين فخذيها بفارغ الصبر، وشعرت بفخذيها
بالقرب من فخذي عندما التقت شفاهنا مرة أخرى.
ضغطت أجسادنا معًا بإحكام، لكنني أسندت معظم وزني بعناية على مرفقي.
لا بد أنني ضاعفت وزن ميل وأكثر من ذلك.
غرقنا في لحافها الناعم للغاية، وتوقفت للحظة لأستمتع بملمس يديها الصغيرتين على كتفي وفخذيها يضغطان على فخذي.
نظرت إلى عيون ميل ودرستها للحظة.
تم تثبيت ابتسامة لطيفة على شفتيها المظلمة.
همست، "أنت جميلة جدًا"، وأنا أدرس كل بوصة بعا
وأيضا ملامح وجهها.
"لماذا أشكرك،" ابتسمت ميل، واحمر خدودها.
"كان ذلك حلوًا جدًا."
قبلتني ميل، لكنها لم تكن تلك القبلة المحمومة التي تبادلناها قبل لحظات أو عدة مرات منذ وصولي إلى المنزل.
لقد كانت قبلة ناعمة وحسية جعلت قلبي ينبض بشكل أسرع.
لقد كانت قبلة لم أكن لأربطها أبدًا
بالثعلبة ذات الشعر البلاتيني في البداية، لكنها الآن شعرت بالكمال.
شعرت باللحظة.
لقد غيرت وزني، ولا بد أن ميل شعر بما أردت.
شعرت بذراعها تنزلق بيننا ويدها النحيلة حول رمحتي. قمت بتحريك وركيّ، وقامت ميل بتحريك وركها وهي توجه طرف زبي نحو مدخلها المنتظر.
يمكن أن أشعر بالدفء المنبعث من كسها.
لقد ضغطت على طرف انتصابي ضد طياتها الناعمة وكنت على وشك الغرق عميقًا في كس ميل.
قالت ميل بهدوء: "أنا عذراء".
توقفت في الوقت المناسب وابتسمت لها.
"ثم سأذهب ببطء."
ابتسمت ميل، ثم قبلني بعمق.
"شكرًا لك."
لقد قضيت ميل الكثير من الوقت في تعذيبي منذ أن وصلت إلى هنا من إنجلترا.
لقد اقتربنا من أن نصبح عشاقًا في العديد من المناسبات وكثيرًا ما كذبنا في سعيها للحصول على المتعة.
لكنني عرفت أنها لم تكن تعبث معي الآن.
لم أكن أعرف كيف عرفت، لكن لم يكن لدي شك.
ببطء، أدخلت قضيبي في كسها البكر بالفعل.
أطلقت ميل سلسلة من الآهات والتوسلات والنفس الصعب أخذه التي اقترنت بقضم الشفاه والابتسامات السعيدة التي أظهرت مدى قربها من إميلي.
"اللعنة المقدسة، كان يجب أن أفعل هذا في وقت سابق،" تشتكي ميل، وتهتز ساقيها وأظافرها تحفر بشكل مؤلم في كتفي.
ابتسمت بفخر: "أنا لست حتى على طول الطريق".
قالت ميل وهي تضغط على صدري: "دعني أرى هذا".
ضحكت ودفعت نفسي للأعلى حتى ركعت بين ساقيها.
جلست ميل وانحنت إلى الأمام لينظر إلى المكان الذي كان يختبئ فيه نصف زبي داخل كسها الضيق.
لقد بدأت في الانزلاق منها ببطء، وشاركنا في التأوه بينما شاهدنا انتصابي ينزلق من كسها مع دماء بكرها وعصاءرها .
"أوه اللعنة" تأوهت ميل عندما بدأت ساقيها تهتز.
"بالفعل؟" رفعت الحاجب.
"اللعنة عليك،" شهقت ميل.
"حاول أن يكون لديك هذا الوحش بداخلك."
ضحكت "تمرير". ثم أدخلته مرة ثانية ..
لقد تناوبت بين الانزلاق في منتصف الطريق إلى ميل والانسحاب ببطء بينما مرت شقيقتي ذات الشعر الفضي بسلسلة من هزات الجماع المهتزة التي شغلت عقلها كثيرًا لدرجة أنها لم تبدو مهتمة عندما قمت بخلع جواربها العالية.
لقد أحببت مظهرها التي كانت عليها ، لكنني أردت أن أشعر ببشرتها الناعمة، وكما كنت أظن، كانت أصابع قدميها تتجعد في كل مرة تصل فيها إلى ذروتها.
"كيف شعورك الآن؟" سألت بينما قبلتها على طول ساقيها.
قالت ميل، وهي تبدو محرجةمني ومن نفسها: "اصمت". "انها المرة الأولى."
قلت بنبرة واثقة للغاية: "أنا فقط أتساءل كيف ستتعاملي مع الأمر برمته".
قالت ميل وهي تخرج لسانها: "حسنًا، ربما لا أحتاج إليها".
"ربما انتهيت من كل شيء وأريد --"
قاطعت ميل بقبلة كنت أستخدمها لإلهائها بينما كنت أتعمق في بكسها.
كانت ضيقة لكنها مبللة بشكل لا يصدق، وشعرت بأن كامل رمحي يغوص في نفقها المخملي.
شهقت ميل وأمسكت بجسدي بقوة أكبر.
"هل هذا يؤذيكي؟" سألت بسرعة، قلقاً من أنني ذهبت بعيدا جدا.
قالت ميل: "قليلاً".
"لكنه شعور جيد جدًا."
شعرت وكأن كس ميل قد استحوذ على كل شبر من زبي .
كان لدي شعور بأن ميل ستكون أكثر إحكامًا من أخواتها فقط بسبب اختلاف حجمها، لكنني لم أتوقع منها أن تسقط عليّ قنبلة V كما فعلت.
كان الأمر منطقيًا لأنها كانت لا تزال صغيرة نسبية، لكن تصرفاتها ووجهات نظرها تجاه الجنس كانت عكس تصرفات توأمها تمامًا.
لم يكن لدى ميل أي مخاوف بشأن التعري أمامي
واللعب، بينما كانت إيميلي متوترة في البداية.
كان التوأم بالتأكيد فريدين بطريقتهما الخاصة، لكنني بدأت أرى أوجه التشابه في كثير من الأحيان عندما أصبحت أحبهما معًا.
خاصة تلك الابتسامة البلهاء الملتصقة على وجه ميل الجميل بينما كنت أضخ زبي ببطء داخل وخارج نفقها الضيق.
"أوه اللعنة... يبدو الأمر وكأنك... وكأنك في كل مكان بداخلي،" تمكنت ميل من ذروتها من خلال أنين المتعة.
"أنا كذلك،" ضحكت بينما وصلت إلى رحمها داخل
كسها مع نخير من المتعة.
"ليس... ليس هكذا... أنت أحمق،"لهثت ميل.
همست في أذنها: "أعرف بالضبط ما تقصدينه".
ارتجف جسد ميل من كلماتي، وهربت صرخة من المتعة من شفتيها عندما قمت فجأة بزيادة الإيقاع.
لقد حافظت على الوتيرة لطيفة نسبيًا، مع الحفاظ على دفعاتي طويلة وبطيئة لإطالة الشعور بالانزلاق داخل وخارج كس ميل الضيق وإعطاء المرأة الصغيرة بعض الوقت للتكيف مع مقاسي.
لكن خصيتي بدأت تؤلمني، وكنت بحاجة للمطالبة بها كما فعلت مع الآخرين.
انحنيت فوق ميل ودرت ذراعي حول جسدها، واحتضنتها بالقرب من صدري بينما كان قضيبي يضغط على كسها مثل محرك آلة مشحم جيدًا.
لعنت ميل مراراً وتكراراً في أذني دون وجود بنية حقيقية لعباراتها.
كانت ساقيها منتشرتين على نطاق واسع، ووزاوية وركيها بخبرة لتمنحني إمكانية الوصول الكامل إلى جسدها.
"اللعنة المقدسة، أنا أحبك!" صرخت ميل بينما مزقت ذروة أخرى جسدها الصغير.
فردت فخذيها بقوة حول خصري.
ودفنت وجهها في رقبتي، وعضتها بقوة وهي تصرخ من النشوة.
خف الألم الناتج عن عضتها بسبب خدش أظافرها في ظهري وكتفي.
ثم انتهى كل شيء بالنسبة لي.
دون تفكير، أطلقت هديرًا بدائيًا بينما انفصلت ذروتها من أعلى الفخذ وارتفعت إلى إطار ميل المهتز.
لقد قمت بإلقاء المني في أعماق كسها المرتعش حيث أودعت حمولتي من المني في كسها.
وزبي ينبض ويخفق بشكل لا يمكن السيطرة عليه بينما كان يقذف محتويات خصيتي من المني إلى واحدة أخرى من أخواتي.
يجب أن تستمر هزة الجماع الخاصة بي لمدة دقيقة كاملة تقريبًا.
يمكن أن أشعر بدفء المني المحيط بزبي حيث تم إخراجها من كس ميل من الحجم الهائل.
"اللعنة..." تنفست ميل بشدة.
"اللعنة حقًا" ضحكت وأنا أرفع وزني عن جسدها.
"لماذا لم نفعل هذا في اليوم الأول؟"
سألتني ميل وهي تحاول التقاط أنفاسها.
ضحكت: "ربما لأننا لم نكن نعرف بعضنا البعض، ونحن أخ وأخت".
"إنه ليس بالضبط الشيء الطبيعي الذي يجب القيام به."
"اللعنة ،" ابتسمت ميل.
"الطبيعي لا يشعر بهذا القدر من السعادة."
"متفق عليه" قبلت الجمال ذو الشعر البلاتيني.
لقد مارسنا الجنس لبضع دقائق وكان زبي لا يزال مدفونًا داخل كس ميل.
كنت أقوم بتحريك وركيّ من وقت لآخر، مما أدى إلى توليد آهات صغيرة وشهقات من ميل في كل مرة، لكن لم يقم أي منا بالتحرك لبدء الجولة الثانية.
قالت ميل بمجرد توقف جلسة الجماع مؤقتًا: "مممم، يمكنني التعود على هذا".
"أراهن أنك تمنيت لو أنك لم تقطعي هذا الوعد
لإيميلي،" ابتسمت، وأنا أسحب زبي ببطء من كسها المبتل.
"ربما قليلاً"، أجابت ميل، وهب تخرج أنيناً ناعماً عندما تركها زبي.
"لكنني سعيدة بالطريقة التي سارت بها الأمور."
معًا، أطلقنا أنينًا ناعمًا عندما انزلق زبي من كسها.
كنت لا أزال قويًا بما يكفي لعمل مسمار آخر ، وكان
زبي أملسًا بسبب العصائر المجمعة مني ومن ميل.
كانت دفقات صغيرة من السائل المنوي لا تزال تنزف من طرف زبي.
قالت ميل: "لعين، لذيذ".
وبدون سابق إنذار، دفعتني الشقراء الصغيرة على ظهري وتمددت على بطنها بين ساقي.
تمايل زبي جنبًا إلى جنب قبل ميل.
كانت عيناها مقفلتين على طرفها وهي تتمايل في الوقت المناسب مع حركاتها كما لو كانت منومة مغناطيسيًا.
ركضت ميل بفمها المفتوح على طول انتصابي.
صعودا وهبوطا، كما لو كانت تبحث عن شيء ما.
"اللعنة على رائحتك الطيبة،" همست ميل وهي
تستنشق بعمق.
ضحكت: "هذا أنتي في الغالب".
"اللعنة، رائحتنا طيبة"، أجابت ميل، ثم امتصت طرف
زبي بين شفتيها.
ضحكت: "أنتي فتاة غريبة ".
قامت ميل بتنظيف زبي جيدًا خلال الدقائق العشر التالية، ولم يترك بوصة واحدة من الجلد حول الفخذ والحوض دون مساس.
لقد أعطت خصيتي المزيد من الاهتمام من خلال التدليك الذي جعل زبي ينبض في النهاية، وتساءلت عما إذا كانت تحاول استخدام تقنية إيريكا الخاصة.
كان علي أن أفترض أن الفتيات تحدثن عني بهذه الطريقة.
ربما أستطيع أن أجمعهما معًا وأجعل إيريكا تشاركنا بعض الأسرار.
"عفوا.
لقد بدأت بالتنقيط،" قالت ميل فجأة، ثم قفزت من السرير.
"سأعود بعد دقيقة."
شاهدت ميل وهي تتجه نحو باب غرفة النوم،
وتفتحه، وتدخل إلى الردهة دون أي اهتمام.
أثناء رحيلها، حاولت التنظيف مكاننا قدر استطاعتي.
كان اللحاف الذي كنا نمارس عليه يحتوي على بعض البقع المبللة مني ومن ميل، لكنها لن تكون المرة
الأولى التي أنام فيها على سرير به بقع جنسية منذ انتقالي إلى هنا.
قمت بتسوية السرير وسحب الأغطية مرة أخرى قبل الصعود إليه.
كان الطقس لا يزال دافئًا بشكل غير مريح، لكنني
لاحظت أن ميل قد ضبط مكيف الهواء على 18 درجة.
لم ألاحظ ذلك في حرارة اللحظة، لكنني بدأت أشعر
بالبرد.
"يا هذا."
التفتت لأرى ميل واقفاً عند المدخل تراقبني.
بدت وكأنها نظفت نفسها وأزلت مكياجها أثناء غيابها.
كانت ميل تتمتع بجمال لا يصدق - مثل بقية أخواتها - حتى بدون مهاراتها في تطبيق المكياج بخبرة.
كانت عيناها الخضراء الزمردية تتلألأ بذكاء مجنون وجوع، ولم تفشل ابتسامتها في جعل قلبي يتسارع في نبضه.
ناهيك عن أنها كانت عارية تماما.
"هل تمانعي إذا بقيت الليل هنا؟"
سألت ، أومئ برأسي إلى سريرها.
"فقط حاول المغادرة،" ابتسمت ميل.
" أتحداك."
فتحت ذراعي للشقراء الصغيرة، وركضت عبر الغرفة إلى حضني.
لقد عانقنا وقبلنا بعضنا لبضع لحظات قبل أن ننزلق تحت
الأغطية معًا.
كنت ممتنًا تلقائيًا لمكيف الهواء بينما كنا نتجمع تحت البطانيات.
قالت ميل وهي تحتضن ذراعي: "أعلم أنك لا تزال صعباً". "لكنني رقيقة قليلاً في الوقت الحالي."
"لا بأس،" قبلت الجزء العلوي من رأسها.
"أنا متعب على أي حال.
دعينا ننال قسطاً من النوم."
قالت ميل بنعاس: "أنت الأفضل".
أيقظني صوت المنبه في صباح اليوم التالي.
رفعت رأسي وكسرت إحدى عيني بارتباك ونظرت حولي.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يسجل عقلي مكاني قبل أن تعود ذكريات ليلتي مع ميل.
كانت غرفة ميل مظلمة تمامًا، لذا لم أتمكن من تحديد الوقت.
كانت ستائرها السميكة منسدلة لتحجب معظم شمس الصباح.
كانت حبيبتي ذو الشعر البلاتيني مستلقيًا بجانبي،
وتبدو أنها غافلة عن المنبه الذي كان يحاول إيقاظ الموتى.
ثم تذكرت أنه كان يوم دراسي، وكان لدي عمل.
"ميل، استيقظي،" قلت، وأنا أهزها بلطف.
"اللعنة لا،" تأوهت ميل باستياء، ودفنت وجهها في وسادة ناعمة على شكل قوس قزح.
أضفت، "هيا، أيتها المؤخرة الكسولة"، ودحرجتها على ظهرها وثبتت ذراعيها فوق رأسها.
"علينا أن نستعد."
رفرفت عيون ميل مفتوحة، وأعطتني عبوسًا تلاشي بسرعة عندما انجرفت عيناها إلى أعلى وأسفل صدري العاري.
كنا لا نزال عراة تمامًا، ولم يكن من الممكن أن تشعر ميل بخشب الصباح زبي الذي كان يضغط على ساقها.
أجابت ميل، دون أن تكلف نفسها عناء مقاومة قبضتي: "لدي عرض مضاد".
"نحن نمارس الجنس ونكبر من المدرسة ونمارس الجنس فقط."
"مغري جداً جداً " ، انحنيت بالقرب منها وهمست في أذنها.
"لكنني ما زلت الرجل الجديد."
"استمر في ذلك، وبالتأكيد لن تغادر غرفتي.
خاصة بعد الذي قمت به أنت وإيم،" قامت ميل بتحريك وركيها، وفركت انتصابي بفخذها.
ضحكت عندما فكرت في رسائل إيميلي الليلة الماضية.
"لقد كانت مرعوبة قليلاً منك الليلة الماضية."
"هكذا ينبغي أن تكون،" ابتسمت ميل.
"لكنني متأكدة من أنها سمعتنا الليلة الماضية كان عقابًا كافيًا لأختي العزيزة".
"حسناً..." قلت وأنا أستخرج الكلمة.
"إيميلي تنام مثل الموتى، وربما قمت بزيارتها قبلك الليلة الماضية."
"هل أكلت أختي التوأم ثم أتيت ومارست الحب معي؟"
"سألت ميل مع وجه مستقيم.
نعم،" أجبت، وأنا أشعر فجأة بعدم الارتياح بشأن اختياراتي الليلة الماضية.
كانت نظرة ميل فارغة وغير مريحة.
لم أكن متأكد مما أقول، لذلك لم أقل شيئًا وتمنيت أنها كانت تمارس الجنس معي.
لم أفكر في احتمال أنها ستكون غاضبة الليلة الماضية.
لا يبدو أن هناك شيئًا يزعج ميل، خاصة عندما يتعلق الأمر بالجنس.
قالت ميل بشكل قاطع: "دعني أصعد".
أفلتت قبضتي من معصمي وركعت على السرير.
أدارت ميل ساقيها النحيلتين على حافة سريرها، وقفزت على قدميها، وعبرت الغرفة إلى منضدة الزينة الخاصة بها.
لقد أعجبت بشكل جسدها.
لم يكن شكلها النحيل يحمل الكثير من الأصول كما كانت تمتلكها أخواتها، ولكن ما كانت تمتلكه كان متناسبًا تمامًا مع جسدها الصغير.
كان ثدياها أكثر من حفنة بالنسبة إلى يديها الصغيرتين، وبرز وركها بشكل جيد، وكانت مؤخرتها مستديرة وثابتة.
كانت صغيرة فقط.
قامت ميل بتمشيط شعرها بفرشاة سريعة قبل ربطه على شكل ذيل حصان مرتفع.
رأيتها تنظر في اتجاهي عدة مرات، مستخدمة مرآتها، لكنها لم تتكلم.
شعرت وكأنني أتلقى المعاملة الصامتة والغاضبة التي رأيتها بالأمس عندما علمت بأمر إيميلي وأنا.
فتحت فمي لأسأل ما هو الخطأ - على الرغم من أنني كنت أعرف - ولكن ميل كان تتحرك.
عبرت الغرفة إلى الباب وفتحته، وخرجت إلى الردهة بدون غرزة من الملابس.
تحركت لأغطي نفسي أكثر ولكن تذكرت بعد ذلك أن غرفة ميل كانت في نهاية الردهة، لذا لن يمر أحد من بابها.
مرت أقل من دقيقة، وظننت أن الوقت قد حان
للاستعداد للعمل.
بدأت بالبحث في الغرفة عن ملابسي، ثم تذكرت أن قميصي كان متسخًا من وقتي مع إيميلي الليلة الماضية.
لقد وجدت بنطالي الجينز وكنت على وشك ارتداءه عندما عادت ميل إلى الغرفة.
"ميل--"
قاطعتني ميل بنظرة تعني الصمت، ثم أمسكت بيدي اليمنى بيدها اليسرى وسحبتني نحو الباب.
كنت لا أزال عاريًا وأشعر بالقلق من التجول في الطابق العلوي من المنزل عارياً ، لكنني اعتقدت أن
الأمر لم يكن مهمًا كثيرًا لأن ثلاثة أرباع النساء اللاتي يعشن في هذا المنزل قد رأينني عاريا أكثر من مرة.
تركت حبيبتي الصغيرة تقودني عبر باب إميلي المفتوح وأسفل القاعة إلى الحمام.
كان مدخل الحمام المشترك مغلقًا، وكنت أسمع صوت الدش يجري.
كانت أبواب غرفة نوم أماندا وإيريكا مغلقة، ولكن لم يكن هناك ما يمنع أيًا من الأختين من الخروج من غرفتهما وإلقاء نظرة على ميل وأنا.
إيريكا لن تمانع.
لكن أماندا قد تعترض ع ذلك.
دون توقف، دفعت ميل باب الحمام لتفتحه وتسحبني إلى الداخل.
كانت الغرفة مليئة بالبخار الناتج عن الدش الساخن، مما أدى إلى حجب حجرة الدش الزجاجية المصنفرة.
تركت ميل يدي عندما اقتربت من الحمام وفتحت الباب دون تردد.
كما توقعت، كانت إميلي تستحم ولا بد أنها كانت محصورة في عالمها الصغير.
قفزت امرأة سمراء مثير في الاقتحام المفاجئ.
غطت رغوة الصابون ثدييها وتقطرت على جسدها العاري.
كان شعرها الطويل المتموج منسدلاً ومبللاً، ملتصقًا ببشرتها ويبدو وكأنه ضربات فنان عشوائية على قماش لا تشوبه شائبة.
عبرت ميل العتبة إلى الحمام وسحبت توأمها إلى احتضان عاطفي.
التقت شفاههما بينما كان الرذاذ من الدش يغمرهما.
كافحت إميلي لجزء من الثانية بينما كان عقلها يتسابق للحاق بصدمة تصرفات توأمها.
ثم انغمست امرأة سمراء في الفعل بحماس.
قالت إميلي: "أعتقد أننا كسرناه".
كانت عيناي مثبتتين على الأجساد العارية لإخوتي التوأم - منحنيات إيميلي الناعمة مقابل شخصية ميل النحيلة المصنوعة من الخزف.
غمر رذاذ الدش كلتا الفتاتين، مما خلق وميضًا مغريًا انتشر عبر أجسادهما العارية.
لقد كنت مشتتًا للغاية لدرجة أنني لم ألاحظ حتى الثنائي وهم ينظران لي.
"أأنت قادم؟" سألت ميل مع الحاجب المرفوع.
"أو هل يجب أن أنهي إم بمفردي؟"
عبرت الحمام في وقت قياسي.
لم تكن حجرة الاستحمام ضخمة، لكن الفتيات لم يكن حجمهم كبيرًا جدًا، ولم يكن لدي أي مشكلة في التواجد بالقرب منهن .
تحرك التوأم ليعطيني مساحة تحت رأس الدش، وتنهدت بسرور بينما كان الماء الساخن يتصاعد من البخار على بشرتي.
لم يكن هناك أفضل بكثير من الاستحمام الساخن اللطيف في الصباح.
وخاصة وأنا وحدي مع امرأتين مثيرتين.
سحبتني ميل إلى قبلة عميقة أولاً.
رقصت ألسنتنا بينما تحركت أصابعها النحيلة لأعلى
ولأسفل بطني، متجنبة بشكل مثير انتصابي المتمايل.
شعرت بيدي إميلي على فخذي وثدييها يضغطان على ظهري وهي تقبلني على كتفي.
هي أيضًا تجنبت لمس زبي.
تقريبًا كما لو أنهم تدربوا عليها.
عندما سقطت الثعلبة ذات الشعر البلاتيني على ركبتيها، أخذت إميلي مكان ميل دون أن تنبس ببنت شفة.
كانت شفاه إميلي ناعمة ومرحبة، لكنني لم أستطع
إلا أن أتوقف عن ذلك عندما شعرت بلسان ميل الدافئ ينزلق على طول رمحي.
"هل أنتي جيدة في هذا؟" سألت إميلي، وأومأت إلى أختها، التي كانت تلعق زبي مثل المصاصة.
"بالتأكيد،" هزت إميلي كتفيها، ثم ابتسمت. "سيكون
الأمر ممتعًا."
سحبتها بقوة على جسدي وقبلتها، لكن ميل – مرة أخرى – صرفت انتباهي عن طريق أخذ نصف طولي إلى أسفل حلقي بحركة واحدة سلسة.
لقد قاومت أنين المتعة عندما قبلت رقبة إميلي وعظمة الترقوة وثدييها المرحين.
أطلقت إميلي شهقات صغيرة لطيفة عندما التقت شفتي بحلمتيها.
وبينما كانت يدي تتجول في جسدها، قمت بامتصاص وتلاعب بالنتوءات الصغيرة المنتصبة.
أمسكت الوركين لها، وضغطت على مؤخرتها، وركضت يدي على كل شبر من جسدها بينما كانت ميل تستمتع بزبي.
لقد ساعد أنين إميلي في تشتيت انتباهي جيدًا لدرجة أنني لم ألاحظ حتى عدم وجود فم ميل حول
زبي، ليس حتى أطلقت إميلي شهقة حادة من المتعة، يتبعها أنين طويل.
كانت يد ميل اليمنى لا تزال تمسك بعمودي بقوة، لكنها تحركت لتضع وجهها بين ساقي توأمها.
لم تكن الشقراء النحيلة تعبث بينما كانت تضغط على وجهها بالكامل في كس إميلي.
لقد تعجبت للحظة من مهاراتها المتعددة في الأخذ بينما كانت تقذفني بإيقاع ثابت وتسعد أختها بفمها.
"أوه، نيك!" أمالت إيميلي رأسها إلى الخلف ودفعت صدرها للخارج.
أخذت هذه اللحظة لأمسك بأحد ثدييها، ولعقت حلمتها وقضمتها بينما كنت أتحسس ثديها الآخر بيدي الحرة.
تم إبعاد انتباهي مرة أخرى عن أختي السمراء الجميلة حيث شعرت أن زبي يبتلع شيئًا دافئًا ورطبًا مرة أخرى.
نظرت إلى الأسفل لأرى أن ميل قد استنشقت زبي، وكانت الآن تضغط أنفها على حوضي بينما كان لسانها يلف على خصيتي.
أنا:"اللعنة!" تأوهت.اااااااااه
يبدو أن إميلي تتعافى بسرعة.
شعرت بجسدها يضغط على جانبي بينما كانت يدها اليمنى تمر عبر صدري وأسفل معدتي، وأخيراً استقرت على رأس ميل بمودة.
انسحب زبي من فم الشقراء البلاتينية زبي حتى بقي طرفه فقط.
ثم قامت بتدوير لسانها حول طرفه بينما قامت يديها بتدليك خصيتي.
"اللعنة! سأقوم بالقذف قريباً،" تأوهت.اااااااه
"ليس بعد،" قالت ميل، وهوي تطلق طرف زبي بصوت صفع مبلل.
"يا أختي العزيزة.
استديري وضعي يديك على الحائط."
عضت إميلي شفتها السفلية وارتدت وهي تدور حولها، ووضعت ساعديها على الحائط المبلط وقدمت لي مؤخرتها المثالية مع اهتزاز وركيها.
امتصت ميل طرف زبي لمدة دقيقة أخرى، ثم انتقلت لدفن وجهها بين ساقي إميلي من الخلف.
صرخت إميلي لكنها لم تتحرك، باستثناء هز وركيها
والضغط على وجه توأمها.
"ها أنت ذا يا عشيق،" قالت ميل، وصعدت إلى قدميها ووجهت صفعة قوية إلى مؤخرة إيميلي.
"ادخل هناك."
تقدمت إلى الأمام ورأيت وركين .
لقد كنا هنا من قبل، وكانت حريصة على الشعور بإيميلي مرة أخرى.
أنا اصطف غيظاً من زبي إلى مدخل إميلي وانزلق زبي إلى الداخل دون مقاومة.
كانت إيميلي مبللة بشكل مستحيل من لعق ميل لها، وكنت أعلم أن الأمور على وشك أن تصبح أكثر فوضوية.
وارتخت لأننا كنا في الحمام.
أبطأت يد ميل على فخذي بينما كنت على وشك البدء في ضخ توأمها.
"مجرد نصيحة المني الخاص بك لي، حسنا؟"
قالت ميل وهي تميل جسدها بالكامل لي.
"آه، بالتأكيد،" أومأت بتردد.
لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كنت سأتذكر ذلك في منتصف اللحظة.
سيكون الأمر مثل محاولة إقناعي بالانسحاب.
لم يكن هناك ألف حصان يمكنه سحبي في الاتجاه
الآخر عندما أكون غارقًا في كس إحدى أخواتي وعلى وشك القذف.
لكنني سأحاول مع ميل.
بدأت أدك زبي بقوة في إيميلي، مدركاً لوقت الصباح.
كان علينا جميعًا الذهاب إلى الكلية والعمل، لذلك لم أرغب في تأخير أي شخص.
بالإضافة إلى ذلك، قامت ميل بعمل رائع في تدفئة
كلانا.
كنت أعرف ما تقوله إميلي، ويمكنني أن أقول أنها كانت على وشك الوصول إلى النشوة الجنسية.
لقد تسابقت بدفعات طويلة وصعبة.
لقد انزلقت من كسها على طول الطريق تقريبًا قبل أن أعود إليها بصفعة عالية ورطبة رددت صرخاتها من المتعة.
كررت ميل عبارات مشجعة وهي تداعب جسدي وجسد إيميلي، ولا يبدو أنها منزعجة من قلة الاهتمام الموجه لها.
"أنا هجيب!" صرخت إميلي بعد بضع دقائق.
"مجرد نصيحة"، ذكرتني ميل، ثم بدأ بتدليك خصيتي.
لم أكن مستعدًا للقذف بعد، لذا قمت بسحب ما يكفي لترك فقط طرف زبي داخلها.
اهتز كسها وارتجف، وثبت على طرف زبي بقوة لدرجة أنه، ممزوجًا بأصابع ميل التي تدلك كيس الللبن لي، تسبب في انفجار سيل من المني في هزة الجماع المفاجئة التي جعلت ساقي تهتز.
أمسكت بفخذي إميلي بقوة بينما كان جسدي متوترًا وغمرت المني في نفقها النابض.
لقد أطلقت هديرًا عاليًا من المتعة بينما تراجعت عن
الانغماس في أعماق حبيبتي السمراء.
أرادت ميل هذا لسبب ما، وقد منحت لها بكل ذرة من قوة الإرادة الخاصة بي من المني .
لم يكن هذا يعني أن ذروتها لم تكن سوى مذهلة.
شعرت بكل تشنج، ورجفة، ونبض في نفق إميلي أثناء هزة الجماع على زبي. واصلت ميل تدليك خصيتي، لكن لم أفتح عيني حتى رأيت الشقراء الصغيرة على ركبتيها بيني وبين إيميلي.
قامت إحدى اليدين بتدليك خصيتي بينما قامت اليد الأخرى بتدليك البظر الحساس لتوأمها.
"هل خرج كل شيء بعد؟" "سألت ميل وعيناها المليئتان بالشهوة مثبتتان على عيني.
"أعتقد ذلك،" أومأت وخرجت زبي من كس إميلي.
لم تضيع ميل أي وقت وهي تتمسك بكس توأمها.
لقد احتضنته بجشع للمني التي فاضت من كس إميلي وركضت إلى أسفل فخذيها وفوق ذقن ميل.
كان الموقع مثيرًا إلى حد الجنون، ووجدت نفسي لا أزال قاسيًا وبدأت أداعب نفسي وأنا أشاهده.
"ماذا تفعلي يا ميل؟" سألت إميلي من خلال أنين.
"المشاركة،" ضحكت ميل، ثم غرقت لسانها في عمق نفق إميلي.
كان الموقع مثيرًا جدًا لدرجة أنني وجدت نفسي أصل إلى هزة الجماع الثانية، فقط أداعب زبي بينما أشاهدهم.
كانت إيميلي لا تزال مستندة على الجدار المغطي
بالبلاط وساقاها منتشرتان بينما ركعت ميل خلفها، وعاملت توأمها مثل بوفيه كل ما يمكنك تناوله.
اقتربت من ميل وأمسكت ذيل حصانها بيد واحدة بينما واصلت الاستمتاع باليد الأخرى.
ثم قمت بتحويل ميل لمواجهتي في الوقت المناسب لإطلاق حمولة ثانية أصغر من المني على وجهها.
صرخت حبيبتي ذات الشعر الفضي في البداية لكنها فتحت فمها وأخذتني عن طيب خاطر.
لقد دفعت ما تبقى من سائلي في فم ميل لكنني
لاحظت أنني أحدثت فوضى كبيرة على وجهها.
ثم أدركت أن ميل كان من الممكن أن تفعل ذلك بنفسها بالطريقة التي التهمت بها مهبل إميلي.
"مشاركة؟" سألت إميلي وهي تجلس بجانب توأمها.
ابتسمت ميل، وتبادل التوأم قبلة طويلة بينما كانوا يتقاسمون المتي بينهما.
الذي لم يفعل شيئًا لمساعدة زبي الذي لا يزال قاسيًا على الاستقرار.
قررت أن هزتين للجماع في صباح واحد كانت كافية، واستمتعت بالعرض حيث ساعد عشاقي التوأم في تنظيف بعضهم البعض بالقبلات واللعقات.
"أيام الاثنين ليست سيئة للغاية بعد كل شيء،" قبلت ميل إيميلي على الخد، ثم قبلني.
"ألا تحتاجي إلى المني؟" سألت وأنا أسحب الشقراء الصغيرة بين ذراعي.
ابتسم ميل قائلة: "ما زلت رقيقًا بعض الشيء".
"لكنني سأبقيك على تلك النشوة الجنسية لوقت
لاحق."
ابتسمت "العدد الذي تريديه".
"أنا أيضاً؟" سألت إميلي وهي تدخل في العناق.
قبلت امرأة سمراء لطيفة ولففت ذراعي حول كل واحدة منهم.
لقد كان شعورًا رائعًا وهم يحملون أجسادهم العارية معي.
لم يكن لدي أي فكرة بأنني سأشارك هذه اللحظة مع اثنين من إخوتي في وقت واحد، ناهيك عن التوأم.
لقد كان حلم كل رجل. فعلاً.
ولكن لم يكن مجرد ممارسة الجنس مع امرأتين جميلتين في وقت واحد - حتى التوأم - هو ما وضعني في مثل هذا المزاج المبتهج.
لقد كانت النظرات على وجوههم عندما تبادلوا قبلة أو أمسكوا بالآخر وهو ينظر إليهم.
كان هناك حب حقيقي هنا، والذي ربما لم يكن موجودًا قبل أن أحضر وأزرع بذور سفاح القربى
( المحارم ).
قد يقول البعض إن تأثيري كان سيئًا، لكنني فضلت أن أفكر في تأثيري على أنه جيد إذا كنت أقصد رؤية هذين الشخصين سعيدين مثلهما.
"أنا أحبكما معًا،" قلت، وأنا أقبل إميلي، ثم ميل.
قالوا التوأم في انسجام تام: "نحن نحبك أيضًا".
لقد ساعدنا بعضنا البعض على التجفيف، ثم تفرقنا حتى نتمكن من الاستعداد لليوم التالي.
كنا أنا والفتيات جميعًا إلى الجامعة مع أماندا، نظرًا
لأن إيريكا نادرًا ما تستيقظ قبل منتصف النهار.
كنت بحاجة إلى ارتداء ملابسي في شقتي، حيث لم يكن لدي سوى قميص متسخ وبنطلون جينز في المنزل الرئيسي.
لففت المنشفة بإحكام حول خصري وقررت أن أرتاح لها بينما يستعد التوأم.
غالبًا ما كانت ميل تستغرق وقتًا أطول من باقي أخواتها مجتمعات للتحضير، لذلك لم أكن في عجلة من أمري.
كانت أبواب إيريكا وأماندا لا تزال مغلقة، لذا افترضت أنهما في السرير.
كانت الساعة السابعة صباحًا فقط، بعد كل شيء.
صرير السلالم تحت خطواتي بينما كنت أرتد إليها.
لقد شعرت بالاسترخاء والانتعاش بعد قضاء الليل
والصباح مع التوأم، ولم يكن هناك شيء واحد يمكن أن يحبطني.
انعطفت نحو المطبخ دون تردد — متوقعًا أن تكون الغرفة فارغة — وقفزت عندما رأيتها.
وقفت أماندا وظهرها نحوي وهي تبحث داخل
الثلاجة عن بعض الأطعمة غير المعروفة التي
لا أستطيع التظاهر بالاهتمام بها.
لقد كان مؤخرتها هو ما كنت أركز عليه بالكامل. مثالية جدًا ومستديرة، وأشارت إليّ مباشرة.
"صباح الخير..." استقامت أماندا واستدارت لمواجهتي.
كان من الواضح أن أماندا لم تتوقعني.
انخفض فمها مفتوحا، وذهبت عيناها واسعة.
كنت أراهن بآخر عشرة دولارات لدي أنها ستأتي مباشرة من السرير بقميصها القصير الأبيض وملابسها الداخلية السوداء التي فشلت فشلاً ذريعًا في إخفاء مظهرها الجدير بالروعة خلفها.
كما أخبرني ضغط حلماتها وارتداد ثدييها أنها
لا ترتدي حمالة صدر.
"نيك...أنا آه...هل تريد أن تأكل شيئا؟"
تلعثمت أماندا، ويبدو أنها مشتتة بسببي كما كنت مشتتة بها.
"لا شكرا،" هززت رأسي.
"أنا بحاجة للذهاب والاستعداد للعمل."
بطريقة ما بدت واثقاً وواثقا من نفسي.
ربما كان السبب في ذلك هو أنني قضيت الليلة مع ميل أو لأنني أجريت للتو علاقة ثلاثية مع التوأم في الحمام.
أو ربما كان نتيجة مشتركة للنوم مع ثلاث نساء
جميلات.
مهما كان، لقد أحببته.
"هل أنت متأكد؟" سألت أماندا وهي تقترب أكثر.
كنت في الواقع جائعًا جدًا، لكنني كنت أرتدي منشفة فقط، وكنت أشعر بالفعل بأن زبي ينبض بالحياة في حضورها.
سيصل الآخرون قريبًا أيضًا، وأردت تجنب أي لحظات محرجة من أجل أماندا.
"ما رأيك أن نتناول الغداء بدلاً من ذلك؟" ابتسمت. "فقط نحن الاثنين؟"
"حقًا؟" ابتسمت أماندا.
"حقا،" أومأت.
"في أي مكان تريد."
قسمت ابتسامة أماندا وجهها، واقتربت مني بطريقة تشبه إميلي جدًا.
ألقت ذراعيها حول رقبتي، وألتفت حول خصرها النحيف، وجذبت الجمال ذو الشعر الغزالي بداخلي.
كان يجب أن أقلق بشأن أجسادنا شبه العارية وكيف كان زبيي يحاول تمزيق المنشفة بعيدًا بسبب الإحباط للوصول إلى هذه الملكة.
لكنني لم أعد أهتم.
استمر عناقنا لفترة أطول بكثير مما ينبغي أن يكون عليه احتضان أخ لأخت، ولكن أماندا وأنا أثبتنا منذ وقت طويل أننا لسنا مجرد أشقاء.
تركت يدي تستقر على فخذيها كما كانت يداها على كتفي.
التقت أعيننا – وفي تلك اللحظة – كان من الممكن أن تكون عارية تمامًا، ولم أكن لأتمكن من النظر بعيدًا عن عينيها الزرقاوتين الرائعتين وابتسامتها المبهرة.
جعلتنا الخطوات من الأعلى ننظر إلى الأعلى، وظهر العبوس على وجه أماندا لجزء من الثانية.
خمنت أنها ربما كانت تتساءل مع من قضيت الليلة
لأنه من الواضح أنني أتيت من الطابق العلوي.
لكن العبوس اختفى بالسرعة التي ظهر بها.
"اصطحبيني حوالي الساعة 12؟" انا سألت.
أومأت أماندا برأسها ثم قبلتني على خدي.
"انه موعد بيننا."
كنت لا أزال أفرك المكان الذي قبلتني فيه أماندا بينما كنت أستعد للعمل.
شعرت بذكرى شفتيها على بشرتي، وكان جسدي يتوق إلى المزيد.
لقد كانت مثل المخدرات، ولم أستطع الاكتفاء منها.
وفي كل مرة كنت أتذوقها، كان ذلك يزيد من الرغبة الجنسية النقية والحب الذي أشعر به تجاه المرأة.
كان زبي لا يزال قاسيًا بما يكفي لحفر الثقوب، وفكرت في التوقف عند غرفة نوم إيريكا قبل التوجه إلى العمل.
كانت ستظل نائمة، لكنني كنت أعرف أن حبيبتي الممتلئة ستكون مرحبة جداً جداً.
أو ربما أستطيع أن أجعل إيميلي أو ميل بمفردهما في الكلية.
لم أتوقع أبدًا أن يكون لدي الكثير من الإمكانيات للراحة والإشباع الجنسي في حياتي، خاصة مع وجود العديد من النساء الجميلات اللاتي لا يمانعن في مشاركتي.
فكرت في أماندا - وكم بدت سعيدة هذا الصباح - وأومأت برأسي عندما اتخذت قراري.
"كريج لا يستحقك.
لكنني أستحقك."
يتبع
أهلاً ومرحبا بكم في
الجزء 8
من الشهوة من النظرة الأولي
لم أكن أعرف لماذا شعرت بالقلق الشديد بشأن تناول الغداء مع أماندا.
من المؤكد أنها كانت مثيرة للغاية ومذهلة تمامًا، لكنني قضيت ليلة رائعة مع ميل الليلة الماضية وقضيت وقتًا رائعًا بنفس القدر معها ومع أختها التوأم إميلي في الحمام هذا الصباح.
يجب أن أكون في حالة ذهنية مثالية لقضاء وقت الغداء مع امرأة جميلة.
كانت يداي متعرقتين، ولم أتمكن من التركيز على عملي بشكل جيد.
ظللت أفكر في ابتسامة أماندا الرائعة وعينيها المبهرة.
الطريقة التي ارتد بها شعرها الجميل أثناء تحركها وكيف شعرت بمنحنيات جسدها عندما احتضنا.
لقد وجدت نفسي منتصبًا بمجرد التفكير فيها وإمكانية الاقتراب منها مرة أخرى كما لو كنت مراهقًا جديدًا مع مجلته الأولى.
لقد قمت بإعادة فحص هاتفي - للمرة العاشرة خلال عشر دقائق - بينما كنت أنتظر بفارغ الصبر مرور الوقت.
كان لدي الكثير من العمل لإبقائي مشغولاً، لكنني كنت أعلم أنني إذا أنجزت كل شيء الآن، فسأبحث عن المزيد لأقوم به لاحقًا، لذلك لم أشعر بالسوء لأنني أتوقف عن العمل الآن.
رن هاتفي بإشعار، وتحققت لمعرفة ما إذا كنت قد تلقيت رسالة من ميل.
لمست الإشعار، وفتحت الشاشة التي أظهرت محادثاتنا السابقة والرسالة الجديدة التي نصها " بوو".
فجأة شعرت بيد على مؤخرتي.
التفت حولي لأرى ميل واقفة خلفي بابتسامة صفيقة على وجهها.
".. نعم، هل أنا أخفتك؟
" ابتسمت ميل.
ضحكت: "إنه أمر مخيف نوعًا ما مدى الهدوء الذي يمكنك أن تكون عليه".
"أنا متسترة للغاية" ، قامت ميل بمسح أنفها بطريقة جديلة للغاية ذكرتني بأنها توأم إميلي.
نظرت حولي بسرعة للتأكد من عدم وجود أحد
بالقرب أو المشاهدة، ثم انحنيت وقبلت ميل.
التقت شفاهنا بحنان عندما شربتها.
كان لشعور إطارها الصغير المضغوط على جسدي التأثير المطلوب، مما جعلني أصبح قاسيًا في غضون ثوانٍ.
"ط ط ط، لن أتعب أبدًا من الشعور بزبك القاسي
داخلي،" ضحكت ميل.
"ماذا عنك؟" ابتسمت وأنا أركض يدي على مؤخرتها الصغيرة المستديرة.
عضت ميل شفتها قبل أن تنظر حولها.
"بقدر ما أحب ذلك، ما زلت لطيفًا بعض الشيء منذ الليلة الماضية.
لقد أثرت فيّ حقًا".
"آسف، لم أقصد أن أؤذيك،" اعتذرت بسرعة.
"لا تتأسف.
لقد أحببته بشدة،" غمزتني ميل.
"بالإضافة إلى ذلك، فإن الألم هو تذكير دائم بمدى ضخامة حجمك وإبهارك."
التقت شفاهنا مرة أخرى، ولكن هذه المرة بشغف ناري.
ضغطت بظهر ميل على جدار مبنى الجامعة، مما أدى في الغالب إلى إخفائنا عن أعين الناس.
ضغط زبي على بطنها وأنا أضع وركيّ عليها.
رسمت يدا ميل الصغيرة الخطوط العريضة لانتصابي من خلال مآزر عملي، وأمسكت بعمودي من خلال المادة السميكة.
تأوهت بهدوء وأنا أدفن وجهي في شعر ميل، وأستنشق رائحة الشامبو الخاص بها.
كان الخزامى.
قامت ميل بتمرير رمحي من خلال ملابسي لبضع ثوان قبل أن يمزق ببراعة سحاب الزي الرسمي الخاص بي إلى الأسفل، ويجردني من ملابسي حتى الخصر.
لقد قررت أن أخلع ملابسي قبل أن أرتدي ملابس العمل، لذلك كان لدي ملابس جديدة ونظيفة لموعدي مع أماندا.
كان بإمكاني إحضار ملابسي إلى العمل، لكنني لم أفكر في هذا الأمر كثيرًا.
قالت ميل بينما كانت عيناها تتجول على جذعي العاري: "اللعنة، أنت مثير".
"هل أنت ذاهب يا كوماندوز؟"
ضحكت وخفضت المآزر (( الأزرار )) إلى الأسفل، وكشفت عن بوكسري الرمادي.
"ليس تماما."
"أبعدهم عن الطريق،" غمزتني ميل، وهي تضع يدها تحت حزام خصري لتقبض على انتصابي الصلب.
"اعتقدت أنك كنت مؤلمًا جدًا" ، شهقت.
"ربما تكون قد دمرت كسي الليلة الماضية، لكن لا يزال لدي فم."
استدارت ميل ودفعتني بقوة نحو المبنى، وأخفيني عن الأنظار قبل أن يجردني من معاطفي حتى كاحلي، بما في ذلك الملاكمين.
قفز زبي بحرية عندما سقطت ميل على ركبتيها، وأخذتني إلى فمها دون تردد.
لقد تركت أنينًا مسموعًا من المتعة عندما التقت شفاه ميل بطرف زبي.
انتشرت المتعة في جميع أنحاء الفخذ قبل أن تطلق النار على طول جسدي بالكامل، مما تسبب في انقباض عضلاتي وتشديد قبضتي تقريبًا على ذيل حصان ميل الطويل.
قالت ميل، كلماتها مليئة بالإثارة: "اللعنة، هذا جيد".
"استخدم فمي.
أنت تستحق ذلك بعد كل شيء."
كلمات ميل جعلت زبي ينبض بتدفق جديد من الدم مع انطلاق الأدرينالين.
نظرت حولي، مدركًا لموقفنا غير المستقر في الخارج حيث يمكن لأي شخص أن يجدنا.
عادة، العبث في الأماكن العامة أو في الهواء الطلق سيكون كافيًا لإثارة الأدرينالين لدى أي شخص، لكنني كنت على وشك أن أضاجع أختي غير الشقيقة في العراء حيث يمكن لأي شخص رؤيتها.
لففت ذيل حصان ميل الطويل حول يدي اليمنى وأمسكت به بإحكام بينما أمسكت بمؤخرة رأسها بيدي اليسرى.
هززت وركيّ وأنا أدخل فمها في الوقت نفسه ودفعت رأسها نحوي.
لقد أطلقت أنينًا عاليًا آخر من المتعة عندما شعرت بطرف زبي يضغط على الجزء الخلفي من حلق ميل.
كانت المقاومة مؤقتة فقط قبل أن تفتح ميل حلقها وتأخذني.
كان الضغط الرطب الدافئ يغلف زبي مثل القفاز المثالي بينما انزلقت بشكل أعمق.
ظللت أتوقع أن تتكمم ميل أو تنقر حتى تتمكن من أخذ قسط من الراحة، ولكن بعد ذلك شعرت بلسانها ينقر على خصيتي.
نظرت إلى الأسفل لأرى أنف ميل الجميل يضغط على عانتي، وغمزتني الثعلبة ذات الشعر البلاتيني.
انزلقت داخل وخارج فمها دون أن أضيع أي وقت.
كنا في وضع محفوف بالمخاطر، لذلك لم أتلاعب.
انجرفت الأصوات من حول زاوية المبنى نحو مكاننا شبه المنعزل، مما أدى إلى تسارع نبضي خوفًا من أن يتم القبض علي.
الإثارة المضافة دفعتني إلى الحافة.
حاولت أن أضع كلمات في ذروتها الوشيكة لتحذير ميل، لكنني تمكنت فقط من إصدار تأوه مختنق بالكاد يشبه اسم ميل.
لا بد أن عشيقتي غير الشقيقة كانت على علم بما كان على وشك الحدوث لأنها سحبت طولي بالكامل من حلقها، محتفظة بطرف انتصابي في فمها بينما كنت أفرغ حمولتي.
ارتجفت ساقاي، وشددت قبضتي على شعر الشقراء البلاتينية بينما كنت أفجر فمها من الداخل.
تأوهت ميل وابتلعتها وهي تأخذ كل شيء، ولم تدع قطرة واحدة تفلت من شفتيها الجشعتين.
بعد نصف دقيقة - انتهت ذروتي أخيرًا - تركت ميل
زبي المنكمش ينزلق من فمها، وابتسمت لي، وارتفعت إلى قدميها.
"هناك،" أومأت ميل برأسها، وقامت بتسوية ملابسها.
"هذا يجب أن يتم الأمر أفضل بالنسبة لك."
"هل هناك ما هو أفضل؟
سألت بينما كنت أرتدي ملابسي بسرعة.
بدأ الأدرينالين والإثارة يتلاشى، وفجأة شعرت
بالذهول من مدى انكشافنا.
ابتسمت ميل: "موعدك مع ماندا".
"إنها تفعل أشياءً برأسك، خاصة عندما تكون مثاراً جنسياً.
لم أكن أريدك أن تدخل في ذلك بسلاح محشو."
أومأت برأسي: "أنت تفهميني حقًا".
"لكنك نسيت شيئا واحدا."
"ما هذا؟" سألت ميل وهي تميل رأسها إلى جانب واحد.
ضحكت وسحبت ميل لحضني وقبلتها بعمق.
"أنتم يا فتيات لديكم قدرة فريدة على تحميلي مرة أخرى."
"هكون ممتنة جداً لك بأن تفرغني في أي وقت،" ابتسمت ميل.
"أو في داخلي."
قضيت الساعات القليلة التالية أتابع عملي، ضائعًا في عالمي الصغير بينما كنت أحلم بواحدة أو أخرى من أخواتي.
لم يكن لدي أي فكرة كيف أصبحت محظوظًا جدًا
بالهبوط حيث كنت.
بالتأكيد، لم نتمكن من الاعتراف بعلاقاتنا علنًا خوفًا من المشاكل القانونية والوصم الاجتماعي، لكننا كنا
لا نزال سعداء وراضين للغاية.
لقد انجرفت أفكار المستقبل مع عشاق إخوتي أثناء عملي.
حتى الآن، ركزت فقط على هنا والآن، على المتعة التي شعرت بها عندما كنت مع كل واحدة منهم.
لكن هل سيستمر هذا؟
من المؤكد أن الفتيات يرغبن في شيء أكثر استدامة ومقبولاً.
كان من الممكن أن ينجح الأمر لو أننا لم نعترف علنًا بأنني أخاهم غير الشقيق، لكن تلك القطة كانت خارج الحقيبة.
إذا كان مشهد الميتال والموسيقى في أستراليا يشبه ما هو عليه الحال في المملكة المتحدة، فلن يمر وقت طويل قبل أن يعرف الجميع من أنا بالنسبة لهم، لذا فإن تغيير المدن لن يحل المشكلة.
هل كان هذا مستدامًا؟
من سيكون أول من ينحني ويسعى إلى شيء أكثر؟
هل أردت أن أقف في طريق الفتيات فيما يتعلق
بالسعادة طويلة الأمد؟
كانت أماندا مع كريج لا تزال - على حد علمي - وسيكون تركه هو أفضل شيء بالنسبة لها بغض النظر عما إذا كنا مرتبطين أم لا، وكانت إيريكا منفتحة بشأن استغلالها دائمًا من قبل الرجال.
لكنني لم أكن متأكد بشأن إميلي وميل.
هل أراد أحد منهم أن يتزوج وينجب أطفالاً؟
سيكون ذلك مستحيلاً بالنسبة لنا، أليس كذلك؟
لقد أذهلتني فجأة قلة معرفتي بهؤلاء النساء.
لم تكن هذه المرة الأولى التي أعاني فيها من علاقتي مع هؤلاء النساء.
أولاً، نادرًا ما كنت أعرفهم، وهو ما لم يكن ليشكل مشكلة إذا لم نكن مرتبطين.
لم تكن لتكون مشكلة كهذه لو كانت مجرد واحدة من الفتيات التي كنت أنام معها.
لقد هبطت بطريقة ما مع أربع نساء رائعات أحببنني وكانن سعداء بمشاركتهن.
لقد انغمست في حبهم وأجسادهم بقدر ما أستطيع - بشغف - وقد أحببتهم حقًا.
لكنني مازلت أجد نفسي أشعر بالقلق - عادة في لحظة من الوضوح بعد الجنون عندما لا يكون ذهني ممتلئًا بالثعالب المثيرة التي تتبختر في أرجاء المنزل، وتغريني بارتكاب أعمال الخطيئة والفجور.
هززت رأسي لتبديد أفكاري وأخذت نفسا عميقا.
القلق بشأن ما يخبئه المستقبل لن يفيدني.
يجب أن أتحدث مع الفتيات بشكل منفصل.
رن هاتفي وأخرجته من جيبي لأرى رسالة من أماندا.
"في طريقي لاصطحابك . كيف أبدو؟"
أظهرت لي الصورة الشخصية المرفقة أماندا مبتسمة.
كان شعرها الأسود الطويل يتدلى في موجة فوضوية بشكل متعمد على كتف واحد.
كان مكياجها رقيقًا، مجرد لمسة من كحل العيون لتأطير أجرامها الزرقاء الكبيرة والجميلة. ( أي عيونها )
تم تصويب ورك أماندا إلى جانب واحد بينما كانت تضع يديها عليهما.
كان الجينز الأسود الذي عانق ساقيها ينزل على وركيها، تاركًا الجلد الكريمي لبطنها عاريًا حيث لم يغطيها قميص الفرقة الخاص بها.
بدا الجزء العلوي من أماندا وكأنه قد تم تعديله، مما أدى إلى قطع الجزء السفلي وخفض خط العنق لإظهار صدر أماندا الواسع.
لقد كان في غير مكانه بالنسبة لها، وتساءلت عما إذا كانت قد استعارته من إيريكا.
"أنت تبدو رائعًا، على الرغم من أن هذا الجينز يبدو مطليًا"، أجبتها، وزدت من حدة الرهان ببعض
المغازلات غير الرسمية.
"شكرًا!! كنت بحاجة للمساعدة في الضغط عليهم."
ردت أماندا بسرعة.
"حسنًا... إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في خلعها..." أجبت مبتسمًا لنفسي.
"سأفعل على الأرجح، لكنني متأكد من أن ميل
يمكنها مساعدتي مرة أخرى."
تبادرت إلى ذهني على الفور صورة ميل وهي تمزق جينز أماندا، وتذكرت هذا الصباح أثناء الاستحمام مع التوأم.
لست متأكدًا من سيستمتع بهذا أكثر، ميل أم أنا.
يجب أن أتحدث إلى الفتاة ذات الشعر البلاتيني حول انجذابها لأخواتنا.
أجبتها: "أنا على وشك تغيير ملابسي، وسأقابلك في موقف السيارات" .
توجهت إلى غرفة خلع الملابس الخاصة بالموظفين وغيرت ملابسي إلى زوج نظيف من الملابس القصيرة وقميص بلا أكمام.
كنت فخورًا بعضلاتي وكثيرًا ما وجدت أماندا وهي تنظر إلى ذراعي أو صدري العاريتين.
أثناء التغيير، تجاهلت أي محادثة غبية كانت تأتي من مارك وجاستن، زملائي في حراسة الأرض.
ما زلت غير متأكد من سبب احتفاظ جون بهم.
نادرا ما قاموا بأي عمل.
من ناحية أخرى، بدا أن كوري يتقدم ويواكب جهودي، وينأى بنفسه عن الغبي والأغبى.
ما زال كوري لا يتحدث كثيرًا، لكنني شعرت باحترام صامت من الرجل.
يجب أن أعرض عليه شراء بيرة في أحد هذه الأيام.
إن وجود عدد قليل من الأصدقاء خارج نطاق العائلة من شأنه أن يفيدني.
ولكن مرة أخرى، كان قد التقى بإيريكا بالفعل.
قد يكون من الأفضل إبقائه على مسافة.
رأيت جون جالسًا على مكتبه في مكتبه الصغير وطرقت بابه المفتوح.
"نيك، تعمل بجد، كما أرى،" ضحك جون.
"ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك."
قلت: "أنا في طريقي لتناول الغداء مع صديق.
إذا حدث أي شيء، اتصل بي".
لقد تم تخصيص ساعة للاستراحة ولكن من المتوقع أن نرد على هواتفنا إذا حدث شيء ما.
ابتسم جون: "سنكون بخير".
"يمكنك أن تأخذ بقية اليوم إجازة إذا كنت ترغب في ذلك."
أجبته: "حقًا؟ ليس عليك ذلك".
ابتسم جون: "حقًا.
أحب أن أبقي رفاقي سعداء، وأنكم تقومون بعمل رائع".
"استمتع ببقية فترة ما بعد الظهر."
ابتسمت: "شكرًا جون".
"أنا أقدر ذلك حقًا.
أراك غدًا."
خرجت وتنهدت، وتغير مزاجي الجيد حيث خلق مخيلتي سيناريوهات متعددة حيث انتهت ممارسة الجنس مع أخواتي بشكل سيء للجميع.
ولكن بعد ذلك رأيتها.
كان الأمر كما لو كنت أراها للمرة الأولى مرة أخرى، في المطار يوم وصولي.
لقد بدا ذلك اليوم وكأنه مضى عليه عمر طويل
بالفعل، ولكن لا يزال بإمكاني تذكره بوضوح.
كانت أماندا جالسة على طاولة نزهة مغطاة مقابل غرفة موظفي حارس الأرض.
انتشرت ابتسامة كبيرة على وجهها - واومض بياضها اللؤلؤي - بمجرد أن رأتني.
وقفت أماندا، ثم نزلت من مكانها على طاولة النزهة.
كان قسم الجلوس من الطاولة أعلى من الدرجة القياسية، مما ولّد قدرًا لطيفًا من الارتداد لثديي أماندا.
الابتسامة على وجهها جعلتني أعتقد أنها فعلت ذلك عن قصد.
وقفت هناك، مذهولًا لبضع ثوان، قبل أن أتخلص من نفسي.
"أنتي تبدين رائعة بالفعلً" قلتها وأنا أضمها.
"شكرًا،" ابتسمت أماندا وأعطتني القليل من الدوران.
كانت ملابسها بسيطة جدًا، لكن أماندا يمكنها أن تجعل أبسط الملابس تبدو وكأنها مصنوعة للملكات.
كان بنطالها الجينز الضيق ملفوفًا حول ساقيها الطويلتين بمحبة بينما كان يعانق مؤخرتها الرائعة بشدة لدرجة أنني فوجئت بأنها تستطيع المشي على
الإطلاق.
لقد تغير رأسها منذ صورتها.
كان القميص ذو القصة المنخفضة الذي كانت ترتديه مفقودًا، وتم استبداله بقميص قصير أسود يظهر بطنها الناعم وزر بطنها.
علاوة على ذلك، كانت ترتدي قميصًا من الفانيلا
باللونين الأسود والأحمر وتركته مفتوحًا.
لقد استحوذت الفطرة السليمة التي اكتسبتها من سنوات الخبرة مع النساء على فضولي، وقررت ألا أسألها عن سبب تغيرها.
"هل أنت مستعد للذهاب؟" سألت أماندا، وهي تتململ يديها بحاشية الفانيلا.
ابتسمت ابتسامة عريضة: "لقد ولدت جاهزًا".
"قيادة الطريق."
كان المقهى الذي اختارته أماندا قريبًا بدرجة كافية حتى نتمكن من المشي من حرم الجامعة في منطقة تسوق صغيرة وهادئة.
لقد كانت نزهة هادئة - محرجة بعض الشيء - حيث لم يقل أي منا أي شيء.
شعرت وكأنني طالب في المدرسة الثانوية في الموعد الأول مع من يعجب به وليس رجلاً ناضجًا على وشك تناول الغداء مع أخته غير الشقيقة المثيرة
للجدل .
"هل هذا غريب بالنسبة لك أيضا؟" سألت أماندا فجأة وهي تضع يدها على ساعدي.
"لماذا هذا غريب؟
لقد أمضينا الكثير من الوقت معًا... حتى أننا قبلنا."
تسللت ابتسامة محرجة عبر شفاه أماندا.
انطلقت عيناها من عيني إلى شفتي قبل أن تنزل إلى قدميها قبل أن تعيد ما قدمته لي.
كنت على علم تام بوجود يدها على ذراعي ولكني لم أعترف بها خوفًا من أن تزيلها.
قلت: "لست متأكداً مما تقصده".
"أنتي غريبة كما كنتي دائمًا."
"اللعنة عليك،" ضحكت أماندا ولكمتني في كتفي. "ليس مسموحًا لك أن تكون لئيمًا معي."
"من تكلمي؟" انا سألت.
"تقول لي،" أماندا خدشت أنفها وأخرجت لسانها في وجهي.
"لا يُسمح للأخوة الكبار أن يكونوا لئيمين."
ضحكت "هل هذا صحيح".
"إذا كان الأمر كذلك، فيجب على الأخوات الصغيرات أن يفعلن ما أقول.
أنا الأكبر، بعد كل شيء."
قالت أماندا: "لست معتادة على أن يكون شخص أكبر مني سناً".
"لم أكن لأخمن أبدًا" ، هززت كتفي.
"أنتي تتصرف مثل الأخت الأصغر المدللة طوال الوقت."
"الأحمق،" ابتسمت أماندا وضربتني على كتفي بشكل هزلي.
"نحن هنا."
لقد كنت منشغلاً بـ(أماندا) لدرجة أنني نسيت كل شيء عن المقهى.
لم أكن أدرك أننا كنا نسير حتى أوقفتني مرة أخرى.
كان المقهى صغيرًا، به أربعة أماكن خارجية ليجلس الناس ويتناولون الطعام، مع وجود ست طاولات أخرى بالداخل.
نافذة صغيرة تسمح للناس بشراء القهوة أثناء المشي دون دخول المتجر.
كانت النافذة تضم صفًا من ستة زبائن ينتظرون، ولكن لا يبدو أن هناك أحدًا بالداخل.
لقد تبعت أماندا إلى الداخل، وطلبنا بعض الطعام قبل أن نحصل على رقم.
عادةً، كنت سأختار الجلوس في الخارج للاستمتاع بأشعة الشمس والطقس الدافئ، لكنني كنت على دراية تامة بوضعنا.
كان بإمكاننا بسهولة أن نكون صديقًا وصديقة نتناول الغداء معًا.
لا بد أن أماندا فكرت بنفس الشيء لأنها نظرت نحو الباب الأمامي قبل أن تجلس على طاولة في الزاوية الخلفية.
"أنا لا أخرج كثيرًا، وأفضل ألا أقابل أي شخص،" قالت أماندا شرحًا لسؤالي الذي لم يُطرح عليه.
"نعم... لا تريدي أن يشاهدك أحد معي في الأماكن العامة أيضًا،" ابتسمت مبتسمًا، وحافظت على مزاجي هادئًا.
ضحكت أماندا: "ليس هذا ما أقصده". "أريد فقط أن أبقيك لنفسي في الوقت الحالي."
وصلت أماندا عبر الطاولة ووضعت يدها على يدي.
التقت أعيننا، فرأيت الجوع والعشق في عينيها الزرقاوين المبهرتين.
أرسلت لمسة أصابعها على بشرتي قشعريرة في جسدي، ولم أستطع إلا أن أركز على رطوبة شفتيها الممتلئتين.
كنت بحاجة لتقبيلها بشدة.
"ماندي!؟"
ابتعدت يد أماندا عن يدي وهي واقفة بسرعة، وكادت أن تطيح بكرسيها.
حركت رأسي لأرى امرأة جميلة في نفس عمرنا تبتسم لأماندا.
كانت طويلة، تقريبًا في نفس طولي، ولها ساقان ظلتا ثابتتين لأيام.
كان شعرها الأشقر الطويل يتدلى خلف خصرها النحيف المثالي، ويمسح مؤخرتها التي يمكن أن تكسر المكسرات.
"مرحبًا كلير،" استقبلت أماندا المرأة.
"يا إلهي! هذه أنتي يا ماندي!" صرخت كلير وسحبت أماندا إلى عناق شديد.
احتضنت أماندا كلير وتحدثت في اتجاهي : "أنا آسفة جدًا" .
كان واضحًا كالنهار أن أماندا لم تكن مرتاحة لتعبير هذه المرأة الصريح عن المودة، لكنها كانت لطيفة جدًا بحيث لم تتمكن من قول أي شيء.
"يا إلهي، من الجيد رؤيتك يا فتاة،" أضافت كلير تركيزًا كبيرًا على ما يبدو أنها العبارة الجذابة الخاصة بها.
أجابت أماندا: "نعم، لقد مرت بضع سنوات".
"لا تبدين رائعة فحسب،" أمسكت كلير بأماندا على بعد ذراعين ودرستها.
"لقد قمتي بالتأكيد بملء جميع الأماكن الصحيحة."
ابتسمت أماندا بعصبية عند سماع مجاملات كلير، لكنها ظلت صامتة بينما كانت صديقتها تثرثر.
أخيرًا لاحظتني كلير بعد بضع دقائق.
انغلقت شفاه الشقراء على نصف ابتسامة وهي تنظر بيني وبين أماندا.
"أنا كلير،" استقبلتني وهي تمد يدها بشكل مثالي.
"نيك"، قلت وأنا أصافحها.
صمدت كلير لفترة طويلة وهي تدرسني بابتسامة نصفية جعلتني أشعر وكأنني فريسة لحيوان مفترس.
قالت كلير وهي لا ترفع عينيها عني: "لقد قمت بعمل جيد يا ماندي".
"الأمر ليس كذلك.
إنه أخي،" بادرت أماندا.
أخبرتني النظرة على وجه أماندا بكل شيء.
تمنت على الفور لو أنها أبقت فمها مغلقًا بشأن تلك المعلومة.
كان من الواضح أن كلير لم تكن حول الفتيات لفترة طويلة، لذلك كان بإمكاننا أن نلعب العلاقة بأي طريقة نرغب فيها.
ولكن لا تزال هناك عقبة صديقها الحالي التي كان علينا أن نقلق بشأنها.
الوجه الآخر للمشهد كانت كلير.
بدت مهتمة على الفور وأعطتني مرة أخرى كما لو كانت تقدر قيمتي.
أستطيع أن أقول من ملابسها وكيف تمسكت بنفسها أن كلير أتت من المال وأنها معتادة على تحقيق هدفها.
لقد كانت جميلة ولم ترغب في أي شيء أبدًا.
لكنها كانت واقفة بجانب أماندا.
لم يكن لديها فرصة.
قالت كلير وهي تدعو نفسها لتناول طعام الغداء بأخذ أحد الكراسي الفارغة على طاولتنا: "لم أكن أعلم أن لديكم أخًا يا فتيات".
قلت وأنا ألقي نظرة خاطفة على أماندا: "لقد تواصلت معهم مؤخرًا فقط".
كان من الواضح أن هذه المرأة جعلتها غير مرتاحة، لكنني لم أكن متأكدة مما إذا كان من حقي أن أطلب منها أن تغادر.
"لم أكن أعلم بوجودهم إلا بعد وفاة والدتي."
"Ooooo، هذا العصير!" صاحت كلير.
"هل كان للأب العجوز علاقة غرامية؟"
"كان ذلك عندما انفصل هو وأمي، حتى قبل أن أولد،" قفزت أماندا للدفاع عن والدها.
أضفت: "لقد انتقلت والدتي إلى الخارج عندما حملت.
ولم يكن يعلم بذلك"، ولم أرغب في إعطاء أي انطباع بأن والدي كان رجلاً سيئًا.
لم أكن أعرفه، لكني كنت أثق في آراء الفتاة عنه.
ابتسمت كلير قائلة: "إنها مثل مسلسل تلفزيوني من التسعينيات".
ضحكت: "قد يبدو الأمر لا يصدق بعض الشيء". "حتى بالنسبة لي، وعشت ذلك."
"أراهن"، أجابت كلير، متجاهلة أماندا وهي تنظر إلي. "إذن... نيك، هل أنت عازب؟"
عبست أماندا في وجه المرأة، لكنني قفزت قبل أن تتمكن من قول أي شيء.
إن الذهاب إلى كلير بسبب ضربي سيكون أمرًا سيئًا مثل قيامي بضرب كريج لنفس الشيء.
يبدو أن أماندا وأنا كنا مقدرين أن نبتلى بالمتسكعون الشقراوات.
أجبتها: "لا، لقد انتقلت للتو إلى أستراليا منذ بضعة أسابيع، وما زلت أستقر فيها.
وفي الوقت الحالي، أخواتي هم أولويتي.
الأسرة مهمة".
"هذا عار،" صرخت كلير.
"أنت وسيم جدًا، على الرغم من أنه يمكنك القيام ببعض التصميم، ربما قصة شعر وملابس جميلة.
ولكن بخلاف ذلك، يمكنني أن ألتهمك."
لم أكن معتادًا على أسلوب كلير المتقدم في المغازلة، ولم أكن مستعدًا لتقبل إهاناتها الغريبة.
أخبرتني النظرة السوداء على وجه أماندا بما كانت تفكر فيه بالضبط.
اضطررت إلى نزع فتيل الموقف قبل أن ينتهي موعد الغداء مع قيام أماندا بوضع رأس كلير عبر النافذة.
"ماذا عن بعض النصائح في وقت ما، ربما أثناء تناول القهوة؟" أجبتها، وأدعو أن أماندا لن تقلب وجهها.
قالت كلير: "يمكننا تناول القهوة الآن".
قلت: "الآن ليس جيدًا".
"أماندا وأنا في خضم مسألة عائلية."
ردت كلير، "أنا متأكدة من أن هذا يمكن أن ينتظر"، ومن الواضح أنها لا ترغب في قبول "لا" كإجابة.
"اعمل، ثم العب،" غمزت.
قبل أن تتمكن كلير من قول أي شيء آخر، مددت ذراعي فوق رأسي.
تثاءبت هناك بشكل جيد بينما قمت بشد عضلات ذراعي ومددت ظهري للخارج، متجاهلة الفتيات
اللاتي يشاهدن.
كان لهذا الإجراء التأثير المطلوب على كلير حيث بدا أنها نسيت ما كانت على وشك قوله.
أمسكت كلير بمنديل وكتبت عليه شيئًا قبل أن تمرره لي.
"اتصل بي قريبًا أيها الوسيم،" ثم التفتت إلى أماندا وابتسمت لها.
"من الجيد رؤيتك يا ماندي."
شاهدت أنا وأماندا كلير وهي تغادر، وأطلقت الشقراء علي ابتسامة ماكرة عندما غادرت المقهى، ربما ظننت أن مظهري كان يراقب مؤخرتها وهي تغادر.
بدلاً من ذلك، كنت أراقب بصدمة خالصة أن شخصًا ما يمكن أن يكون واثقًا جدًا ومتقدمًا في موقف من الواضح أنه غير مرحب به فيه.
ألم تلاحظ ذلك؟ أو ربما هي فقط لم تهتم؟
عدت إلى أماندا ولاحظت أن شاشتي أثرت على
أختي الأكبر بشكل مختلف.
تلاشت نظرة الغضب والانزعاج على أماندا، لتحل محلها نظرة مؤلمة وخيبة الأمل.
لقد قمت بالمقامرة، وربحت.
أنا فقط بحاجة للتأكد من أن أماندا تعرف ذلك.
التقطت المنديل الذي يحتوي على رقم هاتف كلير وأمسكت به لكي تراه أماندا.
ثم قمت بمسحها ووضعها عبر سلة المهملات القريبة.
"هذا ما أعتقده عنها."
انتشرت ابتسامة على وجه أماندا على الفور.
"أنا أكرهها."
ضحكت: "صديقة غريب لديكم يا فتيات".
"لم تكن صديقتي أبدًا!" ضحكت أماندا.
"لقد كانت تعذبني في المدرسة."
"آه، واحدة من هؤلاء،" أومأت برأسي.
"كان لدي عدد قليل منهم لنفسي.
الأشخاص الذين قرروا أنك أخيرًا جيد بما فيه الكفاية بمجرد انتهاء سن البلوغ."
قالت أماندا: "كانت كلير دائمًا الفتاة الأكثر إثارة في مدرستي وواعدت أفضل الرجال".
"لقد كنت نقيضها لدرجة أنني برزت بنفس القدر."
أكدت لها: "أجد صعوبة في تصديق ذلك".
"حسنًا، لقد كنت كذلك،" هزت أماندا كتفيها. "
حتى أن إيريكا كانت لديها أثداء قبل أن أفعل ذلك."
ضحكت قائلاً: "إيريكا لديها أثداء كافية لكم جميعاً".
ضحكت أماندا ثم نظرت إلى يديها.
"كانت كلير دائمًا لئيمة جدًا مع الجميع، وخاصةً معي.
إنها تجعلني غاضبة جدًا لأنها تتصرف بلطف معي
الآن، وكل ذلك لأنك تجلس معي .
كما لو أنها تستطيع استخدامي للوصول إليك."
جاءت نادلة لدينا في ذلك الوقت لتسليم طلباتنا، وساد جو من الصمت فوق الطاولة لبضع دقائق.
لم يكن من الممكن أن أتصل بـ(كلير)، حتى لو كنت متاحًا، وهي لم تكن عاهرة بالنسبة لـ(أماندا).
انها ليست نوعي.
كان لدي شعور مماثل من جين، لكنني كنت متحمسًا للغاية في تلك الليلة، وصعدت إلى سريري عارية، وكان لدى سارة مظهر مشابه لكلير، لكنها كانت ودودة ورائعة للغاية.
قلت: "لن أذهب أبدًا إلى كلير خلال مليون عام".
"إنها جميلة، رغم ذلك،" هزت أماندا كتفيها.
وضعت يدي على يد أماندا، كما فعلت قبل دقائق فقط.
"ليست بجوارك شيء، فهي ليست كذلك."
انقسم وجه أماندا إلى ابتسامة كبيرة، واحمر خديها. "شكرا لك، نيك."
"مثل... هل رأيت مؤخرتك؟" أضفت وأنا أسحب ياقة قميصي مازحًا.
"هذا الشيء وحده يجب أن يكون السبب في أن الجو حار جدًا هنا."
ابتسمت أماندا: "أنا سعيدة لأنها أعجبتك".
"لقد نشأتها بنفسي."
ضحكت وهززت رأسي: "أنتي عرجاء للغاية".
"إنها وراثية،" تنهدت أماندا بشكل كبير.
أنهينا أنا وأماندا وجباتنا دون انقطاع وتوجهنا إلى منطقة التسوق القريبة.
كنت في حاجة ماسة إلى ملابس جديدة، وذكرت أماندا عرضًا أنها حاولت ارتداء بدلة سباحة جديدة.
لم تكن منطقة التسوق بعيدة جدًا عن الجامعة - كثيرًا ما كنت أذهب إلى هناك لتناول طعام الغداء - لذلك عدنا من الطريق الذي أتينا فيه واستقلنا سيارة أماندا.
بعد دقيقتين بالسيارة، وصلنا إلى مركز تسوق مفتوح لم يكن أكثر من مجرد حدوة حصان عملاقة تصطف على جانبيها المحلات التجارية والأكشاك من جميع
الأحجام، من الأكشاك الصغيرة التي تتسع لشخص واحد إلى متجر ضخم متعدد الأقسام.
تم تزيين المركز بشكل كبير بالخضرة والأشرعة المظللة المتقاطعة في الأعلى، مما يضفي على المكان بأكمله طابعًا استوائيًا وغريبًا.
قالت أماندا ونحن نسير عبر العتبة: "أحب المجيء إلى هنا".
أجبتها: "الأمر مختلف بالتأكيد عما لدينا في الوطن".
"خطأ"، أوقفتني أماندا وسحبت يدي.
توقفت وتحولت لمواجهتها.
كانت تبتسم، وتألقت عيناها الزرقاء بقصد شرير.
توسلت إليّ شفتاها المزمومتان أن أقبلها، لكنني كنت مدركًا تمامًا لمدى كشفنا علنًا.
"خطأ حول ماذا؟" انا سألت.
اقتربت أماندا خطوة أخرى، ووضعت يديها على فخذي كما فعلت الشيء نفسه مع يديها.
قالت بهدوء: "بشأن منزلك".
ضغطت ثدييها على صدري ونحن نتكئ على بعضنا البعض.
"ماذا عنها؟" سألت ، متحمس تماما لها.
"هذا هو بيتك الان."
ثم تلامست شفاهنا، وتوقف العالم عن الوجود.
كانت هذه القبلة أكثر انفجارًا ولا تصدق من قبلتنا
الأولى.
أدخلت لساني في فمها، وقابلت أماندا لساني في المقابل.
لقد سحبت جسدها، وأردت أن أشعر بها أكثر معي، تمامًا كما كانت تسحب جسدي.
ثم، بالسرعة التي بدأ بها الأمر، انتهى.
قالت أماندا وهي لاهثة قليلاً: "رائع".
أجبتها: "واو حقًا،" وقد امتلأ صدري بإثارة لاهثة.
ابتسمت أماندا: "لقد أحببت ذلك"، ثم عضت على شفتها السفلية.
"لكن ربما ينبغي لنا أن نكون أكثر حذرا قليلا."
ضحكت "متفق عليه".
كنا نقف عمليًا في منتصف الممر الواسع، حيث يمكن لأي شخص أن يرى.
لم يكن لدي أدنى شك في أننا قد تم ملاحظتنا كزوجين يقدمان الكثير من المودة في الأماكن العامة.
تمنيت فقط ألا يكون ذلك من قبل أي شخص يعرف أماندا والفتيات.
مشينا بضع عشرات من الأمتار ونحن نمسك أيدينا قبل أن أتركها تذهب على مضض.
كانت أماندا ذات جمال نادر ويمكن تمييزها بسهولة بين الجمهور. آخر شيء كنا نحتاجه هو أن يراها أحد أصدقاء كريج وهي تمسك بيد عازف الجيتار الجديد في فرقته.
لقد كان الأمر سيئًا، لكنني عشت مع هؤلاء النساء وكان بإمكاني قضاء الكثير من الوقت معهم كما أردت.
قالت أماندا بمجرد وصولنا إلى متجر لبيع الملابس النسائية: "آسفة لما حدث في وقت سابق".
"لا أعرف ما الذي حل بي."
"أنت لم تسمعيني أشتكي، أليس كذلك؟" غمزت.
"لا أظن ذلك،" ابتسمت بخجل.
"ولكن من الصعب نوعًا ما أن أتحدث ولساني في فمك."
قلت ساخرًا: "أنا على استعداد للمحاولة مرة أخرى".
ابتسمت أماندا وصفعت كتفي بشكل هزلي.
أستطيع أن أقول إنها كانت تستمتع بوقتها ربما للمرة الأولى منذ شهر، إذا صدق ما قاله الآخرون.
تركت القنبلة ذات الشعر الأسود تسحبني إلى متجر الملابس النسائية، وسرت خلفها وهي تختار مجموعة صغيرة من الملابس.
باعتباري أخًا مطيعًا وحبيبًا لها قريبًا، ساعدتها في حمل اختياراتها إلى غرف تغيير الملابس.
كانت هناك ست غرف من بين الغرف الخمسة عشر أو نحو ذلك قيد الاستخدام، وكان يظهر عليها زوج أو أصدقاء يبدو عليهم الملل ويجلسون على الكراسي المتوفرة.
كان معظمهم ملتصقين بهواتفهم بينما كان الآخرون المهمون يحاولون ارتداء ملابس جديدة كان عليهم حتماً أن يدفعوا ثمنها.
"هل تحتاجين إلى يد للمساعدة؟" سألت أماندا وأنا سلمتها
الملابس.
ابتسمت أماندا ثم دفعتني إلى الكرسي.
"إنه أمر مغرٍ، ولكني أعتقد أنني أستطيع تدبر الأمر.
لكنني سأحتاج إلى رأيك رغم ذلك."
"إذاً، هل ستصممين لي؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"إنه يومك المحظوظ،" أخرجت أماندا لسانها في وجهي، ثم اختفت خلف باب غرفة تغيير الملابس.
نظرت حولي إلى الرجال الآخرين الموجودين بالقرب مني، لكن لم يكلف أحد منهم نفسه عناء النظر إلى
الأعلى.
وكان عدد قليل منهم يحمل كومة من أكياس التسوق عند أقدامهم، وأعتقد أنهم ظلوا فيها منذ بضع ساعات بالفعل.
أستطيع أن أفهم محنتهم لأنني مررت بهذا الموقف عدة مرات في إنجلترا.
لكن هؤلاء الفتيات لم يكن أماندا.
انفتح باب غرفة تغيير الملابس التي كانت فيه أماندا بعد بضع دقائق، واضطررت إلى رفع فكي عن الأرض.
لقد اختارت أماندا أن تبرز الأسلحة الكبيرة أولاً وكانت تصمم لي بدلة السباحة.
كان الجزء العلوي عبارة عن غلاف أسود بسيط حول صدرها بالكاد يثبت منحنياتها السخية في مكانها.
كان شعرها الطويل يتدفق على كتفيها العاريتين بشكل جذاب، وترك الجزء العلوي بطنها الناعم المشدود بالكامل عاريا.
بدا الجزء السفلي متواضعًا بما فيه الكفاية، حيث كان يرتفع عاليًا على وركها ويقسم فخديها الرائعين.
"هل أحببت ذلك؟" سألت أماندا وهي تعطيني برمًا.
من الواضح أن مجاملتي السابقة دفعت إلى اختيار الزي هذا لأنه أظهر مؤخرتها المذهلة.
نظرت نحو الرجال الآخرين الجالسين حول غرف تغيير الملابس، وكان كل واحد منهم، باستثناء واحد، يحاول جاهدًا ألا يحدق.
والآخر كان يحدق علانية.
ابتسمت: "إنها مثالية".
ابتسمت أماندا وعادت إلى غرفة التغيير.
نظرت نحو أقرب الرجال الذين يجلسون بجانبي.
في انسجام تام، أعطاني كلاهما إيماءة بالموافقة وإبهامهما.
عادة كنت سأشعر بالغيرة من رجل آخر ينظر إلى صديقتي، لكنني لم أفعل ذلك.
لم يكن الأمر كما لو كانت ستعود إلى المنزل مع أي شخص آخر الليلة.
ثم خطر لي أنني كنت أفكر بالفعل في أماندا كصديقتي، على الرغم من أنها لم تنفصل عن كريج بعد.
جربت أماندا بعض الملابس الأخرى، وصممتها لي.
قميص أبيض بدون أكمام أظهر ما يكفي من المعتوه الجانبي لجعل إيريكا تحمر خجلاً، مع زوج من الجينز الأسود الممزق الضيق.
فستان شمسي أسود برقبة عالية يترك ظهرها وكتفيها وذراعيها عاريين تمامًا، وزوجًا من السراويل القصيرة الرمادية القطنية الرقيقة تقريبًا، صغيرة جدًا لدرجة أنها ربما ترتدي ملابس داخلية، وقميصًا مطابقًا يضغط على ثدييها معًا بشكل جذاب أثناء المغادرة كشف صدعها الأوسط بالكامل.
(أماندا) أطلقت على تلك الملابس اسم ملابسها الجديدة وقت النوم، لكنني كنت أعلم أنها إذا ارتدت ذلك على سريري، فسوف يتم نزعه في وقت قياسي.
كانت جلسة عرض الأزياء للهواة هي أكثر متعة حصلت عليها في متجر لبيع الملابس النسائية طوال حياتي.
الطريقة الوحيدة للتغلب على ذلك هي أن أشاركها غرفة التغيير، الأمر الذي قد يدفع الأمور إلى أبعد من اللازم، خاصة في الأماكن العامة.
"سأحضر هذه لكي،" قلت، وأخرجت محفظتي.
قالت أماندا وهي تخرج بطاقتها المصرفية: "ليس عليك ذلك".
أصررت: "أعلم، ولكني أريد ذلك".
"لقد كنتي جيدًا جدًا معي منذ وصولي ومنحتني مكانًا للعيش فيه والكثير من الوجبات الرائعة.
دعيني أفعل هذا من أجلك."
"حسنا" ابتسمت أماندا.
"ماذا عن عشاء لطيف كتعويض."
غمزت: "فقط إذا كنا نحن الاثنين فقط".
"اتفاق."
لقد أخرجت بطاقتي، وقمت بتمريرها فوق الجهاز، ثم أدخلت رقم التعريف الشخصي الخاص بي.
كان لدي الكثير من المال المتبقي من ميراثي، لكنني كنت أتطلع إلى راتبي الأول من وظيفتي الجديدة، لذلك لم أضطر إلى استخدام مدخراتي.
لكنني اعتقدت بين الحين والآخر أنها لن تكون فكرة سيئة، خاصة بالنسبة لفتياتي.
جمعت الأغراض المعبأة في أكياس لأماندا وتبعتها خارج المتجر.
أومأ لي عدد قليل من الرجال القريبين بالموافقة سرًا بينما لم يكن شركاؤهم ينظرون.
لقد كنت ابن العاهرة المحظوظ.
المحطة التالية في رحلتنا كانت متجر ملابس آخر؛ هذا فقط مخصص للرجال أيضًا.
أصرت أماندا على أنني بحاجة إلى بعض الملابس الجديدة وأن دوري قد حان لأعرض لها. كنت أشعر دائمًا بعدم الارتياح تجاه أي شكل من أشكال عرض
الأزياء، على الرغم من أنني كنت أعلم أن النساء يجدنني جذابًا.
بدا الأمر دائمًا تافهًا، ولم أكن أعرف أبدًا ما يجب فعله بيدي.
ذكّرت أماندا: "أنتي تعلمي أن لدي الكثير من
الملابس".
أجابت أماندا وهي تسلّمني مجموعة من الملابس: "نعم، أعلم، وأنا معجبة جدًا بمجموعتك من قمصان الفرق الموسيقية، لكنك تحتاج إلى المزيد من
الملابس المناسبة للصيف".
أخذت الملابس واستدرت لدخول غرفة تغيير
الملابس.
لقد كانت أكبر مما كنت أعتقد، مع وجود ستارة قابلة للسحب تقسم الغرفة بشكل أكبر.
يحتوي القسم الخلفي على مقعد صغير عبر الجدار الخلفي حيث يمكن للمرء الجلوس أثناء تغيير
الملابس.
لقد خلعت ملابسي القصيرة وارتديت زوجًا من
الملابس القصيرة.
كانت سوداء مع أنماط بيضاء زاويّة على الساق اليسرى.
لقد كانت أخف بكثير من السراويل القصيرة الخاصة بي وكانت ملائمة بشكل مريح حول فخذي.
لقد بحثت في الملابس، ولاحظت بعض القمصان، واخترت واحدًا. ثم خطرت لي فكرة.
لقد سحبت شعري الطويل من ذيل الحصان المعتاد وأفسدته لمسة.
لقد قمت بعمل عرض أزياء صغير كخدمة لصديق في الوطن عندما أطلقت خط ملابس بديل.
لقد كرهت هذه التجربة، لكنها كانت صديقة عظيمة.
لقد قمت بسحب الأشياء التي تعلمتها في ذلك اليوم.
لم تكن هؤلاء الفتيات الوحيدات اللاتي يمكنهن التباهي.
"ما الذي يحدث هكذا—"
فتحت الباب فجأة وخرجت، وأبقيت يدي على خصري.
انقطعت كلمات أماندا، واتسعت عيناها وهي تنظر إلي.
لقد كنت أتجول حول حمام السباحة بدون قميص عدة مرات منذ وصولي، لكنني أراهن ع ما تبقي في حسابي البنكي أنه لم يكن كذلك.
تتوقع مني أن أفعل هذا.
"ماذا تعتقد؟" انا سألت.
"ماذا؟" ردت أماندا وهي تبدو مذهولة بعض الشيء.
"الملابس القصيرة، هل تعتقد أنها تناسبني؟" ابتسمت.
أومأت أماندا برأسها، ثم نظرت حول المتجر بسرعة.
تبعت عيني عينيها، ورأيت فتاتين، سمراء وشقراء، بجوار المنضدة.
كانوا ينظرون إلي مباشرة ويتحدثون بنبرة خافتة.
لوحت للفتيات، فاحمرت الشقراء خجلاً ونظرت بعيدًا بسرعة.
لكن السمراء لم تفعل ذلك.
ابتسمت أماندا: "يبدو أن لديك معجبين".
غمزت قائلاً: "إنها أصغر من تلك التي اشتريتها من المتجر الأخير".
"أعتقد أننا لا نستطيع الذهاب إلى أي مكان، أليس كذلك؟" ضحكت أماندا.
ضحكت قائلاً: "ربما لو أبقينا على قمصاننا، فلن نحظى بالكثير من النظرات".
في تلك الأثناء، رأيت شبيهًا مألوفًا لفابيو من خلال نوافذ المتجر.
كان كريج يسير مع شقيقه بول.
راقبتهم لبضع ثوان ودعوت ألا ينظروا إلينا ويفسدوا علينا خلوتنا.
لكن لسوء الحظ، لم يستمع أحد لدعواتي.
دخل كريج إلى المتجر مع شقيقه، ليلفت انتباه الفتيات الجالسات على المنضدة.
أمسكت بيد أماندا وسحبتها معي إلى غرفة التغيير قبل أن أغلق الباب وأغلقه.
"نيك!" همست أماندا على وجه السرعة.
"لا يمكننا أن نفعل هذا هنا."
قلت لها وأنا أسكتها: "كريج بالخارج".
"لقد رأيته يدخل مع أخيه."
"إذن، أنت تضعنا في موقف أكثر خطورة؟" أماندا قوست حاجبها في السؤال.
"أنت لم تنفصلي عنه بعد، أليس كذلك؟" سألت وأنا أعرف الجواب.
"لا،" هزت أماندا رأسها وأبعدت عينيها.
لقد حضنت ذقنها ورفعت عينيها إلى عيني.
"أنا لا أهتم.
خذي من الوقت ما تحتاجينه.
أنا آسف لوضعنا في هذا الموقف، لكنني لا أريد أن أشاركك مع أي شخص آخر الآن، وكنت أعرف... أنه سيفعل ذلك".
سيعرقل يومنا معًا."
قالت أماندا بعد توقف قصير: "اللعنة، أنا أحبك".
التقت شفاهنا، ومرة أخرى، أصابتني موجة شديدة من المتعة عندما ذاب جسد أماندا في جسدي.
وجدت يدي الوركين لها، وسحب جسدها لي قبل
الانزلاق إلى مؤخرتها المجيدة.
أماندا صرخت في فمي وأنا أعطيتها ضغطاً قوياً ع مؤخرتها المثالية.
رقصت ألسنتنا بينما كانت يدا أماندا تجري فوق ذراعي، وعلى طول صدري، وأسفل معدتي.
اصطدم ثدييها بصدري تقريبًا بينما رقصت أصابعها على طول حزام خصر شورتي.
أصبح زبي متصلبًا بسرعة حتى وصل إلى الانتصاب الكامل، وكان مقيدًا بإحكام بسبب الملابس الداخلية القصيرة الجديدة .
"لا نستطيع، ليس هنا،" شهقت أماندا بينما افترقت شفاهنا.
"يمكننا" قلت وأنا أقبل رقبتها.
"أنا بحاجة إليك."
تشتكي أماندا: "لن أتمكن من البقاء هادئًة الآن".
"سيكون مستحيلا."
وفجأة، انقطع صوت كريج في الهواء، مما تسبب في توقفنا أنا وأماندا عن التنفس.
"أماندا سوف تأتي، وهي تفعل ذلك دائمًا.
أردت أن أخرج من غرفة تغيير الملابس وأطرد كريج حتى لو تحدث باسم أماندا، لكن هذا كان جانبي غير العقلاني.
كان الجانب العاقل مني يشير إلى حقيقة أن أماندا كانت واقفة هنا بين ذراعي.
سأل بول شقيق كريج: "لماذا تتحملها؟".
أجاب كريج: "إنها مثيرة للغاية يا أخي".
"وإضافة إلى ذلك، فهي تبذل الكثير من الجهد ولا تذهب إلى أي مكان أبدًا."
"ألا تشعر بالقلق بشأن نيك؟
إنه شقيقها في نهاية المطاف، وقد سمحت له
بالانضمام إلى الفرقة."
أجاب كريج: "لا، أنا لست قلقًا على الإطلاق".
"إنه بالكاد يعرفهم."
كان كريج وبول خارج غرفة تغيير الملابس، وبدا أنهما يجمعان بعض العناصر معًا ليجرباها بأنفسهما.
أجاب بول: "أنت بالكاد تعرفه أيضًا".
ضحك كريج قائلاً: "بمجرد أن يرى مدى جنون الفتيات في ذلك المنزل، فسوف يرغب في الخروج".
"هناك سبب يجعلني لا أبقى هناك كثيرًا."
سأل بول ساخرًا: "اعتقدت أن السبب هو أن إيريكا لن تتوقف عن ضربك".
أجاب كريج بما بدا وكأنه صفعة على رأسه: "اخرس".
"أنت فقط تشعر بالغيرة لأن كل ما عليك فعله هو ذلك الدب المحشو الذي تحتفظ به تحت سريرك."
استمر كريج وبول في الإهانة والمزاح مع بعضهما البعض، لكنني قمت بتقسيم كلماتهما إلى أجزاء.
كنت أشعر بتدفق الغضب الساخن فوقي.
أحكمت قبضتي، وكنت على استعداد للخروج وأنا أشاهد كيف تحدث هذان الشخصان عن النساء اللاتي أحببتهن.
إلى الجحيم مع العواقب.
"نيك،" وصل صوت أماندا الناعم إلى أذني.
"سيكون الأمر على ما يرام."
قبلتني أماندا بلطف، ثم نقلتني حتى أصبحت في الجزء الخلفي من غرفة التغيير.
ثم قامت بسحب الستارة، لتعزلنا عن القسم الأمامي. كانت الأكشاك أكبر مما تبدو عليه ولكنها لا تزال ضيقة جدًا بشخصين.
دفعتني أماندا بلطف على المقعد، ثم قامت بتمديد وركيّ كما فعلت في تلك الليلة الأولى.
التقت شفاهنا مرة أخرى، وقبلنا دون قلق في العالم.
رقصت ألسنتنا، وتجولت أيدينا بينما كان صوت صديقها وشقيقها ينجرف إلى الخارج.
كان زبي الصلب يقع بشكل مثالي بين ساقي أماندا، وبدأت في طحن نفسها علي.
أمسكت بفخذيها وبدأت أهزها في انسجام تام.
لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ قبل أن نتنفس بشدة ونشتكي في أفواه بعضنا البعض.
فجأة، مزقت أماندا قميصها العلوي، وتبعته حمالة صدرها بعد ثانية.
ارتد ثدييها الكبيرين المرحين إلى الحياة أمامي.
لقد تخيلت ثدييها عدة مرات منذ عودتي إلى المنزل، ولم أرهما إلا بالبيكيني.
لكن لا شيء يمكن أن يعدني لمدى تميزهم تمامًا.
أخذت حلمتها الصلبة في فمي، متمسكا بها بحياتي العزيزة.
قمعت أماندا أنينًا وسحبت رأسي إلى صدرها بينما كانت تحرك وركيها وتطحن نفسها على طول زبي المتصلب.
تناوبت بين ثدييها الرائعين، وأمص حلمتيها وألعق اللحم الرقيق لتلالها الواسعة بينما كانت يدي تتجول من فخذيها إلى جانبيها لتضم صدرها.
كنت في الجنة وقريبًا جدًا من النشوة الجنسية لدرجة أنني عرفت أنني سأنفجر في اللحظة التي يلمس فيها جلد أماندا العاري انتصابي.
يتبع
إبتسم أنت ع موعد مع جزء جديد
أهلاً ومرحباً بكم في
الجزء التاسع قبل الأخير في القصة الممتعة
من الشهوة من النظرة الأولى
ترددت أصداء طرقة مفاجئة في غرفة تغيير الملابس الصغيرة لدينا، مما أدى إلى كسر جلسة التقبيل المثيرة لدينا.
صاح صوت امرأة: "أعرف ما يحدث هناك".
"عليك المغادرة فورًا قبل أن أتصل بالأمن."
نهضت أماندا بسرعة وبدأت في ارتداء ملابسها.
كنت لا أزال أرتدي الشورت الذي كنت أحاول ارتدائه، وكنت أعلم أنني أفسدته بسبب ما قبل القذف، لذلك قررت الاحتفاظ به.
لقد مزقت العلامة وألقيت قميصًا قبل أن أقوم بتقويم نفسي.
كان من الواضح جدًا أنني كنت منتصبًا، لذا وضعت الملابس التي كنت على وشك شراءها أمام زبي.
بمجرد أن استقامتنا، فتحت أماندا الستارة والباب الخارجي.
وقفت هناك امرأة في منتصف العمر مع عبوس على وجهها ويداها على وركها.
أول شيء لاحظته هو أنها لم تكن ترتدي الزي الرسمي.
"أيمكنني مساعدتك؟" سألت أماندا بهدوء، وهي على علم بوجود كريج في غرف تغيير الملابس الأخرى.
لقد تحدث بصوت عالٍ إلى حد ما مع بول، الذي كان يصرخ من كشكه.
قالت وهي تخفض صوتها إلى الهمس قرب النهاية: "من غير المناسب لكما أن تزنيا بهذا الشكل في
الأماكن العامة".
"انا لن امتلكها."
"هل تعملي هنا؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"هذا لا يهم!" عادت المرأة إلى الوراء.
"لست بحاجة لسماع قذارتك أثناء التسوق.
بدأت صوت المرأة حادًا الآن، ولاحظت إحدى الفتيات بجوار المنضدة التفاعل وهرعت إليه.
"هل هناك مشكلة؟" سألت وهي تنظر بيننا وبين المرأة.
"نعم"، أجابت المرأة بثقة.
"هذان الشخصان كانا غير مناسبين في غرف التغيير، وأريد إزالتهما."
قالت أماندا: "كنت فقط أعطي صديقي رأيي في
ملابسه".
"لا شيء آخر."
"أنا لا أصدقك.
لقد رأيت النظرة على وجهك عندما خرجت، أيتها العاهرة."
"هذا كل شيء، اخرجي"، قال أمين الصندوق وهو يدفع المرأة بعيدًا عنا.
"لن تتحدثي مع عملائي بهذه الطريقة."
صرخت المرأة: "هذا أمر شائن".
"لن أعود إلى هنا مرة أخرى."
تبع أمين الصندوق المرأة في منتصف العمر لكنه ألقى نظرة خاطفة علينا ليلفظ عبارة "آسف".
وفجأة، انفتح باب غرفة تغيير الملابس الخاصة بكريج إلى الداخل.
أمسكت بذراع أماندا وسحبتها إلى إحدى جزر رفوف الملابس في الوقت المناسب.
ألقيت نظرة خاطفة على الأعلى لأرى كريج واقفًا هناك وهو يصرخ في وجه أخيه ببعض المزاح.
وبعد لحظة، انضم إليه استنساخ فابيو الأصغر سنا.
قالت أماندا وهي تشير إلى الباب: "يمكننا الخروج دون أن يرونا".
"لا أستطيع"، قلت، وأشير إلى سروالي.
"أنا بحاجة إلى دفع ثمن هذه الأشياء، والسرقة من المتاجر ليست أفضل طريقة للفرار دون أن يلاحظها أحد."
"تباً"، قالت أماندا وهي تنظر حول رف الملابس.
قلت: "اذهبي، أستطيع أن أتظاهر بأنني كنت هنا وحدي".
أجابت أماندا: "ماذا لو ذكرني أحد الموظفين أثناء تواجد كريج؟ سوف يراك بالتأكيد".
"إنه الخيار الوحيد."
في تلك اللحظة، دخلت مجموعة من الشابات في عمر إميلي عبر مدخل المتجر.
كانت كل فتاة ترتدي بيكينيًا مع مناشف أو شالات ملفوفة حول وركها، وكان من الواضح أنهم كانوا
يسبحوا .
لقد كانوا جميعًا جذابين، لكن لم يحمل أي منهم شمعة لأي من النساء.
لكن كان لها التأثير المطلوب على كريج وأخيه.
احتفظت الفتيات بأنفسهن عند دخولهن، لكن كريج وبول تمسك بهما، وقد شعرت بالذهول على الفور من مدى وحشية تصرفهما.
ولحسن الحظ، كان هذا يعني أن انتباههم أصبح الآن بعيدًا عنا، والأهم من ذلك، عن المنضدة الأمامية.
"دعينا نذهب،" قلت، وسحبت أماندا بلطف من يدها.
وصلنا إلى السجل، وقمت بتسليم العناصر التي كنت أنوي شراءها، بالإضافة إلى بطاقة الشورت الذي كنت أرتديه.
أعطتني الفتاة هناك ابتسامة ودودة للغاية عندما بدأت في تعبئة أغراضي، لكنني أبقيت معظم انتباهي على كريج وشقيقه.
كنا على مرأى ومسمع من الاثنين.
كل ما كان عليهم فعله هو الالتفاف.
والحمد *** أن النساء كانوا يحافظون على ظهره لنا.
"اسف بشأن ذلك."
التفتت لرؤية الموظف الذي رافق المرأة إلى الخارج.
ابتسمت: "لا بأس".
"آسف للتسبب في مشهد مثل هذا."
"شكرًا لك،" ابتسمت ونظرت عن قصد بيني وبين أماندا.
"أعلم أن الأمر يجب أن يكون صعبًا."
من الواضح أنها تعرف ما حدث ولا يبدو أنها تمانع.
بالمناسبة، كانت تنظر إلى أماندا، خمنت أنها ربما كانت تفحصنا نحن الاثنين.
في حياة أخرى، كنت سأطلب رقمها.
لكنها شعرت بالخطأ الآن.
"شكرًا لك،" أومأت إليها وإلى أمين الصندوق الذي يتعامل مع أغراضي.
"قد ترغب في مساعدة هاتين الفتاتين، رغم ذلك.
هاتان الفتاتان تبدوان وكأنهما مشكلة."
أشرت نحو كريج وبول.
تأوهت كلتا المرأتين عندما رأوهما، والشخص الذي تعامل مع المرأة في منتصف العمر شق طريقه إلى هناك.
"لنذهب،" أمسكت بيد أماندا.
أومأت برأسها، وقمنا بالهروب في الوقت المناسب لسماع عامل المتجر وهو يخاطب كريج وبول.
لم أكن أعرف ما إذا كانت ستطردهم على الفور أم أنها ستتدخل وتعطي الفتيات مخرجًا، لكنني أردت أن أكون بعيدًا قدر الإمكان.
قالت أماندا وكأنها تقرأ أفكاري: "دعنا نخرج من هنا".
لم أكن أعرف ما إذا كان السبب هو حالة الإثارة الشديدة التي أصابتني بسبب قربي الشديد من أماندا أو خطر القبض علي، لكنني لم أتصرف كشخصيتي الحذرة المعتادة.
ولا أماندا.
لقد ركضنا جميعًا جنبًا إلى جنب وقمنا بالدوران حول أقرب زاوية، وكان هروبنا قاب قوسين أو أدنى.
"نيك؟"
وقف دانيال أمامي، مع جين، صديقة إميلي، والفتاة التي نمت معها في أول ليلة لي في أستراليا.
كنت أعلم أن الاثنين كانا على علاقة قبل مقابلتهما، لكن ذلك لم يزعجني لأنني لم أكن أعرف دانييل.
كل ما أعرفه هو أنه أحبها، وكان كريج يسخر منه
بلا توقف بسبب ذلك.
يبدو أن الاثنين قد تصالحا منذ أن كانا معًا، ممسكين بأيديهما، وبدا مشابهين جدًا لي ولأماندا الآن.
"مرحبًا دان،" ألقيت التحية، ثم أومأت برأسي إلى جين.
توقفت أماندا فجأة، واصطدمت بي.
لا أعتقد أن دان أو جين سجلا من كان معي في البداية، لكن إدراكًا مفاجئًا انتشر على وجه دان.
أردت أن أسحب يدي بعيدًا عن يد أماندا، لكن هذا سيبدو أكثر تجريمًا.
لم أكن أعرف كيفية التعامل مع هذا الوضع.
شعرت بأن أماندا متوترة وهي تضغط علي كما لو كانت تحاول إخفاء نفسها.
لقد ضغطت على يدي بشدة لدرجة أنني لم أستطع تركها حتى لو أردت ذلك.
أحسست بالذعر يتصاعد في صدري؛ ثم سمعت ضحكات كريج تدوي في جميع أنحاء مركز التسوق، مما يشير إلى خروجه من متجر الملابس.
وكان يقترب.
"دان،" قال جين، مما لفت انتباه دانيال.
"أريدك أن تتحدث إلى كريج وتبقيه مشغولاً."
نظر دانيال إلى جين، ثم عاد إليّ قبل أن يومئ برأسه.
قبلته جين على خده.
ثم سار بسرعة نحو الزاوية دون كلمة أخرى.
شعرت بالقلق على الفور من أنه سيقول شيئًا لكريج، لكن شيئًا ما منعني من الاحتجاج.
"استمر" ابتسمت جين.
"عليكما أن تكونا أكثر حذراً."
"أنتي تعلمي،" قلت، وأنا أضع اثنين واثنين معًا.
ابتسمت جين: "إيميلي هي صديقتي المفضلة بعد كل شيء".
"والآن اذهب قبل أن يظهر كريج."
قالت أماندا وهي تضع ذراعيها حول جين في عناق: "شكرًا لكي".
"أنا آسفة إذا كنت عاهرة بالنسبة لك من أي وقت مضى."
"لن تكوني،" ابتسمت جين وأعادت عناقها. "
ربما كنت أستحق ذلك."
"هل يعلم دان؟" سألت بمجرد توقف الفتيات عن العناق.
"لا" هزت جين رأسها.
"سأتحدث معه بشأن الأمر وأتأكد من أنه لن يقول أي شيء.
يمكنك الوثوق به.
إنه معجب بك."
ابتسمت ابتسامة عريضة: "أنا محبوب جدًا".
"من الواضح" ابتسمت جين.
"الآن اذهب."
جلست أنا وأماندا في صمت طوال رحلة السيارة إلى المنزل.
حاولت إجراء محادثة قصيرة معها عدة مرات، لكن كان من الواضح أنها كانت تمر بشيء ما في الوقت الحالي، لذلك أعطيتها بعض المساحة.
لم أستطع أن أتخيل كيف كانت تشعر.
"هل يمكنك أن تمنحني بعض الوقت،" قالت أماندا عندما توقفنا في ممر منزل العائلة.
"بالطبع خذي وقتك" قلت و انا اضع يدها في يدي.
"أنت الأفضل دائما،" ابتسمت أماندا وضغطت على يدي.
خرجنا من سيارتها وتوجهنا إلى الباب الأمامي.
توقفت أماندا قبل الدخول ونظرت حولي قبل أن تعانقني.
لقد تشاركنا قبلة ناعمة وبطيئة تسببت في نبض حرارتي بقوة كما كان زبي في السابق.
كنت بحاجة إلى هذه المرأة، وكان واضحًا كالنهار أنها تحتاجني.
قليل من الانتظار لن يضرنا.
قالت أماندا: "أنا لا أخدعك".
"أعدك.
أنا فقط بحاجة إلى إعادة ضبط رأسي."
ابتسمت: "أنا أصدقك. لن أذهب إلى أي مكان".
شاركنا نقرة سريعة أخرى على الشفاه قبل التوجه إلى الداخل.
وبطبيعة الحال، سمحت لها بالذهاب أولاً للتحديق في تلك المؤخرة الرائعة.
تذكرت فجأة مدى روعة ملمس ثديها ومظهرها وطعمها، وتساءلت عن مدى روعة مؤخرتها عندما تكون عارية تمامًا.
"هل كان الأمر جيدًا إلى هذا الحد، أليس كذلك؟"
قفزت قليلاً واستدرت لأرى ميل تقف في الممر المؤدي إلى غرفة المعيشة.
لقد ذهبت أماندا إلى المطبخ وأدركت للتو أنني لم أتحرك من الباب الأمامي.
كنت فقط أنظر في مؤخرتها كما لو كنت في نشوة.
"أقسم أن لديكي قوى سحرية،" قلت وأنا أسير نحو أختي ذو الشعر الفضي.
"الظهور من العدم مثلك."
"سأكون سعيدة بإخفاء شيء ما لاحقًا،" غمزت ميل، ومدت يدها لتمررها ع زبي.
"ليست مؤلمة للغاية بعد؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"أنا،" هزت ميل كتفيها.
"لكنني أفكر في القيام بذلك على أي حال، فقط لأشعر بك بداخلي مرة أخرى."
قلت وأنا أسحب فخذيها: "لا أريد أن أسبب لكي أي إزعاج".
صرخت ميل وأنا سحبتها بقوة علي.
"الألم يمكن أن يكون متعة،" ابتسمت ميل.
"لكنني أعتقد أنني استحوذت عليك بما فيه الكفاية مؤخرًا.
أنا متأكدة من أن إيريكا تقطر من أجل لحمك الآن."
"ألا يحق لي أن أختار من أضاجعه؟" ابتسمت.
قالت ميل وهي تضع يدها على خدي: "أوه، يا عزيزي نيك". "لا."
انزلقت ميل من ذراعي وغمزت لي قبل أن تتوجه إلى المطبخ.
ابتسمت وأنا أشاهدها ضيقة، المؤخرة الصغيرة
تتمايل من جانب إلى آخر.
ربما كان أمرًا جيدًا أنني لم أتمكن من اللعب المفضل.
لن أنجز أي شيء أبدًا في محاولة اتخاذ القرار.
لقد تبعت ميل إلى المطبخ بعد بضع ثوانٍ، عازمًا على الحصول على الانتقام.
وذلك عندما سمعت الأصوات الإضافية.
كانت أربع فتيات في نفس عمر التوأم يلعبن لعبة لوحية على طاولة الطعام.
وكانت إميلي من بينهم.
وبجانبها كانت هناك فتاة جميلة ذات شعر داكن ونحيلة وترتدي نظارة وثديين يتفوقان على إيريكا.
على الجانب الآخر منهم جلست شقراء صغيرة ولطيفة ذات شعر أحمر متعرج.
كانت كل فتاة ترتدي قمصانًا وسراويل رياضية بشكل عرضي.
تناثرت المشروبات والوجبات الخفيفة على الطاولة، مما خلق أجواء احتفالية صحية.
جلست ميل بجانب توأمها، وأعطتني ابتسامة لطيفة.
"مرحبًا نيك،" لوحت إيميلي.
"تعرف على أصدقائنا بيج، بيثان، ورينيه."
أشارت إيميلي إلى كل صديقة على حدة، بدءاً بالفتاة ذات الشعر الداكن ذات النظارة، ثم ذات الشعر الأحمر، وأخيراً الشقراء.
أعطتني الفتيات درجات متفاوتة من التحية قبل أن يعودن إلى محادثتهن.
"إنهم جميعًا يكرهون الأولاد في الوقت الحالي."
أدرت رأسي لأرى إيريكا تقف بالقرب مني.
شعرت بيدها على مؤخرتي وابتسمت وهي تلمسني بمهارة.
ضحكت: "أعتقد أنه من الأفضل أن أجعل نفسي نادرًا".
همست إريكا: "أنت الأفضل دائماً".
"سأكون جاهزة في عشر دقائق.
لدي بعض الأشياء الخاصة في الاعتبار."
ابتسمت ونظرت إلى التوأم.
كانت أعينهم مثبتة علي بينما كانت صديقتهم بيثان تشير بإشارة واضحة وهي تتحدث.
كانوا يعرفون بالضبط ما كان يحدث، حتى لو لم أكن أعرف.
توجهت إيريكا إلى المجموعة وجلست على رأس الطاولة.
انضمت إلى المحادثة دون عناء، ورحبت بها الفتيات
الأخريات مثل المشاهير.
أدركت أن هذه هي المرة الأولى التي أقابل فيها فتيات لم يُبدين اهتمامًا بي منذ وصولي إلى أستراليا.
لم يكن الأمر وكأنني بحاجة إلى المزيد من المودة، ولكن كان من الغريب مدى اعتيادي على أن أكون مركز الاهتمام بسرعة.
خرجت من الباب الخلفي دون كلمة أخرى من مجموعة النساء، وشقيت طريقي حول حوض السباحة وأعلى المنحدر الحاد في الفناء الخلفي إلى شريحة الجنة الصغيرة الخاصة بي.
لم تكن الشقة فاخرة على الإطلاق - خاصة بالنظر إلى المنزل الرئيسي - ولكنها كانت ملكي، وكان لدي الكثير من الذكريات الجميلة المرتبطة بهذا المكان بالفعل.
فتحت الباب وانزلقت إلى الداخل، وأغلقته بركلة من قدمي وألقيت ملابسي التي اشتريتها حديثًا على
الأريكة.
سأقوم بفرز ذلك لاحقًا … أو أبدًا.
توجهت إلى المطبخ وأخرجت زجاجة بيرة من
الثلاجة.
لم أشترِ أي نوع من البيرة في الواقع، لكن كان يبدو دائمًا أن هناك علبًا جديدة من البيرة كلما نفدت.
كان هذا على الأرجح من فعل إريكا.
احتفظت أماندا بالثلاجة مليئة بالإمدادات الأساسية مثل البيض والحليب وبعض المواد القابلة للدهن
لأطعمة الإفطار والغداء.
على الرغم من أنني عادة ما أتناول الطعام في المنزل الرئيسي مع الفتيات، إلا أنه كان من الجميل أن يكون لدي القليل من الاكتفاء الذاتي.
ثم تذكرت أنه حتى وقت قريب، كان هذا في الواقع
ملاذ إيريكا الصغير الآمن.
لقد فعلت الملكة القوطية ذات الصدر الكبير الكثير من أجلي منذ وصولي، وعلى الرغم من أنها لم تكن متقبلة ودافئة بشكل علني مثل أماندا أو إميلي، إلا أنها لم تتردد عندما يتعلق الأمر بحبي.
لقد أعجبت بوضوح قرارها.
ربما تكون قد عبثت معي في وقت مبكر، لكنني أعلم الآن أنها لم تكن تنوي أبدًا عدم المتابعة.
والآن هي تأتي إليّ بشيء مميز، بينما أنا من يجب أن أفكر في شيء مميز لأظهر لإيريكا مدى تقديري لها.
أخذت جرعة كبيرة من البيرة وتوجهت إلى غرفة النوم، وجردت من ملابسي على طول الطريق.
كان زبي لا يزال منتصبًا جزئيًا منذ الوقت الذي أمضيته مع أماندا سابقًا، وكنت بحاجة حقًا إلى
إطلاق سراحي.
تساءلت للحظة ما إذا كان ينبغي عليّ أن أتخلص من واحدة بسرعة قبل أن تظهر إيريكا حتى أتمكن من البقاء لفترة أطول.
ثم أتذكر مدى الانزعاج الذي قد تشعر به إذا علمت أنني أهدرت حمولة.
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تستطع أن تضربني بقوة مرة أخرى في وقت قياسي.
وضعت البيرة على طاولة بجانب سريري وتوجهت إلى الحمام الصغير للاستحمام السريع.
سأصبح فوضويًا قريبًا بما فيه الكفاية، لكنني أردت أن أغسل نفسي قبل وصول ملكتي لي.
اغتسلت وشطفت نفسي بسرعة وسمعت باب شقتي يغلق بمجرد خروجي من الحمام.
أفكار لقائي القادم منعت زبي من التليين، لذلك قررت التخلي عن المنشفة وتمنيت ألا يكون أي شخص من خارج العائلة.
ضحكت من هذا الفكر وكم كان متخلفًا.
قالت إيريكا عندما دخلت غرفة النوم: "يبدو أن لديك شيئًا خاصًا بالنسبة لي أيضًا".
ابتسمت لحبيبتي ذات الشعر الجميل وتركت عيني تتجول في جسدها.
ارتدت إيريكا ثوبها المعتاد من الساتان الأسود، والذي كان مربوطًا بإحكام حول خصرها النحيف.
انتفخ الثوب على صدرها، وكافح للحفاظ على مؤخرتها الرائعة مغطاة.
ركضت ساقيها الطويلتين الحسيتين لعدة أيام، ومجرد رؤيتهما جعل زبي يرتد بذكريات عن مدى شعور فخذيها بالدفء والنعومة.
ربما كان ينبغي لي أن أفرك واحدة في الحمام.
غمزت: "لدي دائمًا شيء لك".
ابتسمت إيريكا: "ألست لطيفًا".
"لكن هذا الشيء المميز بالنسبة لي أيضًا...
وللآخرين."
رفعت حاجبي متسائلاً، لكن إيريكا غمزت وربتت على السرير.
عندها لاحظت منشفة على السرير، بها ماكينة حلاقة ووعاء صغير من كريم الحلاقة.
"أنت تمزحين، صحيح؟" انا سألت.
"لا على الإطلاق،" ضحكت إيريكا وأمسكت بيدي، وأرشدتني إلى السرير.
"ثق بي؛ سوف أشعر أنني بحالة جيدة جدًا."
"والآخرون يريدون هذا أيضا؟" سألت، مع قليل من القلق لأن الفتيات لم يذكرن ذلك عاجلا.
ابتسمت إيريكا: "إنهم لا يعرفون ما الذي يحدث".
"بالإضافة إلى ذلك، ليس لديهم أي إطار مرجعي.
سوف تذهل عقولهم أكثر مما يفعلون بالفعل، أيها الفحل الكبير."
ابتسمت بسخرية: "أنتي فقط تحاولي أن تضايقيني".
"إنه يعمل؟' قالت إيريكا بابتسامة صفيقة.
ضحكت: "قليلاً".
"ثق بي، لقد فعلت هذا من قبل، لذلك لا داعي للقلق؛ لن أنزلق أو أي شيء،" أكدت لي إيريكا.
"مع من؟" لقد سألت قليلا بسرعة كبيرة.
"استرخي،" ربت إيريكا على خدي.
"أنا لست على وشك أن أسألك عن الفتيات اللاتي نمت معهن قبل أن نلتقي.
سأقدر لك نفس المجاملة."
"آسف،" اعتذرت.
"لم أقصد."
ابتسمت إيريكا: "لا بأس". "الآن اجلس."
جلست متوتراً بعض الشيء على حافة السرير، غير متأكد مما سأفعله بيدي.
كان لي يد في حلق ملابسي غير المرغوب فيها عندما كنت مراهقًا.
قال صديق لي أن صديقته تفضل ذلك.
لقد جربتها، وكانت جيدة جدًا، لكنها كانت مهمة صعبة، ولم أكن أعرف أفضل طريقة للقيام بذلك.
توقفت بعد بضعة أشهر، ولم يبدُ أن أيًا من الفتيات
اللاتي كنت معهن يمانع من ذلك.
ابتسمت إيريكا: "استلقي".
لقد اتبعت تعليماتها واستلقيت على السرير.
ثم لاحظت رائحة البخور في الغرفة.
كان نفس البخور الذي رأيته في غرفة إريكا.
لقد استخدمته كثيرًا، وبدأت في ربط الرائحة بالملكة المثيرة.
حتى الخطر الذي يلوح في الأفق من وجود ماكينة
حلاقة بالقرب مني لم يتمكن من قمع انتصابي الصلب.
حتى مع مساعدة ميل في وقت سابق اليوم، كنت متحمسًا بشكل لا يصدق.
لقد بذلنا أنا وأماندا جهدًا كبيرًا، وتساءلت عن شعورها.
أستطيع أن أقول إنها كانت تمر بشيء ما، وشعرت جزئيًا بالسوء لأنني انغمست في إيريكا بهذه السرعة.
لكنها قالت أنها بحاجة لبعض الوقت.
لقد هربت كل أفكار أماندا من ذهني عندما شعرت بيدي إيريكا على زبي.
كانت مغطاة بكمية سخية من كريم الحلاقة الدافئ.
من الواضح أن إيريكا استعدت جيدًا لهذه اللحظة.
كان الكريم الذي استخدمته سميكًا ودافئًا، على عكس الأشياء المعلبة الباردة التي كنت أشتريها عادةً.
عملت إيريكا بلطف على أداتي القاسية بضربات طويلة وسلسة قبل تطبيق المزيد على كراتي.
كان السيناريو برمته مثيرًا للغاية، وكان من السهل أن أنسى سبب قيامها بترطيبي.
"الآن، فقط استرخي،" هتفت إيريكا بهدوء.
"سوف أعتنى بك."
أخذت نفسا عميقا وسمحت لنفسي بالاسترخاء.
لم يكن الأمر كما لو أن إيريكا دمرت لعبتها المفضلة بعد كل شيء.
وكانت حبيبتي صادقة في كلمتها.
لقد جعلتني التمريرة الأولى مرتاحاً على حافة الهاوية لمجرد أنني لم أتحكم فيه.
استلقيت ساكنًا وأحبست أنفاسي، وأجهدت جسدي.
تحدثت إيريكا بنبرة خافتة، وطمأنتني باستمرار أثناء عملها ولاحظت مدى حبها لزبي.
بعد الدقائق القليلة الأولى، تمكنت من الاسترخاء، وبدأت أستمتع بلمستها مرة أخرى.
بدأت أشعر بالفرق على الفور تقريبًا.
كان الهواء أكثر برودة، وشعرت بطريقة أو بأخرى
بالنظافة.
بدأت أشعر بالقلق مرة أخرى عندما بدأت إيريكا في الظهور على خصيتي، ولكن كان من الواضح أنها فعلت ذلك من قبل.
قالت إيريكا بسعادة: "ها نحن ذا، لقد انتهينا من كل شيء".
"تحفة."
"لم أسمع أحداً يطلق عليه هذا الاسم من قبل"، قلت مازحاً، وأنا جالس للمرة الأولى منذ أن بدأت.
"يجب عليك مقارنتها ببعض ما رأيته،" غمزت إيريكا.
"بالتأكيد يستحق المتحف."
ضحكت ونظرت إلى عملها المفيد.
كان جسدي خاليًا من الشعر في الغالب على أي حال، لذلك لم يكن هناك حاجة إلى الكثير من عمليات تجريف الرجل لجعله يبدو جيدًا.
شعرت بحساسية أكبر بكثير، وسعدت برؤية أنني أبدو أكبر بالفعل.
أمرت إيريكا: "اذهب للاستحمام واغسل نفسك".
"يمكنك اللعب به لاحقًا."
"لماذا لا تنضم إلي وتلعب بدلاً من ذلك؟" ابتسمت.
"ادخل إلى الحمام،" أمرت إيريكا مرة أخرى مؤكدة كلماتها بصفعة على مؤخرتي.
ضحكت وتوجهت إلى الحمام.
توقفت للحظة لأنظر في المرآة وتفاجأت بالمنظر.
ربما سيحب الآخرون هذا، وهذا وحده جعلني سعيدًا.
قفزت في الحمام وشطفت نفسي بسرعة للمرة الثانية خلال ساعة.
لقد كنت أسرع في الأمر هذه المرة، لأنني علمت أن إيريكا كانت تنتظرني على الجانب الآخر من الباب.
كان لدي شعور بأنها خططت لشيء آخر بالنسبة لي؛ وإلا لكانت قد انضمت إلي في الحمام.
كانت حقيقة ارتدائها لثوبها مؤشرًا آخر على أن لديها شيئًا ما في العمل.
عاد انتصابي إلى الحياة في الاحتمالات.
أغلقت الماء وخرجت من الحمام حتى أجف.
بمجرد أن شعرت بالرضا، رميت المنشفة عبر الغرفة الصغيرة ودخلت إلى غرفة نومي، وكان زبي يتمايل مع كل خطوة.
أسدلت الستائر، ورتبت الشموع، مما أضفى على غرفتي الصغيرة وهجًا دافئًا.
وقفت إيريكا عند سفح سريري، وأعطتني ابتسامة جائعة.
سحبت إيريكا الوشاح الذي كان يحيط بخصرها، وفكته بسلاسة.
لقد سقط بعيدًا، وإهتزت حبيبتي ذات الصدر الكبير على كتفيها بينما سقط الثوب الحريري من جسدها ليتجمع عند قدميها.
وقفت إيريكا أمامي مرتديةً مجموعة من الملابس الداخلية الأرجوانية المزركشة.
تم ضم ثدييها معًا ورفعهما، لكن المادة كانت شفافة جدًا لدرجة أنني تمكنت من رؤية حلمتيها من خلال القماش.
كان الجزء السفلي صغيرًا، لكن الأشرطة كانت ملفوفة حول فخذيها وتتصل بقطعة حول خصرها.
غطت الجوارب المطابقة ساقيها الطويلتين المتصلتين بالأشرطة حول فخذيها.
"تحب ذلك؟" سألت إيريكا.
"كثيرا" ، دمدمت بينما كانت عيناي تتجول في جسدها.
تقدمت خطوة إلى الأمام - عازمًا على التهام جسدها على الفور - لكن إيريكا رفعت يدها إلى صدري وأوقفتني.
ابتسمت إيريكا: "على السرير. استلقي على بطنك".
كان بإمكاني التغلب على إيريكا بسهولة وأخذها في الحال.
كانت ستحبه بقدر ما كنت سأحبه، لكنني لم أفعل.
لقد خططت إيريكا لهذا الأمر، وكنت سعيدًا بتدليلها.
انتقلت إلى السرير وأسقطت نفسي على بطني.
كان الأمر محرجًا بعض الشيء في البداية، لكنني تموضعت بحيث أشعر بالراحة.
كانت الغرفة دافئة، وملأني وهج الشموع بالهدوء المريح الذي يتناقض بشدة مع مدى حاجتي الشديدة إلى الحرية.
كان استمتاعي مع ميل سابقًا رائعة، ولكن بعد أن تركت أنا وأماندا الأمور، شعرت وكأنني لم أقم بتفجير حمولة منذ أكثر من أسبوع.
شعرت بأن إيريكا تتسلق على السرير وتمتد على أسفل ظهري.
كانت يداها الملطختان بالزيت تضغطان على عضلة ظهري بلطف.
عملت أصابعها على بشرتي بينما كانت يديها تنزلق على ظهري وكتفي وذراعي.
"أنت مثير للغاية،" همست إيريكا في أذني.
خفق زبي عندما وصلت أنفاسها إلى أذني.
ضغطت إيريكا ثدييها العاريين على ظهري.
كانت حلماتها صلبة وهي تسحب ثدييها الناعمين
لأعلى ولأسفل جسدي.
غيرت إيريكا وزنها، وشعرت أن يديها تعملان على خدي مؤخرتي.
قامت بتدليك كل شبر من جسدي، حتى أنها وصلت بين ساقي لتحتضن وتداعب خصيتي بلطف.
كان الإحساس برمته مثيرًا للغاية، على الرغم من أنني كنت على وشك النوم بسبب مدى الاسترخاء الذي شعرت به.
على الرغم من أن زبي كان يهدد بإحداث ثقب في المرتبة.
قالت إيريكا بعد لحظة: "استلقي على ظهرك".
التفت حولي ورفعت نفسي على مرفق واحد.
لقد خلعت إيريكا قميصها العلوي — كما خمنت — ولكنني رأيت الآن أن سراويلها الداخلية قد اختفت أيضًا.
لا يزال حزام الرباط الجلدي الأرجواني والذهبي يحيط بخصرها النحيف، ويتصل بالأشرطة حول فخذيها.
كان جسد إيريكا مليئًا بالزيت عندما أمسكت بها وهي تسكب المزيد على ثدييها الكبيرين والمرحين بشكل مستحيل.
"هل أنت مستعد للعرض الحقيقي؟" ابتسمت إيريكا.
أومأت برأسي ورجعت للخلف، ووضعت يدي خلف رأسي.
كان زبي في كامل انتباهه، مستلقيًا على بطني كما لو كان هو أيضًا يستمتع بالعرض وينتظر المزيد.
صعدت إيريكا على السرير وزحفت على طول جسدي على يديها وركبتيها.
انزلق ثدييها الدهنيين الممتلئين على طول فخذي وعلى انتصابي.
ضغطت إيريكا بجسدها بقوة على جسدي، مما خلق إحساسًا حارًا وناعمًا حفز أعصابي لم أكن أعلم أنني أمتلكها.
أبقيت يدي خلف رأسي وتركت إيريكا تعمل.
لقد استخدمت كل شبر من جسدها لتدليك جسدي.
كانت يداها ترسمان خطوطًا على عضلاتي بينما يضغط ثدياها على وجهي، ويهددانني بالموت المثالي.
شعرت بيديها على المنشعب الخاص بي بعد ذلك، وهي تقوم بتدليك خصيتي بيد واحدة بينما تمسد رمحي باليد الأخرى.
انزلقت أجسادنا ضد بعضها البعض دون أي احتكاك.
"كيف يمكن لرجل أن يكون مثيرًا جدًا،" هتفت إيريكا وهي تلعق طرف زبي.
كنت على استعداد للرد عليها بتعليق ممتع مماثل، لكن فمها الدافئ أعاد ضبط ذهني، وفقدت حبل أفكاري.
أخذت إيريكا انتصابي في فمها وأسفل حلقها مباشرة.
لقد أصدرت تأوه بصوت عالٍ عندما شعرت أن زبي
بالكامل أصبح مغلفًا في حلقها الدافئ الضيق.
ضرب لسانها على خصيتي بينما كان أنفها يضغط على الجلد العاري لحوضي.
كانت إيريكا على حق.
شعرت أن هذا أفضل بكثير.
سحبت حبيبتي زبي من حلقها، وتركت سلسلة من اللعاب تربط طرفه بشفتيها الكاملة.
بدأت إيريكا بتدليك طول زبي، وعملت لعابها في رمحي.
"مممم، هذا جيد جدًا،" لعقت إيريكا شفتيها.
أجبتها: "أنتي جيدة جدًا في ذلك".
"يكون الأمر سهلاً عندما تفعل ما تحب،" غمزت إيريكا.
جلست على مرفقي لرؤية حبيبتي بشكل أفضل.
عملت إيريكا على زبي دون أن تفقد شبرًا واحدًا؛ ثم غطت رمحي بطيخها الرائع.
ثم ضمت ثدييها معًا، ولفتني في حضنها بينما كانت تنزلق لأعلى ولأسفل في انتصابي.
"اللعنة ،" أنا لاهث جداً جداً.
كانت نعومة بشرتها ونعومة ثدييها الكبيرين الملتفين حولي أكثر من اللازم تقريبًا، لكنها بعد ذلك امتصت طرف زبي في فمها.
لقد صدمتني ذروتها مثل قطار شحن، وسكبت سيلًا من المني مباشرة في فم إيريكا المتلهف.
أطلقت حبيبتي صرخة سعيدة عندما ضربت أول نوبة من الكريم لسانها، وأغلقت شفتيها حول طرف
زبي بينما أفرغت محتويات خصيتي من المني .
مددت يدي وأمسكت بمؤخرة رأس إيريكا، وأخذت حفنة من شعرها بين يدي بينما كان وركاي ينحنيان.
لم يتم ترك أي جزء من زبي ناقصًا لأن كل ما لا تستطيع وضعه في فمها كان لا يزال محميًا بين ثدييها المثاليين، والتي ما زالت تدفعهما معًا وتدلكهما في زبي.
كانت إيريكا محترفة حقًا عندما يتعلق الأمر بالمهام المتعددة.
بعد مرور دقيقة ونصف تقريبًا، استرخيت أخيرًا وأطلقت قبضتي على شعر إيريكا.
لقد تراجعت مرة أخرى على السرير بينما استمرت إيريكا في مص ولعق زبي، وإبقائه صلبًا على الرغم من أنني شعرت بالاستنزاف.
"آسف، كان يجب أن أحذرك،" قلت بلا مبالاة.
"تحذرني من ماذا؟ هل كنت على وشك قضاء وقت ممتع؟"
غمزت إيريكا وركض لسانها على الجانب السفلي من
زبي.
انطلقت رعشة في جسدي، ونبض رمحي كتيار جديد من السائل المنوي ينبض من طرف زبي.
يبدو أن حبيبتي كانت لديها خطط لفترة ما بعد الظهر.
كان الوقت الذي أمضيته مع ميل وإميلي خلال عطلة نهاية الأسبوع رائعًا، وكان المغازلة والدردشة مع أماندا أمرًا لا يصدق.
لكنني لم أمارس الجنس الذي يمكن أن يعادل إيريكا بقوة.
كان هناك شيء بدائي ينشط بيننا عندما كنا معًا.
أعتقد أن الأمر يتعلق أيضًا بكون إيريكا أكثر خبرة من التوأم، وكانت تعرف ما تحبه بينما كانت إميلي وميل لا يزالان يكتشفان نفسيهما.
جلست وأمسكت بمؤخرة رقبة إيريكا، وسحبتها إلى قبلة عميقة.
رقصت ألسنتنا بعدوانية بدائية بينما كانت إريكا تحرك جسدها ضدي بشغف.
انحنيت إلى اليسار، وذهبت إيريكا معي بينما كنت أضعها على ظهرها.
انفصلت ساقا إيريكا عني، واستلقيت بين فخذيها بشكل مريح بينما كنا نتبادل النظرات.
قالت إيريكا لاهثة: "لن أرحل بدونك مرة أخرى".
"كنت افتقدك كثيرا."
"لقد اشتقت لكي أيضاً،" همست بينما قبلت عظمة الترقوة لها.
"يا لك من مسكين.
هل كان لديك شقيقتان فقط لأضاجعهما أثناء غيابي... أم ثلاث؟" ابتسمت إيريكا. "بدت أماندا... مختلفة."
جلست ووضعت يدي بين ساقي إيريكا، ووجدت كسها بسهولة.
كانت مبللة، وقمت بإدخال إصبعين بداخلها بسهولة.
شهقت إيريكا وقوست ظهرها بينما كنت أعمل في تلك البقعة الخاصة.
"أعتقد أنك بحاجة إلى التركيز على هنا والآن."
"نعم...أفعل،" شهقت إيريكا وتأوهت.
"اللعنة على الآخرين."
ابتسمت وانزلقت أصابعي من كسها.
عبست إيريكا وهزت وركيها في وجهي احتجاجًا.
أمسكت بساقها اليسرى وأرجحتها لتستقر على ساقها الأخرى، وحركتها على جانبها.
في هذا الوضع، كانت تلة إيريكا العارية والناعمة معروضة بالكامل، بالإضافة إلى مؤخرتها الصغيرة الضيقة.
صفعت فخديها وضغطت طرف زبي على كسها.
"Mmmmm اللعنة نعم،" تشتكى إيريكا.
"أحصل على هذا الشيء بداخلي الآن."
أمسكت إيريكا بفخدها بيد واحدة ونشرت نفسها من أجلي.
أمسكت فخذها بيدي اليمنى وحزام الرباط الجلدي حول خصرها بيدي اليسرى بينما انزلقت إليها.
رددت إيريكا هدير سروري عندما وصلت إلى القاع داخل كسها.
في هذا الوضع، لم يكن هناك شيء في طريقي، مما سمح لي بالتعمق قدر الإمكان.
"يا اللعنة!" شهقت إيريكا.
بدأت ساقيها تهتز على الفور تقريبًا، وشعرت أن كسها يضغط علي زبي بقوة.
"هل تريدي المني فقط؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"اللعنة نعم، لقد فعلت،" ابتسمت إيريكا.
"أريد ثواني."
لقد انسحبت بالكامل تقريبًا، ولم أترك سوى طرف
زبي داخل إيريكا، ثم دفعتها بقوة.
أطلقت إيريكا صرخة مبتهجة بينما كانت أجسادنا
تتلاطم ببعضها البعض، وهزت وركيها بينما دفنت نفسي عميقًا.
لقد كانت النشوة الجنسية التي حصلت عليها في وقت سابق قد جاءت بقوة وبسرعة، لذلك كنت أعرف أنني يجب أن أعمل من أجل هذه النشوة.
كان هذا يعني أنه يمكنني منح حبيبي المزيد من الوقت للوصول إلى النشوة الجنسية، وكنت على ما يرام مع ذلك.
قمت بربط ساق إريكا تحت الركبة وأمسكت برباطها الجلدي بإحكام بينما كنت أدفعها بقوة.
لقد انسحبت ببطء نسبيًا ، فقط لأصطدم بها مرة أخرى ، وأزيد السرعة ببطء مع كل دفعة حتى كنت أتوقف عن حرث كسها النضر.
كان فم إيريكا يتدلى وهي تتأوه وتلهث.
تحولت كلماتها إلى شتائم وتوسلت لي أن أمارس الجنس معها بقوة أكبر وأملأها.
كنت على يقين من أن أي شخص على بعد عشرة أمتار من شقتي سيسمع صفعة أجسادنا، أو صوت إيريكا، أو صرير سريري عندما يرتطم بالحائط بشكل متكرر.
بعد عشر دقائق أو نحو ذلك من ممارسة الجنس المكثف، شعرت بأن المنب ترفع رأسها وتتسابق نحو خط النهاية.
انحنيت إلى الأمام وبدأت في ضرب إيريكا بدفعات قصيرة وقوية.
"أنا سأقذف،" أنا مشتكى بصوت عال.
"اللعنة، يا عزيزتي، املئني،" هتفت إريكا وهي تداعب صدري.
مع هدير عالٍ من المتعة، انفجرت داخل كس إيريكا الدافئ، وطلاء جدران نفقها بالمنب بينما دفعت إلى أعمق ما يمكن.
لا بد أن دقيقة كاملة مرت قبل أن أدرك أنني انتهيت، وفتحت عيني - دون أن أتذكر أنني أغمضتهما حتى - لأرى إيريكا تبتسم لي.
"لديك قذف مني عظيم،" ضحكت إيريكا.
ضحكت: "أنا متأكد من أنني أفعل ذلك".
انزلق زبي من إيريكا وانهارت على السرير بجانبها.
كنت لا أزال مغطى بالزيت - كما كانت إيريكا - لكن المرتبة كانت متسخة بالفعل، لذلك لم أهتم.
استلقينا معًا لبضع دقائق، وكلانا نلتقط أنفاسنا قبل أن تتدحرج إيريكا إلى جانبها وتحتضنني بجانبي.
لففت ذراعي من حولها وسحبت جسدها العاري
بالقرب مني.
لمدة عشر دقائق أخرى، استلقينا هناك في صمت، مستمتعين ببساطة بإحساس بعضنا البعض.
"إذاً..." قالت إيريكا وهي ترسم إصبعها على عضلات بطني.
"أنت وأماندا؟"
ضحكت: "ليس من شأنك".
"تبا، ليس كذلك،" جلست إيريكا وابتسمت لي.
"إنها أختي أيضاً، كما تعلم."
ضحكت: "يجب أن يكون هذا أكثر شيء سمعته في
ألاباما منذ مجيئي إلى هنا".
قالت إيريكا مازحة: "قادمة من الرجل الذي مارس الجنس مع أخته للتو".
أجبتها: "أنتب أردتي أن تضاجعبني أولاً".
"نعم، لكنك أردت أن تضاجع أماندا حتى قبل أن أقابلك،" مازحت إيريكا.
ضحكت: "أعتقد أننا جميعًا في حالة من الفوضى بعض الشيء".
"نعم، لا شيء جديد في هذه الأسرة،" وافقت إيريكا وحضنتني بقوة.
"أنا لم أنس أمرك أنت وماندا، انسكب الآن."
فكرت في أكبر إخوتي لفترة وجيزة بينما كنت أرسم دائرة على ورك إيريكا بإصبعي.
لا أعرف إذا كنت سأشعر براحة تامة في الحديث عن امرأة أخرى أثناء وجودي مع إحدى فتياتي، لكن لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنني التحدث معه حول هذا الموضوع.
قلت: "إنها تحتاج فقط إلى بعض الوقت"، متجاهلاً التفاصيل.
"فقط أتعامل معها بلطف، أليس كذلك؟"
"حسنًا،" أومأت إيريكا برأسها وقبلت صدري.
"أعتقد أنني يجب أن أكون سعيدة لأنها تأخذ وقتها.
وهذا يعني أنني لست مضطرة لمشاركتك معها بنفس القدر."
سألت: "اعتقدت أنكي بخير مع المشاركة".
قالت إيريكا: "أنا كذلك، لكن ماندا لم تكن جيدة جدًا في المشاركة عندما كنا *****ًا".
"لذا... أنا قلقة بعض الشيء بشأن الطريقة التي ستتصرف بها."
قلت: "يبدو أن ميل وإميلي بخير".
أوضحت إيريكا: "إميلي وميل توأمان يحبان بعضهما البعض أكثر مما يمكن لأي شخص أن يتخيله.
إنهما الصفقة الحقيقية مع الرابطة التوأم".
أضفت: "ومع ذلك فهم بخير معك".
قالت إيريكا: "هذا لأنني أختهم الكبرى.
سيكونون أيضًا على ما يرام مع أماندا عندما تنضم إلى الملعب، لكن أماندا هي الكبرى، وقد التقت بك أولاً".
"أنا أحبها، ولكن لديها تاريخ من الحقد والغيرة على الرجال."
"ماذا عن كريج؟" انا سألت.
"إنها لا تبدو غيورة جدًا منه."
قالت إيريكا: "هذا لأنها تمتلكه".
"لقد كان يلاحق فتاة أخرى عندما التقيا لأول مرة."
"ماذا حدث؟"
سمعت طرقًا على باب منزلي، ثم فتح الباب.
"مرحبًا، أنتما الاثنان، فقط تنبيه.
سيكون العشاء جاهزًا خلال خمسة عشر عامًا أو دقيقة،" صاحت إميلي ضاحكة .
"أراكم.هناك."
جلست على السرير حتى أغلق الباب ونظرت إلى الوقت.
لقد كنا هنا لمدة ساعتين تقريبًا.
كانت غرفتي تفوح منها رائحة الجنس وزيت التدليك، وكنت بحاجة إلى تغيير ملاءاتي قبل النوم.
لقد بدأت أعتقد أن الفتيات نصبوا لي كمينًا في غرفتي حتى لا يضطروا إلى تغيير ملاءاتهم كثيرًا.
"أغسل لي ظهري؟" سألت إيريكا وهي تقفز على قدميها.
"ماذا عن المؤخرة؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"إذا كنت محظوظاً،" غمزت إيريكا.
استدارت حبيبتي ذات الشعر الأسود وتوجهت إلى الحمام المجاور، مما أعطى وركيها تأثيرًا إضافيًا من أجل التدبير الجيد.
كان المني يقطر من كسها ويغطي الجزء الداخلي من فخذيها العصير.
"يا إلهي، لديكي مؤخرة كبيرة،" قلت وأنا مذهول من خلفها.
ابتسمت إيريكا قائلة: "سعيدة أنها أعجبتك".
"ربما يمكنك الحفر فيها في المرة القادمة."
وبعد مرور عشرين دقيقة، ارتديت شورتا قصيرًا جديدًا وواحدًا من قمصان فرقتي العديدة.
لقد غادرت إيريكا قبلي ببضع دقائق لتغيير ملابسها لتجنب شكوك أصدقاء إميلي وميل.
كان هناك بالفعل الكثير من الأشخاص الذين يعرفون عنا.
بعد أن خمنت أن الوقت قد مر، أمسكت بمفاتيحتي قبل التوجه إلى المنزل.
لقد كنت قلقاً للغاية بشأن معرفة جين ودان بأمري وبأخواتي.
يمكن أن تصبح الأمور فوضوية بشكل لا يصدق إذا أصبح ما حدث في هذا المنزل معروفًا للعامة.
يمكنني حتى الذهاب إلى السجن.
فجأة أردت الابتعاد عن المنزل قدر الإمكان.
ماذا لو عرف المزيد من الناس؟
من المؤكد أن شخصًا ما سيجمع اثنين واثنين معًا قبل وقت طويل.
منزل مليء بالنساء الجميلات مع ذكر واحد ظهر للتو من العدم.
لو كنت أعرف فقط، لكان سينتهي بنا الأمر في هذا الموقف قبل أن أقدم نفسي كأخ لهم.
كان الجميع بالخارج بجوار حمام السباحة عندما نزلت إلى المنزل.
لم تكن إيريكا مرئية في أي مكان، وتساءلت كيف تسللت بين الجميع.
جلست ميل بجوار حمام السباحة مع بيج - الفتاة ذات الشعر الداكن ذات النظارة، وكانت الفتاتان تتحدثان أثناء رش الماء بأقدامهما العارية.
جلست إميلي على الطاولة الزجاجية الخارجية مع
الاثنين الآخرين.
نظرت بيج إلى طريقي عندما اقتربت وأعطتني موجة وأبتسامة صغيرة.
ابتسمت لي ميل لكنها لم تتخذ أي خطوة للمشاركة، لذا واصلت التجول حول حوض السباحة وتركت التوأم مع أصدقائهما.
كان من الجيد لهم أن يفعلوا الأشياء العادية للفتيات المراهقات بدلاً من شهوة أخيهم.
شققت طريقي عبر الفتيات إلى الباب الخلفي للمنزل.
سمعت صوت انفجار معدن ثقيل من المطبخ عبر الباب المغلق.
كانت أماندا بالداخل، تتجول حول المطبخ بينما كانت تقدم الأطباق وتحرك القدور.
كانت أماندا في عالمها الصغير الخاص حيث كانت تهز رأسها، وتدحرج كتفيها، وتتأرجح وركها مع الموسيقى.
توقفت مؤقتًا عن الإعجاب بها وأدركت أن هذه كانت إحدى تلك اللحظات النادرة التي رأيت فيها أماندا سعيدة.
لقد كانت سعيدة عندما التقيتها لأول مرة، وفي اليوم الأول بأكمله، كانت مبتسمة.
لكن كل يوم كنت ألاحظ أن مزاجها يتقلب بجنون.
"ليس أكثر من ذلك بكثير،" همست لنفسي.
دخلت إلى المطبخ وتأثرت للحظات بالأصوات الممتعة التي وصلت إلى أذني.
لقد كانت واحدة من غناء وموسيقى فرقتي المفضلة، وكنت أعلم أنها كانت تحبها أماندا أيضًا.
كانت الموسيقى عالية جدًا بحيث لم أتمكن من سماع الباب أو خطوات الأقدام، لذلك لم أتوقع أن تسمعني أماندا.
الجمال ذو الشعر المعذب لي يدور حولها.
انفصل فمها أثناء مزامنة شفتيها للأغنية.
وقعت عينيها علي وابتسمت.
كانت أماندا جميلة بما يتجاوز الكلمات.
كان جسدها منحوتًا من منحنيات لا تشوبها شائبة، ويمكن لمؤخرتها أن ترتفع بالتايتانيك من الأعماق.
لكن ابتسامتها وعينيها هي التي جذبتني في كل مرة.
مستعد أن أخوض حروب من أجل تلك المرأة.
أعلم أنني سأقاتل من أجلها.
تركت عيني تتجول للحظة وأنا أري ملابسها.
كانت ترتدي نفس القميص الذي كنت أرتديه، ولكن بتصميم مختلف وأسلوب مختلف ترك بطنها عارية، مع شورت رياضي أسود مع شريط أبيض على الجانب.
بالكاد غطت مؤخرتها.
كان شعرها الأسود الطويل يتدلى في موجات كثيفة تتلألأ أسفل ظهرها، مما أدى إلى تنظيف الجزء العلوي من مؤخرتها المثالية.
التقطت أماندا هاتفها، وانخفض صوت الموسيقى بما يكفي لكي نتحدث دون صراخ؛ ثم وضعت هاتفها جانباً مرة أخرى.
"مرحبًا، حبيبتي،" قلت وأنا أتجول حول طاولة المطبخ.
ابتسمت أماندا: "مرحبًا".
"العشاء جاهز."
"أعلم."
قلت دون أن أرفع عيني عن عينيها.
"ربما ينبغي لنا أن نخرجه إلي هناك."
ابتسمت أماندا: "نعم. ينبغي لنا ذلك".
كان هذا التبادل القصير كافيًا لتشغيل محركي، وكنت على استعداد لتثبيت إحدى أخواتي على الحائط في ذلك الوقت وهناك.
لسوء الحظ، كان لدينا صحبة، وكان علي أن أسيطر على انتصابي قبل أن أجلس بين أصدقاء أختي.
سمع طرقًا على الباب الأمامي، لذا توجهت إلى القاعة لأرى من هو.
فتحت الباب لأرى جين.
كانت ترتدي هوديي أسود كبير الحجم وبنطال يوغا لم يترك شيئًا للخيال.
مكياجها كان متقناً، وشعرها الأشقر مربوط على شكل ذيل حصان عالي.
كانت تحمل حقيبة رياضية على كتفها، وتساءلت عما إذا كان من المفترض أن تذهب إحدى الفتيات للتمرين معها.
"مرحبًا جين،" ألقيت التحية على الفتاة القوطية القصيرة.
"مرحبًا نيك،" ابتسمت جين وسحبتني إلى عناق تمنيت ألا تراه أي من الفتيات الأخريات، وخاصة ميل.
"هل تريد مني أن أمسك إم لك؟" انا سألت.
"لا، لا بأس،" قالت جين.
"أعلم أنهم عادوا."
أخيرًا، جمع عقلي بين اثنين واثنين معًا، وأدركت أن جين كانت هنا لنفس سبب وجود الفتيات الأخريات هنا.
"أوه نعم،" ضحكت.
"تفضلي بالدخول.
لقد انتهت أماندا للتو من الطهي."
"مذهل!" قالت جين. "ماندا هي أفضل طباخة."
ضحكت قائلة: "إنها كذلك".
"بالمناسبة، شكرا لك في وقت سابق."
"لا مشكلة."
وضعت جين يدها على ذراعي.
"أنت رجل لطيف، وإيم سعيدة.
هذا كل ما يهم."
"هل أنتي متأكدة أنكي نفس جين؟" سألت مع الشك وهمية.
ضحكت جين: "لقد سألت نفسي ذلك عدة مرات مؤخرًا".
"لن أخوض في التفاصيل، لكنني كنت أمر بشيء ما عندما التقينا، ولم أكن على طبيعتي حقًا".
أومأت برأسي قائلاً: "لقد فهمت ذلك".
غمزت جين قائلة: "لكنني لست نادمة على ذلك".
"لقد كانت تلك ليلة من الجحيم.
لقد تركتني أشعر بالألم لبضعة أيام."
ضحكت: "أنا أبذل قصارى جهدي".
ابتسمت جين: "هذا ما تفعله".
"من الأفضل أن أذهب إلى هناك.
نتحدث لاحقًا، حسنًا؟"
أومأت برأسي وتنحيت جانبًا للسماح لجين بالدخول وكنت على وشك إغلاق الباب عندما لاحظت شخصًا آخر يسير في الطريق.
شخص لا أريد حقًا رؤيته
الآن.
"يا رجل،" صاح كريج.
"مرحبًا، لم أكن أعلم أنك قادم،" قلت، مع الحفاظ على لهجتي ودودة بما فيه الكفاية.
"نعم، حاولت الاتصال، لكن أماندا غاضبة مني نوعًا ما،" هز كريج كتفيه.
"فكرت في تجربة واحدة من تلك الإيماءات المتهورة التي تحبها الفتيات كثيرًا."
أردت أن أقول له أن يبتعد، لكن بدلًا من ذلك، هززت كتفي بلا مبالاة.
"حسنًا، سيكون لديك جمهور كبير هناك."
"نعم، رأيت بعض السيارات هنا.
هل كانت تلك جين التي رأيتها للتو؟
هل مازلت تنقر عليها؟"
سأل كريج بابتسامة.
"لا تقلق، لن أخبر دان".
الآن أردت حقًا أن أطرق أسنانه.
لا بد أنه كان يعلم أن الاثنين كانا جديين بعد رؤيتهما معًا في وقت سابق، لكنه لم يهتم.
اشتبه كريج على الفور في أنني كنت أنام مع فتاة صديقه - وهي صديقة كنا في فرقة موسيقية معها - ولم يهتم.
كان دان صديقه قبل وقت طويل من مجيئي، ولكن لم يكن هناك أي ولاء له على الإطلاق.
تحرك كريج ليتجاوزني، وكان علي أن أسيطر على رغبتي في ضرب رأسه بإطار الباب.
بدلا من ذلك، سمحت له بالمرور وأغلقت الباب
الأمامي.
كنت بحاجة إلى توخي الحذر بشأن تصرفاتي تجاه كريج.
بعد محادثتي القصيرة مع جين، كنت واثقًا من أنها ودان لن يقولا أي شيء، لكن كريج كانت له قصة أخرى.
كنت متأكداً من أنه سيدير فمه.
يتبع
الجزء 10 ونهاية الأحداث الشيقة
من الشهوة من النظرة الأولى
لقد تبعت كريج إلى المطبخ ورأيت إيريكا تتحدث مع أماندا.
بدا وكأنهما يتجادلان حول شيء ما، لكنني لم أتمكن من معرفة ما كان يقوله أي منهما عبر الموسيقى.
بدت أماندا منزعجة عندما أدارت إيريكا عينيها على أختها الكبرى.
بدت الأمور سيئة بين الاثنين، لكنها كانت على وشك أن تسوء.
استدارت أماندا وإريكا لمواجهتي بينما كنت أتبعهما بجانب كريج، وتغيرت وجوههما.
تحول وجه إيريكا إلى وجهها "العاهرة التي تحدثت معي فيه" في اليوم الأول الذي التقيت بها، لكنها لم تكن لديها أي ابتسامة خجولة وجذابة لكريج كما كانت بالنسبة لي.
أظهرت أماندا مشاعرها بشكل أكثر صراحة.
كانت ابتسامتها هناك لثانية واحدة فقط عندما رأتني، لكنها اختفت عندما رأت كريج، ثم تحولت إلى عبوس صارم.
"ماذا تريد؟" سألت أماندا كريج.
في الواقع، صعدت إيريكا بجانب أماندا وطوت ذراعيها تحت ثدييها، ودفعتهما معًا وولدت قدرًا رائعًا من الانقسام.
بدا الأمر كذلك حتى عندما كانت الأخوات تتقاتلن؛ سيكون لديهم ظهور بعضهم البعض.
قال كريج: "أريد أن أتحدث".
قالت أماندا: "نحن على وشك تناول العشاء"، وأظهرت لهجتها أنه ليس مدعوًا.
قال كريج بنبرة ندم مقنعة: "انظري، أعلم أنني أخطأت".
"هل يمكننا التحدث فقط؟"
نظرت أماندا إليّ نظرة سريعة، ثم تنهدت بشدة قبل أن تتجه نحو إيريكا.
"هل يمكنكي إعداد العشاء؟" سألت أماندا.
"هل أنتي سخيفة تمزحين؟!" قالت إيريكا وقد ارتفع صوتها.
"لو سمحت؟" وضعت أماندا يدها على ذراع أختها.
"سأساعدك،" قلت، وأنا أتجاوز كريج لألتقط بعض
الأطباق.
"لن أتأخر طويلاً"، أكدت لنا أماندا، ثم قادت كريج إلى غرفة المعيشة.
بدأت أنا وإيريكا بنقل أطباق الطعام المقدم إلى الفناء الخلفي، حيث كانت الفتيات.
كان الجو دافئًا ولكن ليس رطبًا بشكل مفرط كما كان من قبل.
ستكون أمسية جميلة، وقد بدأت أعتقد أن الطقس قد يبدأ بالبرودة.
كنت لا أزال غير معتاد على دورات الموسم هنا.
جلست ميل وإميلي وأصدقاؤهما في مقاعدهم، وتناول الجميع عشاءً غير رسمي.
جلست إيريكا بجانب بيج صديقة إميلي، لكنني قررت أن أجعل نفسي شحيحًا وأمنحهم بعض الوقت للفتيات.
أعطيت كل واحدة من أخواتي ابتسامة خفية قبل أن أنسحب لإنهاء عشاءي بسلام.
علقت رأسي في غرفة المعيشة لكنني لم أر أماندا أو كريج.
تجولت في ذهني على الفور لوجودهم في غرفتها، وإذا سمحت لموجة مفاجئة من الغيرة أن تتصاعد.
أماندا لن تفعل ذلك بشكل عرضي، ليس بعد يومنا معًا.
وقالت إنها؟
دفعت تلك الفكرة بعيدًا وجلست على الأريكة مع طعامي.
كان مذاق طبق المعكرونة بالفطر الكريمي والدجاج رائعًا - كانت أماندا طاهية ماهرة، وقد التهمت طبقي في وقت قصير وعدت للحصول على مساعدة أخرى.
كنت في منتصف إحدى حلقات المسلسل الذي لفت انتباهي على Netflix عندما شاهدت أماندا وكريج مرة أخرى.
لقد خرجوا من المرآب، وأطلقت الصعداء عندما رأيت أنهم لم يخرجوا من غرفة نومها.
كان بإمكانهم استخدام المرآب — لم يكن هذا ليمنعني — لكنني اخترت أن أصدق أن أماندا اختارت تلك الغرفة كمكان للحديث عن المبدأ.
لقد فقد كريج امتيازاته في الطابق العلوي من خلال مظهره.
ومع ذلك، كان يجب أن يفقد إمكانية الوصول إلى أماندا بالكامل الآن.
كنت بحاجة للتحدث معها حول ما يجري.
ربما يمكنني تجربة أحد تلك الاجتماعات العائلية.
هذا ما فعلته العائلات، أليس كذلك؟
"مرحبًا نيك،" توقفت أماندا عندما رأتني جالسًا على
الأريكة.
"ماذا تفعل هنا بمفردك؟"
ابتسمت: "فقط كنت بحاجة إلى القليل من الوقت لي".
"لقد عادت الفتيات جميعًا.
أضع الطعام في الفرن لإبقائه دافئًا."
ابتسمت أماندا: "شكرًا".
صعد كريج بجانب أماندا ووضع يده على الجزء الصغير من ظهرها.
توترت أماندا عند لمسه، لكنها لم تبتعد.
قال كريج بنبرة ناعمة تكاد تكون مهتمة: "عليّ فقط إجراء مكالمة هاتفية، ثم سأعود".
"بالتأكيد،" قالت أماندا ببرود.
تراجع كريج بعيدًا، وهز كتفيه، وألقى نظرة عليّ، وأدار عينيه.
لقد كان يحاول البقاء في مساحة أماندا الجيدة، لكنه لم يهتم بها حقًا.
أسوأ ما في الأمر هو أنه كان يعتقد أنني مثله، مجرد واحد من الأولاد.
كنت ألعب دوري لإبعاد الشك عما كان يحدث، لكنني لن أكون صديقًا له أبدًا.
حتى لو لم تكن أماندا موجودة، فلن أستطيع أن أكون صديقًا لشخص مثله.
أدارت أماندا رأسها لتشاهد كريج يغادر من الباب
الأمامي، وهاتفه على أذنه بالفعل.
نهضت على قدمي بمجرد أن أغلق الباب وعبرت الغرفة إلى أختي.
"أنتي لم تنفصلي عنه؟" سألت وأنا أعرف الجواب.
"لا" هزت أماندا رأسها.
"لماذا؟" سألت ، ودخلت إلى مساحتها الشخصية.
ضغطت أجسادنا معًا، وتراجعت أماندا بدرجة كافية بحيث تم ضغط ظهرها على الحائط.
قالت أماندا بهدوء وهي تحدق في عيني: "من أجلك".
"لي؟" سألت ، مرتبكا قليلا.
كانت شفاهنا قريبة، على بعد سنتيمترات فقط من اللمس.
كان جسد أماندا بأكمله يضغط بشدة على جسدي بينما كنت أحاصرها على الحائط.
أومأت أماندا برأسها: "نعم".
"حفلتك قادمة، ولا أريد المخاطرة بطرد كريج منك بسببي."
"اللعنة"قلت بسرعة "سوف أستقيل."
"لا" هزت أماندا رأسها.
"لا...أريد حقاً أن أراك تلعب."
وضعت يدي على ورك أماندا، وأكاد أشعر بجسدها يهتز.
لمست أصابعي الجلد الناعم الشاحب أسفل ظهرها بينما كانت يدي تطوق خصرها.
نبض زبي بشكل مؤلم، وضغطت بقوة بين ساقي أماندا.
كانت الحرارة المنبعثة من كسها واضحة، حتى من
خلال طبقات ملابسنا.
"لذا...ننتظر؟" سألت وأنا أستنشق رائحتها المسكرة.
قالت أماندا: "لا".
"اللعنة على الانتظار."
التقت شفاهنا، واستكشفت ألسنتنا أفواه بعضنا البعض مرة أخرى.
كانت ذراعي أماندا ملفوفة حول خصري، وشعرت بيديها تنزلق تحت قميصي.
سحبت يدي جسدها وبحثت عن الجلد المكشوف من لحمها بنفس الطريقة.
كان انتصابي ينبض بينما اهتزت الوركين مع أماندا.
أشك في أنني أستطيع حتى إدخال طولي بالكامل فيها دون أن أنفخ حملي.
لقد كنت منشغلًا جدًا ومستعدًا جدًا لهذه المرأة.
اهتز مقبض الباب الأمامي فجأة، واعتقدت فجأة أننا على وشك أن يتم القبض علينا.
قالت أماندا: "لا يمكنه الدخول".
"هل أغلقت الباب؟" انا سألت.
ابتسمت أماندا: "فقط لمنحنا بضع دقائق".
"المنزل مليء بالناس، وصديقك على الجانب الآخر من ذلك الباب"، قلت وأنا أقبلها على طول فكها.
"يمكن أن يتم القبض علينا في أي لحظة."
"أعلم،" شهقت أماندا، وأمالت رأسها إلى الخلف لتسمح لي بالوصول إلى رقبتها الناعمة.
"يجب أن تشعر بمدى رطوبة هذا الأمر بالنسبة لي."
لقد زمجرت من كلماتها وسحبت جسدها بقوة لي.
وجدت يدي مؤخرتها الرائعة، وتلمست فخديها المثاليين دون خجل.
غذت أنينها وشهقاتها الرغبة الجنسية لدي بينما كنت أضع زبي بين ساقيها.
كنت بحاجة إلى أن أكون بداخلها ولكني علمت أنه لم يكن لدينا سوى بضع ثوانٍ.
اهتز جسد أماندا فجأة، وعضت في كتفي وهي تطلق صرخة مكتومة.
لا بد أن أماندا كانت قريبة من الذروة مثلي.
"اللعنة،" تأوهت أماندا، ودفنت وجهها في كتفي.
"أنا آسفة جدًا."
"لا بأس" أكدت لها وأنا أحتضن جسدها المرتعش بقوة.
كان كريج يقرع الباب الآن، وكنت قلقًا من أن يلفت ذلك انتباه إحدى الفتيات.
لم أمانع إذا ظهرت إيميلي أو ميل أو إيريكا، لكن من الممكن أن تكون إحدى صديقاتهم.
وأماندا وأنا كنا في وضع محفوف بالمخاطر للغاية.
قالت أماندا: "أحتاج إلى الذهاب للتنظيف".
"هل يمكنك السماح له بالدخول خلال دقيقة؟"
"شيء مؤكد،" غمزت.
شاهدت أماندا وهي تمشي إلى قاعدة الدرج وتصعد ببطء.
يبدو أنها كانت تدون ملاحظات من إيريكا، لأن التأثير الإضافي على وركها أذهلني.
لم أستطع التوقف عن التحديق في مؤخرتها ذات النجمة العالمية، حتى عندما توقفت ونظرت إلي من فوق كتفها.
ومع ذلك، انتصرت ابتسامتها المبهرة، ووقعت في حبها من جديد.
قالت أماندا: "تعال إلى غرفتي الليلة"، ثم اختفت في الطابق العلوي.
انتظرت دقيقة أخرى قبل أن أفتح الباب.
قلت: "آسف يا كريج، لا بد أني كنت مقفلاً خلفك".
"أين ذهبت أماندا؟" سأل وهو يدخل إلى الداخل.
أجبته: "للتنظيف قبل العشاء".
قال كريج: "حسنًا، سأنطلق".
"لست حريصًا جدًا على إجراء عملية شواء أخرى. حظًا سعيدًا لجين الليلة."
حقيقة أنه غادر دون حتى أن يودع أماندا كان من شأنه أن يجعلني في حالة مزاجية سيئة، لكنني الآن لم أهتم.
لقد انتهى كريج، وبدا وكأنني سأقضي أخيرًا الليلة مع أماندا التي أثارت السخرية في أول ليلة لي هنا.
لقد تخليت عن نفسي لبقية المساء، واخترت العزلة في شقتي بينما كانت الفتيات يستمتعن بأصدقائهن في المنزل الرئيسي.
لم أكن متأكدًا مما إذا كانوا بالفعل ينامون أم لا، ولكن عندما وصل الوقت إلى الساعة 9:00 مساءً دون أي
علامة على مغادرة ضيوفنا، بدأت أدرك أن زيارة أماندا في غرفتها قد لا يكون ممكنًا.
أخرجت هاتفي وأرسلت رسالة نصية إلى أماندا، وسألتها عما إذا كانت تريد أن تأتي إلى غرفتي لأننا سنحظى بمزيد من الخصوصية.
"أين المتعة في ذلك؟"
ردت أماندا بصورة شخصية لم تظهر شيئًا ولكنها أخبرتني أيضًا أنها عارية تمامًا.
سيكون ذلك مخاطرة، لكنها تستحق العناء.
تركت هاتفي خلفي بعد أن أغلقت شقتي قبل أن أعود إلى المنزل الرئيسي.
انتقلت الفتيات جميعًا إلى الداخل لقضاء الليل، واستطعت رؤية الضوء مضاءً في غرفة أماندا من شرفة الطابق الثاني التي تطل على حمام السباحة.
فُتح باب شرفتها، وكانت الستائر ترفرف مع نسمات الهواء الناعمة.
لقد أصدرت أماندا تحديًا بتلك الصورة الذاتية، وبدأت أرى كيف أثارها خطر القبض عليها.
كنت سأراهن على حريمي من النساء المثيرات على أن أماندا ستترك هذا الباب مفتوحًا لي.
نظرت حولي بسرعة للتأكد من عدم وجود أحد؛ ثم قفزت لأمسك بالشرفة.
لامست أصابعي الحافة، لكنني لم أتمكن من الإمساك بما يكفي لسحب نفسي للأعلى.
لقد تجسست على أحد الكراسي الخارجية وسحبته.
وضغطت على الكرسي عدة مرات لاختبار متانته، ولم أرغب في أن ينكسر أثناء وقوفي عليه.
بمجرد أن شعرت بالرضا بأنني لن آكل شيئًا على الفور، صعدت على الكرسي وسرعان ما وجدت قبضة قوية على درابزين الشرفة.
كل وقتي في صالة الألعاب الرياضية أتى بثماره في هذه اللحظة عندما قمت بسحب نفسي بسهولة، وربطت ذراعي اليمنى فوق السور العلوي، وسحبت نفسي بالكامل إلى الشرفة.
لقد هبطت بجلطة غير لطيفة، لكنني شككت في أن أي شخص في المنزل قد سمع.
لم أتمكن من رؤية الغرفة خلف الستارة المنتفخة، لذا دخلت، مستعدًا للإعلان عن نفسي حتى لا أخيف أماندا.
أردت أن أفاجئها، لكنني لم أرغب في أن يُلقى علي شيء أو أن تصرخ.
وهذا من شأنه أن يجعل وضعنا معقدًا لشرحه للفتيات في الطابق السفلي.
تفحصت عيناي الغرفة بعد أن أزاحت الستارة جانبًا.
كانت الغرفة مظلمة، ولم يكن هناك سوى وميض الشموع لإضاءة الغرفة.
ركعت أماندا على سريرها في مواجهتي، ونظرة مثيرة في عينيها وابتسامة مثيرة تزحف عبر شفتيها.
ابتسمت أماندا: "مرحبًا".
"مهلا،" أجبت.
استقامت أماندا وأعطتني رؤية أفضل لاختيار
ملابسها.
غطت الجوارب عالية الفخذ ساقيها الطويلتين.
بدت سراويلها الداخلية وكأنها سراويل قصيرة تبدو وكأنها مضربة عندما يتعلق الأمر بتغطية أي شيء باستثناء الأساسيات العارية.
كان اختيارها غريبًا، لكن كلما نظرت إليها لفترة أطول، أحببتها أكثر.
ارتدت أماندا سترة سميكة طويلة الأكمام من الصوف الأبيض.
كانت الرقبة واسعة ومتدلية إلى أسفل كتف واحد، مما أتاح لي رؤية ثدييها الواسعين تحتها - والتي ارتدّت بطريقة أخبرتني أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر - وكان الجزء السفلي من الثوب مخفيًا ومثيرًا للسخرية من شكلها الرائع والوركين تحت.
مزقت قميصي فوق رأسي واستلقيت على السرير في وقت قياسي.
كانت ذراعي أماندا ملفوفة حولي بينما كنت أسحبها إلي من وركيها.
ضغطت أجسادنا معًا بينما ركعنا على السرير، وتراقصت ألسنتنا بينما قبلنا بعضنا بشغف.
سمعت خطوات خارج غرفة أماندا، أعقبها طرق على بابها.
التوى مقبض الباب بعد ثانية، لكنه كان مقفلاً.
"ماذا؟" قالت أماندا.
"هل أنتي بخير يا ماندا؟" سألت ميل.
نظرت أماندا في عيني، ثم سحبت سترتها فوق رأسها وألقتها عبر الغرفة.
كان فمي على ثدييها على الفور وأنا التهمت حلماتها الصغيرة الصلبة.
أمسكت يدي بأجرامها السماوية المثالية (( ثدييها )) بينما كنت أقوم بتدليك لحمها الناعم.
لقد كانوا مثاليين.
قالت أماندا وهي تتنفس بصعوبة: "أنا تمام".
"بخير."
"هل يمكنني الدخول؟" سألت ميل، وبدت قلقة بعض الشيء.
"أريد أن أتحدث عن كريج."
"ليس الآن،" أجابت أماندا، وهي تدير أصابعها من
خلال شعري وهي توجه فمي إلى المكان الذي تريده بعد ذلك.
لقد امتصت رقبتها بينما كانت يدي تتلمس مؤخرتها الرائعة.
"حسنا،" أجابت ميل من خلال الباب.
"أنا في الطابق السفلي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء."
وضعت أماندا يديها على وجهي، ووجهتني لألتقي بعينيها.
كانت أجرامها السماوية الزرقاء (( عينيها )) المبهرة تحدق في روحي بينما كانت أنوفنا تنظف.
ثم دفعتني أختي ذات الشعر الأسود على ظهري وسحبت سروالي إلى الأسفل.
تحرر زبي، وكان قويًا بما يكفي لحفر ثقوب أماندا، وضرب بطني.
قالت أماندا بهدوء، وعيناها مثبتتان على انتصابي وهي تلعق شفتيها: "لدي كل ما أحتاجه هنا".
دون كلمة أخرى، سقطت أماندا على مرفقيها ومرت لسانها على طول رمحي.
ارتجفت من خلال جسدي بينما استحم لسانها الدافئ زبيي.
أماندا لم تضيع أي وقت.
بمجرد أن وصلت إلى طرف زبي، أخذتني في فمها، وحررت لسانها عبر طرفه أثناء مداعبة رمحي.
"زبك أكبر بكثير من زب كريج،" قالت أماندا وهي تلتهمني وتلعقني مثل المصاصة ذات النكهة المفضلة لديها.
قلت بتأوه: "فقط واحدة من الأشياء الكثيرة التي أجيدها".
"أوه، أنا أعلم،" قالت أماندا.
"أنت مثالي."
ركضت يدي من خلال شعرها الكثيف وهي تمص وتلعق زبي خلال الدقائق القليلة التالية.
قامت أماندا ببعض المحاولات لإدخالي في حلقها عميقاً ، لكنها لم تبتعد كثيرًا قبل أن تكمم فمي وتنزع
زبي، تاركة وراءها أثرًا من اللعاب.
قالت أماندا، بينما كانت يداها تتناوبان بين تدليك
زبي والركض إلى أعلى وأسفل معدتي: "لا أستطيع التغلب على كم أنت مثالي".
"أنا أشعر بنفس الشيء تجاهك،" أنا مشتكى.
قالت أماندا: "كان ينبغي أن نفعل هذا في تلك الليلة
الأولى".
"اللعنة، لقد أردتك بشدة."
أكدت لها: "لا بأس".
"لدينا بعضنا البعض الآن."
أومأت أماندا برأسها، ثم جلست وربطت إبهامها تحت حزام خصر سراويلها الداخلية.
تحركت لتسحبهم للأسفل، ثم نظرت إلي وتوقفت.
"يجب عليك أن تفعل هذا،" ابتسمت.
تدحرجت أماندا إلى الأمام على ركبتيها حتى كان حوضها يحوم فوقي.
لقد تمايلت وركيها من جانب إلى آخر فوقي، ونظرت إلى الأسفل بابتسامة ماكرة.
لم أضيع أي وقت في الجلوس ولف ذراعي حول فخذيها.
وجدت يدي المؤخرو المثالية مرة أخرى كما قبلت شفتي على طول بطنها، فقط فوق سراويل داخلية لها.
وصلت أماندا خلفها وبدأت في تدليك زبي بكلتا يديها.
دفع هذا الوضع صدرها إلى الأمام، مما لفت الانتباه إلى ثدييها المرحين بشكل مستحيل.
هذه المرأة كانت تقودني إلى الجنون.
لقد قمت بسحب سراويل أماندا الداخلية التي كنت أرغب في الحصول على المكافأة الموجودة أسفلها، لكنها ثبتت صدري، مما جعل من المستحيل خلعها.
مع هدير الإحباط، أمسكت بملابسها الداخلية غير الضرورية بكلتا يدي وسحبتها بكل قوتي.
تمزق القماش بسهولة، وتمزق من الجزء السفلي من جسم أماندا وكشفها لي بالكامل.
لم أضيع أي وقت في شد فخذيها ووضعت وجهي على كسها.
سمعت أماندا تصرخ من المتعة الذي أعقبه سريعًا
شهيقا وأنينا بينما كنت ألعق كسها الدافئ المتساقط.
بدأت يداها تتلمسان في زبي لأنها لم تكن قادرة على التركيز.
هذا سمح لي بالتركيز أكثر على سعادتها بينما غرق لساني في عمق نفقها الساخن.
لحست كسها ومصصته بشراهة، مع العلم أن وجهي سيتلطخ بعصائرها ولكني لم أهتم ولو قليلاً.
توترت ساقا أماندا بعد لحظة، وشعرت بفخذيها الناعمتين تضغطان بشدة على رأسي، مما يهدد بسحق جمجمتي في أبشع أشكال الموت التي يمكن أن يتخيلها رجل.
حدقت عيناي على أماندا وهي تركب وجهي.
كانت بطنها متوترة، وتمايل ثدييها بحركاتها السريعة المرتجفة بينما كان وركيها تدوران على وجهي.
انحنت أماندا إلى الأمام، وشفتاها ممتلئتان ومغمضتان وعينيها مغمضتان في نشوة مؤلمة، وشعرها الأسود يتدفق على أحد جانبي جسدها مثل ستارة حبرية تهدف إلى حمايتنا من العالم.
لقد كنت منبهرًا جدًا بالطريقة التي بدت بها في لحظة ذروتها لدرجة أنني لم ألاحظ عويل المتعة الذي كاد أن يحطم الأذن والذي ترك شفتيها.
حفزني أنينها وصراخها، وضاعفت جهودي عندما اعتدت على كسها.
أمسكت أماندا بيدي وسحبتهما إلى صدرها.
أمسكت بثدييها بفارغ الصبر بينما ركضت أماندا أصابعها من خلال شعري وضربت وركيها بقوة معي كما لو كانت تمارس الجنس مع فمي.
"البعنة!" شهقت أماندا وهي تهتز بشكل واضح.
"اللعنة! نيك...اللعنة."
رفعت أماندا وركيها عن وجهي، وامتصصت الهواء الذي كنت في أمس الحاجة إليه.
كان بإمكاني الاستمرار دون مشكلة، لكنني بدأت أشعر بقليل من الدوار.
الآن عرفت كيف شعرت إيريكا بعد أن استخدمت فمها مثل لعبة اللعنة.
"هذا جيد، أليس كذلك،" ضحكت وأنا لا أزال أتنفس بصعوبة.
"اللعنة اللعنة ،" كررت أماندا، ثم انهارت على صدري، وأخذت تتنفس بصعوبة من الإثارة وليس من المجهود.
"الاخرون..."
ضحكت: "أوه، لقد سمعوا".
"أنا متأكد من أن جيراني في لندن سمعوا ذلك."
"اللعنة.
أنا محرجة للغاية،" احمرت أماندا خجلاً ودفنت وجهها في صدري.
"ماذا لو قالوا شيئا."
"لكل ما يعرفونه، أنتي هنا مع صديقك، الذي كان في وقت سابق،" أكدت لها، مررت يدي على ظهرها لتقبيل مؤخرتها المثالية.
"أو أنك وحدك تتعاملين في نفسك مع بعض التوتر."
قالت أماندا: "لا يزال الأمر محرجًا"، لكنها لم تستطع إخفاء الابتسامة عن وجهها الجميل.
"آسفة إذا كنت قد انجرفت قليلاً."
"لا بأس بذلك تمامًا،" غمزت.
"أنا متأكد من أن الأدوار سوف تنعكس في وقت ما."
"يا إلهي،" شهقت أماندا وهي تنظر إلى انتصابي الذي لا يزال صلبًا.
"لم تفعل...أشعر بالسوء الشديد.
لقد تشتت انتباهي للتو."
ضحكت: "لا بأس".
"لا يزال بإمكانك تعويضي."
"أعتقد أنني سأفعل ذلك."
ابتسمت أماندا وقبلتني.
لففت ذراعي حول خصر أماندا النحيف وسحبتها نحوي، وضربت ثدييها على صدري.
انفصلت ساقيها وشعرت أن فخذيها يضغطان على فخذي.
زبي يقع بين ساقيها، ويمكنني أن أشعر بالدفء الرطب من شفتيها الناعمة علي.
"اللعنة عليك، أشعر أنني بحالة جيدة،" أماندا عضت شفتها السفلية.
"أنتي مبللة جدًا" ، شهقت.
شهقت أماندا: "يجب أن تشعر بكسي".
هزت أماندا وركيها ذهابًا وإيابًا بسرعة متزايدة.
كان بإمكاني بسهولة رفع وركها والانزلاق داخل نفقها الدافئ، لكنني سمحت لها بالسيطرة.
كنت أعلم أن المضايقة ستكون تستحق الانتظار، وكان علي أن أعترف بأن هذا كان شعورًا رائعًا.
"يا إلهي! سأقوم بالقذف مرة أخرى،" أطلقت أماندا صرخة حادة وهي تضربني بقوة.
رفرفت عضلات بطنها، وارتعشت ساقاها مع زيادة الدفء والرطوبة حول حوضي.
"ألم يكن من المفترض أن يأتي دوري؟"
سألت مع ضحكة مكتومة.
"أوه، اصمت،" وبختني أماندا مازحة .
"لقد مر وقت طويل."
"كريج ليس على مستوى التحدي معك؟" ابتسمت.
"ولا حتى قريب،" انحنت أماندا إلى الأمام وقبلتني بحماس.
رقصت ألسنتنا لفترة وجيزة قبل أن أشعر بيد أماندا بين أجسادنا.
كانت أصابعها ملفوفة حول قاعدة زبي، وبعد لحظة، شعرت بدفء كسها الذي لا لبس فيه وهو يلف رأس
زبي.
ظلت شفاهنا مقفلة معًا بينما قامت أماندا بوضع نفسها ببطء على زبي.
اهتزت مع أنينها في فمي عبر جسدي بالكامل،
وصولاً إلى زبي، بينما وصلت إلى القاع داخلها.
"اللعنة!" شهقت أماندا.
"إنه يحدث أخيرًا."
كان يحدث أخيرا.
المرأة التي وقعت في حبها من النظرة الأولى والتي كتبت القصة من أجلها كانت تجلس حاليًا على
زبي أثناء قيامنا بممارسة الجنس.
ضغط جسدها العاري على جسدي، وأصبحنا أخيرًا واحدًا.
"اجلسي حتى أتمكن من رؤيتك،" زمجرت بهدوء وأنا أعض رقبتها.
جلست أماندا واستقرت على انتصابي العميق.
برز ثدييها بشكل مثالي من جسدها، وبدت حلماتها الصغيرة صلبة بما يكفي لقطع الزجاج.
كانت بشرتها زلقة بسبب العرق، وكان شعرها الطويل ذو اللون الأسود يتدلى حول كتفيها في موجات داكنة تتناقض بشكل كبير مع بشرتها الخزفية.
أخذت يدي أماندا وحدقت في أجرامها السماوية الزرقاء الجميلة (( عيونها )).
"أحبك."
قالت أماندا وهي تضغط على يدي: "أنا أحبك أيضًا".
بدأت أماندا ترتد صعودا وهبوطا على زبي، وتترك صرخة حادة من المتعة في كل مرة ينزلق زبي فيها.
كنا لا نزال نشبك أيدينا مع بعضنا بينما كانت تركبني، في وضع الفارسة ، ودفعت أماندا ذراعي فوق رأسي، وثبتتني على السرير.
كنت عادة المعتدي في السرير، لذلك كنت سعيدًا
بالسماح لها بتولي المسؤولية لمرة واحدة.
لقد قمت بإمالة الوركين والتقيت بها في كل مرة تنزلق فيها إلى أسفل رمحي.
كان ثديي أماندا يتدليان أمام وجهي، لذلك انحنيت إلى الأمام بما يكفي لإمساك إحدى حلماتها بين شفتي.
حصلت أماندا على الرسالة وقوست ظهرها، وضغطت على بزازها المثالية في وجهي وهي تركب
زبي.
"أوه اللعنة.
زبك كبير جدًا،" شهقت أماندا.
"اني ممتلئة بزبك."
"سوف أملأك أكثر،" زمجرت.
لا بد أن كلماتي قد أثارت غضب أماندا لأنني شعرت بارتعاش كسها، وضغطت أماندا بشدة على زبي.
شعرت بدفء مألوف حول زبي حيث كانت جدرانها تضغط علي بقوة.
سمحت أماندا بصرخة أخرى من المتعة عندما بلغت ذروتها على زبي للمرة الأولى.
ألقت رأسها إلى الخلف وأدارت وركيها بقوة بينما كانت تستقل النشوة الجنسية.
شاهدت للحظة، في رهبة كاملة من حبيبتي الملكة.
لقد جلبت لي سعادتها السعادة، لكنني كنت صامدًا لفترة طويلة جدًا.
كانت ذروتها قريبة بعد الكثير من المداعبة والمداعبة، حتى بعد أن استنزفت مع إيريكا في وقت سابق.
كان الأمر كما لو كان جسدي يعلم أنني أضفت امرأة أخرى إلى حريمي وكنت أقوم بتضخيم الرغبة الجنسية لدي لتتناسب معها.
أمسكت بفخذي أماندا وبدأت في الدفع بها.
لقد سحبت جسدها معي وقمت بتحريك الوركين بزاوية لتحقيق أقصى قدر من قوة الدفع.
عرفت أماندا المهمة وأمالت وركها وهي تدفن وجهها في رقبتي.
كان كل ما يتطلبه الأمر هو رائحة جسدها، وملمس لحمها على جسدي، والإحساس بشعرها على بشرتي.
حفزني أنينها وأنا أدك زبي في كسها الضيق
والأملس.
لكن كلماتها الناعمة هي التي أرسلتني إلى الحافة.
همسها لامس ذهني، وزبي، وروحي عندما ملأت جسدها بالمني خاصتي، وأخيراً ادعيتها أنها ملكي.
صرخنا نحن الإثنين معا وأتينا قذفنا معا ونحن نتنفس بشدة ونأخذ أنفاسنا بصعوبة ..
أماندا: "أنا أحبك، نيك."
أنا : وأنا أيضا أعشقك من النظرة الأولي !!
أخذت أماندا في حضني ونمنا معا .
استيقظت في اليوم التالي وأنا في حالة ذهول
قليلاً.
لم أكن متأكد من البيئة المحيطة بي في البداية؛ ثم تذكرت الليلة السابقة.
كنت لا أزال في غرفة نوم أماندا.
كانت الغرفة مظلمة، لكن خط الشمس المشرق حول الستائر الداكنة أخبرني أن الوقت قد حان في منتصف الصباح.
لقد أطلقت النار بشكل مستقيم عندما تذكرت أنه كان من المفترض أن أكون في العمل قبل ساعتين.
نظرت إلى يميني ورأيت أماندا ممددة على ظهرها، وتشخر بهدوء.
تم سحب الملاءات إلى خصرها، مما كشف عن ثدييها الناعمين والمرنين.
انتشر شعرها حولها بشكل مهيب، مما يجعلها تبدو وكأنها ملكة أسطورية نائمة.
عادة، كان منظر أماندا بملابسها يوقفني في مساري - ناهيك عن أماندا العارية في السرير - لكن القلق من التأخر عن العمل كان يسيطر على جسدي.
قفزت من السرير وبحثت عن ملابسي.
عثرت على قميصي بسرعة كافية، لكن بنطالي لم يكن مرئيًا في أي مكان.
قررت أن الأمر لا يهم، ويمكنني أن أركض إلى شقتي لأنني اضطررت إلى تغيير ملابسي للعمل على أي
حال.
ثم تذكرت المنزل المليء بأصدقاء إميلي من الليلة السابقة.
بالتأكيد، لقد غادروا جميعًا بالفعل.
كان على التوأم الذهاب إلى الجامعة لهذا اليوم، وكنت أشك في أن أصدقائهما سيتسكعان هناك.
رميت قميصي جانبًا وفتحت باب غرفة نوم أماندا
لإلقاء نظرة خاطفة على الردهة.
لم أر أحدًا مستعدًا للقفز واتهامي بمضاجعة أختي، ولم أسمع أي أصوات في المنزل.
كان كل شيء هادئا.
كما توقعت، كان التوأم قد غادرا لهذا اليوم، وكانت إيريكا إما في صالة الألعاب الرياضية، أو مع الأصدقاء، أو في السرير.
مع إلقاء نظرة أخيرة على أماندا النائمة، انحنيت في الردهة وتوجهت إلى الطابق السفلي.
تسللت متوقعًا أن يأتي أحد أصدقاء إميلي فجأة عند الزاوية ويشعر بالفزع من الرجل العاري الذي يسير عبر المنزل.
ومع ذلك، كانت مخاوفي لا أساس لها من الصحة، ولم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى الفناء الخلفي، متجهًا إلى شقتي.
ثم أدركت أنني أغلقت الباب في الليلة السابقة، وكانت مفاتيحي في جيوب ملابسي المفقودين.
"اللعنة،" شتمت ووبخت نفسي، ثم عدت إلى المنزل.
توقفت عند حمام السباحة للحظة وأمسكت بمنشفة تركتها لتجف.
لففتها حول خصري وفكرت فيما يجب أن أفعله.
لم أتمكن من العمل بمفردي لأنه لم يكن لدي رخصة قيادة أو سيارة، لكنني كنت متأكدًا من أن أماندا ستقودني بالسيارة.
لقد تركت هاتفي في غرفة نومي، لذلك لم أتمكن حتى من الاتصال بمديري، جون، لإخباره أنني في طريقي إلى الداخل.
"تبا أنت تظهر بمظهر جيد."
التفت حولي لأرى ميل تقف بجانب الباب الخلفي المنزلق.
لقد فتحته بهدوء حتى لا تلفت انتباهي.
كان شعر ميل البلاتيني يتدلى حول كتفيها.
كانت ترتدي زوجًا من السراويل السوداء اللامعة المصنوعة من الجلد وقميصًا فضفاضًا متناسقًا من خيوط السباغيتي والذي فتح على نطاق واسع عند الذراعين ليكشف عن حمالة صدر مزركشة باللونين
الأسود والأحمر.
أجبتها: "سعيد لأنكب تستمتعي بوقتك".
"لماذا لم توقظوني يا فتيات؟"
"أوه، لقد حاولت،" ابتسمت ميل.
"لكنك أغلقت شقتك ولم تجب."
"حسناً... لم أكن هناك،" قلت، وأنا أمرر يدي على شعري.
"أنا أعلم ذلك أيضًا،" ابتسمت ميل.
"لكنك أنت وماندا كنتما في عداد الأموات بالنسبة للعالم، ولم يكن ذلك مفاجئًا بعد ما سمعناه الليلة الماضية".
"إذن... هل سمعتي ذلك؟" ضحكت.
أجابت ميل: "كان من الممكن أن يسمع ذلك شخص أصم".
"لحسن الحظ، اعتقد أصدقاء إيم أن كريج كان سيقضي الليل معها.
لا أحد يشك فيك."
"هذا جيد،" تنفست الصعداء.
"لكن لا يزال بإمكانك إيقاظي."
"ناه،" هزت ميل كتفيها.
"لقد بدوتما رائعين للغاية وأنتما محتضنان معًا."
"أنتي الأسوأ،" ابتسمت وهزت رأسي.
أجابت ميل بمرح: "أعلم، لكنك تحبني".
"هل يمكنني استعارة هاتفك للاتصال بجون؟" سألت ميل.
"لا أستطيع العثور على مفاتيحي."
أجابت ميل: "لا حاجة.
لقد التقيت به بالفعل وقلت إنك تشعر بالتعب".
"لقد كان أكثر من سعيد بمنحك يوم إجازة."
تنهدت قائلاً: "لم يكن عليك فعل ذلك يا ميل".
"لا أستطيع تحمل أيام المرض في هذا الوقت القريب."
"أنت لا تحتاج حتى إلى المال،" هزت ميل كتفيها.
وأوضحت "الأمر لا يتعلق بالمال.
بل يتعلق بكونك الرجل الجديد وإعطاء انطباع جيد".
قالت ميل: "أنت تقلق كثيرًا.
يعتقد جون أنك رائع، وأنك تقوم بالفعل بعمل أكثر من قضبان اصطناعية أخرى تعمل هناك مجتمعة".
"علاوة على ذلك، يمكنك الآن أن تذهب لتعطي ماندا بعض الإفطار في السرير."
اقتربت مني ميل وهي تتحدث، وكان وركها النحيل ولكن المحدد يتمايل مع كل خطوة.
كان الأمر كما لو كنت أشاهد لحظة التقاط صورة لي فقط، بالحركة البطيئة.
انتشرت ابتسامة على شفاه ميل المثالية وهي تشاهدني ألتهمها بصريًا.
"إذا كان بإمكاني الوصول إلى هذا الحد،" قلت، وسحبتها نحوي عندما اقتربت.
"اهدأ أيها الولد الكبير،" ضحكت ميل.
"يجب أن أعود إلى الكلية خلال دقيقة، ولا أستطيع أن أجعلك تعبث بملابسي."
"لكن العبث في الكلية أمر جيد؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
ضحكت ميل: "هذا مختلف".
"إذا بدأنا الآن، فلن أعود إلى الكلية.
بالإضافة إلى ذلك، يجب عليك قضاء بعض الوقت مع ماندا."
قلت بفضول: "أنتي تميلي حقًا إلي وإلى أماندا".
"حسنًا، نعم،" قالت ميل بصوت فتاة لئيمة مبالغ فيه. "مثل... كلما أسرعت في قبول زبك الوحشي يوميًا، كلما رحل كريج إلى الأبد."
"أنت تكرهيه بهذا القدر، أليس كذلك؟" انا سألت.
وضعت ميل يديها على صدري العاري وقبلتني على شفتي بحنان.
"لقد آذى شخصًا أهتم به.
بالإضافة إلى ذلك، أريد الأفضل لأخواتي، وأنت أفضل رجل يمكن أن يكون عليه بعشر مرات."
قبلت ظهرها واستمتعت بملمس جسدها النحيل
معي.
"أنا أحبك" قلت بصوت هامس.
"كن حذرا" ، ابتسمت ميل. "ربما تجعلني أتغيب عن الكلية."
ضحكت: "لا يمكننا الحصول على ذلك".
"ماذا عن الليلة؟" "سألت ميل، فجأة تتصرف بخجل شديد.
"هذه الليلة،" قبلتها بهدوء.
كانت عيناي مقفلة على مؤخرة ميل الصغيرة بينما كانت تبتعد.
كانت سراويلها ضيقة بشكل لا يصدق، والفجوة المثيرة في فخذيها أعطتني الرغبة في تمزيق سروالها من جسدها وأخذها في ذلك الوقت وهناك.
ثم تذكرت تمزيق ملابس أماندا الداخلية في الليلة السابقة.
لقد كان أمرًا مثيرًا للحظة.
لم تبدو غاضبة من ذلك.
يجب أن أعوضها.
"أوه، بالمناسبة،" قالت ميل، وهي تتوقف داخل المنزل.
"مفاتيحك هنا."
كانت ميل تومض بمجموعة من المفاتيح في يدها.
اهتزت المعدن بشكل مثير، وأكدت ابتسامتها الخبيثة أنني شككت في اللحظة التي رأيت فيها مفاتيحي.
لقد أخذتهم ميل.
غمزتني ميل قائلة: "ستستعيدهم عندما أعود إلى المنزل".
لقد انطلقت بعدها، لكن كان من المحرج الركض
بالمنشفة.
سمعت الباب الأمامي مفتوحًا عندما دخلت وهرعت عبر المنزل.
يمكن سماع ضحكات ميل الخافتة، ولم أستطع إلا أن أبتسم لسلوكها الطفولي.
فتحت الباب الأمامي ورأيت ميل تصعد إلى سيارة غير مألوفة.
كانت تبتسم على نطاق واسع وتحث السائقة على الذهاب.
هززت رأسي وضحكت عندما انطلقوا بالسيارة،
ولوحت ميل بمفاتيحتي من النافذة في وجهي.
كنت متأكدًا من أن الفتيات لديهن مجموعة احتياطية لشقتي في مكان ما حول المنزل، لكن هل أحتاجها حقًا الآن؟
لم يقولوا أي شيء أنني يجب أن أرتدي ملابسي على الفور.
ألقيت نظرة خاطفة على الدرج وشعرت أن زبي ينمو بقوة عند احتمال الانزلاق إلى السرير مع أماندا مرة أخرى.
وبعد لحظة، تسللت إلى غرفة نوم أماندا لأجدها
لا تزال نائمة .
بدت حبيبتي ذات الشعر الأسود وكأنها نائمة مضطربة، وقد أصبحت الآن مكشوفة تمامًا، مستلقية على جانبها وهي تعانق الأغطية.
كانت ساقها ملفوفة حول حزمة من البطانيات، وشقها المثالي يطل من تحت مؤخرتها الرائعة.
ألقيت بمنشفتي جانبًا وتوجهت نحو السرير، وكان انتصابي بمثابة صاعقة على الشجرة الوحيدة في الصحراء التي كانت أماندا.
تحركت أماندا عندما أنزلت نفسي على السرير خلفها.
استلقيت على جسدها، ولففت ذراعي حول خصرها، ومررت يدي إلى أعلى بطنها باتجاه ثدييها.
أماندا ضغطت مؤخرتها معي غريزيًا وتأوهت بينما كان زبي يقع بين فخديها المجيدين.
"صباح الخير" همست في أذنها.
"ط ط ططططا. إنه كذلك،" تشتكى أماندا.
"نحن في أي ساعة؟"
"حان وقت الإفطار،" قبلتها على كتفها.
لقد قمت بضم أحد ثديي أماندا ودحرجت حلمتها بين أصابعي.
حبيبي السماح للخروج من اللحظات الحادة، تليها أنين منخفض كما رأيت زبي بين فخدي مؤخرتها.
وضعت ذراعي الأخرى تحتها، وسحبتها بقوة على جسدي بينما كنا نتحرك معًا كواحد.
كانت أماندا لا تزال مترنحة، لكنها أطلقت آهات لطيفة وشهقت عندما لمست جسدها العاري وقبلته ولعقته.
كان زبي ينزف قبل القذف بالفعل، ويمكنني أن أشعر أنه يخلق سطحًا أملسًا مع مؤخرتها مما يزيد من المتعة التي يشعر بها كليهما.
"من فضلك مارس الجنس معي،" هددتني أماندا، في محاولة لزاوية مؤخرتها بشكل أفضل لتأخذني.
لا أحد ينكر امرأة جميلة، نقلت يدي إلى ساقها وأمسكت فخذها.
رفعت ساقها وزاوية زبي لشقها المتساقط.
أمسكت أماندا بانتصابي بيد واحدة ووجهت اتجاهي نحو كسها .
انزلقت إليها بسهولة، وكنا نئن في انسجام تام بينما كنت أغمد نفسي في أعماق نفقها الدافئ.
"أنت تشعرين بحالة جيدة جدًا" ، تأوهت في أذنها.
"استمر في مضاجعتي،" صرخت أماندا.
"أنا بحاجة إليك."
لقد بدأت بدفعات بطيئة، مع التأكد من أنني أغمد نفسي وزبي
بالكامل بداخلها قبل الانسحاب بالكامل تقريبًا، ولم يتبق سوى طرف زبي بين فخذيها الفاتنتين.
قامت أماندا بتدوير وركيها لتتناسب مع توجهاتي.
كان لقاءنا في الليلة السابقة أكثر حدة بكثير، ولكن كان هناك شيء حسي حول كيفية استلقاء أجسادنا معًا.
كيف تحركنا في انسجام تام، والآهات والآهات الناعمة التي شاركناها دفعتني إلى الحافة.
دفنت وجهي في شعر أماندا ذو اللون الأسود وتنفست بعمق عندما شعرت أن ذروتها تقترب.
"أنا سأقذف،" تأوهت.
"هات منيك معي،" صرخت أماندا.
وبعد بضع ثوان، شعرت أن كس أماندا يضيق، مما أدى إلى نزول النشوة الجنسية الخاصة بي.
لقد غمرت نفقها بالمني الدافئة.
كان زبي ينبض وأنا دفنته في أعماقها بدفعات قصيرة وسريعة.
أطلقت أماندا سلسلة من اللحظات الحادة والصاخبة بينما ارتعشت ساقيها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
أمسكت فخذها بقوة بيد واحدة بينما أمسكت الأخرى بأحد ثدييها.
وبعد نصف دقيقة، شعرت بالمني يتسرب حول زبي وهي تتسرب بالعصاءر من كسها.
كالعادة، لقد ملأتها حتى أسنانها كأخواتي بالمني.
لم أكن أعلم أن أي شخص يمكنه أن يقذف هذا القدر من قبل، ناهيك عن ذلك عدة مرات في اليوم.
كما عزز الرأي القائل بأنه كان من المفترض أن نكون جميعًا معًا.
"شكرا اللعنة، أنا على تحديد النسل،" قالت أماندا مع أنفاس ثقيلة.
"نعم، لقد اعتقدت أنك كذلك،" ضحكت.
"هل كنتِ ستنسحب لو لم أكن كذلك؟"
سألت أماندا وهي تدير رأسها لتنظر في عيني.
"أشك في أنني أستطيع ذلك،" ابتسمت، وأعطيت الوركين دفعة صغيرة للتأكيد على أنني ما زلت عميقًا بداخلها.
"جيد،" قبلتني أماندا على شفتي، "أريد أن أحصل على ما فيك جميعاً."
لقد قمنا بالتبادل لبضع دقائق بينما كنت لا أزال بداخلها، لكن لم يقم أي منا بأي حركة للجولة الثانية.
كنت لا أزال متشددًا، وكان كس أماندا لا يزال يقطر رطبًا ويمسك بي مثل الآلة الحديدية، لكنني بدأت أشعر بالخمول.
"انتظر، ما هو الوقت؟" سألت أماندا فجأة.
"لا أعلم" هززت كتفي وقبلت كتفها.
"ربما في وقت ما بعد العاشرة."
ابتعدت أماندا بسرعة وأطلقت النار على قدميها.
لقد كنا نستلقي معًا لفترة طويلة حتى أن فخذيها كانا في حالة من الفوضى مع الكريمة.
"اللعنة.
لماذا لم يوقظني أحد؟"
أمسكت أماندا بهاتفها بشكل محموم، ثم نقرت على الشاشة بكلمة المرور الخاصة بها.
"قالت ميل أنهم حاولوا"، قلت وأنا أتدحرج من السرير خلفها.
مشيت خلف أماندا ولففت ذراعي من حولها.
"لقد أمضينا ليلة كبيرة جدًا."
قالت أماندا بنبرة منزعجة: "أشك في أنها فعلت ذلك".
"ما هو الخطأ؟" سألتها وأنا أنظر فقط إلى هاتفها ولا أقرأ الشاشة.
لم أكن أريد أن أتطفل على خصوصيتها.
أوضحت أماندا: "لقد خططت لصباح مزدحم، والآن تأخرت".
بدت أماندا منزعجة ومنزعجة، لكنها انحنت نحوي وأخبرتني أن الأمر لم يكن موجهًا في طريقي.
قبلت كتفها وركضت يدي لأعلى ولأسفل على جانبيها قبل أن أستقر على وركها.
قلت: "أعتقد أنني أستطيع أن أتركك وشأنك".
"ليس بعد،" اشتكت أماندا.
"فقط أعطني دقيقة.
أحتاج إلى إجراء مكالمة."
أماندا ضغطت على جهة اتصال في هاتفها، وبينما لم أكن أحاول التطفل، رأيت اسم كريج.
عبست ولكني احتفظت بأفكاري لنفسي بينما وضعت أماندا هاتفها على أذنها.
لا بد أن حبيبتي ذات الشعر الأسود كانت تشك في أن شيئًا ما يزعجني لأنها دلكت ساعدي قبل أن تأخذ يدي في يدها وتضغط عليها لتطمئنني.
قالت أماندا: "مرحبًا، آسفة، لم أتمكن من الحضور.
لقد كنت نائمة"، وسمعت صوت كريج على الطرف
الآخر من الهاتف، ولكن ليس ما كان يقوله.
وتابعت أماندا: "نعم، أعلم أنني لا أنام أبدًا، لكنني أمضيت وقتًا متأخرًا من الليل مع جميع الفتيات".
لسبب ما، كان لدي الرغبة في ممارسة الجنس مع أماندا.
قمت بتمشيط شعر أماندا الكثيف إلى جانب واحد وقبلتها على طول رقبتها حتى وصلت إلى النقطة الموجودة أسفل أذنها مباشرةً.
ارتجف جسد أماندا، وضغطت بمؤخرتها على زبي.
"أنا لم أشبحك عن قصد،" أماندا خنقت اللحظات عندما وجدت أصابعي كسها الأملس.
"لقد نمت للتو خلال المنبه، ولم توقظني الفتيات."
لقد طوقت جسد أماندا بذراعي وقرصت إحدى حلماتها الصلبة بلطف بينما كنت أمسح على تلتها الناعمة بيدي.
لم نهتم بالتنظيف من قبل، لذلك كانت المني لا تزال مختلطة مع عصائرها أثناء تسربها من نفقها الدافئ.
قالت أماندا: "نعم، يمكننا اللحاق لاحقًا".
"ما رأيك أن أوصل نيك للمنزل بعد تدريب الفرقة ونخرج؟"
أدخلت إصبعين في أماندا عند ذكر اسمي، وبالكاد حجب حبيبي أنينًا مسموعًا.
كان واضحًا مثل النهار أن أماندا كانت تمارس الجنس أمام العامة، أو على الأقل الخوف من أن يتم القبض عليها، ولم يكن هناك خوف أكبر من أن يتم القبض عليها من التحدث مع صديقك الأحمق على الهاتف أثناء ممارسة الجنس مع أخيك المنفصل.
"لا شيء خاطئ،" قفزت أماندا بينما أدخلت أصابعي فيها، وصرخت قليلاً.
"الماء ساخن.
أنا فقط أستعد للاستحمام."
صمتت أماندا للحظات عندما بدأت في ممارسة الجنس معها بشكل صحيح، وتمكنت من سماع كريج يتحدث على الطرف الآخر من المكالمة.
قامت حبيبتي ذات الشعر الأسود بتحريك وركها على أصابعي لمدة اثنتي عشرة ثانية، ثم توترت عندما هز الهاتف جسدها.
قالت أماندا: "آسفة".
"كان علي فقط أن أتبول وأصمتك لبضع ثوان."
عندها لاحظت أن أماندا قامت بكتم المكالمة لتغطية أي أصوات قد تصدرها أثناء بلوغها ذروتها.
كنت أعلم أنها كانت تنطلق من هذا وكانت ذكية بما يكفي لتعرف حدودها.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالقبض عليهم؛ كان الأمر يتعلق بالقبض مع شقيقها.
لقد انزلقت أصابعي من كس أماندا وهي تستمع إلى كريج وأجابت بـ "آه" و "نعم" بين الحين والآخر، ووضعت أصابعي على شفتيها.
كما كان متوقعًا، كان كريمي لا يزال يملأ كسها، وكمية سخية تغطي أصابعي الآن.
أمسكت أماندا بأصابعي دون تردد، وامتصتها ونظفتني.
"بالتأكيد،" قالت أماندا بشكل عرضي بمجرد تنظيف أصابعي.
"سوف اراك لاحقا."
أنهت أماندا المكالمة وألقت هاتفها على السرير قبل أن تنقلب علي.
كانت هناك نظرة حادة في عينيها وهي تنظر إلي، وأعطيتها ابتسامة مغرورة.
قلت: "كان ذلك ممتعًا".
"من كان يظن أنك يمكن أن تسببب الكثير من المتاعب،" هزت أماندا رأسها.
"من المؤسف أنني في عجلة من أمري.
كنت أود أن أبقى معك في الداخل طوال اليوم."
"نعم، كان من الممكن أن يكون ذلك ممتعًا،" ابتسمت وأنا أنظر إلى انتصابي الذي لا يزال صعبًا.
"لكنني لا أزال بحاجة للاستحمام."
"وأنا كذلك،" فكرت أماندا.
"أعتقد أنه من الأفضل أن نتشارك.
لتوفير المياه وكل شيء."
"متفق عليه" أومأت برأسي وأمسكت بذراعي لأخي المثيرة.
"هلا فعلنا؟"
كان الاستحمام مع أماندا مثيرًا كما اعتقدت.
كان الاستحمام مع أي من فتياتي بمثابة إنجاز من ضبط النفس، وهو الأمر الذي كنت أفشل فيه دائمًا، لكن التراكم والترقب والتقلبات المطلقة التي كانت لدى أماندا وعلاقتي جعلت هذا الاستحمام الأول أكثر إثارة للشهوة.
لقد أبقينا الأمر سريعًا لأن أماندا كانت لا تزال قلقة بشأن التأخر.
شيء يتعلق بالعملاء الذين كانت تقابلهم: ما زلت غير متأكد من الموضوع، لكنني كنت منشغلًا قليلاً
بجسدها العاري الذي لا تشوبه شائبة لتكوين العديد من الأفكار المتماسكة.
لقد انتهينا بعد أن ضخخت حمولة أخرى من المني إليها من الخلف واغتسلنا وجففنا أنفسنا مع القليل من التشتيتات البسيطة.
"إذن، من هم هؤلاء الأشخاص الذين تقابليهم؟"
سألت بينما كنت مستلقيًا على السرير وأشاهد أماندا وهي ترتدي ملابسها.
لم تسنح لي الفرصة بعد للدخول إلى شقتي، لذلك كنت خفيفًا على قسم الملابس.
"حسنًا، مع وجود التوأم في الجامعة الآن، اعتقدت أن الوقت قد حان لبدء العمل مرة أخرى،" أوضحت أماندا وهي ترتدي زوجًا ضيقًا من سراويل العمل التي أظهرت ساقيها الطويلتين ومؤخرتها المتناغمة بشكل مثالي.
"لقد أنهيت دراستي في التسويق عبر الإنترنت العام الماضي، ومع بعض وقت الفراغ الإضافي، اعتقدت أنها ستكون فكرة جيدة."
قلت: "لا تبدو متأكدة من ذلك الآن".
ابتسمت أماندا: "حسنًا... لقد تقرر ذلك قبل عودتك إلى المنزل".
"الآن أريد فقط البقاء في المنزل والاستمتاع."
"من أنتب وماذا فعلتي مع أماندا؟" سألت بمفاجأة وهمية.
"اخرس،" ضحكت أماندا وقفزت على السرير معي.
"يمكنني أن أكون ممتعة."
"أنا لا أشك في ذلك،" ابتسمت وقبلت حبيبتي.
"أعرف مقدار المتعة التي تتمتعب بها عندما نكون في خطر القبض علينا."
ابتسمت أماندا: "إنك لاحظت ذلك".
ضحكت: "فقط قليلاً".
قالت أماندا: "لقد أثارني ذلك كثيرًا.
أعتقد أن هذا هو سبب انجذابي إليك بهذه السرعة.
ولماذا قبلتك في تلك الليلة الأولى".
ابتسمت وقلت: "وهنا كنت أعتقد أن مظهري الجميل هو مظهري القوي".
ابتسمت أماندا وقبلتني: "أوه، هذا بالتأكيد عامل مساهم".
"أنا سعيدة لأن هذا حدث، بالمناسبة."
"وأنا كذلك،" قبلت ظهرها.
لقد قبلنا بعضنا لبضع دقائق قبل أن تدفع أماندا نفسها عني.
"أنا حقًا بحاجة للذهاب.
سأعود لاحقًا لأخذك إلى تدريب الفرقة، حسنًا؟"
"أين يمكننا أن نمارس الجنس بالقرب من كريج أكثر؟" انا سألت.
"ولماذا تعتقد أنني سأذهب؟" غمزت أماندا.
استلقيت على سرير أماندا طوال الخمسة عشر دقيقة التالية بعد مغادرتها، ولم أكن متأكد مما سأفعله في يومي.
لقد مُنحت يوم إجازة من العمل بشكل مقلوب، وكانت الفتيات جميعًا بالخارج ومشغولات.
ما زلت لا أملك أي مفاتيح لشقتي وبخت نفسي
لأنني لم أسأل أماندا عما إذا كان لديها مجموعة احتياطية في مكان ما.
يجب أن أقوم بترتيب مجموعتي الاحتياطية
للأحداث المستقبلية التي قد يقوم فيها شخص ما بسرقة مفاتيحي.
انفتح باب غرفة نوم أماندا ببطء، ونظرت لأعلى لأرى إيريكا واقفة في المدخل مرتدية ملابس رياضية
باللونين الأسود والرمادي وسروال يوغا متطابق
عالي الخصر لم يترك شيئًا للخيال.
قالت إيريكا وهي تنظر إلى جسدي العاري: "تبدو تشعر بالملل".
"هل تريد أن تأتي للعمل معي؟"
قفزت على قدمي وأعجبت بإيريكا للحظات بينما كان
زبي ينبض.
كل من أماندا وإيريكا مارسا الجنس معي مؤخرًا
خلال الاثنتي عشرة ساعة الماضية، لكن إيريكا كان لديها طريقة لتشغيل محركي.
"صالة الألعاب الرياضية أو غرفة النوم؟" سألت مع ابتسامة مغرور.
"صالة الألعاب الرياضية،" غمزت إيريكا.
"أراهن أنك لم تكن تتوقع هذه الإجابة."
ضحكت: "في الواقع لم أكن كذلك".
"لكن ميل أخذت مفاتيحي وتركتني خارج الشقة."
هزت إيريكا كتفيها: "لدي قطع غيار والبديل".
"دعيني أحصل عليهم، وبعد ذلك يمكننا أن نذهب".
"لماذا لديكي قطع غيار وبديل مفاتيح لمكاني؟" انا سألت.
"لقد كانت ملكي قبل أن تحرك مؤخرتك المثيرة وتسكنها،" صفعت إيريكا مؤخرتي بينما كنت أمشي بجانبها.
"إلى جانب ذلك، كنت بحاجة إلى طريقة للتحرش بك أثناء الاستحمام."
ضحكت: "أنتي تبدوين وكأنك زاحفة قليلاً".
أجابت إيريكا: "قادمة من الرجل الذي يمارس الجنس مع أربع من أخواته، وليس واحدة".
"على الأقل أنا أمارس الجنس مع شقيق واحد فقط."
غمزت لها: "امنحيني وقتًا يا تلميذتي الشابة".
ابتسمت لي إيريكا ابتسامة ماكرة عندما غادرنا غرفة أماندا.
شاهدتها وهي تسير في القاعة لتجمع المفاتيح
الاحتياطية من غرفتها، وتفكر في قضاء ليلة معها ومع أماندا.
أعلم أن إيريكا قالت إن أماندا كانت من النوع الغيور، لكن لم أستطع إلا أن أتخيل الأخوتين الأكبرين يلتفان حول بعضهما البعض في السرير بينما كنت أتناوب في مضاجعتهما حتى النشوة الجنسية.
سيكون الأمر أصعب مما هو عليه مع التوأم، حيث أنهما اغتنموا الفرصة مع بعضهما البعض، لكنني أحببت التحدي.
ارتديت ملابسي بسرعة عندما تمكنت من الوصول إلى شقتي والتقيت بإيريكا بسيارتها.
ركبنا معًا إلى صالة الألعاب الرياضية وتحدثنا عن الموسيقى.
أثناء القيادة أدركت أنني لم أقضي الكثير من الوقت في التعرف على حبيبتي .
لقد أحببتها وعشقتها بلا شك، لكننا لم نقضي الكثير من الوقت معًا دون ممارسة الجنس أو مضايقة بعضنا البعض بلا رحمة.
"يجب أن نخرج في وقت ما قريبًا،" قلت بينما نخرج من سيارة إيريكا في ساحة انتظار صالة الألعاب الرياضية.
"مثل موعد؟" ابتسمت إيريكا لي بابتسامة جميلة.
أومأت برأسي للتأكيد: "مثل موعد".
"يجب أن نذهب إلى سيدني،" ابتسمت إيريكا وهي تضع ذراعها على يدي بينما كنا نسير.
نظرت حولي للتأكد من عدم وجود أي شخص يراقبني، مدركًا تمامًا مدى قربنا من المشي.
"لماذا سيدني؟"
"لذا، يمكنني أن أتباهى بك دون أن يعلم أحد،" غمزتني إيريكا.
"لأنني أتباهى بك بالتأكيد."
بدت الرحلة إلى سيدني باهظة الثمن، ولكن ربما أستطيع أن أنسى التكلفة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
لم أخلو من المال ولكن كان لدي بيضة صحية من الميراث.
"حسنا،" أومأت.
"سأقوم ببعض الترتيبات."
"حقًا؟!" سألت إيريكا بحماس.
"حقا،" ضحكت.
وضعت إيريكا ذراعيها من حولي وزرعت قبلة على شفتي.
تسلل لسانها عبر شفتي، وقبل أن أعرف ذلك، كنا نلعب هوكي اللوزتين في موقف السيارات.
"من الأفضل أن نبقيه PG،" (( بلوجوب ))
قلت بمجرد انتهاء قبلتنا.
"حسنا" ابتسمت إيريكا.
"دعنا نذهب للحصول على الرياضة حتي تفوح منا رائحة العرق."
لقد مارسنا أنا وإيريكا ما يزيد قليلاً عن ساعتين، مع بعض فترات الراحة التي تمت تصفيتها حيث تحدثنا.
التقيت بعدد قليل من أصدقاء إيريكا الذين حضروا لممارسة التمارين الرياضية، لذلك أبقينا أيدينا على أنفسنا وقللنا من مداعبة أعيننا إلى الحد الأدنى.
كان هناك عدد لا بأس به من صديقات إيريكا يغازلنني علانية خلال جلستنا.
لقد غازلت بشكل معتدل للتخفيف من أي شكوك ولكن في الغالب احتفظت بنفسي.
رأيت إيريكا تتحدث مع بعض الرجال هنا وهناك، وفي كل مرة ألقيت نظرة خاطفة عليها، كانت تلقي عليّ نظرة ماكرة.
"يا إلهي، أنا متحمسة للغاية،" قالت إيريكا بهدوء بينما كنا نسير إلى سيارتها.
"متى لا تكوني أنتي؟" ضحكت.
قالت إيريكا مازحة: "مباشرة بعد أن ضاجعتني".
ضحكت: "أنا أشك في ذلك إلى حدٍ ما".
غمزت قائلة: "أنت على حق.
ولكن يمكنك دائمًا المحاولة".
قلت وأنا أتحقق من الوقت على هاتفي: "يجب أن أستعد للتدريب على الفرقة قريبًا".
"حسنا...من الأفضل أن نعود إلى المنزل إذن."
رميت حقيبتي عبر القاعة وفي غرفة المعيشة بمجرد وصولنا إلى المنزل.
كانت إيريكا بين ذراعي على الفور، وسحبت ملابسي بينما تعثرنا في غرفة المعيشة.
كان قميصي لا يزال يغطي رأسي عندما دفعتني إيريكا إلى الخلف على الأريكة.
لقد هبطت بضربة خفيفة، وكانت إيريكا في حضني في غضون ثوان.
بعد أن رميت سروالي جانبًا، استطعت أن أرى أن إيريكا كانت أيضًا عاريو الصدر، وضغطت على وجهي بين ثدييها الكبيرين المثاليين.
"اللعنة، لقد جعلتني مثارة للغاية،" هتفت إيريكا وهي توجه فمي من حلمة إلى أخرى.
"خاصة عندما كنت تشاهدني أتحدث مع هؤلاء الرجال الآخرين."
قلت بين القبلات واللعقات: "كنت أعلم أنه ليس لديهم أي فرصة".
"يمكنهم أن ينظروا ويتأملوا، لكنني أفهمك."
تشتكي إيريكا: "لقد شعرت بنفس الشيء عندما كانت تلك الفتيات تتحدث إليك".
"سأستمتع بالزب الذي يريدونه."
قفزت إيريكا عني فجأة وسقطت على ركبتيها بين ساقي.
خرجت شورتي القصيرة بعد ثانية واحدة عندما ألقت كل ادعاءات الإثارة من النافذة واستنشقت
زبي عمليًا.
انزلق انتصابي إلى حلقها بسهولة، وقبل أن أدرك ذلك، كنت أحدق في عيني إريكا الزرقاوتين الرائعتين بينما كان أنفها يضغط على بطني.
"اللعنة ،" شهقت وأنا أقبض على حفنة من شعر إيريكا الأسود والأحمر.
أخذتني الملكة عشيقتي إلى الخلف ثلاث مرات أخرى قبل أن تلعق بلسانها على طول رمحي وتمتص طرف
زبي بين شفتيها الفاتنة.
ثم انزلقت بعيدًا، وزحفت للخلف على طول الأرضية المغطاة بالسجاد.
"أحتاجك بداخلي،" هتفت إيريكا وهي تهز وركيها وتسحل سروال اليوغا الخاص بها إلى أسفل ساقيها الطويلتين.
جاءت ملابسها الداخلية معهم، وفتحت ساقيها للترحيب بي.
تحركت بسرعة، وسقطت على ركبتي بين ساقيها وضغطت جسدي عليها.
رفعت نفسي بذراع واحدة حتى لا أسحقها ووجهت
زبي إليها بيدي الحرة.
نحن نشتكى في انسجام تام وأنا انزلق في نفقها الساخن.
لقد كنا ملتصقين بالحوض في كثير من الأحيان بحيث بدا الأمر طبيعيًا عندما قمنا بإعادة الاتصال مرة أخرى.
قامت إيريكا بتحريك وركيها لتحقيق أقصى قدر من الاختراق ونشرت ساقيها على نطاق واسع بينما كانت تدور حول جسدي بذراعيها لتقربني منها أكثر. .
دككت زبي عميقًا في كسها بدفعات طويلة وسريعة جعلت إيريكا تتأوه باستمرار بينما كانت أجسادنا تضغط معًا، في محاولة لأن نصبح واحدًا.
"املأني"، تشتكي إيريكا في أذني.
"أريد أن أشعر بالمني الخاص بك."
أغلقت إيريكا كاحليها خلف ظهري كما لو كانت تعلم أنني على وشك القذف، ولم تكن تريدني أن أنسحب.
لم تكن هناك فرصة للانسحاب، حتى لو أردت ذلك.
لقد دمدمت في أذنها عندما وصلت النشوة الجنسية، وتمسكت بجسدها بإحكام بينما كنت أضخ حملاً تلو الآخر في عمق نفقها الجميل.
قامت إيريكا بمسح شعري وتمتمت بالتشجيع بينما
ملأت كسها وأخبرتني كم كانت تحبني وكم كنت رائعًا.
لا يزال وركاي يندفعان إليها، بشكل لا إرادي تقريبًا، بينما كنت أحاول إخراج المزيد والمزيد من المني من خصيتي إلى جسدها المثالي.
في تلك اللحظة، سمعت الباب الأمامي يُغلق، ونظرت لأعلى لأرى إيميلي واقفة في فتحة غرفة المعيشة.
ولحسن الحظ أنها كانت وحدها.
"أوه، إيميلي،" قلت لاهثاً.
"آسف، لم أكن أعتقد أن أحداً سيعود إلى المنزل بهذه السرعة."
ابتسمت إميلي: "لا بأس".
ابتسمت إيريكا لأختها: "أنا متأكدة من أن إيم لم تكن تمانع في العرض".
"لا على الاطلاق" احمرت إيميلي خجلا.
"كان الجو حارًا نوعًا ما في الواقع... أشاهدكما هكذا."
"ليس نيك فقط؟" سألت إيريكا بحاجب مرفوع.
"لا" عضت إميلي على شفتها السفلية.
حركت وركيّ ذهابًا وإيابًا ببطء، مما أدى إلى تأوه من إريكا، ثم قبلت حبيبتي قبل أن تنزلق من كسها.
لاحظت أن إميلي كانت تحدق في انتصابي الناعم ولكنها كانت تنظر أيضًا إلى جسد إيريكا العاري.
"في كلتا الحالتين، لا ينبغي لنا أن نعبث في العراء بهذه الطريقة،" قلت وأنا أرتدي شورتي القصير.
"لو كان لديكي صديق معك، لكان الأمر محرجًا".
"صحيح"، قالت إيريكا وهي تتمدد عارية على الأرض المغطاة بالسجاد.
"لكنه شعور جيد جدًا."
"هذا ما حدث،" ضحكت.
ابتسمت إميلي: "لقد فعلنا ذلك هنا من قبل".
"إميلي!" قالت إيريكا بغضب وهمي.
"اللعنة في غرفة المعيشة.
دون أن تدعوني؟!"
ضحكت إميلي: "لقد حدث هذا نوعًا ما".
"أنا فخورة بك يا أختي الصغيرة،" مسحت إريكا دمعة زائفة وهي تجلس.
ضحكت إميلي: "كان لدي بعض التأثيرات الجيدة".
ابتسمت بسعادة: "لا أعتقد أنه يمكننا أن نعتبر أيًا من أخواتك ذات تأثير جيد".
قالت إيريكا: "أخواتنا".
"أنت قريب لنا أيضًا، أتذكر؟"
ضحكت: "كيف لي أن أنسى".
ارتديت إيريكا ملابسي وقبلتني قبل أن تتوجه
للاستحمام.
فكرت في الانضمام إليها، لكن إيميلي بقيت هنا وأردت قضاء بعض الوقت معها قبل أن أستعد للتدريب على الفرقة.
"إذن أنت وأماندا الليلة الماضية؟"
سألت إميلي .
"نعم،" أومأت برأسي .
"كيف تشعربن حيال ذلك؟"
ابتسمت إميلي: "سعيدة جداً جداً".
"أماندا تستحق أن تكون سعيدة."
"أنتم جميعًا تفعلون ذلك"، قلت، وأخذت يدها في يدي.
قالت إميلي بتوتر: "فقط... عدني أنه لا يزال لديك وقت لي".
"أعلم أنني لست جميلة مثل أماندا أو ماهرة مثل إيريكا."
"اسكتي،" وقلت،. "سيكون لدي الوقت دائمًا لكي.
أنا أحبك."
"أنا أحبك أيضًا" ، ابتسمت إيميلي لي بابتسامة عميقة.
"هل يمكننا قضاء الليلة معا؟"
لقد واجهت للتو مشكلة الجدولة الأولى مع الفتيات.
لقد أخبرت ميل بالفعل أنني سأراها الليلة.
لن ألغي مقابلتها لرؤية إميلي أو أي من الآخرين، تمامًا كما لن ألغي أيًا منهم.
قلت: "لقد وعدت ميل بالفعل بأنني سأقضي بعض الوقت معها الليلة".
أجابت إميلي وهي تبتسم بصدق: "هذا رائع".
"لكنني التالي."
ضحكت: "أمر مؤكد، ولكنني قد أترك الأمر لكم يا فتيات للترتيب من الآن فصاعدًا".
ابتسمت إميلي: "ربما يكون هذا للأفضل".
"أحبك."
قبلت حبيبتي السمراء بشغف، وجلسنا على الأريكة لمدة خمس دقائق قبل أن نخرج أخيرًا لاستنشاق الهواء.
وكالعادة، كانت رغبتي الجنسية في زيادة كبيرة، وكان بإمكاني العودة مرة أخرى مع القليل من الإلحاح، لكنني قررت الاستمتاع باللحظة فقط.
حدقت في عيون إميلي الزمردية لفترة وجيزة قبل أن يرن هاتفي.
لقد أخرجته، متوقعًا أن أرى رسالة من أماندا لأنه كان يقترب من وقت تدريب الفرقة.
لقد فتحت هاتفي وفتحت الرسالة دون تسجيل صاحبها.
"أعرف ما تنوي أماندا فعله.
نحن بحاجة إلى التحدث."
كانت الرسالة من كريج.
النهاية
سعدت بكم ولأجلكم
| السلسلة الثانية |
من الشهوة من النظرة الأولي
للكاتب الأكثر من رائع {{ Darth_Aussie }}
من ترجمتي الشخصية
نادراً ما نستمتع بقصة بالعربية الفصحي لكن هذه القصة أثرت في شخصيا إنها المتعة في المحارم يا صديقي هذا وإن كان خيال فأود أن يحدث بالواقع أقولها أنا الكاتب دارث أوسي هذه القصة واقعية جداً جداً وأنا إسترالي المنشأ..
أعجز عن الرد ع كلماتكم البهية العطرة ولكن لكم مني أطيب التهاني والإستمتاع بالأحداث
إحدي روعات الترجمة من قيصر الشرق
أو
القيصر
الأسير
مفكرة.
أعلم أنكم جميعًا متحمسون لقراءة الجزء
الأحدث لنيك وأخواته، لذا سأبقي هذا مختصرًا.
شكرًا للجميع ع التعليقات التي تظهر دعمكم وتسمح لي بمعرفة مدى إعجابك بعملي.
وهذا يعني في الواقع الكثير
بالنسبة لي.
لم ينته السيناريو
(أعلم... يجب أن أكرر هذا باستمرار)
المزيد من
الشهوة من النظرة الأولى قادم،
وحتى بضع قصص جديدة تمامًا كنت أعمل عليها.
السلام لكم. ابقو بخير
أترككم مع الجزء الجنسي ..
سنكمل ع ما توقفنا عنده !!!!
أنا : أنتي مستعدة للنوم؟؟؟ .
"نعم ،" ابتسمت إميلي.
كالعادة، ارتدت إيميلي قميصًا طويلًا يصل إلى منتصف فخذيها، تاركة ساقيها البيضاء الحليبية مكشوفة، ومن خلال الارتداد المبهج لثدييها عندما تحركت، استطعت أن أعرف أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر.
أطفأت الأضواء وصعدت إلى السرير أولاً، ثم نامت على جانب واحد وسحبت
الأغطية مرة أخرى من أجل إيميلي.
انزلقت إلى السرير بلهفة، وشقت طريقها تحت الأغطية حتى تم الضغط علينا مع بعض، ولم يكن هناك سوى بوصة واحدة بين وجهينا.
"مرحبًا،" ابتسمت إيميلي وقبلتني على شفتي.
"مرحبا بك" قلت و قبلت ظهرها.
وقالت: "أنا سعيدة جداً جداً لأنك سمحت لي بالنوم هنا الليلة".
"فأنا أحب الاستيقاظ بجانبك."
"المشاعر متبادلة" قلتها وأنا ألتف حول خصرها النحيف وسحبها نحوي.
قالت إميلي بعد لحظة صمت: "أنا آسفة
لأنني لست مستعدة لـ... كما تعلم".
"لا بأس"، أكدت لها.
"ليس هناك اندفاع."
"لكن أليس هذا... غير مريح بالنسبة لك؟" سألتني إميلي.
كالعادة حول إخوتي المثيرين، قرر زبي أنه يريد الانضمام إلى الحفلة وكان الآن يضغط على بطن إميلي.
لقد ساعدني الحمام البارد على تهدئتي بعد لقائي القصير مع إيريكا.
ولكن لم يكن هناك حل حقيقي على المدى الطويل عندما كان معي هذا النجم الجميل في السرير.
حسنًا...
لا يوجد أي شيء آخر على المدى الطويل.
كذبت: "الأمر ليس سيئًا للغاية".
"الرجال يعتادون على هذه الأنواع من
الأشياء."
"هل سبق لك... أن تفعل ذلك بنفسك؟" سألت إميلي بخجل.
ضحكت: "كل الرجال يفعلون ذلك، ومعظم الفتيات يفعلن ما قيل لي".
"يمكنك أن تفعل ذلك إذا أردت،" قالت إيميلي بصوت منخفض وهادئ.
"هل تريد أن ترى ذلك؟" سألت، أكثر من مهتمة قليلا في هذه الفكرة.
لم يكن الأمر يتعلق بالجنس، لكنه لا يزال أفضل من الاستلقاء بمفردي.
"حسنًا..." عضت إيميلي شفتها السفلية بطريقة جعلتها تبدو مثيرة بشكل لا يصدق، لكنها ربما لم تكن تعرف حتى ما كانت تفعله.
"لم أرى واحدًا شخصيًا (تقصد زبي) من قبل."
"وهل تريدي رأيته؟" سألت، قلت كلامي عن قصد.
لقد كان الأمر يجعل إيميلي تتشنج.
شيء وجدته ممتعًا جدًا.
"فقط لك،" بادرت بالرد
"حسنا،" أومأت برأسي.
"هل يمكنك الحصول على المصباح؟"
ابتعدت إيميلي عني للحظة وأشعلت المصباح المجاور للسرير — كان واحدًا من مصابيح الملح في جبال الهيمالايا — التي غمرت الغرفة بتوهج ناعم ودافئ.
جلست إميلي بجانبي، وجلست متربعة ويداها على حجرها.
بدت حريصة وقلقة.
لقد سحبت الأغطية بعيدًا - وكشفت عن الخيمة الواضحة جدًا في شورتي القصير - وعلقت إبهامي تحت حزام شورتي.
"هل يمكنك خلع قميصك أيضًا؟" سألتني إميلي قبل أن أسحب شورتي إلى الأسفل.
"بالتأكيد،" ابتسمت وجلست على السرير لخلع قميصي.
"هذا أفضل؟"
"نعم،" قالت إيميلي وعيناها تستكشفان صدري العاري قبل أن تستقر على انتصابي الذي بالكاد كان مخفيًا.
كان التوتر الجنسي في الغرفة كثيفًا جدًا لدرجة أنني فوجئت بعدم اختناق أي منا.
شعرت بحرارة إيميلي ودفئها، وأشم رائحة غسول جسدها وأكاد أشعر بجسدها مقابل جسدي.
لقد جعلني أشعر بالدوار قليلا. ولكن ربما كان ذلك بسبب اندفاع كل الدم في جسدي إلى إنتصابي، مما يعد بذروة متجانسة.
ثم أنزلت شورتي إلى الأسفل وخلعته.
انطلقت سارية العلم الخاصة بي من
زبي وضربت معدتي بينما كنت مستلقيًا على ظهري.
أمسكت نفسي على الفور بيد واحدة وبدأت في مداعبة قضيبي على مهل.
"إنه كبير جداً جداً ،" همست إيميلي بهدوء شديد لدرجة أنني لا أستطيع سماعها، ثم تحدثت بصوت أعلى قليلاً.
"هل هذا مؤلم؟ يبدو مؤلما."
قلت: "ليس حقًا".
"أنا متأكد من أن الأمر قد يكون مؤلمًا، لكنه غير مريح حقًا."
"إذن أنت فقط تفعل ذلك؟"
قالت وهي تشير إلى يدي التي كانت تعمل ببطء على رمحي.
قلت: "إلى حد كبير، ولكن عادةً مع صورة ذهنية أو تحفيز بصري"، وأردت على الفور أن أتراجع عن كلامي.
لم أكن أريد أن تعتقد إيميلي أنني كنت أدفعها لتتعرى أو أي شيء من هذا القبيل.
قالت إميلي بسرعة كبيرة: "يمكنني أن أريك ثديي إذا أردت".
فقلت: "بالتأكيد لن أعترض على ذلك".
"إذا كنتب مرتاحة لهذا، فهذا لن يضايقني."
ظلت عيون إميلي معلقة على جسدي العاري لبضع ثوان قبل أن تسحب قميصها إلى أعلى وفوق رأسها.
انسكبت ثدييها المجيدين.
لم تكن إميلي موهوبة في قسم الصدر مثل أخواتها الأكبر سناً، لكن إميلي كانت مثالية لجسدها.
كانت حلماتها الصغيرة منتصبة بالفعل – وهي علامة على استثارتها – وتطلب
الاهتمام.
"هل هذا يساعد؟" سألتني وهي تجلس هناك واضعة يديها في حجرها، وتبدو متوترة بعض الشيء.
قلت: "كثيرًا جدًا"، وعيناي ملتصقتان بثدييها وأنا أفرك رمحي.
"هل المني آت بالفعل؟" سألت إميلي بعد لحظة.
"لا"، أجبت، وقد لاحظت تسرب السائل من طرف زبي. ( دموع زبي )
"هذا طبيعي ويحدث عندما أكون مشتعلًا حقًا."
"لذا...يخرج المزيد عندما تصل إلى النشوة الجنسية؟"
سألت إميلي وهي تميل إلى الأمام لإلقاء نظرة أفضل.
"نعم، أكثر قليلا".
كانت تجربتي حتى الآن مع أخواتي غير الشقيقات أكثر كثافة من أي فتاة أخرى كنت معها من قبل.
لكنني لم أرغب في إخافة إميلي بهذا.
"هل تمانع إذا؟" سألت إميلي، وقد بدت عصبية أكثر بعشر مرات.
"استمري،" ابتسمت، وتركت زبي ووضعت يدي تحت رأسي.
تتبعت أصابع إميلي الجانب السفلي من رمحي، وأرسلت قشعريرة عبر جسدي قبل أن تلف يدها حولي أخيرًا.
كانت يداها دافئة وناعمة، مما جعلني أخرج تأوهًا لا إرادي من المتعة عند لمسها.
"هل هذا صعب للغاية؟" سألتني وهي تترك زبي بسرعة.
قلت: "أوه لا، لا على الإطلاق".
"يمكنك حتى الضغط بقوة أكبر قليلاً. إنه شعور جيد."
شددت قبضة إيميلي على رمحي بينما كانت تعمل ببطء على زبي.
تسرب السائل من طرف زبي، فغطى انتصابي، لكن إيميلي لم تتوقف.
استمرت في السير حتى كان هناك صوت رطب مرضي قادم من حركاتها وهي تقوم بتدليك سائلي الخاص على طول رمحتي.
انجرفت عيناي مغمضتين في مكان ما على طول الطريق بينما كنت مستلقيًا هناك، مستمتعًا بملمس يدي إيميلي الناعمتين حول عمودتي، لكنني فتحتهما مرة أخرى عندما شعرت بتحول جسد إيميلي على السرير.
ولم أشعر بخيبة أمل فيما رأيت.
امتطت إميلي فخذي، وضغطت ثدييها معًا بطريقة لو كانت أيًا من أخواتي الأخريات، لكان ذلك متعمدًا.
لكن إميلي كانت مختلفة.
كانت جميلة ومضحكة ورائعة، لكنها كانت تفتقر إلى الخبرة والجاذبية الجنسية المنفتحة التي صورتها أخواتها علانية.
لكن هذا وحده هو ما جعل السيناريو الحالي لدينا أكثر إثارة.
قلت لها وأنا جالس على السرير حتى أتمكن من الوصول إليها بسهولة: "أنتب جميلة جدًا".
مررت يدي على فخذها - مما تسبب في ارتعاشة من إيميلي - وعلى وركها قبل أن أضم ثدييها بقبضة قوية قبل أن أبدي نفس القدر من الاهتمام للآخر.
"هذا شعور لطيف،" تشتكى إيميلي بهدوء.
بدا جسد إميلي وكأنه يهتز تحت لمستي.
ظلت يداها تفركان زلي، ولم تتوقف إلا عدة مرات عندما تشتت انتباهها بينما أولت اهتمامًا إضافيًا بحلمتيها.
كان علي أن أحمل نفسي بذراع واحدة، لذا لم يكن لدي سوى الحرية في استكشاف جسدها بيدي اليمنى، لكن يبدو أن إيميلي تستمتع بلمستي بقدر ما استمتعت بلمستها.
لقد كنت متأملا جدًا في مشاهدتها ولمساتها
والأصوات والشعور بإميلي بينما كنت أداعب جسدها شبه العاري وأتحسسه لدرجة أنني نسيت تقريبًا أنها كانت تعمل على
إنتصابي الصلب بيديها الناعمتين.
زادت سرعة إميلي ببطء حيث أصبحت أكثر راحة وبدا أنها تستمتع بنفسها حقًا.
انفصلت شفتيها الناعمة الكاملة قليلاً عندما أخرجت أنفاساً ثقيلة مليئة بالرغبة
والشهوة.
"أنا قريب من القذف،" تأوهت بسرور.
إميلي لم تتوقف أو تتباطأ.
في الواقع، لقد أسرعت وأضافت لمسة ممتعة على معصمها بينما كانت تنزلق لأعلى ولأسفل على طول انتصابي.
أرسلني مسرعاً إلى خط النهاية.
انفجرت كل الرغبة والشهوة والإحباط الجنسي منذ ذلك اليوم مثل سد فائض على وشك تدمير قرية ريفية صغيرة.
شعرت أن ذروتي تتسارع، ولم يكن هناك شيء في الكون يمكن أن يوقفها هذه المرة.
من ناحية أخرى، لم يكن لدى إميلي أي فكرة عن مدى تجاوزي الحافة.
لقد سحبتها إلى قبلة عاطفية، مررت أصابعي من خلال شعرها المتموج بينما كانت ألسنتنا ترقص في معركة بدائية وعدوانية لم تكن مألوفة تمامًا بالنسبة لنا نحن الاثنين.
ثم ضربتني النشوة الجنسية مثل شاحنة
عملاقة تمر عبر منحدر عالي .
لقد أصدرت أنينا عميقًا في فمها من المتعة عندما انفجر أول رذاذ من المني من زبي الصلب.
لقد كسرت قبلتنا للنظر في عيون إيميلي بينما واصلت ضرب المني، ولم أدرك على الفور ما كان يحدث.
ثم انجرفت عيناها إلى زبي، واتسعت على مرأى من منايا الدافئة وهي ترش بطنها الناعم وتجري أسفل قبضتها المغلقة.
أردت أن أقول لها أن تستمر، لكنني كنت في حيرة من أمري للكلمات حيث حولت نشوتي عقلي إلى فتات مع بقية جسدي.
أمسكت بشعرها بقوة بينما ضغطت جبهتي على شعرها وأخرجت تأوهًا آخر من المتعة بينما استمر زبيي في القذف علي أجسادنا مثل فنان غاضب يصنع تحفة فنية.
وبعد دقيقة أو دقيقتين، نزلت أخيرًا آخر نقطة من المني الساخنة وأرخيت قبضتي على شعر إيميلي ووركها، وهو الأمر الذي لم أكن أدرك أنني كنت أقبض عليه بشدة، تاركًا علامة باهتة ولكن لا لبس فيها على بشرتها الفاتحة والتي ستتلاشى بمرور الوقت. في الصباح.
"اللعنة ،" تنفست بشدة، وسقطت مرة أخرى على الفراش.
"أنا حقا كنت بحاجة إلى ذلك."
كانت يد إميلي لا تزال تمسك بزبي الناعم،
وكانت عيناها مثبتتين على كتلة المني الكريمية التي غطت الآن يدها، وزبي، وبطنينا، وحتى بعض الخيوط التي تصل إلى ثدييها .
لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا.
هزة جعلت زبي يرتعش.
قالت إميلي أخيرًا: "هناك الكثير منها".
"غير أن تكون في وضعها الطبيعي؟"
قلت لها وأنا أضع يدي على فخذيها: "اليوم كان يومًا غريبًا".
"دعينا نقول فقط أنني شعرت ببعض
الإحباط المكبوت."
ابتسمت إميلي: "حسنًا، أنا سعيدة لأنني أستطيع المساعدة".
ابتسمت مرة أخرى: "لقد كنتة رائعة جداً ".
قالت إميلي: "شكرًا"، وهي تنظر إلى أجسادنا المغطاة بالمني.
"يمكننا أن نذهب للاستحمام معًا إذا كنتي ترغب في ذلك.
أو يمكنكي أن تأخذي حمامًا أولاً إذا كنتي تشعر براحة أكبر لذلك"، اقترحت، مع العلم أنها قد ترغب في التنظيف قبل النوم بقدر ما أريد.
قالت إميلي وهي تعض على شفتها السفلية بخجل: "أود أن نفعل ذلك معًا".،
"لذا فإنني."
وبعد بضع دقائق، كنت أقف في حجرة
الاستحمام المتواضعة الخاصة بي مع إيميلي عارية تمامًا.
لقد رفض زبي أن يلعب معي ووقف منتبهًا بمجرد أن بدأت في مساعدة إميلي على الغسيل.
أستطيع أن أقول إنها كانت لا تزال متوترة بعض الشيء ومحرجة من كونها عارية أمامي، لذلك بذلت قصارى جهدي لجعلها تشعر بالارتياح، ولكن في الوقت نفسه
أرخيتها وأخبرتها أنها تتحكم في المدى الذي وصلنا إليه الليلة.
لقد تلقيت بالفعل عملاً رائعًا من التوأم عديم الخبرة - على الرغم من أنني كنت مثارًا بما يكفي لممارسة الجنس طوال الليل - وكان بإمكاني النوم بسهولة.
لقد ساعدت في تنظيف ظهر إميلي أولاً - حيث أمضيت وقتًا أكثر مما هو ضروري في مرخرتها الجميلة وغسل وركها - قبل أن تستدير لمواجهتي.
أعطتني نظرة خجولة وكادت أن تضع ذراعيها على ثدييها بالفطرة.
ثم قبلتها، وذاب جسدها في داخلي.
كانت قبلتنا ساخنة وعاطفية بينما كانت بطيئة وحسية.
ضغط جسد إيميلي على جسدي، وحاصرنا
زبي المنتصب بيننا.
كان مزيج الماء الساخن والبخاري ولحمها العاري يجعل رأسي يدور وينبض زبي بشدة وأنا متأكد من أن إميلي يمكن أن تشعر بكل نبضة.
"استديري،" قلت بمجرد انتهاء قبلتنا أخيرًا.
عضت إميلي شفتها وأومأت برأسها.
بمجرد أن أصبح ظهرها لي، سحبتها على صدري، ولففت ذراعي حول جسدها، وضممت ثديها الأيمن بيدي اليسرى، وأمسكت بوركها بيدي اليمنى.
كنت سأذهب مباشرة إلى النقطة الساخنة بين ساقي مع أي من أخواتي الأخريات الذين كنت على علاقة جنسية معهم حاليًا.
إغاظتهم والإشارة بالإصبع إليهم حتى جعلتهم يتلوون أمامي.
ولكن ليس مع إميلي.
كان علي أن أعملها على الأشياء الثقيلة.
"هل أنتي بخير مع هذا الوضع؟"
همست في أذن إميلي.
"نعم!" هسهست إميلي ، وضغطت علي بجسدها .
أفلتت قبضتي عليها للحظات بينما كنت أغسل يدي بچيل الاستحمام، ثم أعيدهما إلى جسدها.
أطلقت إميلي أنينا صغيرًا بسبب البرد لكنها تساجمت على الفور عندما بدأت بتدليك ثدييها وبطنها وفوق وركيها.
طوال الوقت، كان زبي يستقر بشكل جيد بين فخديها.
تسربت مادة Precum أي دموع من طرف زبي بينما كانت تحرك وركيها بشكل ممتع، مما جعل مؤخرتها تهتز مع زبي.
بمجرد أن شعرت بالرضا، قمت بتنظيف مقدمة إميلي بقدر ما قمت بتنظيف ظهرها - لقد كنت دقيقًا للغاية - تركت يدي اليمنى تنزل إلى بطنها، فوق كسها مباشرة بينما كنت أداعب ثدييها أكثر بيدي اليسرى.
بمجرد أن توقفت يدي اليمنى على بطنها، انطلقت يد إيميلي وأمسكت بمعصمي.
لجزء من الثانية، كنت قلقًا من أنني قد ذهبت بعيدًا، لكن إميلي سرعان ما أظهرت لي أنني لم أذهب بعيدًا بما فيه الكفاية.
فارقت أختي الصغرى ذات الشعر المموج ساقيها قليلاً ووضعت يدي على رقعة صغيرة من شعر عانتها فوق كسها.
لم أضيع أي وقت عندما ركضت أصابعي على طول ثناياها الناعمة، وضغطت عليها بشكل مثير بما يكفي للحصول على شهقات من المتعة وأضفت القليل من الضغط على البظر قبل تقبيل رقبتها.
اشتكت إميلي بصوت عالٍ عندما بحثت أصابعي في كسها.
كان جسدها كله يهتز، وشعرت أن ساقيها تضعف عندما ضممتها إلى جسدي.
لقد كنت بالفعل مثارًا للغاية لدرجة أنني شعرت أنني لم أمارس الجنس منذ أشهر، على الرغم من أنني مارست الجنس مع إيريكا هذا الصباح ونفخت حمولة من المني قبل خمسة عشر دقيقة فقط.
كان بإمكاني بسهولة ثني إيميلي للأمام وانزلق إليها.
لكنها قد لا تكون مستعدة لذلك، خاصة إذا حدث ذلك بشكل مفاجئ.
يجب أن تكون إميلي قد قرأت أفكاري لأنها وصلت بيدها خلفها، وأمسكت زبي،
وخلقت مساحة كافية بين أجسادنا لتوزيعها لأسفل وبين ساقيها قبل أن تشبك فخذيها الناعمتين معًا.
من هنا، كل ما يتطلبه الأمر هو تغيير طفيف في الزاوية من جهتي، وسوف أقوم باختراق كس أخت لي أخرى.
لقد اخترت أفضل شيء تالي.
بدأت في الدفع بين ساقي إميلي بينما كنت أتلمس ثدييها.
لم أكن بداخلها كما أردت حقًا، لكني شعرت
بالدفء من كسها ينزلق على طول زبي المشتعل مع كل دفعة.
بدت إميلي وكأنها تستمتع بنفسها لأنها
بالكاد توقفت عن التأوه.
ثم شعرت أن الزاوية تتغير فقط لجزء من الثانية، ولكن كان ذلك كافياً لأن يخدش طرف زبي بظرها، ويرسله فوق الحافة على الفور.
اهتز جسد إميلي وارتجف بين ذراعي بينما كانت النشوة الجنسية تنطلق من خلالها.
أمسكت بها وأدرت وجهها إلى الجانب حتى أتمكن من تقبيلها.
أثارت نظرة النشوة المطلقة على وجهها ذروتي الثانية، مما أدى إلى سيل من المني التي كان من الممكن اعتبارها ذات أهمية لولا الحمل السابق الذي استحوذت عليه بيدي إميلي مني.
والشيء التالي الذي تذكرته هو الاتكاء على جدار الحمام، وإيميلي في مواجهتي وهي تضع رأسها على صدري.
كنا نتنفس بصعوبة عندما خرجنا من نشوتنا.
قالت إيميلي وهي تبدو متلهفة للغاية: "هل أشعر دائمًا بهذا الشعور الجيد؟"
"ليس دائمًا.
هناك شيء مختلف فيكن يا فتيات"، أجبتها، وتمنيت على الفور لو أنني لم أذكر الآخرين.
همست إميلي: "إذن لا أريد أن أكون مع أي شخص آخر مرة أخرى".
تبادلنا القبل بهدوء لفترة من الوقت حيث تخلص الماء الساخن من تعب عضلاتنا.
ثم جففنا وتشاركنا المزيد من اللمس
والتقبيل.
بدت إيميلي أكثر راحة مع جسدها العاري من حولي الآن، ولم تحاول حتى تغطية نفسها بالمنشفة أثناء تجفيفها وحتى أنها اختارت النوم عارية معي.
شعرت برعشة زبي مرة أخرى بينما كانت إيميلي تحتضنني في السرير، ولكن حتى زبي كان مرهقًا للغاية ولم يعد بإمكانه
بدأ جولة بعد الآن.
استيقظت في اليوم التالي على المنظر المألوف لإيميلي بجانبي، لكنها كانت عارية تمامًا هذا الصباح.
لقد أدى دفء شمس الصيف إلى تدفئة غرفة النوم الصغيرة بالفعل.
ونتيجة لذلك، لا بد أن إميلي قد خلعت
الأغطية أثناء نومها.
لقد استمتعت برؤية جسدها العاري بجانبي.
منحنى الوركين إلى مؤخرتها، ساقيها الطويلتين الناعمتين، لكن الجزء الصغير من شفتيها الممتلئتين وملامحها الملائكية هي التي جعلت قلبي ينبض.
"صباح الخير،" قالت إيميلي بترنح، وعينيها ترفرف مفتوحة.
أجبتها وأنا أقبلها بهدوء على شفتيها:
"إنه صباح الخير يا أجمل فتاة ".
تشابكت أجسادنا عندما التقت ألسنتنا.
ضغط خشب الصباح ( إنتصابي )على بطن إميلي، وافترقت ساقاها عندما تدحرجت فوقها.
وصلت إميلي بيننا وأعطت زبي بعض الضربات، واعتقدت أن هذه كانت اللحظة.
لقد قامت بتحريك انتصابي بزاوية، وانتشرت ساقاها على نطاق واسع، وأعطتني نظرة حادة - ولكن متوترة
كالجحيم.
"نيك، هل أنت مستيقظ؟"
لقد بدأ صوت أماندا أنا وإيميلي.
قفزت من السرير وكأنني أتغوط على نفسي أثناء نومي.
كان قلبي يتسارع على الفور، لكنني لم أعرف السبب.
عرفت أماندا ما كان يحدث، وعلى الرغم من أنها لا توافق على ذلك - بسبب الغيرة، وفقًا لميل - إلا أنها لم تقول أي شيء.
قفزت إميلي من السرير وتمتمت ببعض الشتائم الصريحة وانتزعت أحد قمصاني القديمة من كومة الأرضية، وأعطتني قبلة سريعة بعد أن ارتديتها، واندفعت إلى الحمام.
قد تتقبل أماندا ما يحدث في المنزل، لكن هذا لا يعني أنه يتعين علينا التباهي به أمامها.
خاصة إذا كانت لديها مشاعر متضاربة حول هذا الموضوع.
مع السرعة التي قفزت بها إيميلي إلى العمل، شعرت أنها شعرت بنفس الشعور.
ارتديت بنطال جينز بسرعة وتوجهت إلى غرفة المعيشة الصغيرة.
ربما كان ينبغي عليّ أن أرتدي قميصًا، لكن الجو هنا كان أكثر دفئًا بكثير منه في المنزل، وكان من الجيد أن أذهب بدون قميص.
يبدو أن جميع الفتيات يستمتعن به أيضًا، وكان من الممتع قليلاً مشاهدة أماندا وهي تتلوى.
"مرحبا، كيف حالك؟" سألت، ودخلت المطبخ / غرفة المعيشة الصغيرة.
لا بد أن أماندا جاءت لرؤيتي بعد وقت قصير من نهوضها من السرير.
تم تمشيط شعرها بعناية وسحبه مرة أخرى إلى شكل ذيل حصان.
كانت ترتدي قميصًا أبيضًا بدون أكمام بدا مقاسًا صغيرًا جدًا بالنسبة لها - من الواضح أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر - مع زوج من الملابي السوداء الشبيهة بملابس الأولاد القصيرة التي لم تترك شيئًا تقريبًا لمخيلتي.
كنت ممتنًا لجينزاتي لأنها ساعدت قليلاً في تقييد هالك الهائج الآن.
جابت عيون أماندا صدري بسرعة قبل التركيز على وجهي.
التقت أعيننا، وأظلمت خدودها لمسة من
الإحمرار.
قالت وقد شبكت يديها أمامها بتوتر تقريبًا: "فقط أرى أنك فكرت في عرض كريج أكثر من ذلك".
"قليلا" كذبت.
كان لدي أشياء أكثر أهمية في ذهني الليلة الماضية.
"هل يحتاج إلى إجابة على الفور؟"
أجابت أماندا: "نوعًا ما.
لديهم عرض خلال أربعة أسابيع ويرغبون في الحصول على عضو جديد قبل حلول ذلك الوقت".
أجبتها وأنا أعقد ذراعي على صدري:
"أربعة أسابيع ليست فترة طويلة، لكنني أفهم سبب رغبته في الحصول على إجابة بهذه السرعة".
لم تكن أربعة أسابيع وقتًا كافيًا لتعلم موسيقى جديدة، لكنني سمعت أغانيهم من قبل وكنت واثقًا من قدرتي على النجاح فيها.
"دعيني أستحم وأفكر في الأمر، وسأخبرك بذلك عند الإفطار؟"
"مذهل!" صفقت أماندا يديها وقفزت على الفور، مما جعل ثدييها ترتد بشكل مبهج. "ستبلي بلاءا جيدا."
ضحكت: "لم أقل نعم بعد".
"أعلم،" أومأت أماندا برأسها، ثم أغلقت المسافة بيننا بسرعة لتعانقني.
لففت ذراعي حول خصرها النحيف وتأوهت تقريبًا من المتعة بينما ذاب جسد أماندا
معي.
لم يفعل قميصها بدون أكمام شيئًا لإخفاء ملمس ثدييها المثاليين على بشرتي، ومع ذلك كنت لا أزال بحاجة إلى ملمس لحمها العاري على صدري بشدة لدرجة أنني أردت تمزيق الثوب عن جسدها.
كان زبي يخوض معركة ضد بنطالي الجينز الضيق وكان الآن يندفع إلى بطن أماندا وهي تعانقني.
كانت اللحظة مليئة بالتوتر الجنسي الخام الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة.
"شكرًا"، قالت أماندا بينما انتهى احتضاننا لبعض ببطء.
"لم أقل نعم بعد"، كررت، وتركت يدي تسقط على وركها.
"أعلم،" أومأت أماندا برأسها، ووضعت يديها على صدري.
"أردت فقط أن أشكرك على دخولك حياتنا.
لم يكن الآخرون أكثر سعادة، وحسنًا...
أحب وجودك حولي ومعي ."
"يجب أن أشكرك على السماح لي بالمجيء،" قلت، وجذبت أماندا بلطف نحوي.
لقد استجابت بفارغ الصبر، وسرعان ما أصبحت وجوهنا تفصل بيننا مجرد بوصة واحدة.
قالت أماندا بنبرة منخفضة وهادئة: "أعتقد أننا يمكن أن نكون شاكرين لبعضنا البعض".
كانت أماندا هي الأطول بين جميع إخوتي، إذ كانت أقصر مني ببضع بوصات فقط.
تتلاءم أجسادنا معًا بشكل جيد، ولن يتطلب الأمر سوى جزء بسيط من التحرك
للأمام لتذوق شفتيها مرة أخرى.
وأن يكون لها.
الفتاة التي وقعت في حبها في اللحظة التي رأيتها فيها.
قلت: "من الأفضل أن أستحم"، وتركت يدي تسقط من فخذيها.
قطعت كلماتي اللحظة، ورمشت أماندا بسرعة لبضع ثوان قبل أن تومئ برأسها وتتراجع خطوة سريعة إلى الوراء.
لقد وقع كلانا في لحظة من الطاقة المشحونة جنسيًا والتي كان من الممكن أن تتحول بسرعة إلى الاتجاه المعاكس.
كنت بحاجة لأن أكون المسؤول وأتأكد من أن أماندا لم ترتكب أي خطأ.
لقد كانت تعتني بالآخرين منذ أن غادرت
والدتهم، لذا فقد حان الوقت ليساعدها شخص ما في الاعتناء بها.
ابتسمت أماندا: "سأبدأ الإفطار".
لقد شاهدتها وهي تغادر دون حتى أن أحاول إخفاء إعجابي بمؤخرتها المذهلة،
الأمر الذي جعل أماندا تحمر خجلاً عندما نظرت إلي من وراء كتفها. سأحترم رغباتها ولن أطرح موضوعًا خاصًا بها وبي، لكن هذا لا يعني أنني لن أستمتع بحلوى العين التي عرضتها لي.
سمعت صوت الدش يجري عندما عدت إلى غرفة نومي وتساءلت عما إذا كان ذلك يحدث عندما كانت أماندا هنا.
إذا كان الأمر كذلك، فليس هناك فرصة لتفويتها ومعرفة أن إحدى شقيقاتها قد أمضت الليل معي .
فتحت باب الحمام لأرى إيميلي واقفة تحت رذاذ ماء الدش، ومدخل الحجرة الصغيرة مفتوح على مصراعيه.
أعطتني ابتسامة صغيرة، ثم غطت ثدييها المكشوفين ومنطقة كسها بيديها بشكل هزلي.
لقد خلعت بنطالي الجينز في وقت قياسي، وهو الأمر الذي كان صعبًا للغاية بالنسبة لي، وانضممت إلى التوأم السمراوات في الحمام.
لقد تلامسنا وقبلنا بعضنا مثلما فعلنا الليلة الماضية، لكن الأمر لم يذهب إلى أبعد من ذلك.
لقد تلاشت اللحظة السابقة، واعتقدت أن إيميلي كانت تشعر بالتوتر بشأن ممارسة الجنس مرة أخرى.
لقد شعرت بالإحباط قليلاً بسبب ترددها ولكن سرعان ما سيطرت عليها.
لم أرغب في جعلها تشعر بالإجبار أو الضغط عليها لممارسة الجنس، خاصة في المرة
الأولى لها.
قالت إيميلي وكأنها تقرأ أفكاري: "أنا آسفة".
ابتسمت: "لا بأس".
"هل تريد مني أن أمتصه لك؟" سألت بشكل عرضي لدرجة أن الأمر استغرق لحظة حتى تستقر كلماتها.
"أنتي ... تريدين أن تفعلي ذلك؟"
انا سألت.
ابتسمت إميلي: "كنت أرغب دائمًا في تجربتها".
"ولقد قمت بعمل يدوي الليلة الماضية."
ابتسمت ابتسامة عريضة: "بالتأكيد،
أطلقت النار بعيدًا".
ضحكت إميلي: "فقط لا تدخل أي شيء في عيني".
"تقول إيريكا أن هذا يؤلم بشدة."
ضحكت: "بالطبع، إيريكا هي التي تصاب
بالقذف في عينيها".
سقطت إميلي على ركبتيها في الحمام وأخذت انتصابي بين يديها مرة أخرى.
بدأت تفركني كما فعلت في الليلة السابقة، ولكن بعد دقيقة، قربت فمها من طرف زبي.
ركض لسانها عبر طرف زبي بطريقة اختبارية، لكنه ما زال يرسل قشعريرة عبر جسدي كله.
ثم أخذت إيميلي طرف زبي بين شفتيها الكاملتين، وأطلقت آهات من المتعة.
اااااااااه اااااااااه اااااااااااااه
"أنتي تبلين بلاءً حسناً" قلت وأنا أمرر أصابعي من خلال شعرها المبلل.
"شكرا،" قالت إميلي، وهي تدير لسانها إلى جانب قضيبي قبل أن تمتص الطرف بين شفتيها مرة أخرى.
"يبدو أنك تعرفين ما يجب عليكي فعله،" قلت، وأنا لاهث من النشوة بينما انطلقت موجة أخرى من المتعة عبر زبي.
"لقد تحدثت مع الآخرين وشاهدت الأفلام
الإباحية،"!!!
"حسنًا، يبدو..." انقطعت كلماتي عندما ضغطت إيميلي على زبي فجأة.
لقد أخذتني إلى فمها وصولاً إلى مؤخرة حلقها دون سابق إنذار.
من الواضح أنها لم تكن ماهرة جدًا في ممارسة الجنس العميق، لكنها حاولت مرتين أخريين قبل أن أشعر بحلقها ينقبض حول طرف زبي.
لم أكن أتوقع منها أن تذهب إلى هذا الحد بهذه السرعة، وقد دفعني التكتيك المفاجئ إلى حافة الهاوية.
إميلي تكممت وسحبت زبي من فمها، لكن
الأمر انتهى بالنسبة لي.
انفجرت المني الدافئة من زبي وتناثرت على وجه إميلي وهي تمتص جرعة من الهواء، لكنها لم تفوت أي فرصة.
كانت شفتيها حول طرف زبي مرة أخرى بينما كنت أضع حمولتي من المتي في فمها.
وضعت إميلي لسانها على طرف زبي وهي تبتلع حملي الصباحي من المني مع أنين من المتعة العالية .
"ماذا بحق الجحيم يا إيميلي" قلت وأنا أتنفس بصعوبة.
"هل أنتي ساحرة؟"
"قالت إيريكا أنك قد ترغب في ذلك،" ضحكت إيميلي، ولا تزال تلعق قضيبي.
ضحكت: "حسنًا، لقد كانت على حق".
ابتسمت إميلي في وجهي: "ذوقك جيد حقًا".
"اعتقدت أن مذاقها سيكون مقززًا، لكنني كنت سأبتلعها على أي حال.
لكن لا، إن مذاقه منك لذيذ."
"سعيد لأنك استمتعت به بقدر ما استمتعت به،" ضحكت وسحبت إيميلي إلى قدميها.
صرخت إميلي قليلاً قبل أن أسحبها إلى قبلة ساخنة جعلت إميلي تتأوه في فمي كثيراً .. أوووووووؤوووووووه ..
قالت إميلي بعد انتهاء لحظة شغفنا: "ربما ينبغي لنا أن نذهب الآن".
"نعم،" قلت وأنا أفكر فيما سأقوله لأماندا.
مرة أخرى، لم أفكر حتى في عرض كريج.
كان الأمر كما لو كان هناك أشخاص أكثر أهمية استمروا في تشتيت انتباهي.
لقد انتهينا من الاستحمام وجففنا أنفسنا وارتدينا
ملابسنا دون تشتيت انتباه بعضنا البعض.
لم تحضر إميلي معها أي ملابس أخرى، لذا ارتدت ملابسها الداخلية مرة أخرى وأخذت أحد قمصاني الجديدة من خزانة ملابسي.
لم يكن هناك شيء واحد أكثر إثارة في العالم بالنسبة لي من امرأة مثيرة ترتدي أحد قمصاني.
كان الأمر بمثابة إشارة للعالم بأننا قضينا الليلة معًا.
علامة ع ذلك كنت متأكدًا من أن الآخرين سيتعرفون عليها على الفور.
ابتسمت إميلي: "دعنا نذهب". "أنا جائعة."
كان باقي أفراد الأسرة مستيقظين وجالسين على مائدة الإفطار عندما دخلت أنا وإيميلي من الباب الخلفي.
لقد اخترت عدم ارتداء قميص أثناء الإفطار لأنه كان يومًا جميلاً بالخارج، وكنت أشعر بالرضا عن نفسي اليوم.
هؤلاء النساء اشتهينني بقدر ما كنت أعشقهن، وأحببت شعور عيونهن علي.
"صباح الخير،" قلت للجميع بينما جلست بجانب ميل.
"نمت جيداً؟" سألتني ميل وهي تبتسم ابتسامة عريضة.
كانت لا تزال ترتدي بنطال بيجامة وردي اللون على شكل وحيد القرن وقوس قزح وقميصًا أبيض صغيرًا، وتبدو وكأنها وجبة إفطار خفيفة رائعة بنفسها.
أجبتها: "جيد جدًا، شكرًا لكي".
جلست إيميلي بجانب إيريكا، التي كانت تعبث بعيني عبر الطاولة.
كدت أشعر بالإثارة في نظرتها واشتبهت في أنها قضت ليلة محبطة وهي تفكر في الكيفية التي وعدتها بها بأننا سنقضي الليلة معًا.
كان علي أن أعترف بأنني كنت أتطلع لذلك بنفسي.
لقد استمتعت تمامًا بقضاء الليلة مع إميلي، لكنني كنت بحاجة حقًا إلى ممارسة الجنس.
"احفر،" قالت أماندا، وهي تضع طبقًا من
الحم المقدد والبيض والخبز المحمص
بالزبدة أمامي.
شكرتها، وتركت عيني على جسدها لبضع ثوان قبل أن تقرقر معدتي بصوت عالٍ، وبدأت في تمرير الطعام في فمي.
تحدثت الفتيات كالمعتاد كما أكلنا جميعًا.
تحدث ميل وإميلي عن عودتي إلى الجامعة الأسبوع المقبل، وتذكيري بأنني بدأت وظيفتي الجديدة قريبًا.
كان علي أن أذهب في عطلة نهاية الأسبوع للحصول على نوع من التوجيه قبل أن يبدأ الطلاب بالعودة.
كنت أتطلع إلى العمل مرة أخرى، على الرغم من أنني كنت أميل إلى البقاء في المنزل مع إيريكا والاستفادة من كل الخصوصية التي سنحظى بها.
يد على ساقي لفتت انتباهي بعيدًا عن طعامي وإلى ميل بجانبي.
كانت لا تزال تتحدث بشكل طبيعي مع توأمها، حتى عندما ضغطت على زر بنطالي الجينز بيد واحدة وبدأت في سحب سوستة بنطالي إلى الأسفل.
والشيء التالي الذي عرفته هو أن زبي قد خرج، وبدأت يدها الصغيرة في تشغيل زبي.
حاولت التركيز على طعامي حيث تمكنت ميل بطريقة ما من هزي من تحت الطاولة ومواصلة المحادثة حول جداول المدرسة ومجموعات الدراسة مع أختها.
قالت أماندا: "إذن يا نيك.
بخصوص هذا الشيء".
"أنا أكره أن أكون انتهازية، لكن الأمر حساس للوقت نوعًا ما."
لم أفكر في الأمر حقًا، وكنت أواجه صعوبة في التركيز على أي شيء باستثناء يد ميل على قضيبي.
أعتقد أنه لن يضر قبول عرض كريج.
سيكون أمرا رائعا أن تلعب في فرقة أنشئت بالفعل.
"نعم، سأفعل ذلك،" قلت، وأخذت نفسا عميقا.
"رائع،" ابتسمت أماندا، ثم نهضت من كرسيها ودارت حول الطاولة لتعانقني سريعًا.
بقيت يد ميل على قضيبي - تحت الطاولة - واستمرت في مداعبتي، حتى أنها زادت سرعتها عندما لفّت أماندا ذراعيها حولي.
كان الاتصال الوثيق مع أكبر إخوتي ويد ميل يدفعني إلى خط النهاية بشكل أسرع بكثير من أي وظيفة يدوية تلقيتها في حياتي.
"ماذا يحدث هنا؟" سألت إيريكا.
قالت أماندا وهي تنتفض من عناقنا وتضع يدها على كتفي: "نيك سوف يعزف مع فرقة كريج".
ابتسمت إيريكا ورفعت حاجبها: "وهنا أعتقد أن ذوقك جيد يا أخي العزيز".
"هذه أخبار رائعة!" ابتسمت إميلي.
"لا أستطيع الانتظار لرؤيتك تلعب."
وأضافت إيريكا: "ربما سأستمتع بالفعل برؤيتهم يلعبون على الهواء مباشرة الآن".
هززت كتفي وقلت: "لقد مر وقت طويل منذ أن لعبت مع فرقة موسيقية، ومن المفترض أن يكون الأمر ممتعًا للغاية".
"هذا إذا كان بإمكاني تعلم كل أغانيهم في أربعة أسابيع."
قالت إميلي وهي لا تزال تبتسم: "سوف تفعل ذلك".
"أنت موسيقي رائع."
ضحكت إيريكا بهدوء: "وموسيقاهم ليست صعبة تمامًا".
تجاهلت أماندا تعليقات أختها اللاذعة وعادت إلى كرسيها وابتسمت لي.
قلت لأماندا: "ربما يمكنك التدرب معي".
أعطتني أماندا نظرة صادمة وكأنني قلت إنني أريد القفز من السطح أو شيء من هذا القبيل.
ثم هزت رأسها ونظرت إلى طعامها.
"لست متأكدًا من أنني أعرف كيفية العزف بعد الآن.
لم ألمس الجيتار منذ سنوات."
قالت ميل: "يمكنك القيام بالأمر بسهولة".
وأضافت إميلي: "نعم، أنتب رائعة يا ماندا".
قالت إيريكا: "حتى بذراع واحدة، ستكون أفضل من كريج".
"شكرًا"، قالت أماندا، وقد تحول لون خديها إلى درجة خفيفة من اللون الأحمر.
"ولكني لست متأكدة."
"لا بأس،" قلت، و مددت يدي عبر الطاولة
لأضع يدي على يدها.
"إذا كنت لا تريدين ذلك، فلن أستمر في السؤال.
لكني أرغب في اللعب معك في وقت ما."
التقت أعيننا، ويمكنني أن أقول على الفور أن أماندا أرادت اللعب معي بقدر ما كنت ألعب معها.
وليس بأي أدوات.
انتهى الإفطار دون أي راحة من ميل تحت الطاولة.
انتظرت حتى غادرت الفتيات الأخريات الطاولة قبل أن أضع انتصابي في بنطالي الجينز وأساعد أماندا في غسل الأطباق.
كانت إميلي تتفنن في الدردشة مع أختها بينما كنا نغسل الأطباق ونجففها ونرتبها منذ الصباح.
"سأذهب لأغير ملابسي،" قالت إميلي، وهي تقفز من طاولة المطبخ التي جلست عليها وصعدت إلى الطابق العلوي.
قالت أماندا وهي تنحني لتخزين بعض
الأواني: "إنها في مزاج جيد".
"نعم، لا بد أنها نامت جيدًا،" قلت وعيني مثبتة على أماندا التي بالكاد كانت مخفية خلفها.
كانت تستغرق بعض الوقت لفرز تلك
الأواني.
قالت أماندا بعد أن استقامت: "لم أنم ليلة نوم جيدة منذ فترة".
هل كانت تقترح علي شيئاً؟
لم أكن جيدًا في قراءة النساء عندما يردن أن يكن خفيات - أو حتى عندما يحملن
لافتة نيون فوق رؤوسهن بأحرف كبيرة تقول "أريد زبك" - وكنت سيئًا بشكل مضاعف في قراءة ما كانت أماندا تقوله دون قوله.
مع أي فتاة أخرى، سأوافق على ذلك، وإذا انسحبت، فلن يكون الأمر مشكلة كبيرة.
ولكن إذا ضغطت على أماندا بشدة، فقد يدمر ذلك علاقتنا الحالية.
قلت بصراحة: "حسنًا، آمل أن يتغير هذا
بالنسبة لكي قريبًا".
"نعم، وأنا كذلك اتمني،" قالت أماندا، وقد بدت منكمشة بعض الشيء.
لقد كانت تغازلني أو على الأقل كانت توحي لي.
لقد كان الأمر مزعجًا جدًا في الواقع إذا كنت صادقًا مع نفسي.
قامت أماندا بالخطوة الأولى عليّ، ثم أوقفت المكابح.
لقد تصرفت بالغيرة تجاه الآخرين عندما رفضتني.
لقد أتت أيضًا إلى شقتي وكأنها عشاء وحلوى ووجبة خفيفة في آن واحد، وهي تعلم ما أشعر به تجاهها.
والآن هذه التعليقات.
أماندا كانت المرأة المثالية بالنسبة لي، ولكن يمكنني أن أتجاوزها إذا لم يحدث ذلك.
ولكن ليس إذا لم تسمح لي بالمضي قدمًا.
"سأذهب للتدرب،" قلت، وأنا أرتب آخر
الأطباق.
"حسنًا. سأذهب لإحضار بعض البقالة لاحقًا.
هل تمانع في مساعدتي؟" سألت أماندا، ونظرة حزينة بعض الشيء على وجهها الجميل.
قلت: "نعم، فقط تعالي وأحضربني عندما تكون مستعدة للذهاب".
"هل تمانعي إذا استخدمت أحد القيثارات الخاصة بك؟"
"لا، على الإطلاق،" هزت أماندا رأسها. "استمتع يا نيك."
توجهت إلى شقتي بعد أن غادرت المطبخ
لأرتدي قميصي وحذائي وألتقط أغراضي قبل أن أدخن سيجارة سريعة وأعود إلى المنزل.
كان لدي ال USB الذي أعطاني إياه كريج والذي يحتوي على الموسيقى التي كان من المفترض أن أتعلمها، لكن لم يكن لدي أي طريقة لتشغيلها.
لم يكن هناك أي أثر للفتيات، لذلك صعدت إلى الطابق العلوي لأرى ما إذا كان لدى شخص ما جهاز كمبيوتر أو كمبيوتر محمول يمكنني استعارته.
كنت أعرف أن ميل لديها جهاز كمبيوتر، لذلك طرقت بابها أولاً.
انفتح الباب إلى الداخل بعد بضع ثوانٍ، واستقبلتني ميل مرتديةً فقط زوجًا من
الملابس القطنية السوداء التي وصلت إلى مستوى منخفض عند فخذيها.
لقد ذهلت حرفيًا من الغزال الذي أمامي
بينما ركزت على ثدييها الصغيرين
والقضبان المثقوبة من خلال حلمتيها.
"عيونك هنا،" ضحكت ميل.
"آسف،" ضحكت. "لم أكن أعتقد أنك سترتدي ملابس أقل من اللازم."
"نصيحة احترافية، عادةً ما أرتدي ملابس أقل من اللازم عندما أكون في غرفتي،"
غمزتني ميل.
"وأنت موضع ترحيب للحضور في أي وقت كيفما تريد."
"لاحظت،" وضحكت ، ثم رفعت USB. "لكنني كنت أبحث عن كمبيوتر محمول أو كمبيوتر حتى أتمكن من
الاستماع إلى هذه الموسيقى."
"مملة،" تنهدت ميل بشكل كبير.
"لكنني سأساعدك لأنك أخي الكبير، وأنا أحبك."
ابتعدت ميل عن بابها وأشارت لي بالدخول.
أغلقت الباب خلفي وتركت عيني تتجول على جسدها العاري في الغالب.
لن يتطلب الأمر الكثير من الجهد لإلقائها على سريرها والعيش معها.
ستحب ميل ذلك، وسنتمكن أخيرًا من
الاستمتاع ببعضنا البعض بطريقة لم نتمكن من القيام بها بعد.
لكنني كنت لا أزال مترددًا في القيام بذلك مع الفتيات الأخريات في غرفتهن.
كان لدي شعور بأن ميل لن يكون من النوع الهادئ.
"هنا، يمكنك استخدام هذا.
إنه قديم بعض الشيء، لكنه سيفي بالمهمة التي تحتاجها"، قالت ميل، وهي تسلمني جهاز كمبيوتر محمولًا فضيًا قديمًا به ملصقات جماجم تغطي معظم السطح.
"أو يمكنك البقاء لبعض الوقت، ويمكننا الحصول على بعض المتعة الحقيقية."
أخذت الكمبيوتر المحمول وقاومت الرغبة في الاستسلام.
كنت أريدها، وهي تريدني، ولكن لا يزال هناك ذلك الجانب مني الذي يحتاج إلى قدر أكبر من الخصوصية مما لدينا حاليًا.
"ربما لاحقًا،" غمزت ، محاولًا بذل قصارى جهدي لأكون خجولًا معها.
عضت ميل شفتها السفلية واقتربت مني، ووضعت يدها على فخذي.
"أنت تعرف أين تجدني."
تأوهت عند لمستها وأخذت نفسًا عميقًا، مستعدًا لرمي خططي لهذا اليوم في المرحاض وقبول عرضها.
هل سيكون أمرًا سيئًا جدًا أن تقضي يومًا مع هذه الشيطانة الصغيرة؟
"خذ هذه أيضًا،" قالت ميل وهي تدفع في طريقي زوجًا من سماعات الرأس السوداء. "
والآن اذهب، اخرج."
قادتني ميل نحو الباب قبل أن أتمكن من
الاحتجاج وتغيير رأيي.
قالت ميل بغمزة ، ثم أغلق الباب: "سأضطر إلى النزول بنفسي".
"ماذا حدث بحق الجحيم" قلت لنفسي وأنا أحدق في الباب.
"النساء غريبات."
عندما بدأت في نزول الدرج، انفتح باب غرفة إيريكا، وخرجت الملكة الممتلئة بمنشفة حمراء داكنة ملفوفة حول جسدها
الآثم الغالي.
"هل جءت لرؤيتي لرؤيتي؟" سألت إيريكا بابتسامة خجولة.
قلت: "في الواقع، مجرد استعارة جهاز كمبيوتر محمول من ميل".
اقتربت إيريكا مني وفتحت منشفتها عمدًا لإعادة ضبطها، ومنحتني رؤية أمامية لجسدها العظيم.
غمزت قائلة: "حسنًا... لا تدعني أصرف انتباهك".
ضحكت : " فات الأوان".
"جيد" ابتسمت إيريكا.
"لا أستطيع الانتظار لهذه الليلة."
أجبتها: "ولا أنا".
"ولكن يمكننا التسلل والحصول على بعض المتعة في وقت سابق إذا كنتي تريدي."
"بقدر ما أعلم أنني سأستمتع بذلك،" اقتربت إيريكا مني.
"أريد الانتظار لهذه الليلة."
قلت لها وأنا أسحبها نحوي بيد واحدة: "أنا ملكك بالكامل الليلة، أعدك بذلك".
شهقت إيريكا: "وأنا ملكك تمامًا".
"اي شيء تريده."
لقد قبلنا بجوع لبضع لحظات، ثم تذكرت أين كنا وضغطت على مؤخرتها بسرعة قبل أن انفصل عن المرأة الرائعة.
"أراكي لاحقا،" غمزت.
ابتسمت إيريكا بخجل: "سوف أفكر فيك بينما أكون عارية ومبللة في الحمام".
مرة أخرى، كنت أمضي في يومي مع مفاجأة دائمة.
هذه المرة فقط، علمت أنني سأنهي الأمر في وقت لاحق الليلة مع إيريكا.
قضيت الساعتين التاليتين في الاستماع إلى كل أغنية مسجلة على USB واللعب معها.
لم تكن الموسيقى صعبة للغاية - على الرغم من أن جودة التسجيل لم تكن ممتازة - ولم يستغرق الأمر سوى بضع مرات استماع لكل أغنية قبل أن أتمكن من العزف دون توقف كثيرًا.
المشكلة الوحيدة التي واجهتني هي أن الكثير من الأغاني بدت متشابهة جدًا، لذلك وجدت نفسي أواجه مشكلة في التمييز بينها وبين بعضها البعض.
لقد بدأت بإضافة ذوقي الخاص إلى الموسيقى عندما أصبحت مرتاحًا مع بعض
الأغاني.
لا يوجد شيء كبير جدًا، فقط ما يكفي لجعل اللعب أكثر متعة وجعله خاصًا بي.
لم أكن متأكدًا مما إذا كانوا سيقدرون ذلك، ولكن إذا كنت سأنضم إلى فرقتهم، أردت أن أضيف صوتي وأسلوبي الخاص إلى ما أعزفه.
إذا لم يعجبهم ذلك، فيمكنهم دائمًا العثور على شخص ما لنسخ ولصق ما فعلوه
بالفعل.
"لقد التقطت ذلك بسرعة."
نظرت للأعلى لأرى أماندا واقفة عند مدخل المرآب.
كانت ترتدي بنطال جينز أسود ضيقًا من شأنه أن يمنح الرجل الأعمى الانتصاب القوي، مع قميص أسود يترك قطعة محيرة من بشرتها الشاحبة مكشوفة عبر بطنها.
"شكرًا،" قلت، وأنا أضع الجيتار على الحامل.
"ليس من الصعب جدًا المتابعة معهم.
لكنني سأظل بحاجة إلى التدرب مع البقية للتأكد من أننا متماسكون."
قالت أماندا وهي تتكئ على إطار الباب: "لقد أرسلت رسالة إلى كريج لأخبره أنك هنا وأعطيته رقمك حتى تتمكنوا يا رفاق من تنظيم التدريب".
"شكرًا، أعتقد أنه من الأفضل أن أبقي هاتفي معي إذن،" أومأت برأسي.
نادرًا ما كنت أتتبع مكان وجود هاتفي هذه
الأيام.
لم يكن لدي سوى شخص واحد في المنزل لحالات الطوارئ وعندما احتاج أحد أصحاب العمل إلى الاتصال بي.
كان أصدقائي يتصلون بي في كثير من
الأحيان عندما يريدون الخروج، لكني كنت أظل على الوضع الصامت في أغلب الأحيان، ولم يكن حتى في نفس الغرفة التي كنت فيها عندما كنت في المنزل.
"هل أنت مستعد للخروج؟" سألتني أماندا.
"نعم، أنا جاهز وعلى ما يرام."
قمت بترتيب الكمبيوتر المحمول وأغلقته قبل التوجه للخارج والصعود إلى سيارة أماندا.
كانت الرحلة إلى مركز التسوق الصغير هادئة ومربكة بعض الشيء، لكن الموسيقى التي كانت تشغلها أماندا ساعدت قليلاً.
كانت الأمور غريبة بيني وبين أكبر أخواتي.
لقد بدأنا علاقتنا قوية جدًا، وشعرت أنني أستطيع التحدث معها عن أي شيء، لكنني
الآن لم أكن متأكد مما كان يحدث بيننا.
لقد غازلتني علانية وغالبًا ما كانت تقوم بحركات من أجل المزيد ولكنها تتراجع دائمًا أولاً بأول.
سأكون سعيدًا بالحفاظ على علاقتنا
أفلاطونية إذا كان هذا ما أرادته حقًا، لكن كان الأمر صعبًا عندما استمرت في التقدم وإسقاط التلميحات.
هل أرادت مني أن أقوم بالخطوة الأولى؟ ماذا لو فعلت ذلك، وأفسدت كل شيء تمامًا.
النساء دائما لغزا بالنسبة لي في بعض
الأحيان.
بمجرد وصولي إلى متجر البقالة، دفعت العربة بينما كانت أماندا تسير للأمام، وهي ترمي الأشياء التي تحتاجها.
لقد تمكنت من الاستمتاع بمنظر مؤخرتها الرائعة من مكاني خلف العربة، لكن الأمر لم يكن كما كان.
لقد وجدت نفسي منزعجًا بشكل متزايد من أماندا وموقفها التافه تجاهنا.
كانت تعرف ما أشعر به تجاهها لكنها استمرت في دفعي بعيدًا.
أحترم قرارها وأحاول أن أبقي الأمر بسيطًا بيننا.
لكنها بعد ذلك ترمقني بإحدى تلك النظرات التي تجعل ساقي ضعيفة.
"ألستما زوجين رائعين."
لقد كنت في حالة ذهول بعض الشيء عندما دفعت العربة خلف أماندا ولم ألاحظ المرأة المسنة القصيرة التي كانت أمامي.
"مرحبا سيدة سوليفان،" استقبلت أماندا المرأة. "هذا نيك."
"من الجميل أن ألتقي بك يا نيك.
ولكن، من فضلك، اأنا بيتي،" قالت المرأة المسنة بسرور، ثم التفتت إلى أماندا.
"إنه وسيم جدًا. لا بد أنك محظوظة يا عزيزتي."
"نيك هو..." بدأت أماندا بالقول، لكن السيدة سوليفان قاطعتها.
قالت لي بيتي: "تأكد من الاعتناء بها جيدًا". "إنها شابة رائعة."
ابتسمت ابتسامة عريضة: "لا تقلقي". "سأتأكد من معاملتها بشكل جيد."
ابتسمت بيتي: "أستطيع أن أقول أنك رجل طيب".
"ليس مثل ذلك المتهرب الذي كانت تواعده في المرة السابقة.
ما هو اسمه مرة أخرى؟ كريس؟"
أجابت أماندا: "كريج". "ونحن في الواقع-"
"هذا هو الشخص.
كنت أعلم دائمًا أنك جيدة جدًا بالنسبة له، يا عزيزتي،" قاطعت السيدة سوليفان مرة أخرى، ووضعت يدها على ذراع أماندا.
"عليك أن تكون مع شخص يحبك ويحترمك يا عزيزتي.
الشيء نفسه ينطبق على كلاكما.
لكني أستطيع أن أرى ذلك في عينيك، وهذا يدفئ قلبي القديم."
تحدثت بيتي لمدة عشر دقائق أخرى عن زوجها الراحل وكم كان رجلاً رائعًا وكيف لا ينبغي لأماندا أن تقبل بأي شيء أقل من الرجل المثالي لها.
ثم بدأت تخبرني كم كنت وسيمًا مرة أخرى.
احمرت خجلا أماندا بشدة طوال المحادثة لكنها لم تحاول مرة أخرى تصحيح كلام المرأة المسنة.
قالت السيدة سوليفان بعد خمسة عشر دقيقة: "أوه، هلا نظرت إلى الوقت".
"لقد كنت أثرثر باستمرار، لأحتفظ بكم طائري الحب."
قالت أماندا: "لا بأس حقًا. نحن لا نمانع".
"هراء،" لوحت بيتي بيدها.
"أنتما الاثنان تتمتعان بيوم رائع وتعتزان بكل لحظة تقضيانها معًا."
عانقت بيتي أماندا، ثم وضعت يدها على ذراعي أثناء مرورها بالعربة، وطبعت قبلة الجدة على خدي قبل أن تكون في طريقها.
قلت لأماندا: "أعتقد أنها تحبني".
انفجرت أماندا في الضحك وابتسمت على نطاق واسع.
التقت أعيننا، والابتسامة التي وجهتها لي جعلت قلبي ينبض.
شعرت فجأة بالحماقة لأنني منزعج من هذه المرأة.
لقد كنا في وضع غريب، ولم أستطع أن أحسدها لأنها لم تكن تعرف كيفية التعامل مع هذا الوضع.
كنت مترددًا تمامًا في الدخول في علاقة جنسية مع إيريكا.
أنا:"هل نستمر يا عزيزتي؟" سألت أماندا، ممدودة ذراعي لها.
"نعم، سنفعل،" ضحكت أماندا،
وهي تضع ذراعها في ذراعي.
كانت بقية رحلتنا إلى متجر البقالة والعودة إلى المنزل أكثر راحة حيث تحدثنا ومازحنا بعضنا البعض.
لقد اختفى التوتر الذي كان بيننا بفضل سيدة عجوز كبيرة السن ..
لم أكن أريد أن أحمل أي مشاعر سيئة تجاه أماندا، وشعرت بشعور فظيع خلال الفترة القصيرة التي أمضيتها.
بمجرد وصولنا إلى المنزل، قضينا معظم اليوم معًا في التسكع ومشاهدة التلفزيون
والاستماع إلى الموسيقى.
لحظات قليلة عندما التقت أعيننا أو بقيت لمسة كان من الممكن أن تتطور إلى شيء أكثر من ذلك، لكنني بذلت قصارى جهدي حتى لا أترك ذلك يؤثر على الحالة المزاجية.
"أنا أحبك،" قالت أماندا بهدوء بينما استرخينا على الأريكة.
"أنا أحبك أيضًا" أجبت بنفس الهدوء.
وقالت أماندا: "لا أعرف كيف أتعامل مع هذه المشاعر في الوقت الحالي، وأنا آسفة حقًا".
"لا بأس" قلتها وأنا أسحبها إلى عناق.
"إنه ليس خطأك."
تنهدت أماندا: "لقد قبلتك أولاً".
"لقد بدأت هذا الأمر برمته."
قلت: "بطريقة ما، لقد فعلت ذلك.
ولكن ليس بالطريقة التي تفكرين بها".
"ماذا تقصد؟"
اعترفت: "لقد وقعت في حبك في اللحظة التي رأيتك فيها".
"لم أؤمن بالحب من النظرة الأولى، لكنه حدث."
قالت أماندا: "جيد".
"جيد؟" سألت وأعطيتها نظرة حيرة.
وقالت أماندا: "لست الوحيد التي وقعت في الحب على الفور في اللحظة التي التقينا فيها".
قفز قلبي من كلامها مرحا .
لم أكن أرغب في شيء أكثر من أن أحملها بين ذراعي وأقبلها حتى أقطع أنفاسي.
أخبرتني هذه المرأة الجميلة والمذهلة
والمهتمة أنها وقعت في حبي في نفس اللحظة التي وقعت فيها في حبها.
لكن مازلت لا أستطيع الحصول عليها.
قالت أماندا أخيرًا: "سأحتاج إلى بعض الوقت".
"لا أستطيع أن أفعل هذا أثناء تواجدي مع كريج...لا أستطيع ذلك."
أومأت برأسي: "أنا أفهمك".
"ماذا عن الآخرين؟"
كنت أخشى ما ستقوله أماندا عن إميلي وميل وإريكا.
علمت أماندا بما كان يحدث في المنزل معي ومع أخواتها، وأظهرت الغيرة مع قبول ما كان يحدث.
لقد أحببتها، ولكن كانت لدي تلك المشاعر تجاه الآخرين أيضًا، ولا أعتقد أنه يمكنني
الاختيار إذا تلقيت إنذارًا نهائيًا.
"هل تحبهم؟" سألت أماندا.
"نعم" أجبتها بصدق.
أومأت أماندا برأسها: "وأنا أيضًا".
شاهدنا التلفاز في صمت لمدة ساعة أخرى قبل أن نستيقظ لبدء إعداد العشاء.
لقد ساعدت أماندا في المطبخ، فقط أردت أن أكون بالقرب منها.
لم نتبادل القبل أو حتى نتغازل منذ أن عدنا إلى المنزل من متجر البقالة في وقت سابق.
لكن اليد التي نضعها على الظهر أثناء مرور بعضنا البعض، أو تتلامس أكتافنا عندما نقف جنبًا إلى جنب، تحمل نفس القدر من المودة والحميمية مثل التقبيل مع عشرات النساء
الأخريات.
النساء اللواتي لم يكن أخواتي.
لقد بدأت حقًا في الاعتقاد بأن ميل كانت على دراية بنظريتها حول سبب شعورنا جميعًا بالطريقة التي نشعر بها، ولكن كان هناك ما هو أكثر من ذلك.
كان الانجذاب الجنسي الجيني جيدًا وجيدًا، لكن هؤلاء النساء كانوا شيئًا مميزًا.
من المؤكد أنهم كانوا جميعًا مثيرين للغاية، وكل واحدة منهم جعلتني أشعر بالإثارة كمراهق في حفلة على حمام السباحة، لكنهم كانوا أكثر من مجرد أجساد مذهلة ووجوه جميلة.
قالت ميل عندما جلست لتناول العشاء: "يبدو أنكما قضيتما يومًا جيدًا".
ابتسمت أماندا: "لقد كان الأمر مريحًا".
"هل فرقت معك؟" سألت إيريكا بصراحة.
"ايريكا!" وبخت أماندا لكنها كسرت سلوكها الغاضب بالضحك.
هزت إيريكا كتفيها: "إنه مجرد سؤال".
وأضافت ميل: "أمر معقول جدًا أن نطرحه في هذه الأسرة".
قاطعتها إيميلي: "اتركيهما وشأنهما.
ما يفعلانه معًا ليس من شأننا".
قالت أماندا: "هل يمكنكم أن تتوقفوا
ثلاثتكم عن الحديث عن حياتي الجنسية، من فضلكم".
"إذن، لقد قمت بالضرب؟" ابتسمت إيريكا.
"لا...لا أعتقد أنهم فعلوا ذلك،" زمت ميل شفتيها في التفكير.
"ستكون في مزاج أفضل بكثير إذا فعلوا ذلك."
ضحكت: "حسنًا، لقد سار الأمر بسرعة غريبة".
"مرحبًا بك في العائلة،" ابتسمت ميل.
"نحن نجعل الغريب يبدو قريباً."
قالت إميلي بنظرة صارمة جعلتها تبدو لطيفة بشكل لا يصدق: "أنتما الاثنان بحاجة إلى التوقف عن التعامل مع ماندا".
قالت ميل وإريكا في انسجام تام: "آسفين يا إم".
تومض إميلي لأماندا وأنا بابتسامة مشرقة ومبهجة قبل أن تمسك بيدي أمام الجميع.
أعتقد أن القطة كانت خارج الحقيبة علنًا
الآن، وكانت إيميلي تشعر بالحنان.
طوال العشاء، جلست بجانبي وأظهرت المودة بلا خجل وبدت لطيفة بشكل لا يصدق وهي تفعل ذلك.
حتى أماندا ابتسمت عندما لفّت إيميلي ذراعيها حول رقبتي وطبعت قبلة على خدي.
أعتقد أنهم أحبوا بعضهم البعض حقًا بما يكفي لتجنب الغيرة.
بمجرد أن انتهينا من العشاء، نهضت لأساعد في غسل الأطباق، لكن إيميلي أمسكت بيدي وسحبتني بعيدًا عن الآخرين.
قالت إميلي: "سأساعد ماندا في التنظيف".
"يجب أن تذهب لقضاء بعض الوقت مع إيريكا."
"أنتي لست غيورة لأنك لا تستطيع قضاء الليلة معي؟" سألت، وأنا لا أزال متشككا
قليلا.
أومأت إميلي برأسها: "قليلاً".
"لكنك لم تقضي الكثير من الوقت مع إيريكا خلال الأيام القليلة الماضية، وأنا أعلم أنها تريد ذلك."
"كيف تعرفين ذلك؟" انا سألت.
ابتسمت إميلي: "لأنني لو لم أقضي الليلة في سريرك لبضعة أيام، كنت سأشعر بنفس الشيء". "تابع ذلك."
قلت لها وأنا أقبلها على شفتيها: "ليس لدي أي فكرة كيف أصبحت محظوظ إلى هذا الحد".
"فقط لا تنسي ذلك أبدًا،" ابتسمت إيميلي، ثم انطلقت لمساعدة أماندا في غسل
الأطباق.
ألقيت نظرة سريعة على ميل - واقفة بجوار طاولة المطبخ - ولاحظت أنها كانت تنظر لي باهتمام.
أعطتني الفتاة ذات الشعر البلاتيني غمزة عارفة قبل أن تضربني بقبلة.
عندها أدركت أنني لم أر إيريكا تغادر.
لقد بدأت أتساءل عن مدى تحضر هؤلاء
الثلاثة.
وماذا كانت خططهم.
غادرت المنزل الرئيسي وقمت بالرحلة إلى شقتي.
لم أكن متأكد من المكان الذي ذهبت إليه إيريكا، لكن كان بإمكاني أن أتوقع منها أن تأتي بمفردها.
ما لم أتوقعه هو أن أجدها عارية تمامًا في غرفة معيشتي، تنتظرني.
قالت إيريكا وقد امتلأت عيناها بالجوع
والشهوة: "لقد استغرقتِ وقتًا طويلاً بما فيه الكفاية".
قلت لها وأنا أشرب الخمر على مرأى من جسدها الذي لا تشوبه شائبة: "ثم تعالي إلى هنا".
أطاعت إيريكا أمري على الفور.
كانت بين ذراعي في ثانية، وتصادمت شفاهنا بينما كانت ألسنتنا تتصارع بقوة من أجل الهيمنة والسيطرة ع كل منا.
كانت إيريكا عارية بالفعل، لكنني كنت لا أزال أرتدي ملابسي.
لم يكن هذا مشكلة بالنسبة لأختي المغرية، فقد خلعت قميصي وبنطالي الجينز حتى كاحلي في وقت قياسي، ونزلت على ركبتيها بأريحية.
أمسكت زبي بحرية، ووضعته بين شفتيها قبل أن يتمكن ذهني من التسجيل للحظة.
لقد أطلقت أنينًا عاليًا من المتعة عندما أخذت إيريكا أكثر من نصف طولي أسفل حلقها في التمريرة الأولى.
ثم على طول الطريق إلى أسفل في الثانية.
لم تكن إيريكا تضيع أي وقت وهي تضرب انتصابي بلا رحمة أسفل حلقها، وتضغط أنفها على عانتي في كل مرة.
"أنت لن تلعب الليلة"تأوهت.أووووووووووه
"لا ينبغي لك أيضًا،" شهقت إيريكا، ثم بصقت على قضيبي قبل أن تفركه بكلتا يديها.
"أريدك فقط أن تستخدمني الليلة.
أنا في حاجة إليها."
"كلمة آمنة؟" انا سألت.
"كريج،" ابتسمت إيريكا.
"لماذا كريج؟" سألت في حيرة.
"لأنني لا أقول اسمه اللعين بينما تعبثين معي،" أجابت إريكا، وصدرها ينتفخ من
الإثارة، وعيناها مملوءتان بالحاجة
والشهوة.
ابتسمت، ثم أمسكت بقبضة من شعرها، وأملت رأسها إلى الخلف بقوة وقبلتها بقسوة.
"حسنا اذا."
لقد كنت مع عدد قليل من الفتيات في وقتي اللاتي أحببن الأمر القاسي، واستمتعن بمعاملتهن مثل لعبة اللعنة القاسية، لكن لم تكن أي منهن حتى نصف رائعة ومثيرة مثل إيريكا.
لقد بدت دائمًا وكأنها على مستوى آخر تمامًا بالنسبة لهم.
لقد كنت متحمسًا لرؤية المدى الذي ستذهب إليه.
أو إلى أي مدى سمحت لي بالذهاب.
قمت بسحب إيريكا من شعرها إلى الجزء الخلفي من الأريكة، وتركتها تتأرجح على ركبتيها.
مع ظهرها على ظهر الأريكة، اقتربت منها ووجهت زبي نحو فمها.
ومع ذلك، كانت إيريكا تلعب بخجل، وأبقت شفتيها مغلقتين، ونظرت إليّ بتحدٍ.
شددت شعرها بقوة وصفعتها على وجهها، بقوة كافية لسماع صوتها، لكنها لم تسبب أي ألم حقيقي.
أطلقت إيريكا أنينًا ممتعًا، ثم فتحت فمها بما يكفي لإدخال قضيبي بين شفتيها الفاتنة.
كنت أعلم أنها تستطيع أن تأخذ قضيبي إلى أسفل حلقها بسهولة، لذلك ذهبت مباشرة إليها ووضعت زبي في حلقها مع تأوه مسموع من المتعة.
لقد انسحبت ببطء - وأبقيت طرف زبي بين شفتيها - قبل أن أغوص عميقًا في حلقها مرة أخرى.
لقد قمت بتحريك نفسب بثبات بينما كنت أضاجع حلقها، وأضخ زبي بعمق في كل مرة وأزيد السرعة ببطء، وأخرجها كل ثلاثين ثانية للسماح لها باستنشاق بعض الهواء قبل ممارسة الجنس مع فمها أكثر.
وبعد دقائق قليلة، لاحظت أن إيريكا تلعب بكسها بينما كنت أستخدم فمها.
"أيديكي خلف ظهرك،" قلت، وسحبت زبي من حلقها وألقيت صفعة أخرى أقوى على وجهها.
تأوهت إيريكا مرة أخرى لكنها استمرت في تحسس نفسها، فتلقت صفعة أخرى.
لقد امتثلت أخيرًا بعد الضربة الثالثة وتأوهت بصوت عالٍ بينما انزلق ديكي إلى أسفل حلقها مرة أخرى.
لقد كنت منشغلًا جدًا منذ وقت سابق اليوم وأمضيت اليوم حول أماندا، لكن ذهني كان صافيًا، وكنت مسيطرًا دون أي خطر في أن ينفجر زبي في وقت مبكر جدًا.
بعد بضع دقائق أخرى من ممارسة الجنس مع إيريكا في الحلق، انسحبت وتركتها تستنشق بعض الأكسجين الذي تحتاجه بشدة قبل أن ألف أصابعي حول حلقها، وأرفعها إلى قدميها.
من بين جميع أخواتي، ربما كانت إيريكا هي الأكثر وزنًا بسبب منحنياتها الكبيرة، لكنها كانت لا تزال خفيفة بما يكفي لأتعامل معها بسهولة.
بمجرد أن وقفت على قدميها، قمت بضم كسها الأملس بيد واحدة بينما بدأت ببطء في الضغط باليد الأخرى حول حلقها.
عملت بإصبعين داخل كنزها الرطب الدافئ وبدأت في إصبعها بينما كنت أخنقها ببطء.
أمسكت إيريكا بساعدي وابتسمت نصف ابتسامة، ونصف تأوهت بينما ساعدتها بسرعة على الاقتراب من أول هزة الجماع لها في الليل.
ثم انفجرت، وأطلقت قبضتي على حلقها، وأمسكتها بين ذراعي بينما انكسرت ساقاها.
ارتجفت إيريكا معي بينما كانت ذروتها تخترق جسدها.
دفنت وجهها في صدري وهي تهتز بعنف تقريبًا.
قمت بتقبيلها مرة أخرى وتأكدت من أنها كانت تقطر الآن عسلها، وأن عصائرها تغطي الجزء الداخلي من فخذيها.
لقد سقطت على ركبة واحدة وألقيت إحدى ساقي إيريكا على كتفي قبل أن أغوص في كسها النضر.
لقد لحست فخذيها، وتذوقت طعم كسها قبل أن أعتدي على ثناياها الملساء وبظرها المحتقن بكثافة ووحشية جعلتها تصرخ من المتعة خلال الدقيقة الأولى.
لم تكن إيريكا قد نزلت بعد من ذروتها
الأولى، ويمكنني أن أقول إن الثانية كانت تضغط عليها مثل شاحنة نفايات دون فواصل تتدحرج على منحدر شديد
الانحدار.
ثم اصطدمت بالثعلبة المثيرة، وكادت أن تخنقني بفخذيها الفاتنتين بينما واصلت التهامها.
"أووووووووووووه اللعنة!" تشتكى إيريكا.
كنت مليء بعصائرها وصوت أنينها
الآن.
وزبي قاسياً للغاية، وكل شيء يتعلق بوضعنا كان مسكراً.
شعرت بصدري ينتفخ، وازدادت حواسي بطعم جسد إريكا ورائحته وملمسه.
شعرت بالحاجة إلى كل ما يميز هذه المرأة الرائعة.
تركت ساق إيريكا تسقط من فوق كتفي
ولففت ذراعي حول خصر إيريكا بينما وقفت، ورفعتها على كتفي بسهولة.
أطلقت إيريكا صرخة مرحة عندما حملتها إلى غرفة النوم، وضربتها على مؤخرتها بقوة قبل أن أقذفها على سريري.
لم أقل كلمة واحدة بينما أمسكت بها من كاحليها، وقلبتها على بطنها. سمحت لي إيريكا بأخذ زمام المبادرة ودفعت على ركبتيها، وهزت مؤخرتها المثالية في وجهي بينما أعطتني نظرة بدائية حسية من وراء كتفها. أرادت ما أردت.
أعطيت كل واحدة من وجنتيها العصيرتين صفعة قوية قبل أن أصوب مقدمة زبي - التي لا تزال ملساء بلعابها - عند مدخلها المبلل وانزلقت إلى الداخل بدفعة واحدة دون عناء.
قمت بحشر زبي بالكامل داخل كس إيريكا، وارتفع صوتها وهذا من دواعي سروري دفئها والطريقة التي احتضنت بها وضغطت على زبي.
ثم بدأت أدفع مثل حيوان في حالة حرارة.
كانت الليلة دافئة على غير العادة، مضافًا إليها حرارة أجسادنا وشدة تعرقنا، مما جعل الغرفة تتعرق في وقت قصير.
كان العرق يسيل على صدري بينما كنت
أحفر في كس إريكا .
كان شعر إيريكا مليء بالعرق وهي تتشبث بملاءات السرير كما لو أن حياتها تعتمد عليه، وكانت تتأوه وتزمجر بسرور دون توقف تقريبًا بينما كنت أسقط داخلها مع كل دفعة قاسية وحشية.
شعرت أن أول ذروة لي قد تراكمت فجأة وأبطأت وتيرتي بشكل غريزي لإطالة أمد المتعة، لكن شيئًا ما في ذهني حدث، وبدأت في ضرب إيريكا مثل الوحش.
ضربتني النشوة الجنسية بشدة، وألقيت نفسي عميقًا داخلها بينما ملأتها حتى تفيض، ثم واصلت الحفر في كسها ولم أتهاون.
كان زبي لا يزال حديديا مثل المسامير بينما واصلت الغوص في أعماق إيريكا.
كان المني يتسرب من كس إيريكا، ويجري على فخذيها لتختلط مع عصائرها الخاصة بينما كانت تقترب باستمرار تقريبًا من النشوة الجنسية التي بدا أنها تنتهي مع بدء أخرى.
شعر جسدي بالنشاط والقوة كما لو كان لدي قدرة لا نهاية لها على التحمل.
الانتصاب الخاص بي لم يتردد أبدًا.
لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي قضيتها في ضرب إيريكا من الخلف، ولم أهتم.
أخيرًا، قمت بسحب قضيبي الأشد صلابة من الفولاذ من إيريكا، وضربت كسها بقوة، ثم أمسكت بساقيها وقلبتها على ظهرها.
كانت النظرة على وجه إيريكا الرائعة بمثابة نعمة خالصة لأنها ابتسمت لي مثل الحمقاء.
كان جسدها الآن غارقًا في العرق، تمامًا كما حدث مع جسدي، لكنني لم أنتهي منها بعد.
انزلقت بين ساقيها بسرعة وتوجهت إلى المنزل مرة أخرى.
قبلتني إيريكا عن طيب خاطر، ورفضتني
بالشتائم، والأهات، والزمجرة، والكلمات لتشجيعي على استخدامها كعاهرة رخيصة.
جاءتني هزة الجماع الأخرى بسرعة، وملأتها بحمل ضخم آخر بينما واصلت حفر زبي في أعماقها.
ظل انتصابي قويًا، لذلك واصلت العمل على الوركين بينما أمسكت بجسدها بإحكام على جسدي.
اصطدم لحمنا العاري معًا بصوت مسموع، وشعرت بجلد إيريكا الأملس ينزلق على جلدي بينما حبسنا أنفسنا معًا في ما كان من المفترض أن يكون الجنس الأكثر هياجًا ووحشية في حياتي كلها.
"أنا أحبك،" تمكنت إيريكا من الخروج بين شهقات المتعة.
مسحت تشابك الشعر عن وجهها وتعجبت من مدى جمالها.
كان مكياجها مدمرًا، وكان وجهها متعرقًا مع خصلات شعر ملتصقة ببشرتها، وهو تناقض كامل مع المظهر المثالي الذي تظهره إيريكا يوميًا.
"أنا أحبك أيضًا،" قلت لها، وقبلتها بعمق بينما أطلت النشوة الجنسية الأخيرة برأسها، وملأت إيريكا حتى أسنانها فيما لا بد أنها كانت المرة الخامسة الليلة.
كانت الغرفة هادئة بشكل مخيف بعد لحظات قليلة بينما كنا نستلقي معًا على
ملاءات سريري المدمرة والمبلولة من عصائر إيريكا والمني خاصتي ..
ارتجفت ساقا إريكا وارتجفت وهي مستلقية على جانبي.
كانت رائحة الغرفة تغلب عليها رائحة الجنس والعرق، ولكن لم يبدو أن أيًا منا يمانع.
قالت إيريكا بعد بضع دقائق من الصمت: "عدني بشيء واحد".
"ما هذا؟
"أننا لا نفعل ذلك كل ليلة"، ضحكت إريكا وهي تقبل صدري.
"لا أعتقد أنني أستطيع البقاء على قيد الحياة كل ليلة."
"الصفقة،" ضحكت. "ماذا عن ليلة الغد؟ سأمارس الحب معك بدلاً من ذلك."
"أو في الصباح،" قالت إريكا وهي تقبلني بلطف على شفتي.
"أياً كان ما تريد."
نهاية الجزء 1
يتبع
أهلا ومرحبا بكم في الجزء الثاني من
الشهوة من النظرة الأولي
إحدي روعات الترجمة من قيصر الشرق أو
القيصر
الأسير
أعلم أنكم جميعًا متحمسون لقراءة الجزء الأحدث لنيك وأخواته، لذا سأبقي هذا مختصرًا.
"أنت تقوم بعمل عظيم، نيك."
توقفت عربة جون بجانبي، وخرج منها الرجل النحيل
الأصلع بتأوه ناعم كان معتادًا بين الرجال في منتصف العمر.
قمت بربط الكيس الأخير الذي أفرغته من صناديق القمامة وأودعته في الدرج الطويل لعربة التسوق الخاصة بي.
لم تكن العربات التي كانت موجودة في الجامعة في الموقع أكثر من عربات جولف معدلة مع إزالة المقاعد الخلفية وتركيب صينية كبيرة لنقل القمامة وحمل الأدوات.
تم تحميل حقيبتي حاليًا بستة أكياس قمامة سوداء من جولاتي.
قلت: «شكرًا يا جون»، وأنا أمسح يديَّ على معاطفي الرمادية.
"إنه شعور جيد أن تكون مفيدًا مرة أخرى."
ضحك جون قائلاً: "أنت أكثر من مفيد". "أنت تقوم بعمل ثلاثة رجال في أغلب الأيام.
أما الآخرون فيتذمرون من مظهرهم السيء
بالمقارنة."
تنهدت: "آمل أنني لم أسبب أي مشاكل".
"لا، على الإطلاق،" هز جون رأسه.
"يمكنهم التذمر كما يريدون.
لقد تعاملت معهم بسهولة لفترة طويلة جدًا."
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أقابل فيها رجالًا مثل هؤلاء.
في أول يوم لي، قدمني جون إلى زملائي من عمال الأرض في وقت سابق من هذا
الأسبوع.
مارك وجوستين وكوري.
كان الثلاثي جميعًا يتسكعون بالقرب من مكتب الصيانة وهم يدخنون عندما مررنا أنا وجون.
لقد بدوا رافضين إلى حد ما لمشرفهم وحتى أكثر مني.
حسنًا، كان مارك على أية حال.
جعل لون مارك الأحمر الأفرو المجعد والبشرة الشاحبة يبدو وكأنه مهرج، الأمر الذي لم يساعده عندما ضحك بشكل بغيض على نكاته.
لقد قام بتأكيد المحادثات بينهم.
كان جاستن سيئًا بنفس القدر تقريبًا، حيث كان يتغذى على صديقه الذي كان يحدق في جميع الطلاب الجميلين الذين ساروا بجانبه.
أظهرت عيناه الخرزيتان باستمرار مدى ارتفاعه في أي وقت.
لم يتغير ذلك حتى لمدة ساعة طوال
الأسبوع.
كان كوري هو الشخص الغريب من بين
الثلاثة.
كان أطول من أصدقائه، حتى أطول مني، برأس محلوق ولحية صغيرة مثيرة للإعجاب.
كانت مفاصله تبدو وكأنها مصنوعة لكسر الحجر.
لقد بدا مخيفًا بأنفه الذي تم ضبطه بشكل سيء بعد الكسر والوشم الذي يتدفق على ذراعيه ويخرج من تحت ياقة قميصه. .
للوهلة الأولى، كنت سأختاره لما يسمى ألفا، لكنه كان أكثر تحفظا بكثير.
وكان أيضًا الوحيد من بين الثلاثة الذين أظهروا أي احترام لجون، وقد لاحظت أنه يعمل بجهد مضاعف مثل مارك وجاستن - على الرغم من أن ذلك لم يكن صعبًا حقًا.
قلت: "كوري يقوم بعمل جيد"، وأخرجت هاتفي للتحقق من رسائلي.
"إنه يفعل،" أومأ جون برأسه.
"لكنه يعاني من مشكلة مزاجية ويقضي الكثير من الوقت في المكالمات الهاتفية الشخصية."
"أنا متأكد من أن لديه سببه،" هززت كتفي، وفتحت رسالة من إيريكا.
لم تظهر الرسالة أي نص، فقط رمز تعبيري للوجه الذي يقبل وبعض قلوب الحب السوداء التي كدت أفتقدها.
تم تحميل صورة إيريكا، وكان علي أن أقوم بفحص سريع أعلى كتفي للتأكد من عدم وجود أحد خلفي.
كانت إيريكا عارية في الصورة، ممددة على سريري وساقاها منتشرتان ويدها الحرة ترتكز على كسها الناعم.
كانت عيناها تحدق في عيني وهي تنظر مباشرة إلى الكاميرا، وكدت أسمع صوتها يطلب مني أن أضاجعها كما لو كنت أملكها.
كانت إيريكا قد أمضت ثلاثة من الخمسة أيام
الأخيرة نائمة في سريري.
كل ليلة كنا نمارس الجنس الذي لا يُنسى، مما أدى إلى تدمير كل ما فعلته في الماضي ووضع توقعات سخيفة بشأن لقاءات مستقبلية محتملة.
حسنًا... لقاءات لم تكن مع أي من أخواتي.
كانت إيميلي قد نامت في سريري طوال الليلتين الأخريين — ولم أكن أعرف أبدًا من سينضم إلي — وبينما لم نقم بالمحاولة النهائية بعد، فقد شاركنا بعض اللحظات التي لا تُنسى حقًا معًا.
تذكرت الليالي التي أمضيتها مع أختي البلهاء بينما كنا نستكشف بعضنا البعض بينما تم تحفيزنا بصريًا من خلال صورة إيريكا المثيرة للغاية، كان له التأثير المطلوب على جسدي.
قلت لجون وأنا أشير بإبهامى فوق كتفي إلى كومة أكياس القمامة السوداء: "من الأفضل أن أوصل هذه إلى صناديق القمامة".
"بالطبع،" ضحك جون بهدوء.
"أنا أميل إلى الثرثرة قليلاً."
ضحكت قائلاً: "سعيد دائمًا بالدردشة معك.
أريد فقط أن أزيل هذا الأمر قبل أن تبدأ الرائحة في الانجراف".
"أمر مفهوم"، أومأ جون برأسه.
"لقد خرجت مبكرًا لاصطحاب بناتي، وسنتوجه إلى مزرعة والدي لقضاء عطلة نهاية الأسبوع."
ابتسمت: "هذه أخبار رائعة يا رجل".
انفصل جون عن زوجته السابقة وكان يواجه صعوبة في تجاوزها لقضاء بعض الوقت مع ابنتيه.
كانت كلتا الفتاتين قد تجاوزتا الثامنة عشرة من العمر، لكن والدتهما ما زالت تسيطر على حياتهما بقوة.
ابتسم جون مثل الأحمق: "إنه كذلك حقًا".
"حسنًا، أنا سعيد من أجلك يا رجل.
أنت تستمتع بعطلة نهاية الأسبوع، وسأراك يوم الاثنين."
وضعت هاتفي على صدري بينما كان جون يقود سيارته بعيدًا في عربته، في انتظار أن يكون بعيدًا عن الأنظار قبل أن ألقي نظرة حولي وألقي نظرة أخرى على ما أرسلته لي أختي الرائعة.
نظرت في الصورة الثابتة لجسدها المتناثر على سريري.
تركت عيني تتجول على كل شبر مرئي من جسدها العاري وأتصور رائحة بشرتها ولمسها وطعمها.
كان زبي جاهزًا لحفلة جنسية، ويمكنني أن أتخيل نبضات الخفقان كشكوى.
تحثني على العودة إلى المنزل مبكراً وحفر كس أختي.
هززت رأسي وأغلقت هاتفي.
لا يزال أمامي بضع ساعات من العمل، ولم يكن الآخرون على استعداد لإنجاز كل شيء.
في الحقيقة، كل ما لم ننجزه اليوم يمكن أن ندركه بسهولة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
قال جون إنه يأتي بانتظام أيام الأحد أو في وقت مبكر من يوم الاثنين لمتابعة الأشياء التي فاتته أو نسيها في الأسبوع السابق.
كان حرم الجامعة جديدًا نسبيًا ولم يتطلب الكثير من العمل لصيانته.
لكنني مازلت أرغب في إنجاز مهامي لهذا اليوم.
انطلق صوت الجرس فوق نظام PA ليخبرني أن جلسة الفصل الدراسي قد انتهت للتو.
كان الطلاب يتجهون إلى فصول دراسية جديدة، أو يذهبون لتناول الغداء أو العودة إلى المنزل لهذا اليوم - اعتمادًا على جدولهم الزمني - مما يعني أنني سأضطر إلى التنافس مع المشاة على المسارات حتى يتم إخلاء الطريق.
قمت بسحب علبة الدخان الخاصة بي من حجرة القفازات في عربتي وأشعلت واحدة، مما أدى إلى تلويح حارس الأمن أثناء مروره.
كانت ميل على حق.
إنهم حقًا لم يهتموا طالما بقيت بعيدًا عن أنظار مسؤولي الحرم الجامعي.
كنت على وشك الانتهاء من تدخين سيجارة وعلى استعداد للخروج عندما لمحت وميضًا من الشعر الأبيض الطويل وسط حشد من
الطلاب.
انتقل الجزء الأكبر من الطلاب، تاركين الجمال ذو الشعر الأبيض على مرأى من الجميع.
ربما كانت ميل على بعد عشرين مترًا، لكن كان من الواضح أنها كانت بشعرها البلاتيني اللون المتدلي حتى مؤخرتها ذات الشكل المثالي.
كانت أصغر بكثير من أخواتها في جميع الجوانب، لكنها لا تزال تمتلك منحنياتها الخاصة.
كان الأمر كما لو أنها تم إنشاؤها على نطاق أصغر من أخواتها.
كانت وركيها صغيرتين، لكن منحنى خصرها كان ملحوظًا.
كان ثدييها صغيرين بالمقارنة ولكنهما مثاليان على إطارها.
ومؤخرتها... مثل كل أخواتي، كانت مؤخرة ميل شيئًا من الأحلام.
لقد رأيت رجلاً يتحدث مع ميل وشعرت على الفور بألم من الغيرة يسري في جسدي.
من كان هذا الرجل؟ هل كان يزعج ميل؟
لقد سحقت تلك الأفكار والمشاعر بنفس السرعة التي رفعوا بها رؤوسهم القبيحة وأخذوا نفسًا عميقًا.
كان من الطبيعي أن أشعر بشيء يشبه الغيرة، لكن لن يكون من المفيد لأي شخص أن أبدأ في خلق خيالات في رأسي من شأنها أن تدفعني في النهاية إلى القيام بشيء غبي تمامًا لا أستطيع التراجع عنه.
كان أيضًا احتمالًا حقيقيًا أن تكون ميل قد وضعت نفسها في هذا المكان للتحدث مع رجل لمجرد العبث معي.
تحول رأس ميل في طريقي لجزء من الثانية، وبدأت أعتقد أنني كنت على حق بشأن عبث أختي معي.
أعطت الرجل الغامض عناقًا سريعًا وودودًا، ثم عبرت المسافة بيننا ببطء.
اتخذت ميل خطوات بطيئة بينما كانت عيناها مثبتتين على عيني.
كانت تنورتها الفضفاضة المكشكشة تتمايل مع كل خطوة، مما يهدد بالكشف عن المزيد من ساقيها المغطاة بشبكة صيد السمك.
ترك الجزء العلوي من الجلد الأسود معظم بطنها المشدودة مكشوفًا أثناء الضغط على ثدييها الصغيرين ورفعهما بطريقة جعلتهما ينافسان أيًا من تلال أختها الرائعة.
شبكة صيد السمك التي كانت تغطي ساقيها مرت أيضًا على بطنها وصدرها وأسفل ذراعيها، مما جعلني أعتقد أنها كانت ترتدي بدلة للجسم.
وهذا وحده أعطاني موجة من الصور الجديدة التي لم تساعدني في وضعي الحالي على الإطلاق.
"مرحبا، أخي العزيز،" ابتسمت ميل عندما اقتربت مني.
"هل تستمتع بيومك؟"
لقد وقعنا أنا وميل في حالة من النسيان الجنسي الغريب خلال الأسبوع الماضي.
لم يكن سرًا مدى رغبة ميل وأنا في بعضنا البعض - خاصة بيننا - ولكن بغض النظر عن مكاننا أو ما كنا نفعله، في كل مرة تصبح
الأمور ساخنة وثقيلة بيننا، يحدث شيء ما من شأنه أن يوقفنا ويغادرنا.
كنت أشعر بالانتصاب الهائج الذي انتهى بي
الأمر إلى القضاء عليه على إيريكا في وقت لاحق من تلك الليلة.
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها أنه كان بإمكاني الضغط على ميل من أجل ذلك، لكنني ما زلت أشعر بعدم الارتياح بعض الشيء بسبب إلحاح أخواتي.
آخر شيء أردته هو النوم معهم بالإكراه.
لا بد أن يكون هناك سبب لعدم قدوم ميل لقضاء ليلة معي بعد.
ربما لم تكن مستعدة تماما.
قلت: "لقد كان يومًا جيدًا نسبيًا".
"أنها تتحسن."
"إنه كذلك،" غمزتني ميل.
كنا لا نزال في الأماكن العامة، وكان العديد من الطلاب يسيرون في الأرض، لذلك لم أجرؤ على فعل أي شيء أكثر من الاستمتاع بمنظر جسد ميل.
تساءلت عما إذا كانت ترتدي هذا الزي للرجل الذي لم يذكر اسمه أو لي.
"من كان صديقك؟" سألت ، متظاهرًا بعدم
الاهتمام قدر استطاعتي.
هزت ميل كتفيها قائلة: "هذا جيسون.
إنه مجرد صديق".
"لقد كنت معجبًا به بالفعل حتى ظهر هذا الرجل من العدم."
"أوه حقًا؟" ابتسمت.
"نعم،" قالت ميل، وهب تقترب خطوة على الرغم من تواجدها في الأماكن العامة.
مدت ميل يدها ولمست انتصابي من خلال عباءتي بأطراف أصابعها فقط.
"أفكر فيه كل ليلة."
كان زبي ينبض ويقفز عمليا عند لمسة ميل.
شعرت برغبة حيوانية تغمر جسدي.
الرغبة في التزاوج مع مخلوق الخطيئة
واللذة أمامي.
مثل حيوان بري، كنت بحاجة لأخذها ووضع علامة عليها على أنها ملكي.
لكن مرة أخرى، كنا أنا وميل في موقف لم نتمكن فيه من إشباع رغباتنا الوحشية.
أخذت نفسا عميقا وابتعدت قليلا عن ميل.
سقطت يدها بعيدا عن زبي، لكنها لم تبدو مستاءة.
بدلاً من ذلك، أطلقت عليّ ابتسامة عارفة وغمزت لي.
قال ميل كما لو أنه لم يكن هناك أي توتر جنسي على الإطلاق في الهواء: "من الأفضل أن أذهب".
"سوف أراك في المنزل الليلة."
تبعت عيني ميل وهي تتجول بعيدًا، وكانت تنورتها تتمايل من جانب إلى آخر بسبب تأرجح وركها.
بمعرفة ميل، أضافت تلك الركلة الصغيرة
الإضافية إلى خطوتها من أجلي فقط.
رن هاتفي بعد بضع ثوانٍ، مما أدى إلى توقف تركيزي على خلف ميل.
أخرجت هاتفي ورأيت رسالة من ميل.
نظرت إلى الأعلى لأرى أنها توقفت ونظرت في طريقي بابتسامة خفيفة على شفتيها.
"تحقق من جيبك." قرأت الرسالة.
لقد قمت بفحص كلا الجيبين على المآزر الخاصة بي قبل أن أسحب زوجًا من الملابس الداخلية مجانًا.
كان الحرير الأسود شفافًا بشكل أساسي وكان ملمسه رطبًا للغاية ودافئًا.
رن هاتفي مرة أخرى، وتحققت من الرسالة الجديدة من ميل.
"أنا أقطر عسلا حرفيًا الآن."
انفجر رأسي ونظرت إلى ميل، وكانت بعيدة جدًا عن التحدث إليها دون الصراخ، وكان في استقبال ميل بالفعل اثنان من أصدقائها الذين رأيتهم حول الحرم الجامعي في وقت سابق من هذا الأسبوع.
هبت لي أختي ذات الشعر البلاتيني قبلة سرية - أعقبتها غمزة مغرية - ثم التفتت إلى صديقاتها قبل أن يغادر الثلاثي معًا.
لقد تركت هناك صعوبة بالغة في إخفاء
الانتصاب حيث كنت أحارب صور أخذ ميل وأشق طريقي معها.
وأدفن زبي عميقًا بداخلها لدرجة أنني ربما أقوم بالتنقيب عن النفط.
هززت رأسي وطردت الصور والأفكار الرائعة.
كلما تمكنت من العودة إلى المنزل بشكل أسرع، تمكنت من التخلص من إحباطي على إيريكا بشكل أسرع.
شيء كنت أفعله كثيرًا مؤخرًا.
أنهيت جولاتي وألقيت أكياس القمامة المجمعة في إحدى صناديق القمامة الضخمة في الحرم الجامعي.
كانت صناديق القمامة على وشك أن تفيض، لكننا توقعنا إزالتها صباح الغد.
عدت إلى مكتب الصيانة لأخذ استراحة الغداء.
جلس كوري بمفرده على الدرج، وسيجارة مشتعلة بين أصابعه.
ولم يكن من الممكن رؤية مارك وجوستين في أي مكان.
"يا رجل،" استقبلت كوري.
نظر كوري من هاتفه وأعطاني إيماءة مقتضبة - ولكن ودية.
"صديقتك تنتظرك بالداخل."
تجمدت في منتصف الطريق أعلى الدرج القصير بسبب كلماته.
لم يقل كوري أكثر من كلمتين لي أو لأي شخص منذ أن بدأت، لذا كان ذلك في حد ذاته مفاجئًا بدرجة كافية.
لكن ماذا كان يقصد بصديقتي؟
كان أول ما فكرت به هو أن جين مرت علينا وقررت أننا كنا زوجين، لكن هذا لم يكن منطقيًا.
في آخر مرة كانت جين في المنزل، بالكاد اهتمت بي سوى ابتسامة ودية.
ما فعلناه كان مجرد ليلة واحدة.
كان الخيار الآخر الوحيد هو أن إحدى أخواتي قد أتت، وكان كوري يشتبه للتو في أنها صديقتي.
لقد رأيت للتو ميل مع أصدقائها، لذا لا بد أنها إميلي.
لكنها كانت تعرف أفضل من لفت الانتباه إلينا أثناء وجودها في المدرسة.
"شكرًا"، أجبته بشكل عرضي قدر استطاعتي.
قال كوري وهو يدخن سيجارته قبل أن يضع مؤخرتها في جيبه: "لا تقلق.
لقد عاد الاثنان الآخران إلى المنزل لهذا اليوم".
"أنا متوجه لجولاتي.
أراك لاحقًا."
وقف الرجل طويل القامة ذو الرأس الحليق على قدميه وابتعد بشكل عرضي دون تفكير ثانٍ.
هل أعطاني حقًا تلميحًا بأنني أستطيع العبث مع من ينتظرني؟
لم يكن الأمر يتطلب الكثير من الوقت لإقناع مارك وجاستن بالعودة إلى المنزل مبكرًا — حيث أنهما كانا يقومان بنفس القدر من العمل من المنزل — وكان كوري يعلم أن جون قد غادر مبكرًا لهذا اليوم.
لقد اعتبرت هذه اللفتة ودية، وهو شيء كنت سأفعله لأحد أصدقائي في الوطن.
المشكلة الوحيدة التي أواجهها الآن هي أنه بغض النظر عمن كان ينتظرني - وبغض النظر عما فعلناه عندما دخلت المبنى - فإن كوري سيعتقد أننا نتواعد.
أخذت نفسًا عميقًا وفتحت باب مكتب الصيانة، على أمل أن لا تكون إلا إحدى أخواتي، وإذا كان لا بد من أن تكون أخت، فأرجو ألا تكون إحدى التوأم.
لكن جزءًا آخر مني كان يأمل أيضًا أن يكون واحدًا منهم لأنني كنت أشعر ببعض الإحباط الجنسي الشديد الذي يجب علي التخلص منه.
"اهلا حبيبى."
كانت تجلس في منطقة الانتظار في مكتب الصيانة - وهي تجلس على المكتب وساقاها طويلتان متقاطعتان - وهي أختي الكبرى الثانية غير الشقيقة. ارتدت إيريكا ابتسامة عريضة، وأعطتني بياضها اللؤلؤي وهي تضاجعني مثل المنحطة التي كانت عليها.
كانت ترتدي زوجًا من شورتات الدنيم السوداء التي كانت أكبر قليلًا من الملابي الداخلية المبللة التي أهدتني إياها ميل.
وقميص فرقة موسيقية من إحدى فرقي الموسيقية المفضلة على الإطلاق.
تم قص قميصها وتعديله - كما كان الحال مع معظم بضائع فرقتها - لإظهار قدر كبير من
الانقسام والتلميح إلى اللحم اللبني لبشرتها تحتها.
ارتد زبي وتمايل من تلقاء نفسه مع تدفق موجة جديدة من الدم.
ابتسمت إيريكا وهي تنظر إلى عضوي : "أرى أنك سعيد برؤيتي بالفعل".
"أو هل كنت تقضي الوقت مع أخواتي؟"
"كلاهما،" ابتسمت. "ولكن ماذا تفعلين هنا؟ كوري يعتقد أنكي صديقتي."
"بالطبع، يفعل.
أي فتاة ترتدي مثل هذه الملابس لزيارة أخيها هي ليست ممارسة الجنس"، هزت إريكا كتفيها ومرت يدها على ساقها الناعمة.
"كان من الممكن أن يكون أمراً لا يصدق".
"ولكن ماذا لو علم أننا مرتبطان؟" أجبتها.
قالت إيريكا وقد بدت منزعجة بعض الشيء: "إنها زيارة واحدة يا نيك.
ولكن إذا كنت تعتقد أن الأمر ينطوي على مخاطرة كبيرة، فسوف أراك في المنزل".
قفزت إيريكا على قدميها وأمسكت بحقيبة يدها قبل أن تتوجه إلى الباب.
شعرت على الفور بالسوء بسبب سلوكي.
كان يجب أن أعرف أن هذا سيحدث عاجلاً أم آجلاً.
لم ترغب أي امرأة في البقاء في المنزل وممارسة الجنس في نفس المكان مرارًا وتكرارًا، خاصة في المراحل الأولى من
العلاقة.
لقد كنا ننام معًا منذ أكثر من أسبوع بقليل، ولم أفكر حتى في اصطحابها إلى مكان ما.
كنا بحاجة إلى توخي الحذر، لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نكون منغلقين وخائفين للغاية من القيام بأي شيء ممتع ومحفوف
بالمخاطر.
قلت: "ليس بهذه السرعة"، وأمسكت بذراع إيريكا وهي تسير بجواري .
"لم ننتهِي."
بدت إيريكا مستعدة للمجادلة، لكنها ذابت في داخلي عندما سحبت جسدها نحو جسدي ومزجت شفتينا معًا.
ارتطمت حقيبتها بالأرض، وكادت أن تكون مهجورة، بينما كانت تحيط رقبتي بذراعيها.
كان انتصابي يضغط بشكل مؤلم على بطنها، ويكافئني بأنات صغيرة بينما تضغط إيريكا بقوة أكبر علي، وتطحن نفسها على جسدي.
"اعتقدت أن هذا أمر محفوف بالمخاطر للغاية،" قالت إيريكا لاهثة عندما وصلنا أخيرًا
لاستنشاق الهواء.
أجبتها وقبلت جبهتها بهدوء: "أنت تستحقين أي مخاطرة".
"وأي نتيجة."
هاجمتني إيريكا مرة أخرى، وانزلق لسانها في فمي بينما قامت يديها ببراعة بفك سحاب معطفي، وسحبتها إلى خصري.
كان الجو دافئًا في الخارج، لذلك قمت بتغيير بنطالي الجينز عندما ارتديت ملابسي في غرفة خلع الملابس، وتركت ملابسي الداخلية وقميصي.
جاء قميصي بعد ذلك، يليه قميص إيريكا حيث تم قذفهما عبر الغرفة.
كنا في عجلة من أمرنا للوصول إلى بعضنا البعض لدرجة أنه لم يخطر ببالي حتى العثور على مكان يتمتع بقدر أكبر من الخصوصية قبل أن نكون نصف عاريين.
لقد أنهت جلسة الماكياج المكثفة وتركت عيني تتشرب في جسد إيريكا.
رفعت حمالة صدرها المصنوعة من الدانتيل
باللونين الأبيض والأسود ثدييها الرائعين ودفعتهما معًا بطريقة تضمن عدم وجود منافسين في العالم بأكمله.
استغرق الأمر مني لحظة لجمع كلماتي معا. "اتبعيني."
أمسكت بيد إيريكا والتقطت ملابسنا المهملة قبل أن أقود حبيبتي إلى غرفة الاستراحة.
مع ثلاجة صغيرة وميكروويف وطاولة وكراسي، الغرفة لم يكن هناك الكثير مما يمكن النظر إليه.
ولكن كان لدي أريكة مريحة للغاية على طول أحد الجدران.
التفتت لمواجهة أختي غير الشقيقة عندما وصلنا إلى الأريكة، وفاجأتني بابتسامة شيطانية مبهجة قبل أن تدفعني مرة أخرى إلى الوسائد الناعمة.
سقطت إيريكا على ركبتيها وسحبت معطفي حتى كاحلي.
كان حذائي لا يزال مرتديًا، لكن يبدو أن ذلك لم يزعج أختي الفاتنة عندما قامت بسحب
ملابسي الداخلية وتركتها تلتف حول كاحلي مع معطفي.
قفز زبي بحرية مع "ضربة" مرضية على معدتي العارية.
شاهدت بينما كانت إيريكا تنظر إلى انتصابي مثل لبؤة جائعة على وشك التهام ظبي جريح.
حتى أنها لعقت شفتيها.
قلت بأسف: "ليس لدينا الكثير من الوقت".
"لا تقلق.
أنا أعرف ما قمت بالتسجيل فيه،" غمزت إيريكا.
وقفت إيريكا وفتحت حمالة صدرها، وتلمست بطيختها الرائعة بنفسها وهي تعض شفتها السفلية.
تمايلت وركها من جانب إلى آخر كما لو كانت على وشك الرقص بالنسبة لي، ولكن بدلاً من ذلك، دارت في دائرة بطيئة عندما فكت أزرار سراويلها القصيرة ووجهت مؤخرتها المثالية في طريقي.
تبع صوت سحابها بسرعة انحناء إيريكا عند الخصر وهي تسحب ملابسها القصيرة أسفل ساقيها الطويلتين الناعمتين.
بمجرد أن قمت بتتبع حركاتها وانزلقت إلى جسدها مرة أخرى، لاحظت أنها لم تكن ترتدي أي ملابس داخلية.
ظهرت تلتها الخالية من الشعر في وجهي بين فخديها القويتين، متوسلة أن يتم لعقها وامتصاصها وممارسة الجنس حتى لم تعد
الملكة التي أمامي قادرة على تحمل المزيد.
لكننا في الواقع لم يكن لدينا الأمان ولا الخصوصية لننغمس في بعضنا البعض بشكل كامل.
قبل أن أتمكن من قول أي شيء، التفتت إيريكا لمواجهتي، وركبتني بسرعة.
أمسكت بوركيها تمامًا كما أخذت إحدى يديها زبي بين أصابعها الرقيقة، وزاوية لي مباشرة قبل أن تضع نفسها على زبي.
"الجحيم اللعين،" شهقت إيريكا.
ترددت لعناتها وآهاتي عندما شعرت بأن نفقها يحتزي ويضغط رمحي بالكامل.
لقد ضغطت بقوة على فخذيها، وأردت أن أدفن نفسي أعمق وأعمق داخل جسدها.
أحتاج المزيد والمزيد مع هذه المرأة الرائعة.
في كل مرة مارسنا فيها الحب كان الأمر بنفس قوة تلك المرة الأولى.
لم يكن هناك وقت للكلمات، ولا وقت للهمسات اللطيفة لبعضهم البعض.
إن خطر القبض عليّ جعل تلك اللحظة مثيرة للغاية، وشككت في أنني سأستمر لفترة طويلة جدًا بالوتيرة التي حددها حبيبي.
قامت إيريكا بتمرين وركيها وركبتني كما لو أنها حاولت ممارسة تمارين القلب لمدة أسبوع كامل في جلسة واحدة فقط.
كان العرق يتلألأ على صدرها، ويتدحرج فوق ثدييها الكبيرين اللذين رقصا بشكل جذاب أمامي، وعلى طول الطريق حتى أسفل بطنها المشدود.
كانت غرفة الاستراحة الصغيرة مليئة بصوت الأريكة، وصفع الجسد العاري، وآهات المتعة بينما عملت أنا وإريكا جنبًا إلى جنب للوصول إلى الذروة السريعة.
اندفعت نحوي بشكل أسرع بكثير من المعتاد، وقبل أن أدرك ذلك، كنت ممسكًا بأحد ثديي إيريكا بينما كانت أصابعي تحفر في وركها.
لقد تركت هديرًا بدائيًا من المتعة بينما كنت أسحبها بقوة لي، وأضرب وركيّ للأعلى
وأدفن زبي عميقًا بداخلها عندما بدأت في ضخ حملي والمني.
شعرت بتشنج كس إيريكا وتشديده حول
زبي على الفور تقريبًا حيث أثارت النشوة الجنسية ذروتها.
بالفعل عضت في كتفي وهي تطلق نحيبًا من المتعة.
أظافرها خدشت ذراعي، وكادت تسيل دمي.
جلسنا هناك معًا على الأريكة بينما كان زبي ينبض ونزول المني في عمق نفق إيريكا المتشنج.
ارتجفت ساقيها، كما لو أنها شاركت في سباق الماراثون في سباق السرعة.
"اللعنة، أنا أحبك،" تمكنت إيريكا من التنفس بعد مرور دقيقة أو دقيقتين.
فتحت فمي للرد، لكنها أسكتتني بقبلة عميقة.
كنت لا أزال قويًا مثل حديد التسليح ويمكنني بسهولة الذهاب لجولة أخرى، لكنني كنت أدرك أين نحن وأن كوري يمكن أن يعود في أي لحظة.
بالإضافة إلى ذلك، لا يزال لدي عمل لأقوم به.
لقد انتهينا من إصرار إيريكا على تنظيف زبي بفمها - بالطبع - ولم أكن أبدًا من يرفض ذلك.
إنها قامت بعمل رائع، بعد كل شيء.
كانت ذروتي الثانية لا تزال بعيدة المنال، لذلك قررت أن التنظيف كان كافيًا واستمتعت بملمس لسانها وشفتيها وفمها على طول زبي وبضاني والمناطق المحيطة بالفخذ.
كانت إيريكا دقيقة في تنظيفها.
بمجرد أن ارتدينا ملابسنا، شاركنا المزيد من التحسيس والتقبيل قبل أن نعدل أنفسنا بما فيه الكفاية ونعود إلى الخارج
"شكرا على الغداء،" قلت مع غمزة.
"ربما يمكننا أن نأكل الحلوى أيضا."
قالت إيريكا وهي تطبع قبلة مبللة على شفتي: "بقدر ما أحب ذلك".
"لديك موعد مع شخص آخر الليلة."
"لا يحق لي اتخاذ القرار، أليس كذلك؟" سألت مبتسما.
ابتسمت إيريكا وربتت على خدي: "ولا حتى تتنفس يا حبيبي".
"سيتعين عليك فقط التعامل مع العديد من النساء في حياتك واتخاذ القرار فيما بينهن."
ضحكت ، وضممت إريكا في عناق: "كيف سأتدبر الأمر؟".
"سوف أراك في المنزل بعد ذلك. أنا أحبك."
قالت إيريكا: "أنا أحبك أيضًا".
لقد شاركنا بوسة أخيرة على الشفاه قبل أن نفترق للأسف.
حتى ذلك كان محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء في الخارج حيث يمكن لأي شخص رؤيتنا، لكننا لم نتمكن من العيش في خوف طوال حياتنا.
ما زلت أشاهد مؤخرة إيريكا وهي تتمشى عبر العشب المقطوع حديثًا في الحرم الجامعي باتجاه ساحة انتظار الزوار.
رن الجرس فجأة، وعندها أدركت أنني وإريكا قد أمضينا جلسة دراسية كاملة معًا.
الوقت يطير حقًا عندما كنت تستمتع.
لقد فاتني تمامًا رؤية ميل تقترب من أختها - حيث كانت عيناي ملتصقتين بخلفية إريكا النطاط العظيمة - لكنني استمتعت بالاحتضان الودي الذي تقاسمته.
بدا الاثنان وكأنهما يتحدثان هامسًا خافتًا مع انتشار الابتسامات على شفتيهما الفاتنتين، ولم يكن الأمر كذلك إلا عندما نظر كل منهما في اتجاهي - إيريكا بغمزة مرحة وميل تلوح بأصابعها - - بدأت في الكلام أشعر أن هذا
الأمر برمته قد تم التخطيط له.
"أوه حسنًا ،" هززت كتفي وأنا أتحدث مع نفسي.
"لا يهم. مارست الجنس."
لقد مرت بقية فترة ما بعد الظهر دون وقوع أي حادث، على الرغم من أنني كنت أتوقع أن يدلي كوري بتعليق بينما كنا نحزم أمتعتنا في مكتب الصيانة في نهاية اليوم.
ومع ذلك، لم يفعل ذلك، ولم أكن متأكدًا من أن هذا أفضل.
الآن سأشعر بالقلق إلى الأبد إذا شك في ما يحدث بيني وبين أخواتي.
"مرحبًا كوري،" قلت، وأنا أحمل حقيبتي بعد تغيير ملابسي.
"هل تمانع في عدم ذكر زيارتي لأي شخص؟ لقد حصلت للتو على هذه الوظيفة، ولست متأكدًا مما سيفعله جون أو يقوله."
"أي زيارة؟" سأل بوجه مستقيم.
ضحكت: "شكرًا".
أومأ لي كوري ثم جمع أغراضه قبل أن يتوجه للخارج.
لقد كان قد رحل في الوقت الذي تبعته فيه، وكان يتجه بالفعل نحو موقف سيارات الموظفين حول الجزء الخلفي من المبنى.
لم يكن حقًا شخصًا يحب الأحاديث الصغيرة، لكنني أحببته بالفعل أكثر من معظم
الأشخاص الذين التقيت بهم منذ مجيئي إلى أستراليا.
لقد أجريت أول بروفة لي مع فرقة كريج، The Sufferers، اليوم.
لقد تعلمت الأغاني التي قدمها لي كريج دون الكثير من المتاعب وتدربت مع إيميلي في المرآب.
حاولت إميلي إقناع إيريكا بالقفز وتقديم المساعدة لنا، لكنها رفضت قائلة إنها تفضل ثقب حلمتيها بأعواد الأسنان بدلاً من تشغيل أي من موسيقاهم المتواضعة.
اعتقدت أن الأمر كان قاسيًا بعض الشيء، لكن كالعادة، كانت إيريكا صريحة للغاية.
لم يكن الاسم فقط؛ The Sufferers، لم يكن اختيارًا رائعًا، كانت الموسيقى مملة ومتكررة.
بالتأكيد، كانت سريعة وفيها عنصر الوحشية الذي أعجبني في موسيقاي، لكن كل أغنية كانت تفتقر إلى الأصالة، حتى بين المقطوعات الأخرى.
كان لكل كاتب أغاني جيد أسلوب معين، وذوق في عمله، وقد ظهر ذلك من خلال
السلالم الموسيقية والأوتار التي استخدموها أثناء الكتابة.
لقد لاحظت ذلك بالفعل مع إيميلي عندما كنا نتدرب.
لقد كان طبيعيا فقط.
لكن يبدو أن كريج كان يتمتع بقبضة قوية على كتابة الأغاني - جنبًا إلى جنب مع شقيقه - وقد ظهر ذلك في الموسيقى.
لم يكن الأمر فظيعًا، لكنه لم يكن شيئًا يستحق الكتابة عنه في المنزل.
بغض النظر عن مدى جودة الموسيقى أو سوءها، كنت متحمسًا جدًا للتدرب مع الفرقة.
لفت انتباهي صوت بوق السيارة، وتوقفت عندما توقفت أماندا في سيارتها هوندا سيفيك ذات اللون الخردلي.
ابتسم لي أكبر إخوتي الأربعة ابتسامة جميلة من مقعد السائق.
"جاهز للذهاب؟" سألت أماندا.
"نعم، لقد انتهيت من كل شيء،" أومأت برأسي وأنا أدور حول السيارة لأصعد إلى جانب الركاب.
"هل انت متحمس؟' سألت أماندا وهي تخرج من موقف السيارات.
قلت: "نعم. ينبغي أن يكون هناك الكثير من المرح".
"هل أنتي تتسكعي للتمرين؟"
أجابت أماندا: "كنت أفكر في الأمر.
أتمنى ألا تمانع".
"لا على الإطلاق. ربما ستتولى المسؤولية وتبيني لنا جميعًا كيف يتم ذلك،" ضحكت.
ابتسمت أماندا ابتسامة ناعمة وحزينة، وشعرت على الفور بالأسف الشديد لطرح
الأمر.
لقد أخبرتني إيميلي أكثر من مرة أن أماندا كانت موسيقية رائعة، لكنها توقفت عن العزف لأن ذلك يذكرها دائمًا بوالدنا.
لقد علمها العزف، وكان رابطًا استثنائيًا بين
الأب وابنته.
كونها الأكبر سنًا، قضت أماندا وقتًا أطول بكثير مع والدنا أكثر من أي من أخواتنا.
كان التوأم صغيرين نسبيًا عندما توفي، وكانت إيريكا قد ربطت نفسها بوالدتها في سن مبكرة.
كانت أماندا بالتأكيد فتاة أبيها الصغيرة، ومن الواضح أنها لم تشفى تمامًا من خسارتها.
"أنا آسف" قلت و أنا أمرر يدي على شعري.
"لا بأس،" هزت أماندا رأسها بلطف.
"كل هذا لا يزال جديدًا بالنسبة لك."
ملأ صمت غريب السيارة منذ ذلك الحين، وهذه المرة كنت أنا من رفع صوت الموسيقى.
كان القرص المضغوط خاصًا بفرقة كريج — فرقتي الجديدة — حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي أجلس فيها في سيارة أماندا.
بدا الأمر مختلفًا الآن عن تلك الرحلة إلى المنزل من المطار.
لقد قمت بتقسيم كل أغنية إلى مكوناتها
لأتعلمها، والآن أستمع إلى الموسيقى على مستوى مختلف تمامًا.
كما أنني كنت أقل تشتيتًا بكثير من الجمال الجالس بجانبي.
سمحت لنفسي بإلقاء نظرة على الملكة الجالسة في مقعد السائق لبضع ثوان وسمحت لعيني أن تشربها وتطبعها في الذاكرة.
كان شعر أماندا كثيفًا ومموجًا اليوم، وكان يبدو ملمسًا جامحًا ولكنه لا يزال بعيدًا عن الكمال.
كانت ترتدي نفس قميص الفرقة الذي كانت ترتديه في اليوم الذي التقينا فيه، ولكن هذه المرة فقط تمكنت من انتقاء خليط النص الموجود في المقدمة لما يقول "المعانون".
وقد ساعد ذلك في تمديد الشعار على ثدييها المثاليين.
تركت عيني تتجول فوق ساقيها العاريتين وأتخيل كيف يجب أن تبدو مؤخرتها في شورت التمرين الضيق الذي ارتدته والذي يتناقض بشدة مع بشرتها الشاحبة.
كل شيء عن هذه المرأة كان الكمال المطلق.
لقد وقعت في حبها في اللحظة التي التقينا فيها.
اتضح أن استوديو التدريب كان في مرآب أحد الأشخاص، على بعد بضع ضواحي من منزل الفتيات.
لم تكن لدي أي توقعات بشأن المكان الذي ستتدرب فيه الفرقة، لكنني كنت أتوقع نوعًا ما مكانًا مناسبًا للتدريب.
كان هناك عدد قليل من الأشخاص في جميع أنحاء لندن الذين عرفتهم وخرجت مع فرقة أحد الأصدقاء أثناء التدريب.
كانت عادةً صغيرة الحجم وتكلف قليلاً في الساعة، لكنها كانت عازلة للصوت جيدًا وعادةً ما كانت تحتوي على أساسيات كافية لأي فرقة لتظهر بمعداتها وتعزف.
لم يكن هذا هو الحال مع هذا المكان.
تركت معداتي المستعارة في السيارة أثناء دخولي لتفقد المكان.
كان دانييل هنا بالفعل، حيث قام بإعداد جهاز الجهير الخاص به.
بدت الكابينة الصغيرة مقاس 4 × 10 محبوبة جدًا، لكن مكبر الصوت الذي كان يستريح عليه لم يكن قديمًا ورخيصًا.
سيكون مكبر الصوت Hartke 800 واط أكثر من كافٍ لهذا المرآب الصغير وقوي بما يكفي لأي عروض حانة محلية قد نلعبها.
كما أظهر جهير وارويك ذو الخمسة أوتار - الموجود في علبته المفتوحة - تقدير الرجل لفنه.
كانت رؤوس الآلة النحاسية تلمع، وكان خشب الماهوغوني مصقولًا للغاية وبدا وكأنه يتوهج.
لم أكن عازفًا جيتارًا كبيرًا، لكنني كنت أعرف ما يكفي عن الآلات الموسيقية لأعرف
العلامات التجارية والموديلات المفضلة لدى المعجبين.
"مرحبًا نيك،" ابتسم دانييل وهو يمد يده إلي.
"يا رجل" أجبته وأنا أمسك بيده.
بدا دانيال وكأنه رجل محترم.
كان أقصر مني ببضع بوصات، لكن ما كان ينقصه في الطول عوضه بالحجم الكبير.
كان الرجل عريض الكتفين تقريبًا مثل رجلين، وكان شعره ولحيته الأسودان يعطيان مظهرًا جامحًا وخارجًا عن القانون.
كانت لديه ذراعان عضليتان سميكتان، وبدت قبضتاه اللحميتان الكبيرتان وكأنهما كسرتا بعض الأنوف.
لكنني لم أسمع عنه سوى أشياء لطيفة، حتى من إيريكا.
لقد كان محترمًا في الحفلة - لي ولأخواتي - ولم ألاحظ أي عداء منه.
ربما كانت هذه مشكلة حقيقية بالنظر إلى أنني نمت مع جين في الليلة الأولى التي التقينا فيها.
كنت أعرف أن دانييل وجين قد التقيا - وأنه لا يزال مهتمًا بها - قبل مقابلتها، لكنني لم أكن أعرف الرجل ولم أشعر بأي ذنب لممارسة الجنس معها.
يا الجحيم، بالكاد كنت أعرفها قبل أن أكون في أعماقها بينما كنت أضاجع عيني إيريكا.
لم تظهر جين أي علامات على اهتمامها بي بعد ذلك، لذلك اعتقدت أن الأمر ربما مر دون أن يلاحظه أحد.
"هذا المكان مريح،" قلت وأنا ألقي نظرة خاطفة حول مرآب السيارة الواحدة.
ضحك دانييل قائلاً: "إنها قطعة من القرف".
"وليس خياري الأول للأماكن المزدحمة."
"ثم لماذا نحن هنا؟" انا سألت.
قال دانييل: "لأن عم كريج متخصص في تكنولوجيا الصوت"، مع التركيز بشكل مبالغ فيه على العنوان.
"ويسمح لكريج بالتدرب هنا مجانًا، وستتعلم بسرعة أنه من الأسهل أن تترك كريج يشق طريقه في أشياء مثل هذه.
من الأفضل تقليل المتاعب معه."
ضحكت: "أنت لا تبيع فكرة الفرقة بأكملها حقًا".
قال دانييل: "فقط تأكد من أنك تعرف ما أنت مقبل عليه قبل تسجيل الدخول".
"هل تحتاج إلى مساعدة مع الأشياء الخاصة بك؟"
أومأت برأسي قائلاً: "نعم، سيكون ذلك رائعًا". "شكرا يا رجل."
كانت أماندا قد أفرغت بالفعل معظم المعدات التي كنت أستخدمها بحلول الوقت الذي انتهينا فيه أنا ودانيال من تحياتنا، وتفاجأنا قليلًا عندما اكتشفنا أنها لم تطلب أي مساعدة عند تحريك مكبر الصوت الثقيل والكابينة من الخلف من سيارتها.
"هل تتعاطي المنشطات أو شيء من هذا؟" سألت ، تحجيمها مازحا.
"لا تشتري معدات مثل هذه إذا كان لديك رجل يحملها لك،" غمزت أماندا.
"أنا أقوى مما أبدو."
"نعم، لن أمارس الجنس معها،" قال دانييل وهو يرفع يديه للأعلى ويرفع راحتيه إلى الخارج مستسلمًا.
ضحكت "متفق عليه".
"لا تقلق، لقد حصلنا على الأمر من هنا.
لقد قمت بالجزء الصعب من أجلنا."
قمت بإدخال مضخم الجيتار في المرآب بينما أمسك دانيال بعلبة الجيتار وحقيبة المعدات.
في تلك اللحظة، توقفت سيارة أخرى في الممر خلف منزل أماندا.
كانت الشاحنة الزرقاء ذات الحامل على صينية تنفخ معدنًا أسود من خلال مكبرات الصوت المنفوخة، وكانت الصينية مكدسة
عاليًا بالمعدات ومغطاة على عجل بقماش رمادي قديم يبدو أنه يحتوي على ثقوب أكثر من المواد.
بالتأكيد لم تكن آمنة للغاية.
قفز كريج وأعطى أماندا عناقًا سريعًا قبل أن يمسحها بالفرشاة.
بدت أختي مرتبكة بعض الشيء لكنها تعافت بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أكن متأكد مما إذا كنت أتخيل النظرة المكتئبة على وجهها.
قال كريج بحماس: "مرحبًا يا صديقي".
"أنت حريص على تمزيق بعض المعادن."
أجبته: "نعم. أنا فقط بحاجة إلى الاستعداد".
قال كريج وهو يتجه نحو المنزل: "رائع.
سأذهب لأطمئن على عمي سريعًا".
"إذا كان لديك الوقت، ساعد بول في أموري."
"هذا رمز "سأبقى في الداخل حتى أعلم أن أمري جاهز"، تنهد دانييل.
"إنه يفعل هذا القرف طوال الوقت."
ضحكت: "يمكننا أن نترك الأمر كله لأخيه".
"اللعنة، أيها الرجل الجديد،" ابتسم دانييل.
"لقد تجاوزنا الحدود بالفعل.
أعتقد أننا سنتفق بشكل جيد."
بدأت أماندا بمساعدة بول في طبولته، لكن دانيال بدل معها عندما لاحظ أن بول كان يحدق في أماندا عندما كانت تبتعد.
كنت على وشك التحدث معه بنفسي — لم أهتم إذا كان كريج هو صديقها — لكن لا بد أن دانيال لاحظ ذلك وتدخل.
صاح دانيال قائلاً: "مرحبًا ماندا".
"سوف أقوم بتفريغ المعدات إذا كان بإمكانك إعداد المعدات لنيك.
لست على دراية بمعداتك."
قالت أماندا وهي تبتسم لدانيال ابتسامة ودية: "لا مشكلة".
وبعد دقيقة واحدة، رأيت دانييل يضرب بول على مؤخرة رأسه بينما لم تكن أماندا تنظر إليه.
نظر الشاب إلى دانيال لكنه لم يفعل أو يقول أي شيء.
ماذا يستطيع أن يفعل؟ كانت ذراعا دانيال أكثر سمكًا من ساقيه، وكان من الممكن أن يسحق الرجل ذو اللحية الكبيرة رأسه بيد واحدة.
وفقًا لتنبؤات دانيال، تم تجهيز جميع معدات كريج قبل أن يظهر شبيه فابيو مرة أخرى مع رجل افترضت أنه عمه.
كان يتمتع ببنية مشابهة لكريج، لكنه كان أقل عضلات فقط، وله شعر طويل رمادي في أغلبه، وكان خفيفًا جدًا في الأعلى، ورقعة روحية تبدو سخيفة.
كان يرتدي أحد القمصان الخاصة بفرقة أبناء أخيه وبنطلون جينز ضيقًا للغاية يبدو أنه لم يتم غسله من قبل.
قال كريج وهو يقدمني إلى عمه: "عم روب، هذا هو عازف الجيتار الجديد لدينا، نيك".
"انظر إلى الذراعين الموجودين على هذا"،
قال روب وهو يصفعني على العضلة ذات الرأسين.
"يبدو أنه يقضي وقتًا أطول في النظر إلى نفسه في المرآة مما تقضيه أنت يا كريج."
أطلق بول ضحكة مكتومة بدت وكأنها قسرية، لكن لم يجدها أحد مسلية.
يبدو أن روب لم يلاحظ ذلك وهو يضحك على نكتته، ولم يتوقف إلا ليترك عينيه تتجول فوق أماندا وهي تجلس على كرسي داخل باب المرآب.
هل كانت هذه العائلة بأكملها مليئة
بالمتسكعون المنحطين؟
قال دانييل: "إنه أيضًا شقيق أماندا".
ابتعدت عيون روب عن أماندا وعادت إلي بسرعة، لكنه غطى أي علامات إحراج أو خوف بسرعة وراء ابتسامة مغرورة.
"لم أكن أعلم أن تاكو هت لديه أي إخوة،" ابتسم روب.
أحكمت قبضتي بشدة حتى ظهرت بعض مفاصل أصابعي بصوت عالٍ بما يكفي حتى أن كريج سمعها لأنه دخل بسرعة وبهدوء بيني وبين عمه، ووضع يده على كتف روب.
"يجب أن نتدرب يا عم روب.
سأأتي وأتحدث معك حول تسجيل الألبوم بعد أن ننتهي،" قال كريج، باردًا كالخيار.
نظر روب بين الناس المجتمعين كما لو كان يدرك أن لديه صحبة لأول مرة، ثم هز كتفيه وعاد إلى الداخل.
كانت هناك لحظة صمت متوترة كما لو أن الجميع حبسوا أنفاسهم حتى أغلق باب المنزل.
قال كريج وهو يستدير نحوي: "آسف عليه". "إنه ليس لديه مرشح حقًا."
"لا بأس" قلت و أرخى يدي و أخد نفسا عميقا.
"ليست مشكلة كبيرة."
لكنها كانت مشكلة كبيرة.
كان كريج بالفعل على رأس القائمة بسبب الطريقة التي يعامل بها أماندا، وقد دفعته نظرة أخيه الشاذة والمهللة إلى الأعلى هناك أيضًا، لكن عمهم احتل المركز الأول بسبب افتقاره الواضح إلى الاهتمام بمشاعر أي شخص. .
إذا انتهى بي الأمر بالبقاء مع هذه الفرقة، يجب أن أتأكد من عدم حضور أي من الفتيات للتمرين طوال فترة تدربنا هنا.
كنت سأجعل أماندا تعدني بأنها لن تأتي.
قال كريج قبل أن ينزل باب الجراج: "دعونا نعزف بعض الميتال".
على عكس المنزل، لم يكن لدى هذا المرآب أي محاولات لعزل الصوت على الإطلاق.
كومة من الصناديق في إحدى الزوايا ورفوف من الأدوات القديمة الصدئة على طول أحد الجدران، بجوار طاولة خشبية متعفنة مغطاة بكومة لا يمكن تمييزها من المعدن والقماش والبلاستيك.
لم يكن هناك أي دليل على الرعاية والتفكير هنا كما لو كان هناك في المنزل.
تعاملت إميلي مع المرآب وكأنه ملاذها الآمن الصغير حيث يمكن للعالم أن يختفي، ولم يكن هناك سوى الموسيقى.
في هذه الأثناء، كنا على وشك التدرب في مكان كان من الممكن تأجيره لفيلم Texas Chainsaw Massacre.
كانت الأغنية الأولى فوضوية بعض الشيء في كل مكان حيث قامت الفرقة بتعديل المستويات.
لم يكن هناك نظام PA أو عامل صوت لضبط المستويات، لذلك كان الأمر متروكًا لكل فرد للتأكد من أنه كان مرتفعًا بدرجة كافية ليس فقط لأنفسهم ولكن أيضًا للآخرين.
حسنًا، كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو لم يقم كريج برفع مضخم صوت مارشال الخاص به إلى عشرة على الفور.
طقطقة مكبر الصوت بهدوء تحت الضغط، وكان علي أن أركز بشكل أكبر لسماع صوت دانييل الجهير على النغمة المقرمشة البغيضة التي يفضلها.
قال كريج بمجرد انتهاء الأغنية: "اللعنة نعم". "يبدو ضيقا."
لم نكن نبدو ضيقين على الإطلاق.
كان بول عازف طبلة لائقًا يتمتع بخبرة واضحة تحت حزامه، لكنه كان يفتقر إلى
الاتساق لأنه كان يفضل السرعة على جعل كل ضربة تبدو قوية وصلبة.
جعلت النتيجة صوت عزفه خارج الزمن مع خليط الصوت الآخر المرتد حول مساحة التدريب الرهيبة.
لم تكن أجزاء غيتار كريج صعبة على
الإطلاق.
لقد لعبنا نفس الشيء بشكل أساسي، مع تغيير أجزائي أحيانًا لمقدمة قصيرة أو عرضية منفردة - والتي كنت قد أعدت كتابتها.
حتى مع عازف الجيتار البسيط، بدا أن كريج يركز أكثر على غناءه لدرجة أنه يجب عليه ترك الجيتار جانبًا تمامًا.
كنت أعلم أن ذلك لن يحدث، لذلك كان علي أن أفكر في طريقة لإصلاح هذه المشكلات دون أن أبدو وكأنني آتي وأتولى إدارتها. وخاصة الاخوة .
قال دانييل قبل أن أتمكن من التحدث: "كريج، عليك أن تخفض صوتك وإلا ستفجر مكبر صوتك".
"هكذا خسرت الأخير."
"آسف يا رجل.
لقد انجرفت للتو،" ابتسم كريج، ثم خفض مستوى صوت مكبر الصوت الخاص به بلمسة واحدة.
لم يكن ذلك كثيرًا، لكن ربما سيكون كافيًا في الوقت الحالي.
اشتكى دانيال إلى عازف الدرامز: "وبول، توقف عن الإسراع كثيرًا".
"لماذا لا تسرع؟" رد بول بالرصاص.
"ليس خطأي أنت بطيء جدًا."
ضحك دانييل قائلاً: "إيقاعك الرديء دليل كافٍ على أنك لا تستطيع العزف بهذه السرعة أيضاً".
أطلق كريج ضحكة على أخيه أيضًا، لكن بول عبس في وجهيهما قبل أن يوجهها إلي ويبتسم.
قال: "أعتقد أنني أستطيع اللعب بشكل أبطأ مع اللاعب الجديد".
"أعتقد أنك بحاجة إلى اللعب بشكل أبطأ لنفسك بدلاً من أي شخص آخر،" ضحكت، مما جعل كريج ودانيال يضحكان بينما عبوس بول مرة أخرى.
"الآن، دعونا نتوقف عن العبث ونعزف بعض الميتال."
كنا نتدرب على الأغاني بالترتيب الذي خطط الآخرون لتشغيلها في الحفلة خلال ثلاثة أسابيع، مما يعني أن الثلاثة الأولى كانت مملة وهادئة إلى حد ما - في رأيي - بينما تركنا الأخيرين بأفضل ما لديهم.
مع كل أغنية قمنا بتشغيلها، كنا أكثر إحكامًا كفرقة، لدرجة أنني كنت أستمتع حقًا بعزف هذا الميتال الأسود الهادر والمتواضع.
ثم بدأت الأغنية الأخيرة، ولم أستطع
الانتظار لإظهار التغييرات التي أجريتها.
من بين جميع الأغاني التي تعلمتها، تركت القطعة الأخيرة في القائمة مجالًا أكبر للإبداع من جهتي.
لقد تمت كتابته مع وضع غيتار ثانٍ واضح في الاعتبار، وبينما كان كريج قادرًا على العزف بشكل جيد، كان مهرًا محددًا بخدعة واحدة عندما يتعلق الأمر بكتابة الميتال.
بدلاً من الإيقاع السريع المطابق للسرعة جنبًا إلى جنب مع الجوقة التي كتبها كريج، قمت بإبطاء الجزء الخاص بي إلى نصف السرعة.
رن اللحن بشكل أكثر وضوحًا خلال هذا القسم عندما قمت بتشغيله بنصف السرعة، وبدا رائعًا جنبًا إلى جنب مع خط جهير دانيال.
أثار التغيير نظرة غريبة من كريج، لكننا واصلنا اللعب.
وجدت نفسي مضطرًا إلى لعب لعبة تخمين حول من سيسرع أو يبطئ خلال الأقسام القليلة التالية من الأغنية.
قد يتحمس بول ويبدأ قسمًا جديدًا بسرعة كبيرة جدًا، أو قد ينسحب كريج من التوقيت تمامًا دون أن يلاحظ ذلك، ويعتمد على بقيتنا لمجاراته.
لكن في الأغلب، بدا الأمر وكأننا نعرف ما كنا نفعله.
ظهرت أغنيتي المنفردة أخيرًا، وكنت أقاتل مبتسمًا بينما كانت الأغنية السابقة تقترب من نهايتها، والتغييرات الواضحة تضغط بصوت عالٍ في أذني.
ثم ألقيت نظرة سريعة على أماندا، التي كانت تجلس على المقعد بينما كانت تدرس الفرقة باهتمام.
درستني باهتمام.
التقت أعيننا وسرعان ما نظرت بعيدا.
استجابت يدي قبل أن يتمكن ذهني من التسجيل، وبدأت عزف منفرد.
بدت النغمات القليلة الأولى مسطحة بعض الشيء، لكنني سيطرت على نفسي وركزت على شيء واحد وشيء واحد فقط.
عرض اللعنة قبالة لأختي رائع.
لم يكن هناك حافز أكبر لأي مغني ميتال يعزف في فرقة من القدرة على إظهار مدى روعته ومدى قدرته على العزف أمام فتاة جميلة.
لقد كان السبب الرئيسي وراء عزف معظم الرجال في فرقة موسيقية في البداية.
تمتلئ الرؤوس بقصص من الثمانينيات
والتسعينيات عن الفرق الموسيقية التي تعزف في العروض المباعة بالكامل.
ترمي الفتيات أنفسهن على أعضاء الفرقة ويحتفلن طوال الليل حتى تستيقظين دون أن تتذكرن ما فعلته وامرأتان عاريتين في سريرك.
كان ذلك حتى أصبحت غاضبًا لدرجة أنك حاولت شم صف من النمل.
كنت أعلم أنه لن يكون هناك أي جماعة تصطف من أجلي في عرضي الأول، ولن يكون هناك خمر أو مخدرات مجانية - ليس
لأنني كنت مهتمًا بالمخدرات - ولكن كان لدي بالفعل حب ومودة ثلاث نساء رائعات سأؤدي بالتأكيد من أجلهم.
وإذا كان هذا الأداء جذابًا للرابع من أسرتي.
حسنًا... كانت تلك مجرد مكافأة.
"لماذا قمت بتغيير الأغنية؟" سأل كريج بمجرد انتهاء الأغنية.
"لقد أعطيتك الموسيقى وعلامات التبويب لتتعلمها."
"أردت فقط أن أضيف توهجي الخاص إليها،" هززت كتفي، ولم أرغب في إخبار كريج صراحة بأنني أعتقد أن كتابته سيئة.
أجاب كريج وهو يضع جيتاره جانباً: "حسناً... هذه ليست الطريقة التي تسير بها الأغنية".
قال دانييل وهو يتناول جرعة من زجاجة ماء: "لقد أحببت ذلك".
"حسنًا، الشيء الجيد أنك مجرد عازف باس،" سخر بول.
قال دانييل، متجاهلاً تعليق بول: "ما رأيك أن نجربه أثناء التدريب ونرى ما سنشعر به حيال ذلك الأسبوع المقبل".
قالت أماندا وهي تمسك بيد كريج لكنها نظرت نحوي قبل أن تخفض عينيها: "هيا يا كريج.
فقط أعط الأمر فرصة".
قال كريج كما لو كانت فكرته طوال الوقت: "نعم، حسنًا، سنحتفظ بها في الأغنية حتى التدريب التالي ونصوت عليها".
"دعونا نمر عبر ذلك مرة أخرى."
تدربنا على قائمة الأغاني أربع مرات أخرى قبل أن يبدأ كريج في فقدان التركيز وبدأ اللعب بهاتفه أكثر، على الرغم من أن دانييل هو من توقف عن ذلك كما لو كان بحاجة إلى التواجد في مكان ما.
تصرف كريج وكأنه يريد الاستمرار في العزف، لكنه اختفى بالداخل بمجرد أن كان جيتاره في علبته.
قال دانييل بينما كنت أساعده في تحميل معداته إلى المحطة الرمادية التي كان يقودها: "إنه يفعل هذا طوال الوقت".
"أعتقد أنه يحب فكرة الانضمام إلى فرقة أكثر من فعل أي شيء مع الفرقة.
إنه يفقد الاهتمام بسرعة وعادةً ما يترك أعماله حتى يتم حزمها أخيرًا."
"لماذا تلعب معه إذن؟" سألت، وأنا ألتقط علبة أدواته الاحتياطية.
أحضر دانيال نسخة احتياطية حيث ذهب.
هز كتفيه قائلاً: "ليس هناك فرق كثيرة تبحث عن عازف جيتار".
قلت: "أجد صعوبة في تصديق ذلك.
عازف غيتار محترم في الوطن سيعزف لثلاث أو أربع فرق موسيقية".
"وأنت أكثر من مجرد لائق."
"شكرا،" ضحك دانيال.
"لسوء الحظ، الأمر ليس كذلك هنا.
كما ترى، صديق الجميع يعزف على الجيتار، ومع وجود العديد من عازفي الجيتار، يتحول الكثير منهم إلى البيس فقط للحصول على مكان في الفرقة.
فقط اسأل أختك.
إميلي واحدة من هؤلاء "أكثر عازفي الجيتار الموهوبين الذين أعرفهم، وهي تكافح من أجل العثور على أشخاص للعب معهم.
معظم الرجال يقدمون لها مكانًا حتى يتمكنوا من محاولة ارتداء ملابسها."
قلت بهدوء: "أتذكر أنها ذكرت شيئًا عن هذا".
"أشعر بالأسف عليها.
إنها **** جيدة وتستحق فرصة حقيقية لما تحبه.
لسوء الحظ، معظم الرجال في مشهد الفرقة هم مجرد متسكعون يعزفون على الآلات،"
قال دانييل، ثم أومأ برأسه إلى بول، الذي كان يكافح من أجل فك قطعة من مجموعته. "مثال على ذلك."
ضحكنا بهدوء لكننا قطعناها عندما جاءت أماندا.
كان بول غبيًا، لكنه كان أيضًا شقيق كريج، وبقدر ما بدت غير سعيدة مع نسخة فابيو، كان صديقها.
قالت أماندا: "سأساعدك في حزم أمتعتك، ثم علينا أن نذهب".
"لا مشكلة.
هل أنت بخير يا رجل؟" سألت دانيال.
"لقد حصلت على هذا"، أومأ دانيال برأسه.
"لقد كان من دواعي سروري التواجد معك يا رجل.
لقد بدا صوتك رائعًا."
"شكرًا"، قلت، وأنا أضرب دانييل بقبضة اليد كما لو كان أخيه.
قالت أماندا عندما قمت بدفع سيارة الأجرة الثقيلة إلى سيارتها: "يبدو أنكما تتفقان".
قلت: "نعم.
لكن هناك شيئًا لا يناسبني".
"ما هذا؟" سألت أماندا بنظرة قلقة.
ضحكت: "كيف انتهى بك الأمر بحق الجحيم مع كريج ودانيال في الجوار".
"إنه رجل لطيف ويبدو في الواقع الشخص الذي يتحدث إليه."
تنهدت أماندا: "لا تبدأ أيضًا".
"أحصل على ما يكفي من الهراء من الآخرين في المنزل.
ولست بحاجة إليه منك أيضًا."
ابتسمت: "كنت ألعب فقط".
"اعتبرني رسميًا إلى جانبك عندما يتعلق الأمر بهذا الموضوع، وسأطلب من الآخرين التراجع".
"أعتقد أنه سيكون لديك فرصة أفضل لجعلهم يستمعون إليك مما كنت سأفعله هذه الأيام،" ابتسمت أماندا وهي ترفع علبة الجيتار لتنزلق في الجزء الخلفي من سيارتها.
قلت لها وأنا أضع يدي على الجزء الصغير من ظهرها بهدوء وهي تستقيم: «يمكنني أن أكون مقنعًا للغاية.»
تصلب جسد أماندا، ولكن بعد ذلك شعرت بها تتكئ على لمستي.
"ماذا تفعل،" سألت أماندا، صوتها ناعم جدًا لدرجة أنني لم أسمعها تقريبًا.
"لا شيء على الإطلاق،" قلت، وأنا أحرك إبهامي ذهابًا وإيابًا بمجرد لمسة.
كانت مؤخرتها .
كل ما كنت بحاجة إلى فعله هو خفض يدي بضع بوصات، وأخيرًا سأشعر بالمجد الذي كان في مؤخرة أماندا.
لكنني تمسكت بموقفي.
كان لدي شعور بأن أماندا كانت لديها نفس الفكرة عندما كان وركها يدور بلمسة واحدة.
أغلق باب المنزل بقوة، وسرعان ما ابتعدت عن أماندا لأخذ بقية معداتي.
نظرت نحو المنزل لأرى كريج يعود إلى المرآب.
ومع الاهتمام الذي كان يفحصه بهاتفه، لم يكن من المحتمل أنه رأى أي شيء مريب.
لقد كان غافلاً للغاية في معظم الأوقات، وكان من الممكن أن أقضي وقتًا مع أماندا أمامه مباشرة، وكان لا يزال عالقًا في تفكيره.
قال كريج لأخيه: "يجب أن أخرج".
"احزم أمتعتي من أجلي.
روب سوف يوصلك إلى المنزل."
قال بول وهو يضع طبلة في حقيبته على عجل: "انتظرني، وسوف آتي".
قال كريج: "ليس هذه المرة"، ثم توجه نحو أماندا.
"يجب أن أهرب يا عزيزتي. أراك غدًا."
تبادل الاثنان قبلة طويلة قبل أن ينفصلا، وعاد كريج إلى هاتفه على الفور تقريبًا قبل أن يتجه نحو سيارته.
جعلتني القبلة أشعر بعدم الارتياح بعض الشيء، لكن قلة التعاطف الذي أظهره كريج تجاه أماندا بعد انتهاء الأمر هو ما جعل دمي يغلي.
اللعنة هل هذا الرجل يعتقد أنه كان؟
لماذا لم يتمكن من رؤية وتقدير مدى روعة هذه المرأة.
قالت أماندا وهي تضع يدها على ذراعي: "لا بأس".
"إنه ليس هكذا دائمًا."
قلت من خلال أسناني: "أنت تستحقين أفضل بكثير".
"ماذا عن أن تكون بجانبي،" سألت أماندا بابتسامة ناعمة، ومن الواضح أنها تحاول تهدئتي.
"ابدأ الآن،" تنهدت.
"أنا... أبدأ الآن."
يتبع
الجزء 3
الشهوة من النظرة الأولي
إستغربت لأن العشاء جاهزًا عندما وصلنا أنا وأماندا إلى المنزل.
لم يقم أحد بالطهي، ولكن كانت عشرات أو أكثر من حاويات الوجبات الجاهزة منتشرة على طاولة الطعام.
قامت الفتيات بترتيب العشاء بأفضل طريقة عرفنها.
قلت: "هذه رائحتها رائعة"، وأنا أستوعب كل ما هو معروض.
كان هناك مجموعة متنوعة من لحم البقر والدجاج وما اعتقدت أنه لحم ضأن، بالإضافة إلى الأرز
والمعكرونة والخضروات المطهوة على البخار.
قالت ميل وهي تلتقط قطعة دجاج من الحاوية بزوج من عيدان تناول الطعام: "هذه أفضل وجبة صينية جاهزة في ملبورن بأكملها".
ضحكت: "مثل هذا الثناء الكبير منكي يعني أنه لا بد أن يكون جيدًا".
"اللعنة على حق،" قالت ميل، وصعدت بجانبي وخفضت صوتها.
"أريد فقط الأفضل على الإطلاق."
أمسكت بي ميل بقوة على مؤخرتها بإحدى يديها النحيلتين وابتسمت لي ابتسامة خبيثة قبل أن تعود إلى الطعام أمامنا وكأن شيئًا لم يحدث.
نظرت حولي إلى إخوتي الآخرين، ولكن يبدو أن لا أحد باستثناء إيريكا لاحظ ذلك.
كانت إيريكا تضايقني عندما كانت تغرف بعض الأرز في طبقها.
كانت أماندا وإميلي يتحدثان مع بعضهما البعض.
"كيف سارت البروفة؟" سألت إميلي بمجرد جلوس الجميع.
"ليس سيئًا للغاية،" قلت في نفس الوقت كما قالت أماندا.
"كان نيك رائعًا."
"أنا متأكدة من أن نيك كان رائعًا في استخدام يديه،" قالت ميل بشكل موحي وهو يدفعني بمرفقي.
قالت أماندا، واختارت تجاهل سلوك ميل: "لقد لعب بشكل جيد حقًا، ويمكنني أن أقول إن الفرقة بأكملها أعجبت به".
كان هذا قرارًا سيئًا لأنه بدا أنه جعل ميل أكثر تصميمًا.
"بالكاد" ضحكت.
"كان كريج منزعجًا لأنني غيرت جزءًا من أغنية واحدة، وكان بول يتغذى بكل ما يعتقده شقيقه."
أوضحت أماندا: "كريج يحب أن يكون رئيس الفرقة".
"يستطيع دانيال التعامل معه وسيساندك.
يبدو أنكما تتفقان جيدًا."
ابتسمت إميلي: "دانيال رجل جيد".
"إنه موسيقي موهوب حقًا أيضًا."
ابتسمت: "يبدو أنكما لا تستطيعان مجاملة بعضكما البعض بما فيه الكفاية".
"ماذا تقصد؟" سألت إميلي مع تكشيرة.
"حسنًا، بعد التدريب، كان دانيال يخبرني عن رأيه في مهاراتك الموسيقية،" بدأت بالشرح.
"لقد قيمك بدرجة عالية جدًا وقال إنه من العار أنك لم تتمكن من الانضمام إلى فرقة موسيقية والتألق حقًا.
أعتقد أنه قال أنك أفضل عازف جيتار يعرفه."
"واو" قالت إيميلي وقد بدت مذهولة.
"لكنني لم ألعب كثيرًا حوله أو حول أي شخص آخر."
قالت إيريكا بسخرية: "كان هناك ما يكفي من
الأشخاص عندما كنت تتلاعب بالكلمات لتكشف عنك".
"معظم أصدقائي يعرفونك على أنك الأخت الموهوبة موسيقيًا."
قالت إميلي لأختها الكبرى: "لكنكي موهوبة مثلي تمامًا".
قالت إيريكا وهي تغمزني بخجل: "أنا عازفة طبول.
أنا فقط أجيد القرع ع الأشياء".
قالت إميلي، وهي تفتقد النكتة: "أنتي تعلمي أن الطبول هي أكثر من مجرد ضرب الأشياء.
هناك الكثير لهذه الآلة".
قالت ميل وهب تميل عبر الطاولة: "إممممممممم".
"كانت تشير إلى كونها جيدة في السرير."
نظرت إيميلي من توأمها إلى إيريكا، ثم عادت مرة أخرى قبل أن تطلق ضحكة ناعمة، تليها ابتسامة بلهاء. "استلمتها الان."
ضحكت إيريكا: "لا تتغيري أبدًا، يا أختي العزيزة".
لقد انتهينا من العشاء ببعض المحادثات غير الرسمية حول ما خطط له الجميع لعطلة نهاية الأسبوع.
كانت إيريكا متوجهة إلى المدينة لقضاء عطلة نهاية
الأسبوع لرؤية صديق كان يزورها من جنوب أستراليا.
لقد حجزوا غرفة في فندق في المدينة، لذلك لم يضطروا إلى السفر لمدة ساعتين للعودة، وخططوا لزيارة عدد قليل من النوادي القوطية وربما حفلة موسيقية أو اثنتين.
لقد عرضت علي إيريكا أن آتي وأقابل صديقتها، لكنني لم أكن متأكدة من مدى الأمان الذي سيكون عليه
الأمر.
إذا كنت في فندق مع إيريكا - وكان هناك مشروب كحولي - كنت سأرغب في ممارسة الجنس مع عقلها.
يمكننا أن نلعب بطاقة الصديق والصديقة مرة أخرى، ولكن إذا جاءت صديقة إيريكا لزيارتنا مرة أخرى، فقد يكون من الصعب شرح ذلك.
كان هناك أيضًا احتمال أن تهاجمني صديقة إيريكا إذا علمت أنني شقيقها.
يمكن أن يصبح الأمر سيئًا بسرعة كبيرة.
كانت أماندا متجهة أيضًا لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
كانت عائلة كريج تمتلك منزلاً على الساحل على بعد حوالي ست ساعات، وكان الاثنان متوجهين إلى هناك لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
لقد شعرت بالإغراء تقريبًا للسؤال عما إذا كان بإمكاني الذهاب إلى هذا المكان فقط حتى أتمكن من مراقبة الدوش الملكي.
وهذا من شأنه أن يترك إميلي وميل معي في المنزل طوال عطلة نهاية الأسبوع، وقد أوضحت ميل تمامًا أنها ليست لديها خطط لمغادرة المنزل.
شيء عن ألعاب الفيديو وعدم ارتداء الملابس.
لم أقضي الكثير من الوقت في حياتي في لعب ألعاب الفيديو - لأننا لم نتمكن أبدًا من تحمل تكاليفها - لكنني كنت ملتزمًا تمامًا بجزء عدم ارتداء الملابس الداخلية في خطتها.
شاركت ابتسامة مع إميلي بعد الانتهاء من الوجبة. سنقضي الكثير من الوقت معًا في نهاية هذا الأسبوع. وكنت أتطلع لذلك حقًا.
لم نمارس الجنس بعد، لكن في كل ليلة كانت تأتي إليّ، كنا نستكشف بعضنا البعض بعمق، ولم يكن هناك شك في أننا كنا راضين في نهاية الليلة معًا.
أردت حقًا أن أمارس الحب مع أختي الجميلة الأبله.
ولكن حتى لو لم أكن شقيقها، ستكون هذه هي المرة
الأولى لها مع أي شخص، لذلك فهمت مدى أهمية هذه الخطوة بالنسبة لها.
"هل هناك أي فائدة من قولي أنك لست بحاجة للمساعدة في هذا؟" سألت أماندا بحاجب مرفوع عندما بدأت بمساعدتها في تنظيف الطاولة.
ابتسمت: "ليس حقًا".
"ولكن لا تترددي في المحاولة."
ابتسمت أماندا، ثم فاجأتني بقبلة سريعة على خدي: "أعتقد أنني سأتجنب هذا التمرين بلا جدوى".
"شكرا لك لأنك في حياتي ."
"لا مشكلة،" ابتسمت مرة أخرى للجمال ذو الشعر الجميل.
"سوف أخرج القمامة."
جمعت حاويات الوجبات الجاهزة ( أي الأكياس ) التي أفرغناها وألقيتها في القمامة.
بالفعل ربطت الحقيبة ورفعتها فوق كتفي قبل أن أتوجه عبر الباب المنزلق إلى الفناء الخلفي.
كانت صناديق القمامة موضوعة حول جانب المنزل، قبالة ممر صغير بجوار البوابة المؤدية إلى الفناء
الأمامي.
ألقيت القمامة وأخرجت سيجارة وأشعلتها واتكأت على جدار من الطوب الأحمر.
البقعة على خدي حيث لمست شفتي أماندا ما زلت أشعر بالوخز، ويمكنني أن أشعر بشبح خافت من شفتيها.
في كل مرة كنا نعانق، أو نقبل، أو حتى نتلامس مع بعضنا البعض عن بعد، كان ذلك يجعلني أشعر بالدوار
والتشتت لفترة طويلة بعد ذلك.
لم أكن متأكد مما إذا كانت المشاعر الشديدة التي كانت لدي تجاهها سراب أم حقيقة أنني لا أستطيع الحصول عليها هي التي جعلت الأمر أسوأ.
لا أستطيع إلا أن أتخيل كيف سيكون شعوري عندما أحملها بين ذراعي وأتشارك معها السرير.
أخذت وقتي في تدخين سيجارتي، وأعطيت نفسي لحظة لتصفية ذهني.
كنت أتمنى أن يساعدني قضاء اليوم في التدريب مع الفرقة في التغلب على مشاعري تجاه أماندا - مع وجود صديقها حولها - ولكن الأمر لم يحدث.
إذا كان هناك أي شيء، فإن التواجد حول كريج وأماندا قد عزز فقط مدى خطأه تجاهها - أو تجاه أي شخص في هذا الشأن.
كنت أعرف أنني أستطيع أن أجعلها سعيدة، وقد قتلني أنني لم أستطع ذلك.
ما جعل الأمر أسوأ هو أنني كنت أعرف أنها لن ترفضني إذا قمت بخطوة.
كنت أعرف ذلك على وجه اليقين، لكنني لم أستطع أن أفعل ذلك لها.
آخر شيء أردته هو أن تشك أماندا في أي علاقة كانت بيننا بسبب الطريقة التي اجتمعنا بها معًا.
"تختبئ مني؟"
نظرت للأعلى لأرى أماندا واقفة عند زاوية المنزل.
كانت مستندة على الحائط وذراعيها مطويتان تحت ثدييها.
لا بد أن قميصها قد أصبح مبللًا أثناء غسل الأطباق، وعلى الرغم من أنه لم يكن شفافًا، إلا أنه لا يزال ملتصقًا بجسدها بشكل جذاب.
ويمكنني أن أقول من الخطوط العريضة من خلال قميصها أن أماندا لم تكن ترتدي حمالة صدر.
أجبتها، وأنا أخرج السيجارة لأماندا: "فقط خذي قسطًا من الراحة".
أخذتها واستندت على الحائط بجانبي.
قالت أماندا بعد لحظة صمت: "لقد كنت رائعًا حقًا اليوم".
أجبتها وأنا أستعيد السيجارة من أماندا: "شكرًا.
لقد ساعدني التدرب مع إيميلي حقًا".
"لم ألعب كثيرًا قبل مجيئي إلى هنا."
ابتسمت أماندا: "حسنًا، أنت طبيعي".
"ولا تقلق بشأن كريج.
فهو يعاني من عقدة البطل حيث يجب عليه أن يكون
الأفضل في كل شيء.
سيشعر بالتهديد لفترة من الوقت، لكنه سيتغلب عليه."
لقد ضبطت نفسي عن قول ما أفكر فيه حقًا بشأن كريج وقضاياه، لكنني أوقفت نفسي في الوقت المناسب.
لقد وعدت بأن أكون إلى جانب أماندا عندما يتعلق
الأمر بكريغ، وخاصة في المنزل مع أخواتنا.
لن يكون من الجيد بالنسبة لي أن أتراجع عن هذا الوعد في اليوم الأول.
ابتسمت: "أنا متأكد من أن كل شيء سينجح".
"أنا محبوب للغاية بعد كل شيء."
قالت أماندا بهدوء: "لقد لاحظت".
"على أية حال، لدي رحلة في نهاية هذا الأسبوع يجب أن أحزم أمتعتي لها، لذا سأتركك لتتولى الأمر."
إن احمرار خديها والسرعة التي تراجعت بها أماندا جعلتني أشعر وكأن أماندا شعرت بالانزعاج الذي شعرت به في الوقت الذي قضيناه معًا.
ابتسمت لنفسي لهذا النصر البسيط.
ربما لا أملكها، لكنني بالتأكيد أملك مكانًا خاصًا داخل رأسها.
أطفأت سيجارتي وألقيتها في القمامة قبل أن أتوجه إلى شقتي.
فكرت في العودة إلى الداخل للمساعدة في التنظيف، لكنني خمنت أنه إذا كانت أماندا في الخارج تتحدث معي، فمن المحتمل أن يكون كل شيء قد انتهى.
كان بإمكاني التوجه إلى الداخل لأرى من الذي لا يزال مستيقظًا، ولكن كان لدي شك في أن هناك شخصًا ينتظرني في شقتي.
كنت أذهب للنوم طوال الأسبوع لأجد إيريكا أو إميلي في انتظاري.
لم يكن علي أن أختار أبدًا، ولم أرهما معًا في وقت واحد.
وهذا يعني أنه من الواضح أنهم نظموا من كان يقضي الليلة معي.
تخيلت مخططًا لجدول بيانات على جدار غرفة نوم ميل وهي توزع المهام على أخواتها لهذا الشهر.
لم أكن متأكدة من السبب الذي جعلني أتخيل ميل في هذا المزيج لأننا لم نقضي ليلة معًا بعد، ولكن بدا الأمر مناسبًا للشيطان الصغير ذو الشعر البلاتيني.
فتحت باب شقتي لأجد أن جميع الأضواء مطفأة، لكن وهج عشرين شمعة ملأ المساحة الصغيرة، مما منحها شعورًا بالدفء والراحة.
أغلقت الباب خلفي وخلعت حذائي.
كانت غرفة المعيشة الرئيسية في شقتي فارغة، لكن باب غرفة النوم كان مغلقًا.
عبرت الغرفة ببطء، وأنا أعلم أن حبيبتي في غرفة النوم كانت تنتظرني.
دفعت الباب ببطء، وأنا أعلم من رأيته قبل أن تقع عيناي عليها.
"مرحباً يا جميلتي .
اعتقدت أنني لن أراك لتناول الحلوى؟"
قلت وتركت عيني تتجول على جسد إيريكا العاري.
استلقت إيريكا على سريري، وكانت الشموع الموجودة في الغرفة تقريبًا تغمر بشرتها بوهج دافئ.
رقصت
الظلال على جسدها، لتخفي وتكشف عن كمالها بحركات سريعة خشنة.
ابتسمت إيريكا وعيناها مثبتتان على عيني: "مرحبًا أيها الوسيم".
"ماذا يمكنني أن أقول؟ لقد تركتني راضية ولكنك تريد المزيد."
"حسنا." ابتسمت وأنا أسحب قميصي فوق رأسي.
"لا يمكننا أن نتركك تريدي المزيد."
هذه المرة كان دور إيريكا لتنظر إلى جسدي.
لم أكن لاعب كمال أجسام متفوقًا، لكن الحياة المليئة بالعمل الجاد والوقوف على حافة الفقر صنعت المعجزات للحفاظ على لياقتي البدنية.
أضف ذلك إلى استمتاعي برفع الأشياء الثقيلة، وكنت سعيدًا جدًا بالنظرات التي أتلقاها من النساء كلما خلعت قميصي.
خاصة إذا كانت تلك النساء أخواتي غير الشقيقات.
قالت إيريكا وهي لا تزال لا تنظر في عيني: "ربما علي أن آتي إلى هنا أكثر من مرة".
أجبتها، "أنت مرحب بك للغاية"، وواصلت حديث المسرحية بينما فككت حزامي ببطء.
"أنتي الزائرة الأكثر قيمة."
عضت إيريكا شفتها السفلية عندما ارتخي حزامي وثبتت عينيها على زبي .
كنت أعرف أفضل طريقة لإلهاء أختي المثيرة في أي سيناريو تقريبًا.
كان علي فقط أن أخرج زبي.
هكذا كنت أتخيل أنني يجب أن أبدو كلما عرضت لي إيريكا جسدها الرائع.
مثل حيوان في الأدغال.
انفتح الزر الموجود على بنطالي الجينز، وانزلق السحاب ببطء.
في هذه الأثناء، غيرت إيريكا وضعها على السرير.
في وقت سابق، كانت مستلقية على جانبها، وساقاها مثنيتان عند الركبتين، ويدها على وركها، وواحدة تدعم نفسها وهي ترفع رأسها للأعلى، تنتظر بترقب.
الآن كانت مستلقية على بطنها، وترفع يديها وركبتيها ببطء بينما تقترب من حافة السرير.
لم تغادر عيناها زبي أبدًا.
وصل سحابي إلى نهاية هبوطه، وتوسل إلى أن يتحرر انتصابي.
لقد كنت بالفعل قويًا بما يكفي لطرق البراغي في الوقت الذي انتهى فيه باب غرفة النوم من الفتح، ووجود إيريكا قريبًا جدًا جعل زبي ينبض ويتسرب قبل المني.
اقترب وجه إيريكا من فتحة بنطالي، وشعرت بيديها فوق يدي عند حزام بنطالي الجينز.
بمساعدتها، انزلق بنطالي الجينز والملابس الداخلية على فخذي وأسفل ساقي، وقفز زبي بحرية وكاد يضرب إيريكا في وجهها.
استنشقت بترقب، وأغمضت عيني بسبب العادة بينما كنت أنتظر دفء ونعومة فم إيريكا حول طرف زبي.
كانت إيريكا مغرمة جدًا بزبي لدرجة أنها غالبًا ما كانت تعمل بشفتيها ولسانها وحلقها حتى أملأ فمها.
غلف التنفس الدافئ انتصابي من قاعدة رمحي إلى طرف زبي.
كنت أكاد أشعر بشفتي إيريكا المتباعدتين قليلاً وهي تتحرك على طول زبي بشكل مثير للإزعاج.
لم تكن إيريكا عادةً من النوع الذي يضايقني، لكن كان علي أن أقول إنني كنت أستمتع تمامًا بالأحاسيس.
وأيضا زبي ينزف عمليا تحسبا الآن.
أيدي إيريكا على صدري أجبرتني على فتح عيني.
كانت أختي الرائعة - العارية بشكل لا يصدق - تركع على السرير أمامي، وكانت راحتا يديها تضغطان على صدري العاري.
تحرك زبي للأسفل قليلاً، بين ساقيها، كما لو كان يخبرني بما يريده على العشاء.
"مرحبًا،" ابتسمت إيريكا عندما فتحت عيني.
"مرحبًا،" ابتسمت مرة أخرى، ووجدت يدي مكانًا مثاليًا للراحة على وركها.
قالت إريكا وهي تقترب أكثر: "أنا أحبك".
كانت عيناها مشتعلتين بما يكفي من العاطفة لحرق أي رجل عادي.
أو تجعله يفقد حمولته من المني.
"أنا أحبك أيضًا" أجبتها بصدق.
التقت شفاهنا بقبلة لطيفة وناعمة تحولت إلى قبلة عاطفية بمجرد أن انضمت ألسنتنا إلى بعضها.
تم ضغط أجسادنا معًا بشكل أكثر إحكامًا، وانزلق زبي بين ساقيها بينما كان ثدي إيريكا الكبير يسحق صدري.
لقد سحبت جسدها، وأردت المزيد من لحمها الدافئ
والساخن على جسدي أكثر مما كان ممكنًا تمامًا.
"أنت مدهش للغاية،" قلت لاهثًا عندما افترقت شفاهنا.
اشتكت إيريكا من إجابة صامتة بينما هاجمت رقبتها، وقبلت وأقضم اللحم الناعم الحساس بينما أمسكت يدي بمؤخرتها القوية والعصيرية.
لم أستطع الحصول على ما يكفي من جسد هذه المرأة.
كل شبر من جسدها ولحمها خُلق للخطيئة، وكل ذرة من جسدها جذبتني لأكون معها.
كان زبي ينبض بين ساقيها، وكان البلل الناتج عن استثارتها ينبذني، ويكاد يتسبب في وصولي إلى ذروتي دون أي اختراق.
"أحتاجك بداخلي"، قالت إيريكا أخيرًا، وهي تبتعد وتزحف على السرير على ظهرها.
فتحت ساقيها لي، ورحبت بي في دفئها.
لقد قفزت عمليا على السرير بعدها.
انغلقت ساقا إريكا من حولي، وضغط فخذاها الناعمان على فخذي عندما أخذتني إلى داخلها.
التقت شفاهنا مرة أخرى، وشعرت بأن إحدى يديها الرقيقتين تمسك بعمودي، وترشدني إلى حيث أحتاج أن أكون. كانت وركيها بزاوية مثالية، وكان زبي مثل الصخرة كما كان كس إيريكا ناعم من عصائرها.
لقد انزلقت إليها بدفعة بطيئة مؤلمة.
كنا نئن في انسجام تام - أعيننا لا تترك بعضنا البعض أبدًا - بينما كنت أغوص في أعماق نفق إيريكا الدافئ المرحب.
"لن أتعب من هذا أبدًا"، قالت إريكا بلا انقطاع، كما لو أنها شاركت في سباق الماراثون بالفعل.
كان صدرها ينبض بالإثارة، وكانت وركيها متوسعين.
سمحت لنفسي بالضغط على جسدها بينما بدأت في تحريك نفسي ببطء.
أردت أن أشعر بكل شبر من جلدها معي.
أردت أن أشعر بنبض قلبها من خلال صدرها وأن أختبر كل حركة تقوم بها عندما كنت بداخلها.
لففت ذراعي خلفها وسحبتها بقوة لي.
ردت إيريكا بالمثل وحاصرتني بذراعيها.
ثم التقت شفاهنا مرة أخرى.
عادة، كان الجنس بيني وبين إيريكا سريع الخطى وقاسيًا.
لقد كانت تحب أن تُعامل كعاهرة رخيصة، وكان علي أن أكون صادقًا معها؛ أحببت معاملتها بهذه الطريقة.
هذا لا يعني أننا لم نحب بعضنا البعض.
على العكس من ذلك، أعتقد أن ذلك عزز حبنا وجعل لحظات الاحتضان والتقبيل في الساعات الأولى من الصباح أكثر خصوصية.
على الأقل بيننا نحن الاثنين على أية حال.
ولكن كانت هناك أوقات لممارسة الجنس البدائي الخشن وأوقات لممارسة الحب، والآن، كنا نمارس الحب.
كانت حركاتنا متعمدة وبطيئة، وتتوافق تمامًا مع إيقاع بعضنا البعض.
لم يكن هناك اندفاع، ولم يكن هناك عجلة للوصول إلى خط النهاية.
لم يكن هناك سوى اللحظة والشعور بالارتباط بطرق عديدة لدرجة أنني تمنيت ألا ينتهي هذا الفعل أبدًا.
ولكن قبل فترة طويلة - أطول مما كنت أعتقد على أي حال - سوف تتحرر فجأة ذروتي البطيئة البناء، وأغمر كس إيريكا بتدفق كثيف من السائل المنوي.
لكنني لم أتوقف عند هذا الحد.
لم أستطع. إيريكا سوف تذهب بعيدا لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، وأنا في حاجة إليها بقدر ما أستطيع.
واصلت الحفر فيها، حتى عندما أراد جسدي
الاسترخاء على الفور.
كان زبي لا يزال قاسيًا، لذلك استغرق الأمر دقيقة أو دقيقتين فقط قبل أن يبدأ جسدي في التفاعل
بالطريقة التي أردتها.
من الواضح أن إيريكا شعرت بأنني أملأها لكنها لم تقل شيئًا عندما واصلت الضخ بداخلها.
جلست مرة أخرى بعد بضع دقائق أخرى وأمسكت بفخذي إريكا، خلف الركبتين مباشرة، بينما كنت أحفر ببطء للداخل والخارج، للداخل والخارج في كسها.
نظرت إلى أسفل جسدها لأرى مزيجًا من العرق يتلألأ على بشرتها، ولاحظت الشيء نفسه على صدري ومعدتي.
كانت درجة الحرارة في الغرفة ترتفع دائمًا بسرعة عندما كنا معًا.
قلت وأنا معجب بجسدها العاري: "أنتي مثالية جدًا".
"وأنت أيضًا،" قالت إيريكا وعيناها مشتعلتان بالرغبة وهي تمرر يدها على معدتي لتقبض على صدري.
"اللعنة المقدسة، هذا حار جداً جداً."
نظرت إلى الأسفل حيث كنا لا نزال ننضم.
كان وركاي لا يزالان يقومان بعملهما - كما لو كان لديهما عقل خاص بهما - لكنني شاهدت مع إيريكا بينما كان
زبي يختفي داخلها مثل ساحر يؤدي خدعة سحرية.
كنت أعلم أنني كنت على الطرف الأعلى من المقياس عندما يتعلق الأمر بأحجام الزب، لكن أختي أخذتني كما لو أنها خلقت لذلك.
"إنني آتي،" شهقت إريكا بينما كانت إرتعاشة تسري في جسدها.
لم أكن متأكد مما كانت تقصده في البداية، ولكن بعد مرور وقت طويل، لاحظت وجود مادة كريمية تتسرب من كسها، وتضغط على زبي.
لقد كان العبء الهائل الذي أودعته فيها قبل بضع دقائق.
تشبث المني على جانبي العمود الخاص بي، وانزلق للداخل وللخارج بينما كنت أعمل على كس إيريكا مثل مخض الزبدة.
التصقت كتل من السائل المنوي داخل فخذي إريكا، لتنضم إلى مجموعة عصائرها الخاصة التي غطت المنطقتين السفليتين.
كنا حقا نصنع فوضى عارمة.
قالت إيريكا وعيناها مليئتان بالشهوة: "دعني أصعد إلى الأعلى".
أطعت على الفور، وتركت زبي ينزلق منها مع تأوه.
لقد كان أحد أصعب الأشياء التي قمت بها في حياتي.
انزلقت على السرير على ظهري، بينما تدحرجت إريكا على ركبتيها وألقت بساقها فوقي كما لو كانت تركب حصانًا.
ارتد ثدييها في رؤيتي، ووجدت نفسي مشتتًا تمامًا بمدى كمالهما.
كان ذلك حتى شعرت بأن أختي وحبيبتي يخترقان نفسيهما ببطء على رمحي مرة أخرى.
"من السيئ عدم وجودك بداخلي،" قالت إيريكا مع أنين عالي . ثم عضت شفتها السفلية وهي تحرك وركها.
"أشعر بنفس الشيء،" شهقت، وأمسكت بفخذي بيد واحدة بينما كنت أتلمس أحد ثدييها الثقيلين باليد
الأخرى.
تشتكى إيريكا وقمت بتدليك يدي وتجولت في جسدها.
كنت أعرف بكل شبر من جسد هذه الملكة حتى الآن، ولكن في كل مرة كان الأمر كما لو كنت أستكشف منطقة جديدة ومثيرة.
لقد أثارني كل شيء عنها، بدءًا من الدمامل اللطيفة الموجودة أسفل ظهرها وحتى مؤخرتها الرائعة وأرجلها الطويلة المتناغمة.
لم يكن هناك جزء منها لم يثيرني ويثيرني.
بعد أن انتهيت من أول ذروتي ونفضت عنها الغبار، أدركت إيريكا أن الأمر سيستغرق بعض الجهد للوصول إلى ذروتي الثانية.
كان هذا هو الحال دائمًا، وفي معظم الأوقات، تركنا
الأمر عند حده.
لقد كنا بحاجة إلى النوم بعد كل شيء، وبعض الليالي
الأكثر كثافة التي قضيناها معًا تركتنا في حالة من
الإرهاق قليلاً.
أتذكر بوضوح يومًا في وقت سابق من هذا الأسبوع عندما واجهت إيريكا صعوبة في المشي في الصباح التالي.
لقد قررنا أنها فكرة جيدة أن نتناول زجاجة من الويسكي معًا ونقضي الليل بعيدًا.
كان الأمر ممتعًا، لكن كلانا كان أسوأ قليلًا في اليوم التالي.
لكن هذه المرة، بدت إيريكا مصممة على الاستفادة مني أكثر.
كان كس إيريكا ينبض ويقبض علي بطرق لم أشعر بها من قبل، كما لو كانت تحاول حلب كل قطرة مني من خصيتي.
انحرفت بوركها وتحركت، وحافظت على وتيرة ثابتة من شأنها أن تثير حسد الراقصات الشرقيات بسبب مدى تحكمها في حركات الورك.
لم يكن بوسعي فعل أي شيء سوى التمسك بالرحلة
والاستمتاع بها.
"هل أنت مستعد يا حبيبي؟" سألت إيريكا بابتسامة خجولة.
"مستعد لماذا؟" انا سألت.
ردت إيريكا برفع نفسها بالكامل تقريبًا عن انتصابي - مع الاحتفاظ بالطرف فقط بين شفتيها الفاتنتين - وتدور حول نفسها قبل أن تسقط وركيها، وتغطي زبي داخل نفقها المخملي مرة أخرى.
كانت المناورة سريعة وفعالة، مما أذهلني وأكثر من إعجابي.
لم تضيع حبيبتي أي وقت عندما بدأت في تحريك الوركين لأعلى ولأسفل.
أمسكت أيدي إيريكا كاحلي وهي تميل إلى الأمام، مما يمنحني رؤية رائعة لمؤخرتها وديكي ينزلق داخل وخارجها.
"هل تستمتع بالمنظر؟" سألت إيريكا، وهي تعاني من ضيق في التنفس.
أجبتها بصفعة على إحدى فخديها بقوة، مما جعلها تلهث وتنهج وتضحك.
أعطيتها فخدها الآخر صفعة قبل أن أستقر على
ملامسة مؤخرتها المثيرة بينما ارتدت إيريكا على زبي بحماس.
"بالتأكيد لم أكن مستعدًا لهذا،" تمكنت من التأوه.
قالت إيريكا وهي تبتسم ابتسامة ماكرة على لي: "أوه، لم يكن هذا ما تحتاج إلى الاستعداد له".
دون قطع الاتصال البصري معي، حركت إيريكا يديها على فخذي وبدأت في تدليك خصيتي.
لقد توقفت عن الارتداد على قضيبي الآن، وكنت متجذرًا بالكامل بداخلها.
لقد كان التدليك على خصيتي جيدًا، لكنه لم يكن كافيًا للقضاء علي.
كان ذلك حتى قامت إيريكا بنوع من السحر المحرم.
وجدت أصابعها بقعة في قاعدة زبي، ومع ضغط كسها ونبضه على طول رمحي، أرسلني ذلك مباشرة إلى الحافة اللعينة.
كان الأمر بمثابة لكمة مفاجئة على معدتي، حبست أنفاسي وصدمت كل حواسي.
قبل أن أعرف ما كان يحدث، كنت أسكب موجة عارمة من المني في كسها.
لا بد أن دقائق قليلة قد مرت بينما كنت في حالة غيبوبة تقريبًا.
تمكنت عيناي من التركيز، وعاد ذهني للعمل من جديد.
نظرت إلى حبيبتي لأرى نظرة راضية على وجهها وهي تلعق المني من أصابعها.
"اللعنة ما كان هذا ؟" سألت ، استنفدت بشكل واضح.
ابتسمت إيريكا: "مجرد شيء طلبت مني أحد أصدقائي أن أجربه".
ضحكت: "ذكريني أن أشكر صديقتك".
"كان ذلك مكثفا."
"سأخبرها غدًا،" غمزت إيريكا.
تمنيت فجأة أن أذهب في الرحلة مع إيريكا وصديقتها. ربما كان بإمكاننا حل شيء ما.
"حسنًا. لقد أحدثنا فوضى عارمة،" قلت، وأستوعبت أخيرًا آثار ذروتها الثانية.
كان حملي الأول يتسرب من كس إيريكا بينما كنا نمارس الجنس، لكن يبدو أن الحمل الثاني ملأها حتى أسنانها وخرج منها على الفور تقريبًا.
كتل سميكة من اللون الأبيض متجمعة حول قاعدة
زبي، وتغطي كلا الحوضين بكوكتيل المني الذي كنت متأكدًا من أنه سيلطخ نسيج الغرفة ذاته بمدى قوته.
"ربما أحرق هذه الأوراق؟" طلبت إيريكا، وهي تنزلق من زبي مع تأوه محبط وتلتف على جسدي.
"ربما المنزل كله"، ضحكت، ولففت ذراعي حولها وقبلتها.
قالت إيريكا وهي تقبلني قبل أن تنهض من السرير وتمد لي يد المساعدة: "هيا.
سأساعدك في التنظيف".
ضحكت وأنا أمسك بيدها: "أعتقد أنني العاجز جنسيًا هذه المرة".
شعرت أن ساقي ضعيفة بعض الشيء عندما وقفت
لأول مرة، لكنني كنت على ما يرام بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الحمام، جيدًا بما يكفي لإعطاء مؤخرة إيريكا المثيرة ملمسًا قويًا كشف لنا ونحن نتحرك على الحائط بينما يسخن الماء أعلى.
لم نتمكن من إبعاد أيدينا عن بعضنا البعض أثناء
الاستحمام، وهو ما كان مقبولًا بالنسبة لي.
لقد غطت جسدها العاري بالصابون، مع إيلاء اهتمام خاص لثدييها ومؤخرتها وبين ساقيها.
حتى أنني أرسم منها هزة الجماع القصيرة والسريعة بيدي فقط.
ردت إيريكا الجميلة عندما جاء دوري للتنظيف.
غسلت صدري ومعدتي ومؤخرتي بالصابون قبل التأكد من نظافة زبي.
لقد وضعت هلام الاستحمام في زبي بكلتا يديها، وقامت بتصبين خصيتي قبل أداء نفس الخدعة.
لم يكن الأمر بهذه الشدة هذه المرة - لأنني كنت مستعدًا لذلك - لكنه جعلني أرسم على بطنها بحمل كبير جدًا بدا وكأنني امتنعت عن أي شيء جنسي لأكثر من شهر.
بمجرد أن انتهينا جميعًا من النظافة - بعد أن أفسدنا أنفسنا مرة أخرى - وجففنا، قررنا أنه قد يكون من
الأفضل النوم في سرير إيريكا طوال الليل.
كانت ملاءاتي في حالة من الفوضى، وكانت رائحة
الأنشطة الليلية أسوأ بكثير مما كانت عليه في الماضي.
ارتدينا كلانا ملابسنا — أنا زوجًا من الملابس القصيرة وإريكا رداءها — قبل أن ننزع ملاءاتي من السرير ونفتح بعض النوافذ قبل أن نتوجه إلى المنزل الرئيسي، يدا بيد.
كان الطابق السفلي من المنزل مظلمًا، لكني كنت أسمع الحديث من الطابق العلوي.
وضعت إيريكا الملاءات المتسخة في الغسيل بينما أخذت أنا زجاجة ماء من الثلاجة.
بدأت الغسالة في العمل، وقابلتني إيريكا عند قاعدة الدرج.
"هل تعرفي كيفية استخدام الغسالة؟" سألت مازحا.
ابتسمت إيريكا وهي تدحرج عينيها: "اصمت".
"أنا ربة منزل تمامًا.
لدي كل هذا أيضًا."
مررت إيريكا يديها على جسدها، وسحبت الرداء إلى أعلى عند الحاشية لتظهر ساقيها الطويلتين الناعمتين.
وهو ما انغمست فيه تمامًا.
على الرغم من أنني رأيتها عارية للتو، إلا أنني لم أتعب أبدًا من التحقق منها.
"هل أنتي متأكدة من أن الآخرين لن يمانعوا؟" سألت وأنا ألقي نظرة خاطفة على الطابق العلوي.
"فقط أماندا.
وهي تشعر بالغيرة لأنها لا تمارس الجنس معك،" هزت إريكا كتفيها.
"ولكن هذا خطأها، وليس خطأك.
يمكنك الانضمام إليها في السرير الآن إذا طلبت منك ذلك."
"هل تقولين أنني سهل؟" سألت، والتصرف بالإهانة.
"لا يا أخي العزيز،" ابتسمت إيريكا، ووضعت يدها على خدي.
"لكنك رأيت مؤخرة ماندا، أليس كذلك؟ يا للهول، حتى أنا كنت سأضاجعها لو لم تكن مستقيمة."
لم أكن أعرف السبب، لكنني لم أفكر حقًا في أخواتي في السرير مع بعضهن البعض.
لقد كانوا جميعًا معجبين بي - ومن الواضح أنهم على ما يرام مع قدر ضئيل من سفاح القربى - ولكن لم يخطر ببالي أبدًا التفكير في كيفية شعورهم تجاه بعضهم البعض.
لم تكن هناك أي علامات على حدوث أي شيء خلف الكواليس قبل عودتي إلى المنزل، لكن هل هذا يعني أن المشاعر والأفكار لم تكن موجودة أبدًا من البداية؟
أم أنني بدأت بعض ردود الفعل المتسلسلة اللعينة مع
الأخوات اللواتي يرغبن في بعضهن البعض؟
لقد كانت سلسلة فكرية مثيرة للاهتمام.
يجب أن أطرح الأمر مع ميل في المرة القادمة التي نتمتع فيها ببعض الخصوصية.
كان الأمر يتعلق بالجنس وإخوتها، لذلك كنت متأكدًا من أنها، الشهوانية الصغيرة، ستستمتع بالموضوع.
قلت: "لديكم جميعًا مؤخرة جميلة"، محاولًا أن أبقى محايدًا فيما يتعلق بموضوع أي أخت لديها أفضل رف/مؤخرة/سيقان.
قد لا أكون من ذوي الخبرة في مواعدة عدة نساء في وقت واحد.
لكنني لم أكن أحمق.
ابتسمت إيريكا: "إجابة جيدة".
"لكننا نعلم جميعًا أن أماندا لديها أفضل مؤخرة.
ليس هناك عيب في أن أكون في المرتبة الثانية بعد هذه الكأس، ولا أشعر بالخجل من أن أكون في المرتبة الثانية بعد أي من أخواتي لأنهن جميعهن رائعات."
ضحكت: "أنتي جيدة".
"قد أضطر إلى جعلك تكتب لي بعض نقاط الحديث."
"أي شيء من أجلك يا حبيبي."
صعدت إيريكا بين ذراعي، وتبادلنا قبلة ناعمة وحسية.
وضعت يدي على أسفل ظهرها، وشعرت - أكثر مما سمعت - بأن إيريكا تتأوه في فمي بينما كانت أصابعي تضغط على الدمامل الصغيرة الموجودة على ظهرها.
لقد اكتشفت في وقت مبكر أن هذه الدمامل كانت صغيرة جدًا على أزرار الرغبة الجنسية لديها.
كان دفعهما معًا في نفس الوقت طريقة أكيدة لجعل إيريكا تطحن على ساقك مثل قطة في حالة حرارة.
"علينا أن نكون هادئين،" همست في أذنها، وأنا أعلم ما تريد.
"إذًا، سيتعين عليك تكميم فمي بشيء كبير،" همست إيريكا في الخلف، وهي تمرر لسانها فوق رقبتي.
ارتد زبي إلى الحياة ونبض بالحاجة إلى هذه اللحظة.
كان الوقت متأخرًا — أو في الصباح الباكر — لكن لم يكن لدي عمل غدًا، وستتغيب إيريكا لبضعة أيام.
"دعينا نذهب لنرى ما يمكنني فعله حيال ذلك."
استيقظت في اليوم التالي في وقت أقرب إلى منتصف النهار مما كنت أتمنى.
لقد أبقتني إيريكا مستيقظًا معظم الليل وفي الصباح الباكر برغباتها التي لا تشبع.
لا يعني ذلك أنني كنت أشتكي، ولكن بحلول الذروة الخامسة من جهتي، كنت على استعداد للدخول في غيبوبة لمدة أسبوع.
كان لدي سرير إريكا الضخم ذو الأربعة أعمدة والمغطى بالحرير الأسود لنفسي عندما استيقظت أخيرًا.
كان ذهني مشوشًا بعض الشيء، لكنني بدأت أتذكر الصباح.
استيقظت إيريكا في وقت مبكر جدًا عن المعتاد لأنها اضطرت إلى ركوب القطار إلى المدينة لمقابلة صديقتها.
شاركنا بضع دقائق من التقبيل في السرير قبل أن تضطر إلى ارتداء ملابسها ومقابلة أماندا في الطابق السفلي في رحلة إلى محطة القطار.
كانت هذه هي المرة الأولى التي أقمت فيها في غرفة إيريكا، وقد لاحظت للتو الديكور الشبيه بإيريكا والذي أعطى الغرفة الحياة.
تم طلاء الجدران باللون الأحمر الداكن، وكان السرير من خشب الماهوغوني الداكن، مما يضفي على الغرفة إحساسًا غنيًا.
كانت هناك خزانة ملابس متناسقة مع مرآة على طول أحد الجدران وعليها شموع مرتبة بعناية، ومكياج، وعدد قليل من تماثيل التنانين الصغيرة.
كان أحدهم يتصاعد من أنفه دخان من مخروط بخور صغير أشعلته إيريكا قبل المغادرة.
ملأت رائحة المسك الغرفة وجعلتني أفكر في جسدها، ولمستها، وأنينها.
طرق على الباب أخرجني من سباتي تمامًا، وفتح الباب بعد ثانية مما جعلني أقفز في السرير.
جلست منتصبًا، وسحبت الملاءة الحريرية الرقيقة حول خصري.
"صباح الخير أيها النائم،" ابتسمت ميل، وهي تدخل الغرفة كما لو كانت غرفتها.
"حان وقت ارتداء ملابسي."
لم أكن أعرف من أين خطرت ببال ميل فكرة أنني بحاجة إلى ارتداء ملابسي أثناء تجولها في المنزل بما ترتديه حاليًا.
كان الجزء العلوي الذي ارتدته هذا الصباح يغطي بالكاد ثدييها المرحين، وكانت حلماتها مرئية بوضوح من
خلال القماش الرقيق، وكانت ملابسها الداخلية الضيقة شفافة جدًا لدرجة أنها ربما تذوب في الماء.
كان شعرها البلاتيني الطويل يتدلى بشكل فضفاض اليوم، ويتدفق على كتفيها ويصل إلى مؤخرتها الصغيرة الضيقة.
بمعرفة ميل، كانت ستختار هذا الزي بعناية فائقة.
"ألن ترتدي ملابسك؟" انا سألت.
"هل تريد مني أن أرتدي المزيد من الملابس؟" سألت ميل وهي تنزلق على المرتبة بجانبي.
عبرت ساقيها وتركتهما تتدليان من حافة السرير، وأدارت نصف جسدها لمواجهتي.
ابتسمت: "لم أقل ذلك.
أفضلك بأقل من ذلك".
"إجابة جيدة،" ابتسمت ميل. "ربما يكون من المناسب تناول وجبة الإفطار في السرير لهذا اليوم."
زحفت ميل إلى السرير، وركعت أمامي وهي مزقت رأسها الصغير بشكل غير رسمي فوق رأسها، وألقته عبر الغرفة.
ارتدت ثدييها الصغيرتين المرحتين بسرور وهي تتلمسهما بيديها الصغيرتين الرقيقتين.
"تحب؟" سألت وهي تهز فخذيها.
قلت: "كثيرًا جدًا" وأنا أتنفس بصعوبة بالفعل.
هل كان سيحدث في النهاية؟ كانت هناك فرصة ضئيلة جدًا للمقاطعة هذه المرة.
أستطيع أن أشعر عمليا بجسدها يتلوى معي.
قلت: "كثيرًا جدًا"، وسحبت الملاءة للخلف وأترك انتصابي يرتد بحرية.
نظرت ميل إلى زبي بجوع - عضت شفتها السفلية - لكن نظرة من عدم اليقين عبرت وجهها الجميل.
لقد اختفت بالسرعة التي ظهرت بها، ولكنه كان هناك. كان هناك خطأ ما.
قلت: "لسنا مضطرين إلى ذلك إذا كنت لا تريدين ذلك"، دون أن أتحرك نحوها ولكن أيضًا لم أتحرك لتغطية نفسي.
تنهدت ميل: "أريد ذلك.
أنا حقًا أفعل ذلك".
"لكن إيميلي كانت قد أعدت الغداء، لذا ربما ينبغي لنا أن نذهب.
وإلا فسوف أبقيك لنفسي طوال اليوم."
تم حظر الكوكتيل مرة أخرى، ولكن هذه المرة كان لسبب وجيه.
كانت ميل على حق، لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع
الأولى لي مع التوأم فقط، وأردت قضاء بعض الوقت مع كليهما.
لقد تكبدت إيميلي عناء إعداد الغداء، ولم أرغب في أن أخيب ظنها.
وكانت ميل على حق.
إذا وضعت يدي عليها الآن، فلن أتمكن من التوقف.
"حسنا،" أومأت برأسي.
"دعينا نرتدي ملابسنا ونتوجه لتناول طعام الغداء."
انزلقت عبر السرير نحو ميل ولففت ذراعي حول خصرها النحيف.
كانت ملامسة بشرتها - خاصة مع وجود الكثير منها مكشوفًا - كافية لجعل رأسي يدور، لكنني أبقيتها نسبيًا مع قبلة ناعمة على شفتيها.
احمرت خدود ميل بشدة من قبلتنا، ولأول مرة منذ أن التقيت بالجمال ذو الشعر البلاتيني، بدت خجولة ومحرجة.
ابتسمت: "كان ذلك لطيفًا".
"نعم ،" ابتسمت ميل مرة أخرى.
"يجب أن نفعل ذلك مرة أخرى في وقت ما."
أعطتني ميل نظرة سريعة أخرى على الشفاه قبل أن تنزلق من السرير وتسحب رأسها.
كانت لا تزال عارية أمامي - وكان زبي في وضع
الاحتفال - لذلك انتظرت لحظة حتى تغادر غرفة النوم قبل أن أقف علي قدمي.
كنت بحاجة إلى بضع دقائق لأهدأ، لكن كان لدي شعور بأن عطلة نهاية الأسبوع ستكون على هذا النحو كثيرًا.
قضيت بضع دقائق أبحث في غرفة إيريكا عن ملابسي قبل أن أتذكر أنني لم أرتدي أي شيء سوى زوج من السراويل القصيرة في المنزل في الليلة السابقة.
كان انتصابي يستقر على نبض باهت ولم يكن ملحوظًا من خلال شورتي القصير الآن، ولكن لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يستيقظ مثل مريض على وشك الموت يُضرب بحقن الأدرينالين في القلب.
أعتقد أن الفتيات سيتعين عليهن فقط التعامل معي كوني بلا قميص ومن المحتمل أن يجهدن سروالي القصير في الوقت الحالي.
كانت ميل قد رحلت منذ فترة طويلة عندما خرجت من غرفة إريكا، لذلك قررت التوجه إلى المطبخ.
كان جزء مني لا يزال غير مصدق أنني تمكنت من مشاركة السرير مع العديد من النساء وعدم الوقوع في مشكلة بسبب ذلك، ونتيجة لذلك، كانت غريزتي الأولى هي محاولة التسلل إلى الخارج والتصرف كما لو كنت قادمًا من الفناء الخلفي. .
أوقفت نفسي، وبدلاً من ذلك، دخلت إلى المطبخ كما في أي يوم آخر.
ربما كان من الآمن افتراض أن النساء في هذا المنزل يعرفن أين كنت وماذا - أو ما - كنت أفعل في أي وقت.
كانت إيميلي واقفة عند الطرف القصير من جزيرة المطبخ وظهرها نحوي، وتوقفت للحظة لأتأمل مؤخرتها المشدودة.
لم تمارس إميلي التمارين الرياضية بقدر أخواتها، لكنها لا تزال تمتلك جسدًا يبيع معظم الرجال جوزهم الأيسر لتجربته.
لقد أكد اختيارها لشورتات التمرين على مظهرها المثير ولكن الثابت في الخلف بينما كانت تتكئ على طاولة المطبخ.
كان اللحم الشاحب لفخذيها الناعمتين يسخر مني بذكريات دفئها ورائحتها وهي تداعب وجهي قبل بضع ليالٍ.
لقد شدت شعري بقوة في تلك الليلة، وتفاجأت أنه لم يكن لدي بقعة صلعاء.
مع ظهرها إلي، رأيت لحظة لإعطاء إيميلي مفاجأة سارة في الصباح الباكر.
تسللت خلف أختي ذات الشعر الفوضوي حافي القدمين، حريصًا على عدم لفت الانتباه إلى نفسي.
لاحظت عندما اقتربت منها قليلاً أنها كانت تتحدث على هاتفها ولديها سماعات أذن.
ابتسمت لنفسي ووقفت خلف إميلي للحظة، وأنا أشعر بأن جسدها قريب جدًا.
يتبع
الجزء 4
من الشهوة من النظرة الأولى
كانت ميل قد رحلت منذ فترة طويلة عندما خرجت من غرفة إريكا، لذلك قررت التوجه إلى المطبخ.
كان جزء مني لا يزال غير مصدق أنني تمكنت من مشاركة السرير مع العديد من النساء وعدم الوقوع في مشكلة بسبب ذلك، ونتيجة لذلك، كانت غريزتي
الأولى هي محاولة التسلل إلى الخارج والتصرف كما لو كنت قادمًا من الفناء الخلفي. .
أوقفت نفسي، وبدلاً من ذلك، دخلت إلى المطبخ كما في أي يوم آخر.
ربما كان من الآمن افتراض أن النساء في هذا المنزل يعرفن أين كنت وماذا - أو من - كنت أفعل في أي وقت.
كانت إيميلي واقفة عند الطرف القصير من جزيرة المطبخ وظهرها نحوي، وتوقفت للحظة لأتأمل مؤخرتها المشدودة.
لم تمارس إميلي التمارين الرياضية بقدر أخواتها، لكنها لا تزال تمتلك جسدًا يبيع معظم الرجال جوزهم الأيسر لتجربته.
لقد أكد اختيارها لشورتات التمرين على مظهرها المثير ولكن الثابت في الخلف بينما كانت تتكئ على طاولة المطبخ.
كان اللحم الشاحب لفخذيها الناعمتين يسخر مني بذكريات دفئها ورائحتها وهي تداعب وجهي قبل بضع ليالٍ.
لقد شدت شعري بقوة في تلك الليلة، وتفاجأت أنه لم يكن لدي بقعة صلعاء.
مع ظهرها إلي، رأيت لحظة لإعطاء إيميلي مفاجأة سارة في الصباح الباكر.
تسللت خلف أختي ذات الشعر الفوضوي حافي القدمين، حريصًا على عدم لفت الانتباه إلى نفسي.
لاحظت عندما اقتربت منها قليلاً أنها كانت تتحدث على هاتفها ولديها سماعات أذن.
ابتسمت لنفسي ووقفت خلف إميلي للحظة، وأنا أشعر بأن جسدها قريب جدًا.
استدارت إيميلي قبل أن أتمكن من لف ذراعي حولها، لكن ذلك بدوره أفسد مفاجأتي لها.
لكن نظرة الصدمة عبرت وجهها، وقفزت قليلاً في وجهي كوني قريبة جداً.
أتصرف بسرعة، وأضع إحدى يدي على وركها لجذبها نحوي وأضمم وجهها باليد الأخرى.
لقد سحبتها إلى قبلة عاطفية دمجت أجسادنا معًا.
تحولت صرخة إميلي المفاجئة الأولية إلى أنين طويل ومنخفض عندما لفت ذراعيها حول رقبتي وأعادت القبلة.
ابتسمت إيميلي وهي تتنفس بصعوبة: "حسنًا، كان ذلك غير متوقع".
ابتسمت: "مجرد صباح الخير العادي لإحدى فتياتي المفضلات".
ضحكت إميلي بهدوء: "لا شيء في هذا أمر طبيعي". "لكنني سأأخذ بقدر ما تعطي."
التقت شفاهنا مرة أخرى، وللمرة الثانية هذا الصباح، كنت مهددًا بإخراج يومي بأكمله عن مساره.
في الواقع لم يكن لدي أي خطط - وكان من الممكن أن أقضي اليوم بعيدًا بسهولة - لكنني كنت أتطلع إلى القيام بشيء ما مع أي من التوأمين أو كليهما.
"ألا تستطيعان أن تبعدا أيديكما عن بعضكما البعض لمدة دقيقتين؟"
قفزنا أنا وإيميلي بعيدًا كما لو أن أحدهم رشنا بخرطوم مياة .
لقد كان كلانا جديدًا بما يكفي على هذا، وكان رد فعلنا الأولي تجاه شخص ما يقبلنا هو الهروب.
حتى لو كان في منزلنا، وكان ذلك الشخص أختًا شجعت علاقتنا.
"لقد أخفتيني بشدة،" قالت إميلي وهي تحدق بمرح في توأمها.
ابتسمت ميل ببراءة: "بقدر ما أستمتع بالمشاهدة، فأنا جائعة".
"حسنا،" أومأت. "دعونا نأكل."
لحسن الحظ، ارتدت ميل المزيد من الملابس منذ أن أيقظتني.
كان البنطلون الرياضي الأبيض يغطي جسدها أكثر مما كنت أتمنى، لكنه كان ينزل على وركيها، اللذين بدا أنهما يركلان من جانب إلى آخر مع كل خطوة تخطوها.
وكان قميصها الأسود يحتضن ثدييها الصغيرين ووسطها بإحكام، ويغطي كل شيء من الناحية الفنية بينما لا يترك سوى القليل للخيال.
"ما هي خططك لهذا اليوم؟" سألت التوأم.
ابتسمت إميلي: "كنت أفكر في أنه يمكننا الذهاب للقيام ببعض الأعمال في الشوارع".
"هناك مكان أحب الجلوس فيه والعزف على الجيتار عندما يكون الطقس لطيفًا."
ابتسمت: "يبدو الأمر ممتعًا".
بدا اليوم الذي أمضيته مع إيميلي بمثابة تغيير لطيف عن غسل وتكرار العمل والمنزل والجنس.
لم أكن أرغب في الشكوى من العيش مع هؤلاء النساء الجميلات، لكن شيئًا طبيعيًا سيكون جيدًا.
لكنني كنت بحاجة أيضًا للتأكد من أنني لم أنقذ ميل.
"ماذا عنك؟" سألت الجمال ذو الشعر الأبيض.
قالت: "بث طوال اليوم".
"لقد دفعني عدد قليل من أصدقائي إلى ذلك."
"البث؟ هل تحبين كاميرا الويب؟" انا سألت.
ضحكت إميلي: "ليس هكذا".
ضحكت ميل: "هذا مجال إيريكا".
وفجأة، أصبح الكمبيوتر المحمول الموضوع في نهاية سرير إيريكا أكثر منطقية.
جنبا إلى جنب مع منصات الإضاءة.
اعتقدت أنها استعارته من ميل لأنها كانت المصورة.
وهذا من شأنه أن يفسر ما فعلته إيريكا من أجل المال، ولماذا كانت الفتيات مستمتعات بسؤالي في اليوم الأول.
مع مدى روعة إيريكا التي كانت تبدو دائمًا - كان شعرها ومكياجها والعناية بها دائمًا من الدرجة الأولى - كان بإمكاني رؤيتها تمامًا وهي تلتقط صورًا مثيرة أو مسلية للرجال عبر الإنترنت.
ومن الغريب أنني لم يزعجني اختيارها لكسب المال. إذا كنت صادقًا مع نفسي، فقد كنت في الواقع مثارًا بعض الشيء.
"هذا لا يزعجك، أليس كذلك؟" سألت ميل، ورأسها يميل إلى جانب واحد مثل حيوان فضولي.
"لا، في الواقع،" ابتسمت.
"لا على الإطلاق.
هو أمر غريب فقط."
"لماذا غريب؟" سألت إميلي.
"حسنًا...قبل أن أنتقل إلى هنا وألتقي بكم أربعًا، كنت قد واعدت بعض النساء.
لم أكن ما يمكن أن تسميه شريكًا غيورًا، لكن هذا النوع من الأشياء كان سيزعجني بالتأكيد،" أوضحت.
"ربما لم تكن واثقًا من اختيارك لشريكتك كما أنت
الآن؟"
"وقالت ميل مدروسة. "ربما تشعر براحة شديدة وتثق في إيريكا بحيث لا داعي للشعور بالغيرة لأنك تعلم أنها ستحبك دائمًا؟"
قلت: "قد يكون هذا هو الحال"، وأنا أفكر في مشاعري تجاه الفاتنة الرائعة.
"ماذا عن إيميلي؟" سألت ميل وهي تلقي نظرة من أختها.
"ماذا عنها؟" انا سألت.
قالت ميل، مما تسبب في اتساع عيون إميلي: "فكر في إظهار جسدها لرجال غرباء عبر الإنترنت".
فعلت ما قالته ميل وتخيلت إميلي في وضع أختها الكبرى.
كانت فكرة قيام إميلي بالتقاط هذه الأنواع من الصور مثيرة للغاية في الواقع وتسببت في لفت انتباهي إلى الانتصاب.
ثم تخيلت ميل في نفس الموقف وأماندا لإنهاء الأمر.
المرأة الوحيدة التي شعرت بالغيرة تجاهها هي أماندا.
ضحكت: "لا شيء.
حسنًا، ليس لا شيء.
إنه أمر مثير جدًا أن أفكر فيكما بهذه الطريقة".
"هل فكرت بي أيضا؟" ابتسمت ميل.
"لم تكن هذه هي التجربة."
"لم تشعر بالغيرة؟" سألت إميلي بخجل تقريبًا.
أجبتها: "لا، على الإطلاق".
"تخيلت أن هذا هو قرارك بالكامل، وأردت القيام به.
لا أستطيع أن أشعر بالانزعاج إذا كنت تفعلي شيئًا تريدين القيام به.
أعلم أنك تحبيني."
تدحرجت دمعة على خد إميلي وهي تبتسم على نطاق واسع.
أبعدت شعرها الفوضوي عن وجهها وانحنت على الطاولة وطبعت قبلة على شفتي.
"شكرًا لك.
لكنني لا أعتقد أنني سأفعل ما تفعله إيريكا على
الإطلاق."
ابتسمت ميل: "إذا قمتي بذلك.
ربما يمكنك الوقوف مع مربطنا المقيم من أجلي".
ضحكت: "هذه إحدى الطرق للحفاظ على علاقة المحارم أو ( سفاح القربي ) السرية".
"من خلال أخذ الأدلة الفوتوغرافية والاحتفاظ بها."
"Fiiiine،" تنهدت ميل.
"تفسد متعة بلدي، لماذا لا."
ضحكت: "لقد اتخذ موضوع الغداء هذا منعطفًا غريبًا".
ابتسمت إميلي: "تعتاد على الغربة مع هذه العائلة".
وأضاف ميل: "إذا لم تكن غريبًا، فأنت ممل".
"مع هذه الكتلة الأخيرة من الحكمة، سأترككم لها، أيها الأطفال.
سأكون في غرفتي، ولن أرتدي السراويل في حالة رغبة أي منكما أو كلاكما في الانضمام إلي."
شاهدت أنا وإيميلي توأمها يغادر الغرفة ويتجه إلى الطابق العلوي.
نظرت إلى إيميلي بطرف عيني وتساءلت عما إذا كانت تفحص توأمها بالفعل.
ملاحظة إيريكا بشأن أماندا في الليلة السابقة خطرت في أفكاري، مما جعلني أتساءل عن بعض الأشياء.
"هل كنت أنا فقط أم أنها كانت تتصرف بغرابة شديدة اليوم؟" ضحكت.
ضحكت إميلي: "بالتأكيد أكثر غرابة".
قمت وساعدت إيميلي في التنظيف بعد الغداء قبل أن نفترق بقبلة سريعة للاستعداد لهذا اليوم.
قمت بالرحلة إلى شقتي وكنت مقتنعًا بأن رائحة الجنس لم تكن قوية مثل الليلة السابقة.
لقد ساعدني فتح النوافذ حقًا، على الرغم من أنني كنت لا أزال بحاجة إلى إخراج ملاءاتي النظيفة من المغسلة.
يمكن أن تكون هذه وظيفة في وقت لاحق، وإذا نسيت، كنت متأكدًا من وجود سرير في مكان آخر من المنزل يمكن أن أضطر للنوم فيه ليلاً.
ربما حتى مع أحد التوائم.
كان الجو لا يزال صيفيًا - وأكثر سخونة بكثير من عودتي إلى المنزل - لذلك ارتديت شورتا قصيرًا وقميصًا بدون أكمام كنت قد حصلت عليه في عرض محلي في المنزل.
لم تعد الفرقة موجودة - وانفصلت بعد وقت قصير من إصدار ألبومها الوحيد - لكنني مازلت أستمع إلى موسيقاهم بانتظام وبقيت على اتصال مع عازف الجيتار الرئيسي.
ليست هذه هي المرة الأولى منذ انتقالي إلى أستراليا، حيث وجدت نفسي أفكر في الأشخاص الذين تركتهم خلفي.
كان لدي عدد قليل من الأصدقاء الجيدين وصديقة محتملة، لكن الجميع كانوا دائمًا مشغولين جدًا بالعمل في وظائفهم
ومشاريعهم الشخصية لدرجة أنني شعرت أنني لم أري أيًا منهم منذ سنوات.
كيف أثر غيابي على حياتهم؟
كان من السهل الوقوع في فخ فكرة أنه لن يفتقدك أحد إذا ذهبت.
لقد ركضت في هذا الممر عدة مرات منذ وفاة
والدتي.
ولكن ليس منذ مجيئي إلى هنا.
منذ أن التقيت بأخواتي لم أشعر أنني لا أهتم لأحد.
لقد انجذب كل واحد منهم نحوي بسرعة كبيرة وجعلني أشعر بالترحيب والحب.
وعلى الرغم من ذلك، وبطرق مختلفة جدًا، كنت أعلم على وجه اليقين أنني سأفتقدني إذا اختفيت الآن.
غاب عن أربع نساء رائعات.
ابتسمت لنفسي، مستمتعًا وما زلت في حيرة من التغيير الذي طرأ على حياتي.
لقد فقدت والدي الوحيد ولم أكن متأكد من مكاني في العالم.
لكن الآن، أعيش في منزل ضخم مع أربع نساء
جميلات يبدو أنهن جميعهن يشاركنني درجات متفاوتة من الحب والمودة بينما لا ينزعجن من مشاركتي مع بعضهن البعض.
لقد كان الأمر أشبه بفيلم إباحي مكتوب بشكل سيئ للغاية حيث يفلت بطل القصة من وضع زبه في كل فتاة يراها.
تساءل جزء مني عما إذا كان بإمكاني الإفلات من ذلك أيضًا.
لكنني حقًا لم أكن بحاجة لمعرفة ذلك.
لقد كنت أضاجع واحدة فقط من النساء في هذا المنزل حتى الآن، وكنت بالفعل أشعر بالإرهاق قليلاً.
"جاهز للذهاب؟" صرخت إميلي ودفعت الباب
الأمامي .
"نعم، أنا مستعد،" أجبت، تاركاً أفكاري تمضي الآن. "هيا بنا نقوم بذلك."
أمسكت بهاتفي ومحفظتي ومفاتيحتي قبل أن أتبع إيميلي إلى المنزل والمرآب.
في الزاوية الخلفية من المرآب كانت هناك كومة من صناديق الجيتار تحت بطانية رمادية داكنة.
قامت إميلي بتحريكها حتى وجدت ما كانت تبحث عنه ومنحتني واحدة قبل أن تأخذ الأخرى لنفسها.
ابتسمت إميلي: "سوف يكون هذا رائعًا".
"إنني أتطلع حقًا إلى هذا.
وأتساءل عن مقدار ما يمكننا تحقيقه."
ابتسمت: "أنتي جميلة وموهوبة".
"أنا متأكد من أنك ستجني ثروة اليوم."
"شكرًا لك،" ابتسمت إيميلي، ثم وضعت يدها على عضلة عضلي العارية.
"ولكن مع عرض هذه الأشياء، أعتقد أنك ستكون الشخص الذي سيجلب بعض المال."
لقد قمت بثني عضلة العضلة ذات الرأسين بسرعة فقط لأرى رد فعل إيميلي.
أظلمت وجنتاها قليلاً، لكنها لم تبدو متوترة أو خجولة.
بدلا من ذلك، بدت جائعة.
اختفت النظرة المفترسة في عينيها بالسرعة التي ظهرت بها تقريبًا، وابتسمت إيميلي ابتسامتها البلهاء المميزة قبل أن تقبلني على شفتي.
"هيا" أومأت إميلي برأسها نحو الباب.
قمنا بتحميل معداتنا في سيارة إيريكا الزرقاء قبل أن تجلس إيميلي في مقعد السائق.
لم أتمكن بعد من الحصول على رخصة القيادة
الأسترالية - وكان ركوب دراجة إميلي هو الحد
الأقصى الذي أبذله من أجل حظي - لذا في الوقت الحالي، أسمح للفتيات بقيادة السيارة بي.
قلت: "لقد كان أمرًا لطيفًا من إيريكا أن تسمح لنا باستخدام السيارة".
أجابت إميلي: "كانت أماندا ستخرج على أي حال، لذا كان الأمر منطقيًا".
"علاوة على ذلك، لا أحد منا يستمتع بالقيادة إلى المدينة؛ فمن الأسهل القفز فى القطار."
ضحكت قائلاً: "لقد نشأت في لندن، لذا يمكنني أن أتعلق بذلك تمامًا".
"أنت لم تقود السيارة إلى المنزل؟" سألت إميلي وهي تبقي عينيها على الطريق.
وأوضحت: "كانت لدي دراجة، وكان لدى أمي سيارة، وكنا نستخدمها كل يوم تقريبًا.
لكن المدينة كانت كابوسًا للقيادة فيها، والأسوأ من ذلك هو محاولة العثور على مكان لوقوف السيارات".
"كان من الأسهل بكثير ركوب حافلة أو سيارة أجرة. لم نذهب إلى المدينة كثيرًا على أي حال.
كان كل شيء أغلى بعشر مرات وكان هناك الكثير من الغرباء."
"يبدو أن مدينة واحدة هي نفس أي مدينة أخرى،" أومأت إميلي برأسها.
"الأمر نفسه هنا.
لكني أتحمل كل ذلك في الحفلات الموسيقية."
"نعم، أستطيع أن أتعلق بذلك،" ضحكت.
"كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلني أرغب في التوجه إلى المدينة."
تنهدت إميلي: "أتمنى أن تزور الفرق الموسيقية العالمية هنا بقدر ما تفعل هناك".
"في أحد الأيام، كنت أسير في الشارع، ورأيت ملصقًا للعبة "حمل الناس"،" ضحكت.
"كان المكان سيُفتتح خلال أربعين دقيقة تقريبًا، لذا اشتريت تذكرة وانتظرت."
"أنا أكرهك رسميًا،" صرخت إيميلي.
"لكنني سأسامحك إذا قبلتني."
"اتفقنا" ابتسمت وأنا أميلي إلى إعطائها قبلة على الخد.
"هل هذا أفضل؟"
ابتسمت إميلي: "علينا أن ننتظر ونرى".
"حسنا، نحن هنا."
لم أهتم بالمكان الذي سنذهب إليه أو المدة التي استغرقتها الرحلة - وهو الأمر الذي كنت أجده شائعًا بشكل متزايد بين أخواتي.
سحبت إميلي السيارة إلى مكان صغير لوقوف السيارات بجوار حاوية قمامة زرقاء كبيرة.
تم تحديد المكان بوضوح باسم "ممنوع ركن السيارات" بأحرف صفراء كبيرة.
لكن إميلي دخلت للتو وأغلقت المحرك.
قلت: "إذا تم سحب السيارة، فأنا ألومك".
ابتسمت إميلي: "لا تقلق بشأن ذلك".
"الحانة التي تمتلك هذا المكان مملوكة لصديق قديم للعائلة.
إنه يسمح لنا بركن سياراتنا هنا طالما أننا أخبرناه أننا نحن."
أومأت برأسي قائلاً: "هذا مفيد".
وأضافت إميلي: "إنه يسمح لي أيضًا باللعب هنا إذا لم يكن لديه أي حجز".
"مكافأة مزدوجة."
أمسكت بحافظتي الجيتار وتبعت إميلي حتى باب قديم ذي قضبان حديدية.
طرقت إميلي طرقًا سريعًا وواضحًا، وبعد دقيقة، سمعت الأقفال تنفك، ثم انفتح الباب الداخلي.
"إميلي، عزيزتي!"
كان الباب الخارجي ذو القضبان هو التالي للفتح، بعناية أكبر بكثير من الباب الداخلي.
خرج رجل طويل نحيف ذو رأس كثيف من الشعر الرمادي، ولف إميلي في عناق أبوي.
كان يرتدي بنطال جينز باهتًا وقميصًا قديمًا من نوع Iron Maiden مغطى بمئزر أسود.
لم يكن الرجل يبدو أكبر من الأربعين، على الرغم من أن شعره ولحيته ذات اللون الفولاذي جعلته يبدو أكبر سنًا بكثير.
"مرحبًا دارين،" ابتسمت إيميلي وعانقته.
"آمل ألا تمانع في مجيئنا للعب."
ابتسم دارين: "لا على الإطلاق يا عزيزتي".
"شكرًا يا رجل.
نحن نقدر ذلك حقًا،" ابتسمت ومدت يدي إلى الرجل الأكبر سنًا.
ذكّرني دارين على الفور بجدي، مما جعلني أشعر
بالارتياح. "أنا نيك."
"ليست مشكلة على الإطلاق.
أي صديق لإيميلي هو --" ابتسم دارين وصافحني ثم اتسعت عيناه بعد بضع ثوانٍ. "أنت...أنت..."
قالت إميلي وهي تبتسم بفخر: "هذا هو أخونا".
"عاد إلى بيته."
قال دارين: "لا أصدق ذلك".
"أنا...أنا حقًا لا أعرف ماذا أقول."
قالت إميلي وهي تضع يدها على ذراع دارين: "دارين وأبينا كانا من أفضل الأصدقاء".
"ودارين هو بمثابة عم لنا جميعا."
قال دارين: "يبدو الأمر وكأنني أرى جون مرة أخرى". "كيف وجدتم بعضكما البعض؟"
أجبت: "أمي"، وتوقفت للحظة لأتأقلم مع نفسي.
كانت أفكار والدتي المتوفاة مؤخرًا لا تزال مؤلمة.
"لقد أعطتني المعلومات الشخصية لوالدي.
لقد كان الأمر في الواقع أسهل بكثير مما كنت أتخيله."
وأوضحت إميلي: "كانت أماندا لا تزال تبحث عنه".
"لقد علمت أن أبي يريد أن نصبح عائلة في يوم من
الأيام. لذا، عندما تواصل نيك بشأن والدنا، تم إخطارها بالأمر".
"تلك الفتاة لديها روح والدها بالملي.
بينما حصلت أنت على وجهه،" ضحك دارين.
"فقط كن سعيدًا لأنك نجوت من الشعر الأشقر.
لا نحتاج إلى نسخة أخرى من فابيو."
لقد كان من الغريب التفكير في أن شخصًا ما يشير إلى والدي بهذه الطريقة.
لقد كنت دائمًا أشبه كريج بالعارض الذكر غزير
الإنتاج.
أظهرت صورة والدي التي احتفظت بها في محفظتي، شعرًا أشقرًا طويلًا ووجهًا حليقًا.
سوف يعتبره العديد من النساء وسيمًا.
يشبه إلى حد كبير كريج.
هل كانت أماندا غير واعية بمواعدة رجل يشبه
والدها؟
حتى لو كان مجرد تشابه سطحي.
كل ما سمعته عن والدي أخبرني كم كان رائعًا ومدهشًا.
كم كان يحب أولاده.
لم يكن كريج هذا النوع من الرجال.
"هل انت بخير؟" سألتني إميلي بهدوء وهي تضع يدها على ذراعي.
أدار دارين ظهره وكان يتحدث إلى أحد موظفيه.
"نعم. مجرد التفكير،" أومأت برأسي.
ابتسمت قائلة: "آمل أن تكون كذلك بالنسبة لي"، وهي تنظر حولها لتتأكد من عدم وجود أي شخص قريب بما يكفي لسماعها.
"حتى لو لم أكن أفكر فيك"، قلت وأنا أضع يدي على وركها.
"أنتي لستي بعيدة عن أفكاري أبدًا.
خاصة عندما تبتسمي لي بهذه الطريقة."
احمرت خدود إميلي وابتسمت على نطاق واسع قبل أن تعض شفتها السفلية.
"لا أستطيع الانتظار لهذه الليلة."
عاد دارين إلينا، وسرعان ما حولنا انتباهنا بعيدًا عن بعضنا البعض.
علقت كلمات إيميلي الأخيرة في ذهني وأنا أتبعها إلى منطقة المسرح الصغيرة المعدة للفرق الموسيقية والموسيقيين.
ماذا كان يحدث الليلة؟
هل خططنا لشيء ما وقد نسيته بالفعل؟
كنت أفكر في الواقع في قضاء بعض الوقت مع ميل الليلة.
لم أكن أريدها أن تشعر بأنها مهملة.
لم تسنح لي الفرصة لسؤال إيميلي عما كانت تقصده منذ أن كان دارين يتسكع بينما كنا نستعد.
لم أكن أريد أن أسمح لأي شخص أن يسمع أي شيء عن حياتنا المنزلية.
وخاصة الشخص الذي يعرف الفتيات جيدًا.
لم نتوصل حقًا إلى أي خطط لما أردنا أن نلعبه قبل مغادرة المنزل اليوم، لذلك بدأنا للتو مع بعض السكينة.
حتى أنني اختبرت صوتي على عدد قليل منهم وكنت سعيدًا برؤية إميلي مبتسمة بعد أن بدأت الغناء.
كان الغناء لموسيقى الروك القديمة والهيفي ميتال هو الطريقة التي بدأت بها رحلتي إلى الموسيقى.
الجميع يريد أن يكون المغني الرئيسي للفرقة وأن يجعل الفتيات يرمين ملابسهن الداخلية عليهم.
لم أكن استثناءً.
يبدو أن كل ثانية من موسيقى الميتال التي التقيت بها كانت مغنية ناشئة كانت تبحث عن فرقة موسيقية.
ومع غمرة السوق، قررت أن أستخدم أداة أيضًا.
الآن، كونك عازف جيتار لم يكن أسهل بكثير.
من المحتمل أنها كانت أكثر غمرًا من المطربين
والمغنيين، ولكن حقيقة أن معظم الفرق الموسيقية ستأخذ عازفي جيتار اثنين - حتى أن البعض منهم قام بعزف Iron Maiden مع ثلاثة - كان من الأسهل إحصائيًا العثور على فرقة.
لقد كانت أيضًا طريقة لإنشاء موسيقاي الخاصة وإنشاء نوع الفرقة التي أردت حقًا أن أكون جزءًا منها.
قالت إيميلي عندما توقفنا للاستراحة: "أنت مغني ممتاز".
"لماذا لم أسمعك تغني من قبل؟"
أجبتها وأنا أشعر ببعض الحزن: "كانت أمي تطلب مني في كثير من الأحيان أن أغني معها أغانيها المفضلة من الثمانينات".
"منذ أن كنت صغيرًا جدًا، كنت أتقبل الأمر وأصاب
بالجنون.
لم أهتم إذا كنت سيئًا أم لا؛ أردت فقط أن أجعل أمي تبتسم."
أومأت إميلي برأسها: "والغناء يجعلك تفتقدها أكثر".
ابتسمت: "نعم.
لكنها جعلتني أفكر بها أيضًا".
"وكم أسعدها ذلك."
احتضنتني إيميلي ودفنت وجهها في صدري.
نظرت حولي للتأكد من أننا وحدنا، ولم نكن كذلك، وقررت أن العناق سيكون أمرًا جيدًا.
احتضنت أختي وأخرجت تأوهًا ناعمًا بينما كانت إميلي تضغط على الحياة مني.
قالت إيميلي بصوت مكتوم: "أنا آسفة جدًا من أجلك يا نيك".
"لا أستطيع حتى أن أتخيل مدى صعوبة الأمر
بالنسبة لك."
"لا بأس" قلت وأنا أمسح على شعرها المموج بهدوء.
"ليس الأمر وكأن الحياة كانت نزهة لك وللآخرين أيضًا."
رفعت إميلي وجهها من صدري ونظرت إلي بعينيها الخضراء المبهرة.
"لقد كان لدينا بعضنا البعض طوال حياتنا."
ابتسمت: "والآن لديكم جميعًا".
"وأنتي عندي."
لم أرغب أبدًا في تقبيل شخص ما بقدر ما كنت أرغب في تقبيل إيميلي الآن.
الطريقة التي افترقت بها شفتاها بشكل جذاب،
والنظرة من عينيها، والإحساس بجسدها كانت قريبة بما يكفي لجعلني ألقي الحذر في مهب الريح.
لكنني لم أفعل.
قلت: "ربما ينبغي علينا العودة إلى المنزل"، وأنا أفكر مرة أخرى فيما كانت تعنيه إيميلي بشأن هذه الليلة.
أومأت إيميلي برأسها، ثم انحنت نحوي بما يكفي لتضع شفتيها على أذني.
أرسلت اللمسة قشعريرة في جسدي وكانت خطيرة للغاية، لكن لم يكن بإمكاني أن أخبرها بالتوقف حتى لو أردت ذلك.
لامست أنفاس إيميلي أذني، ولم أتمكن من تسجيل الكلمات التالية تقريبًا.
"أريدك الليلة."
ترددت كلمات إميلي داخل جمجمتي طوال رحلة السيارة إلى المنزل.
كان دارين قد شكرنا ودفع لنا مقابل الجلسة القصيرة التي لعبناها، وبعد ذلك كنا على الطريق.
لم أقل أي شيء حقًا لإميلي منذ أن اعترفت بما كانت تعنيه بكلمة "الليلة".
لم أكن بحاجة لقول أي شيء.
من خلال احمرار خديها في كل مرة نظرت إليها، كانت تعرف بالضبط ما كان يدور في ذهني.
أو قريبة بما فيه الكفاية.
لقد استسلمت لانتظار إميلي، ولم يكن لدي أي مشاكل مع الانتظار.
ما زلنا نستمتع، ولم يكن الأمر كما لو أنني كنت أنام مع الكرات الزرقاء كل ليلة، ولكن أخيرًا سماع تلك الكلمات منها جعلني أفقد نفسي صبرًا مثل شاب يبلغ من العمر ستة عشر عامًا اكتشف للتو أنه سيتمكن من رؤية ابنه أو أول زوج من الثدي في تلك الليلة.
لقد كنت مشتتًا للغاية لدرجة أنني لم ألاحظ تقريبًا وجود السيارة الجديدة في الممر.
السيارة التي أشارت إلى المنزل كان لدينا زائر.
قالت إيميلي وهي تتوقف بجانبها: "هذه سيارة جين".
قلت بصوت عالٍ: "أتساءل عما تسعى إليه".
لقد نمت مع جين في ليلتي الثانية هنا بعد أن أقامت الفتيات حفلة لي.
كانت جين تمتلك جسد ساخن من شأنه أن يجعل الخصي صعبًا.
لقد كان الجنس رائعًا — على الرغم من أنه كان من الممكن أن يكون ذلك من خلال المحفزات البصرية لمشاهدة إيريكا عارية وهي تنزل من مكانها — لكنها بدت نرجسية ومتعجرفة.
بالتأكيد ليس شخصًا أراه بانتظام.
قالت إميلي: "أعرف".
"هل تمانع في إعطائي بعض المساحة مع جين قليلاً؟"
"نعم، شيء أكيد،" أومأت برأسي.
"هل هناك خطأ؟"
ابتسمت إميلي: "لا يوجد شيء يمكنك المساعدة فيه".
"ولكن شكرا لكونك مذهل."
نظرت إميلي حولها بسرعة قبل أن تتكئ على الكونسول الوسطي وتعطيني قبلة سريعة وساخنة.
ضحكت: "أنت مرحب بك كثيرًا بقبلات كهذه".
"سوف أضع القيثارات بعيدًا.
اذهبي لترى ما تحتاجه جين."
ابتسمت إميلي: "أنت الأفضل". "أحبك."
ابتسمت مرة أخرى: "أنا أحبك أيضًا".
شاهدت إيميلي وهي تسير في الطريق المؤدي إلى الباب الأمامي - وعيناي ملتصقتان بتأرجح وركها - وغمزت لأختي ذات الشعر المموج عندما نظرت إلى الوراء.
ابتسمت إميلي بابتسامة فاقت أشعة الشمس في ألمع يوم قبل أن تندفع إلى الداخل.
وقفت هناك لبضع ثوان كما تخيلت الليلة معها.
"لماذا كان على جين أن تظهر في هذه اللحظة،" تنهدت، وأمسكت بحافظات الجيتار من المقعد الخلفي.
"يبدو الأمر كما لو أن هناك ملاكا، وهدفه هو أن يحاصرني بالتوأم في كل فرصة."
قمت بتخزين القيثارات بعيدًا حيث ينتمون إليها ووضعت رأسي في غرفة المعيشة.
جلست إميلي على الأريكة في مواجهة جين، التي أدارت ظهرها لي.
كانت إيميلي تمسك بيد جين.
كان الاثنان يتحدثان بهدوء شديد لدرجة أنني لم أسمع أي شيء.
لا يعني ذلك أنني كنت أحاول التنصت.
نظرت إيميلي للأعلى على الفور تقريبًا، وابتسمت لي ابتسامة صغيرة، لكنها لم تقل شيئًا.
كنت أشعر بالفضول بشأن مشكلة جين ولماذا بدت وكأنها شخص مختلف في لقاءنا الأخير.
أو ربما كانت مختلفة في الليلة التي قابلتها فيها؟
لم يكن لدي الكثير من الخبرة للاستفادة منها عندما يتعلق الأمر بالمرأة الرائعة ذات الشعر الجذاب.
لقد جعلت نفسي نادرًا قبل أن تستدير جين.
لقد أعطاني هذا فرصة ممتازة للتحقق من ميل لأنني على الأرجح سأشتت انتباهي مع إميلي طوال الليل.
لقد ذكرت ميل شيئًا عن عدم ارتداء الملابس الداخلية في وقت سابق، وهو أمر جيد تمامًا بالنسبة لي.
لقد كان حظنا أنا وميل سيئًا عندما يتعلق الأمر
بالجنس، حيث كنا نتعرض للمقاطعة باستمرار في أسوأ الأوقات الممكنة، لكن هذه المرة كان علي أن أحافظ على قبضتي على نفسي.
أردت أن أقدم كل ما بوسعي لإيميلي الليلة، ولن يكون من العدل أن أرهق نفسي على أختها مسبقًا.
مع كمية التوتر الجنسي السائدة بيني وبين ميل، علمت أنه بمجرد انهيار هذا السد، لن يكون هناك أي شيء قادراً علي إصلاحه.
لقد استمتعت بمضاجعة إيريكا واستكشاف جسد إميلي خلال الأسبوع الماضي وقليلًا، لكن مع ميل، كان الأمر مختلفًا.
لقد خدعنا مرارا وتكرارا، فقط ليتم مقاطعتنا.
لم يصل أي منا مرة واحدة إلى الذروة مع الآخر.
على الأقل مع إيميلي، كنت أنام راضيًا كل ليلة.
العبث مع ميل أدى فقط إلى الحصول على كرات زرقاء.
توقفت أمام باب ميل المغلق، وأتساءل عما إذا كانت هذه فكرة جيدة.
هل سنتصدع أخيرًا هذه المرة؟
لم يكن هناك الكثير لتشتيت انتباهنا أو الدخول بيننا هذه المرة.
لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي ستستغرقها جين في الزيارة، لكنني لم أتوقع أن تغادر في أي وقت قريب، وكانت إيريكا وأماندا خارج المنزل.
قد تكون هذه هي اللحظة التي أحصل فيها على فتاة صغيرة مثيرة بمفردها لفترة كافية للاستمتاع بها.
"لا أستطيع"، قلت لنفسي، وأخذت نفسًا عميقًا لأقوي نفسي.
"أحتاج إلى التفكير في إميلي في الوقت الحالي."
أومأت لنفسي بمستوى من الاقتناع لم أكن أعلم أنني أملكه.
كنت سأرفض ميل إذا حاولت أي شيء.
بأدب بالطبع.
اليوم والليلة كانا مخصصين لإميلي، وغدًا سأقضي بعض الوقت مع ميل.
طرقت باب ميل وانتظرت لحظة قبل أن أحاول مع المقبض.
انزلق الباب إلى الداخل قبل أن تلمس أصابعي المقبض.
ابتسمت ميل: "مرحبًا، أيها الوسيم".
"مهلا،" أجبت بخجل.
كانت ميل صادقة في كلمتها بشأن عدم ارتداء السراويل الداخلية .
كانت ترتدي قميصًا أسودًا مع بلوزة شبكية طويلة
الأكمام وسراويل داخلية سوداء متواضعة تعانق مؤخرتها اللطيفة.
تم سحب جوارب طويلة مخططة باللونين الأسود
والأبيض حتى منتصف فخذها، وتم سحب شعرها إلى الخلف على شكل ذيل حصان غير رسمي.
كان كل شيء في ملابسها يبدو مريحًا ومريحًا، ولكن كان من دواعي سروري أيضًا أن آخذ هذه المرأة وأعتبرها ملكي.
كان جسدها الشاحب يبشر بأن تكون ناعمة الملمس وناعمة كالحرير.
توسلت شفتاها الممتلئتان ليتم تقبيلهما، وربما كان لوركيها البارزين قليلاً علامات تقول: "انتظر هنا وانتظر".
"أأنت مختبئ من جين؟"
سألت ميل وهي تميل رأسها إلى جانب واحد.
"شيء من هذا القبيل،" ضحكت، واستعدت قوتي العقلية أخيرا.
"لا يبدو أنهم يريدون أي تدخلات."
"أنا متأكدة من أن جين لن تمانع" ، هزت ميل كتفيها.
"فقط قم بالتلويح بقضيبك أمامها، وسوف تنسى أي مشاكل."
"هل سيعمل هذا معك؟"
سألت مع الحاجب المرفوع.
"اضربها ودعنا نكتشف ذلك،" ابتسمت ميل وعيناها مشتعلتان بالتحدي.
هذه هي المشكلة التي واجهتني مع ميل.
كانت هذه الألعاب ممتعة للعب، لكن لم يكن لدي أي فكرة إلى أين ستصل الأمور من هنا.
كانت هناك فرصة جيدة لأن أتمكن من إخراج زبي هنا والآن، والشيء التالي الذي أعرفه هو أن ميل تجثو على ركبتيها وتمنحني أفضل وظيفة جنسية في حياتي فقط لكن ممكن أن تقاطعنا إميلي لتقول عليها أن تذهب لتفعل شيئًا ما.
وتتركني مع انتصاب لا يريد أن ينخفض، وبدون إيريكا هنا، كان لدي خيارات أقل بكثير.
لقد كانت فاتنة عشيقتي هي الطرف المتلقي
لإحباطي الجنسي أكثر من عدة مرات عندما تُركتني مع زبي في يدي بعد لقاء مع ميل.
ضحكت: "ربما في المرة القادمة".
"عار"، قالت ميل، وهي تقترب مني بخطوة، وتمسح بيدها على طول شورتي وعلى زبي، مما تسبب في ارتداده.
"يمكنني أن أملأني."
"ألا تقصد أن تأخذني؟" سألت مع التركيز على الحفاظ على رباطة جأش.
"لقد سمعت الحق،" غمزت ميل.
كانت قوة إرادتي تذوب بسرعة مثل رجل الثلج في الفرن، ولن يمر وقت طويل قبل أن أصبح بركة لميل لتفعل بي ما يحلو لها.
كان قربها من عرض الكثير من اللحم مسكرًا، على الرغم من أنني رأيتها عارية أكثر من مرة.
هل يمكن أن يكون هذا هو الوقت الذي حدث فيه شيء بيننا؟
لقد سمحت لميل بقيادة التفاعلات بيننا كما فعلت مع إميلي، لكن التوأم كانا شخصين مختلفين تمامًا.
ماذا لو كانت ميل تنتظر مني أن أقوم بالخطوة
الأولى؟
تذكرت بسرعة تفاعلاتنا السابقة ولاحظت وجود اتجاه بينهم.
ستأتي ميل ساخنة وثقيلة ، ثم تضغط على الفرامل.
سيحدث شيء ما، وسنتوقف.
اعتقدت أنها كانت تلعب فقط حتى شعرت بأنها جاهزة.
لكن ماذا لو كنت مخطئًا، وكانت تدفعني للقيام
بالخطوة الأولى؟
"لقد فعلت."
قلت وأنا أقترب من ميل.
أمسكت الفتاة ذات الشعر البلاتيني من الوركين وسحبتها نحوي.
هربت شهقة ناعمة من شفتيها تمامًا كما اصطدمت شفتي بشفتيها.
شعرت بلسان ميل يشق طريقه إلى فمي وهي تضع جسدها على جسدي مثل قطة في حالة حرارة.
كان يحدث؛ كان سيحدث أخيرًا.
انزلقت يدي إلى أسفل ظهرها لتستقر على مؤخرتها المشدودة.
كانت لديها أصغر مؤخرة من بين الفتيات، لكنها كانت مثيرة للإعجاب أيضًا.
ثابتة جدًا، ومستديرة، ومثالية.
كان انتصابي متوترًا على شورتي لأنه حفر في بطن ميل بينما كنا نصطدم ببعضنا البعض.
قلت بصوت هامس لاهث: "أحتاجك الآن".
نظرت ميل إلى عيني، وهي مليئة بالرغبة والشهوة، لمدة دقيقة كاملة تقريبًا قبل أن تعض شفتها السفلية وتتنهدت.
أسقطت عينيها من عيني وضغطت خدها على صدري.
"لم أكن أتوقع منك أن تتصل بخدعتي،"
ضحكت ميل بعصبية.
"أتمنى أن لاتكون غاضب مني."
لقد كنت على حق.
لم تكن ميل مستعدة، ولم تكن تنتظر مني أن أقوم
بالخطوة الأولى.
لقد خدعنا بعض الشيء، ولكن مثل أختها، أعتقد أنها لم تكن تشعر بالقدرة على النوم مع أخيها.
ابتسمت وقبلت جبينها: "لست غاضبًا".
"لا أستطيع أن أغضب منك."
"شكرًا لك على تفهمك،" أومأت ميل برأسها.
"من الأفضل أن أعود إلى تياري."
أومأت ميل برأسها إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بها.
لم أكن متأكدًا تمامًا مما كنت أنظر إليه، ولكن تم تمرير نافذة الدردشة على إحدى الشاشات بينما كانت اللعبة متوقفة مؤقتًا على شاشة أخرى.
لقد سمعت عن بث اللاعبين من قبل ولكنني لم أره من قبل.
ابتسمت ميل: "لا تقلق".
"كاميراتي لا تواجه باب منزلي."
"هل ترتدي هذا أمام الكاميرا؟"
سألت وأنا أنظر إلى جسدها العاري.
"نصائح أفضل،" غمزت ميل.
ضحكت قائلاً: "تخيل البقشيش لو أنهم اكتشفوا ما يمكن أن يكون قد سقط هنا".
ضحكت ميل قائلة: "كان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى حظري".
"تحدث إلى إيريكا إذا كنت تريد تجربة هذه الأشياء.
الآن اسرع، لدي ألعاب لألعبها."
"انتظري، أتحدث مع إيريكا حول ماذا؟" سألت، لكن ميل أسكتتني بتقبيلي قبل أن تقودني عبر الباب.
"أنا أحبك...أخي الكبير."
إن التركيز الذي وضعته ميل على كلمة "كبير" جعل
زبي يرتعش، لكن الباب كان مغلقًا قبل أن يتمكن ذهني من التعافي بدرجة كافية لتشكيل استجابة.
كانت تلك المرأة معقدة للغاية، وكان من الأسهل حل مكعب روبيك بيد واحدة وهي معصوبة العينين
بدلاً من معرفة ما يجري في رأسها الصغير الجميل.
كانت جين وإيميلي لا يزالان في غرفة المعيشة، ولم أرغب في إزعاجهما، لذلك شرعت في إنجاز بعض المهام.
تم نقل ملاءاتي إلى المجفف من الليلة السابقة، لذلك أخرجتها وتوجهت إلى شقتي لترتيب سريري.
استحممت بعد ترتيب السرير وارتديت بنطالًا رياضيًا وقميصًا قديمًا قبل أن أعود إلى المنزل لأعد شطيرة لأنني لم أتناول أي شيء منذ تناول الغداء مع التوأم.
كان المنزل لا يزال هادئًا، والمحادثة الصامتة بين جين وإيميلي هي الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه.
لقد بدأت أشعر بالقلق من أنني سأذهب إلى الفراش بمفردي الليلة - وهو ما لم يحدث منذ أكثر من أسبوع - منذ أن احتلت جين إيميلي طوال فترة ما بعد الظهر.
لقد انتهيت من تناول شطيرتي وقررت قضاء الوقت
بالعزف على الجيتار.
تسللت إلى غرفة المعيشة بسرعة حتى لا أعطي الفتيات الانطباع بأنني كنت أتسلل وأتنصت واندفعت إلى المرآب.
و أخرجت آلة جاكسون من علبته وتأكدت من ضبطه.
لقد قمت بفحصها وتشغيلها بالأمس فقط، لكنها كانت عادة جيدة.
لقد شاركت في عدد كبير جدًا من
الحفلات المحلية حيث نسي أحد أعضاء الفرقة ضبط آلتهم الموسيقية.
لا أحد يريد أن يكون هذا الرجل.
كان كل شيء جاهزًا وجاهزًا للانطلاق، كما توقعت.
قمت بتشغيل مكبر الصوت وبدأت مع موسيقى الروك من الثمانينيات التي كانت تعزف في رأسي في وقت سابق اليوم.
لقد قمت بتشغيل بعض الأغاني التي عزفتها أنا وإيميلي باستخدام القيثارات الصوتية في وقت سابق، ولكن هذه المرة فقط لدي مستوى الصوت
والتشويه لإضفاء الحيوية عليها حقًا.
غنيت مع الأغاني التي أعرفها وتركت الموسيقى تغمرني.
لقد فقدت الإحساس بالوقت أثناء اللعب؛ الحركة من زاوية عيني لفتت انتباهي.
كانت الرسالة التي كنت أحملها تدوي في جميع أنحاء المرآب بينما كانت عيناي تقعان على إيميلي.
كان شعرها البني المتموج متشابكًا كما كان دائمًا، وأشرقت عيناها الزمرديتان المتلألئتان بضوء خافت فقط بابتسامتها المبهرة.
من الواضح أن جين قد غادرت، ووجدت إميلي الوقت الكافي لتغيير ملابسها للنوم.
كان القميص
الأسود الطويل معلقًا في منتصف فخذها، تاركًا قطعة شاحبة من الجلد بعرض حوالي ثلاث بوصات معروضة حيث انتهت جواربها.
هؤلاء النساء وجواربهن العالية ستكون نهايتي.
"مرحبا" لقد استقبلت إميلي.
ابتسمت إميلي في وجهي، ثم تحركت عبر الغرفة بسرعة.
وضعت الجيتار على الحامل بجانبي، في الوقت المناسب تمامًا حتى تأخذ إيميلي يدي في يدها، وتسحبني بلطف إلى قدمي.
لم يتم نطق أي كلمات بينما كنت أتبع إيميلي عبر المنزل، حتى الفناء الخلفي، وحتى شقتي.
شعرت وكأن العالم كله قد توقف عن التنفس بالنسبة لنا نحن الاثنين فقط.
بمجرد دخولها، سحبتني إلى غرفة النوم قبل أن تترك يدي أخيرًا.
استدارت السمراء الجميلة في وجهي، ورفعت حاشية قميصها فوق رأسها ورمته عبر الغرفة بحركة واحدة سلسة.
كانت عارية تمامًا تحت القميص باستثناء الجوارب التي تصل إلى فخذها.
قالت إميلي أخيرًا: "أنا مستعدة لك يا نيك".
"أنا مستعد لأحبك تمامًا."
لقد حان دوري الآن لألتزم الصمت بينما صعدت إلى حبيبتي.
لففت ذراعي حول خصرها وسحبتها بداخلي عندما التقت شفاهنا.
تأوهت إميلي بمجرد أن لمست يدي بشرتها، وكان
الأنين يزداد حدة كلما حملتها لفترة أطول، وكلما
طالت قبلتها.
بدا جسدها وكأنه يهتز بين ذراعي عندما سحبتها إلى روحي.
لم أشعر بهذا النوع من الإثارة منذ المرة الأولى التي نمت فيها مع إيريكا.
ثم كان هناك اندفاع جامح من العاطفة والشهوة، لكنني ما زلت أشعر بنفس الإحساس بالوخز في جميع أنحاء جسدي بأكمله.
تساءلت لجزء من الثانية عما إذا كان الأمر بأنني
سأشعر بهذا مع كل واحدة منهم.
لقد سحبت أفكاري مرة أخرى إلى إميلي وهذه اللحظة.
كانت هذه لحظتها، لحظتنا معًا وكنت بحاجة إلى التركيز علينا الآن.
ربما خدعنا كثيرًا خلال الأسبوع الماضي، لكن هذا لا يعني أنني بحاجة إلى الاندفاع نحو منطقة النهاية لتحقيق الهدف النهائي.
أردت أن تتذكر إميلي هذه الليلة.
وجهت إيميلي إلى السرير وركعت أمامها.
انفصلت ساقا إميلي بالنسبة لي بشكل غريزي تقريبًا، وألقيت قبلة على فخذها بينما كنت أتخذ موقفي.
كان صدر إيميلي يمتلئ بالإثارة والترقب، كما كان الحال بالنسبة لي.
انحنت إلى الوراء، واستندت إلى ذراعيها وهي تنظر إليّ، وكانت عيناها تتلألأ بالحب والتفاني الذي لا ينضب إلا لي.
لم يكن لدي أي فكرة عما فعلته في حياتي لأستحق حب هذه المرأة الرائعة.
لكنني كنت سأفعل كل ما في وسعي لأجعل نفسي جديرًا بها.
تركت شفتي باقية على الجلد الناعم لفخذيها وأنا أشق طريقي ببطء إلى الدفء.
كانت رائحة إيميلي تغمر ذهني بالفعل، مما أدى إلى تسمم مسكر لم أجده ممكنًا إلا معها وإريكا.
كل شيء عن هؤلاء النساء أثارني.
لم أتمكن من كبح جماحي أكثر وأنا أسحب لساني بين حوضها وفخذيها، مما جعلها ترتعش.
لقد زرعت قبلة مبللة على كس إميلي المتساقط، مع التأكد من قفل شفتي حول كسها وإغراق لساني في أعماقها.
تشتكى إميلي وخالفت الوركين لها على الفور.
لم تتمكن أبدًا من التحكم في نفسها جيدًا، وسرعان ما وجدت لنفسي اللحم في شطيرة فخذ إميلي.
ليس هذا ما أفكر فيه على الإطلاق.
لقد استخدمت كل الحيل التي تعلمتها طوال حياتي في ممارسة الجنس الرطب بشكل متزايد مع إميلي.
كان فخذاها يضغطان حول رأسي بينما كان جسدها يتلوى، وكانت أنيناتها تحثني على ذلك.
لففت ذراعي حول وركها وسحبتها بقوة على وجهي بينما كنت أحاول التهامها بالكامل.
فجأة، خففت قبضة إيميلي المميتة حول رأسي، وشعرت بساقيها تتدليان على ظهري.
اهتزت وركيها بلطف بينما كنت أمارس الجنس مع كسها، وأرسلت ارتعشات عبر جسدها رددت أنينها الناعم من المتعة.
لقد رأيت إميلي في هذه الحالة أكثر من مرات كافية للتعرف على ذروة قوية من امرأة سمراء رائعة .
وهذا هو بالضبط ما أردت لها.
لقد انتزعت نفسي من ساقي إميلي ووقفت على قدمي.
وخلع قميصي أولًا، ثم تبعه شورتاتي.
لقد جردتهم من ساقي، لكن ليس بالكامل.
زبي يحدها بحرارة وبدأ على الفور يقطر المني على طوله، حتى يقطر على فخذ إميلي.
قالت إيميلي بنبرة مليئة بالشهوة: "أريدك عارياً".
"أنا أحب رؤيتك عاريا."
ابتسمت لإيميلي وجردت نفسب من سروالي بقية الطريق إلى الأسفل، وركلتهم في زاوية الغرفة.
وقفت أمام إميلي وهي تعريني بالكامل.
ارتد زبي أمامي، راغبًا في الاقتراب أكثر فأكثر من هدفه المنشود.
كان المني المسبق حول طرف زبي يحاكي العصائر التي غطت مهبل إميلي وفخذيها، مما يعد بالدفء
والنعومة التي لم يشعر بها أحد من قبل.
"هل أنتي جاهزة؟" سألت، وأخذت قضيبي بيد واحدة بينما كنت أقوم بتدليك المني على طول طولي.
"نعم" أومأت إيميلي برأسها.
"اريد ان اكون لك."
ركعت على السرير بينما انطلقت إيميلي بسرعة أكبر على المرتبة، مع إبقاء ساقيها منتشرتين على نطاق واسع بالنسبة لي.
أنزلت نفسي على جسدها العاري للمرة الأولى وسمحت لنفسي للحظة بالاستمتاع بملمس ثدييها على صدري، وفخذيها يضغطان على فخذي، ويداها تتدحرجان لأعلى ولأسفل ذراعي.
لقد خدعنا عراة مرات عديدة بالفعل، لكننا أبقينا أنفسنا بعيدًا عن مثل هذا الموقف المحفوف بالمخاطر دون وعي.
يبدو الأمر كما لو أن عقولنا الباطنة تعلم أنه بمجرد أن نكون في هذا الموقف، لن يكون هناك ما يمكن أن يوقفنا.
مع موجة من قوة الإرادة، قطعت الاتصال الجسدي مع إميلي وجلست منتصبًا على ركبتي أمامها.
استقر رمحي الصلب على فتحة إميلي الناعمة بينما كان زبي يشير إلى السماء، ولا يزال طرفه يقطر مع المني المسبق.
الإيماءة التي أعطتني إياها إميلي كانت كل ما أحتاجه.
أمسكت بزبي بيد واحدة، وأخذت فخذ إميلي باليد
الأخرى بينما قمت بتحريك نفسي لفرك طرف زبي على طول طيات مهبل إميلي.
لقد كانت ماهرة بشكل مستحيل، مع ما يكفي من الدفء الذي يشع من قلبها لوعد بزواج ترحيبي لا يُنسى.
ببطء شديد، قمت بالضغط على طرف زبي نحو هدفه.
احتضنت شفاه كس إيميلي حشفة قضيبي مثل عاشق قديم، مما جلب اللحظات منا.
اندفع إحساسي بالوخز عبر جسدي، مما هددني بفقدان السيطرة بالفعل.
"المزيد،" شهقت إيميلي.إممممممممممممممممم
أدركت حينها أنني أغمضت عيني.
لقد انفتحوا مرة أخرى لرؤية أختي ذو الشعر الفوضوي تجلس في وضع مستقيم، وذراع واحدة خلفها لدعم وزنها.
انزلقت يد إميلي الحرة فوق صدري حتى لفت أصابعها حول مؤخرة رقبتي.
انحنيت وزرعت قبلة على شفتيها الجذابة.
انتهت القبلة فجأة عندما دفعت بوصة أخرى إلى حضن إميلي الدافئ.
شعرت بفخذيها تشد حول فخذي بينما كان جسدها كله يهتز.
لقد انحنيت للخلف قليلاً لإلقاء نظرة على المكان الذي كنا متصلين فيه.
لقد استمتعت دائمًا بمشاهدة زبي يختفي في كس المرأة بينما كنت أضاجعها، وكان الأمر أكثر إثارة الآن لأنها كانت المرة الأولى لإيميلي.
حقيقة أنها كانت المرة الأولى لها يعني أنني اضطررت إلى التعامل معها ببطء شديد.
كنت أعلم أن لدي زب كبير الحجم - وقد ذكرت ذلك العديد من النساء، وبالطبع شاهدت المواد الإباحية من قبل - وهو ما قد يكون مؤلمًا للغاية إذا لم أستخدمه بشكل صحيح.
"المزيد من فضلك،" تشتكي إيميلي، وعيناها مثبتتان على زبي عندما بدأ يطعنها ببطء.
لقد أدخلت نفسي بشكل أعمق قليلاً، بحيث أصبح نصف طولي داخل إميلي الآن.
كان نفقها مقيدًا بإحكام حول رمحي، لكنها كانت مبللة جدًا ومرحبة لدرجة أنني شعرت تقريبًا أنها تمتصني بشكل أعمق وأعمق بداخلها.
قررت أن هذا ربما يكون بقدر ما ستتحمله في المرة
الأولى وبدأت في الانزلاق للخارج.
"لا!" تأوهت إميلي بإستياء.
ما زالت تمسك بي من مؤخرة رقبتي، سحبت إميلي في وجهي، مما أجبر زبي على العودة إلى داخلها بشكل أعمق من ذي قبل.
لقد فاجأني الالتفاف المفاجئ لزبي، وأرسل رجفة عبر جسدي عندما وصلت ذروتها.
لقد صررت أسناني وكل عضلة في جسدي وأنا أتجنب النشوة الجنسية.
لم يحدث الأمر بهذه السرعة من قبل، لكن الطبيعة المثيرة للغاية للتواجد مع إميلي الآن كانت بمثابة دافع مثير للشهوة الجنسية.
لم يكن لدى إميلي نفس ضبط النفس الذي كنت أتمتع به.
شعرت بتدفق ونبض نفقها، مما أدى إلى غمر زبي وحوضي على الفور حيث تلقى زبي أروع تدليك شعرت به على الإطلاق.
عادت عيون إميلي إلى رأسها عندما فتحت فمها في صرخة صامتة، وارتعش جسدها وقبضت ساقيها بإحكام حولي.
شعرت بجسدها بالكامل يهتز ويهتز لمدة دقيقة كاملة تقريبًا قبل أن تنزل أخيرًا من أعلى مكان لها.
لم يكن النحيب الذي ترك حلق إميلي أقل من سحري.
دفنت إميلي وجهها في كتفي، وعضتها بقوة كافية
لإحداث كدمات في الجلد بينما بذلت قصارى جهدها لاستعادة السيطرة على جسدها.
لقد تشبثت بجسدها العاري المتعرق وهي تخرج مما يمكن أن يكون أول هزة الجماع لها من الاختراق، محاولًا كبح جماح ظهري في هذه العملية.
لم أكن متأكد من وضع تحديد النسل مع التوأم
الأسمر، وكنت أعرف من تجربتي مع إيريكا أن هناك فرصة جيدة لأن أملأها حتى النهاية عندما أتيت.
اصطدمت ورك إيميلي معي عندما بدأت تستعيد رباطة جأشها، وكان هذا كل ما يتطلبه الأمر.
تحركت الوركين من تلقاء نفسها، وقبل أن أعرف ذلك، كنت أضخ رمحي داخل وخارج كس إميلي المرتعش.
كانت لا تزال تغمر حوضي بموجات جديدة من العصائر مع كل دفعة قمت بها، مما أدى إلى إصدار صوت رطب وساحق تردد صدى صفعة اللحم الناعم.
لقد جئت دون تفكير ثانٍ في العواقب، ولم يكن هناك شيء يمكن أن يمنعني من ملء أختي الرائعة هنا
والآن.
اندفعت ذروتها، وفتحت الباب على مصراعيه، ورحبت به بينما قمت بإلقاء كمية شريرة من المني في كس إيميلي التي كانت عذراء سابقًا.
لقد انهرت على السرير بجانب إميلي عندما قررت
عضلاتي أن تنكسر.
كنت أتنفس بصعوبة مثلها، لكن يبدو أنها تعافت من ذروتها، على الأقل بما يكفي لتتدحرج وتريح ذقنها على صدري المنتفخ.
"أعتقد أنك دخلت بداخلي،" ضحكت إميلي، وغمست يدها بين ساقيها، فقط لتعيدها إلى شفتيها بابتسامة ممتنة وهي تلعق أصابعها نظيفة.
قلت لاهثًا: "أنا آسف، كان يجب أن أتأكد من أن الأمر على ما يرام أيضًا".
هزت إيميلي كتفيها قائلةً: "لقد كنت أستخدم وسائل منع الحمل منذ بضع سنوات".
"لقد كنا جميعا، فقط لتجنب أي حوادث."
ضحكت: "دعينا نرى كيف يصمد الأمر أمام ذلك".
"هل هذا طبيعي بالنسبة للرجال؟" سألت إميلي وهي تشير إلى الفوضى من المني وعصاءرها والدم التي تغطي قضيبي الذي لا يزال قاسيًا وما الذي يغطي
ملاءاتي.
"لا على الإطلاق،" قلت بينما عاد تنفسي أخيرًا إلى طبيعته.
"ولا حتى بالنسبة لي.
لقد بدأ الأمر يحدث معكم فقط يا فتيات."
"حسنًا... أنا سعيدة،" ابتسمت إيميلي وقبلتني على خدي.
"لماذا هذا؟" انا سألت.
"لأنني أحب المنب الخاص بك، سخيفة،" غمزت إميلي.
"وهذا يعني أنه من المفترض أن نفعل هذا.
لن يكون هناك أي سبب آخر يجعلنا منجذبين لبعضنا البعض ولماذا تفعل الكثير من ... ذلك."
ضحكت، وأنا أشير إلى البقعة المبللة على ملاءاتي: "لقد خلقت أكثر من نصف هذه الفوضى".
"لقد غسلت هذه الليلة الماضية."
احمرت خدود إميلي ودفنت وجهها في صدري.
"هذا محرج للغاية.
من فضلك لا تخبر الآخرين."
ضحكت: "سرك في أمان معي".
"بالحديث عن الأسرار،" قالت إيميلي وهي تعض على شفتها السفلى وكأنها تفكر فيما إذا كان عليها أن تقول شيئًا أم لا.
"ما هذا؟" سألت بقلق.
ضحكت إميلي: "ليس شيئًا سيئًا. حسنًا، ليس بهذا المعنى السيء".
"لكنك تعلم كيف لم تتح لك أنت وميل فرصة النوم معًا بعد؟"
"ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين"
"Weeeeellll ، التي ربما كانت فكرتها" ، بالكاد قمعت إميلي ابتسامة.
لقد أصبح كل شيء منطقيًا تمامًا الآن.
في كل مرة كنا معًا ونقترب من أي شيء جنسي، حدث شيء ما، بل وكانت هناك عدة مرات حيث تخلت عني إيريكا.
وكان ذلك عادةً عندما كنت حذرًا جدًا بشأن القيام
بالخطوة الأولى.
"لقد كانت تمزح معي؟" انا سألت.
"بطريقة ما،" هزت إيميلي كتفيها.
"لقد وعدت بأنها لن تنام معك حتى أفعل ذلك.
لم أطلب منها ذلك، لكنها ما زالت تفي بالوعد.
أعلم أنها كانت تفعل ذلك لتمنعني من الشعور
بالاستبعاد".
"لماذا ستشعر بالإهمال؟" سألت وأنا ألتف ذراعي حول إيميلي وسحبها نحوي.
قالت إميلي: "أنت تعرف كيف هي إيريكا".
"أنا لست متفتحة مثلها، أو حتى ميل وأماندا.
لم يكن الأمر يزعجني، ولكن كان هناك احتمال حقيقي أن تنام مع ثلاثتهم قبل أن أتحلى بالشجاعة
اللازمة لذلك."
قلت: "أماندا لديها صديق".
"هذا لا يعني أنها لا تريدك،" هزت إيميلي كتفيها.
"نعلم جميعًا أنها تفعل ذلك.
ماندا هي شخصية صعبة وعنيدة كما هو الحال دائمًا."
ما قالته إميلي كان منطقيا.
كانت إيريكا تغازلني علنًا منذ لحظة وصولي، وقبلتني أماندا أولاً.
قامت كلتا المرأتين بالخطوة الأولى عليّ، وحتى ميل تركت فضولها يؤثر عليها بدرجة كافية للقيام
بالخطوة الأولى.
إذا لم تظهر أماندا ضبط النفس، فربما انتهى بي الأمر في السرير معها بدلاً من جين، ولم يكن من الممكن أن أقاوم ميل.
قلت: "إنها لا تزال تمارس الجنس معي أكثر مما هو رائع"، ثم ضحكت من الفكرة التي خطرت في ذهني.
"أعتقد أنها تحتاج إلى بعض الثأر."
"ماذا ستفعل؟" ابتسمت إميلي.
"حسناً يا إم" قلتها وأنا أقبلها على جبهتها.
"هل يمكنك إبقاء هذا سرا؟"
"نعم ،" ضحكت إميلي.
"حسنًا، صباح الغد، سأنزل إلى غرفتها وأبدأ في العبث معها"، قلت موضحًا خطتي. للعبث مع ميل بينما هي لا تزال تعتقد أنني وإيميلي لم ننام معًا.
هذا يعني أنها لن تسمح لنفسها بالمضي قدمًا، ويمكنني مضايقتها بلا رحمة.
لا بد أن الخطة أثارت إعجاب إميلي لأنها بدأت في مداعبة زبي جزئيًا خلال شرحي، ثم انتقلت إلى أسفل السرير لتأخذني في فمها بعد نظافته من الدم والسوائل.
كانت تشتكي من ردودها من وقت لآخر، غير قادرة على التحدث مع زب في فمها.
"سأخبرها ليلة الغد في وقت ما.
دعيها تجلس معها طوال يوم الغد،" ضحكت، ومررت أصابعي خلال شعر إيميلي الفوضوي.
"أريد أن أقول لها،" ابتسمت إميلي لأنها تركت زبي ينزلق من بين شفتيها.
"بالتأكيد،" ضحكت.
"لكن يجب أن تذهب إلى هناك الآن،" ابتسمت لي إيميلي ابتسامة ماكرة.
"لم يفت الأوان بعد، ويمكنني التظاهر بأنني سأبحث عنك خلال عشر دقائق."
ضحكت: "أعتقد أنني خلقت وحشًا".
قالت إيميلي وهي تزحف ببطء على جسدي: "فقط قليلاً"، وتقبلني على طول صدري، وأعلى رقبتي، وعبر خط فكي حتى لامست شفتيها أذني.
كانت أنفاسها ساخنًا على بشرتي.
"يمكنك أن تذهب وتضايق أختي.
ثم تعود وتضاجعني أكثر."
يتبع
أهلاً ومرحباً بكم في الجزء 5
من الشهوة من النظرة الأولي
لقد وجدت سيناريو ارتداء الملابس مع امرأة عارية جدًا - بعد الجماع - جميل جداً جداً
لا تزال إميلي مستلقية على سريري أمرًا غريبًا، على أقل تقدير.
لم أعتقد أبدًا أنني سأكون في موقف أتخلى فيه عن مثل هذه المرأة الرائعة بعد أن مارسنا الجنس لأول مرة، خاصة عندما كان الأمر يتعلق بالعبث مع أختها التوأم في منتصف الليل.
ضحكت إميلي: "ستكون غاضبة جدًا".
كانت مقدمة شعر إيميلي الكستنائي المعتاد فوضويًا بشكل خاص بعد مزاحنا القصير معًا.
بدت ابتسامتها أكثر إشراقا، ويبدو أن كل الخجل قد ذاب عنها منذ أول مرة كشفت لي عن جسدها.
وهي الآن مستلقية على جانبها.
أظهرت لي جسدها العاري كما لو كانت تفعل ذلك لسنوات.
قلت لها وأنا أسحب قميصاً بلا أكمام فوق رأسي: "أنا ألومك عندما تكتشفي ذلك".
"لا تجرؤ!" أجابت إميلي. "كان فكرتك!"
"لكنكي أنتي من شجعني،" ابتسمت وصعدت على السرير لأقبل إيميلي.
لقد احتضنت جسد إميلي العاري حيث التقت ألسنتنا بلقاء سعيد.
لقد خلقت ملابسي حاجزًا مزعجًا بين أجسادنا وأردت التخلص منه على الفور.
لا توجد كلمات يمكن أن تصف شعور جسد إيميلي العاري تجاهي، خاصة عندما كنت بداخلها.
لقد كان إحساسًا فريدًا، لم تشاركه فيه سوى أختها إيريكا.
ليست هذه هي المرة الأولى التي أتساءل فيها عما إذا كان ممارسة الجنس مع كل واحدة من أخواتي سيخلق نفس الشعور المسكر لي.
"ربما يجب أن تذهب قبل أن أجعلك تبقى،" ابتسمت إيميلي، وزرعت القبلات على طول فمي.
"سأكون سريعًا،" ابتسمت، وأعطيتها قبلة أخيرة.
لقد انفصلت عن تلك السمراء الجميلة على مضض، ولكنني كنت معلقًا عند باب غرفة نومي بينما كنت أحفظ كل منحنيات جسدها في الذاكرة كما لو كنت أغادر للإبحار عبر المحيط ولن أعود لعدة أشهر.
لقد كنت بالفعل مغرمًا تمامًا بإيميلي.
بعد أن غادرت شقتي، دخنت سيجارة بسرعة - كما كانت عادتي بعد ممارسة الجنس هذه الأيام - وتوجهت إلى المنزل الرئيسي.
لم يفت الأوان بعد، لكن المنزل بأكمله كان مظلمًا باستثناء ضوء غرفة نوم ميل في الطابق الثاني.
ولحسن الحظ لم يكن هناك الكثير من الغطاء السحابي، ومنحني القمر المكتمل تقريبًا ما يكفي من الضوء لشق طريقي عبر الفناء الخلفي إلى المنزل دون خوف من التعثر في حوض السباحة.
كالعادة، كان الباب الخلفي مفتوحًا، وسمحت لنفسي
بالدخول بصمت.
كان المطبخ غارقًا في الظلام، لكنني تمكنت من شق طريقي حول طاولة الطعام الكبيرة ومنضدة المطبخ دون الاصطدام بأي شيء.
وفجأة، أضاء ضوء بجانب الدرج، وسمعت خطوات تهبط.
لم يكن هناك أي شخص في المنزل باستثناء ميل، واعتقدت أنها كانت قادمة للحصول على شيء للأكل أو الشراب.
دون أن أفكر في الأمر، اندفعت إلى غرفة المعيشة بهدوء وانتظرت مرور أختي الصغيرة.
لم يكن لدي أي فكرة عن سبب اختبائي لأن السبب الرئيسي لوجودي هنا هو رؤيتها، لكنني شعرت أن
الانتظار فكرة جيدة.
من المؤكد، بعد بضع ثوانٍ، سمعت ميل تتحدث كما لو كانت تجري محادثة مع شخص ما على الهاتف.
لم أرغب حقًا في التنصت على محادثة ميل الخاصة، لذلك انتقلت إلى غرفة المعيشة حيث خططت للدوران خلف ميل والتسلل إلى غرفتها.
كنت متشوقًا لرؤية النظرة على وجهها عندما تعود
وتجدني في غرفة نومها.
كان جزء مني يشعر بالقلق للحظة من أنها قد تفقد صوابها بسبب انتهاك الخصوصية، ولكن بعد ذلك ابتسمت عندما تذكرت بالضبط مع من كنت أتعامل.
"لا، ليس بعد الآن.
أنا نوعًا ما أرى شخصًا ما بالفعل."
ثبتت كلمات ميل قدمي في مكانها، حتى عندما بذلت قصارى جهدي لتجنب الاستماع إليها.
هل كانت تتحدث عني؟ من كانت تتحدث إليه؟
واصلت ميل محادثتها عندما دخلت المطبخ، وتوقفت بينما بدا أن شخصًا ما على الطرف الآخر يطرح المزيد من الأسئلة.
"لا، أنت لا تعرف من هو... إنه وسيم جدًا... لم ننام معًا بعد، لكن لديه زب كبير و لطيف."
أعطيت نفسي صوتًا عاليًا داخليًا في الجملة الأخيرة لميل ولم أستطع إلا أن ابتسم مثل الأحمق.
حتى لو كنت أعرف أنني أكبر من المتوسط، لم يكن يومًا جيدًا أبدًا عندما أثنت علي امرأة جميلة بحجم
زبي.
تركت ميل لمحادثتها قبل أن أتمكن من سماع المزيد عن غير قصد وصعدت الدرج بهدوء.
كان باب غرفة ميل مفتوحًا، ويظهر قطعة من الضوء
الأرجواني اللون في الردهة شديدة السواد.
دفعت بابها للفتح بلطف ودخلت إلى غرفة النوم المضاءة بالنيون والتي لم أكن لأربطها في البداية
بالفتاة القوطية الصغيرة.
كلما رأيت أرنبًا فخمًا، أو وحيد القرن، أو شخصية أنمي يابانية، كنت أفكر في الجميلة ذات الشعر الأبيض التي سرقت قلبي.
لفتت انتباهي خطوات ناعمة، وسمعت صوت ميل مرة أخرى وهي تصعد الدرج.
ثم لاحظت مكتب الكمبيوتر مقابل أحد الجدران.
تم تشغيل الآلة، وأغرقت الأضواء الحمراء والخضراء والزرقاء الوامضة المنطقة المجاورة بألوان قوس قزح التي اختلطت مع مصابيح LED الوردية التي أعطت الغرفة إحساسًا بالإضاءة المنخفضة. ثم ضربني.
لم يكن ميل على مكالمة هاتفية. وبدلاً من ذلك، ربما كانت تتحدث مع صديق أو بعض الأصدقاء على جهاز الكمبيوتر الخاص بها. لم أقضي أي وقت في مشاهدة برامج بث ألعاب الفيديو - كان هناك دائمًا عمل يجب القيام به - لكنني كنت أعرف ما يكفي عن الثقافة وبدأت أشعر بالقلق لأنني كنت أقف في خلفية كاميرا الويب الخاصة بها. قد يبدو ذلك مخيفًا جدًا لأي شخص يشاهده، خاصة إذا كان من أصدقائها.
انفتح باب غرفة النوم فجأة، والتفتت لمواجهة ميل. نظرت إليّ أختي بعيون واسعة وفم مفتوح.
كان شعرها مربوطًا في كعكة فوضوية أعلى رأسها،
بدلاً من ضفائرها المعتادة أو عرفها المتدفق.
كانت تضع القليل من مساحيق التجميل، وبدا اللون
الأسود حول عينيها ملطخًا كما لو كانت ستزيله بنصف مؤخرتها.
بالكاد يغطي الجزء العلوي من خيوط الشعر السوداء جذعها، تاركًا بطنها الناعم عاريًا.
أخبرتني بصمة حلماتها على القماش الشفاف أنها لا ترتدي حمالة صدر - وهو ما لم تكن ترتديه غالبًا - وبدا شورتها القطني الأحمر ناعمًا ودافئًا للغاية حيث احتضنت وركيها ومؤخرتها بشكل مريح وتطابق لونها
الأحمر والأسود جوارب مخططة تصل إلى الركبة بشكل مثالي.
كنت سأراهن بكل الأموال الموجودة في حسابي البنكي على أن ميل لديها زوج من الجوارب المخططة بكل الألوان لأي مناسبة .
قالت ميل دون أن تقطع الاتصال البصري معي: "يجب أن أذهب".
ثم قامت شقيقتي الصغيرة بالضغط على زر على سماعة الرأس ذات اللون الوردي الفاتح، ثم أزالته لتستقر حول رقبتها.
"ماذا تفعل هنا يا نيك؟"
"هل نحن أمام الكاميرا؟" سألت ،
"لا،" هزت ميل رأسها. "إنها لا تواجهنا --."
لقد قطعتها في منتصف الجملة بتقريب المسافة بيننا وسحبها بين ذراعي، وقطع صراخ المفاجأة بقبلة.
كافحت ميل لبضع ثوان، ثم ذابت في جسدي. افترقت شفتيها، وقابل لسانها لساني بقوة لا مثيل لها.
لا أستطيع إلا أن أتخيل مشاعر ميل، وخاصة بعد الكشف عن إيميلي.
قالت ميل وهي تتنفس بصعوبة: "انتظر".
"ألا تقضي الليلة مع إيميلي؟"
"أنا كذلك،" قلت، وأنا أضغط جبهتي على جبهة ميل.
لقد راجعت ما كنت سأقوله لميل مرارًا وتكرارًا في رأسي، وبغض النظر عن الطريقة التي صاغتها بها، كنت دائمًا أشعر وكأنني أحمق، حتى لو كان ذلك ملفقًا.
"لكن...إميلي ما زالت غير مستعدة، وأنا أعلم أنه أمر سيئ للقيام به، ولكن لدي حاجة لا تستطيع تلبيتها
الآن."
"نيك...أنا لا--"
ضغطت شفتي على ميل مرة أخرى لإسكاتها.
لقد تركت عمدًا طول انتصابي يضغط بين فخذيها بينما كنت أسحب جسدها لي.
تشتكت ميل في فمي، وشعرت أن جسدها يهتز بما لم أستطع إلا أن أفترض أنه كان إثارة شديدة.
كنت بحاجة إلى إبقاء عقلها ضبابيًا حتى اللحظة المناسبة.
لقد شعرت بالسوء قليلاً، حيث قمت بإثارة ميل بهذه الطريقة فقط لأتركها مع حقيبة ضخمة من الكرات الزرقاء للسيدات.
ثم تذكرت في كل مرة كانت تفعل فيها الشيء نفسه معي وشعرت بتحسن طفيف حيال ذلك.
كنت متأكدًا أيضًا من أن إميلي لن تسمح لي بالمضي قدمًا في خطة من شأنها أن تزعج توأمها.
"اللعنة، أنا بحاجة إليك،" دمدمت ميل.
ثم فقدت السيطرة على الوضع.
سقطت ميل على ركبتيها، وسحبت شورتي وملابسي الداخلية إلى الأسفل.
ارتد زبي متحررًا من حدوده، وكان طرفه يقطر بالفعل المني.
أمسكت ميل بخبرة طرفي بين شفتيها وتأوهت على الفور.
عادت عيناها إلى رأسها بينما كان لسانها ينقر ويلعق على طول الطرف الحساس من زبي.
كادت ركبتي أن تنحني بسبب المتعة المطلقة لفمها ولسانها، ومفاجأة أفعالها فاجأتني تمامًا.
استندت إلى الباب، وأغلقته بينما أسندت وزني بالكامل عليه، وسحبت قضيبي من فم ميل اللذيذ.
قالت ميل وهي تجر قدميها إلى الأمام: "ليس بهذه السرعة".
"أنت لازم تقذف حمولتك أسفل حلقي الليلة."
كلمات ميل جعلت زبي ينبض ويرتعش، مما أدى إلى تدفق تيار جديد من السائل المنوي الذي كانت تلعقه بفارغ الصبر.
شعرت أن يداها ناعمة بشكل لا يصدق على زبي الصلب ، وشعرت كما لو أن لديها ثلاثة ألسنة.
وبعد دقيقة واحدة فقط، امتلأت منطقة حوضي
بالكامل بلعابها حيث لم تترك ميل أي بوصة من زبي دون أن تمسها.
قالت ميل وهي تحدق في عيني وفمها مفتوح على مصراعيه: "الآن تمارس الجنس مع فمي".
"استخدمها كما استخدمت تلك العاهرة الصغيرة جين بينما كانت أختي تراقبك."
لقد تأوهت من الصورة المفاجئة التي تومض في ذهني وأنا أمارس الجنس مع جين بلا معنى بينما كانت إيريكا تشاهد.
لم أعد أرغب في النوم مع جين بعد الآن، لكنها كانت ذكرى مثيرة لدرجة أنني كنت قلقًا من أن أفقد عبئي بمجرد التفكير في الأمر.
"سأسمح لك بمضاجعتي بينما تشاهد أخواتنا،" تابعت ميل وهي تلعق بلسانها على طول رمحي.
"ولكن فقط إذا تمكنت من مشاهدتك تمارس الجنس معهم."
لقد فقدت السيطرة تمامًا على اللحظة، مما أدى إلى التقليل من قدرة ميل على إثارة اهتمامي.
كان قلبي يدق في صدري، وكل ما استطعت سماعه هو صوت ميل المغري الذي ملأ ذهني بالصور المثيرة لها ولأخواتنا في جميع أنواع الثنائيات والسيناريوهات المساومة.
كانت إيميلي تنتظر عودتي، وكنت أعرف ما يجب أن أفعله، لكنني لم أتمكن من تكوين فكرة متماسكة - ناهيك عن الكلمات.
كان يجب أن أعرف أنني لن أكون مناسبًا لأختي الفاتنة ذات الشعر الأبيض.
كانت ميل تتمتع بإرادة حديدية، ولم يتمكن حتى البابا من مقاومتها عندما كانت في إحدى حالاتها المزاجية.
وفجأة جاء طرق على باب غرفة النوم.
انتهت اللحظة فجأة، كما لو أن شخصًا ما قد انتزع كابل الطاقة من الحائط بينما كنت في منتصف الطريق خلال ملحمة منفردة لمرة واحدة في العمر ولن أتذكرها أبدًا.
نظرت إلى الأسفل لأرى نظرة القلق على وجه ميل الجميل.
انفصلت شفتيها عن قضيبي الفولاذي على بعد بوصة واحدة فقط، وكانت يدها تمسك بعمودي.
استدار مقبض الباب، وشعرت بالباب يضغط على ظهري.
"ميل، هل أنتي مستيقظة؟"
"نعم، أنا مستيقظة،" صرخت ميل، وكان صوتها مشوبًا بالقلق.
قالت إميلي وهي تتظاهر بالبراءة: "لماذا بابك مغلق؟ لم أكن أعلم حتى أن لديك قفلًا".
"هل يمكنني الدخول؟"
قالت ميل، وهي تطلق النار على قدميها قبل أن تقودني بعيدًا عن الباب: "آه، نعم، فقط انتظري لحظة".
"ماذا نفعل؟" سألت، مواصلًا الحيلة التي ابتكرناها أنا وإيميلي.
"النافذة"، قالت ميل وهي تشير إلى نافذة غرفة النوم بجوار مكتب الكمبيوتر الخاص بها.
"أنا لن أتسلق من النافذة،" قلت وأنا أضحك داخليًا.
وأوضحت ميل، "لا بأس.
المسار الجانبي بالأسفل، وهناك سقيفة حديقة صغيرة يمكنك الهبوط عليها.
لقد فعلت ذلك كثيرًا عندما كنت أتسلل للخارج".
ضحكت: "نعم، لكن وزنك يعادل وزن إحدى ساقي تقريبًا".
"هذا الشيء سوف ينهار تحت وزني.
لماذا لا نخبر إميلي فقط؟ ما المشكلة الكبيرة؟"
"حسنًا. الخزانة، الآن!" أمرت ميل بدفعي نحو أبواب خزانتها.
كانت معكوسة ومفتوحة، ولم تترك لي سوى مساحة صغيرة للاختباء بين فساتينها.
"و اسحب شورتك للأعلى."
ابتسمت عندما أدرت ظهري لميل وسحبت شورتي
لأعلى.
لقد كانت منزعجة أكثر مما كنت أعتقد أنها ستكون تحت قبضة أختها التوأم. حسنًا...
ربما كنا لئيمين معها بعض الشيء.
يجب أن أتأكد من أنني قمت بالأمر لها.
سمعت باب غرفة النوم ينفتح بينما أغلقت ميل أبواب الخزانة، مما أدى إلى حجب ضوء الغرفة المنخفض وتركني في ظلام نسبي.
انجرفت رائحة ميل المعطرة إلى أنفي، ولم أستطع إلا أن أمسك إحدى فساتينها في يدي وأستنشقها بعمق.
لم أكن عادةً من يستنشق الأشياء أو الملابس- كنت أعتقد دائمًا أنها غريبة - لكن رائحة ميل كانت مسكرة، مما شجعني على الإثارة مع تدفق دفعة أخرى من المني من طرف زبي.
"كيف أغلقت بابك؟" سألت إميلي.
أجابت ميل وهي تبدو مترددة: "لم يكن مغلقًا.
أعتقد أنه عالق".
"همم، غريب،" قالت إميلي، بدت مدروسة.
"ربما يمكنك جعل نيك ينظر إليها غدًا."
قالت ميل بسرعة: "نعم، سأفعل ذلك".
"أتحدث عن نيك..." بدأت إيميلي بالقول، ثم تنهدت بشدة.
"أنا قلقة من أنني أسير ببطء شديد بالنسبة له، وسوف يشعر بالملل مني."
قالت ميل بشكل مطمئن: "لن يشعر بالملل منك أبدًا يا إم".
"أرى الطريقة التي ينظر بها إليك."
أجابت إميلي: "إنه ينظر إليك بنفس الطريقة".
"وأرى كيف تنظرين إليه.
أنتي تعلمي أنه ليس عليك انتظاري.
سأتفهم الوضع".
قالت ميل بثقة: "قلت إنني سأفعل، لذا سأفعل".
"إنها ليست صفقة كبيرة يا إم."
"لكن الأمر كذلك.
لا بد أن هذا صعب عليك وصعب جدًا على نيك أيضًا.
خاصة في غياب إريكا هنا."
"لماذا تقولي هذا؟" سألت ميل.
"حسنًا...لقد خدعنا أنا ونيك قليلًا فقط.
قالت إميلي، وتوقفت قبل أن تتحدث مرة أخرى.
لقد أخبرتك بذلك".
"وهذا أمر رائع دائمًا، وأعتقد أنه يستمتع معي، لكن هذا ليس جنسًا.
عادةً، كان نيك يقضي بضع ليالٍ في الأسبوع مع إيريكا، ويمارسان الجنس.
أعتقد أنني لا أريد المغادرة.
"إنه يريد أكثر مما أستطيع أو أرغب في تقديمه له
الآن.
ثم أشعر بأنانية لأنني أبقيته بعيدًا عنك أيضًا."
"لا تشعري بالأنانية.
لقد اتخذت هذا الاختيار، وليس أنت،" ردت ميل باقتناع واطمئنان على توأمها.
"اتبعي سرعتك الخاصة.
أنتي تعلمين أن نيك سيحترم ذلك وسيظل يستمتع بقضاء الوقت معك.
أنتي تستحقين الانتظار."
كان هناك صمت طويل، لذا فتحت باب الخزانة بلمسة واحدة.
كنت أعلم أنه من غير الواقعي أن أتوقع رؤية إخوتي التوأم وهم يخلعون ملابسهم على السرير، لكن عقل الرجل كان يحمل القليل من الأمل.
بدلاً من ذلك، تعانقت إميلي وميل بينما جلسا على حافة سرير ميل الفخم.
"هل فعلاً يستحق الانتظار؟"
سألت إميلي ميل عندما انفصلا.
"أخبرني أنك الشخص الذي يمص قضيبه كل ليلة،"
ابتسمت ميل.
"كيف هو طعم المني؟"
احمرت خدود إيميلي وضحكت.
"جميلة اللعنة جيدة."
"إنني أتطلع إلى ذلك،" تنهدت ميل، وهي تنظر في اتجاهي.
كنت على يقين من أنها تعرف أنني كنت أشاهد.
"أين نيك بالمناسبة؟"
أجابت إميلي بشكل عرضي: "قال إنه سيخرج للتدخين والمشي".
"كنت سأذهب معه، لكني أردت أن آتي وأتحدث معكي."
ميل: "حسنًا، من الأفضل أن تعودي قبل أن يعود هو".
أومأت إميلي برأسها وانحنت واحتضنت أختها مرة أخرى.
"شكرا لما يجري هناك بالنسبة لي."
ميل: "في أي وقت ع الرحب والسعة"، ثم قبلت إميلي مباشرة على شفتيها.
كان الأمر سريعًا ولكن واضحًا، فاجأ إميلي.
غطت صدمتها بسرعة وأضافت قبلة أخرى على خد ميل.
قالت إميلي: "ليلة سعيدة".
أجابت ميل: "نامي جيدًا".
"لم تستمتع أن؟"
فتحت الباب ونظرت لميل.
وكانت لا تزال راكعة على سريرها.
غطت شورتاتها القطنية مؤخرتها الصغيرة بشكل غامض فقط، وانزلقت جواربها الطويلة على ساقيها الناعمتين بشكل جذاب.
كان زبي لا يزال غاضبًا ومستعدًا لرحلة إلى مدينة العظام، لكنني علمت أنه لا يمكن أن يكون مع ميل
الآن.
هذا لا يعني أنني لا أستطيع ممارسة الجنس معها أكثر.
"أعتقد أنني سأستمتع بها بشكل أفضل لو كنت بينكما،" ابتسمت، وعبرت الغرفة لأصعد إلى سرير ميل.
كانت المرتبة ناعمة بشكل مستحيل لكنها ثابتة، وكانت الأغطية سميكة ورقيقة.
إن فكرة مشاركة السرير مع أختي ذات الشعر
البلاتيني طوال الليل جعلت زبي يرتد من الإحباط.
قالت ميل وهي تتنفس بصعوبة بينما كانت عيناها ملتصقتين بعيني: "ربما يمكن ترتيب ذلك يومًا ما".
"لكن...أحتاج إلى الحصول على بعض النوم الليلة."
"هل أنتي متأكدة؟" همست، وأنا أقترب منها بما يكفي لأضع شفتي على شفتيها.
فركتُ فخذها العاري، وضغطت على اللحم الناعم بقوة كافية لسحب تأوه من شفتي ميل.
"أنا متأكد من أننا سننام بشكل أفضل إذا بقيت."
"أنا لا أشك في ذلك،" أجابت ميل، بالكاد تخفي اللحظات عندما التقت شفتي برقبتها.
"ولكن الوقت قد فات بالفعل، وإيميلي تنتظر قدومك."
لقد عادت صلابة ميل، وبقدر ما كنت أعرف أن هذا كان يقتلها، لم تكن لتسمح لأي شيء أن يتجاوز هذه النقطة.
لم نخطط لظهور إميلي في غرفة ميل، لكن الأمر سار على ما يرام.
ابتسمت: "أنا أفهم".
أراكي عند الإفطار؟"
"إنه موعد،" أعادت ميل ابتسامتي. "سأسمح لك حتى بالطهي."
غادرت غرفة ميل بعد حوالي عشرين دقيقة عندما انفصلنا أخيرًا عن بعضنا البعض.
كانت هناك لحظات قليلة اعتقدت فيها أن ميل كانت على وشك تمزيق ملابسي وتشق طريقها معي أو معها.
في النهاية، كانت أختي هي من قررت التوقف عن جلسة التقبيل العاطفية.
عندما خرجت من غرفة ميل، بدأت أشعر ببعض الندم.
من الواضح أن ميل كانت تفعل شيئًا ما من أجل أختها - على الرغم من أن ذلك كان فكرتها كلها - وها أنا أقودها وأضايقها عندما تكون هذه ليلة من الجنس المذهل.
ولكن بعد ذلك تذكرت عدد المرات التي عذبتني فيها، ولم أشعر بالسوء حيال ذلك.
اعتقدت أننا متعادلان الآن — وإذا لم يكن الأمر كذلك — سأكون سعيدًا جدًا بتعويضها.
لكن في الوقت الحالي، كان لدي انتصاب مؤلم تقريبًا وأخت أخرى مخادعة لاستخدام زبي.
نزلت إلى الطابق السفلي باتجاه المطبخ، متوقع أن تنتظرني إميلي عند الباب الخلفي أو حتى في شقتي.
لم أكن أتوقع الكمين عندما مررت بالممر المؤدي إلى غرفة المعيشة.
خرجت إميلي من العدم وقفزت بين ذراعي.
بالكاد كان لدي الوقت الكافي للإمساك بها قبل أن تلتف ساقاها حول خصري، وتلتقي شفتيها بشفتي.
أمسكت بها حول خصرها قبل أن أحرك يدي نحو مؤخرتها الرائعة، عندها فقط أدركت أن إيميلي كانت عارية تمامًا.
قالت إيميلي بصوت منخفض وتتنفس بصعوبة: "كنت قلقة من أنك قررت البقاء مع ميل طوال الليل".
"كنت على وشك الانضمام إليك."
أجبتها: "كدت أفعل ذلك"، ودفعتها إلى الخلف على الحائط لأحملها بينما كنت أقبل رقبتها وعبر ثدييها.
"قد يكون من الصعب جدًا تجاهلكم يا فتيات."
"سمة عائلية،" قالت إيميلي عندما وجدت شفتي حلمة ثديها.
"هل يجب أن نأخذ هذا إلى مكاني؟" سألت وأنا ألعق بين ثدييها وحتى ذقنها.
"لا" ، شهقت إيميلي.
"خذني على الأريكة في غرفة المعيشة."
"لقد بدأت المغامرة بالفعل،" ابتسمت.
"فقط تمارس الجنس معي،" زمجرت إيميلي، وعيناها تحترقان بشدة.
مشيت بإيميلي إلى غرفة المعيشة، حيث رأيت كومة صغيرة من الملابس ملقاة على الأرض عند قاعدة
الأريكة الطويلة.
كانت الأضواء العلوية لا تزال مطفأة، لكن إيميلي كانت قد أضاءت مصباحًا وحيدًا في الزاوية البعيدة.
لم يكن الضوء الناعم مرئيًا من الردهة، لكنه كان كافيًا ليغمرنا بوهج أصفر دافئ.
ضحكت إميلي وأنا ألقيتها على الأريكة بشكل غير رسمي.
انضمت ملابسي إلى ملابسها على الكومة، وبعد بضع ثوان، اجتاحت حبيبتي ذات الشعر المتموج زبي.
جلست إميلي على حافة وسادة الأريكة بينما كنت أقف أمامها.
امتصت شفتيها طرفي وقبلتني على طول رمحي بينما كانت يداها تتناوبان بين مداعبة فخذي وتدليك خصيتي.
أمسكت بحفنة من شعرها الطويل المتموج وسحبته مرة أخرى إلى شكل ذيل حصان لإيميلي.
بهذه الطريقة، تمكنت من رؤية وجهها الجميل أثناء عملها على أداتي والتحكم في سرعة وإيقاع وظيفة اللسان.
غالبًا ما كنت أترك إميلي تفعل ما تريد - نظرًا لأنها كانت لا تزال جديدة نسبيًا في هذا - ولكن في بعض
الأحيان، كنت أهز وركيّ وأسحب رأسها نحوي، مما أجبر زبي على التعمق أكثر مع صوت إسكات مرضي من إميلي، وهو ما لم تفعله.
يبدو أن العقل يعمل.
"يمكنك أن تكون قاسي معي،" قالت إميلي بعد بضع دقائق بينما كانت تأخذ استراحة قصيرة.
"أنا أعلم أنك ترغب في ذلك."
ابتسمت بسخرية: "ومن قال لكي أنني أحب الأمر الخشن".
"أنا لا أقول،" إيميلي ابتسمت قبل أن تدير لسانها على جانب رمحي.
ارتجفت من المتعة من خلال جسدي عندما شعرت بلسان إميلي ينزلق على طول زبي قبل أن يلعق على خصيتي.
"لدي طرق لجعلك تتحدث،" دمدمت بهدوء.
"حسنًا، هيا إذن،" غمزتني إيميلي، ثم قفزت إلى الخلف وبدأت في الزحف على الوسائد على يديها وركبتيها كما لو كانت تحاول الهروب مني.
فقط هي تحركت ببطء، وهزت وركيها بشكل جيد لدرجة أنها تمكنت من منافسة إيريكا في الإغراء، خاصة عندما عضت شفتها السفلية وعندما أطلقت علي ابتسامة صفيقية على كتفها.
تركت عيني تتجول فوق منحنيات إيميلي العارية في الضوء الخافت، متعجباً من مدى تقدمها منذ اليوم
الأول الذي التقينا فيه.
كبرت إيميلي كثيرًا منذ أن عرفتها، وكنت سعيدًا برؤيتها تستمتع بجانبها الجنسي لمرة واحدة.
لقد أسرت لي في كثير من الأحيان بأنها تعتقد أن أخواتها جميلات بينما كانت هي "جين البسيطة" في العائلة.
باعتباري عشيقها لأول مرة، أصبح من واجبي الآن أن أجعلها تشعر بأنها مثيرة ومرغوبة مثل أي من إخوتها.
ما الذي كان مفيدًا أيضًا للأخوة غير الأشقاء المنفصلين؟
لقد انقضضت على الأريكة بينما ابتعدت إيميلي، لكن أختي السمراء لم تكن بالسرعة الكافية.
لففت ذراعي حول خصرها وسحبتها نحوي.
لقد أطلقت صرخة مرحة وضحكة انتهت بأنين بينما انزلق الانتصاب بين ساقيها.
كانت شفاه كس إميلي ناعمة ودافئة وجذابة ضد عمودي.
"لقد حصلت علي" ، تلهث إيميلي وهي تنظر من فوق كتفها.
"اجعلني لك."
لم أكن أعرف ما الذي حدث لإيميلي منذ أن مارسنا الحب لأول مرة، لكنني كنت أثير اهتمامها بحياتها الجنسية التي اكتشفتها حديثًا.
لقد كانت مزيجًا غريبًا من الخاضعة - مثل إيريكا - والمهيمنة مثل توأمها ميل.
عرفت إيميلي ما أرادت ودفعتني للحصول عليها بهذه الطريقة، لكن دعني أتحكم بشكل كامل.
لقد بدأت أرى أن أخواتي كن أكثر تعقيدًا وعمقًا إلى حد كبير مما قادني مظهرهن الخارجي - الجذاب بشكل لا يصدق - إلى الاعتقاد في البداية.
وضعت يدي على مؤخرة رقبة إميلي وانحنيت عليها، مما أجبر السمراء على الاستلقاء على وسائد الأريكة.
بقيت على ركبتيها - ساقاها مفترقتان على نطاق واسع - مما أتاح لي رؤية دون عائق لكسها الناعم المبلّل. لم أدع نفقها الجذاب يصرف انتباهي بينما كنت أركض يدي لأعلى ولأسفل ظهرها، وأتحسس مؤخرتها الكاملة وأعطي خديها صفعة قوية، مما أثار ضحكة متحمسة من إميلي.
بمجرد الانتهاء من استكشافي لظهر إيميلي الناعم ومؤخرتها المثيرة، انحنيت على جسدها وأمسكت بحفنة من شعرها الطويل المتموج.
كانت إيميلي ترتديه دائمًا فضفاضًا، وكان يتدلى حول وجهها قبل أن أضمه إلى قبضتي.
"أنتي تعلمين أنني أحبك، أليس كذلك؟" همست في أذنها وأنا أرفع رأسها للأعلى.
"أنا طبعا" تشتكي إميلي، وهي تسحب قبضتي لتدير رأسها قليلاً، وافترقت شفتاها بشكل جذاب.
ارتعش زبي، وتدفق تيار جديد من السائل المنوي.
كان انتصابي يقع بين خدود إميلي، حيث كان يقطر سائلي السابق على الجزء الصغير من ظهرها، مما جعل إميلي تتأوه وتدير وركيها ضد قضيبي.
قلت: "دعيني أريكي العجب"، ثم سحبت وركيّ إلى الخلف ووضعت زبي عند مدخلها.
لقد شعرت بالخلود قبل أن أشعر بشفاه إميلي الملساء وهي جزء من زبي، لكن الأمر كان يستحق أي وقت طويل لأشعر بمدى روعة إميلي.
لقد غرقت عميقًا فيها بدفعة واحدة سلسة وانزلقت بعمق داخل حفرتها الدافئة.
شهقت إميلي وتأوهت بصوت عالٍ، وكانت عيناها لا تزال مثبتة على عيني، وقبضتي تمسك بشعرها بينما كنت أحملها في مكانها.
فتحت إيميلي فمها لتتحدث، لكنني قاطعتها بقبلة.
التقت ألسنتنا بقوة عندما أسندت وزن جسدي عليها، وضغطت على زبي بقوة وعمق في كسها قدر استطاعتي.
لم أتراجع أو أدفع أو حتى أهز وركيّ.
أنا فقط استلقي فوقها مع زبي مغمد في أعماقها.
عانقت جدران كس إميلي رمحي بمثل هذا الضيق المستحيل لدرجة أنني كنت أخشى أن تؤدي أي حركة إلى هزة الجماع الخاصة بي.
لقد أزعجني وقت اللعب مع ميل من قبل كثيرًا، وكنت قلقًا من أنني لن أستمر الآن.
استلقينا في هذا الوضع بالضبط لبضع دقائق، وأفواهنا متصلة بينما نفترس بعضنا البعض.
كانت القبلة رائعة - وتركتني أشعر بالدوار - ولكن
الأهم من ذلك أنها أعطتني الوقت للتكيف
والاسترخاء.
ثم أخرجت زبي ببطء من كس إيميلي، ثم دفنته في أعماقها بدفعة سريعة وقوية.
"أوه اللعنة نعم!" زمجرت إيميلي، ودفنت وجهها في الوسادة لكتم أصوات المتعة التي تصدرها.
انحنيت إلى الأمام، وضغطت وزني على ظهر إميلي بينما كنت أحاول دفعت زبي إلى عمق أكبر.
دفعت هذه الحركة حبيبتي إلى الأمام، لذا استلقت على بطنها على الأريكة وساقاها متباعدتان، والأهم من ذلك، أنها كانت تحت رحمتي تمامًا.
وضعت مرفقي على الأريكة بجانب رأس إيميلي لرفع بعض وزني عن ظهرها.
ثم أمسكت حفنة من شعرها بيدي اليمنى بينما أمسكت بوركها بيدي اليسرى.
لقد بدأت ببطء، وسحبت زبي من نفقها الجميل حتى بقي الطرف فقط قبل أن يملأها ببطء - ولكن بثبات - مرة أخرى.
لقد حرصت على إضافة القليل إلى كل دفعة، مما أدى إلى صرخات وصرخات مكتومة من حبيبتي السمراء.
دفنت إميلي وجهها في الوسادة لتبقى هادئة، لكنني أبقيتها في مكانها بينما قمت تدريجياً بزيادة الإيقاع الذي دفعت فيه زبي إليها مثل مكبس محرك السيارة.
كانت صرخات إميلي المكتومة شبه ثابتة عندما بدأت في مهاجمتها دون ضبط النفس.
لقد فوجئت بأنني كنت عدوانيا جدًا مع حبيبتي الجديدة لأنها فقدت عذريتها قبل أقل من ساعتين فقط.
لقد استمتعنا أنا وإيريكا ببعض اللحظات الحيوانية حقًا معًا، لكنني لم أتوقع ذلك أبدًا من إيميلي اللطيفة.
لم أكن أشتكي على الإطلاق، لكنني فوجئت بسرور عندما رأيت مدى احتضانها لطبيعتها الجسدية.
تساءلت إذا كانت هذه سمة عائلية.
نظرًا لأن إميلي كانت في الأساس وجهها للأسفل ومؤخرتها بالنسبة لي، لم أتمكن من سماع أي شيء آخر غير أصوات المتعة المكتومة.
كنت أسمح لها أحيانًا بأن أقبلها بعمق حتى تتمكن من التقاط أنفاسها بينما واصلت ضرب كسها كما لو كنت أقوم بالتنقيب عن النفط.
ونتيجة لذلك، فإن الإشارة الوحيدة التي تلقيتها بأن أختي قد وصلت إلى ذروتها كانت زيادة الدفء
والرطوبة حول عضوي الذكري.
لقد تعلمت بسرعة كبيرة أن إيميلي كانت من النوع المحبب تمامًا، وكنت الآن نادمًا على قراري بمضاجعتها على أريكة العائلة دون وضع منشفة على الأقل.
لقد أطلقت قبضتي على إيميلي، ورفعت نفسي عنها وسحبت زبي من نفقها المرتعش، وقلبتها على ظهرها بحركة واحدة سلسة.
ركعت أمام إيميلي للحظة، معجبًا بجسدها العاري -
لامست عصائرها حوضها وفخذيها بينما ارتجفت ساقاها ورفرفت بطنها من النشوة الجنسية الشديدة.
شعرت بنبض زبي وأدركت أنني على وشك القذف.
دون تردد، دفنت نفسي عميقًا في إميلي مرة أخرى، وضغطت جسدي العاري داخل جسدها.
تلامست جباهنا، والتقت أعيننا وأنا أغمد نفسي بداخلها.
مع تأوه من المتعة - بينما كنت أحدق في عيون إيميلي الزمردية الجميلة - ملأتها مرة أخرى.
استيقظت في اليوم التالي على سرير فارغ في منتصف النهار تقريبًا.
لم نرغب أنا وإيميلي في شيء أكثر من أن نفقد الوعي معًا على الأريكة، لكننا لم نرغب في أن يلحق بنا ميل بعد.
لم يكن أي منا يشعر بالقلق من أن يتم اكتشافه بالفعل - نظرًا لأن ميل كانت لطيفًا معها - ولكن بدلاً من ذلك، أردنا حماية خطتنا لممارسة الجنس مع أختنا ذات الشعر البلاتيني.
لذلك، تمكنا من جر أنفسنا إلى شقتي في منتصف الليل، دون أن نكلف أنفسنا حتى عناء ارتداء ملابسنا مرة أخرى.
لقد كنت مرهقًا جدًا لدرجة أنني كنت أنام أثناء استيقاظ إميلي ومحاولاتها لإيقاظي لتناول الإفطار.
نادرًا ما أفتقد وجبة الإفطار، وفي الوقت الحالي، كانت معدتي تضربني وتتوسل إلي كي أطعمها.
سحبت نفسي من السرير وأمطرت برذاذ بارد وأخذت دشي.
لقد اخترت في كثير من الأحيان الاستحمام البارد في المنزل للحفاظ على الماء الساخن وتوفير المال، حتى لو كان الشتاء.
ولكن هنا في أستراليا، كان الاستحمام البارد رائعًا.
كانت الليالي دافئة على غير العادة بالنسبة لي - على الرغم من أن أخواتي شرحن لي أن أسوأ أيام الصيف قد انتهت بالفعل - وأن الأنشطة اللامنهجية التي كنت أشاركها مع عشاقي غالبًا ما جعلتني أرغب في الحصول على حمام منعش كل صباح.
أو السباحة في حوض السباحة.
اليوم...اعتقدت أنني سأفعل كلا الأمرين.
نظفت نفسي، وجففتها، وارتديت زوجًا من الملابس القصيرة قبل أن أخرج.
كانت الشمس عالية فوق رأسي، تضربني على بشرتي العارية مثل المطرقة، وكانت بشرتي لا تزال رطبة قليلاً من الاستحمام، وهب نسيم بارد في طريقي، مما تسبب في تسارع القشعريرة على طول ذراعي بشكل ممتع.
انبعث صوت إيميلي من الفناء الخلفي وأنا في طريقي إلى حوض السباحة، مع بعض مقطوعات الروك القديمة التي سمعتها ألف مرة عبر الراديو في منزلي.
كنت أعرف الفرقة والأغنية وبدأت على الفور في الغناء بهدوء عندما ظهرت حبيبتي.
"صباح الخير أيها الغفلان،" ابتسمت إيميلي وهي تستدير لمواجهتي.
"هل نمت جيدا؟"
"بجانبك، من لن يفعل ذلك يموت،" غمزت وتوقفت للحظة لأفكر في اختيارها للزي.
كان الجزء العلوي من بيكيني إميلي عبارة عن قطعة سوداء متواضعة نسبيًا مع زخرفة بيضاء تغطي ثدييها المرحتين وتدفعهما معًا، مما يخلق عرضًا جذابًا
للانقسام.
كانت ترتدي شورتًا من الدنيم يعانق وركيها وينزل إلى الأسفل، في إشارة إلى قاع البيكيني المطابق الذي كانت ترتديه تحته.
كان شعرها البني الطويل المتموج يتدلى حتى أسفل ظهرها، وبدا أن بشرتها تتوهج بلمعان ناعم.
بدأت على الفور بالتفكير في الليلة السابقة ومدى روعة شعورها بين ذراعي.
وقفت هناك لمدة دقيقة كاملة بينما كنت أشرب إيميلي، وكانت تعرف ذلك.
لقد قدمت لي ابتسامة حلوة، ثم عضت شفتها السفلية قبل أن تدور بعيدًا بنقرة سريعة على وركها.
"أين ميل الآن؟ سألت، عيني لم تنفصل عن مؤخرتها أبدًا أثناء عملها.
قالت ميل وهي تخطو عبر الباب الخلفي ومعها مجموعة من الأطباق: "حيث يجب أن أكون".
"هل تحتاج إلى مساعدة في أي شيء؟"
التفتت إلى ميل وكنت معجبًا بها بنفس القدر كما كنت مع إميلي.
كنت أعتقد أنني اعتدت على النساء المثيرات اللواتي يرتدين أي شيء تقريبًا في هذا المنزل الآن، لكنني لم أكن كذلك.
كان شعر ميل منسدلًا اليوم، يتدفق على ظهرها حتى مؤخرتها الضيقة مثل عباءة ثلجية من أجود أنواع الحرير.
كانت ميل ترتدي بيكينيًا صغيرًا فاضحًا باللون الأسود العادي.
كانت أشرطة بيكينيها تبدو أوسع تقريبًا من
المستطيلات الصغيرة التي تغطي حلمتيها الصغيرتين الشاحبتين، وكان من الممكن أن تكون قطعة القماش الصغيرة بين ساقيها محظوظة لتغطية شعرة عانه واحدة - لو كان لديها أي شعر.
"واو،" قلت، وأنا أحدق بشكل صارخ في جسد ميل شبه العاري.
قالت ميل لإميلي: "أعتقد أننا كسرناه".
"أنا متأكدة من أن هناك شيئًا يمكننا القيام به لإصلاحه،" ضحكت إميلي وهي تبتعد عن الطعام الذي كانت تحضره.
"الطعام أولاً.
أنا أتضور جوعا،" قالت ميل وعيناها عالقتان على صدري العاري بينما كنت أنظر بتمعن في جسدها.
أعدت إميلي وجبة غداء خفيفة من البوريتو والتاكو.
تم وضع السلطات واللحوم بدقة أمامنا حتى تتمكن من صنعها بنفسك.
لم يسبق لي أن تناولت بوريتو محلي الصنع من قبل، واستغرق الأمر ثلاث محاولات قبل أن توضح لي ميل كيفية لف واحدة دون أن يسقط الجزء الداخلي منها.
قالت ميل وهي تدحرج البوريتو الخاص بي: "أنت تريد التأكد من أنها لطيفة ومشدودة".
كانت كلماتها – كما هو الحال دائمًا – تحمل معنىً ثانيًا عندما وقفت بيني وبين الطاولة.
ضغطت مؤخرتها الضيقة بقوة على بينما كنت أتمسك بوركيها بينما كنت أشاهد مظاهرتها.
"فهمت الآن،" قلت بهدوء في أذنها بينما ضغطت على زبي بقوة أكبر مها.
"شكرا على المساعدة."
أمسكت بطبق طعامي وقبلتني ميل على خدي قبل أن أبتعد عن أختي ذو الشعر البلاتيني.
لقد كان هذا واحدًا من أصعب الأشياء التي قمت بها على الإطلاق، لكن أنين خيبة الأمل الذي بالكاد مسموع من ميل كان يستحق كل هذا العناء.
جلسنا أنا والتوأم لتناول الطعام والتحدث والاستلقاء تحت أشعة الشمس معظم اليوم.
لقد قضيت الكثير من الوقت مع إميلي بالأمس وخططت لقضاء المزيد من الوقت مع ميل اليوم، لكن يبدو أن التوأم راضيان بالاستلقاء حول حمام السباحة والسباحة.
لم يكن لدي أي اعتراض على الإطلاق، خاصة بعد أن ارتدت إيميلي بكينها وغطست في حوض السباحة.
كان الأمر أشبه بالعيش في قصر بلاي بوي.
قالت إميلي وهي تخرج من حوض السباحة: "سأذهب للاستحمام".
"هل تحتاج إلى شخص ما ليفرك لكي ظهرك؟" سألت ميل، ولم أكن متأكد مما إذا كانت هي سألت عن نفسها أم عني.
"مغري جداً جداً" ، ابتسمت إميلي.
"لكن لا، لا بأس.
أنتما الاثنان تستمتعان بوقتكما."
شعرت أن رحيل إيميلي كان أكثر من مجرد رغبتها في الاستحمام، ولم أعتقد أن ميل كان لها أي علاقة بالأمر.
كانت حبيبتي ذات الشعر المموج تجهز أختها مرة أخرى.
والآن جاء دوري.
كانت ميل قد استلقيت على أحد كراسي حمام السباحة.
أعطتها القبعة المرنة الكبيرة والنظارات الشمسية السوداء الكبيرة مظهر الطفلة المدللة.
بدا أن الشمس ترتد عن بشرتها الخزفية المتلألئة
بالزيوت التي طبقتها بدقة على نفسها كلما تعرضت ميل نفسها للكثير من أشعة الشمس.
لقد ساعد في الحفاظ على بشرتها بيضاء كالثلج وأنعم من الحرير.
"أنا أحب ذلك عندما تركز في جسدي"، قالت ميل فجأة، وأدركت أنني كنت أركز فيها علانية.
"لا أستطيع مساعدته،" ابتسمت.
"أنت فقط تشتت انتباهك للغاية."
"يقول قطعة كبيرة من رجل مع قميصه في المنطقة المجاورة لي،" تابعت ميل شفتيها.
"يمكنكي خلع ملابسك أيضًا،" قلت وأنا أنظر إلى ثدييها المخفيين بالكاد.
جلست ميل وجردت قميصها الصغير من جسدها دون تردد، وقذفته في اتجاهي.
"هذا أفضل،" ابتسمت ميل.
تردد صدى صوت الباب الأمامي في جميع أنحاء المنزل وفي الفناء الخلفي.
لقد شعرت بالذعر لجزء من الثانية من أن شخصًا ما قد يري ميل عارية، ولكن بعد ذلك رأيت إيريكا من خلال الباب الزجاجي المنزلق.
ابتسمت لي، وأسقطت حقيبة يدها على طاولة المطبخ، ودخلت عبر الباب المفتوح.
"هل اشتقتم لي جميعا؟"
سألت إيريكا وهي تبتسم ابتسامة كبيرة وهي تدخل بين ذراعي.
"بالطبع فعلت ذلك،" سحبت إيريكا إليي وقبلتها بعمق.
شعرت بيديها تركضان على ظهري العاري وهي تسحبني بقوة معها.
"اللعنة، لقد اشتقت إلى زبك،" همست إيريكا في أذني.
كانت أنفاسها ساخنة ومثيرًة، وأرسلت موجة جديدة من الدم إلى انتصابي المتوتر بالفعل.
خفق زبي وتوسل ليسمح له بالدخول إلى جسدها الفاتن مرة أخرى.
لكن إيريكا انسحبت بعد قبلتني
والتفتت إلى ميل.
قالت إيريكا: "أعتقد أن لديكي الفكرة الصحيحة، يا أختي العزيزة"، ثم سحبت قميصها فوق رأسها.
كانت إيريكا عارية في أقل من عشر ثوانٍ باستثناء الجزء السفلي من البيكيني ذو اللون الأحمر الكرزي الذي كانت ترتديه تحت تنورتها القصيرة.
نبض زبي بغضب وإشتعل بالهب وهدد بإحداث ثقب في شورتي.
عندها فقط، انفتح الباب الأمامي مرة أخرى.
كنت أتوقع أن أرى أماندا تأتي عبر المطبخ كما فعلت إيريكا - وربما أوبخ إيريكا وميل لكونهما عاريتين - لكنني لم أر أختي الكبرى.
"سوف أقتله"، تنهدت إريكا، وهي تضع ذراعيها تحت ثدييها.
"ليس إذا فعلت ذلك أولاً،" عبست ميل بوجهها بشكل خطير.
"سأقوم بطعنة جامحة في الظلام وأفترض أن كريج فعل شيئًا لإثارة غضب أماندا،" قلت وأنا أنظر بين ميل وإريكا.
ردت إيريكا وهي تبتسم على نطاق واسع: "دينغ دينغ دينغ، أنت الفائز".
ضحكت: "ماذا سأفوز؟".
قالت إيريكا: "فرصة التحدث إلى ماندا وجعلها تشعر
بالتحسن".
تنهدت: "لا يبدو ذلك بمثابة جائزة كبيرة".
هزت إيريكا كتفيها، بالكاد تخفي ابتسامتها: "إجعل فقط جسدك عارياً ".
"وأكثر من ذلك إذا قمت بسحب زبك،" ضحكت ميل بطريقة جعلتني أفكر في إميلي.
"أنا مجرد قطعة لحم بالنسبة لكم أيها السيدات، أليس كذلك؟" لقد خنقي كلامها.
قالت إيريكا وهي تصفعني على مؤخرتي: "حقًا اللعنة".
"والآن اذهب واسعد ماندا."
وبعد بضع دقائق، كنت أقف خارج باب غرفة نوم أماندا، وأشعر بالقلق الشديد.
لم أكن متأكد مما يزعج شقيقتي الكبرى، لكنني خمنت بشدة أن الأمر يتعلق بكريج.
لقد ذهبا معًا لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، ولم يكن من المقرر أن تعود قبل ساعتين أخريين.
كانت تلك الأم اللعينة بحاجة حقًا إلى سحب رأسها من مؤخرتها. أقصد كريج !!
أخذت نفسًا عميقًا، وطرقت باب أماندا بحدة، وانتظرت.
مثل المرة السابقة، استغرقت أماندا دقيقة أو نحو ذلك للرد على الباب.
قالت بابتسامة صغيرة: "مرحبًا نيك". "ما أخبارك؟"
لاحظت كيف أغلقت الباب جزئيًا، وشعرها الأشعث، وارتفاع صدرها الثقيل قليلًا من المجهود، وأخيرًا، كيف كانت حلماتها تبرز على قميصها الأبيض بدون أكمام.
على عكس المرة السابقة، كنت متحمسًا بما يكفي لفهم ما كانت أماندا تنوي فعله، وشعرت بالحرج لمقاطعتي.
"لقد جئت للتو لأرى كيف حالك،" ابتسمت، ولاحظت كيف كانت عيون أماندا تومض وصولا إلى صدري تقريبا كما فعلت عيني لها.
ابتسمت أماندا: "نعم، آسفة على اقتحامي بهذه الطريقة".
"لقد كانت عطلة نهاية أسبوع طويلة، وأنا متعبة للغاية."
قلت: "لا بأس.
أردت فقط أن أقدم لك محادثة إذا كنت بحاجة إليها".
"في حال كان هناك شيء في ذهنك."
كنت سأقتل نفسي لو عرفت ما الذي كان يدور في رأس أماندا الصغير الجميل وهي تدرسني للحظة.
ابتسمت أخيرًا وبدا أنها تسترخي.
أومأت أماندا برأسها: "في الواقع...أود ذلك حقًا".
"امنحني دقيقة لأغير ملابسي وسأقابلك في غرفة المعيشة."
ابتسمت: "يبدو جيدًا".
"ربما يجب أن أذهب وأرتدي قميصًا."
أبقت أماندا الباب مغلقًا جزئيًا للحظة، كما لو كانت في نشوة.
"نعم...هذا سيكون أفضل."
قدرت أن أماندا ستستغرق خمسة عشر دقيقة على
الأقل للاستعداد.
اعتقدت أنها تبدو رائعة - كما هو الحال دائمًا - ولكني كنت أعرف ما يكفي عن النساء لأعلم أنهن دائمًا يستغرقن وقتًا أطول بخمس مرات للاستعداد أكثر مما هو مطلوب.
لقد بدا أنهم دائمًا يرون أنفسهم في ضوء أسوأ.
كانت إريكا وميل لا تزالان بالخارج عندما خرجت من المنزل، وكانا لا يزالان عاريين من الخصر إلى أعلى.
توسلت صدورهم لجذب انتباهي، وكان علي أن أتحقق من قدمي للتأكد من أنني لم أمشي مباشرة إلى حوض السباحة بينما كنت ألقي نظرة خاطفة على هذا
البطيخ الرائع.
لم تنظر أي من المرأتين في طريقي، لكن كان بإمكاني أن أقول إنهما لاحظتاني من خلال لغة جسدهما.
استقرت يد ميل على فخذ إيريكا، واقتربت إيريكا منها بينما كانت ميل تتحدث.
كانت وجوههم على بعد بوصات فقط.
كنت أعلم أنهم يعبثون معي، لكن لم يكن بوسعي إلا أن أتساءل - وليس للمرة الأولى - عما إذا كان هناك أي انجذاب حقيقي بين الأشقاء.
تمكنت من الفرار دون إحراج نفسي أمام أخواتي ووصلت إلى عزلة شقتي.
كان التسكع حول إيريكا وميل بمثابة وصفة للمشاكل، وصفة مثيرة للمشاكل التي من المرجح أن تسرق بقية اليوم.
عادةً ما أكون مستعدًا للهرج مع أي منهما أو كليهما، لكن أماندا كانت تنتظرني، وكنت أظن أنها لن تشعر بسعادة غامرة عندما تقف حتى أتمكن من العبث مع أخواتنا.
بدأت أماندا في التفكير في فكرة علاقاتي بسفاح القربى (( المحارم )) مع إخوتها، لكن يمكنني أن أقول إن ذلك ما زال يجعلها غير مرتاحة.
وبما أنني كنت أسبح معظم فترة ما بعد الظهر، قررت أن أقفز في الحمام لأغسل رائحة العرق .
نظفت نفسي بسرعة قبل أن أجفف نفسي وأرتدي بنطال جينز باهت (( كاتم اللون )) وقميصًا.
نظرت إلى نفسي في المرآة لفترة وجيزة بينما كنت أربط شعري للخلف.
لقد نمت لحيتي أكثر منذ مجيئي إلى أستراليا وبدأت تبدو هشة.
لقد كنت دائمًا حليق الذقن في المنزل، حيث ساعد ذلك في الحصول على الوظائف والحفاظ عليها، ولكن الآن أصبح لدي وقت فراغ لتكبير لحيتي.
لقد بدأت أحب مظهري الآن .
أنا فقط بحاجة للعثور على حلاق للمساعدة في الحفاظ عليه.
أنا متأكد من أن الفتيات سيقدرن هذا الجهد.
بعد أن شعرت بالرضا عن مظهري، أمسكت بهاتفي وغادرت شقتي متجهاً إلى المنزل، تاركاً محفظتي ومفاتيح ورائي.
لم أكن أتوقع الذهاب إلى أي مكان، لذلك لم أرتدي أي حذاء.
كانت الخرسانة دافئة تحت أقدامي ولكنها لم تكن حارقة كما كانت عندما وصلت لأول مرة.
من الواضح أن هذا الأسبوع كان من أكثر الأسابيع سخونة طوال العام.
انضمت إيميلي إلى أخواتها في الخارج عندما انتهيت، وجلست على حافة حوض السباحة وهي تتحدث مع
الآخرين.
كانت ميل وإيريكا لا يزالان عاريين الصدر في حمام السباحة، ولكن حتى أجسادهما شبه العارية لم تتمكن من إزالة الإثارة الجديدة التي شعرت بها تجاه إميلي.
كان شعرها لا يزال أملسًا من حمامها، وقميصها ملتصق بجسدها حيث لم تجفف بشرتها تمامًا.
لقد ابتسمت لي عندما رأتني أنظر إليها، ثم عضضت على شفتها السفلية، لكن لم تقل إميلي أو ميل أو إيريكا كلمة واحدة أو تحركت لاعتراضي أو تشتيت انتباهي.
أقسم أن هؤلاء الفتيات لديهن طريقة سرية للغاية للتواصل.
يتبع
الجزء 6
من الشهوة من النظرة الأولي
أقسم أن هؤلاء الفتيات لديهن طريقة سرية للغاية للتواصل.
مع قوة إرادة أكبر مما كنت أعتقد أنه ممكن، غادرت الفناء الخلفي المشمس والثدي النطاط والمبلل إلى داخل المنزل الرئيسي.
لقد كنت خارجًا بجوار حمام السباحة طوال اليوم وكنت سعيدًا بأن أكون جافًا ودافئًا، لكن من يدري ماذا كان سيحدث لو بقيت في الماء، خاصة مع إيريكا.
لقد كان لها حقًا تأثير سيء على أخواتها.
في الوقت الحالي، أبعدت أختي الحبيبة المثيرة عن ذهني وركزت على أماندا.
يبدو أنها كانت تمر بوقت عصيب مؤخرًا، وأردت التأكد من أنها بخير، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فسأحاول أن أسعدها.
لا يهم أننا لم نكن حميمين أو رومانسيين.
أردت أن أكون الشخص الأمثل من أجلها.
ولم يكن للأمر علاقة بحقيقة أنها جعلت قلبي ينبض مع كل ابتسامة تبتسمها .
أو أن إحساس شفتيها على شفتي لا يزال يطاردني.
لا، لم يكن لأي من ذلك أي تأثير على مشاعري تجاهها على الإطلاق.
على الأقل، هذا ما ظللت أقوله لنفسي.
لقد بحثت في غرفة المعيشة أولاً ولكني لم أجد أماندا.
بعد ذلك، قمت بفحص غرفتها في حالة ما إذا كانت لا تزال تستعد، لكنني وجدت باب غرفة نومها مفتوحًا ولا يوجد أي علامة على وجود أماندا في أي مكان.
لقد بدأت أشعر بالقلق بشأن أماندا.
ماذا لو أنها غادرت للتو دون إخبار أحد؟
لماذا تريد أن تفعل ذلك بي؟
لم أكن أعرف هؤلاء النساء طوال هذه المدة، ولكن كان لدي شعور جيد تجاه شخصياتهن، وكنت أعرف دون أدنى شك أن أماندا لن تغادر دون أن تقول أي شيء لأي شخص.
كنت متأكد...ولكنني قررت التحقق مما إذا كانت سيارتها قد اختفت.
فقط في حال كنت مخطئا.
بعد أن غادرت غرفة أماندا ونزلت الدرج، توجهت إلى الباب الأمامي، لكن صوتًا من المرآب لفت انتباهي.
كان المرآب عازلًا للصوت بشكل كبير وتم استخدامه كمساحة للتدريب، لكن كان من المستحيل حجب ضوضاء الآلات الموسيقية تمامًا.
لقد استمعت بعناية والتقطت الصوت المميز للغيتار الصوتي.
أدى عزل الصوت إلى كتم النغمات بشدة لدرجة أنني
بالكاد أستطيع سماع نغمة ما، لكنها كانت موجودة.
وقفت هناك للحظة طويلة أفكر فيما إذا كنت سأزعجها أم لا.
كان من الواضح أن العزف على الجيتار كان بمثابة ذكرى مؤلمة لها بسبب والدنا.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم آخر، قبل أن أفتح باب الجراج برفق.
أماندا أرادت التحدث، لذا لا بد أنها توقعت أن أجدها هنا.
كانت أماندا تجلس مقابل باب الجراج على أريكة قديمة ذات مقعدين مصنوعة من القماش الرمادي.
لقد سحب شعرها إلى الخلف على شكل ذيل حصان مشدود وهي تحتضن نفس الجيتار الصوتي الذي لعبت به مع إميلي بالأمس.
تحركت أصابع أماندا برشاقة على طول لوحة الفريتس أثناء العزف.
كانت أصابع يدها اليمنى تنقر على الأوتار بأناقة بأسلوب عزف الفلامنكو الذي لا يستطيع التعامل معه
إلا أفضل عازفي الجيتار الذين عرفتهم بحياتي.
وأماندا لم تكن ترتكب أي أخطاء.
أغلقت الباب ووقفت صامت وهي تلعب،
مزيج من الرهبة لي وعدم الرغبة في إزعاج لحظتها.
كانت إميلي تقول دائمًا أن أماندا كانت عازفة جيتار رائعة، وقد صدقتها، لكنني كنت أتوقع تمزيقًا وانتقاءًا سريعًا للغاية.
ما لعبته الآن جعل كل شيء آخر يبدو وكأنه لعب *****.
كنت أراهن على أن أماندا قد تدربت بشكل كلاسيكي.
"مرحبًا،" قالت أماندا وهي ترفع نظرها أخيرًا عن الجيتار.
قلت لها وأنا أقترب منها بخطوة: "كان ذلك أمرًا لا يصدق".
ابتسمت أماندا بهدوء: "لقد كنت سىءةجدًا".
"لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء."
"إذا كان هذا ما تسميه سيءا، فسوف أستقيل الآن،" ضحكت.
رسم ذلك ابتسامة عريضة من أماندا، وشعرت بقلبي يتوقف لثانية واحدة فقط عندما أخذتها.
كانت عيناها مدخنتين من مكياجها وملطختين جزئيًا، وبدا أنها كانت تبكي، لكنها نظفت بعناية أي شيء. الشرائط.
لقد كنت مغرمًا جدًا بهذه المرأة لدرجة أنه كان من المؤلم عدم وجودها.
"هل مازلت حرا في الحديث؟" سألت أماندا.
"دائما" ابتسمت.
ربتت أماندا على الوسادة بجانبها ووضعت الجيتار على جانب الأريكة.
جلست بجانب أختي الكبرى وسرعان ما أدركت أن
الأريكة كانت واسعة بما يكفي لشخصين فقط.
كنت من حيث أكتافي أوسع بكثير من أماندا واحتللت جزءًا كبيرًا من مساحتها كما فعلت مع مساحتي.
اعتقدت أن الأريكة تعمل بشكل أفضل عندما جلست اثنتين من أخواتي جنبًا إلى جنب، لكن يبدو أن أماندا لا تمانع في أن تكون قريبة جدًا مني.
حتى أنها انحنت نحوي وأسندت رأسها على كتفي.
استمر الصمت لمدة خمسة عشر دقيقة تقريبًا، لكنه لم يكن محرجًا على الإطلاق.
حاولت أن أحفظ رائحة الشامبو الخاص بها في ذاكرتي، وشعرت بجسدها الدافئ يضغط على جانبي.
لقد بدا الأمر طبيعيًا جدًا لدرجة أنني لم أفكر في الأمر حتى عندما وضعت ذراعي حول أماندا.
فقط عندما وضعت يدي على وركها ظننت أنني قد ذهبت بعيدًا.
لكن أماندا تعمقت في داخلي، ولفت ذراعيها حول خصري.
"إذن، ما الذي تحتاجيني للحديث عنه؟" سألت أخيرا.
قالت أماندا بهدوء: "أنت تعرف من".
"أنا أفهمك... وأنا إلى جانبك،" قلت مع قليل من التردد.
"لماذا لا يمكن أن يكون المزيد من الرجال مثلك،" قالت أماندا، ثم جلست بسرعة.
"أنا آسفة جدًا.
لقد كان هذا أمرًا غريبًا أن أقوله."
"لا بأس.
لا يمكنك منع الرجال العاديين من الوقوف مثلي،" ضحكت، ثم قمت بثني العضلة ذات الرأسين اليمنى مازحا.
أدارت أماندا عينيها لكنها لم تستطع التوقف عن
الابتسام.
"ألا يفترض بك أن تكون الأكبر؟"
غمزت: "الرجال ينضجون بشكل أبطأ من الفتيات".
"من الواضح،" دفعتني أماندا بشكل هزلي.
"هل تعرف من هو سبب مجيئك إلى هنا لتعزف الجيتار؟"
سألت بعد بضع دقائق.
أجابت أماندا: "جزئيًا".
"اللعب يذكرني دائمًا بأبي، وأردت أن أنسى كل شيء آخر لبعض الوقت."
قلت أخيرًا: "أنت موهوب جدًا".
"إذا كان ما رأيته هو أنت دون تدريب، فيمكنني أن أقول بثقة أنك ستدخليني في معركة على الجيتار."
ابتسمت أماندا بشكل مشرق للغاية لدرجة أن عينيها بدت تتألق: "أنت لست رثًا جدًا".
"ولكن نعم...يمكنني أن أدخنك."
ضحكت: "لا عجب أن كريج لا يريدك أن تعزفي على الجيتار".
"قلت أنك ستكون بجانبي عندما يتعلق الأمر به،" قاطعتني أماندا.
ابتسمت بتكلف: "لم أقل أبدًا أنني سأدافع عن عزفه الرديء على الجيتار".
"حسنًا،" أماندا بالكاد كبتت ابتسامتها.
"ولكن بيننا فقط.
ولست بحاجة إلى إعطاء الآخرين أي أفكار."
"إذن... هل أنتي بخير؟" سألت، وعلى الفور طمأنت نفسي داخليًا لأنني سألت شيئًا واضحًا جدًا.
تنهدت أماندا وهي تنظر إلى يديها.
"ليس حقًا.
لم أذهب إلى هناك منذ فترة."
"تحدث معي يا غوس،" دفعت كتف أماندا بكتفي.
ابتسمت أماندا: "كان هذا هو الفيلم المفضل لأبي".
قلت: "ليس مفاجئًا.
إنه فيلم رائع على كل حال".
"لكن توقف عن محاولة تغيير الموضوع.
أريدك أن تعطيني سببًا حتى لا أفسد وجه كريج الجميل بسبب إزعاجك."
تنهدت أماندا: "إنه ليس بهذا الجمال".
ضحكت: "إنه أجمل من معظم الفتيات اللاتي التقيت بهن".
ابتسمت أماندا: "ربما ينظر إلى نفسه في المرآة أكثر".
"كيف يُسمح لك بالسخرية منه، وأنا لا أستطيع؟" سألت مع الغضب وهمي.
"لأنني قلت ذلك،" أخرجت أماندا لسانها.
ضحكت: "اعتقدت أن الأصغر قد أفسد".
"أنا لست مدللة!" ضحكت أماندا ودفعتني مرة أخرى.
لقد دفعت ظهرها بخفة، ثم كانت أماندا فوقي، وهي تضحك وهي تضرب صدري بشكل هزلي.
قمت بتحريك يدي بشكل غريزي إلى جانبيها، ووجدت بقعها الحساسة دون أن أحاول.
صرخت أماندا وتعرضت للضرب وهي تحاول الابتعاد.
"لا! نيك!" ضحكت أماندا وهي تحاول سحب يدي بعيدًا عن جوانبها الحساسة.
"توقف! سأقتلك."
"دغدغة دغدغة،" ابتسمت، وواصلت هجومي.
لففت ذراعي اليسرى حول خصر أماندا وحملتها لي بينما كانت أصابع يدي اليمنى تتدحرج لأعلى ولأسفل أضلاعها.
"أقسم أنني سأقتلك!" ضحكت أماندا بشكل هستيري تقريبًا.
توقفت للحظة وتركت أماندا تلتقط أنفاسها.
عندها غرقت وضعية أجسادنا.
كانت أماندا قد امتطت خصري، وضغطت بين عضوي على خصري، وكدت أتذوق انتفاخ ثدييها الكبيرين اللذين كانا يحومان على بعد بوصة واحدة فقط من وجهي.
شعرت أن زبي ينتفخ بالدم بينما كان ذهني ملتصقًا بجسدي.
"هل تستسلمي؟" سألت، على أمل التستر على أي إحراج من خلال التصرف بشكل طبيعي.
أجابت أماندا: "أبدًا"، وهي تمسح أنفها بطريقة لطيفة.
انفتح باب المرآب فجأة، مما جعل أماندا تقفز من حضني.
لقد انزلقت على الأريكة، ولم أترك لها مكانًا لتجلس فيه، لذا انتهى بها الأمر بوضع مؤخرتها المثالية على قدمي.
تساءلت على الفور كيف سيكون شعوري إذا هبطت على الطرف الآخر من الأريكة، الأمر الذي لم يساعدني في الانتصاب.
وقفت ميل عند المدخل، مرتدية قميصًا أسود قصيرًا تركت بطنها عاريًا وأسفل بيكيني صغير.
قالت ميل عرضًا: "في العادة، لن أقاطعكما.
خاصة عندما أكون متأكدة من أنكما على وشك ممارسة الجنس".
"لكن قطعة لحمك عديمة الفائدة المرتبطة بزبك موجودة هنا."
أعطتني أماندا نظرة سريعة قبل الوقوف وتقويم
ملابسها.
لقد ارتفع قميصها، وأظهر لحمها الأبيض الحليبي الذي وعد بأن يكون أكثر طراوة من القشدة وألذ من المربي.
ردت أماندا باقتناع أقل مما كانت تفعل عادة عندما تدافع عن كريج: "لا تكوني عاهرة يا ميل".
ابتسمت ميل بلطف: "لكن هذا أنا، يا أختي العزيزة".
"أنتي محظوظة لأنني أحبك" ، هزت أماندا رأسها مبتسمة.
قالت ميل: "أعرف".
"ولا تقلقي، سأبقي نيك مستعدًا لك."
"ليس بينما يوجد لي صديق!" قالت أماندا بحدة وبلهجة خافتة كما لو كانت قلقة من وجود كريج في الخارج.
"أنتي سهلة للغاية،" ابتسمت ميل مثل قطة شيرازي.
"إلى جانب ذلك، فإن كريج مشغول جدًا بالنظر لبزاز إيريكا لدرجة أن نيك يمكنه أن يمارس الجنس معنا هنا، والباب مفتوح، وربما لن يلاحظ ذلك.
سأكون سعيدًا بإثبات ذلك إذا كنتي لا تصدقني."
قالت أماندا وهي تخفي ابتسامة بالكاد: "أنتي فظيعة".
"أعلم ،" ابتسمت ميل.
كان كريج يركز بالفعل ينظر إلي صدر إيريكا عندما خرجت أنا وأماندا وميل من المنزل.
كانت إريكا على
الأقل ترتدي قميصًا منذ آخر مرة رأيتها فيها، لكن كان من الواضح أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر.
كان ثدياها الثقيلان يتمايلان من جانب إلى آخر بسرور في كل مرة تتحرك فيها في مقعدها.
لم أشعر بسعادة غامرة بسبب تحديق كريج، لكن ذلك كان من أجل أماندا أكثر من أي غيرة.
يمكن لأي شخص أن ينظر إلى إيريكا، لكنني سأكون بداخلها في وقت لاحق الليلة، وليس هم.
تركت ميل جانبي وجلست مع توأمها على الطاولة الخارجية الكبيرة.
بدت إميلي لطيفة، وهي ترتدي أحد قمصاني وشعرها المتموج مربوط على شكل ذيل حصان فوضوي.
لم يبدو الأمر مريبًا أو في غير محله نظرًا لأن إميلي
غالبًا ما كانت ترتدي قمصانًا كبيرة الحجم على طراز الرجال.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن كريج الأداة الأكثر حدة في السقيفة، حتى عندما لم يكن هناك مجموعة من أدوات التشتيت العسكرية أمامه.
"ما الذي تفعله هنا؟" سألت أماندا وهي تطوي ذراعيها تحت ثدييها.
"مرحبًا يا عزيزتي،" قال كريج وهو يبعد عينيه عن إيريكا، وكان على الأقل يتمتع باللياقة لمواجهتها.
"ماذا تريد؟" سألت أماندا وهي تتنهد بشدة.
"هل يمكننا الحصول على بعض الخصوصية؟" سأل كريج وهو ينظر إلى الجمهور الصغير.
قالت أماندا: "كان لدينا الكثير من الخصوصية.
لكن ذلك لم يكن جيدًا بما يكفي في ذلك الوقت".
لقد قمت بعمل "أوه المفاجئة" داخليًا .
عند ردت أماندا، ورأيت نظرة استحسان على وجه إيريكا وابتسامة مسلية على شفاه ميل.
لم تقف أماندا أبدًا في وجه كريج في حضوري، وقد جعلني رد فعل أخواتنا أعتقد أنهن لم يروه كثيرًا - هذا إذا حدث ذلك على الإطلاق.
"هيا يا عزيزتي،" توسل كريج لها.
"فقط إسمعيني.
أريد أن أعوضك."
وقفت أماندا صامتة وساكنة كالحجر لما بدا وكأنه ساعة ولكن لم يكن أكثر من اثنتي عشرة ثانية.
استرخت كتفيها، ومررت أصابعها خلال شعرها الكثيف الأشقر.
لقد لاحظت هذه الإيماءة كشيء أفعله غالبًا عندما أشعر بالتوتر أو القلق.
قالت أماندا أخيرًا، ثم التفتت إليّ: "حسنًا.
فلنذهب في جولة بالسيارة".
"هل يمكنك مساعدة إيميلي في ترتيب العشاء؟
لا ينبغي أن أتأخر كثيراً."
"لا مشكلة" أومأت برأسي، مع الحفاظ على تعبيراتي هادئة.
قالت أماندا لكريغ دون أن تبدو متحمسة للغاية: "دعنا نذهب".
انتظرت أنا وإيميلي وإيريكا وميل بصمت بينما غادرت أماندا المنزل مع كريج.
لم ينظر الصبي الجميل الأشقر إلى الوراء مطلقًا أثناء خروجه.
لكن أماندا ألقت علي نظرة قبل أن يغلق الباب الأمامي خلفها، وبدت مرتبكة.
قالت إيريكا: "اعتقدت أنها ستفعل ذلك".
أجابت ميل: "لو لم يحضر كريج، لكانت قد فعلت على الأرجح".
"انتظري ماذا؟" سألت إيريكا.
"كانت أماندا منحنية تقريبًا وتتوسل لأخينا العزيز أن يوبخها،" ابتسمت ميل.
"بالكاد" هززت رأسي.
"لقد قبضت علينا للتو في وضع محفوف بالمخاطر."
ابتسمت إيريكا: "لهذا السبب بدت مرتبكة للغاية".
"لكن لا، كنت أتحدث عن تخليها عن كريج.
لم أر ماندا تقف في وجهه بهذه الطريقة من قبل."
"أعلم،" قفزت إيميلي إلى المحادثة.
"كنت أتمنى أن تكون هذه الليلة."
"أنا أعرف ما تعنيه.
أريد حقًا أن أرى النظرة على وجهه الغبي،" وافقت ميل.
قلت: "هيا يا فتيات.
دعونا نخرج من حياة أماندا العاطفية".
"إنها فتاة كبيرة ويمكنها اتخاذ قراراتها بنفسها."
"نيك، أخي العزيز،" ابتسمت ميل بلطف.
"أنت، من بين كل الناس، يجب أن تشجعها على
الانفصال عن تلك الأنا المتضخمة.
نعلم جميعًا أنه لو لم تكن أماندا مقيدة بإهدار
الأكسجين، لكانت قد شاركت سريرك في الليلة الأولى التي وصلت فيها. "
قلت: "لا أعتقد ذلك"، ولكن بعد ذلك تذكرت الحفلة وكيف كانت أماندا أول من قبلني.
لم تكن الليلة الأولى، لكنها كانت قريبة بما فيه الكفاية.
قالت إميلي: "أحبك يا نيك.
لكن الأمر استغرق مني بضعة أيام لأفهم مشاعري وأحبك حقًا".
"لقد وجدتك جذاباً ، ولكن لم أقع في حبك إلا بعد أن قضينا الوقت معًا.
أماندا لم تكن بحاجة إلى ذلك."
أومأت إيريكا برأسها: "نفس الشيء".
"في البداية، أردت فقط أن أضاجعك.
أنت مثير للغاية، وفكرة ممارسة الجنس مع أخي كانت خاطئة جدًا لدرجة أنها أثارتني.
لكن يمكنني أن أقول أن أماندا كانت مغرمة بك حتى قبل أن تصطحبك من المنزل. المطار."
وأضافت ميل: "لقد أثارت اهتمامي في البداية".
"اعتقدت أنك وسيم، ومن الواضح أنك شخص رائع.
أنت تجعل كل واحدة من أخواتي سعيدات ، وهو ما يعني بالنسبة لي أكثر من أي شيء آخر.
أنا أحبك أيضًا. أنا أحبك حقًا.
لكن ذلك لم يكن فوريًا. ليس مثل ماندا ".
"حسنًا..." قلت وأنا أفكر في كلماتهم.
"أنتم يا فتيات تعرفون بالتأكيد كيف تجعلون الرجل يشعر بأنه مميز."
"بالطبع نحن نفعل ذلك.
نحن رائعون بعد كل شيء،" ابتسمت ميل.
"الآن، من هو في طقوس العربدة؟"
ضحك الجميع، بما في ذلك ميل، لكنني لم أستطع إلا أن أتساءل عما إذا كانت جادة أم لا. ما زالت تفترض إيميلي، وأنا لم أنم معًا، لذا خمنت أنها كانت تمزح. ولكن مرة أخرى، لم أكن أعرف أبدًا ما الذي كان يدور في رأسها الصغير الجميل.
بدأت بإعداد العشاء بمساعدة أخواتي وفوجئت قليلاً بمدى حرص إيريكا على المساعدة.
احتاجت حبيبتي كبيرة الثدي إلى توجيهات في كل شيء تقريبًا، لكنها لم تفقد ابتسامتها أبدًا أثناء عملها.
قررت أن أجعل العشاء بسيطًا مع طبق الدجاج
والمعكرونة اللذيذ الذي كانت أمي تعده دائمًا.
لقد كانت رخيصة الثمن ومشبعة ومذاقها رائع -
والأهم من ذلك - أنني أردت التأكد من أن ميل وأماندا قادران على تناولها.
قلت لميل: "إذا كنت لا تستطيع أكل الدجاج، فيمكنني أن أصنع لك شيئًا آخر".
لقد كانت صامتة أثناء تحضير العشاء، لكني أردت فقط التأكد.
"الدجاج سيكون على ما يرام.
شكرا لك على العرض، رغم ذلك،" ابتسمت ميل بلطف.
ابتسمت: "فقط أحاول أن أكون مفيدًا".
"ثم ربما يجب أن تعطيني المزيد من اللحم للتحلية،"
قالت ميل، وهي تقترب وتضع فخذها بين ساقي للضغط على زبي.
"سيكون لدي دائمًا مساحة كافية لذلك."
ارتد زبي إلى الحياة على الفور عند قرب جسدها.
كانت ميل أقصر مني كثيرًا لدرجة أنني كدت أطحن وركيها، مما أجبر الفتاة الصغيرة على الوقوف على أصابع قدميها وهي تتكئ علي.
يمكنني بسهولة أن أحملها وأثنيها فوق طاولة المطبخ وأشق طريقي معها هنا.
كنت أشك في أن إميلي أو إيريكا سوف تمانعان على
الإطلاق.
ولكن كانت هناك مشكلة عودة أماندا إلى المنزل قريبًا، وقد يكون معها كريج أو لا يكون معها عندما فعلت ذلك.
ربما اعتقدت ميل أنها لا تزال تمارس الجنس معي.
على حد علمها، لم أمارس الجنس منذ الصباح الذي غادرت فيه إيريكا، لذا ستفترض أنني كنت من النوع
الأزرق. وبدلاً من ذلك، قمت بضخ توأمها مدوملأت كسها بالمني مرات أكثر مما أستطيع أن أتذكره منذ الليلة الماضية.
لقد كنت مشتهيًا - لا أنكر ذلك - ولكن كان لدي تحرر.
لم تفعل ذلك.
قالت إيريكا وهي تنظر من ميل إليّ ثم تعود مرة أخرى: "بقدر ما سيكون الجو حارًا".
"نحن بحاجة إلى إعداد العشاء قبل عودة أختنا العزيزة ووزنها الثقيل."
"هل تعتقدي أن ماندا سوف يعيده؟" سألت إميلي وهي تحرك المعكرونة.
"أماندا لا تتخذ أفضل الخيارات... لذا نعم، من المحتمل أن تفعل ذلك،" أدارت إيريكا عينيها وتنهدت.
تم فتح الباب الأمامي في قائمة الانتظار كما لو كنا في مسرحية هزلية من التسعينيات.
تردد صوت كريج في أرجاء المنزل مثل طلقة نارية، مما أدى إلى تدمير المزاج الصحي والعاطفي الذي ساد المطبخ.
كانت أماندا بحاجة حقًا للتخلص من هذا الرجل.
دخل كريج إلى المطبخ كما لو كان يملك المنزل، ونظرت عيناه إلى إيريكا سريعًا قبل أن تتجه نحوي.
"مرحبًا يا رجل.
هل أنت حريص على عرضنا القادم؟"
سأل كريج كما لو أنه لم ينظر إلى جسد أختي أمامي.
"نعم، يجب أن تكون فكرة جيدة.
إنني أتطلع إلى اللعب أكثر،" أومأت برأسي، تاركًا عينيه المتجولتين تنزلق الآن.
قال كريج ثم نظر حول المطبخ: "ستكون لدينا بضع جلسات تدريب إضافية قبل الحفلة، لذا سنكون بخير".
"ماذا يوجد للعشاء؟"
تبعت أماندا كريج إلى المطبخ في وقت متأخر بدرجة كافية حتى لا ترى عيون صديقها تتجول في جميع أنحاء أختها الصغرى.
أعطتني ابتسامة لطيفة قبل أن تضع ذراعها بين ذراعي كريج وتقوده إلى طاولة الطعام بعيدًا عن نظرات أختها المستنكرة.
قالت ميل، وقد تجعد أنفها اللطيف في نظرة منفرة: "لا أستطيع أن أصدق أنني على وشك تقديم وجبة لهذا الحقير".
"هل يمكنك أن تحاولي أن تكوني متحضرة تجاه كريج من أجلي؟" سألت، تومض ما كنت آمل أن يكون ابتسامتي الأكثر سحرا.
"سأفعل أي شيء من أجلك...أخي الكبير"، قالت ميل، وهي تضع يدها على زبي للتأكيد على كلماتها.
كان ظهري متجهًا إلى غرفة الطعام، مما أدى إلى حجب ميل عن الأنظار.
استخدمت شقيقتي الصغيرة موقعها التكتيكي لتحقيق أقصى استفادة وهي تداعب زبي المتصلب باستمرار.
استندت إلى طاولة المطبخ ومددت ساقي بلمسة واحدة.
أخذت ميل علامة القبول واقتربت، وفكّت أزرار بنطالي الجينز ببراعة وأخفضت بوكسري قبل أن تدخل يدها إلى الداخل.
شهقت بهدوء عندما وجدت أصابعها رمحي ونظرت بشكل غريزي فوق كتفي، خائف من أن يلاحظ كريج أو أماندا.
وضعت أماندا هاتفها على أذنها وهي تدخل عبر الباب المنزلق المؤدي إلى الفناء الخلفي، وكانت عيون كريج مثبتة على إيريكا مرة أخرى وهي تجلس على طاولة الطعام مقابله.
انحنت إيريكا إلى الأمام للتحدث إلى إميلي - الجالسة على الجانب الآخر من المكان الذي كانت أماندا فيه - وهي تؤطر ثدييها المثيرين للإعجاب.
قامت أختي الكبرى الثانية بوضع شراشيبها ذات الخطوط الحمراء خلف أذنها، وأعطتني غمزة خفية.
نظرت إلى إيميلي ورأيت ابتسامة خبيثة مكبوتة بالكاد تزحف عبر شفتيها.
هؤلاء الفتيات كانوا جيدين.
قالت ميل وكأنها تقرأ أفكاري: "إننا نعتني دائمًا ببعضنا البعض".
"أستطيع أن أرى ذلك،" ابتسمت للامرأة المشاكسة الجميلة ذات الشعر الفضي وهي تمسد زبي.
انزلق بنطالي الجينز إلى الأسفل، وتجمع حول ركبتي بينما كانت ميل تضخ رمحي بيدها اليسرى.
ثم قامت بتمرير أصابعها إلى أعلى وأسفل معدتي بيدها اليمنى.
كانت يداها ناعمتين بشكل لا يصدق، وكان بشرتها الخزفية تتناقض بشكل كبير مع بشرتي الداكنة.
كنت بعيدًا عن عارضة الأزياء ذات السمرة البرونزية - العيش في إنجلترا طوال حياتي جعل ذلك مستحيلًا - لكن عقدًا من العمل اليدوي في الهواء الطلق ساعدتني في تخليص نفسي من البشرة الإنجليزية الشاحبة المعتادة.
قالت ميل بهدوء، بدت وكأنها مفتونة بانتصابي: "اللعنة، لديك زب جميل".
فتحت فمي للتحدث لكنني أغلقته على الفور عندما انضمت يد ميل اليمنى إلى رمحي.
تابعت ميل شفتيها، ثم فتحت فمها ببطء، وأخرجت لسانها.
ركض تيار من اللعاب على لسانها وعلى شفتها السفلية قبل أن يسقط ليهبط بخبرة على طرف زبي.
ارتجف جسدي عندما عملت يدي ميل على لعابها في زبي بحركات ملتوية لأعلى ولأسفل.
تركت ميل ثلاث قطرات أخرى من اللعاب تغادر فمها، ولم تقطع الاتصال البصري معي أبدًا.
قالت ميل: "أراهن أن هذا شعور لطيف ودافئ"، تاركة شفتيها منفرجتين بما يكفي لأرى لسانها الرطب الدافئ.
فجأة تركت ميل رمحي وابتعدت عن طاولة المطبخ، تاركًا لي سروالي لأسفل وزبا خارجًا ليراهما أي شخص إذا تجول في المطبخ.
لقد طرقت شوكة على الأرض وركعت لجمعها، وسحبت بنطالي الجينز لأعلى وأفسدت انتصابي الغاضب في هذه العملية.
كنت أعرف أن ميل كانت تعبث معي، الأمر الذي لم يجعلني أشعر بالسوء بشأن الليلة السابقة.
استدرت في الوقت المناسب لرؤية أماندا تدخل من الخارج.
جلست ميل بفضول على المقعد المجاور لتوأمها، مما وضعها بين كريج وإميلي.
لم يعجبني ذلك كثيرًا على الإطلاق لأنها كانت لا تزال ترتدي ملابس قليلة جدًا.
تجولت عينا كريج فوق بشرتها العارية للحظة، لكنها عادت إلى ثديي إيريكا مثل غزال في الغابة.
هل هذا الرجل ليس لديه ضبط النفس؟
دخلت أماندا إلى المطبخ وأعطتني ابتسامة دافئة.
"سوف أساعد في تقديم الطعام."
قلت: "ليس عليك ذلك".
"هل تحاول أن تخبرني بما يمكنني وما لا أستطيع فعله الآن؟" أماندا تقوس الحاجب المثالي.
"فقط أخذ زمام المبادرة،" غمزت.
ابتسمت أماندا وهزت رأسها.
ثم سقطت ابتسامتها بينما كانت عيناها مثبتتين على شيء خلفي.
ألقيت نظرة سريعة على كتفي لأرى كريج يسيل لعابه بسبب عرض إيريكا للانقسام.
"مهلا، هل أنتي بخير؟" سألت أماندا.
قالت أماندا وهي تبتسم: "نعم... فلنأكل".
قمت أنا وأماندا بإعداد الطعام وشغلنا المقاعد المتبقية، وأكدت غمزة ميل الماكرة شكوكي حول اختيارها للجلوس.
كنت حاليًا بين إريكا وأماندا، مع انتصاب لا يزول.
تولى كريج معظم الحديث على الطاولة، وكان يتحدث في الغالب عن الموسيقى وفرقته فقط.
لم يتعامل معه أحد سوى أماندا، لكن يبدو أنه لم يهتم.
ظل كريج يتحدث كما لو كان الشخص الأكثر أهمية في الغرفة.
لقد شاركت في بعض الأحيان عندما تم طرح موضوع الفرق الموسيقية والموسيقى، وذلك جزئيًا لإسعاد أماندا وجزئيًا لأنني كنت في فرقة مع الرجل.
يجب أن أحاول على الأقل إيجاد أرضية مشتركة.
أرضية مشتركة لم تتضمن تسمير أختي الكبرى.
كان الثلاثة الآخرون هادئين بشكل غريب طوال الوجبة بأكملها.
لم تكن ميل قد ألقت أي نكات تجاه كريج.
كانت ترسل رسائل نصية غاضبة على هاتفها معظم الوقت وتتبادل النظرات المدببة مع إيريكا وإيميلي.
في منتصف وجبتي، أدركت أن الثلاثة كانوا يستخدمون هواتفهم بدرجات متفاوتة من السرية.
"الأمر يتعلق بك،" انحنت إيريكا بالقرب مني وهمست في أذني.
"كل شيء جيد بالطبع."
نظرت إلى ميل، الجالسة أمامي، وأطلقت الثعلبة ذات الشعر الأبيض غمزة مرحة لي قبل أن تطمس إبهامها رسالة أخرى إلى إحدى شقيقاتها - أو كلتيهما.
"أنتم الثلاثة مجانين،" همست لإيريكا عندما كان كريج مشتتًا.
قالت إيريكا: "فقط انتظر".
"لماذا؟" انا سألت.
أومأت إيريكا برأسها عبر الطاولة إلى التوأم.
ألقيت نظرة سريعة لأرى إيميلي تكتب على هاتفها.
نظرت للأعلى، أبعدت شعرها عن وجهها، وابتسمت لي ابتسامة صفيقة قبل الضغط على إرسال على هاتفها.
اهتز هاتف ميل عندما تناولت مشروبًا من الماء
والتقطته بشكل عرضي كما لو كانت قد فعلت عشرات المرات حتى الآن على العشاء.
سعلت ميل، واختنقت بالماء للحظة قبل أن تستعيد توازنها.
ابتسمت إريكا بتكلف: "انتبه إلى منعكس الكمامة هذا".
ضحك الجميع على نكتتها، حتى أماندا.
لم يكن من المعتاد في كثير من الأحيان أن يتفوق أي شخص على ميل نظرًا لأنها كانت دائمًا هادئة جدًا وعادةً ما تكون الشخص الأكثر ذكاءً في الغرفة في أي وقت.
كان عقل ميل حادًا وذكيًا بقدر ما كانت جميلة ومثيرة.
وهذا ما أحببته فيها.
حدقت ميل في إيريكا بصمت، ثم في توأمها، قبل أن تضع عينيها الشديدتين علي.
رن هاتفي في جيبي، وهو أمر غريب لأنني لم أستخدمه إلا للاتصال بالأشخاص الموجودين في هذه الغرفة.
لقد أخرجته لأرى أن لدي رسالة من إميلي.
"هي تعلم ؛)."
رن هاتفي مرة أخرى برسالة من ميل، ونظرت لأعلى
لأرى أن عينيها ما زالتا مغلقتين علي.
هل نظرت بعيدًا لفترة كافية لتكتب؟
"فقط انتظر."
لم تبتسم ميل، ولا حتى مرة واحدة، خلال الفترة المتبقية من العشاء.
كما أنها لم ترسل لي رسالة نصية واحدة بعد الرسالة.
كانت ميل تحدق في وجهي كما لو كانت ترى روحي وتمزق كل ألياف كياني.
لقد بدأت أعتقد أن ممارسة الجنس معها ربما كان خطأً فادحًا، وشعرت أن ميل تحمل ضغينة.
"سوف أساعد في التنظيف،" وقفت وبدأت في تنظيف الطاولة.
ابتسمت أماندا: "لن أوقفك".
"لكنني سأساعد."
تبعتني عيون ميل وأنا أتحرك حول الطاولة بطريقة مخيفة ومثيرة مما مزج لمسة من الخوف في استثارتي.
أعطتني إميلي ابتسامة صفيقة، وأعطتني إيريكا ضغطًا مؤخرتها عندما مررت بها.
بعد ذلك، جعلت إميلي وإيريكا نفسيهما نادرتين بأعذار فاترة للشعور بالتعب أو الرغبة في تشغيل الموسيقى.
كان كريج يتجول في المطبخ ويساعد نفسه في تناول كأس من البيرة من الثلاجة، وقمنا أنا وأماندا
بالتنظيف.
بقيت ميل في مقعدها، وعيناها مثبتتان علي، ولم تبتعد إلا لتحدق بخناجر في كريج عندما كان من الواضح أنه لن يغادر.
استطعت رؤية ارتفاع صدر ميل، مما يشير إلى أنها كانت إما غاضبة أو متحمسة للغاية.
كنت سأفترض أنه كان قليلاً من الاثنين معًا.
قالت ميل، وهي تقف فجأة وتخرج من الغرفة دون النظر إلى الوراء: "سأكون في سريري".
قالت أماندا ونظرة القلق ترتسم على وجهها الجميل: "ميل تتصرف بطريقة غريبة عن المعتاد".
ضحك كريج قائلاً: "لقد تم استغلالها دائمًا قليلاً".
"هذا ليس شيئًا لطيفًا أن تقوله يا كريج" ، قامت أماندا بتوبيخ صديقها.
أجاب كريج بابتسامة كسولة: "حسنًا، إنها كذلك.
لست متفاجئًا من أنها لا تزال عازبة".
"إنها مثيرة وكلها باستثناء الجوز الكامل."
توتر فكي بسبب إهانة كريج.
لم أهتم إذا كان من المفترض أن أكون في فرقة مع هذا اللعين، أو إذا كان صديق أماندا.
لقد وعدتها بأنني سأنحاز إلى جانبها، لكنني لن أقف هنا وأستمع إليه وهو يتحدث عن إحدى النساء بهذه الطريقة.
لقد هدأتني يد أماندا على ذراعي على الفور تقريبًا.
في لحظة كنت على استعداد لكسر فك كريج بينما تومض رؤيتي باللون الأحمر، لكن لمسة يد أماندا الهادئة على ذراعي غمرت جسدي.
نظرت إليّ شقيقتي الكبرى بنظرة حزينة، ثم التفتت إلى صديقها بنظرة تحاكي مشاعري.
"اخرج"، أمرت أماندا بصوت بارد وصارم.
بدا كريج مصدومًا من نبرة أماندا وكان يتمتع بالفعل
باللياقة ليبدو خجلًا لمرة واحدة.
وقف ومد يديه معتذرًا قبل أن ينظر إلي، ثم عاد إلى أماندا.
قال: "آسف، لم أقصد أن..."
"أعرف ما تقصده،" قاطعته أماندا. "اخرج."
قال كريج: "أنتي تعلمي أنني لا أفكر دائمًا قبل أن أتحدث".
"لا يوجد مرشح وكل شيء."
"سيكون من الأفضل أن تذهب يا كريج،" أضفت، مخففًا صوتي قليلًا حتى أزيل حدة الحديث.
"نعم، أنت على حق.
سأذهب،" أومأ كريج برأسه وهو ينظر إلى أماندا بخجل. "أنا آسف."
استدار كريج وغادر دون كلمة أخرى، وكانت عيون أماندا ملتصقة بظهره طوال الوقت.
لقد توقعت إلى حد ما أن يقوم كريج بإخراج هاتفه
والبدء في إرسال الرسائل النصية دون اهتمام بالعالم أثناء مغادرته، لكنني أعتقد أنه كان يتمتع بحشمة أكثر من ذلك.
لقد فوجئت حقًا بإظهار المشاعر منه عندما غضبت أماندا.
ربما كان هناك ما هو أكثر من الأنانية المهووسة بذاتها مما كنت أعتقد.
"اللعنة، إنه يجعلني غاضبًا جدًا أحيانًا،" ضربت أماندا بقبضتها على طاولة المطبخ.
"لماذا عليه أن يكون مثل هذا النطع."
قلت متفاجئًا من دفاعي الفاتر عن كريج: «أعتقد أنه أدرك أنه أخطأ.»
"أعلم أنه فعل ذلك،" أخذت أماندا نفسا عميقا.
"المشكلة هي أنه يستمر في فعل مثل هذه الأشياء ويعوضني عنها لاحقًا.
كنت تعتقد أنه سيتعلم الآن."
أجبتها: "لا أعتقد أن كريج يستخدم عقله كثيرًا".
ضحكت أماندا ثم ابتسمت.
"لا...لا، لا يفعل ذلك.
"إذن لماذا أنتي معه؟" انا سألت.
"أنا فضولي حقًا."
تنهدت أماندا: "يمكن أن يكون لطيفًا ومهتمًا".
"خاصة في البداية وعندما نكون بمفردنا.
أعلم أنه يتصرف وكأنه ذكر ألفا مع أصدقائه، ولكن من هو الرجل الذي لا يفعل ذلك؟"
قلت بواقعية: "لا أفعل".
"كيف أعرف؟"
ابتسمت أماندا.
"ليس لديك أي أصدقاء."
"أوتش،" ضحكت. "وهنا اعتقدت أنكي تحبيني."
"أنا أختك،" ربتت أماندا على خدي.
"يجب أن أحبك."
اشتد التوتر في الهواء فجأة، وبدا الأمر وكأننا وصلنا إلى المرآب مبكرًا.
أدركت فجأة مدى قربها مني، وزاد الشعور الوهمي بجسدها معي من لمسة يدها على خدي.
سقطت عيني على شفتيها الممتلئتين، مفترقتين
قليلاً مع رطوبة ناعمة وعدت بالسماء وأكثر.
لم يكن زبي قد استقر بالكامل منذ وقت سابق وهو
الآن متوتر على بنطالي الجينز كما لو كان يحاول الوصول إلى أماندا والاستيلاء عليها للتعويض عن ثبات يدي.
قالت أماندا أخيرًا: "يجب أن أذهب".
"هل أنت على حق في الانتهاء؟"
"نعم، لا تقلقي،" أومأت برأسي.
"هل ستكونين بخير؟"
"نعم،" أومأت برأسها. "وأنت؟"
"دائما" ابتسمت.
"ليلة سعيدة،" أعادت أماندا ابتسامتي وهي تتراجع.
"ليلة سعيدة،" أومأت برأسي.
كنت متأكدًا من أن أماندا كانت تنتظر مني أن أتحرك معها، حتى لو لم تعترف بذلك علنًا.
كنت أعرف بمنتهى اليقين أن هذه هي الليلة التي يمكنني فيها الحصول عليها بالكامل لنفسي.
ولكن مع ذلك، ترددت.
هي وكريج لم ينفصلا بالفعل.
لقد طردته للتو لأنه أحمق.
يمكنني بسهولة أن أحملها بين ذراعي وأقبلها وأقضي الليل في غرفتها.
ستكون لحظة لا تُنسى لكلينا، ولكنها قد تسبب أيضًا مشاكل غير ضرورية.
لم أرد أن تندم أماندا على ليلتنا الأولى معًا.
كان كريج أحمقًا، لكن من الواضح أن أماندا كانت مخلصة للغاية.
لا أستطيع أن ألومها على ذلك، ولن أضعها في موقف لا يمكنها رفضه.
لم أعرف إخوتي منذ فترة طويلة، ولكن في الوقت نفسه، شعرت وكأنني أعرفهم طوال حياتي.
شعرت بارتباط قوي بهم لدرجة أنني لم أستطع أن أتذكر كيف كان الأمر بدونهم.
كنت أعلم بالتأكيد أنني لن أستطيع الذهاب بدونهم مرة أخرى.
لقد أحببت كل واحدة منهم، وبفضل هذا الارتباط القوي عرفت دون أدنى شك أن قوة إرادة أماندا سوف تنهار تحت أي ضغط.
لم أستطع السماح لنفسي باستغلالها بهذه الطريقة.
فكرت في أفكار أماندا عندما انتهيت من المطبخ.
لقد كنت منشغلًا جدًا بالعمل وبرأسي لدرجة أنني لم أسمع رنين هاتفي.
التقطته، وفتحت الشاشة، ورأيت أن لدي ثلاث رسائل جديدة.
واحدة من كل أخواتي، بار أماندا.
لقد فتحت أقدم رسالة أولاً — من إيريكا.
"استمتع الليلة يا حبيبي.
سأفكر فيك. Xoxo."
بدأت أداعب نفسي على حين غرة بينما كنت أفكر في إيريكا.
قرأت الرسالة عدة مرات قبل أن أغمض عيني وأتذكر آخر ليلة لنا معًا.
لقد كانت في الطابق العلوي في غرفتها، وبدأت تترسخ في ذهني أنني أستطيع أن أكون مع هذه المرأة كل يوم.
ابتسمت وفتحت الرسالة التالية من إميلي بينما كنت لا أزال أداعب نفسي.
"يا إلهي! لم أرى ميل بهذه الطريقة من قبل.
لا أستطيع معرفة ما إذا كانت غاضبة أم لا.
أنا خائفة بعض الشيء.
يجب أن تذهب وتلعب معها حتى لا تفعل شيئًا لي ))."
ضحكت على نص إميلي.
لقد كنت بالتأكيد خائفًا بعض الشيء من الطريقة التي كانت تنظر بها ميل إلي.
حسنا، كانت خائفة ومثارة قليلا في نفس الوقت.
كان الأمر كما لو أن التفوق عليها قد كسر دماغها قليلاً.
كأنها لا تستطيع أن تفهم كيف أن توأمها - الذي يجب أن أعترف أنها ليست المصباح الأكثر سطوعًا في الصندوق - وأخوها غير الشقيق غير الشقيق قادران على قلب لعبتها الصغيرة عليها بشكل جيد.
فكرت في الرد على إيميلي، لكني أردت التحقق من رسالتي الأخيرة أولاً. كانت من ميل.
"أنا قادمة لك."
أرسلت الكلمات قشعريرة أسفل عمودي الفقري.
كان الأمر أشبه برسالة تلقاها شخص ما في فيلم رعب، قبل ظهور مختل عقليًا يحمل سكينًا.
لقد استمعت لخطى، وعلمت أن ميل قد ذهبت إلى غرفتها.
أخبرتني الحركة العرضية في الأعلى أن الفتيات موجودات في غرفتهن، لكنني لم أكن أعرف ما يكفي عن تصميم المنزل لأعرف أي غرفة تقع فوق المطبخ.
استدرت وجهًا لوجه حيث كان الدرج، ثم اتبعت خطًا غير مرئي، صعودًا وهبوطًا في الردهة إلى حيث كنت أقف.
كنت أظن أن غرفة أماندا كانت فوق منطقة تناول الطعام مباشرةً، مما يعني أنني كنت أقف أسفل غرفة إيريكا.
كانت غرفتا التوأم على الجانب الآخر من المنزل، مما يعني أنني قد لا أسمع صوت ميل قادمًا.
كنت أشك في أن الثعلبة ذات الشعر البلاتيني سوف تنزل بعد وقت قصير من الكشف عنها.
استمتعت ميل بالعروض المسرحية وممارسة الألعاب، واستمتعت بالظهور في الأوقات الأقل توقعًا، وعادةً ما كانت ترتدي ملابس كاشفة قدر الإمكان لتجعلني
أنتصب .
لقد خمنت أنها ستأتي إلي في شقتي في وقت لاحق الليلة أو لا تأتي على الإطلاق وتحضرني في وقت ما غدًا.
كان من الممكن أن يكون لديها ما يعادل السيدة ذات الكرات الزرقاء، لكنها كانت أيضًا مراوغة وصبورة.
نظرت إلى الدرج وابتسمت، وأنا أعلم ما يجب أن أفعله.
تسللت إلى أعلى الدرج حافي القدمين، حريصاً على عدم تنبيه أحد لوجودي.
لا يهم إذا كان الآخرون يعرفون أنني كنت في طريقي لزيارة ميل - وحتى أماندا - ولكنني كنت أستمتع بشعور التسلل وأخذ النساء على حين غرة.
لقد كنت متفاجئًا دائمًا تقريبًا بما يمكن أن تفعله أخواتي وما سيفعلنه بمجرد أن يعزمن على ذلك، وكنت أقضي معظم وقتي هنا في الرد على تقدمهن.
لقد حان الوقت لتقديم بعض المفاجآت الخاصة بي.
بدءا من فتاة مينكس ذات الشعر الفضي.
لقد جفلت قليلا من كل صرير طفيف عندما صعدت الدرج.
صمت المنزل جعل كل تأوه يبدو وكأنه تدافع مدوٍ
للأفيال.
لم أكن أتذكر أن الدرج كان يصدر صريرًا بهذا القدر في أي وقت آخر وأدركت أن هذا لا بد أن يكون مجرد مخيلتي في الوقت الحالي.
على الرغم من أنني شعرت أن الأمر استغرق نصف ساعة، إلا أنني وصلت إلى القمة دون وقوع أي حادث وألقيت نظرة سريعة على الردهة.
تمكنت على الفور من رؤية أبواب أماندا وإريكا مغلقة، وكان باب الحمام مفتوحًا خلفهما. لم يكن هناك ضوء من الحمام، لذا افترضت أن الفتيات جميعهن في غرفتهن.
تسللت ببطء إلى القاعة، والسجادة الناعمة أسكتت خطواتي.
سمعت موسيقى قادمة من غرفة أماندا، لكنها كانت خافتة، كما لو كانت قادمة من أعماق غرفتها.
توقفت للحظة للاستماع والتقطت أصوات الدش الجاري.
استحضر ذهني على الفور صور أماندا في الحمام.
كان شعرها الطويل الجميل ملتصقًا بجلدها الخزفي بينما كان رذاذ ماء الدش البخاري يغطي جسدها العاري.
لقد كنت صعبًا في لحظة وفكرت جديًا في اختبار حظي مع أكبر إخوتي.
قررت في النهاية عدم القيام بذلك، خاصة وأن أماندا كانت تحترم خصوصيتي أكثر من أخواتي، ولم أرغب في انتهاك خصوصيتها.
على الرغم من أنني كنت أرغب بشدة في رؤيتها كما لو كانت في يوم مولدها .
هززت رأسي واستجمعت ما يكفي من قوة الإرادة للمضي قدمًا.
سيكون أمرًا مخيفًا جدًا محاولة التجسس عليها وانتهاك الثقة في علاقتنا.
أردت أيضًا التركيز على ميل طوال الليل.
قبل أن أنتقل إلى الزاوية، تابعت طريقي إلى غرفة إريكا والحمام الرئيسي.
كانت غرفتا نوم إميلي وميل متجاورتين، لكن باب إميلي كان مفتوحًا بما يكفي لتدفق الضوء إلى الردهة.
توقفت عند باب إيميلي ودفعته لفتحه بلطف.
كانت إيميلي مستلقية على بطنها أمام سريرها، وترتدي مجموعة كبيرة من سماعات الرأس، مثل تلك التي تراها في استوديو تسجيل الموسيقى.
لم أسمع حتى أدنى نغمة موسيقية منها، واعتقدت أنها كانت باهظة الثمن وعالية الجودة.
كانت ترتدي قميصًا طويلًا من الفحم يمتد فوق وركها بما يكفي لإظهار أنها كانت ترتدي زوجًا صغيرًا من السراويل القطنية التي احتضنت مؤخرتها الضيقة.
"مرحبًا،" ابتسمت إميلي في وجهي، وأزلت سماعاتها.
ابتسمت: "أردت فقط أن أقول ليلة سعيدة".
تدحرجت إميلي من سريرها وعبرت الغرفة بين ذراعي المفتوحة.
ذابت امرأة سمراء الشامبانيا في حضني بينما التقت شفاهنا وترقصت ألسنتنا.
كنت لا أزال أفكر في أماندا أثناء الاستحمام، وكانت إيميلي تتأوه بينما كان زبي يضغط على فخذها.
"بقدر ما أريدك الآن،" شهقت إيميلي بين القبلات.
"أنت حقًا بحاجة لقضاء بعض الوقت مع ميل."
"أعرف،" قلت، وقبلت عظمة الترقوة.
"أردت فقط أن أعطيك قبلة قبل النوم."
"مممم،" تشتكى إيميلي.
"لكن قبلاتك دائما تجعلني مشتهية للغاية."
"هذه ليست القبلة التي كنت أتحدث عنها،" همست في أذنها.
شعرت بجسد إيميلي يرتجف تحت لمستي بينما كنت أسحب قميصها لأعلى وفوق رأسها، وألقيت القماش في زاوية منسية من الغرفة.
برز ثديي إميلي من صدرها بشكل جذاب، وكانت حلماتها صلبة بالفعل وتتطلب الاهتمام والمص .
أمسكت مؤخرتها بكلتا يدي ورفعتها بسهولة بينما كنت أسير عبر الغرفة.
همست: "عليكي أن تكوني هادئًة".
أومأت إيميلي برأسها، وعضّت على شفتها السفلية، ثم شهقت عندما ألقيتها على سريرها.
ضحكت وهي تقفز على المرتبة النابضة وحاولت مازحة الابتعاد عني، لكنني كنت سريعًا وأمسك بقبضتي بقوة.
أمسكت بكاحليها وسحبتها نحوي.
مررت يدي على ساقيها الناعمتين، وعلقت أصابعي تحت حزام خصر سروالها القصير، وتمزقت تقريبًا من جسدها.
كما توقعت، إميلي لم تكن ترتدي أي ملابس داخلية.
أغلقت عيني مع إميلي بينما ركضت يدي لأعلى
ولأسفل ساقيها الطويلتين.
عضت إميلي شفتها السفلية بقوة لدرجة أنني اعتقدت أنها قد تسحب الدم.
"أنت تجعلني أشعر أنني مثيرة للغاية."
أجبتها وأنا أقبل فخذها: "لأنك كذلك".
"يا إلهي، أنا بحاجة إليك بشدة،" صرخت إيميلي.
"لكن هذا سيكون غير عادل لميل."
غمزت: "أنتي تعلمي أن هناك ما يكفي مني للتجول بينكما".
ابتسمت إميلي: "أوه، أعرف كم منك هناك".
"لكن الأمر ليس هو نفسه، وأنت تعرف ذلك.
ميل تستحقك لنفسها كما فعلت أنا."
بعد كل شيء، كانت إميلي على حق. كانت تفكر في أختها، حتى على حساب نفسها.
إذا غادرت الآن لرؤية ميل، سأترك إيميلي في حالة صعبة.
كان عليها أن تحاول النوم خلال حالة الإثارة العالية التي تمر بها، وهي تعلم جيدًا أنني كنت في المنزل المجاور أضاجع أختها التوأم حتى تصل إلى ذهول.
بصراحة لم أقصد أن آتي إلى هنا وأبدأ شيئًا مع حبيبتي السمراء.
لكنني كنت سأنهيها.
"ابقي هادئة،" قلت، في لهجة أكثر بكثير مما كنت أقصد.
بدت إميلي على وشك الاحتجاج، لكن كلماتها انقطعت عندما فتحت ساقيها.
ربطت ذراعي تحت فخذيها وقمت بتحريك وركيها بحيث ضغطت ركبتيها على كتفيها.
كان مهبل إميلي العاري يتلألأ بشكل مغر عندما خفضت وجهي بين فخذيها.
كانت رائحتها مسكرة ومثيرة، مما تسبب في خفقان
زبي وخروج السائل المنوي من طرفه.
لقد قبلت الجزء الداخلي من فخذي إميلي الناعمتين
والمرنتين، مما أدى إلى تأوهات المتعة والعذاب من شفتيها الجميلتين.
حثتني إميلي على الاستمرار دون أن تتكلم، مع إبقاء أنينها من المتعة منخفضًا.
لقد أطلقت شهقة حادة عند أول لمسة لساني.
لقد لحست جانبًا واحدًا من طياتها الناعمة - متجنبًا البظر بشكل واضح - وأسفل الجانب الآخر.
كان ورك إيميلي يتأرجح على وجهي، لكنني كنت مسيطرًا تمامًا وكان بإمكاني مضايقتها كما يحلو لي.
هرب أنين من شفتي إميلي وهي تحاول حث حوضها على الاقتراب من وجهي.
لقد كان اللعب معها بهذه الطريقة ممتعًا جدًا، لكنني لم أرغب في إضاعة الليلة بأكملها هنا.
بعد بضع دقائق أخرى من المضايقة، أخذت نفسا عميقا وغطست.
ضغطت وجهي بين ساقي إميلي واستمتعت بدفء ورطوبة مهبلها.
لقد غمست لساني في عمق كسها وقمت بتحريكه لبضع ثوان قبل أن انسحب وأزرع قبلة على كسها الساخن الحساس.
كان من السهل العثور على بظر إميلي، بل وكان من
الأسهل تحفيزه.
لم تمر أكثر من دقائق معدودة منذ أن بدأت هجومي على مناطق إيميلي السفلى، وكانت بالفعل تقضم وسادة صغيرة لكتم أصوات المتعة التي تصدرها.
لقد ضاعفت مجهودي على كس إميلي وبظرها لمحاولة كسر عزمها.
أفرجت عن قبضتي على فخذيها وركضت يدي فوق بطنها الناعم لأحتضن ثدييها المرحين.
قامت إميلي بتقوس ظهرها وضغطت على صدرها بين يدي في نفس الوقت بينما كانت تشبك فخذيها حول رأسي.
شعرت بجسدها كله يتوتر ثم يرتعش.
يتبع
الجزء 7
من الشهوة من النظرة الأولي
لقد التفتت على كس إميلي دون توقف بينما كانت تركب ذروتها، ولم تتوقف حتى عندما شعرت بيدها على رأسي وهي تحاول أن تدفعني بعيدًا بفتور.
بفتور.
"اللعنة!" أطلقت إميلي أنينًا عاليًا عندما سقطت الوسادة. "نيك!"
ولم أعلم هل كان نداءها الأسمي من باب المتعة أم تحذيرا لي.
كانت إيميلي تبدو دائمًا مبتلة للغاية عندما نمارس الجنس ونخدع - غالبًا ما تتسبب في فوضى في سريري - لكنني لم أختبر ذلك منها مطلقًا.
تدفق كس إميلي ورش سائلًا حلوًا وشفافًا كنت على دراية به.
كان رد فعلي الأولي هو الابتعاد فور حدوث ذلك - لقد واجهت هذا النوع من الأشياء من قبل - لكنني لم أكن بالسرعة الكافية، فتلقيت ضربة مباشرة على صدري وبللت قميصي.
زاوية ورك إميلي وطريقة أدائي عن طريق الفم على أختي الجميلة تعني أن تيار قذفها الأنثوي يتجه بشكل مستقيم وينتهي برش جسدها العاري أكثر من أي شيء آخر.
"أنا آسفو للغاية،" مشتكية إميلي، وساقيها لا تزال متوقفة بينما كان بوسها يتدفق بتيار صغير من العصائر أسفل مؤخرتها وعلى السرير.
ارتجفت بطنها من شدة النشوة الجنسية، وارتفع صدرها من الإثارة والأدرينالين والجهد.
جلست مرة أخرى وضربت زبي من خلال شورتي وأنا معجب بجسد إميلي العاري الأملس وهي تحاول التعافي من النشوة الجنسية المذهلة التي أعطيتها لها للتو.
"لستي بحاجة إلى الاعتذار عن ذلك أبدًا،" انحنيت نحو إميلي وأعطيتها قبلة طويلة.
قبلتني إميلي مرة أخرى، وأدخلت لسانها في فمي دون أي اهتمام بأن عصائرها كانت على وجهي.
مررت يدي على بطنها الأملس، فوق انتفاخ ثدييها، وضممت خدها.
"أنا أحبك" قلت بهدوء.
ابتسمت إميلي بتكاسل: "أنا أحبك أيضًا".
"احصلي على بعض النوم،" همست، وقبلتها على الخد.
"شكرًا لك،" ابتسمت إيميلي وعيناها مغمضتان
بالفعل.
قبلت جبهتها بهدوء ووضعت امرأة سمراء عارية في السرير قبل أن أغادر غرفتها.
لم يمر أكثر من خمس عشرة دقيقة منذ دخلت، لكنني كنت أغادر مع انتصاب هائج وقميص مبلل.
خلعت الثوب وألقيته على كومة الملابس عند باب غرفة نوم إميلي.
لن تمانع ميل إذا أتيت إلى غرفتها بدون قميص على أي حال. ربما لا تزال رائحة توأمها باقية، لكن كان لدي شعور بأن ذلك من شأنه أن يغري ميل أكثر.
استقبلت أذني شخيرًا ناعمًا بينما أغلقت باب إميلي خلفي.
نامت إيميلي كالجثة، لذلك لم يكن هناك احتمال كبير أن تستيقظ على أي أصوات قادمة من غرفة ميل الليلة، خاصة بعد زيارتي.
التفتت إلى باب غرفة نوم ميل، وعلى عكس باب غرفة نوم أختها، كان مغلقًا بإحكام.
لقد بدأ قلقي بشأن دخول غرفة شخص ما دون دعوة، وأصبحت فجأة أخمن نفسي.
ماذا لو كان ميل غاضبًا مني بالفعل؟
ماذا لو طردتني وأثارت مشهدًا حول هذا الموضوع؟
ماذا لو أفسدت كل فرصي معها بارتكاب هذا الخطأ الوحيد؟
هززت رأسي لتبديد قلقي.
لم يكن من الممكن أن تغضب مني ميل لأنني أتيت إليها في الليل.
لا يبدو أن أيًا من إخوتي يفهم المساحة الشخصية عندما يتعلق الأمر بغرف النوم في هذا المنزل، خاصة عندما يتعلق الأمر بغرفتي.
لقد دفعت قلقي إلى أعماقي وركزت على المرأة التي تقف خلف الباب.
لقد لعبنا لعبة القط والفأر المثيرة لفترة كافية، ولم نحصل على الإشباع الجنسي إلا تلك المرة.
فكرت في تلك اللحظة كثيرًا.
أشعر بجسدها النحيل والنحيف معي.
لمسة يديها على انتصابي والحرارة المنبعثة من مدخلها الأملس.
لقد شاركنا هزة الجماع القوية في ذلك اليوم، ولكن
الأهم من ذلك كله، أنها فتحت لي المجال لقبول
هؤلاء النساء الرائعات كحبيباتي.
على الرغم من أن كلتا المرأتين كانتا جميلتين إلى حد الجنون، إلا أنني كافحت مع جين وسارة للوصول إلى الذروة.
لقد مارست الجنس معهم بلا هوادة دون أي علامة على النشوة الجنسية الخاصة بي.
لقد كانت أخواتي هي التي أحتاجها.
وكنت أعلم أنهم بحاجة إلي بنفس القدر من السوء.
أمسكت بمقبض باب غرفة ميل ودفعت الباب إلى الداخل بسرعة، مما فاجأ قلقي بأسلوب "تمزيق الضمادة" .
دق قلبي في صدري عندما عبرت العتبة إلى لون وتوهج من اللون الأرجواني والوردي والأزرق.
توجهت عيني مباشرة إلى مكتب الكمبيوتر الخاص بميل في الجانب الآخر من الغرفة، لكنها لم تكن
جالسة على الكرسي.
تم إيقاف تشغيل الكمبيوتر لحسن الحظ.
لم أرغب في التسبب في أي مشكلة في البث عبر اقتحام غرفتها بدون قميص.
"نيك؟"
كانت ميل واقفة بجوار الخزانة، وكان أحد أبوابها المنزلقة ذات المرايا مفتوحًا ليظهر مكان اختبائي من الليلة السابقة وسط ملابسها.
كانت ميل عارية تماماً باستثناء زوج من الجوارب الصوفية السوداء والحمراء التي تصل إلى الفخذ.
يعكس شعرها الأبيض الطويل أضواء غرفتها المتغيرة، ويتدلى بحرية على كتفيها وأسفل صدرها، ويحجب ثدييها المرحين.
بدت متفاجئة لرؤيتي وتململت بزوج من السراويل الداخلية السوداء والحمراء التي حملتها بين يديها،
ولا شك أنها أرادت إقرانها مع جواربها.
لا بد أنني أدركت منتصف استعداداتها لمجيئها لرؤيتي.
عبرت الغرفة بخطوتين طويلتين ورفعت ميل.
وجدت يدي مؤخرتها الصغيرة الضيقة، ورفعتها بسهولة.
أطلقت ميل شهقة صغيرة عندما رفعتها، لكنها استجابت بلف ساقيها النحيلتين حول خصري ولف ذراعيها خلف رقبتي.
تم إلقاء السراويل الداخلية في يدها على الأرض، ونسيت ولا فائدة منها.
التقت شفاهنا بلحظة وجيزة قبل أن تنضم ألسنتنا إلى المعركة.
كانت ميل عدوانية، وأكثر عدوانية مما كانت عليه من قبل.
لقد حاربنا من أجل السيطرة بألسنتنا بقدر ما حاربنا بأجسادنا.
استحوذت أصابعي على الجلد الناعم لمؤخرتها المشدودة وأنا سحبتها إلى داخلي.
ضغطت ميل على صدرها العاري وجسدها بالكامل على جسمي العاري.
استطعت أن أشعر بالصلب البارد لحلقات حلماتها بينما كان ثدييها الصغيرين المرحين يصطدمان بصدري.
لم ألاحظ حتى أنني كنت أعبر الغرفة ببطء وميل بين ذراعي.
لقد شعرت للتو أن ساقي تصطدم بسريرها.
انقطعت قبلتنا للحظة واحدة فقط، وأخذت زمام المبادرة.
قذفت ميل على سريرها، حيث هبطت بهدوء وسط لحافها السميك وكتلة الوسائد.
كان شعرها قد تطاير بعيدًا عن صدرها في منتصف الرحلة، وتناثر عبر الوسائد التي تتكئ عليها ميل الآن، كما لو أنها خططت للأمر برمته بنفسها.
تركت عيني تتجول فوق جسدها العاري وقررت أنه على الرغم من أن جواربها كانت مثيرة للغاية، إلا أنني بحاجة إليها عارية.
كنت بحاجة إلى الشعور بكل جزء من جسدها كما شعرت به في المرة الأولى، ولكن هذه المرة فقط، كنت سأملأها حتى لا تتمكن من الصمود بعد الآن.
كنت بحاجة ل.
تحركت ميل بشكل أسرع مما كنت أتوقع.
كانت تجلس على حافة سريرها في لمح البصر، وكان بنطالي الجينز حول كاحلي. تحرر زبي، ولم تضيع ميل أي وقت في لف شفتيها حول طرفها كما لو كانت هدية ثمينة.
كانت تشتكي من النشوة، وأغلقت عينيها للحظات قبل أن تفتحهما لتلتصق بعيني.
تم تطبيق كحلها المجنح بشكل مثالي، وأعطاها ظل عيونها الدخاني مظهرًا مثيرًا وجذابًا لعينيها الكبيرتين الزمرديتين.
من المؤكد أن ميل كانت قادمة لرؤيتي الليلة، وقد شعرت بخيبة أمل تقريبًا في نفسي لأنني أفسدت ما ربما خططت له.
وقفت هناك، مذهولًا لما كان يجب أن يكون خمسة عشر دقيقة بينما كانت ميل تمارس الحب البطيء
والحسي على انتصابي.
قبلت الطرف، ودارت لسانها حول جوانبه قبل أن تلعق أسفل العمود وتدير لسانها لأعلى ولأسفل فخذي الداخلي.
كانت ميل مفصلة للغاية وشاملة في سعيها لإرضائي شفهيًا.
"اللعنة المقدسة، هذا شعور جيد،" تأوهت، مررت يدي من خلال شعرها الفضي الطويل.
"أحتاج أن أكون بداخلك."
"ثم تعال وخذني."
لقد شهقت من الخسارة المفاجئة عندما ابتعدت ميل عني.
انتشرت ابتسامة خبيثة على وجهها وهي تتلألأ على السرير على ظهرها، وعيناها الزمرديتان مثبتتان على عيني.
خلعت بنطالي الجينز الذي كان يتجمع حول كاحلي، واندفعت على السرير خلفها، وأمسكت بأحد كاحل يدي، وسحبت الشقراء الصغيرة نحوي.
ضحكت ميل وفتحت ساقيها لتقبلني.
انزلقت بين فخذيها بفارغ الصبر، وشعرت بفخذيها
بالقرب من فخذي عندما التقت شفاهنا مرة أخرى.
ضغطت أجسادنا معًا بإحكام، لكنني أسندت معظم وزني بعناية على مرفقي.
لا بد أنني ضاعفت وزن ميل وأكثر من ذلك.
غرقنا في لحافها الناعم للغاية، وتوقفت للحظة لأستمتع بملمس يديها الصغيرتين على كتفي وفخذيها يضغطان على فخذي.
نظرت إلى عيون ميل ودرستها للحظة.
تم تثبيت ابتسامة لطيفة على شفتيها المظلمة.
همست، "أنت جميلة جدًا"، وأنا أدرس كل بوصة بعا
وأيضا ملامح وجهها.
"لماذا أشكرك،" ابتسمت ميل، واحمر خدودها.
"كان ذلك حلوًا جدًا."
قبلتني ميل، لكنها لم تكن تلك القبلة المحمومة التي تبادلناها قبل لحظات أو عدة مرات منذ وصولي إلى المنزل.
لقد كانت قبلة ناعمة وحسية جعلت قلبي ينبض بشكل أسرع.
لقد كانت قبلة لم أكن لأربطها أبدًا
بالثعلبة ذات الشعر البلاتيني في البداية، لكنها الآن شعرت بالكمال.
شعرت باللحظة.
لقد غيرت وزني، ولا بد أن ميل شعر بما أردت.
شعرت بذراعها تنزلق بيننا ويدها النحيلة حول رمحتي. قمت بتحريك وركيّ، وقامت ميل بتحريك وركها وهي توجه طرف زبي نحو مدخلها المنتظر.
يمكن أن أشعر بالدفء المنبعث من كسها.
لقد ضغطت على طرف انتصابي ضد طياتها الناعمة وكنت على وشك الغرق عميقًا في كس ميل.
قالت ميل بهدوء: "أنا عذراء".
توقفت في الوقت المناسب وابتسمت لها.
"ثم سأذهب ببطء."
ابتسمت ميل، ثم قبلني بعمق.
"شكرًا لك."
لقد قضيت ميل الكثير من الوقت في تعذيبي منذ أن وصلت إلى هنا من إنجلترا.
لقد اقتربنا من أن نصبح عشاقًا في العديد من المناسبات وكثيرًا ما كذبنا في سعيها للحصول على المتعة.
لكنني عرفت أنها لم تكن تعبث معي الآن.
لم أكن أعرف كيف عرفت، لكن لم يكن لدي شك.
ببطء، أدخلت قضيبي في كسها البكر بالفعل.
أطلقت ميل سلسلة من الآهات والتوسلات والنفس الصعب أخذه التي اقترنت بقضم الشفاه والابتسامات السعيدة التي أظهرت مدى قربها من إميلي.
"اللعنة المقدسة، كان يجب أن أفعل هذا في وقت سابق،" تشتكي ميل، وتهتز ساقيها وأظافرها تحفر بشكل مؤلم في كتفي.
ابتسمت بفخر: "أنا لست حتى على طول الطريق".
قالت ميل وهي تضغط على صدري: "دعني أرى هذا".
ضحكت ودفعت نفسي للأعلى حتى ركعت بين ساقيها.
جلست ميل وانحنت إلى الأمام لينظر إلى المكان الذي كان يختبئ فيه نصف زبي داخل كسها الضيق.
لقد بدأت في الانزلاق منها ببطء، وشاركنا في التأوه بينما شاهدنا انتصابي ينزلق من كسها مع دماء بكرها وعصاءرها .
"أوه اللعنة" تأوهت ميل عندما بدأت ساقيها تهتز.
"بالفعل؟" رفعت الحاجب.
"اللعنة عليك،" شهقت ميل.
"حاول أن يكون لديك هذا الوحش بداخلك."
ضحكت "تمرير". ثم أدخلته مرة ثانية ..
لقد تناوبت بين الانزلاق في منتصف الطريق إلى ميل والانسحاب ببطء بينما مرت شقيقتي ذات الشعر الفضي بسلسلة من هزات الجماع المهتزة التي شغلت عقلها كثيرًا لدرجة أنها لم تبدو مهتمة عندما قمت بخلع جواربها العالية.
لقد أحببت مظهرها التي كانت عليها ، لكنني أردت أن أشعر ببشرتها الناعمة، وكما كنت أظن، كانت أصابع قدميها تتجعد في كل مرة تصل فيها إلى ذروتها.
"كيف شعورك الآن؟" سألت بينما قبلتها على طول ساقيها.
قالت ميل، وهي تبدو محرجةمني ومن نفسها: "اصمت". "انها المرة الأولى."
قلت بنبرة واثقة للغاية: "أنا فقط أتساءل كيف ستتعاملي مع الأمر برمته".
قالت ميل وهي تخرج لسانها: "حسنًا، ربما لا أحتاج إليها".
"ربما انتهيت من كل شيء وأريد --"
قاطعت ميل بقبلة كنت أستخدمها لإلهائها بينما كنت أتعمق في بكسها.
كانت ضيقة لكنها مبللة بشكل لا يصدق، وشعرت بأن كامل رمحي يغوص في نفقها المخملي.
شهقت ميل وأمسكت بجسدي بقوة أكبر.
"هل هذا يؤذيكي؟" سألت بسرعة، قلقاً من أنني ذهبت بعيدا جدا.
قالت ميل: "قليلاً".
"لكنه شعور جيد جدًا."
شعرت وكأن كس ميل قد استحوذ على كل شبر من زبي .
كان لدي شعور بأن ميل ستكون أكثر إحكامًا من أخواتها فقط بسبب اختلاف حجمها، لكنني لم أتوقع منها أن تسقط عليّ قنبلة V كما فعلت.
كان الأمر منطقيًا لأنها كانت لا تزال صغيرة نسبية، لكن تصرفاتها ووجهات نظرها تجاه الجنس كانت عكس تصرفات توأمها تمامًا.
لم يكن لدى ميل أي مخاوف بشأن التعري أمامي
واللعب، بينما كانت إيميلي متوترة في البداية.
كان التوأم بالتأكيد فريدين بطريقتهما الخاصة، لكنني بدأت أرى أوجه التشابه في كثير من الأحيان عندما أصبحت أحبهما معًا.
خاصة تلك الابتسامة البلهاء الملتصقة على وجه ميل الجميل بينما كنت أضخ زبي ببطء داخل وخارج نفقها الضيق.
"أوه اللعنة... يبدو الأمر وكأنك... وكأنك في كل مكان بداخلي،" تمكنت ميل من ذروتها من خلال أنين المتعة.
"أنا كذلك،" ضحكت بينما وصلت إلى رحمها داخل
كسها مع نخير من المتعة.
"ليس... ليس هكذا... أنت أحمق،"لهثت ميل.
همست في أذنها: "أعرف بالضبط ما تقصدينه".
ارتجف جسد ميل من كلماتي، وهربت صرخة من المتعة من شفتيها عندما قمت فجأة بزيادة الإيقاع.
لقد حافظت على الوتيرة لطيفة نسبيًا، مع الحفاظ على دفعاتي طويلة وبطيئة لإطالة الشعور بالانزلاق داخل وخارج كس ميل الضيق وإعطاء المرأة الصغيرة بعض الوقت للتكيف مع مقاسي.
لكن خصيتي بدأت تؤلمني، وكنت بحاجة للمطالبة بها كما فعلت مع الآخرين.
انحنيت فوق ميل ودرت ذراعي حول جسدها، واحتضنتها بالقرب من صدري بينما كان قضيبي يضغط على كسها مثل محرك آلة مشحم جيدًا.
لعنت ميل مراراً وتكراراً في أذني دون وجود بنية حقيقية لعباراتها.
كانت ساقيها منتشرتين على نطاق واسع، ووزاوية وركيها بخبرة لتمنحني إمكانية الوصول الكامل إلى جسدها.
"اللعنة المقدسة، أنا أحبك!" صرخت ميل بينما مزقت ذروة أخرى جسدها الصغير.
فردت فخذيها بقوة حول خصري.
ودفنت وجهها في رقبتي، وعضتها بقوة وهي تصرخ من النشوة.
خف الألم الناتج عن عضتها بسبب خدش أظافرها في ظهري وكتفي.
ثم انتهى كل شيء بالنسبة لي.
دون تفكير، أطلقت هديرًا بدائيًا بينما انفصلت ذروتها من أعلى الفخذ وارتفعت إلى إطار ميل المهتز.
لقد قمت بإلقاء المني في أعماق كسها المرتعش حيث أودعت حمولتي من المني في كسها.
وزبي ينبض ويخفق بشكل لا يمكن السيطرة عليه بينما كان يقذف محتويات خصيتي من المني إلى واحدة أخرى من أخواتي.
يجب أن تستمر هزة الجماع الخاصة بي لمدة دقيقة كاملة تقريبًا.
يمكن أن أشعر بدفء المني المحيط بزبي حيث تم إخراجها من كس ميل من الحجم الهائل.
"اللعنة..." تنفست ميل بشدة.
"اللعنة حقًا" ضحكت وأنا أرفع وزني عن جسدها.
"لماذا لم نفعل هذا في اليوم الأول؟"
سألتني ميل وهي تحاول التقاط أنفاسها.
ضحكت: "ربما لأننا لم نكن نعرف بعضنا البعض، ونحن أخ وأخت".
"إنه ليس بالضبط الشيء الطبيعي الذي يجب القيام به."
"اللعنة ،" ابتسمت ميل.
"الطبيعي لا يشعر بهذا القدر من السعادة."
"متفق عليه" قبلت الجمال ذو الشعر البلاتيني.
لقد مارسنا الجنس لبضع دقائق وكان زبي لا يزال مدفونًا داخل كس ميل.
كنت أقوم بتحريك وركيّ من وقت لآخر، مما أدى إلى توليد آهات صغيرة وشهقات من ميل في كل مرة، لكن لم يقم أي منا بالتحرك لبدء الجولة الثانية.
قالت ميل بمجرد توقف جلسة الجماع مؤقتًا: "مممم، يمكنني التعود على هذا".
"أراهن أنك تمنيت لو أنك لم تقطعي هذا الوعد
لإيميلي،" ابتسمت، وأنا أسحب زبي ببطء من كسها المبتل.
"ربما قليلاً"، أجابت ميل، وهب تخرج أنيناً ناعماً عندما تركها زبي.
"لكنني سعيدة بالطريقة التي سارت بها الأمور."
معًا، أطلقنا أنينًا ناعمًا عندما انزلق زبي من كسها.
كنت لا أزال قويًا بما يكفي لعمل مسمار آخر ، وكان
زبي أملسًا بسبب العصائر المجمعة مني ومن ميل.
كانت دفقات صغيرة من السائل المنوي لا تزال تنزف من طرف زبي.
قالت ميل: "لعين، لذيذ".
وبدون سابق إنذار، دفعتني الشقراء الصغيرة على ظهري وتمددت على بطنها بين ساقي.
تمايل زبي جنبًا إلى جنب قبل ميل.
كانت عيناها مقفلتين على طرفها وهي تتمايل في الوقت المناسب مع حركاتها كما لو كانت منومة مغناطيسيًا.
ركضت ميل بفمها المفتوح على طول انتصابي.
صعودا وهبوطا، كما لو كانت تبحث عن شيء ما.
"اللعنة على رائحتك الطيبة،" همست ميل وهي
تستنشق بعمق.
ضحكت: "هذا أنتي في الغالب".
"اللعنة، رائحتنا طيبة"، أجابت ميل، ثم امتصت طرف
زبي بين شفتيها.
ضحكت: "أنتي فتاة غريبة ".
قامت ميل بتنظيف زبي جيدًا خلال الدقائق العشر التالية، ولم يترك بوصة واحدة من الجلد حول الفخذ والحوض دون مساس.
لقد أعطت خصيتي المزيد من الاهتمام من خلال التدليك الذي جعل زبي ينبض في النهاية، وتساءلت عما إذا كانت تحاول استخدام تقنية إيريكا الخاصة.
كان علي أن أفترض أن الفتيات تحدثن عني بهذه الطريقة.
ربما أستطيع أن أجمعهما معًا وأجعل إيريكا تشاركنا بعض الأسرار.
"عفوا.
لقد بدأت بالتنقيط،" قالت ميل فجأة، ثم قفزت من السرير.
"سأعود بعد دقيقة."
شاهدت ميل وهي تتجه نحو باب غرفة النوم،
وتفتحه، وتدخل إلى الردهة دون أي اهتمام.
أثناء رحيلها، حاولت التنظيف مكاننا قدر استطاعتي.
كان اللحاف الذي كنا نمارس عليه يحتوي على بعض البقع المبللة مني ومن ميل، لكنها لن تكون المرة
الأولى التي أنام فيها على سرير به بقع جنسية منذ انتقالي إلى هنا.
قمت بتسوية السرير وسحب الأغطية مرة أخرى قبل الصعود إليه.
كان الطقس لا يزال دافئًا بشكل غير مريح، لكنني
لاحظت أن ميل قد ضبط مكيف الهواء على 18 درجة.
لم ألاحظ ذلك في حرارة اللحظة، لكنني بدأت أشعر
بالبرد.
"يا هذا."
التفتت لأرى ميل واقفاً عند المدخل تراقبني.
بدت وكأنها نظفت نفسها وأزلت مكياجها أثناء غيابها.
كانت ميل تتمتع بجمال لا يصدق - مثل بقية أخواتها - حتى بدون مهاراتها في تطبيق المكياج بخبرة.
كانت عيناها الخضراء الزمردية تتلألأ بذكاء مجنون وجوع، ولم تفشل ابتسامتها في جعل قلبي يتسارع في نبضه.
ناهيك عن أنها كانت عارية تماما.
"هل تمانعي إذا بقيت الليل هنا؟"
سألت ، أومئ برأسي إلى سريرها.
"فقط حاول المغادرة،" ابتسمت ميل.
" أتحداك."
فتحت ذراعي للشقراء الصغيرة، وركضت عبر الغرفة إلى حضني.
لقد عانقنا وقبلنا بعضنا لبضع لحظات قبل أن ننزلق تحت
الأغطية معًا.
كنت ممتنًا تلقائيًا لمكيف الهواء بينما كنا نتجمع تحت البطانيات.
قالت ميل وهي تحتضن ذراعي: "أعلم أنك لا تزال صعباً". "لكنني رقيقة قليلاً في الوقت الحالي."
"لا بأس،" قبلت الجزء العلوي من رأسها.
"أنا متعب على أي حال.
دعينا ننال قسطاً من النوم."
قالت ميل بنعاس: "أنت الأفضل".
أيقظني صوت المنبه في صباح اليوم التالي.
رفعت رأسي وكسرت إحدى عيني بارتباك ونظرت حولي.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يسجل عقلي مكاني قبل أن تعود ذكريات ليلتي مع ميل.
كانت غرفة ميل مظلمة تمامًا، لذا لم أتمكن من تحديد الوقت.
كانت ستائرها السميكة منسدلة لتحجب معظم شمس الصباح.
كانت حبيبتي ذو الشعر البلاتيني مستلقيًا بجانبي،
وتبدو أنها غافلة عن المنبه الذي كان يحاول إيقاظ الموتى.
ثم تذكرت أنه كان يوم دراسي، وكان لدي عمل.
"ميل، استيقظي،" قلت، وأنا أهزها بلطف.
"اللعنة لا،" تأوهت ميل باستياء، ودفنت وجهها في وسادة ناعمة على شكل قوس قزح.
أضفت، "هيا، أيتها المؤخرة الكسولة"، ودحرجتها على ظهرها وثبتت ذراعيها فوق رأسها.
"علينا أن نستعد."
رفرفت عيون ميل مفتوحة، وأعطتني عبوسًا تلاشي بسرعة عندما انجرفت عيناها إلى أعلى وأسفل صدري العاري.
كنا لا نزال عراة تمامًا، ولم يكن من الممكن أن تشعر ميل بخشب الصباح زبي الذي كان يضغط على ساقها.
أجابت ميل، دون أن تكلف نفسها عناء مقاومة قبضتي: "لدي عرض مضاد".
"نحن نمارس الجنس ونكبر من المدرسة ونمارس الجنس فقط."
"مغري جداً جداً " ، انحنيت بالقرب منها وهمست في أذنها.
"لكنني ما زلت الرجل الجديد."
"استمر في ذلك، وبالتأكيد لن تغادر غرفتي.
خاصة بعد الذي قمت به أنت وإيم،" قامت ميل بتحريك وركيها، وفركت انتصابي بفخذها.
ضحكت عندما فكرت في رسائل إيميلي الليلة الماضية.
"لقد كانت مرعوبة قليلاً منك الليلة الماضية."
"هكذا ينبغي أن تكون،" ابتسمت ميل.
"لكنني متأكدة من أنها سمعتنا الليلة الماضية كان عقابًا كافيًا لأختي العزيزة".
"حسناً..." قلت وأنا أستخرج الكلمة.
"إيميلي تنام مثل الموتى، وربما قمت بزيارتها قبلك الليلة الماضية."
"هل أكلت أختي التوأم ثم أتيت ومارست الحب معي؟"
"سألت ميل مع وجه مستقيم.
نعم،" أجبت، وأنا أشعر فجأة بعدم الارتياح بشأن اختياراتي الليلة الماضية.
كانت نظرة ميل فارغة وغير مريحة.
لم أكن متأكد مما أقول، لذلك لم أقل شيئًا وتمنيت أنها كانت تمارس الجنس معي.
لم أفكر في احتمال أنها ستكون غاضبة الليلة الماضية.
لا يبدو أن هناك شيئًا يزعج ميل، خاصة عندما يتعلق الأمر بالجنس.
قالت ميل بشكل قاطع: "دعني أصعد".
أفلتت قبضتي من معصمي وركعت على السرير.
أدارت ميل ساقيها النحيلتين على حافة سريرها، وقفزت على قدميها، وعبرت الغرفة إلى منضدة الزينة الخاصة بها.
لقد أعجبت بشكل جسدها.
لم يكن شكلها النحيل يحمل الكثير من الأصول كما كانت تمتلكها أخواتها، ولكن ما كانت تمتلكه كان متناسبًا تمامًا مع جسدها الصغير.
كان ثدياها أكثر من حفنة بالنسبة إلى يديها الصغيرتين، وبرز وركها بشكل جيد، وكانت مؤخرتها مستديرة وثابتة.
كانت صغيرة فقط.
قامت ميل بتمشيط شعرها بفرشاة سريعة قبل ربطه على شكل ذيل حصان مرتفع.
رأيتها تنظر في اتجاهي عدة مرات، مستخدمة مرآتها، لكنها لم تتكلم.
شعرت وكأنني أتلقى المعاملة الصامتة والغاضبة التي رأيتها بالأمس عندما علمت بأمر إيميلي وأنا.
فتحت فمي لأسأل ما هو الخطأ - على الرغم من أنني كنت أعرف - ولكن ميل كان تتحرك.
عبرت الغرفة إلى الباب وفتحته، وخرجت إلى الردهة بدون غرزة من الملابس.
تحركت لأغطي نفسي أكثر ولكن تذكرت بعد ذلك أن غرفة ميل كانت في نهاية الردهة، لذا لن يمر أحد من بابها.
مرت أقل من دقيقة، وظننت أن الوقت قد حان
للاستعداد للعمل.
بدأت بالبحث في الغرفة عن ملابسي، ثم تذكرت أن قميصي كان متسخًا من وقتي مع إيميلي الليلة الماضية.
لقد وجدت بنطالي الجينز وكنت على وشك ارتداءه عندما عادت ميل إلى الغرفة.
"ميل--"
قاطعتني ميل بنظرة تعني الصمت، ثم أمسكت بيدي اليمنى بيدها اليسرى وسحبتني نحو الباب.
كنت لا أزال عاريًا وأشعر بالقلق من التجول في الطابق العلوي من المنزل عارياً ، لكنني اعتقدت أن
الأمر لم يكن مهمًا كثيرًا لأن ثلاثة أرباع النساء اللاتي يعشن في هذا المنزل قد رأينني عاريا أكثر من مرة.
تركت حبيبتي الصغيرة تقودني عبر باب إميلي المفتوح وأسفل القاعة إلى الحمام.
كان مدخل الحمام المشترك مغلقًا، وكنت أسمع صوت الدش يجري.
كانت أبواب غرفة نوم أماندا وإيريكا مغلقة، ولكن لم يكن هناك ما يمنع أيًا من الأختين من الخروج من غرفتهما وإلقاء نظرة على ميل وأنا.
إيريكا لن تمانع.
لكن أماندا قد تعترض ع ذلك.
دون توقف، دفعت ميل باب الحمام لتفتحه وتسحبني إلى الداخل.
كانت الغرفة مليئة بالبخار الناتج عن الدش الساخن، مما أدى إلى حجب حجرة الدش الزجاجية المصنفرة.
تركت ميل يدي عندما اقتربت من الحمام وفتحت الباب دون تردد.
كما توقعت، كانت إميلي تستحم ولا بد أنها كانت محصورة في عالمها الصغير.
قفزت امرأة سمراء مثير في الاقتحام المفاجئ.
غطت رغوة الصابون ثدييها وتقطرت على جسدها العاري.
كان شعرها الطويل المتموج منسدلاً ومبللاً، ملتصقًا ببشرتها ويبدو وكأنه ضربات فنان عشوائية على قماش لا تشوبه شائبة.
عبرت ميل العتبة إلى الحمام وسحبت توأمها إلى احتضان عاطفي.
التقت شفاههما بينما كان الرذاذ من الدش يغمرهما.
كافحت إميلي لجزء من الثانية بينما كان عقلها يتسابق للحاق بصدمة تصرفات توأمها.
ثم انغمست امرأة سمراء في الفعل بحماس.
قالت إميلي: "أعتقد أننا كسرناه".
كانت عيناي مثبتتين على الأجساد العارية لإخوتي التوأم - منحنيات إيميلي الناعمة مقابل شخصية ميل النحيلة المصنوعة من الخزف.
غمر رذاذ الدش كلتا الفتاتين، مما خلق وميضًا مغريًا انتشر عبر أجسادهما العارية.
لقد كنت مشتتًا للغاية لدرجة أنني لم ألاحظ حتى الثنائي وهم ينظران لي.
"أأنت قادم؟" سألت ميل مع الحاجب المرفوع.
"أو هل يجب أن أنهي إم بمفردي؟"
عبرت الحمام في وقت قياسي.
لم تكن حجرة الاستحمام ضخمة، لكن الفتيات لم يكن حجمهم كبيرًا جدًا، ولم يكن لدي أي مشكلة في التواجد بالقرب منهن .
تحرك التوأم ليعطيني مساحة تحت رأس الدش، وتنهدت بسرور بينما كان الماء الساخن يتصاعد من البخار على بشرتي.
لم يكن هناك أفضل بكثير من الاستحمام الساخن اللطيف في الصباح.
وخاصة وأنا وحدي مع امرأتين مثيرتين.
سحبتني ميل إلى قبلة عميقة أولاً.
رقصت ألسنتنا بينما تحركت أصابعها النحيلة لأعلى
ولأسفل بطني، متجنبة بشكل مثير انتصابي المتمايل.
شعرت بيدي إميلي على فخذي وثدييها يضغطان على ظهري وهي تقبلني على كتفي.
هي أيضًا تجنبت لمس زبي.
تقريبًا كما لو أنهم تدربوا عليها.
عندما سقطت الثعلبة ذات الشعر البلاتيني على ركبتيها، أخذت إميلي مكان ميل دون أن تنبس ببنت شفة.
كانت شفاه إميلي ناعمة ومرحبة، لكنني لم أستطع
إلا أن أتوقف عن ذلك عندما شعرت بلسان ميل الدافئ ينزلق على طول رمحي.
"هل أنتي جيدة في هذا؟" سألت إميلي، وأومأت إلى أختها، التي كانت تلعق زبي مثل المصاصة.
"بالتأكيد،" هزت إميلي كتفيها، ثم ابتسمت. "سيكون
الأمر ممتعًا."
سحبتها بقوة على جسدي وقبلتها، لكن ميل – مرة أخرى – صرفت انتباهي عن طريق أخذ نصف طولي إلى أسفل حلقي بحركة واحدة سلسة.
لقد قاومت أنين المتعة عندما قبلت رقبة إميلي وعظمة الترقوة وثدييها المرحين.
أطلقت إميلي شهقات صغيرة لطيفة عندما التقت شفتي بحلمتيها.
وبينما كانت يدي تتجول في جسدها، قمت بامتصاص وتلاعب بالنتوءات الصغيرة المنتصبة.
أمسكت الوركين لها، وضغطت على مؤخرتها، وركضت يدي على كل شبر من جسدها بينما كانت ميل تستمتع بزبي.
لقد ساعد أنين إميلي في تشتيت انتباهي جيدًا لدرجة أنني لم ألاحظ حتى عدم وجود فم ميل حول
زبي، ليس حتى أطلقت إميلي شهقة حادة من المتعة، يتبعها أنين طويل.
كانت يد ميل اليمنى لا تزال تمسك بعمودي بقوة، لكنها تحركت لتضع وجهها بين ساقي توأمها.
لم تكن الشقراء النحيلة تعبث بينما كانت تضغط على وجهها بالكامل في كس إميلي.
لقد تعجبت للحظة من مهاراتها المتعددة في الأخذ بينما كانت تقذفني بإيقاع ثابت وتسعد أختها بفمها.
"أوه، نيك!" أمالت إيميلي رأسها إلى الخلف ودفعت صدرها للخارج.
أخذت هذه اللحظة لأمسك بأحد ثدييها، ولعقت حلمتها وقضمتها بينما كنت أتحسس ثديها الآخر بيدي الحرة.
تم إبعاد انتباهي مرة أخرى عن أختي السمراء الجميلة حيث شعرت أن زبي يبتلع شيئًا دافئًا ورطبًا مرة أخرى.
نظرت إلى الأسفل لأرى أن ميل قد استنشقت زبي، وكانت الآن تضغط أنفها على حوضي بينما كان لسانها يلف على خصيتي.
أنا:"اللعنة!" تأوهت.اااااااااه
يبدو أن إميلي تتعافى بسرعة.
شعرت بجسدها يضغط على جانبي بينما كانت يدها اليمنى تمر عبر صدري وأسفل معدتي، وأخيراً استقرت على رأس ميل بمودة.
انسحب زبي من فم الشقراء البلاتينية زبي حتى بقي طرفه فقط.
ثم قامت بتدوير لسانها حول طرفه بينما قامت يديها بتدليك خصيتي.
"اللعنة! سأقوم بالقذف قريباً،" تأوهت.اااااااه
"ليس بعد،" قالت ميل، وهوي تطلق طرف زبي بصوت صفع مبلل.
"يا أختي العزيزة.
استديري وضعي يديك على الحائط."
عضت إميلي شفتها السفلية وارتدت وهي تدور حولها، ووضعت ساعديها على الحائط المبلط وقدمت لي مؤخرتها المثالية مع اهتزاز وركيها.
امتصت ميل طرف زبي لمدة دقيقة أخرى، ثم انتقلت لدفن وجهها بين ساقي إميلي من الخلف.
صرخت إميلي لكنها لم تتحرك، باستثناء هز وركيها
والضغط على وجه توأمها.
"ها أنت ذا يا عشيق،" قالت ميل، وصعدت إلى قدميها ووجهت صفعة قوية إلى مؤخرة إيميلي.
"ادخل هناك."
تقدمت إلى الأمام ورأيت وركين .
لقد كنا هنا من قبل، وكانت حريصة على الشعور بإيميلي مرة أخرى.
أنا اصطف غيظاً من زبي إلى مدخل إميلي وانزلق زبي إلى الداخل دون مقاومة.
كانت إيميلي مبللة بشكل مستحيل من لعق ميل لها، وكنت أعلم أن الأمور على وشك أن تصبح أكثر فوضوية.
وارتخت لأننا كنا في الحمام.
أبطأت يد ميل على فخذي بينما كنت على وشك البدء في ضخ توأمها.
"مجرد نصيحة المني الخاص بك لي، حسنا؟"
قالت ميل وهي تميل جسدها بالكامل لي.
"آه، بالتأكيد،" أومأت بتردد.
لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كنت سأتذكر ذلك في منتصف اللحظة.
سيكون الأمر مثل محاولة إقناعي بالانسحاب.
لم يكن هناك ألف حصان يمكنه سحبي في الاتجاه
الآخر عندما أكون غارقًا في كس إحدى أخواتي وعلى وشك القذف.
لكنني سأحاول مع ميل.
بدأت أدك زبي بقوة في إيميلي، مدركاً لوقت الصباح.
كان علينا جميعًا الذهاب إلى الكلية والعمل، لذلك لم أرغب في تأخير أي شخص.
بالإضافة إلى ذلك، قامت ميل بعمل رائع في تدفئة
كلانا.
كنت أعرف ما تقوله إميلي، ويمكنني أن أقول أنها كانت على وشك الوصول إلى النشوة الجنسية.
لقد تسابقت بدفعات طويلة وصعبة.
لقد انزلقت من كسها على طول الطريق تقريبًا قبل أن أعود إليها بصفعة عالية ورطبة رددت صرخاتها من المتعة.
كررت ميل عبارات مشجعة وهي تداعب جسدي وجسد إيميلي، ولا يبدو أنها منزعجة من قلة الاهتمام الموجه لها.
"أنا هجيب!" صرخت إميلي بعد بضع دقائق.
"مجرد نصيحة"، ذكرتني ميل، ثم بدأ بتدليك خصيتي.
لم أكن مستعدًا للقذف بعد، لذا قمت بسحب ما يكفي لترك فقط طرف زبي داخلها.
اهتز كسها وارتجف، وثبت على طرف زبي بقوة لدرجة أنه، ممزوجًا بأصابع ميل التي تدلك كيس الللبن لي، تسبب في انفجار سيل من المني في هزة الجماع المفاجئة التي جعلت ساقي تهتز.
أمسكت بفخذي إميلي بقوة بينما كان جسدي متوترًا وغمرت المني في نفقها النابض.
لقد أطلقت هديرًا عاليًا من المتعة بينما تراجعت عن
الانغماس في أعماق حبيبتي السمراء.
أرادت ميل هذا لسبب ما، وقد منحت لها بكل ذرة من قوة الإرادة الخاصة بي من المني .
لم يكن هذا يعني أن ذروتها لم تكن سوى مذهلة.
شعرت بكل تشنج، ورجفة، ونبض في نفق إميلي أثناء هزة الجماع على زبي. واصلت ميل تدليك خصيتي، لكن لم أفتح عيني حتى رأيت الشقراء الصغيرة على ركبتيها بيني وبين إيميلي.
قامت إحدى اليدين بتدليك خصيتي بينما قامت اليد الأخرى بتدليك البظر الحساس لتوأمها.
"هل خرج كل شيء بعد؟" "سألت ميل وعيناها المليئتان بالشهوة مثبتتان على عيني.
"أعتقد ذلك،" أومأت وخرجت زبي من كس إميلي.
لم تضيع ميل أي وقت وهي تتمسك بكس توأمها.
لقد احتضنته بجشع للمني التي فاضت من كس إميلي وركضت إلى أسفل فخذيها وفوق ذقن ميل.
كان الموقع مثيرًا إلى حد الجنون، ووجدت نفسي لا أزال قاسيًا وبدأت أداعب نفسي وأنا أشاهده.
"ماذا تفعلي يا ميل؟" سألت إميلي من خلال أنين.
"المشاركة،" ضحكت ميل، ثم غرقت لسانها في عمق نفق إميلي.
كان الموقع مثيرًا جدًا لدرجة أنني وجدت نفسي أصل إلى هزة الجماع الثانية، فقط أداعب زبي بينما أشاهدهم.
كانت إيميلي لا تزال مستندة على الجدار المغطي
بالبلاط وساقاها منتشرتان بينما ركعت ميل خلفها، وعاملت توأمها مثل بوفيه كل ما يمكنك تناوله.
اقتربت من ميل وأمسكت ذيل حصانها بيد واحدة بينما واصلت الاستمتاع باليد الأخرى.
ثم قمت بتحويل ميل لمواجهتي في الوقت المناسب لإطلاق حمولة ثانية أصغر من المني على وجهها.
صرخت حبيبتي ذات الشعر الفضي في البداية لكنها فتحت فمها وأخذتني عن طيب خاطر.
لقد دفعت ما تبقى من سائلي في فم ميل لكنني
لاحظت أنني أحدثت فوضى كبيرة على وجهها.
ثم أدركت أن ميل كان من الممكن أن تفعل ذلك بنفسها بالطريقة التي التهمت بها مهبل إميلي.
"مشاركة؟" سألت إميلي وهي تجلس بجانب توأمها.
ابتسمت ميل، وتبادل التوأم قبلة طويلة بينما كانوا يتقاسمون المتي بينهما.
الذي لم يفعل شيئًا لمساعدة زبي الذي لا يزال قاسيًا على الاستقرار.
قررت أن هزتين للجماع في صباح واحد كانت كافية، واستمتعت بالعرض حيث ساعد عشاقي التوأم في تنظيف بعضهم البعض بالقبلات واللعقات.
"أيام الاثنين ليست سيئة للغاية بعد كل شيء،" قبلت ميل إيميلي على الخد، ثم قبلني.
"ألا تحتاجي إلى المني؟" سألت وأنا أسحب الشقراء الصغيرة بين ذراعي.
ابتسم ميل قائلة: "ما زلت رقيقًا بعض الشيء".
"لكنني سأبقيك على تلك النشوة الجنسية لوقت
لاحق."
ابتسمت "العدد الذي تريديه".
"أنا أيضاً؟" سألت إميلي وهي تدخل في العناق.
قبلت امرأة سمراء لطيفة ولففت ذراعي حول كل واحدة منهم.
لقد كان شعورًا رائعًا وهم يحملون أجسادهم العارية معي.
لم يكن لدي أي فكرة بأنني سأشارك هذه اللحظة مع اثنين من إخوتي في وقت واحد، ناهيك عن التوأم.
لقد كان حلم كل رجل. فعلاً.
ولكن لم يكن مجرد ممارسة الجنس مع امرأتين جميلتين في وقت واحد - حتى التوأم - هو ما وضعني في مثل هذا المزاج المبتهج.
لقد كانت النظرات على وجوههم عندما تبادلوا قبلة أو أمسكوا بالآخر وهو ينظر إليهم.
كان هناك حب حقيقي هنا، والذي ربما لم يكن موجودًا قبل أن أحضر وأزرع بذور سفاح القربى
( المحارم ).
قد يقول البعض إن تأثيري كان سيئًا، لكنني فضلت أن أفكر في تأثيري على أنه جيد إذا كنت أقصد رؤية هذين الشخصين سعيدين مثلهما.
"أنا أحبكما معًا،" قلت، وأنا أقبل إميلي، ثم ميل.
قالوا التوأم في انسجام تام: "نحن نحبك أيضًا".
لقد ساعدنا بعضنا البعض على التجفيف، ثم تفرقنا حتى نتمكن من الاستعداد لليوم التالي.
كنا أنا والفتيات جميعًا إلى الجامعة مع أماندا، نظرًا
لأن إيريكا نادرًا ما تستيقظ قبل منتصف النهار.
كنت بحاجة إلى ارتداء ملابسي في شقتي، حيث لم يكن لدي سوى قميص متسخ وبنطلون جينز في المنزل الرئيسي.
لففت المنشفة بإحكام حول خصري وقررت أن أرتاح لها بينما يستعد التوأم.
غالبًا ما كانت ميل تستغرق وقتًا أطول من باقي أخواتها مجتمعات للتحضير، لذلك لم أكن في عجلة من أمري.
كانت أبواب إيريكا وأماندا لا تزال مغلقة، لذا افترضت أنهما في السرير.
كانت الساعة السابعة صباحًا فقط، بعد كل شيء.
صرير السلالم تحت خطواتي بينما كنت أرتد إليها.
لقد شعرت بالاسترخاء والانتعاش بعد قضاء الليل
والصباح مع التوأم، ولم يكن هناك شيء واحد يمكن أن يحبطني.
انعطفت نحو المطبخ دون تردد — متوقعًا أن تكون الغرفة فارغة — وقفزت عندما رأيتها.
وقفت أماندا وظهرها نحوي وهي تبحث داخل
الثلاجة عن بعض الأطعمة غير المعروفة التي
لا أستطيع التظاهر بالاهتمام بها.
لقد كان مؤخرتها هو ما كنت أركز عليه بالكامل. مثالية جدًا ومستديرة، وأشارت إليّ مباشرة.
"صباح الخير..." استقامت أماندا واستدارت لمواجهتي.
كان من الواضح أن أماندا لم تتوقعني.
انخفض فمها مفتوحا، وذهبت عيناها واسعة.
كنت أراهن بآخر عشرة دولارات لدي أنها ستأتي مباشرة من السرير بقميصها القصير الأبيض وملابسها الداخلية السوداء التي فشلت فشلاً ذريعًا في إخفاء مظهرها الجدير بالروعة خلفها.
كما أخبرني ضغط حلماتها وارتداد ثدييها أنها
لا ترتدي حمالة صدر.
"نيك...أنا آه...هل تريد أن تأكل شيئا؟"
تلعثمت أماندا، ويبدو أنها مشتتة بسببي كما كنت مشتتة بها.
"لا شكرا،" هززت رأسي.
"أنا بحاجة للذهاب والاستعداد للعمل."
بطريقة ما بدت واثقاً وواثقا من نفسي.
ربما كان السبب في ذلك هو أنني قضيت الليلة مع ميل أو لأنني أجريت للتو علاقة ثلاثية مع التوأم في الحمام.
أو ربما كان نتيجة مشتركة للنوم مع ثلاث نساء
جميلات.
مهما كان، لقد أحببته.
"هل أنت متأكد؟" سألت أماندا وهي تقترب أكثر.
كنت في الواقع جائعًا جدًا، لكنني كنت أرتدي منشفة فقط، وكنت أشعر بالفعل بأن زبي ينبض بالحياة في حضورها.
سيصل الآخرون قريبًا أيضًا، وأردت تجنب أي لحظات محرجة من أجل أماندا.
"ما رأيك أن نتناول الغداء بدلاً من ذلك؟" ابتسمت. "فقط نحن الاثنين؟"
"حقًا؟" ابتسمت أماندا.
"حقا،" أومأت.
"في أي مكان تريد."
قسمت ابتسامة أماندا وجهها، واقتربت مني بطريقة تشبه إميلي جدًا.
ألقت ذراعيها حول رقبتي، وألتفت حول خصرها النحيف، وجذبت الجمال ذو الشعر الغزالي بداخلي.
كان يجب أن أقلق بشأن أجسادنا شبه العارية وكيف كان زبيي يحاول تمزيق المنشفة بعيدًا بسبب الإحباط للوصول إلى هذه الملكة.
لكنني لم أعد أهتم.
استمر عناقنا لفترة أطول بكثير مما ينبغي أن يكون عليه احتضان أخ لأخت، ولكن أماندا وأنا أثبتنا منذ وقت طويل أننا لسنا مجرد أشقاء.
تركت يدي تستقر على فخذيها كما كانت يداها على كتفي.
التقت أعيننا – وفي تلك اللحظة – كان من الممكن أن تكون عارية تمامًا، ولم أكن لأتمكن من النظر بعيدًا عن عينيها الزرقاوتين الرائعتين وابتسامتها المبهرة.
جعلتنا الخطوات من الأعلى ننظر إلى الأعلى، وظهر العبوس على وجه أماندا لجزء من الثانية.
خمنت أنها ربما كانت تتساءل مع من قضيت الليلة
لأنه من الواضح أنني أتيت من الطابق العلوي.
لكن العبوس اختفى بالسرعة التي ظهر بها.
"اصطحبيني حوالي الساعة 12؟" انا سألت.
أومأت أماندا برأسها ثم قبلتني على خدي.
"انه موعد بيننا."
كنت لا أزال أفرك المكان الذي قبلتني فيه أماندا بينما كنت أستعد للعمل.
شعرت بذكرى شفتيها على بشرتي، وكان جسدي يتوق إلى المزيد.
لقد كانت مثل المخدرات، ولم أستطع الاكتفاء منها.
وفي كل مرة كنت أتذوقها، كان ذلك يزيد من الرغبة الجنسية النقية والحب الذي أشعر به تجاه المرأة.
كان زبي لا يزال قاسيًا بما يكفي لحفر الثقوب، وفكرت في التوقف عند غرفة نوم إيريكا قبل التوجه إلى العمل.
كانت ستظل نائمة، لكنني كنت أعرف أن حبيبتي الممتلئة ستكون مرحبة جداً جداً.
أو ربما أستطيع أن أجعل إيميلي أو ميل بمفردهما في الكلية.
لم أتوقع أبدًا أن يكون لدي الكثير من الإمكانيات للراحة والإشباع الجنسي في حياتي، خاصة مع وجود العديد من النساء الجميلات اللاتي لا يمانعن في مشاركتي.
فكرت في أماندا - وكم بدت سعيدة هذا الصباح - وأومأت برأسي عندما اتخذت قراري.
"كريج لا يستحقك.
لكنني أستحقك."
يتبع
أهلاً ومرحبا بكم في
الجزء 8
من الشهوة من النظرة الأولي
لم أكن أعرف لماذا شعرت بالقلق الشديد بشأن تناول الغداء مع أماندا.
من المؤكد أنها كانت مثيرة للغاية ومذهلة تمامًا، لكنني قضيت ليلة رائعة مع ميل الليلة الماضية وقضيت وقتًا رائعًا بنفس القدر معها ومع أختها التوأم إميلي في الحمام هذا الصباح.
يجب أن أكون في حالة ذهنية مثالية لقضاء وقت الغداء مع امرأة جميلة.
كانت يداي متعرقتين، ولم أتمكن من التركيز على عملي بشكل جيد.
ظللت أفكر في ابتسامة أماندا الرائعة وعينيها المبهرة.
الطريقة التي ارتد بها شعرها الجميل أثناء تحركها وكيف شعرت بمنحنيات جسدها عندما احتضنا.
لقد وجدت نفسي منتصبًا بمجرد التفكير فيها وإمكانية الاقتراب منها مرة أخرى كما لو كنت مراهقًا جديدًا مع مجلته الأولى.
لقد قمت بإعادة فحص هاتفي - للمرة العاشرة خلال عشر دقائق - بينما كنت أنتظر بفارغ الصبر مرور الوقت.
كان لدي الكثير من العمل لإبقائي مشغولاً، لكنني كنت أعلم أنني إذا أنجزت كل شيء الآن، فسأبحث عن المزيد لأقوم به لاحقًا، لذلك لم أشعر بالسوء لأنني أتوقف عن العمل الآن.
رن هاتفي بإشعار، وتحققت لمعرفة ما إذا كنت قد تلقيت رسالة من ميل.
لمست الإشعار، وفتحت الشاشة التي أظهرت محادثاتنا السابقة والرسالة الجديدة التي نصها " بوو".
فجأة شعرت بيد على مؤخرتي.
التفت حولي لأرى ميل واقفة خلفي بابتسامة صفيقة على وجهها.
".. نعم، هل أنا أخفتك؟
" ابتسمت ميل.
ضحكت: "إنه أمر مخيف نوعًا ما مدى الهدوء الذي يمكنك أن تكون عليه".
"أنا متسترة للغاية" ، قامت ميل بمسح أنفها بطريقة جديلة للغاية ذكرتني بأنها توأم إميلي.
نظرت حولي بسرعة للتأكد من عدم وجود أحد
بالقرب أو المشاهدة، ثم انحنيت وقبلت ميل.
التقت شفاهنا بحنان عندما شربتها.
كان لشعور إطارها الصغير المضغوط على جسدي التأثير المطلوب، مما جعلني أصبح قاسيًا في غضون ثوانٍ.
"ط ط ط، لن أتعب أبدًا من الشعور بزبك القاسي
داخلي،" ضحكت ميل.
"ماذا عنك؟" ابتسمت وأنا أركض يدي على مؤخرتها الصغيرة المستديرة.
عضت ميل شفتها قبل أن تنظر حولها.
"بقدر ما أحب ذلك، ما زلت لطيفًا بعض الشيء منذ الليلة الماضية.
لقد أثرت فيّ حقًا".
"آسف، لم أقصد أن أؤذيك،" اعتذرت بسرعة.
"لا تتأسف.
لقد أحببته بشدة،" غمزتني ميل.
"بالإضافة إلى ذلك، فإن الألم هو تذكير دائم بمدى ضخامة حجمك وإبهارك."
التقت شفاهنا مرة أخرى، ولكن هذه المرة بشغف ناري.
ضغطت بظهر ميل على جدار مبنى الجامعة، مما أدى في الغالب إلى إخفائنا عن أعين الناس.
ضغط زبي على بطنها وأنا أضع وركيّ عليها.
رسمت يدا ميل الصغيرة الخطوط العريضة لانتصابي من خلال مآزر عملي، وأمسكت بعمودي من خلال المادة السميكة.
تأوهت بهدوء وأنا أدفن وجهي في شعر ميل، وأستنشق رائحة الشامبو الخاص بها.
كان الخزامى.
قامت ميل بتمرير رمحي من خلال ملابسي لبضع ثوان قبل أن يمزق ببراعة سحاب الزي الرسمي الخاص بي إلى الأسفل، ويجردني من ملابسي حتى الخصر.
لقد قررت أن أخلع ملابسي قبل أن أرتدي ملابس العمل، لذلك كان لدي ملابس جديدة ونظيفة لموعدي مع أماندا.
كان بإمكاني إحضار ملابسي إلى العمل، لكنني لم أفكر في هذا الأمر كثيرًا.
قالت ميل بينما كانت عيناها تتجول على جذعي العاري: "اللعنة، أنت مثير".
"هل أنت ذاهب يا كوماندوز؟"
ضحكت وخفضت المآزر (( الأزرار )) إلى الأسفل، وكشفت عن بوكسري الرمادي.
"ليس تماما."
"أبعدهم عن الطريق،" غمزتني ميل، وهي تضع يدها تحت حزام خصري لتقبض على انتصابي الصلب.
"اعتقدت أنك كنت مؤلمًا جدًا" ، شهقت.
"ربما تكون قد دمرت كسي الليلة الماضية، لكن لا يزال لدي فم."
استدارت ميل ودفعتني بقوة نحو المبنى، وأخفيني عن الأنظار قبل أن يجردني من معاطفي حتى كاحلي، بما في ذلك الملاكمين.
قفز زبي بحرية عندما سقطت ميل على ركبتيها، وأخذتني إلى فمها دون تردد.
لقد تركت أنينًا مسموعًا من المتعة عندما التقت شفاه ميل بطرف زبي.
انتشرت المتعة في جميع أنحاء الفخذ قبل أن تطلق النار على طول جسدي بالكامل، مما تسبب في انقباض عضلاتي وتشديد قبضتي تقريبًا على ذيل حصان ميل الطويل.
قالت ميل، كلماتها مليئة بالإثارة: "اللعنة، هذا جيد".
"استخدم فمي.
أنت تستحق ذلك بعد كل شيء."
كلمات ميل جعلت زبي ينبض بتدفق جديد من الدم مع انطلاق الأدرينالين.
نظرت حولي، مدركًا لموقفنا غير المستقر في الخارج حيث يمكن لأي شخص أن يجدنا.
عادة، العبث في الأماكن العامة أو في الهواء الطلق سيكون كافيًا لإثارة الأدرينالين لدى أي شخص، لكنني كنت على وشك أن أضاجع أختي غير الشقيقة في العراء حيث يمكن لأي شخص رؤيتها.
لففت ذيل حصان ميل الطويل حول يدي اليمنى وأمسكت به بإحكام بينما أمسكت بمؤخرة رأسها بيدي اليسرى.
هززت وركيّ وأنا أدخل فمها في الوقت نفسه ودفعت رأسها نحوي.
لقد أطلقت أنينًا عاليًا آخر من المتعة عندما شعرت بطرف زبي يضغط على الجزء الخلفي من حلق ميل.
كانت المقاومة مؤقتة فقط قبل أن تفتح ميل حلقها وتأخذني.
كان الضغط الرطب الدافئ يغلف زبي مثل القفاز المثالي بينما انزلقت بشكل أعمق.
ظللت أتوقع أن تتكمم ميل أو تنقر حتى تتمكن من أخذ قسط من الراحة، ولكن بعد ذلك شعرت بلسانها ينقر على خصيتي.
نظرت إلى الأسفل لأرى أنف ميل الجميل يضغط على عانتي، وغمزتني الثعلبة ذات الشعر البلاتيني.
انزلقت داخل وخارج فمها دون أن أضيع أي وقت.
كنا في وضع محفوف بالمخاطر، لذلك لم أتلاعب.
انجرفت الأصوات من حول زاوية المبنى نحو مكاننا شبه المنعزل، مما أدى إلى تسارع نبضي خوفًا من أن يتم القبض علي.
الإثارة المضافة دفعتني إلى الحافة.
حاولت أن أضع كلمات في ذروتها الوشيكة لتحذير ميل، لكنني تمكنت فقط من إصدار تأوه مختنق بالكاد يشبه اسم ميل.
لا بد أن عشيقتي غير الشقيقة كانت على علم بما كان على وشك الحدوث لأنها سحبت طولي بالكامل من حلقها، محتفظة بطرف انتصابي في فمها بينما كنت أفرغ حمولتي.
ارتجفت ساقاي، وشددت قبضتي على شعر الشقراء البلاتينية بينما كنت أفجر فمها من الداخل.
تأوهت ميل وابتلعتها وهي تأخذ كل شيء، ولم تدع قطرة واحدة تفلت من شفتيها الجشعتين.
بعد نصف دقيقة - انتهت ذروتي أخيرًا - تركت ميل
زبي المنكمش ينزلق من فمها، وابتسمت لي، وارتفعت إلى قدميها.
"هناك،" أومأت ميل برأسها، وقامت بتسوية ملابسها.
"هذا يجب أن يتم الأمر أفضل بالنسبة لك."
"هل هناك ما هو أفضل؟
سألت بينما كنت أرتدي ملابسي بسرعة.
بدأ الأدرينالين والإثارة يتلاشى، وفجأة شعرت
بالذهول من مدى انكشافنا.
ابتسمت ميل: "موعدك مع ماندا".
"إنها تفعل أشياءً برأسك، خاصة عندما تكون مثاراً جنسياً.
لم أكن أريدك أن تدخل في ذلك بسلاح محشو."
أومأت برأسي: "أنت تفهميني حقًا".
"لكنك نسيت شيئا واحدا."
"ما هذا؟" سألت ميل وهي تميل رأسها إلى جانب واحد.
ضحكت وسحبت ميل لحضني وقبلتها بعمق.
"أنتم يا فتيات لديكم قدرة فريدة على تحميلي مرة أخرى."
"هكون ممتنة جداً لك بأن تفرغني في أي وقت،" ابتسمت ميل.
"أو في داخلي."
قضيت الساعات القليلة التالية أتابع عملي، ضائعًا في عالمي الصغير بينما كنت أحلم بواحدة أو أخرى من أخواتي.
لم يكن لدي أي فكرة كيف أصبحت محظوظًا جدًا
بالهبوط حيث كنت.
بالتأكيد، لم نتمكن من الاعتراف بعلاقاتنا علنًا خوفًا من المشاكل القانونية والوصم الاجتماعي، لكننا كنا
لا نزال سعداء وراضين للغاية.
لقد انجرفت أفكار المستقبل مع عشاق إخوتي أثناء عملي.
حتى الآن، ركزت فقط على هنا والآن، على المتعة التي شعرت بها عندما كنت مع كل واحدة منهم.
لكن هل سيستمر هذا؟
من المؤكد أن الفتيات يرغبن في شيء أكثر استدامة ومقبولاً.
كان من الممكن أن ينجح الأمر لو أننا لم نعترف علنًا بأنني أخاهم غير الشقيق، لكن تلك القطة كانت خارج الحقيبة.
إذا كان مشهد الميتال والموسيقى في أستراليا يشبه ما هو عليه الحال في المملكة المتحدة، فلن يمر وقت طويل قبل أن يعرف الجميع من أنا بالنسبة لهم، لذا فإن تغيير المدن لن يحل المشكلة.
هل كان هذا مستدامًا؟
من سيكون أول من ينحني ويسعى إلى شيء أكثر؟
هل أردت أن أقف في طريق الفتيات فيما يتعلق
بالسعادة طويلة الأمد؟
كانت أماندا مع كريج لا تزال - على حد علمي - وسيكون تركه هو أفضل شيء بالنسبة لها بغض النظر عما إذا كنا مرتبطين أم لا، وكانت إيريكا منفتحة بشأن استغلالها دائمًا من قبل الرجال.
لكنني لم أكن متأكد بشأن إميلي وميل.
هل أراد أحد منهم أن يتزوج وينجب أطفالاً؟
سيكون ذلك مستحيلاً بالنسبة لنا، أليس كذلك؟
لقد أذهلتني فجأة قلة معرفتي بهؤلاء النساء.
لم تكن هذه المرة الأولى التي أعاني فيها من علاقتي مع هؤلاء النساء.
أولاً، نادرًا ما كنت أعرفهم، وهو ما لم يكن ليشكل مشكلة إذا لم نكن مرتبطين.
لم تكن لتكون مشكلة كهذه لو كانت مجرد واحدة من الفتيات التي كنت أنام معها.
لقد هبطت بطريقة ما مع أربع نساء رائعات أحببنني وكانن سعداء بمشاركتهن.
لقد انغمست في حبهم وأجسادهم بقدر ما أستطيع - بشغف - وقد أحببتهم حقًا.
لكنني مازلت أجد نفسي أشعر بالقلق - عادة في لحظة من الوضوح بعد الجنون عندما لا يكون ذهني ممتلئًا بالثعالب المثيرة التي تتبختر في أرجاء المنزل، وتغريني بارتكاب أعمال الخطيئة والفجور.
هززت رأسي لتبديد أفكاري وأخذت نفسا عميقا.
القلق بشأن ما يخبئه المستقبل لن يفيدني.
يجب أن أتحدث مع الفتيات بشكل منفصل.
رن هاتفي وأخرجته من جيبي لأرى رسالة من أماندا.
"في طريقي لاصطحابك . كيف أبدو؟"
أظهرت لي الصورة الشخصية المرفقة أماندا مبتسمة.
كان شعرها الأسود الطويل يتدلى في موجة فوضوية بشكل متعمد على كتف واحد.
كان مكياجها رقيقًا، مجرد لمسة من كحل العيون لتأطير أجرامها الزرقاء الكبيرة والجميلة. ( أي عيونها )
تم تصويب ورك أماندا إلى جانب واحد بينما كانت تضع يديها عليهما.
كان الجينز الأسود الذي عانق ساقيها ينزل على وركيها، تاركًا الجلد الكريمي لبطنها عاريًا حيث لم يغطيها قميص الفرقة الخاص بها.
بدا الجزء العلوي من أماندا وكأنه قد تم تعديله، مما أدى إلى قطع الجزء السفلي وخفض خط العنق لإظهار صدر أماندا الواسع.
لقد كان في غير مكانه بالنسبة لها، وتساءلت عما إذا كانت قد استعارته من إيريكا.
"أنت تبدو رائعًا، على الرغم من أن هذا الجينز يبدو مطليًا"، أجبتها، وزدت من حدة الرهان ببعض
المغازلات غير الرسمية.
"شكرًا!! كنت بحاجة للمساعدة في الضغط عليهم."
ردت أماندا بسرعة.
"حسنًا... إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في خلعها..." أجبت مبتسمًا لنفسي.
"سأفعل على الأرجح، لكنني متأكد من أن ميل
يمكنها مساعدتي مرة أخرى."
تبادرت إلى ذهني على الفور صورة ميل وهي تمزق جينز أماندا، وتذكرت هذا الصباح أثناء الاستحمام مع التوأم.
لست متأكدًا من سيستمتع بهذا أكثر، ميل أم أنا.
يجب أن أتحدث إلى الفتاة ذات الشعر البلاتيني حول انجذابها لأخواتنا.
أجبتها: "أنا على وشك تغيير ملابسي، وسأقابلك في موقف السيارات" .
توجهت إلى غرفة خلع الملابس الخاصة بالموظفين وغيرت ملابسي إلى زوج نظيف من الملابس القصيرة وقميص بلا أكمام.
كنت فخورًا بعضلاتي وكثيرًا ما وجدت أماندا وهي تنظر إلى ذراعي أو صدري العاريتين.
أثناء التغيير، تجاهلت أي محادثة غبية كانت تأتي من مارك وجاستن، زملائي في حراسة الأرض.
ما زلت غير متأكد من سبب احتفاظ جون بهم.
نادرا ما قاموا بأي عمل.
من ناحية أخرى، بدا أن كوري يتقدم ويواكب جهودي، وينأى بنفسه عن الغبي والأغبى.
ما زال كوري لا يتحدث كثيرًا، لكنني شعرت باحترام صامت من الرجل.
يجب أن أعرض عليه شراء بيرة في أحد هذه الأيام.
إن وجود عدد قليل من الأصدقاء خارج نطاق العائلة من شأنه أن يفيدني.
ولكن مرة أخرى، كان قد التقى بإيريكا بالفعل.
قد يكون من الأفضل إبقائه على مسافة.
رأيت جون جالسًا على مكتبه في مكتبه الصغير وطرقت بابه المفتوح.
"نيك، تعمل بجد، كما أرى،" ضحك جون.
"ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك."
قلت: "أنا في طريقي لتناول الغداء مع صديق.
إذا حدث أي شيء، اتصل بي".
لقد تم تخصيص ساعة للاستراحة ولكن من المتوقع أن نرد على هواتفنا إذا حدث شيء ما.
ابتسم جون: "سنكون بخير".
"يمكنك أن تأخذ بقية اليوم إجازة إذا كنت ترغب في ذلك."
أجبته: "حقًا؟ ليس عليك ذلك".
ابتسم جون: "حقًا.
أحب أن أبقي رفاقي سعداء، وأنكم تقومون بعمل رائع".
"استمتع ببقية فترة ما بعد الظهر."
ابتسمت: "شكرًا جون".
"أنا أقدر ذلك حقًا.
أراك غدًا."
خرجت وتنهدت، وتغير مزاجي الجيد حيث خلق مخيلتي سيناريوهات متعددة حيث انتهت ممارسة الجنس مع أخواتي بشكل سيء للجميع.
ولكن بعد ذلك رأيتها.
كان الأمر كما لو كنت أراها للمرة الأولى مرة أخرى، في المطار يوم وصولي.
لقد بدا ذلك اليوم وكأنه مضى عليه عمر طويل
بالفعل، ولكن لا يزال بإمكاني تذكره بوضوح.
كانت أماندا جالسة على طاولة نزهة مغطاة مقابل غرفة موظفي حارس الأرض.
انتشرت ابتسامة كبيرة على وجهها - واومض بياضها اللؤلؤي - بمجرد أن رأتني.
وقفت أماندا، ثم نزلت من مكانها على طاولة النزهة.
كان قسم الجلوس من الطاولة أعلى من الدرجة القياسية، مما ولّد قدرًا لطيفًا من الارتداد لثديي أماندا.
الابتسامة على وجهها جعلتني أعتقد أنها فعلت ذلك عن قصد.
وقفت هناك، مذهولًا لبضع ثوان، قبل أن أتخلص من نفسي.
"أنتي تبدين رائعة بالفعلً" قلتها وأنا أضمها.
"شكرًا،" ابتسمت أماندا وأعطتني القليل من الدوران.
كانت ملابسها بسيطة جدًا، لكن أماندا يمكنها أن تجعل أبسط الملابس تبدو وكأنها مصنوعة للملكات.
كان بنطالها الجينز الضيق ملفوفًا حول ساقيها الطويلتين بمحبة بينما كان يعانق مؤخرتها الرائعة بشدة لدرجة أنني فوجئت بأنها تستطيع المشي على
الإطلاق.
لقد تغير رأسها منذ صورتها.
كان القميص ذو القصة المنخفضة الذي كانت ترتديه مفقودًا، وتم استبداله بقميص قصير أسود يظهر بطنها الناعم وزر بطنها.
علاوة على ذلك، كانت ترتدي قميصًا من الفانيلا
باللونين الأسود والأحمر وتركته مفتوحًا.
لقد استحوذت الفطرة السليمة التي اكتسبتها من سنوات الخبرة مع النساء على فضولي، وقررت ألا أسألها عن سبب تغيرها.
"هل أنت مستعد للذهاب؟" سألت أماندا، وهي تتململ يديها بحاشية الفانيلا.
ابتسمت ابتسامة عريضة: "لقد ولدت جاهزًا".
"قيادة الطريق."
كان المقهى الذي اختارته أماندا قريبًا بدرجة كافية حتى نتمكن من المشي من حرم الجامعة في منطقة تسوق صغيرة وهادئة.
لقد كانت نزهة هادئة - محرجة بعض الشيء - حيث لم يقل أي منا أي شيء.
شعرت وكأنني طالب في المدرسة الثانوية في الموعد الأول مع من يعجب به وليس رجلاً ناضجًا على وشك تناول الغداء مع أخته غير الشقيقة المثيرة
للجدل .
"هل هذا غريب بالنسبة لك أيضا؟" سألت أماندا فجأة وهي تضع يدها على ساعدي.
"لماذا هذا غريب؟
لقد أمضينا الكثير من الوقت معًا... حتى أننا قبلنا."
تسللت ابتسامة محرجة عبر شفاه أماندا.
انطلقت عيناها من عيني إلى شفتي قبل أن تنزل إلى قدميها قبل أن تعيد ما قدمته لي.
كنت على علم تام بوجود يدها على ذراعي ولكني لم أعترف بها خوفًا من أن تزيلها.
قلت: "لست متأكداً مما تقصده".
"أنتي غريبة كما كنتي دائمًا."
"اللعنة عليك،" ضحكت أماندا ولكمتني في كتفي. "ليس مسموحًا لك أن تكون لئيمًا معي."
"من تكلمي؟" انا سألت.
"تقول لي،" أماندا خدشت أنفها وأخرجت لسانها في وجهي.
"لا يُسمح للأخوة الكبار أن يكونوا لئيمين."
ضحكت "هل هذا صحيح".
"إذا كان الأمر كذلك، فيجب على الأخوات الصغيرات أن يفعلن ما أقول.
أنا الأكبر، بعد كل شيء."
قالت أماندا: "لست معتادة على أن يكون شخص أكبر مني سناً".
"لم أكن لأخمن أبدًا" ، هززت كتفي.
"أنتي تتصرف مثل الأخت الأصغر المدللة طوال الوقت."
"الأحمق،" ابتسمت أماندا وضربتني على كتفي بشكل هزلي.
"نحن هنا."
لقد كنت منشغلاً بـ(أماندا) لدرجة أنني نسيت كل شيء عن المقهى.
لم أكن أدرك أننا كنا نسير حتى أوقفتني مرة أخرى.
كان المقهى صغيرًا، به أربعة أماكن خارجية ليجلس الناس ويتناولون الطعام، مع وجود ست طاولات أخرى بالداخل.
نافذة صغيرة تسمح للناس بشراء القهوة أثناء المشي دون دخول المتجر.
كانت النافذة تضم صفًا من ستة زبائن ينتظرون، ولكن لا يبدو أن هناك أحدًا بالداخل.
لقد تبعت أماندا إلى الداخل، وطلبنا بعض الطعام قبل أن نحصل على رقم.
عادةً، كنت سأختار الجلوس في الخارج للاستمتاع بأشعة الشمس والطقس الدافئ، لكنني كنت على دراية تامة بوضعنا.
كان بإمكاننا بسهولة أن نكون صديقًا وصديقة نتناول الغداء معًا.
لا بد أن أماندا فكرت بنفس الشيء لأنها نظرت نحو الباب الأمامي قبل أن تجلس على طاولة في الزاوية الخلفية.
"أنا لا أخرج كثيرًا، وأفضل ألا أقابل أي شخص،" قالت أماندا شرحًا لسؤالي الذي لم يُطرح عليه.
"نعم... لا تريدي أن يشاهدك أحد معي في الأماكن العامة أيضًا،" ابتسمت مبتسمًا، وحافظت على مزاجي هادئًا.
ضحكت أماندا: "ليس هذا ما أقصده". "أريد فقط أن أبقيك لنفسي في الوقت الحالي."
وصلت أماندا عبر الطاولة ووضعت يدها على يدي.
التقت أعيننا، فرأيت الجوع والعشق في عينيها الزرقاوين المبهرتين.
أرسلت لمسة أصابعها على بشرتي قشعريرة في جسدي، ولم أستطع إلا أن أركز على رطوبة شفتيها الممتلئتين.
كنت بحاجة لتقبيلها بشدة.
"ماندي!؟"
ابتعدت يد أماندا عن يدي وهي واقفة بسرعة، وكادت أن تطيح بكرسيها.
حركت رأسي لأرى امرأة جميلة في نفس عمرنا تبتسم لأماندا.
كانت طويلة، تقريبًا في نفس طولي، ولها ساقان ظلتا ثابتتين لأيام.
كان شعرها الأشقر الطويل يتدلى خلف خصرها النحيف المثالي، ويمسح مؤخرتها التي يمكن أن تكسر المكسرات.
"مرحبًا كلير،" استقبلت أماندا المرأة.
"يا إلهي! هذه أنتي يا ماندي!" صرخت كلير وسحبت أماندا إلى عناق شديد.
احتضنت أماندا كلير وتحدثت في اتجاهي : "أنا آسفة جدًا" .
كان واضحًا كالنهار أن أماندا لم تكن مرتاحة لتعبير هذه المرأة الصريح عن المودة، لكنها كانت لطيفة جدًا بحيث لم تتمكن من قول أي شيء.
"يا إلهي، من الجيد رؤيتك يا فتاة،" أضافت كلير تركيزًا كبيرًا على ما يبدو أنها العبارة الجذابة الخاصة بها.
أجابت أماندا: "نعم، لقد مرت بضع سنوات".
"لا تبدين رائعة فحسب،" أمسكت كلير بأماندا على بعد ذراعين ودرستها.
"لقد قمتي بالتأكيد بملء جميع الأماكن الصحيحة."
ابتسمت أماندا بعصبية عند سماع مجاملات كلير، لكنها ظلت صامتة بينما كانت صديقتها تثرثر.
أخيرًا لاحظتني كلير بعد بضع دقائق.
انغلقت شفاه الشقراء على نصف ابتسامة وهي تنظر بيني وبين أماندا.
"أنا كلير،" استقبلتني وهي تمد يدها بشكل مثالي.
"نيك"، قلت وأنا أصافحها.
صمدت كلير لفترة طويلة وهي تدرسني بابتسامة نصفية جعلتني أشعر وكأنني فريسة لحيوان مفترس.
قالت كلير وهي لا ترفع عينيها عني: "لقد قمت بعمل جيد يا ماندي".
"الأمر ليس كذلك.
إنه أخي،" بادرت أماندا.
أخبرتني النظرة على وجه أماندا بكل شيء.
تمنت على الفور لو أنها أبقت فمها مغلقًا بشأن تلك المعلومة.
كان من الواضح أن كلير لم تكن حول الفتيات لفترة طويلة، لذلك كان بإمكاننا أن نلعب العلاقة بأي طريقة نرغب فيها.
ولكن لا تزال هناك عقبة صديقها الحالي التي كان علينا أن نقلق بشأنها.
الوجه الآخر للمشهد كانت كلير.
بدت مهتمة على الفور وأعطتني مرة أخرى كما لو كانت تقدر قيمتي.
أستطيع أن أقول من ملابسها وكيف تمسكت بنفسها أن كلير أتت من المال وأنها معتادة على تحقيق هدفها.
لقد كانت جميلة ولم ترغب في أي شيء أبدًا.
لكنها كانت واقفة بجانب أماندا.
لم يكن لديها فرصة.
قالت كلير وهي تدعو نفسها لتناول طعام الغداء بأخذ أحد الكراسي الفارغة على طاولتنا: "لم أكن أعلم أن لديكم أخًا يا فتيات".
قلت وأنا ألقي نظرة خاطفة على أماندا: "لقد تواصلت معهم مؤخرًا فقط".
كان من الواضح أن هذه المرأة جعلتها غير مرتاحة، لكنني لم أكن متأكدة مما إذا كان من حقي أن أطلب منها أن تغادر.
"لم أكن أعلم بوجودهم إلا بعد وفاة والدتي."
"Ooooo، هذا العصير!" صاحت كلير.
"هل كان للأب العجوز علاقة غرامية؟"
"كان ذلك عندما انفصل هو وأمي، حتى قبل أن أولد،" قفزت أماندا للدفاع عن والدها.
أضفت: "لقد انتقلت والدتي إلى الخارج عندما حملت.
ولم يكن يعلم بذلك"، ولم أرغب في إعطاء أي انطباع بأن والدي كان رجلاً سيئًا.
لم أكن أعرفه، لكني كنت أثق في آراء الفتاة عنه.
ابتسمت كلير قائلة: "إنها مثل مسلسل تلفزيوني من التسعينيات".
ضحكت: "قد يبدو الأمر لا يصدق بعض الشيء". "حتى بالنسبة لي، وعشت ذلك."
"أراهن"، أجابت كلير، متجاهلة أماندا وهي تنظر إلي. "إذن... نيك، هل أنت عازب؟"
عبست أماندا في وجه المرأة، لكنني قفزت قبل أن تتمكن من قول أي شيء.
إن الذهاب إلى كلير بسبب ضربي سيكون أمرًا سيئًا مثل قيامي بضرب كريج لنفس الشيء.
يبدو أن أماندا وأنا كنا مقدرين أن نبتلى بالمتسكعون الشقراوات.
أجبتها: "لا، لقد انتقلت للتو إلى أستراليا منذ بضعة أسابيع، وما زلت أستقر فيها.
وفي الوقت الحالي، أخواتي هم أولويتي.
الأسرة مهمة".
"هذا عار،" صرخت كلير.
"أنت وسيم جدًا، على الرغم من أنه يمكنك القيام ببعض التصميم، ربما قصة شعر وملابس جميلة.
ولكن بخلاف ذلك، يمكنني أن ألتهمك."
لم أكن معتادًا على أسلوب كلير المتقدم في المغازلة، ولم أكن مستعدًا لتقبل إهاناتها الغريبة.
أخبرتني النظرة السوداء على وجه أماندا بما كانت تفكر فيه بالضبط.
اضطررت إلى نزع فتيل الموقف قبل أن ينتهي موعد الغداء مع قيام أماندا بوضع رأس كلير عبر النافذة.
"ماذا عن بعض النصائح في وقت ما، ربما أثناء تناول القهوة؟" أجبتها، وأدعو أن أماندا لن تقلب وجهها.
قالت كلير: "يمكننا تناول القهوة الآن".
قلت: "الآن ليس جيدًا".
"أماندا وأنا في خضم مسألة عائلية."
ردت كلير، "أنا متأكدة من أن هذا يمكن أن ينتظر"، ومن الواضح أنها لا ترغب في قبول "لا" كإجابة.
"اعمل، ثم العب،" غمزت.
قبل أن تتمكن كلير من قول أي شيء آخر، مددت ذراعي فوق رأسي.
تثاءبت هناك بشكل جيد بينما قمت بشد عضلات ذراعي ومددت ظهري للخارج، متجاهلة الفتيات
اللاتي يشاهدن.
كان لهذا الإجراء التأثير المطلوب على كلير حيث بدا أنها نسيت ما كانت على وشك قوله.
أمسكت كلير بمنديل وكتبت عليه شيئًا قبل أن تمرره لي.
"اتصل بي قريبًا أيها الوسيم،" ثم التفتت إلى أماندا وابتسمت لها.
"من الجيد رؤيتك يا ماندي."
شاهدت أنا وأماندا كلير وهي تغادر، وأطلقت الشقراء علي ابتسامة ماكرة عندما غادرت المقهى، ربما ظننت أن مظهري كان يراقب مؤخرتها وهي تغادر.
بدلاً من ذلك، كنت أراقب بصدمة خالصة أن شخصًا ما يمكن أن يكون واثقًا جدًا ومتقدمًا في موقف من الواضح أنه غير مرحب به فيه.
ألم تلاحظ ذلك؟ أو ربما هي فقط لم تهتم؟
عدت إلى أماندا ولاحظت أن شاشتي أثرت على
أختي الأكبر بشكل مختلف.
تلاشت نظرة الغضب والانزعاج على أماندا، لتحل محلها نظرة مؤلمة وخيبة الأمل.
لقد قمت بالمقامرة، وربحت.
أنا فقط بحاجة للتأكد من أن أماندا تعرف ذلك.
التقطت المنديل الذي يحتوي على رقم هاتف كلير وأمسكت به لكي تراه أماندا.
ثم قمت بمسحها ووضعها عبر سلة المهملات القريبة.
"هذا ما أعتقده عنها."
انتشرت ابتسامة على وجه أماندا على الفور.
"أنا أكرهها."
ضحكت: "صديقة غريب لديكم يا فتيات".
"لم تكن صديقتي أبدًا!" ضحكت أماندا.
"لقد كانت تعذبني في المدرسة."
"آه، واحدة من هؤلاء،" أومأت برأسي.
"كان لدي عدد قليل منهم لنفسي.
الأشخاص الذين قرروا أنك أخيرًا جيد بما فيه الكفاية بمجرد انتهاء سن البلوغ."
قالت أماندا: "كانت كلير دائمًا الفتاة الأكثر إثارة في مدرستي وواعدت أفضل الرجال".
"لقد كنت نقيضها لدرجة أنني برزت بنفس القدر."
أكدت لها: "أجد صعوبة في تصديق ذلك".
"حسنًا، لقد كنت كذلك،" هزت أماندا كتفيها. "
حتى أن إيريكا كانت لديها أثداء قبل أن أفعل ذلك."
ضحكت قائلاً: "إيريكا لديها أثداء كافية لكم جميعاً".
ضحكت أماندا ثم نظرت إلى يديها.
"كانت كلير دائمًا لئيمة جدًا مع الجميع، وخاصةً معي.
إنها تجعلني غاضبة جدًا لأنها تتصرف بلطف معي
الآن، وكل ذلك لأنك تجلس معي .
كما لو أنها تستطيع استخدامي للوصول إليك."
جاءت نادلة لدينا في ذلك الوقت لتسليم طلباتنا، وساد جو من الصمت فوق الطاولة لبضع دقائق.
لم يكن من الممكن أن أتصل بـ(كلير)، حتى لو كنت متاحًا، وهي لم تكن عاهرة بالنسبة لـ(أماندا).
انها ليست نوعي.
كان لدي شعور مماثل من جين، لكنني كنت متحمسًا للغاية في تلك الليلة، وصعدت إلى سريري عارية، وكان لدى سارة مظهر مشابه لكلير، لكنها كانت ودودة ورائعة للغاية.
قلت: "لن أذهب أبدًا إلى كلير خلال مليون عام".
"إنها جميلة، رغم ذلك،" هزت أماندا كتفيها.
وضعت يدي على يد أماندا، كما فعلت قبل دقائق فقط.
"ليست بجوارك شيء، فهي ليست كذلك."
انقسم وجه أماندا إلى ابتسامة كبيرة، واحمر خديها. "شكرا لك، نيك."
"مثل... هل رأيت مؤخرتك؟" أضفت وأنا أسحب ياقة قميصي مازحًا.
"هذا الشيء وحده يجب أن يكون السبب في أن الجو حار جدًا هنا."
ابتسمت أماندا: "أنا سعيدة لأنها أعجبتك".
"لقد نشأتها بنفسي."
ضحكت وهززت رأسي: "أنتي عرجاء للغاية".
"إنها وراثية،" تنهدت أماندا بشكل كبير.
أنهينا أنا وأماندا وجباتنا دون انقطاع وتوجهنا إلى منطقة التسوق القريبة.
كنت في حاجة ماسة إلى ملابس جديدة، وذكرت أماندا عرضًا أنها حاولت ارتداء بدلة سباحة جديدة.
لم تكن منطقة التسوق بعيدة جدًا عن الجامعة - كثيرًا ما كنت أذهب إلى هناك لتناول طعام الغداء - لذلك عدنا من الطريق الذي أتينا فيه واستقلنا سيارة أماندا.
بعد دقيقتين بالسيارة، وصلنا إلى مركز تسوق مفتوح لم يكن أكثر من مجرد حدوة حصان عملاقة تصطف على جانبيها المحلات التجارية والأكشاك من جميع
الأحجام، من الأكشاك الصغيرة التي تتسع لشخص واحد إلى متجر ضخم متعدد الأقسام.
تم تزيين المركز بشكل كبير بالخضرة والأشرعة المظللة المتقاطعة في الأعلى، مما يضفي على المكان بأكمله طابعًا استوائيًا وغريبًا.
قالت أماندا ونحن نسير عبر العتبة: "أحب المجيء إلى هنا".
أجبتها: "الأمر مختلف بالتأكيد عما لدينا في الوطن".
"خطأ"، أوقفتني أماندا وسحبت يدي.
توقفت وتحولت لمواجهتها.
كانت تبتسم، وتألقت عيناها الزرقاء بقصد شرير.
توسلت إليّ شفتاها المزمومتان أن أقبلها، لكنني كنت مدركًا تمامًا لمدى كشفنا علنًا.
"خطأ حول ماذا؟" انا سألت.
اقتربت أماندا خطوة أخرى، ووضعت يديها على فخذي كما فعلت الشيء نفسه مع يديها.
قالت بهدوء: "بشأن منزلك".
ضغطت ثدييها على صدري ونحن نتكئ على بعضنا البعض.
"ماذا عنها؟" سألت ، متحمس تماما لها.
"هذا هو بيتك الان."
ثم تلامست شفاهنا، وتوقف العالم عن الوجود.
كانت هذه القبلة أكثر انفجارًا ولا تصدق من قبلتنا
الأولى.
أدخلت لساني في فمها، وقابلت أماندا لساني في المقابل.
لقد سحبت جسدها، وأردت أن أشعر بها أكثر معي، تمامًا كما كانت تسحب جسدي.
ثم، بالسرعة التي بدأ بها الأمر، انتهى.
قالت أماندا وهي لاهثة قليلاً: "رائع".
أجبتها: "واو حقًا،" وقد امتلأ صدري بإثارة لاهثة.
ابتسمت أماندا: "لقد أحببت ذلك"، ثم عضت على شفتها السفلية.
"لكن ربما ينبغي لنا أن نكون أكثر حذرا قليلا."
ضحكت "متفق عليه".
كنا نقف عمليًا في منتصف الممر الواسع، حيث يمكن لأي شخص أن يرى.
لم يكن لدي أدنى شك في أننا قد تم ملاحظتنا كزوجين يقدمان الكثير من المودة في الأماكن العامة.
تمنيت فقط ألا يكون ذلك من قبل أي شخص يعرف أماندا والفتيات.
مشينا بضع عشرات من الأمتار ونحن نمسك أيدينا قبل أن أتركها تذهب على مضض.
كانت أماندا ذات جمال نادر ويمكن تمييزها بسهولة بين الجمهور. آخر شيء كنا نحتاجه هو أن يراها أحد أصدقاء كريج وهي تمسك بيد عازف الجيتار الجديد في فرقته.
لقد كان الأمر سيئًا، لكنني عشت مع هؤلاء النساء وكان بإمكاني قضاء الكثير من الوقت معهم كما أردت.
قالت أماندا بمجرد وصولنا إلى متجر لبيع الملابس النسائية: "آسفة لما حدث في وقت سابق".
"لا أعرف ما الذي حل بي."
"أنت لم تسمعيني أشتكي، أليس كذلك؟" غمزت.
"لا أظن ذلك،" ابتسمت بخجل.
"ولكن من الصعب نوعًا ما أن أتحدث ولساني في فمك."
قلت ساخرًا: "أنا على استعداد للمحاولة مرة أخرى".
ابتسمت أماندا وصفعت كتفي بشكل هزلي.
أستطيع أن أقول إنها كانت تستمتع بوقتها ربما للمرة الأولى منذ شهر، إذا صدق ما قاله الآخرون.
تركت القنبلة ذات الشعر الأسود تسحبني إلى متجر الملابس النسائية، وسرت خلفها وهي تختار مجموعة صغيرة من الملابس.
باعتباري أخًا مطيعًا وحبيبًا لها قريبًا، ساعدتها في حمل اختياراتها إلى غرف تغيير الملابس.
كانت هناك ست غرف من بين الغرف الخمسة عشر أو نحو ذلك قيد الاستخدام، وكان يظهر عليها زوج أو أصدقاء يبدو عليهم الملل ويجلسون على الكراسي المتوفرة.
كان معظمهم ملتصقين بهواتفهم بينما كان الآخرون المهمون يحاولون ارتداء ملابس جديدة كان عليهم حتماً أن يدفعوا ثمنها.
"هل تحتاجين إلى يد للمساعدة؟" سألت أماندا وأنا سلمتها
الملابس.
ابتسمت أماندا ثم دفعتني إلى الكرسي.
"إنه أمر مغرٍ، ولكني أعتقد أنني أستطيع تدبر الأمر.
لكنني سأحتاج إلى رأيك رغم ذلك."
"إذاً، هل ستصممين لي؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"إنه يومك المحظوظ،" أخرجت أماندا لسانها في وجهي، ثم اختفت خلف باب غرفة تغيير الملابس.
نظرت حولي إلى الرجال الآخرين الموجودين بالقرب مني، لكن لم يكلف أحد منهم نفسه عناء النظر إلى
الأعلى.
وكان عدد قليل منهم يحمل كومة من أكياس التسوق عند أقدامهم، وأعتقد أنهم ظلوا فيها منذ بضع ساعات بالفعل.
أستطيع أن أفهم محنتهم لأنني مررت بهذا الموقف عدة مرات في إنجلترا.
لكن هؤلاء الفتيات لم يكن أماندا.
انفتح باب غرفة تغيير الملابس التي كانت فيه أماندا بعد بضع دقائق، واضطررت إلى رفع فكي عن الأرض.
لقد اختارت أماندا أن تبرز الأسلحة الكبيرة أولاً وكانت تصمم لي بدلة السباحة.
كان الجزء العلوي عبارة عن غلاف أسود بسيط حول صدرها بالكاد يثبت منحنياتها السخية في مكانها.
كان شعرها الطويل يتدفق على كتفيها العاريتين بشكل جذاب، وترك الجزء العلوي بطنها الناعم المشدود بالكامل عاريا.
بدا الجزء السفلي متواضعًا بما فيه الكفاية، حيث كان يرتفع عاليًا على وركها ويقسم فخديها الرائعين.
"هل أحببت ذلك؟" سألت أماندا وهي تعطيني برمًا.
من الواضح أن مجاملتي السابقة دفعت إلى اختيار الزي هذا لأنه أظهر مؤخرتها المذهلة.
نظرت نحو الرجال الآخرين الجالسين حول غرف تغيير الملابس، وكان كل واحد منهم، باستثناء واحد، يحاول جاهدًا ألا يحدق.
والآخر كان يحدق علانية.
ابتسمت: "إنها مثالية".
ابتسمت أماندا وعادت إلى غرفة التغيير.
نظرت نحو أقرب الرجال الذين يجلسون بجانبي.
في انسجام تام، أعطاني كلاهما إيماءة بالموافقة وإبهامهما.
عادة كنت سأشعر بالغيرة من رجل آخر ينظر إلى صديقتي، لكنني لم أفعل ذلك.
لم يكن الأمر كما لو كانت ستعود إلى المنزل مع أي شخص آخر الليلة.
ثم خطر لي أنني كنت أفكر بالفعل في أماندا كصديقتي، على الرغم من أنها لم تنفصل عن كريج بعد.
جربت أماندا بعض الملابس الأخرى، وصممتها لي.
قميص أبيض بدون أكمام أظهر ما يكفي من المعتوه الجانبي لجعل إيريكا تحمر خجلاً، مع زوج من الجينز الأسود الممزق الضيق.
فستان شمسي أسود برقبة عالية يترك ظهرها وكتفيها وذراعيها عاريين تمامًا، وزوجًا من السراويل القصيرة الرمادية القطنية الرقيقة تقريبًا، صغيرة جدًا لدرجة أنها ربما ترتدي ملابس داخلية، وقميصًا مطابقًا يضغط على ثدييها معًا بشكل جذاب أثناء المغادرة كشف صدعها الأوسط بالكامل.
(أماندا) أطلقت على تلك الملابس اسم ملابسها الجديدة وقت النوم، لكنني كنت أعلم أنها إذا ارتدت ذلك على سريري، فسوف يتم نزعه في وقت قياسي.
كانت جلسة عرض الأزياء للهواة هي أكثر متعة حصلت عليها في متجر لبيع الملابس النسائية طوال حياتي.
الطريقة الوحيدة للتغلب على ذلك هي أن أشاركها غرفة التغيير، الأمر الذي قد يدفع الأمور إلى أبعد من اللازم، خاصة في الأماكن العامة.
"سأحضر هذه لكي،" قلت، وأخرجت محفظتي.
قالت أماندا وهي تخرج بطاقتها المصرفية: "ليس عليك ذلك".
أصررت: "أعلم، ولكني أريد ذلك".
"لقد كنتي جيدًا جدًا معي منذ وصولي ومنحتني مكانًا للعيش فيه والكثير من الوجبات الرائعة.
دعيني أفعل هذا من أجلك."
"حسنا" ابتسمت أماندا.
"ماذا عن عشاء لطيف كتعويض."
غمزت: "فقط إذا كنا نحن الاثنين فقط".
"اتفاق."
لقد أخرجت بطاقتي، وقمت بتمريرها فوق الجهاز، ثم أدخلت رقم التعريف الشخصي الخاص بي.
كان لدي الكثير من المال المتبقي من ميراثي، لكنني كنت أتطلع إلى راتبي الأول من وظيفتي الجديدة، لذلك لم أضطر إلى استخدام مدخراتي.
لكنني اعتقدت بين الحين والآخر أنها لن تكون فكرة سيئة، خاصة بالنسبة لفتياتي.
جمعت الأغراض المعبأة في أكياس لأماندا وتبعتها خارج المتجر.
أومأ لي عدد قليل من الرجال القريبين بالموافقة سرًا بينما لم يكن شركاؤهم ينظرون.
لقد كنت ابن العاهرة المحظوظ.
المحطة التالية في رحلتنا كانت متجر ملابس آخر؛ هذا فقط مخصص للرجال أيضًا.
أصرت أماندا على أنني بحاجة إلى بعض الملابس الجديدة وأن دوري قد حان لأعرض لها. كنت أشعر دائمًا بعدم الارتياح تجاه أي شكل من أشكال عرض
الأزياء، على الرغم من أنني كنت أعلم أن النساء يجدنني جذابًا.
بدا الأمر دائمًا تافهًا، ولم أكن أعرف أبدًا ما يجب فعله بيدي.
ذكّرت أماندا: "أنتي تعلمي أن لدي الكثير من
الملابس".
أجابت أماندا وهي تسلّمني مجموعة من الملابس: "نعم، أعلم، وأنا معجبة جدًا بمجموعتك من قمصان الفرق الموسيقية، لكنك تحتاج إلى المزيد من
الملابس المناسبة للصيف".
أخذت الملابس واستدرت لدخول غرفة تغيير
الملابس.
لقد كانت أكبر مما كنت أعتقد، مع وجود ستارة قابلة للسحب تقسم الغرفة بشكل أكبر.
يحتوي القسم الخلفي على مقعد صغير عبر الجدار الخلفي حيث يمكن للمرء الجلوس أثناء تغيير
الملابس.
لقد خلعت ملابسي القصيرة وارتديت زوجًا من
الملابس القصيرة.
كانت سوداء مع أنماط بيضاء زاويّة على الساق اليسرى.
لقد كانت أخف بكثير من السراويل القصيرة الخاصة بي وكانت ملائمة بشكل مريح حول فخذي.
لقد بحثت في الملابس، ولاحظت بعض القمصان، واخترت واحدًا. ثم خطرت لي فكرة.
لقد سحبت شعري الطويل من ذيل الحصان المعتاد وأفسدته لمسة.
لقد قمت بعمل عرض أزياء صغير كخدمة لصديق في الوطن عندما أطلقت خط ملابس بديل.
لقد كرهت هذه التجربة، لكنها كانت صديقة عظيمة.
لقد قمت بسحب الأشياء التي تعلمتها في ذلك اليوم.
لم تكن هؤلاء الفتيات الوحيدات اللاتي يمكنهن التباهي.
"ما الذي يحدث هكذا—"
فتحت الباب فجأة وخرجت، وأبقيت يدي على خصري.
انقطعت كلمات أماندا، واتسعت عيناها وهي تنظر إلي.
لقد كنت أتجول حول حمام السباحة بدون قميص عدة مرات منذ وصولي، لكنني أراهن ع ما تبقي في حسابي البنكي أنه لم يكن كذلك.
تتوقع مني أن أفعل هذا.
"ماذا تعتقد؟" انا سألت.
"ماذا؟" ردت أماندا وهي تبدو مذهولة بعض الشيء.
"الملابس القصيرة، هل تعتقد أنها تناسبني؟" ابتسمت.
أومأت أماندا برأسها، ثم نظرت حول المتجر بسرعة.
تبعت عيني عينيها، ورأيت فتاتين، سمراء وشقراء، بجوار المنضدة.
كانوا ينظرون إلي مباشرة ويتحدثون بنبرة خافتة.
لوحت للفتيات، فاحمرت الشقراء خجلاً ونظرت بعيدًا بسرعة.
لكن السمراء لم تفعل ذلك.
ابتسمت أماندا: "يبدو أن لديك معجبين".
غمزت قائلاً: "إنها أصغر من تلك التي اشتريتها من المتجر الأخير".
"أعتقد أننا لا نستطيع الذهاب إلى أي مكان، أليس كذلك؟" ضحكت أماندا.
ضحكت قائلاً: "ربما لو أبقينا على قمصاننا، فلن نحظى بالكثير من النظرات".
في تلك الأثناء، رأيت شبيهًا مألوفًا لفابيو من خلال نوافذ المتجر.
كان كريج يسير مع شقيقه بول.
راقبتهم لبضع ثوان ودعوت ألا ينظروا إلينا ويفسدوا علينا خلوتنا.
لكن لسوء الحظ، لم يستمع أحد لدعواتي.
دخل كريج إلى المتجر مع شقيقه، ليلفت انتباه الفتيات الجالسات على المنضدة.
أمسكت بيد أماندا وسحبتها معي إلى غرفة التغيير قبل أن أغلق الباب وأغلقه.
"نيك!" همست أماندا على وجه السرعة.
"لا يمكننا أن نفعل هذا هنا."
قلت لها وأنا أسكتها: "كريج بالخارج".
"لقد رأيته يدخل مع أخيه."
"إذن، أنت تضعنا في موقف أكثر خطورة؟" أماندا قوست حاجبها في السؤال.
"أنت لم تنفصلي عنه بعد، أليس كذلك؟" سألت وأنا أعرف الجواب.
"لا،" هزت أماندا رأسها وأبعدت عينيها.
لقد حضنت ذقنها ورفعت عينيها إلى عيني.
"أنا لا أهتم.
خذي من الوقت ما تحتاجينه.
أنا آسف لوضعنا في هذا الموقف، لكنني لا أريد أن أشاركك مع أي شخص آخر الآن، وكنت أعرف... أنه سيفعل ذلك".
سيعرقل يومنا معًا."
قالت أماندا بعد توقف قصير: "اللعنة، أنا أحبك".
التقت شفاهنا، ومرة أخرى، أصابتني موجة شديدة من المتعة عندما ذاب جسد أماندا في جسدي.
وجدت يدي الوركين لها، وسحب جسدها لي قبل
الانزلاق إلى مؤخرتها المجيدة.
أماندا صرخت في فمي وأنا أعطيتها ضغطاً قوياً ع مؤخرتها المثالية.
رقصت ألسنتنا بينما كانت يدا أماندا تجري فوق ذراعي، وعلى طول صدري، وأسفل معدتي.
اصطدم ثدييها بصدري تقريبًا بينما رقصت أصابعها على طول حزام خصر شورتي.
أصبح زبي متصلبًا بسرعة حتى وصل إلى الانتصاب الكامل، وكان مقيدًا بإحكام بسبب الملابس الداخلية القصيرة الجديدة .
"لا نستطيع، ليس هنا،" شهقت أماندا بينما افترقت شفاهنا.
"يمكننا" قلت وأنا أقبل رقبتها.
"أنا بحاجة إليك."
تشتكي أماندا: "لن أتمكن من البقاء هادئًة الآن".
"سيكون مستحيلا."
وفجأة، انقطع صوت كريج في الهواء، مما تسبب في توقفنا أنا وأماندا عن التنفس.
"أماندا سوف تأتي، وهي تفعل ذلك دائمًا.
أردت أن أخرج من غرفة تغيير الملابس وأطرد كريج حتى لو تحدث باسم أماندا، لكن هذا كان جانبي غير العقلاني.
كان الجانب العاقل مني يشير إلى حقيقة أن أماندا كانت واقفة هنا بين ذراعي.
سأل بول شقيق كريج: "لماذا تتحملها؟".
أجاب كريج: "إنها مثيرة للغاية يا أخي".
"وإضافة إلى ذلك، فهي تبذل الكثير من الجهد ولا تذهب إلى أي مكان أبدًا."
"ألا تشعر بالقلق بشأن نيك؟
إنه شقيقها في نهاية المطاف، وقد سمحت له
بالانضمام إلى الفرقة."
أجاب كريج: "لا، أنا لست قلقًا على الإطلاق".
"إنه بالكاد يعرفهم."
كان كريج وبول خارج غرفة تغيير الملابس، وبدا أنهما يجمعان بعض العناصر معًا ليجرباها بأنفسهما.
أجاب بول: "أنت بالكاد تعرفه أيضًا".
ضحك كريج قائلاً: "بمجرد أن يرى مدى جنون الفتيات في ذلك المنزل، فسوف يرغب في الخروج".
"هناك سبب يجعلني لا أبقى هناك كثيرًا."
سأل بول ساخرًا: "اعتقدت أن السبب هو أن إيريكا لن تتوقف عن ضربك".
أجاب كريج بما بدا وكأنه صفعة على رأسه: "اخرس".
"أنت فقط تشعر بالغيرة لأن كل ما عليك فعله هو ذلك الدب المحشو الذي تحتفظ به تحت سريرك."
استمر كريج وبول في الإهانة والمزاح مع بعضهما البعض، لكنني قمت بتقسيم كلماتهما إلى أجزاء.
كنت أشعر بتدفق الغضب الساخن فوقي.
أحكمت قبضتي، وكنت على استعداد للخروج وأنا أشاهد كيف تحدث هذان الشخصان عن النساء اللاتي أحببتهن.
إلى الجحيم مع العواقب.
"نيك،" وصل صوت أماندا الناعم إلى أذني.
"سيكون الأمر على ما يرام."
قبلتني أماندا بلطف، ثم نقلتني حتى أصبحت في الجزء الخلفي من غرفة التغيير.
ثم قامت بسحب الستارة، لتعزلنا عن القسم الأمامي. كانت الأكشاك أكبر مما تبدو عليه ولكنها لا تزال ضيقة جدًا بشخصين.
دفعتني أماندا بلطف على المقعد، ثم قامت بتمديد وركيّ كما فعلت في تلك الليلة الأولى.
التقت شفاهنا مرة أخرى، وقبلنا دون قلق في العالم.
رقصت ألسنتنا، وتجولت أيدينا بينما كان صوت صديقها وشقيقها ينجرف إلى الخارج.
كان زبي الصلب يقع بشكل مثالي بين ساقي أماندا، وبدأت في طحن نفسها علي.
أمسكت بفخذيها وبدأت أهزها في انسجام تام.
لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ قبل أن نتنفس بشدة ونشتكي في أفواه بعضنا البعض.
فجأة، مزقت أماندا قميصها العلوي، وتبعته حمالة صدرها بعد ثانية.
ارتد ثدييها الكبيرين المرحين إلى الحياة أمامي.
لقد تخيلت ثدييها عدة مرات منذ عودتي إلى المنزل، ولم أرهما إلا بالبيكيني.
لكن لا شيء يمكن أن يعدني لمدى تميزهم تمامًا.
أخذت حلمتها الصلبة في فمي، متمسكا بها بحياتي العزيزة.
قمعت أماندا أنينًا وسحبت رأسي إلى صدرها بينما كانت تحرك وركيها وتطحن نفسها على طول زبي المتصلب.
تناوبت بين ثدييها الرائعين، وأمص حلمتيها وألعق اللحم الرقيق لتلالها الواسعة بينما كانت يدي تتجول من فخذيها إلى جانبيها لتضم صدرها.
كنت في الجنة وقريبًا جدًا من النشوة الجنسية لدرجة أنني عرفت أنني سأنفجر في اللحظة التي يلمس فيها جلد أماندا العاري انتصابي.
يتبع
إبتسم أنت ع موعد مع جزء جديد
أهلاً ومرحباً بكم في
الجزء التاسع قبل الأخير في القصة الممتعة
من الشهوة من النظرة الأولى
ترددت أصداء طرقة مفاجئة في غرفة تغيير الملابس الصغيرة لدينا، مما أدى إلى كسر جلسة التقبيل المثيرة لدينا.
صاح صوت امرأة: "أعرف ما يحدث هناك".
"عليك المغادرة فورًا قبل أن أتصل بالأمن."
نهضت أماندا بسرعة وبدأت في ارتداء ملابسها.
كنت لا أزال أرتدي الشورت الذي كنت أحاول ارتدائه، وكنت أعلم أنني أفسدته بسبب ما قبل القذف، لذلك قررت الاحتفاظ به.
لقد مزقت العلامة وألقيت قميصًا قبل أن أقوم بتقويم نفسي.
كان من الواضح جدًا أنني كنت منتصبًا، لذا وضعت الملابس التي كنت على وشك شراءها أمام زبي.
بمجرد أن استقامتنا، فتحت أماندا الستارة والباب الخارجي.
وقفت هناك امرأة في منتصف العمر مع عبوس على وجهها ويداها على وركها.
أول شيء لاحظته هو أنها لم تكن ترتدي الزي الرسمي.
"أيمكنني مساعدتك؟" سألت أماندا بهدوء، وهي على علم بوجود كريج في غرف تغيير الملابس الأخرى.
لقد تحدث بصوت عالٍ إلى حد ما مع بول، الذي كان يصرخ من كشكه.
قالت وهي تخفض صوتها إلى الهمس قرب النهاية: "من غير المناسب لكما أن تزنيا بهذا الشكل في
الأماكن العامة".
"انا لن امتلكها."
"هل تعملي هنا؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"هذا لا يهم!" عادت المرأة إلى الوراء.
"لست بحاجة لسماع قذارتك أثناء التسوق.
بدأت صوت المرأة حادًا الآن، ولاحظت إحدى الفتيات بجوار المنضدة التفاعل وهرعت إليه.
"هل هناك مشكلة؟" سألت وهي تنظر بيننا وبين المرأة.
"نعم"، أجابت المرأة بثقة.
"هذان الشخصان كانا غير مناسبين في غرف التغيير، وأريد إزالتهما."
قالت أماندا: "كنت فقط أعطي صديقي رأيي في
ملابسه".
"لا شيء آخر."
"أنا لا أصدقك.
لقد رأيت النظرة على وجهك عندما خرجت، أيتها العاهرة."
"هذا كل شيء، اخرجي"، قال أمين الصندوق وهو يدفع المرأة بعيدًا عنا.
"لن تتحدثي مع عملائي بهذه الطريقة."
صرخت المرأة: "هذا أمر شائن".
"لن أعود إلى هنا مرة أخرى."
تبع أمين الصندوق المرأة في منتصف العمر لكنه ألقى نظرة خاطفة علينا ليلفظ عبارة "آسف".
وفجأة، انفتح باب غرفة تغيير الملابس الخاصة بكريج إلى الداخل.
أمسكت بذراع أماندا وسحبتها إلى إحدى جزر رفوف الملابس في الوقت المناسب.
ألقيت نظرة خاطفة على الأعلى لأرى كريج واقفًا هناك وهو يصرخ في وجه أخيه ببعض المزاح.
وبعد لحظة، انضم إليه استنساخ فابيو الأصغر سنا.
قالت أماندا وهي تشير إلى الباب: "يمكننا الخروج دون أن يرونا".
"لا أستطيع"، قلت، وأشير إلى سروالي.
"أنا بحاجة إلى دفع ثمن هذه الأشياء، والسرقة من المتاجر ليست أفضل طريقة للفرار دون أن يلاحظها أحد."
"تباً"، قالت أماندا وهي تنظر حول رف الملابس.
قلت: "اذهبي، أستطيع أن أتظاهر بأنني كنت هنا وحدي".
أجابت أماندا: "ماذا لو ذكرني أحد الموظفين أثناء تواجد كريج؟ سوف يراك بالتأكيد".
"إنه الخيار الوحيد."
في تلك اللحظة، دخلت مجموعة من الشابات في عمر إميلي عبر مدخل المتجر.
كانت كل فتاة ترتدي بيكينيًا مع مناشف أو شالات ملفوفة حول وركها، وكان من الواضح أنهم كانوا
يسبحوا .
لقد كانوا جميعًا جذابين، لكن لم يحمل أي منهم شمعة لأي من النساء.
لكن كان لها التأثير المطلوب على كريج وأخيه.
احتفظت الفتيات بأنفسهن عند دخولهن، لكن كريج وبول تمسك بهما، وقد شعرت بالذهول على الفور من مدى وحشية تصرفهما.
ولحسن الحظ، كان هذا يعني أن انتباههم أصبح الآن بعيدًا عنا، والأهم من ذلك، عن المنضدة الأمامية.
"دعينا نذهب،" قلت، وسحبت أماندا بلطف من يدها.
وصلنا إلى السجل، وقمت بتسليم العناصر التي كنت أنوي شراءها، بالإضافة إلى بطاقة الشورت الذي كنت أرتديه.
أعطتني الفتاة هناك ابتسامة ودودة للغاية عندما بدأت في تعبئة أغراضي، لكنني أبقيت معظم انتباهي على كريج وشقيقه.
كنا على مرأى ومسمع من الاثنين.
كل ما كان عليهم فعله هو الالتفاف.
والحمد *** أن النساء كانوا يحافظون على ظهره لنا.
"اسف بشأن ذلك."
التفتت لرؤية الموظف الذي رافق المرأة إلى الخارج.
ابتسمت: "لا بأس".
"آسف للتسبب في مشهد مثل هذا."
"شكرًا لك،" ابتسمت ونظرت عن قصد بيني وبين أماندا.
"أعلم أن الأمر يجب أن يكون صعبًا."
من الواضح أنها تعرف ما حدث ولا يبدو أنها تمانع.
بالمناسبة، كانت تنظر إلى أماندا، خمنت أنها ربما كانت تفحصنا نحن الاثنين.
في حياة أخرى، كنت سأطلب رقمها.
لكنها شعرت بالخطأ الآن.
"شكرًا لك،" أومأت إليها وإلى أمين الصندوق الذي يتعامل مع أغراضي.
"قد ترغب في مساعدة هاتين الفتاتين، رغم ذلك.
هاتان الفتاتان تبدوان وكأنهما مشكلة."
أشرت نحو كريج وبول.
تأوهت كلتا المرأتين عندما رأوهما، والشخص الذي تعامل مع المرأة في منتصف العمر شق طريقه إلى هناك.
"لنذهب،" أمسكت بيد أماندا.
أومأت برأسها، وقمنا بالهروب في الوقت المناسب لسماع عامل المتجر وهو يخاطب كريج وبول.
لم أكن أعرف ما إذا كانت ستطردهم على الفور أم أنها ستتدخل وتعطي الفتيات مخرجًا، لكنني أردت أن أكون بعيدًا قدر الإمكان.
قالت أماندا وكأنها تقرأ أفكاري: "دعنا نخرج من هنا".
لم أكن أعرف ما إذا كان السبب هو حالة الإثارة الشديدة التي أصابتني بسبب قربي الشديد من أماندا أو خطر القبض علي، لكنني لم أتصرف كشخصيتي الحذرة المعتادة.
ولا أماندا.
لقد ركضنا جميعًا جنبًا إلى جنب وقمنا بالدوران حول أقرب زاوية، وكان هروبنا قاب قوسين أو أدنى.
"نيك؟"
وقف دانيال أمامي، مع جين، صديقة إميلي، والفتاة التي نمت معها في أول ليلة لي في أستراليا.
كنت أعلم أن الاثنين كانا على علاقة قبل مقابلتهما، لكن ذلك لم يزعجني لأنني لم أكن أعرف دانييل.
كل ما أعرفه هو أنه أحبها، وكان كريج يسخر منه
بلا توقف بسبب ذلك.
يبدو أن الاثنين قد تصالحا منذ أن كانا معًا، ممسكين بأيديهما، وبدا مشابهين جدًا لي ولأماندا الآن.
"مرحبًا دان،" ألقيت التحية، ثم أومأت برأسي إلى جين.
توقفت أماندا فجأة، واصطدمت بي.
لا أعتقد أن دان أو جين سجلا من كان معي في البداية، لكن إدراكًا مفاجئًا انتشر على وجه دان.
أردت أن أسحب يدي بعيدًا عن يد أماندا، لكن هذا سيبدو أكثر تجريمًا.
لم أكن أعرف كيفية التعامل مع هذا الوضع.
شعرت بأن أماندا متوترة وهي تضغط علي كما لو كانت تحاول إخفاء نفسها.
لقد ضغطت على يدي بشدة لدرجة أنني لم أستطع تركها حتى لو أردت ذلك.
أحسست بالذعر يتصاعد في صدري؛ ثم سمعت ضحكات كريج تدوي في جميع أنحاء مركز التسوق، مما يشير إلى خروجه من متجر الملابس.
وكان يقترب.
"دان،" قال جين، مما لفت انتباه دانيال.
"أريدك أن تتحدث إلى كريج وتبقيه مشغولاً."
نظر دانيال إلى جين، ثم عاد إليّ قبل أن يومئ برأسه.
قبلته جين على خده.
ثم سار بسرعة نحو الزاوية دون كلمة أخرى.
شعرت بالقلق على الفور من أنه سيقول شيئًا لكريج، لكن شيئًا ما منعني من الاحتجاج.
"استمر" ابتسمت جين.
"عليكما أن تكونا أكثر حذراً."
"أنتي تعلمي،" قلت، وأنا أضع اثنين واثنين معًا.
ابتسمت جين: "إيميلي هي صديقتي المفضلة بعد كل شيء".
"والآن اذهب قبل أن يظهر كريج."
قالت أماندا وهي تضع ذراعيها حول جين في عناق: "شكرًا لكي".
"أنا آسفة إذا كنت عاهرة بالنسبة لك من أي وقت مضى."
"لن تكوني،" ابتسمت جين وأعادت عناقها. "
ربما كنت أستحق ذلك."
"هل يعلم دان؟" سألت بمجرد توقف الفتيات عن العناق.
"لا" هزت جين رأسها.
"سأتحدث معه بشأن الأمر وأتأكد من أنه لن يقول أي شيء.
يمكنك الوثوق به.
إنه معجب بك."
ابتسمت ابتسامة عريضة: "أنا محبوب جدًا".
"من الواضح" ابتسمت جين.
"الآن اذهب."
جلست أنا وأماندا في صمت طوال رحلة السيارة إلى المنزل.
حاولت إجراء محادثة قصيرة معها عدة مرات، لكن كان من الواضح أنها كانت تمر بشيء ما في الوقت الحالي، لذلك أعطيتها بعض المساحة.
لم أستطع أن أتخيل كيف كانت تشعر.
"هل يمكنك أن تمنحني بعض الوقت،" قالت أماندا عندما توقفنا في ممر منزل العائلة.
"بالطبع خذي وقتك" قلت و انا اضع يدها في يدي.
"أنت الأفضل دائما،" ابتسمت أماندا وضغطت على يدي.
خرجنا من سيارتها وتوجهنا إلى الباب الأمامي.
توقفت أماندا قبل الدخول ونظرت حولي قبل أن تعانقني.
لقد تشاركنا قبلة ناعمة وبطيئة تسببت في نبض حرارتي بقوة كما كان زبي في السابق.
كنت بحاجة إلى هذه المرأة، وكان واضحًا كالنهار أنها تحتاجني.
قليل من الانتظار لن يضرنا.
قالت أماندا: "أنا لا أخدعك".
"أعدك.
أنا فقط بحاجة إلى إعادة ضبط رأسي."
ابتسمت: "أنا أصدقك. لن أذهب إلى أي مكان".
شاركنا نقرة سريعة أخرى على الشفاه قبل التوجه إلى الداخل.
وبطبيعة الحال، سمحت لها بالذهاب أولاً للتحديق في تلك المؤخرة الرائعة.
تذكرت فجأة مدى روعة ملمس ثديها ومظهرها وطعمها، وتساءلت عن مدى روعة مؤخرتها عندما تكون عارية تمامًا.
"هل كان الأمر جيدًا إلى هذا الحد، أليس كذلك؟"
قفزت قليلاً واستدرت لأرى ميل تقف في الممر المؤدي إلى غرفة المعيشة.
لقد ذهبت أماندا إلى المطبخ وأدركت للتو أنني لم أتحرك من الباب الأمامي.
كنت فقط أنظر في مؤخرتها كما لو كنت في نشوة.
"أقسم أن لديكي قوى سحرية،" قلت وأنا أسير نحو أختي ذو الشعر الفضي.
"الظهور من العدم مثلك."
"سأكون سعيدة بإخفاء شيء ما لاحقًا،" غمزت ميل، ومدت يدها لتمررها ع زبي.
"ليست مؤلمة للغاية بعد؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"أنا،" هزت ميل كتفيها.
"لكنني أفكر في القيام بذلك على أي حال، فقط لأشعر بك بداخلي مرة أخرى."
قلت وأنا أسحب فخذيها: "لا أريد أن أسبب لكي أي إزعاج".
صرخت ميل وأنا سحبتها بقوة علي.
"الألم يمكن أن يكون متعة،" ابتسمت ميل.
"لكنني أعتقد أنني استحوذت عليك بما فيه الكفاية مؤخرًا.
أنا متأكدة من أن إيريكا تقطر من أجل لحمك الآن."
"ألا يحق لي أن أختار من أضاجعه؟" ابتسمت.
قالت ميل وهي تضع يدها على خدي: "أوه، يا عزيزي نيك". "لا."
انزلقت ميل من ذراعي وغمزت لي قبل أن تتوجه إلى المطبخ.
ابتسمت وأنا أشاهدها ضيقة، المؤخرة الصغيرة
تتمايل من جانب إلى آخر.
ربما كان أمرًا جيدًا أنني لم أتمكن من اللعب المفضل.
لن أنجز أي شيء أبدًا في محاولة اتخاذ القرار.
لقد تبعت ميل إلى المطبخ بعد بضع ثوانٍ، عازمًا على الحصول على الانتقام.
وذلك عندما سمعت الأصوات الإضافية.
كانت أربع فتيات في نفس عمر التوأم يلعبن لعبة لوحية على طاولة الطعام.
وكانت إميلي من بينهم.
وبجانبها كانت هناك فتاة جميلة ذات شعر داكن ونحيلة وترتدي نظارة وثديين يتفوقان على إيريكا.
على الجانب الآخر منهم جلست شقراء صغيرة ولطيفة ذات شعر أحمر متعرج.
كانت كل فتاة ترتدي قمصانًا وسراويل رياضية بشكل عرضي.
تناثرت المشروبات والوجبات الخفيفة على الطاولة، مما خلق أجواء احتفالية صحية.
جلست ميل بجانب توأمها، وأعطتني ابتسامة لطيفة.
"مرحبًا نيك،" لوحت إيميلي.
"تعرف على أصدقائنا بيج، بيثان، ورينيه."
أشارت إيميلي إلى كل صديقة على حدة، بدءاً بالفتاة ذات الشعر الداكن ذات النظارة، ثم ذات الشعر الأحمر، وأخيراً الشقراء.
أعطتني الفتيات درجات متفاوتة من التحية قبل أن يعودن إلى محادثتهن.
"إنهم جميعًا يكرهون الأولاد في الوقت الحالي."
أدرت رأسي لأرى إيريكا تقف بالقرب مني.
شعرت بيدها على مؤخرتي وابتسمت وهي تلمسني بمهارة.
ضحكت: "أعتقد أنه من الأفضل أن أجعل نفسي نادرًا".
همست إريكا: "أنت الأفضل دائماً".
"سأكون جاهزة في عشر دقائق.
لدي بعض الأشياء الخاصة في الاعتبار."
ابتسمت ونظرت إلى التوأم.
كانت أعينهم مثبتة علي بينما كانت صديقتهم بيثان تشير بإشارة واضحة وهي تتحدث.
كانوا يعرفون بالضبط ما كان يحدث، حتى لو لم أكن أعرف.
توجهت إيريكا إلى المجموعة وجلست على رأس الطاولة.
انضمت إلى المحادثة دون عناء، ورحبت بها الفتيات
الأخريات مثل المشاهير.
أدركت أن هذه هي المرة الأولى التي أقابل فيها فتيات لم يُبدين اهتمامًا بي منذ وصولي إلى أستراليا.
لم يكن الأمر وكأنني بحاجة إلى المزيد من المودة، ولكن كان من الغريب مدى اعتيادي على أن أكون مركز الاهتمام بسرعة.
خرجت من الباب الخلفي دون كلمة أخرى من مجموعة النساء، وشقيت طريقي حول حوض السباحة وأعلى المنحدر الحاد في الفناء الخلفي إلى شريحة الجنة الصغيرة الخاصة بي.
لم تكن الشقة فاخرة على الإطلاق - خاصة بالنظر إلى المنزل الرئيسي - ولكنها كانت ملكي، وكان لدي الكثير من الذكريات الجميلة المرتبطة بهذا المكان بالفعل.
فتحت الباب وانزلقت إلى الداخل، وأغلقته بركلة من قدمي وألقيت ملابسي التي اشتريتها حديثًا على
الأريكة.
سأقوم بفرز ذلك لاحقًا … أو أبدًا.
توجهت إلى المطبخ وأخرجت زجاجة بيرة من
الثلاجة.
لم أشترِ أي نوع من البيرة في الواقع، لكن كان يبدو دائمًا أن هناك علبًا جديدة من البيرة كلما نفدت.
كان هذا على الأرجح من فعل إريكا.
احتفظت أماندا بالثلاجة مليئة بالإمدادات الأساسية مثل البيض والحليب وبعض المواد القابلة للدهن
لأطعمة الإفطار والغداء.
على الرغم من أنني عادة ما أتناول الطعام في المنزل الرئيسي مع الفتيات، إلا أنه كان من الجميل أن يكون لدي القليل من الاكتفاء الذاتي.
ثم تذكرت أنه حتى وقت قريب، كان هذا في الواقع
ملاذ إيريكا الصغير الآمن.
لقد فعلت الملكة القوطية ذات الصدر الكبير الكثير من أجلي منذ وصولي، وعلى الرغم من أنها لم تكن متقبلة ودافئة بشكل علني مثل أماندا أو إميلي، إلا أنها لم تتردد عندما يتعلق الأمر بحبي.
لقد أعجبت بوضوح قرارها.
ربما تكون قد عبثت معي في وقت مبكر، لكنني أعلم الآن أنها لم تكن تنوي أبدًا عدم المتابعة.
والآن هي تأتي إليّ بشيء مميز، بينما أنا من يجب أن أفكر في شيء مميز لأظهر لإيريكا مدى تقديري لها.
أخذت جرعة كبيرة من البيرة وتوجهت إلى غرفة النوم، وجردت من ملابسي على طول الطريق.
كان زبي لا يزال منتصبًا جزئيًا منذ الوقت الذي أمضيته مع أماندا سابقًا، وكنت بحاجة حقًا إلى
إطلاق سراحي.
تساءلت للحظة ما إذا كان ينبغي عليّ أن أتخلص من واحدة بسرعة قبل أن تظهر إيريكا حتى أتمكن من البقاء لفترة أطول.
ثم أتذكر مدى الانزعاج الذي قد تشعر به إذا علمت أنني أهدرت حمولة.
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تستطع أن تضربني بقوة مرة أخرى في وقت قياسي.
وضعت البيرة على طاولة بجانب سريري وتوجهت إلى الحمام الصغير للاستحمام السريع.
سأصبح فوضويًا قريبًا بما فيه الكفاية، لكنني أردت أن أغسل نفسي قبل وصول ملكتي لي.
اغتسلت وشطفت نفسي بسرعة وسمعت باب شقتي يغلق بمجرد خروجي من الحمام.
أفكار لقائي القادم منعت زبي من التليين، لذلك قررت التخلي عن المنشفة وتمنيت ألا يكون أي شخص من خارج العائلة.
ضحكت من هذا الفكر وكم كان متخلفًا.
قالت إيريكا عندما دخلت غرفة النوم: "يبدو أن لديك شيئًا خاصًا بالنسبة لي أيضًا".
ابتسمت لحبيبتي ذات الشعر الجميل وتركت عيني تتجول في جسدها.
ارتدت إيريكا ثوبها المعتاد من الساتان الأسود، والذي كان مربوطًا بإحكام حول خصرها النحيف.
انتفخ الثوب على صدرها، وكافح للحفاظ على مؤخرتها الرائعة مغطاة.
ركضت ساقيها الطويلتين الحسيتين لعدة أيام، ومجرد رؤيتهما جعل زبي يرتد بذكريات عن مدى شعور فخذيها بالدفء والنعومة.
ربما كان ينبغي لي أن أفرك واحدة في الحمام.
غمزت: "لدي دائمًا شيء لك".
ابتسمت إيريكا: "ألست لطيفًا".
"لكن هذا الشيء المميز بالنسبة لي أيضًا...
وللآخرين."
رفعت حاجبي متسائلاً، لكن إيريكا غمزت وربتت على السرير.
عندها لاحظت منشفة على السرير، بها ماكينة حلاقة ووعاء صغير من كريم الحلاقة.
"أنت تمزحين، صحيح؟" انا سألت.
"لا على الإطلاق،" ضحكت إيريكا وأمسكت بيدي، وأرشدتني إلى السرير.
"ثق بي؛ سوف أشعر أنني بحالة جيدة جدًا."
"والآخرون يريدون هذا أيضا؟" سألت، مع قليل من القلق لأن الفتيات لم يذكرن ذلك عاجلا.
ابتسمت إيريكا: "إنهم لا يعرفون ما الذي يحدث".
"بالإضافة إلى ذلك، ليس لديهم أي إطار مرجعي.
سوف تذهل عقولهم أكثر مما يفعلون بالفعل، أيها الفحل الكبير."
ابتسمت بسخرية: "أنتي فقط تحاولي أن تضايقيني".
"إنه يعمل؟' قالت إيريكا بابتسامة صفيقة.
ضحكت: "قليلاً".
"ثق بي، لقد فعلت هذا من قبل، لذلك لا داعي للقلق؛ لن أنزلق أو أي شيء،" أكدت لي إيريكا.
"مع من؟" لقد سألت قليلا بسرعة كبيرة.
"استرخي،" ربت إيريكا على خدي.
"أنا لست على وشك أن أسألك عن الفتيات اللاتي نمت معهن قبل أن نلتقي.
سأقدر لك نفس المجاملة."
"آسف،" اعتذرت.
"لم أقصد."
ابتسمت إيريكا: "لا بأس". "الآن اجلس."
جلست متوتراً بعض الشيء على حافة السرير، غير متأكد مما سأفعله بيدي.
كان لي يد في حلق ملابسي غير المرغوب فيها عندما كنت مراهقًا.
قال صديق لي أن صديقته تفضل ذلك.
لقد جربتها، وكانت جيدة جدًا، لكنها كانت مهمة صعبة، ولم أكن أعرف أفضل طريقة للقيام بذلك.
توقفت بعد بضعة أشهر، ولم يبدُ أن أيًا من الفتيات
اللاتي كنت معهن يمانع من ذلك.
ابتسمت إيريكا: "استلقي".
لقد اتبعت تعليماتها واستلقيت على السرير.
ثم لاحظت رائحة البخور في الغرفة.
كان نفس البخور الذي رأيته في غرفة إريكا.
لقد استخدمته كثيرًا، وبدأت في ربط الرائحة بالملكة المثيرة.
حتى الخطر الذي يلوح في الأفق من وجود ماكينة
حلاقة بالقرب مني لم يتمكن من قمع انتصابي الصلب.
حتى مع مساعدة ميل في وقت سابق اليوم، كنت متحمسًا بشكل لا يصدق.
لقد بذلنا أنا وأماندا جهدًا كبيرًا، وتساءلت عن شعورها.
أستطيع أن أقول إنها كانت تمر بشيء ما، وشعرت جزئيًا بالسوء لأنني انغمست في إيريكا بهذه السرعة.
لكنها قالت أنها بحاجة لبعض الوقت.
لقد هربت كل أفكار أماندا من ذهني عندما شعرت بيدي إيريكا على زبي.
كانت مغطاة بكمية سخية من كريم الحلاقة الدافئ.
من الواضح أن إيريكا استعدت جيدًا لهذه اللحظة.
كان الكريم الذي استخدمته سميكًا ودافئًا، على عكس الأشياء المعلبة الباردة التي كنت أشتريها عادةً.
عملت إيريكا بلطف على أداتي القاسية بضربات طويلة وسلسة قبل تطبيق المزيد على كراتي.
كان السيناريو برمته مثيرًا للغاية، وكان من السهل أن أنسى سبب قيامها بترطيبي.
"الآن، فقط استرخي،" هتفت إيريكا بهدوء.
"سوف أعتنى بك."
أخذت نفسا عميقا وسمحت لنفسي بالاسترخاء.
لم يكن الأمر كما لو أن إيريكا دمرت لعبتها المفضلة بعد كل شيء.
وكانت حبيبتي صادقة في كلمتها.
لقد جعلتني التمريرة الأولى مرتاحاً على حافة الهاوية لمجرد أنني لم أتحكم فيه.
استلقيت ساكنًا وأحبست أنفاسي، وأجهدت جسدي.
تحدثت إيريكا بنبرة خافتة، وطمأنتني باستمرار أثناء عملها ولاحظت مدى حبها لزبي.
بعد الدقائق القليلة الأولى، تمكنت من الاسترخاء، وبدأت أستمتع بلمستها مرة أخرى.
بدأت أشعر بالفرق على الفور تقريبًا.
كان الهواء أكثر برودة، وشعرت بطريقة أو بأخرى
بالنظافة.
بدأت أشعر بالقلق مرة أخرى عندما بدأت إيريكا في الظهور على خصيتي، ولكن كان من الواضح أنها فعلت ذلك من قبل.
قالت إيريكا بسعادة: "ها نحن ذا، لقد انتهينا من كل شيء".
"تحفة."
"لم أسمع أحداً يطلق عليه هذا الاسم من قبل"، قلت مازحاً، وأنا جالس للمرة الأولى منذ أن بدأت.
"يجب عليك مقارنتها ببعض ما رأيته،" غمزت إيريكا.
"بالتأكيد يستحق المتحف."
ضحكت ونظرت إلى عملها المفيد.
كان جسدي خاليًا من الشعر في الغالب على أي حال، لذلك لم يكن هناك حاجة إلى الكثير من عمليات تجريف الرجل لجعله يبدو جيدًا.
شعرت بحساسية أكبر بكثير، وسعدت برؤية أنني أبدو أكبر بالفعل.
أمرت إيريكا: "اذهب للاستحمام واغسل نفسك".
"يمكنك اللعب به لاحقًا."
"لماذا لا تنضم إلي وتلعب بدلاً من ذلك؟" ابتسمت.
"ادخل إلى الحمام،" أمرت إيريكا مرة أخرى مؤكدة كلماتها بصفعة على مؤخرتي.
ضحكت وتوجهت إلى الحمام.
توقفت للحظة لأنظر في المرآة وتفاجأت بالمنظر.
ربما سيحب الآخرون هذا، وهذا وحده جعلني سعيدًا.
قفزت في الحمام وشطفت نفسي بسرعة للمرة الثانية خلال ساعة.
لقد كنت أسرع في الأمر هذه المرة، لأنني علمت أن إيريكا كانت تنتظرني على الجانب الآخر من الباب.
كان لدي شعور بأنها خططت لشيء آخر بالنسبة لي؛ وإلا لكانت قد انضمت إلي في الحمام.
كانت حقيقة ارتدائها لثوبها مؤشرًا آخر على أن لديها شيئًا ما في العمل.
عاد انتصابي إلى الحياة في الاحتمالات.
أغلقت الماء وخرجت من الحمام حتى أجف.
بمجرد أن شعرت بالرضا، رميت المنشفة عبر الغرفة الصغيرة ودخلت إلى غرفة نومي، وكان زبي يتمايل مع كل خطوة.
أسدلت الستائر، ورتبت الشموع، مما أضفى على غرفتي الصغيرة وهجًا دافئًا.
وقفت إيريكا عند سفح سريري، وأعطتني ابتسامة جائعة.
سحبت إيريكا الوشاح الذي كان يحيط بخصرها، وفكته بسلاسة.
لقد سقط بعيدًا، وإهتزت حبيبتي ذات الصدر الكبير على كتفيها بينما سقط الثوب الحريري من جسدها ليتجمع عند قدميها.
وقفت إيريكا أمامي مرتديةً مجموعة من الملابس الداخلية الأرجوانية المزركشة.
تم ضم ثدييها معًا ورفعهما، لكن المادة كانت شفافة جدًا لدرجة أنني تمكنت من رؤية حلمتيها من خلال القماش.
كان الجزء السفلي صغيرًا، لكن الأشرطة كانت ملفوفة حول فخذيها وتتصل بقطعة حول خصرها.
غطت الجوارب المطابقة ساقيها الطويلتين المتصلتين بالأشرطة حول فخذيها.
"تحب ذلك؟" سألت إيريكا.
"كثيرا" ، دمدمت بينما كانت عيناي تتجول في جسدها.
تقدمت خطوة إلى الأمام - عازمًا على التهام جسدها على الفور - لكن إيريكا رفعت يدها إلى صدري وأوقفتني.
ابتسمت إيريكا: "على السرير. استلقي على بطنك".
كان بإمكاني التغلب على إيريكا بسهولة وأخذها في الحال.
كانت ستحبه بقدر ما كنت سأحبه، لكنني لم أفعل.
لقد خططت إيريكا لهذا الأمر، وكنت سعيدًا بتدليلها.
انتقلت إلى السرير وأسقطت نفسي على بطني.
كان الأمر محرجًا بعض الشيء في البداية، لكنني تموضعت بحيث أشعر بالراحة.
كانت الغرفة دافئة، وملأني وهج الشموع بالهدوء المريح الذي يتناقض بشدة مع مدى حاجتي الشديدة إلى الحرية.
كان استمتاعي مع ميل سابقًا رائعة، ولكن بعد أن تركت أنا وأماندا الأمور، شعرت وكأنني لم أقم بتفجير حمولة منذ أكثر من أسبوع.
شعرت بأن إيريكا تتسلق على السرير وتمتد على أسفل ظهري.
كانت يداها الملطختان بالزيت تضغطان على عضلة ظهري بلطف.
عملت أصابعها على بشرتي بينما كانت يديها تنزلق على ظهري وكتفي وذراعي.
"أنت مثير للغاية،" همست إيريكا في أذني.
خفق زبي عندما وصلت أنفاسها إلى أذني.
ضغطت إيريكا ثدييها العاريين على ظهري.
كانت حلماتها صلبة وهي تسحب ثدييها الناعمين
لأعلى ولأسفل جسدي.
غيرت إيريكا وزنها، وشعرت أن يديها تعملان على خدي مؤخرتي.
قامت بتدليك كل شبر من جسدي، حتى أنها وصلت بين ساقي لتحتضن وتداعب خصيتي بلطف.
كان الإحساس برمته مثيرًا للغاية، على الرغم من أنني كنت على وشك النوم بسبب مدى الاسترخاء الذي شعرت به.
على الرغم من أن زبي كان يهدد بإحداث ثقب في المرتبة.
قالت إيريكا بعد لحظة: "استلقي على ظهرك".
التفت حولي ورفعت نفسي على مرفق واحد.
لقد خلعت إيريكا قميصها العلوي — كما خمنت — ولكنني رأيت الآن أن سراويلها الداخلية قد اختفت أيضًا.
لا يزال حزام الرباط الجلدي الأرجواني والذهبي يحيط بخصرها النحيف، ويتصل بالأشرطة حول فخذيها.
كان جسد إيريكا مليئًا بالزيت عندما أمسكت بها وهي تسكب المزيد على ثدييها الكبيرين والمرحين بشكل مستحيل.
"هل أنت مستعد للعرض الحقيقي؟" ابتسمت إيريكا.
أومأت برأسي ورجعت للخلف، ووضعت يدي خلف رأسي.
كان زبي في كامل انتباهه، مستلقيًا على بطني كما لو كان هو أيضًا يستمتع بالعرض وينتظر المزيد.
صعدت إيريكا على السرير وزحفت على طول جسدي على يديها وركبتيها.
انزلق ثدييها الدهنيين الممتلئين على طول فخذي وعلى انتصابي.
ضغطت إيريكا بجسدها بقوة على جسدي، مما خلق إحساسًا حارًا وناعمًا حفز أعصابي لم أكن أعلم أنني أمتلكها.
أبقيت يدي خلف رأسي وتركت إيريكا تعمل.
لقد استخدمت كل شبر من جسدها لتدليك جسدي.
كانت يداها ترسمان خطوطًا على عضلاتي بينما يضغط ثدياها على وجهي، ويهددانني بالموت المثالي.
شعرت بيديها على المنشعب الخاص بي بعد ذلك، وهي تقوم بتدليك خصيتي بيد واحدة بينما تمسد رمحي باليد الأخرى.
انزلقت أجسادنا ضد بعضها البعض دون أي احتكاك.
"كيف يمكن لرجل أن يكون مثيرًا جدًا،" هتفت إيريكا وهي تلعق طرف زبي.
كنت على استعداد للرد عليها بتعليق ممتع مماثل، لكن فمها الدافئ أعاد ضبط ذهني، وفقدت حبل أفكاري.
أخذت إيريكا انتصابي في فمها وأسفل حلقها مباشرة.
لقد أصدرت تأوه بصوت عالٍ عندما شعرت أن زبي
بالكامل أصبح مغلفًا في حلقها الدافئ الضيق.
ضرب لسانها على خصيتي بينما كان أنفها يضغط على الجلد العاري لحوضي.
كانت إيريكا على حق.
شعرت أن هذا أفضل بكثير.
سحبت حبيبتي زبي من حلقها، وتركت سلسلة من اللعاب تربط طرفه بشفتيها الكاملة.
بدأت إيريكا بتدليك طول زبي، وعملت لعابها في رمحي.
"مممم، هذا جيد جدًا،" لعقت إيريكا شفتيها.
أجبتها: "أنتي جيدة جدًا في ذلك".
"يكون الأمر سهلاً عندما تفعل ما تحب،" غمزت إيريكا.
جلست على مرفقي لرؤية حبيبتي بشكل أفضل.
عملت إيريكا على زبي دون أن تفقد شبرًا واحدًا؛ ثم غطت رمحي بطيخها الرائع.
ثم ضمت ثدييها معًا، ولفتني في حضنها بينما كانت تنزلق لأعلى ولأسفل في انتصابي.
"اللعنة ،" أنا لاهث جداً جداً.
كانت نعومة بشرتها ونعومة ثدييها الكبيرين الملتفين حولي أكثر من اللازم تقريبًا، لكنها بعد ذلك امتصت طرف زبي في فمها.
لقد صدمتني ذروتها مثل قطار شحن، وسكبت سيلًا من المني مباشرة في فم إيريكا المتلهف.
أطلقت حبيبتي صرخة سعيدة عندما ضربت أول نوبة من الكريم لسانها، وأغلقت شفتيها حول طرف
زبي بينما أفرغت محتويات خصيتي من المني .
مددت يدي وأمسكت بمؤخرة رأس إيريكا، وأخذت حفنة من شعرها بين يدي بينما كان وركاي ينحنيان.
لم يتم ترك أي جزء من زبي ناقصًا لأن كل ما لا تستطيع وضعه في فمها كان لا يزال محميًا بين ثدييها المثاليين، والتي ما زالت تدفعهما معًا وتدلكهما في زبي.
كانت إيريكا محترفة حقًا عندما يتعلق الأمر بالمهام المتعددة.
بعد مرور دقيقة ونصف تقريبًا، استرخيت أخيرًا وأطلقت قبضتي على شعر إيريكا.
لقد تراجعت مرة أخرى على السرير بينما استمرت إيريكا في مص ولعق زبي، وإبقائه صلبًا على الرغم من أنني شعرت بالاستنزاف.
"آسف، كان يجب أن أحذرك،" قلت بلا مبالاة.
"تحذرني من ماذا؟ هل كنت على وشك قضاء وقت ممتع؟"
غمزت إيريكا وركض لسانها على الجانب السفلي من
زبي.
انطلقت رعشة في جسدي، ونبض رمحي كتيار جديد من السائل المنوي ينبض من طرف زبي.
يبدو أن حبيبتي كانت لديها خطط لفترة ما بعد الظهر.
كان الوقت الذي أمضيته مع ميل وإميلي خلال عطلة نهاية الأسبوع رائعًا، وكان المغازلة والدردشة مع أماندا أمرًا لا يصدق.
لكنني لم أمارس الجنس الذي يمكن أن يعادل إيريكا بقوة.
كان هناك شيء بدائي ينشط بيننا عندما كنا معًا.
أعتقد أن الأمر يتعلق أيضًا بكون إيريكا أكثر خبرة من التوأم، وكانت تعرف ما تحبه بينما كانت إميلي وميل لا يزالان يكتشفان نفسيهما.
جلست وأمسكت بمؤخرة رقبة إيريكا، وسحبتها إلى قبلة عميقة.
رقصت ألسنتنا بعدوانية بدائية بينما كانت إريكا تحرك جسدها ضدي بشغف.
انحنيت إلى اليسار، وذهبت إيريكا معي بينما كنت أضعها على ظهرها.
انفصلت ساقا إيريكا عني، واستلقيت بين فخذيها بشكل مريح بينما كنا نتبادل النظرات.
قالت إيريكا لاهثة: "لن أرحل بدونك مرة أخرى".
"كنت افتقدك كثيرا."
"لقد اشتقت لكي أيضاً،" همست بينما قبلت عظمة الترقوة لها.
"يا لك من مسكين.
هل كان لديك شقيقتان فقط لأضاجعهما أثناء غيابي... أم ثلاث؟" ابتسمت إيريكا. "بدت أماندا... مختلفة."
جلست ووضعت يدي بين ساقي إيريكا، ووجدت كسها بسهولة.
كانت مبللة، وقمت بإدخال إصبعين بداخلها بسهولة.
شهقت إيريكا وقوست ظهرها بينما كنت أعمل في تلك البقعة الخاصة.
"أعتقد أنك بحاجة إلى التركيز على هنا والآن."
"نعم...أفعل،" شهقت إيريكا وتأوهت.
"اللعنة على الآخرين."
ابتسمت وانزلقت أصابعي من كسها.
عبست إيريكا وهزت وركيها في وجهي احتجاجًا.
أمسكت بساقها اليسرى وأرجحتها لتستقر على ساقها الأخرى، وحركتها على جانبها.
في هذا الوضع، كانت تلة إيريكا العارية والناعمة معروضة بالكامل، بالإضافة إلى مؤخرتها الصغيرة الضيقة.
صفعت فخديها وضغطت طرف زبي على كسها.
"Mmmmm اللعنة نعم،" تشتكى إيريكا.
"أحصل على هذا الشيء بداخلي الآن."
أمسكت إيريكا بفخدها بيد واحدة ونشرت نفسها من أجلي.
أمسكت فخذها بيدي اليمنى وحزام الرباط الجلدي حول خصرها بيدي اليسرى بينما انزلقت إليها.
رددت إيريكا هدير سروري عندما وصلت إلى القاع داخل كسها.
في هذا الوضع، لم يكن هناك شيء في طريقي، مما سمح لي بالتعمق قدر الإمكان.
"يا اللعنة!" شهقت إيريكا.
بدأت ساقيها تهتز على الفور تقريبًا، وشعرت أن كسها يضغط علي زبي بقوة.
"هل تريدي المني فقط؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"اللعنة نعم، لقد فعلت،" ابتسمت إيريكا.
"أريد ثواني."
لقد انسحبت بالكامل تقريبًا، ولم أترك سوى طرف
زبي داخل إيريكا، ثم دفعتها بقوة.
أطلقت إيريكا صرخة مبتهجة بينما كانت أجسادنا
تتلاطم ببعضها البعض، وهزت وركيها بينما دفنت نفسي عميقًا.
لقد كانت النشوة الجنسية التي حصلت عليها في وقت سابق قد جاءت بقوة وبسرعة، لذلك كنت أعرف أنني يجب أن أعمل من أجل هذه النشوة.
كان هذا يعني أنه يمكنني منح حبيبي المزيد من الوقت للوصول إلى النشوة الجنسية، وكنت على ما يرام مع ذلك.
قمت بربط ساق إريكا تحت الركبة وأمسكت برباطها الجلدي بإحكام بينما كنت أدفعها بقوة.
لقد انسحبت ببطء نسبيًا ، فقط لأصطدم بها مرة أخرى ، وأزيد السرعة ببطء مع كل دفعة حتى كنت أتوقف عن حرث كسها النضر.
كان فم إيريكا يتدلى وهي تتأوه وتلهث.
تحولت كلماتها إلى شتائم وتوسلت لي أن أمارس الجنس معها بقوة أكبر وأملأها.
كنت على يقين من أن أي شخص على بعد عشرة أمتار من شقتي سيسمع صفعة أجسادنا، أو صوت إيريكا، أو صرير سريري عندما يرتطم بالحائط بشكل متكرر.
بعد عشر دقائق أو نحو ذلك من ممارسة الجنس المكثف، شعرت بأن المنب ترفع رأسها وتتسابق نحو خط النهاية.
انحنيت إلى الأمام وبدأت في ضرب إيريكا بدفعات قصيرة وقوية.
"أنا سأقذف،" أنا مشتكى بصوت عال.
"اللعنة، يا عزيزتي، املئني،" هتفت إريكا وهي تداعب صدري.
مع هدير عالٍ من المتعة، انفجرت داخل كس إيريكا الدافئ، وطلاء جدران نفقها بالمنب بينما دفعت إلى أعمق ما يمكن.
لا بد أن دقيقة كاملة مرت قبل أن أدرك أنني انتهيت، وفتحت عيني - دون أن أتذكر أنني أغمضتهما حتى - لأرى إيريكا تبتسم لي.
"لديك قذف مني عظيم،" ضحكت إيريكا.
ضحكت: "أنا متأكد من أنني أفعل ذلك".
انزلق زبي من إيريكا وانهارت على السرير بجانبها.
كنت لا أزال مغطى بالزيت - كما كانت إيريكا - لكن المرتبة كانت متسخة بالفعل، لذلك لم أهتم.
استلقينا معًا لبضع دقائق، وكلانا نلتقط أنفاسنا قبل أن تتدحرج إيريكا إلى جانبها وتحتضنني بجانبي.
لففت ذراعي من حولها وسحبت جسدها العاري
بالقرب مني.
لمدة عشر دقائق أخرى، استلقينا هناك في صمت، مستمتعين ببساطة بإحساس بعضنا البعض.
"إذاً..." قالت إيريكا وهي ترسم إصبعها على عضلات بطني.
"أنت وأماندا؟"
ضحكت: "ليس من شأنك".
"تبا، ليس كذلك،" جلست إيريكا وابتسمت لي.
"إنها أختي أيضاً، كما تعلم."
ضحكت: "يجب أن يكون هذا أكثر شيء سمعته في
ألاباما منذ مجيئي إلى هنا".
قالت إيريكا مازحة: "قادمة من الرجل الذي مارس الجنس مع أخته للتو".
أجبتها: "أنتب أردتي أن تضاجعبني أولاً".
"نعم، لكنك أردت أن تضاجع أماندا حتى قبل أن أقابلك،" مازحت إيريكا.
ضحكت: "أعتقد أننا جميعًا في حالة من الفوضى بعض الشيء".
"نعم، لا شيء جديد في هذه الأسرة،" وافقت إيريكا وحضنتني بقوة.
"أنا لم أنس أمرك أنت وماندا، انسكب الآن."
فكرت في أكبر إخوتي لفترة وجيزة بينما كنت أرسم دائرة على ورك إيريكا بإصبعي.
لا أعرف إذا كنت سأشعر براحة تامة في الحديث عن امرأة أخرى أثناء وجودي مع إحدى فتياتي، لكن لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنني التحدث معه حول هذا الموضوع.
قلت: "إنها تحتاج فقط إلى بعض الوقت"، متجاهلاً التفاصيل.
"فقط أتعامل معها بلطف، أليس كذلك؟"
"حسنًا،" أومأت إيريكا برأسها وقبلت صدري.
"أعتقد أنني يجب أن أكون سعيدة لأنها تأخذ وقتها.
وهذا يعني أنني لست مضطرة لمشاركتك معها بنفس القدر."
سألت: "اعتقدت أنكي بخير مع المشاركة".
قالت إيريكا: "أنا كذلك، لكن ماندا لم تكن جيدة جدًا في المشاركة عندما كنا *****ًا".
"لذا... أنا قلقة بعض الشيء بشأن الطريقة التي ستتصرف بها."
قلت: "يبدو أن ميل وإميلي بخير".
أوضحت إيريكا: "إميلي وميل توأمان يحبان بعضهما البعض أكثر مما يمكن لأي شخص أن يتخيله.
إنهما الصفقة الحقيقية مع الرابطة التوأم".
أضفت: "ومع ذلك فهم بخير معك".
قالت إيريكا: "هذا لأنني أختهم الكبرى.
سيكونون أيضًا على ما يرام مع أماندا عندما تنضم إلى الملعب، لكن أماندا هي الكبرى، وقد التقت بك أولاً".
"أنا أحبها، ولكن لديها تاريخ من الحقد والغيرة على الرجال."
"ماذا عن كريج؟" انا سألت.
"إنها لا تبدو غيورة جدًا منه."
قالت إيريكا: "هذا لأنها تمتلكه".
"لقد كان يلاحق فتاة أخرى عندما التقيا لأول مرة."
"ماذا حدث؟"
سمعت طرقًا على باب منزلي، ثم فتح الباب.
"مرحبًا، أنتما الاثنان، فقط تنبيه.
سيكون العشاء جاهزًا خلال خمسة عشر عامًا أو دقيقة،" صاحت إميلي ضاحكة .
"أراكم.هناك."
جلست على السرير حتى أغلق الباب ونظرت إلى الوقت.
لقد كنا هنا لمدة ساعتين تقريبًا.
كانت غرفتي تفوح منها رائحة الجنس وزيت التدليك، وكنت بحاجة إلى تغيير ملاءاتي قبل النوم.
لقد بدأت أعتقد أن الفتيات نصبوا لي كمينًا في غرفتي حتى لا يضطروا إلى تغيير ملاءاتهم كثيرًا.
"أغسل لي ظهري؟" سألت إيريكا وهي تقفز على قدميها.
"ماذا عن المؤخرة؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
"إذا كنت محظوظاً،" غمزت إيريكا.
استدارت حبيبتي ذات الشعر الأسود وتوجهت إلى الحمام المجاور، مما أعطى وركيها تأثيرًا إضافيًا من أجل التدبير الجيد.
كان المني يقطر من كسها ويغطي الجزء الداخلي من فخذيها العصير.
"يا إلهي، لديكي مؤخرة كبيرة،" قلت وأنا مذهول من خلفها.
ابتسمت إيريكا قائلة: "سعيدة أنها أعجبتك".
"ربما يمكنك الحفر فيها في المرة القادمة."
وبعد مرور عشرين دقيقة، ارتديت شورتا قصيرًا جديدًا وواحدًا من قمصان فرقتي العديدة.
لقد غادرت إيريكا قبلي ببضع دقائق لتغيير ملابسها لتجنب شكوك أصدقاء إميلي وميل.
كان هناك بالفعل الكثير من الأشخاص الذين يعرفون عنا.
بعد أن خمنت أن الوقت قد مر، أمسكت بمفاتيحتي قبل التوجه إلى المنزل.
لقد كنت قلقاً للغاية بشأن معرفة جين ودان بأمري وبأخواتي.
يمكن أن تصبح الأمور فوضوية بشكل لا يصدق إذا أصبح ما حدث في هذا المنزل معروفًا للعامة.
يمكنني حتى الذهاب إلى السجن.
فجأة أردت الابتعاد عن المنزل قدر الإمكان.
ماذا لو عرف المزيد من الناس؟
من المؤكد أن شخصًا ما سيجمع اثنين واثنين معًا قبل وقت طويل.
منزل مليء بالنساء الجميلات مع ذكر واحد ظهر للتو من العدم.
لو كنت أعرف فقط، لكان سينتهي بنا الأمر في هذا الموقف قبل أن أقدم نفسي كأخ لهم.
كان الجميع بالخارج بجوار حمام السباحة عندما نزلت إلى المنزل.
لم تكن إيريكا مرئية في أي مكان، وتساءلت كيف تسللت بين الجميع.
جلست ميل بجوار حمام السباحة مع بيج - الفتاة ذات الشعر الداكن ذات النظارة، وكانت الفتاتان تتحدثان أثناء رش الماء بأقدامهما العارية.
جلست إميلي على الطاولة الزجاجية الخارجية مع
الاثنين الآخرين.
نظرت بيج إلى طريقي عندما اقتربت وأعطتني موجة وأبتسامة صغيرة.
ابتسمت لي ميل لكنها لم تتخذ أي خطوة للمشاركة، لذا واصلت التجول حول حوض السباحة وتركت التوأم مع أصدقائهما.
كان من الجيد لهم أن يفعلوا الأشياء العادية للفتيات المراهقات بدلاً من شهوة أخيهم.
شققت طريقي عبر الفتيات إلى الباب الخلفي للمنزل.
سمعت صوت انفجار معدن ثقيل من المطبخ عبر الباب المغلق.
كانت أماندا بالداخل، تتجول حول المطبخ بينما كانت تقدم الأطباق وتحرك القدور.
كانت أماندا في عالمها الصغير الخاص حيث كانت تهز رأسها، وتدحرج كتفيها، وتتأرجح وركها مع الموسيقى.
توقفت مؤقتًا عن الإعجاب بها وأدركت أن هذه كانت إحدى تلك اللحظات النادرة التي رأيت فيها أماندا سعيدة.
لقد كانت سعيدة عندما التقيتها لأول مرة، وفي اليوم الأول بأكمله، كانت مبتسمة.
لكن كل يوم كنت ألاحظ أن مزاجها يتقلب بجنون.
"ليس أكثر من ذلك بكثير،" همست لنفسي.
دخلت إلى المطبخ وتأثرت للحظات بالأصوات الممتعة التي وصلت إلى أذني.
لقد كانت واحدة من غناء وموسيقى فرقتي المفضلة، وكنت أعلم أنها كانت تحبها أماندا أيضًا.
كانت الموسيقى عالية جدًا بحيث لم أتمكن من سماع الباب أو خطوات الأقدام، لذلك لم أتوقع أن تسمعني أماندا.
الجمال ذو الشعر المعذب لي يدور حولها.
انفصل فمها أثناء مزامنة شفتيها للأغنية.
وقعت عينيها علي وابتسمت.
كانت أماندا جميلة بما يتجاوز الكلمات.
كان جسدها منحوتًا من منحنيات لا تشوبها شائبة، ويمكن لمؤخرتها أن ترتفع بالتايتانيك من الأعماق.
لكن ابتسامتها وعينيها هي التي جذبتني في كل مرة.
مستعد أن أخوض حروب من أجل تلك المرأة.
أعلم أنني سأقاتل من أجلها.
تركت عيني تتجول للحظة وأنا أري ملابسها.
كانت ترتدي نفس القميص الذي كنت أرتديه، ولكن بتصميم مختلف وأسلوب مختلف ترك بطنها عارية، مع شورت رياضي أسود مع شريط أبيض على الجانب.
بالكاد غطت مؤخرتها.
كان شعرها الأسود الطويل يتدلى في موجات كثيفة تتلألأ أسفل ظهرها، مما أدى إلى تنظيف الجزء العلوي من مؤخرتها المثالية.
التقطت أماندا هاتفها، وانخفض صوت الموسيقى بما يكفي لكي نتحدث دون صراخ؛ ثم وضعت هاتفها جانباً مرة أخرى.
"مرحبًا، حبيبتي،" قلت وأنا أتجول حول طاولة المطبخ.
ابتسمت أماندا: "مرحبًا".
"العشاء جاهز."
"أعلم."
قلت دون أن أرفع عيني عن عينيها.
"ربما ينبغي لنا أن نخرجه إلي هناك."
ابتسمت أماندا: "نعم. ينبغي لنا ذلك".
كان هذا التبادل القصير كافيًا لتشغيل محركي، وكنت على استعداد لتثبيت إحدى أخواتي على الحائط في ذلك الوقت وهناك.
لسوء الحظ، كان لدينا صحبة، وكان علي أن أسيطر على انتصابي قبل أن أجلس بين أصدقاء أختي.
سمع طرقًا على الباب الأمامي، لذا توجهت إلى القاعة لأرى من هو.
فتحت الباب لأرى جين.
كانت ترتدي هوديي أسود كبير الحجم وبنطال يوغا لم يترك شيئًا للخيال.
مكياجها كان متقناً، وشعرها الأشقر مربوط على شكل ذيل حصان عالي.
كانت تحمل حقيبة رياضية على كتفها، وتساءلت عما إذا كان من المفترض أن تذهب إحدى الفتيات للتمرين معها.
"مرحبًا جين،" ألقيت التحية على الفتاة القوطية القصيرة.
"مرحبًا نيك،" ابتسمت جين وسحبتني إلى عناق تمنيت ألا تراه أي من الفتيات الأخريات، وخاصة ميل.
"هل تريد مني أن أمسك إم لك؟" انا سألت.
"لا، لا بأس،" قالت جين.
"أعلم أنهم عادوا."
أخيرًا، جمع عقلي بين اثنين واثنين معًا، وأدركت أن جين كانت هنا لنفس سبب وجود الفتيات الأخريات هنا.
"أوه نعم،" ضحكت.
"تفضلي بالدخول.
لقد انتهت أماندا للتو من الطهي."
"مذهل!" قالت جين. "ماندا هي أفضل طباخة."
ضحكت قائلة: "إنها كذلك".
"بالمناسبة، شكرا لك في وقت سابق."
"لا مشكلة."
وضعت جين يدها على ذراعي.
"أنت رجل لطيف، وإيم سعيدة.
هذا كل ما يهم."
"هل أنتي متأكدة أنكي نفس جين؟" سألت مع الشك وهمية.
ضحكت جين: "لقد سألت نفسي ذلك عدة مرات مؤخرًا".
"لن أخوض في التفاصيل، لكنني كنت أمر بشيء ما عندما التقينا، ولم أكن على طبيعتي حقًا".
أومأت برأسي قائلاً: "لقد فهمت ذلك".
غمزت جين قائلة: "لكنني لست نادمة على ذلك".
"لقد كانت تلك ليلة من الجحيم.
لقد تركتني أشعر بالألم لبضعة أيام."
ضحكت: "أنا أبذل قصارى جهدي".
ابتسمت جين: "هذا ما تفعله".
"من الأفضل أن أذهب إلى هناك.
نتحدث لاحقًا، حسنًا؟"
أومأت برأسي وتنحيت جانبًا للسماح لجين بالدخول وكنت على وشك إغلاق الباب عندما لاحظت شخصًا آخر يسير في الطريق.
شخص لا أريد حقًا رؤيته
الآن.
"يا رجل،" صاح كريج.
"مرحبًا، لم أكن أعلم أنك قادم،" قلت، مع الحفاظ على لهجتي ودودة بما فيه الكفاية.
"نعم، حاولت الاتصال، لكن أماندا غاضبة مني نوعًا ما،" هز كريج كتفيه.
"فكرت في تجربة واحدة من تلك الإيماءات المتهورة التي تحبها الفتيات كثيرًا."
أردت أن أقول له أن يبتعد، لكن بدلًا من ذلك، هززت كتفي بلا مبالاة.
"حسنًا، سيكون لديك جمهور كبير هناك."
"نعم، رأيت بعض السيارات هنا.
هل كانت تلك جين التي رأيتها للتو؟
هل مازلت تنقر عليها؟"
سأل كريج بابتسامة.
"لا تقلق، لن أخبر دان".
الآن أردت حقًا أن أطرق أسنانه.
لا بد أنه كان يعلم أن الاثنين كانا جديين بعد رؤيتهما معًا في وقت سابق، لكنه لم يهتم.
اشتبه كريج على الفور في أنني كنت أنام مع فتاة صديقه - وهي صديقة كنا في فرقة موسيقية معها - ولم يهتم.
كان دان صديقه قبل وقت طويل من مجيئي، ولكن لم يكن هناك أي ولاء له على الإطلاق.
تحرك كريج ليتجاوزني، وكان علي أن أسيطر على رغبتي في ضرب رأسه بإطار الباب.
بدلا من ذلك، سمحت له بالمرور وأغلقت الباب
الأمامي.
كنت بحاجة إلى توخي الحذر بشأن تصرفاتي تجاه كريج.
بعد محادثتي القصيرة مع جين، كنت واثقًا من أنها ودان لن يقولا أي شيء، لكن كريج كانت له قصة أخرى.
كنت متأكداً من أنه سيدير فمه.
يتبع
الجزء 10 ونهاية الأحداث الشيقة
من الشهوة من النظرة الأولى
لقد تبعت كريج إلى المطبخ ورأيت إيريكا تتحدث مع أماندا.
بدا وكأنهما يتجادلان حول شيء ما، لكنني لم أتمكن من معرفة ما كان يقوله أي منهما عبر الموسيقى.
بدت أماندا منزعجة عندما أدارت إيريكا عينيها على أختها الكبرى.
بدت الأمور سيئة بين الاثنين، لكنها كانت على وشك أن تسوء.
استدارت أماندا وإريكا لمواجهتي بينما كنت أتبعهما بجانب كريج، وتغيرت وجوههما.
تحول وجه إيريكا إلى وجهها "العاهرة التي تحدثت معي فيه" في اليوم الأول الذي التقيت بها، لكنها لم تكن لديها أي ابتسامة خجولة وجذابة لكريج كما كانت بالنسبة لي.
أظهرت أماندا مشاعرها بشكل أكثر صراحة.
كانت ابتسامتها هناك لثانية واحدة فقط عندما رأتني، لكنها اختفت عندما رأت كريج، ثم تحولت إلى عبوس صارم.
"ماذا تريد؟" سألت أماندا كريج.
في الواقع، صعدت إيريكا بجانب أماندا وطوت ذراعيها تحت ثدييها، ودفعتهما معًا وولدت قدرًا رائعًا من الانقسام.
بدا الأمر كذلك حتى عندما كانت الأخوات تتقاتلن؛ سيكون لديهم ظهور بعضهم البعض.
قال كريج: "أريد أن أتحدث".
قالت أماندا: "نحن على وشك تناول العشاء"، وأظهرت لهجتها أنه ليس مدعوًا.
قال كريج بنبرة ندم مقنعة: "انظري، أعلم أنني أخطأت".
"هل يمكننا التحدث فقط؟"
نظرت أماندا إليّ نظرة سريعة، ثم تنهدت بشدة قبل أن تتجه نحو إيريكا.
"هل يمكنكي إعداد العشاء؟" سألت أماندا.
"هل أنتي سخيفة تمزحين؟!" قالت إيريكا وقد ارتفع صوتها.
"لو سمحت؟" وضعت أماندا يدها على ذراع أختها.
"سأساعدك،" قلت، وأنا أتجاوز كريج لألتقط بعض
الأطباق.
"لن أتأخر طويلاً"، أكدت لنا أماندا، ثم قادت كريج إلى غرفة المعيشة.
بدأت أنا وإيريكا بنقل أطباق الطعام المقدم إلى الفناء الخلفي، حيث كانت الفتيات.
كان الجو دافئًا ولكن ليس رطبًا بشكل مفرط كما كان من قبل.
ستكون أمسية جميلة، وقد بدأت أعتقد أن الطقس قد يبدأ بالبرودة.
كنت لا أزال غير معتاد على دورات الموسم هنا.
جلست ميل وإميلي وأصدقاؤهما في مقاعدهم، وتناول الجميع عشاءً غير رسمي.
جلست إيريكا بجانب بيج صديقة إميلي، لكنني قررت أن أجعل نفسي شحيحًا وأمنحهم بعض الوقت للفتيات.
أعطيت كل واحدة من أخواتي ابتسامة خفية قبل أن أنسحب لإنهاء عشاءي بسلام.
علقت رأسي في غرفة المعيشة لكنني لم أر أماندا أو كريج.
تجولت في ذهني على الفور لوجودهم في غرفتها، وإذا سمحت لموجة مفاجئة من الغيرة أن تتصاعد.
أماندا لن تفعل ذلك بشكل عرضي، ليس بعد يومنا معًا.
وقالت إنها؟
دفعت تلك الفكرة بعيدًا وجلست على الأريكة مع طعامي.
كان مذاق طبق المعكرونة بالفطر الكريمي والدجاج رائعًا - كانت أماندا طاهية ماهرة، وقد التهمت طبقي في وقت قصير وعدت للحصول على مساعدة أخرى.
كنت في منتصف إحدى حلقات المسلسل الذي لفت انتباهي على Netflix عندما شاهدت أماندا وكريج مرة أخرى.
لقد خرجوا من المرآب، وأطلقت الصعداء عندما رأيت أنهم لم يخرجوا من غرفة نومها.
كان بإمكانهم استخدام المرآب — لم يكن هذا ليمنعني — لكنني اخترت أن أصدق أن أماندا اختارت تلك الغرفة كمكان للحديث عن المبدأ.
لقد فقد كريج امتيازاته في الطابق العلوي من خلال مظهره.
ومع ذلك، كان يجب أن يفقد إمكانية الوصول إلى أماندا بالكامل الآن.
كنت بحاجة للتحدث معها حول ما يجري.
ربما يمكنني تجربة أحد تلك الاجتماعات العائلية.
هذا ما فعلته العائلات، أليس كذلك؟
"مرحبًا نيك،" توقفت أماندا عندما رأتني جالسًا على
الأريكة.
"ماذا تفعل هنا بمفردك؟"
ابتسمت: "فقط كنت بحاجة إلى القليل من الوقت لي".
"لقد عادت الفتيات جميعًا.
أضع الطعام في الفرن لإبقائه دافئًا."
ابتسمت أماندا: "شكرًا".
صعد كريج بجانب أماندا ووضع يده على الجزء الصغير من ظهرها.
توترت أماندا عند لمسه، لكنها لم تبتعد.
قال كريج بنبرة ناعمة تكاد تكون مهتمة: "عليّ فقط إجراء مكالمة هاتفية، ثم سأعود".
"بالتأكيد،" قالت أماندا ببرود.
تراجع كريج بعيدًا، وهز كتفيه، وألقى نظرة عليّ، وأدار عينيه.
لقد كان يحاول البقاء في مساحة أماندا الجيدة، لكنه لم يهتم بها حقًا.
أسوأ ما في الأمر هو أنه كان يعتقد أنني مثله، مجرد واحد من الأولاد.
كنت ألعب دوري لإبعاد الشك عما كان يحدث، لكنني لن أكون صديقًا له أبدًا.
حتى لو لم تكن أماندا موجودة، فلن أستطيع أن أكون صديقًا لشخص مثله.
أدارت أماندا رأسها لتشاهد كريج يغادر من الباب
الأمامي، وهاتفه على أذنه بالفعل.
نهضت على قدمي بمجرد أن أغلق الباب وعبرت الغرفة إلى أختي.
"أنتي لم تنفصلي عنه؟" سألت وأنا أعرف الجواب.
"لا" هزت أماندا رأسها.
"لماذا؟" سألت ، ودخلت إلى مساحتها الشخصية.
ضغطت أجسادنا معًا، وتراجعت أماندا بدرجة كافية بحيث تم ضغط ظهرها على الحائط.
قالت أماندا بهدوء وهي تحدق في عيني: "من أجلك".
"لي؟" سألت ، مرتبكا قليلا.
كانت شفاهنا قريبة، على بعد سنتيمترات فقط من اللمس.
كان جسد أماندا بأكمله يضغط بشدة على جسدي بينما كنت أحاصرها على الحائط.
أومأت أماندا برأسها: "نعم".
"حفلتك قادمة، ولا أريد المخاطرة بطرد كريج منك بسببي."
"اللعنة"قلت بسرعة "سوف أستقيل."
"لا" هزت أماندا رأسها.
"لا...أريد حقاً أن أراك تلعب."
وضعت يدي على ورك أماندا، وأكاد أشعر بجسدها يهتز.
لمست أصابعي الجلد الناعم الشاحب أسفل ظهرها بينما كانت يدي تطوق خصرها.
نبض زبي بشكل مؤلم، وضغطت بقوة بين ساقي أماندا.
كانت الحرارة المنبعثة من كسها واضحة، حتى من
خلال طبقات ملابسنا.
"لذا...ننتظر؟" سألت وأنا أستنشق رائحتها المسكرة.
قالت أماندا: "لا".
"اللعنة على الانتظار."
التقت شفاهنا، واستكشفت ألسنتنا أفواه بعضنا البعض مرة أخرى.
كانت ذراعي أماندا ملفوفة حول خصري، وشعرت بيديها تنزلق تحت قميصي.
سحبت يدي جسدها وبحثت عن الجلد المكشوف من لحمها بنفس الطريقة.
كان انتصابي ينبض بينما اهتزت الوركين مع أماندا.
أشك في أنني أستطيع حتى إدخال طولي بالكامل فيها دون أن أنفخ حملي.
لقد كنت منشغلًا جدًا ومستعدًا جدًا لهذه المرأة.
اهتز مقبض الباب الأمامي فجأة، واعتقدت فجأة أننا على وشك أن يتم القبض علينا.
قالت أماندا: "لا يمكنه الدخول".
"هل أغلقت الباب؟" انا سألت.
ابتسمت أماندا: "فقط لمنحنا بضع دقائق".
"المنزل مليء بالناس، وصديقك على الجانب الآخر من ذلك الباب"، قلت وأنا أقبلها على طول فكها.
"يمكن أن يتم القبض علينا في أي لحظة."
"أعلم،" شهقت أماندا، وأمالت رأسها إلى الخلف لتسمح لي بالوصول إلى رقبتها الناعمة.
"يجب أن تشعر بمدى رطوبة هذا الأمر بالنسبة لي."
لقد زمجرت من كلماتها وسحبت جسدها بقوة لي.
وجدت يدي مؤخرتها الرائعة، وتلمست فخديها المثاليين دون خجل.
غذت أنينها وشهقاتها الرغبة الجنسية لدي بينما كنت أضع زبي بين ساقيها.
كنت بحاجة إلى أن أكون بداخلها ولكني علمت أنه لم يكن لدينا سوى بضع ثوانٍ.
اهتز جسد أماندا فجأة، وعضت في كتفي وهي تطلق صرخة مكتومة.
لا بد أن أماندا كانت قريبة من الذروة مثلي.
"اللعنة،" تأوهت أماندا، ودفنت وجهها في كتفي.
"أنا آسفة جدًا."
"لا بأس" أكدت لها وأنا أحتضن جسدها المرتعش بقوة.
كان كريج يقرع الباب الآن، وكنت قلقًا من أن يلفت ذلك انتباه إحدى الفتيات.
لم أمانع إذا ظهرت إيميلي أو ميل أو إيريكا، لكن من الممكن أن تكون إحدى صديقاتهم.
وأماندا وأنا كنا في وضع محفوف بالمخاطر للغاية.
قالت أماندا: "أحتاج إلى الذهاب للتنظيف".
"هل يمكنك السماح له بالدخول خلال دقيقة؟"
"شيء مؤكد،" غمزت.
شاهدت أماندا وهي تمشي إلى قاعدة الدرج وتصعد ببطء.
يبدو أنها كانت تدون ملاحظات من إيريكا، لأن التأثير الإضافي على وركها أذهلني.
لم أستطع التوقف عن التحديق في مؤخرتها ذات النجمة العالمية، حتى عندما توقفت ونظرت إلي من فوق كتفها.
ومع ذلك، انتصرت ابتسامتها المبهرة، ووقعت في حبها من جديد.
قالت أماندا: "تعال إلى غرفتي الليلة"، ثم اختفت في الطابق العلوي.
انتظرت دقيقة أخرى قبل أن أفتح الباب.
قلت: "آسف يا كريج، لا بد أني كنت مقفلاً خلفك".
"أين ذهبت أماندا؟" سأل وهو يدخل إلى الداخل.
أجبته: "للتنظيف قبل العشاء".
قال كريج: "حسنًا، سأنطلق".
"لست حريصًا جدًا على إجراء عملية شواء أخرى. حظًا سعيدًا لجين الليلة."
حقيقة أنه غادر دون حتى أن يودع أماندا كان من شأنه أن يجعلني في حالة مزاجية سيئة، لكنني الآن لم أهتم.
لقد انتهى كريج، وبدا وكأنني سأقضي أخيرًا الليلة مع أماندا التي أثارت السخرية في أول ليلة لي هنا.
لقد تخليت عن نفسي لبقية المساء، واخترت العزلة في شقتي بينما كانت الفتيات يستمتعن بأصدقائهن في المنزل الرئيسي.
لم أكن متأكدًا مما إذا كانوا بالفعل ينامون أم لا، ولكن عندما وصل الوقت إلى الساعة 9:00 مساءً دون أي
علامة على مغادرة ضيوفنا، بدأت أدرك أن زيارة أماندا في غرفتها قد لا يكون ممكنًا.
أخرجت هاتفي وأرسلت رسالة نصية إلى أماندا، وسألتها عما إذا كانت تريد أن تأتي إلى غرفتي لأننا سنحظى بمزيد من الخصوصية.
"أين المتعة في ذلك؟"
ردت أماندا بصورة شخصية لم تظهر شيئًا ولكنها أخبرتني أيضًا أنها عارية تمامًا.
سيكون ذلك مخاطرة، لكنها تستحق العناء.
تركت هاتفي خلفي بعد أن أغلقت شقتي قبل أن أعود إلى المنزل الرئيسي.
انتقلت الفتيات جميعًا إلى الداخل لقضاء الليل، واستطعت رؤية الضوء مضاءً في غرفة أماندا من شرفة الطابق الثاني التي تطل على حمام السباحة.
فُتح باب شرفتها، وكانت الستائر ترفرف مع نسمات الهواء الناعمة.
لقد أصدرت أماندا تحديًا بتلك الصورة الذاتية، وبدأت أرى كيف أثارها خطر القبض عليها.
كنت سأراهن على حريمي من النساء المثيرات على أن أماندا ستترك هذا الباب مفتوحًا لي.
نظرت حولي بسرعة للتأكد من عدم وجود أحد؛ ثم قفزت لأمسك بالشرفة.
لامست أصابعي الحافة، لكنني لم أتمكن من الإمساك بما يكفي لسحب نفسي للأعلى.
لقد تجسست على أحد الكراسي الخارجية وسحبته.
وضغطت على الكرسي عدة مرات لاختبار متانته، ولم أرغب في أن ينكسر أثناء وقوفي عليه.
بمجرد أن شعرت بالرضا بأنني لن آكل شيئًا على الفور، صعدت على الكرسي وسرعان ما وجدت قبضة قوية على درابزين الشرفة.
كل وقتي في صالة الألعاب الرياضية أتى بثماره في هذه اللحظة عندما قمت بسحب نفسي بسهولة، وربطت ذراعي اليمنى فوق السور العلوي، وسحبت نفسي بالكامل إلى الشرفة.
لقد هبطت بجلطة غير لطيفة، لكنني شككت في أن أي شخص في المنزل قد سمع.
لم أتمكن من رؤية الغرفة خلف الستارة المنتفخة، لذا دخلت، مستعدًا للإعلان عن نفسي حتى لا أخيف أماندا.
أردت أن أفاجئها، لكنني لم أرغب في أن يُلقى علي شيء أو أن تصرخ.
وهذا من شأنه أن يجعل وضعنا معقدًا لشرحه للفتيات في الطابق السفلي.
تفحصت عيناي الغرفة بعد أن أزاحت الستارة جانبًا.
كانت الغرفة مظلمة، ولم يكن هناك سوى وميض الشموع لإضاءة الغرفة.
ركعت أماندا على سريرها في مواجهتي، ونظرة مثيرة في عينيها وابتسامة مثيرة تزحف عبر شفتيها.
ابتسمت أماندا: "مرحبًا".
"مهلا،" أجبت.
استقامت أماندا وأعطتني رؤية أفضل لاختيار
ملابسها.
غطت الجوارب عالية الفخذ ساقيها الطويلتين.
بدت سراويلها الداخلية وكأنها سراويل قصيرة تبدو وكأنها مضربة عندما يتعلق الأمر بتغطية أي شيء باستثناء الأساسيات العارية.
كان اختيارها غريبًا، لكن كلما نظرت إليها لفترة أطول، أحببتها أكثر.
ارتدت أماندا سترة سميكة طويلة الأكمام من الصوف الأبيض.
كانت الرقبة واسعة ومتدلية إلى أسفل كتف واحد، مما أتاح لي رؤية ثدييها الواسعين تحتها - والتي ارتدّت بطريقة أخبرتني أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر - وكان الجزء السفلي من الثوب مخفيًا ومثيرًا للسخرية من شكلها الرائع والوركين تحت.
مزقت قميصي فوق رأسي واستلقيت على السرير في وقت قياسي.
كانت ذراعي أماندا ملفوفة حولي بينما كنت أسحبها إلي من وركيها.
ضغطت أجسادنا معًا بينما ركعنا على السرير، وتراقصت ألسنتنا بينما قبلنا بعضنا بشغف.
سمعت خطوات خارج غرفة أماندا، أعقبها طرق على بابها.
التوى مقبض الباب بعد ثانية، لكنه كان مقفلاً.
"ماذا؟" قالت أماندا.
"هل أنتي بخير يا ماندا؟" سألت ميل.
نظرت أماندا في عيني، ثم سحبت سترتها فوق رأسها وألقتها عبر الغرفة.
كان فمي على ثدييها على الفور وأنا التهمت حلماتها الصغيرة الصلبة.
أمسكت يدي بأجرامها السماوية المثالية (( ثدييها )) بينما كنت أقوم بتدليك لحمها الناعم.
لقد كانوا مثاليين.
قالت أماندا وهي تتنفس بصعوبة: "أنا تمام".
"بخير."
"هل يمكنني الدخول؟" سألت ميل، وبدت قلقة بعض الشيء.
"أريد أن أتحدث عن كريج."
"ليس الآن،" أجابت أماندا، وهي تدير أصابعها من
خلال شعري وهي توجه فمي إلى المكان الذي تريده بعد ذلك.
لقد امتصت رقبتها بينما كانت يدي تتلمس مؤخرتها الرائعة.
"حسنا،" أجابت ميل من خلال الباب.
"أنا في الطابق السفلي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء."
وضعت أماندا يديها على وجهي، ووجهتني لألتقي بعينيها.
كانت أجرامها السماوية الزرقاء (( عينيها )) المبهرة تحدق في روحي بينما كانت أنوفنا تنظف.
ثم دفعتني أختي ذات الشعر الأسود على ظهري وسحبت سروالي إلى الأسفل.
تحرر زبي، وكان قويًا بما يكفي لحفر ثقوب أماندا، وضرب بطني.
قالت أماندا بهدوء، وعيناها مثبتتان على انتصابي وهي تلعق شفتيها: "لدي كل ما أحتاجه هنا".
دون كلمة أخرى، سقطت أماندا على مرفقيها ومرت لسانها على طول رمحي.
ارتجفت من خلال جسدي بينما استحم لسانها الدافئ زبيي.
أماندا لم تضيع أي وقت.
بمجرد أن وصلت إلى طرف زبي، أخذتني في فمها، وحررت لسانها عبر طرفه أثناء مداعبة رمحي.
"زبك أكبر بكثير من زب كريج،" قالت أماندا وهي تلتهمني وتلعقني مثل المصاصة ذات النكهة المفضلة لديها.
قلت بتأوه: "فقط واحدة من الأشياء الكثيرة التي أجيدها".
"أوه، أنا أعلم،" قالت أماندا.
"أنت مثالي."
ركضت يدي من خلال شعرها الكثيف وهي تمص وتلعق زبي خلال الدقائق القليلة التالية.
قامت أماندا ببعض المحاولات لإدخالي في حلقها عميقاً ، لكنها لم تبتعد كثيرًا قبل أن تكمم فمي وتنزع
زبي، تاركة وراءها أثرًا من اللعاب.
قالت أماندا، بينما كانت يداها تتناوبان بين تدليك
زبي والركض إلى أعلى وأسفل معدتي: "لا أستطيع التغلب على كم أنت مثالي".
"أنا أشعر بنفس الشيء تجاهك،" أنا مشتكى.
قالت أماندا: "كان ينبغي أن نفعل هذا في تلك الليلة
الأولى".
"اللعنة، لقد أردتك بشدة."
أكدت لها: "لا بأس".
"لدينا بعضنا البعض الآن."
أومأت أماندا برأسها، ثم جلست وربطت إبهامها تحت حزام خصر سراويلها الداخلية.
تحركت لتسحبهم للأسفل، ثم نظرت إلي وتوقفت.
"يجب عليك أن تفعل هذا،" ابتسمت.
تدحرجت أماندا إلى الأمام على ركبتيها حتى كان حوضها يحوم فوقي.
لقد تمايلت وركيها من جانب إلى آخر فوقي، ونظرت إلى الأسفل بابتسامة ماكرة.
لم أضيع أي وقت في الجلوس ولف ذراعي حول فخذيها.
وجدت يدي المؤخرو المثالية مرة أخرى كما قبلت شفتي على طول بطنها، فقط فوق سراويل داخلية لها.
وصلت أماندا خلفها وبدأت في تدليك زبي بكلتا يديها.
دفع هذا الوضع صدرها إلى الأمام، مما لفت الانتباه إلى ثدييها المرحين بشكل مستحيل.
هذه المرأة كانت تقودني إلى الجنون.
لقد قمت بسحب سراويل أماندا الداخلية التي كنت أرغب في الحصول على المكافأة الموجودة أسفلها، لكنها ثبتت صدري، مما جعل من المستحيل خلعها.
مع هدير الإحباط، أمسكت بملابسها الداخلية غير الضرورية بكلتا يدي وسحبتها بكل قوتي.
تمزق القماش بسهولة، وتمزق من الجزء السفلي من جسم أماندا وكشفها لي بالكامل.
لم أضيع أي وقت في شد فخذيها ووضعت وجهي على كسها.
سمعت أماندا تصرخ من المتعة الذي أعقبه سريعًا
شهيقا وأنينا بينما كنت ألعق كسها الدافئ المتساقط.
بدأت يداها تتلمسان في زبي لأنها لم تكن قادرة على التركيز.
هذا سمح لي بالتركيز أكثر على سعادتها بينما غرق لساني في عمق نفقها الساخن.
لحست كسها ومصصته بشراهة، مع العلم أن وجهي سيتلطخ بعصائرها ولكني لم أهتم ولو قليلاً.
توترت ساقا أماندا بعد لحظة، وشعرت بفخذيها الناعمتين تضغطان بشدة على رأسي، مما يهدد بسحق جمجمتي في أبشع أشكال الموت التي يمكن أن يتخيلها رجل.
حدقت عيناي على أماندا وهي تركب وجهي.
كانت بطنها متوترة، وتمايل ثدييها بحركاتها السريعة المرتجفة بينما كان وركيها تدوران على وجهي.
انحنت أماندا إلى الأمام، وشفتاها ممتلئتان ومغمضتان وعينيها مغمضتان في نشوة مؤلمة، وشعرها الأسود يتدفق على أحد جانبي جسدها مثل ستارة حبرية تهدف إلى حمايتنا من العالم.
لقد كنت منبهرًا جدًا بالطريقة التي بدت بها في لحظة ذروتها لدرجة أنني لم ألاحظ عويل المتعة الذي كاد أن يحطم الأذن والذي ترك شفتيها.
حفزني أنينها وصراخها، وضاعفت جهودي عندما اعتدت على كسها.
أمسكت أماندا بيدي وسحبتهما إلى صدرها.
أمسكت بثدييها بفارغ الصبر بينما ركضت أماندا أصابعها من خلال شعري وضربت وركيها بقوة معي كما لو كانت تمارس الجنس مع فمي.
"البعنة!" شهقت أماندا وهي تهتز بشكل واضح.
"اللعنة! نيك...اللعنة."
رفعت أماندا وركيها عن وجهي، وامتصصت الهواء الذي كنت في أمس الحاجة إليه.
كان بإمكاني الاستمرار دون مشكلة، لكنني بدأت أشعر بقليل من الدوار.
الآن عرفت كيف شعرت إيريكا بعد أن استخدمت فمها مثل لعبة اللعنة.
"هذا جيد، أليس كذلك،" ضحكت وأنا لا أزال أتنفس بصعوبة.
"اللعنة اللعنة ،" كررت أماندا، ثم انهارت على صدري، وأخذت تتنفس بصعوبة من الإثارة وليس من المجهود.
"الاخرون..."
ضحكت: "أوه، لقد سمعوا".
"أنا متأكد من أن جيراني في لندن سمعوا ذلك."
"اللعنة.
أنا محرجة للغاية،" احمرت أماندا خجلاً ودفنت وجهها في صدري.
"ماذا لو قالوا شيئا."
"لكل ما يعرفونه، أنتي هنا مع صديقك، الذي كان في وقت سابق،" أكدت لها، مررت يدي على ظهرها لتقبيل مؤخرتها المثالية.
"أو أنك وحدك تتعاملين في نفسك مع بعض التوتر."
قالت أماندا: "لا يزال الأمر محرجًا"، لكنها لم تستطع إخفاء الابتسامة عن وجهها الجميل.
"آسفة إذا كنت قد انجرفت قليلاً."
"لا بأس بذلك تمامًا،" غمزت.
"أنا متأكد من أن الأدوار سوف تنعكس في وقت ما."
"يا إلهي،" شهقت أماندا وهي تنظر إلى انتصابي الذي لا يزال صلبًا.
"لم تفعل...أشعر بالسوء الشديد.
لقد تشتت انتباهي للتو."
ضحكت: "لا بأس".
"لا يزال بإمكانك تعويضي."
"أعتقد أنني سأفعل ذلك."
ابتسمت أماندا وقبلتني.
لففت ذراعي حول خصر أماندا النحيف وسحبتها نحوي، وضربت ثدييها على صدري.
انفصلت ساقيها وشعرت أن فخذيها يضغطان على فخذي.
زبي يقع بين ساقيها، ويمكنني أن أشعر بالدفء الرطب من شفتيها الناعمة علي.
"اللعنة عليك، أشعر أنني بحالة جيدة،" أماندا عضت شفتها السفلية.
"أنتي مبللة جدًا" ، شهقت.
شهقت أماندا: "يجب أن تشعر بكسي".
هزت أماندا وركيها ذهابًا وإيابًا بسرعة متزايدة.
كان بإمكاني بسهولة رفع وركها والانزلاق داخل نفقها الدافئ، لكنني سمحت لها بالسيطرة.
كنت أعلم أن المضايقة ستكون تستحق الانتظار، وكان علي أن أعترف بأن هذا كان شعورًا رائعًا.
"يا إلهي! سأقوم بالقذف مرة أخرى،" أطلقت أماندا صرخة حادة وهي تضربني بقوة.
رفرفت عضلات بطنها، وارتعشت ساقاها مع زيادة الدفء والرطوبة حول حوضي.
"ألم يكن من المفترض أن يأتي دوري؟"
سألت مع ضحكة مكتومة.
"أوه، اصمت،" وبختني أماندا مازحة .
"لقد مر وقت طويل."
"كريج ليس على مستوى التحدي معك؟" ابتسمت.
"ولا حتى قريب،" انحنت أماندا إلى الأمام وقبلتني بحماس.
رقصت ألسنتنا لفترة وجيزة قبل أن أشعر بيد أماندا بين أجسادنا.
كانت أصابعها ملفوفة حول قاعدة زبي، وبعد لحظة، شعرت بدفء كسها الذي لا لبس فيه وهو يلف رأس
زبي.
ظلت شفاهنا مقفلة معًا بينما قامت أماندا بوضع نفسها ببطء على زبي.
اهتزت مع أنينها في فمي عبر جسدي بالكامل،
وصولاً إلى زبي، بينما وصلت إلى القاع داخلها.
"اللعنة!" شهقت أماندا.
"إنه يحدث أخيرًا."
كان يحدث أخيرا.
المرأة التي وقعت في حبها من النظرة الأولى والتي كتبت القصة من أجلها كانت تجلس حاليًا على
زبي أثناء قيامنا بممارسة الجنس.
ضغط جسدها العاري على جسدي، وأصبحنا أخيرًا واحدًا.
"اجلسي حتى أتمكن من رؤيتك،" زمجرت بهدوء وأنا أعض رقبتها.
جلست أماندا واستقرت على انتصابي العميق.
برز ثدييها بشكل مثالي من جسدها، وبدت حلماتها الصغيرة صلبة بما يكفي لقطع الزجاج.
كانت بشرتها زلقة بسبب العرق، وكان شعرها الطويل ذو اللون الأسود يتدلى حول كتفيها في موجات داكنة تتناقض بشكل كبير مع بشرتها الخزفية.
أخذت يدي أماندا وحدقت في أجرامها السماوية الزرقاء الجميلة (( عيونها )).
"أحبك."
قالت أماندا وهي تضغط على يدي: "أنا أحبك أيضًا".
بدأت أماندا ترتد صعودا وهبوطا على زبي، وتترك صرخة حادة من المتعة في كل مرة ينزلق زبي فيها.
كنا لا نزال نشبك أيدينا مع بعضنا بينما كانت تركبني، في وضع الفارسة ، ودفعت أماندا ذراعي فوق رأسي، وثبتتني على السرير.
كنت عادة المعتدي في السرير، لذلك كنت سعيدًا
بالسماح لها بتولي المسؤولية لمرة واحدة.
لقد قمت بإمالة الوركين والتقيت بها في كل مرة تنزلق فيها إلى أسفل رمحي.
كان ثديي أماندا يتدليان أمام وجهي، لذلك انحنيت إلى الأمام بما يكفي لإمساك إحدى حلماتها بين شفتي.
حصلت أماندا على الرسالة وقوست ظهرها، وضغطت على بزازها المثالية في وجهي وهي تركب
زبي.
"أوه اللعنة.
زبك كبير جدًا،" شهقت أماندا.
"اني ممتلئة بزبك."
"سوف أملأك أكثر،" زمجرت.
لا بد أن كلماتي قد أثارت غضب أماندا لأنني شعرت بارتعاش كسها، وضغطت أماندا بشدة على زبي.
شعرت بدفء مألوف حول زبي حيث كانت جدرانها تضغط علي بقوة.
سمحت أماندا بصرخة أخرى من المتعة عندما بلغت ذروتها على زبي للمرة الأولى.
ألقت رأسها إلى الخلف وأدارت وركيها بقوة بينما كانت تستقل النشوة الجنسية.
شاهدت للحظة، في رهبة كاملة من حبيبتي الملكة.
لقد جلبت لي سعادتها السعادة، لكنني كنت صامدًا لفترة طويلة جدًا.
كانت ذروتها قريبة بعد الكثير من المداعبة والمداعبة، حتى بعد أن استنزفت مع إيريكا في وقت سابق.
كان الأمر كما لو كان جسدي يعلم أنني أضفت امرأة أخرى إلى حريمي وكنت أقوم بتضخيم الرغبة الجنسية لدي لتتناسب معها.
أمسكت بفخذي أماندا وبدأت في الدفع بها.
لقد سحبت جسدها معي وقمت بتحريك الوركين بزاوية لتحقيق أقصى قدر من قوة الدفع.
عرفت أماندا المهمة وأمالت وركها وهي تدفن وجهها في رقبتي.
كان كل ما يتطلبه الأمر هو رائحة جسدها، وملمس لحمها على جسدي، والإحساس بشعرها على بشرتي.
حفزني أنينها وأنا أدك زبي في كسها الضيق
والأملس.
لكن كلماتها الناعمة هي التي أرسلتني إلى الحافة.
همسها لامس ذهني، وزبي، وروحي عندما ملأت جسدها بالمني خاصتي، وأخيراً ادعيتها أنها ملكي.
صرخنا نحن الإثنين معا وأتينا قذفنا معا ونحن نتنفس بشدة ونأخذ أنفاسنا بصعوبة ..
أماندا: "أنا أحبك، نيك."
أنا : وأنا أيضا أعشقك من النظرة الأولي !!
أخذت أماندا في حضني ونمنا معا .
استيقظت في اليوم التالي وأنا في حالة ذهول
قليلاً.
لم أكن متأكد من البيئة المحيطة بي في البداية؛ ثم تذكرت الليلة السابقة.
كنت لا أزال في غرفة نوم أماندا.
كانت الغرفة مظلمة، لكن خط الشمس المشرق حول الستائر الداكنة أخبرني أن الوقت قد حان في منتصف الصباح.
لقد أطلقت النار بشكل مستقيم عندما تذكرت أنه كان من المفترض أن أكون في العمل قبل ساعتين.
نظرت إلى يميني ورأيت أماندا ممددة على ظهرها، وتشخر بهدوء.
تم سحب الملاءات إلى خصرها، مما كشف عن ثدييها الناعمين والمرنين.
انتشر شعرها حولها بشكل مهيب، مما يجعلها تبدو وكأنها ملكة أسطورية نائمة.
عادة، كان منظر أماندا بملابسها يوقفني في مساري - ناهيك عن أماندا العارية في السرير - لكن القلق من التأخر عن العمل كان يسيطر على جسدي.
قفزت من السرير وبحثت عن ملابسي.
عثرت على قميصي بسرعة كافية، لكن بنطالي لم يكن مرئيًا في أي مكان.
قررت أن الأمر لا يهم، ويمكنني أن أركض إلى شقتي لأنني اضطررت إلى تغيير ملابسي للعمل على أي
حال.
ثم تذكرت المنزل المليء بأصدقاء إميلي من الليلة السابقة.
بالتأكيد، لقد غادروا جميعًا بالفعل.
كان على التوأم الذهاب إلى الجامعة لهذا اليوم، وكنت أشك في أن أصدقائهما سيتسكعان هناك.
رميت قميصي جانبًا وفتحت باب غرفة نوم أماندا
لإلقاء نظرة خاطفة على الردهة.
لم أر أحدًا مستعدًا للقفز واتهامي بمضاجعة أختي، ولم أسمع أي أصوات في المنزل.
كان كل شيء هادئا.
كما توقعت، كان التوأم قد غادرا لهذا اليوم، وكانت إيريكا إما في صالة الألعاب الرياضية، أو مع الأصدقاء، أو في السرير.
مع إلقاء نظرة أخيرة على أماندا النائمة، انحنيت في الردهة وتوجهت إلى الطابق السفلي.
تسللت متوقعًا أن يأتي أحد أصدقاء إميلي فجأة عند الزاوية ويشعر بالفزع من الرجل العاري الذي يسير عبر المنزل.
ومع ذلك، كانت مخاوفي لا أساس لها من الصحة، ولم يمض وقت طويل حتى وصلت إلى الفناء الخلفي، متجهًا إلى شقتي.
ثم أدركت أنني أغلقت الباب في الليلة السابقة، وكانت مفاتيحي في جيوب ملابسي المفقودين.
"اللعنة،" شتمت ووبخت نفسي، ثم عدت إلى المنزل.
توقفت عند حمام السباحة للحظة وأمسكت بمنشفة تركتها لتجف.
لففتها حول خصري وفكرت فيما يجب أن أفعله.
لم أتمكن من العمل بمفردي لأنه لم يكن لدي رخصة قيادة أو سيارة، لكنني كنت متأكدًا من أن أماندا ستقودني بالسيارة.
لقد تركت هاتفي في غرفة نومي، لذلك لم أتمكن حتى من الاتصال بمديري، جون، لإخباره أنني في طريقي إلى الداخل.
"تبا أنت تظهر بمظهر جيد."
التفت حولي لأرى ميل تقف بجانب الباب الخلفي المنزلق.
لقد فتحته بهدوء حتى لا تلفت انتباهي.
كان شعر ميل البلاتيني يتدلى حول كتفيها.
كانت ترتدي زوجًا من السراويل السوداء اللامعة المصنوعة من الجلد وقميصًا فضفاضًا متناسقًا من خيوط السباغيتي والذي فتح على نطاق واسع عند الذراعين ليكشف عن حمالة صدر مزركشة باللونين
الأسود والأحمر.
أجبتها: "سعيد لأنكب تستمتعي بوقتك".
"لماذا لم توقظوني يا فتيات؟"
"أوه، لقد حاولت،" ابتسمت ميل.
"لكنك أغلقت شقتك ولم تجب."
"حسناً... لم أكن هناك،" قلت، وأنا أمرر يدي على شعري.
"أنا أعلم ذلك أيضًا،" ابتسمت ميل.
"لكنك أنت وماندا كنتما في عداد الأموات بالنسبة للعالم، ولم يكن ذلك مفاجئًا بعد ما سمعناه الليلة الماضية".
"إذن... هل سمعتي ذلك؟" ضحكت.
أجابت ميل: "كان من الممكن أن يسمع ذلك شخص أصم".
"لحسن الحظ، اعتقد أصدقاء إيم أن كريج كان سيقضي الليل معها.
لا أحد يشك فيك."
"هذا جيد،" تنفست الصعداء.
"لكن لا يزال بإمكانك إيقاظي."
"ناه،" هزت ميل كتفيها.
"لقد بدوتما رائعين للغاية وأنتما محتضنان معًا."
"أنتي الأسوأ،" ابتسمت وهزت رأسي.
أجابت ميل بمرح: "أعلم، لكنك تحبني".
"هل يمكنني استعارة هاتفك للاتصال بجون؟" سألت ميل.
"لا أستطيع العثور على مفاتيحي."
أجابت ميل: "لا حاجة.
لقد التقيت به بالفعل وقلت إنك تشعر بالتعب".
"لقد كان أكثر من سعيد بمنحك يوم إجازة."
تنهدت قائلاً: "لم يكن عليك فعل ذلك يا ميل".
"لا أستطيع تحمل أيام المرض في هذا الوقت القريب."
"أنت لا تحتاج حتى إلى المال،" هزت ميل كتفيها.
وأوضحت "الأمر لا يتعلق بالمال.
بل يتعلق بكونك الرجل الجديد وإعطاء انطباع جيد".
قالت ميل: "أنت تقلق كثيرًا.
يعتقد جون أنك رائع، وأنك تقوم بالفعل بعمل أكثر من قضبان اصطناعية أخرى تعمل هناك مجتمعة".
"علاوة على ذلك، يمكنك الآن أن تذهب لتعطي ماندا بعض الإفطار في السرير."
اقتربت مني ميل وهي تتحدث، وكان وركها النحيل ولكن المحدد يتمايل مع كل خطوة.
كان الأمر كما لو كنت أشاهد لحظة التقاط صورة لي فقط، بالحركة البطيئة.
انتشرت ابتسامة على شفاه ميل المثالية وهي تشاهدني ألتهمها بصريًا.
"إذا كان بإمكاني الوصول إلى هذا الحد،" قلت، وسحبتها نحوي عندما اقتربت.
"اهدأ أيها الولد الكبير،" ضحكت ميل.
"يجب أن أعود إلى الكلية خلال دقيقة، ولا أستطيع أن أجعلك تعبث بملابسي."
"لكن العبث في الكلية أمر جيد؟" سألت مع الحاجب المرفوع.
ضحكت ميل: "هذا مختلف".
"إذا بدأنا الآن، فلن أعود إلى الكلية.
بالإضافة إلى ذلك، يجب عليك قضاء بعض الوقت مع ماندا."
قلت بفضول: "أنتي تميلي حقًا إلي وإلى أماندا".
"حسنًا، نعم،" قالت ميل بصوت فتاة لئيمة مبالغ فيه. "مثل... كلما أسرعت في قبول زبك الوحشي يوميًا، كلما رحل كريج إلى الأبد."
"أنت تكرهيه بهذا القدر، أليس كذلك؟" انا سألت.
وضعت ميل يديها على صدري العاري وقبلتني على شفتي بحنان.
"لقد آذى شخصًا أهتم به.
بالإضافة إلى ذلك، أريد الأفضل لأخواتي، وأنت أفضل رجل يمكن أن يكون عليه بعشر مرات."
قبلت ظهرها واستمتعت بملمس جسدها النحيل
معي.
"أنا أحبك" قلت بصوت هامس.
"كن حذرا" ، ابتسمت ميل. "ربما تجعلني أتغيب عن الكلية."
ضحكت: "لا يمكننا الحصول على ذلك".
"ماذا عن الليلة؟" "سألت ميل، فجأة تتصرف بخجل شديد.
"هذه الليلة،" قبلتها بهدوء.
كانت عيناي مقفلة على مؤخرة ميل الصغيرة بينما كانت تبتعد.
كانت سراويلها ضيقة بشكل لا يصدق، والفجوة المثيرة في فخذيها أعطتني الرغبة في تمزيق سروالها من جسدها وأخذها في ذلك الوقت وهناك.
ثم تذكرت تمزيق ملابس أماندا الداخلية في الليلة السابقة.
لقد كان أمرًا مثيرًا للحظة.
لم تبدو غاضبة من ذلك.
يجب أن أعوضها.
"أوه، بالمناسبة،" قالت ميل، وهي تتوقف داخل المنزل.
"مفاتيحك هنا."
كانت ميل تومض بمجموعة من المفاتيح في يدها.
اهتزت المعدن بشكل مثير، وأكدت ابتسامتها الخبيثة أنني شككت في اللحظة التي رأيت فيها مفاتيحي.
لقد أخذتهم ميل.
غمزتني ميل قائلة: "ستستعيدهم عندما أعود إلى المنزل".
لقد انطلقت بعدها، لكن كان من المحرج الركض
بالمنشفة.
سمعت الباب الأمامي مفتوحًا عندما دخلت وهرعت عبر المنزل.
يمكن سماع ضحكات ميل الخافتة، ولم أستطع إلا أن أبتسم لسلوكها الطفولي.
فتحت الباب الأمامي ورأيت ميل تصعد إلى سيارة غير مألوفة.
كانت تبتسم على نطاق واسع وتحث السائقة على الذهاب.
هززت رأسي وضحكت عندما انطلقوا بالسيارة،
ولوحت ميل بمفاتيحتي من النافذة في وجهي.
كنت متأكدًا من أن الفتيات لديهن مجموعة احتياطية لشقتي في مكان ما حول المنزل، لكن هل أحتاجها حقًا الآن؟
لم يقولوا أي شيء أنني يجب أن أرتدي ملابسي على الفور.
ألقيت نظرة خاطفة على الدرج وشعرت أن زبي ينمو بقوة عند احتمال الانزلاق إلى السرير مع أماندا مرة أخرى.
وبعد لحظة، تسللت إلى غرفة نوم أماندا لأجدها
لا تزال نائمة .
بدت حبيبتي ذات الشعر الأسود وكأنها نائمة مضطربة، وقد أصبحت الآن مكشوفة تمامًا، مستلقية على جانبها وهي تعانق الأغطية.
كانت ساقها ملفوفة حول حزمة من البطانيات، وشقها المثالي يطل من تحت مؤخرتها الرائعة.
ألقيت بمنشفتي جانبًا وتوجهت نحو السرير، وكان انتصابي بمثابة صاعقة على الشجرة الوحيدة في الصحراء التي كانت أماندا.
تحركت أماندا عندما أنزلت نفسي على السرير خلفها.
استلقيت على جسدها، ولففت ذراعي حول خصرها، ومررت يدي إلى أعلى بطنها باتجاه ثدييها.
أماندا ضغطت مؤخرتها معي غريزيًا وتأوهت بينما كان زبي يقع بين فخديها المجيدين.
"صباح الخير" همست في أذنها.
"ط ط ططططا. إنه كذلك،" تشتكى أماندا.
"نحن في أي ساعة؟"
"حان وقت الإفطار،" قبلتها على كتفها.
لقد قمت بضم أحد ثديي أماندا ودحرجت حلمتها بين أصابعي.
حبيبي السماح للخروج من اللحظات الحادة، تليها أنين منخفض كما رأيت زبي بين فخدي مؤخرتها.
وضعت ذراعي الأخرى تحتها، وسحبتها بقوة على جسدي بينما كنا نتحرك معًا كواحد.
كانت أماندا لا تزال مترنحة، لكنها أطلقت آهات لطيفة وشهقت عندما لمست جسدها العاري وقبلته ولعقته.
كان زبي ينزف قبل القذف بالفعل، ويمكنني أن أشعر أنه يخلق سطحًا أملسًا مع مؤخرتها مما يزيد من المتعة التي يشعر بها كليهما.
"من فضلك مارس الجنس معي،" هددتني أماندا، في محاولة لزاوية مؤخرتها بشكل أفضل لتأخذني.
لا أحد ينكر امرأة جميلة، نقلت يدي إلى ساقها وأمسكت فخذها.
رفعت ساقها وزاوية زبي لشقها المتساقط.
أمسكت أماندا بانتصابي بيد واحدة ووجهت اتجاهي نحو كسها .
انزلقت إليها بسهولة، وكنا نئن في انسجام تام بينما كنت أغمد نفسي في أعماق نفقها الدافئ.
"أنت تشعرين بحالة جيدة جدًا" ، تأوهت في أذنها.
"استمر في مضاجعتي،" صرخت أماندا.
"أنا بحاجة إليك."
لقد بدأت بدفعات بطيئة، مع التأكد من أنني أغمد نفسي وزبي
بالكامل بداخلها قبل الانسحاب بالكامل تقريبًا، ولم يتبق سوى طرف زبي بين فخذيها الفاتنتين.
قامت أماندا بتدوير وركيها لتتناسب مع توجهاتي.
كان لقاءنا في الليلة السابقة أكثر حدة بكثير، ولكن كان هناك شيء حسي حول كيفية استلقاء أجسادنا معًا.
كيف تحركنا في انسجام تام، والآهات والآهات الناعمة التي شاركناها دفعتني إلى الحافة.
دفنت وجهي في شعر أماندا ذو اللون الأسود وتنفست بعمق عندما شعرت أن ذروتها تقترب.
"أنا سأقذف،" تأوهت.
"هات منيك معي،" صرخت أماندا.
وبعد بضع ثوان، شعرت أن كس أماندا يضيق، مما أدى إلى نزول النشوة الجنسية الخاصة بي.
لقد غمرت نفقها بالمني الدافئة.
كان زبي ينبض وأنا دفنته في أعماقها بدفعات قصيرة وسريعة.
أطلقت أماندا سلسلة من اللحظات الحادة والصاخبة بينما ارتعشت ساقيها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
أمسكت فخذها بقوة بيد واحدة بينما أمسكت الأخرى بأحد ثدييها.
وبعد نصف دقيقة، شعرت بالمني يتسرب حول زبي وهي تتسرب بالعصاءر من كسها.
كالعادة، لقد ملأتها حتى أسنانها كأخواتي بالمني.
لم أكن أعلم أن أي شخص يمكنه أن يقذف هذا القدر من قبل، ناهيك عن ذلك عدة مرات في اليوم.
كما عزز الرأي القائل بأنه كان من المفترض أن نكون جميعًا معًا.
"شكرا اللعنة، أنا على تحديد النسل،" قالت أماندا مع أنفاس ثقيلة.
"نعم، لقد اعتقدت أنك كذلك،" ضحكت.
"هل كنتِ ستنسحب لو لم أكن كذلك؟"
سألت أماندا وهي تدير رأسها لتنظر في عيني.
"أشك في أنني أستطيع ذلك،" ابتسمت، وأعطيت الوركين دفعة صغيرة للتأكيد على أنني ما زلت عميقًا بداخلها.
"جيد،" قبلتني أماندا على شفتي، "أريد أن أحصل على ما فيك جميعاً."
لقد قمنا بالتبادل لبضع دقائق بينما كنت لا أزال بداخلها، لكن لم يقم أي منا بأي حركة للجولة الثانية.
كنت لا أزال متشددًا، وكان كس أماندا لا يزال يقطر رطبًا ويمسك بي مثل الآلة الحديدية، لكنني بدأت أشعر بالخمول.
"انتظر، ما هو الوقت؟" سألت أماندا فجأة.
"لا أعلم" هززت كتفي وقبلت كتفها.
"ربما في وقت ما بعد العاشرة."
ابتعدت أماندا بسرعة وأطلقت النار على قدميها.
لقد كنا نستلقي معًا لفترة طويلة حتى أن فخذيها كانا في حالة من الفوضى مع الكريمة.
"اللعنة.
لماذا لم يوقظني أحد؟"
أمسكت أماندا بهاتفها بشكل محموم، ثم نقرت على الشاشة بكلمة المرور الخاصة بها.
"قالت ميل أنهم حاولوا"، قلت وأنا أتدحرج من السرير خلفها.
مشيت خلف أماندا ولففت ذراعي من حولها.
"لقد أمضينا ليلة كبيرة جدًا."
قالت أماندا بنبرة منزعجة: "أشك في أنها فعلت ذلك".
"ما هو الخطأ؟" سألتها وأنا أنظر فقط إلى هاتفها ولا أقرأ الشاشة.
لم أكن أريد أن أتطفل على خصوصيتها.
أوضحت أماندا: "لقد خططت لصباح مزدحم، والآن تأخرت".
بدت أماندا منزعجة ومنزعجة، لكنها انحنت نحوي وأخبرتني أن الأمر لم يكن موجهًا في طريقي.
قبلت كتفها وركضت يدي لأعلى ولأسفل على جانبيها قبل أن أستقر على وركها.
قلت: "أعتقد أنني أستطيع أن أتركك وشأنك".
"ليس بعد،" اشتكت أماندا.
"فقط أعطني دقيقة.
أحتاج إلى إجراء مكالمة."
أماندا ضغطت على جهة اتصال في هاتفها، وبينما لم أكن أحاول التطفل، رأيت اسم كريج.
عبست ولكني احتفظت بأفكاري لنفسي بينما وضعت أماندا هاتفها على أذنها.
لا بد أن حبيبتي ذات الشعر الأسود كانت تشك في أن شيئًا ما يزعجني لأنها دلكت ساعدي قبل أن تأخذ يدي في يدها وتضغط عليها لتطمئنني.
قالت أماندا: "مرحبًا، آسفة، لم أتمكن من الحضور.
لقد كنت نائمة"، وسمعت صوت كريج على الطرف
الآخر من الهاتف، ولكن ليس ما كان يقوله.
وتابعت أماندا: "نعم، أعلم أنني لا أنام أبدًا، لكنني أمضيت وقتًا متأخرًا من الليل مع جميع الفتيات".
لسبب ما، كان لدي الرغبة في ممارسة الجنس مع أماندا.
قمت بتمشيط شعر أماندا الكثيف إلى جانب واحد وقبلتها على طول رقبتها حتى وصلت إلى النقطة الموجودة أسفل أذنها مباشرةً.
ارتجف جسد أماندا، وضغطت بمؤخرتها على زبي.
"أنا لم أشبحك عن قصد،" أماندا خنقت اللحظات عندما وجدت أصابعي كسها الأملس.
"لقد نمت للتو خلال المنبه، ولم توقظني الفتيات."
لقد طوقت جسد أماندا بذراعي وقرصت إحدى حلماتها الصلبة بلطف بينما كنت أمسح على تلتها الناعمة بيدي.
لم نهتم بالتنظيف من قبل، لذلك كانت المني لا تزال مختلطة مع عصائرها أثناء تسربها من نفقها الدافئ.
قالت أماندا: "نعم، يمكننا اللحاق لاحقًا".
"ما رأيك أن أوصل نيك للمنزل بعد تدريب الفرقة ونخرج؟"
أدخلت إصبعين في أماندا عند ذكر اسمي، وبالكاد حجب حبيبي أنينًا مسموعًا.
كان واضحًا مثل النهار أن أماندا كانت تمارس الجنس أمام العامة، أو على الأقل الخوف من أن يتم القبض عليها، ولم يكن هناك خوف أكبر من أن يتم القبض عليها من التحدث مع صديقك الأحمق على الهاتف أثناء ممارسة الجنس مع أخيك المنفصل.
"لا شيء خاطئ،" قفزت أماندا بينما أدخلت أصابعي فيها، وصرخت قليلاً.
"الماء ساخن.
أنا فقط أستعد للاستحمام."
صمتت أماندا للحظات عندما بدأت في ممارسة الجنس معها بشكل صحيح، وتمكنت من سماع كريج يتحدث على الطرف الآخر من المكالمة.
قامت حبيبتي ذات الشعر الأسود بتحريك وركها على أصابعي لمدة اثنتي عشرة ثانية، ثم توترت عندما هز الهاتف جسدها.
قالت أماندا: "آسفة".
"كان علي فقط أن أتبول وأصمتك لبضع ثوان."
عندها لاحظت أن أماندا قامت بكتم المكالمة لتغطية أي أصوات قد تصدرها أثناء بلوغها ذروتها.
كنت أعلم أنها كانت تنطلق من هذا وكانت ذكية بما يكفي لتعرف حدودها.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالقبض عليهم؛ كان الأمر يتعلق بالقبض مع شقيقها.
لقد انزلقت أصابعي من كس أماندا وهي تستمع إلى كريج وأجابت بـ "آه" و "نعم" بين الحين والآخر، ووضعت أصابعي على شفتيها.
كما كان متوقعًا، كان كريمي لا يزال يملأ كسها، وكمية سخية تغطي أصابعي الآن.
أمسكت أماندا بأصابعي دون تردد، وامتصتها ونظفتني.
"بالتأكيد،" قالت أماندا بشكل عرضي بمجرد تنظيف أصابعي.
"سوف اراك لاحقا."
أنهت أماندا المكالمة وألقت هاتفها على السرير قبل أن تنقلب علي.
كانت هناك نظرة حادة في عينيها وهي تنظر إلي، وأعطيتها ابتسامة مغرورة.
قلت: "كان ذلك ممتعًا".
"من كان يظن أنك يمكن أن تسببب الكثير من المتاعب،" هزت أماندا رأسها.
"من المؤسف أنني في عجلة من أمري.
كنت أود أن أبقى معك في الداخل طوال اليوم."
"نعم، كان من الممكن أن يكون ذلك ممتعًا،" ابتسمت وأنا أنظر إلى انتصابي الذي لا يزال صعبًا.
"لكنني لا أزال بحاجة للاستحمام."
"وأنا كذلك،" فكرت أماندا.
"أعتقد أنه من الأفضل أن نتشارك.
لتوفير المياه وكل شيء."
"متفق عليه" أومأت برأسي وأمسكت بذراعي لأخي المثيرة.
"هلا فعلنا؟"
كان الاستحمام مع أماندا مثيرًا كما اعتقدت.
كان الاستحمام مع أي من فتياتي بمثابة إنجاز من ضبط النفس، وهو الأمر الذي كنت أفشل فيه دائمًا، لكن التراكم والترقب والتقلبات المطلقة التي كانت لدى أماندا وعلاقتي جعلت هذا الاستحمام الأول أكثر إثارة للشهوة.
لقد أبقينا الأمر سريعًا لأن أماندا كانت لا تزال قلقة بشأن التأخر.
شيء يتعلق بالعملاء الذين كانت تقابلهم: ما زلت غير متأكد من الموضوع، لكنني كنت منشغلًا قليلاً
بجسدها العاري الذي لا تشوبه شائبة لتكوين العديد من الأفكار المتماسكة.
لقد انتهينا بعد أن ضخخت حمولة أخرى من المني إليها من الخلف واغتسلنا وجففنا أنفسنا مع القليل من التشتيتات البسيطة.
"إذن، من هم هؤلاء الأشخاص الذين تقابليهم؟"
سألت بينما كنت مستلقيًا على السرير وأشاهد أماندا وهي ترتدي ملابسها.
لم تسنح لي الفرصة بعد للدخول إلى شقتي، لذلك كنت خفيفًا على قسم الملابس.
"حسنًا، مع وجود التوأم في الجامعة الآن، اعتقدت أن الوقت قد حان لبدء العمل مرة أخرى،" أوضحت أماندا وهي ترتدي زوجًا ضيقًا من سراويل العمل التي أظهرت ساقيها الطويلتين ومؤخرتها المتناغمة بشكل مثالي.
"لقد أنهيت دراستي في التسويق عبر الإنترنت العام الماضي، ومع بعض وقت الفراغ الإضافي، اعتقدت أنها ستكون فكرة جيدة."
قلت: "لا تبدو متأكدة من ذلك الآن".
ابتسمت أماندا: "حسنًا... لقد تقرر ذلك قبل عودتك إلى المنزل".
"الآن أريد فقط البقاء في المنزل والاستمتاع."
"من أنتب وماذا فعلتي مع أماندا؟" سألت بمفاجأة وهمية.
"اخرس،" ضحكت أماندا وقفزت على السرير معي.
"يمكنني أن أكون ممتعة."
"أنا لا أشك في ذلك،" ابتسمت وقبلت حبيبتي.
"أعرف مقدار المتعة التي تتمتعب بها عندما نكون في خطر القبض علينا."
ابتسمت أماندا: "إنك لاحظت ذلك".
ضحكت: "فقط قليلاً".
قالت أماندا: "لقد أثارني ذلك كثيرًا.
أعتقد أن هذا هو سبب انجذابي إليك بهذه السرعة.
ولماذا قبلتك في تلك الليلة الأولى".
ابتسمت وقلت: "وهنا كنت أعتقد أن مظهري الجميل هو مظهري القوي".
ابتسمت أماندا وقبلتني: "أوه، هذا بالتأكيد عامل مساهم".
"أنا سعيدة لأن هذا حدث، بالمناسبة."
"وأنا كذلك،" قبلت ظهرها.
لقد قبلنا بعضنا لبضع دقائق قبل أن تدفع أماندا نفسها عني.
"أنا حقًا بحاجة للذهاب.
سأعود لاحقًا لأخذك إلى تدريب الفرقة، حسنًا؟"
"أين يمكننا أن نمارس الجنس بالقرب من كريج أكثر؟" انا سألت.
"ولماذا تعتقد أنني سأذهب؟" غمزت أماندا.
استلقيت على سرير أماندا طوال الخمسة عشر دقيقة التالية بعد مغادرتها، ولم أكن متأكد مما سأفعله في يومي.
لقد مُنحت يوم إجازة من العمل بشكل مقلوب، وكانت الفتيات جميعًا بالخارج ومشغولات.
ما زلت لا أملك أي مفاتيح لشقتي وبخت نفسي
لأنني لم أسأل أماندا عما إذا كان لديها مجموعة احتياطية في مكان ما.
يجب أن أقوم بترتيب مجموعتي الاحتياطية
للأحداث المستقبلية التي قد يقوم فيها شخص ما بسرقة مفاتيحي.
انفتح باب غرفة نوم أماندا ببطء، ونظرت لأعلى لأرى إيريكا واقفة في المدخل مرتدية ملابس رياضية
باللونين الأسود والرمادي وسروال يوغا متطابق
عالي الخصر لم يترك شيئًا للخيال.
قالت إيريكا وهي تنظر إلى جسدي العاري: "تبدو تشعر بالملل".
"هل تريد أن تأتي للعمل معي؟"
قفزت على قدمي وأعجبت بإيريكا للحظات بينما كان
زبي ينبض.
كل من أماندا وإيريكا مارسا الجنس معي مؤخرًا
خلال الاثنتي عشرة ساعة الماضية، لكن إيريكا كان لديها طريقة لتشغيل محركي.
"صالة الألعاب الرياضية أو غرفة النوم؟" سألت مع ابتسامة مغرور.
"صالة الألعاب الرياضية،" غمزت إيريكا.
"أراهن أنك لم تكن تتوقع هذه الإجابة."
ضحكت: "في الواقع لم أكن كذلك".
"لكن ميل أخذت مفاتيحي وتركتني خارج الشقة."
هزت إيريكا كتفيها: "لدي قطع غيار والبديل".
"دعيني أحصل عليهم، وبعد ذلك يمكننا أن نذهب".
"لماذا لديكي قطع غيار وبديل مفاتيح لمكاني؟" انا سألت.
"لقد كانت ملكي قبل أن تحرك مؤخرتك المثيرة وتسكنها،" صفعت إيريكا مؤخرتي بينما كنت أمشي بجانبها.
"إلى جانب ذلك، كنت بحاجة إلى طريقة للتحرش بك أثناء الاستحمام."
ضحكت: "أنتي تبدوين وكأنك زاحفة قليلاً".
أجابت إيريكا: "قادمة من الرجل الذي يمارس الجنس مع أربع من أخواته، وليس واحدة".
"على الأقل أنا أمارس الجنس مع شقيق واحد فقط."
غمزت لها: "امنحيني وقتًا يا تلميذتي الشابة".
ابتسمت لي إيريكا ابتسامة ماكرة عندما غادرنا غرفة أماندا.
شاهدتها وهي تسير في القاعة لتجمع المفاتيح
الاحتياطية من غرفتها، وتفكر في قضاء ليلة معها ومع أماندا.
أعلم أن إيريكا قالت إن أماندا كانت من النوع الغيور، لكن لم أستطع إلا أن أتخيل الأخوتين الأكبرين يلتفان حول بعضهما البعض في السرير بينما كنت أتناوب في مضاجعتهما حتى النشوة الجنسية.
سيكون الأمر أصعب مما هو عليه مع التوأم، حيث أنهما اغتنموا الفرصة مع بعضهما البعض، لكنني أحببت التحدي.
ارتديت ملابسي بسرعة عندما تمكنت من الوصول إلى شقتي والتقيت بإيريكا بسيارتها.
ركبنا معًا إلى صالة الألعاب الرياضية وتحدثنا عن الموسيقى.
أثناء القيادة أدركت أنني لم أقضي الكثير من الوقت في التعرف على حبيبتي .
لقد أحببتها وعشقتها بلا شك، لكننا لم نقضي الكثير من الوقت معًا دون ممارسة الجنس أو مضايقة بعضنا البعض بلا رحمة.
"يجب أن نخرج في وقت ما قريبًا،" قلت بينما نخرج من سيارة إيريكا في ساحة انتظار صالة الألعاب الرياضية.
"مثل موعد؟" ابتسمت إيريكا لي بابتسامة جميلة.
أومأت برأسي للتأكيد: "مثل موعد".
"يجب أن نذهب إلى سيدني،" ابتسمت إيريكا وهي تضع ذراعها على يدي بينما كنا نسير.
نظرت حولي للتأكد من عدم وجود أي شخص يراقبني، مدركًا تمامًا مدى قربنا من المشي.
"لماذا سيدني؟"
"لذا، يمكنني أن أتباهى بك دون أن يعلم أحد،" غمزتني إيريكا.
"لأنني أتباهى بك بالتأكيد."
بدت الرحلة إلى سيدني باهظة الثمن، ولكن ربما أستطيع أن أنسى التكلفة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
لم أخلو من المال ولكن كان لدي بيضة صحية من الميراث.
"حسنا،" أومأت.
"سأقوم ببعض الترتيبات."
"حقًا؟!" سألت إيريكا بحماس.
"حقا،" ضحكت.
وضعت إيريكا ذراعيها من حولي وزرعت قبلة على شفتي.
تسلل لسانها عبر شفتي، وقبل أن أعرف ذلك، كنا نلعب هوكي اللوزتين في موقف السيارات.
"من الأفضل أن نبقيه PG،" (( بلوجوب ))
قلت بمجرد انتهاء قبلتنا.
"حسنا" ابتسمت إيريكا.
"دعنا نذهب للحصول على الرياضة حتي تفوح منا رائحة العرق."
لقد مارسنا أنا وإيريكا ما يزيد قليلاً عن ساعتين، مع بعض فترات الراحة التي تمت تصفيتها حيث تحدثنا.
التقيت بعدد قليل من أصدقاء إيريكا الذين حضروا لممارسة التمارين الرياضية، لذلك أبقينا أيدينا على أنفسنا وقللنا من مداعبة أعيننا إلى الحد الأدنى.
كان هناك عدد لا بأس به من صديقات إيريكا يغازلنني علانية خلال جلستنا.
لقد غازلت بشكل معتدل للتخفيف من أي شكوك ولكن في الغالب احتفظت بنفسي.
رأيت إيريكا تتحدث مع بعض الرجال هنا وهناك، وفي كل مرة ألقيت نظرة خاطفة عليها، كانت تلقي عليّ نظرة ماكرة.
"يا إلهي، أنا متحمسة للغاية،" قالت إيريكا بهدوء بينما كنا نسير إلى سيارتها.
"متى لا تكوني أنتي؟" ضحكت.
قالت إيريكا مازحة: "مباشرة بعد أن ضاجعتني".
ضحكت: "أنا أشك في ذلك إلى حدٍ ما".
غمزت قائلة: "أنت على حق.
ولكن يمكنك دائمًا المحاولة".
قلت وأنا أتحقق من الوقت على هاتفي: "يجب أن أستعد للتدريب على الفرقة قريبًا".
"حسنا...من الأفضل أن نعود إلى المنزل إذن."
رميت حقيبتي عبر القاعة وفي غرفة المعيشة بمجرد وصولنا إلى المنزل.
كانت إيريكا بين ذراعي على الفور، وسحبت ملابسي بينما تعثرنا في غرفة المعيشة.
كان قميصي لا يزال يغطي رأسي عندما دفعتني إيريكا إلى الخلف على الأريكة.
لقد هبطت بضربة خفيفة، وكانت إيريكا في حضني في غضون ثوان.
بعد أن رميت سروالي جانبًا، استطعت أن أرى أن إيريكا كانت أيضًا عاريو الصدر، وضغطت على وجهي بين ثدييها الكبيرين المثاليين.
"اللعنة، لقد جعلتني مثارة للغاية،" هتفت إيريكا وهي توجه فمي من حلمة إلى أخرى.
"خاصة عندما كنت تشاهدني أتحدث مع هؤلاء الرجال الآخرين."
قلت بين القبلات واللعقات: "كنت أعلم أنه ليس لديهم أي فرصة".
"يمكنهم أن ينظروا ويتأملوا، لكنني أفهمك."
تشتكي إيريكا: "لقد شعرت بنفس الشيء عندما كانت تلك الفتيات تتحدث إليك".
"سأستمتع بالزب الذي يريدونه."
قفزت إيريكا عني فجأة وسقطت على ركبتيها بين ساقي.
خرجت شورتي القصيرة بعد ثانية واحدة عندما ألقت كل ادعاءات الإثارة من النافذة واستنشقت
زبي عمليًا.
انزلق انتصابي إلى حلقها بسهولة، وقبل أن أدرك ذلك، كنت أحدق في عيني إريكا الزرقاوتين الرائعتين بينما كان أنفها يضغط على بطني.
"اللعنة ،" شهقت وأنا أقبض على حفنة من شعر إيريكا الأسود والأحمر.
أخذتني الملكة عشيقتي إلى الخلف ثلاث مرات أخرى قبل أن تلعق بلسانها على طول رمحي وتمتص طرف
زبي بين شفتيها الفاتنة.
ثم انزلقت بعيدًا، وزحفت للخلف على طول الأرضية المغطاة بالسجاد.
"أحتاجك بداخلي،" هتفت إيريكا وهي تهز وركيها وتسحل سروال اليوغا الخاص بها إلى أسفل ساقيها الطويلتين.
جاءت ملابسها الداخلية معهم، وفتحت ساقيها للترحيب بي.
تحركت بسرعة، وسقطت على ركبتي بين ساقيها وضغطت جسدي عليها.
رفعت نفسي بذراع واحدة حتى لا أسحقها ووجهت
زبي إليها بيدي الحرة.
نحن نشتكى في انسجام تام وأنا انزلق في نفقها الساخن.
لقد كنا ملتصقين بالحوض في كثير من الأحيان بحيث بدا الأمر طبيعيًا عندما قمنا بإعادة الاتصال مرة أخرى.
قامت إيريكا بتحريك وركيها لتحقيق أقصى قدر من الاختراق ونشرت ساقيها على نطاق واسع بينما كانت تدور حول جسدي بذراعيها لتقربني منها أكثر. .
دككت زبي عميقًا في كسها بدفعات طويلة وسريعة جعلت إيريكا تتأوه باستمرار بينما كانت أجسادنا تضغط معًا، في محاولة لأن نصبح واحدًا.
"املأني"، تشتكي إيريكا في أذني.
"أريد أن أشعر بالمني الخاص بك."
أغلقت إيريكا كاحليها خلف ظهري كما لو كانت تعلم أنني على وشك القذف، ولم تكن تريدني أن أنسحب.
لم تكن هناك فرصة للانسحاب، حتى لو أردت ذلك.
لقد دمدمت في أذنها عندما وصلت النشوة الجنسية، وتمسكت بجسدها بإحكام بينما كنت أضخ حملاً تلو الآخر في عمق نفقها الجميل.
قامت إيريكا بمسح شعري وتمتمت بالتشجيع بينما
ملأت كسها وأخبرتني كم كانت تحبني وكم كنت رائعًا.
لا يزال وركاي يندفعان إليها، بشكل لا إرادي تقريبًا، بينما كنت أحاول إخراج المزيد والمزيد من المني من خصيتي إلى جسدها المثالي.
في تلك اللحظة، سمعت الباب الأمامي يُغلق، ونظرت لأعلى لأرى إيميلي واقفة في فتحة غرفة المعيشة.
ولحسن الحظ أنها كانت وحدها.
"أوه، إيميلي،" قلت لاهثاً.
"آسف، لم أكن أعتقد أن أحداً سيعود إلى المنزل بهذه السرعة."
ابتسمت إميلي: "لا بأس".
ابتسمت إيريكا لأختها: "أنا متأكدة من أن إيم لم تكن تمانع في العرض".
"لا على الاطلاق" احمرت إيميلي خجلا.
"كان الجو حارًا نوعًا ما في الواقع... أشاهدكما هكذا."
"ليس نيك فقط؟" سألت إيريكا بحاجب مرفوع.
"لا" عضت إميلي على شفتها السفلية.
حركت وركيّ ذهابًا وإيابًا ببطء، مما أدى إلى تأوه من إريكا، ثم قبلت حبيبتي قبل أن تنزلق من كسها.
لاحظت أن إميلي كانت تحدق في انتصابي الناعم ولكنها كانت تنظر أيضًا إلى جسد إيريكا العاري.
"في كلتا الحالتين، لا ينبغي لنا أن نعبث في العراء بهذه الطريقة،" قلت وأنا أرتدي شورتي القصير.
"لو كان لديكي صديق معك، لكان الأمر محرجًا".
"صحيح"، قالت إيريكا وهي تتمدد عارية على الأرض المغطاة بالسجاد.
"لكنه شعور جيد جدًا."
"هذا ما حدث،" ضحكت.
ابتسمت إميلي: "لقد فعلنا ذلك هنا من قبل".
"إميلي!" قالت إيريكا بغضب وهمي.
"اللعنة في غرفة المعيشة.
دون أن تدعوني؟!"
ضحكت إميلي: "لقد حدث هذا نوعًا ما".
"أنا فخورة بك يا أختي الصغيرة،" مسحت إريكا دمعة زائفة وهي تجلس.
ضحكت إميلي: "كان لدي بعض التأثيرات الجيدة".
ابتسمت بسعادة: "لا أعتقد أنه يمكننا أن نعتبر أيًا من أخواتك ذات تأثير جيد".
قالت إيريكا: "أخواتنا".
"أنت قريب لنا أيضًا، أتذكر؟"
ضحكت: "كيف لي أن أنسى".
ارتديت إيريكا ملابسي وقبلتني قبل أن تتوجه
للاستحمام.
فكرت في الانضمام إليها، لكن إيميلي بقيت هنا وأردت قضاء بعض الوقت معها قبل أن أستعد للتدريب على الفرقة.
"إذن أنت وأماندا الليلة الماضية؟"
سألت إميلي .
"نعم،" أومأت برأسي .
"كيف تشعربن حيال ذلك؟"
ابتسمت إميلي: "سعيدة جداً جداً".
"أماندا تستحق أن تكون سعيدة."
"أنتم جميعًا تفعلون ذلك"، قلت، وأخذت يدها في يدي.
قالت إميلي بتوتر: "فقط... عدني أنه لا يزال لديك وقت لي".
"أعلم أنني لست جميلة مثل أماندا أو ماهرة مثل إيريكا."
"اسكتي،" وقلت،. "سيكون لدي الوقت دائمًا لكي.
أنا أحبك."
"أنا أحبك أيضًا" ، ابتسمت إيميلي لي بابتسامة عميقة.
"هل يمكننا قضاء الليلة معا؟"
لقد واجهت للتو مشكلة الجدولة الأولى مع الفتيات.
لقد أخبرت ميل بالفعل أنني سأراها الليلة.
لن ألغي مقابلتها لرؤية إميلي أو أي من الآخرين، تمامًا كما لن ألغي أيًا منهم.
قلت: "لقد وعدت ميل بالفعل بأنني سأقضي بعض الوقت معها الليلة".
أجابت إميلي وهي تبتسم بصدق: "هذا رائع".
"لكنني التالي."
ضحكت: "أمر مؤكد، ولكنني قد أترك الأمر لكم يا فتيات للترتيب من الآن فصاعدًا".
ابتسمت إميلي: "ربما يكون هذا للأفضل".
"أحبك."
قبلت حبيبتي السمراء بشغف، وجلسنا على الأريكة لمدة خمس دقائق قبل أن نخرج أخيرًا لاستنشاق الهواء.
وكالعادة، كانت رغبتي الجنسية في زيادة كبيرة، وكان بإمكاني العودة مرة أخرى مع القليل من الإلحاح، لكنني قررت الاستمتاع باللحظة فقط.
حدقت في عيون إميلي الزمردية لفترة وجيزة قبل أن يرن هاتفي.
لقد أخرجته، متوقعًا أن أرى رسالة من أماندا لأنه كان يقترب من وقت تدريب الفرقة.
لقد فتحت هاتفي وفتحت الرسالة دون تسجيل صاحبها.
"أعرف ما تنوي أماندا فعله.
نحن بحاجة إلى التحدث."
كانت الرسالة من كريج.
النهاية
سعدت بكم ولأجلكم