ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
فى الغربه سافر للعمل واسمه مدحت يتيم بتول اعزب عمره 42 سنه تعرف على ست متجوزه من بعيد لبعيد
عمرها 25 سنه احبها كثيرا جدا جدا جدا واشتهاها ايضا
وتوطدت بينهما صداقة واخوة وعلاقة انسانية وعقلية وفكرية وثقافية وروحية وامومية
وعلم انها علمانية لادينية ربوبية تعددية كمتية اشتراكية ليبرتينية وحرياتية مؤمنة بالتسامح والمحبة الشاملة والتنوير
رحلتها العقلية تشب رحلته جدا وهواياتها وميولها بالفنون والفلك والكوميكس
والسينما والرياضات الاولمبية والنايلسات والانترنت
تشبهه كثيرا بالهوايات والميول بالجنس والمعتقد والسياسة ومجالات وطباع كثيرة على عكس معظم الشعب
عرض عليها ان يكونا عاشقين رومانسيين وجنسيين
وهى لم تستجب له ولا لتوسلاته فهى متزوجه ولم تنجب وتحب زوجها جدا
رمى لها ورقه بعنوان سكنه التقطتها ومشيت الى بيتها واحتفظت بها
مدحت نسى الموضوع ولكن لبلبه لم تنساه بدليل احتفاظها بالعنوان وظل ببالها واثمرت بذرة حبه بقلبها
واشتهائه بجسدها والائتناس به بروحها وعقلها ومدحت لم يعرف ذلك الا عبر لقاءات روح والده الراحل الخالد الاله به بالاحلام ببرزخ الارواح
واوصاه بان يطيعها ويجعلها تحمل ابنيهما وتسميهما تحتمس ورمسيس وتربيهما على التنوير
وبشره بان زوجها سيتوفى بعد خمس سنوات فقط وستعود اليه لتكون له للابد وليغير نسب الولدين ليصبح ابوهما رسميا بشهادة الميلاد
لكنه انسي انساءا تفاصيل الحلم والبشرى والرؤيا حتى جاءته لبلبة لاحقا
لبلبه منهمكه مع زوجها واهملت البحث عن طريقه للانجاب حيث ذهبت للاطباء الذين اخبروها
انها سليمه وان الحيونات المنويه لزوجها ضعيفه وفرص الحمل موجوده ولكن لم يحدث الحمل
جاء وقت اجازه لبلبه مع زوجها الى بلدها الاصليه لقضاء الاجازه السنويه
ذهب زوجها الى مدينه اخرى لانهاء اجراءات االسفر والحجز على ان تلحقه زوجته بعد يوم
جاء الليل السابق لسفرها لزوجها ومن ثم الى دولته وبحثت عن النوم والراحه فلم تجد
فغدا ستتوجه الى زوجها والمطار والسفر
افتكرت مجدى وطلعت الورقه ولكن هل تذهب اليه؟
هل هو موجود؟
قلبت الورقه فاذا برقم تليفونه انها مفاجأة فطلبته واذا بمدحت يسمع صوت سيده الساعه السادسه ليلا
الوو مين معانا؟
-- انا لبلبه وارجو الا تضيع الفرصه وستعرفنى حين تشاهدنى
ازاى انتى مين وهل ستاتى اليا الووو
-- اذا كنت مستعد لترانى وعندك وقت وكنت لوحدك اخبرنى
طبعا لوحدى و..لم يكمل
-- انا قادمه اليك استعد لاولى مغامراتى واخرها
منتظرك
مدحت اخذ يستعد ويتاهب واذ بالجرس
دخلت لبلبه رحب بها جلست
افتكرت كويس مدحت بيتكلم
لبلبه
انا عارفة انك بتحبنى وانا كمان بقيت بموت فيك ومش قادرة استغنى عنك انا ضيفتك حتى العاشره يعنى بعد 4 ساعات
اهلا بيك منوره وشك ولا وش القمر
-- قمر ايه بس
تذكر مدحت فجاة بذهول كافة تفاصيل رؤياه مع روح والده الراحل الخالد الاله بصحبة والدته الخالدة الراحلة الالهة
وكلاهما اوصاه ببذر بذرته في اعماق لبلبة فستكون له بعد خمس سنين هي واولاده منها
قام مدحت واعد لها واجبا شربت وارتمت فى حضنه وحكت قصتها باختصار
تظاهر مدحت بانه لم يعلم قبل ان تخبره واصطنع انه رق قلبه لها وتعاطف معها وفهم انها لم ولن تنجب من زوجها كيلا يثر شكها بكيفية علمه بالامر دون ان تخبره
واخبرها انه فهم ايضا قصدها ان دى فرصه ان يتمتعا سويا دون قيود
قبلت لبلبه شفتيه وحضنته وقالت قاعد ليه قوم اتحرك اعمل حاجه
بكره السفر وجايز ما اقابلكش تانى
مدحت طار من الفرح وهو يسمع صدى صوت والديه بانه سيقابلها تانى وتالت وللابد وارياه مشاهد متحركة مستقبلية كالفيلم له معها ومع ولديه منها بسعادة واستقرار وهناء وبدا مغازلتها بكلمات العشق والحب واللوعه
شالها ورفعها وضمها الى صدره ولف بها هنا وهناك وهى متعلقه برقبته
وعلى السرير وضعها وبدأ فى مداعبتها وقلعها شيئا فشيئا
ونزل الشورت بتاعه فايقظ المارد النائم حيث توجه به كمدفع موجه الى كس لبلبه الصائم
وحطه عليه
تململت لبلبه وطلبت ادخاله الا ان مدحت اشار اليها بان لكل عاشق طريقته
وضعه على اشفارها وضغط وتحرك تاوهت لبلبه ااااااااه امممممممممم
قام ونام على ظهره ورفعها ووضعها على زبه الممدد على بطنه وحطها عليه وطلب منها ان تتحرك
تحركت لبلبه حركات مستقيمه ودواره حتى نزل سائل ابيض من مهبلها وارتعشت وراحت فى عالم النشوه
قام مدحت يمارس طريقة الاحضان والبوس والتقفيش
وركب لبلبه التى بدات تفوق وتجاوبت معه
اااااااااه كسك نار يا لبلبه احبك انتى حياتى
وفى النهايه اراد مدحت ان يقذف على بطنها وصدرها لكن لبلبه قيدته وشلت حركته
وقالت لا تقذف بعيدا بل اقذف داخلى فقد احمل منك ودى امنيتى
وعلم ان رؤيا والده ووالدته صادقة فكيف لهما ان يخبراه بما لم يعلم الا منها
وبالفعل بعد خمس سنين بالتمام عادت اليه لبلبة ارملة ومعه ولداه ونفذ وصية والديه
عمرها 25 سنه احبها كثيرا جدا جدا جدا واشتهاها ايضا
وتوطدت بينهما صداقة واخوة وعلاقة انسانية وعقلية وفكرية وثقافية وروحية وامومية
وعلم انها علمانية لادينية ربوبية تعددية كمتية اشتراكية ليبرتينية وحرياتية مؤمنة بالتسامح والمحبة الشاملة والتنوير
رحلتها العقلية تشب رحلته جدا وهواياتها وميولها بالفنون والفلك والكوميكس
والسينما والرياضات الاولمبية والنايلسات والانترنت
تشبهه كثيرا بالهوايات والميول بالجنس والمعتقد والسياسة ومجالات وطباع كثيرة على عكس معظم الشعب
عرض عليها ان يكونا عاشقين رومانسيين وجنسيين
وهى لم تستجب له ولا لتوسلاته فهى متزوجه ولم تنجب وتحب زوجها جدا
رمى لها ورقه بعنوان سكنه التقطتها ومشيت الى بيتها واحتفظت بها
مدحت نسى الموضوع ولكن لبلبه لم تنساه بدليل احتفاظها بالعنوان وظل ببالها واثمرت بذرة حبه بقلبها
واشتهائه بجسدها والائتناس به بروحها وعقلها ومدحت لم يعرف ذلك الا عبر لقاءات روح والده الراحل الخالد الاله به بالاحلام ببرزخ الارواح
واوصاه بان يطيعها ويجعلها تحمل ابنيهما وتسميهما تحتمس ورمسيس وتربيهما على التنوير
وبشره بان زوجها سيتوفى بعد خمس سنوات فقط وستعود اليه لتكون له للابد وليغير نسب الولدين ليصبح ابوهما رسميا بشهادة الميلاد
لكنه انسي انساءا تفاصيل الحلم والبشرى والرؤيا حتى جاءته لبلبة لاحقا
لبلبه منهمكه مع زوجها واهملت البحث عن طريقه للانجاب حيث ذهبت للاطباء الذين اخبروها
انها سليمه وان الحيونات المنويه لزوجها ضعيفه وفرص الحمل موجوده ولكن لم يحدث الحمل
جاء وقت اجازه لبلبه مع زوجها الى بلدها الاصليه لقضاء الاجازه السنويه
ذهب زوجها الى مدينه اخرى لانهاء اجراءات االسفر والحجز على ان تلحقه زوجته بعد يوم
جاء الليل السابق لسفرها لزوجها ومن ثم الى دولته وبحثت عن النوم والراحه فلم تجد
فغدا ستتوجه الى زوجها والمطار والسفر
افتكرت مجدى وطلعت الورقه ولكن هل تذهب اليه؟
هل هو موجود؟
قلبت الورقه فاذا برقم تليفونه انها مفاجأة فطلبته واذا بمدحت يسمع صوت سيده الساعه السادسه ليلا
الوو مين معانا؟
-- انا لبلبه وارجو الا تضيع الفرصه وستعرفنى حين تشاهدنى
ازاى انتى مين وهل ستاتى اليا الووو
-- اذا كنت مستعد لترانى وعندك وقت وكنت لوحدك اخبرنى
طبعا لوحدى و..لم يكمل
-- انا قادمه اليك استعد لاولى مغامراتى واخرها
منتظرك
مدحت اخذ يستعد ويتاهب واذ بالجرس
دخلت لبلبه رحب بها جلست
افتكرت كويس مدحت بيتكلم
لبلبه
انا عارفة انك بتحبنى وانا كمان بقيت بموت فيك ومش قادرة استغنى عنك انا ضيفتك حتى العاشره يعنى بعد 4 ساعات
اهلا بيك منوره وشك ولا وش القمر
-- قمر ايه بس
تذكر مدحت فجاة بذهول كافة تفاصيل رؤياه مع روح والده الراحل الخالد الاله بصحبة والدته الخالدة الراحلة الالهة
وكلاهما اوصاه ببذر بذرته في اعماق لبلبة فستكون له بعد خمس سنين هي واولاده منها
قام مدحت واعد لها واجبا شربت وارتمت فى حضنه وحكت قصتها باختصار
تظاهر مدحت بانه لم يعلم قبل ان تخبره واصطنع انه رق قلبه لها وتعاطف معها وفهم انها لم ولن تنجب من زوجها كيلا يثر شكها بكيفية علمه بالامر دون ان تخبره
واخبرها انه فهم ايضا قصدها ان دى فرصه ان يتمتعا سويا دون قيود
قبلت لبلبه شفتيه وحضنته وقالت قاعد ليه قوم اتحرك اعمل حاجه
بكره السفر وجايز ما اقابلكش تانى
مدحت طار من الفرح وهو يسمع صدى صوت والديه بانه سيقابلها تانى وتالت وللابد وارياه مشاهد متحركة مستقبلية كالفيلم له معها ومع ولديه منها بسعادة واستقرار وهناء وبدا مغازلتها بكلمات العشق والحب واللوعه
شالها ورفعها وضمها الى صدره ولف بها هنا وهناك وهى متعلقه برقبته
وعلى السرير وضعها وبدأ فى مداعبتها وقلعها شيئا فشيئا
ونزل الشورت بتاعه فايقظ المارد النائم حيث توجه به كمدفع موجه الى كس لبلبه الصائم
وحطه عليه
تململت لبلبه وطلبت ادخاله الا ان مدحت اشار اليها بان لكل عاشق طريقته
وضعه على اشفارها وضغط وتحرك تاوهت لبلبه ااااااااه امممممممممم
قام ونام على ظهره ورفعها ووضعها على زبه الممدد على بطنه وحطها عليه وطلب منها ان تتحرك
تحركت لبلبه حركات مستقيمه ودواره حتى نزل سائل ابيض من مهبلها وارتعشت وراحت فى عالم النشوه
قام مدحت يمارس طريقة الاحضان والبوس والتقفيش
وركب لبلبه التى بدات تفوق وتجاوبت معه
اااااااااه كسك نار يا لبلبه احبك انتى حياتى
وفى النهايه اراد مدحت ان يقذف على بطنها وصدرها لكن لبلبه قيدته وشلت حركته
وقالت لا تقذف بعيدا بل اقذف داخلى فقد احمل منك ودى امنيتى
وعلم ان رؤيا والده ووالدته صادقة فكيف لهما ان يخبراه بما لم يعلم الا منها
وبالفعل بعد خمس سنين بالتمام عادت اليه لبلبة ارملة ومعه ولداه ونفذ وصية والديه