قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
اعترافات زوجة - تسعة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 76931"><p>إعترافــات زوجــــة</p><p>{ الجزء الأول }</p><p></p><p>أنا دلال بدأت حياتي الجنسية وأنا في السادسة عشره من عمري كنت صبيه هيوجه كتير كتير لي خال يدعى فادي حبوب كتير كتير كانت مغامراته الجنسية تثير غيرتي عليه كآني زوجته كنت أتغنج وأتدلل عليه كثيرا وفكرت كثيرا إن أصارحه أنى أصبح عشيقته وينكني ولكن خجلي منعني .: كنت انام بسريري اتقلب عليه وكانى اتقلب على زب خالي فادي واظل احدثه وكانه معى في ليلة كانت اختي الكبيرة تنام عندنا وبغرفتي لان زوجها مسافر نامت اختي واعتقدت أنها قد غابت بالنوم فشلحت ملابسي كعادتي كل ليله وانأ اتقلب على زب خالى اقصد على سريري وأخذت احدثه بحبك ياخالي هات زبك أمصمصه لك أنا صبيه بتمص حلو كتير هات زبك ياخالي اجعلني اجلس عليه دخله كله في كسي أنا ابنة أختك وحبيبتك وعشيقتك نكنى كمان ياخالى أرجوك لا تنيك غيري نكنى أوى أنا صرت لبوتك أنا دلال المتناكه شوفوني ياناس وإنا باتناك من خالي حبيبي نكنى كمان جيب لبنك الشهي جوات كسي آه آه آه اح اح احوه احوه على زبك ياخالي نظرت فوجدت اختى فوق راسى وانا اقذف ماء شهوتى وتقول لى ماهذا الكلام يادلال بدك خالك فادى ينيكك كنت مسترخيه من كثره ماقذفت قلت لها ايوه يامها نفسى خالك ينيكنى لمحت له كثيرا ولكنه لايستجيب .</p><p>فى اليوم التالى راحت اختى الى بيتها وطلبت انا من أمي ان اذهب معها لاقضى عندها كام يوم ووافقت أمى رغم احساسى بان اختى لاتريد ذالك وذهبنا وفي مساء أول ليله لي مع مها دق جرس الباب وإذا بشاب طول بعرض وذو وجه جميل يدخل ويجلس معنا قدمته اختى لى على انه ماجد صديق زوجها وبعد قليل قامت اختى وماجد إلى اوضه النوم وهى تقول لى أنا عايزه ماجد بموضوع وذهبت وجلست انتظرهم تأخروا كثيرا قمت أتسلل إلى حجره نوم اختى ووقفت بجوار الباب النصف مفتوح وكانت المفاجاه ماجد ينيك اختى وهى تقول له كنت محتاجه أوى النيكه دى ياماجد كسي كان مولع وماجد ينكها ويقول أنا محتاج مائه جنيه اشترى سجائر قالت حاضر ياحبيبى سأعطيك كل ماتطلب ولكن نكنى كمان أوى قطع كسي مزقه خليني أستريح من حرقته ادخل زبك فيه بقوه حتى يخرج من فمي سمعته يقول أختك شرموطه مثلك يامها قالت له لا لسه بنت نكنى ياماجد جامد أوى خلى زبك يروح وييجى بسرعة ثم قالت ماجد ممكن اطلب منك طلب انت ليه بتنيك سوسن ورشا انا نفسى تكون لى وحدى قال ماجد يامها هذا عملى انا ليس لى عمل لى زب كبير بيمتع النساء وانا امتعهم واطفئ نيران اكساسهن واخذ منهم فلوس متل ما باخد منك قالت مها ولكن انت بتنكنى مره واحده بالاسبوع وهذا لايشبعنى قال ماجد ما انا عارف يامها انك بتتناكى من الشباب وبتاخدى منهم فلوس كمان دا انتى سمعتك حلوه أوى بين الشباب الكل يشكر فيكى وانك أستاذه بالنياكه قالت مها تعرف ياماجد أنا بيدخل كسى اكتر من عشره ازبار كل أسبوع ولكن زبك أنت شكل تأنى لبنك أنت شكل تأنى لحسك أنت شكل تأنى يالا ياستاذ نيك الاستاذه جامد قال ماجد انتى الاستاذه مها القحبه المتناكه والشرموطه الحلوة انتهى ماجد وخرج فدخلت على اختى العارية بسريرها وانأ انظر إلى جسدها الذي تلطخ باللبن في كل مكان فأخذت منشفه لأمسح عنها اللبن فالتفتت لي وقالت أنتي يادلال غبيه دا اللبن ده احلى شئ لجسد المراه قلت لها اختى انتى بتتناكى بالفلوس على كده انتى وسكت قالت مها اكملى شرموطه قوليها انا فعلا يادلال شرموطه.ماذا افعل زوجى بعيد عنى ومحتاجه فلوس ونيك .البيت بدو مصاريف وكسى محتاج زب ولبن وبعد عده ايام شاهدت فيها اختى بتتناك من اكثر من رجل وتبدو عليها السعادة الكامله اما انا انام كل ليله ابكى من الشهوه قلت لها انا راجعه عند ماما قالت مها احفظى سرى عنها قلت اطمانى ثم سالتنى هاتعملى ايه مع خالك فادى قلت لها بعد مارأيتك تتناكين تجرأت وساطلب منه ينكنى قالت مها لاتتركيه طالما نفسك فيه ثم ألقت عليها القنبله التى اذهبت مابقى من خجل قالت يادلال انا اختك قلت نعم انتى ابنة أمى وابى قالت مها انا اختك من الام اما ابوكى ليس ابى امنا اتناكت من محامى كانت تعمل له سكرتيره وحبلت بى وكانت مخطوبه لابوكى فأسرعت بالزواج قبل ان يظهر الحمل وابوكى الى اليوم لايعرف انى لست ابنته ولكن امك صارحتنى رجعت الى بيت امى وكلى تصميم ان اتناك من خالى فماذا يمنعنى أمى منيوكه واختى شرموطه كبيره وفى الطريق الى بيتى قابلت خالى فعرضت عليه ان اقضى اليوم معه وعلى كل حال امى مطمئنة انى ببيت اختى قال خالى اين نذهب قلت له الى السينما واخترت فيلم اعرف مسبقا انه ملئ بالمشاهد الجنسيه الساخنه ويحكى قصه رجل يستخدم زوجته وابنته فى ممارسه الدعاره ويجلب بنفسه لهم الزبائن ودخلنا وجلست اتعلق بكتف خالى وقد املت راسى على صدره وكانت يدى تسرح الى افخاذ خالى اتحسس زبه قال يادلال ماذا تريدى قلت وان انمحن واتغنج بدى اياك ياخالي</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p>{ الجزء الثاني }</p><p>كانت تجلس بجواري امرأة شابة همست لى هو زوجك قلت نعم تزوجنى من يومين ولم يفض غشاء عذريتنى بعدها قالت المرأه سأساعدك اخذت المرأه مكانى على المقعد بينما انا جلست بين قدمى خالى فادى وكان كلما اراد الحديث اقاطعه حتى لاتعلم المراه انه خالى وظلت المراه تمرج وتداعب زب خالى وانا امرج له بيضاته وفخذيه والمراه تقول له مراتك لبوه وشبقه لماذا لم تنكها الا تخاف يارجل ان تذهب وتتناك من غيرك قلت لها نعم ان لم ينكنى ويفتحنى الان لن انام بعذريتى الليله ووجدت الفرصه متاحه الان ان يفتحنى فى السينما وطلبت من المراه ان تساعدنى قالت انتظرى فقامت وفتحت فخذيها وجلست على زب خالى وهى تقول ان زبك هو عشائى الليله واخذت المراه تصعد وتهبط على الزب بحرفية مومس داعره فقلت لها انتى شاطره اوى يامدام قالت بكره تصبحى خبيره مثلى ياللا جاء دورك حتى تصيرى إمرأه قلت لها ساعدينى قالت لاتخافى وخلعت كلوتى وفتحت فخذاى على آخرهم حتى ينفتح كسى بشكل كبير وجلست على زب خالى واحده واحده وقبل ان يخترق عذريتى همست فى اذنه من الان انت زوجى فهمس لى انتى لبوه من يومك قلت له الان فقط عرفت انى لبوه قد ايه انت غبى ياحبيبى .ودخل زبه بكسى شويه شويه وانا اردد فتحتنى ياحبيبى صرت مفتوحه صرت امرأه صرت منيوكه صرت شرموطه ومضت علينا انا وخالى عدة سنوات ونحن نعيش احلى سكس نكنى بكل الاماكن فى السينمات فى الحدائق العامه على الشواطئ فى غرفتى وبسريرى وفى شقته . شربت من خالى لبن فى فمى يكفى لرضاعه الف *** وقذف من لبنه بكسى ورحمى لبن بيكفى لان تحبل منه الاف النساء .بيوم تقدم احد الشباب لخطبتى اسمه حامد وافقت عليه لشعورى بانه متفتح وحضارى وربما يترك لى بعض الحريه الجنسيه بعد زواجنا واثناء فترة الخطوبه كانت نياكة خالى لى مستمره اما خطيبى حامد كنت اكتفى بان اعطيه بعض الاحضان والقبلات واحلب له زبه فى فمى .ادهشنى طعم لبن خطيبى كان بالنسبه لطعم لبن خالى غير شكل قلت له حامد حبيبي ليه لبنك طعمه حلو اوى كده قال بكره تعرفى والحقيقه كنت مستمتعه بطعم لبنه الذيذ جدا . قبل اسبوع من زواجى دبرت واصريت ان اذهب لزوجى وانا حامل كما فعلت امى مع ابى وقضيت اخر اسبوع وخالى ينكنى باليوم اكثر من اربع مرات ويجيب لبنه كله بكسى حتى يمتلا الرحم باللبن وتزوجت حامد وفى ليله الزفاف تعطرت وخلعت عنى كل ملابسى واستلقيت على الفراش استلقاء اللبوه وانا اقول لزوجى حامد تعالى حبيبى تذوق عسل كسى انا اعرف انك عطشان وكثيرا ماشتهيت ان تشرب منه اقترب حامد وقد تعرى وهو يقول ولكن عليكى بعد ذلك ان تتحملى حتى افض غشاء عذريتك قلت له وانا اتصنع الارتباك حامد حبيبى انا اعرفك متحضر ومتفهم للامور ولن تلومنى ان علمت انى لست عذراء قال حامد من فض عذريتك قلت انا قلت بالعب بحالى فدخل اصبعى بكسى وفتحت نفسى .قال ولا يهمك حبيبتى كسك ملكى فلماذا ازعل على قطعه من الجلد كده كده كنت سأمزقها واقترب بزبه بعد ان جهزته له مصا ولحسا وعضا باسنانى ثم اقترب وقال تحملى حبيبتى شويه انا عارف كسك ضيق ولكن مع النيك سيتسع ولن تشعرى بالم بعد عدة ايام وبدا بادخال زبه فاذا به يفوت بكل سهوله لقد كان زب خالى كبير ووسع كسى كثيرا فاخرج حامد ربه من كسى غاضبا وهو يقول هل هذا حجم كس يتناك لاول مره ان كسك يادلال منيوك عشرات المرات صارحينى حبيبتى بالحقيقه وانت تعرفين انى متحضر وسافهم شعورك . قلت وانا اتصنع البكاء نعم حامد انا منيوكه</p><p>من قبل . لقد كان كسى يموتنى من الاكل والنار اللى فيه ولم يكن ينفع معه شئ الا زب يشبعه بالنيك واللبن . قال من هو قلت واحد صاحبى قال اعرفه قلت لا . قال حامد وماذا بعد الزواج هل اتفقتى معه على استمرار نيكه لكي قلت ماذا تحب قال انا ليس عندى مانع بشرط ان ينيكك</p><p></p><p>أمامى قمت من مكانى وانا احتضن زوجى واقبله وانا اردد شكرا لك زوجى المتحضر الواعى الفاهم .قال حامد انا بدى سعادتك وحتى اثبت لكى كلامى قومى الان واطلبيه بالتليفون ياتى يقضى الليله معنا فانا ايضا اريد ان اشكره لانه اسعدك بالنيك قبل زواجنا . قمت وانا سعيده اطلب خالى فادى الذى لم يصدق نفسه وانا اطلب منه ان ياتى ليشارك زوجى فى نيكى ليله زفافى .بعد قليل دق جرس الباب وقلبى معه وقمت عاريه كما انا الى الباب وما ان رايت خالى</p><p>حتى تعلقت برقبته اقبله فخرج حامد من غرفة النوم واذا به يرانى وخالى قال دلال هل هذا هو صاحبك قلت نعم ياحامد هو صاحبى وخالى وعشيقى وانت زوجى . رحب حامد بخالى فادي قائلا له مرحبا بشريكى فى زوجتى قال خالى احنا مسؤليتنا كبيره لازم نمتع هذه اللبوه الشبقه وبدات بخلع ملابس خالى واصبحنا نحن الثلاثه عراة وبدات بمص زب خالى وانا اقول شوف ياحامد زبه حلو ازاى وكبير ويجنن ومد زوجى يده لزب خالى وهو يقول عندك حق يادلال زب فادى حلو كتير وبدا يداعبه بشوق ولهفه قلت مالك ياحامد فيه ايه نظر لى ولم يرد غير انه بدا يزيد فركه ودعكه وبدا يشمه فى نشوى كبيره . اه يادلال ريحته حلوه اوى التفت لطيز حامد انظر اليها فرايت اثار احمرار شديد وخرم طيزه واسع شويه فى تلك اللحظه نظر لى حامد وهو يقول تسمحى يادلال ان اكون عروسه مثلك الليله وازف الى عريسى قلت وانا امسح بيدى على طيزه وانتى يابنت ياحموده مين عريسك قال حامد وهو يغنج ويتدلل وقد تغير صوته ليصبح اقرب الى صوت انثى عريسى هو فادى قلت اذا فادى عريسنا احنا الاثنتين قال حامد ومن الليله احنا زوجتين له يعاشرنا بأي وقت قلت طيب ياللا يا آنسه حموده خلى زوجك يفض عذريتك والا طيزك مفضوض بكارتها وواخده ازبار كتيره قال حامد لا ان طيزى عذراء انا لست خول قلت له امال انتى ايه يا بيضه قال حامد انا طول عمرى نفسى اتزوج بنت انيكها ورجل ينكنى قلت اهو انت تزوجتنى تنكنى باى وقت وخالى فادى رجلنا احنا الاتنين ينكنا باى وقت كل هذا وحامد يمص زب فادى بشراهة انثى شبقه جوعانه للنيك ثم طوبز وامسكت بزب فادى وانا اقول له ياللا ياخالى خذ عذرية زوجتك التانيه وادخلت زبه شويه شويه فى طيز حامد وهو يصرخ من المتعه نكنى يافادى نكنى ياحبيبى انا من الليله لست رجل انا لست حامد انا من الليله زوجتك اللبوه المتناكه من الغد سوف اغير شكلى والبس لك احلى قمصان نوم واحلى كلوتات ساشارك زوجتى دلال فى ملابسها وسالون لك خدودى بالبودره وشفايفى باحمر الشفاه وسا انظف لك حواجبى وساحلق كل الشعر بيداى وقدماى من الغد انا امراه متناكه لبوه ضربت حامد على وجهه وانا اصرخ فيه فوق ياحامد انت رجل انت زوجى وزبك جميل وحامد يهزى بكلماته وكانه غائب عن الوعى يصرخ لا يادلال انا خول من زمان كان نفسى اتناك . كان نفسى اخويا الكبير ينكنى ولم يحث حتى صاحبى حسام الذى كنت اتغنج عليه واتدلل حتى يشعر بى ويعرف انى خول ولكنه لم ينكنى طيزى احبتهم ولكنهم لم ينيكونى انت يافادى الزب الاول بطيزى انا من اليوم ملك ايدك نكنى كما تريد وان حبيت تعرص عليا وتهدينى الى اصحابك ينيكونى لن امانع انا من الليله الخول بتاعك وساتركك تنيك مراتى كما تريد وتحبلها وتجيب لك اولاد . وكانت طيز حامد تبتلع زب فادى بكل اشتياق فى حين كان يلعق شفتيه بلسانه وقد سال لعابه من المتعه وكانه امراه وصلت لاعلى حالات الشبق الجنسى وبدا فادى فى قذف لبنه بداخل طيزه وهو يصرخ عبينى لبن يافادى املا بطنى بلبنك خلينى احبل منك وبعد ان انتهى فادى من قذفه بدأ حامد يتقلب بالفراش وهو يصرخ لم اشبع لم اشبع طيزى لم تشبع بطنى لم تشبع . حلاوته زبك يا فادى فى حين بدأت أنا بضرب حامد على وجهه من جديد انت رجل ياحبيبى وزبك حلو كتير افيق ياحامد انت مش خول ويرد حامد نعم حبيبتى دلال لكن ارجوكى اوعدينى ان من وقت للتانى اتركينى اتناك واوعدك ان يكون بحضورك قلت له حاضر حبيبى اوعدك كل اسبوع اترك لك الحريه تجيب واحد تتمناه ينكنى وينيكك عانقنى حامد وشكرنى وانا اوعده انى لن انسى طيزه وهو يوعدنى انه لن ينسى كسى . وعاود فادى النيك ولكن معى حتى اشبعنى وقبل ان يتركنا لنكمل ليلتنا انا وحامد قال فادى كن حريص ياحامد وانت تنيك زوجتك لانها حامل التفت نحوى حامد يسالنى قلت له نعم يازوجى انا حامل من خالى قال حامد مبروك يادلال حملك اتمنى تكون بنت حلوه مثلك ونسميها ريم .وبعد خروج خالي من البيت وبقيت انا وزوجي وحبيبي حامد على سرير عريانين</p><p>نزل حامد بين فخذي واخذ بلحس كسي ومص بظري وأنا اتلوه تحته وقع لمسات لسانه على شفايف كسي وبظري</p><p>ولحس فتحة طيزي أه أه أح أح بحبك اه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وانا تتأوه وأقول له مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسي داخل فمه مخلوطه بشهوة خالي جوات فم حامد وشربها كلها حبيبي وهو مستمتع وانا ممسكه بشعره أشده بعنف لا أدرى هل كنت أبعده ام أقربه مني . وكانت بزازي كقطعه الجيلى تهتز مع أنتفاضتي بشكل مثير. وبدات أتأوه وأقول نيكنى نيكنى حرام عليك</p><p>ثم أخذت زبه بفمي أمصه وأداعب بيضاته بلساني الحس له خرم طيزه الى ان انتصب زبه وجلست عليه</p><p>وبقية اصعد وانزل على زب زوجي وحبيبي وانا اتاوه ااه نكني يازوجي وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول</p><p>. وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها متع كسي بزبك جميل وهو يقول زبي</p><p>ملك لكي ياحياتي ااه ااه كسك حلو وانا اتأوه اااه اوووف اااخ ااااخ اااخ اااه وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبه تندفع فى كسي وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت</p><p>ونمت على صدر زوجي وحبيبي الى الصبح ونحن عريانين نتقلب بحظان بعض في الجزء القادم أحكي لكم ماذا حدث عندما اخذني زوجي الى دكتور لكي يفحصني ويطمأن على الجنين في بطني..</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ</p><p>{ الجزء الثالث }</p><p>أحبتي الكرام</p><p></p><p>تحية طيبة لكم جميعاً</p><p></p><p>اليوم نعيش مع الجزء الثالث من القصة المثيرة { إعترافات زوجة } وأتمني ان تنال إعجابكم</p><p></p><p>ملاحظه كان حامد قد قرء مرة في احد مواقع الجنسيه العلمي أن حليب المراءة يقوي الرجل جنسيا</p><p>قال لي حامد عندما ترجعين افتحي الباب وادخلي الغرفه الثانيه واول متحسي انها جاهزه تتناك خشي عليها وهنقطعها انا وانتي .</p><p>اليوم لبست دلال وقالت لليلى انها نازله السوبر ماركت تجيب شوية اغراض ردت ليلى طيب ماتخليكي ياستي وانا انزل اجيبلك الحاجة بسرعه قالت دلال لا أنا زهقانه وعاوزة انزل اشم شوية هوا .</p><p>خرجت دلال وأغلقت ليلى الباب ودخلت على المطبخ تنظفه وتعد الفطار الى حامد ودلال ؟</p><p>خرج حامد من الغرفه وهو لبس شورت النيك المقطوع واللي يبان منه راس زبره دايماً لما يكون عندهم حد هيتناك لآول مرة</p><p>نده حامد على لولا لولا لولا.</p><p>جت ليلى بتجري وكانت هتقع على الارض ووطت وخرج نصف بزها من الجلبية فقامت وعدلت تفسها بسرعه قائلة أسفه ياسيد حامد غصب عني حبيت اجيلك بسرعه.</p><p>قلت لها ولايهمك لولا .</p><p>ليلى : إنت اول مرة تقلي يالولا والنهارده انت شكلك مبسوط **** يبسطكم دايما ياسيدي وميحرمناش أنا والست دلال منك ابداً</p><p>إنت لماتضحك بيبقى شكلك حلو ياسيد حامد؟</p><p>حامد روحي إعملي شاي بسرعة ؟ تعالي هنا ايه اللي مدلوق على بزازك ده ؟ ليلى اتلخبطت واتخضت من سمعت كلمة بزازك وقالت بسرعه ابدا ياسيد حامد دا ميه من المطبخ.</p><p>حامد خلاص متعمليش شاي ولاحاجه .</p><p>ردت ليلى بسرعه انت زعلت ياسيد حامد حقك عليه بس مش جايبة معايا جلبية تانيه اعمل ايه بس دي اول واخر مرة.</p><p>حامد ولايهمك خشي خدي دش بسرعة وهجبلك بنطلون وتي شيرت من بتوع دلال تلبسيهم يله بسرعه.</p><p>ليلى استحمى إيه ياسيدي يانهار اسود استحمة جوه بالحمام دي ست دلال تدبحني والبس كمان هدومها يانهار منيل بستين نيله وهباب انت ناوي تطردني والست دلال تضربني ولاايه ياسي حامد.</p><p>حامد تدبح ايه وتطرد مين يابت خشي بقلك متخفيش انا هقلها ولاّ انا كلمتي مش مسموعه؟</p><p>ليلى مش مسموعه إزاي ياسيدي بس مش ممكن اعمل كده إفرض دخلت ستي ولقتني باستحمه تفتكر ايه لا والنبي ياسيدي</p><p></p><p>مسكها حامد من ايديها ودخلها الحمام وقال لها اقلعي ولااقلعك انا يللا خلصي بسرعه علشان تعملي الشاي وهجلبلك البشكير</p><p>ليلى لاونبي ياسيدي حامد بشكير ايه يانهار اسود بشكير كمان؟</p><p>دخلت على الغرفه واحضرت بشكير ابيض ودخلت الحمام على ليلى وهي لسه لابسه لم تخلع ملابسها فزعقت عليها قائلا انتي لسه لابسه انا مش هااتحايل عليكي قالت طيب ياسيد حامد اطلع بره علشان اقلع هدومي؟</p><p>خرجت وسبت الباب موارب قليلا علشان اشوفها من بره وقلعت ليلى الجلابيه ومكنتش لابسه ستيان وظهر صدرها الوارم الكبير بحلماته الطويله اللي لماشفتهم غصب عني قلت واااااااااااااااااااو حرام عليكي يالولا.</p><p>ليلى انت شايفني ولااية ياسيد حامد بالهوي انهارده مش هيعدي عليّ هوّ اليوم باين من اوله؟</p><p>حامد يللا يالولا بسرعه انا مستعجل .</p><p>ليلى مستعجل على ايه ياسيد حامد؟</p><p>حامد على الشاي ابو لبن يله يابنت انا تعبان ؟</p><p>ليلى تعبان ياخرابي حاضر هخلص بسرعه اهه ونزعت ليلى لباسها الطويل وظهر كسها وسط غابه من الشعر الاسود الكثيف الذي ما إن رآه حامد بهذا المنظر الذي كان يثيره الا وزبري وقف على اخره وكان عايز يخش عليها خاف من دلال تيجي على غفلة وتعملها مصيبة انه ناكها من غيرها؟</p><p>وماهي الاثوان حتى دخلت دلال متسحبه علشان متعملش صوت شافت حامد وهو يبص على ليلى وهي بتستحمى؟</p><p>قالت دلال لحامد ياشرموط خليتها تستحمى ازاي ولانكتها؟</p><p>حامد : نكت ايه يالبوة منتي شيفاني اهو انتي متاخرتيش شويه ليه خشي الغرفه الثانيه بسرعه قبل ماتخلص واول ماتلاقي الموضوع سخن خشي على طول بس ابقي جاهزه وقالعة يللا يالبوة خشي بقى؟</p><p>خرجت ليلى ومش عارفه تلف البشكير عدل على جسمها فظهر نص وراكها ونص صدرها وما ان شافت حامد حتى قلها تعالي الفهولك عدل ردت ليلى لآهاتلي الهدوم بسرعه قبل ست دلال ماتيجي وتشوفني كده يبقى فيه مصيبه هتحصل النهادره؟</p><p>حامد : متخفيش دلال مش جايه دلوقت انا اتصلت بيها وبعثتها عند اختي علشان تجيبلي حاجات ومش هترجع الا بعد الظهر وقالت بعد ماتخلصي اديلك فلوس وتروحي؟</p><p>ليلى : طب ياسيد حامد هاتلي الهدوم</p><p>حامد : لا إعملي الشايي وانتي بالبشكير كده احلى يخربيت جسمك يالولا دنتي طلعتي حكايه .</p><p>ليلى حكاية ايه ؟ دا اليوم ده أنا عرفاه مش هيعدي على خير وعينها وقعت على زبري وهو طالع من الشورت وقالت بصوت عالي يانهار اسود وده خارج عامل كده ليه ؟ لاوالنبي ياسيدي انا خايفه حرام عليك الست تعرف وتبقى فضيحتي بجلاجل؟</p><p>حامد وهتعرف منين انتي هتقوليلها</p><p>ليلى هقلها ايه بس لبسني يسترك وروحني</p><p>حامد : تعالي يالولا هوريك حاجه جميله جداً جوه في الغرفه؟</p><p>ليلى : لالا ياسيد حامد حرام عليك دنا بقالي 10اشهر جسمي بيتحرق ارحمني ابوس إيدك.</p><p>حامد : بوسي زبري وانا اسيبك</p><p>ليلى انا لوبست زبرك وهو واقف بالمنظرده انا اللي مش هسيبك انا حاسه اني هقع من طولي ارحمني</p><p>سحبتها على صدري ووقع البشكيرعلى الارض ومسكت يدها وضعتها على زبي الواقف زي الحديدة ووضعت يدي على كسها المليان شعر ودافي من الحمام السخن .</p><p>حامد مص شفايفها لحد البت ما داخت وخادها ودخل غرفة النوم وشايلها بين ايديه.</p><p>حامد اديني بزازك المليانين لبن دول افضيهم لكي نقطه نقطه وبدأت ارضع من بزها اليمين وعض على حلمتها وذقة لبن نازل زي السيل من بز لولا وهي دايخه ومش مصدقه الذي يحصل ده.</p><p>ماهي الاثواني ودخلت دلال عريانه خالص ومشيت لحد السرير وليلى مش حاسه بيها خالص.</p><p>ليلى فتحت عينيها وشافت دلال وراحت مصرخه بصوت عالي</p><p>و**** العظيم ياستي هو اللي جرني على الاوضه حقك عليا حقك عليا أبوس رجليكي استري عليا ولاتفضحيني؟</p><p>دلال : هتبوسيها يالبوه وهتبوسيها وها تلحسي كسي كمان وكمان طيزي يالبوة علشان اللي عملتيه النهارده.</p><p>ضحك حامد وقال لها يللا ابتدي يادلال فضل بزها الشمال لكي.</p><p>نزلت دلال على حلمة بز ليلى الشمال اللي طوله عقلتين من الانتصاب ونزلت تمص وتلعب بأيديها في كس ليلى المليان شعر وكان مهيج دلال على الاخر وليلى مش فاهمه حاجه خالص ومش مصدقه إن بزازها بيتمصو من حامد ودلال وبيلعب في كسها كمان.</p><p>منظر اللبن وطعمه وهو نازل على جسم ليلى هيج حامد ودلال على المظبوط ونزل حامد على كس ليلى يلحسه ازاحته دلال وقالت انا الاول بس استنه شويه اعصر لبن من بز لولا ودعكت بيهم كس ليلى المولع اصلا وهيجها الموضوع وهي مش مصدقه اللي بيحصلها ونزلت دلال تلحس كس ليلى وهي موطيه عضت شفايف كسها بسنانها وهي ماسكه زنبورها بين لسانها وبتلحسه البت ولعت على الاخر قام حامد إداها زبره في بقها فضلت تلحس ليلى وهي شبه مغمى عليها وتلحس بيضات حامد وحتى خرم طيزه بطريقه هستيريه كانت ظاهره جداً مما هيج ولع حامد موت .</p><p>حامد : إنتي فنانه ياليلى ومولعه على الاخر</p><p>ليلى صارلي10اشهر ياسيد حامد محدش قرب مني وكنت حموت</p><p>دلال : بعيد الشر عليكي دنتي كسك زي الورد قومي الحسيلي في كسي شويه بس حطي شويه لبن من بزازك</p><p>قام حامد وشفت شوية لبن من بز ليلى وحطهم على كس دلال ولحس لحستين قالت له دلال قوم انا حافظه لسانك انا عايزة لسان لولا حبيبة قلبي ولحيسة كسي من النهارده.</p><p>قامت ليلى ووطت تلحس كس دلال وشاف طيزها حامد اللي كان ميت عليها من زمان وقام فاتح بين فتحة طيزها .</p><p>وطيز ليلى عريضه وطريه جدا جدا جدا ونزل يلحس بشغف ورغبه متوحشه وقام حاطط راس زبره بالراحه حست ليلى قالت بالراحه ياسيد حامد دي اول مرة اتناك من طيزي بالراحه أه اه اه اه اه حط شوبة زيت ولاّ كريم ونزلت تلحس في كس دلال اللي كانت تصرخ من المتعه والرغبه ولسان ليلى جوه كسها كأنه زبر طري وغرقان لعاب من ليلى.</p><p>قام حامد وحط على زبره كله زيت وقرب لحس في طيز ليلى وحاط زبره بالراحه ودفعه مرة واحده راحت ليلى مصرخه وبعد ما استقر زبره بالكامل لحد البيضات داخل طيزها وقلها وجعك اشيله قالته لالالالالا خليه بس خرجه ودخله بالراحه وانا الحس كسك ست الستات دلال</p><p>مفيش دقيتين وحامد راكب طالع نازل في طيز ليلى الا وكب بحرقه النار في طيزها وكي كمان صرخت وقالت احححححححححح اه اه اه اححححححححححححححح اووووف يالهوي دول نازلين زي النار نار</p><p>وقربت دلال تجيب رعشتها بسرعة كبيرة من كثر الهيجان من صوت ليلى وهي عمّاله تقول اححححححححححححححححح احححح اه اه اه اه اه وفضلت تترعش ونزل لبنها على شفايف ليلى بكثرة ، وقام حامد لحس بلسانه من على شفايف ليلى وهو يتأوه ،</p><p>زبره لسه واقف على الاخر وجه يحطه في كس دلال قالت له لا ياحامد كسي مش مستحمل الهوا ،إ عمل معروف خذ كس لولا تلاقيها شرقانه وعطشانة</p><p>قام حامد ونام على ظهره وركبت ليلى على زبره اللي دخل بالراحه سم سم سم ودلال عامله تشفط لبن من بزاز لولا الدايخه على الاخر لحد ماجه لبنها على زبر حامد ونزل حامد مرة ثاني في اقل من 7دقائق قالت له دلال هل استمتعت حياتي قالها جدا وانتي قالت جدا واسألوا ليلى قالت انتم ارجعتم لي روحي...</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p>{ الجزء الرابع }</p><p>استيقظت دلال من النوم ودخلت لآخذ الشور الصباحي كما هي معتادة يوميا قبل بدءاليوم بحمام دافىء يجعلها تشعر طيلة النهار بخيويه ونشاط.</p><p>طلبت دلال من لولا البشكير بعد أخذ الحمام فدخلت عليها لولا وقالت بتثاؤب كله دلع ايه ده ياست دلال الجمال والحلاوة دي من الاسبوع اللي فات مشفتكيش ولاشفت جمال جسمك اللي بحلم بيه ليل ونهار.</p><p>ضحكت دلال بشرمطه وقالت لولا ايه يابنت انتي هتقلبي حريمي ولا ايه؟</p><p>لولا : لاياستي هو بعدك انتي وسي حامد هيبقى في حد ثاني في حياتي ولاممكن حد يلمسني ويعمل فيا اللي علمتوه الاسبوع اللي فات ريحتو بزازي من اللبن اللي كان مغرقني **** يخليكم ليّا وحياتك ياستي مطوليش عليا علشان انا مليش غيركم خالص.</p><p>كلام لولا هيج دلال وقالت لها تعالي خليني امص شوبة لبن من بزازك على الصبح قالت لولا حاضر .</p><p>أتت ومالت على دلال واخرجة بزها من ملابسها والتلقفت دلال حلمة لولا بفمها وهات يمص ثم رفعة فمها من على حلمة لولا وقالت لها متخفيش إحنا خلاص مش هنسيبك إحنا دلوقت بندور على شقه أوسع شويه علشان نعملك غرفه لكي وغرفة لإبنك وغرفه الى بنتي ريم .</p><p>خرجت دلال ولبست الروب على اللحم وخرجت الى الصاله وتشرب النسكفيه الصباحي بتاعها داست على زر النور فلم تنور الغرفه فسألت لولا هي اللبمه اللي في الصاله مش شغاله يالولا ولا ايه؟</p><p>لولا : ايوه ياستي انا الصبح جيت اروق الصاله دست على الزرار لقيتها مش شغاله ؟</p><p>دلال : هاتي التلفون اكلم حامد علشان يبعثلي الكهربائي.</p><p>دلال : الو حامد صباحك جميل ياروحي اللمبه في الصاله مش شغاله .</p><p>حامد : اتصلي بخالك يرسل لنا كهربائي ؟</p><p>حامد حبيبي راح تتاخر ولا هتجي على الغدا؟</p><p>حامد جاي بس ساعه 3 او 4 بالكثير ؟</p><p>دلال اوكي حبيبي اتصل على المطعم خليهم يبعثو لنا شوية سمك حلوين زيك علشان انا نفسي رايحاله قوي؟</p><p>حامد : ماشي ياعسل.</p><p>خلصت لولا تنظيف البيت وخرجت بعد ان ألقت التحيه على دلال</p><p>اتصلت دلال على فادي خالها</p><p>الووو صباح الخير خالي وحبيبي وعمري</p><p>فادي : هلا بعشيقتي وام بنتي ازيك وازي حامد</p><p>دلال : بخير ياخالي وبيسلم عليكي كثير ويقول لك اين انت غايب عنا ومحدش بيشوفك ماوحشناك ؟</p><p>فادي: و**** وحشتوني بس شوبة ظروف إإمريني شو ماذا تردين؟</p><p>دلال خالي اللبه التي بالصاله محروقه ارجوك ان تبعث كهربائي يصلحها لنا.</p><p>فادي: حاضر راح ابعثلك واحد مخصوص يصلح المبه واذا حبيتي يريحك ايضا ؟</p><p>دلال :ماذا تقصد ؟</p><p>فادي : انتي فاهمه قصدي يالبوتي</p><p>دلال : اوكي يأتي ونشوف مع السلامه</p><p></p><p>دخلت دلال ولبست شورت ستريش أسود والبدي الكت الاسود ايضا وطلعت على جهاز الرياضية العجله تعمل شوية رياضه لحد ماييجي الكهربائي .</p><p>رن جرس الباب وقامت تفتح الباب لقت الكهربائي سألها هي دي شقة الاستاذ حامد؟</p><p>دلال : نعم وانت الكهربائي الذي بعثه خالي</p><p>ايوه ياست هانم</p><p>دلال : اتفضل؟</p><p>بصت دلال على الكهربائي بطوله رهيب وجلبيته الواسعه وهو ماسك الشنطه باينة في ايديه كأنه ماسك منديل.</p><p>بص الكهربائي على السقف العالي وطلب من دلال سلم علشان يطلع يشوف فه ايه في السقف ؟</p><p>ردت دلال انت اسمك ايه؟</p><p>الكهربائي : رجب ياست هانم</p><p>دلال : خلاص يارجب اطلع البلكونه في سلم هاته وتعالى .</p><p>رجب كان متوتر من منظر وراك دلال وبياضها وايديها العريانين ونصف بزازها الباينين من البدي اللي هي لابساه؟</p><p>دخل رجب البلكونه وشال السلم وجابه جوه في الصاله وفتحه ومع اول طلوعه على السلم حس ان السلم ضعيف مش هيستحمله .</p><p>رجب : ياست هانم السلم ضعيف مفيش سلم غيره ؟</p><p>دلال : لا مفيش غيره بس اطلع انت وانا همسك السلم لك .</p><p>رجب : مش عايز اتعبك ياست هانم ؟</p><p>طلع رجب على السلم وبص على دلال وهو طالع وشاف جمال بزازها البيض وشدتهم .</p><p>أعصابه تعبت واتوتر من الأول زي مايكون دي اول مرة رجب يشوف بزاز في حياته عمره 20 سنه وكان حاسس بزبره هيتفرتك في اللباس بتاعه ؟</p><p>وصل رجب الى سقف ودلال بتبص عليه وهو طالع وهو فاتح رجليه وحست بدوخه بعد ماشافت زبره وهو خارج من اللباس ؟</p><p>شعرت دلال بدوخه فعلا من حجم راس زبره اللي عمرها ماشافت زيها من يوم مااتخلقت وحتى زبر خالها مش زيه ولا زبر حامد . مللوش شبه أبداً وهو نازل لو كانت مدت ايديها كانت مسكته ؟</p><p>قالت دلال لرجب</p><p>خلي بالك الان ارجعك</p><p>اتصلت دلال بخالها فادي الو خالي شو هذا الذي باعثه زبه ملوش حل انا دخت من رأيته سوف احلب له زبه</p><p>فادي دلال حياتي استمتعي بس خلي بالك على الذي في بطنك</p><p>دلال اوكي راح اسكر واتصل على حامد ياتي حتى يتمع معي باااي .</p><p>الوو حامد</p><p>حامد : نعم حياتي خير في شيء</p><p>دلال : خالي بعث كهربائي بس عنده زب واو يجنن تعال بسرعه حتى نتمتع معا</p><p>حامد : وكيف ياحياتي راح تخليه يمتعك</p><p>دلال : سوف استرجه اوكي باااي لاتتاخر حياتي</p><p>حامد حاظر مسافة الطريق بااي</p><p>رجعت دلال ومسكت السلم وسرحت دقيقه كانت كفيله ان لبنها ينزل وهي حاسه ان جسمها مولع على آخره وايديها اهتزت من على السلم ووقع رجب على الارض وصرخ صرخه كبيره</p><p>دلال معلش حقك عليه أن شاء الـله بسيطه بسيطه..</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ</p><p>{ الجزء الخامس }</p><p>وقلت لحامد أن صاحبتى أسيل وجوزها عماد عازمينا على العشاء يوم الخميس ، وبدأت أستعد لهذا اليوم المنتظر ، فنزلت للسوق أبحث عن ملابس تجعل الوصول إلى أبزازى وكسى سهلا ، فاشتريت بلوزة مفتوحة فتحة طويلة ، وجيب أزرارها كلها من الأمام يمكن فكها بسهولة.</p><p>وفى اليوم الموعود بدأت ارتدى ملابسى واخترت طقم لانجيرى أحمر ، السوتيان مثير يتفتح من الأمام ويضغط على أبزازى قليلا فتظهر منه هالات أبزازى الوردية اللون ، والكيلوت شريطى يدخل فى شق طيزى من الخلف ومن الأمام لايكاد يخفى شيئا ، إذا أخفى شفرة كسى اليمنى بانت اليسرى ، وإذا أخفى اليسرى بانت اليمنى ، وارتديت البلوزة بفتحتها العميقة فظهر منها طرف السوتيان وأبزازى المضغوطة ، وطلبت من حامد أن يلبس أحد الكيلوتات الرقيقة الملونة التى تظهر تفاصيل زبه ، ورأيت نظرة التعجب فى عينيه ، وسألنى انتى حاتنزلى وصدرك كله باين كده؟ فرددت بدلال: انت بتغير ، ماتخافش حالبس جاكت.</p><p>وعندما وصلنا كانت أسيل وجوزها عماد فى استقبالنا ، وكانت أسيل تلبس فستانا طويلا مفتوح من أعلى وكان واضحا أنها لاتلبس سوتيانا ، فتفاصيل ابزازها ظاهرة تماما وحلماتها بارزة من تحت الفستان ، وكان مشقوقا من أسفل بفتحة طويلة من الناحيتين تصل إلى بداية استدارة طيزها ، وتوقعت أنها عندما تجلس سيظهر كيلوتها بكل تأكيد ، ولكنها لما جلست ظهر أنها ترتدى كولونا على اللحم بدون كيلوت ، حقيقة كانت أسيل مثيرة وسكسية جدا ، وأدركت انها صاحبة خبرة فى مثل هذه الليالى ، وسعدت أننا من المؤكد سنعيش ليلة ممتعة ، وجلسنا نتحدث وعيون حامد لاتنزل من على أسيل تبحث وتنقب عن أبزازها وعن كيلوتها ، وملت عليه هامسة فى أذنه: مادورش على حاجة هى مش لابسة سوتيان ومن غير كيلوت ، فابتسم ، و كنت أعذره لأنها هيجتنى أنا فما بالك هو ، إلا أننى شعرت بالغيرة ، فقررت أن أنافسها قليلا فخلعت الجاكت ، فظهر طرف السوتيان وابزازى المضغوطة ، وشدت البلوزة إلى أسفل قليلا ليظهر وسط السوتيان وتبدو منه هالات أبزازى الوردية ، فشهقت أسيل إيه الحلاوة دى وكنتى مخبياها ليه.</p><p>وبعد أن جلسنا قليلا وشربنا بعض المشروبات ، بدأت أسيل وعماد يوجهون بخبرة واضحة حديثنا للجنس ، بداية من بعض التوريات الجنسية الغير مباشرة إلى النكات الأبيحة ، ثم المجلات الجنسية والأفلام البورنو ، وقامت أسيل لتشغيل فيلم جنان زى ماقالت. وبدأ الفيلم ، وبعد دقائق بدأ عماد فى التحسيس على أفخاد أسيل ، وأخذنى حامد فى أحضانه وبدأ يلاعب بزى الأيمن وكان سهلا أن يخرج من مكمنه فى السوتيان ، وقامت أسيل من مكانها وهى تقول انتم مش زهقانين من بعض وعاوزين تغيروا ، وكأنها كانت الشرارة التى انتظرها فقمت من مكانى وبزى الأيمن طالل من البلوزة ، ولم أشعر إلا وأنا أخلع البلوزة وأفك سوتيانى وأحرر أبزازى ، فقالت أسيل هنيالك ياسى عماد ، بس برضه حامد مش حيندم ، وأخرجت هى أيضا أبزازها من الفستان وجلست على حجر حامد فاتحة أرجلها فانحسر فستانها بين أرجلها وانكشفت أفخادها تماما واستدارة طيزها بالكولون فقط بدون كيلوت ، والتهم حامد ابزازها فى فمه ، وجلست أنا بجوار عماد الذى أخذ حلماتى بأصابعه يداعبها ويقرصها ، وأنا أقبله بنهم ، وبدأ يحسس على افخادى ويدخل أصابعه من الفتحات التى بين أزرار الجيب ، فبدأت الأزرار فى الإنفكاك ، حتى انفكت تماما وبان كيلوتى المبتل قليلا وشفرة كسى اليسرى ، فنزل عماد على ركبتيه وبدأ فى لحس كسى ، ورأيت حامد قد فك بنطلونه وظهرت تفاصيل زبه المنتفخ والمتمدد تحت كيلوته ، فنزلت أسيل على ركبتيها وجذبت كيلوت حامد بأسنانها لأسفل وبدأت فى مص زبه ، وقام عماد واقفا وظهر زبه منتفخا داخل البنطلون ففككت السوسته وحررت زبه والتهمته بفمى ، وكنت أنا عارية تماما باستثناء كيلوتى الذى لايخفى شيئا ، بينما أسيل بفستانها ، فقال لها حامد أشمعنى انتى لسه بفستانك وبدأ يرفعه عنها ، فأصبحت عارية تماما ، فالكولون لايخفى شيئا ، وتفاصيل كسها وطيزها واضحة تماما ، ورفع حامد زبه بيده فى دعوة واضحة لأسيل أن تجلس عليه فأنزلت الكولون ، وجلست على زب حامد وأدخلته بيدها فى كسها ، وهى تتأوه ، وكنت اتوقع ان يبدأ عماد فى نيكى ، إلا أن تأوهات زوجته أسيل قد شدته إليها فجذبنى إليها ، وأعطى زبه لها لتمصه وهى تتناك من زوجى ، وكان لابد أن أحقق أمنية حامد فى نيك امرأتين فى نفس الوقت ، فأعطيته كسى الذى كان غارقا فى مائه ليلحسه ، ولم يكن فى حاجة لأن يخلع كيلوتى ، فقد انتفخ زنبورى وخرج من مكمنه بإزاحة شريط كيلوتى قليلا ، وكان حامد فى قمة الهيجان وأخذ يعض زنبورى بأسنانه ، وكانت أول مرة يفعل به ذلك ، وكانت أسل تصعد وتنزل على زبحامد بشهوة وهى تصرخ وتتأوه ، ووجدتنى أتأوه أنا أيضا من النشوة ، ولم أملك إلا أن أميل بفمى على أبزاز أسيل أمص حلماتها المنتصبة ، وتعجبت فى نفسى هل لى ميول سحاقية ، وبدأت فى الإنزال ، مع تحركات أسيل وارتعاشتها هى أيضا ، وتناغمت تأوهات نشوتى مع تأوهاتها ، ومع قذف حامد فى كسها وقذف عماد فى فمها ، وقد أفلت زبه من فمها ، فبدأ حليبه يغرق وجهى ، وبدأت ألحس حليبه من على وجهى بلسانى. وهدأنا جميعا واستلقينا على الأرض واتجه عماد إلى كس أسيل يلحس حليب حامد من عليه.</p><p>ثم قامت أسيل ووقفت لتحضير العشاء ، وشاهدتها عارية تماما وهى واقفة ، وكان جسمها شهى جدا ، وتأثير الهرمونات المتولدة من الإستمتاع الجنسى واضحة ، فشعرها الأسود الطويل يتدلى على أبزازها الكبيرة النافرة ، وحلمتيها البارزتين ، أما طيزها فمستديرة ممتعة ، وأفخادها ممتلئة ومتماسكة ، أما كسها فرائعا ، شفرتيه ممتلئتان وزنبورها كبير ويحيط به شعر قليل على شكل فراشة ، وقمت معها لأساعدها ، وعندما دخلنا للمطبخ قالت: - إيه رأيك دلال مبسوطة؟</p><p>- جدا ، أنا عمرى ماهجت كده</p><p>- ولسه حتشوفى لما عماد حينيكك ، ده فنان نيك ، ده انتى كيلوتك مبلول وغرقان خالص.</p><p>- مانا نزلت كله فيه</p><p>فاقتربت منى قائلة: بس انتى طلعتى حلوة قوى</p><p>رددت: انتى اللى رائعة وسكسى خالص.</p><p>فباستنى فى شفتى بوسة طويلة ، وقالت أحنا حيبقالنا مغامرات كتيرة مع بعض ، وشعرت بأحساس جديد مع بوستها ، وأيقنت أن لنا نحن الإثنين ميول سحاقية.</p><p>وجلسنا عاريين تماما ماعدا أنا لازلت بالكيلوت ، وتناولنا العشاء مع أحاديث قصيرة عن الحياة الجنسية لكل منا ، وقمنا لنتفرج على مكتبتهم الجنسية كما يسمونها، ووقف عماد وكان زبه ضخما رغم أنه مرتخيا ، وكيس بيضانه كبيرا ، ويوجد شعر خفيف حول زبه نسقه على شكل نصف دائرة ، وقال اشمعنى انتى حتفضلى حشمة ولابسة الكيلوت؟ فقهقهت أسيل قائلة: هى كده حشمة؟ دى كده تهيج الحديد ، وتوقف النايم ، ده أنا كسى ابتدا يتبل منها ، وقبلتنى من جديد.</p><p>ودخلنا غرفة أخرى كانت بها كنبتين ، تسع الواحدة شخصين ، وأريكة أخرى كسرير بدون مساند نهائيا ، وجهاز كمبيوتر موصل على التليفزيون ، ومكتبة صغيرة وجدنا أنها ممتلئة بكتب عن الجنس بكل تفاصيله ، وقصص جنسية مثيرة ، وموسوعات مصورة ، سأروى تفاصيلها فيما بعد لأنها زادت ثقافتنا الجنسية جدا التى قادتنى أن أكون "المتناكة البريمومع حامد".</p><p>وأدار عماد الكمبيوتر لعرض مكتبته الجنسية الإلكترونية ، وجلسنا لنشاهد موسوعة الأوضاع الجنسية ، والمصنفة إلى النيك المستقيم (العادى) ، والنيك فى الطيز ، والنيك فى الفم ، وكذلك نيك المرأة لأخرى ونيك الرجل لآخر ، وممارسة العادة السرية من الرجل والمرأة ، وكلها مصحوبة بصور وأفلام توضيحية ، واخترنا مجموعة النيك المستقيم التى تعرض كيف يمكن أن يتم النيك فى أى مكان ، على السرير ، على الكنبة ، على الكرسى ، فى الحمام ، وحتى فى العمل ، وبالأوضاع المختلفة: المرأة أسفل أو أعلى ، المرأة نائمة والرجل واقف ، النيك الخلفى فى الكس ، الوضع الكلبى ، وغيره. وبالطبع كانت الأزبار قد انتصبت من جديد ، والأيدى امتدت للأكساس ، ووجدتنى أقف لخلع كيلوتى ، واتجه مباشرة دون تفكير إلى عماد ، وجذبته من زبه ، ونمت على الأريكة السرير فاتحة ساقى على الآخر ، ونام فوقى ، وبدأ زبه يلاعب كسى ، ويداعب زنبورى ، وكانت أسيل قد بدأت فى مص زب حامد، واستمر عماد فى مداعبة كسى وزنبورى بزبه شوية وبلسانه شوية يتذوق عسلى كما قال ، ولم أتحمل وقلت له ويداى تدعك أبزازى: نيكنى بقا ، وناديت على حامد وقلت له: تعالى شوف مراتك وهى بتتناك وبتمص زبك ، فجاء فورا ووقف على يمينى فالتهمت زبه ، وعماد بدأ يدخل فى كسى بهدوء ، وأسيل على شمالى تدعك أبزازى وتمص حلماتى ، وازداد عماد فى سرعة إخراج وإدخال زبه ، وكان يقف به قليلا فى الخارج يداعب به زنبورى ، فأصيح: دخله دخله ونيكنى نيكنى جامد ، وانتقلت بشفتى من زب حامد لأبزاز أسيل أمص حلمتيها ، وإلى كسها ألحسه ثم عدت لزبه ألتهمه ، وظللت اتنقل بينهما ، وعماد ينيكنى بهدوء أحيانا وبقسوة أحيانا أخرى ، حتى وصلت إلى قمة الشهوة ، وبدأت أصرخ نيكونى أنا خلاص حانزل ، فانطلقت قذائف حامد فى فمى ، وأسيل تعض أبزازى بقسوة ، وأصابع يدها داخل كسها ، ولما فرغ حامد اتجهت بفمى وبه حليب زوجى ألحس كس أسل و أمص زنبورها ، وقد امتلكتنى الرعشة وانقباضات زب عماد وصلت لقمتها وهو يقذف داخلى ، وأسيل أيضا بدأت تصرخ وترتعش وماؤها بدأ يسيل فى فمى ، وهى تقول حامد ناكنى بلسانك وبقك ، وهدأنا جميعا وكنت فى نشوة لا توصف ، لقد اشترك الجميع فى نيكى وامتاعى.</p><p>وبعد أن انتهينا قال عماد: إيه رأيك يا أسيل نضمهم للنادى ، همه كده عندهم شروط العضوية؟ ردت أسيل أكيد حنضمهم. فسألت نادى إيه؟ فردت: حانقولكم الأسبوع الجاى لما تيجولنا تانى ، ماحنا لازم نسهر مع بعض كل أسبوع.</p><p>وقمنا وارتديت أنا وحامد ملابسنا للنزول ، وودعنا بعضنا بقبلات حارة ، وعدنا إلى البيت ، ولم أنطق بكلمة واحدة مع حامد طوال الطريق وحتى عدنا للمنزل ، وحقيقة كنت أشعر ببعض الخجل منه ، واتساءل ماذا فى خاطره الآن وقد رآنى فى هذا الهيجان مع رجل آخرغيره وغير خالي استمتع بنيكه لى. وبدأنا نغير ملابسنا ، وعندما لم أكن أرتدى سوى السوتيان والكيلوت إذا به يقطع أفكارى ويحضنى من الخلف ويبوس كتفى وظهرى ، ويقول:</p><p>- أنا مبسوط قوى بيكى ، ازاى بقيتي لبوة كده؟</p><p>- البركه فيك انت اللى فتحت عينيا على الآخر ، وكويس إنك مبسوط بيا</p><p>- مبسوط جدا ، وشكلك وانتى بتتناكى رائع.</p><p>وواصل وهو يأخذ أبزازى فى كفيه ، وشعرت بزبه يتمدد بين فلقتى طيزى:</p><p>- شكلك مهيجنى لغاية دلوقتى ، بس قوليلى ايه الفرق بينى وبين عماد</p><p>رديت وقد استدرت له بوجهى وأنا أبوسه واعتدل ليلامس زبه كسى:</p><p>- انت مفيش زيك وزبك أطول وأضخن منه ، بس هو كان بيركز على شفرات كسى وزنبورى فترات أطول ، وده هيجنى خالص.</p><p>فجذبنى للسرير وخلع كيلوته وكيلوتى ، ونمت على ظهرى ورفعت ساقى على كتفيه فانفرج كسى ، فقال: ده لسه حليب عماد موجود ، ومال عليه يلحسه بلسانه ويمص زنبورى ، ثم اعتدل وامسك زبه يلاعب به كسى وزنبورى ، وظل هكذا يلاعبه بزبه شوية ولسانه شوية ، وفككت سوتيانى لأدعك حلماتى وأبزازى ، ثم بدأ ينيكنى بشهوة وانا أتأوه من النشوة ، وأصيح: نيك لبوتك الشرموطة ، فتزداد شهوته وقسوة نيكه لكسى ، حتى تملكتنى الرعشة مع انقباضات زبه قائلا: ياللا نزلى ياشرموطة ، أشبعى يالبوة ، وأنزلت مائى كله الذى اختلط بحليبه ، وهو يعض على شفتاى ويقبلنى بامتنان وحب. ونمت فى حضنه وقد ابتعدت عنى كل هواجس الخجل والخوف ، فلامانع عنده من أن ينيكنى رجل آخر بل يزيد ذلك من شهوته.</p><p>وفى اليوم التالى كلمتنى أسيل فى التليفون وقالت لى أنتم رائعين ، ده حامد بعد مانزلتم ناكنى مرتين وانا نزلت 4 مرات ، وسألتنى عنى فرويت لها ماحدث ، وإن جوزى ناكنى بشهوة شديدة ، بس مرة واحدة ، فضحكت وقالت لى معلهش أصل أنا المرة التانية كانت فى طيزى ، ابقى جربيه ده بيبقى حلو قوى.</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ</p><p>{ الجزء السادس }</p><p>أعود لنادى المتعة الذى انضممت اليه مع حامد بواسطة أسل وزوجها عماد ، ظللت طوال الأسبوع أحاول أن أستفسر من أسيل عن هذا النادى ، ولم تكن تجيبنى بشئ مفيد سوى إنى حانبسط واستمتع جدا ، حتى نوعية الملابس اللى مفروض ألبسها ، هل ألبس كاجوال أم ملابس سهرة أم ماذا؟ كانت ترد: البسى أى حاجة ، ولو جيتى عريانة مفيش مشكلة ، بس هاتى معاكى 500 جنيه ، 200 رسم عضوية ، 300 اشتراك شهرى ، وكنت اتناقش مع حامد فيرد أيضا: أكيد حننبسط وخلاص.</p><p>وفى اليوم الموعود قررت أن ألبس ملابس تظهر مفاتن جسمى دون إباحية مفرطة ، ولبست بلوزة بحمالات ومفتوحة فتحة دائرية تبين يادوب شق ابزازى وقصيرة شويه ممكن تبين جزء من بطنى ، وتحتها سوتيان أحمر بحمالات شفافة ، أما الجيب فكانت ضيقة تظهر استدارة طيزى ولغاية فوق الركبة وفيها فتحة صغيرة من الجانبين يدوب تبين جزء من أفخادى ، وتحتها كيلوت أحمر برضه بيكينى.</p><p>وذهبنا فى الموعد وكانت أسيل تلبس ملابس مشابهة لكن بلوزتها كانت قصيرة خالص مبينة بطنها وصرتها ، وجيبتها اقصر من جيبتى شويه ، ووصلنا هناك حوالى الساعة 7.30 وصلنا فيلا صغيرة ، وكان فى استقبالنا فتاه جميلة ، وأخرجت أسيل كارت أحمر وآخر أزرق ، فقرأت الفتاه من الكارت الأحمر كلمة "الملكة" ومن الأزرق كلمة "الأمير" ، وسألتهما عن الرقم فذكراه ، فتأكدت من صحة كلامهم من كشف أسماء أمامها ، ثم نظرت إلينا ، فقالت لها أسيل: أعضاء جدد تبعى ، فتأكدت من جديد ، ثم أعطتنى كارت أحمر ولزوجى كارت أزرق وطلبت منا كتابة أسماءنا الحركية اللى حنبقى معروفين بها فى النادى ، وبلغتنا برقم العضوية اللى لازم نحفظه علشان كل مرة يتأكدوا من صحة المعلومات ، وكنت حاكتب أسمى فى الكارت "المتناكة" ولكنى بصراحة خجلت فكتبت "الهايجة" فابتسمت الفتاه وقالت: مش عارفة حتخرجى من هنا هادية واللا هايجة أكتر ، فضحكنا جميعا ، وكتب حامد "البريمو" ، وأخذت الكروت ووضعت الأحمر فى صندوق والأزرق فى صندوق ، ودخلنا فوجدنا صالة واسعة وبها كنب أرضى ، ويوجد حوالى 10 أشخاص (5 رجال ، 5 سيدات) قاعدين ، وواضح إن كل واحد كان مع مراته ، وكانوا كلهم لابسين زينا تقريبا ، وقعدنا جنب بعض انا وأسيل وأزواجنا ، ودخلت من الباب سيدتين محجبتين لابسين عبايات مع أزواجهم ، فتعجبت ونظرت لأسيل اللى ابتسمت وقالتلى: حتشوفى دول حيعملوا ايه دلوقتى ، وفعلا بمجرد دخولهم خلعت الأولى العباية ، وكانت تلبس تحته بلوزة قصيرة خالص يدوب لتحت ابزازها وكاشفة بطنها والجيب قصيرة جدا من فوق ومن تحت ، من فوق تحت وسطها ومن تحت يدوب شبر ونص فافخادها وتدويرة طيزها من ورا كلها باينة ، أما الثانية فظلت بعبايتها فقالت أسيل: تلاقيها مش لابسه حاجة تحتها.</p><p>وفى الثامنة تماما ظهرت سيدة بدينة نسبيا يبدو انها فى نهاية الأربعينات من العمر (عرفت بعد ذلك أنها مديرة النادى) ، وكانت تلبس فستان طويل ضيق لكنه مع بدانتها يكشف أكثر مما يخفى ، مفتوح من أعلى فتحة طويلة لغاية قرب صرتها ومبين وسط السوتيان ، وابزازها من كبر حجمها طاله من السوتيان اللى يدوب مغطى حلماتها ، ومن تحت مشقوق لغاية وسطها وكيلوتها الأزرق كله باين ، فانطلقت صفارات الإعجاب عند ظهورها ، فابتسمت وحيت الجميع ثم بدأت تتكلم:</p><p>النهاردة بنحتفل باكتمال عددنا العشرين ، عشرة أزواج وزوجات ، بانضمام عضوين جديدين هما الهايجة والبريمو وأشارت إلينا ، فصفق الجميع ترحيبا ، ولازم نعرفهم أهداف النادى ونظامه ، وهى باختصار تبادل الخبرات الجنسية وبالتالى زيادة المتعة ، ولذلك فنظام النيك هنا عشوائى ، يعنى زى ماعملتم الستات لهم كارت أحمر فى صندوق والرجالة كارت أزرق فى صندوق تانى ، وبنسحب كارت من الأحمر وكارت من الأزرق ، ودول بيقضوا الليلة مع بعض ، ولو اتصادف وطلع الكارت الأزرق جوز الأحمر بنأجله ونسحب كارت تانى ، يعنى النهاردة ماحدش ينيك مراته ، وآخر اتنين نسحبهم لازم ينيكوا بعض قدامنا هنا ويتصوروا ويطلعوا على الشاشة اللى قدامكم ، وطبعا فيه ناس هنا بقت بينهم صداقات وعلاقات جنسية برة النادى وده واحد من الأهداف وعلشان كده بنرحب بالأعضاء الجدد. فيه حاجة تانية حاقولها ان احنا قررنا بناء على رغباتكم فتح شعبة للمثليين أو للشواذ لو سمناهم كده زى الناس مابتقول ، المثليين من الستات اللى هم السحاقيات أو اللسبيانز ، ومن الرجالة اللى هم الخولات أو الجايز ، والنواة حتبقى منكم واللى عاوز يجيب حد يبقى يجيبه بنفس النظام فى النادى.</p><p>ثم بدأ سحب القرعة ، وكان كل زوج يقوم ويسلم زوجته لصاحبها الجديد ونايكها فى هذه الليلة ، وكان نصيب حامد من السيدة اللى خلعت العباية ، أما أنا فكنت مع رجل اسمه "عاشق الجنس" سلمنى حامد له ، أما آخر اتنين واللى حيتنايكوا وسطنا ويظهروا على الشاشة فكانوا عماد والسيدة اللى لسة لابسة العباية.</p><p>أخدنى عاشق الجنس بجانبه والتصق بى ، وبدأت صاحبة عماد الشو ، فخلعت **** رأسها ليظهر شعرها الأحمر ، وفكت العباية لنجدها تلبس بيبى دول أصفر تحته كيلوت أسود ، وابتدت ترقص وتؤدى حركات استربتيز تكشف طيزها وهى تخلع كيلوتها شويه شويه حتى أنزلته من الخلف وكشفت طيزها ، واقتربت من عماد وانثنت عليه تفك سوستة البنطلون وأخرجت زبه الواقف ثم تركته لتكمل استعراض الاستربتيز ، فنزلت حمالة البيبىدول اليمنى وانكشف بزها الأيمن فلاعبت حلمتها اللى انتصبت ، وكررت نفس الشئ مع الحمالة اليسرى ، وبزها الأيسر ، وانزلت البيبىدول كله ، وبقت بالكيلوت بس ونازل من الخلف وكاشف طيزها ، وقربت بطيزها من عماد اللى خلع بنطلونه وكيلوته ، وابتدا يلاعب فتحة طيزها ، وبدأ ينزل كيلوتها بزبه الضخم ، لغاية لما سقط على الأرض وبقت عريانة ملط ، وابتدت تدخل زب عماد وكلنا افتكرنا إنها ستدخله فى طيزها ، لكنها دخلته فى كسها من ورا ، وقعدت على عماد وفتحت رجلها على الآخر ، ورجعت بظهرها عليه وكان فتح قميصه ، فمد ايده تقفش فى ابزازها ، وهو بيبوسها فى ظهرها ورقبتها ، وايدها بتلعب فى بيضان عماد شويه وفى كسها شويه ، وابتدت تطلع وتنزل عليه.</p><p>أما أنا فطبعا كنت هايجة على الآخر وزب صاحبى كبر وبان من البنطلون ، والغريب ان تعليقاته كلها كانت على زب عماد وضخامته ، وسألنى: مش ده صاحبك اللى جيتى معاه ، فرددت بالإيجاب ، فأضاف: والزب الحلو ده ناكك؟ قلت: طبعا ده فنان نيك. وكنت عاوزه العب فى كسى والجيب ضيقة ، فرفعتها لفوق ، فبدأ صاحبى يلعب لى فى كسى من فوق الكيلوت ، فقلت له: زبك كبر خالص ، فرجنى عليه. فقام وخلع البنطلون وخرج زبه والحقيقة كان طويل لكن مش ضخين ، فمصيت له ، وهو بيفك قميصه ، ويقلعنى البلوزة ، ثم نزل بايده تانى على كيلوتى وقال: ياه ده انتى اتبليتى خالص. وشده ونزله ، وقومنى وافتكرت انه حيقلعنى الجيب ، لكنه خلانى أستدير ، وجاب من بنطلونه انبوبة مرهم دهن بها زبه ، ورفع الجيب من الخلف ، وبدأ يلاعب طيزى ، ويدخل زبه فى فتحتها وقال:</p><p>- انتى باين ماتنكتيش فى طيزك قبل كده.</p><p>- لأ اتنكت بس مش كتير ، أوعى توجعنى</p><p>- ماتخافيشي حاتنبسطى خالص ، بس وطى شويه</p><p>وبدأ يدخل بالراحة ، ويلين فتحة طيزى بخبرة ، حتى لانت ، ودخل شويه شويه لغاية لما بقا جوا طيزى خالص ، وفضل جوه شويه ، وبعدين ابتدا يخرج ويدخل ، وكنت لسه بالسوتيان فخلعته ، وكانت حلماتى وقفت لوحدها ، ومع نيكه لطيزى دخلت صوابعى فى كسى وحسيت زبه بصوابعى من جوا كسى ويبدو إن ده هيجه ، فدخل وخرج منى جامد ، وبدأ يقذف داخل طيزى وانا باحس انقباضاته بصوابعى وكان حليبه سخن جدا ، فصرخت: اححححححححححح اففففففف ، وابتديت انزل.</p><p>وحقيقى استمتعت بنيكى فى طيزى مع إنى كنت موجوعة شوية ، وجلسنا قليلا ، وكانت صاحبة عماد نزلت وهو لسه ، فنيمها ونام عليها يكمل نياكتها ، وهى تصرخ: حرااااااااام انا حانزل تانى ، وفعلا نزلت تانى وهو لسه بينيكها ، وخرج زبه منها وهو واقف على الآخر وخلاها تمصه ، وقذف فى فمها. وطبعا انا هجت تانى ، من منظر عماد وصاحبته ، ومن منظر كل الموجودين وهم بينيكوا بعض بشهوة ، وزب صاحبى ابتدا يكبر تانى ، وقال لى: تعالى اقعدى على زبى. وجعلنى استدير له بظهرى وتوقعت انه حينيكنى فى كسى من ورا ، لكنه بدأ يدخل زبه فى طيزى مرة تانية ، قلت له: مش حتحط مرهم. رد: لأ لسه حليبى جواكى ، أحسن من المرهم. وفعلا دخل فى طيزى أسهل من أول مرة ، وفى هذه المرة ابتديت اتمايل على زبه علشان أحس بزبه أكتر فى طيزى ، وكنت مستغربة جدا إنه مابيلعبش فى كسى أو أبزازى ، فقلت له: دخل صوابعك فى كسى وحس زبك جوا طيزى ، ففعل ، وانا بالعب فى أبزازى وحلماتى ، ونزلنا مع بعض ، وقال لى:</p><p>- ايه رأيك فى نيك الطيز؟</p><p>- حلو ، أول مرة استمتع بيه كده.</p><p>- جوزك عمره ماناكك فى طيزك.</p><p>- يعنى مرة كده ، بس ماكملش</p><p>- وايه أخبار زبه؟ بيكيفك.</p><p>- جدا ، زبه رائع.</p><p>- طيب ياللا تروحى معاي النهاردة انتى وجوزك ، وممكن يجيب صاحبته معاه</p><p>- أروح أقول له</p><p>وقمت أروح له ، وكنت مش عارفة أمشى كويس من نيك طيزى ، وكنت عريانه خالص ، وكان كل اتنين بينيكوا بعض بشكل ، اللى نايم عليها عادى ، واللى رافعة رجلها على كتف صاحبها ، واللى ثانيه رجلها على بطنها وهى بتتناك ، واللى بتتناك من ورا فى وضع الكلب ، واللى نازله مص فى زب صاحبها ، واللى عمال يلحس فى كس صاحبته أو طيزها ، ومريت بأسل فكانت راكبة على صاحبها وطالعة نازلة على زبه ، ولاحظت طريقة مشيتى ، فعلقت قائلة: واضح طيزك اتهرت ، الحقى اللى بيخر منها. ووصلت لحامد فكان بينيك صاحبته فى أبزازها ، فبستها وبسته ، وأبلغته دعوة صاحبى فوافق وسأل صاحبته اللى وافقت ، قلت لها: مش حتقولى لجوزك؟ ردت: لأ ، هو واخد على كده. فرجعت له وأنا مستعجبه إزاى أنا مشيت كده عريانه خالص وسط الناس دى كلها ، وقلت له:</p><p>- ياللا موافقين ، حتقول لمراتك</p><p>- لأ ، النهاردة يوم نيك كسها ، مش حترجع غير الصبح.</p><p>ولم أفهم ، ولبست بلوزتى وجيبتى فقط ، ولميت سوتيانى وكيلوتى فى الشنطة ، وصاحبة زوجى لبست عبايتها على اللحم ولمت هدومها فى ايدها ، وبدأنا نستعد للخروج ، فقالت لى أسل: خللى بالك من حامد. وخرجنا وركبت أنا مع صاحبى فى سيارته ، وحامد مع صاحبته فى سيارتنا ، وحاولت طوال الطريق استثير صاحبى "العاشق" دون جدوى ، ولم يكن يكف عن سؤالى عن زب حامد ، ووصلنا شقته وبمجرد دخولنا فكت ربا (وهذا اسم صاحبة حامد) العباية وخلع حامد ملابسه ، وكان واضحا أنهما طوال الطريق لم يكفوا عن الملاعبة ، فزبه كان ابتدا يقف ، فخلعنا جميعا هدومنا ، وإذا بالعاشق يتجه إلى زب حامد يلاعبه ، ويجلس على ركبتيه ويمص زبه بهيام ، فقالت لى ربا:</p><p>- هو خول واللا إيه</p><p>- مش عارفة</p><p>- هو ناكك</p><p>- فى طيزى بس</p><p>- يبقى خول ، شوفى زبه بيكبر وهو بيمص زب جوزك ، وهو جوزك خول؟</p><p>- يعني ليه مغامره وحده وبعلمي فقط</p><p>- يبقى حيتعلم اكثر الان</p><p>وأحضر العاشق المرهم ودهن به زب حامد ، واستدار ، وانثنى على ركبتيه ، وقال لحامد: ياللا نيكنى. فبدأ حامد يدخل زبه فى طيز العاشق اللى قال له: ماتخافش خش نيك ، أنا طيزى واسعة. ودخل زب حامد بأكمله فى طيزه ، وعندها اكتمل انتصاب زب العاشق ، جلسا على الكرسى ، حامد بكامل زبه جوا طيز العاشق ، وزب العاشق واقف على الآخر ، فقالت ربا:</p><p>- شايفه زب صاحبك عامل ازاى ، تقومى له انتى واللا انا</p><p>- لأ ، قومى انتى ، أنا عاوزه أشوف حامد وهو بينيكه</p><p>- حرام زب الراجل يبقى كده من غير ماينيك ، حتى لو كان خول</p><p>وقامت ربا وركبت على زب العاشق ، وابتدت تطلع وتنزل عليه ، وفجأة رفعها العاشق وقام ، وشد زوجى وطلب منه أن ينثنى للأمام ، وبدأ يستعد لينيك حامد ، فحذره زوجى إنه جرب هذا مر واحد ، فدهن زبه بالمرهم وقال له: ماتخفش ، حاتنبسط قوى ، وبدأ ينيك حامد ، وبعد شويه اعتدل حامد وزب العاشق بداخله ، فتعلقت ربا برقبة حامد، ولفت أرجلها حول وسط الرجلين ، ودخل حامد زبه فى كسها ، واشتغل النيك على الآخر من العاشق لزوجى ومن حامد لصاحبته ربا ، وأنا أراقب بشهوة دفعتنى لفرك كسى ومحاولة عمل العادة السرية ، وبسعادة ، لأنه أخيرا لن أسمع لهجة السخرية التى كنت أشعر بها أحيانا من حامد عندما يتكلم عن إنى سحاقية ، فإذا كانت زوجته سحاقية فهو خول. ونزلوا كلهم ، وجاءوا للجلوس بجانبى والحليب يتساقط من طيزحامد وكس ربا ، ولم أنجح فى التنزيل ، وماكنش حد فيهم لسه فيه نفس يكمل معايا ، وغفوا كلهم ، وفضلت انا بافتكر ليه "العاشق" ناكنى فى طيزى من غير أى اهتمام بكسى أو أبزازى ، وليه كان مركز على زب عماد ومش مهتم خالص باستعراض صاحبته ، وليه سألنى عن زب حامد وكان عاوزه ييجى معانا ، وليه قال لى عن مراته ده يوم نيك كسها ، وليه أسيل قالت لى خللى بالك من حامد ، كل ده لأنه خول مالوش فى الستات ، ناكنى فى طيزى لأنها طيز مش لأنى واحده ست هيجته ، وصعبت عليا نفسى ، وصحيت ربا وقالت لى: مالك سرحانه فى ايه؟ فقلت لها اللى بافكر فيه. وسألتها:</p><p>- ازاى تبقى ***** وتعملى كده؟</p><p>- هى المحجبة مش واحدة ست عندها كس بيهيج ويبقى عاوز يتناك</p><p>- ايوه ، بس يعنى</p><p>- مفيش يعنى ، مانتى لو رحتى بلبسك ده فى مكان تانى حيقولوا لك برضه بتتناكى كده ازاى وانتى لابسة كده ، عموما حاحكيلك.</p><p>- احكيلى</p><p>- انا كنت بنت مؤدبة وملتزمة جدا ، صحيح كنت ساعات باعمل العادة السرية لكن مش كتير ، ولما اتخطبت كانت علاقتنا مش أكتر من أحضان وبوس ، صحيح كان ساعات يحسس على جسمى وعلى ابزازى ، وكنت باهيج واعمل العادة بعد ماينزل مش أكتر ، واتجوزت ، والحقيقة جوزى كان بينيكنى حلو أوى ، وماكنتش بافكر أبدا إنى اتناك من حد تانى ، وسافرت معاه فى بعثة لأوروبا ، وهناك ابتديت شويه شويه افك الالتزام اللى كنت فيه ، وبقيت عادى اتباس من رجالة اصحاب جوزى وهو يبوس ستاتهم ، وكان جون وسوزى اصحابنا المقربين ونخرج مع بعض ونسهر سوا ، وفى سهرة كان واضح ان جون وسوزى هايجين أوى ، وبيبوسوا بعض بشهوة جامدة ، وفجأة قام جون وقال بصراحة عجيبة: عن إذنكم حنروح علشان عاوز انيك سوزى ، وياللا روح انت كمان نيك مراتك ، وكانت مفاجأة ، ولكن المفاجأة الأكبر لما اتقابلنا تانى يوم ولقيت سوزى بتقول لى: امبارح جون كان فظيع ناكنى ونزلت 3 مرات ، وانتم عملتم ايه؟ فاحمر وجهى ولم أرد ، فأضافت: ماتكسفيش جوزك ناكك كام مرة؟ فأشرت بأصابعى 2 ، فضحكت وقالت: يبقالك مرة كمان عنده. وتكررت هذه الأحاديث الجنسية وتمادت أحيانا عن أوضاع النيك وعدد مرات تنزيل كل منا. وبعد فترة دعانا جون وسوزى لقضاء الويك اند سويا فى فيلا يملكانها فى الريف ، وقبل السفر همس جون فى أذن جوزى ، وإذا بزوجى يهمس فى أذنى: عاوزنا نتبادل. ولم أفهم ، فأضاف: نتبادل زوجاتنا ، انتى معاه وسوزى معايا. ترددت فى البداية ولكنى وافقت ، بصراحة جون واد حليوة وحكايات مراته عن قدراته الجنسية مثيرة وتستحق إنى أجرب ، فأعلن زوجى موافقتنا ، وركبت أنا مع جون سيارته ، وركبت سوزى مع جوزى. وبمجرد تحركنا اخدنى جون فى حضنه وابتدا يبوسنى ويحسس على جسمى ، وهو بيقول انه بيشتهينى من زمان وكانت نفسه فيا ، واخيرا حيدوقنى ، وطبعا هيجنى كلامه وكان بيحسس على ابزازى ونزل لافخادى ، وشد العباية لفوق ودخل ايده بين افخادى ففتحتها شويه ولمس كسى من فوق الكيلوت ، وقاللى: ده انتى مبلولة خالص. وراح فاكك سوستة بنطلونه وطلع زبه بره ، وكان زبه مش معقول طويل وضخين جدا ، فاخدته بين ايديا ، ولقيتنى باوطى عليه ابوسه والحسه وامصه ، وكان باين عليا إنى فى قمة الهيجان ، فقاللى: اصبرى اوعى تنزلى قربنا نوصل. وفعلا وصلنا ودخل زبه فى البنطلون ونزلنا من السيارة ، لكن زبه كان باين من بره البنطلون انه واقف خالص ، وكان زب جوزى برضه واضح انه واقف خالص ، وبمجرد دخولنا الفيللا ، سحبنى معه لغرفة ، وسحبت سوزى جوزى لغرفة أخرى. وفى الغرفة كنا بنخلع هدوم بعض برغبة شديدة كأننا أول مرة حنمارس الجنس فى حياتنا. وبقينا عريانين وأخدنى فى حضنه ، وحسيت بزبه بين افخادى ، فنزلت على ركبى أمصه ، فشالنى ونيمنى على ظهرى على السرير ودخل بزبه فى كسى ، وناكنى ، وكنت انا هايجه خالص ولقيتنى بانزل من دخلتين فى كسى ، وزبه لسه زى الحديد ، فلقيته بيخرج منى ، ويقلبنى انام على بطنى ، ويخلينى فى وضع السجود ، فظنيت انه حينيكنى فى طيزى ، فقلت له: طيزى لأ ، فرد: أنا ماحبش نيك الطيز ، ودخل فى كسى من ورا ، وعرفت بعد كده إنه الوضع الكلبى ، وكانت أول مرة اتناك كده ، وفضل داخل طالع ، وسمعت تأوهات وصرخات زوجته سوزى من الغرفة الأخرى ، فانزعجت ، فقال لى: ماتخافيش ده جوزك بيمتعها وهى كده لما تستمتع تصرخ ، وزاد هيجانى من صراخها وبدأت اتأوه أنا كمان ، واقول له: نيكنى نيكنى جامد ، ده انت أستاذ ، فزاد من سرعة دخوله وخروجه من كسى ، وحسيت انى انا كمان عاوزه اصرخ ، وصرخت: اااااااااافففففف اااااااااااحححححححححح ، نيكنى جامد أنا حانزل خلاص ، ياللا نزل انت كمان فى كسى ، خلينى احس بحليبك فى كسى ، وشعرت بانقباضات زبه مع انقباضات كسى ، وقذائف حليبه الساخن تنطلق ، وانهارت قواى ونمت على بطنى ، ونام جون على ظهرى ، وهو بيبوسه ، ونزل بلسانه وشفايفه لغاية طيزى وكسى من ورا ، ولحس حليبه ، ورقد بجانبى وغفونا. وبعد فترة استيقظنا على دقات الباب وصوت سوزى ، فقام ليفتح الباب ، فقلت له: استنى لما نلبس. فرد: مش مهم ، وفتح الباب فكانت سوزى عريانه ، وكانت بالرغم من نحافتها عندها ابزاز سكسية جدا ، وقالت: ياللا علشان نخرج نتعشى. وخرجنا نتعشى فى مطعم ، ورقصنا ، وفعل معى جون ماكان يفعله مع سوزى فى خروجاتنا سويا من قبلات حارة وأحضان ساخنة ، وكان زوجى فى حالة هيام مع سوزى ، فقال جون: واضح كلنا هايجين ، ياللا نروح. وعدنا للبيت ، وكانت ليلة لاأنساها بكل تفاصيلها ، ناكنى جون وانا على ظهرى وعلى بطنى وعلى جنبى ، وهو راكبنى وانا راكباه ، ونزل جوا كسى وفى فمى وعلى ابزازى ، وفعلا كان غريب ، ينزل وينام زبه وفى خلال دقايق يقف زبه تانى وينيكنى من جديد.</p><p>وصحيت تانى يوم قرب الظهر ، وكنت عطشانة فلفيت نفسى فى ملاية وقمت أشرب ، ولقيت سوزى قاعدة فى الانتريه بتشرب شاى وهى عريانه ، وقالت لى: صباح الخير ، ايه اللى انتى عاملاه ده ، شيلى الملاية دى ، احنا جايين هنا علشان نبقى على حريتنا ، تعالى اشربى شاى معايا ، فرميت الملايه وقعدت جنبها ، وشكرتنى على إننا رضينا بالتبادل وانها قضت ليلة جميلة مع جوزى ، وضحكت وأضافت: على فكرة أنا علمته حاجات كتير حتستفيدى وتستمتعى بيها أوى ، وايه أخبار جون معاكى ، أكيد ناكك فى كسك من ورا ، ده أستاذ فى النيك فى الوضع الكلبى ، فضحكت وقلت لها: بصراحة هو أستاذ فى كل الأوضاع ، فقالت لى: بدال انبسطى يبقى نتبادل وقت ماتحبوا. ومن يومها ابتديت مع جوزى موضوع التبادل مع سوزى وجوزها وغيرهم ، ولما رجعنا بلدنا كانت معايا صاحبتى علياء نجمة الليلة النهاردة فى النادى اللى عملت الاستربتيز ، وكنا بنتبادل انا وهى ، وعرفنا طريق النادى ودخلنا فيه.</p><p>- بتتناكى من رجاله كتير غير جوزك</p><p>- فى النادى بس ، وانتى</p><p>- بصراحة باتناك من راجل او اتنين غير جوزى فى الأسبوع.</p><p>- خللى بالك احسن تبقى شرموطه ، الحقى صاحبك الخول بيصحى ، زبه بيكبر اهو ، انتصاب الصحيان.</p><p>وفعلا صحى ، وكان حامد نايم على جنبه وظهره ناحيته ، وبمجرد صحيانه اتجه بزبه ناحية طيز حامد. فضحكت ربا وقالت: ياراجل قدامك 2 ستات عريانين ملط وهايجين على الآخر ، وتسيبهم وتنيك الراجل. فلم يهتم ولاعب فتحة طيز حامد ، اللى صحي ، ورجع بطيزه علشان الخول يدخل فيها ، وفعلا دخل وابتدا زب حامد يقف ويكبر ، والخول بينيكه ، فقالت ربا: جوزك بيهيج وزبه بيقف ، وابتدت تدعك كسها ، فأخدت ايدها على كسى ، وابتديت ادعك انا كسها ، وقلت لها:</p><p>- اتساحقتى قبل كده</p><p>- ابدا ، وانتى</p><p>- كتير ، تجربى</p><p>- اجرب</p><p>فاحتضنتها وبستها ، ونامت ربا وركبت فوقها ، وكنا جنب حامد ، وكان واضح إنه مستمتع بنيك الخول ، وكانت ربا ساعات تمسك زبه الواقف ، وابتدت تتأوه وانا بانيكها ، وباحك زنبورها بزنبورى ، وقالت: ايه ده ، مراتك بتنيكنى حلو أوى ، مش معقول انتى سحاقية وجوزك خول ، ده انتم تجننوا ، اففففففففف احححححححح ااااااااااااه ، وفجأه انطلقت قذائف حليب حامد عليا وعلى ربا ، وكان واضح ان الخول بينزل جوا طيزه ، ونزلنا أنا وربا معاهم.</p><p>وقمنا نروح وتبادلنا ارقام التليفونات ، ووصلنا ربا لبيتها ، وكنت حاسة ان حامد ساكت ، ويظهر كان عنده نفس الأحساس اللى كان عندى لما اتنكت من عماد أول مرة أمامه ، أكيد برضه هو مكسوف انه اتناك أمامى ، ولما وصلنا البيت ، وابتدينا نبدل هدومنا ، فضلت بالسوتيان والكيلوت لغاية لما بقا هو بالكيلوت بس ، ورحت بسته وقلت له: مراتك السحاقية كسها ماتناكش النهارده ، وعاوزه زب جوزها الخول ينيكه. فاحتضنى بشده وقال لى: هو صاحبك مش ناكك. رديت: فى طيزى بس ، وكسى مشتاق لزبك ، مع انه اكيد شبعان من نيك ربا. رد وهو بيفك السوتيان: شبعان بس عاوز يحلى بكسك. والتصقت ابزازى بصدره ، ونزلت كيلوته ، فشالنى ونيمنى على السرير ، وخلع لى الكيلوت ، وابتدا ينيكنى ، وناكنى حلو أوى وكأنه عاوز يثبت رجولته ، وساعده إنه مانزلش بسرعة لأنه طبعا كان نزل مع ربا ومع الخول ، وانا نزلت وهو لسه بينيكنى وفضل ينيكنى أكثر من ربع ساعة ، ولقيته بيقولى وهو بينيكنى: انا مش عارف ازاى انا هجت لما الخول ده ناكنى لدرجة انى نزلت. رديت: ايه المشكلة ، المهم بنستمتع ، متفكرش كتير ، انا حاحبك وانت خول زى ماانت بتحبنى وانا سحاقية ، فابتدا يدخل فيا ويخرج بسرعة ، وانا أصيح: أأأأأأحححححححح أااااااففففففف نيكنى ، نيك السحاقية الشرموطة ، نيكنى ياخول ، وبدأ يقذف داخلى وهو يصيح: الخول بيموت فى السحاقية الشرموطة.</p><p>واستمرت حياتى هكذا لشهور ، امارس الجنس للاستمتاع ، واتسعت الدائرة تدريجيا ، بدأت بعلاقتى مع أسل وجوزها ثم رامى ومها ثم هناء ، ومن خلال النادى مع ربا ثم زوجها ومع وليد (الخول) ثم زوجته ، ومع غيرهم ، ومع كل اتساع كنت أشعر بشهوانيتى تزداد ورغبتى الجنسية تتنامى ، ومارست الجنس مع كل انواع الرجالة ، اللى زبه طويل وضخين ، واللى زبه طويل ورفيع ، واللى زبه قصير شويه ، واللى بينزل بسرعة واللى بياخد وقت طويل علشان ينزل ، واللى يحب ينيك كسى ، واللى يحب ينيك طيزى ، واللى يحب ينيكنى فى فمى لغاية لما ينزل ، واللى يحب يركبنى وينيكنى وانا تحته واللى يحب انى اركبه وينيكنى وانا فوقه ، وكذلك مارست الجنس والسحاق مع ستات مختلفات ، اللى تحب تبقى تحت واللى تحب تبقى فوق ، واللى تحب انيكها بصوابعى بس ، واللى تحب انيكها بكسى ، وماقدرش اقول مين من الرجاله دول او الستات كان ممتع اكثر ، كل واحد أو واحدة كان لها متعتها.</p><p>ويبدو إن تحذير ربا لى أن اتحول إلى شرموطة كان فى محله ، فقد اصبحت نظرتى لكل رجل وأحيانا للستات جنسية بحتة ، واصبح تفكيرى عند لقاء كل رجل أو ست يتركز فى كيفية اغرائه أو استدراجها لممارسة الجنس معى ، وساعدنى على ذلك عدم معارضة زوجى بل أحيانا ترحيبه ، ولا أريد أن أقول أنه كان ربما يشعر بالفخر أن زوجته التى ينيكها متى أراد تشتهيها أعين الرجال ونظراتهم ، ورغبة الستات ايضا ، ويسعون إلي قضاء ليلة معها فى الفراش ، وخلال هذه الفترة كانت ممارستى للجنس للاستمتاع فقط ، باستثناء رامى الذى كان يصر على منحى هدية مالية كلما ناكنى ، وعندما توطدت علاقته بهناء سألته هل يعطيها هى أيضا مالا عندما ينيكها ، وكانت إجابته صريحة: لأ طبعا ده هى اللى المفروض تدينى ، هى اللى محتاجانى ، لكن انتى انا اللى محتاج لك.</p><p>ثم انتهت هذه المرحلة الأولى من حياتى الجنسية التى بدأت بزواجى ، حيث أنه لم تكن لى حياة جنسية قبل الزواج ، المرحلة التى اعتبرها ممارسة الجنس للاستمتاع ثم بدأت المرحلة الثانية التى اعتبرها ممارسة الجنس كمهنة ، وكان لزوجى أيضا الدور الأساسى فيها.</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ</p><p>{ الجزء السابع }</p><p>بدأت مشكلتي العام الماضي بعد عودتي من الشغل مباشرة، كانت ابنتي قد أتمت الصف السادس ودخلت في إجازة الصف الأول الإعدادي، أصيب أعزّ أصدقائي في حادثة سيارة وكنت أمكث معه في المستشفى لوقت متأخر، وعند عودتي في أحد الأيام وجدت زوجتي دلال نائمة وابنتي ريم بجانبها، حاولت إيقاظ ابنتي ريم لأحملها لسريرها كالعادة فأحست زوجتي دلال بي وأشارت عليّ أن أدعها نائمة فمكانها دافئ وهي نائمة منذ فترة، أعطيت ظهري لابنتي ريم واستغرقت في النوم، ووسط الليل استي</p><p>أنا في العادة أنام ملتصقاً بزوجتي دلال وأضع يدي على ثديها، لا أدري ماذا دهاني! أصبت بصدمة شديدة ولكني لم أتعمد أي شيء، خفت من نفسي جداً، وخفت أكثر على ابنتي لكني في النهاية أعطيتها ظهري واستغرقت في النوم... ربما النائم لا يعي ما يفعله، أثناء الليل تقلبت ونمت على ظهري، بعدها بفترة قصيرة وجدت ابنتي وقد استدارت ووضعت ساقها على جسدي ويدها على صدري، لم أتحرك، أحسست بإثارة شديدة خصوصاً أن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة، في الحقيقة لم أت</p><p>: في اليوم التالي عدت ووجدتهما نائمتين وحاولت مرة أخرى إيقاظها لكن زوجتي طلبت مني أن أتركها نائمة، وتكرر نفس الوضع، لكني هذه المرة تجاوبت مع ابنتي وتركت يدي تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمست كل جسدها. ظل هذا الحال لمدة أسبوع تقريباً وكان، الأمر يتطور كل يوم، كانت ابنتي ترتدي أثناء نومها قميصاً ضيقاً وبنطال "بيجاما" أو بنطالاً قصيراً، ووجدتها بدأت ترتدي قميص نوم ذا حمالات لتترك ليدي الحرية لتعبث بكل أنحاء جسدها، ووجدتها أيضاً تخفف من ملابسه</p><p>: أفقت من غفوتي وانا فرخ وخفت على ابنتي مني، وخفت أيضاً من دلال زوجتي، وبعدها تركت السرير وذهبت ونمت على سريرها في حجرتها، وفي أثناء الليل وجدتها أتت بجانبي والتصقت بي ونامت! ووضعت وركها على وركى . تركت السرير وعدت إلى حجرتي لأعطيها إشارة أن نمتنع عن هذا الفعل.</p><p>:</p><p>: المشكلة التي ظلت قائمة هي أنني اصبحت اثار من جسد ابنتى واشتهيها بشدة وهي تنحني للأرض ويظهر جزء من ثديها، هي تحس بذلك وتتعمده وقد نهرتها كثيراً عندما ترتدي قميص النوم في البيت وتظل به طوال النهار، لكن زوجتي دلال تقول أنها ما زالت صغيرة ولا داعي لأن أنهرها هكذاوكانت دلال تغمز لي وتضحك، وهي تتعمد أن تفعل أشياء تثيرني مثل أن تضع "اكلادور" في أصابع أرجلها أمامي، وبالطبع تثني ساقها ويظهر جزء من ملابسها الداخلية ( كلوتها )أمامي وأثار جداً من ذل</p><p>: وبطنها ملتصقة ببطنى وارجلها ملفوفة حول جسدى وبالطبع يداى تحملها من اسفل جسدها ( طيزها )حتى لا تقع منى لكني أرفض ذلك الوضع أيضاً. عندما أعود من عملي وتقبلني، والآن تلتصق بي وبشدة لتقبلني، وتلف يداها حول رقبتى طبعاً أحاول صدها بلطف حتى لا تلاحظ زوجتي دلال أي شيء، لكن ما يحزنني أنني أثار من جسد ابنتي ريم مع العلم هي ليس بنتيمن لحمي ودمي هي من خال دلال الذي كان ينكها قبل زواج وحبلت من خالها وهذا الأمر يقلقني كثيراً لأنه أمر غير طبيعي الان اعتبر ر</p><p>: قالت دلال وانا لا امنها الا بين يديك انت تعملها اصول الجنس حبيبي</p><p>: فقط هذا كل ما استطعت ان اقولة وانا اذوب خجلا من نفسى ومن ابنتى</p><p>وفى المقابل كان ردها</p><p>يابابا انا باحبك اوى اوى انت وماما طبعا</p><p>قالت ماما بعد بضعة ثوانى من كلمة انت ومش زعلانة منى ابدا</p><p>هذا كان معنى كلامها التى قالتة لى</p><p></p><p>: ابنتى الان قد اقتربت من الخامسة عشر واضحت الان انثى مكتملة الانوثة والنضج الجسمانى</p><p>كل تصرفاتها وافعالها تدل على ذلك حتى الان</p><p>بدليل انها حين تكون وحدها معى فى الحجرة</p><p>ارى انها تتعمد ان تكشف عن افخاذها وهى جالسة وكانها مش واخدة بالها وعندما كنا فى الخليج كانت تطلب منى ان اشرح لها دروسها وتجلس بجانبى على السرير وتلصق وركها فى جسدى وكان كوعى يحك فى ثديها دائما وهى تتحرك كثيرا لكى تحك ثديها بكوعى اكثر واكثر وكانت تضع يدها على فخذى دائما وهى ج</p><p>: وافعال كثيرة تفعلها وكانها بدون قصد ودائما تجلس امامى على الارض وتربع رجليها حتى يظهر كلوتها امامى بوضوح وتتحرك كثيرا وتفتح رجلها وتضمها حتى تلفت انتباهى وانظر لها وهى جالسة امامى وكلوتها ظاهر امامى ووراكها ايضا</p><p>ولكن ما ان تحس برجوع امها اجدها تعدل من وضعها اى انها تتعمد ان تفعل كل ذلك ايضا عندما تكون امها خارج المنزل</p><p></p><p>: اراها وقد خلعت السوتيان ( وهى من الحت بشدة على والدتها لكى ترتدى السوتيان حتى تحس بانوثتها وانها اصبحت انثى ناضجة وكانت والدتها ترفض وتؤجل الموضوع لان ثدياها ما زالا صغيرتان على لبس السوتيان )وتبقى بالبادى على جسدها وتكون حلماتها بارزة من تحت البادى لانة خفيف ولاصق على جسدها جدا</p><p>وعندما يكون الجو حارا ترتدى قيص النوم الحمالات وبدون السوتيات تحتة</p><p>وتتعمد ان تنحنى امامى كثيرا وارى ثدياها بوضو</p><p></p><p>: حتى ان حلمات ثديها احيانا تظهر امامى وهى تنحنى لان القميص واسع مما يجعلنى ارى بوضوح كل ثديها وحلماتها عندما تنحنى امامى</p><p>وفى الغالب تجلس امامى وتفرج بين ارجلها ودائما ارى كلوتها</p><p>وهى تشترى كلوتات قطن من النوع الخفيف وهو ما يظهر تحتة بوضوح</p><p>وهذا يثيرنى جدا وهى تنظر الى وجهى دائما وتشعر انى مثار من رؤية جسدها دائما</p><p>وكل مرة تغيب زوجتى عن البيت تطلب منى ابنتى ان اساعدها فى غسل شعرها</p><p>لان جسدى يلمس جسدها من الخلف وانا اساعدها فى تمشيط شعرها</p><p>: وتنادى لى لكى اعطيها لها وعندما تمد يدها لاخذ ملابسها ارى جزء من ثديها واسفل وركها من وراء باب الحمام وهى تتعمد كل مرة ان تنساهم حتى ارى جسدها وهى تمد يدها لتاخذهم</p><p>وفى احدى المرات قالت يلى نلعب كوتشينة يا بابا وجلست امامى وربعت ارجلها وكان كلوتها كلة ظاهرا امامى بوضوح</p><p>وهو قطن خفيف حتى ان خيال شعر عانتها كان واضحا من تحت الكلوت مما اثارنى جدا ولم اعد استطيع التركيز فى لعب الكوتشينة مع ابنتى</p><p>وقد ازاحت قميص النوم عن اوراكها وسرحت فيهم حتى سالتنى سرحان بايه قلت ولا حاجه</p><p>امال مش مركز لية فى اللعب</p><p>ابدا مفيش حاجة</p><p>عارف يا بابا فى بنات اصحابى بيقولو ان فى لعبة فى الكوتشينة كل اللى يتغلب دور يقلع حتة من هدومة</p><p>ويلعبو للاخر واللى يتغلب خالص يقعد عريان خالص</p><p>طبعا انا ضحكت وسكتت</p><p>قالتلى فى لعبة تانيةاحلى من دى</p><p>انك تحط كارت على رجلى او رجلك وبعدين تحط كرت زية بسرعة وانا اشيل ايدى من على رجلى بسرعة</p><p>ولو لمست ايدى اقع ونبدل الكارت</p><p>قلت لها ماشى وحطيت كارت على وركى وحطت علية كارت ولعبنا تانى</p><p>وشلت ايدى بسرعة</p><p>: وكل مرة تتعمد انها تقع عشان احط ايدى على وركها وركها كان ناعم اوى وسخن اوى وطرى جدا وبعدين قالتلى فى لعبة احسن من دى</p><p>احط كارت على رجلك وتحط كارت على رجلى ونغمض ونعد لحد عشرين ونفتح عنينا ونقول الرقم بتاع الكارت</p><p>كانت لعبة لذيذة اوى احط الكارت على وركها وايدى برة الكارت على وركها ونعد بالراحة خالص وهى كمان ايدها كانت سخنة اوى وهى حطاها على وركى</p><p>وقربت منى اكتر حتى لامست ركبتها بركبتى كان نفسى المس كلوتها وبتاعها اوى وهى كل شوية تفتح رجليها</p><p>: انا هجت على الاخر بس مش قادر المس كلوتها وهى كمان جسمها ولع على الاخر وعمالة تتحرك كتير وتفتح رجلها وتقفلها كانها بتقولى حط ايدك على بتاعى</p><p>وانا خايف المهم بتقولى عارف يابابا كل البنات اصحابى بيخافو من ابائهم اوى ومش بيكلموهم الا باحترام اوى</p><p>انا قلت لهم ان بابايا صاحبى وانا باهزر معاة كتير وبالعب معاة كمان كل يوم</p><p>وبنخرج نشترى هدومنا مع بعض</p><p>وهما بيحسدونى عليك ونفسهم يشوفوك ويقعدو معاك</p><p>: يلهوى دا انت زى القمر يابابا دة انت لما وصلتنى المدرسة اول امبارح</p><p>البنات كانو هيتجننو عليك كل واحدة تقوللى دة الجو بتاعك اقولها ايوة</p><p>عارف يا بابا انا كان نفسى حتى انك تشترى معايا ملابسى الداخلية وتختارلى الوانها بذوقك كمان</p><p>لكن ماما مش بترضى بتقولى بابا ميفهمشى فى الحجات دى</p><p>لكن انا واثقة انك بتفهم بدليل ان ماما كلوتاتها وسوتياناتها ذوقها جميل</p><p>وانا عارفة انك بتنزل تشتريها معاها</p><p>انا ضحكت</p><p></p><p>: طيب ورينى كلوتاتك وانا اقولك ان كانت حلوة ولا مش حلوة</p><p>بجد يا بابا</p><p>فرحت وقامت جابت كل كلوتاتها وسوتياناتها وقعدت توريهالى واحدة واحدة</p><p>ووتحطها على جسمها وتقولى اية رايك اقولها جميل اوى ودة جميل اوى</p><p>والسوتيانة دى وحطيتها على صدرى من برة القميص</p><p>اية رايك اللة دى جميلة اوى يا مى بس المهم الحشو</p><p>وانتى الحشو عندك اجمل من السنتيان بكتير</p><p>ابتسمت بخجل وحطت وشها فى الارض وبعدين وطت عشان تجيب كلوت تانى عشان توريهولى وقعدت مدة موطية كانها بتنقى</p><p>: الكلوتات اللى جبناها اخر مرة انا وماما فى كيس فوق المكتبة</p><p>تساعدنى عشان اجيبهم اوريهوملك وتقوللى رايك اية فيهم</p><p>ووقفت على الكرسى وانا واقف جنبها عشان اسندها</p><p>وشبت على الاخر ومش طايلة المكتبة قالتلى اسندنى يا بابا وارفعنى شوية</p><p>عشان مش طايلة وهى بتشب القميص اترفع معاها ووراكها كلها كانت باينة قدامى</p><p>وطرف الكلوت ابتدى يبان ارفعنى شوية صغيرة يا بابا مسكتها من وراكها وحاولت ارفعها معرفتش</p><p>قمت حطيت ايدى تحت طيازها ورفعتها ايدى كانت على كلوته</p><p>: وهى اتعمدت انها تتاخر وهى بتجيب الحاجة من فوق المكتبة عشان تثيرنى اكتر</p><p>بابا امسكنى كويس احسن اقع ومسكتها كانت كف ايدى حاضناها من كسها من تحت وحسيت بافرازات على كفى والبنت نفسها علا وعيونها اتقلبت كانها بتتناك ولقيتها بتقولى ابوس ايدك بابا امسكنى اوى كمان .كمان يابابا اه كمان . بلييز بابا اوى اه امسكنى اه . اه اه اه هاقع .لا ياحبيبتى لاتخافى. وحسيتها بتترعش .امسكنى ياحبيبى اوى كمان انت بابا .ايوه ياحببتى انا بابا .لا انت مش بابا انت حبيبى انت الامان ليا .ونزلت دموعها من عنيها بنفس الوقت اللى نزلت فيه شهوتها .وهى بتبصلى وتضحك وتقولى شكرا بابا. اتمنى تشيلنى كل يوم . قلت انتى حبيتى شيلتى .اوى يابابا .وارتحت اوى ميرسى ليك حبيبى وقبلتنى وانا انزلها .</p><p>متخفيش يا حبيبتى</p><p>نزلنى بقى</p><p>انزلى متخافيش</p><p>ونزلت وانا باسلت ايدى بالراحة وهى بتنزلق على ايديا من تحت الهدوم</p><p>عشان انا كنت حاطط ايدى وشايلها من على الكلوت وهى مديانى ضهرها</p><p>وهى واقفة على الكرسى مسكتها من وسطها تحت بزازها وحطيت صوابعى على بزازها من ضهرها وشلتها من على الكرسى ونزلتها على الارض</p><p>انا فاكرة ان جسمى ساقع وايدك هى اللى سخنة عشان كدة كنت باحس كانة كهربا لما تحط ايدك على جسمى</p><p>وانا كنت فاكر نفس الاحساس وانا شايلك ان ايدى ساقعة وجسمك هو اللى سخن اوى عشان كدة كنت باحس بلسعة كهربا وانا شايلك</p><p>بس جسمك كانة سخن بيطلع صهد</p><p>وايدك كمان يابابا كنت حساها بتطلع صهد على جسمى</p><p>حاجة غريبة اوى</p><p>هاوريك الملابس بس بدون تعليق</p><p>عشان متكسفنيش والا مش هاوريك الباقى</p><p>فرجتنى اول كلوت</p><p>يخرب عقلك يا ريم b اية دة يا بت</p><p></p><p>: الكلوت كان عبارة عن مثلث من قدام وشريط رفيع من ورا</p><p>قلنا من غير تعليق حلو ولا وحش</p><p>ضحكت اوى</p><p>ازاى مامتك وافقت انها تشتريهولك يا ريم</p><p>انا قعدت اترجاها لغاية ما وافقت على مضض</p><p>دة مش هيخبى حاجة خالص وضحكت تانى دا حتى الفتله هاتدخل من ورا</p><p>بلاش تعليقات قلنا والا مش هتشوف باقى الحاجة</p><p>خلاص سكتت ورينى بقى</p><p>جابت السوتيانة قريبة من لون الكلوت لقيتها صغيرة اوى</p><p>ضحكت تانى</p><p></p><p>: بابا قلنا من غير تعليق ولا ضحك حلوة ولا وحشة</p><p>دى يادوب تخبى الحلمة بالعافية .ده لبس بنت 15 .ده لبس بنت 20 ومخطوبه وبتلبس كده لخطيبها لما بياخدها شقته وبتمارس معاه من ورا ظهر اهلها .</p><p>ضربتنى على ايدى</p><p>انت ابيح اوى يا بابا مش هاوريك الباقى خلاص</p><p>لا معلش انتى زعلتى انا باضحك معاكى</p><p>طيب بلاش تعليقات وانا واريلك الباقى</p><p>طيب خلاص وورتنى باقى الكلوتات والسوتيانات</p><p>وانا زوبرى شد على الاخر وولع</p><p>كلها احجامها صغيرة اوى ومثيرة جدا لما الواحد يتخيل مى وهى لابساهم</p><p>مبروك يا حبيبتى</p><p>مبروك عليهم</p><p>على مين يابابا دول بتوعى انا</p><p>على الاماكن اللى هتلبسها</p><p>بصتلى</p><p>: انت بقيت ابيح اوى يابابا</p><p>ضحكت اوى</p><p>انا ابيح من زمان يا ريم حتى اسئلى ماما</p><p>انا عارفة من غير ما اسئل ماما امال انا باموت فيك</p><p>لية</p><p>عشان ابيح</p><p>لا يعنى عشان دمك خفيف اوى وعشان ابيح برضة</p><p>طيب يلى نكمل لعب انا عجبتنى اللعبة انى احط ايدى على وركها وتحط ايدها على وركى طيب هاشيل الحجات واجى</p><p>طيب البسى واحد من الجداد وتعالى والبسى وستيانة جديدة كمان</p><p>انا كنت هاعمل كدة</p><p></p><p>: ولبست كلوت وسنتيانة من الجداد وجت عشان نكمل لعب</p><p>وقعدت وربعت رجليها والكلوت الجديد ظهر كلة قدام عينى</p><p>وقربت منى اوى ولصقت ركبتها بركبتى لدرجة انى شميت ريحة غريبة اللى ى عبارة عن افرازاتها لانها مثارة جدا وطبعا الريحة دى انا باعرف اميزها جدا وابتدينا نلعب وحطيت ايدى على وركها وحطت ايدها على وركى</p><p>وبعدين قلت لها الكلوت جميل اوى على جسمك وانتى لابساةاحلى من لما كنتى بتوريهولى فى الهوا</p><p>اية دة هو انت شايفة</p><p>وضمت رجليها بسرعة ال يعنى مكنتش قاص</p><p>: طيب ما انتى كنتى لابسة الكلوت الاحمر اللى علية فراشات اول اول امبارح</p><p>وكنتى لابسة الكلوت الفوشيا اللى علية قلب من قدام اول امبارح</p><p>وكنتى لابسة الكلوت الاخضر اللى علية شفايف كبيرة من قدام امبارح</p><p>والنهاردة طول النهار لابسة الكلوت الاسمر اللى علية خيوط حمرا ولسة مغيراة دلوقتى وكلهم من غير سنتيانة</p><p>بابا . كمان فاكره يوم الجمعه اللى مامتك قضته عند جارتنا كنتى طول النهار بدون كلوت وكل شويه تفرشحى علشان اشوف مهبلك .</p><p>بابا .</p><p>قالتها باندهاش وخجل شديد</p><p>اية يا ريم انا مش باتعمد ابص بس انتى مش بتاخدى بالك ورجليكى بتبقى مفتوحة وانا باشوف الكلوتات غصب عنى</p><p>بابا</p><p></p><p>يا احلى بابا فى الدنيا</p><p>وقامت وحضنتنى حضن جامد اوى وباستنى من خدى</p><p>يعنى مجبتش سيرة السنتيانات اية ذوقى مش بيعجبك فى اختيارها</p><p>عارفة بقى يا مى احلى انك متلبسيش سنتيان فى البيت</p><p>لية بقى يا بابا زوقى مش بيعجبك فى اختيار السوتيانات</p><p>لا يا حبيبتى زوقك حلو بس الحشو احلى بكتير</p><p>اية دة اية دة اية الكلام دة وانت بقى بتشوف الحشو دة فين وامتى يا سى بابا</p><p>لما بتوطى تجيبى حاجة يا</p><p>: اية دة اية دة اللى انت بتقولة دة</p><p>هى كانت بتستعجل الكلام عشان كانت عارفة الكلام رايح لفين ونتيجتة هتكون اية يا حبيبتى انا مش باتعمد ابص بس انت بتوطى قدامى وبزازك بتكون قدام عينى اعمل اية بس</p><p>طيب افرض انا مش واخدة بالى ووطيت قدامك انت بتبص لية بقى ياسى بابا</p><p>اصلهم حلوين اوى يا ريم خصوصا حلماتك</p><p>مش باقولك انت بقيت ابيح اوى يا ياسى بابا بس بجد عجبوك ولا بتجاملنى</p><p>انتى جسمك كلة جميل يا ريم كلك شبة مامتك بس على صغير</p><p>شعرك الناعم الاسمر وعينيكى الخضرا</p><p>: انا عارفة انك بتحب صدر ماما اوى</p><p>اقولك حاجة انا باشوفك احيانا وانت ماسكة وبتحسس علية وانتو داخلين الاودة ومش واخدين بالكو انى شايفاكو</p><p>يا مجرماااااااااااااااا ههههههه</p><p>اشمعنى انت بتبص على صدرى</p><p>وكلة كلة يا ريم</p><p>ازاى</p><p>من تحت كمان شبة مامتك بالظبط</p><p>هنبتدى اباحة تانى</p><p>لا بجد ياريم من غير كسوف وراكك زى مامتك بالظبط</p><p>نعم بقى</p><p>وحاجة تانية</p><p>اية تانى انت خليت حاجة مقلتهاش</p><p>بتاعك زى ماتك بالظبط</p><p>بتاع اية يا بابا تقصد اية</p><p>دة يا ريم</p><p></p><p>: وشاورت على بتاعها من تحت</p><p>اصل وانتى قاعدة ومش واخدة بالك والكلوت بيبقى قطن وخفيف اوى باشوف التفاصيل من تحت قماش الكلوت وكانك مش لابساة</p><p></p><p>: يلهوى عليك</p><p>بابا</p><p>وضمت رجليها تانى بسرعة</p><p>انا مكنتش فاكراك ابيح اوى بالشكل دة</p><p>يا بت ياعفريتة طيب ما انا باشوفك وانتى بتبصى عليا وانا باغير هدومى</p><p>لا محصلش</p><p>لا حصل كتير اوى واخرها امبارح</p><p>وانا باغير هدومى وانتى عمالة تبصى عليا</p><p>وانا عامل انى مش واخد بالى</p><p>بابا</p><p>نعم يا حبيبتى</p><p>بابا</p><p>انتى مكسوفة عشان انا فقستك</p><p>واول امبارح وانا بابوس مامتك وحاطط ايدى جوة بزازها وباعصرهم</p><p>وانتى عمالة بتبصى علينا وحاطة ايدك تحت وبتضغطى وانا شايفك</p><p>: اقولك حجات تانية</p><p>لا كفاية يا بابا انا باحبك اوى يا بابا ومتمناش راجل غيرك وبافكر فيك دايما وحتى فى احلامى باحلم بيك يا بابا</p><p>وانا كمان بحبك اوى يا ريم كل حاجة فيكى بتعجبنى عشان كدة بابصلك دايما وواخد بالى منك ومن لبسك</p><p>بابا انا باقعد براحتى ومش باخد بالى خالص ان فى حاجة باينة منى</p><p>بس انت طلعت شقى اوى يا بابا وبتاخد بالك من كل حاجة</p><p>ايوة ايوة يعنى بتقعدى ومش واخدة بالك</p><p>نعم ايوة طبعا مكنتش عارفة ان عينيك شقية اوى كدة وبتاخد بالها من كل حاجة</p><p></p><p>: ما انا شفتهم يا ريم وانتى لابساهم بس من قدام بس وشفت الشعر كمان من قدام</p><p>طيب بس اسكت اسكت خالص هاقوم اوريهوملك بس من غير تعليقات من فضلك ومبصش اوى احسن انت عينك شقية اوى</p><p>طيب قومى يلى ورينى</p><p>وقامت ولبست كلوت جديد وسوتيان وجت الاودة</p><p>دور وشك يا بابا</p><p>حاضر</p><p>اتعدل بقى</p><p>ورفعت قيص النوم لفوق</p><p>اللللللللللللللللللللللللللة اية الحلاوة دى والجسم دة ولفت جسمها وورتنى الكلوت من ورا وبعدين نزلت قميص النوم والسوتيانة</p><p>ياريم</p><p>نعم يا سى بابا وشدت قميص النو</p><p>: من اية ما انا شفتهم كلهم ومن قدام كمان</p><p>طيب بس بس اسكت خلاص هاقلع</p><p>وقلعت قميص النوم اية الجمال دة يا ريم</p><p>بجد جسمى عاجبك يا بابا</p><p>انتى جسمك رائع يا ريم ومثير جدا</p><p>مثير ازاى يعنى</p><p>زوبرى وقف على الاخر وهى واخدة بالها منة من اول القعدة</p><p>قربى شوية كدة قربت منى شوية لفى كدة يا ريم وضعت ايدى على وراكها من ورا وراكك حلوة اوى يا ريم</p><p>اةةةةةةةةةةةةة ايدك يا بابا سخنة ولعتنى نار ايدك سخنة اوى</p><p>اشيلها يا ريم</p><p>لا خليها يابابا</p><p></p><p>: تعالى قربى كمان قربت اكتر</p><p>اقعدى على رجلى</p><p>قعدت على رجلى</p><p>جسمك سخن اوى يا ريم</p><p>انت كمان جسمك سخن اوى يا بابا</p><p>قربت شفايفى من شفايفها لقيتها بتقرب شفايفها من شفايفى</p><p>بوستها من شفايفها ومصيت شفايفها وابتدت ايدى تتحرك على وركها</p><p>ووصلت للكلوت لقيت جسمها اتنفض</p><p>حطيت ايدى على كسها من برة الكلوت</p><p>لقيتها وسعت ما بين رجلها شوية وغمضت عينيها</p><p>بابا اضغط علية اوى</p><p>ضغطت بايدى على كسها من برة الكلوت لقيت جسمها كلة بيتنفض</p><p>اضغط اوى يا بابا</p><p>ابتديت اتحرك بايد</p><p>: دخلت ايدى جوة الكلوت وابتديت احسس علية من فوق لتحت على الفتحة</p><p>لقيتها غرقانة</p><p>مش قادرة يابابا دخل صباعك جوة يابابا</p><p>لا يا ريم انتى بكر يا بنتى مقدرش اعمل كدة</p><p>انا تعبانة اوى يابابا</p><p>لية يا ريم</p><p>انت جننتنى يابابا وتعبتنى اوى معاك انا كنت طول النهار عمالة الفت نظرك وانت ولا انت هنا</p><p>طول النهار قاعدة قدامك وفاتحة رجليا على الاخر. وفاشخه نفسى .</p><p>وكل شوية عمالة اوطى قدامك عشان تشوف بزازى وانت ولا انت هنا</p><p>وطول النهار قاعدة بقميص النوم الخفيف والجو بارد ..</p><p>: كنت متغاظة منك اوى يابابا ساعتها</p><p>انا شفت كل حاجة ياريم بس كنتى عاوزانى اعمل اية ومامتك قاعدة جنبى انتى هيجتينى اوى ساعتها خصوصا الكلوت الابيض القطن الخفيف اللى كنتى لابساة انا كنت شايف شعرك من تحت من قماش الكلوت الخفيف وبالامارة الكلوت كان غرقان</p><p>ساعتها كان نفسى اقوم وادخل ايدى جوة كلوتك واحسس على بتاعك والحسهولك .وامص بزرك وارضع من لبن كسك البكر . تعرفى ان لبن البنت البكر مغذى للراجل وبيعطيه شباب .وانا بنتك يابابا ولبن كوسى البكر تحت امرك ياحبيبى لو انت شباب مش محتاج حاجه .</p><p></p><p>كنت واخد بالى .</p><p>امال كنت ساكت لية كل دة انا فقدت الامل وقلت بابا مش واخد بالة منى خالص</p><p>عارف انا احيانا كنت باشوفك وانت بتبوس ماما وماسك بزازها بتحسس عليهم وتقرصها من حلمتها كانت النار بتقيد فى جسمى</p><p>وكنت باتخيلك انك بتعمل كدة فيا انا</p><p>بابا امسك بزى واضغط علية انا باحبك اوى يا بابا</p><p>اية السوتيان الجميل دة دا يادوب مغطى الحلمة بس</p><p>عجبك يابابا</p><p>اوى ياريم والاحلى اللى جواة بزازك ولعة نار</p><p>طيب امسكها وافعصها فى ايدك اقرصنى من حلماتى يابابا</p><p></p><p>: عاوزة حاجة</p><p>اية ريم</p><p></p><p>عاوزة امسكة</p><p>هو اية</p><p>بتاعك دة يا بابا</p><p>نفسى المسة انا قاعدة علية وحاسة بية وهو وسخن اوى تحتى وناشف عاوزة امسكة</p><p>انا جسمى ولع نار يابابا</p><p>قامت من على رجلى ونزلت على ركبها وشلحت الجلابية ومدت ايدها جوة السليب ومسكت زوبرى</p><p>اةةةةةةةةةةةة حلو اوى يابابا ناعم اوى</p><p>حطية فى بقك ياريم مصية</p><p>اةةةةةةةةةةةةةة كان نفسى امسكة من زمان . كنت اموت وامصه . تعرف يابابا كل صحباتى بيموصوا وانا الوحيده اللى مش بامص اى زبر .بس كنت باكذب عليهم واقولهم ان انا بامص زبر ابن خالتى وباشرب لبنه لانهم كل صحباتى متعودين على شرب اللبن .لدرجه ان لى زميله انت عارفها سوسن . امها ليها صديق بييجى بيتها كتير لان جوزها مسافر . وساعات تنادى لبنتها سوسن وتدخلها اوضتها وصديق امها عالسرير عريان وتقول لبنتها تعالى مصى لعمو خالد واشربى لبنه وفعلا سوسن تمص اوى وقرب ماييجى ينزل امها تشخط فيها وتقولها ابلعيهم كلهم ولانقطه تخرج من يؤك . وفعلا تشربهم وتسال مامتها انتى عاوزانى اشربهم ليه ياماما . تقولها البنت شرب لبن الزب ينفخ بزازها ويكبر طيزها ويدورها ويرفعها.</p><p></p><p>ودخلتة فى بقها وقعدت تمصة وانا دخلت ايدى جوة بزازها وبادعك فيهم وباشدها من حلمتها اللى كانت ناشفة</p><p>: هاقلعك الجلابية والسليب عاوزة اشوف جسمك عريان زى ماشفتنى عريانة</p><p>قلعتنى هدومى وقعدت تبوسنى فى صدرى وتحسس علية ومسكت زوبرى بايدها التانية</p><p>انا تعبت يابابا اعمل اى حاجة وريحنى جسمى مولع ناااااااااااااااااااااار مش قادرة</p><p>تعالى اقعدى على رجلى بس هاحطة بين وراكك عشان انتى بنت مقدرش افتحك دلوقتى</p><p>بلت زوبرى بريقها وفتحت وراكها وحطتة بين وراكها وقفلت وراكها علية وابتدت تطلع وتنزل علية وجسمها كان سخن اوى</p><p>بسرعة يا ريم مش قادر هاجيبهم وتهجم على زبى هاتهم ببؤى هابلعهم كلهم عشان بزازى وطيزى تترفع شويه.</p><p>:</p><p>انا شفتك مرة وانت قاعد جنب ماما على السرير</p><p>وانا معدية من قدام الاودة وانتو مخدتوش بالكم منى ولقيتك حاطط ايدك بين رجلين ماما جوة خالص وهى كانت ماسكة بتاعك وبتدلكة ساعتها جسمى سخن اوى</p><p>ياة لو دة كان حصل يا بابا بابا عاوزة اسئلك سؤال يابابا</p><p>انت بتعمل اية مع ماما لما بتنام معاها</p><p>بتعمل معاها زى ما عملت معايا كدة</p><p></p><p>: اةةةةةةةةةةةةة يابختك يا ماما</p><p>ايوة يا ريم ينفع</p><p>طيب نفسى اجربة معاك دة ملوش دعوة بالعذرية صح</p><p>فعلا ملوش دعوة بالعذرية خالص</p><p>طيب عاوزة اجربة معاك</p><p>حاضر بس مش دلوقتى احسن ماما دلال على وصول</p><p>البسى هدومك وتعالى اقعدى على رجلى عشان عاوز ادخل ايدى بين وراكك جوة خالص</p><p>اةةةةةةةةةةةة يا بختك يا ماما كان نفسى تدخلة فيا وتجيبهم جوايا زى ما بتجيبهم جوة ماما</p><p>وماما بتمصهولك يابابا</p><p>طبعا يا ريم وساعات احطة بين بزازها واجيبهم بين بزازها</p><p>نفسى اجرب حجات كتير معاك يابابا نفسى اشم كلوتك نفسى الحس طيزك وتلحسلى طيزى نقسى اخرج معاك ونروح اوتيل ونحجز اوضه لينا وندخل راجل وحبيبته والبسلك احلى لبس وارقصلك شرقى متل المتناكه المصريه دينا .ياه يابابا نفسى اكون عشيقتك . وتنكنى وتحبلنى حتى لو اتفضح لانى حبلت بلا زواج .انا راضيه الفضيحه طالما هاتمتع بزبك وبانى احبل واولد .</p><p>وتانى يوم نكت ريم بطيزها واتفقت اكررها ولكن رفضت افتح كوسها ووعدتها انى افتحها عندما تدخل الجامعه</p><p>والى وقتها انا عشيقها من طيزها بس فقالت حتى اضمن تشبع تيزى تزوجنى يابابا حتى اكون زوجتك</p><p>الشرعيه .</p><p>قلت لها عند الشيعه زواج المتعه مارايك اتزوجك على مذهب الشيعه .قالت ريم موافقه</p><p>وبالفعل كتبنا ورقه زواج وطلبت ريم ان نختم الورقه .</p><p>قلت ازاى . قالت الشقيه تنزل لبنك عليها وتبعبصنى حتى اكب لبنى عليها فيختلط عسلى بلبنك</p><p>على الورقه.</p><p>وفعلا اصبحت ريم بنتى زوجه للمتعه ونكتها بكل الاماكن العامه والخاصه .</p><p>نكتها بالحدائق العامه ليلا واحيانا وقت النهار ونكتها بالشاطئ وبالسينما وكنت اخذها من امام المدرسه ونذهب لفندق وناخد اوضه وانيكها فيها لدرجة ان عمال الفنادق عرفونا وطبعا لم يعرفوا انها بنتى ولكن ظنوا</p><p>انها طالبة مدرسه مومس امارس معها الدعاره بالفلوس بدرجة ان صاحب فندق قالى على جنب الشرموطه</p><p>اللى معاك حلوه اوى ولو عاوز تشغلها بالفندق وتكسب من وراها اموال لان عندى رجاله كتير بيطلبوا</p><p>مومسات من طالبات المدارس وبالفعل قلت ذلك لريم ونحن بالشارع وضحكنا . وبعدين ضربتها على تيزها</p><p>وانا اقول لها الراجل عنده حق ما انتى تيزك احلوت وادورت اوى فقالت وهى تضحك البركه</p><p>فى زبك ولبنك اللى سقاها ونفخ لى تيزى وحلاها .</p><p>كان كل ذلك من وراء ظهر زوجتى دلال او هكذا فكرت ولكن بليله وبعد ان نكت مراتى دلال قالت لى</p><p>انت ليه مجهودك ضعف بالنيك ياحامد .قلت يمكن مجهد شويه .</p><p>قالت مجهد ولا ريم مخلصه عليك اول باول .</p><p>بعد صمت قالت انا عارفه كل حاجه واكنر من مره شفتك وانت بتنكها ولكن لاتنسانى .</p><p>فانا مراتك . قلت انا اسف يادلال ولكن ريم عاوزه تتناك وخفت تتناك من حد تانى .</p><p>قالت فعلا انا فكرت بكده لانى شفت تيز البنت بتحلو وبتترفع وده مايعملوش الا النيك واللبن .</p><p>وراقبتها عشان اعرف مين بينكها وشفتكم واطمنت ان انت ومش حد تانى .</p><p>ولكن اعدل بينى وبينها بالنيك ياحامد والشرع كده.ووعدتها بذلك . وارتاحت اعصابى لذلك</p><p>وقلت بمناسبه رضاكى سانيكك نيكه تانيه الان . يالا ياقحبه</p><p>قالت انت الان شهريار عندك قحبتين قحبه صغيره وقحبه كبيره .</p><p>وباليوم التانى وحينما عدت من عملى فوجئت بريم وامها دلال بالصاله وهما عاريتين ينتظرانى وقبل ان انطق</p><p>بكلمه قالت دلال تعالى ياحامد قدم لعروستك الشبكه مايصحش تخطبها بدون شبكه ووجدت بالفعل دلال اشترتها اليوم عقد من الذهب واسوار وخاتم والبستهم لريم وامها تزغرد لنا بصوت واطى حتى لايسمع الجيران .</p><p>وبعد الشبكه قالت ياللا ياحامد نيك خطيبتك بطيزها فقط . طول فتره الخطوبه تنكها بطيزها بس .</p><p>واول يوم تدخل الجامعه هالبسها فستان الفرح وازفها لك لتفتحها وتاخد شرفها</p><p></p><p>ومن يومها بقت ريم تشاركنا في بعض الحفلات وفي الجزء القادم سوف احكي لكم ماذا حدث الى ريم منذ ذهبت معنا لمقابلة ياسر وزوجته ،حتى ذلك اللقاء لكم من أجمل المُنى...</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ</p><p>{ الجــزء الثامن }</p><p>بالفعل اتصلنا بهم وتعرفنا و اخبرناهم ان يتصلو بنا حتى نجهز لهم قبل ان ياتوا.</p><p>وجاء الصيف و اتصل بى ( ياسر ) من الاردن واخبرنى انه هو و زوجته ( ليلى ) سياتون لتونس بعد اسبوع و طلب منى أن استأجر فيلا فى مكان جميل و معزول وبالفعل تم ذلك و اخذت له فيلا جميله فى منطقه خضراء , ثم ذهب و استقبلته فى المطار و كان عمره 45 عاما و زوجته حوالى 38 عاما و واخذتهم الى الفيلا و اعجبتهم جدا و اخبرتهم اننى انا والعائله سنأتى لزيارتهم غدا</p><p></p><p>: و بالفعل اخذت دلال وبنتي ريم و اتت معنا وذهبنا لزيارتهم و وفتح لنا ياسر وهو بالمايوه ودخلنا اليهم عند حمام السباحه و كان عراه تماما وسلمنا عليهم وجلسنا و خلع ياسر عاريا و انضم لهم ولم تتردد دلال و خلعت فورا ظلت بالكلت فقط و ترددت ريم فهى لم تخلع امام احد غريب واكتفت خلع البلوزه , و مر اليوم جميل فى كلام و هزار و عوم فى حمام السباحه حتى ريم تحررت كثيرا و خلعت كل ملابسها عد الكلت و كانوا مرحين جدا و لا يفرق معهم شئ و عرفت ان ياسر و ليلى يعملان فى</p><p>: بتعارف على كبل وازاج لتبادل وهناك اكثر من نادي مثل الذي نظمينا له انا ودلال وكانت بنتي ريم هذه اول تجربه لها بعد ان طلبت مني ومن امها ان تذهب معنا انا هنا سبقة احداث يجب ان اذكرها لكم ولكن سوف ارجع لكم في الاجزاء القادمه واذكر كم كيف بدانا نعلم وندرب بنتنا ريم على فنون الجنس زي ما ادخلنها ارقا مدارس تعليم وهي الان في الجامعه</p><p>: وتكررت الزيارات و دعونا للسهره عندهم فى الفيلا وذهبت انا و دلال و ريم وقضينا سهره جميله عاريه على حمام السباحه ثم رقصت بتنا ريم عاريه و كانت جميله جدا و رقصها مبدع ثم رقصنا جميعا سلو انا مع ريم و ياسر مع دلال وبقى ليلى سفق وتشاهد ثم قامت واخذة مكان ريم ورقصت معي وذهبت ريم ترقص مع امها ومع</p><p>: ياسر</p><p>: وبعد فتره نظرت ناحية ياسر وجدته مندمج مع دلال بقبله رهيبه تذيب حجر وريم تلعب بزبه هيجان فظيع ونظرت لليلى رايتها تبتسم لي فى مرح و خبث ثم وجدت ريم تقترب منى وفمها يقبل فمى واندمجت معها ومنظر ياسر و دلال لا يخرج من عقلى ونظرت فوجدتهم الاثنان قد ناما على الارض وفمهم لم يفارق بعض ولمحت دلال و ياسر فى قبله حاره ورجعت انا الى المذهله التى بين يدى وبعض قبلات رهيبه بينى و بينها جلست على الكنبه و نزلت هى على زبرى تمص فيه و تلحسه ثم جاءت ليلى و انضمت</p><p>اما انا امسكت ليلى بجسمها رهيب و بزازها اشبه كبيره و شفايفها الجميله واحتنضتها بقوه و نسحق صدرها على صدري و انا اقبلها و الحس كل جزء فى جهها وزبرى غارق فى فم ابنتي وامسكت بزاز ليلى فى فمى امص حلماتها الورديه كبيره كحبة زيتون ويدى تغوص فى طيظها كبيره واصبعى فى كثها و شرجها الضيق ونظرت فوجدت دلالعلى ركبتيها وتستند على الكرسى و ياسر خلفها و زبره يخترق كثها و هى تصرخ من المتعه بقوه و امه تقبلها من و قمت انا واتخذت وضعى خلف طيظ ريم أبنتي وبدأ زب</p><p>: يهتز امامى و ليلى تقبلنى فى فمى وانا اعتصر طيظها حول زبرى و هو ينزلق فى كثها و بزازها تهتز تحتها وطوال عشر دقائق كامله لم ارحم كثها ابدا ثم انحنت ليلى جانبها فى نفس الوضع و انتقلت انا بزبرى الى كثها الذى كان ضيق قليلا و لكنه استوعب زبرى بليونه وكانت طيظها كبيره تضم زبرى بين فلقتيها تماما وكانت تصرخ من المتعه و الالم وكانت ريم مازالت فى وضعها جانب ليلى حتى حدث شئ.</p><p>: فؤجئت بياسر يتخذ مكانه خلف طيظ ابنتي ريم ويخترق طيزها بزبره وكان المنظر المذهل يفوق احتمالى بنتي وزوجته على الكرسى جانب بعضهم و انا و ياسر خلف طيظهم نحرق اكثاثهم من النيك و الدعك المستمر ولم يدر بأقصى خيالاتى ان ارىحد ينيكي بنتي ولكنه يحدث امام عينى اليوم , و كانت اريم وليلى يقبلان بعضهم و الاثنان يهتزان معها وتمتزج اهاتهم وانا وياسر ننظر لبعضنا و نبتسم و نضحك من صرخاتهم , و نظرت خلفى فوجد دلال فى حاله</p><p>: تدعك كسها بيدها و تصرخ من الالم و والذه</p><p>, وكانت الاهات تملا المكان</p><p>: وبعد ذلك بفتره ترك ياسر بنتي ريم وهي مهريه من نيك ولم تتحرك هى منهكه فى مكانها كأنها ماتت واتى الى دلال الذى تركت له كسها المستسلمه لكل ما يحدث فيها و دخل فيها بزبره وعادت اهات دلال العاليه تلو فى الحجره وكذلك اهات ليلى من زبري كانت ريم هى الوحيده التى اتناكت مني ومن ياسر حتى الان وانا لم اكن رغب فى ترك كس ليلى الضيق الذى كان يعتصر زبرى داخله ولم اتركه الا و قد انتفخ و تورم و احمر و اتسع حتى انها لم تستطع الجلوس بعدها بل نزلت حمام السباحه لتب</p><p>: و رفعتها ناحيتى و وعاد زبرى الى كس زوج ليلى ياسر وكان احساس رهيب ان تنيك طيز وكانت طيظه مذهله و ناعمه الى درجه غريبه فعلا و لينه جدا وبدأت اهاته تعلو فى المكان , و نظرت فوجدت ياسر اغرق كس دلال بالمنى و وظللت انا انيك ياسر و ياسر ينيك دلال , وكانت دلال تصرخ من الالم ووريم تشجعها و وتدفعها للتحمل وهى تبتسم لها من وسط اهاتها و صرخاتها.</p><p>: وبدا كأننى ان و ياسر فى مسابقه و نظرنا الى بعضنا البعض فى تحدى مرح و</p><p>وخسر ياسر المسابقه و قذف حمولته على بطن و كث دلال مرة اخرة اما انا فلقد تحملت ونزل ياسر مع وهو يغمز لى و يشير بيه على علامه النصر ثم لحقت وجسم ياسر المرن يهتز مع كل ضربه ووريم تشجعني مستمره فى التشجيع ودفعي للتحمل اكثر و اكثر ولكنه كان يصرخ بأن لم يعد يستطيع التحمل وتطلب منى ان ارحم طيزه و لكن كلامه و كلام بنتي كان يهيجنى اكثر و اكثر ويدفعنى للنيك بقوه اكثر واكثر , و اخيرا بعد</p><p>: وبعد حوالى نصف ساعه من الهزار والضحك فى حمام السباحه قررنا انه حان اوان الجوله الثانيه فى النيك و خرجنا جميعها 3 نساء 2 رجال الى داخل الفيلا وكانت تمشى امامى دلال بطيظها الجميله التى رأيتها رأيتها وتمتعة بها و لكنها اليوم اجمل بكثير وجذبتها انا الى الكنبه فى الصاله اما ياسر اخذ ابنتي ريم و نام على الارض و ركبت هى فوق زبره برشاقه شديده وانغرست عليه و اختفى داخلها و هى تتحرك بخفه رهيبه عليه وجلست ليلى على فم</p><p>: ياسريلحس شرجها و طيظها و هى تقبل ريم من فمها و دلااتت معى واستقرت على يديها وجليها انيكها من كسها وطيزها ه و امسكت بزازها بقوه فى يدى و انا ادفع زبرى حتى اخره فى كسها مره بعد الاخرى وصرخاتها العاليه تملأ الفيلا والكنبه كلها تهتز معنا طوال عشر دقائق ثم قلبتها على ظهرها و اخترقت كثها مره اخرى واحسست فعلا ان كثها قد استهلك لاخره اليوم فلقد كان شديد الاحمرار و التورم ولكننى لم ارحمه ابدا و استمريت انيكه حتى هلكت تحتى تماما ثم نمت على ظهرى وركبت</p><p>: كانت ليلى تحتضن ياسر بقوه وفمها فى فمه و زبره داخل كثها اما ليلى فلقد نامت على الارض فاشخه فخذيها و دخل فيهم ياسر ينيك كسها بكل قوه وكانت دلال فوق وجهى واخذت الحس كثها المنمنق وخرم طيظها الضيق و كانت ريم تستند على صدرى و تتحرك بمهاره</p><p>: رهيبه فوق زبرى , وكنت اسمع من تحت طيظ دلال اهات ليلى من زبرياسر فى كسها و اهات ريم من زبري واهات دلال و هم يقبلون بعضهم واستمر الوضع قليلا و وكل واحد منشغل فى نيكته , ثم قامت ليلى من تحت زبر ياسر زوجها وتوحهت نحونا ورفعة ريم من على زبي وجلست هي مكانها واخذ ياسر ريم لينكها</p><p>: انفرد ياسر بريم ابنتي فى , ثم قامت دلال و فسخت فخذيها على الكنبه الاخرى وقمت انا و دخلت فيها وذهبت ليلى الى ياسر و ابنتي وانفردت ببزاز ابنتي تلحسها و تمصها و تقبلها من فمها و مدت يديها تمسك كيس و زبرزوجها لتدفعه اكثر و اكثر فى طيز بنتي وانا كنت مشغول فى كس دلال الضيق الذى اعشقه</p><p>ثم قام ياسرو نام على الارض وقامت ريم بنتي و استقرت فوقه و عاد زبره لطيزها صغر مره اخرى وهى تحرك فوقه بمهاره اكتسبتها من جماعنا الكثير و قامت ليلى</p><p></p><p>وجلست على فم زوجها و يلحس كسها وطيزها وصمت المكان تماما طوال ربع ساعه الا من الاهات المختلفه العاليه وقد غرقنا جميعا فى العرق رغم التكيفات</p><p>: ولاحظ ياسر خرم طيظ دلال زوجتي و عرف انها تعرف نيك الطيظ فقام و ترك ك ابنتي و استقر خلف دلال التى تتناك من زبي ودون ان يوقفنا فشخ طيز دلال فاتحا شرجها الكبير و بدأ زبره يدخل خرم طيزها و زبري مازال فى كسها و كان منظر دلال و زبران يخترقوها فى كسها و طيزها لمنظر لا ينسى لم اشاهده من قبل الا فى الافلام الجنسيه و كانت دلال مستمته تماما وتصرخ كما لم ارها من قبل , واتت ريم و انضمت لى مع امها و ليلى و امسكت البنتان فخذى دلال و فشخاها جدا وهم يفترسون بزازه</p><p>: امامى على الكنبه على ركبتيها موجهه طيظها لى و قامت بنتي بفتح طيز ليلى ووجدت خرم طيزها يدعونى وامسكت ريم زبرى تمص يه قليلا اما دلال اخذت تلحس شرج ياسر و تغرقه بلعابها ثم قام الاثنان و امسكت ريم بزبرى المبتل بلعابها وبدأت تحشره فى خرم طيز ليلى المجهز بلعاب ريم حتى دخل بالكامل وليلى ترتجف تحتى وكان يبدو انها جربته من قبل و لكنها لا تحترفه مثل دلال التى كانت تفترس من زبرياسر</p><p>: وطوال نصف ساعه كامله كانت الازبار تنتهك الاطياظ وهنا ياسر انه سيقذف فاخرج زبره و اسرعت ابنتي اليه و استقبلت منيه على وجههم و بزازهم , اما</p><p>وبعد حوالى ربع ساعه اخرى من الحركه الدائمه وكانت ليلى قد انهكا تماما تحتنا تتحرك وبعدها بثوانى قذفت انا ايضا و لكن داخل طيز ليلى وخرج زبرى منزلقا تاركا خرمها متسعا</p><p>: يتساقط منه المنى.</p><p></p><p>وجلسنا جميعا ننظر لبعضنا غير مصدقين ما حدث هذه الليله الرهيبه و كان ما حدث لا يتخيله اى عقل ابدا و اكملنا السهره معنا ثم و دعناهم قبل سفرهم و دعونا لزيارتهم فى بلدهم و ارتدينا انا و دلال وريم ملابسنا و عدنا الى بيتنا</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ</p><p>{ الجزء التاسع والأخير }</p><p>مغامرة لزوجتي دلال تحكيها لي بعد عودتي من سفر</p><p>كنت مره في سفره لصالح الشغل وتصلت عليه وقالت ان احد اعضاء النادي الذي نحن مشتركين به وهو نادي اجتماعي نادى اجتماعى اسمه نادى الزهوريحب ان يتلقي بها قلت لها اوكي اذذهبي وليكم ماذا حدث معها .</p><p>حامد هاي حياتي كيفك بغيابي شو عمله وشوصار بالموعد مع شاب الذي قلتي لي عنه</p><p>دلال بخير حياتي اموووه اشتقة لكي الان احكيلك وانت تلحس كسي الذي اشتاق لك ولكم المغامرة</p><p>دلال انا ذهبت له بناء على موعد</p><p>دلال وكنت واخده معى قميصين نوم وملابس داخليه</p><p>حامد روعه</p><p>دلال واستقبلنى وكان لابس روب عاللحم</p><p>دلال وبيدخن سيجارته</p><p>حامد واو</p><p>دلال ووجدته محضر لى قمصان نوم خاصه اشتراها لى وكلوتات</p><p>حامد واو\</p><p>دلال وقالى كل تنزيله لبن بقميص</p><p>حامد واو</p><p>دلال عرض عليا فلوس</p><p>دلال قلت له انت معى بالنادى عمرك سمعت عنى انى بفلوس</p><p>حامد حلو</p><p>دلال قالى اللى اعرفه انك دلوعة النادى والرجاله والشباب بينهم وبين بعض بيسموكى اللبوه</p><p>حامد رائع</p><p>دلال قلت له انا لبوة حب ولبوة زوجي حامد ولبوة نيك ولست لبوة فلوس</p><p>حامد صح احبك يالبوتي</p><p>دلال وقالى طيب انا اشتريت لكى زجاجتين عطر وقمصان نوم وبعض الكلوتات اقبليهم هديه تعارفنا</p><p>دلال قلت موافقه</p><p>حامد هذا جنتل</p><p>دلال ولبسنى القمصان واحد ورى التانى ورقصنا مع بعض ورقصت له شرقى بقمصان النوم وبدونها</p><p>حامد واو</p><p>دلال وطلب منى ان ادخل كل حجرات بيته وانا عاريه عشان يفتكرنى بكل حجره</p><p>حامد واو</p><p>دلال وكان بيضربنى على طيزيوانا ماشيه معه</p><p>حامد اااه اموووه على طيزك حلوه التي كان يظربها</p><p>دلال ولما وصلنا لاوضه النوم منعنى من دخولها على رجليا ولكنه شالنى</p><p>حامدد ااخ ااه زي لم اشيلك وادخل الى غرفتنا</p><p>وقالى انتى مش متناكه عاديه ولكنك مراتى اللليله</p><p>حامد ااااه اااخ</p><p>دلال وانتى عروستى</p><p>حامد اووووه</p><p>دلال قلت له وانا قبلت زواجك لليله واحده حتى اكون حلالك</p><p>حامد ااه</p><p>حامد بس انا وانتي متفقنا هيك</p><p>حامد انتي زوجتي انا</p><p>دلال اسفه</p><p>حامد على شو اسفه</p><p>دلال دا لليله بس</p><p>حامد كملي حياتي بحب كس متناك يارعوسه ليله واحده اموووه عليه</p><p>دلال وبدات امص زبه ويلحس كوسى ويعض بزازى</p><p>حامد ااه</p><p>دلال وبدا يضربنى</p><p>حامد فين واين يظربك وبماذا</p><p>دلال على كل حته ضربنى على خدودى وبزازى وتيزى وكوسى وفخودى</p><p>حامد بماذا ظربكي هل كلب</p><p>دلال بايده</p><p>حامد بقوه لو بخفه</p><p>دلال بقوه اوجعنى بس وجعى بلزه</p><p>حامد كيف</p><p>دلال وكان بيعوضنى عن الضرب بلحس ومصمصة خبير بجد</p><p>حامد كملي زي ما الحس لكي انا هيك كان يلحس ويمصلك</p><p>دلال كان بياخد بزرى كلو بفمه</p><p>دلال وبدا نياكتى وانا اصرخ من قوة زبه</p><p>حامد ااه ااه زبه دخل بكس زي ما دخل الان زبي بكس الجميل اااااه</p><p>دلال وبدا يمتعنى بكلامه ايوه زيك بزبط هيك</p><p>حامد كيف ماذا يقلك</p><p>دلال قالى كل رجاله النادى نفسهم ينيكوكى وانا بانيكك باسمهم كلهم</p><p>حامد ااه</p><p>دلال وبدا يعطينى كل زبر باسم واحد</p><p>حامد ااه</p><p>دلال يدكو بكوسى ويقولى دا زبر فلان</p><p>حامد اااه</p><p>دلال واتجاوب معه واقوله زبرك حلو اوى يا....</p><p>حامد واو رائع</p><p>دلال لدرجه انى حسيت انى فعلا باتناك منهم كلهم</p><p>دلال وبدات اتخيلهم بينكونى واصرخ باساميهم</p><p>اااه</p><p>دلال وهو يدكنى دك وانا اصرخ واقوله دكنى اوى</p><p>حامد واو</p><p>دلال دكنى اخرقنى رجعنى الى زوجي ولاولادى بدون كوس وبدون تيز</p><p>دلال وظل ينكنى ساعتين نزل 5 مرات ولم يكن يكتفى بالتنزيل</p><p>حامد شو كان يعمل ايضا</p><p>دلال ولكن ينزل على تيزى ثم يدعك اللبن بتاعه على طيزي ويقولى دى حنة طيزك ياعروسه</p><p>حامد ناكك من طيزك</p><p>دلال ونزل على بزازى وحنى بزازى وعلى كوسى ونزل على وجهى وحنى خدودى وشفايفى</p><p>حامد ناكك من طيزك ؟</p><p>دلال: ايوه</p><p>حياتي</p><p></p><p>مع أجمل تحياتي</p><p></p><p></p><p>فوق خيآآلك انتظروني في قصص مثيرة قريبآآآ</p><p></p><p>شكرآآآ للقراءة واتمنى لكم المتعة والإثارة...</p><p></p><p>تمت</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 76931"] إعترافــات زوجــــة { الجزء الأول } أنا دلال بدأت حياتي الجنسية وأنا في السادسة عشره من عمري كنت صبيه هيوجه كتير كتير لي خال يدعى فادي حبوب كتير كتير كانت مغامراته الجنسية تثير غيرتي عليه كآني زوجته كنت أتغنج وأتدلل عليه كثيرا وفكرت كثيرا إن أصارحه أنى أصبح عشيقته وينكني ولكن خجلي منعني .: كنت انام بسريري اتقلب عليه وكانى اتقلب على زب خالي فادي واظل احدثه وكانه معى في ليلة كانت اختي الكبيرة تنام عندنا وبغرفتي لان زوجها مسافر نامت اختي واعتقدت أنها قد غابت بالنوم فشلحت ملابسي كعادتي كل ليله وانأ اتقلب على زب خالى اقصد على سريري وأخذت احدثه بحبك ياخالي هات زبك أمصمصه لك أنا صبيه بتمص حلو كتير هات زبك ياخالي اجعلني اجلس عليه دخله كله في كسي أنا ابنة أختك وحبيبتك وعشيقتك نكنى كمان ياخالى أرجوك لا تنيك غيري نكنى أوى أنا صرت لبوتك أنا دلال المتناكه شوفوني ياناس وإنا باتناك من خالي حبيبي نكنى كمان جيب لبنك الشهي جوات كسي آه آه آه اح اح احوه احوه على زبك ياخالي نظرت فوجدت اختى فوق راسى وانا اقذف ماء شهوتى وتقول لى ماهذا الكلام يادلال بدك خالك فادى ينيكك كنت مسترخيه من كثره ماقذفت قلت لها ايوه يامها نفسى خالك ينيكنى لمحت له كثيرا ولكنه لايستجيب . فى اليوم التالى راحت اختى الى بيتها وطلبت انا من أمي ان اذهب معها لاقضى عندها كام يوم ووافقت أمى رغم احساسى بان اختى لاتريد ذالك وذهبنا وفي مساء أول ليله لي مع مها دق جرس الباب وإذا بشاب طول بعرض وذو وجه جميل يدخل ويجلس معنا قدمته اختى لى على انه ماجد صديق زوجها وبعد قليل قامت اختى وماجد إلى اوضه النوم وهى تقول لى أنا عايزه ماجد بموضوع وذهبت وجلست انتظرهم تأخروا كثيرا قمت أتسلل إلى حجره نوم اختى ووقفت بجوار الباب النصف مفتوح وكانت المفاجاه ماجد ينيك اختى وهى تقول له كنت محتاجه أوى النيكه دى ياماجد كسي كان مولع وماجد ينكها ويقول أنا محتاج مائه جنيه اشترى سجائر قالت حاضر ياحبيبى سأعطيك كل ماتطلب ولكن نكنى كمان أوى قطع كسي مزقه خليني أستريح من حرقته ادخل زبك فيه بقوه حتى يخرج من فمي سمعته يقول أختك شرموطه مثلك يامها قالت له لا لسه بنت نكنى ياماجد جامد أوى خلى زبك يروح وييجى بسرعة ثم قالت ماجد ممكن اطلب منك طلب انت ليه بتنيك سوسن ورشا انا نفسى تكون لى وحدى قال ماجد يامها هذا عملى انا ليس لى عمل لى زب كبير بيمتع النساء وانا امتعهم واطفئ نيران اكساسهن واخذ منهم فلوس متل ما باخد منك قالت مها ولكن انت بتنكنى مره واحده بالاسبوع وهذا لايشبعنى قال ماجد ما انا عارف يامها انك بتتناكى من الشباب وبتاخدى منهم فلوس كمان دا انتى سمعتك حلوه أوى بين الشباب الكل يشكر فيكى وانك أستاذه بالنياكه قالت مها تعرف ياماجد أنا بيدخل كسى اكتر من عشره ازبار كل أسبوع ولكن زبك أنت شكل تأنى لبنك أنت شكل تأنى لحسك أنت شكل تأنى يالا ياستاذ نيك الاستاذه جامد قال ماجد انتى الاستاذه مها القحبه المتناكه والشرموطه الحلوة انتهى ماجد وخرج فدخلت على اختى العارية بسريرها وانأ انظر إلى جسدها الذي تلطخ باللبن في كل مكان فأخذت منشفه لأمسح عنها اللبن فالتفتت لي وقالت أنتي يادلال غبيه دا اللبن ده احلى شئ لجسد المراه قلت لها اختى انتى بتتناكى بالفلوس على كده انتى وسكت قالت مها اكملى شرموطه قوليها انا فعلا يادلال شرموطه.ماذا افعل زوجى بعيد عنى ومحتاجه فلوس ونيك .البيت بدو مصاريف وكسى محتاج زب ولبن وبعد عده ايام شاهدت فيها اختى بتتناك من اكثر من رجل وتبدو عليها السعادة الكامله اما انا انام كل ليله ابكى من الشهوه قلت لها انا راجعه عند ماما قالت مها احفظى سرى عنها قلت اطمانى ثم سالتنى هاتعملى ايه مع خالك فادى قلت لها بعد مارأيتك تتناكين تجرأت وساطلب منه ينكنى قالت مها لاتتركيه طالما نفسك فيه ثم ألقت عليها القنبله التى اذهبت مابقى من خجل قالت يادلال انا اختك قلت نعم انتى ابنة أمى وابى قالت مها انا اختك من الام اما ابوكى ليس ابى امنا اتناكت من محامى كانت تعمل له سكرتيره وحبلت بى وكانت مخطوبه لابوكى فأسرعت بالزواج قبل ان يظهر الحمل وابوكى الى اليوم لايعرف انى لست ابنته ولكن امك صارحتنى رجعت الى بيت امى وكلى تصميم ان اتناك من خالى فماذا يمنعنى أمى منيوكه واختى شرموطه كبيره وفى الطريق الى بيتى قابلت خالى فعرضت عليه ان اقضى اليوم معه وعلى كل حال امى مطمئنة انى ببيت اختى قال خالى اين نذهب قلت له الى السينما واخترت فيلم اعرف مسبقا انه ملئ بالمشاهد الجنسيه الساخنه ويحكى قصه رجل يستخدم زوجته وابنته فى ممارسه الدعاره ويجلب بنفسه لهم الزبائن ودخلنا وجلست اتعلق بكتف خالى وقد املت راسى على صدره وكانت يدى تسرح الى افخاذ خالى اتحسس زبه قال يادلال ماذا تريدى قلت وان انمحن واتغنج بدى اياك ياخالي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ { الجزء الثاني } كانت تجلس بجواري امرأة شابة همست لى هو زوجك قلت نعم تزوجنى من يومين ولم يفض غشاء عذريتنى بعدها قالت المرأه سأساعدك اخذت المرأه مكانى على المقعد بينما انا جلست بين قدمى خالى فادى وكان كلما اراد الحديث اقاطعه حتى لاتعلم المراه انه خالى وظلت المراه تمرج وتداعب زب خالى وانا امرج له بيضاته وفخذيه والمراه تقول له مراتك لبوه وشبقه لماذا لم تنكها الا تخاف يارجل ان تذهب وتتناك من غيرك قلت لها نعم ان لم ينكنى ويفتحنى الان لن انام بعذريتى الليله ووجدت الفرصه متاحه الان ان يفتحنى فى السينما وطلبت من المراه ان تساعدنى قالت انتظرى فقامت وفتحت فخذيها وجلست على زب خالى وهى تقول ان زبك هو عشائى الليله واخذت المراه تصعد وتهبط على الزب بحرفية مومس داعره فقلت لها انتى شاطره اوى يامدام قالت بكره تصبحى خبيره مثلى ياللا جاء دورك حتى تصيرى إمرأه قلت لها ساعدينى قالت لاتخافى وخلعت كلوتى وفتحت فخذاى على آخرهم حتى ينفتح كسى بشكل كبير وجلست على زب خالى واحده واحده وقبل ان يخترق عذريتى همست فى اذنه من الان انت زوجى فهمس لى انتى لبوه من يومك قلت له الان فقط عرفت انى لبوه قد ايه انت غبى ياحبيبى .ودخل زبه بكسى شويه شويه وانا اردد فتحتنى ياحبيبى صرت مفتوحه صرت امرأه صرت منيوكه صرت شرموطه ومضت علينا انا وخالى عدة سنوات ونحن نعيش احلى سكس نكنى بكل الاماكن فى السينمات فى الحدائق العامه على الشواطئ فى غرفتى وبسريرى وفى شقته . شربت من خالى لبن فى فمى يكفى لرضاعه الف *** وقذف من لبنه بكسى ورحمى لبن بيكفى لان تحبل منه الاف النساء .بيوم تقدم احد الشباب لخطبتى اسمه حامد وافقت عليه لشعورى بانه متفتح وحضارى وربما يترك لى بعض الحريه الجنسيه بعد زواجنا واثناء فترة الخطوبه كانت نياكة خالى لى مستمره اما خطيبى حامد كنت اكتفى بان اعطيه بعض الاحضان والقبلات واحلب له زبه فى فمى .ادهشنى طعم لبن خطيبى كان بالنسبه لطعم لبن خالى غير شكل قلت له حامد حبيبي ليه لبنك طعمه حلو اوى كده قال بكره تعرفى والحقيقه كنت مستمتعه بطعم لبنه الذيذ جدا . قبل اسبوع من زواجى دبرت واصريت ان اذهب لزوجى وانا حامل كما فعلت امى مع ابى وقضيت اخر اسبوع وخالى ينكنى باليوم اكثر من اربع مرات ويجيب لبنه كله بكسى حتى يمتلا الرحم باللبن وتزوجت حامد وفى ليله الزفاف تعطرت وخلعت عنى كل ملابسى واستلقيت على الفراش استلقاء اللبوه وانا اقول لزوجى حامد تعالى حبيبى تذوق عسل كسى انا اعرف انك عطشان وكثيرا ماشتهيت ان تشرب منه اقترب حامد وقد تعرى وهو يقول ولكن عليكى بعد ذلك ان تتحملى حتى افض غشاء عذريتك قلت له وانا اتصنع الارتباك حامد حبيبى انا اعرفك متحضر ومتفهم للامور ولن تلومنى ان علمت انى لست عذراء قال حامد من فض عذريتك قلت انا قلت بالعب بحالى فدخل اصبعى بكسى وفتحت نفسى .قال ولا يهمك حبيبتى كسك ملكى فلماذا ازعل على قطعه من الجلد كده كده كنت سأمزقها واقترب بزبه بعد ان جهزته له مصا ولحسا وعضا باسنانى ثم اقترب وقال تحملى حبيبتى شويه انا عارف كسك ضيق ولكن مع النيك سيتسع ولن تشعرى بالم بعد عدة ايام وبدا بادخال زبه فاذا به يفوت بكل سهوله لقد كان زب خالى كبير ووسع كسى كثيرا فاخرج حامد ربه من كسى غاضبا وهو يقول هل هذا حجم كس يتناك لاول مره ان كسك يادلال منيوك عشرات المرات صارحينى حبيبتى بالحقيقه وانت تعرفين انى متحضر وسافهم شعورك . قلت وانا اتصنع البكاء نعم حامد انا منيوكه من قبل . لقد كان كسى يموتنى من الاكل والنار اللى فيه ولم يكن ينفع معه شئ الا زب يشبعه بالنيك واللبن . قال من هو قلت واحد صاحبى قال اعرفه قلت لا . قال حامد وماذا بعد الزواج هل اتفقتى معه على استمرار نيكه لكي قلت ماذا تحب قال انا ليس عندى مانع بشرط ان ينيكك أمامى قمت من مكانى وانا احتضن زوجى واقبله وانا اردد شكرا لك زوجى المتحضر الواعى الفاهم .قال حامد انا بدى سعادتك وحتى اثبت لكى كلامى قومى الان واطلبيه بالتليفون ياتى يقضى الليله معنا فانا ايضا اريد ان اشكره لانه اسعدك بالنيك قبل زواجنا . قمت وانا سعيده اطلب خالى فادى الذى لم يصدق نفسه وانا اطلب منه ان ياتى ليشارك زوجى فى نيكى ليله زفافى .بعد قليل دق جرس الباب وقلبى معه وقمت عاريه كما انا الى الباب وما ان رايت خالى حتى تعلقت برقبته اقبله فخرج حامد من غرفة النوم واذا به يرانى وخالى قال دلال هل هذا هو صاحبك قلت نعم ياحامد هو صاحبى وخالى وعشيقى وانت زوجى . رحب حامد بخالى فادي قائلا له مرحبا بشريكى فى زوجتى قال خالى احنا مسؤليتنا كبيره لازم نمتع هذه اللبوه الشبقه وبدات بخلع ملابس خالى واصبحنا نحن الثلاثه عراة وبدات بمص زب خالى وانا اقول شوف ياحامد زبه حلو ازاى وكبير ويجنن ومد زوجى يده لزب خالى وهو يقول عندك حق يادلال زب فادى حلو كتير وبدا يداعبه بشوق ولهفه قلت مالك ياحامد فيه ايه نظر لى ولم يرد غير انه بدا يزيد فركه ودعكه وبدا يشمه فى نشوى كبيره . اه يادلال ريحته حلوه اوى التفت لطيز حامد انظر اليها فرايت اثار احمرار شديد وخرم طيزه واسع شويه فى تلك اللحظه نظر لى حامد وهو يقول تسمحى يادلال ان اكون عروسه مثلك الليله وازف الى عريسى قلت وانا امسح بيدى على طيزه وانتى يابنت ياحموده مين عريسك قال حامد وهو يغنج ويتدلل وقد تغير صوته ليصبح اقرب الى صوت انثى عريسى هو فادى قلت اذا فادى عريسنا احنا الاثنتين قال حامد ومن الليله احنا زوجتين له يعاشرنا بأي وقت قلت طيب ياللا يا آنسه حموده خلى زوجك يفض عذريتك والا طيزك مفضوض بكارتها وواخده ازبار كتيره قال حامد لا ان طيزى عذراء انا لست خول قلت له امال انتى ايه يا بيضه قال حامد انا طول عمرى نفسى اتزوج بنت انيكها ورجل ينكنى قلت اهو انت تزوجتنى تنكنى باى وقت وخالى فادى رجلنا احنا الاتنين ينكنا باى وقت كل هذا وحامد يمص زب فادى بشراهة انثى شبقه جوعانه للنيك ثم طوبز وامسكت بزب فادى وانا اقول له ياللا ياخالى خذ عذرية زوجتك التانيه وادخلت زبه شويه شويه فى طيز حامد وهو يصرخ من المتعه نكنى يافادى نكنى ياحبيبى انا من الليله لست رجل انا لست حامد انا من الليله زوجتك اللبوه المتناكه من الغد سوف اغير شكلى والبس لك احلى قمصان نوم واحلى كلوتات ساشارك زوجتى دلال فى ملابسها وسالون لك خدودى بالبودره وشفايفى باحمر الشفاه وسا انظف لك حواجبى وساحلق كل الشعر بيداى وقدماى من الغد انا امراه متناكه لبوه ضربت حامد على وجهه وانا اصرخ فيه فوق ياحامد انت رجل انت زوجى وزبك جميل وحامد يهزى بكلماته وكانه غائب عن الوعى يصرخ لا يادلال انا خول من زمان كان نفسى اتناك . كان نفسى اخويا الكبير ينكنى ولم يحث حتى صاحبى حسام الذى كنت اتغنج عليه واتدلل حتى يشعر بى ويعرف انى خول ولكنه لم ينكنى طيزى احبتهم ولكنهم لم ينيكونى انت يافادى الزب الاول بطيزى انا من اليوم ملك ايدك نكنى كما تريد وان حبيت تعرص عليا وتهدينى الى اصحابك ينيكونى لن امانع انا من الليله الخول بتاعك وساتركك تنيك مراتى كما تريد وتحبلها وتجيب لك اولاد . وكانت طيز حامد تبتلع زب فادى بكل اشتياق فى حين كان يلعق شفتيه بلسانه وقد سال لعابه من المتعه وكانه امراه وصلت لاعلى حالات الشبق الجنسى وبدا فادى فى قذف لبنه بداخل طيزه وهو يصرخ عبينى لبن يافادى املا بطنى بلبنك خلينى احبل منك وبعد ان انتهى فادى من قذفه بدأ حامد يتقلب بالفراش وهو يصرخ لم اشبع لم اشبع طيزى لم تشبع بطنى لم تشبع . حلاوته زبك يا فادى فى حين بدأت أنا بضرب حامد على وجهه من جديد انت رجل ياحبيبى وزبك حلو كتير افيق ياحامد انت مش خول ويرد حامد نعم حبيبتى دلال لكن ارجوكى اوعدينى ان من وقت للتانى اتركينى اتناك واوعدك ان يكون بحضورك قلت له حاضر حبيبى اوعدك كل اسبوع اترك لك الحريه تجيب واحد تتمناه ينكنى وينيكك عانقنى حامد وشكرنى وانا اوعده انى لن انسى طيزه وهو يوعدنى انه لن ينسى كسى . وعاود فادى النيك ولكن معى حتى اشبعنى وقبل ان يتركنا لنكمل ليلتنا انا وحامد قال فادى كن حريص ياحامد وانت تنيك زوجتك لانها حامل التفت نحوى حامد يسالنى قلت له نعم يازوجى انا حامل من خالى قال حامد مبروك يادلال حملك اتمنى تكون بنت حلوه مثلك ونسميها ريم .وبعد خروج خالي من البيت وبقيت انا وزوجي وحبيبي حامد على سرير عريانين نزل حامد بين فخذي واخذ بلحس كسي ومص بظري وأنا اتلوه تحته وقع لمسات لسانه على شفايف كسي وبظري ولحس فتحة طيزي أه أه أح أح بحبك اه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وانا تتأوه وأقول له مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسي داخل فمه مخلوطه بشهوة خالي جوات فم حامد وشربها كلها حبيبي وهو مستمتع وانا ممسكه بشعره أشده بعنف لا أدرى هل كنت أبعده ام أقربه مني . وكانت بزازي كقطعه الجيلى تهتز مع أنتفاضتي بشكل مثير. وبدات أتأوه وأقول نيكنى نيكنى حرام عليك ثم أخذت زبه بفمي أمصه وأداعب بيضاته بلساني الحس له خرم طيزه الى ان انتصب زبه وجلست عليه وبقية اصعد وانزل على زب زوجي وحبيبي وانا اتاوه ااه نكني يازوجي وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها متع كسي بزبك جميل وهو يقول زبي ملك لكي ياحياتي ااه ااه كسك حلو وانا اتأوه اااه اوووف اااخ ااااخ اااخ اااه وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبه تندفع فى كسي وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت ونمت على صدر زوجي وحبيبي الى الصبح ونحن عريانين نتقلب بحظان بعض في الجزء القادم أحكي لكم ماذا حدث عندما اخذني زوجي الى دكتور لكي يفحصني ويطمأن على الجنين في بطني.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ { الجزء الثالث } أحبتي الكرام تحية طيبة لكم جميعاً اليوم نعيش مع الجزء الثالث من القصة المثيرة { إعترافات زوجة } وأتمني ان تنال إعجابكم ملاحظه كان حامد قد قرء مرة في احد مواقع الجنسيه العلمي أن حليب المراءة يقوي الرجل جنسيا قال لي حامد عندما ترجعين افتحي الباب وادخلي الغرفه الثانيه واول متحسي انها جاهزه تتناك خشي عليها وهنقطعها انا وانتي . اليوم لبست دلال وقالت لليلى انها نازله السوبر ماركت تجيب شوية اغراض ردت ليلى طيب ماتخليكي ياستي وانا انزل اجيبلك الحاجة بسرعه قالت دلال لا أنا زهقانه وعاوزة انزل اشم شوية هوا . خرجت دلال وأغلقت ليلى الباب ودخلت على المطبخ تنظفه وتعد الفطار الى حامد ودلال ؟ خرج حامد من الغرفه وهو لبس شورت النيك المقطوع واللي يبان منه راس زبره دايماً لما يكون عندهم حد هيتناك لآول مرة نده حامد على لولا لولا لولا. جت ليلى بتجري وكانت هتقع على الارض ووطت وخرج نصف بزها من الجلبية فقامت وعدلت تفسها بسرعه قائلة أسفه ياسيد حامد غصب عني حبيت اجيلك بسرعه. قلت لها ولايهمك لولا . ليلى : إنت اول مرة تقلي يالولا والنهارده انت شكلك مبسوط **** يبسطكم دايما ياسيدي وميحرمناش أنا والست دلال منك ابداً إنت لماتضحك بيبقى شكلك حلو ياسيد حامد؟ حامد روحي إعملي شاي بسرعة ؟ تعالي هنا ايه اللي مدلوق على بزازك ده ؟ ليلى اتلخبطت واتخضت من سمعت كلمة بزازك وقالت بسرعه ابدا ياسيد حامد دا ميه من المطبخ. حامد خلاص متعمليش شاي ولاحاجه . ردت ليلى بسرعه انت زعلت ياسيد حامد حقك عليه بس مش جايبة معايا جلبية تانيه اعمل ايه بس دي اول واخر مرة. حامد ولايهمك خشي خدي دش بسرعة وهجبلك بنطلون وتي شيرت من بتوع دلال تلبسيهم يله بسرعه. ليلى استحمى إيه ياسيدي يانهار اسود استحمة جوه بالحمام دي ست دلال تدبحني والبس كمان هدومها يانهار منيل بستين نيله وهباب انت ناوي تطردني والست دلال تضربني ولاايه ياسي حامد. حامد تدبح ايه وتطرد مين يابت خشي بقلك متخفيش انا هقلها ولاّ انا كلمتي مش مسموعه؟ ليلى مش مسموعه إزاي ياسيدي بس مش ممكن اعمل كده إفرض دخلت ستي ولقتني باستحمه تفتكر ايه لا والنبي ياسيدي مسكها حامد من ايديها ودخلها الحمام وقال لها اقلعي ولااقلعك انا يللا خلصي بسرعه علشان تعملي الشاي وهجلبلك البشكير ليلى لاونبي ياسيدي حامد بشكير ايه يانهار اسود بشكير كمان؟ دخلت على الغرفه واحضرت بشكير ابيض ودخلت الحمام على ليلى وهي لسه لابسه لم تخلع ملابسها فزعقت عليها قائلا انتي لسه لابسه انا مش هااتحايل عليكي قالت طيب ياسيد حامد اطلع بره علشان اقلع هدومي؟ خرجت وسبت الباب موارب قليلا علشان اشوفها من بره وقلعت ليلى الجلابيه ومكنتش لابسه ستيان وظهر صدرها الوارم الكبير بحلماته الطويله اللي لماشفتهم غصب عني قلت واااااااااااااااااااو حرام عليكي يالولا. ليلى انت شايفني ولااية ياسيد حامد بالهوي انهارده مش هيعدي عليّ هوّ اليوم باين من اوله؟ حامد يللا يالولا بسرعه انا مستعجل . ليلى مستعجل على ايه ياسيد حامد؟ حامد على الشاي ابو لبن يله يابنت انا تعبان ؟ ليلى تعبان ياخرابي حاضر هخلص بسرعه اهه ونزعت ليلى لباسها الطويل وظهر كسها وسط غابه من الشعر الاسود الكثيف الذي ما إن رآه حامد بهذا المنظر الذي كان يثيره الا وزبري وقف على اخره وكان عايز يخش عليها خاف من دلال تيجي على غفلة وتعملها مصيبة انه ناكها من غيرها؟ وماهي الاثوان حتى دخلت دلال متسحبه علشان متعملش صوت شافت حامد وهو يبص على ليلى وهي بتستحمى؟ قالت دلال لحامد ياشرموط خليتها تستحمى ازاي ولانكتها؟ حامد : نكت ايه يالبوة منتي شيفاني اهو انتي متاخرتيش شويه ليه خشي الغرفه الثانيه بسرعه قبل ماتخلص واول ماتلاقي الموضوع سخن خشي على طول بس ابقي جاهزه وقالعة يللا يالبوة خشي بقى؟ خرجت ليلى ومش عارفه تلف البشكير عدل على جسمها فظهر نص وراكها ونص صدرها وما ان شافت حامد حتى قلها تعالي الفهولك عدل ردت ليلى لآهاتلي الهدوم بسرعه قبل ست دلال ماتيجي وتشوفني كده يبقى فيه مصيبه هتحصل النهادره؟ حامد : متخفيش دلال مش جايه دلوقت انا اتصلت بيها وبعثتها عند اختي علشان تجيبلي حاجات ومش هترجع الا بعد الظهر وقالت بعد ماتخلصي اديلك فلوس وتروحي؟ ليلى : طب ياسيد حامد هاتلي الهدوم حامد : لا إعملي الشايي وانتي بالبشكير كده احلى يخربيت جسمك يالولا دنتي طلعتي حكايه . ليلى حكاية ايه ؟ دا اليوم ده أنا عرفاه مش هيعدي على خير وعينها وقعت على زبري وهو طالع من الشورت وقالت بصوت عالي يانهار اسود وده خارج عامل كده ليه ؟ لاوالنبي ياسيدي انا خايفه حرام عليك الست تعرف وتبقى فضيحتي بجلاجل؟ حامد وهتعرف منين انتي هتقوليلها ليلى هقلها ايه بس لبسني يسترك وروحني حامد : تعالي يالولا هوريك حاجه جميله جداً جوه في الغرفه؟ ليلى : لالا ياسيد حامد حرام عليك دنا بقالي 10اشهر جسمي بيتحرق ارحمني ابوس إيدك. حامد : بوسي زبري وانا اسيبك ليلى انا لوبست زبرك وهو واقف بالمنظرده انا اللي مش هسيبك انا حاسه اني هقع من طولي ارحمني سحبتها على صدري ووقع البشكيرعلى الارض ومسكت يدها وضعتها على زبي الواقف زي الحديدة ووضعت يدي على كسها المليان شعر ودافي من الحمام السخن . حامد مص شفايفها لحد البت ما داخت وخادها ودخل غرفة النوم وشايلها بين ايديه. حامد اديني بزازك المليانين لبن دول افضيهم لكي نقطه نقطه وبدأت ارضع من بزها اليمين وعض على حلمتها وذقة لبن نازل زي السيل من بز لولا وهي دايخه ومش مصدقه الذي يحصل ده. ماهي الاثواني ودخلت دلال عريانه خالص ومشيت لحد السرير وليلى مش حاسه بيها خالص. ليلى فتحت عينيها وشافت دلال وراحت مصرخه بصوت عالي و**** العظيم ياستي هو اللي جرني على الاوضه حقك عليا حقك عليا أبوس رجليكي استري عليا ولاتفضحيني؟ دلال : هتبوسيها يالبوه وهتبوسيها وها تلحسي كسي كمان وكمان طيزي يالبوة علشان اللي عملتيه النهارده. ضحك حامد وقال لها يللا ابتدي يادلال فضل بزها الشمال لكي. نزلت دلال على حلمة بز ليلى الشمال اللي طوله عقلتين من الانتصاب ونزلت تمص وتلعب بأيديها في كس ليلى المليان شعر وكان مهيج دلال على الاخر وليلى مش فاهمه حاجه خالص ومش مصدقه إن بزازها بيتمصو من حامد ودلال وبيلعب في كسها كمان. منظر اللبن وطعمه وهو نازل على جسم ليلى هيج حامد ودلال على المظبوط ونزل حامد على كس ليلى يلحسه ازاحته دلال وقالت انا الاول بس استنه شويه اعصر لبن من بز لولا ودعكت بيهم كس ليلى المولع اصلا وهيجها الموضوع وهي مش مصدقه اللي بيحصلها ونزلت دلال تلحس كس ليلى وهي موطيه عضت شفايف كسها بسنانها وهي ماسكه زنبورها بين لسانها وبتلحسه البت ولعت على الاخر قام حامد إداها زبره في بقها فضلت تلحس ليلى وهي شبه مغمى عليها وتلحس بيضات حامد وحتى خرم طيزه بطريقه هستيريه كانت ظاهره جداً مما هيج ولع حامد موت . حامد : إنتي فنانه ياليلى ومولعه على الاخر ليلى صارلي10اشهر ياسيد حامد محدش قرب مني وكنت حموت دلال : بعيد الشر عليكي دنتي كسك زي الورد قومي الحسيلي في كسي شويه بس حطي شويه لبن من بزازك قام حامد وشفت شوية لبن من بز ليلى وحطهم على كس دلال ولحس لحستين قالت له دلال قوم انا حافظه لسانك انا عايزة لسان لولا حبيبة قلبي ولحيسة كسي من النهارده. قامت ليلى ووطت تلحس كس دلال وشاف طيزها حامد اللي كان ميت عليها من زمان وقام فاتح بين فتحة طيزها . وطيز ليلى عريضه وطريه جدا جدا جدا ونزل يلحس بشغف ورغبه متوحشه وقام حاطط راس زبره بالراحه حست ليلى قالت بالراحه ياسيد حامد دي اول مرة اتناك من طيزي بالراحه أه اه اه اه اه حط شوبة زيت ولاّ كريم ونزلت تلحس في كس دلال اللي كانت تصرخ من المتعه والرغبه ولسان ليلى جوه كسها كأنه زبر طري وغرقان لعاب من ليلى. قام حامد وحط على زبره كله زيت وقرب لحس في طيز ليلى وحاط زبره بالراحه ودفعه مرة واحده راحت ليلى مصرخه وبعد ما استقر زبره بالكامل لحد البيضات داخل طيزها وقلها وجعك اشيله قالته لالالالالا خليه بس خرجه ودخله بالراحه وانا الحس كسك ست الستات دلال مفيش دقيتين وحامد راكب طالع نازل في طيز ليلى الا وكب بحرقه النار في طيزها وكي كمان صرخت وقالت احححححححححح اه اه اه اححححححححححححححح اووووف يالهوي دول نازلين زي النار نار وقربت دلال تجيب رعشتها بسرعة كبيرة من كثر الهيجان من صوت ليلى وهي عمّاله تقول اححححححححححححححححح احححح اه اه اه اه اه وفضلت تترعش ونزل لبنها على شفايف ليلى بكثرة ، وقام حامد لحس بلسانه من على شفايف ليلى وهو يتأوه ، زبره لسه واقف على الاخر وجه يحطه في كس دلال قالت له لا ياحامد كسي مش مستحمل الهوا ،إ عمل معروف خذ كس لولا تلاقيها شرقانه وعطشانة قام حامد ونام على ظهره وركبت ليلى على زبره اللي دخل بالراحه سم سم سم ودلال عامله تشفط لبن من بزاز لولا الدايخه على الاخر لحد ماجه لبنها على زبر حامد ونزل حامد مرة ثاني في اقل من 7دقائق قالت له دلال هل استمتعت حياتي قالها جدا وانتي قالت جدا واسألوا ليلى قالت انتم ارجعتم لي روحي... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ { الجزء الرابع } استيقظت دلال من النوم ودخلت لآخذ الشور الصباحي كما هي معتادة يوميا قبل بدءاليوم بحمام دافىء يجعلها تشعر طيلة النهار بخيويه ونشاط. طلبت دلال من لولا البشكير بعد أخذ الحمام فدخلت عليها لولا وقالت بتثاؤب كله دلع ايه ده ياست دلال الجمال والحلاوة دي من الاسبوع اللي فات مشفتكيش ولاشفت جمال جسمك اللي بحلم بيه ليل ونهار. ضحكت دلال بشرمطه وقالت لولا ايه يابنت انتي هتقلبي حريمي ولا ايه؟ لولا : لاياستي هو بعدك انتي وسي حامد هيبقى في حد ثاني في حياتي ولاممكن حد يلمسني ويعمل فيا اللي علمتوه الاسبوع اللي فات ريحتو بزازي من اللبن اللي كان مغرقني **** يخليكم ليّا وحياتك ياستي مطوليش عليا علشان انا مليش غيركم خالص. كلام لولا هيج دلال وقالت لها تعالي خليني امص شوبة لبن من بزازك على الصبح قالت لولا حاضر . أتت ومالت على دلال واخرجة بزها من ملابسها والتلقفت دلال حلمة لولا بفمها وهات يمص ثم رفعة فمها من على حلمة لولا وقالت لها متخفيش إحنا خلاص مش هنسيبك إحنا دلوقت بندور على شقه أوسع شويه علشان نعملك غرفه لكي وغرفة لإبنك وغرفه الى بنتي ريم . خرجت دلال ولبست الروب على اللحم وخرجت الى الصاله وتشرب النسكفيه الصباحي بتاعها داست على زر النور فلم تنور الغرفه فسألت لولا هي اللبمه اللي في الصاله مش شغاله يالولا ولا ايه؟ لولا : ايوه ياستي انا الصبح جيت اروق الصاله دست على الزرار لقيتها مش شغاله ؟ دلال : هاتي التلفون اكلم حامد علشان يبعثلي الكهربائي. دلال : الو حامد صباحك جميل ياروحي اللمبه في الصاله مش شغاله . حامد : اتصلي بخالك يرسل لنا كهربائي ؟ حامد حبيبي راح تتاخر ولا هتجي على الغدا؟ حامد جاي بس ساعه 3 او 4 بالكثير ؟ دلال اوكي حبيبي اتصل على المطعم خليهم يبعثو لنا شوية سمك حلوين زيك علشان انا نفسي رايحاله قوي؟ حامد : ماشي ياعسل. خلصت لولا تنظيف البيت وخرجت بعد ان ألقت التحيه على دلال اتصلت دلال على فادي خالها الووو صباح الخير خالي وحبيبي وعمري فادي : هلا بعشيقتي وام بنتي ازيك وازي حامد دلال : بخير ياخالي وبيسلم عليكي كثير ويقول لك اين انت غايب عنا ومحدش بيشوفك ماوحشناك ؟ فادي: و**** وحشتوني بس شوبة ظروف إإمريني شو ماذا تردين؟ دلال خالي اللبه التي بالصاله محروقه ارجوك ان تبعث كهربائي يصلحها لنا. فادي: حاضر راح ابعثلك واحد مخصوص يصلح المبه واذا حبيتي يريحك ايضا ؟ دلال :ماذا تقصد ؟ فادي : انتي فاهمه قصدي يالبوتي دلال : اوكي يأتي ونشوف مع السلامه دخلت دلال ولبست شورت ستريش أسود والبدي الكت الاسود ايضا وطلعت على جهاز الرياضية العجله تعمل شوية رياضه لحد ماييجي الكهربائي . رن جرس الباب وقامت تفتح الباب لقت الكهربائي سألها هي دي شقة الاستاذ حامد؟ دلال : نعم وانت الكهربائي الذي بعثه خالي ايوه ياست هانم دلال : اتفضل؟ بصت دلال على الكهربائي بطوله رهيب وجلبيته الواسعه وهو ماسك الشنطه باينة في ايديه كأنه ماسك منديل. بص الكهربائي على السقف العالي وطلب من دلال سلم علشان يطلع يشوف فه ايه في السقف ؟ ردت دلال انت اسمك ايه؟ الكهربائي : رجب ياست هانم دلال : خلاص يارجب اطلع البلكونه في سلم هاته وتعالى . رجب كان متوتر من منظر وراك دلال وبياضها وايديها العريانين ونصف بزازها الباينين من البدي اللي هي لابساه؟ دخل رجب البلكونه وشال السلم وجابه جوه في الصاله وفتحه ومع اول طلوعه على السلم حس ان السلم ضعيف مش هيستحمله . رجب : ياست هانم السلم ضعيف مفيش سلم غيره ؟ دلال : لا مفيش غيره بس اطلع انت وانا همسك السلم لك . رجب : مش عايز اتعبك ياست هانم ؟ طلع رجب على السلم وبص على دلال وهو طالع وشاف جمال بزازها البيض وشدتهم . أعصابه تعبت واتوتر من الأول زي مايكون دي اول مرة رجب يشوف بزاز في حياته عمره 20 سنه وكان حاسس بزبره هيتفرتك في اللباس بتاعه ؟ وصل رجب الى سقف ودلال بتبص عليه وهو طالع وهو فاتح رجليه وحست بدوخه بعد ماشافت زبره وهو خارج من اللباس ؟ شعرت دلال بدوخه فعلا من حجم راس زبره اللي عمرها ماشافت زيها من يوم مااتخلقت وحتى زبر خالها مش زيه ولا زبر حامد . مللوش شبه أبداً وهو نازل لو كانت مدت ايديها كانت مسكته ؟ قالت دلال لرجب خلي بالك الان ارجعك اتصلت دلال بخالها فادي الو خالي شو هذا الذي باعثه زبه ملوش حل انا دخت من رأيته سوف احلب له زبه فادي دلال حياتي استمتعي بس خلي بالك على الذي في بطنك دلال اوكي راح اسكر واتصل على حامد ياتي حتى يتمع معي باااي . الوو حامد حامد : نعم حياتي خير في شيء دلال : خالي بعث كهربائي بس عنده زب واو يجنن تعال بسرعه حتى نتمتع معا حامد : وكيف ياحياتي راح تخليه يمتعك دلال : سوف استرجه اوكي باااي لاتتاخر حياتي حامد حاظر مسافة الطريق بااي رجعت دلال ومسكت السلم وسرحت دقيقه كانت كفيله ان لبنها ينزل وهي حاسه ان جسمها مولع على آخره وايديها اهتزت من على السلم ووقع رجب على الارض وصرخ صرخه كبيره دلال معلش حقك عليه أن شاء الـله بسيطه بسيطه.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ { الجزء الخامس } وقلت لحامد أن صاحبتى أسيل وجوزها عماد عازمينا على العشاء يوم الخميس ، وبدأت أستعد لهذا اليوم المنتظر ، فنزلت للسوق أبحث عن ملابس تجعل الوصول إلى أبزازى وكسى سهلا ، فاشتريت بلوزة مفتوحة فتحة طويلة ، وجيب أزرارها كلها من الأمام يمكن فكها بسهولة. وفى اليوم الموعود بدأت ارتدى ملابسى واخترت طقم لانجيرى أحمر ، السوتيان مثير يتفتح من الأمام ويضغط على أبزازى قليلا فتظهر منه هالات أبزازى الوردية اللون ، والكيلوت شريطى يدخل فى شق طيزى من الخلف ومن الأمام لايكاد يخفى شيئا ، إذا أخفى شفرة كسى اليمنى بانت اليسرى ، وإذا أخفى اليسرى بانت اليمنى ، وارتديت البلوزة بفتحتها العميقة فظهر منها طرف السوتيان وأبزازى المضغوطة ، وطلبت من حامد أن يلبس أحد الكيلوتات الرقيقة الملونة التى تظهر تفاصيل زبه ، ورأيت نظرة التعجب فى عينيه ، وسألنى انتى حاتنزلى وصدرك كله باين كده؟ فرددت بدلال: انت بتغير ، ماتخافش حالبس جاكت. وعندما وصلنا كانت أسيل وجوزها عماد فى استقبالنا ، وكانت أسيل تلبس فستانا طويلا مفتوح من أعلى وكان واضحا أنها لاتلبس سوتيانا ، فتفاصيل ابزازها ظاهرة تماما وحلماتها بارزة من تحت الفستان ، وكان مشقوقا من أسفل بفتحة طويلة من الناحيتين تصل إلى بداية استدارة طيزها ، وتوقعت أنها عندما تجلس سيظهر كيلوتها بكل تأكيد ، ولكنها لما جلست ظهر أنها ترتدى كولونا على اللحم بدون كيلوت ، حقيقة كانت أسيل مثيرة وسكسية جدا ، وأدركت انها صاحبة خبرة فى مثل هذه الليالى ، وسعدت أننا من المؤكد سنعيش ليلة ممتعة ، وجلسنا نتحدث وعيون حامد لاتنزل من على أسيل تبحث وتنقب عن أبزازها وعن كيلوتها ، وملت عليه هامسة فى أذنه: مادورش على حاجة هى مش لابسة سوتيان ومن غير كيلوت ، فابتسم ، و كنت أعذره لأنها هيجتنى أنا فما بالك هو ، إلا أننى شعرت بالغيرة ، فقررت أن أنافسها قليلا فخلعت الجاكت ، فظهر طرف السوتيان وابزازى المضغوطة ، وشدت البلوزة إلى أسفل قليلا ليظهر وسط السوتيان وتبدو منه هالات أبزازى الوردية ، فشهقت أسيل إيه الحلاوة دى وكنتى مخبياها ليه. وبعد أن جلسنا قليلا وشربنا بعض المشروبات ، بدأت أسيل وعماد يوجهون بخبرة واضحة حديثنا للجنس ، بداية من بعض التوريات الجنسية الغير مباشرة إلى النكات الأبيحة ، ثم المجلات الجنسية والأفلام البورنو ، وقامت أسيل لتشغيل فيلم جنان زى ماقالت. وبدأ الفيلم ، وبعد دقائق بدأ عماد فى التحسيس على أفخاد أسيل ، وأخذنى حامد فى أحضانه وبدأ يلاعب بزى الأيمن وكان سهلا أن يخرج من مكمنه فى السوتيان ، وقامت أسيل من مكانها وهى تقول انتم مش زهقانين من بعض وعاوزين تغيروا ، وكأنها كانت الشرارة التى انتظرها فقمت من مكانى وبزى الأيمن طالل من البلوزة ، ولم أشعر إلا وأنا أخلع البلوزة وأفك سوتيانى وأحرر أبزازى ، فقالت أسيل هنيالك ياسى عماد ، بس برضه حامد مش حيندم ، وأخرجت هى أيضا أبزازها من الفستان وجلست على حجر حامد فاتحة أرجلها فانحسر فستانها بين أرجلها وانكشفت أفخادها تماما واستدارة طيزها بالكولون فقط بدون كيلوت ، والتهم حامد ابزازها فى فمه ، وجلست أنا بجوار عماد الذى أخذ حلماتى بأصابعه يداعبها ويقرصها ، وأنا أقبله بنهم ، وبدأ يحسس على افخادى ويدخل أصابعه من الفتحات التى بين أزرار الجيب ، فبدأت الأزرار فى الإنفكاك ، حتى انفكت تماما وبان كيلوتى المبتل قليلا وشفرة كسى اليسرى ، فنزل عماد على ركبتيه وبدأ فى لحس كسى ، ورأيت حامد قد فك بنطلونه وظهرت تفاصيل زبه المنتفخ والمتمدد تحت كيلوته ، فنزلت أسيل على ركبتيها وجذبت كيلوت حامد بأسنانها لأسفل وبدأت فى مص زبه ، وقام عماد واقفا وظهر زبه منتفخا داخل البنطلون ففككت السوسته وحررت زبه والتهمته بفمى ، وكنت أنا عارية تماما باستثناء كيلوتى الذى لايخفى شيئا ، بينما أسيل بفستانها ، فقال لها حامد أشمعنى انتى لسه بفستانك وبدأ يرفعه عنها ، فأصبحت عارية تماما ، فالكولون لايخفى شيئا ، وتفاصيل كسها وطيزها واضحة تماما ، ورفع حامد زبه بيده فى دعوة واضحة لأسيل أن تجلس عليه فأنزلت الكولون ، وجلست على زب حامد وأدخلته بيدها فى كسها ، وهى تتأوه ، وكنت اتوقع ان يبدأ عماد فى نيكى ، إلا أن تأوهات زوجته أسيل قد شدته إليها فجذبنى إليها ، وأعطى زبه لها لتمصه وهى تتناك من زوجى ، وكان لابد أن أحقق أمنية حامد فى نيك امرأتين فى نفس الوقت ، فأعطيته كسى الذى كان غارقا فى مائه ليلحسه ، ولم يكن فى حاجة لأن يخلع كيلوتى ، فقد انتفخ زنبورى وخرج من مكمنه بإزاحة شريط كيلوتى قليلا ، وكان حامد فى قمة الهيجان وأخذ يعض زنبورى بأسنانه ، وكانت أول مرة يفعل به ذلك ، وكانت أسل تصعد وتنزل على زبحامد بشهوة وهى تصرخ وتتأوه ، ووجدتنى أتأوه أنا أيضا من النشوة ، ولم أملك إلا أن أميل بفمى على أبزاز أسيل أمص حلماتها المنتصبة ، وتعجبت فى نفسى هل لى ميول سحاقية ، وبدأت فى الإنزال ، مع تحركات أسيل وارتعاشتها هى أيضا ، وتناغمت تأوهات نشوتى مع تأوهاتها ، ومع قذف حامد فى كسها وقذف عماد فى فمها ، وقد أفلت زبه من فمها ، فبدأ حليبه يغرق وجهى ، وبدأت ألحس حليبه من على وجهى بلسانى. وهدأنا جميعا واستلقينا على الأرض واتجه عماد إلى كس أسيل يلحس حليب حامد من عليه. ثم قامت أسيل ووقفت لتحضير العشاء ، وشاهدتها عارية تماما وهى واقفة ، وكان جسمها شهى جدا ، وتأثير الهرمونات المتولدة من الإستمتاع الجنسى واضحة ، فشعرها الأسود الطويل يتدلى على أبزازها الكبيرة النافرة ، وحلمتيها البارزتين ، أما طيزها فمستديرة ممتعة ، وأفخادها ممتلئة ومتماسكة ، أما كسها فرائعا ، شفرتيه ممتلئتان وزنبورها كبير ويحيط به شعر قليل على شكل فراشة ، وقمت معها لأساعدها ، وعندما دخلنا للمطبخ قالت: - إيه رأيك دلال مبسوطة؟ - جدا ، أنا عمرى ماهجت كده - ولسه حتشوفى لما عماد حينيكك ، ده فنان نيك ، ده انتى كيلوتك مبلول وغرقان خالص. - مانا نزلت كله فيه فاقتربت منى قائلة: بس انتى طلعتى حلوة قوى رددت: انتى اللى رائعة وسكسى خالص. فباستنى فى شفتى بوسة طويلة ، وقالت أحنا حيبقالنا مغامرات كتيرة مع بعض ، وشعرت بأحساس جديد مع بوستها ، وأيقنت أن لنا نحن الإثنين ميول سحاقية. وجلسنا عاريين تماما ماعدا أنا لازلت بالكيلوت ، وتناولنا العشاء مع أحاديث قصيرة عن الحياة الجنسية لكل منا ، وقمنا لنتفرج على مكتبتهم الجنسية كما يسمونها، ووقف عماد وكان زبه ضخما رغم أنه مرتخيا ، وكيس بيضانه كبيرا ، ويوجد شعر خفيف حول زبه نسقه على شكل نصف دائرة ، وقال اشمعنى انتى حتفضلى حشمة ولابسة الكيلوت؟ فقهقهت أسيل قائلة: هى كده حشمة؟ دى كده تهيج الحديد ، وتوقف النايم ، ده أنا كسى ابتدا يتبل منها ، وقبلتنى من جديد. ودخلنا غرفة أخرى كانت بها كنبتين ، تسع الواحدة شخصين ، وأريكة أخرى كسرير بدون مساند نهائيا ، وجهاز كمبيوتر موصل على التليفزيون ، ومكتبة صغيرة وجدنا أنها ممتلئة بكتب عن الجنس بكل تفاصيله ، وقصص جنسية مثيرة ، وموسوعات مصورة ، سأروى تفاصيلها فيما بعد لأنها زادت ثقافتنا الجنسية جدا التى قادتنى أن أكون "المتناكة البريمومع حامد". وأدار عماد الكمبيوتر لعرض مكتبته الجنسية الإلكترونية ، وجلسنا لنشاهد موسوعة الأوضاع الجنسية ، والمصنفة إلى النيك المستقيم (العادى) ، والنيك فى الطيز ، والنيك فى الفم ، وكذلك نيك المرأة لأخرى ونيك الرجل لآخر ، وممارسة العادة السرية من الرجل والمرأة ، وكلها مصحوبة بصور وأفلام توضيحية ، واخترنا مجموعة النيك المستقيم التى تعرض كيف يمكن أن يتم النيك فى أى مكان ، على السرير ، على الكنبة ، على الكرسى ، فى الحمام ، وحتى فى العمل ، وبالأوضاع المختلفة: المرأة أسفل أو أعلى ، المرأة نائمة والرجل واقف ، النيك الخلفى فى الكس ، الوضع الكلبى ، وغيره. وبالطبع كانت الأزبار قد انتصبت من جديد ، والأيدى امتدت للأكساس ، ووجدتنى أقف لخلع كيلوتى ، واتجه مباشرة دون تفكير إلى عماد ، وجذبته من زبه ، ونمت على الأريكة السرير فاتحة ساقى على الآخر ، ونام فوقى ، وبدأ زبه يلاعب كسى ، ويداعب زنبورى ، وكانت أسيل قد بدأت فى مص زب حامد، واستمر عماد فى مداعبة كسى وزنبورى بزبه شوية وبلسانه شوية يتذوق عسلى كما قال ، ولم أتحمل وقلت له ويداى تدعك أبزازى: نيكنى بقا ، وناديت على حامد وقلت له: تعالى شوف مراتك وهى بتتناك وبتمص زبك ، فجاء فورا ووقف على يمينى فالتهمت زبه ، وعماد بدأ يدخل فى كسى بهدوء ، وأسيل على شمالى تدعك أبزازى وتمص حلماتى ، وازداد عماد فى سرعة إخراج وإدخال زبه ، وكان يقف به قليلا فى الخارج يداعب به زنبورى ، فأصيح: دخله دخله ونيكنى نيكنى جامد ، وانتقلت بشفتى من زب حامد لأبزاز أسيل أمص حلمتيها ، وإلى كسها ألحسه ثم عدت لزبه ألتهمه ، وظللت اتنقل بينهما ، وعماد ينيكنى بهدوء أحيانا وبقسوة أحيانا أخرى ، حتى وصلت إلى قمة الشهوة ، وبدأت أصرخ نيكونى أنا خلاص حانزل ، فانطلقت قذائف حامد فى فمى ، وأسيل تعض أبزازى بقسوة ، وأصابع يدها داخل كسها ، ولما فرغ حامد اتجهت بفمى وبه حليب زوجى ألحس كس أسل و أمص زنبورها ، وقد امتلكتنى الرعشة وانقباضات زب عماد وصلت لقمتها وهو يقذف داخلى ، وأسيل أيضا بدأت تصرخ وترتعش وماؤها بدأ يسيل فى فمى ، وهى تقول حامد ناكنى بلسانك وبقك ، وهدأنا جميعا وكنت فى نشوة لا توصف ، لقد اشترك الجميع فى نيكى وامتاعى. وبعد أن انتهينا قال عماد: إيه رأيك يا أسيل نضمهم للنادى ، همه كده عندهم شروط العضوية؟ ردت أسيل أكيد حنضمهم. فسألت نادى إيه؟ فردت: حانقولكم الأسبوع الجاى لما تيجولنا تانى ، ماحنا لازم نسهر مع بعض كل أسبوع. وقمنا وارتديت أنا وحامد ملابسنا للنزول ، وودعنا بعضنا بقبلات حارة ، وعدنا إلى البيت ، ولم أنطق بكلمة واحدة مع حامد طوال الطريق وحتى عدنا للمنزل ، وحقيقة كنت أشعر ببعض الخجل منه ، واتساءل ماذا فى خاطره الآن وقد رآنى فى هذا الهيجان مع رجل آخرغيره وغير خالي استمتع بنيكه لى. وبدأنا نغير ملابسنا ، وعندما لم أكن أرتدى سوى السوتيان والكيلوت إذا به يقطع أفكارى ويحضنى من الخلف ويبوس كتفى وظهرى ، ويقول: - أنا مبسوط قوى بيكى ، ازاى بقيتي لبوة كده؟ - البركه فيك انت اللى فتحت عينيا على الآخر ، وكويس إنك مبسوط بيا - مبسوط جدا ، وشكلك وانتى بتتناكى رائع. وواصل وهو يأخذ أبزازى فى كفيه ، وشعرت بزبه يتمدد بين فلقتى طيزى: - شكلك مهيجنى لغاية دلوقتى ، بس قوليلى ايه الفرق بينى وبين عماد رديت وقد استدرت له بوجهى وأنا أبوسه واعتدل ليلامس زبه كسى: - انت مفيش زيك وزبك أطول وأضخن منه ، بس هو كان بيركز على شفرات كسى وزنبورى فترات أطول ، وده هيجنى خالص. فجذبنى للسرير وخلع كيلوته وكيلوتى ، ونمت على ظهرى ورفعت ساقى على كتفيه فانفرج كسى ، فقال: ده لسه حليب عماد موجود ، ومال عليه يلحسه بلسانه ويمص زنبورى ، ثم اعتدل وامسك زبه يلاعب به كسى وزنبورى ، وظل هكذا يلاعبه بزبه شوية ولسانه شوية ، وفككت سوتيانى لأدعك حلماتى وأبزازى ، ثم بدأ ينيكنى بشهوة وانا أتأوه من النشوة ، وأصيح: نيك لبوتك الشرموطة ، فتزداد شهوته وقسوة نيكه لكسى ، حتى تملكتنى الرعشة مع انقباضات زبه قائلا: ياللا نزلى ياشرموطة ، أشبعى يالبوة ، وأنزلت مائى كله الذى اختلط بحليبه ، وهو يعض على شفتاى ويقبلنى بامتنان وحب. ونمت فى حضنه وقد ابتعدت عنى كل هواجس الخجل والخوف ، فلامانع عنده من أن ينيكنى رجل آخر بل يزيد ذلك من شهوته. وفى اليوم التالى كلمتنى أسيل فى التليفون وقالت لى أنتم رائعين ، ده حامد بعد مانزلتم ناكنى مرتين وانا نزلت 4 مرات ، وسألتنى عنى فرويت لها ماحدث ، وإن جوزى ناكنى بشهوة شديدة ، بس مرة واحدة ، فضحكت وقالت لى معلهش أصل أنا المرة التانية كانت فى طيزى ، ابقى جربيه ده بيبقى حلو قوى. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ { الجزء السادس } أعود لنادى المتعة الذى انضممت اليه مع حامد بواسطة أسل وزوجها عماد ، ظللت طوال الأسبوع أحاول أن أستفسر من أسيل عن هذا النادى ، ولم تكن تجيبنى بشئ مفيد سوى إنى حانبسط واستمتع جدا ، حتى نوعية الملابس اللى مفروض ألبسها ، هل ألبس كاجوال أم ملابس سهرة أم ماذا؟ كانت ترد: البسى أى حاجة ، ولو جيتى عريانة مفيش مشكلة ، بس هاتى معاكى 500 جنيه ، 200 رسم عضوية ، 300 اشتراك شهرى ، وكنت اتناقش مع حامد فيرد أيضا: أكيد حننبسط وخلاص. وفى اليوم الموعود قررت أن ألبس ملابس تظهر مفاتن جسمى دون إباحية مفرطة ، ولبست بلوزة بحمالات ومفتوحة فتحة دائرية تبين يادوب شق ابزازى وقصيرة شويه ممكن تبين جزء من بطنى ، وتحتها سوتيان أحمر بحمالات شفافة ، أما الجيب فكانت ضيقة تظهر استدارة طيزى ولغاية فوق الركبة وفيها فتحة صغيرة من الجانبين يدوب تبين جزء من أفخادى ، وتحتها كيلوت أحمر برضه بيكينى. وذهبنا فى الموعد وكانت أسيل تلبس ملابس مشابهة لكن بلوزتها كانت قصيرة خالص مبينة بطنها وصرتها ، وجيبتها اقصر من جيبتى شويه ، ووصلنا هناك حوالى الساعة 7.30 وصلنا فيلا صغيرة ، وكان فى استقبالنا فتاه جميلة ، وأخرجت أسيل كارت أحمر وآخر أزرق ، فقرأت الفتاه من الكارت الأحمر كلمة "الملكة" ومن الأزرق كلمة "الأمير" ، وسألتهما عن الرقم فذكراه ، فتأكدت من صحة كلامهم من كشف أسماء أمامها ، ثم نظرت إلينا ، فقالت لها أسيل: أعضاء جدد تبعى ، فتأكدت من جديد ، ثم أعطتنى كارت أحمر ولزوجى كارت أزرق وطلبت منا كتابة أسماءنا الحركية اللى حنبقى معروفين بها فى النادى ، وبلغتنا برقم العضوية اللى لازم نحفظه علشان كل مرة يتأكدوا من صحة المعلومات ، وكنت حاكتب أسمى فى الكارت "المتناكة" ولكنى بصراحة خجلت فكتبت "الهايجة" فابتسمت الفتاه وقالت: مش عارفة حتخرجى من هنا هادية واللا هايجة أكتر ، فضحكنا جميعا ، وكتب حامد "البريمو" ، وأخذت الكروت ووضعت الأحمر فى صندوق والأزرق فى صندوق ، ودخلنا فوجدنا صالة واسعة وبها كنب أرضى ، ويوجد حوالى 10 أشخاص (5 رجال ، 5 سيدات) قاعدين ، وواضح إن كل واحد كان مع مراته ، وكانوا كلهم لابسين زينا تقريبا ، وقعدنا جنب بعض انا وأسيل وأزواجنا ، ودخلت من الباب سيدتين محجبتين لابسين عبايات مع أزواجهم ، فتعجبت ونظرت لأسيل اللى ابتسمت وقالتلى: حتشوفى دول حيعملوا ايه دلوقتى ، وفعلا بمجرد دخولهم خلعت الأولى العباية ، وكانت تلبس تحته بلوزة قصيرة خالص يدوب لتحت ابزازها وكاشفة بطنها والجيب قصيرة جدا من فوق ومن تحت ، من فوق تحت وسطها ومن تحت يدوب شبر ونص فافخادها وتدويرة طيزها من ورا كلها باينة ، أما الثانية فظلت بعبايتها فقالت أسيل: تلاقيها مش لابسه حاجة تحتها. وفى الثامنة تماما ظهرت سيدة بدينة نسبيا يبدو انها فى نهاية الأربعينات من العمر (عرفت بعد ذلك أنها مديرة النادى) ، وكانت تلبس فستان طويل ضيق لكنه مع بدانتها يكشف أكثر مما يخفى ، مفتوح من أعلى فتحة طويلة لغاية قرب صرتها ومبين وسط السوتيان ، وابزازها من كبر حجمها طاله من السوتيان اللى يدوب مغطى حلماتها ، ومن تحت مشقوق لغاية وسطها وكيلوتها الأزرق كله باين ، فانطلقت صفارات الإعجاب عند ظهورها ، فابتسمت وحيت الجميع ثم بدأت تتكلم: النهاردة بنحتفل باكتمال عددنا العشرين ، عشرة أزواج وزوجات ، بانضمام عضوين جديدين هما الهايجة والبريمو وأشارت إلينا ، فصفق الجميع ترحيبا ، ولازم نعرفهم أهداف النادى ونظامه ، وهى باختصار تبادل الخبرات الجنسية وبالتالى زيادة المتعة ، ولذلك فنظام النيك هنا عشوائى ، يعنى زى ماعملتم الستات لهم كارت أحمر فى صندوق والرجالة كارت أزرق فى صندوق تانى ، وبنسحب كارت من الأحمر وكارت من الأزرق ، ودول بيقضوا الليلة مع بعض ، ولو اتصادف وطلع الكارت الأزرق جوز الأحمر بنأجله ونسحب كارت تانى ، يعنى النهاردة ماحدش ينيك مراته ، وآخر اتنين نسحبهم لازم ينيكوا بعض قدامنا هنا ويتصوروا ويطلعوا على الشاشة اللى قدامكم ، وطبعا فيه ناس هنا بقت بينهم صداقات وعلاقات جنسية برة النادى وده واحد من الأهداف وعلشان كده بنرحب بالأعضاء الجدد. فيه حاجة تانية حاقولها ان احنا قررنا بناء على رغباتكم فتح شعبة للمثليين أو للشواذ لو سمناهم كده زى الناس مابتقول ، المثليين من الستات اللى هم السحاقيات أو اللسبيانز ، ومن الرجالة اللى هم الخولات أو الجايز ، والنواة حتبقى منكم واللى عاوز يجيب حد يبقى يجيبه بنفس النظام فى النادى. ثم بدأ سحب القرعة ، وكان كل زوج يقوم ويسلم زوجته لصاحبها الجديد ونايكها فى هذه الليلة ، وكان نصيب حامد من السيدة اللى خلعت العباية ، أما أنا فكنت مع رجل اسمه "عاشق الجنس" سلمنى حامد له ، أما آخر اتنين واللى حيتنايكوا وسطنا ويظهروا على الشاشة فكانوا عماد والسيدة اللى لسة لابسة العباية. أخدنى عاشق الجنس بجانبه والتصق بى ، وبدأت صاحبة عماد الشو ، فخلعت **** رأسها ليظهر شعرها الأحمر ، وفكت العباية لنجدها تلبس بيبى دول أصفر تحته كيلوت أسود ، وابتدت ترقص وتؤدى حركات استربتيز تكشف طيزها وهى تخلع كيلوتها شويه شويه حتى أنزلته من الخلف وكشفت طيزها ، واقتربت من عماد وانثنت عليه تفك سوستة البنطلون وأخرجت زبه الواقف ثم تركته لتكمل استعراض الاستربتيز ، فنزلت حمالة البيبىدول اليمنى وانكشف بزها الأيمن فلاعبت حلمتها اللى انتصبت ، وكررت نفس الشئ مع الحمالة اليسرى ، وبزها الأيسر ، وانزلت البيبىدول كله ، وبقت بالكيلوت بس ونازل من الخلف وكاشف طيزها ، وقربت بطيزها من عماد اللى خلع بنطلونه وكيلوته ، وابتدا يلاعب فتحة طيزها ، وبدأ ينزل كيلوتها بزبه الضخم ، لغاية لما سقط على الأرض وبقت عريانة ملط ، وابتدت تدخل زب عماد وكلنا افتكرنا إنها ستدخله فى طيزها ، لكنها دخلته فى كسها من ورا ، وقعدت على عماد وفتحت رجلها على الآخر ، ورجعت بظهرها عليه وكان فتح قميصه ، فمد ايده تقفش فى ابزازها ، وهو بيبوسها فى ظهرها ورقبتها ، وايدها بتلعب فى بيضان عماد شويه وفى كسها شويه ، وابتدت تطلع وتنزل عليه. أما أنا فطبعا كنت هايجة على الآخر وزب صاحبى كبر وبان من البنطلون ، والغريب ان تعليقاته كلها كانت على زب عماد وضخامته ، وسألنى: مش ده صاحبك اللى جيتى معاه ، فرددت بالإيجاب ، فأضاف: والزب الحلو ده ناكك؟ قلت: طبعا ده فنان نيك. وكنت عاوزه العب فى كسى والجيب ضيقة ، فرفعتها لفوق ، فبدأ صاحبى يلعب لى فى كسى من فوق الكيلوت ، فقلت له: زبك كبر خالص ، فرجنى عليه. فقام وخلع البنطلون وخرج زبه والحقيقة كان طويل لكن مش ضخين ، فمصيت له ، وهو بيفك قميصه ، ويقلعنى البلوزة ، ثم نزل بايده تانى على كيلوتى وقال: ياه ده انتى اتبليتى خالص. وشده ونزله ، وقومنى وافتكرت انه حيقلعنى الجيب ، لكنه خلانى أستدير ، وجاب من بنطلونه انبوبة مرهم دهن بها زبه ، ورفع الجيب من الخلف ، وبدأ يلاعب طيزى ، ويدخل زبه فى فتحتها وقال: - انتى باين ماتنكتيش فى طيزك قبل كده. - لأ اتنكت بس مش كتير ، أوعى توجعنى - ماتخافيشي حاتنبسطى خالص ، بس وطى شويه وبدأ يدخل بالراحة ، ويلين فتحة طيزى بخبرة ، حتى لانت ، ودخل شويه شويه لغاية لما بقا جوا طيزى خالص ، وفضل جوه شويه ، وبعدين ابتدا يخرج ويدخل ، وكنت لسه بالسوتيان فخلعته ، وكانت حلماتى وقفت لوحدها ، ومع نيكه لطيزى دخلت صوابعى فى كسى وحسيت زبه بصوابعى من جوا كسى ويبدو إن ده هيجه ، فدخل وخرج منى جامد ، وبدأ يقذف داخل طيزى وانا باحس انقباضاته بصوابعى وكان حليبه سخن جدا ، فصرخت: اححححححححححح اففففففف ، وابتديت انزل. وحقيقى استمتعت بنيكى فى طيزى مع إنى كنت موجوعة شوية ، وجلسنا قليلا ، وكانت صاحبة عماد نزلت وهو لسه ، فنيمها ونام عليها يكمل نياكتها ، وهى تصرخ: حرااااااااام انا حانزل تانى ، وفعلا نزلت تانى وهو لسه بينيكها ، وخرج زبه منها وهو واقف على الآخر وخلاها تمصه ، وقذف فى فمها. وطبعا انا هجت تانى ، من منظر عماد وصاحبته ، ومن منظر كل الموجودين وهم بينيكوا بعض بشهوة ، وزب صاحبى ابتدا يكبر تانى ، وقال لى: تعالى اقعدى على زبى. وجعلنى استدير له بظهرى وتوقعت انه حينيكنى فى كسى من ورا ، لكنه بدأ يدخل زبه فى طيزى مرة تانية ، قلت له: مش حتحط مرهم. رد: لأ لسه حليبى جواكى ، أحسن من المرهم. وفعلا دخل فى طيزى أسهل من أول مرة ، وفى هذه المرة ابتديت اتمايل على زبه علشان أحس بزبه أكتر فى طيزى ، وكنت مستغربة جدا إنه مابيلعبش فى كسى أو أبزازى ، فقلت له: دخل صوابعك فى كسى وحس زبك جوا طيزى ، ففعل ، وانا بالعب فى أبزازى وحلماتى ، ونزلنا مع بعض ، وقال لى: - ايه رأيك فى نيك الطيز؟ - حلو ، أول مرة استمتع بيه كده. - جوزك عمره ماناكك فى طيزك. - يعنى مرة كده ، بس ماكملش - وايه أخبار زبه؟ بيكيفك. - جدا ، زبه رائع. - طيب ياللا تروحى معاي النهاردة انتى وجوزك ، وممكن يجيب صاحبته معاه - أروح أقول له وقمت أروح له ، وكنت مش عارفة أمشى كويس من نيك طيزى ، وكنت عريانه خالص ، وكان كل اتنين بينيكوا بعض بشكل ، اللى نايم عليها عادى ، واللى رافعة رجلها على كتف صاحبها ، واللى ثانيه رجلها على بطنها وهى بتتناك ، واللى بتتناك من ورا فى وضع الكلب ، واللى نازله مص فى زب صاحبها ، واللى عمال يلحس فى كس صاحبته أو طيزها ، ومريت بأسل فكانت راكبة على صاحبها وطالعة نازلة على زبه ، ولاحظت طريقة مشيتى ، فعلقت قائلة: واضح طيزك اتهرت ، الحقى اللى بيخر منها. ووصلت لحامد فكان بينيك صاحبته فى أبزازها ، فبستها وبسته ، وأبلغته دعوة صاحبى فوافق وسأل صاحبته اللى وافقت ، قلت لها: مش حتقولى لجوزك؟ ردت: لأ ، هو واخد على كده. فرجعت له وأنا مستعجبه إزاى أنا مشيت كده عريانه خالص وسط الناس دى كلها ، وقلت له: - ياللا موافقين ، حتقول لمراتك - لأ ، النهاردة يوم نيك كسها ، مش حترجع غير الصبح. ولم أفهم ، ولبست بلوزتى وجيبتى فقط ، ولميت سوتيانى وكيلوتى فى الشنطة ، وصاحبة زوجى لبست عبايتها على اللحم ولمت هدومها فى ايدها ، وبدأنا نستعد للخروج ، فقالت لى أسل: خللى بالك من حامد. وخرجنا وركبت أنا مع صاحبى فى سيارته ، وحامد مع صاحبته فى سيارتنا ، وحاولت طوال الطريق استثير صاحبى "العاشق" دون جدوى ، ولم يكن يكف عن سؤالى عن زب حامد ، ووصلنا شقته وبمجرد دخولنا فكت ربا (وهذا اسم صاحبة حامد) العباية وخلع حامد ملابسه ، وكان واضحا أنهما طوال الطريق لم يكفوا عن الملاعبة ، فزبه كان ابتدا يقف ، فخلعنا جميعا هدومنا ، وإذا بالعاشق يتجه إلى زب حامد يلاعبه ، ويجلس على ركبتيه ويمص زبه بهيام ، فقالت لى ربا: - هو خول واللا إيه - مش عارفة - هو ناكك - فى طيزى بس - يبقى خول ، شوفى زبه بيكبر وهو بيمص زب جوزك ، وهو جوزك خول؟ - يعني ليه مغامره وحده وبعلمي فقط - يبقى حيتعلم اكثر الان وأحضر العاشق المرهم ودهن به زب حامد ، واستدار ، وانثنى على ركبتيه ، وقال لحامد: ياللا نيكنى. فبدأ حامد يدخل زبه فى طيز العاشق اللى قال له: ماتخافش خش نيك ، أنا طيزى واسعة. ودخل زب حامد بأكمله فى طيزه ، وعندها اكتمل انتصاب زب العاشق ، جلسا على الكرسى ، حامد بكامل زبه جوا طيز العاشق ، وزب العاشق واقف على الآخر ، فقالت ربا: - شايفه زب صاحبك عامل ازاى ، تقومى له انتى واللا انا - لأ ، قومى انتى ، أنا عاوزه أشوف حامد وهو بينيكه - حرام زب الراجل يبقى كده من غير ماينيك ، حتى لو كان خول وقامت ربا وركبت على زب العاشق ، وابتدت تطلع وتنزل عليه ، وفجأة رفعها العاشق وقام ، وشد زوجى وطلب منه أن ينثنى للأمام ، وبدأ يستعد لينيك حامد ، فحذره زوجى إنه جرب هذا مر واحد ، فدهن زبه بالمرهم وقال له: ماتخفش ، حاتنبسط قوى ، وبدأ ينيك حامد ، وبعد شويه اعتدل حامد وزب العاشق بداخله ، فتعلقت ربا برقبة حامد، ولفت أرجلها حول وسط الرجلين ، ودخل حامد زبه فى كسها ، واشتغل النيك على الآخر من العاشق لزوجى ومن حامد لصاحبته ربا ، وأنا أراقب بشهوة دفعتنى لفرك كسى ومحاولة عمل العادة السرية ، وبسعادة ، لأنه أخيرا لن أسمع لهجة السخرية التى كنت أشعر بها أحيانا من حامد عندما يتكلم عن إنى سحاقية ، فإذا كانت زوجته سحاقية فهو خول. ونزلوا كلهم ، وجاءوا للجلوس بجانبى والحليب يتساقط من طيزحامد وكس ربا ، ولم أنجح فى التنزيل ، وماكنش حد فيهم لسه فيه نفس يكمل معايا ، وغفوا كلهم ، وفضلت انا بافتكر ليه "العاشق" ناكنى فى طيزى من غير أى اهتمام بكسى أو أبزازى ، وليه كان مركز على زب عماد ومش مهتم خالص باستعراض صاحبته ، وليه سألنى عن زب حامد وكان عاوزه ييجى معانا ، وليه قال لى عن مراته ده يوم نيك كسها ، وليه أسيل قالت لى خللى بالك من حامد ، كل ده لأنه خول مالوش فى الستات ، ناكنى فى طيزى لأنها طيز مش لأنى واحده ست هيجته ، وصعبت عليا نفسى ، وصحيت ربا وقالت لى: مالك سرحانه فى ايه؟ فقلت لها اللى بافكر فيه. وسألتها: - ازاى تبقى ***** وتعملى كده؟ - هى المحجبة مش واحدة ست عندها كس بيهيج ويبقى عاوز يتناك - ايوه ، بس يعنى - مفيش يعنى ، مانتى لو رحتى بلبسك ده فى مكان تانى حيقولوا لك برضه بتتناكى كده ازاى وانتى لابسة كده ، عموما حاحكيلك. - احكيلى - انا كنت بنت مؤدبة وملتزمة جدا ، صحيح كنت ساعات باعمل العادة السرية لكن مش كتير ، ولما اتخطبت كانت علاقتنا مش أكتر من أحضان وبوس ، صحيح كان ساعات يحسس على جسمى وعلى ابزازى ، وكنت باهيج واعمل العادة بعد ماينزل مش أكتر ، واتجوزت ، والحقيقة جوزى كان بينيكنى حلو أوى ، وماكنتش بافكر أبدا إنى اتناك من حد تانى ، وسافرت معاه فى بعثة لأوروبا ، وهناك ابتديت شويه شويه افك الالتزام اللى كنت فيه ، وبقيت عادى اتباس من رجالة اصحاب جوزى وهو يبوس ستاتهم ، وكان جون وسوزى اصحابنا المقربين ونخرج مع بعض ونسهر سوا ، وفى سهرة كان واضح ان جون وسوزى هايجين أوى ، وبيبوسوا بعض بشهوة جامدة ، وفجأة قام جون وقال بصراحة عجيبة: عن إذنكم حنروح علشان عاوز انيك سوزى ، وياللا روح انت كمان نيك مراتك ، وكانت مفاجأة ، ولكن المفاجأة الأكبر لما اتقابلنا تانى يوم ولقيت سوزى بتقول لى: امبارح جون كان فظيع ناكنى ونزلت 3 مرات ، وانتم عملتم ايه؟ فاحمر وجهى ولم أرد ، فأضافت: ماتكسفيش جوزك ناكك كام مرة؟ فأشرت بأصابعى 2 ، فضحكت وقالت: يبقالك مرة كمان عنده. وتكررت هذه الأحاديث الجنسية وتمادت أحيانا عن أوضاع النيك وعدد مرات تنزيل كل منا. وبعد فترة دعانا جون وسوزى لقضاء الويك اند سويا فى فيلا يملكانها فى الريف ، وقبل السفر همس جون فى أذن جوزى ، وإذا بزوجى يهمس فى أذنى: عاوزنا نتبادل. ولم أفهم ، فأضاف: نتبادل زوجاتنا ، انتى معاه وسوزى معايا. ترددت فى البداية ولكنى وافقت ، بصراحة جون واد حليوة وحكايات مراته عن قدراته الجنسية مثيرة وتستحق إنى أجرب ، فأعلن زوجى موافقتنا ، وركبت أنا مع جون سيارته ، وركبت سوزى مع جوزى. وبمجرد تحركنا اخدنى جون فى حضنه وابتدا يبوسنى ويحسس على جسمى ، وهو بيقول انه بيشتهينى من زمان وكانت نفسه فيا ، واخيرا حيدوقنى ، وطبعا هيجنى كلامه وكان بيحسس على ابزازى ونزل لافخادى ، وشد العباية لفوق ودخل ايده بين افخادى ففتحتها شويه ولمس كسى من فوق الكيلوت ، وقاللى: ده انتى مبلولة خالص. وراح فاكك سوستة بنطلونه وطلع زبه بره ، وكان زبه مش معقول طويل وضخين جدا ، فاخدته بين ايديا ، ولقيتنى باوطى عليه ابوسه والحسه وامصه ، وكان باين عليا إنى فى قمة الهيجان ، فقاللى: اصبرى اوعى تنزلى قربنا نوصل. وفعلا وصلنا ودخل زبه فى البنطلون ونزلنا من السيارة ، لكن زبه كان باين من بره البنطلون انه واقف خالص ، وكان زب جوزى برضه واضح انه واقف خالص ، وبمجرد دخولنا الفيللا ، سحبنى معه لغرفة ، وسحبت سوزى جوزى لغرفة أخرى. وفى الغرفة كنا بنخلع هدوم بعض برغبة شديدة كأننا أول مرة حنمارس الجنس فى حياتنا. وبقينا عريانين وأخدنى فى حضنه ، وحسيت بزبه بين افخادى ، فنزلت على ركبى أمصه ، فشالنى ونيمنى على ظهرى على السرير ودخل بزبه فى كسى ، وناكنى ، وكنت انا هايجه خالص ولقيتنى بانزل من دخلتين فى كسى ، وزبه لسه زى الحديد ، فلقيته بيخرج منى ، ويقلبنى انام على بطنى ، ويخلينى فى وضع السجود ، فظنيت انه حينيكنى فى طيزى ، فقلت له: طيزى لأ ، فرد: أنا ماحبش نيك الطيز ، ودخل فى كسى من ورا ، وعرفت بعد كده إنه الوضع الكلبى ، وكانت أول مرة اتناك كده ، وفضل داخل طالع ، وسمعت تأوهات وصرخات زوجته سوزى من الغرفة الأخرى ، فانزعجت ، فقال لى: ماتخافيش ده جوزك بيمتعها وهى كده لما تستمتع تصرخ ، وزاد هيجانى من صراخها وبدأت اتأوه أنا كمان ، واقول له: نيكنى نيكنى جامد ، ده انت أستاذ ، فزاد من سرعة دخوله وخروجه من كسى ، وحسيت انى انا كمان عاوزه اصرخ ، وصرخت: اااااااااافففففف اااااااااااحححححححححح ، نيكنى جامد أنا حانزل خلاص ، ياللا نزل انت كمان فى كسى ، خلينى احس بحليبك فى كسى ، وشعرت بانقباضات زبه مع انقباضات كسى ، وقذائف حليبه الساخن تنطلق ، وانهارت قواى ونمت على بطنى ، ونام جون على ظهرى ، وهو بيبوسه ، ونزل بلسانه وشفايفه لغاية طيزى وكسى من ورا ، ولحس حليبه ، ورقد بجانبى وغفونا. وبعد فترة استيقظنا على دقات الباب وصوت سوزى ، فقام ليفتح الباب ، فقلت له: استنى لما نلبس. فرد: مش مهم ، وفتح الباب فكانت سوزى عريانه ، وكانت بالرغم من نحافتها عندها ابزاز سكسية جدا ، وقالت: ياللا علشان نخرج نتعشى. وخرجنا نتعشى فى مطعم ، ورقصنا ، وفعل معى جون ماكان يفعله مع سوزى فى خروجاتنا سويا من قبلات حارة وأحضان ساخنة ، وكان زوجى فى حالة هيام مع سوزى ، فقال جون: واضح كلنا هايجين ، ياللا نروح. وعدنا للبيت ، وكانت ليلة لاأنساها بكل تفاصيلها ، ناكنى جون وانا على ظهرى وعلى بطنى وعلى جنبى ، وهو راكبنى وانا راكباه ، ونزل جوا كسى وفى فمى وعلى ابزازى ، وفعلا كان غريب ، ينزل وينام زبه وفى خلال دقايق يقف زبه تانى وينيكنى من جديد. وصحيت تانى يوم قرب الظهر ، وكنت عطشانة فلفيت نفسى فى ملاية وقمت أشرب ، ولقيت سوزى قاعدة فى الانتريه بتشرب شاى وهى عريانه ، وقالت لى: صباح الخير ، ايه اللى انتى عاملاه ده ، شيلى الملاية دى ، احنا جايين هنا علشان نبقى على حريتنا ، تعالى اشربى شاى معايا ، فرميت الملايه وقعدت جنبها ، وشكرتنى على إننا رضينا بالتبادل وانها قضت ليلة جميلة مع جوزى ، وضحكت وأضافت: على فكرة أنا علمته حاجات كتير حتستفيدى وتستمتعى بيها أوى ، وايه أخبار جون معاكى ، أكيد ناكك فى كسك من ورا ، ده أستاذ فى النيك فى الوضع الكلبى ، فضحكت وقلت لها: بصراحة هو أستاذ فى كل الأوضاع ، فقالت لى: بدال انبسطى يبقى نتبادل وقت ماتحبوا. ومن يومها ابتديت مع جوزى موضوع التبادل مع سوزى وجوزها وغيرهم ، ولما رجعنا بلدنا كانت معايا صاحبتى علياء نجمة الليلة النهاردة فى النادى اللى عملت الاستربتيز ، وكنا بنتبادل انا وهى ، وعرفنا طريق النادى ودخلنا فيه. - بتتناكى من رجاله كتير غير جوزك - فى النادى بس ، وانتى - بصراحة باتناك من راجل او اتنين غير جوزى فى الأسبوع. - خللى بالك احسن تبقى شرموطه ، الحقى صاحبك الخول بيصحى ، زبه بيكبر اهو ، انتصاب الصحيان. وفعلا صحى ، وكان حامد نايم على جنبه وظهره ناحيته ، وبمجرد صحيانه اتجه بزبه ناحية طيز حامد. فضحكت ربا وقالت: ياراجل قدامك 2 ستات عريانين ملط وهايجين على الآخر ، وتسيبهم وتنيك الراجل. فلم يهتم ولاعب فتحة طيز حامد ، اللى صحي ، ورجع بطيزه علشان الخول يدخل فيها ، وفعلا دخل وابتدا زب حامد يقف ويكبر ، والخول بينيكه ، فقالت ربا: جوزك بيهيج وزبه بيقف ، وابتدت تدعك كسها ، فأخدت ايدها على كسى ، وابتديت ادعك انا كسها ، وقلت لها: - اتساحقتى قبل كده - ابدا ، وانتى - كتير ، تجربى - اجرب فاحتضنتها وبستها ، ونامت ربا وركبت فوقها ، وكنا جنب حامد ، وكان واضح إنه مستمتع بنيك الخول ، وكانت ربا ساعات تمسك زبه الواقف ، وابتدت تتأوه وانا بانيكها ، وباحك زنبورها بزنبورى ، وقالت: ايه ده ، مراتك بتنيكنى حلو أوى ، مش معقول انتى سحاقية وجوزك خول ، ده انتم تجننوا ، اففففففففف احححححححح ااااااااااااه ، وفجأه انطلقت قذائف حليب حامد عليا وعلى ربا ، وكان واضح ان الخول بينزل جوا طيزه ، ونزلنا أنا وربا معاهم. وقمنا نروح وتبادلنا ارقام التليفونات ، ووصلنا ربا لبيتها ، وكنت حاسة ان حامد ساكت ، ويظهر كان عنده نفس الأحساس اللى كان عندى لما اتنكت من عماد أول مرة أمامه ، أكيد برضه هو مكسوف انه اتناك أمامى ، ولما وصلنا البيت ، وابتدينا نبدل هدومنا ، فضلت بالسوتيان والكيلوت لغاية لما بقا هو بالكيلوت بس ، ورحت بسته وقلت له: مراتك السحاقية كسها ماتناكش النهارده ، وعاوزه زب جوزها الخول ينيكه. فاحتضنى بشده وقال لى: هو صاحبك مش ناكك. رديت: فى طيزى بس ، وكسى مشتاق لزبك ، مع انه اكيد شبعان من نيك ربا. رد وهو بيفك السوتيان: شبعان بس عاوز يحلى بكسك. والتصقت ابزازى بصدره ، ونزلت كيلوته ، فشالنى ونيمنى على السرير ، وخلع لى الكيلوت ، وابتدا ينيكنى ، وناكنى حلو أوى وكأنه عاوز يثبت رجولته ، وساعده إنه مانزلش بسرعة لأنه طبعا كان نزل مع ربا ومع الخول ، وانا نزلت وهو لسه بينيكنى وفضل ينيكنى أكثر من ربع ساعة ، ولقيته بيقولى وهو بينيكنى: انا مش عارف ازاى انا هجت لما الخول ده ناكنى لدرجة انى نزلت. رديت: ايه المشكلة ، المهم بنستمتع ، متفكرش كتير ، انا حاحبك وانت خول زى ماانت بتحبنى وانا سحاقية ، فابتدا يدخل فيا ويخرج بسرعة ، وانا أصيح: أأأأأأحححححححح أااااااففففففف نيكنى ، نيك السحاقية الشرموطة ، نيكنى ياخول ، وبدأ يقذف داخلى وهو يصيح: الخول بيموت فى السحاقية الشرموطة. واستمرت حياتى هكذا لشهور ، امارس الجنس للاستمتاع ، واتسعت الدائرة تدريجيا ، بدأت بعلاقتى مع أسل وجوزها ثم رامى ومها ثم هناء ، ومن خلال النادى مع ربا ثم زوجها ومع وليد (الخول) ثم زوجته ، ومع غيرهم ، ومع كل اتساع كنت أشعر بشهوانيتى تزداد ورغبتى الجنسية تتنامى ، ومارست الجنس مع كل انواع الرجالة ، اللى زبه طويل وضخين ، واللى زبه طويل ورفيع ، واللى زبه قصير شويه ، واللى بينزل بسرعة واللى بياخد وقت طويل علشان ينزل ، واللى يحب ينيك كسى ، واللى يحب ينيك طيزى ، واللى يحب ينيكنى فى فمى لغاية لما ينزل ، واللى يحب يركبنى وينيكنى وانا تحته واللى يحب انى اركبه وينيكنى وانا فوقه ، وكذلك مارست الجنس والسحاق مع ستات مختلفات ، اللى تحب تبقى تحت واللى تحب تبقى فوق ، واللى تحب انيكها بصوابعى بس ، واللى تحب انيكها بكسى ، وماقدرش اقول مين من الرجاله دول او الستات كان ممتع اكثر ، كل واحد أو واحدة كان لها متعتها. ويبدو إن تحذير ربا لى أن اتحول إلى شرموطة كان فى محله ، فقد اصبحت نظرتى لكل رجل وأحيانا للستات جنسية بحتة ، واصبح تفكيرى عند لقاء كل رجل أو ست يتركز فى كيفية اغرائه أو استدراجها لممارسة الجنس معى ، وساعدنى على ذلك عدم معارضة زوجى بل أحيانا ترحيبه ، ولا أريد أن أقول أنه كان ربما يشعر بالفخر أن زوجته التى ينيكها متى أراد تشتهيها أعين الرجال ونظراتهم ، ورغبة الستات ايضا ، ويسعون إلي قضاء ليلة معها فى الفراش ، وخلال هذه الفترة كانت ممارستى للجنس للاستمتاع فقط ، باستثناء رامى الذى كان يصر على منحى هدية مالية كلما ناكنى ، وعندما توطدت علاقته بهناء سألته هل يعطيها هى أيضا مالا عندما ينيكها ، وكانت إجابته صريحة: لأ طبعا ده هى اللى المفروض تدينى ، هى اللى محتاجانى ، لكن انتى انا اللى محتاج لك. ثم انتهت هذه المرحلة الأولى من حياتى الجنسية التى بدأت بزواجى ، حيث أنه لم تكن لى حياة جنسية قبل الزواج ، المرحلة التى اعتبرها ممارسة الجنس للاستمتاع ثم بدأت المرحلة الثانية التى اعتبرها ممارسة الجنس كمهنة ، وكان لزوجى أيضا الدور الأساسى فيها. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ { الجزء السابع } بدأت مشكلتي العام الماضي بعد عودتي من الشغل مباشرة، كانت ابنتي قد أتمت الصف السادس ودخلت في إجازة الصف الأول الإعدادي، أصيب أعزّ أصدقائي في حادثة سيارة وكنت أمكث معه في المستشفى لوقت متأخر، وعند عودتي في أحد الأيام وجدت زوجتي دلال نائمة وابنتي ريم بجانبها، حاولت إيقاظ ابنتي ريم لأحملها لسريرها كالعادة فأحست زوجتي دلال بي وأشارت عليّ أن أدعها نائمة فمكانها دافئ وهي نائمة منذ فترة، أعطيت ظهري لابنتي ريم واستغرقت في النوم، ووسط الليل استي أنا في العادة أنام ملتصقاً بزوجتي دلال وأضع يدي على ثديها، لا أدري ماذا دهاني! أصبت بصدمة شديدة ولكني لم أتعمد أي شيء، خفت من نفسي جداً، وخفت أكثر على ابنتي لكني في النهاية أعطيتها ظهري واستغرقت في النوم... ربما النائم لا يعي ما يفعله، أثناء الليل تقلبت ونمت على ظهري، بعدها بفترة قصيرة وجدت ابنتي وقد استدارت ووضعت ساقها على جسدي ويدها على صدري، لم أتحرك، أحسست بإثارة شديدة خصوصاً أن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة، في الحقيقة لم أت : في اليوم التالي عدت ووجدتهما نائمتين وحاولت مرة أخرى إيقاظها لكن زوجتي طلبت مني أن أتركها نائمة، وتكرر نفس الوضع، لكني هذه المرة تجاوبت مع ابنتي وتركت يدي تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمست كل جسدها. ظل هذا الحال لمدة أسبوع تقريباً وكان، الأمر يتطور كل يوم، كانت ابنتي ترتدي أثناء نومها قميصاً ضيقاً وبنطال "بيجاما" أو بنطالاً قصيراً، ووجدتها بدأت ترتدي قميص نوم ذا حمالات لتترك ليدي الحرية لتعبث بكل أنحاء جسدها، ووجدتها أيضاً تخفف من ملابسه : أفقت من غفوتي وانا فرخ وخفت على ابنتي مني، وخفت أيضاً من دلال زوجتي، وبعدها تركت السرير وذهبت ونمت على سريرها في حجرتها، وفي أثناء الليل وجدتها أتت بجانبي والتصقت بي ونامت! ووضعت وركها على وركى . تركت السرير وعدت إلى حجرتي لأعطيها إشارة أن نمتنع عن هذا الفعل. : : المشكلة التي ظلت قائمة هي أنني اصبحت اثار من جسد ابنتى واشتهيها بشدة وهي تنحني للأرض ويظهر جزء من ثديها، هي تحس بذلك وتتعمده وقد نهرتها كثيراً عندما ترتدي قميص النوم في البيت وتظل به طوال النهار، لكن زوجتي دلال تقول أنها ما زالت صغيرة ولا داعي لأن أنهرها هكذاوكانت دلال تغمز لي وتضحك، وهي تتعمد أن تفعل أشياء تثيرني مثل أن تضع "اكلادور" في أصابع أرجلها أمامي، وبالطبع تثني ساقها ويظهر جزء من ملابسها الداخلية ( كلوتها )أمامي وأثار جداً من ذل : وبطنها ملتصقة ببطنى وارجلها ملفوفة حول جسدى وبالطبع يداى تحملها من اسفل جسدها ( طيزها )حتى لا تقع منى لكني أرفض ذلك الوضع أيضاً. عندما أعود من عملي وتقبلني، والآن تلتصق بي وبشدة لتقبلني، وتلف يداها حول رقبتى طبعاً أحاول صدها بلطف حتى لا تلاحظ زوجتي دلال أي شيء، لكن ما يحزنني أنني أثار من جسد ابنتي ريم مع العلم هي ليس بنتيمن لحمي ودمي هي من خال دلال الذي كان ينكها قبل زواج وحبلت من خالها وهذا الأمر يقلقني كثيراً لأنه أمر غير طبيعي الان اعتبر ر : قالت دلال وانا لا امنها الا بين يديك انت تعملها اصول الجنس حبيبي : فقط هذا كل ما استطعت ان اقولة وانا اذوب خجلا من نفسى ومن ابنتى وفى المقابل كان ردها يابابا انا باحبك اوى اوى انت وماما طبعا قالت ماما بعد بضعة ثوانى من كلمة انت ومش زعلانة منى ابدا هذا كان معنى كلامها التى قالتة لى : ابنتى الان قد اقتربت من الخامسة عشر واضحت الان انثى مكتملة الانوثة والنضج الجسمانى كل تصرفاتها وافعالها تدل على ذلك حتى الان بدليل انها حين تكون وحدها معى فى الحجرة ارى انها تتعمد ان تكشف عن افخاذها وهى جالسة وكانها مش واخدة بالها وعندما كنا فى الخليج كانت تطلب منى ان اشرح لها دروسها وتجلس بجانبى على السرير وتلصق وركها فى جسدى وكان كوعى يحك فى ثديها دائما وهى تتحرك كثيرا لكى تحك ثديها بكوعى اكثر واكثر وكانت تضع يدها على فخذى دائما وهى ج : وافعال كثيرة تفعلها وكانها بدون قصد ودائما تجلس امامى على الارض وتربع رجليها حتى يظهر كلوتها امامى بوضوح وتتحرك كثيرا وتفتح رجلها وتضمها حتى تلفت انتباهى وانظر لها وهى جالسة امامى وكلوتها ظاهر امامى ووراكها ايضا ولكن ما ان تحس برجوع امها اجدها تعدل من وضعها اى انها تتعمد ان تفعل كل ذلك ايضا عندما تكون امها خارج المنزل : اراها وقد خلعت السوتيان ( وهى من الحت بشدة على والدتها لكى ترتدى السوتيان حتى تحس بانوثتها وانها اصبحت انثى ناضجة وكانت والدتها ترفض وتؤجل الموضوع لان ثدياها ما زالا صغيرتان على لبس السوتيان )وتبقى بالبادى على جسدها وتكون حلماتها بارزة من تحت البادى لانة خفيف ولاصق على جسدها جدا وعندما يكون الجو حارا ترتدى قيص النوم الحمالات وبدون السوتيات تحتة وتتعمد ان تنحنى امامى كثيرا وارى ثدياها بوضو : حتى ان حلمات ثديها احيانا تظهر امامى وهى تنحنى لان القميص واسع مما يجعلنى ارى بوضوح كل ثديها وحلماتها عندما تنحنى امامى وفى الغالب تجلس امامى وتفرج بين ارجلها ودائما ارى كلوتها وهى تشترى كلوتات قطن من النوع الخفيف وهو ما يظهر تحتة بوضوح وهذا يثيرنى جدا وهى تنظر الى وجهى دائما وتشعر انى مثار من رؤية جسدها دائما وكل مرة تغيب زوجتى عن البيت تطلب منى ابنتى ان اساعدها فى غسل شعرها لان جسدى يلمس جسدها من الخلف وانا اساعدها فى تمشيط شعرها : وتنادى لى لكى اعطيها لها وعندما تمد يدها لاخذ ملابسها ارى جزء من ثديها واسفل وركها من وراء باب الحمام وهى تتعمد كل مرة ان تنساهم حتى ارى جسدها وهى تمد يدها لتاخذهم وفى احدى المرات قالت يلى نلعب كوتشينة يا بابا وجلست امامى وربعت ارجلها وكان كلوتها كلة ظاهرا امامى بوضوح وهو قطن خفيف حتى ان خيال شعر عانتها كان واضحا من تحت الكلوت مما اثارنى جدا ولم اعد استطيع التركيز فى لعب الكوتشينة مع ابنتى وقد ازاحت قميص النوم عن اوراكها وسرحت فيهم حتى سالتنى سرحان بايه قلت ولا حاجه امال مش مركز لية فى اللعب ابدا مفيش حاجة عارف يا بابا فى بنات اصحابى بيقولو ان فى لعبة فى الكوتشينة كل اللى يتغلب دور يقلع حتة من هدومة ويلعبو للاخر واللى يتغلب خالص يقعد عريان خالص طبعا انا ضحكت وسكتت قالتلى فى لعبة تانيةاحلى من دى انك تحط كارت على رجلى او رجلك وبعدين تحط كرت زية بسرعة وانا اشيل ايدى من على رجلى بسرعة ولو لمست ايدى اقع ونبدل الكارت قلت لها ماشى وحطيت كارت على وركى وحطت علية كارت ولعبنا تانى وشلت ايدى بسرعة : وكل مرة تتعمد انها تقع عشان احط ايدى على وركها وركها كان ناعم اوى وسخن اوى وطرى جدا وبعدين قالتلى فى لعبة احسن من دى احط كارت على رجلك وتحط كارت على رجلى ونغمض ونعد لحد عشرين ونفتح عنينا ونقول الرقم بتاع الكارت كانت لعبة لذيذة اوى احط الكارت على وركها وايدى برة الكارت على وركها ونعد بالراحة خالص وهى كمان ايدها كانت سخنة اوى وهى حطاها على وركى وقربت منى اكتر حتى لامست ركبتها بركبتى كان نفسى المس كلوتها وبتاعها اوى وهى كل شوية تفتح رجليها : انا هجت على الاخر بس مش قادر المس كلوتها وهى كمان جسمها ولع على الاخر وعمالة تتحرك كتير وتفتح رجلها وتقفلها كانها بتقولى حط ايدك على بتاعى وانا خايف المهم بتقولى عارف يابابا كل البنات اصحابى بيخافو من ابائهم اوى ومش بيكلموهم الا باحترام اوى انا قلت لهم ان بابايا صاحبى وانا باهزر معاة كتير وبالعب معاة كمان كل يوم وبنخرج نشترى هدومنا مع بعض وهما بيحسدونى عليك ونفسهم يشوفوك ويقعدو معاك : يلهوى دا انت زى القمر يابابا دة انت لما وصلتنى المدرسة اول امبارح البنات كانو هيتجننو عليك كل واحدة تقوللى دة الجو بتاعك اقولها ايوة عارف يا بابا انا كان نفسى حتى انك تشترى معايا ملابسى الداخلية وتختارلى الوانها بذوقك كمان لكن ماما مش بترضى بتقولى بابا ميفهمشى فى الحجات دى لكن انا واثقة انك بتفهم بدليل ان ماما كلوتاتها وسوتياناتها ذوقها جميل وانا عارفة انك بتنزل تشتريها معاها انا ضحكت : طيب ورينى كلوتاتك وانا اقولك ان كانت حلوة ولا مش حلوة بجد يا بابا فرحت وقامت جابت كل كلوتاتها وسوتياناتها وقعدت توريهالى واحدة واحدة ووتحطها على جسمها وتقولى اية رايك اقولها جميل اوى ودة جميل اوى والسوتيانة دى وحطيتها على صدرى من برة القميص اية رايك اللة دى جميلة اوى يا مى بس المهم الحشو وانتى الحشو عندك اجمل من السنتيان بكتير ابتسمت بخجل وحطت وشها فى الارض وبعدين وطت عشان تجيب كلوت تانى عشان توريهولى وقعدت مدة موطية كانها بتنقى : الكلوتات اللى جبناها اخر مرة انا وماما فى كيس فوق المكتبة تساعدنى عشان اجيبهم اوريهوملك وتقوللى رايك اية فيهم ووقفت على الكرسى وانا واقف جنبها عشان اسندها وشبت على الاخر ومش طايلة المكتبة قالتلى اسندنى يا بابا وارفعنى شوية عشان مش طايلة وهى بتشب القميص اترفع معاها ووراكها كلها كانت باينة قدامى وطرف الكلوت ابتدى يبان ارفعنى شوية صغيرة يا بابا مسكتها من وراكها وحاولت ارفعها معرفتش قمت حطيت ايدى تحت طيازها ورفعتها ايدى كانت على كلوته : وهى اتعمدت انها تتاخر وهى بتجيب الحاجة من فوق المكتبة عشان تثيرنى اكتر بابا امسكنى كويس احسن اقع ومسكتها كانت كف ايدى حاضناها من كسها من تحت وحسيت بافرازات على كفى والبنت نفسها علا وعيونها اتقلبت كانها بتتناك ولقيتها بتقولى ابوس ايدك بابا امسكنى اوى كمان .كمان يابابا اه كمان . بلييز بابا اوى اه امسكنى اه . اه اه اه هاقع .لا ياحبيبتى لاتخافى. وحسيتها بتترعش .امسكنى ياحبيبى اوى كمان انت بابا .ايوه ياحببتى انا بابا .لا انت مش بابا انت حبيبى انت الامان ليا .ونزلت دموعها من عنيها بنفس الوقت اللى نزلت فيه شهوتها .وهى بتبصلى وتضحك وتقولى شكرا بابا. اتمنى تشيلنى كل يوم . قلت انتى حبيتى شيلتى .اوى يابابا .وارتحت اوى ميرسى ليك حبيبى وقبلتنى وانا انزلها . متخفيش يا حبيبتى نزلنى بقى انزلى متخافيش ونزلت وانا باسلت ايدى بالراحة وهى بتنزلق على ايديا من تحت الهدوم عشان انا كنت حاطط ايدى وشايلها من على الكلوت وهى مديانى ضهرها وهى واقفة على الكرسى مسكتها من وسطها تحت بزازها وحطيت صوابعى على بزازها من ضهرها وشلتها من على الكرسى ونزلتها على الارض انا فاكرة ان جسمى ساقع وايدك هى اللى سخنة عشان كدة كنت باحس كانة كهربا لما تحط ايدك على جسمى وانا كنت فاكر نفس الاحساس وانا شايلك ان ايدى ساقعة وجسمك هو اللى سخن اوى عشان كدة كنت باحس بلسعة كهربا وانا شايلك بس جسمك كانة سخن بيطلع صهد وايدك كمان يابابا كنت حساها بتطلع صهد على جسمى حاجة غريبة اوى هاوريك الملابس بس بدون تعليق عشان متكسفنيش والا مش هاوريك الباقى فرجتنى اول كلوت يخرب عقلك يا ريم b اية دة يا بت : الكلوت كان عبارة عن مثلث من قدام وشريط رفيع من ورا قلنا من غير تعليق حلو ولا وحش ضحكت اوى ازاى مامتك وافقت انها تشتريهولك يا ريم انا قعدت اترجاها لغاية ما وافقت على مضض دة مش هيخبى حاجة خالص وضحكت تانى دا حتى الفتله هاتدخل من ورا بلاش تعليقات قلنا والا مش هتشوف باقى الحاجة خلاص سكتت ورينى بقى جابت السوتيانة قريبة من لون الكلوت لقيتها صغيرة اوى ضحكت تانى : بابا قلنا من غير تعليق ولا ضحك حلوة ولا وحشة دى يادوب تخبى الحلمة بالعافية .ده لبس بنت 15 .ده لبس بنت 20 ومخطوبه وبتلبس كده لخطيبها لما بياخدها شقته وبتمارس معاه من ورا ظهر اهلها . ضربتنى على ايدى انت ابيح اوى يا بابا مش هاوريك الباقى خلاص لا معلش انتى زعلتى انا باضحك معاكى طيب بلاش تعليقات وانا واريلك الباقى طيب خلاص وورتنى باقى الكلوتات والسوتيانات وانا زوبرى شد على الاخر وولع كلها احجامها صغيرة اوى ومثيرة جدا لما الواحد يتخيل مى وهى لابساهم مبروك يا حبيبتى مبروك عليهم على مين يابابا دول بتوعى انا على الاماكن اللى هتلبسها بصتلى : انت بقيت ابيح اوى يابابا ضحكت اوى انا ابيح من زمان يا ريم حتى اسئلى ماما انا عارفة من غير ما اسئل ماما امال انا باموت فيك لية عشان ابيح لا يعنى عشان دمك خفيف اوى وعشان ابيح برضة طيب يلى نكمل لعب انا عجبتنى اللعبة انى احط ايدى على وركها وتحط ايدها على وركى طيب هاشيل الحجات واجى طيب البسى واحد من الجداد وتعالى والبسى وستيانة جديدة كمان انا كنت هاعمل كدة : ولبست كلوت وسنتيانة من الجداد وجت عشان نكمل لعب وقعدت وربعت رجليها والكلوت الجديد ظهر كلة قدام عينى وقربت منى اوى ولصقت ركبتها بركبتى لدرجة انى شميت ريحة غريبة اللى ى عبارة عن افرازاتها لانها مثارة جدا وطبعا الريحة دى انا باعرف اميزها جدا وابتدينا نلعب وحطيت ايدى على وركها وحطت ايدها على وركى وبعدين قلت لها الكلوت جميل اوى على جسمك وانتى لابساةاحلى من لما كنتى بتوريهولى فى الهوا اية دة هو انت شايفة وضمت رجليها بسرعة ال يعنى مكنتش قاص : طيب ما انتى كنتى لابسة الكلوت الاحمر اللى علية فراشات اول اول امبارح وكنتى لابسة الكلوت الفوشيا اللى علية قلب من قدام اول امبارح وكنتى لابسة الكلوت الاخضر اللى علية شفايف كبيرة من قدام امبارح والنهاردة طول النهار لابسة الكلوت الاسمر اللى علية خيوط حمرا ولسة مغيراة دلوقتى وكلهم من غير سنتيانة بابا . كمان فاكره يوم الجمعه اللى مامتك قضته عند جارتنا كنتى طول النهار بدون كلوت وكل شويه تفرشحى علشان اشوف مهبلك . بابا . قالتها باندهاش وخجل شديد اية يا ريم انا مش باتعمد ابص بس انتى مش بتاخدى بالك ورجليكى بتبقى مفتوحة وانا باشوف الكلوتات غصب عنى بابا يا احلى بابا فى الدنيا وقامت وحضنتنى حضن جامد اوى وباستنى من خدى يعنى مجبتش سيرة السنتيانات اية ذوقى مش بيعجبك فى اختيارها عارفة بقى يا مى احلى انك متلبسيش سنتيان فى البيت لية بقى يا بابا زوقى مش بيعجبك فى اختيار السوتيانات لا يا حبيبتى زوقك حلو بس الحشو احلى بكتير اية دة اية دة اية الكلام دة وانت بقى بتشوف الحشو دة فين وامتى يا سى بابا لما بتوطى تجيبى حاجة يا : اية دة اية دة اللى انت بتقولة دة هى كانت بتستعجل الكلام عشان كانت عارفة الكلام رايح لفين ونتيجتة هتكون اية يا حبيبتى انا مش باتعمد ابص بس انت بتوطى قدامى وبزازك بتكون قدام عينى اعمل اية بس طيب افرض انا مش واخدة بالى ووطيت قدامك انت بتبص لية بقى ياسى بابا اصلهم حلوين اوى يا ريم خصوصا حلماتك مش باقولك انت بقيت ابيح اوى يا ياسى بابا بس بجد عجبوك ولا بتجاملنى انتى جسمك كلة جميل يا ريم كلك شبة مامتك بس على صغير شعرك الناعم الاسمر وعينيكى الخضرا : انا عارفة انك بتحب صدر ماما اوى اقولك حاجة انا باشوفك احيانا وانت ماسكة وبتحسس علية وانتو داخلين الاودة ومش واخدين بالكو انى شايفاكو يا مجرماااااااااااااااا ههههههه اشمعنى انت بتبص على صدرى وكلة كلة يا ريم ازاى من تحت كمان شبة مامتك بالظبط هنبتدى اباحة تانى لا بجد ياريم من غير كسوف وراكك زى مامتك بالظبط نعم بقى وحاجة تانية اية تانى انت خليت حاجة مقلتهاش بتاعك زى ماتك بالظبط بتاع اية يا بابا تقصد اية دة يا ريم : وشاورت على بتاعها من تحت اصل وانتى قاعدة ومش واخدة بالك والكلوت بيبقى قطن وخفيف اوى باشوف التفاصيل من تحت قماش الكلوت وكانك مش لابساة : يلهوى عليك بابا وضمت رجليها تانى بسرعة انا مكنتش فاكراك ابيح اوى بالشكل دة يا بت ياعفريتة طيب ما انا باشوفك وانتى بتبصى عليا وانا باغير هدومى لا محصلش لا حصل كتير اوى واخرها امبارح وانا باغير هدومى وانتى عمالة تبصى عليا وانا عامل انى مش واخد بالى بابا نعم يا حبيبتى بابا انتى مكسوفة عشان انا فقستك واول امبارح وانا بابوس مامتك وحاطط ايدى جوة بزازها وباعصرهم وانتى عمالة بتبصى علينا وحاطة ايدك تحت وبتضغطى وانا شايفك : اقولك حجات تانية لا كفاية يا بابا انا باحبك اوى يا بابا ومتمناش راجل غيرك وبافكر فيك دايما وحتى فى احلامى باحلم بيك يا بابا وانا كمان بحبك اوى يا ريم كل حاجة فيكى بتعجبنى عشان كدة بابصلك دايما وواخد بالى منك ومن لبسك بابا انا باقعد براحتى ومش باخد بالى خالص ان فى حاجة باينة منى بس انت طلعت شقى اوى يا بابا وبتاخد بالك من كل حاجة ايوة ايوة يعنى بتقعدى ومش واخدة بالك نعم ايوة طبعا مكنتش عارفة ان عينيك شقية اوى كدة وبتاخد بالها من كل حاجة : ما انا شفتهم يا ريم وانتى لابساهم بس من قدام بس وشفت الشعر كمان من قدام طيب بس اسكت اسكت خالص هاقوم اوريهوملك بس من غير تعليقات من فضلك ومبصش اوى احسن انت عينك شقية اوى طيب قومى يلى ورينى وقامت ولبست كلوت جديد وسوتيان وجت الاودة دور وشك يا بابا حاضر اتعدل بقى ورفعت قيص النوم لفوق اللللللللللللللللللللللللللة اية الحلاوة دى والجسم دة ولفت جسمها وورتنى الكلوت من ورا وبعدين نزلت قميص النوم والسوتيانة ياريم نعم يا سى بابا وشدت قميص النو : من اية ما انا شفتهم كلهم ومن قدام كمان طيب بس بس اسكت خلاص هاقلع وقلعت قميص النوم اية الجمال دة يا ريم بجد جسمى عاجبك يا بابا انتى جسمك رائع يا ريم ومثير جدا مثير ازاى يعنى زوبرى وقف على الاخر وهى واخدة بالها منة من اول القعدة قربى شوية كدة قربت منى شوية لفى كدة يا ريم وضعت ايدى على وراكها من ورا وراكك حلوة اوى يا ريم اةةةةةةةةةةةةة ايدك يا بابا سخنة ولعتنى نار ايدك سخنة اوى اشيلها يا ريم لا خليها يابابا : تعالى قربى كمان قربت اكتر اقعدى على رجلى قعدت على رجلى جسمك سخن اوى يا ريم انت كمان جسمك سخن اوى يا بابا قربت شفايفى من شفايفها لقيتها بتقرب شفايفها من شفايفى بوستها من شفايفها ومصيت شفايفها وابتدت ايدى تتحرك على وركها ووصلت للكلوت لقيت جسمها اتنفض حطيت ايدى على كسها من برة الكلوت لقيتها وسعت ما بين رجلها شوية وغمضت عينيها بابا اضغط علية اوى ضغطت بايدى على كسها من برة الكلوت لقيت جسمها كلة بيتنفض اضغط اوى يا بابا ابتديت اتحرك بايد : دخلت ايدى جوة الكلوت وابتديت احسس علية من فوق لتحت على الفتحة لقيتها غرقانة مش قادرة يابابا دخل صباعك جوة يابابا لا يا ريم انتى بكر يا بنتى مقدرش اعمل كدة انا تعبانة اوى يابابا لية يا ريم انت جننتنى يابابا وتعبتنى اوى معاك انا كنت طول النهار عمالة الفت نظرك وانت ولا انت هنا طول النهار قاعدة قدامك وفاتحة رجليا على الاخر. وفاشخه نفسى . وكل شوية عمالة اوطى قدامك عشان تشوف بزازى وانت ولا انت هنا وطول النهار قاعدة بقميص النوم الخفيف والجو بارد .. : كنت متغاظة منك اوى يابابا ساعتها انا شفت كل حاجة ياريم بس كنتى عاوزانى اعمل اية ومامتك قاعدة جنبى انتى هيجتينى اوى ساعتها خصوصا الكلوت الابيض القطن الخفيف اللى كنتى لابساة انا كنت شايف شعرك من تحت من قماش الكلوت الخفيف وبالامارة الكلوت كان غرقان ساعتها كان نفسى اقوم وادخل ايدى جوة كلوتك واحسس على بتاعك والحسهولك .وامص بزرك وارضع من لبن كسك البكر . تعرفى ان لبن البنت البكر مغذى للراجل وبيعطيه شباب .وانا بنتك يابابا ولبن كوسى البكر تحت امرك ياحبيبى لو انت شباب مش محتاج حاجه . كنت واخد بالى . امال كنت ساكت لية كل دة انا فقدت الامل وقلت بابا مش واخد بالة منى خالص عارف انا احيانا كنت باشوفك وانت بتبوس ماما وماسك بزازها بتحسس عليهم وتقرصها من حلمتها كانت النار بتقيد فى جسمى وكنت باتخيلك انك بتعمل كدة فيا انا بابا امسك بزى واضغط علية انا باحبك اوى يا بابا اية السوتيان الجميل دة دا يادوب مغطى الحلمة بس عجبك يابابا اوى ياريم والاحلى اللى جواة بزازك ولعة نار طيب امسكها وافعصها فى ايدك اقرصنى من حلماتى يابابا : عاوزة حاجة اية ريم عاوزة امسكة هو اية بتاعك دة يا بابا نفسى المسة انا قاعدة علية وحاسة بية وهو وسخن اوى تحتى وناشف عاوزة امسكة انا جسمى ولع نار يابابا قامت من على رجلى ونزلت على ركبها وشلحت الجلابية ومدت ايدها جوة السليب ومسكت زوبرى اةةةةةةةةةةةة حلو اوى يابابا ناعم اوى حطية فى بقك ياريم مصية اةةةةةةةةةةةةةة كان نفسى امسكة من زمان . كنت اموت وامصه . تعرف يابابا كل صحباتى بيموصوا وانا الوحيده اللى مش بامص اى زبر .بس كنت باكذب عليهم واقولهم ان انا بامص زبر ابن خالتى وباشرب لبنه لانهم كل صحباتى متعودين على شرب اللبن .لدرجه ان لى زميله انت عارفها سوسن . امها ليها صديق بييجى بيتها كتير لان جوزها مسافر . وساعات تنادى لبنتها سوسن وتدخلها اوضتها وصديق امها عالسرير عريان وتقول لبنتها تعالى مصى لعمو خالد واشربى لبنه وفعلا سوسن تمص اوى وقرب ماييجى ينزل امها تشخط فيها وتقولها ابلعيهم كلهم ولانقطه تخرج من يؤك . وفعلا تشربهم وتسال مامتها انتى عاوزانى اشربهم ليه ياماما . تقولها البنت شرب لبن الزب ينفخ بزازها ويكبر طيزها ويدورها ويرفعها. ودخلتة فى بقها وقعدت تمصة وانا دخلت ايدى جوة بزازها وبادعك فيهم وباشدها من حلمتها اللى كانت ناشفة : هاقلعك الجلابية والسليب عاوزة اشوف جسمك عريان زى ماشفتنى عريانة قلعتنى هدومى وقعدت تبوسنى فى صدرى وتحسس علية ومسكت زوبرى بايدها التانية انا تعبت يابابا اعمل اى حاجة وريحنى جسمى مولع ناااااااااااااااااااااار مش قادرة تعالى اقعدى على رجلى بس هاحطة بين وراكك عشان انتى بنت مقدرش افتحك دلوقتى بلت زوبرى بريقها وفتحت وراكها وحطتة بين وراكها وقفلت وراكها علية وابتدت تطلع وتنزل علية وجسمها كان سخن اوى بسرعة يا ريم مش قادر هاجيبهم وتهجم على زبى هاتهم ببؤى هابلعهم كلهم عشان بزازى وطيزى تترفع شويه. : انا شفتك مرة وانت قاعد جنب ماما على السرير وانا معدية من قدام الاودة وانتو مخدتوش بالكم منى ولقيتك حاطط ايدك بين رجلين ماما جوة خالص وهى كانت ماسكة بتاعك وبتدلكة ساعتها جسمى سخن اوى ياة لو دة كان حصل يا بابا بابا عاوزة اسئلك سؤال يابابا انت بتعمل اية مع ماما لما بتنام معاها بتعمل معاها زى ما عملت معايا كدة : اةةةةةةةةةةةةة يابختك يا ماما ايوة يا ريم ينفع طيب نفسى اجربة معاك دة ملوش دعوة بالعذرية صح فعلا ملوش دعوة بالعذرية خالص طيب عاوزة اجربة معاك حاضر بس مش دلوقتى احسن ماما دلال على وصول البسى هدومك وتعالى اقعدى على رجلى عشان عاوز ادخل ايدى بين وراكك جوة خالص اةةةةةةةةةةةة يا بختك يا ماما كان نفسى تدخلة فيا وتجيبهم جوايا زى ما بتجيبهم جوة ماما وماما بتمصهولك يابابا طبعا يا ريم وساعات احطة بين بزازها واجيبهم بين بزازها نفسى اجرب حجات كتير معاك يابابا نفسى اشم كلوتك نفسى الحس طيزك وتلحسلى طيزى نقسى اخرج معاك ونروح اوتيل ونحجز اوضه لينا وندخل راجل وحبيبته والبسلك احلى لبس وارقصلك شرقى متل المتناكه المصريه دينا .ياه يابابا نفسى اكون عشيقتك . وتنكنى وتحبلنى حتى لو اتفضح لانى حبلت بلا زواج .انا راضيه الفضيحه طالما هاتمتع بزبك وبانى احبل واولد . وتانى يوم نكت ريم بطيزها واتفقت اكررها ولكن رفضت افتح كوسها ووعدتها انى افتحها عندما تدخل الجامعه والى وقتها انا عشيقها من طيزها بس فقالت حتى اضمن تشبع تيزى تزوجنى يابابا حتى اكون زوجتك الشرعيه . قلت لها عند الشيعه زواج المتعه مارايك اتزوجك على مذهب الشيعه .قالت ريم موافقه وبالفعل كتبنا ورقه زواج وطلبت ريم ان نختم الورقه . قلت ازاى . قالت الشقيه تنزل لبنك عليها وتبعبصنى حتى اكب لبنى عليها فيختلط عسلى بلبنك على الورقه. وفعلا اصبحت ريم بنتى زوجه للمتعه ونكتها بكل الاماكن العامه والخاصه . نكتها بالحدائق العامه ليلا واحيانا وقت النهار ونكتها بالشاطئ وبالسينما وكنت اخذها من امام المدرسه ونذهب لفندق وناخد اوضه وانيكها فيها لدرجة ان عمال الفنادق عرفونا وطبعا لم يعرفوا انها بنتى ولكن ظنوا انها طالبة مدرسه مومس امارس معها الدعاره بالفلوس بدرجة ان صاحب فندق قالى على جنب الشرموطه اللى معاك حلوه اوى ولو عاوز تشغلها بالفندق وتكسب من وراها اموال لان عندى رجاله كتير بيطلبوا مومسات من طالبات المدارس وبالفعل قلت ذلك لريم ونحن بالشارع وضحكنا . وبعدين ضربتها على تيزها وانا اقول لها الراجل عنده حق ما انتى تيزك احلوت وادورت اوى فقالت وهى تضحك البركه فى زبك ولبنك اللى سقاها ونفخ لى تيزى وحلاها . كان كل ذلك من وراء ظهر زوجتى دلال او هكذا فكرت ولكن بليله وبعد ان نكت مراتى دلال قالت لى انت ليه مجهودك ضعف بالنيك ياحامد .قلت يمكن مجهد شويه . قالت مجهد ولا ريم مخلصه عليك اول باول . بعد صمت قالت انا عارفه كل حاجه واكنر من مره شفتك وانت بتنكها ولكن لاتنسانى . فانا مراتك . قلت انا اسف يادلال ولكن ريم عاوزه تتناك وخفت تتناك من حد تانى . قالت فعلا انا فكرت بكده لانى شفت تيز البنت بتحلو وبتترفع وده مايعملوش الا النيك واللبن . وراقبتها عشان اعرف مين بينكها وشفتكم واطمنت ان انت ومش حد تانى . ولكن اعدل بينى وبينها بالنيك ياحامد والشرع كده.ووعدتها بذلك . وارتاحت اعصابى لذلك وقلت بمناسبه رضاكى سانيكك نيكه تانيه الان . يالا ياقحبه قالت انت الان شهريار عندك قحبتين قحبه صغيره وقحبه كبيره . وباليوم التانى وحينما عدت من عملى فوجئت بريم وامها دلال بالصاله وهما عاريتين ينتظرانى وقبل ان انطق بكلمه قالت دلال تعالى ياحامد قدم لعروستك الشبكه مايصحش تخطبها بدون شبكه ووجدت بالفعل دلال اشترتها اليوم عقد من الذهب واسوار وخاتم والبستهم لريم وامها تزغرد لنا بصوت واطى حتى لايسمع الجيران . وبعد الشبكه قالت ياللا ياحامد نيك خطيبتك بطيزها فقط . طول فتره الخطوبه تنكها بطيزها بس . واول يوم تدخل الجامعه هالبسها فستان الفرح وازفها لك لتفتحها وتاخد شرفها ومن يومها بقت ريم تشاركنا في بعض الحفلات وفي الجزء القادم سوف احكي لكم ماذا حدث الى ريم منذ ذهبت معنا لمقابلة ياسر وزوجته ،حتى ذلك اللقاء لكم من أجمل المُنى... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ { الجــزء الثامن } بالفعل اتصلنا بهم وتعرفنا و اخبرناهم ان يتصلو بنا حتى نجهز لهم قبل ان ياتوا. وجاء الصيف و اتصل بى ( ياسر ) من الاردن واخبرنى انه هو و زوجته ( ليلى ) سياتون لتونس بعد اسبوع و طلب منى أن استأجر فيلا فى مكان جميل و معزول وبالفعل تم ذلك و اخذت له فيلا جميله فى منطقه خضراء , ثم ذهب و استقبلته فى المطار و كان عمره 45 عاما و زوجته حوالى 38 عاما و واخذتهم الى الفيلا و اعجبتهم جدا و اخبرتهم اننى انا والعائله سنأتى لزيارتهم غدا : و بالفعل اخذت دلال وبنتي ريم و اتت معنا وذهبنا لزيارتهم و وفتح لنا ياسر وهو بالمايوه ودخلنا اليهم عند حمام السباحه و كان عراه تماما وسلمنا عليهم وجلسنا و خلع ياسر عاريا و انضم لهم ولم تتردد دلال و خلعت فورا ظلت بالكلت فقط و ترددت ريم فهى لم تخلع امام احد غريب واكتفت خلع البلوزه , و مر اليوم جميل فى كلام و هزار و عوم فى حمام السباحه حتى ريم تحررت كثيرا و خلعت كل ملابسها عد الكلت و كانوا مرحين جدا و لا يفرق معهم شئ و عرفت ان ياسر و ليلى يعملان فى : بتعارف على كبل وازاج لتبادل وهناك اكثر من نادي مثل الذي نظمينا له انا ودلال وكانت بنتي ريم هذه اول تجربه لها بعد ان طلبت مني ومن امها ان تذهب معنا انا هنا سبقة احداث يجب ان اذكرها لكم ولكن سوف ارجع لكم في الاجزاء القادمه واذكر كم كيف بدانا نعلم وندرب بنتنا ريم على فنون الجنس زي ما ادخلنها ارقا مدارس تعليم وهي الان في الجامعه : وتكررت الزيارات و دعونا للسهره عندهم فى الفيلا وذهبت انا و دلال و ريم وقضينا سهره جميله عاريه على حمام السباحه ثم رقصت بتنا ريم عاريه و كانت جميله جدا و رقصها مبدع ثم رقصنا جميعا سلو انا مع ريم و ياسر مع دلال وبقى ليلى سفق وتشاهد ثم قامت واخذة مكان ريم ورقصت معي وذهبت ريم ترقص مع امها ومع : ياسر : وبعد فتره نظرت ناحية ياسر وجدته مندمج مع دلال بقبله رهيبه تذيب حجر وريم تلعب بزبه هيجان فظيع ونظرت لليلى رايتها تبتسم لي فى مرح و خبث ثم وجدت ريم تقترب منى وفمها يقبل فمى واندمجت معها ومنظر ياسر و دلال لا يخرج من عقلى ونظرت فوجدتهم الاثنان قد ناما على الارض وفمهم لم يفارق بعض ولمحت دلال و ياسر فى قبله حاره ورجعت انا الى المذهله التى بين يدى وبعض قبلات رهيبه بينى و بينها جلست على الكنبه و نزلت هى على زبرى تمص فيه و تلحسه ثم جاءت ليلى و انضمت اما انا امسكت ليلى بجسمها رهيب و بزازها اشبه كبيره و شفايفها الجميله واحتنضتها بقوه و نسحق صدرها على صدري و انا اقبلها و الحس كل جزء فى جهها وزبرى غارق فى فم ابنتي وامسكت بزاز ليلى فى فمى امص حلماتها الورديه كبيره كحبة زيتون ويدى تغوص فى طيظها كبيره واصبعى فى كثها و شرجها الضيق ونظرت فوجدت دلالعلى ركبتيها وتستند على الكرسى و ياسر خلفها و زبره يخترق كثها و هى تصرخ من المتعه بقوه و امه تقبلها من و قمت انا واتخذت وضعى خلف طيظ ريم أبنتي وبدأ زب : يهتز امامى و ليلى تقبلنى فى فمى وانا اعتصر طيظها حول زبرى و هو ينزلق فى كثها و بزازها تهتز تحتها وطوال عشر دقائق كامله لم ارحم كثها ابدا ثم انحنت ليلى جانبها فى نفس الوضع و انتقلت انا بزبرى الى كثها الذى كان ضيق قليلا و لكنه استوعب زبرى بليونه وكانت طيظها كبيره تضم زبرى بين فلقتيها تماما وكانت تصرخ من المتعه و الالم وكانت ريم مازالت فى وضعها جانب ليلى حتى حدث شئ. : فؤجئت بياسر يتخذ مكانه خلف طيظ ابنتي ريم ويخترق طيزها بزبره وكان المنظر المذهل يفوق احتمالى بنتي وزوجته على الكرسى جانب بعضهم و انا و ياسر خلف طيظهم نحرق اكثاثهم من النيك و الدعك المستمر ولم يدر بأقصى خيالاتى ان ارىحد ينيكي بنتي ولكنه يحدث امام عينى اليوم , و كانت اريم وليلى يقبلان بعضهم و الاثنان يهتزان معها وتمتزج اهاتهم وانا وياسر ننظر لبعضنا و نبتسم و نضحك من صرخاتهم , و نظرت خلفى فوجد دلال فى حاله : تدعك كسها بيدها و تصرخ من الالم و والذه , وكانت الاهات تملا المكان : وبعد ذلك بفتره ترك ياسر بنتي ريم وهي مهريه من نيك ولم تتحرك هى منهكه فى مكانها كأنها ماتت واتى الى دلال الذى تركت له كسها المستسلمه لكل ما يحدث فيها و دخل فيها بزبره وعادت اهات دلال العاليه تلو فى الحجره وكذلك اهات ليلى من زبري كانت ريم هى الوحيده التى اتناكت مني ومن ياسر حتى الان وانا لم اكن رغب فى ترك كس ليلى الضيق الذى كان يعتصر زبرى داخله ولم اتركه الا و قد انتفخ و تورم و احمر و اتسع حتى انها لم تستطع الجلوس بعدها بل نزلت حمام السباحه لتب : و رفعتها ناحيتى و وعاد زبرى الى كس زوج ليلى ياسر وكان احساس رهيب ان تنيك طيز وكانت طيظه مذهله و ناعمه الى درجه غريبه فعلا و لينه جدا وبدأت اهاته تعلو فى المكان , و نظرت فوجدت ياسر اغرق كس دلال بالمنى و وظللت انا انيك ياسر و ياسر ينيك دلال , وكانت دلال تصرخ من الالم ووريم تشجعها و وتدفعها للتحمل وهى تبتسم لها من وسط اهاتها و صرخاتها. : وبدا كأننى ان و ياسر فى مسابقه و نظرنا الى بعضنا البعض فى تحدى مرح و وخسر ياسر المسابقه و قذف حمولته على بطن و كث دلال مرة اخرة اما انا فلقد تحملت ونزل ياسر مع وهو يغمز لى و يشير بيه على علامه النصر ثم لحقت وجسم ياسر المرن يهتز مع كل ضربه ووريم تشجعني مستمره فى التشجيع ودفعي للتحمل اكثر و اكثر ولكنه كان يصرخ بأن لم يعد يستطيع التحمل وتطلب منى ان ارحم طيزه و لكن كلامه و كلام بنتي كان يهيجنى اكثر و اكثر ويدفعنى للنيك بقوه اكثر واكثر , و اخيرا بعد : وبعد حوالى نصف ساعه من الهزار والضحك فى حمام السباحه قررنا انه حان اوان الجوله الثانيه فى النيك و خرجنا جميعها 3 نساء 2 رجال الى داخل الفيلا وكانت تمشى امامى دلال بطيظها الجميله التى رأيتها رأيتها وتمتعة بها و لكنها اليوم اجمل بكثير وجذبتها انا الى الكنبه فى الصاله اما ياسر اخذ ابنتي ريم و نام على الارض و ركبت هى فوق زبره برشاقه شديده وانغرست عليه و اختفى داخلها و هى تتحرك بخفه رهيبه عليه وجلست ليلى على فم : ياسريلحس شرجها و طيظها و هى تقبل ريم من فمها و دلااتت معى واستقرت على يديها وجليها انيكها من كسها وطيزها ه و امسكت بزازها بقوه فى يدى و انا ادفع زبرى حتى اخره فى كسها مره بعد الاخرى وصرخاتها العاليه تملأ الفيلا والكنبه كلها تهتز معنا طوال عشر دقائق ثم قلبتها على ظهرها و اخترقت كثها مره اخرى واحسست فعلا ان كثها قد استهلك لاخره اليوم فلقد كان شديد الاحمرار و التورم ولكننى لم ارحمه ابدا و استمريت انيكه حتى هلكت تحتى تماما ثم نمت على ظهرى وركبت : كانت ليلى تحتضن ياسر بقوه وفمها فى فمه و زبره داخل كثها اما ليلى فلقد نامت على الارض فاشخه فخذيها و دخل فيهم ياسر ينيك كسها بكل قوه وكانت دلال فوق وجهى واخذت الحس كثها المنمنق وخرم طيظها الضيق و كانت ريم تستند على صدرى و تتحرك بمهاره : رهيبه فوق زبرى , وكنت اسمع من تحت طيظ دلال اهات ليلى من زبرياسر فى كسها و اهات ريم من زبري واهات دلال و هم يقبلون بعضهم واستمر الوضع قليلا و وكل واحد منشغل فى نيكته , ثم قامت ليلى من تحت زبر ياسر زوجها وتوحهت نحونا ورفعة ريم من على زبي وجلست هي مكانها واخذ ياسر ريم لينكها : انفرد ياسر بريم ابنتي فى , ثم قامت دلال و فسخت فخذيها على الكنبه الاخرى وقمت انا و دخلت فيها وذهبت ليلى الى ياسر و ابنتي وانفردت ببزاز ابنتي تلحسها و تمصها و تقبلها من فمها و مدت يديها تمسك كيس و زبرزوجها لتدفعه اكثر و اكثر فى طيز بنتي وانا كنت مشغول فى كس دلال الضيق الذى اعشقه ثم قام ياسرو نام على الارض وقامت ريم بنتي و استقرت فوقه و عاد زبره لطيزها صغر مره اخرى وهى تحرك فوقه بمهاره اكتسبتها من جماعنا الكثير و قامت ليلى وجلست على فم زوجها و يلحس كسها وطيزها وصمت المكان تماما طوال ربع ساعه الا من الاهات المختلفه العاليه وقد غرقنا جميعا فى العرق رغم التكيفات : ولاحظ ياسر خرم طيظ دلال زوجتي و عرف انها تعرف نيك الطيظ فقام و ترك ك ابنتي و استقر خلف دلال التى تتناك من زبي ودون ان يوقفنا فشخ طيز دلال فاتحا شرجها الكبير و بدأ زبره يدخل خرم طيزها و زبري مازال فى كسها و كان منظر دلال و زبران يخترقوها فى كسها و طيزها لمنظر لا ينسى لم اشاهده من قبل الا فى الافلام الجنسيه و كانت دلال مستمته تماما وتصرخ كما لم ارها من قبل , واتت ريم و انضمت لى مع امها و ليلى و امسكت البنتان فخذى دلال و فشخاها جدا وهم يفترسون بزازه : امامى على الكنبه على ركبتيها موجهه طيظها لى و قامت بنتي بفتح طيز ليلى ووجدت خرم طيزها يدعونى وامسكت ريم زبرى تمص يه قليلا اما دلال اخذت تلحس شرج ياسر و تغرقه بلعابها ثم قام الاثنان و امسكت ريم بزبرى المبتل بلعابها وبدأت تحشره فى خرم طيز ليلى المجهز بلعاب ريم حتى دخل بالكامل وليلى ترتجف تحتى وكان يبدو انها جربته من قبل و لكنها لا تحترفه مثل دلال التى كانت تفترس من زبرياسر : وطوال نصف ساعه كامله كانت الازبار تنتهك الاطياظ وهنا ياسر انه سيقذف فاخرج زبره و اسرعت ابنتي اليه و استقبلت منيه على وجههم و بزازهم , اما وبعد حوالى ربع ساعه اخرى من الحركه الدائمه وكانت ليلى قد انهكا تماما تحتنا تتحرك وبعدها بثوانى قذفت انا ايضا و لكن داخل طيز ليلى وخرج زبرى منزلقا تاركا خرمها متسعا : يتساقط منه المنى. وجلسنا جميعا ننظر لبعضنا غير مصدقين ما حدث هذه الليله الرهيبه و كان ما حدث لا يتخيله اى عقل ابدا و اكملنا السهره معنا ثم و دعناهم قبل سفرهم و دعونا لزيارتهم فى بلدهم و ارتدينا انا و دلال وريم ملابسنا و عدنا الى بيتنا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ { الجزء التاسع والأخير } مغامرة لزوجتي دلال تحكيها لي بعد عودتي من سفر كنت مره في سفره لصالح الشغل وتصلت عليه وقالت ان احد اعضاء النادي الذي نحن مشتركين به وهو نادي اجتماعي نادى اجتماعى اسمه نادى الزهوريحب ان يتلقي بها قلت لها اوكي اذذهبي وليكم ماذا حدث معها . حامد هاي حياتي كيفك بغيابي شو عمله وشوصار بالموعد مع شاب الذي قلتي لي عنه دلال بخير حياتي اموووه اشتقة لكي الان احكيلك وانت تلحس كسي الذي اشتاق لك ولكم المغامرة دلال انا ذهبت له بناء على موعد دلال وكنت واخده معى قميصين نوم وملابس داخليه حامد روعه دلال واستقبلنى وكان لابس روب عاللحم دلال وبيدخن سيجارته حامد واو دلال ووجدته محضر لى قمصان نوم خاصه اشتراها لى وكلوتات حامد واو\ دلال وقالى كل تنزيله لبن بقميص حامد واو دلال عرض عليا فلوس دلال قلت له انت معى بالنادى عمرك سمعت عنى انى بفلوس حامد حلو دلال قالى اللى اعرفه انك دلوعة النادى والرجاله والشباب بينهم وبين بعض بيسموكى اللبوه حامد رائع دلال قلت له انا لبوة حب ولبوة زوجي حامد ولبوة نيك ولست لبوة فلوس حامد صح احبك يالبوتي دلال وقالى طيب انا اشتريت لكى زجاجتين عطر وقمصان نوم وبعض الكلوتات اقبليهم هديه تعارفنا دلال قلت موافقه حامد هذا جنتل دلال ولبسنى القمصان واحد ورى التانى ورقصنا مع بعض ورقصت له شرقى بقمصان النوم وبدونها حامد واو دلال وطلب منى ان ادخل كل حجرات بيته وانا عاريه عشان يفتكرنى بكل حجره حامد واو دلال وكان بيضربنى على طيزيوانا ماشيه معه حامد اااه اموووه على طيزك حلوه التي كان يظربها دلال ولما وصلنا لاوضه النوم منعنى من دخولها على رجليا ولكنه شالنى حامدد ااخ ااه زي لم اشيلك وادخل الى غرفتنا وقالى انتى مش متناكه عاديه ولكنك مراتى اللليله حامد ااااه اااخ دلال وانتى عروستى حامد اووووه دلال قلت له وانا قبلت زواجك لليله واحده حتى اكون حلالك حامد ااه حامد بس انا وانتي متفقنا هيك حامد انتي زوجتي انا دلال اسفه حامد على شو اسفه دلال دا لليله بس حامد كملي حياتي بحب كس متناك يارعوسه ليله واحده اموووه عليه دلال وبدات امص زبه ويلحس كوسى ويعض بزازى حامد ااه دلال وبدا يضربنى حامد فين واين يظربك وبماذا دلال على كل حته ضربنى على خدودى وبزازى وتيزى وكوسى وفخودى حامد بماذا ظربكي هل كلب دلال بايده حامد بقوه لو بخفه دلال بقوه اوجعنى بس وجعى بلزه حامد كيف دلال وكان بيعوضنى عن الضرب بلحس ومصمصة خبير بجد حامد كملي زي ما الحس لكي انا هيك كان يلحس ويمصلك دلال كان بياخد بزرى كلو بفمه دلال وبدا نياكتى وانا اصرخ من قوة زبه حامد ااه ااه زبه دخل بكس زي ما دخل الان زبي بكس الجميل اااااه دلال وبدا يمتعنى بكلامه ايوه زيك بزبط هيك حامد كيف ماذا يقلك دلال قالى كل رجاله النادى نفسهم ينيكوكى وانا بانيكك باسمهم كلهم حامد ااه دلال وبدا يعطينى كل زبر باسم واحد حامد ااه دلال يدكو بكوسى ويقولى دا زبر فلان حامد اااه دلال واتجاوب معه واقوله زبرك حلو اوى يا.... حامد واو رائع دلال لدرجه انى حسيت انى فعلا باتناك منهم كلهم دلال وبدات اتخيلهم بينكونى واصرخ باساميهم اااه دلال وهو يدكنى دك وانا اصرخ واقوله دكنى اوى حامد واو دلال دكنى اخرقنى رجعنى الى زوجي ولاولادى بدون كوس وبدون تيز دلال وظل ينكنى ساعتين نزل 5 مرات ولم يكن يكتفى بالتنزيل حامد شو كان يعمل ايضا دلال ولكن ينزل على تيزى ثم يدعك اللبن بتاعه على طيزي ويقولى دى حنة طيزك ياعروسه حامد ناكك من طيزك دلال ونزل على بزازى وحنى بزازى وعلى كوسى ونزل على وجهى وحنى خدودى وشفايفى حامد ناكك من طيزك ؟ دلال: ايوه حياتي مع أجمل تحياتي فوق خيآآلك انتظروني في قصص مثيرة قريبآآآ شكرآآآ للقراءة واتمنى لكم المتعة والإثارة... تمت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
اعترافات زوجة - تسعة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل