قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
قصتى مع مدام نهى مرات جارى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 76795"><p>بيتى أربع أدوار كنت فى الدور الرابع باروح شغلى 4 عصرا وارجع 1 صباحا . كان تحت منى ناس من المحلة واحد ومراته وعندهم بنت عندها 12 سنة . كان الزوج دايما مسافر شغله بييجى كل أسبوع . الزوجة نهى كان قوامها سمين بعض الشئ ، صدرها منتفخ ، شعرها اسود وناعم وغزير ، عينين عسلى ، مؤخرة متوسطة . كنا فى عز الصيف وطبعا الصيف كيف . كان دايما شباك أوضة نومها على السلم مفتوح على البحرى وانت نازل وطالع للدور اللى فوق . المهم بدأت قصتى مع نهى فى يوم النور اتقطع لأنها عملت قفلة فى البيت . وطلعت ترن جرس الباب قصدتنى فى عمل الكهرباء</p><p></p><p>قلت لها : أنا تحت أمرك .</p><p></p><p>نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا .</p><p></p><p>المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب .</p><p></p><p>قلت لها : أنا فى الخدمة .</p><p></p><p>قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك .</p><p></p><p>قلت لها : موافق طيب المقاس ؟</p><p></p><p>قالت لى : نفس مقاسك .</p><p></p><p>المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها .</p><p></p><p>رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم لاقيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى لا يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير .</p><p></p><p>المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا .</p><p></p><p>قلت لها : أؤمرينى .</p><p></p><p>قالت لى : جبت الطقم ؟</p><p></p><p>الكلام دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته .</p><p></p><p>قالت لى : طيب ثوانى هافتح .</p><p></p><p>وفعلا الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على الأنتريه أنا جاية على طول .</p><p></p><p>قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول .</p><p></p><p>قالت لى : لا أنا عاوزاك .</p><p></p><p>قلت : ماشى .</p><p></p><p>دخلت الأنتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين ملامح جسمها.</p><p></p><p>قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده .</p><p></p><p>قلت لها : تمام .</p><p></p><p>قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه ولا لا ؟</p><p></p><p></p><p>قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟</p><p></p><p>قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك .</p><p></p><p>قلت : حاضر .</p><p></p><p>وفعلا دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها للاحتفال باليوم ده .</p><p></p><p>ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟</p><p></p><p>قلت لها : ماشى ما أنا خلاص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية .</p><p></p><p>لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل .</p><p></p><p>رحت شغلت البوتاجاز .</p><p></p><p>الجو كان حار جدا فى المطبخ .</p><p></p><p>فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى .</p><p></p><p>قلت لها : أيوه .</p><p></p><p>قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله .</p><p></p><p>وفعلا أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت لازم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس ولا يهجم كدا لالالالا أنا ليا طريقتى الخاصة .</p><p></p><p>قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟</p><p></p><p>قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت الأيام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط .</p><p></p><p>قلت : ليه كدا ؟</p><p></p><p>قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة .</p><p></p><p>قلت لها : حرام يسيبك كدا .</p><p></p><p>ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد .</p><p></p><p></p><p>قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة .</p><p></p><p>قالت لى : الدنيا كبيرة .</p><p></p><p></p><p>قلت : بس بحورها أكبر .</p><p></p><p>قالت : البحر بعيد عنى .</p><p></p><p>قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى .</p><p></p><p>قالت : انت مين بالظبط</p><p></p><p>قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى .</p><p></p><p>لاقيت عينيها بدأت تغرب .</p><p></p><p>قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟</p><p></p><p>قلت : من عينيا .</p><p></p><p>قعدت مكانها على الأرض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى .</p><p></p><p>قلت : مالك إنتى تعبانة ؟</p><p></p><p>قالت : أوى محتاجة حنان</p><p></p><p>قلت : أنا الطبيب .</p><p></p><p>قالت : الدوا غالى .</p><p></p><p>قلت : دواكى موجود .</p><p></p><p>قالت : بس غالى .</p><p></p><p>قلت : لا مش غالى .</p><p></p><p>بدأ عضوى فى الانتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه .</p><p></p><p>قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها .</p><p></p><p>قالت لى : خلاص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ قضيبى يلمسها شوية شوية .</p><p></p><p>مسكت دماغها وقالت : تعبانة .</p><p></p><p>قلت لها : معاكى لآخر لحظة أريح تعبك .</p><p></p><p>قالت : صعب .</p><p></p><p>قلت : مفيش صعب .</p><p></p><p>مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها .</p><p></p><p>قلت لها : مالك ؟</p><p></p><p>قالت لى : باحلم .</p><p></p><p>قلت لها : حلمك حقيقة .</p><p></p><p>فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل ولا بعد وأحلى كولوت من بين رجلها .</p><p></p><p>سابت نفسها .</p><p></p><p>قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش .</p><p></p><p>قلت : من عينيا .</p><p></p><p>وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص .</p><p></p><p>قالت : انت فين ؟</p><p></p><p>قلت : أنا جمبك .</p><p></p><p>قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص لأن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟</p><p></p><p>قالت : أوى .</p><p></p><p>بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة .</p><p></p><p>قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة .</p><p></p><p>قلت : أنا دواكى .</p><p></p><p>مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها .</p><p></p><p>قالت : ياه دا انت تمام أوى .</p><p></p><p>بدأت ألحس صدرها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن صدور جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها.</p><p></p><p>وقالت لى : أنا مش باحب إلا حاجة واحدة .</p><p></p><p>قلت : هي إيه ؟ .</p><p></p><p>شدتنى من ضهرى عليها .</p><p></p><p>بقى قضيبى على مشارف بوابة الحلوانى .</p><p></p><p>قلت لها : أدخل السوق ؟</p><p></p><p>قالت : هيدور على حاجة ؟ .</p><p></p><p>قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده .</p><p></p><p>قالت : ماشى .</p><p></p><p>دخلته رويدا رويدا .</p><p></p><p>قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى .</p><p></p><p>قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى .</p><p></p><p>قالت لى : أنا باموت .</p><p></p><p>بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه برة أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى .</p><p></p><p>وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه .</p><p></p><p>زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة .</p><p></p><p>قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان .</p><p></p><p>حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خلاص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة صدرها بسنانى .</p><p></p><p>قالتلى هتموتنى .</p><p></p><p>قلت لها : إنتى تجننى .</p><p></p><p>بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها .</p><p></p><p>قالت : ياااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه انت بتدوخنى .</p><p></p><p>قلت : ولسه .</p><p></p><p>قالت لى : نزلهم جوا .</p><p></p><p>قلت : من عينيا .</p><p></p><p>قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالى فوقى بقى .</p><p></p><p>بتدينى ضهرها . قلت لها : لا أنا عاوزك بوشك .</p><p></p><p>وفعلا فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه .</p><p></p><p>قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى .</p><p></p><p>وفعلا متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة .</p><p></p><p>كانت نهى تطلع وتنزل ولا الأجانب .</p><p></p><p>قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا .</p><p></p><p>قلت لها : ورأيك إيه ؟ .</p><p></p><p>قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة .</p><p></p><p>قلت : لا ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما .</p><p></p><p>وفعلا لاقيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكلام أثارنى أوى .</p><p></p><p>حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىى ىىىىىىىىىىىى</p><p></p><p></p><p>قلت لها : هينزلوا .</p><p></p><p>قالت : وأنا كمان يالا مع بعض .</p><p></p><p>وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم .</p><p></p><p>وفعلا نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا .</p><p></p><p>قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى لأحلى دنيا معاك أنا كدا خلاص معاك على طول .</p><p></p><p>ارجو ان تكون القصة عجبتكم</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 76795"] بيتى أربع أدوار كنت فى الدور الرابع باروح شغلى 4 عصرا وارجع 1 صباحا . كان تحت منى ناس من المحلة واحد ومراته وعندهم بنت عندها 12 سنة . كان الزوج دايما مسافر شغله بييجى كل أسبوع . الزوجة نهى كان قوامها سمين بعض الشئ ، صدرها منتفخ ، شعرها اسود وناعم وغزير ، عينين عسلى ، مؤخرة متوسطة . كنا فى عز الصيف وطبعا الصيف كيف . كان دايما شباك أوضة نومها على السلم مفتوح على البحرى وانت نازل وطالع للدور اللى فوق . المهم بدأت قصتى مع نهى فى يوم النور اتقطع لأنها عملت قفلة فى البيت . وطلعت ترن جرس الباب قصدتنى فى عمل الكهرباء قلت لها : أنا تحت أمرك . نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا . المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب . قلت لها : أنا فى الخدمة . قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك . قلت لها : موافق طيب المقاس ؟ قالت لى : نفس مقاسك . المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها . رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم لاقيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى لا يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير . المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا . قلت لها : أؤمرينى . قالت لى : جبت الطقم ؟ الكلام دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته . قالت لى : طيب ثوانى هافتح . وفعلا الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على الأنتريه أنا جاية على طول . قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول . قالت لى : لا أنا عاوزاك . قلت : ماشى . دخلت الأنتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين ملامح جسمها. قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده . قلت لها : تمام . قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه ولا لا ؟ قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟ قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك . قلت : حاضر . وفعلا دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها للاحتفال باليوم ده . ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟ قلت لها : ماشى ما أنا خلاص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية . لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل . رحت شغلت البوتاجاز . الجو كان حار جدا فى المطبخ . فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى . قلت لها : أيوه . قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله . وفعلا أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت لازم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس ولا يهجم كدا لالالالا أنا ليا طريقتى الخاصة . قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟ قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت الأيام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط . قلت : ليه كدا ؟ قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة . قلت لها : حرام يسيبك كدا . ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد . قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة . قالت لى : الدنيا كبيرة . قلت : بس بحورها أكبر . قالت : البحر بعيد عنى . قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى . قالت : انت مين بالظبط قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى . لاقيت عينيها بدأت تغرب . قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟ قلت : من عينيا . قعدت مكانها على الأرض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى . قلت : مالك إنتى تعبانة ؟ قالت : أوى محتاجة حنان قلت : أنا الطبيب . قالت : الدوا غالى . قلت : دواكى موجود . قالت : بس غالى . قلت : لا مش غالى . بدأ عضوى فى الانتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه . قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها . قالت لى : خلاص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ قضيبى يلمسها شوية شوية . مسكت دماغها وقالت : تعبانة . قلت لها : معاكى لآخر لحظة أريح تعبك . قالت : صعب . قلت : مفيش صعب . مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها . قلت لها : مالك ؟ قالت لى : باحلم . قلت لها : حلمك حقيقة . فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل ولا بعد وأحلى كولوت من بين رجلها . سابت نفسها . قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش . قلت : من عينيا . وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص . قالت : انت فين ؟ قلت : أنا جمبك . قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص لأن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟ قالت : أوى . بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة . قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة . قلت : أنا دواكى . مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها . قالت : ياه دا انت تمام أوى . بدأت ألحس صدرها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن صدور جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها. وقالت لى : أنا مش باحب إلا حاجة واحدة . قلت : هي إيه ؟ . شدتنى من ضهرى عليها . بقى قضيبى على مشارف بوابة الحلوانى . قلت لها : أدخل السوق ؟ قالت : هيدور على حاجة ؟ . قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده . قالت : ماشى . دخلته رويدا رويدا . قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى . قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى . قالت لى : أنا باموت . بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه برة أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى . وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه . زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة . قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان . حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خلاص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة صدرها بسنانى . قالتلى هتموتنى . قلت لها : إنتى تجننى . بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها . قالت : ياااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه انت بتدوخنى . قلت : ولسه . قالت لى : نزلهم جوا . قلت : من عينيا . قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالى فوقى بقى . بتدينى ضهرها . قلت لها : لا أنا عاوزك بوشك . وفعلا فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه . قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى . وفعلا متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة . كانت نهى تطلع وتنزل ولا الأجانب . قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا . قلت لها : ورأيك إيه ؟ . قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة . قلت : لا ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما . وفعلا لاقيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكلام أثارنى أوى . حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىى ىىىىىىىىىىىى قلت لها : هينزلوا . قالت : وأنا كمان يالا مع بعض . وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم . وفعلا نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا . قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى لأحلى دنيا معاك أنا كدا خلاص معاك على طول . ارجو ان تكون القصة عجبتكم [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
قصتى مع مدام نهى مرات جارى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل