ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
هذه هي المرة الأولى لي للكتابة في المنتدي و سأبدها بالقصة التي فتحت عيني لعالم لم أكن أتخيل أن يكون من حولي ...
أنا من عائلة راقية أتولدت لقيتني يتيمة الأب و الأم بعد ما مات والداي في حادثة عربية و أنا صغيرة و بعدها عيشت مع أخويا الكبير اللي كان عنده ولد من نفس سني ..
انا اسمي ميرنا و هبدأ من وانا عندي 18 سنة
(جسمي وقتها كان وصل لشكل مش طبيعي من بزاز كبيرة اوي عن بنت في السن ده و و طيز مدورة و مظبوطة و خصر رفيع لون بشرة ابيض زي ماما و شعر طويل و حواجب تقيلة مع ملامح وش ملائكية)
أخويا الكبير اسمه ابراهيم عنده 41 سنة شغال مهندس معماري كبير في شركة ضخمة و جسمه رياضي و ميبانش عليه السن بسبب التمرينات الرياضية و حفاظه علي الأكل الصحي و علي صحته بشكل عام و ملامحه جميلة
و مرأته اسمها ريهام عندها 39 و شغالة دكتورة و عندها عيادتها الخاصة جسمها يبان عليه إنه سن بنت في العشرينيات ( لونها قمحي و عندها بزاز متوسطة و مليانة شوية من الجناب مع طيز كبيرة و مدورة )
علىّ ابن أخويا 18 سنة و له نفس صفات باباه في الملامح الجميلة و الجسم الرياضي و عنده شعر كيرلي و عيون خضرا وراثة عن مامته
......
بعد موت بابا وماما انتقلت للعيش مع أخويا و أسرته و كان عندي وقتها 5 سنين و في نفس سن ابنه علىّ أتربيت أنا وهو زي الأخوات بالظبط كنا بنرخم علي بعض و نذاكر سوا و كنا متفوقين جداً و كان دايما يهتم بمساعدتي في كل حاجه كان لكل واحد فينا غرفة بس كنا دايما بنقعد مع بعض و نلعب مع بعض عدت مرحلة الاعدادية و بدأنا نكبر لكن فضلنا نعمل كل حاجة سوا لحد ما وصلنا ل تالتة ثانوي و هنا أمور كتير بدأت تتغير علىّ بدأ يهتم بالجيم و الدراسة و كذلك أنا جسمي أتغير بشكل كبير و كنت كمان بدأت أركز في دراستي و كان هو أذكي و دايما يقعد معايا يساعدني في المذاكرة و ده لأننا كنا دخلنا سوا علمي رياضة و فضلت الأمور ماشية برتم عادي لحد ما في يوم بعد ما صحينا و أخدت شاور و أنا بتحسس جسمي اللي كبر جدا و خصوصاً بزازي و لبست هدومي و قعدنا علي السفرة نفطر و نتكلم عن أهمية السنة دي و صعوبة الدروس و مشي اخويا و اخد مراته معاه يوصلها للشغل ودخل كل واحد مننا أنا و علىّ نذاكر قبل ما يجلينا المدرسين الخصوصي و قاعدة أذاكر كيمياء و جت قدامي معادلة صعبة جدا فقررت أروح ل علىّ يشرحهالي و لأننا كنا متعودين اوي علي بعض فدخلت عادي من غير ما اخبط علي الباب و علي وشي ابتسامة معتادة لما بطلب منه حاجة لكن شفت منظر غير حياتي ... لقيت علىّ حاطط السماعه و اللاب قدامه و منزل السويت بانتس و الشورت و لأول مرة أشوف زب في حياتي كان ماسكه بايده و كان عريض و ضخم لكن مش طويل اوي و عروقه ظاهرة و بيحاول يستمني علي فيلم علي اللاب ..
وقفت مصدومة لمشهد عمري ما تخيلت أشوفه و خصوصا في علي عمري ما كانت بصتي ليه غير اننا متعودين علي بعض لدرجة نسيت أنه ولد و بالزب اللي شفته بقي راجل كمان و حسيت لأول مرة بنبض في كسي و شعور غريب و انفصلت عن الوعي لحد ما علىّ فجأة لاحظ و شال السماعة مخضوض وعدل هدومه و أنا زي ما أنا مصدومة و باصة له من غير ما أنطق أو اتحرك .. قفل اللاب بسرعة و قرب مني
هو : أنتي هنا من امتا
و أنا مازلت مش قادرة ارد و بس باصة في عينه لحد ما قرب مني و مسكني و شدني من دراعي و ساعتها حسيت بكهرباء في كل جسمي و فوقت وهو بيقعدني علي السرير و بيقعد جنبي .
أنا بتوتر : أنا آسفة مكنتش اعرف انك مشغول .
هو : بالعكس انا اللي اسف انتي عارفة أننا كبرنا و السن ده ( بابتسامة) يعني صعب .. و لازم الواحد يكون مرتاح علشان يعرف يذاكر و يركز يا ميري
انا : طيب انا هجيلك وقت تاني تكون مركز
و قمت و قفت راح شدني من ايدي براحة قعدني وقالي
هو : لا خليكي .. انتي كنتي عايزة ايه
انا : لا خلاص مش مهم هجيلك بعدين تكون خلصت من ده و أنا بشاور علي زبه اللي كان لسه واقف اوي و تكون مركز و مرتاح
قام مقرب مني و أيده بتطلع علي ضهري و الايد التانية بيوجه وشي اللي في الأرض ليه و يبص في عيني و أنا توهت في كل الحركات دي في عينه و هو بيقرب مني و بدأ يبوسني من شفايفي براحة و أخد الكتب من ايدي و حطها جنبه علي السرير و انا فقدت السيطرة علي كل جسمي و تهت معاه في البوس اللي بدأ يوصل لمص شفايف منه و كأنه محترف و بدأ يدخل لسانه و يلمس بيه لساني و حرك أيده علي صدري من فوق البيجامة و بيفك اول زرارين و يدخل أيده و يلمس بزي اليمين بحركة دائرية من تحت البرا و يقرب من حلماتي و يقرص و أنا بقيت في عالم تاني و قرب من وداني و عضها من تحت عضة خفيفة و طلع جنبي ودني
و قال : خليني أعلمك ازاي ترتاحي علشان تعرفي تذاكري و تركزي كمان (بصوت واطي)
و قام فاتح بلوزة البيجامة اكتر و قلعهالي و أنا مازلت مش بعمل و لا بقول اي حاجة جايز كان من الصدمة ان ده علي اللي متخيلتش ان ده ممكن في يوم يحصل معاه و بعدين قلعني البرا و لقيت علي وشه علامات الاعجاب واضحة من صدري الكبير اللي كنت بداريه دايما تحت لبسي الواسع كانه مكنش متخيل أني ممكن يكون بزازي كبار كده و كمان حلمات وردية محمرة و نزل و بدأ يطلع لسانه و يلحس بيه حوالين الحلمات وانا وشي احمر جدا و غمضت عيني و سيحت معاه و بدأ يمص في حلماتي و يعض براحة و يرجع يمص جامد و نزل بايده لتحت و دخل أيده تحت بنطلون البيجامة و الاندر وطبعا كنت مهتمة بنفسي جدا فكان كسي و بشرته ناعمة جدا و لقاني غرقانة و أول ما لمسه اتنهدت تنهيدة كبيرة و هو زود في مصه و لحسه حوالين بزازي و بايدن التانية بيقفش البز التاني و يفعص فيه و بدأ يحرك أيده بين شفرات كسي و أنا بدأت أتأوه ساعتها لا إراديا بالشعور اللي لاول مره أحسه و بدأ يزود حركة أيده جامد جامد و قام مقرب من زنبوري و قارص لحد ما فجأة حسيت بشلال مياه غرقني من تحت و أنا بتأوه جامد و معاها استسلم جسمي و نزلت علي السرير بضهري و كأني فقدت الإحساس و الوعي من حواليا ..
قام علىّ و جه جنبي و حضني و
قالي : أنا بحبك اوي من زمان و طول عمري بحلم باللحظة اللي كنتي هتبقي فيها بين ايديا و كنت دايما بتخيلك قدامي في كل وقت .. صدقيني انا بحبك ولا يمكن اعملك شي يأذيكي ولا اخليكي تبعدي عني انتي بالنسبالي حبيبتي من زمان يا (آني) و ده اختصار لخالتو اللي كان بيقولها كده كدلع لأننا من نفس السن
وقت ما سمعتها إحساس الندم الشديد حل و اتخنقت بالبكاء و دمعت لأن ده المفروض مكنش يحصل .. قام علىّ ضامنني و حضني و خلي وشي في وشه
و قالي : لا لا ارجوكي اوعي تعيطي يا آني احنا معملناش اي حاجة غلط أنا بس فتحتلك طريق الراحة علشان تفضي كل الضغوط و تبقي مستريحة زي ما انا كنت بريح نفسي علشان اعرف اذاكر و اتعايش مع كل حاجة .
وفعلا هديت شوية قام ابتسم و قال : ايوا كده قومي خدي شاور و تعالي قوليلي كنتي عايزة ايه اول ما جيتي
قمت بغضب فجأة و أخدت البلوزة و البرا و الكتب و جريت علي اوضتي و قفلتها ورايا بالمفتاح و رميتهم و قعدت اعيط من الندم اني سمحت لكل ده يحصل و اني كنت مستسلمة لكل حاجة عملها معايا و أننا وصلنا للمرحلة دي و كنت عارفة أنها هتغير كل حياتنا وهو جه و فضل يخبط عليا شوية و أنا مرديتش و بعدين رجع تاني لأوضته
قمت اخد شاور في حمام الاوضة الخاص مليت البانيو و نزلت فيه و قعدت وانا بفتكر كل اللي حصل من لمسات و بوس و تحسيس و تقفيش من علىّ و حركت ايد اقفش في بزازي و الايد التانية نزلت لتحت تلمس مكان كنت لأول مرة اعرف قد ايه هو مكان المتعة و شعور اللذة و علي بيمشي أيده بين شفراته و بدأت أتوه في اللي حصل تاني و استرجع الشعور لحد ما قطع تفكيري صوت جرس الباب ..... !
ده هيكون نهاية الجزء الاول لاول تجربة و اذا كان في قبول هكمل في أجزاء تانية
الجزء الثاني
بعد دقايق من رن جرس الباب جه علىّ و خبط علي باب أوضتي علشان يعرفني بحضور مدرس اللغة العربية .. لبست هدومي و جهزت نفسي و خارجة لقيت علىّ واقف .
علىّ : جاهزة يا آني !؟ ( علي وشه ابتسامته المعتادة )
انا رفعت ايدي اليمين مسكت بيها ايدي الشمال من تحت الكتف و ببص علي الأرض بخجل : أها جاهزة .
وسع ليا وهو بيوطي جسمه لقدام و بيشاور بايده إني امشي الاول قدامه
تحركت أمامه بخطوات بطيئة كلها خجل و لا أفكر سوي في أنه خلفي ثواني حتي وصلنا لباب الاوضة اللي فيها مستر اللغة العربية و المخصصة للدروس الخصوصية لينا ثم دخلت بسرعة و قعدت علي ترابيزة مربعة يتوسطها المستر و جنبه كرسي علي اليمين و كرسي علي الشمال قعدت علي اليمين .
مستر أحمد ( مدرس اللغة العربية جسمه ممتلئ و تحس إنه دائري و لابس نضارة دايما نظرته من وراها حادة )
قعد علىّ قصادي علي الكرسي التاني و بدأ الدرس و أنا خيالي كله ما زال شارد في كل اللي حصل حتي فكرت في إن علىّ كان قاصد يخليني أمشي قدامه علشان يبص علي جسمي و قطع سرحاني رجل بتحسس علي رجلي و بتمشي عليها براحة
اها كانت رجل علىّ صغيرة و بيحسس بيها براحه علي رجلي بصيت له و أنا مخضوضة لقيته هادي و باصص مع المستر و عامل مندمج جدا و بيسأله علي حاجة و بعدين فجأة طلع بيها اكتر لفوق علي رجلي الشمال و هو بيرفع الاسكيرت اللي كانت لحد تحت الركبة و ينزل و يطلع تاني وأنا متوترة جدا و فجأة تاني و بدون إنذار كان ضاغط برجليه علي كسي من فوق الاندر الشئ اللي خلاني لا إراديا اطلع آآآه مكتومة بص ليا فيها المستر و علىّ و بسرعة علشان اتفادي الإحراج من نظراتهم عملت إني ماسكة بطني و استازنت من المستر أدخل الحمام و سمح ليا و قمت و جريت علي الحمام ببص في المرايا وشي كله أحمر و عمالة أتنفس بسرعة و صدري يطلع و ينزل و بدأت أغسل وشي علشان أهدي و ركزت في المرايا و أنا مش عارفة أيه اللي بيحصل و قطع تركيزي علىّ وهو بيزق الباب اللي نسيته ورايا من لخبطتي مفتوح و بيقول إن المستر قال كفاية كده النهاردة علشان لو تعبانة و مشي
قال كده وهو بيقرب مني و حط أيده علي وشي بحنية
علىّ : خير يا آني أنتي كويسة ؟
رديت بتوتر شديد و أنا مش حاسة غير بأيده علي وشي : أيوة مرهقة شوية بس و باصة في عينيه
علىّ: ليه بس مالك ؟
و هو بيقرب أيده التانيه لصدري و بدأت أرجع لورا احاول أبعد وهو مكمل معايا لحد ما وصل ضهري للحيطة و هنا مسك بزي اليمين من فوق البلوزة جامد و أيده اللي كانت علي وشي راحت ورا رقبتي و قرب مني و بدأ ياخد شفايفي في شفايفه و أنا بحاول بضعف قدام جسمه اللي بقي بعضلات قوية قدامي إني أبعده ولكن بدون فايدة راح سايب صدري و نزل بأيده يفتح زرار الاسكيرت الأول و التاني و هو بيزود في مص شفايفي و اللعب بلسانه في لساني و مصه و بدأ يلمس كسي من فوق الاندر و اول ما لمسه حسيت بكهرباء بتمشي في جسمي كله و قام مدخل أيده من تحت الاندر و بدأ يمشيها علي كسي اللي سوائله غرقت الاندر و بدأ يحرك صوابعه بين شفراته و يطلع علي زنبوري يقرصه براحة و ينزل تاني و أنا كنت استسلمت مع كل حركاته و خلاص بقيت في عالم تاني ..
حرك أيده من ورا رقبتي و نزل بيها علي بزي الشمال من فوق البلوزة يقفشه و يفعص فيه جامد و بيقرب من ودني و يقول كل دي بزاز يا آني أنا أول مرة أركز إنهم كبار كده و عضني من ودني من تحت و نزل علي رقبتي يمص و يعض فيها و أيده نزلت من تحت البلوزة و نزل البرا علشان يطلع بزازي علشان يكون لامسها بأيده و بدأ يفعص أجمد و يقرب من حلماتي و يقرصها قرصات خفيفة و أيده تحت بدأت تكون أسرع و أسرع لحد ما فجأة وقف و بص في عيني و قرب من شفايفي يبوس فيها بقوة و مسك ايدي وقربها من زبه تحت البنطلون اللي كان واقف اوي و كبير بشكل بخوف عن سنه و أنا لا إراديا بعمل كل اللي هو بيخليني اعمله وانا مش حاسه بأي حاجة لكل العالم ده ولأول مرة أكون في الشعور ده و كأني في عالم تاني منفصلة عن الواقع و عن التفكير و العقل و لاني اقصر منه حط ايده علي دماغي ينزلني علي ركبتي ما بين رجليه لحد ما وشي بقي قصاد زبه و أنا بصاله ومش عارفة امنعه أو اقاوم مستسلمة و قام قالع البنطلون و البوكسر و ظهر قدامي لتاني مره زبه كبير اوي و عروقه ظاهرة و محمر كأنه هينفجر و لقيته بيخبطني بيه علي وشي براحة و يضحك ويقول دورك يا آني تريحيني علشان أعرف اذاكرلك و انا مش فاهمه قالي طلعي لسانك و بدون مقاومة تاني او تردد لقيتني بعمل اللي بيقولي عليه و طلعت لساني وبفتح بوقي و ببص بعيني لفوق له و لقيته قرب بزبه و راح حاطه رأسه علي لساني و أول شفايفي حسيت إني هقرف لكن العكس بدأ يحركه جوا بوقي اكتر وكان ضخم جدا مالي بوقي و مسك رأسي و مرة واحدة بدأ يدخله اكتر لحد زوري و بدأت اتخنق و انا ماسكه في رجليه وهو مسك رأسي و بدأ يدخله اكتر و اسرع و بعدين خرجه اخد نفسي بعد ما وشي احمر جدا و راح مدخله حشره كله مرة واحدة بكل قوته وفضل ماسك رأسي مقربني لحد ما حسيت اني هموت و عيوني خلاص قلبت و مش قادرة راح خرجه و بدأ ينيكني أعنف فيه و مرة تانية حشره كله لحد زوري بس المرة دي وهو بيقذف جوا زوري و ضاغط علي راسي علشان مبعدش .. قذف كتير و فضل سايبه جوا زوري لحد ما خلاص اضطريت ابلعه و كان مالح شوية و بعدين خرجه و قعد قصادي علي القعدة و سند ضهره برأسه لورا و هو بيبصلي و أنا باصة ليه و كأني مش مصدقة أو كنت في حلم و كل ده بيحصل و راح قايم و زبه لسه واقف و جاي نحيتي وانا لسه عيني يدوب مدمعة و قالي دوري اريحك يا آني و لسه بيقومني و يلفني ناحية الحيطة .. سمعنا صوت مامته بتقول يا ولاد ......
الجزء الثالث
بمجرد ما سمعنا يا ولاد من مرات اخويا ريهام
علىّ لبس بنطلونه بسرعة و خرج وقفل الباب وراه خرج يقابل مامته برا في الصالة ..
ريهام : ازيك يا حبيبي ... أمال فين ميرو ؟!
علىّ : كويس ... آني اعتقد بتأخد شاور في الحمام .
أخدت شاور و خرجت و أنا قلبي بيدق و مش مصدقة كل اللي حصل و خارجة لفة الفوطة حوالين جسمي و دخلت اوضتيو فتحت الدولاب اختار هدوم و بعد لحظات من الشرود حسيت بأيد علي كتفي لفيت مخضوضة و أنا بداري جسمي لقيت ريهام ..
ريهام : أيه يا حبيبتي مالك ؟
أنا : لا أبدا بس محسيتش بيكي دخلتي .
ريهام : بقالي ساعه بنده عليكي و بخبط يا بنتي
أنا : اها سوري مسمعتش
ريهام و باين علي وشها الاستغراب : طيب يلا بينا علشان نحضر الغداء .
خرجت ريهام غيرت هدومي و خرجت وراها دخلت معاها المطبخ نحضر الغداء و رجع إبراهيم و قعدنا كلنا نتغدي كالعادة و يتكلموا و أنا مش معاهم
ابراهيم : أيه يا ميرو فينك .. مش بتأكلي ليه ؟!
انا : لا ابدا يا أبيه بس حاسة بشوية إرهاق و مش ليا نفس
ريهام : مش عارفة مالها من أول ما رجعت وهي فيها حاجة مش راضية تقولي مالها
أنا : أنا بجد كويسه .. شويه إرهاق.
علىّ: ألف سلامة يا آني.. أنتي لازم ترتاحي الأيام دي .
بصيت له جامد و بعدين نحية ريهام و ابراهيم
علىّ : علشان خلاص الامتحانات قربت لازم تكوني مركزة جدا
.. عدي الموقف و عدي اليوم و عدت أيام الامتحانات و كل شي روتيني ما عدا إني بدأت أتجنب علىّ حتي في كلامنا العادي و كل واحد ركز في الدراسه لحد ما خلصت الامتحانات و طلعت النتيجه نجحنا احنا الاتنين و خلاص هندخل كليه الهندسه
يوم النتيجه عمل ابراهيم لينا احتفال كبير و سهرنا نضحك و نهزر و مبسوطين لكن ما زال أنا و علىّ تعاملنا و حتي لو بنضحك و نبص لبعض تختفي الضحكة و اوطي في الأرض ...
خلصت السهرة و كل واحد دخل اوضته و بعدين نمت علي السرير و في اليوم التاني صحيت متأخر ملقيتش حد في البيت قررت إني ألبس و اروح ل ريهام عيادتها
دخلت العماره اللي فيها العياده و كان دايما في حارس أمن علي باب العمارة في المرات اللي كنت بجيلها بيكون موجود لكنه مش في مكانه طلعت بالاسانسير وصلت قدام العياده لكن غريبة ده ميعاد العيادة لكن الباب بتاعها شبه مقفول و العيادة مضلمة كنت هقفل الباب زي ما كان و أخرج لكن سمعت صوت جاي من اوضة العيادة و هي منورة عن كل الاوض التانية قربت و الصوت بقي أعلي أنه صوت خبطات و بعدين آهات مكتومة وطيت بدون وعي ابص من فتحة الباب لقيت ريهام نايمة ببطنها علي المكتب و من غير هدوم و حد واقف وراها ... ده حارس الأمن
واقف وراها و مدخل زبه في كسها و بيرزع جامد بعنف و هي طيزها بتتهز لأنها كبيرة و هو كاتم بوقها و شاددها من شعرها لورا فكرت إنه بيغتصبها للحظة لحد ما شال أيده
بدأت ريهام تتأوه و تقوله دخله اكتر .. ااه قطع كسي المحروم من زب زي زبك وهو بيرزع فيها بعنف اكتر و نزل بايده يمسك وسطها و يرزع أعنف لحد ما رزعه مرة واحدة جامد و هي صوتت و ثبت وسطه وهو كمان بيتأوه و بيجيب لبنه جواها .
أول ما لقيت كدا اتخضيت و نزلت جري مش مصدقة معقول دي مرات اخويا الدكتورة المحترمة ... يا تري أعمل ايه اقول ل ابراهيم !!!
علي في الصيدلية مع واحد من أصحابه شغال هناك اسمه فريد
فريد : بس خلي بالك ده مهيج جنسي شديد
علىّ : تسلم ايدك يا فريد .. مش هنسي لك الموقف ده .
فريد : أنت تؤمر بس يا علىّ.. أنت حبيبي
و بيرجع البيت و في الوقت ده بكون وصلت كمان
علىّ : أيه مالك يا آني وشك مخطوف ليه
أنا : وأنا موطية عيني في الأرض .. مفيش حاجه
علىّ : لا ازاي... خلاص بقي يا آني سامحيني كانت فترة غلطات و عدت إحنا لازم نرجع زي الأول و تحكي لي مالك و نرجع زي زمان أنا آسف و بيقرب و يبوس رأسي .
أنا بارتباك : اوكي يا علىّ خلاص كأن مفيش حاجة حصلت .. نبدأ من جديد أنا فعلا محتاجة اتكلم مع حد
علىّ : ده كده تغيري هدومك و نشرب حاجة ساقعة هعملك عصير تفاح و ندردش في اللي عايزاه يا آني
دخلت أغير هدومي و أنا مبسوطة و حزينة
من إن علاقتي ب علىّ هترحع زي الأول و خلاص الأفكار دي مش في دماغنا و حزن علي اللي شفته في عيادة ريهام
علىّ جهز العصير و حط المهيج في كوبايه و بيقول أنتي اللي هتترجيني انيكك النهاردة يا آني
لبست بادي ضيق طبعا صدري الكبير باين فين و بنطلون بيتي و الشراب الابيض الصغير اللي عليه قطط كتير المعتاد و أنا في البيت
لقيت علىّ بيخبط
علىّ : أنا جهزت العصييير .. أدخل
أنا : ايوا ادخل يا علىّ
دخل و قعدنا علي السرير و بيحط العصير و يناولني كوباية
علىّ : اشربي بقي الاول تروقي اعصابك و قولي لي مالك
شربت الكوباية و قعدت أنا وهو نتكلم عن المرحله الجاية في الكليه و مش عارفة افاتحه ازاي في اللي شفته دي مامته اكيد مش هيصدقني و بعدين ازاي محرومة و ابراهيم جسمه رياضي جدا و شكله يعني راجل اوي و شديد في الحاجات دي
قطع شرودي علىّ وهو بيحط أيده علي وركي ايه
علىّ: ايه يا آني رحتي فين ؟
أنا : لا ابدا سرحت شوية
و جوايا إحساس غريب من لمساته و حسيت كأن نار مسكت في قلب جسمي و حسيت ب كسي بينبض و بدأت أنهج و أنا ببص ل علىّ و مش عارفة مالي أيه بيحصلي
علىّ : أيه مالك يا آني .. وشك أحمر كده ليه ؟!
أنا و بحط ايدي علي وشي : مش عارفة مالي حاسة اني... حاسة اني
لقيته اتعدل و راح منزل البنطلون و طلع زبه الكبير اللي عروقه ظاهرة و مش طبيعي واقف اوي و بيقول
علىّ : حاسة إنك عايزة ده ..... !؟
الجزء الرابع
بدأ علىّ يقرب مني و أخد شفايفي يبوس فيها و هو ماسك شعري بأيده و بيحرك فيه و أيده التانية أخدت أيدي و حطته علي زبه اللي كان سخن أوي و ضخم بالنسبة لأيدي و بدأ يحرك أيدي عليه و بعدين سابني أنا أدعكه بعد ما خلاص كان مفعول المهيج اشتغل و مش بقيت حاسة بأي حاجة غير الإثارة..
و قام رايح بأيده يفعص في بزازي من فوق البادي و نزل بأيده تحته و نزل البرا و أيده بقت لامسة بزازي و بدأ يمسك في الحلمات و يشدها أوي و يقرصها و هنا ظهر علي وشي التأثر أوي بحركاته دي
بدأ يدخل لسانه و يسحب بيه لساني و يمص فيه أوي و أنفاسنا بدأت تعلي و قام موقف كل حاجة و قلعني البادي و أنا باستسلام بأرفع ايدي معاه أساعده و بعدين قلعني البرا و أخدني في بوسة وهو بينزلني بضهري علي السرير و نزل مسك في بزي الشمال بأيده و يقرص حلمته و بدأ ينزل ب شفايفه علي رقبتي يمصها فيها و راح عند ودني و قال : أنتي من النهاردة ملكي يا آني .
و عضني عضة خفيفة في حلمة ودني و نزل بشفايفه علي بزي اليمين فضل يلف بلسانه حوالين الحلمة و بعدها اخدها بين شفايفه يبوسها و يلحسها و يمصها و بعدين بدأ يعضها براحة و هو بيشدها لبرا و حرك أيده بدأ يدخلها من تحت البنطلون و بعدين دخل ناحية الاندر و نزل تحته علي أول كسي و بمجرد ما لمسه بأيده مع حركات بوقه علي حلماتي بدأت تطلع مني آهات ضعيفة
بدأ يحرك صوباعين عليه و يلم بيهم شفايف كسي بينهم و يقرصهم و يحرك أيده علي زنبوري و يزود حركته عليه من برا أسرع و أسرع و أسرع و بعدين طلع قدام وشي و عينه في عيني و راح مدخله صوباع جوا كسي بسوايله الكتير اللي غرق فيها صوباعه مرة واحدة و بدأ يبوسني تاني و أنا غمضت عيوني و مش حاسة غير بصوباعه بيلعب في كسي اوي و فجأة وقف كل حاجة و حسيته قام و بيبعد .. بفتح عيني لقيته واقف علي جنب السرير و حاطط أيده وراء ضهره و بيبص لي و يبص لزبه ..
وقال : دورك يا آني
و لقيتني قمت و بقف قدامه بجسم الرياضي الضخم بالنسبة لحجمي قدامه و راح حاطط أيده علي رأسي منزلني قدام زبه بس المرة دي مستناش أمصه خلاني أطلع لساني و افتح بوقي و قام حشره كله مرة واحدة لحد زوري و أنت بتخنق و بحاول أرجع قام ماسك شعري و ضغط أوي علشان مبعدشي و بعدين خرجه اخدت نفسي و أنا بكح و قبل ما الحق قام مكرر نفس الحركة و كررها تاني و تالت و بقي يسرع في أنه يحشره في زوري و أنا بمسك في ركبته و ببص ليه و الرؤية قدامي خلاص بتضلم من كتر ما اتخنقت وهو يسرع أكتر لحد ما وقف جوا مرا واحدة وهو بيقربني منه جامد بأيده وهو بيجيب كل لبنه في زوري و فضل ضاغط علي راسي و أنا خلاص مش قادرة أتنفس ولا اعمل اي حاجة و بعدين حملني و حطني علي السرير و قلعني البنطلون و الاندر و الشراب و أنا بفوق براحة عليه وهو بيفتح رجلي و يرفعها فوق كتفه و يقرب من كسي و يقولي كنت متأكد من جمالك أنه هيبقي جميل كده يا آني ....
و يشم فيه الأول و بعدين يطلع لسانه و يبدأ يلحس بيه كسي براحة و يطلع لحد زنبوري و يلف بلسانه حواليه و بعدين يلاعبه بلسانه و بعدين ينزل تاني يلحس و يسرع أوي و أيده بتتحرك تمسك بزازي يفعص فيهم اوي و يمسك الحلمات و يشدها وهو مكمل لحس أسرع و أنا في عالم تاني
و فضل يسرع أوي و دخل صوباع كمان وهو مكمل و بدأ يحركه في سقف كسي أوي أوي و بدأت آهاتي تعلي و تكتر آآآه آآه مش قادرة و أنا بحس رعشة في جسمي كله و غرقت وشه من عسلي اللي خرج في وشه كتير كأول مرة اورجازم في حياتي و انا بعصر علي رأسه برجلي ..
بدأ علي يلحس كل العسل اللي طالع و يلحس كسي أكتر و أسرع و أنا بمسك في شعره و هو بيدخل لسانه جوا كسي أوي و بيحركه جواه و بعد دقايق من المرة الأولي رعشة تانية و تاني بغرق وشه و أنا بشد في شعره اوي و أنا برفع راسي و كتفي من علي السرير متعلقة في شعره بضمه اوي و بعدين بسيبه و اترمي علي السرير مش حاسة بحاجة
و انا بتنهد أوي و صدري طالع نازل و مغمضة عيوني و محسيتش غير ب علىّ بيرفع رجلي و يفتحها اوي و جاي بزبه الضخم ناحية كسي و بيخبط بيه عليه مرتين وقتها فوقت و خفت كأي بنت حتي رغم تأثير المهيج و أنا برجع لورا وهنا علىّ كان ظاهر علي وشه الغضب و في دماغه
رغم كل اللي وصلنا ليه و لسه قادرة تمانع و رغم المهيج اللي المفروض يخليها سايحة في أيدي اعمل فيها اللي أنا عايزه .. ماشي يا آني ... أنا هخليكي أنتي اللي تيجي تترجيني افتحك .. و قام و اخد هدومه و خرج في غضب وهو متعصب و رزع الباب وراه وراح اوضته
اترميت أنا بعدها علي السرير و ايدي علي وشي و بعيط و أنا بسأل نفسي ازاي كل مرة بوصل معاه لكده أنا المفروض خالته و زي أخته ليه حاسس تجاهي المشاعر دي و إزاي أنا بوصل معاه للمرحلة دي و اخدني العياط لحد ما سمعت خبط علي الباب و صوت ريهام
ريهام : ميرنا .. أنتي جوا يا حبيبي
أنا : ايوا يا ريهام بغير هدومي و أنا غضبانة بسبب اللي شفتها بتعمله هي وحارس أمن العمارة
ريهام : بقالي ساعة بنده عليكي و بخبط يا بنتي طيب يلا و تعالي نحضر الغداء
انا : طيب اوكي حاضر ...
دخلت غسلت نفسي و غيرت هدومي و خارجة و أنا في راسي الف تفكير ايه اللي حصل في البيت و الأسرة دي ريهام بتخون جوزها و علىّ شايفني أكتر من خالته دا إذا مكنش شايفني خالته اصلا بل عشيقة له عايز ينام معاها و إبراهيم أيه ذنبه وسطنا بالمنظر ده ابنه عايز ينام مع أخته و مراته بتخونه مع حارس أمن و يا عالم مع مين تاني ...
قطع التفكير ده ريهام ..
ريهام : ميرنا .. ميرنا ..يا ميرنا
أنا : نعم
ريهام : مالك يا بنتي مش مركزة الأيام دي و عمالة أكلمك و أنتي واقفة مش معايا
أنا : لا أبدا بس تعبانة الأيام دي
ريهام : طيب خلاص خشي ارتاحي و أنا هحضر أنا الغداء ولما إبراهيم ييجي هصحيكي نتغدي
أنا : اوكي
و انا دخلت دماغي هتنفجر من التفكير مش عارفة أقول ل ابراهيم علي كل اللي بيحصل ده ولا لأ و يا تري هنقدر نعيش بالشكل ده اكتر من كده ولا الموضوع ممكن يبقي أسوء لحد دلوقتي قادرة أمنع نفسي إني استسلم تماماً ل علىّ طيب و ريهام لحد ما رحت في النوم
صحوني علي الغداء اتغدينا و بدأ علىّ مرحلة جديدة في تفكيره علشان يحقق اللي هو عايزه و بقي يقول إنه هو اللي هيحضر الشاي و بمرور الأيام و مع الوقت بدأ هو يحضر كل المشروبات و مع كل مشروب كان يحطلي أنا مهيج جنسي علشان أفضل تعبانه
لحد ما دخلنا الكليه و كنا بننزل سوا و نرجع سوا و مهتم جدا بيا في الكلية
و بدأ المهيج مع الوقت يتعبني جدا بدأت اتحجج بأني مش فاهمة محاضرة و اروح ل علىّ يشرحهالي و بعدين يريحني زي كل مرة من غير ما يزود عن كده لحد ما خلاه إدمان عندي و حس إنه بيقرب أكتر من اللي هو عايزه يحققه و إني أنا اللي اطلب منه بنفسي
و انا كنت فعلا خلاص تعبت جدا و مبقيتش قادرة استحمل من اللي هو بيعمله ... و نسيت ريهام و قلت يمكن كانت غلطة و هتركز مع جوزها لحد ما في يوم كان اجازتنا سوا من الكلية و كنا قاعدين نتفرج علي التليفزيون..
علىّ: هقوم اعملك عصير يا آني
انا : لا خليك أنا هعمله
علىّ: لا إزاي... أنتي بتحبي كل حاجة بعملها بأيدي بتكون مميزة
و كالعادة بدأ يعمل العصير و حط المهيج كتير أوي و جه وهو حاسس إن هو ده اليوم اللي وأنا قاعدة جنبه بعد لما اشرب العصير هترجاه يفتحني
وجه بالعصير و قعد جنبي و اداني كوباية
في الوقت ده ريهام رجعت بدري و فتحت الباب ...
ريهام : ازيكم يا ولاد .. عاملين ايه !؟
انا و علىّ وهو علي وشه غصب و في عقله هو ده وقته : إحنا كويسين
ريهام : آه طبعا كويسين و عاملين عصير و أنتم قاعدين هنا و أنا اللي جايه من برا مفيش ولا كوباية مياه
ضحكت و قولتلها : إزاي بس اتفضلي دي و انا هأعمل واحدة تانية ليا
علىّ بتوتر : لا خلي دي ليكي أنا هعملها واحدة
أنا : لا عادي ولو مصمم اعملي أنا بس ريهام لسه جاية من برا
أخدت ريهام الكوباية و شربتها كلها و علىّ وشه اتغير جدا و مش عارف مامته هتبقي حاسة بأيه كمان شوية .....
أنا من عائلة راقية أتولدت لقيتني يتيمة الأب و الأم بعد ما مات والداي في حادثة عربية و أنا صغيرة و بعدها عيشت مع أخويا الكبير اللي كان عنده ولد من نفس سني ..
انا اسمي ميرنا و هبدأ من وانا عندي 18 سنة
(جسمي وقتها كان وصل لشكل مش طبيعي من بزاز كبيرة اوي عن بنت في السن ده و و طيز مدورة و مظبوطة و خصر رفيع لون بشرة ابيض زي ماما و شعر طويل و حواجب تقيلة مع ملامح وش ملائكية)
أخويا الكبير اسمه ابراهيم عنده 41 سنة شغال مهندس معماري كبير في شركة ضخمة و جسمه رياضي و ميبانش عليه السن بسبب التمرينات الرياضية و حفاظه علي الأكل الصحي و علي صحته بشكل عام و ملامحه جميلة
و مرأته اسمها ريهام عندها 39 و شغالة دكتورة و عندها عيادتها الخاصة جسمها يبان عليه إنه سن بنت في العشرينيات ( لونها قمحي و عندها بزاز متوسطة و مليانة شوية من الجناب مع طيز كبيرة و مدورة )
علىّ ابن أخويا 18 سنة و له نفس صفات باباه في الملامح الجميلة و الجسم الرياضي و عنده شعر كيرلي و عيون خضرا وراثة عن مامته
......
بعد موت بابا وماما انتقلت للعيش مع أخويا و أسرته و كان عندي وقتها 5 سنين و في نفس سن ابنه علىّ أتربيت أنا وهو زي الأخوات بالظبط كنا بنرخم علي بعض و نذاكر سوا و كنا متفوقين جداً و كان دايما يهتم بمساعدتي في كل حاجه كان لكل واحد فينا غرفة بس كنا دايما بنقعد مع بعض و نلعب مع بعض عدت مرحلة الاعدادية و بدأنا نكبر لكن فضلنا نعمل كل حاجة سوا لحد ما وصلنا ل تالتة ثانوي و هنا أمور كتير بدأت تتغير علىّ بدأ يهتم بالجيم و الدراسة و كذلك أنا جسمي أتغير بشكل كبير و كنت كمان بدأت أركز في دراستي و كان هو أذكي و دايما يقعد معايا يساعدني في المذاكرة و ده لأننا كنا دخلنا سوا علمي رياضة و فضلت الأمور ماشية برتم عادي لحد ما في يوم بعد ما صحينا و أخدت شاور و أنا بتحسس جسمي اللي كبر جدا و خصوصاً بزازي و لبست هدومي و قعدنا علي السفرة نفطر و نتكلم عن أهمية السنة دي و صعوبة الدروس و مشي اخويا و اخد مراته معاه يوصلها للشغل ودخل كل واحد مننا أنا و علىّ نذاكر قبل ما يجلينا المدرسين الخصوصي و قاعدة أذاكر كيمياء و جت قدامي معادلة صعبة جدا فقررت أروح ل علىّ يشرحهالي و لأننا كنا متعودين اوي علي بعض فدخلت عادي من غير ما اخبط علي الباب و علي وشي ابتسامة معتادة لما بطلب منه حاجة لكن شفت منظر غير حياتي ... لقيت علىّ حاطط السماعه و اللاب قدامه و منزل السويت بانتس و الشورت و لأول مرة أشوف زب في حياتي كان ماسكه بايده و كان عريض و ضخم لكن مش طويل اوي و عروقه ظاهرة و بيحاول يستمني علي فيلم علي اللاب ..
وقفت مصدومة لمشهد عمري ما تخيلت أشوفه و خصوصا في علي عمري ما كانت بصتي ليه غير اننا متعودين علي بعض لدرجة نسيت أنه ولد و بالزب اللي شفته بقي راجل كمان و حسيت لأول مرة بنبض في كسي و شعور غريب و انفصلت عن الوعي لحد ما علىّ فجأة لاحظ و شال السماعة مخضوض وعدل هدومه و أنا زي ما أنا مصدومة و باصة له من غير ما أنطق أو اتحرك .. قفل اللاب بسرعة و قرب مني
هو : أنتي هنا من امتا
و أنا مازلت مش قادرة ارد و بس باصة في عينه لحد ما قرب مني و مسكني و شدني من دراعي و ساعتها حسيت بكهرباء في كل جسمي و فوقت وهو بيقعدني علي السرير و بيقعد جنبي .
أنا بتوتر : أنا آسفة مكنتش اعرف انك مشغول .
هو : بالعكس انا اللي اسف انتي عارفة أننا كبرنا و السن ده ( بابتسامة) يعني صعب .. و لازم الواحد يكون مرتاح علشان يعرف يذاكر و يركز يا ميري
انا : طيب انا هجيلك وقت تاني تكون مركز
و قمت و قفت راح شدني من ايدي براحة قعدني وقالي
هو : لا خليكي .. انتي كنتي عايزة ايه
انا : لا خلاص مش مهم هجيلك بعدين تكون خلصت من ده و أنا بشاور علي زبه اللي كان لسه واقف اوي و تكون مركز و مرتاح
قام مقرب مني و أيده بتطلع علي ضهري و الايد التانية بيوجه وشي اللي في الأرض ليه و يبص في عيني و أنا توهت في كل الحركات دي في عينه و هو بيقرب مني و بدأ يبوسني من شفايفي براحة و أخد الكتب من ايدي و حطها جنبه علي السرير و انا فقدت السيطرة علي كل جسمي و تهت معاه في البوس اللي بدأ يوصل لمص شفايف منه و كأنه محترف و بدأ يدخل لسانه و يلمس بيه لساني و حرك أيده علي صدري من فوق البيجامة و بيفك اول زرارين و يدخل أيده و يلمس بزي اليمين بحركة دائرية من تحت البرا و يقرب من حلماتي و يقرص و أنا بقيت في عالم تاني و قرب من وداني و عضها من تحت عضة خفيفة و طلع جنبي ودني
و قال : خليني أعلمك ازاي ترتاحي علشان تعرفي تذاكري و تركزي كمان (بصوت واطي)
و قام فاتح بلوزة البيجامة اكتر و قلعهالي و أنا مازلت مش بعمل و لا بقول اي حاجة جايز كان من الصدمة ان ده علي اللي متخيلتش ان ده ممكن في يوم يحصل معاه و بعدين قلعني البرا و لقيت علي وشه علامات الاعجاب واضحة من صدري الكبير اللي كنت بداريه دايما تحت لبسي الواسع كانه مكنش متخيل أني ممكن يكون بزازي كبار كده و كمان حلمات وردية محمرة و نزل و بدأ يطلع لسانه و يلحس بيه حوالين الحلمات وانا وشي احمر جدا و غمضت عيني و سيحت معاه و بدأ يمص في حلماتي و يعض براحة و يرجع يمص جامد و نزل بايده لتحت و دخل أيده تحت بنطلون البيجامة و الاندر وطبعا كنت مهتمة بنفسي جدا فكان كسي و بشرته ناعمة جدا و لقاني غرقانة و أول ما لمسه اتنهدت تنهيدة كبيرة و هو زود في مصه و لحسه حوالين بزازي و بايدن التانية بيقفش البز التاني و يفعص فيه و بدأ يحرك أيده بين شفرات كسي و أنا بدأت أتأوه ساعتها لا إراديا بالشعور اللي لاول مره أحسه و بدأ يزود حركة أيده جامد جامد و قام مقرب من زنبوري و قارص لحد ما فجأة حسيت بشلال مياه غرقني من تحت و أنا بتأوه جامد و معاها استسلم جسمي و نزلت علي السرير بضهري و كأني فقدت الإحساس و الوعي من حواليا ..
قام علىّ و جه جنبي و حضني و
قالي : أنا بحبك اوي من زمان و طول عمري بحلم باللحظة اللي كنتي هتبقي فيها بين ايديا و كنت دايما بتخيلك قدامي في كل وقت .. صدقيني انا بحبك ولا يمكن اعملك شي يأذيكي ولا اخليكي تبعدي عني انتي بالنسبالي حبيبتي من زمان يا (آني) و ده اختصار لخالتو اللي كان بيقولها كده كدلع لأننا من نفس السن
وقت ما سمعتها إحساس الندم الشديد حل و اتخنقت بالبكاء و دمعت لأن ده المفروض مكنش يحصل .. قام علىّ ضامنني و حضني و خلي وشي في وشه
و قالي : لا لا ارجوكي اوعي تعيطي يا آني احنا معملناش اي حاجة غلط أنا بس فتحتلك طريق الراحة علشان تفضي كل الضغوط و تبقي مستريحة زي ما انا كنت بريح نفسي علشان اعرف اذاكر و اتعايش مع كل حاجة .
وفعلا هديت شوية قام ابتسم و قال : ايوا كده قومي خدي شاور و تعالي قوليلي كنتي عايزة ايه اول ما جيتي
قمت بغضب فجأة و أخدت البلوزة و البرا و الكتب و جريت علي اوضتي و قفلتها ورايا بالمفتاح و رميتهم و قعدت اعيط من الندم اني سمحت لكل ده يحصل و اني كنت مستسلمة لكل حاجة عملها معايا و أننا وصلنا للمرحلة دي و كنت عارفة أنها هتغير كل حياتنا وهو جه و فضل يخبط عليا شوية و أنا مرديتش و بعدين رجع تاني لأوضته
قمت اخد شاور في حمام الاوضة الخاص مليت البانيو و نزلت فيه و قعدت وانا بفتكر كل اللي حصل من لمسات و بوس و تحسيس و تقفيش من علىّ و حركت ايد اقفش في بزازي و الايد التانية نزلت لتحت تلمس مكان كنت لأول مرة اعرف قد ايه هو مكان المتعة و شعور اللذة و علي بيمشي أيده بين شفراته و بدأت أتوه في اللي حصل تاني و استرجع الشعور لحد ما قطع تفكيري صوت جرس الباب ..... !
ده هيكون نهاية الجزء الاول لاول تجربة و اذا كان في قبول هكمل في أجزاء تانية
الجزء الثاني
بعد دقايق من رن جرس الباب جه علىّ و خبط علي باب أوضتي علشان يعرفني بحضور مدرس اللغة العربية .. لبست هدومي و جهزت نفسي و خارجة لقيت علىّ واقف .
علىّ : جاهزة يا آني !؟ ( علي وشه ابتسامته المعتادة )
انا رفعت ايدي اليمين مسكت بيها ايدي الشمال من تحت الكتف و ببص علي الأرض بخجل : أها جاهزة .
وسع ليا وهو بيوطي جسمه لقدام و بيشاور بايده إني امشي الاول قدامه
تحركت أمامه بخطوات بطيئة كلها خجل و لا أفكر سوي في أنه خلفي ثواني حتي وصلنا لباب الاوضة اللي فيها مستر اللغة العربية و المخصصة للدروس الخصوصية لينا ثم دخلت بسرعة و قعدت علي ترابيزة مربعة يتوسطها المستر و جنبه كرسي علي اليمين و كرسي علي الشمال قعدت علي اليمين .
مستر أحمد ( مدرس اللغة العربية جسمه ممتلئ و تحس إنه دائري و لابس نضارة دايما نظرته من وراها حادة )
قعد علىّ قصادي علي الكرسي التاني و بدأ الدرس و أنا خيالي كله ما زال شارد في كل اللي حصل حتي فكرت في إن علىّ كان قاصد يخليني أمشي قدامه علشان يبص علي جسمي و قطع سرحاني رجل بتحسس علي رجلي و بتمشي عليها براحة
اها كانت رجل علىّ صغيرة و بيحسس بيها براحه علي رجلي بصيت له و أنا مخضوضة لقيته هادي و باصص مع المستر و عامل مندمج جدا و بيسأله علي حاجة و بعدين فجأة طلع بيها اكتر لفوق علي رجلي الشمال و هو بيرفع الاسكيرت اللي كانت لحد تحت الركبة و ينزل و يطلع تاني وأنا متوترة جدا و فجأة تاني و بدون إنذار كان ضاغط برجليه علي كسي من فوق الاندر الشئ اللي خلاني لا إراديا اطلع آآآه مكتومة بص ليا فيها المستر و علىّ و بسرعة علشان اتفادي الإحراج من نظراتهم عملت إني ماسكة بطني و استازنت من المستر أدخل الحمام و سمح ليا و قمت و جريت علي الحمام ببص في المرايا وشي كله أحمر و عمالة أتنفس بسرعة و صدري يطلع و ينزل و بدأت أغسل وشي علشان أهدي و ركزت في المرايا و أنا مش عارفة أيه اللي بيحصل و قطع تركيزي علىّ وهو بيزق الباب اللي نسيته ورايا من لخبطتي مفتوح و بيقول إن المستر قال كفاية كده النهاردة علشان لو تعبانة و مشي
قال كده وهو بيقرب مني و حط أيده علي وشي بحنية
علىّ : خير يا آني أنتي كويسة ؟
رديت بتوتر شديد و أنا مش حاسة غير بأيده علي وشي : أيوة مرهقة شوية بس و باصة في عينيه
علىّ: ليه بس مالك ؟
و هو بيقرب أيده التانيه لصدري و بدأت أرجع لورا احاول أبعد وهو مكمل معايا لحد ما وصل ضهري للحيطة و هنا مسك بزي اليمين من فوق البلوزة جامد و أيده اللي كانت علي وشي راحت ورا رقبتي و قرب مني و بدأ ياخد شفايفي في شفايفه و أنا بحاول بضعف قدام جسمه اللي بقي بعضلات قوية قدامي إني أبعده ولكن بدون فايدة راح سايب صدري و نزل بأيده يفتح زرار الاسكيرت الأول و التاني و هو بيزود في مص شفايفي و اللعب بلسانه في لساني و مصه و بدأ يلمس كسي من فوق الاندر و اول ما لمسه حسيت بكهرباء بتمشي في جسمي كله و قام مدخل أيده من تحت الاندر و بدأ يمشيها علي كسي اللي سوائله غرقت الاندر و بدأ يحرك صوابعه بين شفراته و يطلع علي زنبوري يقرصه براحة و ينزل تاني و أنا كنت استسلمت مع كل حركاته و خلاص بقيت في عالم تاني ..
حرك أيده من ورا رقبتي و نزل بيها علي بزي الشمال من فوق البلوزة يقفشه و يفعص فيه جامد و بيقرب من ودني و يقول كل دي بزاز يا آني أنا أول مرة أركز إنهم كبار كده و عضني من ودني من تحت و نزل علي رقبتي يمص و يعض فيها و أيده نزلت من تحت البلوزة و نزل البرا علشان يطلع بزازي علشان يكون لامسها بأيده و بدأ يفعص أجمد و يقرب من حلماتي و يقرصها قرصات خفيفة و أيده تحت بدأت تكون أسرع و أسرع لحد ما فجأة وقف و بص في عيني و قرب من شفايفي يبوس فيها بقوة و مسك ايدي وقربها من زبه تحت البنطلون اللي كان واقف اوي و كبير بشكل بخوف عن سنه و أنا لا إراديا بعمل كل اللي هو بيخليني اعمله وانا مش حاسه بأي حاجة لكل العالم ده ولأول مرة أكون في الشعور ده و كأني في عالم تاني منفصلة عن الواقع و عن التفكير و العقل و لاني اقصر منه حط ايده علي دماغي ينزلني علي ركبتي ما بين رجليه لحد ما وشي بقي قصاد زبه و أنا بصاله ومش عارفة امنعه أو اقاوم مستسلمة و قام قالع البنطلون و البوكسر و ظهر قدامي لتاني مره زبه كبير اوي و عروقه ظاهرة و محمر كأنه هينفجر و لقيته بيخبطني بيه علي وشي براحة و يضحك ويقول دورك يا آني تريحيني علشان أعرف اذاكرلك و انا مش فاهمه قالي طلعي لسانك و بدون مقاومة تاني او تردد لقيتني بعمل اللي بيقولي عليه و طلعت لساني وبفتح بوقي و ببص بعيني لفوق له و لقيته قرب بزبه و راح حاطه رأسه علي لساني و أول شفايفي حسيت إني هقرف لكن العكس بدأ يحركه جوا بوقي اكتر وكان ضخم جدا مالي بوقي و مسك رأسي و مرة واحدة بدأ يدخله اكتر لحد زوري و بدأت اتخنق و انا ماسكه في رجليه وهو مسك رأسي و بدأ يدخله اكتر و اسرع و بعدين خرجه اخد نفسي بعد ما وشي احمر جدا و راح مدخله حشره كله مرة واحدة بكل قوته وفضل ماسك رأسي مقربني لحد ما حسيت اني هموت و عيوني خلاص قلبت و مش قادرة راح خرجه و بدأ ينيكني أعنف فيه و مرة تانية حشره كله لحد زوري بس المرة دي وهو بيقذف جوا زوري و ضاغط علي راسي علشان مبعدش .. قذف كتير و فضل سايبه جوا زوري لحد ما خلاص اضطريت ابلعه و كان مالح شوية و بعدين خرجه و قعد قصادي علي القعدة و سند ضهره برأسه لورا و هو بيبصلي و أنا باصة ليه و كأني مش مصدقة أو كنت في حلم و كل ده بيحصل و راح قايم و زبه لسه واقف و جاي نحيتي وانا لسه عيني يدوب مدمعة و قالي دوري اريحك يا آني و لسه بيقومني و يلفني ناحية الحيطة .. سمعنا صوت مامته بتقول يا ولاد ......
الجزء الثالث
بمجرد ما سمعنا يا ولاد من مرات اخويا ريهام
علىّ لبس بنطلونه بسرعة و خرج وقفل الباب وراه خرج يقابل مامته برا في الصالة ..
ريهام : ازيك يا حبيبي ... أمال فين ميرو ؟!
علىّ : كويس ... آني اعتقد بتأخد شاور في الحمام .
أخدت شاور و خرجت و أنا قلبي بيدق و مش مصدقة كل اللي حصل و خارجة لفة الفوطة حوالين جسمي و دخلت اوضتيو فتحت الدولاب اختار هدوم و بعد لحظات من الشرود حسيت بأيد علي كتفي لفيت مخضوضة و أنا بداري جسمي لقيت ريهام ..
ريهام : أيه يا حبيبتي مالك ؟
أنا : لا أبدا بس محسيتش بيكي دخلتي .
ريهام : بقالي ساعه بنده عليكي و بخبط يا بنتي
أنا : اها سوري مسمعتش
ريهام و باين علي وشها الاستغراب : طيب يلا بينا علشان نحضر الغداء .
خرجت ريهام غيرت هدومي و خرجت وراها دخلت معاها المطبخ نحضر الغداء و رجع إبراهيم و قعدنا كلنا نتغدي كالعادة و يتكلموا و أنا مش معاهم
ابراهيم : أيه يا ميرو فينك .. مش بتأكلي ليه ؟!
انا : لا ابدا يا أبيه بس حاسة بشوية إرهاق و مش ليا نفس
ريهام : مش عارفة مالها من أول ما رجعت وهي فيها حاجة مش راضية تقولي مالها
أنا : أنا بجد كويسه .. شويه إرهاق.
علىّ: ألف سلامة يا آني.. أنتي لازم ترتاحي الأيام دي .
بصيت له جامد و بعدين نحية ريهام و ابراهيم
علىّ : علشان خلاص الامتحانات قربت لازم تكوني مركزة جدا
.. عدي الموقف و عدي اليوم و عدت أيام الامتحانات و كل شي روتيني ما عدا إني بدأت أتجنب علىّ حتي في كلامنا العادي و كل واحد ركز في الدراسه لحد ما خلصت الامتحانات و طلعت النتيجه نجحنا احنا الاتنين و خلاص هندخل كليه الهندسه
يوم النتيجه عمل ابراهيم لينا احتفال كبير و سهرنا نضحك و نهزر و مبسوطين لكن ما زال أنا و علىّ تعاملنا و حتي لو بنضحك و نبص لبعض تختفي الضحكة و اوطي في الأرض ...
خلصت السهرة و كل واحد دخل اوضته و بعدين نمت علي السرير و في اليوم التاني صحيت متأخر ملقيتش حد في البيت قررت إني ألبس و اروح ل ريهام عيادتها
دخلت العماره اللي فيها العياده و كان دايما في حارس أمن علي باب العمارة في المرات اللي كنت بجيلها بيكون موجود لكنه مش في مكانه طلعت بالاسانسير وصلت قدام العياده لكن غريبة ده ميعاد العيادة لكن الباب بتاعها شبه مقفول و العيادة مضلمة كنت هقفل الباب زي ما كان و أخرج لكن سمعت صوت جاي من اوضة العيادة و هي منورة عن كل الاوض التانية قربت و الصوت بقي أعلي أنه صوت خبطات و بعدين آهات مكتومة وطيت بدون وعي ابص من فتحة الباب لقيت ريهام نايمة ببطنها علي المكتب و من غير هدوم و حد واقف وراها ... ده حارس الأمن
واقف وراها و مدخل زبه في كسها و بيرزع جامد بعنف و هي طيزها بتتهز لأنها كبيرة و هو كاتم بوقها و شاددها من شعرها لورا فكرت إنه بيغتصبها للحظة لحد ما شال أيده
بدأت ريهام تتأوه و تقوله دخله اكتر .. ااه قطع كسي المحروم من زب زي زبك وهو بيرزع فيها بعنف اكتر و نزل بايده يمسك وسطها و يرزع أعنف لحد ما رزعه مرة واحدة جامد و هي صوتت و ثبت وسطه وهو كمان بيتأوه و بيجيب لبنه جواها .
أول ما لقيت كدا اتخضيت و نزلت جري مش مصدقة معقول دي مرات اخويا الدكتورة المحترمة ... يا تري أعمل ايه اقول ل ابراهيم !!!
علي في الصيدلية مع واحد من أصحابه شغال هناك اسمه فريد
فريد : بس خلي بالك ده مهيج جنسي شديد
علىّ : تسلم ايدك يا فريد .. مش هنسي لك الموقف ده .
فريد : أنت تؤمر بس يا علىّ.. أنت حبيبي
و بيرجع البيت و في الوقت ده بكون وصلت كمان
علىّ : أيه مالك يا آني وشك مخطوف ليه
أنا : وأنا موطية عيني في الأرض .. مفيش حاجه
علىّ : لا ازاي... خلاص بقي يا آني سامحيني كانت فترة غلطات و عدت إحنا لازم نرجع زي الأول و تحكي لي مالك و نرجع زي زمان أنا آسف و بيقرب و يبوس رأسي .
أنا بارتباك : اوكي يا علىّ خلاص كأن مفيش حاجة حصلت .. نبدأ من جديد أنا فعلا محتاجة اتكلم مع حد
علىّ : ده كده تغيري هدومك و نشرب حاجة ساقعة هعملك عصير تفاح و ندردش في اللي عايزاه يا آني
دخلت أغير هدومي و أنا مبسوطة و حزينة
من إن علاقتي ب علىّ هترحع زي الأول و خلاص الأفكار دي مش في دماغنا و حزن علي اللي شفته في عيادة ريهام
علىّ جهز العصير و حط المهيج في كوبايه و بيقول أنتي اللي هتترجيني انيكك النهاردة يا آني
لبست بادي ضيق طبعا صدري الكبير باين فين و بنطلون بيتي و الشراب الابيض الصغير اللي عليه قطط كتير المعتاد و أنا في البيت
لقيت علىّ بيخبط
علىّ : أنا جهزت العصييير .. أدخل
أنا : ايوا ادخل يا علىّ
دخل و قعدنا علي السرير و بيحط العصير و يناولني كوباية
علىّ : اشربي بقي الاول تروقي اعصابك و قولي لي مالك
شربت الكوباية و قعدت أنا وهو نتكلم عن المرحله الجاية في الكليه و مش عارفة افاتحه ازاي في اللي شفته دي مامته اكيد مش هيصدقني و بعدين ازاي محرومة و ابراهيم جسمه رياضي جدا و شكله يعني راجل اوي و شديد في الحاجات دي
قطع شرودي علىّ وهو بيحط أيده علي وركي ايه
علىّ: ايه يا آني رحتي فين ؟
أنا : لا ابدا سرحت شوية
و جوايا إحساس غريب من لمساته و حسيت كأن نار مسكت في قلب جسمي و حسيت ب كسي بينبض و بدأت أنهج و أنا ببص ل علىّ و مش عارفة مالي أيه بيحصلي
علىّ : أيه مالك يا آني .. وشك أحمر كده ليه ؟!
أنا و بحط ايدي علي وشي : مش عارفة مالي حاسة اني... حاسة اني
لقيته اتعدل و راح منزل البنطلون و طلع زبه الكبير اللي عروقه ظاهرة و مش طبيعي واقف اوي و بيقول
علىّ : حاسة إنك عايزة ده ..... !؟
الجزء الرابع
بدأ علىّ يقرب مني و أخد شفايفي يبوس فيها و هو ماسك شعري بأيده و بيحرك فيه و أيده التانية أخدت أيدي و حطته علي زبه اللي كان سخن أوي و ضخم بالنسبة لأيدي و بدأ يحرك أيدي عليه و بعدين سابني أنا أدعكه بعد ما خلاص كان مفعول المهيج اشتغل و مش بقيت حاسة بأي حاجة غير الإثارة..
و قام رايح بأيده يفعص في بزازي من فوق البادي و نزل بأيده تحته و نزل البرا و أيده بقت لامسة بزازي و بدأ يمسك في الحلمات و يشدها أوي و يقرصها و هنا ظهر علي وشي التأثر أوي بحركاته دي
بدأ يدخل لسانه و يسحب بيه لساني و يمص فيه أوي و أنفاسنا بدأت تعلي و قام موقف كل حاجة و قلعني البادي و أنا باستسلام بأرفع ايدي معاه أساعده و بعدين قلعني البرا و أخدني في بوسة وهو بينزلني بضهري علي السرير و نزل مسك في بزي الشمال بأيده و يقرص حلمته و بدأ ينزل ب شفايفه علي رقبتي يمصها فيها و راح عند ودني و قال : أنتي من النهاردة ملكي يا آني .
و عضني عضة خفيفة في حلمة ودني و نزل بشفايفه علي بزي اليمين فضل يلف بلسانه حوالين الحلمة و بعدها اخدها بين شفايفه يبوسها و يلحسها و يمصها و بعدين بدأ يعضها براحة و هو بيشدها لبرا و حرك أيده بدأ يدخلها من تحت البنطلون و بعدين دخل ناحية الاندر و نزل تحته علي أول كسي و بمجرد ما لمسه بأيده مع حركات بوقه علي حلماتي بدأت تطلع مني آهات ضعيفة
بدأ يحرك صوباعين عليه و يلم بيهم شفايف كسي بينهم و يقرصهم و يحرك أيده علي زنبوري و يزود حركته عليه من برا أسرع و أسرع و أسرع و بعدين طلع قدام وشي و عينه في عيني و راح مدخله صوباع جوا كسي بسوايله الكتير اللي غرق فيها صوباعه مرة واحدة و بدأ يبوسني تاني و أنا غمضت عيوني و مش حاسة غير بصوباعه بيلعب في كسي اوي و فجأة وقف كل حاجة و حسيته قام و بيبعد .. بفتح عيني لقيته واقف علي جنب السرير و حاطط أيده وراء ضهره و بيبص لي و يبص لزبه ..
وقال : دورك يا آني
و لقيتني قمت و بقف قدامه بجسم الرياضي الضخم بالنسبة لحجمي قدامه و راح حاطط أيده علي رأسي منزلني قدام زبه بس المرة دي مستناش أمصه خلاني أطلع لساني و افتح بوقي و قام حشره كله مرة واحدة لحد زوري و أنت بتخنق و بحاول أرجع قام ماسك شعري و ضغط أوي علشان مبعدشي و بعدين خرجه اخدت نفسي و أنا بكح و قبل ما الحق قام مكرر نفس الحركة و كررها تاني و تالت و بقي يسرع في أنه يحشره في زوري و أنا بمسك في ركبته و ببص ليه و الرؤية قدامي خلاص بتضلم من كتر ما اتخنقت وهو يسرع أكتر لحد ما وقف جوا مرا واحدة وهو بيقربني منه جامد بأيده وهو بيجيب كل لبنه في زوري و فضل ضاغط علي راسي و أنا خلاص مش قادرة أتنفس ولا اعمل اي حاجة و بعدين حملني و حطني علي السرير و قلعني البنطلون و الاندر و الشراب و أنا بفوق براحة عليه وهو بيفتح رجلي و يرفعها فوق كتفه و يقرب من كسي و يقولي كنت متأكد من جمالك أنه هيبقي جميل كده يا آني ....
و يشم فيه الأول و بعدين يطلع لسانه و يبدأ يلحس بيه كسي براحة و يطلع لحد زنبوري و يلف بلسانه حواليه و بعدين يلاعبه بلسانه و بعدين ينزل تاني يلحس و يسرع أوي و أيده بتتحرك تمسك بزازي يفعص فيهم اوي و يمسك الحلمات و يشدها وهو مكمل لحس أسرع و أنا في عالم تاني
و فضل يسرع أوي و دخل صوباع كمان وهو مكمل و بدأ يحركه في سقف كسي أوي أوي و بدأت آهاتي تعلي و تكتر آآآه آآه مش قادرة و أنا بحس رعشة في جسمي كله و غرقت وشه من عسلي اللي خرج في وشه كتير كأول مرة اورجازم في حياتي و انا بعصر علي رأسه برجلي ..
بدأ علي يلحس كل العسل اللي طالع و يلحس كسي أكتر و أسرع و أنا بمسك في شعره و هو بيدخل لسانه جوا كسي أوي و بيحركه جواه و بعد دقايق من المرة الأولي رعشة تانية و تاني بغرق وشه و أنا بشد في شعره اوي و أنا برفع راسي و كتفي من علي السرير متعلقة في شعره بضمه اوي و بعدين بسيبه و اترمي علي السرير مش حاسة بحاجة
و انا بتنهد أوي و صدري طالع نازل و مغمضة عيوني و محسيتش غير ب علىّ بيرفع رجلي و يفتحها اوي و جاي بزبه الضخم ناحية كسي و بيخبط بيه عليه مرتين وقتها فوقت و خفت كأي بنت حتي رغم تأثير المهيج و أنا برجع لورا وهنا علىّ كان ظاهر علي وشه الغضب و في دماغه
رغم كل اللي وصلنا ليه و لسه قادرة تمانع و رغم المهيج اللي المفروض يخليها سايحة في أيدي اعمل فيها اللي أنا عايزه .. ماشي يا آني ... أنا هخليكي أنتي اللي تيجي تترجيني افتحك .. و قام و اخد هدومه و خرج في غضب وهو متعصب و رزع الباب وراه وراح اوضته
اترميت أنا بعدها علي السرير و ايدي علي وشي و بعيط و أنا بسأل نفسي ازاي كل مرة بوصل معاه لكده أنا المفروض خالته و زي أخته ليه حاسس تجاهي المشاعر دي و إزاي أنا بوصل معاه للمرحلة دي و اخدني العياط لحد ما سمعت خبط علي الباب و صوت ريهام
ريهام : ميرنا .. أنتي جوا يا حبيبي
أنا : ايوا يا ريهام بغير هدومي و أنا غضبانة بسبب اللي شفتها بتعمله هي وحارس أمن العمارة
ريهام : بقالي ساعة بنده عليكي و بخبط يا بنتي طيب يلا و تعالي نحضر الغداء
انا : طيب اوكي حاضر ...
دخلت غسلت نفسي و غيرت هدومي و خارجة و أنا في راسي الف تفكير ايه اللي حصل في البيت و الأسرة دي ريهام بتخون جوزها و علىّ شايفني أكتر من خالته دا إذا مكنش شايفني خالته اصلا بل عشيقة له عايز ينام معاها و إبراهيم أيه ذنبه وسطنا بالمنظر ده ابنه عايز ينام مع أخته و مراته بتخونه مع حارس أمن و يا عالم مع مين تاني ...
قطع التفكير ده ريهام ..
ريهام : ميرنا .. ميرنا ..يا ميرنا
أنا : نعم
ريهام : مالك يا بنتي مش مركزة الأيام دي و عمالة أكلمك و أنتي واقفة مش معايا
أنا : لا أبدا بس تعبانة الأيام دي
ريهام : طيب خلاص خشي ارتاحي و أنا هحضر أنا الغداء ولما إبراهيم ييجي هصحيكي نتغدي
أنا : اوكي
و انا دخلت دماغي هتنفجر من التفكير مش عارفة أقول ل ابراهيم علي كل اللي بيحصل ده ولا لأ و يا تري هنقدر نعيش بالشكل ده اكتر من كده ولا الموضوع ممكن يبقي أسوء لحد دلوقتي قادرة أمنع نفسي إني استسلم تماماً ل علىّ طيب و ريهام لحد ما رحت في النوم
صحوني علي الغداء اتغدينا و بدأ علىّ مرحلة جديدة في تفكيره علشان يحقق اللي هو عايزه و بقي يقول إنه هو اللي هيحضر الشاي و بمرور الأيام و مع الوقت بدأ هو يحضر كل المشروبات و مع كل مشروب كان يحطلي أنا مهيج جنسي علشان أفضل تعبانه
لحد ما دخلنا الكليه و كنا بننزل سوا و نرجع سوا و مهتم جدا بيا في الكلية
و بدأ المهيج مع الوقت يتعبني جدا بدأت اتحجج بأني مش فاهمة محاضرة و اروح ل علىّ يشرحهالي و بعدين يريحني زي كل مرة من غير ما يزود عن كده لحد ما خلاه إدمان عندي و حس إنه بيقرب أكتر من اللي هو عايزه يحققه و إني أنا اللي اطلب منه بنفسي
و انا كنت فعلا خلاص تعبت جدا و مبقيتش قادرة استحمل من اللي هو بيعمله ... و نسيت ريهام و قلت يمكن كانت غلطة و هتركز مع جوزها لحد ما في يوم كان اجازتنا سوا من الكلية و كنا قاعدين نتفرج علي التليفزيون..
علىّ: هقوم اعملك عصير يا آني
انا : لا خليك أنا هعمله
علىّ: لا إزاي... أنتي بتحبي كل حاجة بعملها بأيدي بتكون مميزة
و كالعادة بدأ يعمل العصير و حط المهيج كتير أوي و جه وهو حاسس إن هو ده اليوم اللي وأنا قاعدة جنبه بعد لما اشرب العصير هترجاه يفتحني
وجه بالعصير و قعد جنبي و اداني كوباية
في الوقت ده ريهام رجعت بدري و فتحت الباب ...
ريهام : ازيكم يا ولاد .. عاملين ايه !؟
انا و علىّ وهو علي وشه غصب و في عقله هو ده وقته : إحنا كويسين
ريهام : آه طبعا كويسين و عاملين عصير و أنتم قاعدين هنا و أنا اللي جايه من برا مفيش ولا كوباية مياه
ضحكت و قولتلها : إزاي بس اتفضلي دي و انا هأعمل واحدة تانية ليا
علىّ بتوتر : لا خلي دي ليكي أنا هعملها واحدة
أنا : لا عادي ولو مصمم اعملي أنا بس ريهام لسه جاية من برا
أخدت ريهام الكوباية و شربتها كلها و علىّ وشه اتغير جدا و مش عارف مامته هتبقي حاسة بأيه كمان شوية .....